هحكي حكايتي مع جاري اللي المفروض انه زي أخويا لان اهله واهلي بيعتبروا نفسهم عيله فكنت دايما بقعد معاه والعب معاه
بس هو اكبر مني ب ٦ سنين بدأ معايا من وانا ١٤ سنة كان بيفرجني علي سكس وبعدين جه في مره قالي لو عاوز تتفرج مص زبري رفضت بس رجعت بعد كام يوم قولتله ماشي ومكانش في دماغي حاجه غير اني عاوز اتفرج علي سكس بس وبقي كل مره يخليني امص له ويزود حاجة يعني مره يخليني امص زبه وانا قالع ويبقي ده العادي بعدها اني اروح له اقلع امص زبره علشان بس يفرجني علي سكس بعد كده زود انه يضرب سبانكات علي طيزي بعد كده زود انه يصورني وانا بفطرتي حاسس ان ده غلط بس مش في دماغي اني كده شاذ او انه ممكن يفكر في اكتر من كده وبعدين جه قالي هنيكك فالأول رفضت برضه بس تخيل حد قالع ملط وبيمص زبرك ويقولك مش هتناك جرب ينيكني غصب عني بس معرفش لان خرمي ضيق نيمني علي بطني وهو فوقي ومش قادر اهرب لانه اقوي مني وفضل يحاول لحد ما مره زبره دخل و حسيت باحساس فظيع ساعتها زي ما يكون سكاكين بتقطع فيا فضل ينيك فيا وانا تحته عمال اترجاه يسيبني لأن الموضوع مؤلم وهو ولا كأنه سامع وكل اللي عليه انه يقولي خدي يا شرموطة انت لبوة من النهاردة شغلتك فالحياة انك المتناكة بتاعتي فضل ينيكني يومها كتير لحد ما حسيت بحاجة سخنة جوا طيزي كانت لبنه طبعا (وطبعا كل ده متصور) روحت يومها مكسور وحاسس اني خلاص انتهيت ودخلت الحمام اغسل نفسي لقيت الخرم متبهدل وفيه ددمم نازل انهرت من العياط ونفسي اتكسرت تمالكت نفسي بالعافية واستحميت ودخلت نمت وفضلت فتره مطلعتش من البيت ولا هو حاول يوصل لي لحد ما في يوم صحيت لقيته عندنا قاعد مع امي واختي اتخضيت وهو حس ب ده وضحك ضحكة صفراء كده بس محدش خد باله من حاجة سلمت عليه ودخلت اوضتي تاني وعدي اليوم عادي وقولت هو خلاص نسي الموضوع ده لحد ما في يوم صحيت علي صوت الجرس وقمت من النوم فتحت كان هو راح داخل وقافل الباب وبقي يقرب مني وانا ارجع لورا ومرعوب لحد ما زنقني فالحيطة ويقفش في بزازي و طيزي وانا عاوز اعيط بس ماسك نفسي وبحاول اهرب منه بس طبعا مش قادر وهو قالي انت كده كده هتتناك ف مشيها احسن ما تتناك بالعافية وتتبهدل بس برضة فضلت اقاوم راح متعصب عليا وبدا يضرب فيا ويقطع هدومي وخدني علي ترابيزة الصالة بالعافية وخلي بطني علي الترابيزة وركلي عالأرض وناكني يومها بعنف شديد زي ما يكون بينتقم وفضل زبه داخل طالع وانا بدأت اقوله وحياة اغلي حاجة عندك ياخي سيبني واترجاه بكل الطرق يرحمني بس هو متاثرش وكمل بل بالعكس ده بقي يرزع لحد ما قرب يجيب لبنه قالي اول مره جبت جواك من تحت المره دي هجيب جواك من فوق وعدلني وقالي مص لحد ماجيب وابلع اللبن ولو عجبتني هرحمك وهقولك كفاية كده عليك النهارده فضلت امص لحد ما جاب شوية في بوقي وخلاني ابلعهم وشوية علي وشي قالي شطورة وعلشان سمعتي الكلام مش هنيكك تاني النهاردة وطلع تليفونه وصورني ولبنه علي وشي و انا ملط ومتفرهد و صور وشي تحت زبه وخد شوية صور ومشي وسابني وانا صعبت عليا نفسي وعيط من اللي وصلت له وفضل كل ما يعوز ينيكني يجيبني البيت عنده ويعمل اللي نفسه فيه وانا لا حول ليا ولا قوة ولا حتي أقدر أرفض ولا أتكلم لانه كسر عيني وكان دايما بيعمل حاجات جديدة وانا بنسبة صغيرة بدأت احب الموضوع ى فمره قالي عايزك تلبس قميص نوم طبعا وافقت وكنت بلبس له قمصان نوم و براهات وكلوتات كان هو اللي بيشتريهم وبقي الطبيعي اني بلبس بنوتي خلاص وخلاني اشيل شعر جسمي وبقي يقولي يا اسراء اللي هو اسم اختي ووهو بينيكني يقولي يا اسراء يا لبوة يا اسراء يا كذا و كذا وانا مش فدماغي حاجة بس في مره اول ما خلص نيك فيا قالي انا هايج علي اختك وعايزك تيجي المره الجاية لابس قميص نوم من عندها طبعا رفضت و كنت هتخانق معاه بس هو اقوي مني ضربني وقالي اني خول ومش لازم اعمل فيها ابو الرجالة والا هيعمل فيا حاجات تزعلني قول له اعمل اللي تقدر عليه راح مطلعني بره الشقة وانا لابس قميص نوم فضلت واقف علي الباب اترجاه يدخلني بعد شوية دخلني بس شرط عليا ابوس رجلة وبوستها قالي المره الجاية تنفذ اللي بقولك عليه قولت له ماشي واداني هدومي وقالي البسها فوق قميص النوم وروح ب لبني في طيزك ونفذت كلام وانا ناوي ان مش هروح له تاني
وانتظروا الجزء التاني
ودي صورتي بقميص النوم
الجزء الثاني
وروحت وانا لابس قميص نوم تحت هدومي ولبنه في طيزي ورغم كل اللي عمله فيا قبل كده لكن المره دي غير وكمان انه هيخليني البس من لانجيري اختي ده كان معكنن عليا حياتي ودنيتي ومش لاقي حل و مش قادر انفذ كلامه و فضلت تعبان ومش عارف اعمل ايه لدرجة اني فكرت فالانتحار بشكل جدي لكن رجعت عن التفكير فالموضوع ده وقولت مش فارقه دي هدوم مين طالما اني تقبلت اني خلاص بتناك و انه بيخليني اعمل حاجات مكنتش اتخيل اني ممكن اعملها ف ايه يعني لما البس من هدوم اختي ولو اني كنت عارف ان الموضوع اكيد هيتطور ومش هيقف عند حد اني البس هدومها بس لانه انسان وسخ بس كنت بصبر نفسي وبتمني ان يكون عنده ذره انسانيه ويعمل حساب العشرة ويقف عند حده ولقيته بعدها ب كام يوم بيكلمني اروح له وبيقولي متنساش اللي قولت عليه
و كان الموضوع سهل لأن اختي مطلقة وعايشه معانا وحتي هدومها معظمها متشال في اكياس ومركونه في شقة غير الشقة اللي احنا عايشين فيها لانها مش بتستخدمها ف روحت جبت قميص نوم و بانتي من الهدوم المتشالة ده وروحت له قالي ادخل اوضه النوم اجهز علي ما اجيلك دخلت قلعت هدومي ولبست هدوم اختي واستنيته وطبعا بيكون احساس فظيع اني مستنيه وانا لابس حريمي علشان ييجي ينيكني وانا متاكد انه كان بيتاخر مخصوص علشان يحسسني بكده وبعد ما دماغي اتسحلت في التفكير دخل عليا وشغل أغاني وقالي أرقص قولت له مبعرفش بصلي بصه كده رعبتني فشخ وحسيت اني قلبي اتقبض ف قمت رقصت شوية وقالي خلاص شطورة يا لبوة تعالي يلا شوفي شغلك كان قاعد علي طرف السرير روحت له ركعت تحت رجله وطلعت زبره وفضلت امص شوية لغاية ما قومني وطلعني عالسرير و نيمني علي ضهري ورفع رجلي علي كتفه وحظ راس زبه علي خرمي بعد ما تف علي خرمي وراح مره واحده رازعه لاخره لدرجه اني حسيت اني اتشقيت نصين علي الرغم اني بقيت واسع اصلا وصوت وصوتي عالي فشخ راح ضاربني بالقلم وتف علي وشي و قالي وطي صوتك يا لبوة علشان هتفضحي نفسك والناس هتعرف انك بتتناكي قولت طب بالراحه شوية قالي هو مش انت جايه وعارفه انك هتتناكي النيك مفيهوش بالراحة يا شرموطة و بقي يرزع بزبه في طيزي و يضربني علي وشي و سيل من الشتايم نازل عليا انا و اختي و امي و عيلتي كلها و بعدين عدلني علي بطني وسابني شوية وانا متاكد انه برضه قاصد انه يسيبني شويه علشان احس احساس اني متناك و نايم له علي بطني مستنيه ينيكني وبعد شوية جه ينيكني بس المره دي حط مزلق ودخل بتاعه بالراحه وبقي يعاملني بحنية لدرجه اني استغربت بس بقي يقولي انت جاي ليه ف مردتش عليه ييجي مرزع بزبه في طيزي أقوله جاي علشان أتناك يرجع ينيك بالراحه تاني وبعدين يقولي طب لابس حريمي ليه قولت له علشان أنت بتحب كده وقالي طب قميص نوم و كلوت مين دول مردتش بقي يرزع برضه مردتش بقي يضرب علي طيزي و علي قفايا برضه مردتش قالي لو مردتش هعمل فيك اللي عمرك ما شوفته ف انا اتعصبت عليه وقولت له ارحمني بقي هتعمل فيا ايه تاني اكتر من كده وقولت كل اللي في نفسي من ناحيته و كنت بشتمه واهينه وهو ساكت ولما خلصت قالي انا هعرفك اوعي تتحرك وانا كنت مرعوب بس خلاص معدتش باقي علي حاجة وشايف انه مفيش اكتر من كده ممكن يتعمل ولقيته جاي وجاب معاه حبل وربط ايدي ورجلي فالسرير وجاب خرزانه وبقي يضرب علي طيزي وقالي مش هسيبك النهارده و هعلمك الأدب وفضل يضرب فيا شوية وينيك بعنف شوية ويهين فيا بكل الطرق لوقت انا مبقتش عارف أحسبه وفي الاخر قالي هو انا هتعب نفسي ليه انا هرتاح واتعب امك لما تجيب اخرك وراح رابط ايدي في ماسورة كده عند الباب كان بيلعب فيها عقلة وسابني متعلق فتره كبيره لحد ما كنت خلاص جبت اخري حرفيا راح فكني روحت واقع من طولي واغمي عليا فوقني وقالي روح بس خليك عارف ان حياتك اللي فاتت كوم وبداية من النهارده كوم لان انت محتاج تتعلم ازاي تكلمني قولت له يعني ايه قالي هتعرف في الوقت المناسب روح دلوقت روح واياك تطلع من البيت بدون اذن مني حتي لو ايه كده حصل ودايما تبقي عامل حسابك ان ممكن اجيلك او اقولك تعالي يعني جسمك محلوق ومتظبط علي طول ونضيف ولابس دايما من هدوم أختك اللبوة علشان تتعود ان ده الطبيعي بتاعك وعلشان لو انا طلبت معايا انيكك في بيتكم روحت لسه هتكلم واقوله متشتمش اختي راح ضاربني بالقلم سكتني وقالي انا هنيكك انت وهي وامكم وهعرفك انها لبوه الكلام ده عصبني فشخ لما شتم اختي وامي قولت له انا مش هسمع كلامك في اي حاجة من اللي قولتها دي ومش هجيلك ولا هتناك منك تاني لقيته بيقولي انت عبيط يلا انت شايف نفسك فين و لابس ايه وكان بيحصل فيك ايه من شويه بصراحة الكلام اثر فيا بس محسستوش بكده قالي انا بفيديو واحد من اللي عندي ممكن اضيع مستقبلك يا اهبل انت (هو كل مره ناكني فيها متصورة )
ف بصراحه خوفت منه وهو حس بكده وقالي اعقل كده وفكر في كلامك وقوم يلا غور من هنا دلوقت و فعلا روحت ونمت علي طول من غير ما اغير ولا اغسل نفسي حتي لان مكنتش قادر ونمت بالهدوم اللي كنت لابسها و تحتها قميص نوم و كلوت اللي كنت لابسهم واثار النيك لسه في طيزي
الجزء الثالث
بعد ما روحت و نمت بهدومي و لبنه جوايا صحيت تاني يوم وأنا واخد قرار انه لازم أعود نفسي انه عادي ايه يعني اللي حصل و ايه ممكن يحصل مش علشان حبيت الموضوع لا علشان أنا مكسور عيني و مفيش حاجة أقدر أعملها و بقيت أنفذ كلامه و مبطلعش من البيت غير لما أستاذن منه و هو و مزاجه يا يقولي أطلع يا يقولي لا متطلعش و فالغالب كان بيرفض إني أطلع و مع ذلك كنت بصبر نفسي و أسكت و علي طول كنت بشيل أي شعر في جسمي و دايما لابس قميص نوم من بتوع أختي لدرجة ان معظم قمصان نومها اللي كانوا متشالين بقو عندي.
و طول الموضوع علي كده شهر لا هو بيطلبني و لا بيسيبني أخرج و مطلعتش بره البيت غير مرتين فيهم مره كانت ل صالون الحلاقة اللي تحت البيت و التانية يادوب روحت عند خالتي و قالي هي نص ساعة و تروح لدرجة ان أمي و أختي حسوا ان فيه حاجة أولا من شكلي اللي بقي غريب ( بمعني أصح منسون ) ثانيا علشان مبطلعش من البيت خالص .
في يوم لقيته عندنا فالبيت وقاعد بيهزر مع أمي و بعد شوية أمي نزلت و سابته قاعد معايا و كانت أختي في المطبخ بتعمل أكل قالي تعالي كده الأوضة عاوزك قولت له أختي هنا مردش و قام سبقني علي الأوضه كأني متكلمتش قومت رايح وراه و قفل الباب عادي كده مش بالمفتاح قالي حالق شعر جسمك قولت له أيوة طب لابس قميص قولت له بصراحه لا قالي ليه يا خول مش أنا قايل انك علي طول تفضل لابس قميص نوم اللبوة قولت له انا اسف مش هتتكرر قالي ماشي سامحتك بس لازم تتعاقب و راح مطلع قميص نوم من الدولاب وقام قايل هطلع بره خمس دقايق أجي القيك لابسه و مجهز نفسك علشان عقابا ليك هتتناك هنا و دلوقت و خلي أختك تعرف أنك لبوة زيها بالظبط
الغريب اني اه كنت خايف بس محسيتش بغضب و لا اتعصبت زي قبل كده و فعلا جهزت نفسي و هو شوية و دخل عليا قالي ارقصي شوية يا لبوتي رقصت شوية راح قايم و اخدني في بوسة طويلة و بعدين بدأ يقفش شوية و راح منيمني علي ضهري ورافع رجلي و حط راس زبه علي خرمي و ورزعه مره واحده وجعني قوي بس أنا زي ما أكون كنت جاهز ل كده و محسستوش اني موجوع راح قالي بقيتي بلاعة ازبار يا وسخه وبدأ يطلع و يدخل و يرزع في طيزي وأنا بصوت تحته بصوت مكتوم علشان أختي متسمعش بس صوت الترزيع كان عالي و كنت خايف تسمع بس مكنتش مهتم لأن كله بقي بالنسبه ليا محصل بعضه و هو غير الوضع و نيمني علي بطني و هو فوقي شوية و بعدها خدني في وضع الدوجي شوية و وضع الوقوف شوية و بعدين خدني علي المكتب نايم ب بطني علي المكتب و رجلي علي الأرض و غاب فالوضع ده شوية لحد ما جابهم في طيزي و راح قالي أنا مبسوط منك يا متناك بقيت كويس و مبتعملش حوارات كمل علي كده وانا مش هأذيك وانا بقول حاضر و طيب بس راح مطلع تليفونه صورني كام صورة بقميص النوم بأوضاع النيك وبعدين صورني و انا تحت زبه و صورني و انا بمص زبه و اتصور معايا كام صورة سيلفي وانا لسه برضه بقميص النوم و لبس هدومه و قالي بعد كده مش عاوز اجي هنا او ارن عليك و متكونش جاهز (قصده اني أكون لابس قميص نوم) قولتله حاضر قالي جدع اسمع الكلام هترتاح وقالي لو عاوز تروح في حته بكره روح بس ابقي عرفني و انت طالع و انت راجع ترن عليا قولت له ماشي وهو روح وانا فضلت نايم شوية و بعدين قومت دخلت الحمام ضبط نفسي و كان معايا قميص نوم نضيف لبسته تحت هدومي و طلعت بس حسيت بتغير في معاملة أختي معايا و شكيت انها شافتنا و رنيت عليه قولت له قالي متشوفنا ايه اللي هيحصل يعني و قفل قولت له في بالي عندك حق هو انت اللي بتتناك مهو مش فارق معاك أكيد
والغريب اني تاني يوم مطلعتش و لا حسيت اني عاوز اطلع من البيت بس شوفت حاجة صدمتني لقيت قميص النوم اللي كنت لابسه و هو بينيكني امبارح مغسول و أنا مغسلتوش اتأكدت ان أختي عرفت اللي حصل و بنسبة كبيرة شافتنا رنيت عليه قولت له قالي يمكن بيتهيألك قولت له أنا متأكد قالي أنا هتصرف و هبقي أقولك تعمل ايه بالظبط
والي اللقاء فالجزء الجاي
الجزء الرابع
لما شكيت ان اختي شافتنا و قولت له قالي اتصرف عادى متغيرش حاجة حتي البس قمصان نومها عادي قولت له ازاي بس انت عايز تفضحني قالي اسمع الكلام و بلاش مناهده في خطه في دماغي قولت له ماشي و عملت زي ما قال و عدي يومين عادي بس اليوم التاني كان عندنا قاعد مع الجماعه وانا طبعا قاعد مرعوب لا تطلب معاه دلوقت مش هيسمي عليا وانا مش هقدر ارفض انا مغلوب علي امري ولا حول ليا ولا قوة مع اني مجهز نفسي زي ما امر بس الدنيا لبش وانا خايف
بس هو مطلبش مني حاجة واتعامل معايا عادي قدامهم ولا كأنه بيشرمطني لما نبقي لوحدنا . انا دخلت اوضتي و سيبته معاهم و برضه مش ضامنه وحاسس انه هيدخل ينيكني اي وقت وفعلا دخل عليا الاوضه اول ما شوفته قولت له وانا بترعش حرام عليك متعملش فيا كده ده مش وقته خالص ضحك بهيستريا وقالي ممكن تعمل ايه علشان منيكش اللبوة دي و هو بيقفش في طيزي قولت له اي حاجه ابوس ايدك و رجلك و فعلا بوستهم راح قايلي اللي يشوفك دلوقت ميشوفكش لما كنت بتتحداني وانا لسه عالارض تحت رجله قولت له كان زمان بقي قالي ماشي انا كده كده مكنتش هعمل فيك حاجه انا جاي اقولك ان مفيش حاجه حصلت اهو لو اختك شافتك كانت قالت قولت له طب وقميص النوم اللي اتغسل قالي ممكن امك تكون غسلته و فكرت اختك اللي كانت لابساه عادي اقتنعت بكلامه و هديت وعدي اليوم عادي تاني يوم الصبح امي و اختي قالولي انهم نازلين رايحين مشوار و هيتأخروا بعدها بشويه لقيته كلمني قالي البيت فاضي قولت له ايوة قالي أجيلك ولا تيجي انت و هو متاكد اني هقوله يجي هو لان عندي مبياخدش راحته فالتصوير قوي ف قولت له تعالي و جه هو فعلا ومعرفش كان ماله يومها دخل عاملني حلو ولما ناكني روق عليا و كان رومانسي بس كان بيطول ولا كأنه رافع شريط فياجرا بحاله و فرهدني فرهده بصراحه محصلتش لدرجه اننا نمنا علي وضعنا بعد اخر واحد عمله ومحسناش بالدنيا و مع اني مغصوب عالنيك بس المره دي اتبسطت شوية بصراحه بس مكنتش عارف ان في مصيبه طبعا انا نايم بقميص نوم و جسمي كله ريحته نيك و طيزي حمره طماطم
وصحيت علي ضرب و تهزيق من امي وانا لابس قميص نوم بتاع اختي ومتبهدل وباين اني متناك لما جايب اخري و كان هو صحي و مشي و انا نايم وامي تقولي يا خول يا عرة وشغاله ضرب و تهزيق فيا و تقولي مين عمل فيك كده وانا اقولها عمل ايه انا بلبسهم علشان برتاح فيهم تقولي طب ايه ده و تشاور علي اللبن اقولهم استحلمت قالتلي قدامي علي الحمام يا اخرة صبري يا عرة الرجاله قولت لها ليه قالت انت ليك عين تتكلم يا وسخ علي الحمام اما اشوف الخولنه واصله معاك لحد فين روحت الحمام دخلت ورايا بتقولي اقلع القميص قولت لها مش لابس حاجة تحته زغرتلي زغرة خوفتني منها وقالت بقولك اقله قلعت و بقيت قدامها ملط قالت لف و ميل اكنك بتركع قولت لها ليه قالت هكشف عليك يا خول قولت لها لا طبعا انت فاكراني ايه بنت انا ولا ايه انا راجل مينفعش اللي بتقوليه ده قالت اللي انت كنت لابسه ده مبيلبسوش الرجاله انا عاوزة اشوف اذا كنت بنت ولا مدام مرضتش واصريت قالت انا لو طلعت من هنا من غير ما تنفذ اللي بقولك عليه هقول لابوك و هو يتصرف طبعا انا ركبي خبطت في بعضها وقولت لها خلاص اهو و فنست قدامها راحت جايه فاتحه الفلقتين و بصت عالخرم لقت بلاعه بتقولي خرمك واسع قولت لها بيتهيألك واسع ازاي يعني وروحت معدول قالت ارجع زي ما كنت انا مخلصتش رجعت فنست و فتحت الفلقتين تاني وقالت مين وسع خرمك كده قولت لها مش واسع بقولك و كفايه كده بقي راحت مدخله صوباعها وقالت ايه ده واسع ولا لا روحت قايم بسرعه قولت لها ايه اللي بتعمليه ده و متعصب عليها وانت ازاي تعملي كده انت فاكراني ايه و عملت فيها اشرف من الشرف ولا كأني كنت بتناك من كام ساعه و لقيتها بتقولي ايه ده استحلمت من طيزك برضه اتاري طيزي نزلت اللبن اللي كان فيها من ساعه النيك و مبقاش ليا عين اتكلم طبعا قالت لي انت هتتحبس فالبيت و مفيش طلوع الا للضرورة ورجلي علي رجلك و مفيش تليفون ولا تقعد لوحدك كتير لا فالاوضه ولا الحمام وانا مش هعرف حد حاجه وانت لم نفسك وبطل قرف وفاقرب وقت هجوزك واخلص من قرفك استحمي ونضف نفسك و تعالي روحت اوضتي لبست هدومي وروحت لها قالت لي مين عمل فيك كده وانا اقولها محدش انا كنت بلعب في نفسى وهي تقولي يبني طيزك كان فيها لبن يبني بتعمل معايا كده ليه انا مستاهلش منك البهدله دي قولي الحقيقه و نحاول نحل الموضوع بالعقل وانا مصر علي موقفي قالت خلاص يبني روح امشي من وشي روحت اوضتي و بحاول اتصل بيه اعرفه اللي حصل مش عارف بس تاني يوم لقيته جه عندنا البيت و امي قاعده معاه لوحدهم بيتكلموا فكرتها عرفت ف روحت اتصنت عليهم لقيتها بتحكيله و بتقوله يشور عليها تعمل معايا ايه و تتصرف ازاي قالها لازم تخلي بالك منه و تخلي عينك عليه لحد ما تجوزيه و انا هساعدك و اخلي بالي منه برضه قالت له **** يخليك ويبارك فيك
وهي متعرفش انه السبب في اللي انا فيه
بس هو اكبر مني ب ٦ سنين بدأ معايا من وانا ١٤ سنة كان بيفرجني علي سكس وبعدين جه في مره قالي لو عاوز تتفرج مص زبري رفضت بس رجعت بعد كام يوم قولتله ماشي ومكانش في دماغي حاجه غير اني عاوز اتفرج علي سكس بس وبقي كل مره يخليني امص له ويزود حاجة يعني مره يخليني امص زبه وانا قالع ويبقي ده العادي بعدها اني اروح له اقلع امص زبره علشان بس يفرجني علي سكس بعد كده زود انه يضرب سبانكات علي طيزي بعد كده زود انه يصورني وانا بفطرتي حاسس ان ده غلط بس مش في دماغي اني كده شاذ او انه ممكن يفكر في اكتر من كده وبعدين جه قالي هنيكك فالأول رفضت برضه بس تخيل حد قالع ملط وبيمص زبرك ويقولك مش هتناك جرب ينيكني غصب عني بس معرفش لان خرمي ضيق نيمني علي بطني وهو فوقي ومش قادر اهرب لانه اقوي مني وفضل يحاول لحد ما مره زبره دخل و حسيت باحساس فظيع ساعتها زي ما يكون سكاكين بتقطع فيا فضل ينيك فيا وانا تحته عمال اترجاه يسيبني لأن الموضوع مؤلم وهو ولا كأنه سامع وكل اللي عليه انه يقولي خدي يا شرموطة انت لبوة من النهاردة شغلتك فالحياة انك المتناكة بتاعتي فضل ينيكني يومها كتير لحد ما حسيت بحاجة سخنة جوا طيزي كانت لبنه طبعا (وطبعا كل ده متصور) روحت يومها مكسور وحاسس اني خلاص انتهيت ودخلت الحمام اغسل نفسي لقيت الخرم متبهدل وفيه ددمم نازل انهرت من العياط ونفسي اتكسرت تمالكت نفسي بالعافية واستحميت ودخلت نمت وفضلت فتره مطلعتش من البيت ولا هو حاول يوصل لي لحد ما في يوم صحيت لقيته عندنا قاعد مع امي واختي اتخضيت وهو حس ب ده وضحك ضحكة صفراء كده بس محدش خد باله من حاجة سلمت عليه ودخلت اوضتي تاني وعدي اليوم عادي وقولت هو خلاص نسي الموضوع ده لحد ما في يوم صحيت علي صوت الجرس وقمت من النوم فتحت كان هو راح داخل وقافل الباب وبقي يقرب مني وانا ارجع لورا ومرعوب لحد ما زنقني فالحيطة ويقفش في بزازي و طيزي وانا عاوز اعيط بس ماسك نفسي وبحاول اهرب منه بس طبعا مش قادر وهو قالي انت كده كده هتتناك ف مشيها احسن ما تتناك بالعافية وتتبهدل بس برضة فضلت اقاوم راح متعصب عليا وبدا يضرب فيا ويقطع هدومي وخدني علي ترابيزة الصالة بالعافية وخلي بطني علي الترابيزة وركلي عالأرض وناكني يومها بعنف شديد زي ما يكون بينتقم وفضل زبه داخل طالع وانا بدأت اقوله وحياة اغلي حاجة عندك ياخي سيبني واترجاه بكل الطرق يرحمني بس هو متاثرش وكمل بل بالعكس ده بقي يرزع لحد ما قرب يجيب لبنه قالي اول مره جبت جواك من تحت المره دي هجيب جواك من فوق وعدلني وقالي مص لحد ماجيب وابلع اللبن ولو عجبتني هرحمك وهقولك كفاية كده عليك النهارده فضلت امص لحد ما جاب شوية في بوقي وخلاني ابلعهم وشوية علي وشي قالي شطورة وعلشان سمعتي الكلام مش هنيكك تاني النهاردة وطلع تليفونه وصورني ولبنه علي وشي و انا ملط ومتفرهد و صور وشي تحت زبه وخد شوية صور ومشي وسابني وانا صعبت عليا نفسي وعيط من اللي وصلت له وفضل كل ما يعوز ينيكني يجيبني البيت عنده ويعمل اللي نفسه فيه وانا لا حول ليا ولا قوة ولا حتي أقدر أرفض ولا أتكلم لانه كسر عيني وكان دايما بيعمل حاجات جديدة وانا بنسبة صغيرة بدأت احب الموضوع ى فمره قالي عايزك تلبس قميص نوم طبعا وافقت وكنت بلبس له قمصان نوم و براهات وكلوتات كان هو اللي بيشتريهم وبقي الطبيعي اني بلبس بنوتي خلاص وخلاني اشيل شعر جسمي وبقي يقولي يا اسراء اللي هو اسم اختي ووهو بينيكني يقولي يا اسراء يا لبوة يا اسراء يا كذا و كذا وانا مش فدماغي حاجة بس في مره اول ما خلص نيك فيا قالي انا هايج علي اختك وعايزك تيجي المره الجاية لابس قميص نوم من عندها طبعا رفضت و كنت هتخانق معاه بس هو اقوي مني ضربني وقالي اني خول ومش لازم اعمل فيها ابو الرجالة والا هيعمل فيا حاجات تزعلني قول له اعمل اللي تقدر عليه راح مطلعني بره الشقة وانا لابس قميص نوم فضلت واقف علي الباب اترجاه يدخلني بعد شوية دخلني بس شرط عليا ابوس رجلة وبوستها قالي المره الجاية تنفذ اللي بقولك عليه قولت له ماشي واداني هدومي وقالي البسها فوق قميص النوم وروح ب لبني في طيزك ونفذت كلام وانا ناوي ان مش هروح له تاني
وانتظروا الجزء التاني
ودي صورتي بقميص النوم
الجزء الثاني
وروحت وانا لابس قميص نوم تحت هدومي ولبنه في طيزي ورغم كل اللي عمله فيا قبل كده لكن المره دي غير وكمان انه هيخليني البس من لانجيري اختي ده كان معكنن عليا حياتي ودنيتي ومش لاقي حل و مش قادر انفذ كلامه و فضلت تعبان ومش عارف اعمل ايه لدرجة اني فكرت فالانتحار بشكل جدي لكن رجعت عن التفكير فالموضوع ده وقولت مش فارقه دي هدوم مين طالما اني تقبلت اني خلاص بتناك و انه بيخليني اعمل حاجات مكنتش اتخيل اني ممكن اعملها ف ايه يعني لما البس من هدوم اختي ولو اني كنت عارف ان الموضوع اكيد هيتطور ومش هيقف عند حد اني البس هدومها بس لانه انسان وسخ بس كنت بصبر نفسي وبتمني ان يكون عنده ذره انسانيه ويعمل حساب العشرة ويقف عند حده ولقيته بعدها ب كام يوم بيكلمني اروح له وبيقولي متنساش اللي قولت عليه
و كان الموضوع سهل لأن اختي مطلقة وعايشه معانا وحتي هدومها معظمها متشال في اكياس ومركونه في شقة غير الشقة اللي احنا عايشين فيها لانها مش بتستخدمها ف روحت جبت قميص نوم و بانتي من الهدوم المتشالة ده وروحت له قالي ادخل اوضه النوم اجهز علي ما اجيلك دخلت قلعت هدومي ولبست هدوم اختي واستنيته وطبعا بيكون احساس فظيع اني مستنيه وانا لابس حريمي علشان ييجي ينيكني وانا متاكد انه كان بيتاخر مخصوص علشان يحسسني بكده وبعد ما دماغي اتسحلت في التفكير دخل عليا وشغل أغاني وقالي أرقص قولت له مبعرفش بصلي بصه كده رعبتني فشخ وحسيت اني قلبي اتقبض ف قمت رقصت شوية وقالي خلاص شطورة يا لبوة تعالي يلا شوفي شغلك كان قاعد علي طرف السرير روحت له ركعت تحت رجله وطلعت زبره وفضلت امص شوية لغاية ما قومني وطلعني عالسرير و نيمني علي ضهري ورفع رجلي علي كتفه وحظ راس زبه علي خرمي بعد ما تف علي خرمي وراح مره واحده رازعه لاخره لدرجه اني حسيت اني اتشقيت نصين علي الرغم اني بقيت واسع اصلا وصوت وصوتي عالي فشخ راح ضاربني بالقلم وتف علي وشي و قالي وطي صوتك يا لبوة علشان هتفضحي نفسك والناس هتعرف انك بتتناكي قولت طب بالراحه شوية قالي هو مش انت جايه وعارفه انك هتتناكي النيك مفيهوش بالراحة يا شرموطة و بقي يرزع بزبه في طيزي و يضربني علي وشي و سيل من الشتايم نازل عليا انا و اختي و امي و عيلتي كلها و بعدين عدلني علي بطني وسابني شوية وانا متاكد انه برضه قاصد انه يسيبني شويه علشان احس احساس اني متناك و نايم له علي بطني مستنيه ينيكني وبعد شوية جه ينيكني بس المره دي حط مزلق ودخل بتاعه بالراحه وبقي يعاملني بحنية لدرجه اني استغربت بس بقي يقولي انت جاي ليه ف مردتش عليه ييجي مرزع بزبه في طيزي أقوله جاي علشان أتناك يرجع ينيك بالراحه تاني وبعدين يقولي طب لابس حريمي ليه قولت له علشان أنت بتحب كده وقالي طب قميص نوم و كلوت مين دول مردتش بقي يرزع برضه مردتش بقي يضرب علي طيزي و علي قفايا برضه مردتش قالي لو مردتش هعمل فيك اللي عمرك ما شوفته ف انا اتعصبت عليه وقولت له ارحمني بقي هتعمل فيا ايه تاني اكتر من كده وقولت كل اللي في نفسي من ناحيته و كنت بشتمه واهينه وهو ساكت ولما خلصت قالي انا هعرفك اوعي تتحرك وانا كنت مرعوب بس خلاص معدتش باقي علي حاجة وشايف انه مفيش اكتر من كده ممكن يتعمل ولقيته جاي وجاب معاه حبل وربط ايدي ورجلي فالسرير وجاب خرزانه وبقي يضرب علي طيزي وقالي مش هسيبك النهارده و هعلمك الأدب وفضل يضرب فيا شوية وينيك بعنف شوية ويهين فيا بكل الطرق لوقت انا مبقتش عارف أحسبه وفي الاخر قالي هو انا هتعب نفسي ليه انا هرتاح واتعب امك لما تجيب اخرك وراح رابط ايدي في ماسورة كده عند الباب كان بيلعب فيها عقلة وسابني متعلق فتره كبيره لحد ما كنت خلاص جبت اخري حرفيا راح فكني روحت واقع من طولي واغمي عليا فوقني وقالي روح بس خليك عارف ان حياتك اللي فاتت كوم وبداية من النهارده كوم لان انت محتاج تتعلم ازاي تكلمني قولت له يعني ايه قالي هتعرف في الوقت المناسب روح دلوقت روح واياك تطلع من البيت بدون اذن مني حتي لو ايه كده حصل ودايما تبقي عامل حسابك ان ممكن اجيلك او اقولك تعالي يعني جسمك محلوق ومتظبط علي طول ونضيف ولابس دايما من هدوم أختك اللبوة علشان تتعود ان ده الطبيعي بتاعك وعلشان لو انا طلبت معايا انيكك في بيتكم روحت لسه هتكلم واقوله متشتمش اختي راح ضاربني بالقلم سكتني وقالي انا هنيكك انت وهي وامكم وهعرفك انها لبوه الكلام ده عصبني فشخ لما شتم اختي وامي قولت له انا مش هسمع كلامك في اي حاجة من اللي قولتها دي ومش هجيلك ولا هتناك منك تاني لقيته بيقولي انت عبيط يلا انت شايف نفسك فين و لابس ايه وكان بيحصل فيك ايه من شويه بصراحة الكلام اثر فيا بس محسستوش بكده قالي انا بفيديو واحد من اللي عندي ممكن اضيع مستقبلك يا اهبل انت (هو كل مره ناكني فيها متصورة )
ف بصراحه خوفت منه وهو حس بكده وقالي اعقل كده وفكر في كلامك وقوم يلا غور من هنا دلوقت و فعلا روحت ونمت علي طول من غير ما اغير ولا اغسل نفسي حتي لان مكنتش قادر ونمت بالهدوم اللي كنت لابسها و تحتها قميص نوم و كلوت اللي كنت لابسهم واثار النيك لسه في طيزي
الجزء الثالث
بعد ما روحت و نمت بهدومي و لبنه جوايا صحيت تاني يوم وأنا واخد قرار انه لازم أعود نفسي انه عادي ايه يعني اللي حصل و ايه ممكن يحصل مش علشان حبيت الموضوع لا علشان أنا مكسور عيني و مفيش حاجة أقدر أعملها و بقيت أنفذ كلامه و مبطلعش من البيت غير لما أستاذن منه و هو و مزاجه يا يقولي أطلع يا يقولي لا متطلعش و فالغالب كان بيرفض إني أطلع و مع ذلك كنت بصبر نفسي و أسكت و علي طول كنت بشيل أي شعر في جسمي و دايما لابس قميص نوم من بتوع أختي لدرجة ان معظم قمصان نومها اللي كانوا متشالين بقو عندي.
و طول الموضوع علي كده شهر لا هو بيطلبني و لا بيسيبني أخرج و مطلعتش بره البيت غير مرتين فيهم مره كانت ل صالون الحلاقة اللي تحت البيت و التانية يادوب روحت عند خالتي و قالي هي نص ساعة و تروح لدرجة ان أمي و أختي حسوا ان فيه حاجة أولا من شكلي اللي بقي غريب ( بمعني أصح منسون ) ثانيا علشان مبطلعش من البيت خالص .
في يوم لقيته عندنا فالبيت وقاعد بيهزر مع أمي و بعد شوية أمي نزلت و سابته قاعد معايا و كانت أختي في المطبخ بتعمل أكل قالي تعالي كده الأوضة عاوزك قولت له أختي هنا مردش و قام سبقني علي الأوضه كأني متكلمتش قومت رايح وراه و قفل الباب عادي كده مش بالمفتاح قالي حالق شعر جسمك قولت له أيوة طب لابس قميص قولت له بصراحه لا قالي ليه يا خول مش أنا قايل انك علي طول تفضل لابس قميص نوم اللبوة قولت له انا اسف مش هتتكرر قالي ماشي سامحتك بس لازم تتعاقب و راح مطلع قميص نوم من الدولاب وقام قايل هطلع بره خمس دقايق أجي القيك لابسه و مجهز نفسك علشان عقابا ليك هتتناك هنا و دلوقت و خلي أختك تعرف أنك لبوة زيها بالظبط
الغريب اني اه كنت خايف بس محسيتش بغضب و لا اتعصبت زي قبل كده و فعلا جهزت نفسي و هو شوية و دخل عليا قالي ارقصي شوية يا لبوتي رقصت شوية راح قايم و اخدني في بوسة طويلة و بعدين بدأ يقفش شوية و راح منيمني علي ضهري ورافع رجلي و حط راس زبه علي خرمي و ورزعه مره واحده وجعني قوي بس أنا زي ما أكون كنت جاهز ل كده و محسستوش اني موجوع راح قالي بقيتي بلاعة ازبار يا وسخه وبدأ يطلع و يدخل و يرزع في طيزي وأنا بصوت تحته بصوت مكتوم علشان أختي متسمعش بس صوت الترزيع كان عالي و كنت خايف تسمع بس مكنتش مهتم لأن كله بقي بالنسبه ليا محصل بعضه و هو غير الوضع و نيمني علي بطني و هو فوقي شوية و بعدها خدني في وضع الدوجي شوية و وضع الوقوف شوية و بعدين خدني علي المكتب نايم ب بطني علي المكتب و رجلي علي الأرض و غاب فالوضع ده شوية لحد ما جابهم في طيزي و راح قالي أنا مبسوط منك يا متناك بقيت كويس و مبتعملش حوارات كمل علي كده وانا مش هأذيك وانا بقول حاضر و طيب بس راح مطلع تليفونه صورني كام صورة بقميص النوم بأوضاع النيك وبعدين صورني و انا تحت زبه و صورني و انا بمص زبه و اتصور معايا كام صورة سيلفي وانا لسه برضه بقميص النوم و لبس هدومه و قالي بعد كده مش عاوز اجي هنا او ارن عليك و متكونش جاهز (قصده اني أكون لابس قميص نوم) قولتله حاضر قالي جدع اسمع الكلام هترتاح وقالي لو عاوز تروح في حته بكره روح بس ابقي عرفني و انت طالع و انت راجع ترن عليا قولت له ماشي وهو روح وانا فضلت نايم شوية و بعدين قومت دخلت الحمام ضبط نفسي و كان معايا قميص نوم نضيف لبسته تحت هدومي و طلعت بس حسيت بتغير في معاملة أختي معايا و شكيت انها شافتنا و رنيت عليه قولت له قالي متشوفنا ايه اللي هيحصل يعني و قفل قولت له في بالي عندك حق هو انت اللي بتتناك مهو مش فارق معاك أكيد
والغريب اني تاني يوم مطلعتش و لا حسيت اني عاوز اطلع من البيت بس شوفت حاجة صدمتني لقيت قميص النوم اللي كنت لابسه و هو بينيكني امبارح مغسول و أنا مغسلتوش اتأكدت ان أختي عرفت اللي حصل و بنسبة كبيرة شافتنا رنيت عليه قولت له قالي يمكن بيتهيألك قولت له أنا متأكد قالي أنا هتصرف و هبقي أقولك تعمل ايه بالظبط
والي اللقاء فالجزء الجاي
الجزء الرابع
لما شكيت ان اختي شافتنا و قولت له قالي اتصرف عادى متغيرش حاجة حتي البس قمصان نومها عادي قولت له ازاي بس انت عايز تفضحني قالي اسمع الكلام و بلاش مناهده في خطه في دماغي قولت له ماشي و عملت زي ما قال و عدي يومين عادي بس اليوم التاني كان عندنا قاعد مع الجماعه وانا طبعا قاعد مرعوب لا تطلب معاه دلوقت مش هيسمي عليا وانا مش هقدر ارفض انا مغلوب علي امري ولا حول ليا ولا قوة مع اني مجهز نفسي زي ما امر بس الدنيا لبش وانا خايف
بس هو مطلبش مني حاجة واتعامل معايا عادي قدامهم ولا كأنه بيشرمطني لما نبقي لوحدنا . انا دخلت اوضتي و سيبته معاهم و برضه مش ضامنه وحاسس انه هيدخل ينيكني اي وقت وفعلا دخل عليا الاوضه اول ما شوفته قولت له وانا بترعش حرام عليك متعملش فيا كده ده مش وقته خالص ضحك بهيستريا وقالي ممكن تعمل ايه علشان منيكش اللبوة دي و هو بيقفش في طيزي قولت له اي حاجه ابوس ايدك و رجلك و فعلا بوستهم راح قايلي اللي يشوفك دلوقت ميشوفكش لما كنت بتتحداني وانا لسه عالارض تحت رجله قولت له كان زمان بقي قالي ماشي انا كده كده مكنتش هعمل فيك حاجه انا جاي اقولك ان مفيش حاجه حصلت اهو لو اختك شافتك كانت قالت قولت له طب وقميص النوم اللي اتغسل قالي ممكن امك تكون غسلته و فكرت اختك اللي كانت لابساه عادي اقتنعت بكلامه و هديت وعدي اليوم عادي تاني يوم الصبح امي و اختي قالولي انهم نازلين رايحين مشوار و هيتأخروا بعدها بشويه لقيته كلمني قالي البيت فاضي قولت له ايوة قالي أجيلك ولا تيجي انت و هو متاكد اني هقوله يجي هو لان عندي مبياخدش راحته فالتصوير قوي ف قولت له تعالي و جه هو فعلا ومعرفش كان ماله يومها دخل عاملني حلو ولما ناكني روق عليا و كان رومانسي بس كان بيطول ولا كأنه رافع شريط فياجرا بحاله و فرهدني فرهده بصراحه محصلتش لدرجه اننا نمنا علي وضعنا بعد اخر واحد عمله ومحسناش بالدنيا و مع اني مغصوب عالنيك بس المره دي اتبسطت شوية بصراحه بس مكنتش عارف ان في مصيبه طبعا انا نايم بقميص نوم و جسمي كله ريحته نيك و طيزي حمره طماطم
وصحيت علي ضرب و تهزيق من امي وانا لابس قميص نوم بتاع اختي ومتبهدل وباين اني متناك لما جايب اخري و كان هو صحي و مشي و انا نايم وامي تقولي يا خول يا عرة وشغاله ضرب و تهزيق فيا و تقولي مين عمل فيك كده وانا اقولها عمل ايه انا بلبسهم علشان برتاح فيهم تقولي طب ايه ده و تشاور علي اللبن اقولهم استحلمت قالتلي قدامي علي الحمام يا اخرة صبري يا عرة الرجاله قولت لها ليه قالت انت ليك عين تتكلم يا وسخ علي الحمام اما اشوف الخولنه واصله معاك لحد فين روحت الحمام دخلت ورايا بتقولي اقلع القميص قولت لها مش لابس حاجة تحته زغرتلي زغرة خوفتني منها وقالت بقولك اقله قلعت و بقيت قدامها ملط قالت لف و ميل اكنك بتركع قولت لها ليه قالت هكشف عليك يا خول قولت لها لا طبعا انت فاكراني ايه بنت انا ولا ايه انا راجل مينفعش اللي بتقوليه ده قالت اللي انت كنت لابسه ده مبيلبسوش الرجاله انا عاوزة اشوف اذا كنت بنت ولا مدام مرضتش واصريت قالت انا لو طلعت من هنا من غير ما تنفذ اللي بقولك عليه هقول لابوك و هو يتصرف طبعا انا ركبي خبطت في بعضها وقولت لها خلاص اهو و فنست قدامها راحت جايه فاتحه الفلقتين و بصت عالخرم لقت بلاعه بتقولي خرمك واسع قولت لها بيتهيألك واسع ازاي يعني وروحت معدول قالت ارجع زي ما كنت انا مخلصتش رجعت فنست و فتحت الفلقتين تاني وقالت مين وسع خرمك كده قولت لها مش واسع بقولك و كفايه كده بقي راحت مدخله صوباعها وقالت ايه ده واسع ولا لا روحت قايم بسرعه قولت لها ايه اللي بتعمليه ده و متعصب عليها وانت ازاي تعملي كده انت فاكراني ايه و عملت فيها اشرف من الشرف ولا كأني كنت بتناك من كام ساعه و لقيتها بتقولي ايه ده استحلمت من طيزك برضه اتاري طيزي نزلت اللبن اللي كان فيها من ساعه النيك و مبقاش ليا عين اتكلم طبعا قالت لي انت هتتحبس فالبيت و مفيش طلوع الا للضرورة ورجلي علي رجلك و مفيش تليفون ولا تقعد لوحدك كتير لا فالاوضه ولا الحمام وانا مش هعرف حد حاجه وانت لم نفسك وبطل قرف وفاقرب وقت هجوزك واخلص من قرفك استحمي ونضف نفسك و تعالي روحت اوضتي لبست هدومي وروحت لها قالت لي مين عمل فيك كده وانا اقولها محدش انا كنت بلعب في نفسى وهي تقولي يبني طيزك كان فيها لبن يبني بتعمل معايا كده ليه انا مستاهلش منك البهدله دي قولي الحقيقه و نحاول نحل الموضوع بالعقل وانا مصر علي موقفي قالت خلاص يبني روح امشي من وشي روحت اوضتي و بحاول اتصل بيه اعرفه اللي حصل مش عارف بس تاني يوم لقيته جه عندنا البيت و امي قاعده معاه لوحدهم بيتكلموا فكرتها عرفت ف روحت اتصنت عليهم لقيتها بتحكيله و بتقوله يشور عليها تعمل معايا ايه و تتصرف ازاي قالها لازم تخلي بالك منه و تخلي عينك عليه لحد ما تجوزيه و انا هساعدك و اخلي بالي منه برضه قالت له **** يخليك ويبارك فيك
وهي متعرفش انه السبب في اللي انا فيه