𝙷𝚄𝙻𝙺 𝙼𝙸𝙻𝙵𝙰𝚃
HULK MILFAT THE LEGND OF KILLER
مستر ميلفاوي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
ميلفاوي متميز
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
مترجم قصص
ناقد قصصي
البداية
• كل الأشخاص المحيطين بك لا يعرفونك
كان هذا الصوت يتردد بداخلي بلا توقف، كنت اعتقده في البداية صوت الماضي البعيد، صبياً يافعاً لا يري في الحياة أحداً الا نفسه، يملك الدنيا في ساعة ويخسرها في عشر دقائق
هل يمكن ان تصبح المسافات بين الأشخاص الذين يعتقدون أنهم قريبين من بعضهم البعض بهذا البعد الشاسع ، كنت قبل فترة أٌنكر مثل هذه الأمور ، لكني بكل تأكيد أٌؤمن بها الأن
افقت علي صوت سارة:
• انت سرحان في اييه؟!
• ولا حاجه بس عايز انزل الشغل ضروري دلوقت
• لسه بدري!!!
• يدوب تلحقي تروحي وانا كمان عندي كام مشوار قبل ما اروح للصيدلية .
دخلت الحمام محاولاً ان أٌزيل كل هذه الأفكار التي تدفعني أن اترك سارة، هي مطلقة في سن الخامسة والثلاثين ، تملك هذه العيون الملونة وهذا الشعر الذهبي الطويل والذي يخلب لبك حين تتركه منسدلاً علي كتفيها البيضاوين ، ورغم ان نهديها قد تدليا بعض الشئ الا إنهما غاية في الجمال بتلك الحلمات المنتصبة باستمرار علامة علي قوة الشهوة ، أضف الي ذلك خصر نحيل يعلو أرداف ممتلئه في مظهر عام يمثل المرأة في أوج جمالها وقوتها، كل هذا في كفه ومضاجعتها في كفه اخري.
بكل الخبرات التي امتلكها أستطيع ان أقول أن المرأة في سن ظ£ظ¥ حتي ظ¤ظ¥ سنة هي المرأة الكاملة حتي وإن افتقدت للخبرة ، فهذا السن هو سن النضوج الجنسي والقوة الجسدية معاً، تستطيعاَي ست ان تبذل المجهود الكافي كي تتمتع وكذا تٌمتع
نزلت من المنزل بعد سارة بحوالي نصف ساعة في طريقي الي المقهى القريب من عملي، طلبت فنجان قهوه ساده - كالمعتاد فأنا أحب النكهات القوية في كل شيئ- وتقابلت مع هشام ، لم اسمع اَي كلمة منه فقد كان ذهني مشغول بسارة، واستأذنته متعللاً بالعمل ، وأخذت طريقي الي الصيدلية
أنا شاب ابلغ من العمر ظ¤ظ¥ عاماً ، قضيتهم أتعرف علي العالم المحيط بيّ ، أٌجرب كل الأمور -حتي لو بدت متطرفة في نظر البعض - محاولاً فهم لماذا لا اجد سعادتي في اَي نشاط سوي ان أكون بين أفخاذ النساء!!
منذ أكثر من ثلاثين عاماً ، تحديداً عندما بلغت الثامنة من عمري، اتذكر أولي خيالاتي حول الجنس- لربما بدأت قبل ذلك ولكني لا اتذكر- كنت طفلاً قوياً اذهب الي النادي ثلاثة ايّام في الأسبوع ولان جسدي كان اكبر من سني فقد كنت العب كرة القدم مع الفريق الأكبر سناً كما كنت العب كرة السلة بعد تمرين الكرة.
كانت البنات في النادي يحاولن دائماً التقرب مني كوني املك ذلك الوجة البرئ والجسد القوي والشعر الكستنائى المنسدل علي عيني، ولكني في الحقيقة لم أكن علي نفس القدر من الاهتمام في ذلك الوقت وذلك لإهتمامي بالتدريب والمذاكرة
كنّا نسكن علي مقربة من النادي، في عمارة مكونة من أربعة طوابق ، بكل طابق شقتان متقابلتان، نحن نسكن في الطابق الأرضي -انا وامي وابي - وتسكن بالشقة المقابلة طنط آمال وزوجها وابنائها الثلاثة. هي اقرب الناس الي أمي التي لاتملك أهلاً سوايّ وابي وهي تملك مفتاح شقتنا اذا ارادت استخدام الفرن الموجود بالمنور.
كما ذكرت كانت أول الخيالات من بطولة طنط آمال ، كنت عائد من المدرسة أريد تغيير ملابسي بسرعة والنزول الي التمرين، فتحت الباب ودخلت مسرعاً الي حجرتي وتخلصت من كل الملابس بحركة واحدة وبقيت بالبوكسر، وسمعت صوت من شباك الحجرة والذي يطل علي المنور، نظرت من خلف الشيش فرأيت طنط آمال تجلس امام الفرن رافعة جلبابها الي أعلي فخذها حتي أني لمحت لون الاندر الذي تلبسه، وكانت تٌخرج السمك واحدة تلو الآخري ، وفِي كل مرة كانت تنحني كان يتدلي نهديها فيظهران من فتحة الجلباب حتي أني لمحت صرتها. لم اٌعِر الامر اهتمام علي الرغم من الأنتصاب الذي أحسّه في البوكسر ، لكني كنت علي عجلة من امري وخرجت.
حاولت كثيراً ان أزيل صورة طنط آمال من مخيلتي، ولكن صورة نهدها المتدلي كانت تقفز الي عقلي ويصاحبها انتفاخ زبري بشكل كبير، كانت كل أحلامي تدور حول انني أمسك هذه البزاز والعب بهما واقبل تلك الحلمات وأمصهم بقوة.
مرت السنوات التالية دون جديد يذكر الا عدد محاولاتي التلصص علي طنط آمال وفِي نفس الوقت المحافظة علي صورة الابن الملتزم، انهيت المرحلة الإعدادية بتفوق والتحقت بمدرسة ثانوية شهيرة في بلدتي، وأصبحت أحاديثي مع أصدقائي تدور حول الكثير من الأمور - وأهمها الجنس- وكانت البنات في النادي ينتهزون اَي فرصة للحديث معي، لما يظهر عليّ من أدب واخلاق.
في احدي المرات بعد التمرين كلمتني دينا - وهي بنت غاية في الجمال يلهث الاولاد محاولين التقرب منها- وطلبت مني ايصالها الي منزلها، سرنا سويا بعد المغرب بقليل حتي وصلنا الي عمارتها، ثم طلبت مني الصعود معها حتي باب الشقة، تقدمت معها بحسن نية وبعد عدة درجات علي السلم التفتت وأمسكت وجهي بكلتا يديها وقبلتني في فمي، قبلة عنيفة متوترة ليس فيها رغبة ولا تحمل اَي دلالات، نظرت اليها بدهشة ثم انطلقت عدواً الي البيت.
كانت حجرتي هي ملازي حين تتضارب مشاعري ولا أعلم ماذا افعل، أغلق الباب واخرج زبري و ابدأ في تخيلاتي حتي الإنزال، أحس بالتحسن والهدوء واسترجع همتي ونشاطي، المشكلة الوحيدة ان طنط آمال أصبحت هي الوحيدة التي تخطر ببالي في هذه الحالة، يلازمني منظر بزازها متدلية بضة بيضاء كما أصبحت التفت لهذه الأرداف الممتلئة.
تغيبت في الْيَوْمَ التالي عن المدرسة وكذلك التمرين، وقضيت الْيَوْمَ كلة لا اخرج من الغرفة مما اثار قلق أمي والتي حاولت ان تعرف ما حل بيّ، وفِي حوالي السادسة مساءً سمعت صوت باب الشقة تبعه صوت طنط آمال
• ازيك يا..........
• اهلًا يا آمال عاملة اييه؟
• كله تمام، العيال بتذاكر وأبوهم نزل القهوه
• أهو كل الرجالة علي القهاوي، بس الواد اللي قافل علي نفسه من الصبح ده مش عارفه ماله !!
• طب سيبهولي كده وانا أجيبلك خبره
وتحركت طنط آمال بإتجاه حجرتي ودقت الباب
• يا ماما سيبيني دلوقتي!!
• افتح يا حماده انا طنطك آمال( اسمي احمد)
لا اعلم لماذا ابتهجت حين سمعت صوتها، لبست شورت وفانلة حمالات وفتحت الباب وتراجعت الي المكتب متصنعاً عدم المبالاة:
• مالك يا سي احمد
• ولا حاجه بس مرهق من المذاكرة والتمرين
• من امتي الكلام ده !! هو انا مش عارفاك
كنت أفكر كيف اجعلها تعرف أني أشتهيها وفِي نفس الوقت لم أكن اعرف ردة فعلها، كنت أخشي ان تتحطم الصورة التي رسمتها لنفسي وكان هذا اكبر حاجز بيني وبينها
• في موضوع كده حصل امبارح ومش قادر أكلم حد فيه
• موضوع اييه؟!!!!
• بس توعديني انك مش هتقولي لحد ولا حتي ماما!!!
• بس اعرف الاول انت قلقتني
• خلاص مش مهم ( متصنعاً الغضب)
• متزعلش يا سيدي....أوعدك ان ده هيكون سر ما بينا
• طيب......
واخبرتها بما حدث من دينا أمس، وكنت الاحظ تعابير وجها و انا اخبرها والتي تغيرت بشكل كبير وأصبحت اقرب الي الغضب من القلق
• دينا دي تبقي بنت .........؟
• ايوة يا طنط
• طالعة صايعة لامها ...... بس ياسيدي ده اللي مزعلك
• لا ...... انا مش حاسس باي نوع من العاطفة تجاه دينا حتي لما باستني وخايف ده يكون مصيري مع اَي بنت
• لا لا لا متقلش كده، الأيام جايه كتير وانت بقيت مز خالص وبنات كتير تتمناك، بس هي البت شكلها غشيم وخدتك عَلِي خوانة
• يعني تفتكري يا طنط أني ممكن اهتم بست في يوم من الأيام ؟!!( كنت احاول استدراجها )
• دا انت تعجب الباشا
ابتسمت وهي تضع يدها علي كتفي، وشعرت بقشعريرة تسري في أنحاء جسدي وتضرب زبري بقوة، لم تكن اول مرة تقوم طنط آمال بلمسي، ولكن هذه المرة كانت اللمسة مُختلفة، لا اعلم ماذا حل بيّ، ولكن جسدي اصبح مثل الفرن المشتعل وزبيّ أخذ في التصلب، وقد لاحظت طنط ذلك، ولكنها لم تتراجع بل أخذت يدي اليسري بيدها الآخري وأنحنت حتي شعرت بانفاسها ترتد من أٌذني اليسري، وقبلتني بين خدي ورقبتي وهي تضغط علي يدي بقوة.
يا للهول..... ما هذه القبلة ..... لقد احسست ان شفتاها اخترقت جلدي ولحمي ونفذت الي دمي..... انها تسري في كٌل اوصالي لتستقر في زبي ..... لم اشعر به من قبل بتلك القوة والصلابة...... انه يحاول ان يخترق ستره ليبصر من فعلت به ذلك....ملتٌ اكثر بإتجاه القبلة ارغب ان تدخل بداخلي، كنت أريدها ان تنفذ الي داخلي، تهدئ من روعي، لكنها تراجعت ...... نظرت اليها ألومها علي هذا التراجع المفاجئ، نظرت الي عيني مباشرة وارسلت قبلة علي الهواء، وتركتني وغادرت مسرعة.
امضيت الليل بسعادة لا توصف، الشعور الرائع لا يزال يضرب جسدي بسوط المتعة، لم أكتف من ضرب العشرات، حتي رحت في نوم عميق
استيقظت مبكراً نشيط جداً، لبست ملابسي وخرجت الي المدرسة، كنت التفت لعلي أراها بلا فائده، أخذت أفكر بما حدث بشكل مختلف، ربما لم تكن تقصد ما اعتقدت انه حقيقة، ربما كان تتواسيني مثل اَي أم في ذلك الموقف، شعرت ببعض الاستياء والخوف مما قد تفعله، أصبحت أتجنب الحديث مع اولادها، واستمر الحال علي ذلك لمدة أسبوع، لا انام من قوة الشهوة التي زرعتها طنط آمال بقبلتها، وهي لم تظهر طوال الأسبوع علي غير المعتاد.
من كثرة التفكير وقلة النوم، انهار جسدي حتي أني لم أقو علي القيام الي المدرسة، وأشفقت أمي عليّ وطلبت مني عدم الذهاب الي المدرسة ذلك الْيَوْمَ، جلست في حجرتي نصف نائم، العن تلك الشهوة التي لا تريد مغادرتي، مرت نصف ساعة منذ نزول أمي وأبي الي العمل قبل ان اسمع صوت المفتاح يدور في الباب، اعتقدت ان أمي قد عادت لتجالسني، ثم فٌتح باب الحجرة وأطلت برأسها ....... انها هي ....... ما هذا أين ذهب الخمول والكسل؟!!!...... إني اشعر بالحياة تدب في أوصالي بقوة ظ،ظ*ظ* حصان..... هل يمكن ان يوجد مثل هذا التأثير .......
كانت تضع القليل من الميك اب جعل وجهها ساحر خلاب...وبتلك الابتسامة الفتاكة كانت تنظر الي عيني مباشرة:
• مالك؟؟ انت تعبان؟
• أبداً خالص....انا بس مكسل اروح المدرسة
• طيب ..... اسيبك بقي تكمل كسل
• لا لا....(هببت مزعوراً ان تغادر) انا قمت أهوه
لم أكن أرتدي سوي البوكسر كما اعتدت في نومي، ولما قمت لم انتبه الا حين احمر وجهها وهي تنظر إليّ بتمعن هذه المرة، كانت تتفحص جسدي بطولي الذي يصل الي ظ،ظ©ظ* سم و وزني الذي يصل ظ¨ظ* كج ومنكبي العريضان وقد شددت الباب، و يال هول ما رأيت، كانت تلبس عباءة مزركشة ضيقة عند منطقة الخصر مما سمح لجسدها بان يبرز مفاتنه، وفتحة صدر صغيرة تظهر فقط اول خط التقاء الثدي بالاخر، وتصل الي ما فوق كعبها، وكانت تضع برفان ساحر اندفع ليملئ انفي مع فتح الباب بقوة.
• مش هتلبس حاجة؟!!
لم اسمعها.....فقط اريد قبلة اخري.....اريد ذلك الإحساس مرة اخري.....
الأولي
كانت الشهوة تندفع بقوة في كل أنحاء جسدي القوي، ألقيت بكل ثقلي علي طنط آمال وانا الف يديّ حولها، جاذباً إياها لتلتصق بيّ وانا أضع شفتي فوق شفتيها واضغط بقوّة، كانت اول قبلة أبادر بها ، ولَم أكن اعلم ما يتوجب عليّ فعله غير ذلك، لم تحاول طنط ان تتملص منيّ وابتسمت بين ذراعيّ القويتين وهي تقول:
• اهدي بس وانا هعلمك تعمل اييه وإزاي …!!
• مش قادر خالص…انت مش عارفة انا حاسس بإييه…!!
احست آمال بقوة شهوتي، ولمعت عيناها بظفر، وقالت وقد ارتفعت انفاسها:
• طيب… تعالي ندخل جوه
دخلنا الغرفة وانا لم اتركها، وبدأت يدي تعبث بذلك الجسد الجهنمي، كانت يدي تريد الوصول الي النهود التي اعشق ترهلها علي صدر طنط آمال، لم استغرق الكثير من الوقت حتي كنت اقبض علي بزها الأيمن وقد انتقلت لتقبيل الرقبة، كانت قبلات قوية اشبة بالعض، وهي أصبحت مستسلمة تماماً، شددت الطرحة الرقيقة من رأسها فانسدل شعرها علي كتفها؛ يشاركني قبلاتي, أخذت ارفع العباءة بيدي اليمني, ثم رفعتها اعلي رأسها وهي ترفع يدها لتساعدني فى كشف المرمر الابيض المختبئ تحت الملابس, كانت ترتدي طقم اندر رائع جديد, اخذت بعض الوقت في فتح البرا حيث انها اول مره فساعدتني علي نزعها, واخيراً البزاز اصبحت بين شفتي الثم كل قطعة بمنتهي اللزة ,كانت الحلمات تدعوني فلبيت الدعوة واخذت امص بكل قوة, كانت امال قد علا صوت انفاسها حتي اصبح مسموعاً وتحول ال انات خفيفة تزيد من اشعال الملحمة والتي استمرت اكثر من نصف ساعة لم اترك بزازها لحظة حتي اني قد احسست بان اللبن اخذ يتدفق منهم
- ااه .....ااااااه......اااااااه
- انا واجعك يا طنط
- لا .....لا كاااامل اوعي تبطل
كانت آمال قد ازاحت الاندر واخذت تدلك كسها بيدها واليد الاخري تلعب في شعري , واصبح صوت تأوهاتها عالياً جداً, ثم فجاءه تصلبت وضغت رأسي بين بزازها وهي تصيح :
- اااااااااه......اااااااح
ظلت علي هذا الوضع اكثر من خمس دقائق وهي ترتعش, وانا خائف ان اتحرك فهي قابضة بكل قوتها عليّ, ثم رفعت رأسي الي اعلي واخذت تقبلني, ماهذه القُبل .......انها تأخذ شفتي العليا بفمها تمصها واحس بلمس لسانها بسرعة علي شفتي ثم تتركها وتأخذ الصغري لتفعل بها مثل الاولي, ثم تدخل لسانها لتلعب به مع لساني......كنت مبهوراً من كل شيء ملمس الشفاه قوة التقبيل وسرعتة وطعمة , كانت يدها قد وصلت الي زبي تستكشفة من فوق البوكسر, مع بعض المسات انزلت حليبي بقوة , كنت انهج من قوة الدفقات, لكني لم اتوقف عن التقبيل او اللعب في البزازز
- اييه يا عم انت جبت بسرعة كدة لييه
- انت مفترية.......كل الجمال ده ومش عوزاني اجيب
- يعني كده خلاص!!!!!
- خلاص اييه .....هوا انا هسيبك
لم يتأثر زبي اطلاقاً هذه المرة , لم يهدأ او يفتر, علي العكس كان في كامل نشاطه يتطلع الي المزيد, ساعدتني آمال في ان اركبها بحيث اصبحت قدمي بين قدميها وصدري مطبق علي صدرها, انزلت البوكسر حتي ركبتي واصبح زبي طليقاً يصطدم ببطني, اخذت ادفعه بشكل فطري باتجاه كس آمال, ولكنه يعبر فوق كسها يحتك بزبورها دون ان يصيب الفتحة, عدت مرة اخري الي التقبيل واصبحت اتحرك بقوة وسرعة اكثر وانا اشعر بالكثير من اللزوجة ,كنت فى هذه الاثناء اعتقد باني انيك آمال فقد عاد صوت الاهات يتردد بقوة مرة اخري ويدها تضغط علي طيزي فتزيد الاحتكاك بين زبي و زنبورها, كما اطبقت بفخذيها حولي سامحة لزبي بان يصل ال اول فتحة الكس, ما ان شعرت بحرارة كسها حتي اندفع زبي مطلقا حممه, توقفت لدقيقتين حتي اكمل انزال الحليب واستمتع باللحظة،
- كمل .......كمل اوعي ينام ......اوعي ينام انا هاجي
لم اسمع فقد عدت للحركة مرة اخري , ومع حركتي وحركة آمال معي احسست ان زبي قر دخل في انبوب ساخن وناعم ولزج جداً , كان احساساً اعلي بكثير من سابقيه , دفع بالمزيد من الدماء الي زبي مما زاد من تصلبه , وتكررت تصلب آمال هذه المرة اقوي من سابقتها
- يالهويييييييييييي........ااااااااه. ....................حراااااااام.... .....اااااااااه ..........نيكني اوي يا أحمد........اييه ده انت كنت فين.........ااااهه.......انا طايره ........نيك......نيك كمان.........اويييييي
لم اكن في حاجة الي تشجيع آمال, فاحساس الكس لاول مرة كان كافيا لان اكمل بقوة اكبر من سابقتها, فى هذه المرة كانت آمال تتشنج علي فترات متقاربة جداً, خمس او ست تشنجات حتي اتت شهوتي هذه المرة حمم قوية تنزل منسابة داخل كس آمال الذى رد التحية بحمم قوية وحضن قوي من آمال منعني من الحركة تماماً.
- خلاص يا أحمد معدتش قادرة
- لييه يا اموله.......زبي لسه قايم
- هههههه.....وهوا ده هينام في سنته.......خليني ارتاح شوية ونكمل
كانت الكلمة الاخيرة فقط هي من دفعتني لإخراج زبي من كس آمال, ونمت بجانبها علي السرير.
- انت عارفة انا بحب جسمك اد اييه؟!!
- اد اييه؟
- انا مش مبشوف اي بنات حلوة لا جسمهم من زيك......انت بالنسبه ليّا الست وبس
- مش للدرجة دي (قالتها وهي تدفن رأسها في صدري)
- للدرجادي واكتر....انت شاغله كل حتة فيا
- طيب يلا الساعة بقت 11 ......وانا عندي حاجات كتيره تتعمل قبل العيال ما يجوا
- طيب عايز انيكك تاني
- انت نكت 3 ساعات ......مش كفايه كده النهارده
- واحد بسرعة
- طيب بس براحة علي كسي انا معدتش مستحملة
كانت هذه اشارة بأن ابداء من جديد في التقبيل, هذه المرة اخذت يدي تتحسس مواضع جديدة,فقد وضعت يدي علي كس آمال واخذت استكشفه,كان رطباً جدا وساخناً , ويبدو ان هذا الاستكشاف كان محل تقدير من آمال فقد اخذت اصوات النيك تصدرمنها, واخذت تدلك زبي تقوده الي عشه, اخذت انيك بقوة ونشاط كاني لم انزل 3 مرات من قبل.
كانت آمال مستمتعة فقد تعددت التشنجات الواحد تلو الاخر, وقد اتيت شهوتي مرتيين متتاليتين دون توقف, حتي صاحت آمال:
كفااااا...........حراااام عليك ...........انزل انا مش قادره اخد نفسي ............انت ماكنة نيك.......انت مش انسان عادي
انا بحبك يا اموله
وانا كمان بس انت هتوديني في داهيه......انا كنت راضية بحالي..........انا مش عارفه هعيش ازاي من غيرك
انا عمرى ما هسيبك يا آمال
طيب قوم نغير الملاية اللي غرقت دي لحسن امك لو شافتها هنروح في داهيه
قمت اساعدها ولم يخلو الامر من مسكه بز او تحسيسه علي الطيز, واخذت الملاية ارتدت ملابسها وذهبت الي شقتها, دخلت الي الحمام كي استحم وارتدي ملابسي في طريقي ال التمرين, عدت ليلا مرهق بعض الشيئ ,اخذت دش ونمت بعمق شديد , في الصباح ارتديت ملابسي وذهبت الي المدرسة, عدت باكراً هذا اليوم, وصلت الي العمارة ولم ادخل الي الشقة بل توجهت الي شقة آمال وطرقت الباب .......
الثانية
الأيام عادة تكشف الكثير من الأمور التي تعتقد أنك تعرفها, حين تمر بك التجارب فإنها تحفر فى عقلك ومشاعرك بصمة, تلك البصمات الواحدة تلو الاخرى تشكل ما يُعرف بالشخصية, والتي تتغير مع مرور الزمن, تتغير في كلا الاتجاهين الخير والشر علي حد سواء.
حين طرقت الباب علي آمال, كان عقلي متركز فقط في زبي, كنت متهيى كي أطفي نار شهوتي بمجرد أن تفتح الباب, لم أكن افكر فى اي احتمال آخر, لم يُفتح الباب مما جعلني أُعيد الطرق مرة اخري بشكل اعنف, احسست بحركة خلف الباب وكأن احدهم نظر من العين السحرية, فترددت قليلا وهممت بالرجوع الي شقتنا, لكن صوت آمال اتي من الجانب الاخر:
- ثانية واحدة
عدت مرة اخري لا اطيق صبراً, وطرقت الباب مرة ومرة حتي فتحت, كانت فتحة صغيرة والسلسلة معلقة تمنعني من الدخول, واطلت رأس آمال بشعر اشعث وكأنها كانت فى معركة نيك وقالت بانفاس متلاحقة:
- ايوة يا أحمد؟ فية حاجة؟؟
كنت متعجباً وغير قادر علي الرد, فهذه ليست آمال امس, ليست المرآه التي كانت تتفجر انوثة بين يديّ امس, انها امرآه اخري بلا شك, كانت الكثير من مشاعر الغضب تحل محل الشهوة, وأخذ عقلي يفكر انها تعرف رجلاً غيري, وما المانع, لقد نكتها امس دون عناء فلربما هي شرموطة دون ان يعرف احد, او ربما لم اعجبها امس, فهي امرآه مليئة بالانوثة وانا لا اعرف كيف امتعها:
- ابداً انا بس بطمن عليكي
- طيب ......فية حاجه تانية؟؟؟
- لا مع السلامة
- مع السلامة
احسست ان الدنيا تنهار فوق رأسي وانا اجر قدمي لأدخل شقتنا, لم أقو ان اتحرك فجلست خلف الباب مباشرة, كنت كمن طعن لا استطيع ان اتنفس, احاول ان اجد اي تفسير لما حدث منذ الامس, ربما أخطأت في اي تفصيلة صغيرة, وانا مستغرق في تفكيري سمعت باب شقة آمال يُفتح, انتفضت لانظر من العين السحرية كي أرى من يخرج, كيف هذا .....انا لا اصدق عيني .....اذاً لماذا؟ لابد ان اعرف, وفتحت الباب بسرعة :
- اهلا يا طنط
التفتت اليّ وقد ارتسمت نظرة زعر علي وجهها البرنزي, لا أعلم لماذا زعرت مني وكأني عفريت جاء من اعماق الارض, ما الذي يحدث من حولي, ربما لم تتكن تتوقع ان ترأني في هذا الوقت المبكر
- اااهلا يا أحمد......انت بتعمل ايية هنا؟
- ولا حاجة انا نازل اجيب عصير من تحت
- (هدأت ملامحها) طيب هاتلي معاك كيس صلصة
- اوكي يا طنط
ذهبت الي السوبرماركت, أحضرت عصير وكيس صلصة لطنط تهاني، طنط تهاني امرآه غريبة الاطوار بمعني الكلمة, هي زوجة المعلم زكي تاجر الحبوب المعروف, تسكن في الدور الثاني فوق شقتنا تماماً, وتسمع صوتها الجهورى وهي تتشاحن مع المعلم في كل الاوقات وخاصة بعد منتصف الليل, لها جسد طويل تصل الي 175 سم , وصدر يمكن ان تصفة بالفلات , كل هذا في كفة وتلك المؤخرة الجبارة في كفة أخري, لدرجة انك تستغرب كيف تحمل قمدماها تلك المؤخرة, اما وجهها فهو غريب بتلك الشفاه الممتلئه والعيون الواسعة والانف الكبير نوعاً ما.
كنت عائد فلمحت آمال تنظر من الشباك, لما رأتني قادم دخلت علي عجل, استوقفتني وانا علي السلم وسألتني:
- تهاني كانت بتقولك اييه؟
- (استغربت حيث انها كانت تتحدث كما لو انها لم تتجاهلني منذ قليل) ولا حاجة
- (سحبتني من يدي الي داخل الشقة) يعني كانت بتقولك ولا حاجة علي السلم؟ وانت طالع لها علشان ولا حاجة؟
- ابداً كانت عايزة كيس صلصة
اقتربت منى آمال واضعة شفتيها علي شفتي وانطلقت في قبلة كالجائع الذى امسك قطعة لحم, كان طعم القبلة مختلف عن امس, كت احس بلسانها يدور فى كامل فمي, وتمص شفتاي بقوة اكبر, يدي تمسك طيزها اجذبها نحو زبي اكثر والذى بدورة استيقظ ليصبح بكامل قوتة, تركتني آمال واستدارت, لكني اسقط الكيس من يدي وامسكتها بكلتا يداي جاذباً اياها لتلتصق بي, وذهبت يدي اليمني لتقبض علي بزها الايمن ومازلت ادفع بزبي باتجاه طيزها, أخذت أٌقبل ما أصل اليه من رقبتها واعلي ظهرها، ويدي اليسري ترفع جلابيتها, الغريبة انها بدون اندر والرطوبة تملاء كسها واعلي فخذها وكأنها اتت شهوتها, اطلقت ثديها لأخرج زبي الذي بمجرد خروجة اندفع الى مكانة المفضل, مع دخول زبي كس آمال انحنت الامام كي تسمح له بالاندفاع الي اعماق كسها وانطلقت سمفونية الاهات التي اصبحت اعشق سماعها
- دخلة اوي يا حمادة.......اوووووه
- يعني عايزاه
- زبك ده حياتي.....نيك اوي.....قطع كسي ........عايزاه .......اااااااه
- عايزة اييه بالضبط
- عايزاك كلك......كلني اكل.....متسيبش مني حاجة......اووووف
كنت انيك بقوة وسرعة وشعرت بانقباض كسها بقوة عدة مرات, انزلت دفقات من الحليب كانت تخرج كالرصاص من قوة الدفق, كانت صرخات آمال تعلو رغم ان يدها كانت علي فمها, لم اتوقف حتي بعد الانزال, لم تعد آمال قادرة علي الوقوف فأخذت في النزول لتصبح علي ركبتها مرتكزه بيدها ورأسها على الارض, هذا الوضع سمح لي بإدخال زبي الي اقصى مدي, كما سمح لي بأن اري خرم طيزها لاول مرة, كان لونه يميل الي البني الداكن ويتسع مع دخول زبي في كسها, كان مغري وخاصة مع اهتزاز طيزها وفخذاها مع كل دفعة مني.
كانت انقباضات آمال غاية في القوة في هذا الوضع, وهي تضع اصبعها في فمها تمصه بقوة وآناتها تزداد
- ااااه...ارحمني.......مش قادرة ...........هاتهم في كسي
كانت قطرات عرقي تنزل غزيرة ترتطم بطيز آمال فتزيذ من حلاوة المنظر, وانزلت مرة اخري, تركتني حتي انزلت ثم نزلت فجأه علي الارض فخرج زبي من كسها محدثاً صوت عالي, كنت اريد ان انزل خلفها لكنها انسلت مستديره نحوي لتواجهني
- كفاية يا احمد
- لية بس يا اموله.......انا لسه مشبعتش
- انا مش قادره خالص وعايزه ادخل الحمام
- طيب ادخلي وانا هستناكي
- لا مش هينفع دلوقتي الوقت اتأخر......وروح لتهاني علشان متشكش فى حاجة
- صحيح.....هي كانت بتعمل اييه عندك
- ولا حاجة كانت بتحكيلي عن جوزها (شعرت انها تكذب)
- بتحكيلك وانت شعرك منكونش وعريانة ملط (لم اكن اعلم انها عارية ولكني كت احاول ان اضيق عليها الخناق)
- انت شوفت اييه؟(كانت مزعورة لدرجة كبيرة)
- شفت كل حاجة....(اشحت بوجهي فبدا اني اعلم شياءً واخفيه)
- أحمد اللي انت شفتة ده مش زي ما انت فاكر
- يا اموله (كنت ابتسم ابتسامة الواثق)
- احمد ابوس ايدك الحاجات دي مفيهاش هزار وانت راجل واكيد مش هتفضح تهاني لانك بكده تبقي بتفضحني انا كمان ....مش كدة يا حماده
كنت اشعر اني اصبحت مسيطر علي الموقف تماماً, رغم اني لست متأكداً من اني اعلم بالضبط ماذا كانوا يصنعون, ولكني قررت التمادي كي افهم بالضبط
- و تهاني عارفة اللي بنا
- لا طبعاً (كانت تكذب مرة اخرى)
- يبقي بلاش نكمل كلام ( اشحت بوجهي متظاهرا بالغضب)
- يعني هي مش عارفة كل حاجة (اعتدلت وامسكت بيدي) بس وحياتي عندك الموضوع ده يبقي سر بيني وبينك
- وتهاني؟
- مش فاهمة؟ قصدك ايية؟
- يعني الموضوع دة يبقي سر بيني وبينك وبين تهاني
- مش هينفع
- لييه؟
- تهاني مش هتوافق
- اموله حبيبتي هتخليها توافق......ولا الموضوع هيخرج من ايدي
- طيب هشوف .....بس اوعي هي تحس انك عارف حاجة
- متخفش يا جميل
طبعت قبلة علي شفتيها, وقمت اعدل ثيابي كي اصعد الي تهاني, قامت خلفي ناولتني الكيس وأكدت علي الا تعلم تهاني بشيء, وخرجت الي الدور الثاني, وطرقت الباب طرقاً خفيفاً منتطراً ان ينفتح.........
المحطة الثانية
كانت الثواني تمر ببطء شديد حتي انفتح الباب واطلت تهاني تستكشف من بالباب
- أدخل يا أحمد
دلفت الي الداخل وكانت ترتدي بشكير الأستحمام ولكني كنت انظر الان بمنظور مختلف، ليست نظرة الولد الشقي ،لكنها نظرة الرجل الي الانثي، أٌريد ان استكشف الجسد الماثل امامي
- اتفضلي يا طنط
اخذت الكيس واستدارت ناحية المطبخ لتصبح المؤخرة الجبارة ناحيتي،لأول مرة امعن النظر في تلك المؤخرة وكل فلقة تتعامل مع الحياة دون الاخري حتي انك تشعر ان لها مؤخرتان ،دخلت الي المطبخ وانا اتابعها ،وخرجت منه الي حجرة النوم احضرت كيس النقود
- بكام الصلصة
- بسيطة يا طنط مش مستاهله
- لا لازم
- خلاص الكيس بــ.......
- اتفضل، ممكن تناولني حاجة من فوق المطبخ اصلي مش طايلها؟
- اكيد يا طنط انتي تأمريني
دخلت امامي وقد بدأ زبي يعتقد اننا مقبلين علي جوله جديدة فبدأ في الانتصاب وكنت اخشي ان تلاحظ تهاني ،خاصة بعد تأكيد آمال، فكنت افكر في امور بعيدة عن الجنس، لكن مؤخرة تهاني المهتزة امامي تشتت تفكيرى، اشارت الي كيس كبير اعلي المطبخ فدفعت بكرسي ووقفت عليه و احضرت الكيس الذي لم يكن ثقيلاً وناولته لتهاني.
في هذا الوضع كان زبي مقابلا لفمها تماماً، هذا اثارني اكثر دافعاً زبي للانتصاب بشكل كامل،غالباً لاحظت تهاني وزاد ارتباكي حتي اني نزلت مسرعاً وغادرت مباشرة دون اي كلام
كانت الساعة قد تخطت الواحدة والنصف فلم استطع العودة الى آمال لان اولادها اكيد قد عادوا من المدرسة كما ان امي قد قاربت علي الحضور، ولم اجد ما يفرغ شهوتي الا الدخول الي الحمام وضرب عشرة ، كل الخيالات كانت حول طيز تهاني الرائعة
ذهبت الي التمرين ولم اري دينا في ذلك اليوم وعدت منهكاً تغذيت وجلست علي مكتبي لبعض الوقت ، ثم قمت الي نوم عميق.
في صباح اليوم التالي نزلت الي المدرسة كالمعتاد ولم استطع العودة باكر ذلك اليوم، مرت خمسة ايام وانا لا أجد اي فرصة كي انيك آمال واصبحت في قمة هياجي، وانا راجع من النادي قررت ان امر عليها لعل الظروف ترحم هياجي ، طرقت الباب فتح لي أشرف ابنها، دعاني فدخلت لعلي اري آمال، أخذ يتحدث كثيراً وانا لا استمع اليه كان كل تركيزي منصب علي ان اري آمال، لما فشلت استأذنت وخرجت, لما اغلقت باب شقة آمال اعتقدت ان احدهم كان قادماً من الدور العلوي لكنه تراجع لما سمع الباب،قررت الصعود بضع درجات لتفقد الامر، لما تقدمت لمحت ظلاً يراقب السلم مما دعاني للصعود بسرعة أكبر، لما تبينت من صاحب الظل كدت اطير من الفرحة انها آمال.
اندفعت لأحتضن آمال بلهفة وشوق وانا ابحث عن فمها اريد هذا الأحساس الرهيب مرة اخري وهي تدفعني بعيداً عنها بكلتا يديها في صدري
- يالهوي... يالهوي.....هتفضحنا
- انا مش قادر....اي حاجة بس ارتاح
- احنا علي السلم يا متخلف....أعقل اي حد طالع او نازل هيشوفنا وتبقي فضيحة
- مش قادر بقولك بسرعة محدش هييجي
- طيب استني وانا هعملك اللي انت عايزه
خففت من قبضتي وانسلت، لم تنزل بل صعدت الي شقة تهاني وطرقت الباب برفق، توجست خيفة، انفتح الباب واخذت آمال تتحدث بصوت لم اميز معه ما تقول، بعد برهه اشارت الي ان اصعد ودخلت عند تهاني ودخلت خلفها.
لما دخلت كان نور الصالة خافت وجدت تهاني تقف خلف الباب ، لم تعطيني آمال الفرصة بل سحبتني من يدي واتجهت مباشرة الي غرفة النوم، كان يبدو علي آمال الاستعجال فقد تخلصت من ملابسها بسرعة عدا الاندر وأخذت تساعدني مع ملابسي وهي تقبلني وانا اتحسس جسدها , كانت الشهوة قد بلغت مني مبلغها فدفعت آمال علي السرير كنت اريد ان اسحب الاندر لكنها تشبست به بكل قوة
- استني انا عليا الدورة
- يعني اييه
- يعني مش هينفع تدخله علشان فيه دم
- طيب واييه العمل دلوقتي انا لو منكتكيش هموت
- متقلقش انا هريحك بس انت سيبلي نفسك
سحبتني بجانبها عل السرير، كنت علي ظهري و زبي منتصب كصاري العلم وقد احمر رأسه وسال منه القليل من المزي، مدت آمال يدها لتحتضن زبي بحنان، أعتقدت انها ستضرب عشرة بالنيابة عن يدي، لكنها انحنت ليصبح زبي مقابل وجهها واشعر بحرارة انفاسها علي رأسه، ثم اخرجت لسانها ليلامس قاعدة زبي متجهاً الي الرأس قبل ان تتزوق المزي الخارج علي قمه رأس زبي، وفجاءه أدخلت رأس زبي في فمها واخذت تدخله وتخرجه بحيث تزيد من المسافة الداخلة في كل مرة حتي استطاعت ان تدخله كله، كان هذا احساساً جديداً علي زبي، فالفم رطب كالكس أي نعم ليس علي نفس الدرجة ولكنه ارطب من اليد او الصابون كذلك الدفء فى الفم له عامل كبير في الاستمتاع وقد استجاب زبي بسرعة متأثراً بالاحساس الجديد الجميل وكذلك طول الغياب حتي انه انزل كمية كبيرة من الحليب ملاءت فم آمال وسالت لتغرق زبي وبيضاتي، كانت آمال قد استطعمت حليبي فأخذت في تنظيف كل الحليب، ابتلعت آمال كل الحليب و أعتدلت
- اييه رائيك يا حماده
- جميل يا أموله ......كمان مره
- (دفعتني بصدري) انت هتستعبط قوم يلا احنا عند الست مينفعش كده
- بس هوا لسه واقف ......حتي شوفي (اخذت ادفعه كي يرتطم بلحم فخذها)
- ده مبينمش يا حبيبي بس كفاية كده دلوقتي واعوضهالك بعدين
- سيبيه يا لبوة وانا اريحه علي الاخر( اندفع صوت تهاني من باب الحجرة المفتوح)
- بس براحة عليه يا تهاني سيبلي منه لما اطهر...(والتفتت اليّ) ابسط ياعم زبك عجب تهاني
كانت تهاني تقف علي باب الحجرة و منحنيات جسدها ظاهرة وكأنها لا ترتدي ملابس، لم استوعب كامل الامر الا حين تقدمت تهاني لتجلس بجواري السرير وعينها متعلقة بزبى المنتصب، يبدو انها شاهدت الفلم كامل بيني وبين آمال لان انفاسها كانت عالية وهي تتحسس صدري العاري ثم انحنت لتتلاقي شفتانا في قبلة حارة اخذت تلتهم شفتاي بنهم شديد حتي احسست انها سوف تلتهمهم، اخذت اتحسس ظهر تهاني اريد الوصول الي الكنز، طيز تهاني كنت اريد ان اتحسس تلك الطيز الجبارة اريد ان اعرف ان كانت حقيقة ، طيز تهانى حكاية...... طرية بدرجة غير متخيلة لدرجة ان اصابعي تغوص فيها حين امسك باحد الفلقتين كما انها تهتز مثل الجيلي، كنت اتحسس طيز تهاني حين غاص اصبعي فجاءه في مكان دائرى حسبته كس تهاني اصه انها اطلقت آهه تدل علي الشهوة.احسست بالقوة حين سمعت اول آهه من تهاني
- يالا بقي يا تهاني
- يالا اييه ياواد؟
- يالا عايز انيك
- تـ اييه....انت تنفذ الي اقولك عليه بس يا روح أمك
لم تعجبني تلك الكلمات وأردت ان اثبت لتهاني اني راجل، دفعتها بقوة لتصبح علي ظهرها ودرت بسرعة لتصبح تحتي وثبت يديها معاً بيد واحدة ودفعت زبي بقوة ليستقر بطوله الذي يصل الي 20سم طولا و5سم عرضاً ليستقر بداخل رحمها، وتصرخ تهاني من قوة النيك ولكني لم اتوقف بل اندفعت بقوة وسرعة كبيرة وتهاني تكتم صراخها وان بدي عليها الاستمتاع ثم احسست بانقباض كسها علي زبي وتشنج قدمها حتي انها منعتني من الحركة لمدة زادت علي الدقيقتين، ثم ارتخت لأندفع في النيك مرة أخري
طيب بس براحة.......سيب ايدي
استني بس انا هاجي اهوه
طيب بوسني وانت بتنيكني
أخذت شفتيها بقوة وانا ازيد من سرعة النيك، وأخذت تتجاوب بقوة مع حركتي حتي انقبض كسها مرة اخرى ولم يتحمل زبى الانقباض فأطلق حممه بقوة وغزارة، خفت قبضتي علي يد تهاني فدفعتني وقامت مسرعة باتجاه الحمام.
التفت فوجدت آمال تلعب في كسها وهي تنظر الي باعجاب ثم انحنت لتنظف زبي من بواقي الحليب وشهوة تهاني
- متيجي انيكك
- ياريت بس مينفعش
- (دخلت تهانى)هتحبلني يابن الوسخة
- بلاش أمي يا بنت المتناكة لحسن مش هيحصل كويس
- (يبدو ان تهاني اصبحت تخشاني)بس مينفعش تجيب جوه يا أحمد ممكن احبل منك
- ماشي المرة الجاية هجيب بره
- (ضحكة خليعة)وبره ليه !!!امال دي تتغذي ازاي؟(وضربت علي طيزها)
لم افهم ما تقصده تهاني ولم يسعفنا الوقت لمناقشة الموضوع لان آمال كانت ترغب فى النزول لبيتها وانا لا اريد ان اتأخر اكثر من ذلك، لبسنا ونزل كلا الي موضعه علي لقاء قادم
الجزء الرابع
الحياة
- الروشتة دي عاملة كام يا دكتور
افقت علي صوت ام محمد تطلب تسعير بعض الادوية، قمت التطقت الورقة
- دي تعمل حوالي 150 جنية
- طيب مفيش بديل ارخص
- ممكن تبقي في حدود 80
- طيب هاتها وانا هبقي اعدي الفلوس عليك بعد المغرب
- لا بلاش النهارده انا مش فايق خدي الدواء وابقي عدي في اي يوم
- مش عوايدك يعني يا دكتور
- لا ابداً انا بس بفكر في كام حاجه شاغله مخي
- ولا انت لقيت عش تاني ههههههه (ضحكة شرموطة)
- بقولك اييه يا وليه انا مش فايق دلوقتي
- طيب....... ولا واحد علي السريع دلوقتي اصلي هايجه اوي
- وانا من امتي يا كسمك بعمل حاجه علي السريع
- طيب متزعلش وحياتي....انت شكل مزاجك مش حلو النهارده....اجيلك وقت تاني
- طيب خدي الدواء
- لا ملوش لزمه بقي
اخرجت سيجاره واشعلتها بنفس عميق، السيجاره هي الوحيدة الانثي التي لا تريد ان تتحكم بي، تظل قابعة فى علبتها تنتظرني، لاتطلب اي شيئ، ولا تستلزم اهتمام، اتركها وحيدة فلا تضجر، انساها علي مكتبي فلا تتأفف، وفي النهاية تحترق من اجل مزاجي.
**********
نزلت من عند تهاني بعد آمال بربع ساعة، كان يومي حافلاً ورغم ذلك كان علي ان أُنهي بعض الفروض الدراسية كي احافظ علي مستواي الدراسي، ذهبت الي النوم وقد زادت ثقتي في نفسي بصورة كبيرة بعد ان استطعت ان ارضي تهاني.
- تهاني ست واخده بالها من نفسها وهايجة جداً، مش بتشبع من الجنس ابداً، والمعلم زكي(زوجها) ميقدرش عليها، وهي بتفك نفسها معايا شوية لمل بتبقي علي الاخر
- يعني بتنيكوا بعض
- ايوة
- ازاي يا اموله
- تعالي نطلع عندها وانا اعيشك يوم ولا الف ليله، بس اوعي تقولها اني بشوفك من غيرها
كانت كلمات آمال تفتح امامي عالم الجنس الذي اشاهده في افلام البورنو والتي كنت اعتقده مجرد افلام، وكانت كلا اللبوتين يتصارعان للسيطره عليّ، آمال كانت تحبني اشعر بذلك في لمساتها وحنانها ولكنها تخشي تهاني لسبب لا اعرفه
كالمعتاد خرجت الي الشارع، القيت نظرة سريعة علي بلكونة تهاني، كانت الفوطة الخضراء معلقة مما يعني ان الطريق سالك، صعدت وطرقت ثلاث طرقات سريعة وانتظرت علي اول السلم، انفتح الباب فدلفت مسرعاً بعد التأكد من خلو السلم، وكالعادة كانت تقف خلف الباب وارتمت في حضني مباشرة
- حبيب قلبي .....وحشتني اوى
- احه.... مانا كنت عندك امبارح
- ياواد انت بتوحشني وانت معايا (ومدت يدها باتجاه زبي لتقبض عليه)
- طيب بس استني آمال طالعه
- وجيه تعمل اييه المتناكة
- يعني هتكون جاية لييه؟ تخش الحمام يعني
- طيب منعمل واحد علي متيجي
انطلقت تهاني تفك حزام بنطلوني وتجذبه الي اسفل محرره زبي الذي بدء في الانتصاب، اخذت تهاني تلاطفه بلسانها وانا اقلع التي شيرت والفانله، اخذ زبي يستجيب بسرعة لمص تهاني المحترف المتتالي- كنت أصبحت اكثر هدؤء فى الجنس بفضل الخبرة التي اكتسبتها من آمال وتهاني، فانا علي الاقل انيك مرة في اليوم واحياناً مرتين ما عدا الخميس والجمعة- كنت استمتع بمص تهاني وانتظر حضور آمال حين دق جرس الباب.
كنت قريب من الباب واردت ان افتح لكن تهاني انتبهت ان آمال لا تدق الجرس فأشارت اليّ الا افتح الباب واضعة اصبعها علي عينها بحركة تطلب مني النظر في العين السحرية، رأيت نادرة .
نادرة هي الاخت الصغري للمعلم زكي (زوج تهاني) وتسكن فى الشقة المقابلة لتهاني اعلي آمال، وهي متزوجة حديثاً منذ عام تقريباً، يبدو الحمل علي بطنها تقريبا كانت في الشهر الرابع، بيضاء للغاية، قصيرة القامة، مرحة، دائماً تبدو وهي تضحك، زوجها ضابط في الجيش يحضر الي المنزل ايام الخميس والجمعة وباقي الاسبوع تقضية عند امها (حماة زكي)
انحنيت علي تهاني واخبرتها في اذنيها عن نادرة
- هوا ده وقته.......طيب ادخل جوه وأوعي تعمل صوت لحد ما اشوف عايزة اييه
رفعت البنطلون وقد توجست القلق من نادرة، دخلت الي غرفة الطعام المطلة علي الصالة، واختفيت خلف الباب، وقامت تهاني وفتحت الباب بعد ان عدلت لبسها
- اهلاً يا نادورة عامله اييه؟
- اهلاً يا أبلة ( طبعت قبلتين علي خد تهاني وهي تدخل)
- وازي حماتي؟ عاملة اييه دلوقتي؟
- كويسة خالص...الخراج اللي كان في فخدها قفل خلاص
- طيب كويس بس هي لازم تاخد بالها علشان الحتة دي ممكن يطلع فيها خراريج كتير لو مهتمتش بالنضافة
- اهوا ده اللى قلتهلها
قاطعها ثلاث طرقات سريعة علي الباب، علمت انها آمال وقامت نادرة بصعوبة الحامل وفتحت الباب لتدلف آمال سريعاً والتي فؤجئت بنادرة
آمال :اهلا يا حبيبتي
نادر :اهلا يا طنط
آمال : طنط مين يا حبيبتي وانت بطنك قدامك شبريين
تهاني : خلاص منك ليها انتم هتتخانقوا كدة علي طول، وانت ايية اللي جابك النهاردة مش عوايدك
نادرة : مفيش بس اصل انتم وحشتوني وحاسة بحرقان فى كسي من الصبح
كنت استمع الي الحوار وانا غير مستوعب ما يحصل، هل نادرة ايضاً عضوة فى نادي اللباوي، يا تري ميين تاني في العمارة الوسخة دي، مكنتش عارف أعمل اييه بس قلت انتظر واشوف.
تحركت آمال باتجاه نادرة واندمجا بقبلة عميقة وكلا منهما تحسس جسد الاخري، كنت في تلك الاثناء اراقب من خلف الباب وقد هجت من المنظر امامي ولكني لا استطيع الانضمام فنا لا اتوقع رد فعل نادرة، لم تمر دقيقة حتي انضمت تهاني للحفل وبعد دقيقة اخري كان الثلاثة عرايا تماما وتوجهوا الي حجرة النوم.
يبدو ان تهاني قد نسيت وجودي بسبب شهوتها، وآمال ظنت اني لم احضر، فقد كنت اسمع اصوات محنهم بشكل واضح، تشجعت وغادرت مخبائي متجهاً الي مكان المعركة، كانت نادرة علي السرير في وضعية الفرنسي علي اربع وآمال تجلس امامها مباعدة بين فخذيها ليظهر كسها بشكل واضح ونادرة تلحس زنبورها بتلزز وتضع اصبعين في كس آمال، تهاني كانت خلف نادرة تلحس كسها بداء من زنبورها باتجاه فتحه الطيز وتلعب في كسها بيدها، كان زبي فى اشده وهجت بشكل كامل وكنت ارغب في الانضمام ولكني لم استطيع، اخرجت زبي واخذت احاول ضرب عشرة حين فتحت آمال عينها لتراني.
لم تنزعج آمال حين راتني بل علي العكس زادت من حركه حوضها ليزداد احتكاك زنبورها بشفتي نادرة حتي اتت شهوتها، ثم قامت لتسير باتجاهي تأخذني الي الصالة
- عجبك اللي شفتة
لم ارد كنت هايج بدرجة كبيرة، دفعتها علي الكنبة وادخلت زبي دفعة واحدة، ساعدني رطوبة كس آمال، لم اتحمل بضع ضربات حتي قذفت لبني فى كسها
- انت هايج اوي.....تحب تنيك نادرة
- مش عجباني اوي بس وماله اييه المانع
- طيب انا هدخل وانت استني اشارتي
دخلت آمال وذهبت الي مكاني الاول منتظراً الاشاره
التغيير
دوما نتتطلع الي التغيير، بغض النظر هل نتغير الي الافضل ام الي الاسواء، التغيير بحد ذاته هو
الهدف، هو من يُشعرنا اننا علي قيد الحياة واننا مازلنا مرغوبين ......
أغلقت الصيدلية علي مهل، واشعلت سيجارتي حين سمعت جرس هاتفي النقال، تحسست جيبي فلم اجده - ما هذا انها المرة الالف التي انسي هذا الملعون – كنت اهم بالتحرك تاركاً اياه ولكني لا اعلم لماذا عدلت عن ذلك .
اخرجت المفاتيح مرة اخري وفتحت الباب، كان قد كف عن الصراخ وحين التقطه محاولا معرفة من كان يتصل في ذلك الوقت، عاد للصراخ من جديد رفعته الي أذني بسرعة :-
- الو (كان صوتاً مالوفاً لكني لم استطع تميزة بدقه)
- ايوه ميين معايا
- ياسلام يعني مش عارف (القيت نظرة خاطفة علي الشاشة لأري من المتحدث)
- يخرب بيتك انا قاعد بفكر فيكي القيكي نطالي في التليفون
- بجد بتفكر فيا (تراجعت عن التحدث معها عما يعتمل داخلي )
- ايوة كنت عايز اقولك علي حاجة ومش عارف اقولهالك ازاي
- ياه اخيراً هتقولها....قول ياقلبي
- سارة احنا مش لازم نشوف بعض تاني
**********
كنت في انتظار اشارة آمال التي لا اعرفها، غير اني كنت انتظر وانا أشاهد ثلاثة نساء غلبتهن شهوتهن، لا يبالين في سبيل اطفائها ان يفعلن اي شييء.
كنت أتسأل لماذا عرضت آمال عليّ أن اضاجع نادرة رغم اني لم اطلب؟ هل لهذا علاقة بأني طلبت تهاني؟ لم أكن - في ذلك الوقت – أعلم طبيعة العلاقة بين الثلاثة ولكني كنت استغرب أني منذ وقت ليس بالطويل كنت أري فيهم مثالاً يحتزي في العفه والشرف، وهذا قد ولد لديّ شعوراً بان كل النساء (شراميط) وانه لاتوجد امرأه لا تفعل ما تفعلن الثلاثة الاتي يتناكحن امام نظري.
كان المنظر قد تغير بحيث اصبحت نادرة علي ظهرها – أري كسها بكل وضوح- وتجلس تهاني علي وجهها، فيختفي وجه نادرة كاملا بين فلقتي تهاني العظيمة –حتي اني لا اعلم كيف تلتقط نادرة انفاسها بين هذين الجبلين- في حين تجلس أمولة علي الأرض أمام السرير مباشرة بين فخذي نادرة تلحس ببطء شديد من اول فتحة شرجها صعوداً الي زنبورها، كانت هذه الحركة تحفز نادرة بشكل كبير، يمكنني ان أري ذلك من حركتها المتوترة وصوت انينها المكتوم.
كان زبي متأهب في تلك الاثناء حين أشارت آمال لي بالتقدم، لم احتاج لأكثر من ذلك لأتقدم و أزيح آمال واضعاً زبي علي فتحة كس نادرة، لم تتفأجئ تهاني وان رمقت آمال بواحدة من تلك النظرات العنيفة وشددت من قبضها علي بزاز نادرة لتمنعها من الحركة، و أنزلق زبي بسهولة الي اعماق نادرة – لا اعلم ابسبب لعاب آمال او عسل نادرة او كليهما- وبدأت حركة نادرة فى التغير محاولة ضم فخذيها – زاد ذلك من انقباض كسها علي زبي- وكذلك اصبحت اناتها اقرب الي الصراخ.
لم اتحرك خوفاً من خروج زبي واصبحت اضغط بشكل اكبر علي قدمي نادرة والتي تحاول دفعي ، استمرت تحاول حوالي الدقيقة ولكن كتله طيز تهاني منعتها من اكمال محاوله التملص و استسلمت وبدأت في الدفع دخولاً وخروجاً بطول زبي حتي ان رأسه كانت تخرج كاملة قبل ان ادفعه مرة اخري، يبدو ذلك قد اشعل الشهوة الي مداها عند نادرة التي زادت من اتساع فخذاها سامحة لزبي بالولوج اكثر، وتحركت آمال لتداعب زنبورها بحركات دائرية وهي تلتقط شفتاي في تلك القبلة التي تصل الي اعماقي.
لم يمر الكثير حتي بدء كس نادرة فى انقباضات قوية حتي ان فخذيها بدأ في الارتجاف بقوة، توقفت عن النيك وان لم تتوقف آمال عن العبث بزنبورها، وتحركت تهاني لتفسح لها مجالاً اكبر لتلتقط انفاسها المتقطعة، وجذبتني الي الطرف الاخر من السرير واتخذت الوضع الفرنسي :-
- نيكني يلا بسرعة هموت علي زبك
- طب انا لسه مجتش
- اييه يعني عايز تكمل مع اللبوة دي (ونظرت الي نادرة)
- مش لازم ( وادخلت زبي بقوة تقترب من العنف)
- براحة انت بتنيك بقرة.....آآآآآآآآهه.......كمان ......كمان بسرعة .....تعالي يمين شوية انا هجيب اهوووووه
ومع حركتي الي اليمين قليلاً بدأت انقباضات وتصلب تهاني الذي أعرفه معلناً عن اتيان شهوتها مع صوت شخير متقطع ، كنت ارغب ان اعود الي كس نادرة، في الواقع كس نادرة كان مختلف عن كس آمال المترهل من كثرة الولادة وكذلك كس تهاني التي لم تنجب ولكن ملمس كسها غريب تشعر انه بارد مثل النفق ، اما كس نادرة فكان ساخناً جداً وليس به اي ترهلات تشعر به مثل قماش القطيفة يلاطف خدك كما ان رائحته قوية جداً ملائت انفاسي، اخرجت زبي من كس تهاني وبدأت التحرك نحو نادرة :-
- رايح فين؟ انا لسه مخلصتش
- ماشي ....انا هجيب فيها( اشير الي نادرة) واجيلك
- لما اخلص انا الاول ابقي نيك اللي انت عايزها
- طب ما انتي جيتي
- لسه طيزي .....طيزي بتكلني
- ماشي بس آمال تلحسلك كسك
- طيب بس نيكني شوية وبعدين نخلي آمال تلحس كسي قبل ما اجيب
- لا .......تلحس كسك من دلوقتي (احست تهاني بغضبي فلم تصعد الموقف)
- يلا يا زفته ....اتنيلي تعالي مصيلي كسي (تقدمت آمال وهي مبتسمة لاني مسيطر علي تهاني وتمددت ليصبح رأسها اسفل كس تهاني وبدأت مباشرة فى المص)
- انا عايز زبي حد يبله لحسن ناشف......خلي نادرة تمصه
- خلاص بلاش انا نازل (وبدأت في التحرك نحو الباب)
- يا أحمد متبقاش حمقي كده ....هاتوا امصه انا
- نادرة اللي هتمصه
- طيب ....طيب ....متزعلش مصيله زبه
تحركت نادرة بدون نقاش وبدأت في مص زبي، كنت مستغرب من طاعتهم لها بهذا الشكل الغريب ودون نقاش، لكن فم نادرة علي زبي كان كفيلاً بأن ينتصب بقوة من جديد :-
- يلا يا معلمة طيزك جاهزة
- يلا يا حبيبي انا جاهزة لك ع طول (واندفع زبي الي اعماق طيز تهاني)
- آآآآآآآهههه.......اييه ده .......عامود.......زبك ده عااااامود.......عايزة لبنك فى طيزي....... متبتطلش نيك .......عايزاه في طيزي علي طووووووووووول
مع نهاية كلماتها دخلت في التصلب والارتعاش واطبقت بطيزها علي زبي حتي احسست انها ستكسره من قوة الانقباض، انا كنت استرق النظرات الي نادرة اثناء نيك تهاني، ذلك الجسم البض وتلك البزاز النافرة، ورائحة الشهوة النفاذة، كنت اريدها بأي وسيلة، هذا الذي دعاني اصر ان تلحس آمال كس تهاني وانا انيكها في طيزها لاني اعلم ان ذلك يثير تهاني بقوة وتأتي شهوتها بسرعة، وانا اريد ان انتهي منها و اتفرغ لنادرة، انه احساس جديد أختبره لأول مرة ان ارغب في أنثي بعينها رغم وجود بدائل وليس لإفراغ شهوتي فقط.
كنت قد بدأت اعي ان تهاني هي المسيطرة علي هؤلاء النسوة – وان كنت لا اعلم السبب – الا اني بدأت في التعامل بذكاء مع الوضع، تركت زبي فى طيز تهاني حتي هدأت تماماً، ثم ارحتها علي السرير كأنها *** صغير، ربتُ علي طيزها بحنان والتفت الي نادرة.........
تعذيب النفس
من بين كل الأخطاء يبرز ذلك الجرم الاكبر.......يمكنك ان تفعل أي شيئ فى الحياة الا ان تكسر قلباً...... انها الخطيئة الكبري ........لا يمكن التراجع عنها ابداً، لا يهم ان كان قلب رجل أو قلب إمراة، في كل الأحوال القلب المنكسر لا يستطيع الحياة وإن نبض، لا يمكنه الإستمتاع ، الشيئ الوحيد الذي يفعله بلا توقف هو الحزن........الحزن وفقط
لم أسمع رد سارة علي كلامي، وإن كنت أشعر بصدمتها من خلال الهاتف، أغلقت الخط ثم حولت الهاتف الي وضعية الصامت، أغلقت الصيدلية مرة أخري وذهبت الي القهوة.
حين أصل الى القهوة تجري بعض الطقوس المكررة، يستقبلني الجرسون يعلمني بمن يجلس من شلتي المعتادة مشيراً الي الطاولة المعدة لنا دائماً، يذهب ليحضر قهوتي الساده ويصر علي أن يسمع رائي في كونها جيدة، في ذلك اليوم كان يجلس هشام وعمرو يلعبان الطاولة كعادتهما :-
- دورك جاي (هشام)
- ياعم اكسب الأول (عمرو)
- طيب اشهد انت يا دكتور مش خد 5 عشرات امبارح (هشام)
- هتصدعوني همشي انا مش فايق للمنهده (انا)
- ياعم انت طول النهار قاعد فى التكييف (عمرو)
- النق ده مش حلو.....آل يعني الواد بيشتغل فى الفاعل ..هههههه (انا)
- الواد ابني سخن من امبارح (هشام)
- ابقي هاتهولي اشوفه بكره، ولو الحرارة اكتر من 38 اديله خافض حرارة لحد بكرة (انا)
**********
حين استدرت الي نادرة، كانت تبدو خجولة ،فلم تكن تنظر في عيني ولكن كان تركيزها علي زبي المدلي بين فخذي، وكانت هذه أول مرة أُبادر بالعلاقة الجنسية :-
- هتفضلي بصاله كده......مش تشوفيه عايز اييه (مددت يدي أٌمسك بيدها اضعها عل زبي)
- أصل......أصله كبي......كبير أوي
- متخفيش ده مش بيموت ........ده بيكيف (رفعت رأسها بيدي ملتقطاً شفتاها المكتنزه، كنت استرجع كل ما تعلمته من آمال في القبل)
- امممممم........امممممم (كانت تأن ويدها تعبث بزبي الذي استقام وارتفع معلنا بداية المعركة)
- اتعدلي علي السرير (استدارت متخذة الوضع الفرنسي) .....لأ لأ لأ لأ نامي علي ضهرك عايز اشوفك وانا بنيكك
- بس بلاش تضغط علي بطني علشان الحمل (استدارت لتنام علي ظهرها واعتدلت أكثر من مره كي تصبح طيزها علي طرف السرير وعدلت شعرها فاصبح خلفها)
- متخفيش
وانحنيت لأصل الي شفتيها من جديد أرشفهما بكل هدوؤ وقوة، ثم تحولت الي رقبتها أرضعها مع عضعضات خفيفة، ويدي تعبث بالبزاز الشامخة :-
- هههههه.....هههههه.....بلاش كده بغيير
لم التفت لما قالت وأكملت التقبيل نزولاً الي البزاز، وبدأت في مص الحلمات وانا اضغط علي البز، حتي احسست بطعم غريب يتدفق الي فمي:-
- اييه اللي بينزل من بزك ده؟!
- ده لبن .....أصل اللبوة هايجة علي الأخر (ردت آمال التي كانت تراقب تلميذها النجيب)
عدت مرة اخرى الي المص دون ان التفت الي لهجة آمال الغيورة، لم تكن نادرة تتكلم اثناء ذلك، كل ما كنت اسمعه هو صوت ضحكتها المكتومة أو صوت أنفاسها التي تعلو بشكل مطرد
انت مش عايزا زبي ولا اييه؟؟!!!
أشارت برأسها علامة الإيجاب- كان هذا رد فعل جديد حيث ان خبراتي كانت منحصره في آمال و تهاني واللاتي يطلبن ما يحدث أثناء النيك خطوة بخطوة- وعدلت زبي لاضعه علي النفق الذي يعشقه، وبدأت في النيك بسرعة بطيئة ثم تحولت الي السرعة المتوسطة، كنت أثناء ذلك اخطف قبلة أو عضة، وكانت استجابة كس نادرة رائعة، فبعد الخوف فى البداية، أصبح أكثر إفرازاً للعسل بل واصبحت تحرك وسطها في تناغم مع حركه زبي، وتسارعت أنفاسُها بشكل كبير، و حدثت الرعشة....... رعشة قوية جداً .....انقباضات متوالية في جدران كسها .....وسوائل تندفع خارجة وكأنها رجل يقذف.....وفخذاها يطبقان علي حتي لا اتحرك.....لم يتحمل المسكين (زبي) كل هذا الكم من الحرارة والانقباضات فرد بقوة قاذفاً حممة فى قعر كسها .
- مش خلاص ......يلا قوموا ......الوقت اتاخر (تهاني)
- استني بس يا توتو .....الواد طلع جامد ....دي البت سخسخت منه خالص (آمال)
- يا متناكة كفاية كدة خلينا نشوف اللي ورانا (تهاني)
- طيب قايمة اهوه (آمال)
تحركنا وكنت في قمة السعادة، لم أكن أعرف لماذا يراودني هذا الشعور الأن؟ ولكني كنت أريد أن انيك نادرة مرة ومرات.......
مرت سنتان واصبحت فى الثانوية العامة ........كانت الحياة تسير علي وتيرة واحدة ...... آمال و تهاني و نادرة ثم النادي والدراسة .....كانت اللقاءات تتعدد و تتباعد حسب الظروف ...... اكتسبت الكثير من المهارات في عالم الجنس اللذيذ .....كنت أراقب كل النساء بلا أستثناء ......أصبحت خبيراً في معرفة السعادة التي تبدو علي الوجوة بعد جرعة جنس مرضية ........فالنساء يعلو وجوههن هالة من السعادة لا تخطئها عين خبير مثلي .....كنت أنظر الي المدرسات في المدرسة أستكشف من منهن كانت ليلتها السابقة سعيدة .......وحتي النساء في الطريق من تمشي بسعادة ومن تسير مطأطاه الرأس.
كانت نادرة هي المفضلة الي قلبي حتي بعد ان ولدت ابنها ...كنا نتلقي أحياناً في شقتها دون علم تهاني أو آمال، حين نكون وحدنا كانت تتحرر، تتحدث وتطلب، ولكن حين نجتمع لا تتحدث كثيراً بل علي العكس تصبح منطويه. كانت نادرة مرحة جداً وتتحدث في مواضيع كثيرة ليس الجنس وفقط، بل كانت تطمئن علي كل أحوالي في المدرسة والنادي، وكنت اتحدث معها حول الكثير من الامور دون خجل أو كذب، كانت تعرفني كما أنا وليس كما أريد، تعرف حقيقتي دون روتوش، وكان هذا ما يزيد تعلقي بها
قبل الامتحانات بحوالي شهريين، جلست فى البيت تماماً، لا أخرج أبداً، كنت أريد التركيز فى المذاكرة، أريد أن اصبح طبيباً، كان هذا يمثل ضغطاً كبيراً وقد اعتاد عقلي ان يفكر فى الجنس، لكن كان طموحي كبير ان أتفوق . بعد الأمتحانات فى آخر يوم لم أجلس مع أصدقائي ، فقد كان همي ان اروي جسدي بعد هذا الصيام الطويل، ذهبت الي البيت مباشرة ، صعدت السلم الي تهاني، فهي المتاحة دائما بلا أولاد أو زوج في هذه الساعة من النهار، طرقت الباب ثلاث طرقات سريعة وانتظرت ...........
تمت