فاطمه ست كبيره في السن حوالي ستين سنة حالياً كنت باخد عندها درس عربي كانت رفيعة وطويلة
بيضاء وزي القمر وقت ما كنت عندها في الدرس كانت وقتها حوالي تلاتين سنة و جمالها الطبيعي
كان يخلي اتخن شنب ينخ ...طبيتها في المعاملات مأثرتش على كارزيمتها الكبيرة وقوة الشخصية
كانت معانا هبة بنتها في الدرس وكانت فرس زي أمها وكان نفسي انام مع بنتها من حلاوتها وقتها
وفي يوم من الأيام كنت رايح اجدد بطاقتي سحبت أستمارة و مليت البيانات و روتين روتين
فين وفين قالولي خلاص روح كده عند عم شوقي تتصور ...بعد تعب وصلت لعم شوقي وإتصورت
ولسه خارج خبطت في واحدة قمر بدر منور ولقيت قدامي صورة من مس فاطمة اللي كانت بتدرسلي
طبعاً شديت معاها شوية ...مش تفتح ؟!!!! أنا برضو وهكذا
upload
وبعد مجادلات وحصل خير كتير بينا وبين اللي حوالينا مشيت وهي بتقفقف و تسغفر
نزلنا تحت ولسه هي بتخرج واحد جه وخد الشنطة منها وصويت لقيت الواد بيجري نحيتي رفصته
وقع ومسكوه وخدنا الشنطة رجعناهلها و هي متشكرة جدا وكتر خيرك وهكذا لسه همشي
قالوا تمشي فين ده فيه محضر دخلنا عملنا محضر وطول الوقت الست دي بصه لي وانا برضو باصص لها
وكأن اللي في دماغي في دماغها احنا شوفنا بعض قبل النهارده ...خرجنا مع بعض وهي بتشكرني ولسه
بلف وامشي
الست : بقولك يا أستاذ .... ابراهيم مش كده
أنا : تحت امرك يا آنسة
ضحكت بكسوف وقالت : أنسه!؟؟؟ ...مدام هبة
أنا : تشرفنا و**** والف سلامه عليكي
هبة : **** يسلمك...هو احنا ما شوفناش بعض قبل كده
ضحكت وقولت : حضرتك احنا لسه خابطين في بعض عند التصوير
ضحكت هي كمان وقالت هبة : لا لا قبل النهارده أنا حاسه اني شوفتك بس فين مش مجمعه خالص
أنا : بصراحة أنا برضو بشبه عليكي ... يبقى أكيد نعرف بعض
هبة : طيب والعمل هنفتكر إزاي ؟
أنا : حضرتك رايحة مشوار معين ممكن أوصلك و نكمل كلام ده لو مش هتضايقي
هبة بكسوف : يعني مش هتتعطل ؟
أنا : خالص أنا تحت امرك
ركبنا العربية وقالت إنها رايحة لمامتها
قعدت طول الطريق جنبي وأنا بصراحة مركز في تفاصيلها جسمها اللي يتمناه أي راجل و وشها القمر
في الطرحة وخصلة الشعر اللي طالعة وبرفانها اللي يهيج
لغاية ما قربت لبيت أمها
هبة : بس هنا يا أستاذ ابراهيم على جنب
أنا : بس افتكرت خلاص
هبة بفرحة : ايه ايه بسرعة وعملت حركة ببزازها الكبيرة الحلوة كانت بتهزهم بشرمطة كانت هتنسيني
ركزت شوية في بزازها وهي لمت نفسها
هبة : ايه مالك بتبص فين
أنا : معلش سرحت ....انت مامتك أسمها مس فاطمة صح
هبة : اه ....اااااااااااه ابراهيم اللي كنت معايا في الدرس عند ماما يابن الايه
أنا : يا بنت اللازينة ازيك وأزي ماما أخباركم ايه
هبة : أنا كويسة وماما كويسة وتمام انت اخبارك ايه يا ابراهيم
أنا : تمام ماشية الحمد*** يا بوبه
هبة : ياااااه انت لسه فاكر بوبه بس خلاص بوبه أتجوزت
أنا : لا بجد
هبة وهي مقتولة من الضحك : اااااه و**** بس واحد حبيته في الجامعة اتجوزته وسافر
أنا : حد يسيب الجمال ده ويسافر
هبة بتنهيده : نعمل ايه بقى
أنا : طيب انا عايز أطلع أطمن على مس فاطمة
هبة قالت : طيب ثواني كلمتها فهمتها وطلعنا لمس فاطمة
فتحت لينا ياااااه اتغيرت خالص مش فاطمة تخنت كتير وقصرت شوية بسيطة بقت هضبة
بس لسه بجمالها وجسمها الأبيض المرمر و كيرفي كده تجنن ميلف ملهاش حل بالميكب
فاطمه : واد يا هيما انت لسه عايش
أنا : ازي حضرتك يا رب تكوني بخير دايما
فاطمه : كبرت يا واد وبقيت عريس اتجوزت يا ولا
هيما : لا لسه ما حصلش نصيب دوري لي بقى على عروسة
بصت لبتها وقالت : يمكن اشوفلك حاجة قريب
هبة أتكسفت
أنا : **** يخليكي لينا يا رب
فاطمه : أنا. فرحانه اني شوفتك يا واد بقيت قمر
أنا بضحك وبقوم : أنا بس حبيت اطمن عليكي وانا ساكن بعدك بشارع لو احتاجتي حاجة ده رقمي
واديتها كارني ....أنا تحت أمرك
فاطمه : وبقينا بنشيل كروت يا هيما ...بس أقعد لسه بدري
أنا: معلش أصل عندي شغل
هبة : يا عم أقعد شوية
أنا : و**** هاجي تاني ورقمي عندكم اهه واحنا جيران كلموني في أي وقت لو احتاجتم اي حاجه
نزلت من عندهم وبعد حوالي عشرين يوم كلمتني فاطمه وكان الوقت بليل متأخر وكانت عيزاني
الجو كان برد شديد ومطر نزلت روحت لقيتها قدام شقتها وقاعدة على السلم وناسيه المفتاح جوه
والموبايل كان في شنطتها وكارتي فكلمتني لو أعرف واحد بيجي يفتح الباب
وفعلاً كلمت واحد أعرفه جه فتح الباب وسندتها لغاية ما دخلت وأصرت اقلع الجاكت ينشف من الشتا
وعملت عشاء وقعدنا نتعشى سوا وتحكي لي أنها كبرت وجوزها مات وساب لها هبة و احمد أخوها
وهي مش طايقة عماد جوز هبة ونفسها تطلق وتجوزها واحد محترم لأنها شاكة في عماد أنه مش تمام
حاولت أفهم ليه بتقول كده هربت من الإجابة
خلصنا عشاء وقمت غسلت ايدي في الحمام المليان كلوتات فاطمة الكبيرة وبراهتها
خرجت وزبري واقف حاولت إداري بس صعب
فاطمه: اجيبلك فوطة
أنا : يا ريت
فاطمه: أتفضل وهي بتبص على زبري
فاطمه : انت ياواد مش هنفرح بيك وكانت بتعدل الروب وتلمه على نفسها
أنا : ما أنا بقولك دوري على عروسة بس تكون شبهك كده قمر
فاطمه : ياواد انت ...أنا كبرت انت عايز واحدة تكون اوزي كده
أنا : لا برضو الورد لسه بجماله
أتكسفت كده وقالت : ش**** يخليك ليا
قربت منها وقولت لو احتاجتي حاجة يا بطة قوليلي
هزت دماغها بطيب
فاطمه : واد انت أبقي عدي عليا انا ببقى لواحدي محدش بيونسي
أنا : حاضر
روحت البس الجزمة علشان أنزل هوب النور قطع و فاطمه طوت وبقت في حضني
وزبري راشق في لحمها
فاطمه : أنا خايفه يا هيما أوي
أنا : ما تخافيش أنا معاكي
فاطمه : الشمع في المطبخ هنوصله ازاي
أنا طلعت الموبيل وفتحت الكشاف ولسه هروح نطت في حضني لا ما تسيبنيش لواحدي بخاف
روحنا جبنا شمع وولعنا وقعدت معاها لغاية ما النور يرجع وهي تقريبا قاعدة على رجلي وخايفة
وتبص لي وتضحك
فاطمه : يخرب عقلك يا ولا بقيت راجل وهي بتبص على زبري
أنا : معلش أنا مش قصدي و****
فاطمه : لا عادي المهم تتجوز بسرعة لحسن تتعب
أنا : ما انا قولت لك مستني عروسة حلوة زيك
فاطمه : هو انا بجد لسه حلوة يا هيما مسكتها من دراعهتها وقولت يااااه ده انتي احلى من ميت واحدة
وقربت منها اخد بوسة وبوستها بوسة توهنا فيها احنا الاتنين يااااه حلم من أحلامي بوسة من مس فاطمة
فوقنا والنور منور البيت وهي في حضني وعلى رجلي
فاطمه : انت بتعمل ايه يا واد انت ده انا قد امك عيب بصوت مكسوف كده وواطي
أنا : أنا اسف بس انتي حلوة قوي وببوس خدودها
فاطمه : لا بلاش يا هيما انا مش هقدر جسمي مش هيشلني ومش هتلم على نفسي
رفعتها تقعد جنبي وقعدنا ساكتين و زبري لسه واقف
بصت عليه وقالت فاطمه : ايه مش هتهدى بقى
أنا : أنا هديت خلاص
ضحكت وقالت وهي بتشاور على زبري وقالت فاطمه : وده مش هيهدى يا واد
أنا : لا ده مليش حكم عليه بيسمع كلام القمرات بس
قصعت ضحكة وغمزت وقالت : طيب ينفع اقوله كلمة سر
أنا : اهه عندك اتصرفي معاه فتحت البنطلون وخرجت زبري وشافت حجمه وسرحت وهي بتمسك بزازها
وكسها بتلعب فيهم وقالت : ايه ده ياواد بقيت راجل شديد قوي وبتاعك كبير يخرب عقلك
**** حلو قوي زنزلت تمص فيه مص واحدة محرومة وبأيدها التانية بتلعب في كسها وانا بخبط على طيزها
لغاية ما هجيب خرجته من بوقها وضرب على جسمها كله وغرق همومها
فاطمه : كده غرقتني ... تعالى ياواد جوه
انا : ايه عجبك يا بطة
فاطمه : ولا انت بتاعك جامد فشخ تعالى نيكني جوه
أنا بصراحة بلمت طلب صريح من واحدة كان حلم ليا بوسة منها
دخلنا الاوضة قلعنا ملط وفرشت رجلها وشاورت لي عليه
فاطمه : ايه رايك حلو زي بتاعك
وقفت بين رجليها يتفرج وبلعب في بزازها الكبيرة وهي بتمسك زبري تمصه
وراحت رافعة أيدها على كتفي تنزلني قدام كسها المرمر وقالت لي يالا
قعدت الحس وهي بتضحك وتقول لا حريف وعلامي فرح
اااااااه يخرب بيتك صحيت اللي مات ااااه مممممم كمل يا هيما ريحني
ااااااه ريح امك فاطمة التعبانة اااااااه كمان كسي بيوجعني عاوزه اتناك بقى ياللا
رفعت زبري ناحية كسها
فاطمه : دخله قوام مش قادرة بياكلني اوييي حطه في كسي
كنت بفرش كسها
فاطمه : حرام عليك انت بتعمل إيه حطه والنبي يا ابني نيكني مش قادرة بياكلني ااااه اممم
دخلته في كسها
فاطمه : اااااه ايوه كده يا هيما ممممم
وعملت معاها كذا وضع الفارسة جبنا سوا قعدنا نبوس بعض وهي بتغمزلي
فاطمه : انت طلعت شقي موت وحريف في النيك
أنا : المهم تكوني مبسوطه من ابنك يا ماما
حضنتني بيت بزازها وانا باكلهم اكل
فاطمه : ده انت ابني حبيبي اللي متعتني أعمل حسابك انت بتاعي من النهارده
أنا : وانا تحت امرك يا بطة
قمت من على السرير كان زبري واقف وهي ضحكت وقالت ايه لسه تعبان يا قلب ماما
وقعدت تمص فيه
فاطمه : ولا تعالى اركب التوتة
أنا : ايه عايزة ورا يا بطة
هزت راسها وهي بتضحك اه
أنا : طيب تعالى
ضحكت وقالت : **** ياللا اركب طيز امك فاطمة الشرموطة ااااه
نزلت الحس خرمها
فاطمه : أنا شرمووووووطة ولبوه مش ناقصه تسخين دخل الفرن يا حبيبي ماما
دخلت راسه في الخرم صوت وقالت بالراحة
كملته وهي بتصوت ااااه حرام عليك حد يعمل مع امه كده ااااه قطع طيزي بتاعك كبير وعاجبني
اااااااه كمان كبر لي طيزي يا هيما اااه زبك حلو اوي وجبت في طيزها
قمت لبست بعدها وهي في السرير غرقانة لبن في كسها وطيازها وبتبوسني وبتقولي
أنا فرحانة باللي حصل ويفضل سر بينا أنا وهي وأنها أتمتعت بس مش قادرة تقوم توصلني من التعب
وبعد اسبوع كلمتني تاني علشان اخضر مناسبة مهمة جدا
الجزء الثاني البيوت أسرار
قعدت فترة بستمتع بمس فاطمة لغاية ما بقيت زي أبنها و لما تبقى لواحدها بتخليني جوزها وحبيبها
وفي مرة كنت رايحلها كانت هبة عندها عرفتني هبة على صاحبتها الأنتيم وبنت خالتها راندا
رندا شبه هبة في كتير بيضاء زيها وكيرفي برضو وليها لدغة في الراء تجنن ودمها خفيف و نضارة نظر
كانت مخطوبة وبتجهز للجواز وكل ما تجي السيره دي هبة كانت تتعصب أو تغير الموضوع
وفي يوم كنت عند مس فاطمة وموبيلي فصل دخلت أدور في أوضة هبة على شاحن قعدت أدور في
الدولاب ما لاقيتش ..... كان فيه كويدينوا قديم جنب السرير حاولت افتحه مف..يش لازم مفتاح
عطل مخي جيت أمشي رجلي داست على مفتاح صغير جنب الدولاب الظاهر وقع وأنا بدور في الدولاب
قولت طب ما أجرب أفتح الكوميدينو ...كان معصلج بس فتح ولما فتح لقيت حاجة مفاجأة رهيبة
لقيت زبر صناعى ...ايه ده وبيعمل ايه في أوضة هبة دي متجوزة كمان طيب ليه وازاي اسأله كلت مخي
قفلت ورجعت كل حاجه مكانها و بعدها بأسبوع كان فرح راندا بنت خالة هبة و كنت بوصلهم للفرح
وهبة في قمة العصبية ومتضايقة ....انا قولت علشان بنت خالتها وصاحبتها الوحيدة وكدا يعني
روحنا الفرح واتعرفت على سعاد أم راندا وهي تشبه كتير لمس فاطمة يمكن احلى منها قعدت معاها
وضحكتها و هي اتبسطت أنها اتعرفت عليا واخدت رقمها وخدت رقمي راندا كانت قمر و عريسها
شبه الجمبري يعني تقول في سرك دي راندا اللي هتنيكه رفيع اوي جنبها و هبة قاعدة بتهز في رجلها
ومطلعة شياط جوزها بيحاول يهديها وهي مفيش فايده لغاية ما قفشت عليه وقامت قايلة لمس فاطمة
أنا مروحة ...كنا فاكرين أنها مروحة على بيتها ....خلص الفرح ووصلت مس فاطمة البيت بس مسكت
فيا تعالى نام معايا فوق عاوزه ابقى عروسة زي البت راندا وفعلاً طلعنا و دخلت تغير هدومها وفي ثواني
كنا نايمين سوا بوس واحضان عريانين ملط وفجأة نلاقي هبة فوق رأسنا وصريخ وصويت
انتوا بتعملوا أيه حرام عليكم فضحتيني و عياط وصويت معايا ومع أمها بتاع ساعة شكل وزعيق
لبسنا همدومنا وطلعنا بره و هبة منهارة في العياط وأمها برضو بتعيط وانا لقيت الليلة بتظلم
أنا :طيب انا ماشي
هبة : أستنى هنا مش عايزه أشوفك تاني في حياتي فاهم
فاطمه : لا انا مش هسكتلك تاني ابراهيم ليه هنا اكتر ما ليكي انتي سامعة ايه انتي ست وفاهمة
هبة : فاهمة ايه تنامي مع واحد قد ابنك يا شيخة حرام عليكي
فاطمه : مش بالسن على فكرة الحاجات دي مش بالسن خالص الحاجات دي الست بتحتاجها لو لقت
عيل صغير بتاعه واقف هتخليه ينام معاها على طول
هبة : طيب نقي ولا هو أي حد وخلاص
فاطمة : هيما راجل محترم وعمره ما قال سرنا وفضحني زي ما أنتي عايزه دلوقتي وحافظ على سمعتي
بدل ما أنام بره وأفضحك بجد.... المفروض تشكريه
أنا :أنا ماشي سلام
هبة : خليك فاكر كلامي كويس ها مش عايزه اشوفك تاني ولو صدفة
فاطمه : معلش يا سيد الرجالة روح دلوقتي وأنا هبقى اكلمك
هبة : سيد الرجالة ما هوباين عليه
فاطمة لسه هترد رديت أنا بزعيق
أنا : لا سيد الرجالة غصب عنك يا هبة وإذا كان جوزك مش مكيفك تعالي أثبتلك ولا اقولك أسألي امك اهيه
ضحكت فاطمه وقالت : لا بصراحة الواد يكيف كتيبة نسوان ده الحق بصراحة
أنا : بس باين أن جوزها تعبان وتاعبها فبتطرقع بوقين من نفسها معلش
هبة : ما تجيبش سيرة جوزي على لسانك
أنا : مبلاش يا هبة خليني ساكت
هبة :لا يا خويا هات اخرك
فاطمه : يا بت اسكتي
أنا : لا سيبيها ...بس قبل ما تفتحي بوقك على الآخر اقولك تعالي معايا كده وخدتها على الاوضة
أنا : افتحي الكوميدينو ده
هبة وشها اصفر وقالت : لا طبعا ايه ده وانت مالك وبدأت تتلجلج في الكلام
فاطمه: فيه ايه هبة فيه ايه في الدرج
هبة : يا ماما انتي هتصدقيه وتكدبيني أنا
فاطمه : بت افتحي البتاع ده
هبة : ياماما ....طخ قلم على وشها وصرخة من فاطمة افتحيه
راحت تجيب المفتاح وفتحت وفاطمة شافت الصناعي روحت مخرجه من الدرج
أنا : ها ايه رأيك يا بوبة حلو وكبير يادوب يكيفك انتي و ....نقول راندا
الكل جاب ألوان
أنا : كل ما تيجي سيرة جواز راندا يقلب وشك وتتنرفزي علينا و البتاع ده لازم واحدة تلبسه مع واحدة
ويناموا سوا يعني ليسبن
فاطمة : يعني ايه شواز
هبة انهارت من العياط وقعدت تعيط
وأمها ضربتها كام قلم وشتيمه يا بنت ...ويا بنت
أنا : خلاص بقى سيبيها اديها عرفت أنها محتاجة زيك
هبة : حرام عليكم جوزي كل يوم مع واحدة وانا هوا مابيعملش حاجة معايا
فاطمة : أهه عندك راجل مستكتره يكون لي راجل ليه ؟
هبة : وأنا مين يحس بيا جوزي و كنبة في السرير حتى راندا اتجوزت ... أعمل ايه مين يحس بيا ؟
عيااااااااااااااااااط
أنا : حاسس بيكي وأي حاجة عوزاها أنا تحت امرك
فاطمه : ايه اسيبكم مع بعض تقولوا كلمتين وهي بتضحك
هبة : هو أيه ده انت اتجننت ولا ايه
فاطمه: يا بوز الفقر انتي تطولي أنه ينام معاكي وبعدين أسألي مجربه هتتبسطي اوي يا بت
هبة : هنتفضح يا ماما
راحت ناحية الباب : لا ياختي ما تخافيش من ده ...ياللا صباحية مباركة يا عروسه وقفلت الباب علينا
أنا : أنا مش هجبرك تعملي حاجه غصب لو عايزاني أمشي ماشي
هبة : أنا خائفة من الفضيحة بس يا هيما
قربت منها وحطيت أيدي على ووسطها وايد على فخدها : ولو قولت أنه هيبقى سر بينا
قالت وهي خايفة : بجد والنبي
لقيت نفسي ببوسها وهي بتسيح ودوقت اطعم شفايق تتباس وبدأت اقفش في بزازها الكبيرة
وهي بتمسك في زبري من الشورت
نزلت فتحت قميص النوم وقعدت أمص والحس والعب في كسها وهي بتدخل رأسي وبتدفسها اكتر
اااااه أممممممم ااااااه طفي ناري ااااه كمان كمان يا هيما **** يخليك ريحني
لغاية ما جابت ميتها واتهمدت
أنا : ريحتك أهه تعالى مكاني ريحيه وقومتها وطلعت زبري وقعدت بين رجلي ولما شافته
هبة : احا كل ده بتاعك لواحدك احيه ده جوزي خول جنبك احا ده عريض وكبير أوي
وقعدت تمص فيه وجبت في بوقها وشربته
هبة : بتاعك حلو أوي وجامد
قعدت ابوس فيها واقفش وابعبصها وهي ماسكه زبري وعملاه مصاصه لغاية ما قام تاني
وقلعنا ملط ...
هبة : ياللا بقى تعالى اعمل واحد وريحيني
دخلته في كسها وقطعتها نيك بكذا وضع وهي تسوط
فاطمه من على الباب : أنا سيبتلك الليلة يا روح امك يابختك يا بنت المحظوظه
هبة : جامد قوي يا بطة وما بيرحمش ااااه كمان يا راجلي كمان أنا متناكة قطعني
قولت لها هجيب قالت لا بره على صدري وغرقتها لبن وقعدنا نبوس بعض وهي بتتشرمط شرمطة
مكنتش متخيلها شرمووووووطة كبيرة زي أمها كانت قايمة مسكت طيزها ضربتها عليها
أنا : رايحة فين يا لبوه
هبة : اي ايه ما خلاص يا هيما ايه ما تعبتش
اديتها بعبوص في طيزها
هبة : بس بقى لحسن أسخن تاني
أنا : تعالي عايزك في كلمة في بؤك
هبة : يا عم بس بقى علشان بتكسف
أنا : طيزك حلوة جربتي حد يركبك
هبة : اه مره مع راندا بس اخاف من بتاعك الكبير ده
أنا: تعالي بس و نيمتها وبدأت ادخله وهي بتصوت وتكتم وتعض السرير ممممم ااااه احح كبير قوي
هتعورني طلعه لغاية ما دخل كله وبعدها بدأت تتعود عليه وتقول اااااااه كمان حلو اوي من ورا
جبتهم في طيزها الكبيرة وضربتها عليها
هبة : ده انت متوحش بس تجنن ده انت شبعتني بعد ما جعت للنيك
أنا : يعني أنا ولا جوزك
هبة : جوز مين ده جوز جزم ...انت اللي جوزي بجد بعد كده الخميس هبات مع ماما علشان انت جوزي
دخلت فاطمة وانا زبري في طيز بنتها وقالت : وانا الجمعة الراجل ليه أربعة وانت عايز عشرة يهدوك
هبة وهي بتغمزلي : بس انا تعبته اوي
أنا : بصراحة انتي وامك تتعبوا اي حد بس المهم تكوني أتمتعي يا بوبه
هبة : قوي قوي يا روح بوبه
وراحت نطت على زبري تمصه وتلحس اللبن وتلعب في كسها
فاطمه : يهدك بت ده انتي طلعتي شرمووووووطة اكتر مني ياللا تصبحوا على خير
وبعدها نزلت وهبة قاعدة في السرير يومين من التعب وبعدها كنت خميس وجمعه في بيت مس فاطمة
الجزء الثالث حل يرضي كل الأطراف
خلاص مفيش سر بيني وبين مس فاطمة وهبة بنتها عرفت وبقت جزء من اللي بيحصل وخدت ميعاد
ثابت اني أنام معاها لما جوزها يعطل أو يهنج
في يوم من الأيام كنت عند مس فاطمة طول الليل برزع فيها وخارج بالشورت سمعت صوت في الصالة
رجعت على الأوضة جري وقعدت أسمع
الصوت : البت راندا ياختي زعلانه عليها قوي
فاطمه : ليه مالها كف**** الشر ...هي مش أتجوزت وأرتاحتي يا سعاد
دي سعاد أخت مس فاطمة ممممم فهمت
سعاد : وياريتها ما أتجوزت ياختي طلع فيشة ميته ياختي من ساعة الجواز وهو معلش معاها الا مرتين
وبالعافية يا أختي كأنه حجارته فاضية والبت تعبانه ونفسيتها في النازل خالص والواد غلبان قوي
فاطمه : بقولك ايه خليني ساكته احسن بنتك طول الوقت تحسيها مش تمام خالص
سعاد : ازاي يعني يا بطة ما البت اتجوزت أههه وطلع زي أختها والنبي خليني ساكته
فاطمه : خير فيه ايه تاني يخرب بيتك
سعاد : بيقولها أنه لما بيجي جنبها مش بيهيج عليها ووااااا
فاطمه : انطقي يا وليه فيه أيه
سعاد : بيقولها أن فيه واحد صاحبه ومراته عاوزين يعملوا مبادلة ينيم بنتي مع صاحبه وينام هو مع
مرات صاحبه علشان يهيج هو عليها وينيكها
فاطمه لطمت وقالت : احيه ياللاهوي وده يبقى راجل ده؟ جوزتيها الخول ده ازاي
سعاد : معرفش بقى يا أختي أتلمت عليه من أي داهية تاخدها
فاطمه : طيب بقولك ايه اللي يحل ليكي القصة دي تقوليله ايه
سعاد : ده مين ده يا بطة ...ده انا ابوس رجله
فاطمه : بصي الخول ده مش هيتظبط غير لما يشوف راندا نايمة مع حد غيره
سعاد : حد غيره ازاي يا وليه
فاطمه : يا بت أعقدي هفهمك ....طالما طلع عرص والبت كده كده شرقانه لحد يريحها يبقى مش صاحبه
هي تقوله لو انت بتهيج لو حد نام معايا يبقى راندا اللي تختار
سعاد : وبعدين هتعملي ايه
قصعت بطة ضحكة رجت الصالة وهي بتقول : هتبقى هي تحكيلك المهم بكره تكون راندا عندي وجوزها
فاطمه : اسمه ايه الموكوس ده
سعاد : اسمه فادي ياختي
فاطمه قصعت ضحكة تانية : وده اسمه ولا نوعه هيهيهي
وبعدها مشت سعاد وبعد يومين فاتحتني مس فاطمة ولمحت للموضوع وفهمتها اني سمعتهم وموافق
جرت تكلم سعاد تبعت فادي ورندا
وعزمتهم على العشاء و أنا معاهم وعزمت هبة بنتها
قعدنا وأتعشينا وفادي مراقب هبة وشكلها دخلت مزاجه بس أمها خدتها وقالت لها كلمتين وباين عليها الاستغراب
وجت توشوشني وقالت : واد يا هيما انا عايزه اعمل معاكم يعني راندا اللبوه دي تتمتع بيك وبجوزها احا أنا معاكم وش
قعدنا نتكلم وندردش وفادي كان عادي يمكن أقول إنه مبسوط باللي بيحصل كمان وأنه هيبقى في العيلة ولا صاحبه ولا بتاع
لانه كان خايف صاحبه يفضحه وهو كان عايز يستعين بصديق يعمل مع مراته اللي مش عارف يعمله هو
دخلت راند الاوضة و هي بتضحك والكل بيضحك
فادي : ايه يا باشا الأوردر وصل في الأوضة وسخن مش هتاكل
مكنتش مصدق أن فيه راجل كده
أنا : طيب أنا داخل يا فادي
فادي: وأنا شوية وهحصلك
دخلت الاوضة لقيت قدامي ليلى علوي في عزها بس الشعر اسود ولقعت النظاره ولابسة قميص نوم قصير وفخادها مرمر
أنا : يخرب بيت حلاوتك يا رورو ايه ده يا بت و جوزك مش بيهيج ده معندوش دم
راندا : يعني اعجب يا هيما ولا زي ما بيقول الحيوان اللي بره
أنا : بيقول ايه ....وانا ببوس خدودها الحلوة
راندا : بيقول عليا اني مش ست ومش بعرف انام مع رجالة وجامدة كده اهههه براحه عليا يا هيما (قرصت بزها الكبير)
بصيت في عنيها وخدت أحلى بوسة من شفايفها الكريز وهي بتمسك في زبري من بره
وقمت طلعته ليها
راندا : احا كل ده زبر يخرب عقلك ده انا هاكله أكل ... تعالى اكلك هم
ونزلت مص بصراحة بأحتراف عالي قوي
لغاية ما جبت في بوقها قعدت تضحك وقالت طعمه لذيذ قوي يا هيما وزبرك كبير ويكيف
قلعتها وقلعت ملط معاها ونزلت فشخت كسها وقعدت أعضه و الحس وابوس
وهي اه ممكن كمان ده شرقان للرجالة اههه مولع نار يا هيما كسي دخل زبرك قوام دي اللحظة اللي بقالي سنين مستنياها حرام
عليك قعدت افرش كسها وهي تقول إههه حرام عليك نيكه بزبرك الكبير
أنا : وجوزك يا راندا
راندا : زبرك كنت بدور عليه جوزي خول احا عليك بقولك دخله خخخخخخخ ياللا
ومسكته دخلته في كسها واااااااااه كمان اااااه حلو اوي وبوس وتقفيش وضرب على طيزها
راندا : ما تستعجلش أنا بتاعتك اااه كله يا هيما حطه كله في كسي متعني
دخل فادي وانا راكب بزبري في كس مراته
راندا : انت جيت يا خول تعالى شوف الازبار اللي بجد اه كمان وريه النياكة يا هيما يا حبيبي العرص جوزي عاوزني شرمووووووطة
احححححح زبرك نار في كسي قلع فادي وكان زبره اصغر كتير وبدلت معاه دخلته في طيزها الكبيرة وهو بينيك كسها
ولقينا الباب بيتفتح وهبة داخله ملط
هبة : ممكن ادخل معاكم يا ولاد
بعدها بقيت بنيك راندا و هبة مع فادي اللي كل ما يشوف راندا بتهيج معايا يقطع هبة والاهات عاليه موت
وجبت في كس رااند الجميل وفشخته وكان غرقان لبن
الغريب أن فادي وطى على كس مراته يلحس كسها وابني اللي نازل منه
راندا : الحس يا عرص الحس كس مراتك المتناكة اه ماهو ده تمامك و هبة نطت تمصلي وبعدها تحطه في كسها
و فادي بينيك طيزها الكبيرة وجبنا في كسها وطيزها واتكيفت وقام فادي وهبة وخرجوا بره لأن هبة تعبت ولازم تروح
وفادي فضى شحن .... بعدها نامت راندا في حضني
وعلى الساعه أتنين الصبح لقيت راندا بتمصلي وبعد كده قالت ياللا اركب يا سيدي طيزي بتاكلني اركبها
ركبت طيزها وقعدت أرزع في طيزها الكبيرة لغاية ما جبت
دخل فادي
فادي ،: ايه يا شرمووووووطة مسبعتيش نيك يا احبه
راندا : وده زبر يتساب يا علق تعالى شوف الازبار بجد
فادي : خلاص يا لبوه لما ياكلك كلمي هيما واعتبريه في الحاجات دي جوزك
قامت راندا وقبل ما تمشي وطت تمص زبري وجوزها لسعها بعبوص
راندا : اه ما هو ده اخرك تعالى يا خول اخد دش سندني لحسن هيما بتاعه هدني
بعدها كانت بتكلمني اروح انام معاها لما تكون هايجة وساعات فادي كان بيوصلني لبيتهم ويمشي يبات بره
لانه ممطمن إن مراته هتتمتع بزبري لغاية ما حصل حاجه محدش كان متوقعها خالص
الجزء الرابع لم شمل العيلة في سرير واحد
بعد ما نمت مع راندا بموافقة جوزها كنت في بيتي تليفوني رن
المتصله بلبونه وصوت ناعم : هيما معايا
أنا : أيوه مين معايا
المتصله قصعت ضحكة وقالت : ايه مش عارف صوتي أخص عليك لا لا ده كنت عايزة اشكرك
أنا : تشكريني ليه هو انا أعرفك ؟!!
المتصلة : لا بجد هزعل منك يا راجل ده انت ساعدت واحدة ماتعرفهاش وبقيت مكان جوزها
أنا : بطة ....ازيك
المتصلة : لا مش بطة ...جبت منك يا حلو بس قربت
أنا: أنا هقفل سلام
المتصلة : أستنى يا مجنون هقولك ....أنا كنت عايزة ادوخك شوية بس بهزر معاك
أنا : ها اخلصي يا ستي
المتصلة : أنا حماتك يا حبيبي ام راندا
أنا : سعاد ....سوسو ازيك وحشتيني ازيك
سعاد : لا زعلانه منك
أنا : معلش و**** بس دي مش نمرتك
سعاد : اه ما هو ده رقمي الجديد سيفه عندك
أنا : المهم انتي كويسة يا سوسو
سعاد : أنا تمام المهم انت سامعه انك ظابط نسوان عيلتنا كلها فاطمه اختي وبنتي وبنتها
ده جوزها بيقول أنه سايبها تنام معاك انت أحسن منه ولا اللي بتقوله فاطمه وهبة ولا كأنهم وبيحكوا
عن حمدي الوزير يخرب عقلك
أنا : المهم انهم مبسوطين
سعاد: ولا انا عايزه اشوفك واقعد معاك
أنا: ايه عايزة تبقي من العيلة يا سوسو
قصعت ضحكة وقالت : ولا يخرب عقلك هو هتقدر عليا ده انا غيرهم اتعبك
أنا : طيب تعالي وهخلي السرير ينزل بينا على الأرض
سعاد: يا واد بطل شقاوه جسمي مش خلصان
أنا : طيب ما تيجي تزويني في البيت يا ماما سعاد
سعاد : ولا انت سافل هو حد يعمل اللي عملته مع امك فاطمة دي بتمشي مفشخه رجليها ليه بيطلع نابلم
أنا : قازفة لبن وحياتك
سمعت بعدها اكتر ضحكة لشرموطة في التاريخ
سعاد : طيب انت ساكن فين
أنا : يبقى بياكلك يا سوسو
سعاد بتضحك : اه موت ونفسي تريحه ها انت ساكن فين ولا اقولك هظبط ميعاد واكلمك
اسبوع في التاني في التالت ومفيش حاجة حصلت لغاية ما راندا و هبة كلموني تعالى قوام
روحت كانت سعاد موجودة و فادي و راندا و مس فاطمة و هبة نزلوا مشوار وسابوا لينا البيت
راندا مسكت ايد فادي
راندا : فادي أنا داخله وانا هيما لحسن كسي مولع نار
سعاد : احا وانا جاية ليه يا شرمووووووطة
فادي مسك في بزازها الكبيرة وقال سيبيها يا سوسو هيعمل معاها واحد بس ويديهاني ويبقى بتاعك
راندا علشان فادي يهيك لازم يشوفني بتناك واهه تسخني معاه علشان زبر هيما مش بيرحم لازم تسخين
دخلت مع راندا وقعدت انيك كسها لغاية لما جبتهم و هي بتصوت
دخل بعدها سعاد و جوز بنتها حاطه في طيزها وعمال ينيكها
سعاد : ياختي خدي جوزك ده بتاعه مش بيقوم اطلعي معاه ياللا
فادي : لا عايز انيك طيزك يا مره
سعاد : بس يا علق وهوانت عندك زبر ده دمل يا خول
راندا : طيب سيبونا جنبكم يا ماما
سعاد : وماله واهه نلم شمل العيلة على السرير
كان زبري لسه في كس رااند
خرجته منها كان نايم شوية وعرقان لبني وعسل رااند
راندا راحت لجوزها تمص له
وسعاد لما شافت زبري
سعاد : خخخخخخخ احا ايه ده كله ياواد ويا هيما تعالى هنا
ونزلتني وقالت : عايزك تسمع وتنفذ أنا امك سعاد اللبوة انت فاهم
أنا : نفسك في ايه يا ماما
سعاد : قعدت على السرير وفشخت رجليها وقالت: تعالى ريحه كتكوت امك
يا عرص نفذت ونزلت بين فخادها الكبيرة وكسها المتختخ وضمت رجليها
عليا وقالت : خش في كسي يا خول مش هسيبك غير ما تريح امك اللبوه
ااااااه كمان امك شرمووووووطة كبيرة وعايزاك تركبها احا بتلعب لماما سعاد
في كسها
بيني وبينكم لقيتها سايقه في الموضوع
ضربتها قلم : ياللا يا احبه علشان تدوقي زبر ابنك علشان اعشرك
لقيتها اتخدت وقالت : هتنيك امك يا ولا
دخلته في كسها مره واحده سرخت باااااااااه : حرام عليك هتشق كتكوتي
بتاعك كبير ارحم كتكوت امك سعاد الشرموطة الكبيرة اه اه ممممم اه
أرحم كتكوتي بقى وهاتهم فيه وريحه ريح امك
كان فادي بيجيب في كس رااند وقامت وسابته لانه جابهم بسرعة
وقام فادي لسعاد تمصله وانا بنيكها بعنف وفي مره عضت زبره لما دخلته في كسها
جامد وبعدها جبت في كسها بس بصراحه اتهديت معاها جسمها يتعب اي زبر
وفادي خرج وانا في حضن ماما سعاد
رجعت فاطمه و هبة ودخلوا لقوا سعاد بتمص زبري وبتدخله في طيزها
سعاد : اركب ام يا ولا طيزي بتاكلني اركبها ومتعها وقطعها
فاطمه : يا بنت الوسخة يا محظوظة ميتي نزلت في الأندر يا لبوه وانت حد يركب
امه كده يا عرص
هبة : هو ركب أمه وبس وانتي وانا و راندا ده مفيش كس في عيلتنا اترجم
فاطمه : بس تفتكري هينجح
سعاد : فيه أيه ده جايب امتياز في كتكوتي و من الاوائل في طيزي
اههه يخرب بيت حلاوة زبك هات بوسة وهاتهم في طيزي
وفعلاً جبت في طيزها الكبيرة
هبة : لا هينجح في اللي جاي يا ماما
أنا : جاي جاي ايه
فاطمه : فيه واحدة لو وافقت تنام معاك هيبقى لقاء السحاب
سعاد : مين يابطة
هبة : عارفه عمتي نجلاء
سعاد : احا لا دي يبقى لقاء الموسم دي شرمووووووطة كبيرة بجد
ومش سهل دكر يكيفها
هبة نزلت تمص في زبري وهي بتقول ....لا هيشرفنا مع نجلاء
الجزء الخامس والأخير الأختبار الصعب
كان قدامي أمتحان صعب وهو أني أنام مع نجلاء عمة هبة بنت مس فاطمة مكنت أعرف مين نجلاء
لغاية ما هبة وريتني ليها صورة وبصراحة صاروخ روسي مصري الصنع نسخة من صافينار حاجة
كده ماتتوصفش وعلى كلامهم نامت مع رجالة كتير وتعبتهم جامد ومحدش بيقدر عليها على السرير
عايشة في فيلا بتاعت جوزها اللي مات و هي اللي بتختار اللي تنام معاه على مزاجها من الاخر هانم
كلمتها هبة عني و مس فاطمة كمان وطلبت تشوفني وفعلا لبست وأتشيكت ورحت واخد حباية حلوة
وطلعت على الفيلا ....فيلا كبيرة وخدم وحشم زي ما بيقولوا و وصلوني للصالون و قدموا ليا عصير
كانت حوالي الساعة تسعة بليل .....نزلت من فوق عروسة منوره المكان لابسه روب أحمر فاجر جدا
نجلاء: هيما صح ؟
أنا : تحت أمر معاليكي
نجلاء : أتفضل أرتاح ....قعدنا وقعدت قدامي رجل على رجل بتشوف كل حته فيا يعنيها وبتشرب سيجارة
أنا : كان نفسي أتعرف بحضرتك من زمان بس الحقيقة هما مش قايلين الحقيقة
نجلاء: ليه قالوا لك ايه عني ؟!!!
أنا : قالوا أنك ست جميله ...بس نسيوا يقولوا أنك ست مفيش منك أتنين
رفعت حاجب كده وشدت نفس من السيجارة : ليه يعني أنا ست زي أي ست
أنا : أنا أتعاملت مع ستات كتير وأقدر أقولك أنك نوع نادر من الجمال
ضحكت وقالت : كنت متأكدة أنك بتعرف تتكلم كويس اللي ينام مع فاطمة وبنتها و راندا و أمها لازم يكون بيتكلم حلو
أنا : اه شكلهم حكوا لحضرتك عني ...يا ريت يكون اللي حكوه كويس
نجلاء : هما قالوا كلام أنا عاوزه تأكيد عليه فوق ...قالوا انك وسيم وده شيفاه بس قالوا أنك جامد وده اللي عايزه اأكده
أنا : وأنا تحت أمرك يا مدام
نجلاء : مدام ....لا لا لا أنا هنا ماما وماما تقول وانت تنفذ اللي تقوله ماشي
أنا : حاضر يا ماما
نجلاء بتتقدم عليا وتمسك دقني وتبوسني في بوقي بوسة سريعة وتقول : شاطر يا قلب ماما
نجلاء : تعالى معايا ..
..وخدتني من أيدي و راحت على السفرة اللي كانت مليانة أكل من كل حاجه
قعدنا ناكل وانا كلت على خفيف كده وقامت هي
نجلاء : هيما هتطلع بعد ما تخلص الدور الثاني وتدخل تاني اوضة على الشمال تاخد الشاور و تغير هدومك
أنا : بس انا نضيف و**** ولسه واخد شاور قبل ماجي
نجلاء : احنا قولنا ايه ماما تقول وانت تنفذ
أنا : خاضر يا ماما
نجلاء : شاااااطر يالا بون وييه ...يا هيما
طلعت ودخلت الاوضة ايه ده كله ده جناح عرايس مش اوضة وكله جاهز البيجامة حرير و مقاسي نوع الجيل بتاعي
برفان بتاعي وايه ده ...لآ لا لا كمان البن بتاعتي والسجاير انا مش مصدق كأنني في الجنة و طبق فاكهه وشكولاتات
لا دي بجد الجنه دخلت خدت الشاور و لبست البيجامة و البرفان دهنت و اتظبت علشان ماما نجلاء
قعدت حوالي نص ساعة والحباية بدأ مفعولها ولقيت الباب بتاع الاوضة بيتفتح
ويدخل عليا مزه من العيار الثقيل قوي ولا بسه أندر وبراه بتوع العرليس و الأندر مربوط في كلون كأن ممثلة سكس
ولابسة كعب عالي والطقم كله لونه اسود مخلي بياض جسمها منور في الاوضة حاجة كده كأن
معاك في الاوضة وجمال الوش رغم أنها كبيرة في السن بتاع خمسة وخمسين سنة لكن ما يبانش عليها وشعرها طويل
اسود سواد الليل و برفان يهيج الحجر وجايه كأنها بتستعرض حلاوتها وبزازها كانت مكورين وطيزها اللي زي ما تكون
مرسومة ....مفيش فيها غلطة نهائي وكان معاها ورقة كده وقلم
قعدت على السرير رجل على رجل
نجلاء : بص بقى يا حبيب ماما دي الدرجات انا ست مش الهدف معايا أنك تنام وبس لا انا كمان هقولك أنت متعتني
بنسبه كام ولو انت شاطر يا حبي ممكن تقفل وتخش طب بس ده صعب شويه لأن اكتر واحد جاب تسعين بالعافيه
وده عاش معايا خمس سنين لغاية ما هاجر من البلد أصل أنا بصراحة مش بشبع
أنا وكنت مبلم : أنا تحت أمرك يا ماما
نجلاء : Exllant ..راحت تقعد على الفوتي و شاورت لي تعالى بصباعها على الأرض
جيت على الأرض ليها
صقفت وقالت : Good boy برافو عليك بتسمع كلام ماما
كانت لابسه كعب داست بيه على زبري وفي عينيها كبرياء رهيب قعدت ابوس في رجليها لغاية ما طلعت على فخدها
شدت دقني نحيتها وقالت : Naughty boy تعالى هنا وريني و نزلت البنطلون والبوكسر وخرج زبري في وشها شاهر سيفه
بصت لي وضحكت وقالت : You have big one يا بيبي وخدته تمصه مص أحترافي بمعنى الكلمه لغاية ما غرقت بوقها
بكمية كبيرة وشربتهم كلهم وهي بتقول : واااو حلو قوي شكل كلامهم صحيح ولا ايه تعالى وفشخت رجليها وفكت الكلون
وقلعته وقلعت الأندر ولقيت كس عالمي قدامي وردي قشطة وهي بتشاور تعالى ليه ونزلت اكلته فعلياً بوس ولحس ومص
وهي بتتشرمط بطريقة تهييج الجن لبوه رهيبة
نجلاء : ياللا متع ماما نجلاء اااااااااه كل كس ماما نجلاء الشرموطة يا عرص ايييييي كسي بياكلني اوييي اهه
وجابت ميتها في بوقي
نجلاء : خد بالك انت سايق الماتش بس عجباني سواقتك يا هيما لاعيب حريف يا واد وامك شرمووووووطة قديمه
يعني انت لغاية دلوقتى ماشي حلو المهم بقى ده ...وهي بتشاور على كسها
أنا : ادخله كسك يا ماما
نجلاء : نيك ماما بزبرك يا قلب ماما
دخلته في كسها وقعدت فترة تقريباً مقعدتهاش مع ست قبل كده وجربنا أوضاع كتير قوي
نجلاء : برافو عليك ااااه ايه ياواد انت ده يخرب عقلك ده زبرك يكيف نسوان البلد مش كس امك نجلاء وبس
نيك كس امك نجلاء يا حبيبي ااااه وبتقفش في بزازها الكور وبتقولي هاتم بقى أنا تعبت يخربيت زبك عامل زي المنشار
ارحم كسي براحه عليه اااااااه وانا بصراحه كنت بأدي بأحسن ما عندي وبعض بزازها لغاية ما جبنا سوا
وبصراحه أنا أتهديت بعدها
نجلاء : لا ده انت طلعت حكايه بس شكلك تعبت
أنا : لا تعبت مين يا ماما المهم أنتي تستحملي
نجلاء : يا بن الايه زبرك كبير زي المنشار بيفشخ اي لبوه وكسي اتفشخ مش هقدر اخليك تدخله تاني ده وسع يخرب بيت امك
أنا : وحد جاب سيره كسك يا ماما
نجلاء ضربتني على صدري : ولا انت عايز تركب الشنطة احيه يوه ده زبرك قام تاني يهدك هو انا لحقت ارتاح
خدت طيزها ونيمتها وضع الكلبة ودخلت راسه
نجلاء : احا ياواد انت بتقولك ما حدش ركب طيز امك نجلاء من ساعة المرحوم احا لا كبير قوي طلعه
كنت أنا بدخله سنه سنه لغاية ما دخل و قعدت ارزع في طيزها وهي تصوت
ااااااااااااه ارحمني أبوس ايدك مس قادرة و**** اااااااااااه خلاص قفلت الامتحان يا ولا طيزي اتفشخت
طيز امك بتاكلها وزبرك كبير عليها اااااه مممممم براحه انا مش قدك لغاية ما جبت في طيزها
نجلاء : يخرب عقلك ده انت ما تتسابش يا هيما لا أداء عالي اوي وعجبت امك نيك
أنا يعني خدت كام
راحت وانا زبري نايم في طيزها واخدة الورقة والقلم
وكتبت بخط كبير 00
أنا : لا و**** يعني مفيش
وراحت كاتبة 1 جنبهم وبقت 100 وضحكت وقالت سيبك من الشراميط اللي هناك انت هتعيش معايا هنا
أمك تحب تنام تجي تنام معاك بس مش مشكله لو قالوا لك اني لبوه أصل النيك للست مزاج لو حضر
خلاص هتتناك إنشاء**** من البواب
ورجعت لمس فاطمة و هبة و راندا و سعاد بال100ظھ والدكتوراه
وإلى اللقاء في قصة جديدة