𝙷𝚄𝙻𝙺 𝙼𝙸𝙻𝙵𝙰𝚃
HULK MILFAT THE LEGND OF KILLER
مستر ميلفاوي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
ميلفاوي متميز
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
مترجم قصص
ناقد قصصي
سكس محارم الزوجة الشهوانية مع سلفها الوسيم واقعية عشت احداثها بنفسي اختصرها في تلك السطور. فمنذ ان وقعت عين مرام على سلفها عمرو وهي تشتهيه. فهو وسيم جداً لم ترى من قبل مثله قط. زاد من فتنتها به ان زوجها أخاه لم يكن وسيماً بالمرة. وبعد شهور من الزواج تم انتقال العائلة إلى محافظة أخرى من محافظات الوجه البحري حيث كان عمل زوجها الجديد. كان راضي زوجها سعيد بلم شمل الأسرة فالأخوان يعملان في نفس المحافظة فاشتريا بيت لهما هنالك ليكون بيت العائلة الجديد. لم تكن مرام الفتاة الريفية التي لم تكمل الإعدادية قد رأت عمرو سلفها من قبل؛ فقط كانت تسمع عنه فهو أخو زوجها الأصغر شاب خلوق وفكاهي وسيم يعجب النساء وإن لم يكن هو يستغل حن صورته في الوصول لفُرش النساء.
في يوم الانتفال وفي محطة القطار وقعت عينا مرام على عمرى فوقع في قلبها وأُخذت بوسامته. أسرتها في نفسها. ركبوا جميعاً سيارته إلى حيث البيت الجديد وأخذت الزوجة تشاهد شقتها الجديدة ويسألها زوجها: ايه رايك..هناك ولا هنا…تسعد الزوجة مرام وتبدي فرحتها: زوقك حلو …طبعاً هنا…يرد زوجها وينظر لأخيه عمرو: لا دا زوق عمرو…هو اللي شقي في البنيان و احنا جينا عالجاهز…زاد شهيق وزفير مرام وهي تنظر لعمرو بإعجاب كاد ماء ما بين فخيها يسيل له فشكرته: شكراً يا عمرو.يلا بقا عشان نفرح بيك…ضحك عمرو: لا انا حلو كدا….ضحكوا ثلاثتهم وزاد عمرو في عين مرام جمالاً ولطافة روح…تغيب عمرو لظروف عمله طيلة عشرين يوما بعيداً عن البيت فكادت مرام تجن! تعودت رؤيته لأيام ولم تطق على بعده صبراً! بيوم إجازة سلفها تعللت مرام واتصلت بزوجها تطلب الطبيب فورا! هنا اتصل راضي بعمر ليأخذ مرام إلى أقرب مستشفى. نجحت حيلة مرام لتزرع في عقل عمرو سخونتها وتهتكها حتى يتجرا عليهاوتصل لغرضه, سكس محارم الزوجة الشهوانية مع سلفها الوسيم ومن ذلك أنها هناك رفضت للدخول بمفردها وقالت لسلفها: لا هزعل منك…انت زي أخويا الصغير…ادخل معايا… خلعت ثيابها السفلى وعراها الطبيب حتى فرجها وكانت قد لمعته وأازلت شعره فهو ساخن مقبب المشافر ابيض يشيب المتزوجين فما بالك بالعزاب! نظر عمرو سلفها كس زوجة أخيه وهي ترقبه بمحنة حتى ألقى عليها الطبيب ثيابها ليوصلها للبيت. من يومها و عمرو صار يشتهي مرام لا انه يتمنع بقوة. صارت مران ترتدي ما شف ورف وخف من الثياب وتغري عمرو وهي تنزل من شقتها مروراً بشقته حتى بيت حمواها. كان في المطبخ يصنع الشاي فوجدته: لا لا..و انا هنا مينفعش..هجمت عليه وتعمدت ان يلامس صدرها اليت تطل منه بزازها صدره وتلمس زبه! سخن عمرو وكاد يفجر بها لولا أنه تماسك: طيب كملي أنتي يا احلى مرات اخ في الدنيا…لتهمس له رافعة كتفها: شكرا يا اجمل سلف في الدنيا…
ذات يوم وقد قررت مرام واشتعلت شهوتها ان تمارس سكس محارم الزوجة الشهوانية مع سلفها الوسيم وسامة دلهتها وبينما هو في إجازته بينما زوجها في العمل نادت على عمرو ليعينها على حمل أنبوبة البوتاجاز فبالطبع لم يقبل أن تحملها وحملها و ادخلها وراح يركبها لها في البوتاجاز! هنالك صراحة راودته عن نفسه واغرته بمكتنز ردفيها من فوق قميص النوم! هناك تحرشت به بصدرها الكبير وهمست: لو منمتش معايا هصرخ وا أقول انك اتهجمت عليا…ألقت بزراعيها العبلين فوق عنقه وضمته! ضمها وشمها فزادت استثارته فاخذ يقبلها بعنف كبير حتى تراخت منه فبسطها في أرضية المطبخ الفسيح. راح يكبش فوق بزازها بزا ورا بزا وهي تضمه وتقبله تكاد تأكل شفتيه لينزع من فوقها القميص أو يرفعه لاعلى ويدخل يده يتحرش بذلك الكس الذي رآه فظل يحمل به!!أخذ يقبل و يقبل ويقبل بقوة حتى كاد يدمي شفتيها وهي تطلب المزيد فرشها أسفله وهي تهمس إلى سلفها الوسيم: اعمل اللي نفسك فيه…أنا بتاعتك ..انا خدامتك..أنا بين أيديك و تحت أمرك…راح يلحس في سائر جسدها المشتهى ويجتني منه اللذة الحرام وينسحب فوقها ومرغ وجهه بين فخذيها الساخنين ويقبل باطنهما ويلحس عرقها الأنثوي ما بين أصليهما . أثارها بقوة حتى نز كسها ماءا! فراح يلعق ذلك الأبيض اللامع وهي تنتشي و تفرك أسفله. لحسها لحسات في كسها أذابتها وجعلتها تتلوى كالسمكة في الزيت وهي تكاد تملا البيت صراخاً! أرعشها سلفها الوسيم مرات ومرات كما لم يفعل زوجها! استلقى لجوار الزوجة الشهوانية زوجة اخيه وهي تتنهد عالياً حتى راحت تكب فوق شفتيه تقبله بقوة و تمصصه كما لحسها وتتمحن بشبق على زبه المنتصب المعتدل الغليظ الوسيم مثله حتى كادت تفتك به فاخذ يصرخ فتنبهت له! مصته بقوة حتى كادت تنلز منيه فألقاها أسفله وراح يركبها بكل قوة ويفرج ساقيها ويدقها وهو يعمل يديه في غليظ بزيها وهي أسفله تشتعل من اﻵهات و الأنات. ظل ينيكها لدقائق حتى راح يصرخ بقوة فأدرك نفسه وشهوتها فسحبه منه وراح يدسها بين بزازها ليندفق منهي غزيراً بين بزازها!! ألقى شهوتها ثم استذكر أخيه وزم شفتيه فراح يصفعها بوجهها وهي تضحك ليغادرها تلملم عريها.
في يوم الانتفال وفي محطة القطار وقعت عينا مرام على عمرى فوقع في قلبها وأُخذت بوسامته. أسرتها في نفسها. ركبوا جميعاً سيارته إلى حيث البيت الجديد وأخذت الزوجة تشاهد شقتها الجديدة ويسألها زوجها: ايه رايك..هناك ولا هنا…تسعد الزوجة مرام وتبدي فرحتها: زوقك حلو …طبعاً هنا…يرد زوجها وينظر لأخيه عمرو: لا دا زوق عمرو…هو اللي شقي في البنيان و احنا جينا عالجاهز…زاد شهيق وزفير مرام وهي تنظر لعمرو بإعجاب كاد ماء ما بين فخيها يسيل له فشكرته: شكراً يا عمرو.يلا بقا عشان نفرح بيك…ضحك عمرو: لا انا حلو كدا….ضحكوا ثلاثتهم وزاد عمرو في عين مرام جمالاً ولطافة روح…تغيب عمرو لظروف عمله طيلة عشرين يوما بعيداً عن البيت فكادت مرام تجن! تعودت رؤيته لأيام ولم تطق على بعده صبراً! بيوم إجازة سلفها تعللت مرام واتصلت بزوجها تطلب الطبيب فورا! هنا اتصل راضي بعمر ليأخذ مرام إلى أقرب مستشفى. نجحت حيلة مرام لتزرع في عقل عمرو سخونتها وتهتكها حتى يتجرا عليهاوتصل لغرضه, سكس محارم الزوجة الشهوانية مع سلفها الوسيم ومن ذلك أنها هناك رفضت للدخول بمفردها وقالت لسلفها: لا هزعل منك…انت زي أخويا الصغير…ادخل معايا… خلعت ثيابها السفلى وعراها الطبيب حتى فرجها وكانت قد لمعته وأازلت شعره فهو ساخن مقبب المشافر ابيض يشيب المتزوجين فما بالك بالعزاب! نظر عمرو سلفها كس زوجة أخيه وهي ترقبه بمحنة حتى ألقى عليها الطبيب ثيابها ليوصلها للبيت. من يومها و عمرو صار يشتهي مرام لا انه يتمنع بقوة. صارت مران ترتدي ما شف ورف وخف من الثياب وتغري عمرو وهي تنزل من شقتها مروراً بشقته حتى بيت حمواها. كان في المطبخ يصنع الشاي فوجدته: لا لا..و انا هنا مينفعش..هجمت عليه وتعمدت ان يلامس صدرها اليت تطل منه بزازها صدره وتلمس زبه! سخن عمرو وكاد يفجر بها لولا أنه تماسك: طيب كملي أنتي يا احلى مرات اخ في الدنيا…لتهمس له رافعة كتفها: شكرا يا اجمل سلف في الدنيا…
ذات يوم وقد قررت مرام واشتعلت شهوتها ان تمارس سكس محارم الزوجة الشهوانية مع سلفها الوسيم وسامة دلهتها وبينما هو في إجازته بينما زوجها في العمل نادت على عمرو ليعينها على حمل أنبوبة البوتاجاز فبالطبع لم يقبل أن تحملها وحملها و ادخلها وراح يركبها لها في البوتاجاز! هنالك صراحة راودته عن نفسه واغرته بمكتنز ردفيها من فوق قميص النوم! هناك تحرشت به بصدرها الكبير وهمست: لو منمتش معايا هصرخ وا أقول انك اتهجمت عليا…ألقت بزراعيها العبلين فوق عنقه وضمته! ضمها وشمها فزادت استثارته فاخذ يقبلها بعنف كبير حتى تراخت منه فبسطها في أرضية المطبخ الفسيح. راح يكبش فوق بزازها بزا ورا بزا وهي تضمه وتقبله تكاد تأكل شفتيه لينزع من فوقها القميص أو يرفعه لاعلى ويدخل يده يتحرش بذلك الكس الذي رآه فظل يحمل به!!أخذ يقبل و يقبل ويقبل بقوة حتى كاد يدمي شفتيها وهي تطلب المزيد فرشها أسفله وهي تهمس إلى سلفها الوسيم: اعمل اللي نفسك فيه…أنا بتاعتك ..انا خدامتك..أنا بين أيديك و تحت أمرك…راح يلحس في سائر جسدها المشتهى ويجتني منه اللذة الحرام وينسحب فوقها ومرغ وجهه بين فخذيها الساخنين ويقبل باطنهما ويلحس عرقها الأنثوي ما بين أصليهما . أثارها بقوة حتى نز كسها ماءا! فراح يلعق ذلك الأبيض اللامع وهي تنتشي و تفرك أسفله. لحسها لحسات في كسها أذابتها وجعلتها تتلوى كالسمكة في الزيت وهي تكاد تملا البيت صراخاً! أرعشها سلفها الوسيم مرات ومرات كما لم يفعل زوجها! استلقى لجوار الزوجة الشهوانية زوجة اخيه وهي تتنهد عالياً حتى راحت تكب فوق شفتيه تقبله بقوة و تمصصه كما لحسها وتتمحن بشبق على زبه المنتصب المعتدل الغليظ الوسيم مثله حتى كادت تفتك به فاخذ يصرخ فتنبهت له! مصته بقوة حتى كادت تنلز منيه فألقاها أسفله وراح يركبها بكل قوة ويفرج ساقيها ويدقها وهو يعمل يديه في غليظ بزيها وهي أسفله تشتعل من اﻵهات و الأنات. ظل ينيكها لدقائق حتى راح يصرخ بقوة فأدرك نفسه وشهوتها فسحبه منه وراح يدسها بين بزازها ليندفق منهي غزيراً بين بزازها!! ألقى شهوتها ثم استذكر أخيه وزم شفتيه فراح يصفعها بوجهها وهي تضحك ليغادرها تلملم عريها.