حبيبتى ومعشوقتى فى سردى وحكاياتى اقول
مثل الرهبان
أدخل محراب قلبك بكل خشوع
وأبتهل في الدعاء على روحي المشتاقة
أرددّ آيات الدهشة على قلبي المجنون
واقول حتماً ستشتاق لي هذا النهار
مثل الضباط
أجمع نياشين خدمتي في حبك يابنت النيل
وأفردها أمامي على الطاولة بكل مهابة
وأمسح الغبار عن كل قلادة خسرتها معكِى
وأقول كم كانت هزيمتي معكي أجمل انتصار
مثل الناس
أمارس النميمة عليكِ مع كل أشيائي
حيطاني اللمتلئة بصورك يابنت النيل وموطن قلبى طاولتي و سريري الذى لايخلو من وسادتك أقلامي أوراقي
وأزعمّ أنكة كنت تمرين اليوم تحت نافذة بيتي
وإبنّ الجيران لمحّ عينيكِ تجولان بحثاً عني
وإلا مالذي اجتمعت عليه نسوّة المدينة هذا اليوم
ولماذا قطعنّ أيديهنّ حسداً إن لم يكنّ قد رأوكِ ..
على حافة الشوق
مثل الرهبان
أدخل محراب قلبك بكل خشوع
وأبتهل في الدعاء على روحي المشتاقة
أرددّ آيات الدهشة على قلبي المجنون
واقول حتماً ستشتاق لي هذا النهار
مثل الضباط
أجمع نياشين خدمتي في حبك يابنت النيل
وأفردها أمامي على الطاولة بكل مهابة
وأمسح الغبار عن كل قلادة خسرتها معكِى
وأقول كم كانت هزيمتي معكي أجمل انتصار
مثل الناس
أمارس النميمة عليكِ مع كل أشيائي
حيطاني اللمتلئة بصورك يابنت النيل وموطن قلبى طاولتي و سريري الذى لايخلو من وسادتك أقلامي أوراقي
وأزعمّ أنكة كنت تمرين اليوم تحت نافذة بيتي
وإبنّ الجيران لمحّ عينيكِ تجولان بحثاً عني
وإلا مالذي اجتمعت عليه نسوّة المدينة هذا اليوم
ولماذا قطعنّ أيديهنّ حسداً إن لم يكنّ قد رأوكِ ..
على حافة الشوق