الجزء الاول .....
كتير كنت باسمع عن علاقات عاطفيه او جنسيه بين شباب و كبار السن و كنت استغرب العلاقه دي جدا لغاية ما وقعت فيها و هاحكي لكم الي حصل .. انا اسمي خالد و لما وصلت لسن الخمسين كان الشباب بتقولي يا عمو و طبعا انا شايفهم اولادي لانهم من عمر اولادي فعلا و في يوم كنت قريب من منزل اختي اتصلت بيها اشوفهم موجودين و لا لأ اختي قالت لي تعالي احنا قاعدين روحت لاقيت فيه مظاهر عيد ميلاد و احنا متعودين ان اعياد الميلاد دي بنعملها للعيال مش لشباب في الجامعه فسئلتها قالت احمد ابني يا سيدي اصحابه في الجامعه عايزين يحتفلو بعيد ميلاده و طلب مبلغ كبير علشان يعزمهم و احنا في اجازه الصيف يعني سهره و فلوس كتير فقلنا له هاتهم هنا و هاتو كل الي نفسكم فيه من حلويات و اكل و حاجات ساقعه اوفر فعزمهم قلتلها مش كنتي تقولي قالت اقولك علي ايه ده عيد ميلاد لاصحابه مش لينا قعدت معاهم و كان احمد معاه ٢ اصحابه و اخوه بيجهزو لعيد الميلاد و الصدفه ان جوز اختي كان مسافر البلد علشان حالة وفاه حد من قرايبه المهم بدأ اصحابه تيجي و انا و اختي قعدنا في البلكونه علشان يبقو براحتهم و كان زملاءه ٤ شباب و ٦ بنات قعدو يهزرو و يضحكو و طفو الشمع و بعدها شغلو اغاني و فيه منهم رقص زي رقص الافراح بتاع الشباب و احنا قاعدين بنتفرج و نضحك و بدأو الشباب يشركونا معاهم في الهزار و الفرح ده بصراحه احنا كنا مبسوطين و خصوصا مافيش حاجه بتحصل غير عاديه بدأنا نندمج معاهم في الكلام و الهزار و القعده بقت كل واحد بيحكي موقف حصل في الجامعه او في اي مكان تاني المهم يضحك و انا و اختي قاعدين نضحك و نقول علي ايامنا ماكنش فيه الكلام ده لغاية ما بنت اسمها شروق بطلة قصتنا سئلت و قالت لي احكي لينا يا عمو انتو ايامكم كانت عامله ازاي قلتلها كان يغلبها الرومانسيه اكتر و ماكانش فيه موبايلات و لا نت و اغاني ام كلثوم و عبدالحليم و هاني شاكر و جيل الثمنينات و التسعينات من القرن الماضي و في وسط ما بنتكلم قامت اختي تكلم جوزها في الموبايل و تعمل شاي و بدأت البنات تسئل عن ايامنا و هي معجبه بيها و لكن الشباب كان بتتريق و البنات فرحانه بالرومانسيه الي كانت في جيلنا و قامت شروق سئلت سؤال و قالت هو صحيح يا عمو كان الشاب بيمشي تحت شباك حبيبته علشان يشوفها قلتلها ايوه لان كمان مش كل البيوت فيها تليفون قالت و انت عملت كده ابتسمت و قلتلها اكيد زي كل شباب جيلي علي ايامنا كان الحب بيهد الحيل و الواحد يفضل رايح جاي في الشارع بالساعه يمكن تبص من شباك او بلكونه علشان مافيش عندهم تليفون اكلمها و اقولها انا تحت و علشان اشاور ليها علشان نتقابل و لاقيت نفسي برجع براسي للخلف و اقول يااااااه ايام حلوه برجع براسي لاقيت البنات سرحانين و هيمانين في جو من الرومانسيه و بدأت الي تقول يا بخت البنات في زمانكم و الي تقول انا هاموت و حد يعمل معايا كده قلتلها و يعمل كده ليه ؟ برنة موبايل بملاليم يشوفك و تشوفيه و تتكلمو و انتو قاعدين في السرير انما احنا كان بيطلع عنينا و كانت هدايانا نعمل شريط كاسيت اغاني رومانسيه و نشتري دواوين شعر و برفانات و ورد هي دي هدايانا شروق الي سئلت السؤال كانت مستمتعه بالاجابه و ردي علي البنات و طبعا الشباب تتريق علي كلام البنات و تقولهم مين مجنون يعمل كده و فضلنا نتكلم عن ايام زمان و جت اختي و قعدنا نهزر و في وسط الهزار و القعده شروق طلبت انها تعرف الفيس بتاعي اديتها رقم تليفوني و قلتلها ابحثي بيه عملت بيه بحث ظهرت صفحتي و طلبت اضافه و انا قبلتها طبعا ده خلي بعضهم يعملو زيها طبعا فبهم الي عمل كده احراج و صفحتي طبعا صفحه عاديه فيها سياسه او كوره او حاجه مضحه عادي المهم قمت روحت و في حوالي الساعه ١٢ بالليل لاقيت رساله علي الماسنجر فتحتها لاقيتها اغنية بأمر الحب بتاعة عبدالحليم حافظ مرسله من شروق طبعا انا مش فاكر اصلا مين شروق فتحت صفحتها لاقيت صورتها افتكرتها قمت رديت عليه بابموشن ضحك طبعا انا قلت بنت بتهزر مع ابوها بعد كلامنا ردت قالت ازيك يا عمو قلتلها الحمد *** قالت حلوه الاغنيه دي بحبها قوي قلتلها مين مش بيحبها اتكلمنا دقائق في كلام مش فاكره بس كان تقريبا عن عيد الميلاد و بقت كل يوم تبعت لي علي الواتس او الماسنجر اغاني و تكلمني و انا كل كلامي انها زي بنتي و بدأت ازهق منها و ما بقتش ارد عليها او افتح رسائلها بعد يومين لاقيت اتصال من رقم مجهول رديت لاقيتها هي بتسلم عليا و بتسئلني ليه مش بافتح رسائلها و ارد عليها قلتلها ابدا مافيش بس باكون مشغول و بعدها انسي لاقيتها بتعاتبني اني متجاهلها و بطريقه لفتت انتباهي لانها كانها هاتعيط و بتتحايل عليا وعدتها اني هاهتم برسائلها و فعلا بقيت ارد عليها و بدأت تسئلني عن الحب و راي فيه و ايه الي بيعجبني في الستات ردودي كلها كانت طبيعيه و مختصره دايما لكن لا اكذب عليكم انا مع الوقت كنت باكون مبسوط بالكلام معاها و تليفوناتها و بقت تحكي لي كل حاجه عنها و عن اهلها و كل حاجه بتعملها و تاخد رأي في اي حاجه حتي بدأت تاخد رأي في هدومها و طبعا كانت بتهتم برضه تعرف عني كل حاجه و اصبح بينا يوميا حديث مطول علي الواتس كل ليله لاقيت نفسي مشدود ليها و اتعودت عليها جدا لغاية ما جه يوم طلبت اعزمها علي الغدا فوافقت طبعا لاني كنت عايز اشوفها لكن كنت عايز هي الي تطلب علشان فارق السن طبعا يخليني مستحيل اطلب حاجه زي دي و فعلا حددنا موعد و عديت عليها روحنا مطعم اتغدينا فيه و كنا بنهزر و نضحك و هي فرحانه قوي و حطت ايديها في ايدي و احنا نازلين من العربيه و داخلين المطعم طبعا شكلنا اب و ابنته المهم اتغدينا و بعد الغدا قلت ليها تعالي نتمشي شويه بالعربيه و اوصلك قالت انت مستعجل ؟ قلتلها علشانك قالت لا عادي انا قايله لهم هاخرج مع اصحابي و الطبيعي بنتأخر شويه و احنا في الصيف قلتلها خلاص تحبي تروحي فين ؟ سئلتني زمان لما كنت بتخرج مع حبيبتك كنت بتروحو فين ؟ ضحكت و قلتلها لو هانقعد قعده عاطفيه بنقعد في اي مكان علي الكورنيش دي كان اخرنا نمسك ايد بعض لكن لو هانقعد قعده رومانسيه شويه كنا نطلع المقطم دي ممكن حضن او بوسه .. طبعا انا باحكي و بضحك و هي بتضحك معايا قالت خلاص تعالي نروح المقطم قلتلها ده كان زمان انا دلوقتي ما اعرفش شكله ايه قالت مش مشكله اهو نروح تستعيد ذكرياتك قلتلها ماشي و احنا في الطريق قالت لي ممكن اطلب منك طلب قلتلها اطلبي قالت ممكن لما اكون معاك بلاش اقولك يا عمو قلتلها امال عايزه تقوليلي ايه ؟ قالت اقولك يا خالد اتفاجأت من طلبها لثواني و بعدها وافقت لاقيتها فرحت قوي و حضنت ذراعي الي ناحيتها في العربيه وصلنا المقطم كان وقت الغروب لاننا كنا كمان في التوقيت الصيفي و لاقيت مافيش حاجه اتغيرت فيه و قعدت افتكر زمان و احنا واقفين علي الكورنيش المقطم و هي حاضنه ذراعي و بشاور ليها و اقولها كنا بنقعد هناك او هناك و بحكي ليها انه كان كله حبيبه قاعدين قربب من بعض و كله بيبوس و يحضن و طبعا باحكي و انا باضحك و اتذكر ايام الشباب و اقولها ايام حلوه .. قالت نفسك ترجع تاني ؟ قلتلها طبعا بس ازاي عندك آلة زمن ؟ و بنضحك قالت لأ ترجع تحب تاني و تتحب و تخرج مع حبيبتك قلتلها ما انا بحب مراتي قالت انا اقصد تعيش قصة حب من ايام زمان ابتسمت و قلتلها حتي لو حبيت اعيش زي ايام زمان مش هاينفع قالت ليه ؟ قلتلها زمان كنت شاب و مشاعري مختلفه عن دلوقتي قالت ازاي ؟ قلتلها زمان كان اقصي امنيتي من الي بحبها اني احضنها و ابوسها لكن دلوقتي هاتبقي امنيتي منها اكتر من كده و المشاعر هاتكون انضج من و انا شاب و حاجات كتير كنت مش بافكر فيها و انا شاب لاقيتها بتقولي طب ماهو شباب النهارده مافيش حاجه شاغلاهم غير النت و شعرهم و شكلهم و كل كلامهم هايف قلتلها لان ده سنهم و لازم يعيشوه و بكره ينضجو قالت انا مش بحبهم انا بحب الراجل الناضج الي اقف امامه احترمه في كل حاجه و يكون حنين عليا و يعاملني برومانسيه قلتلها انتي كده عايزه واحد في سن ابوكي قالت عدد السنين بالنسبه لي نضوج و خبرات قلتلها ماهو فيه رجاله كبيره و طيبين و غلابه يعني مش شرط السن يبقي خبره قوي قالت خالد اقولك حاجه ؟ قلتلها قولي .. قالت انا بحبك قلتها زي والدك طبعا قالت لأ ... بصراحه انا كنت فرحان و في نفس الوقت مكسوف و متلخبط و مش عارف اقولها ايه قلتلها لأ ازاي ؟ انا من سن ابوكي قالت بس بحبك قلتلها ازاي ؟ و اخدتها و قعدنا في العربيه و انا ساكت مش عارف اقولها ايه ؟ و هي عماله تقولي رد عليا ساكت ليه ؟ قلتلها بصي انتي عارفه ازاي تفرقي بين حبك ليا اذا كان حب ابوي و لا عاطفي ؟ قالت ازاي ؟ قلتلها هاقولك بس اوعي تردي عليا دلوقتي و توعديني نروح و تفكري و تردي عليا بكره قالت اوعدك قلت ليها روحي البيت و تخيليني نايم جنبك في السرير لو حسيتي انك مكسوفه يبقي ده حب ابوي لكن لو حسيتي انك عايزه تنامي في حضني و تبوسيني و كده يبقي ده حب عاطفي سكتت قلتلها زي ما اتفقنا روحي و راجعي نفسك هاتلاقي انك بتحبيني كأب قالت ماشي اخدتها و وصلتها و طبعا طول الطريق بنتكلم عن اعجابها بيا و انا مستغرب لاني كمان مش جان يعني انا واحد عادي و شعري مليان ابيض و بنت زي القمر كده تقولي بحبك و اخرة الحب ده ايه ؟ المهم روحت و دماغي بيلف في الموضوع كله بس مبسوط من جوايا بصراحه ..... نلتقي في الجزء الثاني اتمني تعجبكم
الجزء الثاني ....
بعد مقابلتي لشروق و رجوعي البيت و انا ملخبط و بقدر ااسعاده الي جوايا بقدر ان عقلي رافض الي بيحصل و كان فيه خناقه داخلي استمرت الي ان وصلتني رساله منها بتقولي انها بتحبني بجد مش حب ابوي و حاولت مناقشتها في الاحساس ده لكن كانت دائما تؤكد انه حب عاطفي و استمرينا كده يومين مكالمات و رسائل حب منها و انا مع الوقت لاقيت نفسي اتجاوب معاها زي المراهقين و طبعا بقينا عايزين نشوف بعض لكن كان عندي مشكله ان ممكن حد يشوفنا سوا و بقيت انا الي خايف حد يشوفنا و كنت اقابلها نلف بالعربيه شويه و طبعا بنبقي ماسكين ايد بعض و ممكن حضن و بوسه من الخد و طبعا دي لو حد شافها هايقول بنت بتبوس ابوها او خالها او عمها عادي بس كنت باحس منها انها عايزه اكتر من كده و بصراحه انا كمان بقيت عايز اكتر لغاية ماجت لي فكره اني اعرض عليها نتقابل في مكان مقفول و فكرت في شقة اخويا الي مسافر الخليج مع زوجته و اولاده و معايا نسخه احتياطي من مفتاح الشقه لاي ظروف كانت مشكلتي ازاي اقول لشروق الموضوع ده مع اني متأكد انها هاتوافق بس بدور علي طريقه كويسه اعرض عليها الفكره فانتظرت لما طلبت تشوفني قلتلها و هانقعد نلف بالعربيه برضه و ابقي مركز في الطريق و الناس و مش مركز معاكي انا نفسي اقعد معاكي مايكونش فيه حاجه تشغلني عنك قالت انا كمان نفسي بس فين ؟ قلتلها لو مافيش عندك مانع طبعا و بتثقي فيا ممكن نروح بيت اخويا هو في الخليج و معايا مفتاح شقته سكتت ثواني و قالت اوكيه ... قلتلها لو مش عايزه مش هازعل طبعا قالت لا موافقه لانك مهما حصل مش هاتعمل حاجه تؤذيني لانك هاتخاف علي نفسك و سمعتك فهتحافظ عليا جدا قلتلها طبعا قالت اوكيه اتفقنا علي يوم نتقابل و نروح قبلها بيوم روحت شوفت الشقه و جيبت فيها شوية حاجات و فعلا اتقابلنا و روحنا و احنا رايحين انا كان قلبي بيدق قوي و هي كانت باين عليها القلق و طول الطريق كلامنا قليل جدا لغاية ما وصلنا و دخلت و هي مكسوفه قعدنا عادي و انا قمت اجيب ليها حاجه تشربها و لان المطبخ مفتوح علي الرسيبشن قعدت تتكلم معايا و نتكلم عن الشقه و اخويا و قلتلها اتفرجي عليها و لفت الشقه تتفرج عليها و احنا بنتكلم طبعا ده فك الموضوع شويه فقلت ليها مش هنا احسن قالت ايوه قلتلها في الشارع بحس مليون عين بتبص علينا حته مسكت ايدك مش عارف امسكها و قمت ماسك ايديها و قمت بايس ايديها بوسه رومانسيه بتاعة الافلام العربي القديمه مع نظرات في العين و لاقبت نفسي بقولها بحبك قالت لي و انا كمان يا حبيبي و قامت مرميه في حضني قوي و بوستها من راسها و حسست بحنيه علي خدودها لغاية ما نامت بخدها علي ايدي قمت عادل وشها و بقت عيني في عينها و صمت لغاية ما قربت شفايفنا لبعض و غمضت عنيها و بوسنا بعض بوسه كلها رومانسيه و حب و كلام لبعض عن الحب و بقينا بنرقص في حضن بعض بدون موسيقي و كان جو رومانسي رائع كله كلام حب و احضان و بوس و رقص هادي و شغلنا اغنية بأمر الحب لعبدالحليم حافظ و قعدت في حضني و احنا بنسمعها و نبوس بعض و نحضن بعض و نرقص سوا عليها و الوقت اخدنا و صحينا علي تليفون من امها علشان اتأخرت اخدتها و وصلتها و خليتها تقعد ورا كأني اوبر علشان اعرف اوصلها لغاية باب بيتها و طول الطريق قاعدين نحب و نهزر سوا زي اي حبيبين روحتها و انا روحت و في الليل كالعاده كلام علي الواتس و تليفونات و كنا مستعجلين نتقابل تاني فحددنا مقابله بعدها بيومين و اتفقنا نقضي يوم سوا و انها هاتقول عيد ميلاد واحده زميلتها و هاتروح ليها من بدري علشان يجهزو لعيد الميلاد فعلا اتقابلنا حوالي ١١ ظهرا و اخدتها و روحنا علي هناك و المره دي اول ما دخلنا الشقه اترمينا في حضن بعض و بوسنا بعض بس البوسه المره دي كانت فيها لهفه و شوق وصلتها الي بوسه جنسيه و بقينا نلعب في لسان بعض و انا اتجرأت و مسكت بزازها و دخلنا قعدنا فقلت ليها انا هادخل اشوف حاجه من دولاب اخويا البسها ما دمنا قاعدين لبليل و اقعد براحتي قالت ماشي قلتلها اشوفلك حاجه عن مراته هي في جسمك كده تقرببا سكتت ثواني و قالت ماشي دخلت لاقيت شورت و تيشرت موجودين و فتحت دولاب زوجته لاقيت عبايه طبعا دي هدوم قديمه سايبينها غيرت و خرجت و قلت ليها فيه عبايه علي السرير شوفيها او شوفي في الدولاب هو اصلا فاضي ما فيش فيه غير هدوم قديمه عندهم بس اهي تقضي الغرض طبعا انا باتكلم و باضحك و هي ترد بضحك تقول كويس اهو لاقينا حاجه دخلت و خرجت لابسه العبايه و قعدنا نهزر و طلبنا غدا و طبعا كلام و هزار و دلع و احضان و بوس و كلام حب و بعد الغدا شغلنا موسيقي نرقص في حضن بعض و نبوس بعض بحب و رومانسيه و بقيت احسس علي جسمها و فجأه قالت لي تتجوزني ؟ كان سؤالها مفاجئ ليا و بطلنا رقص و قعدنا قلت ليها اتجوزك ازاي و فارق السن ده ؟ قالت عادي نتجوز في السر انا اسمع ان بنات كتير عامله كده قلتلها فهميني اكتر قالت نتجوز عرفي قلت ليها يا سلام بالسهوله دي ؟ هو انتي فاكره الجواز ورقه ؟ قالت عارفه و ممكن نتجوز و افضل بنت زي ما انا انا عايزه اقعد معاك و احس انك جوزي نفسي اعيش الاحساس ده قوي ... بدأت الفكره تلمع في دماغي .... فقلت ليها ماهو احنا قاعدين في حضن بعض لاقيتها اتكسفت و زعلت و قالت خلاص انا اسفه قربت منها و مسكت ايديها و قلتلها انا نفسي نتجوز لاني بحبك لكن انا خايف عليكي قالت من ايه ؟ انا مش خايفه منك انا عارفه انك هتحافظ عليا و مش هاتعمل حاجه تؤذيني فيها قلتلها انتي بنت و مهما حصل هاتفضلي بنت .. اتفقنا ؟ قالت طبعا و انا واثقه انك هاتخاف عليا قلتلها خلاص قمت قالب الموضوع هزار و قلت ليها طب يناسبك نتجوز امتي يا عروسه قالت مش عارفه قلت ليها اعتقد ده جواز يبقي لازم نعمل فرح حتي بينا كده قالت نفسي في فرح بجد قلتلها مش هاتتكسغي انك متجوزه واحد قد ابوكي امام الناس قالت لا بالعكس قلت ليها طب هانعمل ايه ؟ قالت مش عارفه قلت ليها لو ينفع تباتي معايا يوم تبقي حلوه قوي قالت ازاي دي و فكرت كده و قالت سيبني افكر فيا و قضينا يومنا حب و هزار و اقولها هاتلبسي لجوزك ايه في ليلة الدخله تقولي هاننزل نشتري كل حاجه سوا و نتكلم عن ترتيبات الفرح و اقولها نقضي ليله علي ضوء الشموع و نشرب شمبانيا زي الافلام القديمه و هي تفرح و تقولي نفسي ... عرفت انها مجنونه بالرومانسيه .... خلص اليوم و روحنا و كالعاده الواتس و التليفونات كل يوم و اتقابلنا مرتين بس في العربيه علشان ماكانش فيه وقت نروح شقة اخويا و كنت عارف انها مسافره للمصيف بعد اسبوع و كان عندها قبل السفر بيومين امتحان كورس كانت بتاخده و كنا هانتقابل في شقة اخويا بعد الامتحان و لاقيتها بتتصل بيا و تقولي ان عندها مفاجأه ليا و المفاجأه هي انها قالت لاهلها ان امتحان الكورس تأجل اسبوع و ده معناه انها مش هاتسافر معاهم و هاتقعد ٤ ايام وحدها بحجة الامتحان و تبقي تحصلهم و ان الموضوع دخل علي اهلها و انها هاتقضي معايا ٤ ايام طبعا فرحت و في يوم امتحان الكورس الحقيقي اتقابلنا بعد الامتحان و نزلنا اشترينا بيجامه ليا و هي اشترت قميص نوم ابيض و شموع ملونه و شامبانيا و ويسكي و نبيذ و اخدتهم وديتهم شقة اخويا لغاية ما يوم سفر اهلها عديت عليها الظهر نزلت اخدت مني الحاجه و اتفقنا اجيلها بالليل الساعه ٨ و اقضي معاها ٤ ايام و انا قلت لاسرتي مسافر كام يوم و اخدت ملابس و غيارات و روحت اشتريت ورد و هديه عباره عن محبس دهب و روحت ليها دخلت كانت لابسه بيجامه عاديه و لاقيتها مجهزه سفره رومانسيه و شموع و قالت لي نطلب عشا فعلا طلبت عشاء مشويات و دخلت اخدت دش و غيرت لبست البيجامه الجديده و هي كانت بغرفة النوم بتغير و انا جهزت الاكل و شوكه و سكينه و كه و فتحت زجاجة النبيذ و حطيت لكل واحد شويه في كاسه و ولعت الشموع و حطيت ورد و شغلت موسيقي هاديه و شويه و خرجت لابسه قميص نوم ابيض علي جسمها يجنن و حاطه ميكاب كأنها عروسه فعلا اول ما شوفتها روحت عليها مسكت ايديها و بوستها برومانسيه و قلت ليها زوجيني نفسك قالت زوجتك نفسي قلتلها دلوقتي انتي مراتي و بوستها من راسها و اخدتها قعدتها و قلتلها ده اول عشا مع بعض و احنا زوجين طبعا كنا بناكل و نأكل بعض و احنا مبسوطين جدا و نشرب و بعدها قمنا رقصنا في حضن بعض و فتحت زجاجة ااشامبانيا و شربنا كاس مع بعض و احتا بنبص لبعض و فرحانين بالجو ده و بعدها اخدتها في حضني و بوستها و دخلنا علي غرفة النوم بوسنا بعض و نزلت نامت علي السرير و انا بابوسها و العب في بزازها و نزلت بإيدي علي كسها العب فيه قالت انا هاسيبلك نفسي كزوج لكن خليني افضل بنت لو بتحبني قلتلها اوعدك هاتفضلي بنت قامت سايباني اعمل الي عايزه و هي متجاوبه معايا جدا و بتتمتع بالحب معايا و بدأت اطلع بزازها ارضع فيهم و هي ضايعه معايا و رفعت قميص النوم و نزلت علي كسها قلعتها الاندر الحس كسها لاقيته بيلمع و واضح انها منضفه نفسها النهارده و كسها غرقان عسل و قعدت الحس فيه و هي ااه ااه احححح حلو يا حبيبي بحبك قوي بحبك اااه قمت قالع هدومي و انا بالحس كسها و قمت نايم فوقها و قعدت ادعك زوبري في كسها و هي فتحت رجليها و رفعتهم و انا نازل دعك و بوس فيها و هي تحتي بتحضني و تحسس علي جسمي و انا اقولها انتي مراتي حبيبتي و هي تقولي انت جوزي و حبيبي و حياتي و تقول اااه ايوه يا حبيبي جامد اااااه و صرخت و هي بتجبب لغاية ما جابت شهوتها و انا كمان جيبت بعدها علي بطنها و مسحت لبني من علي بطنها و نمنا في حضن بعض نبوس بعض و نقول كلام حب و نهزر و نفرح بجوازنا و نتكلم و شربنا تاني شامبانيا و احنا بنتكلم و هي كانت فرحانه قووووي بالجو ده و كأنها عايشه في فيلم رومانسي قديم و متمتعه بيه و انا كمان كنت مبسوط و سئلتها عن حبها ليا قالت ان كل البنات بتحب الكبار بس تتجوز واحد صغير لان لما بنقعد نتكلم كبنات بيبقي كلامنا عن الكبار باعجاب و نتريق علي الشباب و ان الكبار عقل و احترام و وقار و حنيه و رومانسيه عكس الشباب و انا بحبك قوي و عملنا واحد تاني بس المره دي بدأت بمص زوبري و كان فيه جنس اكتر من الرومانسيه و بدأت ابعبصها في طيزها و طبعا كانت بتتوجع لو حاولت ادخل صباعي في طيزها و تقولي بيوجع و لعبنا مع بعض كتير المره دي لغاية ما جيبناهم تاني و نمنا في حضن بعض ملط بس متغطيين بغطاء خفيف و الصبح دخلنا نستحمي سوا و كنا في قمة السعاده ... نلتقي في الجزء القادم .. اتمني تعجبكم و في انتظار رأيكم
الجزء الثالث ...
بعد قضاء ليله جميله مع شروق و كنا عريس و عروسه كنا مقررين اننا مش هانخرج من البيت الايام الي هانقضيها سوا زي اي عرسان و كل حاجه نطلبها دليفري في صباح يوم جوازنا دخلنا استحمينا سوا و طبعا الدلع و البوس و اللعب شغال و احنا بنستحمي لدرجه اننا قعدنا حوالي ساعه نستحمي و بقيت احضنها من ظهرها و ارشق زوبري في طيزها و العب في بزازها و كسها كنا بنلعب و مبسوطين مش عايزين نجيب شهوتنا عايزين نفضل هايجين كده علي بعض و نتمتع و احنا بزنق زوبري في طيزها قلتلها طيزك حلوه قوي قالت و انت بتاعك حلو قوي قلتلها بهزار اسمه زوبر و مسكت كسها و قلتلها ده اسمه كس ضحكت بكسوف فقلت ليها مافيش ست بتتكسف من جوزها و انتي حبيبتي و مراتي و صحبتي و عشقتي و كل حاجه قالت و انت حبيبي زنقت زوبري في طيزها قالت اي قلتلها بيوجع قالت ايوه يا حبيبي قلتلها نفسي ادخله فيها قالت بس بيوجع قلت مادمت مش هافتح الكس ده يبقي افتح الطيز الحلوه دي و يبقي فتحت حاجه ضحكنا و قالت بس هايوجع قلتلها كسك هايوجعك برضه لما يتفتح و انا هاخليكي تتوجعي بس بمتعه قالت انا بحبك و انت جوزي و قعدنا نلعب و بدأت ابعبصها في طيزها و انا بالعب في كسها و بقت متجاوبه معايا لغايه ما دخل صباع و الي ساعدني علبة فازلين لاقيتها في الحمام خلصنا و خرجنا نفطر و كانت لابسه قميص بيتي خفيف مافيش تحته حاجه و بعد الفطار سئلتها عن رقم صيديله قريب منها و طلبت منها مرهم مخدر قوي و لما جابه قمت حاطط منه في طيزها و دخلته جوه طيزها بصباعي طبعا ده حصل لاننا طول الوقت بنلعب مع بعض حتي و احنا كنا بنفطر كنا بنبوس بعض و نأكل بعض كنا عايشين شهر عسل قصير فكنا عايزين نتمتع بكل لحظه فيه بعد ما حطيت المرهم طبعا استنيت يعمل مفعوله و سيبته حوالي ساعه و طبعا كنا مستمتعين بوقتنا و عملت كاسين ويسكي شربناهم سوا و احنا بنلعب و نهزر و كانت تمص لي زوبري و انا الحس كسها و ادخل صباعي في طيزها لغاية ما بقت مافيش اي وجع قمت مدخل صباع تاني لاقيتها بتتوجع بس حسيتها متمتعه من اهاتها طبعا ساعدني علي كده المرهم الي مالي خرمها كنت ابل صوابعي بريقي و ادخلها بقت تجري فيها و هي كانت مبسوطه شربنا كاسين كمان و هي بدأت تسكر و قامت رقصت بلدي و رقصت معاها و دخلنا علي غرفة النوم بس دخله مش رومانسيه كانت فيها شوية شرمطه و نامت علي السرير بشرمطه من الشرب نمت فوقها و قعدت ابوس فيها و احسس علي جسمها و هي تتلوي علي السرير قمت نازل علي كسها لحس و بعبصه في طيزها قمت منيمها علي وشها و قعدت ابعبصها في طيزها و العب في كسها قمت داهن زوبري و خرمها فازلين و قمت نايم فوقها و بدأت ادخل زوبري و هي تتوجع بس مستسلمه و متمتعه و زوبري بيجري في طيزها لغاية ما دخل كله و بقيت نايم فوقها و ماسك بزازها و هي اااه ااااه فضلت انيكها و اقولها حلو زوبري في طيزك تقولي حلو بس بيوجع اقولها وجع حلو تقولي قوي طبعا الشرب و المخدر الي في طيزها ساعدها المخدر خدر لي زوبري و بقيت مش حاسس بيه بس واقف فضلنا كده حوالي نصف ساعه و بعدها عدلتها علي ظهرها و نمت فوقها ادعك زوبري في كسها و اقولها كسك هايج تقولي مولع حبيبي اقولها و طيزك مبسوطه تقولي ايوه قلتلها كده فتحتك في طيزك و دخلت عليكي بجد الكلام ده هايجها بشكل غربب لاقيتها رفعت رجليها و مسكت زوبري و بتدخله في طيزها و تقولي نيكني حبيبي دخلته فيها قلتلها حاسه بإيه قالت حاسه انه جوه كسي يجنن حبيبي فضلت كده لغاية ما جابتهم و هي بتصرخ و بتحضني قوي طبعا انا ماجبتش بسبب المخدر نمت جنبها علي السرير نامت في حضني و هي بتنهج و بنحضن و نبوس بعض و خليتها تدخل الحمام تغسل طيزها بمياه دافيه و انا دخلت غسلت زوبري و خرجنا عملت كاسين ويسكي و قعدنا شربناهم و قعدنا نتكلم و نهزر و طلبنا الغدا و طبعا في الغدا برضه شرب النبيذ و الهزار و بدأت تتعود علي الشرب و بعد الغدا اخدت تجرب السجاير و شربت سجاير مع الخمور و بقينا طول اليوم لعب و نيك و بقيت اجيب لبني في طيزها و هي مستمتعه معايا جدا و قضينا يوم ممتع مع بعض زي اي عرسان و اتفقنا نعمل سهره حلوه ترقص لي و تدلعني فعلا في الليل رقصت لي و مع الشرب بقت تحكي حكايات لبنات اصحابها مع شباب و الخوازيق و الفضايح الي اتعملت لهم بسبب العلاقات دي لان الشباب عايز يتسلي و يفرج اصحابه انه صايع و تقارن علاقتنا بعلاقة اصحابها و انها في امان لاني مستحيل اقول لاحد عن علاقتنا دي و طبعا طول اليوم بتيجي ليها تليفونات من اهلها و تقول انها في الكورس او عند صاحبتها او في البيت اهو بتقول اي حاجه و لما يكلمها اصحابها تكلمهم علي انها في المصيف مع اهلها لكن كان فيه واحده صاحبتها بتكلمها كتير و الاحظ ان المكالمه بتطول شويه و كلها ضحك و كمان بتبعد عني و هي بتكلمها و احنا سهرانين سئلتها و قلت ليها كل بنت بتبقي ليها صاحبه بتثق فيها و بتحكي ليها ادق اسرارها انتي مين صحبتك كده سكتت شويه و قالت فعلا ليا صاحبه اسمها هبه من صغرنا مع بعض و ساكنه معانا هنا في العماره و كنا سوا من ابتدائي في المدرسه بس في كليه غير كليتي و دي اقرب واحده ليا سئلتها تعرف موضوعنا ؟ سكتت فقلتلها قولي قالت بصراحه ايوه قلتلها انتي مجنونه افرضي اتكلمت مع حد قالت ما تخافش قلتلها لأ اخاف طبعا افرضي حبت واحد و حكت له من غير ما تقول اسمك لكن هو فهم او حكت لاحد تاني و فضلت اقولها افرضي و افرضي ماحدش يضمن بكره لاحد و خصوصا في موضوع زي ده لو قالت انك ماشيه مع شاب اهون مليون مره من انها تقول انك اتجوزتيني و جيت قعدت معاي كام يوم ماحدش هايصدق انك بنت قعدت اكلمها لغاية ما بدأت تقلق فعلا و تقولي ايه الحل طيب سئلتها دي الي بتكلمك و تاخدي تليفونك و تكلميها بعيد عني ؟ قالت ايوه قلتلها هي عارفه اني هنا ؟ .. قالت ايوه .. قلتلها و طبعا بتحكي ليها الي حصل .. سكتت فأنا فهمت انها حكت ليها فسئلتها البنت دي ليها علاقات مع حد قالت لأ قلتلها يعني عمرها ما حبت حد ؟ قالت اصلها بتفكر مثلي قلت ليها يعني ايه ؟ .. قالت مش بتحب الشباب اصل احنا بنفكر زي بعض .. سكت افكر و لاقيتها بتقولي سكت ليه ؟ قلتلها بافكر ازاي نضمن سكوتها قالت ازاي ؟ قلتلها مافيش حل غير اننا نورطها معانا و بكده نضمن سكوتها قالت نورطها ازاي مش فاهمه... سئلتها عن اهلها قالت ابوها متوفي و اخواتها متجوزين كلهم في بيوتهم قلت حلو يبقي تطلبيها دلوقتي و تقولي ليها اني عرفت انها عارفه و انك عايزه تعرفينا ببعض و تخليها تطلع بكره تتغدي معانا و نتعرف ببعض و طبعا امها مش هاتقول لأ لو عارفه انك وحدك قالت امها عارفه و كانت عايزاني ابات عندهم الكام يوم دول و انا الي قلتلها خليني براحتي قلت تمام كلميها اخدت التليفون و خلت غرفه و قعدت تكلمها حوالي نصف ساعه و بعدها خرجت قعدت علي حجري و تبوسني و تقولي هاتطلع بكره و قعدنا نلعب و سخنا و دخلنا غرفة النوم و مع الي حصل و الشرب الكتير تحولت الي علاقه جنسيه بجد و بقت تقول نيكني دخل زوبرك في طيزي حاسه بيه في كسي و انا اقولها خدي و اتكيفي و هي تقول كيفني يا جوزي و تقول اااه و احححح و لاقيت نفسي باقلبها الي سفاله و هي اتجاوبت معايا و بقيت اقولها خدي في كسك يا هايجه تقولي انت الي مهيجني اقولها كسم طيزك الحلوه دي تقولي ملكك يا حبيبي زوبرك فيها يجنن اقولها تحبي تتناكي تقولي قوي اقولها النيك حلو تقولي يجنن و فضلنا نلعب و انيكها في طيزها و ادعك فيها و في كسها لغاية ما جيبناهم سوا و انا بنيكها في طيزها و نمنا في حضن بعض نتمتع بنشوتنا و نبوس بعض و نمنا في حضن بعض للصبح عريانين وو الصبح برضه استحمينا سوا و قعدنا نلعب زي امبارح و خرجنا فطرنا و قعنا نتكلم و سئالتني هانعمل ايه مع صاحبتها قلتلها هانشركها معانا الي حصل و اتعرف عليها و تقعد معانا و نفتح لها كل الابواب و نشوفها هي هاتمشي فيهم لغاية فين ؟ سئلت يعني ايه ؟ قلتلها نخليها تشرب معانا خمره و سجاير و نشوف بعدها ضحكت و قالت و كده هاتحرم منك طول ما هي هنا .. قلتلها و لا هانتحرم و لا حاجه انتي مراتي و هي عارفه قالت ماشي بس هاتنزل ازاي لامها و هي شاربه خمره قلتلها عندك حق بس لازم نعمل كده قالت هو انت عندك حق انا حسيت اني غلطانه اني قلتلها بعد ما فهمتني بس اخاف تنزل لامها سكرانه تفضحنا برضه قالت و هي نفسها تشرب و اول مره يعني هاتبقي منيله زي ما حصل معايا قلت ليه تشرب كاس بس و خلاص مش لازم تشرب كتير و نشربها نبيذ بس مع الغدا يبقي خفيف قالت ماشي طلعت صحبتها و انا كنت في غرفة النوم سيبتهم سوا شويه و خرجت سلمت عليها و هي علي وشها ابتسامة الفرحه و الخجل قعدنا و اتعرفنا و قعدت تهزر معانا و اتغدينا و عزمت عليها بالنبذ شربت معانا و انبسطنا و بعد الغدا عملت كاسين ويسكي ليا انا و شروق و هي ولعت سيجاره هبه قالت طب اعزمو عليا شروق قالت لها بلاش علشان امك لو شمت ريحتك هاتنفخك هبه قالت ما تخافيش قاتلها انا لا نخاف عليكي و علي شروق لانها لو شمت ريحتك هاتقول شربتي خمره او سجاير عند شيماء طبعا و نتفضح قالت ماشي و هي مقموصه كده شيماء قالت لها ايه رأيك تسهري معانا النهارده و تنزلي بعد ما امك تنام قالت ماشي هانزل اقولها و اشوفها لو عايزه حاجه و اطلع تاني بعد ما نزلت هبه سئلت شروق انتي كده الي عايزاها تقعد قالت ايوه اصل سئلتني سؤال قلقني قلت ليها سؤال ايه ؟ قالت سئلت اذا كنت لسه بنت و لا دخلت عليا فلما قلتلها اني لسه بنت ماصدقتش و خليتني احلف و حاسه انها برضه مش مصدقه قلت ليها و هاتخليها تصدق ازاي ؟ قالت ما اعرفش بس كده انا قلقانه بجد ..... نلتقي في الجزء القادم
كتير كنت باسمع عن علاقات عاطفيه او جنسيه بين شباب و كبار السن و كنت استغرب العلاقه دي جدا لغاية ما وقعت فيها و هاحكي لكم الي حصل .. انا اسمي خالد و لما وصلت لسن الخمسين كان الشباب بتقولي يا عمو و طبعا انا شايفهم اولادي لانهم من عمر اولادي فعلا و في يوم كنت قريب من منزل اختي اتصلت بيها اشوفهم موجودين و لا لأ اختي قالت لي تعالي احنا قاعدين روحت لاقيت فيه مظاهر عيد ميلاد و احنا متعودين ان اعياد الميلاد دي بنعملها للعيال مش لشباب في الجامعه فسئلتها قالت احمد ابني يا سيدي اصحابه في الجامعه عايزين يحتفلو بعيد ميلاده و طلب مبلغ كبير علشان يعزمهم و احنا في اجازه الصيف يعني سهره و فلوس كتير فقلنا له هاتهم هنا و هاتو كل الي نفسكم فيه من حلويات و اكل و حاجات ساقعه اوفر فعزمهم قلتلها مش كنتي تقولي قالت اقولك علي ايه ده عيد ميلاد لاصحابه مش لينا قعدت معاهم و كان احمد معاه ٢ اصحابه و اخوه بيجهزو لعيد الميلاد و الصدفه ان جوز اختي كان مسافر البلد علشان حالة وفاه حد من قرايبه المهم بدأ اصحابه تيجي و انا و اختي قعدنا في البلكونه علشان يبقو براحتهم و كان زملاءه ٤ شباب و ٦ بنات قعدو يهزرو و يضحكو و طفو الشمع و بعدها شغلو اغاني و فيه منهم رقص زي رقص الافراح بتاع الشباب و احنا قاعدين بنتفرج و نضحك و بدأو الشباب يشركونا معاهم في الهزار و الفرح ده بصراحه احنا كنا مبسوطين و خصوصا مافيش حاجه بتحصل غير عاديه بدأنا نندمج معاهم في الكلام و الهزار و القعده بقت كل واحد بيحكي موقف حصل في الجامعه او في اي مكان تاني المهم يضحك و انا و اختي قاعدين نضحك و نقول علي ايامنا ماكنش فيه الكلام ده لغاية ما بنت اسمها شروق بطلة قصتنا سئلت و قالت لي احكي لينا يا عمو انتو ايامكم كانت عامله ازاي قلتلها كان يغلبها الرومانسيه اكتر و ماكانش فيه موبايلات و لا نت و اغاني ام كلثوم و عبدالحليم و هاني شاكر و جيل الثمنينات و التسعينات من القرن الماضي و في وسط ما بنتكلم قامت اختي تكلم جوزها في الموبايل و تعمل شاي و بدأت البنات تسئل عن ايامنا و هي معجبه بيها و لكن الشباب كان بتتريق و البنات فرحانه بالرومانسيه الي كانت في جيلنا و قامت شروق سئلت سؤال و قالت هو صحيح يا عمو كان الشاب بيمشي تحت شباك حبيبته علشان يشوفها قلتلها ايوه لان كمان مش كل البيوت فيها تليفون قالت و انت عملت كده ابتسمت و قلتلها اكيد زي كل شباب جيلي علي ايامنا كان الحب بيهد الحيل و الواحد يفضل رايح جاي في الشارع بالساعه يمكن تبص من شباك او بلكونه علشان مافيش عندهم تليفون اكلمها و اقولها انا تحت و علشان اشاور ليها علشان نتقابل و لاقيت نفسي برجع براسي للخلف و اقول يااااااه ايام حلوه برجع براسي لاقيت البنات سرحانين و هيمانين في جو من الرومانسيه و بدأت الي تقول يا بخت البنات في زمانكم و الي تقول انا هاموت و حد يعمل معايا كده قلتلها و يعمل كده ليه ؟ برنة موبايل بملاليم يشوفك و تشوفيه و تتكلمو و انتو قاعدين في السرير انما احنا كان بيطلع عنينا و كانت هدايانا نعمل شريط كاسيت اغاني رومانسيه و نشتري دواوين شعر و برفانات و ورد هي دي هدايانا شروق الي سئلت السؤال كانت مستمتعه بالاجابه و ردي علي البنات و طبعا الشباب تتريق علي كلام البنات و تقولهم مين مجنون يعمل كده و فضلنا نتكلم عن ايام زمان و جت اختي و قعدنا نهزر و في وسط الهزار و القعده شروق طلبت انها تعرف الفيس بتاعي اديتها رقم تليفوني و قلتلها ابحثي بيه عملت بيه بحث ظهرت صفحتي و طلبت اضافه و انا قبلتها طبعا ده خلي بعضهم يعملو زيها طبعا فبهم الي عمل كده احراج و صفحتي طبعا صفحه عاديه فيها سياسه او كوره او حاجه مضحه عادي المهم قمت روحت و في حوالي الساعه ١٢ بالليل لاقيت رساله علي الماسنجر فتحتها لاقيتها اغنية بأمر الحب بتاعة عبدالحليم حافظ مرسله من شروق طبعا انا مش فاكر اصلا مين شروق فتحت صفحتها لاقيت صورتها افتكرتها قمت رديت عليه بابموشن ضحك طبعا انا قلت بنت بتهزر مع ابوها بعد كلامنا ردت قالت ازيك يا عمو قلتلها الحمد *** قالت حلوه الاغنيه دي بحبها قوي قلتلها مين مش بيحبها اتكلمنا دقائق في كلام مش فاكره بس كان تقريبا عن عيد الميلاد و بقت كل يوم تبعت لي علي الواتس او الماسنجر اغاني و تكلمني و انا كل كلامي انها زي بنتي و بدأت ازهق منها و ما بقتش ارد عليها او افتح رسائلها بعد يومين لاقيت اتصال من رقم مجهول رديت لاقيتها هي بتسلم عليا و بتسئلني ليه مش بافتح رسائلها و ارد عليها قلتلها ابدا مافيش بس باكون مشغول و بعدها انسي لاقيتها بتعاتبني اني متجاهلها و بطريقه لفتت انتباهي لانها كانها هاتعيط و بتتحايل عليا وعدتها اني هاهتم برسائلها و فعلا بقيت ارد عليها و بدأت تسئلني عن الحب و راي فيه و ايه الي بيعجبني في الستات ردودي كلها كانت طبيعيه و مختصره دايما لكن لا اكذب عليكم انا مع الوقت كنت باكون مبسوط بالكلام معاها و تليفوناتها و بقت تحكي لي كل حاجه عنها و عن اهلها و كل حاجه بتعملها و تاخد رأي في اي حاجه حتي بدأت تاخد رأي في هدومها و طبعا كانت بتهتم برضه تعرف عني كل حاجه و اصبح بينا يوميا حديث مطول علي الواتس كل ليله لاقيت نفسي مشدود ليها و اتعودت عليها جدا لغاية ما جه يوم طلبت اعزمها علي الغدا فوافقت طبعا لاني كنت عايز اشوفها لكن كنت عايز هي الي تطلب علشان فارق السن طبعا يخليني مستحيل اطلب حاجه زي دي و فعلا حددنا موعد و عديت عليها روحنا مطعم اتغدينا فيه و كنا بنهزر و نضحك و هي فرحانه قوي و حطت ايديها في ايدي و احنا نازلين من العربيه و داخلين المطعم طبعا شكلنا اب و ابنته المهم اتغدينا و بعد الغدا قلت ليها تعالي نتمشي شويه بالعربيه و اوصلك قالت انت مستعجل ؟ قلتلها علشانك قالت لا عادي انا قايله لهم هاخرج مع اصحابي و الطبيعي بنتأخر شويه و احنا في الصيف قلتلها خلاص تحبي تروحي فين ؟ سئلتني زمان لما كنت بتخرج مع حبيبتك كنت بتروحو فين ؟ ضحكت و قلتلها لو هانقعد قعده عاطفيه بنقعد في اي مكان علي الكورنيش دي كان اخرنا نمسك ايد بعض لكن لو هانقعد قعده رومانسيه شويه كنا نطلع المقطم دي ممكن حضن او بوسه .. طبعا انا باحكي و بضحك و هي بتضحك معايا قالت خلاص تعالي نروح المقطم قلتلها ده كان زمان انا دلوقتي ما اعرفش شكله ايه قالت مش مشكله اهو نروح تستعيد ذكرياتك قلتلها ماشي و احنا في الطريق قالت لي ممكن اطلب منك طلب قلتلها اطلبي قالت ممكن لما اكون معاك بلاش اقولك يا عمو قلتلها امال عايزه تقوليلي ايه ؟ قالت اقولك يا خالد اتفاجأت من طلبها لثواني و بعدها وافقت لاقيتها فرحت قوي و حضنت ذراعي الي ناحيتها في العربيه وصلنا المقطم كان وقت الغروب لاننا كنا كمان في التوقيت الصيفي و لاقيت مافيش حاجه اتغيرت فيه و قعدت افتكر زمان و احنا واقفين علي الكورنيش المقطم و هي حاضنه ذراعي و بشاور ليها و اقولها كنا بنقعد هناك او هناك و بحكي ليها انه كان كله حبيبه قاعدين قربب من بعض و كله بيبوس و يحضن و طبعا باحكي و انا باضحك و اتذكر ايام الشباب و اقولها ايام حلوه .. قالت نفسك ترجع تاني ؟ قلتلها طبعا بس ازاي عندك آلة زمن ؟ و بنضحك قالت لأ ترجع تحب تاني و تتحب و تخرج مع حبيبتك قلتلها ما انا بحب مراتي قالت انا اقصد تعيش قصة حب من ايام زمان ابتسمت و قلتلها حتي لو حبيت اعيش زي ايام زمان مش هاينفع قالت ليه ؟ قلتلها زمان كنت شاب و مشاعري مختلفه عن دلوقتي قالت ازاي ؟ قلتلها زمان كان اقصي امنيتي من الي بحبها اني احضنها و ابوسها لكن دلوقتي هاتبقي امنيتي منها اكتر من كده و المشاعر هاتكون انضج من و انا شاب و حاجات كتير كنت مش بافكر فيها و انا شاب لاقيتها بتقولي طب ماهو شباب النهارده مافيش حاجه شاغلاهم غير النت و شعرهم و شكلهم و كل كلامهم هايف قلتلها لان ده سنهم و لازم يعيشوه و بكره ينضجو قالت انا مش بحبهم انا بحب الراجل الناضج الي اقف امامه احترمه في كل حاجه و يكون حنين عليا و يعاملني برومانسيه قلتلها انتي كده عايزه واحد في سن ابوكي قالت عدد السنين بالنسبه لي نضوج و خبرات قلتلها ماهو فيه رجاله كبيره و طيبين و غلابه يعني مش شرط السن يبقي خبره قوي قالت خالد اقولك حاجه ؟ قلتلها قولي .. قالت انا بحبك قلتها زي والدك طبعا قالت لأ ... بصراحه انا كنت فرحان و في نفس الوقت مكسوف و متلخبط و مش عارف اقولها ايه قلتلها لأ ازاي ؟ انا من سن ابوكي قالت بس بحبك قلتلها ازاي ؟ و اخدتها و قعدنا في العربيه و انا ساكت مش عارف اقولها ايه ؟ و هي عماله تقولي رد عليا ساكت ليه ؟ قلتلها بصي انتي عارفه ازاي تفرقي بين حبك ليا اذا كان حب ابوي و لا عاطفي ؟ قالت ازاي ؟ قلتلها هاقولك بس اوعي تردي عليا دلوقتي و توعديني نروح و تفكري و تردي عليا بكره قالت اوعدك قلت ليها روحي البيت و تخيليني نايم جنبك في السرير لو حسيتي انك مكسوفه يبقي ده حب ابوي لكن لو حسيتي انك عايزه تنامي في حضني و تبوسيني و كده يبقي ده حب عاطفي سكتت قلتلها زي ما اتفقنا روحي و راجعي نفسك هاتلاقي انك بتحبيني كأب قالت ماشي اخدتها و وصلتها و طبعا طول الطريق بنتكلم عن اعجابها بيا و انا مستغرب لاني كمان مش جان يعني انا واحد عادي و شعري مليان ابيض و بنت زي القمر كده تقولي بحبك و اخرة الحب ده ايه ؟ المهم روحت و دماغي بيلف في الموضوع كله بس مبسوط من جوايا بصراحه ..... نلتقي في الجزء الثاني اتمني تعجبكم
الجزء الثاني ....
بعد مقابلتي لشروق و رجوعي البيت و انا ملخبط و بقدر ااسعاده الي جوايا بقدر ان عقلي رافض الي بيحصل و كان فيه خناقه داخلي استمرت الي ان وصلتني رساله منها بتقولي انها بتحبني بجد مش حب ابوي و حاولت مناقشتها في الاحساس ده لكن كانت دائما تؤكد انه حب عاطفي و استمرينا كده يومين مكالمات و رسائل حب منها و انا مع الوقت لاقيت نفسي اتجاوب معاها زي المراهقين و طبعا بقينا عايزين نشوف بعض لكن كان عندي مشكله ان ممكن حد يشوفنا سوا و بقيت انا الي خايف حد يشوفنا و كنت اقابلها نلف بالعربيه شويه و طبعا بنبقي ماسكين ايد بعض و ممكن حضن و بوسه من الخد و طبعا دي لو حد شافها هايقول بنت بتبوس ابوها او خالها او عمها عادي بس كنت باحس منها انها عايزه اكتر من كده و بصراحه انا كمان بقيت عايز اكتر لغاية ماجت لي فكره اني اعرض عليها نتقابل في مكان مقفول و فكرت في شقة اخويا الي مسافر الخليج مع زوجته و اولاده و معايا نسخه احتياطي من مفتاح الشقه لاي ظروف كانت مشكلتي ازاي اقول لشروق الموضوع ده مع اني متأكد انها هاتوافق بس بدور علي طريقه كويسه اعرض عليها الفكره فانتظرت لما طلبت تشوفني قلتلها و هانقعد نلف بالعربيه برضه و ابقي مركز في الطريق و الناس و مش مركز معاكي انا نفسي اقعد معاكي مايكونش فيه حاجه تشغلني عنك قالت انا كمان نفسي بس فين ؟ قلتلها لو مافيش عندك مانع طبعا و بتثقي فيا ممكن نروح بيت اخويا هو في الخليج و معايا مفتاح شقته سكتت ثواني و قالت اوكيه ... قلتلها لو مش عايزه مش هازعل طبعا قالت لا موافقه لانك مهما حصل مش هاتعمل حاجه تؤذيني لانك هاتخاف علي نفسك و سمعتك فهتحافظ عليا جدا قلتلها طبعا قالت اوكيه اتفقنا علي يوم نتقابل و نروح قبلها بيوم روحت شوفت الشقه و جيبت فيها شوية حاجات و فعلا اتقابلنا و روحنا و احنا رايحين انا كان قلبي بيدق قوي و هي كانت باين عليها القلق و طول الطريق كلامنا قليل جدا لغاية ما وصلنا و دخلت و هي مكسوفه قعدنا عادي و انا قمت اجيب ليها حاجه تشربها و لان المطبخ مفتوح علي الرسيبشن قعدت تتكلم معايا و نتكلم عن الشقه و اخويا و قلتلها اتفرجي عليها و لفت الشقه تتفرج عليها و احنا بنتكلم طبعا ده فك الموضوع شويه فقلت ليها مش هنا احسن قالت ايوه قلتلها في الشارع بحس مليون عين بتبص علينا حته مسكت ايدك مش عارف امسكها و قمت ماسك ايديها و قمت بايس ايديها بوسه رومانسيه بتاعة الافلام العربي القديمه مع نظرات في العين و لاقبت نفسي بقولها بحبك قالت لي و انا كمان يا حبيبي و قامت مرميه في حضني قوي و بوستها من راسها و حسست بحنيه علي خدودها لغاية ما نامت بخدها علي ايدي قمت عادل وشها و بقت عيني في عينها و صمت لغاية ما قربت شفايفنا لبعض و غمضت عنيها و بوسنا بعض بوسه كلها رومانسيه و حب و كلام لبعض عن الحب و بقينا بنرقص في حضن بعض بدون موسيقي و كان جو رومانسي رائع كله كلام حب و احضان و بوس و رقص هادي و شغلنا اغنية بأمر الحب لعبدالحليم حافظ و قعدت في حضني و احنا بنسمعها و نبوس بعض و نحضن بعض و نرقص سوا عليها و الوقت اخدنا و صحينا علي تليفون من امها علشان اتأخرت اخدتها و وصلتها و خليتها تقعد ورا كأني اوبر علشان اعرف اوصلها لغاية باب بيتها و طول الطريق قاعدين نحب و نهزر سوا زي اي حبيبين روحتها و انا روحت و في الليل كالعاده كلام علي الواتس و تليفونات و كنا مستعجلين نتقابل تاني فحددنا مقابله بعدها بيومين و اتفقنا نقضي يوم سوا و انها هاتقول عيد ميلاد واحده زميلتها و هاتروح ليها من بدري علشان يجهزو لعيد الميلاد فعلا اتقابلنا حوالي ١١ ظهرا و اخدتها و روحنا علي هناك و المره دي اول ما دخلنا الشقه اترمينا في حضن بعض و بوسنا بعض بس البوسه المره دي كانت فيها لهفه و شوق وصلتها الي بوسه جنسيه و بقينا نلعب في لسان بعض و انا اتجرأت و مسكت بزازها و دخلنا قعدنا فقلت ليها انا هادخل اشوف حاجه من دولاب اخويا البسها ما دمنا قاعدين لبليل و اقعد براحتي قالت ماشي قلتلها اشوفلك حاجه عن مراته هي في جسمك كده تقرببا سكتت ثواني و قالت ماشي دخلت لاقيت شورت و تيشرت موجودين و فتحت دولاب زوجته لاقيت عبايه طبعا دي هدوم قديمه سايبينها غيرت و خرجت و قلت ليها فيه عبايه علي السرير شوفيها او شوفي في الدولاب هو اصلا فاضي ما فيش فيه غير هدوم قديمه عندهم بس اهي تقضي الغرض طبعا انا باتكلم و باضحك و هي ترد بضحك تقول كويس اهو لاقينا حاجه دخلت و خرجت لابسه العبايه و قعدنا نهزر و طلبنا غدا و طبعا كلام و هزار و دلع و احضان و بوس و كلام حب و بعد الغدا شغلنا موسيقي نرقص في حضن بعض و نبوس بعض بحب و رومانسيه و بقيت احسس علي جسمها و فجأه قالت لي تتجوزني ؟ كان سؤالها مفاجئ ليا و بطلنا رقص و قعدنا قلت ليها اتجوزك ازاي و فارق السن ده ؟ قالت عادي نتجوز في السر انا اسمع ان بنات كتير عامله كده قلتلها فهميني اكتر قالت نتجوز عرفي قلت ليها يا سلام بالسهوله دي ؟ هو انتي فاكره الجواز ورقه ؟ قالت عارفه و ممكن نتجوز و افضل بنت زي ما انا انا عايزه اقعد معاك و احس انك جوزي نفسي اعيش الاحساس ده قوي ... بدأت الفكره تلمع في دماغي .... فقلت ليها ماهو احنا قاعدين في حضن بعض لاقيتها اتكسفت و زعلت و قالت خلاص انا اسفه قربت منها و مسكت ايديها و قلتلها انا نفسي نتجوز لاني بحبك لكن انا خايف عليكي قالت من ايه ؟ انا مش خايفه منك انا عارفه انك هتحافظ عليا و مش هاتعمل حاجه تؤذيني فيها قلتلها انتي بنت و مهما حصل هاتفضلي بنت .. اتفقنا ؟ قالت طبعا و انا واثقه انك هاتخاف عليا قلتلها خلاص قمت قالب الموضوع هزار و قلت ليها طب يناسبك نتجوز امتي يا عروسه قالت مش عارفه قلت ليها اعتقد ده جواز يبقي لازم نعمل فرح حتي بينا كده قالت نفسي في فرح بجد قلتلها مش هاتتكسغي انك متجوزه واحد قد ابوكي امام الناس قالت لا بالعكس قلت ليها طب هانعمل ايه ؟ قالت مش عارفه قلت ليها لو ينفع تباتي معايا يوم تبقي حلوه قوي قالت ازاي دي و فكرت كده و قالت سيبني افكر فيا و قضينا يومنا حب و هزار و اقولها هاتلبسي لجوزك ايه في ليلة الدخله تقولي هاننزل نشتري كل حاجه سوا و نتكلم عن ترتيبات الفرح و اقولها نقضي ليله علي ضوء الشموع و نشرب شمبانيا زي الافلام القديمه و هي تفرح و تقولي نفسي ... عرفت انها مجنونه بالرومانسيه .... خلص اليوم و روحنا و كالعاده الواتس و التليفونات كل يوم و اتقابلنا مرتين بس في العربيه علشان ماكانش فيه وقت نروح شقة اخويا و كنت عارف انها مسافره للمصيف بعد اسبوع و كان عندها قبل السفر بيومين امتحان كورس كانت بتاخده و كنا هانتقابل في شقة اخويا بعد الامتحان و لاقيتها بتتصل بيا و تقولي ان عندها مفاجأه ليا و المفاجأه هي انها قالت لاهلها ان امتحان الكورس تأجل اسبوع و ده معناه انها مش هاتسافر معاهم و هاتقعد ٤ ايام وحدها بحجة الامتحان و تبقي تحصلهم و ان الموضوع دخل علي اهلها و انها هاتقضي معايا ٤ ايام طبعا فرحت و في يوم امتحان الكورس الحقيقي اتقابلنا بعد الامتحان و نزلنا اشترينا بيجامه ليا و هي اشترت قميص نوم ابيض و شموع ملونه و شامبانيا و ويسكي و نبيذ و اخدتهم وديتهم شقة اخويا لغاية ما يوم سفر اهلها عديت عليها الظهر نزلت اخدت مني الحاجه و اتفقنا اجيلها بالليل الساعه ٨ و اقضي معاها ٤ ايام و انا قلت لاسرتي مسافر كام يوم و اخدت ملابس و غيارات و روحت اشتريت ورد و هديه عباره عن محبس دهب و روحت ليها دخلت كانت لابسه بيجامه عاديه و لاقيتها مجهزه سفره رومانسيه و شموع و قالت لي نطلب عشا فعلا طلبت عشاء مشويات و دخلت اخدت دش و غيرت لبست البيجامه الجديده و هي كانت بغرفة النوم بتغير و انا جهزت الاكل و شوكه و سكينه و كه و فتحت زجاجة النبيذ و حطيت لكل واحد شويه في كاسه و ولعت الشموع و حطيت ورد و شغلت موسيقي هاديه و شويه و خرجت لابسه قميص نوم ابيض علي جسمها يجنن و حاطه ميكاب كأنها عروسه فعلا اول ما شوفتها روحت عليها مسكت ايديها و بوستها برومانسيه و قلت ليها زوجيني نفسك قالت زوجتك نفسي قلتلها دلوقتي انتي مراتي و بوستها من راسها و اخدتها قعدتها و قلتلها ده اول عشا مع بعض و احنا زوجين طبعا كنا بناكل و نأكل بعض و احنا مبسوطين جدا و نشرب و بعدها قمنا رقصنا في حضن بعض و فتحت زجاجة ااشامبانيا و شربنا كاس مع بعض و احتا بنبص لبعض و فرحانين بالجو ده و بعدها اخدتها في حضني و بوستها و دخلنا علي غرفة النوم بوسنا بعض و نزلت نامت علي السرير و انا بابوسها و العب في بزازها و نزلت بإيدي علي كسها العب فيه قالت انا هاسيبلك نفسي كزوج لكن خليني افضل بنت لو بتحبني قلتلها اوعدك هاتفضلي بنت قامت سايباني اعمل الي عايزه و هي متجاوبه معايا جدا و بتتمتع بالحب معايا و بدأت اطلع بزازها ارضع فيهم و هي ضايعه معايا و رفعت قميص النوم و نزلت علي كسها قلعتها الاندر الحس كسها لاقيته بيلمع و واضح انها منضفه نفسها النهارده و كسها غرقان عسل و قعدت الحس فيه و هي ااه ااه احححح حلو يا حبيبي بحبك قوي بحبك اااه قمت قالع هدومي و انا بالحس كسها و قمت نايم فوقها و قعدت ادعك زوبري في كسها و هي فتحت رجليها و رفعتهم و انا نازل دعك و بوس فيها و هي تحتي بتحضني و تحسس علي جسمي و انا اقولها انتي مراتي حبيبتي و هي تقولي انت جوزي و حبيبي و حياتي و تقول اااه ايوه يا حبيبي جامد اااااه و صرخت و هي بتجبب لغاية ما جابت شهوتها و انا كمان جيبت بعدها علي بطنها و مسحت لبني من علي بطنها و نمنا في حضن بعض نبوس بعض و نقول كلام حب و نهزر و نفرح بجوازنا و نتكلم و شربنا تاني شامبانيا و احنا بنتكلم و هي كانت فرحانه قووووي بالجو ده و كأنها عايشه في فيلم رومانسي قديم و متمتعه بيه و انا كمان كنت مبسوط و سئلتها عن حبها ليا قالت ان كل البنات بتحب الكبار بس تتجوز واحد صغير لان لما بنقعد نتكلم كبنات بيبقي كلامنا عن الكبار باعجاب و نتريق علي الشباب و ان الكبار عقل و احترام و وقار و حنيه و رومانسيه عكس الشباب و انا بحبك قوي و عملنا واحد تاني بس المره دي بدأت بمص زوبري و كان فيه جنس اكتر من الرومانسيه و بدأت ابعبصها في طيزها و طبعا كانت بتتوجع لو حاولت ادخل صباعي في طيزها و تقولي بيوجع و لعبنا مع بعض كتير المره دي لغاية ما جيبناهم تاني و نمنا في حضن بعض ملط بس متغطيين بغطاء خفيف و الصبح دخلنا نستحمي سوا و كنا في قمة السعاده ... نلتقي في الجزء القادم .. اتمني تعجبكم و في انتظار رأيكم
الجزء الثالث ...
بعد قضاء ليله جميله مع شروق و كنا عريس و عروسه كنا مقررين اننا مش هانخرج من البيت الايام الي هانقضيها سوا زي اي عرسان و كل حاجه نطلبها دليفري في صباح يوم جوازنا دخلنا استحمينا سوا و طبعا الدلع و البوس و اللعب شغال و احنا بنستحمي لدرجه اننا قعدنا حوالي ساعه نستحمي و بقيت احضنها من ظهرها و ارشق زوبري في طيزها و العب في بزازها و كسها كنا بنلعب و مبسوطين مش عايزين نجيب شهوتنا عايزين نفضل هايجين كده علي بعض و نتمتع و احنا بزنق زوبري في طيزها قلتلها طيزك حلوه قوي قالت و انت بتاعك حلو قوي قلتلها بهزار اسمه زوبر و مسكت كسها و قلتلها ده اسمه كس ضحكت بكسوف فقلت ليها مافيش ست بتتكسف من جوزها و انتي حبيبتي و مراتي و صحبتي و عشقتي و كل حاجه قالت و انت حبيبي زنقت زوبري في طيزها قالت اي قلتلها بيوجع قالت ايوه يا حبيبي قلتلها نفسي ادخله فيها قالت بس بيوجع قلت مادمت مش هافتح الكس ده يبقي افتح الطيز الحلوه دي و يبقي فتحت حاجه ضحكنا و قالت بس هايوجع قلتلها كسك هايوجعك برضه لما يتفتح و انا هاخليكي تتوجعي بس بمتعه قالت انا بحبك و انت جوزي و قعدنا نلعب و بدأت ابعبصها في طيزها و انا بالعب في كسها و بقت متجاوبه معايا لغايه ما دخل صباع و الي ساعدني علبة فازلين لاقيتها في الحمام خلصنا و خرجنا نفطر و كانت لابسه قميص بيتي خفيف مافيش تحته حاجه و بعد الفطار سئلتها عن رقم صيديله قريب منها و طلبت منها مرهم مخدر قوي و لما جابه قمت حاطط منه في طيزها و دخلته جوه طيزها بصباعي طبعا ده حصل لاننا طول الوقت بنلعب مع بعض حتي و احنا كنا بنفطر كنا بنبوس بعض و نأكل بعض كنا عايشين شهر عسل قصير فكنا عايزين نتمتع بكل لحظه فيه بعد ما حطيت المرهم طبعا استنيت يعمل مفعوله و سيبته حوالي ساعه و طبعا كنا مستمتعين بوقتنا و عملت كاسين ويسكي شربناهم سوا و احنا بنلعب و نهزر و كانت تمص لي زوبري و انا الحس كسها و ادخل صباعي في طيزها لغاية ما بقت مافيش اي وجع قمت مدخل صباع تاني لاقيتها بتتوجع بس حسيتها متمتعه من اهاتها طبعا ساعدني علي كده المرهم الي مالي خرمها كنت ابل صوابعي بريقي و ادخلها بقت تجري فيها و هي كانت مبسوطه شربنا كاسين كمان و هي بدأت تسكر و قامت رقصت بلدي و رقصت معاها و دخلنا علي غرفة النوم بس دخله مش رومانسيه كانت فيها شوية شرمطه و نامت علي السرير بشرمطه من الشرب نمت فوقها و قعدت ابوس فيها و احسس علي جسمها و هي تتلوي علي السرير قمت نازل علي كسها لحس و بعبصه في طيزها قمت منيمها علي وشها و قعدت ابعبصها في طيزها و العب في كسها قمت داهن زوبري و خرمها فازلين و قمت نايم فوقها و بدأت ادخل زوبري و هي تتوجع بس مستسلمه و متمتعه و زوبري بيجري في طيزها لغاية ما دخل كله و بقيت نايم فوقها و ماسك بزازها و هي اااه ااااه فضلت انيكها و اقولها حلو زوبري في طيزك تقولي حلو بس بيوجع اقولها وجع حلو تقولي قوي طبعا الشرب و المخدر الي في طيزها ساعدها المخدر خدر لي زوبري و بقيت مش حاسس بيه بس واقف فضلنا كده حوالي نصف ساعه و بعدها عدلتها علي ظهرها و نمت فوقها ادعك زوبري في كسها و اقولها كسك هايج تقولي مولع حبيبي اقولها و طيزك مبسوطه تقولي ايوه قلتلها كده فتحتك في طيزك و دخلت عليكي بجد الكلام ده هايجها بشكل غربب لاقيتها رفعت رجليها و مسكت زوبري و بتدخله في طيزها و تقولي نيكني حبيبي دخلته فيها قلتلها حاسه بإيه قالت حاسه انه جوه كسي يجنن حبيبي فضلت كده لغاية ما جابتهم و هي بتصرخ و بتحضني قوي طبعا انا ماجبتش بسبب المخدر نمت جنبها علي السرير نامت في حضني و هي بتنهج و بنحضن و نبوس بعض و خليتها تدخل الحمام تغسل طيزها بمياه دافيه و انا دخلت غسلت زوبري و خرجنا عملت كاسين ويسكي و قعدنا شربناهم و قعدنا نتكلم و نهزر و طلبنا الغدا و طبعا في الغدا برضه شرب النبيذ و الهزار و بدأت تتعود علي الشرب و بعد الغدا اخدت تجرب السجاير و شربت سجاير مع الخمور و بقينا طول اليوم لعب و نيك و بقيت اجيب لبني في طيزها و هي مستمتعه معايا جدا و قضينا يوم ممتع مع بعض زي اي عرسان و اتفقنا نعمل سهره حلوه ترقص لي و تدلعني فعلا في الليل رقصت لي و مع الشرب بقت تحكي حكايات لبنات اصحابها مع شباب و الخوازيق و الفضايح الي اتعملت لهم بسبب العلاقات دي لان الشباب عايز يتسلي و يفرج اصحابه انه صايع و تقارن علاقتنا بعلاقة اصحابها و انها في امان لاني مستحيل اقول لاحد عن علاقتنا دي و طبعا طول اليوم بتيجي ليها تليفونات من اهلها و تقول انها في الكورس او عند صاحبتها او في البيت اهو بتقول اي حاجه و لما يكلمها اصحابها تكلمهم علي انها في المصيف مع اهلها لكن كان فيه واحده صاحبتها بتكلمها كتير و الاحظ ان المكالمه بتطول شويه و كلها ضحك و كمان بتبعد عني و هي بتكلمها و احنا سهرانين سئلتها و قلت ليها كل بنت بتبقي ليها صاحبه بتثق فيها و بتحكي ليها ادق اسرارها انتي مين صحبتك كده سكتت شويه و قالت فعلا ليا صاحبه اسمها هبه من صغرنا مع بعض و ساكنه معانا هنا في العماره و كنا سوا من ابتدائي في المدرسه بس في كليه غير كليتي و دي اقرب واحده ليا سئلتها تعرف موضوعنا ؟ سكتت فقلتلها قولي قالت بصراحه ايوه قلتلها انتي مجنونه افرضي اتكلمت مع حد قالت ما تخافش قلتلها لأ اخاف طبعا افرضي حبت واحد و حكت له من غير ما تقول اسمك لكن هو فهم او حكت لاحد تاني و فضلت اقولها افرضي و افرضي ماحدش يضمن بكره لاحد و خصوصا في موضوع زي ده لو قالت انك ماشيه مع شاب اهون مليون مره من انها تقول انك اتجوزتيني و جيت قعدت معاي كام يوم ماحدش هايصدق انك بنت قعدت اكلمها لغاية ما بدأت تقلق فعلا و تقولي ايه الحل طيب سئلتها دي الي بتكلمك و تاخدي تليفونك و تكلميها بعيد عني ؟ قالت ايوه قلتلها هي عارفه اني هنا ؟ .. قالت ايوه .. قلتلها و طبعا بتحكي ليها الي حصل .. سكتت فأنا فهمت انها حكت ليها فسئلتها البنت دي ليها علاقات مع حد قالت لأ قلتلها يعني عمرها ما حبت حد ؟ قالت اصلها بتفكر مثلي قلت ليها يعني ايه ؟ .. قالت مش بتحب الشباب اصل احنا بنفكر زي بعض .. سكت افكر و لاقيتها بتقولي سكت ليه ؟ قلتلها بافكر ازاي نضمن سكوتها قالت ازاي ؟ قلتلها مافيش حل غير اننا نورطها معانا و بكده نضمن سكوتها قالت نورطها ازاي مش فاهمه... سئلتها عن اهلها قالت ابوها متوفي و اخواتها متجوزين كلهم في بيوتهم قلت حلو يبقي تطلبيها دلوقتي و تقولي ليها اني عرفت انها عارفه و انك عايزه تعرفينا ببعض و تخليها تطلع بكره تتغدي معانا و نتعرف ببعض و طبعا امها مش هاتقول لأ لو عارفه انك وحدك قالت امها عارفه و كانت عايزاني ابات عندهم الكام يوم دول و انا الي قلتلها خليني براحتي قلت تمام كلميها اخدت التليفون و خلت غرفه و قعدت تكلمها حوالي نصف ساعه و بعدها خرجت قعدت علي حجري و تبوسني و تقولي هاتطلع بكره و قعدنا نلعب و سخنا و دخلنا غرفة النوم و مع الي حصل و الشرب الكتير تحولت الي علاقه جنسيه بجد و بقت تقول نيكني دخل زوبرك في طيزي حاسه بيه في كسي و انا اقولها خدي و اتكيفي و هي تقول كيفني يا جوزي و تقول اااه و احححح و لاقيت نفسي باقلبها الي سفاله و هي اتجاوبت معايا و بقيت اقولها خدي في كسك يا هايجه تقولي انت الي مهيجني اقولها كسم طيزك الحلوه دي تقولي ملكك يا حبيبي زوبرك فيها يجنن اقولها تحبي تتناكي تقولي قوي اقولها النيك حلو تقولي يجنن و فضلنا نلعب و انيكها في طيزها و ادعك فيها و في كسها لغاية ما جيبناهم سوا و انا بنيكها في طيزها و نمنا في حضن بعض نتمتع بنشوتنا و نبوس بعض و نمنا في حضن بعض للصبح عريانين وو الصبح برضه استحمينا سوا و قعدنا نلعب زي امبارح و خرجنا فطرنا و قعنا نتكلم و سئالتني هانعمل ايه مع صاحبتها قلتلها هانشركها معانا الي حصل و اتعرف عليها و تقعد معانا و نفتح لها كل الابواب و نشوفها هي هاتمشي فيهم لغاية فين ؟ سئلت يعني ايه ؟ قلتلها نخليها تشرب معانا خمره و سجاير و نشوف بعدها ضحكت و قالت و كده هاتحرم منك طول ما هي هنا .. قلتلها و لا هانتحرم و لا حاجه انتي مراتي و هي عارفه قالت ماشي بس هاتنزل ازاي لامها و هي شاربه خمره قلتلها عندك حق بس لازم نعمل كده قالت هو انت عندك حق انا حسيت اني غلطانه اني قلتلها بعد ما فهمتني بس اخاف تنزل لامها سكرانه تفضحنا برضه قالت و هي نفسها تشرب و اول مره يعني هاتبقي منيله زي ما حصل معايا قلت ليه تشرب كاس بس و خلاص مش لازم تشرب كتير و نشربها نبيذ بس مع الغدا يبقي خفيف قالت ماشي طلعت صحبتها و انا كنت في غرفة النوم سيبتهم سوا شويه و خرجت سلمت عليها و هي علي وشها ابتسامة الفرحه و الخجل قعدنا و اتعرفنا و قعدت تهزر معانا و اتغدينا و عزمت عليها بالنبذ شربت معانا و انبسطنا و بعد الغدا عملت كاسين ويسكي ليا انا و شروق و هي ولعت سيجاره هبه قالت طب اعزمو عليا شروق قالت لها بلاش علشان امك لو شمت ريحتك هاتنفخك هبه قالت ما تخافيش قاتلها انا لا نخاف عليكي و علي شروق لانها لو شمت ريحتك هاتقول شربتي خمره او سجاير عند شيماء طبعا و نتفضح قالت ماشي و هي مقموصه كده شيماء قالت لها ايه رأيك تسهري معانا النهارده و تنزلي بعد ما امك تنام قالت ماشي هانزل اقولها و اشوفها لو عايزه حاجه و اطلع تاني بعد ما نزلت هبه سئلت شروق انتي كده الي عايزاها تقعد قالت ايوه اصل سئلتني سؤال قلقني قلت ليها سؤال ايه ؟ قالت سئلت اذا كنت لسه بنت و لا دخلت عليا فلما قلتلها اني لسه بنت ماصدقتش و خليتني احلف و حاسه انها برضه مش مصدقه قلت ليها و هاتخليها تصدق ازاي ؟ قالت ما اعرفش بس كده انا قلقانه بجد ..... نلتقي في الجزء القادم