الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
ماذا فعلت فى اجازتى الاخيرة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="نهر العطش" data-source="post: 104898" data-attributes="member: 4861"><p>أنا أسمى.. ... أعمل محاسب بشركه بترول بالصحراء الغربيه .. وفى أثناء اجازتى الاخيره .. أردت أن أتسوق بعض الملابس والحاجيات التى تلزمنى خلال تواجدى بعملى بالصحراء .. وفعلا دخلت مول شهير بوسط العاصمه .. وبدأت أتجول فى أقسام المول ... أقتربت منى سيده وهى تنظر فى وجهى وهى تقول .. سمير الفولى مش كده ... نظرت لها وأنا أبحث فى ذاكرتى عنها .. ولما طال صمتى وأنا أنظر اليها .. قالت .. لا .. لوماعرفتنيش حا أزعل قوى قوى .. قلت بصوت عالى .. لا ..لا ..أفتكرتك .. كاميليا بسيونى... وسلمنا على بعض .. وأنا أقول لآدارى خجلى من ذاكرتى .. ماعرفتكيش بسرعه علشان أنت أحلويتى قوى .. ضحكت وهى تقول .. أحلويت ايه .. ده أنا سمنت قوى .. وهى تضم الفستان الفضفاض على وسطها لترينى ... وكمان غطيت شعرى... قلت بسرعه .. كده أجمل .. جسمك دلوقتى أجمل .. شعرت بيدها تضغط على يدى .. وسرنا سويا فى المول نتشاور فيما نريد شرائه .. أأخد رأيها وتأخد رايى ... تعبنا .. فجلسنا فى الكافييه نستريح ...</p><p>كنا نضحك ونحن نتذكر زملائنا وزميلاتنا فى الكليه طول سنوات الدراسه الجميله .. وبدأت تسألنى عن حالى وأحوالى .. أخبرتها بعملى وأننى أقضى شهر فى الصحراء واسبوعين أجازه ..وأننى تزوجت وطلقت من فتره ليست بالطويله .. وأخبرتنى أنها بعد تخرجها من الجامعه .. أجبرها أبوها على الزواج من مقاول ميسور الحال جدا ... وبدأنا نتذكر تمشيات الحب وحفلات السينما الصباحيه التى جمعتنا والرحلات الجميله .. وبدء الحزن يظهر فى عينها ... وكنت أنا أيضا قد تملكنى الشجن من ذكريات ما كان .. تشابكت يدانا كما كانت تتشابك .. وقالت العيون كلام كثير جدا ...</p><p>قالت ونحن نغادر المول .. أنا معايا العربيه .. تحب أوصلك أى حته ... قلت .. وأنا معايا العربيه كمان ... وقفت تفكر لحظه .. وهى تقول .. خدنى معاك بعربيتك وصلنى لبيتى .. علشان تعرفه وبعدين رجعنى تانى أأخد عربيتى.... كانت طول الطريق لبيتها تمسح أيدها بأيدى وتميل على بجسمها .. وبدأت أمسح فخادها وأنا أحرك الفتيس .. وأضغط بزازها بكوعى .. عرفنا أننا وفى شوق لبعض .. أنا محروم مطلق .. وهى متجوزه شخص بغيض لا تحبه .. يعاملها كأنه أشتراها ... فرق السن بينهما كبير .. لا يخاطب عواطفها .. بل يرتوى منها وقت مايريد ويأتى بشهوته وهى لم تأتيها بعد.. فتطوى جسمها الجائع المحروم وتنام كا لآاموات . تبادلنا ارقام التليفونات .. ورجعت بها لعربيتها بعد أن عرفت بيتها ..</p><p>تغديت وأستلقيت على السرير للراحه .. دق جرس التليفون .. الو .. مين .. كانت كاميليا ... قالت .. أنا ... قلت أهلا كامى .. كما كانت تحب أن أناديها .. عرفتنى بسرعه كده .. طبعا وده صوت الواحد ينساه .. صحيح فاكر .. صدقينى دى أيام مش ممكن تتنسى أبدا ... الايام بس ولا كامى .. لالا كامى طبعا .. طيب حأسألك سؤال وأشوفك فاكر ولا لآ .. فاكر اول بوسه .. أيوه طبعا .. طيب كانت فين .... فى سينما ديانا حفله الساعه عشره لما كنا مزوغين .. ومعانا المجموعه اللى عارفاها .. قالت بسرعه .. على فكره .. بتشوف حد منهم دلوقتى .. قلت .. ايوه .. سماح ساكنه فى الشارع اللى ورانا .. وهى أتجوزت وأتطلقت هى كمان .. وسامر .. وده لسه على عهده بالشقاوه .. أعزب .. وعزه .. فى الاداره بتاعت شركتى .. بأشوفها بأستمرار .. متجوزه .. كمال .. اللى كانوا غرقانين حب فى بعض أيام الكليه .. وغيرهم ناس كثير مش فاكرهم دلوقتى ...</p><p>وبدء الحديث يسخن .. ووصلنا للكلام السخن .. سألتها .. لابسه أيه .. قالت .. بيبى دول أحمر .. وسكتت .. ها كملى .. عاوز تعرف أيه تانى ياشقى .. عاوز أعرف الباقى .. المهم ... ضحكت وهى تقول .. بس مش عاوزاك تهيج.. قلت .. وأنا لسه حا أهيج .. لو تيجى تشوفى صاحبك .. ماله .. واقف ... أيوه .. جامد ..جامد قوى ... وأكملت أقول لها عاوز أيدك تعصره زى زمان .. قالت ..لا دلوقتى أحنا كبرنا خلاص .. ده عاوز يدخل فى بقى .. أمصه والحسه وأدخله فى حته ثانيه سخنه يبات فيها .. فين .. بلاش قله أدب ... .. وضحكنا ... أكملت شوف ياسيدى سوتيان مينى وكيلوت فتله لونهم أسود ... شهقت......سمعت شهقتى ضحكت وهى تقول .. مش قولت لك مش حا تستحمل ... وأستكملت ..و أنت لابس أيه .. قلت .. شورت أزرق ..</p><p>وايه كمان ...</p><p>بس ..</p><p>صحيح بس ..</p><p>أيوه ...</p><p>الشورت ضيق ولا واسع ...</p><p>ضيق عاصر حبيبك عصر .. سكتت .... الو .. روحتى فين ... الو ... اتكلمى .. الخط قطع ولا ايه ... تكلمت وصوتها مش طالع .. لا أنا معاك ..</p><p>روحتى فين</p><p>.. لا .. بس بأدعك حاجه حا تجننى ومهيجانى ....أنتى كلامك يجنن .. بأتخيلك وانت بالشورت عريان وجسمك يتاكل أكل .. فاكر لما كنا بنحلم نشوف بعض عريانين ...</p><p>بصى بقى الكلام فى التليفون مش حا ينفع .. لازم نتقابل ...</p><p>خلاص أنت عرفت البيت .. باقى كام يوم على الاجازه ..</p><p>قلت عشره..</p><p>قالت كويس .. شوف ياسيدى ... بكره الساعه 6 صباحا تيجى وتقف قدام البيت ... حا ينزل جوزى ويركب عربيته ال bmwالزرقاء .. اللى واقفه قدام الباب .. أول ما يمشى.. تطلع أنت حا تلاقينى مستنياك .. ومشتاقه لك ...</p><p>قبل السادسه كنت منتظر بالسياره أمام الباب .. رأيت رجلا فى الخمسين او تعداها ينزل من البيت ويتجه ناحيه السياره الbmw .. كان الحارس يمسحها له ... وأنطلق مبتعدا .. دقائق ورأيت الحارس يمسك بيديه طفلين بعبر بهم الطريق الى الشارع الرئيسى ليركبوا باص المدرسه .. نزلت من السياره بسرعه ودخلت العماره صعدت السلم بسرعه .. رأيت بابها موارب .. وهى تقف خلفه تنتظرنى .. دخلت وقفلت الباب ... أرتمت فى صدرى فأحتضنتها بشوق ولهفه .. عصرتها شوقا .. سمعتها تتنهد تقول .. أه أه حضنك واحشنى .. أعصرنى فى صدرك .. فعصرتها من جديد ... رجعت للخلف وهى تمسك بيداى الاثنين تتأملنى .. وتتركنى أتأملها ... كانت مرتديه كومب حمالات عريان يعصر بزازها النافره المنتصبه اسود مفتوح من الامام من تحت الصدر حتى الذيل الواسع .. وكيلوت مينى يخفى كسها بالكاد مشدود بثلاث فتلات ... نفس لون الكومب .. دفعتها للحائط وزنقتها ببيطنى وزبى ملتصق بكسها .. وقبضت على بزازها أعصرهم وشفايفها بين شفايفى أمضغهم مضغ ... رفعت ذراعيها تعلقت فى رقبتى تلتصق بى بقوه ... أتتنا رعشه الشهوه أنا وهى ونحن نتعانق وبنبوس بعضنا....فبللنا هدومناكالمراهقين .... جلسنا على كنبه الانتريه بجوار الباب ويدنا متشابكه .. كأننا نخاف الفراق ...(( الجميل فى كامى أنها كانت طويله تقاربنى فى الطول .. وجسمها رشيق ممتلئ الصدر بزازها نافره متماسكه كما كانت رغم زواجها .. وساقاها طوليتان بروعه وكتفاها عريضان ..ليست سمينه .. بل تميل الى النحافه بعض الشى كان جسمها رائعا .. لم تتبدل كثيرا عماكانت سوى بعض السمنه القليله جدا .. زادتها جمالا وأنوثه ))...</p><p></p><p></p><p></p><p>وقفت وهى تقول .. عاوزه أحقق أحلامنا بالترتيب .. زى ما كنا بنحلم زمان .. مش كان نفسك تقعد معايا فى البانيو وأحنا عريانين نستحمى .. أبتسمت .. وقفت وسرت معها الى الحمام ....وحطيت أيدى على كتفها وحضنتها.. مالت براسها على كتفى وهى بتلزق صدرها فى صدرى ..</p><p>بدأت تقلعنى القميص والبنطلون وهى بتمسح جسمى اللى بتعريه بكفوفها الناعمه .. بتهيج وتهيجنى معاها... وقفت قدامها عريان وهى بتاكل جسمى العريان بعنيها ... ومسكت زبى تحسس عليه .. كنت لسه حالقه ومنعمه قوى .. شهقت وهى بتقول .. زبك ناعم .. أموت فيه وهو ناعم كده .. وفضلت تحسس عليه وهى مستمتعه ..مالت بجسمها وقربت وشها لزبى تشمه وتبوسه وتلحسه وهى بتبص لى تشوف تأثير ده عليا .. كنت حأموت من الهياج والمتعه .. قالت وهى حا تحطه فى بقها .. تحب أجيبهم لك ببقى... مسحت شعرها الجميل بأيدى وقلت .. لا .. عاوز أجيبهم جواكى .. أبتسمت وهى بترفع بزازها تحضن بيهم زبى وتعصره بينهم .. كانت تجنن وهى بتهيجنى كده .. قلت لها ما تقلعى أنت كمان .. وفى ثانيه كانت عريانه .. دخلنا البانيو .. قعدت أناوظهرى مسنود لحافه البانيو وفتحت رجليا .. وهى قعدت بينهم سانده ظهرها فى صدرى .. لفيت ذراعى وحضنتها من ورا .. وبزازها معصوره من أيديا ....مالت براسها وهى بتاولنى شفايفها .. مسكتها بشفايفى السخنه ودوبنا فى بوسه سخنه ملهلبه كان جسمها كله بيترعش منها وأيدها راحت لزبى تدلكه وتعصره برقه ونعومه ... سحبت شفايفها من شفايفى وهى بتتنهد .. نزلت بشفايفى على رقبتها وكتفها وورا ودانها .رفعت أيديها. حضنت أيديا اللى على صدرها وهى بتتنفض وتترمى بجسمها على صدرى وهى بتترعش .. كانت بتجيب شهوتها من لمساتى وقبلاتى..شوفت الميه اللى نازله من كسها بتعكر الميه فى البانيو...</p><p>بعد شويه تمالكت نفسها وهى بتقوم وقعدت على حافه البانيو وفتحت رجليها وهى بتمسح كسها بأطراف صوابعها ورجعت بجسمها أستندت على الحيطه .. وقفت على أيدى وركبتى ومشيت لغايه ما قربت لكسها ومسحت مناخيرى فيه وشميته وبوسته تأوهت أه أه وهى بتفتح فخادها أكثر .. خرجت لسانى أمسح كسها من تحت لفوق وألحس نقط الميه من عليه .. أترعشت وهى بتتمايل براسها يمين وشمال وبتقول أووووه ,, لسانك يجنن .. كمان .. زدتها لحس ومص ودغدغه لشفراتها .. وكسها يفيض ويدفق ميه شهوتها ...وهى بتقولى اشرب .. ألحس.. مص .. أه أه أه أووف أح أح أح ... وبزازها الرجراجه بتتهز بطراوه تهيج .. مديت أيدى مسكتهم أأقفشهم وبصوابعى أقرص حلماتهم .. أتزحلقت ونزلت فى البانيو وجسمها كله بيتمايل زى السمكه وهى فى الميه ... بصعوبه مالت بجسمها ونامت ببطنها على حرف البانيو وهى بترفع طيزها ووقفت على ركبتها .. كانت عاوزانى أنيكها لكن مش قادره تتكلم .. وقفت أنا كمان على ركبتى وقربت بزبى من كسها ومسحت راسه على شفراتها من بره .. شهقت .. أحوووووووووووه وجسمها بيميل أكثر لقدام ... حطيته بالراحه فى كسها .. وهو بيزحف بنعومه جواها .. مسكت أيدى اللى كانت ماسكه جنبها وهى بتضغط عليها بقوه و بتترعش وتتهز وتتنفض ومالت راسها لتحت .. وهى بتقول كلام مش مفهوم بصوت واطى ضعيف .. سحبت زبى بنعومه برضه .. شهقت وهى بترفع راسها لفوق وبتتأوه ,, أوووووووه أووووووه أووووووه بأموت حرام مش كده ... دفعته من تانى جواها .. وفضلت أسحب زبى وأدخله كأنى ماسك وتر كمانجه بأعزف لحن .. وهى بتغنى أوبرا .. أوووه أح أح أح أووووف أوووف أحووووه .. لمست خرم طيزها بصباعى الكبير .. كان خرمها مستعمل بشكل جامد .. لونه بنى غامق قوى .. ومكشكش مدفوس لجوه ..سمعتها بتقول بصوت ضعيف .. عاوز تنكنى فى طيزى .. عندك الدهان جنبك على الصبانه .. أتلفت .. لقينه .. مسكته وأنا لسه شغال نيك فى كسها وحطيت فتحه الامبوبه على خرمها وضغطها .. أتغطت فتحه طيزها بالكريم .. دخلته بصباعى وأنا بأسحب زبى من كسها وبأدخله فى طيزها .. دخل كله زفلطه لآخره ...وفضلت أنيكها بنعومه شويه وبعنف شويه وهى تصرخ وتتأوه وتترجانى شويه وتزووم وجسمها يتخشب وهى بتجيب شهوتها كثير كثير .. لما حسيت بأن زبى باش من الميه وكسها وطيزها .. ووصلت للآخر خالص .. قلت لها أجيب فى طيزك .. قالت بسرعه .. ايوه أيوه جوه خالص ... زبى ما صدق وفضل يدفق لبن دفعات دفعات .. وهى تترمى لقدام مع كل دفعه تلمس جوفها من لبنى .. زى ما أكون بأضربها بالرصاص ... بقينا دقيقه كده او يمكن أكثر مش عارف .. لغايه زبى ما أرتخى وأتسحب من طيزها .. قعدت فى البانيو .. مالت وبقى وشها فى وشى وهى بتحضنى بشوق .. قالت .. النيك منك له طعم تانى خالص .. موتنى .. بأموت فيك وفى زبك .. أحنا من دلوقتى فى شهر العسل .. مش حا أخليك تروح الا على السفر .. وفتحت كاوتشه الصرف للبانيو وهى بتقول .. نستحمى بميه نضيفه بقى .. أحسن الميه دى كلها لبن منى ومنك ... ووقفنا تحت الدش الدافى .... ناولتنى بشكير وهى بتلف جسمها ببشكير تانى وهى بتقول يلا بينا نخرج .. نفطر تلاقيك حا تموت من الجوع ونريح شويه ..</p><p></p><p></p><p>جلسنا نفطر وهى تلعب فى زبى وتبوسه وتبوسنى وتلحس شفايفى وأنا أقفش بزازها وحلماتها وأبعبصها فى كسها .. كان فطار عمل .. وأترمينا على السرير عريانين .. لصقت ظهرها فى صدرى ودخلت جوايا ونمنا.... .</p><p>بعد شويه لقيتها قامت لبست روب حرير قصير زى جاكت البجامه تقريبا .. وهى بتقولى تشرب شاى .. أيوه .. خرجت وهى تجرى بمياصه تهيج وجسمها بيتهز كله وبزازها بتتمرجح زبده سايحه .. قمت وراها للمطبخ وقفت وراها ومديت أيدى أبعبصها فى كسها من ورا .. مالت لورا وهى بتتمايع .. وتقول بس ياوله .. بلاش قله أدب ياوحش .. البراد حا يحرقنى ... وألتفتت وهى ترتمى فى حضنى وتلاقت شفتانا ملتصقه بشهوه وهياج .. كانت تدفع بلسانها فى بقى لامصه .. سحبته وقطعته مصا .. وهى تحاول أن تسحبه لم تتمكن من قبضتى عليه .. وأخيرا تركته .. فتنفست بقوه كأنها كانت تحت الماء ... مددت يدى أعصر بزازها وهى تدلك زبى .. سمعنا صفير براد الشاى .. فألتفتت له ... كانت تعد الشاى وهى تقول .. شوفت طيزى عامله أزاى .. كامل ما بيحبش اللى النيك فى الطيز .. فاكر أنه متجوز خول مش واحده ست ... تصدق أنى نسيت نيك الكس .. شعرت بنبره أسى فى صوتها وهى تكلمنى .. أحتضنتها وأنا أقول .. حا أعوضك عن كل ده ..</p><p>شربنا الشاى وأستعدنا نشاطنا .. تمايلت وهى تقترب منى تتمسح بى كالقط بصاحبه .. عرفت أنها عاوزه تتناك .. أترميت على ظهرى وأنا أنظر اليها ... قامت وهى تمسح فخادى بيدها لما وصلت لزبى .. مسكته وهى تهزه .. كان مازال مرتخيا .. أقتربت بفمها تمسح رأسه بلسانها وتدغدغه بأسنانها .. بدأ يفيق وينتصب .. ضحكت وهى تنظر لى .. ودفعته فى فمها تمصه بلهفه وقوه ... أزداد أنتصابا وصلابه ... أرتفعت بجسمها لتركبنى بالعكس .. وضع 69 كان كسها مبلول يلمع كالشمع رقيق الشفرتين كأنها بكر ... صغير بجمال وبظرها بارز ناعم منتصب.. لمسته بلسانى .. رفعت جسمها وضمت بطنها لفوق وهى تنتفض .. وتقول .. أووووووه لسانك بيكهرب.. وشعرت بزبى يلف فى فمها كأنها تمص قطعه مصاصه .. لحست كسها بلسانى بسرعه وأنا أضغط على بظرها بشفتى العليا السخنه ... تقلص جسمها بعنف وبركت على وشى بكسها وماء شهوتها يسح ويسيح على بقى وخدودى وشفايفى ولسانى .. وجسمها كله يرتعش نشوانه .. كنت أسمع صوت مصها لزبى كانت تسحبه من بقها بصوت كأنها تفتح زجاجه شمبانيا ...هاجت كامى خالص وأنا كمان هجت .. زحفت وهى بتام على وشها على السرير ... لفيت وطلعت فوقها .. وأنا بأسألها .. كس ولا طيز .. قالت وهى بتنهج .. كس ألاول طبعا.. كانت قباب طيزها تجنن .. مسحتها بأيدى وحسست عليها وضربتها بحنيه .. أتهزت مترجرجه .. هيجتنى .. بوستها .. شهقت كامى .. أه أه بوستك تجنن ..حلوه .. سخنه .. يلا بقى أطلع ودخل زبك .. ركبت فوق فلقتها وأنا أدعك زبى بينهم .. قالت .. أوووه ده جامد قوى .. باحبه وهو كده .. يلا أبوس رجلك .. مش قادره خلاص .. هيجتنى خالص .. دفعته فى كسها من أعلى فرشق فى أسفل كسها ... كأنه مسمار يدقها فى السرير .. رفعت رأسها وتأوهت أوووووووووووووف أووووووووه مش بالجامد كده .. أرحمنى .. أرحمنى .. كسى باظ .. مش حا ينفع تنيكه تانى ,, أه أه أه ... يلا صلحه .. يلا ألحمه بالمكوه اللى جواه دى أسسسسسس أحوووووه بحبك ياسمسم .. بأموت فى زبك ..أنت واحشنى ووحشنى كمان زبك ده .. أوووووه .. وأنا نازل فرك فى كسها بزبى مره أدخله يمين ومره أضرب راسه شمال ومره تحت وهى بترفع بطنها علشان الضرب فيها يبقى أقوى ... بدأت تضرب بأيديها على السرير وهى بتجيب شهوتها .. زى الممجنونه ... وهى بتصرخ مش كده حرام .. مش كده حرام ... أنت جننتنى ياسمسم ... كنت فين من زمان .. أه أه أه ووووووووووووو أغغغغغغغ احبك أغغغغغغغغغ أحبك ... وتوقفت عن الحركه فتره كالمغمى عليها ....قمت بسحب زبى فتدفق من كسها ماء شهوتها يسيل بغزاره ... شهقت .. ورفعت جسمها كأنها تمنعنى من أخراجه ... وضعت يدى تحتها أقلبها لتنام على ظهرها .. أنقلبت وهى تنظر الى بعين تفتحها بصعوبه .. وهى تقول .. هديتنى يامجرم .. بأموت فيك ..</p><p></p><p>أمسكت ساقها أرفعها على كتفى وأنا أقترب من كسها بزبى .. قالت ترجونى .. أستنى شويه .. أستنى شويه .. مش كده على طول .. سيبنى أستريح شويه .. أرجوك .. أرجوك .. أرجووووووووووووووك .. وكنت أدفعه فيها .. شعرت براسه تضرب سقف كسها ... قالت بهنج .. أنا مخاصماك.... أنا مخصماك .. أح أح أح أح وبدأت أدخله وأخرجه بنعومه وهدوء وهى تتمايل بوجهها للجهتين .. عصرت بزازها وحلماتها الواقفه ... أرتميت فوقها وأنا أقرب بشفايفى من شفايفها وولسانى بيندس فى بقها ... لمسته بلسانها وهى بتسحبه فى بقها وقفلت شفايفها عليه بتمصه جامد وجسمها بيتحرك تحتى بيقابل نص جسمى اللى تحت وهو طالع نازل .. يمرغ زبى فى تجاويف كسها ... كانت بتترعش بالجامد قوى قوى وميه شهوتها الكثيره خلت زبى بيعمل صوت فى كسها .. زى صوت كاوتشه تسليك الحوض ..وهى بتزوم أمممممممم أممممممم ونازله مص فى لسانى بشهوه ... حسيت بجسمها بدأ يتراخى من النشوه ... كان لسه زبى شادد ومش عاوز أجيب دلوقتى .. كنت عاوز أتمتع بجسمها وكسها كمان ... أتقلبت أنام على ظهرى فأنسحب زبى من كسها .. فاترفعت بجسمها لحظه وبعدين أترمت على ظهرها تانى .. قعدت أتأملها .. كانت جميله وهى مهدوده من النيك وبزازها منفوخه وحلماتها واقفه صلبه .. قربت بلسانى لمست حلماتها ... صرخت ..لآ لآ لآ كفايه مش قادره .. أوعى تلمسنى دلوقت .. حرام عليك .. موتنى .. خلاص مش قادره ... خلااااااااااااااااااص ... مسكت أيدها قربتها من زبى الواقف بالجامد .. وأنا بأقول لها .. طيب الغلبان ده عمل فيه أيه ... قالت بصوت ضعيف .. طيب أستنى عليا شويه وانا حا أوريك .. وهى تحاول القيام بجسمها وهى تستند على يداى ودفعتنى فأرتميت على ظهرى ... كانت تشد جسمها بصعوبه لترتفع فوق بطنى ... ساعدتها .. فتحت فخداها وهى تمسك زبى تلبسه ... وجلست .. رشق فيها بقوه .. أخدت تكبش بكفوفها فى صدرى وتقرصنى من اللى عمله زبى فيها .. وهى تتأوه أووووووه فيه كده .. فيه كده .. أه أه أه مش قادره .. زبك يجنن .. أنا عمرى ماحسيت بكده ... وهى تحاول أن ترفع جسمها بصعوبه .. أرتفعت بجسمى وأقتربت بصدرى من صدرها وأنا أدفعها من وسطها للخارج .. فينسحب زبى من كسها .. لفت ذراعيها حول رقبتى وضمتنى اليها ليعود زبى داخلها كما كان.. وفضلنا على كده .. أزقها لبره وهى تحضنى وزبى يدخل فيها جوه ... لما زبى بقى مش مستحمل خلاص .. فأندفع اللبن منه يأز فى كسها وهو ينتفض بقوه .. حضنتنى بالجامد من أحساسها بنفضات زبى فى جوفها .. وهى تتراقص وتدفع بماء شهوتها وترتعش وتصرخ ماما ماما ماما .. خلاص أه أه أه أنا شبعت خالص .. كسى مش نافع بعد كده ... أووووووه أوووووه أووووه كده ياسمسم .. علشان أنا بحبك تعمل فيا كده ... أوووووووووه .. وملنا أرتمينا على السرير وقد تعبنا من المتعه...</p><p>تنبهت على صوت حركتها بالغرفه وهى تسير كالعرجاء ... سألتها عن الساعه .. صعقت .. كنا قضينا مده طويله .. قلت .. هاتى هدومى علشان أروح .. قالت وهى تضحك .. مافيش مرواح أحنا فى شهر عسل .. فيه عريس بيروح فى شهر العسل .. قلت .. لا صحيح عاوز أروح قبل جوزك ما ييجى .. قالت وانت مالك وجوزى .. أنت حا تفضل هنا فى أوضه الضيوف ومقفول عليك .. كامل بييجى الساعه أثنين ونص ..حا أغديه وينام زى القتيل .. وأجى لك نتغدى سوا .. ونلعب شويه .. ولما يصحى الساعه سته .. يشرب الشاى ويخرج مايرجعش قبل الساعه حداشر .. يتعشى .. وأذا حب ينيك .. شويه وينام للصبح .. وسحبتنى من يدى وهى تقول قوم معايا أوريك أوضه الضيوف اللى حا تكون فيها وهو هنا فى البيت</p><p>..</p><p></p><p></p><p>كانت أوضه الضيوف فى الجانب |ألاخر من الشقه .. بعيده ... لخصوصيه الضيوف وخصوصه أصحاب البيت... قلت .. يعنى جوزك ما بيجيش هنا أبدا .. قالت أبدا ... يدخل من بره للحمام للسفره للسرير هناك بس ... عمره ما ييجى هنا خالص .. أطمن خالص .. مش حاتمشى من هنا الا على السفر زى ما قلت لك .. ده أنا ماصدقت لقيتك ...جلست بجوار السرير مضطرب بعض الشئ .. مستعجب من جرائتها .. عشيق فى أوضه ..وجوزها فى الشقه .. ولا يظهر عليها أى شئ ..</p><p>وفعلا بقيت ساكنا .. أنام على السرير وقد أغلقت الباب من الداخل بالمفتاح من باب الاحتياط ... مرت نصف ساعه.... شعرت بأكره الباب تتحرك .. أنتبهت بتوتر .. سمعت دقات بأظافرها على الباب .. فتحت المفتاح بحرص وجدتها تدفع الباب وتدخل معها صينيه عليها الغدا .. وهى تقول يلا نتغدى بقى .. قلت وانا مازلت مضطرب .. أنتى ما أكلتيش مع جوزك .. قالت لا قلت له شبعانه .. علشان أتغدى معاك ... وهو فين دلوقتى .. نام من بدرى .. يعنى ما يحسش بيكى مش جنبه .. قالت لا .. بينام قتيل .. دا أنا بأصحيه الساعه سته بالعافيه ... علشان ينزل شغله ... وبدأت تأكلنى وتأكل معايا .. وهى بتقول .. يلا كل .. أنت تعبت .. ولسه حاتتعب كمان .. مش راح تنام وحياتك العشر أيام اللى جايين .. حاأموتك ياحبى .. وحاأموت فيك ...</p><p>مددت جسمى على السرير وهى فى حضنى مشتاقين لبعض ولكن فى أنتظار أن يخرج زوجها ....وغفونا ساعتين ... هززتها وانا أقول .. يلا قومى صحى جوزك .. قامت بسرعه وهى تتعجل أن تخرجه من البيت بسرعه لتعود لى .. نكمل نيك ....أستلقيت على السرير أريح جسمى أستعداد لجوله جديده مع كامى .</p><p></p><p>كانت قد أعدت السفره بطعام كثير .. مسحت على مفرش السفره بيدها وهى تقول .. عاوزاك تنام على ضهرك هنا كأنك على السرير ... نظرت اليها .. أبتسمت وهى تقبلنى قبله سريعه من شفتاى .. صعدت وأستلقيت على السفره على ظهرى بجوار طعام الفطار المعد ... مسحت جسمى العريان بعينها وهى تتنهد بشهوه ... غرفت بأصابعها قطعه من طبق القشطه ووضعتها على زبى وعانتى ودلكتها ... رفعت رأسى أنظر ماذا تفعل .. أبتسمت وهى تقول .. مش قلت لك مجنونه ... قلت.. بس جنانك يجنن ... وبدأت تلحس بلسانها وتمص القشطه من فوق وحول زبى .. كاد ينفجر من الانتصاب والغليان ...مسحت قطعه من المربى على صدرى وبطنى وأمسكت بقطه خبز تمسحها على بطنى وصدرى وزبى تغمسها وتأكلها وهى تترنم أممممم أممممم حلوه قوى المربه ...أمسكت أنا بقطعه حلاوه ودفستها فى كسها وأنا اقول أطلعى عاوز أكل الحلاوه .. صعدت فوق رأسى فاتحه فخادها تحيط بها وجهى .. وجلست وهى تضع كسها فوق شفايفى .. كنت أحرك لسانى فى كسها لتسقط قطعه الحلاوه .. كانت ترتعش بجنون .. ومالت تكمل مص ولحس زبى من بقايا القشطه ... كانت قطعه الحلاوه محشوره بين شفراتها فكنت أجد صعوبه فى أخراجها بفمى وشفايفى .. سالت شهوتها مندفعه من كسها وهى ترتعش .. فذابت قطعه الحلاوه من سخونه كسها وسقطت فى فمى.. كانت حلاوه مغلفه بعسل كسها السخن .. وكامى تتمايل ببطنها كأنها ترقص من الهياج والنشوه والمتعه.. </p><p>أعتدلت وهى تمسح بالقشطه حلماته وبزازها وتقربهم من بقى وهى بتقول مص والحس .. بأموت فى مصك .. مسكت بزازها عصرتهم وضميت شفايفى على حلماتها المنتصبه المدهونه قشطه ومصيت بقوه ولسانى تخبط فيهم بنعومه ... كادت تخلع زبى من شدها فيه من شهوتها وهياجها ...رأيت ماء شهوتها وهو يسيل على فخادها بغزاره .. وهى ترتعش وصدرها يعلو ويهبط بسرعه وتنفسها أصبح سريع جدا ... جلست على أفخادى بفخدها العارى المثير وكسها يمسح زبى المرشوق بين شفراته الرطبه وهى تحتضنه كحرف الآلف بين قوسين ...وبدأت تضع اللقمه فى فمى وتضع فمها على فمى تأكلها . أو تقطم جزء منها ... وكنت أقوم أنا بمثل ذلك .. أأكل من فمها وتأكل من فمى .. شبعنا أكلا ومصا ولحسا .. وكل جسمنا العريان مدهون بالمربى القشطه .. وفى حاله من الهياج لا توصف ..أستدارت بجسمها الهايح وهى تتحسس زبى المنتفخ بشفرات كسها وصوبته لكسها وجلست بنعومه ليخترقها فى عمق كسها فتتشهق وتتأوه .. أوووووه .. زبك حا يجننيىىىىىىىىى وهى تتمايل صاعده هابطه تدلك زبى فى أركان كسها وسقفه وتتمايل من المتعه , مالت بصدرها وهى تدس بزها بيدها فى فمى وتقول يلا ألحس باقى المربه والقشطه حمينى بلسانك وشفايفك ... بقيت تتحرك فوقى كفارسه... وهى تبلل بطنى بماء شهوتها لغايه ماشعرت بزبى يقذف بلبنه فى كسها وهى ترفع جسمها فكان زبى يدغدغها وهو يرمى حممه فى جوفها .. ومالت لتنام فوق صدرى ببزازها الرطبه الشهيه .. ويدى يحيط ظهرها العريان وتحضنها وهى تزوم من متعتها بحضنى.......... بعد فتره بدأنا نسترد وعينا.... قالت بميوعه .. يلا ناخد دش .. مشينا نترنح كالمخمورين الى الحمام ... وقفنا تحت الدش الدافئ وهى تمسح جسمى وأنا أمسح جسمها بلسانتنا من بقايا المربه والقشطه .. يدها تفرك زبى ويدى تغوص فى كسها وتقطع بزازها قفش وتدليك .... هاجت وهيجتنى .. وكان زبى بدأ فى الانتصاب من جديد. أغلقت المياه وهى تستند بيديها الى الحائط وتدفع بطيازها للخارج وتقول يلا نيك مش قادره أستنى نطلع أوضه النوم .. أرجوك مش قادره .. أرجوك كسى مولع نار .. طفينى حالا ... كنت فى حاله من الهياج أكثر منها .. فأقتربت ووقفت خلفها وأنا أدفع بزبى بين فلقيتها لينغرس كله جوا كسها بنعومه وسهوله ... شهقت وقدماها ترتعشان وجسمها كله يهتز كأنها تركب حافله تسير على ارض غير ممهده ...ومالت للامام وهى تدفع بطيازها للخلف بقوه وتنحنى ناحيتى وهى تلتصق بطيازها فى عانتى .. كانت عاوزه تحس بزبى كله جواها ... وهى تتمايل تمرغ زبى فى تجويف كسها وأركانه ... وهى تتأوه ... أه اه أه أه أه أح أح أح ... بأموت فيك .. بقيت مجنونه بزبك ده .. أووووووه أووووه ... خليه مرشوق فيا كده شويه .. أرجوك .. وهى تتراقص بهياج ... وماء شهوتها الساخن يسيل من كسها يغسل زبى ويرطبه ويبلل فخادى وفخادها ... لفيت ذراعيا وقبضت على بزازها أأقفشهم وبأصابعى أقرص حلماتها .. أعتدلت بجسمها واقفه وهى تلتصق بظهرها فى صدرى وهى تلف ذراعيها تمسك جنباى تعصرنى اليها ... ورعشتها شديده لا تتوقف .. بقيت انيكها وزبى يختفى كله فى كسها المشتاق لزبى .. واسحبه الى حز راسه .. وهى تنحنى أكثر وأكثر.. .. أقتربت بكفوفها من أن تلمس الارض ...لتستمتع بخبط زبى فى تجاويف كسها وعمقه ...كنت أهز جسمها كله من عنف ضربات زبى فيها .. وهى تتمايع وتقول أيوه أووووووه أيوه بالجامد كده .. قطعنى بزبك .. أح أح أح .. باموت فى زبك الشرير ده ... عاوزاه كده يضرب كسى الهايج المشاق لك ... أووووه أووووووف أحووووووووه .. كانت كلماتها تجننى وتهيجنى أكثر وأكثر .. فأزيدها ضربا بزبى بقوه فى أعماق كسها الحارق ..أرتمت على الارض لا تستطيع الوقوف ... فأستلقيت بجانبها وزبى فيها وكملت نيكها على الارضيه الرخام وهى تنثنى وتنفرد وتتأوه .. وتترجى .. يلا ياحبى .. جيب لبنك ... كسى مش قادر .. كفايه .. كسى عاوز يرتوى من لبنك .. علشان يبرد .. أو وووه .. يلا بقى .. بلاش شقاوه .. علشان اخليك تنكنى تانى .. يلا ... أح أح أح ... ماما ماما ماما .. بأموت خلاص .. بأموت من زبك واللى بيعمله فيا ... بدأت أنا أنتفض وزبى ينهار من الهياج ويرمى حمم بركانيه تلسعنى وهى تخرج من زبى .. وتلسعها وهى تنزل جوه كسها ... هى تصرخ وانا أزووم .. ونرتعش حتى هدأنا .. ونمنا على رخام الاضيه الحمام ... مستمتعين ببرودته يرطب سخونه أجسامنا المتعبه ...</p><p></p><p></p><p>فضلنا ساعه نايمين على الارضيه .. لغايه لما قدرنا الوقوف وجلسنا فى البانيو نستحم .. كانت تملئ البانيو وهى تمسح جسمى بهياج .. وكنت أبعد يدها وأناأقول .. كفايه .. ولا أنت عاوزه تموتينى .. تضحك وهى تقول ... سلامتك .. بس مش قادره أمنع نفسى من لمس جسمك الجميل العريان ...وكانت تمسك يدى تحطها على بزازها وتقولى ..قفش بزازى .. أعصرهم بأحب أيدك وهى بتمسكهم .. وشويه تحط أيدى على كسها وهى بتقول أمسحلى كسى بصوابعك .. لمستك حلوه زى النيك بالظبط.. بأحب لمستك وبوستك وقفشتك وبعبصتك .. لازم أأخد منك حاجه .. لو تعبان مش قادر تنيك يبقى ألعب لى فى جسمى والعب لك فى جسمك وأبوس لك زبك ,امصه والحسه .. زى ما كنت بتجننى حا أجننك ..وبعد فتره من التهيج... تحممنا .. وخرجنا الى السرير ونحن نتساند على نعضنا من النشوه والتعب .. وأرتمينا على السرير .. كل منا يحضن الاخر .. وأكملنا نومنا .. لقرب الظهر .. كالعرسان ...</p><p>تنبهت لها .. كانت تقوم وترتدى ملابسها وهى تقول .. عن أذنك حبيبى .. ميعاد كامل قرب .. أحضر له الغدا وينام .. وأأجى لك نتغدى سوا ... يلا كمل نوم وأرتاح .. عاوزاك نشيط .... وخرجت .. سحبت الغطاء على جسمى المرهق ورحت فى النوم ......</p><p>بعد مده سمعت دقاتها بالاظافر .. فتحت الباب ودخلت .. أرتمت بجوارى وهى تقول ... كامل ناكنى فى طيزى قبل الغدا ... طلب منى أحضر له الحمام ... وزنقنى فى الحمام وناكنى .. ماسمعتش صراخى .. قلت وأنا أدعك عينى من أثر النوم .. لا ماسمعتش .. ليه كان نيك جامد ... قالت .. كان هايج ومجنون قوى.. ما يعرفش أن كسى وطيزى مش مستحملين .. لكن أعمل ايه كان هايج قوى كأنه أول مره يشوفنى عريانه ... مسحت على خدها وأنا أقول .. طيزك بتوجعك .. هزت رأسها .. أيوه.. قلت .. خلاص بلاش نيك فى الطيز لغايه لما تستريح ... قبلتنى وهى تمسح زبى براحه يدها وهى تقول .. اللى يؤمر به ده .. أنا تحت أمره .. لو عايز يكمل على طيزى ما عنديش مانع .. مسحت على شعرى وهى تقول .. بأحبك يامجرم .. عاوزه أفضل فى حضنك كده على طول .. باأحبك وبحب نيكك .... نظرت لها وأنا أقول .. على فكره أنت عامله حسابك بالنسبه للحمل ... ضحكت وهى تقول .. لا طبعا ... قلت بسرعه .. وبعدين .. أحسن يحصل حمل .. نظرت لى وهى تمسح شعرى وقالت .. ياريت .. وأكملت ..عارف أنا خايفه أحسن كامل يحصل له حاجه .. وأنا أطلع بلاش .. أولاده من مراته الاولى حا يأخدوا كل حاجه ... ياريت احبل منك...ويبقى عندى منك ولد ... أكتبه بأسم كامل اأخد بيه حقى فى الميراث ... قلت .. بس كامل بينيكك فى طيزك على طول .. يمكن علشان ماتحمليش منه .. قالت .. أكيد .. لكن الست مش راح تغلب .. ممكن أقول .. أن لبنه نزل فى كسى بعد نيكه طيزى وحملت ... قلت تفتكرى حا يصدق .. ضحكت وهى تتمايل .. وتقول .. هو فيه راجل فى الدنيا يقدر على واحده ست ... سكتت وهى تنظر لى كأنها تريد قول شئ ... قلت .. أيه شايفك عاوزه تقولى حاجه .. قولى..قولى .. لا تترددى .. قالت وهى متردده ... عاوزه أطلب منك طلب بس مش قادره ... وسكتت فتره .. بص ياسيدى .. أختى هند متجوزه أخو كامل وهى كمان مش بتخلف منه .. برغم أن الدكاتره بيقولوا أنهم الأثنين مافيش عندهم حاجه تمنعهم .. علشان كده بأفكر أنها تتيجى عندى وتساعدها .. قلت بسرعه .. عاوزانى أنيكها يعنى .. قالت .. لا .. أنا باغير عليك .. ما أقدرش أشوفك بتنيك واحده غيرى .. وكمان قدامى .. قلت والدهشه تملئنى .. طيب عايزاها تحمل أزاى .. بالتليفون .. ضربتنى على صدرى وهى تقول .. مش باهزر .. بأتكلم جد .. أنا فكرت كثير فى الموضوع ده ... ممكن تجيب لبنك فى كوبايه وانا أدلقهم فى كسها .. او أنى ألعب لك فى زبك وأمصه وأدلكه لك .. او أخليك تنكنى .. وأخليك تجيب لبنك فى كسها .. يعنى أساعدكم أنتم الاثنين ... أيه رأيك ... قلت بسرعه .. اللى تشوفيه .. انا تحت أمرك وتحت أمر كس أختك ... وبوستها بسخونه فبادلتنى سخونه بسخونه وهى تعصر زبى .. فبدأ ينتصب .. هبت واقفه وهى تقول .. بص أنا حأأكلمها دلوقتى فى التليفون .. وأخليها تيجى بعد ما كامل ينزل .. أيه رأيك ... لم تسمع رأيى.. وخرجت ...</p><p>مرت عشر دقائق بالتقريب وسمعت خبطاتها وهى تفتح باب الغرفه وبيدها صينيه وهى تضعها وتقول خد دى على ماأجيب الباقى .. كانت تحضر لى وليمه ... بطه محمره شهيه وزوجين من الحمام المحشى .. وأرز بالخلطه .. جلسنا نأكل وانا أقول لها وفمى مملوء بالطعام .. أنتى بتعملى ألاكل ده أمتى .. قالت .. لا .. أنا ما بأعرفش أطبخ ... فيه واحده ست بتيجى لى كل أسبوع .. تعمل لى أكل الاسبوع كله وأحفظه فى الثلاجه ... ومعاها واحده تنضف البيت ... قلت بسرعه .. ممكن تيجى وأنا هنا .. قالت .. ايوه .. طيب ممكن تشوفنى .. ضحكت وهى تهز بزازها بميوعه .. وقالت .. لا تخاف .. هى مش بتيجى هنا الا بعد سفر الضيوف ...تغدينا بكل أدب .. وقعدنا نبوس بعض وهى تلعب فى زبى وأنا أمسح كسها وأبعبصها فى طيزها وأأقفش بزازها... مستمتعين قوى كأننا مخطوبين أختلينا ببعضنا بعيدا عن عيون الناس .. لغايه لما قرب ميعاد خروج كامل ... فقامت لتخرج وهى ترسل لى قبله فى الهواء وتقول .. مش راح أغيب عليك ياعشقى...</p><p>سمعت صوت سياره كامل ( التى أصبحت أعرف صوتها ) تبتعد ... دخلت كامى وهى ممسكه صينيه عليها كوبين من الشاى .. تلبس شورت جينس قصير جدا وضيق جدا فوقه فانله بيضاء قصيره تظهر سرتها.. تعصر بزازها .. بدون سوتيان.. وحلماتها بارزه منها بشكل مثير .. وهى تتراقص بميوعه ودلال ... خرجت صفاره من شفتاى أظهر بها أعجابى .. ضحكت وهى تتمايل فرحه بجمالها وما يفعله بى ...وقالت .. كلمت هند وهى على وصول ... قلت .. شرحتى لها كل الموضوع .. قالت .. طبعا .. وهى سعيده بالفكره .. بس زى ماقولت لك .. أنا بأغير عليك .. يعنى تكون مؤدب .. ضحكت وأنا أقول .. أزاى يعنى أكون مؤدب ؟ يعنى مش حا تشوف زبى وأشوف كسها ... يبقى أزاى ؟. قالت .. ماأعرفش بقى .. أهو كده ... عاوزه الموضوع يكون خدمه بس لا غير .. أرجوك .. حضنتها وأنا أعصرها وهى مستمتعه وأنا أقول .. مافيش فى القلب غيرك ياجميل .. أبتسمت وهى تمسح زبى براحه يدها وتقول .. مشتاقه .. بس عاوزه أوفر لبنك لهند.. وقضينا وقتنا فى البوس والتقفيش .. هى تعصر زبى وأنا أقفش بزازها الناهده المنتصبه شبه العاريه ... شربنا الشاى ..وضعت على لسانى كبسولتين من الدواء وهى تقول .. خد دول .. ده مقوى ومنشط .. بتاع كامل ... حا يفيدك وينشطك ...</p><p>سمعنا جرس الباب .. قامت كاميليا بسرعه وخرجت .. أغلقت الباب خلفها ..وهى تقول دى أكيد هند ....</p><p>تمددت على السرير .. وبعد دقائق سمعت خبطات كاميليا .. وهى تطل برأسها وتقول .. تعالى سلم على الضيوف. وهى تناولنى روب حرير لونه أحمر قصير فوق الركبه .. لبسته وخرجت معها .. كانت هند تصغر كاميليا بحوالى 6 الى 8سنوات تقريبا .. سمراء جسمها يميل للنحافه .. شعرها أسود طويل كثيف ناعم ترفعه على هيئه زيل حصان غليظ ... عيناها سوداء واسعه ساحره .... فمها كبير ولكن شفتاها الغليظه المنتفخه الشهوانيه تخفى هذا الكبر . بزازها كبيره بشكل ملفت تحت عبائتها الفضفاضه التى لا تخفى صدرها الناهد الكبير .. طويله ... طيازها عاليه قليلا بفتنه وجمال ... كنت أتأملها وأنا أمد يدى لاسلم عليها وهى أيضا كانت تتفحصنى وعلى فمها أبتسامه.ماكره ... ما أن لمست يدها لسعتنى كهرباء أنوثتها .. شعرت بيدها ترتعش فى يدى ... قالت .. الدنيا حر كده ليه .. وهى ترفع عبايتها تخلعها .. وكانت ترتدى تحتها بنطلون جينز وتى شيرت نصف كم أبيض شفاف ضيق يظهر من تحته سوتيان كحلى كبير يحمل بزازها بصعوبه ...وهى تقول ممكن أأقعد على راحتى ... نظرت لكاميليا بطرف عينى .. رأيت عينها تتحرك لتنظر لى مره وتنظر لهند مره .. مدت هند يدها تسحب كاميليا ويخرجا سويا قرب باب الشقه .. وشوشتها فى أذنها بكلمات لم أسمعها .. صمتت بعدها كاميليا فتره لا تتكلم .. عادت لوشوشتها مره أخرى .. وهى تقبلها من خدها ورأسها كأنها تستعطفها ... ...</p><p> أقتربت هند منى وهى تمسك بيدى تسير ناحيه أوضه الضيوف .. قالت .. أنت لى لوحدى دلوقتى .. أنا أتفقت مع كامى .. نظرت الى كاميليا فوجدتها تمشى الى حجرتها وعلامات الضيق ظاهره عليها ...دخلنا الاوضه ...الا وهند تسحب حزام الروب ....أنفتح... لينكشف جسمى كله عريان وزبى نصف منتصب يرفع رأسه ويهتز .. أزاحت الروب بيدها ليسقط على الارض ورائى... وهى تمسح بعينها جسمى العريان وتعض شفتاها ... وبسرعه قلعت التى شيرت.. وقعت عينى على صدرها المنفوخ وحجمه الكبير محبوس فى سوتيان يجنن ويهيج ولفت تعطينى ظهرها وتقول بميوعه فك لى السوتيان.. كان صدرها ناهد جبار مكور منتصب متماسك ومرفوع كأنه صدر عذراء ... لم يلمس ...فككت السوتيان ويدى ترتعش من الهياج.. وزبى ينتصب بسرعه ويدق طيازها .. وهى تمسح مابين فلقتها به تزيدنى هياجا... مدت يدها تتخلص من السوتيان ورمته بعيدا وهى تلف وتجلس على ركبتيها تقترب بوجهها من زبى تشمه وتمسح شفتاها برأسه الحمراء الساخنه الملتهبه ..قالت وهى تنظر الى من تحتى .. أه .. تعرف كان نفسى فى راجل زيك من زمان . علشان كده طلبت من كامى أنى أكون معاك لوحدى يعنى على راحتى ... عاوزه أشبع منك .. جوزى غشيم .. وأنا سمعت عنك أنك أستاذ .. أتناك منك مره .. ولو تفتلنى كامى بعد كده مش مهم ... وعادت من جديد لمص زبى ولحسه كأنها لم ترى زب رجل من مئه سنه .... هيجتنى .. شعرت بأننى حاأجيب لبنى فى بقها من مصها الذيذ... سحبت زبى بسرعه ... وأنا أبتعد عنها ليهدء زبى .... قامت تخلع البنطلون الجينز وكانت تلبس تحته كيلوت موف صغير يغطى كسها بس والباقى شرائط وفتل ... مسحت بأيدى على كسها من فوق الكيلوت .. فألتصقت قطعه القماش بكسها من أثر ماء شهوتها الذى يسيل ..أرتمت على ظهرها على السرير وهى تفتح فخادها وتعصر بزازها الجباره بيديها وتنظر لى وعيناها تنادينى..نزلت بجسمى .. ليصبح وجهى أمام كسها ويدى تخلصها من المايوه المبلول.. خلصتها منه وعينى تأكل كسها المنفوخ الاحمر بلون الدم يلمع مبتلا... أقتربت منه بأنفى أتشممه .. كان معطرا .. رائحته جميله رائعه ... تشجعك على شمه ولحسه ومصه .. وفعلا بدأت المسح واللحس والمص بشفتاى ولسانى وخدودى وذقنى ...وهى ترتعش وتضم فخادها عى رأسى .. فأفتحهم بيداى مباعد بينهم وأعود لمصى ولحسى ... وميه شهوتها نازله من كسها مع كل رعشه من جسمها ... جابت شهوتها من المص ولحسى كسها مرتين وتقريبا زى مايكون بيغمى عليها من النشوه ... مدت ايدها تمسكنى وهى بتقول .. تعالى أطلع لى فوق عاوزه أبوسك وأمص شفايفك وأحضنك .. ده أنت حكايه ... رفعت جسمى وجلست جنبها وأنا أقول .. ممكن نجيب كامى معانا.. أنا بحبها دايما جنبى ... وقبل أن ترد هند .. فتحت كامى الباب وهى تدخل وهى عريانه خالص وتقول .. تعرف أنا كنت زعلانه منك قوى وكنت فاكره أنك لما شوفت هند نسيتنى .(كانت كامى تقف وراء الباب تسمعنا وربما ترانا وهى تغلى من الهيجان والغيره ).. أقتربت وهى تقعد جنب هند وتسندها بصدرها وهى تقول .. أنا مش عاوزه منكم حاجه بس حاأتفرج.. مالت هند وهى تقبض على شفتى تعصرها عضا ومصا ويدها تدلك زبى وتفركه بقوه وغيظ ... وهى بتبص من طرف عينها على كامى .. وكامى كانت مشغوله عنها بتبص لى بشوق غريب وهياج .. نفسها تتناك منى دلوقتى... شدت كامى هند من كتافها تنومها على ظهرها وهى بتقولى كفايه بقى بوس ومص ما شبعتوش ... يلا نيك وخلصنى .. أدلق شويه اللبن فى كسها ... تأوهت هند وهى تنظر لكامى تترجاها وتقول .. أرجوكى ياأختى .. الواد يجنن .. عاوزه أتمتع بيه شويه .. علشان خاطرى .. قالت كامى بلسان الغيره ,, لا ياهند أحنا أتفاقنا مره علشان الحبل مش يبقى عشيقك ... شويه لبن فى كسك وكل واحد يروح لحاله ... نامت هند على ظهرها مستسلمه ووقفت أنا شاهرا زبى كسيف بتار .. وأقتربت من كسها ودلكته مرتين فى شفرتها الخارقه المنتفخه .. شهقت وهى تفتح فخادها على مصرعيها ... وضغطت بيدى على رأس زبى المتورمه ليندس كله فى كسها ... ضمت ساقاها وهى ترتفع بجسمها وتتأوه كمن أصيب بمغص شديد ... وتصرخ .. أحووووووووه أوووووووه ... حللللللللو حلو قوى .. أووه أووه أووه ... يجنن .. نكنى جامد .. نكنى جامد .. وهى تدفع بيدها كامى لتبتعد بعيدا عنها ... ولكن كامى كانت ممسكه بكتفها تمنعها من أنها تحضنى ... (غيره نساء بقى) بدأت أنيكها أرشق زبى فى كسها فتتمايل وتتأوه وتصرخ وأسحبه فتصرخ .. والغريب انها بدأت تبكى كأننى أعذبها ... وجسمها يتقلص وينثنى وينفرد وهى تحاول أمساكى بيدها ولكن لا تستطيع من كامى .. صرخت أنا فى كامى .. سيبيها مش معقول كده البنت حا تموت مننا .. فتركتها كامى .. لتضمنى هند بسرعه وشوق ولهفه وهى تمسك شفتى بشفتاها تأكلها .. مددت يدى أعصر بزازها وزبى مرشوق فى كسها لا تمكننى من أخراجه من حضنها القوى ... شعرت بكامى تلتف خلفى وهى تدخل أصبعها فى فتحه شرجى تبعبصنى بقوه ... فدفق زبى ما فيه من لبن فى كس هند بسرعه مما فعلته كامى ... وهند تصرخ من لبنى السخن وهو بيزل فى كسها يحرقها وسرعه قذفى فيه وهى لم تتمتع بى بعد كما كانت تريد وتحب ... ولكنها رغم ذلك أتت بشهوتها من أنتفاضات زبى فى كسها وأرتعشت وهى تهمهم .. أخص عليك .. أنا مخاصماك .. لسه بدرى .. أووووووووووه لسه بدرى .. كنت عاوزه أشبع من زبك ده ... ليه كده .. ليه تجيب لبنك بسرعه كده .. أووووووف أحوووووووه ويدها ترتخى عن رقبتى وترتمى على السرير على ظهرها .. سحبتنى كامى لآبتعد وهى تدفع بوساده تحت طيز هند ترفعها وهى تقول لها خليكى كده نص ساعه علشان اللبن يعمل مفعوله فى كسك .. مع أنه مضمون كامل الدسم كله **** بتجرى بشقاوه ... وأمسكتنى من يدى وسارت بى وهى تقول لى يلا على الحمام أغسل لك زبك وبعدين ليناكلام تانى مع بعض</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="نهر العطش, post: 104898, member: 4861"] أنا أسمى.. ... أعمل محاسب بشركه بترول بالصحراء الغربيه .. وفى أثناء اجازتى الاخيره .. أردت أن أتسوق بعض الملابس والحاجيات التى تلزمنى خلال تواجدى بعملى بالصحراء .. وفعلا دخلت مول شهير بوسط العاصمه .. وبدأت أتجول فى أقسام المول ... أقتربت منى سيده وهى تنظر فى وجهى وهى تقول .. سمير الفولى مش كده ... نظرت لها وأنا أبحث فى ذاكرتى عنها .. ولما طال صمتى وأنا أنظر اليها .. قالت .. لا .. لوماعرفتنيش حا أزعل قوى قوى .. قلت بصوت عالى .. لا ..لا ..أفتكرتك .. كاميليا بسيونى... وسلمنا على بعض .. وأنا أقول لآدارى خجلى من ذاكرتى .. ماعرفتكيش بسرعه علشان أنت أحلويتى قوى .. ضحكت وهى تقول .. أحلويت ايه .. ده أنا سمنت قوى .. وهى تضم الفستان الفضفاض على وسطها لترينى ... وكمان غطيت شعرى... قلت بسرعه .. كده أجمل .. جسمك دلوقتى أجمل .. شعرت بيدها تضغط على يدى .. وسرنا سويا فى المول نتشاور فيما نريد شرائه .. أأخد رأيها وتأخد رايى ... تعبنا .. فجلسنا فى الكافييه نستريح ... كنا نضحك ونحن نتذكر زملائنا وزميلاتنا فى الكليه طول سنوات الدراسه الجميله .. وبدأت تسألنى عن حالى وأحوالى .. أخبرتها بعملى وأننى أقضى شهر فى الصحراء واسبوعين أجازه ..وأننى تزوجت وطلقت من فتره ليست بالطويله .. وأخبرتنى أنها بعد تخرجها من الجامعه .. أجبرها أبوها على الزواج من مقاول ميسور الحال جدا ... وبدأنا نتذكر تمشيات الحب وحفلات السينما الصباحيه التى جمعتنا والرحلات الجميله .. وبدء الحزن يظهر فى عينها ... وكنت أنا أيضا قد تملكنى الشجن من ذكريات ما كان .. تشابكت يدانا كما كانت تتشابك .. وقالت العيون كلام كثير جدا ... قالت ونحن نغادر المول .. أنا معايا العربيه .. تحب أوصلك أى حته ... قلت .. وأنا معايا العربيه كمان ... وقفت تفكر لحظه .. وهى تقول .. خدنى معاك بعربيتك وصلنى لبيتى .. علشان تعرفه وبعدين رجعنى تانى أأخد عربيتى.... كانت طول الطريق لبيتها تمسح أيدها بأيدى وتميل على بجسمها .. وبدأت أمسح فخادها وأنا أحرك الفتيس .. وأضغط بزازها بكوعى .. عرفنا أننا وفى شوق لبعض .. أنا محروم مطلق .. وهى متجوزه شخص بغيض لا تحبه .. يعاملها كأنه أشتراها ... فرق السن بينهما كبير .. لا يخاطب عواطفها .. بل يرتوى منها وقت مايريد ويأتى بشهوته وهى لم تأتيها بعد.. فتطوى جسمها الجائع المحروم وتنام كا لآاموات . تبادلنا ارقام التليفونات .. ورجعت بها لعربيتها بعد أن عرفت بيتها .. تغديت وأستلقيت على السرير للراحه .. دق جرس التليفون .. الو .. مين .. كانت كاميليا ... قالت .. أنا ... قلت أهلا كامى .. كما كانت تحب أن أناديها .. عرفتنى بسرعه كده .. طبعا وده صوت الواحد ينساه .. صحيح فاكر .. صدقينى دى أيام مش ممكن تتنسى أبدا ... الايام بس ولا كامى .. لالا كامى طبعا .. طيب حأسألك سؤال وأشوفك فاكر ولا لآ .. فاكر اول بوسه .. أيوه طبعا .. طيب كانت فين .... فى سينما ديانا حفله الساعه عشره لما كنا مزوغين .. ومعانا المجموعه اللى عارفاها .. قالت بسرعه .. على فكره .. بتشوف حد منهم دلوقتى .. قلت .. ايوه .. سماح ساكنه فى الشارع اللى ورانا .. وهى أتجوزت وأتطلقت هى كمان .. وسامر .. وده لسه على عهده بالشقاوه .. أعزب .. وعزه .. فى الاداره بتاعت شركتى .. بأشوفها بأستمرار .. متجوزه .. كمال .. اللى كانوا غرقانين حب فى بعض أيام الكليه .. وغيرهم ناس كثير مش فاكرهم دلوقتى ... وبدء الحديث يسخن .. ووصلنا للكلام السخن .. سألتها .. لابسه أيه .. قالت .. بيبى دول أحمر .. وسكتت .. ها كملى .. عاوز تعرف أيه تانى ياشقى .. عاوز أعرف الباقى .. المهم ... ضحكت وهى تقول .. بس مش عاوزاك تهيج.. قلت .. وأنا لسه حا أهيج .. لو تيجى تشوفى صاحبك .. ماله .. واقف ... أيوه .. جامد ..جامد قوى ... وأكملت أقول لها عاوز أيدك تعصره زى زمان .. قالت ..لا دلوقتى أحنا كبرنا خلاص .. ده عاوز يدخل فى بقى .. أمصه والحسه وأدخله فى حته ثانيه سخنه يبات فيها .. فين .. بلاش قله أدب ... .. وضحكنا ... أكملت شوف ياسيدى سوتيان مينى وكيلوت فتله لونهم أسود ... شهقت......سمعت شهقتى ضحكت وهى تقول .. مش قولت لك مش حا تستحمل ... وأستكملت ..و أنت لابس أيه .. قلت .. شورت أزرق .. وايه كمان ... بس .. صحيح بس .. أيوه ... الشورت ضيق ولا واسع ... ضيق عاصر حبيبك عصر .. سكتت .... الو .. روحتى فين ... الو ... اتكلمى .. الخط قطع ولا ايه ... تكلمت وصوتها مش طالع .. لا أنا معاك .. روحتى فين .. لا .. بس بأدعك حاجه حا تجننى ومهيجانى ....أنتى كلامك يجنن .. بأتخيلك وانت بالشورت عريان وجسمك يتاكل أكل .. فاكر لما كنا بنحلم نشوف بعض عريانين ... بصى بقى الكلام فى التليفون مش حا ينفع .. لازم نتقابل ... خلاص أنت عرفت البيت .. باقى كام يوم على الاجازه .. قلت عشره.. قالت كويس .. شوف ياسيدى ... بكره الساعه 6 صباحا تيجى وتقف قدام البيت ... حا ينزل جوزى ويركب عربيته ال bmwالزرقاء .. اللى واقفه قدام الباب .. أول ما يمشى.. تطلع أنت حا تلاقينى مستنياك .. ومشتاقه لك ... قبل السادسه كنت منتظر بالسياره أمام الباب .. رأيت رجلا فى الخمسين او تعداها ينزل من البيت ويتجه ناحيه السياره الbmw .. كان الحارس يمسحها له ... وأنطلق مبتعدا .. دقائق ورأيت الحارس يمسك بيديه طفلين بعبر بهم الطريق الى الشارع الرئيسى ليركبوا باص المدرسه .. نزلت من السياره بسرعه ودخلت العماره صعدت السلم بسرعه .. رأيت بابها موارب .. وهى تقف خلفه تنتظرنى .. دخلت وقفلت الباب ... أرتمت فى صدرى فأحتضنتها بشوق ولهفه .. عصرتها شوقا .. سمعتها تتنهد تقول .. أه أه حضنك واحشنى .. أعصرنى فى صدرك .. فعصرتها من جديد ... رجعت للخلف وهى تمسك بيداى الاثنين تتأملنى .. وتتركنى أتأملها ... كانت مرتديه كومب حمالات عريان يعصر بزازها النافره المنتصبه اسود مفتوح من الامام من تحت الصدر حتى الذيل الواسع .. وكيلوت مينى يخفى كسها بالكاد مشدود بثلاث فتلات ... نفس لون الكومب .. دفعتها للحائط وزنقتها ببيطنى وزبى ملتصق بكسها .. وقبضت على بزازها أعصرهم وشفايفها بين شفايفى أمضغهم مضغ ... رفعت ذراعيها تعلقت فى رقبتى تلتصق بى بقوه ... أتتنا رعشه الشهوه أنا وهى ونحن نتعانق وبنبوس بعضنا....فبللنا هدومناكالمراهقين .... جلسنا على كنبه الانتريه بجوار الباب ويدنا متشابكه .. كأننا نخاف الفراق ...(( الجميل فى كامى أنها كانت طويله تقاربنى فى الطول .. وجسمها رشيق ممتلئ الصدر بزازها نافره متماسكه كما كانت رغم زواجها .. وساقاها طوليتان بروعه وكتفاها عريضان ..ليست سمينه .. بل تميل الى النحافه بعض الشى كان جسمها رائعا .. لم تتبدل كثيرا عماكانت سوى بعض السمنه القليله جدا .. زادتها جمالا وأنوثه ))... وقفت وهى تقول .. عاوزه أحقق أحلامنا بالترتيب .. زى ما كنا بنحلم زمان .. مش كان نفسك تقعد معايا فى البانيو وأحنا عريانين نستحمى .. أبتسمت .. وقفت وسرت معها الى الحمام ....وحطيت أيدى على كتفها وحضنتها.. مالت براسها على كتفى وهى بتلزق صدرها فى صدرى .. بدأت تقلعنى القميص والبنطلون وهى بتمسح جسمى اللى بتعريه بكفوفها الناعمه .. بتهيج وتهيجنى معاها... وقفت قدامها عريان وهى بتاكل جسمى العريان بعنيها ... ومسكت زبى تحسس عليه .. كنت لسه حالقه ومنعمه قوى .. شهقت وهى بتقول .. زبك ناعم .. أموت فيه وهو ناعم كده .. وفضلت تحسس عليه وهى مستمتعه ..مالت بجسمها وقربت وشها لزبى تشمه وتبوسه وتلحسه وهى بتبص لى تشوف تأثير ده عليا .. كنت حأموت من الهياج والمتعه .. قالت وهى حا تحطه فى بقها .. تحب أجيبهم لك ببقى... مسحت شعرها الجميل بأيدى وقلت .. لا .. عاوز أجيبهم جواكى .. أبتسمت وهى بترفع بزازها تحضن بيهم زبى وتعصره بينهم .. كانت تجنن وهى بتهيجنى كده .. قلت لها ما تقلعى أنت كمان .. وفى ثانيه كانت عريانه .. دخلنا البانيو .. قعدت أناوظهرى مسنود لحافه البانيو وفتحت رجليا .. وهى قعدت بينهم سانده ظهرها فى صدرى .. لفيت ذراعى وحضنتها من ورا .. وبزازها معصوره من أيديا ....مالت براسها وهى بتاولنى شفايفها .. مسكتها بشفايفى السخنه ودوبنا فى بوسه سخنه ملهلبه كان جسمها كله بيترعش منها وأيدها راحت لزبى تدلكه وتعصره برقه ونعومه ... سحبت شفايفها من شفايفى وهى بتتنهد .. نزلت بشفايفى على رقبتها وكتفها وورا ودانها .رفعت أيديها. حضنت أيديا اللى على صدرها وهى بتتنفض وتترمى بجسمها على صدرى وهى بتترعش .. كانت بتجيب شهوتها من لمساتى وقبلاتى..شوفت الميه اللى نازله من كسها بتعكر الميه فى البانيو... بعد شويه تمالكت نفسها وهى بتقوم وقعدت على حافه البانيو وفتحت رجليها وهى بتمسح كسها بأطراف صوابعها ورجعت بجسمها أستندت على الحيطه .. وقفت على أيدى وركبتى ومشيت لغايه ما قربت لكسها ومسحت مناخيرى فيه وشميته وبوسته تأوهت أه أه وهى بتفتح فخادها أكثر .. خرجت لسانى أمسح كسها من تحت لفوق وألحس نقط الميه من عليه .. أترعشت وهى بتتمايل براسها يمين وشمال وبتقول أووووه ,, لسانك يجنن .. كمان .. زدتها لحس ومص ودغدغه لشفراتها .. وكسها يفيض ويدفق ميه شهوتها ...وهى بتقولى اشرب .. ألحس.. مص .. أه أه أه أووف أح أح أح ... وبزازها الرجراجه بتتهز بطراوه تهيج .. مديت أيدى مسكتهم أأقفشهم وبصوابعى أقرص حلماتهم .. أتزحلقت ونزلت فى البانيو وجسمها كله بيتمايل زى السمكه وهى فى الميه ... بصعوبه مالت بجسمها ونامت ببطنها على حرف البانيو وهى بترفع طيزها ووقفت على ركبتها .. كانت عاوزانى أنيكها لكن مش قادره تتكلم .. وقفت أنا كمان على ركبتى وقربت بزبى من كسها ومسحت راسه على شفراتها من بره .. شهقت .. أحوووووووووووه وجسمها بيميل أكثر لقدام ... حطيته بالراحه فى كسها .. وهو بيزحف بنعومه جواها .. مسكت أيدى اللى كانت ماسكه جنبها وهى بتضغط عليها بقوه و بتترعش وتتهز وتتنفض ومالت راسها لتحت .. وهى بتقول كلام مش مفهوم بصوت واطى ضعيف .. سحبت زبى بنعومه برضه .. شهقت وهى بترفع راسها لفوق وبتتأوه ,, أوووووووه أووووووه أووووووه بأموت حرام مش كده ... دفعته من تانى جواها .. وفضلت أسحب زبى وأدخله كأنى ماسك وتر كمانجه بأعزف لحن .. وهى بتغنى أوبرا .. أوووه أح أح أح أووووف أوووف أحووووه .. لمست خرم طيزها بصباعى الكبير .. كان خرمها مستعمل بشكل جامد .. لونه بنى غامق قوى .. ومكشكش مدفوس لجوه ..سمعتها بتقول بصوت ضعيف .. عاوز تنكنى فى طيزى .. عندك الدهان جنبك على الصبانه .. أتلفت .. لقينه .. مسكته وأنا لسه شغال نيك فى كسها وحطيت فتحه الامبوبه على خرمها وضغطها .. أتغطت فتحه طيزها بالكريم .. دخلته بصباعى وأنا بأسحب زبى من كسها وبأدخله فى طيزها .. دخل كله زفلطه لآخره ...وفضلت أنيكها بنعومه شويه وبعنف شويه وهى تصرخ وتتأوه وتترجانى شويه وتزووم وجسمها يتخشب وهى بتجيب شهوتها كثير كثير .. لما حسيت بأن زبى باش من الميه وكسها وطيزها .. ووصلت للآخر خالص .. قلت لها أجيب فى طيزك .. قالت بسرعه .. ايوه أيوه جوه خالص ... زبى ما صدق وفضل يدفق لبن دفعات دفعات .. وهى تترمى لقدام مع كل دفعه تلمس جوفها من لبنى .. زى ما أكون بأضربها بالرصاص ... بقينا دقيقه كده او يمكن أكثر مش عارف .. لغايه زبى ما أرتخى وأتسحب من طيزها .. قعدت فى البانيو .. مالت وبقى وشها فى وشى وهى بتحضنى بشوق .. قالت .. النيك منك له طعم تانى خالص .. موتنى .. بأموت فيك وفى زبك .. أحنا من دلوقتى فى شهر العسل .. مش حا أخليك تروح الا على السفر .. وفتحت كاوتشه الصرف للبانيو وهى بتقول .. نستحمى بميه نضيفه بقى .. أحسن الميه دى كلها لبن منى ومنك ... ووقفنا تحت الدش الدافى .... ناولتنى بشكير وهى بتلف جسمها ببشكير تانى وهى بتقول يلا بينا نخرج .. نفطر تلاقيك حا تموت من الجوع ونريح شويه .. جلسنا نفطر وهى تلعب فى زبى وتبوسه وتبوسنى وتلحس شفايفى وأنا أقفش بزازها وحلماتها وأبعبصها فى كسها .. كان فطار عمل .. وأترمينا على السرير عريانين .. لصقت ظهرها فى صدرى ودخلت جوايا ونمنا.... . بعد شويه لقيتها قامت لبست روب حرير قصير زى جاكت البجامه تقريبا .. وهى بتقولى تشرب شاى .. أيوه .. خرجت وهى تجرى بمياصه تهيج وجسمها بيتهز كله وبزازها بتتمرجح زبده سايحه .. قمت وراها للمطبخ وقفت وراها ومديت أيدى أبعبصها فى كسها من ورا .. مالت لورا وهى بتتمايع .. وتقول بس ياوله .. بلاش قله أدب ياوحش .. البراد حا يحرقنى ... وألتفتت وهى ترتمى فى حضنى وتلاقت شفتانا ملتصقه بشهوه وهياج .. كانت تدفع بلسانها فى بقى لامصه .. سحبته وقطعته مصا .. وهى تحاول أن تسحبه لم تتمكن من قبضتى عليه .. وأخيرا تركته .. فتنفست بقوه كأنها كانت تحت الماء ... مددت يدى أعصر بزازها وهى تدلك زبى .. سمعنا صفير براد الشاى .. فألتفتت له ... كانت تعد الشاى وهى تقول .. شوفت طيزى عامله أزاى .. كامل ما بيحبش اللى النيك فى الطيز .. فاكر أنه متجوز خول مش واحده ست ... تصدق أنى نسيت نيك الكس .. شعرت بنبره أسى فى صوتها وهى تكلمنى .. أحتضنتها وأنا أقول .. حا أعوضك عن كل ده .. شربنا الشاى وأستعدنا نشاطنا .. تمايلت وهى تقترب منى تتمسح بى كالقط بصاحبه .. عرفت أنها عاوزه تتناك .. أترميت على ظهرى وأنا أنظر اليها ... قامت وهى تمسح فخادى بيدها لما وصلت لزبى .. مسكته وهى تهزه .. كان مازال مرتخيا .. أقتربت بفمها تمسح رأسه بلسانها وتدغدغه بأسنانها .. بدأ يفيق وينتصب .. ضحكت وهى تنظر لى .. ودفعته فى فمها تمصه بلهفه وقوه ... أزداد أنتصابا وصلابه ... أرتفعت بجسمها لتركبنى بالعكس .. وضع 69 كان كسها مبلول يلمع كالشمع رقيق الشفرتين كأنها بكر ... صغير بجمال وبظرها بارز ناعم منتصب.. لمسته بلسانى .. رفعت جسمها وضمت بطنها لفوق وهى تنتفض .. وتقول .. أووووووه لسانك بيكهرب.. وشعرت بزبى يلف فى فمها كأنها تمص قطعه مصاصه .. لحست كسها بلسانى بسرعه وأنا أضغط على بظرها بشفتى العليا السخنه ... تقلص جسمها بعنف وبركت على وشى بكسها وماء شهوتها يسح ويسيح على بقى وخدودى وشفايفى ولسانى .. وجسمها كله يرتعش نشوانه .. كنت أسمع صوت مصها لزبى كانت تسحبه من بقها بصوت كأنها تفتح زجاجه شمبانيا ...هاجت كامى خالص وأنا كمان هجت .. زحفت وهى بتام على وشها على السرير ... لفيت وطلعت فوقها .. وأنا بأسألها .. كس ولا طيز .. قالت وهى بتنهج .. كس ألاول طبعا.. كانت قباب طيزها تجنن .. مسحتها بأيدى وحسست عليها وضربتها بحنيه .. أتهزت مترجرجه .. هيجتنى .. بوستها .. شهقت كامى .. أه أه بوستك تجنن ..حلوه .. سخنه .. يلا بقى أطلع ودخل زبك .. ركبت فوق فلقتها وأنا أدعك زبى بينهم .. قالت .. أوووه ده جامد قوى .. باحبه وهو كده .. يلا أبوس رجلك .. مش قادره خلاص .. هيجتنى خالص .. دفعته فى كسها من أعلى فرشق فى أسفل كسها ... كأنه مسمار يدقها فى السرير .. رفعت رأسها وتأوهت أوووووووووووووف أووووووووه مش بالجامد كده .. أرحمنى .. أرحمنى .. كسى باظ .. مش حا ينفع تنيكه تانى ,, أه أه أه ... يلا صلحه .. يلا ألحمه بالمكوه اللى جواه دى أسسسسسس أحوووووه بحبك ياسمسم .. بأموت فى زبك ..أنت واحشنى ووحشنى كمان زبك ده .. أوووووه .. وأنا نازل فرك فى كسها بزبى مره أدخله يمين ومره أضرب راسه شمال ومره تحت وهى بترفع بطنها علشان الضرب فيها يبقى أقوى ... بدأت تضرب بأيديها على السرير وهى بتجيب شهوتها .. زى الممجنونه ... وهى بتصرخ مش كده حرام .. مش كده حرام ... أنت جننتنى ياسمسم ... كنت فين من زمان .. أه أه أه ووووووووووووو أغغغغغغغ احبك أغغغغغغغغغ أحبك ... وتوقفت عن الحركه فتره كالمغمى عليها ....قمت بسحب زبى فتدفق من كسها ماء شهوتها يسيل بغزاره ... شهقت .. ورفعت جسمها كأنها تمنعنى من أخراجه ... وضعت يدى تحتها أقلبها لتنام على ظهرها .. أنقلبت وهى تنظر الى بعين تفتحها بصعوبه .. وهى تقول .. هديتنى يامجرم .. بأموت فيك .. أمسكت ساقها أرفعها على كتفى وأنا أقترب من كسها بزبى .. قالت ترجونى .. أستنى شويه .. أستنى شويه .. مش كده على طول .. سيبنى أستريح شويه .. أرجوك .. أرجوك .. أرجووووووووووووووك .. وكنت أدفعه فيها .. شعرت براسه تضرب سقف كسها ... قالت بهنج .. أنا مخاصماك.... أنا مخصماك .. أح أح أح أح وبدأت أدخله وأخرجه بنعومه وهدوء وهى تتمايل بوجهها للجهتين .. عصرت بزازها وحلماتها الواقفه ... أرتميت فوقها وأنا أقرب بشفايفى من شفايفها وولسانى بيندس فى بقها ... لمسته بلسانها وهى بتسحبه فى بقها وقفلت شفايفها عليه بتمصه جامد وجسمها بيتحرك تحتى بيقابل نص جسمى اللى تحت وهو طالع نازل .. يمرغ زبى فى تجاويف كسها ... كانت بتترعش بالجامد قوى قوى وميه شهوتها الكثيره خلت زبى بيعمل صوت فى كسها .. زى صوت كاوتشه تسليك الحوض ..وهى بتزوم أمممممممم أممممممم ونازله مص فى لسانى بشهوه ... حسيت بجسمها بدأ يتراخى من النشوه ... كان لسه زبى شادد ومش عاوز أجيب دلوقتى .. كنت عاوز أتمتع بجسمها وكسها كمان ... أتقلبت أنام على ظهرى فأنسحب زبى من كسها .. فاترفعت بجسمها لحظه وبعدين أترمت على ظهرها تانى .. قعدت أتأملها .. كانت جميله وهى مهدوده من النيك وبزازها منفوخه وحلماتها واقفه صلبه .. قربت بلسانى لمست حلماتها ... صرخت ..لآ لآ لآ كفايه مش قادره .. أوعى تلمسنى دلوقت .. حرام عليك .. موتنى .. خلاص مش قادره ... خلااااااااااااااااااص ... مسكت أيدها قربتها من زبى الواقف بالجامد .. وأنا بأقول لها .. طيب الغلبان ده عمل فيه أيه ... قالت بصوت ضعيف .. طيب أستنى عليا شويه وانا حا أوريك .. وهى تحاول القيام بجسمها وهى تستند على يداى ودفعتنى فأرتميت على ظهرى ... كانت تشد جسمها بصعوبه لترتفع فوق بطنى ... ساعدتها .. فتحت فخداها وهى تمسك زبى تلبسه ... وجلست .. رشق فيها بقوه .. أخدت تكبش بكفوفها فى صدرى وتقرصنى من اللى عمله زبى فيها .. وهى تتأوه أووووووه فيه كده .. فيه كده .. أه أه أه مش قادره .. زبك يجنن .. أنا عمرى ماحسيت بكده ... وهى تحاول أن ترفع جسمها بصعوبه .. أرتفعت بجسمى وأقتربت بصدرى من صدرها وأنا أدفعها من وسطها للخارج .. فينسحب زبى من كسها .. لفت ذراعيها حول رقبتى وضمتنى اليها ليعود زبى داخلها كما كان.. وفضلنا على كده .. أزقها لبره وهى تحضنى وزبى يدخل فيها جوه ... لما زبى بقى مش مستحمل خلاص .. فأندفع اللبن منه يأز فى كسها وهو ينتفض بقوه .. حضنتنى بالجامد من أحساسها بنفضات زبى فى جوفها .. وهى تتراقص وتدفع بماء شهوتها وترتعش وتصرخ ماما ماما ماما .. خلاص أه أه أه أنا شبعت خالص .. كسى مش نافع بعد كده ... أووووووه أوووووه أووووه كده ياسمسم .. علشان أنا بحبك تعمل فيا كده ... أوووووووووه .. وملنا أرتمينا على السرير وقد تعبنا من المتعه... تنبهت على صوت حركتها بالغرفه وهى تسير كالعرجاء ... سألتها عن الساعه .. صعقت .. كنا قضينا مده طويله .. قلت .. هاتى هدومى علشان أروح .. قالت وهى تضحك .. مافيش مرواح أحنا فى شهر عسل .. فيه عريس بيروح فى شهر العسل .. قلت .. لا صحيح عاوز أروح قبل جوزك ما ييجى .. قالت وانت مالك وجوزى .. أنت حا تفضل هنا فى أوضه الضيوف ومقفول عليك .. كامل بييجى الساعه أثنين ونص ..حا أغديه وينام زى القتيل .. وأجى لك نتغدى سوا .. ونلعب شويه .. ولما يصحى الساعه سته .. يشرب الشاى ويخرج مايرجعش قبل الساعه حداشر .. يتعشى .. وأذا حب ينيك .. شويه وينام للصبح .. وسحبتنى من يدى وهى تقول قوم معايا أوريك أوضه الضيوف اللى حا تكون فيها وهو هنا فى البيت .. كانت أوضه الضيوف فى الجانب |ألاخر من الشقه .. بعيده ... لخصوصيه الضيوف وخصوصه أصحاب البيت... قلت .. يعنى جوزك ما بيجيش هنا أبدا .. قالت أبدا ... يدخل من بره للحمام للسفره للسرير هناك بس ... عمره ما ييجى هنا خالص .. أطمن خالص .. مش حاتمشى من هنا الا على السفر زى ما قلت لك .. ده أنا ماصدقت لقيتك ...جلست بجوار السرير مضطرب بعض الشئ .. مستعجب من جرائتها .. عشيق فى أوضه ..وجوزها فى الشقه .. ولا يظهر عليها أى شئ .. وفعلا بقيت ساكنا .. أنام على السرير وقد أغلقت الباب من الداخل بالمفتاح من باب الاحتياط ... مرت نصف ساعه.... شعرت بأكره الباب تتحرك .. أنتبهت بتوتر .. سمعت دقات بأظافرها على الباب .. فتحت المفتاح بحرص وجدتها تدفع الباب وتدخل معها صينيه عليها الغدا .. وهى تقول يلا نتغدى بقى .. قلت وانا مازلت مضطرب .. أنتى ما أكلتيش مع جوزك .. قالت لا قلت له شبعانه .. علشان أتغدى معاك ... وهو فين دلوقتى .. نام من بدرى .. يعنى ما يحسش بيكى مش جنبه .. قالت لا .. بينام قتيل .. دا أنا بأصحيه الساعه سته بالعافيه ... علشان ينزل شغله ... وبدأت تأكلنى وتأكل معايا .. وهى بتقول .. يلا كل .. أنت تعبت .. ولسه حاتتعب كمان .. مش راح تنام وحياتك العشر أيام اللى جايين .. حاأموتك ياحبى .. وحاأموت فيك ... مددت جسمى على السرير وهى فى حضنى مشتاقين لبعض ولكن فى أنتظار أن يخرج زوجها ....وغفونا ساعتين ... هززتها وانا أقول .. يلا قومى صحى جوزك .. قامت بسرعه وهى تتعجل أن تخرجه من البيت بسرعه لتعود لى .. نكمل نيك ....أستلقيت على السرير أريح جسمى أستعداد لجوله جديده مع كامى . كانت قد أعدت السفره بطعام كثير .. مسحت على مفرش السفره بيدها وهى تقول .. عاوزاك تنام على ضهرك هنا كأنك على السرير ... نظرت اليها .. أبتسمت وهى تقبلنى قبله سريعه من شفتاى .. صعدت وأستلقيت على السفره على ظهرى بجوار طعام الفطار المعد ... مسحت جسمى العريان بعينها وهى تتنهد بشهوه ... غرفت بأصابعها قطعه من طبق القشطه ووضعتها على زبى وعانتى ودلكتها ... رفعت رأسى أنظر ماذا تفعل .. أبتسمت وهى تقول .. مش قلت لك مجنونه ... قلت.. بس جنانك يجنن ... وبدأت تلحس بلسانها وتمص القشطه من فوق وحول زبى .. كاد ينفجر من الانتصاب والغليان ...مسحت قطعه من المربى على صدرى وبطنى وأمسكت بقطه خبز تمسحها على بطنى وصدرى وزبى تغمسها وتأكلها وهى تترنم أممممم أممممم حلوه قوى المربه ...أمسكت أنا بقطعه حلاوه ودفستها فى كسها وأنا اقول أطلعى عاوز أكل الحلاوه .. صعدت فوق رأسى فاتحه فخادها تحيط بها وجهى .. وجلست وهى تضع كسها فوق شفايفى .. كنت أحرك لسانى فى كسها لتسقط قطعه الحلاوه .. كانت ترتعش بجنون .. ومالت تكمل مص ولحس زبى من بقايا القشطه ... كانت قطعه الحلاوه محشوره بين شفراتها فكنت أجد صعوبه فى أخراجها بفمى وشفايفى .. سالت شهوتها مندفعه من كسها وهى ترتعش .. فذابت قطعه الحلاوه من سخونه كسها وسقطت فى فمى.. كانت حلاوه مغلفه بعسل كسها السخن .. وكامى تتمايل ببطنها كأنها ترقص من الهياج والنشوه والمتعه.. أعتدلت وهى تمسح بالقشطه حلماته وبزازها وتقربهم من بقى وهى بتقول مص والحس .. بأموت فى مصك .. مسكت بزازها عصرتهم وضميت شفايفى على حلماتها المنتصبه المدهونه قشطه ومصيت بقوه ولسانى تخبط فيهم بنعومه ... كادت تخلع زبى من شدها فيه من شهوتها وهياجها ...رأيت ماء شهوتها وهو يسيل على فخادها بغزاره .. وهى ترتعش وصدرها يعلو ويهبط بسرعه وتنفسها أصبح سريع جدا ... جلست على أفخادى بفخدها العارى المثير وكسها يمسح زبى المرشوق بين شفراته الرطبه وهى تحتضنه كحرف الآلف بين قوسين ...وبدأت تضع اللقمه فى فمى وتضع فمها على فمى تأكلها . أو تقطم جزء منها ... وكنت أقوم أنا بمثل ذلك .. أأكل من فمها وتأكل من فمى .. شبعنا أكلا ومصا ولحسا .. وكل جسمنا العريان مدهون بالمربى القشطه .. وفى حاله من الهياج لا توصف ..أستدارت بجسمها الهايح وهى تتحسس زبى المنتفخ بشفرات كسها وصوبته لكسها وجلست بنعومه ليخترقها فى عمق كسها فتتشهق وتتأوه .. أوووووه .. زبك حا يجننيىىىىىىىىى وهى تتمايل صاعده هابطه تدلك زبى فى أركان كسها وسقفه وتتمايل من المتعه , مالت بصدرها وهى تدس بزها بيدها فى فمى وتقول يلا ألحس باقى المربه والقشطه حمينى بلسانك وشفايفك ... بقيت تتحرك فوقى كفارسه... وهى تبلل بطنى بماء شهوتها لغايه ماشعرت بزبى يقذف بلبنه فى كسها وهى ترفع جسمها فكان زبى يدغدغها وهو يرمى حممه فى جوفها .. ومالت لتنام فوق صدرى ببزازها الرطبه الشهيه .. ويدى يحيط ظهرها العريان وتحضنها وهى تزوم من متعتها بحضنى.......... بعد فتره بدأنا نسترد وعينا.... قالت بميوعه .. يلا ناخد دش .. مشينا نترنح كالمخمورين الى الحمام ... وقفنا تحت الدش الدافئ وهى تمسح جسمى وأنا أمسح جسمها بلسانتنا من بقايا المربه والقشطه .. يدها تفرك زبى ويدى تغوص فى كسها وتقطع بزازها قفش وتدليك .... هاجت وهيجتنى .. وكان زبى بدأ فى الانتصاب من جديد. أغلقت المياه وهى تستند بيديها الى الحائط وتدفع بطيازها للخارج وتقول يلا نيك مش قادره أستنى نطلع أوضه النوم .. أرجوك مش قادره .. أرجوك كسى مولع نار .. طفينى حالا ... كنت فى حاله من الهياج أكثر منها .. فأقتربت ووقفت خلفها وأنا أدفع بزبى بين فلقيتها لينغرس كله جوا كسها بنعومه وسهوله ... شهقت وقدماها ترتعشان وجسمها كله يهتز كأنها تركب حافله تسير على ارض غير ممهده ...ومالت للامام وهى تدفع بطيازها للخلف بقوه وتنحنى ناحيتى وهى تلتصق بطيازها فى عانتى .. كانت عاوزه تحس بزبى كله جواها ... وهى تتمايل تمرغ زبى فى تجويف كسها وأركانه ... وهى تتأوه ... أه اه أه أه أه أح أح أح ... بأموت فيك .. بقيت مجنونه بزبك ده .. أووووووه أووووه ... خليه مرشوق فيا كده شويه .. أرجوك .. وهى تتراقص بهياج ... وماء شهوتها الساخن يسيل من كسها يغسل زبى ويرطبه ويبلل فخادى وفخادها ... لفيت ذراعيا وقبضت على بزازها أأقفشهم وبأصابعى أقرص حلماتها .. أعتدلت بجسمها واقفه وهى تلتصق بظهرها فى صدرى وهى تلف ذراعيها تمسك جنباى تعصرنى اليها ... ورعشتها شديده لا تتوقف .. بقيت انيكها وزبى يختفى كله فى كسها المشتاق لزبى .. واسحبه الى حز راسه .. وهى تنحنى أكثر وأكثر.. .. أقتربت بكفوفها من أن تلمس الارض ...لتستمتع بخبط زبى فى تجاويف كسها وعمقه ...كنت أهز جسمها كله من عنف ضربات زبى فيها .. وهى تتمايع وتقول أيوه أووووووه أيوه بالجامد كده .. قطعنى بزبك .. أح أح أح .. باموت فى زبك الشرير ده ... عاوزاه كده يضرب كسى الهايج المشاق لك ... أووووه أووووووف أحووووووووه .. كانت كلماتها تجننى وتهيجنى أكثر وأكثر .. فأزيدها ضربا بزبى بقوه فى أعماق كسها الحارق ..أرتمت على الارض لا تستطيع الوقوف ... فأستلقيت بجانبها وزبى فيها وكملت نيكها على الارضيه الرخام وهى تنثنى وتنفرد وتتأوه .. وتترجى .. يلا ياحبى .. جيب لبنك ... كسى مش قادر .. كفايه .. كسى عاوز يرتوى من لبنك .. علشان يبرد .. أو وووه .. يلا بقى .. بلاش شقاوه .. علشان اخليك تنكنى تانى .. يلا ... أح أح أح ... ماما ماما ماما .. بأموت خلاص .. بأموت من زبك واللى بيعمله فيا ... بدأت أنا أنتفض وزبى ينهار من الهياج ويرمى حمم بركانيه تلسعنى وهى تخرج من زبى .. وتلسعها وهى تنزل جوه كسها ... هى تصرخ وانا أزووم .. ونرتعش حتى هدأنا .. ونمنا على رخام الاضيه الحمام ... مستمتعين ببرودته يرطب سخونه أجسامنا المتعبه ... فضلنا ساعه نايمين على الارضيه .. لغايه لما قدرنا الوقوف وجلسنا فى البانيو نستحم .. كانت تملئ البانيو وهى تمسح جسمى بهياج .. وكنت أبعد يدها وأناأقول .. كفايه .. ولا أنت عاوزه تموتينى .. تضحك وهى تقول ... سلامتك .. بس مش قادره أمنع نفسى من لمس جسمك الجميل العريان ...وكانت تمسك يدى تحطها على بزازها وتقولى ..قفش بزازى .. أعصرهم بأحب أيدك وهى بتمسكهم .. وشويه تحط أيدى على كسها وهى بتقول أمسحلى كسى بصوابعك .. لمستك حلوه زى النيك بالظبط.. بأحب لمستك وبوستك وقفشتك وبعبصتك .. لازم أأخد منك حاجه .. لو تعبان مش قادر تنيك يبقى ألعب لى فى جسمى والعب لك فى جسمك وأبوس لك زبك ,امصه والحسه .. زى ما كنت بتجننى حا أجننك ..وبعد فتره من التهيج... تحممنا .. وخرجنا الى السرير ونحن نتساند على نعضنا من النشوه والتعب .. وأرتمينا على السرير .. كل منا يحضن الاخر .. وأكملنا نومنا .. لقرب الظهر .. كالعرسان ... تنبهت لها .. كانت تقوم وترتدى ملابسها وهى تقول .. عن أذنك حبيبى .. ميعاد كامل قرب .. أحضر له الغدا وينام .. وأأجى لك نتغدى سوا ... يلا كمل نوم وأرتاح .. عاوزاك نشيط .... وخرجت .. سحبت الغطاء على جسمى المرهق ورحت فى النوم ...... بعد مده سمعت دقاتها بالاظافر .. فتحت الباب ودخلت .. أرتمت بجوارى وهى تقول ... كامل ناكنى فى طيزى قبل الغدا ... طلب منى أحضر له الحمام ... وزنقنى فى الحمام وناكنى .. ماسمعتش صراخى .. قلت وأنا أدعك عينى من أثر النوم .. لا ماسمعتش .. ليه كان نيك جامد ... قالت .. كان هايج ومجنون قوى.. ما يعرفش أن كسى وطيزى مش مستحملين .. لكن أعمل ايه كان هايج قوى كأنه أول مره يشوفنى عريانه ... مسحت على خدها وأنا أقول .. طيزك بتوجعك .. هزت رأسها .. أيوه.. قلت .. خلاص بلاش نيك فى الطيز لغايه لما تستريح ... قبلتنى وهى تمسح زبى براحه يدها وهى تقول .. اللى يؤمر به ده .. أنا تحت أمره .. لو عايز يكمل على طيزى ما عنديش مانع .. مسحت على شعرى وهى تقول .. بأحبك يامجرم .. عاوزه أفضل فى حضنك كده على طول .. باأحبك وبحب نيكك .... نظرت لها وأنا أقول .. على فكره أنت عامله حسابك بالنسبه للحمل ... ضحكت وهى تقول .. لا طبعا ... قلت بسرعه .. وبعدين .. أحسن يحصل حمل .. نظرت لى وهى تمسح شعرى وقالت .. ياريت .. وأكملت ..عارف أنا خايفه أحسن كامل يحصل له حاجه .. وأنا أطلع بلاش .. أولاده من مراته الاولى حا يأخدوا كل حاجه ... ياريت احبل منك...ويبقى عندى منك ولد ... أكتبه بأسم كامل اأخد بيه حقى فى الميراث ... قلت .. بس كامل بينيكك فى طيزك على طول .. يمكن علشان ماتحمليش منه .. قالت .. أكيد .. لكن الست مش راح تغلب .. ممكن أقول .. أن لبنه نزل فى كسى بعد نيكه طيزى وحملت ... قلت تفتكرى حا يصدق .. ضحكت وهى تتمايل .. وتقول .. هو فيه راجل فى الدنيا يقدر على واحده ست ... سكتت وهى تنظر لى كأنها تريد قول شئ ... قلت .. أيه شايفك عاوزه تقولى حاجه .. قولى..قولى .. لا تترددى .. قالت وهى متردده ... عاوزه أطلب منك طلب بس مش قادره ... وسكتت فتره .. بص ياسيدى .. أختى هند متجوزه أخو كامل وهى كمان مش بتخلف منه .. برغم أن الدكاتره بيقولوا أنهم الأثنين مافيش عندهم حاجه تمنعهم .. علشان كده بأفكر أنها تتيجى عندى وتساعدها .. قلت بسرعه .. عاوزانى أنيكها يعنى .. قالت .. لا .. أنا باغير عليك .. ما أقدرش أشوفك بتنيك واحده غيرى .. وكمان قدامى .. قلت والدهشه تملئنى .. طيب عايزاها تحمل أزاى .. بالتليفون .. ضربتنى على صدرى وهى تقول .. مش باهزر .. بأتكلم جد .. أنا فكرت كثير فى الموضوع ده ... ممكن تجيب لبنك فى كوبايه وانا أدلقهم فى كسها .. او أنى ألعب لك فى زبك وأمصه وأدلكه لك .. او أخليك تنكنى .. وأخليك تجيب لبنك فى كسها .. يعنى أساعدكم أنتم الاثنين ... أيه رأيك ... قلت بسرعه .. اللى تشوفيه .. انا تحت أمرك وتحت أمر كس أختك ... وبوستها بسخونه فبادلتنى سخونه بسخونه وهى تعصر زبى .. فبدأ ينتصب .. هبت واقفه وهى تقول .. بص أنا حأأكلمها دلوقتى فى التليفون .. وأخليها تيجى بعد ما كامل ينزل .. أيه رأيك ... لم تسمع رأيى.. وخرجت ... مرت عشر دقائق بالتقريب وسمعت خبطاتها وهى تفتح باب الغرفه وبيدها صينيه وهى تضعها وتقول خد دى على ماأجيب الباقى .. كانت تحضر لى وليمه ... بطه محمره شهيه وزوجين من الحمام المحشى .. وأرز بالخلطه .. جلسنا نأكل وانا أقول لها وفمى مملوء بالطعام .. أنتى بتعملى ألاكل ده أمتى .. قالت .. لا .. أنا ما بأعرفش أطبخ ... فيه واحده ست بتيجى لى كل أسبوع .. تعمل لى أكل الاسبوع كله وأحفظه فى الثلاجه ... ومعاها واحده تنضف البيت ... قلت بسرعه .. ممكن تيجى وأنا هنا .. قالت .. ايوه .. طيب ممكن تشوفنى .. ضحكت وهى تهز بزازها بميوعه .. وقالت .. لا تخاف .. هى مش بتيجى هنا الا بعد سفر الضيوف ...تغدينا بكل أدب .. وقعدنا نبوس بعض وهى تلعب فى زبى وأنا أمسح كسها وأبعبصها فى طيزها وأأقفش بزازها... مستمتعين قوى كأننا مخطوبين أختلينا ببعضنا بعيدا عن عيون الناس .. لغايه لما قرب ميعاد خروج كامل ... فقامت لتخرج وهى ترسل لى قبله فى الهواء وتقول .. مش راح أغيب عليك ياعشقى... سمعت صوت سياره كامل ( التى أصبحت أعرف صوتها ) تبتعد ... دخلت كامى وهى ممسكه صينيه عليها كوبين من الشاى .. تلبس شورت جينس قصير جدا وضيق جدا فوقه فانله بيضاء قصيره تظهر سرتها.. تعصر بزازها .. بدون سوتيان.. وحلماتها بارزه منها بشكل مثير .. وهى تتراقص بميوعه ودلال ... خرجت صفاره من شفتاى أظهر بها أعجابى .. ضحكت وهى تتمايل فرحه بجمالها وما يفعله بى ...وقالت .. كلمت هند وهى على وصول ... قلت .. شرحتى لها كل الموضوع .. قالت .. طبعا .. وهى سعيده بالفكره .. بس زى ماقولت لك .. أنا بأغير عليك .. يعنى تكون مؤدب .. ضحكت وأنا أقول .. أزاى يعنى أكون مؤدب ؟ يعنى مش حا تشوف زبى وأشوف كسها ... يبقى أزاى ؟. قالت .. ماأعرفش بقى .. أهو كده ... عاوزه الموضوع يكون خدمه بس لا غير .. أرجوك .. حضنتها وأنا أعصرها وهى مستمتعه وأنا أقول .. مافيش فى القلب غيرك ياجميل .. أبتسمت وهى تمسح زبى براحه يدها وتقول .. مشتاقه .. بس عاوزه أوفر لبنك لهند.. وقضينا وقتنا فى البوس والتقفيش .. هى تعصر زبى وأنا أقفش بزازها الناهده المنتصبه شبه العاريه ... شربنا الشاى ..وضعت على لسانى كبسولتين من الدواء وهى تقول .. خد دول .. ده مقوى ومنشط .. بتاع كامل ... حا يفيدك وينشطك ... سمعنا جرس الباب .. قامت كاميليا بسرعه وخرجت .. أغلقت الباب خلفها ..وهى تقول دى أكيد هند .... تمددت على السرير .. وبعد دقائق سمعت خبطات كاميليا .. وهى تطل برأسها وتقول .. تعالى سلم على الضيوف. وهى تناولنى روب حرير لونه أحمر قصير فوق الركبه .. لبسته وخرجت معها .. كانت هند تصغر كاميليا بحوالى 6 الى 8سنوات تقريبا .. سمراء جسمها يميل للنحافه .. شعرها أسود طويل كثيف ناعم ترفعه على هيئه زيل حصان غليظ ... عيناها سوداء واسعه ساحره .... فمها كبير ولكن شفتاها الغليظه المنتفخه الشهوانيه تخفى هذا الكبر . بزازها كبيره بشكل ملفت تحت عبائتها الفضفاضه التى لا تخفى صدرها الناهد الكبير .. طويله ... طيازها عاليه قليلا بفتنه وجمال ... كنت أتأملها وأنا أمد يدى لاسلم عليها وهى أيضا كانت تتفحصنى وعلى فمها أبتسامه.ماكره ... ما أن لمست يدها لسعتنى كهرباء أنوثتها .. شعرت بيدها ترتعش فى يدى ... قالت .. الدنيا حر كده ليه .. وهى ترفع عبايتها تخلعها .. وكانت ترتدى تحتها بنطلون جينز وتى شيرت نصف كم أبيض شفاف ضيق يظهر من تحته سوتيان كحلى كبير يحمل بزازها بصعوبه ...وهى تقول ممكن أأقعد على راحتى ... نظرت لكاميليا بطرف عينى .. رأيت عينها تتحرك لتنظر لى مره وتنظر لهند مره .. مدت هند يدها تسحب كاميليا ويخرجا سويا قرب باب الشقه .. وشوشتها فى أذنها بكلمات لم أسمعها .. صمتت بعدها كاميليا فتره لا تتكلم .. عادت لوشوشتها مره أخرى .. وهى تقبلها من خدها ورأسها كأنها تستعطفها ... ... أقتربت هند منى وهى تمسك بيدى تسير ناحيه أوضه الضيوف .. قالت .. أنت لى لوحدى دلوقتى .. أنا أتفقت مع كامى .. نظرت الى كاميليا فوجدتها تمشى الى حجرتها وعلامات الضيق ظاهره عليها ...دخلنا الاوضه ...الا وهند تسحب حزام الروب ....أنفتح... لينكشف جسمى كله عريان وزبى نصف منتصب يرفع رأسه ويهتز .. أزاحت الروب بيدها ليسقط على الارض ورائى... وهى تمسح بعينها جسمى العريان وتعض شفتاها ... وبسرعه قلعت التى شيرت.. وقعت عينى على صدرها المنفوخ وحجمه الكبير محبوس فى سوتيان يجنن ويهيج ولفت تعطينى ظهرها وتقول بميوعه فك لى السوتيان.. كان صدرها ناهد جبار مكور منتصب متماسك ومرفوع كأنه صدر عذراء ... لم يلمس ...فككت السوتيان ويدى ترتعش من الهياج.. وزبى ينتصب بسرعه ويدق طيازها .. وهى تمسح مابين فلقتها به تزيدنى هياجا... مدت يدها تتخلص من السوتيان ورمته بعيدا وهى تلف وتجلس على ركبتيها تقترب بوجهها من زبى تشمه وتمسح شفتاها برأسه الحمراء الساخنه الملتهبه ..قالت وهى تنظر الى من تحتى .. أه .. تعرف كان نفسى فى راجل زيك من زمان . علشان كده طلبت من كامى أنى أكون معاك لوحدى يعنى على راحتى ... عاوزه أشبع منك .. جوزى غشيم .. وأنا سمعت عنك أنك أستاذ .. أتناك منك مره .. ولو تفتلنى كامى بعد كده مش مهم ... وعادت من جديد لمص زبى ولحسه كأنها لم ترى زب رجل من مئه سنه .... هيجتنى .. شعرت بأننى حاأجيب لبنى فى بقها من مصها الذيذ... سحبت زبى بسرعه ... وأنا أبتعد عنها ليهدء زبى .... قامت تخلع البنطلون الجينز وكانت تلبس تحته كيلوت موف صغير يغطى كسها بس والباقى شرائط وفتل ... مسحت بأيدى على كسها من فوق الكيلوت .. فألتصقت قطعه القماش بكسها من أثر ماء شهوتها الذى يسيل ..أرتمت على ظهرها على السرير وهى تفتح فخادها وتعصر بزازها الجباره بيديها وتنظر لى وعيناها تنادينى..نزلت بجسمى .. ليصبح وجهى أمام كسها ويدى تخلصها من المايوه المبلول.. خلصتها منه وعينى تأكل كسها المنفوخ الاحمر بلون الدم يلمع مبتلا... أقتربت منه بأنفى أتشممه .. كان معطرا .. رائحته جميله رائعه ... تشجعك على شمه ولحسه ومصه .. وفعلا بدأت المسح واللحس والمص بشفتاى ولسانى وخدودى وذقنى ...وهى ترتعش وتضم فخادها عى رأسى .. فأفتحهم بيداى مباعد بينهم وأعود لمصى ولحسى ... وميه شهوتها نازله من كسها مع كل رعشه من جسمها ... جابت شهوتها من المص ولحسى كسها مرتين وتقريبا زى مايكون بيغمى عليها من النشوه ... مدت ايدها تمسكنى وهى بتقول .. تعالى أطلع لى فوق عاوزه أبوسك وأمص شفايفك وأحضنك .. ده أنت حكايه ... رفعت جسمى وجلست جنبها وأنا أقول .. ممكن نجيب كامى معانا.. أنا بحبها دايما جنبى ... وقبل أن ترد هند .. فتحت كامى الباب وهى تدخل وهى عريانه خالص وتقول .. تعرف أنا كنت زعلانه منك قوى وكنت فاكره أنك لما شوفت هند نسيتنى .(كانت كامى تقف وراء الباب تسمعنا وربما ترانا وهى تغلى من الهيجان والغيره ).. أقتربت وهى تقعد جنب هند وتسندها بصدرها وهى تقول .. أنا مش عاوزه منكم حاجه بس حاأتفرج.. مالت هند وهى تقبض على شفتى تعصرها عضا ومصا ويدها تدلك زبى وتفركه بقوه وغيظ ... وهى بتبص من طرف عينها على كامى .. وكامى كانت مشغوله عنها بتبص لى بشوق غريب وهياج .. نفسها تتناك منى دلوقتى... شدت كامى هند من كتافها تنومها على ظهرها وهى بتقولى كفايه بقى بوس ومص ما شبعتوش ... يلا نيك وخلصنى .. أدلق شويه اللبن فى كسها ... تأوهت هند وهى تنظر لكامى تترجاها وتقول .. أرجوكى ياأختى .. الواد يجنن .. عاوزه أتمتع بيه شويه .. علشان خاطرى .. قالت كامى بلسان الغيره ,, لا ياهند أحنا أتفاقنا مره علشان الحبل مش يبقى عشيقك ... شويه لبن فى كسك وكل واحد يروح لحاله ... نامت هند على ظهرها مستسلمه ووقفت أنا شاهرا زبى كسيف بتار .. وأقتربت من كسها ودلكته مرتين فى شفرتها الخارقه المنتفخه .. شهقت وهى تفتح فخادها على مصرعيها ... وضغطت بيدى على رأس زبى المتورمه ليندس كله فى كسها ... ضمت ساقاها وهى ترتفع بجسمها وتتأوه كمن أصيب بمغص شديد ... وتصرخ .. أحووووووووه أوووووووه ... حللللللللو حلو قوى .. أووه أووه أووه ... يجنن .. نكنى جامد .. نكنى جامد .. وهى تدفع بيدها كامى لتبتعد بعيدا عنها ... ولكن كامى كانت ممسكه بكتفها تمنعها من أنها تحضنى ... (غيره نساء بقى) بدأت أنيكها أرشق زبى فى كسها فتتمايل وتتأوه وتصرخ وأسحبه فتصرخ .. والغريب انها بدأت تبكى كأننى أعذبها ... وجسمها يتقلص وينثنى وينفرد وهى تحاول أمساكى بيدها ولكن لا تستطيع من كامى .. صرخت أنا فى كامى .. سيبيها مش معقول كده البنت حا تموت مننا .. فتركتها كامى .. لتضمنى هند بسرعه وشوق ولهفه وهى تمسك شفتى بشفتاها تأكلها .. مددت يدى أعصر بزازها وزبى مرشوق فى كسها لا تمكننى من أخراجه من حضنها القوى ... شعرت بكامى تلتف خلفى وهى تدخل أصبعها فى فتحه شرجى تبعبصنى بقوه ... فدفق زبى ما فيه من لبن فى كس هند بسرعه مما فعلته كامى ... وهند تصرخ من لبنى السخن وهو بيزل فى كسها يحرقها وسرعه قذفى فيه وهى لم تتمتع بى بعد كما كانت تريد وتحب ... ولكنها رغم ذلك أتت بشهوتها من أنتفاضات زبى فى كسها وأرتعشت وهى تهمهم .. أخص عليك .. أنا مخاصماك .. لسه بدرى .. أووووووووووه لسه بدرى .. كنت عاوزه أشبع من زبك ده ... ليه كده .. ليه تجيب لبنك بسرعه كده .. أووووووف أحوووووووه ويدها ترتخى عن رقبتى وترتمى على السرير على ظهرها .. سحبتنى كامى لآبتعد وهى تدفع بوساده تحت طيز هند ترفعها وهى تقول لها خليكى كده نص ساعه علشان اللبن يعمل مفعوله فى كسك .. مع أنه مضمون كامل الدسم كله **** بتجرى بشقاوه ... وأمسكتنى من يدى وسارت بى وهى تقول لى يلا على الحمام أغسل لك زبك وبعدين ليناكلام تانى مع بعض [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
ماذا فعلت فى اجازتى الاخيرة
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل