الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
فوتوجــــــــــــرافر _ عشرة أجزاء
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="Queen Reem" data-source="post: 3983" data-attributes="member: 22"><p><span style="font-size: 18px"><strong>فوتوجــــــــرافر</strong></span></p><p></p><p></p><p></p><p>"البعض يهاجم الشكل الذي أحبه وأختاره لكتابة القصص ويعتبرونها بعيدة عن محتوى المنتدى الجنسي الصريح، رغم أن هذا القالب الناعم لسرد أحداث جنسية يكون أكثر ملائمة لجعل القارئ شريك في الخيال ويُكمل بطريقته ورغبته الشخصية ما بين السطور.</p><p></p><p>لكن لا مانع من كتابة قصة تتميز بالإيقاع الصارخ -نوعًا ما- من أجل هؤلاء المحبين لموضوعات أكثر إثارة ومشاهد صريحة دون سرد ممل لأبعاد إنسانية حول دوافع وأحاسيس أبطال الحكايات.</p><p></p><p>قراءة ممتعة للجميع.</p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء الاول</p><p></p><p></p><p></p><p>رفعت يجلس بداخل الاستوديو الخاص به ينظر للصور المعلقة على الحوائط بشجن وحزن،</p><p></p><p>كل يوم يفتح فيها المحل من الصباح ويجلس حتى نهاية اليوم ولا يدخل إليه غير زبون أو إثنان على الأكثر،</p><p></p><p>يتذكر الماضي عندما كان المحل يعج بالزبائن ويزفر بحزن بالغ، إنقلب الحال وإختلف الزمن وأصاب المحل الشيب وفقر الحال البالغ،</p><p></p><p>بالكاد يتمكن من سداد الإيجار القديم الرمزي وفاتورة الكهرباء ومصاريف سيارته القديمة،</p><p></p><p>لولا عمل زوجته "منى" في إحدى المصالح الحكومية ولولا راتبها الصغير لما وجدوا ما ينفقون به على بيتهم وعلى إبنتهم الشابة "دينا" التي أنهت جامعتها ولم تجد وظيفة بعد والصغيرة "مي" أخر العنقود ذات الإثنى عشرة عام،</p><p></p><p>كانت له سمعة واسعة النطاق في منطقته وسجل بعدسة كاميرته مئات وألاف اللحظات السعيدة،</p><p></p><p>لا يعرف شئ غير عمله كمصور يلتقط الصور من أحسن الزوايا وأكثرها جمالًا،</p><p></p><p>متمسك بالمحل رغم معاناته الشديدة ولا يجد بداخل قلبه أي رغبة أو قدرة على فعل شئ أخر،</p><p></p><p>صديقه "علي" يزوره ويُلح عليه أن يفعل مثله ويخرج بكاميرته لتصوير الإحتفالات والمناسبات وتحصيل بعض النقود لتساعده على أعباء الحياة،</p><p></p><p>بداخله رفض تام ولا يتخيل أن يفعل ذلك ويغادر مملكته وعالمه الخاص،</p><p></p><p>البيت هادئ ومظلم ويتفاجئ بالهدوء والظلام عند دخوله، يحاول الوصل لزر الإنارة ليتفاجئ بصياح دينا ومنى وهم يضحكون وينتظرون وصوله للإحتفال بعيد ميلاده الخامس والخمسين،</p><p></p><p>تورتة منزلية من صنع منى وعصائر وهجموا عليه يقبلوه بحب بالغ ومودة وفرحة،</p><p></p><p>أسرتهم صغيرة وحياتهم معًا مترابطة لا يشوبها ما يعكرها غير ضيق حال رفعت بسبب المحل وقلة زبائنه،</p><p></p><p>وقت لطيف وضحك ومزاح حتى ذهبت دينا ومي لغرفتهم ودخل غرفته هو ومنى وجلست تتزين وتضع المساحيق وخلعت الروب ليجدها ترتدي قميص نوم جديد من النوع المفضل له، ضيق وقصير ويلتصق بجسدها الممشوق،</p><p></p><p>منى ذات الأربعة وأربعون عامًا لها وجه جميل وبشرة ناصعة البياض وجسد متناسق بشدة بلا أي ترهلات أو عيوب وكأنها موديل أو فنانة دائمة الإعتناء بقوامها،</p><p></p><p>نهود بارزة شامخة وخصر نحيف ومؤخرة بارزة جذابة فوق فخذين تامين الإستدارة والحلاوة،</p><p></p><p>لم تخفت رغبته تجاهها أبدًا منذ زواجهم، رغم كل من شاهدهم من نساء وفتيات في عمله، كان يراها هى الأجمل والأفضل والألذ،</p><p></p><p>لم يفكر أبدًا في خيانتها، فقط كان يشاهد ويتابع مياصة بعض زبونات المحل ولا يفعل شئ غير المشاهدة أو فقط مجرد اللمس الخفيف إذا كانت الزبونة شديدة الإنحراف والميوعة،</p><p></p><p>رؤية منى بالمكياج والقميص الجديد جعلوه يثار بشدة ويجذبها لذراعيه ويلتهمها بحماس بالغ،</p><p></p><p>لم يبقى له من مسببات البهجة غير تلك الليالي يتمتع فيها بجمال وجسد منى ويتفنن في التمتع بها،</p><p></p><p>"ولاء" إبنة شقيقته تزوره في المحل مع خطيبها "أدهم" ويلتقطون صور شخصية لكتب الكتاب،</p><p></p><p>تلح عليه بدلال أن يقوم بتصوير فرحهم في الأسبوع القادم،</p><p></p><p>- علشان خاطري يا خالو كل البنات صحباتي بيعملو فوتوسيشن ويدفعوا فلوس كتير ومش عايزة أبقى اقل منهم</p><p></p><p>يعرف ذلك ولم يعرف أبدًا كيف يدخل هذا العالم الكثير النقود،</p><p></p><p>كل من يعمل هذه الأمور من الشباب الصغير ويعرفون طريقة التعامل والتسويق عن طريق السوشيال ميديا وهو أبعد ما يكون عن كل ذلك،</p><p></p><p>يجدها فرصة لتجريب هذا الأمر ويخبرها بموافقته وسط فرحتها هى وأدهم ويتفقا معه على يوم قبل الفرح بثلاث أيام ويذهبوا لأحد الحدائق ويقوموا بعمل الفوتوسيشن هناك،</p><p></p><p>يقص على دينا الأمر ويطلب مساعدتها بحكم أنها شابة في مثل عمر ولاء وتفهم في تلك الأشياء،</p><p></p><p>- وريني بقى يا ديدي الصور دي وفهميني الشباب بيحبوا ايه بالظبط</p><p></p><p>تضحك على عدم معرفته وتداعبه وتمزح معه وتجلس بجواره وتفتح له عشرات الصفحات لفوتوجرافرز مشهورين،</p><p></p><p>يشاهد الصور بتمعن وتدقيق ويعبر لها عن دهشته،</p><p></p><p>- هما كل البنات لابسين لبس قصير وضيق كده ليه؟</p><p></p><p>- عادي يا سي بابا البنات كلها بقوا بيحبوا كده وبيحبوا الدريسات الضيقة والقصيرة علشان يبان جسمهم حلو</p><p></p><p>يقلب في الصور بدهشة وإستهجان كبير لا يخفيه على دينا،</p><p></p><p>- دول بيحضنوا بعض ويبوسوا بعض كمان!</p><p></p><p>- دينا تضحك وتداعبه بسعادة،</p><p></p><p>- أرجوك يا سي بابا بلاش عقد وتبقى دقة قديمة</p><p></p><p>الشباب كلهم كه وده اللي بيحبوه</p><p></p><p>يلفت نظره صوره لعريس يحمل العروسة بين يديه وهى ترتدي فستان فرح قصير وكل أفخاذها ظاهرة بشكل فج وغريب على بصره،</p><p></p><p>- ده العروسة جسمها باين، يالهوي على شباب اليومين دول!</p><p></p><p>- يا سي بابا قلتلك عادي</p><p></p><p>- عادي إن المصور ينشر صورهم وكل الناس تشوف جسم عروسته كده؟</p><p></p><p>- آه يا سي بابا وبعدين دي الصور البابليك</p><p></p><p>- بابليك؟!.. يعني ايه؟!</p><p></p><p>دينا تضحك وهى تداعب خده بحب بالغ،</p><p></p><p>- يعني في مكان مفتوح واي حد يشوفها، لكن في صور تانية بتبقى برايفت للعرسان وبس</p><p></p><p>- ودي بتبقى ازاي بقى هى كمان؟!</p><p></p><p>تبتسم بخجل وصوتها يخفت بشكل واضح،</p><p></p><p>- صور ليهم وهما بيبوسوا بعض أو في اوضتهم في شقتهم او الأوتيل او صور بلبس خصوصي وكده يعني</p><p></p><p>- خصوصي اكتر من كده؟!</p><p></p><p>- يا بابا أنت مش عايش في الدنيا، طب استنى</p><p></p><p>تقلب في هاتفها وتفتح له صفحة جديدة،</p><p></p><p>- دي صور من النوع ده بس قليلين اوي عشان محدش بيرضى ينشرها طبعًا</p><p></p><p>يتفاجئ بصور بقمصان النوم وبيجامات النوم وأخرى بملابس البحر والمايوهات</p><p></p><p>- يا نهار مش فايت، دي صور ما تصحش خالص يا ديدي!</p><p></p><p>- يا بابا المجتمع اتغير والشباب دلوقتي بقى متفتح وغير زمان خالص</p><p></p><p>- متفتح ايه بس، دي مسخرة وقلة حيا</p><p></p><p>- لا يا بابا أرجوك، مالكش دعوة كل واحد حر</p><p></p><p>أنت فنان ومالكش دعوة بتفكير الناس</p><p></p><p>تتحدث معه بصدق كبير ورغبة في أن تساعده ويجد مخرج من قلة عمله حتى يجد باب جديد للمكسب والنجاح وتعود إليه بشاشة وجهه من جديد،</p><p></p><p>- على كده بقى ولاء هاتطلب مني صور زي دي؟!</p><p></p><p>- بصراحة يا بابا مش عارفة، بس هى روشة وأدهم خطيبها سبور اوي وكمان حاجزين اسبوع عسل في اوتيل كبير اوي</p><p></p><p>- يعني ايه؟</p><p></p><p>- يعني ممكن على العموم زي ما قلتلك ووريتك اهو بنفسك، كل واحد حر والدنيا إتغيرت خالص</p><p></p><p>- ماشي أما نشوف</p><p></p><p>في اليوم المتفق عليه مر عليه أدهم بسيارته ومعه ولاء وذهبوا للحديقة وإرتدت ولاء عدة فساتين واطقم مختلفة وكانت أغلبها مثيرة ضيقة وقصيرة ورفعت يتذكر كلام دينا ولا يعبر عن دهشته،</p><p></p><p>وكلما شعر بالضيق وهو يرى جزء من جسد ولاء يذكر نفسه أن أدهم سيكون زوجها بعد يومين وكتبوا كتابهم بالفعل وأصبحت زوجته بشكل رسمي،</p><p></p><p>ولاء متوسطة الجمال لكنها ذات جسد كيرفي كثير المنحنيات مثل أمها، لها أرداف كبيرة ومؤخرة بارزة رجراجة وصدر كبير كأنها تحمل بلونتين فوق صدرها،</p><p></p><p>لم تختفي إبتسامته طوال الفوتوسيشن وولاء تشعر بسعادة وراحة هى وخطيبها،</p><p></p><p>عدة صورة وأدهم يحتضنها ويحملها وذراعيه أسفل مؤخرتها ويضمها لصدره، فساتين قصيرة وأدهم يحملها عدة مرات ورفعت يري جزء لا بأس منه من مؤخرتها ويلحظ أنها ترتدي هذا النوع من الألبسة الصغيرة الحجم،</p><p></p><p>رغمًا عنه يشعر بشئ من الإثارة والشهوة وهو يرى أجزاء متعددة من جسدها مع كل طقم جديد،</p><p></p><p>إنتهت الجلسة وعاد وجلس يفرغ الصور على الكمبيوتر ودينا تجلس معه للمشاهدة وهو يحدثها عن مدى دهشته من جراءة ولاء وملابسها التي إرتدتها،</p><p></p><p>دينا تشاهد الصور وهى تضحك وتخبره أنها ملابس عادية جدا مقارنة بغيرها،</p><p></p><p>- يا بابا دي فساتين عادية خالص، ولاء بس هى اللي جسمها كيرفي قوي ومخليها أمورة وسكسي</p><p></p><p>علاقتهم علاقة أصدقاء ولا تخجل منه وتتحدث معه بحرية وطلاقة،</p><p></p><p>ذهبوا جميعًا لحضور الفرح وإرتدت منى فستان سوارية طويل ضيق على جسدها دون إسفاف، ودينا مثلها سوارية قصير نوعما ما حتى ركبتها وواسع من نصفه السفلي على شكل عدة طبقات،</p><p></p><p>حتى الصغيرة مي إرتدت فستان سواريه عاري الأذرع والصدر ورفعت تضايق من منى لأنه يظهر جزء من صدرها عند إنحنائها وقد تكوّن لها صدر بالفعل ولم تعد صغيرة أو **** في تكوينها الجسماني،</p><p></p><p>الفرح صاخب وفستان ولاء مفتوح الصدر بشكل كبير مبالغ فيه وأدهم يرقص معها أغلب الوقت بحماس وفرحة وحولهم أصدقائهم الشبان والشابات،</p><p></p><p>رفعت لم يتوقف عن إلتقاط الصور طوال الوقت حتى نهاية الفرح وأدهم يقترب منه ويطلب منه بإلحاح أن يذهب معهم للأوتيل وإلتقاط صور جديدة لهم بعيدًا عن صخب وفوضى الفرح،</p><p></p><p>سويت واسع في منتهى الشياكة والنادل يقدم لهم زجاجة شمبانيا هدية من الاوتيل،</p><p></p><p>أدهم يفتحها ويضحك مع عروسته على صوتها المدوي ورفعت يقف يشاهد في سكون،</p><p></p><p>ولاء تقترب منه وتحضنه وتقبله بحنان بالغ،</p><p></p><p>- ميرسي اوي يا خالو يا حبيب قلبي</p><p></p><p>- انتي زي دينا يا ولاء ما تقوليش كده</p><p></p><p>- بجد يا خالو كل صحباتي قالوا على الفوتوسيشن تحفة ويجنن وكلهم اتفقوا معايا يكلموك تعملهم زيي</p><p></p><p>بس هايبقى ليا الحلاوة يا سي خالو يا فنان أنت ههههه</p><p></p><p>قطع أدهم مزاحهم وهو يقدم لهم كؤوس الشمبانيا إحتفالًا بالزفاف ويبدأ رفعت في تصويرهم،</p><p></p><p>عدة صور لم تخلو أي واحدة فيهم من أحضان وقبلات حارة أضعاف ما حدث في المرة الأولى،</p><p></p><p>أدهم يلتهم شفايف ولاء ورفعت يدور حولهم يلتقط الصور من عدة زوايا مختلفة رغم دهشته وشعورة بالإثارة،</p><p></p><p>لكنه يتكر كلام دينا ويتذكر رد فعل صديقات ولاء ويمني نفسه بعمل جديد ودخول لمنطقة كان يظنها بعيدة عنه ومقتصرة فقط على شباب المصورين،</p><p></p><p>أدهم يقبل رقبة ولاء وينزل لصدرها، بزازها عارية بشكل مبالغ فيه وقبلات أدهم تتناثر فوقهم بحماس كبير وشهوة واضحة،</p><p></p><p>رفعت يشعر بالحرج ويؤنب نفسه وهو يشعر بقضيبه ينتصب،</p><p></p><p>يلوم نفسه أن ينتصب قضيبه على إبنة شقيقته وهى مثل إبنته وفي عمرها،</p><p></p><p>يتنحنح ويخبرهم بذهابه،</p><p></p><p>أدهم يعبر عن دهشته هو وولاء وهى تمسك بيده وهى تلوي فمها كطفلة صغيرة،</p><p>رايح فين بس يا خالو مش لما تصورنا بالأطقم بتاعتي!</p><p></p><p>يندهش رفعت ولا يجد بد من البقاء وتلبية رغبتهم،</p><p></p><p>يشربون من الشمبانيا وهو يرفض حتى يحتفظ بتركيزه ويختفي العروسان في حمام السويت ويعودان وأدهم يرتدي بيجامة من الحرير وولاء ترتدي قميص نوم قصير بشكل كبير وكل أفخاذها عارية وأكتر من نصف صدرها،</p><p></p><p>رفعت يبتلع ريقه من منظرها ويبدأ في توجيههم للأوضاع ويصورهم،</p><p></p><p>أدهم وهى لا يكفون عن الشرب بسعادة وولاء مع كل قميص تطلب صور لها وحدها بعدة أوضاع ومنهم اوضاع وهى على الفراش وكأنها محترفة تصوير خاص،</p><p></p><p>الشرب يشجعهم ورفعت يتوقف عن عدل قضيبه وإخفاؤه وهو يدرك أنهم لا يشعرون بوجوده ورد فعله،</p><p></p><p>قمصان ولاء تتغير وتزداد عري حتى أنها إرتدت أكثر من قميص شفاف أظهر كل جسدها،</p><p></p><p>بزازها واضحة وطيزها وحتى كسها المنتوف بعناية،</p><p></p><p>رفعت يفقد السيطرة على نفسه ويتعمد لمسها وهو يدرك سًكرها هى وأدهم، لم يترك جزء لم يلمسه بيده،</p><p></p><p>حتى كسها لمسه عدة مرات وأدهم يحضنها ويقبلها بشراهة ويقبل بزازها،</p><p></p><p>وقت طويل وقمصان عديدة حتى دخلت ولاء الحمام وعادت مترنحة وهى عارية تمامًا وتضع فقط قطعة طويلة من القماش تخفي خلفها جسدها من الأمام،</p><p></p><p>- سوري يا خالو، بنات كتير متصورين الصورة دي ونفسي في واحدة زيهم،</p><p></p><p>تمسك القماش بيد والأخرى مرفوعة بين شعرها، تميل وتقف بالجنب ويلتقط صور عديدة لها والقماش كأنه قطعة طولية أمام جسدها لكن اردافها ظاهرة وعند دورانها إلتقط لها عدة صور سريعة وكل جسدها من الخلف عاري وطيزها عارية كلها بشكل جعله يرتجف من الشهوة وجعل قضيب أدهم يرفع بنطلونه ويعبر عن شهوته العارمة،</p><p></p><p>بعدها قرر الرحيل وتركهم وهم يحتضنون بعض وقطعة القماش تقع بينهم،</p><p></p><p>عاد في ساعة متأخرة بالطبع ودخل للكمبيوتر مباشرة بعد ما وجد منى نائمة وقام بتغيير ملابسه ليحمل الميموري ويشاهد الصور من جديد،</p><p></p><p>إندمج في المشاهدة حتى أنه لم يشعر بدينا التي لم تكن نامت وبعد ووقفت بجواره تشاهد الصور مفتوحة الفم،</p><p></p><p>- يا نهارك يا ولاء</p><p></p><p>إرتعب رفعت من صوتها وهى تحدق في صورة ولاء بقميص شيفون يظهر جسدها وأدهم يلتهم فمها،</p><p></p><p>شعر بخجل عارم وحاول التبرير،</p><p></p><p>- ادي اخرة اللي يسمع نصايحك، عاجبك الصور المسخرة دي</p><p></p><p>- عادي يا بابا دي صور حلوة اوي اوي</p><p></p><p>إندهش من تعليقها بشدة رغم خجله،</p><p></p><p>- كمل يا بابا عايزة أتفرج على باقي الصور</p><p></p><p>- لأ خلاص كفاية كده، انا اصلا مش عارف طاوعتك ازاي وطاوعت الاتنين المجانين دول</p><p></p><p>- يا بابا قلتلك ده عادي وكل الناس بقت تعمل كده</p><p></p><p>شعر بصوت دينا مختلف وأدرك أنها تشعر بإثارة من رؤية الصور،</p><p></p><p>لم يستطع أن يجعلها تشاهد الصور امامه، نهض ودعاها للجلوس والتقليب وجلس على مسافة قريبة يدخن سيجارة،</p><p></p><p>دينا ترتدي شورت منزلي قصير وبادي خفيف وتضع ساق فوق ساق ويدها بين فخذيها وهى محدقة في الشاشة تنظر بدهشة واضحة،</p><p></p><p>- اوووووف</p><p></p><p>صدرت منها دون شعور ليقف ويتحرك خلفها وهى مندمجة لا تشعر به،</p><p></p><p>تشاهد صور ولاء الأخيرة وطيزها عريانة</p><p></p><p>قضيبه يعود للإنتصاب القوي ويدفع بنطاله للأمام مثل منظر أدهم في الصور،</p><p></p><p>صورة لأدهم وهو يقبل فم ولاء ويده تعتصر فردة عارية من بزها وهو يقف خلفها وقطعة القماش منحصرة وجزء من كسها واضح بخفوت ودينا تصيح من جديد وهى تتحرك بجسدها فوق المقعد ويدها تتحرك بين ساقيها،</p><p></p><p>- اوووووف اووووف اوووووف</p><p></p><p>يضع يده فوق كتفها وترتجف من المفاجأة وهويربت عليها لتهدئتها ويهمس لها،</p><p></p><p>- كفاية فرجة بقى يا ديدي</p><p></p><p>الشاشة على صورة ولاء وطيزها عارية كلها وأدهم يحضنها من الأمام،</p><p></p><p>- الصور حلوة اوي يا بابا</p><p></p><p>- حلوة ايه بس، انا مش عارف اتنيلت وصورتهم كده ازاي بس</p><p></p><p>يقف بجوارها وترى إنتصاب قضيبه وتتلوى من جديد في مقعدها وتهمس برجفة في صوتها،</p><p></p><p>- صدقني تحفة اوي اوي يا بابا وولاء تجنن</p><p></p><p>- تجنن ايه بس، دي سافلة وضحكت عليا هى والزفت أدهم وصورتها وهى عريانة</p><p></p><p>- عادي يا بابا، جسمها حلو وعايز تفرح بيه</p><p></p><p>- اديني صورتها يا ستي وفرحتها، قومي نامي بقى</p><p></p><p>نهضت وبدون قصد شعرت بوغزة في فخذها من قضيبه المنتصب لترتجف مرة أخرى وتتحرك نحو غرفتها،</p><p></p><p>رفعت يشعر بالخجل لإحتكاك قضيبه المنتصب بجسدها وأنها تفهم الآن أنه يشعر بهياج وإثارة على جسد ولاء ابنة شقيقته،</p><p></p><p>يعود لغرفته ويحضن منى في فراشهم ويظل يقبلها حتى تستيقظ وتبتسم له وتحضنه،</p><p></p><p>- اتأخرت كده ليه رفعت؟</p><p></p><p>يخلع ملابسه كلها وترى انتصاب قضيبه الشديد،</p><p></p><p>- انت هايج اوي كده ليه؟!</p><p></p><p>- شكلك بالفستان كان يجنن اوي ومهيجني</p><p></p><p>تبتسم بسعادة وتنزل على قضيبه تمصه بنهم وهو يتذكر جسد ولاء ويمسك برأسها برغبة عارمة حتى يجذبها ويجعلها تجلس فوق قضيبه ويشاهد طيزها في المرآة كما يحب أن يفعل بإستمرار،</p><p></p><p>نصف ساعة من النيك القوي ومنظر طياز ولاء لا يفارق عقله حتى قذف لبنه بكس منى وأرتاح وضمها لصدره وناما بسعادة وهدوء،</p><p></p><p>بعد عشرة ايام حضر أدهم بصحبة ولاء واخذوا كارت ميموري عليه صورهم بعد تنقيحها وتجميلها ووضع أدهم بيد رفعت مبلغ كبير ضخم لم يتوقعه رفعت على الإطلاق وولاء تؤكد له أن أسعار الفوتوسيشن بهذه الطريقة وأنهم ممتنون له،</p><p></p><p>رفعت يشعر بشهوة تجاه ولاء رغم أنها ترتدي ملابس عادية بنطال جينز وقميص،</p><p></p><p>يراها بعقله كما كانت في الاوتيل عارية وطيزها ظاهرة،</p><p></p><p>قضيبه ينتصب، اصبح كلما رآها ينتصب قضيبه بشكل مباشر،</p><p></p><p>- انا تحت أمركم يا ولاد في اي وقت ولما تحتاجوا صور تاني عرفوني بس</p><p></p><p>ولاء تصيح وهى تجذب ذراع أدهم بشكل طفولي،</p><p></p><p>- علشان خاطري يا أدهم، ادي خالو بنفسه بيعرض عليك وأنت كنت مكسوف وبتقولي مش عايزين نتعبه معانا تاني</p><p></p><p>أدهم يضحك ورفعت يشعر بفرحة عارمة أن هناك أمل لتصويرهم من جديد،</p><p></p><p>- اصل ولاء يا اونكل عايزة تتصور في شقتنا وبتقول لازم نسجل شكلها وشكل الديكور</p><p></p><p>- عندها حق بصراحة يا أدهم، بس المرة دي الصور من غير فلوس وإعتبروها هدية جوازكم</p><p></p><p>ولاء تصيح بسعادة وفرح،</p><p></p><p>- خلاص يا خالو بكرة بالليل تجيلنا شقتنا</p><p></p><p>- حاضر يا حبيبة خالو</p><p></p><p>في المساء جلس مع منى والبنات يشاهدون التلفزيون، ثم ذهبت منى ومي للنوم مبكرًا وبقيت دينا معه،</p><p></p><p>- بابا، أنت وديت صور ولاء فين؟</p><p></p><p>- اشمعنى؟!</p><p></p><p>- اصلي دورت عليها على الكمبيوتر ومالقيتهاش</p><p></p><p>- خلاص سلمتهم الكارت</p><p></p><p>- ايه ده يا بابا يعني معندكش نسخة لنفسك؟</p><p></p><p>- لأ طبعا، هاعمل بيها ايه؟!</p><p></p><p>- ده المفروض يا بابا يبقى عندك نسخة من كل شغلك</p><p></p><p>- معرفش بقى اهو اللي حصل</p><p></p><p>- خسارة</p><p></p><p>- مش خسارة ولا حاجة وبعدين اهم عدوا عليا النهاردة وعايزين يتصورا تاني صور جديدة</p><p></p><p>بس في شقتهم قال ايه عشان تبقى ذكرى لو غيروا العفش والديكور في المستقبل</p><p></p><p>يبقى معاهم تذكار لشقة جوازهم</p><p></p><p>تهلل وجه دينا بالفرحة وهى تطلب منه بحماس،</p><p></p><p>- اروح معاك علشان خاطري</p><p></p><p>- ازاي يعني؟! ماينفعش</p><p></p><p>- ليه بقى يا سي بابا، ولاء بنت عمتي ومفيهاش حاجة</p><p></p><p>- قلت لأ، دول عيال سفلة وممكن يتصوروا زي صور الفندق</p><p></p><p>لمعت عيناها وعضت على شفتها بلا قصد ولاحظ ذلك ولكنه تجاهله،</p><p></p><p>- وفيها ايه ما هي بنت عمتي وأنا بنت زيها وصاحبتي كمان</p><p></p><p>- اكيد مش هايبقوا براحتهم وهايضايقوا</p><p></p><p>- طب خلاص سيبني اسألها ولو وافقت يبقى مالكش حجة</p><p></p><p>لم تمهله فرصة للرد واتصلت بها وولاء ترحب بذلك على عكس توقع رفعت،</p><p></p><p>دينا تقترب منه وتجلس فوق ساقه وهى تداعبه وتقبل خده بحب،</p><p></p><p>- اولًا انا قاعدة فاضية ليل نهار ومش لاقية شغل،</p><p></p><p>ثانيًا انت معلمني التصوير وممكن أبقى المساعدة بتاعتك خصوصًا لو الشغل الجديد ده فتح معاك</p><p></p><p>وبقيت تطلب من ناس تانيين</p><p></p><p>إقتنع بكلامها وأخبرها بموافقته على أن تحمل كاميرا هى الأخرى ويشتركا في التصوير كنوع من التدريب لها حتى تساعده في العمل الجديد بالفعل خصوصًا أنه يأمل أن يتكرر ويخترق هذا المجال وينجح فيه،</p><p></p><p>منى تقبلت الأمر بسعادة وهى تشجع زوجها على تعليم دينا وجعلها ذراعه اليمين بسبب سعادتها البالغة من المبلغ الذي حصل عليه وإشترى به هدايا كثيرة لهم متعددة وبعض الأشياء التي كان يحتاجها البيت من وقت طويل،</p><p></p><p>إرتدت دينا بنطلون من القماش وبلوزة وخرجت معه يحملون معداتهم، كشافين إضاءة وكاميراتان،</p><p></p><p>رفعت يحاول أن يفعل الأفضل ويصنع صور غاية في الإحترافية والجمال،</p><p></p><p>إستقبلتهم ولاء بسعادة كبيرة وإحتضنت دينا وقبلتها بجب كبير،</p><p></p><p>ولاء ترتدي شورت ضيق وقصير يجعل طيزها بارزة بشكل بالغ، جسدها أكبر وأعرض من دينا بشكل واضح،</p><p></p><p>دينا مثل أمها رشيقة رغم أنها تملك جسد غاية في الجمال والتناسق، نهود شامخة مرفوعة لأعلى ومؤخرة متوسطة بارزة ومستديرة ووجه بالغ الحسن والجمال،</p><p></p><p>هى نسخة من منى أمها ولكن أنحف منها بشكل صغير،</p><p></p><p>جلسوا جميعًا حتى عاد أدهم من الخارج ورحب بهم وعزموهم على العشاء،</p><p></p><p>الشقة جميلة وشيك بشكل كبير ولاحظ رفعت وجود بار في أحد الأركان،</p><p></p><p>إذا أدهم من شاربين الخمور بشكل عام وليس فقط صدفة ليلة الزفاف،</p><p></p><p>بعد العشاء جلسوا وسكب ادهم الويسكي الفاخر ولكن لم يشرب رفعت غير كأسين فقط وضحك وهم يظنون دينا تشرب،</p><p></p><p>فقط شرب هو وأدهم وولاء لتي تقلد زوجها في كل شئ،</p><p></p><p>قاموا للداخل لتحضير أنفسهم ودينا صاحت بدلال في رفعت،</p><p></p><p>- ايه بقى يا سي بابا، اشمعنى انتوا تشربوا وانا لأ</p><p></p><p>- بطلي دلع يا بت، عايزة تشربي ويسكي كمان؟!</p><p></p><p>- عادي يا بابا ما ولاء بتشرب</p><p></p><p>لم تتركه حتى سمح لها بشرب كأس قبل خروج أدهم وولاء،</p><p></p><p>كٌل منهم يرتدي ترينج رياضي وقام رفعت ودينا بتصويرهم، دينا تبذل جهد ملحوظ رغم أنها بدأت تشعر بنشوة بسبب كأس الويسكي،</p><p></p><p>ترينج ولاء ضيق بشدة ويجسم جسدها بشكل صارخ،</p><p></p><p>بعد الترينج إرتدى أدهم شورت رياضي ضيق وبادي بحمالات وولاء مثله شورت ضيق وبادي يكشف نصف صدرها،</p><p></p><p>وبدأ أدهم في حضنها وتقبيلها ودينا تلف بحماس حولهم وبعكس رفعت تلتقط صور ضيقة بشدة لوجوههم وهم يلتهون شفاة بعضهم البعض،</p><p></p><p>بين كل عدة صور يصب أدهم كؤوس الويسكي وولاء يظهر عليها السُكر والنشوة الكبيرة،</p><p></p><p>بعد عودتهم لغرفتهم صبت كأس ثاني لنفسها ورفعت يفشل في منعها ويخضع للأمر ويشرب كأس رابع هو الأخر،</p><p></p><p>أدهم بشورت قصير وضيق وولاء بقميص نوم ضيق وملتصق بها،</p><p></p><p>يحضنها ويقبلها وهم يصورون ودينا الأكثر جراءة وحماس تقترب منهم عدة مرات وتمسك بأيديهم توجههم للأوضاع وبنفسها تجعل ولاء ترفع ساقها حول ساق أدهم وتمسك بيده تضعها على طيزها من الخلف،</p><p></p><p>رفعت يشاهد ويشعر بالإثارة والويسكي يجعل حركته أبطء من حركة دينا،</p><p></p><p>قميص عاري بشدة وطيز ولاء تظهر من خلف قماشه الخفيف ودينا تحرك يدها أمام جسدها وهى تشعر بالسخونة،</p><p></p><p>عدة صور وبعدها دينا تصيح بولاء،</p><p></p><p>- استني ادخل معاكي انقيلك حاجات أشيك</p><p></p><p>رفعت يتفاجئ ولا يملك فعل ودينا تغيب معهم في غرفتهم وتعود وولاء ترتدي طقم داخلي من ستيان شفاف يُظهر بزازها وحلماتها واندر صغير شفاف يُظهر كسها ومن الخلف خيط يغوص بين فلقتي طيزها،</p><p></p><p>رفعت قضيبه ينتصب بقوة وادهم وولاء في حالة سُكر بالغة وبمجرد وقوفهم يلتهم فمها بقبلاته ولا يكف عن لمس ودعك جسدها،</p><p></p><p>ودينا تحثهم على مزيد من العناق وإلتحام أجسادهم،</p><p></p><p>تلمح انتصاب قضيب رفعت وعند دخولهم الغرفة تقترب منه وهى تهمس له بحنان وهى تشير نحو قضيبه،</p><p></p><p>- خد بالك يا بابا وداري نفسك شوية</p><p></p><p>يبتسم بخجل ويمد يده يحاول عدله داخل البنطلون،</p><p></p><p>- اعمل ايه بس ده بيحصل غصب عني</p><p></p><p>- عارفة بس علشان ولاء ما تتكسفش منك او أدهم يضايق إن بتاعك واقف عليهم</p><p></p><p>رغم كل صداقتهم إلا أنها المرة الأولى التي تتحدث معه بهذه الطريقة الواضحة،</p><p></p><p>يشعر بإثارة أكبر من نظراتها لقضيبه ومن ألفاظها ويرد بخجل،</p><p></p><p>- هحاول بس هما سكرانين زي ما أنتي شايفة ومش هاياخدوا بالهم</p><p></p><p>تركته وطرقت باب الغرفة وإختفت بداخلها لدقائق وعادت وخلفها أدهم بلباس داخلي صغير الحجم وقضيبه يظهر بوضح من خلفه وهو في قمة الإنتصاب وولاء ترتدي قميص شيفون قصير ينتهي عند نصف طيزها وتبدو كأنها عارية،</p><p></p><p>دينا تلحظ نظرة والدها على قضيب أدهم وتستغل فرصة ذهابهم لشرب كأسين جديدن وتذهب وتهمس له،</p><p></p><p>- ما تبصش كده على بتاع ادهم يا باب عادي يبقى هايج وهو مش مبطل دعك وتحسيس في جسم ولاء</p><p></p><p>يشير لها برأسه وهو يشعر بهياج بالغ ويصب الكأس الخامس ويشربه ويبدأوا في التصوير من جديد،</p><p></p><p>دينا تقترب منهم وتطلب من أدهم الجلوس على مقعد خشبي وتجعل ولاء تجلس فوق خصره،</p><p></p><p>يدي أدهم تدعك طيز ولاء التي تعرت كلها ويلتهم فمها ودينا ورفعت يشاهدون خرم طيز ولاء وكسها بوضوح وهى تجلس فوق قضيب أدهم،</p><p></p><p>تنظر دينا لوالدها وتشير له بإصبعها أن يكمل عمله ولا يعترض،</p><p></p><p>رغبتها في المزيد لا تنتهي وتقترب منهم وتجذب ولاء وتجعل ظهرها بإتجاه أدهم وبيدها تُسقط حمالة القميص وتعري بزازها وتمسك يدي أدهم وتضعهم فوقهم،</p><p></p><p>أدهم يدعك بزازها ويقبل رقبتها ورفعت يتوقف عن التصوير ويكتفي بالمشاهدة والويسكي قد أدار رأسه بشكل كبير وواضح،</p><p></p><p>تلتقط لهم عدة صور ثم تجذب القميص وتجعلها عارية بشكل كامل ثم تديرها ليصبح وجها بوجه أدهم وتجعله يعود لدعك طيزها،</p><p></p><p>صوت ولاء يصبح مسموع لهم وهى تصيح بهياج،</p><p></p><p>ااااااح</p><p></p><p>تحركهم ليقفوا بالجنب وتقترب من أدهم وتهمس له،</p><p></p><p>- سوري يا أدهم بس علشان الصورة تبقى حلوة وماتتنسيش،</p><p></p><p>وتجذب له اللباس وتخرجه من قدميه وهى تحدث ولاء،</p><p></p><p>خليكي حاضنة أدهم يا ولاء عشان الكوكو بتاعه ما يطلعش في الصور</p><p></p><p>رفعت لا يصدق ما يحدث لكنه لا يستطيع الإعتراض وهو يتمتع بشكل لا يوصف،</p><p></p><p>طيز أدهم عارية ومندمج في تقبيل ولاء وكأنه لا يشعر بوجد أحد معهم،</p><p></p><p>دينا تبتسم لوالدها وهى تراه يضع يده فوق قضيبه ويدعكه بقوة من فوق ملابسه،</p><p></p><p>تقترب من ظهر أدهم وتضع يدها فوق طيزه وتحركها ببطء كأنها تستمتع بلمسها وهى تنظر لوالدها بخجل ثم تمسك بيدي ولاء وتضعهم فوق طيز أدهم،</p><p></p><p>تلتقط عدة صور ثم تلحظ أن قضيب أدهم محصور في بطنها،</p><p></p><p>تقترب منهم مرة أخرى وتطلب من ولاء الإبتعاد قليلًا ثم تمسك بيدها قضيب أدهم وتقبض عليه بقوة لثوان وهو لا ينظر لها ومستمر في تقبيل ولاء وتوجهه للدخول بين فخذيها وتعود لإلتقاط الصور وهى تديرهم وترى هى ورفعت رأس قضيب أدهم وهو يظهر من بين فخذيها مبلل بماء كسها،</p><p></p><p>تجلس دينا على ركبتيها خلف طيز ولاء وتلتقط عدة صور مقربة بشدة لحركة قضيب أدهم،</p><p></p><p>حركة أدهم تزداد سرعة ويرتجف وينطلق اللبن من قضيبه ويقع على وجه دينا التي تجلس بمواجهته بشكل تام،</p><p></p><p>أدهم وولاء يقعون من شدة الشهوة على الأريكة ودينا تنهض وتذهب بجوار رفعت ولبن أدهم يغطي وجهها وتمسحه وهى تبتسم بخجل ويتحرك لسانها تلعق اللبن الموجود فوق فمها ورفعت يرتجف ولا ينطق،</p><p></p><p>دقائق حتى نهض أدهم وقضيبه مازال محتفظ بحجمه يبحث عن لباسه وولاء تجلس مفتوحة الساقين وكسها مفتوح أمام رفعت ودينا،</p><p></p><p>يرتدي ادهم اللباس وهو يترنح ويقاوم السقوط ثم يخرج من درج المكتبة لفة نقود يضعها بيد رفعت وهو يتحدث بلسان ثقيل معوج،</p><p></p><p>- عايزين صور تجنن يا اونكل</p><p></p><p>ساعدت دينا والدها في جمع أدواتهم وخرجوا وهو في حالة هياج غير طبيعية وفي الأسانسير تهمس له دينا،</p><p></p><p>- بابا بتاعك واقف اوي حاول تداريه عشان الناس</p><p></p><p>- مش عارف، اعمل ايه يعني</p><p></p><p>تمد يدها تمسكه من فوق الملابس وتحاول عدله بنفسها وهو يعض على شفته بهياج تام وتسقط رأسه على كتفها من شدة شعوره بالهياج،</p><p></p><p>- داريه بس لحد ما نركب العربية</p><p></p><p>هز لها رأسه ومشت بجواره تتعلق بذراعه حتى سيارتهم وفور ركوبهم شعرت به يشعر بضيق من وجع قضيبه المحصور داخل بنطاله،</p><p></p><p>- بابا.. كده هاتتعب اوي</p><p></p><p>- اعمل ايه؟!</p><p></p><p>- خرجه من البنطلون عشان ترتاح</p><p></p><p>منظرها ولبن أدهم يقع على وجهها وحركة لسانها وهى تلعق اللبن من فوق شفتيها ومشاهد ولاء وعريها وكسها المفتوح جعلوه يستجيب ويفتح السوستة ويحرر قضيبه وهو يزفر بإرتياح</p><p></p><p>- اووووووف</p><p></p><p>تربت على فخذه وهى تهمس برقة ودلال،</p><p></p><p>- معلش، ده غصب عنك من اللي شفته</p><p></p><p>ولاء جسمها مايص وحلو اوي وهى كمان مايصة وهايجة اوي</p><p></p><p>كلامها يعيد إثارته بشدة وبدون وعي يمد يده يضغط على قضيبه وهى تزيح يده برقة،</p><p></p><p>- ركز أنت في السواقة والطريق يا بابا</p><p></p><p>تضم يدها حول قضيبه وتحركها لأعلى وأسفل وتدلكه له بنعومة وهو يرتجف ويعض على شفته،</p><p></p><p>بعد قليل تشعر انه سيقذف لبنه فهمست له مرة أخرى،</p><p></p><p>- عرفني لما تيجي تنطر يا بابا علشان اللبن ما يجيش على هدومك وماما تاخد بالها</p><p></p><p>هز رأسه بالموافقة وبعد دقيقة إرتجف بقوة وهو يصيح،</p><p></p><p>- هاجيب.. هاجيب يا ديدي</p><p></p><p>نزلت على قضيبه بفمها ولبنه ينطلق من قضيبه وتمصه وتشفطه كله وتظل تمصه لدقيقة كاملة قبل أن تعتدل وهى تبتسم بخجل وتحرك لسانها على شفتها،</p><p></p><p>- سوري يا بابا بس علشان ماما ما تشوفش وتضايق وتشك في حاجة</p><p></p><p>لم يجد قدرة على الكلام وساد الصمت السيارة حتى صعدا لشقتهم ودوار رأسه من الويسكي جعله يدخل مباشرة لغرفته وينام على الفور.</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء الثانى</p><p></p><p></p><p></p><p>أصر رفعت أن تذهب دينا معه للاستوديو لتعديل الصور هناك ولكي يجد فرصة مريحة للحديث معها،</p><p></p><p>ما حدث يُشعره بالخجل الشديد منها،وبنفس الوقت ما عاد به من نقود يجعله لا يفكر في ترك الأمر وطريقة العمل الجديدة،</p><p></p><p>ذهبا سويًا من الصباح وأغلق المكان عليهم وجلسا يجهزون الصور وهو يتابع صورها ويقيمها ويعبر عن إعجابه البالغ من قدرتها على التصوير،</p><p></p><p>لقطاتها مختلفة بشكل كبير، كلها من النوعية المقربة وتظهر ادهم وولاء بطريقة غاية في الهياج خصوصا اللقطات الأخيرة،</p><p></p><p>يشاهدان الصور ودينا تبدي إعجابها بالقطات وتصفها بالروعة،</p><p></p><p>- ديدي انا مكسوف اوي منك ومش عارف اقولك ايه</p><p></p><p>- ليه كده بقى يا بابا</p><p></p><p>- يعني.. بسبب اني مقدرتش أمسك نفسي واللي حصل في العربية</p><p></p><p>- وفيها ايه بقى، ده طبيعي تهيج اوي كمان من اللي صورناه وشوفناه</p><p></p><p>- ايوة بس انتي مهما كان بنتي وما يصحش</p><p></p><p>- لأ بنتي دي في البيت لكن في الشغل أنا المساعدة بتاعتك</p><p></p><p>- بس أنا برضه زعلان منك</p><p></p><p>- ليه تاني يا بابا؟</p><p></p><p>- ازاي تعملي اللي عملتيه وتمسكي بتاع أدهم بإيدك</p><p></p><p>- يوه بقى يا بابا، احنا زينا زي الدكاترة مفيش كسوف من الزباين بتوعنا</p><p></p><p>المهم نعملهم احلى حاجة تعجبهم ويحبوها</p><p></p><p>- طيب قوليلى بقى عرفتي كل الحاجات منين وازاي؟!</p><p></p><p>- يا بابا أنا عندي تلاتة وعشرين سنة يعني كبيرة واعرف كل حاجة</p><p></p><p>- ديدي بلاش لف ودوران، انتي مش اول مرة تعملي كده</p><p></p><p>قالها وهو يشير نحو فمها اشارة للعقها قضيبه ورضاعة لبنه</p><p></p><p>- بلاش كلام ممكن يعمل حواجز بنا ويخليك تضايق مني،</p><p></p><p>احنا دلوقتي عاوزين نهتم بشغلنا وبس وننجح اوي كمان فيه</p><p></p><p>وافقها الرأي وهو يشير لها بمزاح،</p><p></p><p>- بس هاتقوليلى كل حاجة</p><p></p><p>- حاضر يا سي بابا</p><p></p><p>شرعوا في تعديل الصور ورفعت يشعر بهياج من رؤية الصور مرة أخرى وتلاحظ دينا وقوفه عند صور ولاء وطيزها عارية بمواجهة الكاميرا</p><p></p><p>- جرى ايه بقى يا بابا هى طياز ولاء معفرتاك اوي كده</p><p></p><p>ضحك بخجل وهو يضربها بدعابة على وقاحة كلامها،</p><p></p><p>- مش قلتي احنا هنا شغل وبس</p><p></p><p>- وهى عينيك اللي هاتطلع على طيزها دي شغل برضه</p><p></p><p>لعلمك كنت واخدة بالي امبارح انك مركز اوي مع طيازها بالذات</p><p></p><p>- بصراحة اه طيزها حلوة ومغرية اوي اوي</p><p></p><p>- مممممم طب وايه هاتفضل تبحلق فيها كده ومش هانخلص شغل</p><p></p><p>- حاضر يا ستي</p><p></p><p>بعد قليل لاحظت شروده في صور ادهم وولاء وهم بدون ملابس وقضيب ادهم يظهر في عدة صور وصورة اخيرة واللبن يخرج من فتحة قضيبه في لقطة مقربة بشدة لرأس قضيبه وهى محصورة بين طيز ولاء،</p><p></p><p>- شكلهم يجنن</p><p></p><p>- اوي يا بابا، لقطة ما تتكررش كتير</p><p></p><p>- طيزها خلته ينطر من غير حتى ما يدخله</p><p></p><p>- بابا</p><p></p><p>- ايه؟!</p><p></p><p>- شكلك كده بتعشق الطياز، ولا طيز ولاء بالذات؟</p><p></p><p>- بصراحة انا بموت في الطيز المقلوظة الحلوة اوي</p><p></p><p>نظرت لقضيبه ووجدته منتصب يرفع بنطاله،</p><p></p><p>وضعت يدها فوق قضيبه برقة ودلال،</p><p></p><p>- طب مش هانخلص شغلنا بقى ونبطل نهيج شوية</p><p></p><p>ضحك بخجل وهو يهمس،</p><p></p><p>- معلش دي حاجة ماحدش يتحملها</p><p></p><p>شعرت بغيرة شديدة وقامت وهى تتحدث بعصبية،</p><p></p><p>- يعني طيز ولاء بس اللي حلوة ومقلوظة، لعلمك بقى أنا أحلى منها وبكتير كمان</p><p></p><p>شعر بغيرتها وأنه بالغ في التعبير عن إعجابه بطيز ولاء،</p><p></p><p>- خلاص يا ديدي مش قصدي يا ستي</p><p></p><p>- لأ أنا هاثبتلك، علشان أنت بتضحك عليا وبتاعك واقف من الصبح عليها</p><p></p><p>لم تنتظر رده وقامت بفك أزارار البنطلون وخلعه ودارت وهى تجعل طيزها بمواجهته ثم بدأت في خلع الكلوت ببطء وهو ينظر بتحديق وفم مفتوح وطيزها تتعرى وتخرج قدميها من الكلوت وهى تلمسها من الخارج وتتلوي بمياصة،</p><p></p><p>- ها بقى يا سي بابا، طيزي أحلى ولا طيز ولاء</p><p></p><p>إبتلع ريقه وهو يرتجف ويتفحص طيزها بشهوة كبيرة ويرى كم هى بالفعل جميلة بشكل مثير وينتبه أنها تشبه طيز منى زوجته بشكل كبير،</p><p></p><p>- يخرب عقلك يا ديدي</p><p></p><p>- ايه؟!.. مش حلوة</p><p></p><p>- مش حلوة ايه، دي تجنن وأحلى من طيز ولاء مليون مرة</p><p></p><p>تحرك يدها حول طيزها وتمر بإصبعها بين شق فلقتيها،</p><p></p><p>- يا سلام، بجد يا بابا</p><p></p><p>- - بجد اوي يا ديدي، طيزك نسخة من طيز مامتك بالظبط</p><p></p><p>دارت بجسدها وجعلته يرى كسها وهى تلتقط الكلوت وترتديه وترتدي البنطال وتعود للجلوس وهى تنظر لقضيبه وتشير نحوه وتهمس،</p><p></p><p>- وزبك هايفضل واقف كده يا بابا؟</p><p></p><p>أول مرة تتلفظ بهذا اللفظ ويرتجف ويعض على شفته ويهمس برجفة،</p><p></p><p>- يعني عايزاه يشوف طيزك الملبن دي وينام؟!</p><p></p><p>- مممم، قصدك أنا السبب يعني</p><p></p><p>ماشي يا سي بابا اللي بوظ حاجة يصلحها علشان نكمل شغلنا</p><p></p><p>جلست بين ساقيه وفتحت بنطاله وجذبته حتى قدميه وهجمت عليه تقبله وتلعقه وتلعق بيضانه وفخذيه ثم تضعه بفمها وتمصه بنهم وهى تنظر له نظرة ثابتة تثيره بشده ويضع يده فوق رأسها وهى تتابع المص والرضاعة بحماس وإشتهاء وتتلذذ بمذاقه،</p><p></p><p>لم يستطع الصمود طويلًا ليرتجف بقوة ويضغط على رأسها ويقذف لبنه وهى تشفطه ولا تترك نقطة تخرج من فمها وتستمر في مصه ولعقه حتى تشعر به يرتخي وحجمه يصغر بفمها،</p><p></p><p>لم يستطع منع نفسه عن ضمها لذراعيه وتقبيلها من فمها بلهفة وإمتنان وهى تلعق فمه وتمص لسانه ثم تهمس له،</p><p></p><p>خلاص بقى يا بابا مش عاوزة أسخن أكتر من كده خلينا نخلص الشغل،</p><p></p><p>إرتدي بنطاله وعادا ينهون عملهم بالصور ثم إتصلت بولاء تخبرها أن الصور جاهزة،</p><p></p><p>في نهاية اليوم مر عليهم أدهم وأخذ الكارت وهو يشكرهم بشدة،</p><p></p><p>بعد عدة أيام تلقى رفعت إتصال من ولاء وهى تخبره بسعادة بعمل جديد،</p><p></p><p>- خالو حبيب قلبي وحشتني اوي اوي</p><p></p><p>- وأنتي اوي يا روح قلب خالو</p><p></p><p>- بص بقى يا سيدى، ريري صاحبتي متجوزة بقالها خمس شهور وما عملتش فوتوسيشن زيي ولما شافت الصور إتهبلت عليها وراسا وألف جزمة تعملها زيهم</p><p></p><p>- هههه بس كده، من عينيا يا يا ستي</p><p></p><p>- جوزها ميدو غني فشخ يا خالو وعايشين في فيلا كبيرة اوي وقلتلهم الفوتو سيشن بعشر تلاف جنيه</p><p></p><p>لم يصدق المبلغ وصاح بدهشة،</p><p></p><p>- ده أكتير اوي يا ولاء</p><p></p><p>- مفيش حاجة كتير عليك يا خالو يا حبيبي، أنت صورك زي المصورين الأجانب وتجنن</p><p></p><p>- ميرسي يا حبيبتي</p><p></p><p>- هابعت الميعاد ولوكيشن العنوان لديدي بالليل</p><p></p><p>- ماشي يا روح قلب خالك انتي</p><p></p><p>طارت دينا من السعادة من الخبر وظلت تفكر ثم طلبت بعض النقود من والدها وأخبرته أنها ستقوم بشراء بعض الاشياء تساعد في عمل صور أجمل،</p><p></p><p>بعد عودتها أخبرت والدها أن الميعاد في نهاية الاسبوع وظلت تفكر معه بصوت مرتفع،</p><p></p><p>- باب احنا لازم يبقى عندنا ألبوم صور خاص بمكتبنا</p><p></p><p>- مكتبنا؟</p><p></p><p>- ايوة المفروض ان عندنا مكتب تصوير</p><p></p><p>- طيب ايه بقى الالبوم ده؟</p><p></p><p>- البوم فيه شغلنا وعينات منه عشان لما نروح لزباين نفرجهم عليها ونشجعهم يتصوروا بحرية وبكده هايدفعوا أكتر بكتير من أي فوتو سيشن عادي</p><p></p><p>- مش كل الناس زي أدهم وولاء</p><p></p><p>- ممكن آه وممكن لأ، بس طالما ريري صاحبتها وشافت الصور تبقى عايزة نفس الشكل والطريقة</p><p></p><p>- خلاص كل ما نصور حد نختارله صور ونكون الألبوم</p><p></p><p>- لسه هانستنى، ماينفعش نبان إننا مصورناش حد غير ولاء وأدهم</p><p></p><p>كده قيمتنا مش هاتبقى كبيرة قدام الزباين</p><p></p><p>- والعمل يا فالحة؟</p><p></p><p>- بص أنا جتلي فكرة كده وهاقولك عليها،</p><p></p><p>أنا إشتريت ما سكات بتخبي الوش، ودي عمومًا هانحتاجها مع زباين كتير انا متأكدة من ده</p><p></p><p>- وبعدين</p><p></p><p>- أنا ممكن أتصور وابقى موديل وألبس الماسك والزباين مش هاتعرف إنها أنا لما أروح معاك</p><p></p><p>فكر قليلًا ثم تحدث،</p><p></p><p>- بس مش صح تتصوري صور زي دي وأخلى ناس غريبة تشوفها</p><p></p><p>- ده شغل يا بابا مش ببيع نفسي، ثم بالماسك محدش هايعرف أني أنا اللي في الصور</p><p></p><p>- يعني صورك مع صور ولاء دول اللي هايعملولنا قيمة؟</p><p></p><p>- في واحدة كمان بس عايزاك تفكر كويس قبل ما ترد</p><p></p><p>- مين دي؟</p><p></p><p>- ماما</p><p></p><p>- يا نهارك مش فايت</p><p></p><p>- فيها ايه بس يا بابا، ماما جسمها تحفة جدا وهى أكيد مش هاترفض حاجة في مصلحتنا كلنا</p><p></p><p>- بس أنا مستحيل افاتحها في حاجة زي دي</p><p></p><p>- ماتشيلش هم أنت</p><p></p><p>- ازاي بقى؟!</p><p></p><p>- ماما اتفرجت على صور ادهم وولاء وكانت مبهورة اوي بيها وأنا متأكدة إنها مش هاترفض</p><p></p><p>أديها شافت الفلوس اللي خدناها من أدهم غيرت البيت ازاي وعرفتنا طريق اللحمة والفاكهة واللبس الجديد</p><p></p><p>- خلاص كلميها انتي أنا مش هاعرف</p><p></p><p>- أول حاجة تصورني أنا وبعدين هى</p><p></p><p>- ماشي</p><p></p><p>- ناقص اقولك إني هاجيب موديل معايا</p><p></p><p>- موديل، ازاي يعني</p><p></p><p>- مش احنا بنصور كابل، يبقى لازم الصور تبقى لكابل</p><p></p><p>- لأ كده تبقي إتجننتي وعايزة تفضحينا</p><p></p><p>اهدى بس يا بابا، دي بقت مهنة وشباب كتير بيشتغلها ولاد وبنات</p><p></p><p>ومنهم اللي بيشتغل موديل لانجيري حريمي ورجالي</p><p></p><p>وعلى فكرة دي الخطوة الجديدة بس لسه محتاجة شوية تظبيط علشان نتفق مع مصانع كبيرة وماركات محترمة</p><p></p><p>- أنتي متحمسة اوي يا ديدي وانا مش قادر استوعب كل ده وبصراحة خايف</p><p></p><p>- مفيش خوف يا سي بابا</p><p></p><p>خليك واثق فيا ومتنساش اننا شركا في الفكرة والمكتب ولازم نكسب كويس وكويس اوي كمان</p><p></p><p>في المساء كانت منى تجلس معهم وتخبر رفعت أنها موافقة ولا تجد مشكلة في المساعدة من أجل نجاح المكتب وكسب زبائن جدد ونقود أكثر،</p><p></p><p>منى جميلة ومرحة ومتحررة بشكل بسيط،</p><p></p><p>في غرفتهم تمددت بجوراره عارية وهى تداعب صدره بيدها،</p><p></p><p>- قلقان من ايه يا رفعت</p><p></p><p>- يعني عايزاني أصورك بلبس عريان مع شاب وما أقلقش يا منى؟!</p><p></p><p>- الناس كلها بقى عندها استعداد تعمل اي حاجة علشان تلاقي تاكل،</p><p></p><p>ثم اللي هايشوف جسمي هايعرف انه جسمي منين</p><p></p><p>- الموضوع مش سهل ومش قادر استوعبه</p><p></p><p>مدت يدها تضعها على قضيبه الشبه منتصب وتداعبه،</p><p></p><p>- نعتبر نفسنا في المصيف زي زمان ولابسين مايوه</p><p></p><p>- يعني مش هاتضايقي مني وتقولي عليا بستغلك</p><p></p><p>- قطع لساني ولا أقدر انطقها</p><p></p><p>ثم هجمت على قضيبه تلعقه بحب ورغبة حتى هاج بقوة ونام فوق جسدها يقبلها ويلعق صدرها وينيكها بشهوة كبيرة،</p><p></p><p>في اليوم التالي كانت دينا تطلب منه الذهاب للاستوديو وإنتظار وصولها مع الموديل وهى تؤكد له أنها لن تخبر الموديل الشاب بأنها ابنته حتى ترفع عنه الحرج،</p><p></p><p>بعدها بساعتين وصلت ومعها شاب وسيم ملون الأعين وأشقر الشعر ووجهه به وسامة واضحة وجسد ممشوق ومتناسق،</p><p></p><p>- أعرفك يا استاذ رفعت بـ جيمي</p><p></p><p>- اهلًا يا جيمي</p><p></p><p>- اهلًا بيك يا استاذ رفعت</p><p></p><p>- يلا نبدأ وما نضيعش وقت</p><p></p><p>دخلت حجرة التصوير تستعد هى وجيمي ورفعت يجلس بالخارج و يشعر بالخجل ومع ذلك أمله في النجاح والمال يدفعانه لسماع كلام دينا،</p><p></p><p>تنادي عليه من الداخل ويجدها ترتدي ملابس داخلية تُظهر جسدها بشدة وتضع ماسك على وجهه يخفي ملامحها بشكل كامل وجيمي مثلها بنفس الماسك ويرتدي لباس ضيق يشبه ما كان يرتديه أدهم،</p><p></p><p>بدءا في الإلتحام والإلتصاق وقضيب رفعت يسبق قضيب جيمي في الإنتصاب ويلتقط لهم عشرات الصور ثم تغير دينا ملابسها في وجودهم بلا خجل وترتدي قميص نوم شفاف وكل جسدها يظهر ورفعت يرى بزازها وكسها لأول مرة وقضيبه يؤلمه من شدة إنتصابه ودينا ترى ذلك وتغمز له دون رؤية جيمي،</p><p></p><p>القبلات حميمية ورفعت يرتجف وهو يلتقط لهم الصور وجيمي يلتهمها بفمه ويعصر بزازها وطيزها بيديه،</p><p></p><p>بعد عدة لقطات تتخلص من القميص وتصبح عارية وتخلع بيدها لباس جيمي وقضيبه ينطلق منتصب بقوة ومرتفع لأعلى،</p><p></p><p>صور لها وهى بين ذراعيه وتمسك قضيبه بيدها وأخرى وهى تضعه بين فخذيها مرة من الأمام ومرة من الخلف،</p><p></p><p>يرى رأس قضيبه يخرج من بين فخذيها ويتذكر منظر طياز ولاء وادهم يفعل معها نفس الشئ،</p><p></p><p>طياز دينا بيضاء في غاية المرونة تتموج وهى تتحرك وتفرك كسها فوق قضيب جيمي بشهوة كبيرة،</p><p></p><p>رفعت يقاوم رغبته في ترك قضيب يقذف لبنه من شدة الشهوة دون أن يلمسه حتى ودينا تجلس على ركبتيها وتبدأ في تقبيل طيزه من الخلف بشهوة لا تقل عن شهوتها وهى تتحس طيز أدهم من قبل، فقط زادت على الأمر أنها فتحت طيزه بيدها وظلت تلعق خرمه ورفعت مصعوق من الدهشة ولا يصدق قوة شبقها وهى تفعل ذلك،</p><p></p><p>حتى منى زوجته وهى في قمة شهوتها لم تفعلها وتلعق خرمه وكانت تكتفي فقط بلعق بيضانه وأسفلها،</p><p></p><p>تدير جسده وتبدأ في تقيبل قضيبه وصوت القبلات يختفي مع صوت الكاميرا وهى تلتقط الصور وتصبح القبلات لعق حتى يرتجف جيمي ويقذف لبنه بفمها وتخرجه وتدعه يقذف على وجهها كي تجعل رفعت يحظى بلقطات لها واللبن يغطي الماسك فوق وجهها،</p><p></p><p>انتهوا وإرتدي جيمي ملابسه وإرتدت دينا روب من الحرير وغادر وفور خروجه أغلقت الباب خلفه وعادت لرفعت الجالس يلهث من الشهوة،</p><p></p><p>خلعت الروب بعجالة ونزلت بين ساقيه وهى تخرج قضيبه وتهجم عليه تلعقه وهو يئن من ألم الشهوة ثم يتفاجئ بها تنهض بدون مقدمات وتجلس على قضيبه ويعبر كسها بكل سهولة وهو جاحظ الأعين ولا يصدق أنها مفتوحة ويصيح بدهشة وصدمة،</p><p></p><p>- انتي مفتوحة يا دينا؟!</p><p></p><p>تهجم على وجهه تقبله بجنون وشبق وهى تقفز بقوة فوق قضيبه وتصيح به،</p><p></p><p>- نيك الأول واقولك بعدين</p><p></p><p>هجم على بزازها يرضعها بشراهة وهى مستمرة في القفز فوق قضيبه ولا تكف عن الصياح،</p><p></p><p>- اوووووووووف.. اااااااااااح</p><p></p><p>لم يتحمل المزيد وحاول ازاحتها من فوق قضيبه وهو يصيح بخوف،</p><p></p><p>- حاسبي هاجيب</p><p></p><p>- انطرهم فيا يا بابا ماتخافش</p><p></p><p>تداخل صياحهم وهو يفقد القدرة على التحكم في قضيبه وينطلق لبنه داخل كسها وهى تصرخ وترتجف من الشهوة والشعور بالمتعة واللذة،</p><p></p><p>بعد أن هدأوا جذبها من وجهها وهو يحدق فيها بلوعة ويسألها بحزن كبير،</p><p></p><p>- مفتوحة من امتى يا دينا ومن مين وازاي؟!</p><p></p><p>قامت تقف وتضم رأسه لبطنها العارية وهى تربت عليه بحنان،</p><p></p><p>- هاحكيلك كل حاجة يا بابا</p><p></p><p>كل حاجة جصلت وانا في تانية كلية، اتعرفت على "وليد" وقربنا من بعض وحبينا بعض وشوية شوية بقينا نروح سينما أو اي مكان فاضي وهادي ويبوسني ويحضني لحد ما جه في يوم وطلب مني نروح سوا شقة واحد صاحبه وناخد راحتنا هناك،</p><p></p><p>كنت بحبه اوي ومتأكدة إن هو كمان بيحبني اوي وبيعشقني كمان،</p><p></p><p>كنا بنعمل كل حاجة المهم إني أفضل بنت، بقينا نروح الشقة مرة واتنين وتلاتة كل أسبوع،</p><p></p><p>لا بنشبع من بعض ولا حبنا بيقل أو يتغير،</p><p></p><p>لحد ما في يوم واحنا سوا في السرير وعريانين لقينا "معتز" صاحبه وصاحب الشقة بيفتح علينا الباب وشافني وانا عريانة ونايمة على بطني جنب وليد،</p><p></p><p>اتكسف وقفل الباب ولما خرجنا كان مكسوف اوي وفضل يتأسفلنا وهو وشه أحمر ددمم ويحلف إنه كان فاكرنا خلصنا ومشينا،</p><p></p><p>كسوفه الجامد اوي ريحنا وخلانا مش خايفين منه وبعدها بأسبوعين تلاتة اتكرر نفس الموضوع بس معتز خبط على الباب من غير ما يفتحه يشوفنا جوه ولا لأ،</p><p></p><p>وبعدها بقى وليد يقولي ان قد ايه معتز خام وخجول ومبقناش نتكسف وبقينا نروح وهو هناك وندخل الأوضة ونقفل على نفسنا ومعتز برة وعمره ما ضايقنا أو عمل أي حركة تخوف،</p><p></p><p>بعد فترة مش فاكرة قد ايه وليد قالي انه نفسه يجرب نشرب حشيش سوا،</p><p></p><p>رفضت في الأول وبعد كده مارضيتش أزعله ووافقت،</p><p></p><p>روحنا في يوم بدري من الصبح ومعتز فتحلنا وقعدنا في الصالة نشرب ومعتز شرب معانا وكان هو كمان زينا بيجرب لأول مرة،</p><p></p><p>وليد كان جايب السجاير ملفوفة وجاهزة وشربنا سيجارة ورا سيجارة لحد ما إتسطلنا احنا التلاتة وبقينا نضحك من غير ما نحس ووليد يبقى يبوس فيا ويقلعني هدومي وكلنا بنضحك،</p><p></p><p>معرفش ازاي وايه حصل بقينا احنا التلاتة في الاوضة على السرير وعريانين ولما فقنا وصحيت لقيت كسي متعاص ددمم ومعتز ووليد نايمين جنبي عريانين،</p><p></p><p>فضلت اصرخ وأعيط وهما صحيوا وفهمنا اللي حصل واننا سطلنا اوي بغباوة والأتنين ناموا معايا،</p><p></p><p>فضلت بعدها فترة مرعوبة ومش بكلم وليد وخايفة أكون حامل، لحد ما جاتلي الدورة وإتأكدت إني مش حامل،</p><p></p><p>بس بقيت مفتوحة ووليد فضل يلف ورايا ويتحايل عليا اسامحه ومعتز كمان كان بيتحايل،</p><p></p><p>وليد كتب ورقة جواز علشان يأكدلي انه عمره ما هايتخلى عني وهو جاي النهاردة هو ومامته علشان يخطبوني منك،</p><p></p><p>وده اللي خلاني اعمل اللي عملته دلوقتي وأحكيلك كل حاجة وما خبيش عليك،</p><p></p><p>رفعت يسمع وهو صامت كالحجر ولا يعرف ماذا يفعل وهى تخبره أن وليد سيزورهم اليوم ويطلب يدها بشكل رسمي،</p><p></p><p>- يعني بعد اللي حصل ده في تانية كلية لحد النهاردة ما فكرش يلمسك تاني؟!</p><p></p><p>- اكيد لمسني كتير يا بابا، انا قلت خلاص اللي حصل حصل وكنت بحبه قد ما بيحبني وأكتر ومش قادرة أبعد عنه</p><p></p><p>وبقيت أخد موانع حمل وبقينا نتقابل تاني زي الأول، بس بحرية وبنعمل كل حاجة</p><p></p><p>- ومعتز؟!</p><p></p><p>- مافكرش يستغل الموقف أو يبتزنا وكان فعلًا خجول جدا وبيتكسف من خياله لحد ما هف علينا نشرب حشيش تاني ولما اتسطلنا عملوا هما اللي الأتنين معايا</p><p></p><p>ولما فوقنا الكسوف راح وحسيت بمتعة كبيرة اني مع الأتنين في وقت واحد وشايفة ازبارهم واقفة عليا وهايجين</p><p></p><p>رفعت قضيبه تدب فيه الحياة من جديد وهو يسمع حديثها وهى تلاحظ وتكمل وهى تفرك له قضيبه،</p><p></p><p>- بقت متعة كبيرة ننام مع بعض احنا التلاتة وعرفت بالوقت ان معتز في الأساس جاي وبيحب يتناك،</p><p></p><p>وهو كان بتمتع اوي لما احسس على طيزه وألحسها وادخل صباعي فيها،</p><p></p><p>حتى وليد بقى هو كمان يحبني أعمله كده وبقينا سوا ومع بعض كل مرة</p><p></p><p>رفعت يجذبها من يدها لتجلس على قضيبه مرة اخرى،</p><p></p><p>- كنتي بتتناكي من زبرين كل السنين دي واحنا ما نعرفش؟!</p><p></p><p>- كنت بتمتع اوي يا بابا</p><p></p><p>مكنش قادرة ابطل وبقيت مدمنة لحد ما عرفنا ان معتز في ولد شمام كده ومبرشم بينكيه اسمه خليل وجه مرة وكلهم ناكوني وبقى خليل كل مرة يجيب واحد جديد معاه واتناك منهم كلهم وكلهم كانوا زيك يا بابا بيموتوا على طيزي ومسميني دينا طياز،</p><p></p><p>بقيت مدمنة ازبار ولبن ووليد بقى يعشق يشوفني بتناك</p><p></p><p>- يعني بقيتي شرموطة وهو معرص عليكي</p><p></p><p>- بقيت متناكة يا بابا مش شرموطة.. اااااااااااااااااااااااااااااااح</p><p></p><p>- وهايفضل يعرص عليكي بعد ما تتجوزوا</p><p></p><p>- اووووف آه يا بابا النيك حلو اوي ما بشبعش منه</p><p></p><p>حيرة كبيرة وصدمة شعر بهم رفعت لكنه لم يجد ما يفعله لأمر يحدث من ثلاث سنوات،</p><p></p><p>في المساء كانوا كلهم يرتدون ملابسهم الجديدة وينتظرون زيارة وليد واسرته،</p><p></p><p>جلسة بها الكثير من البهجة وتم الموافقة على الخطوبة وتحديد الزواج خلال شهر،</p><p></p><p>وليد وحيد والديه ولا ينقص شقته اي شئ وجاهز وله وظيفة جيدة ودخل جيد،</p><p></p><p>شعر رفعت براحة وسعادة وتأكد من حب وليد لدينا وأنه لا يمكن أن يتخلى عنها وسيحاول مع الوقت نزع افكارهم الشاذة من عقولهم وجعلهم يعيشون حياة عادية بدون رغبات غريبة وممارسة الجنس مع الأخرين،</p><p></p><p>في اليوم التالي كانت منى تستعد وتقف في الحمام تنظف كل جسدها وتجعله ناعم كالحرير،</p><p></p><p>ذهبت مع رفعت ودينا للاستوديو وإنتظروا وصول جيمي،</p><p></p><p>- ما تخليني أنا اصورهم لوحدي يا بابا علشان ما تتكسفش من ماما ولا هى تتكسف منك</p><p></p><p>- إسأليها وهى براحتها</p><p></p><p>صاحت منى بخجل لا يخفي حماسها للتجربة،</p><p></p><p>- فرجيني صورك وانا اقول</p><p></p><p>فتحت لها الصور على الكمبيوتر ومنى تنظر بدهشة وترى صورها وهى تلعق طيز جيمي وقضيبه وتقف بين يديه عارية تمامًا وقضيبه يمر بين فخذيها وأخيرًا صورتها ووجها يحمل لبنه،</p><p></p><p>شعرت بشهوة كبيرة وخجل وهمست،</p><p></p><p>- صوريني انتي أحسن يا ديدي</p><p></p><p>هز رفعت رأسه بالموافقة وبعد قليل وصل جيمي ودخلت دينا معه هى ومنى،</p><p></p><p>رفعت بالخارج وبعد دقائق غلبه الفضول ووقف بجوار الستارة يتلصص عليهم،</p><p></p><p>منى ترتدي كلوت بخيط يخترق طيزها الطرية الأكبر من طيز دينا وأن كانت تشبهها في الهيئة بشكل كبير وستيان رفيع بالكاد يغطي حلماتها وتقف بين يدي جيمي ودينا تصورهم في عدة اوضاع،</p><p></p><p>اجسادهم تحتك وتتلاصق وايدي جيمي لا تتوقف عن دعك وفرك كل جزء في جسد منى وتظهر عليها المتعة بوضوح،</p><p></p><p>تبدل الطقم الداخلي وترتدي عدة قمصان كلهم يتمتعوا بعري بالغ يكشف كل جسدها،</p><p></p><p>دينا تخرج بدلة رقص شديدة العري والفجور وتجعل امها ترتديها وتطلب منها أن ترقص بها وجيمي بجوراها يضم ذراعيه حول صدره وهو يشاهدها كأنه تمثال إغريقي ومنى ترقص بمهارة يعرفها رفعت مسبقًا وجيمي احيانا يمسك يدها وهى ترقص بين يديه ودينا لا تتوقف عن إلتقاط عشرات الصور حتى جعلتهم يتخلصوا من كل ملابسهم وهجم جيمي على منى وصار يقبل عنقها بحرارة كبيرة وشهوته أضعاف شهوته بالأمس مع دينا ومنى ترفض التجاوب معه وتجعله يقبلها من فمها، فقط على مضض وبسبب إلحاح دينا عليها فركت له قضيبه بيدها ودينا توجه رأسها كي تمصه وتلعقه لكنها ترفض رغم كل ما يظهر عليها من شهوة كبيرة تجعل جسدها يرتجف،</p><p></p><p>بعدها جعلته يفاخذها بقضيبه مثل الأمس وهو يكتفي بتقبيل عنقها وبزازها وهى تمسك برأسه بيدها خوفًا من أن يقبل فمها، حتى إرتعش جسده وجذبت دينا أمها لتجلس أمامه على ركبتيها وتجعله يقذف لبنه فوق الماسك على وجهها،</p><p></p><p>منى يخر جسدها وتتمدد على الأرض منهكة من شدة الشهوة وجيمي يغادر بعد دقائق ودينا توصله للباب وتعود لتجد رفعت يحمل ساقي منى على كتفيه وهو عاري وينيكها بشهوة كبيرة،</p><p></p><p>لم يتحمل رؤية ما حدث وفور خروج جيمي من الصالة هرول لمنى ونام فوق جسدها بدون مقدمات،تقترب منهم وهى تمسد جبين أمها برقة ومنى تعض على شفتها وتغمض عينيها وتتآوه وترتجف وهى تغرس أظافرها في جسد رفعت بعنف بالغ حتى صرخ وقذف لبنه بأعماق كسها وقبلتهم دينا وهى تمسح العرق من فوق جبينهم وتصيح بسعادة،</p><p></p><p>كده بقى معانا ألبوم يجنن أي حد في الدنيا</p><p></p><p>منى تنهض وهى تشعر بإرتباك كبير وخجل رغم أنها كانت قبلها معلنة موافقتها بحماس كبير.</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء الثالث</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>رفعت يجلس مشتت الفكر وباب الاستوديو الخارجي مغلق ويكتفي بإضاءة خافتة وسيجارة بين أصابعه،</p><p></p><p>حضور وليد لطلب يد دينا وقرب زواجهم لا يمحو من عقله أنها ظلت لثلاث سنوات دمية جنسية بين يد زوجها المستقبلي وأصدقاؤه،</p><p></p><p>ما ينتظرها بعد زواجها من وليد يفزعه بشدة وهو يعلم علم اليقين أنهم لن يستطيعوا التراجع عن لذة جربوها وعاشوها لسنوات متتالية،</p><p></p><p>يضحك بسخرية وهو يرى نفسه يؤنبها في عقله رغم أنه بنفسه سمح لشهوته أن تجرفه وينيكها بكل شهوة وإستمتاع،</p><p></p><p>الشهوة كحصان عنيف متمرد، إذا فلت لجامه لا يستطيع أحد اللحاق به أو السيطرة عليه،</p><p></p><p>كم ليس بالقليل من شباب الوقت الحالي خرقوا كل الأعراف والقوانين وشحطوا إلى ما هو أبعد من الخيال،</p><p></p><p>ليس الجميع مثل أدهم ووليد، لكن من هم مثلهم بلا شك كثيرون وموجودين في كل مكان،</p><p></p><p>يفتح الدرج الأخير في مكتبه ويُخرج ألبوم صور قديم،</p><p></p><p>بداخله جزء من أدهم وأخر من وليد،</p><p></p><p>الألبوم به صور متعددة لزوجته منى، كان يتفنن في إلتقاط الصور الشبه عارية لها بعد غلق الاستوديو،</p><p></p><p>هو أيضا كان يتمتع بفعل ذلك ولها عشرات الصور منذ زواجهم وحتى وقت قريب،</p><p></p><p>بملابس داخلية وقمصان نوم وبدل رقص،</p><p></p><p>ما كانوا يفعلونه في الماضي هو ما سهل عليها وعليه قبول أن تصبح موديل عاري لإنجاح فكرة دينا والوصول لهواة التصوير الخاص بمعرفة متخصص محترف،</p><p></p><p>في غرفتهم وجدها مستيقظة تنتظر عودته بقميص نومها الأسود الذي يحبه ويشعل شهوته بسهولة،</p><p></p><p>شعرها مرسل حول رقبتها وتضع أحمر شفاة داكن اللون وكحل واضح وثقيل،</p><p></p><p>صنعت له الهيئة والمنظر الذي يستهويه وخلع ملابسه وظل بالبوكسر وهى تقترب منه وتبتسم بدلال وتخلع له البوكسر، تريده عاري بشكل كلي وهى تجذبه من يده وتجعله يتمدد فوق فراشهم وتتمدد بجواره وهى تداعب حلمة صدره برقة،</p><p></p><p>تعرف أن هذه الحركة تثيره وتأجج شهوته،</p><p></p><p>- أنت مضايق ليه يا رفعت وحساك مش مبسوط؟!</p><p></p><p>نظر إليها بصمت وقضيبه يبدأ في الإنتصاب تدريجيًا وأغمض عينيه لثوان ثم جذب علبة سجائره واشعل سيجارة سحقها بين شفتيه من فرط توتره ومشاعره المختلطة المتناقضة،</p><p></p><p>- مش فاكر لما عمرو جه يشتغل معاك وكنت بتعلمه؟</p><p></p><p>السيجارة ترتعش بين شفتيه وهو يتذكر ما حدث حينها، شاب صغير حضر بمعرفة أحد أصدقاؤه ولم يجد من يساعده في تعليمه فنون التصوير وإختيار الزوايا وأوضاع التصوير المفضلة غير منى زوجته،</p><p></p><p>كانت دينا حينها في الرابعة من عمرها وكان يجعل منى تقف معه بعد مواعيد العمل ويعلمه ويجعله يقف معها ويشرح له لقطات الزفاف،</p><p></p><p>كان يلتصق بها وتلتصق به ونتج عن ذلك أن إستيقظت الشهوة بجسد عمرو وكان يرتجف وإنتصاب قضيبه يفضحه وأعين منى تراه وجسدها يشعر به وتنظر لرفعت وهى منتشية ترتعش،</p><p></p><p>الأمر كان يشعره بإثارة كبيرة وطيبة عمرو الكبيرة وخجله كانوا يُشعرونه بالطمأنينة وصار يجعل منى تعدد وقفاتها وإنحنائتها ويطلب منه التجريب كما لو كانت زبونة يشرح لها ويهيئها للقطة بنفسه،</p><p></p><p>صوت منى الهامس ينتشله من ذكرياته،</p><p></p><p>- كان عمرو بيلزق فيا وبتاعه بيقف وأنت كنت بتهيج من المنظر وكنا بنرجع البيت سخنين ومولعين</p><p></p><p>قضيبه يصبح شديد الإنتصاب ويطفئ السيجارة وينزل على بزها يلتهمه ويرضعه بشغف كبير وهى تسترسل،</p><p></p><p>- فاكر المرة اللي خلتني ألبس بدلة الرقص علشان تعلمه أوضاع الرقص</p><p></p><p>كانت بزازي باينة وطيازي كمان علشان أنت إخترت بدلة عريانة</p><p></p><p>حديثها يُفجر الذكريات بداخل عقله وتشعر بها في قمة شهوته فتصعد وتجلس فوق قضيبه ببطء وهى تنظر له بثبات حتى دفع بخصره بقوة يريد أن يشعر بكامل قضيبه داخل كسها،</p><p></p><p>- نسيت لما ماخدتش بالك وعلي صاحبك شاف ألبوم صوري وشاف صورى العريانة وبقيت مكسوف ومش عارف تتصرف بعد ما شافهم وحكتلي يومها إنك سكت وسيبته يتفرج عليهم</p><p></p><p>تذكره بالموقف ولا تعرف أنه قبل رجوعه للبيت كان يشاهد تلك الصور ويتذكر هذا الموقف بالتحديد،</p><p></p><p>كان وجه علي ممتقع بشدة وهو يشاهد صور منى بملابسها العارية وأيضا بدون ملابس،</p><p></p><p>علي عاش بلا زواج وكان يكتفي بعلاقاته النسائية ولا يرغب في الزواج وتحمل المسؤولية،</p><p></p><p>- يخرب عقلك يا رفعت ده أنت أستاذ تصوير</p><p></p><p>صاح بها علي وهو يشاهد الصور بعد أن نسى رفعت الألبوم فوق المكتب ووقعت الفأس في الرأس ولم يسعفه عقله بالتصرف،</p><p></p><p>- لقطات وكادرات تحفة وتجنن</p><p></p><p>يعرف أنه يخجل أن يصف منى بالتحفة والجنان ويتحدث عن اللقطات منعًا للإحراج،</p><p></p><p>عاد يومها للبيت وهو مشتعل الشهوة بشدة وبين ساقي منى وضع قضيبه وهو يخبرها بما حدث وينتقل لها هياجه وترتجف وهى تعرف أن علي شاهد صورها عارية،</p><p></p><p>- البت دينا طلعت لبوة اوي يا رفعت</p><p></p><p>- شبهك اوي يا منى</p><p></p><p>- اااااااااااااااااااح</p><p></p><p>تتحرك بخصرها فوق قضيبه وهى تداعب بظرها بيدها وهو يفرك حلماتها،</p><p></p><p>- نيك اوي يا رفعت، الواد هيجني اوي</p><p></p><p>- هجتي على الواد يا لبوة</p><p></p><p>- زبره عرص اوي، واقف زي الحديدة</p><p></p><p>اااااااااااااااااح</p><p></p><p>لم يتحمل وتدفق لبنه في كسها وهى تهجم على فمه تقبله بشهوة كبيرة ولذة مشتركة بينهم،</p><p></p><p>منى من هذا النوع المقبل على الحياة،</p><p></p><p>تعشق إرتداء الملابس اللائقة على جسدها وتجعلها جميلة ومميزة، كل زميلاتها في العمل يحسدونها على جسدها المتناسق الرشيق وإهتمامها بنفسها،</p><p></p><p>أنيقة ومهندمة بشكل دائم وتعشق إرتداء الجيبات المتوسطة الطول أو البناطيل الضيقة على قميص طويل،</p><p></p><p>لم تسلم أبدًا من المعاكسات في طريقها والمواصلات وحتى من نظرات العملاء في العمل،</p><p></p><p>ملامحها هى ودينا تشبه الإيطاليات ويميزهم أنف دقيق مرتفع، حتى أن زميلاتها يشبهونها بممثلة من جيل الثمانينيات إسمها "فيفيان"،</p><p></p><p>البشرة البيضاء والملامح الدقيقة والعيون السوداء والشعر الأسود الفاحم الناعم الطويل،</p><p></p><p>أتمت دينا ألبوم الصور، صور ولاء وصورها وصور منى،</p><p></p><p>الألبوم يشجع على التجريب ويفتح العقل للشهوة والرغبة في فعل المثل،</p><p></p><p>ريرى تواصلت معها عن طريق ولاء وحددت الموعد في الخامسة مساءًا،</p><p></p><p>توجه رفعت بسيارته القديمة ومعه دينا لفيلا ميدو زوج ريري،</p><p></p><p>فيلا كبيرة واسعة لها حديقة كبيرة بها بسين مستدير الشكل والثراء الكبير واضح في كل التفاصيل،</p><p></p><p>تفاجئوا من هيئتهم فور مقابلتهم ببهو الفيلا، ميدو ذو جسد عملاق بمعنى الكلمة، طوله متران على الأقل وجسد عريض وبطن متدلي وجسده ممتلئ بالشعر بكثافة مرعبة حتى ظهره وحتى رأسه من الخلف،</p><p></p><p>في حين أن ريري ضئيلة الحجم بشدة كأنها فتاة صغيرة، جسدها صغير بشدة حتى أن دينا همست لوالدها وهى تسخر وتضحك،</p><p></p><p>- دي جسمها قد جسم مي أختي</p><p></p><p>تبدو بجوار ميدو كأنها **** صغير بصحبة والدها الضخم الحجم،</p><p></p><p>دينا تفتح لهم الألبوم على اللاب توب وريري تنبهر بالصور وتبدو صبيانية التفكير بشكل بالغ وواضح،</p><p></p><p>قرروا إلتقاط الصور بجوار البسين، مايوه ميدو من النوع الصغير يبدو كأنه محشور حول طيزه وفخذيه، وريري ترتدي بكيني صغير التصميم،</p><p></p><p>جسدها لا يُشجع بالمرة على صور ساخنة مثل ولاء وأدهم،</p><p></p><p>جسدها "فلات" لا بزاز ولا طيز تجذب النظر،</p><p></p><p>المثير الوحيد هو شكلها بجوار جسد زوجها العملاق،</p><p></p><p>عشرات الصور لهم ولا يبدو على ميدو أي رغبة جنسية تجاه ريري كما كانوا يتوقعون،</p><p></p><p>دينا تبذل مجهود كبير كي تجعلهم يتأثرون وبالكاد نجحت في جعلهم يقبلون بعضهم البعض دون شهوة واضحة،</p><p></p><p>رفعت يشعر بالضيق وكان يمني نفسه برؤية ما يُشبع شهوته بجسد شهي مفعم بالأنوثة،</p><p></p><p>على عكس كل توقعاتهم إنتهت الجلسة التي بدت عادية بشكل كبير وكل همهم إلتقاط صور وخلفهم ماء البسين ومنظر الغروب وقرص الشمس بلونه البرتقالي،</p><p></p><p>فقط عادوا ومعهم المبلغ الكبير المتفق عليه بعد أن أصر ميدو على أخذ كارت الميموري وعدم الرغبة في تعديل الصور وتنميقها وعمل "إديت" لها،</p><p></p><p>مهمة صغيرة سريعة لم ترهقهم وعادوا يحملون مبلغ كبير لم يعد يحصل رفعت على ربعه طوال شهور من العمل،</p><p></p><p>زيارات وليد تتعدد وتكرر ورفعت ومنى يشعرون بسعادة لقرب زفافهم،</p><p></p><p>رفعت يشعر بخوف كبير ولن يهدأ قلبه إلا بعد أن يتم الزواج بالفعل بشكل رسمي،</p><p></p><p>إتصال جديد من ولاء وهى تخبر رفعت أن صديقتها "علا" ترغب في تصوير حفل زفافها،</p><p></p><p>فقط حفل الزفاف في أحد الفنادق ثم فوتو سيشن في شقة الزوجية،</p><p></p><p>علا ممتلئة الجسد بشكل ملحوظ وواضح، ولها وجه ضاحك وسيم بغمازات كبيرة بوجنتيها،</p><p></p><p>قام رفعت بالعمل كاملًا في حفل الزفاف ثم ذهب ومعه دينا خلف سيارة العروسين لشقتهم،</p><p></p><p>لم تحتاج علا وعريسها "صبري" مشاهدة الألبوم الخاص بالمكتب، شاهدت صور أدهم وولاء وترغب في مثلهم،</p><p></p><p>شقة متوسطة المساحة أنيقة،</p><p></p><p>دينا تحمل كاميرا بجوار والدها ويبدأوا في إلتقاط الصور بملابس الزفاف ثم ذهبا العروسان لتبديل ملابسهم،</p><p></p><p>صبري يرتدي بيجامة رياضية التصميم وعلا ترتدي قميص نوم طويل وفضفاض من الستان،</p><p></p><p>فقط جعل إمتلاء جسدها يظهر بشكل أوضح وأكبر،</p><p></p><p>بزاز عملاقة وضخمة وبطن كبير وأفخاذ ضخمة وثخينة، وبالطبع طيز عملاقة تناسب حجم جسدها العريض،</p><p></p><p>القميص لا يشف جسدها لكنه يُظهر نصف بزازها ومفتوح من الجنب يُظهر فخذها الممتلئ ويوضح السلوليت به بشكل واضح بسبب بدانتها،</p><p></p><p>صبري يضمها ويبدا العناق بيهم وصوت الكاميرا يتكرر وهم يندمجون ويبدأ في تقبيل وجنتها ثم رقبتها ثم شفتها،</p><p></p><p>دينا تلحظ أنهم محرجون بشكل كبير،</p><p></p><p>تحاول تشجيعهم وجعلهم يتوقفون عن خجلهم،</p><p></p><p>تخلع قميصها وتقف أمامهم ببادي صغير يحيط ببزازها وجزء صغير جدًا من بطنها،</p><p></p><p>- سوري يا جماعة شقتكم حر اوي</p><p></p><p>تضحك علا وهى تداعب صبري،</p><p></p><p>- لسه مركبناش التكيفات</p><p></p><p>يبدلون ملابسهم وصبري يرتدي شورت رياضي وعلا ترتدي قميص ضيق من الفيزون شديد القِصر وبالكاد يُغطي طيزها المرتجة بشدة،</p><p></p><p>صبري يأكل دينا ببصره ورفعت يلحظ ذلك وشهوته تبدأ في الإستيقاظ وعيناه على طيز علا،</p><p></p><p>لا يجذبه شئ أكثر من رؤية الطياز،</p><p></p><p>دينا تبدأ في الإقتراب منهم وتفهم نظرات صبري وتقرر جعله يثار بشكل أكبر،</p><p></p><p>تتعمد لمس جسده بصدرها وهى توجههم للوقوف وإنتصاب قضيبه يبدأ في الوضوح،</p><p></p><p>تجلعه يضم علا وتُمسك بيده تضعها فوق طيزها والكهرباء تسري في جسده ودينا تجذب البادي كأنها تشعر بالحر وتسمح لجزء كبير من بزازها في الظهور،</p><p></p><p>طيز علا بسبب أيدي صبري تبدأ في الظهور بالتدريج، وتلحظ دينا أنها ترتدي كلوت عادي،</p><p></p><p>قبل ذهابهم لتبديل ملابسهم تهمس لها على جنب وعلا تضحك بخجل وتهز رأسها بالموافقة،</p><p></p><p>- العروسة شكلها على نياتها اوي يا بابا</p><p></p><p>- واضح، وتخينة اوي كمان</p><p></p><p>- ههههه، اومال مش مبطل بلحقة في طيزها ليه؟!</p><p></p><p>- عادي، أنا بحب الطياز</p><p></p><p>- عارفة يا سي بابا</p><p></p><p>عادت علا وهى ترتدي قميص نوم طويل وشفاف بشدة وترتدي تحته كلوت فتلة فقط،</p><p></p><p>بزازها عملاقة بالفعل وتهتز مع حركتها حلماتها كبيرة منتصبة وطيزها تبتلع خيط الكلوت وتهتز بقوة كما لو كانت مصنوعة من المهلبية،</p><p></p><p>منظرها وعريها جعلو صبري يلتهم فمها في قبلات طويلة ساخنة ويديه تعبثان ببزازها ودينا تأخذ لقطات مقربة جدا لهم وللمرة الثانية تُمسك بيده وتضعهم فوق طيزها والقميص الخفيف وإحساسه بلحمها يجعلوه يدعكها بشدة ورغبة كبيرة،</p><p></p><p>رفعت قضيبه منتصب بقوة وهو يحدق في طيز علا وشدة ليونتها وحجمها يثيرونه بقوة كبيرة،</p><p></p><p>ذهبوا للتبديل ودينا تقترب من والدها وتدعك له قضيبه بيدها من فوق ملابسه وهى تهمس له،</p><p></p><p>- زبك ده ما بيهداش خالص كده؟!</p><p></p><p>علا تعود بوجه أحمر من الخجل وهى ترتدي طقم داخلي من ستيان لا يستطيع حمل كل بزازها وكلوت بخيط من الخلف،</p><p></p><p>منظرها وهى شبه عارية يحرق القلوب،</p><p></p><p>صبري يرتدي كلوت صغير قضيبه منتصب لأسفل ولا يُدرك أن رأسه تخرج وتظهر من جانب الكلوت،</p><p></p><p>يتعانقان وتلامس أجسادهم بعريهم بدون ملابس يجعلوهم يشتعلون بشكل أكبر بكثير،</p><p></p><p>آنات علا تصبح مسموعة وجسدها يرتجف ودينا تٌلصق جسدها بصبري من ظهره وتدفعه تجاه علا ويشعر بملمس جسدها ويثار بقوة وهى توجهه لإخراج بزاز علا،</p><p></p><p>رفعت خلف طيز علا وبه رغبة عارمة أن يهجم عليها ويفترسها،</p><p>صبري يلتهم بزاز علا ودينا عند تأكدها من ذهابهم لنقطة اللاعودة تقف خلفه وتبدأ في دفع كلوته لأسفل ببطء ولما وجدته صامتًا دفعته لأسفل وهو يحرك قدميه ويتخلص منه،</p><p></p><p>طيزه مقلوظة وناعمة وخالية من الشعر، دينا ترتجف وتثار وتتحسسها،</p><p></p><p>صبري يتفاجئ ويلتفت لها وهى تدفع رأسه برقة نحو فم علا مرة أخرى ويدها تتحسس طيزه برفق ونعومة ثم تهبط عليها تقبلها وتحرك لسانها فوقها،</p><p></p><p>صبري يرتجف وبيده يدفع كلوت علا لأسفل ويعلق حول فخذيها ورفعت يمد يده ويزيحه لأسفل ويلمس طيزها دون أن يراه صبري،</p><p></p><p>دينا تلعق طيز صبري ورفعت يدعك طيز علا وقضيب صبري يبحث عن مكانه أسفل كسها ويتحرك بهياج بخصره،</p><p></p><p>دينا تلتقط صور متعددة لأحتكاك قضيب صبري من خلف طيز علا حتى تشنج ونالت فوق وجهها وفمها لبنه وهى تلف جسدها بإتجاه رفعت وتمسح اللبن وتلعقه،</p><p></p><p>العروسان يهدئان وعلا تهرول ناحية غرفتهم وطيازها ترتج بشكل لا يوصف،</p><p></p><p>صبري يرتدي كلوته ويشعر بالحرج ودينا ترتدي قميصها وتساعد والدها في جمع أدواتهم ويحصلون على المبلغ ويعطون العريس كروت الميموري ويخرجون،</p><p></p><p>دينا اصبحت متمرسة وقبل تسليم الكروت تكون نسخت نسخة لهم على اللاب،</p><p></p><p>لم ينتظر رفعت طويلًا وبمجرد أن ركبوا السيارة حرر قضيبه وجذب رأس دينا كي تمصه وتلعقه بشهوة كبيرة حتى أتمت رضاعته وبلعت كل لبنه،</p><p></p><p>منى تعرف أن رفعت أصبح يعود من تلك الأوردرات هائج بشكل غير طبيعي،</p><p></p><p>لا تنسى ما حدث مع جيمي الموديل، ولو أنها تخجل من دينا لكانت تركتها ينيكها وتشبع من قضيبه الذي فتنها بشدة،</p><p></p><p>إرتدت له بدلة رقص فاحشة وفوقها الروب وإستقبلتهم وبعد العشاء في غرفتهم،</p><p></p><p>خلعت الروب وظلت ترقص له بمياعة كبيرة وهى تعلم أنه يذكر تلك البدلة بالذات، إرتدتها من قبل وعمرو يتعلم تصوير الراقصات،</p><p></p><p>المحل بجانب شارع محمد علي وكثيرًا ما كان يأتي لهم زبائن منهم يرغبون في صور دعائية لهم ببدل الرقص،</p><p></p><p>يشاهد رقصها المثير ويتذكر كيف كان عمرو يرتعش وهو يرى بزازها شبه عارية ونصف طيزها من أسفل تظهر بوضوح،</p><p></p><p>قضيبه كان منتصب بشدة وهو يلتقط لها الصور ورفعت في ركن يتابع وشهوته في السماء،</p><p></p><p>بقعة لبن فوق بنطال عمرو فضحت شهوته وأنه قذف لبنه على جسد منى ورقصها الماجن المثير،</p><p></p><p>يتجرد من ملابسه ويفرك قضيبه وهى تبالغ في إثارته وتهمس له وهى تهز بزازها أما عينيه،</p><p></p><p>- مفيش حد جديد عايز تعلمه التصوير يا رفعت؟</p><p></p><p>يعلم أنها تريد إثارته وتذكيره بلبن عمرو المتدفق في ملابسه على جسدها،</p><p></p><p>- أوعى تفرج علي على صوري مع جيمي،</p><p></p><p>احا يا رفعت ده انا كنت ماسكة زبره بإيدي وحاطاه بين وراكي</p><p></p><p>يالهوي ده هايقول عليا متناكة</p><p></p><p>ولا أقولك فرجه الماسك مخبي وشي مش هايعرف أن أننا اللي بتشرمط في الصور</p><p></p><p>لم يصمد رفعت وقذف لبنه وهو يدعك قضيبه ولم يتحمل إثارة منى ولا كلامها الفاحش،</p><p></p><p>جلست بين ساقيه تلعق قضيبه وهى تهمس بلال،</p><p></p><p>- كده تنطر يا رفعت من غير ما تنكني</p><p></p><p>طب عمرو ينطر من غير ما يحطه ماشي</p><p></p><p>انما أنت لازم تحطه وتنيك وتتمتع</p><p></p><p>يدفعها بيده ويطلب منها معاودة الرقص، تستجيب له وترقص من جديد وهى تخلع البدلة بالتدريج حتى تصبح عارية وترقص له ملط وهى تتفن في إستعراض طيزها له وهى تعرف كم هو مدمن رؤيتها،</p><p></p><p>قضيبه تدب فيه الحياة بعد أن قذف مرة بفم دينا ومرة وهو يتذكر عمرو وعلي،</p><p></p><p>تهجم على قضيبه بفمها تلعقه وتدفعه للخلف على ظهره وهى تفتح ساقيه،</p><p></p><p>- عايز أجرب ألحس طيزك زي دينا</p><p></p><p>يرتجف وهى تهبط بلسانها على خرم طيزه وتلعقه وتجرب ذلك الإحساس لأول مرة،</p><p></p><p>تتمتع وهو يتمتع أضعافها ثم ينهض ويجعلها تستند على الفراش ويدخل قضيبه في كسها وهو يدعك طيزها بقوة ويتذكر طيز علا الممتلئة العملاقة،</p><p></p><p>تهمس بشرمطة وهى تعرف ما يثيره وتعتصر قضيبه بكسها،</p><p></p><p>- عروسة النهاردة كانت حلوة؟</p><p></p><p>- تخينة اوي ومربربة</p><p></p><p>- جسمها زي ولاء؟</p><p></p><p>تذكره بطيز ولاء الممتلئة،</p><p></p><p>- لأ قدها مرتين تلاتة</p><p></p><p>- أوف قد طيز نبيلة أختك أم ولاء؟</p><p></p><p>يتذكر جسد "نبيلة" شقيقته أم ولاء وطيازها الكبيرة التي تشبه طيز علا وتختلف عنها في لون البشرة لأنها قمحية اللون،</p><p></p><p>- آااااااااااااه، بالظبط</p><p></p><p>- طب نيك يا رفعت.. إدعك طيازي خليها تكبر أكتر وأكتر</p><p></p><p>لم يتحمل المزيد وقذف لبنه بحرارة بالغة وهو يشعر بألم في قضيبه من تكرار الإنتصاب بنفس اليوم،</p><p></p><p>بعد عدة ايام أخبرتهم دينا أن وليد حدد ميعاد الفرح بعد عشرة ايام ولم يبدي رفعت هو ومنى أي إعتراض،</p><p></p><p>بداخله رغبة عارمة أن يتم الزفاف بأسرع وقت،</p><p></p><p>زواجها يضمن له حفظ سرها واستمرار حياتها،</p><p></p><p>فقط ما ظل يشغله ويؤرق باله، ماذا ستكون حياتهم بعد زواجها؟،</p><p></p><p>هل ستترك العمل معه، أم ستستمر وحينها ماذا سيكون دور زوجها في عملها وهل يعلم تفاصيله أم أنها لم تخبره بشئ.</p><p></p><p>( 4 )</p><p></p><p></p><p></p><p>حفل زفاف بسيط ودينا ترتدي فستان فرح رقيق زادها فتنة وجمال وبدت لؤلوة مضية وهى تضحك وتجلس بجوار وليد في الكوشة تضحك بسعادة كبيرة،</p><p></p><p>رفعت في منتهى السعادة والشعور أخيرًا بالراحة والهدوء بعد أن أوفى وليد بوعده وتزوج ابنته،</p><p></p><p>منى بدت كقطعة نور مضية بفستان سواريه فضي اللون ولم يكن من السهل على أحد تصديق أنها أم العروسة،</p><p></p><p>تبدو صغيرة ولا يمكن أبدًا أن تكون أم لتلك الشابة اليافعة الجالسة بجوار عريسها،</p><p></p><p>فستان ضيق يبرز جمال جسدها جعلها محط أنظار أغلب الحضور، تملك جسد شهي يتمنى من يراه أن يناله ويتذوقه ولو لمرة واحدة،</p><p></p><p>علي صديق رفعت يحضر ويجلس بصحبة رفعت ومنى وابنتهم الصغيرة،</p><p></p><p>لا يمكنه منع بصره من التمتع بفتنة منى وجمالها ورفعت يلحظ ذلك ولا يمكنه الاعتراض،</p><p></p><p>وكيف يعترض وعلي شاهد من قبل صور عارية متعددة لمنى الجالسة بجواره؟!،</p><p></p><p>انتهى الفرح وذهبت دينا مع زوجها وعاد رفعت ومنى لشقتهم والفرحة متمكنة منهم وشهوتهم متيقظة لا تحتاج سوى غلق باب غرفة نومهم وتجردها من فستان المثير والقاء جسدها بين ذراعي رفعت وهى تتذكر نظرات المعازيم لها بشهوة،</p><p></p><p>لا شئ يُسعد المرأة ويُلهب مشاعر أكثر من تلك النظرات من الغرباء وهم يؤكدون لها أنها جميلة فاتنة مرغوب فيها ولافتة للأنظار وموقظة للأزبار وفاتحة لشهوتهم في النيك والمتعة،</p><p></p><p>شهوتها لا تقل عن شهوة رفعت الذي كان يلحظ بدوره نظرات الرجال لها طوال الفرح والأهم نظرات علي المفترسة لها اثناء جلوسه معهم،</p><p></p><p>ليلة صاخبة لم يترك فيها رفعت سنتيمتر من جسد منى ولم يلعقه ويقبله وهو يتخيل كل جزء من جسدها وهو فريسة أنظار المشتهين من الذكور،</p><p></p><p>في ظهيرة اليوم التالي كانوا يقرعون باب العرسان وهم يحملون الهدايا لهم،</p><p></p><p>دينا برداء خفيف يُظهر جمالها وجمال جسدها ووليد ببيجامة تُذكر رفعت بمن صورهم من عرسان من قبل في جلسات التصوير الخاصة،</p><p></p><p>وقت طويل معهم وبحضور أقارب واهل وليد في سعادة ومرح وقبل رحيلهم همست دينا بأذن والدها أن يعود في الغد ومعه كاميراته،</p><p></p><p>فهم سريعًا ما تريده، طباخ السم بيدوقه،</p><p></p><p>تريد أن تتصور هى وليد مثل من سبقوهم من عرسان،</p><p></p><p>تمكن منه التوتر وهو يفهم ذلك واشتعلت شهوته رغم أنه تذوق دينا من قبل وناكها عدة مرات، لكن مع زوجها وبحضوره الأمر جديد ومختلف،</p><p></p><p>في الليل تلقى اتصال من علي يطلب منه لقاؤه من اجل أمر هام ورفعت يطلب منه الانتظار يوم أو اثنان لأنه مشغول،</p><p></p><p>لم يكن يشغل باله غير زيارة دينا ووليد في الغد،</p><p></p><p>حمل ادواته في اليوم الالي دون أن يخبر منى أنه في طريقه لدينا،</p><p></p><p>دينا بقميص نوم مثير تستقبله بصحبة وليد الدائم الابتسام،</p><p></p><p>ليسوا في حاجة لتردد أو خجل مصطنع، على الفور اخرج رفعت الكاميرا وبدا في التقاط الصور لهم ودينا تبدل قمصانها وقضيب رفعت يفضحه وهو يرى عريها وعري جسدها وهى بين احضان وليد الغير مهتم او يشعر بأدنى خجل ن وجود حماه معهم،</p><p></p><p>قبلات ورضاعة ألسنة وشفاه واصابع وليد لا تتوقف عن فرك ودعك جسد دينا المتعلقة برقبته،</p><p></p><p>قبل أن ينتهوا قطعهم صوت جرس الباب لتختفي دينا بعري جسدها وتعود بيجامة وليد تحيط جسده من جديد ويفتح الابا ويجد امامه اثنان من صدقاؤه،</p><p></p><p>قدمهم وليد لحماه وعرفهم عليه، معتز وخليل،</p><p></p><p>على الفور تذكر رفعت اسمائهم وما قصته عليه دينا،</p><p></p><p>معتز صديق زوجها الخجول وخليل رفيقهم الشمام جالب المخدرات والحشيش،</p><p></p><p>ارتبك رفعت بشدة وتوتر وتندى جبينه بالعرق، بالتأكيد جاءوا من اجل نيل نصيبهم من ابنته،</p><p></p><p>هى عاهرتهم من قبل ولا توجد مفاجأة أن يبحثوا عن نصيبهم من جسد العروسة،</p><p></p><p>قطع شروده ظهور دينا بقميص نوم مثير وعاري بشكل كبير وهى ترحب بهم،</p><p></p><p>لم يعترض زوجها واكتفى بابتسامة واسعة ولم يتمكن رفعت من فتح فمه وهو يعرف القصة وما فيها من قبل،</p><p></p><p>ابنته شبه عارية برعاية زوجها وبصحبة اثنان من الغرباء،</p><p></p><p>لم يستطع الانتظار وهو يعرف نتيجة تلك الزيارة والغرض منها لينسحب بعجالة خوفًا من حدوث تطور امامه ويعرف الغرباء انه لا يختلف عن صديقهم القابل بكل سعادة مشاركتهم له في لحم زوجته،</p><p></p><p>توتر كبير واضطراب تمكنوا من عقل رفعت، مشاعر كبيرة بالندم بعد وجد نفسه في قلب الحدث رؤى العين وليس فقط مجرد مستمع لقصة على لسان دينا وهى تقفز فوق قضيبه او جالسة بين ساقيه تلعقه بنهم وشهوة،</p><p></p><p>وجد نفسه يمشي بلا وجهة محددة وهو شارد ويلعن بداخل عقله ما وصلت اليه ابنته وما وصل اليه بالتبعية من سقوط بسبب شهوته القديمة مع منى والجديدة مع دينا الباحثة بشراهة عن النيك والمتعة بلا تمييز،</p><p></p><p>جلس في الاستوديو يدخن سيجارته والصراع بداخل رأسه يزداد حدة ووحشية،</p><p></p><p>شيطانه يخبره أن المسؤول الان هو وليد الزوج وان ما يحدث هو غير مسؤول عنه،</p><p></p><p>يحدث نفسه بذلك كي يجد مخرج لعقله ويُخرس صوت ضميره بداخله،</p><p></p><p>يفتح الدرج ويخرج البوم صور منى العاري،</p><p></p><p>لا شئ يهدأ مشاعره غير مشاهدة تلك الصور وتذكر وقت صناعتها،</p><p></p><p>رغم انها معه وزوجته وبين يديه طوال الوقت، الا ان رؤية صورها له وقع مختلف وتأثير لا يضاهيه عشرات المرات من نيكها ولعق كسها وتذوق طعم عسل شهوتها،</p><p></p><p>تأخر الوقت دون ان يشعر حتى اتصلت به منى لتطمئن عليه وهو يجيب بصوت خافت أنه في مشوار هام وسيتأخر بعض الوقت،</p><p></p><p>منى لم تكن تخلصت بعد من مشاعر الهياج منذ لية الفرحن مر وقت طويل ولم تعش لحظات قوية الاثارة مثل تلك الليلة وعشرات الأعين تشتهيها وتفترس جسدها المفعم بالأنوثة،</p><p></p><p>أخبرته أنها ستخرج لبضع دقائق لشراء بعض الاشياء للبيت وتعود بسرعة،</p><p></p><p>من مثل منى لا يفرق ان كانت ملابسها محتشمة او بها بعض الجراءة،</p><p></p><p>انوثتها وجمال جسدها لا يختفون بفضل ملابس واسعة أو محتشمة،</p><p></p><p>وجهها لوحة مضيئة جاذبة للأعين وكأنها يافطة دعائية تطلب من المارة والناظرين أن ينتبهوا أن سيدة جميلة أمامهم،</p><p></p><p>ليونة جسدها ومياصة حركة الغير مصطنعة اثناء مشيتها يجذبوا أعين الجميع بلا أدنى مجهود،</p><p></p><p>فقط تتحكم فينفسها طوال الوقت وتتجنب تلاقي الأعين وقراءة ما تحمله من افتننان وشهوة واعجاب بها وبجسدها،</p><p></p><p>رغم أن دينا ابنتها وورثت منها اغلب تفاصيلها، الا أنها تظل الأجمل ولا مجال للعتراف والاقرار بغير ذلك،</p><p></p><p>لعلها ابتسامة صغرها الصانعة من شفتيها الوردتين لوحة تشبه لوحات الزهور،</p><p></p><p>قميص وجيبة طويلة وخرجت في طريقها للسوبر ماركت القريب من البيت،</p><p></p><p>الوقت ليس متأخرًا والمارة متفرقين في الشارع كٌل في طريقه وفقط المحظوظون منهم من يلمح منى ويفوز بنظرة لها ولجمالها وجمال جسدها وانوثته الواضحة المتاميلة مع رقة ومياصة مشيتها وكأنها خُلقت بلا عمود فقري،</p><p></p><p>تتمايل بليونة كأنها راقصة تبدأ للتو في حركات رقصتها الجديدة مع صوت الموسيقى الهادئ في بدايته،</p><p></p><p>أحد هؤلاء المارة المحظوظين كان "ادم" الشاب الصغير صبي الأسطى "سعدني" السباك،</p><p></p><p>فور رؤيتها تذكرها على الفور وكيف ينساها وهو لم يتوقف عن التحديق فيها وفي جمالها عندما استدعاهم رفعت لتصليح سباكة المطبخ والحمام،</p><p></p><p>أراد التودد لها والفوز بنظرة قريبة لها، لم يتجاوز عامه التاسع عشر ومنى كانت تعامله كإبنها أثناء عملهم في شقتها،</p><p></p><p>نحيف بشدة وملامحه هادئة تجعله يبدو مجرد صبي صغير لم يتجاوز الرابعة عشر،</p><p></p><p>تبعها حتى السوبر ماركت ولا يعرف بسبب قلة خبرته كيف يبدا معها الكلام ويلفت نظرها،</p><p></p><p>فقط تحرك ناحيتها وهى تنتقي طلباتها وعند رؤيتها له تذكرته وابتسمت له بمودة وترحيب،</p><p></p><p>- ازيك يا ادهم</p><p></p><p>اتسعت ابتسامته وتهلل وجهه بالفرحة أنها تذكرته خاطبته ليرد بسعادة واضحة وقليل من الخجل التلعثم،</p><p></p><p>- ادم يا ابلة منى</p><p></p><p>ضحكت بخجل وهى تعتذر له عن نسيانها الاسم،</p><p></p><p>- عامل ايه يا ادم؟</p><p></p><p>- كويس يا ابلة كتر خيرك</p><p></p><p>- على فكرة السيفون رجع يعلق تاني وكنت هاكلم الاسطى سعدني علشان يجي يشوفه</p><p></p><p>وجدها فرصة ذهبية لعرض خدماته ورد حماس،</p><p></p><p>- انا اجي ابص عليه واعمله يا ابلة</p><p></p><p>- وانت هاتعرف؟</p><p></p><p>- آه يا ابلة دي حاجة بسيطة، تلاقي حاجة حايشة الماسورة من جوة</p><p></p><p>- خلاص يا سيدي بكرة تعالى اعمله</p><p></p><p>رحل وهو يشعر بسعادة كبيرة لاقتناصة فرصة جديدة لدخول بيتها ورؤيتها بالتريننج الضيق كالمرة السابقة،</p><p></p><p>الاسطى لم يشغله امرها مثله، وحده من ظل اثناء فترة عملهم يحدق فيها وفي جسدها مفتونًا وشهوته مرتفعة،</p><p></p><p>بعد عودتها للبيت بساعة عاد رفعت من الخارج وهو مازال على حالته من التوتر والارتباك وشعرت به ولم يعطها اجابة غير أنه يشعر ببعض الاجهاد،</p><p></p><p>خلد للنوم بسرعة وشاهد في حلمه دينا وهى ترقص عارية لوليد واصدقاؤه،</p><p></p><p>مشاهد متابينة وهو يحلم بحلم جنسي بطلته دينا ورفقاء زوجها،</p><p></p><p>نفذت نقود رفعت بسبب الفرح ومصاريفه وظل ينتظر اوردر جديد من اصدقاء ولاء ومعارفها للحصول على اي مبلغ جديد،</p><p></p><p>الاستوديو لا يقدم الا الفتات ولا يجدي ذلك في شئ،</p><p></p><p>جلس يشاهد التلفزيون ومنى في عملها وقبل حضورها طرق ادم الباب وقد جاء لتصليح السيفون،</p><p></p><p>شعر بخيبة امل كبير وهو يجد نفسه بصحبة رفعت فقط الذي لا يعرف رغبة آدم الحقيقة من المجئ،</p><p></p><p>ظل يدعي العمل منتظرًا ظهور منى دون جدوى حتى لم يجد بُد من انهاءه،</p><p></p><p>قبل ان ينادي على رفعت سمع صوت منى وهى تدخل الشقة ليتهلل وجه من الفرحة ويتضايق انه لم يعد هناك سبب لبقاءه،</p><p></p><p>فكر سريعًا ثم قام بكسر طقم السيفون من الخارج ثم نادى على رفعت واخبره ان الحمام يحتاج طقم سيفون جديد ومنى تراه وترحب به وتشكره على حضوره،</p><p></p><p>اخرجت من حقيبتها النقود وطلبت منه شراء ما يلزم والعودة لتركيبه،</p><p></p><p>قبل أن يرحل سمع رفعت يطلب من منى تحضير الغذاء بسرعة قبل ان ينزل ويذهب للاسوديو،</p><p></p><p>فطن آدم لذلك وقرر التأخر في العودة حتى تكون منى وحدها،</p><p></p><p>كان له ما أراد وعند عودته فتحت له منى وهى دون قصد تكافئه على ذكاءه وتستقبله بتريننج زهري اللون لا يختلف عن ساقه في ضيقه والتصاقه بجسدها،</p><p></p><p>الصبي بلا بوصلة خبرة في اخفاء غريزته ورغباته،</p><p></p><p>حدق في صدرها بوضوح ولحظت هى ذلك وهى مندهشة من تصرفه ولم تتوقع انه مثله مثل الكبار ومعازيم الفرح مفتون بجسدها وانوثتها،</p><p></p><p>نظراته الساذجة المنعدمة الحرص أدارت مفتاح شهوتها وتلذذها بنظرات الغرباء لها،</p><p></p><p>الفرصة رائعة، رفعت بالخارج ولا يوجد غير صغيرتها مي التي تلعب في غرفتها ولا تهتم بشئ،</p><p></p><p>قادته للحمام وهو خلفها يتابع ببصره حركة طيازها المايصة وقضيبه الثائر المتحفز يُعلن عن وجوده ويدفع مقدمة بنطاله للأمام،</p><p></p><p>تقف على باب الحمام تمنع ضحكتها وهى ترى انتصاب قضيبه وتوقن بلا ادنى شك أن آدم هائج ونظراته نحوها لا تتوقف وترى تلك الرجفة بيديه وهو يعمل،</p><p></p><p>حالة من المتعة نادرة الحدوث تشعر بها بفضله وبالقطع أرادت أن تُزيد من جرعتها وتتمتع بما هو أكثر،</p><p></p><p>تقرب منه تدعي الفحص وتهديه متعة تلامس جسديهما،</p><p></p><p>فخذها يحتك بفخذه وبقضيبه الثائر المنتصب خلف ملابسه وتعض على شفتها وهى تشعر بصلابته،</p><p></p><p>مارد الشهوة يسيطر عليها ويأمرها أن تدور أكثر وتجعل قضيبه يفوز بملامسة طراوة طيزها،</p><p></p><p>ثوان وكانت صلابة قضيبة تضغط على طيزها بقوة أكبر وتشعر به على وشك المرور بين فخذيها،</p><p></p><p>توترهم وحرارة ما يحدث جعلوا المفتاح يفلت من يده وينفجر بعض الماء ويصيب جسدها وهى أمامه تبتل ملابسها وتصيح من المفاجأة،</p><p></p><p>- حاسب يا آدم، غرقتني حرام عليك</p><p></p><p>ارتبك بشدة وخاف وهو لا يعرف انها</p><p>تفعل كل ذلك برغبة ومتعة،</p><p></p><p>- آسف مش قصدي يا ابلة حقك عليا</p><p></p><p>- خلاص.. خلاص ولا يهمك، ثواني هاغير الهدوم اللي اتبلت دي</p><p></p><p>غرفة نومها مقابلة للحمام، بلا شك سيرغب في رؤتها وهى تغير ملابسها،</p><p></p><p>تعرف ذلك وتتوقعه وتعبر باب الغرفة دون أن تُغلق بابها خلفها وتعطي ظهرها وتخلع التريننج وتصبح فقط بملابسها الداخلية وآدم خلفها يكاد قلبه يتوقف من هول رؤيته لعري كامل ظهرها الا من كلوتها الصغير التارك المساحة الأكبر من طيزها عارية بوضوح،</p><p></p><p>فعلت ذلك ببطء وهى مستمتعة بالتعري لصبي بقضيب منتصب يقف خلفها،</p><p></p><p>تتذكر جيمي وهو يضمها عاريًا بين ذراعيه وتهم بالامساك بطرف كلوتها لخلعه وتصبح كاملة العري للصبي، ثم تتراجع وتخجل وتخشى أن يثرثر وتضع نفسها في مشاكل،</p><p></p><p>يكفيه ما رآى لترتدي ترينج جديد وتعود له وهى ترى وجهه ممتقع وأحمر بلون الدم بسببها وبسبب فتنة جسدها،</p><p></p><p>مهما طالت المتعة لابد وأن تنتهي،</p><p></p><p>أنهى آدم عمله وهو محتفظ بانتصاب قضيبه وشكرته وأعطته اجرته ورحل وتركها تسقط فوق فراشها تتلوى وتتذكر جيمي وعمرو صبي رفعت القديم وحتى علي وتفرك جسدها بعصبية وشهوة فائقة،</p><p></p><p>يقتحم علي خلوة رفعت الجالس بلا زبائن وهو يعاتبه على عدم اتصاله به ويخبره أنه وجد فرصة عظيمة لكسب النقود،</p><p></p><p>- بص بقى يا سيدي بقى أنا اتعرفت على راجل غني وعنده مصنع ملابس وطلب مني أشتغله تصوير منتجاته،</p><p></p><p>هو عايز يمشي على الموضة ويعمل صفحة على النت يسوق بيها شغل المصنع بتاعه</p><p></p><p>على الفور تذكر رفعت حديثه مع دينا، قصت عليه نفس الأمر من قبل وأخبرته أنه أصبح أمر معتاد وكل المصانع وبيوت الازياء تفعله وتروج لموديلاتها وشغلها،</p><p></p><p>- طب يا سيدي الف مبروك</p><p></p><p>- هو انا جايلك علشان تباركلي؟!</p><p></p><p>- اومال؟</p><p></p><p>- بص بقى يا سيدي انا اول ما اتفقت مع الراجل ورحت معاه المصنع وشفت الشغل وما تأخذنيش نطت في دماغي صور الست منى بتاعة زمان اللي كنت شفتها عندك،</p><p></p><p>تعرق رفعت وشعر بالحرج وعلي يذكره أنه شاهد صور زوجته عارية وبملابس فاضحة،</p><p></p><p>- ايوة.. ايوة بس ايه العلاقة؟</p><p></p><p>- صبرك عليا يا سيدي، بقى يا سيدي المصنع بيعمل عبايات وهدوم بيت ولامؤاخذة ملابس داخلية ولانجيري،</p><p></p><p>وبيني وبينك انا ما اعرفش البنات والستات الموديل اللي بيشتغلوا في الموضوع ده ومش عايز السبوبة تضيع مني</p><p></p><p>- طب ما تسأل وانت هاتلاقياللي بيشتغلوا كده</p><p></p><p>_ ما أخبيش عليك انا قلت الحال من بعضه وأنت زي نوبة حالاتي الدنيا واقفة ومزنقة معاك، وقلت نقسم اللقمة سوا ونخلي الست منى هى الموديل واهو نسترزق احنا الاتنين</p><p></p><p>فز رفعت غاضبًا وهو يصيح بصديقه،</p><p></p><p>- انت اتجننت يا علي، عايوني اشغل مراتي تشتغل موديل وتتصور بكلوتات وقمصان نوم؟!</p><p></p><p>- اقعد بس يا سيدي وحلمك عليا وافهني بس واحدة واحدة بالراحة ومن غير عصبية،</p><p></p><p>تمالك رفعت اعصابه وجلس وهو بداخله يعرف أنه كان بالفعل سيقوم بذلك في القريب بمساعدة دينا ورعايتها،</p><p></p><p>- الشغل ده نوعين، في البجح وفي المداري،</p><p></p><p>ولحسن الحظ صاحب المصنع من النوع التاني ومش عايز موديل بوش مكشوف عشان ما حدش يعمله مشاكله أو يدخل في مشاكل،</p><p></p><p>يعني الست منى مش هايبان وشها ولا حدش هايعرف عنها حاجة،</p><p></p><p>- طب واشمعنى منى يعني؟!</p><p></p><p>- ان جيت للحق ومن غير ما تزعل، الست منى جسمها حلو وموزون وسبق وأنت فرجتني صورها وشفت قد ايه جسمها ع الفرازة زي صور باقي المصانع اللي الراجل وريهالي،</p><p></p><p>هما عايزين ست جسمها وسط وبلدي عشان الستات تشوف اللبس كويس وتفهم انه هايليق عليها وتتحمس تشتريه</p><p></p><p>شرد رفعت يفكر في عرض علي وقطع شروده فحيح هامس من علي لإغواءه،</p><p></p><p>- حاجة سهلة وفلوسها زي اللوز بدل وقف الحال اللي احنا فيه ده</p><p></p><p>- طب سيبني افكر، الموضوع مش سهل مهما كان</p><p></p><p>- على راحتك، يومين وهاجيلك ترد عليا،</p><p></p><p>وأنا عن نفسي هاجهز الشقة عندي وهافتح أوضتين على بعض يبقوا صالة تصوير محترمة وواسعة،</p><p></p><p>بالكتير شهر وأكون مجهز كل حاجة ونبدأ شغل</p><p></p><p>انتبه رفعا وتسأل بتوتر من جديد،</p><p></p><p>- اشمعنى عندك يعني، ما الاستوديو موجود عندي اهو وجاهز</p><p></p><p>- يا سيدي وهى هاتفرق في ايه، وانا مش عايز افضل متشحطط بين هنا وبين الراجل اللي هايبعتلي اللبس وهايستلم مننا الشغل،</p><p></p><p>وبعدين مش عايزين حد يحس بينا ويركز معانا ويشوف شنط لبس داخلة وشنط خارجة ويتبصلنا في المصلحة</p><p></p><p>احسن حاجة يبقى كله مع بعضه وأهو يبقى زي مكتب للشغل من بدايته لنهايته</p><p></p><p>أنهوا حديثهم وجلس رفعت يفكر في الأمر حتى استقر على أن يزور دينا ويأخذ رأيها في الموضوع،</p><p></p><p>بشورت ساخن وبادي عاري استقبلته دينا وكانت وحيدة بعد خروج وليد،</p><p></p><p>قص عليها عرض علي ووجدها مرحبة بشدة بل وشجعته وأخبرته أنها مستعدة أن تشارك امها العمل، فبرغم التشابه بينهم الا أن هناك فرق يمكن ملاحظته بين جسديهم،</p><p></p><p>- وكمان يا بابا انت متفق معايا اننا كنا هانعمل كده وصور المصنع ده هانجيب بيها شغل تاني وتالت،</p><p></p><p>دي خلاص يا بابا لغة العصر والموديلز بتوع الحاجات دي عادي ومعروفين وليهم فلورز بالملايين على السوشيال ميديا وبقوا نجوم وبيلعبوا بالفلوس لعب</p><p></p><p>عاد رفعت من عند دينا وقد حسم أمره أن يوافق علي على عرضه ويشاركه السبوبة كما قال،</p><p></p><p>عاد ولا يعرف أن منى تنتظره على نار الشوق ترجو الحصول على قضيبه بعد أن أعيت كسها وبزازها من شدة الدعك والفرك منذ رحيل آدم،</p><p></p><p>وجدها بقميص فاضح قصير لا يخفي كسها العاري وبمجرد دخوله غرفته هجمت عليه تخلع ملابسه بتوتر تبحث عن قضيبه،</p><p></p><p>قضيبه المتوتر منذ ساعات وهو بخلفية عقله يتخيلها أمام علي لحم ودم شبه عارية يقوم بالتقاط الصور لها بصحبته ومساعدته،</p><p></p><p>قص عليها الأمر وهى بين ساقيه تلعق قضيبه وخصيتيه وخرم طيزه كما أصبحت تفعل مؤخرًا بفضل دينا،</p><p></p><p>حالة الهياج التي تعاني منها بسبب آدم جعلتها ترتعش وجسدها ينتفض وهو يخبرها أنها ستقف باللانجيري أمام علي وتصيح بصوت كله شهوة ورغبة أنها توافق أن تفعلها وتصبح موديل لعلي،</p><p></p><p>استيقظوا في الصباح على صوت صغيرتهم مي وهى تصيح عليهم بعد أن انفجرت ماسورة المياة في الحمام وغمر الماء المكان بشدة،</p><p></p><p>هرول رفعت ومنى وقام بإغلاق المحبس العمومي ومنى تسب آدم في سرها وتوقن أنه السبب،</p><p></p><p>فهم منها رفعت ما حدث وقام على الفور بالاتصال بالأسطى سعدني وخلال ساعة كان أمامهم هو وآدم وقام بتصيلح ما حدث وهو يضرب صبيه أمامهم بغلظة وقسوة وآدم يبكي ويشعر بحرج بالغ مما يحدث له من اهانة أمام الأبلة منى،</p><p></p><p>انفعل وثار وتراجع للخلف وهو يسب الاسطى بالتبعية ويقسم له أنه لن يعمل معه مرة أخرى،</p><p></p><p>لم يجد رفعت أو منى فرصة لرد الصبي الذي فر غاضبًا وسعدني يعتذر لهم عما حدث ويُنهي عمله ويرحل،</p><p></p><p>منى تشعر بالضيق وتلوم نفسها أنها السبب فيما حدث للصبي الصغير،</p><p></p><p>في الاستوديو جلس رفعت وحيدًا بعد أن هدأت ثورة شهوته التي أشعلها عرض علي صديقه،</p><p></p><p>بداخله خوف خفي من الاستعانة بمنى،</p><p></p><p>صراع متداخل بين استخدامها أو إستخدام غيرها، شهوته ومتعته بالاستعانة بها لن تكون طويلة الأمد،</p><p></p><p>هى زوجته ومعتاد عليها وبالكثير بعد مرتين أو ثلاث لن يشعر بمتعة عالية،</p><p></p><p>وبداخله صوت يخبره أن الغرض من استخدامها بالنسبة لعلي أن يشاهد ويتمتع ويحقق حلمه القديم الغير غائب عن عقل صديقه في رؤيتها عارية أو فعل ما هو أكثر من التمتع بالرؤية،</p><p></p><p>في المساء كانت دينا تنضم له في عزلته ويتحدث معها ويخبرها بكل ما يجيش بصدره،</p><p></p><p>أصبحت بفضل ما حدث بينهم هى أفضل من يُحدثه ويأخذ رأيه،</p><p></p><p>همست له دينا بعد أن فهمت الأمر بأنه من الأفضل ألا يستعين بها بالفعل،</p><p></p><p>من يفعلون تلك الأمور ويعملون بها هم من الشابات الصغيرات الخالية أجسادهم من أي ترهل أو عيوب ببشرتهم وأجسادهم بفعل السن والزمن،</p><p></p><p>حديث طويل بينهم إنتهى بأن استقر رأيه أن تُصبح دينا هى الموديل لشغل علي،</p><p></p><p>دينا شابة صغيرة ممشوقة القوام ببزاز مشدودة مرفوعة لا تعاني من أي ترهل ولا تتدلى فوق بطنها،</p><p></p><p>حماس دينا للعمل يفوقه بمراحل وأفكارها طازجة وعصرية أكثر منه ومن علي،</p><p></p><p>منى تشعر الضيق من أجل آدم وتظن نفسها السبب فيما حدث بينهم،</p><p></p><p>تتصل بالأسطى سعدني وتتوسط للصبي أن يسامحه ويُرجعه للعمل دون جدوى،</p><p></p><p>ورفعت حسم قراره وينتظر انتهاء علي من تجهيز أموره لبدء العمل الجديد، لكنه بالطبع لم يخبره بعد أن ابنته هى الموديل الجديد وليست منى.</p><p></p><p>الجزء الخامس</p><p></p><p></p><p></p><p>زواج دينا من وليد لم يقدم لهم جديد يذكر،</p><p></p><p>سنوات وهم على علاقة كاملة لا ينقصها شئ، بل ويزيدون عن المعتاد بممارستهم الزائدة بصحبة معتز وخليل،</p><p></p><p>بعد زفافهم لم ينتظر معتز وخليل أكثر من يومان وكانوا على موعد مع سهرة صاخبة مجنونة بصحبة العروسان،</p><p></p><p>لا جديد غير أن مسرح ممارستهم إنتقل من شقة معتز وفراشه القديم، لشقة العرسان الجدد وفراش جديد بألوان زاهية،</p><p></p><p>سهرة وثانية وثالثة وبعدها كانت تشعر دينا أنه آن الآوان أن تنتهي تلك المسألة أو على الأقل تُصبح قليلة الحدوث،</p><p></p><p>رغم حبها للجنس وممارسته بمجون وجنون، الا أنها في المقام الأول لا يعنيها شئ أكثر من طموحها وكسب مال وفير،</p><p></p><p>ولا طريق لذلك أنسب ولا أسرع من إقتياد أبوها دائم الشهوة نحو العمل العصري الجديد الناجح بكل سهولة في كسب المال بلا مجهود كبير،</p><p></p><p>لم يُخبر رفعت زوجته بقراره بالاستعانة بدينا بديلة لها في العمل مع علي،</p><p></p><p>هى بالأصل هادئة غير فضولية وتكتفي بالذهاب لعملها صباحًا وأمور البيت والتزين لرفعت كل عدة ليال لقضاء سهرة ممتعة وإرضاء وإشباع شهوتها،</p><p></p><p>تجد آدم في طريقها أثناء عودتها في أحد الأيام،</p><p></p><p>تُولد الفرحة في وجهه عند رؤيتها،</p><p></p><p>وقفت معه تحدثه بعطف وتطمئن على أخباره بعد مشاجرته مع الأسطى،</p><p></p><p>يخبرها بقليل من التأثر أنه ترك العمل معه بلا رجعة وأنه أصبح على حد تعبيره "يلقط رزقه" من هنا وهناك في بعض الأعمال البسيطة أو العمل على وردية توكتوك من حين لأخر،</p><p></p><p>ملامحه وإبتسامته الرقيقة الطفولية تجعلها تتعاطف معه دون إرادتها،</p><p></p><p>حجم جسده كأنه صبي صغير أو حتى *** رغم سنواته التسعة عشر،</p><p></p><p>هؤلاء أصحاب الأجساد النحيفة الضئيلة لا يظهر عليهم السن أبدًا بسهولة،</p><p></p><p>ربتت على كتفه وحاولت إعطائة ورقة مالية متوسطة ورفض بشكل قاطع أخذها وهو يؤكد لها أن حاله ميسور وأفضل بكثير من عمله مع الأسطى سعدني القاسي القلب والمشاعر،</p><p></p><p>رغم إنسانية الموقف الا أن رؤيته تذكرها بما شعرت به من متعة لدقائق وهم وحدهم وتقف في مرمى بصره تغير ملابسها وترى انتصاب قضيبه خلف ملابسه،</p><p></p><p>ليست المتعة في الجنس فقط وتلاقي وتلاحم الأجساد، أحيانًا تكمن في بعض الممارسات البسيطة التي تنشر الرجفة بالأجساد وتصنع نشوة تقشعر لها الأجساد وتُسكر العقل والروح من فرط ولذة الشهوة،</p><p></p><p>ترددت وتلعثمت وخفت صوتها وإرتجفت أهدابها وهى تقاوم ارتباكها وتمني نفسها بلحظات جديدة بصحبة هدوء وخجل آدم،</p><p></p><p>مجرد دقائق قليلة لا أذى منها أو ضرر، تهبها ذلك الإحساس الذي لم تشعر به وهى تحت جسد رفعت وقضيبه يمرح بكسها،</p><p></p><p>أحيانًا تكون شربة ماء أهم وأعظم من إلتهام أشهى المأكولات،</p><p></p><p>- أنت وراك حاجة دلوقتي؟</p><p></p><p>- لأ خالص يا أبلة، أامريني</p><p></p><p>- طب ممكن تيجي معايا تشوف الحوض مسدود ليه</p><p></p><p>إنفرج ثغره عن إبتسامة فرحة واسعة وهو يسمع كلامها وبلا تردد يتبعها بسعادة نحو شقتها،</p><p></p><p>الصغيرة نائمة ورفعت بالخارج ولم تجد شئ يفسد ما تخطط له،</p><p></p><p>لم تفعل من قبل أي شئ مهما كان بسيط بخلاف ما حدث مع آدم في المرة السابقة،</p><p></p><p>كل ما فعلته خارج نطاق العادي كان بصحبة رفعت وتحت أعينه،</p><p></p><p>مظهر آدم الطفولي يشعروها بالأمان والطمأنينة، ولا تجد مشاعر رفض بضميرها،</p><p></p><p>مراهق هائج لا ينتظر أكثر من لمسة أو نظرة وهى لا تريد أكثر من ذلك، فقط تبحث عن الشعور برجفة الشهوة وتسمع صوت غرتفاع دقات قلبها ورعشة قدميها وهى لا تستطيع الوقوف،</p><p></p><p>أشياء لا يفعلها قضيب رفعت ولا ألف قضيب مثل قضيبه،</p><p></p><p>الإغواء يصنع متعة خاصة لا يصنعها غيره،</p><p></p><p>أغلقت باب الشقة فور دخولهم وقادته نحو الحمام ليرى عمله،</p><p></p><p>- شوف ماله الحوض يا آدم على بال ما أغير هدومي</p><p></p><p>صوت مرتعش وخافت مثل رعشة أناملها وهى تشير له نحو الحوض ويهز لها رأسه وتتحرك نحو غرفتها وهى تعرف أنه ينتظر عرض جديد مثل المرة الأولى،</p><p></p><p>باب الغرفة مفتوح وتعطيه ظهرها وتبذل مجهود كبير وهى تحاول فك زراير قميصها بأصابعها المرتجفة بشدة،</p><p></p><p>خلعت قميصها وأخرجت الجيبة من قدميها وأصبحت بملابسها الداخلية فقط،</p><p></p><p>ظهر عاري لا يخفي عريه غير خط عرضي من قماش الستيان وكلوت صغير لا يُخفي أكثر من ربع طيزها وكأنه كلوت ابنتها الصغيرة من شدة صغره،</p><p></p><p>ولأن الشهوة والرغبة كالأدمان بعد كل مرة تأمر صاحبها بزيادة الجرعة، وجدتها فرصة لن تتكرر بسهولة أن تتذوق ما هو أكثر من المرة السابقة،</p><p></p><p>الصبي خجول وصامت ولا يفعل ما يخيفها، مدت يدها للخلف تخلع الستيان وتلقيه في الأرض ويتبعه كلوتها الصغير،</p><p></p><p>فعلتها وهى تقاوم الدوار والشعور بالسُكر البالغ وأصبحت عارية تمامًا،</p><p></p><p>طيزها تهتز هزة خفيفة مرئية متأثرة برجفة كل جسدها،</p><p></p><p>آدم قضيبه يصرخ من الشهوة وهو جاحظ الأعين يرى الأبلة منى عارية أمام بصره،</p><p></p><p>أول مرة يرى طيز إمرأة بكل هذا الوضوح والقرب،</p><p></p><p>دقيقتان من متعة الرؤية حتى أخفت منى جسدها خلف تريننج بدون أي ملابس داخلية،</p><p></p><p>عادت له بوجه أحمر من الخجل والشهوة وأول ما رأت كان انتصاب قضيبه الواضح بشدة خلف بنطاله،</p><p></p><p>شعورها بالدوار لم يمكنها من البحث عن تلامس واحتكاك الأجساد،</p><p></p><p>- ماله الحوض يا آدم؟</p><p></p><p>- مفيش يا أبلة، الصرف بتاعه مسدود من الشعر وعايز يتغير</p><p></p><p>- تعرف تغيره؟</p><p></p><p>- آه يا أبلة ده سهل اوي، هانزل أشتري واحد جديد ورجع اركبه</p><p></p><p>- ماشي يا آدم بس خد بالك لا يحصل زي المرة اللي فاتت والبيت يغرق تاني</p><p></p><p>- ما تخافيش يا أبلة ده سهل ومالوش دعوة بماسورة المية</p><p></p><p>أعطته النقود خرج ووقعت خلف باب الشقة وهى تدخل يدها في بنطالها وتفرك كسها وتدعكه بشهوة وجسدها ينتفض،</p><p></p><p>لا تعرف كيف يحدث لها كل هذا من مجرد أن يرى جسدها مراهق لا يفعل شئ سوى رؤيتها والتحديق في جسدها وينتصب قضيبه،</p><p></p><p>تقذف شهوتها عدة مرات بسخونة بالغة وهى ترغب في الصراخ بشدة من فرط ما تشعر به من محنة قوية،</p><p></p><p>الفرصة مازالت سانحة لمزيد من المتعة، هناك فرصة عند عودته أن تتمتع مرة أخرى،</p><p></p><p>تفكر بهوس، غيرت ملابسها بالفعل، لابد من مبرر جديد،</p><p></p><p>ولكن لماذا البحث عن مبرر وما أهمية ذلك؟!</p><p></p><p>الصبي صامت ولا خوف منه ولن يفعل شئ غير امتاعها بنظراته،</p><p></p><p>لكنها تبحث وترغب في جرعة أكبر، تريد أن ترى نظراته ولا تقف بظهرها فقط،</p><p></p><p>هرولت نحو غرفتها وأخرجت قميص نوم عاري،</p><p></p><p>قميص أسود اللون من القماش الخفيف يُظهر جسدها بالكامل،</p><p></p><p>نظرة لنفسها في مرآتها وتأكدت أن كل جسدها يظهر من الأمام والخلف،</p><p></p><p>لا تعرف أن الصبي الصامت لا يملك من الخبرة أن يفهم حجم مكسبه مما تقدمه له، صغير بلا عقل ناضج فور أن قابل صديقه حوده في طريقه، هرول إليه وهو يقص عليه أنه ذهب من جديد للسيدة التي حدثه عنها من قبل،</p><p></p><p>أحاديث الصبية المعتادة وهم يتهامسون وكٌل منهم يحكي للأخر ما شاهده من مواقف أو مر به من حدث جنسي،</p><p></p><p>منى وغيرها لا يعرفون ولا يفهون أن الصبية لا يتحكمون في ألسنتهم،</p><p></p><p>رغبته ومتعتهم في الحكي أكبر من متعتهم عند حدوث الحدث ذاته،</p><p></p><p>آدم لا يفهم أن منى تفعلها برغبتها وقرارها، يظنها صدف سعيدة يهبه القدر اياها،</p><p></p><p>حوده ينفعل ويثار وآدم يخبره أن السيدة "قلعت ملط" وهو يشاهدها دون أن تعرف أنه يشاهدها،</p><p></p><p>حوده يرجوه أن يذهب معه ويجعله يرى تلك السيدة ويتمتع مثله،</p><p></p><p>وما فائدة صداقتهم إن لم يوافق آدم ويصحبه معه بكل سهولة، الأمر كله بالنسبة لهم من زاوية واحدة أنهم محظوظون وأن السيدة على نياتها ولا تعرف أنهم يبحثون عن التماع برؤيتها،</p><p></p><p>- بس يا بنب دي خلاص أكيد مش هاتغير تاني ولا هاتشوف حاجة</p><p></p><p>- يا عم وماله عايز أشوف شكلها علشان أعرف أتخيلها وأنا بضرب عشرة</p><p></p><p>- هى بتلبس ترنجات بنت متناكة اوي، ضيقة خالص بتخلي جسمها ابن فاجرة</p><p></p><p>- طب يلا ابوس أيدك هاموت واشوفها</p><p></p><p>صحبه للعودة لها ولا يعرفون أنها مازالت تدعك كسها وتنظر وصول آدم بقميصها الفاضح،</p><p></p><p>إنتفض جسدها فور سماع صوت جرس الباب ومعرفتها بوصوله من جديد،</p><p></p><p>- مين؟</p><p></p><p>- أنا يا أبلة، أنا آدم</p><p></p><p>بيد مرتجفة فتحت الباب وهى تقف بالجنب خلفه حتى لا يراها أحد بالصدفة من الخارج،</p><p></p><p>آدم يعبر الباب ويتبعه حوده ومنى تُصعق بوجود رفيق معه،</p><p></p><p>وقعت الفأس في الرأس ولا مكان للهرب وهى تقف بقميصها وعهرها،</p><p></p><p>آدم يغلق الباب وتظهر لأعينهم منى وتجحظ عيونهم من هول المشهد وحوده يفتح فمه كمن صعقته الكهرباء،</p><p></p><p>منى مصدومة مرتجفة وأعين مفزوعة وهى تنظر لوجه آدم كأنها تسأله عمن يكون رفيقه وسبب وجوده،</p><p></p><p>تحاول عبثًا إخفاء بزازها بيديها ولكن وإن فعلت من يُخفي عن أعينهم كسها الظاهر من خلف قماش القميص الخفيف،</p><p></p><p>دقيقة كأنها دهر من الصمت والوجوه المصدومة لثلاثتهم حتى نطقت منى بصوت مرتجف،</p><p></p><p>- جبت الحاجة؟</p><p></p><p>- آه يا أبلة معايا أهي وهادخل أركبها</p><p></p><p>تحركوا نحو الحمام وحوده ينظر وراءه لا يريد إبعاد بصره عن التمتع بجسد منى العاري،</p><p></p><p>تحركت نحو غرفتها لستر جسدها قبل أن يوقفها صوت حوده الذي لا تعرف من يكون وهو يرى طيزها وينبهر بجمالها وبروزها،</p><p></p><p>- عندك شريط لحام يا ابلة؟</p><p></p><p>ارتباكها جعلها تفقد القدر الهين للتفكير البسيط وخوفها جعلها تجاوب بتلعثم،</p><p></p><p>- آه عندي</p><p></p><p>تدخل الحمام معهم وكأنه مجرمة ضبطوها ولا تملك حق الدفاع عن نفسها وقد كشفوا سرها ونيتها في ستر جسدها،</p><p></p><p>مرت بجوارهم لأخر الحمام لجلب شريط اللحام ووضعته بيد حوده ولا تعرف ما حدث بالضبط قبل أن تجد نفسها بين جسدي الصبيين،</p><p></p><p>ضيق الحمام تسبب في ذلك وحوده الأكثر جراءة يستغل الموقف ويحك جسده باللحم الطري بجواره،</p><p></p><p>شعورها بفعل الخطأ جعلوها منعدمة الحركة والتصرف وهى ترى نظرات الشهوة بأعينهم وبناطيلهم المدفوعة للأمام بسبب قضبانهم المنتصبة،</p><p></p><p>الثلاث أجساد متلاصقة محتكة وحوده يصبح خلفها وتشعر بقضيبه يضغط. على لحم طيزها،</p><p></p><p>خليط من الندم والخوف والصدمة والشهوة وكسها مازال مبلل بعسل شهوتها ووجدت نفسها محصورة بين صينية الحوض والصبيين خلفها يحكون قضبانهم بطراوة وليونة طيزها،</p><p></p><p>أصبحوا كقطعة واحدة وصمتها سمحوا لأياديهم أن تتشجع وتمتد وتشعر بهم يدعكون جسدها من الخلف حتى أنها شعرت أن قميصها يرتفع لأعلى وطيزها تتعري بالكامل،</p><p></p><p>ترتجف ويتشنج جسدها وهى صامتة وكأنها بصمتها تعطيهم ثمن ألا يفضحوها ويخبروا أحد أنها إستقبلتهم بقميص فاضح كاشف لكل جسدها،</p><p></p><p>دعك وفرك هيستيري من أياديهم لجسدها وهى تتلوى وسطهم بلا مقاومة تُذكر واستسلامها يشجعهم أكثر واكثر والأيادي تعرف طريقها لبزازها،</p><p></p><p>تكتفي بالصمت والهروب من نظراتهم وكأنها بإتكاءها على الحوض واعطائهم ظهرها ينقذوها من هول وعظمة وغرابة ما يحدث،</p><p></p><p>أصابعهم تصل لكسها من الخلف وتود الصراخ وتكتفي بعض شفتها وهى تتشنج بشكل حاد وترفع رأسها وترى منظرهم في مرآة الحوض،</p><p></p><p>كأنهم زومبي بأعين جاحظة غير مصدقة يلتهمون جسدها بأيديهم بشراهة بالغة،</p><p></p><p>أصبح قميصها فقط قطعة قماش حول خصرها وبزازها وطيزها عاريين تحت سطوة أيديهم وآدم يود أن يثبت تفوق عن صديقه ويُخرج قضيبه ويحكه في طيزها،</p><p></p><p>حوده يقلده وهى ترتجف وولولا تمسك أيديهم بجسدها لسقطت على الأرض،</p><p></p><p>يحاولون الايلاج بالتناوب وجسدها المتخشب خلف الحوض لا يسمح لهم بغير مرور رؤس قضبانهم من بين فلقتي طيزها ويتعاقب شعورها بنزول لبنهم واحد بعد الأخر،</p><p></p><p>إنتهوا وهدأت أجسادهم وتركوا جسدا وهى تبذل جهد مضني حتى تمر من بينهم وتتجه نحو غرفته،</p><p></p><p>لا تصدق أن كل هذا حدث بكل هذه السهولة في دقائق معدودة،</p><p></p><p>خططت لمتعة أقل بكثير ولكنها أوقعت نفسها فيما لم تتوقع أبدًا،</p><p></p><p>ـ القدر يخطط لنا بطريقة مختلفة عما نخطط له ـ</p><p></p><p>إرتدت روب ثقيل يُخفي جسدها وظلت بغرفتها مصدومة غير مستوعبة حتى سمعت صوت آدم يخبرها بالإنتهاء من عمله،</p><p></p><p>خرجت لهم وهى تتفادي النظر في وجوههم ووضعت بيده قطعة نقود كبيرة ومثلها لرفيقه الذي لا تعرف اسمه حتى،</p><p></p><p>النقود قد تكون ثمن لصمتهم عما حدث،</p><p></p><p>تركوها وهم سعداء بما حصلوا عليه من نقود ومتعة فاقت خيالهم، وعادت لغرفتها تدفن وجهها في وسادتها تود الهرب من إدراك ما حدث،</p><p></p><p>دينا تزور رفعت وتجلس معه تخطط معه عملهم القادم وتخبره أنها ستحضر له مفاجأة ولن تخبره بها الا بعد نجاحها فيها،</p><p></p><p>يساألها بصوت هامس عما يشغل باله منذ زواجها، عن معتز وخليل وعلاقتهم الجماعية معها ومع زوجها،</p><p></p><p>تقوم من مكانها وتجلس ملاصقة له وهى تداعب أذنه وتهمس له،</p><p></p><p>- افتكرت وحشتك يا بابا، من ساعة فرحي وأنت بعيد عني ومش سائل فيا</p><p></p><p>كلامها يوقظ شهوته ويشعر بأناملها وهى تتحرك فوق خصره وتُمسك بقضيبه الذي بدا في الإستيقاظ والانتصاب،</p><p></p><p>- ردي عليا الأول</p><p></p><p>- ما تقلقشن كلها حاجات عبيطة، سهرنا مرة ولا أتنين بس من يوم فرحي</p><p></p><p>تفتح سوستة بنطاله وتُخرج قضيبه وتنزل عليه بفمها تلعقه وهى تتنهد بشوة،</p><p></p><p>يقطع مصها صوت علي ينادي من الخارج لينتفض رفعت ويعدل ملابسه ويدعوه للدخولن</p><p></p><p>يتفاجئ بوجود دينا ويرحب بها بحفاوة ثم يحاول الحديث مع رفعت بدون توضيح،</p><p></p><p>- لسه ما خلصتش المكان للأخر بس الراجل عنده كام حتة كده مستعجل عليهم ضروري وبيقولي أهو بالمرة ياخد فكرة عن شغلنا</p><p></p><p>قبل ان يجيب رفعت سبقته دينا وسط دهشة علي،</p><p></p><p>- عنده حق طبعًا يا عمو، لازم يشوف عينة من اللي نقدر نعمله علشان يتشجع ويشتغل معانا</p><p></p><p>علي ينقل بصره بينها وبين صديقه يبحث عن توضيح ورفعت يخبر بخجل أن دينا تعمل معه منذ فترة وتعرف أمر شغلهم الجديد وستكون معهم والأهم أنها هى الموديل وليست منى،</p><p></p><p>رغم ضيق علي من معرفة أن منى لن تأتي ولن ينعم بتحقيق رغبته القديمة برؤيتها،</p><p></p><p>الا أن جمال دينا وتخيله لها سرعان ما جعلوه يبتسم بهدوء،</p><p></p><p>- يلا ع البركة</p><p></p><p>دينا تتحدث بجدية لا يعرفها رفعت،</p><p></p><p>- المهم يا و ممكن أعرف طبيعة الاتفاق والأجر والأمور دي</p><p></p><p>تفاجئ علي من جديتها وأجابها بصوت رصين،</p><p></p><p>- أنا إتفقت معاه بالشهر، كل شهر هناخد نه عشرين ألف نقسمهم أنا وابوكي</p><p></p><p>- غلط طبعًا يا عمو، انا دارسة السوق كويس ومفيش الكلام الفارغ ده،</p><p></p><p>احنا هانشتغل بالقطعة، كل قطعة ملابس هناخد عليها ألف جنيه ونديله تلت صورتين او صورتين حسب تصميم وشكل الموديل،</p><p></p><p>لو مش عارف تتفق معاه سيبلي أنا الموضوع ده، مش عايزين حد يضحك علينا</p><p></p><p>- مش عارف يا دينا بصراحة، بس لو أنت عارفة إنده سعر السوق يبقى هاكلمه وأفهمه</p><p></p><p>- لأ يا عمو، احنا نعمله العينة وتقوله انها مجانية عربون شغل بنا وتتفق معاه على النظام اللي قلتلك عليه</p><p></p><p>- ماشي يا ستي</p><p></p><p>تدخل رفعت المعجب بجدية دينا وحديثه الواعي المدرك للعمل بشكل واضح،</p><p></p><p>- هى فين العينة يا علي؟</p><p></p><p>- عندي في البيت ، خمس جلاليب بيتي</p><p></p><p>تكمل دينا حديثها الجاد،</p><p></p><p>- تمام يا عمو، بكرة نصورهمله ولما تديل الصور تتفق معاه زي ما قلتلك وأوعى يفاصل معاك</p><p></p><p>احنا مدينله سعر تحفة والشغل بعد كده مع المصانع اللي بعده هاتون أغلى كمان،</p><p></p><p>آه على فكرة نسيت اقولك،</p><p></p><p>الألف جنيه ده للموديلات العادية، أما اللانجيري هايبقى الضعف،</p><p></p><p>هو أكيد سائل وعارف الدنيا ماشية ازاي والناس بتاخد قد ايه وهايفهم ان ده سعره ممتاز جدُا وقليل</p><p></p><p>تواعدوا على التصوير في اليوم التالي وبعد رحيله تبعته دينا وتركوا رفعت الذي لم يأتي بشهوته ولم تكمل دينا معه ما بدأته،</p><p></p><p>عاد البيت ليجد منى تدعي النوم وحاول معها أن يوقظها ووتخلصه من توتر قضيبه دون جدوى،</p><p></p><p>حتى أنها لم تتأثر أو ترد وهو يخبرها بأن دينا ستحل محلها وتصبح موديل عملهم الجديد،</p><p></p><p>فقط تدعي النوم وتُغمض عينيها وهى تشعر برعب كبير بسبب ما حدث،</p><p></p><p>هل سيخبر المراهقين أحد بما حدث؟</p><p></p><p>كان عليها عدم الانزلاق فيما حدث</p><p></p><p>كان بإمكانها أنها تعود لملابسها وتتخطى الموقف ولا تدعهم ينالون جسدها</p><p></p><p>كان يمكنها المقاومة وعدم الانصياع خلف شهوتها وصياح كسها</p><p></p><p>رأسها ممتلئ الأفكار وتشعر بندم بالغ يجسم فوق صدرها،</p><p></p><p>في اليوم التالي كانت تعود من عملها وهى تمشي في الشارع مذعورة تشعر أنها ستقابل آدم وتجده ينتظرها وبصحبته مجموعة من أصدقاؤه يريدون جسدها،</p><p></p><p>تمشي مرتبكة تتلفت حولها تنظر في الوجوه،</p><p></p><p>هل أخبرهم آدم ورفيقه بما حدث؟</p><p></p><p>هل عرفوا أنها إمراءة ساقطة تقدم جسدها لصبية مراهقين</p><p></p><p>الأعين زائغة وقلبها مضطرب وجسدها يرتجف وهى تشعر أنها على بُعد خطوة من فضيحة مدوية،</p><p></p><p>أمام العمارة رأت آدم يقف ينتظرها،</p><p></p><p>سقط قلبها في قدمها من الفزع وكادت تفقد وعيها،</p><p></p><p>مخاوفها تتجسد أمامها وها هو آدم عاد وينتظرها، أصبحت أسيرة رغبته بكل يقين،</p><p></p><p>لم يحدثه واكتفى بأن صعد خلفها على السلم وهى تود أن تنشق الأرض وتبلعها،</p><p></p><p>- يا ابلة.. يا أبلة</p><p></p><p>إلتفتت له بخوف بالغ،</p><p></p><p>- خير يا آدم، عايز ايه</p><p></p><p>اقترب منها وبأعينه نظراته الأولى الطفولية الخالية من أي شر أو خبث وتحدث بحزن كأنه يقاوم الرغبة في البكاء،</p><p></p><p>- عايز أطلب منك حاجة كده</p><p></p><p>ملامحه حملت حزن بالغ جعلوها تتعاطف معها رغم خوفها من وجوده وظهوره السريع،</p><p></p><p>- ايه يا ىدم؟</p><p></p><p>بدا منكسر بشكل كبير وهو يقص عليها ووجه عابث ورأسه منكسة لأسفل،</p><p></p><p>- ينفع تكلمي الاستاذ رفعت يشغلني معاه أو يشوفلي شغل،</p><p></p><p>أمي تعبانة اوي وشغلي يوم آه ويوم لأ ومش عارف أعمل ايه</p><p></p><p>شعرت بصدق حديثه وطلبت منه الصعود معها لشقتها،</p><p></p><p>جلس أمامها يحمل حزن رجل عجوز وهو يخبرها أنه يتيم الأب ويعول أمه المريضة وأخوته الثلاثة الصغار ومنذ ترك العمل مع الأسطى سعدني وحالتهم سيئة للغاية،</p><p></p><p>شعرت بالتأثر نحوه وهدأت نفسها بعد تخيلاتها المفزعة وربتت على كتفه بعطف أم حانية ورغم ضيق حالتها المالية هى الأخرى، الا أنها أخرجت من حقيبتها بعض النقود وهى تطمئنه أنها ستفعل ما تستطيعه لإيجاد عمل مناسب له،</p><p></p><p>وجدتها فرصة وهو في حالته لتسأله بصوت هامس مفعم بالخجل،</p><p></p><p>- هو مين اللي كان معاك امبارح؟</p><p></p><p>تذكر ما حدث وإحمر وجهه وتحاشى النظر إليها ليزيدها برد فعل الشعور بالأمان،</p><p></p><p>- ده حوده صاحبي</p><p></p><p>- وجبته معاك ليه؟</p><p></p><p>- قابلني وجه معايا يساعدني عادي</p><p></p><p>لم تعرف كيف تسأله عما حدث وهى لا تقدر البوح علانية أنها تركت لهم جسدها،</p><p></p><p>- هو ممكن يقول لحد إنكم جيتوا صلحتوا الحوض؟</p><p></p><p>الفتى ذكي وبلا شك يفهم المغزى من السؤال،</p><p></p><p>لم تمهله الصغيرة الإجابة لتنطلق من غرفتها وهى تخبر أمها أنها في طريقها للدرس،</p><p></p><p>عادت للنظر إليه تنتظر إجابته،</p><p></p><p>- لأ يا ابلة ده صاحبي واحنا مش مصاحبين حد تاني</p><p></p><p>- أنت متأكد؟</p><p></p><p>أجاب بحماس بالغ،</p><p></p><p>- أه يا ابلة أنا متأكد والنعمة</p><p></p><p>شعرت بشئ من الراحة وهى تحاول تصديق حديثه وأنها بأمان وهو يبتسم لها ويستطرد بخجل،</p><p></p><p>- أنا آسف يا أبلة عشان جبته معايا والنعمة ما كنتش أعرف إنك هاتكــ...</p><p></p><p>خجل من إكمال حديثه وتفهم أنه يقصد أنها ستكون بقميص فاضح،</p><p></p><p>- ما كانش حقك تعمل كده، أنا اضايقت أوي، مش اي حد بدخله البيت</p><p></p><p>- حقك عليا يا ابلة، أنا ضايقتك وحسيت إنك اضايقتي النهاردة أول ما شفتيني</p><p></p><p>إبتسمت بدلال وقد إنزاح عن صدرها هم كبير،</p><p></p><p>- ما اضايقتش ولا حاجة بس ببقى راجعة من الشغل تعبانة</p><p></p><p>- آسف بجد عطلتك وضايقتك حتى ما إديتكيش فرصة تغيري لبسك وترتاحي، بس اتكسفت أجي والاستاذ رفعت هنا</p><p></p><p>وأطلب منه يشوفلي شغل</p><p></p><p>شردت في ملامحه ولا تعرف إن كان يتحدث بعفوية أم يعبر عن رغبته في رؤيتها تبدل ملابسها مرة أخرى،</p><p></p><p>ملامحه بريئة بشكل كبير وحديثه وجلسته الخجولة لا يفعلهم من جاء لتهديدها أو النيل منها بقوة،</p><p></p><p>همست له بصوت خفيض به دلال واضح،</p><p></p><p>- اعملك شاي؟</p><p></p><p>- لأ يا ابلة كتر خيرك</p><p></p><p>- لأ مايصجش، هاغير بس هدومي وأعملك كوباية شاي</p><p></p><p>وكأنها لم تقضي ليلتها ونهارها في ذعر وفزع، دبت فيها الشهوة والرغبة في تناول جرعة جديدة من الاثارة،</p><p></p><p>الشقة خالية والباب مغلق وحوده غير موجود والشهوة مشتعلة وكأنها لم تخفت بسبب خوفها من الفضيحة،</p><p></p><p>اتجهت نحو غرفتها بخطوات بطيئة وفي كل خطوة تضاعف رجفتها ورعشة جسدها وهى تنزلق بقوة نحو متعتها الجديدة فيما تفعله وتشعر به مع الفتى،</p><p></p><p>أعطته ظهرها وخلعت قميصها وجيبتها ثم أرادت أن ترى نظراته للمرة الأولى،</p><p></p><p>وقفت بالجنب وهى تلمحه بطرف أعينها وتراه يضغط على قضيبه وهو يتفحص جسدها،</p><p></p><p>ببطء كبير مدت يدها تكمل المشوار وتخلع الستيان والكلوت وتصبح كالأمس بكامل عريها وتحرك يدها تمسح على جسدها ببطء شديد وهى تلمحه ثم تفعلها وتدير رأسها نحوه وتتلاقى الأعين، دعوة صريحة لم يرفضها الفتى ودخل ورائها،</p><p></p><p>تنام على خدها ولمحت يقف خلفها ونظرت له بخجل مصطنع ثم أغلقت عيناها وهى تتنهد وتهز طيزها هزة خافتة وتجعلها تدعوه لها بنفسها،</p><p></p><p>لم يتردد وهجم على طيزها يفركها بيده ويقبلها بنهم وهى تزوم وتُسمعه صوت آهات مكتومة وهو يقبل ويلعق بشرهة وحماس،</p><p></p><p>توقف عن التقبيل والدعك وقبل أن تفتح أعينها لترى ما يفعل كان قضيبه يخترق كسها ويعبره وتشعر بجسده فوق جسدها،</p><p></p><p>فعلها ولم يتردد أو يخاف وناكها،</p><p></p><p>تصيح وتتشنج تحته وهو ينيك بسرعة وحماس وكأنه يخشى أن تُعدل عن رأيها وتمنعه عن كسها،</p><p></p><p>قضيبه شديدة الصلابة ينيك بقوة لا يفعلها رفعت ولا يملكها،</p><p></p><p>تكاد تمزق قماش فراشها بأظافرها من شدة متعتها وتكتم فمها فيه كي تصرخ دون خوف،</p><p></p><p>لا يصدق أن الأبلة عارية وقضيبه بكسها ومنظر اهتزاز لحم طيزها يدمي عقله ويقذف لبنه بداخلها وهو يتشنج من شدة الشعور بالمتعة،</p><p></p><p>ظل فوق جسدها دقائق حتى ارتخى قضيبه وخرج من كسها وقام يرتدي ملابسه بخوف وهى تعتدل وتنظر له بشهوة وسعادة،</p><p></p><p>تشعر بسعادة بخلاف اليوم السابق، تبتسم له وقد راح الخجل واصبح ماضي قديم لا أثر له ولا شواهد،</p><p></p><p>ينظر لبزازها بشهوة وكأنه لم ينكها منذ لحظات، تنهض وتضمه لصدرها وتقبل جبينها ويقبل بزازها بحماس،</p><p></p><p>تهمس له بصوت لبوة شبعت بعد جوع،</p><p></p><p>- يلا بقى انزل قبل ما حد يجي</p><p></p><p>فعلها وقبل شفتها بعجالة كأنه يخشي ان يغضبها تقبيل الشفاه ولبنه مازال يسيل من كسها،</p><p></p><p>تبعته عارية لباب الشقة وقبل أن يفتح الباب جذبته من ذراعه وقامت بتقبيل شفتيه ولعق لسانه،</p><p></p><p>قبلة طويلة تعدت الدقيقة وهو يلتهم لسانها ويبلع ريقها ويفرك بزازها المحصورة بين جسديهما،</p><p></p><p>رحل وعادت لغرفتها تلقي بجسدها عليه منتشية لا تصدق أنها نامت مع الفتى، ناكها صبي السباك وأمتعها بشكل لم تعهده منذ كانت عروسة جديدة،</p><p></p><p>وصل رفعت بصحبة دينا لبيت علي ورحب بهم واخذ مفتخرًا يوريهم ما وصل إليه من تجهيز للمكان ثم أحضر الجلاليب لدينا وتفحصتهم ودخلت غرفة التصوير وبعد دقائق كان رفعت وعلي يقومون بتصويرها وهى تتفنن في الوقوف بأشكال معينة مثل الصور المعروفة،</p><p></p><p>بين كل جلابية وأخرى تختفي خلف كرافان في أحد الزاويا ورفعت يرى شهوة علي ورغبته في رؤية جسد دينا،</p><p></p><p>بالطبع يريد ذلك ويتمناه وينتظره،</p><p></p><p>فقط لم ينل غير رؤية افخاذها بفضل قصر الجلاليب ورؤية مدى أنوثتها من التصاق القماش عليها،</p><p></p><p>يهمس لرفعت ودينا تغير ملابسها،</p><p></p><p>- دينا حلوة اوي، وجسمها ممتاز زي الست منى</p><p></p><p>- المهم الشغل يتعمل ونكسب، أنا بقيت على الحديدة</p><p></p><p>- اطمئن، طول ما انا بنشتغل سوا كل حاجة هاتبقى عال</p><p></p><p>انتهوا من التصوير وجلسوا مع دينا وهى تنتقى أفضل الصور والكادرات وتؤكد على علي ما يفعله بدقة مع صاحب المصنع،</p><p></p><p>- بكرة هاروحله</p><p></p><p>- تمام يا عمو وحاول تتفق معاه على شغل كتير وكويس</p><p></p><p>- ما تقلقيش، انا متفائل</p><p></p><p>قام رفعت بتوصيل دينا لشقتها واصرت أن يجلس ويتعشوا سويًا</p><p></p><p>بقميص نوم شفاف لا يُخفي جسدها جلسوا سويًا يتحدثون عن العمل ويتمنون نجاحه ويحلمون بتدفق المال عليهم بفضله،</p><p></p><p>وليد يتصل به ويخبرها أنه تحت البيت،</p><p></p><p>ترتدي روب خفيف فوق ملابسها وتستقبله ويرحب بحماه ويصر رفعت على الرحيل وتركهم على حريتهم،</p><p></p><p>يعود ويجد منى تنتظره عارية تحت ملائة خفيفة بزينتها المحببة له،</p><p></p><p>قضيب آدم أشعل رغبتها في النيك،</p><p></p><p>لم تعطيه فرصة وكانت تعريه مثلها وتلتهم قضيبه،</p><p></p><p>تمصه بشهوة وتغمض عيناها وتتخيله قضيب آدم،</p><p></p><p>ناكها آدم لكنها النيكة الأولى، لم تفعل فيها كل ما تريد،</p><p></p><p>هم رفعت أن ينام فوقها ولكنها دفعته ونامت بنصف جسدها على الفراش كما فعلت لآدم،</p><p></p><p>لم يكن بنفس قوة آدم ولا بصلابة قضيبه ولا بسرعة ايلاجه، لكنها أغمضت عيناها وظلت تهمس لنفسها،</p><p></p><p>نيك يا آدم.. نيك اووووي</p><p></p><p>رفعت متمتع وينيك بحماس وهو لا يعرف أنه لا يفعل سوى تكرار مشهد حدث من قبل في غيابه.</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء السادس</p><p></p><p></p><p></p><p>لم يصدق علي نفسه من الفرحة بعد أن رأى بعينيه فرحة صاحب المصنع وإعجابه بكواليتي التصوير وجمال الموديل وإحترافية الصور،</p><p></p><p>لم يبذل كثير من الجهد ليعقد معه اتفاق تام كما طلبت دينا،</p><p></p><p>الأمور الآن واضحة وأمامهم عمل كثير يجلب لهم المال الوفير،</p><p></p><p>حمل معه حقيبة ممتلئة بالموديلات وعربون كبير لبدء عمله،</p><p></p><p>قبل خروج رفعت جلست منى معه وهى تطلب منه ايجاد عمل لآدم كما وعدته،</p><p></p><p>أخبرها بفرط طيبة أنه اذا نجح في عمله الجديد سيجعل آدم يعمل معه في الاستوديو ويجلس فيه بدلًا منه في غيابه،</p><p></p><p>غادر وظلت وحيدة منتشية ومشاهد الامس مع الصبي لا تفارق مخيلتها،</p><p></p><p>تشعر أنه بلا شك سيزورها اليوم، نعم سيفعل ويزورها اليوم وكل يوم،</p><p></p><p>لن يطيق الصبر على التأخر عن العودة والتهام جسدها،</p><p></p><p>ظلت لساعات ولم يحضر الصبي وخاب أملا في متعة جديدة معه،</p><p></p><p>جلسة ثلاثية جمعت رفعت ودينا وعلي،</p><p></p><p>كل الأمور جيدة ومشجعة، تفحصت دينا الموديلات وهى تمسك بالآلة الحاسبة وتحسب عدد القطع وثمنها وتخصم العربون وتخبره بالحساب النهائي والمتبقي من الأجر،</p><p></p><p>هى أكثر وعي وذكاء وجدية، مفارقة غريبة لكنها تفتح الخيال والشهوة على مصراعيه لرفعت وعلي،</p><p></p><p>دينا تتحدث بجدية مطلقة وصرامة وحزم وهى تمسك بيدها بيبي دول فاضح وعاري،</p><p></p><p>اتفقوا على البدء من الغد على الفور حتى يتموا عملهم في موعده،</p><p></p><p>علي يحاول السؤال من جديد عن منى وهو يهمس لرفعت، والأخير يخبره أنهم ليسوا في حاجة ملحة لها بفضل وجود دينا معهم،</p><p></p><p>بعد رحيله جلست معه دينا وهى تسأله عن سبب اصراره علي على وجود منى معهم،</p><p></p><p>هرب من قول الحقيقة وادعى عدم المعرفة وهى تشرد لحظات ثم تتحدث بحماس،</p><p></p><p>- الشغل ده محتاج حاجة مهمة جدا يا بابا</p><p></p><p>- ايه هى؟</p><p></p><p>- لازم موديل تانية معايا تبقى غيري خال- غيرك خالص ازاي؟، ومن دي اللي هانجيبها معاكي؟</p><p></p><p>- انا طويلة وعودي فرنساوي، محتاجين واحدة كيرفي اكتر وجسمها مليان عني</p><p></p><p>- ممممم، عندك حق</p><p></p><p>- اما مين هى فدي سيبني شوية أفكر فيها وأرتبها</p><p></p><p>- خدي بالك مش عايزين ندخل نفسنا في مشاكل،</p><p></p><p>اتي عارفة اي حد هايعرف حاجة زي دي مش هانخلص من ألسنة الناس وهاتبقى فضيحة وكارثة</p><p></p><p>- ماتقلقش يا بابا انا أكيد فاهمة وعارفة كويس هاتصرف ازاي</p><p></p><p>شهوته نحوها بالغة ويرغب فيها، لم يعتد ابنته في نظره بعد ما كان ولكنه يخجل من الافصاح الالواضح عن رغبته،</p><p></p><p>هى لا تحمل نفس الشعور، لا تجد فيه شئ مثير ويشعل رغبتها،</p><p></p><p>لم ينكسر الحاجز النفسي بداخلها ومازال في نظرها ابوها رغم ما حدث،</p><p></p><p>افعالها الخاصة لا تترك مساحة جديدة لرغباتها،</p><p></p><p>وليد هائج باستمرار ولا يكف عن دعوة معتز وخليل لقضاء الوقت معهم والسهر ثلاثتهم في جنس ثلاثي،</p><p></p><p>يفعلون ذلك كل ليلتين أو ثلاث،</p><p></p><p>يدخل معتز وخليل ولا يخرجون الا بعد الفجر وهم مساطيل وواضح على حركتهم السَطل،</p><p></p><p>فقط عند خروجهم يصنعون جلبة متوسطة لا يشعر بها غير جارهم فؤاد، منذ ليلة زفافهم وهو يتابعهم ويشغل فراغه بمتابعتهم ومراقبة العروس الحسناء ذات الملابس الضيقة والجينزات الملاصقة لجسدها،</p><p></p><p>معاش مبكر وعازب لم يتزوج ويعيش وحده منعزل ولا يختلط بأحد،</p><p></p><p>له رأس ضخمة ملامحه دميمة منفرة، لم يجد من ترضي بالزواج منه وعزف عن ذلك وانعزل حتى خرج على المعاش المبكر قبل أن يكمل عامه الـ 48،</p><p></p><p>يقف خلف باب شقته يراقبهم من العين السحرية،</p><p></p><p>هناك شئ غريب وغير مفهوم ولا يمر من عقله بهدوء،</p><p></p><p>سهرات حتى الصباح لثلاث رجال وامرأة، كيف لعروسين مثلهم أن يفعلوا ذلك ويسهر عنده اصدقاء بهذا الشكل المتكرر،</p><p></p><p>عقله توصل الي أن جاره الجديد صاحب مزاج ويحب صحبة اصدقاؤه وان العروس بلا شك مقهورة مجبورة على تلك السهرات واسلوب الحياة،</p><p></p><p>ظل يظن ذلك حتى ذلك الشروق وهو يهرول للنظر من العين السحرية ويشاهدهم وهم يرحلون،</p><p></p><p>وليد أفرط في الشرب وخار جسده ونام دون أن يشعر ودينا تفتح الباب بقميص نوم وهى مترنحة تودع اصدقائهم،</p><p></p><p>كاد فؤاد يفقد وعيه من هول الصدمة وهو يراها مسطولة بلبس فاضح،</p><p></p><p>تحرك معتز وخليل واختفوا في صحن السلم وقبل أن تغلق دينا الباب وهى تبحث مسطولة عن مقبضه كان فؤاد يفتح بابه عنوة وينظر لها وتنظر له وتراه،</p><p></p><p>رغنم السُكر والسَطل الا أنها أدركت ما يحدث،</p><p></p><p>شبه عارية أمام جارها ونظرته لها فاحصة، ملامحه المنفرة وخفوت الاضاءة جعلوها تشعر بالفزع ويصطدم رأسه بضلفة الباب وهو يتحرك وينظر في صحن السلم ثم ينظر لها كأنه يعلمها أنه عرف كل شئ وعرف أن رجال كانوا بصحبتها منذ قليل،</p><p></p><p>بذعر بالغ أغلقت الباب وهرولت لغرفة النوم تختبئ في الفراش،</p><p></p><p>ظلت ترتجف وتحاول عبثًا ايقاظ وليد دون جدوى حتى غلبها النعاس وترنح رأسها ونامت،</p><p></p><p>رفعت يشعر براحة وسعادة بحصوله على حصته من العربون، وضع كل النقود بيد منى وهو سعيد وأخبرها أن تجعل الصبي يأتي للعمل معه،</p><p></p><p>السعادة مزدوجة بالنسبة لها،</p><p></p><p>همست لرفعت بفرحة أنها ستخبر آدم فور رؤيته بالخبر وتجعله يذهب له في المحل،</p><p></p><p>لا تعرف طريقة للوصول للصبي غير مقابلة صدفة في الشارع أو أمام العمارة،</p><p></p><p>صداع حاد برأس دينا وهى تستيقظ وفور انتباهها تتذكر ما حدث قبل نومها،</p><p></p><p>وليد متيقظ ويهم بإرتداء ملابسه ورغم قوة شخصيتها الا أنها غنهارت كالأطفال وهو تقص عليه ما حدث لتنقل له ذعرها ويجلس على حافة الفراش مصدوم مرتعب ولا يعرف كيف يتصرف،</p><p></p><p>- اتفضحنا يا وليد والراجل اكيد زمانه حكى للناس كلها</p><p></p><p>صامت لا يرد وجبينه متعرق وجسده يرتجف وهى تستطرد بما يشبه النحيب،</p><p></p><p>- ياما قلتلك بلاش نعمل كده هنا وبعد الجواز نبطل كل حاجة</p><p></p><p>وما فائدة اللوم والعتاب بعد حدوث المصائب،</p><p></p><p>حاول تهدئتها رغم ذعره المضاعف لذعرها وهو يوعدها أن يجد مخرج من المأزق،</p><p></p><p>رفعت يتصل بها للذهاب لمكتب علي وبدء العمل،</p><p></p><p>تعتذر له وسط دهشته وى تخبره أنها أصابها دور برد ثقيل ولن تستطيع الذهاب معه،</p><p></p><p>ورطة ورفعت لا يعرف كيف يتصرف وهى معتادة دايمًا على تقديم الحلول له،</p><p></p><p>- خلاص يا بابا خد ماما معاك المرة دي، مفيش حل غير كده</p><p></p><p>حاول ابعاد منى عن علي وفي النهاية سيفعل مرغمًا،</p><p></p><p>اتصل بها وأخبرها بضرورة الذهاب معه ولم تعترض أو ترفض وهى من قبل تعرف بالأمر من بدايته،</p><p></p><p>تهلل وجه علي فور رؤية منى بصحبة رفعت،</p><p></p><p>منى لها وقع خاص بداخله حتى وإن كانت دينا تفوقها جمال وشباب ونضارة،</p><p></p><p>رفعت يخبره أن دينا مرضت ومنى ستكون الموديل،</p><p></p><p>دقائق مرت على علي بطيئة كالساعات حتى نادت عليهم منى وهى ترتدي قميص بيتي بحمالات يُظهر أفخاذها واستدارتهم، بحمالات رفيعة جعلت نصف بزازها عارين ومتاحين لبصر علي،</p><p></p><p>قاموا بالعمل والتصوير وهى تتلوي أمامهم وفق توجيهم لأخذ كادرات فنية احترافية،</p><p></p><p>قميص وثاني ورابع ثم وضع علي بيدها طقم داخلي من قطعتان ستيان وكلوت،</p><p></p><p>منى مرتبكة غير معتادة وتفهم بإحساس الأنثى نظرات علي الهائجة عليها،</p><p></p><p>تعرف أنه شاهد صورها من قبل وتطمئن لوجود رفعت معها، لكنها مرتبكة وتشعر ايضا بنظرات رفعت المرتبكة بالمثل،</p><p></p><p>بداخله صراع محتد متناقض بين المتعة من تعري منى أمام صديق ورؤيته له وهو يفترس جسدها بنظراته، وبين ضيقه مما يحدث وشعوره أن يفعل أمر جد خطير وغير مقبول،</p><p></p><p>علي اصابعه ترتجف وهو يدمي سيجارة بين شفتيه وينتظر ظهور منى بالداخلي،</p><p></p><p>الطقم فوشية جعل جسدها مضئ وبزازها وبطنها وأفخاذها يلمعوا أمام بصرهم،</p><p></p><p>الطقم لا يخفي الا مساحات ضئيلة لا تتجاوز السنتيمترات،</p><p></p><p>صوت الكاميرات يتعاقب ويروا جسدها من الخلف،</p><p></p><p>علي يتنهد بصوت يسمعه رفعت فور وقوع بصره على طيز منى، طالما حلم بهذ اللحظة لسنوات، أن يرى طيز منى أمامه لحم ودم وليست مجرد صورة،</p><p></p><p>يشتهيها بجنون ويجزم لنفسه أنه لم يرى في حياته امرأة لها طيز أحلى منها، رغم أن الكولت يخفي أكثر من نصفها،</p><p></p><p>الأطقم تتعاقب حتى ترتدي أحدهم بخيط فقط من الخلف،</p><p></p><p>أصبحت طيز منى تامة العري أمامهم ورفعت يضطرب وهو يرى قضيب علي الغائب عن الوعي منتصب خلف ملابسه،</p><p></p><p>المشاهد تتبدل بداخل رأسه وهو يتذكر منى مع مساعده وعلي ينسى رفعت ويتكرر لمسه لجسد منى بسبب وبدون سبب بحجة التوجيه للوقفات والأوضاع،</p><p></p><p>ساعتين من المتعة والتمتع برؤية جسد منى حتى انتهوا ورحلا رفعت بصحبة منى المرتجفة مما حدث،</p><p></p><p>نظرات علي كانت أشد قسوة ما إن كان هجم عليها وناكها بلا مقدمات،</p><p></p><p>نتعذب برائحة الشواء لساعات وننتهي من الطعام في دقائق،</p><p></p><p>الإغواء متعب للطرفين بلا شك، وهبته رؤية جسدها ووهبها نظرات الاشتهاء والرغبة ومنظر قضيبه المنتصب خلف ملابسه،</p><p></p><p>جلست في السيارة بجوار رفعت ترتجف وتتحسس ذراعه بشهوة ولوعة وهى تعرف من انتصاب قضيبه منذ كانوا في المكتب أنه شعر بالأثارة كما شعر بها علي،</p><p></p><p>بمجرد اغلاق باب غرفة نومهم كانت تخلع ملابسها بعجالة حتى أنها من شدة رجفتها وارتباكها قطعت مشبك الستيان وهجمت على رفعت الذي كان مثلها لا يطيق الصبر وفور ايلاج قضيبه لم يصمد أكثر من دقيقة وقذف لبنه بداخلها وهو يرتجف من شدة الشهوة والشعور بالاثارة،</p><p></p><p>تمددا بلا كلمة بينهم ومنى تُغمض عيناها ولا ترى شئ غير قضيب علي المنتصب خلف ملابسه،</p><p></p><p>دينا ووليد بغرفة نومهم كأنهم يختبئون فيها وكلايها يفكر ويقترح ويحاولوا ايجاد مخرج لهم من ورطتهم،</p><p></p><p>- على فكرة عادي وكل واحد حر في بيته، مفيهاش حاجة يعني</p><p></p><p>- انت عبيط يا وليد؟!، الراجل شافني وانا جسمي عريان ورجالة خارجة من الشقة</p><p></p><p>- هايعمل ايه يعني بقى.. كسمه</p><p></p><p>- لأ يا وليد هايعمل وهايفضحنا</p><p></p><p>- يعني اروح اتحايل عليه واقوله ابوس ايدك استر علينا</p><p></p><p>- معرفش بس لازم نتصرف</p><p></p><p>قوليلي اعمل ايه وانا هاعمله</p><p></p><p>شردت بتوتر واضطراب ثم سألته بجدية،</p><p></p><p>- انت تعرف ايه عن الراجل ده؟</p><p></p><p>- ولا اي حاجة غير انه اسمه فؤاد وعايش لوحده وكلمته مرتين تلاتة كده لما كنت لسه بوضب الشقة</p><p></p><p>- وايه تاني؟</p><p></p><p>- لا تاني ولا تالت، حتى مفيش للعمارة بواب كنا نستفهم منه ونعرف معلومات أكتر</p><p></p><p>- - عمومًا ده في حد ذاته كويس</p><p></p><p>- هو ايه اللي كويس؟</p><p></p><p>- انه عايش لوحده</p><p></p><p>- هى هاتفرق</p><p></p><p>- أكيد هاتفرق بس نلحقه قبل ما يقرر يعمل حاجة</p><p></p><p>- اروح اقتله يعني؟!</p><p></p><p>- لأ طبعًا وبطل تنرفزني بردودك</p><p></p><p>- طب عندي اقتراح بس مش عارف ينفع ولا لأ</p><p></p><p>- ايه.. قول</p><p></p><p>- احنا نجس نبضه ونشوف ميته ايه</p><p></p><p>- ازاي؟!</p><p></p><p>- نعزمه عندنا</p><p></p><p>- احا.. انت كده بتقوله اننا شرموطة رسمي</p><p></p><p>- هو مستني يعرف مني يعني؟!</p><p></p><p>- ضربته في كتفه بغضب وضيق وهى تقول،</p><p></p><p>- بص انت تروح تديله علبة شيكولاته، أكننا جيران جداد بقى ونتعرف على بعض</p><p></p><p>- يعني كده مش هايفهم!</p><p></p><p>- هو ما شافكش امبارح، ممكن يكون فاكرك ماكنتش في البيت</p><p></p><p>- آاااه.. فهمت قصدك</p><p></p><p>ثم استطرد بصوت متردد،</p><p></p><p>- طب كده هانستفيد ايه برضه مش فاهم؟</p><p></p><p>- اهو نفتح سكة بس وبعدها نشوف</p><p></p><p>- ماشي عندك حق</p><p></p><p>- طب يلا دلوقتي انا مرعوبة ومش على بعضي، عندنا علب شيكولاتة كتير خد واحدة وروحله</p><p></p><p>أطاعها وهو لا يملك تصرف افضل من ذلك،</p><p></p><p>دق جرس الباب واندهش فؤاد وارتبك فور رؤية وليد أمامه،</p><p></p><p>على عكس توقع وليد وجده متلعثم بشدة ووضوح وهو يدعوه بترحيب للدخول،</p><p></p><p>- اتفضل يا استاذ وليد دي هدية بسيطة كده</p><p></p><p>زاد ارتباك فؤاد ورغم قسوة ملامحه الا انه بدا مبتسم وخجول بشدة وهو ينفعل بطفولية أن الواجب أن يقدم هو هدية لهم وليس العكس،</p><p></p><p>الهدوء عرف طريقه لقلب وليد من طريقة فؤاد واسلوبه وزفر براحة وهو يستجيب لدعوته ويجلس في الصالون،</p><p></p><p>- احنا عندنا علب كتير جاتلنا هدايا وبصراحة انت اول جار وقلنا لازم نهاديك بعلبة منهم</p><p></p><p>فؤاد يكرر عبارات الشكر بتلعثم لا يليق مع شخص أمسك للتو ذلة على جيرانه،</p><p></p><p>- ثواني اعملك قهوة</p><p></p><p>اختفى عن بصره وجلس وليد يتفحص الشقة بأريحية،</p><p></p><p>وقع بصره على منظار مقرب بجوار النافذة،</p><p></p><p>تحرك ببطء وفهم هواية الرجل، الرجل يملك منظار ويتلصص علي جيرانه من خلف النوافذ،</p><p></p><p>باب غرفة النوم شبه مفتوح ويلمح الشاشة على قناة جنسية،</p><p></p><p>الأمر وضح وضوح الشمس، رجل عازب ولا يفعل شئ غير الشهوة كالمراهقين الصغار،</p><p></p><p>ذهبت كل مخاوفه دفعة واحدة وعاد لمقعده ودار بينهم حديث قصير وهم يحتسون القهوة ويشعر مع كل لحظة كم يحمل الرجل بداخله من ضعف بالغ لا يتناسب مع غلظة وقسوة ملامحه،</p><p></p><p>- بالمناسبة ما تأخذنيش لو كنا ساعات بنعملك ازعاج</p><p></p><p>لا خالص مفيش ازعاج ولا حاجة</p><p>اصل ساعات بيجيلي صحابي يسهروا معايا وأنا عرفهم مزعجين ومابيبطلوش دوشة</p><p></p><p>فؤاد يزداد ارتباكه وتلعثمه، الرجل من فرط صفاته الغريبة يظن أنه المدان برؤية دينا وليس العكس،</p><p></p><p>وليد يفهم ويقرا ملامح الرجل ويبتسم وفؤاد يستطرد،</p><p></p><p>- براحتك طبعا، انا اصلا ايش لوحدي ولا بروح لحد ولا حد بيجيلي</p><p></p><p>- معقول يا استاذ فؤادـ يعني مالكش صحاب خالص</p><p></p><p>- خالص صدقني، ومن ساعة ما قفلوا الشركة وطلعت معاش مبكر وأنا على طول قاعد كده مابعملش حاجة</p><p></p><p>- ما تأخذنيش يا استاذ فؤاد، طب ما تتجوز وتلاقي اللي يقعد معاك ويسليك</p><p></p><p>ضحك فؤاد بخجل طفولي وهو يقول،</p><p></p><p>- جواز ايه بقى وا فاتني القطر من زمان</p><p></p><p>هم وليد بالوقوف وهو يفعلها كي يأمن شر فؤاد تمامًا ويضمن صمته،</p><p></p><p>- طب خلاص، هنستناك بالليل تيجي نقعد شوية مع بعض</p><p></p><p>فتح فؤاد فمه غير مُصدق وارتبك بشدة،</p><p></p><p>- لا لا لا، مايصحش طبعا اضايقكم</p><p></p><p>- تضايقنا ازاي بس، احنا بنحب السهر وبعدين احنا جيرانك والباب في الباب</p><p></p><p>تردد فؤاد لحظات ثم سأله بصوت خفيض،</p><p></p><p>- انت ليك صحابك وانا معلش مابحبش ومابعرفش اختلط بحد</p><p></p><p>- محدش هايجي، انا ودينا مراتي بس</p><p></p><p>ارتبك فؤاد بشدة فور سماع اسمها وتلعثم وهو يرد،</p><p></p><p>- جايز المدام تضايق من وجودي</p><p></p><p>- لا خالص دي دينا فرفوشة جدا واحنا صحاب اكتر من زوجين، يلا هنستناك بالليل</p><p></p><p>لم يمهله الرد وغادر وعاد لدينا يقص عليها ما حدث وهو منتشي ويشعر براحة كبيرة وهى تتنفس الصعداء وينزاح من فوق صدرها هم كبير،</p><p></p><p>- طب قلتله ليه يجي يسهر عندنا؟!</p><p></p><p>- زيادة احتياط وأمانوعشان نضمن نبقى مسيطرين عيه، وأهو اللي بيشرب من كوباية ما بيكسرهاش</p><p></p><p>- قصدك ايه بقى يا سي وليد، ناوي تشربه من الكوباية هو كمان؟!</p><p></p><p>- يا بنتي بقولك مراهق بيتجسس على لجيران ويضرب عشرات</p><p></p><p>ده مفيش خطر منه</p><p></p><p>- ولو فيه.. مش مهم،</p><p></p><p>المهم عندي اضمن ان مفيش مصيبة هاتحصل</p><p></p><p>في المساء كانت دينا تتزين وتتفنن في وضع المساحيق ووليد يتابعها باعجاب،</p><p></p><p>- هو قالك جاي امتى؟</p><p></p><p>- معرفش، بس اكيد شوية وجاي الساعة عدت 9</p><p></p><p>وقفت بملابسها الداخلية تنتقي ما ترتديه ثم سأل وليد ووقف بجوارها وانتقى لها فستان متوسط الطول وله فتحة صدر واسعة نوعًا ما،</p><p></p><p>- مش عريان شوية ده يا وليد؟</p><p></p><p>- مفيهاش حاجة ماهو شافك بقميص امبارح ومع معتز وخليل،</p><p></p><p>عايزين نفهمه اننا سبور وان لبسك طبيعته كده</p><p></p><p>همت بإرتداء القميص قبل أن يوقفها وليد ويطلب منها خلع الستيان،</p><p></p><p>- احيه، ليه بقى</p><p></p><p>- عشان صدرك يبان احلى</p><p></p><p>قرصته من خصيته وهى تعض على شفتها بدعابة،</p><p></p><p>- يا هايج.. لعلمك مش هاعمل حاجة مع الراجل ده</p><p></p><p>- هو حد قالك تعملي حاجة، احنا بس هنولعه شوية وخلاص عشان يبقى في ايدينا</p><p></p><p>لم يتأخر فؤاد عن الوصول ودخل الشقة يحمل لفة كبيرة بها تورتة كبيرة الحجم،</p><p></p><p>رحب به وليد وشكره على الهدية واندهش من لابس فؤاد فقد كان يرتدي بدلة كاملة وذقنه محلوقة كأنه جاء ليطلب ايد عروسة،</p><p></p><p>ظهرت دينا بفستانها وبزازها تتقدم المشهد وجزء كبير من فخذيها،</p><p></p><p>ارتبك فؤاد فور رؤيتها وتعرق جبينه وهو يهب واقفًا يرحب بها،</p><p></p><p>مشهد كاف لها أن تشعر بالارتياح مثلما أخبرها وليد،</p><p></p><p>نظراته مرتبكة وهو يحاول عدم النظر على مفاتن دينا وظهور جزء كبير من فخذيها بعد جلوسها،</p><p></p><p>وليد يحاول تبادل الحديث معه ويشعره أنهم اصدقاء قدامى،</p><p></p><p>نهض وعاد وهو يحمل عدة كانزات بيرة وضعها أمامهم،</p><p></p><p>- لو ما بتشربش قولي ودينا تعملنا عصير</p><p></p><p>- لأ عادي</p><p></p><p>عبوة بعد عبوة وانتشت الرؤس بشكل كبير وأصبح فؤاد يشعر بالراحة في الجلوس وانطلق لسانه في الحديث وترك لبصره الحرية في التمتع برؤية جسد دينا،</p><p></p><p>انحرف الحديث نحو سبب عزوفه عن الزواج وساعدته العبوة الرابعة من البيرة أن يقص عليهم كيف أنه حاول ذلك في بداية شبابه عدة مرات وفشل ومر العمر وهو يرعى والدته ويأنس بها وبصحبتها حتى رحلت وأصبح وحيدًا وقد طرد من رأسه فكرة الزواج تمامًا،</p><p></p><p>دينا تشعر بالتعاطف معه وتتأثر وهو يقول لهم أن البنات لم يحبوا ملامحه وكانوا ينفروا من معرفته،</p><p></p><p>اقتربت منه واصبحت تجلس بجواره وهى تربت على ركبته بعطف،</p><p></p><p>- دول اغبيا يا استاذ فؤاد، لو كانوا عرفوك كويس وعرفوا قد ايه انت رقيق وطيب ما كنوش فرطوا فيك</p><p></p><p>يتدخل وليد في الحديث وهو يرى دينا شبه ملتصقة بفؤاد ويهمس لفؤاد،</p><p></p><p>- انت ليك في الحشيش</p><p></p><p>- لأ ماليش تقل عليه</p><p></p><p>- طب خلاص</p><p></p><p>- لأ خلاص ايه، اشرب براحتك وبعدين انا رخمت عليكم وطولت</p><p></p><p>هم بالنهوض ووليد يدفعه برقة ويقسم عليه الا يرحل،</p><p></p><p>- انت رايح فين، لسه بدري اوي احنا بننام وش الفجر وانت قلت لا وراك شغل ولا وراك حاجة</p><p></p><p>- مش عايز ازعجكم</p><p></p><p>همست دينا وهى ترى مدى رقته ومرونته،</p><p></p><p>- احنا مش مضايقين، لسه بدري</p><p></p><p>استجاب لها وهو يغرق في ملامح موجهها ويسقط بنظره على صدرها ويعود لمقعده مرة أخرى،</p><p></p><p>وليد يشعل سيجارة حشيش والدخان يصنع ما يشبه الضباب فوقهم وأنوفهم تستنشق رائحة الدخان بالتدريج،</p><p></p><p>فستان دينا يتمرد بسبب حركتها ويسمح لمساحات أكبر من جسدها في الظهور ووليد يتابع فؤاد ونظراته لها بمتعة،</p><p></p><p>يطلب وليد منها تقديم التورتة ليشاركهم فؤاد في تناولها،</p><p></p><p>تضعها امامهم وتحضر الشوك والاطباق واثناء حركتها ذهابًا وإيابًا يحملق فؤاد في اهتزتز طيزها ودخان الحشيش لا يجعلوه يدرك أن قضيبه انتصب واصبح مرئي لوليد،</p><p></p><p>تقف بينهم تقطع الورتة ووليد يشعر بهياج من نظرات فؤاد لبزازها المتدلية من فتحة الفستان ويصفعها على طيزها بدعابة،</p><p></p><p>- ااااااااي</p><p></p><p>تتفاجئ بحركته وتدعك طيزها بكف يدها،</p><p></p><p>- اخص عليك يا وليد</p><p></p><p>ضحك بطفولية وهو يمازحها،</p><p></p><p>- عشان تنجزي هاتقعدي ساعة تقطعي التورتة</p><p></p><p>العرق يتصبب من جبين فؤاد الذى دار رأسه بشكل كامل واصبح في غاية السَطل والسُكر،</p><p></p><p>ووليد يغمز لدينا بطرف عينه ليجعلها ترى قضيب ضيفهم المنتصب،</p><p></p><p>تعض على شفتها وترتبك وتهز له رأسها بالرفض، وأنها لن تفعل شئ كما أخبرته،</p><p></p><p>رغم أنه تشعر بالشهوة وأصبحت ترى ملامح فؤاد القبيحة مثيرة على غير المتوقع،</p><p></p><p>انتفاخ قضيبه يؤكد أن لفؤاد قضيب غير عادي، تفرك جسدها وبيدها جذبت فستانها لأعلى وهى تضع ساق فوق الأخرى،</p><p></p><p>تريد رؤية ملامحه وهو يرى أردافها،</p><p></p><p>يرتجف وقطع التورتة تقع من شوكته وهو لا يشعر،</p><p></p><p>ثقل رأسه بشكل بالغ وقام وليد بسنده حتى غرفة نومه في شقته،</p><p></p><p>عاد بعدها لدينا وهو يجذبها ويعريها فوق الكنبة ويرفض ان يتبعها لغرفة النوم،</p><p></p><p>همس لها أنه يريد أن يفعلها هنا في نفس مكان جلوس ضيفهم،</p><p></p><p>شهوتهم مرتفعة وقضوا وقت طويل في ممارسة حامية ومنظر قضيب فؤاد يسكن مخيلتها،</p><p></p><p>انتهى علي ورفعت من تحضير الصور الجديدة والتى لا يظهر فيها وجه الموديل وذهب علي وسلم الأوردر واستلم باقي نقودهم،</p><p></p><p>دينا شاركتهم في تحضيرها وهى تبدي اعجابها بجسد منى وأنها أدت مهمتها باتقان شديد وبدت في الصور غاية في الجمال والإثارة،</p><p></p><p>اسبوع أو أكثر قبل أن يعطيهم المصنع شغل جديد،</p><p></p><p>لكن لا يهم فما حصلوا عليه من نقود كاف ووفير،</p><p></p><p>رفعت قالها لعلي بسعادة، مرتان في الشهر كافين لحل كل مشاكلهم المالية وجعلهم يكسبوا مبالغ محترمة،</p><p></p><p>منى تمشي في الشارع تبحث عن آدم ولا تعرف كيف تصل اليه ولم تقبل أن تتصل بالاسطى القديم تسأله عنه حتى لا تثير شبهته،</p><p></p><p>أربع أيام منذ زارها وطلب العمل وفي اليوم الخامس كانت تقفز من الفرح وهى تراه في الشارع يمشي منكسرًا بملابس متسخة وفوقها طبقة من الأسمنت،</p><p></p><p>نادت عليه بلهفة وابتسم لها فور رؤيتها وهى مندشة من حالته الرثة وهو يخبرها أنه لم يجد غير العمل في المعمار من اجل الحصول على يومية،</p><p></p><p>أشفقت عليه بشدة وزفت له خبر عمله مع رفعت في الاستوديو،</p><p></p><p>فرح بشدة وهو غير مصدق وأخبرها بسعادة أنه سيذهب له من الغد،</p><p></p><p>شعرت أنه سيرحل وشعرت بالغيظ، كانت تظنه سيكون متلهف عليها اضعافها،</p><p></p><p>لا تعرف أن ما يشعر ومر به من شقاء ومجهود قد اعيوا جسده ,انهكوه بشدة،</p><p></p><p>همست له وهى لا تريد الوقوف معه أكثر من ذلك في الشارع،</p><p></p><p>- طب ممكن تجيبلي عيش من الفرن؟</p><p></p><p>- حاضر من عينيا</p><p></p><p>- هتلاقي مفتاح الشقة تحت المشاية، افتح وادخل عشان ممكن اكون في الحمام ما اسمعكش لما تيجي</p><p></p><p>صعدت لشقتها ووجدت الصغيرة نائمة في غرفتها، أحكمت غلق الباب عليها بالمفتاح</p><p></p><p>هرولت تخلع ملابسها كلها وتجفف ندى عرقها وترش جسدها بالبرفان وتعيد طلاء شفتيها بالروج،</p><p></p><p>لا تعرف لماذ كل هذه الرغبة واللهفة لصبي لا يعرف الكثير عن أمور الجنس والداعبة وغشباع انثاه،</p><p></p><p>لكنها تعلم وتوقن أن وجوده يشعلها ويجعل شهوته أشد من الجمر،</p><p></p><p>اتهت وتمددت عارية على بطنها بساق مفرودة وأخرى مثنية،</p><p></p><p>مشهد فاضح غارق للفجور من أجل أن تشعر بتلك الرعشة وهو يدخل ويراها هكذا ولا يضيع ثانية قبل أن يركبها،</p><p></p><p>صوت المفتاح في الباب وقلبها يدق بعنف وطيزها ترتعش برعشة جسدها،</p><p></p><p>صوت الأقدام يقترب وتعض شفتها وتتنهد وهى تهمس بدلال وعهر،</p><p></p><p>- انت جيت يا آدم</p><p></p><p>ترفع رأسها بلبونة وتنظر خلفها وتجحظ عيناها وهى ترى حوده وحده يقف خلف جسدها العاري وهو يحمل العيش بين يديه.</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء السابع</p><p></p><p></p><p></p><p>سوء الحظ يلاحق منى كلما قررت الاستسلام لرغباتها وفعل شئ جديد أكبر مما يحتمل الموقف،</p><p></p><p>شعرت وكأن سقف الغرفة سقط على رأسها وهى تلتفت للخلف وترى وجه حوده المحملق في جسدها العاري،</p><p></p><p>فعلها آدم مرة ثانية ووضعها في مأزق مع صديقه،</p><p></p><p>شعرت بتوقف قلبها عن النبض وعقلها عن التفكير وبصرها عن الرؤية لثوان وتجمد الدم في عروقها قبل أن تفيق من هول الموقف وتفز واقفة وهى في قمة غضبها وتلتقط الروب وتخفي به جسدها وهى تصيح بعنف بوجه حوده،</p><p></p><p>- انت ازاي تدخل لحد هنا يا متخلف أنت؟!</p><p></p><p>بُهت الصبي وتراجع مفزوع للخلف من ردة فعلها وهى تستمر في الصياح بوجهه بعنف وغضب حتى أنه ترك الخبز يسقط من يده وفر من أمام وجهها،</p><p></p><p>فجأة انتابها شعورها الأول بالخوف من أن يفضحها الصبية فهرولت للباب لتلحق به وتعيده وتحاول احتواء الموقف،</p><p></p><p>لكن بلا جدوى، اختفى الصبي ولم تجد له أثر،</p><p></p><p>سقطت مرة أخرى في هوة مشاعرها السلبية بين خوف من الفضيحة وبين خذلانها بعد أن منت نفسها بلقاء صارخ مع آدم،</p><p></p><p>خلف باب الحمام سقطت على الأرض بعد أن عادت لعريها وهى تغمض عينيها بحزن وتدمي كسها بالفرك العنيف السريع،</p><p></p><p>ملمس أرض الحمام تُشعرها بالبرودة رغم أن برأسها حريق أكبر من حريق ما بين فخذيها،</p><p></p><p>أزمة لم يعرف أحد لها تفسير على الاطلاق،</p><p></p><p>كيف لإمرأة تحب زوجها ويُسعدها في الفراش، تتمنى وتشتهي غيره؟!</p><p></p><p>رفعت لم يُقصر معها كزوج وذكر، ومع ذلك فتنها الصبي وتمنت لقاءه بلهفة بالغة،</p><p></p><p>لعلها أزمة منتصف العمر وما بعدها، بعد أن تُصاب القلوب بالفتور تجاه كل القديم وتبحث عن الجديد الغير مألوف وغير المعتاد،</p><p></p><p>مذاق جديد مع صبي مشتعل الشهوة يعيد بنظراته ولمساته سنوات مرت من عمرها وتركت أثرها ببعض خصلات بيضاء اللون تُخفيهم بعناية وسط شعر رأسها،</p><p></p><p>بعد السهرة الصاخبة مع جيرانه الجدد المتحررين، استيقظ فؤاد مجهد البدن والروح ورأسه ينبض بقوة بسبب الصداع،</p><p></p><p>جلس شارد الذهن فوق فراشه يحاول تذكر ليلة الأمس وما حدث بها،</p><p></p><p>صورة دينا وملامحها لا يفارقوا خياله، فتنته.. تمكنت من عقله.. احبها،</p><p></p><p>قلبه كصحراء جافة لم تحتاج غير قطرة ماء واحدة لتبت بعدها زهرة صحراوية فاقعة اللون،</p><p></p><p>قلب فارغ نبض أخيرًا بالحب تجاه جارته العروس،</p><p></p><p>يتذكر نظراتها له بالأمس وكم حملت من عطف وحنان وقلبه ينتفض،</p><p></p><p>يتذكر فخذيها وتلألأ بزازها ويتحرك قضيبه يبحث عن مخرج له من لباسه،</p><p></p><p>قضيبه لا يعترف بالحب مثله، فقط ينتصب ويصيح ويطلب سرعة الفرك والتدليك،</p><p></p><p>طياز دينا كانت تدمي عقله اثناء حركتها، كم تمنى أن يلمسها أو أن يلامسها بخده،</p><p></p><p>يقطع خياله صوت جارتهم في العمارة المجاورة الست "هالة"،</p><p></p><p>يقوده قضيبه للوقوف خلف ضلفة نافذته في مكانهم المفضل لمتابعتها والتمتع برؤيتها،</p><p></p><p>تنادي على أحد صغارها بصوتها الحاد الرفيع،</p><p></p><p>تظهر من خلال شرفتها وهى تتحرك بجسدها المفعم بالأنوثة،</p><p></p><p>ملابسها دائمًا قصيرة وشبه عارية، يتابعها وهو يفرك قضيبه بالمنظار ويحدق في بزازها الضخمة وطيزها الشبه واضحة من خلف نسيج قماش قميصها الخفيف،</p><p></p><p>قذف قضيبه عليها أكثر مما فعل زوجها نفسه،</p><p></p><p>يحدق فيها ويدلك قضيبه حتى قذف وارتاح، ثم عاد من جديد يتذكر دينا ويسأل نفسه هل سيتكرر اللقاء بينهم أم أنها كانت مجرد مرة واحدة ولن تتكرر،</p><p></p><p>يحاول الربط بين الاحداث وهو مازال يعاني من الصداع الحاد،</p><p></p><p>لو أن اصدقائهم ينعمون بالسهر فقط مثله، فلماذا كانت ترتدي قميص نوم عاري عندما شاهدهم، وبالامس كانت ترتدي فستان أكثر حشمة من ليلتهم مع اصدقائهم،</p><p></p><p>بالتأكيد لانها زيارته الأولى كانت متحفظة، لكنها فيما بعد قد تتباسط معه وترتدي نفس القميص امامه،</p><p></p><p>عقله يبحث بشدة عن وسيلة تجعله يتقرب منهم أكثر وتتكرر الزيارات والسهرات معهم مرة أخرى،</p><p></p><p>في النفس الوقت كان هناك حديث هامس بين دينا ووليد وهى تعاتبه أنه كان يشعر بهياج في وجود فؤاد ويشير لها نحو قضيبه،</p><p></p><p>وليد بما يحمله قلبه من رغبات يحاول اخافتها مرة اخرى ويؤكد لها أن بعض التساهل مع فؤاد يضمن لهم الشعور بالطمأنينة من تجاهه ويذكرها أنهم لن يستطيعوا بسهولة التخلص من معتز وخليل،</p><p></p><p>وعليهم أن يدللوا فؤاد ولوقليلًا حتى لا تحدث المشاكل،</p><p></p><p>رغم جدية دينا في عملها ع رفعت وعلي الا أنها تصبح مجرد تابعة مطيعة مع وليد،</p><p></p><p>هو أكثر من يعرف مدى شهوتها وكيف انها لا تستطيع التكم برغابتها اذا ما شعرت بالشهوة والرغبة،</p><p></p><p>سرهم سويًا مع ما يفعلوا من مجون مع رفقاؤه لا يترك لها اي مساحة من الاعتراض والممانعة،</p><p></p><p>ترك وليد وغادر وفور فتحه بابا شقتهم كان فؤاد المتابع والمنتظر لهم من خلف العين السحرية، يفتح باب شقته وهو يحمل كيس قمامة مدعيًا أنها صدفة ليلقى وليد ويلقي عليه السلام،</p><p></p><p>دقيقة من حديث تقليدي وفؤاد يلح عليه أن يردوا الزيارة ويستضيفهم بشقته ووليد يخبره بأدب وشياكة أنه سيرتب وقته ويخبرها بموعد الزيارة،</p><p></p><p>تهلل وجه فؤاد وعاد لشقته وهو يتلفت في كل مكان يبحث بعقله عن ما تحتاجه الشقة لاستقبال دينا ووليد،</p><p></p><p>اتصال من ولاء وتخبرها فيه أن لها صديقة جديدة تريد عمل سيشن تصوير مع زوجها الجديد،</p><p></p><p>دينا تشعر بالسعادة وتخبر ولاء أنهم مستعدون للذهاب لهم في اي وقت،</p><p></p><p>السيشنات الخاصة تجلب نقود أكثر واسهل بكثير،</p><p></p><p>تلقت اتصال من "ريهام" صديقة ولاء واتفقت معها على كل شئ،</p><p></p><p>يبدو عليها الاستعجال وتطلب أن يحدث ذلك في نفس اليوم،</p><p></p><p>فرح رفعت مثلها بالاوردر الجديد وحملوا ادواتهم وانطلقوا بسيارتهم نحو عنوان ريهام،</p><p></p><p>استقبلهم رجل متوسط العمر يقارب رفعت في سنه، بدين بوضوح وقصير القامة بشدة مما زاد بدانته ظهور ورحب بهم وعرّفهم بنفسه أنه "عادل" زوج ريهام،</p><p></p><p>مظهر الرجل وسنه خيبوا آمال دينا ورفعت ونظروا لبعضهم البعض بآفواه ملتوية،</p><p></p><p>رحبهم بهم وتركهم واختفى عن بصرهم في احد جنبات الشقة الفرهة بشدة قبل أن يعود وخلفه ريهام وهى ترتدي بيجامة حريرية تلتصق بجسدها،</p><p></p><p>ريهام تفوقه في الطول بشدة وفي نفس عمر دينا وولاء،</p><p></p><p>منظرهم وهى تمشي خلفه مثير للتعجب، هى ممشوقة القوام وطويلة، اطول من دينا وهو قصير بدا بجوارها كأنه قزم صغير،</p><p></p><p>دينا تحدق فيها هى ورفعت باعجاب بالغ من جمالها وانوثتها وشعرها المصبوغ باللون النحاسي وحلق فضي في أرنبة أنفها،</p><p></p><p>لها بزاز بارزة كبيرة وطيز مثلها وقوامها في مجمله لا يمكن ان يكون لفتاة عادية، فقط ممثلات البورنو مما يقومون بعمليات التكبير والتجميل هم من لهم مثل هذا القوام،</p><p></p><p>المشهد واضح بدون البحث عن معلومات،</p><p></p><p>رجل ثري كبير في السن وقامت فتاة كارثية الأنوثة باصطياده اما من وحدته او من زوجة أخرى،</p><p></p><p>جلست ريهام معهم وهى تضع ساق فوق الأخرى ترحب بهم ثم أمرت عادل بحدة وصرامة،</p><p></p><p>- هات حاجة تتشرب للضيوف يا دوله</p><p></p><p>فز من مقعده في طاعة غريبة وذهب لجلب عبوات العصير لهم،</p><p></p><p>ريهم تُحدث دينا بنعومة مبالغ فيها،</p><p></p><p>- سوري ضغطت عليكم تيجوا النهاردة، اصل دوله مسافر بالليل اسكندرية ومش هايرجع قريب</p><p></p><p>سارع رفعت بالرد وقد تحركت شهيت نحو ريهام -ومعه كل الحق-،</p><p></p><p>- تحت أمركم يا مدام ريهام</p><p></p><p>ابتسمت بدلال بالغ وهى تستطرد،</p><p></p><p>- ولاء حكيتلي كتير عن شطارتكم وشفت صور، بجد واو اوي</p><p></p><p>ابتسمت دينا بثقة وقالت،</p><p></p><p>- كل اللي نفسك فيه هانعمله وأكتر شوية</p><p></p><p>تدخل رفعت في الحديث وشهوته تقوده لرغبته في سرعة رؤية جسد ريهام،</p><p></p><p>- اتفضلوا اجهزي انتي واستاذ عادل ونبدأ على طول</p><p></p><p>رفعت حاجبها باستهجان شديد وهى تتحدث بميوعة بالغة وسطوة مؤكدة،</p><p></p><p>- لا عادل ايه دلوقت، انا عايزة سيشن ليا وممكن في الأخر اخد كام صوره مع دوله حبيبي</p><p></p><p>نظر رفعت لعادل يستطلع رد فعله، ليجده مبتسم ببلاهة ولا يعترض على حرف من حديث زوجته الصغيرة،</p><p></p><p>دينا تفهم وتدرك أكثر من والدها وتلم الخيوط برأسها وتحدث ريهام بدلال مماثل لدلالها،</p><p></p><p>- استاذ عادل محظوظ انه متجوز قمر زيك، بصراحة وشك فوتوجينيك اوي وكلك على بعض تجنني</p><p></p><p>ابتسمت ريهام بثقة وغرور وهى ترد بدلال ومياصة،</p><p></p><p>- ميرسي اوي</p><p></p><p>اختفت بالداخل ورفعت ودينا يعدوا ستاندات الاضاءة والكاميرات قبل أن تعود وهى ترتدي بكيني ذهبي اللون جعلها تبدو كما لو كانت عارية،</p><p></p><p>تعجبت دينا من هيئة ريهام، لم تعتاد أن أحد زبائنها يظهر بكل هذا العري في بداية التصوير،</p><p></p><p>حتى رفعت شعر برهبة وبلا ارادة نظر تجاه عادل يرى رد فعله، لكنه وجده مبتسم يحدق في ريهام مثلهم بنفس درجة الاعجاب والافتنان،</p><p></p><p>البكيني صارخ بلا حمالات، فقط له شريط من الخلف حول ظهرها ليحمل بزازها البارزة وكأنهم بلونين من اللحم الطري،</p><p></p><p>على جسدها عدد لا بأس به من الوشم،</p><p></p><p>واحد فوق ذراعها بالطول وأخر فوق ظهرها ورسمة كبيرة تلف أحد فخذيها،</p><p></p><p>هيئة صارخة لا تراها الا في افلام البورنو او صور المجلات الجنسية،</p><p></p><p>وقفت أمامهم وهى تستدير أمامهم تستعرض لهم جسدها وينتفض قضيب رفعت فور دورانها ورؤية طيزها عارية بالكامل الا من خيط صغير بين فلقتيها حتى أن البكينى نفسه من الخلف قصير على شكل طرفين يمينًا ويسارًا كرسمة قلب على جانبي اعلى طيزها،</p><p></p><p>قطع الصمت صوت الكاميرات ودينا ورفعت يدورون حولها ويلتقطون لها الصور من كل الزاويا،</p><p></p><p>ريهام مثيرة وملامحها وتعبيرات وجهها كما لو كانت بائعة هوى محترفة،</p><p></p><p>تنحني وتثني جسدها وتقوم وتجلس كما لو كانت متمرسة معتادة على التقاط الصور الماجنة،</p><p></p><p>عشرات الصور قبل أن تعطيم ظهرها وتخلع ستيان المايوه ثم تلتفت لهم وهى تغطي بزازها بيدها،</p><p></p><p>رفعت أصبح قضيبه منتصب بوضوح وكل ثانية ينظر تجاه عادل يخشى من رد فعله ولا يجد منه غير نظرات شبق بالغ كأنه يراها مثلهم لأول مرة،</p><p></p><p>تستدير مرة اخرى وتجذب المايوه لأسفل وهى تجذبه للخارج وتعض على شفتها بشكل مثير،</p><p></p><p>دينا تتحرك نحوها وتسألها بصوت هامس،</p><p></p><p>- عندك زيت؟</p><p></p><p>تهز ريهام أسها بالايجاب،</p><p></p><p>- طب هاتيه</p><p></p><p>تنظر ريهام لعادل وتأمره بأن يُحضر الزيت وقد تركت بزازها عارية ولم تعد تهتم بتغطيتهم بيدها،</p><p></p><p>عاد عادل وهو يحمل الزيت ودينا تطلب منه بصوتها الهتمس،</p><p></p><p>- ممكن تدهن جسمها انت يا استاذ عادل، علشان مش هاينفع اعمل كده بنفسي وارجع امسك الكاميرا</p><p></p><p>هز رأسه لها ونفذ المطلوب وظهر عليه السعار وبدا محموم وهو يدلك جسدها بيده،</p><p></p><p>دينا تقترب منه وتهمس له وهى تشير له لمناطق من جسد ريهام لم يطالها الزيت،</p><p></p><p>- المدام جسمها يجنن يا استاذ عادل، ولونه فظيع.. فظيع اوي</p><p></p><p>ريهام تمد يدها تداعب شعر عادل وهو يدهن جسدها بالزيت ودينا تقترب من اذنها وتهمس من جديد،</p><p></p><p>- لازم استاذ عادل يتصور معاكي بقى دلوقتي</p><p></p><p>قالتها وهى تلامس أذنها بشفتيها وريهام يقشعر جسدها وتطلب من عادل التخلص من الروب،</p><p></p><p>وقف بينهم ببوكسر وفانلة ودينا تهمس وهى تمد شفتيها بمياصة للأمام وهى تضع يدها على الفانلة،</p><p></p><p>- تؤتؤ يا استاذ عادل مش هاينفع كده وريهام مش لابسة حاجة</p><p></p><p>تقوم ريهام بنفسها بخلع الفانلة له ويتدلى كرشه ودينا تبتعد للخلف بجوار رفعت ويعودوا لالقتاط الصور،</p><p></p><p>عادل يضم ريهام ويحاول لمسه كل جسدها وهى تتمايع عليه وعيناها تجاه عدسة الكاميرا ويصبح جسده كله مبتل بالزيت من كثرة ضمه لها وملامستها لجسده،</p><p></p><p>رفعت يئن مما يرى وقضيبه يصرخ من الشهوة وهو يشتهي جسد ريهام،</p><p></p><p>تتحرك دينا وتقف بالمنتصف بين ابوها وزبائنهم وتحدثه بصوت واضح،</p><p></p><p>- بابا، ممكن تصور انت علشان واضح اني لازم اساعدهم بنفسي</p><p></p><p>لم تنتظر رده وقمت بخلع قميصها وتصبح فقط بالستيان وتلتقط عبوة الزيت وتبدا في دهن جسد عادل،</p><p></p><p>ريهام تنظر لها ويدور بين أعينهم حديث بلا صوت وريهام تهمس ليدنا وهى بالمنتصف بينها وبين زوجها،</p><p></p><p>- بنطلونك هايتعاص زيت</p><p></p><p>تومأ دينا برأسها توافقها الرأي وتتحرك نحو والدهاوهى ترفع يديها بالجنب بعيدًا عن جسدها،</p><p></p><p>- ممكن تقلعني البنطلون يا بابا</p><p></p><p>رفعت الهائج لا يفتح فمه ويقوم بخلع البنطلون لها وتظهر طيز دينا وهى عارية بسبب الكلوت الجيسرنج وريهام ترى تحديق عادل في طيز دينا وتهمس له على مسمع من رفعت ودينا،</p><p></p><p>- شفت يا رفعت أهو باباها بيقلعها بنفسه علشان تصدقني لما قلتلك دول ناس كويسين اوي ومفيش داعي نتكسف منهم</p><p></p><p>عادل يومأ برأسه ودينا تعود لدهن جسده بالزيت ثم تتركه وتتحرك نحو جسد ريهام تدعي وضع الزيت وهى تفرك حلماتها وتدلك طيزها وفخذيها من الخلف وتدفع المايوه لأسفل وريهام تلف رأسها لها وتهمس،</p><p></p><p>- حاسبي يا دينا المايوه هايتقلع خالص</p><p></p><p>- مش مهم ما جسمك مستخبي في جسم دوله</p><p></p><p>تصبح ريهام تامة العري بين ذراعي عادل الذي تتمكن من شهوته ويبدأ في تقبيلها بنهم ودعك بزازها ودينا تلف وتقف خلفه وهى تهمس،</p><p></p><p>- البوكسر ده كبير ورخم اوي.. ما تقلعه أحسن</p><p></p><p>ريهام تسمع وتنفذ بنفسها وتجذب بوكسر عادل لأسفل ويصبحا عاريين ودينا ترجع للخلف ورفعت يلتقط الصور ودينا تقترب منه وتقف امامه وهى تلف يدها على رقبته وتلتقط قضيبه المنتصب بين فخذيها،</p><p></p><p>ريهام تراهم وتصيح بهياج مفعم،</p><p></p><p>- اااااااح</p><p></p><p>تتحرك بعنف بين ذراعي عادل ويظهر لهم قضيبه، قضيب صغير بشدة ويخفيه ضخامة كرشه وريهام تدلكه له وهى تضع بزها في فمه وهى تهمس بهياج والكل يسمع،</p><p></p><p>- ارضع يا متناك</p><p></p><p>دينا تخلع الستيان وتقترب منهم وريهام تحدق في بزازها بنهم وتصبح الأجساد الثلاثة متلاصقة وريهام تقبل حلمة دينا ودينا تمد يدها تشاركها في دعك قضيب عادل،</p><p></p><p>عادل قصير بينهم فمه أمام بزازهم ويعض مرة هنا ويلعق مرة هناك وقضيبه لا يتحمل وينطر لبنه على افخاذهم الملاصقة لهم،</p><p></p><p>ريهام تصيح براحة بعد تشنج جسدها،</p><p></p><p>-اوووووووووف</p><p></p><p>دقائق وكانت الأجساد قد عادت لملابسها الأولى وعادل يضع بيد رفعت ظرف كبير ممتلئ بالنقود،</p><p></p><p>في السيارة كانت دينا في حالة فرحة عارمة من كبر المبلغ،</p><p></p><p>- هى الناس دي كده كلهم شمال؟!</p><p></p><p>- مش كده يا بابا، الدنيا اتغيرت والناس بقت تحب تتشرمط ومابتخافش من حاجة</p><p></p><p>- الحاجات دي كانت بتحصل زمان في الدرا مش عيني عينك كده</p><p></p><p>- كل حاجة اتغيرت يا بابا، سيبهم يتشرمطوا واحنا نكسب فلوس</p><p></p><p>قالتها وهى تمد يدها تمسك بقضيبه وهو يهمس لها بخجل،</p><p></p><p>- ممكن تستني وتجي معايا الاستوديو قبل ما تروحي؟</p><p></p><p>ابتسمت له وفهمت قصده وفور وصولهم الاستوديو كانوا يغلقون بابا صالة التصوير عليهم وتخلع ملط ويجلس خلف جسدها وهى واقفة يلعق ويعض طيزها بشهوة كبيرة،</p><p></p><p>رفعت عاشق ومدمن للطياز وصورة طيز ريهام تضرب خياله بعنف وهو يعض طيز دينا بعنف مماثل قبل أن يجعلها تنحني ويعبر قضيبه كسها ويرى رجرجة لحم طيزها،</p><p></p><p>نيك دينا مختلف وله وقع خاصن شعوره أنه يفعلها مع ابنته يصيب بلوثة جنسية وسعار بالغ يجعلوه ينيك بهوس كبير رغم أنه يرى طيز منى أمامه وليست طيز دينا،</p><p></p><p>ومع ذلك شعوره أن دينا منحرفة تتناك من ثلاثة رجال في وقت واحد يصيبه بهياج لا نهائي،</p><p></p><p>انتهوا وغادرت دينا وجلس يشاهد صور ريهام وعادل ويحاول ضبطها حتى تأخر الوقت وعاد للبيت ليجد منى في حالة وجوم شديدة وتخبره أنها مرقة ومجهدةن حتى أنها لم تبدي فرحة كبيرة وهو يخرج لها عدة رزم من النقود ويضعهم بين يديها،</p><p></p><p>فقط أخبرته أنها قابلت آدم وسيمر عليه في القريب ليبدأ عمله معه،</p><p></p><p>شبع من جسد دينا ولم يحتاج لمنى ونام وتركها وحيدة تعاني الآرق وعقلها في حالة تخبط،</p><p></p><p>لماذا يفعل الأحمق آدم ذلك ولا يدرك أنها تخصه بعلاقة ليست لغيره؟!،</p><p></p><p>ماذا لو أنها إعتبرت حوده هو لآدم وتمتعت معه ولم تطرده وتفزعه؟!</p><p></p><p>الأسئلة تدق رأسها بمطرقة ضخمة وجسدها يعاني من خذلان الشهوة بعد أن تهيأت لها بكل جوارحها،</p><p></p><p>علي ببيته خلف شاشة الكمبيوتر يداعب قضيبه وهو يشاهد صور منى، تثيره بدرجة مهولة،</p><p></p><p>جائز لأنها بالفعل شهية وجميلة وجائز لأنها قبل ذلك زوجة صديقه،</p><p></p><p>أحيانًا يثيرنا أكثر من لا يجب أن نشتهيهم،</p><p></p><p>حال فؤاد لا يختلف كثيرًا، يتجول في شقته خلف نوافذها بحثًا عن اي جارة بملابس خفيفة أو ساق عارية بعد أن تجاهل وليد دعوته ولم يتصل به أو يرد الزيارة،</p><p></p><p>عودة دينا من صحبة والدها تجعلها مثارة، لا تشعر بالشبع مثله،</p><p></p><p>عند خول وليد الحمام عليها وهى تستحم، لم تعترض وو يخبرها بأنه دعا معتز وخليل للسهر معهم،</p><p></p><p>مثارة وبنفس الوقت خوفها من فؤاد ذهب مع الريح،</p><p></p><p>تزينت وتعطرت وارتدت احد قمصان نومها واستقبلت ضيوفهم بالعناق والقبلات وتلقت من ايديهم صفعات متتالية على لحم طيزها العاري،</p><p></p><p>يحملون زجاجات الخمر وجيب خليل محمل باصابع الحشيش وبيده لفة أخرج منها بدلة رقص فاضحة بشدة،</p><p></p><p>جلسة المزاج تستوجب بدلة جديدة كل حين،</p><p></p><p>درات الكؤوس وتبادلت الآفواه جوبات الحشيش وارتدت دينا البدلة الجديدة وظلت ترقص لهم وصوت الموسيقى يرتفع ويصل لآذان فؤاد جارهم القابع خلف نوافذ شقته،</p><p></p><p>الفضول يقتله ولا يعرف أن رفقاء وليد بالجوار، يظنها فقط سهرة خاص بين العروسان،</p><p></p><p>الساعة تجاوزت الثانية صباحًا ومازال صوت الموسيقى مرتفع،</p><p></p><p>كلما ارادت دينا الراحة من الرقص وجدت من يتلفق جسدها وينيكها بشبق،</p><p></p><p>عقولهم غائب عن الوعي بعكش قضبانهم المتيقظة بحماس،</p><p></p><p>اصجت البدلة الجديدة مكومة على الأرض وهى تنهض من فوق قضيب احدهم وتعود للرقص مط كما يحب ان يراها خليل الهمجي في رغباته،</p><p></p><p>فؤاد يفتح باب شقته ويضع أذنه على باب شقتهم، خبير في التلصص وله أذن ثاقبة،</p><p></p><p>الضوضاء الصادرة من خلف الباب تخبره أن هناك صحبة وليس وليد ودينا فقط،</p><p></p><p>الشهوة تدب في جسده وهو يتوقع أن الغرباء بصحبة جيرانه،</p><p></p><p>لماذا لم يفعلوا معه مثلهم وظلوا متحفظين بشكل كبير؟!،</p><p></p><p>يشعر بالغيرة والحنق ويمني نفسه بقرب امتلاكه حظوة مثلهم،</p><p></p><p>عاد لشقته وظل خلف الباب وبجواره كيس قمامة ليدعي اخراجه وهم يروه امامهم،</p><p></p><p>قبل الرابعة صباحًا بقليل انفتح الباب وخرج منه معتز وخليل مترنحين ووليد يودعهم وهو يرتدي بوكسر فقط،</p><p></p><p>نزل الضيوف وقبل ان يُغلق وليد الباب كان فؤاد يخرج ويلقي عليه التحية،</p><p></p><p>وليد في حالة سطل تام ولا يدرك أن الموقف غير طبيعي وهو يقف قرب الفجر ببوكسر فقط امام جاره،</p><p></p><p>- في حاجة يا استاذ وليد؟</p><p></p><p>وليد وهو يترنح وجسده يهتز،</p><p></p><p>- لأ خالص مفيش، دول ناس صحابي لسه نازلين</p><p></p><p>فؤاد يقترب منه ويحاول البحث عن دينا بداخل الشقة خلف جسد وليد، فقط يرى زجاجات الخمر فوق المنضدة والأهم يلمح سيقان دينا وهى ممدة على الأرض،</p><p></p><p>حاول أن يحرك جسده ليرى جزء أكبر لكن الحائط منعه من الرؤية،</p><p></p><p>يحدث وليد بتلعثم ورجفة بجسده ورأسه الضخمة،</p><p></p><p>- مش قلالي هاتيجوا تسهروا عني ولا أنا مش قد المقام علشان أردلكم العزومة</p><p></p><p>وليد وهو يستند على الباب من شدة ترنحه،</p><p></p><p>- لأ طبعًا ازاي.. بكرة نسهر سوا</p><p></p><p>فؤاد يقترب منه ويهمس له وهو يكاد يفعلها ويهرول بداخل الشقة ليرى جسد دينا،</p><p></p><p>- على فكرة أنا جبت ويسكس كتير وكمان حشيش</p><p></p><p>- يا سيدي، ايوة كده علشان السهرة تبقى حلوة</p><p></p><p>يشعر بدينا تتحرك وتنهض وتختفي من مرمى بصره،</p><p></p><p>نهضت باتجاه الحمام ولا تدرك أن جارها بالخارج مع زوجها، فقط سمعوا صوتها وهى تنادي،</p><p></p><p>- وليد.. انت فين؟</p><p></p><p>تراجع وليد لخلف وهو يجيبها مما سمح لفؤاد بخطوات اكثر داخل الشقة ويرى بدلة الرقص على الكنبة،</p><p></p><p>لم يتمالك نفسه وهو يسأل وليد بجراءة لا يعرفها من الاساس ويشير بيده نحو الكنبة،</p><p></p><p>- دي بدلة رقص؟</p><p></p><p>وليد ينظر تجاه اشارة فؤاد وهو يبتسم ببلاهة ويجيبه،</p><p></p><p>- آه..اصل انا بحب الرقص اوي</p><p></p><p>- يا بختك يا سيدي</p><p></p><p>نداء جديد من دينا جعلوا وليد يودع فضول جاره ويُغلق الباب ويعود لها ليجدها تنتظره في فراشهم تود عناقه قبل أن تذهب في النوم،</p><p></p><p>- كنت فين كل ده؟</p><p></p><p>- تخيلي مين كان معايا؟</p><p></p><p>- مين ؟!</p><p></p><p>- جارنا فؤاد</p><p></p><p>- احيه هو شاف معتز وخليل تاني</p><p></p><p>- مش عارف بس شكله هايج اوي وهايموت ونسهر عنده</p><p></p><p>قالها وقضيبه يتخيل وتدب فيه الحياة ويحاول رغم سطله ان يضعه بكسها لكنه يفشل ويخونه جسده المنهك المترنح،</p><p></p><p>- لو ناكني مرة مش هايبطل</p><p></p><p>اوووف.. شكله غريب اوي وملامحه تخوف</p><p></p><p>بهيج اوي لما اتخيله راكب عليكي</p><p></p><p>انتقل لها خياله وهى تفرك كسها من الفكرة وتهمس بشهوة،</p><p></p><p>- يخربيت دماغك هيجتني</p><p></p><p>غلبهم النعاس وانقطع الهمس بينهم وتبقى لهم فقط شبح احلام في عقولهم،</p><p></p><p>وليد يتخيل دينا تحت جسد فؤاد وهى تتخيل نفسها عارية تفتح له باب الشقة وتستقبله،</p><p></p><p>حتى فؤاد كان بغرفته يفرك قضيبه وهو يرسم باقي جسد دينا بخياله بعد أن شاهد ساقيها وهى ممدة عارية على الأرض،</p><p></p><p>تخيل أنها تمارس الجنس بوجود زوجها يدمي عقله ويفجر بركان شهوته الخامدة بداخله منذ سنوات</p><p></p><p>لقطات لأمه وهو صبي صغير تٌلح على عقله،</p><p></p><p>أرملة صغيرة بجسد جذاب طمع فيها الكثيرون، تعيش مع ابن وحيد وجهه منفر ولا أصدقاء له،</p><p></p><p>عارية بين ذراعي جارهم في شقتهم القديمة، وهو يقف خلف الباب ويشاهدم دون علمهم،</p><p></p><p>مرة ثانية وهى نائمة على بطنها تحت جسد فلاح صعيدي من باعة العسل الأسود الجائلين،</p><p></p><p>هى من فجرت شهوته وظل لسنوات يتلصص عليها دون علمها أو الجرءة أن يعرفها أنه يعلم أنها تريح جسدها الجائع من وقت لأخر باي ذكر تجده في طريقها،</p><p></p><p>صورة دينا تداخل مع صورة أمه وهو يتلوى عاري في فراشه ويدمي قضيبه من الفرك والتدليك حتى قذف وارتاح ونام وصورتها لا تفارق خياله،</p><p></p><p>في الصاح كان رفعت يستيقظ مبكرًا ويتوجه للاستوديو لاتمام صور الأمس وتسليمها،</p><p></p><p>لم تجد منى بداخلها القدرة على الذهاب لعملها، تشعر بضيق وفضلت أخذ اليوم أجازة والبقاء بالبيت،</p><p></p><p>خرجت الصغيرة لمدرستها منذ الصباح الباكر وبعد خروج رفعت ظلت منى وحيدة لا يصاحبها غير شعورها بالاحباط وصراع الافكار بداخل رأسها،</p><p></p><p>قبل الظهيرة أيقظها صوت جرس الباب من صراع أفكارها لتجد آدم يقف مبتسمًا أمامها وهى ترتدي رداء منزلي خفيف وقصير فوق ركبتيها،</p><p></p><p>ذقنه الخفيفة حليقة وشعره مهذب ولامع وملابسه نظيفة،</p><p></p><p>ملامح في منتهى الوداعة وإبتسامة تحمل كم كبير من البراءة والرقة،</p><p></p><p>تأملت وجهه بصمت دون أن تنبث بحرف واحد وعقلها عجز عن اتخاذ قرار معه،</p><p></p><p>تود أن تلطم وجهه بصفعة على خذه بعد ما تسبب فيه بالأمس، وبنفس الوقت تريد أن تجذبه بين ذراعيها وتضم جسده النحيل لصدرها،</p><p></p><p>وتره صمتها وتحديقها بوجهه بملامح الحزن والشجن، لكنه تحدث بقليل من الخوف والخجل من غرابة اللقاء ورد الفعل،</p><p></p><p>- أنا جيت زي ما حضرتك قلتيلي امبارح علشان انزل المحل مع الأستاذ</p><p></p><p>صوته خال من اي شعور بجريمة الأمس وكأنه لا يعرف عنها شئ أو يستهين بها،</p><p></p><p>- انت بعت العيش امبارح ليه مع صاحبك</p><p></p><p>- حوده؟!</p><p></p><p>- آه هو زفت ده</p><p></p><p>حدة صوتها واستمرار وقوفهم على الباب على غير العادة أشعروه بالخوف وجعلوا لسانه يتلعثم وهو يرد بقلق،</p><p></p><p>- أصل الاسطى البنا بعت يستعجلني علشان اتأخرت ولقيت حوده قدامي قلتله هو يروح يجيب العيش ويجبهولك</p><p></p><p>تفحصت ملامحه وهى توقن مدى صدقه وتنتبه لطول وقوفهم على الباب لتجذبه من ذراعه للداخل وتغلق الباب عليهم،</p><p></p><p>صوتها يتخلى عن حدته وعصبيته وتحدثه بصوت خفيض به ضعف واضح،</p><p></p><p>- مش قلتلك قبل كده ماينفعش تخلي حد غيرك يدخل الشقة</p><p></p><p>- صدقيني زعقتله جامد لما قابلني بالليل وحكالي،</p><p></p><p>بس هو قالي انك انتي اللي ندهتيله وقلتيله يدخل</p><p></p><p>المشهد يغزو عقلها وتتذكر ملامح حوده وهو يحدق بفم مفتوح في طيزها العارية ويرتجف لسانها وهى تهمس،</p><p></p><p>- هو حكالك اللي حصل</p><p></p><p>إحمرت وجنتيه واشاح ببصره بخجل وشبح ابتسامة،</p><p></p><p>- آه وزعقتله صدقيني</p><p></p><p>تحركت تجلس على الكنبة وهى تثني ساقها وتجذب بأناملها المرتجفة بفعل الشهوة طرف رداءها وتعري كامل فخذها حتى بداية طيزها ن الجنب،</p><p></p><p>- طب ينفع كده تخليه يدخل عليا وأنا مش عاملة حسابي أنه هايجي وكنت فاكراك انت اللي هاتجيب العيش</p><p></p><p>- ما أنا اتخانقت معاه وهو..</p><p></p><p>- هو ايه؟!</p><p></p><p>- هو واقف تحت مستنيني علشان يقولك أنه آسف وماتزعليش منه</p><p></p><p>إعتدلت في جلسته بذعر وهى تسأله بتوتر واضطراب،</p><p></p><p>- ليه.. يتآسفلي ليه</p><p></p><p>- ماهو.. ماهو..</p><p></p><p>- ماهو ايه انطق</p><p></p><p>بدا عليه الخجل رغم أنه كان يحدق في فخذها قبل ثوان وهو يرد بصوت مرتجف،</p><p></p><p>- ماهو انا حكيتله اني هاشتغل عند الاستاذ وقالي عايزك تحبيه زيي علشان يبقي يجي يعمل</p><p></p><p>انتفضت وارتجف جسدها بشدة بين شعورها بالفزع وبين شعورها بتلك الرعشة في عظم ظهرها وهى تفهم ما يرمي اليه لتسأله بتلعثم يفوق تلعثمه ورجفة صوته،</p><p></p><p>- يعمل!.. يعمل ايه؟!</p><p></p><p>- يعمل الطلبات زيي، لو حابه يصلح حاجة أو يجيبلك حاجة</p><p></p><p>أصابها دوار حاد وهى تدرك أن الفتيان يخبرون بعض بكل شئ وأن حوده يود ن يتذوق قطعة الحلوى مثل صديقه،</p><p></p><p>شردت وهى تتخيل أن اسكات حوده وضمان صمته يستوجب أن تجعله يتذوق الحلوى وقطع شرودها صوت آدم وهو يهمس لها وكفه يمسح على الجزء العاري من فخذها برعشة وشهوة،</p><p></p><p>- أنزل أندهله يا أبلة؟</p><p></p><p>الفكرة ألجمت لسانها، وعقلها كأنه تحول لقطعة حجر وتوقف عن التفكير ولما تفعل سوى الإيماء له برأسها لينطلق للخارج وتقف مرتعدة خلف الباب منظرة صعودهم وهى تتفحص السلم تخشى أن يلمحهم أحد،</p><p></p><p>دقيقة وكان آدم يغلق الباب ويقف أمامها بجوار حوده الذى تفحص هيئتها بجراءة وفاجئها بأن أمسك يدها بتلقائية وهو يقبلها ويعتذر لها بأداء مسرحي رغم انخفاض صوته،</p><p></p><p>- أنا آسف اوي يا أبلة، صدقيني افتكرتك قصدك ادخلك أوضة النوم لما ناديتي وقلتي تعالى</p><p></p><p>- خلاص خلاص ولا يهمك</p><p></p><p>الاثنان يقتربا منها حد التلاصق وكل منهم يُمسك بيد ويقبلها بفمه،</p><p></p><p>- حقك علينا يا ابلة أنتي طيبة اوي واحنا بنحب نساعدك بجد</p><p></p><p>الموقف واضح لها وهى ترى قضبانهم المنتصبة خلف ملابسهم وفحيح أصواتهم وتشعر بشفايفهم فوق ظهر يدها،</p><p></p><p>يقشعر جسدها وصوت بداخلها يخبرها أن تتساهل معهم حتى لا يخرج الأمر عن سيطرتها،</p><p></p><p>آدم يهمس لها وهو يلتصق بها بقوة وتشعر بوغز قضيبه في لحم فخذها،</p><p></p><p>- هو أنا هاروح المحل امتى؟</p><p></p><p>تقاوم دوار رأسها وقشعرة جسدها وترد بصوت مرتجف،</p><p></p><p>- لسه.. لسه أخر النهار</p><p></p><p>أجسادهم تزداد التصاق بها وحركتهم تدفعها للخف حتى التصق بالحائط وهم مستمرون في تقبيل يدها والإلتصاق بها وقبلاتهم تنتشر على كل ذراعها وهى تضع كفيها فوق رؤوسهم، لا تعرف ان كانت تدفعهم للإبتعاد أم لمزيد من الإلتصاق والإقتراب،</p><p></p><p>أياديهم تتحول لغزو باقي جسدها وتشعر بلمساتهم وفركهم فوق بطنها وبزازها ويخرج جسدها عن تحكمها وتستسلم لشهوتها بلا رجعة وهى تشعر بأحد تلك الأيادي تمتد تحت ملابسها وتلمس كسها العاري بلا كلوت،</p><p></p><p>ترتجف وينتفض جسدها وحمالة رداءتها تسقط من فوق كتفها ويخرج أح بزازها للهواء ويلتقطه فم حوده ويلعق حلمتها،</p><p></p><p>اصابعها تستمر في فرك رؤوسهم وتشعر أنها لا تستطيع الاستمرار في الوقوف وقد بدأ رداءها في التكوم حول خصرها وكل بزازها عارية تعبث بهم آفواه الفتيان،</p><p></p><p>تنجح في الخروج من بين جسديهم وتتحرك بخطوات أعيتها الشهوة نحو غرفتها وهى بيدها تدفع رداءها لأسفل وتصبح ملط ويحدقون في طيزها وهى ترتج وتهتز أثناء مشيتها حتى وصلت للفراش وألقت بجسدها فوقه وتنام على بطنها تهرب من مواجهة أعينهم،</p><p></p><p>ديقة قبل أن يتخلصوا من ملابسهم ويصبحوا ملط مثلها ويشاركونها الفراش وهم يجذبوها كي تصبح على ظهرها ويمتعوا بصرهم وآفواههم بجمال بزازها،</p><p></p><p>متحمسين شهوته8 )</p><p></p><p></p><p></p><p>إستقبل رفعت منى وآدم بإبتسامة ودودة في الاستوديو ورحب بهم وتحدث مع آدم لدقائق عن طبيعة العمل والمطلوب منه،</p><p></p><p>رعاية المكان واستقبال الزبائن القلائل وتسليم الصور لهم والأهم تحمل مسؤولية المحل أثناء غيابه في أعمال خارجية،</p><p></p><p>ملامح آدم بريئة ومريحة ونظرات العطف بوجه منى لا يمكن الخطأ في قراءتها،</p><p></p><p>رحلت منى بعدها وتركت آدم يجلس بصحبة رفعت وهو مبهور بالمكان ويتفحصه باعجاب،</p><p></p><p>يلف ويدور ويقف امام البورتريهات يحدق فيها بقوة ويسأل رفعت عن معنى الظل والنور بها وكيف تعدد مناطق الظلال لا يُخفي الجمال ولا يوحي بشئ غير محبب،</p><p></p><p>الولد يحمل فطنة واضحة ورغبة في تذوق الفن والجمال،</p><p></p><p>بعد استيقاظه، خرج فؤاد يمرح في الشوارع حتى وصل لشارع الشواربي وأخذ يتفحص واجهات محلات اللانجيري ولم يغادر المنطقة الا بعد أن اشترى مجموعة لا بأس بها وهو يستعد لاستقبال جارته العروسة الجديدة وزوجها العاشق للسهر مع غرباء،</p><p></p><p>كأنه عريس جديد يستعد لليلة دخلته لم يعود لشقته الا بعد أن اشترى الحلويات والفاكهة والمسليات ومعطر الجو وزجاجات العطر، حتى أنه اشترى أطقم داخلية له جديدة ووقف في الحمام لأكثر من ساعة يحلق عانته وتحت ابطيه ويتزين بشكل مبالغ فيه،</p><p></p><p>وليد لا يعرف ولا يسأل عن تفاصيل عمل دينا مع والدها، وهى موقنة أنه لو عرف لن يعترض بل سيبهجه ذلك ويطلب مشاركتهم،</p><p></p><p>ولانها لا تحب خلط حياتها معه بحياتها وعملها مع والدها، لم تعطه يومًا معلومة غير أنهم يقومون بتصوير سيشنات العرائس فقط،</p><p></p><p>على يعود من المصنع محمل بالبهجة والعربون ومجموعة جديدة من الموديلات،</p><p></p><p>جلسة ضمت ثلاثتهم رفعت وعلي ودينا وآدم يقوم بعمل الشاي لهم وهم يتحدثون عن خطة عملهم الجديدة وعلي ينقل لهم تعليقات صاحب المصنع ويُذكر دينا بوعدها لهم أن تجد كلينتات جدد وتوسع نطاق عملهم،</p><p></p><p>تفاصيل كثيرة ونقاشات متعددة وأهمها حاجتهم لتعدد الموديلز حتى لا يمل منهم العميل ويبحث عن غيرهم،</p><p></p><p>دينا تؤكد لهم أن أفكارهم قديمة وأن العملاء يبحثون دائمًا عن موديل ثابت لمنتجاتهم بشكل حصري ويصبح سمة مميزة لهم،</p><p></p><p>ومع ذلك وعدتهم بأن تجد حل لهذه النقطة في القريب،</p><p></p><p>جلست في شقتها بعد الظهيرة تحضر نفسها وترتب افكارها وتستعد بالبوم مميز رغم صغر حجمه لعمل جولة موسعة على بعض الاتيليهات والعملاء المستهدفين لخلق مساحة عمل جديدة وأكبر،</p><p></p><p>فؤاد يتصل بهم يذكرهم بموعد سهرتهم ودينا تسمع المكالمة وتشير لوليد أنها مشغولة ولن تستطيع فعل ذلك في نفس اليوم،</p><p></p><p>وليد يسعر بالاحراج وتحس دينا بذلك وتلتقط منه الهاتف وتُحدث فؤاد بنفسها وتعتذر له بدلال وتعدهم أن يقومون بزيارته في الغد أو بعد الغد،</p><p></p><p>فرحة فؤاد بالحديث معها تبخرت وهى تصدمه بخبر تأجيل السهرة ليجلس محبط وصامت قبل أن يستسلم لواقعه ويذهب خلف ضلفة النافذة يحمل المنظار ويبحث عن جزء عاري من أجساد الجيران،</p><p></p><p>عادت في وقت متأخر وهى مبتهجة بعد أن استطاعت عقد عدة اتفاقات مع عملاء جدد لتتفاجئ بوجود معتز برفقة وليد بشقتهم ويغلب عليهم التوتر والقلق،</p><p></p><p>معتز يخبرها بخوف وفزع أن خليل تم القبض عليه وهو يحمل كمية كبيرة من الحشيش،</p><p></p><p>صاحت بفرحة أدهشتهم وهى تجلس وتشرح لهم أنهم اخيرًا تخلصوا منه بسهولة فائقة وأنه لن يخرج قبل سنوات طويلة من سجنه،</p><p></p><p>لا داعي للخوف وما بينهم من علاقة لا علاقة له بالقبض عليه وأنهم يجب أن يشعروا بالراحة والسعادة،</p><p></p><p>معتز يخبرهم بتوتره البالغ أنه اتصل بأقاربه وقرر السفر لهم وعدم انتظار ما يمكن أن يحدث،</p><p></p><p>تسخر دينا منه وهى ترى حالته ومع ذلك لم يبدوا اي اعتراض وأن القرار قراره،</p><p></p><p>ودعه وطلب من وليد متابعة قضية خليل من بعيد واخبارهم بالتطورات أول بأول،</p><p></p><p>جلست دينا مع وليد لوقت طويل وهى تطمئنه وتفهمه أن ما حدث لا يؤثر عليهم باي شكل وأنه في مصلحتهم بشكل كبير ورائع لم يكونوا يتوقعوه،</p><p></p><p>جلست منى في عملها شاردة ولا تعرف هل ما تفعله أمر صائب أم أنها تسير بإرادتها نحو كارثة قد تعصف بحياتها وحياة أسرتها،</p><p></p><p>لا أمان بعلاقة مع صبية صغار لا يدركون تصرفاتهم ولا تأمن هى لسانهم،</p><p></p><p>صراع محتد بعقلها بين قرار البعد عن الخطر وبين رغبتها وشهوتها التي لم تمر بمثلهم الا مع قضبان وشهوة الصبيان،</p><p></p><p>صوت عم "لبيب" ينتشلها من شرودها وهو يعرض عليها وعلى بعض زميلاتها صفقة سمك بلطي بحري رائعة تصله في الغد من قؤيب قادم لزيارته من الصعيد،</p><p></p><p>كلهن طلبوا منه نصيبهم من البلطي حتى هى طلبت ثلاثة كيلو لأسرتها،</p><p></p><p>وعدهم بأن يُحضر لهم طلباتهم بنفسه في بيوتهم،</p><p></p><p>عم لبيب الساعي كثيرًا ما يقوم بتلك الأمور من أجل جنيهات قليلة،</p><p></p><p>رجل طيب وبشوش رغم جسده الضخم العملاق ويعيش مع أسرته بحجرة واحدة صغيرة في أحد البيوت القديمة،</p><p></p><p>بدلته الصفراء تقارب في لونها لون بشرته وشاربه البرتقالي اللون رغم انتشار اللون الفضي بشعر رأسه،</p><p></p><p>له طلة مريحة محببة ويعتبر القائم بتنفيذ الخدمات للموظفين بسعة صدر ويرضي بأقل القليل منهم،</p><p></p><p>بعد اتهاء العمل وفي طريق عودتها وجدت نفسها تدلف لأحد محلات الملابس النسائية،</p><p></p><p>تشعر انها بحاجة لملابس جديدة عصرية، منذ وقت طويل لم تشتري لنفسها شئ نسائي جديد،</p><p></p><p>ثلاث أطقم داخلية تصلح لإثارة الازواج أكثر من كونها ملابس للحياة والخروج،</p><p></p><p>بالطبع لم تستطع منع نفسها من شراء قميص نوم جديد من هذا النوع الشفاف الطويل حتى قدميها،</p><p></p><p>تعرف جيدًا أن القمصان السوداء اللون تجعل جسدها الأبيض بالغ الجمال والعظمة،</p><p></p><p>ألجمتها الصدمة وهى ترى حوده جالسًا على السلم قبالة باب شقتها،</p><p></p><p>لم تعرف ماذا تفعل ولا كيف تتصرف وهى تدرك أن شهوة حوده لا يحكمها عقل أو حُسن تصرف،</p><p></p><p>الفتى يظنه بيت للمتعة يحضر إليه بلا حساب أو حرص أو تفكير،</p><p></p><p>- قاعد كده ليه يا حوده؟.. وإيه اللي جابك هنا</p><p></p><p>هب واقفًا بإبتسامة بلهاء وهو يهتف ببهجة،</p><p></p><p>- خلصت شغل وقلت اعدي عليكي يا أبلة علشان لو عايزة طلبات أو حاجة</p><p></p><p>تعترف بداخلها أنها لا تُجيد قراءة ملامحهم، برائة وجوههم لا تتناسب مع ما تعرف عن نيتهم وغرضهم من زيارتها،</p><p></p><p>ادعت الصرامة والجدية وهى تصيح به حدة متوسطة،</p><p></p><p>- شكرًا يا حوده اتفضل ولو عوزت حاجة هابقى أكلمك</p><p></p><p>لم تتوقع رد فعله وهى تراه يحتفظ بإبتسامته ويمشي بهدوء وهو يقول ببراءة،</p><p></p><p>- انا تحت أمرك يا أبلة في وقت</p><p></p><p>كلما غضبت أو تمكن منها الذعر، وجدت منهم ما يهدئ غضبها وثورتها ويُعيدها لنقطة الراحة والشعور بالأمان،</p><p></p><p>رفعت يجلس مع علي في مكتبه يجهزون ادواتهم وينتظرون وصول دينا لبدء التصوير،</p><p></p><p>يتصل بها يطمئن عليها وتخبره أنها في الطريق ومعها مفاجأة له تخص عملهم،</p><p></p><p>جرس الباب وعاد علي وخلفه دينا ومعها ولاء ابنة عمتها،</p><p></p><p>هب رفعت واقفًا وعلامات الدهشة تعتري وجهه وهو يرى ولاء إبنة أخته بصحبة دينا،</p><p></p><p>- ايه رأيك بقى يا بابا في المفاجأة دي؟</p><p></p><p>لم يتفوه بحرف وظل جامدًا وشعرت دينا به وهى تستطرد وسط إبتسامتها وإبتسامة ولاء بجوارها،</p><p></p><p>- ولاء جاية تشتغل معانا</p><p></p><p>رفع رفعت حاجبيه من الدهشة والاستغراب وهو يصيح،</p><p></p><p>- بجد؟!</p><p></p><p>- ايوة يا بابا هى قاعدة ما بتعملش حاجة ومش بتشتغل وعرضت عليها الشغل وفرحت</p><p></p><p>قاطعتها ولاء بحماس،</p><p></p><p>- انت مش موافق ولا ايه يا اونكل ولا علشان انا قلبوظة حبة ومش سميتيك زي دينا ما أنفعش</p><p></p><p>قبل أن يجيب صاح علي بفرحة وشهوة تفيض من ملامحه،</p><p></p><p>- بالعكس يا قمر.. ده احنا كنا لسه بنتكلم ونقول ان صحاب الشغل عايزين موديل كيرفي شبه ستات البيوت علشان شغلهم يبقاله زباين أكتر</p><p></p><p>ابتسمت ولاء بخجل وهتفت دينا بصوت جديتها المعروفة،</p><p></p><p>- طب يلا بينا علشان نلحق نخلص اللي ورانا</p><p></p><p>جلسوا وأمامهم الموديلات الجديدة للملابس ودينا بصوت الخبرة والفهم توزع قطع الملابس بينها وبين زميلتها الجديدة،</p><p></p><p>الشهوة الان موزعة بالمناصفة بين رفعت وعلي،</p><p></p><p>رفعت لا يصدق أنه سيرى جسد ولاء من جديد، منذ المرة الأولى وهو مفتون بطيزها الممتلئة وتساوي ضعفين طيز دينا ومنى،</p><p></p><p>لون بشرتها الأسمر وحجم جسدها يلهبوا مشاعره ويثيروا شهوته،</p><p></p><p>طلب منهم علي ارتداء الملابس وبعد قليل ظهرت ولاء لهم وهى ترتدي طقم داخلي باللون الأحمر ددمم الغزال وبزازها تهتز بشدة وكأنها أكياس بلاستيكية محملة بالماء،</p><p></p><p>بطنها وسوتها خطفوا أبصارهم وغاص الكلوت بين فخذيها الممتلئين يخفي كسها البارز للخارج،</p><p></p><p>تعدد اللقطات وهم يفعلوا ذلك بهدف التمتع برؤية جسدها أكثر من القيام بعملهم،</p><p></p><p>الكلوت عجز عن اخفاء كل طيزها فتدلت وظهرت من حوافه وهى تنحني وتتعدد اوضاعها،</p><p></p><p>دينا تقف وترى نظرات الشهوة بأعين والدها وصديقه وتتسلل لها الغيرة وهى ترى انبهارهم البالغ بجسد ولاء،</p><p></p><p>تختفى خلف البرافان وتبحث بين الموديلات وتنتقى طقم داخلي من بينهم وترتديه وتخرج لهم،</p><p></p><p>لم تنتظر انتهاء تصوير ولاء لتقف امامهم وهى تتعمد أن تقف بالجنب ليروا أن الطقم جيسترنج من الخلف ويجعل طيزها كلها عارية،</p><p></p><p>علي يحدق فيها باعجاب بالغ وتشعر بالانتصار وهى ترى نظرة الشهوة نحوها وتجمد بصره فوق طيزها العارية،</p><p></p><p>يتقدم منها ويمسك بيدها لتقف امام عدساتهم وهم يلهثون من رؤية طيزها،</p><p></p><p>المرة الأولى لعلي يرى فيها طيز دينا ويهمس لرفعت بصوت لا يسمعه غيره،</p><p></p><p>- البت طيزها نسخة بالكربون من مامتها</p><p></p><p>رفعت ساقط حتى رأسه في شهوته وهو ينقل بصره بين طيز دينا وبزاز وبطن ولاء،</p><p></p><p>الغيرة عدوى تنتقل من دينا لولاء وبعدها أصبح الأمر تنافس بينهم في عرض انوثتهم للرجلين حاملي الكاميرات،</p><p></p><p>طقم بعد طقم ثم قمصان النوم وتنافسهم جعل قضبان رفعت وعلي منتصبة بقوة وهم يروا هذا الكم من اللحم الشهي،</p><p></p><p>ولاء كأنها في نزهة وليس عمل كل حين تقترب من خالها وتلتصق بها وهى تنظر في شاشة الكاميرا لترى لقطاتها،</p><p></p><p>سبقت دينا نحو الاغواء وارتدت قميص بدون اي شئ تحته ظهر كل جسدها لأعين رفعت وعلي،</p><p></p><p>ابتلع علي ريقه بصعوبة وهو يهمس لصديقه بلا وعي،</p><p></p><p>- احاااااااا</p><p></p><p>ولاء لبوة كبيرة لا تخجل ولا تهتم بإدعاء اي لمحة من خجل وكأنها جاءت لعرض جسدها وليس لعمل له أجر،</p><p></p><p>دينا تفهم وتشعر ولا تجد ما يجعلها تعترض أو تمانع وتفكر لدقيقة وتجد أنه من الجيد أن تصبح ولاء لبوة وليست شريكة في العمل،</p><p></p><p>تخبرهم أنها ستحضر لهم اكواب الشاي وتتركهم مع جسد ولاء العاري وبعد دقيقة تعود متلصصة لتجدهم حول جسدها يدعون التعديل والتوجيه وهم يتحرشون بجسدها بلا مواربة،</p><p></p><p>ولاء غير منى ودينا، لم يخجل رفعت من أن يشارك علي في التمتع بها بدون تصريح مُعلن،</p><p></p><p>سائحة بين أيديهم لا تعترض ونفسها يصبح بصوت مرتفع وهى تشعر بلمساتهم وتتحرك ببطء وهم يتبعوها وتخلع القميص وتصبح بلا اي شئ فوق جسدها قبل أن تستبدله بأخر،</p><p></p><p>ولاء لها قصة كبيرة صنعت كل هذا الهياج وهذه السهولة في التعري أمام الذكور،</p><p></p><p>دينا لا تعرف تلك القصة رغم صداقتهم ولا رفعت،</p><p></p><p>لكٌل منا قصة خفية لا يعرفها غير من شاركنا إياها،</p><p></p><p>انتهت الجلسة بعد أن تمتع الجميع بها، ولاء في غاية البهجة والسعادة وعلي ورفعت حظوا بمتعة فائقة لم تفسد عملهم ويتحول لجلسة جنس كأنهم مجموعة من الحيوانات،</p><p></p><p>ملابس الطباخ تحمل رائحة الطعام،</p><p></p><p>ليس من المعقول أن يقوم أحدهم بعمل مثل هذا ويرى الأجساد العارية ولا يستجيب جسده وتنتبه شهوته وتستيقظ،</p><p></p><p>الالبوم هذه المرة مختلف ويستحق أجر أعلى،</p><p></p><p>هكذا أخبرت دينا علي قبل أن يرحل الجميع ويودعون الرجول ويتركوه وحده مع شهوته التي استيقظت دون أن تجد طريقة لإخمادها،</p><p></p><p>في المساء كان معتز يتصل بهم من المطار يودعهم ويؤكد على وليد متابعته بالأخبار،</p><p></p><p>وليد يُخبر دينا أن القضية كبيرة وتم ترحيل خليل واتهامهم بالاتجار،</p><p></p><p>سيلقى حكم لا يقل عن خمسة عشر عام إن فلت من الحكم المؤبد،</p><p></p><p>دينا بداخلها تشعر بسعادة،</p><p></p><p>لم تحمل حب او رغبة تجاه خليل، فقط كان يقدم لها بوجوده هذا النوع الصاخب من الاثارة وهى بين ثلاث ذكور بثلاث قضبان منتصبة،</p><p></p><p>اتصال جديد من فؤاد يسأل وليد عن امكانية تلبية دعوته،</p><p></p><p>دينا بعد جرعة الاثارة بمكتب علي تشعر بالشهوة،</p><p></p><p>لم يعد هناك خليل ولا معتز،</p><p></p><p>تشرد ووليد يشير لها بيده يستطلع رأيها وهى لا تراه وغارقة في شرودها،</p><p></p><p>- طب معلش يا أستاذ فؤاد دينا في الحمام هاشوف الظروف ايه وأكلمك</p><p></p><p>اقترب منها وهى يصيح عليها،</p><p></p><p>- ااااايه.. ايه يا بنتي سرحتي في ايه؟!</p><p></p><p>- ها!.. ولا حاجة</p><p></p><p>تفحصت ملامحه بصمت ثم استطردت بهمس،</p><p></p><p>- احنا مش خلصنا من معتز وخليل، بلاش بقى نعمل حاجة تانية ونتورط في علاقة جديدة مع حد</p><p></p><p>وفؤاد مش هايشوفهم هنا تاني ومش هانبقى قلقانين منه في حاجة</p><p></p><p>نظر لها بتحديق وهو لا يصدق انه هى من قول ذلك،</p><p></p><p>يعلم أنها صاحبة شهوة هائلة ورغبات لا تتوقف أو تنتهي،</p><p></p><p>ما تقوله مجرد خاطر عابر بلا قواعد راسخة بداخلها، فقط خجل ومخاوف المرة الأولى لا أكثر ولا أقل،</p><p></p><p>- ممممم.. براحتك، بس ده راجل غلبان اوي مش حد يخوف يعني</p><p></p><p>وكأنها فقط أرادت إدعاء بعض الأدب أمامه وهى كاذبة وهو يعرف أنها كاذبة،</p><p></p><p>- يعني نروحله؟</p><p></p><p>- عادي زي ما تحبي</p><p></p><p>- ماشي خلاص علشان بس ما يزعلش</p><p></p><p>لم يصدق فؤاد نفسه وهو يفتح باب شقته ويرى وليد ودينا أمامه،</p><p></p><p>وليد يرتدي تريننج بيتي ودينا ترتدي فساتن قصير لمنتصف فخذيها وبفتحة صدر واسعة تُظهر تكور بزازها وجمالهم،</p><p></p><p>كطفل صغير حصل على لعبته المفضلة الجديدة، رحب بهم بحفاوة بالغة وتلعثم شديد وهو لا يعرف كيف يتصرف،</p><p></p><p>غير معتاد على الزيارات وظل يرحب بهم حتى بعد جلوسهم وظل واقفًا كأنه جرسون في مطعم يرحب بزبائن المكان،</p><p></p><p>وليد يحاول أن يهدئ من انفعاله والمبالغة في الترحيب بهم ويطلب منه الجلوس،</p><p></p><p>انتبه فؤاد أنه يرتدي بيجامة منزلية وأراد استبدالها،</p><p></p><p>- ثواني هاغير وأجي</p><p></p><p>- يا عم تغير ايه بس هو أحنا أغراب، خد راحتك زي ما أنا كمان لابس براحتي</p><p></p><p>فور جلوسهم هب كمن تذكر شئ واختفى عنهم ثم عاد يحمل حقيبتين، قدمهم لهم بخجل شديد،</p><p></p><p>افعاله لا تتناسب مطلقًا مع ملامحه الغليظة،</p><p></p><p>لوحة متناقضة التفصيل لكنها جاذبة للأعين،</p><p></p><p>حافظة جلدية لوليد وحقيبة نسائية لدينا،</p><p></p><p>الرجل حرص كل الحرص على الظهور امامهم بمظهر الجنتل المضياف المفعم بالشياكة والذوق،</p><p></p><p>خجلوا جدًا من هديته ووضوح ارتفاع ثمنها،</p><p></p><p>- مكانش له لزوم يا فؤاد تكلف نفسك كده</p><p></p><p>- دي حاجة بسيط يا استاذ وليد بمناسبة جوازكم</p><p></p><p>- بلاش استاذ دي، احنا بقينا صحاب وفي بيتك اهو جايين نسهر سوا</p><p></p><p>- حاضر يا .. وليد</p><p></p><p>قام بحماس وأدار مشغل الموسيقى واختفى وعاد وهو يحمل على عدة مرات اطباق الفاكهة والحلوى وزجاجة ويسكي كبيرة الحجم وعدة زجاجات من البيرة</p><p></p><p>وليد يضحك وهو يدرك أن فؤاد خام لا يعرف في امور السهر والصياعة،</p><p></p><p>- هو ينفع بيرة والويسكي موجود</p><p></p><p>تلعثم فؤاد كطفل يشعر أنه ارتكب خطأ ما،</p><p></p><p>- انا قلت اجيب اكتر من حاجة علشا تختاروا براحتكم</p><p></p><p>تدخلت دينا في الحوار وهى مبتسمة وتشعر بعاطفة غير مفهومة نحوه،</p><p></p><p>- انت ذوق اوي يا فؤاد وبجد كتير اوي تعبك ده</p><p></p><p>تهلل وجهه من السعادة وهى تتحدث له ويقاوم خجله للمرة الأولى ونظر لها ولجسدها بتحديق،</p><p></p><p>- دي حاجات بسيطة</p><p></p><p>وليد يقود السهرة وصب لهم كؤوس الويسكي واستخدوا الفاكهة مزة، وأخرج من جيبه سجاير الحشيش وصنعوا هالة من الدخان فوق رؤوسهم،</p><p></p><p>دقائق وكان فؤاد غير مدرك لشئ وتمكن من السطل والسُكر وظل محدقًا باشتهاء لدينا،</p><p></p><p>وليد يراه ويرى نظراته وينهض نحو جهاز الموسيقى ويُشغل موسيقى شرقية وهو يمد يده لدينا لتقف وترقص معه،</p><p></p><p>المشهد يزداد عبثية بسبب الويسكي والحشيش،</p><p></p><p>وليد وزوجته يرقصوا ويقدوموا عرض لجارهم الغارق بجسده في مقعده لا يصدق ان ما يراخ حقيقة،</p><p></p><p>صامت.. صامت بشدة لا يدرك الفرق بين التلصص على جيرانه من خلف النوافذ، وبين ما يحدث امامهم على مرمى بصره وقرب يده،</p><p></p><p>وليد يترك دينا وهو يصفق لها وتصبح ترقص لهم وحدها ويجلس على الكنبة العريضة بجوار فؤاد،</p><p></p><p>نظرات الشهوة بأعين فؤاد تثيرها وما حدث بمكت ب علي مازال عالق بذهنها،</p><p></p><p>تشعر انها ولاء وهى تقف شبه عارية بين علي ورفعت،</p><p></p><p>فؤاد بفضل الخمرة يتخلى عن خجله ويهمس لوليد يتلعثم ويخشى رد فعله،</p><p></p><p>- ينفع اقولك على حاجة؟</p><p></p><p>- آه طبعا قول</p><p></p><p>- أنا اشتريت هدية للمدام بس مكسوف اقدمهالها</p><p></p><p>- هدية تاني!.. فين دي</p><p></p><p>- بصراحة جبتلها بدل رقص.. ده علشان انت قلتلي بتحبه</p><p></p><p>دينا تسمعهم وتجلس بينهم على الكنبة تلتقط أنفاسها،</p><p></p><p>- بجد يا فؤاد؟!.. فين دول</p><p></p><p>شعر بسعادة كبيرة وراحة وتحرك بترنح بالغ وعاد يحمل لفة كبيرة اخرج منها ثلاث بدل رقص</p><p></p><p>تفحصت دينا مع وليد البدل وضحكت بسعادة على اختيار فؤاد وذوقه،</p><p></p><p>الأولى عبارة عن جلابية تلتصق بجسدها وبها فتحة طولية تكشف حتى خصرها،</p><p></p><p>والثانية بدلة من قطعتين جيبة ضيقة وستيان والجيبة من الفيزون،</p><p></p><p>أما الثالثة فكانت بدلة رقص شرقي حقيقية عبارة عن ستيان محلى بالترتر وحزام من اللقماش السميك المطرز بالنحاس وقطع من القماش الطولي الشيفون،</p><p></p><p>صاح وليد وقدم مشتعلة وحركتهم صاخبة عشوائية وهى كأنها في حلم وليست في حقيقة تسجلها جدران غرفتها، تستلم لهم بشكل كامل ويتناوبوا النوم فوق جسدها ورفع فخذيها لأعلى ونيكها وهم يلعقون بزازها أو يقبلون فمها ويلعقون لسانها وهى مستجيبة مرحبة بكل أفعالهم حتى وحوده يجذبها كي تصعد بخصرها فوق قضيبه لم تمانع وجلست فوقه وأخذت تقفز عليه بشبق بالغ حتى أتموا أرواء كسها بلبنهم الساخن الغزير،</p><p></p><p>غفوة لدقائق قبل أن تفيق وتطلب منهم بصوت مفعم بالضعف والدلال وقد تم الفعل بالكامل برضاها واستجابتها، أن يعودوا لارتداء ملابسهم وأن يذهب آدم معها كي تقدمه لرفعت ويستلم عمله الجديد معه.</p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء الثامن</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>إستقبل رفعت منى وآدم بإبتسامة ودودة في الاستوديو ورحب بهم وتحدث مع آدم لدقائق عن طبيعة العمل والمطلوب منه،</p><p></p><p>رعاية المكان واستقبال الزبائن القلائل وتسليم الصور لهم والأهم تحمل مسؤولية المحل أثناء غيابه في أعمال خارجية،</p><p></p><p>ملامح آدم بريئة ومريحة ونظرات العطف بوجه منى لا يمكن الخطأ في قراءتها،</p><p></p><p>رحلت منى بعدها وتركت آدم يجلس بصحبة رفعت وهو مبهور بالمكان ويتفحصه باعجاب،</p><p></p><p>يلف ويدور ويقف امام البورتريهات يحدق فيها بقوة ويسأل رفعت عن معنى الظل والنور بها وكيف تعدد مناطق الظلال لا يُخفي الجمال ولا يوحي بشئ غير محبب،</p><p></p><p>الولد يحمل فطنة واضحة ورغبة في تذوق الفن والجمال،</p><p></p><p>بعد استيقاظه، خرج فؤاد يمرح في الشوارع حتى وصل لشارع الشواربي وأخذ يتفحص واجهات محلات اللانجيري ولم يغادر المنطقة الا بعد أن اشترى مجموعة لا بأس بها وهو يستعد لاستقبال جارته العروسة الجديدة وزوجها العاشق للسهر مع غرباء،</p><p></p><p>كأنه عريس جديد يستعد لليلة دخلته لم يعود لشقته الا بعد أن اشترى الحلويات والفاكهة والمسليات ومعطر الجو وزجاجات العطر، حتى أنه اشترى أطقم داخلية له جديدة ووقف في الحمام لأكثر من ساعة يحلق عانته وتحت ابطيه ويتزين بشكل مبالغ فيه،</p><p></p><p>وليد لا يعرف ولا يسأل عن تفاصيل عمل دينا مع والدها، وهى موقنة أنه لو عرف لن يعترض بل سيبهجه ذلك ويطلب مشاركتهم،</p><p></p><p>ولانها لا تحب خلط حياتها معه بحياتها وعملها مع والدها، لم تعطه يومًا معلومة غير أنهم يقومون بتصوير سيشنات العرائس فقط،</p><p></p><p>على يعود من المصنع محمل بالبهجة والعربون ومجموعة جديدة من الموديلات،</p><p></p><p>جلسة ضمت ثلاثتهم رفعت وعلي ودينا وآدم يقوم بعمل الشاي لهم وهم يتحدثون عن خطة عملهم الجديدة وعلي ينقل لهم تعليقات صاحب المصنع ويُذكر دينا بوعدها لهم أن تجد كلينتات جدد وتوسع نطاق عملهم،</p><p></p><p>تفاصيل كثيرة ونقاشات متعددة وأهمها حاجتهم لتعدد الموديلز حتى لا يمل منهم العميل ويبحث عن غيرهم،</p><p></p><p>دينا تؤكد لهم أن أفكارهم قديمة وأن العملاء يبحثون دائمًا عن موديل ثابت لمنتجاتهم بشكل حصري ويصبح سمة مميزة لهم،</p><p></p><p>ومع ذلك وعدتهم بأن تجد حل لهذه النقطة في القريب،</p><p></p><p>جلست في شقتها بعد الظهيرة تحضر نفسها وترتب افكارها وتستعد بالبوم مميز رغم صغر حجمه لعمل جولة موسعة على بعض الاتيليهات والعملاء المستهدفين لخلق مساحة عمل جديدة وأكبر،</p><p></p><p>فؤاد يتصل بهم يذكرهم بموعد سهرتهم ودينا تسمع المكالمة وتشير لوليد أنها مشغولة ولن تستطيع فعل ذلك في نفس اليوم،</p><p></p><p>وليد يسعر بالاحراج وتحس دينا بذلك وتلتقط منه الهاتف وتُحدث فؤاد بنفسها وتعتذر له بدلال وتعدهم أن يقومون بزيارته في الغد أو بعد الغد،</p><p></p><p>فرحة فؤاد بالحديث معها تبخرت وهى تصدمه بخبر تأجيل السهرة ليجلس محبط وصامت قبل أن يستسلم لواقعه ويذهب خلف ضلفة النافذة يحمل المنظار ويبحث عن جزء عاري من أجساد الجيران،</p><p></p><p>عادت في وقت متأخر وهى مبتهجة بعد أن استطاعت عقد عدة اتفاقات مع عملاء جدد لتتفاجئ بوجود معتز برفقة وليد بشقتهم ويغلب عليهم التوتر والقلق،</p><p></p><p>معتز يخبرها بخوف وفزع أن خليل تم القبض عليه وهو يحمل كمية كبيرة من الحشيش،</p><p></p><p>صاحت بفرحة أدهشتهم وهى تجلس وتشرح لهم أنهم اخيرًا تخلصوا منه بسهولة فائقة وأنه لن يخرج قبل سنوات طويلة من سجنه،</p><p></p><p>لا داعي للخوف وما بينهم من علاقة لا علاقة له بالقبض عليه وأنهم يجب أن يشعروا بالراحة والسعادة،</p><p></p><p>معتز يخبرهم بتوتره البالغ أنه اتصل بأقاربه وقرر السفر لهم وعدم انتظار ما يمكن أن يحدث،</p><p></p><p>تسخر دينا منه وهى ترى حالته ومع ذلك لم يبدوا اي اعتراض وأن القرار قراره،</p><p></p><p>ودعه وطلب من وليد متابعة قضية خليل من بعيد واخبارهم بالتطورات أول بأول،</p><p></p><p>جلست دينا مع وليد لوقت طويل وهى تطمئنه وتفهمه أن ما حدث لا يؤثر عليهم باي شكل وأنه في مصلحتهم بشكل كبير ورائع لم يكونوا يتوقعوه،</p><p></p><p>جلست منى في عملها شاردة ولا تعرف هل ما تفعله أمر صائب أم أنها تسير بإرادتها نحو كارثة قد تعصف بحياتها وحياة أسرتها،</p><p></p><p>لا أمان بعلاقة مع صبية صغار لا يدركون تصرفاتهم ولا تأمن هى لسانهم،</p><p></p><p>صراع محتد بعقلها بين قرار البعد عن الخطر وبين رغبتها وشهوتها التي لم تمر بمثلهم الا مع قضبان وشهوة الصبيان،</p><p></p><p>صوت عم "لبيب" ينتشلها من شرودها وهو يعرض عليها وعلى بعض زميلاتها صفقة سمك بلطي بحري رائعة تصله في الغد من قؤيب قادم لزيارته من الصعيد،</p><p></p><p>كلهن طلبوا منه نصيبهم من البلطي حتى هى طلبت ثلاثة كيلو لأسرتها،</p><p></p><p>وعدهم بأن يُحضر لهم طلباتهم بنفسه في بيوتهم،</p><p></p><p>عم لبيب الساعي كثيرًا ما يقوم بتلك الأمور من أجل جنيهات قليلة،</p><p></p><p>رجل طيب وبشوش رغم جسده الضخم العملاق ويعيش مع أسرته بحجرة واحدة صغيرة في أحد البيوت القديمة،</p><p></p><p>بدلته الصفراء تقارب في لونها لون بشرته وشاربه البرتقالي اللون رغم انتشار اللون الفضي بشعر رأسه،</p><p></p><p>له طلة مريحة محببة ويعتبر القائم بتنفيذ الخدمات للموظفين بسعة صدر ويرضي بأقل القليل منهم،</p><p></p><p>بعد اتهاء العمل وفي طريق عودتها وجدت نفسها تدلف لأحد محلات الملابس النسائية،</p><p></p><p>تشعر انها بحاجة لملابس جديدة عصرية، منذ وقت طويل لم تشتري لنفسها شئ نسائي جديد،</p><p></p><p>ثلاث أطقم داخلية تصلح لإثارة الازواج أكثر من كونها ملابس للحياة والخروج،</p><p></p><p>بالطبع لم تستطع منع نفسها من شراء قميص نوم جديد من هذا النوع الشفاف الطويل حتى قدميها،</p><p></p><p>تعرف جيدًا أن القمصان السوداء اللون تجعل جسدها الأبيض بالغ الجمال والعظمة،</p><p></p><p>ألجمتها الصدمة وهى ترى حوده جالسًا على السلم قبالة باب شقتها،</p><p></p><p>لم تعرف ماذا تفعل ولا كيف تتصرف وهى تدرك أن شهوة حوده لا يحكمها عقل أو حُسن تصرف،</p><p></p><p>الفتى يظنه بيت للمتعة يحضر إليه بلا حساب أو حرص أو تفكير،</p><p></p><p>- قاعد كده ليه يا حوده؟.. وإيه اللي جابك هنا</p><p></p><p>هب واقفًا بإبتسامة بلهاء وهو يهتف ببهجة،</p><p></p><p>- خلصت شغل وقلت اعدي عليكي يا أبلة علشان لو عايزة طلبات أو حاجة</p><p></p><p>تعترف بداخلها أنها لا تُجيد قراءة ملامحهم، برائة وجوههم لا تتناسب مع ما تعرف عن نيتهم وغرضهم من زيارتها،</p><p></p><p>ادعت الصرامة والجدية وهى تصيح به حدة متوسطة،</p><p></p><p>- شكرًا يا حوده اتفضل ولو عوزت حاجة هابقى أكلمك</p><p></p><p>لم تتوقع رد فعله وهى تراه يحتفظ بإبتسامته ويمشي بهدوء وهو يقول ببراءة،</p><p></p><p>- انا تحت أمرك يا أبلة في وقت</p><p></p><p>كلما غضبت أو تمكن منها الذعر، وجدت منهم ما يهدئ غضبها وثورتها ويُعيدها لنقطة الراحة والشعور بالأمان،</p><p></p><p>رفعت يجلس مع علي في مكتبه يجهزون ادواتهم وينتظرون وصول دينا لبدء التصوير،</p><p></p><p>يتصل بها يطمئن عليها وتخبره أنها في الطريق ومعها مفاجأة له تخص عملهم،</p><p></p><p>جرس الباب وعاد علي وخلفه دينا ومعها ولاء ابنة عمتها،</p><p></p><p>هب رفعت واقفًا وعلامات الدهشة تعتري وجهه وهو يرى ولاء إبنة أخته بصحبة دينا،</p><p></p><p>- ايه رأيك بقى يا بابا في المفاجأة دي؟</p><p></p><p>لم يتفوه بحرف وظل جامدًا وشعرت دينا به وهى تستطرد وسط إبتسامتها وإبتسامة ولاء بجوارها،</p><p></p><p>- ولاء جاية تشتغل معانا</p><p></p><p>رفع رفعت حاجبيه من الدهشة والاستغراب وهو يصيح،</p><p></p><p>- بجد؟!</p><p></p><p>- ايوة يا بابا هى قاعدة ما بتعملش حاجة ومش بتشتغل وعرضت عليها الشغل وفرحت</p><p></p><p>قاطعتها ولاء بحماس،</p><p></p><p>- انت مش موافق ولا ايه يا اونكل ولا علشان انا قلبوظة حبة ومش سميتيك زي دينا ما أنفعش</p><p></p><p>قبل أن يجيب صاح علي بفرحة وشهوة تفيض من ملامحه،</p><p></p><p>- بالعكس يا قمر.. ده احنا كنا لسه بنتكلم ونقول ان صحاب الشغل عايزين موديل كيرفي شبه ستات البيوت علشان شغلهم يبقاله زباين أكتر</p><p></p><p>ابتسمت ولاء بخجل وهتفت دينا بصوت جديتها المعروفة،</p><p></p><p>- طب يلا بينا علشان نلحق نخلص اللي ورانا</p><p></p><p>جلسوا وأمامهم الموديلات الجديدة للملابس ودينا بصوت الخبرة والفهم توزع قطع الملابس بينها وبين زميلتها الجديدة،</p><p></p><p>الشهوة الان موزعة بالمناصفة بين رفعت وعلي،</p><p></p><p>رفعت لا يصدق أنه سيرى جسد ولاء من جديد، منذ المرة الأولى وهو مفتون بطيزها الممتلئة وتساوي ضعفين طيز دينا ومنى،</p><p></p><p>لون بشرتها الأسمر وحجم جسدها يلهبوا مشاعره ويثيروا شهوته،</p><p></p><p>طلب منهم علي ارتداء الملابس وبعد قليل ظهرت ولاء لهم وهى ترتدي طقم داخلي باللون الأحمر ددمم الغزال وبزازها تهتز بشدة وكأنها أكياس بلاستيكية محملة بالماء،</p><p></p><p>بطنها وسوتها خطفوا أبصارهم وغاص الكلوت بين فخذيها الممتلئين يخفي كسها البارز للخارج،</p><p></p><p>تعدد اللقطات وهم يفعلوا ذلك بهدف التمتع برؤية جسدها أكثر من القيام بعملهم،</p><p></p><p>الكلوت عجز عن اخفاء كل طيزها فتدلت وظهرت من حوافه وهى تنحني وتتعدد اوضاعها،</p><p></p><p>دينا تقف وترى نظرات الشهوة بأعين والدها وصديقه وتتسلل لها الغيرة وهى ترى انبهارهم البالغ بجسد ولاء،</p><p></p><p>تختفى خلف البرافان وتبحث بين الموديلات وتنتقى طقم داخلي من بينهم وترتديه وتخرج لهم،</p><p></p><p>لم تنتظر انتهاء تصوير ولاء لتقف امامهم وهى تتعمد أن تقف بالجنب ليروا أن الطقم جيسترنج من الخلف ويجعل طيزها كلها عارية،</p><p></p><p>علي يحدق فيها باعجاب بالغ وتشعر بالانتصار وهى ترى نظرة الشهوة نحوها وتجمد بصره فوق طيزها العارية،</p><p></p><p>يتقدم منها ويمسك بيدها لتقف امام عدساتهم وهم يلهثون من رؤية طيزها،</p><p></p><p>المرة الأولى لعلي يرى فيها طيز دينا ويهمس لرفعت بصوت لا يسمعه غيره،</p><p></p><p>- البت طيزها نسخة بالكربون من مامتها</p><p></p><p>رفعت ساقط حتى رأسه في شهوته وهو ينقل بصره بين طيز دينا وبزاز وبطن ولاء،</p><p></p><p>الغيرة عدوى تنتقل من دينا لولاء وبعدها أصبح الأمر تنافس بينهم في عرض انوثتهم للرجلين حاملي الكاميرات،</p><p></p><p>طقم بعد طقم ثم قمصان النوم وتنافسهم جعل قضبان رفعت وعلي منتصبة بقوة وهم يروا هذا الكم من اللحم الشهي،</p><p></p><p>ولاء كأنها في نزهة وليس عمل كل حين تقترب من خالها وتلتصق بها وهى تنظر في شاشة الكاميرا لترى لقطاتها،</p><p></p><p>سبقت دينا نحو الاغواء وارتدت قميص بدون اي شئ تحته ظهر كل جسدها لأعين رفعت وعلي،</p><p></p><p>ابتلع علي ريقه بصعوبة وهو يهمس لصديقه بلا وعي،</p><p></p><p>- احاااااااا</p><p></p><p>ولاء لبوة كبيرة لا تخجل ولا تهتم بإدعاء اي لمحة من خجل وكأنها جاءت لعرض جسدها وليس لعمل له أجر،</p><p></p><p>دينا تفهم وتشعر ولا تجد ما يجعلها تعترض أو تمانع وتفكر لدقيقة وتجد أنه من الجيد أن تصبح ولاء لبوة وليست شريكة في العمل،</p><p></p><p>تخبرهم أنها ستحضر لهم اكواب الشاي وتتركهم مع جسد ولاء العاري وبعد دقيقة تعود متلصصة لتجدهم حول جسدها يدعون التعديل والتوجيه وهم يتحرشون بجسدها بلا مواربة،</p><p></p><p>ولاء غير منى ودينا، لم يخجل رفعت من أن يشارك علي في التمتع بها بدون تصريح مُعلن،</p><p></p><p>سائحة بين أيديهم لا تعترض ونفسها يصبح بصوت مرتفع وهى تشعر بلمساتهم وتتحرك ببطء وهم يتبعوها وتخلع القميص وتصبح بلا اي شئ فوق جسدها قبل أن تستبدله بأخر،</p><p></p><p>ولاء لها قصة كبيرة صنعت كل هذا الهياج وهذه السهولة في التعري أمام الذكور،</p><p></p><p>دينا لا تعرف تلك القصة رغم صداقتهم ولا رفعت،</p><p></p><p>لكٌل منا قصة خفية لا يعرفها غير من شاركنا إياها،</p><p></p><p>انتهت الجلسة بعد أن تمتع الجميع بها، ولاء في غاية البهجة والسعادة وعلي ورفعت حظوا بمتعة فائقة لم تفسد عملهم ويتحول لجلسة جنس كأنهم مجموعة من الحيوانات،</p><p></p><p>ملابس الطباخ تحمل رائحة الطعام،</p><p></p><p>ليس من المعقول أن يقوم أحدهم بعمل مثل هذا ويرى الأجساد العارية ولا يستجيب جسده وتنتبه شهوته وتستيقظ،</p><p></p><p>الالبوم هذه المرة مختلف ويستحق أجر أعلى،</p><p></p><p>هكذا أخبرت دينا علي قبل أن يرحل الجميع ويودعون الرجول ويتركوه وحده مع شهوته التي استيقظت دون أن تجد طريقة لإخمادها،</p><p></p><p>في المساء كان معتز يتصل بهم من المطار يودعهم ويؤكد على وليد متابعته بالأخبار،</p><p></p><p>وليد يُخبر دينا أن القضية كبيرة وتم ترحيل خليل واتهامهم بالاتجار،</p><p></p><p>سيلقى حكم لا يقل عن خمسة عشر عام إن فلت من الحكم المؤبد،</p><p></p><p>دينا بداخلها تشعر بسعادة،</p><p></p><p>لم تحمل حب او رغبة تجاه خليل، فقط كان يقدم لها بوجوده هذا النوع الصاخب من الاثارة وهى بين ثلاث ذكور بثلاث قضبان منتصبة،</p><p></p><p>اتصال جديد من فؤاد يسأل وليد عن امكانية تلبية دعوته،</p><p></p><p>دينا بعد جرعة الاثارة بمكتب علي تشعر بالشهوة،</p><p></p><p>لم يعد هناك خليل ولا معتز،</p><p></p><p>تشرد ووليد يشير لها بيده يستطلع رأيها وهى لا تراه وغارقة في شرودها،</p><p></p><p>- طب معلش يا أستاذ فؤاد دينا في الحمام هاشوف الظروف ايه وأكلمك</p><p></p><p>اقترب منها وهى يصيح عليها،</p><p></p><p>- ااااايه.. ايه يا بنتي سرحتي في ايه؟!</p><p></p><p>- ها!.. ولا حاجة</p><p></p><p>تفحصت ملامحه بصمت ثم استطردت بهمس،</p><p></p><p>- احنا مش خلصنا من معتز وخليل، بلاش بقى نعمل حاجة تانية ونتورط في علاقة جديدة مع حد</p><p></p><p>وفؤاد مش هايشوفهم هنا تاني ومش هانبقى قلقانين منه في حاجة</p><p></p><p>نظر لها بتحديق وهو لا يصدق انه هى من قول ذلك،</p><p></p><p>يعلم أنها صاحبة شهوة هائلة ورغبات لا تتوقف أو تنتهي،</p><p></p><p>ما تقوله مجرد خاطر عابر بلا قواعد راسخة بداخلها، فقط خجل ومخاوف المرة الأولى لا أكثر ولا أقل،</p><p></p><p>- ممممم.. براحتك، بس ده راجل غلبان اوي مش حد يخوف يعني</p><p></p><p>وكأنها فقط أرادت إدعاء بعض الأدب أمامه وهى كاذبة وهو يعرف أنها كاذبة،</p><p></p><p>- يعني نروحله؟</p><p></p><p>- عادي زي ما تحبي</p><p></p><p>- ماشي خلاص علشان بس ما يزعلش</p><p></p><p>لم يصدق فؤاد نفسه وهو يفتح باب شقته ويرى وليد ودينا أمامه،</p><p></p><p>وليد يرتدي تريننج بيتي ودينا ترتدي فساتن قصير لمنتصف فخذيها وبفتحة صدر واسعة تُظهر تكور بزازها وجمالهم،</p><p></p><p>كطفل صغير حصل على لعبته المفضلة الجديدة، رحب بهم بحفاوة بالغة وتلعثم شديد وهو لا يعرف كيف يتصرف،</p><p></p><p>غير معتاد على الزيارات وظل يرحب بهم حتى بعد جلوسهم وظل واقفًا كأنه جرسون في مطعم يرحب بزبائن المكان،</p><p></p><p>وليد يحاول أن يهدئ من انفعاله والمبالغة في الترحيب بهم ويطلب منه الجلوس،</p><p></p><p>انتبه فؤاد أنه يرتدي بيجامة منزلية وأراد استبدالها،</p><p></p><p>- ثواني هاغير وأجي</p><p></p><p>- يا عم تغير ايه بس هو أحنا أغراب، خد راحتك زي ما أنا كمان لابس براحتي</p><p></p><p>فور جلوسهم هب كمن تذكر شئ واختفى عنهم ثم عاد يحمل حقيبتين، قدمهم لهم بخجل شديد،</p><p></p><p>افعاله لا تتناسب مطلقًا مع ملامحه الغليظة،</p><p></p><p>لوحة متناقضة التفصيل لكنها جاذبة للأعين،</p><p></p><p>حافظة جلدية لوليد وحقيبة نسائية لدينا،</p><p></p><p>الرجل حرص كل الحرص على الظهور امامهم بمظهر الجنتل المضياف المفعم بالشياكة والذوق،</p><p></p><p>خجلوا جدًا من هديته ووضوح ارتفاع ثمنها،</p><p></p><p>- مكانش له لزوم يا فؤاد تكلف نفسك كده</p><p></p><p>- دي حاجة بسيط يا استاذ وليد بمناسبة جوازكم</p><p></p><p>- بلاش استاذ دي، احنا بقينا صحاب وفي بيتك اهو جايين نسهر سوا</p><p></p><p>- حاضر يا .. وليد</p><p></p><p>قام بحماس وأدار مشغل الموسيقى واختفى وعاد وهو يحمل على عدة مرات اطباق الفاكهة والحلوى وزجاجة ويسكي كبيرة الحجم وعدة زجاجات من البيرة</p><p></p><p>وليد يضحك وهو يدرك أن فؤاد خام لا يعرف في امور السهر والصياعة،</p><p></p><p>- هو ينفع بيرة والويسكي موجود</p><p></p><p>تلعثم فؤاد كطفل يشعر أنه ارتكب خطأ ما،</p><p></p><p>- انا قلت اجيب اكتر من حاجة علشا تختاروا براحتكم</p><p></p><p>تدخلت دينا في الحوار وهى مبتسمة وتشعر بعاطفة غير مفهومة نحوه،</p><p></p><p>- انت ذوق اوي يا فؤاد وبجد كتير اوي تعبك ده</p><p></p><p>تهلل وجهه من السعادة وهى تتحدث له ويقاوم خجله للمرة الأولى ونظر لها ولجسدها بتحديق،</p><p></p><p>- دي حاجات بسيطة</p><p></p><p>وليد يقود السهرة وصب لهم كؤوس الويسكي واستخدوا الفاكهة مزة، وأخرج من جيبه سجاير الحشيش وصنعوا هالة من الدخان فوق رؤوسهم،</p><p></p><p>دقائق وكان فؤاد غير مدرك لشئ وتمكن من السطل والسُكر وظل محدقًا باشتهاء لدينا،</p><p></p><p>وليد يراه ويرى نظراته وينهض نحو جهاز الموسيقى ويُشغل موسيقى شرقية وهو يمد يده لدينا لتقف وترقص معه،</p><p></p><p>المشهد يزداد عبثية بسبب الويسكي والحشيش،</p><p></p><p>وليد وزوجته يرقصوا ويقدوموا عرض لجارهم الغارق بجسده في مقعده لا يصدق ان ما يراخ حقيقة،</p><p></p><p>صامت.. صامت بشدة لا يدرك الفرق بين التلصص على جيرانه من خلف النوافذ، وبين ما يحدث امامهم على مرمى بصره وقرب يده،</p><p></p><p>وليد يترك دينا وهو يصفق لها وتصبح ترقص لهم وحدها ويجلس على الكنبة العريضة بجوار فؤاد،</p><p></p><p>نظرات الشهوة بأعين فؤاد تثيرها وما حدث بمكت ب علي مازال عالق بذهنها،</p><p></p><p>تشعر انها ولاء وهى تقف شبه عارية بين علي ورفعت،</p><p></p><p>فؤاد بفضل الخمرة يتخلى عن خجله ويهمس لوليد يتلعثم ويخشى رد فعله،</p><p></p><p>- ينفع اقولك على حاجة؟</p><p></p><p>- آه طبعا قول</p><p></p><p>- أنا اشتريت هدية للمدام بس مكسوف اقدمهالها</p><p></p><p>- هدية تاني!.. فين دي</p><p></p><p>- بصراحة جبتلها بدل رقص.. ده علشان انت قلتلي بتحبه</p><p></p><p>دينا تسمعهم وتجلس بينهم على الكنبة تلتقط أنفاسها،</p><p></p><p>- بجد يا فؤاد؟!.. فين دول</p><p></p><p>شعر بسعادة كبيرة وراحة وتحرك بترنح بالغ وعاد يحمل لفة كبيرة اخرج منها ثلاث بدل رقص</p><p></p><p>تفحصت دينا مع وليد البدل وضحكت بسعادة على اختيار فؤاد وذوقه،</p><p></p><p>الأولى عبارة عن جلابية تلتصق بجسدها وبها فتحة طولية تكشف حتى خصرها،</p><p></p><p>والثانية بدلة من قطعتين جيبة ضيقة وستيان والجيبة من الفيزون،</p><p></p><p>أما الثالثة فكانت بدلة رقص شرقي حقيقية عبارة عن ستيان محلى بالترتر وحزام من اللقماش السميك المطرز بالنحاس وقطع من القماش الطولي الشيفون،</p><p></p><p>صاح وليد وقد. استيقظت رغباته الخاصة التي تركها معتز وخليل بغيابهم،</p><p></p><p>- غيري يا ديدي وارقصي بواحدة فيهم</p><p></p><p>حملت البدلة الأولى وتوجهت كأنها صاحبة البيت نحو غرفة فؤاد وخلعت فستانها وارتدت الجلابية الضيقة اللامعة فقو كلوتها الجيسترنج فقط وخرجت لهم وهى تستعرضها لهم،</p><p></p><p>بزازها تتراقص من فتحتها وطيزها بارزة بشدة ووليد يصفق لتبدأ وصلة رقص جديدة لهم،</p><p></p><p>الرقص مع الدخان مع الويسكي جعلوا فؤاد ينسى نفسه ويدعك قضيبه بلا وعي وهو يحدق في جسد دينا،</p><p></p><p>وليد بداخله رغبة أن ينهض ويجعل دينا تتعرى بالكامل ويقدمها لرفيقه،</p><p></p><p>يعشق ذلك ويحب نيك دينا مع غيره،</p><p></p><p>سبقه فؤاد وهو يُغرق مقدمه بنطاله بلبنه ويقذف وهو يُغمض عينيه من فرط ما شرب وما رأى،</p><p></p><p>دينا تنتابها الرجفة وتتحرك نحوه وتمد يده برغبة لا تعرف مُحركها وتلمس لبنه من فوق ملابسه،</p><p></p><p>لبن بكثافة مهولة، نظرت لوليد بشهوة عارمة وهى تمد لسانها وتلعق لبن فؤاد من عليها،</p><p></p><p>لولا أنه أصبح كجثة بلا حياة لكان وليد قدم دينا له،</p><p></p><p>لكنهم لم يجدوا غير تركه بعد أن غاب عن الدنيا وغرق في النوم وعادوا لشقتهم ودينا تحمل بدل رقص فؤاد، ليفعل وليد ما تحتاجه دينا وينيك بشهوة وهو يتخيل أن فؤاد معهم ويشاركهم،</p><p></p><p>آدم يجلس برفقة رفعت ويراه وهو يضبط الصور،</p><p></p><p>يثار بقوة وهويرى صور امرأتان بملابس فاضحة ورفعت يشعر به ويعطيه أول درس في عمله الجديد،</p><p></p><p>لا يجب أن تخرج اسرار المحل ولا اسرار الزبائن، افهمه أنه نوع من العمل يقوم به لصالح مصانع بيع الملابس،</p><p></p><p>آدم يحاول اظهار ذكائه ويخبره أنه يفهم ويرى مثل هذه الصور في اعلانات النت وفي واجهات محلات الملابس النسائية،</p><p></p><p>لا يعرف من الصور من هم الإمرأتان لكنه يشاهد باعجاب وشهوة،</p><p></p><p>خجل من أن يسال مُعلمه عن متى يشاركه هذا العمل ويتعلم مثله ويقوم بتصوير الموديلز،</p><p></p><p>فقط ساله متى يُعلمه التوصير ورفعت يربت على رأسه ويؤكد له أنه سيفعل في القريب عندما يتأكد من تمسكه بالعمل وحبه له،</p><p></p><p>حديث عاطفي بينهم وآدم يقص عليه حياته ومعاناة اسرته ورفعت صاحب القلب الطيب ويضع بيده مبلغ محترم ويطلب منه شراء طلبات بيتهم وشراء ما يبهج أمه وإخوته الصغار،</p><p></p><p>تصرفات بسيطة جعلت آدم يحب رفعت ويتعلق به ويشعر نحوه بألفة وقرب،</p><p></p><p>فقط بداخله يفكر في ماذا لو عرف رفعت أنه فعل مع زوجته بعض الأمور؟!،</p><p></p><p>بعقله الصغير يرى أن ما حدث هو شأن خاص لمنى ولا ضرر منه،</p><p></p><p>أغلب العلاقات تتداخل وتتشابك وتتعقد ويظل أغلبها مجهول وخفي،</p><p></p><p>منى قبل أن تفتح باب شقتها بعد عودتها من العمل تسمع صوت حوده يأتي من خلفها،</p><p></p><p>- محتاجة حاجة يا أبلة</p><p></p><p>قبل أن ترد عليه كانت صغيرتها مي تخرج وهى تطلب منها نقود وهى بطريقها للدرس،</p><p></p><p>الحيرة.. التوتر.. العجز عن التفكير،</p><p></p><p>مثلث شائك تقع فيه منى بكل سهولة في كل مرة مع عالمها الجديد الذي أنساها أنها أم وزوجة وزوجها يحبها وبصحة جيدة ولا يتأخر عن جولاتهم في الفراش،</p><p></p><p>تأخرت عليه في الرد بسبب شرودها وهو يصعد درجة بعد درجة ويصبح مواجهًا لها،</p><p></p><p>- مش عايزة عيش يا أبلة؟</p><p></p><p>- ها.. آه عايزة</p><p></p><p>وضعت بيده النقود وهرول الدرج في قفزات واسعة،</p><p></p><p>بخطوات متوترة مرتجفة وصلت لمرآتها ووقفت أمهامها وهى تتفحص وجهها وجسدها،</p><p></p><p>نظرة لفراشها وهى تتذكر كم مرة حملها برفقة رفعت وقضيبه،</p><p></p><p>تتذكر مشاهدهم وتتذكر أحاديثهم وهو يعرف أن أحدهم هائج عليها أو شاهد جسدها بقصد أو بمحض صدفة،</p><p></p><p>ذكرياتها أنسوها أن تبدل ملابسها أو أن تحسم أمرها،</p><p></p><p>انتبهت بسرعة وقررت أن تعطي حوده ما جاء لأجله، شهوة جسدها تمنعها من صده أو رفض طلبه وغايته،</p><p></p><p>خلعت كل ملابسها حتى رأت بعيناها جسدها الكامل العُري وتحسسته وسال كسها وهو يرسل لها رسالته أن تفعلها وتقوم بجولة جديدة مع القضيب المتحمس للفتي،</p><p></p><p>قميص أسود شيفون لا يغطي حتى كسها، ذلك القميص بالذات يُشعل ثورة عارمة بقضيب رفعت كلما أرتدته وشاهد كيف يُعري كسها وطيزها بالكامل وكل بزازها واضحة من خلف القماش الشفاف،</p><p></p><p>رسمت عيناها بالكحل وزينت شفتيها بأحمر قاتم ثقيل وفردت شعرها وتعطرت ثم انتفض جسدها لصوت جرس الباب،</p><p></p><p>عاد الفتي ويسبقه قضيبه بالتأكيد،</p><p></p><p>إستنشقت نفس عميق واتجهت للباب تفتحه بقميصها المميز المُطيّر للعقول،</p><p></p><p>خبئت جسدها خلف الضلفة وقبل أن تستوعب كان عم لبيب يظهر بإبتسامته أمام بصرها،</p><p></p><p>شهقت من الصدمة والفزع ودار رأسها،</p><p></p><p>الصدمة والموقف هذه المرة أكبر من تحملها، فقط حدقت في وجهه وتشعر بشلل تام في أطرافها منعها من ستر بزازها وكسها بيدها أو حتى الفرار من أمامه ورأت اثاث الشقة يتطاير في الهواء والسقف يقترب من رأسها وتفقد الوعي وتسقط على الأرض أمامه،</p><p></p><p>صدمتها لم تقل عن صدمة الرجل الذي بهته رؤيتها بهذا المنظر وأيضا سقوطها أمامه على الأرضن حتى أنه انتفض وارتجف ووقعت من بين يديه لفة السمك البلطي،</p><p></p><p>أخذ يصيع بدهشة وعدم فهم على أهل الدار ولما لم يجيب أحد إضطر لحملها بين يديه والسير باتجاه الباب المفتوح لغرفتها،</p><p></p><p>وضعها فوق فراشها وهو يحاول افاقتها وأثناء ذلك كان عقله يطير من رأسه وهو يرى الأبلة منى بهذا العري أمامه وبين يديه،</p><p></p><p>لم يتخيل أو يتصور أن يحدث ذلك ولا في أحلامه،</p><p></p><p>صوت جرس الباب ويهرول لعله أحد أهلها ولا يجد غير حوده الذي يُفزع من وجوده ويضع الخبز بيديه ويفر من أمامه،</p><p></p><p>عاد ووجد زجاجة عطر وضعها تحت أنفها حتى بدأت تفيق وتستعيد وعيها وهو يتنفس الصعداء ويسابق الوقت في فحص جسدها والتمتع برؤيته،</p><p></p><p>عاد لها وعيها وتمكن منها الفزع من جديد وهى تبحث بيدها مذعوة عن اي شئ تستر به جسدها،</p><p></p><p>فزعها أربكه وأشعره بالحرج وهو يمد يده يضع فوق غطاء صغير من القماش ويتمتم بجمل غير مترابطة يحاول شرح الموقف كأنه من صنعه وهى تستوعب وتبالغ في الامساك بالغطاء وإخفاء بزازها رغم استمرار كسها وأفخاذها في الظهور وتعتذر له عما حدث،</p><p></p><p>إمرأة بلا حظ كلما رغبت في صنع موقف مثير ينقلب عليها وتحدث المشاكل وتتعقد الأمور،ملامحه مرتبكة ونظراته حائرة رغمًا عنه بين وجهها وكسها،</p><p></p><p>تبادلا النظرات المفزوعة المرتبكة وهى ترى نظرة الشهوة بأعينه وتحرك فخذيها بلا شعور لا تعرف هل تحركهم لإسكات شهوته أم تظن أنها بذلك قد تنجح في اخفاء كسها الواضح للعيان،</p><p></p><p>- آسفة اوي يا عم لبيب شكلي مجهدة جدًا</p><p></p><p>- ألف سلامة يا أبلة، ده أنتي يادوبك فتحتي الباب وفي ثانية وقعتي من طولك</p><p></p><p>يتحدث بشفا مرتعشة وقدرة على منع بصره من ألتهام كسها منعدمة،</p><p></p><p>- افتكرت مي اللي رنت الجرس اصلها برة في الدرس</p><p></p><p>- طب قومي يا أبلة اغسلي وشك بس بشوية مية</p><p></p><p>الرجل لا يحمل بعقله وقلبه أخلاق القديسين، يود أن يستغل الموقف كيفما استطاع وينال أكبر حجم ممكن من المكاسب والمتعة التي لن تتكرر،</p><p></p><p>توترت وشردت وأدركت أنها لا محال في كل الأحوال يجب أن تترك الفراش وتنهض،</p><p></p><p>كعادتها كلما تمكنت منها الشهوة وأحكم الذعر قبضته عليها، غاب عقلها وتبخرت بديهتها وعجزت عن اي تفكير في صالحها،</p><p></p><p>نهضت ببطء ورجفة نحو الحمام وهى متمسكة بالغطاء بكل قوتها ولا تدرك أنه أصبح يرى طيزها بالكامل عارية تتأرجح وتهتز مع خطوتها البطيئة المتعرجة،</p><p></p><p>وكأنها مغنطيس وهو قطعة من حديد صلب.. مشى خلفها يتبع سحر طيزها وقد طار عقله وأصبح إنتصاب قضيبه يسبقه بخطوة خلفها،</p><p></p><p>طالما كانت تلك الطيز تلفت انتباهه سابقًا وتثير شهيته،</p><p></p><p>يراها الان عارية على بعد خطوة واحدة،</p><p></p><p>تلف برأسها وهى تقاوم الإغماء من جديد وترى تحديقه في طيزها وتصبح مشيتها فوضوية عشوائية بسبب استمرار كسها على تحديها وافراز عسل شهوتها بلا ادنى رحمة بها وبحظها العاثر،</p><p></p><p>وقفت أمام الحوض تغسل وجهها وهو خلفها يفترس لحمها بشراهة حتى انتهت وهرول يمسك بالفوطة ويقترب ليجفف لها وجهها بنفسه وبيديه،</p><p></p><p>تحاول التملص من بين يديه فتجد قضيبه يدفعها من الخلف واصابعه تتجول فوق شفتيها وبين همهمة ولمسة وتنهيدة وأنفاس محرقة فوق رقبتها،</p><p></p><p>كانت يده تفعلها وتحقق حلمه وتلمس طيزها وينتفض جسد المغلوبة على أمرها بين يديه،</p><p></p><p>ولا تشعر الا وهو يجرها بعنف وبدائية من صنع شهوة ثائرة نحو فراشها ليدفعها فوقه ويقوم بإفتراسها وهى تفرك بساقيها وتشد الفراش والوسائد بعنف وجسد مسحوق تحت جسد مفترس قرر ألا يترك ضحيته الا بعد إتمام إلتهامها،</p><p></p><p>كيف تصده أو تمنعه وهى فتحت له الباب بافظع وابلغ مما تفعله العاهرات،</p><p></p><p>جبينها كان مكتوب عليه بخط مخفي.. لا تخاف فانا عاهرة،</p><p></p><p>قرأها وهو يرى جسدها العاري تحت قميص تخجل من ارتداءه بائعات الهوى،</p><p></p><p>إلتهم الوجبة كاملة حتى إمتلأ بطنه وصفع طيزها بيده كجندي فائز يغرس علمه فوق أرض خصمه لإعلان وتأكيد الإنتصار،</p><p></p><p>أشعل سيجارة بعد أن تحولت ملامحه الوديعة لملامح منتصر جبار،</p><p></p><p>لم تستطع نفسها من الحديث وهى مازالت بعريها ولبنه يسيل من كسها وتهمس بخوف،</p><p></p><p>- البت زمانها راجعة من الدرس يا عم لبيب</p><p></p><p>فهم مقصدها وارتدى لباسه وسحق سيجارته على أرض غرفتها وهو يمد فمه يقبلها من شفتيها للمزيد من اعلان التمكن والسطوة ويخبرها بصوت واثق وحاسم،</p><p></p><p>- لما تعوزي سمك تاني ابقي عرفيني</p><p></p><p>ودعته وعادت ولأول مرة لا تبكي رغم فظاعة ما حدث وعظمته،</p><p></p><p>عادت لغرفتها وقد اشبع جسدها بعنف شهوته وشراهته لجسدها،</p><p></p><p>منتشية بشدة ومبهورة من قوة وحجم قضيب عم لبيب، أمتعها بقوة وأسعدها تلك النظرات الهائمة فيها والصارخة بأنه مفتون بها وبجمالها وجمال جسدها،</p><p></p><p>رغم صمته الا أن حديث قضيبه مع كسها كان ممتع أكثر من الطرب والغناء،</p><p></p><p>فؤاد لا يصدق أن دينا رقصت له، صور باهتة مشوشة برأسه لكنه يتذكر أنها فعلتها ورقصت له ببدلته التي اختارها وإشتراها بنفسه،</p><p></p><p>طوال اليوم وهو شبه غائب عن الوعي في حالة شرود مستمرة وقضيبه يئن ويصيح يريد فرك يده وهو لا يفعل ويكتفي بإغماض عينيه وتذكر دينا،</p><p></p><p>نيك وليد وحده كزوج يتمتع بجسد زوجته، لا يكفيه ولا يطفئ نار شهوته،</p><p></p><p>وكس دينا والذي إعتاد على تكرار الجولات والأحجام والأطوال يعاني نفس المعاناة ويشعر بنفس الجوع،</p><p></p><p>بمجرد أن حل المساء قام وليد بدعوة فؤاد للسهر بصحبتهم،</p><p></p><p>دينا بالمطبخ تسمع المكالمة ولم تعترض أو حتى تسأل لماذا،</p><p></p><p>ولما تسأل وما يبحث عنه وليد تبحث عنه مثله وأكثر،</p><p></p><p>شهوة النساء غريبة ولا يمكن فهمها،</p><p></p><p>أحيانًا إحداهن ومهما بلغ جمالها ولغت مكانتها، ترغب في متشرد متسخ الملابس أو عجوز بإبتسامة مريحة أو حتى صبي صغير بأعين جريئة متجولة بلا رقابة أو محاذير،</p><p></p><p>ملامح فؤاد الغريبة والتي تكاد تكون مخيفة ومنفرة مع تضاد انفعالاته وتصرفاته وكأنه *** صغير،</p><p></p><p>كل ذلك يثير شهوتها بلا منطق مفهوم،</p><p></p><p>ضمتهم جلسة ثلاثية بترننج يرتديه فؤاد وشورت وبادي بحمالات يرتديه وليد،</p><p></p><p>وفستان بالغ القصر والعري عن ليلة أمس ترتديه دينا،</p><p></p><p>الحشيش والويسكي مثل قطار فائق السرعة حملهم وهرول بهم نحو ازدياد عنفوان شهوتهم،</p><p></p><p>- مش تفرجي فؤاد على باقي البدل بقى يا ديدي</p><p></p><p>إبتسمت وكأنها كانت تنتظر فقط مجرد نداء ولو خافت لعهرها وما تبرع وتتفوق فيه،</p><p></p><p>إرتدت البدلة الشرقية بلا كلوت وخرجت ترقص لهم وكسها وطيزها يظهروا كومضات مع رقصها،</p><p></p><p>فؤاد يرتجف لرغبته في التذوق والأكل بنهم، ووليد يرتجف وهو يرى ذلك ويشعر به،</p><p></p><p>رقصت لمدة طويلة وأمتعتهم وجعلت قضبانهم على أهبة الاستعداد والتحفز قبل أن يجذبها وليد لتقع في الوسط بينهم وينهال على فمها يلتهمه بجوار جسد وأعين فؤاد،</p><p></p><p>مستمر في التقبيل ويده تتحرك وتفك لها مشبك ستيان البدلة وحزام خصرها وتصبح عارية ملط بينهم ووليد يبتسم لفؤاد يدعوه بإبتسامته ليشاركه وجبة العشاء الدسمة،</p><p></p><p>تردد كثيرًا وارتجفت اصابعه من مجرد لمس بزازها حتى ضاقت ذراعًا بتصرفته التي تزيد من شوتها وتضاعفها لتنقض هى عليه وتلتهم شفتيه في قبلة وهى كمن أصابته لوثة تفز وتجلس بين ساقيه وتُخرج قضيبه وتصيح فور رؤيته،</p><p></p><p>- احااااااا</p><p></p><p>كما تخيلت يملك الجار الخجول قضيب أكبر من قضبان وليد ومعتز وخليل ورفعت،</p><p></p><p>وضعته بفمها تلعقه وتلتهمه ووليد يلتص بها يفرك حلماتها ويداعب شعرها بأصابعه، وفؤاد وهو يتذوق ذلك الشعور لأول مرة لا يتحمل وينطلق لبنه يُغرق فم دينا ويفيض ويتناثر فوق الكنبة وجسدها،</p><p></p><p>لم تهدأ الشهوة.. فقط إستيقظت،</p><p></p><p>جذبهم وليد ليتبعوه نحو فراش الزوجية وتتعرى كل الأجساد والإثنان يشتركان في لعق وتذوق كل سم في الزوجة بالغة الحُسن والدلال،</p><p></p><p>قامت برغبتها ودفعت فؤاد لينام على ظهره وتجلس فوق قضيبه ببطء كأنها تتأكد من عرضه وطوله بميزان كسها،</p><p></p><p>تقفز وتعتصره بكسها ولا تكف عن لعق فمه ووجه كجرو صغير لا يستطيع منع لسانه عن العمل،</p><p></p><p>نيكة وثانية وفي الثالثة كان وليد نعس ونام وفؤاد قد تعلم من المُعلمة المثابرة التحكم في قذفه وهو خلف طيزها وهى على أربع يسدد طعنات قضيبه بأبعد نقطة في كسها ويطيعها وهى تصيح وتطلب منه أن يصفع طيزها،</p><p></p><p>- اضربني على طيازي يا فؤاد.. لسوعني</p><p></p><p>قطعها المتناكة دي بإيديك</p><p></p><p>الليلة الأولى التي يبات فيها فؤاد خرج منزله، بعد أن تأكدت دينا أن قضيبه قد فرغ تمامًا إحتضنته وناما بجوار وليد كأنهم ***** ناموا بعد أن أنهكم اللعب والسهر،</p><p></p><p>لم تستطع منى الذهاب للعمل،</p><p></p><p>شعرت بخوف وخجل من سرعة مواجهة ساعي عملها،</p><p></p><p>بعد أن اصبحت وحيدة صنعت فنجان قهوة وجلست في شرفتها،</p><p></p><p>تتأمل المارة ببطء وهدوء حتى توقف بصرها على وجه حوده يقف بوداعة يتطلع إليها بوداعة،</p><p></p><p>هؤلاء الفتية لهم وداعة غريبة قبل أن يخلعوا قناعها ويتحولوا لذئاب بشهوة مفترسة،</p><p></p><p>بادلته النظرات وسمعت صوت نداء صادر من بين فخذيها،</p><p></p><p>هذا النداء الذي تفشل على الدوام على غسكاته،</p><p></p><p>أشارت له برأسها ليصعد،</p><p></p><p>قفز في الشارع بفرحة وفي ثوان كان يعبر الباب وهى تستقبله بإبتسامة كلها دلال،</p><p></p><p>- واقف في الشارع كده ليه يا واد</p><p></p><p>- مستنيكي يا أبلة</p><p></p><p>- مستنيني؟!.. اشمعنى</p><p></p><p>- قلت يمكن تكوني عايزة حاجة</p><p></p><p>- انت مش بتشتغل زي آدم</p><p></p><p>- بشتغل بس بخلص بدري</p><p></p><p>نظراته تلهبها ومنظر مقدمه بنطاله اشهى من طبق حلويات،</p><p></p><p>وضعت كفها فوق رأس قضيبه وهو ينتفض من يدها وتهمس بعهر ودلال،</p><p></p><p>- انت بتاعك على طول واقف كده</p><p></p><p>لم يجاوب وإعتبرها لحظة الصفر وأنقض عليها يجضنها ويقبلها وهى تدفعه بدلال وتضحك على حماس شهوته وتهمس له وهى تقرص رأس قضيبه،</p><p></p><p>- تعالى جوه يا هايج</p><p></p><p>لا تعرف هل خلعت ملابسها بنفسها أم هو من فعل، لكنها بعد قيقة كانت ملط مفتوحة الساقين وحوده بينهم ينيك بحماس وهى بعطف أم تمد له بزها ليرضع ويرتوي ويعوض ما سيفقده قضيبه من لبن في كسها الذي اصبح مدمنًا له ولقضيبه.</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء التاسع</p><p></p><p>"قبل الأخير"</p><p></p><p></p><p></p><p>"طباخ السم بيدوقه"</p><p></p><p>لم يستطع علي الاستمرار في صمته وكتم رغبته وما يعتصر صدره من شهوة تريد الخروج واراحة جسده،</p><p></p><p>مر على رفعت وأخبره عن حاجتهم لسيشن جديد بعد وصول مجموعة جديدة من الموديلات،</p><p></p><p>بمجرد أن يرى رفعت العربون يتهلل وجهه بالفرحة ويدب الحماس في قلبه،</p><p></p><p>علي مرتبك لكنه في النهاية فعلها وهمس له بصوت خفيض دون النظر لوجهه،</p><p></p><p>- بقولك ايه يا رفعت.. ما تخليك انت مرتاح وشوف شغلك هنا</p><p></p><p>- يعني ايه؟!</p><p></p><p>- يعني سيبني أنا أصور المرة دي لوحدي وأنت شوف شغلك هنا عادي وماتعطلش نفس</p><p></p><p>- لأ يا علي.. ومفيش حد فينا هايعمل حاجة من غير التاني</p><p></p><p>نبرة وحدة صوت رفعت جعلوا علي يتراجع ويتقبل الوضع ويصمت،</p><p></p><p>في المساء لم يستطع رفعت عدم إخبار دينا بما حدث،</p><p></p><p>هى أكثر ذكاءًا وأكثر جراءة وإفصاح، فهمت المطلوب والغرض وهمست لوالدها بصوتها المُزين بالدلال والرقة أن يترك علي يُجرب العمل وحده هذه المرة وقبول رغبته،</p><p></p><p>صوتها الناعم تزامن مع حركة يدها فوق قضيبه وهى تفركه برقة وشهوة،</p><p></p><p>آدم يراقب مندهش ما يحدث ويفهم من حديثهم أن دينا هى بطلة صور اللانجيري التي يشاهدها ويهيج ويأتي عليها بشهوته،</p><p></p><p>مبرر دينا معقول، لا أحد منهم مصدر للعمل والعملاء حتى الان غير علي،</p><p></p><p>لا مانع من ترويضه وطاعته لكسب الوقت حتى يجدوا عملاء جدد بنفسهم،</p><p></p><p>تلمح ببصرها رأس آدم وتعتدل وهى تُخبره أن الصبي يتصنت عليهم،</p><p></p><p>خرجت فور سماع رنة هاتفها،</p><p></p><p>- ولاء بترنلي يا بابا، هاخرجلها وأنت ما تقلقش هاعدي عليك بعد ما نخلص</p><p></p><p>فور خروجها، نادي رفعت على آدم،</p><p></p><p>قبل أن يتفوه بحرف شاهد ملامح الصبي واحمرار وجهه وايضا انتصاب قضيبه الواضح من خلف ملابسه،</p><p></p><p>عقدت الدهشة لسانه وأخذ وقت قبل أن يفتح فمه ويتحدث،</p><p></p><p>- طبعا فاكر لما قلتلك إن أهم حاجة في شغلتنا انك تحافظ على اسرار المكان واسرار زباينك</p><p></p><p>أومأء الصبي برأسه وقد بدت عليه معالم الخوف وأن رفعت عرف أنه تصنت عليهم،</p><p></p><p>- يعني ما ينفعش تحكي لحد على زباينك اتصوروا ازاي ولا كانوا لابسين ايه</p><p></p><p>- ايوة فاكر وما تخافش يا عم رفعت مش هاعمل كده عمري</p><p></p><p>- انا بس حبيت افكرك</p><p></p><p>- بس أنا لسه ما اتعلمتش التصوير</p><p></p><p>عقل رفعت مشتت، يتخيل ما قد يحدث من علي مع البنتين، وحديص آدم وهيئته ذكروا بتلميذه ومساعده القديم وهو يعلمه التصوير بمساعدة منى،</p><p></p><p>مشاعر مختلطة ومزيج من الاحاسيس المتناقضة بين ضيق من تصرف علي ورغبته وبين اجتياح كريات الشهوة لرأسه،</p><p></p><p>لم تمهله منى فرصة التراجع وهى تتحالف مع الصدف وتتصل به،</p><p></p><p>لم يستمع لها أو يفهم حديثها من شدة فوران جسده ومشاعره ليطلب منها الحضور له في المحل،</p><p></p><p>جلس ينتظرها بجسد مرتعد والذكريات كلها تهاجم رأسه بضراوة وقسوة،</p><p></p><p>صور منى قديمًا وعلي يشاهدها بالصدفة</p><p></p><p>منى مع مساعده وهى ترتدي بدل الرقص ويتعلم التصوير</p><p></p><p>منى وهى بكلوت فتلة وقمصان النوم وعلي يصورها</p><p></p><p>اجساد دينا وولاء وهم يستعرضون الملابس أمام علي وأمامه</p><p></p><p>ما تفعله دينا مع زبائنهم عندما يذهبوا لهم في منازلهم لتصويرهم</p><p></p><p>خيالاته حول ما يحدث بينها وبين زوجها وأصدقائه</p><p></p><p>مشاهد تدمي عقل وقلب أعتى الرجال وتسحق شهوتهم من قوتها وغرابتها وتأثيرها،</p><p></p><p>فور وصولها تهلل وجه آدم وانتفض بسعادة وفرحة،</p><p></p><p>لم يتقابلا منذ عمله ولم يعد يعرف عنها شئ سوى ما يقصه عليه صديقه حوده عند مقابلته في المساء،</p><p></p><p>هو أول غزاة عالمها وأول فاتح لشهوتها وكاشف لضعفها،</p><p></p><p>لولاه ما كانت وصلت لحوده وعم لبيب ونالوها بكل سهولة ويسر،</p><p></p><p>دقائق وكانت تقف بجوار آدم في صالة التصوير ورفعت بوجه تعرفه جيدًا يخبرها أنه يحتاج مساعدتها لتعليم تلميذه الجديد فنون التصوير،</p><p></p><p>ملامحه تفصح عما بداخله وهى تقرأها بسهولة رغم أنه لا يعرف أن هذه المرة مختلفة،</p><p></p><p>لا يعرف أنها نامت على بطنها عارية من قبل تحت جسد وطعنات قضيب مساعده الجديد،</p><p></p><p>لإعادة الموقف القديمة وقع مثير أكثر بكثير مما نظن،</p><p></p><p>إعادة ما حدث قديمًا مع مساعد جديد أمر أشعل شهوة منى بقوة فائقة،</p><p></p><p>منى التي تغيرت ول تعد مجرد مستجيبة لشهوة زوجها وتدعي انها فقط تفعل مل يطلبه منها،</p><p></p><p>منى الجديدة تذوقت قضبان غير قضيبه ونامت تحت أجساد غير جسده،</p><p></p><p>قديمًا كانت تفعل بخجل، الان تفعل بخوف وحرص الا يعرف رفعت ما بينها وبين مساعده،</p><p></p><p>تعددت الوقفات والاوضاع وتكرر التلاصق والتلامس بينهم أكثر من مرة ومنى ترى انتصاب قضيب رفعت ما ترى وتشعر بانتصاب قضيب آدم،</p><p></p><p>حالة رفعت ونصف عقله المشغول بتخيل دينا وولاء مع علي جعلوه لا يشعر بهذا الاختلاف بين منى القديمة ومنى الواقفة أمامه وتضم جسد آم بلا خجل أو تردد،</p><p></p><p>الشفاه متقاربة يكاد يرى آدم يفعلها ويقبل شفاه منى ويلعقها بلسانه،</p><p></p><p>يداه متحررة لا تعاني من خوف وهو يضعها فوق خصرها مرة واثنان وعشرة،</p><p></p><p>يلتصق بها حد التلاحم وهو يضمها من الخلف ويراه وهو يضغط على طيزها بخصره بقوة وشهوة،</p><p></p><p>لأول مرة يرى منى بكل هذا الاستسلام وكل هذه المياصة والمرونة بين ذراعي مساعده،</p><p></p><p>منى التي اعتادت مؤخرًا الشعور بصلابة القضبان بداخل كسها، لم يعد يرضيها مجرد الالتصاق والتلامس،</p><p></p><p>جسدها يصرخ ويريد المزيد والمزيد،</p><p></p><p>تقترب من رفعت وتهمس له بصوت يسمعه آدم وينتبه له بعقله وملامحه وانتصاب قضيبه،</p><p></p><p>- مش هاتعلم آدم تصوير الموديلات يا رفعت علشان يبقى يروح معاك ويساعدك</p><p></p><p>رفعت يرتعد وهو يفهم قصدها ويدرك رغبتها في أن تتعرى أمام الصبي،</p><p></p><p>آدم يصيح بحماس،</p><p></p><p>- أنا عارف الصور دي يا عم رفعت بتاعة أبلة دينا</p><p></p><p>رفعت يتجمد كالحجر وهو يفهم أن الصبي عرف أن الصور العارية هى لإبنته دينا،</p><p></p><p>الصبي لم يكن ساذج أو غبي، بل ذكي ومدرك ويعرف كل شئ،</p><p></p><p>منى تدخل بعطف مصطنع،</p><p></p><p>- برافو عليك يا آدم، ايوة كده عاوزة عمك رفعت يتبسط منك ويقدر يعتمد عليك في الشغل</p><p></p><p>لم يعد هناك مجال لخجل أو إخفاء،</p><p></p><p>الصبي يعرف كل شئ ولا حل غير أن يصبح جزء من عالمهم وعملهم الجديد،</p><p></p><p>منى تشعر بارتباكه وتجذبه من يده لركن تبديل الملابس،</p><p></p><p>- مالك يا رفعت بلمت كده ليه؟!</p><p></p><p>- مش عارف</p><p></p><p>- بقولك ايه ده ولد يتيم ومالوش غيرنا وعيلته كلها في رقبته وهو في رقبتنا ومش ممكن يخونك أو يبقى حاجة غير دراعك اليمين وابنك اللي مخلفنهوش</p><p></p><p>- انتي شايفة كده؟</p><p></p><p>- طبعا</p><p></p><p>اصطنع رفعت الجدية وهو يخبر آدم بصوت المدرس النبيه كيف يقوم بتصوير تلك الصور وجعلها صور دعائية وتصلح اعلان للمنتجات والموديلات،</p><p></p><p>منى تخرج لهم من خلف الستارة بعد أن تخلصت من ملابسها ووقفت أمامهم بملابسها الداخلية فقط،</p><p></p><p>رفعت يرتجف وهى تقف أمامهم وتنحني وتتلوى وتريهم الاوضاع،</p><p></p><p>لكل منا مزاج خاص ومختلف عن أمزجة الأخرين،</p><p></p><p>رؤيتها شبه عارية أمام آدم يشعل شهوته أضعاف وقوفها بنفس الهيئة أمام علي،</p><p></p><p>لم يشعروا بالوقت وهى أمامهم تستعرض جسدها وآدم يصور ورفعت يوجهه ويصوب أخطاءه ويعلمه حتى تلقى اتصال من دينا تخبره أنهم انتهوا وأنها في طريقها لشقتها وستمر عليه بالغد،</p><p></p><p>فضوله جعله يلح عليها وينهال بالأسئلة هى تهدئه وتخبره الا يقلق ولم يحدث شئ كبير يضايقه،</p><p></p><p>كتم غيظه وفضوله وأغلق المحل وصحب منى لشقتهم بعد أن ودعهم آدم،</p><p></p><p>تجرعا عدة زجاجت من البيرة وهو يجلس على مقعده بناءًا على رغبته ومنى بين ساقيه تلعق قضيبه،</p><p></p><p>يريد استرجاع مشاهد ما حدث والتمتع بها قبل أن يركبها ويقذف لبنه ويُخمد شهوته،</p><p></p><p>تلك الافعال تصيبه بلوثة جنسية وتعتصر شهوته وتصيب جسده برجفة قوية لا تتوقف،</p><p></p><p>منى سعيدة ومنتشية بعد أن قابلت حبيبها الأول وتمتعت بأنفاسه ولمساته ورؤية ملامح هيجانه وهو يرى جسدها،</p><p></p><p>متعة كبيرة يشعروا به كٌل منهم بطريقته حتى جمعهم الفراش وفتح ساقيها وقام بجولة محمومة بقضيبه في كسها،</p><p></p><p>دينا بداخل الحمام تقف تحت الدش تستحم وتنتشي برائحة الشاور جل بالنعناع حتى فتح وليد الباب عليها وهو يحمل هاتفها ويخبرها أن ولاء تتصل بها،</p><p></p><p>وضعه على اذنها وولاء تخبرها أن نزلت للتو من عند علي،</p><p></p><p>- يخرب عقلك اتأخرتي كده ليه؟!</p><p></p><p>......................</p><p></p><p>- طب تمام.. تمام، بكرة نتكلم المهم يلا روحي انتي دلوقتي</p><p></p><p>جلس وليد على حافة البانيو يغسل لها فخذيها برق،</p><p></p><p>- هو في حاجة ولا ايه؟</p><p></p><p>- لأ عادين اصلها كانت في مشوار شغل ولسه مخلصة دلوقتي</p><p></p><p>- شغل ايه؟</p><p></p><p>- حاجة عبيطة كده ما تشغل بالك انت</p><p></p><p>قطع حديثهم صوت جرس الباب وذهب وليد ليرى من بالباب،</p><p></p><p>عاد وليد بعد دقيقة يخبرها أن فؤاد بالخارج،</p><p></p><p>قالها مبتسم ومنتشي ليتفاجئ برد فعل دينا وى تلوي فمها بضيق،</p><p></p><p>- هو زفت ده هايستلمنا كل يوم ولا ايه؟!</p><p></p><p>- عادي يا دينا فيها ايه، جاي يسهر معانا</p><p></p><p>صاحت بحدة وغضب واضح،</p><p></p><p>- لأ يا وليد مش عادي، مش هايبقى كل يوم ومش هانخلص كده</p><p></p><p>فشلت محاولاته معها لتهدئتها ولم يجد غير العودة لفؤاد يجالسه ويخبره أن دينا متعبة وأنها دخلت غرفتها لتنام،</p><p></p><p>شعر فؤاد بخيبة أمل كبيرة ولم يجلس سوى دقائق وانسحب بعدها وعاد لشقته،</p><p></p><p>وقف أمام المرآة يتأمل ملامحه بحزن كبير،</p><p></p><p>لا شك أن دينا تبغضه مثلها مثل كل من حاول أن يقترب منهم من الفتيات،</p><p></p><p>لا أحد يحب ملامحه أو يتقبل وجوده،</p><p></p><p>الشقة مظلمة وهو يجول فيها بضيق وحزن يبحث خلف كل النوافذ عن امرأة عارية أو شبه عارية أو زوج يحاول تقبيل زوجته،</p><p></p><p>عالمه الخاص الذي لم يستطع أحد سلبه منه أو منعه عنه،</p><p></p><p>بجسد عاري وقضيب منتصب يدور خلف كل النوافذ ينتظر عطايا الصدف وهو يفرك قضيبه،</p><p></p><p>وليد بعد سيجارتين حشيش خلد للنوم ودينا بجواره تنظر له بتحديق وتفكر،</p><p></p><p>ماذا بعد؟!</p><p></p><p>عقلها مشوش ومضطرب، هل تستمر حياتهم بهذا الشكل أم أنهم آن الآوان أن يغيروها ويبدلوها بحياة أخرى أقل حدة وصخب،</p><p></p><p>اسئلة كثيرة كلها تتحطم على صخرة أنها مفتونة بتلك الحياة ولا تريد أن تتركها ولا تستطيع التغلب على شهوتها ورغباتها التي أصبحت هى كل حياتها،</p><p></p><p>فقط صحوة ضمير تأتي كومضة تلمع بقوة ثم سرعان ما تخفت وتختفي،</p><p></p><p>في الصباح ومنى تجلس في عملها تفاجئت بعم لبيب يقترب منه بوجه بشوش ومبتسم ويضع أمامها كوب نظيف من الشاي بالنعناع الأخضر،</p><p></p><p>- أحلى كوباية شاي لست الكل</p><p></p><p>وضعها وغادر ولم تلمحه يغمز أو يُصدر أي اشارة تزعجها،</p><p></p><p>طول اليوم تراقبه من بعيد ولا تجد منه أي تصرف أو حركة مما تخيلت وتصورت،</p><p></p><p>كل تصرفاته عادية لا تحمل اي شئ يربكها أو تجعلها تتوتر،</p><p></p><p>رفعت لم يعد يتحل الصبر على معرفة ما حدث،</p><p></p><p>خرج للمحل مبكرًا بعد أن هاتف دينا وطلب منها الحضور، وهى بدورها اتصلت بولاء لمعرفة النصف الثاني من الاحداث،</p><p></p><p>فور وصولها دخلا صالة التصوير وهى تضع بين يديه كارت الميموري وتخبره بصوتها الناعم،</p><p></p><p>- دلوقتي عندنا شغل مهم جديد، تحب نروح الشغل ولا مصر احكيلك الاول</p><p></p><p>- لأ احكيلي.. ثم شغل ايه؟!</p><p></p><p>- هانروح عند طنط ميرفت</p><p></p><p>- طنط ميرفت مين؟</p><p></p><p>- طنط ميرفت يا بابا.. أم أدهم جوز ولاء</p><p></p><p>- مالها دي؟.. هانروحلها ليه؟!</p><p></p><p>ضحكت دينا بطفولية كبيرة،</p><p></p><p>- مش هاتصدق.. اخلصي بقى يا ديدي</p><p></p><p>- طنط يا سيدي عاوزة تعمل سيشن لنفسها</p><p></p><p>- احا.. معقول</p><p></p><p>- والنعمة يا بابا.. هى شافت صور ولاء وأدم وولاء بنت العفاريت فضلت تزن عليها تعمل سيشن لنفسها</p><p></p><p>- دي مجنونة ولا ايه، ست كبيرة وعايزة تتمايص كده</p><p></p><p>- كبيرة ايه بس يا ماما، شكلك مش فاكرها</p><p></p><p>- لا مش فاكرها</p><p></p><p>- دي مش كبيرة، تقريبًا قد ماما ولسه فورتيكة بنت اللذينة وعايقة اوي اوي</p><p></p><p>- ودي عايزة سيشن ليه؟!</p><p></p><p>- عادي ارملة وقاعدة لوحدها بعد جواز ادهم وولاء وعايزة تدلع نفسها شوية</p><p></p><p>- معقولة يعني هاترضى تتصور كده قدامي؟!.. أكيد هاتتكسف</p><p></p><p>- بصراحة آه، هى قالت لولاء أروحلها لوحدي</p><p></p><p>- طب خلاص اعملي كده، او شغل وفلوس والسلام</p><p></p><p>- بس ده صعب اوي، لازم حد يساعدني</p><p></p><p>شرد بتفكيره ثوان ثم تذكر دروس الأمس،</p><p></p><p>- خلاص حدي آدم معاكي</p><p></p><p>- بتتكلم بجد؟!.. هو آدم عارف شغلنا؟</p><p></p><p>- آه عارف وأنا علمته كتير كمان</p><p></p><p>- ممممممممممم... ماشي</p><p></p><p>- يلا بقى احكيلي</p><p></p><p>ضحكت مرة أخرى بصوت مرتفع وهى تجاوبه بصوتها المايص،</p><p></p><p>- مالك يا بابا قلقان ومتوتر كده ليه؟!</p><p></p><p>هو أنت فاكر عمو علي ده دكر زيك وأول ما وصلنا هجم علينا وناكنا!</p><p></p><p>قالتها وهى تقبض بيدها على قضيبه وتغمز له بأحد عيناها،</p><p></p><p>- بطلي هزار بقى واحكيلي</p><p></p><p>- ولا اي حاجة، الراجل يعيني كان واقف ضارب لخمة زي العيال وفضل مش على بعضه وطلّع عينينا من كتر ما هو مش متحكم في اعصابه وبقيت أنا اللي بصور ولاء عشان نلاقي حاجة نسلمها،</p><p></p><p>شعر بدهشة كبيرة وتبخرت كل خيالاته وتسأل باستغراب،</p><p></p><p>- بس كده؟!</p><p></p><p>- بصراحة البت ولاء الهايجة دي كان عاجبها الحال، بعد ما خلصنا شغل اتمايصت كده وهى شايفه بتاعه هايفرتك البنطلون وقالتي عاوزة ألعب شوية</p><p></p><p>- تلعب ازاي؟!</p><p></p><p>- هو كان بيحايلنا نقعد نتغدى معاه بس نستني لحد ما يعمل مكرونة ويحمر الفراخ،</p><p></p><p>وهى عملت قال صعبان عليها وقالتلي هاقعد شوية أحضر الغدا لعمو علي وانتي اسبقيني</p><p></p><p>- وبعدين؟</p><p></p><p>- ولا حاجة فضل زي الخيبة وهى معاه وحتى بعد ما اتغدوا قالتله هاخد دش وفكرته هايدخل بقى وكده وسابت باب الحمام موارب،</p><p></p><p>بس ولا حاجة فضل يبص علها من برة ويلعب في بتاعه وبس لحد ما خلص ونزلت</p><p></p><p>- يا سلام، ما جايز بتضحك عليكي</p><p></p><p>- لأ طبعًا، ولاء دي لبوة ومش بتتكسف ولا بتخبي عني حاجة</p><p></p><p>لم يملك رفعت نفسه وضحك مثل دينا وهو يدرك مدى هيافة علي وهو من كان يظنه عنتيل لن يترك البنات دون أن ينال منهم ويفعل بهم الافاعيل،</p><p></p><p>نادى على آدم وطلب منه حمل المعدات والأدوات والذهاب مع دينا ويذكره بكل التعليمات ويخبره أنه اختباره الأول لإثبات نفسه كمصور يعتمد عليه،</p><p></p><p>كاد آدم يقفز من الفرحة أنه سيصحب دينا ذات القوام الشهي والملابس الضيقة وايضا أنه سيشاهد بنفسه تصوير النساء بملابس عارية،</p><p></p><p>طوال الطريق ودينا تحدثه بجدية وتخبره أن يكون عند حسن ظنها وألا يتصرف بطريقة تضايق الزبونة،</p><p></p><p>الصبي يريد تزكية نفه ويثرثر بحماس أنه أصبح يعرف كل شئ وتعلم من والدها كل شئ وأنه بالأمس قام بتصوير امها عدة صور جيدة،</p><p></p><p>تفاجئت دينا من المعلومة واستدرجته وعرفت منه كل ما حدث وهى تبتسم وتدرك أن لرفعت ومنى والديها مزاج جنسي ايضا يشبه مزاجها هى ووليد،</p><p></p><p>استقبلتهم ميرفت بمودة كبيرة وخجل أكبر بسبب ما تنوي القيام به وبسبب وجود آدم،</p><p></p><p>همست لدينا تسألها عن سبب وجوده وأهميته وهى تجاوبها الا تخجل منه وأن تعتبره كأنه غير موجود،</p><p></p><p>ملامحه البريئة بشدة وجسده الضئيل النحيف سهلوا عليها الأمر وجعلوها تشعر براحة وهى تطلب من دينا صور جيدة تُشعرها بجمالها وأنوثتها مثل صور العرسان ولاء وأدهم ابنها،</p><p></p><p>- الأول يا طنط لازم أعملك ميكب حلو وواضح</p><p></p><p>بغرفة نوها وقفت بجوارها وآدم يساعدها ويناولها ما تطلب وهى تزين وجهها بالمساحيق،</p><p></p><p>ميرفت مقبولة الملامح ولها بشرة ناصعة البياض بشدة،</p><p></p><p>جسد ممتلئ بوضوح وبطن كبير لم يقلل من جمالها وجمال جسدها بغضل بزازها المنتفخة الشهية وطيزها العريضة الممتلئة،</p><p></p><p>- عارفة يا طنط انتي شبه مين؟</p><p></p><p>ضحكت ميرفت بسعادة وهى ترد،</p><p></p><p>- يادي النيلة، كل الناس بتقولي كده.. شبه هياتم</p><p></p><p>- صح يا طنط.. الخالق الناطق</p><p></p><p>اصبحت في كامل جمالها ورونقها ووقفت أمامهم تُخرج لهم ملابسها من دولابها وتفرشهم على فراشها لتنتقي منهم دينا ما ترتديه،</p><p></p><p>انتظروها بالصالة ودينا تراقب آدم وتفهم بخبرتها الكبيرة أن الصبي هائج ويملك قضيب مراهقين لا يتوقف عن الانتصاب ولا يستطيع اخفائه،</p><p></p><p>ميرفت بقميص نوم فوشة كاشف لنصف بزازها تقترب منهم بمشية تشبه مشية البطة بجسد متمايل وتغلف القميص بروب شفاف بنفس اللون،</p><p></p><p>تنظر تجاه آدم بخجل ودينا تريد أن تحطم خجلها وتجعلها تتخلص منه،</p><p></p><p>تقترب منها وتنزع الروب عن جسدها وتدفعها برقة لتقف بالمنتصف،</p><p></p><p>توجهها للوقفات والأوضاع والقميص الفوشية يتبدل ويصبح أحمر ثم أزرق ثم أسود شفاف وتصبح بزازها وطيزها واضحين رغم أنها مازلت تخجل وترتدي كلوت صغير في كل مرة أسفل القمصان،</p><p></p><p>نظرها طوال الوقت على آدم وهى ترى انتصاب قضيبه ودينا تفهم وتهم لها دون أن يسمعم،</p><p></p><p>- ماتقلقيش يا طنط، ده رد فعل عادي وهو شايف قمر 14 قدامه</p><p></p><p>تصحبها لغرفتها وتنتقي لها قميص ذهبي اللون له ظهر شفاف تمامًا وتهم لها وهى تمد اصابعها تنزع عنها الكلوت،</p><p></p><p>- بلاش ده بقى يا طنط عشان مبوظ المنظر خالص</p><p></p><p>طيزها ملط وهى تقف امام آدم الذي اصابته رجفة عارمة وجحظت عيناه بشدة</p><p></p><p>دينا تسألها وهى تهندم لها خصلات شعرها المصبوغ باللون الأصفر الداكن،</p><p></p><p>- هو حد هايشوف الصور دي يا طنط؟</p><p></p><p>صعقها السؤال وانتفضت كمن لدعه عقرب،</p><p></p><p>- لأ طبعًا يا دينا، اوعي حد يشوفهم</p><p></p><p>- انا بسألك بس يا طنط ما تقلقيش</p><p></p><p>- دي حاجة ليا أنا وبس حتى ولاء مش هاتشوفهم</p><p></p><p>- طب طالما كده مش تتصوري صور حلوة بقى علشان لما تتفرجي عليها تتبسطي</p><p></p><p>- ازاي</p><p></p><p>- تعالي معايا</p><p></p><p>- أمسكت بيدها وعادا لغرفة النوم،</p><p></p><p>- مش انتي يا طنط سوري يعني عايزة الصور دي علشان لما تبقي قاعدة لوحدك تشوفيها وتبسطك</p><p></p><p>تلعثمت وشردت ولم تجاوب ودينا تستطرد،</p><p></p><p>- مش تتكسفي مني بقى يا طنط، احنا ستات زي بعض</p><p></p><p>- آه يا دينا، هو أنا بقى عندي حاجة غير اقعد لوحدي واسرح بعد ما ابو ادهم مات وأدهم كمان اتجوز وراح لبته</p><p></p><p>- حاسة بكي يا طنط وعارفة انتي بتحسي بإيه وانتي لوحدك</p><p></p><p>ظهر الحزن على ملامحها وهو تهمس بشجن،</p><p></p><p>- الوحدة بتقتل يا دينا</p><p></p><p>داعبتها باصابعها فوق سفح بطنها الرجراجة البيضاء،</p><p></p><p>- بقى واحدة بجمالك وطعامتك تقول كده رضه!</p><p></p><p>- نصيبي بقى</p><p></p><p>- طب اقولك على حاجة تبسط اوي وتخليكي مبسوطة اكتر لما تقعدي وتتفرجي على الصور بعدين</p><p></p><p>- ايه؟!</p><p></p><p>- ثواني</p><p></p><p>فتحت اللاب توب وجعلتها تشاهد ألبومات الصور وتشير لها نحو صور الازواج مع زوجاتهم وم عرايا والقضبان المصبة واضحة وظاهرة وميرفت تشهق وجسدها يرتعد من الاثارة،</p><p></p><p>- احيه.. ايه المياصة دي</p><p></p><p>- شفتي بقى يا طنط صور تولع اوي ازاي</p><p></p><p>- دي تموت خالص يا دينا، العيال هايجين اوي مع ستاتهم</p><p></p><p>- طب وانتي يا طنط؟</p><p></p><p>- أنا ايه؟!</p><p></p><p>- مش عايزة تعملي صور مولعة كده زيهم</p><p></p><p>- ازاي</p><p></p><p>- عندي حل هايخليكي كل ما تفتحي الصور تولعي اكتر من الصور دي</p><p></p><p>- ايه هو؟</p><p></p><p>- آدم اللي معايا يساعد ويتصور معاكي كام صورة حلوة</p><p></p><p>- يالوي يا دينا.. مقدرش خالص</p><p></p><p>يقول عليا ايه بس؟!</p><p></p><p>- ده شغلنا يا طنط وهو ولا بينطق ولا هاتشوفيه تاني.. ده شغله</p><p></p><p>حديث لدقائق ودينا صوتها كصوت ثعبان تنفخ سمها بأذن ميرفت وهى تلمس جسدها باصابعها حتى ذابت بين يديها واستسلمت لرغبة جسدها المحروم منذ وقت طويل،</p><p></p><p>- طب بس هالبس ايه؟</p><p></p><p>- تؤتؤ يا طنط، الصور دي مش بيتلبس لها حاجة</p><p></p><p>- يا خبر.. اخرج كده قدام الولا ملط؟!</p><p></p><p>- لأ طبعًا يا طنط عيب</p><p></p><p>- اومال</p><p></p><p>قامت وأحضرت وشاح من القماش وهى تفرده على مقدمة جسدها تشرح لها الطريقة،</p><p></p><p>- تمسكي ده كده يا طنط</p><p></p><p>ميرفت تسقط بلا رجعة في بئر الشهوة والرغبة وتركها دينا وتسبقها لتجهيز آدم،</p><p></p><p>لم يحتاج آدم أكثر من دقيقة وقد فهم المطلوب ووقف بالكلوت فقط وقضيبه المنتصب من خلفه ينتظروا عودة ميرفت،</p><p></p><p>بخطوات متعثرة وجسد عاري خلف الوشاح الضئيل الحجم اقتربت منهم ووجهها بلون الطماطم الطازجة وبصرها على جسد آدم العاري وشفتها ترتجف،</p><p></p><p>دينا تجلعه يلتصق بها ويضمها وميرفت ترتجف وترى دينا خط متعرج يخرج من كسها وينسال على فخذها،</p><p></p><p>توجههم والوشاح يصبح مكوم تحت اقدامهم وبيدها وآدم يضمها من الخلف تقترب منه وتنزع له الكلوت وهى تشير له بإصبعها على فمها أن يطيع بصمت ولا تعرف أنه مطوق ومشتاق لفعل ذلك اكثر منها ومن ميرفت الشبه فاقدة للوعي من شدة اثارتها،</p><p></p><p>يضمها بقوة وحماس وتشعر بقضيبه وملمسه بين فخذيها،</p><p></p><p>ترتجف وترتجف وتقبض على قضيبه بفخذيها برغبة مميتة،</p><p></p><p>المشهد مثير حتى لأثاث الشقة من غرابته،</p><p></p><p>آدم بجسد يشبه ******* يجتضن طياز ميرفت بضخامتها وبروزها،</p><p></p><p>دينا تعض على شفتها من منظرهم وتتخلص من كل ملابسها وتصبح ملط مثلهم،</p><p></p><p>آدم يشعر بها وهى تلتصق بظهره ويرتجف ولا يصدق ما يحدث،</p><p></p><p>كل أمنياته كانت فقط أن يرى إحداهن عارية أو شبه عارية والان هو محصور بين إمرأتين عاريتان،</p><p></p><p>ميرفت فور رؤيتها دينا عارية مثلها تصرخ بقوة وحدة وقد قررت التحليق في سماء شهوتها،</p><p></p><p>- اااااااااااااااااااااااح</p><p></p><p>دفعتها دينا على الكنبة لتسقط على طيزها وتحدق في قضيب آدم الذي يقترب منها بسبب دفع دينا لجسده،</p><p></p><p>أرا أن يضعه في كسها لكن كان لها رأي أخر وهى تشخر بشهوة فائقة وتقبض عليه بيدها وتضعه بفمها تمصه وترضعه بجوع بالغ الوضوح،</p><p></p><p>دينا تجلس وتلتصق بها وتداعب لها حلماتها بخبرة وميرفت تتشنج وبنفسها ترجع بظهرها للخلف وتفتح ساقيها على مصراعيهم وتجذب آدم نحوها،</p><p></p><p>أصبح ينيكها ودينا تفرك كسها وقد وقع حب قضيب آدم بقلبها،</p><p></p><p>الصي ينيك بحماس وقوة بالغين،</p><p></p><p>صراخ ميرفت يعلو ويرتفع وطعنات آدم صائبة وسريعة وقوية،</p><p></p><p>تجذب رأسه لبزازها وتلقمه بنفسها حلمتها،</p><p></p><p>- ارضع يا ولا وعضه ابن الوسخة الهايج ده</p><p></p><p>آدم لم يخيب ظنهم به وبقوته الجنسية، قفذ بكسها وهى تصرخ من سخونية اللبن وتعتصر قضيبه بكسها ومع ذلك لم ينام قضيبه أو يرتخي،</p><p></p><p>فقط خرج من كسها ودينا تلتقطه بيدها وتجففه بالوشاح وهى مبهورة من استمرار انتصابه وصلابته ولا تخجل أن تضعه بفمها تلعقه وأعينهم متلاقية بتحديق وشهوة،</p><p></p><p>ميرفت تلتقط أنفاسها ثم تصيح فيهم بهوس،</p><p></p><p>- يا بت سيبهولي أنا محرومة وما صدقت</p><p></p><p>جذبته من قضيبه تجره كأنه كلب تربيه وتعتني به وطيزها تتأرجح وتهتز وتذكر نيك منى ودفعها لتنام على حافة الفراش على بطنها لينيكها كما ناك منى بنفس الوضع المحبب له مع فارق بسيط أن طيز ميرفت عملاقة وأكبر بكثير من طيز منى،</p><p></p><p>ارتدت دينا ملابسها وانتظرتهم لأكثر من ساعتين وهى لا تعرف ما يحدث بالداخل غير سماع صيحات ميرفت التي لم تتوقف حتى همدت وغلبها النوم وارتدى آدم ملابسه وغادر بصبحة دينا،</p><p></p><p>طوال الطريق تسدي له النصائح والتعليمات وهو يعود لوجه البراءة ولا تسمع منه غير جملة واحدة،</p><p></p><p>- حاضر يا أبلة</p><p></p><p>الشهوة دبت بجسد دينا وروحها بقوة فائقة وعادت لبيتها مترنحة ووجع كسها يُلح عليها،</p><p></p><p>لم تنل من مشوار ميرفت غير اشعال شهوته دون اشباع أو إرضاء،</p><p></p><p>وقفت أمام باب شقتها مترددة قبل أن تزفر بصوت مسموع وتفعلها وتطرق باب فؤاد،</p><p></p><p>تفاجئ بها واختلط الانفعالات فوق ملامحه وابتسم بسعادة وهى تهمس له بصوت ناعم ومايص،</p><p></p><p>- هنستناك النهاردة بالليل تيجي تسهر معانا</p><p></p><p>لم تنتظر رده وأختفت خلف باب شقتها وتركته لا يصدق نفسه،</p><p></p><p>منى تلملم أشيائها تستعد لمغادرة العمل والعودة لبيتها،</p><p></p><p>ركبت الاسانسير وقبل أن يُغلق بابه عليها ومن معها من موظفين هرول لبيب ليركب معهم ولم يجد مكان غير خلف جسدها،</p><p></p><p>الاسانسير مزدحم وهى متوترة من وجوده خلفها وتتأكد ظنزنها أنه فعلها عن قصد وهى تشعر بإصبعه يسكن طيزها من الخلف دون أن يلحظ أحد وثبتها وانتفاضة جسدها فور الشعور به،</p><p></p><p>ظل ينيك طيزها بإصبعه حتى انفتح الباب وخرج الجميع وتحرك هو بحماس وكأنه لم يفعل شئ،</p><p></p><p>فقط اشعل شهوته وتركها دون كلمة أو حتى إيماءة،</p><p></p><p>ظلت تبحث بأعينها في الشارع عن حوده قبل صعودها دون جدوى،</p><p></p><p>تجردت من ملابسها وهى تفرك جسدها بعنف وشهوة حتى اتصل بها رفعت وأخبرها أنه سيتأخر عن موعد حضورره،</p><p></p><p>- رايح فين؟</p><p></p><p>- هاروح شوية عند علي</p><p></p><p>صمتت للحظات وأصابعها مازالت تفرك كسها قبل أن تهمس له بصوت غارق في الشهوة والدلال،</p><p></p><p>- رفعت</p><p></p><p>- ايه؟</p><p></p><p>- خدني معاك</p><p></p><p>- فين؟!</p><p></p><p>- عند علي</p><p></p><p>- ليه؟!</p><p></p><p>- عايزة علي يصورني.. عايزة كده اوي يا رفعت</p><p></p><p>وكأنها سكبت بنوين فوق رأسه واشعلت بجسده النار،</p><p></p><p>إرتعد جسده برغبة فائقة وشعر بدوار الشهوة وهو يهمس لها أن تستعد لتذهب معه لزيارة علي.</p><p></p><p></p><p></p><p>"الجزء العاشر والأخير"</p><p></p><p></p><p></p><p>صوت الهمس يخترق سمع رفعت وهو جالس متجمد كأنه صنم من الحجر بصالة شقة علي،</p><p></p><p>سيجارته تذوب بين اصابعه وهو لا يشعر بها الا بعد أن اشتعل الفلتر وألهبت مسامه،</p><p></p><p>همهمات منى وعلي تصل لسمعه وهو لا يفعل شئ غير الجمود والسكون بعد أن رفض صحبتهم لغرفة التصوير،</p><p></p><p>فقط ترك منى بين يدي علي وهو يطلب منه أن يقوم بتصويرها صور لأجلها ولمزاجها الشخصي بعيدًا عن عملهم،</p><p></p><p>يعرف أنها أرادت ذلك وأن الوقت قد طال لسنوات لكي يتركه يحدث كما كان ينبغي منذ البداية،</p><p></p><p>علي لم يصدق نفسه وصحبها وهو يُغلق الباب عليهم وبلا خجل تخل منى ملابسها خلف البرافان وتعود له بقميص فاضح وعاري وتقف أمامه بجسد يصيح بدلًا منها يطلب المتعة والتدليل،</p><p></p><p>الهمهمة الادرة من خلف الجدران تُخبر رفعت أن ما يحدث لم يتعدى اللمس والمداعة وقد يكون أقصى ما وصل إليه صديقه وزوجته هو تبادل القبلات،</p><p></p><p>فقط أرادت أن تشعر بتلك الاحاسيس والاثارة مع علي بعد أن شعرت بإصبع لبيب بطيزها وهى تجاور زملاء وزميلات العمل دون إدراكهم،</p><p></p><p>إمتلأت طفاية السجاير بفلاتر سجائر رفعت قبل أن ينفتح الباب وتخرج منى بوجه أحمر اللون وإبتسامة خجل وخلفها علي بملامح مضطربة ووجه متعرق وهو يزفر كأنه كان يعدو لساعات دون توقف،</p><p></p><p>عادوا لغرفة نومهم ورفعت يطلب منها لعق قضيبه وتطيعه برضا وسعادة واضحة عليها كأنها تشكره على سماع كلامها وتنفيذ رغبتها،</p><p></p><p>بعد تبادل الادوار وهو يلعق لها كسها وسؤالها عما حدث،</p><p></p><p>اخبرته بكل ما حدث بصدق تام وأن ما حدث لم يتعدى اللمس والمداعبة والقبلات،</p><p></p><p>علي لم يملك شجاعة فعل الأكثر ورفعت يجلس بالخارج،</p><p></p><p>إبتسم وليد بسعادة عندما أخبرته دينا أنها دعت فؤاد للسهر بشقتهم،</p><p></p><p>لم يتأخر فؤاد عن الحضور لتلبية الدعوة ووجد وليد بإستقباله وبعدها ظهرت دينا بأحد فساتينها المغرية،</p><p></p><p>ككل مرة حدق فيها بإنبهار وهى تضحك من طفوليته وتود سؤاله كيف يشعر بالخجل وقد سبق له وأن بات معهم وفي فراشهم وقضيبه يمرح في كسها،</p><p></p><p>لم تتأخر على تقديم هدايا السهرة لتختفي في غرفتها وتعود بقميص فاحش شفاف ملتصق بجسدها وترقص لضيفهم بميوعة ودلال بالغين،</p><p></p><p>بوجود الغرباء تختفي رغبتها نحو وليد، يصبح مجرد مزة بجوار كأس ويسكي، لا يهم إن كان قطعة خيار أو جمبري،</p><p></p><p>فقط هو موجود ويجعل بوجوده للشرب طعم ومذاق،</p><p></p><p>تقف أمام فؤاد بظهرها وهى ترقص بجعل طيزها ترتعش بسرعة وتلاحق،</p><p></p><p>حركة ماهرة تفتن الناظر إليها، تبتعد وتقترب وهى تجعل بزازها تتأرجح أمامه ثم تخلع حمالات القميص واحدة بعد الأخرى وينتهي الأمر برقصها عارية ملط،</p><p></p><p>منظر آدم مع ميرفت لا يفارق عقلها،</p><p></p><p>فؤاد بملامحه يصنع تلك الغرابة التي تثيرها وتثير وتوقظ شهوتها،</p><p></p><p>وليد لا يتوقف عن صب الكؤوس ولف سجاير الحشيش وبعد وصلة الرقص كانت دينا تجلس كالمرة السابقة بين فخذي فؤاد تلعق قضيبه كبير الحجم الغليظ،</p><p></p><p>تعلم الشجاعة أكثر واصبح يمد يده يبجث عن طراوة بزازها ولم ينتظر خطوتها التالية بل سارع وأمسك بيدها ليقفا ويضمها ويقبلها بشراهة ووليد مندهش من حراراة قبلات دينا ولا تشعر بضيق أو انزعاج من فم ضيفهم،</p><p></p><p>فؤاد يحملها فوق خصره بشهوة عارمة ويتحرك بها في الصالة وقضيبه مغروس بكسها،</p><p></p><p>بعد أن سَكر وسَطل أراد أن يفعل ما يشاهده في الافلام،</p><p></p><p>النيك ع الواقف من الاشياء التي حلم بها وتمناها،</p><p></p><p>لم يشعر بثقل جسد دينا، وهى مُعلقة برقبته وتصيح من الاثارة والمتعة،</p><p></p><p>وليد دوره تراجع ويكتفي بمشاهدة الفيلم اللايف وهو يداعب قضيبه على منظرهم،</p><p></p><p>الجراءة تخلق جراءة وفؤاد يشعر أن وجوده بشقتهم فرص لن تتكرر وفق مزاجه،</p><p></p><p>يستدعي مشاهد الافلام ويحاول تطبيقها،</p><p></p><p>يجعلها تنحنى على الكنبة وينيكها من الخلف وهو لا يكف عن صفع لحم طيزها بقوة متوسطة ويتمتع بصياحها ورجرجة لحمها،</p><p></p><p>سهرة صاخبة انتهت بفراش دينا ووليد والثلاثة عرايا بعد عدة وصلات من الجنس الثنائي والثلاثي،</p><p></p><p>كوب شاي بالنعناع من يد لبيب،</p><p></p><p>فقط زاد عن الأمس أن حدق في وجه منى لثوان وودعها بإبتسامة ليكمل عمله،</p><p></p><p>رؤيته تعيد لها الشعور بإصبعه داخل طيزها،</p><p></p><p>تتذكر قضيبه وكيف شعرت بفحولته وهى تحت جسده،</p><p></p><p>الوقت يمر ونار بين فخذيها تُلح عليها بضرورة الاطفاء،</p><p></p><p>قبل موعد الانصراف تركت مكتبها وبحثت عنه حتى وجدته بأحد المكاتب وبلا خوف وهى تدعي الجدية سالته أمام بعض زملائها،</p><p></p><p>- معندكش سمك بحري يا عم لبيب؟</p><p></p><p>فطن الرجل لما وراء السؤال ليرد بحماس وتمثيل مسرحي،</p><p></p><p>- عندي يا ست الكل، والنعمة بنت حلال دول أخر اتنين كيلو</p><p></p><p>- يبقوا ليا بقى دول يا عم لبيب</p><p></p><p>- من عيوني يا ابلة منى، النهاردة يكونوا عندك</p><p></p><p>عادت لشقتها مهرولة وعلى الفور دخلت الحمام تنظف جسدها وتنعمه وترطب بشرتها وتستعد للزائر المنتظر،</p><p></p><p>احتارت بماذا تستقبله حتى قررت أن ترتدي تريننج بيتي عادي،</p><p></p><p>بداخلها رغبة أن تشعر بذلك الاحساس، أنه هو من يريدها ويدفعها لقضيبه وليس العكس،</p><p></p><p>لم يتأخر عن الحضور وهو يحمل لفة السمك وتستقبله بخجل حقيقي وتطلب منه الدخول لضيافته،</p><p></p><p>وقفت في المطبخ تصنع الشاي وهو يشعر بأمية الوقت ويقتحمه عليها وهو يداعبها بصوته،</p><p></p><p>- مش عاوز اتعبك يا ابلة منى</p><p></p><p>اقشعر جسدها لدخوله وتضاعفت ضربات قلبها وهى تشعر به يقترب أكثر ويصبح خلفها،</p><p></p><p>- تعبك راحة يا عم لبيب</p><p></p><p>إصبعه يقتحم طيزها وتصيح رغمًا عنها بدلال،</p><p></p><p>- اي</p><p></p><p>يحضنها ويقبل رقبتها وبيده يسقط عنها بنطلون التريننجن</p><p></p><p>يجد طيزها عارية بلا لباس،</p><p></p><p>يلعق شفته باعجاب وشوهوة ويصفع لحم طيزها بقوة وهو يمهس لها،</p><p></p><p>- يلا قدامي يا لبوة</p><p></p><p>جذبها من يدها وبنطلونها حول ركبتيها وطيزها عارية حتى فراشها ليخلع لها باقي ملابسها ويبدو هذه المرة أكثر هدوء وانسجام،</p><p></p><p>خلع ملابسه وتمدد على الفراش وهو يطلب منها لعق قضيبه وهى تطيعه بسعادة وقد توارى خجلها بعد أن تعروا وجمعهم الفراش،</p><p></p><p>وقت طويل.. ركب فوقها وركبت فوقه وتبادلا الهمسات الابيحة والالفاظ الفاحشة حتى قذف لبنه بداخلها وهو يربت على طيزها باستيعلاء واضح،</p><p></p><p>- ما شفتش في لبونتك وطراوة جسمك</p><p></p><p></p><p></p><p>الايام تتوالى وزيارات ولاء ودينا لمكتب علي تتكرر والنقود تدفق عليهم ورفعت كما هو يتخبط بين مشاعر السعادة بوفرة النقود وزيادة الدخل وبين شعوره بإرتكاب الخطأ بما يقوم به بإبنته وأبنة أخته وأيضا بزوجته،</p><p></p><p>اكثر ما يضايقه أنه طرف وحيد في المعادلة،</p><p></p><p>لو أن لعلي ابنة أو زوجة أو حتى رفيقة تشاركهم عملهم لخفف ذلك من مشاعر ضيقه وحزنه،</p><p></p><p>لكن تدفق النقود ونجاح دينا في الوصول لعملاء جدد وزيادة عدد زبائنهم وتعدد شغلهم جعلوه ينتسى كل ذلك،</p><p></p><p>نسي سوء ما يحدث وهو يجد بين يديه مال وفير مكنه من شراء سيارة جديدة وتجديد الشقة والمحل وايضا شراء حلى ذهبية لمنى بعد سنوات من ضيق الحال والعجز،</p><p></p><p>دينا رغم اعتيادها السهر مرة أو مرتين كل اسبوع بصحبة وليد وفؤاد كانت أكثر منه يقظة وجدية،</p><p></p><p>اهتمامها بعملهم ورغبتها في نجاحه أكبر من شهوته ان وجدت من الاساس وهى تقوم به،</p><p></p><p>أقتعت رفعت أن يعملوا لحسابهم بعيدًا عن علي خصوصا بعد أن أصبحت متعاقدة مع أكثر من مصنع بنفسها،</p><p></p><p>اصبح محل رفعت هو مكانهم الجديد،</p><p></p><p>اصبح لعلي فرصة أكبر لملامسة جسد ولاء الذي فتنه منذ البداية،</p><p></p><p>دينا تعرف ما يدور بذهنه وتفهمه رغبته وتصنع لهم فرص العمل بمفردهم،</p><p></p><p>ولاء منزوعة الخجل والحياء،</p><p></p><p>هايجة كما تصفها دينا بإستمرار،</p><p></p><p>تبدل ملابسها أمام خالها بلا خجل وتتعمد اثارته حتى فعلها مرة ولم يستطع منع نفسه وهجم على طيزها العارية أمام بصره يقبلها بشراهة مطلقة،</p><p></p><p>- اح يا خالو بالراحة</p><p></p><p>يفتك بطيزها بفمه وآدم خلف الباب يداعب قضيبه وهو يتلصص عليهم،</p><p></p><p>اخيرًا حدث ما تمناه رفعت منذ البداية وجلست ولاء فوق قضيبه تتراقص عليه بطيزها المستديرة المتلئة،</p><p></p><p>يلعق بزازها بشهوة مفتون بحجمهم الكبير، بزاز ولاء اكبر من بزاز منى مرتين على الاقل،</p><p></p><p>آدم يتخذ قراره ويخرج مسرعًا مستغلًا انشغال رفعت ويتجه لشقة منى،</p><p></p><p>لم يعد يستطيع الصبر اكثر من ذلك أو انتظار رحلة جديدة مع دينا كرحلتهم لبيت ميرفت،</p><p></p><p>لم تصدق نفسها عندما وجدته أمامها وجذبته وهى تشير له بالصمت نحو غرفتها،</p><p></p><p>- ايه يا آدم ايه اللي جابك</p><p></p><p>- وحشتيني اوي يا أبلة</p><p></p><p>بهتها رده وجعل وجنتيها تتورد كفتاة صغيرة من صدق حديثه،</p><p></p><p>- وعمك رفعت فين؟</p><p></p><p>- عنده ناس ومشغول معاهم</p><p></p><p>أنهى جملته وهو يهجم عليها يقبلها بشوق ولهفة وهى تبادله المشاعر وتلتهم فمه الصغير بشهوة وخلال دقائق تكون عارية ملط بوالوضع الذي يحبه، على بطنها على حافة الفراش وقدميها على الارض وقضيب آدم يمرح بكسها بشهوة قاتلة وهو يتذكر جسد ولاء وجسد ميرفت وجسد دينا،</p><p></p><p>اصبحوا جميعًا من حاملي الذكريات المتعددة،</p><p></p><p>دينا تضحك بهياج وهى تهاتف ولاء وتعرف منها أن والدها فعلها وناكها في الاستوديو،</p><p></p><p>حققت رغبة كٌل منهم في الأخر،</p><p></p><p>شقة رفعت ومنى أصبحت شقة فارهة واشترت منى الحلي الذهبية والملابس الجديدة الغالية،</p><p></p><p>لكنها لم تتوقف عن طلب السمك من عم لبيب كل فترة وأخرى،</p><p></p><p>فقط ظلت مشغولة بسر اختفاء حوده،</p><p></p><p>شهور ولم تراه واكتفت بزيارات لبيب وآدم كلما سنحت له الفرصة،</p><p></p><p>حتى وجدته ذات يوم يطرق بابها ووجه يحمل ملامح الحزن والتأثر ويخبرها أن والدته توفت وأن والده قرر عودته هو وأخوته لبلدهم في الريف للعيش بصحبة شقيقته،</p><p></p><p>كل المدة الفائتة كان في مكان أخر بعيد وفور عودته بصحبة والده لأمر ما هرول لها ليزورها،</p><p></p><p>وكأنه لقاء عشاق غابا عن بعضهم لسنوات طويلة،</p><p></p><p>ظل معها يجمعهم الفراش والشهوة الهائجة طوال النهار حتى أنها لم تشعر بإبنتها الصغيرة وهى تعود من المدرسة وتتلصص عليها وترى ما تفعله بصحبة الصبي بغرفتها،</p><p></p><p>لم يتركها حوده الا بعد أن شبع منها وارتوى وغادر وهو يعدها بزيارتها كلما سنحت الفرصة،</p><p></p><p>منى ترى وجه مي واحمرار عينيها من البكاء وتفهم أن الصغيرة فهمت وشاهدت ما حدث،</p><p></p><p>لم تعرف كيف تتصرف ولم تفعل شئ سوى تهدئتها ورجائها الا تخبر والدها بما رأت،</p><p></p><p>كارثة كبيرة وقعت فوق رأسها لم تحسب لها حساب وهى تسمح لبابها الفتح واستقبال كل راغب فيها وفي جسدها،</p><p></p><p>انهارت وظلت تبكي وهى تشعر بالمصيبة وادعت النوم عند عودة رفعت لتهرب من رؤيتها ورؤية حالتها،</p><p></p><p>الوحيدة بينهم تعاني دائما من سوء الحظ،</p><p></p><p>لم ينكشف أمر دينا ولا أمر ولاء،</p><p></p><p>ولا حتى أمر ميرفت التي بعد أن تذوقت حلاوة قضيب آدم اصبحت تبحث عن تكرار المتعة في ظل وجودها وحيدة في شقتها بلا شريك أو ونيس أو مرافق،</p><p></p><p>قررت التوقف عن كل فعل والعودة كما كانت مجرد زوجة لرفعت المشتهي لها طوال الوقت،</p><p></p><p>حضر آدم وصدته وطلبت منه برفق لا يخلو من حزم وجدية ألا يعود مرة أخرى،</p><p></p><p>فقط كان لبيب هو الأصعب وهو يلح عليها كل فترة وأخرى أن تشتري منه السمك،</p><p></p><p>صدته بعبارات مقتضبة تتلمس رد فعله وعندما لم تجد منه ما يخيفها وضعت بيده رزمة نقود وهى تطلب منه شراء بعض الحلويات لاولاده،</p><p></p><p>تفحص المبلغ وفهم المقصود والمراد ولم يفعل غير شكرها بعبارات رنانة بصوت مرتفع،</p><p></p><p>العودة لليالي الانس برفقة رفعت أهون بكثير من مصيبة جديدة تدمي قلب صغيرتها وتضعها في موقف بائس جديد،</p><p></p><p>تروض شهوتها التي اعتادت المجون والعهر بأن تمسك بألبومات صورها الفاضحة تتأملها قبل عودته،</p><p></p><p>صورها تثير شهوتها وتجعل للقاءتها الاعتيادية مع رفعت مذاق وطعم،</p><p></p><p>العمل يتضاعف وولاء تضم لهم هى ودينا ثالثة ورابعة ورفعت أصبح محترف في عمله ويجد بصحبتهم ما يبهج قضيبه ويمتع شهوته،</p><p></p><p>والأهم ثروته تزيد وتكبر ويعرف الرغد طريقه لحياته،</p><p></p><p>دينا تنتهى من العمل وتعود لشقتها وتتلقى اتصال من وليد قبل عودته،</p><p></p><p>- انتي فين يا ديدي؟</p><p></p><p>- في البيت اهو من شوية</p><p></p><p>- عندي ليكي مفاجأة بمليون جنيه</p><p></p><p>- ايه هى؟!</p><p></p><p>- وهى تبقى مفاجأة ازاي بس، ربعاية وابقى عندك</p><p></p><p>ظلت محتارة تنتظره حتى شعرت بوصوله وهى تجلس بمقابلة باب الشقة ليعبر وليد من الباب وهو يبتسم لها بسعادة كبيرة ثم يصيح وهو يشير بيده للباب،</p><p></p><p>- سيربريز</p><p></p><p>تقف مشدوه بشدة وهى ترى معتز يدخل خلف وليد وهو يحمل لفة هدايا كبيرةن</p><p></p><p>قبل أن تفيق من المفاجأة وقبل أن يغلق وليد الباب كان فؤاد يدخل خلفهم ويقفوا ثلاثتهم أمامها مبتسمين محدقين فيها وفي فستانها العاري الكاشف لجمال جسدها.</p><p></p><p>"انتهت"</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="Queen Reem, post: 3983, member: 22"] [SIZE=5][B]فوتوجــــــــرافر[/B][/SIZE] "البعض يهاجم الشكل الذي أحبه وأختاره لكتابة القصص ويعتبرونها بعيدة عن محتوى المنتدى الجنسي الصريح، رغم أن هذا القالب الناعم لسرد أحداث جنسية يكون أكثر ملائمة لجعل القارئ شريك في الخيال ويُكمل بطريقته ورغبته الشخصية ما بين السطور. لكن لا مانع من كتابة قصة تتميز بالإيقاع الصارخ -نوعًا ما- من أجل هؤلاء المحبين لموضوعات أكثر إثارة ومشاهد صريحة دون سرد ممل لأبعاد إنسانية حول دوافع وأحاسيس أبطال الحكايات. قراءة ممتعة للجميع. الجزء الاول رفعت يجلس بداخل الاستوديو الخاص به ينظر للصور المعلقة على الحوائط بشجن وحزن، كل يوم يفتح فيها المحل من الصباح ويجلس حتى نهاية اليوم ولا يدخل إليه غير زبون أو إثنان على الأكثر، يتذكر الماضي عندما كان المحل يعج بالزبائن ويزفر بحزن بالغ، إنقلب الحال وإختلف الزمن وأصاب المحل الشيب وفقر الحال البالغ، بالكاد يتمكن من سداد الإيجار القديم الرمزي وفاتورة الكهرباء ومصاريف سيارته القديمة، لولا عمل زوجته "منى" في إحدى المصالح الحكومية ولولا راتبها الصغير لما وجدوا ما ينفقون به على بيتهم وعلى إبنتهم الشابة "دينا" التي أنهت جامعتها ولم تجد وظيفة بعد والصغيرة "مي" أخر العنقود ذات الإثنى عشرة عام، كانت له سمعة واسعة النطاق في منطقته وسجل بعدسة كاميرته مئات وألاف اللحظات السعيدة، لا يعرف شئ غير عمله كمصور يلتقط الصور من أحسن الزوايا وأكثرها جمالًا، متمسك بالمحل رغم معاناته الشديدة ولا يجد بداخل قلبه أي رغبة أو قدرة على فعل شئ أخر، صديقه "علي" يزوره ويُلح عليه أن يفعل مثله ويخرج بكاميرته لتصوير الإحتفالات والمناسبات وتحصيل بعض النقود لتساعده على أعباء الحياة، بداخله رفض تام ولا يتخيل أن يفعل ذلك ويغادر مملكته وعالمه الخاص، البيت هادئ ومظلم ويتفاجئ بالهدوء والظلام عند دخوله، يحاول الوصل لزر الإنارة ليتفاجئ بصياح دينا ومنى وهم يضحكون وينتظرون وصوله للإحتفال بعيد ميلاده الخامس والخمسين، تورتة منزلية من صنع منى وعصائر وهجموا عليه يقبلوه بحب بالغ ومودة وفرحة، أسرتهم صغيرة وحياتهم معًا مترابطة لا يشوبها ما يعكرها غير ضيق حال رفعت بسبب المحل وقلة زبائنه، وقت لطيف وضحك ومزاح حتى ذهبت دينا ومي لغرفتهم ودخل غرفته هو ومنى وجلست تتزين وتضع المساحيق وخلعت الروب ليجدها ترتدي قميص نوم جديد من النوع المفضل له، ضيق وقصير ويلتصق بجسدها الممشوق، منى ذات الأربعة وأربعون عامًا لها وجه جميل وبشرة ناصعة البياض وجسد متناسق بشدة بلا أي ترهلات أو عيوب وكأنها موديل أو فنانة دائمة الإعتناء بقوامها، نهود بارزة شامخة وخصر نحيف ومؤخرة بارزة جذابة فوق فخذين تامين الإستدارة والحلاوة، لم تخفت رغبته تجاهها أبدًا منذ زواجهم، رغم كل من شاهدهم من نساء وفتيات في عمله، كان يراها هى الأجمل والأفضل والألذ، لم يفكر أبدًا في خيانتها، فقط كان يشاهد ويتابع مياصة بعض زبونات المحل ولا يفعل شئ غير المشاهدة أو فقط مجرد اللمس الخفيف إذا كانت الزبونة شديدة الإنحراف والميوعة، رؤية منى بالمكياج والقميص الجديد جعلوه يثار بشدة ويجذبها لذراعيه ويلتهمها بحماس بالغ، لم يبقى له من مسببات البهجة غير تلك الليالي يتمتع فيها بجمال وجسد منى ويتفنن في التمتع بها، "ولاء" إبنة شقيقته تزوره في المحل مع خطيبها "أدهم" ويلتقطون صور شخصية لكتب الكتاب، تلح عليه بدلال أن يقوم بتصوير فرحهم في الأسبوع القادم، - علشان خاطري يا خالو كل البنات صحباتي بيعملو فوتوسيشن ويدفعوا فلوس كتير ومش عايزة أبقى اقل منهم يعرف ذلك ولم يعرف أبدًا كيف يدخل هذا العالم الكثير النقود، كل من يعمل هذه الأمور من الشباب الصغير ويعرفون طريقة التعامل والتسويق عن طريق السوشيال ميديا وهو أبعد ما يكون عن كل ذلك، يجدها فرصة لتجريب هذا الأمر ويخبرها بموافقته وسط فرحتها هى وأدهم ويتفقا معه على يوم قبل الفرح بثلاث أيام ويذهبوا لأحد الحدائق ويقوموا بعمل الفوتوسيشن هناك، يقص على دينا الأمر ويطلب مساعدتها بحكم أنها شابة في مثل عمر ولاء وتفهم في تلك الأشياء، - وريني بقى يا ديدي الصور دي وفهميني الشباب بيحبوا ايه بالظبط تضحك على عدم معرفته وتداعبه وتمزح معه وتجلس بجواره وتفتح له عشرات الصفحات لفوتوجرافرز مشهورين، يشاهد الصور بتمعن وتدقيق ويعبر لها عن دهشته، - هما كل البنات لابسين لبس قصير وضيق كده ليه؟ - عادي يا سي بابا البنات كلها بقوا بيحبوا كده وبيحبوا الدريسات الضيقة والقصيرة علشان يبان جسمهم حلو يقلب في الصور بدهشة وإستهجان كبير لا يخفيه على دينا، - دول بيحضنوا بعض ويبوسوا بعض كمان! - دينا تضحك وتداعبه بسعادة، - أرجوك يا سي بابا بلاش عقد وتبقى دقة قديمة الشباب كلهم كه وده اللي بيحبوه يلفت نظره صوره لعريس يحمل العروسة بين يديه وهى ترتدي فستان فرح قصير وكل أفخاذها ظاهرة بشكل فج وغريب على بصره، - ده العروسة جسمها باين، يالهوي على شباب اليومين دول! - يا سي بابا قلتلك عادي - عادي إن المصور ينشر صورهم وكل الناس تشوف جسم عروسته كده؟ - آه يا سي بابا وبعدين دي الصور البابليك - بابليك؟!.. يعني ايه؟! دينا تضحك وهى تداعب خده بحب بالغ، - يعني في مكان مفتوح واي حد يشوفها، لكن في صور تانية بتبقى برايفت للعرسان وبس - ودي بتبقى ازاي بقى هى كمان؟! تبتسم بخجل وصوتها يخفت بشكل واضح، - صور ليهم وهما بيبوسوا بعض أو في اوضتهم في شقتهم او الأوتيل او صور بلبس خصوصي وكده يعني - خصوصي اكتر من كده؟! - يا بابا أنت مش عايش في الدنيا، طب استنى تقلب في هاتفها وتفتح له صفحة جديدة، - دي صور من النوع ده بس قليلين اوي عشان محدش بيرضى ينشرها طبعًا يتفاجئ بصور بقمصان النوم وبيجامات النوم وأخرى بملابس البحر والمايوهات - يا نهار مش فايت، دي صور ما تصحش خالص يا ديدي! - يا بابا المجتمع اتغير والشباب دلوقتي بقى متفتح وغير زمان خالص - متفتح ايه بس، دي مسخرة وقلة حيا - لا يا بابا أرجوك، مالكش دعوة كل واحد حر أنت فنان ومالكش دعوة بتفكير الناس تتحدث معه بصدق كبير ورغبة في أن تساعده ويجد مخرج من قلة عمله حتى يجد باب جديد للمكسب والنجاح وتعود إليه بشاشة وجهه من جديد، - على كده بقى ولاء هاتطلب مني صور زي دي؟! - بصراحة يا بابا مش عارفة، بس هى روشة وأدهم خطيبها سبور اوي وكمان حاجزين اسبوع عسل في اوتيل كبير اوي - يعني ايه؟ - يعني ممكن على العموم زي ما قلتلك ووريتك اهو بنفسك، كل واحد حر والدنيا إتغيرت خالص - ماشي أما نشوف في اليوم المتفق عليه مر عليه أدهم بسيارته ومعه ولاء وذهبوا للحديقة وإرتدت ولاء عدة فساتين واطقم مختلفة وكانت أغلبها مثيرة ضيقة وقصيرة ورفعت يتذكر كلام دينا ولا يعبر عن دهشته، وكلما شعر بالضيق وهو يرى جزء من جسد ولاء يذكر نفسه أن أدهم سيكون زوجها بعد يومين وكتبوا كتابهم بالفعل وأصبحت زوجته بشكل رسمي، ولاء متوسطة الجمال لكنها ذات جسد كيرفي كثير المنحنيات مثل أمها، لها أرداف كبيرة ومؤخرة بارزة رجراجة وصدر كبير كأنها تحمل بلونتين فوق صدرها، لم تختفي إبتسامته طوال الفوتوسيشن وولاء تشعر بسعادة وراحة هى وخطيبها، عدة صورة وأدهم يحتضنها ويحملها وذراعيه أسفل مؤخرتها ويضمها لصدره، فساتين قصيرة وأدهم يحملها عدة مرات ورفعت يري جزء لا بأس منه من مؤخرتها ويلحظ أنها ترتدي هذا النوع من الألبسة الصغيرة الحجم، رغمًا عنه يشعر بشئ من الإثارة والشهوة وهو يرى أجزاء متعددة من جسدها مع كل طقم جديد، إنتهت الجلسة وعاد وجلس يفرغ الصور على الكمبيوتر ودينا تجلس معه للمشاهدة وهو يحدثها عن مدى دهشته من جراءة ولاء وملابسها التي إرتدتها، دينا تشاهد الصور وهى تضحك وتخبره أنها ملابس عادية جدا مقارنة بغيرها، - يا بابا دي فساتين عادية خالص، ولاء بس هى اللي جسمها كيرفي قوي ومخليها أمورة وسكسي علاقتهم علاقة أصدقاء ولا تخجل منه وتتحدث معه بحرية وطلاقة، ذهبوا جميعًا لحضور الفرح وإرتدت منى فستان سوارية طويل ضيق على جسدها دون إسفاف، ودينا مثلها سوارية قصير نوعما ما حتى ركبتها وواسع من نصفه السفلي على شكل عدة طبقات، حتى الصغيرة مي إرتدت فستان سواريه عاري الأذرع والصدر ورفعت تضايق من منى لأنه يظهر جزء من صدرها عند إنحنائها وقد تكوّن لها صدر بالفعل ولم تعد صغيرة أو **** في تكوينها الجسماني، الفرح صاخب وفستان ولاء مفتوح الصدر بشكل كبير مبالغ فيه وأدهم يرقص معها أغلب الوقت بحماس وفرحة وحولهم أصدقائهم الشبان والشابات، رفعت لم يتوقف عن إلتقاط الصور طوال الوقت حتى نهاية الفرح وأدهم يقترب منه ويطلب منه بإلحاح أن يذهب معهم للأوتيل وإلتقاط صور جديدة لهم بعيدًا عن صخب وفوضى الفرح، سويت واسع في منتهى الشياكة والنادل يقدم لهم زجاجة شمبانيا هدية من الاوتيل، أدهم يفتحها ويضحك مع عروسته على صوتها المدوي ورفعت يقف يشاهد في سكون، ولاء تقترب منه وتحضنه وتقبله بحنان بالغ، - ميرسي اوي يا خالو يا حبيب قلبي - انتي زي دينا يا ولاء ما تقوليش كده - بجد يا خالو كل صحباتي قالوا على الفوتوسيشن تحفة ويجنن وكلهم اتفقوا معايا يكلموك تعملهم زيي بس هايبقى ليا الحلاوة يا سي خالو يا فنان أنت ههههه قطع أدهم مزاحهم وهو يقدم لهم كؤوس الشمبانيا إحتفالًا بالزفاف ويبدأ رفعت في تصويرهم، عدة صور لم تخلو أي واحدة فيهم من أحضان وقبلات حارة أضعاف ما حدث في المرة الأولى، أدهم يلتهم شفايف ولاء ورفعت يدور حولهم يلتقط الصور من عدة زوايا مختلفة رغم دهشته وشعورة بالإثارة، لكنه يتكر كلام دينا ويتذكر رد فعل صديقات ولاء ويمني نفسه بعمل جديد ودخول لمنطقة كان يظنها بعيدة عنه ومقتصرة فقط على شباب المصورين، أدهم يقبل رقبة ولاء وينزل لصدرها، بزازها عارية بشكل مبالغ فيه وقبلات أدهم تتناثر فوقهم بحماس كبير وشهوة واضحة، رفعت يشعر بالحرج ويؤنب نفسه وهو يشعر بقضيبه ينتصب، يلوم نفسه أن ينتصب قضيبه على إبنة شقيقته وهى مثل إبنته وفي عمرها، يتنحنح ويخبرهم بذهابه، أدهم يعبر عن دهشته هو وولاء وهى تمسك بيده وهى تلوي فمها كطفلة صغيرة، رايح فين بس يا خالو مش لما تصورنا بالأطقم بتاعتي! يندهش رفعت ولا يجد بد من البقاء وتلبية رغبتهم، يشربون من الشمبانيا وهو يرفض حتى يحتفظ بتركيزه ويختفي العروسان في حمام السويت ويعودان وأدهم يرتدي بيجامة من الحرير وولاء ترتدي قميص نوم قصير بشكل كبير وكل أفخاذها عارية وأكتر من نصف صدرها، رفعت يبتلع ريقه من منظرها ويبدأ في توجيههم للأوضاع ويصورهم، أدهم وهى لا يكفون عن الشرب بسعادة وولاء مع كل قميص تطلب صور لها وحدها بعدة أوضاع ومنهم اوضاع وهى على الفراش وكأنها محترفة تصوير خاص، الشرب يشجعهم ورفعت يتوقف عن عدل قضيبه وإخفاؤه وهو يدرك أنهم لا يشعرون بوجوده ورد فعله، قمصان ولاء تتغير وتزداد عري حتى أنها إرتدت أكثر من قميص شفاف أظهر كل جسدها، بزازها واضحة وطيزها وحتى كسها المنتوف بعناية، رفعت يفقد السيطرة على نفسه ويتعمد لمسها وهو يدرك سًكرها هى وأدهم، لم يترك جزء لم يلمسه بيده، حتى كسها لمسه عدة مرات وأدهم يحضنها ويقبلها بشراهة ويقبل بزازها، وقت طويل وقمصان عديدة حتى دخلت ولاء الحمام وعادت مترنحة وهى عارية تمامًا وتضع فقط قطعة طويلة من القماش تخفي خلفها جسدها من الأمام، - سوري يا خالو، بنات كتير متصورين الصورة دي ونفسي في واحدة زيهم، تمسك القماش بيد والأخرى مرفوعة بين شعرها، تميل وتقف بالجنب ويلتقط صور عديدة لها والقماش كأنه قطعة طولية أمام جسدها لكن اردافها ظاهرة وعند دورانها إلتقط لها عدة صور سريعة وكل جسدها من الخلف عاري وطيزها عارية كلها بشكل جعله يرتجف من الشهوة وجعل قضيب أدهم يرفع بنطلونه ويعبر عن شهوته العارمة، بعدها قرر الرحيل وتركهم وهم يحتضنون بعض وقطعة القماش تقع بينهم، عاد في ساعة متأخرة بالطبع ودخل للكمبيوتر مباشرة بعد ما وجد منى نائمة وقام بتغيير ملابسه ليحمل الميموري ويشاهد الصور من جديد، إندمج في المشاهدة حتى أنه لم يشعر بدينا التي لم تكن نامت وبعد ووقفت بجواره تشاهد الصور مفتوحة الفم، - يا نهارك يا ولاء إرتعب رفعت من صوتها وهى تحدق في صورة ولاء بقميص شيفون يظهر جسدها وأدهم يلتهم فمها، شعر بخجل عارم وحاول التبرير، - ادي اخرة اللي يسمع نصايحك، عاجبك الصور المسخرة دي - عادي يا بابا دي صور حلوة اوي اوي إندهش من تعليقها بشدة رغم خجله، - كمل يا بابا عايزة أتفرج على باقي الصور - لأ خلاص كفاية كده، انا اصلا مش عارف طاوعتك ازاي وطاوعت الاتنين المجانين دول - يا بابا قلتلك ده عادي وكل الناس بقت تعمل كده شعر بصوت دينا مختلف وأدرك أنها تشعر بإثارة من رؤية الصور، لم يستطع أن يجعلها تشاهد الصور امامه، نهض ودعاها للجلوس والتقليب وجلس على مسافة قريبة يدخن سيجارة، دينا ترتدي شورت منزلي قصير وبادي خفيف وتضع ساق فوق ساق ويدها بين فخذيها وهى محدقة في الشاشة تنظر بدهشة واضحة، - اوووووف صدرت منها دون شعور ليقف ويتحرك خلفها وهى مندمجة لا تشعر به، تشاهد صور ولاء الأخيرة وطيزها عريانة قضيبه يعود للإنتصاب القوي ويدفع بنطاله للأمام مثل منظر أدهم في الصور، صورة لأدهم وهو يقبل فم ولاء ويده تعتصر فردة عارية من بزها وهو يقف خلفها وقطعة القماش منحصرة وجزء من كسها واضح بخفوت ودينا تصيح من جديد وهى تتحرك بجسدها فوق المقعد ويدها تتحرك بين ساقيها، - اوووووف اووووف اوووووف يضع يده فوق كتفها وترتجف من المفاجأة وهويربت عليها لتهدئتها ويهمس لها، - كفاية فرجة بقى يا ديدي الشاشة على صورة ولاء وطيزها عارية كلها وأدهم يحضنها من الأمام، - الصور حلوة اوي يا بابا - حلوة ايه بس، انا مش عارف اتنيلت وصورتهم كده ازاي بس يقف بجوارها وترى إنتصاب قضيبه وتتلوى من جديد في مقعدها وتهمس برجفة في صوتها، - صدقني تحفة اوي اوي يا بابا وولاء تجنن - تجنن ايه بس، دي سافلة وضحكت عليا هى والزفت أدهم وصورتها وهى عريانة - عادي يا بابا، جسمها حلو وعايز تفرح بيه - اديني صورتها يا ستي وفرحتها، قومي نامي بقى نهضت وبدون قصد شعرت بوغزة في فخذها من قضيبه المنتصب لترتجف مرة أخرى وتتحرك نحو غرفتها، رفعت يشعر بالخجل لإحتكاك قضيبه المنتصب بجسدها وأنها تفهم الآن أنه يشعر بهياج وإثارة على جسد ولاء ابنة شقيقته، يعود لغرفته ويحضن منى في فراشهم ويظل يقبلها حتى تستيقظ وتبتسم له وتحضنه، - اتأخرت كده ليه رفعت؟ يخلع ملابسه كلها وترى انتصاب قضيبه الشديد، - انت هايج اوي كده ليه؟! - شكلك بالفستان كان يجنن اوي ومهيجني تبتسم بسعادة وتنزل على قضيبه تمصه بنهم وهو يتذكر جسد ولاء ويمسك برأسها برغبة عارمة حتى يجذبها ويجعلها تجلس فوق قضيبه ويشاهد طيزها في المرآة كما يحب أن يفعل بإستمرار، نصف ساعة من النيك القوي ومنظر طياز ولاء لا يفارق عقله حتى قذف لبنه بكس منى وأرتاح وضمها لصدره وناما بسعادة وهدوء، بعد عشرة ايام حضر أدهم بصحبة ولاء واخذوا كارت ميموري عليه صورهم بعد تنقيحها وتجميلها ووضع أدهم بيد رفعت مبلغ كبير ضخم لم يتوقعه رفعت على الإطلاق وولاء تؤكد له أن أسعار الفوتوسيشن بهذه الطريقة وأنهم ممتنون له، رفعت يشعر بشهوة تجاه ولاء رغم أنها ترتدي ملابس عادية بنطال جينز وقميص، يراها بعقله كما كانت في الاوتيل عارية وطيزها ظاهرة، قضيبه ينتصب، اصبح كلما رآها ينتصب قضيبه بشكل مباشر، - انا تحت أمركم يا ولاد في اي وقت ولما تحتاجوا صور تاني عرفوني بس ولاء تصيح وهى تجذب ذراع أدهم بشكل طفولي، - علشان خاطري يا أدهم، ادي خالو بنفسه بيعرض عليك وأنت كنت مكسوف وبتقولي مش عايزين نتعبه معانا تاني أدهم يضحك ورفعت يشعر بفرحة عارمة أن هناك أمل لتصويرهم من جديد، - اصل ولاء يا اونكل عايزة تتصور في شقتنا وبتقول لازم نسجل شكلها وشكل الديكور - عندها حق بصراحة يا أدهم، بس المرة دي الصور من غير فلوس وإعتبروها هدية جوازكم ولاء تصيح بسعادة وفرح، - خلاص يا خالو بكرة بالليل تجيلنا شقتنا - حاضر يا حبيبة خالو في المساء جلس مع منى والبنات يشاهدون التلفزيون، ثم ذهبت منى ومي للنوم مبكرًا وبقيت دينا معه، - بابا، أنت وديت صور ولاء فين؟ - اشمعنى؟! - اصلي دورت عليها على الكمبيوتر ومالقيتهاش - خلاص سلمتهم الكارت - ايه ده يا بابا يعني معندكش نسخة لنفسك؟ - لأ طبعا، هاعمل بيها ايه؟! - ده المفروض يا بابا يبقى عندك نسخة من كل شغلك - معرفش بقى اهو اللي حصل - خسارة - مش خسارة ولا حاجة وبعدين اهم عدوا عليا النهاردة وعايزين يتصورا تاني صور جديدة بس في شقتهم قال ايه عشان تبقى ذكرى لو غيروا العفش والديكور في المستقبل يبقى معاهم تذكار لشقة جوازهم تهلل وجه دينا بالفرحة وهى تطلب منه بحماس، - اروح معاك علشان خاطري - ازاي يعني؟! ماينفعش - ليه بقى يا سي بابا، ولاء بنت عمتي ومفيهاش حاجة - قلت لأ، دول عيال سفلة وممكن يتصوروا زي صور الفندق لمعت عيناها وعضت على شفتها بلا قصد ولاحظ ذلك ولكنه تجاهله، - وفيها ايه ما هي بنت عمتي وأنا بنت زيها وصاحبتي كمان - اكيد مش هايبقوا براحتهم وهايضايقوا - طب خلاص سيبني اسألها ولو وافقت يبقى مالكش حجة لم تمهله فرصة للرد واتصلت بها وولاء ترحب بذلك على عكس توقع رفعت، دينا تقترب منه وتجلس فوق ساقه وهى تداعبه وتقبل خده بحب، - اولًا انا قاعدة فاضية ليل نهار ومش لاقية شغل، ثانيًا انت معلمني التصوير وممكن أبقى المساعدة بتاعتك خصوصًا لو الشغل الجديد ده فتح معاك وبقيت تطلب من ناس تانيين إقتنع بكلامها وأخبرها بموافقته على أن تحمل كاميرا هى الأخرى ويشتركا في التصوير كنوع من التدريب لها حتى تساعده في العمل الجديد بالفعل خصوصًا أنه يأمل أن يتكرر ويخترق هذا المجال وينجح فيه، منى تقبلت الأمر بسعادة وهى تشجع زوجها على تعليم دينا وجعلها ذراعه اليمين بسبب سعادتها البالغة من المبلغ الذي حصل عليه وإشترى به هدايا كثيرة لهم متعددة وبعض الأشياء التي كان يحتاجها البيت من وقت طويل، إرتدت دينا بنطلون من القماش وبلوزة وخرجت معه يحملون معداتهم، كشافين إضاءة وكاميراتان، رفعت يحاول أن يفعل الأفضل ويصنع صور غاية في الإحترافية والجمال، إستقبلتهم ولاء بسعادة كبيرة وإحتضنت دينا وقبلتها بجب كبير، ولاء ترتدي شورت ضيق وقصير يجعل طيزها بارزة بشكل بالغ، جسدها أكبر وأعرض من دينا بشكل واضح، دينا مثل أمها رشيقة رغم أنها تملك جسد غاية في الجمال والتناسق، نهود شامخة مرفوعة لأعلى ومؤخرة متوسطة بارزة ومستديرة ووجه بالغ الحسن والجمال، هى نسخة من منى أمها ولكن أنحف منها بشكل صغير، جلسوا جميعًا حتى عاد أدهم من الخارج ورحب بهم وعزموهم على العشاء، الشقة جميلة وشيك بشكل كبير ولاحظ رفعت وجود بار في أحد الأركان، إذا أدهم من شاربين الخمور بشكل عام وليس فقط صدفة ليلة الزفاف، بعد العشاء جلسوا وسكب ادهم الويسكي الفاخر ولكن لم يشرب رفعت غير كأسين فقط وضحك وهم يظنون دينا تشرب، فقط شرب هو وأدهم وولاء لتي تقلد زوجها في كل شئ، قاموا للداخل لتحضير أنفسهم ودينا صاحت بدلال في رفعت، - ايه بقى يا سي بابا، اشمعنى انتوا تشربوا وانا لأ - بطلي دلع يا بت، عايزة تشربي ويسكي كمان؟! - عادي يا بابا ما ولاء بتشرب لم تتركه حتى سمح لها بشرب كأس قبل خروج أدهم وولاء، كٌل منهم يرتدي ترينج رياضي وقام رفعت ودينا بتصويرهم، دينا تبذل جهد ملحوظ رغم أنها بدأت تشعر بنشوة بسبب كأس الويسكي، ترينج ولاء ضيق بشدة ويجسم جسدها بشكل صارخ، بعد الترينج إرتدى أدهم شورت رياضي ضيق وبادي بحمالات وولاء مثله شورت ضيق وبادي يكشف نصف صدرها، وبدأ أدهم في حضنها وتقبيلها ودينا تلف بحماس حولهم وبعكس رفعت تلتقط صور ضيقة بشدة لوجوههم وهم يلتهون شفاة بعضهم البعض، بين كل عدة صور يصب أدهم كؤوس الويسكي وولاء يظهر عليها السُكر والنشوة الكبيرة، بعد عودتهم لغرفتهم صبت كأس ثاني لنفسها ورفعت يفشل في منعها ويخضع للأمر ويشرب كأس رابع هو الأخر، أدهم بشورت قصير وضيق وولاء بقميص نوم ضيق وملتصق بها، يحضنها ويقبلها وهم يصورون ودينا الأكثر جراءة وحماس تقترب منهم عدة مرات وتمسك بأيديهم توجههم للأوضاع وبنفسها تجعل ولاء ترفع ساقها حول ساق أدهم وتمسك بيده تضعها على طيزها من الخلف، رفعت يشاهد ويشعر بالإثارة والويسكي يجعل حركته أبطء من حركة دينا، قميص عاري بشدة وطيز ولاء تظهر من خلف قماشه الخفيف ودينا تحرك يدها أمام جسدها وهى تشعر بالسخونة، عدة صور وبعدها دينا تصيح بولاء، - استني ادخل معاكي انقيلك حاجات أشيك رفعت يتفاجئ ولا يملك فعل ودينا تغيب معهم في غرفتهم وتعود وولاء ترتدي طقم داخلي من ستيان شفاف يُظهر بزازها وحلماتها واندر صغير شفاف يُظهر كسها ومن الخلف خيط يغوص بين فلقتي طيزها، رفعت قضيبه ينتصب بقوة وادهم وولاء في حالة سُكر بالغة وبمجرد وقوفهم يلتهم فمها بقبلاته ولا يكف عن لمس ودعك جسدها، ودينا تحثهم على مزيد من العناق وإلتحام أجسادهم، تلمح انتصاب قضيب رفعت وعند دخولهم الغرفة تقترب منه وهى تهمس له بحنان وهى تشير نحو قضيبه، - خد بالك يا بابا وداري نفسك شوية يبتسم بخجل ويمد يده يحاول عدله داخل البنطلون، - اعمل ايه بس ده بيحصل غصب عني - عارفة بس علشان ولاء ما تتكسفش منك او أدهم يضايق إن بتاعك واقف عليهم رغم كل صداقتهم إلا أنها المرة الأولى التي تتحدث معه بهذه الطريقة الواضحة، يشعر بإثارة أكبر من نظراتها لقضيبه ومن ألفاظها ويرد بخجل، - هحاول بس هما سكرانين زي ما أنتي شايفة ومش هاياخدوا بالهم تركته وطرقت باب الغرفة وإختفت بداخلها لدقائق وعادت وخلفها أدهم بلباس داخلي صغير الحجم وقضيبه يظهر بوضح من خلفه وهو في قمة الإنتصاب وولاء ترتدي قميص شيفون قصير ينتهي عند نصف طيزها وتبدو كأنها عارية، دينا تلحظ نظرة والدها على قضيب أدهم وتستغل فرصة ذهابهم لشرب كأسين جديدن وتذهب وتهمس له، - ما تبصش كده على بتاع ادهم يا باب عادي يبقى هايج وهو مش مبطل دعك وتحسيس في جسم ولاء يشير لها برأسه وهو يشعر بهياج بالغ ويصب الكأس الخامس ويشربه ويبدأوا في التصوير من جديد، دينا تقترب منهم وتطلب من أدهم الجلوس على مقعد خشبي وتجعل ولاء تجلس فوق خصره، يدي أدهم تدعك طيز ولاء التي تعرت كلها ويلتهم فمها ودينا ورفعت يشاهدون خرم طيز ولاء وكسها بوضوح وهى تجلس فوق قضيب أدهم، تنظر دينا لوالدها وتشير له بإصبعها أن يكمل عمله ولا يعترض، رغبتها في المزيد لا تنتهي وتقترب منهم وتجذب ولاء وتجعل ظهرها بإتجاه أدهم وبيدها تُسقط حمالة القميص وتعري بزازها وتمسك يدي أدهم وتضعهم فوقهم، أدهم يدعك بزازها ويقبل رقبتها ورفعت يتوقف عن التصوير ويكتفي بالمشاهدة والويسكي قد أدار رأسه بشكل كبير وواضح، تلتقط لهم عدة صور ثم تجذب القميص وتجعلها عارية بشكل كامل ثم تديرها ليصبح وجها بوجه أدهم وتجعله يعود لدعك طيزها، صوت ولاء يصبح مسموع لهم وهى تصيح بهياج، ااااااح تحركهم ليقفوا بالجنب وتقترب من أدهم وتهمس له، - سوري يا أدهم بس علشان الصورة تبقى حلوة وماتتنسيش، وتجذب له اللباس وتخرجه من قدميه وهى تحدث ولاء، خليكي حاضنة أدهم يا ولاء عشان الكوكو بتاعه ما يطلعش في الصور رفعت لا يصدق ما يحدث لكنه لا يستطيع الإعتراض وهو يتمتع بشكل لا يوصف، طيز أدهم عارية ومندمج في تقبيل ولاء وكأنه لا يشعر بوجد أحد معهم، دينا تبتسم لوالدها وهى تراه يضع يده فوق قضيبه ويدعكه بقوة من فوق ملابسه، تقترب من ظهر أدهم وتضع يدها فوق طيزه وتحركها ببطء كأنها تستمتع بلمسها وهى تنظر لوالدها بخجل ثم تمسك بيدي ولاء وتضعهم فوق طيز أدهم، تلتقط عدة صور ثم تلحظ أن قضيب أدهم محصور في بطنها، تقترب منهم مرة أخرى وتطلب من ولاء الإبتعاد قليلًا ثم تمسك بيدها قضيب أدهم وتقبض عليه بقوة لثوان وهو لا ينظر لها ومستمر في تقبيل ولاء وتوجهه للدخول بين فخذيها وتعود لإلتقاط الصور وهى تديرهم وترى هى ورفعت رأس قضيب أدهم وهو يظهر من بين فخذيها مبلل بماء كسها، تجلس دينا على ركبتيها خلف طيز ولاء وتلتقط عدة صور مقربة بشدة لحركة قضيب أدهم، حركة أدهم تزداد سرعة ويرتجف وينطلق اللبن من قضيبه ويقع على وجه دينا التي تجلس بمواجهته بشكل تام، أدهم وولاء يقعون من شدة الشهوة على الأريكة ودينا تنهض وتذهب بجوار رفعت ولبن أدهم يغطي وجهها وتمسحه وهى تبتسم بخجل ويتحرك لسانها تلعق اللبن الموجود فوق فمها ورفعت يرتجف ولا ينطق، دقائق حتى نهض أدهم وقضيبه مازال محتفظ بحجمه يبحث عن لباسه وولاء تجلس مفتوحة الساقين وكسها مفتوح أمام رفعت ودينا، يرتدي ادهم اللباس وهو يترنح ويقاوم السقوط ثم يخرج من درج المكتبة لفة نقود يضعها بيد رفعت وهو يتحدث بلسان ثقيل معوج، - عايزين صور تجنن يا اونكل ساعدت دينا والدها في جمع أدواتهم وخرجوا وهو في حالة هياج غير طبيعية وفي الأسانسير تهمس له دينا، - بابا بتاعك واقف اوي حاول تداريه عشان الناس - مش عارف، اعمل ايه يعني تمد يدها تمسكه من فوق الملابس وتحاول عدله بنفسها وهو يعض على شفته بهياج تام وتسقط رأسه على كتفها من شدة شعوره بالهياج، - داريه بس لحد ما نركب العربية هز لها رأسه ومشت بجواره تتعلق بذراعه حتى سيارتهم وفور ركوبهم شعرت به يشعر بضيق من وجع قضيبه المحصور داخل بنطاله، - بابا.. كده هاتتعب اوي - اعمل ايه؟! - خرجه من البنطلون عشان ترتاح منظرها ولبن أدهم يقع على وجهها وحركة لسانها وهى تلعق اللبن من فوق شفتيها ومشاهد ولاء وعريها وكسها المفتوح جعلوه يستجيب ويفتح السوستة ويحرر قضيبه وهو يزفر بإرتياح - اووووووف تربت على فخذه وهى تهمس برقة ودلال، - معلش، ده غصب عنك من اللي شفته ولاء جسمها مايص وحلو اوي وهى كمان مايصة وهايجة اوي كلامها يعيد إثارته بشدة وبدون وعي يمد يده يضغط على قضيبه وهى تزيح يده برقة، - ركز أنت في السواقة والطريق يا بابا تضم يدها حول قضيبه وتحركها لأعلى وأسفل وتدلكه له بنعومة وهو يرتجف ويعض على شفته، بعد قليل تشعر انه سيقذف لبنه فهمست له مرة أخرى، - عرفني لما تيجي تنطر يا بابا علشان اللبن ما يجيش على هدومك وماما تاخد بالها هز رأسه بالموافقة وبعد دقيقة إرتجف بقوة وهو يصيح، - هاجيب.. هاجيب يا ديدي نزلت على قضيبه بفمها ولبنه ينطلق من قضيبه وتمصه وتشفطه كله وتظل تمصه لدقيقة كاملة قبل أن تعتدل وهى تبتسم بخجل وتحرك لسانها على شفتها، - سوري يا بابا بس علشان ماما ما تشوفش وتضايق وتشك في حاجة لم يجد قدرة على الكلام وساد الصمت السيارة حتى صعدا لشقتهم ودوار رأسه من الويسكي جعله يدخل مباشرة لغرفته وينام على الفور. الجزء الثانى أصر رفعت أن تذهب دينا معه للاستوديو لتعديل الصور هناك ولكي يجد فرصة مريحة للحديث معها، ما حدث يُشعره بالخجل الشديد منها،وبنفس الوقت ما عاد به من نقود يجعله لا يفكر في ترك الأمر وطريقة العمل الجديدة، ذهبا سويًا من الصباح وأغلق المكان عليهم وجلسا يجهزون الصور وهو يتابع صورها ويقيمها ويعبر عن إعجابه البالغ من قدرتها على التصوير، لقطاتها مختلفة بشكل كبير، كلها من النوعية المقربة وتظهر ادهم وولاء بطريقة غاية في الهياج خصوصا اللقطات الأخيرة، يشاهدان الصور ودينا تبدي إعجابها بالقطات وتصفها بالروعة، - ديدي انا مكسوف اوي منك ومش عارف اقولك ايه - ليه كده بقى يا بابا - يعني.. بسبب اني مقدرتش أمسك نفسي واللي حصل في العربية - وفيها ايه بقى، ده طبيعي تهيج اوي كمان من اللي صورناه وشوفناه - ايوة بس انتي مهما كان بنتي وما يصحش - لأ بنتي دي في البيت لكن في الشغل أنا المساعدة بتاعتك - بس أنا برضه زعلان منك - ليه تاني يا بابا؟ - ازاي تعملي اللي عملتيه وتمسكي بتاع أدهم بإيدك - يوه بقى يا بابا، احنا زينا زي الدكاترة مفيش كسوف من الزباين بتوعنا المهم نعملهم احلى حاجة تعجبهم ويحبوها - طيب قوليلى بقى عرفتي كل الحاجات منين وازاي؟! - يا بابا أنا عندي تلاتة وعشرين سنة يعني كبيرة واعرف كل حاجة - ديدي بلاش لف ودوران، انتي مش اول مرة تعملي كده قالها وهو يشير نحو فمها اشارة للعقها قضيبه ورضاعة لبنه - بلاش كلام ممكن يعمل حواجز بنا ويخليك تضايق مني، احنا دلوقتي عاوزين نهتم بشغلنا وبس وننجح اوي كمان فيه وافقها الرأي وهو يشير لها بمزاح، - بس هاتقوليلى كل حاجة - حاضر يا سي بابا شرعوا في تعديل الصور ورفعت يشعر بهياج من رؤية الصور مرة أخرى وتلاحظ دينا وقوفه عند صور ولاء وطيزها عارية بمواجهة الكاميرا - جرى ايه بقى يا بابا هى طياز ولاء معفرتاك اوي كده ضحك بخجل وهو يضربها بدعابة على وقاحة كلامها، - مش قلتي احنا هنا شغل وبس - وهى عينيك اللي هاتطلع على طيزها دي شغل برضه لعلمك كنت واخدة بالي امبارح انك مركز اوي مع طيازها بالذات - بصراحة اه طيزها حلوة ومغرية اوي اوي - مممممم طب وايه هاتفضل تبحلق فيها كده ومش هانخلص شغل - حاضر يا ستي بعد قليل لاحظت شروده في صور ادهم وولاء وهم بدون ملابس وقضيب ادهم يظهر في عدة صور وصورة اخيرة واللبن يخرج من فتحة قضيبه في لقطة مقربة بشدة لرأس قضيبه وهى محصورة بين طيز ولاء، - شكلهم يجنن - اوي يا بابا، لقطة ما تتكررش كتير - طيزها خلته ينطر من غير حتى ما يدخله - بابا - ايه؟! - شكلك كده بتعشق الطياز، ولا طيز ولاء بالذات؟ - بصراحة انا بموت في الطيز المقلوظة الحلوة اوي نظرت لقضيبه ووجدته منتصب يرفع بنطاله، وضعت يدها فوق قضيبه برقة ودلال، - طب مش هانخلص شغلنا بقى ونبطل نهيج شوية ضحك بخجل وهو يهمس، - معلش دي حاجة ماحدش يتحملها شعرت بغيرة شديدة وقامت وهى تتحدث بعصبية، - يعني طيز ولاء بس اللي حلوة ومقلوظة، لعلمك بقى أنا أحلى منها وبكتير كمان شعر بغيرتها وأنه بالغ في التعبير عن إعجابه بطيز ولاء، - خلاص يا ديدي مش قصدي يا ستي - لأ أنا هاثبتلك، علشان أنت بتضحك عليا وبتاعك واقف من الصبح عليها لم تنتظر رده وقامت بفك أزارار البنطلون وخلعه ودارت وهى تجعل طيزها بمواجهته ثم بدأت في خلع الكلوت ببطء وهو ينظر بتحديق وفم مفتوح وطيزها تتعرى وتخرج قدميها من الكلوت وهى تلمسها من الخارج وتتلوي بمياصة، - ها بقى يا سي بابا، طيزي أحلى ولا طيز ولاء إبتلع ريقه وهو يرتجف ويتفحص طيزها بشهوة كبيرة ويرى كم هى بالفعل جميلة بشكل مثير وينتبه أنها تشبه طيز منى زوجته بشكل كبير، - يخرب عقلك يا ديدي - ايه؟!.. مش حلوة - مش حلوة ايه، دي تجنن وأحلى من طيز ولاء مليون مرة تحرك يدها حول طيزها وتمر بإصبعها بين شق فلقتيها، - يا سلام، بجد يا بابا - - بجد اوي يا ديدي، طيزك نسخة من طيز مامتك بالظبط دارت بجسدها وجعلته يرى كسها وهى تلتقط الكلوت وترتديه وترتدي البنطال وتعود للجلوس وهى تنظر لقضيبه وتشير نحوه وتهمس، - وزبك هايفضل واقف كده يا بابا؟ أول مرة تتلفظ بهذا اللفظ ويرتجف ويعض على شفته ويهمس برجفة، - يعني عايزاه يشوف طيزك الملبن دي وينام؟! - مممم، قصدك أنا السبب يعني ماشي يا سي بابا اللي بوظ حاجة يصلحها علشان نكمل شغلنا جلست بين ساقيه وفتحت بنطاله وجذبته حتى قدميه وهجمت عليه تقبله وتلعقه وتلعق بيضانه وفخذيه ثم تضعه بفمها وتمصه بنهم وهى تنظر له نظرة ثابتة تثيره بشده ويضع يده فوق رأسها وهى تتابع المص والرضاعة بحماس وإشتهاء وتتلذذ بمذاقه، لم يستطع الصمود طويلًا ليرتجف بقوة ويضغط على رأسها ويقذف لبنه وهى تشفطه ولا تترك نقطة تخرج من فمها وتستمر في مصه ولعقه حتى تشعر به يرتخي وحجمه يصغر بفمها، لم يستطع منع نفسه عن ضمها لذراعيه وتقبيلها من فمها بلهفة وإمتنان وهى تلعق فمه وتمص لسانه ثم تهمس له، خلاص بقى يا بابا مش عاوزة أسخن أكتر من كده خلينا نخلص الشغل، إرتدي بنطاله وعادا ينهون عملهم بالصور ثم إتصلت بولاء تخبرها أن الصور جاهزة، في نهاية اليوم مر عليهم أدهم وأخذ الكارت وهو يشكرهم بشدة، بعد عدة أيام تلقى رفعت إتصال من ولاء وهى تخبره بسعادة بعمل جديد، - خالو حبيب قلبي وحشتني اوي اوي - وأنتي اوي يا روح قلب خالو - بص بقى يا سيدى، ريري صاحبتي متجوزة بقالها خمس شهور وما عملتش فوتوسيشن زيي ولما شافت الصور إتهبلت عليها وراسا وألف جزمة تعملها زيهم - هههه بس كده، من عينيا يا يا ستي - جوزها ميدو غني فشخ يا خالو وعايشين في فيلا كبيرة اوي وقلتلهم الفوتو سيشن بعشر تلاف جنيه لم يصدق المبلغ وصاح بدهشة، - ده أكتير اوي يا ولاء - مفيش حاجة كتير عليك يا خالو يا حبيبي، أنت صورك زي المصورين الأجانب وتجنن - ميرسي يا حبيبتي - هابعت الميعاد ولوكيشن العنوان لديدي بالليل - ماشي يا روح قلب خالك انتي طارت دينا من السعادة من الخبر وظلت تفكر ثم طلبت بعض النقود من والدها وأخبرته أنها ستقوم بشراء بعض الاشياء تساعد في عمل صور أجمل، بعد عودتها أخبرت والدها أن الميعاد في نهاية الاسبوع وظلت تفكر معه بصوت مرتفع، - باب احنا لازم يبقى عندنا ألبوم صور خاص بمكتبنا - مكتبنا؟ - ايوة المفروض ان عندنا مكتب تصوير - طيب ايه بقى الالبوم ده؟ - البوم فيه شغلنا وعينات منه عشان لما نروح لزباين نفرجهم عليها ونشجعهم يتصوروا بحرية وبكده هايدفعوا أكتر بكتير من أي فوتو سيشن عادي - مش كل الناس زي أدهم وولاء - ممكن آه وممكن لأ، بس طالما ريري صاحبتها وشافت الصور تبقى عايزة نفس الشكل والطريقة - خلاص كل ما نصور حد نختارله صور ونكون الألبوم - لسه هانستنى، ماينفعش نبان إننا مصورناش حد غير ولاء وأدهم كده قيمتنا مش هاتبقى كبيرة قدام الزباين - والعمل يا فالحة؟ - بص أنا جتلي فكرة كده وهاقولك عليها، أنا إشتريت ما سكات بتخبي الوش، ودي عمومًا هانحتاجها مع زباين كتير انا متأكدة من ده - وبعدين - أنا ممكن أتصور وابقى موديل وألبس الماسك والزباين مش هاتعرف إنها أنا لما أروح معاك فكر قليلًا ثم تحدث، - بس مش صح تتصوري صور زي دي وأخلى ناس غريبة تشوفها - ده شغل يا بابا مش ببيع نفسي، ثم بالماسك محدش هايعرف أني أنا اللي في الصور - يعني صورك مع صور ولاء دول اللي هايعملولنا قيمة؟ - في واحدة كمان بس عايزاك تفكر كويس قبل ما ترد - مين دي؟ - ماما - يا نهارك مش فايت - فيها ايه بس يا بابا، ماما جسمها تحفة جدا وهى أكيد مش هاترفض حاجة في مصلحتنا كلنا - بس أنا مستحيل افاتحها في حاجة زي دي - ماتشيلش هم أنت - ازاي بقى؟! - ماما اتفرجت على صور ادهم وولاء وكانت مبهورة اوي بيها وأنا متأكدة إنها مش هاترفض أديها شافت الفلوس اللي خدناها من أدهم غيرت البيت ازاي وعرفتنا طريق اللحمة والفاكهة واللبس الجديد - خلاص كلميها انتي أنا مش هاعرف - أول حاجة تصورني أنا وبعدين هى - ماشي - ناقص اقولك إني هاجيب موديل معايا - موديل، ازاي يعني - مش احنا بنصور كابل، يبقى لازم الصور تبقى لكابل - لأ كده تبقي إتجننتي وعايزة تفضحينا اهدى بس يا بابا، دي بقت مهنة وشباب كتير بيشتغلها ولاد وبنات ومنهم اللي بيشتغل موديل لانجيري حريمي ورجالي وعلى فكرة دي الخطوة الجديدة بس لسه محتاجة شوية تظبيط علشان نتفق مع مصانع كبيرة وماركات محترمة - أنتي متحمسة اوي يا ديدي وانا مش قادر استوعب كل ده وبصراحة خايف - مفيش خوف يا سي بابا خليك واثق فيا ومتنساش اننا شركا في الفكرة والمكتب ولازم نكسب كويس وكويس اوي كمان في المساء كانت منى تجلس معهم وتخبر رفعت أنها موافقة ولا تجد مشكلة في المساعدة من أجل نجاح المكتب وكسب زبائن جدد ونقود أكثر، منى جميلة ومرحة ومتحررة بشكل بسيط، في غرفتهم تمددت بجوراره عارية وهى تداعب صدره بيدها، - قلقان من ايه يا رفعت - يعني عايزاني أصورك بلبس عريان مع شاب وما أقلقش يا منى؟! - الناس كلها بقى عندها استعداد تعمل اي حاجة علشان تلاقي تاكل، ثم اللي هايشوف جسمي هايعرف انه جسمي منين - الموضوع مش سهل ومش قادر استوعبه مدت يدها تضعها على قضيبه الشبه منتصب وتداعبه، - نعتبر نفسنا في المصيف زي زمان ولابسين مايوه - يعني مش هاتضايقي مني وتقولي عليا بستغلك - قطع لساني ولا أقدر انطقها ثم هجمت على قضيبه تلعقه بحب ورغبة حتى هاج بقوة ونام فوق جسدها يقبلها ويلعق صدرها وينيكها بشهوة كبيرة، في اليوم التالي كانت دينا تطلب منه الذهاب للاستوديو وإنتظار وصولها مع الموديل وهى تؤكد له أنها لن تخبر الموديل الشاب بأنها ابنته حتى ترفع عنه الحرج، بعدها بساعتين وصلت ومعها شاب وسيم ملون الأعين وأشقر الشعر ووجهه به وسامة واضحة وجسد ممشوق ومتناسق، - أعرفك يا استاذ رفعت بـ جيمي - اهلًا يا جيمي - اهلًا بيك يا استاذ رفعت - يلا نبدأ وما نضيعش وقت دخلت حجرة التصوير تستعد هى وجيمي ورفعت يجلس بالخارج و يشعر بالخجل ومع ذلك أمله في النجاح والمال يدفعانه لسماع كلام دينا، تنادي عليه من الداخل ويجدها ترتدي ملابس داخلية تُظهر جسدها بشدة وتضع ماسك على وجهه يخفي ملامحها بشكل كامل وجيمي مثلها بنفس الماسك ويرتدي لباس ضيق يشبه ما كان يرتديه أدهم، بدءا في الإلتحام والإلتصاق وقضيب رفعت يسبق قضيب جيمي في الإنتصاب ويلتقط لهم عشرات الصور ثم تغير دينا ملابسها في وجودهم بلا خجل وترتدي قميص نوم شفاف وكل جسدها يظهر ورفعت يرى بزازها وكسها لأول مرة وقضيبه يؤلمه من شدة إنتصابه ودينا ترى ذلك وتغمز له دون رؤية جيمي، القبلات حميمية ورفعت يرتجف وهو يلتقط لهم الصور وجيمي يلتهمها بفمه ويعصر بزازها وطيزها بيديه، بعد عدة لقطات تتخلص من القميص وتصبح عارية وتخلع بيدها لباس جيمي وقضيبه ينطلق منتصب بقوة ومرتفع لأعلى، صور لها وهى بين ذراعيه وتمسك قضيبه بيدها وأخرى وهى تضعه بين فخذيها مرة من الأمام ومرة من الخلف، يرى رأس قضيبه يخرج من بين فخذيها ويتذكر منظر طياز ولاء وادهم يفعل معها نفس الشئ، طياز دينا بيضاء في غاية المرونة تتموج وهى تتحرك وتفرك كسها فوق قضيب جيمي بشهوة كبيرة، رفعت يقاوم رغبته في ترك قضيب يقذف لبنه من شدة الشهوة دون أن يلمسه حتى ودينا تجلس على ركبتيها وتبدأ في تقبيل طيزه من الخلف بشهوة لا تقل عن شهوتها وهى تتحس طيز أدهم من قبل، فقط زادت على الأمر أنها فتحت طيزه بيدها وظلت تلعق خرمه ورفعت مصعوق من الدهشة ولا يصدق قوة شبقها وهى تفعل ذلك، حتى منى زوجته وهى في قمة شهوتها لم تفعلها وتلعق خرمه وكانت تكتفي فقط بلعق بيضانه وأسفلها، تدير جسده وتبدأ في تقيبل قضيبه وصوت القبلات يختفي مع صوت الكاميرا وهى تلتقط الصور وتصبح القبلات لعق حتى يرتجف جيمي ويقذف لبنه بفمها وتخرجه وتدعه يقذف على وجهها كي تجعل رفعت يحظى بلقطات لها واللبن يغطي الماسك فوق وجهها، انتهوا وإرتدي جيمي ملابسه وإرتدت دينا روب من الحرير وغادر وفور خروجه أغلقت الباب خلفه وعادت لرفعت الجالس يلهث من الشهوة، خلعت الروب بعجالة ونزلت بين ساقيه وهى تخرج قضيبه وتهجم عليه تلعقه وهو يئن من ألم الشهوة ثم يتفاجئ بها تنهض بدون مقدمات وتجلس على قضيبه ويعبر كسها بكل سهولة وهو جاحظ الأعين ولا يصدق أنها مفتوحة ويصيح بدهشة وصدمة، - انتي مفتوحة يا دينا؟! تهجم على وجهه تقبله بجنون وشبق وهى تقفز بقوة فوق قضيبه وتصيح به، - نيك الأول واقولك بعدين هجم على بزازها يرضعها بشراهة وهى مستمرة في القفز فوق قضيبه ولا تكف عن الصياح، - اوووووووووف.. اااااااااااح لم يتحمل المزيد وحاول ازاحتها من فوق قضيبه وهو يصيح بخوف، - حاسبي هاجيب - انطرهم فيا يا بابا ماتخافش تداخل صياحهم وهو يفقد القدرة على التحكم في قضيبه وينطلق لبنه داخل كسها وهى تصرخ وترتجف من الشهوة والشعور بالمتعة واللذة، بعد أن هدأوا جذبها من وجهها وهو يحدق فيها بلوعة ويسألها بحزن كبير، - مفتوحة من امتى يا دينا ومن مين وازاي؟! قامت تقف وتضم رأسه لبطنها العارية وهى تربت عليه بحنان، - هاحكيلك كل حاجة يا بابا كل حاجة جصلت وانا في تانية كلية، اتعرفت على "وليد" وقربنا من بعض وحبينا بعض وشوية شوية بقينا نروح سينما أو اي مكان فاضي وهادي ويبوسني ويحضني لحد ما جه في يوم وطلب مني نروح سوا شقة واحد صاحبه وناخد راحتنا هناك، كنت بحبه اوي ومتأكدة إن هو كمان بيحبني اوي وبيعشقني كمان، كنا بنعمل كل حاجة المهم إني أفضل بنت، بقينا نروح الشقة مرة واتنين وتلاتة كل أسبوع، لا بنشبع من بعض ولا حبنا بيقل أو يتغير، لحد ما في يوم واحنا سوا في السرير وعريانين لقينا "معتز" صاحبه وصاحب الشقة بيفتح علينا الباب وشافني وانا عريانة ونايمة على بطني جنب وليد، اتكسف وقفل الباب ولما خرجنا كان مكسوف اوي وفضل يتأسفلنا وهو وشه أحمر ددمم ويحلف إنه كان فاكرنا خلصنا ومشينا، كسوفه الجامد اوي ريحنا وخلانا مش خايفين منه وبعدها بأسبوعين تلاتة اتكرر نفس الموضوع بس معتز خبط على الباب من غير ما يفتحه يشوفنا جوه ولا لأ، وبعدها بقى وليد يقولي ان قد ايه معتز خام وخجول ومبقناش نتكسف وبقينا نروح وهو هناك وندخل الأوضة ونقفل على نفسنا ومعتز برة وعمره ما ضايقنا أو عمل أي حركة تخوف، بعد فترة مش فاكرة قد ايه وليد قالي انه نفسه يجرب نشرب حشيش سوا، رفضت في الأول وبعد كده مارضيتش أزعله ووافقت، روحنا في يوم بدري من الصبح ومعتز فتحلنا وقعدنا في الصالة نشرب ومعتز شرب معانا وكان هو كمان زينا بيجرب لأول مرة، وليد كان جايب السجاير ملفوفة وجاهزة وشربنا سيجارة ورا سيجارة لحد ما إتسطلنا احنا التلاتة وبقينا نضحك من غير ما نحس ووليد يبقى يبوس فيا ويقلعني هدومي وكلنا بنضحك، معرفش ازاي وايه حصل بقينا احنا التلاتة في الاوضة على السرير وعريانين ولما فقنا وصحيت لقيت كسي متعاص ددمم ومعتز ووليد نايمين جنبي عريانين، فضلت اصرخ وأعيط وهما صحيوا وفهمنا اللي حصل واننا سطلنا اوي بغباوة والأتنين ناموا معايا، فضلت بعدها فترة مرعوبة ومش بكلم وليد وخايفة أكون حامل، لحد ما جاتلي الدورة وإتأكدت إني مش حامل، بس بقيت مفتوحة ووليد فضل يلف ورايا ويتحايل عليا اسامحه ومعتز كمان كان بيتحايل، وليد كتب ورقة جواز علشان يأكدلي انه عمره ما هايتخلى عني وهو جاي النهاردة هو ومامته علشان يخطبوني منك، وده اللي خلاني اعمل اللي عملته دلوقتي وأحكيلك كل حاجة وما خبيش عليك، رفعت يسمع وهو صامت كالحجر ولا يعرف ماذا يفعل وهى تخبره أن وليد سيزورهم اليوم ويطلب يدها بشكل رسمي، - يعني بعد اللي حصل ده في تانية كلية لحد النهاردة ما فكرش يلمسك تاني؟! - اكيد لمسني كتير يا بابا، انا قلت خلاص اللي حصل حصل وكنت بحبه قد ما بيحبني وأكتر ومش قادرة أبعد عنه وبقيت أخد موانع حمل وبقينا نتقابل تاني زي الأول، بس بحرية وبنعمل كل حاجة - ومعتز؟! - مافكرش يستغل الموقف أو يبتزنا وكان فعلًا خجول جدا وبيتكسف من خياله لحد ما هف علينا نشرب حشيش تاني ولما اتسطلنا عملوا هما اللي الأتنين معايا ولما فوقنا الكسوف راح وحسيت بمتعة كبيرة اني مع الأتنين في وقت واحد وشايفة ازبارهم واقفة عليا وهايجين رفعت قضيبه تدب فيه الحياة من جديد وهو يسمع حديثها وهى تلاحظ وتكمل وهى تفرك له قضيبه، - بقت متعة كبيرة ننام مع بعض احنا التلاتة وعرفت بالوقت ان معتز في الأساس جاي وبيحب يتناك، وهو كان بتمتع اوي لما احسس على طيزه وألحسها وادخل صباعي فيها، حتى وليد بقى هو كمان يحبني أعمله كده وبقينا سوا ومع بعض كل مرة رفعت يجذبها من يدها لتجلس على قضيبه مرة اخرى، - كنتي بتتناكي من زبرين كل السنين دي واحنا ما نعرفش؟! - كنت بتمتع اوي يا بابا مكنش قادرة ابطل وبقيت مدمنة لحد ما عرفنا ان معتز في ولد شمام كده ومبرشم بينكيه اسمه خليل وجه مرة وكلهم ناكوني وبقى خليل كل مرة يجيب واحد جديد معاه واتناك منهم كلهم وكلهم كانوا زيك يا بابا بيموتوا على طيزي ومسميني دينا طياز، بقيت مدمنة ازبار ولبن ووليد بقى يعشق يشوفني بتناك - يعني بقيتي شرموطة وهو معرص عليكي - بقيت متناكة يا بابا مش شرموطة.. اااااااااااااااااااااااااااااااح - وهايفضل يعرص عليكي بعد ما تتجوزوا - اووووف آه يا بابا النيك حلو اوي ما بشبعش منه حيرة كبيرة وصدمة شعر بهم رفعت لكنه لم يجد ما يفعله لأمر يحدث من ثلاث سنوات، في المساء كانوا كلهم يرتدون ملابسهم الجديدة وينتظرون زيارة وليد واسرته، جلسة بها الكثير من البهجة وتم الموافقة على الخطوبة وتحديد الزواج خلال شهر، وليد وحيد والديه ولا ينقص شقته اي شئ وجاهز وله وظيفة جيدة ودخل جيد، شعر رفعت براحة وسعادة وتأكد من حب وليد لدينا وأنه لا يمكن أن يتخلى عنها وسيحاول مع الوقت نزع افكارهم الشاذة من عقولهم وجعلهم يعيشون حياة عادية بدون رغبات غريبة وممارسة الجنس مع الأخرين، في اليوم التالي كانت منى تستعد وتقف في الحمام تنظف كل جسدها وتجعله ناعم كالحرير، ذهبت مع رفعت ودينا للاستوديو وإنتظروا وصول جيمي، - ما تخليني أنا اصورهم لوحدي يا بابا علشان ما تتكسفش من ماما ولا هى تتكسف منك - إسأليها وهى براحتها صاحت منى بخجل لا يخفي حماسها للتجربة، - فرجيني صورك وانا اقول فتحت لها الصور على الكمبيوتر ومنى تنظر بدهشة وترى صورها وهى تلعق طيز جيمي وقضيبه وتقف بين يديه عارية تمامًا وقضيبه يمر بين فخذيها وأخيرًا صورتها ووجها يحمل لبنه، شعرت بشهوة كبيرة وخجل وهمست، - صوريني انتي أحسن يا ديدي هز رفعت رأسه بالموافقة وبعد قليل وصل جيمي ودخلت دينا معه هى ومنى، رفعت بالخارج وبعد دقائق غلبه الفضول ووقف بجوار الستارة يتلصص عليهم، منى ترتدي كلوت بخيط يخترق طيزها الطرية الأكبر من طيز دينا وأن كانت تشبهها في الهيئة بشكل كبير وستيان رفيع بالكاد يغطي حلماتها وتقف بين يدي جيمي ودينا تصورهم في عدة اوضاع، اجسادهم تحتك وتتلاصق وايدي جيمي لا تتوقف عن دعك وفرك كل جزء في جسد منى وتظهر عليها المتعة بوضوح، تبدل الطقم الداخلي وترتدي عدة قمصان كلهم يتمتعوا بعري بالغ يكشف كل جسدها، دينا تخرج بدلة رقص شديدة العري والفجور وتجعل امها ترتديها وتطلب منها أن ترقص بها وجيمي بجوراها يضم ذراعيه حول صدره وهو يشاهدها كأنه تمثال إغريقي ومنى ترقص بمهارة يعرفها رفعت مسبقًا وجيمي احيانا يمسك يدها وهى ترقص بين يديه ودينا لا تتوقف عن إلتقاط عشرات الصور حتى جعلتهم يتخلصوا من كل ملابسهم وهجم جيمي على منى وصار يقبل عنقها بحرارة كبيرة وشهوته أضعاف شهوته بالأمس مع دينا ومنى ترفض التجاوب معه وتجعله يقبلها من فمها، فقط على مضض وبسبب إلحاح دينا عليها فركت له قضيبه بيدها ودينا توجه رأسها كي تمصه وتلعقه لكنها ترفض رغم كل ما يظهر عليها من شهوة كبيرة تجعل جسدها يرتجف، بعدها جعلته يفاخذها بقضيبه مثل الأمس وهو يكتفي بتقبيل عنقها وبزازها وهى تمسك برأسه بيدها خوفًا من أن يقبل فمها، حتى إرتعش جسده وجذبت دينا أمها لتجلس أمامه على ركبتيها وتجعله يقذف لبنه فوق الماسك على وجهها، منى يخر جسدها وتتمدد على الأرض منهكة من شدة الشهوة وجيمي يغادر بعد دقائق ودينا توصله للباب وتعود لتجد رفعت يحمل ساقي منى على كتفيه وهو عاري وينيكها بشهوة كبيرة، لم يتحمل رؤية ما حدث وفور خروج جيمي من الصالة هرول لمنى ونام فوق جسدها بدون مقدمات،تقترب منهم وهى تمسد جبين أمها برقة ومنى تعض على شفتها وتغمض عينيها وتتآوه وترتجف وهى تغرس أظافرها في جسد رفعت بعنف بالغ حتى صرخ وقذف لبنه بأعماق كسها وقبلتهم دينا وهى تمسح العرق من فوق جبينهم وتصيح بسعادة، كده بقى معانا ألبوم يجنن أي حد في الدنيا منى تنهض وهى تشعر بإرتباك كبير وخجل رغم أنها كانت قبلها معلنة موافقتها بحماس كبير. الجزء الثالث رفعت يجلس مشتت الفكر وباب الاستوديو الخارجي مغلق ويكتفي بإضاءة خافتة وسيجارة بين أصابعه، حضور وليد لطلب يد دينا وقرب زواجهم لا يمحو من عقله أنها ظلت لثلاث سنوات دمية جنسية بين يد زوجها المستقبلي وأصدقاؤه، ما ينتظرها بعد زواجها من وليد يفزعه بشدة وهو يعلم علم اليقين أنهم لن يستطيعوا التراجع عن لذة جربوها وعاشوها لسنوات متتالية، يضحك بسخرية وهو يرى نفسه يؤنبها في عقله رغم أنه بنفسه سمح لشهوته أن تجرفه وينيكها بكل شهوة وإستمتاع، الشهوة كحصان عنيف متمرد، إذا فلت لجامه لا يستطيع أحد اللحاق به أو السيطرة عليه، كم ليس بالقليل من شباب الوقت الحالي خرقوا كل الأعراف والقوانين وشحطوا إلى ما هو أبعد من الخيال، ليس الجميع مثل أدهم ووليد، لكن من هم مثلهم بلا شك كثيرون وموجودين في كل مكان، يفتح الدرج الأخير في مكتبه ويُخرج ألبوم صور قديم، بداخله جزء من أدهم وأخر من وليد، الألبوم به صور متعددة لزوجته منى، كان يتفنن في إلتقاط الصور الشبه عارية لها بعد غلق الاستوديو، هو أيضا كان يتمتع بفعل ذلك ولها عشرات الصور منذ زواجهم وحتى وقت قريب، بملابس داخلية وقمصان نوم وبدل رقص، ما كانوا يفعلونه في الماضي هو ما سهل عليها وعليه قبول أن تصبح موديل عاري لإنجاح فكرة دينا والوصول لهواة التصوير الخاص بمعرفة متخصص محترف، في غرفتهم وجدها مستيقظة تنتظر عودته بقميص نومها الأسود الذي يحبه ويشعل شهوته بسهولة، شعرها مرسل حول رقبتها وتضع أحمر شفاة داكن اللون وكحل واضح وثقيل، صنعت له الهيئة والمنظر الذي يستهويه وخلع ملابسه وظل بالبوكسر وهى تقترب منه وتبتسم بدلال وتخلع له البوكسر، تريده عاري بشكل كلي وهى تجذبه من يده وتجعله يتمدد فوق فراشهم وتتمدد بجواره وهى تداعب حلمة صدره برقة، تعرف أن هذه الحركة تثيره وتأجج شهوته، - أنت مضايق ليه يا رفعت وحساك مش مبسوط؟! نظر إليها بصمت وقضيبه يبدأ في الإنتصاب تدريجيًا وأغمض عينيه لثوان ثم جذب علبة سجائره واشعل سيجارة سحقها بين شفتيه من فرط توتره ومشاعره المختلطة المتناقضة، - مش فاكر لما عمرو جه يشتغل معاك وكنت بتعلمه؟ السيجارة ترتعش بين شفتيه وهو يتذكر ما حدث حينها، شاب صغير حضر بمعرفة أحد أصدقاؤه ولم يجد من يساعده في تعليمه فنون التصوير وإختيار الزوايا وأوضاع التصوير المفضلة غير منى زوجته، كانت دينا حينها في الرابعة من عمرها وكان يجعل منى تقف معه بعد مواعيد العمل ويعلمه ويجعله يقف معها ويشرح له لقطات الزفاف، كان يلتصق بها وتلتصق به ونتج عن ذلك أن إستيقظت الشهوة بجسد عمرو وكان يرتجف وإنتصاب قضيبه يفضحه وأعين منى تراه وجسدها يشعر به وتنظر لرفعت وهى منتشية ترتعش، الأمر كان يشعره بإثارة كبيرة وطيبة عمرو الكبيرة وخجله كانوا يُشعرونه بالطمأنينة وصار يجعل منى تعدد وقفاتها وإنحنائتها ويطلب منه التجريب كما لو كانت زبونة يشرح لها ويهيئها للقطة بنفسه، صوت منى الهامس ينتشله من ذكرياته، - كان عمرو بيلزق فيا وبتاعه بيقف وأنت كنت بتهيج من المنظر وكنا بنرجع البيت سخنين ومولعين قضيبه يصبح شديد الإنتصاب ويطفئ السيجارة وينزل على بزها يلتهمه ويرضعه بشغف كبير وهى تسترسل، - فاكر المرة اللي خلتني ألبس بدلة الرقص علشان تعلمه أوضاع الرقص كانت بزازي باينة وطيازي كمان علشان أنت إخترت بدلة عريانة حديثها يُفجر الذكريات بداخل عقله وتشعر بها في قمة شهوته فتصعد وتجلس فوق قضيبه ببطء وهى تنظر له بثبات حتى دفع بخصره بقوة يريد أن يشعر بكامل قضيبه داخل كسها، - نسيت لما ماخدتش بالك وعلي صاحبك شاف ألبوم صوري وشاف صورى العريانة وبقيت مكسوف ومش عارف تتصرف بعد ما شافهم وحكتلي يومها إنك سكت وسيبته يتفرج عليهم تذكره بالموقف ولا تعرف أنه قبل رجوعه للبيت كان يشاهد تلك الصور ويتذكر هذا الموقف بالتحديد، كان وجه علي ممتقع بشدة وهو يشاهد صور منى بملابسها العارية وأيضا بدون ملابس، علي عاش بلا زواج وكان يكتفي بعلاقاته النسائية ولا يرغب في الزواج وتحمل المسؤولية، - يخرب عقلك يا رفعت ده أنت أستاذ تصوير صاح بها علي وهو يشاهد الصور بعد أن نسى رفعت الألبوم فوق المكتب ووقعت الفأس في الرأس ولم يسعفه عقله بالتصرف، - لقطات وكادرات تحفة وتجنن يعرف أنه يخجل أن يصف منى بالتحفة والجنان ويتحدث عن اللقطات منعًا للإحراج، عاد يومها للبيت وهو مشتعل الشهوة بشدة وبين ساقي منى وضع قضيبه وهو يخبرها بما حدث وينتقل لها هياجه وترتجف وهى تعرف أن علي شاهد صورها عارية، - البت دينا طلعت لبوة اوي يا رفعت - شبهك اوي يا منى - اااااااااااااااااااح تتحرك بخصرها فوق قضيبه وهى تداعب بظرها بيدها وهو يفرك حلماتها، - نيك اوي يا رفعت، الواد هيجني اوي - هجتي على الواد يا لبوة - زبره عرص اوي، واقف زي الحديدة اااااااااااااااااح لم يتحمل وتدفق لبنه في كسها وهى تهجم على فمه تقبله بشهوة كبيرة ولذة مشتركة بينهم، منى من هذا النوع المقبل على الحياة، تعشق إرتداء الملابس اللائقة على جسدها وتجعلها جميلة ومميزة، كل زميلاتها في العمل يحسدونها على جسدها المتناسق الرشيق وإهتمامها بنفسها، أنيقة ومهندمة بشكل دائم وتعشق إرتداء الجيبات المتوسطة الطول أو البناطيل الضيقة على قميص طويل، لم تسلم أبدًا من المعاكسات في طريقها والمواصلات وحتى من نظرات العملاء في العمل، ملامحها هى ودينا تشبه الإيطاليات ويميزهم أنف دقيق مرتفع، حتى أن زميلاتها يشبهونها بممثلة من جيل الثمانينيات إسمها "فيفيان"، البشرة البيضاء والملامح الدقيقة والعيون السوداء والشعر الأسود الفاحم الناعم الطويل، أتمت دينا ألبوم الصور، صور ولاء وصورها وصور منى، الألبوم يشجع على التجريب ويفتح العقل للشهوة والرغبة في فعل المثل، ريرى تواصلت معها عن طريق ولاء وحددت الموعد في الخامسة مساءًا، توجه رفعت بسيارته القديمة ومعه دينا لفيلا ميدو زوج ريري، فيلا كبيرة واسعة لها حديقة كبيرة بها بسين مستدير الشكل والثراء الكبير واضح في كل التفاصيل، تفاجئوا من هيئتهم فور مقابلتهم ببهو الفيلا، ميدو ذو جسد عملاق بمعنى الكلمة، طوله متران على الأقل وجسد عريض وبطن متدلي وجسده ممتلئ بالشعر بكثافة مرعبة حتى ظهره وحتى رأسه من الخلف، في حين أن ريري ضئيلة الحجم بشدة كأنها فتاة صغيرة، جسدها صغير بشدة حتى أن دينا همست لوالدها وهى تسخر وتضحك، - دي جسمها قد جسم مي أختي تبدو بجوار ميدو كأنها **** صغير بصحبة والدها الضخم الحجم، دينا تفتح لهم الألبوم على اللاب توب وريري تنبهر بالصور وتبدو صبيانية التفكير بشكل بالغ وواضح، قرروا إلتقاط الصور بجوار البسين، مايوه ميدو من النوع الصغير يبدو كأنه محشور حول طيزه وفخذيه، وريري ترتدي بكيني صغير التصميم، جسدها لا يُشجع بالمرة على صور ساخنة مثل ولاء وأدهم، جسدها "فلات" لا بزاز ولا طيز تجذب النظر، المثير الوحيد هو شكلها بجوار جسد زوجها العملاق، عشرات الصور لهم ولا يبدو على ميدو أي رغبة جنسية تجاه ريري كما كانوا يتوقعون، دينا تبذل مجهود كبير كي تجعلهم يتأثرون وبالكاد نجحت في جعلهم يقبلون بعضهم البعض دون شهوة واضحة، رفعت يشعر بالضيق وكان يمني نفسه برؤية ما يُشبع شهوته بجسد شهي مفعم بالأنوثة، على عكس كل توقعاتهم إنتهت الجلسة التي بدت عادية بشكل كبير وكل همهم إلتقاط صور وخلفهم ماء البسين ومنظر الغروب وقرص الشمس بلونه البرتقالي، فقط عادوا ومعهم المبلغ الكبير المتفق عليه بعد أن أصر ميدو على أخذ كارت الميموري وعدم الرغبة في تعديل الصور وتنميقها وعمل "إديت" لها، مهمة صغيرة سريعة لم ترهقهم وعادوا يحملون مبلغ كبير لم يعد يحصل رفعت على ربعه طوال شهور من العمل، زيارات وليد تتعدد وتكرر ورفعت ومنى يشعرون بسعادة لقرب زفافهم، رفعت يشعر بخوف كبير ولن يهدأ قلبه إلا بعد أن يتم الزواج بالفعل بشكل رسمي، إتصال جديد من ولاء وهى تخبر رفعت أن صديقتها "علا" ترغب في تصوير حفل زفافها، فقط حفل الزفاف في أحد الفنادق ثم فوتو سيشن في شقة الزوجية، علا ممتلئة الجسد بشكل ملحوظ وواضح، ولها وجه ضاحك وسيم بغمازات كبيرة بوجنتيها، قام رفعت بالعمل كاملًا في حفل الزفاف ثم ذهب ومعه دينا خلف سيارة العروسين لشقتهم، لم تحتاج علا وعريسها "صبري" مشاهدة الألبوم الخاص بالمكتب، شاهدت صور أدهم وولاء وترغب في مثلهم، شقة متوسطة المساحة أنيقة، دينا تحمل كاميرا بجوار والدها ويبدأوا في إلتقاط الصور بملابس الزفاف ثم ذهبا العروسان لتبديل ملابسهم، صبري يرتدي بيجامة رياضية التصميم وعلا ترتدي قميص نوم طويل وفضفاض من الستان، فقط جعل إمتلاء جسدها يظهر بشكل أوضح وأكبر، بزاز عملاقة وضخمة وبطن كبير وأفخاذ ضخمة وثخينة، وبالطبع طيز عملاقة تناسب حجم جسدها العريض، القميص لا يشف جسدها لكنه يُظهر نصف بزازها ومفتوح من الجنب يُظهر فخذها الممتلئ ويوضح السلوليت به بشكل واضح بسبب بدانتها، صبري يضمها ويبدا العناق بيهم وصوت الكاميرا يتكرر وهم يندمجون ويبدأ في تقبيل وجنتها ثم رقبتها ثم شفتها، دينا تلحظ أنهم محرجون بشكل كبير، تحاول تشجيعهم وجعلهم يتوقفون عن خجلهم، تخلع قميصها وتقف أمامهم ببادي صغير يحيط ببزازها وجزء صغير جدًا من بطنها، - سوري يا جماعة شقتكم حر اوي تضحك علا وهى تداعب صبري، - لسه مركبناش التكيفات يبدلون ملابسهم وصبري يرتدي شورت رياضي وعلا ترتدي قميص ضيق من الفيزون شديد القِصر وبالكاد يُغطي طيزها المرتجة بشدة، صبري يأكل دينا ببصره ورفعت يلحظ ذلك وشهوته تبدأ في الإستيقاظ وعيناه على طيز علا، لا يجذبه شئ أكثر من رؤية الطياز، دينا تبدأ في الإقتراب منهم وتفهم نظرات صبري وتقرر جعله يثار بشكل أكبر، تتعمد لمس جسده بصدرها وهى توجههم للوقوف وإنتصاب قضيبه يبدأ في الوضوح، تجلعه يضم علا وتُمسك بيده تضعها فوق طيزها والكهرباء تسري في جسده ودينا تجذب البادي كأنها تشعر بالحر وتسمح لجزء كبير من بزازها في الظهور، طيز علا بسبب أيدي صبري تبدأ في الظهور بالتدريج، وتلحظ دينا أنها ترتدي كلوت عادي، قبل ذهابهم لتبديل ملابسهم تهمس لها على جنب وعلا تضحك بخجل وتهز رأسها بالموافقة، - العروسة شكلها على نياتها اوي يا بابا - واضح، وتخينة اوي كمان - ههههه، اومال مش مبطل بلحقة في طيزها ليه؟! - عادي، أنا بحب الطياز - عارفة يا سي بابا عادت علا وهى ترتدي قميص نوم طويل وشفاف بشدة وترتدي تحته كلوت فتلة فقط، بزازها عملاقة بالفعل وتهتز مع حركتها حلماتها كبيرة منتصبة وطيزها تبتلع خيط الكلوت وتهتز بقوة كما لو كانت مصنوعة من المهلبية، منظرها وعريها جعلو صبري يلتهم فمها في قبلات طويلة ساخنة ويديه تعبثان ببزازها ودينا تأخذ لقطات مقربة جدا لهم وللمرة الثانية تُمسك بيده وتضعهم فوق طيزها والقميص الخفيف وإحساسه بلحمها يجعلوه يدعكها بشدة ورغبة كبيرة، رفعت قضيبه منتصب بقوة وهو يحدق في طيز علا وشدة ليونتها وحجمها يثيرونه بقوة كبيرة، ذهبوا للتبديل ودينا تقترب من والدها وتدعك له قضيبه بيدها من فوق ملابسه وهى تهمس له، - زبك ده ما بيهداش خالص كده؟! علا تعود بوجه أحمر من الخجل وهى ترتدي طقم داخلي من ستيان لا يستطيع حمل كل بزازها وكلوت بخيط من الخلف، منظرها وهى شبه عارية يحرق القلوب، صبري يرتدي كلوت صغير قضيبه منتصب لأسفل ولا يُدرك أن رأسه تخرج وتظهر من جانب الكلوت، يتعانقان وتلامس أجسادهم بعريهم بدون ملابس يجعلوهم يشتعلون بشكل أكبر بكثير، آنات علا تصبح مسموعة وجسدها يرتجف ودينا تٌلصق جسدها بصبري من ظهره وتدفعه تجاه علا ويشعر بملمس جسدها ويثار بقوة وهى توجهه لإخراج بزاز علا، رفعت خلف طيز علا وبه رغبة عارمة أن يهجم عليها ويفترسها، صبري يلتهم بزاز علا ودينا عند تأكدها من ذهابهم لنقطة اللاعودة تقف خلفه وتبدأ في دفع كلوته لأسفل ببطء ولما وجدته صامتًا دفعته لأسفل وهو يحرك قدميه ويتخلص منه، طيزه مقلوظة وناعمة وخالية من الشعر، دينا ترتجف وتثار وتتحسسها، صبري يتفاجئ ويلتفت لها وهى تدفع رأسه برقة نحو فم علا مرة أخرى ويدها تتحسس طيزه برفق ونعومة ثم تهبط عليها تقبلها وتحرك لسانها فوقها، صبري يرتجف وبيده يدفع كلوت علا لأسفل ويعلق حول فخذيها ورفعت يمد يده ويزيحه لأسفل ويلمس طيزها دون أن يراه صبري، دينا تلعق طيز صبري ورفعت يدعك طيز علا وقضيب صبري يبحث عن مكانه أسفل كسها ويتحرك بهياج بخصره، دينا تلتقط صور متعددة لأحتكاك قضيب صبري من خلف طيز علا حتى تشنج ونالت فوق وجهها وفمها لبنه وهى تلف جسدها بإتجاه رفعت وتمسح اللبن وتلعقه، العروسان يهدئان وعلا تهرول ناحية غرفتهم وطيازها ترتج بشكل لا يوصف، صبري يرتدي كلوته ويشعر بالحرج ودينا ترتدي قميصها وتساعد والدها في جمع أدواتهم ويحصلون على المبلغ ويعطون العريس كروت الميموري ويخرجون، دينا اصبحت متمرسة وقبل تسليم الكروت تكون نسخت نسخة لهم على اللاب، لم ينتظر رفعت طويلًا وبمجرد أن ركبوا السيارة حرر قضيبه وجذب رأس دينا كي تمصه وتلعقه بشهوة كبيرة حتى أتمت رضاعته وبلعت كل لبنه، منى تعرف أن رفعت أصبح يعود من تلك الأوردرات هائج بشكل غير طبيعي، لا تنسى ما حدث مع جيمي الموديل، ولو أنها تخجل من دينا لكانت تركتها ينيكها وتشبع من قضيبه الذي فتنها بشدة، إرتدت له بدلة رقص فاحشة وفوقها الروب وإستقبلتهم وبعد العشاء في غرفتهم، خلعت الروب وظلت ترقص له بمياعة كبيرة وهى تعلم أنه يذكر تلك البدلة بالذات، إرتدتها من قبل وعمرو يتعلم تصوير الراقصات، المحل بجانب شارع محمد علي وكثيرًا ما كان يأتي لهم زبائن منهم يرغبون في صور دعائية لهم ببدل الرقص، يشاهد رقصها المثير ويتذكر كيف كان عمرو يرتعش وهو يرى بزازها شبه عارية ونصف طيزها من أسفل تظهر بوضوح، قضيبه كان منتصب بشدة وهو يلتقط لها الصور ورفعت في ركن يتابع وشهوته في السماء، بقعة لبن فوق بنطال عمرو فضحت شهوته وأنه قذف لبنه على جسد منى ورقصها الماجن المثير، يتجرد من ملابسه ويفرك قضيبه وهى تبالغ في إثارته وتهمس له وهى تهز بزازها أما عينيه، - مفيش حد جديد عايز تعلمه التصوير يا رفعت؟ يعلم أنها تريد إثارته وتذكيره بلبن عمرو المتدفق في ملابسه على جسدها، - أوعى تفرج علي على صوري مع جيمي، احا يا رفعت ده انا كنت ماسكة زبره بإيدي وحاطاه بين وراكي يالهوي ده هايقول عليا متناكة ولا أقولك فرجه الماسك مخبي وشي مش هايعرف أن أننا اللي بتشرمط في الصور لم يصمد رفعت وقذف لبنه وهو يدعك قضيبه ولم يتحمل إثارة منى ولا كلامها الفاحش، جلست بين ساقيه تلعق قضيبه وهى تهمس بلال، - كده تنطر يا رفعت من غير ما تنكني طب عمرو ينطر من غير ما يحطه ماشي انما أنت لازم تحطه وتنيك وتتمتع يدفعها بيده ويطلب منها معاودة الرقص، تستجيب له وترقص من جديد وهى تخلع البدلة بالتدريج حتى تصبح عارية وترقص له ملط وهى تتفن في إستعراض طيزها له وهى تعرف كم هو مدمن رؤيتها، قضيبه تدب فيه الحياة بعد أن قذف مرة بفم دينا ومرة وهو يتذكر عمرو وعلي، تهجم على قضيبه بفمها تلعقه وتدفعه للخلف على ظهره وهى تفتح ساقيه، - عايز أجرب ألحس طيزك زي دينا يرتجف وهى تهبط بلسانها على خرم طيزه وتلعقه وتجرب ذلك الإحساس لأول مرة، تتمتع وهو يتمتع أضعافها ثم ينهض ويجعلها تستند على الفراش ويدخل قضيبه في كسها وهو يدعك طيزها بقوة ويتذكر طيز علا الممتلئة العملاقة، تهمس بشرمطة وهى تعرف ما يثيره وتعتصر قضيبه بكسها، - عروسة النهاردة كانت حلوة؟ - تخينة اوي ومربربة - جسمها زي ولاء؟ تذكره بطيز ولاء الممتلئة، - لأ قدها مرتين تلاتة - أوف قد طيز نبيلة أختك أم ولاء؟ يتذكر جسد "نبيلة" شقيقته أم ولاء وطيازها الكبيرة التي تشبه طيز علا وتختلف عنها في لون البشرة لأنها قمحية اللون، - آااااااااااااه، بالظبط - طب نيك يا رفعت.. إدعك طيازي خليها تكبر أكتر وأكتر لم يتحمل المزيد وقذف لبنه بحرارة بالغة وهو يشعر بألم في قضيبه من تكرار الإنتصاب بنفس اليوم، بعد عدة ايام أخبرتهم دينا أن وليد حدد ميعاد الفرح بعد عشرة ايام ولم يبدي رفعت هو ومنى أي إعتراض، بداخله رغبة عارمة أن يتم الزفاف بأسرع وقت، زواجها يضمن له حفظ سرها واستمرار حياتها، فقط ما ظل يشغله ويؤرق باله، ماذا ستكون حياتهم بعد زواجها؟، هل ستترك العمل معه، أم ستستمر وحينها ماذا سيكون دور زوجها في عملها وهل يعلم تفاصيله أم أنها لم تخبره بشئ. ( 4 ) حفل زفاف بسيط ودينا ترتدي فستان فرح رقيق زادها فتنة وجمال وبدت لؤلوة مضية وهى تضحك وتجلس بجوار وليد في الكوشة تضحك بسعادة كبيرة، رفعت في منتهى السعادة والشعور أخيرًا بالراحة والهدوء بعد أن أوفى وليد بوعده وتزوج ابنته، منى بدت كقطعة نور مضية بفستان سواريه فضي اللون ولم يكن من السهل على أحد تصديق أنها أم العروسة، تبدو صغيرة ولا يمكن أبدًا أن تكون أم لتلك الشابة اليافعة الجالسة بجوار عريسها، فستان ضيق يبرز جمال جسدها جعلها محط أنظار أغلب الحضور، تملك جسد شهي يتمنى من يراه أن يناله ويتذوقه ولو لمرة واحدة، علي صديق رفعت يحضر ويجلس بصحبة رفعت ومنى وابنتهم الصغيرة، لا يمكنه منع بصره من التمتع بفتنة منى وجمالها ورفعت يلحظ ذلك ولا يمكنه الاعتراض، وكيف يعترض وعلي شاهد من قبل صور عارية متعددة لمنى الجالسة بجواره؟!، انتهى الفرح وذهبت دينا مع زوجها وعاد رفعت ومنى لشقتهم والفرحة متمكنة منهم وشهوتهم متيقظة لا تحتاج سوى غلق باب غرفة نومهم وتجردها من فستان المثير والقاء جسدها بين ذراعي رفعت وهى تتذكر نظرات المعازيم لها بشهوة، لا شئ يُسعد المرأة ويُلهب مشاعر أكثر من تلك النظرات من الغرباء وهم يؤكدون لها أنها جميلة فاتنة مرغوب فيها ولافتة للأنظار وموقظة للأزبار وفاتحة لشهوتهم في النيك والمتعة، شهوتها لا تقل عن شهوة رفعت الذي كان يلحظ بدوره نظرات الرجال لها طوال الفرح والأهم نظرات علي المفترسة لها اثناء جلوسه معهم، ليلة صاخبة لم يترك فيها رفعت سنتيمتر من جسد منى ولم يلعقه ويقبله وهو يتخيل كل جزء من جسدها وهو فريسة أنظار المشتهين من الذكور، في ظهيرة اليوم التالي كانوا يقرعون باب العرسان وهم يحملون الهدايا لهم، دينا برداء خفيف يُظهر جمالها وجمال جسدها ووليد ببيجامة تُذكر رفعت بمن صورهم من عرسان من قبل في جلسات التصوير الخاصة، وقت طويل معهم وبحضور أقارب واهل وليد في سعادة ومرح وقبل رحيلهم همست دينا بأذن والدها أن يعود في الغد ومعه كاميراته، فهم سريعًا ما تريده، طباخ السم بيدوقه، تريد أن تتصور هى وليد مثل من سبقوهم من عرسان، تمكن منه التوتر وهو يفهم ذلك واشتعلت شهوته رغم أنه تذوق دينا من قبل وناكها عدة مرات، لكن مع زوجها وبحضوره الأمر جديد ومختلف، في الليل تلقى اتصال من علي يطلب منه لقاؤه من اجل أمر هام ورفعت يطلب منه الانتظار يوم أو اثنان لأنه مشغول، لم يكن يشغل باله غير زيارة دينا ووليد في الغد، حمل ادواته في اليوم الالي دون أن يخبر منى أنه في طريقه لدينا، دينا بقميص نوم مثير تستقبله بصحبة وليد الدائم الابتسام، ليسوا في حاجة لتردد أو خجل مصطنع، على الفور اخرج رفعت الكاميرا وبدا في التقاط الصور لهم ودينا تبدل قمصانها وقضيب رفعت يفضحه وهو يرى عريها وعري جسدها وهى بين احضان وليد الغير مهتم او يشعر بأدنى خجل ن وجود حماه معهم، قبلات ورضاعة ألسنة وشفاه واصابع وليد لا تتوقف عن فرك ودعك جسد دينا المتعلقة برقبته، قبل أن ينتهوا قطعهم صوت جرس الباب لتختفي دينا بعري جسدها وتعود بيجامة وليد تحيط جسده من جديد ويفتح الابا ويجد امامه اثنان من صدقاؤه، قدمهم وليد لحماه وعرفهم عليه، معتز وخليل، على الفور تذكر رفعت اسمائهم وما قصته عليه دينا، معتز صديق زوجها الخجول وخليل رفيقهم الشمام جالب المخدرات والحشيش، ارتبك رفعت بشدة وتوتر وتندى جبينه بالعرق، بالتأكيد جاءوا من اجل نيل نصيبهم من ابنته، هى عاهرتهم من قبل ولا توجد مفاجأة أن يبحثوا عن نصيبهم من جسد العروسة، قطع شروده ظهور دينا بقميص نوم مثير وعاري بشكل كبير وهى ترحب بهم، لم يعترض زوجها واكتفى بابتسامة واسعة ولم يتمكن رفعت من فتح فمه وهو يعرف القصة وما فيها من قبل، ابنته شبه عارية برعاية زوجها وبصحبة اثنان من الغرباء، لم يستطع الانتظار وهو يعرف نتيجة تلك الزيارة والغرض منها لينسحب بعجالة خوفًا من حدوث تطور امامه ويعرف الغرباء انه لا يختلف عن صديقهم القابل بكل سعادة مشاركتهم له في لحم زوجته، توتر كبير واضطراب تمكنوا من عقل رفعت، مشاعر كبيرة بالندم بعد وجد نفسه في قلب الحدث رؤى العين وليس فقط مجرد مستمع لقصة على لسان دينا وهى تقفز فوق قضيبه او جالسة بين ساقيه تلعقه بنهم وشهوة، وجد نفسه يمشي بلا وجهة محددة وهو شارد ويلعن بداخل عقله ما وصلت اليه ابنته وما وصل اليه بالتبعية من سقوط بسبب شهوته القديمة مع منى والجديدة مع دينا الباحثة بشراهة عن النيك والمتعة بلا تمييز، جلس في الاستوديو يدخن سيجارته والصراع بداخل رأسه يزداد حدة ووحشية، شيطانه يخبره أن المسؤول الان هو وليد الزوج وان ما يحدث هو غير مسؤول عنه، يحدث نفسه بذلك كي يجد مخرج لعقله ويُخرس صوت ضميره بداخله، يفتح الدرج ويخرج البوم صور منى العاري، لا شئ يهدأ مشاعره غير مشاهدة تلك الصور وتذكر وقت صناعتها، رغم انها معه وزوجته وبين يديه طوال الوقت، الا ان رؤية صورها له وقع مختلف وتأثير لا يضاهيه عشرات المرات من نيكها ولعق كسها وتذوق طعم عسل شهوتها، تأخر الوقت دون ان يشعر حتى اتصلت به منى لتطمئن عليه وهو يجيب بصوت خافت أنه في مشوار هام وسيتأخر بعض الوقت، منى لم تكن تخلصت بعد من مشاعر الهياج منذ لية الفرحن مر وقت طويل ولم تعش لحظات قوية الاثارة مثل تلك الليلة وعشرات الأعين تشتهيها وتفترس جسدها المفعم بالأنوثة، أخبرته أنها ستخرج لبضع دقائق لشراء بعض الاشياء للبيت وتعود بسرعة، من مثل منى لا يفرق ان كانت ملابسها محتشمة او بها بعض الجراءة، انوثتها وجمال جسدها لا يختفون بفضل ملابس واسعة أو محتشمة، وجهها لوحة مضيئة جاذبة للأعين وكأنها يافطة دعائية تطلب من المارة والناظرين أن ينتبهوا أن سيدة جميلة أمامهم، ليونة جسدها ومياصة حركة الغير مصطنعة اثناء مشيتها يجذبوا أعين الجميع بلا أدنى مجهود، فقط تتحكم فينفسها طوال الوقت وتتجنب تلاقي الأعين وقراءة ما تحمله من افتننان وشهوة واعجاب بها وبجسدها، رغم أن دينا ابنتها وورثت منها اغلب تفاصيلها، الا أنها تظل الأجمل ولا مجال للعتراف والاقرار بغير ذلك، لعلها ابتسامة صغرها الصانعة من شفتيها الوردتين لوحة تشبه لوحات الزهور، قميص وجيبة طويلة وخرجت في طريقها للسوبر ماركت القريب من البيت، الوقت ليس متأخرًا والمارة متفرقين في الشارع كٌل في طريقه وفقط المحظوظون منهم من يلمح منى ويفوز بنظرة لها ولجمالها وجمال جسدها وانوثته الواضحة المتاميلة مع رقة ومياصة مشيتها وكأنها خُلقت بلا عمود فقري، تتمايل بليونة كأنها راقصة تبدأ للتو في حركات رقصتها الجديدة مع صوت الموسيقى الهادئ في بدايته، أحد هؤلاء المارة المحظوظين كان "ادم" الشاب الصغير صبي الأسطى "سعدني" السباك، فور رؤيتها تذكرها على الفور وكيف ينساها وهو لم يتوقف عن التحديق فيها وفي جمالها عندما استدعاهم رفعت لتصليح سباكة المطبخ والحمام، أراد التودد لها والفوز بنظرة قريبة لها، لم يتجاوز عامه التاسع عشر ومنى كانت تعامله كإبنها أثناء عملهم في شقتها، نحيف بشدة وملامحه هادئة تجعله يبدو مجرد صبي صغير لم يتجاوز الرابعة عشر، تبعها حتى السوبر ماركت ولا يعرف بسبب قلة خبرته كيف يبدا معها الكلام ويلفت نظرها، فقط تحرك ناحيتها وهى تنتقي طلباتها وعند رؤيتها له تذكرته وابتسمت له بمودة وترحيب، - ازيك يا ادهم اتسعت ابتسامته وتهلل وجهه بالفرحة أنها تذكرته خاطبته ليرد بسعادة واضحة وقليل من الخجل التلعثم، - ادم يا ابلة منى ضحكت بخجل وهى تعتذر له عن نسيانها الاسم، - عامل ايه يا ادم؟ - كويس يا ابلة كتر خيرك - على فكرة السيفون رجع يعلق تاني وكنت هاكلم الاسطى سعدني علشان يجي يشوفه وجدها فرصة ذهبية لعرض خدماته ورد حماس، - انا اجي ابص عليه واعمله يا ابلة - وانت هاتعرف؟ - آه يا ابلة دي حاجة بسيطة، تلاقي حاجة حايشة الماسورة من جوة - خلاص يا سيدي بكرة تعالى اعمله رحل وهو يشعر بسعادة كبيرة لاقتناصة فرصة جديدة لدخول بيتها ورؤيتها بالتريننج الضيق كالمرة السابقة، الاسطى لم يشغله امرها مثله، وحده من ظل اثناء فترة عملهم يحدق فيها وفي جسدها مفتونًا وشهوته مرتفعة، بعد عودتها للبيت بساعة عاد رفعت من الخارج وهو مازال على حالته من التوتر والارتباك وشعرت به ولم يعطها اجابة غير أنه يشعر ببعض الاجهاد، خلد للنوم بسرعة وشاهد في حلمه دينا وهى ترقص عارية لوليد واصدقاؤه، مشاهد متابينة وهو يحلم بحلم جنسي بطلته دينا ورفقاء زوجها، نفذت نقود رفعت بسبب الفرح ومصاريفه وظل ينتظر اوردر جديد من اصدقاء ولاء ومعارفها للحصول على اي مبلغ جديد، الاستوديو لا يقدم الا الفتات ولا يجدي ذلك في شئ، جلس يشاهد التلفزيون ومنى في عملها وقبل حضورها طرق ادم الباب وقد جاء لتصليح السيفون، شعر بخيبة امل كبير وهو يجد نفسه بصحبة رفعت فقط الذي لا يعرف رغبة آدم الحقيقة من المجئ، ظل يدعي العمل منتظرًا ظهور منى دون جدوى حتى لم يجد بُد من انهاءه، قبل ان ينادي على رفعت سمع صوت منى وهى تدخل الشقة ليتهلل وجه من الفرحة ويتضايق انه لم يعد هناك سبب لبقاءه، فكر سريعًا ثم قام بكسر طقم السيفون من الخارج ثم نادى على رفعت واخبره ان الحمام يحتاج طقم سيفون جديد ومنى تراه وترحب به وتشكره على حضوره، اخرجت من حقيبتها النقود وطلبت منه شراء ما يلزم والعودة لتركيبه، قبل أن يرحل سمع رفعت يطلب من منى تحضير الغذاء بسرعة قبل ان ينزل ويذهب للاسوديو، فطن آدم لذلك وقرر التأخر في العودة حتى تكون منى وحدها، كان له ما أراد وعند عودته فتحت له منى وهى دون قصد تكافئه على ذكاءه وتستقبله بتريننج زهري اللون لا يختلف عن ساقه في ضيقه والتصاقه بجسدها، الصبي بلا بوصلة خبرة في اخفاء غريزته ورغباته، حدق في صدرها بوضوح ولحظت هى ذلك وهى مندهشة من تصرفه ولم تتوقع انه مثله مثل الكبار ومعازيم الفرح مفتون بجسدها وانوثتها، نظراته الساذجة المنعدمة الحرص أدارت مفتاح شهوتها وتلذذها بنظرات الغرباء لها، الفرصة رائعة، رفعت بالخارج ولا يوجد غير صغيرتها مي التي تلعب في غرفتها ولا تهتم بشئ، قادته للحمام وهو خلفها يتابع ببصره حركة طيازها المايصة وقضيبه الثائر المتحفز يُعلن عن وجوده ويدفع مقدمة بنطاله للأمام، تقف على باب الحمام تمنع ضحكتها وهى ترى انتصاب قضيبه وتوقن بلا ادنى شك أن آدم هائج ونظراته نحوها لا تتوقف وترى تلك الرجفة بيديه وهو يعمل، حالة من المتعة نادرة الحدوث تشعر بها بفضله وبالقطع أرادت أن تُزيد من جرعتها وتتمتع بما هو أكثر، تقرب منه تدعي الفحص وتهديه متعة تلامس جسديهما، فخذها يحتك بفخذه وبقضيبه الثائر المنتصب خلف ملابسه وتعض على شفتها وهى تشعر بصلابته، مارد الشهوة يسيطر عليها ويأمرها أن تدور أكثر وتجعل قضيبه يفوز بملامسة طراوة طيزها، ثوان وكانت صلابة قضيبة تضغط على طيزها بقوة أكبر وتشعر به على وشك المرور بين فخذيها، توترهم وحرارة ما يحدث جعلوا المفتاح يفلت من يده وينفجر بعض الماء ويصيب جسدها وهى أمامه تبتل ملابسها وتصيح من المفاجأة، - حاسب يا آدم، غرقتني حرام عليك ارتبك بشدة وخاف وهو لا يعرف انها تفعل كل ذلك برغبة ومتعة، - آسف مش قصدي يا ابلة حقك عليا - خلاص.. خلاص ولا يهمك، ثواني هاغير الهدوم اللي اتبلت دي غرفة نومها مقابلة للحمام، بلا شك سيرغب في رؤتها وهى تغير ملابسها، تعرف ذلك وتتوقعه وتعبر باب الغرفة دون أن تُغلق بابها خلفها وتعطي ظهرها وتخلع التريننج وتصبح فقط بملابسها الداخلية وآدم خلفها يكاد قلبه يتوقف من هول رؤيته لعري كامل ظهرها الا من كلوتها الصغير التارك المساحة الأكبر من طيزها عارية بوضوح، فعلت ذلك ببطء وهى مستمتعة بالتعري لصبي بقضيب منتصب يقف خلفها، تتذكر جيمي وهو يضمها عاريًا بين ذراعيه وتهم بالامساك بطرف كلوتها لخلعه وتصبح كاملة العري للصبي، ثم تتراجع وتخجل وتخشى أن يثرثر وتضع نفسها في مشاكل، يكفيه ما رآى لترتدي ترينج جديد وتعود له وهى ترى وجهه ممتقع وأحمر بلون الدم بسببها وبسبب فتنة جسدها، مهما طالت المتعة لابد وأن تنتهي، أنهى آدم عمله وهو محتفظ بانتصاب قضيبه وشكرته وأعطته اجرته ورحل وتركها تسقط فوق فراشها تتلوى وتتذكر جيمي وعمرو صبي رفعت القديم وحتى علي وتفرك جسدها بعصبية وشهوة فائقة، يقتحم علي خلوة رفعت الجالس بلا زبائن وهو يعاتبه على عدم اتصاله به ويخبره أنه وجد فرصة عظيمة لكسب النقود، - بص بقى يا سيدي بقى أنا اتعرفت على راجل غني وعنده مصنع ملابس وطلب مني أشتغله تصوير منتجاته، هو عايز يمشي على الموضة ويعمل صفحة على النت يسوق بيها شغل المصنع بتاعه على الفور تذكر رفعت حديثه مع دينا، قصت عليه نفس الأمر من قبل وأخبرته أنه أصبح أمر معتاد وكل المصانع وبيوت الازياء تفعله وتروج لموديلاتها وشغلها، - طب يا سيدي الف مبروك - هو انا جايلك علشان تباركلي؟! - اومال؟ - بص بقى يا سيدي انا اول ما اتفقت مع الراجل ورحت معاه المصنع وشفت الشغل وما تأخذنيش نطت في دماغي صور الست منى بتاعة زمان اللي كنت شفتها عندك، تعرق رفعت وشعر بالحرج وعلي يذكره أنه شاهد صور زوجته عارية وبملابس فاضحة، - ايوة.. ايوة بس ايه العلاقة؟ - صبرك عليا يا سيدي، بقى يا سيدي المصنع بيعمل عبايات وهدوم بيت ولامؤاخذة ملابس داخلية ولانجيري، وبيني وبينك انا ما اعرفش البنات والستات الموديل اللي بيشتغلوا في الموضوع ده ومش عايز السبوبة تضيع مني - طب ما تسأل وانت هاتلاقياللي بيشتغلوا كده _ ما أخبيش عليك انا قلت الحال من بعضه وأنت زي نوبة حالاتي الدنيا واقفة ومزنقة معاك، وقلت نقسم اللقمة سوا ونخلي الست منى هى الموديل واهو نسترزق احنا الاتنين فز رفعت غاضبًا وهو يصيح بصديقه، - انت اتجننت يا علي، عايوني اشغل مراتي تشتغل موديل وتتصور بكلوتات وقمصان نوم؟! - اقعد بس يا سيدي وحلمك عليا وافهني بس واحدة واحدة بالراحة ومن غير عصبية، تمالك رفعت اعصابه وجلس وهو بداخله يعرف أنه كان بالفعل سيقوم بذلك في القريب بمساعدة دينا ورعايتها، - الشغل ده نوعين، في البجح وفي المداري، ولحسن الحظ صاحب المصنع من النوع التاني ومش عايز موديل بوش مكشوف عشان ما حدش يعمله مشاكله أو يدخل في مشاكل، يعني الست منى مش هايبان وشها ولا حدش هايعرف عنها حاجة، - طب واشمعنى منى يعني؟! - ان جيت للحق ومن غير ما تزعل، الست منى جسمها حلو وموزون وسبق وأنت فرجتني صورها وشفت قد ايه جسمها ع الفرازة زي صور باقي المصانع اللي الراجل وريهالي، هما عايزين ست جسمها وسط وبلدي عشان الستات تشوف اللبس كويس وتفهم انه هايليق عليها وتتحمس تشتريه شرد رفعت يفكر في عرض علي وقطع شروده فحيح هامس من علي لإغواءه، - حاجة سهلة وفلوسها زي اللوز بدل وقف الحال اللي احنا فيه ده - طب سيبني افكر، الموضوع مش سهل مهما كان - على راحتك، يومين وهاجيلك ترد عليا، وأنا عن نفسي هاجهز الشقة عندي وهافتح أوضتين على بعض يبقوا صالة تصوير محترمة وواسعة، بالكتير شهر وأكون مجهز كل حاجة ونبدأ شغل انتبه رفعا وتسأل بتوتر من جديد، - اشمعنى عندك يعني، ما الاستوديو موجود عندي اهو وجاهز - يا سيدي وهى هاتفرق في ايه، وانا مش عايز افضل متشحطط بين هنا وبين الراجل اللي هايبعتلي اللبس وهايستلم مننا الشغل، وبعدين مش عايزين حد يحس بينا ويركز معانا ويشوف شنط لبس داخلة وشنط خارجة ويتبصلنا في المصلحة احسن حاجة يبقى كله مع بعضه وأهو يبقى زي مكتب للشغل من بدايته لنهايته أنهوا حديثهم وجلس رفعت يفكر في الأمر حتى استقر على أن يزور دينا ويأخذ رأيها في الموضوع، بشورت ساخن وبادي عاري استقبلته دينا وكانت وحيدة بعد خروج وليد، قص عليها عرض علي ووجدها مرحبة بشدة بل وشجعته وأخبرته أنها مستعدة أن تشارك امها العمل، فبرغم التشابه بينهم الا أن هناك فرق يمكن ملاحظته بين جسديهم، - وكمان يا بابا انت متفق معايا اننا كنا هانعمل كده وصور المصنع ده هانجيب بيها شغل تاني وتالت، دي خلاص يا بابا لغة العصر والموديلز بتوع الحاجات دي عادي ومعروفين وليهم فلورز بالملايين على السوشيال ميديا وبقوا نجوم وبيلعبوا بالفلوس لعب عاد رفعت من عند دينا وقد حسم أمره أن يوافق علي على عرضه ويشاركه السبوبة كما قال، عاد ولا يعرف أن منى تنتظره على نار الشوق ترجو الحصول على قضيبه بعد أن أعيت كسها وبزازها من شدة الدعك والفرك منذ رحيل آدم، وجدها بقميص فاضح قصير لا يخفي كسها العاري وبمجرد دخوله غرفته هجمت عليه تخلع ملابسه بتوتر تبحث عن قضيبه، قضيبه المتوتر منذ ساعات وهو بخلفية عقله يتخيلها أمام علي لحم ودم شبه عارية يقوم بالتقاط الصور لها بصحبته ومساعدته، قص عليها الأمر وهى بين ساقيه تلعق قضيبه وخصيتيه وخرم طيزه كما أصبحت تفعل مؤخرًا بفضل دينا، حالة الهياج التي تعاني منها بسبب آدم جعلتها ترتعش وجسدها ينتفض وهو يخبرها أنها ستقف باللانجيري أمام علي وتصيح بصوت كله شهوة ورغبة أنها توافق أن تفعلها وتصبح موديل لعلي، استيقظوا في الصباح على صوت صغيرتهم مي وهى تصيح عليهم بعد أن انفجرت ماسورة المياة في الحمام وغمر الماء المكان بشدة، هرول رفعت ومنى وقام بإغلاق المحبس العمومي ومنى تسب آدم في سرها وتوقن أنه السبب، فهم منها رفعت ما حدث وقام على الفور بالاتصال بالأسطى سعدني وخلال ساعة كان أمامهم هو وآدم وقام بتصيلح ما حدث وهو يضرب صبيه أمامهم بغلظة وقسوة وآدم يبكي ويشعر بحرج بالغ مما يحدث له من اهانة أمام الأبلة منى، انفعل وثار وتراجع للخلف وهو يسب الاسطى بالتبعية ويقسم له أنه لن يعمل معه مرة أخرى، لم يجد رفعت أو منى فرصة لرد الصبي الذي فر غاضبًا وسعدني يعتذر لهم عما حدث ويُنهي عمله ويرحل، منى تشعر بالضيق وتلوم نفسها أنها السبب فيما حدث للصبي الصغير، في الاستوديو جلس رفعت وحيدًا بعد أن هدأت ثورة شهوته التي أشعلها عرض علي صديقه، بداخله خوف خفي من الاستعانة بمنى، صراع متداخل بين استخدامها أو إستخدام غيرها، شهوته ومتعته بالاستعانة بها لن تكون طويلة الأمد، هى زوجته ومعتاد عليها وبالكثير بعد مرتين أو ثلاث لن يشعر بمتعة عالية، وبداخله صوت يخبره أن الغرض من استخدامها بالنسبة لعلي أن يشاهد ويتمتع ويحقق حلمه القديم الغير غائب عن عقل صديقه في رؤيتها عارية أو فعل ما هو أكثر من التمتع بالرؤية، في المساء كانت دينا تنضم له في عزلته ويتحدث معها ويخبرها بكل ما يجيش بصدره، أصبحت بفضل ما حدث بينهم هى أفضل من يُحدثه ويأخذ رأيه، همست له دينا بعد أن فهمت الأمر بأنه من الأفضل ألا يستعين بها بالفعل، من يفعلون تلك الأمور ويعملون بها هم من الشابات الصغيرات الخالية أجسادهم من أي ترهل أو عيوب ببشرتهم وأجسادهم بفعل السن والزمن، حديث طويل بينهم إنتهى بأن استقر رأيه أن تُصبح دينا هى الموديل لشغل علي، دينا شابة صغيرة ممشوقة القوام ببزاز مشدودة مرفوعة لا تعاني من أي ترهل ولا تتدلى فوق بطنها، حماس دينا للعمل يفوقه بمراحل وأفكارها طازجة وعصرية أكثر منه ومن علي، منى تشعر الضيق من أجل آدم وتظن نفسها السبب فيما حدث بينهم، تتصل بالأسطى سعدني وتتوسط للصبي أن يسامحه ويُرجعه للعمل دون جدوى، ورفعت حسم قراره وينتظر انتهاء علي من تجهيز أموره لبدء العمل الجديد، لكنه بالطبع لم يخبره بعد أن ابنته هى الموديل الجديد وليست منى. الجزء الخامس زواج دينا من وليد لم يقدم لهم جديد يذكر، سنوات وهم على علاقة كاملة لا ينقصها شئ، بل ويزيدون عن المعتاد بممارستهم الزائدة بصحبة معتز وخليل، بعد زفافهم لم ينتظر معتز وخليل أكثر من يومان وكانوا على موعد مع سهرة صاخبة مجنونة بصحبة العروسان، لا جديد غير أن مسرح ممارستهم إنتقل من شقة معتز وفراشه القديم، لشقة العرسان الجدد وفراش جديد بألوان زاهية، سهرة وثانية وثالثة وبعدها كانت تشعر دينا أنه آن الآوان أن تنتهي تلك المسألة أو على الأقل تُصبح قليلة الحدوث، رغم حبها للجنس وممارسته بمجون وجنون، الا أنها في المقام الأول لا يعنيها شئ أكثر من طموحها وكسب مال وفير، ولا طريق لذلك أنسب ولا أسرع من إقتياد أبوها دائم الشهوة نحو العمل العصري الجديد الناجح بكل سهولة في كسب المال بلا مجهود كبير، لم يُخبر رفعت زوجته بقراره بالاستعانة بدينا بديلة لها في العمل مع علي، هى بالأصل هادئة غير فضولية وتكتفي بالذهاب لعملها صباحًا وأمور البيت والتزين لرفعت كل عدة ليال لقضاء سهرة ممتعة وإرضاء وإشباع شهوتها، تجد آدم في طريقها أثناء عودتها في أحد الأيام، تُولد الفرحة في وجهه عند رؤيتها، وقفت معه تحدثه بعطف وتطمئن على أخباره بعد مشاجرته مع الأسطى، يخبرها بقليل من التأثر أنه ترك العمل معه بلا رجعة وأنه أصبح على حد تعبيره "يلقط رزقه" من هنا وهناك في بعض الأعمال البسيطة أو العمل على وردية توكتوك من حين لأخر، ملامحه وإبتسامته الرقيقة الطفولية تجعلها تتعاطف معه دون إرادتها، حجم جسده كأنه صبي صغير أو حتى *** رغم سنواته التسعة عشر، هؤلاء أصحاب الأجساد النحيفة الضئيلة لا يظهر عليهم السن أبدًا بسهولة، ربتت على كتفه وحاولت إعطائة ورقة مالية متوسطة ورفض بشكل قاطع أخذها وهو يؤكد لها أن حاله ميسور وأفضل بكثير من عمله مع الأسطى سعدني القاسي القلب والمشاعر، رغم إنسانية الموقف الا أن رؤيته تذكرها بما شعرت به من متعة لدقائق وهم وحدهم وتقف في مرمى بصره تغير ملابسها وترى انتصاب قضيبه خلف ملابسه، ليست المتعة في الجنس فقط وتلاقي وتلاحم الأجساد، أحيانًا تكمن في بعض الممارسات البسيطة التي تنشر الرجفة بالأجساد وتصنع نشوة تقشعر لها الأجساد وتُسكر العقل والروح من فرط ولذة الشهوة، ترددت وتلعثمت وخفت صوتها وإرتجفت أهدابها وهى تقاوم ارتباكها وتمني نفسها بلحظات جديدة بصحبة هدوء وخجل آدم، مجرد دقائق قليلة لا أذى منها أو ضرر، تهبها ذلك الإحساس الذي لم تشعر به وهى تحت جسد رفعت وقضيبه يمرح بكسها، أحيانًا تكون شربة ماء أهم وأعظم من إلتهام أشهى المأكولات، - أنت وراك حاجة دلوقتي؟ - لأ خالص يا أبلة، أامريني - طب ممكن تيجي معايا تشوف الحوض مسدود ليه إنفرج ثغره عن إبتسامة فرحة واسعة وهو يسمع كلامها وبلا تردد يتبعها بسعادة نحو شقتها، الصغيرة نائمة ورفعت بالخارج ولم تجد شئ يفسد ما تخطط له، لم تفعل من قبل أي شئ مهما كان بسيط بخلاف ما حدث مع آدم في المرة السابقة، كل ما فعلته خارج نطاق العادي كان بصحبة رفعت وتحت أعينه، مظهر آدم الطفولي يشعروها بالأمان والطمأنينة، ولا تجد مشاعر رفض بضميرها، مراهق هائج لا ينتظر أكثر من لمسة أو نظرة وهى لا تريد أكثر من ذلك، فقط تبحث عن الشعور برجفة الشهوة وتسمع صوت غرتفاع دقات قلبها ورعشة قدميها وهى لا تستطيع الوقوف، أشياء لا يفعلها قضيب رفعت ولا ألف قضيب مثل قضيبه، الإغواء يصنع متعة خاصة لا يصنعها غيره، أغلقت باب الشقة فور دخولهم وقادته نحو الحمام ليرى عمله، - شوف ماله الحوض يا آدم على بال ما أغير هدومي صوت مرتعش وخافت مثل رعشة أناملها وهى تشير له نحو الحوض ويهز لها رأسه وتتحرك نحو غرفتها وهى تعرف أنه ينتظر عرض جديد مثل المرة الأولى، باب الغرفة مفتوح وتعطيه ظهرها وتبذل مجهود كبير وهى تحاول فك زراير قميصها بأصابعها المرتجفة بشدة، خلعت قميصها وأخرجت الجيبة من قدميها وأصبحت بملابسها الداخلية فقط، ظهر عاري لا يخفي عريه غير خط عرضي من قماش الستيان وكلوت صغير لا يُخفي أكثر من ربع طيزها وكأنه كلوت ابنتها الصغيرة من شدة صغره، ولأن الشهوة والرغبة كالأدمان بعد كل مرة تأمر صاحبها بزيادة الجرعة، وجدتها فرصة لن تتكرر بسهولة أن تتذوق ما هو أكثر من المرة السابقة، الصبي خجول وصامت ولا يفعل ما يخيفها، مدت يدها للخلف تخلع الستيان وتلقيه في الأرض ويتبعه كلوتها الصغير، فعلتها وهى تقاوم الدوار والشعور بالسُكر البالغ وأصبحت عارية تمامًا، طيزها تهتز هزة خفيفة مرئية متأثرة برجفة كل جسدها، آدم قضيبه يصرخ من الشهوة وهو جاحظ الأعين يرى الأبلة منى عارية أمام بصره، أول مرة يرى طيز إمرأة بكل هذا الوضوح والقرب، دقيقتان من متعة الرؤية حتى أخفت منى جسدها خلف تريننج بدون أي ملابس داخلية، عادت له بوجه أحمر من الخجل والشهوة وأول ما رأت كان انتصاب قضيبه الواضح بشدة خلف بنطاله، شعورها بالدوار لم يمكنها من البحث عن تلامس واحتكاك الأجساد، - ماله الحوض يا آدم؟ - مفيش يا أبلة، الصرف بتاعه مسدود من الشعر وعايز يتغير - تعرف تغيره؟ - آه يا أبلة ده سهل اوي، هانزل أشتري واحد جديد ورجع اركبه - ماشي يا آدم بس خد بالك لا يحصل زي المرة اللي فاتت والبيت يغرق تاني - ما تخافيش يا أبلة ده سهل ومالوش دعوة بماسورة المية أعطته النقود خرج ووقعت خلف باب الشقة وهى تدخل يدها في بنطالها وتفرك كسها وتدعكه بشهوة وجسدها ينتفض، لا تعرف كيف يحدث لها كل هذا من مجرد أن يرى جسدها مراهق لا يفعل شئ سوى رؤيتها والتحديق في جسدها وينتصب قضيبه، تقذف شهوتها عدة مرات بسخونة بالغة وهى ترغب في الصراخ بشدة من فرط ما تشعر به من محنة قوية، الفرصة مازالت سانحة لمزيد من المتعة، هناك فرصة عند عودته أن تتمتع مرة أخرى، تفكر بهوس، غيرت ملابسها بالفعل، لابد من مبرر جديد، ولكن لماذا البحث عن مبرر وما أهمية ذلك؟! الصبي صامت ولا خوف منه ولن يفعل شئ غير امتاعها بنظراته، لكنها تبحث وترغب في جرعة أكبر، تريد أن ترى نظراته ولا تقف بظهرها فقط، هرولت نحو غرفتها وأخرجت قميص نوم عاري، قميص أسود اللون من القماش الخفيف يُظهر جسدها بالكامل، نظرة لنفسها في مرآتها وتأكدت أن كل جسدها يظهر من الأمام والخلف، لا تعرف أن الصبي الصامت لا يملك من الخبرة أن يفهم حجم مكسبه مما تقدمه له، صغير بلا عقل ناضج فور أن قابل صديقه حوده في طريقه، هرول إليه وهو يقص عليه أنه ذهب من جديد للسيدة التي حدثه عنها من قبل، أحاديث الصبية المعتادة وهم يتهامسون وكٌل منهم يحكي للأخر ما شاهده من مواقف أو مر به من حدث جنسي، منى وغيرها لا يعرفون ولا يفهون أن الصبية لا يتحكمون في ألسنتهم، رغبته ومتعتهم في الحكي أكبر من متعتهم عند حدوث الحدث ذاته، آدم لا يفهم أن منى تفعلها برغبتها وقرارها، يظنها صدف سعيدة يهبه القدر اياها، حوده ينفعل ويثار وآدم يخبره أن السيدة "قلعت ملط" وهو يشاهدها دون أن تعرف أنه يشاهدها، حوده يرجوه أن يذهب معه ويجعله يرى تلك السيدة ويتمتع مثله، وما فائدة صداقتهم إن لم يوافق آدم ويصحبه معه بكل سهولة، الأمر كله بالنسبة لهم من زاوية واحدة أنهم محظوظون وأن السيدة على نياتها ولا تعرف أنهم يبحثون عن التماع برؤيتها، - بس يا بنب دي خلاص أكيد مش هاتغير تاني ولا هاتشوف حاجة - يا عم وماله عايز أشوف شكلها علشان أعرف أتخيلها وأنا بضرب عشرة - هى بتلبس ترنجات بنت متناكة اوي، ضيقة خالص بتخلي جسمها ابن فاجرة - طب يلا ابوس أيدك هاموت واشوفها صحبه للعودة لها ولا يعرفون أنها مازالت تدعك كسها وتنظر وصول آدم بقميصها الفاضح، إنتفض جسدها فور سماع صوت جرس الباب ومعرفتها بوصوله من جديد، - مين؟ - أنا يا أبلة، أنا آدم بيد مرتجفة فتحت الباب وهى تقف بالجنب خلفه حتى لا يراها أحد بالصدفة من الخارج، آدم يعبر الباب ويتبعه حوده ومنى تُصعق بوجود رفيق معه، وقعت الفأس في الرأس ولا مكان للهرب وهى تقف بقميصها وعهرها، آدم يغلق الباب وتظهر لأعينهم منى وتجحظ عيونهم من هول المشهد وحوده يفتح فمه كمن صعقته الكهرباء، منى مصدومة مرتجفة وأعين مفزوعة وهى تنظر لوجه آدم كأنها تسأله عمن يكون رفيقه وسبب وجوده، تحاول عبثًا إخفاء بزازها بيديها ولكن وإن فعلت من يُخفي عن أعينهم كسها الظاهر من خلف قماش القميص الخفيف، دقيقة كأنها دهر من الصمت والوجوه المصدومة لثلاثتهم حتى نطقت منى بصوت مرتجف، - جبت الحاجة؟ - آه يا أبلة معايا أهي وهادخل أركبها تحركوا نحو الحمام وحوده ينظر وراءه لا يريد إبعاد بصره عن التمتع بجسد منى العاري، تحركت نحو غرفتها لستر جسدها قبل أن يوقفها صوت حوده الذي لا تعرف من يكون وهو يرى طيزها وينبهر بجمالها وبروزها، - عندك شريط لحام يا ابلة؟ ارتباكها جعلها تفقد القدر الهين للتفكير البسيط وخوفها جعلها تجاوب بتلعثم، - آه عندي تدخل الحمام معهم وكأنه مجرمة ضبطوها ولا تملك حق الدفاع عن نفسها وقد كشفوا سرها ونيتها في ستر جسدها، مرت بجوارهم لأخر الحمام لجلب شريط اللحام ووضعته بيد حوده ولا تعرف ما حدث بالضبط قبل أن تجد نفسها بين جسدي الصبيين، ضيق الحمام تسبب في ذلك وحوده الأكثر جراءة يستغل الموقف ويحك جسده باللحم الطري بجواره، شعورها بفعل الخطأ جعلوها منعدمة الحركة والتصرف وهى ترى نظرات الشهوة بأعينهم وبناطيلهم المدفوعة للأمام بسبب قضبانهم المنتصبة، الثلاث أجساد متلاصقة محتكة وحوده يصبح خلفها وتشعر بقضيبه يضغط. على لحم طيزها، خليط من الندم والخوف والصدمة والشهوة وكسها مازال مبلل بعسل شهوتها ووجدت نفسها محصورة بين صينية الحوض والصبيين خلفها يحكون قضبانهم بطراوة وليونة طيزها، أصبحوا كقطعة واحدة وصمتها سمحوا لأياديهم أن تتشجع وتمتد وتشعر بهم يدعكون جسدها من الخلف حتى أنها شعرت أن قميصها يرتفع لأعلى وطيزها تتعري بالكامل، ترتجف ويتشنج جسدها وهى صامتة وكأنها بصمتها تعطيهم ثمن ألا يفضحوها ويخبروا أحد أنها إستقبلتهم بقميص فاضح كاشف لكل جسدها، دعك وفرك هيستيري من أياديهم لجسدها وهى تتلوى وسطهم بلا مقاومة تُذكر واستسلامها يشجعهم أكثر واكثر والأيادي تعرف طريقها لبزازها، تكتفي بالصمت والهروب من نظراتهم وكأنها بإتكاءها على الحوض واعطائهم ظهرها ينقذوها من هول وعظمة وغرابة ما يحدث، أصابعهم تصل لكسها من الخلف وتود الصراخ وتكتفي بعض شفتها وهى تتشنج بشكل حاد وترفع رأسها وترى منظرهم في مرآة الحوض، كأنهم زومبي بأعين جاحظة غير مصدقة يلتهمون جسدها بأيديهم بشراهة بالغة، أصبح قميصها فقط قطعة قماش حول خصرها وبزازها وطيزها عاريين تحت سطوة أيديهم وآدم يود أن يثبت تفوق عن صديقه ويُخرج قضيبه ويحكه في طيزها، حوده يقلده وهى ترتجف وولولا تمسك أيديهم بجسدها لسقطت على الأرض، يحاولون الايلاج بالتناوب وجسدها المتخشب خلف الحوض لا يسمح لهم بغير مرور رؤس قضبانهم من بين فلقتي طيزها ويتعاقب شعورها بنزول لبنهم واحد بعد الأخر، إنتهوا وهدأت أجسادهم وتركوا جسدا وهى تبذل جهد مضني حتى تمر من بينهم وتتجه نحو غرفته، لا تصدق أن كل هذا حدث بكل هذه السهولة في دقائق معدودة، خططت لمتعة أقل بكثير ولكنها أوقعت نفسها فيما لم تتوقع أبدًا، ـ القدر يخطط لنا بطريقة مختلفة عما نخطط له ـ إرتدت روب ثقيل يُخفي جسدها وظلت بغرفتها مصدومة غير مستوعبة حتى سمعت صوت آدم يخبرها بالإنتهاء من عمله، خرجت لهم وهى تتفادي النظر في وجوههم ووضعت بيده قطعة نقود كبيرة ومثلها لرفيقه الذي لا تعرف اسمه حتى، النقود قد تكون ثمن لصمتهم عما حدث، تركوها وهم سعداء بما حصلوا عليه من نقود ومتعة فاقت خيالهم، وعادت لغرفتها تدفن وجهها في وسادتها تود الهرب من إدراك ما حدث، دينا تزور رفعت وتجلس معه تخطط معه عملهم القادم وتخبره أنها ستحضر له مفاجأة ولن تخبره بها الا بعد نجاحها فيها، يساألها بصوت هامس عما يشغل باله منذ زواجها، عن معتز وخليل وعلاقتهم الجماعية معها ومع زوجها، تقوم من مكانها وتجلس ملاصقة له وهى تداعب أذنه وتهمس له، - افتكرت وحشتك يا بابا، من ساعة فرحي وأنت بعيد عني ومش سائل فيا كلامها يوقظ شهوته ويشعر بأناملها وهى تتحرك فوق خصره وتُمسك بقضيبه الذي بدا في الإستيقاظ والانتصاب، - ردي عليا الأول - ما تقلقشن كلها حاجات عبيطة، سهرنا مرة ولا أتنين بس من يوم فرحي تفتح سوستة بنطاله وتُخرج قضيبه وتنزل عليه بفمها تلعقه وهى تتنهد بشوة، يقطع مصها صوت علي ينادي من الخارج لينتفض رفعت ويعدل ملابسه ويدعوه للدخولن يتفاجئ بوجود دينا ويرحب بها بحفاوة ثم يحاول الحديث مع رفعت بدون توضيح، - لسه ما خلصتش المكان للأخر بس الراجل عنده كام حتة كده مستعجل عليهم ضروري وبيقولي أهو بالمرة ياخد فكرة عن شغلنا قبل ان يجيب رفعت سبقته دينا وسط دهشة علي، - عنده حق طبعًا يا عمو، لازم يشوف عينة من اللي نقدر نعمله علشان يتشجع ويشتغل معانا علي ينقل بصره بينها وبين صديقه يبحث عن توضيح ورفعت يخبر بخجل أن دينا تعمل معه منذ فترة وتعرف أمر شغلهم الجديد وستكون معهم والأهم أنها هى الموديل وليست منى، رغم ضيق علي من معرفة أن منى لن تأتي ولن ينعم بتحقيق رغبته القديمة برؤيتها، الا أن جمال دينا وتخيله لها سرعان ما جعلوه يبتسم بهدوء، - يلا ع البركة دينا تتحدث بجدية لا يعرفها رفعت، - المهم يا و ممكن أعرف طبيعة الاتفاق والأجر والأمور دي تفاجئ علي من جديتها وأجابها بصوت رصين، - أنا إتفقت معاه بالشهر، كل شهر هناخد نه عشرين ألف نقسمهم أنا وابوكي - غلط طبعًا يا عمو، انا دارسة السوق كويس ومفيش الكلام الفارغ ده، احنا هانشتغل بالقطعة، كل قطعة ملابس هناخد عليها ألف جنيه ونديله تلت صورتين او صورتين حسب تصميم وشكل الموديل، لو مش عارف تتفق معاه سيبلي أنا الموضوع ده، مش عايزين حد يضحك علينا - مش عارف يا دينا بصراحة، بس لو أنت عارفة إنده سعر السوق يبقى هاكلمه وأفهمه - لأ يا عمو، احنا نعمله العينة وتقوله انها مجانية عربون شغل بنا وتتفق معاه على النظام اللي قلتلك عليه - ماشي يا ستي تدخل رفعت المعجب بجدية دينا وحديثه الواعي المدرك للعمل بشكل واضح، - هى فين العينة يا علي؟ - عندي في البيت ، خمس جلاليب بيتي تكمل دينا حديثها الجاد، - تمام يا عمو، بكرة نصورهمله ولما تديل الصور تتفق معاه زي ما قلتلك وأوعى يفاصل معاك احنا مدينله سعر تحفة والشغل بعد كده مع المصانع اللي بعده هاتون أغلى كمان، آه على فكرة نسيت اقولك، الألف جنيه ده للموديلات العادية، أما اللانجيري هايبقى الضعف، هو أكيد سائل وعارف الدنيا ماشية ازاي والناس بتاخد قد ايه وهايفهم ان ده سعره ممتاز جدُا وقليل تواعدوا على التصوير في اليوم التالي وبعد رحيله تبعته دينا وتركوا رفعت الذي لم يأتي بشهوته ولم تكمل دينا معه ما بدأته، عاد البيت ليجد منى تدعي النوم وحاول معها أن يوقظها ووتخلصه من توتر قضيبه دون جدوى، حتى أنها لم تتأثر أو ترد وهو يخبرها بأن دينا ستحل محلها وتصبح موديل عملهم الجديد، فقط تدعي النوم وتُغمض عينيها وهى تشعر برعب كبير بسبب ما حدث، هل سيخبر المراهقين أحد بما حدث؟ كان عليها عدم الانزلاق فيما حدث كان بإمكانها أنها تعود لملابسها وتتخطى الموقف ولا تدعهم ينالون جسدها كان يمكنها المقاومة وعدم الانصياع خلف شهوتها وصياح كسها رأسها ممتلئ الأفكار وتشعر بندم بالغ يجسم فوق صدرها، في اليوم التالي كانت تعود من عملها وهى تمشي في الشارع مذعورة تشعر أنها ستقابل آدم وتجده ينتظرها وبصحبته مجموعة من أصدقاؤه يريدون جسدها، تمشي مرتبكة تتلفت حولها تنظر في الوجوه، هل أخبرهم آدم ورفيقه بما حدث؟ هل عرفوا أنها إمراءة ساقطة تقدم جسدها لصبية مراهقين الأعين زائغة وقلبها مضطرب وجسدها يرتجف وهى تشعر أنها على بُعد خطوة من فضيحة مدوية، أمام العمارة رأت آدم يقف ينتظرها، سقط قلبها في قدمها من الفزع وكادت تفقد وعيها، مخاوفها تتجسد أمامها وها هو آدم عاد وينتظرها، أصبحت أسيرة رغبته بكل يقين، لم يحدثه واكتفى بأن صعد خلفها على السلم وهى تود أن تنشق الأرض وتبلعها، - يا ابلة.. يا أبلة إلتفتت له بخوف بالغ، - خير يا آدم، عايز ايه اقترب منها وبأعينه نظراته الأولى الطفولية الخالية من أي شر أو خبث وتحدث بحزن كأنه يقاوم الرغبة في البكاء، - عايز أطلب منك حاجة كده ملامحه حملت حزن بالغ جعلوها تتعاطف معها رغم خوفها من وجوده وظهوره السريع، - ايه يا ىدم؟ بدا منكسر بشكل كبير وهو يقص عليها ووجه عابث ورأسه منكسة لأسفل، - ينفع تكلمي الاستاذ رفعت يشغلني معاه أو يشوفلي شغل، أمي تعبانة اوي وشغلي يوم آه ويوم لأ ومش عارف أعمل ايه شعرت بصدق حديثه وطلبت منه الصعود معها لشقتها، جلس أمامها يحمل حزن رجل عجوز وهو يخبرها أنه يتيم الأب ويعول أمه المريضة وأخوته الثلاثة الصغار ومنذ ترك العمل مع الأسطى سعدني وحالتهم سيئة للغاية، شعرت بالتأثر نحوه وهدأت نفسها بعد تخيلاتها المفزعة وربتت على كتفه بعطف أم حانية ورغم ضيق حالتها المالية هى الأخرى، الا أنها أخرجت من حقيبتها بعض النقود وهى تطمئنه أنها ستفعل ما تستطيعه لإيجاد عمل مناسب له، وجدتها فرصة وهو في حالته لتسأله بصوت هامس مفعم بالخجل، - هو مين اللي كان معاك امبارح؟ تذكر ما حدث وإحمر وجهه وتحاشى النظر إليها ليزيدها برد فعل الشعور بالأمان، - ده حوده صاحبي - وجبته معاك ليه؟ - قابلني وجه معايا يساعدني عادي لم تعرف كيف تسأله عما حدث وهى لا تقدر البوح علانية أنها تركت لهم جسدها، - هو ممكن يقول لحد إنكم جيتوا صلحتوا الحوض؟ الفتى ذكي وبلا شك يفهم المغزى من السؤال، لم تمهله الصغيرة الإجابة لتنطلق من غرفتها وهى تخبر أمها أنها في طريقها للدرس، عادت للنظر إليه تنتظر إجابته، - لأ يا ابلة ده صاحبي واحنا مش مصاحبين حد تاني - أنت متأكد؟ أجاب بحماس بالغ، - أه يا ابلة أنا متأكد والنعمة شعرت بشئ من الراحة وهى تحاول تصديق حديثه وأنها بأمان وهو يبتسم لها ويستطرد بخجل، - أنا آسف يا أبلة عشان جبته معايا والنعمة ما كنتش أعرف إنك هاتكــ... خجل من إكمال حديثه وتفهم أنه يقصد أنها ستكون بقميص فاضح، - ما كانش حقك تعمل كده، أنا اضايقت أوي، مش اي حد بدخله البيت - حقك عليا يا ابلة، أنا ضايقتك وحسيت إنك اضايقتي النهاردة أول ما شفتيني إبتسمت بدلال وقد إنزاح عن صدرها هم كبير، - ما اضايقتش ولا حاجة بس ببقى راجعة من الشغل تعبانة - آسف بجد عطلتك وضايقتك حتى ما إديتكيش فرصة تغيري لبسك وترتاحي، بس اتكسفت أجي والاستاذ رفعت هنا وأطلب منه يشوفلي شغل شردت في ملامحه ولا تعرف إن كان يتحدث بعفوية أم يعبر عن رغبته في رؤيتها تبدل ملابسها مرة أخرى، ملامحه بريئة بشكل كبير وحديثه وجلسته الخجولة لا يفعلهم من جاء لتهديدها أو النيل منها بقوة، همست له بصوت خفيض به دلال واضح، - اعملك شاي؟ - لأ يا ابلة كتر خيرك - لأ مايصجش، هاغير بس هدومي وأعملك كوباية شاي وكأنها لم تقضي ليلتها ونهارها في ذعر وفزع، دبت فيها الشهوة والرغبة في تناول جرعة جديدة من الاثارة، الشقة خالية والباب مغلق وحوده غير موجود والشهوة مشتعلة وكأنها لم تخفت بسبب خوفها من الفضيحة، اتجهت نحو غرفتها بخطوات بطيئة وفي كل خطوة تضاعف رجفتها ورعشة جسدها وهى تنزلق بقوة نحو متعتها الجديدة فيما تفعله وتشعر به مع الفتى، أعطته ظهرها وخلعت قميصها وجيبتها ثم أرادت أن ترى نظراته للمرة الأولى، وقفت بالجنب وهى تلمحه بطرف أعينها وتراه يضغط على قضيبه وهو يتفحص جسدها، ببطء كبير مدت يدها تكمل المشوار وتخلع الستيان والكلوت وتصبح كالأمس بكامل عريها وتحرك يدها تمسح على جسدها ببطء شديد وهى تلمحه ثم تفعلها وتدير رأسها نحوه وتتلاقى الأعين، دعوة صريحة لم يرفضها الفتى ودخل ورائها، تنام على خدها ولمحت يقف خلفها ونظرت له بخجل مصطنع ثم أغلقت عيناها وهى تتنهد وتهز طيزها هزة خافتة وتجعلها تدعوه لها بنفسها، لم يتردد وهجم على طيزها يفركها بيده ويقبلها بنهم وهى تزوم وتُسمعه صوت آهات مكتومة وهو يقبل ويلعق بشرهة وحماس، توقف عن التقبيل والدعك وقبل أن تفتح أعينها لترى ما يفعل كان قضيبه يخترق كسها ويعبره وتشعر بجسده فوق جسدها، فعلها ولم يتردد أو يخاف وناكها، تصيح وتتشنج تحته وهو ينيك بسرعة وحماس وكأنه يخشى أن تُعدل عن رأيها وتمنعه عن كسها، قضيبه شديدة الصلابة ينيك بقوة لا يفعلها رفعت ولا يملكها، تكاد تمزق قماش فراشها بأظافرها من شدة متعتها وتكتم فمها فيه كي تصرخ دون خوف، لا يصدق أن الأبلة عارية وقضيبه بكسها ومنظر اهتزاز لحم طيزها يدمي عقله ويقذف لبنه بداخلها وهو يتشنج من شدة الشعور بالمتعة، ظل فوق جسدها دقائق حتى ارتخى قضيبه وخرج من كسها وقام يرتدي ملابسه بخوف وهى تعتدل وتنظر له بشهوة وسعادة، تشعر بسعادة بخلاف اليوم السابق، تبتسم له وقد راح الخجل واصبح ماضي قديم لا أثر له ولا شواهد، ينظر لبزازها بشهوة وكأنه لم ينكها منذ لحظات، تنهض وتضمه لصدرها وتقبل جبينها ويقبل بزازها بحماس، تهمس له بصوت لبوة شبعت بعد جوع، - يلا بقى انزل قبل ما حد يجي فعلها وقبل شفتها بعجالة كأنه يخشي ان يغضبها تقبيل الشفاه ولبنه مازال يسيل من كسها، تبعته عارية لباب الشقة وقبل أن يفتح الباب جذبته من ذراعه وقامت بتقبيل شفتيه ولعق لسانه، قبلة طويلة تعدت الدقيقة وهو يلتهم لسانها ويبلع ريقها ويفرك بزازها المحصورة بين جسديهما، رحل وعادت لغرفتها تلقي بجسدها عليه منتشية لا تصدق أنها نامت مع الفتى، ناكها صبي السباك وأمتعها بشكل لم تعهده منذ كانت عروسة جديدة، وصل رفعت بصحبة دينا لبيت علي ورحب بهم واخذ مفتخرًا يوريهم ما وصل إليه من تجهيز للمكان ثم أحضر الجلاليب لدينا وتفحصتهم ودخلت غرفة التصوير وبعد دقائق كان رفعت وعلي يقومون بتصويرها وهى تتفنن في الوقوف بأشكال معينة مثل الصور المعروفة، بين كل جلابية وأخرى تختفي خلف كرافان في أحد الزاويا ورفعت يرى شهوة علي ورغبته في رؤية جسد دينا، بالطبع يريد ذلك ويتمناه وينتظره، فقط لم ينل غير رؤية افخاذها بفضل قصر الجلاليب ورؤية مدى أنوثتها من التصاق القماش عليها، يهمس لرفعت ودينا تغير ملابسها، - دينا حلوة اوي، وجسمها ممتاز زي الست منى - المهم الشغل يتعمل ونكسب، أنا بقيت على الحديدة - اطمئن، طول ما انا بنشتغل سوا كل حاجة هاتبقى عال انتهوا من التصوير وجلسوا مع دينا وهى تنتقى أفضل الصور والكادرات وتؤكد على علي ما يفعله بدقة مع صاحب المصنع، - بكرة هاروحله - تمام يا عمو وحاول تتفق معاه على شغل كتير وكويس - ما تقلقيش، انا متفائل قام رفعت بتوصيل دينا لشقتها واصرت أن يجلس ويتعشوا سويًا بقميص نوم شفاف لا يُخفي جسدها جلسوا سويًا يتحدثون عن العمل ويتمنون نجاحه ويحلمون بتدفق المال عليهم بفضله، وليد يتصل به ويخبرها أنه تحت البيت، ترتدي روب خفيف فوق ملابسها وتستقبله ويرحب بحماه ويصر رفعت على الرحيل وتركهم على حريتهم، يعود ويجد منى تنتظره عارية تحت ملائة خفيفة بزينتها المحببة له، قضيب آدم أشعل رغبتها في النيك، لم تعطيه فرصة وكانت تعريه مثلها وتلتهم قضيبه، تمصه بشهوة وتغمض عيناها وتتخيله قضيب آدم، ناكها آدم لكنها النيكة الأولى، لم تفعل فيها كل ما تريد، هم رفعت أن ينام فوقها ولكنها دفعته ونامت بنصف جسدها على الفراش كما فعلت لآدم، لم يكن بنفس قوة آدم ولا بصلابة قضيبه ولا بسرعة ايلاجه، لكنها أغمضت عيناها وظلت تهمس لنفسها، نيك يا آدم.. نيك اووووي رفعت متمتع وينيك بحماس وهو لا يعرف أنه لا يفعل سوى تكرار مشهد حدث من قبل في غيابه. الجزء السادس لم يصدق علي نفسه من الفرحة بعد أن رأى بعينيه فرحة صاحب المصنع وإعجابه بكواليتي التصوير وجمال الموديل وإحترافية الصور، لم يبذل كثير من الجهد ليعقد معه اتفاق تام كما طلبت دينا، الأمور الآن واضحة وأمامهم عمل كثير يجلب لهم المال الوفير، حمل معه حقيبة ممتلئة بالموديلات وعربون كبير لبدء عمله، قبل خروج رفعت جلست منى معه وهى تطلب منه ايجاد عمل لآدم كما وعدته، أخبرها بفرط طيبة أنه اذا نجح في عمله الجديد سيجعل آدم يعمل معه في الاستوديو ويجلس فيه بدلًا منه في غيابه، غادر وظلت وحيدة منتشية ومشاهد الامس مع الصبي لا تفارق مخيلتها، تشعر أنه بلا شك سيزورها اليوم، نعم سيفعل ويزورها اليوم وكل يوم، لن يطيق الصبر على التأخر عن العودة والتهام جسدها، ظلت لساعات ولم يحضر الصبي وخاب أملا في متعة جديدة معه، جلسة ثلاثية جمعت رفعت ودينا وعلي، كل الأمور جيدة ومشجعة، تفحصت دينا الموديلات وهى تمسك بالآلة الحاسبة وتحسب عدد القطع وثمنها وتخصم العربون وتخبره بالحساب النهائي والمتبقي من الأجر، هى أكثر وعي وذكاء وجدية، مفارقة غريبة لكنها تفتح الخيال والشهوة على مصراعيه لرفعت وعلي، دينا تتحدث بجدية مطلقة وصرامة وحزم وهى تمسك بيدها بيبي دول فاضح وعاري، اتفقوا على البدء من الغد على الفور حتى يتموا عملهم في موعده، علي يحاول السؤال من جديد عن منى وهو يهمس لرفعت، والأخير يخبره أنهم ليسوا في حاجة ملحة لها بفضل وجود دينا معهم، بعد رحيله جلست معه دينا وهى تسأله عن سبب اصراره علي على وجود منى معهم، هرب من قول الحقيقة وادعى عدم المعرفة وهى تشرد لحظات ثم تتحدث بحماس، - الشغل ده محتاج حاجة مهمة جدا يا بابا - ايه هى؟ - لازم موديل تانية معايا تبقى غيري خال- غيرك خالص ازاي؟، ومن دي اللي هانجيبها معاكي؟ - انا طويلة وعودي فرنساوي، محتاجين واحدة كيرفي اكتر وجسمها مليان عني - ممممم، عندك حق - اما مين هى فدي سيبني شوية أفكر فيها وأرتبها - خدي بالك مش عايزين ندخل نفسنا في مشاكل، اتي عارفة اي حد هايعرف حاجة زي دي مش هانخلص من ألسنة الناس وهاتبقى فضيحة وكارثة - ماتقلقش يا بابا انا أكيد فاهمة وعارفة كويس هاتصرف ازاي شهوته نحوها بالغة ويرغب فيها، لم يعتد ابنته في نظره بعد ما كان ولكنه يخجل من الافصاح الالواضح عن رغبته، هى لا تحمل نفس الشعور، لا تجد فيه شئ مثير ويشعل رغبتها، لم ينكسر الحاجز النفسي بداخلها ومازال في نظرها ابوها رغم ما حدث، افعالها الخاصة لا تترك مساحة جديدة لرغباتها، وليد هائج باستمرار ولا يكف عن دعوة معتز وخليل لقضاء الوقت معهم والسهر ثلاثتهم في جنس ثلاثي، يفعلون ذلك كل ليلتين أو ثلاث، يدخل معتز وخليل ولا يخرجون الا بعد الفجر وهم مساطيل وواضح على حركتهم السَطل، فقط عند خروجهم يصنعون جلبة متوسطة لا يشعر بها غير جارهم فؤاد، منذ ليلة زفافهم وهو يتابعهم ويشغل فراغه بمتابعتهم ومراقبة العروس الحسناء ذات الملابس الضيقة والجينزات الملاصقة لجسدها، معاش مبكر وعازب لم يتزوج ويعيش وحده منعزل ولا يختلط بأحد، له رأس ضخمة ملامحه دميمة منفرة، لم يجد من ترضي بالزواج منه وعزف عن ذلك وانعزل حتى خرج على المعاش المبكر قبل أن يكمل عامه الـ 48، يقف خلف باب شقته يراقبهم من العين السحرية، هناك شئ غريب وغير مفهوم ولا يمر من عقله بهدوء، سهرات حتى الصباح لثلاث رجال وامرأة، كيف لعروسين مثلهم أن يفعلوا ذلك ويسهر عنده اصدقاء بهذا الشكل المتكرر، عقله توصل الي أن جاره الجديد صاحب مزاج ويحب صحبة اصدقاؤه وان العروس بلا شك مقهورة مجبورة على تلك السهرات واسلوب الحياة، ظل يظن ذلك حتى ذلك الشروق وهو يهرول للنظر من العين السحرية ويشاهدهم وهم يرحلون، وليد أفرط في الشرب وخار جسده ونام دون أن يشعر ودينا تفتح الباب بقميص نوم وهى مترنحة تودع اصدقائهم، كاد فؤاد يفقد وعيه من هول الصدمة وهو يراها مسطولة بلبس فاضح، تحرك معتز وخليل واختفوا في صحن السلم وقبل أن تغلق دينا الباب وهى تبحث مسطولة عن مقبضه كان فؤاد يفتح بابه عنوة وينظر لها وتنظر له وتراه، رغنم السُكر والسَطل الا أنها أدركت ما يحدث، شبه عارية أمام جارها ونظرته لها فاحصة، ملامحه المنفرة وخفوت الاضاءة جعلوها تشعر بالفزع ويصطدم رأسه بضلفة الباب وهو يتحرك وينظر في صحن السلم ثم ينظر لها كأنه يعلمها أنه عرف كل شئ وعرف أن رجال كانوا بصحبتها منذ قليل، بذعر بالغ أغلقت الباب وهرولت لغرفة النوم تختبئ في الفراش، ظلت ترتجف وتحاول عبثًا ايقاظ وليد دون جدوى حتى غلبها النعاس وترنح رأسها ونامت، رفعت يشعر براحة وسعادة بحصوله على حصته من العربون، وضع كل النقود بيد منى وهو سعيد وأخبرها أن تجعل الصبي يأتي للعمل معه، السعادة مزدوجة بالنسبة لها، همست لرفعت بفرحة أنها ستخبر آدم فور رؤيته بالخبر وتجعله يذهب له في المحل، لا تعرف طريقة للوصول للصبي غير مقابلة صدفة في الشارع أو أمام العمارة، صداع حاد برأس دينا وهى تستيقظ وفور انتباهها تتذكر ما حدث قبل نومها، وليد متيقظ ويهم بإرتداء ملابسه ورغم قوة شخصيتها الا أنها غنهارت كالأطفال وهو تقص عليه ما حدث لتنقل له ذعرها ويجلس على حافة الفراش مصدوم مرتعب ولا يعرف كيف يتصرف، - اتفضحنا يا وليد والراجل اكيد زمانه حكى للناس كلها صامت لا يرد وجبينه متعرق وجسده يرتجف وهى تستطرد بما يشبه النحيب، - ياما قلتلك بلاش نعمل كده هنا وبعد الجواز نبطل كل حاجة وما فائدة اللوم والعتاب بعد حدوث المصائب، حاول تهدئتها رغم ذعره المضاعف لذعرها وهو يوعدها أن يجد مخرج من المأزق، رفعت يتصل بها للذهاب لمكتب علي وبدء العمل، تعتذر له وسط دهشته وى تخبره أنها أصابها دور برد ثقيل ولن تستطيع الذهاب معه، ورطة ورفعت لا يعرف كيف يتصرف وهى معتادة دايمًا على تقديم الحلول له، - خلاص يا بابا خد ماما معاك المرة دي، مفيش حل غير كده حاول ابعاد منى عن علي وفي النهاية سيفعل مرغمًا، اتصل بها وأخبرها بضرورة الذهاب معه ولم تعترض أو ترفض وهى من قبل تعرف بالأمر من بدايته، تهلل وجه علي فور رؤية منى بصحبة رفعت، منى لها وقع خاص بداخله حتى وإن كانت دينا تفوقها جمال وشباب ونضارة، رفعت يخبره أن دينا مرضت ومنى ستكون الموديل، دقائق مرت على علي بطيئة كالساعات حتى نادت عليهم منى وهى ترتدي قميص بيتي بحمالات يُظهر أفخاذها واستدارتهم، بحمالات رفيعة جعلت نصف بزازها عارين ومتاحين لبصر علي، قاموا بالعمل والتصوير وهى تتلوي أمامهم وفق توجيهم لأخذ كادرات فنية احترافية، قميص وثاني ورابع ثم وضع علي بيدها طقم داخلي من قطعتان ستيان وكلوت، منى مرتبكة غير معتادة وتفهم بإحساس الأنثى نظرات علي الهائجة عليها، تعرف أنه شاهد صورها من قبل وتطمئن لوجود رفعت معها، لكنها مرتبكة وتشعر ايضا بنظرات رفعت المرتبكة بالمثل، بداخله صراع محتد متناقض بين المتعة من تعري منى أمام صديق ورؤيته له وهو يفترس جسدها بنظراته، وبين ضيقه مما يحدث وشعوره أن يفعل أمر جد خطير وغير مقبول، علي اصابعه ترتجف وهو يدمي سيجارة بين شفتيه وينتظر ظهور منى بالداخلي، الطقم فوشية جعل جسدها مضئ وبزازها وبطنها وأفخاذها يلمعوا أمام بصرهم، الطقم لا يخفي الا مساحات ضئيلة لا تتجاوز السنتيمترات، صوت الكاميرات يتعاقب ويروا جسدها من الخلف، علي يتنهد بصوت يسمعه رفعت فور وقوع بصره على طيز منى، طالما حلم بهذ اللحظة لسنوات، أن يرى طيز منى أمامه لحم ودم وليست مجرد صورة، يشتهيها بجنون ويجزم لنفسه أنه لم يرى في حياته امرأة لها طيز أحلى منها، رغم أن الكولت يخفي أكثر من نصفها، الأطقم تتعاقب حتى ترتدي أحدهم بخيط فقط من الخلف، أصبحت طيز منى تامة العري أمامهم ورفعت يضطرب وهو يرى قضيب علي الغائب عن الوعي منتصب خلف ملابسه، المشاهد تتبدل بداخل رأسه وهو يتذكر منى مع مساعده وعلي ينسى رفعت ويتكرر لمسه لجسد منى بسبب وبدون سبب بحجة التوجيه للوقفات والأوضاع، ساعتين من المتعة والتمتع برؤية جسد منى حتى انتهوا ورحلا رفعت بصحبة منى المرتجفة مما حدث، نظرات علي كانت أشد قسوة ما إن كان هجم عليها وناكها بلا مقدمات، نتعذب برائحة الشواء لساعات وننتهي من الطعام في دقائق، الإغواء متعب للطرفين بلا شك، وهبته رؤية جسدها ووهبها نظرات الاشتهاء والرغبة ومنظر قضيبه المنتصب خلف ملابسه، جلست في السيارة بجوار رفعت ترتجف وتتحسس ذراعه بشهوة ولوعة وهى تعرف من انتصاب قضيبه منذ كانوا في المكتب أنه شعر بالأثارة كما شعر بها علي، بمجرد اغلاق باب غرفة نومهم كانت تخلع ملابسها بعجالة حتى أنها من شدة رجفتها وارتباكها قطعت مشبك الستيان وهجمت على رفعت الذي كان مثلها لا يطيق الصبر وفور ايلاج قضيبه لم يصمد أكثر من دقيقة وقذف لبنه بداخلها وهو يرتجف من شدة الشهوة والشعور بالاثارة، تمددا بلا كلمة بينهم ومنى تُغمض عيناها ولا ترى شئ غير قضيب علي المنتصب خلف ملابسه، دينا ووليد بغرفة نومهم كأنهم يختبئون فيها وكلايها يفكر ويقترح ويحاولوا ايجاد مخرج لهم من ورطتهم، - على فكرة عادي وكل واحد حر في بيته، مفيهاش حاجة يعني - انت عبيط يا وليد؟!، الراجل شافني وانا جسمي عريان ورجالة خارجة من الشقة - هايعمل ايه يعني بقى.. كسمه - لأ يا وليد هايعمل وهايفضحنا - يعني اروح اتحايل عليه واقوله ابوس ايدك استر علينا - معرفش بس لازم نتصرف قوليلي اعمل ايه وانا هاعمله شردت بتوتر واضطراب ثم سألته بجدية، - انت تعرف ايه عن الراجل ده؟ - ولا اي حاجة غير انه اسمه فؤاد وعايش لوحده وكلمته مرتين تلاتة كده لما كنت لسه بوضب الشقة - وايه تاني؟ - لا تاني ولا تالت، حتى مفيش للعمارة بواب كنا نستفهم منه ونعرف معلومات أكتر - - عمومًا ده في حد ذاته كويس - هو ايه اللي كويس؟ - انه عايش لوحده - هى هاتفرق - أكيد هاتفرق بس نلحقه قبل ما يقرر يعمل حاجة - اروح اقتله يعني؟! - لأ طبعًا وبطل تنرفزني بردودك - طب عندي اقتراح بس مش عارف ينفع ولا لأ - ايه.. قول - احنا نجس نبضه ونشوف ميته ايه - ازاي؟! - نعزمه عندنا - احا.. انت كده بتقوله اننا شرموطة رسمي - هو مستني يعرف مني يعني؟! - ضربته في كتفه بغضب وضيق وهى تقول، - بص انت تروح تديله علبة شيكولاته، أكننا جيران جداد بقى ونتعرف على بعض - يعني كده مش هايفهم! - هو ما شافكش امبارح، ممكن يكون فاكرك ماكنتش في البيت - آاااه.. فهمت قصدك ثم استطرد بصوت متردد، - طب كده هانستفيد ايه برضه مش فاهم؟ - اهو نفتح سكة بس وبعدها نشوف - ماشي عندك حق - طب يلا دلوقتي انا مرعوبة ومش على بعضي، عندنا علب شيكولاتة كتير خد واحدة وروحله أطاعها وهو لا يملك تصرف افضل من ذلك، دق جرس الباب واندهش فؤاد وارتبك فور رؤية وليد أمامه، على عكس توقع وليد وجده متلعثم بشدة ووضوح وهو يدعوه بترحيب للدخول، - اتفضل يا استاذ وليد دي هدية بسيطة كده زاد ارتباك فؤاد ورغم قسوة ملامحه الا انه بدا مبتسم وخجول بشدة وهو ينفعل بطفولية أن الواجب أن يقدم هو هدية لهم وليس العكس، الهدوء عرف طريقه لقلب وليد من طريقة فؤاد واسلوبه وزفر براحة وهو يستجيب لدعوته ويجلس في الصالون، - احنا عندنا علب كتير جاتلنا هدايا وبصراحة انت اول جار وقلنا لازم نهاديك بعلبة منهم فؤاد يكرر عبارات الشكر بتلعثم لا يليق مع شخص أمسك للتو ذلة على جيرانه، - ثواني اعملك قهوة اختفى عن بصره وجلس وليد يتفحص الشقة بأريحية، وقع بصره على منظار مقرب بجوار النافذة، تحرك ببطء وفهم هواية الرجل، الرجل يملك منظار ويتلصص علي جيرانه من خلف النوافذ، باب غرفة النوم شبه مفتوح ويلمح الشاشة على قناة جنسية، الأمر وضح وضوح الشمس، رجل عازب ولا يفعل شئ غير الشهوة كالمراهقين الصغار، ذهبت كل مخاوفه دفعة واحدة وعاد لمقعده ودار بينهم حديث قصير وهم يحتسون القهوة ويشعر مع كل لحظة كم يحمل الرجل بداخله من ضعف بالغ لا يتناسب مع غلظة وقسوة ملامحه، - بالمناسبة ما تأخذنيش لو كنا ساعات بنعملك ازعاج لا خالص مفيش ازعاج ولا حاجة اصل ساعات بيجيلي صحابي يسهروا معايا وأنا عرفهم مزعجين ومابيبطلوش دوشة فؤاد يزداد ارتباكه وتلعثمه، الرجل من فرط صفاته الغريبة يظن أنه المدان برؤية دينا وليس العكس، وليد يفهم ويقرا ملامح الرجل ويبتسم وفؤاد يستطرد، - براحتك طبعا، انا اصلا ايش لوحدي ولا بروح لحد ولا حد بيجيلي - معقول يا استاذ فؤادـ يعني مالكش صحاب خالص - خالص صدقني، ومن ساعة ما قفلوا الشركة وطلعت معاش مبكر وأنا على طول قاعد كده مابعملش حاجة - ما تأخذنيش يا استاذ فؤاد، طب ما تتجوز وتلاقي اللي يقعد معاك ويسليك ضحك فؤاد بخجل طفولي وهو يقول، - جواز ايه بقى وا فاتني القطر من زمان هم وليد بالوقوف وهو يفعلها كي يأمن شر فؤاد تمامًا ويضمن صمته، - طب خلاص، هنستناك بالليل تيجي نقعد شوية مع بعض فتح فؤاد فمه غير مُصدق وارتبك بشدة، - لا لا لا، مايصحش طبعا اضايقكم - تضايقنا ازاي بس، احنا بنحب السهر وبعدين احنا جيرانك والباب في الباب تردد فؤاد لحظات ثم سأله بصوت خفيض، - انت ليك صحابك وانا معلش مابحبش ومابعرفش اختلط بحد - محدش هايجي، انا ودينا مراتي بس ارتبك فؤاد بشدة فور سماع اسمها وتلعثم وهو يرد، - جايز المدام تضايق من وجودي - لا خالص دي دينا فرفوشة جدا واحنا صحاب اكتر من زوجين، يلا هنستناك بالليل لم يمهله الرد وغادر وعاد لدينا يقص عليها ما حدث وهو منتشي ويشعر براحة كبيرة وهى تتنفس الصعداء وينزاح من فوق صدرها هم كبير، - طب قلتله ليه يجي يسهر عندنا؟! - زيادة احتياط وأمانوعشان نضمن نبقى مسيطرين عيه، وأهو اللي بيشرب من كوباية ما بيكسرهاش - قصدك ايه بقى يا سي وليد، ناوي تشربه من الكوباية هو كمان؟! - يا بنتي بقولك مراهق بيتجسس على لجيران ويضرب عشرات ده مفيش خطر منه - ولو فيه.. مش مهم، المهم عندي اضمن ان مفيش مصيبة هاتحصل في المساء كانت دينا تتزين وتتفنن في وضع المساحيق ووليد يتابعها باعجاب، - هو قالك جاي امتى؟ - معرفش، بس اكيد شوية وجاي الساعة عدت 9 وقفت بملابسها الداخلية تنتقي ما ترتديه ثم سأل وليد ووقف بجوارها وانتقى لها فستان متوسط الطول وله فتحة صدر واسعة نوعًا ما، - مش عريان شوية ده يا وليد؟ - مفيهاش حاجة ماهو شافك بقميص امبارح ومع معتز وخليل، عايزين نفهمه اننا سبور وان لبسك طبيعته كده همت بإرتداء القميص قبل أن يوقفها وليد ويطلب منها خلع الستيان، - احيه، ليه بقى - عشان صدرك يبان احلى قرصته من خصيته وهى تعض على شفتها بدعابة، - يا هايج.. لعلمك مش هاعمل حاجة مع الراجل ده - هو حد قالك تعملي حاجة، احنا بس هنولعه شوية وخلاص عشان يبقى في ايدينا لم يتأخر فؤاد عن الوصول ودخل الشقة يحمل لفة كبيرة بها تورتة كبيرة الحجم، رحب به وليد وشكره على الهدية واندهش من لابس فؤاد فقد كان يرتدي بدلة كاملة وذقنه محلوقة كأنه جاء ليطلب ايد عروسة، ظهرت دينا بفستانها وبزازها تتقدم المشهد وجزء كبير من فخذيها، ارتبك فؤاد فور رؤيتها وتعرق جبينه وهو يهب واقفًا يرحب بها، مشهد كاف لها أن تشعر بالارتياح مثلما أخبرها وليد، نظراته مرتبكة وهو يحاول عدم النظر على مفاتن دينا وظهور جزء كبير من فخذيها بعد جلوسها، وليد يحاول تبادل الحديث معه ويشعره أنهم اصدقاء قدامى، نهض وعاد وهو يحمل عدة كانزات بيرة وضعها أمامهم، - لو ما بتشربش قولي ودينا تعملنا عصير - لأ عادي عبوة بعد عبوة وانتشت الرؤس بشكل كبير وأصبح فؤاد يشعر بالراحة في الجلوس وانطلق لسانه في الحديث وترك لبصره الحرية في التمتع برؤية جسد دينا، انحرف الحديث نحو سبب عزوفه عن الزواج وساعدته العبوة الرابعة من البيرة أن يقص عليهم كيف أنه حاول ذلك في بداية شبابه عدة مرات وفشل ومر العمر وهو يرعى والدته ويأنس بها وبصحبتها حتى رحلت وأصبح وحيدًا وقد طرد من رأسه فكرة الزواج تمامًا، دينا تشعر بالتعاطف معه وتتأثر وهو يقول لهم أن البنات لم يحبوا ملامحه وكانوا ينفروا من معرفته، اقتربت منه واصبحت تجلس بجواره وهى تربت على ركبته بعطف، - دول اغبيا يا استاذ فؤاد، لو كانوا عرفوك كويس وعرفوا قد ايه انت رقيق وطيب ما كنوش فرطوا فيك يتدخل وليد في الحديث وهو يرى دينا شبه ملتصقة بفؤاد ويهمس لفؤاد، - انت ليك في الحشيش - لأ ماليش تقل عليه - طب خلاص - لأ خلاص ايه، اشرب براحتك وبعدين انا رخمت عليكم وطولت هم بالنهوض ووليد يدفعه برقة ويقسم عليه الا يرحل، - انت رايح فين، لسه بدري اوي احنا بننام وش الفجر وانت قلت لا وراك شغل ولا وراك حاجة - مش عايز ازعجكم همست دينا وهى ترى مدى رقته ومرونته، - احنا مش مضايقين، لسه بدري استجاب لها وهو يغرق في ملامح موجهها ويسقط بنظره على صدرها ويعود لمقعده مرة أخرى، وليد يشعل سيجارة حشيش والدخان يصنع ما يشبه الضباب فوقهم وأنوفهم تستنشق رائحة الدخان بالتدريج، فستان دينا يتمرد بسبب حركتها ويسمح لمساحات أكبر من جسدها في الظهور ووليد يتابع فؤاد ونظراته لها بمتعة، يطلب وليد منها تقديم التورتة ليشاركهم فؤاد في تناولها، تضعها امامهم وتحضر الشوك والاطباق واثناء حركتها ذهابًا وإيابًا يحملق فؤاد في اهتزتز طيزها ودخان الحشيش لا يجعلوه يدرك أن قضيبه انتصب واصبح مرئي لوليد، تقف بينهم تقطع الورتة ووليد يشعر بهياج من نظرات فؤاد لبزازها المتدلية من فتحة الفستان ويصفعها على طيزها بدعابة، - ااااااااي تتفاجئ بحركته وتدعك طيزها بكف يدها، - اخص عليك يا وليد ضحك بطفولية وهو يمازحها، - عشان تنجزي هاتقعدي ساعة تقطعي التورتة العرق يتصبب من جبين فؤاد الذى دار رأسه بشكل كامل واصبح في غاية السَطل والسُكر، ووليد يغمز لدينا بطرف عينه ليجعلها ترى قضيب ضيفهم المنتصب، تعض على شفتها وترتبك وتهز له رأسها بالرفض، وأنها لن تفعل شئ كما أخبرته، رغم أنه تشعر بالشهوة وأصبحت ترى ملامح فؤاد القبيحة مثيرة على غير المتوقع، انتفاخ قضيبه يؤكد أن لفؤاد قضيب غير عادي، تفرك جسدها وبيدها جذبت فستانها لأعلى وهى تضع ساق فوق الأخرى، تريد رؤية ملامحه وهو يرى أردافها، يرتجف وقطع التورتة تقع من شوكته وهو لا يشعر، ثقل رأسه بشكل بالغ وقام وليد بسنده حتى غرفة نومه في شقته، عاد بعدها لدينا وهو يجذبها ويعريها فوق الكنبة ويرفض ان يتبعها لغرفة النوم، همس لها أنه يريد أن يفعلها هنا في نفس مكان جلوس ضيفهم، شهوتهم مرتفعة وقضوا وقت طويل في ممارسة حامية ومنظر قضيب فؤاد يسكن مخيلتها، انتهى علي ورفعت من تحضير الصور الجديدة والتى لا يظهر فيها وجه الموديل وذهب علي وسلم الأوردر واستلم باقي نقودهم، دينا شاركتهم في تحضيرها وهى تبدي اعجابها بجسد منى وأنها أدت مهمتها باتقان شديد وبدت في الصور غاية في الجمال والإثارة، اسبوع أو أكثر قبل أن يعطيهم المصنع شغل جديد، لكن لا يهم فما حصلوا عليه من نقود كاف ووفير، رفعت قالها لعلي بسعادة، مرتان في الشهر كافين لحل كل مشاكلهم المالية وجعلهم يكسبوا مبالغ محترمة، منى تمشي في الشارع تبحث عن آدم ولا تعرف كيف تصل اليه ولم تقبل أن تتصل بالاسطى القديم تسأله عنه حتى لا تثير شبهته، أربع أيام منذ زارها وطلب العمل وفي اليوم الخامس كانت تقفز من الفرح وهى تراه في الشارع يمشي منكسرًا بملابس متسخة وفوقها طبقة من الأسمنت، نادت عليه بلهفة وابتسم لها فور رؤيتها وهى مندشة من حالته الرثة وهو يخبرها أنه لم يجد غير العمل في المعمار من اجل الحصول على يومية، أشفقت عليه بشدة وزفت له خبر عمله مع رفعت في الاستوديو، فرح بشدة وهو غير مصدق وأخبرها بسعادة أنه سيذهب له من الغد، شعرت أنه سيرحل وشعرت بالغيظ، كانت تظنه سيكون متلهف عليها اضعافها، لا تعرف أن ما يشعر ومر به من شقاء ومجهود قد اعيوا جسده ,انهكوه بشدة، همست له وهى لا تريد الوقوف معه أكثر من ذلك في الشارع، - طب ممكن تجيبلي عيش من الفرن؟ - حاضر من عينيا - هتلاقي مفتاح الشقة تحت المشاية، افتح وادخل عشان ممكن اكون في الحمام ما اسمعكش لما تيجي صعدت لشقتها ووجدت الصغيرة نائمة في غرفتها، أحكمت غلق الباب عليها بالمفتاح هرولت تخلع ملابسها كلها وتجفف ندى عرقها وترش جسدها بالبرفان وتعيد طلاء شفتيها بالروج، لا تعرف لماذ كل هذه الرغبة واللهفة لصبي لا يعرف الكثير عن أمور الجنس والداعبة وغشباع انثاه، لكنها تعلم وتوقن أن وجوده يشعلها ويجعل شهوته أشد من الجمر، اتهت وتمددت عارية على بطنها بساق مفرودة وأخرى مثنية، مشهد فاضح غارق للفجور من أجل أن تشعر بتلك الرعشة وهو يدخل ويراها هكذا ولا يضيع ثانية قبل أن يركبها، صوت المفتاح في الباب وقلبها يدق بعنف وطيزها ترتعش برعشة جسدها، صوت الأقدام يقترب وتعض شفتها وتتنهد وهى تهمس بدلال وعهر، - انت جيت يا آدم ترفع رأسها بلبونة وتنظر خلفها وتجحظ عيناها وهى ترى حوده وحده يقف خلف جسدها العاري وهو يحمل العيش بين يديه. الجزء السابع سوء الحظ يلاحق منى كلما قررت الاستسلام لرغباتها وفعل شئ جديد أكبر مما يحتمل الموقف، شعرت وكأن سقف الغرفة سقط على رأسها وهى تلتفت للخلف وترى وجه حوده المحملق في جسدها العاري، فعلها آدم مرة ثانية ووضعها في مأزق مع صديقه، شعرت بتوقف قلبها عن النبض وعقلها عن التفكير وبصرها عن الرؤية لثوان وتجمد الدم في عروقها قبل أن تفيق من هول الموقف وتفز واقفة وهى في قمة غضبها وتلتقط الروب وتخفي به جسدها وهى تصيح بعنف بوجه حوده، - انت ازاي تدخل لحد هنا يا متخلف أنت؟! بُهت الصبي وتراجع مفزوع للخلف من ردة فعلها وهى تستمر في الصياح بوجهه بعنف وغضب حتى أنه ترك الخبز يسقط من يده وفر من أمام وجهها، فجأة انتابها شعورها الأول بالخوف من أن يفضحها الصبية فهرولت للباب لتلحق به وتعيده وتحاول احتواء الموقف، لكن بلا جدوى، اختفى الصبي ولم تجد له أثر، سقطت مرة أخرى في هوة مشاعرها السلبية بين خوف من الفضيحة وبين خذلانها بعد أن منت نفسها بلقاء صارخ مع آدم، خلف باب الحمام سقطت على الأرض بعد أن عادت لعريها وهى تغمض عينيها بحزن وتدمي كسها بالفرك العنيف السريع، ملمس أرض الحمام تُشعرها بالبرودة رغم أن برأسها حريق أكبر من حريق ما بين فخذيها، أزمة لم يعرف أحد لها تفسير على الاطلاق، كيف لإمرأة تحب زوجها ويُسعدها في الفراش، تتمنى وتشتهي غيره؟! رفعت لم يُقصر معها كزوج وذكر، ومع ذلك فتنها الصبي وتمنت لقاءه بلهفة بالغة، لعلها أزمة منتصف العمر وما بعدها، بعد أن تُصاب القلوب بالفتور تجاه كل القديم وتبحث عن الجديد الغير مألوف وغير المعتاد، مذاق جديد مع صبي مشتعل الشهوة يعيد بنظراته ولمساته سنوات مرت من عمرها وتركت أثرها ببعض خصلات بيضاء اللون تُخفيهم بعناية وسط شعر رأسها، بعد السهرة الصاخبة مع جيرانه الجدد المتحررين، استيقظ فؤاد مجهد البدن والروح ورأسه ينبض بقوة بسبب الصداع، جلس شارد الذهن فوق فراشه يحاول تذكر ليلة الأمس وما حدث بها، صورة دينا وملامحها لا يفارقوا خياله، فتنته.. تمكنت من عقله.. احبها، قلبه كصحراء جافة لم تحتاج غير قطرة ماء واحدة لتبت بعدها زهرة صحراوية فاقعة اللون، قلب فارغ نبض أخيرًا بالحب تجاه جارته العروس، يتذكر نظراتها له بالأمس وكم حملت من عطف وحنان وقلبه ينتفض، يتذكر فخذيها وتلألأ بزازها ويتحرك قضيبه يبحث عن مخرج له من لباسه، قضيبه لا يعترف بالحب مثله، فقط ينتصب ويصيح ويطلب سرعة الفرك والتدليك، طياز دينا كانت تدمي عقله اثناء حركتها، كم تمنى أن يلمسها أو أن يلامسها بخده، يقطع خياله صوت جارتهم في العمارة المجاورة الست "هالة"، يقوده قضيبه للوقوف خلف ضلفة نافذته في مكانهم المفضل لمتابعتها والتمتع برؤيتها، تنادي على أحد صغارها بصوتها الحاد الرفيع، تظهر من خلال شرفتها وهى تتحرك بجسدها المفعم بالأنوثة، ملابسها دائمًا قصيرة وشبه عارية، يتابعها وهو يفرك قضيبه بالمنظار ويحدق في بزازها الضخمة وطيزها الشبه واضحة من خلف نسيج قماش قميصها الخفيف، قذف قضيبه عليها أكثر مما فعل زوجها نفسه، يحدق فيها ويدلك قضيبه حتى قذف وارتاح، ثم عاد من جديد يتذكر دينا ويسأل نفسه هل سيتكرر اللقاء بينهم أم أنها كانت مجرد مرة واحدة ولن تتكرر، يحاول الربط بين الاحداث وهو مازال يعاني من الصداع الحاد، لو أن اصدقائهم ينعمون بالسهر فقط مثله، فلماذا كانت ترتدي قميص نوم عاري عندما شاهدهم، وبالامس كانت ترتدي فستان أكثر حشمة من ليلتهم مع اصدقائهم، بالتأكيد لانها زيارته الأولى كانت متحفظة، لكنها فيما بعد قد تتباسط معه وترتدي نفس القميص امامه، عقله يبحث بشدة عن وسيلة تجعله يتقرب منهم أكثر وتتكرر الزيارات والسهرات معهم مرة أخرى، في النفس الوقت كان هناك حديث هامس بين دينا ووليد وهى تعاتبه أنه كان يشعر بهياج في وجود فؤاد ويشير لها نحو قضيبه، وليد بما يحمله قلبه من رغبات يحاول اخافتها مرة اخرى ويؤكد لها أن بعض التساهل مع فؤاد يضمن لهم الشعور بالطمأنينة من تجاهه ويذكرها أنهم لن يستطيعوا بسهولة التخلص من معتز وخليل، وعليهم أن يدللوا فؤاد ولوقليلًا حتى لا تحدث المشاكل، رغم جدية دينا في عملها ع رفعت وعلي الا أنها تصبح مجرد تابعة مطيعة مع وليد، هو أكثر من يعرف مدى شهوتها وكيف انها لا تستطيع التكم برغابتها اذا ما شعرت بالشهوة والرغبة، سرهم سويًا مع ما يفعلوا من مجون مع رفقاؤه لا يترك لها اي مساحة من الاعتراض والممانعة، ترك وليد وغادر وفور فتحه بابا شقتهم كان فؤاد المتابع والمنتظر لهم من خلف العين السحرية، يفتح باب شقته وهو يحمل كيس قمامة مدعيًا أنها صدفة ليلقى وليد ويلقي عليه السلام، دقيقة من حديث تقليدي وفؤاد يلح عليه أن يردوا الزيارة ويستضيفهم بشقته ووليد يخبره بأدب وشياكة أنه سيرتب وقته ويخبرها بموعد الزيارة، تهلل وجه فؤاد وعاد لشقته وهو يتلفت في كل مكان يبحث بعقله عن ما تحتاجه الشقة لاستقبال دينا ووليد، اتصال من ولاء وتخبرها فيه أن لها صديقة جديدة تريد عمل سيشن تصوير مع زوجها الجديد، دينا تشعر بالسعادة وتخبر ولاء أنهم مستعدون للذهاب لهم في اي وقت، السيشنات الخاصة تجلب نقود أكثر واسهل بكثير، تلقت اتصال من "ريهام" صديقة ولاء واتفقت معها على كل شئ، يبدو عليها الاستعجال وتطلب أن يحدث ذلك في نفس اليوم، فرح رفعت مثلها بالاوردر الجديد وحملوا ادواتهم وانطلقوا بسيارتهم نحو عنوان ريهام، استقبلهم رجل متوسط العمر يقارب رفعت في سنه، بدين بوضوح وقصير القامة بشدة مما زاد بدانته ظهور ورحب بهم وعرّفهم بنفسه أنه "عادل" زوج ريهام، مظهر الرجل وسنه خيبوا آمال دينا ورفعت ونظروا لبعضهم البعض بآفواه ملتوية، رحبهم بهم وتركهم واختفى عن بصرهم في احد جنبات الشقة الفرهة بشدة قبل أن يعود وخلفه ريهام وهى ترتدي بيجامة حريرية تلتصق بجسدها، ريهام تفوقه في الطول بشدة وفي نفس عمر دينا وولاء، منظرهم وهى تمشي خلفه مثير للتعجب، هى ممشوقة القوام وطويلة، اطول من دينا وهو قصير بدا بجوارها كأنه قزم صغير، دينا تحدق فيها هى ورفعت باعجاب بالغ من جمالها وانوثتها وشعرها المصبوغ باللون النحاسي وحلق فضي في أرنبة أنفها، لها بزاز بارزة كبيرة وطيز مثلها وقوامها في مجمله لا يمكن ان يكون لفتاة عادية، فقط ممثلات البورنو مما يقومون بعمليات التكبير والتجميل هم من لهم مثل هذا القوام، المشهد واضح بدون البحث عن معلومات، رجل ثري كبير في السن وقامت فتاة كارثية الأنوثة باصطياده اما من وحدته او من زوجة أخرى، جلست ريهام معهم وهى تضع ساق فوق الأخرى ترحب بهم ثم أمرت عادل بحدة وصرامة، - هات حاجة تتشرب للضيوف يا دوله فز من مقعده في طاعة غريبة وذهب لجلب عبوات العصير لهم، ريهم تُحدث دينا بنعومة مبالغ فيها، - سوري ضغطت عليكم تيجوا النهاردة، اصل دوله مسافر بالليل اسكندرية ومش هايرجع قريب سارع رفعت بالرد وقد تحركت شهيت نحو ريهام -ومعه كل الحق-، - تحت أمركم يا مدام ريهام ابتسمت بدلال بالغ وهى تستطرد، - ولاء حكيتلي كتير عن شطارتكم وشفت صور، بجد واو اوي ابتسمت دينا بثقة وقالت، - كل اللي نفسك فيه هانعمله وأكتر شوية تدخل رفعت في الحديث وشهوته تقوده لرغبته في سرعة رؤية جسد ريهام، - اتفضلوا اجهزي انتي واستاذ عادل ونبدأ على طول رفعت حاجبها باستهجان شديد وهى تتحدث بميوعة بالغة وسطوة مؤكدة، - لا عادل ايه دلوقت، انا عايزة سيشن ليا وممكن في الأخر اخد كام صوره مع دوله حبيبي نظر رفعت لعادل يستطلع رد فعله، ليجده مبتسم ببلاهة ولا يعترض على حرف من حديث زوجته الصغيرة، دينا تفهم وتدرك أكثر من والدها وتلم الخيوط برأسها وتحدث ريهام بدلال مماثل لدلالها، - استاذ عادل محظوظ انه متجوز قمر زيك، بصراحة وشك فوتوجينيك اوي وكلك على بعض تجنني ابتسمت ريهام بثقة وغرور وهى ترد بدلال ومياصة، - ميرسي اوي اختفت بالداخل ورفعت ودينا يعدوا ستاندات الاضاءة والكاميرات قبل أن تعود وهى ترتدي بكيني ذهبي اللون جعلها تبدو كما لو كانت عارية، تعجبت دينا من هيئة ريهام، لم تعتاد أن أحد زبائنها يظهر بكل هذا العري في بداية التصوير، حتى رفعت شعر برهبة وبلا ارادة نظر تجاه عادل يرى رد فعله، لكنه وجده مبتسم يحدق في ريهام مثلهم بنفس درجة الاعجاب والافتنان، البكيني صارخ بلا حمالات، فقط له شريط من الخلف حول ظهرها ليحمل بزازها البارزة وكأنهم بلونين من اللحم الطري، على جسدها عدد لا بأس به من الوشم، واحد فوق ذراعها بالطول وأخر فوق ظهرها ورسمة كبيرة تلف أحد فخذيها، هيئة صارخة لا تراها الا في افلام البورنو او صور المجلات الجنسية، وقفت أمامهم وهى تستدير أمامهم تستعرض لهم جسدها وينتفض قضيب رفعت فور دورانها ورؤية طيزها عارية بالكامل الا من خيط صغير بين فلقتيها حتى أن البكينى نفسه من الخلف قصير على شكل طرفين يمينًا ويسارًا كرسمة قلب على جانبي اعلى طيزها، قطع الصمت صوت الكاميرات ودينا ورفعت يدورون حولها ويلتقطون لها الصور من كل الزاويا، ريهام مثيرة وملامحها وتعبيرات وجهها كما لو كانت بائعة هوى محترفة، تنحني وتثني جسدها وتقوم وتجلس كما لو كانت متمرسة معتادة على التقاط الصور الماجنة، عشرات الصور قبل أن تعطيم ظهرها وتخلع ستيان المايوه ثم تلتفت لهم وهى تغطي بزازها بيدها، رفعت أصبح قضيبه منتصب بوضوح وكل ثانية ينظر تجاه عادل يخشى من رد فعله ولا يجد منه غير نظرات شبق بالغ كأنه يراها مثلهم لأول مرة، تستدير مرة اخرى وتجذب المايوه لأسفل وهى تجذبه للخارج وتعض على شفتها بشكل مثير، دينا تتحرك نحوها وتسألها بصوت هامس، - عندك زيت؟ تهز ريهام أسها بالايجاب، - طب هاتيه تنظر ريهام لعادل وتأمره بأن يُحضر الزيت وقد تركت بزازها عارية ولم تعد تهتم بتغطيتهم بيدها، عاد عادل وهو يحمل الزيت ودينا تطلب منه بصوتها الهتمس، - ممكن تدهن جسمها انت يا استاذ عادل، علشان مش هاينفع اعمل كده بنفسي وارجع امسك الكاميرا هز رأسه لها ونفذ المطلوب وظهر عليه السعار وبدا محموم وهو يدلك جسدها بيده، دينا تقترب منه وتهمس له وهى تشير له لمناطق من جسد ريهام لم يطالها الزيت، - المدام جسمها يجنن يا استاذ عادل، ولونه فظيع.. فظيع اوي ريهام تمد يدها تداعب شعر عادل وهو يدهن جسدها بالزيت ودينا تقترب من اذنها وتهمس من جديد، - لازم استاذ عادل يتصور معاكي بقى دلوقتي قالتها وهى تلامس أذنها بشفتيها وريهام يقشعر جسدها وتطلب من عادل التخلص من الروب، وقف بينهم ببوكسر وفانلة ودينا تهمس وهى تمد شفتيها بمياصة للأمام وهى تضع يدها على الفانلة، - تؤتؤ يا استاذ عادل مش هاينفع كده وريهام مش لابسة حاجة تقوم ريهام بنفسها بخلع الفانلة له ويتدلى كرشه ودينا تبتعد للخلف بجوار رفعت ويعودوا لالقتاط الصور، عادل يضم ريهام ويحاول لمسه كل جسدها وهى تتمايع عليه وعيناها تجاه عدسة الكاميرا ويصبح جسده كله مبتل بالزيت من كثرة ضمه لها وملامستها لجسده، رفعت يئن مما يرى وقضيبه يصرخ من الشهوة وهو يشتهي جسد ريهام، تتحرك دينا وتقف بالمنتصف بين ابوها وزبائنهم وتحدثه بصوت واضح، - بابا، ممكن تصور انت علشان واضح اني لازم اساعدهم بنفسي لم تنتظر رده وقمت بخلع قميصها وتصبح فقط بالستيان وتلتقط عبوة الزيت وتبدا في دهن جسد عادل، ريهام تنظر لها ويدور بين أعينهم حديث بلا صوت وريهام تهمس ليدنا وهى بالمنتصف بينها وبين زوجها، - بنطلونك هايتعاص زيت تومأ دينا برأسها توافقها الرأي وتتحرك نحو والدهاوهى ترفع يديها بالجنب بعيدًا عن جسدها، - ممكن تقلعني البنطلون يا بابا رفعت الهائج لا يفتح فمه ويقوم بخلع البنطلون لها وتظهر طيز دينا وهى عارية بسبب الكلوت الجيسرنج وريهام ترى تحديق عادل في طيز دينا وتهمس له على مسمع من رفعت ودينا، - شفت يا رفعت أهو باباها بيقلعها بنفسه علشان تصدقني لما قلتلك دول ناس كويسين اوي ومفيش داعي نتكسف منهم عادل يومأ برأسه ودينا تعود لدهن جسده بالزيت ثم تتركه وتتحرك نحو جسد ريهام تدعي وضع الزيت وهى تفرك حلماتها وتدلك طيزها وفخذيها من الخلف وتدفع المايوه لأسفل وريهام تلف رأسها لها وتهمس، - حاسبي يا دينا المايوه هايتقلع خالص - مش مهم ما جسمك مستخبي في جسم دوله تصبح ريهام تامة العري بين ذراعي عادل الذي تتمكن من شهوته ويبدأ في تقبيلها بنهم ودعك بزازها ودينا تلف وتقف خلفه وهى تهمس، - البوكسر ده كبير ورخم اوي.. ما تقلعه أحسن ريهام تسمع وتنفذ بنفسها وتجذب بوكسر عادل لأسفل ويصبحا عاريين ودينا ترجع للخلف ورفعت يلتقط الصور ودينا تقترب منه وتقف امامه وهى تلف يدها على رقبته وتلتقط قضيبه المنتصب بين فخذيها، ريهام تراهم وتصيح بهياج مفعم، - اااااااح تتحرك بعنف بين ذراعي عادل ويظهر لهم قضيبه، قضيب صغير بشدة ويخفيه ضخامة كرشه وريهام تدلكه له وهى تضع بزها في فمه وهى تهمس بهياج والكل يسمع، - ارضع يا متناك دينا تخلع الستيان وتقترب منهم وريهام تحدق في بزازها بنهم وتصبح الأجساد الثلاثة متلاصقة وريهام تقبل حلمة دينا ودينا تمد يدها تشاركها في دعك قضيب عادل، عادل قصير بينهم فمه أمام بزازهم ويعض مرة هنا ويلعق مرة هناك وقضيبه لا يتحمل وينطر لبنه على افخاذهم الملاصقة لهم، ريهام تصيح براحة بعد تشنج جسدها، -اوووووووووف دقائق وكانت الأجساد قد عادت لملابسها الأولى وعادل يضع بيد رفعت ظرف كبير ممتلئ بالنقود، في السيارة كانت دينا في حالة فرحة عارمة من كبر المبلغ، - هى الناس دي كده كلهم شمال؟! - مش كده يا بابا، الدنيا اتغيرت والناس بقت تحب تتشرمط ومابتخافش من حاجة - الحاجات دي كانت بتحصل زمان في الدرا مش عيني عينك كده - كل حاجة اتغيرت يا بابا، سيبهم يتشرمطوا واحنا نكسب فلوس قالتها وهى تمد يدها تمسك بقضيبه وهو يهمس لها بخجل، - ممكن تستني وتجي معايا الاستوديو قبل ما تروحي؟ ابتسمت له وفهمت قصده وفور وصولهم الاستوديو كانوا يغلقون بابا صالة التصوير عليهم وتخلع ملط ويجلس خلف جسدها وهى واقفة يلعق ويعض طيزها بشهوة كبيرة، رفعت عاشق ومدمن للطياز وصورة طيز ريهام تضرب خياله بعنف وهو يعض طيز دينا بعنف مماثل قبل أن يجعلها تنحني ويعبر قضيبه كسها ويرى رجرجة لحم طيزها، نيك دينا مختلف وله وقع خاصن شعوره أنه يفعلها مع ابنته يصيب بلوثة جنسية وسعار بالغ يجعلوه ينيك بهوس كبير رغم أنه يرى طيز منى أمامه وليست طيز دينا، ومع ذلك شعوره أن دينا منحرفة تتناك من ثلاثة رجال في وقت واحد يصيبه بهياج لا نهائي، انتهوا وغادرت دينا وجلس يشاهد صور ريهام وعادل ويحاول ضبطها حتى تأخر الوقت وعاد للبيت ليجد منى في حالة وجوم شديدة وتخبره أنها مرقة ومجهدةن حتى أنها لم تبدي فرحة كبيرة وهو يخرج لها عدة رزم من النقود ويضعهم بين يديها، فقط أخبرته أنها قابلت آدم وسيمر عليه في القريب ليبدأ عمله معه، شبع من جسد دينا ولم يحتاج لمنى ونام وتركها وحيدة تعاني الآرق وعقلها في حالة تخبط، لماذا يفعل الأحمق آدم ذلك ولا يدرك أنها تخصه بعلاقة ليست لغيره؟!، ماذا لو أنها إعتبرت حوده هو لآدم وتمتعت معه ولم تطرده وتفزعه؟! الأسئلة تدق رأسها بمطرقة ضخمة وجسدها يعاني من خذلان الشهوة بعد أن تهيأت لها بكل جوارحها، علي ببيته خلف شاشة الكمبيوتر يداعب قضيبه وهو يشاهد صور منى، تثيره بدرجة مهولة، جائز لأنها بالفعل شهية وجميلة وجائز لأنها قبل ذلك زوجة صديقه، أحيانًا يثيرنا أكثر من لا يجب أن نشتهيهم، حال فؤاد لا يختلف كثيرًا، يتجول في شقته خلف نوافذها بحثًا عن اي جارة بملابس خفيفة أو ساق عارية بعد أن تجاهل وليد دعوته ولم يتصل به أو يرد الزيارة، عودة دينا من صحبة والدها تجعلها مثارة، لا تشعر بالشبع مثله، عند خول وليد الحمام عليها وهى تستحم، لم تعترض وو يخبرها بأنه دعا معتز وخليل للسهر معهم، مثارة وبنفس الوقت خوفها من فؤاد ذهب مع الريح، تزينت وتعطرت وارتدت احد قمصان نومها واستقبلت ضيوفهم بالعناق والقبلات وتلقت من ايديهم صفعات متتالية على لحم طيزها العاري، يحملون زجاجات الخمر وجيب خليل محمل باصابع الحشيش وبيده لفة أخرج منها بدلة رقص فاضحة بشدة، جلسة المزاج تستوجب بدلة جديدة كل حين، درات الكؤوس وتبادلت الآفواه جوبات الحشيش وارتدت دينا البدلة الجديدة وظلت ترقص لهم وصوت الموسيقى يرتفع ويصل لآذان فؤاد جارهم القابع خلف نوافذ شقته، الفضول يقتله ولا يعرف أن رفقاء وليد بالجوار، يظنها فقط سهرة خاص بين العروسان، الساعة تجاوزت الثانية صباحًا ومازال صوت الموسيقى مرتفع، كلما ارادت دينا الراحة من الرقص وجدت من يتلفق جسدها وينيكها بشبق، عقولهم غائب عن الوعي بعكش قضبانهم المتيقظة بحماس، اصجت البدلة الجديدة مكومة على الأرض وهى تنهض من فوق قضيب احدهم وتعود للرقص مط كما يحب ان يراها خليل الهمجي في رغباته، فؤاد يفتح باب شقته ويضع أذنه على باب شقتهم، خبير في التلصص وله أذن ثاقبة، الضوضاء الصادرة من خلف الباب تخبره أن هناك صحبة وليس وليد ودينا فقط، الشهوة تدب في جسده وهو يتوقع أن الغرباء بصحبة جيرانه، لماذا لم يفعلوا معه مثلهم وظلوا متحفظين بشكل كبير؟!، يشعر بالغيرة والحنق ويمني نفسه بقرب امتلاكه حظوة مثلهم، عاد لشقته وظل خلف الباب وبجواره كيس قمامة ليدعي اخراجه وهم يروه امامهم، قبل الرابعة صباحًا بقليل انفتح الباب وخرج منه معتز وخليل مترنحين ووليد يودعهم وهو يرتدي بوكسر فقط، نزل الضيوف وقبل ان يُغلق وليد الباب كان فؤاد يخرج ويلقي عليه التحية، وليد في حالة سطل تام ولا يدرك أن الموقف غير طبيعي وهو يقف قرب الفجر ببوكسر فقط امام جاره، - في حاجة يا استاذ وليد؟ وليد وهو يترنح وجسده يهتز، - لأ خالص مفيش، دول ناس صحابي لسه نازلين فؤاد يقترب منه ويحاول البحث عن دينا بداخل الشقة خلف جسد وليد، فقط يرى زجاجات الخمر فوق المنضدة والأهم يلمح سيقان دينا وهى ممدة على الأرض، حاول أن يحرك جسده ليرى جزء أكبر لكن الحائط منعه من الرؤية، يحدث وليد بتلعثم ورجفة بجسده ورأسه الضخمة، - مش قلالي هاتيجوا تسهروا عني ولا أنا مش قد المقام علشان أردلكم العزومة وليد وهو يستند على الباب من شدة ترنحه، - لأ طبعًا ازاي.. بكرة نسهر سوا فؤاد يقترب منه ويهمس له وهو يكاد يفعلها ويهرول بداخل الشقة ليرى جسد دينا، - على فكرة أنا جبت ويسكس كتير وكمان حشيش - يا سيدي، ايوة كده علشان السهرة تبقى حلوة يشعر بدينا تتحرك وتنهض وتختفي من مرمى بصره، نهضت باتجاه الحمام ولا تدرك أن جارها بالخارج مع زوجها، فقط سمعوا صوتها وهى تنادي، - وليد.. انت فين؟ تراجع وليد لخلف وهو يجيبها مما سمح لفؤاد بخطوات اكثر داخل الشقة ويرى بدلة الرقص على الكنبة، لم يتمالك نفسه وهو يسأل وليد بجراءة لا يعرفها من الاساس ويشير بيده نحو الكنبة، - دي بدلة رقص؟ وليد ينظر تجاه اشارة فؤاد وهو يبتسم ببلاهة ويجيبه، - آه..اصل انا بحب الرقص اوي - يا بختك يا سيدي نداء جديد من دينا جعلوا وليد يودع فضول جاره ويُغلق الباب ويعود لها ليجدها تنتظره في فراشهم تود عناقه قبل أن تذهب في النوم، - كنت فين كل ده؟ - تخيلي مين كان معايا؟ - مين ؟! - جارنا فؤاد - احيه هو شاف معتز وخليل تاني - مش عارف بس شكله هايج اوي وهايموت ونسهر عنده قالها وقضيبه يتخيل وتدب فيه الحياة ويحاول رغم سطله ان يضعه بكسها لكنه يفشل ويخونه جسده المنهك المترنح، - لو ناكني مرة مش هايبطل اوووف.. شكله غريب اوي وملامحه تخوف بهيج اوي لما اتخيله راكب عليكي انتقل لها خياله وهى تفرك كسها من الفكرة وتهمس بشهوة، - يخربيت دماغك هيجتني غلبهم النعاس وانقطع الهمس بينهم وتبقى لهم فقط شبح احلام في عقولهم، وليد يتخيل دينا تحت جسد فؤاد وهى تتخيل نفسها عارية تفتح له باب الشقة وتستقبله، حتى فؤاد كان بغرفته يفرك قضيبه وهو يرسم باقي جسد دينا بخياله بعد أن شاهد ساقيها وهى ممدة عارية على الأرض، تخيل أنها تمارس الجنس بوجود زوجها يدمي عقله ويفجر بركان شهوته الخامدة بداخله منذ سنوات لقطات لأمه وهو صبي صغير تٌلح على عقله، أرملة صغيرة بجسد جذاب طمع فيها الكثيرون، تعيش مع ابن وحيد وجهه منفر ولا أصدقاء له، عارية بين ذراعي جارهم في شقتهم القديمة، وهو يقف خلف الباب ويشاهدم دون علمهم، مرة ثانية وهى نائمة على بطنها تحت جسد فلاح صعيدي من باعة العسل الأسود الجائلين، هى من فجرت شهوته وظل لسنوات يتلصص عليها دون علمها أو الجرءة أن يعرفها أنه يعلم أنها تريح جسدها الجائع من وقت لأخر باي ذكر تجده في طريقها، صورة دينا تداخل مع صورة أمه وهو يتلوى عاري في فراشه ويدمي قضيبه من الفرك والتدليك حتى قذف وارتاح ونام وصورتها لا تفارق خياله، في الصاح كان رفعت يستيقظ مبكرًا ويتوجه للاستوديو لاتمام صور الأمس وتسليمها، لم تجد منى بداخلها القدرة على الذهاب لعملها، تشعر بضيق وفضلت أخذ اليوم أجازة والبقاء بالبيت، خرجت الصغيرة لمدرستها منذ الصباح الباكر وبعد خروج رفعت ظلت منى وحيدة لا يصاحبها غير شعورها بالاحباط وصراع الافكار بداخل رأسها، قبل الظهيرة أيقظها صوت جرس الباب من صراع أفكارها لتجد آدم يقف مبتسمًا أمامها وهى ترتدي رداء منزلي خفيف وقصير فوق ركبتيها، ذقنه الخفيفة حليقة وشعره مهذب ولامع وملابسه نظيفة، ملامح في منتهى الوداعة وإبتسامة تحمل كم كبير من البراءة والرقة، تأملت وجهه بصمت دون أن تنبث بحرف واحد وعقلها عجز عن اتخاذ قرار معه، تود أن تلطم وجهه بصفعة على خذه بعد ما تسبب فيه بالأمس، وبنفس الوقت تريد أن تجذبه بين ذراعيها وتضم جسده النحيل لصدرها، وتره صمتها وتحديقها بوجهه بملامح الحزن والشجن، لكنه تحدث بقليل من الخوف والخجل من غرابة اللقاء ورد الفعل، - أنا جيت زي ما حضرتك قلتيلي امبارح علشان انزل المحل مع الأستاذ صوته خال من اي شعور بجريمة الأمس وكأنه لا يعرف عنها شئ أو يستهين بها، - انت بعت العيش امبارح ليه مع صاحبك - حوده؟! - آه هو زفت ده حدة صوتها واستمرار وقوفهم على الباب على غير العادة أشعروه بالخوف وجعلوا لسانه يتلعثم وهو يرد بقلق، - أصل الاسطى البنا بعت يستعجلني علشان اتأخرت ولقيت حوده قدامي قلتله هو يروح يجيب العيش ويجبهولك تفحصت ملامحه وهى توقن مدى صدقه وتنتبه لطول وقوفهم على الباب لتجذبه من ذراعه للداخل وتغلق الباب عليهم، صوتها يتخلى عن حدته وعصبيته وتحدثه بصوت خفيض به ضعف واضح، - مش قلتلك قبل كده ماينفعش تخلي حد غيرك يدخل الشقة - صدقيني زعقتله جامد لما قابلني بالليل وحكالي، بس هو قالي انك انتي اللي ندهتيله وقلتيله يدخل المشهد يغزو عقلها وتتذكر ملامح حوده وهو يحدق بفم مفتوح في طيزها العارية ويرتجف لسانها وهى تهمس، - هو حكالك اللي حصل إحمرت وجنتيه واشاح ببصره بخجل وشبح ابتسامة، - آه وزعقتله صدقيني تحركت تجلس على الكنبة وهى تثني ساقها وتجذب بأناملها المرتجفة بفعل الشهوة طرف رداءها وتعري كامل فخذها حتى بداية طيزها ن الجنب، - طب ينفع كده تخليه يدخل عليا وأنا مش عاملة حسابي أنه هايجي وكنت فاكراك انت اللي هاتجيب العيش - ما أنا اتخانقت معاه وهو.. - هو ايه؟! - هو واقف تحت مستنيني علشان يقولك أنه آسف وماتزعليش منه إعتدلت في جلسته بذعر وهى تسأله بتوتر واضطراب، - ليه.. يتآسفلي ليه - ماهو.. ماهو.. - ماهو ايه انطق بدا عليه الخجل رغم أنه كان يحدق في فخذها قبل ثوان وهو يرد بصوت مرتجف، - ماهو انا حكيتله اني هاشتغل عند الاستاذ وقالي عايزك تحبيه زيي علشان يبقي يجي يعمل انتفضت وارتجف جسدها بشدة بين شعورها بالفزع وبين شعورها بتلك الرعشة في عظم ظهرها وهى تفهم ما يرمي اليه لتسأله بتلعثم يفوق تلعثمه ورجفة صوته، - يعمل!.. يعمل ايه؟! - يعمل الطلبات زيي، لو حابه يصلح حاجة أو يجيبلك حاجة أصابها دوار حاد وهى تدرك أن الفتيان يخبرون بعض بكل شئ وأن حوده يود ن يتذوق قطعة الحلوى مثل صديقه، شردت وهى تتخيل أن اسكات حوده وضمان صمته يستوجب أن تجعله يتذوق الحلوى وقطع شرودها صوت آدم وهو يهمس لها وكفه يمسح على الجزء العاري من فخذها برعشة وشهوة، - أنزل أندهله يا أبلة؟ الفكرة ألجمت لسانها، وعقلها كأنه تحول لقطعة حجر وتوقف عن التفكير ولما تفعل سوى الإيماء له برأسها لينطلق للخارج وتقف مرتعدة خلف الباب منظرة صعودهم وهى تتفحص السلم تخشى أن يلمحهم أحد، دقيقة وكان آدم يغلق الباب ويقف أمامها بجوار حوده الذى تفحص هيئتها بجراءة وفاجئها بأن أمسك يدها بتلقائية وهو يقبلها ويعتذر لها بأداء مسرحي رغم انخفاض صوته، - أنا آسف اوي يا أبلة، صدقيني افتكرتك قصدك ادخلك أوضة النوم لما ناديتي وقلتي تعالى - خلاص خلاص ولا يهمك الاثنان يقتربا منها حد التلاصق وكل منهم يُمسك بيد ويقبلها بفمه، - حقك علينا يا ابلة أنتي طيبة اوي واحنا بنحب نساعدك بجد الموقف واضح لها وهى ترى قضبانهم المنتصبة خلف ملابسهم وفحيح أصواتهم وتشعر بشفايفهم فوق ظهر يدها، يقشعر جسدها وصوت بداخلها يخبرها أن تتساهل معهم حتى لا يخرج الأمر عن سيطرتها، آدم يهمس لها وهو يلتصق بها بقوة وتشعر بوغز قضيبه في لحم فخذها، - هو أنا هاروح المحل امتى؟ تقاوم دوار رأسها وقشعرة جسدها وترد بصوت مرتجف، - لسه.. لسه أخر النهار أجسادهم تزداد التصاق بها وحركتهم تدفعها للخف حتى التصق بالحائط وهم مستمرون في تقبيل يدها والإلتصاق بها وقبلاتهم تنتشر على كل ذراعها وهى تضع كفيها فوق رؤوسهم، لا تعرف ان كانت تدفعهم للإبتعاد أم لمزيد من الإلتصاق والإقتراب، أياديهم تتحول لغزو باقي جسدها وتشعر بلمساتهم وفركهم فوق بطنها وبزازها ويخرج جسدها عن تحكمها وتستسلم لشهوتها بلا رجعة وهى تشعر بأحد تلك الأيادي تمتد تحت ملابسها وتلمس كسها العاري بلا كلوت، ترتجف وينتفض جسدها وحمالة رداءتها تسقط من فوق كتفها ويخرج أح بزازها للهواء ويلتقطه فم حوده ويلعق حلمتها، اصابعها تستمر في فرك رؤوسهم وتشعر أنها لا تستطيع الاستمرار في الوقوف وقد بدأ رداءها في التكوم حول خصرها وكل بزازها عارية تعبث بهم آفواه الفتيان، تنجح في الخروج من بين جسديهم وتتحرك بخطوات أعيتها الشهوة نحو غرفتها وهى بيدها تدفع رداءها لأسفل وتصبح ملط ويحدقون في طيزها وهى ترتج وتهتز أثناء مشيتها حتى وصلت للفراش وألقت بجسدها فوقه وتنام على بطنها تهرب من مواجهة أعينهم، ديقة قبل أن يتخلصوا من ملابسهم ويصبحوا ملط مثلها ويشاركونها الفراش وهم يجذبوها كي تصبح على ظهرها ويمتعوا بصرهم وآفواههم بجمال بزازها، متحمسين شهوته8 ) إستقبل رفعت منى وآدم بإبتسامة ودودة في الاستوديو ورحب بهم وتحدث مع آدم لدقائق عن طبيعة العمل والمطلوب منه، رعاية المكان واستقبال الزبائن القلائل وتسليم الصور لهم والأهم تحمل مسؤولية المحل أثناء غيابه في أعمال خارجية، ملامح آدم بريئة ومريحة ونظرات العطف بوجه منى لا يمكن الخطأ في قراءتها، رحلت منى بعدها وتركت آدم يجلس بصحبة رفعت وهو مبهور بالمكان ويتفحصه باعجاب، يلف ويدور ويقف امام البورتريهات يحدق فيها بقوة ويسأل رفعت عن معنى الظل والنور بها وكيف تعدد مناطق الظلال لا يُخفي الجمال ولا يوحي بشئ غير محبب، الولد يحمل فطنة واضحة ورغبة في تذوق الفن والجمال، بعد استيقاظه، خرج فؤاد يمرح في الشوارع حتى وصل لشارع الشواربي وأخذ يتفحص واجهات محلات اللانجيري ولم يغادر المنطقة الا بعد أن اشترى مجموعة لا بأس بها وهو يستعد لاستقبال جارته العروسة الجديدة وزوجها العاشق للسهر مع غرباء، كأنه عريس جديد يستعد لليلة دخلته لم يعود لشقته الا بعد أن اشترى الحلويات والفاكهة والمسليات ومعطر الجو وزجاجات العطر، حتى أنه اشترى أطقم داخلية له جديدة ووقف في الحمام لأكثر من ساعة يحلق عانته وتحت ابطيه ويتزين بشكل مبالغ فيه، وليد لا يعرف ولا يسأل عن تفاصيل عمل دينا مع والدها، وهى موقنة أنه لو عرف لن يعترض بل سيبهجه ذلك ويطلب مشاركتهم، ولانها لا تحب خلط حياتها معه بحياتها وعملها مع والدها، لم تعطه يومًا معلومة غير أنهم يقومون بتصوير سيشنات العرائس فقط، على يعود من المصنع محمل بالبهجة والعربون ومجموعة جديدة من الموديلات، جلسة ضمت ثلاثتهم رفعت وعلي ودينا وآدم يقوم بعمل الشاي لهم وهم يتحدثون عن خطة عملهم الجديدة وعلي ينقل لهم تعليقات صاحب المصنع ويُذكر دينا بوعدها لهم أن تجد كلينتات جدد وتوسع نطاق عملهم، تفاصيل كثيرة ونقاشات متعددة وأهمها حاجتهم لتعدد الموديلز حتى لا يمل منهم العميل ويبحث عن غيرهم، دينا تؤكد لهم أن أفكارهم قديمة وأن العملاء يبحثون دائمًا عن موديل ثابت لمنتجاتهم بشكل حصري ويصبح سمة مميزة لهم، ومع ذلك وعدتهم بأن تجد حل لهذه النقطة في القريب، جلست في شقتها بعد الظهيرة تحضر نفسها وترتب افكارها وتستعد بالبوم مميز رغم صغر حجمه لعمل جولة موسعة على بعض الاتيليهات والعملاء المستهدفين لخلق مساحة عمل جديدة وأكبر، فؤاد يتصل بهم يذكرهم بموعد سهرتهم ودينا تسمع المكالمة وتشير لوليد أنها مشغولة ولن تستطيع فعل ذلك في نفس اليوم، وليد يسعر بالاحراج وتحس دينا بذلك وتلتقط منه الهاتف وتُحدث فؤاد بنفسها وتعتذر له بدلال وتعدهم أن يقومون بزيارته في الغد أو بعد الغد، فرحة فؤاد بالحديث معها تبخرت وهى تصدمه بخبر تأجيل السهرة ليجلس محبط وصامت قبل أن يستسلم لواقعه ويذهب خلف ضلفة النافذة يحمل المنظار ويبحث عن جزء عاري من أجساد الجيران، عادت في وقت متأخر وهى مبتهجة بعد أن استطاعت عقد عدة اتفاقات مع عملاء جدد لتتفاجئ بوجود معتز برفقة وليد بشقتهم ويغلب عليهم التوتر والقلق، معتز يخبرها بخوف وفزع أن خليل تم القبض عليه وهو يحمل كمية كبيرة من الحشيش، صاحت بفرحة أدهشتهم وهى تجلس وتشرح لهم أنهم اخيرًا تخلصوا منه بسهولة فائقة وأنه لن يخرج قبل سنوات طويلة من سجنه، لا داعي للخوف وما بينهم من علاقة لا علاقة له بالقبض عليه وأنهم يجب أن يشعروا بالراحة والسعادة، معتز يخبرهم بتوتره البالغ أنه اتصل بأقاربه وقرر السفر لهم وعدم انتظار ما يمكن أن يحدث، تسخر دينا منه وهى ترى حالته ومع ذلك لم يبدوا اي اعتراض وأن القرار قراره، ودعه وطلب من وليد متابعة قضية خليل من بعيد واخبارهم بالتطورات أول بأول، جلست دينا مع وليد لوقت طويل وهى تطمئنه وتفهمه أن ما حدث لا يؤثر عليهم باي شكل وأنه في مصلحتهم بشكل كبير ورائع لم يكونوا يتوقعوه، جلست منى في عملها شاردة ولا تعرف هل ما تفعله أمر صائب أم أنها تسير بإرادتها نحو كارثة قد تعصف بحياتها وحياة أسرتها، لا أمان بعلاقة مع صبية صغار لا يدركون تصرفاتهم ولا تأمن هى لسانهم، صراع محتد بعقلها بين قرار البعد عن الخطر وبين رغبتها وشهوتها التي لم تمر بمثلهم الا مع قضبان وشهوة الصبيان، صوت عم "لبيب" ينتشلها من شرودها وهو يعرض عليها وعلى بعض زميلاتها صفقة سمك بلطي بحري رائعة تصله في الغد من قؤيب قادم لزيارته من الصعيد، كلهن طلبوا منه نصيبهم من البلطي حتى هى طلبت ثلاثة كيلو لأسرتها، وعدهم بأن يُحضر لهم طلباتهم بنفسه في بيوتهم، عم لبيب الساعي كثيرًا ما يقوم بتلك الأمور من أجل جنيهات قليلة، رجل طيب وبشوش رغم جسده الضخم العملاق ويعيش مع أسرته بحجرة واحدة صغيرة في أحد البيوت القديمة، بدلته الصفراء تقارب في لونها لون بشرته وشاربه البرتقالي اللون رغم انتشار اللون الفضي بشعر رأسه، له طلة مريحة محببة ويعتبر القائم بتنفيذ الخدمات للموظفين بسعة صدر ويرضي بأقل القليل منهم، بعد اتهاء العمل وفي طريق عودتها وجدت نفسها تدلف لأحد محلات الملابس النسائية، تشعر انها بحاجة لملابس جديدة عصرية، منذ وقت طويل لم تشتري لنفسها شئ نسائي جديد، ثلاث أطقم داخلية تصلح لإثارة الازواج أكثر من كونها ملابس للحياة والخروج، بالطبع لم تستطع منع نفسها من شراء قميص نوم جديد من هذا النوع الشفاف الطويل حتى قدميها، تعرف جيدًا أن القمصان السوداء اللون تجعل جسدها الأبيض بالغ الجمال والعظمة، ألجمتها الصدمة وهى ترى حوده جالسًا على السلم قبالة باب شقتها، لم تعرف ماذا تفعل ولا كيف تتصرف وهى تدرك أن شهوة حوده لا يحكمها عقل أو حُسن تصرف، الفتى يظنه بيت للمتعة يحضر إليه بلا حساب أو حرص أو تفكير، - قاعد كده ليه يا حوده؟.. وإيه اللي جابك هنا هب واقفًا بإبتسامة بلهاء وهو يهتف ببهجة، - خلصت شغل وقلت اعدي عليكي يا أبلة علشان لو عايزة طلبات أو حاجة تعترف بداخلها أنها لا تُجيد قراءة ملامحهم، برائة وجوههم لا تتناسب مع ما تعرف عن نيتهم وغرضهم من زيارتها، ادعت الصرامة والجدية وهى تصيح به حدة متوسطة، - شكرًا يا حوده اتفضل ولو عوزت حاجة هابقى أكلمك لم تتوقع رد فعله وهى تراه يحتفظ بإبتسامته ويمشي بهدوء وهو يقول ببراءة، - انا تحت أمرك يا أبلة في وقت كلما غضبت أو تمكن منها الذعر، وجدت منهم ما يهدئ غضبها وثورتها ويُعيدها لنقطة الراحة والشعور بالأمان، رفعت يجلس مع علي في مكتبه يجهزون ادواتهم وينتظرون وصول دينا لبدء التصوير، يتصل بها يطمئن عليها وتخبره أنها في الطريق ومعها مفاجأة له تخص عملهم، جرس الباب وعاد علي وخلفه دينا ومعها ولاء ابنة عمتها، هب رفعت واقفًا وعلامات الدهشة تعتري وجهه وهو يرى ولاء إبنة أخته بصحبة دينا، - ايه رأيك بقى يا بابا في المفاجأة دي؟ لم يتفوه بحرف وظل جامدًا وشعرت دينا به وهى تستطرد وسط إبتسامتها وإبتسامة ولاء بجوارها، - ولاء جاية تشتغل معانا رفع رفعت حاجبيه من الدهشة والاستغراب وهو يصيح، - بجد؟! - ايوة يا بابا هى قاعدة ما بتعملش حاجة ومش بتشتغل وعرضت عليها الشغل وفرحت قاطعتها ولاء بحماس، - انت مش موافق ولا ايه يا اونكل ولا علشان انا قلبوظة حبة ومش سميتيك زي دينا ما أنفعش قبل أن يجيب صاح علي بفرحة وشهوة تفيض من ملامحه، - بالعكس يا قمر.. ده احنا كنا لسه بنتكلم ونقول ان صحاب الشغل عايزين موديل كيرفي شبه ستات البيوت علشان شغلهم يبقاله زباين أكتر ابتسمت ولاء بخجل وهتفت دينا بصوت جديتها المعروفة، - طب يلا بينا علشان نلحق نخلص اللي ورانا جلسوا وأمامهم الموديلات الجديدة للملابس ودينا بصوت الخبرة والفهم توزع قطع الملابس بينها وبين زميلتها الجديدة، الشهوة الان موزعة بالمناصفة بين رفعت وعلي، رفعت لا يصدق أنه سيرى جسد ولاء من جديد، منذ المرة الأولى وهو مفتون بطيزها الممتلئة وتساوي ضعفين طيز دينا ومنى، لون بشرتها الأسمر وحجم جسدها يلهبوا مشاعره ويثيروا شهوته، طلب منهم علي ارتداء الملابس وبعد قليل ظهرت ولاء لهم وهى ترتدي طقم داخلي باللون الأحمر ددمم الغزال وبزازها تهتز بشدة وكأنها أكياس بلاستيكية محملة بالماء، بطنها وسوتها خطفوا أبصارهم وغاص الكلوت بين فخذيها الممتلئين يخفي كسها البارز للخارج، تعدد اللقطات وهم يفعلوا ذلك بهدف التمتع برؤية جسدها أكثر من القيام بعملهم، الكلوت عجز عن اخفاء كل طيزها فتدلت وظهرت من حوافه وهى تنحني وتتعدد اوضاعها، دينا تقف وترى نظرات الشهوة بأعين والدها وصديقه وتتسلل لها الغيرة وهى ترى انبهارهم البالغ بجسد ولاء، تختفى خلف البرافان وتبحث بين الموديلات وتنتقى طقم داخلي من بينهم وترتديه وتخرج لهم، لم تنتظر انتهاء تصوير ولاء لتقف امامهم وهى تتعمد أن تقف بالجنب ليروا أن الطقم جيسترنج من الخلف ويجعل طيزها كلها عارية، علي يحدق فيها باعجاب بالغ وتشعر بالانتصار وهى ترى نظرة الشهوة نحوها وتجمد بصره فوق طيزها العارية، يتقدم منها ويمسك بيدها لتقف امام عدساتهم وهم يلهثون من رؤية طيزها، المرة الأولى لعلي يرى فيها طيز دينا ويهمس لرفعت بصوت لا يسمعه غيره، - البت طيزها نسخة بالكربون من مامتها رفعت ساقط حتى رأسه في شهوته وهو ينقل بصره بين طيز دينا وبزاز وبطن ولاء، الغيرة عدوى تنتقل من دينا لولاء وبعدها أصبح الأمر تنافس بينهم في عرض انوثتهم للرجلين حاملي الكاميرات، طقم بعد طقم ثم قمصان النوم وتنافسهم جعل قضبان رفعت وعلي منتصبة بقوة وهم يروا هذا الكم من اللحم الشهي، ولاء كأنها في نزهة وليس عمل كل حين تقترب من خالها وتلتصق بها وهى تنظر في شاشة الكاميرا لترى لقطاتها، سبقت دينا نحو الاغواء وارتدت قميص بدون اي شئ تحته ظهر كل جسدها لأعين رفعت وعلي، ابتلع علي ريقه بصعوبة وهو يهمس لصديقه بلا وعي، - احاااااااا ولاء لبوة كبيرة لا تخجل ولا تهتم بإدعاء اي لمحة من خجل وكأنها جاءت لعرض جسدها وليس لعمل له أجر، دينا تفهم وتشعر ولا تجد ما يجعلها تعترض أو تمانع وتفكر لدقيقة وتجد أنه من الجيد أن تصبح ولاء لبوة وليست شريكة في العمل، تخبرهم أنها ستحضر لهم اكواب الشاي وتتركهم مع جسد ولاء العاري وبعد دقيقة تعود متلصصة لتجدهم حول جسدها يدعون التعديل والتوجيه وهم يتحرشون بجسدها بلا مواربة، ولاء غير منى ودينا، لم يخجل رفعت من أن يشارك علي في التمتع بها بدون تصريح مُعلن، سائحة بين أيديهم لا تعترض ونفسها يصبح بصوت مرتفع وهى تشعر بلمساتهم وتتحرك ببطء وهم يتبعوها وتخلع القميص وتصبح بلا اي شئ فوق جسدها قبل أن تستبدله بأخر، ولاء لها قصة كبيرة صنعت كل هذا الهياج وهذه السهولة في التعري أمام الذكور، دينا لا تعرف تلك القصة رغم صداقتهم ولا رفعت، لكٌل منا قصة خفية لا يعرفها غير من شاركنا إياها، انتهت الجلسة بعد أن تمتع الجميع بها، ولاء في غاية البهجة والسعادة وعلي ورفعت حظوا بمتعة فائقة لم تفسد عملهم ويتحول لجلسة جنس كأنهم مجموعة من الحيوانات، ملابس الطباخ تحمل رائحة الطعام، ليس من المعقول أن يقوم أحدهم بعمل مثل هذا ويرى الأجساد العارية ولا يستجيب جسده وتنتبه شهوته وتستيقظ، الالبوم هذه المرة مختلف ويستحق أجر أعلى، هكذا أخبرت دينا علي قبل أن يرحل الجميع ويودعون الرجول ويتركوه وحده مع شهوته التي استيقظت دون أن تجد طريقة لإخمادها، في المساء كان معتز يتصل بهم من المطار يودعهم ويؤكد على وليد متابعته بالأخبار، وليد يُخبر دينا أن القضية كبيرة وتم ترحيل خليل واتهامهم بالاتجار، سيلقى حكم لا يقل عن خمسة عشر عام إن فلت من الحكم المؤبد، دينا بداخلها تشعر بسعادة، لم تحمل حب او رغبة تجاه خليل، فقط كان يقدم لها بوجوده هذا النوع الصاخب من الاثارة وهى بين ثلاث ذكور بثلاث قضبان منتصبة، اتصال جديد من فؤاد يسأل وليد عن امكانية تلبية دعوته، دينا بعد جرعة الاثارة بمكتب علي تشعر بالشهوة، لم يعد هناك خليل ولا معتز، تشرد ووليد يشير لها بيده يستطلع رأيها وهى لا تراه وغارقة في شرودها، - طب معلش يا أستاذ فؤاد دينا في الحمام هاشوف الظروف ايه وأكلمك اقترب منها وهى يصيح عليها، - ااااايه.. ايه يا بنتي سرحتي في ايه؟! - ها!.. ولا حاجة تفحصت ملامحه بصمت ثم استطردت بهمس، - احنا مش خلصنا من معتز وخليل، بلاش بقى نعمل حاجة تانية ونتورط في علاقة جديدة مع حد وفؤاد مش هايشوفهم هنا تاني ومش هانبقى قلقانين منه في حاجة نظر لها بتحديق وهو لا يصدق انه هى من قول ذلك، يعلم أنها صاحبة شهوة هائلة ورغبات لا تتوقف أو تنتهي، ما تقوله مجرد خاطر عابر بلا قواعد راسخة بداخلها، فقط خجل ومخاوف المرة الأولى لا أكثر ولا أقل، - ممممم.. براحتك، بس ده راجل غلبان اوي مش حد يخوف يعني وكأنها فقط أرادت إدعاء بعض الأدب أمامه وهى كاذبة وهو يعرف أنها كاذبة، - يعني نروحله؟ - عادي زي ما تحبي - ماشي خلاص علشان بس ما يزعلش لم يصدق فؤاد نفسه وهو يفتح باب شقته ويرى وليد ودينا أمامه، وليد يرتدي تريننج بيتي ودينا ترتدي فساتن قصير لمنتصف فخذيها وبفتحة صدر واسعة تُظهر تكور بزازها وجمالهم، كطفل صغير حصل على لعبته المفضلة الجديدة، رحب بهم بحفاوة بالغة وتلعثم شديد وهو لا يعرف كيف يتصرف، غير معتاد على الزيارات وظل يرحب بهم حتى بعد جلوسهم وظل واقفًا كأنه جرسون في مطعم يرحب بزبائن المكان، وليد يحاول أن يهدئ من انفعاله والمبالغة في الترحيب بهم ويطلب منه الجلوس، انتبه فؤاد أنه يرتدي بيجامة منزلية وأراد استبدالها، - ثواني هاغير وأجي - يا عم تغير ايه بس هو أحنا أغراب، خد راحتك زي ما أنا كمان لابس براحتي فور جلوسهم هب كمن تذكر شئ واختفى عنهم ثم عاد يحمل حقيبتين، قدمهم لهم بخجل شديد، افعاله لا تتناسب مطلقًا مع ملامحه الغليظة، لوحة متناقضة التفصيل لكنها جاذبة للأعين، حافظة جلدية لوليد وحقيبة نسائية لدينا، الرجل حرص كل الحرص على الظهور امامهم بمظهر الجنتل المضياف المفعم بالشياكة والذوق، خجلوا جدًا من هديته ووضوح ارتفاع ثمنها، - مكانش له لزوم يا فؤاد تكلف نفسك كده - دي حاجة بسيط يا استاذ وليد بمناسبة جوازكم - بلاش استاذ دي، احنا بقينا صحاب وفي بيتك اهو جايين نسهر سوا - حاضر يا .. وليد قام بحماس وأدار مشغل الموسيقى واختفى وعاد وهو يحمل على عدة مرات اطباق الفاكهة والحلوى وزجاجة ويسكي كبيرة الحجم وعدة زجاجات من البيرة وليد يضحك وهو يدرك أن فؤاد خام لا يعرف في امور السهر والصياعة، - هو ينفع بيرة والويسكي موجود تلعثم فؤاد كطفل يشعر أنه ارتكب خطأ ما، - انا قلت اجيب اكتر من حاجة علشا تختاروا براحتكم تدخلت دينا في الحوار وهى مبتسمة وتشعر بعاطفة غير مفهومة نحوه، - انت ذوق اوي يا فؤاد وبجد كتير اوي تعبك ده تهلل وجهه من السعادة وهى تتحدث له ويقاوم خجله للمرة الأولى ونظر لها ولجسدها بتحديق، - دي حاجات بسيطة وليد يقود السهرة وصب لهم كؤوس الويسكي واستخدوا الفاكهة مزة، وأخرج من جيبه سجاير الحشيش وصنعوا هالة من الدخان فوق رؤوسهم، دقائق وكان فؤاد غير مدرك لشئ وتمكن من السطل والسُكر وظل محدقًا باشتهاء لدينا، وليد يراه ويرى نظراته وينهض نحو جهاز الموسيقى ويُشغل موسيقى شرقية وهو يمد يده لدينا لتقف وترقص معه، المشهد يزداد عبثية بسبب الويسكي والحشيش، وليد وزوجته يرقصوا ويقدوموا عرض لجارهم الغارق بجسده في مقعده لا يصدق ان ما يراخ حقيقة، صامت.. صامت بشدة لا يدرك الفرق بين التلصص على جيرانه من خلف النوافذ، وبين ما يحدث امامهم على مرمى بصره وقرب يده، وليد يترك دينا وهو يصفق لها وتصبح ترقص لهم وحدها ويجلس على الكنبة العريضة بجوار فؤاد، نظرات الشهوة بأعين فؤاد تثيرها وما حدث بمكت ب علي مازال عالق بذهنها، تشعر انها ولاء وهى تقف شبه عارية بين علي ورفعت، فؤاد بفضل الخمرة يتخلى عن خجله ويهمس لوليد يتلعثم ويخشى رد فعله، - ينفع اقولك على حاجة؟ - آه طبعا قول - أنا اشتريت هدية للمدام بس مكسوف اقدمهالها - هدية تاني!.. فين دي - بصراحة جبتلها بدل رقص.. ده علشان انت قلتلي بتحبه دينا تسمعهم وتجلس بينهم على الكنبة تلتقط أنفاسها، - بجد يا فؤاد؟!.. فين دول شعر بسعادة كبيرة وراحة وتحرك بترنح بالغ وعاد يحمل لفة كبيرة اخرج منها ثلاث بدل رقص تفحصت دينا مع وليد البدل وضحكت بسعادة على اختيار فؤاد وذوقه، الأولى عبارة عن جلابية تلتصق بجسدها وبها فتحة طولية تكشف حتى خصرها، والثانية بدلة من قطعتين جيبة ضيقة وستيان والجيبة من الفيزون، أما الثالثة فكانت بدلة رقص شرقي حقيقية عبارة عن ستيان محلى بالترتر وحزام من اللقماش السميك المطرز بالنحاس وقطع من القماش الطولي الشيفون، صاح وليد وقدم مشتعلة وحركتهم صاخبة عشوائية وهى كأنها في حلم وليست في حقيقة تسجلها جدران غرفتها، تستلم لهم بشكل كامل ويتناوبوا النوم فوق جسدها ورفع فخذيها لأعلى ونيكها وهم يلعقون بزازها أو يقبلون فمها ويلعقون لسانها وهى مستجيبة مرحبة بكل أفعالهم حتى وحوده يجذبها كي تصعد بخصرها فوق قضيبه لم تمانع وجلست فوقه وأخذت تقفز عليه بشبق بالغ حتى أتموا أرواء كسها بلبنهم الساخن الغزير، غفوة لدقائق قبل أن تفيق وتطلب منهم بصوت مفعم بالضعف والدلال وقد تم الفعل بالكامل برضاها واستجابتها، أن يعودوا لارتداء ملابسهم وأن يذهب آدم معها كي تقدمه لرفعت ويستلم عمله الجديد معه. الجزء الثامن إستقبل رفعت منى وآدم بإبتسامة ودودة في الاستوديو ورحب بهم وتحدث مع آدم لدقائق عن طبيعة العمل والمطلوب منه، رعاية المكان واستقبال الزبائن القلائل وتسليم الصور لهم والأهم تحمل مسؤولية المحل أثناء غيابه في أعمال خارجية، ملامح آدم بريئة ومريحة ونظرات العطف بوجه منى لا يمكن الخطأ في قراءتها، رحلت منى بعدها وتركت آدم يجلس بصحبة رفعت وهو مبهور بالمكان ويتفحصه باعجاب، يلف ويدور ويقف امام البورتريهات يحدق فيها بقوة ويسأل رفعت عن معنى الظل والنور بها وكيف تعدد مناطق الظلال لا يُخفي الجمال ولا يوحي بشئ غير محبب، الولد يحمل فطنة واضحة ورغبة في تذوق الفن والجمال، بعد استيقاظه، خرج فؤاد يمرح في الشوارع حتى وصل لشارع الشواربي وأخذ يتفحص واجهات محلات اللانجيري ولم يغادر المنطقة الا بعد أن اشترى مجموعة لا بأس بها وهو يستعد لاستقبال جارته العروسة الجديدة وزوجها العاشق للسهر مع غرباء، كأنه عريس جديد يستعد لليلة دخلته لم يعود لشقته الا بعد أن اشترى الحلويات والفاكهة والمسليات ومعطر الجو وزجاجات العطر، حتى أنه اشترى أطقم داخلية له جديدة ووقف في الحمام لأكثر من ساعة يحلق عانته وتحت ابطيه ويتزين بشكل مبالغ فيه، وليد لا يعرف ولا يسأل عن تفاصيل عمل دينا مع والدها، وهى موقنة أنه لو عرف لن يعترض بل سيبهجه ذلك ويطلب مشاركتهم، ولانها لا تحب خلط حياتها معه بحياتها وعملها مع والدها، لم تعطه يومًا معلومة غير أنهم يقومون بتصوير سيشنات العرائس فقط، على يعود من المصنع محمل بالبهجة والعربون ومجموعة جديدة من الموديلات، جلسة ضمت ثلاثتهم رفعت وعلي ودينا وآدم يقوم بعمل الشاي لهم وهم يتحدثون عن خطة عملهم الجديدة وعلي ينقل لهم تعليقات صاحب المصنع ويُذكر دينا بوعدها لهم أن تجد كلينتات جدد وتوسع نطاق عملهم، تفاصيل كثيرة ونقاشات متعددة وأهمها حاجتهم لتعدد الموديلز حتى لا يمل منهم العميل ويبحث عن غيرهم، دينا تؤكد لهم أن أفكارهم قديمة وأن العملاء يبحثون دائمًا عن موديل ثابت لمنتجاتهم بشكل حصري ويصبح سمة مميزة لهم، ومع ذلك وعدتهم بأن تجد حل لهذه النقطة في القريب، جلست في شقتها بعد الظهيرة تحضر نفسها وترتب افكارها وتستعد بالبوم مميز رغم صغر حجمه لعمل جولة موسعة على بعض الاتيليهات والعملاء المستهدفين لخلق مساحة عمل جديدة وأكبر، فؤاد يتصل بهم يذكرهم بموعد سهرتهم ودينا تسمع المكالمة وتشير لوليد أنها مشغولة ولن تستطيع فعل ذلك في نفس اليوم، وليد يسعر بالاحراج وتحس دينا بذلك وتلتقط منه الهاتف وتُحدث فؤاد بنفسها وتعتذر له بدلال وتعدهم أن يقومون بزيارته في الغد أو بعد الغد، فرحة فؤاد بالحديث معها تبخرت وهى تصدمه بخبر تأجيل السهرة ليجلس محبط وصامت قبل أن يستسلم لواقعه ويذهب خلف ضلفة النافذة يحمل المنظار ويبحث عن جزء عاري من أجساد الجيران، عادت في وقت متأخر وهى مبتهجة بعد أن استطاعت عقد عدة اتفاقات مع عملاء جدد لتتفاجئ بوجود معتز برفقة وليد بشقتهم ويغلب عليهم التوتر والقلق، معتز يخبرها بخوف وفزع أن خليل تم القبض عليه وهو يحمل كمية كبيرة من الحشيش، صاحت بفرحة أدهشتهم وهى تجلس وتشرح لهم أنهم اخيرًا تخلصوا منه بسهولة فائقة وأنه لن يخرج قبل سنوات طويلة من سجنه، لا داعي للخوف وما بينهم من علاقة لا علاقة له بالقبض عليه وأنهم يجب أن يشعروا بالراحة والسعادة، معتز يخبرهم بتوتره البالغ أنه اتصل بأقاربه وقرر السفر لهم وعدم انتظار ما يمكن أن يحدث، تسخر دينا منه وهى ترى حالته ومع ذلك لم يبدوا اي اعتراض وأن القرار قراره، ودعه وطلب من وليد متابعة قضية خليل من بعيد واخبارهم بالتطورات أول بأول، جلست دينا مع وليد لوقت طويل وهى تطمئنه وتفهمه أن ما حدث لا يؤثر عليهم باي شكل وأنه في مصلحتهم بشكل كبير ورائع لم يكونوا يتوقعوه، جلست منى في عملها شاردة ولا تعرف هل ما تفعله أمر صائب أم أنها تسير بإرادتها نحو كارثة قد تعصف بحياتها وحياة أسرتها، لا أمان بعلاقة مع صبية صغار لا يدركون تصرفاتهم ولا تأمن هى لسانهم، صراع محتد بعقلها بين قرار البعد عن الخطر وبين رغبتها وشهوتها التي لم تمر بمثلهم الا مع قضبان وشهوة الصبيان، صوت عم "لبيب" ينتشلها من شرودها وهو يعرض عليها وعلى بعض زميلاتها صفقة سمك بلطي بحري رائعة تصله في الغد من قؤيب قادم لزيارته من الصعيد، كلهن طلبوا منه نصيبهم من البلطي حتى هى طلبت ثلاثة كيلو لأسرتها، وعدهم بأن يُحضر لهم طلباتهم بنفسه في بيوتهم، عم لبيب الساعي كثيرًا ما يقوم بتلك الأمور من أجل جنيهات قليلة، رجل طيب وبشوش رغم جسده الضخم العملاق ويعيش مع أسرته بحجرة واحدة صغيرة في أحد البيوت القديمة، بدلته الصفراء تقارب في لونها لون بشرته وشاربه البرتقالي اللون رغم انتشار اللون الفضي بشعر رأسه، له طلة مريحة محببة ويعتبر القائم بتنفيذ الخدمات للموظفين بسعة صدر ويرضي بأقل القليل منهم، بعد اتهاء العمل وفي طريق عودتها وجدت نفسها تدلف لأحد محلات الملابس النسائية، تشعر انها بحاجة لملابس جديدة عصرية، منذ وقت طويل لم تشتري لنفسها شئ نسائي جديد، ثلاث أطقم داخلية تصلح لإثارة الازواج أكثر من كونها ملابس للحياة والخروج، بالطبع لم تستطع منع نفسها من شراء قميص نوم جديد من هذا النوع الشفاف الطويل حتى قدميها، تعرف جيدًا أن القمصان السوداء اللون تجعل جسدها الأبيض بالغ الجمال والعظمة، ألجمتها الصدمة وهى ترى حوده جالسًا على السلم قبالة باب شقتها، لم تعرف ماذا تفعل ولا كيف تتصرف وهى تدرك أن شهوة حوده لا يحكمها عقل أو حُسن تصرف، الفتى يظنه بيت للمتعة يحضر إليه بلا حساب أو حرص أو تفكير، - قاعد كده ليه يا حوده؟.. وإيه اللي جابك هنا هب واقفًا بإبتسامة بلهاء وهو يهتف ببهجة، - خلصت شغل وقلت اعدي عليكي يا أبلة علشان لو عايزة طلبات أو حاجة تعترف بداخلها أنها لا تُجيد قراءة ملامحهم، برائة وجوههم لا تتناسب مع ما تعرف عن نيتهم وغرضهم من زيارتها، ادعت الصرامة والجدية وهى تصيح به حدة متوسطة، - شكرًا يا حوده اتفضل ولو عوزت حاجة هابقى أكلمك لم تتوقع رد فعله وهى تراه يحتفظ بإبتسامته ويمشي بهدوء وهو يقول ببراءة، - انا تحت أمرك يا أبلة في وقت كلما غضبت أو تمكن منها الذعر، وجدت منهم ما يهدئ غضبها وثورتها ويُعيدها لنقطة الراحة والشعور بالأمان، رفعت يجلس مع علي في مكتبه يجهزون ادواتهم وينتظرون وصول دينا لبدء التصوير، يتصل بها يطمئن عليها وتخبره أنها في الطريق ومعها مفاجأة له تخص عملهم، جرس الباب وعاد علي وخلفه دينا ومعها ولاء ابنة عمتها، هب رفعت واقفًا وعلامات الدهشة تعتري وجهه وهو يرى ولاء إبنة أخته بصحبة دينا، - ايه رأيك بقى يا بابا في المفاجأة دي؟ لم يتفوه بحرف وظل جامدًا وشعرت دينا به وهى تستطرد وسط إبتسامتها وإبتسامة ولاء بجوارها، - ولاء جاية تشتغل معانا رفع رفعت حاجبيه من الدهشة والاستغراب وهو يصيح، - بجد؟! - ايوة يا بابا هى قاعدة ما بتعملش حاجة ومش بتشتغل وعرضت عليها الشغل وفرحت قاطعتها ولاء بحماس، - انت مش موافق ولا ايه يا اونكل ولا علشان انا قلبوظة حبة ومش سميتيك زي دينا ما أنفعش قبل أن يجيب صاح علي بفرحة وشهوة تفيض من ملامحه، - بالعكس يا قمر.. ده احنا كنا لسه بنتكلم ونقول ان صحاب الشغل عايزين موديل كيرفي شبه ستات البيوت علشان شغلهم يبقاله زباين أكتر ابتسمت ولاء بخجل وهتفت دينا بصوت جديتها المعروفة، - طب يلا بينا علشان نلحق نخلص اللي ورانا جلسوا وأمامهم الموديلات الجديدة للملابس ودينا بصوت الخبرة والفهم توزع قطع الملابس بينها وبين زميلتها الجديدة، الشهوة الان موزعة بالمناصفة بين رفعت وعلي، رفعت لا يصدق أنه سيرى جسد ولاء من جديد، منذ المرة الأولى وهو مفتون بطيزها الممتلئة وتساوي ضعفين طيز دينا ومنى، لون بشرتها الأسمر وحجم جسدها يلهبوا مشاعره ويثيروا شهوته، طلب منهم علي ارتداء الملابس وبعد قليل ظهرت ولاء لهم وهى ترتدي طقم داخلي باللون الأحمر ددمم الغزال وبزازها تهتز بشدة وكأنها أكياس بلاستيكية محملة بالماء، بطنها وسوتها خطفوا أبصارهم وغاص الكلوت بين فخذيها الممتلئين يخفي كسها البارز للخارج، تعدد اللقطات وهم يفعلوا ذلك بهدف التمتع برؤية جسدها أكثر من القيام بعملهم، الكلوت عجز عن اخفاء كل طيزها فتدلت وظهرت من حوافه وهى تنحني وتتعدد اوضاعها، دينا تقف وترى نظرات الشهوة بأعين والدها وصديقه وتتسلل لها الغيرة وهى ترى انبهارهم البالغ بجسد ولاء، تختفى خلف البرافان وتبحث بين الموديلات وتنتقى طقم داخلي من بينهم وترتديه وتخرج لهم، لم تنتظر انتهاء تصوير ولاء لتقف امامهم وهى تتعمد أن تقف بالجنب ليروا أن الطقم جيسترنج من الخلف ويجعل طيزها كلها عارية، علي يحدق فيها باعجاب بالغ وتشعر بالانتصار وهى ترى نظرة الشهوة نحوها وتجمد بصره فوق طيزها العارية، يتقدم منها ويمسك بيدها لتقف امام عدساتهم وهم يلهثون من رؤية طيزها، المرة الأولى لعلي يرى فيها طيز دينا ويهمس لرفعت بصوت لا يسمعه غيره، - البت طيزها نسخة بالكربون من مامتها رفعت ساقط حتى رأسه في شهوته وهو ينقل بصره بين طيز دينا وبزاز وبطن ولاء، الغيرة عدوى تنتقل من دينا لولاء وبعدها أصبح الأمر تنافس بينهم في عرض انوثتهم للرجلين حاملي الكاميرات، طقم بعد طقم ثم قمصان النوم وتنافسهم جعل قضبان رفعت وعلي منتصبة بقوة وهم يروا هذا الكم من اللحم الشهي، ولاء كأنها في نزهة وليس عمل كل حين تقترب من خالها وتلتصق بها وهى تنظر في شاشة الكاميرا لترى لقطاتها، سبقت دينا نحو الاغواء وارتدت قميص بدون اي شئ تحته ظهر كل جسدها لأعين رفعت وعلي، ابتلع علي ريقه بصعوبة وهو يهمس لصديقه بلا وعي، - احاااااااا ولاء لبوة كبيرة لا تخجل ولا تهتم بإدعاء اي لمحة من خجل وكأنها جاءت لعرض جسدها وليس لعمل له أجر، دينا تفهم وتشعر ولا تجد ما يجعلها تعترض أو تمانع وتفكر لدقيقة وتجد أنه من الجيد أن تصبح ولاء لبوة وليست شريكة في العمل، تخبرهم أنها ستحضر لهم اكواب الشاي وتتركهم مع جسد ولاء العاري وبعد دقيقة تعود متلصصة لتجدهم حول جسدها يدعون التعديل والتوجيه وهم يتحرشون بجسدها بلا مواربة، ولاء غير منى ودينا، لم يخجل رفعت من أن يشارك علي في التمتع بها بدون تصريح مُعلن، سائحة بين أيديهم لا تعترض ونفسها يصبح بصوت مرتفع وهى تشعر بلمساتهم وتتحرك ببطء وهم يتبعوها وتخلع القميص وتصبح بلا اي شئ فوق جسدها قبل أن تستبدله بأخر، ولاء لها قصة كبيرة صنعت كل هذا الهياج وهذه السهولة في التعري أمام الذكور، دينا لا تعرف تلك القصة رغم صداقتهم ولا رفعت، لكٌل منا قصة خفية لا يعرفها غير من شاركنا إياها، انتهت الجلسة بعد أن تمتع الجميع بها، ولاء في غاية البهجة والسعادة وعلي ورفعت حظوا بمتعة فائقة لم تفسد عملهم ويتحول لجلسة جنس كأنهم مجموعة من الحيوانات، ملابس الطباخ تحمل رائحة الطعام، ليس من المعقول أن يقوم أحدهم بعمل مثل هذا ويرى الأجساد العارية ولا يستجيب جسده وتنتبه شهوته وتستيقظ، الالبوم هذه المرة مختلف ويستحق أجر أعلى، هكذا أخبرت دينا علي قبل أن يرحل الجميع ويودعون الرجول ويتركوه وحده مع شهوته التي استيقظت دون أن تجد طريقة لإخمادها، في المساء كان معتز يتصل بهم من المطار يودعهم ويؤكد على وليد متابعته بالأخبار، وليد يُخبر دينا أن القضية كبيرة وتم ترحيل خليل واتهامهم بالاتجار، سيلقى حكم لا يقل عن خمسة عشر عام إن فلت من الحكم المؤبد، دينا بداخلها تشعر بسعادة، لم تحمل حب او رغبة تجاه خليل، فقط كان يقدم لها بوجوده هذا النوع الصاخب من الاثارة وهى بين ثلاث ذكور بثلاث قضبان منتصبة، اتصال جديد من فؤاد يسأل وليد عن امكانية تلبية دعوته، دينا بعد جرعة الاثارة بمكتب علي تشعر بالشهوة، لم يعد هناك خليل ولا معتز، تشرد ووليد يشير لها بيده يستطلع رأيها وهى لا تراه وغارقة في شرودها، - طب معلش يا أستاذ فؤاد دينا في الحمام هاشوف الظروف ايه وأكلمك اقترب منها وهى يصيح عليها، - ااااايه.. ايه يا بنتي سرحتي في ايه؟! - ها!.. ولا حاجة تفحصت ملامحه بصمت ثم استطردت بهمس، - احنا مش خلصنا من معتز وخليل، بلاش بقى نعمل حاجة تانية ونتورط في علاقة جديدة مع حد وفؤاد مش هايشوفهم هنا تاني ومش هانبقى قلقانين منه في حاجة نظر لها بتحديق وهو لا يصدق انه هى من قول ذلك، يعلم أنها صاحبة شهوة هائلة ورغبات لا تتوقف أو تنتهي، ما تقوله مجرد خاطر عابر بلا قواعد راسخة بداخلها، فقط خجل ومخاوف المرة الأولى لا أكثر ولا أقل، - ممممم.. براحتك، بس ده راجل غلبان اوي مش حد يخوف يعني وكأنها فقط أرادت إدعاء بعض الأدب أمامه وهى كاذبة وهو يعرف أنها كاذبة، - يعني نروحله؟ - عادي زي ما تحبي - ماشي خلاص علشان بس ما يزعلش لم يصدق فؤاد نفسه وهو يفتح باب شقته ويرى وليد ودينا أمامه، وليد يرتدي تريننج بيتي ودينا ترتدي فساتن قصير لمنتصف فخذيها وبفتحة صدر واسعة تُظهر تكور بزازها وجمالهم، كطفل صغير حصل على لعبته المفضلة الجديدة، رحب بهم بحفاوة بالغة وتلعثم شديد وهو لا يعرف كيف يتصرف، غير معتاد على الزيارات وظل يرحب بهم حتى بعد جلوسهم وظل واقفًا كأنه جرسون في مطعم يرحب بزبائن المكان، وليد يحاول أن يهدئ من انفعاله والمبالغة في الترحيب بهم ويطلب منه الجلوس، انتبه فؤاد أنه يرتدي بيجامة منزلية وأراد استبدالها، - ثواني هاغير وأجي - يا عم تغير ايه بس هو أحنا أغراب، خد راحتك زي ما أنا كمان لابس براحتي فور جلوسهم هب كمن تذكر شئ واختفى عنهم ثم عاد يحمل حقيبتين، قدمهم لهم بخجل شديد، افعاله لا تتناسب مطلقًا مع ملامحه الغليظة، لوحة متناقضة التفصيل لكنها جاذبة للأعين، حافظة جلدية لوليد وحقيبة نسائية لدينا، الرجل حرص كل الحرص على الظهور امامهم بمظهر الجنتل المضياف المفعم بالشياكة والذوق، خجلوا جدًا من هديته ووضوح ارتفاع ثمنها، - مكانش له لزوم يا فؤاد تكلف نفسك كده - دي حاجة بسيط يا استاذ وليد بمناسبة جوازكم - بلاش استاذ دي، احنا بقينا صحاب وفي بيتك اهو جايين نسهر سوا - حاضر يا .. وليد قام بحماس وأدار مشغل الموسيقى واختفى وعاد وهو يحمل على عدة مرات اطباق الفاكهة والحلوى وزجاجة ويسكي كبيرة الحجم وعدة زجاجات من البيرة وليد يضحك وهو يدرك أن فؤاد خام لا يعرف في امور السهر والصياعة، - هو ينفع بيرة والويسكي موجود تلعثم فؤاد كطفل يشعر أنه ارتكب خطأ ما، - انا قلت اجيب اكتر من حاجة علشا تختاروا براحتكم تدخلت دينا في الحوار وهى مبتسمة وتشعر بعاطفة غير مفهومة نحوه، - انت ذوق اوي يا فؤاد وبجد كتير اوي تعبك ده تهلل وجهه من السعادة وهى تتحدث له ويقاوم خجله للمرة الأولى ونظر لها ولجسدها بتحديق، - دي حاجات بسيطة وليد يقود السهرة وصب لهم كؤوس الويسكي واستخدوا الفاكهة مزة، وأخرج من جيبه سجاير الحشيش وصنعوا هالة من الدخان فوق رؤوسهم، دقائق وكان فؤاد غير مدرك لشئ وتمكن من السطل والسُكر وظل محدقًا باشتهاء لدينا، وليد يراه ويرى نظراته وينهض نحو جهاز الموسيقى ويُشغل موسيقى شرقية وهو يمد يده لدينا لتقف وترقص معه، المشهد يزداد عبثية بسبب الويسكي والحشيش، وليد وزوجته يرقصوا ويقدوموا عرض لجارهم الغارق بجسده في مقعده لا يصدق ان ما يراخ حقيقة، صامت.. صامت بشدة لا يدرك الفرق بين التلصص على جيرانه من خلف النوافذ، وبين ما يحدث امامهم على مرمى بصره وقرب يده، وليد يترك دينا وهو يصفق لها وتصبح ترقص لهم وحدها ويجلس على الكنبة العريضة بجوار فؤاد، نظرات الشهوة بأعين فؤاد تثيرها وما حدث بمكت ب علي مازال عالق بذهنها، تشعر انها ولاء وهى تقف شبه عارية بين علي ورفعت، فؤاد بفضل الخمرة يتخلى عن خجله ويهمس لوليد يتلعثم ويخشى رد فعله، - ينفع اقولك على حاجة؟ - آه طبعا قول - أنا اشتريت هدية للمدام بس مكسوف اقدمهالها - هدية تاني!.. فين دي - بصراحة جبتلها بدل رقص.. ده علشان انت قلتلي بتحبه دينا تسمعهم وتجلس بينهم على الكنبة تلتقط أنفاسها، - بجد يا فؤاد؟!.. فين دول شعر بسعادة كبيرة وراحة وتحرك بترنح بالغ وعاد يحمل لفة كبيرة اخرج منها ثلاث بدل رقص تفحصت دينا مع وليد البدل وضحكت بسعادة على اختيار فؤاد وذوقه، الأولى عبارة عن جلابية تلتصق بجسدها وبها فتحة طولية تكشف حتى خصرها، والثانية بدلة من قطعتين جيبة ضيقة وستيان والجيبة من الفيزون، أما الثالثة فكانت بدلة رقص شرقي حقيقية عبارة عن ستيان محلى بالترتر وحزام من اللقماش السميك المطرز بالنحاس وقطع من القماش الطولي الشيفون، صاح وليد وقد. استيقظت رغباته الخاصة التي تركها معتز وخليل بغيابهم، - غيري يا ديدي وارقصي بواحدة فيهم حملت البدلة الأولى وتوجهت كأنها صاحبة البيت نحو غرفة فؤاد وخلعت فستانها وارتدت الجلابية الضيقة اللامعة فقو كلوتها الجيسترنج فقط وخرجت لهم وهى تستعرضها لهم، بزازها تتراقص من فتحتها وطيزها بارزة بشدة ووليد يصفق لتبدأ وصلة رقص جديدة لهم، الرقص مع الدخان مع الويسكي جعلوا فؤاد ينسى نفسه ويدعك قضيبه بلا وعي وهو يحدق في جسد دينا، وليد بداخله رغبة أن ينهض ويجعل دينا تتعرى بالكامل ويقدمها لرفيقه، يعشق ذلك ويحب نيك دينا مع غيره، سبقه فؤاد وهو يُغرق مقدمه بنطاله بلبنه ويقذف وهو يُغمض عينيه من فرط ما شرب وما رأى، دينا تنتابها الرجفة وتتحرك نحوه وتمد يده برغبة لا تعرف مُحركها وتلمس لبنه من فوق ملابسه، لبن بكثافة مهولة، نظرت لوليد بشهوة عارمة وهى تمد لسانها وتلعق لبن فؤاد من عليها، لولا أنه أصبح كجثة بلا حياة لكان وليد قدم دينا له، لكنهم لم يجدوا غير تركه بعد أن غاب عن الدنيا وغرق في النوم وعادوا لشقتهم ودينا تحمل بدل رقص فؤاد، ليفعل وليد ما تحتاجه دينا وينيك بشهوة وهو يتخيل أن فؤاد معهم ويشاركهم، آدم يجلس برفقة رفعت ويراه وهو يضبط الصور، يثار بقوة وهويرى صور امرأتان بملابس فاضحة ورفعت يشعر به ويعطيه أول درس في عمله الجديد، لا يجب أن تخرج اسرار المحل ولا اسرار الزبائن، افهمه أنه نوع من العمل يقوم به لصالح مصانع بيع الملابس، آدم يحاول اظهار ذكائه ويخبره أنه يفهم ويرى مثل هذه الصور في اعلانات النت وفي واجهات محلات الملابس النسائية، لا يعرف من الصور من هم الإمرأتان لكنه يشاهد باعجاب وشهوة، خجل من أن يسال مُعلمه عن متى يشاركه هذا العمل ويتعلم مثله ويقوم بتصوير الموديلز، فقط ساله متى يُعلمه التوصير ورفعت يربت على رأسه ويؤكد له أنه سيفعل في القريب عندما يتأكد من تمسكه بالعمل وحبه له، حديث عاطفي بينهم وآدم يقص عليه حياته ومعاناة اسرته ورفعت صاحب القلب الطيب ويضع بيده مبلغ محترم ويطلب منه شراء طلبات بيتهم وشراء ما يبهج أمه وإخوته الصغار، تصرفات بسيطة جعلت آدم يحب رفعت ويتعلق به ويشعر نحوه بألفة وقرب، فقط بداخله يفكر في ماذا لو عرف رفعت أنه فعل مع زوجته بعض الأمور؟!، بعقله الصغير يرى أن ما حدث هو شأن خاص لمنى ولا ضرر منه، أغلب العلاقات تتداخل وتتشابك وتتعقد ويظل أغلبها مجهول وخفي، منى قبل أن تفتح باب شقتها بعد عودتها من العمل تسمع صوت حوده يأتي من خلفها، - محتاجة حاجة يا أبلة قبل أن ترد عليه كانت صغيرتها مي تخرج وهى تطلب منها نقود وهى بطريقها للدرس، الحيرة.. التوتر.. العجز عن التفكير، مثلث شائك تقع فيه منى بكل سهولة في كل مرة مع عالمها الجديد الذي أنساها أنها أم وزوجة وزوجها يحبها وبصحة جيدة ولا يتأخر عن جولاتهم في الفراش، تأخرت عليه في الرد بسبب شرودها وهو يصعد درجة بعد درجة ويصبح مواجهًا لها، - مش عايزة عيش يا أبلة؟ - ها.. آه عايزة وضعت بيده النقود وهرول الدرج في قفزات واسعة، بخطوات متوترة مرتجفة وصلت لمرآتها ووقفت أمهامها وهى تتفحص وجهها وجسدها، نظرة لفراشها وهى تتذكر كم مرة حملها برفقة رفعت وقضيبه، تتذكر مشاهدهم وتتذكر أحاديثهم وهو يعرف أن أحدهم هائج عليها أو شاهد جسدها بقصد أو بمحض صدفة، ذكرياتها أنسوها أن تبدل ملابسها أو أن تحسم أمرها، انتبهت بسرعة وقررت أن تعطي حوده ما جاء لأجله، شهوة جسدها تمنعها من صده أو رفض طلبه وغايته، خلعت كل ملابسها حتى رأت بعيناها جسدها الكامل العُري وتحسسته وسال كسها وهو يرسل لها رسالته أن تفعلها وتقوم بجولة جديدة مع القضيب المتحمس للفتي، قميص أسود شيفون لا يغطي حتى كسها، ذلك القميص بالذات يُشعل ثورة عارمة بقضيب رفعت كلما أرتدته وشاهد كيف يُعري كسها وطيزها بالكامل وكل بزازها واضحة من خلف القماش الشفاف، رسمت عيناها بالكحل وزينت شفتيها بأحمر قاتم ثقيل وفردت شعرها وتعطرت ثم انتفض جسدها لصوت جرس الباب، عاد الفتي ويسبقه قضيبه بالتأكيد، إستنشقت نفس عميق واتجهت للباب تفتحه بقميصها المميز المُطيّر للعقول، خبئت جسدها خلف الضلفة وقبل أن تستوعب كان عم لبيب يظهر بإبتسامته أمام بصرها، شهقت من الصدمة والفزع ودار رأسها، الصدمة والموقف هذه المرة أكبر من تحملها، فقط حدقت في وجهه وتشعر بشلل تام في أطرافها منعها من ستر بزازها وكسها بيدها أو حتى الفرار من أمامه ورأت اثاث الشقة يتطاير في الهواء والسقف يقترب من رأسها وتفقد الوعي وتسقط على الأرض أمامه، صدمتها لم تقل عن صدمة الرجل الذي بهته رؤيتها بهذا المنظر وأيضا سقوطها أمامه على الأرضن حتى أنه انتفض وارتجف ووقعت من بين يديه لفة السمك البلطي، أخذ يصيع بدهشة وعدم فهم على أهل الدار ولما لم يجيب أحد إضطر لحملها بين يديه والسير باتجاه الباب المفتوح لغرفتها، وضعها فوق فراشها وهو يحاول افاقتها وأثناء ذلك كان عقله يطير من رأسه وهو يرى الأبلة منى بهذا العري أمامه وبين يديه، لم يتخيل أو يتصور أن يحدث ذلك ولا في أحلامه، صوت جرس الباب ويهرول لعله أحد أهلها ولا يجد غير حوده الذي يُفزع من وجوده ويضع الخبز بيديه ويفر من أمامه، عاد ووجد زجاجة عطر وضعها تحت أنفها حتى بدأت تفيق وتستعيد وعيها وهو يتنفس الصعداء ويسابق الوقت في فحص جسدها والتمتع برؤيته، عاد لها وعيها وتمكن منها الفزع من جديد وهى تبحث بيدها مذعوة عن اي شئ تستر به جسدها، فزعها أربكه وأشعره بالحرج وهو يمد يده يضع فوق غطاء صغير من القماش ويتمتم بجمل غير مترابطة يحاول شرح الموقف كأنه من صنعه وهى تستوعب وتبالغ في الامساك بالغطاء وإخفاء بزازها رغم استمرار كسها وأفخاذها في الظهور وتعتذر له عما حدث، إمرأة بلا حظ كلما رغبت في صنع موقف مثير ينقلب عليها وتحدث المشاكل وتتعقد الأمور،ملامحه مرتبكة ونظراته حائرة رغمًا عنه بين وجهها وكسها، تبادلا النظرات المفزوعة المرتبكة وهى ترى نظرة الشهوة بأعينه وتحرك فخذيها بلا شعور لا تعرف هل تحركهم لإسكات شهوته أم تظن أنها بذلك قد تنجح في اخفاء كسها الواضح للعيان، - آسفة اوي يا عم لبيب شكلي مجهدة جدًا - ألف سلامة يا أبلة، ده أنتي يادوبك فتحتي الباب وفي ثانية وقعتي من طولك يتحدث بشفا مرتعشة وقدرة على منع بصره من ألتهام كسها منعدمة، - افتكرت مي اللي رنت الجرس اصلها برة في الدرس - طب قومي يا أبلة اغسلي وشك بس بشوية مية الرجل لا يحمل بعقله وقلبه أخلاق القديسين، يود أن يستغل الموقف كيفما استطاع وينال أكبر حجم ممكن من المكاسب والمتعة التي لن تتكرر، توترت وشردت وأدركت أنها لا محال في كل الأحوال يجب أن تترك الفراش وتنهض، كعادتها كلما تمكنت منها الشهوة وأحكم الذعر قبضته عليها، غاب عقلها وتبخرت بديهتها وعجزت عن اي تفكير في صالحها، نهضت ببطء ورجفة نحو الحمام وهى متمسكة بالغطاء بكل قوتها ولا تدرك أنه أصبح يرى طيزها بالكامل عارية تتأرجح وتهتز مع خطوتها البطيئة المتعرجة، وكأنها مغنطيس وهو قطعة من حديد صلب.. مشى خلفها يتبع سحر طيزها وقد طار عقله وأصبح إنتصاب قضيبه يسبقه بخطوة خلفها، طالما كانت تلك الطيز تلفت انتباهه سابقًا وتثير شهيته، يراها الان عارية على بعد خطوة واحدة، تلف برأسها وهى تقاوم الإغماء من جديد وترى تحديقه في طيزها وتصبح مشيتها فوضوية عشوائية بسبب استمرار كسها على تحديها وافراز عسل شهوتها بلا ادنى رحمة بها وبحظها العاثر، وقفت أمام الحوض تغسل وجهها وهو خلفها يفترس لحمها بشراهة حتى انتهت وهرول يمسك بالفوطة ويقترب ليجفف لها وجهها بنفسه وبيديه، تحاول التملص من بين يديه فتجد قضيبه يدفعها من الخلف واصابعه تتجول فوق شفتيها وبين همهمة ولمسة وتنهيدة وأنفاس محرقة فوق رقبتها، كانت يده تفعلها وتحقق حلمه وتلمس طيزها وينتفض جسد المغلوبة على أمرها بين يديه، ولا تشعر الا وهو يجرها بعنف وبدائية من صنع شهوة ثائرة نحو فراشها ليدفعها فوقه ويقوم بإفتراسها وهى تفرك بساقيها وتشد الفراش والوسائد بعنف وجسد مسحوق تحت جسد مفترس قرر ألا يترك ضحيته الا بعد إتمام إلتهامها، كيف تصده أو تمنعه وهى فتحت له الباب بافظع وابلغ مما تفعله العاهرات، جبينها كان مكتوب عليه بخط مخفي.. لا تخاف فانا عاهرة، قرأها وهو يرى جسدها العاري تحت قميص تخجل من ارتداءه بائعات الهوى، إلتهم الوجبة كاملة حتى إمتلأ بطنه وصفع طيزها بيده كجندي فائز يغرس علمه فوق أرض خصمه لإعلان وتأكيد الإنتصار، أشعل سيجارة بعد أن تحولت ملامحه الوديعة لملامح منتصر جبار، لم تستطع نفسها من الحديث وهى مازالت بعريها ولبنه يسيل من كسها وتهمس بخوف، - البت زمانها راجعة من الدرس يا عم لبيب فهم مقصدها وارتدى لباسه وسحق سيجارته على أرض غرفتها وهو يمد فمه يقبلها من شفتيها للمزيد من اعلان التمكن والسطوة ويخبرها بصوت واثق وحاسم، - لما تعوزي سمك تاني ابقي عرفيني ودعته وعادت ولأول مرة لا تبكي رغم فظاعة ما حدث وعظمته، عادت لغرفتها وقد اشبع جسدها بعنف شهوته وشراهته لجسدها، منتشية بشدة ومبهورة من قوة وحجم قضيب عم لبيب، أمتعها بقوة وأسعدها تلك النظرات الهائمة فيها والصارخة بأنه مفتون بها وبجمالها وجمال جسدها، رغم صمته الا أن حديث قضيبه مع كسها كان ممتع أكثر من الطرب والغناء، فؤاد لا يصدق أن دينا رقصت له، صور باهتة مشوشة برأسه لكنه يتذكر أنها فعلتها ورقصت له ببدلته التي اختارها وإشتراها بنفسه، طوال اليوم وهو شبه غائب عن الوعي في حالة شرود مستمرة وقضيبه يئن ويصيح يريد فرك يده وهو لا يفعل ويكتفي بإغماض عينيه وتذكر دينا، نيك وليد وحده كزوج يتمتع بجسد زوجته، لا يكفيه ولا يطفئ نار شهوته، وكس دينا والذي إعتاد على تكرار الجولات والأحجام والأطوال يعاني نفس المعاناة ويشعر بنفس الجوع، بمجرد أن حل المساء قام وليد بدعوة فؤاد للسهر بصحبتهم، دينا بالمطبخ تسمع المكالمة ولم تعترض أو حتى تسأل لماذا، ولما تسأل وما يبحث عنه وليد تبحث عنه مثله وأكثر، شهوة النساء غريبة ولا يمكن فهمها، أحيانًا إحداهن ومهما بلغ جمالها ولغت مكانتها، ترغب في متشرد متسخ الملابس أو عجوز بإبتسامة مريحة أو حتى صبي صغير بأعين جريئة متجولة بلا رقابة أو محاذير، ملامح فؤاد الغريبة والتي تكاد تكون مخيفة ومنفرة مع تضاد انفعالاته وتصرفاته وكأنه *** صغير، كل ذلك يثير شهوتها بلا منطق مفهوم، ضمتهم جلسة ثلاثية بترننج يرتديه فؤاد وشورت وبادي بحمالات يرتديه وليد، وفستان بالغ القصر والعري عن ليلة أمس ترتديه دينا، الحشيش والويسكي مثل قطار فائق السرعة حملهم وهرول بهم نحو ازدياد عنفوان شهوتهم، - مش تفرجي فؤاد على باقي البدل بقى يا ديدي إبتسمت وكأنها كانت تنتظر فقط مجرد نداء ولو خافت لعهرها وما تبرع وتتفوق فيه، إرتدت البدلة الشرقية بلا كلوت وخرجت ترقص لهم وكسها وطيزها يظهروا كومضات مع رقصها، فؤاد يرتجف لرغبته في التذوق والأكل بنهم، ووليد يرتجف وهو يرى ذلك ويشعر به، رقصت لمدة طويلة وأمتعتهم وجعلت قضبانهم على أهبة الاستعداد والتحفز قبل أن يجذبها وليد لتقع في الوسط بينهم وينهال على فمها يلتهمه بجوار جسد وأعين فؤاد، مستمر في التقبيل ويده تتحرك وتفك لها مشبك ستيان البدلة وحزام خصرها وتصبح عارية ملط بينهم ووليد يبتسم لفؤاد يدعوه بإبتسامته ليشاركه وجبة العشاء الدسمة، تردد كثيرًا وارتجفت اصابعه من مجرد لمس بزازها حتى ضاقت ذراعًا بتصرفته التي تزيد من شوتها وتضاعفها لتنقض هى عليه وتلتهم شفتيه في قبلة وهى كمن أصابته لوثة تفز وتجلس بين ساقيه وتُخرج قضيبه وتصيح فور رؤيته، - احااااااا كما تخيلت يملك الجار الخجول قضيب أكبر من قضبان وليد ومعتز وخليل ورفعت، وضعته بفمها تلعقه وتلتهمه ووليد يلتص بها يفرك حلماتها ويداعب شعرها بأصابعه، وفؤاد وهو يتذوق ذلك الشعور لأول مرة لا يتحمل وينطلق لبنه يُغرق فم دينا ويفيض ويتناثر فوق الكنبة وجسدها، لم تهدأ الشهوة.. فقط إستيقظت، جذبهم وليد ليتبعوه نحو فراش الزوجية وتتعرى كل الأجساد والإثنان يشتركان في لعق وتذوق كل سم في الزوجة بالغة الحُسن والدلال، قامت برغبتها ودفعت فؤاد لينام على ظهره وتجلس فوق قضيبه ببطء كأنها تتأكد من عرضه وطوله بميزان كسها، تقفز وتعتصره بكسها ولا تكف عن لعق فمه ووجه كجرو صغير لا يستطيع منع لسانه عن العمل، نيكة وثانية وفي الثالثة كان وليد نعس ونام وفؤاد قد تعلم من المُعلمة المثابرة التحكم في قذفه وهو خلف طيزها وهى على أربع يسدد طعنات قضيبه بأبعد نقطة في كسها ويطيعها وهى تصيح وتطلب منه أن يصفع طيزها، - اضربني على طيازي يا فؤاد.. لسوعني قطعها المتناكة دي بإيديك الليلة الأولى التي يبات فيها فؤاد خرج منزله، بعد أن تأكدت دينا أن قضيبه قد فرغ تمامًا إحتضنته وناما بجوار وليد كأنهم ***** ناموا بعد أن أنهكم اللعب والسهر، لم تستطع منى الذهاب للعمل، شعرت بخوف وخجل من سرعة مواجهة ساعي عملها، بعد أن اصبحت وحيدة صنعت فنجان قهوة وجلست في شرفتها، تتأمل المارة ببطء وهدوء حتى توقف بصرها على وجه حوده يقف بوداعة يتطلع إليها بوداعة، هؤلاء الفتية لهم وداعة غريبة قبل أن يخلعوا قناعها ويتحولوا لذئاب بشهوة مفترسة، بادلته النظرات وسمعت صوت نداء صادر من بين فخذيها، هذا النداء الذي تفشل على الدوام على غسكاته، أشارت له برأسها ليصعد، قفز في الشارع بفرحة وفي ثوان كان يعبر الباب وهى تستقبله بإبتسامة كلها دلال، - واقف في الشارع كده ليه يا واد - مستنيكي يا أبلة - مستنيني؟!.. اشمعنى - قلت يمكن تكوني عايزة حاجة - انت مش بتشتغل زي آدم - بشتغل بس بخلص بدري نظراته تلهبها ومنظر مقدمه بنطاله اشهى من طبق حلويات، وضعت كفها فوق رأس قضيبه وهو ينتفض من يدها وتهمس بعهر ودلال، - انت بتاعك على طول واقف كده لم يجاوب وإعتبرها لحظة الصفر وأنقض عليها يجضنها ويقبلها وهى تدفعه بدلال وتضحك على حماس شهوته وتهمس له وهى تقرص رأس قضيبه، - تعالى جوه يا هايج لا تعرف هل خلعت ملابسها بنفسها أم هو من فعل، لكنها بعد قيقة كانت ملط مفتوحة الساقين وحوده بينهم ينيك بحماس وهى بعطف أم تمد له بزها ليرضع ويرتوي ويعوض ما سيفقده قضيبه من لبن في كسها الذي اصبح مدمنًا له ولقضيبه. الجزء التاسع "قبل الأخير" "طباخ السم بيدوقه" لم يستطع علي الاستمرار في صمته وكتم رغبته وما يعتصر صدره من شهوة تريد الخروج واراحة جسده، مر على رفعت وأخبره عن حاجتهم لسيشن جديد بعد وصول مجموعة جديدة من الموديلات، بمجرد أن يرى رفعت العربون يتهلل وجهه بالفرحة ويدب الحماس في قلبه، علي مرتبك لكنه في النهاية فعلها وهمس له بصوت خفيض دون النظر لوجهه، - بقولك ايه يا رفعت.. ما تخليك انت مرتاح وشوف شغلك هنا - يعني ايه؟! - يعني سيبني أنا أصور المرة دي لوحدي وأنت شوف شغلك هنا عادي وماتعطلش نفس - لأ يا علي.. ومفيش حد فينا هايعمل حاجة من غير التاني نبرة وحدة صوت رفعت جعلوا علي يتراجع ويتقبل الوضع ويصمت، في المساء لم يستطع رفعت عدم إخبار دينا بما حدث، هى أكثر ذكاءًا وأكثر جراءة وإفصاح، فهمت المطلوب والغرض وهمست لوالدها بصوتها المُزين بالدلال والرقة أن يترك علي يُجرب العمل وحده هذه المرة وقبول رغبته، صوتها الناعم تزامن مع حركة يدها فوق قضيبه وهى تفركه برقة وشهوة، آدم يراقب مندهش ما يحدث ويفهم من حديثهم أن دينا هى بطلة صور اللانجيري التي يشاهدها ويهيج ويأتي عليها بشهوته، مبرر دينا معقول، لا أحد منهم مصدر للعمل والعملاء حتى الان غير علي، لا مانع من ترويضه وطاعته لكسب الوقت حتى يجدوا عملاء جدد بنفسهم، تلمح ببصرها رأس آدم وتعتدل وهى تُخبره أن الصبي يتصنت عليهم، خرجت فور سماع رنة هاتفها، - ولاء بترنلي يا بابا، هاخرجلها وأنت ما تقلقش هاعدي عليك بعد ما نخلص فور خروجها، نادي رفعت على آدم، قبل أن يتفوه بحرف شاهد ملامح الصبي واحمرار وجهه وايضا انتصاب قضيبه الواضح من خلف ملابسه، عقدت الدهشة لسانه وأخذ وقت قبل أن يفتح فمه ويتحدث، - طبعا فاكر لما قلتلك إن أهم حاجة في شغلتنا انك تحافظ على اسرار المكان واسرار زباينك أومأء الصبي برأسه وقد بدت عليه معالم الخوف وأن رفعت عرف أنه تصنت عليهم، - يعني ما ينفعش تحكي لحد على زباينك اتصوروا ازاي ولا كانوا لابسين ايه - ايوة فاكر وما تخافش يا عم رفعت مش هاعمل كده عمري - انا بس حبيت افكرك - بس أنا لسه ما اتعلمتش التصوير عقل رفعت مشتت، يتخيل ما قد يحدث من علي مع البنتين، وحديص آدم وهيئته ذكروا بتلميذه ومساعده القديم وهو يعلمه التصوير بمساعدة منى، مشاعر مختلطة ومزيج من الاحاسيس المتناقضة بين ضيق من تصرف علي ورغبته وبين اجتياح كريات الشهوة لرأسه، لم تمهله منى فرصة التراجع وهى تتحالف مع الصدف وتتصل به، لم يستمع لها أو يفهم حديثها من شدة فوران جسده ومشاعره ليطلب منها الحضور له في المحل، جلس ينتظرها بجسد مرتعد والذكريات كلها تهاجم رأسه بضراوة وقسوة، صور منى قديمًا وعلي يشاهدها بالصدفة منى مع مساعده وهى ترتدي بدل الرقص ويتعلم التصوير منى وهى بكلوت فتلة وقمصان النوم وعلي يصورها اجساد دينا وولاء وهم يستعرضون الملابس أمام علي وأمامه ما تفعله دينا مع زبائنهم عندما يذهبوا لهم في منازلهم لتصويرهم خيالاته حول ما يحدث بينها وبين زوجها وأصدقائه مشاهد تدمي عقل وقلب أعتى الرجال وتسحق شهوتهم من قوتها وغرابتها وتأثيرها، فور وصولها تهلل وجه آدم وانتفض بسعادة وفرحة، لم يتقابلا منذ عمله ولم يعد يعرف عنها شئ سوى ما يقصه عليه صديقه حوده عند مقابلته في المساء، هو أول غزاة عالمها وأول فاتح لشهوتها وكاشف لضعفها، لولاه ما كانت وصلت لحوده وعم لبيب ونالوها بكل سهولة ويسر، دقائق وكانت تقف بجوار آدم في صالة التصوير ورفعت بوجه تعرفه جيدًا يخبرها أنه يحتاج مساعدتها لتعليم تلميذه الجديد فنون التصوير، ملامحه تفصح عما بداخله وهى تقرأها بسهولة رغم أنه لا يعرف أن هذه المرة مختلفة، لا يعرف أنها نامت على بطنها عارية من قبل تحت جسد وطعنات قضيب مساعده الجديد، لإعادة الموقف القديمة وقع مثير أكثر بكثير مما نظن، إعادة ما حدث قديمًا مع مساعد جديد أمر أشعل شهوة منى بقوة فائقة، منى التي تغيرت ول تعد مجرد مستجيبة لشهوة زوجها وتدعي انها فقط تفعل مل يطلبه منها، منى الجديدة تذوقت قضبان غير قضيبه ونامت تحت أجساد غير جسده، قديمًا كانت تفعل بخجل، الان تفعل بخوف وحرص الا يعرف رفعت ما بينها وبين مساعده، تعددت الوقفات والاوضاع وتكرر التلاصق والتلامس بينهم أكثر من مرة ومنى ترى انتصاب قضيب رفعت ما ترى وتشعر بانتصاب قضيب آدم، حالة رفعت ونصف عقله المشغول بتخيل دينا وولاء مع علي جعلوه لا يشعر بهذا الاختلاف بين منى القديمة ومنى الواقفة أمامه وتضم جسد آم بلا خجل أو تردد، الشفاه متقاربة يكاد يرى آدم يفعلها ويقبل شفاه منى ويلعقها بلسانه، يداه متحررة لا تعاني من خوف وهو يضعها فوق خصرها مرة واثنان وعشرة، يلتصق بها حد التلاحم وهو يضمها من الخلف ويراه وهو يضغط على طيزها بخصره بقوة وشهوة، لأول مرة يرى منى بكل هذا الاستسلام وكل هذه المياصة والمرونة بين ذراعي مساعده، منى التي اعتادت مؤخرًا الشعور بصلابة القضبان بداخل كسها، لم يعد يرضيها مجرد الالتصاق والتلامس، جسدها يصرخ ويريد المزيد والمزيد، تقترب من رفعت وتهمس له بصوت يسمعه آدم وينتبه له بعقله وملامحه وانتصاب قضيبه، - مش هاتعلم آدم تصوير الموديلات يا رفعت علشان يبقى يروح معاك ويساعدك رفعت يرتعد وهو يفهم قصدها ويدرك رغبتها في أن تتعرى أمام الصبي، آدم يصيح بحماس، - أنا عارف الصور دي يا عم رفعت بتاعة أبلة دينا رفعت يتجمد كالحجر وهو يفهم أن الصبي عرف أن الصور العارية هى لإبنته دينا، الصبي لم يكن ساذج أو غبي، بل ذكي ومدرك ويعرف كل شئ، منى تدخل بعطف مصطنع، - برافو عليك يا آدم، ايوة كده عاوزة عمك رفعت يتبسط منك ويقدر يعتمد عليك في الشغل لم يعد هناك مجال لخجل أو إخفاء، الصبي يعرف كل شئ ولا حل غير أن يصبح جزء من عالمهم وعملهم الجديد، منى تشعر بارتباكه وتجذبه من يده لركن تبديل الملابس، - مالك يا رفعت بلمت كده ليه؟! - مش عارف - بقولك ايه ده ولد يتيم ومالوش غيرنا وعيلته كلها في رقبته وهو في رقبتنا ومش ممكن يخونك أو يبقى حاجة غير دراعك اليمين وابنك اللي مخلفنهوش - انتي شايفة كده؟ - طبعا اصطنع رفعت الجدية وهو يخبر آدم بصوت المدرس النبيه كيف يقوم بتصوير تلك الصور وجعلها صور دعائية وتصلح اعلان للمنتجات والموديلات، منى تخرج لهم من خلف الستارة بعد أن تخلصت من ملابسها ووقفت أمامهم بملابسها الداخلية فقط، رفعت يرتجف وهى تقف أمامهم وتنحني وتتلوى وتريهم الاوضاع، لكل منا مزاج خاص ومختلف عن أمزجة الأخرين، رؤيتها شبه عارية أمام آدم يشعل شهوته أضعاف وقوفها بنفس الهيئة أمام علي، لم يشعروا بالوقت وهى أمامهم تستعرض جسدها وآدم يصور ورفعت يوجهه ويصوب أخطاءه ويعلمه حتى تلقى اتصال من دينا تخبره أنهم انتهوا وأنها في طريقها لشقتها وستمر عليه بالغد، فضوله جعله يلح عليها وينهال بالأسئلة هى تهدئه وتخبره الا يقلق ولم يحدث شئ كبير يضايقه، كتم غيظه وفضوله وأغلق المحل وصحب منى لشقتهم بعد أن ودعهم آدم، تجرعا عدة زجاجت من البيرة وهو يجلس على مقعده بناءًا على رغبته ومنى بين ساقيه تلعق قضيبه، يريد استرجاع مشاهد ما حدث والتمتع بها قبل أن يركبها ويقذف لبنه ويُخمد شهوته، تلك الافعال تصيبه بلوثة جنسية وتعتصر شهوته وتصيب جسده برجفة قوية لا تتوقف، منى سعيدة ومنتشية بعد أن قابلت حبيبها الأول وتمتعت بأنفاسه ولمساته ورؤية ملامح هيجانه وهو يرى جسدها، متعة كبيرة يشعروا به كٌل منهم بطريقته حتى جمعهم الفراش وفتح ساقيها وقام بجولة محمومة بقضيبه في كسها، دينا بداخل الحمام تقف تحت الدش تستحم وتنتشي برائحة الشاور جل بالنعناع حتى فتح وليد الباب عليها وهو يحمل هاتفها ويخبرها أن ولاء تتصل بها، وضعه على اذنها وولاء تخبرها أن نزلت للتو من عند علي، - يخرب عقلك اتأخرتي كده ليه؟! ...................... - طب تمام.. تمام، بكرة نتكلم المهم يلا روحي انتي دلوقتي جلس وليد على حافة البانيو يغسل لها فخذيها برق، - هو في حاجة ولا ايه؟ - لأ عادين اصلها كانت في مشوار شغل ولسه مخلصة دلوقتي - شغل ايه؟ - حاجة عبيطة كده ما تشغل بالك انت قطع حديثهم صوت جرس الباب وذهب وليد ليرى من بالباب، عاد وليد بعد دقيقة يخبرها أن فؤاد بالخارج، قالها مبتسم ومنتشي ليتفاجئ برد فعل دينا وى تلوي فمها بضيق، - هو زفت ده هايستلمنا كل يوم ولا ايه؟! - عادي يا دينا فيها ايه، جاي يسهر معانا صاحت بحدة وغضب واضح، - لأ يا وليد مش عادي، مش هايبقى كل يوم ومش هانخلص كده فشلت محاولاته معها لتهدئتها ولم يجد غير العودة لفؤاد يجالسه ويخبره أن دينا متعبة وأنها دخلت غرفتها لتنام، شعر فؤاد بخيبة أمل كبيرة ولم يجلس سوى دقائق وانسحب بعدها وعاد لشقته، وقف أمام المرآة يتأمل ملامحه بحزن كبير، لا شك أن دينا تبغضه مثلها مثل كل من حاول أن يقترب منهم من الفتيات، لا أحد يحب ملامحه أو يتقبل وجوده، الشقة مظلمة وهو يجول فيها بضيق وحزن يبحث خلف كل النوافذ عن امرأة عارية أو شبه عارية أو زوج يحاول تقبيل زوجته، عالمه الخاص الذي لم يستطع أحد سلبه منه أو منعه عنه، بجسد عاري وقضيب منتصب يدور خلف كل النوافذ ينتظر عطايا الصدف وهو يفرك قضيبه، وليد بعد سيجارتين حشيش خلد للنوم ودينا بجواره تنظر له بتحديق وتفكر، ماذا بعد؟! عقلها مشوش ومضطرب، هل تستمر حياتهم بهذا الشكل أم أنهم آن الآوان أن يغيروها ويبدلوها بحياة أخرى أقل حدة وصخب، اسئلة كثيرة كلها تتحطم على صخرة أنها مفتونة بتلك الحياة ولا تريد أن تتركها ولا تستطيع التغلب على شهوتها ورغباتها التي أصبحت هى كل حياتها، فقط صحوة ضمير تأتي كومضة تلمع بقوة ثم سرعان ما تخفت وتختفي، في الصباح ومنى تجلس في عملها تفاجئت بعم لبيب يقترب منه بوجه بشوش ومبتسم ويضع أمامها كوب نظيف من الشاي بالنعناع الأخضر، - أحلى كوباية شاي لست الكل وضعها وغادر ولم تلمحه يغمز أو يُصدر أي اشارة تزعجها، طول اليوم تراقبه من بعيد ولا تجد منه أي تصرف أو حركة مما تخيلت وتصورت، كل تصرفاته عادية لا تحمل اي شئ يربكها أو تجعلها تتوتر، رفعت لم يعد يتحل الصبر على معرفة ما حدث، خرج للمحل مبكرًا بعد أن هاتف دينا وطلب منها الحضور، وهى بدورها اتصلت بولاء لمعرفة النصف الثاني من الاحداث، فور وصولها دخلا صالة التصوير وهى تضع بين يديه كارت الميموري وتخبره بصوتها الناعم، - دلوقتي عندنا شغل مهم جديد، تحب نروح الشغل ولا مصر احكيلك الاول - لأ احكيلي.. ثم شغل ايه؟! - هانروح عند طنط ميرفت - طنط ميرفت مين؟ - طنط ميرفت يا بابا.. أم أدهم جوز ولاء - مالها دي؟.. هانروحلها ليه؟! ضحكت دينا بطفولية كبيرة، - مش هاتصدق.. اخلصي بقى يا ديدي - طنط يا سيدي عاوزة تعمل سيشن لنفسها - احا.. معقول - والنعمة يا بابا.. هى شافت صور ولاء وأدم وولاء بنت العفاريت فضلت تزن عليها تعمل سيشن لنفسها - دي مجنونة ولا ايه، ست كبيرة وعايزة تتمايص كده - كبيرة ايه بس يا ماما، شكلك مش فاكرها - لا مش فاكرها - دي مش كبيرة، تقريبًا قد ماما ولسه فورتيكة بنت اللذينة وعايقة اوي اوي - ودي عايزة سيشن ليه؟! - عادي ارملة وقاعدة لوحدها بعد جواز ادهم وولاء وعايزة تدلع نفسها شوية - معقولة يعني هاترضى تتصور كده قدامي؟!.. أكيد هاتتكسف - بصراحة آه، هى قالت لولاء أروحلها لوحدي - طب خلاص اعملي كده، او شغل وفلوس والسلام - بس ده صعب اوي، لازم حد يساعدني شرد بتفكيره ثوان ثم تذكر دروس الأمس، - خلاص حدي آدم معاكي - بتتكلم بجد؟!.. هو آدم عارف شغلنا؟ - آه عارف وأنا علمته كتير كمان - ممممممممممم... ماشي - يلا بقى احكيلي ضحكت مرة أخرى بصوت مرتفع وهى تجاوبه بصوتها المايص، - مالك يا بابا قلقان ومتوتر كده ليه؟! هو أنت فاكر عمو علي ده دكر زيك وأول ما وصلنا هجم علينا وناكنا! قالتها وهى تقبض بيدها على قضيبه وتغمز له بأحد عيناها، - بطلي هزار بقى واحكيلي - ولا اي حاجة، الراجل يعيني كان واقف ضارب لخمة زي العيال وفضل مش على بعضه وطلّع عينينا من كتر ما هو مش متحكم في اعصابه وبقيت أنا اللي بصور ولاء عشان نلاقي حاجة نسلمها، شعر بدهشة كبيرة وتبخرت كل خيالاته وتسأل باستغراب، - بس كده؟! - بصراحة البت ولاء الهايجة دي كان عاجبها الحال، بعد ما خلصنا شغل اتمايصت كده وهى شايفه بتاعه هايفرتك البنطلون وقالتي عاوزة ألعب شوية - تلعب ازاي؟! - هو كان بيحايلنا نقعد نتغدى معاه بس نستني لحد ما يعمل مكرونة ويحمر الفراخ، وهى عملت قال صعبان عليها وقالتلي هاقعد شوية أحضر الغدا لعمو علي وانتي اسبقيني - وبعدين؟ - ولا حاجة فضل زي الخيبة وهى معاه وحتى بعد ما اتغدوا قالتله هاخد دش وفكرته هايدخل بقى وكده وسابت باب الحمام موارب، بس ولا حاجة فضل يبص علها من برة ويلعب في بتاعه وبس لحد ما خلص ونزلت - يا سلام، ما جايز بتضحك عليكي - لأ طبعًا، ولاء دي لبوة ومش بتتكسف ولا بتخبي عني حاجة لم يملك رفعت نفسه وضحك مثل دينا وهو يدرك مدى هيافة علي وهو من كان يظنه عنتيل لن يترك البنات دون أن ينال منهم ويفعل بهم الافاعيل، نادى على آدم وطلب منه حمل المعدات والأدوات والذهاب مع دينا ويذكره بكل التعليمات ويخبره أنه اختباره الأول لإثبات نفسه كمصور يعتمد عليه، كاد آدم يقفز من الفرحة أنه سيصحب دينا ذات القوام الشهي والملابس الضيقة وايضا أنه سيشاهد بنفسه تصوير النساء بملابس عارية، طوال الطريق ودينا تحدثه بجدية وتخبره أن يكون عند حسن ظنها وألا يتصرف بطريقة تضايق الزبونة، الصبي يريد تزكية نفه ويثرثر بحماس أنه أصبح يعرف كل شئ وتعلم من والدها كل شئ وأنه بالأمس قام بتصوير امها عدة صور جيدة، تفاجئت دينا من المعلومة واستدرجته وعرفت منه كل ما حدث وهى تبتسم وتدرك أن لرفعت ومنى والديها مزاج جنسي ايضا يشبه مزاجها هى ووليد، استقبلتهم ميرفت بمودة كبيرة وخجل أكبر بسبب ما تنوي القيام به وبسبب وجود آدم، همست لدينا تسألها عن سبب وجوده وأهميته وهى تجاوبها الا تخجل منه وأن تعتبره كأنه غير موجود، ملامحه البريئة بشدة وجسده الضئيل النحيف سهلوا عليها الأمر وجعلوها تشعر براحة وهى تطلب من دينا صور جيدة تُشعرها بجمالها وأنوثتها مثل صور العرسان ولاء وأدهم ابنها، - الأول يا طنط لازم أعملك ميكب حلو وواضح بغرفة نوها وقفت بجوارها وآدم يساعدها ويناولها ما تطلب وهى تزين وجهها بالمساحيق، ميرفت مقبولة الملامح ولها بشرة ناصعة البياض بشدة، جسد ممتلئ بوضوح وبطن كبير لم يقلل من جمالها وجمال جسدها بغضل بزازها المنتفخة الشهية وطيزها العريضة الممتلئة، - عارفة يا طنط انتي شبه مين؟ ضحكت ميرفت بسعادة وهى ترد، - يادي النيلة، كل الناس بتقولي كده.. شبه هياتم - صح يا طنط.. الخالق الناطق اصبحت في كامل جمالها ورونقها ووقفت أمامهم تُخرج لهم ملابسها من دولابها وتفرشهم على فراشها لتنتقي منهم دينا ما ترتديه، انتظروها بالصالة ودينا تراقب آدم وتفهم بخبرتها الكبيرة أن الصبي هائج ويملك قضيب مراهقين لا يتوقف عن الانتصاب ولا يستطيع اخفائه، ميرفت بقميص نوم فوشة كاشف لنصف بزازها تقترب منهم بمشية تشبه مشية البطة بجسد متمايل وتغلف القميص بروب شفاف بنفس اللون، تنظر تجاه آدم بخجل ودينا تريد أن تحطم خجلها وتجعلها تتخلص منه، تقترب منها وتنزع الروب عن جسدها وتدفعها برقة لتقف بالمنتصف، توجهها للوقفات والأوضاع والقميص الفوشية يتبدل ويصبح أحمر ثم أزرق ثم أسود شفاف وتصبح بزازها وطيزها واضحين رغم أنها مازلت تخجل وترتدي كلوت صغير في كل مرة أسفل القمصان، نظرها طوال الوقت على آدم وهى ترى انتصاب قضيبه ودينا تفهم وتهم لها دون أن يسمعم، - ماتقلقيش يا طنط، ده رد فعل عادي وهو شايف قمر 14 قدامه تصحبها لغرفتها وتنتقي لها قميص ذهبي اللون له ظهر شفاف تمامًا وتهم لها وهى تمد اصابعها تنزع عنها الكلوت، - بلاش ده بقى يا طنط عشان مبوظ المنظر خالص طيزها ملط وهى تقف امام آدم الذي اصابته رجفة عارمة وجحظت عيناه بشدة دينا تسألها وهى تهندم لها خصلات شعرها المصبوغ باللون الأصفر الداكن، - هو حد هايشوف الصور دي يا طنط؟ صعقها السؤال وانتفضت كمن لدعه عقرب، - لأ طبعًا يا دينا، اوعي حد يشوفهم - انا بسألك بس يا طنط ما تقلقيش - دي حاجة ليا أنا وبس حتى ولاء مش هاتشوفهم - طب طالما كده مش تتصوري صور حلوة بقى علشان لما تتفرجي عليها تتبسطي - ازاي - تعالي معايا - أمسكت بيدها وعادا لغرفة النوم، - مش انتي يا طنط سوري يعني عايزة الصور دي علشان لما تبقي قاعدة لوحدك تشوفيها وتبسطك تلعثمت وشردت ولم تجاوب ودينا تستطرد، - مش تتكسفي مني بقى يا طنط، احنا ستات زي بعض - آه يا دينا، هو أنا بقى عندي حاجة غير اقعد لوحدي واسرح بعد ما ابو ادهم مات وأدهم كمان اتجوز وراح لبته - حاسة بكي يا طنط وعارفة انتي بتحسي بإيه وانتي لوحدك ظهر الحزن على ملامحها وهو تهمس بشجن، - الوحدة بتقتل يا دينا داعبتها باصابعها فوق سفح بطنها الرجراجة البيضاء، - بقى واحدة بجمالك وطعامتك تقول كده رضه! - نصيبي بقى - طب اقولك على حاجة تبسط اوي وتخليكي مبسوطة اكتر لما تقعدي وتتفرجي على الصور بعدين - ايه؟! - ثواني فتحت اللاب توب وجعلتها تشاهد ألبومات الصور وتشير لها نحو صور الازواج مع زوجاتهم وم عرايا والقضبان المصبة واضحة وظاهرة وميرفت تشهق وجسدها يرتعد من الاثارة، - احيه.. ايه المياصة دي - شفتي بقى يا طنط صور تولع اوي ازاي - دي تموت خالص يا دينا، العيال هايجين اوي مع ستاتهم - طب وانتي يا طنط؟ - أنا ايه؟! - مش عايزة تعملي صور مولعة كده زيهم - ازاي - عندي حل هايخليكي كل ما تفتحي الصور تولعي اكتر من الصور دي - ايه هو؟ - آدم اللي معايا يساعد ويتصور معاكي كام صورة حلوة - يالوي يا دينا.. مقدرش خالص يقول عليا ايه بس؟! - ده شغلنا يا طنط وهو ولا بينطق ولا هاتشوفيه تاني.. ده شغله حديث لدقائق ودينا صوتها كصوت ثعبان تنفخ سمها بأذن ميرفت وهى تلمس جسدها باصابعها حتى ذابت بين يديها واستسلمت لرغبة جسدها المحروم منذ وقت طويل، - طب بس هالبس ايه؟ - تؤتؤ يا طنط، الصور دي مش بيتلبس لها حاجة - يا خبر.. اخرج كده قدام الولا ملط؟! - لأ طبعًا يا طنط عيب - اومال قامت وأحضرت وشاح من القماش وهى تفرده على مقدمة جسدها تشرح لها الطريقة، - تمسكي ده كده يا طنط ميرفت تسقط بلا رجعة في بئر الشهوة والرغبة وتركها دينا وتسبقها لتجهيز آدم، لم يحتاج آدم أكثر من دقيقة وقد فهم المطلوب ووقف بالكلوت فقط وقضيبه المنتصب من خلفه ينتظروا عودة ميرفت، بخطوات متعثرة وجسد عاري خلف الوشاح الضئيل الحجم اقتربت منهم ووجهها بلون الطماطم الطازجة وبصرها على جسد آدم العاري وشفتها ترتجف، دينا تجلعه يلتصق بها ويضمها وميرفت ترتجف وترى دينا خط متعرج يخرج من كسها وينسال على فخذها، توجههم والوشاح يصبح مكوم تحت اقدامهم وبيدها وآدم يضمها من الخلف تقترب منه وتنزع له الكلوت وهى تشير له بإصبعها على فمها أن يطيع بصمت ولا تعرف أنه مطوق ومشتاق لفعل ذلك اكثر منها ومن ميرفت الشبه فاقدة للوعي من شدة اثارتها، يضمها بقوة وحماس وتشعر بقضيبه وملمسه بين فخذيها، ترتجف وترتجف وتقبض على قضيبه بفخذيها برغبة مميتة، المشهد مثير حتى لأثاث الشقة من غرابته، آدم بجسد يشبه ******* يجتضن طياز ميرفت بضخامتها وبروزها، دينا تعض على شفتها من منظرهم وتتخلص من كل ملابسها وتصبح ملط مثلهم، آدم يشعر بها وهى تلتصق بظهره ويرتجف ولا يصدق ما يحدث، كل أمنياته كانت فقط أن يرى إحداهن عارية أو شبه عارية والان هو محصور بين إمرأتين عاريتان، ميرفت فور رؤيتها دينا عارية مثلها تصرخ بقوة وحدة وقد قررت التحليق في سماء شهوتها، - اااااااااااااااااااااااح دفعتها دينا على الكنبة لتسقط على طيزها وتحدق في قضيب آدم الذي يقترب منها بسبب دفع دينا لجسده، أرا أن يضعه في كسها لكن كان لها رأي أخر وهى تشخر بشهوة فائقة وتقبض عليه بيدها وتضعه بفمها تمصه وترضعه بجوع بالغ الوضوح، دينا تجلس وتلتصق بها وتداعب لها حلماتها بخبرة وميرفت تتشنج وبنفسها ترجع بظهرها للخلف وتفتح ساقيها على مصراعيهم وتجذب آدم نحوها، أصبح ينيكها ودينا تفرك كسها وقد وقع حب قضيب آدم بقلبها، الصي ينيك بحماس وقوة بالغين، صراخ ميرفت يعلو ويرتفع وطعنات آدم صائبة وسريعة وقوية، تجذب رأسه لبزازها وتلقمه بنفسها حلمتها، - ارضع يا ولا وعضه ابن الوسخة الهايج ده آدم لم يخيب ظنهم به وبقوته الجنسية، قفذ بكسها وهى تصرخ من سخونية اللبن وتعتصر قضيبه بكسها ومع ذلك لم ينام قضيبه أو يرتخي، فقط خرج من كسها ودينا تلتقطه بيدها وتجففه بالوشاح وهى مبهورة من استمرار انتصابه وصلابته ولا تخجل أن تضعه بفمها تلعقه وأعينهم متلاقية بتحديق وشهوة، ميرفت تلتقط أنفاسها ثم تصيح فيهم بهوس، - يا بت سيبهولي أنا محرومة وما صدقت جذبته من قضيبه تجره كأنه كلب تربيه وتعتني به وطيزها تتأرجح وتهتز وتذكر نيك منى ودفعها لتنام على حافة الفراش على بطنها لينيكها كما ناك منى بنفس الوضع المحبب له مع فارق بسيط أن طيز ميرفت عملاقة وأكبر بكثير من طيز منى، ارتدت دينا ملابسها وانتظرتهم لأكثر من ساعتين وهى لا تعرف ما يحدث بالداخل غير سماع صيحات ميرفت التي لم تتوقف حتى همدت وغلبها النوم وارتدى آدم ملابسه وغادر بصبحة دينا، طوال الطريق تسدي له النصائح والتعليمات وهو يعود لوجه البراءة ولا تسمع منه غير جملة واحدة، - حاضر يا أبلة الشهوة دبت بجسد دينا وروحها بقوة فائقة وعادت لبيتها مترنحة ووجع كسها يُلح عليها، لم تنل من مشوار ميرفت غير اشعال شهوته دون اشباع أو إرضاء، وقفت أمام باب شقتها مترددة قبل أن تزفر بصوت مسموع وتفعلها وتطرق باب فؤاد، تفاجئ بها واختلط الانفعالات فوق ملامحه وابتسم بسعادة وهى تهمس له بصوت ناعم ومايص، - هنستناك النهاردة بالليل تيجي تسهر معانا لم تنتظر رده وأختفت خلف باب شقتها وتركته لا يصدق نفسه، منى تلملم أشيائها تستعد لمغادرة العمل والعودة لبيتها، ركبت الاسانسير وقبل أن يُغلق بابه عليها ومن معها من موظفين هرول لبيب ليركب معهم ولم يجد مكان غير خلف جسدها، الاسانسير مزدحم وهى متوترة من وجوده خلفها وتتأكد ظنزنها أنه فعلها عن قصد وهى تشعر بإصبعه يسكن طيزها من الخلف دون أن يلحظ أحد وثبتها وانتفاضة جسدها فور الشعور به، ظل ينيك طيزها بإصبعه حتى انفتح الباب وخرج الجميع وتحرك هو بحماس وكأنه لم يفعل شئ، فقط اشعل شهوته وتركها دون كلمة أو حتى إيماءة، ظلت تبحث بأعينها في الشارع عن حوده قبل صعودها دون جدوى، تجردت من ملابسها وهى تفرك جسدها بعنف وشهوة حتى اتصل بها رفعت وأخبرها أنه سيتأخر عن موعد حضورره، - رايح فين؟ - هاروح شوية عند علي صمتت للحظات وأصابعها مازالت تفرك كسها قبل أن تهمس له بصوت غارق في الشهوة والدلال، - رفعت - ايه؟ - خدني معاك - فين؟! - عند علي - ليه؟! - عايزة علي يصورني.. عايزة كده اوي يا رفعت وكأنها سكبت بنوين فوق رأسه واشعلت بجسده النار، إرتعد جسده برغبة فائقة وشعر بدوار الشهوة وهو يهمس لها أن تستعد لتذهب معه لزيارة علي. "الجزء العاشر والأخير" صوت الهمس يخترق سمع رفعت وهو جالس متجمد كأنه صنم من الحجر بصالة شقة علي، سيجارته تذوب بين اصابعه وهو لا يشعر بها الا بعد أن اشتعل الفلتر وألهبت مسامه، همهمات منى وعلي تصل لسمعه وهو لا يفعل شئ غير الجمود والسكون بعد أن رفض صحبتهم لغرفة التصوير، فقط ترك منى بين يدي علي وهو يطلب منه أن يقوم بتصويرها صور لأجلها ولمزاجها الشخصي بعيدًا عن عملهم، يعرف أنها أرادت ذلك وأن الوقت قد طال لسنوات لكي يتركه يحدث كما كان ينبغي منذ البداية، علي لم يصدق نفسه وصحبها وهو يُغلق الباب عليهم وبلا خجل تخل منى ملابسها خلف البرافان وتعود له بقميص فاضح وعاري وتقف أمامه بجسد يصيح بدلًا منها يطلب المتعة والتدليل، الهمهمة الادرة من خلف الجدران تُخبر رفعت أن ما يحدث لم يتعدى اللمس والمداعة وقد يكون أقصى ما وصل إليه صديقه وزوجته هو تبادل القبلات، فقط أرادت أن تشعر بتلك الاحاسيس والاثارة مع علي بعد أن شعرت بإصبع لبيب بطيزها وهى تجاور زملاء وزميلات العمل دون إدراكهم، إمتلأت طفاية السجاير بفلاتر سجائر رفعت قبل أن ينفتح الباب وتخرج منى بوجه أحمر اللون وإبتسامة خجل وخلفها علي بملامح مضطربة ووجه متعرق وهو يزفر كأنه كان يعدو لساعات دون توقف، عادوا لغرفة نومهم ورفعت يطلب منها لعق قضيبه وتطيعه برضا وسعادة واضحة عليها كأنها تشكره على سماع كلامها وتنفيذ رغبتها، بعد تبادل الادوار وهو يلعق لها كسها وسؤالها عما حدث، اخبرته بكل ما حدث بصدق تام وأن ما حدث لم يتعدى اللمس والمداعبة والقبلات، علي لم يملك شجاعة فعل الأكثر ورفعت يجلس بالخارج، إبتسم وليد بسعادة عندما أخبرته دينا أنها دعت فؤاد للسهر بشقتهم، لم يتأخر فؤاد عن الحضور لتلبية الدعوة ووجد وليد بإستقباله وبعدها ظهرت دينا بأحد فساتينها المغرية، ككل مرة حدق فيها بإنبهار وهى تضحك من طفوليته وتود سؤاله كيف يشعر بالخجل وقد سبق له وأن بات معهم وفي فراشهم وقضيبه يمرح في كسها، لم تتأخر على تقديم هدايا السهرة لتختفي في غرفتها وتعود بقميص فاحش شفاف ملتصق بجسدها وترقص لضيفهم بميوعة ودلال بالغين، بوجود الغرباء تختفي رغبتها نحو وليد، يصبح مجرد مزة بجوار كأس ويسكي، لا يهم إن كان قطعة خيار أو جمبري، فقط هو موجود ويجعل بوجوده للشرب طعم ومذاق، تقف أمام فؤاد بظهرها وهى ترقص بجعل طيزها ترتعش بسرعة وتلاحق، حركة ماهرة تفتن الناظر إليها، تبتعد وتقترب وهى تجعل بزازها تتأرجح أمامه ثم تخلع حمالات القميص واحدة بعد الأخرى وينتهي الأمر برقصها عارية ملط، منظر آدم مع ميرفت لا يفارق عقلها، فؤاد بملامحه يصنع تلك الغرابة التي تثيرها وتثير وتوقظ شهوتها، وليد لا يتوقف عن صب الكؤوس ولف سجاير الحشيش وبعد وصلة الرقص كانت دينا تجلس كالمرة السابقة بين فخذي فؤاد تلعق قضيبه كبير الحجم الغليظ، تعلم الشجاعة أكثر واصبح يمد يده يبجث عن طراوة بزازها ولم ينتظر خطوتها التالية بل سارع وأمسك بيدها ليقفا ويضمها ويقبلها بشراهة ووليد مندهش من حراراة قبلات دينا ولا تشعر بضيق أو انزعاج من فم ضيفهم، فؤاد يحملها فوق خصره بشهوة عارمة ويتحرك بها في الصالة وقضيبه مغروس بكسها، بعد أن سَكر وسَطل أراد أن يفعل ما يشاهده في الافلام، النيك ع الواقف من الاشياء التي حلم بها وتمناها، لم يشعر بثقل جسد دينا، وهى مُعلقة برقبته وتصيح من الاثارة والمتعة، وليد دوره تراجع ويكتفي بمشاهدة الفيلم اللايف وهو يداعب قضيبه على منظرهم، الجراءة تخلق جراءة وفؤاد يشعر أن وجوده بشقتهم فرص لن تتكرر وفق مزاجه، يستدعي مشاهد الافلام ويحاول تطبيقها، يجعلها تنحنى على الكنبة وينيكها من الخلف وهو لا يكف عن صفع لحم طيزها بقوة متوسطة ويتمتع بصياحها ورجرجة لحمها، سهرة صاخبة انتهت بفراش دينا ووليد والثلاثة عرايا بعد عدة وصلات من الجنس الثنائي والثلاثي، كوب شاي بالنعناع من يد لبيب، فقط زاد عن الأمس أن حدق في وجه منى لثوان وودعها بإبتسامة ليكمل عمله، رؤيته تعيد لها الشعور بإصبعه داخل طيزها، تتذكر قضيبه وكيف شعرت بفحولته وهى تحت جسده، الوقت يمر ونار بين فخذيها تُلح عليها بضرورة الاطفاء، قبل موعد الانصراف تركت مكتبها وبحثت عنه حتى وجدته بأحد المكاتب وبلا خوف وهى تدعي الجدية سالته أمام بعض زملائها، - معندكش سمك بحري يا عم لبيب؟ فطن الرجل لما وراء السؤال ليرد بحماس وتمثيل مسرحي، - عندي يا ست الكل، والنعمة بنت حلال دول أخر اتنين كيلو - يبقوا ليا بقى دول يا عم لبيب - من عيوني يا ابلة منى، النهاردة يكونوا عندك عادت لشقتها مهرولة وعلى الفور دخلت الحمام تنظف جسدها وتنعمه وترطب بشرتها وتستعد للزائر المنتظر، احتارت بماذا تستقبله حتى قررت أن ترتدي تريننج بيتي عادي، بداخلها رغبة أن تشعر بذلك الاحساس، أنه هو من يريدها ويدفعها لقضيبه وليس العكس، لم يتأخر عن الحضور وهو يحمل لفة السمك وتستقبله بخجل حقيقي وتطلب منه الدخول لضيافته، وقفت في المطبخ تصنع الشاي وهو يشعر بأمية الوقت ويقتحمه عليها وهو يداعبها بصوته، - مش عاوز اتعبك يا ابلة منى اقشعر جسدها لدخوله وتضاعفت ضربات قلبها وهى تشعر به يقترب أكثر ويصبح خلفها، - تعبك راحة يا عم لبيب إصبعه يقتحم طيزها وتصيح رغمًا عنها بدلال، - اي يحضنها ويقبل رقبتها وبيده يسقط عنها بنطلون التريننجن يجد طيزها عارية بلا لباس، يلعق شفته باعجاب وشوهوة ويصفع لحم طيزها بقوة وهو يمهس لها، - يلا قدامي يا لبوة جذبها من يدها وبنطلونها حول ركبتيها وطيزها عارية حتى فراشها ليخلع لها باقي ملابسها ويبدو هذه المرة أكثر هدوء وانسجام، خلع ملابسه وتمدد على الفراش وهو يطلب منها لعق قضيبه وهى تطيعه بسعادة وقد توارى خجلها بعد أن تعروا وجمعهم الفراش، وقت طويل.. ركب فوقها وركبت فوقه وتبادلا الهمسات الابيحة والالفاظ الفاحشة حتى قذف لبنه بداخلها وهو يربت على طيزها باستيعلاء واضح، - ما شفتش في لبونتك وطراوة جسمك الايام تتوالى وزيارات ولاء ودينا لمكتب علي تتكرر والنقود تدفق عليهم ورفعت كما هو يتخبط بين مشاعر السعادة بوفرة النقود وزيادة الدخل وبين شعوره بإرتكاب الخطأ بما يقوم به بإبنته وأبنة أخته وأيضا بزوجته، اكثر ما يضايقه أنه طرف وحيد في المعادلة، لو أن لعلي ابنة أو زوجة أو حتى رفيقة تشاركهم عملهم لخفف ذلك من مشاعر ضيقه وحزنه، لكن تدفق النقود ونجاح دينا في الوصول لعملاء جدد وزيادة عدد زبائنهم وتعدد شغلهم جعلوه ينتسى كل ذلك، نسي سوء ما يحدث وهو يجد بين يديه مال وفير مكنه من شراء سيارة جديدة وتجديد الشقة والمحل وايضا شراء حلى ذهبية لمنى بعد سنوات من ضيق الحال والعجز، دينا رغم اعتيادها السهر مرة أو مرتين كل اسبوع بصحبة وليد وفؤاد كانت أكثر منه يقظة وجدية، اهتمامها بعملهم ورغبتها في نجاحه أكبر من شهوته ان وجدت من الاساس وهى تقوم به، أقتعت رفعت أن يعملوا لحسابهم بعيدًا عن علي خصوصا بعد أن أصبحت متعاقدة مع أكثر من مصنع بنفسها، اصبح محل رفعت هو مكانهم الجديد، اصبح لعلي فرصة أكبر لملامسة جسد ولاء الذي فتنه منذ البداية، دينا تعرف ما يدور بذهنه وتفهمه رغبته وتصنع لهم فرص العمل بمفردهم، ولاء منزوعة الخجل والحياء، هايجة كما تصفها دينا بإستمرار، تبدل ملابسها أمام خالها بلا خجل وتتعمد اثارته حتى فعلها مرة ولم يستطع منع نفسه وهجم على طيزها العارية أمام بصره يقبلها بشراهة مطلقة، - اح يا خالو بالراحة يفتك بطيزها بفمه وآدم خلف الباب يداعب قضيبه وهو يتلصص عليهم، اخيرًا حدث ما تمناه رفعت منذ البداية وجلست ولاء فوق قضيبه تتراقص عليه بطيزها المستديرة المتلئة، يلعق بزازها بشهوة مفتون بحجمهم الكبير، بزاز ولاء اكبر من بزاز منى مرتين على الاقل، آدم يتخذ قراره ويخرج مسرعًا مستغلًا انشغال رفعت ويتجه لشقة منى، لم يعد يستطيع الصبر اكثر من ذلك أو انتظار رحلة جديدة مع دينا كرحلتهم لبيت ميرفت، لم تصدق نفسها عندما وجدته أمامها وجذبته وهى تشير له بالصمت نحو غرفتها، - ايه يا آدم ايه اللي جابك - وحشتيني اوي يا أبلة بهتها رده وجعل وجنتيها تتورد كفتاة صغيرة من صدق حديثه، - وعمك رفعت فين؟ - عنده ناس ومشغول معاهم أنهى جملته وهو يهجم عليها يقبلها بشوق ولهفة وهى تبادله المشاعر وتلتهم فمه الصغير بشهوة وخلال دقائق تكون عارية ملط بوالوضع الذي يحبه، على بطنها على حافة الفراش وقدميها على الارض وقضيب آدم يمرح بكسها بشهوة قاتلة وهو يتذكر جسد ولاء وجسد ميرفت وجسد دينا، اصبحوا جميعًا من حاملي الذكريات المتعددة، دينا تضحك بهياج وهى تهاتف ولاء وتعرف منها أن والدها فعلها وناكها في الاستوديو، حققت رغبة كٌل منهم في الأخر، شقة رفعت ومنى أصبحت شقة فارهة واشترت منى الحلي الذهبية والملابس الجديدة الغالية، لكنها لم تتوقف عن طلب السمك من عم لبيب كل فترة وأخرى، فقط ظلت مشغولة بسر اختفاء حوده، شهور ولم تراه واكتفت بزيارات لبيب وآدم كلما سنحت له الفرصة، حتى وجدته ذات يوم يطرق بابها ووجه يحمل ملامح الحزن والتأثر ويخبرها أن والدته توفت وأن والده قرر عودته هو وأخوته لبلدهم في الريف للعيش بصحبة شقيقته، كل المدة الفائتة كان في مكان أخر بعيد وفور عودته بصحبة والده لأمر ما هرول لها ليزورها، وكأنه لقاء عشاق غابا عن بعضهم لسنوات طويلة، ظل معها يجمعهم الفراش والشهوة الهائجة طوال النهار حتى أنها لم تشعر بإبنتها الصغيرة وهى تعود من المدرسة وتتلصص عليها وترى ما تفعله بصحبة الصبي بغرفتها، لم يتركها حوده الا بعد أن شبع منها وارتوى وغادر وهو يعدها بزيارتها كلما سنحت الفرصة، منى ترى وجه مي واحمرار عينيها من البكاء وتفهم أن الصغيرة فهمت وشاهدت ما حدث، لم تعرف كيف تتصرف ولم تفعل شئ سوى تهدئتها ورجائها الا تخبر والدها بما رأت، كارثة كبيرة وقعت فوق رأسها لم تحسب لها حساب وهى تسمح لبابها الفتح واستقبال كل راغب فيها وفي جسدها، انهارت وظلت تبكي وهى تشعر بالمصيبة وادعت النوم عند عودة رفعت لتهرب من رؤيتها ورؤية حالتها، الوحيدة بينهم تعاني دائما من سوء الحظ، لم ينكشف أمر دينا ولا أمر ولاء، ولا حتى أمر ميرفت التي بعد أن تذوقت حلاوة قضيب آدم اصبحت تبحث عن تكرار المتعة في ظل وجودها وحيدة في شقتها بلا شريك أو ونيس أو مرافق، قررت التوقف عن كل فعل والعودة كما كانت مجرد زوجة لرفعت المشتهي لها طوال الوقت، حضر آدم وصدته وطلبت منه برفق لا يخلو من حزم وجدية ألا يعود مرة أخرى، فقط كان لبيب هو الأصعب وهو يلح عليها كل فترة وأخرى أن تشتري منه السمك، صدته بعبارات مقتضبة تتلمس رد فعله وعندما لم تجد منه ما يخيفها وضعت بيده رزمة نقود وهى تطلب منه شراء بعض الحلويات لاولاده، تفحص المبلغ وفهم المقصود والمراد ولم يفعل غير شكرها بعبارات رنانة بصوت مرتفع، العودة لليالي الانس برفقة رفعت أهون بكثير من مصيبة جديدة تدمي قلب صغيرتها وتضعها في موقف بائس جديد، تروض شهوتها التي اعتادت المجون والعهر بأن تمسك بألبومات صورها الفاضحة تتأملها قبل عودته، صورها تثير شهوتها وتجعل للقاءتها الاعتيادية مع رفعت مذاق وطعم، العمل يتضاعف وولاء تضم لهم هى ودينا ثالثة ورابعة ورفعت أصبح محترف في عمله ويجد بصحبتهم ما يبهج قضيبه ويمتع شهوته، والأهم ثروته تزيد وتكبر ويعرف الرغد طريقه لحياته، دينا تنتهى من العمل وتعود لشقتها وتتلقى اتصال من وليد قبل عودته، - انتي فين يا ديدي؟ - في البيت اهو من شوية - عندي ليكي مفاجأة بمليون جنيه - ايه هى؟! - وهى تبقى مفاجأة ازاي بس، ربعاية وابقى عندك ظلت محتارة تنتظره حتى شعرت بوصوله وهى تجلس بمقابلة باب الشقة ليعبر وليد من الباب وهو يبتسم لها بسعادة كبيرة ثم يصيح وهو يشير بيده للباب، - سيربريز تقف مشدوه بشدة وهى ترى معتز يدخل خلف وليد وهو يحمل لفة هدايا كبيرةن قبل أن تفيق من المفاجأة وقبل أن يغلق وليد الباب كان فؤاد يدخل خلفهم ويقفوا ثلاثتهم أمامها مبتسمين محدقين فيها وفي فستانها العاري الكاشف لجمال جسدها. "انتهت" [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
فوتوجــــــــــــرافر _ عشرة أجزاء
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل