مدي يديكِ ولا تخافي..
وتنفسي عطر الشغافِ
وتنزَّلي كالغيث يحيي
الأرض من بعد الجفافِ
وتدللي فحروف شعري
دانياتٌ للقطافِ
ولأجل عينكِ سوفَ
أُبْدِعُ..سوف أكتبُ باحترافِ
فأنا خبير صناعةِ
المعنى وعرَّابُ القوافي..
يا خمر أشواقي الذي
مزجَ الأنوثةَ بالعفافِ..
نظراتنا تغني الهوى
عن كل ضمٍّ وارتشافِ
وكلامنا فيه الشفاءُ
لكل أعراض التجافي
قلبان يجمع بيننا
صدق المودةِ والتصافي
وكأن طهر غرامنا
قمرٌ يطلُّ على الضفافِ
والكون عند لقائنا
يختال في ثوب الزفافِ..
وتنفسي عطر الشغافِ
وتنزَّلي كالغيث يحيي
الأرض من بعد الجفافِ
وتدللي فحروف شعري
دانياتٌ للقطافِ
ولأجل عينكِ سوفَ
أُبْدِعُ..سوف أكتبُ باحترافِ
فأنا خبير صناعةِ
المعنى وعرَّابُ القوافي..
يا خمر أشواقي الذي
مزجَ الأنوثةَ بالعفافِ..
نظراتنا تغني الهوى
عن كل ضمٍّ وارتشافِ
وكلامنا فيه الشفاءُ
لكل أعراض التجافي
قلبان يجمع بيننا
صدق المودةِ والتصافي
وكأن طهر غرامنا
قمرٌ يطلُّ على الضفافِ
والكون عند لقائنا
يختال في ثوب الزفافِ..