𝙷𝚄𝙻𝙺 𝙼𝙸𝙻𝙵𝙰𝚃
HULK MILFAT THE LEGND OF KILLER
مستر ميلفاوي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
ميلفاوي متميز
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
مترجم قصص
ناقد قصصي
𝔱𝓗ⓔ β𝐋𝓪℃Ҝ Ã𝓓𝔞Mˢ
في أحد الأيام طلب مني والدي إحضار بعض الحلويات وذلك لأن بعضالأصدقاء
سيأتونلعندنا فتذمرت وخرجت متضايقاً وذلك لأني لا أحب أن يأتي هؤلاءالأشخاص
لعندناوقد يستغرب من يقرأ قصتي عن سبب تضايقي منهم والسبب هو أنه توجد
عندهم فتاةيبلغ عمرها حوالي العشرون عاماً تدعى هالة وهي لا أقول جميلة
بلربما لو قلتذلك لظلمتها لقد كانت تملك طولاً رائعاً فعلاً لم أشاهده على
أيفتاة وتملكجسماً متناسقاً ينتصب زب اي شاب عندما يراه وكانت تمتلك
أيضاً شعراًلا أقولأشقر بل ذهبي حتى أنه ظلم لشعرها لو شبهناه بالذهب
المهم كانت عندماتأتي معأهلها نجلس ونتحدث ونضحك وكل شيء ولكني أكون
أعتصر من الداخل فكم أتمنىأن أهجمعليها وأقبلها وأمص شفتيها وألمس
فخذيها وألحس كسها ووووووو ........ الكثيركنت أتمناه ولكني وكعادتي
أخاف من الصد وكانت كثيراً ما تلاحظ انتصاب زبيعندمشاهدتها وكانت لا تبدي
أي اهتمام بعد ذلك كنت دائماً وبعد أن يذهبوا منعندناأذهب لغرفتي وأخرج
زبي وأبدأ بمداعبته وأنا أتخيل نفسي مع هالة أمارسالجنسوأقبلها
وأنيكها حتى يأتي ظهري وأقذف المني
بعد خروجي من البيتوبعد أنركبت سيارتي وبدأت عيناي تسبحان هنا وهناك
تسترقان النظر على الفتياتالجميلاتوهن يسرن في الطرقات لفت انتباهي
فتاتين الأولى تلبس بنطلون جينزوبلوزةوالأخرى تلبس تنورة قصيرة إلى ما
فوق ركبتيها حيث يظهر جزء من فخذيهاوترتديبلوزة بلا أكمام وكان شعرها
الكستنائي الطويل منساب حتى أعلى طيزها بقليلالمهمتنهدت وقلت في نفسي
متى سأمتع نفسي مع فتاة ما ؟؟؟؟
توقفت بجانبالمحلودخلت وطلبت الحلويات وبينما أنا أقف في المحل أنتظر
تجهيز طلبي دخلتالفتاتينالذي قد شاهتمها قبل قليل إلى نفس المحل
وطلبتا قطعتين من الكاتو فبدأتأسترقالنظر إلى فخذي الفتاة وبينما أنا
كذلك انتبهت الفتاة لي فهمست لصديقتهابصوتمنخفض فأدارت صديقتها رأسها
وارتسمت على شفتيها ضحكة خفيفة وبدأتا تتهامسانعليكما هو ظاهر
بعد أن استلمت طلبي ذهبت إلى سياراتي وانتظرت حتى خرجتالفتاتينمن
المحل وبدأت أسير بسيارتي خلفها ببطئ وهما تلتفان بين الحين والآخرلي
وبعد برهة توقفت وفتحت النافذة وقلت لهما : إلى إين طريقكما ؟؟؟ إن
رغبتماسوف أقوم بتوصليكما إلى أي مكان تريدانه . فقالت التي تلبس
القصير : مشوارنابعيد ولا نمانع في توصيلنا .وفي لحظات كانت التي تلبس
القصير تجلس فيالمقعدالذي أمامي والثانية تجلس في الخلف ، بصراحة لم
أصدق ما حصل فلم أكن أظنأن لديالجرأة لأكلم فتاة أو أطلب منها أن تركب
في سيارتي كما أنني لم أكن أتخيلأنتوافق الفتاتين بهذه السهولة
ركبنا السيارة سوياً وعندما جلست الفتاةذاتالتنورة القصيرة على المقعد
الذي بجانبي ارتفعت ملابسها قليلاً حتى بدافخذيهاأكثر وأكثر ولم يبقَ سوى
القليل حتى يظهر كيلوتها لم أتمالك نفسي وبدأتأنظرإلى فخذيها وزبي
يكان يخترق البنطال ويخرج منه وبينما أنا كذلك كنتسأصطدمبسيارة كانت
تسير أمامي فقالت لي الفتاة : ماذا بك هل فخذاي جميلان إلىدرجة أنتصطدم
بسيارة أخرى فقلت لها : بل فخذاكي أموت أنا من أجلهما فابتسمتومدت يدها
ووضعتها فوق يدي ثم حملت يدي من على مقود السيارة ووضعتها على فخذها
وبدأتتحك يدي بفخذها فتجاوبت يدي معها وصرت ألحمس لها على فخذها صعوداً
وصبوطاً زبينالحين والآخر أصعد للأعلى وأكشف القليل من فخذيها برفع جزء من
تنورتها كما كنتأدخل يدي بين فخذيها فكانت هي تطبق فخذيها على يدي
فأستسلملها وأترك يدي بينفخذيها ثم قالت الفتاة التي في الخلف مخاطبة
صديقتها : جانيتلقد تهيجت أناكثيراً من الذي تفعلانه ارحماني قليلاً فقالت
جانيت مخاطبةصديقتها : لا تخافييا ميمي سوف يأتي دورك بعد مدة . فقلت
أنا : لماذا لا نذهبإلى مكان نكونبعيدين عن الشارع وعن الناس فقالت
ميمي بصوت قد اختلط به صوت محنالفتيات عنديفي بيتي لا يوجد أحد هيا بنا
إلى هناك . ودلتني على عنوان بيتهاوذهبنا إلىهناك ودخلنا العمارة
ودخلنا المصعد فقامت ميمي بملامسة زبي بيدهابينما كانت يدتداعب طيز
جانيت . وبعد وصولنا إلى الطابق الرابع دخلنا شقة ميميوما أن دخلناحتى
هجمت ميمي علي وبدأت تقبل شفتي بطريقة جنونية فبدأت أنا أمصشفتيها أيضاً
بشكل جنوني وبسرعة فاقتربت جانيت وعانقتني من الخلف وألصقت جسمهابظهري
وأحسست بثدييها وهما يضغطان على ظهري ثم مدت يدها ومسكت قني وأدارت وجهي
نحوها وألصقت شفتيها على شفتي ثم قالت ميمي بصوتها الممحون : هيا إلى
السرير . فمسكت جانيت بيدي واقتادتني إلى السرير فأجلستني وجلست في حضني
حيث أصبح وجهها مقابل وجهي وأطبقت شفتيها على شفتي وبدأت أنا وهي نمص
شفتيبعضينا بعنف وفي هذه الأثناء قامت ميمي وأنزلت بنطالها ومن ثم أدخلت
يدها فيكيلوتها وبدأت تداعب كسها وتصدر أصواتاً تبين مدى حالة المحن
التيوصلت لها ثمدفعتني جانيت وجعلتني أستلقي على السرير فقامت جانيت
بفك أزراربنطالي وإنزلتالسحاب ثم أدخلت يدها في كيلوتي وأمسكت زبي
وأخرجته ثم انقضت عليهبتوحش وبدأتبمصه بعنف ثم قامت ميمي ووقفت بحيث
جعلت كسها فوق فمي مباشرة وبدأتبمص كسهاوكان شعوري رائعاً فعلاً فقد كانت
جانيت تمص زبي وأن أمص كس ميميواستمرينا علىهذا الحال لدقائق طويلة
وبدأت أشعر بمادة سائلة تسيل من كس ميميعلى فمي وبدأتبتذوق هذا الشراب
اللذيذ واستمريت جانيت بمص زبي تارة وتقبيلهتارة أخرى ثمقلبنا الوضع
فصارت ميمي تمص زبي وأنا ألحس كس جانيت وبعد مدة أخرىقامتالفتاتين
بالهجوم على زبي وكانتا تتقاتلان عليه فكانت كل واحدة تبعدالأخرىلتدخل
زبي في فمها وأنا أتأوه وأشعر بلذة لم أشعر بها من قبل وما هي إلالحظات
حتى قلت لقد جاء ظهري سوف أفرغ وفعلاً أفرغت وبدأت الفتاتين بتلقي المني
منزبي وتحاولان أن لا تذهب على أي قطرة دون أن يشربوهما ثم بعد ذلك نظرت
إلى كسميمي فوجدته ينبض بقوة ويتقلص وينقبض بعنف فقلت لها : ما هذا يا
ميميإن كسكينبض مثل القلب فقالت لي جانيت : هل تعرف ماهو السبب ؟؟؟
إنها أول مرةتمارسالجنس بها فهي ما زالت عذراء أما أنا فإنني لا أحرم
نفسي متعة الجنس وأنالستعذراء فأنا لا أحب أن يكون هذا الغشاء الرقيق
سبب في جعلي أفقد المتعةالجنسيةولذلك فأنا أتحكم بنفسي وأعرف متى أصل
لحالة الذروة الجنسيةبعكسميمي
بعد أن استرحنا من النيكة الأولى استلقت ميمي وباعدت بين رجليهاحتىبدا
كسها واضحاً تماماً فمسكي جانيت بزبي الذي عاد وانتصب وبدأت تمرره علىكس
ميمي وعانتها الناعمة وقالت جانيت : يا مسكينة يا ميمي سوف لن تستطيعي
أنتشعري بالنشوة عند اختراق زب لكسك ولكن ميمي قالت بصوت متوسلممحون :
أرجوكأدخله أرجوك أفقدني عذريتي التي حرمتني متعة الجنس فقالت جانيت :
هلأنتِمتأكدة يا ميمي فقالت : نعم فبدأت جانيت تداعبة رأس كس ميمي بزبي
وقليلاًقليلاً بدأت تدخله في كسها وما هي إلا لحظات حتى قالت لي جانيت عندما
أقول لكهيا تدفع بزبك داخل كس ميمي فقلت أنا مستعد واستمرينا على هذا
الحالوبعد لحظاتقالت هيا ودفعت زبي بقوة داخل كس ميمي وجانيت تمسك
بزبي من ناحيةالبيضات وصرختميمي صرخة ألم مع نشوة واستمريت بإدخال
وإخراج زبي من كسها بحركاتمتسارعة حتىجاء ظهري وأفرغت المني في وسط
كسها وفاض المني وخرج من كسها وسالعلى فخذيهافهجمت جانيت على فخذي
ميمي تشرب المني الذي يخرج من كسها ثم وبعد أنأخرجت زبيمن ميمي أدخلت
جانيت زبي في فمها حتى تأخذ كل المني الذي خرجمني
بعد أنارتاح كل واحد منا من عملية النيك قلت لهما أنني تأخرت ويجب أن
أذهب فقالت ليجانيت : لن أسمح لك أن تذهب قبل أن تنيكني مثل ما نكت
ميميفقلت لها ولكن .......... فقالت : كما قلت لك لن تخرج قبل أن
تنيكني فقلت لها : حسنناً . ومباشرة انبطحت على بطنها ورفعت طيزها إلى
الأعلى حتى بانت فتحتيطيزها وكسهافقلت لها سأدخل زبي في كسك أولاً وفعلاً
بدأت في عملية نيك طويلةوعنيفة وكانتميمي تجلس أسفل فخذي تمص بيضاتي
وتدخلهما في فمها واستمرينا علىهذا الحال حتاجاء ظهري وقذفت في كس
جانيت وما أن أخرجت زبي من كس جانيت حتىأخذت ميمي زبي فيفمها تمصه
ولكني لم أكن قادراً على الاستمرار فقد انهكت قوايبعد هذا النيكات
المتعددة فأخرجت زبي من فمها وقلت ارحماني قليلاً سوف أموتوفعلاً قمت ولبست
ملابسي وميمي وجانيت مازالتا على السرير وقبل لأن أخرجوجدتهما وهما في
وضعية 69 فكانت كل واحدة تمص كس الأخرى فانتصب زبي مرةأخرىولكني خرجت
بسرعة من البيت فلم أكن قادر على التأخر أكثر من ذلك
عدتإلى البيت بعدتأخر دام ساعة ونصف تقريباً فقالوا لي في البيت أين
ذهبت لقدتأخرت فقلت لهمأنني كنت مشغولاً مع أصدقائي في شيء خاص وبعد أن
سلمت على الضيوفوعلى هالةرأيتها تنظر باستغراب لي بصراحة لم أعرف
بداية لماذا تنظر لي هكذاولكن بعد ذلكعرفت السبب المهم بعد أن جلسنا
لمدة ساعتين تقريباً وأنا شاردالذهن أفكر فيميمي وجانيت خرج الضيوف من
عندنا ودخلت غرفتي وكانت أول مرة تأتيإلينا هالة لاأستمني بعدها
عندما دخلت إلى غرفتي جلست أفكر بهالة وما هوسر النظرةالغريبة التي
كانت تنظرها إلي ثم صرت أتذكر مغامرتي الرائعة مع ميميوجانيتوكيف قمت
بشيء لم أقم به من قبل وكيف أنني فتحت ميمي وأفقدتها عذريتهالقد كانت
هايجة لدرجة كبيرة جعلتني أفقد صوابي وأنيكها بعنف
بينما أنأفكر غلبنيالنوم ورحت في نوم عميق وطبعاً الأحلام الجميلة لم
تتركني في تلكالليلة فكانتميمي وجانيت زائرتا أحلامي وكم نكتهم في هذه
الأحلام
جاءالصباحواستيقظت وذهبت إلى عملي ولاحظت أن هناك شيء قد تغير في نفسي
لقد أصبحتلاأختلس النظر إلى الفتيات واللواتي يمشين في الشوارع فلقد
أحسست بمعنىالنيكومعنى لحس الكس ونيكه ومعنى مص أبزاز الفتيات ، آه من
ميمي وجانيت لقدأعادواالحياة لي في نيكة الأمس
بعد أن وصلت على مكتبي رن جرس هاتفي الجوالفرددتعلى الهاتف واستغربت
من الصوت الذي سمعته هل تدرون من كان المتحدث ؟؟؟إنهاهالة ابنة صديق
والدي الذي كانوا عندنا بالأمس وجرى بيننا الحوار التالي :
هالة : مرحباً أسامة
أنا : أهلاً وسهلاً
هالة : أنا هالة ألم تعرفني ؟؟ .
أنا : وهل هذا معقول !! لقد عرفتك طبعاً
هالة : قد تستغرب اتصالي ولكن ...... أنا
أنا : ماذا هناك يا هالة ؟؟ تكلمي أنا أسمعكِ
هالة : ما أريدأنأقوله لك هو بسبب الأمس
أنا : وأنا أيضاً أريد أن أسألك عن الأمس فلقدشاهدتكِبالأمس تنظرين لي
باستغراب ولم أدري ما هو السبب
هالة : وهذا هو سبباتصاليبك ، أسامة بالمناسبة لا أحد يدري باتصالي هذا
وأرجو أن لا يعلم به أحدكماأرجو منك أن تعدني بأن لا تخبر به أحداً وإن
لم يعجبك كلامي فانس َالموضوعتماماً وأكرر لك يجب أن تعدني أن لا تخبر
بكلامي هذا أحداً
أنا : لاتخافييا هالة فأنا أعزك وربما أنكِ تعلمين ذلك وسرك مكتوم لدي
ولن يعلم به أيشخصكان
هالة : حسنناً سوف أخبرك
وبدأت هالة بالكلام :ـ
كنت عندماآتيأنا وأهلي لبيتكم أو أنتم تأتون لبيتنا كنت بصراحة أشعر
بشعور غريب جداًفينفسي لقد كنت أشاهد ...... أشاهد ...... ززززز ......
زبك وقد انتصب وأشعربهمن الانتفاخ الذي يحصل بين رجليك في بنطالك وكنت
أشعر بسعادة كبيرة من جراءذلكفأنت ربما لا تدري ما هو شعور الفتاة
عندما تجد أن شاب ثارت غرائزهالجنسيةمنها ولكن لا أدري بالأمس نظرت إلى
بنطالك فوجدته عادي جداً ولم ينتفخولذلكتكدرت وحزنت
ضحكت في سري وقلت لها : هل تعلمين لماذا لم ينتصب زبيعندماشاهدتكِ لأني
كنت قبل أقل من ساعة من مشاهدتك أنيك وأمص أكساس ليس كس واحدبلاثنين
ثم أردفت قائلاً : منذ زمن بعيد وأنا أشعر بهياج كبير عندماأشاهدكِوكثيراً
ما تمنيت أن أقبلك أو أنيكك وأن نتعرى أنا وأنتِ لنفعل ما نشاءمنألعاب
جنسية رائعة ولكني بصراحة كنت أخاف من البوح بما يدور في صدري خوفاً من
أن تصديني وأخسر حتى أن تأتي لعندنا لأراكِ
فقالت هالة : كان يجب عليكأنتشعر بشعوري تجاهك وأن لا تتجاهل شعورك
تجاهي ثم كيف تستطيع أن تفرغ الشحنةالتيتشحن بها فأنا أعرف أن الإنسان
إذا ثارت غرائزه فلا يستطيع إلا أن يفرغهاوخاصةالشباب ؟؟
فقلت لها : كنت أذهب لغرفتي وأبدأ بممارسة العادة السريةفأظل أفركزبي
بيدي حتى يأتي ظهري وأقذف
فقالت هالة بانفعال : ياي كم هوجميل منظركوأنت تستمني وتفرك زبك بيدك
فقلت لها : هل تحبين أن تشاهدي هذهالعملية؟؟
فقالت بسرعة ودون تردد : نعم ..... ولكن كيف ؟؟؟ فأهلي دائماً فيالبيت
وأهلك كذلك ، هل يوجد عندك مكان خاص نجتمع سوياً فيه ؟؟؟
فقلت لها : يوجد ولكني لست متأكد ولذلك سوف أتأكد ثم أخبركِ لا حقاً
فقالت لي : أنتظركعلى أحر من الجمر والآن إلى اللقاء
فقلت لها : إلىاللقاء
وأغلقتالهاتف وصرت أتخيل هالة أمامي عارية وتمص زبي وأفرك أنا كسهالقد
أحسست بشعورغريب وانتصب زبي وهجت ولم أستطيع إلا أن أدخل الحمام وأستمني
حتى انطفأتشهوتي
بعد انتهائي من العمل كنت ما أزال أفكر بالمكان الذيسأجتمع به من هالة
ولقد فكرت ببيت ميمي التي نكتها بالأمس وفعلاً ذهبت إلىالبيت وصعدت إلى
الأعلى طرقت الباب وقلت في نفسي إن وجدت شخصاً آخر قد فتحالباب لي سوف
أسألعن اسم معين وكأني أخطأت بالعنوان ولكن فتحت لي الباب جانيتوكانت
ترتدي قميصأسود وتنورة سوداء وقالت : أه أسامة ومسكت يدي وأدخلتني إلى
الداخل وأطيقتشفتيها على شفتي وألصقت ثدييها بصدري وأحاطت بذراعيها
رأسيوبدأت تداعب شعري منالخلف وانتصب زبي وأحست به وقد لامس جسمها
فأنزلت يدهاوبدأت تمسده وتلعب به . وفجأة سمعنا صوت يأتي من الداخل
يقول جانيت من الذي جاءفقالت إنه أسامة يا ميميفسمعت شهقت كبيرة صدرت
من ميمي وقالت : أسامة ثم ركضتباتجاهنا وخرجت من الغرفةلقد كانت ترتدي
بلوزة سوداء فقط أما القسم السفلي فقدكان عاري تماماً وتحملبيدها زب
اصطناعي فانقضت علي تقبلني وتضع يدها على طيزيومن ثم مدتها وأدخلتها
بين رجلي ومسكت بيضاتي قم إلى أسفل زبي واستمرت على هذاالحال وأحسست أن
ظهري سيأتي ولذلك أبعدت ميمي وجانيت عني وقلت لهما سأقذف فيملابسي
وستخسرانشرب المني فقالت جانيت وقد مسكت بيدي هيا بنا إلى السريروفعلاً
أجلستني علىالسرير وأنزلت جانيت التنورة التي كانت ترتديها لتصبح أيضاً
عارية من الأسفلوجلست واحدة عن يميني والأخرى عن شمالي فوضعت يدي اليسرى
خلف جانيت على طيزهاواليمنى خلف ميمي على طيزها أيضاً وبدأت أقبل بطن
جانيت وميمي وأدخل لساني فيسرة كل واحدة منهن
واستمرينا على هذا الحالثم قامت جانيت وخلعت البلوزة التيترتديها ثم
خلعت ميمي أيضاً بلوزتها وبذلكأصبحتا ميمي وجانيت عاريتين تماماًبعد ذلك
تقدمت ميمي وأنزلت بنطالي وجردتنيمن كل ملابسي حتى أصبحت أنا الآخرعاري
تماماً فوقفت وجلست ميمي وجانيت واحدةمن اليمين والأخرى من اليسار ثم
بدأتا بلحس ومص زبي وكانتاً تتقاتلان عليه حيثأن كل واحدة تريد وضعها في
فمها أكثر
واستمرتا بمص زبي بعنف شديد للغايةوهما وخاصة ميمي تصدر أصواتمحن غريبة
ثم قالت جانيت ياه يا أسامة إن لك زبرائع لم أشاهد مثله من قبلإنه من
قطعة الحلوى التي يجب علينا أكلها إنه أجملشيء ممكن أن يدخل في كسي آه
يا كسي ويا سعادتك وزب أسامة فيه نيكني بقوة وعنفيا حبيبي يا أسامة
بسرعةما عدت أحتمل أكثر وانظر إلى كسي كيف قد سال لعابهيريد أكل زبك
بعد ذلكصعدتا ميمي وجانيت إلى السرير وأخذتا وضع الزحف حتىبدا طيزهما
وكسهما واضحاًوبدأت أفرك ببطء رأس زبي بطيز كل واحدة ومن ثم بكس كل
واحدة أيضاً
ثمبعد ذلك أدخلت زبي في طيز ميمي فصرخت من الألم وقالت : أسامة على مهلك
أرجوكلقد أوجعتني ولكني لم أرد عليها واستمريت بنيكها بقسوةوشدة ولقد
كانت فتحةطيزها ضيقة بالفعل ومن ثم أخرجت زبي من طيز ميمي وأدخلتهفي
طيز جانيت فقالتجانيت إنك نييك
لقد كانت فتحة طيز جانيت أكبر منفتحة ميمي وذلك دليل علىأنها قد
انتاكت كثيراً قبل اليوم وهي كما هو ظاهر أشدخبرة من ميمي
بعدذلك استليقت على ظهري وبدأت ميمي تلعب بزبي وجانيت وأنانمص شفاه
بعض ولسانييلعب بلسانها داخل فمها ثم قامت ميمي وجلست فوق زبيوأدخلته
في كسها وبدأت بحركةصعوداً وهبوطاً ثم قامت جانيت وجلست فوق وجهي بحيث
أصبح كسها فوق فمي مباشرةفبدأت ألحس كسها وأدخل لساني بين شفريها وأدخل
بظرها المنتفخ في فمي وأحكهبلساني وهي يخرج من فمها آهات طويلة وتقول :
نيكني بلسانك ونيكني بزبك ونيكنيبكل شيء ثم اقتربت ميمي من جانيت
وأطبقتشفتيها على شفتي الأخرى واستميرنا علىهذا الحال ثم وبعد ذلك أخذت
كل واحدة محلالأخرى بحيث أصبح زبي داخل جانيت وكسميمي فوق فمي ولساني
يلعب به ويدخل فيهثمن أطبقت جانيت شفتيها على شفتي ميميوبدأتا تمص
شفاه بعض
ثم وبعد ذلكقامت جانيت وجلست فوق زبي بالعكس حيثصار ظهرها العاري إلي
ثم قامت ميمي من فوقرأسي وبدأت تلعب بأبزاز جانيت وزبييلعب في كس
جانيت ومازلنا على الحال وبينالحين والآخر تضع ميمي يدها على بيضاتي
وتمسك الجزء المتبقي من زبي والذي لميدخل في كس جانيت
ثم وبعد ذلكصرت أدخل اصبعي داخل طيز جانيت الذي يظهرجزء بسيط من أعلاه
وهي وميمي يلعبانبأبزاز بعض
بعد مدة من بقائنا علىهذا الحال قامت جانيت وجلست ميمي على زبيوبدأت
تصعد وتنزل وهي تتأوه من النشوةالعارمة التي وصلت ميمي إليها ثم قامت
وابطحت فوقي وأصبحنا في وضعية 69 وصارتتمص زبي وشاركتها جانيت بالعملية
وأنا ألحس كس ميمي وأدخل لساني في داخلهوأباعد بين شفريها وأفرك بظرها
بإصبعي ومن ثم أدخلت يدي في فتحةطيزها وبينماأنا كذلك بدأت أشعر بسائل
يسيلمن كس ميمي على وجهي وبدأت أشعر بطعم عصير كسهافي فمي لقد كان
شراب لذيذ جداًوما زلنا كذلك لبعض الوقت ثم قامت ميمي وجانيتواتخذتا
وضعية 69 وبدأتا بممارسةالسحاق وكانت ميمي في الأسفل وجانيت في الأعلى
فقمت أنا بوضع زبي داخل طيزجانيت وبدأت بنيكها من طيزها لقد كنا في
غايةالنشوة
ثم بعد ذلك قامتجانيت وجلست مرة أخرى فوق زبي واستلقت علي مع بقاءزبي
داخل كسها وأطبقت شفتيهاعلى شفتي نمص شفاه بعض ومن ثم قامت ميمي بمص
بيضاتي وتقبيلهم ومن ثم تلحس أعلىكس جانيت والذي زبي بداخله وكانت ميمي
بين الحين والآخر تمص حلمتي أبزاز جانيتوكأنها ترضع منهما وجانيت تحلب
بزميمي بيدها
ومددت أنا يدي وبدأت ألعبببز جانيت واليد الأخرى تلعب بطيز ميميوميمي
تلحس جسم جانيت وكسها وتلعب ببزهابينما يد ميمي الأخرى تمتد إلى كسها
تلعب به وتدخل اصبعها في كسها وتداعب بظرهاوبدأت كس ميمي يسيل أكثر
وأكثرحتى بدأت تقطر على السرير الذي كنا نتنايك عليهأما جانيت خبيرة
الجنس فكانتمازالت في أوج نشوتها ومازالت محتاجة لنيك أكثروأكثر
بعد ذلك قالت لي ميميلم أعد أستطيع تعال ونيكني وفعلاً أخرجت زبي منكس
جانيت وأستلقت ميمي علىالسرير ورفعت رجليها للأعلى حتى بان لون كسها
الوردي من الداخل وأدخلت زبي فيكسها وبدأت أنيكها وأنيكها وأنيكها حتى
شعرتبانقباضات في كسها ورعشة في جسمهاومن ثم ارتخاء كامل فأخرجت زبي
من كسها وفعلتذلك مع جانيت أيضاً وبسرعة وبسرعةقلت لجانيت جاء ظهري سوف
أخرج زبي من كسك ولكنجانيت أطبقت رجليها على ظهريومنعتني من أن أخرج
زبي من كسها وقذفت في كسها وهيتقول يا له من مني دافئ ثمشعرت
بانقباضات كسها على زبي لقد وصلت لمرحلة الرعشةالجنسية ثم أخرجت زبي من
كسها واستلقينا حتى ارتحنا قليلاً
سألت ميمي هلتعيشين هنا لوحدك ؟؟؟فقالت : أمي وأبي يعملان في هولندا
ويأتيان كل عام مدة شهرويسافران وجانيتتأتي لتدرس معي فهي زميلتي منذ
أيام الدراسة الثانوية ومازلناحتى الآن في نفسالكلية ، فقلت لها : هل
أستطيع أن أحضر معي صديقة في المرةالقادمة ؟؟؟ فقالتجانيت : احلوت
طبعاً تستطيع ومن هي هذه الفتاة فقلت لهم : سوفتحضر لتشاهدنيكيف استمني
عندما أراها ولن أنيكها ولكن ربما نلعب سوياً ألعاباًجنسية فقالت : ميمي
شيء رائع أن نراك تستمني أمامنا ، واتفقنا على أن أتصل بهمحين أحدد
موعدي مع هالة
اتصلت بهالة وقلت لها أن هناك مكان نلتقي بهواتفقنا أنيكون ذلك بعد
يومين واتصلت بميمي واتفقنا على كل شيء
جاءاليوم المحددوالتقينا أنا وهالة واصطحبتها إلى بيت ميمي وصعدنا على
الدرجوأحسست أنهامتوترة قليلاً فقلت لها لا تخافي يا هالة فأنا معك .
ودخلنا منزلميمي وكانتميمي تلبس ملابس رائعة فلقد كانت تلبس بلوزة
قصيرة تكشف سرتها وتنورةقصيرةتكشف فخذيها ورحبت بنا ميمي وجلسنا وبعد
مدة قليلة جاءت جانيت ثم صافحتهالة ثمصافحتني وطبعت قبلة على خدي
ضحكت هالة وقالت : ممتاز إنكم أعز منأصدقاءفقالت ميمي : أسامة هو الذي
فتحني وأصبحت بعد اختراق زبه لي حرة أنتاككما أشاء
فقالت هالة : لا أستطيع أن أتأخر هيا يا أسامة أرينا ماذا ستفعل . فقمت
على الفور وتجردت من كل ملابسي وأحسست أن هالة قد ارتفعت حرارة جسمها من
احمرار خديها وجلست على الكرسي وأخذت زبي بين يدي وقلت لهالة بلي يدي
بقليلمن لعابك فلحست كفي يدي حتى تبللتا تماماً وبدأت أفرك زبي بيدي
وأفركهبيديومازلت كذلك حتى قلت انتبهوا لقد جاء ظهري وجلست جانيت على
الأرض أسفلرجليووضعت وجهها مقابل زبي وبدأ زبي بالقذف وجاء المني
الخارج من زبي على وجهجانيتوبدأت تلحس هذا المني وتقول ما أطيب عسلك
ياأسامة
تمت
في أحد الأيام طلب مني والدي إحضار بعض الحلويات وذلك لأن بعضالأصدقاء
سيأتونلعندنا فتذمرت وخرجت متضايقاً وذلك لأني لا أحب أن يأتي هؤلاءالأشخاص
لعندناوقد يستغرب من يقرأ قصتي عن سبب تضايقي منهم والسبب هو أنه توجد
عندهم فتاةيبلغ عمرها حوالي العشرون عاماً تدعى هالة وهي لا أقول جميلة
بلربما لو قلتذلك لظلمتها لقد كانت تملك طولاً رائعاً فعلاً لم أشاهده على
أيفتاة وتملكجسماً متناسقاً ينتصب زب اي شاب عندما يراه وكانت تمتلك
أيضاً شعراًلا أقولأشقر بل ذهبي حتى أنه ظلم لشعرها لو شبهناه بالذهب
المهم كانت عندماتأتي معأهلها نجلس ونتحدث ونضحك وكل شيء ولكني أكون
أعتصر من الداخل فكم أتمنىأن أهجمعليها وأقبلها وأمص شفتيها وألمس
فخذيها وألحس كسها ووووووو ........ الكثيركنت أتمناه ولكني وكعادتي
أخاف من الصد وكانت كثيراً ما تلاحظ انتصاب زبيعندمشاهدتها وكانت لا تبدي
أي اهتمام بعد ذلك كنت دائماً وبعد أن يذهبوا منعندناأذهب لغرفتي وأخرج
زبي وأبدأ بمداعبته وأنا أتخيل نفسي مع هالة أمارسالجنسوأقبلها
وأنيكها حتى يأتي ظهري وأقذف المني
بعد خروجي من البيتوبعد أنركبت سيارتي وبدأت عيناي تسبحان هنا وهناك
تسترقان النظر على الفتياتالجميلاتوهن يسرن في الطرقات لفت انتباهي
فتاتين الأولى تلبس بنطلون جينزوبلوزةوالأخرى تلبس تنورة قصيرة إلى ما
فوق ركبتيها حيث يظهر جزء من فخذيهاوترتديبلوزة بلا أكمام وكان شعرها
الكستنائي الطويل منساب حتى أعلى طيزها بقليلالمهمتنهدت وقلت في نفسي
متى سأمتع نفسي مع فتاة ما ؟؟؟؟
توقفت بجانبالمحلودخلت وطلبت الحلويات وبينما أنا أقف في المحل أنتظر
تجهيز طلبي دخلتالفتاتينالذي قد شاهتمها قبل قليل إلى نفس المحل
وطلبتا قطعتين من الكاتو فبدأتأسترقالنظر إلى فخذي الفتاة وبينما أنا
كذلك انتبهت الفتاة لي فهمست لصديقتهابصوتمنخفض فأدارت صديقتها رأسها
وارتسمت على شفتيها ضحكة خفيفة وبدأتا تتهامسانعليكما هو ظاهر
بعد أن استلمت طلبي ذهبت إلى سياراتي وانتظرت حتى خرجتالفتاتينمن
المحل وبدأت أسير بسيارتي خلفها ببطئ وهما تلتفان بين الحين والآخرلي
وبعد برهة توقفت وفتحت النافذة وقلت لهما : إلى إين طريقكما ؟؟؟ إن
رغبتماسوف أقوم بتوصليكما إلى أي مكان تريدانه . فقالت التي تلبس
القصير : مشوارنابعيد ولا نمانع في توصيلنا .وفي لحظات كانت التي تلبس
القصير تجلس فيالمقعدالذي أمامي والثانية تجلس في الخلف ، بصراحة لم
أصدق ما حصل فلم أكن أظنأن لديالجرأة لأكلم فتاة أو أطلب منها أن تركب
في سيارتي كما أنني لم أكن أتخيلأنتوافق الفتاتين بهذه السهولة
ركبنا السيارة سوياً وعندما جلست الفتاةذاتالتنورة القصيرة على المقعد
الذي بجانبي ارتفعت ملابسها قليلاً حتى بدافخذيهاأكثر وأكثر ولم يبقَ سوى
القليل حتى يظهر كيلوتها لم أتمالك نفسي وبدأتأنظرإلى فخذيها وزبي
يكان يخترق البنطال ويخرج منه وبينما أنا كذلك كنتسأصطدمبسيارة كانت
تسير أمامي فقالت لي الفتاة : ماذا بك هل فخذاي جميلان إلىدرجة أنتصطدم
بسيارة أخرى فقلت لها : بل فخذاكي أموت أنا من أجلهما فابتسمتومدت يدها
ووضعتها فوق يدي ثم حملت يدي من على مقود السيارة ووضعتها على فخذها
وبدأتتحك يدي بفخذها فتجاوبت يدي معها وصرت ألحمس لها على فخذها صعوداً
وصبوطاً زبينالحين والآخر أصعد للأعلى وأكشف القليل من فخذيها برفع جزء من
تنورتها كما كنتأدخل يدي بين فخذيها فكانت هي تطبق فخذيها على يدي
فأستسلملها وأترك يدي بينفخذيها ثم قالت الفتاة التي في الخلف مخاطبة
صديقتها : جانيتلقد تهيجت أناكثيراً من الذي تفعلانه ارحماني قليلاً فقالت
جانيت مخاطبةصديقتها : لا تخافييا ميمي سوف يأتي دورك بعد مدة . فقلت
أنا : لماذا لا نذهبإلى مكان نكونبعيدين عن الشارع وعن الناس فقالت
ميمي بصوت قد اختلط به صوت محنالفتيات عنديفي بيتي لا يوجد أحد هيا بنا
إلى هناك . ودلتني على عنوان بيتهاوذهبنا إلىهناك ودخلنا العمارة
ودخلنا المصعد فقامت ميمي بملامسة زبي بيدهابينما كانت يدتداعب طيز
جانيت . وبعد وصولنا إلى الطابق الرابع دخلنا شقة ميميوما أن دخلناحتى
هجمت ميمي علي وبدأت تقبل شفتي بطريقة جنونية فبدأت أنا أمصشفتيها أيضاً
بشكل جنوني وبسرعة فاقتربت جانيت وعانقتني من الخلف وألصقت جسمهابظهري
وأحسست بثدييها وهما يضغطان على ظهري ثم مدت يدها ومسكت قني وأدارت وجهي
نحوها وألصقت شفتيها على شفتي ثم قالت ميمي بصوتها الممحون : هيا إلى
السرير . فمسكت جانيت بيدي واقتادتني إلى السرير فأجلستني وجلست في حضني
حيث أصبح وجهها مقابل وجهي وأطبقت شفتيها على شفتي وبدأت أنا وهي نمص
شفتيبعضينا بعنف وفي هذه الأثناء قامت ميمي وأنزلت بنطالها ومن ثم أدخلت
يدها فيكيلوتها وبدأت تداعب كسها وتصدر أصواتاً تبين مدى حالة المحن
التيوصلت لها ثمدفعتني جانيت وجعلتني أستلقي على السرير فقامت جانيت
بفك أزراربنطالي وإنزلتالسحاب ثم أدخلت يدها في كيلوتي وأمسكت زبي
وأخرجته ثم انقضت عليهبتوحش وبدأتبمصه بعنف ثم قامت ميمي ووقفت بحيث
جعلت كسها فوق فمي مباشرة وبدأتبمص كسهاوكان شعوري رائعاً فعلاً فقد كانت
جانيت تمص زبي وأن أمص كس ميميواستمرينا علىهذا الحال لدقائق طويلة
وبدأت أشعر بمادة سائلة تسيل من كس ميميعلى فمي وبدأتبتذوق هذا الشراب
اللذيذ واستمريت جانيت بمص زبي تارة وتقبيلهتارة أخرى ثمقلبنا الوضع
فصارت ميمي تمص زبي وأنا ألحس كس جانيت وبعد مدة أخرىقامتالفتاتين
بالهجوم على زبي وكانتا تتقاتلان عليه فكانت كل واحدة تبعدالأخرىلتدخل
زبي في فمها وأنا أتأوه وأشعر بلذة لم أشعر بها من قبل وما هي إلالحظات
حتى قلت لقد جاء ظهري سوف أفرغ وفعلاً أفرغت وبدأت الفتاتين بتلقي المني
منزبي وتحاولان أن لا تذهب على أي قطرة دون أن يشربوهما ثم بعد ذلك نظرت
إلى كسميمي فوجدته ينبض بقوة ويتقلص وينقبض بعنف فقلت لها : ما هذا يا
ميميإن كسكينبض مثل القلب فقالت لي جانيت : هل تعرف ماهو السبب ؟؟؟
إنها أول مرةتمارسالجنس بها فهي ما زالت عذراء أما أنا فإنني لا أحرم
نفسي متعة الجنس وأنالستعذراء فأنا لا أحب أن يكون هذا الغشاء الرقيق
سبب في جعلي أفقد المتعةالجنسيةولذلك فأنا أتحكم بنفسي وأعرف متى أصل
لحالة الذروة الجنسيةبعكسميمي
بعد أن استرحنا من النيكة الأولى استلقت ميمي وباعدت بين رجليهاحتىبدا
كسها واضحاً تماماً فمسكي جانيت بزبي الذي عاد وانتصب وبدأت تمرره علىكس
ميمي وعانتها الناعمة وقالت جانيت : يا مسكينة يا ميمي سوف لن تستطيعي
أنتشعري بالنشوة عند اختراق زب لكسك ولكن ميمي قالت بصوت متوسلممحون :
أرجوكأدخله أرجوك أفقدني عذريتي التي حرمتني متعة الجنس فقالت جانيت :
هلأنتِمتأكدة يا ميمي فقالت : نعم فبدأت جانيت تداعبة رأس كس ميمي بزبي
وقليلاًقليلاً بدأت تدخله في كسها وما هي إلا لحظات حتى قالت لي جانيت عندما
أقول لكهيا تدفع بزبك داخل كس ميمي فقلت أنا مستعد واستمرينا على هذا
الحالوبعد لحظاتقالت هيا ودفعت زبي بقوة داخل كس ميمي وجانيت تمسك
بزبي من ناحيةالبيضات وصرختميمي صرخة ألم مع نشوة واستمريت بإدخال
وإخراج زبي من كسها بحركاتمتسارعة حتىجاء ظهري وأفرغت المني في وسط
كسها وفاض المني وخرج من كسها وسالعلى فخذيهافهجمت جانيت على فخذي
ميمي تشرب المني الذي يخرج من كسها ثم وبعد أنأخرجت زبيمن ميمي أدخلت
جانيت زبي في فمها حتى تأخذ كل المني الذي خرجمني
بعد أنارتاح كل واحد منا من عملية النيك قلت لهما أنني تأخرت ويجب أن
أذهب فقالت ليجانيت : لن أسمح لك أن تذهب قبل أن تنيكني مثل ما نكت
ميميفقلت لها ولكن .......... فقالت : كما قلت لك لن تخرج قبل أن
تنيكني فقلت لها : حسنناً . ومباشرة انبطحت على بطنها ورفعت طيزها إلى
الأعلى حتى بانت فتحتيطيزها وكسهافقلت لها سأدخل زبي في كسك أولاً وفعلاً
بدأت في عملية نيك طويلةوعنيفة وكانتميمي تجلس أسفل فخذي تمص بيضاتي
وتدخلهما في فمها واستمرينا علىهذا الحال حتاجاء ظهري وقذفت في كس
جانيت وما أن أخرجت زبي من كس جانيت حتىأخذت ميمي زبي فيفمها تمصه
ولكني لم أكن قادراً على الاستمرار فقد انهكت قوايبعد هذا النيكات
المتعددة فأخرجت زبي من فمها وقلت ارحماني قليلاً سوف أموتوفعلاً قمت ولبست
ملابسي وميمي وجانيت مازالتا على السرير وقبل لأن أخرجوجدتهما وهما في
وضعية 69 فكانت كل واحدة تمص كس الأخرى فانتصب زبي مرةأخرىولكني خرجت
بسرعة من البيت فلم أكن قادر على التأخر أكثر من ذلك
عدتإلى البيت بعدتأخر دام ساعة ونصف تقريباً فقالوا لي في البيت أين
ذهبت لقدتأخرت فقلت لهمأنني كنت مشغولاً مع أصدقائي في شيء خاص وبعد أن
سلمت على الضيوفوعلى هالةرأيتها تنظر باستغراب لي بصراحة لم أعرف
بداية لماذا تنظر لي هكذاولكن بعد ذلكعرفت السبب المهم بعد أن جلسنا
لمدة ساعتين تقريباً وأنا شاردالذهن أفكر فيميمي وجانيت خرج الضيوف من
عندنا ودخلت غرفتي وكانت أول مرة تأتيإلينا هالة لاأستمني بعدها
عندما دخلت إلى غرفتي جلست أفكر بهالة وما هوسر النظرةالغريبة التي
كانت تنظرها إلي ثم صرت أتذكر مغامرتي الرائعة مع ميميوجانيتوكيف قمت
بشيء لم أقم به من قبل وكيف أنني فتحت ميمي وأفقدتها عذريتهالقد كانت
هايجة لدرجة كبيرة جعلتني أفقد صوابي وأنيكها بعنف
بينما أنأفكر غلبنيالنوم ورحت في نوم عميق وطبعاً الأحلام الجميلة لم
تتركني في تلكالليلة فكانتميمي وجانيت زائرتا أحلامي وكم نكتهم في هذه
الأحلام
جاءالصباحواستيقظت وذهبت إلى عملي ولاحظت أن هناك شيء قد تغير في نفسي
لقد أصبحتلاأختلس النظر إلى الفتيات واللواتي يمشين في الشوارع فلقد
أحسست بمعنىالنيكومعنى لحس الكس ونيكه ومعنى مص أبزاز الفتيات ، آه من
ميمي وجانيت لقدأعادواالحياة لي في نيكة الأمس
بعد أن وصلت على مكتبي رن جرس هاتفي الجوالفرددتعلى الهاتف واستغربت
من الصوت الذي سمعته هل تدرون من كان المتحدث ؟؟؟إنهاهالة ابنة صديق
والدي الذي كانوا عندنا بالأمس وجرى بيننا الحوار التالي :
هالة : مرحباً أسامة
أنا : أهلاً وسهلاً
هالة : أنا هالة ألم تعرفني ؟؟ .
أنا : وهل هذا معقول !! لقد عرفتك طبعاً
هالة : قد تستغرب اتصالي ولكن ...... أنا
أنا : ماذا هناك يا هالة ؟؟ تكلمي أنا أسمعكِ
هالة : ما أريدأنأقوله لك هو بسبب الأمس
أنا : وأنا أيضاً أريد أن أسألك عن الأمس فلقدشاهدتكِبالأمس تنظرين لي
باستغراب ولم أدري ما هو السبب
هالة : وهذا هو سبباتصاليبك ، أسامة بالمناسبة لا أحد يدري باتصالي هذا
وأرجو أن لا يعلم به أحدكماأرجو منك أن تعدني بأن لا تخبر به أحداً وإن
لم يعجبك كلامي فانس َالموضوعتماماً وأكرر لك يجب أن تعدني أن لا تخبر
بكلامي هذا أحداً
أنا : لاتخافييا هالة فأنا أعزك وربما أنكِ تعلمين ذلك وسرك مكتوم لدي
ولن يعلم به أيشخصكان
هالة : حسنناً سوف أخبرك
وبدأت هالة بالكلام :ـ
كنت عندماآتيأنا وأهلي لبيتكم أو أنتم تأتون لبيتنا كنت بصراحة أشعر
بشعور غريب جداًفينفسي لقد كنت أشاهد ...... أشاهد ...... ززززز ......
زبك وقد انتصب وأشعربهمن الانتفاخ الذي يحصل بين رجليك في بنطالك وكنت
أشعر بسعادة كبيرة من جراءذلكفأنت ربما لا تدري ما هو شعور الفتاة
عندما تجد أن شاب ثارت غرائزهالجنسيةمنها ولكن لا أدري بالأمس نظرت إلى
بنطالك فوجدته عادي جداً ولم ينتفخولذلكتكدرت وحزنت
ضحكت في سري وقلت لها : هل تعلمين لماذا لم ينتصب زبيعندماشاهدتكِ لأني
كنت قبل أقل من ساعة من مشاهدتك أنيك وأمص أكساس ليس كس واحدبلاثنين
ثم أردفت قائلاً : منذ زمن بعيد وأنا أشعر بهياج كبير عندماأشاهدكِوكثيراً
ما تمنيت أن أقبلك أو أنيكك وأن نتعرى أنا وأنتِ لنفعل ما نشاءمنألعاب
جنسية رائعة ولكني بصراحة كنت أخاف من البوح بما يدور في صدري خوفاً من
أن تصديني وأخسر حتى أن تأتي لعندنا لأراكِ
فقالت هالة : كان يجب عليكأنتشعر بشعوري تجاهك وأن لا تتجاهل شعورك
تجاهي ثم كيف تستطيع أن تفرغ الشحنةالتيتشحن بها فأنا أعرف أن الإنسان
إذا ثارت غرائزه فلا يستطيع إلا أن يفرغهاوخاصةالشباب ؟؟
فقلت لها : كنت أذهب لغرفتي وأبدأ بممارسة العادة السريةفأظل أفركزبي
بيدي حتى يأتي ظهري وأقذف
فقالت هالة بانفعال : ياي كم هوجميل منظركوأنت تستمني وتفرك زبك بيدك
فقلت لها : هل تحبين أن تشاهدي هذهالعملية؟؟
فقالت بسرعة ودون تردد : نعم ..... ولكن كيف ؟؟؟ فأهلي دائماً فيالبيت
وأهلك كذلك ، هل يوجد عندك مكان خاص نجتمع سوياً فيه ؟؟؟
فقلت لها : يوجد ولكني لست متأكد ولذلك سوف أتأكد ثم أخبركِ لا حقاً
فقالت لي : أنتظركعلى أحر من الجمر والآن إلى اللقاء
فقلت لها : إلىاللقاء
وأغلقتالهاتف وصرت أتخيل هالة أمامي عارية وتمص زبي وأفرك أنا كسهالقد
أحسست بشعورغريب وانتصب زبي وهجت ولم أستطيع إلا أن أدخل الحمام وأستمني
حتى انطفأتشهوتي
بعد انتهائي من العمل كنت ما أزال أفكر بالمكان الذيسأجتمع به من هالة
ولقد فكرت ببيت ميمي التي نكتها بالأمس وفعلاً ذهبت إلىالبيت وصعدت إلى
الأعلى طرقت الباب وقلت في نفسي إن وجدت شخصاً آخر قد فتحالباب لي سوف
أسألعن اسم معين وكأني أخطأت بالعنوان ولكن فتحت لي الباب جانيتوكانت
ترتدي قميصأسود وتنورة سوداء وقالت : أه أسامة ومسكت يدي وأدخلتني إلى
الداخل وأطيقتشفتيها على شفتي وألصقت ثدييها بصدري وأحاطت بذراعيها
رأسيوبدأت تداعب شعري منالخلف وانتصب زبي وأحست به وقد لامس جسمها
فأنزلت يدهاوبدأت تمسده وتلعب به . وفجأة سمعنا صوت يأتي من الداخل
يقول جانيت من الذي جاءفقالت إنه أسامة يا ميميفسمعت شهقت كبيرة صدرت
من ميمي وقالت : أسامة ثم ركضتباتجاهنا وخرجت من الغرفةلقد كانت ترتدي
بلوزة سوداء فقط أما القسم السفلي فقدكان عاري تماماً وتحملبيدها زب
اصطناعي فانقضت علي تقبلني وتضع يدها على طيزيومن ثم مدتها وأدخلتها
بين رجلي ومسكت بيضاتي قم إلى أسفل زبي واستمرت على هذاالحال وأحسست أن
ظهري سيأتي ولذلك أبعدت ميمي وجانيت عني وقلت لهما سأقذف فيملابسي
وستخسرانشرب المني فقالت جانيت وقد مسكت بيدي هيا بنا إلى السريروفعلاً
أجلستني علىالسرير وأنزلت جانيت التنورة التي كانت ترتديها لتصبح أيضاً
عارية من الأسفلوجلست واحدة عن يميني والأخرى عن شمالي فوضعت يدي اليسرى
خلف جانيت على طيزهاواليمنى خلف ميمي على طيزها أيضاً وبدأت أقبل بطن
جانيت وميمي وأدخل لساني فيسرة كل واحدة منهن
واستمرينا على هذا الحالثم قامت جانيت وخلعت البلوزة التيترتديها ثم
خلعت ميمي أيضاً بلوزتها وبذلكأصبحتا ميمي وجانيت عاريتين تماماًبعد ذلك
تقدمت ميمي وأنزلت بنطالي وجردتنيمن كل ملابسي حتى أصبحت أنا الآخرعاري
تماماً فوقفت وجلست ميمي وجانيت واحدةمن اليمين والأخرى من اليسار ثم
بدأتا بلحس ومص زبي وكانتاً تتقاتلان عليه حيثأن كل واحدة تريد وضعها في
فمها أكثر
واستمرتا بمص زبي بعنف شديد للغايةوهما وخاصة ميمي تصدر أصواتمحن غريبة
ثم قالت جانيت ياه يا أسامة إن لك زبرائع لم أشاهد مثله من قبلإنه من
قطعة الحلوى التي يجب علينا أكلها إنه أجملشيء ممكن أن يدخل في كسي آه
يا كسي ويا سعادتك وزب أسامة فيه نيكني بقوة وعنفيا حبيبي يا أسامة
بسرعةما عدت أحتمل أكثر وانظر إلى كسي كيف قد سال لعابهيريد أكل زبك
بعد ذلكصعدتا ميمي وجانيت إلى السرير وأخذتا وضع الزحف حتىبدا طيزهما
وكسهما واضحاًوبدأت أفرك ببطء رأس زبي بطيز كل واحدة ومن ثم بكس كل
واحدة أيضاً
ثمبعد ذلك أدخلت زبي في طيز ميمي فصرخت من الألم وقالت : أسامة على مهلك
أرجوكلقد أوجعتني ولكني لم أرد عليها واستمريت بنيكها بقسوةوشدة ولقد
كانت فتحةطيزها ضيقة بالفعل ومن ثم أخرجت زبي من طيز ميمي وأدخلتهفي
طيز جانيت فقالتجانيت إنك نييك
لقد كانت فتحة طيز جانيت أكبر منفتحة ميمي وذلك دليل علىأنها قد
انتاكت كثيراً قبل اليوم وهي كما هو ظاهر أشدخبرة من ميمي
بعدذلك استليقت على ظهري وبدأت ميمي تلعب بزبي وجانيت وأنانمص شفاه
بعض ولسانييلعب بلسانها داخل فمها ثم قامت ميمي وجلست فوق زبيوأدخلته
في كسها وبدأت بحركةصعوداً وهبوطاً ثم قامت جانيت وجلست فوق وجهي بحيث
أصبح كسها فوق فمي مباشرةفبدأت ألحس كسها وأدخل لساني بين شفريها وأدخل
بظرها المنتفخ في فمي وأحكهبلساني وهي يخرج من فمها آهات طويلة وتقول :
نيكني بلسانك ونيكني بزبك ونيكنيبكل شيء ثم اقتربت ميمي من جانيت
وأطبقتشفتيها على شفتي الأخرى واستميرنا علىهذا الحال ثم وبعد ذلك أخذت
كل واحدة محلالأخرى بحيث أصبح زبي داخل جانيت وكسميمي فوق فمي ولساني
يلعب به ويدخل فيهثمن أطبقت جانيت شفتيها على شفتي ميميوبدأتا تمص
شفاه بعض
ثم وبعد ذلكقامت جانيت وجلست فوق زبي بالعكس حيثصار ظهرها العاري إلي
ثم قامت ميمي من فوقرأسي وبدأت تلعب بأبزاز جانيت وزبييلعب في كس
جانيت ومازلنا على الحال وبينالحين والآخر تضع ميمي يدها على بيضاتي
وتمسك الجزء المتبقي من زبي والذي لميدخل في كس جانيت
ثم وبعد ذلكصرت أدخل اصبعي داخل طيز جانيت الذي يظهرجزء بسيط من أعلاه
وهي وميمي يلعبانبأبزاز بعض
بعد مدة من بقائنا علىهذا الحال قامت جانيت وجلست ميمي على زبيوبدأت
تصعد وتنزل وهي تتأوه من النشوةالعارمة التي وصلت ميمي إليها ثم قامت
وابطحت فوقي وأصبحنا في وضعية 69 وصارتتمص زبي وشاركتها جانيت بالعملية
وأنا ألحس كس ميمي وأدخل لساني في داخلهوأباعد بين شفريها وأفرك بظرها
بإصبعي ومن ثم أدخلت يدي في فتحةطيزها وبينماأنا كذلك بدأت أشعر بسائل
يسيلمن كس ميمي على وجهي وبدأت أشعر بطعم عصير كسهافي فمي لقد كان
شراب لذيذ جداًوما زلنا كذلك لبعض الوقت ثم قامت ميمي وجانيتواتخذتا
وضعية 69 وبدأتا بممارسةالسحاق وكانت ميمي في الأسفل وجانيت في الأعلى
فقمت أنا بوضع زبي داخل طيزجانيت وبدأت بنيكها من طيزها لقد كنا في
غايةالنشوة
ثم بعد ذلك قامتجانيت وجلست مرة أخرى فوق زبي واستلقت علي مع بقاءزبي
داخل كسها وأطبقت شفتيهاعلى شفتي نمص شفاه بعض ومن ثم قامت ميمي بمص
بيضاتي وتقبيلهم ومن ثم تلحس أعلىكس جانيت والذي زبي بداخله وكانت ميمي
بين الحين والآخر تمص حلمتي أبزاز جانيتوكأنها ترضع منهما وجانيت تحلب
بزميمي بيدها
ومددت أنا يدي وبدأت ألعبببز جانيت واليد الأخرى تلعب بطيز ميميوميمي
تلحس جسم جانيت وكسها وتلعب ببزهابينما يد ميمي الأخرى تمتد إلى كسها
تلعب به وتدخل اصبعها في كسها وتداعب بظرهاوبدأت كس ميمي يسيل أكثر
وأكثرحتى بدأت تقطر على السرير الذي كنا نتنايك عليهأما جانيت خبيرة
الجنس فكانتمازالت في أوج نشوتها ومازالت محتاجة لنيك أكثروأكثر
بعد ذلك قالت لي ميميلم أعد أستطيع تعال ونيكني وفعلاً أخرجت زبي منكس
جانيت وأستلقت ميمي علىالسرير ورفعت رجليها للأعلى حتى بان لون كسها
الوردي من الداخل وأدخلت زبي فيكسها وبدأت أنيكها وأنيكها وأنيكها حتى
شعرتبانقباضات في كسها ورعشة في جسمهاومن ثم ارتخاء كامل فأخرجت زبي
من كسها وفعلتذلك مع جانيت أيضاً وبسرعة وبسرعةقلت لجانيت جاء ظهري سوف
أخرج زبي من كسك ولكنجانيت أطبقت رجليها على ظهريومنعتني من أن أخرج
زبي من كسها وقذفت في كسها وهيتقول يا له من مني دافئ ثمشعرت
بانقباضات كسها على زبي لقد وصلت لمرحلة الرعشةالجنسية ثم أخرجت زبي من
كسها واستلقينا حتى ارتحنا قليلاً
سألت ميمي هلتعيشين هنا لوحدك ؟؟؟فقالت : أمي وأبي يعملان في هولندا
ويأتيان كل عام مدة شهرويسافران وجانيتتأتي لتدرس معي فهي زميلتي منذ
أيام الدراسة الثانوية ومازلناحتى الآن في نفسالكلية ، فقلت لها : هل
أستطيع أن أحضر معي صديقة في المرةالقادمة ؟؟؟ فقالتجانيت : احلوت
طبعاً تستطيع ومن هي هذه الفتاة فقلت لهم : سوفتحضر لتشاهدنيكيف استمني
عندما أراها ولن أنيكها ولكن ربما نلعب سوياً ألعاباًجنسية فقالت : ميمي
شيء رائع أن نراك تستمني أمامنا ، واتفقنا على أن أتصل بهمحين أحدد
موعدي مع هالة
اتصلت بهالة وقلت لها أن هناك مكان نلتقي بهواتفقنا أنيكون ذلك بعد
يومين واتصلت بميمي واتفقنا على كل شيء
جاءاليوم المحددوالتقينا أنا وهالة واصطحبتها إلى بيت ميمي وصعدنا على
الدرجوأحسست أنهامتوترة قليلاً فقلت لها لا تخافي يا هالة فأنا معك .
ودخلنا منزلميمي وكانتميمي تلبس ملابس رائعة فلقد كانت تلبس بلوزة
قصيرة تكشف سرتها وتنورةقصيرةتكشف فخذيها ورحبت بنا ميمي وجلسنا وبعد
مدة قليلة جاءت جانيت ثم صافحتهالة ثمصافحتني وطبعت قبلة على خدي
ضحكت هالة وقالت : ممتاز إنكم أعز منأصدقاءفقالت ميمي : أسامة هو الذي
فتحني وأصبحت بعد اختراق زبه لي حرة أنتاككما أشاء
فقالت هالة : لا أستطيع أن أتأخر هيا يا أسامة أرينا ماذا ستفعل . فقمت
على الفور وتجردت من كل ملابسي وأحسست أن هالة قد ارتفعت حرارة جسمها من
احمرار خديها وجلست على الكرسي وأخذت زبي بين يدي وقلت لهالة بلي يدي
بقليلمن لعابك فلحست كفي يدي حتى تبللتا تماماً وبدأت أفرك زبي بيدي
وأفركهبيديومازلت كذلك حتى قلت انتبهوا لقد جاء ظهري وجلست جانيت على
الأرض أسفلرجليووضعت وجهها مقابل زبي وبدأ زبي بالقذف وجاء المني
الخارج من زبي على وجهجانيتوبدأت تلحس هذا المني وتقول ما أطيب عسلك
ياأسامة
تمت