𝙷𝚄𝙻𝙺 𝙼𝙸𝙻𝙵𝙰𝚃
HULK MILFAT THE LEGND OF KILLER
مستر ميلفاوي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
ميلفاوي متميز
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
مترجم قصص
ناقد قصصي
أنا عمري 26 سنة سافرت على تركيا و رجعت سافرت على بريطانيا لما كنت ببريطانيا كنت بدرس فيلم أكاديمي و كنت مستأجر بيت لأني بشتغل مع الدراسة كانت أحوالي المادية جيدة يعني بالنسبة لبريطانيا وسط تقريبا و بيوم كنت بمقهى عربي يعني هنيك المقهى العربي هو اللي بساوي أركيلة و هي الشغلة الوحيدة العربية بهالمقهى المهم كان في بنت سمراء اللون يعني يمكن إلها عرق أسود قاعدة بس يعني من منظرها كان مبين عليها أنو ما إلها علاقة بالعرب طلبت أن أركيلة و قعدت أنتظر و هي كانت عم بتأركل كانت بتأركل بطريقة مختلفة يعني كانت تدخل جزء كبير من البربيش بين شفايفها أنا كوني ما بهتم بالبنات ما كنت بفكر فيها بطريقة جنسية بس هي كانت لابسة منيجوب يعني واصل للركبة أنا عجبني سمار رجليها و خصوصا المنيكور اللي حاططتهم لأصابع رجليها و بصراحة البنت الأجنبية بتختلف كتير عن العربية يعني بتلبس بطريقة عادية و ما بتحط ميك أب متل المهرجين هاد الشي بيعجبني بالبنت الأجنبية يعني بتكون تقريبا طبيعية بس بتهتم بنظافتها الشخصية كتير يعني كل يوم بتاخد دوش مو كل أسبوع متل البنات العربيات و البنات العربيات بكونو مسخرة هنيك
مع أنو الأجانب ما بيتطلعوا على غيرهم و لا بيحكوا عالناس المهم إجت الأركيلة و هالأفكار عم بتدور براسي و البنت كانت طبيعية أنا ما كنت مهتم أبدا بس بلشت أركل لاحظت أنو البنت عم تنظرلي نظرات غريبة ابتسمت فابتسمت و سالتها في شي قالتلي لا أبدا بس طريقتك بشرب الأركيلة لذيذة قلتلها يعني شو الغريب فيها قالتلي و سألتني أنت غاي ( لوطي) قلتلها يعني فيكي تقولي هيك هنيك ماحدا بيخجل من كونو غاي يعني منحكيها بصراحة فزادت ابتسامتها وقالتلي ممكن أني أتعرف عليك قلتله ليش لأ قالتلي مبين عليك مو بريطاني قلتلها أنا سوري و عم بدرس ببريطانيا و أشتغل قالتلي ساكن لحالك قلتلها أيه و بعدها صارت تعرفني على حالها و هي بصراحة حلوة و ناعمة قالتلي أنت ممارس شي مع بنات من قبل قلتلها أيه مارست بس ما عجبني الموضوع قالتلي لأنو الممارسة كانت عادية مو هيك قلتلها بالظبط قالتلي ممكن نكون أصدقاء و تعطيني فرصة غيرلك رأيك بالبنات قلتلها بدرس الموضوع المهم اتفقنا نلتقي بنفس المكان بالليل الساعة 8 إجيت عالموعد 8.5 شفتها مزعوجة أنها نطرتني خمس دقايق اعتذرت منها لأنو نحنا عرب و متعودين على هالمواعيد الفاشلة و بعدين صرنا نتمشى و لاحظت أنو هي غيرت مناكير رجليها و ساوتهم فضي لامع بس بيجننوا مع حنة عليهم قلتلها أنو مناكير رجليكي كتير حلوين قالتلي و هي عم تضحك أنو هلق بورجيك ياهم عن قرب بس نوصل على بيتك
قلتلها أوكي و مشينا عالبيت المهم بالبيت أول ما بتفوت بتلاقي بلاك و ريد لايبل شي عشر قناني عالتلفزيون و كان بيتي ديكورو بجنن سألتها بتشربي شي تفاجأت أنها عم تحكي بلغة أمر و تقول جيب قنينة jb قلتلها بأمرك هي راحت على الكنباية الحمراء بالصالون و قعدت و بس وصلت لعندها حامل بأيدي الكاسين وطيت لأعطيها الكاس أخدتو من أيدي و ضربتني كف على وجهي أنا تفاجأت و كنت بدي أضربها بس تفاجأت أنو هي مدت أيدها اللي ضربتني فيها و قالتلي بوسها و صارت تشرب بكاستها أنا ما بعرف كيف مسكت أيدها و بستها متل كأنهاشي أميرة و متل كأنها عطتني مكافأة رجعت سحبت أيدها و ضربتني كف أقوى من اللي قبلو أنا الكاس تبعي وقع من أيدي بس ما إنكسر بس نزل كل الفودكا عالأرض قام مدت أيدها و سحبتني من شعري أنا تجاوبت معاها و ما كنت أفهم شو السبب قالتلي بتكره البنات لكن هلق رح تشوف كيف رح تعشقهن و نزلت على ركبي صار وجييمكن هو الشعور بالذل قالتلي نزيل لحاس الفودكا اللي على رجلي و أنا قلت خليني كمل لشوف آخرتها وين و نزلت صرت ألحس الفودكا يللي على رجلها قام بعد فترة من اللحس ضربتني برجلها على وجهي و قالتلي بكفي يا خنزير أنا ما كنت متخيل بيوم من الأيام يصير فيني هيك أنو بنت تذلني و أنا أسكت بس ما بعرف ليش كان عاجبني الموضوع و حسيتلوا نشوة غريبة قامت و مسكتني من شعري و قالتلي أشلح تيابي و أنا بالأرض و صارت تشتم و تبصق و أنا عم بشلح تيابي و قالتلي فك القشاط عن البنطلون و أعطيها إياه أنا سويت هيك صارت تضربني فيه و بعدها مسكتو و لفتوا على رقبتي و صارت تجرني متل الكلب و هي بتضحك و بين الفترة و التانية كانت توقف و ترفع رجلها أنا كنت قرب و بسلها رجلها و هي تبصق و تسب و تشتم و تضرب و أنا شي بوس رجلها و شي بوس أيدها و هي تضحك و أنا كل مالي حس بنشوة أكتر و بعدها رفستني على بيضي و أنا من الوجع قلبت على ضهري و صرت متل الصرصور و هي تشوطني على وشي بكلاشها تبع الكعب العالي لحد ما صار ينزل دم من وجهي قام جابت كاستها و سكبتها على وجهي هون أنا صرت أبكي من الوجع و هي كل مالها عم تضحك أكتر رجعت مسكت القشاط و جرتني منو و دخلتني عالحمام و صارت تتسلى فيني تحت الدوش وتفتح المي الباردة شوي و المي الساخنة شوي و أنا كنت شي موت من البرد و شي حس أني عم بنسلق بصراحة كان شي نازي كان شي مو طبيعي أول مرة بحياتي بصير معي هيك بس كنت مستسلم منتشي و مبسوط ما بعرف ليش رجعت صارت تبصق عليي و بعد شوي قامت و شلحت فستانها و هنا كانت المفاجأة فقد لاحظت إنتفاخا واضحا بين قدميها تحت الكيلوت حيث كان جسمها شديد الجمال ولكن هذا الانتفاخ لم أجد مبررا له و عندما رأت هول المفاجأة علي ضحكت بصوت عالي و قالت هل تريد أن ترى ما هذا الذي بين قدمي فقلت لها نعم فقالت لي سوف أريك و إذا به بزب حجمه ليس بصغير و قالت لي سوف تكول ليلتك هنا و أنت تمصه و تنتاك به و فعلا حصل ذلك و في أخر النياكة التي لم تكن سهلة حيث استمرت نصف ساعة أتى ظهرها مواجه وجهها فبصقت بوجهي أنا بصراحة كان في عندي شعور أني لازم قوم أقتلها و أضربها بس في شي وقفني
مع أنو الأجانب ما بيتطلعوا على غيرهم و لا بيحكوا عالناس المهم إجت الأركيلة و هالأفكار عم بتدور براسي و البنت كانت طبيعية أنا ما كنت مهتم أبدا بس بلشت أركل لاحظت أنو البنت عم تنظرلي نظرات غريبة ابتسمت فابتسمت و سالتها في شي قالتلي لا أبدا بس طريقتك بشرب الأركيلة لذيذة قلتلها يعني شو الغريب فيها قالتلي و سألتني أنت غاي ( لوطي) قلتلها يعني فيكي تقولي هيك هنيك ماحدا بيخجل من كونو غاي يعني منحكيها بصراحة فزادت ابتسامتها وقالتلي ممكن أني أتعرف عليك قلتله ليش لأ قالتلي مبين عليك مو بريطاني قلتلها أنا سوري و عم بدرس ببريطانيا و أشتغل قالتلي ساكن لحالك قلتلها أيه و بعدها صارت تعرفني على حالها و هي بصراحة حلوة و ناعمة قالتلي أنت ممارس شي مع بنات من قبل قلتلها أيه مارست بس ما عجبني الموضوع قالتلي لأنو الممارسة كانت عادية مو هيك قلتلها بالظبط قالتلي ممكن نكون أصدقاء و تعطيني فرصة غيرلك رأيك بالبنات قلتلها بدرس الموضوع المهم اتفقنا نلتقي بنفس المكان بالليل الساعة 8 إجيت عالموعد 8.5 شفتها مزعوجة أنها نطرتني خمس دقايق اعتذرت منها لأنو نحنا عرب و متعودين على هالمواعيد الفاشلة و بعدين صرنا نتمشى و لاحظت أنو هي غيرت مناكير رجليها و ساوتهم فضي لامع بس بيجننوا مع حنة عليهم قلتلها أنو مناكير رجليكي كتير حلوين قالتلي و هي عم تضحك أنو هلق بورجيك ياهم عن قرب بس نوصل على بيتك
قلتلها أوكي و مشينا عالبيت المهم بالبيت أول ما بتفوت بتلاقي بلاك و ريد لايبل شي عشر قناني عالتلفزيون و كان بيتي ديكورو بجنن سألتها بتشربي شي تفاجأت أنها عم تحكي بلغة أمر و تقول جيب قنينة jb قلتلها بأمرك هي راحت على الكنباية الحمراء بالصالون و قعدت و بس وصلت لعندها حامل بأيدي الكاسين وطيت لأعطيها الكاس أخدتو من أيدي و ضربتني كف على وجهي أنا تفاجأت و كنت بدي أضربها بس تفاجأت أنو هي مدت أيدها اللي ضربتني فيها و قالتلي بوسها و صارت تشرب بكاستها أنا ما بعرف كيف مسكت أيدها و بستها متل كأنهاشي أميرة و متل كأنها عطتني مكافأة رجعت سحبت أيدها و ضربتني كف أقوى من اللي قبلو أنا الكاس تبعي وقع من أيدي بس ما إنكسر بس نزل كل الفودكا عالأرض قام مدت أيدها و سحبتني من شعري أنا تجاوبت معاها و ما كنت أفهم شو السبب قالتلي بتكره البنات لكن هلق رح تشوف كيف رح تعشقهن و نزلت على ركبي صار وجييمكن هو الشعور بالذل قالتلي نزيل لحاس الفودكا اللي على رجلي و أنا قلت خليني كمل لشوف آخرتها وين و نزلت صرت ألحس الفودكا يللي على رجلها قام بعد فترة من اللحس ضربتني برجلها على وجهي و قالتلي بكفي يا خنزير أنا ما كنت متخيل بيوم من الأيام يصير فيني هيك أنو بنت تذلني و أنا أسكت بس ما بعرف ليش كان عاجبني الموضوع و حسيتلوا نشوة غريبة قامت و مسكتني من شعري و قالتلي أشلح تيابي و أنا بالأرض و صارت تشتم و تبصق و أنا عم بشلح تيابي و قالتلي فك القشاط عن البنطلون و أعطيها إياه أنا سويت هيك صارت تضربني فيه و بعدها مسكتو و لفتوا على رقبتي و صارت تجرني متل الكلب و هي بتضحك و بين الفترة و التانية كانت توقف و ترفع رجلها أنا كنت قرب و بسلها رجلها و هي تبصق و تسب و تشتم و تضرب و أنا شي بوس رجلها و شي بوس أيدها و هي تضحك و أنا كل مالي حس بنشوة أكتر و بعدها رفستني على بيضي و أنا من الوجع قلبت على ضهري و صرت متل الصرصور و هي تشوطني على وشي بكلاشها تبع الكعب العالي لحد ما صار ينزل دم من وجهي قام جابت كاستها و سكبتها على وجهي هون أنا صرت أبكي من الوجع و هي كل مالها عم تضحك أكتر رجعت مسكت القشاط و جرتني منو و دخلتني عالحمام و صارت تتسلى فيني تحت الدوش وتفتح المي الباردة شوي و المي الساخنة شوي و أنا كنت شي موت من البرد و شي حس أني عم بنسلق بصراحة كان شي نازي كان شي مو طبيعي أول مرة بحياتي بصير معي هيك بس كنت مستسلم منتشي و مبسوط ما بعرف ليش رجعت صارت تبصق عليي و بعد شوي قامت و شلحت فستانها و هنا كانت المفاجأة فقد لاحظت إنتفاخا واضحا بين قدميها تحت الكيلوت حيث كان جسمها شديد الجمال ولكن هذا الانتفاخ لم أجد مبررا له و عندما رأت هول المفاجأة علي ضحكت بصوت عالي و قالت هل تريد أن ترى ما هذا الذي بين قدمي فقلت لها نعم فقالت لي سوف أريك و إذا به بزب حجمه ليس بصغير و قالت لي سوف تكول ليلتك هنا و أنت تمصه و تنتاك به و فعلا حصل ذلك و في أخر النياكة التي لم تكن سهلة حيث استمرت نصف ساعة أتى ظهرها مواجه وجهها فبصقت بوجهي أنا بصراحة كان في عندي شعور أني لازم قوم أقتلها و أضربها بس في شي وقفني