𝙷𝚄𝙻𝙺 𝙼𝙸𝙻𝙵𝙰𝚃
HULK MILFAT THE LEGND OF KILLER
مستر ميلفاوي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
ميلفاوي متميز
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
مترجم قصص
ناقد قصصي
قبل ان احكي لكم كيف كنت ارى نياك امي ينيكها بتلك الطريقة يجب ان اخبركم ان امي قحبة شرموطة كبيرة و كل العالم يعلم انها عاهرة حيث هي معتادة على ادخال نياكيها الى البيت كي يشبعوا من كسها و طيزها علما ان ابي توفي و انا صغير و لا اتذكره و ربما هذا حسما اخبرتني امي و قد اكون لقيط ابن زنا و لا اعلم . نياك امي اسمه صادق و هو يعمل سائق شاحنة و هو رجل غليظ جدا و اسمر و من اول ما رايته تمنيت ان اراه ينيك امي لانه من نوع الرجال الذي يستهويني و كنت متاكد ان زبه كبير فهو طوله حوالي متر و خمسة و ثمانون سنتيمتر و جسمه عريض و ممتلئ جدا مع كرش صغيرة بارزة و حين يمشي اراقب تحركات زبه العالق بين فخذه و بنطلونه كلما دخل على امي و عمره حوالي خمسين سنة . و في احدى المرات لم اجد اي حرج و طلبت من صادق ان يتركني اراه و هو ينيك امي فضحك و اخبرني انه لا يجد اي مانع و ما علي سوى باقناع امي و حين توجهت اليها رفضت الفكرة و اخبرتني انها تمارس الدعارة و الشرمطة من اجل ان تجلب لنا لقمة العيش و يومها هددتها ان لم تتركني اراها تتناك مع صادق فاني سافضحها و اخبر حتى الشرطة و هو ما جعلها ترضخ للامر الواقع
و جاء اليوم الذي لطالما انتظرته حيث وجدت نفسي في غرفة واحدة مع امي و نياك امي صادق و انا سارى الرجل الذي لطالما اعتبرته مثلي الاعلى و حلمي و هو يهم بنيك امي امامي و بدا عريها و يقبلها و هي تتغنج حتى قبل ان ترى زبه و احسست بانتصاب شديد و انا ارى السكس امامي على المباشر . ثم رفع عنها روب النوم و لم تكن تلبس ستيان فتدلت بزازها و هي ترتجف على صدرها و رايت حلمة امي التي كانت جميلة بلون وردي فاتح و لم اجد اي حرج فاخرجت زبي امامهما و اكمل صادق تعرية امي حتى صارت كاملة التعري و هنا بدا صادق يفتح حزامه و قلبي يخفق لانني ساكتشف زبه الذي حلمت دوما برؤيته . و مثلما توقعت فقد اخرج صادق زب كبير جدا كان حجمه رهيب حيث كان يمسكه بقبضة يده الغليظة و لا يستطيع ان يلف اصابعه حول زبه و ارتعش كل جسمي على الزب لانني كنت اريد ان ارى زبه و نزلت امي و امسكته بيدها و كان زبه منتصب بحجم ذراع امي و اغلظ و رغم ذلك كانت امي ترضعه و تمصه و هي تدخل الراس في فمها ثم تقبل الزب
كان نياك امي مستلقي و جبهته غارقة في العرق و عينيه مغمضتين و انا انظر الى زبه و امي العارية و بزازها و العب بزبي و كلما احس بالقذف انزع يدي من زبي لانني كنت اريد ان ارى النيك اكثر و استمتع الى اخره لكن تلك الحرارة التي كنت اراها و جسميهما العاريي جعلاني احس برعشة قوية و غصبني المني و خرج بقوة و بدا زبي يقذف على بطني . حين راني صادق انفجر بالضحك و قال انت لم ترى شيئا بعد و امسك امي بقبلات حارة جدا و مص بزازها و ظل يرضع و يتاوه ثم اجلس امي التي كانت مثل العصفورة بين يديه حيث وضعها فوق زبه و ادخله بقوة كبيرة و بدا يرفعها و يخفضها فوق زبه و هو ينيكها بكل قوة . و بدات امي تتاوه و تصرخ و انا امسح المني من على بطني لكني لم اصدق ان زبي ظل منتصبا و واقفا و لذلك لطخت يدي بالمني و رحت استمني و كان المني لزجا جدا و يعطيني لذة جميلة و انا ارى نياك امي ينيكها امامي و هي مستمتعة جدا ومن حين لاخر تنظر الى زبي و تضحك ثم وضعها و فتح رجليها و بصق على كسها و حك زبه بين الشفرتين و اجخله مرة اخرى كاملا حتى لصقت خصيتيه بفخضيها
و ظل صادق ينيك امي و يقبلها امامي و انا استمني بجنون و خاصة لما يخرج زبه كاملا و اراه منتصبا جدا و لونه الاسمر الداكن مخلوط بماء كس امي و لم اكن اسمع احلى من صوت الزب و هو يدخل و يخرج و صوت التصاق لحمه بلحم امي في اروع و اسخن سكس . و رغم اني كنت انتظر اللحظة التي سيقذف فيها نياك امي لكني لم استطع التحمل للمرة الثانية و قذفت مرة اخرى على بطني و زبي مثل المدفع و لكن رغم ذلك انتظرت حتى قذف صادق على بزاز امي بعدما ناكها امامي بطريقة ساخنة جدا
و جاء اليوم الذي لطالما انتظرته حيث وجدت نفسي في غرفة واحدة مع امي و نياك امي صادق و انا سارى الرجل الذي لطالما اعتبرته مثلي الاعلى و حلمي و هو يهم بنيك امي امامي و بدا عريها و يقبلها و هي تتغنج حتى قبل ان ترى زبه و احسست بانتصاب شديد و انا ارى السكس امامي على المباشر . ثم رفع عنها روب النوم و لم تكن تلبس ستيان فتدلت بزازها و هي ترتجف على صدرها و رايت حلمة امي التي كانت جميلة بلون وردي فاتح و لم اجد اي حرج فاخرجت زبي امامهما و اكمل صادق تعرية امي حتى صارت كاملة التعري و هنا بدا صادق يفتح حزامه و قلبي يخفق لانني ساكتشف زبه الذي حلمت دوما برؤيته . و مثلما توقعت فقد اخرج صادق زب كبير جدا كان حجمه رهيب حيث كان يمسكه بقبضة يده الغليظة و لا يستطيع ان يلف اصابعه حول زبه و ارتعش كل جسمي على الزب لانني كنت اريد ان ارى زبه و نزلت امي و امسكته بيدها و كان زبه منتصب بحجم ذراع امي و اغلظ و رغم ذلك كانت امي ترضعه و تمصه و هي تدخل الراس في فمها ثم تقبل الزب
كان نياك امي مستلقي و جبهته غارقة في العرق و عينيه مغمضتين و انا انظر الى زبه و امي العارية و بزازها و العب بزبي و كلما احس بالقذف انزع يدي من زبي لانني كنت اريد ان ارى النيك اكثر و استمتع الى اخره لكن تلك الحرارة التي كنت اراها و جسميهما العاريي جعلاني احس برعشة قوية و غصبني المني و خرج بقوة و بدا زبي يقذف على بطني . حين راني صادق انفجر بالضحك و قال انت لم ترى شيئا بعد و امسك امي بقبلات حارة جدا و مص بزازها و ظل يرضع و يتاوه ثم اجلس امي التي كانت مثل العصفورة بين يديه حيث وضعها فوق زبه و ادخله بقوة كبيرة و بدا يرفعها و يخفضها فوق زبه و هو ينيكها بكل قوة . و بدات امي تتاوه و تصرخ و انا امسح المني من على بطني لكني لم اصدق ان زبي ظل منتصبا و واقفا و لذلك لطخت يدي بالمني و رحت استمني و كان المني لزجا جدا و يعطيني لذة جميلة و انا ارى نياك امي ينيكها امامي و هي مستمتعة جدا ومن حين لاخر تنظر الى زبي و تضحك ثم وضعها و فتح رجليها و بصق على كسها و حك زبه بين الشفرتين و اجخله مرة اخرى كاملا حتى لصقت خصيتيه بفخضيها
و ظل صادق ينيك امي و يقبلها امامي و انا استمني بجنون و خاصة لما يخرج زبه كاملا و اراه منتصبا جدا و لونه الاسمر الداكن مخلوط بماء كس امي و لم اكن اسمع احلى من صوت الزب و هو يدخل و يخرج و صوت التصاق لحمه بلحم امي في اروع و اسخن سكس . و رغم اني كنت انتظر اللحظة التي سيقذف فيها نياك امي لكني لم استطع التحمل للمرة الثانية و قذفت مرة اخرى على بطني و زبي مثل المدفع و لكن رغم ذلك انتظرت حتى قذف صادق على بزاز امي بعدما ناكها امامي بطريقة ساخنة جدا