﴿ هذه القصة خاصة وحصرية لموقع (منتديات ميلفات للسكس العربي) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها ﴾
___________________
فتاة ممحونة تحكي تجربتها مع أخوها الذي تشتهيه وكيف مارست عليه الإغراء حتى وصلت معه للممارسة الجنسية الكاملة في السرير.
وتقول...أنا سوسو 18 سنه ولم أكن قد خضت تجربة الممارسة الجنسية بعد ولكني كنت أسمع من زميلاتي في المدرسة الثانوية الشيء القليل عنها بشكل غير واضح لأنهن لم يكن قد خضن تلك التجربة أيضاً، وحتى من كانت قد جربتها فإنها لم تجروء على البوح بها بحكم التقاليد والأعراف السائدة في مجتمعنا، فمنهن من كانت قد سمعت من صديقة متزوجة، ومنهن من شرحت لها والدتها بشكل مقتضب، وبالنسبة لي فإن أمي قد فارقتنا من خمس سنين وإنتقلت للعالم الآخر فبقيت وحدي لأني البنت الوحيدة لعائلتي المكونة من أبي وأخي الأكبر (ميدو) والمتخرج تواً من الجامعة، ولكن الظروف قد هيأت لي جارة شابة كانت قد تطلقت من زوجها مؤخراً وعادت إلى بيت أبيها المجاور لنا، وكانت جارتنا (ساره) تتمتع بقدر عالٍ من الجمال والأناقة، وسألتها ذات يوم عن سبب طلاقها فأخبرتني إنها مسألة تتعلق بما يدور في غرفة النوم ولايمكنها إخباري بها نظراً لحداثة سني، ولم أشأ في وقتها الألحاح عليها وأحراجها، ثم أصبحنا صديقتين حميمتين وأصبحت تقضي معظم وقتها معي، لكني لاحظتها أنها كانت شديدة الأهتمام بأخي (ميدو) وكثيرة السؤال عنه فأدركت بغريزتي الأنثوية إنها كانت تميل لأخي فأثار ذلك شغفي وغيرتي منها على أخي.
وفي الحقيقة فإن أخي كان شاباً رائعاً بكل المقاييس فقد كان ذو بشرة سمراء قليلاً ووجه رجولي جميل خاصة شاربه الأسود الخفيف فوق شفتيه بالإضافة إلى جسده الرياضي وعضلات زنده المفتولة فقد كان يملاء غرفته بالمعدات الرياضية التي يواظب التمرن عليها، ولاحظت أنه كان مهتماً بها أيضاً فقد كان يسألني عنها كثيراً وحين تزورني يحاول البقاء معنا أطول فترة ممكنة وكان يطيل النظر إليها ويسترق النظر الى سيقانها البيضاء الجميلة، ثم تتطورت العلاقة بيننا وأعدت سؤالي لها عن سبب طلاقها فأخبرتني بكل صراحة بأن زوجها في بداية حياتهم الزوجية كان يمارس الجنس معها مرتين إلى ثلاثة مرات في اليوم، وفي كل مرة كان يجعلها تحس بالنشوة والسعادة واللذة الجنسية مما يجعلها أسعد إمرأة في الكون، ولكنه بعد ثلاثة أشهر أخذ يقلل من النوم معها إلى مرة في الأسبوع ثم إلى مرة في الشهر متذرعاً بجهد العمل ومشقة الحياة، وكانت تصدقه لأنها تحبه، ولكنها إكتشفت أنه كان يمارس العادة السرية كلما أختلى بنفسه وكان ذلك سبباً من أسباب طلاقها منه.
ولم أكن أفهم في وقتها معنى العادة السرية فسألتها..وأخبرتني على إستحياء أنها تمارسها الآن لإنها تعودت على اللذة الجنسية ثم أخذت تشرح لي قائلة بأن العادة السرية بالنسبة للرجل هي مداعبة عضوه التناسلي (زبه) بيده وتمريره بين راحتبه وتحريكه مستعيناً بشريط فيديو جنسي أو مجلة جنسية أو خياله حتى يبلغ لذته القصوى بتدفق سائله المنوي، ثم أخبرتني بشكل مسهب عن السائل المنوي وتأثيره في المرأة عندما يتدفق ويتناثر في مهبلها ورحمها وما يحدثه فيها وعن شكله وحرارته وكثافته، ثم أخذت تقص عليا ليلتها الأولى مع زوجها وكيف أدخل قضيبه كله في مهبلها وكيف إرتعش جسدها حين أحست بحرارة سائله المنوي في رحمها أول مرة، وكانت تصف لي كل شيء بشكل دقيق ووصف رائع مما جعلني أشعر بالدوار والخدر فأحست (ساره) بما أعانيه فسألتني ضاحكة: ماذا.. ؟ هل أحسست بالشهوة ؟.. إنك حارة جداً .. فماذا ستفعلين لو إنك بين أحضان رجل تشمين رائحته وتحسين بحرارة قضيبه بين فخادك وهو يمص شفتيكي أو يعصر نهديك ؟ آه ياعزيزتي (سوسو) ليس هنالك في العالم لذة أجمل من لذة العملية الجنسية، وكانت أنفاسي تتقطع وصدري يعلو ويهبط وأنا أتخيل كل ماروته لي، ومن غير شعور وجدت نفسي أضع كفي فوق كسي من فوق ثوبي فأنتبهت (ساره) لذلك فوضعت كفها فوق كفي وراحت تضغطها فوق كسي وتقول: نعم هنا مركز اللذة .. هنا مركز السعادة .. هنا يبدأ العالم .. هنا تركع الرجال .. إضغطي أكثر وتخيلي نفسك إنك تحت رجل.
فأصبحت على درجة عالية من الشهوة فلم أمنعها حين رفعت ثوبي ومدت يدها لتضعها فوق فخادي ثم إقتربت مني حتى ألتصقت بي وألقت ذراعها حول كتفي فيما كانت يدها الأخرى تمسح فوق فخادي المضمومة بمنتهى الرقة والهدوء ثم قربت فمها لوجهي وراحت تقبلني بنعومة من رقبتي وخلف أذني ووجنتي وشفتاي، ومن غير أرادتي أنفرجت فخادي لتجد كف (ساره) طريقها نحو باطن فخدي وراحت تضغط بخفة، ثم أزاحت حافة كلوتي ودست أصبعها من بينه فشهقت من اللذة حين لامست بظري وزاد أنيني حين أنزلق أصبعها بين أشفار كسي المبلل, وهمست في أذني قائلة: تأنين من أصبعي ؟.. فكيف سيكون أنينك لو كان هنالك قضيب منتصب بمكانه؟ تخيلي .. تخيلي لو أن رجلاً وسيماً بارك بين أفخاذك يداعب بقضيبه المتوتر أشفار فرجك المنتفخة.
كانت عبارتها الأخيرة كافية لأن أطلق العنان لخيالي اللذي لم أجد فيه رجلاً وسيماً سوى أخي (ميدو) !! فأخذ جسدي يتشنج ودارت الدنيا برأسي وزادت (ساره) من حركة أصبعها على بظري البارز حتى فقدت إحساسي بالدنيا وبدأ جسدي ينتفض بقوة وجاءتني لذة عارمة لم أعرفها من قبل وحالة من النشوة والسعادة والأرتياح جعلتني أستلقي فوق الكنبة مغمضة العينين مستمتعة بما حدث لي، وبعد دقيقة أو دقيقتين فتحت عيني فوجدت (ساره) مستلقية عارية فوق سريري وقد باعدت ساقيها وفتحت كسها وهي تدلكه بأصابعها بقوة وهائمة في بحر الشهوة واللذة، فأقتربت منها لأشاهد جسدها الرائع المثير وكسها المنتفخ المحمر الخالي من الشعر وفتحتها الوردية الممتلئة بأفرازاتها اللزجة ووضعت كفي فوق كسها فتأوهت بأرتياح مما شجعني لأدخل أصبعي في فتحة كسها الساخنة الضيقة وما لبثت حتى إهتز جسدها بقوة وفتحتها تتقلص وتنبسط حول أصبعي، فقد بلغت شهوتها القصوى كما بلغتها أنا قبلها، كانت تجربة مفيدة لي عرفت خلالها طعم اللذة الجنسية وعرفت كيف تمارس الفتاة العادة السرية .
بعد ذلك توطدت علاقتي بها كثيراً وأفصحت ساره لي عن شعورها تجاه أخي ميدو ورغبتها القوية في معاشرته وشهوتها الكبيرة بأن تنام تحته ليدخل قضيبه فيها ويمتعها وتمتعه، وطلبت مني مساعدتها بتحقيق ذلك، ولم تفاجأني برغبتها تلك لأني كنت ألاحظ إعجابها به، ولكني أشترطت عليها أن تدعني أراهما حين يمارسان الجنس وحين يدخل قضيبه فيها , وسألتني بأستغراب: وكيف ذلك ؟ هل تريدين رؤية قضيب أخيك ؟ !!، ولم أجيب على سؤالها لكنها وافقت ووضعنا خطة لتنفيذ ذلك.لكن كل شيء ذهب أدراج الرياح، فقد تمرض أبي فجأة وأصبح نزيل المستشفى وأنقلبت أحوالنا رأساً على عقب وكذلك لم يستطع أخي أن يجد عملا له لتأمين مصاريف المستشفى لكن (ساره) كانت تساعدنا كثيراً، ليس لأنها تحب أخي بل لأنها أحبتني أنا فقد كنا غالباً ما نمارس الجنس سوياً وأفعل بها كما تريد.
وفي إحدى الليالي عاد أخي ميدو للبيت مخموراً جداً وثملاً للغاية حتى إنني بالكاد إستطعت توصيله لغرفته، وانتظرته حتى يغير ملابسه وكنت أساعده في فك أزرار قميصه، وحين رماه ملأت أنفي رائحة جسده المثير فأخذت أنظر اليه بعين أخرى وأخذت أنظر إلى تقاطيع جسده الرياضي وعضلات زنديه وصدره الواسع ذو الشعر الأسود، وقد أثارني جداً ذلك الخيط الرفيع من الشعر النازل من تحت صرته ليختلط بشعر عانته فوق زبه، وحين فك حزام بنطلونه ليخلعه تمنيت لو أنه لم يكن مرتدياً لباس تحته لأرى مالديه , وترنح وهو يحاول خلع بنطلونه فتقدمت إليه مسرعةً لأساعده فجثوت على ركبتي أمامه وسحبت بنطلونه الى أسف، وذهلت حين رأيت أفخاذه السمراء المفتولة ولمستها بيدي وشعرت بحرارة جسده فأرتعش جسدي وبدأ سائلي اللزج يسيل من كسي، ثم ترنح مرة أخرى فأصطدم قضيبه المختبأ تحت لباسه بوجهي مما أفقدني عقلي فوقفت أمامه وأحتضنته بقوةٍ واضعة وجهي على صدره فأحتضنني بحنان ونظر إلي بعيون نصف مفتوحة وقال لي: ماذا بك؟ هل أنت خائفة علي؟ .. لاتخافي فأني مخمور فحسب .. وعندما أنام سيكون كل شيء على مايرام .. لاتخافي، فرفعت وجهي إليه وأخذت أقبل وجنتيه وهو يظن أنني خائفة عليه، حتى أقتربت شفتاي من شفتيه وشعرت بصلابة على بطني فقد إنتصب قضيبه , لكنه تراجع قليلاً وقال: ألا تخرجين؟ أريد أن أخلع لباسي فالجو حار هذه الليلة، فأجبته بصوت حنون: لن أخرج حتى أراك نائماً في سريرك، فقال بصوت متثاقل: حسناً .. كما تريدين، وإقترب إلى سريره متعثراً وأدار لي ظهره وخلع لباسه .. ياألهي .. لقد أصبح عارياً أمامي بجسده المثير فأقتربت إليه بحجة رفع لباسه من الأرض وحاولت أن أرى قضيبه بعد أن رأيت مؤخرته لكنه كان يضع كفيه فوقه، ومرة أخرى ألتصقت بظهره وأخذت أقبله من أكتافه ورقبته وكانت أنفاسه تتسارع وهو يتمتم: ..اووه يا سوسو..أعرف انك تحبيني وأنا أيضاً .. قلت لك لاتخافي .. لاأعاني من شيء .. فقط أفرطت في الشرب.
وبينما كان يقول ذلك أنزلت حمالة ثوبي عن كتفي فأنسلت الثوب عن جسدي الى الأرض وألصقت جسدي بجسده حتى أصبح كسي ملاصقاً لمؤخرته، ولففت ذراعي حوله وأخذت أفرك صدره بنعومة قائلة له: إنك تحتاج لمساج خفيف .. دعني أدلك صدرك وظهرك، وراحت أصابع يدي تتخلل شعر صدره وأنا أضع خدي فوق كتفه بنشوة بالغة وكان لايزال يضع كفيه فوق قضيبه ولازلت أحك كسي على مؤخرته وأحاول إدخال ساقي بين ساقيه المضمومتين، ثم بدأت أنزل يدي الى بطنه وأمسح فوقها بهدوء، وكنت أسمع أنفاسه المتسارعة، وهو حاول الأبتعاد عني لكني كنت ألاحقه كلما فعل ذلك، وقال بصوت يشبه الأنين: أرجوكي لاتفعلي هكذا فأنا مخمور ولايجوز بقاءك هكذا .. أنا عاري .. أرجوكي إبتعدي عني، ولكني لم أبتعد بل جعلت كلتا يدي تمران على زنديه وتمسح فوق ذراعيه وساعديه حتى أوصلتهما الى كفيه اللتان تحجزان قضيبه وحاولت ابعادهما لكنه كان متشنجاً ولا يزال يقاوم فرحت أعض على كتفيه وظهره ولاأدري كيف وضعت يدي اليسرى فوق مؤخرته تاركة أصبعي يمر من خلال الشعر الكثيف الى فتحة شرجه، فتأوه بقوة ودفع مؤخرته قليلاً بأتجاهي، فعرفت أنه بدأ يستمتع بحركة أصبعي فوق شرجه فأخذت أضغط حتى أدخلت أصبعي في فتحته الحارة وأخذت أحرك أصبعي ببطأ وبشكل محوري، وبعد ثواني شعرت بحركة يده فوق قضيبه وكانت يدي الأخرى فوق يده التي تتحرك على قضيبه وأستطعت أن أزيحها لتحل كفي محلها، وارتجف جسدي حين شعرت بنعومة ملامسة قضيبه الساخن بيدي ولم يكن كفي كافياً لأحتواء قضيبه فقد كان غليظاً جداً وكان سائله اللزج قد ملأ كفي مما سهل تحريك راحة يدي حوله، ثم ضغط بكفه فوق كفي وأخذ يحركه كما يحب، وإرتفعت آهاته وأصبعي مستمر بالدخول والخروج من شرجه الضيق، ثم أستدرت أنا قليلاً ليصبح بزي على كتفه الأيمن فألتفت إلي ووجدني عارية بين يديه فوضع ذراعه خلف ظهري وسحبني إليه وتبادلنا القبلات الناعم وأصبح ذراعه خلف ظهري وسحبني إليه وتبادلنا القبلات الناعمة الحارة برومانسية وأصبح لسانه يدور في فمي بطريقة مذهلة، وفجأة أستدار إلي كلياً وتراجع قليلاً ليتأمل جسدي، ولكني كنت أتأمل قضيبه المتوتر الغليظ وقد أحمر وأنتفخت شرايينه ومنتصباً وبارزاً لأعلى، ثم قال بصوت ضعيف: لقد أيقظتي شيطاني، لم أفكر بشيء في تلك اللحظة سوى بتلك اللذة التي ملأت جسدي وأنا أتطلع إلى جسده البرونزي وعضلاته المفتولة وإلى ذلك القضيب الغليظ الذي جعلني أرتجف من شوقي وشهوتي إليه، إنه لم يعد أخي .. بل فارس الأحلام اللذي تتمناه أي فتاة، حتى رائحة الخمرة المنبعثة من أنفاسه كانت بالنسبة لي أطيب من رائحة الورد، أما رائحة جسده وعرقه المتصبب فكانا يبعثاني إلى الجنون، ثم فتح ذراعيه إلي فأرتميت مسرعةً على صدره امرغ وجهي بكل شوق ولهفة بذلك الشعر الكثيف فوق صدره، ورحت أقبل صدره .. حتى حلمتيه مصصتهما وكان هو سعيد بذلك، ثم جثوت على ركبتي لأطبع قبلاتي فوق بطنه وعلى زبه الجبار الماثل أمام وجهي، لكنه دفع حوضه ليدخل قضيبه في فمي وليملأه بحجمه الكبير وكنت أمصه مستمتعة بملمسه الناعم وحرارته وأعبث بخصيته الكبيرة المتدلية بين ساقيه، ثم أمررت يدي من بين ساقيه الى مؤخرته وأولجت أصبعي مجدداً في شرجه فتأوه عالياً بأرتياح، وكان قضيبه مستمراً بالدخول والخروج من فمي وسائله اللزج الشفاف يملأه بطعمه المالح اللذيذ مثلما كانت سيلانات كسي تسيل على أفخاذي، ثم قال بصوت يشبه الحشرجة :اوووه.. نعم ..اووه..ضمي شفتيك حول رأسه .. إنك رائعة .. نعم أكثر أكثر .. إنك بارعة .. من أين تعلمتي كل ذلك ؟ .. اووووه .. سأقذف، لكني أنتفضت واقفة أمامه حين سمعت كلامه وألتصقت به وأمسكت زبه ووضعته على كسي وقلت له بتحدي :لاتحرمني من لذة زبك الغليظ هذا ..ستدخله هنا..فتحتي الصغيرة لن يملأها غير زبك .. اووووه .. أنظر .. أنظر كيف غرق رأسه بين أشفاري .. أنظر كيف أختلط سائلك اللزج بسائلي .. أنظر كيف إنتفخ فرجي ليوسع الطريق لدخول زبك المتين فيه .. لن تقذف إلا في داخلي، فأمسكني من خصري وجذبني إليه وعاد لتقبيلي وكأني حبيبة قلبه تاركاً قضيبه ينزلق بهدوء بين أفخاذي وشهوتي تتأجج كلما لامس برأسه بظري البارز، وأخذ يسحبني إلى الفراش حتى هوينا فوقه سوياً وصار فوقي وقضيبه لايزال يبحث بهدوء عن فتحة كسي الصغيرة حتى أصبح رأسه المكور فوقها تماماً , فهيأت نفسي لأستقبال أول زب سيدخل في كسي فأحتضنته بقوةٍ وأخذت أعض على أكتافه وشعرت برأس قضيبه قد أحتل المكان المناسب وما هي إلا دفعة واحدة حتى يملأ مهبلي بحجمه، وباعدت بين فخادي ورفعت رجولي وأطبقتهما حول ظهره حتى لا يفلت قضيبه من كسي وهو جاثم بجسده المثير فوق جسدي العطشان للمتعة وقضيبه يضغط على شفرات كسي ، وفتح أفخاذي وباعد بينهما وأخذ يعصر كسي بقضيبه بشهوة وقرب قضيبه حتى شعرت بحرارة رأسه على فتحة كسي ونزل بجسمه فوق جسدي ثم مد ذراعيه وأخذ يعصر بزازي بيديه وأخذ يقبلني هامساً في أذني: تريدين أن أدخله فيك ؟ ..ها .. هل تريديه كله؟
وأنا أجيبه: أريده كله كله كله في كسي أنزل سائله في كسي المتأجج.
وشعرت بضغط رأس قضيبه على جوانب كسي الصغير وبدأت أشعر بالألم فتململت تحته، فعاد ليسألني :هل تريديه كله ؟ .. سأدخله فيكي كله .. الى الخصية .. سأقذف ماءي الحار في أحشاءك .. قولي .. هل تريديه كله ؟
وقبل أن أجيبه كان زبه كله يتراقص داخل كسي.
فقلت بشهوه: نعم أريده .. لكنه يؤلمني... أرجوك .. وقبل أن أكمل قال بحدة وعصبية: إذن خذيه ياساقطة..ودفع حوضه بقوة فأنزلق قضيبه بغلضه المخيف كله في كسي حتى شعرت أنه يخترق رحمي فصرخت بقوة من الألم والمتعة التي كنت أحلم بها.
وحاولت التملص منه لكنه أحكم مسكي ولم يدعني أفلت منه وأستمر بتحريكه وأدخاله وأخراجه دون أن يأبه لتوسلاتي وصرخاتي حتى إنتفض وأخذ يقذف في أعماق كسي بقوة ، وهو يصرخ من شدة شهوته ويقول: هذا ماتريديه .. اووه .. لقد ملأتك بسائلي .. خذيه يا لبوه، كان عذابي كبيراً في تحمل ألم قضيبه ولكني أشعر بتلك اللذة التي طلبتها وكنت أحلم بها.