صباح الخير او مساء الخير على حسب توقيت دخولك القصة....
اسمي وائل عمري 25 سنة ابويا وامي منفصلين عن بعض امي هاجرت لأسبانيا وبقيت عايش مع ابويا لي متجوز مرات عمي الارملة معاهم في الشقه وكان عندنا شغالة كانت بتيجي كل يوم عشان تساعد مرات ابويا في البيت عشان بيتنا كبير وقديم ابويا وارثه عن جدي..
المهم الشغالة لي عندنا عمرها خمسين سنة تخينه شويه بصراحة الأول ماكنتش افكر فيها نهائيآ
لحد يوم من الايام كانت راجع للبيت وعايز اخش الحمام عشان اقضي حاجه
كنت محصور قوي رحت فاتح الباب الحمام بسرعه
وأذ بلاقي الشغالة قاعدة على كرسي والجلابيه مرفوعه وفخادها السمره مكشوفه
هي اتخضت وكانت متفاجئه لما فتحت الباب وعيني جت في عنيها وفخادها أعتذرت منها وطلعت من الحمام وسكرت الباب ورايا وفضلت مستني لحد ماخرجت من الحمام وابتسمت لي ابتسامة خجل ومشيت
ورحت دخلت الحمام وقعدت على الكرسي كان دافي وصورة فخادها ماراحت من بالي
وزبي وقف من المنظر لي شفته
اقعدت العب بزبي وانا متخيل فخادها وجسمها الملبن
وبعد ماخلصت طلعت من وبدأت اراقبها وشوفها بتتحرك قدامي وهي على فكره خدت بالها من نظراتي ليها
وكان ليها نظرات استغراب وابتسامة خجل
ولما خلصت وكانت عايزة تمشي طلبت منها اني اوصلها لبيتها
في الأول خجلت وبعدها وافقت ورحت معاها وطول طريق واحنا ماشيين نتكلم واحكيلها نكت قليلة الأدب
وهي تضحك والخجل لي كان مرسوم على وشها راح وفكت
وصارت برضو تحكيلي نكت قليلة الأدب ولما وصلنا لباب بيتهم حلفت عليا ادخل واشرب شاي
بس جوزها كان جوه أعتذرت منها وقلت لها نكمل بكرا الصبح واحنا بنشرب قهوة.
خدت نفسي ورجعت للبيت وتمددت على سريري وصرت اتخيلها وافرك بزبي .
وتاني يوم الصبح الساعة ٨ جت الشغالة وفتحت لها الباب
ابويا كان خارج ومرات ابويا كانت نايمة وطبيعتها مابتصحاش للظهر .
عملنا القهوة وخدتها لغرفتي وبعد مادخلت الغرفة قفلت الباب وهي بتعرف اني بقفل الباب عشان السجاير لما كنت بدخن وقعدنا على السرير نشرب قهوة ونتكلم نكت قبيحه
طلعت سجارة وولعتها وهي تضحك ومبسوطه بالنكت وانا كل شويه الزق بيها
وانا بضحكها وحطيت ايدي على فخادها عملت نفسي مش قاصد وهي بتضحك من النكته كانت فخادها طريه ودافيه وزبي مولع رحت مديها بوسة من خدها وبعدها قربت على شفافها
وقامت بسرعة وهي مكسوفة وقالت لازم ابلش شغل قبل مامرات ابوك تصحى.
راحت لعند باب الغرفة وطلبت مني افتح الباب وانا عقلي مشلول مش عارف افكر
لحقتها وزنقتها جنب الباب ونزلت بوس في وشها ورقبتها وجسمها
ورجعتها للسرير وقلتلها ماتخافيش مرات ابويا مش هتصحى دلوقتي .
وهي كانت مذهولة مش عارفة تتكلم وانا بنزل سحاب الجلابية وطلعت بزها كان دافي وعلام الستيان مرسوم على بزها
ونزلت مص ببزها وبوس من رقبتها وهي استوت خالص
واستسلمت بين ايديا من غير ممانعة ورفعت الجلابيه ونزلت بوس ولحس بفخادها
وقلعتها الكلوت وكانت حاطه منديل قماش في كيلوتها
وطلعت زبي ونزلت فرك بفخادها وزبي مولع وكان كسها مشعر شويه
لما دخلت زبي في كسها كان رطب وشعرة كسها رطبه
ونزلت فيها نيك وقبل مانزل لبن رحت قلبتها على بطنها وكانت خايفه
وحطت ايدها على طيزها وقالتي بلاش قلتلها مش هحطوه في طيزك هحطه بين رجليكي وكسك بس
وكملت لحد مااسترحيت وجبت ظهري عليها ووجه السرير اتبهدل
وهي مش عارفة تقوم وتضحك وتتكلم بصوت واطي وتقولي هات فك وش الفرشة عشان اغسله ياممحون وتضحك من قلبها ومبسوطة وقامت ومسحت كسها وفخادها بالمناديل ولبست كيلوتها وحطت فيه المنديل ونزلت الجلابية وفتحت لها الباب وخرجت ومن يومها بقينا ناخد وش على بعض ونهزر ونعمل مغامرات زي المغامرة لي عملناها ....
التعديل الأخير بواسطة المشرف: