𝙷𝚄𝙻𝙺 𝙼𝙸𝙻𝙵𝙰𝚃
HULK MILFAT THE LEGND OF KILLER
مستر ميلفاوي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
ميلفاوي متميز
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
مترجم قصص
ناقد قصصي
اول قصة ليا بالمنتدي اتمني تعجبكم وتتفاعلو معايا
??????????????????????????
الجنس لغة لا يفهمها الا من ذاق حلاوتها ..
فمن ذاق طعم الكس أبدا لن ينساه ....
انا اسمي ايه عندي ٢٣ سنة مخطوبة لشخص اسمه أحمد ٢٥ سنة وبداية الموضوع هو خطوبتي ليه وازاي ناكني انا و أمي أحلام وانا مفروض اعرص ليه وواسطة بينهم...
انا اية طولي ١٥٨ سنتي جسمي حلو وصدري كبير وطيزي مدورة و حلوة وبيضه وشقرا خلاصة شبه شيري عادل الممثلة كده بالظبظ أمي احلام ٣٦ سنة شغاله سمسارة عقارات متوسطة الجمال لكن جامدة جدا من ناحيه الجسم صدرها كبير أوي أوي وطيزها نفس الكلام وبيضه وشقرا برضو جسمها مش تخين ولا رفيع متوسطه لكن كيرفي ميلف حلوة ابويا متوفي من ٦ سنين دخلنا المادي كويس جدا
الموضوع بدء مع أحمد جارنا هو جميل جدا طول ١٨٧ سنتي وجسم رياضي وسكس باكس شعر أسود ولونه بشرته بوني وعينه عسلي جميل جدا كل بنات العمارة عنيها كانت عليه الصراحة وكانت المعرفة بينا بسيطة وسطحية لكن كانت أمه صاحبه أمي جدا لأنهم من زمان في العمارة مع بعض كنت دايما عيني علي أحمد وكنت معجبه بيه وهو كان بيعملني كويس الحقيقة كل ما يشوفني أو اروح عندهم البيت لما أمي تكون هناك هو أغلب الوقت بره البيت مع اصحابة او في الشغل كنت دايما بخش اوضته اقعد اشم في البرفان بتاعه أو اشم في هدومه وكان معلق صور ليه وهو في الجيم وجسمه باين وعضلات باطنه بارزه وكانن ابتسامته حلوة جدا وكان طيب وجدع وخدوم وكل ما أكون عنده في الاوضه كان لازم البانتي بتاعي يتبل وكسي يجيب إفرازات لازم من غير ما ابدء المسه أو افرك زنبوري حتي من الصور ودايما كنت بقوم من النوم ومغرقه السرير من كتر ما بحلم بيه وكنت بستنه علي طول وهو راجع من الجيم او لعب الكورة بيبقي عرقان ولابس شورت مبين تفاصيل جسمه وتقسيمه زبه بس وفضلت علي الحل ده سنتين وكنت دايما بحسد أمي انها بتقدر تقرب منه وتبوسه من خده وتحضنه بحجه انها قد امه ومحدش هياخد باله لكن انا كنت بشوف في عنيها نظرة شهوة لما بتشوفه ومع موت ابويا هي هيجانه علي الآخر ومتقدرش تتناك من حد معاها في الشغل علشان ده هيعمل ليها مشاكل فكنت دايما بسمع صوتها وهي بتتاواء من كتر اللعب في كسها وكنت بشوف ملايه السرير في الغسيل غرقانه من لبنها والمياة بتاعتها وبعمل نفسي هبله هي جسمها جامد فصعب الركنه ديه ليه .. أم احمد و ابوة منفصلين وهما قاعدين لوحدهم لكن ابوة بيروح ويجي عندهم عادي وهي وامي كانوا صحاب جدا وعارفين عن بعض كل حاجه وصارحين مع بعض وفي مره كنت واقفه في اوضه أحمد بتفرج عليها سمعت أمه بتقول نفسي اجوز أحمد الولا مبقاش قادر وبتضحك كده أمي سألتها ليه ماله؟ أمه قالت بسمعة بيشغل سكس وساعات وهو مش هنا بينسي اللاب توب بتاعه مفتوح علي السكس وانا بغسل البوكسرات بتاعته بتبقي مليانه لبن ومادة بتلزق أمي سألتها طب وانتي مبتهجيش علي أفلام السكس بتريحي نفسك ازاي انا مش قادرة وهموت من كتر لعب في كسي أمي كانت مستنيه تلاقي حل منها لكن أم أحمد قالت مفاجأة كبيرة بالنسبة لأمي وبالنسبالي انا كل ده كنت واقفه بتسنط عليهم قالت ليها انا وأبو أحمد منفصلين اه لكن من وقت للتاني بتتناك منه أمي اتفاجئت سألتها ازاي ؟! قالت ليها عادي ساعات هو بييجي هنا او انا بروح عنده البيت واحنا موافقين علي الموضوع أمي قالت يا بختك منه مستمتعة ومنه مش حد غريب انا طبعاً اتفاجئت من الموضوع لكن قلت طبيعي يعني طاليقها مش أزمة لكن ركزت اكتر في موضوع هيجان أحمد وأمي كمان ركزت فيه سابت كل حاجه وقالت ليها وناويه تعملي ايه مع أحمد ردت أمه قالت ولا حاجه خليه زي ما هو ووقت ما يقولي عايز اتجوز هجوزه...
روحنا انا وأمي احنا ساكتين من غير ما حد يتكلم مع التانية ودخلنا نمنا وضربنا اجمل سبعة ونص ولبن نزل انا وهي لكن كل واحده منفصله طبعا لكن سامعين صوت بعض وعاملين هبل من الكلام الي سمعناه كسنا انا وهي عطشان لكن هي متعرفش إن انا كمان عيني علي أحمد وعدي شهر وأمي بدأت تجيب أحمد البيت اكتر بكذا حجه بقي تعالي شيل معايا حاجه اصل تعالي معرفش ايه الي بايظ وعايز يتصلح وأمي كان لابسها قدامه مكشوف هي اوبن مايند عادي لكن كانت متحررة اكتر زيادة عن اللزوم في اللبس مره شورت فوق الركبة وفانلة كات ومره قميص نوم وفوقه روب خفيف وهكذا وانا طبعا كنت واخده بالي فسألتها انتي لابسه كده قدامه ازاي قالت عادي ده زي ابني انا غمزت ليها زي ابنك برضو
هي اتوترت ومشيت وانا بدأت أعمل زيها واستهبل اكتر زيها ولبسي بقي ضيق ومحزق اكتر وبقيت ألبس علي طول في البيت سوفت برا وضيقه علشان صدري الكبير يفرقع منها وشوية ألبس كاش مايوة بكذا شكل ولون وكل وفي مره طلعت في الصالة وهو كان موجود وعارفه إنه طلعت لابسه برا بوش اب سوده قافله علي بزازي جامد هيفرقعوا وبنطلون ليجن هيرفقع من علي طيزي ومحدد شفرات كسي من عليه عملت نفسي مخضوضه ومعرفش إنك هنا وطلعت اجري علي الاوضه هو طبعا بعدها اعتذر وقعد فترة مبشوفهوش لكن بعد اسبوع شوفته وسلمت عليه وهو اعتذر تاني قلت ليه ياعم عادي مفيهاش حاجه وانا مش قلقانه منك انا ممكن اقلع قدامك عادي هو اتخض وقال مش للدرجادي يعني خليكي لابسه احسن بضحك وانا قلت اعمل نفسي زعلانه واقوله قصدك إن جسمي مش حلو قالي حلو جدا انا مقصدش كده
فقلت ليه انت بتكدب ما انت بتشوف بنات كتير وتلاقيك مصاحب فأكيد جسمي وحش وهو بدء يبرر ويشكر في جسمي وانا اهيج أكتر لحد ما قلت ليه انا عايزه اجي معاك الجيم قالي انا مليش معاد محدد بروح في أي وقت بس ممكن اشترك ليكي هناك قلت ليه لأ اروح لوحدي ازاي انا عايزه اروح معاك قالي متخفيش ده جيم كويس و حلو ومفيش معاكسه والجو ده قلت ليه ماشي وفعلا روحنا وكان كويس فعلا وفي بنات و رجالة جامدين جسم و ازبار كبيرة باين من تحت الهدوم لكن انا كنت مكتفيه بأحمد ومش عاوزه غيره يلمسني وهو كان معروف في الجيم وعنده خبره وبدء حد يضربني فقلت ليه انا عايزه انتي تدربني كان متردد لأنه مش فاضي ومش عارف ايه فقلت ليه انا جارتك واختك وصاحبتك مش عاوز تدربني انا لما روح هقول لطنط فقالي خلاص هدربك لكن وانا مش موجود شوفي حد تاني بدء يدربني فعلا وانا بدأت اتدلع واتمايص اكتر واتشرمط بمعني الكلمة وهو كان بيهزؤ ويضحك اكتر وابدء احك فيه والمس جسمه اكتر وكنت دايما اتفرج عليه وهو بيتمرن وعرقان وشعره نازل علي وشه وعيني كان سكسي فشخ بكون عاوزه اجري عليه حالا ابوسه وامص ليه زبه وادخله في كسي يريحني من النار الي فيه وكل مره واحنا في الجيم بقرب منه اكتر واكتر وبقرب بطيزي علي زبه وبلمس زبه بكوعي بحجه التمرين وزبه..ولحد في مره كنت بتمرن تمرينه رجل وحصل تمزق كده عن فخادي بجد مش تمثيل وانا علي طول وانا في الجيم بلبس بودي سوت وتحتيه برا عادية او سوفت برا وبلبس بنطلون ليجن وحصلت الإصابة ومكنتش قادرة امشي هو شالني فاجأة كده واخدني جوه في اوضه اللبس يطمن عليا فهو كان عوز يشوف مكان الإصابة عادي وانا كنت لاول مره محرجه منه علشان كنت لابسه بودي سوفت للي ميعرفش هو شبه شوية المايوة القطعة واحده لكن اتقل وبكم و الإصابة تحت كسي بحاجات بسيطه وطبعا هو كان متردد يسأل عن مكان الإصابة قلت ليه لو عايز تشوفها قول عادي فقالي ممكن لو مش هتتضايقي هو كان مؤدب جدا فنزلت بنطلون الليجن لحد ركبتي وهو البودي سوفت كان ضيق علي كسي العرقان المنفوخ اصلا وكان مبين تفاصيل وتقسيم كسي هو شاف من هنا وانا عيني علي وشه لقيته تنح وبرق كده وبلع ريقه وانا كنت مبسوطه من شكلة لأول مره اشوف نظره شهوة منه علي جسمي بعد محاولات كتيرة وبعدين قلت ليه بص عليها وهو كان واقف مش علي بعضه ومتردد يشوف فقلت ليه مالك يابني فنزل بأيده علي فخدي وكانت سخنه من شيل الحديد وأول ما لمس وانا جسمي قشعر واتنفض كده وهو عينه علي مكان الإصابة وعين علي كسي لأنه كان في وشه بالظبط وكسي كان واضح ومنفوخ وعرقان لكن قالي مفيش حاجه هجبلك كريم وهتبقي كويسة ومع كل لمسه وهو بيحط الكريم انا جسمي بيرعش اكتر واكتر ومش قادرة وهو بيسألني مالك اقوله بصوت وانا بنهج كده لا مفيش بس ومكان الأصابة بيوجع ولمحت زبه لقيته واقف نص واقفه كده فقلت انا كده صح ولازم اكمل علي الموضوع ده فقلت ليه ممكن تساعدني اروح واسند عليك طبعا هو كل مره بيستحمي في الجيم لكن معرفش المره ديه علشان يروحني بسرعة وفضلت سانده عليه وبشم في جسمه وعرقه واقرب منه أكتر بحجه إن انا سانده عليه ووصلنا البيت وامي كانت مش موجوده ووصلني للسرير وقال ليا هجيب تلج من التلاجه علشان احطه مكان الإصابة وانا قلعت البنطلون الليجن وفضلت بالودي سفت وشديته اكتر من تحت علشان يحزق اكتر علي كسي ويبين نفخ كسي و نزلت حمالات البودي كمان وفضلت بالبرا وهو دخل واتخض من المنظر وقلت ليه الجو حر وانت مش غريب ومتعود هو ضحك وكان مبسوط وبدء يحط تلج علي فخدي وانا مش قادرة هموت حرفيا من الهيجان كسي قلب نار وهو لاحظ ده وانا مش قادر وكسي بدء بنزل مياة شوية ومش قادرة اقفه وبقيت حاسه انه بيلعب بالتلج قاصد فمن كتر التعب قلت ليه بس كفاية مش قادرة هو من صوتي العالي قام وقف علي طول اتخض جدا ووقف قدامي كان لابس شورت لقيت زبه طالع قدام فشخ وهو مش واخد باله من كتر من اتخض من صوتي العالي وانا فصلت ببص علي زبه لحد ما اخد باله وراح مداري علي زبه فقلت ليه ايه ده ؟! فقال مفيش حاجه انا آسف وبياخد شنتطه وماشي فقلت ليه يعني بعد ما عورتني هتمشي كده فقال ما انتي معاكي الكريم حطي منه فقلت ليه طب بصلي فأول ما بص رحت جايبه الودي سفت علي جمب كده وظهرت كسي ليه الي مليان إفرازات وعرقان ومنفوخ علي اخر فقلت ليه لأ انا اقصد الوجع ده هو اتخض ووقف شبه الميت من المنظر وبدأت اقوم وانا بعرج واحده واحده لحد ما وصلت ليه وقلعت البرا وبقفش في بزازي وهو علي اخره مش مصدق المنظر وعملت نفسي هقع وهو لحقني وايده وراء ضهري وكان بيطلع صهد من بوقه فمره واحده رحت هاجمه علي شفايفه وقعدت ابوس فيه وهو لأول مره استسلم وبدء يبوس فيا جامد موت اكنه بيأكلني ويمص في لساني وانا اعض في شفايفه وبعدين يسمك بزازي البيض الكبار ويقفش ويعصر فيهم عصر ويلحس حلمات بزازي ويعض فيهم ويرضع رضع وانا مش قادرة وصلت لليوم الي كنت بتمناه من زمان وبدء يلعب في كسي بايده شوية واحنا واقفين بنبوس بعض وانا ايدي علي زبه جوه الشورت فتعبت من الوقفه ومياة بتنزل مني كتير فقلت ليه تعالي نقعد وانا مش مصدقه ومبسوطه وهيجانه بدأت اطلع زبه وكان كبير بتاع ١٨ سنتي شوفته اتخضيت وفرحت إنه كبير وبدأت ادعك فيه دعك بأيدي في الأول وبنبوس في بعض وهو بيقفش في بزازي وايد عند كسي....
كده نهاية الجزء الاول
الجزء كل ثلاثة أيام لو أعجبتكم ....
وشكرا ... الكاتب .. قيصر
الجزء الثاني
بدأت اطلع زبه وكان كبير بتاع ١٨ سنتي شوفته اتخضيت وفرحت إنه كبير وبدأت ادعك فيه دعك بأيدي في الأول وبنبوس في بعض وهو بيقفش في بزازي وايد عند كسي وبعدين نايمته علي السرير وقلعته هدومه انا كمان قلعت هدومي كلها وبقينا ملط خالص وقعدت ابوس فيه وفي جسمه حته حته واروح عند زبه المسه بلساني وارجع تاني ابوس في فخادة بشوقه الأول لحد ما وصلت عند زبه بداية الحس بشكل طولي بلحس من تحت لفوق والف بلساني علي رأس زبه وبعدين بدأت احط زبه في بوقي واسرع المص اكتر واكتر وهو علي اخره مش قادر سألته أول مره تجرب المص رد قالي أول مره أكون كده اصلا وقلت ليه سيب نفسك ليه وانا همتعك وبدأت الحس ليه بحب وشوق أكن زبه ده مصاصه بالنسبة ليا واعض فيه علي خفيف وهو يمسك رأسي ويحشر زبه في بوقي لحد ما يوصل لزوري تقريباً ويطلعه تاني والمياة تنزل من بوقي رياله كتير علي زبه تغرقه وبعدين راح قام مره واحده ومنيمني علي بطني واخدت وضع الكلب وطيزي مرفوع لفوق انا قلت هينكني علي طول وخلاص لقيته راح نازل بوشه علي كسي وقعد لحس ومص فيه ويلحس في خرم طيزي انا كنت نضيفة الحقيقة وانا مش قادرة علي اخري واقوله يخربيتك مكنتش متوقعه منك كده وده حقيقي كان دايما مؤدب رد قالي لازم امتعك زي ما انتي بتمتعيني واقوله ياما كنت بتخيل المخدة ديه انت واركب فوقها اكنك بتنكني وكتير غرقت السرير ده بلبني وضربت عليك سبعة ونص وهو كل ده شغال لحس ومص وانا مش قادرة وجبت لبني للمرة ٤ تقريباً وجسمي اتشنج وفضل يرعش وينزل اكتر واكتر واقوله كفاية مش قادرة وراح مره مغرق خرم طيزي بلبني وزبه كمان وراح وبدء يدخل زبه خرم طيزي كان ضيق شوية وبدء يوسع خرم طيزي بصوابعه شوية شوية وانا كنت بساعده ومش قادرة اقوله بسرعة اااااه عايزه زبك في طيزي عايزه لبنك في بطني دخل زبك مش مهم حتي لو اتعورت هو سخن وبدء يدخل رأس زبه شوية شوية وانا بأيدي مسكت فردتين طيزي علشان افتحها اكتر ودخل زبه شوية وبدء يحرك زبه وكان وجع كبير لكن كنت مستحمله وبعدين بدء يوجع وهو حس كده لكن طلع زبه وانا حبيته اكتر لما حس بوجعي وبعدين بدء يفتح طيزي اكتر واكتر بصوابعه وقالي سيبي طيزك ترتاح شوية حرام طيزي كان نار و حمرا شبه طيز القرد من اللعب فيها لأول مرة وبعدين سحبته من زبه وحشرته بين بزازي الكبيرة وتفيت فيه وقلت ليه نيك بزازي الكبيرة وبدأت يحرك وانا اعصر في زبه عصر ببزازي ويقولي من زمان نفسي انيكك وياما ضربت عليكي عشرة ومش مصدق إن انا بجبهم علي بزازك وطيزك المدورة الحلوة ديه نفسي اكلها هو سخني وقلت ليه جبهم في طيزي قالي انتي تعبانه قلت ليه ملكش دعوة لو طيزي هتجيب ددمم برحتك انا بحبه وهو بسطني بكلامه علي جسمي وكنت عايزه لبنه جوايا وكان رافض لكن انا قلت ليه وهو راح راشق زبه كله في طيزي حسيت بيه في بطني وقلت ليه بسرعة بسرعة وهو هاج اكتر لحد ما جاب لبنه الدافئ في طيزي وبدعين رجعت علي زبه امص فيه شوية وبعدين نمنا جنب بعض متفرهضين علي الآخر وعرقانين هو قالي انا صعب اروح كده انا هدخل استحمي عندكوا قلت ليه ماشي براحتك وبعدين هو قام فعلا علشان يستحمي وانا هجت تاني بعد ما جبت لبني ٤ مرات ولسه هيجانه عليه لو حد تاني لا انما هيجانه عليه بالذات من جماله وجسمه وزبه كان متكامل ودخلت عليه الحمام هو اتخض وقالي في ايه قلت ليه هستحمي انت كمان وبعدين بدأنا نبوس بعض تحت الدش وزبه في ايدي وكسي بين ايده وقعدت امص في زبه تاني تحت المياة وكان الجو سكسي خالص لحد ما جاب لبنه علي وشي وخلصنا وطلعنا ووصلنا الاوضه بدأت انشف جسمه وشعره اكنه ابني بالظبط مش حد بينكني وألبسه هدومه وكل ده وانا ملط وكان ماشي اخدته من عند اوضتي لحد باب الشقة ببوس فيه وديه كانت اول مره اتناك فيها منه .. عدت الايام وقربنا من بعض أكتر و أكتر وبدء هو يجي عندي كتير وانا اروح عنده فأمي لاحظت الموضوع وسألتني في ايه بينك وبين أحمد قلت ليها عادي معجبين ببعض هي اتفاجئت شوية وقالت من امتي ما انتي قدامه علي طول قلت ليها نزلنا مع بعض الجيم واتعرفنا اكتر واكتر واعجبنا ببعض فقالت ماشي وكانت مبسوطه بالموضوع عادي لكن كانت صعبانة عليه كل يوم تقريباً بسمعها وهي بتلعب في كسها وبشوفها ومفيش حد يطفي نار الجسم الجامد ده والكس المولع ده لكن مكننش عارفه الحل علشان اريحها وعلي الناحيه التانية فضلت انا وأحمد ننيك في بعض مره في الاسانسير و مره عنده في الاوضه ومره في الجيم وكنت دايما بقوله افتحني لكن هو بيرفض لأنه مش متأكد من مشاعره تجاهي وانا بدأت ازود الجرعة أكتر اروح البيت عندهم من غير اندر واسيبه في اوضته لما يرجع يشوفه امسك زبه من فوق الهدوم وأمه وأمي قاعدين مستخبين كده يكون واقف في المطبخ اروح وراه واقعد علي الرخامة واقلع البانتي واحط علي كسي سكر واقوله الحس ويلحس كسي والسكر أمي كانت ملاحظة التصرفات وعلي طول كانت بتلاحظ خروجه من البيت مستخبي وانت هنا لما بنكون مع بعض بيكون لبسنا متبدهل وفي مياة في جسمنا فسألتني في حاجه بتحصل بينكوا فقلت ليها لأ طبعا لكن هي كانت شاكه لحد ما في مره قفشتنا في اوضتها .. كنا في مره أحمد اجازة من الشغل وانا كنت في البيت وأمي بره احنا قربنا جدا من بعض وأفكارنا بقت نفس الأفكار وعاوزين نسعد بعض فقالي انا هجيلك البيت طبعا انا كنت طايره من الفرح كنا قعدنا فترة مفيش نيك بينا بسبب أمي الي بدأت تلاحظ وكان وعندي الدورة وشوية حاجات في كسي كده عدي اسبوعين من غير ما ينكني وهو كان مع مفتاح من شقتنا ودخل وفضل يدور عليه لحد ما ناديت عليه وكنت في اوضه ماما ودخل عليا وبوقه مفتوح من شكلي كنت واقفه قدام المرايا ولابسه قميص نوم شفاف دانتيل برقبة شكل حرف V واندر فاتله لونه أحمر وديه اول مره اتزوق ليه والبس قمصان نوم اكنها دخلته وكنت راشه من برفان ماما كمان وهو كان هيجان اكتر وهجم عليا وبدء يأكل في جسمي اكل ويشم فيا عاجبه المنظر وبعدين قعد يبوس فيا وايده علي صدري والايد التانية علي كسي و انا ايدي علي زبه من فوق الهدوم وراح شايلني حطني علي السرير ونيمني علي ضهري وفتح رجلي وجاب الاندر علي جمب وبدء يلحس ليا ويشم في كسي ويقولي كسك جامد اووي وابيض ومنفوخ وانا امسك دماغه احشرها في كسها وهو يعض في كسي ومولع نار ويضرب على كسي بأيدي كده يطفي النار وفضل يلحس من الافرازات الي بنزل من كسب وبعدين قلت ليه تعالي انا وحشني زبك و طلعت زبه بشرمطه وبدأت امص فيه وفي اللحظة ديه امي دخلت علينا الاوضه واتفاجئت من المنظر اكيد واحنا اتراعبنا وقومنا بسرعة وهي راحت مسكاني من شعري وضربتي بالقلم وأحمد كان واقف بزبه الشباب الكبير وبيداريه بالعافية وبعدين طلعت علشان تنادي امي أحمد هو جري وقال لا ملوش داعي انا كده كده هصلح الموقف وهخطب أية طبعا امي كانت متنرفزه وانا وأحمد قلنا ليها ده أحسن حل لو عملتي حوار هتفضحي نفسك وبنتك وانا أقل واحد هطلع خسران وانتوا الاتنين هتخسروا أكتر وانا مش عاوز كده امي اقتنعت بالموضوع لكن غصب عنها وبعد مده اتخطبنا انا وأحمد وكانت خطوبة بين العيلة وبس وأمي منعت خروجتنا انا وأحمد كنا بنتقابل بصعوبة فكنت لازم الاقي حل للمشكلة ديه .. بسبب حابسه امي ليا في البيت بقيت فاضية اكتر واكتر وبدأنا انا واحمد يبقي في بينا سكس فون وفيديو لكن زهقنا منه وانا مع مرور الأيام بدأت اسمع صوت أمي اكتر واكتر وهي بتلعب في نفسها بالليل واروح اتفرج عليها وكانت عاجبني المنظر واتفرج عليها اكتر واكتر وفي مره الصبح كان مجهدة شوية قلت ليها ما انتي لو تبطلي لعب شوية هتكوني كويسة هي اتخضيت من وفهمت قصدي وعملت نفسها عبيطة وقالت ليا قصدك ايه يا شرموطه وديه كانت أول مره ماما تقولي كده قلت ليها ليه بقي ؟ قالت علشان بتتناكي من الرجالة قلت ليها هو راجل واحد وهيبقي جوزي وهنام معاه براحتي بعد كده امي سمعت كده قالت ليا مش محترمة وبلعو ريقها من الكلام وانا كنت متضايقه منها علشان منعاني من أحمد وفي يوم هي كانت اجازة من الشغل وانا في البيت بالليل علي الساعة ١ اتكلمت انا وأحمد سكس فيديو وهي كانت سامعة وبتتصنط علينا وانا لمحت خيال عند الباب وعرفت انها هي لكن قلت مش مهم خليها تهيج اكتر وبدأت ازود الجرعة اكتر واكتر في الكلام واقرب كسي من الكاميرا اكتر واقوله كسي اه بين ايديك دخل زبك بقي بسرعة اااااه مش قادرة عايزه زبك في كسي مفيش حد هينكني غيرك وانا وهو شغالين مع بعض وامي سايحه بره ولحد ما الخيال اختفي وانا وأحمد خلصنا قلت اروح ابص عليها لقيتها قاعده تلعب في نفسها وكسها مولع نار ومحمر من الفرك فيه وقعدت اتفرك شوية لحد نا هجت تاني ولحد ما أحمد سافر بتاع اسبوعين تبع الشغل فضلت قايده نار من جواي أمي تهيج علي كلامي انا وهو واحنا بنعمل سكس فون وانا اهيج علي شكل امي وهي بتجيب لبنها ولبسنا بدء يبقي مشكوف أكتر بحجه ان احنا في الصيف وكده وسله الهدوم عند الغسالة بقت الاندر بتاعي وبتاعها مليان ومتغرق لبن كل يوم واحنا الاتنين عاملين هبل لحد ما في يوم كانت كانت هي بتلعب في نفسها كالعادة انا دخلت اتفرج عليها من وراء الباب هي ناديت عليا وقالت ليا تعالي متستخبيش انا بشوفك علي طول انا طبعا كنت عادي لأن انا عارفه انها عارفه إن انا بتفرج عليها وبعدين كانت هي لابسه برا فرده بز واحده طالعه منه وانا لابسه اندر لونه أحمر و تيشيرت ابيض علي اللحم فقالت ليا انا حاسه بيكي علشان المحروس بتاعك مش هنا انا عضيت شفايفي وقلت ليها زبه جامد اوي يا ماما لما لما بيحطه في طيزي اكنه بيشقني نصين ولما بيجيب لبنه في طيزي بحس متعة كبيرة ولما بيلحس ليه كسي بكون طايرة من علي الأرض وبجيب شالالات من كسي أمي قالت لمي نفسك يا شرموطة انا أمك قلت ليها أمي ايه ما انا عارفه إن عينك عليه اتخضيت كده متفاجأة قلت ليها انا بشوف نظراتك ليه ولبسك علي طول عريان قدامه رحت نازله علي كسها هجمت عليه وقولت لامي سيبي نفسك يا شرموطة علشان اريحك هي طبعا في حالة ذهول وحاولة تبعدني وتقولي بتعملي ايه مينفعش مينفعش اقولها ليه انا تعبانه وانتي اكتر مني وام وبنتها وهنريح كانت مترددة لكن أول ما لساني لمس كسها ساحت خالص وبدأت تسيب نفسها الكيف بيذل برضو أمي كانت جامدة فشخ جسمها متكامل و ميلف وبتهتم بجسمها وانا كنت عاوزه اريح نارها طلعت عند بزازها الكبار وقعدت امص وارضع فيهم واقولها بنتك عايزه ترضع من بزك يا شرموطة وايدي علي كسها بدعكه ليها وهي مبسوطة بالموضوع وبعدين اطلع علي شفايفها اقعد ابوس فيها واقطعها بوس وهي مغمضه عنها واكيد بتتخيل إنها بتبوس راجل وبعدين قلبتني ونزلت قعدت تبوس في فخادي وبعدين قلعتني بانتي الأحمر بتاعي وقالت ليا احمد جاب لبنه علي كسك يا لبوة وكان بيلحسه اقولها اه لبنه مغرق شفرات كسي مصي بسرعة مصي واحشر دماغها في كسي وهي بتتخيل بقي انها بتلحس لبن أحمد ومندجمه وتسرع لسانها أمي طلعت خبرة وبتمص كويس فششخ وجبت لبني وقلت ليها دورك وقلت ليها خدي وضعيه الكلب وبعدين جيت من تحتها لساني فضل يلحس في كسها وصبواعي في طيزها وخرم طيزها كبير الشرموطة وبدأت ادخل صوباعي من هنا والحس في كسها من هنا لحد ما جابت اخرها وجابت لبنها علي وشي وبعدين عملنا انا وهي وضع المقص وبدأت نحك كسسنا في بعض وبنصوت في نفس الوقت كسسنا مولعه نار وفضلنا شوية كده وبعدين عملنا وضع عكسنا بعض كسي عند بوقها وكسها عند بوقي وجبنا لبنا في لحظة واحده وبعدين نمنا أم وبنتها في حضن بعض
الجزء الثالث
بعد أول علاقة بيني وبين أمي وريحنا بعض نمنا من التعب في سرير واحد وفي حضن بعض وتحتنا السرير متغرق لبن خلص اليوم وجه اليوم التاني صحيت أنا وهي وفضلنا في السرير مكسوفين ومحرجين شوية من بعض بس قلت افك الموضوع شوية وقلت ليها معندكش شغل ولا تعبانه من امبارح هي قالت لا عادي وبعدين مش لحسك لكسي هو الي يتعبني ده ابوكي كان زبه حديد وواخده علي الازبار الكبيرة من زمان والموضوع بيني وبينها اتحول من أم وبنتها لي اتنين شراميط بيحكوا في النيك وعلاقتهم وفعلا ماما كان ليها تجارب سابقة كتير في النيك لكن من بعد ما بابا مات مبقاش فيه سألتها ليه ؟ قالت كل الرجالة الي اعرفهم من الشغل ولو حصل بينا حاجه وحد عرف أو هو دماغه صغيرة وعايز ينيك كل ومتجوز هيفكرني عشقيته أو الشرموطة بتاعته ولو رفضت ممكن بهددني ولما قالت كده فهمت قصدها لما قالت دماغهم صغيرة وبعدين سألتها طب ايه رأيك في زب أحمد ؟ قالت لمي نفسك يا لبوة قلت ليها وفيها ايه ده هيبقي جوزي قالت حتي ده انا أمك قلت ليها ده انا لسه لحسه كسك فردت قالت زبه كبير فششخ ده يكيف ويفشخ أي واحده ويقسمها ونضيف يتأكل أكل قلت ليها كل ده وبتقولي ليه الم نفسي شوفي نفسك الاول كملت كلامي قلت ليها فعلا ده لما بيحطه في طيزي بحس إنه بيشقني نصين بحسه في بطني اصلا ولبنه دافي وطعم زبه جميل مصاصه أمي ساحت مني خالص وبدأت تلعب في كسها تاني وتغمض عينيها واكيد بتتخيل إن احمد بينكها وانا بدأت اتفرج عليها وتقولي كملي كلام اقولها لما بلمس شفايفه بسرح في عالم تاني يبان مؤدب لكن في الجنس وحش نكني في كل حته هنا وعنده وفي الجيم وفي الاسانسير وأمي بدأت تدخل صوابعها في كسها الجامد وانا ببص عليها واقولها كسك العطشان ده عايز زبه يفشخه لما بلبس قمصان النوم بتاعتك زبه بيبقي اكبر واكبر وبيجيب لبن اكتر شكله عايز ينيكك أول ما قلت كده لقيت شالالات طالعه من كس أمي وبتصوت بهيجان واحت مسكه دماغي ووجهتها علي بزاها علشان ارضع وامص في الحلمه وقعدت تنزل بتاع دقيقة وجابت اخرها قلت ليها للدرجة ديه عاوزه تتناكي منه مردتش عليا وفرهضت من كتر المياة و اللبن الي نزل منها وفي آخر اليوم أحمد جه من السفر وكان جه من بدري لكن انا عرفت متأخر فقلت لأمي انا هروح اشوفه قالت ليا قصدك تتناكي منه قلت ليها احنا بنقعد مع بعض نتكلم مش كل حياتنا نيك في نيك ده انا قلت ليه يفتحني لكن هو مرضاش قالت ليه اوعي تعملي كده أكيد قلت ليها بس مش قادرة ساعات بكون عاوزه امسك واحطه في كسي علي طول قالت لا اوعي هتوديني وتودي نفسك في مصيبه علشان لو محصلش جواز يبقي طيزك حمرا بعد كده انا طبعا كنت عارفه الكلام ده قلت ليها مفيش نيك هسلم واجي راحت ليه وكان نايم بشورت رياضي ازرق ومن فوق عريان والبنش والسكس باكس بتوعه بارزين دخلت وهو واحشني ومكنش في دماغي أي نيك نهائي لكن لما شفت شكله بدأت اهيج واعض في شفايفي وكان نايم وشكله حلو وهو نايم و زبه متقسم من فوق الشورت وباين حجمه وكنت ههجم عليه لكن قلت مفيش وقت بوسته وقلت البانتي بتاعي كان لونه اخضر وسبته جمبه علي السرير علشان يعرف إن انا جيت ده كان علي الساعة ١٠ بالليل كده وبعدين انا نمت علي الساعة ١٢ باليل وهو جه ليا علي الساعة ٤ الفجر ودخل عليا الاوضه لأنه كان واخد مفتاح مني من زمان ودخل فتح عليا الاوضه واتسحب وكنت نايمه علي جمبي ولابسه هودي كروب من غير برا ومن تحت بانتي ابيض وهو دخل عليا وبدء يبوس في طيزي ويلحس كسي من فوق البانتي بلسانه انا حسيت بيه وكنت صاحيه لكن قلت اعمل نفسي نايمه وبعدين راح جاب البانتي بتاعي علي جمب وتف علي كسي وجاب زبه وبدء يحركه علي شفرات كسي ويروح ويجي من فوق لتحت وانا هجت علي الآخر لكن قافله عيني وبتألم من المتعة عايزه اخده كله في كسي يفشخني بيه وهو فضل كده شوية بيسخن نفسه باين وزبه نفسه يدوق كس وبعدين بصوت واطي قلت ليه مش قادرة دخله هو قالي مينفعش دلوقتي نفسي في كسك لكن خايف عليكي وكان الجو سكسي و رومانسي خالص نور خفيف وجاي وانا نايمه وبيدوق كسي من كتر الي عمله ساعتها انا تعبت خالص وركبي سابت ونزل مني عسل ولبن كتير جدا وقلت ليه معلش اتعامل انت انا مش قادرة راح نزل علي خرم طيزي وبدء يلحس فيه وانا مش قادرة بتلوي كده واكتم صوتي في المخده أقوله كفاية ااااه ااااه ولبن نازل من كسي ببطئ وهو شغال لحس في خرم طيزي راح جايب زبه ورشقه في طيزي رشق بمعني الكلمة هو بيهيج لما يلاقي الست قدامه مفرهضه كده وبدء يطلع وينزل بكل قوة وانا بحس إن زبه في طيزي هيطلع من بوقي ولحد ما فضي لبنه في طيزي وفضل جوه يفضي كتير كتير وبعدين فضل جوه لحد ما ارتجي وطلع لوحده وانا وهو فوق بعض وجسمنا كله مياة ومش عاوزين نقوم عاوزين نفضل كده وبعدين خلصنا الوضع وقعدنا نتكلم شوية واقوله المرة ديه كنت هيجان خالص مالك قال ليه واحشتني وجسمك واحشني وقالي لكن انتي مش في الفورمة النهاردة قلت ليه اصل لسه كنت منزله لبني من شوية قالي ازاي قلت ليه انا وماما هو استغربت واتخض كده وقالي ازاي قلت ليه طبيعي يعني أمي ست وصغيرة وكسها بيأكلها وعايزه حد يريحها فأنا بعمل كده هو طبعا خاف واخد بعد عني كده الي هو حاجات بتحصل في افلام السكس بس بس قلت ليه لأ عادي في صحابي البنات بيعملوا كده مع بعض وفي أي مكان بنبات فيه بنلعب لبعض وبنقلع ملط لبعض عادي احسن ما نروح لحد ينكنا هو اقتنع بالموضوع وإنه طبيعي طالما مفيش رجالة وبدأت احكي ليه عن أمي شوية وتفاصيل جسمها من تحت الهدوم من طيز لكس لصدر لنضافة هو قالي ما انا عارف جسمها جامد انا كل ده كانت خطة اصلا بحاول ادخل أمي في دماغه معرفش ليه لكن كنت عايزه اشوفهم وهما بينيكوا بعض وانا بتفرج عليهم وهو من كلامي علي أمي بدء زبه يقف ويلعب فيه كده اقوله هجت ولا ايه لكن هو خاف يقولي علشان مفهموش غلط وعدي اليوم وتاني يوم كان باين عليا التعب وأمي لاحظت ودخلت الاوضه عندي كانت مليانه عرق ولبن فقلت ليا هو جه عندك فقلت ليها اه وكان تعبان علي الآخر ياريتك موجودة كنت تريحيه هي قالت عيب لمي نفسك كنت ناديني اتفرج بس فقلت ليها هو عايز ينيكك اصلا لكن مكسوف هي قالت بجد وفرحت كده لكن قالت انتي هبلة مينفعش وده وده قلت ليها انا بهزر في ايه قلت ليها انا هعزمه النهاردة علي الغذاء هي قالت ليه ومش ليه قلت خطيبي عادي هعزمة فقالت ماشي طبعا هي ما صدقت وزبطت نفسها ولبشت احسن لبس يبين مفاتن جسمها وانا كنت ملاحظة لكن عامله عبيطة وهو جه وانا كنت في الاوضه وأمي فتحت ليه وسلموا علي بعض وسألها عليا قالت ليه في الاوضه وهي راحت المطبخ تجهز الأكل وهو دخل الأوضه وكانت لابس لبس شيك وجامد كالعادة وانا بلبس بنطلون جينز وكانت ضيق علي طيزي وبقول ليه ساعدني هو حط صباعه في بوقي وبله وبعدين قعدت يمشي بيه علي كسي اقوله مش وقته امي تدخل قالي مش مهم علشان انيكك وانكها كان جرئ اليوم ده وانا بدأت اطلع صوت واااه اااه وبعدين دخل الصوباع في طيزي وبدأت اقوله مينفعش دلوقتي علشان أمي لكن انا عايزه فعلا لكن مع صوت أمي وقفنا ولبست هدومي وطلعت و أمه وابوة جم كمان أمي عزمتهم لأن أكيد مش هنعزمه لوحده وحضروا فعلا وسلمنا علي بعض و أبو أحمد مبيجيش عنده كتير هو عنده 51 سنة طول و عرض و رياضي احمد طالع ليه لكن نسخة من أحمد شخصية و كاريزما وشيك طبعاً ممكن بنات تفكر تهيج علي الكبار لكن انا مكتفيه بأحمد مليش في السن الكبير طبعا هو أبو أحمد وأمه منفصلين لكن لسه بينيكوا بعض عادي من غير ما حد يعرف لكن أمي عارفه زي ما قلت في الاجزاء الي قبل كده امي كسها جاي مع أي زب من العيله ديه احمد ماشي أبوه ماشي كله شغال فكانت بتحاول تبقي لبوة مع ابوة تجيبه سكه سواء في الكلام أو الدلع و القاعدة وفتحه الرجل لكن هو مكنش مركز معاها لكن الي كان مركز معاها كان أحمد وأهل احمد مشيوا وامي كان في دماغها إنها ممكن تجيب أبو أحمد سكه لكن فشلت المره ديه وانا لاحظت كده وبدأنا نشيل في الطباق ونلم الليله وأحمد فضل معانا يساعدنا وطبعا ابو احمد وامه راحوا ينيكوا بعض وامي كانت عارفه ده وكان كل ما تفتكر كسها يأكلها بدأت أقرب أمي و أحمد اكتر واكتر واسأله كنت واخده بالي منك النهاردة عينك منزلتش من علي جسم أمي قالي لا عادي كنت ببص عادي بعدين غمزت ليه قلت عادي ? قالي لما بشوفه بفكر فيكي انتي شبه جسمك بس علي كبير قلت ليه خلاص روح دوقه قالي انتي عبيطه بتهزري قلت ليه جرب مش هتخسر حاجه هو اتخض من كلامي وقالي ازاي قالي لو أمي عملت حاجه انا هقف معاك متخفش وههدي الدنيا عادي فقالي بتتكلمي جد قلت ليه جد الجد ديه محاولة عادية وانت وحظك بقي انت كده كده بتاعي هو مش مصدق كلامي فقلت ليه روح اعمل نفسك بتعدل معاها المطبخ وانا هستني هنا اكني بعمل حاجه وانت حاول معاها واحده واحده وابدء حك فيها مره المسها في التانية من غير قصد اتكلم عن لبسها مثلا كده وبدأت احط ليه خطه علشان يفكوا الرعب الي بينهم ده هو راح فعلا وبدء يعدل معاها المطبخ وهي عادي جدا وانا قلت ليه هستني هنا لكن رحت اتفرج واسمع هو بدء الكلام بذكاء وقالها بس جسمك حلو هي اتخضت من الكلام لأن طبيعة الكلام بينهم مش كده قالت ليه تقصد ايه قالها خاسه يعني واللبس عليكي بقي اجمد ومبين مفاتن جسمك كله طبعا أمي عجبها الكلام وهي نقطة ضعف أي ست لما تقولها انتي خاسه ? وتقوله بسبب الشغل بتحرك كتير وبدء يقرب منها ويلمس جسمها وط حط ايده علي وسطها وقلها الوسط بس محتاج يتظبط شوية أمي كانت لابسه بلوزة كت طويلة ومكبر صدرها وبنطلون جينز قافل علي طيزها انا طبعاً في سري قلت يابن الصايعة ساب كل حاجه كنت قايله ليه اعملها اعمل حوار من دماغه كان بيخدني علي قد عقلي علشان ياخد الموافقة وبس وأول ما لمس وسط أمي هي وشها احمر وبصت في عينه كده وبلعت ريقها وقالها الوسط كويس بس محتاج يتظبط كويس هو كان بيجرب حظه علشان لو حصل حوار بقول انا مدرب جيم وبحاول اقول ليها الصح لأن انا طبعا هتبقي شكلها وحش لو قلت ليه أمي عايزه تتناك منك و اروح لأمي اقولها احمد عاوز ينيكك قلت انا احطهم علي أول الطريق وهما يكلموا وانا كنت مبسوطه وانا بتفرج معرفش ليه يمكن علشان بحبهم وعاوزاهم يتمتعوا وبعدين أمي فقدت النطق نهائي وهو راح لففها مره واحده وطلع منها صوت مكتوم كده اااه طيزها بقت ليه ووشها الناحيه التانية وهو حط ايده علي طيزها وقالها بالنص كده الأرداف كويسة وجميلة جدا مش محتاجه حاجه وده الي بتدور عليه كل آنثي وطيز امي وصدرها كانوا كبار وأمي كانت علي أخرها وبعدين بدأت تبعد منه بشيكه كده وتقوله طب كويس إنه عجبك ده مع الركنه كنت خايفه يبوظ قالها لا غيب متقوليش كده يا حماتي ده جسمك ولا جسم واحده في ثانوي و زبه بدء يكبر من تحت الهدوم وأمي عينها عليه وهو مفكرش يخبي زبه حتي وعمل نفسه مش واخد باله أمي شافت المنظر راحت اوضتهت من السخونه و التوتر وحطت ايديها علي كسها لقت في مياة نازله منه ومولعه نار هو كان عاوز يروح وراها لكن انا وقفته وقلت ليه كفاية عليها كده دوري انا ? لما شفت زبه وطريقته ونظره أمي لزبه هجت علي الآخر وسحبته من ايده ودخلت الحمام وقفلت علينا ورحت منزله البنطلون بتاعه وزبه طلع في وشي وهو كبير علي طول مولع قلت ليه عايز تنكها للدرجاي قالي اه لكن عادي يعني جسمك احسن قلت ليه طب ما عايز تريح جسمي طبعا احنا كنا سخنين والمكان صعب نمص ونلحس لبعض فقلت ليه حطه في خرم طيزي علي طول وجبهم فعلا
كده نهاية الجزء الثالث و لسه في تاني لو الموضوع عجبك تقولي رأيك في تعليق تحت ?
كده نهاية الجزء الثاني ولسه في اجزاء تانية - لو عجبك الموضوع قول رأيك ?
الجزء الرابع
بعد ما جاب لبنه في طيزي وكنت هايجه ساعتها جدا و عاوزه ارتاح ودخلنا الحمام وعملنا واحد واحنا لابسين هدومنا كده فكرة إن تشوف حبيبك عينه علي حد و الحد ده أمك فكرة مغريه وتهيج انا بحب الجنس جدا بطريقة رهيبة مش لمجرد النيك وعلاقة بين اتنين وهو يجيب لبنه وخلاص لأ انا بقرأ وبهم كل حاجه ليها علاقة بالجنس علشان انا اتمتع وهو يتمتع ويكون عاوزني اكتر واكتر وكل لبن ينزل من زبه يكون أحسن مره ينزل فيها لبن فعلشان كده عاوزه أمي تكون مستمتعة بالزب الجامد الي كله حيوية ونشاط و شباب و يروي كسها الأبيض الواسع وهي كانت غيرانه شوية من أم أحمد حماتي بسبب انها مطلقه لكن لسه بتتناك من طليقها من غير ما حد يعرف وزي ما قلت امي عندها علم لأنهم صحاب جدا وكانت أمي بتحاول توقع أبو أحمد لكن محاولتها كانت بتفشل فأنا بحاول أقرب المسافات علشان الكل يكون كسبان العلم إن أحمد عمره ما جرب نيك الكس ولما ينيك أمي كده هيجرب كسها والي هو نسخه مني لكن علي أكبر و أمي تطفي نارها وانا اشوفهم و استمتع أكتر وبكده كل الأطراف هتكسب .. بعد ما أحمد حاول مع أمي كمحاولة أولي في الجزء الي فات وفي نفس الوقت كان مأمن نفسه وبيجس نبض أمي وأمي ساحت منه علي الآخر لكن سحبت نفسها وعملت حجه ومشيت خوفاً من انها متقدرش تمسك نفسها .. عدي كام يوم عادي وانا وأحمد كنا بنتقابل من غير ما نعمل حاجه لأن بيبقي عندي الدورة وانا آخر مره هو محاولش مع أمي تاني احسن ميزة فيه إنه قنوع مش طماع يعني مكتفي بيا وأغلب الرجالة في المواقف ديه هيبقي مستعجل وعايز يهجم علي أمي وخلاص لكن هو كان صبور ومبسوط معايا لكن انا عاوزه ابسطه اكتر واعلي الليڤل شوية وزهقت شوية من كتر اللحس و المص لأمي فقلت ليها ايه رأيك ما نشوف حد ينيكك ويطفي نارك فقالت ليا هتقولي أحمد صح ؟ قلت ليها اه هو مش هيمانع وانتي كمان عينك عليه علي طول ردت لأ طبعا انتي عبيطة ده زي ابني وخطيبك قلت عادي ما هو بينام معايا وبينكني وانتي ساكته قالت اصل هعمل ايه كده كده انتوا هتتجوزوا و شباب و مخطوبين والي بيحصل بينكوا ده بيحصل بين كل المخطوبين كلنا كنا كده فقلت ليها براحتك انا كنت عايزه مصلحتك ده زبه واقف ٢٤ ساعة و ١٨ سنتي هيكيفك فقالت ليا بس يا شرموطة عاوزه خطيبك ينكني قلت مش يبقي تحت عيني واحسن ما ينيك حد غريب وغير كده كسك هيعجبه وهو نفسه يدوقك مصت شفايفها كده وقالت بجد قلت هو مقالش بصراحة لكن باين من نظراتها وبعدها انا قمت رحت اوضتي وبعدين قالت شكل الاتنين دول بضان ومحدش هيحاول مع التاني فجت الساعة 1 بالليل كلمت أحمد وقلت ليه انا تعبانه جدا وعندي صداع رهيب تعالي هو في الشقة الي جمبي وكان معاها مفتاح ودخل عليا وانا قبلها كنت سخنت مياة و مسكنت فوطه سخونه واحطها علي جسمي علشان أسخن أكن عندي سخنيه فهو دخل عليا ولقي جسمي سخن قلت ليه روح صحي ماما من النوم هي هتتصرف وأمي كانت نايمه ونومها تقيل فدخل عليها الاوضه علشان يصحيها أمي كانت لابسه قميص نوم شيفون أسود من غير برا ولابسه تحته بانتي أسود داخل كله في طيزها أحمد دخل عليها ومكنش متخيل المنظر ده فضل واقف يتفرج علي جمال جسمها الميلف الكيرڤي ونفسه يهجم عليها لكن مسك نفسه وقرر يصحيها وهي شافته اترعبت وقالت ليه انت أهبل بتعمل ايه هنا وكانت هتصوت لكن هو سكتها وقالها بنتك تعبانه جامد هي الي بعتاني قومي شوفيها أمي فهمت الموقف وبعدين قامت وهو عينه علي جسمها وبزازها الكبار الي قميص نوم ضيق عليهم وحلماتها ظاهرين وطيزها البارزه والاندر كله جوه طيزها وأمي لبست روب وطلعت معاه لاوضتي علشان تطمن عليه وعلمت ليا حاجه سخنه واخدت كام برشامة وقلت ليهم انا كويسة وهنام وغمزت لأحمد وقلت ليه متخفش ديه خطه الباقي عليك هو فهم وكان عينه هتأكل جسم أمي اصلا من جمال لجسم لصدر لطياز كل حاجه كانت باينه في أمي وخرجوا بره الاوضه وبعدين أمي قالت ليه هعمل ليك حاجه تشربها قالها مش لازم قالت ليه لأ انا هشرب قهوة هعمل كده كده قالها معندكيش شغل الصبح ولا ايه قالت ليه عندي بس الضهر كده هبص علي حد و ارجع تاني ومن هنا تطور الكلام وقالها خلاص تعالي انا هعملك القهوة وراحوا المطبخ سوا وفضل يطلب منها الحاجه ويقرب منها اكتر واكتر وبحجه إنه بياخد البن أو الكنكه او الفنجان وكل مره يقرب ويحك في طيزها وزبه واقف هي بتحس بيه لأنه كان لابس شورت وهي مغيرتش قميص النوم الي كانت لابسه لابست روب شفاف فوقه مش اكتر وجسمها كان ظاهر وهي في كل مره بيقرب منها كانت بتهيج اكتر وفضلوا يتكلموا اكتر واكتر لحد ما عدي ساعة تقريبا وقالها انا همشي بقي الوقت اتأخر قالت ليه ما تقعد هتروح تعمل ايه قالها لازم لاما مش هقدر امسك نفسي قالت ليه ازاي يعني قالها انتي مش شايفه جسمك ولا ايه ردت عليه بدل تؤتؤ نظري ضعيف قالها مفيش مراية عندكوا تشوفي بيها جسمك قالت ليه في واحده كبيرة عندي في الاوضه ممكن نشوف فيها قالها لا بلاش خلينا هنا احسن محدش ضامن نفسه أمي قربت عليه اكتر واكتر وقالت ليه سيب نفسك عادي وفتحت الروب بتاعها وهو بص علي صدرها الي طالع من القميص الضيق وبعدين أمي بدأت تقرب شفايفها من شفايفه وبتشم في جسمه وهو واقف مش راضي يعمل أي حركة وبعدين أمي همست في ودنه قالت ليه هستني في الاوضه عندي دقيقة وتعالي ولو مش عايز براحتك أمي حطت الكورة في ملعبه ودخلت اوضتها حطت ريحه وشوية مكياج اكنها ليلة دخلتها وفضلت علي السرير هو غسل وشه ودخل عندي الاوضه وقالي حصل كذا كذا وانا كنت صاحيه وسامعة صوتهم لكن البرشام كان مخليني مهبطه شوية قلت ليه روح ليها بسرعة ونيكها واتبسط قالي مش هتزعلي قلت ليه لأ انا هكون مبسوطه وانت فرحان وهي فرحانة هو قعدت يبوس فيا شوية وانا كان عندي الدورة للأسف وانا قعدت ألعب في زبه شوية وبعدين راح عند أمي وانا كنت وراه لكن من غير ما هما يحسوا قلت اتفرج .. هو أول ما دخل كان محرج شوية وأمي مكسوفه وبعدين قعد جمبها علي السرير وقالها انتي جميلة اوي ازاي محافظة علي نفسك كل المدة ديه اكنك لسه في العشرينات أمي قالت ليه اولا محدش بيقول لست كده ثانياً انت معايا في الاوضه نومي الخاصه احنا مش جايين نتكلم وامي هجمت علي شفايفه وقعدت تبوس فيه وهو تجاوب معاها وبصراحة كان بوسهم كله رومانسي وسكسي مفيش عنف ولا ده بيلحس لسان ده لكن كان بوس جميل ورومانسي امي شفايفها كبيرة وده بيخلي البوس أجمل وهو بيحب الجو ليلة الدخله ده هو ذوقه كده قميص نوم ومكياج و ريحه واوضه بيحب الرسميات شوية وكنت بتفرج عليهم ومندمجين علي الآخر وكل واحد بيقطع شفايف التاني بدء ينزل شوية ويبوس في رقبتها وانا بدأت اغير الصراحة احنا اتفقنا علي نيك بس لكن مفيش رومانسيه وبوس لكن قلت المره ديه بس علشان لو دخلت دلوقتي هفصلهم و هيحصل توتر ويبوس في رقبتها وبعدين يطلع عند شفايفها وايد قاعده تفعص في صدرها من فوق القميص وهي ايديها علي زبه من فوق الشورت برضو وبعدين هو نام علي ضهره وأمي طلعت زبه ونزلت علشان تمصه و الحقيقة كانت في المص مش اوي بتمص عادي لكن هو ساب نفسه عادي وكان هيجان و مستمتع فكرة إنك بتدوق لحم جديد و حماتك وسن كبيرة بتبقي مغريه وفضلت تمص ليه حبه حلوين وانا ملاحظه علي كسها والاندر بتاعها متغرق فشخ وبينقط عسل جابتهم بتاع مرتين من من البوس ومص في زبه لكن لسه عايزه تاني وبعدين وسط ما هي بتمص هو جاب لبنه في وشها وعلي بوقها هي كانت مقروفه شوية وباين عليها وقالها اسف مقدرتش امسك نفسي وجاب منديل ومسح وشها وكان مفاجأة ليها إن زبه لسه واقف وقالت ليه صالحني بقي انا كنت بتفرج ومستغربه شوية الموضوع إن أحمد هادي في النيك ولسه محرج لحد دلوقتي لحد لما خرج لبنه ولاقي زبه لسه واقف وأمي محتاجه تاني هاج أكتر و أكتر وكل ده كانوا لسه بيسخنوا .. هو قلع هدومه كلها وزبه كان كبير فششخ ولسه واقف وأمي فضلت لسه بقميص النوم لكن بزازها بره هو نام علي ضهره ملط وهي قعدت تبوس فيه من أول شفايفه لحد رقبته و صدره و بطنه وتبوس عضله عضله من السكس باكس وتمشي بحلمات بزها عليه وبعدين نزلت عند زبه وبدأت ترضع فيه تاني لحد المره ديه بطريقة احسن وأفضل خلاص مرحلة الخوف و الرهبة بينهم راحت بعد أول لبن نزل منهم هما الاتنين واخيرا قلعت قميص نوم وبقت ملط قدامه وقامت قعدت علي زبه بكسها الابيض الغرقان لبن وعسل وقعدت علي زبه واحده واحده وهما الاتنين في نفس واحد طلع منهم ااااااااه وغمضوا عينهم هما الاتنين بيحسوا بجمال اللحظة أمي قاعده علي زب كبير كله شباب و حيوية و لاول مره من سنين يدخل كسها زب وبتتأمل الإحساس وهو جوها وهو زبه العشطان وجلده الي نفسه يدوق طعم وشفرات الكس بيتأمل اللحظة وفضلوا كده بتاع دقيقة وبدأت أمي بحركات دائرية من غير طلوع علي زب وبتلف زبه في كسها وبتقوله خليك زي ما انت متتحركش عايز تقعد تلف علي زبه كده في كل ارجاء كسها الواسع وبزازها ملبن الكبار بيتهزوا مع كل حركة دائرية بتعملها ومغمضه عينيها وبتضحك من المتعة وهو قالها كفاية علشان هجبهم قالت ليه اشتمني وقولي يا شرموطة هو استغرب لكن حب الموضوع وقالها عايز انيكك يا لبوة يأم كس كبير وبعدين هي تضحك راح جاي حضنها وضمها عند صدره وبزها اليمين في بوقه بيرضع منه وبدء يدخل و يطلع زبه بسرعة كبيرة في كسها وهي طالع منها اااه ااااااه اااااه وفي أقل من ٣ دقائق نيك في الوضع ده هي جابت لبنها وجسمها فضل يرعش هو وقف لحظة وفضل يأكل في بزازها ويرضع منهم وهي سايحه خالص وجسمها ابيض احمر مغرقه الدنيا لبن وعرق وبعدين قالها انا هشفخ كسمك النهاردة بالحرف كده ونزل جرها عند حرف السرير ونزل تحت وقعد يلحس في كسها لحس ومص ولبنها مغرق وشه وهو مكمل وهي بتتلوي وبتشد في ملايه السرير مش قادرة وتقوله ارحمني دخله كله افشخني عايزه كسي يتفشخ نصين وبعدين بدأت تروح منه كده وتسرح راح عض زنبورها هي فاقت وقالها يلا يا شرموطة اركبي زبي ونام علي ضهره وهي قامت قعدت بكسها علي زبه وكسها الواسع شال زبه الكبير وفضلوا هما الاتنين ينيكوا في بعض هي تثبت نفسها فوق وهو يطلع وينزل بسرعة في كسها وهو يثبت وهي تطلع وتنزل علي زبه وتتلوي علي زبه كده وبعدين غيروا الوضع ونزا يلحس في كسها تاني وهي تمسك دماغه وتحشرها في كسها وتصوت وصوتها يعلي اكتر واكتر وانا ركبي مش قادرة اقف عليها من المنظر هجت علي الآخر وبعدين فضلت نايمه علي ضهرها جابت اخرها خالص وجابت لبنها بتاع ٥ مرات وهو لسه جاب مره واحده راح قالها زي ما انتي يا لبوة ورفع رجلها علي كتفه ورشق زبه في كسها وبدء ينيك فيها ويدخل ويطلع ويبوس فيها وفي بزازها وهي اكنها جسه قدامه لحد ما حس إنه هيجبهم وطلع بتاعه وجاب لبن بغزارة كبيرة جدا علي بزازي أمي ونزل شبه الميت جمبها وبينهجوا هما الاتنين بصعوبة وناموا جمب بعض عريانين وانا دخلت بعد شوية صحيته وقعد ابوس فيه مشتاقه ليه وقلت ليه تعالي نام جمبي انت بتعمل ايه هنا خلاص مهمتك خلصت وروحنا الاوضه وفضلنا نبوس في بعض شوية لكن هو كان مجهد فعلا وفضلنا نتكلم عن الي حصل ونمنا في حضن بعد و عادي ولا اكنه لسه نايك أمي وزبه كان في مكان غير كسي صحينا الصبح هو مكنش جمبي راح شقتهم وانا رحت اشوف أمي لقيتها قاعده علي السرير ولابسه قميص نوم شيفون علي اللحم وقاعده فشخه رجلها انا رحت ضربت كسها بأيدي هي اتخضت وقولتها صباح الخير يا عروسة كسك مفشوخ كده ليه قالت يعني مش عارفه قلت ليها أي خدمة عدي الجمايل ومتخديش علي كده قلت ليها انا دخله استحمي بعد ما الدورة راحت هي قالت خديني معاكي نحمي بعض ودخلنا لكن معملناش حاجه كان عادي...
الجزء الخامس
يوم بعد يوم انا وأحمد بنعلق ببعض اكتر الموضوع بينا كان في البداية حب من طرف واحد وكان جنسي بس لكن بعد كده هو بدء يحبني ويتعلق بيا ويفهمني وانا كده كده كنت بحبه وبفهمه الي هو بنفهم بعض من نظرة و بقينا رومانسين مع بعض مش نيك وخلاص بدأنا نخرج اكتر و نقرب اكتر واكتر و النيك طبعا بيكتر انا من أول يوم عاوزه أحمد يفتحني لكن هو مأجل الموضوع وفي مره كلمته قلت ليه ماما مش في البيت تعالي هو لسه من أول نيكه هو ماما متكلموش وجه عادي ودخل كنت انا نايمه علي السرير ملط وفشخه رجلي وكسي ظاهر قدامه وشاورت ليه بصباعي كده تعالي وبعدين شاورت علي كسي علشان يلحس متنكتش منه من فترة بسبب الدورة وكان عندي تعب فالنهاردة يومي ونزل علي طول بين فخادي وقعد يلحس ويبوس في كسي وانا اطلع وانزل و اتلوي من المتعة ولسانه الحلو وبدأت اجيب في لبني وقلعته هدومه وبعدين عملنا وضع 69 وكل واحد ماسك زب وكس التاني وفشخه حرفياً وبنتلوي احنا الاتنين وبننهج جبت لبني للمرة الثانية في وقت قصير وهو لسه في اللحظة ديه امي جت وكانت بتفتح باب الشقة وهو زبه لسه واقف وهايج ومجبش وانا شبه مفرهضه لما جبت لبني مرتين فلبس هدومه وقالي زي ما انتي انا هشوف أمك وأمي دخلت علي المطبخ وكانت راجعه من الشغل وكانت بتشرب وهو دخل عليها لابس بنطلون جينز و تيشيرت ابيض علي اللحم وزبه متقسم تحت البنطلون من مصي ليه امي شافته اتخضت وقالت ليه بتعمل ايه هنا قالها كنت بشوف أية فقلت اقوم اشرب أنا طبعا قمت اتفرج أمي كانت لابسه بنطلون اسود ضيق مقسم طيزها و الفردتين امي جامدة فشخ ويبان عليه صغيرة اصلا زي ما قلت كانت محافظة علي نفسها وجسمها يعني انا بالنسبالها اختها مش بنتها المهم وفوق البنطلون لابسه قميص أحمر قطن تقيل وتحته برا جوبير لونها أسود امي كانت شيك كالعادة وكانت حاطه ميكاب وحلوة لما بتكون في الشغل بتبقي كده علشان بيع العقارات لازم الست تكون شيك أحمد شافها هاج عليها أكتر و أكتر الي هو واحده جسمها طلقة وشكلها كله شباب قدامه و زبه واقف علي اخره بدء بتكلم مع أمي دقيقة و بيقرب مع كل كلمه لحد ما وصل عند امي وشدها من القميص وهي خافت وقعدت تقوله بلاش بلاش علشان أية متسمعش قالها متخفيش منها لسه مكيفها وتعبانه وبعدين هجم علي شفايفها وقعدت يبوس فيها وهي هربت منه وتقوله مينفعش نعمل كده تاني انت خطيب بينتي قالها مش قادر ابعد نفسي عنك ولا انتي قادرة تبعدي احنا محتاجين بعض قالت ليه مينفعش انت هتتجوز قالها اعتبري نفسك مراتي من هنا ورايح كنت عايزه اهجم عليهم انيكهم هما الجوز لكن قلت مش وقته خليهم يفرحوا لأن الطريقة بينهم قلبت رومانسي و نظرات وعتاب لكن للحق هما لايقين علي بعض ااه نقول الحق رغم إن أمي اكبر منه بفرق 12 سنة لكن هو طول بعرض وأمي من النوع الي مش بيبان عليهم السن تحسها في العشرينات وانا رومانسيه فكان عجبني شكلهم بدء أحمد يحرك ايده علي جسمها ويقرب منها وبعدين هجم علي شفايفها وهي كانت بتقاوم لحد ما استسلمت خلاص وبدأت تتجاوب معاه اكتر وتبوس فيه بدء هو يقلعها القميص و يفتحه و البرا جوبير ظهرت احمد من النوع الي بيحب الملابس الداخلية وإن الست تهتم بلبسها وتكون ذوق وامي من النوع ده بدء يبوس في رقبتها ويمسك صدرها الي هيفرقع من البرا الضيقه وأمي لحد دلوقتي بتفكر ومتردده تكمل ولا لأ باين عليها تبوس وبعدين تتردد وهو شغال لكن هو قالعها القميص وهي استسلمت وساحت علي الآخر حرفياً بدأت تغمض عينها وتعيش اللحظة وهو شغال بوس في رقبتها وعض في صدرها من فوق البرا وتفعيص وتقفيش فيهم قلع التيشيرت بتاعه وأمي بتتفرج عليه متوترة اكنها عيله صغيرة واقفه وبعدين قلعها البرا وبزازها اتحرروا من الحبس وهي حطت ايدها علي بزازها مكسوفه معرفش ازاي لكن كان شكلها كيوت وهو في قمة هيجانه أول مره اشوفه كده اخدها و سند ضهرها علي الرخامه وقعد يلحس و يرضع ويفعص في بزازها وحلمات بزاها الكبير الأبيض بزازها اتغرقت مياة من بوقه من كتر اللحس فيهم وهي سايحه علي الآخر مش قادرة تقف علي رجلها و شغاله اااه اااه ااه وانا بحسدهم ولاد المتناكه علي المتعة لكن بتفرج هو نزلها من علي الرخامه ولفها وضهرها بقي في صدره وقعد يشم في شعرها وبعدين نزل بأيده حطها جوه البنطلون بتاعها وأمي مش قادرة وهو بدء يفرك في بظرها وهي بتتلوي وهي واقفه وبتحاول تتهرب منه وبعدين بدء يفك زرار البنطلون وأمي بتبصله بأستغرب وكنت بفكر اتدخل وانهي الموضوع الصراحة بسبب بدأت أحس انها مغصوبة او مش عارفه تهرب منه لكن هو قلعها البنطلون خالص وكانت لابسه بانتي أسود وبدء يلحس في خرم طيزها لمده دقيقه وهي بتتلوي ومفنسه ليه انا قلت هنهي الموضوع لكن قبل ما انهي الموضوع لقيت امي قومته من علي الأرض وقعدت تبوس فيه وتقطع شفايفه بوس قلت يابنت الشرموطة اومال عامله ليه اكنك رافضه من بدري وقلت كويس إن انا مرحتش وفضلوا يبوسوا في بعض وبعدين وقفوا وحضنوا بعض وقعدوا نظرات لبعض من أي حاجه قلت احاا وبعدين في ولاد المتناكه دول هما هيحبوا بعض ولا ايه لقيته راح جي رافع أمي وشايلها وقاعدها علي الرخامه وهي صوتت من الحركة و المفاجأة وانا كنت هيجانه و البانتي بتاعي علي اخره مليان لبن وعسل بتفرج علي سكس لايف بين أمي وخطيبي وكسم الهيجان وامي قاعده علي الرخامه بطيزها ولابسه البانتي وهو قرب منها وقعد يبوس فيها وبعدين دخل ايده جوه البنات وقعد يفرك في بظرها وكسها فرك وهي نايمه علي كتفه وبتصوت وتنهج وبتحاول تكتم صوتها في جسمه وبعدين راح نايمها علي الرخامه وقلعها البانتي وفتح رجلها ونزل يمص ويلحس في كسها الابيض النضيف انا قلت احا يبصبرك لو حد مكانه كان رشقه في كسها وجابهم في ثانية وخلاص لكن هو ظبطها الصراحة ومتعها علي الآخر قبل ما هو يتمتع أكن بيقول كل ما لساني يلمس جسمك بفرح اكتر وبدء يلحس ويأكل أكل بجد في كسها وببطئ وهي تنهج وشغاله اااه اااااه اااه لحد ما جابت لبنها في وشه وجابت كتير وبتصوت وتنهج ورغم انها غرقت الدنيا هو لسه مكمل ومبطلش وهي لسه عايزه وكسكت دماغه وتحشرها في كسها اكتر و اكتر وبعدين نزلت من علي الرخامه مش قادرة تتحرك وبتقوله بصوت واطي عايزه زبك ارحمني عايزه اشوفه هو كل ده كان لابس بنطلون عادي وبعدين طلعته وضرب في وشها علي طول كان واقف وجاهز وأحمد من النوع النضيف في زبه معندوش شعر نهائي في جسمه بسبب الجيم والعضلات تبان وكده أمي حطت زبه في بوقها علي طول وبدأت تستمتع بيه واكن نارها طفيت وتقول اممممممم انا طبعا عارفه الإحساس ده ما هو في بوقي علي طول أول نيكه بينهم في الجزء الي فات كانت عادية انما ديه مستوي تاني من التمعة والتناغم بينهم أمي ماسكه زبه بتمص بحرفنه ولا ممثلة سكس ليه بقي لأنها بتمص زبه وبتلعب بيه اكنه مصاصه أو سكر بتدوقه علشان كده مستمتعة بتمص طول وعرض وفوق وتحت وتلحس كل الاتجاهات وببطئ وبزازها الكبار المشدودين وحلوين ولا اكنهم بتوع واحده لسه بالغه وقاعده علي ركبتها وهو ساند علي الرخامه وبتمص في زبه وايده التانية بتفرك في بظرها وكسها وبدأت تلعب في بضانه وتدخل زبه كله في بوقها وتخنق نفسها بيه وتطلعه غرقان مياة من ريقها وقررت الحركة وانا في سري بقول ااااه يا لبوة ده انتي خبرة وهو طالع منه اااااه ااااااه خفيفة وهدومهم مرمية في المطبخ كلها فضلت تمص ليه بكل شرمطه و لبونه لمده 10 دقائق تقريبا وانا مش قادرة عايزه اهجم أكل زبه أكل وبعدين هو تعب وراح مقوم امي من علي الأرض ولفها ونيمها علي بطنها علي أول الرخامه وهي واقفه وطيزها وضهرها ليه قام بدء يحط زبه في أول كسها وهي تقوله واحده واحده عايزه احس بيه من اوله وهو دخله براحه وهي شهقت من زبه الكبير في كسها وبدء يدخل و يطلع وينينك فيها لمده 5 دقائق وهي صوتها قلب الشقة كلها وبعدين سرع الحركة اكتر و اكتر وبدء خلاص يجبهم انا مكنتش قادرة دخلت في اللحظة ديه وامي بتصوت ومش قادرة من اللذه طلعت زبه من كسها وحطيته في بوقي وقلت ليه نيك بوقي عاوزه اشربهم هو طبعا كان علي اخره ومفيش وقت اعتراض حطه في بوقي وجبهم لكن مشربتهمش امي اتخضت وتوترت وقلت ليها متخفيش انا عارفه كل حاجه وبتفرج من المره الاولى أحمد قرب ليها علشان يبوسها هي بعدته واتقمصت ومشيت علي اوضتها وقفلت الباب طبعا احنا مستغربين من تصرفها لكن قلت لأحمد عادي سبها دلوقتي وبعد ما أحمد مشي انا دخلت اتكلم معاها وكان باين عليها الندم و الإحراج قلت ليها لأ مش تبقي شرموطة و لبوة وكسك واكلك وتتناكي من خطيبي بمزاجك وبعدين تندمي وبعدين تتناكي منه تاني اصل لو مش عايزه يبقي بلاهااا منه احسن طبعا الكلام ضايقها وقعدت فترة انا وهي مبنتكلمش وأحمد برضو اخد جمب وتقريبا كان بينيك أمي من ورايا انا اتضايقت طبعا لكن مقولتش لحد فيهم .. بدأت ابقي شرموطة واعيش اللحظة احنا معانا عربيات فنادر لما بنركب مواصلات بقيت اركب مواصلات عن قصد و اتشرمط علي الرجالة الي جمبي في الحركة واحط ايدي علي زبه و اقوله مقصدش واركب الاتوبيس وازنق بطيزي علي زب الرجالة مفيش حد تجاوب معايا غير واحد كان في سن الأربعين وكيفني فشخ بصباعه قربت منه وقعدت ارجع بطيزي عليه وقولت ليه ريح بنتك عايزه اتبعبص بنفس الطريقة كان الأتوبيس مش مليان اوي هو اتخض وقلت ليه بسرعة ولا اشوف غيرك هو راح قالي انتي مفتوحة ؟ قلت ليه لأ بعبصني في طيزي وكنت لابسه جيبه قصيرة اليوم ده وبدء يدخل صوابعة ويلعب في كسي و يبعبصي في طيزي البعبصه ديه شئ مغري فششخ وجبت لبني فعلاً وبعدين قلت ليه انا هنزل قالي طب وانا رحت قالعه ليه الاندر وانا مستخبيه وقلت ليه ده ليك كان مبلول وغرقان وبوسته في خده ومشيت وصلت الجيم وبقول لنفسي اذا كان علي النيك مفيش اسهل منه يأحمد وديه هتكون أول مره أخون احمد دخلت الجيم وكان موجود واحد اسمه بلال واخته صاحبتي اسمها بسنت بتيجي كل فين وفين الجيم لكن صحاب علي خفيف بلال صاحب أحمد ومدرب في الجيم دخلت عليه غيرت وطبعا مش لابسه بانتي علشان اديته للراجل في الأتوبيس وقلت ليه يمرني علشان أحمد مش موجود هو رحب جدا وبدء يمرني وانا بدأت الشغل بتاعي و ابقي لبوة في كلامي وحركتي وهو بيحاول يبعد و متوتر وبدأت اشوف زبه بيكبر بلال صاحب أحمد ٢٦ سنة طول بعرض ابيض و اشقر وعيونه زرقاء جميل فششخ لكن مش ذوقي الصراحة قلت ليه اعمل الخطة المعتادة واعمل نفسي مصابة ويخدني جوه وعملت فعلا كده ودخلت عليه وسندني لحد اوضه التغير بتاعت الجيم وبدء يعملي مساچ علي مكان الإصابة في فخدي وكان الجو حر قلت ليه هقلع البدي كان لونه اسود وفضلت لابسه برا لونها أسود هو اترعب من المنظر و الجراء قلت ليه متخفش قالب علشان محدش يفهم غلط قلت ليه ديه برا عادية وبدأت اشوف زبه بيكبر اكتر و اكتر وهو سرحان علي بزازي الكبار البيض انا صدري كبير وبدأت احرف ايده واوديها عند كسي من غير ما ياخد باله لانه سرحان مع بزازي هو بعد دقيقة اكتشف إنه بيلعب في كسي لما حد بعرق عند كسي وقام اترعب وقعد يتأسف وقلت ليه اسكت هتفضحنا وهجمت علي طول من غير كلام شديت الشورت بتاعه وزبه نطر في وشي كان ابيض بيلمع وفي شعر خفيف زبه بتاع ١٤ سنتي اصغر من احمد بكتير لكن قلت أي حاجه وحطيت زبه في بوقي علي طول وبدأت امص ليه وهو لسه في حالة ذهول وبعدين بقي عادي شكله مش أول مره حد يمص ليه متعود واخدني ودخلنا جوه في اوضه وقفلنا الباب وبدأت الحس وامص ليه واحشني المص جدا واحمد بشوفه فين وفين وامص وابصله في عينه وألف بطرف لساني علي رأس زبه بتخليه يرعش هو كان مؤدب في الأول لكن دخل في الجو علي طول وبدء يلم شعري ويمسك دماغي ويحشرها في زبه وشغال يدخل ويطلع في بوقي بسرعة كنت مستغربة الموضوع بمص زب حد تاني غير أحمد وصاحبه وفي المكان الي احمد نكني فيه لكن كنت مستمتعه وبدأت اقول لبلال شكلك عينك عليا من زمان قالي مفيش حد مش عايز ينيكك ده انتي جسمك ابن متناكه فاجر يبخت أحمد ده احنا كنا بنسمع الاهاات بتاعتك واحنا بره اقوله با سلاااام يعني الكل عارف قالي يعني معظمهم انا كلامه هيجني اكتر بحب نفسي لما أكون شرموطة و لبوة وبخون خطيبي مع صاحبه هو بدء نزل حملات البرا وبدء يفعص في صدري قالي بزازك جامده فشششخ ايه الجمال ده كله وبعدين حشر زبه بين بزازي وقعد ينيك في بزازي لحد ما جاب لبنه علي بزازي قلت ليه احا انت لحقت قالي مقدرتش امسك نفسي هو لبس هدومه وجاب اخره وطلع وانا لبست هدومي ومسحت لبنه ولبست ومشيت.
الجزء السادس
بعد ما عملت الي عملته مع صاحب احمد يعتبر كان عبارة عن بلوچوب فقط وشاف بزازي لكن حسيت بندم كبير جدا وكنت متضايقه من نفسي ليه أعمل كده وليه اخونه انا بحبه وفي الأول و الآخر علاقاته بأمي انا السبب فيها وانا الي عملت كده وكان بمزاجي وهما الاتنين كانوا رافضين لكن انا صممت لكن كنت عاوزه أكون معاهم مش يطلعوني بره الموضوع واعمل حاجه انا مش عاوزها وهو إن اخلي حد تاني ينكني علشان مش قادرة امسك شهوتي طبعا روحت وانا متضايقه ومنهارة وطبعا كان موجود هو وأمي علي الكنبة وقاعدين يبوسوا في بعض ومطلعه زبه وقاعده تبوس فيه وهي كانت لابسه شورت حينز و تيشيرت كت ومطلع بزازها وبيقفش فيهم وبيبوسها وعمال يبوس فيها ويعضها من ودنها انا طبعا اتضايقت محدش حس بيا ولا حس بدخولي الشقة حتي وهجمت عليهم وقعدت ازهق فيهم واعيط وقلبت الموضوع دراما كوين وقولته انا بسبب كنت بمص زب صاحبك بلال من شوية طبعا هو اتصدم وقام واقف زبه كان طابع طالع وقعد يزعق ازاي ومش ازاي قولته عادي ما انتي بتنيك امي ومتكلمتش قالي بس ده بمزاجك وانتي الي عايزه كده مبرحش لحد غريب وصاحبي كمان انتي مجنونة وانا منهارة من العياط ومش عارفه أرد كنت غلطانه طبعا وامي فضلت تهديني وقالت ليا هو لمسك قلت ليها لا مصيت زبه بس أحمد ضحك وقالي بس فيكي الخير و**** بقيتي ماشيه تمصي زب الناس فقلت ليه انت السبب عمال تنلم مع ماما وتنكها واتفرج عليكوا وانت مهملني خالص أمي طبعا اتكسفت ومعرفتش ترد وبعدين الموضوع هدي شوية وماما حضنتني وقالت ليا اوعي يكون فتحتك قلت ليها مصيت زبه بس هو راح جي واخدني من حضن ماما ومقلعني هدومي علشان يبص علي كسي يشوفه مفتوح ولا لا وقلعني هدومي وبدء يبص علي كسي يشوفه مفتوح ولا لا وبعدين قلت ليه افتحه هو بصلي وقالي انتي متناكة وبجحه قلت ليه انا اسفه مش هعمل كده تاني وكان فاضل علي جوازنا بتاع ٦ شهور قلت ليه خلاص افتحني انا اسفه انا بحبك ونفسي فيك وفي زبك ونفسي تفتحني وآخر مره بعياط وهو بص لأمي وقالت ليه افتحها خلاص ده قرار راجع ليكوا هو طبعا استغرب وقال انتوا غالم غريبة بجد هفتح بنتك قدام وانتي واقفه مش هتعملي حاجه قالت ليه هي عاوزك وانتي عايزها وهتتجوزا كمان كام شهر كده كده هتفتحها قالها وانا اضمن منين انها مش هتعمل من ورايا حاجه أمي قربت عليه وقعدت تبوس فيه وتمسك زبه وتقوله انا ضمانها وهعمل الي انت عاوزه امي نزلت تمص في زبه شوية علشان تحطه في كسي واتفتح وفعلا بدء يدخل زبه واحده واحده في كسي ومره واحده راح رشقه في كسي رشق كسم الوجع ساعتها الي حسيت بيه وصوت بصوت عالي وأمي قالت ليه براحه لسه متستحملش قالها سيبك منها ديه شرموطة وبدء يدخل بتاعه لحد ما بدء ينزل ددمم وطلع زبه ومسحه وراح يعدني بعيد عنه بقرف كده لسه مضايق مني وقالي خليكي بقي لحد ما كسك يهدي وبعدين قرب علي ماما وشد دماغها وقالها مصي يا شرموطة كان عنيف جدا في الوقت ده وبعدين نادني علشان امص مع أمي زبه وديه أول مره انا وهي هنتناك مع بعض من خطيبي الي لسه فاتح كسي اخدنا وفضل ماشي لحد اوضه النوم واحنا ماشيين وراء شبه الكللابب وقاعدين نلحس في زبه وببص في وشه مش راضي يبصلي أو يكلمني وحاسه إنه متردد عاوز يمشي وفي نفس الوقت هيجان وعاوز يفضي شهوته فبعد ما مصينا انا وأمي زبه هو قام وقالي كفاية عليكي كده علي اساس إنه بيعقبني ومش هينكني والموضوع قلب شغل عيال وبعدين راح عمل مع أمي وضع الكلب ورشق زبه في كسها وانا قلت في سري طالما عيال بعيال يبقي ماشي هو كان هيجان فششخ اليوم ده لكن لبنه متأخر بسبب إنه مشتت الذهن من صاحبه الي مصتله وإنه فتحني بعد زن وبيفكر هل علاقته مع أمي صح ولا غلط وكفاية كده معاها كل ده كان بيدور في فكرة .. انا قلت انا هخليه ينكني النهاردة بالطريقة انا عارفه هو بيحب ايه و بيكره ايه قمت في وهو أستغرب إن انا طلعت رحت الاوضه بتاعتي حطيت مكياج خفيف وروج أحمر و بعدين طلعت من عندي طقم مبلابس داخلية كنت بشتري علي طول لأن في رجالة بتحب المبلابس الداخلية علي الست ويقلعها قطعة قطعة وأحمد من النوع ده الي بيهيج علي الملابس الداخلية و المكياج لابست ليه طقم لانجري بيبي دول ضيق علي جسمي و الاندر راشق في طيزي و شديته اكتر علي كسي وكان نازل منه حمالات تتربط في الفخد كده وطويل كان لونه أحمر وربطت شعري بقيت عامله شبه البنات بتاعت الانمي الياباني وطبعا زودت الجرعة ولبست بنطلون ليجن ابيض طبعاً ناس هتقولي ايه الهبل ازاي تلبسي بنطلون بعد ده كله انا دخلت عليهم وهما بصوا ليه بأستغرب وبينهجوا وأمي غرقت السرير وجايبه عسل كتير وبتنهج وباين عليها التعب وزبه واقف زي الصاروخ وفاشخها نصين انا من غير ما اتكلم مع حد فيهم قعدت علي الكرسي فتحت رجلي وبدأت اتفرج واعض في شفايفي واقفش في صدري الملبن الابيض الكبير وبعدين نزلت ايدي عند كسي وبدأت ادعك من فوق بنطلون الليجن وهو مركز معايا وعينه عليه وانا بتشرمط في الحركة و عيني في عينه وانا وهو و العيون في دنيا تانية وهو زبه في كس أمي وقف شوية لكن لسه جوه وانا بلعب في كسي من فوق البنطلون وبعدين زبه بدء يطلع من كس أمي وبدء يركز معايا وأمي نامت علي بطنها من التعب كسها اتفشخ وبعدين رحت فشخت بنطلون الليجن من عند فتحته الكس قطعته حركة تهيج فشششه بشوفها في أفلام السكس علي طول وبعدين بدأت العب في كسي من عن القطع وحاسه بوجع بسيط بسبب لما فتحتني لكن اخدت مسكن وبدء مفعوله يشتغل شوية و يخفف عليا وبعدين بدء يتفرج اكتر و يركز اكتر و اكتر و بعدين قرب اكتر و بعدين نزل عن كسي قعد يلحس و يمص في ببطئ وخلاص هو استسلم ونزل كل دروعة لأن بص مهما كنت بتنيك مين وايه ويت جامدة لكن الشرمطة و الذكاء و السن و الكس بيفرقوا يعني الرجالة بتحب الست اللبوة و الشرموطة في السرير ومهما كنت بتنيك ستات كتير لكن يبقي رقم واحد هو البنت الصغيرة أم كس ضيق ووردي وهو بيحبني يعني كل حاجه كانت صح وهنا الذكاء بدء يلحس في كسي ويأكل فيه أكل و يدخل صباعة جوه علشان يوسعه كسي احمر من كتر اللحس فيه وجبت مياة كتير وهو بدء يقطع باقي البنطلون وعجبه اللبس وبدء يفك الحمالات الي مربوطة في الفخد ويلحس ويبوس في رجلي وفخادي وكسي وبنزل عند خرم طيزي شغال لحس فيه وانا بتلوي شبه التعبان وجسمي كله بيقشعر وبيتهز أمي اخدت بعضها علشان تطلع وقالت دخلة سعيدة عليكوا وضحكت وطلعت ومحدش مركز مننا معاها اصلا وبعدين بدأنا نبوس في بعض بطريقة رومانسي ونلحس وش بعض ونبوس عيون وكل حته في جسم بعض كنا مشتاقين لبعض فعلا لكن كنا بنقاوح بدء يقف وانا انزل علي ركبي علشان امص بتاعه هو قالي كفاية مص قلت ليه زبك واحشني نفسي امصه وفعلا بدأت امسكه و العب فيه زبه بقي أكبر و اطول و ملمس جلد زبه بقي أنعم من كتر المص فيه وبعدين نيمني علي السرير وقالي كسك حلو اوي انا قلت ليه ده علشانك انت كل اخرام جسمي معموله علشان زبك يدخل فيها انا لبوتك انا شرمطوتك عاوزه زبك يلمس كسي عاوزن احس بيه في بطني من طوله عاوزه لبنك جوايا مش بره وبعدين هجم عليا بوس وتقطيع شفايف وتزل علي كسي تاني بحس إنه بيعذبني علشان يدخل زبه في كسي وبدء يلحس تاني و المره ديه عكس أي مره كان بيلحس جامد فشخ وبيلعب بلسانه لعب وانا كنت بطلع وبنزل وباجي يمين وشمال وببعد وبنزل علي لسانه من كتر ما جسمي ساب وجالي رعشه وهو ابعد ولبني ينزل وهو يجي معايا ومكمل برضو انا جيت لبني للمره 4 تقريباً واقوله كفاية حرام كسي مخروم هيقعد ينزل مياة ولبن عاوزه زبك جوه يسد الفجوة ديه كسي بقي بياكلني حرفيا و مولعه عاوزه ادخل سيخ حديد فيه علشان يهدي بجد وأحمد تقريباً قاصد كده وأول مره كسي يبقي هيجان و بياكلني بالطريقة ديه وبعدين جت اللحظة الحاسمة قعدنا انا وهي علي الركب كده وهو جه من ورق وبعدين اخد من لبني وحطه علي خرم طيزي و زبه وبعدين حط زبه واحده واحده في خرم طيزي اتبسطت جدا وبعدين ضمني عليه وبقيت حضنه بقي ضهري في صدره وايده عند رقبتي خنقني بيها بسيط وبعدين بدء بدخل ويطلع في خرم طيزي الي كان واسع جدا يشيل زبرين عادي وانا اصوت من المتعة وشغاله شتيمة نكني نكني جامد ااااه انا متناكه و شرموطة نكني زي ما بتنيك امي وهو يخنقني اكتر من عند رقبتي ويمسك في جسمي علشان يملك اكتر ويسرع الحركة اكتر واكتر وانا اصرخ واضحك من المتعة وصلت لمرحلة هيجان رهيبة وحاسه في تقدير عند كسي و طيزي من كتر النيك أحمد كان زبه كله 18 ينتي تقريبا كله في خرم طيزي بسرعة كبيرة وبيدخل كله وانا وهو بننهج وانا بضحك وفرحانه وهو يهيج اكتر واكتر ونيمني علي بطني وبدء يطلع بعزم قوته وينزل بيها صاروخ في زبي اكنه بيلعب ضغط بزبه علي خرم طيزي وانا شغاله اصوت و اضحك وبعدين طلعه ودخله في كسي اخيرا وقعد يدخل ويطلع برضو وكسي ابيض وأحمر فشخ كان ضيق في الأول لكن هو بدء يوسعه وكان مستعجل وقعد ينيك وانا اجيب عسلي للمره الاخيره علي مرتين قعد يفشخ ويرزع في كسي وبعد زبه طلع نزلت شوية من عسلي وقعد ينيك تاني قولتله لسه في مياة هتنزل مني تاني هو خلاص لبني هيجي وجاب اخره وبعدين زبه اتزحلق من كسي ونزل مني شالالات وكان بيدخل زبه بالعافية في كسي لكن كان بيطلع بسبب الشلالات الي بتنزل مني وبعدين بيمني علي بطني وزبه في كسي وقعد يفشخ وينيك اكتر واكتر واقوله ااااه ااااه ااااااه يأحمد كسي مولع مش قادرة عاوزه لبنك جوه جيب لبنك جوه انت هبقي مراتك خلاص نفسي احس بلبنك في بطني عايزه جزء منك يبقي جوايا هو مع الكلام بدء يجيب لبنه وكان بيقول ااااااااه بحرقه ووجع من كمية اللبن الي طلعت منه وحسيت بيها في كسي قعد لمده دقيقتين ينزل ويعصر في نفسه لحد ما زبه صغر وطلع من كسي الأحمر نااار و زبه بقي احمر ونمنا في حضن بعض شبه المقتولين وصحينا الصبح عادي وكان هو بيلبس وأمي كانت مش في البيت قعدنا نتكلم انا وهو وعتاب كبير بينا لكن هو قرر يمشي وهو لسه زعلان .. اتقبلنا بعد يومين في الجيم بالصدفة ولقيته واقف مع بسنت أخت صاحبه بلال بسنت عندها 28 سنة أكبر من احمد ب 3 سنين و اكبر مني ب 4 سنين وحلوة جدا أحلي مني الصراحة و شقراء بص شبه عارضه الازياء جيجي حديد كده بالظبط وعود فرنساوي ايه علي ابوه لأنها بتعمل دعاية لكذا محل هدوم كموديل يعني فمحافظة علي شكلها وجسمها لقيت احمد بيدربها بعشم شوية وانا كنت مستغربا القرب ده لأن معروف عن أحمد في الجيم إنه مش فاضي اصلا بيبقي في الشغل و الدراسة بتاعته وبعدين بيروح الجيم و يروح علي طول وكذا حد بيعرض عليه إنه يمرنه فبيرفض حتي ولو بفلوس لكن لقيته بيمرن بسنت وانا غيرت جدا عليه ورحت ليه وحاولت اتكلم معاهم وهو كان بيصدني في الكلام وبسنت بدأت تلاحظ وبعدين قالت انا هروح الحمام وهرجع وهو قالي في حاجه روحي اتناكي من بلال وجعني بالكلام وقلت ليه مش احنا اتصالحنا خلاص ودخلت عليا قالي لأ مين قال كده لسه متخاصمين وقلت ليه وايه موضوع بسنت الي معاها ديه وكذا حد قالي انكوا مع بعض علي طول قالي علي طول من غير لف و دوران عايز انام معاها ومعجب بيها وبعدين انا دخلت في صدمة وبدأت ادوخ كده وادمع هو لاحظ قالي اهدي اهدي مش قصدي قالي عاوز انيكها لكن مزاجك وعلشان اكسر عين بلال أخوها بعد الي عمله معاكي قلت ليه بس ده كان بمزاجي قالي مع هو هيبقي بمزاج بسنت برضو هو انا هغتصبها يعني كله بالمزاج وانتي هتساعدني وساعتها نبقي خلصين طبعا انا مكنتش موافقة يعني اظبط ليه واحده اجمل واحسن مني ومعجب بيها علشان ينيكها انا كده بسلمه ليها رسمي فقلت انا لازم اوافق اهو يبقي قدام عيني طالما كده كده هيعمل الي في دماغه..
الجزء السابع
بسنت جسم جبار وجمال غير طبيعي اكنها ملاك ومفيش حد مش نفسه يكلمها مش ينكها لا يكلمها لكن أحمد برضو مختلف و مواصفاته نفس مواصفات بسنت يعني هي جمالها أوربي هو جماله اقرب للرجالة اللاتينية بدء يقرب منها اكتر و اكتر بحجه إنه بيدربها وبدء يقلع التيشيرت قدامها من وقت للتاني بحجه إنه عرقان وهي بتبص علي جسمه وتضحك و مبهورة بيه هي نفسها فيه لكن مستبعده الموضوع نهائي يعني اصغر منها ومخطوب وانا صاحبتها أحمد كان شغال إغراء فيها من ناحيه بالطريقة وبعدين قالي انتي كمان قربي منها أكتر بعد عده محاولات منه وعدم قبول من لكن هعمل ايه حكم القوي علي الضعيف وكمان أنا اخدت قرار إنه يكون سعيد حتي لو هينام مع واحده تانية غيري لكن يكون بموافقتي وأمام عيني وعلاقتي بيه مراته لكن مش رسمي وأمي تعتبر عشقته بينكها علي طول بقي بينام عندنا في البيت كتير لأن انا وأمي بنبدل عليه مكنش بيشبع أبدا ولا احنا الصراحة كان علي كول كييف ينيك أمي الصبح علي الريق وهي رايحة الشغل لكن كان في فرق بيني وبين نيكه أمي هو لما بينكني بتبقي سهرة لوحدنا بلبس ليه أحلي قمصان النوم و أحلي مكياج وبنام في حضن بعض لكن أمي كان بينكها لما أمي كسها يكلها أو هو يكون عاوز ينكها بتكون نيكه طياري كده مره في المطبخ مره في الحمام مره في السفرة بسرعة دايما كنت حريصه اشتري كل حاجه جديدة في الملابس الداخلية ولا قمصان النوم بكل أنواعها واي لبس سكسي علشان ألبسه ليه .. هو كان عنده كييف ينيك أمي لما بتكون راجعة من الشغل لبسها عملي هي شغاله في بيع العقارات لو تفتكروا لما قلت في أول جزء بتكون لبسه جيب علي قمصان أو بنطلونات قماش علي بليزر لبس دكاترة الجامعة كده في مره كانوا نازلين الصبح الشغل الساعة 9 كده كانوا بقالهم فترة بعيد عن بعض بسبب إنه بينكني ومش فاضيين لكن كل واحد فتح باب شقته رايح الشغل اتقابلوا صدفة علي السلم امي كانت لابسه قميص عادي لون ازرق وجيبه لونها اوف وايت فوق الركبة فضلوا يبوصوا لبعض وبعدين سلموا علي بعض لكن مش سلام بالأيد بوس علي الشفايف علي طول اكنهم متجوزين خصوصاً اهتمام أمي بنفسها مخليها صغيرة بيساعد في الموضوع ومش بيشوفها قد أمه بدء يقرب منها و البوس و الاحضان بينهم بقت اكتر وبعدين ايده نزلت علي طيزها من فوق الهدوم أمي قالت ليه هنتفضح كده قالها مش قادر شكلك هيجني قالت لما ارجع مسمعش ليها وبدء يزنقعها أكتر في الحطيه امي اضطرت تفتح الباب ويدخلوا الشقه دخلوا الشقة أمي هاجت اكتر واخدت راحتها وبدأت تمشي ايدها علي زبه من فوق البنطلون وفشخين بعض بوس وهو بدء يفك زرار القميص بتاعه وكانت لابسه برا دانتيل لونها أحمر شفافه شوية وبعدين قلعها الجيبة خالص وكانت لابسه بانتي أحمر برضو داخل في طيزها وقعدوا يبوسوا في بعض علي الوقف وايده الاتنين بيفعصوا في طيزها وبعدين قعدها علي السفرة ولسه بيبوس فيها وبعدين طلع رأس بزازها من البرا كده شوية وقعد يبوس فيهم و يرضع منهم ويقرص فيهم وهي بدأت تقلعه هدوم لكن النص الي فوق وفضل لابس بنطلون بتاعه وبعدين عاوزه زبه راح نيمها علي ضهرها ونزل علي كسها قعد يلحس فيه من فوق الاندر وبعدها بشوية راح حرف الاندر بتاعها كده وقعد يلحس ويبوس في كسها بسرعة رهيبة وأمي صوتها يعلي اكتر و اكتر وشغال لحس لحس وأمي صوتها عالي جدا جدا وجابت لبنها من اللحس هو كان مصمم يدوق لبنها امي جابت لبنها ومغرق شفايفه ووشه وبدء يدخل زبه في كسها الغرقان بالعسل وزود للحركة وبقي ينكها بزبه كلها يطلعه بره وبعدين يدخله بكل قوته ويطلع وينزل يرشقه في كسها لحد ما جاب لبنه وفضاه علي كسها الابيض وكملوا بوس في بعض شوية وبعدين نضفوا بعض ونزلوا كل واحد راح شغله .. بدأت افكر ازاي هخلي أحمد ينيك بسنت وديه تبقي هديتي ليه بدأت افكر افكر لحد ما قلت انا اعزمها عندي في البيت وأحمد كده كده موجود وأنا أقرب المسافات والباقي عليه كلمتها وعزمتها فعلا وقلت لأحمد لكن هو كان مشغول في الشغل فقال هيجي متأخر وانا قلت لازم اخليها تبات معايا وبعد كلام كتير ومناهده وافقت بالعافيه بحجه إن انا هتجوز بعد كام شهر وعاوزاها تساعدني في الهدوم لأنها بتفهم فيهم وقعدنا نتكلم ولاحظت عندي في الدولاب موجود قمصان نوم كتير وهدوم سكسي خالص استغربت وقلت ليها أحمد بيحبهم جدا سألتني وانتي عرفتي منين إنه بيحبهم؟ سألتني انتوا نمتوا مع بعض قولتها آه عادي وفتحني وبينكني من زمان هي استغربت من صراحتي قولتها عادي كده كده احنا هنتجوز بعد كام شهر وانا بتبسط وهو مبسوط ف ليه نحرم نفسنا من بعض بدأت بقي اغريها اكتر واكتر واقولها ده اجمل شعور في الدنيا وفي زب في كسك ولا لما بيحطه في طيزي ااااه ولما بيجيب لبنه علي بزازي زبه كبير أوي يا بسنت لما بمصه ليه مبعرفش اجيب آخره بسنت سخنت وبدأت تعرق قولتها تعالي نقيس الهدوم ديه عليكي قالت لا لا مش لازم قلت ليها مش انتي بتحبي تلبسي الهدوم جربي عادي وهو ستايل جديد عليكي كانت لابسه جيبه قصيرة فوق الركبة سودة و تيشيرت كات أسود و جاكيت قصير أسود وبدأت تخلع الهدوم وكانت جميلة اوووي قلعت هدومها وفضلت واقفه بالملابس الداخليه برا بيضه واندر ابيض وجسمها فاااجر انا هجت عليها كل حاجه فيها متوسطة ومظبوطه جسم مش موجود ومتكرر شبه عارضات الازياء بالظبط وبالاخص جيجي حديد بدأت تغير في الهدوم واحد وراء التاني وانا اهيج علي شكلها اكتر واكتر لحد ما بدأت أقوم علشان كان في طقم مخصص بيتربط في الفخاد بحزام من تحت كده كنت جايبه كل أنواع الهدوم الي بتهيج وبتكون في أفلام السكس نزلت علي ركبتي علشان اربطهم وشفت كسها قدامي من فوق البانتي مقدرتش امنع نفسي من إن ألمسه بأيدي ولمسته وهي اتنفضت وقولتها متخفيش أنا بشوف حاجه وقعدت امشي علي كسها شوية شوية وهي مكنتش رافضة وحابه التلامس بينا جسم جديد عليا 28 سنة كلها انوثه وجمال بدأت افكرك بصباعي من فوق الاندر وهي مبسوطة مفيش رفض لحد ما حرفت البانتي بتاعها شوية وهنا كانت الصدمة كانت مفتوحة وخرم طيزها واسع كمان قلت ليها انتي مفتوحة قالت ليا عادي هو انتي مفكرة إنك لوحدك الي عندك شهوة وانا علشان ابقي احسن في شغلي الي هو عارضة الازياء لازم اتناك علشان ابقي أحسن زي أي حاجه وبعدين هي بدأت ترفض لعبي في كسها بعد ما كانت مبسوطه رحت شدتها غصب عنها ونيمتها علي ضهرها علي السرير وفشخت رجلها وهي صوتت ونزلت علي كسها مكننش عارفه ازقف نفسي كسها مغري أوي بدأت الحس ليها وشوية علي كسها وشوية علي خرم طيزها لحد ما هي دخلت في المود وبدأت تنسجم ما لو حتي انت مش عايز بس الشهوة الجنسية بتغلب الشخص دايما وبدأت تمسك دماغي وتزنقها علي خرم طيزها كان عجبها مص ولحس الطيز وفي اللحظة ديه أحمد خبط علي باب الشقة وبسنت خافت وعدلت نفسها بسرعة كبيرة خايفه وانا قلت ليها متخفيش متخفيش طلعت بسرعة كنت شبه ملط ودخلته علي طول وقعدت ابوس فيها من عند الباب لحد الاوضه ودخلته علي اوضتي وكانت بسنت بتلبس هدومها بسرعة لكن لابست كاش مايوه واحمد دخل عجبه المنظر وبسنت متوترة ومش فاهمة حاجه بدأت أقرب من أحمد وأبوس فيه ونظرات بنست علينا وأحمد مستغرب برضو اه عاوز ينكها لكن كنا لسه بنخطط ازاي نعمل كده انا قلت هي متوترة و كانت بتتجاوب معايا من شوية فهدق علي الحديد وهو سخن بدأت اقلع هدومي كلها وبقيت ملط وهوب واقفه مخضوضه أحمد زعقلي بطلي البنت مرعوبة وبعدين قالي استني بره شوية هتكلم معاها بسنت كانت مش موافقة لكن هو أصر يتكلم معاها ويفهمها وانا طلعت لكن واقفه وراء الباب شايفه كل حاجه وهي بتحاول تلبس هدومها علشان تمشي هو قرب منها وقالها إنه معجب بيها وحابب يعمل معاها علاقة وهي تقوله ازاي انت خاطب يقولها عادي هي موافقة وانتي معجبة بيا وحورات و أفلام وبعد جدال نص ساعة تقريباً كانت رافضة برضو لكن هو صمم وبدء يحسس عليها وهي تبعد وتغطي جسمها وهو يقرب ويحسس عليها وصوتها يعلي طبعا لو كان زود في الموضوع كنت هوقفه انا اه شرموطة لكن كل حاجه تكون بالرضا و المزاج وهي كانت هتقوم وهو راح مسك ايديها وقرب منها وشدها عليه في مشهد مسلسل تركي بالظبط وقرب منها وبدء يبوس فيها وهي كانت بتبعد لحد ما استسلمت ليه وبدء يبوسوا في بعض بسرعة جدا أكن في حد بيجري وراهم ولا كأنه جوزها وراجع من السفر بقاله سنة وقلعها هدومها وبعدين شالها ونزلها علي السرير وهي كانت مكسوفة تفتح رجلها كانت كيوت جدا نقول الحق يعني وجميلة وبعدين قرب منها وبدء يبوس في جسمها كله علشان يفك الخوف و التوتر بتاع أول نيكه وبعدين نزل عند كسها جميل فشششخ كس وردي وردي مش ابيض ولا أحمر لا وردي ونضيف جدا بدء يلحس فيه لحس كأنه بيشرب بلسانه وقعد كده شوية وبعدين جاب زبه الكبير وقعد يمشي بيه علي كسها بيحركه يمين وشمال علي شفرات كسها حركة تهيج فششخ وانا واقفه ايدي علي كسي بفرك وهما عارفين إن انا بتفرج وفضل بيضرب زبه يمين وشمال علي شفرات كسها من بره بحركة سريعة لحد ما جابت لبنها و شهوتها بكمية كبيرة غرقت زبه وكان طالع منها صوت كبير وهو جاب لبنه أول مره يجبهم بسرعة شكلها مغري جدا بالنسبة ليه لكن قرروا يكتفوا بهذا القدر كأول مره ويكملوا بوس في بعض انا دخلت عليهم وكانوا عادي جدا ولا كأني هنا مندمجين في البوس وبعدين دخلت اتلزق فيهم وهي كانت في النص بيني وبين أحمد هي فرسه جامدة فشخ تهيج البنات و الولاد أحمد قعد يبوس فيها ويقفش في بزازها وانا دخلت وطيزها كانت ليا حضنت فيها واشتغلت بأيدي في كسها وهي ماسكه زب أحمد بتدعكه وايديها عند كسي بتفرك فيها كان وضع ثلاثي مليان صمت مفهوش كلام غير تنهيج وصعوبة في النفس وصوت اهاات وبدأنا واحد وراء التاني يجيب لبنه لحد ما تعبنا وخلص اليوم طبعا في ناس ممكن تستغرب ازاي انا بسمح لخطيبي الي هو بعد كام شهر هيبقي جوزي يعمل كده..
اولا: يكون بمزاجك احسن ما يكون من وراك
ثانيا: انا بهيج كده وبتحمس ليه اكتر وبيوحشني اكتر علشان منزهقش من بعض وهو يكون مرتاح ويحبني اكتر طالما عارفه إنه كده كده بتاعي
??????????????????????????
الجنس لغة لا يفهمها الا من ذاق حلاوتها ..
فمن ذاق طعم الكس أبدا لن ينساه ....
انا اسمي ايه عندي ٢٣ سنة مخطوبة لشخص اسمه أحمد ٢٥ سنة وبداية الموضوع هو خطوبتي ليه وازاي ناكني انا و أمي أحلام وانا مفروض اعرص ليه وواسطة بينهم...
انا اية طولي ١٥٨ سنتي جسمي حلو وصدري كبير وطيزي مدورة و حلوة وبيضه وشقرا خلاصة شبه شيري عادل الممثلة كده بالظبظ أمي احلام ٣٦ سنة شغاله سمسارة عقارات متوسطة الجمال لكن جامدة جدا من ناحيه الجسم صدرها كبير أوي أوي وطيزها نفس الكلام وبيضه وشقرا برضو جسمها مش تخين ولا رفيع متوسطه لكن كيرفي ميلف حلوة ابويا متوفي من ٦ سنين دخلنا المادي كويس جدا
الموضوع بدء مع أحمد جارنا هو جميل جدا طول ١٨٧ سنتي وجسم رياضي وسكس باكس شعر أسود ولونه بشرته بوني وعينه عسلي جميل جدا كل بنات العمارة عنيها كانت عليه الصراحة وكانت المعرفة بينا بسيطة وسطحية لكن كانت أمه صاحبه أمي جدا لأنهم من زمان في العمارة مع بعض كنت دايما عيني علي أحمد وكنت معجبه بيه وهو كان بيعملني كويس الحقيقة كل ما يشوفني أو اروح عندهم البيت لما أمي تكون هناك هو أغلب الوقت بره البيت مع اصحابة او في الشغل كنت دايما بخش اوضته اقعد اشم في البرفان بتاعه أو اشم في هدومه وكان معلق صور ليه وهو في الجيم وجسمه باين وعضلات باطنه بارزه وكانن ابتسامته حلوة جدا وكان طيب وجدع وخدوم وكل ما أكون عنده في الاوضه كان لازم البانتي بتاعي يتبل وكسي يجيب إفرازات لازم من غير ما ابدء المسه أو افرك زنبوري حتي من الصور ودايما كنت بقوم من النوم ومغرقه السرير من كتر ما بحلم بيه وكنت بستنه علي طول وهو راجع من الجيم او لعب الكورة بيبقي عرقان ولابس شورت مبين تفاصيل جسمه وتقسيمه زبه بس وفضلت علي الحل ده سنتين وكنت دايما بحسد أمي انها بتقدر تقرب منه وتبوسه من خده وتحضنه بحجه انها قد امه ومحدش هياخد باله لكن انا كنت بشوف في عنيها نظرة شهوة لما بتشوفه ومع موت ابويا هي هيجانه علي الآخر ومتقدرش تتناك من حد معاها في الشغل علشان ده هيعمل ليها مشاكل فكنت دايما بسمع صوتها وهي بتتاواء من كتر اللعب في كسها وكنت بشوف ملايه السرير في الغسيل غرقانه من لبنها والمياة بتاعتها وبعمل نفسي هبله هي جسمها جامد فصعب الركنه ديه ليه .. أم احمد و ابوة منفصلين وهما قاعدين لوحدهم لكن ابوة بيروح ويجي عندهم عادي وهي وامي كانوا صحاب جدا وعارفين عن بعض كل حاجه وصارحين مع بعض وفي مره كنت واقفه في اوضه أحمد بتفرج عليها سمعت أمه بتقول نفسي اجوز أحمد الولا مبقاش قادر وبتضحك كده أمي سألتها ليه ماله؟ أمه قالت بسمعة بيشغل سكس وساعات وهو مش هنا بينسي اللاب توب بتاعه مفتوح علي السكس وانا بغسل البوكسرات بتاعته بتبقي مليانه لبن ومادة بتلزق أمي سألتها طب وانتي مبتهجيش علي أفلام السكس بتريحي نفسك ازاي انا مش قادرة وهموت من كتر لعب في كسي أمي كانت مستنيه تلاقي حل منها لكن أم أحمد قالت مفاجأة كبيرة بالنسبة لأمي وبالنسبالي انا كل ده كنت واقفه بتسنط عليهم قالت ليها انا وأبو أحمد منفصلين اه لكن من وقت للتاني بتتناك منه أمي اتفاجئت سألتها ازاي ؟! قالت ليها عادي ساعات هو بييجي هنا او انا بروح عنده البيت واحنا موافقين علي الموضوع أمي قالت يا بختك منه مستمتعة ومنه مش حد غريب انا طبعاً اتفاجئت من الموضوع لكن قلت طبيعي يعني طاليقها مش أزمة لكن ركزت اكتر في موضوع هيجان أحمد وأمي كمان ركزت فيه سابت كل حاجه وقالت ليها وناويه تعملي ايه مع أحمد ردت أمه قالت ولا حاجه خليه زي ما هو ووقت ما يقولي عايز اتجوز هجوزه...
روحنا انا وأمي احنا ساكتين من غير ما حد يتكلم مع التانية ودخلنا نمنا وضربنا اجمل سبعة ونص ولبن نزل انا وهي لكن كل واحده منفصله طبعا لكن سامعين صوت بعض وعاملين هبل من الكلام الي سمعناه كسنا انا وهي عطشان لكن هي متعرفش إن انا كمان عيني علي أحمد وعدي شهر وأمي بدأت تجيب أحمد البيت اكتر بكذا حجه بقي تعالي شيل معايا حاجه اصل تعالي معرفش ايه الي بايظ وعايز يتصلح وأمي كان لابسها قدامه مكشوف هي اوبن مايند عادي لكن كانت متحررة اكتر زيادة عن اللزوم في اللبس مره شورت فوق الركبة وفانلة كات ومره قميص نوم وفوقه روب خفيف وهكذا وانا طبعا كنت واخده بالي فسألتها انتي لابسه كده قدامه ازاي قالت عادي ده زي ابني انا غمزت ليها زي ابنك برضو
هي اتوترت ومشيت وانا بدأت أعمل زيها واستهبل اكتر زيها ولبسي بقي ضيق ومحزق اكتر وبقيت ألبس علي طول في البيت سوفت برا وضيقه علشان صدري الكبير يفرقع منها وشوية ألبس كاش مايوة بكذا شكل ولون وكل وفي مره طلعت في الصالة وهو كان موجود وعارفه إنه طلعت لابسه برا بوش اب سوده قافله علي بزازي جامد هيفرقعوا وبنطلون ليجن هيرفقع من علي طيزي ومحدد شفرات كسي من عليه عملت نفسي مخضوضه ومعرفش إنك هنا وطلعت اجري علي الاوضه هو طبعا بعدها اعتذر وقعد فترة مبشوفهوش لكن بعد اسبوع شوفته وسلمت عليه وهو اعتذر تاني قلت ليه ياعم عادي مفيهاش حاجه وانا مش قلقانه منك انا ممكن اقلع قدامك عادي هو اتخض وقال مش للدرجادي يعني خليكي لابسه احسن بضحك وانا قلت اعمل نفسي زعلانه واقوله قصدك إن جسمي مش حلو قالي حلو جدا انا مقصدش كده
فقلت ليه انت بتكدب ما انت بتشوف بنات كتير وتلاقيك مصاحب فأكيد جسمي وحش وهو بدء يبرر ويشكر في جسمي وانا اهيج أكتر لحد ما قلت ليه انا عايزه اجي معاك الجيم قالي انا مليش معاد محدد بروح في أي وقت بس ممكن اشترك ليكي هناك قلت ليه لأ اروح لوحدي ازاي انا عايزه اروح معاك قالي متخفيش ده جيم كويس و حلو ومفيش معاكسه والجو ده قلت ليه ماشي وفعلا روحنا وكان كويس فعلا وفي بنات و رجالة جامدين جسم و ازبار كبيرة باين من تحت الهدوم لكن انا كنت مكتفيه بأحمد ومش عاوزه غيره يلمسني وهو كان معروف في الجيم وعنده خبره وبدء حد يضربني فقلت ليه انا عايزه انتي تدربني كان متردد لأنه مش فاضي ومش عارف ايه فقلت ليه انا جارتك واختك وصاحبتك مش عاوز تدربني انا لما روح هقول لطنط فقالي خلاص هدربك لكن وانا مش موجود شوفي حد تاني بدء يدربني فعلا وانا بدأت اتدلع واتمايص اكتر واتشرمط بمعني الكلمة وهو كان بيهزؤ ويضحك اكتر وابدء احك فيه والمس جسمه اكتر وكنت دايما اتفرج عليه وهو بيتمرن وعرقان وشعره نازل علي وشه وعيني كان سكسي فشخ بكون عاوزه اجري عليه حالا ابوسه وامص ليه زبه وادخله في كسي يريحني من النار الي فيه وكل مره واحنا في الجيم بقرب منه اكتر واكتر وبقرب بطيزي علي زبه وبلمس زبه بكوعي بحجه التمرين وزبه..ولحد في مره كنت بتمرن تمرينه رجل وحصل تمزق كده عن فخادي بجد مش تمثيل وانا علي طول وانا في الجيم بلبس بودي سوت وتحتيه برا عادية او سوفت برا وبلبس بنطلون ليجن وحصلت الإصابة ومكنتش قادرة امشي هو شالني فاجأة كده واخدني جوه في اوضه اللبس يطمن عليا فهو كان عوز يشوف مكان الإصابة عادي وانا كنت لاول مره محرجه منه علشان كنت لابسه بودي سوفت للي ميعرفش هو شبه شوية المايوة القطعة واحده لكن اتقل وبكم و الإصابة تحت كسي بحاجات بسيطه وطبعا هو كان متردد يسأل عن مكان الإصابة قلت ليه لو عايز تشوفها قول عادي فقالي ممكن لو مش هتتضايقي هو كان مؤدب جدا فنزلت بنطلون الليجن لحد ركبتي وهو البودي سوفت كان ضيق علي كسي العرقان المنفوخ اصلا وكان مبين تفاصيل وتقسيم كسي هو شاف من هنا وانا عيني علي وشه لقيته تنح وبرق كده وبلع ريقه وانا كنت مبسوطه من شكلة لأول مره اشوف نظره شهوة منه علي جسمي بعد محاولات كتيرة وبعدين قلت ليه بص عليها وهو كان واقف مش علي بعضه ومتردد يشوف فقلت ليه مالك يابني فنزل بأيده علي فخدي وكانت سخنه من شيل الحديد وأول ما لمس وانا جسمي قشعر واتنفض كده وهو عينه علي مكان الإصابة وعين علي كسي لأنه كان في وشه بالظبط وكسي كان واضح ومنفوخ وعرقان لكن قالي مفيش حاجه هجبلك كريم وهتبقي كويسة ومع كل لمسه وهو بيحط الكريم انا جسمي بيرعش اكتر واكتر ومش قادرة وهو بيسألني مالك اقوله بصوت وانا بنهج كده لا مفيش بس ومكان الأصابة بيوجع ولمحت زبه لقيته واقف نص واقفه كده فقلت انا كده صح ولازم اكمل علي الموضوع ده فقلت ليه ممكن تساعدني اروح واسند عليك طبعا هو كل مره بيستحمي في الجيم لكن معرفش المره ديه علشان يروحني بسرعة وفضلت سانده عليه وبشم في جسمه وعرقه واقرب منه أكتر بحجه إن انا سانده عليه ووصلنا البيت وامي كانت مش موجوده ووصلني للسرير وقال ليا هجيب تلج من التلاجه علشان احطه مكان الإصابة وانا قلعت البنطلون الليجن وفضلت بالودي سفت وشديته اكتر من تحت علشان يحزق اكتر علي كسي ويبين نفخ كسي و نزلت حمالات البودي كمان وفضلت بالبرا وهو دخل واتخض من المنظر وقلت ليه الجو حر وانت مش غريب ومتعود هو ضحك وكان مبسوط وبدء يحط تلج علي فخدي وانا مش قادرة هموت حرفيا من الهيجان كسي قلب نار وهو لاحظ ده وانا مش قادر وكسي بدء بنزل مياة شوية ومش قادرة اقفه وبقيت حاسه انه بيلعب بالتلج قاصد فمن كتر التعب قلت ليه بس كفاية مش قادرة هو من صوتي العالي قام وقف علي طول اتخض جدا ووقف قدامي كان لابس شورت لقيت زبه طالع قدام فشخ وهو مش واخد باله من كتر من اتخض من صوتي العالي وانا فصلت ببص علي زبه لحد ما اخد باله وراح مداري علي زبه فقلت ليه ايه ده ؟! فقال مفيش حاجه انا آسف وبياخد شنتطه وماشي فقلت ليه يعني بعد ما عورتني هتمشي كده فقال ما انتي معاكي الكريم حطي منه فقلت ليه طب بصلي فأول ما بص رحت جايبه الودي سفت علي جمب كده وظهرت كسي ليه الي مليان إفرازات وعرقان ومنفوخ علي اخر فقلت ليه لأ انا اقصد الوجع ده هو اتخض ووقف شبه الميت من المنظر وبدأت اقوم وانا بعرج واحده واحده لحد ما وصلت ليه وقلعت البرا وبقفش في بزازي وهو علي اخره مش مصدق المنظر وعملت نفسي هقع وهو لحقني وايده وراء ضهري وكان بيطلع صهد من بوقه فمره واحده رحت هاجمه علي شفايفه وقعدت ابوس فيه وهو لأول مره استسلم وبدء يبوس فيا جامد موت اكنه بيأكلني ويمص في لساني وانا اعض في شفايفه وبعدين يسمك بزازي البيض الكبار ويقفش ويعصر فيهم عصر ويلحس حلمات بزازي ويعض فيهم ويرضع رضع وانا مش قادرة وصلت لليوم الي كنت بتمناه من زمان وبدء يلعب في كسي بايده شوية واحنا واقفين بنبوس بعض وانا ايدي علي زبه جوه الشورت فتعبت من الوقفه ومياة بتنزل مني كتير فقلت ليه تعالي نقعد وانا مش مصدقه ومبسوطه وهيجانه بدأت اطلع زبه وكان كبير بتاع ١٨ سنتي شوفته اتخضيت وفرحت إنه كبير وبدأت ادعك فيه دعك بأيدي في الأول وبنبوس في بعض وهو بيقفش في بزازي وايد عند كسي....
كده نهاية الجزء الاول
الجزء كل ثلاثة أيام لو أعجبتكم ....
وشكرا ... الكاتب .. قيصر
الجزء الثاني
بدأت اطلع زبه وكان كبير بتاع ١٨ سنتي شوفته اتخضيت وفرحت إنه كبير وبدأت ادعك فيه دعك بأيدي في الأول وبنبوس في بعض وهو بيقفش في بزازي وايد عند كسي وبعدين نايمته علي السرير وقلعته هدومه انا كمان قلعت هدومي كلها وبقينا ملط خالص وقعدت ابوس فيه وفي جسمه حته حته واروح عند زبه المسه بلساني وارجع تاني ابوس في فخادة بشوقه الأول لحد ما وصلت عند زبه بداية الحس بشكل طولي بلحس من تحت لفوق والف بلساني علي رأس زبه وبعدين بدأت احط زبه في بوقي واسرع المص اكتر واكتر وهو علي اخره مش قادر سألته أول مره تجرب المص رد قالي أول مره أكون كده اصلا وقلت ليه سيب نفسك ليه وانا همتعك وبدأت الحس ليه بحب وشوق أكن زبه ده مصاصه بالنسبة ليا واعض فيه علي خفيف وهو يمسك رأسي ويحشر زبه في بوقي لحد ما يوصل لزوري تقريباً ويطلعه تاني والمياة تنزل من بوقي رياله كتير علي زبه تغرقه وبعدين راح قام مره واحده ومنيمني علي بطني واخدت وضع الكلب وطيزي مرفوع لفوق انا قلت هينكني علي طول وخلاص لقيته راح نازل بوشه علي كسي وقعد لحس ومص فيه ويلحس في خرم طيزي انا كنت نضيفة الحقيقة وانا مش قادرة علي اخري واقوله يخربيتك مكنتش متوقعه منك كده وده حقيقي كان دايما مؤدب رد قالي لازم امتعك زي ما انتي بتمتعيني واقوله ياما كنت بتخيل المخدة ديه انت واركب فوقها اكنك بتنكني وكتير غرقت السرير ده بلبني وضربت عليك سبعة ونص وهو كل ده شغال لحس ومص وانا مش قادرة وجبت لبني للمرة ٤ تقريباً وجسمي اتشنج وفضل يرعش وينزل اكتر واكتر واقوله كفاية مش قادرة وراح مره مغرق خرم طيزي بلبني وزبه كمان وراح وبدء يدخل زبه خرم طيزي كان ضيق شوية وبدء يوسع خرم طيزي بصوابعه شوية شوية وانا كنت بساعده ومش قادرة اقوله بسرعة اااااه عايزه زبك في طيزي عايزه لبنك في بطني دخل زبك مش مهم حتي لو اتعورت هو سخن وبدء يدخل رأس زبه شوية شوية وانا بأيدي مسكت فردتين طيزي علشان افتحها اكتر ودخل زبه شوية وبدء يحرك زبه وكان وجع كبير لكن كنت مستحمله وبعدين بدء يوجع وهو حس كده لكن طلع زبه وانا حبيته اكتر لما حس بوجعي وبعدين بدء يفتح طيزي اكتر واكتر بصوابعه وقالي سيبي طيزك ترتاح شوية حرام طيزي كان نار و حمرا شبه طيز القرد من اللعب فيها لأول مرة وبعدين سحبته من زبه وحشرته بين بزازي الكبيرة وتفيت فيه وقلت ليه نيك بزازي الكبيرة وبدأت يحرك وانا اعصر في زبه عصر ببزازي ويقولي من زمان نفسي انيكك وياما ضربت عليكي عشرة ومش مصدق إن انا بجبهم علي بزازك وطيزك المدورة الحلوة ديه نفسي اكلها هو سخني وقلت ليه جبهم في طيزي قالي انتي تعبانه قلت ليه ملكش دعوة لو طيزي هتجيب ددمم برحتك انا بحبه وهو بسطني بكلامه علي جسمي وكنت عايزه لبنه جوايا وكان رافض لكن انا قلت ليه وهو راح راشق زبه كله في طيزي حسيت بيه في بطني وقلت ليه بسرعة بسرعة وهو هاج اكتر لحد ما جاب لبنه الدافئ في طيزي وبدعين رجعت علي زبه امص فيه شوية وبعدين نمنا جنب بعض متفرهضين علي الآخر وعرقانين هو قالي انا صعب اروح كده انا هدخل استحمي عندكوا قلت ليه ماشي براحتك وبعدين هو قام فعلا علشان يستحمي وانا هجت تاني بعد ما جبت لبني ٤ مرات ولسه هيجانه عليه لو حد تاني لا انما هيجانه عليه بالذات من جماله وجسمه وزبه كان متكامل ودخلت عليه الحمام هو اتخض وقالي في ايه قلت ليه هستحمي انت كمان وبعدين بدأنا نبوس بعض تحت الدش وزبه في ايدي وكسي بين ايده وقعدت امص في زبه تاني تحت المياة وكان الجو سكسي خالص لحد ما جاب لبنه علي وشي وخلصنا وطلعنا ووصلنا الاوضه بدأت انشف جسمه وشعره اكنه ابني بالظبط مش حد بينكني وألبسه هدومه وكل ده وانا ملط وكان ماشي اخدته من عند اوضتي لحد باب الشقة ببوس فيه وديه كانت اول مره اتناك فيها منه .. عدت الايام وقربنا من بعض أكتر و أكتر وبدء هو يجي عندي كتير وانا اروح عنده فأمي لاحظت الموضوع وسألتني في ايه بينك وبين أحمد قلت ليها عادي معجبين ببعض هي اتفاجئت شوية وقالت من امتي ما انتي قدامه علي طول قلت ليها نزلنا مع بعض الجيم واتعرفنا اكتر واكتر واعجبنا ببعض فقالت ماشي وكانت مبسوطه بالموضوع عادي لكن كانت صعبانة عليه كل يوم تقريباً بسمعها وهي بتلعب في كسها وبشوفها ومفيش حد يطفي نار الجسم الجامد ده والكس المولع ده لكن مكننش عارفه الحل علشان اريحها وعلي الناحيه التانية فضلت انا وأحمد ننيك في بعض مره في الاسانسير و مره عنده في الاوضه ومره في الجيم وكنت دايما بقوله افتحني لكن هو بيرفض لأنه مش متأكد من مشاعره تجاهي وانا بدأت ازود الجرعة أكتر اروح البيت عندهم من غير اندر واسيبه في اوضته لما يرجع يشوفه امسك زبه من فوق الهدوم وأمه وأمي قاعدين مستخبين كده يكون واقف في المطبخ اروح وراه واقعد علي الرخامة واقلع البانتي واحط علي كسي سكر واقوله الحس ويلحس كسي والسكر أمي كانت ملاحظة التصرفات وعلي طول كانت بتلاحظ خروجه من البيت مستخبي وانت هنا لما بنكون مع بعض بيكون لبسنا متبدهل وفي مياة في جسمنا فسألتني في حاجه بتحصل بينكوا فقلت ليها لأ طبعا لكن هي كانت شاكه لحد ما في مره قفشتنا في اوضتها .. كنا في مره أحمد اجازة من الشغل وانا كنت في البيت وأمي بره احنا قربنا جدا من بعض وأفكارنا بقت نفس الأفكار وعاوزين نسعد بعض فقالي انا هجيلك البيت طبعا انا كنت طايره من الفرح كنا قعدنا فترة مفيش نيك بينا بسبب أمي الي بدأت تلاحظ وكان وعندي الدورة وشوية حاجات في كسي كده عدي اسبوعين من غير ما ينكني وهو كان مع مفتاح من شقتنا ودخل وفضل يدور عليه لحد ما ناديت عليه وكنت في اوضه ماما ودخل عليا وبوقه مفتوح من شكلي كنت واقفه قدام المرايا ولابسه قميص نوم شفاف دانتيل برقبة شكل حرف V واندر فاتله لونه أحمر وديه اول مره اتزوق ليه والبس قمصان نوم اكنها دخلته وكنت راشه من برفان ماما كمان وهو كان هيجان اكتر وهجم عليا وبدء يأكل في جسمي اكل ويشم فيا عاجبه المنظر وبعدين قعد يبوس فيا وايده علي صدري والايد التانية علي كسي و انا ايدي علي زبه من فوق الهدوم وراح شايلني حطني علي السرير ونيمني علي ضهري وفتح رجلي وجاب الاندر علي جمب وبدء يلحس ليا ويشم في كسي ويقولي كسك جامد اووي وابيض ومنفوخ وانا امسك دماغه احشرها في كسها وهو يعض في كسي ومولع نار ويضرب على كسي بأيدي كده يطفي النار وفضل يلحس من الافرازات الي بنزل من كسب وبعدين قلت ليه تعالي انا وحشني زبك و طلعت زبه بشرمطه وبدأت امص فيه وفي اللحظة ديه امي دخلت علينا الاوضه واتفاجئت من المنظر اكيد واحنا اتراعبنا وقومنا بسرعة وهي راحت مسكاني من شعري وضربتي بالقلم وأحمد كان واقف بزبه الشباب الكبير وبيداريه بالعافية وبعدين طلعت علشان تنادي امي أحمد هو جري وقال لا ملوش داعي انا كده كده هصلح الموقف وهخطب أية طبعا امي كانت متنرفزه وانا وأحمد قلنا ليها ده أحسن حل لو عملتي حوار هتفضحي نفسك وبنتك وانا أقل واحد هطلع خسران وانتوا الاتنين هتخسروا أكتر وانا مش عاوز كده امي اقتنعت بالموضوع لكن غصب عنها وبعد مده اتخطبنا انا وأحمد وكانت خطوبة بين العيلة وبس وأمي منعت خروجتنا انا وأحمد كنا بنتقابل بصعوبة فكنت لازم الاقي حل للمشكلة ديه .. بسبب حابسه امي ليا في البيت بقيت فاضية اكتر واكتر وبدأنا انا واحمد يبقي في بينا سكس فون وفيديو لكن زهقنا منه وانا مع مرور الأيام بدأت اسمع صوت أمي اكتر واكتر وهي بتلعب في نفسها بالليل واروح اتفرج عليها وكانت عاجبني المنظر واتفرج عليها اكتر واكتر وفي مره الصبح كان مجهدة شوية قلت ليها ما انتي لو تبطلي لعب شوية هتكوني كويسة هي اتخضيت من وفهمت قصدي وعملت نفسها عبيطة وقالت ليا قصدك ايه يا شرموطه وديه كانت أول مره ماما تقولي كده قلت ليها ليه بقي ؟ قالت علشان بتتناكي من الرجالة قلت ليها هو راجل واحد وهيبقي جوزي وهنام معاه براحتي بعد كده امي سمعت كده قالت ليا مش محترمة وبلعو ريقها من الكلام وانا كنت متضايقه منها علشان منعاني من أحمد وفي يوم هي كانت اجازة من الشغل وانا في البيت بالليل علي الساعة ١ اتكلمت انا وأحمد سكس فيديو وهي كانت سامعة وبتتصنط علينا وانا لمحت خيال عند الباب وعرفت انها هي لكن قلت مش مهم خليها تهيج اكتر وبدأت ازود الجرعة اكتر واكتر في الكلام واقرب كسي من الكاميرا اكتر واقوله كسي اه بين ايديك دخل زبك بقي بسرعة اااااه مش قادرة عايزه زبك في كسي مفيش حد هينكني غيرك وانا وهو شغالين مع بعض وامي سايحه بره ولحد ما الخيال اختفي وانا وأحمد خلصنا قلت اروح ابص عليها لقيتها قاعده تلعب في نفسها وكسها مولع نار ومحمر من الفرك فيه وقعدت اتفرك شوية لحد نا هجت تاني ولحد ما أحمد سافر بتاع اسبوعين تبع الشغل فضلت قايده نار من جواي أمي تهيج علي كلامي انا وهو واحنا بنعمل سكس فون وانا اهيج علي شكل امي وهي بتجيب لبنها ولبسنا بدء يبقي مشكوف أكتر بحجه ان احنا في الصيف وكده وسله الهدوم عند الغسالة بقت الاندر بتاعي وبتاعها مليان ومتغرق لبن كل يوم واحنا الاتنين عاملين هبل لحد ما في يوم كانت كانت هي بتلعب في نفسها كالعادة انا دخلت اتفرج عليها من وراء الباب هي ناديت عليا وقالت ليا تعالي متستخبيش انا بشوفك علي طول انا طبعا كنت عادي لأن انا عارفه انها عارفه إن انا بتفرج عليها وبعدين كانت هي لابسه برا فرده بز واحده طالعه منه وانا لابسه اندر لونه أحمر و تيشيرت ابيض علي اللحم فقالت ليا انا حاسه بيكي علشان المحروس بتاعك مش هنا انا عضيت شفايفي وقلت ليها زبه جامد اوي يا ماما لما لما بيحطه في طيزي اكنه بيشقني نصين ولما بيجيب لبنه في طيزي بحس متعة كبيرة ولما بيلحس ليه كسي بكون طايرة من علي الأرض وبجيب شالالات من كسي أمي قالت لمي نفسك يا شرموطة انا أمك قلت ليها أمي ايه ما انا عارفه إن عينك عليه اتخضيت كده متفاجأة قلت ليها انا بشوف نظراتك ليه ولبسك علي طول عريان قدامه رحت نازله علي كسها هجمت عليه وقولت لامي سيبي نفسك يا شرموطة علشان اريحك هي طبعا في حالة ذهول وحاولة تبعدني وتقولي بتعملي ايه مينفعش مينفعش اقولها ليه انا تعبانه وانتي اكتر مني وام وبنتها وهنريح كانت مترددة لكن أول ما لساني لمس كسها ساحت خالص وبدأت تسيب نفسها الكيف بيذل برضو أمي كانت جامدة فشخ جسمها متكامل و ميلف وبتهتم بجسمها وانا كنت عاوزه اريح نارها طلعت عند بزازها الكبار وقعدت امص وارضع فيهم واقولها بنتك عايزه ترضع من بزك يا شرموطة وايدي علي كسها بدعكه ليها وهي مبسوطة بالموضوع وبعدين اطلع علي شفايفها اقعد ابوس فيها واقطعها بوس وهي مغمضه عنها واكيد بتتخيل إنها بتبوس راجل وبعدين قلبتني ونزلت قعدت تبوس في فخادي وبعدين قلعتني بانتي الأحمر بتاعي وقالت ليا احمد جاب لبنه علي كسك يا لبوة وكان بيلحسه اقولها اه لبنه مغرق شفرات كسي مصي بسرعة مصي واحشر دماغها في كسي وهي بتتخيل بقي انها بتلحس لبن أحمد ومندجمه وتسرع لسانها أمي طلعت خبرة وبتمص كويس فششخ وجبت لبني وقلت ليها دورك وقلت ليها خدي وضعيه الكلب وبعدين جيت من تحتها لساني فضل يلحس في كسها وصبواعي في طيزها وخرم طيزها كبير الشرموطة وبدأت ادخل صوباعي من هنا والحس في كسها من هنا لحد ما جابت اخرها وجابت لبنها علي وشي وبعدين عملنا انا وهي وضع المقص وبدأت نحك كسسنا في بعض وبنصوت في نفس الوقت كسسنا مولعه نار وفضلنا شوية كده وبعدين عملنا وضع عكسنا بعض كسي عند بوقها وكسها عند بوقي وجبنا لبنا في لحظة واحده وبعدين نمنا أم وبنتها في حضن بعض
الجزء الثالث
بعد أول علاقة بيني وبين أمي وريحنا بعض نمنا من التعب في سرير واحد وفي حضن بعض وتحتنا السرير متغرق لبن خلص اليوم وجه اليوم التاني صحيت أنا وهي وفضلنا في السرير مكسوفين ومحرجين شوية من بعض بس قلت افك الموضوع شوية وقلت ليها معندكش شغل ولا تعبانه من امبارح هي قالت لا عادي وبعدين مش لحسك لكسي هو الي يتعبني ده ابوكي كان زبه حديد وواخده علي الازبار الكبيرة من زمان والموضوع بيني وبينها اتحول من أم وبنتها لي اتنين شراميط بيحكوا في النيك وعلاقتهم وفعلا ماما كان ليها تجارب سابقة كتير في النيك لكن من بعد ما بابا مات مبقاش فيه سألتها ليه ؟ قالت كل الرجالة الي اعرفهم من الشغل ولو حصل بينا حاجه وحد عرف أو هو دماغه صغيرة وعايز ينيك كل ومتجوز هيفكرني عشقيته أو الشرموطة بتاعته ولو رفضت ممكن بهددني ولما قالت كده فهمت قصدها لما قالت دماغهم صغيرة وبعدين سألتها طب ايه رأيك في زب أحمد ؟ قالت لمي نفسك يا لبوة قلت ليها وفيها ايه ده هيبقي جوزي قالت حتي ده انا أمك قلت ليها ده انا لسه لحسه كسك فردت قالت زبه كبير فششخ ده يكيف ويفشخ أي واحده ويقسمها ونضيف يتأكل أكل قلت ليها كل ده وبتقولي ليه الم نفسي شوفي نفسك الاول كملت كلامي قلت ليها فعلا ده لما بيحطه في طيزي بحس إنه بيشقني نصين بحسه في بطني اصلا ولبنه دافي وطعم زبه جميل مصاصه أمي ساحت مني خالص وبدأت تلعب في كسها تاني وتغمض عينيها واكيد بتتخيل إن احمد بينكها وانا بدأت اتفرج عليها وتقولي كملي كلام اقولها لما بلمس شفايفه بسرح في عالم تاني يبان مؤدب لكن في الجنس وحش نكني في كل حته هنا وعنده وفي الجيم وفي الاسانسير وأمي بدأت تدخل صوابعها في كسها الجامد وانا ببص عليها واقولها كسك العطشان ده عايز زبه يفشخه لما بلبس قمصان النوم بتاعتك زبه بيبقي اكبر واكبر وبيجيب لبن اكتر شكله عايز ينيكك أول ما قلت كده لقيت شالالات طالعه من كس أمي وبتصوت بهيجان واحت مسكه دماغي ووجهتها علي بزاها علشان ارضع وامص في الحلمه وقعدت تنزل بتاع دقيقة وجابت اخرها قلت ليها للدرجة ديه عاوزه تتناكي منه مردتش عليا وفرهضت من كتر المياة و اللبن الي نزل منها وفي آخر اليوم أحمد جه من السفر وكان جه من بدري لكن انا عرفت متأخر فقلت لأمي انا هروح اشوفه قالت ليا قصدك تتناكي منه قلت ليها احنا بنقعد مع بعض نتكلم مش كل حياتنا نيك في نيك ده انا قلت ليه يفتحني لكن هو مرضاش قالت ليه اوعي تعملي كده أكيد قلت ليها بس مش قادرة ساعات بكون عاوزه امسك واحطه في كسي علي طول قالت لا اوعي هتوديني وتودي نفسك في مصيبه علشان لو محصلش جواز يبقي طيزك حمرا بعد كده انا طبعا كنت عارفه الكلام ده قلت ليها مفيش نيك هسلم واجي راحت ليه وكان نايم بشورت رياضي ازرق ومن فوق عريان والبنش والسكس باكس بتوعه بارزين دخلت وهو واحشني ومكنش في دماغي أي نيك نهائي لكن لما شفت شكله بدأت اهيج واعض في شفايفي وكان نايم وشكله حلو وهو نايم و زبه متقسم من فوق الشورت وباين حجمه وكنت ههجم عليه لكن قلت مفيش وقت بوسته وقلت البانتي بتاعي كان لونه اخضر وسبته جمبه علي السرير علشان يعرف إن انا جيت ده كان علي الساعة ١٠ بالليل كده وبعدين انا نمت علي الساعة ١٢ باليل وهو جه ليا علي الساعة ٤ الفجر ودخل عليا الاوضه لأنه كان واخد مفتاح مني من زمان ودخل فتح عليا الاوضه واتسحب وكنت نايمه علي جمبي ولابسه هودي كروب من غير برا ومن تحت بانتي ابيض وهو دخل عليا وبدء يبوس في طيزي ويلحس كسي من فوق البانتي بلسانه انا حسيت بيه وكنت صاحيه لكن قلت اعمل نفسي نايمه وبعدين راح جاب البانتي بتاعي علي جمب وتف علي كسي وجاب زبه وبدء يحركه علي شفرات كسي ويروح ويجي من فوق لتحت وانا هجت علي الآخر لكن قافله عيني وبتألم من المتعة عايزه اخده كله في كسي يفشخني بيه وهو فضل كده شوية بيسخن نفسه باين وزبه نفسه يدوق كس وبعدين بصوت واطي قلت ليه مش قادرة دخله هو قالي مينفعش دلوقتي نفسي في كسك لكن خايف عليكي وكان الجو سكسي و رومانسي خالص نور خفيف وجاي وانا نايمه وبيدوق كسي من كتر الي عمله ساعتها انا تعبت خالص وركبي سابت ونزل مني عسل ولبن كتير جدا وقلت ليه معلش اتعامل انت انا مش قادرة راح نزل علي خرم طيزي وبدء يلحس فيه وانا مش قادرة بتلوي كده واكتم صوتي في المخده أقوله كفاية ااااه ااااه ولبن نازل من كسي ببطئ وهو شغال لحس في خرم طيزي راح جايب زبه ورشقه في طيزي رشق بمعني الكلمة هو بيهيج لما يلاقي الست قدامه مفرهضه كده وبدء يطلع وينزل بكل قوة وانا بحس إن زبه في طيزي هيطلع من بوقي ولحد ما فضي لبنه في طيزي وفضل جوه يفضي كتير كتير وبعدين فضل جوه لحد ما ارتجي وطلع لوحده وانا وهو فوق بعض وجسمنا كله مياة ومش عاوزين نقوم عاوزين نفضل كده وبعدين خلصنا الوضع وقعدنا نتكلم شوية واقوله المرة ديه كنت هيجان خالص مالك قال ليه واحشتني وجسمك واحشني وقالي لكن انتي مش في الفورمة النهاردة قلت ليه اصل لسه كنت منزله لبني من شوية قالي ازاي قلت ليه انا وماما هو استغربت واتخض كده وقالي ازاي قلت ليه طبيعي يعني أمي ست وصغيرة وكسها بيأكلها وعايزه حد يريحها فأنا بعمل كده هو طبعا خاف واخد بعد عني كده الي هو حاجات بتحصل في افلام السكس بس بس قلت ليه لأ عادي في صحابي البنات بيعملوا كده مع بعض وفي أي مكان بنبات فيه بنلعب لبعض وبنقلع ملط لبعض عادي احسن ما نروح لحد ينكنا هو اقتنع بالموضوع وإنه طبيعي طالما مفيش رجالة وبدأت احكي ليه عن أمي شوية وتفاصيل جسمها من تحت الهدوم من طيز لكس لصدر لنضافة هو قالي ما انا عارف جسمها جامد انا كل ده كانت خطة اصلا بحاول ادخل أمي في دماغه معرفش ليه لكن كنت عايزه اشوفهم وهما بينيكوا بعض وانا بتفرج عليهم وهو من كلامي علي أمي بدء زبه يقف ويلعب فيه كده اقوله هجت ولا ايه لكن هو خاف يقولي علشان مفهموش غلط وعدي اليوم وتاني يوم كان باين عليا التعب وأمي لاحظت ودخلت الاوضه عندي كانت مليانه عرق ولبن فقلت ليا هو جه عندك فقلت ليها اه وكان تعبان علي الآخر ياريتك موجودة كنت تريحيه هي قالت عيب لمي نفسك كنت ناديني اتفرج بس فقلت ليها هو عايز ينيكك اصلا لكن مكسوف هي قالت بجد وفرحت كده لكن قالت انتي هبلة مينفعش وده وده قلت ليها انا بهزر في ايه قلت ليها انا هعزمه النهاردة علي الغذاء هي قالت ليه ومش ليه قلت خطيبي عادي هعزمة فقالت ماشي طبعا هي ما صدقت وزبطت نفسها ولبشت احسن لبس يبين مفاتن جسمها وانا كنت ملاحظة لكن عامله عبيطة وهو جه وانا كنت في الاوضه وأمي فتحت ليه وسلموا علي بعض وسألها عليا قالت ليه في الاوضه وهي راحت المطبخ تجهز الأكل وهو دخل الأوضه وكانت لابس لبس شيك وجامد كالعادة وانا بلبس بنطلون جينز وكانت ضيق علي طيزي وبقول ليه ساعدني هو حط صباعه في بوقي وبله وبعدين قعدت يمشي بيه علي كسي اقوله مش وقته امي تدخل قالي مش مهم علشان انيكك وانكها كان جرئ اليوم ده وانا بدأت اطلع صوت واااه اااه وبعدين دخل الصوباع في طيزي وبدأت اقوله مينفعش دلوقتي علشان أمي لكن انا عايزه فعلا لكن مع صوت أمي وقفنا ولبست هدومي وطلعت و أمه وابوة جم كمان أمي عزمتهم لأن أكيد مش هنعزمه لوحده وحضروا فعلا وسلمنا علي بعض و أبو أحمد مبيجيش عنده كتير هو عنده 51 سنة طول و عرض و رياضي احمد طالع ليه لكن نسخة من أحمد شخصية و كاريزما وشيك طبعاً ممكن بنات تفكر تهيج علي الكبار لكن انا مكتفيه بأحمد مليش في السن الكبير طبعا هو أبو أحمد وأمه منفصلين لكن لسه بينيكوا بعض عادي من غير ما حد يعرف لكن أمي عارفه زي ما قلت في الاجزاء الي قبل كده امي كسها جاي مع أي زب من العيله ديه احمد ماشي أبوه ماشي كله شغال فكانت بتحاول تبقي لبوة مع ابوة تجيبه سكه سواء في الكلام أو الدلع و القاعدة وفتحه الرجل لكن هو مكنش مركز معاها لكن الي كان مركز معاها كان أحمد وأهل احمد مشيوا وامي كان في دماغها إنها ممكن تجيب أبو أحمد سكه لكن فشلت المره ديه وانا لاحظت كده وبدأنا نشيل في الطباق ونلم الليله وأحمد فضل معانا يساعدنا وطبعا ابو احمد وامه راحوا ينيكوا بعض وامي كانت عارفه ده وكان كل ما تفتكر كسها يأكلها بدأت أقرب أمي و أحمد اكتر واكتر واسأله كنت واخده بالي منك النهاردة عينك منزلتش من علي جسم أمي قالي لا عادي كنت ببص عادي بعدين غمزت ليه قلت عادي ? قالي لما بشوفه بفكر فيكي انتي شبه جسمك بس علي كبير قلت ليه خلاص روح دوقه قالي انتي عبيطه بتهزري قلت ليه جرب مش هتخسر حاجه هو اتخض من كلامي وقالي ازاي قالي لو أمي عملت حاجه انا هقف معاك متخفش وههدي الدنيا عادي فقالي بتتكلمي جد قلت ليه جد الجد ديه محاولة عادية وانت وحظك بقي انت كده كده بتاعي هو مش مصدق كلامي فقلت ليه روح اعمل نفسك بتعدل معاها المطبخ وانا هستني هنا اكني بعمل حاجه وانت حاول معاها واحده واحده وابدء حك فيها مره المسها في التانية من غير قصد اتكلم عن لبسها مثلا كده وبدأت احط ليه خطه علشان يفكوا الرعب الي بينهم ده هو راح فعلا وبدء يعدل معاها المطبخ وهي عادي جدا وانا قلت ليه هستني هنا لكن رحت اتفرج واسمع هو بدء الكلام بذكاء وقالها بس جسمك حلو هي اتخضت من الكلام لأن طبيعة الكلام بينهم مش كده قالت ليه تقصد ايه قالها خاسه يعني واللبس عليكي بقي اجمد ومبين مفاتن جسمك كله طبعا أمي عجبها الكلام وهي نقطة ضعف أي ست لما تقولها انتي خاسه ? وتقوله بسبب الشغل بتحرك كتير وبدء يقرب منها ويلمس جسمها وط حط ايده علي وسطها وقلها الوسط بس محتاج يتظبط شوية أمي كانت لابسه بلوزة كت طويلة ومكبر صدرها وبنطلون جينز قافل علي طيزها انا طبعاً في سري قلت يابن الصايعة ساب كل حاجه كنت قايله ليه اعملها اعمل حوار من دماغه كان بيخدني علي قد عقلي علشان ياخد الموافقة وبس وأول ما لمس وسط أمي هي وشها احمر وبصت في عينه كده وبلعت ريقها وقالها الوسط كويس بس محتاج يتظبط كويس هو كان بيجرب حظه علشان لو حصل حوار بقول انا مدرب جيم وبحاول اقول ليها الصح لأن انا طبعا هتبقي شكلها وحش لو قلت ليه أمي عايزه تتناك منك و اروح لأمي اقولها احمد عاوز ينيكك قلت انا احطهم علي أول الطريق وهما يكلموا وانا كنت مبسوطه وانا بتفرج معرفش ليه يمكن علشان بحبهم وعاوزاهم يتمتعوا وبعدين أمي فقدت النطق نهائي وهو راح لففها مره واحده وطلع منها صوت مكتوم كده اااه طيزها بقت ليه ووشها الناحيه التانية وهو حط ايده علي طيزها وقالها بالنص كده الأرداف كويسة وجميلة جدا مش محتاجه حاجه وده الي بتدور عليه كل آنثي وطيز امي وصدرها كانوا كبار وأمي كانت علي أخرها وبعدين بدأت تبعد منه بشيكه كده وتقوله طب كويس إنه عجبك ده مع الركنه كنت خايفه يبوظ قالها لا غيب متقوليش كده يا حماتي ده جسمك ولا جسم واحده في ثانوي و زبه بدء يكبر من تحت الهدوم وأمي عينها عليه وهو مفكرش يخبي زبه حتي وعمل نفسه مش واخد باله أمي شافت المنظر راحت اوضتهت من السخونه و التوتر وحطت ايديها علي كسها لقت في مياة نازله منه ومولعه نار هو كان عاوز يروح وراها لكن انا وقفته وقلت ليه كفاية عليها كده دوري انا ? لما شفت زبه وطريقته ونظره أمي لزبه هجت علي الآخر وسحبته من ايده ودخلت الحمام وقفلت علينا ورحت منزله البنطلون بتاعه وزبه طلع في وشي وهو كبير علي طول مولع قلت ليه عايز تنكها للدرجاي قالي اه لكن عادي يعني جسمك احسن قلت ليه طب ما عايز تريح جسمي طبعا احنا كنا سخنين والمكان صعب نمص ونلحس لبعض فقلت ليه حطه في خرم طيزي علي طول وجبهم فعلا
كده نهاية الجزء الثالث و لسه في تاني لو الموضوع عجبك تقولي رأيك في تعليق تحت ?
كده نهاية الجزء الثاني ولسه في اجزاء تانية - لو عجبك الموضوع قول رأيك ?
الجزء الرابع
بعد ما جاب لبنه في طيزي وكنت هايجه ساعتها جدا و عاوزه ارتاح ودخلنا الحمام وعملنا واحد واحنا لابسين هدومنا كده فكرة إن تشوف حبيبك عينه علي حد و الحد ده أمك فكرة مغريه وتهيج انا بحب الجنس جدا بطريقة رهيبة مش لمجرد النيك وعلاقة بين اتنين وهو يجيب لبنه وخلاص لأ انا بقرأ وبهم كل حاجه ليها علاقة بالجنس علشان انا اتمتع وهو يتمتع ويكون عاوزني اكتر واكتر وكل لبن ينزل من زبه يكون أحسن مره ينزل فيها لبن فعلشان كده عاوزه أمي تكون مستمتعة بالزب الجامد الي كله حيوية ونشاط و شباب و يروي كسها الأبيض الواسع وهي كانت غيرانه شوية من أم أحمد حماتي بسبب انها مطلقه لكن لسه بتتناك من طليقها من غير ما حد يعرف وزي ما قلت امي عندها علم لأنهم صحاب جدا وكانت أمي بتحاول توقع أبو أحمد لكن محاولتها كانت بتفشل فأنا بحاول أقرب المسافات علشان الكل يكون كسبان العلم إن أحمد عمره ما جرب نيك الكس ولما ينيك أمي كده هيجرب كسها والي هو نسخه مني لكن علي أكبر و أمي تطفي نارها وانا اشوفهم و استمتع أكتر وبكده كل الأطراف هتكسب .. بعد ما أحمد حاول مع أمي كمحاولة أولي في الجزء الي فات وفي نفس الوقت كان مأمن نفسه وبيجس نبض أمي وأمي ساحت منه علي الآخر لكن سحبت نفسها وعملت حجه ومشيت خوفاً من انها متقدرش تمسك نفسها .. عدي كام يوم عادي وانا وأحمد كنا بنتقابل من غير ما نعمل حاجه لأن بيبقي عندي الدورة وانا آخر مره هو محاولش مع أمي تاني احسن ميزة فيه إنه قنوع مش طماع يعني مكتفي بيا وأغلب الرجالة في المواقف ديه هيبقي مستعجل وعايز يهجم علي أمي وخلاص لكن هو كان صبور ومبسوط معايا لكن انا عاوزه ابسطه اكتر واعلي الليڤل شوية وزهقت شوية من كتر اللحس و المص لأمي فقلت ليها ايه رأيك ما نشوف حد ينيكك ويطفي نارك فقالت ليا هتقولي أحمد صح ؟ قلت ليها اه هو مش هيمانع وانتي كمان عينك عليه علي طول ردت لأ طبعا انتي عبيطة ده زي ابني وخطيبك قلت عادي ما هو بينام معايا وبينكني وانتي ساكته قالت اصل هعمل ايه كده كده انتوا هتتجوزوا و شباب و مخطوبين والي بيحصل بينكوا ده بيحصل بين كل المخطوبين كلنا كنا كده فقلت ليها براحتك انا كنت عايزه مصلحتك ده زبه واقف ٢٤ ساعة و ١٨ سنتي هيكيفك فقالت ليا بس يا شرموطة عاوزه خطيبك ينكني قلت مش يبقي تحت عيني واحسن ما ينيك حد غريب وغير كده كسك هيعجبه وهو نفسه يدوقك مصت شفايفها كده وقالت بجد قلت هو مقالش بصراحة لكن باين من نظراتها وبعدها انا قمت رحت اوضتي وبعدين قالت شكل الاتنين دول بضان ومحدش هيحاول مع التاني فجت الساعة 1 بالليل كلمت أحمد وقلت ليه انا تعبانه جدا وعندي صداع رهيب تعالي هو في الشقة الي جمبي وكان معاها مفتاح ودخل عليا وانا قبلها كنت سخنت مياة و مسكنت فوطه سخونه واحطها علي جسمي علشان أسخن أكن عندي سخنيه فهو دخل عليا ولقي جسمي سخن قلت ليه روح صحي ماما من النوم هي هتتصرف وأمي كانت نايمه ونومها تقيل فدخل عليها الاوضه علشان يصحيها أمي كانت لابسه قميص نوم شيفون أسود من غير برا ولابسه تحته بانتي أسود داخل كله في طيزها أحمد دخل عليها ومكنش متخيل المنظر ده فضل واقف يتفرج علي جمال جسمها الميلف الكيرڤي ونفسه يهجم عليها لكن مسك نفسه وقرر يصحيها وهي شافته اترعبت وقالت ليه انت أهبل بتعمل ايه هنا وكانت هتصوت لكن هو سكتها وقالها بنتك تعبانه جامد هي الي بعتاني قومي شوفيها أمي فهمت الموقف وبعدين قامت وهو عينه علي جسمها وبزازها الكبار الي قميص نوم ضيق عليهم وحلماتها ظاهرين وطيزها البارزه والاندر كله جوه طيزها وأمي لبست روب وطلعت معاه لاوضتي علشان تطمن عليه وعلمت ليا حاجه سخنه واخدت كام برشامة وقلت ليهم انا كويسة وهنام وغمزت لأحمد وقلت ليه متخفش ديه خطه الباقي عليك هو فهم وكان عينه هتأكل جسم أمي اصلا من جمال لجسم لصدر لطياز كل حاجه كانت باينه في أمي وخرجوا بره الاوضه وبعدين أمي قالت ليه هعمل ليك حاجه تشربها قالها مش لازم قالت ليه لأ انا هشرب قهوة هعمل كده كده قالها معندكيش شغل الصبح ولا ايه قالت ليه عندي بس الضهر كده هبص علي حد و ارجع تاني ومن هنا تطور الكلام وقالها خلاص تعالي انا هعملك القهوة وراحوا المطبخ سوا وفضل يطلب منها الحاجه ويقرب منها اكتر واكتر وبحجه إنه بياخد البن أو الكنكه او الفنجان وكل مره يقرب ويحك في طيزها وزبه واقف هي بتحس بيه لأنه كان لابس شورت وهي مغيرتش قميص النوم الي كانت لابسه لابست روب شفاف فوقه مش اكتر وجسمها كان ظاهر وهي في كل مره بيقرب منها كانت بتهيج اكتر وفضلوا يتكلموا اكتر واكتر لحد ما عدي ساعة تقريبا وقالها انا همشي بقي الوقت اتأخر قالت ليه ما تقعد هتروح تعمل ايه قالها لازم لاما مش هقدر امسك نفسي قالت ليه ازاي يعني قالها انتي مش شايفه جسمك ولا ايه ردت عليه بدل تؤتؤ نظري ضعيف قالها مفيش مراية عندكوا تشوفي بيها جسمك قالت ليه في واحده كبيرة عندي في الاوضه ممكن نشوف فيها قالها لا بلاش خلينا هنا احسن محدش ضامن نفسه أمي قربت عليه اكتر واكتر وقالت ليه سيب نفسك عادي وفتحت الروب بتاعها وهو بص علي صدرها الي طالع من القميص الضيق وبعدين أمي بدأت تقرب شفايفها من شفايفه وبتشم في جسمه وهو واقف مش راضي يعمل أي حركة وبعدين أمي همست في ودنه قالت ليه هستني في الاوضه عندي دقيقة وتعالي ولو مش عايز براحتك أمي حطت الكورة في ملعبه ودخلت اوضتها حطت ريحه وشوية مكياج اكنها ليلة دخلتها وفضلت علي السرير هو غسل وشه ودخل عندي الاوضه وقالي حصل كذا كذا وانا كنت صاحيه وسامعة صوتهم لكن البرشام كان مخليني مهبطه شوية قلت ليه روح ليها بسرعة ونيكها واتبسط قالي مش هتزعلي قلت ليه لأ انا هكون مبسوطه وانت فرحان وهي فرحانة هو قعدت يبوس فيا شوية وانا كان عندي الدورة للأسف وانا قعدت ألعب في زبه شوية وبعدين راح عند أمي وانا كنت وراه لكن من غير ما هما يحسوا قلت اتفرج .. هو أول ما دخل كان محرج شوية وأمي مكسوفه وبعدين قعد جمبها علي السرير وقالها انتي جميلة اوي ازاي محافظة علي نفسك كل المدة ديه اكنك لسه في العشرينات أمي قالت ليه اولا محدش بيقول لست كده ثانياً انت معايا في الاوضه نومي الخاصه احنا مش جايين نتكلم وامي هجمت علي شفايفه وقعدت تبوس فيه وهو تجاوب معاها وبصراحة كان بوسهم كله رومانسي وسكسي مفيش عنف ولا ده بيلحس لسان ده لكن كان بوس جميل ورومانسي امي شفايفها كبيرة وده بيخلي البوس أجمل وهو بيحب الجو ليلة الدخله ده هو ذوقه كده قميص نوم ومكياج و ريحه واوضه بيحب الرسميات شوية وكنت بتفرج عليهم ومندمجين علي الآخر وكل واحد بيقطع شفايف التاني بدء ينزل شوية ويبوس في رقبتها وانا بدأت اغير الصراحة احنا اتفقنا علي نيك بس لكن مفيش رومانسيه وبوس لكن قلت المره ديه بس علشان لو دخلت دلوقتي هفصلهم و هيحصل توتر ويبوس في رقبتها وبعدين يطلع عند شفايفها وايد قاعده تفعص في صدرها من فوق القميص وهي ايديها علي زبه من فوق الشورت برضو وبعدين هو نام علي ضهره وأمي طلعت زبه ونزلت علشان تمصه و الحقيقة كانت في المص مش اوي بتمص عادي لكن هو ساب نفسه عادي وكان هيجان و مستمتع فكرة إنك بتدوق لحم جديد و حماتك وسن كبيرة بتبقي مغريه وفضلت تمص ليه حبه حلوين وانا ملاحظه علي كسها والاندر بتاعها متغرق فشخ وبينقط عسل جابتهم بتاع مرتين من من البوس ومص في زبه لكن لسه عايزه تاني وبعدين وسط ما هي بتمص هو جاب لبنه في وشها وعلي بوقها هي كانت مقروفه شوية وباين عليها وقالها اسف مقدرتش امسك نفسي وجاب منديل ومسح وشها وكان مفاجأة ليها إن زبه لسه واقف وقالت ليه صالحني بقي انا كنت بتفرج ومستغربه شوية الموضوع إن أحمد هادي في النيك ولسه محرج لحد دلوقتي لحد لما خرج لبنه ولاقي زبه لسه واقف وأمي محتاجه تاني هاج أكتر و أكتر وكل ده كانوا لسه بيسخنوا .. هو قلع هدومه كلها وزبه كان كبير فششخ ولسه واقف وأمي فضلت لسه بقميص النوم لكن بزازها بره هو نام علي ضهره ملط وهي قعدت تبوس فيه من أول شفايفه لحد رقبته و صدره و بطنه وتبوس عضله عضله من السكس باكس وتمشي بحلمات بزها عليه وبعدين نزلت عند زبه وبدأت ترضع فيه تاني لحد المره ديه بطريقة احسن وأفضل خلاص مرحلة الخوف و الرهبة بينهم راحت بعد أول لبن نزل منهم هما الاتنين واخيرا قلعت قميص نوم وبقت ملط قدامه وقامت قعدت علي زبه بكسها الابيض الغرقان لبن وعسل وقعدت علي زبه واحده واحده وهما الاتنين في نفس واحد طلع منهم ااااااااه وغمضوا عينهم هما الاتنين بيحسوا بجمال اللحظة أمي قاعده علي زب كبير كله شباب و حيوية و لاول مره من سنين يدخل كسها زب وبتتأمل الإحساس وهو جوها وهو زبه العشطان وجلده الي نفسه يدوق طعم وشفرات الكس بيتأمل اللحظة وفضلوا كده بتاع دقيقة وبدأت أمي بحركات دائرية من غير طلوع علي زب وبتلف زبه في كسها وبتقوله خليك زي ما انت متتحركش عايز تقعد تلف علي زبه كده في كل ارجاء كسها الواسع وبزازها ملبن الكبار بيتهزوا مع كل حركة دائرية بتعملها ومغمضه عينيها وبتضحك من المتعة وهو قالها كفاية علشان هجبهم قالت ليه اشتمني وقولي يا شرموطة هو استغرب لكن حب الموضوع وقالها عايز انيكك يا لبوة يأم كس كبير وبعدين هي تضحك راح جاي حضنها وضمها عند صدره وبزها اليمين في بوقه بيرضع منه وبدء يدخل و يطلع زبه بسرعة كبيرة في كسها وهي طالع منها اااه ااااااه اااااه وفي أقل من ٣ دقائق نيك في الوضع ده هي جابت لبنها وجسمها فضل يرعش هو وقف لحظة وفضل يأكل في بزازها ويرضع منهم وهي سايحه خالص وجسمها ابيض احمر مغرقه الدنيا لبن وعرق وبعدين قالها انا هشفخ كسمك النهاردة بالحرف كده ونزل جرها عند حرف السرير ونزل تحت وقعد يلحس في كسها لحس ومص ولبنها مغرق وشه وهو مكمل وهي بتتلوي وبتشد في ملايه السرير مش قادرة وتقوله ارحمني دخله كله افشخني عايزه كسي يتفشخ نصين وبعدين بدأت تروح منه كده وتسرح راح عض زنبورها هي فاقت وقالها يلا يا شرموطة اركبي زبي ونام علي ضهره وهي قامت قعدت بكسها علي زبه وكسها الواسع شال زبه الكبير وفضلوا هما الاتنين ينيكوا في بعض هي تثبت نفسها فوق وهو يطلع وينزل بسرعة في كسها وهو يثبت وهي تطلع وتنزل علي زبه وتتلوي علي زبه كده وبعدين غيروا الوضع ونزا يلحس في كسها تاني وهي تمسك دماغه وتحشرها في كسها وتصوت وصوتها يعلي اكتر واكتر وانا ركبي مش قادرة اقف عليها من المنظر هجت علي الآخر وبعدين فضلت نايمه علي ضهرها جابت اخرها خالص وجابت لبنها بتاع ٥ مرات وهو لسه جاب مره واحده راح قالها زي ما انتي يا لبوة ورفع رجلها علي كتفه ورشق زبه في كسها وبدء ينيك فيها ويدخل ويطلع ويبوس فيها وفي بزازها وهي اكنها جسه قدامه لحد ما حس إنه هيجبهم وطلع بتاعه وجاب لبن بغزارة كبيرة جدا علي بزازي أمي ونزل شبه الميت جمبها وبينهجوا هما الاتنين بصعوبة وناموا جمب بعض عريانين وانا دخلت بعد شوية صحيته وقعد ابوس فيه مشتاقه ليه وقلت ليه تعالي نام جمبي انت بتعمل ايه هنا خلاص مهمتك خلصت وروحنا الاوضه وفضلنا نبوس في بعض شوية لكن هو كان مجهد فعلا وفضلنا نتكلم عن الي حصل ونمنا في حضن بعد و عادي ولا اكنه لسه نايك أمي وزبه كان في مكان غير كسي صحينا الصبح هو مكنش جمبي راح شقتهم وانا رحت اشوف أمي لقيتها قاعده علي السرير ولابسه قميص نوم شيفون علي اللحم وقاعده فشخه رجلها انا رحت ضربت كسها بأيدي هي اتخضت وقولتها صباح الخير يا عروسة كسك مفشوخ كده ليه قالت يعني مش عارفه قلت ليها أي خدمة عدي الجمايل ومتخديش علي كده قلت ليها انا دخله استحمي بعد ما الدورة راحت هي قالت خديني معاكي نحمي بعض ودخلنا لكن معملناش حاجه كان عادي...
الجزء الخامس
يوم بعد يوم انا وأحمد بنعلق ببعض اكتر الموضوع بينا كان في البداية حب من طرف واحد وكان جنسي بس لكن بعد كده هو بدء يحبني ويتعلق بيا ويفهمني وانا كده كده كنت بحبه وبفهمه الي هو بنفهم بعض من نظرة و بقينا رومانسين مع بعض مش نيك وخلاص بدأنا نخرج اكتر و نقرب اكتر واكتر و النيك طبعا بيكتر انا من أول يوم عاوزه أحمد يفتحني لكن هو مأجل الموضوع وفي مره كلمته قلت ليه ماما مش في البيت تعالي هو لسه من أول نيكه هو ماما متكلموش وجه عادي ودخل كنت انا نايمه علي السرير ملط وفشخه رجلي وكسي ظاهر قدامه وشاورت ليه بصباعي كده تعالي وبعدين شاورت علي كسي علشان يلحس متنكتش منه من فترة بسبب الدورة وكان عندي تعب فالنهاردة يومي ونزل علي طول بين فخادي وقعد يلحس ويبوس في كسي وانا اطلع وانزل و اتلوي من المتعة ولسانه الحلو وبدأت اجيب في لبني وقلعته هدومه وبعدين عملنا وضع 69 وكل واحد ماسك زب وكس التاني وفشخه حرفياً وبنتلوي احنا الاتنين وبننهج جبت لبني للمرة الثانية في وقت قصير وهو لسه في اللحظة ديه امي جت وكانت بتفتح باب الشقة وهو زبه لسه واقف وهايج ومجبش وانا شبه مفرهضه لما جبت لبني مرتين فلبس هدومه وقالي زي ما انتي انا هشوف أمك وأمي دخلت علي المطبخ وكانت راجعه من الشغل وكانت بتشرب وهو دخل عليها لابس بنطلون جينز و تيشيرت ابيض علي اللحم وزبه متقسم تحت البنطلون من مصي ليه امي شافته اتخضت وقالت ليه بتعمل ايه هنا قالها كنت بشوف أية فقلت اقوم اشرب أنا طبعا قمت اتفرج أمي كانت لابسه بنطلون اسود ضيق مقسم طيزها و الفردتين امي جامدة فشخ ويبان عليه صغيرة اصلا زي ما قلت كانت محافظة علي نفسها وجسمها يعني انا بالنسبالها اختها مش بنتها المهم وفوق البنطلون لابسه قميص أحمر قطن تقيل وتحته برا جوبير لونها أسود امي كانت شيك كالعادة وكانت حاطه ميكاب وحلوة لما بتكون في الشغل بتبقي كده علشان بيع العقارات لازم الست تكون شيك أحمد شافها هاج عليها أكتر و أكتر الي هو واحده جسمها طلقة وشكلها كله شباب قدامه و زبه واقف علي اخره بدء بتكلم مع أمي دقيقة و بيقرب مع كل كلمه لحد ما وصل عند امي وشدها من القميص وهي خافت وقعدت تقوله بلاش بلاش علشان أية متسمعش قالها متخفيش منها لسه مكيفها وتعبانه وبعدين هجم علي شفايفها وقعدت يبوس فيها وهي هربت منه وتقوله مينفعش نعمل كده تاني انت خطيب بينتي قالها مش قادر ابعد نفسي عنك ولا انتي قادرة تبعدي احنا محتاجين بعض قالت ليه مينفعش انت هتتجوز قالها اعتبري نفسك مراتي من هنا ورايح كنت عايزه اهجم عليهم انيكهم هما الجوز لكن قلت مش وقته خليهم يفرحوا لأن الطريقة بينهم قلبت رومانسي و نظرات وعتاب لكن للحق هما لايقين علي بعض ااه نقول الحق رغم إن أمي اكبر منه بفرق 12 سنة لكن هو طول بعرض وأمي من النوع الي مش بيبان عليهم السن تحسها في العشرينات وانا رومانسيه فكان عجبني شكلهم بدء أحمد يحرك ايده علي جسمها ويقرب منها وبعدين هجم علي شفايفها وهي كانت بتقاوم لحد ما استسلمت خلاص وبدأت تتجاوب معاه اكتر وتبوس فيه بدء هو يقلعها القميص و يفتحه و البرا جوبير ظهرت احمد من النوع الي بيحب الملابس الداخلية وإن الست تهتم بلبسها وتكون ذوق وامي من النوع ده بدء يبوس في رقبتها ويمسك صدرها الي هيفرقع من البرا الضيقه وأمي لحد دلوقتي بتفكر ومتردده تكمل ولا لأ باين عليها تبوس وبعدين تتردد وهو شغال لكن هو قالعها القميص وهي استسلمت وساحت علي الآخر حرفياً بدأت تغمض عينها وتعيش اللحظة وهو شغال بوس في رقبتها وعض في صدرها من فوق البرا وتفعيص وتقفيش فيهم قلع التيشيرت بتاعه وأمي بتتفرج عليه متوترة اكنها عيله صغيرة واقفه وبعدين قلعها البرا وبزازها اتحرروا من الحبس وهي حطت ايدها علي بزازها مكسوفه معرفش ازاي لكن كان شكلها كيوت وهو في قمة هيجانه أول مره اشوفه كده اخدها و سند ضهرها علي الرخامه وقعد يلحس و يرضع ويفعص في بزازها وحلمات بزاها الكبير الأبيض بزازها اتغرقت مياة من بوقه من كتر اللحس فيهم وهي سايحه علي الآخر مش قادرة تقف علي رجلها و شغاله اااه اااه ااه وانا بحسدهم ولاد المتناكه علي المتعة لكن بتفرج هو نزلها من علي الرخامه ولفها وضهرها بقي في صدره وقعد يشم في شعرها وبعدين نزل بأيده حطها جوه البنطلون بتاعها وأمي مش قادرة وهو بدء يفرك في بظرها وهي بتتلوي وهي واقفه وبتحاول تتهرب منه وبعدين بدء يفك زرار البنطلون وأمي بتبصله بأستغرب وكنت بفكر اتدخل وانهي الموضوع الصراحة بسبب بدأت أحس انها مغصوبة او مش عارفه تهرب منه لكن هو قلعها البنطلون خالص وكانت لابسه بانتي أسود وبدء يلحس في خرم طيزها لمده دقيقه وهي بتتلوي ومفنسه ليه انا قلت هنهي الموضوع لكن قبل ما انهي الموضوع لقيت امي قومته من علي الأرض وقعدت تبوس فيه وتقطع شفايفه بوس قلت يابنت الشرموطة اومال عامله ليه اكنك رافضه من بدري وقلت كويس إن انا مرحتش وفضلوا يبوسوا في بعض وبعدين وقفوا وحضنوا بعض وقعدوا نظرات لبعض من أي حاجه قلت احاا وبعدين في ولاد المتناكه دول هما هيحبوا بعض ولا ايه لقيته راح جي رافع أمي وشايلها وقاعدها علي الرخامه وهي صوتت من الحركة و المفاجأة وانا كنت هيجانه و البانتي بتاعي علي اخره مليان لبن وعسل بتفرج علي سكس لايف بين أمي وخطيبي وكسم الهيجان وامي قاعده علي الرخامه بطيزها ولابسه البانتي وهو قرب منها وقعد يبوس فيها وبعدين دخل ايده جوه البنات وقعد يفرك في بظرها وكسها فرك وهي نايمه علي كتفه وبتصوت وتنهج وبتحاول تكتم صوتها في جسمه وبعدين راح نايمها علي الرخامه وقلعها البانتي وفتح رجلها ونزل يمص ويلحس في كسها الابيض النضيف انا قلت احا يبصبرك لو حد مكانه كان رشقه في كسها وجابهم في ثانية وخلاص لكن هو ظبطها الصراحة ومتعها علي الآخر قبل ما هو يتمتع أكن بيقول كل ما لساني يلمس جسمك بفرح اكتر وبدء يلحس ويأكل أكل بجد في كسها وببطئ وهي تنهج وشغاله اااه اااااه اااه لحد ما جابت لبنها في وشه وجابت كتير وبتصوت وتنهج ورغم انها غرقت الدنيا هو لسه مكمل ومبطلش وهي لسه عايزه وكسكت دماغه وتحشرها في كسها اكتر و اكتر وبعدين نزلت من علي الرخامه مش قادرة تتحرك وبتقوله بصوت واطي عايزه زبك ارحمني عايزه اشوفه هو كل ده كان لابس بنطلون عادي وبعدين طلعته وضرب في وشها علي طول كان واقف وجاهز وأحمد من النوع النضيف في زبه معندوش شعر نهائي في جسمه بسبب الجيم والعضلات تبان وكده أمي حطت زبه في بوقها علي طول وبدأت تستمتع بيه واكن نارها طفيت وتقول اممممممم انا طبعا عارفه الإحساس ده ما هو في بوقي علي طول أول نيكه بينهم في الجزء الي فات كانت عادية انما ديه مستوي تاني من التمعة والتناغم بينهم أمي ماسكه زبه بتمص بحرفنه ولا ممثلة سكس ليه بقي لأنها بتمص زبه وبتلعب بيه اكنه مصاصه أو سكر بتدوقه علشان كده مستمتعة بتمص طول وعرض وفوق وتحت وتلحس كل الاتجاهات وببطئ وبزازها الكبار المشدودين وحلوين ولا اكنهم بتوع واحده لسه بالغه وقاعده علي ركبتها وهو ساند علي الرخامه وبتمص في زبه وايده التانية بتفرك في بظرها وكسها وبدأت تلعب في بضانه وتدخل زبه كله في بوقها وتخنق نفسها بيه وتطلعه غرقان مياة من ريقها وقررت الحركة وانا في سري بقول ااااه يا لبوة ده انتي خبرة وهو طالع منه اااااه ااااااه خفيفة وهدومهم مرمية في المطبخ كلها فضلت تمص ليه بكل شرمطه و لبونه لمده 10 دقائق تقريبا وانا مش قادرة عايزه اهجم أكل زبه أكل وبعدين هو تعب وراح مقوم امي من علي الأرض ولفها ونيمها علي بطنها علي أول الرخامه وهي واقفه وطيزها وضهرها ليه قام بدء يحط زبه في أول كسها وهي تقوله واحده واحده عايزه احس بيه من اوله وهو دخله براحه وهي شهقت من زبه الكبير في كسها وبدء يدخل و يطلع وينينك فيها لمده 5 دقائق وهي صوتها قلب الشقة كلها وبعدين سرع الحركة اكتر و اكتر وبدء خلاص يجبهم انا مكنتش قادرة دخلت في اللحظة ديه وامي بتصوت ومش قادرة من اللذه طلعت زبه من كسها وحطيته في بوقي وقلت ليه نيك بوقي عاوزه اشربهم هو طبعا كان علي اخره ومفيش وقت اعتراض حطه في بوقي وجبهم لكن مشربتهمش امي اتخضت وتوترت وقلت ليها متخفيش انا عارفه كل حاجه وبتفرج من المره الاولى أحمد قرب ليها علشان يبوسها هي بعدته واتقمصت ومشيت علي اوضتها وقفلت الباب طبعا احنا مستغربين من تصرفها لكن قلت لأحمد عادي سبها دلوقتي وبعد ما أحمد مشي انا دخلت اتكلم معاها وكان باين عليها الندم و الإحراج قلت ليها لأ مش تبقي شرموطة و لبوة وكسك واكلك وتتناكي من خطيبي بمزاجك وبعدين تندمي وبعدين تتناكي منه تاني اصل لو مش عايزه يبقي بلاهااا منه احسن طبعا الكلام ضايقها وقعدت فترة انا وهي مبنتكلمش وأحمد برضو اخد جمب وتقريبا كان بينيك أمي من ورايا انا اتضايقت طبعا لكن مقولتش لحد فيهم .. بدأت ابقي شرموطة واعيش اللحظة احنا معانا عربيات فنادر لما بنركب مواصلات بقيت اركب مواصلات عن قصد و اتشرمط علي الرجالة الي جمبي في الحركة واحط ايدي علي زبه و اقوله مقصدش واركب الاتوبيس وازنق بطيزي علي زب الرجالة مفيش حد تجاوب معايا غير واحد كان في سن الأربعين وكيفني فشخ بصباعه قربت منه وقعدت ارجع بطيزي عليه وقولت ليه ريح بنتك عايزه اتبعبص بنفس الطريقة كان الأتوبيس مش مليان اوي هو اتخض وقلت ليه بسرعة ولا اشوف غيرك هو راح قالي انتي مفتوحة ؟ قلت ليه لأ بعبصني في طيزي وكنت لابسه جيبه قصيرة اليوم ده وبدء يدخل صوابعة ويلعب في كسي و يبعبصي في طيزي البعبصه ديه شئ مغري فششخ وجبت لبني فعلاً وبعدين قلت ليه انا هنزل قالي طب وانا رحت قالعه ليه الاندر وانا مستخبيه وقلت ليه ده ليك كان مبلول وغرقان وبوسته في خده ومشيت وصلت الجيم وبقول لنفسي اذا كان علي النيك مفيش اسهل منه يأحمد وديه هتكون أول مره أخون احمد دخلت الجيم وكان موجود واحد اسمه بلال واخته صاحبتي اسمها بسنت بتيجي كل فين وفين الجيم لكن صحاب علي خفيف بلال صاحب أحمد ومدرب في الجيم دخلت عليه غيرت وطبعا مش لابسه بانتي علشان اديته للراجل في الأتوبيس وقلت ليه يمرني علشان أحمد مش موجود هو رحب جدا وبدء يمرني وانا بدأت الشغل بتاعي و ابقي لبوة في كلامي وحركتي وهو بيحاول يبعد و متوتر وبدأت اشوف زبه بيكبر بلال صاحب أحمد ٢٦ سنة طول بعرض ابيض و اشقر وعيونه زرقاء جميل فششخ لكن مش ذوقي الصراحة قلت ليه اعمل الخطة المعتادة واعمل نفسي مصابة ويخدني جوه وعملت فعلا كده ودخلت عليه وسندني لحد اوضه التغير بتاعت الجيم وبدء يعملي مساچ علي مكان الإصابة في فخدي وكان الجو حر قلت ليه هقلع البدي كان لونه اسود وفضلت لابسه برا لونها أسود هو اترعب من المنظر و الجراء قلت ليه متخفش قالب علشان محدش يفهم غلط قلت ليه ديه برا عادية وبدأت اشوف زبه بيكبر اكتر و اكتر وهو سرحان علي بزازي الكبار البيض انا صدري كبير وبدأت احرف ايده واوديها عند كسي من غير ما ياخد باله لانه سرحان مع بزازي هو بعد دقيقة اكتشف إنه بيلعب في كسي لما حد بعرق عند كسي وقام اترعب وقعد يتأسف وقلت ليه اسكت هتفضحنا وهجمت علي طول من غير كلام شديت الشورت بتاعه وزبه نطر في وشي كان ابيض بيلمع وفي شعر خفيف زبه بتاع ١٤ سنتي اصغر من احمد بكتير لكن قلت أي حاجه وحطيت زبه في بوقي علي طول وبدأت امص ليه وهو لسه في حالة ذهول وبعدين بقي عادي شكله مش أول مره حد يمص ليه متعود واخدني ودخلنا جوه في اوضه وقفلنا الباب وبدأت الحس وامص ليه واحشني المص جدا واحمد بشوفه فين وفين وامص وابصله في عينه وألف بطرف لساني علي رأس زبه بتخليه يرعش هو كان مؤدب في الأول لكن دخل في الجو علي طول وبدء يلم شعري ويمسك دماغي ويحشرها في زبه وشغال يدخل ويطلع في بوقي بسرعة كنت مستغربة الموضوع بمص زب حد تاني غير أحمد وصاحبه وفي المكان الي احمد نكني فيه لكن كنت مستمتعه وبدأت اقول لبلال شكلك عينك عليا من زمان قالي مفيش حد مش عايز ينيكك ده انتي جسمك ابن متناكه فاجر يبخت أحمد ده احنا كنا بنسمع الاهاات بتاعتك واحنا بره اقوله با سلاااام يعني الكل عارف قالي يعني معظمهم انا كلامه هيجني اكتر بحب نفسي لما أكون شرموطة و لبوة وبخون خطيبي مع صاحبه هو بدء نزل حملات البرا وبدء يفعص في صدري قالي بزازك جامده فشششخ ايه الجمال ده كله وبعدين حشر زبه بين بزازي وقعد ينيك في بزازي لحد ما جاب لبنه علي بزازي قلت ليه احا انت لحقت قالي مقدرتش امسك نفسي هو لبس هدومه وجاب اخره وطلع وانا لبست هدومي ومسحت لبنه ولبست ومشيت.
الجزء السادس
بعد ما عملت الي عملته مع صاحب احمد يعتبر كان عبارة عن بلوچوب فقط وشاف بزازي لكن حسيت بندم كبير جدا وكنت متضايقه من نفسي ليه أعمل كده وليه اخونه انا بحبه وفي الأول و الآخر علاقاته بأمي انا السبب فيها وانا الي عملت كده وكان بمزاجي وهما الاتنين كانوا رافضين لكن انا صممت لكن كنت عاوزه أكون معاهم مش يطلعوني بره الموضوع واعمل حاجه انا مش عاوزها وهو إن اخلي حد تاني ينكني علشان مش قادرة امسك شهوتي طبعا روحت وانا متضايقه ومنهارة وطبعا كان موجود هو وأمي علي الكنبة وقاعدين يبوسوا في بعض ومطلعه زبه وقاعده تبوس فيه وهي كانت لابسه شورت حينز و تيشيرت كت ومطلع بزازها وبيقفش فيهم وبيبوسها وعمال يبوس فيها ويعضها من ودنها انا طبعا اتضايقت محدش حس بيا ولا حس بدخولي الشقة حتي وهجمت عليهم وقعدت ازهق فيهم واعيط وقلبت الموضوع دراما كوين وقولته انا بسبب كنت بمص زب صاحبك بلال من شوية طبعا هو اتصدم وقام واقف زبه كان طابع طالع وقعد يزعق ازاي ومش ازاي قولته عادي ما انتي بتنيك امي ومتكلمتش قالي بس ده بمزاجك وانتي الي عايزه كده مبرحش لحد غريب وصاحبي كمان انتي مجنونة وانا منهارة من العياط ومش عارفه أرد كنت غلطانه طبعا وامي فضلت تهديني وقالت ليا هو لمسك قلت ليها لا مصيت زبه بس أحمد ضحك وقالي بس فيكي الخير و**** بقيتي ماشيه تمصي زب الناس فقلت ليه انت السبب عمال تنلم مع ماما وتنكها واتفرج عليكوا وانت مهملني خالص أمي طبعا اتكسفت ومعرفتش ترد وبعدين الموضوع هدي شوية وماما حضنتني وقالت ليا اوعي يكون فتحتك قلت ليها مصيت زبه بس هو راح جي واخدني من حضن ماما ومقلعني هدومي علشان يبص علي كسي يشوفه مفتوح ولا لا وقلعني هدومي وبدء يبص علي كسي يشوفه مفتوح ولا لا وبعدين قلت ليه افتحه هو بصلي وقالي انتي متناكة وبجحه قلت ليه انا اسفه مش هعمل كده تاني وكان فاضل علي جوازنا بتاع ٦ شهور قلت ليه خلاص افتحني انا اسفه انا بحبك ونفسي فيك وفي زبك ونفسي تفتحني وآخر مره بعياط وهو بص لأمي وقالت ليه افتحها خلاص ده قرار راجع ليكوا هو طبعا استغرب وقال انتوا غالم غريبة بجد هفتح بنتك قدام وانتي واقفه مش هتعملي حاجه قالت ليه هي عاوزك وانتي عايزها وهتتجوزا كمان كام شهر كده كده هتفتحها قالها وانا اضمن منين انها مش هتعمل من ورايا حاجه أمي قربت عليه وقعدت تبوس فيه وتمسك زبه وتقوله انا ضمانها وهعمل الي انت عاوزه امي نزلت تمص في زبه شوية علشان تحطه في كسي واتفتح وفعلا بدء يدخل زبه واحده واحده في كسي ومره واحده راح رشقه في كسي رشق كسم الوجع ساعتها الي حسيت بيه وصوت بصوت عالي وأمي قالت ليه براحه لسه متستحملش قالها سيبك منها ديه شرموطة وبدء يدخل بتاعه لحد ما بدء ينزل ددمم وطلع زبه ومسحه وراح يعدني بعيد عنه بقرف كده لسه مضايق مني وقالي خليكي بقي لحد ما كسك يهدي وبعدين قرب علي ماما وشد دماغها وقالها مصي يا شرموطة كان عنيف جدا في الوقت ده وبعدين نادني علشان امص مع أمي زبه وديه أول مره انا وهي هنتناك مع بعض من خطيبي الي لسه فاتح كسي اخدنا وفضل ماشي لحد اوضه النوم واحنا ماشيين وراء شبه الكللابب وقاعدين نلحس في زبه وببص في وشه مش راضي يبصلي أو يكلمني وحاسه إنه متردد عاوز يمشي وفي نفس الوقت هيجان وعاوز يفضي شهوته فبعد ما مصينا انا وأمي زبه هو قام وقالي كفاية عليكي كده علي اساس إنه بيعقبني ومش هينكني والموضوع قلب شغل عيال وبعدين راح عمل مع أمي وضع الكلب ورشق زبه في كسها وانا قلت في سري طالما عيال بعيال يبقي ماشي هو كان هيجان فششخ اليوم ده لكن لبنه متأخر بسبب إنه مشتت الذهن من صاحبه الي مصتله وإنه فتحني بعد زن وبيفكر هل علاقته مع أمي صح ولا غلط وكفاية كده معاها كل ده كان بيدور في فكرة .. انا قلت انا هخليه ينكني النهاردة بالطريقة انا عارفه هو بيحب ايه و بيكره ايه قمت في وهو أستغرب إن انا طلعت رحت الاوضه بتاعتي حطيت مكياج خفيف وروج أحمر و بعدين طلعت من عندي طقم مبلابس داخلية كنت بشتري علي طول لأن في رجالة بتحب المبلابس الداخلية علي الست ويقلعها قطعة قطعة وأحمد من النوع ده الي بيهيج علي الملابس الداخلية و المكياج لابست ليه طقم لانجري بيبي دول ضيق علي جسمي و الاندر راشق في طيزي و شديته اكتر علي كسي وكان نازل منه حمالات تتربط في الفخد كده وطويل كان لونه أحمر وربطت شعري بقيت عامله شبه البنات بتاعت الانمي الياباني وطبعا زودت الجرعة ولبست بنطلون ليجن ابيض طبعاً ناس هتقولي ايه الهبل ازاي تلبسي بنطلون بعد ده كله انا دخلت عليهم وهما بصوا ليه بأستغرب وبينهجوا وأمي غرقت السرير وجايبه عسل كتير وبتنهج وباين عليها التعب وزبه واقف زي الصاروخ وفاشخها نصين انا من غير ما اتكلم مع حد فيهم قعدت علي الكرسي فتحت رجلي وبدأت اتفرج واعض في شفايفي واقفش في صدري الملبن الابيض الكبير وبعدين نزلت ايدي عند كسي وبدأت ادعك من فوق بنطلون الليجن وهو مركز معايا وعينه عليه وانا بتشرمط في الحركة و عيني في عينه وانا وهو و العيون في دنيا تانية وهو زبه في كس أمي وقف شوية لكن لسه جوه وانا بلعب في كسي من فوق البنطلون وبعدين زبه بدء يطلع من كس أمي وبدء يركز معايا وأمي نامت علي بطنها من التعب كسها اتفشخ وبعدين رحت فشخت بنطلون الليجن من عند فتحته الكس قطعته حركة تهيج فشششه بشوفها في أفلام السكس علي طول وبعدين بدأت العب في كسي من عن القطع وحاسه بوجع بسيط بسبب لما فتحتني لكن اخدت مسكن وبدء مفعوله يشتغل شوية و يخفف عليا وبعدين بدء يتفرج اكتر و يركز اكتر و اكتر و بعدين قرب اكتر و بعدين نزل عن كسي قعد يلحس و يمص في ببطئ وخلاص هو استسلم ونزل كل دروعة لأن بص مهما كنت بتنيك مين وايه ويت جامدة لكن الشرمطة و الذكاء و السن و الكس بيفرقوا يعني الرجالة بتحب الست اللبوة و الشرموطة في السرير ومهما كنت بتنيك ستات كتير لكن يبقي رقم واحد هو البنت الصغيرة أم كس ضيق ووردي وهو بيحبني يعني كل حاجه كانت صح وهنا الذكاء بدء يلحس في كسي ويأكل فيه أكل و يدخل صباعة جوه علشان يوسعه كسي احمر من كتر اللحس فيه وجبت مياة كتير وهو بدء يقطع باقي البنطلون وعجبه اللبس وبدء يفك الحمالات الي مربوطة في الفخد ويلحس ويبوس في رجلي وفخادي وكسي وبنزل عند خرم طيزي شغال لحس فيه وانا بتلوي شبه التعبان وجسمي كله بيقشعر وبيتهز أمي اخدت بعضها علشان تطلع وقالت دخلة سعيدة عليكوا وضحكت وطلعت ومحدش مركز مننا معاها اصلا وبعدين بدأنا نبوس في بعض بطريقة رومانسي ونلحس وش بعض ونبوس عيون وكل حته في جسم بعض كنا مشتاقين لبعض فعلا لكن كنا بنقاوح بدء يقف وانا انزل علي ركبي علشان امص بتاعه هو قالي كفاية مص قلت ليه زبك واحشني نفسي امصه وفعلا بدأت امسكه و العب فيه زبه بقي أكبر و اطول و ملمس جلد زبه بقي أنعم من كتر المص فيه وبعدين نيمني علي السرير وقالي كسك حلو اوي انا قلت ليه ده علشانك انت كل اخرام جسمي معموله علشان زبك يدخل فيها انا لبوتك انا شرمطوتك عاوزه زبك يلمس كسي عاوزن احس بيه في بطني من طوله عاوزه لبنك جوايا مش بره وبعدين هجم عليا بوس وتقطيع شفايف وتزل علي كسي تاني بحس إنه بيعذبني علشان يدخل زبه في كسي وبدء يلحس تاني و المره ديه عكس أي مره كان بيلحس جامد فشخ وبيلعب بلسانه لعب وانا كنت بطلع وبنزل وباجي يمين وشمال وببعد وبنزل علي لسانه من كتر ما جسمي ساب وجالي رعشه وهو ابعد ولبني ينزل وهو يجي معايا ومكمل برضو انا جيت لبني للمره 4 تقريباً واقوله كفاية حرام كسي مخروم هيقعد ينزل مياة ولبن عاوزه زبك جوه يسد الفجوة ديه كسي بقي بياكلني حرفيا و مولعه عاوزه ادخل سيخ حديد فيه علشان يهدي بجد وأحمد تقريباً قاصد كده وأول مره كسي يبقي هيجان و بياكلني بالطريقة ديه وبعدين جت اللحظة الحاسمة قعدنا انا وهي علي الركب كده وهو جه من ورق وبعدين اخد من لبني وحطه علي خرم طيزي و زبه وبعدين حط زبه واحده واحده في خرم طيزي اتبسطت جدا وبعدين ضمني عليه وبقيت حضنه بقي ضهري في صدره وايده عند رقبتي خنقني بيها بسيط وبعدين بدء بدخل ويطلع في خرم طيزي الي كان واسع جدا يشيل زبرين عادي وانا اصوت من المتعة وشغاله شتيمة نكني نكني جامد ااااه انا متناكه و شرموطة نكني زي ما بتنيك امي وهو يخنقني اكتر من عند رقبتي ويمسك في جسمي علشان يملك اكتر ويسرع الحركة اكتر واكتر وانا اصرخ واضحك من المتعة وصلت لمرحلة هيجان رهيبة وحاسه في تقدير عند كسي و طيزي من كتر النيك أحمد كان زبه كله 18 ينتي تقريبا كله في خرم طيزي بسرعة كبيرة وبيدخل كله وانا وهو بننهج وانا بضحك وفرحانه وهو يهيج اكتر واكتر ونيمني علي بطني وبدء يطلع بعزم قوته وينزل بيها صاروخ في زبي اكنه بيلعب ضغط بزبه علي خرم طيزي وانا شغاله اصوت و اضحك وبعدين طلعه ودخله في كسي اخيرا وقعد يدخل ويطلع برضو وكسي ابيض وأحمر فشخ كان ضيق في الأول لكن هو بدء يوسعه وكان مستعجل وقعد ينيك وانا اجيب عسلي للمره الاخيره علي مرتين قعد يفشخ ويرزع في كسي وبعد زبه طلع نزلت شوية من عسلي وقعد ينيك تاني قولتله لسه في مياة هتنزل مني تاني هو خلاص لبني هيجي وجاب اخره وبعدين زبه اتزحلق من كسي ونزل مني شالالات وكان بيدخل زبه بالعافية في كسي لكن كان بيطلع بسبب الشلالات الي بتنزل مني وبعدين بيمني علي بطني وزبه في كسي وقعد يفشخ وينيك اكتر واكتر واقوله ااااه ااااه ااااااه يأحمد كسي مولع مش قادرة عاوزه لبنك جوه جيب لبنك جوه انت هبقي مراتك خلاص نفسي احس بلبنك في بطني عايزه جزء منك يبقي جوايا هو مع الكلام بدء يجيب لبنه وكان بيقول ااااااااه بحرقه ووجع من كمية اللبن الي طلعت منه وحسيت بيها في كسي قعد لمده دقيقتين ينزل ويعصر في نفسه لحد ما زبه صغر وطلع من كسي الأحمر نااار و زبه بقي احمر ونمنا في حضن بعض شبه المقتولين وصحينا الصبح عادي وكان هو بيلبس وأمي كانت مش في البيت قعدنا نتكلم انا وهو وعتاب كبير بينا لكن هو قرر يمشي وهو لسه زعلان .. اتقبلنا بعد يومين في الجيم بالصدفة ولقيته واقف مع بسنت أخت صاحبه بلال بسنت عندها 28 سنة أكبر من احمد ب 3 سنين و اكبر مني ب 4 سنين وحلوة جدا أحلي مني الصراحة و شقراء بص شبه عارضه الازياء جيجي حديد كده بالظبط وعود فرنساوي ايه علي ابوه لأنها بتعمل دعاية لكذا محل هدوم كموديل يعني فمحافظة علي شكلها وجسمها لقيت احمد بيدربها بعشم شوية وانا كنت مستغربا القرب ده لأن معروف عن أحمد في الجيم إنه مش فاضي اصلا بيبقي في الشغل و الدراسة بتاعته وبعدين بيروح الجيم و يروح علي طول وكذا حد بيعرض عليه إنه يمرنه فبيرفض حتي ولو بفلوس لكن لقيته بيمرن بسنت وانا غيرت جدا عليه ورحت ليه وحاولت اتكلم معاهم وهو كان بيصدني في الكلام وبسنت بدأت تلاحظ وبعدين قالت انا هروح الحمام وهرجع وهو قالي في حاجه روحي اتناكي من بلال وجعني بالكلام وقلت ليه مش احنا اتصالحنا خلاص ودخلت عليا قالي لأ مين قال كده لسه متخاصمين وقلت ليه وايه موضوع بسنت الي معاها ديه وكذا حد قالي انكوا مع بعض علي طول قالي علي طول من غير لف و دوران عايز انام معاها ومعجب بيها وبعدين انا دخلت في صدمة وبدأت ادوخ كده وادمع هو لاحظ قالي اهدي اهدي مش قصدي قالي عاوز انيكها لكن مزاجك وعلشان اكسر عين بلال أخوها بعد الي عمله معاكي قلت ليه بس ده كان بمزاجي قالي مع هو هيبقي بمزاج بسنت برضو هو انا هغتصبها يعني كله بالمزاج وانتي هتساعدني وساعتها نبقي خلصين طبعا انا مكنتش موافقة يعني اظبط ليه واحده اجمل واحسن مني ومعجب بيها علشان ينيكها انا كده بسلمه ليها رسمي فقلت انا لازم اوافق اهو يبقي قدام عيني طالما كده كده هيعمل الي في دماغه..
الجزء السابع
بسنت جسم جبار وجمال غير طبيعي اكنها ملاك ومفيش حد مش نفسه يكلمها مش ينكها لا يكلمها لكن أحمد برضو مختلف و مواصفاته نفس مواصفات بسنت يعني هي جمالها أوربي هو جماله اقرب للرجالة اللاتينية بدء يقرب منها اكتر و اكتر بحجه إنه بيدربها وبدء يقلع التيشيرت قدامها من وقت للتاني بحجه إنه عرقان وهي بتبص علي جسمه وتضحك و مبهورة بيه هي نفسها فيه لكن مستبعده الموضوع نهائي يعني اصغر منها ومخطوب وانا صاحبتها أحمد كان شغال إغراء فيها من ناحيه بالطريقة وبعدين قالي انتي كمان قربي منها أكتر بعد عده محاولات منه وعدم قبول من لكن هعمل ايه حكم القوي علي الضعيف وكمان أنا اخدت قرار إنه يكون سعيد حتي لو هينام مع واحده تانية غيري لكن يكون بموافقتي وأمام عيني وعلاقتي بيه مراته لكن مش رسمي وأمي تعتبر عشقته بينكها علي طول بقي بينام عندنا في البيت كتير لأن انا وأمي بنبدل عليه مكنش بيشبع أبدا ولا احنا الصراحة كان علي كول كييف ينيك أمي الصبح علي الريق وهي رايحة الشغل لكن كان في فرق بيني وبين نيكه أمي هو لما بينكني بتبقي سهرة لوحدنا بلبس ليه أحلي قمصان النوم و أحلي مكياج وبنام في حضن بعض لكن أمي كان بينكها لما أمي كسها يكلها أو هو يكون عاوز ينكها بتكون نيكه طياري كده مره في المطبخ مره في الحمام مره في السفرة بسرعة دايما كنت حريصه اشتري كل حاجه جديدة في الملابس الداخلية ولا قمصان النوم بكل أنواعها واي لبس سكسي علشان ألبسه ليه .. هو كان عنده كييف ينيك أمي لما بتكون راجعة من الشغل لبسها عملي هي شغاله في بيع العقارات لو تفتكروا لما قلت في أول جزء بتكون لبسه جيب علي قمصان أو بنطلونات قماش علي بليزر لبس دكاترة الجامعة كده في مره كانوا نازلين الصبح الشغل الساعة 9 كده كانوا بقالهم فترة بعيد عن بعض بسبب إنه بينكني ومش فاضيين لكن كل واحد فتح باب شقته رايح الشغل اتقابلوا صدفة علي السلم امي كانت لابسه قميص عادي لون ازرق وجيبه لونها اوف وايت فوق الركبة فضلوا يبوصوا لبعض وبعدين سلموا علي بعض لكن مش سلام بالأيد بوس علي الشفايف علي طول اكنهم متجوزين خصوصاً اهتمام أمي بنفسها مخليها صغيرة بيساعد في الموضوع ومش بيشوفها قد أمه بدء يقرب منها و البوس و الاحضان بينهم بقت اكتر وبعدين ايده نزلت علي طيزها من فوق الهدوم أمي قالت ليه هنتفضح كده قالها مش قادر شكلك هيجني قالت لما ارجع مسمعش ليها وبدء يزنقعها أكتر في الحطيه امي اضطرت تفتح الباب ويدخلوا الشقه دخلوا الشقة أمي هاجت اكتر واخدت راحتها وبدأت تمشي ايدها علي زبه من فوق البنطلون وفشخين بعض بوس وهو بدء يفك زرار القميص بتاعه وكانت لابسه برا دانتيل لونها أحمر شفافه شوية وبعدين قلعها الجيبة خالص وكانت لابسه بانتي أحمر برضو داخل في طيزها وقعدوا يبوسوا في بعض علي الوقف وايده الاتنين بيفعصوا في طيزها وبعدين قعدها علي السفرة ولسه بيبوس فيها وبعدين طلع رأس بزازها من البرا كده شوية وقعد يبوس فيهم و يرضع منهم ويقرص فيهم وهي بدأت تقلعه هدوم لكن النص الي فوق وفضل لابس بنطلون بتاعه وبعدين عاوزه زبه راح نيمها علي ضهرها ونزل علي كسها قعد يلحس فيه من فوق الاندر وبعدها بشوية راح حرف الاندر بتاعها كده وقعد يلحس ويبوس في كسها بسرعة رهيبة وأمي صوتها يعلي اكتر و اكتر وشغال لحس لحس وأمي صوتها عالي جدا جدا وجابت لبنها من اللحس هو كان مصمم يدوق لبنها امي جابت لبنها ومغرق شفايفه ووشه وبدء يدخل زبه في كسها الغرقان بالعسل وزود للحركة وبقي ينكها بزبه كلها يطلعه بره وبعدين يدخله بكل قوته ويطلع وينزل يرشقه في كسها لحد ما جاب لبنه وفضاه علي كسها الابيض وكملوا بوس في بعض شوية وبعدين نضفوا بعض ونزلوا كل واحد راح شغله .. بدأت افكر ازاي هخلي أحمد ينيك بسنت وديه تبقي هديتي ليه بدأت افكر افكر لحد ما قلت انا اعزمها عندي في البيت وأحمد كده كده موجود وأنا أقرب المسافات والباقي عليه كلمتها وعزمتها فعلا وقلت لأحمد لكن هو كان مشغول في الشغل فقال هيجي متأخر وانا قلت لازم اخليها تبات معايا وبعد كلام كتير ومناهده وافقت بالعافيه بحجه إن انا هتجوز بعد كام شهر وعاوزاها تساعدني في الهدوم لأنها بتفهم فيهم وقعدنا نتكلم ولاحظت عندي في الدولاب موجود قمصان نوم كتير وهدوم سكسي خالص استغربت وقلت ليها أحمد بيحبهم جدا سألتني وانتي عرفتي منين إنه بيحبهم؟ سألتني انتوا نمتوا مع بعض قولتها آه عادي وفتحني وبينكني من زمان هي استغربت من صراحتي قولتها عادي كده كده احنا هنتجوز بعد كام شهر وانا بتبسط وهو مبسوط ف ليه نحرم نفسنا من بعض بدأت بقي اغريها اكتر واكتر واقولها ده اجمل شعور في الدنيا وفي زب في كسك ولا لما بيحطه في طيزي ااااه ولما بيجيب لبنه علي بزازي زبه كبير أوي يا بسنت لما بمصه ليه مبعرفش اجيب آخره بسنت سخنت وبدأت تعرق قولتها تعالي نقيس الهدوم ديه عليكي قالت لا لا مش لازم قلت ليها مش انتي بتحبي تلبسي الهدوم جربي عادي وهو ستايل جديد عليكي كانت لابسه جيبه قصيرة فوق الركبة سودة و تيشيرت كات أسود و جاكيت قصير أسود وبدأت تخلع الهدوم وكانت جميلة اوووي قلعت هدومها وفضلت واقفه بالملابس الداخليه برا بيضه واندر ابيض وجسمها فاااجر انا هجت عليها كل حاجه فيها متوسطة ومظبوطه جسم مش موجود ومتكرر شبه عارضات الازياء بالظبط وبالاخص جيجي حديد بدأت تغير في الهدوم واحد وراء التاني وانا اهيج علي شكلها اكتر واكتر لحد ما بدأت أقوم علشان كان في طقم مخصص بيتربط في الفخاد بحزام من تحت كده كنت جايبه كل أنواع الهدوم الي بتهيج وبتكون في أفلام السكس نزلت علي ركبتي علشان اربطهم وشفت كسها قدامي من فوق البانتي مقدرتش امنع نفسي من إن ألمسه بأيدي ولمسته وهي اتنفضت وقولتها متخفيش أنا بشوف حاجه وقعدت امشي علي كسها شوية شوية وهي مكنتش رافضة وحابه التلامس بينا جسم جديد عليا 28 سنة كلها انوثه وجمال بدأت افكرك بصباعي من فوق الاندر وهي مبسوطة مفيش رفض لحد ما حرفت البانتي بتاعها شوية وهنا كانت الصدمة كانت مفتوحة وخرم طيزها واسع كمان قلت ليها انتي مفتوحة قالت ليا عادي هو انتي مفكرة إنك لوحدك الي عندك شهوة وانا علشان ابقي احسن في شغلي الي هو عارضة الازياء لازم اتناك علشان ابقي أحسن زي أي حاجه وبعدين هي بدأت ترفض لعبي في كسها بعد ما كانت مبسوطه رحت شدتها غصب عنها ونيمتها علي ضهرها علي السرير وفشخت رجلها وهي صوتت ونزلت علي كسها مكننش عارفه ازقف نفسي كسها مغري أوي بدأت الحس ليها وشوية علي كسها وشوية علي خرم طيزها لحد ما هي دخلت في المود وبدأت تنسجم ما لو حتي انت مش عايز بس الشهوة الجنسية بتغلب الشخص دايما وبدأت تمسك دماغي وتزنقها علي خرم طيزها كان عجبها مص ولحس الطيز وفي اللحظة ديه أحمد خبط علي باب الشقة وبسنت خافت وعدلت نفسها بسرعة كبيرة خايفه وانا قلت ليها متخفيش متخفيش طلعت بسرعة كنت شبه ملط ودخلته علي طول وقعدت ابوس فيها من عند الباب لحد الاوضه ودخلته علي اوضتي وكانت بسنت بتلبس هدومها بسرعة لكن لابست كاش مايوه واحمد دخل عجبه المنظر وبسنت متوترة ومش فاهمة حاجه بدأت أقرب من أحمد وأبوس فيه ونظرات بنست علينا وأحمد مستغرب برضو اه عاوز ينكها لكن كنا لسه بنخطط ازاي نعمل كده انا قلت هي متوترة و كانت بتتجاوب معايا من شوية فهدق علي الحديد وهو سخن بدأت اقلع هدومي كلها وبقيت ملط وهوب واقفه مخضوضه أحمد زعقلي بطلي البنت مرعوبة وبعدين قالي استني بره شوية هتكلم معاها بسنت كانت مش موافقة لكن هو أصر يتكلم معاها ويفهمها وانا طلعت لكن واقفه وراء الباب شايفه كل حاجه وهي بتحاول تلبس هدومها علشان تمشي هو قرب منها وقالها إنه معجب بيها وحابب يعمل معاها علاقة وهي تقوله ازاي انت خاطب يقولها عادي هي موافقة وانتي معجبة بيا وحورات و أفلام وبعد جدال نص ساعة تقريباً كانت رافضة برضو لكن هو صمم وبدء يحسس عليها وهي تبعد وتغطي جسمها وهو يقرب ويحسس عليها وصوتها يعلي طبعا لو كان زود في الموضوع كنت هوقفه انا اه شرموطة لكن كل حاجه تكون بالرضا و المزاج وهي كانت هتقوم وهو راح مسك ايديها وقرب منها وشدها عليه في مشهد مسلسل تركي بالظبط وقرب منها وبدء يبوس فيها وهي كانت بتبعد لحد ما استسلمت ليه وبدء يبوسوا في بعض بسرعة جدا أكن في حد بيجري وراهم ولا كأنه جوزها وراجع من السفر بقاله سنة وقلعها هدومها وبعدين شالها ونزلها علي السرير وهي كانت مكسوفة تفتح رجلها كانت كيوت جدا نقول الحق يعني وجميلة وبعدين قرب منها وبدء يبوس في جسمها كله علشان يفك الخوف و التوتر بتاع أول نيكه وبعدين نزل عند كسها جميل فشششخ كس وردي وردي مش ابيض ولا أحمر لا وردي ونضيف جدا بدء يلحس فيه لحس كأنه بيشرب بلسانه وقعد كده شوية وبعدين جاب زبه الكبير وقعد يمشي بيه علي كسها بيحركه يمين وشمال علي شفرات كسها حركة تهيج فششخ وانا واقفه ايدي علي كسي بفرك وهما عارفين إن انا بتفرج وفضل بيضرب زبه يمين وشمال علي شفرات كسها من بره بحركة سريعة لحد ما جابت لبنها و شهوتها بكمية كبيرة غرقت زبه وكان طالع منها صوت كبير وهو جاب لبنه أول مره يجبهم بسرعة شكلها مغري جدا بالنسبة ليه لكن قرروا يكتفوا بهذا القدر كأول مره ويكملوا بوس في بعض انا دخلت عليهم وكانوا عادي جدا ولا كأني هنا مندمجين في البوس وبعدين دخلت اتلزق فيهم وهي كانت في النص بيني وبين أحمد هي فرسه جامدة فشخ تهيج البنات و الولاد أحمد قعد يبوس فيها ويقفش في بزازها وانا دخلت وطيزها كانت ليا حضنت فيها واشتغلت بأيدي في كسها وهي ماسكه زب أحمد بتدعكه وايديها عند كسي بتفرك فيها كان وضع ثلاثي مليان صمت مفهوش كلام غير تنهيج وصعوبة في النفس وصوت اهاات وبدأنا واحد وراء التاني يجيب لبنه لحد ما تعبنا وخلص اليوم طبعا في ناس ممكن تستغرب ازاي انا بسمح لخطيبي الي هو بعد كام شهر هيبقي جوزي يعمل كده..
اولا: يكون بمزاجك احسن ما يكون من وراك
ثانيا: انا بهيج كده وبتحمس ليه اكتر وبيوحشني اكتر علشان منزهقش من بعض وهو يكون مرتاح ويحبني اكتر طالما عارفه إنه كده كده بتاعي
التعديل الأخير بواسطة المشرف: