[
تبدءا قصتي مع سهليه وهى موظفه الحسابات فتاه ممشوقه القوام سمراء البشره ولكن ذلك السمار المحمر المغلف بالاثاره وذلك يعود حيث اصولها النوبيه او السودانيه لا اعلم تحديدا وهى فتاه في العقد الثالث من العمر متزوجة حديثا لم يمر على زواجها اكثر من سنه تقريبا ولكن ما قضته من متعة الزواج لايتعدى الثلاثه اشهر قضاها زوجها معها ثم سافر للخارج حيث يعمل باحد الدول الاوربيه
كانت سهليه ذو جسد صاروخي حيث الوجه الجميل والصدر النافر والخلفية المرفوعة والوسط المتناسق كما يقال فرسه ولقد ازدادت إشراقا بعد زواجها مما جعلها تلفت الأنظار إليها وان كانت هي لا تبالي كانت جريئه ومتحرره فى كلامها وافعاله وملابسها كنت اشعر فى بعض الاوقات بسعادتها من مغازله البعض لها ومن بعض التحرشات الخفيفة التي قد تتعرض لها كلمس الأيدي أو الاحتكاكات التي تبدو كأنها غير مقصودة ولكن هيهات فبعد الزواج قد جعلتها كل تلك الأفعال تدخل في مرحله الاكتواء بنار الشهوة التي لا يوجد من يطفئها وقد كان يظهر ذلك بوضوح عليها في لمحات حزن تبدو على وجهها عندما يعاتب احد زوجها بان تركها وحيده
كنت معجب بها وكثيرا ما اشتهيها ولكن لم اكن لالمح لها حتى لا اخسر صداقتها لى وهزارها معى الذى كان قد يصل الى تطاول خفيف باليد فلقد كنا اصدقاء مقربين لبعض
ولقد كانت سهيله تدرس بجانب عملها فى الجامعه المفتوحه وفى احد الأيام طلبت منى أن أساعدها بحكم دراستي للقانون بان اشرح لها موضوع لا تفهمه حيث كانت تدرس بالجامعة المفتوحة كليه تجاره ولا تفهم بعض النقاط فى مذكره مراجعه القانون
وبالفعل انزويت أنا وهى في احد أركان المكتب وأخذت اشرح لها وافهمها وكنت وأنا بجانبها أتعمد أن اخبط برجلي فاحكها برجلها دون أن يشعر احد مما حولنا بذلك حيث كان يعلو المكتب كوم من الملفات تحجب عنا الرويا وكان يظهر عليها الاضطراب مما افعله ولكن لا توضح بل كانت تعبر عنه بالابتسام وبريق العين وكنت وأنا أتابع شرحي لها اسألها عما فهمته فكانت تجاوب وفى احد الأسئلة أخطأت الإجابة فخبط على يدها رأس القلم الذي امسك به فأطلقت آهة فقلت لها إيه وجعك فضحكت وقالت أنت قليل الأدب
فقلت لها ليه
فقالت شوف أنت بتقول أيه
فقلت لها بسالك بيوجع
فقالت هو إيه
فقلت لها القلم إلى خلاك تقولي اى
فقالت بدلع وتغنج في حد يضرب بنوته كده طب بذمتك هذه اليد تستهل الضرب
عندما سمعت منها ذلك تفجرت كل الأحاسيس الجنسية بداخلي
فرددت عليها ولكن بنوع من الحزم هي وجعتك .........فردت أمم اه وجعتنى اوى
فقلت لها حقك علي يا سيتي أيدك "وقمت ماسكها " تستهل تتباس مش تضرب بس جاوبي صح يا سيتي و لكي عليا أبوسها ليك وفعلان تجاوبت وقمت أنا بكل جرائه برفع يدها وقبلتها فسحبتها بسرعة ولكن بابتسامه وقالت أنت مجنون افرض حد شافنا فقلتاها لا تقلقي مفيش حد شفنا انا واخد بالى فابتسمت وقالت انت مجنون فقمت مسكت يدها وقبلتها مرا أخرى فحاولت تسحبها من بين يدي فتمسكت بها بقوه حتى استسلمت وتركت يدها في يدي فقمت بتقبيلها فقالت مش هينفع الى انت بتعمله ده انا خايفه حد يشوفنا فقلت لهله خلاص تعالى نكمل شرح عندى فى المكتب فرفضت وقالت ممكن تكمل شرح وتبطل جنان وبالفعل اكملت شرحى له فى ذلك اليوم ولكن قلت لها لو عاوزه نكمل بكره هنكمل عندى فى المكتب علشان عندى شغل طبعا كنت بتكلم امام الجميع وكنت اهدف ان اختبرها وبالفعل فى اليوم التالى حضرت الى مكتبى واخذنا نكمل الشرح وكنت بين حين والاخر امسك يدها او امد يدى من تحت المكتب واحسس على افخادها وكانت هى مره تبعد يدى خائفه من دخول احد علينا ومره تتركها لفتره ثم تبعدها ثم تطور الامر من مسك ايد او تحسيس على الفخد او تقبيل اليد الى احضان وفيلات وتفريش ودعك لصدرها واستمر الوضع الى ان انتهينا قبل الامتحان بيوم انتهينا ولكن ببدايه جديده فلقد كان ما حدث نقطه الانطلاق في علاقتي الجديدة
فى اليوم التالى كنت اجازه وكنت اعلم انها سوف تذهب للامتحان عندما استيقظت وجدتها رنت على ولكنى لم اعاود الاتصال بها وقلت خليها لما تتصل تانى وبالفعل بالمساء كنت اجلس بكافيه اعتدت ان اسهر فيه وجدتها ترن على وكلمتها
هى/ازيك عامل ايه ومجتش النهارده ليه انا اتصلت بيك على الموبايل مردتش فكلمت زميله لينا وسالت عليك قالت انك اجازه
انا /تمام بس ريحت اليوم ايه وحشتك
هى / بطل رخامه انا كنت بكلمك اعرفك انى الامتحان كان سهل وكل الى شرحته جالى اسئله فيه
انا/ انا كده استحق بوسه كبيره
هى / بطل قله ادب وجنان وبعدين الى حصل ده لايمكن يتكرر تانى
انا / ايه يا بنتى انتى بتحسسينى انى نمت معاكى ايه منفسكيش فى بوسه انا عن نفسى عاوز اخدك فى حضنى وابوسك بس مش اكتر من كده
هى / ضحكت وقالت طب وليه بس متقول منفسكش فى حاجه تانيه
انا / ياريت بس انا مش طماع
هى / ياعينى على القناعه
انا / علشان تعرفى بس ولعلمك انا بتكلم بجد انا من زمان معجب بيكى بس لا اريد ان اجبرك على شئ لاترغبيه وعموما لو ما افعله بيضيقك اوعدك مش هتمادى فيه
هى / بص انا مش هكدب عليك انا فعلا كنت مبسوطه من حركات الجنان بتعتك ومنكرش انى بستريحلك من زمان بس مينفعش اننا نتمادى فى ما نفعله
انا / بصى انا كل الى بتمناه انى احس انك قريبه منى ومش بحلم باكتر من انى اخدك فى حضنى وادوب فى شفايفك اما غير كده فده الايام هى الى بتحدده
هى / ايه يا عم الرومانسيه دى انا كده هاخد مقلب فى نفسى
انا / يا قلبى انتى مش عارفه قيمه نفسك انا مش عارف ازاى جوزك يسافر ويسيب موزه جامده كدة لوحدها انا لو منه مكنتش سيبتك لحد ما تولدى
هى / اةةةةةة نعمل ايه بقى ظروف الحياه وحياتى بلاش السيره دى المهم انت جاى يوم الاحد
انا / اه اشمعنى
هى / ايه رايك نفطر سوا
انا / ياريت هتفطرينا ايه
هى شوف انت عاوز ايه
انا / تعرفى تعملى فول اسكندرانى
هى / من عنيا هظبطهولك باليه ومعاه فلفل وبتنجان مخلل
انا / يا عينى دانا مش هاكل من دلوقت لغايت ما نتقابل هصوم علشان اعرف افطر
واخذنا نضحك الى ان انهينا المكالمه
ومن تلك اللحظه تطورت علاقتى بسهليه حيث تطور الكلام إلى اختطاف قبلات وأحضان سريعة بيننا حتى لا يكشفنا احد وأصبحنا نخرج كثيرا سويا ونتحدث في الهاتف وتطور بيننا الحوار إلى أدق التفاصيل الجنسية
كانت سهليه كالزهرة المحرومة وكنت أنا قطرات المطر التي جاءت تسقيها حيث علمت منها كم هي مشتاقة لوجود رجل في حياتها وعلمت عن مدى اشتياقها فتحدثنا عن زوجها الذي تركها في عز تفجر نيران شهوتها وكم من الليالي باتت محرومة تفكر بالجنس
وعلمت إنها تشاهد أفلام جنسيه وكم رغبت في أن تطبق ما تراه مع زوجها الغائب وتاركها محرومه وحيده تفرغ شهوتها بيدها
وكنت أحدثها ليلا ونمارس السكس فون حيث تصف لي ما ترتاديه ونتخيل تواجدنا سويا وما كنت سأفعله لو كنت معها من مص وتفريش ولحس وإدخال حتى ناتى بشهوتنا سويا
واستمر بنا الحال ما بين أحضان وقبلات مسروقة في العمل أو في أماكن لا يرانا فيها احد كالسينما وما يتبع ذلك من تفريش لها حتى تأتى شهوتها
الجزء الثاني
أتمنى تعجبكم قصتى ومنتظر تفاعلكم وارئكم
وأسف لو وصف المشاهد الساخنة مش كما ينبغى بس بحاول
أستمر علاقتى بسهيله و فى احد الأيام تعبت وأصبت بدور برد وبحكم أنى اسكن وحدي فلم يكن هناك من يرعاني في مرضى فعرضت على أن تأتى لتحضر لي طعام وما إلى ذلك وبالفعل كانت تأتى بعد العمل وفى البداية كنت متعب كالجثة الهامدة ودرجه حرارتي مرتفعه فراعتني وكانت تتابع معى الأدوية والطعام والشراب ولأن الدكتور طلب إنى أكل طعام خفيف كانت تعد لي شوربة خضار بالفراخ ورتبت البيت و أعطتني العلاج وانصرفت وكانت تتابعني بالتليفون وتوالت الزيارات منها خلال فتره مرضى وازداد قربها منى وازدادت نيران الشهوه بداخلنا تاججا
ثم بعد أن بدأت استعيد عافيتي وعندما حضرت أخذتها بالحضن ورحنا في قبله طويلة سرحت فيها يدي لتداعب كل أجزاء جسمها حتى شعرت إنا قدماها ضعفت على حملها وهى تهزى وتقول هو أنت خفيت وهطلعه عليا لم تكن قادره على الوقوف فحملتها بين يدي كعريس يحمل عروسته في ليله دخلتهم وانتهى بنا المطاف على سرير غرفه النوم اجلستها وجلست بجانبها التفت يدى المجاورة لها نحو رقبتها تتخلل شعرها ثم ضممتها فاقتربنا حتى سارت شفتيها مواجهه لشفتي وبسرعة اختطفت منها قبلة سريعة وأنا أقول لها وحشتيني كانت كلمتى وقبلتى تحمل معها كل معانى الرغبه والشهوه والاثاره فازداد شبقها حتى انها وضعت يدها من تحت التيشرت الذى البسه لتتلمس شعر صدري فجذبتها الى مره اخرى لنغرق هذه المرة سويا في قبلة شهوانية ملتهبة تخرج فيها كل مشاعرها المكبوتة ورغباتها المدفونة كانت دقات قلوبنا المتسارعة تمتزج بسرعتها وقوتها مع حركة الشفاه العطشى لتنتج قبلة ملتهبه تشعل النيران باجسادنا وما انتهت شفاههنا حتى ارتفعت اصوات انفاسنا متسارعه لم يكن هناك من وسيله لتهدئتها الا ان تعود شفاهنا مره ثانيه لان يزوبا مرة اخرى معا ولكن كان ذلك كمن يشعل قنبله شديده الانفجار بمزج مكوناتها معا لتنفجر مشعله النيران باجسادنا ولكن بنار الرغبة والشهوة التي احسست انها امتدت لتحرق المكان باكمله وليس اجسادنا فقط
احسست ان سهيله وهى تقبلنى قد افرغت كل شحنات حرمانها طوال الفتره السابقه في قبلة واحدة وما ان انتهينا من تلك القبله حتى وجدت اننا لا اعلم كيف حدث ذلك كنا قد تجردنا من ملابسنا تماما وبرز امامي نهديها متوسطي الحجم يفصل بينهما شق كما النهر يجرى بين جبلين هو اقرب للخيال منه الى الواقع فنعومة ورقة جسدها الخمرى وانتفاخ نهديها وتكورهما ومنظر صدرها جعل زبى ينتصب كالسهم المنطلق يريد ان يجد مستقرا له عدنا مره اخرى تتلامس شفاهنا لكنها هذه المرة التقطت لساني تمتص منه رحيقا يبدو انها مشتاقة اليه فبادلتها المص بالمص وبادلتني رحيقا برحيق وذبنا فى قبله وحضن قوى وطويل وارتمينا على السرير واعتلتني بصدرها العاري تماما ليلتقي مع صدري فاصبحت شفتاى على شفتيها صدرى يلامس صدرها بطنها تضغط على بطنى كسها يكاد يقتحم زبى وما زالت الشفاه والالسن ترتشف من رحيق اهاتنا ولكن فى تلك الحظه كانت يدى تعتصر حلمات ثديها وكانت هى تتاوه وتان وتنتحب وتتلوى
ثم امتدت يدها باحثة عن زبري حتى امسكته فازداد تحجرا وارتفعت حرارته فقلبتها تحتي وامسكت بزازها كل واحد بيد ووضعت زبي يتوسط كسها ثم نمت عليها واستبدلت يدي بفمي التهم حلمتها الوردية مع بعض العضات الخفيفة التى كانت تلهبها
جلست على ركبتي عند منتصف جسدها اتامل كسها المقبب السمين وتأملت للمرة الأولى فخذيها المبرومان بشكل عاجى ناعم حيث رأيتهما للمرة الأولى عاريان . وبدأت اداعب كسها بباطن كفي واتنقل بينه وبين باطن فخذها من الاعلى متأملا هذا الكس الذي لم احلم يوما أن احظي بمثله انها تملك كس رهيب يحمل كل معاني النعومة وسمينا ممتلئا بلا اية شعرة شفراته قد التصقا جانبا بفعل اللزوجة فادخلت اصبعي الاوسط بين شفريها امرره طوليا ليصل الى بظرها الكبير نسبيا فاضغط عليه اكثر ثم ينزلق اصبعي للاسفل حتى يكاد يدخل الى جوف كسها فاعيده صعودا الى بظرها واخذت اكرر ذلك الامر مرار حتى فاض سائل كسها وارتعشت
فاعتدلت لالتقف كسها بشفتاى مصا ولساني لعقا ولحسا واسناني عضا وبدأت هي من جانبها ملحمه التقبيل لزبي ثم لحس رأسه قبل أن تبتلعه لمنتصفه مداعبة فوهته بلسانها كانت محترفه في المص لم يسبق لي الوصول بذالك الاحساس مع غيرها كانت يصدر منها اصوات ناتجة عن التقاء شفتيها ولسانها بشكل متواصل مع زبى مع اهات محنها التي تصدرها كلما اخرجته للحظات من فمها كانت تعلو اصوات تلذذها به كانت ما تفعله بزبى بين يديها او بين شفتيها يزيدني استمتاعا فازيدها لعقا ومصا لكسها حتى تحولت لمصمصة خصيتي واحدة بعد اخرى وما زالت اهات صوتها تطربني وتزيدني شبقا ولهفة لامتصاص كل ما يفرزه كسها من سوائل شهية لزجة وما هي الا دقائق بقينا فيها على هذه الحالة حتى شعرت بها تحرك وسطها متلويه كماالافعى وكأنها تستعد لقذفتها القادمة فزدت من وتيرة لحسي وعضي لبظرها حتى انتفضت واخرجت زبي من فمها لتترك لآهاتها العنان لتنطلق بشكل متواصل وبصوت مرتفع فاستمريت في لحسها وسوائل شهوتها تتسرب الى فمي الى ان ارتخت تماما بلا حراك وكأنها جثة هامدة فانقلبت فوقها ثم غيرت اتجاهي لتقابل شفتاي شفتاها والتهمهما هي تمصم وتلحس سوائل شهوتها من على شفتي وجهي
قمت من عليها ووجهت زبي الى كسها تفريشا وضغطا خفيفا على بضرها وهي تصيح من اللذة والشهوة ثم انزلته الى فتحة طيزها ادغدغها براس زبي وهي ترجوني ان ادخله ولكنني كانى لم اسمع ما تقول طلبت منها ان تجلس على السرير بوضع الكلبة ففعلت وبدات بتفريشها من الخلف تفريشا طويلا حيث اضع زبي على فتحة كسها وامرره على طول الكس ذهابا وايابا وكذلك فتحة طيزها ثم حاولت ان ادخل اصبعي في طيزها الى ان بداء يدخل وهى تان وتتالم وترتعش وتنتفض فاخذت انيكها باصبعي فى طيزها بسرعة وعنف الى ان اتت شهوتها بقوة لم اشهد لها
تناولت .زجاجه من الزيت الخاص بالمساج وضعت على راحة يدي قليل منه ودهنت زبي به ثم وضعت في فتحت طيزها قليلا بعد ان وسعتها باصبعي وبدات بتوجيه زبي الى الفتحة الى ان ادخلت مقدمته المتورمة بفعل الهيجان الذي كنت مصابا به و صيحاتها هى من الالم كانت تملأ المكان حتى طلبت منها اذا كان الامر يولمها كثيرا ممكن نبطل فقالت لا خليه ثم ضحكت ضحكة مايصة جدا بغنج يذوب الحديد فقلت لها ان تضع المخدة في فمها خوفا من الصراخ الزائد عن الحد المسموح به . وبدات بالضغط ببطء حتى دخل زبي الى منتصفه وقلت لها ان تهداء قليلا حتى تتعود طيزها عليه وبعد ذلك بدات بدفعه الى ان ارتطمت بيضاتي بكسها وهنا بدات بالخروج والايلاج ببطء حتى اتسعت فتحة طيزها ثم سمعتها عادت تبكي ورايت دموعها على وجنتيها لم ادري من المتعة ام من الالم وسالتها هو ايه الدموع دي فقالت انت نيك ومالكاش دعوة بدموعي انا ابكي وقت ما انا عايزه فضحكت وبدات بنيكها نيكا قويا بقسوة وسرعة فعادت هى الى التغزل بزبي وصلابته وطوله وقوته انه لززيييييييز قوووووووى على كسي وطيزي ياااااااي ارحمني بزبك دة اححححححححححح يححححححح يححححوووو استمرينا على هذا الوضع لنصف ساعة كان لا بد بعدها ان يندفع شلال من اللبن في طيزها
نزلت بزبي الى حيث كسها وبدأ زبي معه رحلة التفريش البطيْ وهي ترجوني ان ادخله وانا اضع راس زبي على بظرها وافركه به فركا قويا وبحركة دائرية حتى بدأت تصيح بعالي صوتها ان ادخله
بدأت في إدخاله رويداً رويداً في كسيها إلى أن أدخل الى نصفه تقريباً ثم أخرجته بنفس البطء وهى تتلوى تحتى تخاف ان يخرج بلا دخول ثم اعده بزبّه إدخاله وإخراجه عدة مرات بنفس البطء وفي كل مرة كنت ادخل جزأ أكبر من زبّى داخلها وهى تحتى تهتز وتنتفض دون ان تتوقف لحظة واحدة ثم بداءت ادخله باكمله دفعه واحدة واخرجه وهى تصرخ فقمت بوضع فمى على شفتيها كى لا يعلو صوتها فاخذت تعض على شفتاى من شده الالم وكنت انا ادخلت كامل زبى حتى بيضاتى داخل كسها الضيق وتوقفت عن تحريكه حتى تاخذ عليه وما ان شعرت انها هدئت عندها بدأت في الدفع السريع المتوالي وهى تصرخ وتان وتتوسلنى ان اتوقف قليلا او حتى ابطئ وانا على العكس ازيد من سرعه وقوه دكى لكسها ومع توسلاتها وصراخها واهاتها بل وصل الامر لبكائها من شده الالم قمت باخراج زبى من داخلها فاذا بها تشهق وتصرخ ان اعيده لكسها وان ادنيكها بسرعه وقوه فما كان منى الا ان اخذت انيكها كما لو كنت كباس يدخل ويخرج بسرعه وقوه واحيانا ادخله يمينا ويسارا وكانت هى تنتفض من تحتى وبدات تتاوه بكلمات غير مفهومه كما لو انها زبيحه تنتفض من خروج الروح بعد زبحها حتى انها كانت متشيثه بيدها حولى ولفه ساقيها حول ظهرى واخذت تدفعنى اليها الى ان تشنجت وتخشبت واخذ جسدها فى الانتفاض والتلوى وهى تصرخ بصوت غير مفهوم فزد انا اكثر الى ان فاض مائنا معا وهى توحوح من شده حرارته
وبدأ جسدي في التراخي وبدأ زبّى في الخروج رويداً من كسهاي المنتفض فاتت الى وارتمت فى حضنى لليوم التالى ومنذ ذلك اليوم وأصبحت ارتبط بسهيله في علاقة كاملة
الجزء الثالث
أصبحت علاقتى بسهيله علاقه جنسيه متكاملة و فى احد المرات طلبت منى بحكم أنى أجيد التعامل مع الحاسب الآلي أن آتى لبيتها لأضبط لها النت حيث يرغب زوجها في التحدث معها من خلاله وبالفعل ذهبت إليها وكانت تسكن في احدي عمارات أبراج عثمان بمدينه نصر
عندما فتحت لي ودخلت كانت ترتدي عباءة وعندما غلقت الباب فتحتها لأجدها عروس في ليله دخلتها تنتظر عريسها في أبهى قميص نوم مثير يمكن أن يتخيله العقل فهو ذو لون اصفر يظهر نصف صدرها ولا تلبس سنتيان وظهرها كله عريان حتى أعلى طيازها وينتهى قميصها مغطى كسها بالعافيه وكانت من تاحته أندر عباره عن مجموعة خيوط متشابكة لا تخفي شئ وكل افخادها عاريه وكانت تضع مكياج كامل فقلت لها هنيالك عم فارس كل ده ليك ومن بعيد لبعيد فجاءت وجلست بجانبي وكنت قد أشعلت سيجارة وشربت منها فوجدتها مدت يدها وأخذتها منى وأخذت نفس ثم قالت وحياتك كله ليك أنت ثم وضعت فمها على فمي لنغرق في قبله طويلة ساخنة تتراقص فيها ألسنتنا سويا وتنطلق فيها أيدينا لتغوص فى ثنايا الجسد الأخر إلى أن قطع علينا ما نفعل صوت موبايلها يرن
وكان زوجها فحدثته وقالت له إن هناك مهندس كمبيوتر سوف يضبط لها برامج الشات لتستطيع أن تحدثه وبعد أن ينصرف ستعاود محادثته وأغلقت معه الخط وعادت إلى وأرادت أن نكمل ولكن أنا اختمرت لدى فكرت أن أراها وهى تمارس مع زوجها الجنس على الشات
فقلت لها انتظري حتى نضبط الكمبيوتر وتحدثي زوجك حتى لا تغيبي عليه وبالفعل قمت بضبط البرامج والكام والسماعه وبدأت اشرح لها كيف تتعامل معهم ثم اتصلت بزوجها واعتطه اميلها وفتح جهازه وجلست انا بعيد اشاهد تلك العلاقه الجنسيه من بعيد حتى لااظهر بالكامرة
بداء زوجها يقول لها وحشانى وهى تقول له وانت كمان وحشنى فرد هو ويقو ايه الحلاوه دى فتقول هى ياريتك كنت معايا دلوقت فيرد هو ويقول اشمعنى فتقول اصلك وحشنى اوى كنت عاوزه اترمى فى حضنك ويقولها حضنى بس كنتى هتعملى ايه تانى فقالت كنت هاقطع شفايفك فيقول وايه كمان فقالت كنت ههريلك زبك هو فين فرد عليها هو مين فضحكت بعلوقيه وقالتله متهرجش اقلع هدومك عاوزه اشوف زبك فقام وخلع ملابسه وقال لها اقلعى انتى كمان فخلعت ملابسها بالكامل وانا اسمع وارى واتقطع مما اشاهده واخذ يصف لها كيف كان سينيكها لو هى معه وكيف سيدخله فى كسها وفى فمها وفى طيزها وهى تنهج وتتنهد وتتاوه وتلعب ببزازها وكسها وهو يلعب بزبه الى ان انتهوا بافراغ شهوتهم امام بعض عبر النت امامى واتفقا ان تحدثه غداوكنت انا فى قمه هياجى فجائت على واخذت تمص زبى وتلاعبه واقبلها وامص كسها ثم انمتها وأخذت امص بزازها حتى اهتاجت وأخذت تتاوه وتنازع وتترجانى أن ادخل زبى فى كسها فأخذت انيكها فى كسها وطيازها حتى أنزلنا شهوتنا معا
واستمرت علاقتى بها اوقات تاتى الى واوقات اذهب اليها حتى ان حضر زوجها عملت حفله وعزمتنا فيها انا وبعض الزملاء والاقارب وكانت فى ذلك اليوم ملكه بذلك الفستان الذهبى المثير الفاضح الذى ترتديه والذى علمت منها ان زوجها هو من اختاره لها لتلبسه رغم اعتراضها عليه حيث كانت محرجه ان تظهر بهذا العرى أمام كل هؤلاء الناس حيث كان خفيف يظهر نصف ظهرها وصدرها وكان ماسك على جسمها يظهر تقسيماته ومفتوح من الجانبين حتى أعلى أرجلها وفى تلك الحفله توطدت علاقتي بزوجها وقد علمت انه صاحب مزاج وأنا لا أخلو من الحشيش فقلت له بعد ان توطدت العلاقة بيننا خلاص ليك عليا بعد الناس ما تنزل الفلك سيجاره جامدة تخليك ملك الغابة وبالفعل نزل الجميع وبقيت أنا وهى مندهشة لسرعة توطيد العلاقة بيننا وجلست أنا وزوجها وقمت بلف سيجاره شربناها سويا أنا وهو أعجبته فقلت له إنني لا اشرب إلا الصنف الممتاز وقلت له أنت لسه راجع من السفر وليك عندي برشامه هديه تخليك شغال يومين ففرح بها ولكنه قال ملوش لزوم وكده كده زوجتي أيمه بالواجب و عملا لي وليمه فسفور من شوربة سي فود وجمبري وخلافه فقلت له ماشيه معاك عموما جربها و هتدعيلي و اعطيتة الحبايهة فتعجب من شكلها وقالي إيه دي فقلت له هي شبه العدسيه بس ممكن تخليك يومين شغال ومع الأكلة التمام وسجايره حشيش تبقى دمار شامل وعشان أنت حبيبي خد كمان الأزازة دى حط منها على اى عصير او مشروب خمس نقط وخلى المدام تشربها هتبوس ايدك علشان تظبطها
فقالى هو دة الشغل بس هى ممكن مع الوسكى فقلتله تبقى تمام بس هى امدام بتشرب فقالى بينى وبينك ساعت الحظ متتعوضش وهى مكانتش بتشرب بس انا اقنعتها تشرب حاجه بسيطه ساعة الجماع علشان الاعدة تسخن وتحلو المهم اخذنا الكلام وقمت لاهم بالانصراف وقلت له خد الحته دى علشان تلفلك سجارتين اخذ يشكرنى ويقولى كده كتير فقلت له جربها ولو عجبك الصنف وحبيت اجبلك منه اتصل بيا وهممت لانصرف فحضرت هى من الداخل لتودعنى فقال لى ثوانى واتى لك وتركنا ودخل غرفته فانتهزت الفرصه وقلت لها عاوزك تظبطيه ومتخلهوش نفسه فى حاجة علشان ميحسش بحاجه وحضر هو ومعه شنطه صغيرة فقالى دى حاجه بسيطه هديه من السفر فقلت له ملوش لزوم التعب فقالى مش من بعض خيرك وقالت هى لى ابقى اعملى اسبوع اجازه المهم سلمت ونزلت منصرف وعندما روحت اجد انه قد وضع لى خرطوشه سجائر مارلبورو وزجاجتان وسكي
اخذت افكر فى ذلك الزوج كيف يسمح بان ترتدى زوجته مثل تلك الملابس وكيف يعلمها شرب الخمور والمخدرات وما الى ذلك وسبحت بخيالى فى الظنون حتى غبت فى نوم عميق
الجزء الرابع
مر الاسبوع الذى كانت فيه سهيله اجازه وانا وحيد الا من الخروجات العاديه للعمل او السهر بالخارج كما كانت حياتى قبل علاقتى بها وان كانت خاليه من اى اثاره
وفى الاسبوع التالى حضرت هى وكانت كما البدر ومنتشيه وسلمت علي الزملاء جميعا وسمعتها تقول لهم انها سوف تقوم باجازه جديدة حيث انها ستذهب مع زوجها رحله الى شرم الشيخ
ثم حضرت الى مكتبى لتسلم على وكنت اجلس لوحدى وما ان اغلق علينا حتى أخذتني فى حضنها وقالت وحشتنى واخذنا نذوب فى قبله كادت ان نذيب فيها السنتنا مصا ثم قلت لها عامله ايه مع زوجك فقالت انت عاملت فيه ايه ده طول الأسبوع بينيك فيا و انا كنت بصوت من كتر النيك متهيئلى الى فى اخر الدنيا سمعونا فقلت لها احكيلى طيب
فجلست وقالت لى طب مش تعزمنى على حاجه فقلت لها انتى صاحبه مكان تأمرى فيه وطلبت لها حاجه ساقعه وانا قهوه وبعد ان خرج عامل البوفيه واغلق الباب اشعلت سيجاره فاخذتها منى وشربت منها ثم اعتطها لى فعزمت عليها فقالت لاء نشرب سوا أحسن علشان لو حد دخل علينا واخذت هى تحكى ما حدث خلال ذلك الاسبوع
في يوم الحفلة وبعد ما أنت مشيت طلب منى أن احضر له لقمه خفيفة فقلت له أنت لسه مشبعتش فقال اعملي اى حاجه خفيفة فقلت له من عيوني بس أخد دش من عرق اليوم
وكان هو لسه اعد اتاريه كان بيلف حشيش فلم اعلق ودخلت استحمي وبعد قليل لقيته داخل واريا ووشه محمر اخذنى فى حضنه تحت المياه اخذ يقبلنى ويداعبنى حتى احسست اننى سحت فى يده
كان يريد منى ان امص له زبه ولكن شعر عانته جعلنى اقرف فقلت له طب زبط الاول نفسك علشان انا عاوزة اهريهولك مص وتركته يظبط نفسه وخرجت اتمكيجت ودهنت جسمى بكريم معطر وملمع للجسم ولبست قميص نوم ابيض قصير لا يخفى شئ من جسمى وحضرت بعض من الجمبرى وشوربه السى فود المتبقيه وخرج هو بالملابس الداخليه وجلسنا ناكل وهو عمال يتغزل فى جمالى ويتحسس جسمى
كنت ااكله بيدى فيقبلها ويلحسها ويمسك كسى ويداعبة ويقول له هتتقطع النهاردة حتى انتهينا من الاكل فقلت له تشرب عصير فقال لى هاتى بس كوبيتين كبار وتعالى نجلس فذهبت احضرهم وعدت لاجد زجاجه وسكى وسجائر ملفوفه فقلت له ايه دة فقال دة لزوم السهرة وقالى هاتى بقى شويه مكسرات وتلج وظبطى وتعالى فقلت له انت ناوى على ايه قلى بصراحه ليله الدخله بتعاتنا عاوز اعملها اعادة بس المراضى هخليكى تموتى من النيك فضحكت بمياصه وقلت له اما نشوف وقمت لأحضر الاعدة وحضرت بصانيه عليها مكسرات وعصير وبعض المزه من جبن والتسالى وكان هو صب الوسكى ربع الكوب ووضع فى كوبى بعض نقط الاثاره ثم اخذ منى الثلج ووضعه فى الاكواب واكمله بالعصير واعطانى لاشرب
فقلت لها انتى بتشربى فقالت مش بشرب عمال على بطال يعنى مش مدمنه هو خلانى اول الزواج اشرب معه قالى علشان تزيل الاحراج فشربت معه كاس واحد بعد محايله وكاس جاب التانى فاتعودت على الشرب معاه ساعه الجماع اما المره دى شربت من هنا وحسيت انى سخنت من هنا وحسيت ا ن كسى بياكولنى واخذنا نتبادل القبلات ثم ذبنا بقبله تلاقت فيها السنتنا والتحما سويا ليتراقصا معا وانا اتاوه من شده الاثاره والمحن والهيجان ثم اخذ يمطرنى بوابل من القبلات التى غطت بها شفتيه اغلب اجزاء وجهى ورقبتى وصدرى
ثم اعتدلنا واشعل سيجاره ملفوفه فقلت له دى جبتها منين فقال لى منك فقلت يبقى اليوم ده مش هيعدى اخذنا نشرب الوسكى والحشيش ويفرش جسمى وانا كدت اجن من الاثارة وكنت اريد ان اتناك باى طريقه ولكنى فوجئت انه يطلب منى الرقص
وقام وشغل الشاشه وكان بها فلاشه بها اغانى رقص رقصت عليها ثم قال لى تعرفى ترقصى خليجى فقلت له اشمعنى فضحك وقال انه كان فى نايت كلاب وشاف رقصه خليجى عجبته واثاره فكره ان الوحده ترقص بطيازها وشعرها وكده وكنت قد شاهدت قبل ذلك رقص خليجي وتعلمت منه الكثير من الحركات فاخذ يقلب ما بين الاغانى يستعرضها ويبحث عن اغنيه فيها رقص خليجى حتى وجد مجموعه اغانى اخذت ارقص عليهم تباعا ورقصت واخذ هو سيجاره ليشعلها واخذ منها نفس فأخذتها منه وأنا ارقص وأخذت ارقص وأتمايل بطيزي عليه وأهز فيها أمام وجهه واشرب سيجارة الحشيش وانفخها في وجهة و كنت أهيجه حتى ينيكنى ثم شديته ليرقص معى
فشدنى الى حضنه لفنى ليقف خلفي ولف ذراعيه حولي ليمسك ببزازي والتي داعبها برفق. كان يقبلني على رقبتي ويعضعض أذني. ويحك قضيبه المنتصب من خلفي. ويده اليسرى تركت صدري ونزلت إلى جسمي وبدأ يحرك جسمي بنفس حركة جسمه لأشعر بزبه المنتصب مؤخرتى كلما تأرجح جسدينا كانت احدى يديه تلعب بفتحة كسي ادخل أصبعه الأوسط إلى كسى. واصبعه الاخر على بظري. وبدأ يحرك اصبعه الذى بكسى حركات دائريه مما جعل بظري يشتعل تحت تأثير كل تلك الإثارة وبيده الاخرى واصل مداعبة صدري مما جعل النار بين ساقي تشتعل أكثر. واخذ يتراقص ويتمايل و قضيبه المنتصب ضاغط على مؤخرتي. أمسك بزي وأعتصره برفق. ومن حين لأخر كان يثير حلمتي بأحد أصابعه والذي أشعل أكثر من كسي المشتعل بالفعل
كنت فى ذلك الوقت عاريه من قميص النوم لا اعرف كيف او متى تجردت منه وكان زنبورى منتصب يكاد ان ينفجر كما الزب الصغير اخذ يدعكه بيده ويمص فى صدرى وماهى الا ثوانى وكنت انزلت شهوتى للمرة الاولى وهنا احسست بحرقان فظيع واهتياج واخذت اصرخ وقام هو ياخذ قليل من الشكولا السايحه من الصينيه واخد يدهن بها كسى وانا اقوله انت بتعمل ايه فلم يجيبنى ولكن رد عملى فمال على كس يلحس فيه وفى ظنبورى وانا اصرخ من المتعه والالم ومددت يدى الى زبه ادلكه فاخذمن الشكولا ودلكه به ففهمت ما يريد فنزلت عليه لحس ومص حتى كدت التهمه كان زبه جميل اليوم على غير العاده ضخامته كانت ما تزال تبهرني. دلكته عدة مرات وسمعته يتأوه. رفعت نفسي لأقترب منه وأحدق إليه دلكته عدة مرات وخرج سائل لزج وشفاف من رأسه. وضعت لساني عليه وتذوقته كان لذيذ استمريت فى تدليك ذلك العمود الخرسانى فاخرج المزيد من سوائله اللذيذه هذه المرة ابتلعتها بين شفايفي أخرجت لساني ولحسته كله ثم أمسكت زبه في يدي وأنا منحنية أمامه لادلكه ضغطت بأكثر ما استطيع وهو يتاوه وتنزل من زبه تلك القطرات الشفافه التى تعبر عن شده اثارته هذه المرة نزلت بلسانى الحس من قاعدة زبه إلى الرأس ثم أخذت رأس قضيبه في فمي وانا ابتلعذلك السائل
امالنى اليه ووضع زبه بين بزازي وكانت يده تداعب حلامات ثدى مما يثيرنى اكتر وكان يحرك زبه بين فلقتى ثدى ويغلق بهما عليه ليخرج براسه الى الاعلى ليستضم بشفتاى التى تلتهم راسه ليمتزج لعابي مع متلك القطرات التى تنزل منه ثم اعتدل وادخله باكمله فى فمى و قال لي بصوت امر مصي وجذب رأسي بكلتا يديه ووجهها إلى قضيبه. لم أكن بحاجة إلى المزيد من التشجيع فأطبقت شفتي حول زبه. و استخدمت لساني لأدلك رأس قضيبه وأبدل بين المواضع التي تسبب أعلى آهات منه والتي تجعل قضيبه يقفز ويرتجف. حركت لسانى على رأسي زبه في دوائر وأنا أحرص على تغطية أسناني بشفايفي وأتركه يستكشف فمي من الداخل. إثارتي لرأس زبه كانت تسيطر عليه بقوة. كان لسوائل تخرج منه بإيقاع متزايد ويختلط مع لعابي. وضع يده على مؤخرة رأسي وبدأ يدفع قضيبي في فمي لم يكن عنيف. جزء وراء جزء حتى تعود فمى عليه وواصلت استخدام لساني لأدلك عموده بينما أزيد من شدة مصي. وسرعان ما انتفخت خدودي وصوت التاوهات من كلانا ملأ الغرفة. وهو من ثم على غير المتوقع دفع قضيبه أعمق في فمى وأصطدم بمقدمة حلقي فاحسست انى اختنق فشددت يده فترك مؤخرة رأسي وأنا رجعت للخلف لألتقط أنفاسي انزلت يدي قليلاً لأسفل إلى بيوضه. وهو دفع قضيبه مرة أخرى في فمي. وجهت انتباهي إلى بيوضه فنزلت بفمى عليها ولحست كل واحدة منها بينما أدلك قضيبه بيدى وأخذت بيضة منها في فمي ومصتها مستخدمة لساني لأدلكها من الأسفل وأعطيت بيضته الأخرى نفس الأهتمام. وبعد ذلك عدت إلى قضيبه. وأخذتها في فمي. نظرت إلى أعلى وكان مطبق العينين. كان غارق في المتعة التي اسببها له. ويده عادت إلى مؤخرة رأسي لتتحكم في حركتي. بدأت يحرك زبه بداخل فمى وينيك في فمي وهوكل ذلك واحدى يدىه تلعب بصدرى ثم جذبنى اليه واحتضننى من الخلف ليخترق زبه فلقتى طيزى وكنت انا وصلت لمرحله من الاثاره ما عدت ادرك ما يفعل بى او ما اقوله فاخذت اشخرواصوت واترجاه ينيكنى
استلقيى على طرف الكنبه وانا مازلت تحته وطيزي مرفوعة على الطرف وساقي متدليتان على الأرض ثم نزل و فتح فلقتي طيزي أكثر ولحس خرم طيزي. وشعرت برعشة جميلة عندما شعرت بانفاسه الساخنه تلامس فتح شرجي المبللثم قام بإدخال لسانه في شرجيواخذ يبدل ما بين اللحس ونيك خرم طيزي بلسانه. وأنا كنت أحك بظري في نفس الوقت بالكنبه التى اميل عليها والماء يتدفق من كسي علىها ليغرقها من تحتى اخذت اشتمه واترجاه ان ينيكنى فاقول له نكنى يا عرص نكنى ياخول انا عاوزه زب يدخل فيا وفى عز هياجى اخترق بأصبعه اللزج فتحه شرجى وانا اصوت واصدر اصوات غير مفهومه وحركه ببطء إلى الداخل والخارج مراراً وتكراراً وانا الرعشة في داخلي. ومن ثم أنضم إلى أصبعه هذا أًصبع ثاني وثالث وشعرت بالتمدد ثم احسست بزبه ياخذ مكان اصابعه وببطء زاد من دفع رأس قضيبه في داخلي شعرت بألم حاد. فلقد كان زبه منتفخ بحجم كبير لم اعتاد عليه وبعد أن منحني ثواني لأتعود عليه ادخله ببطء جزء وراء جزء تسارعت أنفاسي وأنا أشعر بالألم. وهو أمكنه أن يشعر أنني غير مرتاحة وسألني إذا كنت أريد مواصلة ذلك. قلت له وانا الهث من الالم ثم توقف وزبه يشق شرجى و بقينا ساكنين نحن ثم بدأت أتعود على زبه الضخم في داخلي. وتحول الشعور من الألم إلى الارتياح وهو بدأ يتحرك حركة بسيطه لكنني بدأت استمتع بها. وأخبرته أن يواصلواخذ ينيكني في طيزيوانا بدات اتاوه وبدأت أتعود على الأمر أصبح يدفع قضيبه كله في طيزي. ورأس زبه كان يدخل من خرم طيزي إلى أعماق بطني
لا اعلم كم مره نزل ماء شهوتى من كسى ولكنى كنت وصلت لمرحله اكاد ان يغمى على فيها
عدلنى على الكنبه فاخذت وضع الكلبه واخرج هو زبه من طيزى ووضعه فى كسى من الخلف وانا اصوت واشتم وترجاه يرحمنى فطارة اقول له كفى وعندما يحاول ان يخرجه اصرخ واقول له كمل ومتسمعش كلامى انا بنت وسخه انى بقولك بطل نيك كمان بسرعه كمان نزلت اكثرمن عشر مرات وهو لم ينزل نهائيا ثم اخذ يبدل ما بين كسى وطيزى فيدخل مره فى طيزى ومره فى كسى وانا خلاص كنت انتهيت وهو لم ياتى بماء شهوته بعد ولكنى لم اعد احتمل فقلت له كفايه مش قادره هموت واخذت ادفعه عنى فقال خلاص نربح وشويه و نكمل فقلت له انت لسه هتكمل انت واخد حاجه فقالى برشامه اعطيتها انت له فصوت وقلت حرام عليك انا خلاص هموت ولكن بداخلى فرحت احسست بانك من كنت تنيكنى واستمرينا طوال الاسبوع هكذا لم ينزل فى كسى الا اليوم التالى انزل فيضان حتى احسست ان كميه اللبن ستخرج من فمى ثم بداء يهداء قليلا حتى وصل معى انه ينزل فى ثلاث مرات فى اليوم كل مره بعد ما يقرب من ساعتين او ثلاثه نيك ولكنى انا التى كنت مهتاجه واشعر اننى اصبحت مدمنه على الزب والحشيش والوسكى حتى انه اشترى حشيش ولم يكن كما الذى اعطيته له ولقد قررنا ان نسافر الى شرم لنكمل فيها شهر عسلنا الجديد
فقلت لها هنيئا لكى واحنا خلاص راحت علينا فقالت فشر دة كله من عاميلك دة حتى موصينى انى اكلمك تيجى تتغدى معانا النهاردة وماكد عليا ان اقنعك لازم تيجى
الجزء الخامس
انتهينا بعد أن إتصل فارس زوج سهيله ليعزمنى على الغداء
في الموعد المحدد كنت أقف أدق باب منزل سهليه وزوجها وفى يدي بوكيه ورود وفتح لي زوجها الذي ما أن رآني حتى رحب بى اشد الترحيب ولا كأننا أصدقاء طفولة ثم رحبت بى سهليه التي كانت ترتدي عبايه بيت طويلة ولكن خفيفة ومجسمه عليها فكانت تزيدها جمالا وآثاره
أدخلني زوجها إلى غرفه معيشة عاديه وليس الصالون وقال لي إنني لست بغريب
ذهبت هي لإحضار واجب الضيافة من عصير وبعض المكسرات واتت لتجلس معنا فقال زوجها إن سهليه تشكر فيك كثيرا وتمتدحك فقلت له إنها نعم المراه في البيت وفى العمل وهى من اعز صديقاتي بالعمل أنا اعتبرها كأخت لي فرد هو نعم إنها ست بيت شاطرة لا ترفض لي طلب وطباخه ماهرة سوف تأكل أصابعك من بعد تذوق أكلها
فضحكنا وقلت لها ماشيه معاكي دي شهادة معتمدة من زوج لزوجته فاستأذنت هي لتحضير العشاء
جلست أنا وهو فقلت له إيه أخبارك ومتشكرين على الهدية مكنش ليه لزوم تتعب نفسك بكل دة
فرد دى حاجه بسيطة أنت إلى وجبت معي واجب لا اعرف كيف أرده ليك فقلت له دة لاشئ أهم حاجه تكون انبسط فضحك وقال أنا كنت حاسس أنى أول مره أعاشر زوجتي وهى كمان كانت جريئة معي وقد أزالت النقط التي اعطيطها لي كل الحواجز بيننا وشجعتها على أشياء لم أكن أتخيل إنها ستفعلها معي يوما حتى اننى عندما فرغت تلك النقط حاولت شراء مثلها فلم أجدها ولقد وجدت بديل لها ولكن ليس بنفس القوه فقلت له إنها تأتى من الخارج يحضرها لي صديق مخصوص
فقال لي طب وأنت متزوج فقلت له لا ولكن الأمر لايخلو من بعض السهرات ومن مجامله بعض الأصدقاء الأعزاء مثلك فقال نعم لقد أصبحت نعم الصديق لي كما الأخ وأكثر فقلت له انه شعور متبادل وكانت زوجته قد أعدت السفرة ودعتنا إليها فقمنا لتناول الطعام الذي كان بالفعل رائع فقلت لها فعلا إن طعامك لذيذ كما المطاعم هنيئا له زوجك
فقال لي أنت يبقى حظك حلو لو تتزوج مثل زوجتي فقلت له نعم ولكن أيوجد لها مثيل فرد على نافيا بأنه لا يوجد غير سهليه واحدة وضمها إليه وقبلها في رأسها فقلت له يبدوا إنني بينكم عازول فقال لي انك أخ لنا وهى كأخت ليك
أكملنا طعامنا وغسلنا أيدينا وجلست أنا وهو في غرفة المعيشة وهى توجهت للمطبخ فقلت له ما رأيك بسيجاره حشيش تحبس بيها بعد تلك الأكلة الدسمة فلمعت عينيه وأبدى موافقة فقلت له ألا تمانع سهليه أو تتضايق فقال لي كلا إنها معتادة منى على أن اشرب بالبيت فقلت له إنني أخشى أن تتأثر بالرائحة ونحن نشرب إلى جوارها قال لا تخف إنها تجلس دائما بجانبي وأنا اشرب حتى إنني ولا أخفى عليك سرا أحيانا كنت أعطيها نفس أو اثنان ونحن تجمعنا اللحظات الحميمة وأخذنا نتجرع الأنفاس وندخن واتت هي فوجدت سحابه من الدخان فقالت ما كل هذا ووجهت كلامها لي قائله بالراحة عليه إحنا عندنا سفر باكر فرد هو قائلا لا تقلقي فقالت ماشى تحبوا تشربوا حاجه فقلت لها لو أمكن قهوة فذهبت لتعدها
قلت له ما رأيك بتلك السيجارة قال لي أنت كل ما تأتى به ليس له مثيل ولا أجدة بالسوق فلقد أتيت بقطعه حشيش ولكن ليس بجوده هذه فقلت له إنها تحضر لي مخصوص حيث اعرف تاجر كبير اطلب منه أن يخلطها مع امبول ماكس وبعض زيت الحشيش فصدقني لن تجدها أبدا في السوق مهما حاولت فقال لي وأنت تعرفهم منين الناس دول فقلت له أنسيت أنني محامى فقال لي آه يا بختك يا عم فقلت له عموما لا تقلق فلقد عملت حسابي وأحضرت ليك ربع فرش مخصوص لزوم السفر وملفوف جاهز فضحك وقال كمان فقلت له عملت حسابي قلت ممكن متعر فش تلف في الطريق أو أمام زوجتك فقال لي انه فعلا لا يجيد لف السجائر مثلى أعطيته علبه معدنيه بها السجائر فأخذها وذهب وكانت هي أتيه بالقهوة فقالت خف على الراجل مش حملك فقلت لها كله عشان خاطرك حضر هو ومعه زجاجه خمر وقال لي هذه هديه منى فقلت له إنا ما أعطيتني إيه كان نوع جيد فقال لي هذا نوع أتى بيه من الخارج أصلى ومعتق فقلت له عندما تعود يجب أن تأتى زيارة لي وأشاركك الشراب فضحكنا وقال هو لها انه سوف يأتي ويزورني بعد العودة من الرحلة فردت فردت هي نحن هنا أنت ناوي تأخذه منى فقال لها لو تحبي أن تأتى معي لا أمانع انه أصبح غير غريب فقالت طب وتعبين نفسكم ليه ما تشربوا دلوقت فقلت لها مش عاوز اسبب إحراج فرد هو وقال عادى بره الرجالة بتشرب والحريم شيء عادى فوجدتها أحضرت زجاجه وسكي وكأسان وثلج وبعض الجبن والمزات فعاجلها هو قائلا إن صديقك محرج من أن يشرب هنا حتى لا يسبب الإحراج لكي فقالت لا إحراج ولا حاجه أنا كده كده متعودة من زوجي انه يشرب كما أنى أحيانا أشاركه الشراب
مجرد ان قالت الكلمة حتى قلت لها خلاص تشربي معنا وليكن في صحة السفرية السعيدة وأعقبت ذلك بطبعا بعد إذن زوجك فضحك وقال انه لا يمانع بالتأكيد فذهبت هي لتحضر كوب لها وجلسنا نحن الثلاثة نتجرع الشراب ونتسامر ونضحك حتى أوشكت الزجاجة على الانتهاء قمت بإخراج سيجاره حشيش وأعطيتها لزوجها فأشعلها وهو يكاد يكون نائم وأشعلت أنا الأخرى فقالت أنا كده اتصتلت على الريحة فقلت لها خلاص بدل ما هي على الريحه خليها بجد واشرب يلك معانا سيجاره نختم بيها الزجاجة فنظرت لزوجها فكان في دنيا تانيه فقلت لها أظن انه لا مانع عنده فمسكت العلبة وأخرجت سيجاره وطلبت منى أن أشعلها لها فأشرت لها على زوجها وقلت لها إنني ليس معي ولاعة وإنها مع زوجها فوضعتها في فمها واقتربت منه وطلبت منه أن يشعلها لها فمد يده متثاقلا من تأثير الخمر والحشيش ليشعلها فعلمت انه قد اصطل فأشرت لها دون أن يلاحظ أن تشغل شاشه التلفاز على أغاني راقصه ثم اعتيطها زجاجه الخمر التي كان قد اعطانى ايها لتفتحها وتصب منها له وهى تنظر لي متسألة بتعجب وكان عينيها تقول لي أنت بتخطط لاى شئ
وأشعلت له سيجاره أخرى وجلسنا نشاهد الراقصات فقلت له إيه رأيك في الراقصة تلك فاخذ يمتدحها ويمتدح جسدها وأنا أظن انه لم يرفع رأسه ليراها من الأساس
فردت هي دى مش بتعرف ترقص ومش حلوه أصلا وبلمسه دلع مدت يدها تداعب وجهه ونزولا على صدره وقالت بقى بزمتك يا بيبى أنا ولا هي فرد وكان مخمور هو في حد في حلاوة جسمك ولا يرقص زيك فقلت لها إيه دة أنتي بتعرفي ترقصي فرد هو قائلا دى عليها شويه رقص ولا ساميه جمال وبترقص خليجي ولا أحلى خليجيه فقلت له لا بس أكيد مش زيهم فقالي طب نشوف وامسك الرموت وحوله على الفلاشة وكانت محمله بكليبات خليجيه وقالي اهو الكليب ده البنت جامدة فردت هي لا استنى هات الكليب ده احسن قال لها وريله انك انتى اجمد منها فقامت لترقص
فنظرت إلى وغمزت وحال عينيها يقول دانت داهية تصطل زوجي حتى يجعلني ارقص ليك
وقمت أنا بصب كاس وأشعلت سيجاره وأعطيتها له وأخذت سهليه تتمايل بمؤخرتها وتهز بشعرها فغمزت لها أن تقترب منه ليداعبها وكان هو في مرحله غير مدرك لاى شئ يحدث حوله فاخذ يداعب فلقتي طيزها وبزها وكأني غير متواجد حتى انه طلب منها أن تخلع عباءتها فقالت له عيب يا راجل إحنا مش لوحدنا شهاب موجود فرد وقال اةة
فقلت أنا خدوا راحتكم أنا مش معاكم أنا مركز مع المزه إلى على الشاشة فقالي بقى بزمتك هي ولا سهليه فردت هي عيب يا راجل فقال لها إن شهاب ليس غريب واخذت تضحك بمياصة فقالت له طب هات نفس وصبلى كاس وأنا أوريكم إلى عمركم ما شوفتوة فقلت لها لا خدي السيجارة دى منى وكان هو يصب لها الكأس فجلست على حجره وشربته وقالت له ولعلى فأشعل لها السيجارة فأخذت منها نفس ثم نفسته في وجهه وميله عليه وقبلته في فمه وهو اخذ داعب ثديها ويعتصره فانتفضت هي قائله اى ايدك جامده فقال لها طب ارقصى فقالت انتوا مزهقتوش رقص وقامت وأخذت تتمايل وترقص وانا كانت شغلتي أشعل الحشيش لزوجها واصب الخمر كلما فرغ وانتهى الكليب وكانت المفاجئة لي وله في الكليب التالي لم يكن كليب كان فيلم سيكس بين امرأة وثلاث رجال كنت انا قد عدلت من جلستي لأجلس بجانبه على الكنبة وبيننا مسافة فارغة فاتت هي وجلست بيننا حتى أنها كانت نصف فخدها على فاشرت لها عليه فمدت يدها وأخذت هي تداعب زب زوجها بيد وبعد دقائق كان هو فى دنيه تانيه يستلز فيها من حركات يدها مسكت هى زبى باليد الاخرى دون ان يدرى وادخل هو يده بصدرها واخذت تقبله وكانت اصوات الاهات التى تصدر من الفتاه على الشاشه كفيله بجعله ينسى تواجدى وينسى اى شيء الا انه يريد ان ينيكها حتى انه فتح لها تلك العباءه ووضع يده ثم وضع هو يده على كتفها ثم نزل بها على صدرها واخذ يفرش في ثديها وكان هناك مشهد للفتاه واحداهم يدخل زبه لها من الامام والثانى من الخلف والثالث فى فمها فتنهدت وقالت يا بختها عندها كل الازبار دى ينيكوا كل فتحه فيها فنظر اليها وفال لها ايه عاوزه زيها فتنهدت وقالت يا ريت وهى تضغط جامد على زبه الى ان اتى شهوته وكان مفعول الخمر مع الحشيش مع الاثاره الجنثيه قى اتى عليه فاصبح شبه فقد الوعى ولا يدرى بشئ لدرجه انها ذهب في نوم عميق بجانبنا ثم اعتدلت من جلستها التى كان زوجها يجلس بجانبها ومالت نحوى وانا بجانبها واخذت تدعك في ذبى فاخذتها انا في حضنى وذبنا في قبلات واحضان خلص الفيلم ثم اشتغلت اغنيه سلو فقلت لها متيجى نرقص فاشارت الى زوجها الذى كان شبه ميت وليس نائم فقلت بمزاح بعد اذنك يا عم شهاب هرقص مع مراتك سلو فاخذت تضحك واعتدلت ناحيته تناديه وهو سافر فقمنا وضممتها لترقص معى واخذت اسرح بيدى على ظهرها ثم ضممتها الى فالصقت صدها بصدرى فنظرت لى نظره كلها عهر وشوق ثم قبلتها قبله خفيفه على خدها ثم اتبعها سيل من القبل على كل جزء من وجهها حتى التقت شفتانا في قبله طويلة ذبنا فيها سويا وأخذت ألسنتنا ترتشف من ريق أفواهنا ثم نزلت التهم صدرها وهى تتاوه وتتغنج وتصرخ وتقول لى براحه ومددت يدى لاداعب كسها ثم خلعت لها العباه فبقيت بالثنتيان والكلوت فخلعت لها السنتيان واخذت امص صدرها وامسد جسمها بيد والاخرى تداعب كسها من داخل الكلوت الذى سريعا ما انزلته ثم قامت هى بمد يدها داخل ملابسى لتداعب زبى ثم ما لبست الا ان خلعت لى ملابسى لنكون نحن الاثنان عرايا وزوجها نائم بجوارنا ثم نزلت هى على زبى تلتهمه مصا وعضا ولحسا حتى انها قاربت ان تبتلعه ثم اخذت بيوضى تلحس فيهم وتداعبهم بلسانها ثم فلت لها متيجى ندخل جوه علشان نبقى برحتنا فوقفت بالعافيه ودخلنا حجره نومها فنزلت انا اليها الحس لها بداء من اصابع قدمها وصعودا الى سمانه رجليها الملفوفه كما المرمر وافخادها الطريه ثم شفرات كسها وادخل لسانى بفتحته وهى تتاوه ثم مسكت زنبورها الذى بات كعقله الاصبع بين شفتى والتهمته مصا ودغدغه ثم صعدت براسى الى سوتها وكانى انيكها فى خرم سوتها بلسانى وهى تتاوه وتقول لى انت مش راحم حتى خرم سوتى فقلت لها مش هسيب فيكى خرم الا اما انيكك فيه مش كنتى عاوزه تتناكى فى كل خرم عندك وهى تصرخ من الشهوه ثم قلبتها على ظهرها ورفعتها بوضع الدوج ستايل اخذت العب فى خرم طيزها بيدى وباليد الاخرى فى كسها ثم نزلت على خرم طيزها الحسه وهى ترتعش وترتعش بل قل تنتفض وانا فمى يلعب فى طيزها ويدى على كسها تداعبه والاخرى تعتصر بزها وقرص حلمه صدرها حتى احسست انها قد اغمى عليها من التعب فلقد استلقت بصدرها على السريرورجلها على الارض ولم تعد تقوى على الحركه وتصرخ ترجونى ان ادخله فقلت لها ادخل ايه فقالت زبك فقلت لها ماله فقالت عاوزاه ينكنى فى كسى كنت فى ذلك الوقت افرش شفرات كسها بزبى فادخلته كله مره واحده فى كسها وهى تصرخ وتتاوه وتوحوح من الم النيك والشهوه ثم قلت لها ها عجبك يا شرموته فلم ترد فقلت لها اظاهر مش عجبك تب اخرجه وتوقفت عن الحركه ولكنه بداخلها فصوتت وقالت يا سيدى عاجبنى وانا شرموته ومتناكه وبنت متناكه بس كمل بقى واخذت ادك كسها دخولا وخروجان الى ان اتت رعشتها الكبرى واصبحت جسه تنام تحتى ومازال زبى منتصب قلبتها على بطنها اخذت اعاود مداعبه خرم طيزها واخذت من عسل كسها ووضعته على باب طيزها واخذت ادلكه بزبرى وهى تتاوه وتهزى كما لو كانت تقول انت لسه فقلت لها عاوز اخليه ينزل فى طيزك وبدأت ادخله فى خرم طيزها وهى تتاوه حتى غاص باكمله بداخلها وظللت ثم اخدت احركه بهدوء وهى تتاوه بصوت منخفض الى ان اصبحت حركته سهله بداخلها فاخذت اضرب فردتى طيزها ارتطاما بفخدى كما لو كنت اصفق عليهما وهى تهيجت واخذت تصرخ واصبحت هى من تتحرك امامى لتدخله وتخرجه ومددت يدى لصدرها والاخرى لكسها ثم اخرجته من الخرم فصوتت وصرخت دخله فاخذت ادخله مره فى طيزها واخرى فى كسها الى ان ارتعشت منزله شهوتها من كسها وكذلك انا افضت لبنى باكمله داخل طيزها التى ما ان اخرجت زبى منها الا وكانها مسوره مياه وانفجرت ثم نزلت على زبى فالتهمت بلسانها ما عليه من سوائل ثم نمت على السرير وهى بجانبي وصدرها على صدري ويدي تداعب خصلات شعرها إلى أن هداء جسدنا ولم ادرى بشئ الا وهى تقول اننا اصبحنا الفجر والمفروض اصحيه علشان معاد السفر وتقول ليه ايه إلى انتا عملتوا ده فقلت لها عملت ايه مش انتى وهوا الى هيجتونى فقالت طب قوم البس وانصرف قبل ان يستيقظ وهبقى اكلمك اول ما نوصل شرم
وبالفعل لبست ملابسى وانصرفت وعدت الى منزلى ودخلت اخذت دش وخرجت نمت لم استيقظ الا على صوت الموبيل فنظرت فيه وكانت صديقتى
الجزء السادس
توقفت في الجزء السابق عندما استيقظت من نومي بعد سهره جنسيه ساخنة مع سهليه بعد أن أسكرت زوجها في ليله سفرهم
وقد استيقظت على تليفون من سهليه بعد أن سافروا
رددت على التلفون وقلت لها أيه الأخبار
فقالت إنها تكلمني من شرم وصلوا من كآم ساعة ويا دوب أخدنا دش ودخلنا نريح من المشوار بس أنا صحيت قبله فقلت أكلمك
فقلت لها مشوار أيه انتوا مسافرين بالطائرة
فقالت إنها مرهقه من سهرة أمبارح والجنان إلى كان فيها وإنها لم تنم وفارس أصلا تعبان من كميه الخمر والحشيش إلى شربتها له
قلت لها صحيح عمل إيه بعد ما مشيت
قالت أنت بعد ما مشيت أنا قمت أخذت دش ولبست وروقت الشقة وهو كان نايم طين مش حاسس بحاجه وجهزت الشنط وبعد كده قمت مصحياه فقام بعد عذاب ولكنه لم يكن دارى بشيء مما حدث بالأمس حتى انه سألني أنت مشيت متى وإيه إلى حصل وأنا ادعيت أنى ناسيه كل شيء
فقلت لها أمال أنتي فين فقالت أنا أعدة على البسين فقلت لها انتوا جاين تعدوا على البسين
قالت لا إحنا خارجين كمان ساعتين نتمشى شوي و عندنا سهره برا تبع البروجرام فقلت أكلمك الأول وبعدين ادخل اصحي
وأخذنا نتكلم عن مدى جمال شرم وأماكن الفسحة والسياح الأجانب ثم انهينا المكالمة على ذلك وأنا أتذكر ما حدث بالأمس وكيف إنني نكت سهليه وزوجها نائم بجانبنا وعلى سريره
أكملت نومي وتاني يوم رجعت إلى روتيني العادي حيث العمل والسهر بالكافيهات واستمر الحال حتى وجدتها بعد ذلك بكام يوم تتصل بيي
أول ما رديت وجدتها تقول لي أنى وحشتها فقلت لها أنتي جوزك فين فقالت في حمام السباحة هايص مع الأجانب فقلت لها وأنتي مش خايفة واحدة تلطشه منك فقالت لي عادى وبعدين محدش يقدر ياخد حاجه منى غير بمزاجي
فقلت لها يا عيني على الثقة
فقالت أمال إيه يأبني وبعدين أنا بتصل بيك كنت عوزه أكلمك في موضوع فقلت لها إيه إلى حصل انتوا اتخنقتم فقالت لا بس حصل حاجات كنت عوزه أكلمك فيها واخذ رأيك فقلت لها احكيلي
قالت بص انا هابداء من اول ما سفرنا فضحكت وقلت لها دا الموضوع شكله كبير
فقالت إن اول يوم السفر خرجنا بالليل بعد ما قفلت معاك صحيته علشان نتغدا ونخرج كان الاتفاق اننا هننزل نتمشى شويه نشترى شويه حاجات وبعدين نروح على سهرتنا تبع البروجرام فى نايت كلاب الف ليله
قلتلها اه عارفه فقالت لبست فوجدته بيقلى ايه الى انتى لابساه ده كنت لابسه بلوزه وجيبه طويله فاستغربت فقلت له ماله لبسى محترم اهه
فضحك وقال يا بنتى عاملك فلاحه انتى فى شرم لما هنخرج هتشوفى البنات والستات الكبار لابسين لبس مثير وجامد فتعجبت من كلامه
فقلت لها عادى
فقالت اصبر بس انا قلت له معنديش غير ده ولا تحب البسلك قميص نوم ولا اخرج احسن عريانه فضحك وقال ياريت وقالى عموما لما نخرج نبقى نشترى شويه لبس ليكى لزوم شرم وفعلا خرجنا وجدته بيقولى على لبس صعب انى البسه فى البيت مش فى الشارع ولما كنت اعترض كان يورينى بنات لابساه ويقولى بطلى رجعيه وتخلف وعيشى بحريه فقلت له افرض حد يعرفنى وشافنى قال وفيها ايه الكل كده وبعدين مين الى هيجى شرم ويشوفك
المهم اشتريت كام طقم وكام قميص نوم من النوع الساخن وهو جابلى مايوهين لم ارهم ولكن علمت بهم وهو يدفع الحساب وكان اخر طقم اشتريه هوت شورت فيزون وبدى حمالات بصدر مفتوح وظهره عارى ووجدته بيقولى خليكى بيهم فقلت له اتكسف امشى كده فى الشارع انا كده ماشيه عريانه فضحك وقالى بصى على تلك الفتاه وكانت اجنبيه ترتدى طقم مشابه لما يريدنى ارتديه فقلت له دى اجنبيه فقال لى وما الفرق انتى اجمل منها ولا يعرفك احد هنا فامشى برحتك كما انى احب ان تكون زوجتى كل من يراها يعجب بها وبجمالها فرضخت له ولكن انتابتني نشوه غريبة ولعب بهواجسي العديد من الأفكار وخرجنا كنت احس ان كل الناس تنظر الى وتنهشني ولكنى وجدت أنى شئ عادى والجميع يرتدى مثلى وبداء يزول الاحراج
وذهبنا لنسهر فى ذلك الملهى وكان بيقدم خمور وشربنا بس ما سكرناش اوى ولكن تاثير الخمر والمكان والرقص جعلنا فى حاله نشوه وهياجان شديد وبعد انتهاء العرض ونحن متجهين الى الفندق كان بيننا مداعبات ولمسات جنسيه وان كنا نحاول ان نكبتها من اجل من حولنا من اشخاص ولكن وما ان دخلنا غرفتنا حتى احتضننى من الخلف بشده واخذ يقبل رقبتى وخلف اذنى ثم عدلنى لاصبح مواجهه له وجها لوجه فاخذنا نتبادل القبلات واخذ يقبل وجهى كله لايترك منه شئ ثم مسك شفتاي بشفتيه فذبنا فى قبله طويله انتهت بنا على اطراف السرير فجلسنا ثم مسك يدى واخذ يقبلها ويقبل كل اصبع فيها على حدا بمنتهى الرقه والرومانسيه ثم وضع يده على صدرى واخذ يدعكه ثم اخذ يتحسسه في هدوء حتى ادخل يده تحت الملابس ولمس لحم صدرى وانا مغمضه العينين مستسلمه له تماما ويداه تتحركان في نعومه على صدرى واخذ يقبل عنقى وكتفي ثم قام بخلع ذلك البدى الى لا يدارى ولا يستر شئ واخذت يداه تتحسسان بطنى ثم يرفع يده مرة أخرى ويقوم بانزال حماله السنتيان الذى ارتديه من على كتفى فيظهر صدرى متحررا من مخباه حلمته منتصبه بقوه تفضح استمتاعها بما يحدث لها يداه تعبثان في حريه بصدرى وكتفى وكل جسدى من اعلى وانا مغمضه العين اتاوه في نشوه من اللذه واخذت يدى طريقها لااراديا تتحسس جسده تبحث عن مبتغاها حتى وصلت الى ذبه فكان هو المنشود فاخذت اداعبه وادلكه له حتى اصبحت في قمه اثارتى فيمددنى على السرير ويخلع ملابسه وما بقى من ملابس وهو الهوت شورت والاندر ثم يحتضننى بجنبه وينزل على رقبتى بالقبلات ويغوص اكثر ليصل الى صدرى ليغرقه بالقبلات ثم
ويداه تتحسسان جسمى حتى يضع حلمت صدرى بين شفتيه يداعبهما بلسانه ثم يدخلهما في شفتيه يمصهما بقوه وانا اتاوه في لذه ويدى تداعب زبه وبعد فتره اعتدل هو على السرير وامسك براسى وقربها لزبه ففهمت ما يريد
فاخذت اقبل راس قضيبه قبلات خفيفه ثم مددت لسانى واخذت الحسه كما لو كان ايس كريم واخذت الحس فيه وفى راسه فتره
ثم وضعت راسه في فمى لامصه بنهم وهو مغمض العينين ويداه تتحركان الى صدرى فيداعبه وانا لم اعد احتمل فادخلت زبه لاكبر قدر ممكن فى فمى
بقوه فقام هو بجذبى وجعلنى استلقى على ظهرى وقام برفع ساقيا وفتحهما ليظهر امامه كسى فاخذ يداعب شهراته بيده ويقبل فخدى ثم نزل على بظرى بشفتيه يلتهمه
وانا في عالم اخر من النشوه وهو يحرك لسانه حول بظرى وشفرات كسى المتدليه امامه فيمصها بنهم شديد ويده تعتصر فخدى ثم يقوم بادخال لسانه في فتحتكسى فاشهق بقوه وتزداد اهاتى قوه واخذت اتلوى كالمجنونه من الاثاره واهذى بكلام كثير غير مفهوم اختلط بصوت قبلاته ومصه لكسى ومد يده ليداعب بل يعتصر صدرى وانا اهاتى وواخذت ارتعش واتشنج بقوه ونزل الماء من كسى ليغرق وجهه عسلها يغرق وجه وهو مازال مستمر فيما يفعله
ثم مسك زبه واخذ يمرره على اشفار كسى وانا اتاوه واصوت واترجاه ان ينيكنى بل اخذت اسبه واقول له دخله يا خول يا معرص وكلما شتمته يزيد من حركته ثم قام
بدفع زبه الى الداخل مرة واحده فشهقت بقوه واخذت اتاوه وهو يحرك زبه دخولا وخروجا مره بقوه واخرى ثم زادت حركته بشكل كبير واصبح دخول وخروج بسرعه وقوه فاخذت اشهق بقوه فقضيبه يكاد ان يصل الى رحمى وهو لايهدا وصوت ارتطام جسده بجسدى يعلو في المكان لايطغى عليه الا صوت اهاتى وصرخات شهوتى واستمتاعى وبعد فتره من الرزع والنيك واصوات الارتطام اخرج زبره مره واحده ونظر الي ففتحت عيني ونظرت اليه وانا اصرخ فيه واقول خرجته ليه خرجته ليه دخله تانى
ويدى تلعب فى كسى زنبورى باهتياج و بدون توقف و فاعاد ادخال زبره بقوه فى كسى مما زاد اثارتى واخذت اصرخ معلنه اقتراب وصول شهوتى وواخذت اهذى واقول بصوت متقطع خلاص هاجيب هاجيب هاجيييييييييييييييييب ثم وتشنجت عده مرات وارتعشت بقوه وهو مزهوا بما فعله بى وانا ممسكه بيده وقربتها من فمى واخذت اقبلها ثم مسكت اصبعه الاوسط امصه كما لو كنت امص الزبر واخذ هو يخرج زبره ويدخله ولكن ببطء وفى كل مره كنت انتفض وارتعش رعشه خفيفه واصرخ واتاوه وانا ينزل العسل من كسى كالشلال حتى احسست انى قد اغمى على واصبحت كالجسه تحته
فاخرج زبره من كسى واقترب به من فمى فابتلعته مصا لا اراديا ونزل هو على كسى ليشرب من رحيق عسلى اخذت امص فيه حتى وجدته اصبح اشمخ كالوتد صلب كالعامود الخرسانى فاخرجته من فمى واعتدلت واقفه واستعدلته هو على ظهره فاصب حزبه امامى واقف منتصب فصعدت عليه
وامسكته ووجهته ناحيه كسى وادخلته حتى اخره فى فتحته وهو ممسك بطيزى الكبيره وهى تقفز فوقه كالغزال الرشيقه ثم امالت جسدى عليه واصبحت صدورها فى متناول شفتيه فانقض عليهم مصا ولحسا ويده تتحسس مؤخرتى وارتعشت بقوه وانا فوق زبره ومع ارتعاشتى انزل هو لبنه ليندفع كالسيل يملاء كسى
فاطلقت صرخه عاليه تردد صداها بكل ارجاء المكان .
ثم نزلت من عليه ونمت بجانبه منهكين واخذنى هى حضنه وانا كالجسه لااقدر على التحرك او حتى الكلام كل ما استطعت ان افعله ان اعتدل عى نومتى لاعطيه ظهرى وهو يحتضننى من الخلف وكنت اظن انه قد انتهى من تلك النيكه ولكن زبره النائم الزى يلامس فلقتى طيزى وجدته بداء ينتصب من جديد ليحاول الدخول بين تلك الفلقتين ويده اخذت تطوف تحسيسا بنعومه واثاره على ظهرى وفخدى ووجدته يقول لى جسمك ناعم وجميل عامل زى جسم البيبى ثم قال لى طيازك سخنه مولعه عاوز ادخل اطفيها فتبسمت وقلت له انت لسه مشبعتش فطبع قبله على ظهرى اسفل رقبتى وقال هو حد يشبع من الجمال والحلاوه دى متيجى نعمل واحد من وره فضحكت بمرقعه وقد زادت اثارتى فقلت له وماله استنى اقوم اجيب علبه الكريم تدهنلى بيها الخرم وفعلا قمت عاريه اتجهت الى التسريحه لاحضر الكريم واخذت كمان سجاره من علبه السجائر الموضوعه بجانبها فوجدته يقول لى استانى خدى سجاره حشيش احلا وفعلان فتح علبه تانيه من درج بجانبه واشعل سجاره لى وسجاره له واخذنا نتبادل الانفاس بالقبلات الساخنه وهو اخذ يتحسس بيده جسدى الى ان انتهينا فاستعدلنى بوضع السجود واخذ يحسس على فلقتى طيازى ويباعد بينهم ويداعب فى الخرم ويمد يده ليداعب كسى وزنبورى من الخلف ثم فتح الكريم ودهن به خرم تيزى واخذ
وظل يحرك اصبعه على الفتحه ثم وضع اصبعه الاوسط على فتحتها وضغطت قليلا حتى دخلت مقدمه اصبعه فى خرم طيزى فاغمضت عيني من الالم وما ان اعتادت عليه بداخلى وبدات افتح عينى واتاوه لا اعلم من الم ام من المتعه حتى فوجئت به يدخل اصبعه الاخر فصرخت واغمضت عينى مره اخرى
وظل يحرك صوابعه بداخل الفتحه فتره كانت قد اتسعت واصبحت جاهزه للنيك فامسك زبره ووضعه على الخرمويضغط بقوه حتى دخل باكمله واحسست باحساس رائع فاستمر يني كفى طيزى وانا اتاوه من الاستمتاع
ثم اخرج زبره من مؤخرتى فنتج صوت نتيجه تفريغ الهواء من اثر دخوله وخروجه فضحكنا واحسست بالاحراج ولكن الشهوه غلبت على فقلت اه ايه خرجته ليه فلم يتكلم ولكن اتانى الرد عملى ا ذبه يدخلزبه مره اخرى دفعه واحده فصرخت وتاوهت ولكن اذا به يكررها مره اخرى ومره ورائها مره وتتوالى الارتطامات والصرخات ثم اخذ يسرع من نيكه لطيزى وانا اتاوه واان واصرخ من الشهوه والاستمتاع والالم وهو اخذ يضرب على مؤخرتى بقوه حتى تخشب داخل طيزى واطلق حمم شهوته بداخله وارتمينا على السرير لنانام عاريان حتى تانى يوم
فقلت لها طب ما الدنيا جميلة معاكى وعايشين حياتكم آمال فيه إيه ؟
فقالت أنت علطول مستعجل أصبر ده حصلت بلاوى بعد كده
فقلت لها طب كملى ما حدث
فما هى تلك البلاوي وما حدث بعد ذلك سنستكمله في الجزء القادم
الجزء السابع
توقفت الجزء السابق عندما كانت سهيله تحكى لى ما حدث بينها وبين زوجها فى أول ليلة لهما في شرم الشيخ
وتابعت حكايتها لى وما حدث عقب تلك الليلة
تانى يوم كنا سننزل البحر الصبح فكنت ارتدى ينطلون برمودا وتوب حمالات فقال لى ايه ده مش هيدخلونا البلاج هنا الدخول بالمايوه وقام احضر شنطه فيها مايوه قطعتين كان قد اشتراه لى امس ويقول لى ارتدى هذا فقلت له استحاله انه لا يخفى شئ من جسمى فضحك وقال امال هتنزلى بأيه متنزلى بالجالبيه فقلت له انت ازاى تقولى انزل كده والناس تشوفنى مش خايف لا حد يهجم على قال هنا كل واحد فى حاله امال لو نازله شاطئ عراه فتعجبت واتغظت منه فقلت له مش هلبسه ده عريان خالص فضحك وقال خلاص انا عامل حسابى خدى البسى ده واعطانى مايوه قطعه واحده لونه بنى مقارب للون بشرتى وصدره وظهره عريانين فضحكت بسخريه وقلت له لا حشم ده واتنرفزت عليه وبدون قصد شتمته وقلت له انت خول ومعرص انك تجبلى الهدوم دى ماتجبلى كمان واحد ينككنى ادامك احسست بثقل كلماتى ولكنى اندهشت من لمعت عينيه اثر كلامى واحسست بأنه بدء يهيج ويحسس على جسمى وقال لى طب عندى اقتراح البسى المايوه والبسى عليه كاش مايو وابقى خليكى بيه لو مش عاوزه تنزلى كده وبالفعل انتهينا على ذلك وانا اتعجب منه ومن موقفه وكلامه وعند الشاطئ كان البلاج ملئ بالاجانب من مختلف الجنسيات والاعمار والاجسام وهو ينظر الى تلك ويقول لى انظرى انها لاترتدى سوى مايوه فتله لا يدارى شئ واخرى صدرها كله باين وتلك طيزها وغيرها وغيرها لا انكر اننى قد هجت ونسيت نفس وخلعت الكاش مايوه ونزلت بالمايوه القطعه واحده والذى لونه مقارب للون جسمى حتى ان من يرانى من بعيد يظن انى عاريه واخذنا نلعب فى الماء ونسبح حتى انزوينا فكان لايوجد معنا احد وفجائه وجدنا ولد وبنت اجانب يحضنها من ظهرها فى الماء ويرفعها وهو ينيكها ويقبلها فاخذ زوجى يتقرب منى ويمسك جسمى شويه بزى او كسى او طيزى او يمسك يدى يضعها على زبه وان اقول له حد يشوفنا فيقول لى عادى مانتى شايفه اهو واشار لى على الفتى والفتاه فهجت فاخذ يقبلنى ويمص ويلعب فى صدرى ثم اخرج زبه وعدل المايوه بتاعى فبان كسى وادخله فصدرت منى اها واخذ ينيكنى فى الماء وانا اان وهو يدخل زبه ويخرجه حتى اتت شهوتنا وبعد كده خرجنا وروحنا وكلى حيره من ذلك الزوج الذى يحب ان يرانى الناس عاريه ولا يمانع
بعد الغداء خرجنا نتفسح واحنا ماشين لقيته بيشاورلى على مكان شبه الفندق بس اليافطة انجليزي
فبيقلي تعرفى ايه دة قلتله فندق فرد بس مش اى فندق ده الشاطئ بتاعه بتنزليه عريانه خالص فرددت عليه الكلمه قلتله خالص فقالى اة
قلتله بس تلاقيه مش للمصرين فقالى لا للكل بس اهم شئ التعليمات بتاعته ان ممنوع التصوير والدخول كابلز او سينجل ليدز
ببص لقيته بيقلى تحبى ندخله فقلتله انت بتقول ايه وابان ادام الناس عريانه فضحك وقالى هما هيسيبوا المزز الاجانب ويبصولك انتى فالكلمه نرفزتنى فقلتله قول كدة انت بتفكرفى المزز الاجانب عموما انا معنديش مانع بس علشان اعرفك انا ولا المزز بتوعك بس متزعلش من الى هيحصل جوه فرد فابتسم وقالى خلاص ندخل الشاطئ فيه بكره المهم واستمرينا فى خروجتنا وقضينا باقى اليوم عادى وتانى يوم فعلا صحينا وجدته يقول لى ها هنروح الفندق بتاع امبارح فقلتله وكلى غيظ وماله نروح
فقلت لها انتوا بجد روحتوا شاطئ عراه فقالت متستعجلش لسه التقيل جاى هو انا لسه حكيت حاجه دا فيه بلاوى حصلت
فقلتلها طب كملى عملتوا ايه
فقالت فعلا فى اليوم ده فطرنا ونزلنا متوجهين الى ذلك الفندق وكنت لابسه تونيك مشجر من النوع الخفيف الواسع وطويل بس مفتوح من الجنابين لفوق الركبه وكنت لابسه تحتهم المايوه اللبس ده لوحده وانا رجلى كلها عريانه من الجنب وصدرى الى نصه باين من المايوه ومن فتحه التونيك وكمان احساس انى هكون ادام الناس بدون ملابس كان بيثيرني جامد وبالاخص انه بموافقه زوجى رغم انى كنت مندهشه منه بس كان فيه كذا حاجه حسستنى انه يستمتع ويثار لم يشوف الناس بتتمتع بمشاهده جسمى واعجابهم بيه اخذت اتذكر كيف علمنى شرب الخمر والحشيش والسجائر ليس فقط اثناء الجنس ولكن امام الاغراب فانت غريب بالنسبه له احسست انه ليس لديه مانع ان اشرب عادى فى اى وقت وامام اى حد ومع اى شخص وتذكرت كيف قبل ان ارقص معك دون ان يغار بل احسست انه هذا الامر اثاره اكثر وتذكرت كيف جعلنى اخرج بملابس عاريه وها انا الان قد اتعرى من كل ملابس وامام اغراب واحسست فى ذلك الوقت بان زوجى ديوث لايمانع حتى ان انام مع غيره فلم افق الا على صوته وهو يقول لى اننا وصلنا فنظرت له وانا كلى غل منه وبذات الوقت مثاره
نزلنا من العربة وأنا أفكر في ذلك ودخلنا الى مدخل الفندق وبالداخل كانت دنيا تانيه
فى الداخل كان معظم رواد المكان من الاجانب والنساء بالمايوها البكينى في الريسبشن شبه عاريات، تقدم زوجى الى موظف الاستقبال الذى انهى له الحجز ووجهه الى مدخل الشاطئ و هناك كان عشرات النسوة يعرضن مفاتنهن من مختلفي الاعمار من اول الفتيات الصغيره وحتى النسوه الكهول كلهن عاريات دون خجل البزاز عارية بجميع الوانها واشكالها ما بين كبيرة ومنتفخة وصغيرة ، منتصبة ومرفوعة في شموخ ومتهدلة أينما رفعت عينيك لا تري امامك الا العري ، اجسام . بزاز . . ارداف . . طيا ز اما الرجال فكانو كذلك كما ولدتهم امهاتهم باجسامهم المختلفه الطويل والقصير التخين والرفيع ذو الجسد المفتول والاخر المترهل وكل منهم يتمختر بزبره المتدلي امامهم ،كان كل واحد مع صاحبته او زوجته كانوا لا يجدون هناك ما يمنع في ان تتعري نسائهن امام غيرهم من الرجال
وجهنا العامل الشاطئ الى غرف خلع الملابس والأمانات فسألت زوجي ونحن نسير ان يفترض بان هناك من حاول ان يتحرش بى فى الداخل فكان رده ان لا تقلقى وان المكان محترم ولايقبل بمثل تلك الافعال وانه يوجد مثل تلك الشواطئ فى كل دول العالم فرددت وقلت بس فى تلك الشواطئ بالخارج بيحصل ممارسات جنسيه فيها فقال انه يشترط القبول من الطرفان فقلت له عموما خلاص لو جالى واحد اجنبى يكون قمر وجامد مش هاعترض فضحك ووجدته يقول بس يكون معاة مزة اجنبيه بردة قاعدين من رده واتنرفزت عليه وقلت له يعنى هى دى مشكلتك ومعندكش مانع فاحس بالحرج وقال انا بهزر زى مانتى ما بتهزرى وعموما لو عاوزه ترجعى ماعنديش مشكله وكنا وصلنا لغرفه خلع الملابس المخصصه للشاطئ فقلتله لا ونمشى ليه بس انا مش بهزر وتركته ودخلت وانا اغلى من داخلى
ولكن بدخولى غرفه خلع الملابس نسيت كل ذلك فما وجدته كان دنيا تانيه فعندما دخلت وجدت العديد من النساء بمختلف الاجسام والاعمار والعديد من الجنسيات كلهن يخلعن ملابسهن ويخرجن من باب الشاطى بلا اى ملابس وقفت محرجه وظللت انظر اليهن كل منهن فى ملكوته الخاص فاتت الى احداهن وكانت لبنانيه من لهجتها عرفتنى بنفسها حيث تدعى الين وسالتنى هى اول مره اتى الى شاطئ عراه فقلت لها انها اول مره لى فقالت علشان كدة محرجه قلتلها بصراح انا معرفش ازاى اظهر عريانه ادام حد فضحكت وقالت عادى ثم اخرج علبة سجائر من شنطتها واشعلت سيجاره وقالت لى بتشربى وجلسنا على ما يشبه الدكه او الشيزلونج فقلت اه فاعتطنى سيجاره وقالت خدى دى علشان تخليكى تفكى ومتتكسفيش فتبسمت وقلت لها يعنى هى السجاره هى الى هتحوش الكسوف واخذتها واشعلتها فكانت لها مذاق غريب فقلت لها هى طعمها ايه فضحكت وقالت دى فيها حشيش علشان تفكى فقلت لها اه ةة وضحكنا و اخذت اشربها فوجدتها تقول لى بصى دول بيعملوا ايه كانت فتاتان اجنبيتان يتساحقان فى احدى الزوايه الغرفه وكانت احداهم تلحس كس الثانيه فقلت لها ادام الناس كده فقالت اولا مفيش رجاله وثانيا حتى لو فى كل واحد هنا حر فى تصرفاته كانت دماغى تقله وجسمى سخن من اثر الحشيش ومشاهده السحاق فقالت لى يالى يا ستى اومى بقى اقلعى هدومك وعموما انا هسعدك
انتظروا الجزء القادم لتعرفوا ما حدث بين سهيله وزوجها في رحلتهم
وأرجوا أن تنال قصتى إعجابكم
الجزء الثامن
انتهينا الجزء السابق عندما دخلت غرفت خلع الملابس وتعرفت على إلين وقامت بتقديم المساعده لى فى خلع ملابسى واخذت بيدى لتوقفنى وقامت بفك زرار الدريل من الخلف وانزلتها وانا كنت محرجه ولكن بدون مقاومه وعندما انزلتها وجدت اننى ارتدى المايوه فاخذت تحسس على جسمى وانزلته فكنت اقف امامها عاريه لاارتدى اى شئ فضحكت وقالت كده انتى مستعده اهو فتبسمت باحراج فقالت بس عليكى جوز طياز جامدين وحتت كس إنما ايه حكايه متسلفيهملى لحسن حبيبى دايما يقولى انى عود خشب ناشف
فضحكت وقلتلها الرجاله مبيعجبهاش العجب انا جوزى نفسه فى عود الخشب دة فضحكت وقالت خلاص نبدل بس بشرط يكون جوزك جامد فقلتلها هو من ناحيه جامد هو جامد اوووى فقالت اةةة فلقتلها إيه انتى جوزك مش مشبعك قالتى لا ده حاجة تانيه فوق الخيال وعموما هو البوى فريند بتاعى بس انا بحب انا وهو نغير اساليب الجنس كل فتره ايه رايك وكانت تمسك فى فلقت طازى وتدعك رجلى ثم جلست وجعلتنى امامها واخذت تلعب فى كسى فكنت لا استطيع الكلام فقلت لها فى ايه قالت لي نبدل انا وانتى انا اخود جوزك لفه وانتى تاخدى حبيبى لفه فضحكنا ولكنى وجدتها تقول انا بتكلم جد فقلت لها ان زوجى استحاله يقبل بكدة فضحكت وقالت لى متقلقيش
اولا سبيلى انا جوزك هعرف اخليه يوافق فقلت لها ازاى فقالت هو لو كان عنده اعتراض من حيث المبداء مكنش وافق يجى مكان زى دة وتبينى جسمك ادام كل الرجاله وطالما مش معترض من حيث المبداء يبقى سبيلى الباقى بس انتى عرفينى عليه ومالكيش داعوه الا لو كنتى انتى الى رافضه قولتى ايه
بصراحه كلام زوجى وعاميله كان غايظنى و الفكره ذات نفسها كانت تثيرنى وكنت عاوزه اشوف زوجى هيعمل ايه
وده خلانى بدون تردد قلتلها انا موافقه فاخذتنى فى قبله طويله و شدتنى واجلستنى على افخادها ثم مدت يدها تتحسس جسدى فاخذت تمسد على شعرى ثم اخذت تنزل على باقى جسدى فى حنان ثم اقتربت وطبعت قبله خفيفه على خدى مما جعل جسدى يقشعر من تلك القبله اخذت تتحسس باطراف اناملها صدرى ثم تداعب حلماته وهى تتبادل على كل صدر شويه ثم تناولت الصدر الايمن ووضعته فى فمها ومصته مصه طويله انتصبت على اثرها حلمه صدرى مما جعلها تتشجع وتقوم بمصه مره اخرى ثم اخرجته من فمها ومدت لسانها وداعبته بطرف لسانها بسرعه رهيبه فخرجت من فمى
اهه مكتومه زادتها التهاما لصدرى وزادت من من لعبها ومصها ولحسها لصدرى ثم نزلت على فخدى تتحسسه وتقبله وتلحسه وانا صوت اهاتى اخذ يرتفع وقد بدات فى تقبيل كسى فانتصب على اثر ذلك زنبورى بقوه فمدت شفتيها واستقبلته بنهم شديد وقامت بلحسه بقوه لحسات سريعه متتاليه لفد كانت فنانه تعرف كيف تثيرانى فهى تدخل لسانها الى اخره فى كسها وتخرجه لكى تبتلع كل ما نزل عليه ثم تكرر فعلتها مره اخرى استمرت فتره على ذلك وانا اتلوى تحتها واان من الشهوه ثم اعتدلت مره اخرى لتضع يدها على كسى تداعبه ووضعت شفتيها على شفتاى بنهم وشهوه,واخذ كل منا يتجرع من ريق الاخر بلا ارتواء السنتنا ذابت مصا للسان ثم لفت يدها الاخرى لتداعب صدرى فكانت شفتيها تقبل شفتاى بنهم واحدى يديها تداعب بها ثدى وحلماته واليد الاخرى تداعب زنبورى وشفرات كسى فاهتز جسدى بشده من قوه المداعبه ثم قامت بمد اصبعها الاوسط وداعبت به فتحه كسى قبل ان تغرسه بداخله بقوه مما جعلنى اشهق بقوه ثم اخرجت اصبعها وقامت بلعقه لكى تتذوق الطعم كسى ثم ادخلت اصبعين بعد كده واخذت تنيكنى باصابعها بمنتهى القوه وهى تداعب صدرى وتكتم اهاتى واناتى بقبلات شفتيها حتى ارتعشت بقوه وانتفض جسدى بين يديها,وانزل كسى نهر من العسل فتوجهت اليه لتقبله وتلحس كل ما نزل منه وانا مستمتعه وما ان انتهت حتى نامت امامى فاغرانى منظرها فمددت يدى لامساك بصدرها واحسس عليه ثم وضعت صدرها الصغير فى فمى واخذت امصه بقوه مما جعلها تصدر اهه وانا التهمهم وليس ذلك فقط بل مددت يدى اتحسسهم وانا امصهم واقبلهم وهى تتاوه من الاثاره وهى تنظر الى عينى مستمتعه وانا اتفنن فى المص كما لو كنت امص زبر رجل فتاره بقوه ومره بلطف ومره اقبله امص ثدى والعب فى الثانى باحدى يدى والاخرى تداعب كسها شويه ادلك زنبورها وشويه ادخل احدى اصابعى بكسها وشويه ادلك شفراتها بكل كف يدى وظلت هكذا حتى وجدتها ترتعش بقوه وهى تمد يدها لتمسك راسى وتضعها بين صدورها حتى هدات تماما ثم قامت لتطبع قبلات رقيقه على وجهى كتعبير على الرعشه التى حصلت عليها الى ان وصلت الى شفتي فقبلتها قبله طويله ذبنا فيها سويا
ثم قامت وقالت لى الدوش اهوه تعالى نتشطف وبعدين نخرج
الجزء التاسع
انتهت الجزء السابق بعد أن مارست مع إلين أجمل سحاق فى غرفه خلع الملابس بالبلاج ثم دخلنا نستحم لنخرج إلى البلاج بعد ذلك ولكن بدون أى ملابس بعد أن شجعتنى هى
وبالفعل خرجت انا وهى ووجدت زوجى ممدد على شيزلونج امام البحر واول ما رانى فقال ايه الحلاوه دى بس اتاخرتى كدة ليه ولم يكن منتبه لالين التى كانت بجانبى فلم ينتبه الا لما قالت بصراحه انا الى اخرتها وجدتها مكسوفه تخرج فا اخذنا نتحدث ونتعارف حتى شجعتها للخروج معى فقال لها وكانت عيناه تاكل جسدها العارى حتى ان زبه قد انتصب وان كان من الشهوه لايشعر به فقال انا كنت عارف انها هتتكسف بس بجد برافو عليكى والتفت الى ووجدت فى عينيه نظره استفسار عنها فقلت له اعرفكم ببعض الين من لبنان وده فارس زوجى فرحب بها زوجى وبادلته التحيه ثم قالت لنا ايه انتوا جاين تاعدوا يلا ننزل الميا فقمنا متجهين ناحيت المياه وكنت محرجه فوجدت الين تضربنا انا وزوجى على طيازنا وتقول انتوا ماشين كدة ليه يلا انا هسبئكم وانزل الاول اخذت تجرى وهى ممسكه بيدى وانا ممسكه باليد الاخرى بيد زوجى فاخذنا نجرى نحن الثلاثه واجسامنا تهتز من صدور لطياز لازبار و كان فارس زبه قد انتصب كالوتد من بعد صفعه الين له فنزل الماء مسرعا محاولا ان يدارى ذلك العمود وان كانت المياه صافيه لا تدارى شئ وفى المياه تعارف اكثر على الين فقال لها انتى معاكى حد فقالت اه بوى فريند بس دخلنى وراح يشترى شويه حاجات لاننا لسه جاين امبارح وحجزين شاليه فى نفس الفندق فقالها هو شغال ايه فقالت هو سمسار عقارات فى المانيا واحنا عايشين هناك فتعجبت وقولت لها انا بحسبك عايشه فى لبنان فقالت لا انا خلصت دراستى حيث انى خريجه موسيقا وسافرت الاول لنيويورك مع والدتى حيث تعمل طبيبه وهناك اشتغلت بفرقة رقص وكنا نلف العديد من الدول وتعرفت عليه فى المانيا منذ سته اشهر حيث ظلت الفرقه هناك ونحن الان فى اجازه صيفيه من العمل فقررنا ان نقضيها بمصر فلقد عشت فيها من قبل حوالى ثلاث سنوات فاردنا ان نستمتع بجمالها وجمال رجالتها وبناتها فضحكنا وقلنا بس مش احلا من اللبنانيات واخذنا نسبح ونعوم حتى اقترحت الين ان نعمل مسابقه بالغطس فقلت لها موافقه ووافق فارس وقال هبقى انا الى كسبت واتفقنا بس الى يخسر يتحكم عليه فقال ماشى فغطست انا والين ولكن خسرت منها فقالت طلبى اخد منك بوسه واقتربت منى وقبلتنى حتى كدت ان انزل ماء شهوتى وفارس زبه يكاد ان ينفجروبعد ان انتهت قالت ها يا فارس هتغطس ولا هتخاف فقلت له يلا يا فارس خد حقى منها وبالفعل غطس الاثنان ولكن الين قامت سريعا وجدتها تقول لى ابقى اطلبى منه ياخد البوسه الى انا اخدتها منك ثم اخرج زوجى راسه فقلت له برافو انت الفائز فقالت له الين تحكم على بايه فتردد زوجى فقلت له خد البوسه الى خدتها منى يا فارس فضحكت وقالت انتوا عاملنى كوبرى اوكى واقتربت من فارس وقبلته هى فضمها فارس وزابت السنتهم فى فم الاخر حتى قلت لهم ايه انتو عجبتكم البوسه انت بتاخد حقى مش حاجه تانيه فضحكا وقالت الين طيب نغطس احنا التلاته والى يطلع الاخر يحكم على التانين اى حكم يشوفه فقلت موافقه وان كنت عارفه انى هخسر وقالت لى الين متزعليش يا قطه وحضنتنى وكانت اثدائها الصغيره منتصبه الحلامات واخذت تحكهم فى ثدييا ثم اقتربت من اذنى وقالت ابقى اتاخرى فنزول المياه متنزليش علطول علشان تتاخرى فى الطلوع فقال فارس انتوا بتتفقوا عليا ولا ايه انا كده كده الفايز فنظرت له الين وضحكت وقالت لما نشوف وبالفعل غطس الاثنان وتاخرت انا فوجدت الين تقترب من وسط فارس وتمد يدها وتمسك زبه ذلك العمود المنتصب فاحسست بارتباك فارس وكانه سوف يخرج راسه فانزلت راسى وبالفعل وقف فارس ومن بعده انا وكانت من كسب السباق هى الين فقلت لها كده انتى الفايزه تحكمى علينا بايه وكانت نظرات فارس لها تاكل كل جسمها فضحكت وقالت لا بعدين لما يجى ديفيد من بره وغمزت لى دون ان يراها فارس اخذنا نلعب فى الماء ونتراشق المياه وكان فارس قد هاج عليها فاخذ يتعمد لمس جسد الين والاحتكاك بها وهى لا تمانع استمرينا هكذا حتى اشار لها ديفيد معلن قدومه فخرجنا له ورحبنا به وكان ابيض اللون باحمرار وطويل وزبه طويل وعريض حتى وهو مسترخى فملت عليها وقلت لها انتى كسك بيستحمل كل ده ازاى فردت اصبرى وانتى تجربيه فقلت لها هو حلو بس خايفه يعورنى فقالت متقلقيش ديفيد خبير فى الجنس ومالت على ديفد يتحدثوا ثم اعتدلت وقالت يلا يا جماعه الغدا جاهز احنا عازمنكوا على الغدا حاولانا ان نعتذر فقالت ميصحش وبعدين انتوا نسيتوا انى انا لسه محكمتش عليكم فضحكنا وكان الشاليه امام الشاطئ فدخلنا وجلسنا عرايا وفتح ديفد زجاجه شامبانيا وصب لنا منها مع سيجاره حشيش فقال لفارس حشيش مش من مصر وقامت الين وانا نجهز السفره فقلت لها انتى مصيبه ايه الى عملتيه فى البحر وناويه على ايه فقالت متقلقيش انتى مش عجبك ديفيد فقلتلها هو بصراحه جامد فضحكت وقالت ميغلاش عليكى وجهزنا السفره التى كانت مليئه بالأسماك والفسفوريات فقال فارس انتو كده هتخلونا ننور من الفسفور فضحكنا وأكلنا ولم يخلو الامر من مداعبات الين لديفد حيث تمسك زبه او يقبلها حتى انى اهتجت من افعالهم ومسكت زب فارس وكنا نجلس على ترابيزة دائريه فكنت اجلس ما بين ديفد وفارس والين كذلك من الجهه الاخرى ولقد فوجئت بيد ديفد تمتد لفخذى فنظرت باتجاه فارس الذى كانت الين تمسك ذبه فكان متسمر لا يستطيع الحركه او الكلام ولكنى كنت محرجه فقمت وقلت انى شبعت وقام كذلك فارس ثم الباقى وصب ديفد لنا كاس اخرى واخرج فارس علبه السجائر الملفوفه واعطى لهم منها واخذنا نشرب وقد شغلت الين الدش على فيلم سكس مما زاد اهتياجنا فقالت هى دلوقت الحكم بتاعى بس مفيش اعتراض فقلنا ماشى فقالت عاوزة فارس ينكنى
الجزء العاشر
انتهينا الجزء السابق
وأنا أتحدث تليفونيا مع سهيله زميلتى بالعمل وعشيقتى وكانت تحكى لى أحداث رحلتها مع زوجها لشرم
وتعرفهم على إلين وحبيبها ديفيد وما حدث بينهم وعندما فاجئتهم إلين بالحكم الذى اصدرته على فارس زوج سهيله بعد أن طلبت منه ان ينكها
فى ذلك الوقت تسمر هو من الإحراج وتصنعت ساميه كما أوضحت لى الدهشة وتعجبت أنا من جرئتها فقلت لسهيله وماذا فعلتى
ردت على بأن فارس أبدى انزعاجه المصطنع وإن كنت أرى أن عينيه ترقص فرحا وإن دل شئ على هذا فهو زبه الذى انتصب وتحجر
فردت إلين قائله إحنا اتفقنا إنى أحكم أى حكم وعليكم التنفيذ وبعدين هو أنا مش عجباك
فرد فارس وقال مش الفكره بس مراتى وحبيبك
فقالت هى مالكش دعوه أولا ديفيد معندوش مانع لأنه عارف إنى بعشق التجديد في العلاقه الجنسيه بيننا
وزوجتك ملتزمه معاك بتنفيذ الحكم ده غير إنها خلاص بقت صاحبتى ومش هترفض إنى اتمتع بزبك ولاايه
وهنا نظر الجميع لسهيله كما تحكى هى لى وسالتها أنا بعد أن صمتت لتشويقى فقلت لها طب وانتى قلتى إيه
فردت وأنا أسمع صوت ضحكه ماجنه تخرج من بين شفتيها
لقد قلت لها ميغلاش عليكى حبيبتى
و إلين لم تنتظر بعد ذلك وقامت على زب فارس واخذت تمصه وهى تقول بريد اتذوق هالذب المصرى وأستمتع بيه وحدى وهى تغمز لى
فقلت لها طب وانا فقالت انتى حره عاوزه تتفرجى برحتك او عندك ديفد انما فارس ده ليا لوحدى
فنظرت إلى فارس الذى وجدته يتحاشى النظر لى ويظهر استمتاعه
فردت إلين قائله ما تقلقى فارس ما عنده مانع مش هيك حبيبى فارس الذى لم يفتح فمه ولكن إلين حتى لم تمهله أن يرد بل اطبقت على شفتيه تلتهمهم
وفى ذات الوقت كان ديفيد اقترب منى والتصق بي وأخذ يرضع من حلامات صدرى فمارست انا مع ديفد ومارس فارس مع الين جنبا الى جنب وانا فى نشوى جنسيه لم احصل عليها من قبل وكذلك كنت ارى فارس مع إلين فكنت اقول له الين عجباك يا عرص عجبك كسها شايف ديفد بينكنى ازاى ايييييي اقوى نكنى كمان يا ديفد قوله يا فارس ينكنى جامد خليه ينيك مراتك جامد ويشقها وفارس كان قد اصبح كالثور الهائج مثار من كلماتى ومما يراه و إلين تحته صوت صرخاتها تملاء المكان الى أن تشنج فارس وكب حليب زبه فى كس الين ولكن زبه كان مازال مثار مما يراه من نيك ديفيد لى فنزلت إلين على زبه ترضعه وترتشف ما بقى من قطرات منيه عليه فناديت انا عليه فارس حبيبى تعالى ارضع بزاز مراتك حبيبى فاقترب فارس وأخذ يمص بزازى وهو هائج وكانت إلين تمص زبه فقلت له فارس حبيبى شايف ديفيد بينيك كسى ازاى نفسى تنكنى معاه فى طيزى عاوزه زبكم فيا أنتم الإثنين ما لبس ديفد إلا أن رفعنى ونزل تحتى لينكنى من كسى ووقف فارس بزبه أمامى يلعب بيده فى صدرى فمسكت زبه وأخذت ارضعه فى فمى واتت إلين من خلفى تلعب فى خرم طيزى وتلحسها وأنا تحتهم اوحوح الا ان الوضع تبدل لا اعرف كيف حيث شدت الين فارس ومسكته من زبه ووضعته على خرم طيزى ونزلت هى على صدرى ترضعه وأصبح كسها أمامى فالتهمته بشفتى ومازال زب ديفيد يشق جدران كسى وأصبح لا شئ يعلو على صوت اهاتنا جميعا الى أن ارتعشنا معا نحن الأربع لنغرق سويا فى بحور ماء شهوتنا حيث فاض منيهم داخل احشائى من الامام ومن الخلف وانزلت انا عسلى فامتزج باللبن الذى نزل فى كسى ثم هجمت علي زب دايفد فارتشفت كل مانزل منه ختى اخر قطره وكذلك فعلت إلين مع فارس ثم ما لبثنا إلا وارتخت أجسادنا فى شبه غفوة أو بالأصح اغمائه وبعد أن استيقظنا منها لبسنا و غادرنا الفندق بعد وداع الين ودايفد وبعد ان تبادلنا الهواتف وبعد ان ركبنا السياره ظللت صامته وانا مزهوله مما حدث وكيف يوافق زوجى وهو بكامل قواه ان يقدمنى الى غريب ليمارس معى الجنس امامه وكيف ارى زوجى فى احضان غيرى ولا اعترض بل ان الامر زادنى اثاره وقطع تفكيرى صوت زوجى وهو يعلن وصولنا وفى غرفتنا يسالنى مالى فاجبته مش مصدقه الى حصل معرفش انت ازاى عملت كده وانا ازاى وافقتك فكان رده على غير متوقع وعلمت من خلاله شخصيه زوجى الذى لم يمضى على زواجنا عامه الاول وتكشفت حقيقته تتوقع اى رد اجابنى به
الجزء الحادي عشر
توقفت الجزء السابق عندما كانت سهيله تحكى لى أحداث رحلتها وكيف أنها مارست الجنس مع ديفيد أمام زوجها وبموافقته على التبادل حيث ناك ديفيد سهيله وناك زوجها فارس إلين
وتأكد لها ان زوجها ديوث وبالأخص بعد أن سألته كيف يوافق على ما حدث
وهنا كان رده ما أكد لها ذلك
قلت لها ما الذى قاله
فقالت لقد قال لى ممكن اسئلك سؤال فنظرت اليه وأنا مشمازه منه
فقال انتى انبسطي النهارده ولا لاء فقلت له ما الذى تقوله
فرد قائلا لقد مارست معكى الجنس بشتى الطرق ولا اتذكر انكى قد وصلتى الى تلك الدرجه من الشهوه الا اليوم
بصى يا حببتى انا اعمل بالخارج وارى امور عديده ولا انكر عنكى اننى قد مارست الجنس مع نساء كثيرات ولقد جذبنى اكثر جنس المحارم والجنس الجماعى والتبادل وكثيرا ما كنت اتمنى ان امارسه معكى ولكنى كنت اخاف من رد فعلك ولكن بعد ما تاكدت انكى ايضا عاشقه للجنس بكل اشكاله كنت متاكد انكى لن تعترضى على ما فعلناه وعموما انا لن استطيع ان اجبرك على شئ فما حدث اليوم هو نزوه صيف اما ان نتخذها ذكرى واما ان نتمتع بها
وانتى ما كان ردك
فقالت لم أرد عليه وتركته ودخلت الحمام صدقنى مش عارفه افكر بس كنت محتاجه اعد لواحدى و عندما خرجت كان هو خرج إيجاس على البسين وتركنى لوحدى ولم اجد حيله الا ان اتحدث معك فلم اكن اتوقع انه يعيش الحريه الجنسيه الى تلك الدرجه وانه لايغار على
فقلت لها طب وانتى زعلانه ولا غيرانه
فقالت ومما اغار فقلت لها من ان تشاركك امرائه اخرى فى زوجك فمن كلامك وجدت انكى قد غرتى عندما ابدى رغبته فى ان يرى غيرك من النساء
فقالت لا مش كده بس انا مكنتش متخيله انى ممكن اعمل هذا بموافقه زوجى
فقلت لها طب ما أنا نمت معاكى وهو بجانبنا قبل ما تسفروا
فردت انه لم يكن بوعيه اما ان يكون بوعيه وموافق فدة ملا اتخيله
فقلت لها يعنى انتى كل مشكلتك إنك مارستى الجنس أمامه وبموافقته
فردت بص أنا منمتش مع حد تانى غير جوزى إلا معك وكان بداخلى خوف ورهبه منه أن يعرف ويمكن إلى شجعنى على موافقتك إنى كنت تعبانه لابتعاده عنى بالإضافه إلى أنك مش غريب عنى بل بالعكس لا أنكر اعجابى بيك المسبق
كما إنك من بداء وكان لك أسلوب ساحر جعلنى أستمتع معك
أما إنى أمارس الجنس لمجرد الشهوه مع أى حد وامام زوجى فده هزنى
فقلت لها بصى التبادل مبيبقاش مع أى حد
يعنى شخص إنتى تعرفيه وده حصل لما اتعرفتى بالين وقربتوا من بعض لدرجه ممارسه السحاق
وبرده شخص تحسى معاه بالأمان لأنه مش هيفضحك وده كان في إنهم أجانب ميعرفوش عنكم أى شئ
وأيضا أهم شئ إنك تكونى معجبه بيه وعاوزاه ينيكك وده حسيته وانتى بتكيلى الحوار بينك وبين إلين أول ماشوفتيه وشوفتى زبه
بمعنى مختصر إنك إنتى كنتى عاوزه ده وموافقه قبل ما هو يكون عاوز
بس إحنا مجتمعنا الشرقى وعادتنا هما إلى بيمنعوكى تصرحى بده
وهى نفس العادات إلى منعت فارس انه يطلب منك ده رغم إنه تعود على الحريه الجنسيه بالخارج ورغم إنه كان نفسه يجربه معاكى
ولكن الأهم بالنسبه لى إنتى استمتعي
فردت وقالت بصراحه كان احساس جميل وممتع وكل ما اتذكر ما حدث تاتى شهوتى وببقى عاوزه اتناك وشهوتى بتنزل من مجرد التفكير فيما حدث
فقلت لها هو دة المطلوب بصى الجنس دنيا تانيه ومنضحكش على بعض انتى الظر وف خدمتك نكون مع بعض بحريتنا نستمتع وبموافقه زوجك وممكن يكون معاة فعاوزة ايه تانى
فقالت ما الذى تقصده
اصدى انك تروحى دلوقت تلبسى اجمد مايوه عندك وتخروجى لجوزك تخليه ينهبل بيكى وكل الى موجود على حمام السباحه ينهبل بيكى ويسيب الاجانب ويجيلك وتخديه منهم وتدخلى تخليه ينيكك كنوع من الشكر على الحريه الى بيدهالك وابقى عرفينى عملتى ايه بعد كده
فقالت ده رايك فقلت لها ايوه و انتهينا على ذلك
الجزء الثاني عشر
انتهيت في الجزء السابق بعد أن انتهت المكالمة مع صديقتي سهليه ولكنى وجدتها تتصل في اليوم التالي في المساء حوالي الحادية عشر مساءا و بعد سلام واطمئنان وسؤالها عن زوجها وبعد أن قالت لي انه نائم في غرفتهم وإنها تتحدث من الكافية التابع للفندق
فقلت لها عملتي إيه معه فقالت زى ما قلت لي بالضبط وأزيد شويه
وتابعت لا أنكر كم كنت متضايقة ومخنوقة ولا أريد أن أتعامل معه أو انظر له ولكن كلامك شجعني وما شجعني اكتر أنني وجدت زجاجه خمر تجرعت منها كاسين ودخلت استحممت بالماء البارد وأنا تحت الماء استرجعت كل ما حدث ولكن تلك المرة ليس بغضب ولكن بشهوة فاشتعل جسدي بنيران شهوتي ولم يستطع الماء البارد المنهمر على ذاك الجسد أن يطفئها وكان تأثير الخمر على عقلي قد بداء وكان قد ارتسمت أمامي الصورة واضحة لما سأفعله مع زوجي
خرجت من الحمام عارية وبالغرفة نشفت جسدي من قطرات الماء التي تسيل منه ووقفت أمام المراية انظر لنفسي وأخذت أضع مساحيق التجميل وأنا أتماكيج فتحت احد الأدراج وجدت علبه سجائر زوجي المليئة بالحشيش فأخذت واحده وأشعلتها وكنت انتهيت من وضع الماكياج فصببت كاس وجلست اشربه وأنا أتنفس السيجارة حتى أنهيتها وبداءت اشعر بثقل راسي
فتحت الدولاب وأخرجت المايوه القطعتين الذي كنت اعترضت عليه سابقا ولبسته كان لا يدارى اى شيء من جسدي كان عبارة عن أندر وسنيتان
الجزء العلوي منه يحاول أن يخفى حلمات صدري ليخبئها وان كانت كلها تنفر للخارج كاشفه عن اغلب صدري وذالك الشق بين النهدين
وكان باقي جسدي عريان حيث تظهر بوضوح مفاتن بطني وسوتى وظهري
ومن تحت لا شيء يداريه غير قطعه قماش صغيره تسمى مجازا أندر من القماش الشفاف التي لا تدارى إلا جزء من شفرات كسي بالعافية وان كان من يمعن النظر يستطيع أن يرى بوضوح ما يخفيه أما من الخلف حيث مؤخرتي فهو فتله تدخل بين فلقتي طيزي لا تدارى منها حاجه فتظهر بكامل استدارتها للناظر وإذا ما انحنيت يمكن للأعمى أن يرى ذلك التجويف المختبئ بين فلقتيها فقلت لها اوووووووووووف كان نفسي أشوفه عليكى فأطلقت ضحكه عاهرة وقالت حد حيشك
رددت وقلت لها وبعدين عملتي إيه
قالت لقد لبست عليه كاش مايوه لونه أحمر كالطرحة الكبيرة فوق المايوه فزادنى لونه توهجا وخرجت فوجدته جالس أمام البحر فوقفت خلفه وأخذت العب في شعره فالتفت إلي وهو لا يصدق ما يرى واخذ يدي وقبلها ثم شدني ليجلسني بجانبه ولكنى قبل أن اجلس وقفت أمامه وخلعت الكاش مايوه لاقف أمامه شبه عارية بل كنت اشعر إنني بالفعل عارية ولكنى قد تذكرت إنها ليست أول مره أقف عارية أمام الناس فلم أكن محرجه كما أول مره
فقلت لها طب هو ماستغربش فقالت استغرب واخذ يمتدح في جمالي وجسدي وسألني عن التحول بس أنا قلت له عادى أني اقتنعت بكلامه وإنني استمتعت مما حدث فما المانع لو نجرب شيء جديد طالما لا احد يعلم عنا شيء
فقلت لها طيب وهو صدقك قالت كنت اشعر انه غير مقتنع بتلك الحجج
بس سكت عشان أنا وافقت على كلامه وقد ذهب عقله عندما وجدني بهذا المنظر
فقلت لها طب تعامل معكي أزاي فضحكت وقالت لقد كان في قمة إثارته مما يراه منى من عرى واضح وبالأخص وأنني قد جذبت أعين المتواجدين سواء رجال أو نساء فلقد كان سمار جسدي يلمع باحمرار مما يعطيني أثاره إضافية مع ما ارتاديه من مايوه لا يخفى شيء وان كان يزيدني أثاره مع تناسق جسدي كل ذلك جعلني اخطف أنظار اغلب المتواجدين
فاخذ يتكلم معي وكان كلامه يزيدني أثاره أكثر حيث يمتدح في جمالي وفى جسدي ويرشدني إلى أعين من يأكلون جسدي بأعينهم مما زادني نشوه وزاده هو أثاره
مددت بجانبه على الشيزلونج وأخذت ادهن جسدي بواقي الشمس وكل من يمر من أمامنا يذهل من منظري ثم نمت على بطني وأصبح من يراني هكذا يظن إنني عاري إلا من شريط أو بالأدق فتله تمتد خلف صدري وأخرى تبتلعها فلقتي طيزي طلبت منه أن يدهن لي ظهري بالواقي فأخذه وهو يكاد يميل على ينكني أمام أعين المتواجدين واخذ يحثث على جسمي وهو يدهن وأنا كنت أزيده أثاره بآهاتي وكلماتي وبالأخص عندما قلت له ادهن لي أسفل ظهري فكان في لقاء مباشر مع مؤخرتي يفعص ويرجرج فيها بحجه دهن الواقي
كان وصلت به حاله الهياج انه لم يعد قادر على التكلم وأخذت أنا أزيد من ضغطي عليه بكلماتي وان كنت مشمئزة منه لأنه مبسوط بالأعين التي تنهشني دون حتى أن تقترب منى إلا أن ذلك جعلني مثارة وهائجة أكثر فخرج منى لفظ قلت له فيه مبسوط يا معرص وكل الناس بتتفرج على جسمي العريان فرد وقالي يحسدوني عليكي يا قلبي فقلت له أنا حاسة إن شوي كمان و هينطوا عليا ينكوني فضحك وقال يا ريت فضحكت وقلت له بدلع وتغنج تصدق انك خولف فلم يرد على ذلك وإنما قال ما تيجي ندخل غرفتنا فقلت له ليه فضحك وقال نريح شوي لحسن أنتي ولعتينى فقلت له هوانا كنت لبسه المايوه ودهني جسمي عشان ارجع الغرفة لو جسمك مولع انزل معايا المياه هطفية وتركته وقمت ومسكت يده أشده ليقوم معي ثم قلت له لو راجل تسبقني وجريت يتهادى صدري وتترجرج مؤخرتي و يهتز كل جسدي وهو خلفي واعين جميع من بالشاطئ شعرت إنها كلها سواء لرجل أو أنثى تتصارع من اجل أن تفترس لحمى وتنكنى
اختفيت في الماء ومن خلفي فارس يفعص ويقفش في جسدي ويحتضنني من الأمام ومن الخلف وانزوينا في مكان بعيد عن الأعين التي تلاحقنا ونسينا الناس ومن حولنا وحتى وان كانوا يرونا فلم نعد نبالي لقد أخذني فارس في حضنه وضمني لصدره و زبة يكاد يخترق المايوه الذي يرتدية ليشق كسي ويده لصقت على صدري تعتصره وشفتيه تمتزج مع شفتاي ويذوبا في سيمفونية من مص الشفاه والألسن كنا في حاله من الهياج كنت اشعر أن الماء من حولنا سيشتعل مما يتأجج بداخلنا من لهيب كان يعتصرني بين أحضانه يمطرني بقبلاته على كل ما يستطيع أن يصل إليه من جسدي امتدت يديه ليداعب بأطراف أنامله شفرات كسي من تحت الماء أنمني على ظهري فوق سطح الماء ونزل يرتشف من رحيق صدري بنهم وشوق المحروم من ذاك الشيء طوال سنين عمره ثم انتقل من صدري العالي عن سطح الماء كالجزيرة المرتفعة ليغوص بين شفرات كسي مصا ولحسا وأنا أهاتى وأناتي تتحول لصرخات وأكاد اشعر إنها تعلوا على صوت تلاطم أمواج البحر ذلك البحر الذي اشعر إنني اغرق ليس في مياهه ولكن فيما يحتويه من شهوه عارمة تكاد تبتلع البحر بالشاطئ بكل من عليهم أحسست بجسدي ينتفض وان بركانا متمثلا في هيئه كسي يقذف حممه متمثله في دفعات عسلي المندفع من داخله ليخرج كسائل مشتعل يغلى ويفور يكاد يحرق جسدي كنت اهذى لا افهم ماذا أقول كل ما كنت اشعر به إنني أريد أن اتناك أريد زب يفشخني كنت اصرخ بذلك بعلو صوتي لم اعلم كم دامت رعشتي ولكنى قد هدئت قليلا بعدها لآغوص في ماء البحر وما يحتويه من سوائل كسي ثم تبادل معي فارس الأدوار لينام بظهره على سطح الماء ويرتفع زبة كالعمود المنتصب لم يتحدث معي أو يطلب منى أي شيء فبمجرد أن ظهر زبة أمامي كالخيمة تحت المايوه إلا ونزلت عليه بنهم وشوق سنين عمري تلمسته بيدي وأخذت اقبله والحس في رأسه وأمص في بيضوه وهو يتأوه ثم أدخلته في فمي ليلتف حوله لساني كما لو كانت أفعى تلتف حول فريستها تعتصرها ظللت أمص فيه وهو يده تداعب صدري إلى أن انزل كل حليبه في فمي لابتلعه حتى أخر قطره
خرجنا بعد ذلك وان اشعر أن كل من بالشاطئ ينظر لنا وكأنهم كانوا يشاهدوننا في عرض مباشر من قلب البحر وتوجهنا سريعا إلى غرفتنا لنستكمل ما بدئناة في عرض البحر لننهيه على سرير النوم وتنتهي معه أخر ذره من الحياء والكسوف بداخلي
فقلت لها طب وناويه على إيه فقالت طالما هو مش ممانع بأي شيء اعمله مع أي حد يبقى إيه المانع أنى استمتع بكل لحظه في حياتي
ثم فوجئت بها تقول لي إيه رأيك تيجى كام يوم تعد معانا
فقلت لها أزاي المفروض انك بتتفسحي معاه فقالت أصل أنت زبك وحشني وبعدين هو حلال ليه حرام ليا مهو لسه كان معا واحدة الصبح فقلت لها من و أزاي وأنتي عملتي إيه فقالت مع واحده كنا على الشاطئ وأتعرف عليها وبعدين قالي انه هيروح يجيب حاجه واختفى وهى كمان فقلت لها وبعدين فقالت أنا شكيت في الأمر روحت ورآهم لقيته دخل غرفه غير غرفتنا والبنت هي إلى فاتحاله وبعد شوي بسمع لقيت صوتهم وهو بينكها
فقلت لها أنتي بتفكري في إيه فقالت أيشمعني بقي هو أنت لازم تيجي و متشلش هم أنا هخليه هو إلى يقولك و يعزمك كمان فقلتاها أزاي فقالت لي سيب ده عليا المهم أنت معندكش مانع فقلت لها حد يطول يبقى مع القمر ثم انهينا المكالمة على ذلك
https://imgbb.com/https://imgbb.com/
تمت