𝙷𝚄𝙻𝙺 𝙼𝙸𝙻𝙵𝙰𝚃
HULK MILFAT THE LEGND OF KILLER
مستر ميلفاوي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
ميلفاوي متميز
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
مترجم قصص
ناقد قصصي
القصة بدأت في الطفولة المبكرة عندما كان عمري ١٣ سنة ولم تظهر علي علامات البلوغ.. كنت *** وسيم ناعم مدلل اعيش مع امي المطلقة واختي سميره الاكبر مني بعشر سنوات وكنت دائم الشجار معهما بسبب خروجهما بملابس ضيقة وكاشفة وتعاملهما مع الاغراب بطريقة انثويه غير محتشمه مما يعرضهما للكثير من المعاكسات كانت امي ممتلئة الصدر والارداف ناصعة البياض اما اختي سميره كانت رشيقة الجسد خمريه البشره، صدرها بحجم التفاحتين وحلمات ثديها منتصبه وبارزه على الدوام … في احد الايام كنت اعاني من امساك شديد سبب لي الام حاده في البطن وفي فتحة الشرج.. في البدايه حاولت امي ان تعطيني بعض الملينات ولكن دون جدوى فاستشارت بنت خالتها الطبيبة فنصحتها ان تعطيني لبوس جلسرين ولاني كنت خجول وحساس جدا رفضت كل محاولات امي واختي ان يعطوني اللبوس وقلت لهم انا رجل ولن اتعرى امام احد… بعدها بيومين ازدادت حالتي سوءا ومع اصراري الا اذهب للطبيب اضطرت امي ان تستعين ببنت خالتها الطبيبه وطلبت منها الحضور لتكشف علي في المنزل وكان اليوم الذي غير مجرى حياتي واتذكر تفاصيله حتى الان…. حضرت بنت خالة امي وهي امرأة اربعينية في عمر امي تقريبا ملامحها جذابه ولكن صارمه، صدرها منتفخ بشكل ملحوظ ومرتفع لأعلى، قوامها ممشوق ومثير وشخصيتها قوية ومؤثره .. فوجئت بها تدخل غرفتي بصحبة امي انتفضت من الرهبة نظرت في عيني بكل حزم ورائحة عطرها قد ملأت صدري وطلبت مني بهدوء ان اخلع ملابسي لتفحصني لا اعرف لماذا تجمدت من الصدمة تحت تأثير نظراتها القوية فقالت لي بلهجة حازمة هتقلع ولا اقلعك بالعافيه… شعرت بنبضات قلبي تزيد ونظرت الى امي باستعطاف وتمتمت بكلمات غير مرتبه فاقتربت مني الطبيبه وبدأت تخلع ملابسي قطعة قطعة بحركات سريعة و انا انظر اليها كالمشلول واكتفي بالمشاهدة خوفا من رد فعلها اذا لمست بيدي يديها .. حتى وجدت نفسي فجأه عاريا تماما امامها وامام امي ثم قالت لي بنعومه : شاطر والان نام على بطنك عشان افحصك كويس.. . نظرت اليها وانا في نفس حالة الجمود فتدخلت امي وسحبتني وهي جالسه على السرير ووضعت وجهي بين فخديها وضغطت على مؤخرة رأسي بيديها لتضمن اني لن اتحرك واصبحت لا ارى ما يدور حولي فقط اسمع اصوات واشم رائحة تنبعث من بين فخدي امي وكانت ترتدي بنطلون قطني ستريتش لدرجة اني شعرت بحرارة كسها بوجهي . شعرت بيدي الطبيبه تفتح اردافي حاولت شد عضلات طيزي لمقاومتها ولكنها صاحت بغضب : متشدش نفسك… وصفعت مؤخرتي عدة مرات حتى ارخيت عضلاتي تماما واستسلمت لها فقالت: شاطر.. وبدأت باصابعها تقترب من فتحة شرجي وتحاول فتحها قدر المستطاع والقت نظرة طويلة فاحصه صاحبها عدة لمسات لفتحة طيزي فقالت لامي وهي مستاءه : عنده التهابات جامده واحمرار ازاي تسيببه يوصل للمرحله دي هحطله مرهم بس لازم نشيل الشعر ده… فوجئت امي وقالت : شعر ايه ده لسه صغير مبلغش وريني كده … فاقتربت بفضول والقت نظرة وشعرت باصابع امي الناعمه السمينه تتحسس الشعر حول فتحة شرجي بينما الطبيبه فاتحه اردافي على مصراعيها ثم نادت اختي وهي تنتزع شعره باصبعيها : يا سميره هاتي الملقاط الكبير من اوضتي.. وبالفعل حضرت سميره بالملقاط وغلبها الفضول هي ايضا لتشاهد ما يحدث فألقت نظرة خاطفة على طيزي وبقيت في الغرفة تشاهد ما يدور ووجهها لا يخلو من اثارة زادت من انتصاب حلماتها (ربما كانت تتمنى ان تكون في مكاني) . احمر وجهي من شدة الخجل وانا في هذا الوضع الغريب عاريا مستلقيا على بطني وثلاث سيدات محترمات من العائلة يتفحصن طيزي الملتهبه.. طلبت الطبيبه من امي ان تقوم بمهمة ازالة شعر طيزي على الفور حتى تذهب لاحضار المرهم من الصيدليه وبمجرد خروج الطبيبه عدت لوعيي فصرخت في امي وطلبت منها الانصراف ونهضت من مكاني محاولا انقاذ ما تبقى من رجولتي ولكنها دفعتني على السرير لاستلقي على ظهري وعندما حاولت النهوض مرة اخرى قررت اختي بذكاء أن تقضي على مقاومتي بشكل تام فجلست بمؤخرتها المثاليه على وجهي لتمنعني من الحركه وقالت بانفعال : اخرس بقا انت محدش مالي عينك يلا يا ماما انا مكتفاهولك اهو اعملي فيه اللي انتي عايزاه … ثم رفعت ساقي وسحبتهما اليها بعنف فاصبحت طيزي مكشوفه تماما لامي كالكتاب المفتوح لتفعل بها ما تشاء.. كان الوضع اشبه بعودتي عشر سنوات الى الوراء عندما كانت امي تغير لي الحفاضات بنفس الطريقة .. كنت اتنفس بصعوبه وشعرت برطوبة كس اختي على فمي مباشرة وفتحة طيزها المشدودة تحاصر أنفي بالكامل .. كانت ترتدي شورت خفيف لا يستر شيئا ولم تكن ترتدي تحته اندر كالمعتاد وكانت رائحة مهبلها بافرازاته الطازجه افضل قليلا من رائحة مهبل امي الذي استنشقته من دقائق وكان ممتزجا مع رائحة العرق وبينما احاول التنفس بصعوبه كانت امي تنتزع الشعره تلو الشعره بالملقاط وتتحسس بيدها الاخرى ملمس طيزي في مكان كل شعره تنزعها لتتأكد من نعومتها كنت اصرخ من الالم فقالت لي اختي : لو مسكتش هنعبطك احنا بنعمل كده لمصلحتك اخرس خالص…. واعطتني صفعه خفيفه على خصيتي.. وكانت نبرة صوتها الحاده مع رائحة كسها المثيره كفيلة بأن تخدرني وتخرسني تماما. وكانت تحرك طيزها يمينا وشمالا على فترات بذكاء فتغمر وجهي أكثر ويزداد انبعاث الرائحة وبالتالي يزداد مفعول التخدير … واخيرا انتهت امي من ازالة كل الشعر وقالت لاختي : بصي كده عشان نظري ضعيف… فسحبت اختي ساقي نحوها اكثر حتى اصبحت طيزي مرفوعه لاعلى قريبه من وجهها ونظرت بتركيز وتحسست فتحة شرجي باصابعها الصغيره ثم قالت : ميه ميه بقت انعم من طيزي … فقالت امي : خلاص قومي من فوقيه بقا الواد هيفطس تحتك …. وبمجرد ان تركت اختي ساقي قفلت اردافي على بعضها بعد طول غياب وشعرت بنعومة طيزي لاول مره من فترة طويلة قامت اختي من فوق وجهي وسحبت الشورت الذي كان قد غاص داخل طيزها من ضغط انفي وانتبهت الى ان عضوي منتصبا بشده فقرصتني فيه بقوه وقالت: بتاعه واقف قليل الادب حسابي معاك بعدين … ثم انصرفت كي لا تتأخر على موعدها مع صديقها المقرب. وغالبا كان اللقاء في منزله.
عادت الطبيبه ومعها المرهم وارتدت القفازات الطبيه وطلبت مني ان اتخذ وضع السجود ومره اخرى جلست امي على السرير فاتحة ساقيها وسحبت رأسي ووضعت وجهي بين فخديها وضغطت على راسي كأنها متعمده ان تشبعني من رائحة كسها الذي القى بي الى هذا العالم.. وبدأت الطبيبه تدخل اصبعها في شرجي بالتدريج وانا اتألم حتى دخل كله ثم قالت لامي : فتحة الشرج عنده ضيقه خالص لازم نوسعها شويه…. فردت امي : اللي تشوفيه يا حبيبتي .. واستغرقت عملية التوسيع حوالي ربع ساعه والطبيبه تدخل اصبعها كله وتخرجه مرارا وتكرارا مع حركة نصف دائريه في كل مره حتى اصبح الدخول اسهل بكثير واصبحت الوتيره اسرع كأنها متعمده ان تنكحني بهذه الطريقه .. لم اشعر بنفسي الا وانا احرك نصفي السفلي تلقائيا باتجاه اصبعها ليكون الدخول اقوى وعلقت امي على ذلك ضاحكة : الظاهر صباعك عجبه فضحكت الطبيبه لاول مره وصفعت طيزي قائلة: بتحب كده؟… بالطبع لم ارد من شدة الاحراج ولكن شعور اخر بدأ يستحوذ علي تماما لم اشعر به من قبل لذة وقشعريرة تنساب داخل جسمي كله وتسيطر علي وحراره تجتاحني من فتحة طيزي وحتى شعر رأسي كان شيئا يوشك على الانفجار .. شعرت امي بذلك وبدأت تداعب شعري بحنان وانا اندفع ذهابا وايابا باتجاه اصبع الطبيبه الذي يغوص في اعماقي حتى بدأت القطرات تنساب من عضوي ووصلت للحد الاقصى من النشوه فقذفت الحليب لاول مره في حياتي دون ان يتم لمس عضوي الذكري نهائيا على عكس كل توقعاتي وتخيلاتي السابقه عن القذف وكان الحليب شديد اللزوجة اخرجت الطبيبه اصبعها من فتحة شرجي التي كانت تنبض بقوه وطبطبت على طيزي وقالت: شطور انت كده بلغت وبقيت راجل… فضحكت امي قائلة هو في راجل بيتناك فضحكت الطبيبه وقالت وهي تغادر الغرفه: هو خلاص هيعرف يدخل الحمام والمغص هيخف بس حطي السدادة دي جواه وخليها اطول وقت ممكن عشان تفضل الفتحه واسعه والامساك ميرجعش تاني … واعطت امي سدادة سليكون مخروطيه ثم قامت امي لتوصلها الى الباب واخذت تشكرها وتدعو لها بخير الجزاء ثم سمعت الباب يغلق وانا مازلت مستلقيا على بطني كالمخدر بين اليقظة والاغماء واشعر بفتحة طيزي تنبض كأنها تبكي ما حل بها.. بعد لحظات عادت امي واخذت تمسح طيزي بمنديل وتتفقد اثار الحفر الذي حدث في الفتحة وادخلت اصبعها الاوسط الضخم عدة مرات ليملأني من الداخل لتقيس مدى الاتساع وهي تقول: انت لسه هتتهري توسيع انا طول عمري حاسه اني خلفت بنتين مش بنت وولد عشان ابوك ابن الكلب مبيخلفش رجاله اصلا بعد كده تحط جزمه في بؤك و تسمع كلامي انا واختك في كل حاجه وتبطل تعمل راجل علينا وملكش دعوه باختك بتكلم مين ولا بتروح فين ولو مسمعتش الكلام هتتعاقب فاهم ولا لا؟… اجبت بصوت مبحوح: حاضر يا ماما.. فقالت: شاطر يا قلب ماما.. ثم اخرجت اصبعها اخيرا من طيزي مخلفا فراغا كبيرا فوضعت مكانه السدادة على الفور وضغطت عليها بقوه حتى انحشرت في الداخل وثبتت مكانها.. ثم البستني فوقها اندر من اندرات البكيني لسميره اختي وقالت: الاندر ده ضيق هيمسك عليها اكتر حسك عينك تقلعه او تشيل السداده من نفسك لما تحب تدخل الحمام تندهلي انا او اختك نشيلهالك مفهوم؟ .. فأجبت باستسلام : حاضر .. قالت امي : هلبسك القميص ده عشان متاخدش برد بقا ضيق على اختك بس هيريحك … والبستني جلباب نوم بناتي قصير لونه احمر وأخذت تتأملني بمظهري الانثوي لدقيقه وترفع قميصي وتشد الاندر لاعلى اكثر وتضغط بقوه في مكان السداده لتتأكد من ثباتها داخل طيزي وبعد ذلك بدأت تحدثني بصفة المؤنث وقالت : هسيبك تنامي شويه ولما تيجي سميره من عند صاحبها هخليها تشيلك السداده عشان تعرفي تدخلي الحمام ومتخافيش مش هنقول لحد انك بقيتي بنوته عشان متتكسفيش من الناس ده هيبقا سر بينا… واعطتني قبله في فمي ثم انصرفت واغلقت الباب وهي تضحك.
بدأت اشعر بالضيق من السدادة وانا اتقلب في السرير وفكرت في اخراجها بنفسي ولكن تراجعت خوفا من عقاب امي فحاولت اتخاذ اوضاع تخفف الالم فوضعت وسادتين اسفل بطني وباعدت بين فخدي قدر الامكان لتكون مؤخرتي مرفوعه لاعلى واخذت اعد الدقائق منتظرا عودة سميره بفارغ الصبر حتى غلبني النعاس وانا على هذا الوضع واستغرقت في نوم عميق.
عشت مرحلة المراهقة بشخصية مزدوجة ذكر خارج المنزل في المدرسه وأمام الناس ولكن في البيت أعامل كأنثى من أمي وأختي سميرة التي أخذت على عاتقها مهمة الاشراف على برنامج تأنيثي.. بداية من اجباري على تناول حبوب منع الحمل بانتظام لزيادة نسبة هرمون الانوثة في جسمي فساهمت في نمو ثديي ونعومة صوتي وحتى اخضاعي لجلسات ازالة شعر الجسم بالليزر ومنع نموه مره اخرى وحرصها على تزيين وجهي بمساحيق التجميل وشراء فساتين بألوان زاهيه تناسب سني وجميعها فوق الركبة. اما الملابس الداخليه فأختي سميره في اغلب الاوقات لا تحب ارتداءها داخل البيت وحتى خارجه فكانت ملابسها الداخليه متوفره دائما في دولابها وقد سمحت لي بان ارتدي منها كل يوم تحت الزي المدرسي. كل ذلك كان تمهيدا لجراحة تغيير الجنس التي وعدتني انها ستجريها لي بعد ان انهي تعليمي الجامعي حيث ستقوم باخصائي وتحويل عضوي الذكري الى كس جميل بشفرتين واخيرا تغيير هويتي الرسميه من سمير الى سمر واختيار عريس مناسب لي وانا لم اكن املك الا الخضوع لقراراتها بعد ان سيطرت علي سيطرة تامة واصبحت تملك زمام امري. كانت سميره قد خصصت يوم عطلتها الاسبوعي لتدريبي على الانوثه .. كانت تطلب مني ان اقلدها في طريقة دلعها في الكلام والغمز بالعين و طريقة مشيتها بميوعه وحركاتها الساخنة في الرقص الذي كانت متمرسه فيه .. كل ذلك بالاضافة الى الاعمال المنزلية.. وكما هو الحال في علاقة معلمه وتلميذتها كانت تعاقبني اذا اهملت في التدريبات. اما المكافأة اذا احسنت فهي ان تنيكني بقضيبها الصناعي حتى ارتاح من شهوتي المفرطه والحقيقة انها كانت بارعه في ذلك. وكانت تتظاهر انها لا تستمتع بطيزي وانما تفعل ذلك فقط من اجل سد احتياجي .. وانا كنت اتظاهر باني اصدقها.
امي في هذه الفتره كانت منشغلة عني بعلاقتها الجديدة مع ابن صديقتها وكانت سعيده بوضعي الجديد فقد استراحت اخيرا من ذلك الوغد الصغير الذي يمارس دور الرجل الغيور في البيت ويفتعل المشاكل والازمات ويهدد بفضحها هي وابنتها لذلك جاءت فرصتها اخيرا لتنطلق نحو رغباتها بلا رقيب .. ولذلك اعطت لسميره الضوء الاخضر لتفعل بي ما يحلو لها ولاقى ذلك ترحيبا من سميره التي كان لديها شغف جنسي واضح بالسيطرة يظهر في نظراتها وتصرفاتها نحوي مهما حاولت ان تخفي ذلك.
واكتفت امي بالمتابعه من بعيد ولكن كنت ارى في عينيها نظرات الرضا والسعاده كلما رأتني اتمايل امامها في ملابسي الانثويه كفتاه دلوعه شقيه وكانت تتغزل في جسدي الناعم الصغير وصدري البارز الذي ينمو شيئا فشيئا ومؤخرتي المستديرة التي كانت تتعمد ان تلمسها من وقت لاخر وتطمئن على وجود السداده الشرجيه في مكانها (والتي لم يكن مسموحا لي بنزعها بدون اذن تحت اي ظرف) وكنت اشعر بالسعاده عندما تقول ان طيزي تشبه طيز اختي لأن طيز سميرة اختي يضرب بها المثل على مستوى العائلة في الاغراء فكان شرفا لي أن أقارن بها.
كان صديق اختي المقرب يزورنا اسبوعيا وفي المعتاد تبدأ الزياره بأن يمكثا في غرفة سميرة ساعه تقريبا بينما اقوم بطبخ الطعام الذي يحبه هذا الفحل وخلال هذه الساعه اسمع صراخ اختي من الغرفة على فترات.. لم يكن مسموحا لي بالاقتراب من الغرفة خلال هذه الساعه لذلك كنت اتخيل ما يدور بالداخل واتمنى ان اشاهد اختي وهي تتناك من صديقها في اوضاع مختلفه ثم اتخيل نفسي في مكانها فأنا لم اجرب حتى الان شعور ان اتناك من زبر حقيقي لرجل ولم تعرف طيزي سوى مذاق زبر اختي الصناعي او مذاق اصابع امي المربعه. سرحت في خيالاتي الجنسيه واستغرقت في التفكير بينما اضغط باصبعي على السداده الشرجيه التي تملأ طيزي الى أن انقضت الساعه واكتشفت اني لم انتهي من تحضير الطعام وهنا ادركت اني في مأزق حقيقي.
خرجت اختي من الغرفة مبعثرة الشعر محمرة الوجه ترتدي تي شيرت خفيف يصف حركة ثدييها ويبرز حلماتها وشورتها المفضل الخفيف عليه اثار مزيج من السوائل عند كسها (وبالمناسبه كانت شفرات كسها البارزه وبظرها المنتصب يظهران بوضوح للعيان من تحت الملابس سواءا داخل المنزل او خارجه) دخلت المطبخ وهي تتضور جوعا وسألتني عن الطعام فانعقد لساني ونظرت اليها بخوف… فأدركت اني اهملت في القيام بواجبي وانهالت علي بوابل من الشتائم : يا لبوه يا متناكه يا شرموطه هطلع ميتين اهلك انتي مفيش فايده فيكي لازم تتعاقبي…. كانت دقات قلبي تتسارع وشعرت بمزيج من الاحاسيس المتباينه بين الرهبه والاثاره في نفس الوقت.. فلطالما كنت اتوق شوقا لاول عقاب لي على يد اختي المثيره القاسيه.
خلعت سميره مريلة المطبخ التي كنت ارتديها وسحبتني من شعري بعنف الى غرفتها وانا ارتعد خوفا.. كان صديقها ممددا على السرير بملابسه الداخليه.. اختلست نظرة خاطفة على زبره المنتفخ تحت البوكسر فأدركت سبب ولع اختي به.. قالت لصديقها بانفعال : الشرموطه دي معملتش الاكل لحد دلوقتي وجايه تتأسفلك يا حبيبي اتأسفي يا لبوه …. نظرت اليه بأدب بالغ وحركت شفتي بصعوبه قائلا : انا اسفه… رد علي بغضب : وانا هاستفيد ايه من اسفك انا جعان… وهنا تدخلت سميره قائله : ولا تزعل نفسك انا هاطلب اوردر ولحد ما يوصل هعاقبها قدامك عشان تتعلم الادب .. اعتدل الرجل جالسا واشعل سيجاره لتكتمل متعة المشاهدة.. جلست سميره على كرسي التسريحة وبعد ان طلبت الاوردر امرتني ان انام على فخديها… خفق قلبي بشده وحدث انتصاب مفاجئ لزبري الصغير َوحدثت نفسي قائلا : اخيرا اختي هتعبطني… ولكن وجود صديقها سبب لي حالة ارتباك فتقدمت نحوها بهدوء واستلقيت على فخديها كالدمية الصغيرة… رفعت سميره طرف فستاني وسحبت الاندر لاعلى لينحسر تماما الى المنتصف كاشفا عن اردافي والسداده الشرجيه وبدأت تصفع مؤخرتي بكف يدها صفعات سريعه وقويه بلا توقف سرعان ما صبغت طيزي باللون الوردي.. بدأت اشعر بالالم حاولت حماية طيزي بيدي فأمسكت بها وثنتها خلف ظهري وواصلت ضرب طيزي بلا رحمه… كنت اتلوى على حجرها كالدوده من شدة الالم وتوسلت اليها ان تكف عن ضربي ولكنها كانت ترد على توسلاتي بكلمة واحدة : اخرسي… فألتزم الصمت… استمرت سميره في ضربي حوالي ربع ساعه بلا توقف وعندما توقفت تنفست الصعداء وشعرت بكف يدها يمسح على طيزي التي تحول لونها من الوردي الى الاحمر.. كان عضوي الصغير كلما ينتصب تحبسه بين فخديها باحكام وتضغط عليه بقوه فتشل حركتي تماما ثم شعرت باصابعها تتسلل تحت السداده وتداعب محيط فتحة طيزي عند عنق السداده وبشكل لا ارادي وجدت نفسي اباعد بين فخدي وارفع مؤخرتي لاعلى..كانت تفعل هذه الحركه كي تهدأ اعصابي وتقل مقاومتي فتتمكن من السيطرة اكثر اثناء العقاب .. كانت تتعامل معي بذكاء شديد وتعرف كل ثغراتي. ثم قالت لصديقها : ايه رأيك كده خدتلك حقك تعالى شوف … اقترب صديقها والقى نظرة على طيزي وانا انتظر ان اسمع رده ليرحمني من استكمال العقاب ولكن للأسف خاب املي عندما سمعته يقول : لا مش كفايه لازم تنضرب بالحزام… ردت اختي : من عنيا محدش هيربيها غيرك قومي يا بت انجري على السرير… نهضت من على حجرها واتخذت وضع الكلب عند حافة السرير.. احضرت سميره الحزام واعطته لصديقها فانهال به على طيزي بكل قوه.. صرخت متألما وانسابت دموعي بينما تتابعت الضربات بوحشيه وكأن طيزي تتعرض للسلخ كنت ابكي بلا توقف فحاولت سميره ان تحتويني بحنان الاخت الكبرى فأمسكت برأسي ودفست وجهي في صدرها بينما صديقها يواصل سلخ طيزي حرفيا.. شعرت بحرارة صدرها وبحلماتها الصلبه المنتصبه بشده في وجهي ورائحة عرقها من اثر النياكه.. وكانت تهمس في اذني وانا ابكي : معلش استحملي انتي عارفه اني بحبك وباعمل كده عشان اادبك.. وبعد ان انتهى صديقها من جلدي حاول ان يغتصبني من الخلف ولكنها منعته بكل حزم وقالت بينما تحضنني : انت اتجننت دي لسه صغيره على الحاجات دي… واخذتني الى غرفتي… جلست سميره على السرير وامرتني ان انام على فخديها كالمعتاد ففعلت بدون نقاش اخرجت السداده من طيزي وبدأت تدهن لي كريم مرطب وانا ابكي بهدوء من شدة الالم وادخلت اصابعها في شرجي بالتتابع لكي تهدئ من روعي حتى استرخت اعصابي وتوقفت عن البكاء وبينما تعبث باصابعها في شرجي بدأت تحدثني بلطف : متزعليش مني انا عاقبتك عشان متكرريش الغلطه دي تاني وتبطلي محن ومرقعه في المطبخ …. فقلت لها وانا اشهق بالبكاء : انا اسفه مش هاعمل كده تاني…. فردت : خلاص متعيطيش سامحتك … ثم انصرفت وتركتني في حيرة من امري لماذا لم تسمح لصديقها ان يغتصبني هل تغار عليه مني ام ان شعورها بأنها المالك الحصري الوحيد لطيزي دفعها الى ذلك وبالرغم من اني كنت ارغب في تجربة مذاق زبر صديقها الا انني شعرت بالاطمئنان عندما منعته من اغتصابي وادركت مدى حبها ومدى خضوعي لها وبينما تتلاعب بي الافكار غفوت على السرير لمدة ساعه او اكثر من شدة الاعياء وكنت انام دائما على بطني.. كانت سهرتها مع صديقها قد انتهت وغادر المنزل وانا مازلت نائما واستيقظت مفزوعا في ساعة متأخرة من الليل لاجد سميره تنيكني بقضيبها الصناعي وانا نائم… التفت اليها منزعجا فابتسمت لي بعذوبة وقالت : مهانش عليا اصحيكي قلت انيكك وانتي نايمه… كنت مرهقا وغير مستعد للنياكه فقلت لها : يوووه بقا تعبانه مش عايزه … فقالت : ششششش اسكتي وبصي قدامك… فاطرقت رأسي باستسلام واستمرت في نياكتي وأنا أزوم كالقطة الممحونه فقررت ان تغير الوضع فسدحتني على ظهري ورفعت ساقي لاعلى متباعدتين واستمرت في نياكتي بشكل اسرع ووضعت يدها على فمي لتكممني وتمنع صوتي.. حتى تدفق الحليب الدافئ من زبري الصغير فأخرجت قضيبها من طيزي بهدوء ووضعت السداده الشرجيه بعنايه لتملأ فراغي ثم طبعت قبلة حاره على خدي وانصرفت وتركتني كالجثة الهامدة حتى الصباح.