𝙷𝚄𝙻𝙺 𝙼𝙸𝙻𝙵𝙰𝚃
HULK MILFAT THE LEGND OF KILLER
مستر ميلفاوي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
ميلفاوي متميز
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
مترجم قصص
ناقد قصصي
تركني حبيبي أسبوعين بمفردي فما كان مني إلا إدمان ممارسة العادة السرية كما لو أني جننت بها أو النشاط الوحيد في حياتي. كنت شبقة للغاية شهوانية جداً وكنت أفتقد لمتنفس لإخراج شهوتي. لم يكن أمامي في تلك الظروف إلا أن أطفأ نار شهوة كسي بالألعاب الجنسية و الهزاز في غيبة حبيبي فأستعين
بسرقة بعض من أفلام السكس في دولاب أخي وأشاهد في عدم وجدو أي من أفراد عائلتي. راحت أشاهد جميع السيناريوهات و الحوارات منها مثلا: بنتين وشاب أو شابين و بنت واحدة أو سكس نيك المؤخرة أو باستخدام الألعاب الجنسية. مع ذلك فقد كنت بحاجة شديدة ملحة لأن أعرف كيف يتم الاختراق كيف يتم اختراق الغشاء عن الأنثى فحقيقة في تلك الفترة اهتمامي بعالم الجنس قد زاد بصورة ملحوظة دراماتيكية مع أني لم أكن أخشى أن أفقد بكارتي فقد فقدتها العام الماضي لظروف خارجة عن إرادتي. أما أن تكون الفتاة العربية عذراء فلا يجوز لها أن تفقد بكارتها قبل الزواج مع حبيب او صاحب ولم ادر لماذا يكون الوضع كذلك فكل فتاة ما أن ترشد فهي حرة في جسدها. كنت في تلك الأسابيع أنتظر ساهرة ليلاً حتى تخرج أختي وتبات في بيت إحدى صاحباتها خارج البيت.
كنت حينها أتسلل سراً وخلسة إلى غرفتها وألتقط الهزاز أحد الألعاب الجنسية التي تخفيها أختي عنا جميعاً. كان هزاز لونه وردي له قطعتين أخريين تركب فوقه تشبه الكم أحدهما داكن اللون أرجواني يشبه القضيب اﻵخر أصفر يشبه الأنتنى بطرفه. قررت أن أبدا بالأصفر لأنه كان رقيقاً رفيعاً فألبستها الهزاز الكهربي ثم أدرته من زراره و ضبطه بالوضع البطيء فشاهدت يهتز في راحتي فضحكت في نفسي ثم أطفأته. توغل بي الليل فكان قد نام الجميع في بيتي وكنت حينها جد مستثارة فرحت أطفأ نار شهوة كسي بالألعاب الجنسية و الهزاز في غيبة حبيبي فقد أحسست بالفعل بالبلل يرطب شفتي كسي وكيلوتي من جراء مشاهدة المص يف أفلام السكس. خلعت عني التي شيرت التي كنت عادة ما أرتديه عند نومي. ثم أني انسدحت فوق فراشي وسحبت الملاءة أعلى بطني ورفعت بمؤخرتي قليلاً ثم مددت يدي لأسحب من وسطي كيلوتي ذلك الخيطي الرقيق منه ثم من فخذي لألقيه عني في أرضية غرفتي. أدليت رجلي مجدداُ فوق الفراش ثم باعدت بينهما ثانية ركبتي قليلاً لتواجه إحداهما الأخرى. بعد أن هيأت وضعي وبعد أن مصصت طرف لعبتي الجنسية الهزازة أخذت اتدلى بها بين فخذي وأدسها بين مشفري كسي.ببطء بدأت أدفع داخله فكان إحساسها كما لو كان احدهم يخزني.
أخذت مقدمة الهزاز الكهربي بتمهل تمدد وتفرق بين شفتي كسي و تفتحه فأخذت عضلاته مع ذلك تضيق وتتشنج رغماً عني حواليه حتى تمنع المزيد من الدخول. تنهدت عميقاً واسترخت عضلاتي. لحظات ثم استرخت فجعلت أدفع المزيد منه داخلي فدخلني الطرف الأصفر عميقاً. أحسست بانه يملأني ويغوص جواني. سحبت الهزاز إلى نصفها مني لتخرج فأعيدها مما كان يبعث في جسدي إحساسات جميلة مثل الوخز جعلتني أنتشي. أحسست باحتكاك مثير جاف وهو ينزلق داخلي فلم تكن سوائل كسي قد بدأت بالتدفق بما يكفي للتزييت. أخذت أدور به حول بللي من مشافر لأجعله أكثر ليونة فيشهل أنزلاقه. ثم أني دفعت به كله داخلي حتى رحت أشعر بطرف الهزاز الكهربي تحت يضغط فتحتي. وخزني جلدي سريعاً بعد أن هز الهزاز طرف الطرف الأصفر. أحسست باللذة تسرع و تغزوني وتكتسحني. رقدت على فراشي ورجلاي ترتعشان و أنفاسي تصبح أكثر ثقلاً. أخذ جسدي دقائق قليلة كي يستوعب تمام الاستيعاب تلك المتعة الطاغية. هكذا طفقت أطفأ نار شهوة كسي بالألعاب الجنسية و الهزاز في غيبة حبيبي فأخذت أشعر كما لو أن دهوراً قد انقضت من كثافة تلك اللحظات قبل أن أعود وأعاود السيطرة على أطرافي المختلجة المتشنجة. وأنا اسحب اللعبة حتى ثلاثة أرباعها راح الإحساس يتقلص وأنفاسي تستعاد قليلاً وعضلات ساقي تسترخي. ثم أني من جديد أزلقت اللعبة داخلي فأخذت مؤخرتي تتقلص عضلاتها وقد اختفى الطرف الأصفر داخل كسي المبلل الرطب. مجدداً أخذت رجولي في التشنج و التشدد و مسامي ينفتح من فرط سخونة جسدي مما كان يولد من الحرارة. أحسست حينها بقليل من الحكة إذ قد بدأت حبيبات العرق تتفصد على جلدي و تنضح على سطحه. على مهل بدأت ادفع اللعبة من و غلى كسي وجسدي يستمتع بذلك الانزلاق الرطب وتمتعني تلك الهزات اللذيذة. جعلت مقلتاي تدوران في محجريهما وأنا أعضض سفلى شفتي أحاول جاهدة كتم صرخة تريد أن تنفلت. بدأت عضلاتي توجعني من شدة التقلص و التمطي. شعرت بإحساس متنامي ومتعة تنبني لبناتها لبنة وراء لبنة داخلي غير أنها لم تجد متنفساً و منطلقاً. رفعت من درجة عمل الهزاز مما أمال برأسي للوراء لتستند إلى وسادتي. غاب عقلي و راح صدري يعول ويهبط بعنف وبزازي تنتفخ و ترتفع وتنخفض مع كل نفس حار مني
تغطى جسمي اﻵن بغلالة رقيقة من العرق وقد محني نسيم مروحتي إحساساً ناعماً رقيقاً وهي تتأرجح مبتعدة دانية من جسمي فتضيف إلى تلك التجربة المثيرة. كان صوتها وكتم أنفاسي كل ما استطعته لأتغلب على صرخاتي التي تنفلت رغماً عني من بين شفتي في نشوة الذهول الجنسي الخطير. رحت أرمي رأسي يمنة ويسرة جاهدة أن أدفنها في وسادتي لاغطي على صوت صيحاتي وأنفاسي العالية و أنيني المتواصل و آهاتي المتعالية. مع كل دفعة من ذلك الهزاز كنت أقترب اكثر و أكثر من نشوتي الكبرى و نقطة غلياني. استعملت أصابع يدي المحررة لأجري بها فوق كسي المشبع بالماء فأعلو بها بظري فأدلكه ذلك الذي كان مهتاجاً منتفخاً ملتف القوام و الهيئة. مزيج من الإحساسات الناعمة العميقة المخدرة جعلتني الوي بساقي فانثنى ركبتي لتصبح بزوايا قائمة فأحتمل ثقلي على قدمي وقد تملكني إدمان ممارسة العادة السرية حتى نشوة الذهول الجنسي فبدأت عظام حوضي ترتفع عن فراشي و تشب لأعلى قليلاً بنفس إيقاع حركة الهزاز داخلي. كانت زراعاي تدفع بزازي المتضخمة بعضهما فتسخنهما ليبدوا اكبر و أضخم. كان ثدياي يميلان مع حركة جسدي كما لو أن أحدا ما كان يحرك كرتي من الجيلي في يديه.
أخذت أمشي بأطراف أصابع يدي فوق بظري وأستدير بهم فاحس بنفسي أقترب رويدا رويدا من لذتي العظمى. ظللت على ذلك حتى شعرت بانقباض عضلات جسدي بقوة إذ انفجرت شهوتي عبر خلاياي. توقفت عن فرك بظري وسحبت وسادة لأضعها فوق وجهي لأكتم آهاتي المتصاعدة. كنت أخشى أن يصحو أحد من أفراد عائلتي على أناتي فافتضح فكنت أعضض الوسادة ألتهم المزيد منها كلما زاد ضرب الشهوة بجسدي. غمرني إدمان ممارسة العادة السرية فأخذت أطلب نشوة الذهول الجنسي وقد أخذت سرعة لعبي باللعبة في كسي بدأت تبطأ و تستحيل إلى حركات أدخال و أخراج عميقة بطيئة. لحظات و رفعت عن وجهي الوسادة لأعود لأتنفس برتم طبيعي ثم أطفأت الهزاز الكهربي. أحسست بإحساس الفراغ و الفقد بعد أن سحبت اللعبة الهزازة من داخلي؛ فلم أعد أشعر بشعور الامتلاء.تركتها تستقر بين ساقي وقد راح جسدي بأكمله يسترخي ويتوتر بذات الوقت مما أشعرني السعادة الكبيرة. كنت جد مسترخية جد شاعرة بخدر لذيذ في أطرافي حتى أني رحت في النوم والعرق البارد يغطي جسدي. استيقظت لساعات بعد ذلك في فزع عظيم فلم أشعر متى نمت! خشيت أن يدخل علي أحد أفراد عائلتي فيلقاني في ذلك الوضع المزري! سريعاً ما قفزت من سريري عارية الجسم شاحبة في ضوء القمر المتسلل من نافذة غرفتي. سريعاً ما لبست تي شيرتي وبنطالي ثم أمسكت بالهزاز خاصة أختي وملحقاته وأسرعت بها إلى الصالة في طريقي للحمام لأغسلها وأنظفها مما علق بها من ماء شهوتي ونشفتها حتى لا تكون دليلاً علي. ثم أني اتخذت طريقي بهدوء فتسللت إلى غرفة نومي واضعة لعب أختي و الهزاز في مكمنها الأمين في صوان ملابسها. بشعور من السعادة و الارتياح عدت أدراجي إلى فراشي وألقيت بجسدي المسترخي وقلت في نفسي: أتمنى أن أختي تحضر حفلات كتير و تبات عند صاحباتها كتير لحد أما أقدر أشتري هزاز زي بتاعها.
الحقيقة انني كنت سعيدة الحظ إذ اضطررت إلى الانتظار فقط إلى الأسبوع المقبل. هذه المرة قررت أن أستخدم ملحقات الهزاز الذي كان يشبه القضيب. كان من الواضح أنه أكثير ضخامة من الملحق بالهزاز فأحسست أنه سيمنحني شعوراً أفضل فيما بعد. الأسبوع المقبل سمعت أختي تتحدث في الهاتف ترتب أن تيبت خارج البيت في بيت إحدى صديقاتها. الحقيقة أن ذلك أسعدني جداً وجعلني متوفزة مستثارة لأن ذلك يعني أن أستعمل ألعابها مرة أخرى. تنصت عليها وهي تتحدث في هاتفها إلى صديقها عن ذهابها إلى الحفلة وكيف أنها ستقضي معه وقتاًُ لطيفاً وكيف أنها ستمكنه من نفسها وتمارس معه السكس الكامل! الحقيقة أني أختي كانت متعددة العلاقات تقيم علاقة جنسية وعاطفية مع أكثر من شاب في نفس الوقت فكان سلوكها الداعر العاهر يستفزني وهو ما فتح أمامي شهيتي للجنس وزاد من فضولي للتجريب. كانت أختي تتحدث بانتظام إلى اعز أصدقائها في الهاتف عن المص و اللحس و النيك و ما إلى ذلك من ألوان الجنس. بعد ان انتهت أختي من خطتها للكذب على والدي و أن تذهب إلى حفلتها كي تمارس على راحتها أسلمت الهاتف لي تخبرني باتصال صاحبي نادر وتقول:” خدي يا ست هانم الولد جارنا الصغير دا عاوزك.. انا سجلت رقمه على النوتة جنب التليفزيون…” بعد دقائق من حديثها عن جاري الصغير و إغاظتي به خرجت من الغرفة. ضحكت في نفسي وقلت: آه دي لو تعرف الولد الصغير دا وعمايله! أغلقت الباب و طلبت الرقم وكانت أمه من أجابتني فلما سألتها عنه أرادت أن تعرف من انا وحفزتها إجابتي. بعد فترى صمت أجابني نادر:” هاي عاملة أيه يابنتي…” أجبته:” أنت عامل أيه أخبارك؟! أنا تمام ماما أهدتني مجموعة أفلام أنيميشن جامدة وكمان ألعاب جديدة… أنا:” حاجة حلوة خالص…بس أنا فكرت أنك هترجع الأسبوع دا…أنا تعبانة وعمالة بقى عندي إدمان ممارسة العادة السرية لحد نشوة الذهول الجنسي أرجع بقى يا نادر أنا مش ناسية الأيام اللي كنا نقضيها ويا بعض…يتبع…
خرجت من الحمام ثم توجهت إلى غرفة نومه لأجده مستلقي على المرتبة الفوتون عارياً. كان ببطء على مهل يدلك زبه المنتصب يبتسم لي فسألني:” مفيش حاجة وحشتك؟” فقلت له أداعبه وأتدلل عليه:” باين عليه مبقاش محتاجني.” طمأنني نادر قائلاً :”أطمني يا مزة أنتي اللي في القلب ..انتي الحتة اللي من جوة يا بت…” قالها بنبرة أشبه بنبرات الفلاحين فضحك وضحكت. ثم دنوت منه رافعة طرف بلوزتي البيضاء عني لتتدلى بزازي متأرجحة فهي كبيرة ممتلئة. عضلات ربلتي ساقي اشتدتا وأنا أعتمد على ساق واحدة أرفعها فوق الفوتون لأكشف عن كسي الأصلع العاري له فيراه عن قرب فسألته كما سألني مداعبة إياه:” مش شايف حاجة وحشتك؟” قال نادر وهو يحدق بعينيه اللامعتين بسعادة وانشراح:” أمووووت فيه…أنت حلقتي….موز موز موز…” ثم أني مددت يدي اطبق فوق إحدى بزازي فأرفع الحلمة إلى شفتي وبدأت أمصها. استشاط نادر من رؤية ذلك؛ فاختطفني وشددني إليه فوق منه فكنت فوق وسطه. أمكنني أن أستشعر زبه بين شفرات كسي الأصلع وأحس انتصاب زبه يحكك بشفتي كسي من الخارج. ثم أنه مد يده تحت تنورتي التي غطته اﻵن فأمسك بفلقتي طيزي بكلتا يديه فسقطت عليه للأمام والتقت شفاهنا. تجولت يداه وعربدت في لحم طيزي وساقي و فخذي للأمام و للخلف وألسنتنا الرطبة تحتضن بعضها و تتراقص من فرط السرور ولم أتوقع أن يقذف المني فوق بطنه سريعاً و ألحس و أستمتع بتذوقه.
أحسست ساعتها أن كسي آخذ في الترطب بل تندى بمائه حتى أنه راحت تتساقط قطراته. بدأ نادر يهز اصل وركيه جاعلاً زبه ينزلق بين شفتي كسي الرطبتين وهو يطلق الأنات في فمي أمسك بخصري بقوة بإحدى يديه واحتضن رأسي بالأخرى ليسحبني له بقوة فيقبلني من شفتي. أخذ يفرق زبه بين شفرات كسي الأصلع فكانت أنفاسه تتثاقل بشدة وبدفعة قوية من زبه راح يفرق بين شفتي كسي فلم يحتمل نادر فراح يطلق و يقذف المني فوق بطنه و ألحس و أستمتع بتذوقه ويدفق قذائف منيه فوق سوته. انقطعت قبلتنا وألقى برأسه للخلف و قضيبه المنتصب كان ما زال ينبجس منه دفقات المني فوق بطنه وصدره وقليلاً منها لطخت تنورتي. حالما تحلحلت قبضته عني ابتسمت له فقلت وأنا انزلق فوق جسده باسمة:” لا تقلق أنا هنظف…”راح يحد النظر في وجهي و انا قد بدأت ألعق قطرات المني من فوق سوته وبطنه فتحركت للأسفل وأوغلت فتكورت على نفسي وارتفعت مؤخرتي في الهواء وتكورت وبرزت وافترقت ركبتي و تباعدت قليلاً لتستقر بين ساقيه الممدودتين. انحسرت تنورتي فوق أسفل ظهري تاركة صفحتي طيزي عاريتين على هيئة قلب تام الشكل. نظرت إليه وهو يرقبني باستثارة وأنا أغمس لساني في تجويف سرته الغائر وأضرب بلساني فألتقط قطرات المني التي تجمعت كالبركة فيها. ابتسم لي وهو يستمتع بالمنظر أمامه فتحركت إلى أسفل بطنه إلى سوته أرشف بشفتي خيوط المني والبرك الصغيرة الذي صنعها.
الحقيقة أنني عند ذلك الحد من عمري لم أكن قد رأيت مني أغزر أو كثف مما قذف جاري ذلك اليوم. أغلقت عيني يومها وقد انتهيت من عملي لأعلق جائرتي وأبتلعها فلقيته يقول يداعبني:” أنا مسكت نفسي أني مضربش عشرة عشان أخليهم لك كلهم عشان تستمتعي..بس مكنتش متوقع أني أجيب بسرعة كدا بس أنا استمتعت أوي…” هكذا قال وأنا أتلذذ بطعم المني فقلت اشكره:” امممم..ميرسي يا بيبي…” قلتها مبتسمة وأنا ارفع زبه شبه المنتصب في يدي.الواقع اني لم أستمتع كثيرا بان فرق زبه بين شفرات كسي الأصلع لأنه أخذ يقذف المني فوق بطنه سريعاً فرحت ألحس و أستمتع بتذوقه فقط. أخذت أجري طرف لساني فوق إحليله أو خرمه لأستخلص تلك القطرة العالقة بها. ارتعش جسده قليلاً فرحت أمشي بلساني فوق الحشفة لأتذوق ماء شهوتنا المختلط. أخذت أمتص زبه في فمي كي أتأكد أنني أتممت تنظيفه. أحسست حينها بأن زبه يرتعد في فمي وهو يأتي في جوفه. كان زبه قابلاً للتشكيل ساعتها لين طيع في يدي. نظرت إلى عيني جاري فانزلق زبه من بين شفتي بصوت له طرقعة مثيرة. جلسنا هناك راضين جدأً عما فعلنا نبتسم لبعضنا قبل أن نشرع في الحديث عن حال إجازة الصيف حتى اﻵن وكيف نقضيها. أخبرني ابن الجيران عن لعبة الفيديو الجديدة وأخبرته عن مغامراتي مع الهزاز الكهربي. لاحظت أنه زبه بدأت هيئته تتغير من مرتخي ناعم إلى صلب خلال حديثي عن بعض ما فعلته في غيابه. قال ل يسألني جاداً بأكثر مما يفترض:” قولي ليا بقا هو أنا يعني جبت بسرعة و أنتي ملحقتيش تستمتعي صح؟” قلت له:” لا مش كدا أنا بس كنت عاوزة أنزل فوق منك لقيتك على طول بتجيب قبل مني…” قلتها ببسمة و ضحكة لها صوت مكتوم فسألني نادر وعلى شفتيه قد ارتسمت بسمة طفيفة:” وأحنا بقا هنمارس ولا لأ؟
أجبته ببسمة كبيرة قد علت وجهي:” لا…” ليجيبني منفعلاً:” أوباااااه…” بدا نادر محبطاً خائب الأمل ولكنني ابتسمت في نفسي منه وقلت:” بس …” ثم توقفت هنيهة لأجده يحدق إلي منتظراً متلهفاً فأردفت و أنا أرقص حواجبي سفلا وعلوا:” كنت بفكر بخصوص طلبك التاني….” كنت أود أن حبيبي يأكل كسي لحس و مص و يلعق خرم طيزي فسألني نادر وقد اختلط عليه:” أي طلب تقصدي؟” فقلت له:” أحنا مش معانا واقي ذكري و أنا معنديش مانع حمل يا ترى هيكون أيه هيكون البديل أنك تمارس معايا ميحصلش حمل؟” سألته و رمقته بنظرة جادة. أضاء وجهه على إدراك ما قصدته. كذلك خبط زبه في عيني أو كاد فانتصب سريعاً وقال:”قصدك يعني…” ثم توقف برهة وقال:” نيك الطيز؟” قالها وحاول أن يبدو غير شديد الشغف فقلت له ضامة شفتي هازة رأسي:” أمممم…” ثم أتبعتها :” بس الأول لازم تعملي معروف.”ثم ارتسمت على وجهي بسمة ماكرة لأجده يقول لي:” أي حاجة عاوزاها يا مزة بس أنت أشري عليها…” قالها ولم يخف تلك المرة شغفه على الإطلاق. قلت وأنا أجلس ثم أنبسط على ظهري:” لازم تلحسني الأول…” ثم أزلت تنورتي وهو ينهض ورفعت ساقي و هززت قدمي له كي يخلع صندلي ففعل وألقاها على الأرض فأرخيت ساقي ثم أعطيته الأخرى وفعل بها مثل الأولى. ثم وضعت ساقي على الفوتون إلى جانبه.
ثنيت ساقي لأمنحه رؤيا كسي عن قرب فاخذ يدنو بوجهه لأسفل ساقي فراح يقبل فيهما ثم يبوس باطن فخوذي ببطء وعلى مهل متخذاً طريقه إلى شفتي كسي فيقبل ويمص ويلحس. جعل حبيبي يأكل كسي لحس و مص و يلعق خرم طيزي فأحسست برطب لسانه ينزلق بين شفرتي كسي فيفرق بينهما فأعلمته طريقة عمله:” بالراحة وبشويش….”. أخذ نادر يحرك لسانه إلى أعلى و غلى أسفل شفري فألقيت براحتي فوق قذاله أو مؤخر عنقه فأخذت أطلق الأنات. ثم أوسعت بين ساقي قليلاً ورفعتهما قليلاً قليلاً لأمكنه أكثر من خرم طيزي الضيق. قلت له بأنة رقيقة:” ألحس طيزي يا حبيبي..” توقف لسانه عن العمل للحظة يفكر فيما سمعه من أمر أو رجاء فتحركت لأسفل وأجرى لسانه فوق خرمي. كان إحساس البلل و الرطوبة لا يصدق. أخذت أصدر الأنين العالي وأشجعه و أستحثه على المزيد فيضرب بطرف لسانه فوق خرم دبري بثقة أكبر. بضرباته و بجريانه الحلزوني فوق ثقب مؤخرتي صعد نادر من استثارتي إلى مستوى جديد. مددت يدي فأمسكت بركبي لأدعم ساقيه وأصرخ بانين عالي:” أممم حبيبي أنت حلو أوي أوي..يا روحييي..”مع محنتي الكبيرة أخذ نادر يدفع لسانه في دبري وأنا أزيد من أنيني و محنتي فأخذ بلسانه ينيك طيز لوهلة لينزلق به بعد ذلك إلى اعلى بطول شرخ كسي فيطال شفتيه الرطبتين.
تركت ساقي تسقطان فتحفا بالفوتون بعد إذ راح نادر يضرب شق كسي. ألقيت يدي وراء أسفل رأسه والأخرى أخذت أدلك بها بزازي التي انتفخت. كان نادر من آن لآن يلمح بزازي بإعجاب كبير وتشهي. أخذت يداه تشدان فوق فخوذي كي تثبتني في موضعي و حبيبي يأكل كسي لحس و مص و يلعق خرم طيزي فاخبره وقد ثقلت أنفاسي أن يعلو بلسانه:” اعلى كمان كمان….” أخذ نادر يحرك لسانه حتى يصل بظري فاخذ يبط في لحسه. كان هدفه مركز محدد و أدق تلك المرة. أخت أتأوه و قبضت بيدي فوق رأسه وهو يلحس بظري فمددت يدي ودفعت يديه اليسرى عن ساقي وكافحت لأنظم أنفاسي اللاهثات المتقطعات المتأوهات إلى كلمات:” بعبص كسي…” ثم انزلق بإصبعه حول مشافري محاولا أن يجد الفتحة وحالما و جدها دس إصبعه فيها. رغما عني بدأت خواصري تهتز طبقاً لرتم لحسه وبعصه.أخذ أصبعه يندفع إلى الداخل و ينسحب إلى الخارج فيخترقني. ثم أنه دس إصبعاً آخر ليطلق من فمي آهة كبيرة وشهقة أكبر. كانت الأحاسيس المجتمعة من العملين عمل لسانه وبعصه له تقربني أكثر و أكثر من الرعشة. لوى إصبعيه وبدأ يثنيهما فيحكك جدران مهبلي الداخلية. أحسست بضغط داخل كسي كما لو أني أريد أن أبول إلا أن ذلك الإحساس لم يلبث أن تلاشى. أحساسي بعدم الارتياح قادني إلى لذة كبيرة فأخذت أصرخ و أتأفف وأوحوح:” أووووف أوووووف أحححححح….اووووف مش قادرة …أووووووه….أخذت أصيح بقوة وجعل نادر يصعد من عمليه بأصابعه و لسانه فتتراكم لذتي لذة إثر لذة و تصير أنفاسي ضحلة قصيرة متصاعدة متثاقلة. أحسست كذلك بوخز في جلدي ثم كان النمل يدب في عظامي فأخذت أصرخ في شبه أغماءه:” كمااااان ..كمااان متبطلشششش..” كانت الكلمات تفارق شفتي بانين غير متعمد لا أتحكم فيه. موجات من اللذة الطاغية كانت تكتسحني وتغمرني كما تغمر الغريق موجات البحر وتأخذه في دوامة. أخذت عظام الحوض عندي تعلو و تندفع إلى الأمام وقبضته على ساقي تشتد محاولة أن تبقيني في مكاني وانا أرتعش وهو يتابع عمله في بظري و كسي….يتبع…
أخذ جسدي يتلوى من وقع اللذة و فخوذي تنضم فتحتجز راسه بينهما وتميل على الجانبين. فقدت أصابعه عند ذلك الحد إلا أن لسانه بقي عاملاً. لم أتحمل وطأة الأحاسيس المنبعثة من لحس بظري وقد صار مفرط الحساسية. تدحرجت على ظهري لأعلى ودفعت نادر عني وأنا أزعق مبحوحة الصوت:” كفاية كفاية كفاية…” أخذني الأنين ويداي تلوحان في وجهه أتوسل إليه أن يكف عني. قال يسألني بقلق:” عملت حاجة غلط؟” طمأنته و أكدت له و أنا ألهث واستجمع الحروف بالكاد:” خالص أنت رائع بس بقيت حساسة أوي مش قادرة دلوقتي….” فهمني نادر:” طيب طيب ماشي..أنا قولت أني ضايقتك…” قال وهو يبتسم و وجهه مغطى بسوائلي. قلت له:” هات شنطتي..” فناولني إياها بعد أن رفعها من فوق الأرض فقلت لاهثة: “ طلع علبة جيل الكي واي…” أخرجها ثم نظر إلي فمددت يدي وتناولتها منه ثم غمست أصبعين فيها و رفعت ساقي مجدداً كاشفة خرم طيزي فرحت أمشي فوقه بإصبعي ثم أضغط فوقه بأناملي واحككها وأغوص به للداخل. جلس هنالك يشاهد و زبه آخذ في التمدد و التصلب فقلت له:” خد أدهن زبك كله أدهنه كويس…” سحب نادر بعض من الجيل بإصبعيه وبدأ يدلك زبه براحته بطوله وعرضه كما لو كان يستمني. دهن راسه اللامعة فلمعت أكثر وأخذ ينظر إلى طالبا استحساني فعله فنهضت على أربعتي رافعة طيزي في الهواء. فهم نادر أنني استحسنت ما فعله و تموضع فوق ركبتيه وسحب بيديه خصري فقربني منه وفرق بيديه فلقتي طيزي ثم دس زبه بينهما. أخذ ابن الجيران يفتح طيزي العذراء و يدخل زبه فيها ثم يقذف حليبه في أحشائي بمتعة جارفة.
بدون إرشاد راح نادر يحاول أن يدفع طرف زبه في خرم طيزي فلم يلبث أن انزلق سريعاً إلى أعلى فلم يفلح. ثم ترك إحدى فلقتي فامسك بزبه بقوة وأخذ يسدده ويحاول من جديد ودفع ولكن في لا طائل فأخذ زبه يرتخي اﻵن قليلاً من إحباطه النفسي وخجله! صاح نادر في غضب مشوب بالإحراج لشعوره بعدم الكفاءة:” يا خرب بيت أمك أدخل…!” استرخي بظهره قليلاً و أخذ يدلك زبه ليعيد إليه الانتصاب فقلت له:” يلا هنا..” و مددت يدي لأشد على إحدى صفحتي طيزي إلى الجانب. سحب نادر بدوره فلقتي الأخرى وراح يمسك زبه و يدفه به في خرمي الذي برز له و انفتح قليلاً. رحت أتخذ نفساً عميقاً كي تسترخي عضلاتي فمن جديد أخذ يقبض فوق زبه ويدفع برأسه في خرمي. تقبلته طيزي و رحبت به فهي مشتاقة إليه تشتهيه. الحقيقة أني شعرت بقليل حرقان و الم وهو يمط خرمي الضيق. دخلتين الرأس ثم أخذ نادر يزق زبه ليدخل المزيد من حشفته فأحسست بازدياد الألم قليلاً. جعل ابن الجيران يفتح طيزي العذراء و يدخل زبه فيها و يقذف حليبه في أحشائي فجعلت عضلات طيزي لا أردياً تحاول طرده و تنقبض و تتقلص وتضيق فأطلق نادر جاري أنة تعير عن محنته وصاح:” أممممم…هتحليني أجيبهم بسرعة!” لما قال ذلك دفعت بطيزي للخلف حتى راح زبه يدخلني رغماً عنه ويغوص داخلي. لم أشعر بامتلاء طيزي من قبل كما شعرت حينها ولم أشعر بألم أحلى من ذلك الألم. أخذ نادر نفساً عميقاً وهو ساكن تماما.
بعد دقائق قليلة أعاد القبض على وسطي وأخذ يزق زبه في طيزي بطوله كله. عضضت شفتي السفلى فقد آلمتني طيزي إلا انه سرعان ما غاض. ثم سكن للحظات أخرى ثم سحبني بعدها وأخذت أنفاسه تزداد ثقلاً وهو يحاول ألا يأتي منيه. أتتني فجأة صفعة قوية فوق طيزي العارية فشعرت بالوخز يمشي فيها وبصوت صفع مثير” طرخ”! جعلني ذلك أقفز قليلاً وشعرت بيديه مجدداً تقبضان على خصري وأخذ يدفعه فيا بقوة. راح زبه ينتفخ وبدأ يضخ منيه الساخن في طيزي و زبه ينتفخ و ينتفخ حتى شعرت أن طيزي ستنفلق نصفين! رحت أصرخ و انا أشعر به يرتعص داخلي:” أووووف هات جواي جيب يا حبيبي جويا جيييييب…” كان الأحساس رائعاً إحساساً أدمنته كثيراً. أخذ ابن الجيران يفتح طيزي العذراء و يدخل زبه فيها و يقذف حليبه في أحشائي فراح يميل فوق ظهري ويتنفس بثقل شديد ويطلق منيه داخلي وهو يصرخ:” أووووف طيزك ضيقة أووووي…متزعليش اني ضربت طيزك وجبت بسرعة…..” قلت له أطمأنه:” لا حلو اللي انت عملته والمرة اللي جاية تطول شوية…” لحظات أرخى نادر ظهره للخلف واستراح فوق عقبيه وانسحب زبه مني وطيزي تتقلص وتعتصر منه قطرات المني. كذلك أنا سقطت على جانبي متهالكة. شعرت بمنيه في أحشائي ساخناً. استعملت الحمام كي أنظف نفسي ثم للم يلبث أن جاء خلفي لنستحم سوياً. بعد ذلك أخذنا نتحدث عن كم المتعة التي حصلناها اليوم وخططنا كذلك لليوم التالي. لبست ملابسي وتأكدت من لبس البرا و الكيلوت قبل أن أعود إلى بيتي. رجع والد نادر البيت و اصطحبنا سوياً معه إلى العشاء في الخارج وأخبرنا كذلك أنه سيقض الأيام التالية في إجازة كي يقضي وقتا أطول مع ابنه مما أثار إحباطي و خيب أمل نادر فلن نتلاقى حتى يوم الجمعة المقبل. تلك الليلة ذهبت إلى بيتي ورحت أحلم بما جرى بيننا.
ان تلك الليلة التي لا زلت أذكرها بتفاصيلها ملأى مع قبلات ساخنة مع ابن الجيران و مداعبة و **** بزبه في الشارع بعد ان أهداني وردة حمراء هدية عيد ميلادي السادس عشر. بدا لي يوم الجمعة كأنه نهاية الأيام فلن يأتي. غير أنني كنت ساعتها منفعلة مشوقة بيوم الأربعاء. كان عيد ميلادي يدنو مني يوم بعد يوم وكمعظم المراهقات تحت الحادية و العشرين كنت أشعر بنشوة لا أصبر عليها. دعوت كل أصدقائي وجاري بالطبع. ثم اقبل الأربعاء فكان اليوم ممتازاً بطوله من أول دقيقة صحوي حتى وثت أن أطفأت الشموع فوق التورتة. لم يكد يغادر كل أحد كان عندي حتى سمعت بالمساء طرقة على الباب. لما فتحت كان جاري يقف هنالك حاملاً في يده وردة حمراء فقط وردة واحدة و ابتسامة على وجهه الجميل! اصاح بي منفعلاً فرحاً:” هابي بيرز داي يا مزتي!” قلت وأنا آخذ الوردة من يده المبسوطة إلي:” أوووه…أنت جميل أوي يا حبيبي مكنتش مفكرة أني هاشوفك النهاردة…” قال جاري وهو يكشف لي ييده المخبأة وراء ظهره بهديية عيد ميلادي:” أصل بابا أخدني معاه طول اليوم برا البيت ولسة راجعين…ودي يا حبيبتي هدية عيد ميلادك…” أغلقت الباب خلفي وجلست على درجات السلم في الخارج. قابضة على الوردة في يمناي فإني تناولت الهدية بيسراي وجلس إلى جواري.
سرعان ما أزلت ورق اللف لأكشف عن سي دي مرفق بها صورة لي على غطاء العلبة المذهبة. كان على الظهر قائمة ببعض أغاني المفضلة فقلت صائحة وملت أقبله قبلة طفيفة على خده:” روعة …شكراً يا حبيبي….”سألني:” طيب ليكي في خروجة أو تمشية برا كدا؟” قلت له ناهضة:” أكيد بس أدخل الحاجات دي اوضتي..” هرولت إلى غرفتي وألقيت السي دي و الوردة فوق سريري فسألتني أختي لتغيظني:” أيه دي من صاحبك الصغير؟” فيما أنا التفت لأغادر حجرتي. أجبتها مقتضبة:” أيوة مش زميلي ….” ابتسمت ابتسامة غير لطيفة ثم علقت:” بس انا مفيش حد من زمايلي جابولي ورود…” قلت وأنا أحول اتجاه عيني وأتوجه للخارج:” ماشي عموما قولي لماما أني خرجت شوية..” راحت أختي تغني مغمغة لنفسها وأنا انزل الدرج إلى الباب الخارجي:” سمر بقالها صاحب وحبيب سمر بقالها صاحب و حبيب…” بعد أن خطوت للخارج في جو الليل الصيفي ليحييينا جاري مرة أخرى. احتضنت راحته راحتي و صرنا نحوم حول البلوك السكني وأبعدنا عن منزلينا. هكذا بدأت قبلات ساخنة مع ابن الجيران و مداعبة و **** بزبه في الشارع و وردة حمراء هدية عيد ميلادي فشرعنا نتحدث عن الصيف و العو الوشيك إلى العام الدراسي. أخبرني عن آخر أيام كانت له مع والده وأخبرته عن عيد ميلادي. ثم أننا تمشينا حتى وصلنا بين بقعة من المساكن فارغة غير مطروقة وقد أظلنا المساء. وقفنا هنالك متواجهين متشابكي الأيدي نحدق في بعضنا البعض وقال:” شوفتي الحظ بابا في البيت…” قلت شارحة له و أنا أهز يديه من جنب إلى جنب:” فغلاً حظ وحش يعني لولاه كنت زماني بهز سريرك بيك دلوقتي…” قال منفعلاً:” مفرق الجماعات و هادم اللذات بابا دا..عموماً هو يرجع شغله على يوم الجمعة كدا…” قال وأمله قد ارتفع. انحنيت للأمام و ارتفعت فوق أطراف أصابعي لأطبع قبلة على شفتيه. وأنا أعود وأحط فوق قدمي لمحت الجراج خاصتنا.
التفت و اتخذت طريقي إليه وهو ما كان منفصلاً عن بقية البيت. سحبته خلفي فتوجهنا إلى الخلفية أكثر حيث لا نرى فسألني قلقاً:” اممم.. ليه كدا…هنعمل ايه؟” قلت له باسمة:” يعني كدا..” وأدنيت جسدي منه ودفعت صدري الشامخ الكبير في صدره فاندفع إلى الحائط ثم على أطراف أصابع قدمي شببت لألتقط شفتيه في قبلة ساخنة. مددت يدي لاحوط بها خلف راسه وشفتاه وشفتي اﻵن متعانقتان وتلتهم بعضهما البعض. تلاقت ألسنتنا وامتزج لعابنا في أفواهنا. مالت رؤسنا والتوت أعناقنا من حرارة القبلة ونحن نتداعب ونتحرش بأجسامنا. كانت حرارة القبلة تزيد ضراوة بمرور اللحظات. كان يداه بجنون تعبث بأنحائي وتستكشف جسدي غير قادرة على تحديد ما تريده بالضبط فتشدني نحوه وتمسك بصفحتي مؤخرتي ويحاول نهش بزازي. أحسست بمحنتي مع الأنين الذي بدا يأخذني وقد كتمت أنفاسنا بألسنتنا المتراقصة حلو بعضها. تثاقلت أنفاسنا حتى أن الدم جرى في وجيهنا فاشعرنا بالسخونة و ****يب. هكذا بدأت قبلات ساخنة مع ابن الجيران و مداعبة و **** بزبه في الشارع فجعلت أضغطه بجسدي أمكن الإحساس بانتصاب زبه من بنطاله الجينز الأزرق. أرسلت يدي الطليقة لأمسكه ثم لأفتح أزراره فتوقف عن تقبيلي برهة وافترقت شفافنا. قبل أن يتمكن من سؤالي دسست يدي إلى داخل بنطاله لأقبض على زبه وبدأت اشده. دفع ذلك بأنة من شفتيه وأعادهما إلي شفتي لنواصل التقبيل و المداعبة. كذلك يده وجدت طريقها إلى سحاب بنطاله فبدأ ينزلها ببطء فأفسح لي المجال ﻷداعب زبه في الشارع أكثر. هكذا بدأت مداعبة و **** بزبه في الشارع بعد هكذا وردة حمراء هدية عيد ميلادي فكان زبه ينتفض خارجاً من بنطلونه. بدأت أدلكه سريعاً ثم قطع قبلتنا مجدداً مريحاً جبهته فوق جبهتي وهو يزدرد ريقه بصعوبة ويتنهد:” أوووف أنت سخنتني أوي…”…يتبع…
همست له بنغمة كنغمة الشراميط المتحكمات:” عاجبك اللي بعمله؟ هتجيب عشاني؟” راح يعود ويهمس لي:” أيهاااا أيوة يا بيبي…مش قااادر بجد..” “همست له مجدداً في أذنه:” يلا أديني..هاتهم..” ثم شعرت بزبه ينتفخ و يغلظ في يدي. أخذ بالفعل يضخ زخات منيه كما لو كانت زخات المطر الدافق المندفع فأحسست دون أن أرى في الظلام بسخونة المني تنطلق فوق رسغي وساعدي وأنا أواصل دلك زبه. دفع برأسه في كتفي وعنقي وهو يطلق الأنات الحارات وأنا أشعله وأشتعل معه:” هاتهم هاتهم كلهم …”وهو يجيبني بصراخ مكتوم مبحوح النبرة:” أووووف أووووه حلو أوي اوي أوي…” ثم أطلقت يده من قبضتي فتأرجح وقد ارتخى بالفعل. أرخى راسه على الحائط خلفي ليسترد أنفاسه اللاهثات. ثم رفعت ساقي ومسحت عن يدي منيه على قماش بنطلونه فزعقت فيه أداعبه:” ينفع كدا الهرج اللي انت عملته!” فقال لي ضاحكاً:” بسببك يا ست هانم..” فضحكت:” لا بجد…مش انا اللي جبت على دراعي يعني..” فراح يسألني بمزاح معتزاً بمنطقه:” لما حد يكب كوباية مياه بتلومي الكوباية ولا اللي كبها؟” لم أكن ادري أنني أودع صاحبي بضحكي معه و أني مقبلة على أن أمص زبه في غرفة نومه كي يتذكرني في بيت أمه.
قلت بنفس نغمته فخورة بمنطقي:” يعني أنت عاوز كمان تجادل مع البنت اللي مصتك؟” قال وهو يضحك:” لا ناصحة غلبتيني…” في تلك اللحظة كنا اقتربنا من بيتينا و نادت علي فقبلته سريعاً على الخد وأخبرته أنه سأراه يوم الجمعة. ثم جريت استدير باستدارة الطريق لأصل بيتي حتى لا تعرف أمي أني كنت معه. ذهبت إلى غرفتي ورحت أستمتع إلى السي دي التي كان فيها من مطربين أحبهم مثل تامر حسني و حماقي و كاظم و كوكتيل أغاني عرف أني أفضلها فأخذت أنتشي بلذة السماع و أنا أحتضن وردة حبيبي حتى غبت في النوم. استيقظت في صباح يوم الجمعة متأخرة وبدأت عاداتي اليومية. دخلت الحمام فرشت أسناني بعد أن مسحت البخار من فوق المرآة أمامي ثم تحممت وحلقت شعري و مشطت شعري للخلف ولبست ملابس صيفية تمتص أشعة الشمس بألوان الأصفر و الأبيض و صندل قصير مكتنز ابيض اللون كذلك. غادرت البيت بلا كيلوت مرة ثانية. طرقت باب جاري وانتظرت. أخيراً رد علي وقد بدا منزعجاً نوعا ما فقلت له:” زعلان اكمنك شفتني؟” قلتها بقلق ومداعبة. فقل ومظهر الجاد لم يتحول:” لا دانا كنت هتصل بيكي كمان شوية…” ثم تحرك جانباً سامحاً لي بالمروق من الباب فأغلقه خلفي. تبعته إلى غرفته التي كانت نصفها مكدسة بالصناديق فسألته:: في أيه لي كل دا؟” قلت أمسح الغرفة بنظري. قال لي وهو يتنهد محبطاً:” أمبارح بابا قلي أني رايح أعيش مع ماما السنة الدراسية اللي جاية يعني زي ما اتفقوا على الحضانة بتاعتي..” علقت:” دي خير وحش جدا دي مامتك بتعيش بعيد بحوالي 200 كم. طيب انت قلت لهم انك مش حابب؟” كان ذلك اليوم على أن أودع صاحبي قبل أن يتركني و أمص زبه في غرفة نومه وهو ما تم إلا أنه قال لي شارحاً:” أيوة قلت…ولا همهم…لما كنت بازور ماما طلبت مني أعيش معاها السنة اللي جاية فقلتلها أن حابب هنا وصارحتها أني بحب زميلتي وان كل صحابي هنا.. زعلت ومفتحتش السيرة دي تاني..”
قلت أتفكر ادير مقلتي جهة اليمين:” أممم…قولي قولي…عشان كدا بصتلي وزغرتلي بقرف كدا…” سادت صمت قاسي ثم سألته:: طيب و امتى هتمشي؟” قال وهو يطأطأ كتفيه للامام ناظراً أسفله:” بابا هياخدني الأحد دا وأنا مخنوق أوي…بصراحة مش عاوز خالص…” قلت بنبرة ممتعضة:” أيه دا بالسرعة دي…أنا مش عاوزاك تمشي بردو؟!” أرخيت ظهري محبطة إلى الحائط خلفي وهو ما زال ينظر تحت قدميه. ثم أني مشيت إليه و تهاويت عند ساقيه ثانية ركبتي موسعة إياهما مدخلة ساقيه بينهما. كان وجهي مواجهاً لمنطقة قضيبه مباشرة فقلت له همساً:” طيب مش أحسن أننا نستغل الوقت اللي بقيلنا كويس…” رفعت وجهي إليه وابتسمت فبرزت ملامح وجهه أكثر والتوت شفتاه في بسمة وهو ينظر إلي. سحبت شورته حتى ركبتيه كاشفة عن زبه المرتخي. أملت راسي جانباً والتقمت قضيبه. شعرت به وقد بدا يتصلب في فمي. وضعت يد خلف ركبته و الأخرى للفتها حول جذع زبه. أخذت أودع صاحبي قبل أن يتركني و أمص زبه في غرفة نومه فرحت أسحب زبه في فمي ثم ابتلعه كله فأخذت أحركه في فمي للداخل للخارج وكانت خدودي تنشفط للداخل و تنتفخ من المص. ثم سحبت راسي للوراء وأخذت أدور بطرف لساني حول الرأس فأخرى نادر يده خلف راسي ودفعها ليدخل زبه كله حتى التصقت شفتي وأسناني بعظام فخذي وحلقي يقبض على طرف زبه. فجاة سمعنا طرقة على نافة غرفة نوسحب نادر ستارة النافذة فنحاها جانباً ثم نظر وقال:” أوبا…مدحت صاحبي…نسيت أنه قلي هيعدي عليا النهاردة…كان اتصل أمبارح و قلتله أني ماشي خلاص فقال أنه لازم يشوفني و يودعني…: سألته وهو ينحي الستارة بصوة كبيرة و يشير إلى مدحت أن يأتي إلى الباب ليفتح له فقلت:” هو رايح يطول هنا؟” قال نادر قبل أن يختفي من غرفته ليحيي صديقه:” يعني ساعتين كدا أنا هحاول أقصرها وأخليه يقعد معايا بكرة..” كان مدحت أعز أصدقائه. لم أعرفه عن قرب سوى أنني كنت أراه في المدرسة و من حن ﻵخر كنت أراه من نافذتي وهو قادم يزور نادر جاري. كان مدحت اصغر من جاري بقليل إلا أنه معه في نفس السنة الثانية من الثانوية العامة. جلست على الفوتون التي كانت على هيئة الأريكة. بعد دقائق قليلة من الحديث أمام الباب دخلا غرفة نوم جاري. دخل جاري أولاً ثم تبعه قريباً مدحت. لما رآني الأخير نظر إلي ولو لي بارتباك باد ثم لم يلبث أن قال معلقاً باسماً:” هي دي المزة بقا؟” قالها محولا عينيه إلى جاري فأجابه:” أيوة دي سمر….سمر دا مدحت صديقي.. مدحت دي سمر صديقتي…” هكذا عرفنا نادر على بعضنا فقلت” أهلا و سهلاً..” قلتها بلا حماسة بتلويحة باردة فقال الضيف وهو يلكز جاري في كتفه:” سوبر! سمعت كتير عنك .. بس يا ريت ميكنش بيعوضك عن المقاطعة دي…أعتقد أني جيت في وقت غير مناسب…صحيح؟” قالها بنبرة فيها إيحاءات غريبة فشككت أن جاري كشف أسرار العلاقة الحميمة بيننا إلى صديقه و فما كان مني إلا أن أعترف بالمص و اللحس و سكس المؤخرة وأغيظه ولكن بعد موجة غاضبة.
بدوري نظرت إلى جاري نظرات غير مرتاحة فقال له:” أسكت يا فردة خالص…” قالها وهو يدفعه فسألت مدحت وقلت:” ايه اللي سمعته بقا؟” راح يصعد فيا نظراته كما لو يتفحصني ويستكشف جسدي فقال:” يعني شوية حاجات كدا…حاجات روعة بصراحة..”صرخت فيه:” أوه أنت قلتله؟!!” حينها تأكدت أن جاري كشف أسرار العلاقة الحميمة بيننا إلى صديقه وأعترف له بالمص و اللحس و سكس المؤخرة فألقيت نادر بوسادة كانت تحت يدي فصرخ الأخير متفادياً الوسادة ممسكاً بها:” دا أعز أصدقائي وكدا كدا كان لام أقول لحد..” قال مدحت رافعاً يديه:”أهدي أهدي مفيش حاجة حصلت.. دا أنا حتى مكنتش مصدق أنه عنده صاحبة دا غير أني أصدق الهجص اللي قاله و اللي كنت بتعملوه….” ثم أدلى مدحت يديه فقال جاري بحنق دافعاً صاحبه دفعة قوية ليبعده عنه:” انت غبي أوي يا ابني غبي طحن!” أجابه مدحت ماشاياً باتجاه الباب:” كويس انك وصلتني ..كدا كدا كنت رايح الحمام…” خرج مدحت ثم التفت إلى جاري رافعاً راحتيه إلى صدره لتواجهانني وقال يشرح:” أنا آسف بجد. مدحت الفردة بتاعي وبصراحة كان لازم أحكي مغامراتي قدام حد. مكنتش مفكر أنه هيقع بالكلام او يكون أهبل كدا أو حتى يغير من الموضوع..”
قلت له أهون من الامور:” طيب خلاص مفيش حاجة…انا متفهمة موقفك أنا بردو حكيت لصاحبتي رانيا عننا. وطالما أنك متأكد أنه مش هيسيح لينا يبقى خلاص.” قال نادر مجداً معتذراً وقد هدئ إذ لم أجن مما قاله لصديقه:” لامتخافيش هو مش اريح يقول لحد خالص…مرة تانية آسف…و شكرك على تفهمك يا روحي…” قلت وعلى وجهي بسمة:” أنت عارف أن مدحت ممكن يعمل سياح لأنه ممكن يكون غيران أنك بتمارس معايا وهو لأ…” أوضح لي نادر:” لا هو عنده صاحبة كان بيعط معاها شوية لحد من شهور قريبة ودا كان جزء من السبب أني حكيت له عنك عشان ميفكرش نفسه أنه هو بس اللي عنده واحدة بتحبه…” قلت و أنا مقلتاي تستديران في محجري عيني عجباً:” يا ديني أمي عليكم …انتم بجد ممش معقولين عشان تفكروا كدا…!” لأجد مدحت قد أتى فيسألني:” مش معقولين ليه؟!” أوضحت قائلة:” يعني في حاجتكم أنكن تتنافسوا بالقصص عن صاحبتكم وأنا عملت و انا سويت…” قال مدحت وهو يقعد على مقعد طاولة الكمبيوتر:” آهاااا….طيب…أنا مش هاحكيلك قلي أيه إلا لو وافقتي أنك تكذيبي أو تصدقي عليها…” قلت ضاحكة ضحكة مكتومة:” عندك حق…قلي بقا هو قلك أيه؟” تعجب نادر و ارتاع وقد قعد إلى جواري عل الفوتون:” أوباااا..مش معقول!” قال مدحت صافعاً راحتيه ببعضهما:” يلا نقول….” ثم فرك يديه وهو يقلب بصره في السقف ثم راح يسألني:” طيب هل ..امممم..استمنيتي له؟!” بعد أن جاري كشف أسرار العلاقة الحميمة بيننا إلى صديقه رحت بدوري أعترف بالمص و اللحس و سكس المؤخرة وأغيظه فقلت ضاحكة:” أيوة…” مدحت:” طيب…مصيتي؟!” قلت ملقيت بيدي فوق فخذ جاري:” أيوة يمكن كام مرة تقريباً..” ثم سألني وهو يلمح جاري الذي راح يتململ غير مرتاح فقال:” لحستي حليبه؟!” أجبته ملقية ببصري إلى جاري عاضة شفتي السفلى مع نظرة شهوانية إليه قبل أن أعود مجدداً إلى مدحت:” آه…حصل..لما كان مش يجيبهم كلهم على وشي أو بزازي…”….يتبع…
انفعل مدحت وقد بدت على وجهه أمارت العجب و الصدمة من إجابتي السابقة ثم لم تلبث أن غاضت:” فاااااك…آخر سؤال اوكي…هل مارستي معاها من ورا؟” أجبته بكل ثقة:” أيوة وكانت روعة…” فعاد مدحت يسألني وعلى وجهه تعابير عدم التصديق:” يعني أنتي سبتيه ياخدك من ورا ورفضتي أنه ياخدك من قدام؟” قال نادر منفعلاً متوتراً:” فردة أنت مش خلاص سألت أسألتك المستفزة خلاص بقا سيبها لوحدها!” قلت مجدداً لجاري رافعة صدي من فوق فخذه إلى صدره:” عادي عادي…زي ما قلت هو بس غيران…” ثم أردفت و أنا أخرج طرف لساني في وجه مدحت:” الحقيقة اننا مكنش عندنا أي واقي ذكري وأنا كنت خايفة أحبل…بس دا ميمنعش أني كان نفسي فيه نفسي أجربه الحقيقة لاني بحبه ههه..”. كانت هنالك نظرات شهوانية من صاحب جاري وفكرت أن يدي تتحرش في زب جاري فأغيظ مدحت وأتحداه ولكن تماسكت. قال مدحت و كانه غير متأثر ملوحاً بيده في الهواء وقد بدا متضايقاً:” ها…ماشي على كل انتو الأتنين عاوزين تغيظوني..يعني تدليك اصدق بس أنا ما أكلش من كل الهري اللي قلتيه بعد كدا…” سأله جاري نادر:” و أنت ليه غبي كدا وخربان في أسألتك؟!”
قال مدحت وهو يهز راسه:” معلش يا فردة سامحني…أنا مش قصدي أتحرش بالمزة بتاعتك بس يعني صعب علي أني أصدقكم أنتو الاتنين وكمان انك ماشي أخر الأسبوع دا فيعين الأمور مش ظابطة..” راد عليه جاري قائلاً:” أنا عارف يا صاحبي بتفكر أزاي و مشاعرك ايه وعارف أني بعد أيام مش هاشوفكم بس بردو دا مش يديك الحق أنك تكون زي الطيز كدا معاها يا ابني..” “ آسف..” اعتذر مدحت صاحب جاري وهو ينظرني نظرات شهوانية وودت يدي تتحرش في زب جاري فأغيظ وأتحداه فأحجمت. اعتذر إلى مدحت بنبرة اعتذار غير حقيقية فقلت:” لازم تعتذر لأنك بصراحة قطعتنا كنت لسة هامص له…”عندها احمر وجه نادر على الفور فتعجب مدحت وقال:” بتقولي أيه؟!…بطلي هي وكذب بقا!” قالها وهو يهز راسه فقلت أؤكد له:” كدب طيب شوف بقا…” ثم باعدت بين ساقي ورفعت بثيابي عاليا بما يكفي لأريه كسي العاري المنتوف. بعد أن تأكدت أنه دقق النظر إليه بشدة ألقيت طرف تنورتي مجدداً لأجد مدحت يصيح دهشاً متعجباً مشيراً إلى كسي:” أووووف…أنت عريانة مش لابسة كيلوت!!” قال صديقي نادر ليغيظه أكثر واضعاً يده فوق حجري ممسكاً بطرف تنورتي يصرخ في:” أنت بتعملي أيه أنتي كمان؟!” قلت له دافعة يده من فوق حجري:”اهدي اهدي أراهن أنمكنش بيصدقنا دلوقتي…!” قال مدحت وهو يصعد فيا نظراته ويحدها , نظرات شهوانية يود لو يلتهمني:”يا ابن المحظوظة يا نادر…أنت معاك القطة البرية دي!!” ثم أردف يقول وسط صمتنا:” بس بردو دا حقيقي لا يثبت أنك كنتي تمصي له..مش لازم يعني تكوني تمصي عشان مش لابسة كيلوت. ممكن نقول كان يبعبصك بس غير كدا لا…”.
سألت مدحت وأنا أدنو من جاري نادر:” طيب و لو مصيت قدامك دلوقتي؟!” أجابني مدحت هازئاً وهو يشد مقدمة بنطاله عن الأزرار متوتر الزب يريح انتصابه البادي:” في المشمش….مش هيحصل..” كان حينذاك زب مدحت آخذ في الانتصاب مما لم يكن يريحه بالطبع. بدوري مددت يدي وبدأت أحكك زب صاحبي من فوق بنطاله فلم يلبث أن أمسك الأخير بيدي بسرعة. أدرت رأسي و نزرت في عينيه. كان مرتبكاً بوضوح قلقاً ظاهر القلق. ثم رشق بعينيه مدحت ثم أعادهما إلي مجدداً. نزلت بعيني إلى يدي ممسكةً بزبه الملفوف في نسيج الشورت خاصته ثم عدت فعلوت نادر بنظرتي ولحست شفتي اشتهاءا له. بكثير تردد تلحلحت قبضته عن يدي ببطء. كان حينها زب جاري نصف منتصب ويبدو انه كان قلقاً أن يتم دلك زبه و مصه أمام صاحبه الأثير. انحنيت وبرقة أخذت زبه بين شفتي وأسناني وأنا أعلو بهم و أنزل عن زبه وأنا أنفس نفثات حارة في نسيج بنطاله. استلقت رأس جاري للخلف وجعل يأن وجسده كله يتخدر ماعد زبه بالطبع الذي كان ينتصب بقوة. رأيت بزاوية عيني مدحت يمشي يده فوق مقدمة بنطاله المتضخمة للأمام تقريبا غير مدرك لما يقوم به. كانت هي نظرات شهوانية من صاحب جاري الذي أحدق بصره في يدي تتحرش في زب جاري فأغيظ الأول وأتحداه بقوة. ثم اعتدلت ورحت أخلع عني بلوزتي فكشفت عن صدري فتدلت بزازي بحرية كي يرى ويتفرج كل من جاري و صاحبه. لبرهة قصيرة تلاقت عيني بعيني مدحت الذي كان يلعق شفتيه وقد تدلت عيناه تحدقان في بزازي و صدري الشهي الأبيض! كنت أضحك في نفسي مما أفعله بمدحت. صعدت الفوتون حابية على أربعتي ركبتي ويدي ثم مددت يدي إلى شورت جاري فاسحبه وأحرر زبه الأسير. ثم دسست رأسي في حجره والتقمت زبه في فمي فاخذ يأن بسرعة و لقي يديه إلى طرفي شورته محاولاً أن ينزله….يتبع…
رفعت راسي عنه لأفسح له ما يكفي من المجال كي يرفع بمؤخرته كي ينزلق الشورت عن خصريه حتى ركبتيه. ثم رحت من جديد ألتقم زبه في فمي. ارتعد قليلاً ثم تحرك لطرف المرتبة الفوتون حتى يمكنني من زبه أفضل تمكين. لم تعد يدي تحتاج إلى الإمساك بدكة شورته المطاطي فكنت أستعملها لأمسك على بيوضه وفيما أفعل ذلك راح نادر يفرق بين ساقيه ويوسع. ألا أنني كنت لا زلت أعاق في عملي بشورته حول ركبتيه فراح يرفع كل ساق بعد أختها ليدفع بشورته إلى كاحليه حتى ينشرهما على قدر الإمكان. راحت الأنات تفرق ما بين شفتي ومؤخرة رأسي تلتقي بسوته و خصلات شعري الذيل حصان تطير في الهواء وأنا أعطي مدحت رؤية كاملة لشفتي تنزلقان أعلى و أسفل حشفة أعز أصدقائه. جاري عند ذلك الحد كان بالفعل قد أسند إحدى يديه على ظهري و الأخرى مؤخرة رأسي تحت ذيل حصاني. بدأ متمهلاً بدفع زبه أعلى فمي وخصراه يصعدان و يهبطان رغماً عنه. مجدداً ألقى برأسه إلى الوراء مريحاً إياه على الفوتون ومطلقاً أنة عالية و أمارس محنة البنات و أتأوه في محنة قوية و أنا أمص و ألحس حتى أشعل شهوة صاحب صاحبي فكان أن التقم فمي زبه متناغماً في مصه مع حركات وسطه هبوطا وصعوداً.
كان مدحت حينذاك يفرك زبه بلا وعي منه من خارج بنطاله. كان يحد نظره إلى و يركز انتباهه في فمي المنهمك في المص و الحقيقة اني كنت أمارس محنة البنات و أتأوه في محنة قوية و أنا أمص و ألحس كي أشعل شهوة صاحب صاحبي وليس ذلك فقط بل أني أطلقت خصيتي جاري وقبضت على جذع زبه فرفعته وأخذت أمشي عليه بطلوه طرف لساني وحول رأسه. أملت رأسي جانباً و بدأت انزلق بشفتي إلى أعلى و إلى أسفل الحشفة أبوس وأمص وألحس مصدرة أصوات مثيرة جراء ذلك. قال مدحت بصوت مبحوح معترفاً أخيراً اعتراف واضح كالشمس في رائعة النهار:” خلاص يا فردة مش هاشك فيك تاني ابد…صاحبتك خلتيني جبت آخي و هجت عﻵخر..” أجابه جاري رافعاً رأسه مستثاراً جداً:” جامدة أوي أوي…رهييييب..” ضربت ببصري إلى جانبين وإلى جاري و وقعت عيني في عينيه لبرهة قصيرة قبل أن أبتلع راس زبه في فمي أحككها بجانب خدي من الداخل. أبرز خدي راس زبه واتخذ شكلها من الخارج وزبه يضغطه بقوة بصورة متكررة. رأيت رأسه وهي ترتمي للأمام بنظرة عيني التي كان ملؤهما متعة و لذة بداية على ملامح وجهه. سأل مدحت وقد نهض تقريبا من على مقعده:” لا لا مش كدا هو أيه اللي بيجرا دا بقى؟! هكذا بلغت به فرط استثارته فما كان مني إلا أن طرحت راسي غلى الجانب اﻵخر داعكة زب جاري في باطن خدي سامحة لمدحت أن يرى ما كان يفتقده.
نظرت مباشرة إلى مدحت قبل أن احني رأسي مجدداً وأبتلع زب جاري لأجد الأول يقول مستثاراً بشدة:” يا *** مش ممكن …أنا عاوز من دا ..يا شباب نفسي في حاجة بطلو قلة احترام و اعتبار لوجودي!” اعتدلت بنصفي و تدلت زراعا جاري إلى جانبيه. واصلت دلك زبه وأنا أنحني واضعة فمي بقرب أذن جاري هامسة ضاحكة في نفسي:” رأيك أننا نبطل نغيظ صاحبك ونعذبه.” الحقيقة أني كنت جد مستثارة وكذلك أمارس محنة البنات و أتأوه في محنة قوية و أنا أمص و ألحس كي أشعل شهوة صاحب صاحبي وأعذبه. رد علي جاري بسؤال يهمسه بقرب أذني:” قصدك ايه…انا خلاص قربت أجيب؟!” أجبته بحيث لا يسمعني إلا هو فهمست:” طيب عندك مانع لو خليته يشاركنا؟” الواقع أني كنت مفرطة الاستثارة وأحسست أنه من غير العدل أن نعذب مدحت إلى ذلك الحد. قال لي جاري:” لو انت موافقة ماشي بس مش عاوزك تبطلي مص.” قالها و صدره يتوتر ويتقلص من لمساتي. قال مدحت سائلاً قلقاً مضطرباًُ:” لا بقا أنا لازم اعرف بتوشوشو علي أيه أنا تعبت!” كدت أقهقه مما قاله لولا أني أمسكت عن ذلك فقلت بجدية وأنا أحدق فيه:” كنا بنقول يعني مش عارفين هتقعد أد أيه عندك بتفرك بنطلونك قبل ما تقرر تشاركنا.” ظل مدحت جالساً مكانه لا يبرحه يفكر ويحير الأمر في عقله غير متيقن من دعوتي ولا يعلم إذا ما كنا لنسخر منه أم جادين. بعد أن قلب العرض في عقله جيداً وقف منتصباً ونزع عنه ببنطاله الجينز. اشتعلت عيناه و نضحت فيهما الرغبة الشديدة النارية ثم ألقى نظرة واحدة أخيرة على جاري صاحبه ثم علي قبل أن ينزل شورته ويكشف عن زبه الكامل الانتصاب! وقف منتصباً وزبه أمامه فنزلت غليه عيني وكان أكبر وأضخم من زب جاري ليس بكثير ولكن ضخامته واضحة!…يتبع…
جلست على الفوتون منتصبة الظهر إلى جانب جاري وإحدى يدي كانت لا تزال تفرك زبه بلا وعي مني بحركة آلية فيما يدي الأخرى تحسس فوق المرتبة. ثم سريعاً ما اتخذ مدحت مكانه إلى جانبي وجلس. مددت يدي إلى زبه وبدأت أفركه. الحقيقة أن كسي كان حينذاك قد بدأ يدفق مياهه من فرط استثارتي لإمساكي بزبين في يدي في وقت واحد! مد مدحت يده وفقد سيطرته وراح يتحسس صدري فصاح مندهشاً وقد توتر زبه في يدي و غلظ وامتد:” أوووف…بزازك روعة!” قلت اشكره فخورة بمفاتني:” بجد طيب ميرسي…” فقال :” ايوة حلوين أوي وناعمين حاجة مفيش بعد كدا…” قالها وهو ينظر إلى زبه وأنا افركه. خلال ذلك أحس جاري بإهماله فمد يده هو اﻵخر يقفش بها بزي الآخر قارصاً الحلمة. أخذت أطلق الأنين شبقة داعرة شهوانية من حرارة الشهوة مع المراهقين جاري و صاحبه في إجازة صيف ساخن وأشعر بنشوة فسأل مدحت وقد نفذ صبره:” انت رايحة تمصيني بردو؟” قلت لجاري :” هارجع لك على طول..” ثم تحولت براسي عنه وسقطت فوق أربعتي كي أمص زب مدحت. رفعت طيزي عالية في الهواء مواجهة جاري. انزلقت أصابعه في خرم كسي الساخن وبدأ يبعبصني و رحت أصدر الأنات و زب مدحت يفرق بين شفتي ويملأ تجويف فمي. فرق الحجم بين الزبين كان واضحاً حداً لصالح زب مدحت في فمي. كافحت في البداية كي أتقبل طوله وغلظته وأنا ابتلعه ولكن رويدا رويدا تمكنت منه.
كان لساني لا يجد مكان في فمي فيضرب بباطن حشفته فراح مدحت يصيح:” يلا بقا مصي زبي…” قالها وهو يمسك بمؤخرة رأسي ويشد على ذيل حصاني و يدس رأس في عانته. كذلك جاري نادر دس إصبعاً ثان في كسي الضيق الفتحة المغمور بسوائله. ثم راح يصفع طيزي بعد أن أخرج أصابعه ليعيدها مجدداً في كسي فيبعث في جسدي النشوة. أمسكت بزب مدحت بقوة في يدي وأنا على مهل انزلق بشفتي أسفل راسه ثم حشفته وصولاً إلى جذعه بنفس شدة المص. لما وصلت شفتاي قاعدة الزب أحسست به يزيد من ضغطه فوق رأسي يدق وجهي في عظام وركيه و زبه يغوص بقوة في حلقي! أحسست قليلاً بالاختناق و قد ترقرقت الدموع في مقلتي من جراء ذلك. أخذ مدحت يصيح أنيناً وهو يثبت راسي بقوة كبيرة:” أيوة كدا هو دا الشغل آآآآآح…” شعرت أني ستنقطع أنفاسي للحظة. أخيراً أطلق مدحت قبضته من فوق رأسي فرفعتها طلباً للهواء وقد سالت الدموع من موق عيني! التقطت أنفاسي اللاهثة ثم عدت من جديد التقم زب مدحت السمين. مصصته حد النصف ورحت اهبط و أصعد فأخذت بزازيي تتلاطم و تتأرجح وتصنع صوتاً مثيراً فصاح مدحت جد مستثار:” يلا يا مزة ارضعي زبي حلو…” كان جاري آنذاك يبدل بين صفع مؤخرتي ودلكها وقد غطت جسدي حبيبات العرق من حرارة الشهوة فضلاً عن حرارة الصيف إذ كان فمي ممتلئ بالزب وكسي ممتلئ بأصابع جاري العابثة. أخذت طيزي تخرني من تكرار لطمها وتحرق جسدي بالشهوة و الرغبة فأمسيت شبقة داعرة شهوانية من حرارة الشهوة مع المراهقين جاري و صاحبه في إجازة صيف ساخن للغاية لم يكن له مثيل من قبل ولا بعد!
قال نادر جاري ناهضاً من فوق الأريكة :” دوري…”. انتصبت وانفلت زب مدحت من بين شفتي وركعت مجدداً على الفوتون لاستقبل زب جاري سريعاً. أخذت أمصصه بنهم وجوع و نادر يراقب دموعي على خدي منسالة فسحب زبه وسألني بنبرة قلقة:” أنت كويسة؟!” فأجبته:” تمام أنا بس شرقت شوية..” ثم عدت لألتهم زبه فقال يتأكد:” أكيد يعني؟!” فأصدرت طنيناً:” أمممممم…” فراح بذلك يمتع نفسه ويدلك زبه في فمي وبين شفتي و أسناني ووقف صاحبه مدحت إلى جواره يمسك زبه بيده يفركه وراح مرات قليلة يصفع خدي بزبه قبل أن يمسك يدي ويحطها فوقه. أخذني من جديد الأنين و فمي ممتلئ بزبه و يدي تفرك زب مدحت. بعد برهة بدأت أبدل بين مص الزبين المنتصبين و أتعاقب عليهما بالمص و الدلك. كان يحف بي من الجانبين شابان يطلقان الأنين وأنا شبقة داعرة شهوانية من حرارة الشهوة مع المراهقين جاري و صاحبه في هكذا إجازة صيف ساخن جداً فهما يمدحانني و أنا أزيدهما من اللذة و المتعة. حتى صاح مدحت بشدة:” اووووف مش قادر هاجيييب!” غاص زبه عميقا في حلقي فانسحبت أنا للخلف وتعملق وغلظ زب مدحت قبل ان يطلق رشاش منيه الذي أصاب عيني و صفحة خدي وأرنبة انفي! ظللت مع ذلك أدلك له زبه النابض أصوب الرأس منه في وجهي وهو يطلق دفقات صغيرة من بقايا حليبه في كل أنحائه. حالما انتهى زب مدحت من دفق شهوته سحبه من يدي وراح يضرب به على وجهي يهز من خرمه آخر قطرات منيه قبل ان يدسه بقوة في فمي المفتوح فأخذت أمص فيه حتى استوى كذلك راح جاري يصرخ:” آآآآآح هجييييب أنا كماااان..!” ويسحبني نحوه بقوة. أخذت أمصه والعب بلساني في زبه وأستدير به فوقه وفوق حشفته فألقى بكفيه فوق قذالي وراح يجرني إليه وهو يدفه و يدفع زبه في فمي. لحظة أن شعرت بزبه يتوتر وينتفخ عملت على ان ازدرده كله حتى ضربت شفتي بعانته وسوته وهو يصيح ويضغط رأسي لأجد منيه ينزلق أسفل حلقي. ابتلعته رغما عني فلم أكن قادرة على غير ذلك. كذلك شعرت بمني صاحبه وهو يضرب في بعد أن تشنج وهو يقذف. أخيراً أطلق نادر راسي من أسر قبضة يديه أو أنه ألقى رأسي إلقاء بعيدا عن زبه! كذلك انا شهقت أتلقف نسمات الهواء بعد طول اختناق من المني الذي لصق بحلقي فلم أتمكن من بلعه. قال نادر متهللاً طرباً:” فاااااك…رهيييييب بجد…!” ثم رفع يده يسمح العرق عن جبهته وحاجبه. ثم التفت جاري إلى صاحبه يسأله:” و أنت أيه أخبارك؟” ليجيبه:” أنا كمان منتشي جدا..” ثم التفت إلي وقال يمدحني:” سمر أنتي ملكيش حل ..أنت جامدة أوي أوي اوي…انا في عمري ما استمتعت كدا!” أحسست نفسي شرموطة صغيرة و لكن لا أتناك في كسي مع ذلك كما ستعلمون. كان نادر يمدحني لاهثاً فأجبته باسمة :”أنا كمان مبسوطة…” ثم رفعت شورت جاري أمسح به المني العالق في وجهي. ثم سألتهما وهما يبتسمان:” أنتو الاتنين خلاص خلصتوا ولا عاوزين كمان؟” أجابني مدحت:” أنا أكيد عاوز تاني بس أديني دقيقة أو اتنين.” وأجابني نادر:” وانا كمان أكيد عاوز تاني..” قالها لاهثاً ماشياً إلى الفوتون يلقي بجسمه يستريح فوقها ليكمل:” وانا كمان محتاج أرتاح دقيقة كدا…” ثم أرخى راسييه على متكأ الأريكة.
زحفت على أربعتي إلى حيث يجلس جاري و وجهي يلامس ساقيه المتباعدتين ثم نزلت برأسي لأجري لساني الناعم الساخن فوق كيس صفنه. أخذ يبتسم لي ملقياً ببصره إلى الأسفل. رفعت إحدى بيضتيه بطرق لساني إلى أعلى وأخذت أشفطها بين شفتي. ثم نزلت برأسي غلى أسفل ألتقم بيوضه أمصهما أداعبهما وأشدهما برقة. كانتا متعرقتين مالحتين قليلاً. أخذت أرضع في كيسه في فمي وأضرب أسفله بطرف لساني. زبه المرتخي قفز إلى أعلى وقد بدأت تدب فيه الشهوة من جديد. ثم مد يده وبدأ يفرك زبه. ثم أمسكه وراح يلطم جبهتي به. أخذتني المحنة و جعلت أئن و أرعش بيوضه في فمي وأنا أميل برأسي للجانب. سألني مدحت صاحبه وهو يركع خلفي سؤالا بلاغيا لا يحتاج إلى جواب:” أنتي يا مزة شرموطة صغيرة مش بتشبع مش كدا؟!” أجبته بمحنة:” أممممممم…” و فمي ممتلئ ببيوض جاري. أخذ مدحت يلطم طيزي بزبه المرتخي وانزلق بيده بين فلقتي طيزي مجريا إصبعه لأسفل فتحة كسي الرطبة.مشيت بلساني أعلى صفن جاري ثم أنني بعد ان وصلت إلى قاعدة زبه راح جسده يتأثر بقوة حيث انزل يديه من فوق متكأ الأريكة. واصل لساني رحلته في حشفته فمددت يدي إلى أعلى انزلق بها بين بطن جاري و زبه فأرفعه لأصل بطرف لساني إلى قمته. ثم تقدمت بجسدي منتصبة قليلاً واضعة قمة زبه فوق لساني دالكة بطن راسه فيه. خلال ذلك كانت اصابع مدحت تخترق كسي مواصلاً لطم صفحتي مؤخرتي بزبه وهو يبعصني فكنت أستشعر أن زبه يزداد تصلباً على إثر كل لطمة. زاوية اختراق أصابع مدحت لي كانت مثيرة جدا تشعرني بشعور جميل للغاية. كان مصيبا في بعصه لي و أمتاعي. كان مدحت يهدف أن ياتيني من كسي ولكننه لا يعرف أني لا أتناك في كسي مطلقاً خشية الحبل.
أننت و أنا امص زب جاري في فمي. أخذت أمصصه بقوة من راسه وشفتاي لا تبعدان اكثر من حز رأسه الآخذة في الانتفاخ. شددت من قبضتي على زبه ولساني يدور بعنف وبربرية فوق بطن رأسه. كذلك كانت أصابع جاري تحفر في كتفي على الجانبين دلالة على اللذة التي كنت امنحها له. تموضع مدحت خلف مني بحيث راح يدفع برأس زبه بين شفتي كسي. تقدمت هرباً منه فسقط عني زب مدحت ثم التفت برأسي اطل عليه من فوق كتفي:” لاااااا…” قلت أهز رأسي بالنفي؛ فانا أن اكن شرموطة صغيرة و لكن لا أتناك في كسي لأحافظ على نفسي فانا أستمتع ولا أتضرر. سألني مدحت وقد خاب أمله وعزز ذلك محياه:” لفي أيه بقا؟!” أجبته:” من غير واقي يا بني…” فعاد وسألني بنفس النبرة المحبطة وهو يدلك زبه:” طيب والمفروض اعمل أيه يعني دلوقتي؟!” قلت له:” عندك شنطتي طلع الكي واي جيل وادهن طيزي ونيكني او اقعد بعيد و أضرب عشرة اختار يا قلبي.” كانت يدي لا تزال ترك زب جاري في غياب فمي فوقف مدحت منتصباً رفع شنطتي من فوق الديسك و استخرج علبة الجيل فتحها و دس فيها أصبعه وبدأ يفرك زبه به. انتهى من ذلك ثم اعاد تموضعه ورائي و وصوب زبه بين فلقتي طيزي وبدأ ينزلق به أعلاها و أسفلها. التفت مجدداً لزب جاري ولففت حول شفايفي و أخذت ألتهمه بعمق في فمي. كذلك رجع مدحت إلى الخلف واستشعرت طرف زبه يضغط فوق خرم طيزي….يتبع…
بدأ مدحت يثقل بضغطه على بوابتي الخلفية؛ أمكن لي أن أشعر به وهو يفتح حلقة دبري الضيقة ويقتحمها. راح يدفع بقوة وصارعت نزعتي الطبيعية في أن اقفل خرمي فعملت على إرخاء عضلاتها سامحة له بالمرور. فيما كان زبه يرق من فتحتي أخذ ألمي يزداد و زبه المتصلب يدفع بقوة. سحبت فمي من زب جاري و أخذت أصر على أسناني من فرط ألمي أحتمله حتى يخف لحاله. لما رآني جاري بذلك الحال سألني إذا ما كان كل شيئ على ما يرام. طمأنته و أكدت له أنني بخير. غاص بطيزي اﻵن زب مدحت و دخلني بكامله فاستنشقت عميقاً وراح الألم يودعني ودعاً بطيئاً. ثم أمسك مدحت ببلوزتي التي كانت عالقة في وسط بطني فراح يلويها ويجدلها كما لو كانت لجام أو قياد لي. راح ببطء يصفع طيزي بزبه في حركات قصيرة بطيئة. راح الألم و اللذة يتعاقبان علي و كان طول وسرعة دفعاته لزبه تزداد بطيئاً وهو يشدني إليه وأصل عظام خصريه يلتقيان بطيزي مع كل سحبة لبلوزتي. راح مدحت يستشعر اللذة ويقول:” اوووه طيزك طعمها حلو يا سمر …” فسألني جاري وهو ينظر إلي:” ايه رأيك في زب مدحت في طيزك يا بيبي؟” جعلت اطلق الأنين:” أممممممم.” و اهز رأسي وزبه ينزلق لأعلى و أسفل في فمي. كان يعنف بي أكثر و أكثر وكان الوضع يزداد صعوبة أن احتفظ بزبه في فمي مع ضربات مدحت لطيزي ودفعه لي إلى الأمام.الحقيقة أنني في ذلك اللقاء كنت قحبة أستمتع بقذف المني في طيزي و نيك بزازي الكبيرة من نادر كما سترون.
أخذت ركبتاي تنزلقان على السجاد فتحرق جسدي. في الحقيقة قد ظل مدحت ينيكني من طيزي فترة أطول من نادر جاري وقد استقر في نيكه اﻵن على رتم واحد. سحبت زب جاري من فمي واخذت فركه فتنزلق قبضتي فوقه بيسر وسهولة وقد زيته لعابي. أخذني الأنين بشدة فصرت اعلي من صويتي حتى ان صوت ارتطام فخذي مدحت بدبري تلاشت وأنا أصرخ:” أووووف أووووووف آآآآآآآح سخن أوي يا مدحت سخننننننننننن..نيكني ..نيك طيزي كماااان.” تزايدت سرعة نيك مدحت لطيزي بتشجيعي. بعد قليل من الصرخات العاليات شدني مدحت بقوة إليه وزبه يغوص في طيزي بشدة وينتهكني بأكثر و أعمق من ذي قبل. كنت احسه به يداعب أحشائي! ثم فجأة أحسست بسائل حار يفيض داخلي عميقاً فعملت أن زب مدحت يلقي ببذوره و ينتفض بقوة. كرد فعل طبيعي راحت عضلات طيزي تتقلص و تنقبض على زبه وتعتصر منه قطرات المني وتحلبه بقوة فيصيح مدحت من فرط النشوة و اللذة:” آآآآآآآآآآآه….فاااااااااك!” كنت قحبة أستمتع بقذف المني في طيزي فراح مدحت يصيح بقوة ويضربني بزبه ويكبس و دفقات منيه تنطلق قوية شديدة بلا حول منه ولا قوة. كذلك أنا كنت أحس بحرارة منيه في طيزي فأصيح ممتنة وأوحوح :” آآآآح آآآآآآآآح آووووووف سخن أوي أوي سخن سخن…أديني أملاني كيفني…” بعد أن توقف دفقه تهالك مدحت للخلف فانسحب زبه من دبري وأحدث صوتاً له قرقعة أو فرقعة فصدمني! امككني أن أحس ببذوره تتدفق من فتحتي للخارج بعد أن أخذت طيزي تتقلص و تنقبض. صاح جاري ييطالب:” نامي على ضهرك يلا بسرعة!” انتصبت واقفة ثم نظرت خلفي فانسحب مدحت من ورائي سريعاً وأخلى لي الطريق فتدحرجت على ظهري. نام فوقي جاري وأمسك بالجيل وراح يدهن به بين بزازي و بزازي وراح يدس زبه بينهما حتى يتمتع مع نيك بزازي الكبيرة؛ كانت رغبته فلبيتها له.
دفعت بزازي كل بز في اتجاه مضاد للآخر وضممتهما على زب نادر المنتصب فغاب بينهما ينيك نيك بزازي فأخذ يزلقه بينهما بقوة وسرعة للأمام و للخلف فكان الطرف يبزغ من بين مفرقهما ثم لا يلبث أن يغيب. كان نادر يصيح:” أممممم روعة أنا يمومووووت في بزازك يا بيبي…” كان نادر يكاد يلتهم بزازي بعينيه فضلا عن التهامهما بزبه. كنت استجيب له و اشعله وأسخن شهوته:” هاتهم علي بزازي بزازي بتحب حليبك يا روحي….!” كنت اعلق يعين بعينيه فكان كذلك مدحت يشاركنا اللذة:” نيك بزازي الشرموطة يا فردة نيكها كمان ….” من جديد أصابتني المحنة من نيك بزازي الكبيرة بعد ان كنت قحبة أستمتع بقذف المني في طيزي فأخذ نادر يتوقف فجأة ومنيه يندفع في وادي بزازي. انجرف المني و انزلق من مفرقي ونادر يزمجر كالأسد بعالي صوته و زبه ينبض بقوة وحرارة. انتهى من قذفه شهوته فأطلقت بزازي من يدي فسقط كل بز على جانبه وقد انكشف صدري عن ذلك الخليط اللزج بينهما فقلت صائحة:” يلا بقا جه وقت الشاور…” كانت أنفاسي ثقيلة كأنفاس نادر. اتفقنا ثلاثتنا على الاستحمام تحت الدش فقفز جاري صاحب البيت وأسرع ليفتح الدش و زبه يتأرجح أمامه وهو ينظر بزازي و يعجب بهما وقد غطاهما منيه. كان ذلك لقاء الوداع بيننا وكان ذلك استحمام الوداع كذلك. كانت تلك آخر مرة أرى فيها جاري إذ انتقلت عائلتي إلى محافظة أخرى من محافظات الوجه البحري. كانت تلك مذاكرات مراهقة في الثانوية فإلى اللقاء مع أخرى ولكن جامعية.
تمت