يصارعنى شوقى إليك…
يحاصرنى حنينى إليك…
مازال صدي همساتك تدندن في أذني
اصبحت في صراع بين :
قلبا جامحا…رافضا لوصايتى ..
وعقلا جريحا…مكابرا
! وكأنى من جرحته.. وليس انت.
اسائل نفسي لما إلتقينا …اذا كنا سنفترق ؟!
بغضت شغفي بك..
كرهت ضعفى لديك …
فلما اصبحت ماضى لديك ..
إذا كنت أنت حاضرأ لدى ؟
ضلت قوافل النسيان طريقها إلى قلبى ..
وكأن حبك لعنة تأبى أن تفارقنى …
أبـــــــدا الـــدهــــــــر
لحظات..
غافلها النسيان..
توارت بين الضلوع..
سكنت الوجدان..
احتضنتها الذاكرة..
احياها الحنين..
لحظات..
يصعب علي الزمان محوها..
ربما يتغافل عنها.. فتصنع اقدارنا..
لتصبح نقطة فاصلة في خياراتنا..
ومهما كان اختيارنا..
ستظل عالقة بتفاصيلها في الذاكرة.
وستظل دوما.. وابدا..
لحظات لن تنسي
للحظة غافلت كبريائي
واطلت عيني إليك..
فلمحتك كما انت بمكانك
تسامر ليلك..
بسيجارتك. وفنجان .......شدو اغنية..
تشجي حنينا لامسيات.
جرفتها الأيام بعيدا
فسكنت في احلامنا
نفذت لحنايا فؤادي.. وتملكته
وسمت حروفك في روحي..وآسرتني..
انعكس ضياءك في عيني..
سري طيفا في وجداني..
يافؤادي.. سري حبك في وريدي
بوتاه فكري بين اروقة همساتك..
وذابت روحي لسحر لمساتك..
امتزج عطرك بانفاسي..
فاتقد ما بين ضلوعي اشتياقا
ليرحل كلانا بعيدا.
ويترك كبريائه..
فربما يعاودنا شغف اللقا
فان كان افتراقنا قدرا..
! . سيظل لقيانا قرارا
يحاصرنى حنينى إليك…
مازال صدي همساتك تدندن في أذني
اصبحت في صراع بين :
قلبا جامحا…رافضا لوصايتى ..
وعقلا جريحا…مكابرا
! وكأنى من جرحته.. وليس انت.
اسائل نفسي لما إلتقينا …اذا كنا سنفترق ؟!
بغضت شغفي بك..
كرهت ضعفى لديك …
فلما اصبحت ماضى لديك ..
إذا كنت أنت حاضرأ لدى ؟
ضلت قوافل النسيان طريقها إلى قلبى ..
وكأن حبك لعنة تأبى أن تفارقنى …
أبـــــــدا الـــدهــــــــر
لحظات..
غافلها النسيان..
توارت بين الضلوع..
سكنت الوجدان..
احتضنتها الذاكرة..
احياها الحنين..
لحظات..
يصعب علي الزمان محوها..
ربما يتغافل عنها.. فتصنع اقدارنا..
لتصبح نقطة فاصلة في خياراتنا..
ومهما كان اختيارنا..
ستظل عالقة بتفاصيلها في الذاكرة.
وستظل دوما.. وابدا..
لحظات لن تنسي
للحظة غافلت كبريائي
واطلت عيني إليك..
فلمحتك كما انت بمكانك
تسامر ليلك..
بسيجارتك. وفنجان .......شدو اغنية..
تشجي حنينا لامسيات.
جرفتها الأيام بعيدا
فسكنت في احلامنا
نفذت لحنايا فؤادي.. وتملكته
وسمت حروفك في روحي..وآسرتني..
انعكس ضياءك في عيني..
سري طيفا في وجداني..
يافؤادي.. سري حبك في وريدي
بوتاه فكري بين اروقة همساتك..
وذابت روحي لسحر لمساتك..
امتزج عطرك بانفاسي..
فاتقد ما بين ضلوعي اشتياقا
ليرحل كلانا بعيدا.
ويترك كبريائه..
فربما يعاودنا شغف اللقا
فان كان افتراقنا قدرا..
! . سيظل لقيانا قرارا