عمرى ما تخيلت ابدآ ان امى الست المحترمة ممكن تطلع عاهرة و يمكن العاهرة تكون احسن من امى كمان ، لان العاهرة بتتناك عشان محتاجة فلوس تعيشها اما امى فبتتناك عشان ترضى شهوتها و تطفى نار كسها ، اه نسيت اعرفكم بنفسى : انا وائل عمرى ٢١ سنه .
امى نرمين ٤٩ سنه موظفه HR فى شركة تجارية كبيرة لا داعى لذكر اسمها ، خلنى اوصفلك عزيزى القارئ شكل جسم نرمين ، بيضاء اللون بشعر بنى و عيونى عسلية مشرقة و هى مش طويلة و مش قصيرة جسمها مناسب و هى رياضيه جدآ و بتحافظ على رشاقة جسمها ديمآ و هى عندها وسط نحيف يبرز مؤخرة جسمها المرسوم على شكل اقلب و ثديها مدورين و مرفوعين لفوق لدرجة تخليك تتعقد انهم سيليكون و هى ديمآ مهتمه بنفسها عكس بقيت الستات إلى فى نفس سنها و ديمآ الناس بتفتكرها شابة صغيرة فى عمر الثلاثينات .
الاب : كان زميلها فى العمل و اتجوز بعض بعد علاقة حب شيقة و لكن توفى منذ ٥ سنين بعد صراع طويل مع المرض .
و دلوقتى نبدأ نحكى الحكاية : -
زى اى يوم عادى كنت راجع من جامعتى و انا طالب فى كلية اداب و متوعد ديمآ انى اعدى على امى فى الشغل فى الساعة 5 فى نهاية يوم عملها عشان اوصلها معايا بعربيتى و نروح البيت سوا و وصلت و ركنت العربية اقدام مدخل الشركة و انا منتظر
نزول امى بفارغ الصبر و لكن مر اكتر من نص ساعة انا منتظرها و طلعت تلفونى و اتصلت عليها و لكن هاتفها مغلق و شكله فصل شحن منها و قلت ما باليد حيلة هطر اطلعلها بنفسى اعرف سبب تأخرها و دخلت من باب الشركة و سلمت على عمى حمادة موظف امن كبير فى السن و انا اعرفه من زمان طبعآ .
انا : ازيك ياعم حمادة و ازى صحتك ؟
حمادة : اهلآ يا وائل يا حبيبى عامل ايه فى درستك يا ابن الغالى .
انا : انا كويس ، متعرفش ليه امى لسه منزلتش لحد دلوقتى .
حمادة : كل الموظفين روحو معادا موظيفن قسم HR عشان عندهم شغل كتير النهادرة و انا مدبس معاهم مستنيهم يخلصو عشان اقفل ابواب الشركة و اروح انا كمان .
انا : طب مكمن اطلعلها اشوفها اذا كانت هتمشى معايا دلوقتى و لاسه اقدامها شغل لوقت طويل .
حمادة : طبعا يا وائل اتفضل بس خد بالك الاسانسير عطلان يعنى هتلطع على رجليك للدور السادس .
انا : يانهار اسود ههههه ، انا عارف حظى المقندل .
و طلعت للدور السادس على رجلى و انا شخص هزيل و نحيف و مش رياضى و كنت بنهج اوى لحد لما وصلت
و دخلت المكتب و كان فية ا/ خالد : مدير القسم راجل كبير فى السن و عنده حاجة و سبعين سنه و زميلة امى ياره و هى تعتبر فى نفس سن امى إلا انها مش فى نفس جمالها و رشقتها و دخلت و سلمت عليهم و بصيت فى المكتب يمين و شمال و لكن مش لاقى امى .
ياره : بتدور على امك طبعآ
انا : اه هى فين ، انا مستنيها بقالى ساعة اقدام الشركة .
ياره ضاحكة ضحكة غريبة مفهمتش معانها و قالت انها نزلت الارشيف فى الدور التالت مع الموظف الجديد عشان تعرفة تفاصيل الشغل ، اقعد استنها كلها خمس دقائق و تطلع .
انا : انا مش هستنا انا هنزل دلوقتى اشفها هتروح معايا و لا لا .
ياره : لا خليك هنا ممنوع تتدخل الارشيف غير الموظفين السموح ليهم انتا كدا ممكن تخلى امك تاخد كلام من المدير .
ا/ خالد : اقعد يا بنى ساكت خلينى نعرف نخلص شغلنا عشان نمشى النهاردة .
فضلت اقاعد لمدة ١٠ دقائق لحد لما زهقت و بعد كدا عملت نفسى رايح للحمام و فى اخر الطرأه و كانت عارف ان جنب الحمام فيه سلم طوارئ فى المنور بتاع الشركة و نزلت منه عشان استعجل امى انها تنجز و تخلص .
وصلت للدور التالت و فتحت الباب الخلفى للارشيف و كان عبارة صفوف كبيرة و طويلة مترصص فية الملفات و الدسيهات زى المكتبات العامة الكبيرة بالظبط و بدأت امر بين الصفوف و ابص يمين و شمال ، لحد لما سمعت صوت غريب جاى من ورا الصف الرابع و كان فيه صوت ضحك غريب اقربت بهدوء و دخلت صوابع بين الملفات عشان اوسع مكان صغير لمجال نظرى و اخيرآ عرفت ازق الملفات من غير ما اعمل صوت و شفت المصيبة و الصادمة إلى شقلبت حياتى و خلتنى اعرف حقيقة امى الوسخة و تتغير نظرتى لامى ل ١٨٠ درجة .
امى الجميلة و هى لابس جيبة ضقية فوق الركب و اقميص ابيض و هى جالسةعلى ركبها و قمصها مفتوح و نص بزازها خارجة لبره و كنت لاول مره اشوف حلمتها الوريد المنتصبة و هى بتمص فى قضيب الموظف الشاب و كان باين عليه انه فى نفس سنى او اكبر شوية
نرمين : اممم زبك حلو اوى و جامد ، شكلك هيبقا ليك مستقبل معانا فى الشركة
الشاب : ايوه مصى زبى كويس يا شرموطة ، الشغل ده شكله وش السعد عليا ، شكلك حيحانه مش لقية دكر يكفيكى .
نرمين و هى بتدعك زب الوالد بين بزازها و بتبسق علية عشان يتزحلق بين بزازها بسرعة .
نرمين : لا اوعا تفهمنى غلط انا ست محترمة اوى بس شغلى انى اختبر قدرات الموظفين الجداد و خصوصا الشباب الفحول ، و دلوقتى خلينى اجرب زبك فى كسى عشان اتأكد اذا كنت هتنفع معانا فى الشركة ولا لا .
و هى بتمص زبه بسرعة و مدخله طربوش زبه فى بقوها و بتدعك بقيت القضيب بيأديها زى البرنو ستارز المحترفين و الشاب مقدرش يمسك نفسه اكتر من كدا و نطر لبنه على وشها و بزازها .
امى : ايه ده ، بالسرعة دية لحقت تجيب شهوتك ، ياخسارة كنت فكراك فحل طلعت والد عادى فى الاخر .
الشاب احرج اوى و وشه احمر و هو بيعتذر ليها و بيقلها استنى شوية و نرجع نكمل تانى و امى مسحت اللبن من على صدرها و وشها و عدلت هدومها و اغلقت ازرار قمصها .
نرمين : خلاص بعد ايه ، انا كنت متراهنة مع ياره عليك و اول لما شفتك افتكرت عنتيل هتعرف تكيفنى و تطفى نارى بس طلعت عادى فى الاخر ، من بكرة هنقلك لقسم تانى و مش عايز اشوف وشك تانى .
و خرجت امى بسرعة من الارشيف و خرج الشاب ورها و هو محرج من نفسه و فوت على نفسه فرصة انه ينيك الفرسة امى .
و انا واقف مكانى متجدم من هول الصدمة و علقى رافض يستوعب الموقف ، عارف يعنى ايه لما تشوف امك إلى انتا فكرها ست محترمة و تشوفها فى وضع فاضح و تعرف حقيقتها و انها شرموطة .
خرجت من الارشيف و طلعت من السلم الخلفى و عملت نفسى لسه راجع من الحمام ، و لقيت امى فى المكتب و بتقول اسفة يا حبيبى خليتك تستنى وقت طويل معلش كان عندى شغل كتير النهاردة و شالت شنطت اليد بتعتها و قالت ليارا : عندك حق الشاب الجديد طلع فرور مش هينفع معانا فى المكتب ، يارت لو تنقلية لقسم تانى ، ياره ضحكت و غمزت لأمى و قالت خلاص فهمتك ، هنقله بكرة .
خرجت مع امى من الشركة و ركبنا السيارة و انا سايق طول الطريق ساكت و امى بتحكيلى عن يومها فى الشغل و طبعآ كان كله كذب و تأليف .
فتحت باب الشقة و دخلت اوضتى عالطول و امى قالت هحضرلك العشا بس بعد لما ادخل اخد دش ينعش جسمى عشان كنت طول اليوم فى الارشيف و كله تراب وقرف و انا قاعد على السرير مش قادر اجمع افكارى ، ازاى امى بتقدر تكذب عليا و تخترع حياه وهمية لنفسها على انها ست محترمة و هل اصلآ اوسخ من العهرات و اتصرف ازاى و اوجها بالحقيقة او اعمل نفسى مشفتش حاجة و كل حاجة تفضل زى ما هيا .
لو عجبتكم القصة انتظرو الجزء التانى .
الجزء الثانى : -
فى الاول حابب أشكركم على التفاعل و الدعم مع الجزء الاول و النهاردة رجعتلكم بجزء جديد فى احداث اكتر يارت يعجبكم و مستنى ارائكم فى الكومنتات .
دخلت اوضتى و غيرت هدومى و فردت جسمى على السرير و انا مستنى امى تحضر العشا بس الصداع كان هيفرتك دماغى و انا مش اقدر انسى مشهد امى و انا كنت فاكرها شريفة و محترمة، و فى الاخر اشوفها قاعدة تحت رجلين الموظف الشاب و بتمص قضيبة بكل شراه و شهوانية ، و لفت انتباهى انها رفضت تكمل مع الشاب بعد ما نطر المنى بتاعة بسرعة ، يظهر انها ست خبرة و شرموطة اوى و عندها شروط للرجل إلى تحب تنام معاه .
دخلت المطبخ و سألتها اذا كانت محتاجة مساعدتى فى تحضير الأكل و بعد كدا بدأت اتكلم معها عن الشغل .
انا : ماما انتى ليه اتأخرت النهاردة فى الشغل
امى : النهاردة كان فية موظف جديد تحت التدريب ، اول يوم ليه و انا المفروض المشرفة بتاعته ، فعشان كدا اتخرت النهاردة .
انا : اممم و طلع كويس فى الشغل على كدا
- امى ابتسمة بخبث و قالت : هو كويس بس نفسه اقصير و بيتعب بسرعة ، عشان كدا طلبت من ياره تنقله قسم تانى يكون اسهل ليه .
انا : هههه للدرجة ديه الشغل بتاعك صعب و متعب .
امى : طعبا ياحبيبى ، انتا مش ملاحظ انى برجع كل يوم هلكانه و بنام بسرعة.
انا : انا بس بسأل عشان اطمن عليكى و اعرف انك بخير .
و اتعشانا سوا و امى دخلت اوضتها تنام و انا فضلت سهران بتفرج على التلفزيون و الصداع رافض انه يفارقني و بقى عندى فضول اكتر ان اعرف كل اسرار امى و هل يتار ليها علاقات مع رجالة تانية غير الشاب دة و بعد كدا افتكرت ان ياره زميلتها شكلها تعرف كل حاجة عن امى بدليل انها كانت بتغمز ليها و احنا خرجين من المكتب .
و جتلى فكرة انى افتح تلفون امى و اشوف كل المحدثات بتاعتها و فعلآ فتحت باب اوضتها بهدوء و سحبت تلفونها من جنب مخدتها و خرجت و فتحت المحدثات بتاعتها و كان اخر محادثة بينها و بين ياره و كانو بيسخرو و يضحكو على الشاب الجديد و عرفت انهم كانو مترهنين عليه و امى خسرت الرهان و العقاب بتعها انها تروح مع ياره مشور السوق بكرة ، بس لفت انتباهى انهم بيتكلمو عن محل الشباب السود فى اخر السوق !!
سوق ايه و شباب مين !
انا مش فاهم حاجة ، و المحادثه خلصت لحد كدا .
رجعت التلفون مكانه و دخلت غرفتى و مقدرتش انام فى الليلة دية غير كام ساعة بس .
صحيت تانى يوم على صوت امى
( يلا يا وائل عشان متتأخرش على محاضراتك ) و كنت عارف ان النهاردة يوم اجازتها من الشغل و لبسة هدومى و نزلت و ركبت عربيتى و مشيت بيها بعيد عن العمارة و انا كنت امبارح قررت انى ارقب امى و امشى ورها و كان عندى احساس غريب و كأنى عايز اشوف امى اكتر و اعرف هى هتعمل اية النهاردة .
فضلت مستنى فى العربية براقب مدخل عمرتنا و مستنيها تزل عشان امشى ورها و بعد نص ساعة وصلت ياره فى عربية تكس و امى نزلت ليها و كانت لابسه لبس شبابى اول مره اشوفها لبساه : بنطلون جينز مجسم و مشدود اوى على طيزها الكرفيى و بلوزة بيضة مبين جزء من صدرها و شعرها البنى الناعم مفروض على كتفها.
- اما ياره فكانت ***** و و ملابسها واسعة و فضفاضة ، الفرق بين لبس الاتنين زى فرق السما و الارض .
و ركبت التكسى و اتحركو و ان مشيت وراهم و انا بحاول اخلى مسافة بين العربيتين عشان امى متخدش بالها من عربيتى و وصلو للسوق فى منطقة شعبية و كان زحمة اوى و انا اعرف ان نرمين بتشترى كل ملابسها من المولات و محلات البرندات و عمرها ما اشترت اقبل كدا من سوق شعبى زى دة .
ركنت عرييتى فى شارع جانبى اقريب من السوق و بعد كدا مشيت فى السوق وسط الزحمة و انا بدور عليهم و بعد ١٠ دقائق بحث ، لقتهم اخيرآ وقفين اقدام محل ملابس حريمى و تقريبآ هو ده المحل فى المحادثة بتاعتهم و استغلت ان السوق كان زحمة اوى و قربت منهم واحدة واحدة لحد لما وقفت وراهم بفرق مترين بس .
كل ده و هما مش حاسين بوجودى وسط الزحمة .
بعد كدا سمعتهم بيتكلمو بصوت واطى.
ياره : هو ده المحل ، ها اية رائيك فى الشباب ، دول ولاود صاحب المحل .
امى : اقصدك الشباب السمر جوه المحل.
ياره : اه
امى : امممم انا مش عارفه انا ازى سمعت كلامك و جيت معاكى هنا .
ياره : يبنتى متخفيش ، انا جيت المحل دة مرات كتير و الشباب دول اخوات و محترمين ، بس ديمآ عنيهم مكنتش بتنزل من عليا فى كل مره ادخل المحل .
امى : طب يا ستى ، عازينى اعملك ايه؟
ياره : انا عايزة اتعرف عليهم بس مش عارفه ازاى ، انتى جريئة اكتر منى و بتعرفى تخلى اى راجل خاتم فى صابعك من كلمتين بس ، عايزكى تدخلى المحل و تزبطلنا الشباب الحلوين دول او حتى واحد منهم بس .
امى : ماشى يا ستى بس دول شكلهم فحول و انتى فرفورة مش هتستحملى واحد منهم .
ياره : اخرسى بقا و يلا ندخل .
و دخلو المحل و كان شبه فاضى و فية الاخوات التلاتة السود .
انا كنت واقف بره المحل براقب المشهد من بعيد .
فى الاول هما الاتنين دخلو المحل على انهم زباين عادين و عملو نفسهم بيتفرجو على العبايات و يسئلو عن الأسعار و الشباب وقفين حوليهم بيردو على اسئلتهم بعد كدا فضلو لمدت ٢٠ دقيقه بيتكلمو و كان نفسى ابقا موجود و اعرف امى بتتكلم معاهم عن اى و ازاى هتفتح معاهم موضوع التعارف .
و لكن حصل حاجة جننتني و خلتنى و اقف مذهول .
و هى بتتكلم مع الشباب و لاحظت ان فيه واحد منهم بدأ يحسس على فخاد ياره و التانى مسك ايد امى و هما ساكتين و متعونين معاهم .
خرج شاب من التلاتة و سحب باب المحل المتعلق من فوق لحد النص و دخل تانى .
مكنتش متخيل ان الموضوع هيحصل بالسرعة دية !!
و شكلهم هينكحو امى و ياره جوه المحل دلوقتى .
غريزة الفضول جويا بتغلى و مش قادر اقف مكانى و خلاص ، انا لازم ادخل المحل و اشوف إلى بيحصل .
اقربت من المحل و انا بتأكد ان مفيش حد فى الشارع شيفنى و وطيت و عديت من الجزء المفتوح من تحت الباب و اتسحبت لجوه بس الغريب ان المحل كان فاضى و بحثت عنهم لحد لما سمعت صوات جايه من فوق و كان فيه سلم حديد صغير بيطلع للدور التانى و تقريبا ده كان المخزن بتاع المحل ، طلعت على السلم و كان الباب المفتوح و قربت راسى من زوية جمب الباب على امل ان محدش منهم ياخد باله منى و شفت المنظر إلى هز كيانى ،
الشباب اقلعو امى و ياره كل هدومهم و خلوهم يبدأ مص فى ازبارهم السوده الكبيرة ( تقريبأ زب كل واحد منهم كان معدى العشرين سنتى ) و كنت اول مرة اشوف جسم امى كله عريان و شفت طيزها البيض المشودة و قومها المنحوت و ياره كنت بتمص زب الولد إلى معاها جامد و تلحس بيضانه و لاحظت جسمها المربرب و المليان و هى طبعا جسمها مش بنفس رشاقت امى بس هى كنت فرسة هى كمان ، امى مسكة فى اديها زبرين و شغاله تمص فى كل واحد شوية و اللعاب بينقط من بقوها و واحد من الاتنين اقلها يلا يا شرموطة لفى و ورينى طيزك الحلوه و راح خلها فى وضعية الكلب على ركبها و ايدها و نزل بكف ايده على طيزها ( صوت طشش سمع فى كل المحل ) و امى : اه اه يلا نكنيى جامد بزبك الكبير ده و راح مدخل زبه فى كسها و بقا يدخل و يخرج بسرعة و امى مش بتتأوه ديه بتهمم و هى بتمص زب الولد التانى و مستمتع اوى .
ياره : اه ياوسخة انتى عالطول طماعة و مش مكفيكى راجل واحد .
الشاب التالت راح شدادها من شعرها و قال : متخفيش هخليكى تتكيفى زيها و راح مسكها من وسطها بأديه و رفعها لفوق فى الهوا هى اتشعلقت فى رقبته و راح مدخل زبه فى كصها من تحت و هى تتنطط على زبه و هو يمسك فردتين طيزها ينزلها و يطلعها على زبه و يقولها ها مش مبسوطة ياقحبة .
تقريبأ عمرى ما فكرت فى ياره بطريقة شهونية لانها كانت ملتزمة و بتلبس هدوم و واسعة بس النهاردة شفت جسمها الابيض الممتلاء و زبى بدأ يقف و ينتصب زى الحديد على منظرها و هى طيزها بتترجرج و تتهز مع كل طلعة و نزله على زب الشاب .
و الشاب التانى راح مطلع زبة من كس امى و قلها يلا يا شرموطة انا هنيكك فى خرم طيزك الوردى دلوقتى .
امى : اه يلا دخله بسرعة ، انا كلبة و شرموطة تحت رجليك ، يلا دخل زبك يا فحلى عايزك تفسخ خرمى و تخليه واسع .
و راح مدخل زبه فى طيزها و فضل ينكحها جامد و يشق طيزها شق و امى تسرخ من الألم و المتعه .
ام الشاب الاول خرج زبه من زورها ، راح خلها تحتية و دخل زبة فى كسها و كانو بينكوها هما الاتنين مع بعض و امى متكيفه اوى و وشها بدأ يحمر و مؤخرتها بدأ تتراهل من النيك الشديد .
اما ياره كنت بتبوس الشاب إلى رفعها فى الهوا بوس طويله رومنسية و لا احلى جنس فموى ، شكلها كانت محرومة اوى مع انها ست متزرجة و راحت نزلت الارض و عملت وضعيت الدوجى زى امى و الشاب التالت بدأ يلحس فى خرم طيزها و يدخل صباع ثم صبعين ثم تلاتة عشان يوسع خرمها و بعد كدا دخل زبه فى طيزها لحد نص ، هى قالت : كفاية متدخلش اكتر من كدا ، زبك كبير اوى و انا مش هقدر استحمل اكتر من كدا و فضل ينيك فيها جامد لدرجة انى حسيت انها ممكن تنهار تحتية من شدة النيك .
اما امى فكانت زى الفرس بين الوحوشين و بتناك منهم و هى مبسوطة
و انا بتفرج على ياره شوية و على امى شوية ، مخدتش بالى انى نطرت لبنى من تحت الهدوم من غير حتى ما المس قضيبى .
و فضلت امى و ياره يتناكو منهم لنص ساعة و شكلهم كانو بيحبو نيك الطيز اوى و متكيفين منهم .
و فى النهاية الرجالة نطرو لبنهم وشفت خرم طيز ياره و اللبن بينفجر منه زى النافورة و هى مستسلمه على الارض .
و امى كان اللبن بينقط من طيزها و كسها بس كانت لسه اقدرة انها تقف على رجليها !!
عدلت نفسها و مسكة ازبار الشاب بتمصهم واحد واحد و تلحس اللبن بتعهم و تجمعة فى بقوها و عملت حاجة غريبة و هى انها راحت مقريبة من ياره و فتحت بقوها و صبت نص اللبن فى فم ياره و بعلوه هما الاتنين سوا !! .
المنظر عجب الشباب اوى و فضلو يضحكوا عليه.
و فضلو نايمين على الارض هما الخمسة و امى خصوصآ جسمها كان كله بيترعش و يتهز اوى بعد النيكة القوية .
و انا خرجت بسرعة بره المحل عشان لو حد منهم خرج على غفلة ميشفنش اقدامة .
فضلت واقف اقريب من المحل و بعد خمس دقائق خرج واحد من الشبان و فتح باب المحل و اتأكد ان مفيش حد اقدام المحل و نده لامى و ياره عشان ينزلو من فوق .
الغريب انهم ادو كل واحده عباية سمره هديه مع ان امى مش بتلبس الحجات ديه بس خدوها و شكرو الشباب .
و خدو ارقام تلفوناتهم و وعدوهم بتكرار الزياره قريب .
انتظرو التكمله فى الجزء الجديد .
الجزء الثالث : -
فى يوم واحد حياتى اتقلبت من فوق لتحت ، فى الاول شفت امى مع الموظف الجديد فى أرشيف الشركة و دلوقتى شفتها بتتناك هى و صحبتها من تلاتة شباب فى المحل ، امى طلعت عاهرة مع مرتبة الشرف.
بعد لما اتأكدت انهم خرجو من السوق ،
رجعت ركبت عربيتى و طلعت شريط برشام مسكن للصداع و خدت منه حبيتين لأنى كنت حاسس ان دماغى هتنفجر ، مفيش حد مكانى يقدر يستحمل كل الصدمات النفسية دية مره واحدة .
طلعت بالعربية و رجعت البيت و افتكرت ان هدومى غرقانة بالمنى بتاعى ، قلعت هدومى كلها و دخلت الحمام و نزلت تحت الدش ، الاستحمام بيرخى الاعصاب و يخليك تقدر تفكر بهدوء و ترتب أفكارك صح و بعد نقاش طويل بينى و بين نفسى ، قررت انى مش هبقل بالوضع دة ، مش هبقل انى اكون ديوث و اسيب امى ماشية على حل شعرها ، فى حضن كل راجل شوية و قررت اوجه امى النهاردة بكل حاجة عرفتها ، مفيش مفر من كدا ، شرف العائلة و سمعتنا ممكن تنهار فى اى لاحظة لو حد من اقريبنا عرف حاجة عن نزوات امى المتهورة .
دخلت اوضتى و لابسة هدوم جديدة و جلسة فى الصالة مستنى وصلها على احر من الجمر ، و بعد ساعة وصلت امى بس ياره كانت معاها و كان صوت ضحكهم عالى و اول لما دخلو اتفاجؤ بوجودى .
امى : انتا رجعت بدرى النهاردة من الجامعة.
انا : اه منا مكنش عندى محاضرات كتير النهاردة .
ياره سلمت عليا و قالت : انا و امك النهاردة نزلنا سوق و اشترينا شويت حاجات حلوين و جبنا حجات ليك .
امى : مش هتصدق ، ياره خلتنى اشترى عباية سمرة .
انا : انتى بتلبسى عبايات اصلآ .
انا طبعآ فاهم ان كل ده تحوير و كدب بس بجريهم فيه لحد الاخر .
امى : لا ، بس ياره الحت عليا و اقنعتنى انى حلوه فيها .
ياره : طب ما تلبسى العباية و توريها لابنك و اكيد هتعجبة عليكى زى ما عجبتنى .
امى : مش وقته ، هبقا البسها بعدين .
ياره تلفونها رن و كان المتصل هو جوزها .
ياره : انا همشى دلوقتى عشان المحروس جوزى بيرن عليا و شكله عايزنى اروح دلوقتى .
امى : اكيد عايزك ترجعى بسرعة ، النهاردة الخميس يا عسل .
ياره : ياختى بلا خيبة ، جوزى اصلآ **** نمره من زمان ، المهم عازين نكرر مشور السوق دة مرة تانية .
امى : اكيد ، السوق ده فيه حاجات متتفوتش ، ههههه .
اخيرآ مشيت ياره و جت لحظة الموجهة ، انا مش اقدر امسك اعصابى اكتر من كدا .
امى دخلت اوضتها عشان تغير و انا دخلت ورها عالطول قبل ما تقلع هدومها .
امى استغربت و قالت : عايز حاجة يا وائل؟
انا : انتى ازاى رخيصة بالشكل دة .
امى : اية !!!! ، انتا بتقول اية يا حيوان.
انا : شفت كل حاجة بعنيا من اول موظف الشركة لحد محل الملابس فى السوق النهاردة .
امى اتوترت اوى و قالت : انتا اكيد فاهم غلط ، ادينى فرصة افهمك .
انا : افهم اية ، كفاية كدب و تحوير بقا ، انا مش هصدقك فى حاجة تانى ابدآ.
امى وشها اتخطف و فضلت ساكتة لمدت لحظات و بعد كدا انهارت على السرير تبكى.
انا دخلت اوضتى و رزعت الباب جامد وراى و سبتها بتبكى جامد على سرارها.
بعد خمس دقائق امى خبطت على الباب .
انا : سبينى لوحد مش عايز اشوفك او لسانى يخاطب لسانك .
امى : يا وائل افتح ، انا مامتك حبيتك ، هتسبنى واقفة اقدام اوضتك كدا .
فتحت الباب و قلت : اتفضلى ، عايزة منى ايه .
امى : انتا فاكر انى مبسوطة بحايتى دية ، انا حاولت انتحر اقبل كدا لانى مش راضية عن افعالى .
انا : طب بتعملى كدا لية ؟
امى : انا ست و لسة صغيرة و حلوة و ليا احتياجات زى اى ست و بحس بالغيرة لما اشوف زميلى مع اجوازتهم و انا مفيش ليا راجل يكفى طلباتى زى اى ست .
انا : دة مش مبرر انك ترخصى نفسك لاى راجل ، هو اى ست جوزها مات ، تروح تمشى على حل شعرها .
امى : انا مجوزتش تانى عشان اقدر اوفر وقتى ليك و اربيك احسن تربية .
انا : يارتك كنت اتجوزتى بدل ما ترخصى نفسك للرجالة الاغراب .
امى : خلاص حقك عليا ، اوعدك انى مش هعمل كدا تانى و هبقا ست محترمة تفتخر بيها اقدام الناس .
انا : خلاص و انا هنسى كل حاجة شفتها و نرجع زى ما كنا .
و اتعشانا سوا و دخلت نمت و انا حاسس انى عملت الصح .
تانى يوم صحيت على صوت ضحك و كان صوت رجال !!
قلت فى بالى احا هو امى جابت رجالة هنا البيت !!
خرجت بسرعة من الاوضة عشان اتفاجأ ان عمى و مرات عمى جاين يزورنا النهاردة و هما اصلا جاين من البلد فى اسيوط و امى قاعدة معاهم فى الصالة .
عمى بلهجته الصعيدية : ازيك يا ندل ، مبتجيش تسأل علينا ليه يابن اخويا .
انا : انتا عارف ياعمى انا مشغول فى الجامعة و كدا و امتحاناتى قريبة .
و اقعدت معاهم و عمى بيسأل عن احولنا و عاشين ازاى .
عمى : انا جاى النهاردة من البلد عشان حاجتين ، الاول انى اتطمن عليكم اما التانية انى اعزمكم على فرح بنتى الاسبوع الجاى فى البلد .
امى : بجد ، هتجوز ياسمين ، بس ديه عندها ١٨ سنة بس ، لسة صغيرة .
مرات عمى : عادى يا ام وائل احنا عندنا البنات بتتجوز بدرى .
عمى : انتى نسيتى ان اخويا اتجوزك و انتى عندك ١٩ سنة بس .
امى : هههه اه تصدق كنت ناسية .
عمى : طب نستأذن احنا بقا .
انا : انتا لحقت تعقد معانا يا عمى .
عمى : لازم ارجع البلد بسرعة عشان اجهز للفرح الكبير ، مستنيكم لو مجتوش هزعل منكم .
امى : طبعآ يا حج هنيجى ، بس محتجين يوم او يومان عشان اطلب اجازة من الشغل.
وصلت عمى و مراته لحد العربية بتاعتهم و ودعتهم .
طلعت البيت و لقيت امى واقفة اقدام المريا و هى لابسه العباية إلى جبتها من السوق .
امى : طلما هنروح فرح فى الصعيد فأى رأيك البس العباية دية هناك .
العباية كانت مشدودة اوى على جسمها و مخلية طيزها اكبر من العادى و بزازها المدورين برزين اكتر .
انا : بس لازم تلبس طرحة او أشرب مع العباية عشان مينفعش تبينى شعرك اقدام اهلنا فى البلد .
امى : اممم عندك حق .
و بعد يومان جهزنا نفسنا و امى اخدت اجازة من الشغل و ركبنا العربية و وصلنا البلد بعد ٣ ساعات على الطريق
وصلنا بيت العائلة و كان كل اقريبنا موجودين (ناس منهم اعرفهم و ناس لا) و سلمت عليهم و مرات عمى طلعتنا للاوضة بتاعتنا .
امى : اخيرآ ، انا تعبت من المشوار و عايزة انام .
مرات عمى : خلاص هسبكو ترتاحو من السفر .
امى فرده جسمها على السرير .
انا : هو الفرح هنا بيفضل كام يوم
امى : ٣ ايام : -
نزلت من فوق و البيت كان معظمه حريم من اقريبنا بيجهزو الاكل و مستلزمات الفرح.
طبعآ انا معرفش اى حد من العايلة الكبيرة غير أسرت عمى .
خرجت وقفت اقدام البيت شوية ، و انا بتفرج على الناس و شفت شلت بنات كانو مشين مع بعض و كلهم لابسين عبايات ملونة بس اكتر واحدة عجبتنى فيهم كانت بنت لابسة عباية صفرة و جسمها كان جامد اوى و مشدود و طيزها كبيرة ، البنت لاحظة نظراتى ليها فضحكت و غمزتلى ، و انا ابتسمت ليه بس صاحبتها حسو بالغيرة و شدوها من ايدها عشان تمشى اسرع .
انا واقف بتفرج عليها و بتمشى بمايصة و طيزها بتتمايل يمين و شمال .
سمعت فجأة صوت جاى من ورايا :
احسلك متقربش ناحية بنات بلدنا .
لفيت بسرعة و لقيت شاب فى نفس سنى .
انا : خضتنى ياعم ، انتا مين .
هو : انا اسمى احمد ، اعرفك بس انتا اكيد متعرفنيش .
انا : لا معرفكش .
احمد : انا ابقا ابن عمك بس من بعيد.
انا : من بعيد ازاى !!
احمد : ابوك يبقا ابن عم ابويا ، عشان كدا انا ابقا ابن عمك من بعيد ، فهمت حاجة .
انا : اه ، فهمتك خلاص ، بس انتا لية حظرتنى من بنات بلدكم .
احمد : عشان هنا كل الناس تعرف بعضها و انتا غريب وسطهم ، و الناس مبتحبش الاغراب يبصوا على بناتهم ، و لو حد كان شافك دلوقتى ممكن تحصل مشكلة كبيرة .
انا : طب يا سيدى شكرآ على النصيحة ، انتا خلتنى اتضبن من العيشة هنا .
احمد : استنا بس متزعلش ، انتا ضيفى و هوجب معاك عشان تعرف اد اية احنا كرما .
انا : هتوجب معاى ازاى .
احمد : انا و اصحابى عاملين اقعدة حلوه النهاردة فيها حشيش و كل إلى قلبك يحبه ، اية رأيك تيجى تعقد معانا.
انا : شكرآ بس انا مش بشرب و مليش فى حوار القعدات دة .
احمد : حتى لو اقلتلك ان البنت إلى عدت من شوية هتبقا موجودة معانا .
انا : ايه ، بجد .
احمد : اه ، البنت اسمها فاطمة و احنا بندلعها بأسم بطة و دية ياسيدى معشوقة الشباب هنا ، و تعقد مع اى حد طلما الاعقدة حلوه .
انا : اقصدك انها شمال و ماشية على حل سعرها .
احمد : بالظبط .
انا : حتى البنت إلى عجبتنى فى البلد ديه ، طلعت شمال .
احمد : ههههه ، تعالى بس معايا و انا هخليك تعقد معاها و تعمل إلى انتا عايزه .
اعقدت افكر شوية و قلت لنفسى فيها .
ياعم جرب مش هتخسر حاجة ، و قلت لاحمد : خلاص اشطا ، انا جاى معاك .
فضلت ماشى معاه و لاحظة ان كل لما نمشى اكتر البيوت و الناس بتقل شوية شوية لحد لما بقنا فى حتة كلها اراضى زراعية مفهاش صريخ ابن يومين .
انا : انتا تجيبنى فين ياعم فى الهو دة
احمد : خلاص اقربنا نوصل ، شايف الاوضة الصغير دية جمب الترعة بالظبط .
كانت اوضة مبنية من طوب الطين و السقف بتعها من جريد النخل ، جمب شاطئ الترعة .
دخلنا الاوضة و كان فيها شابين .
احمد : اعرفك على اصحابى عادل و محروس .
سلمت عليهم و عرفتهم بنفسى و اعقدت معاهم و هما كل شوية يسألونى عن العيشة فى القاهرة و بنات القاهرة و شكلهم ازاى و بيلبسو ايه .
كنا اعقدين على كنبه و لقيت عادل راح مطلع شيشة من تحت الكنبة و كان شكلها غريب ، بطرمان و متوصل بخرطوم ،( تقربيآ اسمها جوزة ) و طلع كيس معسل و حتت حشيش صغيرة و خلطهم مع بعض و بدأ يرص الحجارة و يولع فى الفحم و بعد كدا كل واحد بقا ياخد نفسين من الشيشة و يدها للجمبة ، لحد لما جه دورى .
انا : لا مؤاخذة يا رجالة انا مش بشرب حشيش او حتى سجاير .
عادل : ياعم خدلك نفسين جرب مش هتخسر حاجة .
احمد : طالما اعقدت معانا لازم تشرب عشان دماغك تبقى عالية زينا .
و خدت نفسين بس و حسيت بدوخة بسيطة و فردت جسمى على الكنبة .
محروس : صحبك شكله فعلآ اول مره يشرب ، ده فرفر من نفسين بس .
احمد : لا فوق كدا عشان بطة زمنها جاية فى السكة .
و اول لما احمد خلص كلامه ، الباب بيخبط و كانت البنت بطة ، هى نفس البنت إلى شفتها فى الشارع اقدام بيت العايلة.
البنت شافتنى و انا نايم على الكنبية و عرفتنى .
البنت : كدا بدأتوا شرب من غيرى ، اخص عليكم و مين دة كمان إلى نايم على الكنبة .
احمد : دة اقريبى من مصر ، طبعآ انتى شفتيه النهاردة و هو واقف معايا .
بعد خمس دقايق فقت من الضوخة و عدلت نفسى .
بطة : خد اشرب مياه و بل وشك عشان تفوق .
بطة : حرام عليكم خلتوه يشرب غصب عنه و هو مش بتاع شرب .
احمد : ايه الحنية دية كلها ، ده حب من اول نظرة .
محروس : يلا اقومى ارقصى بقا خلينا نهيص .
البنت راحت قلعت الطرحة و فردت شعرها و لفت الطرحة حولين وسطها .
و عادل راح مش اغانية شعبى من تلفونة و هى بدات ترقص و تهز جامد فلقتين طيزها يتعرشو اوى و الرجال اقامو يرقصو معاها و يقفشو فى جسمها و انا قمت رقصة معاهم و خدت نصيبى من التحسيس على جسمها .
بطة : كفاية رقص انتا تعبت . و راحت نامت على الكنبة و قالت : يلا تعالو بس كل واحد لوحدة .
انا هجت اكتر بعد ما سمعت كلمها .
احمد : النهاردة يا قريبى هتبقا ليلة العمر ليك .
و لقيته خد عادل و محروس و خرجو بره الاوضة .
بطة : تعالى هنا جمبى ، انتا مكسوف منى و لا ايه .
❄ انا عارف ان الجزء ده مفهوش احداث مثيرة اوى بس استنوا الجزء القادم هيبقا كله ضرب نار .
الجزء الرابع
وقفنا فى اخر مره لما احمد و اصحابه خرجو من الاوضة و سابونى انا و فاطمة لوحدنا .
فاطمة مستلقية على الكنبة و بتلعب فى بزازها و بتمشى ايدها على جسمها من فوق لتحت .
فاطمة : متيجى بقا و لا انا مش عجباك.
حسية بزبى بيقف زى الحديد و هجمت عليها زى المحروم و حضنتها و حسيت بجسمها الطرى السايح و هو بيدوب تحتى و بدات ابوس و امص فى شفايفها جامد و اعصر بزازها بأديا و هى بتتاؤه من فرط الاثارة جسمها كان طرى اوى و ناعم بسيح تحتى و بحك زبى فى كصها من فوق الهدوم و دخلت لسانى بين شفايفها و بدات العب لسانى مع لسانها و اشرب من رأها.
فاطمة : اه اه يخربيتك ، خلتنى هجت اوى ، انتا اول مره تنام مع واحده و لا ايه .
انا : اه فعلآ انتى اول ست المسها فى حياتى .
و رحت فاتح سستت العباية من عند رقبتها من ورار و نزلت العباية شوية شوية و انا شغال مص فى شفايفها و لحد لما بقت اقدامى بالملابس الداخلية و سنتيان و كلوت ابيض ، اول لما شفت جسمها الخطير ، افتكرت جملة لواحد صاحبى قالى ان الفلاحين جسمهم ديما مربرب و طرى من اكل السمنة البلدى ، يظهر انه كان عنده حق ، البنت جسمها كان شبه جسم منى شلبى و هى فى عز شبابها .
قلعتها كل هدومهم و رفعت رجليها لفوق و نزلت الحس فى شفرات كسها جامد و اداعب زمبرها بصوابعى .
فاطمة : اه ، حلوه اوى ، انا اول مره حد يعمل معايا كدا ، نيكى جامد بلسانك .
انا شغال عض و لحس فى كسها لحد لما غرقتة بلعابى ، اقلعت كل هدومى انا كمان و هى لما شافت زبى واقف زى العمود .
فاطمة : يخربتك يا ولا كنت مخبى كل ده فين ، زبك شكلك جامد ، يلا عايزك تفشخنى بيه .
فردت رجليها لفوق و هى مسكت زبى و دخلته جوه كسها و لفت رجليها حولين وسطى و انا بدأت انيك فيها بسرعة و زبى بيخترق شفرات كسها بكل قوة .
فاطمة : اه اه براحة مش كدا ، المفروض تدخله واحدة واحدة و بعد كدا تنيك براحة.
انا مش مركز مع كلامها و شغال فحت و رزع فى كسها و بتصرخ من الوجع و المتعة.
سمعت صوت احمد من بره : براحة على البنت هتموتها ههههه ، طب سبلنا منها حته.
و انا و فاطمة ضحكنا على كلامهم .
و فجأة حسيت بسأل دافى بيخرج من كسها ، فخت ليكون المنى بتاعى ، بس شكل فاطمة وصلت لزروة المتعة و خرجة العسل بتاعها .
طلعت زبى من كسها و العسل مغرق زبى و شفرت كسها و نزلت الحس عسلها كله و كانت طعمة حلو و لذيذ .
و بعد كدا خلتها تلف و تدينى طيزها و دخلت زبى فى كسها المبطرخ الدافى و فضلت انكها فى وضعيت الدوجى و انزل و اطلع على طيزها و اصفعها على فلقت طيزها لحد لما احمرت و حسيت انى اقربت انزل لبنى ، خفت انطره جوه كسها عشان ممكن تحمل منى و طلعت زبى بسرعة و نطرت لبنى على فلقتين طيزها الكبار و نمت على الكنبة و انا بنهج اوى و هى نامت فى حضنى و انفسنا بتقابل فى وش التانى .
الشباب فتحو الباب و دخلو و ضحكوا على منظرنا و احنا حضنين بعد على الكنبة .
انا اتكسفت و غطيت زبى بالهدوم اما هى فمهتمتش و فضلت على وضعها .
محروس : خلاص بقا انتا هتحبوا فى بعض ، و شد بطة من ايدها و خلها تعقد على ركبها و رفع جلبيته و طلع زبه و خلى البنت ابدأ تمص فى زبة .
احمد : يلا وائل عشان عمك اتصل عليا و عايزنا نرجع البيت بسرعة .
انا : هنمشى دلوقتى ، طب استنا شوية كمان .
كنت عايز انيك البنت مره كمان مع عادل و محروس .
احمد : مينفعش نتأخر عشان عمك عايزنا نرجع دلوقتى و انا مفهمة ان احنا بنتمشى فى البلد .
لبست هدومى و كنت عايز اودع فاطمة بس هى كنت مشغوله فى مص زب محروس .
خرجنا انا و احمد و احنا مشين وسط الاراضى الزراعية و كانت الدنيا ضلمت و مشغلين كشافات التلفونات ، و انا ماشى ساكت بفكر .
احمد : ايه مالك ، انتا شكلك حبت البنت الشرموطة دية و لا ايه .
انا : لا طبعآ ، بس كنت عايز انكها مرة كمان بس بجد شكرآ ليك احمد يرتنى عندى اصحاب زيك فى القاهرة .
احمد : بس خد بالك انا مش اقرنى ، انا بس حبيت اوجب معاك عشان انتا ضيفنا .
انا : اه فهمتك ، دنتا كرم الضيف عندك عالى اوى ههههه .
احمد : اهههه ، لو نفسك تنام مع فاطمة تانى هى هتبقا موجودة يوم الحنة عشان هى اصلآ من اهل العريس .
انا : بجد يعنى كدا ممكن تظبطلنا معاد معاها بعد الفرح .
احمد : اه بس بشرط كل إلى حصل النهاردة يفضل سر بينا و لوحد من اهل البلد عرف الموضوع ، ممكن نروح كلنا فى دهية .
انا : متقلقش ياعم ، بس المهم اشوفها تانى قبل ما الفرح يخلص .
بعد نص ساعة مشى فى الطريق وصلنا لبيت العايلة و كان عمى عايزنا نقف مع العمال و هما بينصبوا الشادر و الكوشه و خطوط الاضاءة الملونة بتاعت الافراح الشعبية .
فضلنا وقفين مع العمال لمدت ساعتين لحد لما خلصوا و كانت الساعة ١١ باليل.
ودعت احمد بعد يوم طويل مجهد .
و انا ماشى للبيت لقيت عمى كان اعقد مع ناس كتير من اهل البلد و كانو لفين سجاير حشيش و بيشربو اقدام البيت ، يظهر ان اهل البلد دية الحشيش عندهم حاجة ثبته فى كل المناسبات .
سلمت على الناس و كنت هعقد معاهم .
عمى : لا يا وائل اطلع انتا نام دلوقتى .
يظهر ان عمى مش عايزنى اعقد معاهم اشرب ، انا فعلآ كنت هموت و انام ، دخلت البيت و طلعت للاوضة بتاعتنا و كانت امى ماسكة التلفون و بتكلم مع صحبتها ياره و اول لما شفتنى على باب الاوضة قفلت المكالمة مع ياره و قالت : انتا كنت فين طول يوم ، انا صحيت من النوم ملقتكش فى البيت .
انا : خرجت اتمشى مع ابن عمى احمد و كان بيورنى البلد و الناس و كدا يعنى و رجعت وقفت مع العمال بتوع الكوشه و الاضاءة لحد لما خلصوا .
لاحظت انها لابس جلبيه بلدى بيضة منقطة اسود و كنت ضقية اوى على امى .
انا : اول مره اشوفك لابسة عباية بيتى.
امى : اه ايه رأيك حلوه ، خدتها من بنت عمك و طلعت لياقة عليا .
انا : طبعآ جملية عليكى ، احلى فلاحة فى الصعيد .
امى : بس يا ولا بطل معاكسة و يلا عشان ننام .
كانت الاوضة فيها سريرين و كل واحد نام على سرير .
طفينا النور و نمت نوم عميق بعد يوم طويل مجهد بس كان احسن يوم فى حياتى .
صحيت بدرى على الساعة ٨ كدا و كانت امى نامية ، فضلت افتكر احداث امبارح و فاطمة الجميلة و افتكرت انها هتكون موجودة يوم الحنة بما ان كتب الكتاب النهاردة يعنى الحنه هتكون بكرة.
انا مبسوط اوى ، يظهر ان سفرية الصعيد وشها حلو عليا .
بصيت على امى و قلت يتار انتى ليه افقلت المكالمة مع ياره اول لما وصلت، طبعآ الفضول جويا خلنى امسك تلفونها تانى و اشوف محدثتها مع ياره و شفت امى و هى مصور نفسها بالعباية وبعتها لياره عشان تشوف رأيها ، و ده شى عادى دول ستات يبعتوا صورهم لبعض مفيش مشكلة .
رجعت التفلون مكانه و لما اتأكدت انى شكى فى امى كان غلط و انها فعلآ اتغيرت للاحسن .
فجأة الباب خبط ، فتحت الباب و انا فاكر انها مرات عمى او حد تانى من ستات البيت ، بس لقيت احمد فى وشى و هو شاف امى و هى نايمه على بطناها و لابسة العباية الضيقة .
احمد رجع لوار بسرعة و قال : ان اسف يا وائل ، معرفش ان امك نايمه معاك فى نفس الاوضة .
انا خرجة و قفلت الباب بسرعة وراى .
انا : خلاص محصلش حاجة يا قريبى ديه امى زى امك يعنى .
احمد : انا كنت جاى اعقد معاك شوية عشان زهقان .
انا : طب تعالى ننزل نفطر سوا .
روحنا نفطر فى مطعم فول و طعميا و بعد كدا فضلنا نتجول فى البلد شوية و احمد عرفنى على ناس من البلد و اعقدنا معاهم شوية و لما الساعة جت ٤ العصر رجعنا البيت عشان نغير هدومنا و نجهز لكتب الكتاب .
بعد **** المغرب واصل العريس و اهلة و كان معاهم طبعآ فاطمة و انا و احمد بنبص عليها و نغمزلها وسط اعقدت العالتين بس هى طبعآ بتبتسم و ساكتة عشان محدش ياخد باله منها .
نزلت امى و هى لبسة عباية بيضة مجسمة اوى و كنت فيها فتحها فى الرجل اليمين من عند الركبة ، بعد ما المأذون خلص كل حاجة و شغلو الاغانى و الستات من العالتين بدأ يرقصو و كان وسطهم امى و البنت فاطمة و كانو محترفين فى الرقص اوى و خلو كل الرجاله تبص عليهم .
انا طبعآ كنت مركز مع فاطمة و رقصها و هى بتهز طيزها يمين و شمال و احمد واقف جمبى بيتفرج .
بس خدت بالى من احمد مكنش بيتفرج على فاطمة ، دة كان مركز مع امى و هى بترقص و صدرها بيطلع و ينزل مع كل هزة .
انا لاحظة و بدأت اضيق ، بس مش هقدر اعمل حاجة ، كنت عايز اروح لامى و اخليها تعقد مكانها و تبطل راقص لكن مش هينفع عشان هى بترقص عادى مع بقيت الستات .
احمد : بس ايه رأيك فى رقص فاطمة ، البنت رقاصة بالفطرة .
انا : اه فعلآ رقصها حلو اوى .
امى طلعت لفوق عشان تظبط مكيجها ، عشان بدأت تعرق .
و انا و احمد اقعدين بنتفرج على رقص النسوان .
احمد : انا هطلع ادخل الحمام و راجع تانى .
انا : ماشى .
لقيت فاطمة واقفه لوحدها و محدش واخد باله ، رحت مقرب منها و حسست على طيزها ، هى اتخضت و لفت لقتنى واقف وراها .
فاطمة : انتا بتعمل ايه ، الناس ممكن تاخد بالها .
انا : مش قدر استحمل ، انا سخنت اوى عليكى و انتى بترقصى يا حقبة .
فاطمة : امشى دلوقتى نتقابل بكرة و الناس مشغولة فى الحنه و الزحمة نبقا نعقد فوق سطح البيت .
انا : خلاص مستنيكى بكرة يا قمر .
فاطمة راحت واقفت جمب امها و انا واقف لوحدى حسيت بالممل و طلعت لاحمد اشوفه اتأخر ليه .
طلعت للدور التانى و بصيت فى الحمام بس كان فاضى .
بصيت فى كل حته لكن مش لقية و راحت اشوف امى بس باب الاوضة كان مقفول ، لسه هخبط على الباب ، سمعت صوتها بتتكلم مع حد ، تقريبآ اعقدة مع واحدة من حريم العايلة .
اقربت راسى من الباب عشان اسمع بيقولو اية ، بس سمعت امى بتقول يلا بسرعة قبل محد يخد باله اننا مش موجودين فى الفرح .
امى جوه بتتكلم مع مين ، لازم اعرف .
كانت الاوضة المجاوة لوضتنا فاضية فتحتها و دخلت البلكونة و من حسن الحظ ان الاوضيتن بينهم بالكونة مشتركة بس بيفصل بينهم سور صغير ، نطيت من عليه ، و قربت بهدوء و شفت الكارثة إلى خلتنى مشلول الحركة .
امى مره تانية بس مع مين ، مع احمد .
امى سانده على الحيطة و رفع العباية لحد وسطها و مصدره مؤخرتها البيضاء لاحمد .
امى : لا بسرعة قبل ما ابنى ياخد باله انى اتأخرت و يطلع يدور عليا .
احمد راح مقلعها الاندر وير الفتله و رفع جلبيته لفوق و حط طرف جلبيته فى فمه و نزل الشورت و راح مطلع اقضيبه و مدخله فى كس ماما و فضل ينيك فيها جامد على الواقف .
امى : ااااه ايوا اسقى كسى العطشان ، ااااااه بلقى كتير متنكتش من راجل .
احمد : انا اول لما شفتك بترقصى بتحت عرفت انك شرموطة محرومة و عايزة زب يسقى عطشك ، اكيد جاية من مصر عشان تجربى الزب الصعيدى يا قحبة .
امى : اخرس و نيكنى اكتر ، عايزك تورم كسى و تخليه مفشوخ .
تسارعت طعنات زب احمد جوه كس امى و تشنج جسمه جامد لانه كان خلاص نطر لبنه جوه كس امى .
امى مسحت كسها و سابت العباية تتدحجر على فخدها لحد لما غطت جسمها كله .
احمد : انا هحتفظ بالكلوت ده هديه ليا.
امى : ماشى خده بس يلا اخرج و انزل عشان محدش يجى يشفنا .
استنوا الباقى فى الجزء القادم .
الجزء الخامس : -
خرج احمد من الغرفة و نزل يبارك للعرسان و طلع مسدس من جيب جلبيته و ضرب رصصتين فى الهوا و فضل يرقص فى الفرح لا كئن حاجة حصلت .
امى ظبطت مكيجها و نزلت وراه و هى
مش لابسة اندر تحت العباية .
انا نطيت من على السور و خرجت من نفس الاوضة إلى دخلت منها و نزلت للفرح و انا واقف ساكت عينى مش بتنزل عن احمد و هو بيرقص و يهلل و انا عارف انه فرحان بنيكته لامى مش فرحان للعرسان ، فضلت واقف لوحدى ساكت لحد لما احمد شافنى .
احمد : انتا كنت فين يا وائل، تعالى يلا ارقص معايا .
انا : لا تعالى انتا ، انا عايزك فى كلمتين بس تعالى نبعد عن الدوشة دية .
خرجنا بره البيت و اعقدنا على الكنبة .
انا : ممكن يا احمد اجرب المسدس بتاعك و اضرب منه طلقتين .
احمد : ماشى بس ارفع المسدس لفوق فى الهوا ، اوعا تضرب حد بالنار بالغلط
احمد طلع المسدس من جيبه و ادهولى و انا بمجرد لما مسكت المسدس ، رحت رفعة فى وش احمد و صباعى على الزناد .
احمد : بتعمل اية يا مجنون .
انا : انا شفتك فى الاوضة مع امى ، هتقلك يا كلب و انتقم لشرفى و شرف امى .
احمد : شرف امك !! هههه انا مجبرتش امك على حاجة ، انا دخلت الأوضة ورها بس و هى اول لما شفتنى بصت فى عنيا عرفت انا عايز ايه و هزت دمغها بالموفقة من غير اى تردد .
انا : اخرس يا كذاب ، انا عارف انك ضغطت عليها عشان توافق تنام معاك .
احمد : محصلش ، امك هى إلى سخنتنى و كانت بتغمزلى من تحت لتحت و هى بترقص فى الفرح ، و طلعت الاوضة و هى عارفة انى هطلع ورها .
احمد طلع من جيبه اندر امى و قال بص على كلوت امك الشريفة و هى سبتهولى تذكار منها
احمد : انتا ليه مش عايز تقتنع بكلامى
، خلاص اضرب نار عليا لو كنت رجل .
انا ايدى بدأت ترتجف ، كلمات احمد بتنزل عليا زى وقع الرصاص و بتهز كل كيانى .
احمد بسرعة راح خطف المسدس من ايدى لما شاف عمى بيبص علينا .
عمى : فى ايه يا ولاد بتعملو ايه بره ؟
احمد : مفيش حاجة يا عمى ، وائل كان
عايز يتعلم ضرب النار و انا كنت بعلمه
عمى وصل المأذون لحد باب الدوار و فضل يتكلم معاه شوية .
احمد بصوت واطى : كنت عارف انك مش هتقدر تدوس على الزناد ، انتا اجبن من انك تعملها زى ما شفنتى و انا بنيك امك و فضلت واقف تفرج لحد الاخر .
انا : حتى لو مقدرتش اقتلك ، ممكن اقول لعمى على كل حاجة انتا عملتها .
احمد ضحك بخباثة : هتعمل اية ، هتروح تفضح امك اقدام كل العائلة ، انا
راجل محدش يقدر يغلطنى ، اما امك
ممكن يقتلوها عشان هى جابة العار للعايلة و هقول انها فضلت تستدرجنى لحد لما خلتنى انام معها و كل العايلة هتصدقنى و ترمى الغلط كله على امك .
انا اقتنعت بكلام احمد و فضلت ساكت
مش اقدر أرد عليه .
احمد : تحب تروح تحكى لعمك و لا اروح انا احكيله بنفسى .
انا : لا اوعا تعمل كدا ، انا مستعد اسماحك . بس ارجوك متفضحش امى
احمد : اممم ، خلاص بس عندى شرط .
انا : شرط ايه !!!
احمد : تسبنى مع امك اليومين إلى فضلين من الفرح نعمل إلى احنا عايزينه
انا : انتا اكيد اتجننت ، مش ممكن اسيبك تلمس امى مرة تانية .
احمد : خلاص ، تعالى نحكى كل حاجة لعمك و نفضح امك الشرموطة .
انا : مش ممكن انتا بتطلب حاجة مستحيل اوفق عليها .
احمد : مستحيل توافق ليه ، انتا نسيت انى سبتك تنام مع احلى بنت فى البلد ( فاطمة ) و فى الاخر مستكتر عليا امك ، انتا هتسبلى امك اليومان دول لحد لما الفرح يخلص و ترجع القاهرة انتا و امك ولا كأن حاجة حصلت ، فاهم ، و فى المقابل هسبك براحتك مع فاطمة ، موافق ولا نروح نحكى لعمك عن كل حاجة .
انا : مكنتش اعرف انك بنى ادم وسخ بالشكل دة .
احمد : ههههه ، اديك عرفة . بس انا مش بنفس وساخة امك القحبة .
انا بصوت مبحوح : موافق بس ارجوك خلى بالك من امى و اوعا تأذيها .
احمد : متخفش ، انا هشلها فى عنيا و هتعامل معها كأنها مراتى .
انا : فضلت ساكت و انا حاسس ان احمد كاسر عينى و ماسك زله عليا انا و امى .
احمد : خلاص بقا انسى كل إلى حصل ، متفكرش كتير عشان متتعبش .
احمد طلع سجارة حشيش و خلانى اشرب معاه ، مفعول الحشيش بيقا دوخة ثم شعور غامر بالفرحة و النشوه.
رجعنا الفرح انا و احمد و رقصنا طول الليل .
تانى يوم صحيت من النوم و انا مصدع جامد و مش متذكر اى حاجة و عن ليلة امبارح بعد لما شربت سجارة الحشيش مع احمد .
امى : انتا سحيت يا موكوس .
انا : ايه إلى حصل امبارح ، انا مش فاكر حاجة .
امى : فضلت ترقص فى الفرح و انتا مسطول لحد لما وقعت من طولك و صاحبك احمد شالك و طلعك للاوضة .
انا : بجد و مين شفنى غيركم .
امى : كل العايلة شفتك يا موكوس ، كسفتنا اقدام اقريبك و نسايبنا ، حسابك معايا بعدين لما نرجع مصر .
( طق طق ) الباب بيخبط ، امى فتحت و كان عمى بره .
عمى : هههه ايه يا وائل ، شكلك كان يموت من الضحك امبارح ، انا مش نصحتك متشربش حاجة معانا ، احنا
متعودين على الشرب اما انتا ملكش فى الشرب .
امى : خلاص ياحج ، هو عرف غلطه و مش هيكرر تانى .
عمى : يلا اقوم عشان نفطر سوا .
اعقدنا على سفرت الفطار انا و امى و عمى و مراته و بناته الصغيرين و بدأنا ناكل ، فجأة دخل احمد من باب البيت .
احمد : الف سلامة عليك يابن عمى ، خير بيقيت كويس دلوقتى .
عمى : كله منك انتا جحش ، ليه خليته يشرب معاك من السجارة الزفت .
احمد : مش غلطتى ياعمى . انا شربته نفاسين بس ، مكنتش اعرف انه دماغه خفيفه اوى .
عمى : اخرس و تعالى كل معانا يلا .
احمد اعقد اقدامى و على وشه نظرات سخرية و شماته .
خلصنا اكل و اقمنا من على السفرة و دخلت الحمام اغسل ايدى و احمد دخل ورايا .
احمد بصوت واطى : طبعا انتا فاكر اتفقنا بتاع امبارح و لا نسيتة !!
انا : لا مش ناسية ، بس مش هتقرب من امى دلوقتى .
احمد : طبعآ مش دلوقتى ، باليل فى الفرح و محدش واخد بالة مننا
انا : ايوا بس كل حاجة تبقا بموافقة امى ، اوعا تخصبها على حاجة مش عايزها ، فاهم .
احمد : طب ما تيجى تتفرج عشان تتطمن على امك معايا .
انا : لا اوعا تحكى لامى عن حاجة من اتفقنا ، انا مش عايزها تعرف حاجة .
احمد : انا اقصد تتفرج من بعيد زى ما شفتنا امبارح .
انا : لا مش هينفع ، فاطمة هتبقا مستنيانى على السطوح النهاردة
احمد : خلاص اشطا ، كل واحد فينا النهاردة معاه المزة بتاعته .
انا : اوعا حد يعرف حاجة عن الموضوع
احمد : ياعم متخفش ، انتا و امك فى عنا .
انا : انا مش خايف غير منك انتا .
احمد : هههه ، طب سلام دلوقتى ، اشوفك باليل فى الفرح .
فى الليل بدآ المعزيم و ضيوف الفرح يوصلو و صوت الاغانى و ضرب النار مش بيقف ، امى كانت مع الحريم جوه البيت ، بتجهز الوجبات للضيوف و انا و احمد بنوزع الاطباق على الناس لحد لما خلصت و لسه فية مخدتش اطباق ليه .
دخلت المطبخ و قلت : عازين اطباق كمان لسه فيه ناس كتير مخدتش .
سمعت صوت من ورايا : خمس دقائق و
تطلع وريا للسطوح .
لفيت و كانت فاطمة .
انا : ماشى هسلك نفسى من الفرح و اطلعلك .
بعد عشر دقايق لما اتأكدت ان كل الضيوف خدو الواجب بتاعهم ، عمى نزل يوزع حتت حاشيش صغيرة
على الناس و كل بيشرب و هو مبسوط
و الستات متجتمع حولين العريس و العروسة بيتصورا معاهم ، بس امى مش موجود وسطهم .
دخلت البيت و طلعت للدور التانى و لقيب باب اوضة امى مقفول ، طبعآ عارف ان احمد معاها جوه . نفسى ابقا موجود معاهم بس ده مش وقتة ، فاطمة اكيد مستنياني على السطوح .
طلعت لقيتها فرشة حصيرة صغيرة على الارض و اقعدة .
فاطمة : اخيرآ ، اتأخرت ليه ؟
انا : مش وقته اسألة .
حضنتها و نزلت ابوس فى شفايفها و ايدى بتعصر فخدها المليانة .
فاطمة : كفاية ، يلا نكنى بسرعة عشان انزل قبل محد من اهلى ياخد باله انى مش موجودة تحت .
قلعتها العباية و كل هدومها و بقت عريانه اقدامى و انا برضع من بزازها و بقرص حلمتها و راحت مطلع زبى من البلطون و نيمتها على الارض و رفعت رجليها لفوق و دخلت زبى فى كسها و بدأت انيكها جامد و انا حاطط ايدى على بقها عشان محدش يسمعنا .
فجأة سمعت صوت ست من : اه يا زبالة ، زنق البنت على السطوح .
و انا قلت خلاص اتفقشت و هروح فى مصيبة .
لفيت وشى لقت امى و احمد واقف ورها بيضحك .
عدلت هدومى بسرعة و فاطمة استخبت ورايا و هى عريانة خالص .
امى : اه وسخ زانق البنت على السطوح
و شغال بتنيك فيها ، انا سمعتكم بالصدفة تحت بتتكلموا مع بعض و عرفة انكم اكيد مخبين حاجة .
انا : منا كمان عارف سرك الصغير مع
احمد .
امى : خلاص مبقاش فيه اسرار كل حاجة بقت على المكشوف .
احمد : كفاية رغى بقا .
راح حط ايده على وسط امى و قال :
تيجى تحدى يا وائل و نشوف مين فينا
بينيك احسن .
امى عقدت على الارض فى وضعية الدوجى و احمد رفع عبايتها و بدأ يبعبص فى كسها و يلحسة بلسانه و
فاطمة اول لما شفتهم نامت جمب امى فى نفس الوضعية و قالت : يلا يا وائل عايزك تنكيى جامد زى ما صاحبك بيعمل مع امك .
و انا بدون تفكير راح متطلع زبى بعد ما
انتصب زى الحديد على منظرهم و دخلت اقضيبى فى كس فاطمة و احمد دخل زبه هو كمان و بدأ ينيك امى جامد و دخلنا منافسة مين ينك اجمد و يكيف الست إلى معاه و احمد يسرع طعنات زبه فى كس امى و انا كمان انيك فاطمة اسرع ، امى جابة شهوتها و نزلت عسلها و احمد طلع زبة عشان يتفرج على انجازة بكل فخر و فاطمة نزلت تحت كس امى تلحس العسل كله
و انا شغال بنيك فيها و لقتيها مسكة زب احمد و بتمصة بكل شهوة و هى بتتوجع و تضحك و احمد بقا يحطة زبه فى كس امى شوية و يطلعه لفاطمة عشان تمصة شوية ، امى كانت عايزة تلمس زبى ، بس انا رفضت مكنتش عايز انيك امى و ادخل فى سكت المحاارم .
فضلت افشخ فى كس فاطمة جامد لحد لما نطرت لبنى فى كسها .
احمد كان لسه بينك فى امى و يشق طيزها شق بزبه الكبير و قال عايزنى انطر لبنى فين و امى قالت انطرهم على وشى و احمد طلع زبه عشان تمصة بكل بفجور و شهاونية و فاطمة عدلت نفسها و رحت تشارك امى فى مص زب احمد و الانتين كانو بيمصو جامد زى ممثلات البرنو المحترفين
و فى الاخر احمد نطر لبنه على وشهم هما الاتنين و فاطمة بتلحس وش امى
و تبلع كل لبن احمد و امى عملت نفس الكلام مع فاطمة .
امى و فاطمة لبسو هدومهم و مسحو جسمهم بمنديل .
احمد : كانت نيك حلوه عايزين نكررها تانى بكرة .
امى : اكيد بكرة اخر يوم فى الفرح و ممكن منشفش بعض تانى .
انا : هتعرفى تاجى بكرة يا فاطمة .
فاطمة : للاسف مش هعرف عشان اهلى مش هيحضرو الدخلة بكرة و مش هعرف اخرج برة البيت .
انا زعلت و حضنة فاطمة حضن الوداع و هى نزلت بسرعة لتحت .
امى : متزعلش يا وائل ، بكرة اجوزك إلى احسن منها ، ديه حتت بنت شرموطة فى الاخر .
بصيت لامى نظره معانها ( يعنى انتى إلى شريفة اوى ) .
احمد لبس هدومة و ضرب امى على طيزها .
احمد : يلا ننزل عشان محدش يحس اننا مش موجودين تحت .
انتظرو التكملة فى الجزء القادم .
الجزء السادس :-
كانت ليلة متنسيش ، كنا احنا الاربعة على سطوح البيت تحت ضوء القمر ، انا و احمد و فاطمة و امى الشرموطة
لبسنا الهدوم بسرعة و نزلنا الفرح عشان محدش يحس اننا مش موجودين تحت ، كنت مضايق اوى انى مش هشوف فاطمة تانى بعد الليلة دية لان اهلها مش هيكون موجودين بكرة فى الدخلة و هى مش هتقدر تخرج برة البيت من غير اذنهم .
احمد . خلاص بقا ، انا مش اقلتلك يا قريبى اوعا تتعلق بيها ، دية وسخة اصلآ ، انتا بلنسبلها زى اى واحد عرفته و نامت معاه عادى .
انا . منا عارف بس البنت حلوه اوى ، كان نفسى اعيش هنا فى البلد و افضل انيكها كل يوم
احمد . ههههه خلاص روح اتجوزها و نيكها كل يوم
انا . هههه لا مش لدرجة دى ياعم . مش لدرجة ان اتجوز شرموطة رخيصة من الفلاحين .
احمد . فلاحين !! اه على اساس ان امك المتحضرة احسن منها .
انا . طبعآ احسن منها بمراحل ، بس انتا عشان فلاح غشيم عمرك ما هتفهم الفرق .
احمد . يابنى امك شرموطة زيها و يمكن اوسخ منها .
انا . انتا عبيط ياد ايك تكلم عن امى كدا ، انتا فاهم .
احمد . انا مغلطتش فيها بس هى فعلآ كدا ، انتا مش كنت موجود معانا فوق و شفتنى و انا بنيكها جامد و افشخها
زى الشراميط .
انا اتجننت من كلامة و خلاص مبقتش اقدر استحمل كلمه تانية منه و فجأة دفعته بأدى لورا بسرعة و لكن متوقعش ان دماغة تخبط فى الحيطة وراه وقع على الارض و دماغة بتنزف ددمم ، من حسن حظى اننا كنا واقفين بعيد عن الناس فى اخر الفرح و تقريبآ محدش شيفنا .
احمد مرمى على الارض فاقد الوعى و انا وقف جسمى كله بيترعش ، خايف اكون اقتلته بالغلط .
بدون تفكير جرية بسرعة نحية الفرح و وصلت لعمى و كان اعقد وسط الناس و المعازيم .
انا . الحق ياعمى احمد واقع على الارض و دماغة مفتوح بتطلع ددمم
عمى اتفزع و اقام من مكانة و جرى معايا ناحية مكان احمد و كان معانا ناس تانية من الأقارب و المعازيم .
عمى . ازى حصلة كدا !!!
انا ارتبكت و اتلجلت فى الكلام . هوووا كان بيشرب سجارة حشيش و كان مسطول اوى و بعد كدا اتكعبل و هو ماشى و خبط دماغة فى الحيطة .
واحد من الوقفين . مفيش وقت للأسئلة ياحج ، يلا بسرعة ناخدة على الوحدة الصحية قبل ما يروح مننا .
الناس شالت احمد من على الارض و ركبنا فى عربية نص نقل و رحنا لاقرب عيادة فى البلد و مكنتش بعيدة عن البيت اوى .
دخلنا العيادة و الدكتور بص على الجرح و قال . متقلقوش يا جماعة الجرح سطحى و انا هخيطة دلوقتى و كلها خمس دقائق و يفوق هو بس دايخ شوية من الخبطة .
انا طلعت نفس طويل بعد لما اطمنت انه لسة عايش بس كنت اقلقان اكتر لو احمد صحى هيقول اى لعمى ، ممكن
يفضحنى و يفضح امى .
فضلت مع احمد فى الاوضة مستنية يفوق و عمى و بقية الناس بيتكلموا مع الدكتور فى الرسبشن .
اخيرآ احمد صحى و لقينى واقف فى وشه .
احمد . اه اه انتا ازاى تعمل كدا ، دنا هطلع ميتين امك .
انا رحت ماسك احمد من رقبتة و ثبتة على السرير
انا . وطى صوتك هتفضحنا .
احمد . دنا هفضحك و افضح امك و مش هيمنى اى حد .
ضغطت بقبضة ايدى على رقبته اكتر و قلت بصوت حازم و جاد.
اسمع كويس انا خلاص اتخنقت منك و مش فارقة معايا حاجة ، لو محطتش لسانك جوه بقوك انا هتقلك هنا و دلوقتى حالآ .
احمد بص لتعبير وشى و عرف انى جاد و بدأ يخاف .
احمد بصوت مبحوح بسب ايدى الضاغطة على حنجرتة . سيب رقبتى خلاص و اوعدك انى مش هحكى عن حاجة و هبعد عنك انتا و امك .
انا . كويس و انا مفهم عمك انك خبطت راسك فى الحيطة و انتا مسطول مش واخد بالك ، و انتا لازم تقول نفس الكلام ، انتا فاهم .
احمد . خلاص فهمت ، شايل ايدك من على رقبتى بقا .
بعد دقيتين دخل عمى و الناس و احمد حكى ليهم زى ما اتفقنا .
خرجنا من العيادة و احمد ركب مع اهلة
و كانو مروحين لبتهم ، بس اقبل ما العربية تتحرك ، احمد نده عليا اقدام الناس .
احمد . يا وائل ، يا ابن عمى استنا .
انا قلت فى سرى شكلها النهاية و احمد العبيط هيفضحنا كلنا اقدام اقريبنا .
انا . عايز ايه .
احمد . كنت عايز اقلك انى مش ناسى جميلك ليا و مسيرى اردهالك فى يوم من الايام .
عمى . هههه شكلكم اتصحبتم على بعض بسرعة ، لا نرجع الفرح و انتا يا احمد ارجع بيتك مع اهلك و ارتاح ، مش هينفع تقف فى الفرح و انتا لافف راسك بالشاش و القطن .
احمد . طبعآ يا عمى ، مش هينفع .
طبعآ انا فاهم احمد يقصد ايه و شكله مش ناوى يعدهالى .
ركبت مع عمى فى العربية و احمد ركب مع اهلة و هو بينظر ليا نظرة كلها توعد بالنتقام .
رجعنا بيت و كان معظم الضيوف روحو معدا شلت المحششين بتاعة عمى كانو اعقدين فى ركن لوحدهم و عمى راح يعقد معاهم .
دخلت البيت و امى اول لما شفتنى خدتنى من ايدى و طلعنا للوضة بتعتنا و اغلقت الباب بسرعة و قالة .
انتا عملت ايه لاحمد .
انا . معملتش حاجة ، هو إلى اتخبط بالغلط .
امى . مش مصدقأك ، حاسسة انك اتخناقت معاه عشانى .
انا . لا مفيش حاجة من الكلام دة و ابعدى عنى عشان انا مخنوق دلوقتى .
خرجة برة الاوضة و نزلت اعقدت مع عمى .
و على الساعة ٣ الفجر كان كل الناس مشيت و مفضلش غير انا و عمى .
عمى كان شارب و مسطول و مش قادر يمشى خطوتين على بعض .
سندته و دخلته جوه البيت و كان باين ان كل الحريم فى البيت خلاص نامت و مفيش حد اعقد فى حوش البيت او فى الطرأة .
طلعتة لفوق مشيت بيه للحمام عشان يغسل وشه و يفوق و كان باب الحمام موارب ، زقيت الباب برجلى و انا ساند عمى على كتفى لكن لقيت المفاجأة و المصيبة فى نفس الوقت امى كانت جوه الحمام بتدعك جسمها باليفة و الصابون .
امى اول لما شفتنا اتخضت و حطت ايد على صدرها و ايد تانية على كسها و لفت ناحية الحيطة عشان تستر نفسها بس طيزها البيضة الناعمة كانت فى نظرنا .
عمى بعد ثوانى من الخضة خرج من الحمام و قال . يا جحش مش واخد بالك ان امك فى الحمام .
امى لفت جسمها بلروب و خرجت لعمى و شعرها مبلول و نص صدرها طالع لبرة .
امى . خلاص يا حج حصل خير ، انا إلى مقفلتش باب الحمام عشان بتخنق من دخان السخان .
عمى . انا مليش دعوة يام وائل ، انا كنت متسند على ابنك عشان يوصلنى للحمام ، المفروض هو إلى ياخد باله .
امى . عادى ياحج انتا زى اخويا ، محصلش حاجة .
عمى . خلاص ارجعى كملى حمامك و انا هروح انام ، و انتا يا وائل روح نام .
رجعت الاوضة و انا مش مصدق اد ايه انا غبى و مخدتش باللى ان امى فى الحمام ، قفلت باب الاوضة و فردت جسمى على السرير و كنت خلاص هنام
بس لاحظت خيال ضل معدى من اقدام الاوضة ، فتحت الباب بهدوء عشان اشوف مين و لقيت عمى بس الغريب انه كان بيتسحب و متجه نحية الحمام !!!!
امى لسه هناك و هو عارف كدا ، معقولة يكون لسه مسطول و ناوى يعمل مصيبة .
اتسحبت وراه و باب الحمام مفتوح بس موارب شوية و عمى بيبص على جسمها من فتحات الباب و زبه بدأ ينتصب من تحت الجلبية الصعيدى و باين عليه انه لسه مسطول مش فى واعية .
عايز اروح امنعة بس جويا صوت بيقول استنا شوية نشوف هيعمل ايه .
عمى رفع جلبيتة و طلع زبه و بدأ يلعب فية بسرعة ، فى الاول افتكرتة هينطر لبنه على الباب و يمشى لكن المفاجأة انه قرر يدخل على امى الحمام و بسرعة يحضنها و يلف درعاته حولين وسطها و ينزل بوس على وشها و صدرها .
امى . حرام عليك ياحج دنا زى اختك و بتحاول تهرب منه بس هو مسكها و بيعصر فى فلقتين طيزها و هو نازل
بوس فى شفايفها .
كنت خلاص على وشك انى ادخل و اقفش عمى بس لاحظة امى بطلت تقاومة و بقت متجاوبه معاه و بتبوسه هى كمان و تمص شفايفه و تمسك زبه و تدعك عشان ينتصب اكتر .
امى الشرموطة ضعيفة اوى اقدام اى راجل و بتسلم نفسها
من غير اى مقاومة .
و عمى مش راحم امى بعبصة فى طيزها و تقفيش فى بزازها و لما خد باله ان هدومة كلها اتغرقة من مياة الدش ، قلعها كلها و قعد على كرسى الحمام و خلى امى تعقد على زبه و بقا ينطاطها على زبه و امى تتوجع زى الشراميط و تقولة زبك شديد اوى يارتنى كنت اتجوزتك انتا بدل ابو وائل
و بعد كدا غير الوضع و رفعها فى الهوا و هى فى حضنة و بقا ينزلها و يطلعها على زبه و فلقتين طيزها بترجو جام زى الجيلى و عمى ضربها على طيزها جامد خلى امى تصوت من الوجع و انا كنت خايف حد من اهل البيت يعدى او يكون جاى يدخل الحمام و بعد خمس دقائق على الوضع دة امى بتطلع اهات بصوت عالى و تجيب شهوتها بس عمى
لسه منطرش لبنه .
و ينزلها على ارضية الحمام فى وضعية الدوجى و يبدأ يدخل صباعة فى خرم طيزها و كان واسع عشان هى كانت
بتتناك فيه اقبل كدا كتير و اخيرآ الفارس الصعيدى يركب على طيز الفرسة امى و يشق طيزها شق بزبه الشديد و طعنات سريعة جوه طيز امى الفاجرة ، امى بتنهار تحتية و ترمى على الارض لكن هو يرجعها مكنها بنفس الوضع و يستمر فى الفحت و الرزع فى طيزها البيضة الكبيرة ، امى مش قدرة تستحمل الوحشية دية اكتر من كدا و بتترجاه و تتوسل لية انه ينطر المنى بتاعه ، لكن هو زى الطور المحروم من الجنس يستمر فى تدمير فتحت شرجها
و هتك شرفها حتى اخر لحظة .
و اخيرآ نطر المنى بتاعة جوه طيز امى
امى . اخيرآ نطرت لبنك يلا شيل زبك من طيزى مش قادرة هموت .
عمى يخرج زبه عشان تنفجر نافورة اللبن من خرم طيز امى و هى مرمية فى الحمام و جسمها بيترعش من فرط
الشهوة و النيكة القوية .
عمى الهمجى يلبس هدومه و يرجع بسرعة لاوضتة و سايب وراه امى بتتوجع و هى بتحسس على طيزها بعد نيكة متوحشة و بتحاول انها تقف على رجليها لكن جسمها كلة بيترعش جامد و بعد كدا تقفل باب الحمام عشان
محدش تانى يدخل عليها و شكلها هتغسل خرم طيزها من لبن عمى الكتير .
انا عارف ان الجزء صغير و انى بطول اوى فى تنزيل الأجزاء بس انا مضغوط
جدا فى الفترة دية و دعمكم ليا فى التعليقات هو إلى بيشجعنى اكمل .
الجزء السابع :-
وقفنا فى الجزء الاخير لما عمى ناك امى فى الحمام و هو فعليآ مش نكها بس ده فشخها نصين و خلها مش قادرة تقف على رجليها و انا رجعت اوضتى و عملت نفسى نايم و شفت شكلها و هى راجعة من الحمام و كانت ماشية بتعرج و وشها محمر اوى و كل شوية تحسس على طيزها و هى نايمة من فوق الهدوم و تتوجع بصوت واطى و انا سمعها و شيفها بس عامل نفسى نايم .
انا فى الحقيقة كنت مبسوط لان الشرموطة دية نالة عقبها اخيرآ و وقعت تحت زب عمى الغشيم و فشخها و خلى كسها وارم ، يمكن كدا تحرم تبقا رخيصة تانى .
صحيت تانى يوم بصيت على امى نايمة فى السرير و فكرت فى إلى حصل امبارح ، فجأة ماما و هى بتتقلب على السرير الملاية تقع من عليها و كانت لبسة تشيرت طويل من غير اى حاجة تانية و رجليها و طيزها مكشوفين .
قربت بهدوء منها و رفعت التشيرت لفوق و شفت طيزها البيضة الكبيرة و استغربت لما لقيت خرم طيزها كبر اوى و بقا مفتوح بشكل واضح .
و شغل بالى سؤال هل عمى كان فى وعية لما عمل كدا و لا كان لسه مسطول من شرب الحشيش و مش مدرك هو عمل ايه .
الباب بيخبط ( طق طق ) .
غطيت امى بسرعة بالملاية فتحت الباب لقيت بنت عمى الصغيرة . يلا اصحوا عشان نفطر سوا تحت على السفرة .
انا . ماشى نزلين .
بحاول اصحى امى بس هى نايمة فى سابع نومة و مش عايزة تصحى .
نزلت لوحدى و جلسة على السفرة و مرات عمى كانت لسة بتحضر الاكل
عمى نزل هو كمان من اوضتة و اول لما
شفنى راح اعقد جمبى و قال بصوت واطى . وائل هو بعد ما المعزيم روحو احنا عملنا ايه عشان مش فاكرة حاجة بعد كدا !!
انا قلت فى سرى يظهر فعلآ انه كان مش فى واعية و مش فاكر حاجة خالص عن ليلة امبارح .
انا . انتا كنت دياخ و مش قادر تمشى و
انا سندتك و طلعتك للاوضة و خلاص كدا .
عمى . اممم طب كويس ، اصل حلمت باحلام غريبة امبارح .
انا . احلام زى ايه ياعمى ؟
عمى . لا لا عادى مش مهم ، فين اكل يأم البنات .
مراته . خلاص بغرف الاطباق .
عمى . امال فين امك يا وائل منزلتش ليه .
انا . امى لسة نايم فوق .
عمى . مصحتهاش لية تنزل تفطر معانا
انا . هى شكلها تعبانة شوية فقلت اسبها
تنام برحتها .
و فطرنا و شربنا الشاى و عمى كان بيكلمنى عن احولنا و عامل ايه فى الدراسة و كدا .
لقيت مرات عمى بتقول بصوت واطى. عالفكرة ياحج انا كنت ناسية اوقولك ان فى حاجات ناقصة لازم نجبها للبنت.
عمى . حاجات ايه تانية ، انا فلست بسبب طلباتك انتى و بنتك ، عازين ايه منى تانى .
مرات عمى . حاجات مهمة لازم انزل اجبها اقبل ما البنت تدخل النهاردة .
عمى . حاجات زى اية ؟
مرات عمى . هدوم و حاجات تانية مش لازم اشرحلك يعنى و بعدين وائل اعقد معانا افهم بقا .
عمى . اممممم خلاص خدى الفلوس إلى انتى عايزها من فوق و انزلي السوق و اشترى كل إلى تحتاجة البنت و متخليش فى نفسها حاجة .
مرات عمى . يا وائل متطلع تصحى امك
عشان تنزل معايا السوق .
انا . هى تقريبآ لسة نايمة لحد دلوقتى
مرات عمى . خلاص هطلع اصحيها بنفسى .
انا كنت زهقان من الاعقدة فى البيت عشان كله بنات صغيرة و مفيش حد من سنى اتكلم معاه ، معدا احمد إلى انا فتحت دماغة و حاسس انه مش ناوى يعديها على خير .
المهم خرجة اتمشى فى البلد و مفيش اى حاجة مثيرة للاهتمام فى القرية الممله ديه ، بيوت اغلبها معمولة من طوب الطين و عربيات عليها برسيم و خضرة بتسحبها الاحصنة و البغال و اراضى زراعية كتيرة متقدرش تجيب اخرها ، الحاجة الوحيدة الحلوة هنا هى بنات البلد الجامدين المتربين على السمنة البلدى و كلهم مزز بجسام خرافية ، بزاز و طياز كبيرة اوى ، لبسين عبايات ملونة و محزقة تيهج اى حد مهما كان مين .
ثم فجأة شفت بنت ، مش معقول تكون هيا ، لا دى هيا فعلآ ، البنت فاطمة ماشية مع شلة من بنات صحبها .
انا كنت فاكر انى مش هعرف اشوفها تانى ، انا لازم اتكلم معاها او حتى اخد رقم تلفونها .
فضلت ماشى ورها هى و صحبتها لمدت ربع ساعة و انا عايز انفرد بيها و اتكلم معاها فى مكان فاضى بعيد عن الناس لكن مش عارف اعملها ازاى .
اخيرآ فاطمة بصت ورها بالصدفة و شفتنى و عرفة انى عايز اتكلم معاها و سابت صحبتها و مشيت من طريق تانى و انا فضلت ماشى ورها لحد لما وصلنا لمكان كل زراعة و مفيش اى حد شايفنا .
فاطمة وقفة تحت شجرة وسط ارض زرعها طويل عشان محدش معدى ياخد بالة مننا و انا بحاول اوصلها و اتأذيت من شوك الزرع اكتر من مرة .
فاطمة . انتا ليه بتمشى ورايا ، انا مش اقلتلك ان احنا مش هينفع نتقابل تانى.
انا . خلاص اخر يوم ليا هنا فى البلد و مش هتشفينى تانى و جاى اودعك اقبل ما امشى .
فاطمة . و انتا كمان هتوحشنى يا وائل يلا انا لازم امشى دلوقتى قبل حد يشفنى .
انا . استنى بس انتى ليه مستعجلة ، انا عايز اقضى وقت اكتر معاكى قبل ما امشى
فاطمة . مش هينفع و انا عارفة انتا عايز اية بس مش هعرف اجيلك الفرح النهاردة ، اهلى شكين فيا و ممنوع ليا اخرج برة البيت غير للضرورة ، انا كنت راحة اجيب فطار و عيش للبيت مش اكتر .
انا . فهمتك يا خسارة .
فاطمة . اه صحيح هو اي حصل لأحمد امبارح بعد ما نزلنا من على السطوح .
مسكتها من وسطها و قلت . احمد اية و قرف سيبك من دة كله و ركزى معايا
بقا .
فاطمة . انتا بتعمل اية يا مجنون ، احنا فى الطل و ممكن حد يشفنا .
شدتها من ايدها و نيمتها وسط الزرع الطويل .
فاطمة . لا مش هينفع نعمل كدا هنا .
انا . لا هينفع و هتشوفى .
انقضيت عليها و حضنت جسمها الطرى و بدأت ابوس شفايفها و اعصر بزازها و
هى بتحاول تكتم صوتها على اقد ما تقدر و نازل بوس فى رقبتها و فكيت اول زرارين فى العباية و طلعت بزازها و بقيت امص فى حلمتها زى العيل الصغير و هى تتأوة بصوت واطى و تقول يلا انزل على كسى و نيكنى جامد
اقلعتها العباية و كانت لبسة تحتيها كلوت ابيض ، دخلت لسانى فى فتحة الكلوت و بقيت انكها بلسانى و هى عملت وضعية 69و فكت زراير البنطلون بتاعى و بدأت تمص فى زب المنتصب و تقول زبك نضيف و طعمة حلو اوى ، ااااااااااااه افشخ كسى جامد
انا فضلت الحس فى كسها و انيكها بالسانى لحد لما صرخة بصوت عالى و جبت عسلها على وشى .
فاطمة . خلاص انا جبت اخرى و لازم امشى دلوقتى .
انا . راحة فين انا لسة مجبتش اخرى.
خلتها فى وضعية الدوجى و بدأت احك
زبى فى شفرات كسها الابيض و رحت مدخلة مرة واحدة و فاطمة صرخت بصوت عالى اااااااااااااااااه ، لو كان فى حد فى المنطقة لسمعنا و اتفضحنا .
فضلت انيكها بسرعة و فاطمة حطة ايديها على فمها عشان تكتم صوتها .
و نطرت عسلها مره تانية على زبى و بقا ينقط من كسها .
فاطمة . اااااااااااااااااه ياخربيتك انا جبت شهوتى مرتين و انتا لسة منطرتش لبنك ، خلص بقا عشان اتأخرت اوى .
سرعة طعنات زبى جوه كسها و خرجة زبى و نطرت لبنى على وشها .
فاطمة . ليه كدا يا غبى ، هروح ازاى و لبنك على وشى .
انا . هههههه متخفيش معايا منديل .
فاطمة مسحت جسمها و لبست هدومها
و بستنى بوسة رومانسية طويلة و انا عارف انها قبلت الوداع و انى مش هشفها تانى .
رجعت البيت بس لقيت امى واقفة على الباب و اول لما شفتنى ، اقربت منى بسرعة و قالت بصوت واطى و الحق فيه مصيبة !!!!
انا عارف انى بتأخر اوى فى تنزيل الاجزاء بس الموضوع مش بأدى لانى مضغوط جدآ الفترة بس دعمك ليا هو إلى بحمسنى اكمل الكتابة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
رجعنا بعد غياب طويل اوى ، صدقونى مش بأيدى و بعتذر على التأخير و يلا نكمل القصة .
الجزء الثامن : -
وقفنا فى الجزء الاخير لما امى كانت منتظرانى اقدام باب الدوار بتاع عمى .
امى . فية كرثة حصلت لازم نرجع القاهرة بسرعة .
انا . لية ، حصل اية !!!!!
امى . الشركة اتسرقة و المدير طلب اجتماع عاجل لكل موظفى HR و مينفعش افضل هنا لحظة واحدة .
انا . طب نحضر الدخلة النهاردة و نمشى بكرة .
امى . مينفعش لازم اكون موجودة فى الشركة بكرة الساعة ٨ الصبح .
انا . عمى هيزعل لو مشينى و سبناه فى وقت زى دة .
امى . يا وائل افهم يا حبيبى الموضوع كبير ، لو انا موصلتش الشركة بكرة ممكن يتهمونى بالاختلاس .
انا . خلاص اطلعى جهزى الشنط و انا هعتذر من عمى و نمشى .
رحت حاكيت الموقف لعمى و فهمتة كل حاجة .
عمى . يعنى هتمشى و مش هشوفك تانى .
انا . مين قال كدا ، طبعآ هبقا ارجع ازركم من وقت للتانى ، انتا متعرفش انا اعجبت بالبلد دية اد اية .
عمى . لو احتجت اى حاجة كلمنى عالطول ، انا مش هنسى وقفتك معايا فى فرح بنتى ، انا بعتبرك الابن إلى مخلفتوش .
انا . و انا كمان بعتبرك ابويا و ضهرى ، ( انا بقول فى سرى دنتا فشخت امى نيك اكتر ما ابويا نام معها ) .
امى نزلة و معها الشنط و كل حاجتنا .
عمى . يارت تكونى اتبسطى بالعقدة معانا يا ام وائل و متكنيش اديقتى من حاجة .
امى . ادايق من ايه يا حج دنتم اصل الكرم و الضيافة .
امى . انا مش هنسا إلى انتا عملته معانا ( شكلها بتلمح للنيك الشديدة فى الحمام ) .
ركبنا العربية و طلعنا بسرعة و احنا ماشين فى البلد شفت احمد رابط راسه بالشاش و الضمدات و بيصلى بنظرات كلها حقد و انا سايق العربية ، شكله مش ناوى يعديها و شكلنا هنتقابل تانى فى وقت قريب .
و كمان شفت فاطمة اول بنت ارتبط بيها بس زعلت لما خدت بالى انها واقفة مع شاب فلاح و بتتكلم معاه و تضحك ، يظهر انها كانت بتتسلى بيا مش اكتر و هتدخل على غيرى و غيرى لانها شرموطة مش اكتر بتفضى شهوتها على زب اى راجل يعجبها
بس كنت جميلة اوى ، جمال غجرى متوحش مفيش اى راجل يقدر يقومه و عشان كدا مش هقدر انسها ابدآ .
كانت اجازة حلوة و مسلية و كلها تجارب جديدة بالنسبالى و دلوقتى لازمة ارجع القاهرة عشان اشوف مصايب امى إلى مبتخلصش هتوصل لجد فين ؟
تلفون امى بيرن و المتصل كان صحبتها ياره .
امى ردت عليها . ايوا يا بنتى خلاص احنا رجعين على الطريق و بكرة هكون موجودة فى الشركة .
ياره . كويس ، كلمنى لما توصلى .
امى . متعرفيش السرقة حصلت ازاى ، انا المدير كلمنى بعصبية من غير ما يفهمنى اى حاجة .
ياره . استاذ خالد سرق ٨٠ الف جنية من الخزنة و اختفى و محدش يعرف عنه حاجة .
انا اندهشت و رديت بصوت عالى . استاذ خالد العجوز سرق الشركة !!!!!!؟
يتبع ............... انتظرو الجزء الجديد .
امى نرمين ٤٩ سنه موظفه HR فى شركة تجارية كبيرة لا داعى لذكر اسمها ، خلنى اوصفلك عزيزى القارئ شكل جسم نرمين ، بيضاء اللون بشعر بنى و عيونى عسلية مشرقة و هى مش طويلة و مش قصيرة جسمها مناسب و هى رياضيه جدآ و بتحافظ على رشاقة جسمها ديمآ و هى عندها وسط نحيف يبرز مؤخرة جسمها المرسوم على شكل اقلب و ثديها مدورين و مرفوعين لفوق لدرجة تخليك تتعقد انهم سيليكون و هى ديمآ مهتمه بنفسها عكس بقيت الستات إلى فى نفس سنها و ديمآ الناس بتفتكرها شابة صغيرة فى عمر الثلاثينات .
الاب : كان زميلها فى العمل و اتجوز بعض بعد علاقة حب شيقة و لكن توفى منذ ٥ سنين بعد صراع طويل مع المرض .
و دلوقتى نبدأ نحكى الحكاية : -
زى اى يوم عادى كنت راجع من جامعتى و انا طالب فى كلية اداب و متوعد ديمآ انى اعدى على امى فى الشغل فى الساعة 5 فى نهاية يوم عملها عشان اوصلها معايا بعربيتى و نروح البيت سوا و وصلت و ركنت العربية اقدام مدخل الشركة و انا منتظر
نزول امى بفارغ الصبر و لكن مر اكتر من نص ساعة انا منتظرها و طلعت تلفونى و اتصلت عليها و لكن هاتفها مغلق و شكله فصل شحن منها و قلت ما باليد حيلة هطر اطلعلها بنفسى اعرف سبب تأخرها و دخلت من باب الشركة و سلمت على عمى حمادة موظف امن كبير فى السن و انا اعرفه من زمان طبعآ .
انا : ازيك ياعم حمادة و ازى صحتك ؟
حمادة : اهلآ يا وائل يا حبيبى عامل ايه فى درستك يا ابن الغالى .
انا : انا كويس ، متعرفش ليه امى لسه منزلتش لحد دلوقتى .
حمادة : كل الموظفين روحو معادا موظيفن قسم HR عشان عندهم شغل كتير النهادرة و انا مدبس معاهم مستنيهم يخلصو عشان اقفل ابواب الشركة و اروح انا كمان .
انا : طب مكمن اطلعلها اشوفها اذا كانت هتمشى معايا دلوقتى و لاسه اقدامها شغل لوقت طويل .
حمادة : طبعا يا وائل اتفضل بس خد بالك الاسانسير عطلان يعنى هتلطع على رجليك للدور السادس .
انا : يانهار اسود ههههه ، انا عارف حظى المقندل .
و طلعت للدور السادس على رجلى و انا شخص هزيل و نحيف و مش رياضى و كنت بنهج اوى لحد لما وصلت
و دخلت المكتب و كان فية ا/ خالد : مدير القسم راجل كبير فى السن و عنده حاجة و سبعين سنه و زميلة امى ياره و هى تعتبر فى نفس سن امى إلا انها مش فى نفس جمالها و رشقتها و دخلت و سلمت عليهم و بصيت فى المكتب يمين و شمال و لكن مش لاقى امى .
ياره : بتدور على امك طبعآ
انا : اه هى فين ، انا مستنيها بقالى ساعة اقدام الشركة .
ياره ضاحكة ضحكة غريبة مفهمتش معانها و قالت انها نزلت الارشيف فى الدور التالت مع الموظف الجديد عشان تعرفة تفاصيل الشغل ، اقعد استنها كلها خمس دقائق و تطلع .
انا : انا مش هستنا انا هنزل دلوقتى اشفها هتروح معايا و لا لا .
ياره : لا خليك هنا ممنوع تتدخل الارشيف غير الموظفين السموح ليهم انتا كدا ممكن تخلى امك تاخد كلام من المدير .
ا/ خالد : اقعد يا بنى ساكت خلينى نعرف نخلص شغلنا عشان نمشى النهاردة .
فضلت اقاعد لمدة ١٠ دقائق لحد لما زهقت و بعد كدا عملت نفسى رايح للحمام و فى اخر الطرأه و كانت عارف ان جنب الحمام فيه سلم طوارئ فى المنور بتاع الشركة و نزلت منه عشان استعجل امى انها تنجز و تخلص .
وصلت للدور التالت و فتحت الباب الخلفى للارشيف و كان عبارة صفوف كبيرة و طويلة مترصص فية الملفات و الدسيهات زى المكتبات العامة الكبيرة بالظبط و بدأت امر بين الصفوف و ابص يمين و شمال ، لحد لما سمعت صوت غريب جاى من ورا الصف الرابع و كان فيه صوت ضحك غريب اقربت بهدوء و دخلت صوابع بين الملفات عشان اوسع مكان صغير لمجال نظرى و اخيرآ عرفت ازق الملفات من غير ما اعمل صوت و شفت المصيبة و الصادمة إلى شقلبت حياتى و خلتنى اعرف حقيقة امى الوسخة و تتغير نظرتى لامى ل ١٨٠ درجة .
امى الجميلة و هى لابس جيبة ضقية فوق الركب و اقميص ابيض و هى جالسةعلى ركبها و قمصها مفتوح و نص بزازها خارجة لبره و كنت لاول مره اشوف حلمتها الوريد المنتصبة و هى بتمص فى قضيب الموظف الشاب و كان باين عليه انه فى نفس سنى او اكبر شوية
نرمين : اممم زبك حلو اوى و جامد ، شكلك هيبقا ليك مستقبل معانا فى الشركة
الشاب : ايوه مصى زبى كويس يا شرموطة ، الشغل ده شكله وش السعد عليا ، شكلك حيحانه مش لقية دكر يكفيكى .
نرمين و هى بتدعك زب الوالد بين بزازها و بتبسق علية عشان يتزحلق بين بزازها بسرعة .
نرمين : لا اوعا تفهمنى غلط انا ست محترمة اوى بس شغلى انى اختبر قدرات الموظفين الجداد و خصوصا الشباب الفحول ، و دلوقتى خلينى اجرب زبك فى كسى عشان اتأكد اذا كنت هتنفع معانا فى الشركة ولا لا .
و هى بتمص زبه بسرعة و مدخله طربوش زبه فى بقوها و بتدعك بقيت القضيب بيأديها زى البرنو ستارز المحترفين و الشاب مقدرش يمسك نفسه اكتر من كدا و نطر لبنه على وشها و بزازها .
امى : ايه ده ، بالسرعة دية لحقت تجيب شهوتك ، ياخسارة كنت فكراك فحل طلعت والد عادى فى الاخر .
الشاب احرج اوى و وشه احمر و هو بيعتذر ليها و بيقلها استنى شوية و نرجع نكمل تانى و امى مسحت اللبن من على صدرها و وشها و عدلت هدومها و اغلقت ازرار قمصها .
نرمين : خلاص بعد ايه ، انا كنت متراهنة مع ياره عليك و اول لما شفتك افتكرت عنتيل هتعرف تكيفنى و تطفى نارى بس طلعت عادى فى الاخر ، من بكرة هنقلك لقسم تانى و مش عايز اشوف وشك تانى .
و خرجت امى بسرعة من الارشيف و خرج الشاب ورها و هو محرج من نفسه و فوت على نفسه فرصة انه ينيك الفرسة امى .
و انا واقف مكانى متجدم من هول الصدمة و علقى رافض يستوعب الموقف ، عارف يعنى ايه لما تشوف امك إلى انتا فكرها ست محترمة و تشوفها فى وضع فاضح و تعرف حقيقتها و انها شرموطة .
خرجت من الارشيف و طلعت من السلم الخلفى و عملت نفسى لسه راجع من الحمام ، و لقيت امى فى المكتب و بتقول اسفة يا حبيبى خليتك تستنى وقت طويل معلش كان عندى شغل كتير النهاردة و شالت شنطت اليد بتعتها و قالت ليارا : عندك حق الشاب الجديد طلع فرور مش هينفع معانا فى المكتب ، يارت لو تنقلية لقسم تانى ، ياره ضحكت و غمزت لأمى و قالت خلاص فهمتك ، هنقله بكرة .
خرجت مع امى من الشركة و ركبنا السيارة و انا سايق طول الطريق ساكت و امى بتحكيلى عن يومها فى الشغل و طبعآ كان كله كذب و تأليف .
فتحت باب الشقة و دخلت اوضتى عالطول و امى قالت هحضرلك العشا بس بعد لما ادخل اخد دش ينعش جسمى عشان كنت طول اليوم فى الارشيف و كله تراب وقرف و انا قاعد على السرير مش قادر اجمع افكارى ، ازاى امى بتقدر تكذب عليا و تخترع حياه وهمية لنفسها على انها ست محترمة و هل اصلآ اوسخ من العهرات و اتصرف ازاى و اوجها بالحقيقة او اعمل نفسى مشفتش حاجة و كل حاجة تفضل زى ما هيا .
لو عجبتكم القصة انتظرو الجزء التانى .
الجزء الثانى : -
فى الاول حابب أشكركم على التفاعل و الدعم مع الجزء الاول و النهاردة رجعتلكم بجزء جديد فى احداث اكتر يارت يعجبكم و مستنى ارائكم فى الكومنتات .
دخلت اوضتى و غيرت هدومى و فردت جسمى على السرير و انا مستنى امى تحضر العشا بس الصداع كان هيفرتك دماغى و انا مش اقدر انسى مشهد امى و انا كنت فاكرها شريفة و محترمة، و فى الاخر اشوفها قاعدة تحت رجلين الموظف الشاب و بتمص قضيبة بكل شراه و شهوانية ، و لفت انتباهى انها رفضت تكمل مع الشاب بعد ما نطر المنى بتاعة بسرعة ، يظهر انها ست خبرة و شرموطة اوى و عندها شروط للرجل إلى تحب تنام معاه .
دخلت المطبخ و سألتها اذا كانت محتاجة مساعدتى فى تحضير الأكل و بعد كدا بدأت اتكلم معها عن الشغل .
انا : ماما انتى ليه اتأخرت النهاردة فى الشغل
امى : النهاردة كان فية موظف جديد تحت التدريب ، اول يوم ليه و انا المفروض المشرفة بتاعته ، فعشان كدا اتخرت النهاردة .
انا : اممم و طلع كويس فى الشغل على كدا
- امى ابتسمة بخبث و قالت : هو كويس بس نفسه اقصير و بيتعب بسرعة ، عشان كدا طلبت من ياره تنقله قسم تانى يكون اسهل ليه .
انا : هههه للدرجة ديه الشغل بتاعك صعب و متعب .
امى : طعبا ياحبيبى ، انتا مش ملاحظ انى برجع كل يوم هلكانه و بنام بسرعة.
انا : انا بس بسأل عشان اطمن عليكى و اعرف انك بخير .
و اتعشانا سوا و امى دخلت اوضتها تنام و انا فضلت سهران بتفرج على التلفزيون و الصداع رافض انه يفارقني و بقى عندى فضول اكتر ان اعرف كل اسرار امى و هل يتار ليها علاقات مع رجالة تانية غير الشاب دة و بعد كدا افتكرت ان ياره زميلتها شكلها تعرف كل حاجة عن امى بدليل انها كانت بتغمز ليها و احنا خرجين من المكتب .
و جتلى فكرة انى افتح تلفون امى و اشوف كل المحدثات بتاعتها و فعلآ فتحت باب اوضتها بهدوء و سحبت تلفونها من جنب مخدتها و خرجت و فتحت المحدثات بتاعتها و كان اخر محادثة بينها و بين ياره و كانو بيسخرو و يضحكو على الشاب الجديد و عرفت انهم كانو مترهنين عليه و امى خسرت الرهان و العقاب بتعها انها تروح مع ياره مشور السوق بكرة ، بس لفت انتباهى انهم بيتكلمو عن محل الشباب السود فى اخر السوق !!
سوق ايه و شباب مين !
انا مش فاهم حاجة ، و المحادثه خلصت لحد كدا .
رجعت التلفون مكانه و دخلت غرفتى و مقدرتش انام فى الليلة دية غير كام ساعة بس .
صحيت تانى يوم على صوت امى
( يلا يا وائل عشان متتأخرش على محاضراتك ) و كنت عارف ان النهاردة يوم اجازتها من الشغل و لبسة هدومى و نزلت و ركبت عربيتى و مشيت بيها بعيد عن العمارة و انا كنت امبارح قررت انى ارقب امى و امشى ورها و كان عندى احساس غريب و كأنى عايز اشوف امى اكتر و اعرف هى هتعمل اية النهاردة .
فضلت مستنى فى العربية براقب مدخل عمرتنا و مستنيها تزل عشان امشى ورها و بعد نص ساعة وصلت ياره فى عربية تكس و امى نزلت ليها و كانت لابسه لبس شبابى اول مره اشوفها لبساه : بنطلون جينز مجسم و مشدود اوى على طيزها الكرفيى و بلوزة بيضة مبين جزء من صدرها و شعرها البنى الناعم مفروض على كتفها.
- اما ياره فكانت ***** و و ملابسها واسعة و فضفاضة ، الفرق بين لبس الاتنين زى فرق السما و الارض .
و ركبت التكسى و اتحركو و ان مشيت وراهم و انا بحاول اخلى مسافة بين العربيتين عشان امى متخدش بالها من عربيتى و وصلو للسوق فى منطقة شعبية و كان زحمة اوى و انا اعرف ان نرمين بتشترى كل ملابسها من المولات و محلات البرندات و عمرها ما اشترت اقبل كدا من سوق شعبى زى دة .
ركنت عرييتى فى شارع جانبى اقريب من السوق و بعد كدا مشيت فى السوق وسط الزحمة و انا بدور عليهم و بعد ١٠ دقائق بحث ، لقتهم اخيرآ وقفين اقدام محل ملابس حريمى و تقريبآ هو ده المحل فى المحادثة بتاعتهم و استغلت ان السوق كان زحمة اوى و قربت منهم واحدة واحدة لحد لما وقفت وراهم بفرق مترين بس .
كل ده و هما مش حاسين بوجودى وسط الزحمة .
بعد كدا سمعتهم بيتكلمو بصوت واطى.
ياره : هو ده المحل ، ها اية رائيك فى الشباب ، دول ولاود صاحب المحل .
امى : اقصدك الشباب السمر جوه المحل.
ياره : اه
امى : امممم انا مش عارفه انا ازى سمعت كلامك و جيت معاكى هنا .
ياره : يبنتى متخفيش ، انا جيت المحل دة مرات كتير و الشباب دول اخوات و محترمين ، بس ديمآ عنيهم مكنتش بتنزل من عليا فى كل مره ادخل المحل .
امى : طب يا ستى ، عازينى اعملك ايه؟
ياره : انا عايزة اتعرف عليهم بس مش عارفه ازاى ، انتى جريئة اكتر منى و بتعرفى تخلى اى راجل خاتم فى صابعك من كلمتين بس ، عايزكى تدخلى المحل و تزبطلنا الشباب الحلوين دول او حتى واحد منهم بس .
امى : ماشى يا ستى بس دول شكلهم فحول و انتى فرفورة مش هتستحملى واحد منهم .
ياره : اخرسى بقا و يلا ندخل .
و دخلو المحل و كان شبه فاضى و فية الاخوات التلاتة السود .
انا كنت واقف بره المحل براقب المشهد من بعيد .
فى الاول هما الاتنين دخلو المحل على انهم زباين عادين و عملو نفسهم بيتفرجو على العبايات و يسئلو عن الأسعار و الشباب وقفين حوليهم بيردو على اسئلتهم بعد كدا فضلو لمدت ٢٠ دقيقه بيتكلمو و كان نفسى ابقا موجود و اعرف امى بتتكلم معاهم عن اى و ازاى هتفتح معاهم موضوع التعارف .
و لكن حصل حاجة جننتني و خلتنى و اقف مذهول .
و هى بتتكلم مع الشباب و لاحظت ان فيه واحد منهم بدأ يحسس على فخاد ياره و التانى مسك ايد امى و هما ساكتين و متعونين معاهم .
خرج شاب من التلاتة و سحب باب المحل المتعلق من فوق لحد النص و دخل تانى .
مكنتش متخيل ان الموضوع هيحصل بالسرعة دية !!
و شكلهم هينكحو امى و ياره جوه المحل دلوقتى .
غريزة الفضول جويا بتغلى و مش قادر اقف مكانى و خلاص ، انا لازم ادخل المحل و اشوف إلى بيحصل .
اقربت من المحل و انا بتأكد ان مفيش حد فى الشارع شيفنى و وطيت و عديت من الجزء المفتوح من تحت الباب و اتسحبت لجوه بس الغريب ان المحل كان فاضى و بحثت عنهم لحد لما سمعت صوات جايه من فوق و كان فيه سلم حديد صغير بيطلع للدور التانى و تقريبا ده كان المخزن بتاع المحل ، طلعت على السلم و كان الباب المفتوح و قربت راسى من زوية جمب الباب على امل ان محدش منهم ياخد باله منى و شفت المنظر إلى هز كيانى ،
الشباب اقلعو امى و ياره كل هدومهم و خلوهم يبدأ مص فى ازبارهم السوده الكبيرة ( تقريبأ زب كل واحد منهم كان معدى العشرين سنتى ) و كنت اول مرة اشوف جسم امى كله عريان و شفت طيزها البيض المشودة و قومها المنحوت و ياره كنت بتمص زب الولد إلى معاها جامد و تلحس بيضانه و لاحظت جسمها المربرب و المليان و هى طبعا جسمها مش بنفس رشاقت امى بس هى كنت فرسة هى كمان ، امى مسكة فى اديها زبرين و شغاله تمص فى كل واحد شوية و اللعاب بينقط من بقوها و واحد من الاتنين اقلها يلا يا شرموطة لفى و ورينى طيزك الحلوه و راح خلها فى وضعية الكلب على ركبها و ايدها و نزل بكف ايده على طيزها ( صوت طشش سمع فى كل المحل ) و امى : اه اه يلا نكنيى جامد بزبك الكبير ده و راح مدخل زبه فى كسها و بقا يدخل و يخرج بسرعة و امى مش بتتأوه ديه بتهمم و هى بتمص زب الولد التانى و مستمتع اوى .
ياره : اه ياوسخة انتى عالطول طماعة و مش مكفيكى راجل واحد .
الشاب التالت راح شدادها من شعرها و قال : متخفيش هخليكى تتكيفى زيها و راح مسكها من وسطها بأديه و رفعها لفوق فى الهوا هى اتشعلقت فى رقبته و راح مدخل زبه فى كصها من تحت و هى تتنطط على زبه و هو يمسك فردتين طيزها ينزلها و يطلعها على زبه و يقولها ها مش مبسوطة ياقحبة .
تقريبأ عمرى ما فكرت فى ياره بطريقة شهونية لانها كانت ملتزمة و بتلبس هدوم و واسعة بس النهاردة شفت جسمها الابيض الممتلاء و زبى بدأ يقف و ينتصب زى الحديد على منظرها و هى طيزها بتترجرج و تتهز مع كل طلعة و نزله على زب الشاب .
و الشاب التانى راح مطلع زبة من كس امى و قلها يلا يا شرموطة انا هنيكك فى خرم طيزك الوردى دلوقتى .
امى : اه يلا دخله بسرعة ، انا كلبة و شرموطة تحت رجليك ، يلا دخل زبك يا فحلى عايزك تفسخ خرمى و تخليه واسع .
و راح مدخل زبه فى طيزها و فضل ينكحها جامد و يشق طيزها شق و امى تسرخ من الألم و المتعه .
ام الشاب الاول خرج زبه من زورها ، راح خلها تحتية و دخل زبة فى كسها و كانو بينكوها هما الاتنين مع بعض و امى متكيفه اوى و وشها بدأ يحمر و مؤخرتها بدأ تتراهل من النيك الشديد .
اما ياره كنت بتبوس الشاب إلى رفعها فى الهوا بوس طويله رومنسية و لا احلى جنس فموى ، شكلها كانت محرومة اوى مع انها ست متزرجة و راحت نزلت الارض و عملت وضعيت الدوجى زى امى و الشاب التالت بدأ يلحس فى خرم طيزها و يدخل صباع ثم صبعين ثم تلاتة عشان يوسع خرمها و بعد كدا دخل زبه فى طيزها لحد نص ، هى قالت : كفاية متدخلش اكتر من كدا ، زبك كبير اوى و انا مش هقدر استحمل اكتر من كدا و فضل ينيك فيها جامد لدرجة انى حسيت انها ممكن تنهار تحتية من شدة النيك .
اما امى فكانت زى الفرس بين الوحوشين و بتناك منهم و هى مبسوطة
و انا بتفرج على ياره شوية و على امى شوية ، مخدتش بالى انى نطرت لبنى من تحت الهدوم من غير حتى ما المس قضيبى .
و فضلت امى و ياره يتناكو منهم لنص ساعة و شكلهم كانو بيحبو نيك الطيز اوى و متكيفين منهم .
و فى النهاية الرجالة نطرو لبنهم وشفت خرم طيز ياره و اللبن بينفجر منه زى النافورة و هى مستسلمه على الارض .
و امى كان اللبن بينقط من طيزها و كسها بس كانت لسه اقدرة انها تقف على رجليها !!
عدلت نفسها و مسكة ازبار الشاب بتمصهم واحد واحد و تلحس اللبن بتعهم و تجمعة فى بقوها و عملت حاجة غريبة و هى انها راحت مقريبة من ياره و فتحت بقوها و صبت نص اللبن فى فم ياره و بعلوه هما الاتنين سوا !! .
المنظر عجب الشباب اوى و فضلو يضحكوا عليه.
و فضلو نايمين على الارض هما الخمسة و امى خصوصآ جسمها كان كله بيترعش و يتهز اوى بعد النيكة القوية .
و انا خرجت بسرعة بره المحل عشان لو حد منهم خرج على غفلة ميشفنش اقدامة .
فضلت واقف اقريب من المحل و بعد خمس دقائق خرج واحد من الشبان و فتح باب المحل و اتأكد ان مفيش حد اقدام المحل و نده لامى و ياره عشان ينزلو من فوق .
الغريب انهم ادو كل واحده عباية سمره هديه مع ان امى مش بتلبس الحجات ديه بس خدوها و شكرو الشباب .
و خدو ارقام تلفوناتهم و وعدوهم بتكرار الزياره قريب .
انتظرو التكمله فى الجزء الجديد .
الجزء الثالث : -
فى يوم واحد حياتى اتقلبت من فوق لتحت ، فى الاول شفت امى مع الموظف الجديد فى أرشيف الشركة و دلوقتى شفتها بتتناك هى و صحبتها من تلاتة شباب فى المحل ، امى طلعت عاهرة مع مرتبة الشرف.
بعد لما اتأكدت انهم خرجو من السوق ،
رجعت ركبت عربيتى و طلعت شريط برشام مسكن للصداع و خدت منه حبيتين لأنى كنت حاسس ان دماغى هتنفجر ، مفيش حد مكانى يقدر يستحمل كل الصدمات النفسية دية مره واحدة .
طلعت بالعربية و رجعت البيت و افتكرت ان هدومى غرقانة بالمنى بتاعى ، قلعت هدومى كلها و دخلت الحمام و نزلت تحت الدش ، الاستحمام بيرخى الاعصاب و يخليك تقدر تفكر بهدوء و ترتب أفكارك صح و بعد نقاش طويل بينى و بين نفسى ، قررت انى مش هبقل بالوضع دة ، مش هبقل انى اكون ديوث و اسيب امى ماشية على حل شعرها ، فى حضن كل راجل شوية و قررت اوجه امى النهاردة بكل حاجة عرفتها ، مفيش مفر من كدا ، شرف العائلة و سمعتنا ممكن تنهار فى اى لاحظة لو حد من اقريبنا عرف حاجة عن نزوات امى المتهورة .
دخلت اوضتى و لابسة هدوم جديدة و جلسة فى الصالة مستنى وصلها على احر من الجمر ، و بعد ساعة وصلت امى بس ياره كانت معاها و كان صوت ضحكهم عالى و اول لما دخلو اتفاجؤ بوجودى .
امى : انتا رجعت بدرى النهاردة من الجامعة.
انا : اه منا مكنش عندى محاضرات كتير النهاردة .
ياره سلمت عليا و قالت : انا و امك النهاردة نزلنا سوق و اشترينا شويت حاجات حلوين و جبنا حجات ليك .
امى : مش هتصدق ، ياره خلتنى اشترى عباية سمرة .
انا : انتى بتلبسى عبايات اصلآ .
انا طبعآ فاهم ان كل ده تحوير و كدب بس بجريهم فيه لحد الاخر .
امى : لا ، بس ياره الحت عليا و اقنعتنى انى حلوه فيها .
ياره : طب ما تلبسى العباية و توريها لابنك و اكيد هتعجبة عليكى زى ما عجبتنى .
امى : مش وقته ، هبقا البسها بعدين .
ياره تلفونها رن و كان المتصل هو جوزها .
ياره : انا همشى دلوقتى عشان المحروس جوزى بيرن عليا و شكله عايزنى اروح دلوقتى .
امى : اكيد عايزك ترجعى بسرعة ، النهاردة الخميس يا عسل .
ياره : ياختى بلا خيبة ، جوزى اصلآ **** نمره من زمان ، المهم عازين نكرر مشور السوق دة مرة تانية .
امى : اكيد ، السوق ده فيه حاجات متتفوتش ، ههههه .
اخيرآ مشيت ياره و جت لحظة الموجهة ، انا مش اقدر امسك اعصابى اكتر من كدا .
امى دخلت اوضتها عشان تغير و انا دخلت ورها عالطول قبل ما تقلع هدومها .
امى استغربت و قالت : عايز حاجة يا وائل؟
انا : انتى ازاى رخيصة بالشكل دة .
امى : اية !!!! ، انتا بتقول اية يا حيوان.
انا : شفت كل حاجة بعنيا من اول موظف الشركة لحد محل الملابس فى السوق النهاردة .
امى اتوترت اوى و قالت : انتا اكيد فاهم غلط ، ادينى فرصة افهمك .
انا : افهم اية ، كفاية كدب و تحوير بقا ، انا مش هصدقك فى حاجة تانى ابدآ.
امى وشها اتخطف و فضلت ساكتة لمدت لحظات و بعد كدا انهارت على السرير تبكى.
انا دخلت اوضتى و رزعت الباب جامد وراى و سبتها بتبكى جامد على سرارها.
بعد خمس دقائق امى خبطت على الباب .
انا : سبينى لوحد مش عايز اشوفك او لسانى يخاطب لسانك .
امى : يا وائل افتح ، انا مامتك حبيتك ، هتسبنى واقفة اقدام اوضتك كدا .
فتحت الباب و قلت : اتفضلى ، عايزة منى ايه .
امى : انتا فاكر انى مبسوطة بحايتى دية ، انا حاولت انتحر اقبل كدا لانى مش راضية عن افعالى .
انا : طب بتعملى كدا لية ؟
امى : انا ست و لسة صغيرة و حلوة و ليا احتياجات زى اى ست و بحس بالغيرة لما اشوف زميلى مع اجوازتهم و انا مفيش ليا راجل يكفى طلباتى زى اى ست .
انا : دة مش مبرر انك ترخصى نفسك لاى راجل ، هو اى ست جوزها مات ، تروح تمشى على حل شعرها .
امى : انا مجوزتش تانى عشان اقدر اوفر وقتى ليك و اربيك احسن تربية .
انا : يارتك كنت اتجوزتى بدل ما ترخصى نفسك للرجالة الاغراب .
امى : خلاص حقك عليا ، اوعدك انى مش هعمل كدا تانى و هبقا ست محترمة تفتخر بيها اقدام الناس .
انا : خلاص و انا هنسى كل حاجة شفتها و نرجع زى ما كنا .
و اتعشانا سوا و دخلت نمت و انا حاسس انى عملت الصح .
تانى يوم صحيت على صوت ضحك و كان صوت رجال !!
قلت فى بالى احا هو امى جابت رجالة هنا البيت !!
خرجت بسرعة من الاوضة عشان اتفاجأ ان عمى و مرات عمى جاين يزورنا النهاردة و هما اصلا جاين من البلد فى اسيوط و امى قاعدة معاهم فى الصالة .
عمى بلهجته الصعيدية : ازيك يا ندل ، مبتجيش تسأل علينا ليه يابن اخويا .
انا : انتا عارف ياعمى انا مشغول فى الجامعة و كدا و امتحاناتى قريبة .
و اقعدت معاهم و عمى بيسأل عن احولنا و عاشين ازاى .
عمى : انا جاى النهاردة من البلد عشان حاجتين ، الاول انى اتطمن عليكم اما التانية انى اعزمكم على فرح بنتى الاسبوع الجاى فى البلد .
امى : بجد ، هتجوز ياسمين ، بس ديه عندها ١٨ سنة بس ، لسة صغيرة .
مرات عمى : عادى يا ام وائل احنا عندنا البنات بتتجوز بدرى .
عمى : انتى نسيتى ان اخويا اتجوزك و انتى عندك ١٩ سنة بس .
امى : هههه اه تصدق كنت ناسية .
عمى : طب نستأذن احنا بقا .
انا : انتا لحقت تعقد معانا يا عمى .
عمى : لازم ارجع البلد بسرعة عشان اجهز للفرح الكبير ، مستنيكم لو مجتوش هزعل منكم .
امى : طبعآ يا حج هنيجى ، بس محتجين يوم او يومان عشان اطلب اجازة من الشغل.
وصلت عمى و مراته لحد العربية بتاعتهم و ودعتهم .
طلعت البيت و لقيت امى واقفة اقدام المريا و هى لابسه العباية إلى جبتها من السوق .
امى : طلما هنروح فرح فى الصعيد فأى رأيك البس العباية دية هناك .
العباية كانت مشدودة اوى على جسمها و مخلية طيزها اكبر من العادى و بزازها المدورين برزين اكتر .
انا : بس لازم تلبس طرحة او أشرب مع العباية عشان مينفعش تبينى شعرك اقدام اهلنا فى البلد .
امى : اممم عندك حق .
و بعد يومان جهزنا نفسنا و امى اخدت اجازة من الشغل و ركبنا العربية و وصلنا البلد بعد ٣ ساعات على الطريق
وصلنا بيت العائلة و كان كل اقريبنا موجودين (ناس منهم اعرفهم و ناس لا) و سلمت عليهم و مرات عمى طلعتنا للاوضة بتاعتنا .
امى : اخيرآ ، انا تعبت من المشوار و عايزة انام .
مرات عمى : خلاص هسبكو ترتاحو من السفر .
امى فرده جسمها على السرير .
انا : هو الفرح هنا بيفضل كام يوم
امى : ٣ ايام : -
- يوم كتب الكتاب .
- يوم الحنه .
- يوم الدخلة .
نزلت من فوق و البيت كان معظمه حريم من اقريبنا بيجهزو الاكل و مستلزمات الفرح.
طبعآ انا معرفش اى حد من العايلة الكبيرة غير أسرت عمى .
خرجت وقفت اقدام البيت شوية ، و انا بتفرج على الناس و شفت شلت بنات كانو مشين مع بعض و كلهم لابسين عبايات ملونة بس اكتر واحدة عجبتنى فيهم كانت بنت لابسة عباية صفرة و جسمها كان جامد اوى و مشدود و طيزها كبيرة ، البنت لاحظة نظراتى ليها فضحكت و غمزتلى ، و انا ابتسمت ليه بس صاحبتها حسو بالغيرة و شدوها من ايدها عشان تمشى اسرع .
انا واقف بتفرج عليها و بتمشى بمايصة و طيزها بتتمايل يمين و شمال .
سمعت فجأة صوت جاى من ورايا :
احسلك متقربش ناحية بنات بلدنا .
لفيت بسرعة و لقيت شاب فى نفس سنى .
انا : خضتنى ياعم ، انتا مين .
هو : انا اسمى احمد ، اعرفك بس انتا اكيد متعرفنيش .
انا : لا معرفكش .
احمد : انا ابقا ابن عمك بس من بعيد.
انا : من بعيد ازاى !!
احمد : ابوك يبقا ابن عم ابويا ، عشان كدا انا ابقا ابن عمك من بعيد ، فهمت حاجة .
انا : اه ، فهمتك خلاص ، بس انتا لية حظرتنى من بنات بلدكم .
احمد : عشان هنا كل الناس تعرف بعضها و انتا غريب وسطهم ، و الناس مبتحبش الاغراب يبصوا على بناتهم ، و لو حد كان شافك دلوقتى ممكن تحصل مشكلة كبيرة .
انا : طب يا سيدى شكرآ على النصيحة ، انتا خلتنى اتضبن من العيشة هنا .
احمد : استنا بس متزعلش ، انتا ضيفى و هوجب معاك عشان تعرف اد اية احنا كرما .
انا : هتوجب معاى ازاى .
احمد : انا و اصحابى عاملين اقعدة حلوه النهاردة فيها حشيش و كل إلى قلبك يحبه ، اية رأيك تيجى تعقد معانا.
انا : شكرآ بس انا مش بشرب و مليش فى حوار القعدات دة .
احمد : حتى لو اقلتلك ان البنت إلى عدت من شوية هتبقا موجودة معانا .
انا : ايه ، بجد .
احمد : اه ، البنت اسمها فاطمة و احنا بندلعها بأسم بطة و دية ياسيدى معشوقة الشباب هنا ، و تعقد مع اى حد طلما الاعقدة حلوه .
انا : اقصدك انها شمال و ماشية على حل سعرها .
احمد : بالظبط .
انا : حتى البنت إلى عجبتنى فى البلد ديه ، طلعت شمال .
احمد : ههههه ، تعالى بس معايا و انا هخليك تعقد معاها و تعمل إلى انتا عايزه .
اعقدت افكر شوية و قلت لنفسى فيها .
ياعم جرب مش هتخسر حاجة ، و قلت لاحمد : خلاص اشطا ، انا جاى معاك .
فضلت ماشى معاه و لاحظة ان كل لما نمشى اكتر البيوت و الناس بتقل شوية شوية لحد لما بقنا فى حتة كلها اراضى زراعية مفهاش صريخ ابن يومين .
انا : انتا تجيبنى فين ياعم فى الهو دة
احمد : خلاص اقربنا نوصل ، شايف الاوضة الصغير دية جمب الترعة بالظبط .
كانت اوضة مبنية من طوب الطين و السقف بتعها من جريد النخل ، جمب شاطئ الترعة .
دخلنا الاوضة و كان فيها شابين .
احمد : اعرفك على اصحابى عادل و محروس .
سلمت عليهم و عرفتهم بنفسى و اعقدت معاهم و هما كل شوية يسألونى عن العيشة فى القاهرة و بنات القاهرة و شكلهم ازاى و بيلبسو ايه .
كنا اعقدين على كنبه و لقيت عادل راح مطلع شيشة من تحت الكنبة و كان شكلها غريب ، بطرمان و متوصل بخرطوم ،( تقربيآ اسمها جوزة ) و طلع كيس معسل و حتت حشيش صغيرة و خلطهم مع بعض و بدأ يرص الحجارة و يولع فى الفحم و بعد كدا كل واحد بقا ياخد نفسين من الشيشة و يدها للجمبة ، لحد لما جه دورى .
انا : لا مؤاخذة يا رجالة انا مش بشرب حشيش او حتى سجاير .
عادل : ياعم خدلك نفسين جرب مش هتخسر حاجة .
احمد : طالما اعقدت معانا لازم تشرب عشان دماغك تبقى عالية زينا .
و خدت نفسين بس و حسيت بدوخة بسيطة و فردت جسمى على الكنبة .
محروس : صحبك شكله فعلآ اول مره يشرب ، ده فرفر من نفسين بس .
احمد : لا فوق كدا عشان بطة زمنها جاية فى السكة .
و اول لما احمد خلص كلامه ، الباب بيخبط و كانت البنت بطة ، هى نفس البنت إلى شفتها فى الشارع اقدام بيت العايلة.
البنت شافتنى و انا نايم على الكنبية و عرفتنى .
البنت : كدا بدأتوا شرب من غيرى ، اخص عليكم و مين دة كمان إلى نايم على الكنبة .
احمد : دة اقريبى من مصر ، طبعآ انتى شفتيه النهاردة و هو واقف معايا .
بعد خمس دقايق فقت من الضوخة و عدلت نفسى .
بطة : خد اشرب مياه و بل وشك عشان تفوق .
بطة : حرام عليكم خلتوه يشرب غصب عنه و هو مش بتاع شرب .
احمد : ايه الحنية دية كلها ، ده حب من اول نظرة .
محروس : يلا اقومى ارقصى بقا خلينا نهيص .
البنت راحت قلعت الطرحة و فردت شعرها و لفت الطرحة حولين وسطها .
و عادل راح مش اغانية شعبى من تلفونة و هى بدات ترقص و تهز جامد فلقتين طيزها يتعرشو اوى و الرجال اقامو يرقصو معاها و يقفشو فى جسمها و انا قمت رقصة معاهم و خدت نصيبى من التحسيس على جسمها .
بطة : كفاية رقص انتا تعبت . و راحت نامت على الكنبة و قالت : يلا تعالو بس كل واحد لوحدة .
انا هجت اكتر بعد ما سمعت كلمها .
احمد : النهاردة يا قريبى هتبقا ليلة العمر ليك .
و لقيته خد عادل و محروس و خرجو بره الاوضة .
بطة : تعالى هنا جمبى ، انتا مكسوف منى و لا ايه .
❄ انا عارف ان الجزء ده مفهوش احداث مثيرة اوى بس استنوا الجزء القادم هيبقا كله ضرب نار .
الجزء الرابع
وقفنا فى اخر مره لما احمد و اصحابه خرجو من الاوضة و سابونى انا و فاطمة لوحدنا .
فاطمة مستلقية على الكنبة و بتلعب فى بزازها و بتمشى ايدها على جسمها من فوق لتحت .
فاطمة : متيجى بقا و لا انا مش عجباك.
حسية بزبى بيقف زى الحديد و هجمت عليها زى المحروم و حضنتها و حسيت بجسمها الطرى السايح و هو بيدوب تحتى و بدات ابوس و امص فى شفايفها جامد و اعصر بزازها بأديا و هى بتتاؤه من فرط الاثارة جسمها كان طرى اوى و ناعم بسيح تحتى و بحك زبى فى كصها من فوق الهدوم و دخلت لسانى بين شفايفها و بدات العب لسانى مع لسانها و اشرب من رأها.
فاطمة : اه اه يخربيتك ، خلتنى هجت اوى ، انتا اول مره تنام مع واحده و لا ايه .
انا : اه فعلآ انتى اول ست المسها فى حياتى .
و رحت فاتح سستت العباية من عند رقبتها من ورار و نزلت العباية شوية شوية و انا شغال مص فى شفايفها و لحد لما بقت اقدامى بالملابس الداخلية و سنتيان و كلوت ابيض ، اول لما شفت جسمها الخطير ، افتكرت جملة لواحد صاحبى قالى ان الفلاحين جسمهم ديما مربرب و طرى من اكل السمنة البلدى ، يظهر انه كان عنده حق ، البنت جسمها كان شبه جسم منى شلبى و هى فى عز شبابها .
قلعتها كل هدومهم و رفعت رجليها لفوق و نزلت الحس فى شفرات كسها جامد و اداعب زمبرها بصوابعى .
فاطمة : اه ، حلوه اوى ، انا اول مره حد يعمل معايا كدا ، نيكى جامد بلسانك .
انا شغال عض و لحس فى كسها لحد لما غرقتة بلعابى ، اقلعت كل هدومى انا كمان و هى لما شافت زبى واقف زى العمود .
فاطمة : يخربتك يا ولا كنت مخبى كل ده فين ، زبك شكلك جامد ، يلا عايزك تفشخنى بيه .
فردت رجليها لفوق و هى مسكت زبى و دخلته جوه كسها و لفت رجليها حولين وسطى و انا بدأت انيك فيها بسرعة و زبى بيخترق شفرات كسها بكل قوة .
فاطمة : اه اه براحة مش كدا ، المفروض تدخله واحدة واحدة و بعد كدا تنيك براحة.
انا مش مركز مع كلامها و شغال فحت و رزع فى كسها و بتصرخ من الوجع و المتعة.
سمعت صوت احمد من بره : براحة على البنت هتموتها ههههه ، طب سبلنا منها حته.
و انا و فاطمة ضحكنا على كلامهم .
و فجأة حسيت بسأل دافى بيخرج من كسها ، فخت ليكون المنى بتاعى ، بس شكل فاطمة وصلت لزروة المتعة و خرجة العسل بتاعها .
طلعت زبى من كسها و العسل مغرق زبى و شفرت كسها و نزلت الحس عسلها كله و كانت طعمة حلو و لذيذ .
و بعد كدا خلتها تلف و تدينى طيزها و دخلت زبى فى كسها المبطرخ الدافى و فضلت انكها فى وضعيت الدوجى و انزل و اطلع على طيزها و اصفعها على فلقت طيزها لحد لما احمرت و حسيت انى اقربت انزل لبنى ، خفت انطره جوه كسها عشان ممكن تحمل منى و طلعت زبى بسرعة و نطرت لبنى على فلقتين طيزها الكبار و نمت على الكنبة و انا بنهج اوى و هى نامت فى حضنى و انفسنا بتقابل فى وش التانى .
الشباب فتحو الباب و دخلو و ضحكوا على منظرنا و احنا حضنين بعد على الكنبة .
انا اتكسفت و غطيت زبى بالهدوم اما هى فمهتمتش و فضلت على وضعها .
محروس : خلاص بقا انتا هتحبوا فى بعض ، و شد بطة من ايدها و خلها تعقد على ركبها و رفع جلبيته و طلع زبه و خلى البنت ابدأ تمص فى زبة .
احمد : يلا وائل عشان عمك اتصل عليا و عايزنا نرجع البيت بسرعة .
انا : هنمشى دلوقتى ، طب استنا شوية كمان .
كنت عايز انيك البنت مره كمان مع عادل و محروس .
احمد : مينفعش نتأخر عشان عمك عايزنا نرجع دلوقتى و انا مفهمة ان احنا بنتمشى فى البلد .
لبست هدومى و كنت عايز اودع فاطمة بس هى كنت مشغوله فى مص زب محروس .
خرجنا انا و احمد و احنا مشين وسط الاراضى الزراعية و كانت الدنيا ضلمت و مشغلين كشافات التلفونات ، و انا ماشى ساكت بفكر .
احمد : ايه مالك ، انتا شكلك حبت البنت الشرموطة دية و لا ايه .
انا : لا طبعآ ، بس كنت عايز انكها مرة كمان بس بجد شكرآ ليك احمد يرتنى عندى اصحاب زيك فى القاهرة .
احمد : بس خد بالك انا مش اقرنى ، انا بس حبيت اوجب معاك عشان انتا ضيفنا .
انا : اه فهمتك ، دنتا كرم الضيف عندك عالى اوى ههههه .
احمد : اهههه ، لو نفسك تنام مع فاطمة تانى هى هتبقا موجودة يوم الحنة عشان هى اصلآ من اهل العريس .
انا : بجد يعنى كدا ممكن تظبطلنا معاد معاها بعد الفرح .
احمد : اه بس بشرط كل إلى حصل النهاردة يفضل سر بينا و لوحد من اهل البلد عرف الموضوع ، ممكن نروح كلنا فى دهية .
انا : متقلقش ياعم ، بس المهم اشوفها تانى قبل ما الفرح يخلص .
بعد نص ساعة مشى فى الطريق وصلنا لبيت العايلة و كان عمى عايزنا نقف مع العمال و هما بينصبوا الشادر و الكوشه و خطوط الاضاءة الملونة بتاعت الافراح الشعبية .
فضلنا وقفين مع العمال لمدت ساعتين لحد لما خلصوا و كانت الساعة ١١ باليل.
ودعت احمد بعد يوم طويل مجهد .
و انا ماشى للبيت لقيت عمى كان اعقد مع ناس كتير من اهل البلد و كانو لفين سجاير حشيش و بيشربو اقدام البيت ، يظهر ان اهل البلد دية الحشيش عندهم حاجة ثبته فى كل المناسبات .
سلمت على الناس و كنت هعقد معاهم .
عمى : لا يا وائل اطلع انتا نام دلوقتى .
يظهر ان عمى مش عايزنى اعقد معاهم اشرب ، انا فعلآ كنت هموت و انام ، دخلت البيت و طلعت للاوضة بتاعتنا و كانت امى ماسكة التلفون و بتكلم مع صحبتها ياره و اول لما شفتنى على باب الاوضة قفلت المكالمة مع ياره و قالت : انتا كنت فين طول يوم ، انا صحيت من النوم ملقتكش فى البيت .
انا : خرجت اتمشى مع ابن عمى احمد و كان بيورنى البلد و الناس و كدا يعنى و رجعت وقفت مع العمال بتوع الكوشه و الاضاءة لحد لما خلصوا .
لاحظت انها لابس جلبيه بلدى بيضة منقطة اسود و كنت ضقية اوى على امى .
انا : اول مره اشوفك لابسة عباية بيتى.
امى : اه ايه رأيك حلوه ، خدتها من بنت عمك و طلعت لياقة عليا .
انا : طبعآ جملية عليكى ، احلى فلاحة فى الصعيد .
امى : بس يا ولا بطل معاكسة و يلا عشان ننام .
كانت الاوضة فيها سريرين و كل واحد نام على سرير .
طفينا النور و نمت نوم عميق بعد يوم طويل مجهد بس كان احسن يوم فى حياتى .
صحيت بدرى على الساعة ٨ كدا و كانت امى نامية ، فضلت افتكر احداث امبارح و فاطمة الجميلة و افتكرت انها هتكون موجودة يوم الحنة بما ان كتب الكتاب النهاردة يعنى الحنه هتكون بكرة.
انا مبسوط اوى ، يظهر ان سفرية الصعيد وشها حلو عليا .
بصيت على امى و قلت يتار انتى ليه افقلت المكالمة مع ياره اول لما وصلت، طبعآ الفضول جويا خلنى امسك تلفونها تانى و اشوف محدثتها مع ياره و شفت امى و هى مصور نفسها بالعباية وبعتها لياره عشان تشوف رأيها ، و ده شى عادى دول ستات يبعتوا صورهم لبعض مفيش مشكلة .
رجعت التفلون مكانه و لما اتأكدت انى شكى فى امى كان غلط و انها فعلآ اتغيرت للاحسن .
فجأة الباب خبط ، فتحت الباب و انا فاكر انها مرات عمى او حد تانى من ستات البيت ، بس لقيت احمد فى وشى و هو شاف امى و هى نايمه على بطناها و لابسة العباية الضيقة .
احمد رجع لوار بسرعة و قال : ان اسف يا وائل ، معرفش ان امك نايمه معاك فى نفس الاوضة .
انا خرجة و قفلت الباب بسرعة وراى .
انا : خلاص محصلش حاجة يا قريبى ديه امى زى امك يعنى .
احمد : انا كنت جاى اعقد معاك شوية عشان زهقان .
انا : طب تعالى ننزل نفطر سوا .
روحنا نفطر فى مطعم فول و طعميا و بعد كدا فضلنا نتجول فى البلد شوية و احمد عرفنى على ناس من البلد و اعقدنا معاهم شوية و لما الساعة جت ٤ العصر رجعنا البيت عشان نغير هدومنا و نجهز لكتب الكتاب .
بعد **** المغرب واصل العريس و اهلة و كان معاهم طبعآ فاطمة و انا و احمد بنبص عليها و نغمزلها وسط اعقدت العالتين بس هى طبعآ بتبتسم و ساكتة عشان محدش ياخد باله منها .
نزلت امى و هى لبسة عباية بيضة مجسمة اوى و كنت فيها فتحها فى الرجل اليمين من عند الركبة ، بعد ما المأذون خلص كل حاجة و شغلو الاغانى و الستات من العالتين بدأ يرقصو و كان وسطهم امى و البنت فاطمة و كانو محترفين فى الرقص اوى و خلو كل الرجاله تبص عليهم .
انا طبعآ كنت مركز مع فاطمة و رقصها و هى بتهز طيزها يمين و شمال و احمد واقف جمبى بيتفرج .
بس خدت بالى من احمد مكنش بيتفرج على فاطمة ، دة كان مركز مع امى و هى بترقص و صدرها بيطلع و ينزل مع كل هزة .
انا لاحظة و بدأت اضيق ، بس مش هقدر اعمل حاجة ، كنت عايز اروح لامى و اخليها تعقد مكانها و تبطل راقص لكن مش هينفع عشان هى بترقص عادى مع بقيت الستات .
احمد : بس ايه رأيك فى رقص فاطمة ، البنت رقاصة بالفطرة .
انا : اه فعلآ رقصها حلو اوى .
امى طلعت لفوق عشان تظبط مكيجها ، عشان بدأت تعرق .
و انا و احمد اقعدين بنتفرج على رقص النسوان .
احمد : انا هطلع ادخل الحمام و راجع تانى .
انا : ماشى .
لقيت فاطمة واقفه لوحدها و محدش واخد باله ، رحت مقرب منها و حسست على طيزها ، هى اتخضت و لفت لقتنى واقف وراها .
فاطمة : انتا بتعمل ايه ، الناس ممكن تاخد بالها .
انا : مش قدر استحمل ، انا سخنت اوى عليكى و انتى بترقصى يا حقبة .
فاطمة : امشى دلوقتى نتقابل بكرة و الناس مشغولة فى الحنه و الزحمة نبقا نعقد فوق سطح البيت .
انا : خلاص مستنيكى بكرة يا قمر .
فاطمة راحت واقفت جمب امها و انا واقف لوحدى حسيت بالممل و طلعت لاحمد اشوفه اتأخر ليه .
طلعت للدور التانى و بصيت فى الحمام بس كان فاضى .
بصيت فى كل حته لكن مش لقية و راحت اشوف امى بس باب الاوضة كان مقفول ، لسه هخبط على الباب ، سمعت صوتها بتتكلم مع حد ، تقريبآ اعقدة مع واحدة من حريم العايلة .
اقربت راسى من الباب عشان اسمع بيقولو اية ، بس سمعت امى بتقول يلا بسرعة قبل محد يخد باله اننا مش موجودين فى الفرح .
امى جوه بتتكلم مع مين ، لازم اعرف .
كانت الاوضة المجاوة لوضتنا فاضية فتحتها و دخلت البلكونة و من حسن الحظ ان الاوضيتن بينهم بالكونة مشتركة بس بيفصل بينهم سور صغير ، نطيت من عليه ، و قربت بهدوء و شفت الكارثة إلى خلتنى مشلول الحركة .
امى مره تانية بس مع مين ، مع احمد .
امى سانده على الحيطة و رفع العباية لحد وسطها و مصدره مؤخرتها البيضاء لاحمد .
امى : لا بسرعة قبل ما ابنى ياخد باله انى اتأخرت و يطلع يدور عليا .
احمد راح مقلعها الاندر وير الفتله و رفع جلبيته لفوق و حط طرف جلبيته فى فمه و نزل الشورت و راح مطلع اقضيبه و مدخله فى كس ماما و فضل ينيك فيها جامد على الواقف .
امى : ااااه ايوا اسقى كسى العطشان ، ااااااه بلقى كتير متنكتش من راجل .
احمد : انا اول لما شفتك بترقصى بتحت عرفت انك شرموطة محرومة و عايزة زب يسقى عطشك ، اكيد جاية من مصر عشان تجربى الزب الصعيدى يا قحبة .
امى : اخرس و نيكنى اكتر ، عايزك تورم كسى و تخليه مفشوخ .
تسارعت طعنات زب احمد جوه كس امى و تشنج جسمه جامد لانه كان خلاص نطر لبنه جوه كس امى .
امى مسحت كسها و سابت العباية تتدحجر على فخدها لحد لما غطت جسمها كله .
احمد : انا هحتفظ بالكلوت ده هديه ليا.
امى : ماشى خده بس يلا اخرج و انزل عشان محدش يجى يشفنا .
استنوا الباقى فى الجزء القادم .
الجزء الخامس : -
خرج احمد من الغرفة و نزل يبارك للعرسان و طلع مسدس من جيب جلبيته و ضرب رصصتين فى الهوا و فضل يرقص فى الفرح لا كئن حاجة حصلت .
امى ظبطت مكيجها و نزلت وراه و هى
مش لابسة اندر تحت العباية .
انا نطيت من على السور و خرجت من نفس الاوضة إلى دخلت منها و نزلت للفرح و انا واقف ساكت عينى مش بتنزل عن احمد و هو بيرقص و يهلل و انا عارف انه فرحان بنيكته لامى مش فرحان للعرسان ، فضلت واقف لوحدى ساكت لحد لما احمد شافنى .
احمد : انتا كنت فين يا وائل، تعالى يلا ارقص معايا .
انا : لا تعالى انتا ، انا عايزك فى كلمتين بس تعالى نبعد عن الدوشة دية .
خرجنا بره البيت و اعقدنا على الكنبة .
انا : ممكن يا احمد اجرب المسدس بتاعك و اضرب منه طلقتين .
احمد : ماشى بس ارفع المسدس لفوق فى الهوا ، اوعا تضرب حد بالنار بالغلط
احمد طلع المسدس من جيبه و ادهولى و انا بمجرد لما مسكت المسدس ، رحت رفعة فى وش احمد و صباعى على الزناد .
احمد : بتعمل اية يا مجنون .
انا : انا شفتك فى الاوضة مع امى ، هتقلك يا كلب و انتقم لشرفى و شرف امى .
احمد : شرف امك !! هههه انا مجبرتش امك على حاجة ، انا دخلت الأوضة ورها بس و هى اول لما شفتنى بصت فى عنيا عرفت انا عايز ايه و هزت دمغها بالموفقة من غير اى تردد .
انا : اخرس يا كذاب ، انا عارف انك ضغطت عليها عشان توافق تنام معاك .
احمد : محصلش ، امك هى إلى سخنتنى و كانت بتغمزلى من تحت لتحت و هى بترقص فى الفرح ، و طلعت الاوضة و هى عارفة انى هطلع ورها .
احمد طلع من جيبه اندر امى و قال بص على كلوت امك الشريفة و هى سبتهولى تذكار منها
احمد : انتا ليه مش عايز تقتنع بكلامى
، خلاص اضرب نار عليا لو كنت رجل .
انا ايدى بدأت ترتجف ، كلمات احمد بتنزل عليا زى وقع الرصاص و بتهز كل كيانى .
احمد بسرعة راح خطف المسدس من ايدى لما شاف عمى بيبص علينا .
عمى : فى ايه يا ولاد بتعملو ايه بره ؟
احمد : مفيش حاجة يا عمى ، وائل كان
عايز يتعلم ضرب النار و انا كنت بعلمه
عمى وصل المأذون لحد باب الدوار و فضل يتكلم معاه شوية .
احمد بصوت واطى : كنت عارف انك مش هتقدر تدوس على الزناد ، انتا اجبن من انك تعملها زى ما شفنتى و انا بنيك امك و فضلت واقف تفرج لحد الاخر .
انا : حتى لو مقدرتش اقتلك ، ممكن اقول لعمى على كل حاجة انتا عملتها .
احمد ضحك بخباثة : هتعمل اية ، هتروح تفضح امك اقدام كل العائلة ، انا
راجل محدش يقدر يغلطنى ، اما امك
ممكن يقتلوها عشان هى جابة العار للعايلة و هقول انها فضلت تستدرجنى لحد لما خلتنى انام معها و كل العايلة هتصدقنى و ترمى الغلط كله على امك .
انا اقتنعت بكلام احمد و فضلت ساكت
مش اقدر أرد عليه .
احمد : تحب تروح تحكى لعمك و لا اروح انا احكيله بنفسى .
انا : لا اوعا تعمل كدا ، انا مستعد اسماحك . بس ارجوك متفضحش امى
احمد : اممم ، خلاص بس عندى شرط .
انا : شرط ايه !!!
احمد : تسبنى مع امك اليومين إلى فضلين من الفرح نعمل إلى احنا عايزينه
انا : انتا اكيد اتجننت ، مش ممكن اسيبك تلمس امى مرة تانية .
احمد : خلاص ، تعالى نحكى كل حاجة لعمك و نفضح امك الشرموطة .
انا : مش ممكن انتا بتطلب حاجة مستحيل اوفق عليها .
احمد : مستحيل توافق ليه ، انتا نسيت انى سبتك تنام مع احلى بنت فى البلد ( فاطمة ) و فى الاخر مستكتر عليا امك ، انتا هتسبلى امك اليومان دول لحد لما الفرح يخلص و ترجع القاهرة انتا و امك ولا كأن حاجة حصلت ، فاهم ، و فى المقابل هسبك براحتك مع فاطمة ، موافق ولا نروح نحكى لعمك عن كل حاجة .
انا : مكنتش اعرف انك بنى ادم وسخ بالشكل دة .
احمد : ههههه ، اديك عرفة . بس انا مش بنفس وساخة امك القحبة .
انا بصوت مبحوح : موافق بس ارجوك خلى بالك من امى و اوعا تأذيها .
احمد : متخفش ، انا هشلها فى عنيا و هتعامل معها كأنها مراتى .
انا : فضلت ساكت و انا حاسس ان احمد كاسر عينى و ماسك زله عليا انا و امى .
احمد : خلاص بقا انسى كل إلى حصل ، متفكرش كتير عشان متتعبش .
احمد طلع سجارة حشيش و خلانى اشرب معاه ، مفعول الحشيش بيقا دوخة ثم شعور غامر بالفرحة و النشوه.
رجعنا الفرح انا و احمد و رقصنا طول الليل .
تانى يوم صحيت من النوم و انا مصدع جامد و مش متذكر اى حاجة و عن ليلة امبارح بعد لما شربت سجارة الحشيش مع احمد .
امى : انتا سحيت يا موكوس .
انا : ايه إلى حصل امبارح ، انا مش فاكر حاجة .
امى : فضلت ترقص فى الفرح و انتا مسطول لحد لما وقعت من طولك و صاحبك احمد شالك و طلعك للاوضة .
انا : بجد و مين شفنى غيركم .
امى : كل العايلة شفتك يا موكوس ، كسفتنا اقدام اقريبك و نسايبنا ، حسابك معايا بعدين لما نرجع مصر .
( طق طق ) الباب بيخبط ، امى فتحت و كان عمى بره .
عمى : هههه ايه يا وائل ، شكلك كان يموت من الضحك امبارح ، انا مش نصحتك متشربش حاجة معانا ، احنا
متعودين على الشرب اما انتا ملكش فى الشرب .
امى : خلاص ياحج ، هو عرف غلطه و مش هيكرر تانى .
عمى : يلا اقوم عشان نفطر سوا .
اعقدنا على سفرت الفطار انا و امى و عمى و مراته و بناته الصغيرين و بدأنا ناكل ، فجأة دخل احمد من باب البيت .
احمد : الف سلامة عليك يابن عمى ، خير بيقيت كويس دلوقتى .
عمى : كله منك انتا جحش ، ليه خليته يشرب معاك من السجارة الزفت .
احمد : مش غلطتى ياعمى . انا شربته نفاسين بس ، مكنتش اعرف انه دماغه خفيفه اوى .
عمى : اخرس و تعالى كل معانا يلا .
احمد اعقد اقدامى و على وشه نظرات سخرية و شماته .
خلصنا اكل و اقمنا من على السفرة و دخلت الحمام اغسل ايدى و احمد دخل ورايا .
احمد بصوت واطى : طبعا انتا فاكر اتفقنا بتاع امبارح و لا نسيتة !!
انا : لا مش ناسية ، بس مش هتقرب من امى دلوقتى .
احمد : طبعآ مش دلوقتى ، باليل فى الفرح و محدش واخد بالة مننا
انا : ايوا بس كل حاجة تبقا بموافقة امى ، اوعا تخصبها على حاجة مش عايزها ، فاهم .
احمد : طب ما تيجى تتفرج عشان تتطمن على امك معايا .
انا : لا اوعا تحكى لامى عن حاجة من اتفقنا ، انا مش عايزها تعرف حاجة .
احمد : انا اقصد تتفرج من بعيد زى ما شفتنا امبارح .
انا : لا مش هينفع ، فاطمة هتبقا مستنيانى على السطوح النهاردة
احمد : خلاص اشطا ، كل واحد فينا النهاردة معاه المزة بتاعته .
انا : اوعا حد يعرف حاجة عن الموضوع
احمد : ياعم متخفش ، انتا و امك فى عنا .
انا : انا مش خايف غير منك انتا .
احمد : هههه ، طب سلام دلوقتى ، اشوفك باليل فى الفرح .
فى الليل بدآ المعزيم و ضيوف الفرح يوصلو و صوت الاغانى و ضرب النار مش بيقف ، امى كانت مع الحريم جوه البيت ، بتجهز الوجبات للضيوف و انا و احمد بنوزع الاطباق على الناس لحد لما خلصت و لسه فية مخدتش اطباق ليه .
دخلت المطبخ و قلت : عازين اطباق كمان لسه فيه ناس كتير مخدتش .
سمعت صوت من ورايا : خمس دقائق و
تطلع وريا للسطوح .
لفيت و كانت فاطمة .
انا : ماشى هسلك نفسى من الفرح و اطلعلك .
بعد عشر دقايق لما اتأكدت ان كل الضيوف خدو الواجب بتاعهم ، عمى نزل يوزع حتت حاشيش صغيرة
على الناس و كل بيشرب و هو مبسوط
و الستات متجتمع حولين العريس و العروسة بيتصورا معاهم ، بس امى مش موجود وسطهم .
دخلت البيت و طلعت للدور التانى و لقيب باب اوضة امى مقفول ، طبعآ عارف ان احمد معاها جوه . نفسى ابقا موجود معاهم بس ده مش وقتة ، فاطمة اكيد مستنياني على السطوح .
طلعت لقيتها فرشة حصيرة صغيرة على الارض و اقعدة .
فاطمة : اخيرآ ، اتأخرت ليه ؟
انا : مش وقته اسألة .
حضنتها و نزلت ابوس فى شفايفها و ايدى بتعصر فخدها المليانة .
فاطمة : كفاية ، يلا نكنى بسرعة عشان انزل قبل محد من اهلى ياخد باله انى مش موجودة تحت .
قلعتها العباية و كل هدومها و بقت عريانه اقدامى و انا برضع من بزازها و بقرص حلمتها و راحت مطلع زبى من البلطون و نيمتها على الارض و رفعت رجليها لفوق و دخلت زبى فى كسها و بدأت انيكها جامد و انا حاطط ايدى على بقها عشان محدش يسمعنا .
فجأة سمعت صوت ست من : اه يا زبالة ، زنق البنت على السطوح .
و انا قلت خلاص اتفقشت و هروح فى مصيبة .
لفيت وشى لقت امى و احمد واقف ورها بيضحك .
عدلت هدومى بسرعة و فاطمة استخبت ورايا و هى عريانة خالص .
امى : اه وسخ زانق البنت على السطوح
و شغال بتنيك فيها ، انا سمعتكم بالصدفة تحت بتتكلموا مع بعض و عرفة انكم اكيد مخبين حاجة .
انا : منا كمان عارف سرك الصغير مع
احمد .
امى : خلاص مبقاش فيه اسرار كل حاجة بقت على المكشوف .
احمد : كفاية رغى بقا .
راح حط ايده على وسط امى و قال :
تيجى تحدى يا وائل و نشوف مين فينا
بينيك احسن .
امى عقدت على الارض فى وضعية الدوجى و احمد رفع عبايتها و بدأ يبعبص فى كسها و يلحسة بلسانه و
فاطمة اول لما شفتهم نامت جمب امى فى نفس الوضعية و قالت : يلا يا وائل عايزك تنكيى جامد زى ما صاحبك بيعمل مع امك .
و انا بدون تفكير راح متطلع زبى بعد ما
انتصب زى الحديد على منظرهم و دخلت اقضيبى فى كس فاطمة و احمد دخل زبه هو كمان و بدأ ينيك امى جامد و دخلنا منافسة مين ينك اجمد و يكيف الست إلى معاه و احمد يسرع طعنات زبه فى كس امى و انا كمان انيك فاطمة اسرع ، امى جابة شهوتها و نزلت عسلها و احمد طلع زبة عشان يتفرج على انجازة بكل فخر و فاطمة نزلت تحت كس امى تلحس العسل كله
و انا شغال بنيك فيها و لقتيها مسكة زب احمد و بتمصة بكل شهوة و هى بتتوجع و تضحك و احمد بقا يحطة زبه فى كس امى شوية و يطلعه لفاطمة عشان تمصة شوية ، امى كانت عايزة تلمس زبى ، بس انا رفضت مكنتش عايز انيك امى و ادخل فى سكت المحاارم .
فضلت افشخ فى كس فاطمة جامد لحد لما نطرت لبنى فى كسها .
احمد كان لسه بينك فى امى و يشق طيزها شق بزبه الكبير و قال عايزنى انطر لبنى فين و امى قالت انطرهم على وشى و احمد طلع زبه عشان تمصة بكل بفجور و شهاونية و فاطمة عدلت نفسها و رحت تشارك امى فى مص زب احمد و الانتين كانو بيمصو جامد زى ممثلات البرنو المحترفين
و فى الاخر احمد نطر لبنه على وشهم هما الاتنين و فاطمة بتلحس وش امى
و تبلع كل لبن احمد و امى عملت نفس الكلام مع فاطمة .
امى و فاطمة لبسو هدومهم و مسحو جسمهم بمنديل .
احمد : كانت نيك حلوه عايزين نكررها تانى بكرة .
امى : اكيد بكرة اخر يوم فى الفرح و ممكن منشفش بعض تانى .
انا : هتعرفى تاجى بكرة يا فاطمة .
فاطمة : للاسف مش هعرف عشان اهلى مش هيحضرو الدخلة بكرة و مش هعرف اخرج برة البيت .
انا زعلت و حضنة فاطمة حضن الوداع و هى نزلت بسرعة لتحت .
امى : متزعلش يا وائل ، بكرة اجوزك إلى احسن منها ، ديه حتت بنت شرموطة فى الاخر .
بصيت لامى نظره معانها ( يعنى انتى إلى شريفة اوى ) .
احمد لبس هدومة و ضرب امى على طيزها .
احمد : يلا ننزل عشان محدش يحس اننا مش موجودين تحت .
انتظرو التكملة فى الجزء القادم .
الجزء السادس :-
كانت ليلة متنسيش ، كنا احنا الاربعة على سطوح البيت تحت ضوء القمر ، انا و احمد و فاطمة و امى الشرموطة
لبسنا الهدوم بسرعة و نزلنا الفرح عشان محدش يحس اننا مش موجودين تحت ، كنت مضايق اوى انى مش هشوف فاطمة تانى بعد الليلة دية لان اهلها مش هيكون موجودين بكرة فى الدخلة و هى مش هتقدر تخرج برة البيت من غير اذنهم .
احمد . خلاص بقا ، انا مش اقلتلك يا قريبى اوعا تتعلق بيها ، دية وسخة اصلآ ، انتا بلنسبلها زى اى واحد عرفته و نامت معاه عادى .
انا . منا عارف بس البنت حلوه اوى ، كان نفسى اعيش هنا فى البلد و افضل انيكها كل يوم
احمد . ههههه خلاص روح اتجوزها و نيكها كل يوم
انا . هههه لا مش لدرجة دى ياعم . مش لدرجة ان اتجوز شرموطة رخيصة من الفلاحين .
احمد . فلاحين !! اه على اساس ان امك المتحضرة احسن منها .
انا . طبعآ احسن منها بمراحل ، بس انتا عشان فلاح غشيم عمرك ما هتفهم الفرق .
احمد . يابنى امك شرموطة زيها و يمكن اوسخ منها .
انا . انتا عبيط ياد ايك تكلم عن امى كدا ، انتا فاهم .
احمد . انا مغلطتش فيها بس هى فعلآ كدا ، انتا مش كنت موجود معانا فوق و شفتنى و انا بنيكها جامد و افشخها
زى الشراميط .
انا اتجننت من كلامة و خلاص مبقتش اقدر استحمل كلمه تانية منه و فجأة دفعته بأدى لورا بسرعة و لكن متوقعش ان دماغة تخبط فى الحيطة وراه وقع على الارض و دماغة بتنزف ددمم ، من حسن حظى اننا كنا واقفين بعيد عن الناس فى اخر الفرح و تقريبآ محدش شيفنا .
احمد مرمى على الارض فاقد الوعى و انا وقف جسمى كله بيترعش ، خايف اكون اقتلته بالغلط .
بدون تفكير جرية بسرعة نحية الفرح و وصلت لعمى و كان اعقد وسط الناس و المعازيم .
انا . الحق ياعمى احمد واقع على الارض و دماغة مفتوح بتطلع ددمم
عمى اتفزع و اقام من مكانة و جرى معايا ناحية مكان احمد و كان معانا ناس تانية من الأقارب و المعازيم .
عمى . ازى حصلة كدا !!!
انا ارتبكت و اتلجلت فى الكلام . هوووا كان بيشرب سجارة حشيش و كان مسطول اوى و بعد كدا اتكعبل و هو ماشى و خبط دماغة فى الحيطة .
واحد من الوقفين . مفيش وقت للأسئلة ياحج ، يلا بسرعة ناخدة على الوحدة الصحية قبل ما يروح مننا .
الناس شالت احمد من على الارض و ركبنا فى عربية نص نقل و رحنا لاقرب عيادة فى البلد و مكنتش بعيدة عن البيت اوى .
دخلنا العيادة و الدكتور بص على الجرح و قال . متقلقوش يا جماعة الجرح سطحى و انا هخيطة دلوقتى و كلها خمس دقائق و يفوق هو بس دايخ شوية من الخبطة .
انا طلعت نفس طويل بعد لما اطمنت انه لسة عايش بس كنت اقلقان اكتر لو احمد صحى هيقول اى لعمى ، ممكن
يفضحنى و يفضح امى .
فضلت مع احمد فى الاوضة مستنية يفوق و عمى و بقية الناس بيتكلموا مع الدكتور فى الرسبشن .
اخيرآ احمد صحى و لقينى واقف فى وشه .
احمد . اه اه انتا ازاى تعمل كدا ، دنا هطلع ميتين امك .
انا رحت ماسك احمد من رقبتة و ثبتة على السرير
انا . وطى صوتك هتفضحنا .
احمد . دنا هفضحك و افضح امك و مش هيمنى اى حد .
ضغطت بقبضة ايدى على رقبته اكتر و قلت بصوت حازم و جاد.
اسمع كويس انا خلاص اتخنقت منك و مش فارقة معايا حاجة ، لو محطتش لسانك جوه بقوك انا هتقلك هنا و دلوقتى حالآ .
احمد بص لتعبير وشى و عرف انى جاد و بدأ يخاف .
احمد بصوت مبحوح بسب ايدى الضاغطة على حنجرتة . سيب رقبتى خلاص و اوعدك انى مش هحكى عن حاجة و هبعد عنك انتا و امك .
انا . كويس و انا مفهم عمك انك خبطت راسك فى الحيطة و انتا مسطول مش واخد بالك ، و انتا لازم تقول نفس الكلام ، انتا فاهم .
احمد . خلاص فهمت ، شايل ايدك من على رقبتى بقا .
بعد دقيتين دخل عمى و الناس و احمد حكى ليهم زى ما اتفقنا .
خرجنا من العيادة و احمد ركب مع اهلة
و كانو مروحين لبتهم ، بس اقبل ما العربية تتحرك ، احمد نده عليا اقدام الناس .
احمد . يا وائل ، يا ابن عمى استنا .
انا قلت فى سرى شكلها النهاية و احمد العبيط هيفضحنا كلنا اقدام اقريبنا .
انا . عايز ايه .
احمد . كنت عايز اقلك انى مش ناسى جميلك ليا و مسيرى اردهالك فى يوم من الايام .
عمى . هههه شكلكم اتصحبتم على بعض بسرعة ، لا نرجع الفرح و انتا يا احمد ارجع بيتك مع اهلك و ارتاح ، مش هينفع تقف فى الفرح و انتا لافف راسك بالشاش و القطن .
احمد . طبعآ يا عمى ، مش هينفع .
طبعآ انا فاهم احمد يقصد ايه و شكله مش ناوى يعدهالى .
ركبت مع عمى فى العربية و احمد ركب مع اهلة و هو بينظر ليا نظرة كلها توعد بالنتقام .
رجعنا بيت و كان معظم الضيوف روحو معدا شلت المحششين بتاعة عمى كانو اعقدين فى ركن لوحدهم و عمى راح يعقد معاهم .
دخلت البيت و امى اول لما شفتنى خدتنى من ايدى و طلعنا للوضة بتعتنا و اغلقت الباب بسرعة و قالة .
انتا عملت ايه لاحمد .
انا . معملتش حاجة ، هو إلى اتخبط بالغلط .
امى . مش مصدقأك ، حاسسة انك اتخناقت معاه عشانى .
انا . لا مفيش حاجة من الكلام دة و ابعدى عنى عشان انا مخنوق دلوقتى .
خرجة برة الاوضة و نزلت اعقدت مع عمى .
و على الساعة ٣ الفجر كان كل الناس مشيت و مفضلش غير انا و عمى .
عمى كان شارب و مسطول و مش قادر يمشى خطوتين على بعض .
سندته و دخلته جوه البيت و كان باين ان كل الحريم فى البيت خلاص نامت و مفيش حد اعقد فى حوش البيت او فى الطرأة .
طلعتة لفوق مشيت بيه للحمام عشان يغسل وشه و يفوق و كان باب الحمام موارب ، زقيت الباب برجلى و انا ساند عمى على كتفى لكن لقيت المفاجأة و المصيبة فى نفس الوقت امى كانت جوه الحمام بتدعك جسمها باليفة و الصابون .
امى اول لما شفتنا اتخضت و حطت ايد على صدرها و ايد تانية على كسها و لفت ناحية الحيطة عشان تستر نفسها بس طيزها البيضة الناعمة كانت فى نظرنا .
عمى بعد ثوانى من الخضة خرج من الحمام و قال . يا جحش مش واخد بالك ان امك فى الحمام .
امى لفت جسمها بلروب و خرجت لعمى و شعرها مبلول و نص صدرها طالع لبرة .
امى . خلاص يا حج حصل خير ، انا إلى مقفلتش باب الحمام عشان بتخنق من دخان السخان .
عمى . انا مليش دعوة يام وائل ، انا كنت متسند على ابنك عشان يوصلنى للحمام ، المفروض هو إلى ياخد باله .
امى . عادى ياحج انتا زى اخويا ، محصلش حاجة .
عمى . خلاص ارجعى كملى حمامك و انا هروح انام ، و انتا يا وائل روح نام .
رجعت الاوضة و انا مش مصدق اد ايه انا غبى و مخدتش باللى ان امى فى الحمام ، قفلت باب الاوضة و فردت جسمى على السرير و كنت خلاص هنام
بس لاحظت خيال ضل معدى من اقدام الاوضة ، فتحت الباب بهدوء عشان اشوف مين و لقيت عمى بس الغريب انه كان بيتسحب و متجه نحية الحمام !!!!
امى لسه هناك و هو عارف كدا ، معقولة يكون لسه مسطول و ناوى يعمل مصيبة .
اتسحبت وراه و باب الحمام مفتوح بس موارب شوية و عمى بيبص على جسمها من فتحات الباب و زبه بدأ ينتصب من تحت الجلبية الصعيدى و باين عليه انه لسه مسطول مش فى واعية .
عايز اروح امنعة بس جويا صوت بيقول استنا شوية نشوف هيعمل ايه .
عمى رفع جلبيتة و طلع زبه و بدأ يلعب فية بسرعة ، فى الاول افتكرتة هينطر لبنه على الباب و يمشى لكن المفاجأة انه قرر يدخل على امى الحمام و بسرعة يحضنها و يلف درعاته حولين وسطها و ينزل بوس على وشها و صدرها .
امى . حرام عليك ياحج دنا زى اختك و بتحاول تهرب منه بس هو مسكها و بيعصر فى فلقتين طيزها و هو نازل
بوس فى شفايفها .
كنت خلاص على وشك انى ادخل و اقفش عمى بس لاحظة امى بطلت تقاومة و بقت متجاوبه معاه و بتبوسه هى كمان و تمص شفايفه و تمسك زبه و تدعك عشان ينتصب اكتر .
امى الشرموطة ضعيفة اوى اقدام اى راجل و بتسلم نفسها
من غير اى مقاومة .
و عمى مش راحم امى بعبصة فى طيزها و تقفيش فى بزازها و لما خد باله ان هدومة كلها اتغرقة من مياة الدش ، قلعها كلها و قعد على كرسى الحمام و خلى امى تعقد على زبه و بقا ينطاطها على زبه و امى تتوجع زى الشراميط و تقولة زبك شديد اوى يارتنى كنت اتجوزتك انتا بدل ابو وائل
و بعد كدا غير الوضع و رفعها فى الهوا و هى فى حضنة و بقا ينزلها و يطلعها على زبه و فلقتين طيزها بترجو جام زى الجيلى و عمى ضربها على طيزها جامد خلى امى تصوت من الوجع و انا كنت خايف حد من اهل البيت يعدى او يكون جاى يدخل الحمام و بعد خمس دقائق على الوضع دة امى بتطلع اهات بصوت عالى و تجيب شهوتها بس عمى
لسه منطرش لبنه .
و ينزلها على ارضية الحمام فى وضعية الدوجى و يبدأ يدخل صباعة فى خرم طيزها و كان واسع عشان هى كانت
بتتناك فيه اقبل كدا كتير و اخيرآ الفارس الصعيدى يركب على طيز الفرسة امى و يشق طيزها شق بزبه الشديد و طعنات سريعة جوه طيز امى الفاجرة ، امى بتنهار تحتية و ترمى على الارض لكن هو يرجعها مكنها بنفس الوضع و يستمر فى الفحت و الرزع فى طيزها البيضة الكبيرة ، امى مش قدرة تستحمل الوحشية دية اكتر من كدا و بتترجاه و تتوسل لية انه ينطر المنى بتاعه ، لكن هو زى الطور المحروم من الجنس يستمر فى تدمير فتحت شرجها
و هتك شرفها حتى اخر لحظة .
و اخيرآ نطر المنى بتاعة جوه طيز امى
امى . اخيرآ نطرت لبنك يلا شيل زبك من طيزى مش قادرة هموت .
عمى يخرج زبه عشان تنفجر نافورة اللبن من خرم طيز امى و هى مرمية فى الحمام و جسمها بيترعش من فرط
الشهوة و النيكة القوية .
عمى الهمجى يلبس هدومه و يرجع بسرعة لاوضتة و سايب وراه امى بتتوجع و هى بتحسس على طيزها بعد نيكة متوحشة و بتحاول انها تقف على رجليها لكن جسمها كلة بيترعش جامد و بعد كدا تقفل باب الحمام عشان
محدش تانى يدخل عليها و شكلها هتغسل خرم طيزها من لبن عمى الكتير .
انا عارف ان الجزء صغير و انى بطول اوى فى تنزيل الأجزاء بس انا مضغوط
جدا فى الفترة دية و دعمكم ليا فى التعليقات هو إلى بيشجعنى اكمل .
الجزء السابع :-
وقفنا فى الجزء الاخير لما عمى ناك امى فى الحمام و هو فعليآ مش نكها بس ده فشخها نصين و خلها مش قادرة تقف على رجليها و انا رجعت اوضتى و عملت نفسى نايم و شفت شكلها و هى راجعة من الحمام و كانت ماشية بتعرج و وشها محمر اوى و كل شوية تحسس على طيزها و هى نايمة من فوق الهدوم و تتوجع بصوت واطى و انا سمعها و شيفها بس عامل نفسى نايم .
انا فى الحقيقة كنت مبسوط لان الشرموطة دية نالة عقبها اخيرآ و وقعت تحت زب عمى الغشيم و فشخها و خلى كسها وارم ، يمكن كدا تحرم تبقا رخيصة تانى .
صحيت تانى يوم بصيت على امى نايمة فى السرير و فكرت فى إلى حصل امبارح ، فجأة ماما و هى بتتقلب على السرير الملاية تقع من عليها و كانت لبسة تشيرت طويل من غير اى حاجة تانية و رجليها و طيزها مكشوفين .
قربت بهدوء منها و رفعت التشيرت لفوق و شفت طيزها البيضة الكبيرة و استغربت لما لقيت خرم طيزها كبر اوى و بقا مفتوح بشكل واضح .
و شغل بالى سؤال هل عمى كان فى وعية لما عمل كدا و لا كان لسه مسطول من شرب الحشيش و مش مدرك هو عمل ايه .
الباب بيخبط ( طق طق ) .
غطيت امى بسرعة بالملاية فتحت الباب لقيت بنت عمى الصغيرة . يلا اصحوا عشان نفطر سوا تحت على السفرة .
انا . ماشى نزلين .
بحاول اصحى امى بس هى نايمة فى سابع نومة و مش عايزة تصحى .
نزلت لوحدى و جلسة على السفرة و مرات عمى كانت لسة بتحضر الاكل
عمى نزل هو كمان من اوضتة و اول لما
شفنى راح اعقد جمبى و قال بصوت واطى . وائل هو بعد ما المعزيم روحو احنا عملنا ايه عشان مش فاكرة حاجة بعد كدا !!
انا قلت فى سرى يظهر فعلآ انه كان مش فى واعية و مش فاكر حاجة خالص عن ليلة امبارح .
انا . انتا كنت دياخ و مش قادر تمشى و
انا سندتك و طلعتك للاوضة و خلاص كدا .
عمى . اممم طب كويس ، اصل حلمت باحلام غريبة امبارح .
انا . احلام زى ايه ياعمى ؟
عمى . لا لا عادى مش مهم ، فين اكل يأم البنات .
مراته . خلاص بغرف الاطباق .
عمى . امال فين امك يا وائل منزلتش ليه .
انا . امى لسة نايم فوق .
عمى . مصحتهاش لية تنزل تفطر معانا
انا . هى شكلها تعبانة شوية فقلت اسبها
تنام برحتها .
و فطرنا و شربنا الشاى و عمى كان بيكلمنى عن احولنا و عامل ايه فى الدراسة و كدا .
لقيت مرات عمى بتقول بصوت واطى. عالفكرة ياحج انا كنت ناسية اوقولك ان فى حاجات ناقصة لازم نجبها للبنت.
عمى . حاجات ايه تانية ، انا فلست بسبب طلباتك انتى و بنتك ، عازين ايه منى تانى .
مرات عمى . حاجات مهمة لازم انزل اجبها اقبل ما البنت تدخل النهاردة .
عمى . حاجات زى اية ؟
مرات عمى . هدوم و حاجات تانية مش لازم اشرحلك يعنى و بعدين وائل اعقد معانا افهم بقا .
عمى . اممممم خلاص خدى الفلوس إلى انتى عايزها من فوق و انزلي السوق و اشترى كل إلى تحتاجة البنت و متخليش فى نفسها حاجة .
مرات عمى . يا وائل متطلع تصحى امك
عشان تنزل معايا السوق .
انا . هى تقريبآ لسة نايمة لحد دلوقتى
مرات عمى . خلاص هطلع اصحيها بنفسى .
انا كنت زهقان من الاعقدة فى البيت عشان كله بنات صغيرة و مفيش حد من سنى اتكلم معاه ، معدا احمد إلى انا فتحت دماغة و حاسس انه مش ناوى يعديها على خير .
المهم خرجة اتمشى فى البلد و مفيش اى حاجة مثيرة للاهتمام فى القرية الممله ديه ، بيوت اغلبها معمولة من طوب الطين و عربيات عليها برسيم و خضرة بتسحبها الاحصنة و البغال و اراضى زراعية كتيرة متقدرش تجيب اخرها ، الحاجة الوحيدة الحلوة هنا هى بنات البلد الجامدين المتربين على السمنة البلدى و كلهم مزز بجسام خرافية ، بزاز و طياز كبيرة اوى ، لبسين عبايات ملونة و محزقة تيهج اى حد مهما كان مين .
ثم فجأة شفت بنت ، مش معقول تكون هيا ، لا دى هيا فعلآ ، البنت فاطمة ماشية مع شلة من بنات صحبها .
انا كنت فاكر انى مش هعرف اشوفها تانى ، انا لازم اتكلم معاها او حتى اخد رقم تلفونها .
فضلت ماشى ورها هى و صحبتها لمدت ربع ساعة و انا عايز انفرد بيها و اتكلم معاها فى مكان فاضى بعيد عن الناس لكن مش عارف اعملها ازاى .
اخيرآ فاطمة بصت ورها بالصدفة و شفتنى و عرفة انى عايز اتكلم معاها و سابت صحبتها و مشيت من طريق تانى و انا فضلت ماشى ورها لحد لما وصلنا لمكان كل زراعة و مفيش اى حد شايفنا .
فاطمة وقفة تحت شجرة وسط ارض زرعها طويل عشان محدش معدى ياخد بالة مننا و انا بحاول اوصلها و اتأذيت من شوك الزرع اكتر من مرة .
فاطمة . انتا ليه بتمشى ورايا ، انا مش اقلتلك ان احنا مش هينفع نتقابل تانى.
انا . خلاص اخر يوم ليا هنا فى البلد و مش هتشفينى تانى و جاى اودعك اقبل ما امشى .
فاطمة . و انتا كمان هتوحشنى يا وائل يلا انا لازم امشى دلوقتى قبل حد يشفنى .
انا . استنى بس انتى ليه مستعجلة ، انا عايز اقضى وقت اكتر معاكى قبل ما امشى
فاطمة . مش هينفع و انا عارفة انتا عايز اية بس مش هعرف اجيلك الفرح النهاردة ، اهلى شكين فيا و ممنوع ليا اخرج برة البيت غير للضرورة ، انا كنت راحة اجيب فطار و عيش للبيت مش اكتر .
انا . فهمتك يا خسارة .
فاطمة . اه صحيح هو اي حصل لأحمد امبارح بعد ما نزلنا من على السطوح .
مسكتها من وسطها و قلت . احمد اية و قرف سيبك من دة كله و ركزى معايا
بقا .
فاطمة . انتا بتعمل اية يا مجنون ، احنا فى الطل و ممكن حد يشفنا .
شدتها من ايدها و نيمتها وسط الزرع الطويل .
فاطمة . لا مش هينفع نعمل كدا هنا .
انا . لا هينفع و هتشوفى .
انقضيت عليها و حضنت جسمها الطرى و بدأت ابوس شفايفها و اعصر بزازها و
هى بتحاول تكتم صوتها على اقد ما تقدر و نازل بوس فى رقبتها و فكيت اول زرارين فى العباية و طلعت بزازها و بقيت امص فى حلمتها زى العيل الصغير و هى تتأوة بصوت واطى و تقول يلا انزل على كسى و نيكنى جامد
اقلعتها العباية و كانت لبسة تحتيها كلوت ابيض ، دخلت لسانى فى فتحة الكلوت و بقيت انكها بلسانى و هى عملت وضعية 69و فكت زراير البنطلون بتاعى و بدأت تمص فى زب المنتصب و تقول زبك نضيف و طعمة حلو اوى ، ااااااااااااه افشخ كسى جامد
انا فضلت الحس فى كسها و انيكها بالسانى لحد لما صرخة بصوت عالى و جبت عسلها على وشى .
فاطمة . خلاص انا جبت اخرى و لازم امشى دلوقتى .
انا . راحة فين انا لسة مجبتش اخرى.
خلتها فى وضعية الدوجى و بدأت احك
زبى فى شفرات كسها الابيض و رحت مدخلة مرة واحدة و فاطمة صرخت بصوت عالى اااااااااااااااااه ، لو كان فى حد فى المنطقة لسمعنا و اتفضحنا .
فضلت انيكها بسرعة و فاطمة حطة ايديها على فمها عشان تكتم صوتها .
و نطرت عسلها مره تانية على زبى و بقا ينقط من كسها .
فاطمة . اااااااااااااااااه ياخربيتك انا جبت شهوتى مرتين و انتا لسة منطرتش لبنك ، خلص بقا عشان اتأخرت اوى .
سرعة طعنات زبى جوه كسها و خرجة زبى و نطرت لبنى على وشها .
فاطمة . ليه كدا يا غبى ، هروح ازاى و لبنك على وشى .
انا . هههههه متخفيش معايا منديل .
فاطمة مسحت جسمها و لبست هدومها
و بستنى بوسة رومانسية طويلة و انا عارف انها قبلت الوداع و انى مش هشفها تانى .
رجعت البيت بس لقيت امى واقفة على الباب و اول لما شفتنى ، اقربت منى بسرعة و قالت بصوت واطى و الحق فيه مصيبة !!!!
انا عارف انى بتأخر اوى فى تنزيل الاجزاء بس الموضوع مش بأدى لانى مضغوط جدآ الفترة بس دعمك ليا هو إلى بحمسنى اكمل الكتابة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
رجعنا بعد غياب طويل اوى ، صدقونى مش بأيدى و بعتذر على التأخير و يلا نكمل القصة .
الجزء الثامن : -
وقفنا فى الجزء الاخير لما امى كانت منتظرانى اقدام باب الدوار بتاع عمى .
امى . فية كرثة حصلت لازم نرجع القاهرة بسرعة .
انا . لية ، حصل اية !!!!!
امى . الشركة اتسرقة و المدير طلب اجتماع عاجل لكل موظفى HR و مينفعش افضل هنا لحظة واحدة .
انا . طب نحضر الدخلة النهاردة و نمشى بكرة .
امى . مينفعش لازم اكون موجودة فى الشركة بكرة الساعة ٨ الصبح .
انا . عمى هيزعل لو مشينى و سبناه فى وقت زى دة .
امى . يا وائل افهم يا حبيبى الموضوع كبير ، لو انا موصلتش الشركة بكرة ممكن يتهمونى بالاختلاس .
انا . خلاص اطلعى جهزى الشنط و انا هعتذر من عمى و نمشى .
رحت حاكيت الموقف لعمى و فهمتة كل حاجة .
عمى . يعنى هتمشى و مش هشوفك تانى .
انا . مين قال كدا ، طبعآ هبقا ارجع ازركم من وقت للتانى ، انتا متعرفش انا اعجبت بالبلد دية اد اية .
عمى . لو احتجت اى حاجة كلمنى عالطول ، انا مش هنسى وقفتك معايا فى فرح بنتى ، انا بعتبرك الابن إلى مخلفتوش .
انا . و انا كمان بعتبرك ابويا و ضهرى ، ( انا بقول فى سرى دنتا فشخت امى نيك اكتر ما ابويا نام معها ) .
امى نزلة و معها الشنط و كل حاجتنا .
عمى . يارت تكونى اتبسطى بالعقدة معانا يا ام وائل و متكنيش اديقتى من حاجة .
امى . ادايق من ايه يا حج دنتم اصل الكرم و الضيافة .
امى . انا مش هنسا إلى انتا عملته معانا ( شكلها بتلمح للنيك الشديدة فى الحمام ) .
ركبنا العربية و طلعنا بسرعة و احنا ماشين فى البلد شفت احمد رابط راسه بالشاش و الضمدات و بيصلى بنظرات كلها حقد و انا سايق العربية ، شكله مش ناوى يعديها و شكلنا هنتقابل تانى فى وقت قريب .
و كمان شفت فاطمة اول بنت ارتبط بيها بس زعلت لما خدت بالى انها واقفة مع شاب فلاح و بتتكلم معاه و تضحك ، يظهر انها كانت بتتسلى بيا مش اكتر و هتدخل على غيرى و غيرى لانها شرموطة مش اكتر بتفضى شهوتها على زب اى راجل يعجبها
بس كنت جميلة اوى ، جمال غجرى متوحش مفيش اى راجل يقدر يقومه و عشان كدا مش هقدر انسها ابدآ .
كانت اجازة حلوة و مسلية و كلها تجارب جديدة بالنسبالى و دلوقتى لازمة ارجع القاهرة عشان اشوف مصايب امى إلى مبتخلصش هتوصل لجد فين ؟
تلفون امى بيرن و المتصل كان صحبتها ياره .
امى ردت عليها . ايوا يا بنتى خلاص احنا رجعين على الطريق و بكرة هكون موجودة فى الشركة .
ياره . كويس ، كلمنى لما توصلى .
امى . متعرفيش السرقة حصلت ازاى ، انا المدير كلمنى بعصبية من غير ما يفهمنى اى حاجة .
ياره . استاذ خالد سرق ٨٠ الف جنية من الخزنة و اختفى و محدش يعرف عنه حاجة .
انا اندهشت و رديت بصوت عالى . استاذ خالد العجوز سرق الشركة !!!!!!؟
يتبع ............... انتظرو الجزء الجديد .