𝙷𝚄𝙻𝙺 𝙼𝙸𝙻𝙵𝙰𝚃
HULK MILFAT THE LEGND OF KILLER
مستر ميلفاوي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
ميلفاوي متميز
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
مترجم قصص
ناقد قصصي
انا فتاة فى منتصف العشرينيات تبدا قصتى حين كنت ف الثامنة عشر من عمرى حيث توفى احلى فى حادث اليم ولم يكن لى من الاقارب احد لا عمة ولا خالة ولا عم او خال
وبعد انتهاء الحداد كنت اعيش وحيدة بشقتنا الى ان جاء يوم ودق جرس الباب ففتحت ف اذ هيا سيدة فى اوائل الثلاثينيات ذات قوام يكاد يصل الى النحافة بيضا مشدودة الصد وشعرها بنى مائل الى الاصفرار طويل منسدل بيضاء البشرة وقالت لى نهى فقلت لها نعم فقالت تسمحى ان ادخل وادخلتها وجلست ب الصالون وقالت لى انا منى ابنة خالة امك رحمها **** علمت من المعارف ان والديكى توفو ولم اكن ب مصر كنت مع زوجى السابق ب امريكا وكم كانت امى اكثر من اخت لى لم يفرقنا سوا زواجها وسفرى الى امريكا
واستمرت تحدثنى عن ذكرياتها معهم واقتربت منى واحتضنتنى وقال يالا قومى علشان تيجى تعيشى معايا انتى ماينفعش تعيشى لوحدك انا عايشة لوحدى ف كمباوند وماليش حد زيك
ووافقتها تحت ضغط منها وانتقلت معاها الى احدى المدن الجديدة خارج القاهرة حيث تمتلك فيلا دوبليكس
وكانت لى غرفتى الخاصة بها كل ماتحلم به اى فتاة من اكسسوارات الى كمبيوتر الخ الخ
وكانت منى قد اصرت الا اناديها بطنط منى واصرت على ان اناديها ب منى فقط واول يوم وجدت منى تمشى ب المنزل تكاد لاترتدى شيئا الا مايشبه الشال شفاف تماما يظهر جسدها كاملا واندهشت وسالتها لماذا فاذ بها تقول لى دى قوانين البيت مفيش لبس والفر فيها نظام تدفئة مركزى يعنى صيف وشتا
ولم استطع ان اجارى منى فى ذلك حيث بقيت اول ليلة فى غرفتى وف الصباح وجدت احدا يطرق باب غرفتى فاذا بها فتاة قمحية اللون تكبرنى بسنوات قليلة وتلبس نفس الشال الشفاف الا مع اختلاف اللون ووجدتها تعرفنى بنفسها انها منار مدبرة المنزل ووجدتنى انظر الي كل جسدها الغض واحسست كم هذه العيشة غريبة فقاطعت منار افكارى وهى تعطينى شال لونه سماوى وتقول لى منى هانم بتقول لحضرتك البسي دة وهيا منتظراكى على الفطار وانتظرت منار واقفة ب الغرفة فسالتها عن ان كان هناك شئ فاجابتنى انى منى اصرت ان تاتى بى وانا البس هذا الشال
فاعطيتها ظهرى وبدات فى خلع بيجامتى والاندر والبرا والس هذا الشال والتفت لاجد منال فمها مفتوح ونظرة اندهاش على وجهها وهى تلتهم جسدى بنظراتها وما ان التفت حتى رايت عينيها تنطلق الى مابين فخذى حيث يوجد بعض الشعر على عانتى واحسست ب ابتسامة خبيثة على شفتيها
ونزلنا الى منى وما ان راتنى حتى اطلقت منى صافرة قوية وقامت تستقبلنى وتقول لى ايه الجمال دة يانهى جسمك حلو اوووى الشال هاياكل منك حتة واجلستنى على المائدة بجوارها وبدانا نفطر ومنار واقفة بقربنا وعرفتنى عليها منى وقالت منار مسئولة كل شئ ف البيت بتبقى موجودة معظم الاسبوع وليها يومين اجازة تزور اهلها اى حاجة منار هاتعملهالك لبس اكل شرب انتى بعد الفطار هاتروحى مع منار هاتعملك حمامات كريم لجسمك وتشيلك الشراشيب دى وانطلقت اصابعها تداعب شعر كسى وانا احمر خجلا وهى تطلق مع منار ضحكة مجلجلة
وانهيت افطارى وانا افكر هل مايحدث لى حلم ام حقيقة ووجدت منار تاخذنى الى حمام خاص به كل ادوات التجميل وبانيو وجاكوزى واجلستنى منار وخلعت عنى الشال وباعدت مابين فخذى وجاءت بماكينة كهربائية وبدات تزيل الشعر وانا احس ب اصابعها تنغرز ب القرب من كسي وعيناها تطلق ومضات وتزم اشفافها بقوة وتنظر مرة الى كسي ومرة اخرى الى بزازى ومرة اخرى الى عيونى وترانى وانا انتفض كلما اقتربت الماكينة من بظرى وتكررت مرات ومرات وانا اشعر ب انقباضات تزداد مرة بعد مرة بمهبلى من الداخل ورحمى يكاد يصرخ واناملها تلامس بظرى ولم اشعر الا ب اه مكتومة تنطلق من بين شفتى ونظرت الى منار فابتسمت ونظرى الى كسي واذ ب اصابعها تحمل سائل مابين الشفاف والابيض يخرج من فتحت كسي وتلتقمه بين اشفافها وتقول لى عسلك حلو يانهى مالك مكسوفة ليه
فتلعثمت كلماتى وقلت لها مفيش وانتهت منار وهى تكاد تنقض على جسدى وتفترسنى افتراسا كلما امسكت جزء منى كى تزيل الشعر تماما عن جسدى احس ب نار تنطلق من جسدها وسهاما نارية من عينيها ترشق بجسدى وانتهت منار من جسدى وشعر وانزلتنى ب البانيو وبدات تزيل اثار الشمع والسويت من جسدى وحمامات الكريم وما الى ذلك وكنت اراهن بين وبين نفسي ان منار ستنهار مقاومتها قريبا وستبدا بفعل الامر مرة اخرى وتداعب بظرى لا انكر ان الاحساس اعجبنى واشعرنى بشعور جديد لم اشعر به من قبل
وب الفعل كنت ب الجاكوزى فاذ بمنار تخلع شالها وتاتى متمايلى وتنزل لتجلس امامى وتقول لى اسمحيلى اشارك لان جسمى تاعبنى اوى تعبتينى ولسه هانعمل حاجات تانى واحسست بقدمها تتسلل بين فخذى وتداعب شفرات كسى فانتفضت فضحكت وقالت ايه دى رجلى وامسكت منار بقدمى وبدات فى عمل مساج لها ومررتها على صدرها وحلمتها البارزة التى كنت انظر لها واود ان اتذوق طعمها وانزلت قدمى وهى تموء وتتاوه الى مابين فخذيها واخذت تتحرك بشفرات كسها وبظرها على قدمى وهى تتاوه وتعلو اهاتها فاقتربت منها وحاولت ان اهدئ من صوتها خيفة ان تسمع منى صوتها وتنفضح ووجدت منار تلتقم شفاهى وتمسك بزازى تعتصرها بقوة وهى تتاوه وتفرك فى كسها بقوة وقامت وجلست على طرف الجاكوزى ووجدتها تفتح ساقيها وتدخل اصابعها ب كسها وهى تقول لى نهى تعابنة اوى مصى بزازى واقتربت احاول ان اسكتها والتقمت حلماتها ارضعها واداعب بزازها بيدى وهى تزداد فى هيجانها وامسكت بيدى وطلبت منى ان ادخل اصابعى ب كسها وليس صباع واحد بل اثنين وما ان دخلت اطراف اصابعى حتى احسست بسائل يغرق اصابعى ويدفعها لتغوص اكثر فاكثر داخلها كتى كدت ان الامس اطراف رحمها ةنقطة ال G point وهى تتاوه وتصرخ وتقول لى نيكينى مش قادرة هيجتينى وامسكت ب يدى واخذت تدفعها بقوة اكثر ف اكثر واسرع وانا التقم بزازها التى تنتفض بين اشفافى واعض حلماتها ب اطراف اسنانى وانطلقت منها شهقة قوية وخوار واهات قوية وخارت قواها وهى تحاول التقاط انفاسها واحسست فى تلك اللحظة بدفقة قوية من سائل لزج يغرق اصابعى ويدى وانقباضات لاتنتهى وفجأة حدث مالم اتوقعه
................................... ...............يتبع ف الجزء الثانى............................. ....
اى بنت سحاقية جادة التواصل على الخاص
الجزء الثاني
لحظات مرت كانها دهر لم استطع ان اتحرك او يستوعب عقلى مايحدث كنت احس ان جسدى وثناياه تتبعثر كل خلية به تهتف وتثورماذا يحدث كيف لم احس بتلك النشوى من قبل كيف لم اكتشف جسدى من قبل ........
الحقوق الفكرية محفوظة للكاتبة lesbian_love
الى ان قطعت حبل افكارى وشهوتى منى وهى تدخل علينا انا ومنار ونحن فى اعماق بحر الشهوة واحسست برعب لم احسه وابتعدت عن منار وانا اخرج من الجاكوزى واقول لمنى انا .. لم استطع ان اكمل فنظرت منى الى منار كانت كفيلة ب اسكاتى وهى تصيح بها وتقول: كدة يامنار نهى مش زيك ليه عملتى كدة فيها وحاولت منار ان تبرر ماحدث ولكن منى قاطعتها وهى تقول : خلاص حسابنا بعدين اتفضلى روحى حضرى عندنا حفلة ب الليل منال ولميا جايين النهاردة وراين نظرة بريق بعينى منار وابتسامة اختفت سريعا وهى ترتدى الشال الزى الرسمى للمنزل والتفتت منى لى وكنت اقف خلف ستار البانيو واتوارى وهى تقول لى تعالى ياحبيبتى ماتخافيش احنا مش اصحاب واحتضنتنى وهى تربت على ظهرى مفيش حاجة عادى انتى كنتى تعبانة وخلاص حصل اللى حصل ..
حاولت ان ابرر او اشرح ولكن منى وضعت اصابعها على شفتى وقالت : حضرى نفسك للحفلة وغادرنا انا ذهبت الى غرفتى ومنى رن هاتفها فاسرعت كى تجيب وتهادى الى مسامعى همساتها عن انها محضرة كل حاجة وهاتبقى ليلة حلوة
دخلت غرفتى وانا مازال يتملك اوصالى شعور الشهوة العارم ودخلت الى سريرى وانا الامس جسدى واسترجع لمسات منار لى وكيف كانت تلتقم حلمات بزازى وكيف كانت تداعب بظرى وكم احسست بنار تخرج من انفاسي واهاتى تحاول جاهدة للخروج من محبسها انا اغلق عليها بصدرى كى لا يسمعنى احد واخذت اداعب جسدى بقوة اكثر فاكثر هاهى تاتى ها هى قادمة انها رعشة لم احسها من قبل انتفاضة بنحاء جسدى تمرد برحمى الاف الصواعق تجتاح جسدى وتجعله يرتجف ونصفى السفلى يتحرك فى سرعة وخرجت دون ارادتى اه طويلة تلاها ان اصبحت جثة هامدة تتلاحق بها الانفاس ويعلو صدرى وينخفض والبلل يغرق سريرى والعرق من كل انحاء جسدى ......
الساعة السادسة مساءا صوت اتى من بعيد ويد تداعب خصلات شعرى وشفاة تطبع قبلات خفيفة بها لهيب الف قنبلة ذرية اخرجونى من ثبات رحت به بعد ان افرغت شهوتى لاول مرة فانتفضت فاذا هى منى تجلس بجانبى على السرير وانا نائمة وفتحت عينى ورايت منى وقد تزينت وتلبسمايشبه قميص نوم شفاف قصير لونه بينك يظهر من تحته كل جسدها الابيض وتجاهد حلمتى بزازها النافرتين للخروج من محبسهما
وقالت لى : صح النوم يا نونا يالا علشان الضيوف جايين وعاملين حفلة بمناسبة انك هاتنضمى للشلة بتاعتى بصى بقة هاتلبسي دة واشارت الى لا اعرف ماذا يسمى لا هو قميص نوم ولا هو لانجرى بل هو قطعة من الدانتيل الخفيف المطعم ب الحرير الشفاف يكشف الصدر تمام فيما يشبه الشبيكة ويصل طوله الى اطراف الفخذين لونه ابيض
قلت لها : هالبس كدة واقابل ضيوف فضحكت ضحكة عاليه وقالت : دول صحباتى من امريكا بنات ياقلبى يعنى مش غرب مفيش كسوف بينا
ومدت يديها واخذتنى امام المراه كى اقيص اللباس الجديد واطلقت صافرة طويلة وهى تغمز لى وتقول معاها حق البت منار مزة ياقلبى انتى فابتسمت ابتسامة خجل وخلعته وقلت لها هاخد شاور واستعد فقالت لى تحبى اساعدك فقلت لها معتذرة هاخد شاور لوحدى وتركتنى منى وانا افكر طويلا ماذا سيحدث ومن هم لميا ومنال ولما هذه الحفلة قاطع افكارى منار وهى تدق الباب وتقول لى : مدام منى بتقولك بسرعة الضيوف وصلو فاجبتها انى سالحق بها .....
اخذت الشاور سريعا وتزينت ببعض المكياج الخفيف ولبست هذا الشئ وخرجت من غرفتى فاذ بصوت الموسيقى واصوات ضحكات عالية ونزلت درجات السلم الد=اخلى واذ بى ارى فتاتين يلبسن ... لا هن لا يلبسن الا اندر فقط عاريتا الصدور والاندر عبارة عن قطعه تخفى الكس فقط بشريط من الجانبين وهنا صاحت منى اهى القمر نهى جت فالتفتت الى الفتاتين وهن فى حالة من الصدمة ويحدقن بى بطريقة لم اعرف معناها الا لاحقا وهنا ضحكت منى وهى تحاول انت تجذب انتباههن وتقول ايه مالكم فاجابت احداهن وهى سمرا رقيقة الملامح ذات شعر اسود قصير وصدر نافر له حلمة بنيه فاتحة وقوامها ممشوق طويلة بعض الشئ وهى منال لا يا منى انا ما اعرفش ان نهى ب الحلاوة دى وقامت من مجلسها واقتربت منى تلقى السلام وتقبل خدى وتحتضننى وتقول ازيك ياحبيبتى وامسكتنى من يدى وهى تجلسنى بجوار منى وتقول لى اهلا بك فى شلتنا وعرفتنى بنفسها واشارت الى الفتاة الاخرى التى من اول نظرة لى عليها احسست بقشعريرة غريبة تسرى فى جسدى وعينانا تلتقيان ورايت فى عينيها مالم اره ابدا فى حياتى نظرة جامحة لفتاة قد انهارت كل حصونها من فرط الشبق نظرة استجداء واستعطاف ان ترحم جسدها مما يعانيه وقاطع كل هذا صوت منال وتقول لميا بنبوناية الشلة كم هذا التشبيه قليل عليها فهى رقيقة الملامحة طفوليه بيضاء ذات شعر ناعم جدا احمر اللون طويل وبشرة بيضا ناصعه وشفاة مثل الورد وجسد قصير بعض الشئ متوازن صدر ممتلئ وحلماتها وردية وبطن رقيقة رايتها وهى تنظر لعينى مباشرة وتقترب منى وتمد يدها كى تسلم ويدها ترتعش وتقترب كى تقبلنى وانا احس بقشعريرة جسدها وارتعاش يدها وطبعت قلة رقيقة ب القرب من شفتى وهى تتلعثم وعادت الى مجلسها ...
قطع كل هذا صوت منار وهى تاتى ب صينيه عليها زجاجات عرفت لاحقا انها خمر وبيرة وبعض الكؤوس وثلج وبعض المقبلات من المكسرات والفاكهة وهى تسير عارية تماما دون اى شئ فنظرت اليها ب استغراب فقالت لى منى وهى تضحك دى تقاليد الحفلة بتاعتنا احنا لسه عندنا مفاجاءات كتير وقدمت لى منار زجاجة من البيرة فامسكتها بيدى وقالت لى منى اشربى لازم تجربى كل حاجة وكانت منال ولميا يضحكن وينظرن الى وبعناد الانثى بدات فى شربها واحسست بمرارتها لاول مرة واخذت اسعل وهن يزددن ضحكا .....
لحظات كالدهر احسست بان عقلى يكتسيه سحابة لا اعلم هل ما انا به حلم ام حقيقة رايت منار تخلع الاندر وتبدا فى الرقص على انغام الموسيقى ومنى تشعل سيجارة لها رائحة نفاذة ودخان غريب تحاول ان تبتلعه وتسكنه بصدرها دون ان يخرج ابدا ولميا تنظر اليها وهى تقول ايه الطيزدى هزى كمان وتاخذ نفسا من سيجارة كالتى تشربها منى ولمحت منار تقف فى اول الغرفة وتنظر الى منال وهى ترقص وتعض على شفتها وتتحرك حركات تنبئ عن انها قد اشتعلت بها الشهوة مما ترى ...
منى ترقص هل هذا صحيح .... رايت منى ترقص وتتمايل على جسد منال وهى ترفع هذا الشئ الذى تلبسه وتلصق كسها بطيز منال والاخرى تنحنى كى تلتصق بها اكثر ولميا تطلق ضحكة وهى تقول يا وسخين وهن يضحكن وقطع هذا منار وهى تقول لمنى اسماء وصلت وبتجهز ... من هى اسماء هى راقصة مغمورة من اسرة فقيرة تربى اختين فى الدراسة الابتدائية تبلغ من العمر 25 عاما جسدها ليس ينبئ الا عن فقر تام ولكنها تخفى كل معاناتها ب الرقص فهى محترفة لم تجد سوى ان ترقص ف الافراح الخاصة والحنة وسهرات البنات كى تجد ماتعيل بها اسرتها الصغيرة ولم يمنع هذا ان تحدث تجاوزات هذا ماعرفته لاحقا وقد افقدتها التجاوزات عذريتها من رجل فى احدى الحفلات فقد كان اخو العروس واغتصبها بعد انتهاء ماتقوم به...
بسسسس اقعدو بقة خلونا نتفرج هذا ماقالته لميا وهى تشرب البيرة وتنظر الى خلسه
ودخلت اسماء على انغام اغنية شعبية شهيرة وبدات منال ومنى ولميا فى التصفيق فقد كانت اسما فتاة سمراء جسدها نحيف بعض الشئ بزازها ممتلئين طيزها مرتبعه ليست بكبيرة ولكنها مستديرة تربط وسطها ب ايشارب لزوم الرقصوبدات تتراقص ومعها بزازها تتراقص يمينا ويسارا وحلماتها الببنية النافرة وهنا قامت لميا واخذت من منار التى كانت معها بعض الايشاربات وربطت وسطها وبدات ترقص مع اسما ومنال ومنى يطلقن الصافرات والكلام المعسول مثل ايوة ايه العسل دة
وبدات لميا تتمايل نحوى وتقترب ب بزازها من وجهى وتنظر لى وتغمز ب اعينها وانا احمر خجلا وفى حالة اندهاش ورايت منال ومنى قد بدان يرقصن هن الاخريات واقتربت اسماء منى واذ بها تجلس على فخذى ووجهها يقابلنى وتلصق بزازها بى وتتحرك ب وسطها على فخذى وكان هذا كاشارة لبدا المعركة
احسست ان لميا تكاد تنقض على اسماء وتطبق فى رقبتها كوحش كاسر وتقدمت منها وجذبتها نحوها وبدات هى ترقص امامى وتجذبنى كى ابدا فى مشاركتهن الرقص ووجدت لميا تبدا بخلع الرداء او مايسمى ب رداء عن جسدى وهى تضحك واقتربت منار وربطت وسطى وبدات تحثنى منى ومنال على الرقص وبدا جسدى يتمايل ورايت منار توزع كؤس الخمر على الجميع ومنى تقترب بكاس نحو وتقربه من فمى كى اشرب ورشفت رشفة صغيرة واحسست بنار تلهب جوفى وماهيا الا لحظات حتى انتشرت بجسدى كلها وبدات احس ان السحابة تزيد وتزيد على عقلى وانا ابدع ف الرقص والكل قد توقف وقد بداو ب الانفصال لثنائيات عدا لميا التى اقتربت منى هى ومنار وبدان بلمسي لمسات لم اقاومها ولمحت منال ومنى ينقضين على جسد اسماء واحدة تمسك بزازها والاخرى تمسك بفخذيها وتدفس راسها بينهم
وتعالت الى مسامعى صوت اسماء وهى تقول احيييه انا مش قادرة بزازى حرام عليكى اوووف ااااح
الحقوق الفكرية محفوظة للكاتبة
lesbian_love
ورايت لميا تقترب منى وتلتقم شفتى وتدك بلسانها حصون فمى وتلعق لعابى ويد منارتتوغل ب انحاء جسدى دون ادنى مقاومة منى وانهارت كل مقاومتى دفعة واحدة حين بدات لميا بعصر بزازى بين يدها وانطلقت اولى اهاتى الجامحة وعلى صوتى واختلطت الاصوات واختلطت الانات شيئا فشيئا وبدا تلاحم الاجساد
...............................الى اللقاء فى الجزء الثالث والاخير ...................
ارجو ان يحوز اعجابكم ما اكتب الحقوق الفكرية محفوظة للكاتبة lesbian_love
الجزء الثالث
لحظات هى ام ساعات لم استطع ان احددها طالت ام قصرت لا اتذكر منها الا القليل ...
اتذكر ان منار بدات تداعب بزازى بيدها الخبيرة ولميا بدات تهجم على شفتى ويدها تقتحم حصون افخاذى حتى وصلت الى كسي وانا لا استطيع ان افعل شئ من السحابة المسكرة التى علت راسي وتسللت يد لميا حتى وصلت الى بظرى وكان لهيب من الف نار وصاواعق الدنيا ضربته فانتفضت لا اراديا وخرجت منى اااه لا اعرف كيف وهنا احسست ب هواء دافئ يقترب من كسى واذ هو فم لميا التى التهمته التهاما ومنار تداعب حلماتى بلسانها وانا ممدة ورجلى مفتوحتين تماما واسمع صوت اسماء ومنال واهاتهم ومنى تضحك وتقول احه يا بنات ايه النيك دة .......
وفجاة انقضت منار على فمى بكسها وهى تدفس راسى به واذ ب رائحته تاخذنى الى عالم الخيال ووجدت فمى يبدا فى تقبيل كسها لا اراديا ولسانى يداعب بظرها وهى تتاوه وتخور مثل الف ثور وللحظات احسس ان لميا لم تعد تداعب كسي الى ان احسست بشى يداعب بظرى له ملمس ناعم ويشعل جسدى كله بنار لا اعلم من اين اتت وعلت اهاتى واختلطت ب اهت اسماء ومنار ومنال واذ ب منار تقول نيكيها ياهانم واذ بشئ يدخل مابين اشفار كسي ويغوص حتى احسست به وصل الى باطن رحمى وانقبض مهبلى بسرعة وتتابع عجيب وكان حريق اشتعل به والم يزيد من اهاتى وشهوتى وصرخة خرجت منى وهنا سكتت كل الاصوات واختفت وذهبت فى غيبوبة تامة .....
الساعة السابعة صباحا :
دقت اجراس الساعة ووصل ضوء الشمس يداعب عينى ففتحت عينى وانا احس ان راسي ينفجر من الالم وكسي يؤلمنى ومهبلى به حرقة غريبة فافقت اذ بى عارية تماما ولميا ملقاة بجانبى ومنى ملقاة على الاريكة ومنار واسما ينامان فى احضان بعضهم ومنال تنام على الارض مثلنا جميعا عرايا وحاولت جاهدة ان اقوم فاحسست ب ان سائل يسرى على افخاذى فمددت يدى فاذ به دم لم اعرف ماهو الا لاحقا لقد كان دم عذريتى التى اخذتها لميا تلك الليلة التى ادخلتنى بها عالم لم استطع ان اقترب منه منذ بلوغى الانوثة .........
وكدت اصرخ من هةل هذا المنظر حتى احسست ب يد تكتم انفاسي وتسحبنى خارج الغرفة فاذ بها لميا وهى تقول لى اهدى مالك هاتصحيهم ماتخافيش انتى بقيتى مدام زينا تبقى براحتك وتبقى ف شلتنا ... كدت ان اصفعها واهجم عليها كوحش كاسر حتى اتى صوت منى من خلفى وهى تقول اهدى اطلعى اتشطفى وبعدين نتكلم ونظرت اليها وراية نظرة متجمدة امرة فانهرت ف البكاء وانا اجرى الى غرفتى واغلقت غرفتى على ودخلت الى الحمام احاول ان اطهر جسدى من رائحتهن رائحة الخمر ورائحة شهوة منار وشهوة لميا ولا اعرف من منهم اتت بشهوتها على جسدى كنت افرك جسدى كى انظفه من شئ لا اراه ب عينى ولكن احسه يغطينى اياد وشفاف وانفاس تغطينى والدم يتساقط قطرات قليلة من كسي ودموعى تنهمر .....
ساعة انقضت قبل ان اسمع طرقات على باب الغرفة وانا جالسة ب ارض الحمام والماء ينهمر على جسدى وعلت الطرقات واتى صوت اسماء تنادينى وتقول لى انها تريد التحدث معى فخرجت اليها وفتحت باب الغرفة وادخلتها وجلست واخذتنى بجوارها وهى تقول انا عارفة ان زعلانة بس منى هانم مش قادرة تشرحلك انها مالهاش ذنب وانها اتخانقت مع لميا وطردتها علشان ترضيكى ماتزعليش كلنا لازم يجى اليوم اللى نبقى فيه مداماتفقاطعتها بس مش ب الشكل دة انا اللى قبلت على نفسي جو مش بتاعى انا اللى استاهل وانهرت باكيه واحتضنتنى اسماء وهى تقول لى اهدى بس وانفتح باب الغرفة واذ منى تدخل وتقول لى نهى انا اسفة وطردت لميا علشان خاطر اللى عملته لو تحبى نروح لدكتور وتعملى عمليه وترجعى بنت تانى انا متكفلة ب المصاريف فاجبتها بعد ايه خلاص اللى حصل حصل واحسست ب الف سكين ودموعى تنهمر على وجنتى .......
مر اسبوع على تلك الواقعة وانا الزم غرفتى لا اخرج منها وارتدى ملابسي كاملة ومنى تاتى الى غرفتى عدة مرات كى تحاول ان تصالحنى وتعود الامور الى نصابها ولكن جرحى ليس جسديا لقد كان نفسيا احسست ان شرفى اخذ غصب عنى ودون رغبتى احسست ان عذريتى انتهكت ب ايدى الكثير
دقات تعالت على باب الغرفة واتى صوت تفاجات حين سمعته انها ندى صديقتى كيف عرفت طريقى وانا لم اذهب الى الجامعه منذ عدة شهور وقفزت افتح باب الغرفة واذا هى تقف على باب الغرفة مع منى وانقضت على تحتضننى وتغمرنى ب القبلات والاحضان ومنى تبتسم وتقول لى ندى هيا اللى هاتخرجك من اللى انتى فيه اسيبكم سوا ودخلنا الى غرفتى وبدانا فى تجاذب اطراف الحديث وندى تسالنى عن سر شحوبى والضعف والهزال الذى يملء كيانى فتجاوزت عن الاجابة وسالتها عن احوالها وكيف وصلت الى عنوانى فاجابتنى ان الجيران كانو يعرفون عنوان منى واعطوه لها
وبدانا نتجاذب اطراف الحديث عن الجامعة واحوال الدراسة وعرفت اننى يجب ان اعود الى دراستى حتى لا افقدها هى الاخرى ووعدت ندى انى سوف اعود الى الانتظام بمحاضراتى
وفى اليوم التالى صحوت مبكرا كى اذهب الى الكلية وما ان خرجت من غرفتى حتى تهادى الى مسامعى صوت انات تاتى من غرفة منى فاقتربت كى ارى ماذا يحدث وفتحت باب غرفتها بهدوء ورايت منى عارية تماما وتلبس شئ يشبه العضو الذكرى تدفعه فى مؤخرة فتاة لم ارى من هيا وهى تتاوه بشدة ومنى تجذب شعرها وتدفع هذا الشئ بقوة بها وهى تصرخ صرخات لا تنقطع ولمحت فتاة اخرى ب الغرفة فاذا هى لميا تجلس تشاهد مايحدث وتداعب كسها وبزازها بيديها فاصبت ب صدمة جعلتنى اجرى وانزل مسرعة وخرجت من الفيلا وشريط يسير امام عينى لما حدث وما رايته وسرت ب الطريق لا اعرف اين انا واذ بسيارة تاتى مسرعة ولم انتبه اليها الا متاخرة
وانطفات انوار الدنيا امام عينى تماما وذهبت الى بئر مظلم لا قرار له .......
يتبع
انتهى الجزء الثالث الى اللقاء ف الجزء الرابع
الجزء الرابع
اصوات متداخلة والام مبرحة وسحابة بدات تنقشع من فوق راسي وبدات افهم تلك الاصوات
بدات تفوق ماتقلقش هاتبقى بخير وانتبهت كل حواسي وحاولت ان افتح عينى ولكن ضوء اغشى بصرى وحاولت ان اقوم من مكانى ولكن منعتنى يد تحمل القوة وصوت اتى من بعيد جهورى ينم عن رجل بالغ الرجولة وهو يقول ارتاحى ماتتحركيش وبدات الصورة تظهر شيئا فشيئا وانا اسال انا فين فجاوبنى صوت انثوى انتى ف المستشفى يا انسه ..... حضرتك اسمك ايه فاعتدلت لارى فتاة تلبس بالطو ابيض ينم عن انها طبيبة فى اواخر العشرينات ذات ملامح شرقية ولون خمرى وعينان واسعتان فاجبتها نهى اسمى نهى فضحكت وهى تقول لا كدة تمام انا اتطمنت عليكى الاستاذ كان مخضوض عليكى جدا وماسبكيش من امبارح لحد مافوقتى فانتبهت واعتدلت بمكانى وتسالت امبارح وهو انا هنا من امبارح ازاى وحاولت رفع راسي فانتبهت الى انها مربوطة بضمادات طبية وهنا جاء صوته وهو يقول خضتينى عليكى الحمد *** انك بخير انا ماجد اللى رميتى نفسك ادام عربيتى امبارح ولولا ستر **** كنت صدمتك بس الحمد *** كلها رضوض ممكن بس اعرف فين عنةانك او بيتكم اطمن بابا وماما اكيد قلقانين عليكى
هنا استفاقت كل حواسي وتذكرت كل شئ كيف توفى والدى ومنى التى اعتبرتها كل اهلى ولميا ومنار ومنال واسماء والنيك وفقدى لعذريتى واستفقت على صوت الدكتورة هند هذا ماكتب على البادج المعلق على كتفها وقالت سرحتى ف ايه احنا عاوزين نطمن اهلك بس فاجبتها انا يتيمة اهلى اتوفو من كام شهر فقاطع كلماتى ماجد وهو يقول طيب مفيش حد نقدر نطمنه عليكى فاجبته لا انا مقطوعة من شجرة
وعم صمت ف الغرفة وهند وماجد يتبادلان نظرات تمن عن الحزن على ما اقول ومواساتهم لى
واستئذنت هند وخرجت من الغرفة
بقى ماجد بجوارى وانا لا اعرف ماذا اقول الى ان تجرات وسالته انت ليه جبتنى المستشفى فاجاب ماينفعش اسيبك كدة وكمان انا غلطان لانى كنت سايق سرحان
وبدا ماجد يسالنى عن اهلى وعن دراستى واسترسلنا ف الحديث وكم احسست ب الامان معه وكم هو شخص محترم له من سمات الرجولة والجاذبية مايعجب اى انثى
تجاذبنا اطراف الحديث وعرفت انه يتيم الاب ويعيش مع والدته وزوجها واخوته فى فيلا ب القرب من فيلا منى وانهم كانو يعيشون خارج مصر وانه عاد كى يرى والده الذى توفى هو الاخر منذ عدة شهور ولم يره فى حياته ابدا واحسست بنبرة حزن فى صوته وقطع حديثنا طرقات على الباب فاذ هى منى واصبت ب الدهشة كيف علمت مكانى ودخلت وعلى وجهها علامات الشحوب والانزعاج وهى تقول كدة ادور عليكى يومين كدة تقلقينى عليكى واقتربت منى واحتضنتنى والقتنى بوابل من القبلات وانتبهت لوجود ماجد ب الغرفة فتلعثمت وقالت انا اسفة مش تعرفينى يا نهى فاجبتها ماجد الذى صدمت بسيارته ولم يتركنى منذ الحادث وارتبك ماجد مع اقترابها منه ومصافحته وشكرة وعرفته ان منى قريبة امى وهى من تبقى لى فهذا العالم واستاذن ماجد ف الانصراف
حاولت منى جاهدة ان تعرف مابداخلى ولكن لم استطع التحدث وذهبت منى الى هند الطبيبة المسئولة عن حالتى واطمئنت على حالتى الصحية وانصرفت الى ان تعود غدا
سبحت وحيدة فى افكارى عن ماجد لم حصل هذا وذهبت افكارى وبدات استعيد ماحدث
ماجد يحملنى بين ذراعيه وانا شبه عارية يقبلنى من راسي ووجنتى وشفتى بلهفة وقوة وحرارة وبدات يده تتسلل الى كل انحاء جسدى يمسك بزازى ويقفشها بقوة حانيه واهات تصدر رغما عنى
ووينزل بشفاهه على رقبتى حتى وصل الى بزى الايسر واخذ يرضعه بقوه وحلماتى بين شفتيه واحسست بنار تسرى بجسدى ويده تهرول مسرعة نحو منحدراتى وتصل الى الوادى الملتهب الى كسي وتمسك بظرى ب باطن يده بخبرة وحنكة ويبدا فى تدليكه وهو مازال يرضع بزى بقوة ولهفة حانيه واهاتى تتعالى وتتعالى وتركنى ماجد على السرير وامسك بزوبره الذى انتصب بقوة ورايت لاول مرة فى حياتى قضيب رجل يقارب ال 15 سم عريض ذا راس مفلطحة حمرا تنزر عن وجود سائل منوى يكفى كى يغرق عشر سيدات ويخرج من راسه ماء شهوة تنبئ عن انه وصل الى هياج غير عادى وواقترب ماجد بزبره من شفتى ووضعه بفمى والتقمته وبدا يندفع بهدوء داخل فمى ويده تداعب بزازى واخذ يتسرع فى ادخال زبره بفمى واحسست به يدخل الى حلقى اكثر فاكثر وهو يدفع متسارع وانفاسه تتلاحق واخرجه من فمى وارجع ظهرى على السرير ونزل الى كسى وبدا يصول ويجول بلسانه بين بظرى وفتحة كسي واطراف مهبلى وانا اتلوى وهو يمسكنى من وسطى وراسه تندفع الى كسي واهاتى تتعالى كفاية يا ماجد كفاية ااااااه كسي حرام عليك ااااااه ااااااه وقام ماجد من بين فخذى وانتصب واقفا وبدا فى تحريك زبره على اطراف بظرى وكسي وهو يضرب به على كسي ك عصا غليظة تجعل الاف الصواعق تسرى بجسدى وتزيد من هياجى بقوة وفاجأة احسست ب راس زبر ماجد تجتاح اشفار كسي وتدخل بقوة وشهقت شهقة قوية وهو مازال يغمضه بقوة حانيه باعماق كسي والبلل يجعله يغوص اكثر فاكثر ورايته يرفع رجلى على كتفه وهو يدخل ويخرج وتهتز بزازى من قوة ضرباته التى دكت مهبلى دكا واحتلته حتى قارب الوصول الى رحمى وانا اصرخ كفاية يا ماخد زبرك موتنى وهو يضع اصابعه على شفتى ويغمسهم بين شفتى وانا امصهم وهو يقول ايه يالبوة كسك بياكلك اتناكى كمان اتناكى يا كس امك وانا تتعالى منى الاهات اكثر ف اكثر فاكثر وهو يدك حصون كسي بقوة واخرجه منى فاحسست بان روحى تفارق جسدى وشهقة قوية تخرج منى وكان روحى تغادرنى من مهبلى وسوائلى تغرق زبره وجزبنى نحوه واجلسنى على ركبتى وانا اقول له كفاية يا ماجد كفاية وهو يباعد بين فخذى ويغرس زبره باعماق كسي كسيف مسنون واهاتى تتعالى وانفاسي تكاد تنقطع من قوة ضرباته لرحمى وهو يجذبنى من شعرى ويركب جسدى كفارس ماهر يدرب فرسة لايستطيع احد الاقتراب منها وبفن واحترافيه عالية وتزايدت ضرباته شيئا فشيئا واهاتى تعلو اكثر حتى وصلت الى صرخات وجاء الانفجار احسست بمائه ياتى وينفجر برحمى وسخونةلبنه وهى تلسعنى وتدك اخر حصون رحمى ليعلن استسلامه وتنهار انقباضات وتتباعد شيئا فشيئا واهاتى وانفاسي يتلاقان فى سباق قوى وزبر ماجد مازال ينتفض بداخلى بقوة دون ان ينام او يفقد قتة وصلابته وهو يجذبنى بقوة ناحيته وانا امسك ب ملاءه السرير واعض على اشفافى بقوة من الم المتعه واهتززت هزة قوية اعلنت انتهاء ماجد من دك حصونى واستسلام كسي ورحمى لزوبره القوى واضائت الدنيا من حولى واتانى صوت وهزة قوية وصوت ينادى نهى نهى مالك فوقى واذ بها الدكتورة هند تفيقنى مما انا فيه لقد كنت احلم هل كان حلم ام حقيقة لا اعلم .....
انتهى الجزء الرابع والى اللقاء ف الجزء الخامس
ارجو التشجيع لمتابعة القصة
ضباب كان يلف راسي لم استطع ان اميز الواقع من الخيال لولا صوت الدكتورة هند الذى ايقظ حواسي وهى تقول مالك يا نهى انتى تعبانة وهى تنظر الى نصفى السفلى ونظرت اذ بى عارية من اسفل ويدى بين فخذى وانتفضت ولكن لم استطع ان اتحرك فضحكت وقالت باين ماجد عامل عمايلة وهى تتقدم وتساعدنى ف ان اغطى نفسي وبدات فى وضع السماعه على صدرى كى تكشف عن حالتى الصحية وحينما انتهت قالت لا احنا بقينا تمام انتى بكرة نكتبلك على خروج وتجيلى العيادة كمان يومين عاوزة اتطمن عليكى هاناخد حقنة صغيرة الممرضة هاتيجى تديهالك ومدت يدها تمسح على خدى وتنظر مباشرة الى عينى وغادرت الغرفة وقبل ان تغلق الباب التفت الى وهى تقول سلميلى على ماجد اما يجى وضحكت واغلقت الباب من خلفها
ماهى الا دقائق حتى دق الباب ودخلت الى الغرفة فتاة تلبس الزى المعروف للتمريض بيضاء جسدها صغير ذات صدر متوسط وجسد ملفوف ليست ب نحيفة ولا ممتلئه
وابتسمت وهى تقول لى اخبارك ايه يا انسة نهى انا اميرة يالا علشان الحقنة وفى كريم هاندهنه علشان الجروح والكدمات بس نبدا الاول ب الكريم ممكن اساعدك تقلعى لبس المستشفى دة خالص وبدات اخلعه عنى وهى تضع الكريم على ظهرى وتبدا ب اطراف اصابعها ب فرده على اماكن الكدمات وتذكرت منار وكم كانت اصابعها تجول بجسدى ولميا ومافعلته بى وانتفضت فسالتنى اميرة حاجة وجعتك
فتلعثمت واجبتها لالا مفيش وعادت اميرة تباشرعملها بجسدى حتى وصلت الى صدرى ونظرت اليه وسالتنى انتى عاملة تجميل فيه فنظرت الى صدرى واجبت بسزاجة وانا مندهشة لا لم اقم ب اى عمليات جراحية فى صدرى قالت اميرة ازاى دة مش شكل طبيعى خالص ممكن المس كدة اتاكد ومدت يدها وامسكت بصدرى لمسة جعلتنى اطلق اه لا اراديه فقالت اميرة مالك صدرك فيه وجع فتلعثمت واجبتها ااااااا لالالا
فمدت يدها وامسكته مرة اخرى وهى تنظر الى وانطلقت منى مرة اخرى تلك ال اااه ولكن تلك المرة علمت اميرة انها وجدت نقطة ضعفى واخذت تداعب صدرى ب يد تاكدت منذ ان امتدت ناحيتى انها يد محترفة تعلم من اين يؤكل الكتف وكيف تجعلنى استسلم دون مقاومة تذكر وفعليا وجدت نفسي اتذكر واتوه فى متعة تلك الليلة التى حدثت ويد اميرة تتسلل الى مواضع اخرى بجسدى حتى وصلت الى مابين فخذى الى بظرى وبدات تداعبه بخبرة وحنكة ونزلت ب راسها تمص فى حلمات بزازى برقة جعلت انفاسي تكاد تنقطع من الشبق وانا احاول ان انطق بكلمة لا ولكن لا تخرج من بين شفتى وباعدت مابين ساقى ودفست راسها بكسي وبدات تلحس البظر ب احتراف وكانما لسانها يعرف اين موضع ضعفى بدقة متناهيه وبدات اهاتى تعلو اكثر فاكثر وبدات اميرة فى خلع ملابسها وهى ماتزال تاكل بظرى بنهم حتى اصبحت عارية واعتلت جسدى ووضعت كسها على كسي وبدات المعركة الحامية اخذت تدق ابواب كسي ب شفرات كسها وبظرها المنتصب كزبر *** رضيع وجسدى ينتفض من تحتها واهاتى تتعالى وتذكرت ماجد وكم كان من قوة يدك كسي بزبره فى حلمى وتمنيت فى تلك اللحظة ان ماحدث فى الحلم ان كان حقيقة واقعه وماجد ينيكنى وبدات اميرة تزوم وتتعالى اهاتها و****يب يزداد ما بين كسها وكسى من قوة الاحتكاك وبزازها المتوسطة تهتز وجسدى ينتفض واحتقن وجه اميرة واحمر بقوة وانفاسها واهاتها تتعالى انذارا بان شهوتها سوف تاتى وها هى اتت وانطلق منها خوار(شخره) قوى واهات مكتومة وفيضان من سائل ساخن يغطى كسي ويساعد على سهولة الاحتكاك واميرة تتهاوى قوتها وهى ترتمى على صدرى وتهمس ب اذنى انا من يوم مادخلتى المستشفى وانتى ف الغيبوبة وانا هاموت عليكى وجسمك وانا بقلعك خلانى وانتى ف الغيبوبة هايجة اوى وطبعت قبلة على خدى وقامت واتت ببعض المناديل الورقية واخذت تنظف جسدى وكسي وانا مستسلمة لها تمام هل تعودت هل استمتع بما يحدث لى هل انا كتبت على الدنيا ان اصبح اداة لكل انثى كى تشبع رغبتها من جسدى كل تلك الافكار قاطعها صوت طرقات على باب الغرفة والباب يفتح وصوت شهقة ياتى من اتجاه الباب .....
انتظرو الجزء السادس
الجزء السادس:
لحظات سبحت فيها ب افكارى وتذكرت كل ما مر بى منذ وفاة اهلى حتى افقت من غيبوبة لاجد نفسي ب المستشفى حتى قطع نسيج افكارى الطرقات على الباب وهو يفتح وصوت شهقة وانتفضت وجذبت الغطاء على جسدى حيث كنت عارية وماجد يقف على باب الغرفة ويشيح بوجهه بعيدا عنى وهنا خرجت اميرة من الحمام وكانت قد لبست ملابسها وهى تقول يا انسة نهى انتى كدة بتمسحى الكريم من على جسمك اللى دهنتهولك ونظرت الى ماجد وقالت معلش حضرتك مش هاينفع الزيارة دلوقتى ممكن نص ساعه يكون جسمها اتشرب ب الكريم ولكنى قاطعتها وقلت لا استنى مفيش مشكلة بعد ما ماجد يمشى ممكن تحطيلى الكريم تانى ونظرت الى اميرة متسائلة ولكنى لم اكن انظر اليها بل كنت انظر الى ماجد كنت ارى بوجهه ملامح شخص كنت اعشقه عشقا واذوب بضحكته ولمسته كم رفعنى عاليا مداعبا وملاعبا كم رايت بعينيه دمعة حزينة حين كنت امرض او احزن وقطعت كل هذا وانا اقول لماجد اتفضل ارتاح وناديت لاميرة ممكن عاوزة الدكتورة هند ونظرت اميرة لى وعلى وجهها اندهاش وخوف وهى تجيب حاضر هاعملها استدعاء لانها خلصت النباتشية وفى دكتور على موجود مكانها فقاطعتها اتصلى بيها عاوزة اخرج من المستشفى النهاردة وانا انظر لماجد وهو مندهش وخرجت اميرة واحسست بغضب عارم يلفها وهى تغلق الباب وماجد يسالنى انتى عاوزة تخرجى ليا فاجبته مش قادرة استحمل جو المستشفى
فقال لى طيب نتصل ب مدام منى تيجى علشان .. لا قاطعته بحدة وقلت له انا عاوزة ارجع بيتنا القديم تقدر تساعدنى ارجع البيت فاجابنى اكيد يا نهى اااا اقصد يا انسة نهى وابتسمت فرحة وكدت اقفذ من السرير كى اعانقه وارتمى بين احضانه ودق باب الغرفة ودخل علينا رجل فى اواخر الاربعينيات اشيب الفودوين يلبس نظارة طبيه وهو يقول انسه نهى انتى خلاص زهقتى مننا فاجبته لا حضرتك فضحك وقال وهو يمد يده لماجد مصافحا انا الدكتور على النباتشى والمسئول عن حالة خطيبت حضرتك فانطلقت منى شهقة وانا احاول ان اصحح الامور فقاطعنى ماجد مبتسما فى وجه الطبيب اهلا بيك يا دكتور معلش طمننا على الاحوال فاجاب ان حالتى مستقرة الا من بعض الكدمات التى تحتاج عناية وبعض الكريمات والتدليك وانه لامانع من خروجى من المستشفى وابتسمت فرحة وماجد يشكر الدكتور على ويصافحه مغادرا الغرفة ويقول لى انا كنت عامل حسابى على خروجك من المستشفى وكنت جايبلك هدوم بدل اللى اتقطعت بسببى ونظرت اليه متسائلة وانت عرفت مقاسى ازاى فاجابنى انه حملنى بين ذراعيه وانا فى الاغماء بعد الحادث حتى وصلنا الى المستشفى وطلبت منه ان ينتظرنى حتى البس ملابسي ونخرج من المستشفى وما ان خرج من الغرفة حتى دخلت اميرة وهى حزينة وتقول لى انتى هاتسيبينى وهى تقترب منى وتحاول لمسي وانا البس ملابسي التى اشتراها لى ماجد واجبتها معلش زهقت من جو المستشفى هانبقى نتقابل وقت تانى وانهيت ملابسي مسرعه وانا اهم ب الخروج من الغرفة وجذبتنى اميرة واحتضنتنى بقوة وهى تطبع قبلة حاولت ان تلقيها على شفتى ولكنى رفضتها وغادرت مسرعة واحسست بصوت بكاء اميرة من خلفى
اخذنى ماجد وغادرنا المستشفى وركبنا سيارته الحديثة وهو يقول لى تسمحى اعذمك على العشاء ونتكلم واعرف ايه حكايتك فوافقت وانا اقول له انى اعتذر ولا ذنب لى فيما قاله الدكتور على فضحك وقال لا عليكى فانا احسست كم انى محظوظ بتلك الكلمة
فاحمرت وجنتى خجلا واشحت بوجهى بعيدا وانطلقنا نشق شوارع القاهرة ليلا وانا انظر من نافذة السيارة تارة وانظر تارة اخرى الى ماجد واتامل ملامحه واقول بنفسي انه هو الشفاة الذقن حتى الصوت انه هو ووجدتنى امد يدى والمس اصابعه وانتفض ماجد وقال لى مالك يا نهى فاجبته معتذرة فامسك بيدى وقال لى انتى من ساعة ماركبتى العربية وانتى ساكته احكى مالك حكايتك ايه وبدات احكى له كل شئ عن ما حدث لى منذ وفاة اهلى حتى انتقالى الى منزل منى
اكملنا الحديث ونحن ناكل باحد مطاعم حى مصر الجديدة على انغام موسيقى هادئة وهو ينظر الى ويبدا فى سرد حكايته ان امه وابيه تزوجا وانهما انفصلا وامه تحمل به وتزوجت من رجل اخر وان ابيه لم يكن يعلم ان له ولد من تلك الزيجة وانها تزوجت وسافرت خارجا وان ابيه علم مؤخرا ان له ولد وعلم ماجد ان له اخوة من ابيه ولكنه لم يعلم حتى الان اين يعيشون وان المحامى الخاص به يبحث عنهم وهو ينتظر ان يلاقى اخوته
وانهينا العشاء وقد قارب الوقت على الفجر ورن هاتف ماجد فاستاذننى واجاب وهو يقول حبيبتى معلش انا اتاخرت عليكى معلش بس وحياتك عندى غصب عنى اما اجى هاحكيلك وانهى اغلمكالمة وانا فى حالة من الصدمة وفى قمة غضبى وانا اقوم من مجلسي وماجد يقول مندهشا مالك يا نهى فى ايه واجبته يادوب تلحق تروح للمدام فاطلق ماجد ضحكة مجلجلة وهو يقول مدام مين دى امى بتتطمن فاندهشت وانا ادارى خجلى وانطلقنا الى خارج المطعم واصر ماجد ان يوصلنى الى منزلنا القديم
وصعد ماجد معى حتى باب الشقة وهو يستاذننى ف المغادرة فاجبته انى اريده ان يرى منزلنا واعطيته مفتاح الشقة وفتح ماجد الباب واضاء النور ودعانى الى الدخول ودخلت وانا انظر الى جدران المنزل وكم احس ب الوحشة لكل لحظة ممرت بها هنا منذ طفولتى ودعوت ماجد لتناول الشاى معى حتى لا احس ب الوحشة ودخلت غرفتى القديمة ابدل ملابسي ونظرت الى نفسي ف المرايه وانا اقول لابد ان املك قلبه هل استطيع ووجدتنى اتجرد من ملابسي تمام والبس قميص قصير من الجيل لا يدارى الا القليل من جسدى لقد قررت ان افوز ب قلبه انه لى انه امانى وسندى
وخرجت متجهه الى المطبخ واعددت الشاى وخرجت الى الصالون حيث يجلس ماجد وقدمت له الشاى وهو ينظر لى ويشيخ ب عينيه بعيدا عنى ويمسك ب الشاى منى وترتعش يداه وعرفت ان ماجد بدا فى الارتباك وان اسلحة انوثتى قدا اتت بمفعولها
واقتربت من ماجد وانا اقول له مالك انا حابة انى اكون جنبك واعتذرلك وارتميت بحضنه والقى ماجد ب فنجان الشاى ارضا وهو يمسك بى ويعتصر جسدى بين ذراعيه ويحملنى وينيمنى على الكنبه وينام فوقى ويبدا بتقبيلى ووجدتنى اذوب بين ذراعيه وابدا بخلع ملابسه عنه وهو يقول لى انا من اول ماشفتك يا نهى وانا حاسس ب احاسيس غريبة
النهاردة عرفت ايه هيا وهو يتعرى تماما وينزع عنى القميص واهاتى تتعالى من قوة يده وهى تصول وتجول ب انحاء جسدى وبين الم الكدمات التى سببها الحادث واحبب الم الشهوة والم الوجع معا وبدا ماجد بتقبيل كل خلية وكل شبر بجسدى حتى وصل الى كسي وبدا بلحسه وتذكرت حلمى وانا ف المستشفى انه يتحقق
وماجد ياكل كسي كوحش وانا اتاوه بقوه ويتعالى اهاتى ويرتفع جسدى وينخفض وها هى شهوتى تاتى على لسان ماجد ويقوم محتضننى ويحملنى وانا عارية بين ذراعيه ودخلنا الى غرفتى والقانى على السرير وهو يقف امامى ورايت زبره لم يكن كبيرا ولكنه عريض وراسه كبيرة واخذته بين شفتى وبدات ب مصه اكثر فاكثر وهو يخور ويتاوه من الشهوة واحسست ب انه قارب على القذف فجذبته الى السرير وارقدته على ظهره وقمت انا كى اجلس على زبره اوووووه انه ساخن جدا وامسكته واقتربت به من كسي وهو فى عالم اخر ونزلت على زبره وادخلت راسه ب كسي انه كبير وتلك المرة الاولى التى يدخل فيها زبر رجل بى واحس ماجد بضيق كسي فدفع زبره بقوة داخلى وانا اصرخ ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه واحسست ان العالم اجمع سمعنى وهو يمسك ب بزازى ويدفعه اكثر واكثر سريعا بخبره وحنكة وانا انتفض من فوقه وهو يتاوه من الشهوه ويقترب من سكب لبن واخرج زبرة وانطلقت شهقة قوية منى واحسست بدفقات لبنه تاتى على مؤخرتى وهى ساخنة تماما وارتميت فى حضنه وخارت قوانا ونمنا فى ثبات عميق
ضوء تسلل الى عينى ففتحت عينى انها الشمس قد اشرقت فرفعت راسي ونظرت من حولى لم اجد الا انى عارية بغرفة منزلنا القديم فانتفضت ماجد اين ذهب وقمت وانا انادى ولكن لم تاتنى اجابة وخرجت الى الصالة ابحث عنه والصالون ووجدت ورقة ففتحتها فوجدت ماجد قد ترك لى رسالة مفادها انه اضطر الى المغادرة الى منزله وانه سوف يتصل بى اليوم لامر هام وما ان انتهيت من قراءة الرسالة حتى وقعت عينى على شئ ملقى على الارض انها حافظة نقود وامسكتها انها لماجد
بها بطاقة هوية مكتوبة ب العربية ماجد احمد البسيونى واظلمت الدنيا امام عينى
............انتهى الجزء السادس
الجزء السابع
مادت بى الارض هل ما أراه حلم ام تشابه اسماء أم ماذا هل أقمت علاقة محرمة مع اخى أم انا احلم ….
دق جرس الباب ففزعت من أفكارى وهرولت دى ارتدى ملابس تستر جسدى واتجهت إلى الباب وفتحت فاذ بى اجد لميا واندهشت وهى تقول ممكن ادخل وهى تتقدم نجوى وتدخل إلى الشقة وأغلقت الباب وهى تجلس على الانترية وانا اسالها كيف وصلتى الى هنا وكيف عرفتى انى هنا وانهلت عليها ب الأسئلة
ضحكت ضحكة مجلجلة وقالت اهدى وهاقولك وهى تنظر الى جسدى حسيث كنت البس روب حريرى قصير وتظهر من تحته حلمات صدرى وقالت انا سألت منى عنك وعرفت انك ف المستشفى وعرفت ان فى واحد اسمه ماجد هو اللى خرجك من المستشفى ياترى بقة ماجد كان معاكى امبارح شكله ظبطك وضحكة ضحكة عالية اصابتنى ب الجنون ورحت اعنفها وحاولت طردها لكنها قامت مسرعة واحتضنتنى والصقت ظهرى الى الحائط وهى تكبل يدى فوق راسي وتقترب بشفايفها من رقبتى وتقول لا انتى نسيتى انك بتاعتى انا اللى فتحتك يا حلوة ولعلمك منى كانت عارفة انى نفسي فيكى وقبضت التمن وهنا أحسست بالف صاعقة تضرب راسي
ولميا تكمل قائلة أيوة منى انتى فاكراها ايه هيا بتجيب لنا البنات انا وناس تانيه الحفلة كانت عليكى وقبضت فيها 50الف جنيه عربون والباقى زيهم لو عجبتينى وطلعتى بنت بنوت وانا بعتلها الشيك
وهنا تركتنى حينما لمحت الدموع تنساب على خدى واقتربت واحتضنتنى بهدوء وهى تقول انا مش هانكر انى حبيتك بس وهنا قاطعتها ومين اللى كنتى نايمة معاها يوم الحادثة ومنى بتتفرج عليكى وانتى بتنيكيها وضحكت لميا وقالت لا دى واحدة كنت برضة فتحتها زمان وبتيجى وقت ما اطلبها وسألتها ومنى بقة ايه ميولها ودورها وقاطعتنى لميا قائلة عاوزة تعرفى كل حاجة بسرعة كدة طيب تعالى نقعد ف اى مكان واحكيلك كل القصة من اولها
وقمت مسرعة وليست ملابسي وانا يقتلنى فضولى والمر ودموعى تنساب دون أن ادرى على ما تعيشه وخرجنا انا ولميا وجلسنا ب مطعم هادئ حينما دخلنا إليه عرفت انها زبونة دائمة الزمان حيث جلسنا فى منضدة بعيدة عن الزبائن وقام الجرسون بتقديم طلبات معينة تطلبها لميا دائما وجاء فتى يحمل الشيشة واعطى إليها المبسم وانطلق الدخان ومعه لميا تحكى لى انها تعرفت على منى فى أوروبا فى إحدى رحلاتها هناك وان منى كانت تعيش حياة بائسه لا تملك إلا مايكفيها من معيشة وأنها كانت على علاقة بشاب عربى واقامت معه علاقة وتركها وأنها منذ ذلك الوقت كرهت الرجال وكانت تعمل كى تدفع ايجار الغرفة التى تعيش بها وأنها حين راتها احبتها وكانت فى إحدى المحال تقدم الطلبات وعرفت انها مصرية وتعرفت عليها واقنعتها انها تريد أن تدعوها الى العشاء بشقتها حيث أن لميا تملك شقة ب ذلك البلد تقيم بها كلما حضرت إليها
كانت الساعة الثامنة حين أنها منى الشيفت الخاص بها وكان الجو قارص البرودة وخرجت من باب المطعم منى ...منى هااااى ونظرت منى الى تلك السيارة فوجدت لميا تجلس بها وتشاور لها واسرعت منى إليها اهلا مدام لميا اركبى يا منى الجو برد وركبت منى وهى تفرك يديها ببعضهما ولميا تقول لها الجو برد اوى النهاردة تعالى نروح البيت عندى نتعشي ونتكلم فقاطعتها منى معتذرة إلا أن لميا أصرت فاستسلمت ووافقت على أن تقوم لميا بتوصيلها بعد العشاء وقالت لها انا أما بلاقى حد من مصر ف الغربة ما بصدق امسك فيه بتوحشني مصر اوى وهى تطلق ضحكة عالية وسألتها منى عن ماتفعله هنا فأجابها انا عندى شركتين استيراد وتصدير غير أسهم ف شركة بترول من زواجى السابق وباجى هنا اتابع الشغل وفى شركة مقاولات صغيرة بتاعتى ف مصر بسلة وقتى بيها فسالتها منى اسمها فاجابتها لميا للمقاولات فشهقت منى وقالت اللى بتبنى المدن الجديدة فضحكت منى قائلة أيوة هيا
وتبادلنا أطراف الحديث حتى وصلت لميا الى ميدان شهير واقتربت من ناطحة سحاب اعرفها جيدا حيث أنها من اشهر واغلى المبانى السكنية ودلفت الى الجراج وركنا السيارة ومنى فى قمة زهولها وصدمتها مما ترى واستقلتا المصعد الى الدور الاربعين حيث شقة لميا وما أن فتح باب المصعد حتى وجدت منى نفسها ب ساحة استقبال شقة لميا وهناك فتاتين من جنسية اوروبيه تقفان بملابس مثيرة تنتظران وصول لميا وما أن خرجت من والمصاعد حتى اقتربت احداهن من منى تنزع معطفها وتأخذ منها الحقيبة التى تمسك بها وجلست لميا وهى تدعو منى للجلوس جوارها على تلك الأريكة واحدة الفتيات تاتى بكاسين من النبيذ الاحمر وتقدمه الى منى ولميا ولميا تقول اوعى تقولى انك مش بتشربى انسي مصر انتى ف أوروبا وضحكت ومنى تجاوبها لا بشرب ورفعت الكاس على شفتيها ولميا تنظر إليها ببريق عينين يوحى انها قد وجدت مبتغاها
مضى الوقت ومنى ولميا تتبادلان الحديث بعد إنهاء العشاء وكانتا قد شربتا الكثير من أنواع الخمر وطلبت لميا من منى أن ترقص لها رقصة شرقية وكانت الخمر قد لعبت برأس منى وقامت وهى تترنح من تأثير الخمر وتمايلت مع الموسيقى ولميا تاكل كل تفاصيل جسدها بعينيها وانظر الى بزازها التى تنتفضل بمحبسيهما تحت الملابس وحلماتها التى تتوارى من خلف الملابس وقامت لميا وكانت قد وصلت إلى قمة هياجها على منى وبدأت تجاربها ف الرقص وهى تلتصق ب جسدها وتمد يدها الى مواضع بجسدها ومنى لا تدرى من تأثير الخمر أن لميا تمهد كى تلتهمها فهى اليوم فريسة
كان تأثير الخمر مع رقص منى ولمسات لميا له مفعول السحر فقد بدأت منى تقترب من لميا دون أن تدرى أن لميا تبيت النيه كى تنيكها فقد اعجبها جسدها وبدأت لميا فى خلع فستانها والاقتراب منى منى وهى تضحك وتحتضن لميا ب مؤخرتها ولميا تجذبها نحوها وتمد يديها تقترب من بزازها فى حذر وقالت لها انتى ما اتحرتيش اقلعى الهدوم دى وبدأت تمد يدها تساعدها ومنى تضحك ضحكات سكره ولا تدرى ماذا تفعل حتى جردتها لميا تماما من ملابسها وهنا انقضت لميا على بزاز منى بفمها والتقمت الحلمة وبدأت فى مصها ويدخل تغوص فى أنحاء لحمها وثنايا جسدها وبدأت منى تهور قواها وتستجيب لنداء جسدها فكم اشتاقت منذ ثلاث سنوات للجنس بعد أن انتهت علاقتها ب الشاب فهد وافقدها عذريتها وبدأت منى تتاوه ولميا تداعب بزازها تارة بيدها وتارة أخرى بفمها وتمص حلماتها المنتفضة وقد خلعت هي الأخرى ملابسها تماما وناما على أرضية الانترية وبدأ تلاحم الجسدان وانطلقت الاهات ولميا تلتهم جسد منى شيئا فشيئا يدها تداعب كسها تارة وبزازها تاره واجهات منى تتعالى حتى وصلت لميا بلسانها الى كس منى وبدأت ف الصراخ وتقول لها نيكينى ااااه اوووى كسي مولع ولميا تاكل بظرها بشراهه واحست منى بيد بدأت تداعب بزازها ولكن من الخمر لم تستطع تمييزها أنهما الخادمتين قد انضموا باوامر مخدومتها لميا الى الحفل المقام على منى وكان احداهن تلبس لميا قضيب صناعة وتساعدها فى شده حول جسدها والأخرى تداعب بزاز منى وهى فى عالم آخر من النشوة وقد باعدت بين فخذيها ونزلت لميا ب القضيب الصناعى تداعب بظر منى وتارة على فتحة كسها وهى تتاوه واحدى الخادمات تمسك بفخذى منى حتى تستطيع لميا أن تفعل ما تشاء وفجاء طعنت منى ب القضيب فى كسها واطلقت منى صرخة الم وشهوة واحسن ب القضيب يغوص بها وبدأت لميا فى ايلاجه بس عن وقوة والفنانين يقيدانها وهى تتاوه وترجو الرحمة من لميا كى انيكها نعم انها تتذكر طعم القضيب والشهوة كسها تذكر كم كان ياتى على زبر فهد بمائه واختلطت اهات منى ب امان لميا وهى تان كالوحش الثائر وقد كانت إحدى الخادمتين تداعب بزاز لميا وهى تنيك منى بقوة حتى اتت منى بشهوتها وقامت لميا بخلع القضيب الصناعى ونامت أرضا وطلبت من منى أن تلحس كسها وقامت منى يلحس كسها بمساعدة الخادمتين ولهان لميا تعلو وتعلو حتى اتت بشهوتها هى الأخرى ومن هول التعب استلقيتا أرضا حتى يلتقطون انفاسهن …
سالت نهى لميا وهى فى قمة صدمتها مما حكته لها لميا عن لقائها الاول ب منى ولكن منى ماكانتش عذراء ليه نمتى معاها وايه اللى شدك فيها ضحكت لميا وقالت يا نهى منى كانت تحت نظرى من شهور وكنت عاوزة اجندها تحت سيطرتى لاسباب كتير أولها أن فهد اللى كانت مرتبطة بيه هو اللى حكالى عنها انها أستاذة جنس وبتعشق الجنس جدااا وانتفضت نهى من هول الصدمة وسرحت ب أفكارها هل هى الأخرى كانت هدف من أهداف لميا ام ماذا …..
الحلقة الثامنة
ضحكات عالية جعلتنى فى ذهول تام انها ضحكات لميا على اسئلتي وهى تجيب منى كانت على علاقة بفهد وفهد كان ابن صاحب شركة بتعامل معاها واتقابلت معاه ف سهرة عمل مع أبوه وعجبنى ونمت معاه وحكالى عن منى ومن يومها وانا قررت انى انام معاها ولاعبة صغيرة خليت أبوه الشيخ عرف أن ابنه على علاقه بمنى وقرر أنه يرجعه لبلدهم وبكدة منى بقت بتاعتى وليا انا وخصوصا أن منى كانت علاقتها ب البنات العرب والمصريين كويسة ومعظمهم بيبقى حالتهم المادية تعبانة وسهل أنهم يضحو ب اى حاجة وكمان انا شفتها بعينى وفهد وأخدها ف حفلة جنس جماعى كانت بتتناك من رجالة وستات الكل كأن عاوز ينيكها اسكتتنى كلمات لميا وتابعت القصة
مضت دقائق ولميا ومنى مستلقيتان أرضا وانسحبت الخادمتان فى هدوء وقالت لميا لمنى تعالى خدى شاور وارتاحى عندى الليلة انتى شاربة ومش هاتعرفى تروحى وقامتا متجهين إلى الشاور وأخذا حماما ساخنا سويا جعل منى تستفيق من الخمر وبدأت تسأل لميا لماذا حدث ذلك وكيف ولميا تضحك وقالت لها انتى لسه شفتى حاجة وضغطت زر بجوار السرير فاذ ب الخادمتين تاتيانا عاريتين تماما وكلا من هما تلمس جسد الأخرى وباطنة إنجليزية خالصه قالت لهما لميا عاوزة اشوف منى وانتو بتنيكوها ادامى واقتربت الفتاتان البارعتان فى. فنون الجنس من منى وبدانا فى خلع روب الاستحمام عنها وبدانا فى تقبيل جسدها ورقبته ومنى لا تقوى على المقاومة اخر نار الاشتياق للجنس أم الخمر ام رغبة ف النساء كانت مكبوتة بداخلها نعم انها الرغبة فى ممارسة الجنس مع انثى لم تذق طعمها منذ أن حدثت مرة واحدة مع هدى ام نهى وكانتا فتاتين فى سن المراهقة ولم يكن يعرفن انها رغبة تبقى مع الانثى طوال حياتها تولد بها وتموت بها
وبدأت الفتاتين ب مص ولحس انحاءجسد منى وهى تتاوه وتقول ب الإنجليزية كفى stop واطلقت لميا ضحكة عالية وهى تقول لها ياشرموطة اتكلمى عربى احسن بيفهمو العربى وانا عاوزة اشوفك لبوة على الاخر وصدمت منى من ماتقوم به الفتاتين لقد جعلتها شرموطة بحق ترغب في النيك ب اى وسيلة ولميا تشاهدها وهى فى قمة شبقها وتلمس بزازها وكسها وضغطت لميا الجرس مرة أخرى فدخل الغرفة رجلا طويل القامة اسود البشرة عارفة تماما وقالت ب إنجليزية Tom do it هيا يا توم افعلها واقترب الزنجى من منى التى كانت لا تشعر الا بلمسات الفتاتين وفتحت عينيها وصدمت من رؤية الزنجى حاولت أن تهرب ولكن الفتاتين امسكوا بها واقترب توم بحقنة من ذراعها وفرزها به مع صرخة الم وضحكة عالية من لميا وخارت قوى منى وبدأت تاتى وتذهب عينيها تجول ب الغرفة وماهر الا ثوانى حتى أصبحت مخدرة لا تستطيع المقاومة وامسك بها توم ووضع فضيله الطويل بفمها وبدأت فى مصه وهى لا تستطيع المقاومة والفنانات تجولان وتصولان ب جسدها وأخرج توم زبره الاسود من فمها ورفع مؤخرتها وغرس زبره ليطعنها بكسها دفعة واحدة واطلقت صرخة تحمل من الوهن والدم الذى أتى من كسها حيث انها كانت ذات مهبل ضيق فتمزق مهبلها الما وبدأ توم ينيكها بقوة وعنف وهى تتاوه لا تعلم هل هو الم أم شهوة وقد اقترب من القذف فامرته لميا أن يقذف على جسدها وأطلق توم مائه على ظهر منى وتطاير السائل المنوى حتى وصل إلى مؤخرة رأسها وشعرها ولميا تقول لها ايه رايك بقيتى شرموطة ليا واطلقت ضحكة عاليه اختفت معها الدنيا من حول منى وذهبت بها إلى عالم آخر
ساعات مضت وأفاقت منى لتجد نفسها بغرفة وبجوارها فتاة ومعلق بذراعها خرطوم يتدفق منه محلول وانتفضت منى وحاولت أن تقوم ولكن الفتاة منعتها وامرتها أن تبقى نائمة وبدت عينى منى كأنها مزعورة لاتدرى هل هذا حلم ام حقيقة حتى فتح باب الغرفة ودخلت عليها لمياء ب روب ابيض فضفاض وقالت لها ماتخافيش انتى كويس بس المخدر اللى حطتهولك ف الكاس للاسف هايخليكى تحت امرى ولو ماخدتيش جرعتك ف ميعادها هاتموتى ليكى الاختيار أما تبقى تحت امرى أو انك تموتى وقبل ماتقررى بصى كدة وأشارت إلى الحائط حيث توجد شاشة تليفزيونيه وامسكت لميا الريموت وبدأ على الشاشة كل ماحدث ليلة أمس منذ أن ناكتها لميا انتهائا ب توم وهو بينيكها وقالت لها ايه رايك أما كل اصحابك العرب والمصريين يشوفوا صاحبتهم اللى مثل وقدوة ليهم ف الفيلم دة ولا اقولك شوفى دة وضغطت الزر وظهر فهد وهو يركب على مؤخرة منى ويغوص بزبره فى كسها وشعرها بين يديه وصوتها وهى تقول له انا شرموطة نيكنى جيب لبنك ف كسي واهاتها تعلو أكثر فأكثر ودموع منى تنهمر أنهارا وضحكات لميا تعلو شيئا فشيئا
الجزء التاسع
جاء الجرسون كى يحمل الاكواب الفارغة وقطعت لميا استرسالها ف القصة وذلك جعلنى أبادر مسرعه بسؤالها ولماذا قررت أن تحكى لى كل تلك الأحداث .
نظرت لى لميا واقتربت قليلا منى وهى تقول لانى حبيتك حبيت برائتك
وسألتها ياترى كام بنت ضيعتى حياتهم وليه محبتيش واحدة منهم فاجابتنى علشان كلهم بعد اللى حصل اخدو الموضوع تجارة ومنهم من أصبحت صاحبة شأن ف المجتمع وممثلة ومذيعه فشعرت لميا بدهشتى وهى تقول نعم راندا فهمى المذيعه هاتقابليها دلوقتى وتشوفى وما أن أنهت كلماتها حتى ظهرت وهى تقترب من لميا وتقبلها وتحتضنها وانهال عليها ب كلمات الاشتياق وأنها تتمنى أن تقضى ليلة بين أحضانها والتفتت الى راندا متفحصة وهى تقول اممممم باين عليكى معاكى جو جديد
وأخذت تتفحصنى من راسي حتى قدمى وعينيها تلمع وتقول باين انها حاجة جامدة يا لميا هانم ولكن لميا قاطعتها بحدة وهى تقول انتى فاكراها شرموطة زيك ولا ايه فوقى ومالكيش دعوة بيها احتقان وجه راندا وتلعثمت وهى تنسحب مبتعدة ولأول مرة احس أن لميا تعبرنى انتباها وقالت لى معتذرة اسفة يا نهى اصلها بيئة زبالة
مر وقت ولميا تنظر الى منى وهى تبكى ومشتلقية على السرير بغرفة بشقتها وتبكى بحرارة بعد ما شاهدته من فيديوهات لها مع فهد ومع لميا والخادمتين وتوم الزنجى وقاطعتنى لميا وهى تقول انا هاعالجك ماتقلقينيش بس الاهم تثبتى ولائك ليا فقالت منى مسرعة طب اعمل ايه فضحكت لميا وهى تقول اولا قومى اغسلى نفسك البنات هايظبطوكى وبعدين نتكلم فقاطعتها منى وهى تقول طب والجرعة انا حاسة انى جسمى بيتقطع مش قادرة ضحكت لميا وهى تقول ليزا لديها الشوت بتاعتها
وخرجت من الغرفة وتركت منى الى الخادمتان
قاطعت لميا متسائله طيب وياترى ليه ماعملتيش كدة فيا نظرت الى لميا بحدة وقالت انتى فاكرانى ايه انا منى عملت معاها كدة لان مش لميا اللى حد يقارن بينها وبين واحدة زى دى فاندهشت متسائلة ازاى فقالت لميا فهد أما نام معايا كان قبلها بيحكى عن منى وكنت بساله بتعمل ايه حسينه منبهر بيها اوى وكمان مش انا اللى يرفض ينام معايا علشانها فصمتت من هول الصدمة وانا أشفق على منى من هول انتقام الانثى من الانثى
خرجت منى مرتدية ملابسها ويبدو عليها الإجهاد وجلست ب القرب من لميا متسائلة عن كيف تثبت لها ولائها
إجابتها لميا انتى طبعا عارفة أن فى بنات بتيجى تدرس وتشتغل هنا انا بقة عاوزاكى تجيبيهوملى وخصوصا البنات العذارى واكيد هيبقى ليكى مكافأة فقالت منى طب ازاى مش هقدر اعمل كدة ولا هاعرف ضحكت لميا وقالت لا ماتقلقيش كل حاجة هاتتعلميها واسترسلت ف الحديث ومنى مندهشة من حديثها ومصدومة
قطع حديثنا رنين هاتف لميا وأحسست أن الهاتف يحمل شئ غير طبيعى واقفلت المكالمة ونظرت إلى قائلة انتى ماجد دة تعرفيه منين وايه حكايته فاجبتها أنه صدمنى بسيارته وهو من نقلنى الى المستشفى قاطعتنى وليه راح البيت عندك فقلت لها أن حافظة نقود وجدتها ف الصباح داخل الشقة ويبدو أنه جاء يبحث عنها فصمتت لميا وعادت تقول لى لو عرفت ان حد عرف اللى انا بحكيهولك دة هاتبقى نهايتك فاهمه يانهى ونظرت إلى نظرة اصابتنى ب الرعب فطلبت منها أن تغادر حيث انى احس ببعض الدوار واريد أن اعود الى المنزل .
عدت الى منزلى وانا فى حالة من الزهول لا اعرف ماذا حدث ولا ماشوف يحدث جلست على كرسي الصالون لا استطيع أن اتحرك ولا اقدر على استيعاب ماحدث لى وتهت ب افكارى حت دق جرس الباب ففزعت كنت خائفة لا اعلم من ياتينى فى هذا الوقت واقتربت من الباب وانا تترقب ونظرت من العين السحرية لاجد ماجد ففزعت وأخذ يدق جرس الباب باصرار مما اضطرنى لفتح الباب ووجدت علامات القلق على وجهه وهو يسالنى اين كنتى لقد جئت عده مرات تطرق الباب دون مجيب فقلت له انى كنت ب الخارج فسالنى هل استطيع الدخول حتى اتحدث معك بأمر هام فدعوته للدخول وجلس وهو متلهف كى يطمئن على وسألته عن حافظة نقوده فاجابنى أنه لا يعلم أين هيا فعطيته إياها وهو يمسك بيدى ويقبلها وينظر إلى عينى مباشرة ويقول امى وابى يريدان أن يتعرفا عليكى وانتى مدعوة لقضاء يوم غد فى فيلتنا ب العين السخنة وقاطعته وانا اسحب يدى من يده بهدوء لماذا ومن اين يعرفون ولماذا فضحك ماجد وهو يقترب منى ويضمنى بذراعيه ويقول إن أمه جائت الى المستشفى تطمئن على صحتى حين كنت ب الغيبوبة وأنها تصر على التعارف بينى وبينها وقطع حديثنا رنين هاتفه فحاول الاتصال واذ به يعطينى الهاتف لكى ارد فاندهشت وأخذت الهاتف فاذ بصوت سيدة تقترب من منتصف الاربعينيات تسالنى بود وحب ودفء عن صحتى وكيف احوالى وأنها تنتظر لقائى غدا وانهت الاتصال واعدت الهاتف الى ماجد وانا لا اعلم ماذا افعل قطع ماجد افكارى وهو يقترب ويقبل وجنتى ففزعت وابتعدت مسرعه وانا انتفض فاندهش ماجد متسائلا هل هناك شئ حدث منه يضايقنى فأجبته لا ولكنى لست فى حالة نفسية مستقرة فاقترب ماجد منى واحاطنى بزراعيه ووضع راسى على صدره وهو يحلل شعرى ب أصابعه ويربت على ظهرى وكم أحسست ب الامان فى هذا الحضن لم احس الأمان منذ شهر عندما انقلبت حياتى المستقرة الهادئة الى جحيم ودائرة لا اعلم منتهاها وتركت نفسي بين ذراعيه وهو يربت على ظهرى وبدأ بمداعبتى وانا لا أشعر الا بحضنه فقط وبدأت يده تتسلل إلى بزازى وتداعبها بخفة وشفتيه تتلمس طريقها إلى عنقى وأحسست أنه فى طريقه إلى نيكة وانتفضت وحاولت أن أبتعد ولكنه حماتى بقوة جعلتنى لا استطيع الهروب واستسلمت له وانا لا استطيع ان ابوح به عما بصدرى ووجدتنى ف ثوانى معدودة على السرير عارية تماما وماجد بين افخاذى ويلحس بظرى بنهم واهتياج غير عادى وانا المقاوم فى اعماقى تلك الشهوة الجنونية التى يحاول ماجد اشتعالها بجسدى ويده تعتصر بزازى وتداعياتها حلمات بزازى وإهانة تقاوم أن لا تخرج حتى ادخل لسانه واسبعه فى معبأة مماجعل جسدى ينتفض وتنطلق شهقة من حلقة قوية واهات تتبعها وكانت بمثابة اذن لماجد كى يكمل مايفعله وبدأ يسبح بشفاهه على جسدى حتى وصل إلى بزازى وزيره يتخبط ب اشفار كسي يطلب الأذن كى يدخل الى أعماق مهبلى ويغوص حتى بوابة رحمى وقد كان دفع ماجد زبره بقوة جعلتنى اتاوه بشدة وانا لغرس اظافرى بظهره وإهانة تتعالى وهو يزداد هياجا ويمطرنى بكلام يزيد من أثارت ويقول لى تتناكى يا لبوتى كسك دة بعشقه عاوز افضل انيكك للصبح وانا لا استطيع ان تجاوب الا ب اهات وتوسلات كى يتركنى وهو يذداد بغرس زبره بكسر اكثر ف اكثر ويمطرنى ب ألفاظ بذيئه ك شرموطة وموناكو ولبوة وينظر إلى وعينيه بها هياج لا حدود له ولم استطع أن استمر أكثر فى مقاومة شهوتى واستسلمت له وأخرج زياره ووضعه ب كسي من الخلف وامسكت من وسطى ب يد وبيده الأخرى يجذب شعرى وهو يغرس زبره فى كسي اكثر واكثر ويضربون على طيور تارة ويضع إصبعه قرب فتحة طيزى تارة اخرى وتارة يعتصر بزازى ويشد حلماتى ويطعلنى اصرخ أكثر فأكثر وأحسست أن ماجد أصبح مجنون يكسب وجسمى ولا يريد أن يشبع منى ويصر على إيلاج زبره بقوه فى كسي وهو يقول لى انتى ملكى شرموطة وحبيبتى وزوجتى ووقعت الكلمة على راسي وقع الصاعقة مما جعلنى استفيق مما انا به من شهوة كيف ماجد يرانى زوجته لايمكن لايمكن كيف أنه لايعلم الحقيقة لو علمها ماذا سيحدث وكيف اهرب منه لو علمها وإذ ب ماجد بخور ويثور وزيره ينغمس كسيف حتى كاد أن يمزق احشائى وانطلقوا دفقة من منيه فى رحمى جعلتنى انتفض وتصرخ بهستيريا وهو يدفع زبره بكسر اكثر فأكثر وثبتنى بيده حتى يفرغ كل مابزبره من لبن ولم انكر اننى أحسست ب انفجار ماسورة لبن لا تنتهى بكسي وانا اصرخ ليس من الشهوة ولكن من الفزع هل يمكن ان احمل من ماجد وانتفضت واسرعت الى الحمام وأغلقت الباب خلفى وهو يحاول أن يعرف ماذا حدث وبطرق على الباب وانا ابكى بقوة وطلبت منه المغادرة وتركى فاستجاب ماجد بشهادته واعتذر لى أن كان قد صدر عنه اى شئ قد ازعجنى وغادر وسمعت باب الشقة يغلق فخرجت من الحمام عارية ودموعى تبللنى وتركت جسدى يرتمى على السرير رحت فى ثبات تام ….
جرس الهاتف يدق متواصلا دون انقطاع مما جعلنى الصحة من نومى ونظرت من يتصل فاذ هو ماجد وترددت فى الإجابة لقد اتصل بى 30مرة وقررت أن أرد وهو يرد بلهفة فى صوته انتى كويسة هو انا زعلتك ايه حصل امبارح فأجبته انى نفسيا غير مستقره فقاطعنى قائلا ربع ساعة واكون عندك تكونى لابسه واغلق الهاتف فقمت من السرير لاجد نفسي عارية وكسي ملئ ب سائل شهوتى ودخلت كى اخذ دش واستعد كى اكتشف عالم جديد واعرف حل لغز حياتى ومايقلقنى …
انهيت ارتذاء ملابسي ودق جرس الباب وها هو ماجد يستقبلنى بباقة من الورود وبها بعض أنواع الشيكولاته من افخر الانواع وبيده الأخرى علبة صغيرة مغلقة وما أن دخل حتى جذبنى من يدى وركع على ركبته ويفتح العلبة واذ به خاتم من الالماس يبرق بريقا أخاذ ويقدمه اى وهو يمسك يدى ويطلب منى الزواج فاندهشت ولم استطع أن اتكلم وماجد يخرج الخاتم من العلبة ويضعه ب الصبغة ويقبل يدى وانا احاول ان اخرج الكلمات من بين شفتى ولكنها أبت أن تخرج وسالت دموعى وإهاتى بصدرى لايمكن أن يحدث يا ماجد فاندهش ماجد من اجابتى وسالنى هل هو اعتراض على شخصه ام ماذا فأجبته انت لا تعرف عنى اى شئ ولا عن حياتى السابقة ولا من أعلى ومن أكون فقاطعنى ماجد ضاحكا حبيبتى نهى بلاش كلام افلام الابيض واسود دة يالا بينا علشان نلحق ميعادنا وجذبنى من يدى وانطلقوا كى نلحق ب اهله ب العين السخنة
كان ماجد يقود السيارة ويده تحتضن يدى وكل ثانيه يقبلها وهو يقول لى من كلمات الغزل مايجعل اى فتاة تذوب عشقا بهذا الشاب الا انا لقد كنت اعيش بهاجس هل لو علم ماجد الحقيقة التى اعرفها ماذا يكون نظرته لى ماذا سيحدث كنت ساارحة ب افكارى وهو يقود مسرعا وها نحن وصلنا الى فيلا تطل على البحر ب إحدى القرى السياحية المعروفة ب العين السخنة والبوابة يفتح لنا باب الفيلا الحديدى وما أن دخلنا حتى رأيت حديقة كبيرة وشاب وفتاة يسرعان إلى السيارة وهم يضحكون وينادون على ماجد كان الشاب يقاربنى ف العمر التاسعة عشر أو العشرين والفتاة فى سن المراهقة ترتدى مايوه بيكينى قطعتين يظهر مفاتنها كلها والشاب يرتدى مايووما أن توقفت السيارة وخرج منها ماجد حتى انقض عليه الشاب والفتاة وبدأت الفتاة بتقبيله بقوة ويده تحتضن جسدها وأحسست بنار غيرة انثى تشتعل بى والشاب هو الآخر يحتضن ماجد وهو يضحك ويقول بس كفاية انتو كمان وحشتونى والتفت إلى ب السيارة اعرفكم ب نهى وفتح لى باب السيارة ونزلت منها واقتربت الفتاة احتضنتنى وقباتنى وهى تقول انا مى واقترب الشاب مصافحا قائلا أنا سليم وماجد يقول لى دول بقة اخواتى اللى بعشقهم وكل حاجة ف دنيتى
قاطع ماجد صوت رجولة فالتفت فإذا هو رجل ف الخمسين من عمره ذا جسدا رياضى يرتدى شورتات واى شيرت ونظارة شمسية فانطلق ماجد ومى وسليم الى الرجل وقبل ماجد يد الرجل واحتضنت قائلا ازيك يا بابا فاندهشت من تلك الكلمة التى صدمتنى ماجد كان يقول لى أن والده توفى فمن يكون هذا الرجل قطع شرودر صوت الرجل قائلا بمزاج اكيد انتى نهى اللى جننتى ماجد وهو يقترب منى مصافحا فصافحته وانا ابتسم ابتسامة بلهاء لا اعرف هل اضحك أم ابكى مما انا به وقال ماجد باب عماد اللرافعى رجل اعمال وصاحب توكيلات سيارات ومصنع تجميع سيارات ب امريكا والزيت اللى ربانى وكبرنى واتى صوت نسائى قائلا ونسيت ماما يا ماجد فالتفت إذ هى سيدة قمحية البشرة ذات قوام ممشوق تراها فهى تقترب من منتصف الثلاثينات ولكن بدأ الشعر الابيض ف التسلل إليها جعل بها وقار سيدة ف الاربعينيات انها مدام سامية والدة ماجد واقتربت منى مصافحة ومقابلة وعيناها تتفحصنى وبها نظرة رعب عرفت منها أن سامية أصابها ما اصابنى من هاجس ولن ينتهى هذا الهاجس الا ب اكتشاف الحقيقة ….
دعانى عماد والد ماجد الى الجلوس وجلسنا جميعا على الطاولة ب القرب من حمام السباحة وانطلقت مى مستاذنه والقت بجسدها الشاب أمامنا ف الماء وانطلقت الضحكات من عماد وزوجته وسليم وماجد يمسك بيدى وهو يجلس جانبى ويقول دى مى اللى مجننا البيت كله فابتسمت وانا أنظر خلسه الى سامية واجدها تتفحصنى جيدا وتنظر متامله ملامحى بشدة وعمق وفى عينيها رأيت الإجابة اننى اشبهه نعم بيننا قواسم مشتركة رغم فارق السن الكبير بيننا ولكن الدم يسرى فى عروقنا واحد هل اجزم ب الاجابه أم أنها صدفه
قطعت افكارى سامية وهى تقول لى انتى ف. الجامعه يانهى فأجابها نعم المفروض اكون ف تانيه بس لظروف وفاة اهلى اعتذرت عن السنة اللى فاتت وهادخل السنة دى الامتحانات فأجاب عماد **** يوفقك يابنتى واحنا اهلك ماتعملش فرق فتصنعت ابتسامة واجبتها طبعا يا اونكل وانا ارمق سامية خلسة وهى تتفحصنى وبادرت متسائلة انتى مالكيش اى قرايب فأجابها ماجد بحدة مدام منى اللى ف الكومباوند معانا قريبتها فأجابت سامية اااااه منى اللى ساعدتك يا عماد انك تتعرف على مدام لميا وجابتلك خصم على الفيلا فاحمر وجه عماد قائلا نعم هى واما انا فكنت فى اشد حالات الزهول لمياء مرة أخرى حضرت شابة وهى تقدم لى العصير وتعطى الهاتف للسيد عماد قائله أنه هناك مكالمة له واجاب عماد الهاتف قائلا اهلا اهلا انتى فين يا لميا هانم كدة برضه ساميه والولاد نفسهم يشوفوكى
وهنا وقعت من يدى كوب العصير واندهشت سامية وماجد وقام سليم بمساعدتى على تنظيف يدى وجائت احدى الخادمات كى تنظف اثار ماحدث وسلمية تقول لى فداكى وانا لا اعرف كيف اهرب واستاذنت أن اذهب كى اغسل يدى وقادتنى الخادمة الى الفيلا وانا لا اعرف مايحدث هل تتبعنى تلك السيدة هل تعرف أن ماجد يريد الزواج منى ام ماذا ودخلت الحمام وأغلقت الباب خلفى وانهارت باكية لا اعرف كيف اهرب منها واين اذهب هل اصبحت فى دائرة ممتلكاتها أم أصبحت عاهرة لكل من يريد الجنس
تمالكت اعصابى وقررت أن اعود الى ماجد وأهله وان احاول ان اعرف هل ماجد هو اخى كما رايت فى أوراقه أم أنه مجرد تشابه اسماء
خرجت من الحمام واتجهت إلى الحديقة لاجد عماد غير موجود وسليم وماجد يقومان ب الشوى للغذاء وسلمية جالسة كملكة متوجه لهذا المنزل ورمقتنى بنظرة متفحصة وهى تشعل سيجارة لها وتسالنى انتى بابا اسمه ايه ومن عيلة مين أجبتها اسمه احمد واحنا جزورنا من الوجه القبلى فاومات براسها وهى تنظر الى قائله انا حاسه انى شفتك قبل كدة زى ما تكونى اعرفك فى بينك وبين ماجد ابنى تشابهات غريبة لولا انى اعرف ان مى وسليم بس هما اخواته كنت قلت انك أخته . صدمتنى كلماتها وحاولت أن اتمالك اعصابى فابتسمت متصنعه الخجل ميرسي لحضرتك انا اتمنى اكون زى مى وسليم بنتك فضحكت سامية اكيد يا نهى انتى بنتى واللى تحب ماجد لازم احبها لان ماجد مش ابنى دة عمرى حبى الاول اللى عرفت معاه معنى الحب . أحسست أن سامية تبعث الى برسائل مشفرة كى تاكد لى حدثى وما رأيت قطع حديثنا مى وهى تجرى ناحيتنا قائله يالا يا نهى تعالى انزل معايا البيسين فأجبتها انى لا املك مايوة فضحكت قائلة تعالى تقى من عندى اللى يعجبك المايه حلوة وجذبتنى من ذراعى واتجهت إلى غرفتها ودخلنا وما أن دخلنا حتى فتحت أحد ادراج الغرفة ودعتنى كى انتقى واحد من المايوهات وهى تخلع المايوة الذى ترتديه وتبقى عارية تماما واقتربت منى تخلع عنى ملابسي وأحسست أن تصرفاتها غير مفهومة هل هى شقاوة فتاة صغيرة ام ماذا واسرعت تناولنى مايوة بيكينى قطعتين لونه برتقالي وهى تقول اكيد دة هيبقى عليكى تحفة واقتربت تضعه على جسدى وانا احاول أن أبتعد عن لمساتها ولكنها انقضت فجأة على صدرى تمسكه وهى تقول بزازك حلوة وهيجتنى اوى كان معاها حق فعلا فابتعدت منزعجة وانا اقول مين دى فضحكت مى وهى تقول لميا معاها حق انها تحب جسمك