متسلسلة اكتشفت حياة امى المزدوجة ـ حتي الجزء الثامن

ابيقور

ميلفاوي أبلودر
عضو
ناشر قصص
ناشر أفلام
ميلفاوي نشيط
إنضم
21 سبتمبر 2023
المشاركات
887
مستوى التفاعل
399
النقاط
36
نقاط
546
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
عمرى ما تخيلت ابدآ ان امى الست المحترمة ممكن تطلع عاهرة و يمكن العاهرة تكون احسن من امى كمان ، لان العاهرة بتتناك عشان محتاجة فلوس تعيشها اما امى فبتتناك عشان ترضى شهوتها و تطفى نار كسها ، اه نسيت اعرفكم بنفسى : انا وائل عمرى ٢١ سنه .
امى نرمين ٤٩ سنه موظفه HR فى شركة تجارية كبيرة لا داعى لذكر اسمها ، خلنى اوصفلك عزيزى القارئ شكل جسم نرمين ، بيضاء اللون بشعر بنى و عيونى عسلية مشرقة و هى مش طويلة و مش قصيرة جسمها مناسب و هى رياضيه جدآ و بتحافظ على رشاقة جسمها ديمآ و هى عندها وسط نحيف يبرز مؤخرة جسمها المرسوم على شكل اقلب و ثديها مدورين و مرفوعين لفوق لدرجة تخليك تتعقد انهم سيليكون و هى ديمآ مهتمه بنفسها عكس بقيت الستات إلى فى نفس سنها و ديمآ الناس بتفتكرها شابة صغيرة فى عمر الثلاثينات .
الاب : كان زميلها فى العمل و اتجوز بعض بعد علاقة حب شيقة و لكن توفى منذ ٥ سنين بعد صراع طويل مع المرض .
و دلوقتى نبدأ نحكى الحكاية : -
زى اى يوم عادى كنت راجع من جامعتى و انا طالب فى كلية اداب و متوعد ديمآ انى اعدى على امى فى الشغل فى الساعة 5 فى نهاية يوم عملها عشان اوصلها معايا بعربيتى و نروح البيت سوا و وصلت و ركنت العربية اقدام مدخل الشركة و انا منتظر
نزول امى بفارغ الصبر و لكن مر اكتر من نص ساعة انا منتظرها و طلعت تلفونى و اتصلت عليها و لكن هاتفها مغلق و شكله فصل شحن منها و قلت ما باليد حيلة هطر اطلعلها بنفسى اعرف سبب تأخرها و دخلت من باب الشركة و سلمت على عمى حمادة موظف امن كبير فى السن و انا اعرفه من زمان طبعآ .
انا : ازيك ياعم حمادة و ازى صحتك ؟
حمادة : اهلآ يا وائل يا حبيبى عامل ايه فى درستك يا ابن الغالى .
انا : انا كويس ، متعرفش ليه امى لسه منزلتش لحد دلوقتى .
حمادة : كل الموظفين روحو معادا موظيفن قسم HR عشان عندهم شغل كتير النهادرة و انا مدبس معاهم مستنيهم يخلصو عشان اقفل ابواب الشركة و اروح انا كمان .
انا : طب مكمن اطلعلها اشوفها اذا كانت هتمشى معايا دلوقتى و لاسه اقدامها شغل لوقت طويل .
حمادة : طبعا يا وائل اتفضل بس خد بالك الاسانسير عطلان يعنى هتلطع على رجليك للدور السادس .
انا : يانهار اسود ههههه ، انا عارف حظى المقندل .
و طلعت للدور السادس على رجلى و انا شخص هزيل و نحيف و مش رياضى و كنت بنهج اوى لحد لما وصلت
و دخلت المكتب و كان فية ا/ خالد : مدير القسم راجل كبير فى السن و عنده حاجة و سبعين سنه و زميلة امى ياره و هى تعتبر فى نفس سن امى إلا انها مش فى نفس جمالها و رشقتها و دخلت و سلمت عليهم و بصيت فى المكتب يمين و شمال و لكن مش لاقى امى .
ياره : بتدور على امك طبعآ
انا : اه هى فين ، انا مستنيها بقالى ساعة اقدام الشركة .
ياره ضاحكة ضحكة غريبة مفهمتش معانها و قالت انها نزلت الارشيف فى الدور التالت مع الموظف الجديد عشان تعرفة تفاصيل الشغل ، اقعد استنها كلها خمس دقائق و تطلع .
انا : انا مش هستنا انا هنزل دلوقتى اشفها هتروح معايا و لا لا .
ياره : لا خليك هنا ممنوع تتدخل الارشيف غير الموظفين السموح ليهم انتا كدا ممكن تخلى امك تاخد كلام من المدير .
ا/ خالد : اقعد يا بنى ساكت خلينى نعرف نخلص شغلنا عشان نمشى النهاردة .
فضلت اقاعد لمدة ١٠ دقائق لحد لما زهقت و بعد كدا عملت نفسى رايح للحمام و فى اخر الطرأه و كانت عارف ان جنب الحمام فيه سلم طوارئ فى المنور بتاع الشركة و نزلت منه عشان استعجل امى انها تنجز و تخلص .
وصلت للدور التالت و فتحت الباب الخلفى للارشيف و كان عبارة صفوف كبيرة و طويلة مترصص فية الملفات و الدسيهات زى المكتبات العامة الكبيرة بالظبط و بدأت امر بين الصفوف و ابص يمين و شمال ، لحد لما سمعت صوت غريب جاى من ورا الصف الرابع و كان فيه صوت ضحك غريب اقربت بهدوء و دخلت صوابع بين الملفات عشان اوسع مكان صغير لمجال نظرى و اخيرآ عرفت ازق الملفات من غير ما اعمل صوت و شفت المصيبة و الصادمة إلى شقلبت حياتى و خلتنى اعرف حقيقة امى الوسخة و تتغير نظرتى لامى ل ١٨٠ درجة .
امى الجميلة و هى لابس جيبة ضقية فوق الركب و اقميص ابيض و هى جالسةعلى ركبها و قمصها مفتوح و نص بزازها خارجة لبره و كنت لاول مره اشوف حلمتها الوريد المنتصبة و هى بتمص فى قضيب الموظف الشاب و كان باين عليه انه فى نفس سنى او اكبر شوية
نرمين : اممم زبك حلو اوى و جامد ، شكلك هيبقا ليك مستقبل معانا فى الشركة
الشاب : ايوه مصى زبى كويس يا شرموطة ، الشغل ده شكله وش السعد عليا ، شكلك حيحانه مش لقية دكر يكفيكى .
نرمين و هى بتدعك زب الوالد بين بزازها و بتبسق علية عشان يتزحلق بين بزازها بسرعة .
نرمين : لا اوعا تفهمنى غلط انا ست محترمة اوى بس شغلى انى اختبر قدرات الموظفين الجداد و خصوصا الشباب الفحول ، و دلوقتى خلينى اجرب زبك فى كسى عشان اتأكد اذا كنت هتنفع معانا فى الشركة ولا لا .
و هى بتمص زبه بسرعة و مدخله طربوش زبه فى بقوها و بتدعك بقيت القضيب بيأديها زى البرنو ستارز المحترفين و الشاب مقدرش يمسك نفسه اكتر من كدا و نطر لبنه على وشها و بزازها .
امى : ايه ده ، بالسرعة دية لحقت تجيب شهوتك ، ياخسارة كنت فكراك فحل طلعت والد عادى فى الاخر .
الشاب احرج اوى و وشه احمر و هو بيعتذر ليها و بيقلها استنى شوية و نرجع نكمل تانى و امى مسحت اللبن من على صدرها و وشها و عدلت هدومها و اغلقت ازرار قمصها .
نرمين : خلاص بعد ايه ، انا كنت متراهنة مع ياره عليك و اول لما شفتك افتكرت عنتيل هتعرف تكيفنى و تطفى نارى بس طلعت عادى فى الاخر ، من بكرة هنقلك لقسم تانى و مش عايز اشوف وشك تانى .
و خرجت امى بسرعة من الارشيف و خرج الشاب ورها و هو محرج من نفسه و فوت على نفسه فرصة انه ينيك الفرسة امى .
و انا واقف مكانى متجدم من هول الصدمة و علقى رافض يستوعب الموقف ، عارف يعنى ايه لما تشوف امك إلى انتا فكرها ست محترمة و تشوفها فى وضع فاضح و تعرف حقيقتها و انها شرموطة .
خرجت من الارشيف و طلعت من السلم الخلفى و عملت نفسى لسه راجع من الحمام ، و لقيت امى فى المكتب و بتقول اسفة يا حبيبى خليتك تستنى وقت طويل معلش كان عندى شغل كتير النهاردة و شالت شنطت اليد بتعتها و قالت ليارا : عندك حق الشاب الجديد طلع فرور مش هينفع معانا فى المكتب ، يارت لو تنقلية لقسم تانى ، ياره ضحكت و غمزت لأمى و قالت خلاص فهمتك ، هنقله بكرة .
خرجت مع امى من الشركة و ركبنا السيارة و انا سايق طول الطريق ساكت و امى بتحكيلى عن يومها فى الشغل و طبعآ كان كله كذب و تأليف .
فتحت باب الشقة و دخلت اوضتى عالطول و امى قالت هحضرلك العشا بس بعد لما ادخل اخد دش ينعش جسمى عشان كنت طول اليوم فى الارشيف و كله تراب وقرف و انا قاعد على السرير مش قادر اجمع افكارى ، ازاى امى بتقدر تكذب عليا و تخترع حياه وهمية لنفسها على انها ست محترمة و هل اصلآ اوسخ من العهرات و اتصرف ازاى و اوجها بالحقيقة او اعمل نفسى مشفتش حاجة و كل حاجة تفضل زى ما هيا .
لو عجبتكم القصة انتظرو الجزء التانى .



الجزء الثانى : -

فى الاول حابب أشكركم على التفاعل و الدعم مع الجزء الاول و النهاردة رجعتلكم بجزء جديد فى احداث اكتر يارت يعجبكم و مستنى ارائكم فى الكومنتات .

دخلت اوضتى و غيرت هدومى و فردت جسمى على السرير و انا مستنى امى تحضر العشا بس الصداع كان هيفرتك دماغى و انا مش اقدر انسى مشهد امى و انا كنت فاكرها شريفة و محترمة، و فى الاخر اشوفها قاعدة تحت رجلين الموظف الشاب و بتمص قضيبة بكل شراه و شهوانية ، و لفت انتباهى انها رفضت تكمل مع الشاب بعد ما نطر المنى بتاعة بسرعة ، يظهر انها ست خبرة و شرموطة اوى و عندها شروط للرجل إلى تحب تنام معاه .
دخلت المطبخ و سألتها اذا كانت محتاجة مساعدتى فى تحضير الأكل و بعد كدا بدأت اتكلم معها عن الشغل .
انا : ماما انتى ليه اتأخرت النهاردة فى الشغل
امى : النهاردة كان فية موظف جديد تحت التدريب ، اول يوم ليه و انا المفروض المشرفة بتاعته ، فعشان كدا اتخرت النهاردة .
انا : اممم و طلع كويس فى الشغل على كدا
- امى ابتسمة بخبث و قالت : هو كويس بس نفسه اقصير و بيتعب بسرعة ، عشان كدا طلبت من ياره تنقله قسم تانى يكون اسهل ليه .
انا : هههه للدرجة ديه الشغل بتاعك صعب و متعب .
امى : طعبا ياحبيبى ، انتا مش ملاحظ انى برجع كل يوم هلكانه و بنام بسرعة.
انا : انا بس بسأل عشان اطمن عليكى و اعرف انك بخير .
و اتعشانا سوا و امى دخلت اوضتها تنام و انا فضلت سهران بتفرج على التلفزيون و الصداع رافض انه يفارقني و بقى عندى فضول اكتر ان اعرف كل اسرار امى و هل يتار ليها علاقات مع رجالة تانية غير الشاب دة و بعد كدا افتكرت ان ياره زميلتها شكلها تعرف كل حاجة عن امى بدليل انها كانت بتغمز ليها و احنا خرجين من المكتب .
و جتلى فكرة انى افتح تلفون امى و اشوف كل المحدثات بتاعتها و فعلآ فتحت باب اوضتها بهدوء و سحبت تلفونها من جنب مخدتها و خرجت و فتحت المحدثات بتاعتها و كان اخر محادثة بينها و بين ياره و كانو بيسخرو و يضحكو على الشاب الجديد و عرفت انهم كانو مترهنين عليه و امى خسرت الرهان و العقاب بتعها انها تروح مع ياره مشور السوق بكرة ، بس لفت انتباهى انهم بيتكلمو عن محل الشباب السود فى اخر السوق !!
سوق ايه و شباب مين !
انا مش فاهم حاجة ، و المحادثه خلصت لحد كدا .
رجعت التلفون مكانه و دخلت غرفتى و مقدرتش انام فى الليلة دية غير كام ساعة بس .
صحيت تانى يوم على صوت امى
( يلا يا وائل عشان متتأخرش على محاضراتك ) و كنت عارف ان النهاردة يوم اجازتها من الشغل و لبسة هدومى و نزلت و ركبت عربيتى و مشيت بيها بعيد عن العمارة و انا كنت امبارح قررت انى ارقب امى و امشى ورها و كان عندى احساس غريب و كأنى عايز اشوف امى اكتر و اعرف هى هتعمل اية النهاردة .
فضلت مستنى فى العربية براقب مدخل عمرتنا و مستنيها تزل عشان امشى ورها و بعد نص ساعة وصلت ياره فى عربية تكس و امى نزلت ليها و كانت لابسه لبس شبابى اول مره اشوفها لبساه : بنطلون جينز مجسم و مشدود اوى على طيزها الكرفيى و بلوزة بيضة مبين جزء من صدرها و شعرها البنى الناعم مفروض على كتفها.
- اما ياره فكانت ***** و و ملابسها واسعة و فضفاضة ، الفرق بين لبس الاتنين زى فرق السما و الارض .
و ركبت التكسى و اتحركو و ان مشيت وراهم و انا بحاول اخلى مسافة بين العربيتين عشان امى متخدش بالها من عربيتى و وصلو للسوق فى منطقة شعبية و كان زحمة اوى و انا اعرف ان نرمين بتشترى كل ملابسها من المولات و محلات البرندات و عمرها ما اشترت اقبل كدا من سوق شعبى زى دة .
ركنت عرييتى فى شارع جانبى اقريب من السوق و بعد كدا مشيت فى السوق وسط الزحمة و انا بدور عليهم و بعد ١٠ دقائق بحث ، لقتهم اخيرآ وقفين اقدام محل ملابس حريمى و تقريبآ هو ده المحل فى المحادثة بتاعتهم و استغلت ان السوق كان زحمة اوى و قربت منهم واحدة واحدة لحد لما وقفت وراهم بفرق مترين بس .
كل ده و هما مش حاسين بوجودى وسط الزحمة .
بعد كدا سمعتهم بيتكلمو بصوت واطى.
ياره : هو ده المحل ، ها اية رائيك فى الشباب ، دول ولاود صاحب المحل .
امى : اقصدك الشباب السمر جوه المحل.
ياره : اه
امى : امممم انا مش عارفه انا ازى سمعت كلامك و جيت معاكى هنا .
ياره : يبنتى متخفيش ، انا جيت المحل دة مرات كتير و الشباب دول اخوات و محترمين ، بس ديمآ عنيهم مكنتش بتنزل من عليا فى كل مره ادخل المحل .
امى : طب يا ستى ، عازينى اعملك ايه؟
ياره : انا عايزة اتعرف عليهم بس مش عارفه ازاى ، انتى جريئة اكتر منى و بتعرفى تخلى اى راجل خاتم فى صابعك من كلمتين بس ، عايزكى تدخلى المحل و تزبطلنا الشباب الحلوين دول او حتى واحد منهم بس .
امى : ماشى يا ستى بس دول شكلهم فحول و انتى فرفورة مش هتستحملى واحد منهم .
ياره : اخرسى بقا و يلا ندخل .
و دخلو المحل و كان شبه فاضى و فية الاخوات التلاتة السود .
انا كنت واقف بره المحل براقب المشهد من بعيد .
فى الاول هما الاتنين دخلو المحل على انهم زباين عادين و عملو نفسهم بيتفرجو على العبايات و يسئلو عن الأسعار و الشباب وقفين حوليهم بيردو على اسئلتهم بعد كدا فضلو لمدت ٢٠ دقيقه بيتكلمو و كان نفسى ابقا موجود و اعرف امى بتتكلم معاهم عن اى و ازاى هتفتح معاهم موضوع التعارف .
و لكن حصل حاجة جننتني و خلتنى و اقف مذهول .
و هى بتتكلم مع الشباب و لاحظت ان فيه واحد منهم بدأ يحسس على فخاد ياره و التانى مسك ايد امى و هما ساكتين و متعونين معاهم .
خرج شاب من التلاتة و سحب باب المحل المتعلق من فوق لحد النص و دخل تانى .
مكنتش متخيل ان الموضوع هيحصل بالسرعة دية !!
و شكلهم هينكحو امى و ياره جوه المحل دلوقتى .
غريزة الفضول جويا بتغلى و مش قادر اقف مكانى و خلاص ، انا لازم ادخل المحل و اشوف إلى بيحصل .
اقربت من المحل و انا بتأكد ان مفيش حد فى الشارع شيفنى و وطيت و عديت من الجزء المفتوح من تحت الباب و اتسحبت لجوه بس الغريب ان المحل كان فاضى و بحثت عنهم لحد لما سمعت صوات جايه من فوق و كان فيه سلم حديد صغير بيطلع للدور التانى و تقريبا ده كان المخزن بتاع المحل ، طلعت على السلم و كان الباب المفتوح و قربت راسى من زوية جمب الباب على امل ان محدش منهم ياخد باله منى و شفت المنظر إلى هز كيانى ،
الشباب اقلعو امى و ياره كل هدومهم و خلوهم يبدأ مص فى ازبارهم السوده الكبيرة ( تقريبأ زب كل واحد منهم كان معدى العشرين سنتى ) و كنت اول مرة اشوف جسم امى كله عريان و شفت طيزها البيض المشودة و قومها المنحوت و ياره كنت بتمص زب الولد إلى معاها جامد و تلحس بيضانه و لاحظت جسمها المربرب و المليان و هى طبعا جسمها مش بنفس رشاقت امى بس هى كنت فرسة هى كمان ، امى مسكة فى اديها زبرين و شغاله تمص فى كل واحد شوية و اللعاب بينقط من بقوها و واحد من الاتنين اقلها يلا يا شرموطة لفى و ورينى طيزك الحلوه و راح خلها فى وضعية الكلب على ركبها و ايدها و نزل بكف ايده على طيزها ( صوت طشش سمع فى كل المحل ) و امى : اه اه يلا نكنيى جامد بزبك الكبير ده و راح مدخل زبه فى كسها و بقا يدخل و يخرج بسرعة و امى مش بتتأوه ديه بتهمم و هى بتمص زب الولد التانى و مستمتع اوى .
ياره : اه ياوسخة انتى عالطول طماعة و مش مكفيكى راجل واحد .
الشاب التالت راح شدادها من شعرها و قال : متخفيش هخليكى تتكيفى زيها و راح مسكها من وسطها بأديه و رفعها لفوق فى الهوا هى اتشعلقت فى رقبته و راح مدخل زبه فى كصها من تحت و هى تتنطط على زبه و هو يمسك فردتين طيزها ينزلها و يطلعها على زبه و يقولها ها مش مبسوطة ياقحبة .
تقريبأ عمرى ما فكرت فى ياره بطريقة شهونية لانها كانت ملتزمة و بتلبس هدوم و واسعة بس النهاردة شفت جسمها الابيض الممتلاء و زبى بدأ يقف و ينتصب زى الحديد على منظرها و هى طيزها بتترجرج و تتهز مع كل طلعة و نزله على زب الشاب .
و الشاب التانى راح مطلع زبة من كس امى و قلها يلا يا شرموطة انا هنيكك فى خرم طيزك الوردى دلوقتى .
امى : اه يلا دخله بسرعة ، انا كلبة و شرموطة تحت رجليك ، يلا دخل زبك يا فحلى عايزك تفسخ خرمى و تخليه واسع .
و راح مدخل زبه فى طيزها و فضل ينكحها جامد و يشق طيزها شق و امى تسرخ من الألم و المتعه .
ام الشاب الاول خرج زبه من زورها ، راح خلها تحتية و دخل زبة فى كسها و كانو بينكوها هما الاتنين مع بعض و امى متكيفه اوى و وشها بدأ يحمر و مؤخرتها بدأ تتراهل من النيك الشديد .
اما ياره كنت بتبوس الشاب إلى رفعها فى الهوا بوس طويله رومنسية و لا احلى جنس فموى ، شكلها كانت محرومة اوى مع انها ست متزرجة و راحت نزلت الارض و عملت وضعيت الدوجى زى امى و الشاب التالت بدأ يلحس فى خرم طيزها و يدخل صباع ثم صبعين ثم تلاتة عشان يوسع خرمها و بعد كدا دخل زبه فى طيزها لحد نص ، هى قالت : كفاية متدخلش اكتر من كدا ، زبك كبير اوى و انا مش هقدر استحمل اكتر من كدا و فضل ينيك فيها جامد لدرجة انى حسيت انها ممكن تنهار تحتية من شدة النيك .
اما امى فكانت زى الفرس بين الوحوشين و بتناك منهم و هى مبسوطة
و انا بتفرج على ياره شوية و على امى شوية ، مخدتش بالى انى نطرت لبنى من تحت الهدوم من غير حتى ما المس قضيبى .
و فضلت امى و ياره يتناكو منهم لنص ساعة و شكلهم كانو بيحبو نيك الطيز اوى و متكيفين منهم .
و فى النهاية الرجالة نطرو لبنهم وشفت خرم طيز ياره و اللبن بينفجر منه زى النافورة و هى مستسلمه على الارض .
و امى كان اللبن بينقط من طيزها و كسها بس كانت لسه اقدرة انها تقف على رجليها !!
عدلت نفسها و مسكة ازبار الشاب بتمصهم واحد واحد و تلحس اللبن بتعهم و تجمعة فى بقوها و عملت حاجة غريبة و هى انها راحت مقريبة من ياره و فتحت بقوها و صبت نص اللبن فى فم ياره و بعلوه هما الاتنين سوا !! .
المنظر عجب الشباب اوى و فضلو يضحكوا عليه.
و فضلو نايمين على الارض هما الخمسة و امى خصوصآ جسمها كان كله بيترعش و يتهز اوى بعد النيكة القوية .
و انا خرجت بسرعة بره المحل عشان لو حد منهم خرج على غفلة ميشفنش اقدامة .
فضلت واقف اقريب من المحل و بعد خمس دقائق خرج واحد من الشبان و فتح باب المحل و اتأكد ان مفيش حد اقدام المحل و نده لامى و ياره عشان ينزلو من فوق .
الغريب انهم ادو كل واحده عباية سمره هديه مع ان امى مش بتلبس الحجات ديه بس خدوها و شكرو الشباب .
و خدو ارقام تلفوناتهم و وعدوهم بتكرار الزياره قريب .

انتظرو التكمله فى الجزء الجديد .



الجزء الثالث : -

فى يوم واحد حياتى اتقلبت من فوق لتحت ، فى الاول شفت امى مع الموظف الجديد فى أرشيف الشركة و دلوقتى شفتها بتتناك هى و صحبتها من تلاتة شباب فى المحل ، امى طلعت عاهرة مع مرتبة الشرف.
بعد لما اتأكدت انهم خرجو من السوق ،
رجعت ركبت عربيتى و طلعت شريط برشام مسكن للصداع و خدت منه حبيتين لأنى كنت حاسس ان دماغى هتنفجر ، مفيش حد مكانى يقدر يستحمل كل الصدمات النفسية دية مره واحدة .
طلعت بالعربية و رجعت البيت و افتكرت ان هدومى غرقانة بالمنى بتاعى ، قلعت هدومى كلها و دخلت الحمام و نزلت تحت الدش ، الاستحمام بيرخى الاعصاب و يخليك تقدر تفكر بهدوء و ترتب أفكارك صح و بعد نقاش طويل بينى و بين نفسى ، قررت انى مش هبقل بالوضع دة ، مش هبقل انى اكون ديوث و اسيب امى ماشية على حل شعرها ، فى حضن كل راجل شوية و قررت اوجه امى النهاردة بكل حاجة عرفتها ، مفيش مفر من كدا ، شرف العائلة و سمعتنا ممكن تنهار فى اى لاحظة لو حد من اقريبنا عرف حاجة عن نزوات امى المتهورة .
دخلت اوضتى و لابسة هدوم جديدة و جلسة فى الصالة مستنى وصلها على احر من الجمر ، و بعد ساعة وصلت امى بس ياره كانت معاها و كان صوت ضحكهم عالى و اول لما دخلو اتفاجؤ بوجودى .
امى : انتا رجعت بدرى النهاردة من الجامعة.
انا : اه منا مكنش عندى محاضرات كتير النهاردة .
ياره سلمت عليا و قالت : انا و امك النهاردة نزلنا سوق و اشترينا شويت حاجات حلوين و جبنا حجات ليك .
امى : مش هتصدق ، ياره خلتنى اشترى عباية سمرة .
انا : انتى بتلبسى عبايات اصلآ .
انا طبعآ فاهم ان كل ده تحوير و كدب بس بجريهم فيه لحد الاخر .
امى : لا ، بس ياره الحت عليا و اقنعتنى انى حلوه فيها .
ياره : طب ما تلبسى العباية و توريها لابنك و اكيد هتعجبة عليكى زى ما عجبتنى .
امى : مش وقته ، هبقا البسها بعدين .
ياره تلفونها رن و كان المتصل هو جوزها .
ياره : انا همشى دلوقتى عشان المحروس جوزى بيرن عليا و شكله عايزنى اروح دلوقتى .
امى : اكيد عايزك ترجعى بسرعة ، النهاردة الخميس يا عسل .
ياره : ياختى بلا خيبة ، جوزى اصلآ **** نمره من زمان 😂 ، المهم عازين نكرر مشور السوق دة مرة تانية .
امى : اكيد ، السوق ده فيه حاجات متتفوتش ، ههههه .
اخيرآ مشيت ياره و جت لحظة الموجهة ، انا مش اقدر امسك اعصابى اكتر من كدا .
امى دخلت اوضتها عشان تغير و انا دخلت ورها عالطول قبل ما تقلع هدومها .
امى استغربت و قالت : عايز حاجة يا وائل؟
انا : انتى ازاى رخيصة بالشكل دة .
امى : اية !!!! ، انتا بتقول اية يا حيوان.
انا : شفت كل حاجة بعنيا من اول موظف الشركة لحد محل الملابس فى السوق النهاردة .
امى اتوترت اوى و قالت : انتا اكيد فاهم غلط ، ادينى فرصة افهمك .
انا : افهم اية ، كفاية كدب و تحوير بقا ، انا مش هصدقك فى حاجة تانى ابدآ.
امى وشها اتخطف و فضلت ساكتة لمدت لحظات و بعد كدا انهارت على السرير تبكى.
انا دخلت اوضتى و رزعت الباب جامد وراى و سبتها بتبكى جامد على سرارها.
بعد خمس دقائق امى خبطت على الباب .
انا : سبينى لوحد مش عايز اشوفك او لسانى يخاطب لسانك .
امى : يا وائل افتح ، انا مامتك حبيتك ، هتسبنى واقفة اقدام اوضتك كدا .
فتحت الباب و قلت : اتفضلى ، عايزة منى ايه .
امى : انتا فاكر انى مبسوطة بحايتى دية ، انا حاولت انتحر اقبل كدا لانى مش راضية عن افعالى .
انا : طب بتعملى كدا لية ؟
امى : انا ست و لسة صغيرة و حلوة و ليا احتياجات زى اى ست و بحس بالغيرة لما اشوف زميلى مع اجوازتهم و انا مفيش ليا راجل يكفى طلباتى زى اى ست .
انا : دة مش مبرر انك ترخصى نفسك لاى راجل ، هو اى ست جوزها مات ، تروح تمشى على حل شعرها .
امى : انا مجوزتش تانى عشان اقدر اوفر وقتى ليك و اربيك احسن تربية .
انا : يارتك كنت اتجوزتى بدل ما ترخصى نفسك للرجالة الاغراب .
امى : خلاص حقك عليا ، اوعدك انى مش هعمل كدا تانى و هبقا ست محترمة تفتخر بيها اقدام الناس .
انا : خلاص و انا هنسى كل حاجة شفتها و نرجع زى ما كنا .
و اتعشانا سوا و دخلت نمت و انا حاسس انى عملت الصح .
تانى يوم صحيت على صوت ضحك و كان صوت رجال !!
قلت فى بالى احا هو امى جابت رجالة هنا البيت !!
خرجت بسرعة من الاوضة عشان اتفاجأ ان عمى و مرات عمى جاين يزورنا النهاردة و هما اصلا جاين من البلد فى اسيوط و امى قاعدة معاهم فى الصالة .
عمى بلهجته الصعيدية : ازيك يا ندل ، مبتجيش تسأل علينا ليه يابن اخويا .
انا : انتا عارف ياعمى انا مشغول فى الجامعة و كدا و امتحاناتى قريبة .
و اقعدت معاهم و عمى بيسأل عن احولنا و عاشين ازاى .
عمى : انا جاى النهاردة من البلد عشان حاجتين ، الاول انى اتطمن عليكم اما التانية انى اعزمكم على فرح بنتى الاسبوع الجاى فى البلد .
امى : بجد ، هتجوز ياسمين ، بس ديه عندها ١٨ سنة بس ، لسة صغيرة .
مرات عمى : عادى يا ام وائل احنا عندنا البنات بتتجوز بدرى .
عمى : انتى نسيتى ان اخويا اتجوزك و انتى عندك ١٩ سنة بس .
امى : هههه اه تصدق كنت ناسية .
عمى : طب نستأذن احنا بقا .
انا : انتا لحقت تعقد معانا يا عمى .
عمى : لازم ارجع البلد بسرعة عشان اجهز للفرح الكبير ، مستنيكم لو مجتوش هزعل منكم .
امى : طبعآ يا حج هنيجى ، بس محتجين يوم او يومان عشان اطلب اجازة من الشغل.
وصلت عمى و مراته لحد العربية بتاعتهم و ودعتهم .
طلعت البيت و لقيت امى واقفة اقدام المريا و هى لابسه العباية إلى جبتها من السوق .
امى : طلما هنروح فرح فى الصعيد فأى رأيك البس العباية دية هناك .
العباية كانت مشدودة اوى على جسمها و مخلية طيزها اكبر من العادى و بزازها المدورين برزين اكتر .
انا : بس لازم تلبس طرحة او أشرب مع العباية عشان مينفعش تبينى شعرك اقدام اهلنا فى البلد .
امى : اممم عندك حق .
و بعد يومان جهزنا نفسنا و امى اخدت اجازة من الشغل و ركبنا العربية و وصلنا البلد بعد ٣ ساعات على الطريق
وصلنا بيت العائلة و كان كل اقريبنا موجودين (ناس منهم اعرفهم و ناس لا) و سلمت عليهم و مرات عمى طلعتنا للاوضة بتاعتنا .
امى : اخيرآ ، انا تعبت من المشوار و عايزة انام .
مرات عمى : خلاص هسبكو ترتاحو من السفر .
امى فرده جسمها على السرير .
انا : هو الفرح هنا بيفضل كام يوم
امى : ٣ ايام : -

  • يوم كتب الكتاب .
  • يوم الحنه .
  • يوم الدخلة .
و دلوقتى اخرج و سبنى انام ، انا مش قدرة افتح عنيا .
نزلت من فوق و البيت كان معظمه حريم من اقريبنا بيجهزو الاكل و مستلزمات الفرح.
طبعآ انا معرفش اى حد من العايلة الكبيرة غير أسرت عمى .
خرجت وقفت اقدام البيت شوية ، و انا بتفرج على الناس و شفت شلت بنات كانو مشين مع بعض و كلهم لابسين عبايات ملونة بس اكتر واحدة عجبتنى فيهم كانت بنت لابسة عباية صفرة و جسمها كان جامد اوى و مشدود و طيزها كبيرة ، البنت لاحظة نظراتى ليها فضحكت و غمزتلى ، و انا ابتسمت ليه بس صاحبتها حسو بالغيرة و شدوها من ايدها عشان تمشى اسرع .
انا واقف بتفرج عليها و بتمشى بمايصة و طيزها بتتمايل يمين و شمال .
سمعت فجأة صوت جاى من ورايا :
احسلك متقربش ناحية بنات بلدنا .
لفيت بسرعة و لقيت شاب فى نفس سنى .
انا : خضتنى ياعم ، انتا مين .
هو : انا اسمى احمد ، اعرفك بس انتا اكيد متعرفنيش .
انا : لا معرفكش .
احمد : انا ابقا ابن عمك بس من بعيد.
انا : من بعيد ازاى !!
احمد : ابوك يبقا ابن عم ابويا ، عشان كدا انا ابقا ابن عمك من بعيد ، فهمت حاجة .
انا : اه ، فهمتك خلاص ، بس انتا لية حظرتنى من بنات بلدكم .
احمد : عشان هنا كل الناس تعرف بعضها و انتا غريب وسطهم ، و الناس مبتحبش الاغراب يبصوا على بناتهم ، و لو حد كان شافك دلوقتى ممكن تحصل مشكلة كبيرة .
انا : طب يا سيدى شكرآ على النصيحة ، انتا خلتنى اتضبن من العيشة هنا .
احمد : استنا بس متزعلش ، انتا ضيفى و هوجب معاك عشان تعرف اد اية احنا كرما .
انا : هتوجب معاى ازاى .
احمد : انا و اصحابى عاملين اقعدة حلوه النهاردة فيها حشيش و كل إلى قلبك يحبه ، اية رأيك تيجى تعقد معانا.
انا : شكرآ بس انا مش بشرب و مليش فى حوار القعدات دة .
احمد : حتى لو اقلتلك ان البنت إلى عدت من شوية هتبقا موجودة معانا .
انا : ايه ، بجد .
احمد : اه ، البنت اسمها فاطمة و احنا بندلعها بأسم بطة و دية ياسيدى معشوقة الشباب هنا ، و تعقد مع اى حد طلما الاعقدة حلوه .
انا : اقصدك انها شمال و ماشية على حل سعرها .
احمد : بالظبط .
انا : حتى البنت إلى عجبتنى فى البلد ديه ، طلعت شمال .
احمد : ههههه ، تعالى بس معايا و انا هخليك تعقد معاها و تعمل إلى انتا عايزه .
اعقدت افكر شوية و قلت لنفسى فيها .
ياعم جرب مش هتخسر حاجة ، و قلت لاحمد : خلاص اشطا ، انا جاى معاك .
فضلت ماشى معاه و لاحظة ان كل لما نمشى اكتر البيوت و الناس بتقل شوية شوية لحد لما بقنا فى حتة كلها اراضى زراعية مفهاش صريخ ابن يومين .
انا : انتا تجيبنى فين ياعم فى الهو دة
احمد : خلاص اقربنا نوصل ، شايف الاوضة الصغير دية جمب الترعة بالظبط .
كانت اوضة مبنية من طوب الطين و السقف بتعها من جريد النخل ، جمب شاطئ الترعة .
دخلنا الاوضة و كان فيها شابين .
احمد : اعرفك على اصحابى عادل و محروس .
سلمت عليهم و عرفتهم بنفسى و اعقدت معاهم و هما كل شوية يسألونى عن العيشة فى القاهرة و بنات القاهرة و شكلهم ازاى و بيلبسو ايه .
كنا اعقدين على كنبه و لقيت عادل راح مطلع شيشة من تحت الكنبة و كان شكلها غريب ، بطرمان و متوصل بخرطوم ،( تقربيآ اسمها جوزة ) و طلع كيس معسل و حتت حشيش صغيرة و خلطهم مع بعض و بدأ يرص الحجارة و يولع فى الفحم و بعد كدا كل واحد بقا ياخد نفسين من الشيشة و يدها للجمبة ، لحد لما جه دورى .
انا : لا مؤاخذة يا رجالة انا مش بشرب حشيش او حتى سجاير .
عادل : ياعم خدلك نفسين جرب مش هتخسر حاجة .
احمد : طالما اعقدت معانا لازم تشرب عشان دماغك تبقى عالية زينا .
و خدت نفسين بس و حسيت بدوخة بسيطة و فردت جسمى على الكنبة .
محروس : صحبك شكله فعلآ اول مره يشرب ، ده فرفر من نفسين بس .
احمد : لا فوق كدا عشان بطة زمنها جاية فى السكة .
و اول لما احمد خلص كلامه ، الباب بيخبط و كانت البنت بطة ، هى نفس البنت إلى شفتها فى الشارع اقدام بيت العايلة.
البنت شافتنى و انا نايم على الكنبية و عرفتنى .
البنت : كدا بدأتوا شرب من غيرى ، اخص عليكم و مين دة كمان إلى نايم على الكنبة .
احمد : دة اقريبى من مصر ، طبعآ انتى شفتيه النهاردة و هو واقف معايا .
بعد خمس دقايق فقت من الضوخة و عدلت نفسى .
بطة : خد اشرب مياه و بل وشك عشان تفوق .
بطة : حرام عليكم خلتوه يشرب غصب عنه و هو مش بتاع شرب .
احمد : ايه الحنية دية كلها ، ده حب من اول نظرة .
محروس : يلا اقومى ارقصى بقا خلينا نهيص .
البنت راحت قلعت الطرحة و فردت شعرها و لفت الطرحة حولين وسطها .
و عادل راح مش اغانية شعبى من تلفونة و هى بدات ترقص و تهز جامد فلقتين طيزها يتعرشو اوى و الرجال اقامو يرقصو معاها و يقفشو فى جسمها و انا قمت رقصة معاهم و خدت نصيبى من التحسيس على جسمها .
بطة : كفاية رقص انتا تعبت . و راحت نامت على الكنبة و قالت : يلا تعالو بس كل واحد لوحدة .
انا هجت اكتر بعد ما سمعت كلمها .
احمد : النهاردة يا قريبى هتبقا ليلة العمر ليك .
و لقيته خد عادل و محروس و خرجو بره الاوضة .
بطة : تعالى هنا جمبى ، انتا مكسوف منى و لا ايه .


❄ انا عارف ان الجزء ده مفهوش احداث مثيرة اوى بس استنوا الجزء القادم هيبقا كله ضرب نار 🔥 .


الجزء الرابع

وقفنا فى اخر مره لما احمد و اصحابه خرجو من الاوضة و سابونى انا و فاطمة لوحدنا .
فاطمة مستلقية على الكنبة و بتلعب فى بزازها و بتمشى ايدها على جسمها من فوق لتحت .
فاطمة : متيجى بقا و لا انا مش عجباك.
حسية بزبى بيقف زى الحديد و هجمت عليها زى المحروم و حضنتها و حسيت بجسمها الطرى السايح و هو بيدوب تحتى و بدات ابوس و امص فى شفايفها جامد و اعصر بزازها بأديا و هى بتتاؤه من فرط الاثارة جسمها كان طرى اوى و ناعم بسيح تحتى و بحك زبى فى كصها من فوق الهدوم و دخلت لسانى بين شفايفها و بدات العب لسانى مع لسانها و اشرب من رأها.
فاطمة : اه اه يخربيتك ، خلتنى هجت اوى ، انتا اول مره تنام مع واحده و لا ايه .
انا : اه فعلآ انتى اول ست المسها فى حياتى .
و رحت فاتح سستت العباية من عند رقبتها من ورار و نزلت العباية شوية شوية و انا شغال مص فى شفايفها و لحد لما بقت اقدامى بالملابس الداخلية و سنتيان و كلوت ابيض ، اول لما شفت جسمها الخطير ، افتكرت جملة لواحد صاحبى قالى ان الفلاحين جسمهم ديما مربرب و طرى من اكل السمنة البلدى ، يظهر انه كان عنده حق ، البنت جسمها كان شبه جسم منى شلبى و هى فى عز شبابها .
قلعتها كل هدومهم و رفعت رجليها لفوق و نزلت الحس فى شفرات كسها جامد و اداعب زمبرها بصوابعى .
فاطمة : اه ، حلوه اوى ، انا اول مره حد يعمل معايا كدا ، نيكى جامد بلسانك .
انا شغال عض و لحس فى كسها لحد لما غرقتة بلعابى ، اقلعت كل هدومى انا كمان و هى لما شافت زبى واقف زى العمود .
فاطمة : يخربتك يا ولا كنت مخبى كل ده فين ، زبك شكلك جامد ، يلا عايزك تفشخنى بيه .
فردت رجليها لفوق و هى مسكت زبى و دخلته جوه كسها و لفت رجليها حولين وسطى و انا بدأت انيك فيها بسرعة و زبى بيخترق شفرات كسها بكل قوة .
فاطمة : اه اه براحة مش كدا ، المفروض تدخله واحدة واحدة و بعد كدا تنيك براحة.
انا مش مركز مع كلامها و شغال فحت و رزع فى كسها و بتصرخ من الوجع و المتعة.
سمعت صوت احمد من بره : براحة على البنت هتموتها ههههه ، طب سبلنا منها حته.
و انا و فاطمة ضحكنا على كلامهم .
و فجأة حسيت بسأل دافى بيخرج من كسها ، فخت ليكون المنى بتاعى ، بس شكل فاطمة وصلت لزروة المتعة و خرجة العسل بتاعها .
طلعت زبى من كسها و العسل مغرق زبى و شفرت كسها و نزلت الحس عسلها كله و كانت طعمة حلو و لذيذ .
و بعد كدا خلتها تلف و تدينى طيزها و دخلت زبى فى كسها المبطرخ الدافى و فضلت انكها فى وضعيت الدوجى و انزل و اطلع على طيزها و اصفعها على فلقت طيزها لحد لما احمرت و حسيت انى اقربت انزل لبنى ، خفت انطره جوه كسها عشان ممكن تحمل منى و طلعت زبى بسرعة و نطرت لبنى على فلقتين طيزها الكبار و نمت على الكنبة و انا بنهج اوى و هى نامت فى حضنى و انفسنا بتقابل فى وش التانى .
الشباب فتحو الباب و دخلو و ضحكوا على منظرنا و احنا حضنين بعد على الكنبة .
انا اتكسفت و غطيت زبى بالهدوم اما هى فمهتمتش و فضلت على وضعها .
محروس : خلاص بقا انتا هتحبوا فى بعض ، و شد بطة من ايدها و خلها تعقد على ركبها و رفع جلبيته و طلع زبه و خلى البنت ابدأ تمص فى زبة .
احمد : يلا وائل عشان عمك اتصل عليا و عايزنا نرجع البيت بسرعة .
انا : هنمشى دلوقتى ، طب استنا شوية كمان .
كنت عايز انيك البنت مره كمان مع عادل و محروس .
احمد : مينفعش نتأخر عشان عمك عايزنا نرجع دلوقتى و انا مفهمة ان احنا بنتمشى فى البلد .
لبست هدومى و كنت عايز اودع فاطمة بس هى كنت مشغوله فى مص زب محروس .
خرجنا انا و احمد و احنا مشين وسط الاراضى الزراعية و كانت الدنيا ضلمت و مشغلين كشافات التلفونات ، و انا ماشى ساكت بفكر .
احمد : ايه مالك ، انتا شكلك حبت البنت الشرموطة دية و لا ايه .
انا : لا طبعآ ، بس كنت عايز انكها مرة كمان بس بجد شكرآ ليك احمد يرتنى عندى اصحاب زيك فى القاهرة .
احمد : بس خد بالك انا مش اقرنى ، انا بس حبيت اوجب معاك عشان انتا ضيفنا .
انا : اه فهمتك ، دنتا كرم الضيف عندك عالى اوى ههههه .
احمد : اهههه ، لو نفسك تنام مع فاطمة تانى هى هتبقا موجودة يوم الحنة عشان هى اصلآ من اهل العريس .
انا : بجد يعنى كدا ممكن تظبطلنا معاد معاها بعد الفرح .
احمد : اه بس بشرط كل إلى حصل النهاردة يفضل سر بينا و لوحد من اهل البلد عرف الموضوع ، ممكن نروح كلنا فى دهية .
انا : متقلقش ياعم ، بس المهم اشوفها تانى قبل ما الفرح يخلص .
بعد نص ساعة مشى فى الطريق وصلنا لبيت العايلة و كان عمى عايزنا نقف مع العمال و هما بينصبوا الشادر و الكوشه و خطوط الاضاءة الملونة بتاعت الافراح الشعبية .
فضلنا وقفين مع العمال لمدت ساعتين لحد لما خلصوا و كانت الساعة ١١ باليل.
ودعت احمد بعد يوم طويل مجهد .
و انا ماشى للبيت لقيت عمى كان اعقد مع ناس كتير من اهل البلد و كانو لفين سجاير حشيش و بيشربو اقدام البيت ، يظهر ان اهل البلد دية الحشيش عندهم حاجة ثبته فى كل المناسبات .
سلمت على الناس و كنت هعقد معاهم .
عمى : لا يا وائل اطلع انتا نام دلوقتى .
يظهر ان عمى مش عايزنى اعقد معاهم اشرب ، انا فعلآ كنت هموت و انام ، دخلت البيت و طلعت للاوضة بتاعتنا و كانت امى ماسكة التلفون و بتكلم مع صحبتها ياره و اول لما شفتنى على باب الاوضة قفلت المكالمة مع ياره و قالت : انتا كنت فين طول يوم ، انا صحيت من النوم ملقتكش فى البيت .
انا : خرجت اتمشى مع ابن عمى احمد و كان بيورنى البلد و الناس و كدا يعنى و رجعت وقفت مع العمال بتوع الكوشه و الاضاءة لحد لما خلصوا .
لاحظت انها لابس جلبيه بلدى بيضة منقطة اسود و كنت ضقية اوى على امى .
انا : اول مره اشوفك لابسة عباية بيتى.
امى : اه ايه رأيك حلوه ، خدتها من بنت عمك و طلعت لياقة عليا .
انا : طبعآ جملية عليكى ، احلى فلاحة فى الصعيد .
امى : بس يا ولا بطل معاكسة و يلا عشان ننام .
كانت الاوضة فيها سريرين و كل واحد نام على سرير .
طفينا النور و نمت نوم عميق بعد يوم طويل مجهد بس كان احسن يوم فى حياتى .
صحيت بدرى على الساعة ٨ كدا و كانت امى نامية ، فضلت افتكر احداث امبارح و فاطمة الجميلة و افتكرت انها هتكون موجودة يوم الحنة بما ان كتب الكتاب النهاردة يعنى الحنه هتكون بكرة.
انا مبسوط اوى ، يظهر ان سفرية الصعيد وشها حلو عليا .
بصيت على امى و قلت يتار انتى ليه افقلت المكالمة مع ياره اول لما وصلت، طبعآ الفضول جويا خلنى امسك تلفونها تانى و اشوف محدثتها مع ياره و شفت امى و هى مصور نفسها بالعباية وبعتها لياره عشان تشوف رأيها ، و ده شى عادى دول ستات يبعتوا صورهم لبعض مفيش مشكلة .
رجعت التفلون مكانه و لما اتأكدت انى شكى فى امى كان غلط و انها فعلآ اتغيرت للاحسن .
فجأة الباب خبط ، فتحت الباب و انا فاكر انها مرات عمى او حد تانى من ستات البيت ، بس لقيت احمد فى وشى و هو شاف امى و هى نايمه على بطناها و لابسة العباية الضيقة .
احمد رجع لوار بسرعة و قال : ان اسف يا وائل ، معرفش ان امك نايمه معاك فى نفس الاوضة .
انا خرجة و قفلت الباب بسرعة وراى .
انا : خلاص محصلش حاجة يا قريبى ديه امى زى امك يعنى .
احمد : انا كنت جاى اعقد معاك شوية عشان زهقان .
انا : طب تعالى ننزل نفطر سوا .
روحنا نفطر فى مطعم فول و طعميا و بعد كدا فضلنا نتجول فى البلد شوية و احمد عرفنى على ناس من البلد و اعقدنا معاهم شوية و لما الساعة جت ٤ العصر رجعنا البيت عشان نغير هدومنا و نجهز لكتب الكتاب .
بعد **** المغرب واصل العريس و اهلة و كان معاهم طبعآ فاطمة و انا و احمد بنبص عليها و نغمزلها وسط اعقدت العالتين بس هى طبعآ بتبتسم و ساكتة عشان محدش ياخد باله منها .
نزلت امى و هى لبسة عباية بيضة مجسمة اوى و كنت فيها فتحها فى الرجل اليمين من عند الركبة ، بعد ما المأذون خلص كل حاجة و شغلو الاغانى و الستات من العالتين بدأ يرقصو و كان وسطهم امى و البنت فاطمة و كانو محترفين فى الرقص اوى و خلو كل الرجاله تبص عليهم .
انا طبعآ كنت مركز مع فاطمة و رقصها و هى بتهز طيزها يمين و شمال و احمد واقف جمبى بيتفرج .
بس خدت بالى من احمد مكنش بيتفرج على فاطمة ، دة كان مركز مع امى و هى بترقص و صدرها بيطلع و ينزل مع كل هزة .
انا لاحظة و بدأت اضيق ، بس مش هقدر اعمل حاجة ، كنت عايز اروح لامى و اخليها تعقد مكانها و تبطل راقص لكن مش هينفع عشان هى بترقص عادى مع بقيت الستات .
احمد : بس ايه رأيك فى رقص فاطمة ، البنت رقاصة بالفطرة .
انا : اه فعلآ رقصها حلو اوى .
امى طلعت لفوق عشان تظبط مكيجها ، عشان بدأت تعرق .
و انا و احمد اقعدين بنتفرج على رقص النسوان .
احمد : انا هطلع ادخل الحمام و راجع تانى .
انا : ماشى .
لقيت فاطمة واقفه لوحدها و محدش واخد باله ، رحت مقرب منها و حسست على طيزها ، هى اتخضت و لفت لقتنى واقف وراها .
فاطمة : انتا بتعمل ايه ، الناس ممكن تاخد بالها .
انا : مش قدر استحمل ، انا سخنت اوى عليكى و انتى بترقصى يا حقبة .
فاطمة : امشى دلوقتى نتقابل بكرة و الناس مشغولة فى الحنه و الزحمة نبقا نعقد فوق سطح البيت .
انا : خلاص مستنيكى بكرة يا قمر .
فاطمة راحت واقفت جمب امها و انا واقف لوحدى حسيت بالممل و طلعت لاحمد اشوفه اتأخر ليه .
طلعت للدور التانى و بصيت فى الحمام بس كان فاضى .
بصيت فى كل حته لكن مش لقية و راحت اشوف امى بس باب الاوضة كان مقفول ، لسه هخبط على الباب ، سمعت صوتها بتتكلم مع حد ، تقريبآ اعقدة مع واحدة من حريم العايلة .
اقربت راسى من الباب عشان اسمع بيقولو اية ، بس سمعت امى بتقول يلا بسرعة قبل محد يخد باله اننا مش موجودين فى الفرح .
امى جوه بتتكلم مع مين ، لازم اعرف .
كانت الاوضة المجاوة لوضتنا فاضية فتحتها و دخلت البلكونة و من حسن الحظ ان الاوضيتن بينهم بالكونة مشتركة بس بيفصل بينهم سور صغير ، نطيت من عليه ، و قربت بهدوء و شفت الكارثة إلى خلتنى مشلول الحركة .
امى مره تانية بس مع مين ، مع احمد .
امى سانده على الحيطة و رفع العباية لحد وسطها و مصدره مؤخرتها البيضاء لاحمد .
امى : لا بسرعة قبل ما ابنى ياخد باله انى اتأخرت و يطلع يدور عليا .
احمد راح مقلعها الاندر وير الفتله و رفع جلبيته لفوق و حط طرف جلبيته فى فمه و نزل الشورت و راح مطلع اقضيبه و مدخله فى كس ماما و فضل ينيك فيها جامد على الواقف .
امى : ااااه ايوا اسقى كسى العطشان ، ااااااه بلقى كتير متنكتش من راجل .
احمد : انا اول لما شفتك بترقصى بتحت عرفت انك شرموطة محرومة و عايزة زب يسقى عطشك ، اكيد جاية من مصر عشان تجربى الزب الصعيدى يا قحبة .
امى : اخرس و نيكنى اكتر ، عايزك تورم كسى و تخليه مفشوخ .
تسارعت طعنات زب احمد جوه كس امى و تشنج جسمه جامد لانه كان خلاص نطر لبنه جوه كس امى .
امى مسحت كسها و سابت العباية تتدحجر على فخدها لحد لما غطت جسمها كله .
احمد : انا هحتفظ بالكلوت ده هديه ليا.
امى : ماشى خده بس يلا اخرج و انزل عشان محدش يجى يشفنا .

استنوا الباقى فى الجزء القادم .



الجزء الخامس : -

خرج احمد من الغرفة و نزل يبارك للعرسان و طلع مسدس من جيب جلبيته و ضرب رصصتين فى الهوا و فضل يرقص فى الفرح لا كئن حاجة حصلت .
امى ظبطت مكيجها و نزلت وراه و هى
مش لابسة اندر تحت العباية .

انا نطيت من على السور و خرجت من نفس الاوضة إلى دخلت منها و نزلت للفرح و انا واقف ساكت عينى مش بتنزل عن احمد و هو بيرقص و يهلل و انا عارف انه فرحان بنيكته لامى مش فرحان للعرسان ، فضلت واقف لوحدى ساكت لحد لما احمد شافنى .

احمد : انتا كنت فين يا وائل، تعالى يلا ارقص معايا .
انا : لا تعالى انتا ، انا عايزك فى كلمتين بس تعالى نبعد عن الدوشة دية .

خرجنا بره البيت و اعقدنا على الكنبة .

انا : ممكن يا احمد اجرب المسدس بتاعك و اضرب منه طلقتين .

احمد : ماشى بس ارفع المسدس لفوق فى الهوا ، اوعا تضرب حد بالنار بالغلط

احمد طلع المسدس من جيبه و ادهولى و انا بمجرد لما مسكت المسدس ، رحت رفعة فى وش احمد و صباعى على الزناد .
احمد : بتعمل اية يا مجنون .
انا : انا شفتك فى الاوضة مع امى ، هتقلك يا كلب و انتقم لشرفى و شرف امى .

احمد : شرف امك !! هههه انا مجبرتش امك على حاجة ، انا دخلت الأوضة ورها بس و هى اول لما شفتنى بصت فى عنيا عرفت انا عايز ايه و هزت دمغها بالموفقة من غير اى تردد .

انا : اخرس يا كذاب ، انا عارف انك ضغطت عليها عشان توافق تنام معاك .

احمد : محصلش ، امك هى إلى سخنتنى و كانت بتغمزلى من تحت لتحت و هى بترقص فى الفرح ، و طلعت الاوضة و هى عارفة انى هطلع ورها .

احمد طلع من جيبه اندر امى و قال بص على كلوت امك الشريفة و هى سبتهولى تذكار منها

احمد : انتا ليه مش عايز تقتنع بكلامى
، خلاص اضرب نار عليا لو كنت رجل .

انا ايدى بدأت ترتجف ، كلمات احمد بتنزل عليا زى وقع الرصاص و بتهز كل كيانى .

احمد بسرعة راح خطف المسدس من ايدى لما شاف عمى بيبص علينا .

عمى : فى ايه يا ولاد بتعملو ايه بره ؟

احمد : مفيش حاجة يا عمى ، وائل كان
عايز يتعلم ضرب النار و انا كنت بعلمه

عمى وصل المأذون لحد باب الدوار و فضل يتكلم معاه شوية .

احمد بصوت واطى : كنت عارف انك مش هتقدر تدوس على الزناد ، انتا اجبن من انك تعملها زى ما شفنتى و انا بنيك امك و فضلت واقف تفرج لحد الاخر .

انا : حتى لو مقدرتش اقتلك ، ممكن اقول لعمى على كل حاجة انتا عملتها .

احمد ضحك بخباثة : هتعمل اية ، هتروح تفضح امك اقدام كل العائلة ، انا
راجل محدش يقدر يغلطنى ، اما امك
ممكن يقتلوها عشان هى جابة العار للعايلة و هقول انها فضلت تستدرجنى لحد لما خلتنى انام معها و كل العايلة هتصدقنى و ترمى الغلط كله على امك .

انا اقتنعت بكلام احمد و فضلت ساكت
مش اقدر أرد عليه .

احمد : تحب تروح تحكى لعمك و لا اروح انا احكيله بنفسى .

انا : لا اوعا تعمل كدا ، انا مستعد اسماحك . بس ارجوك متفضحش امى

احمد : اممم ، خلاص بس عندى شرط .

انا : شرط ايه !!!

احمد : تسبنى مع امك اليومين إلى فضلين من الفرح نعمل إلى احنا عايزينه

انا : انتا اكيد اتجننت ، مش ممكن اسيبك تلمس امى مرة تانية .

احمد : خلاص ، تعالى نحكى كل حاجة لعمك و نفضح امك الشرموطة .

انا : مش ممكن انتا بتطلب حاجة مستحيل اوفق عليها .

احمد : مستحيل توافق ليه ، انتا نسيت انى سبتك تنام مع احلى بنت فى البلد ( فاطمة ) و فى الاخر مستكتر عليا امك ، انتا هتسبلى امك اليومان دول لحد لما الفرح يخلص و ترجع القاهرة انتا و امك ولا كأن حاجة حصلت ، فاهم ، و فى المقابل هسبك براحتك مع فاطمة ، موافق ولا نروح نحكى لعمك عن كل حاجة .

انا : مكنتش اعرف انك بنى ادم وسخ بالشكل دة .

احمد : ههههه ، اديك عرفة . بس انا مش بنفس وساخة امك القحبة .

انا بصوت مبحوح : موافق بس ارجوك خلى بالك من امى و اوعا تأذيها .

احمد : متخفش ، انا هشلها فى عنيا و هتعامل معها كأنها مراتى .

انا : فضلت ساكت و انا حاسس ان احمد كاسر عينى و ماسك زله عليا انا و امى .

احمد : خلاص بقا انسى كل إلى حصل ، متفكرش كتير عشان متتعبش .

احمد طلع سجارة حشيش و خلانى اشرب معاه ، مفعول الحشيش بيقا دوخة ثم شعور غامر بالفرحة و النشوه.
رجعنا الفرح انا و احمد و رقصنا طول الليل .

تانى يوم صحيت من النوم و انا مصدع جامد و مش متذكر اى حاجة و عن ليلة امبارح بعد لما شربت سجارة الحشيش مع احمد .

امى : انتا سحيت يا موكوس .
انا : ايه إلى حصل امبارح ، انا مش فاكر حاجة .
امى : فضلت ترقص فى الفرح و انتا مسطول لحد لما وقعت من طولك و صاحبك احمد شالك و طلعك للاوضة .

انا : بجد و مين شفنى غيركم .
امى : كل العايلة شفتك يا موكوس ، كسفتنا اقدام اقريبك و نسايبنا ، حسابك معايا بعدين لما نرجع مصر .

( طق طق ) الباب بيخبط ، امى فتحت و كان عمى بره .
عمى : هههه ايه يا وائل ، شكلك كان يموت من الضحك امبارح ، انا مش نصحتك متشربش حاجة معانا ، احنا
متعودين على الشرب اما انتا ملكش فى الشرب .
امى : خلاص ياحج ، هو عرف غلطه و مش هيكرر تانى .
عمى : يلا اقوم عشان نفطر سوا .
اعقدنا على سفرت الفطار انا و امى و عمى و مراته و بناته الصغيرين و بدأنا ناكل ، فجأة دخل احمد من باب البيت .

احمد : الف سلامة عليك يابن عمى ، خير بيقيت كويس دلوقتى .
عمى : كله منك انتا جحش ، ليه خليته يشرب معاك من السجارة الزفت .
احمد : مش غلطتى ياعمى . انا شربته نفاسين بس ، مكنتش اعرف انه دماغه خفيفه اوى .
عمى : اخرس و تعالى كل معانا يلا .
احمد اعقد اقدامى و على وشه نظرات سخرية و شماته .
خلصنا اكل و اقمنا من على السفرة و دخلت الحمام اغسل ايدى و احمد دخل ورايا .
احمد بصوت واطى : طبعا انتا فاكر اتفقنا بتاع امبارح و لا نسيتة !!
انا : لا مش ناسية ، بس مش هتقرب من امى دلوقتى .
احمد : طبعآ مش دلوقتى ، باليل فى الفرح و محدش واخد بالة مننا
انا : ايوا بس كل حاجة تبقا بموافقة امى ، اوعا تخصبها على حاجة مش عايزها ، فاهم .
احمد : طب ما تيجى تتفرج عشان تتطمن على امك معايا .
انا : لا اوعا تحكى لامى عن حاجة من اتفقنا ، انا مش عايزها تعرف حاجة .
احمد : انا اقصد تتفرج من بعيد زى ما شفتنا امبارح .
انا : لا مش هينفع ، فاطمة هتبقا مستنيانى على السطوح النهاردة
احمد : خلاص اشطا ، كل واحد فينا النهاردة معاه المزة بتاعته .
انا : اوعا حد يعرف حاجة عن الموضوع
احمد : ياعم متخفش ، انتا و امك فى عنا .
انا : انا مش خايف غير منك انتا .
احمد : هههه ، طب سلام دلوقتى ، اشوفك باليل فى الفرح .

فى الليل بدآ المعزيم و ضيوف الفرح يوصلو و صوت الاغانى و ضرب النار مش بيقف ، امى كانت مع الحريم جوه البيت ، بتجهز الوجبات للضيوف و انا و احمد بنوزع الاطباق على الناس لحد لما خلصت و لسه فية مخدتش اطباق ليه .
دخلت المطبخ و قلت : عازين اطباق كمان لسه فيه ناس كتير مخدتش .
سمعت صوت من ورايا : خمس دقائق و
تطلع وريا للسطوح .
لفيت و كانت فاطمة .
انا : ماشى هسلك نفسى من الفرح و اطلعلك .
بعد عشر دقايق لما اتأكدت ان كل الضيوف خدو الواجب بتاعهم ، عمى نزل يوزع حتت حاشيش صغيرة
على الناس و كل بيشرب و هو مبسوط
و الستات متجتمع حولين العريس و العروسة بيتصورا معاهم ، بس امى مش موجود وسطهم .
دخلت البيت و طلعت للدور التانى و لقيب باب اوضة امى مقفول ، طبعآ عارف ان احمد معاها جوه . نفسى ابقا موجود معاهم بس ده مش وقتة ، فاطمة اكيد مستنياني على السطوح .

طلعت لقيتها فرشة حصيرة صغيرة على الارض و اقعدة .

فاطمة : اخيرآ ، اتأخرت ليه ؟
انا : مش وقته اسألة .
حضنتها و نزلت ابوس فى شفايفها و ايدى بتعصر فخدها المليانة .
فاطمة : كفاية ، يلا نكنى بسرعة عشان انزل قبل محد من اهلى ياخد باله انى مش موجودة تحت .

قلعتها العباية و كل هدومها و بقت عريانه اقدامى و انا برضع من بزازها و بقرص حلمتها و راحت مطلع زبى من البلطون و نيمتها على الارض و رفعت رجليها لفوق و دخلت زبى فى كسها و بدأت انيكها جامد و انا حاطط ايدى على بقها عشان محدش يسمعنا .

فجأة سمعت صوت ست من : اه يا زبالة ، زنق البنت على السطوح .

و انا قلت خلاص اتفقشت و هروح فى مصيبة .
لفيت وشى لقت امى و احمد واقف ورها بيضحك .
عدلت هدومى بسرعة و فاطمة استخبت ورايا و هى عريانة خالص .

امى : اه وسخ زانق البنت على السطوح
و شغال بتنيك فيها ، انا سمعتكم بالصدفة تحت بتتكلموا مع بعض و عرفة انكم اكيد مخبين حاجة .

انا : منا كمان عارف سرك الصغير مع
احمد .
امى : خلاص مبقاش فيه اسرار كل حاجة بقت على المكشوف .
احمد : كفاية رغى بقا .

راح حط ايده على وسط امى و قال :
تيجى تحدى يا وائل و نشوف مين فينا
بينيك احسن .
امى عقدت على الارض فى وضعية الدوجى و احمد رفع عبايتها و بدأ يبعبص فى كسها و يلحسة بلسانه و
فاطمة اول لما شفتهم نامت جمب امى فى نفس الوضعية و قالت : يلا يا وائل عايزك تنكيى جامد زى ما صاحبك بيعمل مع امك .
و انا بدون تفكير راح متطلع زبى بعد ما
انتصب زى الحديد على منظرهم و دخلت اقضيبى فى كس فاطمة و احمد دخل زبه هو كمان و بدأ ينيك امى جامد و دخلنا منافسة مين ينك اجمد و يكيف الست إلى معاه و احمد يسرع طعنات زبه فى كس امى و انا كمان انيك فاطمة اسرع ، امى جابة شهوتها و نزلت عسلها و احمد طلع زبة عشان يتفرج على انجازة بكل فخر و فاطمة نزلت تحت كس امى تلحس العسل كله
و انا شغال بنيك فيها و لقتيها مسكة زب احمد و بتمصة بكل شهوة و هى بتتوجع و تضحك و احمد بقا يحطة زبه فى كس امى شوية و يطلعه لفاطمة عشان تمصة شوية ، امى كانت عايزة تلمس زبى ، بس انا رفضت مكنتش عايز انيك امى و ادخل فى سكت المحاارم .
فضلت افشخ فى كس فاطمة جامد لحد لما نطرت لبنى فى كسها .
احمد كان لسه بينك فى امى و يشق طيزها شق بزبه الكبير و قال عايزنى انطر لبنى فين و امى قالت انطرهم على وشى و احمد طلع زبه عشان تمصة بكل بفجور و شهاونية و فاطمة عدلت نفسها و رحت تشارك امى فى مص زب احمد و الانتين كانو بيمصو جامد زى ممثلات البرنو المحترفين
و فى الاخر احمد نطر لبنه على وشهم هما الاتنين و فاطمة بتلحس وش امى
و تبلع كل لبن احمد و امى عملت نفس الكلام مع فاطمة .
امى و فاطمة لبسو هدومهم و مسحو جسمهم بمنديل .

احمد : كانت نيك حلوه عايزين نكررها تانى بكرة .
امى : اكيد بكرة اخر يوم فى الفرح و ممكن منشفش بعض تانى .
انا : هتعرفى تاجى بكرة يا فاطمة .
فاطمة : للاسف مش هعرف عشان اهلى مش هيحضرو الدخلة بكرة و مش هعرف اخرج برة البيت .

انا زعلت و حضنة فاطمة حضن الوداع و هى نزلت بسرعة لتحت .
امى : متزعلش يا وائل ، بكرة اجوزك إلى احسن منها ، ديه حتت بنت شرموطة فى الاخر .
بصيت لامى نظره معانها ( يعنى انتى إلى شريفة اوى ) .
احمد لبس هدومة و ضرب امى على طيزها .
احمد : يلا ننزل عشان محدش يحس اننا مش موجودين تحت .

انتظرو التكملة فى الجزء القادم .


الجزء السادس :-

كانت ليلة متنسيش ، كنا احنا الاربعة على سطوح البيت تحت ضوء القمر ، انا و احمد و فاطمة و امى الشرموطة
لبسنا الهدوم بسرعة و نزلنا الفرح عشان محدش يحس اننا مش موجودين تحت ، كنت مضايق اوى انى مش هشوف فاطمة تانى بعد الليلة دية لان اهلها مش هيكون موجودين بكرة فى الدخلة و هى مش هتقدر تخرج برة البيت من غير اذنهم .

احمد . خلاص بقا ، انا مش اقلتلك يا قريبى اوعا تتعلق بيها ، دية وسخة اصلآ ، انتا بلنسبلها زى اى واحد عرفته و نامت معاه عادى .

انا . منا عارف بس البنت حلوه اوى ، كان نفسى اعيش هنا فى البلد و افضل انيكها كل يوم

احمد . ههههه خلاص روح اتجوزها و نيكها كل يوم

انا . هههه لا مش لدرجة دى ياعم . مش لدرجة ان اتجوز شرموطة رخيصة من الفلاحين .

احمد . فلاحين !! اه على اساس ان امك المتحضرة احسن منها .

انا . طبعآ احسن منها بمراحل ، بس انتا عشان فلاح غشيم عمرك ما هتفهم الفرق .

احمد . يابنى امك شرموطة زيها و يمكن اوسخ منها .

انا . انتا عبيط ياد ايك تكلم عن امى كدا ، انتا فاهم .

احمد . انا مغلطتش فيها بس هى فعلآ كدا ، انتا مش كنت موجود معانا فوق و شفتنى و انا بنيكها جامد و افشخها
زى الشراميط .

انا اتجننت من كلامة و خلاص مبقتش اقدر استحمل كلمه تانية منه و فجأة دفعته بأدى لورا بسرعة و لكن متوقعش ان دماغة تخبط فى الحيطة وراه وقع على الارض و دماغة بتنزف ددمم ، من حسن حظى اننا كنا واقفين بعيد عن الناس فى اخر الفرح و تقريبآ محدش شيفنا .

احمد مرمى على الارض فاقد الوعى و انا وقف جسمى كله بيترعش ، خايف اكون اقتلته بالغلط .
بدون تفكير جرية بسرعة نحية الفرح و وصلت لعمى و كان اعقد وسط الناس و المعازيم .

انا . الحق ياعمى احمد واقع على الارض و دماغة مفتوح بتطلع ددمم

عمى اتفزع و اقام من مكانة و جرى معايا ناحية مكان احمد و كان معانا ناس تانية من الأقارب و المعازيم .

عمى . ازى حصلة كدا !!!

انا ارتبكت و اتلجلت فى الكلام . هوووا كان بيشرب سجارة حشيش و كان مسطول اوى و بعد كدا اتكعبل و هو ماشى و خبط دماغة فى الحيطة .

واحد من الوقفين . مفيش وقت للأسئلة ياحج ، يلا بسرعة ناخدة على الوحدة الصحية قبل ما يروح مننا .

الناس شالت احمد من على الارض و ركبنا فى عربية نص نقل و رحنا لاقرب عيادة فى البلد و مكنتش بعيدة عن البيت اوى .

دخلنا العيادة و الدكتور بص على الجرح و قال . متقلقوش يا جماعة الجرح سطحى و انا هخيطة دلوقتى و كلها خمس دقائق و يفوق هو بس دايخ شوية من الخبطة .

انا طلعت نفس طويل بعد لما اطمنت انه لسة عايش بس كنت اقلقان اكتر لو احمد صحى هيقول اى لعمى ، ممكن
يفضحنى و يفضح امى .

فضلت مع احمد فى الاوضة مستنية يفوق و عمى و بقية الناس بيتكلموا مع الدكتور فى الرسبشن .

اخيرآ احمد صحى و لقينى واقف فى وشه .

احمد . اه اه انتا ازاى تعمل كدا ، دنا هطلع ميتين امك .

انا رحت ماسك احمد من رقبتة و ثبتة على السرير

انا . وطى صوتك هتفضحنا .

احمد . دنا هفضحك و افضح امك و مش هيمنى اى حد .

ضغطت بقبضة ايدى على رقبته اكتر و قلت بصوت حازم و جاد.

اسمع كويس انا خلاص اتخنقت منك و مش فارقة معايا حاجة ، لو محطتش لسانك جوه بقوك انا هتقلك هنا و دلوقتى حالآ .

احمد بص لتعبير وشى و عرف انى جاد و بدأ يخاف .

احمد بصوت مبحوح بسب ايدى الضاغطة على حنجرتة . سيب رقبتى خلاص و اوعدك انى مش هحكى عن حاجة و هبعد عنك انتا و امك .

انا . كويس و انا مفهم عمك انك خبطت راسك فى الحيطة و انتا مسطول مش واخد بالك ، و انتا لازم تقول نفس الكلام ، انتا فاهم .

احمد . خلاص فهمت ، شايل ايدك من على رقبتى بقا .

بعد دقيتين دخل عمى و الناس و احمد حكى ليهم زى ما اتفقنا .

خرجنا من العيادة و احمد ركب مع اهلة
و كانو مروحين لبتهم ، بس اقبل ما العربية تتحرك ، احمد نده عليا اقدام الناس .

احمد . يا وائل ، يا ابن عمى استنا .

انا قلت فى سرى شكلها النهاية و احمد العبيط هيفضحنا كلنا اقدام اقريبنا .

انا . عايز ايه .

احمد . كنت عايز اقلك انى مش ناسى جميلك ليا و مسيرى اردهالك فى يوم من الايام .

عمى . هههه شكلكم اتصحبتم على بعض بسرعة ، لا نرجع الفرح و انتا يا احمد ارجع بيتك مع اهلك و ارتاح ، مش هينفع تقف فى الفرح و انتا لافف راسك بالشاش و القطن .

احمد . طبعآ يا عمى ، مش هينفع .

طبعآ انا فاهم احمد يقصد ايه و شكله مش ناوى يعدهالى .

ركبت مع عمى فى العربية و احمد ركب مع اهلة و هو بينظر ليا نظرة كلها توعد بالنتقام .

رجعنا بيت و كان معظم الضيوف روحو معدا شلت المحششين بتاعة عمى كانو اعقدين فى ركن لوحدهم و عمى راح يعقد معاهم .

دخلت البيت و امى اول لما شفتنى خدتنى من ايدى و طلعنا للوضة بتعتنا و اغلقت الباب بسرعة و قالة .

انتا عملت ايه لاحمد .

انا . معملتش حاجة ، هو إلى اتخبط بالغلط .

امى . مش مصدقأك ، حاسسة انك اتخناقت معاه عشانى .

انا . لا مفيش حاجة من الكلام دة و ابعدى عنى عشان انا مخنوق دلوقتى .

خرجة برة الاوضة و نزلت اعقدت مع عمى .

و على الساعة ٣ الفجر كان كل الناس مشيت و مفضلش غير انا و عمى .

عمى كان شارب و مسطول و مش قادر يمشى خطوتين على بعض .

سندته و دخلته جوه البيت و كان باين ان كل الحريم فى البيت خلاص نامت و مفيش حد اعقد فى حوش البيت او فى الطرأة .

طلعتة لفوق مشيت بيه للحمام عشان يغسل وشه و يفوق و كان باب الحمام موارب ، زقيت الباب برجلى و انا ساند عمى على كتفى لكن لقيت المفاجأة و المصيبة فى نفس الوقت امى كانت جوه الحمام بتدعك جسمها باليفة و الصابون .

امى اول لما شفتنا اتخضت و حطت ايد على صدرها و ايد تانية على كسها و لفت ناحية الحيطة عشان تستر نفسها بس طيزها البيضة الناعمة كانت فى نظرنا .

عمى بعد ثوانى من الخضة خرج من الحمام و قال . يا جحش مش واخد بالك ان امك فى الحمام .

امى لفت جسمها بلروب و خرجت لعمى و شعرها مبلول و نص صدرها طالع لبرة .

امى . خلاص يا حج حصل خير ، انا إلى مقفلتش باب الحمام عشان بتخنق من دخان السخان .

عمى . انا مليش دعوة يام وائل ، انا كنت متسند على ابنك عشان يوصلنى للحمام ، المفروض هو إلى ياخد باله .

امى . عادى ياحج انتا زى اخويا ، محصلش حاجة .

عمى . خلاص ارجعى كملى حمامك و انا هروح انام ، و انتا يا وائل روح نام .

رجعت الاوضة و انا مش مصدق اد ايه انا غبى و مخدتش باللى ان امى فى الحمام ، قفلت باب الاوضة و فردت جسمى على السرير و كنت خلاص هنام
بس لاحظت خيال ضل معدى من اقدام الاوضة ، فتحت الباب بهدوء عشان اشوف مين و لقيت عمى بس الغريب انه كان بيتسحب و متجه نحية الحمام !!!!

امى لسه هناك و هو عارف كدا ، معقولة يكون لسه مسطول و ناوى يعمل مصيبة .

اتسحبت وراه و باب الحمام مفتوح بس موارب شوية و عمى بيبص على جسمها من فتحات الباب و زبه بدأ ينتصب من تحت الجلبية الصعيدى و باين عليه انه لسه مسطول مش فى واعية .

عايز اروح امنعة بس جويا صوت بيقول استنا شوية نشوف هيعمل ايه .

عمى رفع جلبيتة و طلع زبه و بدأ يلعب فية بسرعة ، فى الاول افتكرتة هينطر لبنه على الباب و يمشى لكن المفاجأة انه قرر يدخل على امى الحمام و بسرعة يحضنها و يلف درعاته حولين وسطها و ينزل بوس على وشها و صدرها .

امى . حرام عليك ياحج دنا زى اختك و بتحاول تهرب منه بس هو مسكها و بيعصر فى فلقتين طيزها و هو نازل
بوس فى شفايفها .

كنت خلاص على وشك انى ادخل و اقفش عمى بس لاحظة امى بطلت تقاومة و بقت متجاوبه معاه و بتبوسه هى كمان و تمص شفايفه و تمسك زبه و تدعك عشان ينتصب اكتر .

امى الشرموطة ضعيفة اوى اقدام اى راجل و بتسلم نفسها
من غير اى مقاومة .

و عمى مش راحم امى بعبصة فى طيزها و تقفيش فى بزازها و لما خد باله ان هدومة كلها اتغرقة من مياة الدش ، قلعها كلها و قعد على كرسى الحمام و خلى امى تعقد على زبه و بقا ينطاطها على زبه و امى تتوجع زى الشراميط و تقولة زبك شديد اوى يارتنى كنت اتجوزتك انتا بدل ابو وائل

و بعد كدا غير الوضع و رفعها فى الهوا و هى فى حضنة و بقا ينزلها و يطلعها على زبه و فلقتين طيزها بترجو جام زى الجيلى و عمى ضربها على طيزها جامد خلى امى تصوت من الوجع و انا كنت خايف حد من اهل البيت يعدى او يكون جاى يدخل الحمام و بعد خمس دقائق على الوضع دة امى بتطلع اهات بصوت عالى و تجيب شهوتها بس عمى
لسه منطرش لبنه .

و ينزلها على ارضية الحمام فى وضعية الدوجى و يبدأ يدخل صباعة فى خرم طيزها و كان واسع عشان هى كانت
بتتناك فيه اقبل كدا كتير و اخيرآ الفارس الصعيدى يركب على طيز الفرسة امى و يشق طيزها شق بزبه الشديد و طعنات سريعة جوه طيز امى الفاجرة ، امى بتنهار تحتية و ترمى على الارض لكن هو يرجعها مكنها بنفس الوضع و يستمر فى الفحت و الرزع فى طيزها البيضة الكبيرة ، امى مش قدرة تستحمل الوحشية دية اكتر من كدا و بتترجاه و تتوسل لية انه ينطر المنى بتاعه ، لكن هو زى الطور المحروم من الجنس يستمر فى تدمير فتحت شرجها
و هتك شرفها حتى اخر لحظة .

و اخيرآ نطر المنى بتاعة جوه طيز امى

امى . اخيرآ نطرت لبنك يلا شيل زبك من طيزى مش قادرة هموت .

عمى يخرج زبه عشان تنفجر نافورة اللبن من خرم طيز امى و هى مرمية فى الحمام و جسمها بيترعش من فرط
الشهوة و النيكة القوية .

عمى الهمجى يلبس هدومه و يرجع بسرعة لاوضتة و سايب وراه امى بتتوجع و هى بتحسس على طيزها بعد نيكة متوحشة و بتحاول انها تقف على رجليها لكن جسمها كلة بيترعش جامد و بعد كدا تقفل باب الحمام عشان
محدش تانى يدخل عليها و شكلها هتغسل خرم طيزها من لبن عمى الكتير .


انا عارف ان الجزء صغير و انى بطول اوى فى تنزيل الأجزاء بس انا مضغوط
جدا فى الفترة دية و دعمكم ليا فى التعليقات هو إلى بيشجعنى اكمل .


الجزء السابع :-

وقفنا فى الجزء الاخير لما عمى ناك امى فى الحمام و هو فعليآ مش نكها بس ده فشخها نصين و خلها مش قادرة تقف على رجليها و انا رجعت اوضتى و عملت نفسى نايم و شفت شكلها و هى راجعة من الحمام و كانت ماشية بتعرج و وشها محمر اوى و كل شوية تحسس على طيزها و هى نايمة من فوق الهدوم و تتوجع بصوت واطى و انا سمعها و شيفها بس عامل نفسى نايم .

انا فى الحقيقة كنت مبسوط لان الشرموطة دية نالة عقبها اخيرآ و وقعت تحت زب عمى الغشيم و فشخها و خلى كسها وارم ، يمكن كدا تحرم تبقا رخيصة تانى .

صحيت تانى يوم بصيت على امى نايمة فى السرير و فكرت فى إلى حصل امبارح ، فجأة ماما و هى بتتقلب على السرير الملاية تقع من عليها و كانت لبسة تشيرت طويل من غير اى حاجة تانية و رجليها و طيزها مكشوفين .

قربت بهدوء منها و رفعت التشيرت لفوق و شفت طيزها البيضة الكبيرة و استغربت لما لقيت خرم طيزها كبر اوى و بقا مفتوح بشكل واضح .

و شغل بالى سؤال هل عمى كان فى وعية لما عمل كدا و لا كان لسه مسطول من شرب الحشيش و مش مدرك هو عمل ايه .

الباب بيخبط ( طق طق ) .
غطيت امى بسرعة بالملاية فتحت الباب لقيت بنت عمى الصغيرة . يلا اصحوا عشان نفطر سوا تحت على السفرة .

انا . ماشى نزلين .

بحاول اصحى امى بس هى نايمة فى سابع نومة و مش عايزة تصحى .

نزلت لوحدى و جلسة على السفرة و مرات عمى كانت لسة بتحضر الاكل

عمى نزل هو كمان من اوضتة و اول لما
شفنى راح اعقد جمبى و قال بصوت واطى . وائل هو بعد ما المعزيم روحو احنا عملنا ايه عشان مش فاكرة حاجة بعد كدا !!

انا قلت فى سرى يظهر فعلآ انه كان مش فى واعية و مش فاكر حاجة خالص عن ليلة امبارح .

انا . انتا كنت دياخ و مش قادر تمشى و
انا سندتك و طلعتك للاوضة و خلاص كدا .

عمى . اممم طب كويس ، اصل حلمت باحلام غريبة امبارح .

انا . احلام زى ايه ياعمى ؟

عمى . لا لا عادى مش مهم ، فين اكل يأم البنات .

مراته . خلاص بغرف الاطباق .

عمى . امال فين امك يا وائل منزلتش ليه .

انا . امى لسة نايم فوق .

عمى . مصحتهاش لية تنزل تفطر معانا

انا . هى شكلها تعبانة شوية فقلت اسبها
تنام برحتها .

و فطرنا و شربنا الشاى و عمى كان بيكلمنى عن احولنا و عامل ايه فى الدراسة و كدا .

لقيت مرات عمى بتقول بصوت واطى. عالفكرة ياحج انا كنت ناسية اوقولك ان فى حاجات ناقصة لازم نجبها للبنت.

عمى . حاجات ايه تانية ، انا فلست بسبب طلباتك انتى و بنتك ، عازين ايه منى تانى .

مرات عمى . حاجات مهمة لازم انزل اجبها اقبل ما البنت تدخل النهاردة .

عمى . حاجات زى اية ؟

مرات عمى . هدوم و حاجات تانية مش لازم اشرحلك يعنى و بعدين وائل اعقد معانا افهم بقا .

عمى . اممممم خلاص خدى الفلوس إلى انتى عايزها من فوق و انزلي السوق و اشترى كل إلى تحتاجة البنت و متخليش فى نفسها حاجة .

مرات عمى . يا وائل متطلع تصحى امك
عشان تنزل معايا السوق .
انا . هى تقريبآ لسة نايمة لحد دلوقتى

مرات عمى . خلاص هطلع اصحيها بنفسى .

انا كنت زهقان من الاعقدة فى البيت عشان كله بنات صغيرة و مفيش حد من سنى اتكلم معاه ، معدا احمد إلى انا فتحت دماغة و حاسس انه مش ناوى يعديها على خير .

المهم خرجة اتمشى فى البلد و مفيش اى حاجة مثيرة للاهتمام فى القرية الممله ديه ، بيوت اغلبها معمولة من طوب الطين و عربيات عليها برسيم و خضرة بتسحبها الاحصنة و البغال و اراضى زراعية كتيرة متقدرش تجيب اخرها ، الحاجة الوحيدة الحلوة هنا هى بنات البلد الجامدين المتربين على السمنة البلدى و كلهم مزز بجسام خرافية ، بزاز و طياز كبيرة اوى ، لبسين عبايات ملونة و محزقة تيهج اى حد مهما كان مين .

ثم فجأة شفت بنت ، مش معقول تكون هيا ، لا دى هيا فعلآ ، البنت فاطمة ماشية مع شلة من بنات صحبها .

انا كنت فاكر انى مش هعرف اشوفها تانى ، انا لازم اتكلم معاها او حتى اخد رقم تلفونها .

فضلت ماشى ورها هى و صحبتها لمدت ربع ساعة و انا عايز انفرد بيها و اتكلم معاها فى مكان فاضى بعيد عن الناس لكن مش عارف اعملها ازاى .

اخيرآ فاطمة بصت ورها بالصدفة و شفتنى و عرفة انى عايز اتكلم معاها و سابت صحبتها و مشيت من طريق تانى و انا فضلت ماشى ورها لحد لما وصلنا لمكان كل زراعة و مفيش اى حد شايفنا .

فاطمة وقفة تحت شجرة وسط ارض زرعها طويل عشان محدش معدى ياخد بالة مننا و انا بحاول اوصلها و اتأذيت من شوك الزرع اكتر من مرة .

فاطمة . انتا ليه بتمشى ورايا ، انا مش اقلتلك ان احنا مش هينفع نتقابل تانى.

انا . خلاص اخر يوم ليا هنا فى البلد و مش هتشفينى تانى و جاى اودعك اقبل ما امشى .

فاطمة . و انتا كمان هتوحشنى يا وائل يلا انا لازم امشى دلوقتى قبل حد يشفنى .

انا . استنى بس انتى ليه مستعجلة ، انا عايز اقضى وقت اكتر معاكى قبل ما امشى

فاطمة . مش هينفع و انا عارفة انتا عايز اية بس مش هعرف اجيلك الفرح النهاردة ، اهلى شكين فيا و ممنوع ليا اخرج برة البيت غير للضرورة ، انا كنت راحة اجيب فطار و عيش للبيت مش اكتر .

انا . فهمتك يا خسارة .

فاطمة . اه صحيح هو اي حصل لأحمد امبارح بعد ما نزلنا من على السطوح .

مسكتها من وسطها و قلت . احمد اية و قرف سيبك من دة كله و ركزى معايا
بقا .

فاطمة . انتا بتعمل اية يا مجنون ، احنا فى الطل و ممكن حد يشفنا .

شدتها من ايدها و نيمتها وسط الزرع الطويل .

فاطمة . لا مش هينفع نعمل كدا هنا .

انا . لا هينفع و هتشوفى .

انقضيت عليها و حضنت جسمها الطرى و بدأت ابوس شفايفها و اعصر بزازها و
هى بتحاول تكتم صوتها على اقد ما تقدر و نازل بوس فى رقبتها و فكيت اول زرارين فى العباية و طلعت بزازها و بقيت امص فى حلمتها زى العيل الصغير و هى تتأوة بصوت واطى و تقول يلا انزل على كسى و نيكنى جامد

اقلعتها العباية و كانت لبسة تحتيها كلوت ابيض ، دخلت لسانى فى فتحة الكلوت و بقيت انكها بلسانى و هى عملت وضعية 69و فكت زراير البنطلون بتاعى و بدأت تمص فى زب المنتصب و تقول زبك نضيف و طعمة حلو اوى ، ااااااااااااه افشخ كسى جامد

انا فضلت الحس فى كسها و انيكها بالسانى لحد لما صرخة بصوت عالى و جبت عسلها على وشى .

فاطمة . خلاص انا جبت اخرى و لازم امشى دلوقتى .

انا . راحة فين انا لسة مجبتش اخرى.

خلتها فى وضعية الدوجى و بدأت احك
زبى فى شفرات كسها الابيض و رحت مدخلة مرة واحدة و فاطمة صرخت بصوت عالى اااااااااااااااااه ، لو كان فى حد فى المنطقة لسمعنا و اتفضحنا .

فضلت انيكها بسرعة و فاطمة حطة ايديها على فمها عشان تكتم صوتها .
و نطرت عسلها مره تانية على زبى و بقا ينقط من كسها .

فاطمة . اااااااااااااااااه ياخربيتك انا جبت شهوتى مرتين و انتا لسة منطرتش لبنك ، خلص بقا عشان اتأخرت اوى .

سرعة طعنات زبى جوه كسها و خرجة زبى و نطرت لبنى على وشها .

فاطمة . ليه كدا يا غبى ، هروح ازاى و لبنك على وشى .

انا . هههههه متخفيش معايا منديل .

فاطمة مسحت جسمها و لبست هدومها
و بستنى بوسة رومانسية طويلة و انا عارف انها قبلت الوداع و انى مش هشفها تانى .

رجعت البيت بس لقيت امى واقفة على الباب و اول لما شفتنى ، اقربت منى بسرعة و قالت بصوت واطى و الحق فيه مصيبة !!!!


انا عارف انى بتأخر اوى فى تنزيل الاجزاء بس الموضوع مش بأدى لانى مضغوط جدآ الفترة بس دعمك ليا هو إلى بحمسنى اكمل الكتابة


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

رجعنا بعد غياب طويل اوى ، صدقونى مش بأيدى و بعتذر على التأخير و يلا نكمل القصة .

الجزء الثامن : -

وقفنا فى الجزء الاخير لما امى كانت منتظرانى اقدام باب الدوار بتاع عمى .

امى . فية كرثة حصلت لازم نرجع القاهرة بسرعة .

انا . لية ، حصل اية !!!!!

امى . الشركة اتسرقة و المدير طلب اجتماع عاجل لكل موظفى HR و مينفعش افضل هنا لحظة واحدة .

انا . طب نحضر الدخلة النهاردة و نمشى بكرة .

امى . مينفعش لازم اكون موجودة فى الشركة بكرة الساعة ٨ الصبح .

انا . عمى هيزعل لو مشينى و سبناه فى وقت زى دة .

امى . يا وائل افهم يا حبيبى الموضوع كبير ، لو انا موصلتش الشركة بكرة ممكن يتهمونى بالاختلاس .

انا . خلاص اطلعى جهزى الشنط و انا هعتذر من عمى و نمشى .

رحت حاكيت الموقف لعمى و فهمتة كل حاجة .

عمى . يعنى هتمشى و مش هشوفك تانى .

انا . مين قال كدا ، طبعآ هبقا ارجع ازركم من وقت للتانى ، انتا متعرفش انا اعجبت بالبلد دية اد اية .

عمى . لو احتجت اى حاجة كلمنى عالطول ، انا مش هنسى وقفتك معايا فى فرح بنتى ، انا بعتبرك الابن إلى مخلفتوش .

انا . و انا كمان بعتبرك ابويا و ضهرى ، ( انا بقول فى سرى دنتا فشخت امى نيك اكتر ما ابويا نام معها ) .

امى نزلة و معها الشنط و كل حاجتنا .

عمى . يارت تكونى اتبسطى بالعقدة معانا يا ام وائل و متكنيش اديقتى من حاجة .

امى . ادايق من ايه يا حج دنتم اصل الكرم و الضيافة .

امى . انا مش هنسا إلى انتا عملته معانا ( شكلها بتلمح للنيك الشديدة فى الحمام 😅) .

ركبنا العربية و طلعنا بسرعة و احنا ماشين فى البلد شفت احمد رابط راسه بالشاش و الضمدات و بيصلى بنظرات كلها حقد و انا سايق العربية ، شكله مش ناوى يعديها و شكلنا هنتقابل تانى فى وقت قريب .

و كمان شفت فاطمة اول بنت ارتبط بيها بس زعلت لما خدت بالى انها واقفة مع شاب فلاح و بتتكلم معاه و تضحك ، يظهر انها كانت بتتسلى بيا مش اكتر و هتدخل على غيرى و غيرى لانها شرموطة مش اكتر بتفضى شهوتها على زب اى راجل يعجبها

بس كنت جميلة اوى ، جمال غجرى متوحش مفيش اى راجل يقدر يقومه و عشان كدا مش هقدر انسها ابدآ .

كانت اجازة حلوة و مسلية و كلها تجارب جديدة بالنسبالى و دلوقتى لازمة ارجع القاهرة عشان اشوف مصايب امى إلى مبتخلصش هتوصل لجد فين ؟

تلفون امى بيرن و المتصل كان صحبتها ياره .

امى ردت عليها . ايوا يا بنتى خلاص احنا رجعين على الطريق و بكرة هكون موجودة فى الشركة .

ياره . كويس ، كلمنى لما توصلى .

امى . متعرفيش السرقة حصلت ازاى ، انا المدير كلمنى بعصبية من غير ما يفهمنى اى حاجة .

ياره . استاذ خالد سرق ٨٠ الف جنية من الخزنة و اختفى و محدش يعرف عنه حاجة .

انا اندهشت و رديت بصوت عالى . استاذ خالد العجوز سرق الشركة !!!!!!؟



يتبع ............... انتظرو الجزء الجديد .
 
أعلى أسفل