انا احمد من اسكندرية و دي اول مشاركة ليا في المنتدي
حبيت احكي قصتي هنا الحكاية بدأت من حوالي ٧ سنين كنت ساعتها في 2 كلية كان كل خبرتي في السكس كانت بوس و تقفيش و دعك مش اكتر من كده علشان كان كل صحابي البنات كانوا مش مفتوحين كنت مدخلتش بتاعي في اي كس لسه لحد ما اخدنا شقة جديدة في منطقة الابراهيمية في اسكندرية كنت مضايق علشان هنعزل لشقة تانية المهم نقلت في الشقة الجديدة و بعد حوالي اسبوع كنت راجع من الكلية لقيت واحدة فرسة بمعني الكلمة كانت مستنية الاسانسير طبعا اول ما شوفتها مكنتش عارف اقول ايه كانت باين عليها انها كبيرة شوية في السن يعني في اواخر العشرينات كانت بيضا و شعرها بني و مش طويلة اوي و كان عليها حتة طيز مدملكة و بزاز كبار و مرفعين لفوق كأنها بتقولك قفش فيهم و شفايفها كبار و كان في وشها نمش خفيف كده بس كان محليها اوي طبعا انا شوفتها مكنتش عارف اعمل ايه مع كان عندي خبرة في الحريم شوية بس بصراحة كل الحريم اللي عرفتهم ميجوش جنبها حاجة طبعا انا تنحت و بتاعي وقف في البنطلون لدرجة حسيت انها لاحظت ده المهم قولت هفتح اي كلام و زي ما تيجي لقيت فجاة واحد بيضان معرفش طلع منين و لقيته هيركب معانا الاسانسير طبعا انا اتخنقت و قولت مش مشكلة اكيد هشوفها تاني و هكلمها طلعنا الاسانسير و كان العمارة فيها اسانسير واحد بس كان كبير وقفت انا في جنب و هي في جنب و انا عيني رايحة علي طيزها و بزازها المهم حصل حاجة غريبة الراجل اللي كان معانا راح وقف وراها مع ان المكان كان واسع تقريبا كده كان عايز يحكه المهم هي بصتله مرة واحدة و قالتله اقف بعيد راح هو قال انا بعيد اهو فانا قولت دي فرصتي اني اعلقها روحت داخل علي الراجل ده وقولتله خليك جنبي بس و ابعد عني قالي انت مالك المهم الاسانسير وقف و حصلت مشكلة مع الراجل و هي خافت و مشت و انا اتخنقت معاه لحد ما خلصت المشكلة و اكتشفت ان الراجل ده كان مدرس و طالع بيدي درس في بيت خلص الحوار و بعديها مشوفتش الست دي خالص كنت هتجنن عليها و انا حتي معرفش هي في انهي دور و لا انهي شقة علشان هي جرت اول ما حصلت المشكلة و كنت مش عارف اسأل البواب اقوله ايه عدي اسبوع عليا مبفكرش غير فيها حتي كنت اما بضرب عشرة كنت بتخيلها لحد ما فيوم كنت خارج و نازل بفتح الاسانسير لقتها في وشي طبعا مصدقتش نفسي لقيت نفسي بقولها من غير ما افكر انتي روحتي فين وانا بتخانق مع الراجل لقتها ضحكت ضحكة خلت بتاعي زي مترين في البنطلون قالتلي انها خافت ان حد يشوفها يتكلم عليها بس هي كانت ناوية اما تشوفني تشكرني و لقتها بسرعة بتقولي هات رقمك ادتها رقمي و نزلنا ولقتها بليل بتكلمني المهم علشان مطولش عليكم فضلنا حوالي اسبوعين بنتكلم في التلفون عرفت في الوقت ده انها اسمها منال و عندها ٣٢ سنة متجوزة وعندها ولد عنده ٤ سنين و جوزها مسافر دبي و بينزل كل صيف فضلنا نتكلم عادي اسبوعين و كان كلامنا مفهوش جنس خالص لحد ما في يوم كنا بنتكلم علي الجواز و كده قولتلها انا نفسي اتجوز علشان اخلي مراتي تعملي قهوة و وهي واقفة اروح حضنها جامد من ورا و ابوسها من رقبتها لقيت هي ساكتت فجأة انا قولت لنفسي شكلي لخبطت في الكلام قولتلها انتي روحتي فين قالتلي معاك كمل انا لقتها بتقولي كمل قولت بس فرصتي و جت لحد عندي قولتلها هبوسها من خدها و الحس ودنها و ازنق بتاعي جامد في طيزها و اول ما قولت طيزها سمعت صوت تأوهاتها في التلفون روحت انا مكمل وقولت احطي ايدي علي كسها و العب فيه جامد و ايدي التانية قفشة في بزها لقيت صوت تأوهتها بيزيد قولتلها انا نفسي اعمل ده كله معاكي يامنال قالتلي انا كمان نفسي تعمل كده معايا كمل يالا قولي هتعمل ايه معايا تاني قولتلها هقطع شفايفك بوس و همصص شفايفك و بعد كده هنزل الحس رقبتك و بعد كده انزل علي بزازك و ابوس فيهم و امص حلمتك انا طبعا ساعتها كنت مطلع بتاعي و عمال العب فيه و هي اول ما سمعت كلمة بزازك لقتها بتقولي نكني يااحمد مش قادرة تعاللي دلوقتي انا طبعا اول ما سمعت كده نطيت من علي السرير هي كانت ساكنة في الشقة اللي تحتينا و كنا الساعة ٣ بليل نزلت لقتها فاتحة الباب فاتحة صغيرة زقيت الباب و اخدتها في حضني جامد اوي و نزلت اقطع شفايفها بوس وهي كانت راشقة دوفرها في ضهري ده هايجني اوي فضلنا علي الوضع ده حوالي عشر دقايق لدرجة اننا نسينا الباب مفتوح قفلنا الباب بسرعة و دخلتني اوضة النوم كان باين عليها انها هايجة اوي لقتها بتقلعني التيشيرت و البنطلون كانها هتقطعهم و هي كانت لابسة بدي مفتوح و هوت شورت لقتها اقلعتهم في ثانية روحت انا رميها علي السرير و نطيت فوقيها ونزلنا بعض بوس في شفايفها و بعد كده نزلت علي بزازها كانوا بيض و عاملين زي الملبن و عاملين يتهزوا وانا بتاعي عمري ما شوفته بالكبر ده انا كان في العادي طوله حوالي 18 سم لقيته طوله زاد مش هبالغ لو قولت ان طوله بقا 20 و بقا زي الحديدة وهي كانت تحتي عاملة تبوسني و كانت بتتأوه لحد ما قالتلي دخله بقا يالا مش قادرة نكني روحي نازل علي كسها كان لونه وري و مكنش ولا صغير ولا كبير كان فيه شعر خفيف و السوائل اللي كانت نازلة منها كانت بتخليه يلمع كان شكله مغري اوي لقيت نفسي لا شعوريا نازل الحسه لقتها بتقولي انت بتعمل ايه تقريبا عمر جوزها ما لحسه قبل كده فضلت الحس فيها و هي بتتنط من الشهوة و تلعب في شعري و تقولي دخله يالا حرام عليك مش قادرة روحت قايم و قربت زبي من كسها بس مدخلتهوش علي طول فضلت العب برأس زبي علي شفرات كسها لقيتها بتشد في المخدة اللي جنبها من تقولي يالا بقا يااحمد نكني انا لوبتك انا شرمطك شرمطني انا سمعت كده روحت رشقه في كسها لقتها صوتت مرة واحدة لدرجة اني قولت اكيد ابنها صاحي و الجيران سمعونا روحت انا قولت كسم اي حد كنت علي اخري فضلت ازرع في كسها وانا في نفس الوقت نازل علي بزازها بدعكهم و بمص الحلمة وهي بتصوت و بتقولي كمااااان دخله كمااااان مش قادرة فضلت علي الوضع ده عشر دقايق هي نزلتهم مرتين و انا خلاص كنت هنزلهم قولتلها انا هجيبهم قالتلي جيبهم جبهم بره كسي روحت مطلعه و لقيت *** نطر كمية لبن عمري ما نطرتهم في حياتي تقريبا غرقوه بطنها و ببزاها انا روحت نايم فوقيها و انا اول ما نمت فوقيها لقتها لفت دراعتها حوالين رقبتي و قالتلي بحبك يااحمد متسبنيش ابدا المهم الساعة بقت ٤ كان لازم اقوم قبل ما حد يصحي من العمارة قومنا و وصلتني لحد الباب و ادتها بوسة من شفايفها و طلعت.
حبيت احكي قصتي هنا الحكاية بدأت من حوالي ٧ سنين كنت ساعتها في 2 كلية كان كل خبرتي في السكس كانت بوس و تقفيش و دعك مش اكتر من كده علشان كان كل صحابي البنات كانوا مش مفتوحين كنت مدخلتش بتاعي في اي كس لسه لحد ما اخدنا شقة جديدة في منطقة الابراهيمية في اسكندرية كنت مضايق علشان هنعزل لشقة تانية المهم نقلت في الشقة الجديدة و بعد حوالي اسبوع كنت راجع من الكلية لقيت واحدة فرسة بمعني الكلمة كانت مستنية الاسانسير طبعا اول ما شوفتها مكنتش عارف اقول ايه كانت باين عليها انها كبيرة شوية في السن يعني في اواخر العشرينات كانت بيضا و شعرها بني و مش طويلة اوي و كان عليها حتة طيز مدملكة و بزاز كبار و مرفعين لفوق كأنها بتقولك قفش فيهم و شفايفها كبار و كان في وشها نمش خفيف كده بس كان محليها اوي طبعا انا شوفتها مكنتش عارف اعمل ايه مع كان عندي خبرة في الحريم شوية بس بصراحة كل الحريم اللي عرفتهم ميجوش جنبها حاجة طبعا انا تنحت و بتاعي وقف في البنطلون لدرجة حسيت انها لاحظت ده المهم قولت هفتح اي كلام و زي ما تيجي لقيت فجاة واحد بيضان معرفش طلع منين و لقيته هيركب معانا الاسانسير طبعا انا اتخنقت و قولت مش مشكلة اكيد هشوفها تاني و هكلمها طلعنا الاسانسير و كان العمارة فيها اسانسير واحد بس كان كبير وقفت انا في جنب و هي في جنب و انا عيني رايحة علي طيزها و بزازها المهم حصل حاجة غريبة الراجل اللي كان معانا راح وقف وراها مع ان المكان كان واسع تقريبا كده كان عايز يحكه المهم هي بصتله مرة واحدة و قالتله اقف بعيد راح هو قال انا بعيد اهو فانا قولت دي فرصتي اني اعلقها روحت داخل علي الراجل ده وقولتله خليك جنبي بس و ابعد عني قالي انت مالك المهم الاسانسير وقف و حصلت مشكلة مع الراجل و هي خافت و مشت و انا اتخنقت معاه لحد ما خلصت المشكلة و اكتشفت ان الراجل ده كان مدرس و طالع بيدي درس في بيت خلص الحوار و بعديها مشوفتش الست دي خالص كنت هتجنن عليها و انا حتي معرفش هي في انهي دور و لا انهي شقة علشان هي جرت اول ما حصلت المشكلة و كنت مش عارف اسأل البواب اقوله ايه عدي اسبوع عليا مبفكرش غير فيها حتي كنت اما بضرب عشرة كنت بتخيلها لحد ما فيوم كنت خارج و نازل بفتح الاسانسير لقتها في وشي طبعا مصدقتش نفسي لقيت نفسي بقولها من غير ما افكر انتي روحتي فين وانا بتخانق مع الراجل لقتها ضحكت ضحكة خلت بتاعي زي مترين في البنطلون قالتلي انها خافت ان حد يشوفها يتكلم عليها بس هي كانت ناوية اما تشوفني تشكرني و لقتها بسرعة بتقولي هات رقمك ادتها رقمي و نزلنا ولقتها بليل بتكلمني المهم علشان مطولش عليكم فضلنا حوالي اسبوعين بنتكلم في التلفون عرفت في الوقت ده انها اسمها منال و عندها ٣٢ سنة متجوزة وعندها ولد عنده ٤ سنين و جوزها مسافر دبي و بينزل كل صيف فضلنا نتكلم عادي اسبوعين و كان كلامنا مفهوش جنس خالص لحد ما في يوم كنا بنتكلم علي الجواز و كده قولتلها انا نفسي اتجوز علشان اخلي مراتي تعملي قهوة و وهي واقفة اروح حضنها جامد من ورا و ابوسها من رقبتها لقيت هي ساكتت فجأة انا قولت لنفسي شكلي لخبطت في الكلام قولتلها انتي روحتي فين قالتلي معاك كمل انا لقتها بتقولي كمل قولت بس فرصتي و جت لحد عندي قولتلها هبوسها من خدها و الحس ودنها و ازنق بتاعي جامد في طيزها و اول ما قولت طيزها سمعت صوت تأوهاتها في التلفون روحت انا مكمل وقولت احطي ايدي علي كسها و العب فيه جامد و ايدي التانية قفشة في بزها لقيت صوت تأوهتها بيزيد قولتلها انا نفسي اعمل ده كله معاكي يامنال قالتلي انا كمان نفسي تعمل كده معايا كمل يالا قولي هتعمل ايه معايا تاني قولتلها هقطع شفايفك بوس و همصص شفايفك و بعد كده هنزل الحس رقبتك و بعد كده انزل علي بزازك و ابوس فيهم و امص حلمتك انا طبعا ساعتها كنت مطلع بتاعي و عمال العب فيه و هي اول ما سمعت كلمة بزازك لقتها بتقولي نكني يااحمد مش قادرة تعاللي دلوقتي انا طبعا اول ما سمعت كده نطيت من علي السرير هي كانت ساكنة في الشقة اللي تحتينا و كنا الساعة ٣ بليل نزلت لقتها فاتحة الباب فاتحة صغيرة زقيت الباب و اخدتها في حضني جامد اوي و نزلت اقطع شفايفها بوس وهي كانت راشقة دوفرها في ضهري ده هايجني اوي فضلنا علي الوضع ده حوالي عشر دقايق لدرجة اننا نسينا الباب مفتوح قفلنا الباب بسرعة و دخلتني اوضة النوم كان باين عليها انها هايجة اوي لقتها بتقلعني التيشيرت و البنطلون كانها هتقطعهم و هي كانت لابسة بدي مفتوح و هوت شورت لقتها اقلعتهم في ثانية روحت انا رميها علي السرير و نطيت فوقيها ونزلنا بعض بوس في شفايفها و بعد كده نزلت علي بزازها كانوا بيض و عاملين زي الملبن و عاملين يتهزوا وانا بتاعي عمري ما شوفته بالكبر ده انا كان في العادي طوله حوالي 18 سم لقيته طوله زاد مش هبالغ لو قولت ان طوله بقا 20 و بقا زي الحديدة وهي كانت تحتي عاملة تبوسني و كانت بتتأوه لحد ما قالتلي دخله بقا يالا مش قادرة نكني روحي نازل علي كسها كان لونه وري و مكنش ولا صغير ولا كبير كان فيه شعر خفيف و السوائل اللي كانت نازلة منها كانت بتخليه يلمع كان شكله مغري اوي لقيت نفسي لا شعوريا نازل الحسه لقتها بتقولي انت بتعمل ايه تقريبا عمر جوزها ما لحسه قبل كده فضلت الحس فيها و هي بتتنط من الشهوة و تلعب في شعري و تقولي دخله يالا حرام عليك مش قادرة روحت قايم و قربت زبي من كسها بس مدخلتهوش علي طول فضلت العب برأس زبي علي شفرات كسها لقيتها بتشد في المخدة اللي جنبها من تقولي يالا بقا يااحمد نكني انا لوبتك انا شرمطك شرمطني انا سمعت كده روحت رشقه في كسها لقتها صوتت مرة واحدة لدرجة اني قولت اكيد ابنها صاحي و الجيران سمعونا روحت انا قولت كسم اي حد كنت علي اخري فضلت ازرع في كسها وانا في نفس الوقت نازل علي بزازها بدعكهم و بمص الحلمة وهي بتصوت و بتقولي كمااااان دخله كمااااان مش قادرة فضلت علي الوضع ده عشر دقايق هي نزلتهم مرتين و انا خلاص كنت هنزلهم قولتلها انا هجيبهم قالتلي جيبهم جبهم بره كسي روحت مطلعه و لقيت *** نطر كمية لبن عمري ما نطرتهم في حياتي تقريبا غرقوه بطنها و ببزاها انا روحت نايم فوقيها و انا اول ما نمت فوقيها لقتها لفت دراعتها حوالين رقبتي و قالتلي بحبك يااحمد متسبنيش ابدا المهم الساعة بقت ٤ كان لازم اقوم قبل ما حد يصحي من العمارة قومنا و وصلتني لحد الباب و ادتها بوسة من شفايفها و طلعت.