𝙷𝚄𝙻𝙺 𝙼𝙸𝙻𝙵𝙰𝚃
HULK MILFAT THE LEGND OF KILLER
مستر ميلفاوي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
ميلفاوي متميز
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
مترجم قصص
ناقد قصصي
الشعراء والادباء كتبوا قصصهم فيها والمغنين انشدوا اغنياتهم عليها أسبانيا البلد التي تغنى بها الشاعر العظيم نزار قباني ووصفها كمراءة شرقية رائعة أسبانيا التي احتلها العرب في قديم الزمان وبنوا نهظة بها وعمار فاق الوصف والخيال واختلط الجمال الشرقي بالجمال الاسباني ففاق حدود المعقول من اللا معقول حيث اختلط الدو واختلط سحر الشرق بالغرب فاصبح الجمال الاسباني ياخذ القلوب وينعش الناظر اليه ويمتع عينه بهذا السحر الخارق الموجود في العيون الاسبانية والشعر الغريز الاسود . واخيرا انا في اسبانيا امتع عيني بهذا الجمال كله واتمشى في الشوارع القديمه الضيقة وانظر الى الوجوه الجميلة الخلابة لم يبقى مكان في اسبانيا لم ازوره حتى حلبات مصارعة الثيران دخلتها ورأيت كيف هذا الثور الضخم يركع في الاخير اما الانسان الضئيل القامة ليطعنه بالسيف الحاد لينغرز في رقبته لتكون نهاية هذا الحيوان المجروح الكبير احببت جدا مبانيها وبعمارها الجديد كما احببت مبانيها القديمه العتيق والتي تدل على وجود العرب بها ايام زمان والنقوش الاسلامية الرائعة المتواجدة فيها . كان يوما جميلا من ايام أسبانيا الرائعة الشمس ساطعة بنورها المنعش والسماء تتزين ببعض الغيوم العائمة بها والطيور تحدق رائحة وغاديه سرب يروح وسرب ياتي ليحط فوق الارض ليلتقط ما يرميه الناس له من غذاء . ما اجمل اسبانيا هكذا كنت اقول لنفسي كان عيد ميلادي لقد اصبح عمري الخامسة والاربعون ومازلت شابا قويا وجميلا كما كنت عندما كنت شابا صغيرا وبشهادة الجميع واندهاشهم عندما يرونني ويقولون انك احلى رجل في العالم واهتز من النشوى والطرب لهذا الكلام لاني اعرف نفسي جيدا واعرف كم اوقعت رجالا ونساء في حبائل جمالي هذا , جلست في مطعم يطل على شارع عريض كله محلات للملابس الرجالية والنسائية ومحلات للصرافة والناس يروحون وياتون من امامي وانا اتفرج على السماء الصافية وعلى الناس وعلى واجهات المحلات التي تحيط بي وانا احتسي قدح من النبيذ المعتق حيث ان أسبانيا مشهورة بنبيذها المعتق )….. وقعت عيناي عليه كان جالسا في زاوية المطعم ينظر اليه بكل جراءة ولايرفع عينه من عليّ التفت ورائي لارى لعله ينظر الى شيء ورائي فلم ارى اللا الشارع قلت لنفسي انه بالفعل ينظر اليّ ويبتسم ابتسامة جميلة بل رائعة كان شاب في العشرينات من عمره قد لايتجاوز الرابعة او الخامسة والعشرين من عمره ابتسمت له ردا على ابتسامته لي فرفع لي قدح النبيذ الذي كان امامه وفعلت مثله تحيّتا فرايته يقوم من مكانه لياتي باتجاهي وقف امامي وقال بلهجة انكليزية ركيكة لكن بها سحر عجيب هل من الممكن اناجلس على طاوليتك وبدون ان ينتظر الرد كان قد جلس وقال اسمي فرانكو قلت وانا مازالت نفس ابتسامتي على وجهي وانا اسمي ساهر فهزة لي رأسه مرحبا بدون ان يصافحني وقال هلى انت شرقي قلت نعم انا لبناني ولكن الان اعيش في أميريكا قال بحب الاستطلاع واين في اميريكا قلت في نيويورك قال اه كم اتمنى الذهاب الى هناك يقولون انها بلاد رائعة قلت له بل اسبانيا اروع واحلى صديقني ان اميريكا اسم فقط لكن في الواقع يوجد مدن احلى منها بكثير قال وهل هذه سفرتك الاولى الى اسبانيا قلت لا لقد جئت الى هنا في السابق جئتها وانا صغير وانا مراهق والان انا هنا بها اقضي اجازة عيد ميلاد فنهض من مكانه فجاءة وقال بمرح اذن يجب ان نحتفل بعيد ميلادك اميكو وتعني صديقي قلت وانا نسرور انا الاخر لم لا سنقضي اليوم كله مع بعض لاني ضجر واريد من اكلمه فقال وساكون دليلك في اسبانيا , كان شابا متناسق الجسم وعضلاته بارزة في يداه وكان لونه بلون الحنطة وشعره اسود غزير متدلي على جبهته وانفه دقيق وعيونه خضراء رائعة كان جميل بشكل لايوصف وشخصيته جميلة جدا وكان بسيط جدا في ملبسه حيث كان يرتدي قميص ابيض يشكف عن صدره الصافي البشرة وسترة جلديه جميلة وبنطلون جينز فجلسنا لناكل الغذاء وقال لي سوف اراك هذه الليلة لنحتفل بعيد ميلادك قلت حسنا سنلتقي هنا اذن انتهينا من الاكل وذهبت عائدا الى فندقي وذهب هو الى سبيل حاله وبعد ساعات قليلة قمت واخذت دش منعش وارتديت ملابسي وذهبت الى الموعد فكان هو منتكيا على حافة سور المطعم وجاء وصافحني بحرارة وقال لي باننا سنقضي وقتا جميلا الليلة اوقف تاكسي واعطاه العنوان وذهب بها سائق التاكسي الى وطعم صغير جلسنا انا وفرانكو على طاولة صغيرة مدورة وعزفت الموسيقى الاسبانية فخرجت بنت مثل الغزال ترقص على انغام الفلامنكو وتضرب قدميها بالارض وتحرك فستانها لليمين ولليسار وترفعه قليلا للاعلى وتحرك راسه على انغام الموسيقى والجيتار يعلو صوته بانغام طربت لها وبدأنا نصفق التصفيق الخاص بالموسيقى الاسبانيه الى ان انتهت الرقصة فنظرت اليه وقلت ياه كم هي رائعة هذه الراقصة قال وهو يغمز لي بعينه هل عجبتك قلت ان جمالها صارخ وهي بارعة الحسن قال هل يريد صديقي ان ينيكها قلت بتعجب كيف قال ساتكلم معها واعتقد بانها ستقبل لانها لاتضاجع اللا من كان يعجبها فقلت اوكي حاول ذهب فرانكوا وبعد عشرة دقائق جاء وقال ستاتي لتجلس معنا قلت على الرحب والسعة . كان فرانكو يمرح ويغني وقد قام ليرقص مع راقصة اخرى ظهرت على ساحة الرقص وكانت قدماه ترتطم بالارض ويخرج صوت كالطلقة منها وهو يصفق بسرعة ويحرك قدمه بسرعة ويهز كتفه وينظر اليّ ويضحك كان مسرورا جدا وسمعت صوت بجانبي يقول مساء الخير استدرت الى الخلف ورايتها بجمالها الاخاذ واقفة نهضت من مكاني مسرعا وقلت مساء النور لقد كنت رائعة في رقصتك ابتسمت لي حيث كشفت لي عن صفين من اللؤلؤ يسطع في فمها الجميل كان جمالها لايوصف فتحتار من اجمل من من هل فمها احلى من انفها ام عينها احلى لايستطيع قلم بالعالم وصف جمالها الاخاذ الفتاك وقوامها الرشيق لازائدة به ولانقصان بالمتختصر لقد ابدع الخالق بما خلق , سمعتها تقول يبدوا ان صاحبك يحب الرقص كثيرا قلت ضاحكا نعم هذا مايبدوا فأشرت الى النادل جاء وقلت لها ماذا تحبين ان تشربي قالت نبيذ طبعا فطلبت منه اغلى قنينة نبيذ موجودة في المحل فنظرت اليّ وقالت ارجوك لاداعي لذلك لانها غالية جدا قلت مبتسما ويدي على يدها لاشيء يغلى على جمالك هذا جلسنا طويلا نتحدث ثمعزمنا فرانكوا لنكمل السهرة في شقته فرحبت انا بذلك طبعا وذهبنا ومعنا روزيتا وهذا كان اسمها الى شقة فرانكوا , وفي الطريق بدأ فرانكو يغني اغنية اسبانيا حزينه فقالت لي روزيتا هل قال لك فرانكو بانه كان اول رجل في حياتي فقلت باستغراب لا لم يقل لي قالت بصوت حزين لقد عرفته قبل اربع سنوات وهو الان يجلب لي الزبائن والرجال لاختار من اريد منهم ومن لااريد ولقد اعجبتني انت جدا لهذا انا وافقت ان اتي معك قلت شكرا لك ياسيدتي وانا ايظا اعجبت بك وصلنا الى شقة فرانكوا ودخلت روزيتا للحمام وكان فرانكوا مخمورا جدا وقال لي وهو يتكأ عليّ هل تعرف مستر ساهر باني معجب بك جدا وكم كنت اتمنى ان اقضي الليل معك لكنك اخترت روزيتا بدلا مني قلت وانا اضحك من كلامه ولم لا ياصديقي فانتم الاثنان هنا وسنقضي ليلة حلوة فرح جدا وبدأ يقبلني من وجهي وهو مخمور وانا اضحك فخرجت روزيتا وقالت هل بدأتم بدوني فشتمت فرانكو وهي تبتسم له فهجم عليها وبدأ يقبلها بقبلات محمومه حيث كانت ترتدي منشفة فوق جسدها العاري فخلعت انا ملابسي وجئت اليها من الخلف والتصقت بها ويداي تلعب وتتحرك على نهودها الذي كانوا بحجم الرمان ولصقت ايري في طيزها بدون ان ادخله فرفعت راسها للاعلى واعطتني رقبتها وبدأت اقبلها وامرر بلساني على رقبتها المرمرية وانا الثمها منها وهي تصدر اصواتا خافته وانات ففتحت فلقتي طيزها بيدي وادخلت ايري بينهما وانا اقبلها من رقبتها وبدأ فرانكو يخلع ملابسه فاستدارت روزيتا ناحيتي وبدات تقبلني وتمص شفتاي ويدها تفرك ايري المنتصب وتلامسه لكسها الصغير فنزلت بعدها الى ايري وركبة على ركبتها وبدأت تمصه لي حيث وضعته بين شفتيها واخذت تخرجه وتدخله في داخل فمها وجاءها فرانكوا من الخلف وادخله في كسها فارتعشت وهي تمص لي ايري واير فرانكو في كسها فتقرب فرانكو وبدأ يقبلني من شفتي ويمصها ويدخل لسانه في فمي لامصه له وهو ينيك روزيتا ثم اخرجت ايري من فمها وجئت الى وراء فرانكوا ونظرت الى طيزه الجميلة الحلوة فتقربت منه فاحس هو بي وراءه فمد يده الى ايري ومسكه وقربه من طيزه وهو مازال ينيك روزيتا فقربه اكثر الى طيزه فدفعته في طيزه فدخل ايري كله في ثقبه وبدأت انيكه ادخله واخرجه فيه وصوت روزيتا العالي يتأوه من اللذة مختلط بصوت فرانكوا الذي كنت انيكه بكل قوتي وادفع ايري في طيزه بعدها بدقائق طويلة ابتعد عن فرانكوا واخرج هو ايره من كس روزيتا فنامت هي على ظهرها ورفعت ارجلها لفوق فجئت ونمت فوقها مدخلا ايري في كسها وبدأت انيكها بقوة وبعنف وهو تصرخ وتقول مااطيب ايرك ايها العربي فجاء فرانكوا ووضعه في فمها متكأ على راحة كفيه وهو مازال يقبل شفتاي ويمصهما فشعرت بان الرعشة قد اتتني فبدأت ادفع ايري بقوة في كس روزيتا وهي تصرخ وتتلوى تحتي وشعرت بها تقذف بسائلها وفرانكوا تهيج ايظا فاسرعت في تدخيل واخراج ايري من كسها وبدأت اقذف بسائلي الحار في كسها وهي تتأوه وتئن تحتنا وبدأ فرانكوا يقذف ايظا بسائله في فمها الى ان انتهينا وقمنا وغسلنا انفسنا واستحممنا وانا وروزيتا طبعا مصته لي في الحمام ونكتها من طيزها وخرجنا واعطيتها مبلغ من المال فجاء فرانكوا وقال الان حصتي انا فدفعني على السرير حيث كنت مازلت في اللباس الداخلي ونام فوقي يمص شفتاي ونزل الى ايري يمصه لي فنكته نيكة حلوة ورائعة لن ينساه مدى الحياة فقمت وغيرت ملاابسى وودعته وذهبت الى فندقي وعدت الى اميريكا وفي عيني صورة روزيتا وفرانكوا واسبانيا الجميلة
تمت
تمت