الجزء الأول
وقفنا اخر جزء في السلسله الرابعه عند محمود لما خرج من الحمام وشاف سمير ومعاه واحده ودخلوا اوضة وكانوا بيفتشوا على حاجه
سمير : اهي
عبير : افتحها كده شوفها شغاله ولا مطفيه
سمير : لا شغاله ... صفر صفاره طويله ... كده ولعت عالاخر ... الواد ده كان خطيب البت اللى كنت ماشي معاها زمان
عبير : وريني كده ...
حتى ده طلع بيتناك
محمود : انتوا مين ودخلتوا هنا ازاي
سمير بارتباك خد الكاميره وعبير وهيخرج بس محمود ضربه بقبضة ايده على دماغه وخد الكاميره بيبص فيها : يا ولاد الكلب ... اما وريتكم
عبير مخضوضه على سمير : سمير ... انت عملت فيه ايه
محمود : ولا كلمه
مش عاوز اسمعلك صوت ... مسح الفيديو وكسر الكاميره وطلع السي دي كسره
عبير وهي خايفه : اااانت مين
محمود بيبصلها ومردش عليها
سمير بيفوق وشاف الكاميره متكسره : ااااه دماغي ... خلاص ارتحت ... ممكن تسيبني امشي
محمود : تمشي فين يا كس امك ... انت قولت ان البت اللى كنت خاطبها كانت ماشيه معاك
سمير : اااانا مقولتش حاجه وسيبني امشي
محمود : مش سايبك الا اما اعرف
عبير : سيب جوزي ... من الاخر كده خطيبتك كانت ماشية مع جوزي زمان وهما عيال
سمير : ايوه كنت ماشي معاها بس اخوها ظبطنا مع بعض ومشوفتهاش تاني
محمود بغيظ : وعلى كده عملتوا حاجه مع بعض
سمير بصله بخوف : ايوه لأ معملناش
محمود
: اتكلم عدل ... اه ولا لأ
سمير : لأ محصلش بس كنا اتفقنا خلاص واخوها شافني وضربني
محمود : شاف ايه انطق
سمير : شافني كنت داخل معاها الجنينه بس شافنا وضربني هو واصحابه
محمود ارتاح نفسيا وخد نفس عميق
عبير : بس انت بتقول انها كانت خطيبتك ... انت محموء اوي كده ليه عليها
محمود : انتوا مين بئا علشان ابئى عارف بكلم مين
عبير بمياصه : انا عبير وده سمير جوزي واحنا اصحاب مروان بيه وبنيجي كل فتره نشوفه نسهر معاه
محمود : ايوه ايوه ... فهمت .... يعني شرموطه ومعرص
سمير : عليك نوووور ... بس كلنا في الهوا سوا يا خول
محمود بصله بغيظ
عبير : ما خلاص يا حوده روأ كده ماحنا شوفنا كل حاجه
محمود بصلها بهدوء : طب محدش يعرف اللى شوفتوه
سمير : تدفع كام
محمود : متخلنيش اعملها معاك ومسكه ولوى دراعه ونيمه على وشه وفك الفوطه
عبير :
كل ده وبتتناك
محمود : مكنتش في وعيي يا لبوه ... هااا تحب انيكك
سمير : هو كبير يا عبير
عبير : كبير اوي
محمود اتغاظ وحط زوبره اللى اتشفط في طيظه شحط
سمير : اااااههه يخرب بيييتك اي كل ده
عبير : يا بختك ... انا مش هعتأك ... انت لازم تنيكني معاه
محمود : هيحصل ... صبرك علي يا شرموطه ( كده يا ساندي ... كنتى عاوزه تتناكي من الخول ده )
......
يوم الفرح في فندق كبير
الحزب كله معزوم وكل رؤساء الاحزاب المعارضه والدينيه وكانت الحفله طبعا متخلاش من المصالح والصفقات
مجدي العريس : يااااه اخيرا هنتجوز ونكون لوحدنا
علاء : مبروك يا عريسنا .... خلي بالك من عروستك ... انا بعتبرها اختي
مجدي : انت مش هتوصيني على حب عمري يا علاء باشا
عزام : خلي بالك من ابني يا هيام .... انا لولا علاء بيه مكنتشوافقت
علاء : اوباااا ... انا مليش دعوه ... كمان يا باشا انت كده بتشيلني جميله انا مش ادها
عزام : لا بشيلك ولا حاجه .... انت كده كده هتردها
علاء : رقبتي سداده يا كبير
هيام : بس متنساش نسبتي يا عزام بيه
عزام : لا انتى تقوليلي يا بابا على طول
مجدي : لأ طبعا ... تقولك يا بابا وتيجي تقول انها اختى ومينفعش
عزام : خلاص يا ستي قوليلي اي حاجه
هيام : هقولك يا عزومتي ايه رأيك
عزام من طريقتها زوبره وقف : لاااا انا كده اقعد مكان العريس
مجدي لمح بنطلون ابوه وعرف انه مشتهي مراته : يا بابا انت الكل في الكل
بعد الرقص والاغانى من مطربين كبار ورقصه من دينا ولعت بيها رجالة الفرح
مجدي خد هيام وطلعوا الجناح في الفندق
هيام مبسوطه وطايره من الفرح : ياااااااه اخيرا يا حبيبي لوحدنا ومفيش حد هيتعبنا مع دماغه
مجدي : اوفففف اخيرا يا حبيبتي
هيام : بص بئا ... انا من زمان مستنيه اللحظه دي ... في ثانيه تكون بلبوص
مجدي : المفروض انا اللى اقولك كده
هيام خلعت الفستان وكانت من تحته ملط ومجدي خلع كل هدومه
هيام شافت زوبر مجدي اتصدمت ( صغير حوالى ١٢ سم وتخين ) : هو ده
مجدي : لا ده لسه لما يقف هيكون حاجه تانيه
هيام : اقولك ايه انا مش هستنى ... شوف اعملك ايه يوقفه ... انا عاوزه ... اتنااااااك ... عاوزه ايه .... اتناااااك
مجدي : هتتناكي بس اصبري
هيام هجمت على شفايفه بتمصهم جامد ومجدي حضنها جامد وزوبره بدأ يقف وهو شايلها في حضنه وحست بزوبره بين رجليها فبصتله وابتسمت
مجدي شايلها من تحت طيظها ونزل بيها على زوبره
هيام : اااه بالراحه مش كده ... انت كده هتحطه غلط
مجدي خدها ونام عالسرير على ضهره وهي طلعت فوق منه بتبوسه وحاسه ان في نار في كسها
هيام : تحب امصلك
مجدي : انتى تعرفي الحاجات دي منين
هيام : اسمع يلا ... انا مش زي كل البنات اللى كنت تعرفها بروح امك ... طنط صفيه امك انا مش نحنوحه ولا ملزئه زيها .... انا احب الفرفشه ... وكمان هو ده الكلام بين المتجوزين .... انا كنت بسمع بابا وماما بيتكلموا كده ساعة الفرفشه
مجدي : تعرفي ... بابا كان عنده حق ... انتى قفلتيني منك خلاص
هيام : خخخخخخخخخخ قفلت ايه يا كس امك .... دانا اطلع ملط واقولهم العريس ملهوش فيها
مجدي اتصدم
هيام نزلت جابت سكينه كانت مع الفاكهة وطلعت حطتها على رقبته : واد انت ... هتنيكني ولا اجيب رقبتك
مجدي اترعب وبيبصلها وهو خايف وبيبص للسكينه
هيام : هتنيكني ولا انيكك
مجدي شدها تحته : تنيكي مين يا كس امك ... اوعي تفتكري انى علشان ابن ناس هخاف منك ورزعها ألم رن في ودان الفندق كله
هيام : اااااه ... طب بالراحه انا كنت بهزر معاك
مجدي : خخخخخخ تهزري ده ايه دانا هفشخك انتى وعيلتك ... مصيلي يا كلبه
هيام : حححاضر ... طبعا هي مبسوطه ونزلت لزوبره بتمصه بس سنانها بتخربش راس زوبره
مجدي : اه اي بالراحه ... اوعي سنانك اااه .. اييي
هيام عطت راس زوبره جامد
مجدي : ااااه بتعملي ايه
هيام كانت مدخله صباعين في طيظه : طلعت خول يا متناك .... ايه الخرم ده كله
مجدي : ااااه بالراحه طيب
هيام : يعني انا احافظ على نفسي وانت مش عارف تدافع عن نفسك ... على كده مش هتعرف تدافع عني
مجدي : ارجوكي يا حبيبتي متقوليش لحد ... الموضوع ده كان زمان
هيام : زمان ايه يا متناك ... دي طيظك نفق ولا نفق احمد حمدي اللى في سينا
مجدي : انا هحكيلك بس ارجوكي ابوس ايدك استري علي
هيام : اوم يا خول انت اللى قفلتني ... جاتك القرف ... انا عارفه حظي من الاول .... امال كان المحروس ابوك بيتتنك ليه على امي
مجدي باصص في الارض ومش بيرد وكلام هيام نازل عليه زي الرصاص
هيام : اسمع بئا .... ما دمت انت داخل علي مفتوح تجيب اللى فحتلك طيظك يفتحنى
مجدي : ......
هيام : مبتردش ليه
مجدي : اصل اللى عمل كده .....
هيام : ما تنطق يبن اللبوه
مجدي : اللى عمل كده كمال بيه صاحب بابا
هيام : خخخخخخخخخخخ .... لالالالالا .... انت تحكيلي كل حاجه من طقطق لسلامه عليكم
مجدي : هحكيلك بس اوعديني محدش يعرف
هيام : احكي ولو لئيت انك اتغدر بيك هوعدك ...شوفت انا جدعه ازاي
مجدي : من ييجي ١٠ سنين كنت مع مروان ابن كمال بيه ومعانا اصحابنا مالك ووائل ولؤي وكنا سهرانين ولعبنا لعبه كانت سبب مشاكلي كلها .... كنا بنلعب بوكر وكان الرهان على امهاتنا واللى يخسر امه تتناك من كل اصحابه
هيام مصدومه وحاسه بحاجه مخلياها مشمئزه
مجدي : يومها انا اللى كسبت ولؤي هو اللى خسر وطبعا لؤي علشان امه ميته حولنا الرهان على اخته دنيا ودي كانت اكبر مني ب٤ سنين وكانت لسه عروسه وفعلا بعد شهر وصلنالها عن طريق لؤي اللى خدرها ودخلنا عليها .... بعدها تمر الايام وكل واحد بيخسر بيحصل معاه كده لغاية ما مروان خسر وعلشان هو يتيم الام كان الرهان على مرات ابوه وفعلا روحنا لكن من سوء حظنا المهبب كمال بيه طب على دوري وشافنى وشاف مراته متخدره فمسكنى وكتفني وعمل في كده
هيام : ومراته عمل معاها ايه
مجدي : طلقها واداها حاجتها
هيام : بس انت كده بتتكلم من ١٠ سنين ... عاوز تقول ان النفق ده من ١٠ سنين
مجدي : بصراحه لأ .... امبارح كنت مع مروان ومالك
هيام : طب اسمعني كويس .... انا هسكت خالص بس تطلقنى ولو حد سأل قول اختلفنا وشتمتنى بأهلي فطلبت الطلاق
مجدي : يا هيام انا بحبك
هيام
: بس انت كسرت فرحتي يا مجدي
الباب خبط ومجدي لبس وراح فتح
وائل : ها يا عريس سبع ولا ضبع
مروان : اكيد ابو السباع ... ولا طيظك لسه واجعاك من حفلة امبارح
مالك : انا جايبلك ازازة امريكانى اصلي
هيام في الاوضه سمعتهم فقفلت الباب وهي مرعوبه واتصلت على علاء يلحأها
بعد شويه علاء راح الجناح الخاص بيهم ومعاه رجالته وشاف وائل بينيك مجدي ومالك بينيك مروان فأمر رجالته يضربوهم وطبعا كانوا سكرانين فخدوا علئه معتبره
علاء دخل لهيام اللى كانت بقميص نوم وعليه روب وعرف منها كل حاجه قالها مجدي وانها بنت بنوت ملمسهاش
علاء : طب كده انتى في خطر .... البسي هدومك وتعالي معايا وانا هعرف احميكي كويس
هيام اترمت في حضنه بتعيط بحرقه : كسرني
علاء بيطبطب عليها : معلش يا هيما ... البسي بسرعه وانا هستناكي في الهول تحت
هيام : لأ ... خليك ... انا خايفه ليعملوا في حاجه
علاء : طب خلاص انا هخرج عقبال ما تغيري
هيام غيرت هدومها ووداها شقه في عمارته اللى في الزمالك ونبه عالبواب يخلي مراته تشوف طلباتها وان محدش يطلعلها غيره هو ومرات البواب
......
مجدي واصحابه صحيوا او بمعنى اصح فاقوا الصبح وكانوا متدغدغين حرفيا
مروان : ااااع ... انا ولا كإنى مضروب جامد ... ايه القرف ده ... انا هنا ازاي .... مجدي ... مجدي ... اوم بس
مجدي : اااخ دماغي ... اااه يا ضهري ... انتوا عملتوا في ايه ... انا كده ازاي ... انتوا عملتوا ايه ... وهيام ... اوعالي كده
طلع الاوضه لئاها فاضيه وفستانها وهدومها مش موجودين
وائل عالباب بيهرش في شعره : انا بيتهيألي شوفت مراتك مع ناس ماشيين
مجدي : يا نهار اسود .... شكلنا كده اتفضحنا
وائل : ليه هو ايه اللى حصل
مالك : في ايه يا بوب
مروان : عروسة مجدي مش موجوده وشكلها رجعت بيت اهلها
مالك : يا نهار اسود ... يعني شافتنا واحنا بننيك بعض
مجدي : انا اتفضحت خلاص
مروان : المهم دلوقتي تحاول تصالحها قبل ما تفضحنا ... ده علاء لو عرف هتبئى مصيبه وانا مش ناقص
وائل : ايوه علاااااء ... هو ده اللى جه وخدها معاه
مروان حط ايديه على راسه : يا نهار مش معدي .... علاء شافنا .... بس انت عرفت ازاي
وائل : مكنتش مسطول زيكم يا فالح
مروان : طب يله ناخد شاور ونلبس ونروح الشركه قبل ما نتفضح
وائل : النهارده اجازه
مروان : اه صحيح ... طب والعمل
مالك : احنا نروح ... مش عارف يا مجدي اقولك مبروك ولا قلبي عندك ... بس لو عرفت بنت الجزمه دي فين قولنا واحنا هنكسرلك عينيها وهنخرسهالك خالص
مروان : يا عم اسكت ... بيقولك علاء جه وخدها ... يعني مش هنعرف نوصلها ... المهم دلوقتى نروح ونسكت خالص
مجدي : انتوا هتسيبوني لوحدي وتمشوا
وائل : انا عندي حل
ايه هو قالوها كلهم
وائل : انا هراقب علاء وهعرف مكانها ... ما اكيد هو مخبيها في مكان وهيروحلها
مروان : صح ... انت صح
مجدي : طب اهالينا جايين كمان شويه هعمل ايه معاهم
مالك : انت تلبس وتيجي معايا شقتى فاضيه ولما يتصلوا عليك قول انك اخدت عروستك وسافرت
مجدي : ما هيعرفوا من الريسيبشن يا حدء
مروان : لو عالريسبشن هنظبطهولك ... اهو لغاية ما نعرف مكانها ونتصرف
.......
علاء : اسمع يا مصطفى ( بادي جارد اجمد واحد عنده )
مصطفى : امرك يا كبير
علاء : عاوزك تجيبلي بنات جاردات جامدين لو حد قربلهم ينيكوه
مصطفى : موجودين يا باشا بس دول باليوم
علاء : مش مهم المهم هيكونوا مع هيام يحرسوها ونبه عليهم محدش يعرف مكانها
مصطفى : امرك يا كبير
صابرين : في ايه يا علاء ... انت منمتش من امبارح
علاء حكالها كل حاجه
صابرين : يا نهار اسود ومش طالعله نهااار ... مروان عمل كل ده ... امال الواد طول وعرض وعضلات ... طلع دبله يعععع
علاء : مترضيش كتير ... مش عاوز الهبله اللى فوق تعرف ... البت دي لو مجدي وصلها مش بعيد يتفق مع اصحابه عليها ويغتصبوها علشان ترضى باللى عاوزينه او يقتلوها
صابرين : طب هتعمل ايه ... الحكايه كده عكت خالص
علاء : لو حد قربلها لا يهمنى عزام ولا غيره ... مش علشان بنت غلبانه هيستفردوا بيها
صابرين : طول عمرك راجل يا حبيبي
........
في بيت كمال
مروان داخل وطلع على اوضته على طول وبعد شويه
نهله : انت لسه جاي ( كانت لابسه روب على جسمها ولسه صاحيه من النوم )
مروان : اه لسه جاي ... كنت مع جماعه اصحابي ... انتى مالك اصلا اجي دلوقتى ولا بعدين
نهله : انا بتطمن عليك بس ... اصل في حد كده معرفش تعرفه منين جالك الصبح ومكنتش موجود
مروان : حد مين ده
نهله : الواد الخول اللى اسمه سمير
مروان التفتلها : مين ... وده عاوز ايه
نهله : اهو مربوط في المطبخ ... اصله بص لهدى وحاول يعاكسها فربطته في المطبخ
مروان : هدى عملت كده
نهله : انت تعرفه منين ... الواد ده مشيه بطال وكمان بياخد فيها
مروان : ايه بطال وياخد فيها ده ... سوفاج
نهله : هو انت بئا اللى بتأنأنه ولا هو اللى ...
مروان : سشسششش ... ايه انتى ايه ...
نهله : عالعموم عبده الخدام قام بالواجب معاه وكيفه عالاخر هيهيي
مروان : طب انا نازل اشوفه عاوز ايه ده كمان ... بس قوليلي حد عرف ... بابا
نهله : متخافش ... ابوك نايم من امبارح ... اصله كان عريس امبارح هيهي
مروان :
طب يله انا نازل يا عروسه
مروان نزل وشاف سمير مربوط على كرسي في المطبخ : ايه اللى جابك يا خول
سمير : طب فكني الاول
مروان : اخلص عاوز ايه
سمير : الواد اللى كان خاطب مرات اخوك .... عرف كل حاجه
نهله بره سامعاهم
مروان : يعني انت جاي بكس امك علشان تقول انه عرف ... انت ايه وداك هناك مش انا واخد منك المفاتيح
سمير : انت واخد مفاتيح شقة مالك مش الشقة الايجار
مروان بيصب كاس ويسكي : كس امك على امه ... ما يعرف ... المهم اني نكته
سمير : طب هتفكنى ولا
مروان فكه : عبده
عبده : امرك يا بيه
مروان : الواد ده تنيكه وترميه ملط في الشارع وتبلغ انه حاول يسرق الشمعدان الدهب بتاع البيه الكبير
سمير : نععععععم ... لااااا
سمير جري منهم وطلع على بيتهم جري لغاية ما بعد وركب مكروباص الجيزه
نهله حست ان محمود حصلتله مصيبه ومش مستريحه لكلامهم وطلعت اوضتها
مروان فتح الباب وكان ماسك كاس الويسكي : خلاص مش هييجي هنا تاني
نهله : هو انت عملت ايه مع محمود
مروان :
نهله : انت صحيح اللى سمعته
مروان : استنى ... دخل اوضته جاب سي دي وركبه في التي في دي وشغلها الفيديو وكان محمود مع مياده ومروان بينيكهم مع بعض
نهله
مروان : مالك يا مرات بابا ... نهله
نهله : ها ... هو ازاي كده
مروان حضنها من ضهرها و بيهمس في ودنها : تحبي تجربي
نهله بعدت عنه : مروان انت شكلك سكران ... روح اوضتك
مروان قرب منها وميل عليها طبع بوسه على خدها : انا عملت كده علشان بنتك ... انا بحب ساندي ... ايوه بحبها من ساعة ما شوفتها ومستعد اي حد يضايقها هعمل فيه اكتر من كده بس هي متضايقش
نهله مصدومه من كلامه : طب متجوزتهاش انت ليه
مروان :
نهله : انت بتفكر ازاي ... دي مرات اخوك دلوقتي
مروان : وايه يعني ... هو انا قولتلك هنام معاها ... انا بحبها وغصب عني ... مش بايدي مش عارف اشيلها من تفكيري ... الواد ده كان لازم اكسر عينه علشان ميقربلهاش في الجامعه ولا براها علشان لو فكر هفضحه
نهله : انت بجد كبرت في نظري يا مروان ... بس مش عاوزه افكرك انها مرات اخوك ولازم تحافظ عليها
مروان نزل على ركبته : انا ماما ماتت وهي بتولدنى وعمري ما حسيت بحضن الام الا معاكي ... اول مره حد يخاف علي ويديني حنان الام كان انتى ... متخافيش ولادك اخواتى وعمري ما هفكر فيهم وحش ...
نهله حضنته زي ابنها : بجد يا مروان ... طب يا حبيبي ساندي بنتى سابته من زمان ومبتفكرش فيه وهي دلوقتى مرات اخوك ومخلفه منه انت ايه فكرك بيه
مروان نزلت دموعه : علشان هو اللى حرمني منها ... لو مكانتش بنتك رفضتنى علشانه كنت نسيته ... لو مكانش مد ايده علي قصادها كنت نسيته ... صحيح كانت اول مره اشوفها بس حسيت بحاجه جوايا بتخليها كبيره اوي في عيني .... انا عملت كده وناوي اوريها اللى سابتنى علشانه عملت فيه ايه
نهله : بلاش .... لو انت بتحبها بجد ... بلاش تصغر نفسك عندها وخليك اخ وسند ليها وكفايه انك انتقمت منه مع اني ... مع انى زعلانه عليه بس اللى شوفته اكدلي انه ميستاهلهاش بجد
مروان : طب خلاص ده كفايه عندي اني اخدت حقي منه .... على فكره في حاجه كنت عاوزك تعرفيها
نهله : ايه هي يا حبيبي
مروان : ندى اختك وزينات عمة ولادك
نهله : مالهم
مروان : انا كانوا ... بيبلع ريئه .... مش عارف اجيبهالك ازاي
نهله : قول ومتخافش
مروان : انا متجوزهم عرفي
نهله : انت بتقول ايه
مروان طلع ورق جوازه منهم وورهولها
نهله : خبطت على صدرها ومنطقتشوقعدت على طرف السرير مصدومه
مروان : انا اتجوزتهم من اسبوع مع بعض ... بس مش عاوزك تكلميهم ولا تعرفيهم اني قولتلك
نهله : وانت قولتلي ليه
مروان : بصراحه عاوز اخلص منهم ... اصلهم طماعين اوي .... وكمان حسيت ان هتحصل مشكله مع بابا
نهله : طب سيب الموضوع ده علي وانا هخلصهولك بمعرفتي
مروان : بجد يا نهله
... انتى بجد احلى نهله في الدنيا
نهله : بس بشرط .... لو مش عاوز ابوك يعرف تنفذ اللى هقولك عليه
.........
تاني يوم عند ساره
حنين : علي النعمه انتى هبله .... يا بت انتى خلاص من اصحاب الاملاك
ساره : لو مبعديش عني يا حنين مش هبلغ اخوكي لا ... انا هبلغ علاء وهو لو عرف هيفشخك انتى وصلاح
حنين : يا بت انا عاوزه مصلحتك ... كمان احمد خلاص بعد عننا ومبئاش يجيلنا ولا بشوفه زي الاول ففيها ايه لو نتلم زي الاول انا في بيتي وانتى في بيتك
ساره : اللى في دماغك مش هيحصل يا حنين وعيب اوي تطلبي مني اجيبلك جوزي بنفسي
حنين : طب اعمل ايه غصب عنى .... انا اتعودت عليهم هما الاتنين مع بعض ولما بكون مع صلاح لوحدي مبحسش زي لما بيكون احمد معانا
ساره : طب خلاص انا هكلمه بس لو رفض تنسي
حنين : وانا هكون شايلالك الجميل ده طول العمر
ساره : لا يا حبيبتى انتي هتكتبيلي شيك بمليون جنيه وتمضيه
حنين : موافقه ... يعني اعتبر ان كده خلاص
ساره : مش لما يوافق
حنين باستها في شفايفها : هيوافق
.......
في المصنع القديم
وائل : ايه الاخبار
مروان : محصلش حاجه ... مجدي فين دلوقتي
وائل : مع مالك .... مش لؤي رجع مصر
مروان : على كده الحفله عند مالك
وائل : لا انا عندي حفله تانيه ... انا طبيت يا معلم
مروان : بجد ... طب مين
وائل : بنت كده في ثانوي بس كرباج ... بئالي كام يوم بظبط معاها وخرجنا سوا
مروان : وعلى كده خاتم ولا دبله
وائل : انا مش بتاع خواتم ... اكيد دبله .... انا كنت عاوزك بس تشوفلي وكر من بتوعك اخدها اكيفها فيه
مروان : امسك المفتاح ده ( مسك قلم بيكتب ) روح العنوان ده ظبط الشقه في الدور التاني نمره ٤ وخدها بس على كده تستاهل
وائل : افتح سكه وهظبطك معاها
مروان : تمام ... تمام .... مفيش اخبار عن هيام
وائل : هو احنا لسه اتحركنا ... الصبر ورجليها هتيجي لوحدها
مروان : ايه رأيك نعمل زياره لصفيه ونمسكها عليها
وائل : مش فاهم
مروان : لما نزورها هنفكرها باللى عملناه زمان وكمان هتتقبل اي حاجه على ابنها وهتدافع عنه
وائل : مع انى مش فاهم بس اكيد انت صح
مروان : شوفلي سيكا فين
وائل : قصدك سيكا الخول
مروان : اه هو ... انا سمعت انه متجوز ...ايه رأيك نعزمه وننيكه هو ومراته
وائل : فكره حلوه اوي .... بس امتى
مروان : الليله عند مالك هنقول ان في حفله وعازمينه هو والمدام علشان يجيبها
وائل : بس انا كده مش معاكم
مروان : خلاص خليها بكره ... اظن كده ملكش حجه
وائل : تمام ... كبيييير
.......
في بيت بكر
زينب : ياااااه كل دي فلوس
بكر : ولسه ... انا كمان هشتري فيلا جنب علاء بس في حي الاشجار
زينب : انا هيكون عندي فيلا
بكر : الا الاولاد فين وحشونى ولاد الكلب
زينب : ولادك في الدرس وخلاص على وصول
بكر : انا هنقلهم في مدرسه دوليه
زينب : طب ما ندخلهم لغات احسن
بكر : طب اللغات هي الدوليه يا جاهله
زينب : وانا اش عرفني ... يعني خلاص هنودع الفقر يا بكورتي
بكر : احنا ودعناه خلاص يا زنوبتي
زينب اتشعبطت في رقبة بكر وبيبوسوا بعض
حسام : ايوه يا سيدي ... احنا نروح الدرس وانتوا تبوسوا بعض
حازم : بوووس يا عم ... طبعا متجوز مزه
زينب : باباكم يا ولاد هينقلكم مدرسه دو ... هي لغات
حسام : بجد يا بابا .... ايوه كده بئا
بكر : للدرجاتي
حازم : اصل بيقولوا المدارس دي فيها مزز حلوه
زينب : شوف الواد اللى مطلعش من البيضه
بكر : سيبيه يا زينب يعيش عمره صح
حسام : انت المفروض تاخد اوسكار احلى اب في الدنيا
زينب : شوفت افكاري وصلتنا لايه
بكر : على فكره اخوكي هيطلع من المستشفى
زينب افتكرت زياد وازاي كان بين رجليها بيعشرها وحست برعشه وهي مبسوطه : بجد يا بكر ... حبيبي ياخويا
........
في بيت محمود
رهف بتكلم وائل في المحمول : بجد يا وائل ... خلاص هقابلك بكره
محمود : مين وائل
رهف : اتفاجئت بمحمود في اوضتها قصادها .. دا دا دا دا زميلي يا خالو
محمود : زميلك .... طب اقفلي معاه وتعالي عاوزك
رهف : حاضر يا خالو ... باي انت دلوقتي
محمود في اوضته وحاطط راسه بين ايديه بيفكر في كل المصايب اللى حلت عليه
رهف : خالو ده زميلي
مها : مالكم في ايه
محمود : مفيش يا مها ... تعالى يا رهف .... من امتى وائل
رهف بتبص لمها وبتبصله : بصراحه هو مش زميلي ... ده مهندس في شركه كبيره معجب بي وعاوز يتجوزني
محمود : هو قالك كده
مها : طب هيتجوزها ازاي
محمود : اصبري انتى يا مها لما نشوف حكاية وائل ده كمان
رهف : كان هيخبطنى بعربيته واتعرفنا على بعض وقال انه بيحبني
محمود : وبكره هتروحوا فين
رهف خايفه ووشها بيترعش : قال انه جاب الشقه وعاوز يفرجني عليها
مها :
الالم ده علشان خبيتي علي و وده كمان علشان بتعرفي حد من ورانا وكمان شقه
محمود : سيبيها يا مها
رهف : لو مش مصدقه تعالى معايا
محمود : روحي معاها بكره يا مها
مها : حاضر يا محمود .... انجري قدامي لما اشوف مصيبتك
محمود فاقد الشغف خالص وبيفتكر ساندي وبيعيط
.........
في بيت زياد
الباب بيخبط وزينات راحت تفتح
زينات : زياااااااد حضنته جامد
زياد : يااااااااه ... ياااااااه ... حبيبتي يا زيزي .... وحشتيني اوي
زينات : وانت كمان يا حبيبي ... ادخل بيتك ومطرحك
زياد : هي ندى طلقتني
زينات : انساها يا حبيبي متستهلكش
زياد : احسن .... دي وش بومه ... المهم انتى عامله ايه مع مختار
زينات : اتطلقنا واتجوزت ابن راجل كبير في البلد
زياد : ومش عايشه معاه ليه ... لحظه .... ابن راجل كبير ... ده كام سنه ده
زينات : اصغر مني ... اتجوزته انا وندى علشان نطلعلنا بقرشين من وراه
زياد : شراميط يعني
زينات : جوزي يا زياد
زياد : طب انا تعبان عاوز انام
زينات : ادخل جوه اوضتك ريح فيها
زياد دخل نام ونااااام كإنه منمش من زمان
زينات ( ياااااه وحشتني اوي يا زياد ... يا ترى زوبرك لسه شديد زي ما هو ولا خسعت )
الجزء الثاني
وائل قابل سيكا في مكتبه وعرفه بالحفله وانه لازم يجيب مراته معاه زي ما مروان قال بالظبط
تانى يوم في بيت كمال
نهله بعتت لعلاء وقعدوا مع بعض وكانت ندى موجوده
علاء : الكلب الواطي انا هقتله
نهله : اهدا بس انا مش بقولك علشان تتهور انا بقولك علشان تتصرف
علاء : وفين الهانم اختك دلوقتي
نهله : في اوضتها فوق
علاء : بلغيها تلم هدومها وتيجي عندي وانا هعرف اخليها ازاي تتعدل اما بالنسبه لزيزي انا هعرف اتصرف معاها ازاي وبالنسبه لمروان انا هفحته كويس هخليه ميعرفش يقف على حيله تاني
نهله بلغت ندى ان علاءهياخدها عنده وبالفعل راحت معاه
.......
رهف ومها راحوا يقابلوا وائل زي ما اتفقوا ووائل مكانش عنده مانع خالص واتصل على مروان ييجي يقابله في الشقه على انه بيبيعهاله
رهف ركبت العربيه وكانت لابسه فستان طويل ومها ركبت معاها وكانت لابسه فستان مشجرلغاية قصبة رجليها
وائل : ازيك يا طنط ... لالالا انتى مش طنط انا هناديكي باسمك انتى ماشاء **** عليكي اخت رهف الكبيره مش مامتها
مها : **** يخليك يبني ... بس مش الاصول تكلم اهلها
رهف : ما هو كان هييجي يتكلم بعد الامتحانات يا ماما
مها : وعلى كده انت بتشتغل ايه
وائل : انا مهندس في شركة الاصدقاء
مها
: مش دي بتاعة استاذ علاء زكي
وائل : بالظبط هو ... هو حضرتك تعرفي الشركه
مها : انا اعرف الشركه وصاحب الشركه كمان
وائل : غريبه
مها : ولا غريبه ولا حاجه اخويا الكبير يبئى جوز عمته واخويا الصغير كان هيتجوز اخته الصغيره بس محصلش نصيب
رهف : يا محاسن الصدف ... كده انتى اتطمنى يا ست ماما
مها : اسكتى انتي ... بس قولي ياخويا هو انت بتشتغل في انهي مصنع
وائل : بشتغل في المصنع القديم بس انا نائب المدير مروان بيه
مها
: قصدك مروان بيه كمال
وائل : اه هو ... واضح اني مش هلائي مشكله انك توافقي علي .... على فكره الشقه بتاعته وانا هشتريها منه بس تعجب العروسه الاول طبعا
رهف : اظن كده انتي معندكيش مانع يا ماما
مها بتهمسلها : مش قولتلك تسكتى يا وش المصايب انتي
وائل ركن العربية قصاد عماره كبيره في الدقي : يله احنا وصلنا
رهف ومها نزلوا وكانت رهف منبهره بالشارع الهادي والشجر والعمارة الكبيره الفخمه وطلعوا الشقه في الاسانسير
دخلوا الشقه وكان فرشها مودرن وواضح انه جديد والمساحه كبيره ومطبخ امريكاني وبار وطرقه بسلم يودي عالاوض
رهف : الشقه حلوه اوي اوي يا وائل
مها : بس البار ده لازم يتشال من هنا
وائل : لا اسف ... بيتهيألي انا حر في شقتي ... كمان انا صاحب مزاج
مروان خارج من الطرقه : أهلا أه اتفاجئ بمها ورجع ابتسم أهلا أهلا .... ازيك يا مها هانم
رهف استغربت معرفة الشخص ده بامها
مروان : زوءك حلو يا باشمهندس
وائل : اقدملك رهف خطيبتي وبيغمزله ... مروان بيه يا رهف
رهف مدت ايدها بتسلم : اهلا يا باشا
مروان مسك ايدها وباسها وراح عالبار طلع ويسكي وبيشرب
مها : ازيك يا واد يا مروان ... مش كنت تقول انك بتشتغل مع علاء
مروان : اكيد مجاتش مناسبه
مها : مياده قالتلي عاللى عملته يا وسخ ... لما اجيلك بس ظانا هقطعهولك
وائل في الوقت ده خد رهف وبيفرجها عالشقه
مروان : وحشتيني يام لسان طويل ووحشتنى قلة ادبك ... على فكره انا زوبري تعبان اوي
مها : طب اصبر هجيلك بعد ما اروح البت
في اوضة النوم رهف مبسوطه اوي بالشقه ووائل حاضنها من ضهرها
وائل : مبسوطه يا حبيبتي
رهف : اكيد يا حبيبي
وائل بيلفها وبيقرب من شفايفها وهي بتبص لشفايفه وحست انها عاوزه تبوسه اوي وقربت منه وبتبص على شفايفه وهي بتقرب وبتحس برعشه في كل جسمها
وائل حط شفايفه على شفايفها وهي بتتجاوب معاه وحضنت رقبته في حين هو حاضنها ايد على ضهرها بتمشي عليه وايد على طيظها بيقربها من مصدر الانتفاخ
رهف حست بنشوه كبيره ودابت معاه في البوسه وكانوا نزلوا عالسرير هي على ضهرها وهو فوقها بياكل شفايفها وبيعصر بزها وضاممها بايده التانيه وزوبره عاوز ينيكه علشان سايبه وبيتمتع لوحده بيها فمد ايده فتح سوستة البنطلون وطلعه ومسك ايد رهف حطها عليه ومسكهولها
رهف برئت وزئته وقعدت بتاخد نفسها : انت ايه اللى عملته ده انت اتجننت ... ماما لو دخلت علينا تقول ايه ... اوعى عني كده
وائل : انا اسف يا حبيبتي بس غصب عنى حسيت انى عاوز اكلك واعمل كده من حبي فيكي
رهف وقفت : طب يله نطلع علشان مياخدوش بالهم وظبطت هدومها وهو كمان ظبط هدومه وخرجوا وكانت متغاظه اوي منه
مها كانت عند البار مع مروان وباين عليها شربت وسكرت وكانوا ملط وقاعده على البار ومروان بينيك فيها
رهف اتصدمت وكانت هتصرخ بس وائل لحئها وحط ايده على بؤها وشدها ناحية الطرقه وكانت رهف بتترعش جامد
وائل حضنها وسحبها على اوضة النوم وكانت لسة مصدومه ومش عارفه تقول ايه فهي اتفضحت قصاد حبيبها
وائل : انسي اللى شوفتيه ... اكيد شربوا لغاية ما سكروا وقعد جنبها عالسرير
رهف : انا مش مصدقه ... ازاي ماما تعمل كده
وائل بيمسك ايدها المتلجه من الخوف والصدمه وبيدفيهالها : انسي ماما دلوقتى وبصيلي
رهف بتبصله لكن صورة امها وهي ملط بتتناك بره على بعد امتار وصوت اهاتها بدأ يوصلها خلاها مش عارفه تعمل ايه
وائل بيقرب من رهف وبيحضنها ورهف بتحضنه اوي لكن وائل بيطمنها وبياخدها في حضنه
رهف :
وائل : بتعيطي ليه بس
رهف : انا اتفضحت يا وائل واكيد هتبعد عني
وائل : وانا لا يمكن ابعد عنك وبيمسحلها دموعها وبيبوسها في اورطها
رهف بتحضنه اوي وهي بتترعش جامد
وائل بيحضنها اوي وبيبوس رقبتها وبينفخ بنفسه السخن عليها وبيطلع بيبوس وشها وبيقرب من شفايفها بس رهف بتبعد شفايفها عنه
وائل : لسه خايفه مني
رهف بتبوسه : لا مش خايفه منك ... بس مينفعش اعمل معاك حاجه
وائل بيخطف شفايفها وبينام بيها على ضهرها وبيبدأ يحول الخوف جواها لانتعاشه : لسه خايفه يا حبيبتي
رهف : لا يا حبيبي انا حاسه في حضنك بالأمان
وائل بيبوسها وبيفترس شفايفها وطلع زوبره تاني بس المرادي بيستغل نشوتها وبيرفعلها الفستان واحده واحده
رهف ايدها حوالين رقبة وائل
وائل بيحط ايده على وركها الناعم وبيمشيها عليه وحس بكلوتها دافي ومبلول فبيوصل للاستك بينزلهوها وكانت رهف في عالم تانى مش حاسه غير بانفاس وائل اللى مدوباها وفجأه برئت لما حست بصباع وائل في كسها الغرقان في عسلها : اااه بتعمل ايه ااااه .. طب بالراحه
وائل بهمس : حاسه بايه
رهف : حاسه اني طايره في عالم تاني حححححح
وائل دخل صباعه في كسها وبيلعب في زنبورها
رهف حست بمتعه رهيبه ... احححححح حلو اوي يا وائل كمل كمل حلو ااااه ااااااه ااااييي اااااه صباعك حول
وائل : لسه ... انا عاوز ارضع منك
رهف اتعدلت وخلعت فستانها كله
وائل نزل على بزها الصغير بياكله ورهف حست انها بتتمتع وكسها بيطلع من منبعه عسل كتير
وائل مسكها زوبره لما اتطمن وبيمشيها عليه وسابها وهي بتكمل تدليك بالراحه عليه
رهف صورة امها بتتناك نطت في دماغها وغمضت عينيها وهي سامعه صرخاتها واهاتها بره وحست بوائل بيطلع فوق منها بين رجليها ومسكهم من تحت الركبه وحط راس زوبره السخنه على شفايف كسها المولع وخطف شفايفها
رهف حضنته بايدها ورجليها وحست بمتعه اكبر وحاجه سخنه اوي بتدخل جوه كسها فشهئت جامد وبتبص لوائل بدمعه في عيونها لكن وائل بيحضنها وبيبوسها وبعد شوية بدأ يحرك زوبره داخل خارج في كسها
رهف حست بمتعه كبيره محستهاش الا مع وائل وبتزوم وعاوزه تصرخ من الهيجان بس وائل بيبوسها جامد وبيكمل نيك فيها ورهف تحت منه بتتلوى من فرط المتعه وبتنزل عسل بغزاره لغاية ما حست ان وائل بيترعش جامد وجسمه بيهدا وبينام فوقها بياخد نفسه
رهف حضنته اوي وهي حاسة بحاجه سخنه بتطلع من كسها : حبيبي انا عاوزه تاني ... اصله بصراحه طلع حلو
وائل : بجد ... يعني مش زعلانه مني اني فتحتك
رهف : تؤتؤ ... انا أصلا مفتوحه ☺
وائل : احااااا .... ان كان كده انا مش هسيبك النهارده
رهف : وانا مش هسيبك العمر كله حتى لو اتجوزت علي بدل الواحده ١٠٠٠
وائل : طب بتعرفي تمصي
رهف : لأ بس معاك اجرب كل حاجه مادام هتبسطك بس انت حركني وعلمني اعمل ايه
...........
في نفس الوقت في البيت عند محمود
محمود بيذاكر ورضوى بنت مها الصغيره دخلتله
رضوى : خالو ممكن اتكلم معاك
محمود : تعالى يا رضوى
رضوى قعدت جنبه : هو انا كده بئيت ست كبيره
محمود : انتى ست البنات ... احنا خلاص خلصنا من حملك وكمان مع الوقت هتنسي
رضوى : بس انا سمعت من البنات في المدرسه ان البنت لما تكبر بيجوزوها وتحمل وتخلف وانا حملت يعني انا بئيت كبيره
محمود : لا يا حبيبتي انتى لسه صغيره واللى عمل كده انا هعلمه الادب بس اخلص من الامتحانات
رضوى : بس انا سمعت كمان ان الست الكبيره بتنزل ددمم من تحت وانا بيحصلي كده وكمان ساعات بحس اني عاوزه اهرش جامد هنا وبتشاور مكان كسها
محمود : بالليل هوديكي لدكتور ويكتبلك على علاج
رضوى : امال دكتور ازاي لما توديني لدكتور ... انا مش عاوزه حد يشوف عندي تاني لاحمل تاني
محمود : يا حبيبتي انا لسه بدرس طب يعني مش دكتور لسه وكمان اتطمني مش كل راجل بيشوف عندك هيحملك
رضوى : وانت مش هتعرف تكشف علي ليه
محمود : هعرف بس لازم دكتور علشان يعرف يشخص صح ويكتبلك علاج صح
رضوى : طب ممكن تجرب تكشف انت ولو معرفتش نروح لدكتور
محمود : طب اخلعى لباسك وغطي نفسك وانا هكشف عليكي واشوفك
رضوى طلعت عالسرير وراه وغطت نفسها
محمود : مخلعتيش ليه
رضوى : انا من غير لباس اصلا ... يله اكشف
محمود اتصدم منها وحس ان في حاجه مش مظبوطه : طب انا هحط ايدي ومكان ما تحسي بالوجع قوليلي
رضوى : ماشي ☺
محمود بيمد ايده على كسها وكان في شعر خفيف ورضوى اول ما ايده لمست كسها اترعشت جامد
محمود : احنا نروح لدكتور احسن
رضوى بتوسل : لا ارجوك كمل كشف ورفعت الغطا ومحمود اتصدم من حلاوة كسها زي كس امها بالظبط
محمود نزل بيقرب منه وبيضغط على شفايفه وحس ببلل ودخل صباعه حس بالتهابات من جوه
محمود : عندك التهابات هتنزلي تجيبي الدوا اللى هقولك عليه
رضوى : يعني دي حاجه حلوه ولا وحشه
محمود : متخافيش هتخف كمان ٣ ايام
رضوى : بس انا بحس انى عاوزة اهرش في بتاعي
محمود : متخافيش هتروح مع الالتهابات ويله اومي علشان اذاكر
رضوى باسته في خده وطلعت ومحمود لئى نفسه بيحط صباعه في بؤه بيدوءه
محمود ( معقوله البليه دي كبرت وبئت انسه ... لالالا مدام ... بس زي امها حلوه في كل حاجه ... انا كنت على اخري ... طب ما انيكها ... ايه المشكله ... كده كده هي مفتوحه )
.........
في شقة مروان
مها : اااااه كمااااان كسي وطيظي هريتهم يا مفتري مروان : تعالى نخش جوه احسن وشالها ودخل بيها اوضة النوم وكانت رهف بتطلع وتنزل على زوبر وائل وحط مها وراها وطلع بين رجليها
رهف بتبص لمروان وخايفه بس وائل شدها عليه
مها : اي ده انت جايبني جنب واحده بتتناك وبتحط صباعها في طيظ رهف وده هيجها اوى وبئت بتتنطط على زوبر وائل جامد لغاية ما جابت ووائل قلبها على وشها وطلع عليها ورفع وسطها وبيفتح فلقات طيظها ودخل زوبره بسهوله
مها مش
دريانه باللى بتعمله وبتنام على وشها جنب رهف وبتاخد شفايفها
مروان طلع على طيظ مها وبيدخل زوبره للأخر وبينيك فيها وبعد شويه بيبدل هو ووائل
وائل اول ما دخل زوبره في كس مها مستحملش وجابهم بسرعه
رهف على طول خدت زوبره بتنطفهوله زي ما علمها ومروان بينيك طيظها بس مش حاسه بالمتعه زي مع وائل وراحت عادله نفسها وزئته
رهف : اوعى يا خول ... انا بتاعة وائل وبس
مروان : في ايه يا كس امك ... انا انيك براحتى
وائل : خلاص يا مروان ... تعالى معايا يا رهف
رهف : لا معاك ولا معاه انا مش شرموطه ... عندكم ماما اعملوا معاها اللى عاوزينه
مروان اتعصب
وائل : خلاص قولتلك يا مروان ... يا حبيبتي ايه مضايقك بس ماحنا كنا كويسين
رهف : مكنتش اعرف انك عرص ... ممكن تروحنياااا
مروان ضربها على وشها وشد شعرها : انا محدش يشرط علي بكس امك .... اسمعي يا حلوه انا نايك عيلتك من امك لخالتك لخالك وهنيكك انتى كمان سواء رضيتي او لأ
رهف : روحني يا وائل ارجوك
وائل : خلاص يا مروان
خلصها منه ... البسي وانا هروحك
..........
......
تانى يوم
فيلا عمر
ساندي : يله يا حبيبي هتتأخر ... انا جهزتلك شنطتك
عمر : انا خلاص بلبس اهو ... هتوحشيني يا حياتي
ساندي : بتبوس عمر ... هتوحشني اوي
عمر : وانتى كمان يا حبيبتي ... عاوزك تروحي عند اخوكي اليومين الجايين ... اصلي هطول شوية
ساندي : هنا يا حبيبي دنيتي انا مش هروح لحد ... كفايه عندي انت وزكي ابننا ... وكمان انا فرصه بذاكر في هدوء وخلاص كلها كام يوم والامتحانات تبدأ
عمر : تحبي اجيبلك ايه معايا
ساندي : كفايه رجوعك لي يا حبيبي
عمر بيمشي وبعد شويه ساره ونهله وبيروحوا يزوروها
نهله : ازيك يا سنسن يا حبيبتي
ساندي : ازيك يا ماما اتفضلي
ساره : ازيك يا سنسن ... معلش بئا بئالي فتره مش بروح الكليه
ساندي : متخافيش هديلك ملخصات وكمان تعالى نذاكر سوا بدل مانتى مطنشه الكليه كده
نهله : هو انتى خلاص قاطعتينا
ساندي : ولا قاطعت ولا حاجه بس زي مانتى عارفه من كليه للبيت للواد فمعنديش وقت اخرج ولا ابص جنبي
نهله : الواد مروان عرفني حاجه كده قولت ابلغك
ساندي : حاجة ايه
نهله : الواد الزباله ضحك على محمود اللى كان خطيبك وال ايه نام معاه
ساندي : ايه .. نام معاه ازاي يعني
ساره : خلا محمود مراته
ساندي :
نهله : احنا جينا نقولك علشان متتكلميش مع اللى اسمه محمود ده تاني
ساندي : وانا مالي بمحمود ... انا متجوزه ومليش دعوه بيه ... وكمان انا مالي بكل القصه دي
ساره : اهدي بس ... احنا الحق علينا بنحكيلك اللى بيدور حواليكي وانتى زي الهبله كده
نهله : امال فين الواد زكي ... وحشني اوي الكلب ده
ساندي : ابني مش كلب يا ست ماما واهو نايم فوق
نهله : اما اطلعله اصله وحشني اوي
ساره : مالك متضايقه ليه
ساندي : مش شايفه ماما واستفزازها لي .. انا مش عارفه حطانى في دماغها ليه كإني مش بنتها
ساره : يا عبيطه هو انتى تايهة عن امك ... كمان انتى مش مع جوزك وابنك ودي بالدنيا بحالها
ساندي : قوليلي بس احمد عامل معاكي ايه
ساره : المشكله مش احمد المشكله في اخته ... ست حنين عاوزاه معاها هي وجوزها في السرير ... طلعت حكايتهم من حكايه ومع بعض من زمان
ساندي : قولتيلي ... علشان كده روحتى لعلاء وخلتيه يشتريلك فيلا باسمك .... بس كان في من كام سنه على ما افتكر كان في واحده بتتسحب بالليل لاوضة اخوها
ساره : انتى لسه فاكره ... يا ريت الايام دي ترجع تاني
ساندي : بت انتى انتى ايه حكايتك بالظبط
ساره : بصراحه البت حنين خلتنى افتكر علاء وبتاعه اللى كان بيفحتني
ساندي : يخرب بيت سنينك ... انا ولعت من كلامك وجوزي قصاده اسبوع وييجي
ساره : لو تحبي اريحك
ساندي : بطلي امك فوق تسمعنا
ساره : امك كمان بريحها وخدي عندك صابرين وسمر كمان .... فكرك يعني هنروح لحد يريحنا ... بنريح بعض في غياب البهوات اللى متجوزنهم
ساندي: لاااااا دانا كده فايتنى كتير .... انا اعمل شاي وتحكيلي كل حاجه وبالتفصيل
ساره : لا خليها قهوه احسن
ساندي دخلت مطبخها الامريكاني وبتكلم ساره وهي بتعمل القهوه
نهله : انتوا فين يا بنات
ساندي : احنا هنا يا ماما بنعمل قهوه
.......
في فيلا علاء
علاء وندى دخلوا ومعاهم شنط هدومها
سمر : ايش فيكم
علاء : ابدا خالتي هتقعد معانا كام يوم
صابرين سحبته على جنب : مالها خالتك ما هي مرزوعه عند امك
علاء : هفهمك بس اصبري تطلع اوضتها ... سمر معلش خليهم يطلعوا الشنط لاوضة ندى
سمر : تؤمرني حبيبي
ندى : انا مش فاهمه ليه صممت اجي معاك
علاء دور الضرب فيها وندى بتصرخ وبيشدها من شعرها : من النهارده مفيش خروج من البيت لغاية ما اعرف اتصرف مع الكلب مروان
ندى بخوف : امرك يا علاء ... خلاص مش هعمل حاجه تاني بس هو جوزي مش غلط
صابرين : يا نهار اسود .... اتجوزتى عيل ... هو مروان حد يعتمد عليه يا وليه
ندى : ااااا خلاص يا علاء ااااااا
علاء : انتى هتفضلي هنا ومسمعش انك خرجتى من اوضتك فاهمه
ندى : حاضر يا علااااء
علاء طلع موبايله وكلم واحد من الجاردات يجيبله زينات
صابرين : اهدا بس وقول في ايه
علاء بعصبيه : الهانم هي وعمتي متجوزين مروان ... وعدكم بايه يا شرموطه منك ليها
صابرين : اهدا بس .... وانتى يا هانم اطلعي فوق .... اهدا بس
ندى طلعت وهي بتتوجع وتعيط
سمر : ايش حصل ... انا سامعاكم بتصرخوا ... ايش اللى حصل يا حبيبي
صابرين : خلاف عائلي بينه وبين خالته ملناش دعوه بيه
علاء : تعالي يا صابرين عاوز اتكلم معاكي
سمر : وليش هي لحالها ... ليش مو انا كمان زوجتك ولا ايش
علاء : تعاااالي انتي كمان ... ما هي ناقصه هبل امك
دخلوا المكتب
علاء : اسمعوني كويس واللى هقوله يتنفذ... عمتى جايه دلوقتى وهتعيش في اوضه لوحدها ... اكل كل واحده وشربها يتحطلهم من ورا الباب .... ممنوع واحده فيهم تخرج الا للحمام ... ممنوع واحده فيكم تتكلم معاهم او تدخل عندهم .... اللى هتعمل كده طالق وملهاش حاجه عندي ... مفهوم
سمر وصابرين في نفس واحد : مفهوم وبيبصوا لبعض
صابرين : ممكن تهدا بس .... انا عندي حل مناسب
علاء : ايه هو
صابرين : انت تطلقهم منه وتعرف ابوه واكيد ابوه هيعلأه من قفاه
علاء : تؤ ... انا عندي حل احسن ... انا هخليه يركع على رجليه قصادي وهبيعه هدومه
سمر : طب ليش ما يطلقهم ونستغل زواجهم ونكتبه مبلغ محترم ما يقدر يدفعه ونهدده بيه وبهيك نقدر نضغط عليه ونعرفه انه لو قابل مره منهم راح نقول لابوه
علاء : صح ... انا هكتبه شيك بقيمة املاك ابوه
سمر : وليش ما يكون بقيمة نصيبه في ميراث ابوه
صابرين : صح ... بكده لو ابوه مات نسحب الشيك وتقدر تطرده من البيت ونستولى على نصيبه
علاء : صح كلامكم .... اما وريتك يا مرمر مبئاش انا علاء ... اتصلي باخوكي انا عاوزه ييجي هو واحمد دلوقتي
سمر : اهدا يا حبيبي انت لازملك تتسبح بايدي
صابرين : ما تتهدي هو كل حاجه نيك ... اطلع يا حبيبي خدلك دش وريحلك ساعتين كده ولما تيجي زينات هحبسها وهحبس ندى كمان وعاوزك تطمن
سمر : انا طالعه اسبحك بايدي يا حبيبي
علاء : بطلوا شغل نائر ونئير بتاعكم ده
.........
اخر النهار علاء وصلاح واحمد اجتمعوا في فيلته واتفقوا عاللى هيعملوه مع مروان
.....
خلف الحدود الشيخ غسان طلع من المعتقل وقابل حسن واتفق معاه ينضم ليهم وعرفه بموضوع النفق وازاي بتبادلوا البضايع والسلاح
حسن : ياااااه كل ده بيحصل مع المخابرات المصريه
غسان : المهم عندي الحين مرتي وبناتى بدي اعرف مكانهم
حسن : هحاول اعرفلك هما فين بس المهم انك تمشي عالنظام
غسان : بدي اعرف قبل اي شئ وين مرتي وبناتى وبعدين نتحدت عن النظام
حسن : اوعدك هوصلك ليهم في اسرع وقت
.......
احمد وصلاح عرفوا مكان مروان وراحوله عالعنوان واتأكدوا من عربيته انه لسه موجود وكان في شقته هو ومها ملط زي ما وائل سابهم وبلغوا علاء اللى جالهم عالعنوان واول ما دخلوا اتصدموا من وجود مها
صلاح : اشطه يابا احنا ليلتنا عسل وراح لمها سحبها ففتحت عينيها وغمضتها ... اوففف على ده كس
احمد : هتعمل ايه يا علاء
علاء : كل الحرس يمشوا يستنونا تحت
كل الجاردات نزلوا تحت العماره
علاء : انا عاوز اللى هيحصل ده يتصور
احمد : انا معايا كاميره فيديو ديجيتال في عربيتي
علاء : انزل هاتها
صلاح خلع ملط ونام جنب مها وبيبوس فيها
احمد : اهي ...
علاء : شغلها وظبطها على وشه ومتجيبش وش حد فينا وخلع ملط وطلع فوق ضهر مروان وشحط زوبره في طيظ مروان
مروان : اااااه بالراحه وبيبص وراه واترعب ااااااه اييييي طلعه طلعه تخين اوي
احمد بيصور وبيلف حواليهم وبيجيب وشه وتعابيره من كل زاويه وزوبر علاء داخل طالع من غير رحمه في طيظ مروان لغاية ما جاب لبن كتير في طيظه وطلع زوبره بينقط على ضهر مروان
احمد : بص كده .. بيوريه الفيديو فيه مروان بيتناك ويصرخ ويتأوه
علاء : تمام كده ... انت وصلاح هتنيكوا اللبوه دي
صلاح : ايوه بئا
احمد خلع كل هدومه وراح لمها وكان صلاح صحاها وبيمص شفايفها وعلاء خد مروان على جنب يساومه وطلعله ايصال امانه بصمه ومضاه عليه بقيمة ٤ مليار جنيه وكتبه شيكين بالمبلغ
علاء : كده تعجبني .... هتدفع الفلوس هتاخد الفيديو ... مش هتدفع ... الفيديو ده هيروح لابوك
مروان مزعور : لاااا ارجوك ... انا هدفعلك بس ارجوك متجيبش سيره لبابا
علاء : وتطلق خالتى وعمتي وتديهم حقهم
مروان : حاضر انا اصلا عاوز اخلص منهم
علاء : وملكش دعوه ببيت ابوك خالص وهتبيعلي الفيلا بتاعتك باللى فيها بيع وشرا
مروان : وهتديني الشيكات وايصال الامانه
علاء : لما تدفع قيمتهم يا روح امك ... الفيلا باللى فيها من ضمن الاتفاق
مروان : بس كده انا هشحت ... اجيبلك ٤ مليار منين
علاء : واضح انك مبتعرفش تحسب ... دول ٨ مش اربعه
مروان : ايه ده ولا نصيبي في تركة بابا
علاء : بالظبط كده ٨ مليار والفيلا ومحتوياتها ومتهوبش ناحية حد من عيلتي تاني والا هخلي ابوك يشوف كل حاجه
اااااه كمااااان ايييي زوبرين مره واحده
صلاح : ااااه لو اختك كمان
مها : ايييي كمانننن كسي ااااه طيظي اااه مخي خلاص طار طار طاااار
علاء : هتدفع ولا اخليهم يفشخوك يا خول
مروان نفسه يتفشخ زي مها بس متردد
علاء : متخافش هخليهم يفشخوك وانا بنفسي هصور المعركه دي
مروان :
علاء : انا مستنيك بكره تيجي تطلق وتدفع المؤخر لكل واحده كاش ماني
مروان : حاضر وبيبص على مها اللى بين احمد وصلاح
علاء : احمد .... تعالى نيك الخول ده
احمد قام وراح لمروان وضربه كف على وشه ونيمه على بطنه وطلع فوق طيظه ودخل زوبره للأخر ومروان حس بألم ممتع وعلاء راح سحب مها ودخل زوبره في كسها وبينيك فيها بشهوه عاليه فهي في يوم من الايام كانت اخت خطيب اخته واكتشافه انها شرموطه هيجه اوي وصلاح راح لمروان ينيك فيه مع احمد ودخلوا ازبارهم في طيظه مع بعض ومروان بيصرخ من المتعه وبيتأوه زي الشراميط واستمر النيك في مروان ومها من ال٣ لمدة ساعتين كاملين غرقوهم لبن في كل فتحه فيهم وكل ده اتصور من غير وشوش علاء واصحابه
.......
عند محمود
رهف داخله اوضتها ساكته وهي خايفه
محمود : امال فين امك
رهف بتبصله وخايفه
محمود : ما تنطقي حصل ايه
رهف قامت سحبت محمود جوه الاوضه وقفلت الباب وبتبص لمحمود اللى مش فاهم حاجه
رهف : احنا روحنا اتفرجنا عالشقه ( حكتله كل اللى حصل هناك )
محمود بصلها بأسى وهو مغلوب على أمره بعد اكتشافه علاقة اخته بمروان اللى ناكه هو كمان وازاي ناك بنت اخته كمان في طيظها
رهف : متزعلش يا خالي
محمود من جواه غليان عاوز ينفجر فبص لرهف وهجم على شفايفها بياكلها
رهف اتصدمت وبتحاول تزؤه عنها بس هو تقيل عليها وهي ضعيفه تحت منه ونزل بنطلونه وقلبها ودخل زوبره في كسها
رهف سكتت خالص وهي مبرئه لمحمود خالها ومصدومه انه بدل ما ياخدلها حقها ويتحرك قلبها وبينيك فيها بقوه ومكانتش حاسه بأي حاجه غير انها مصدومه ودموعها نزلت منها ومحمود اترعش وجابهم في كس بنت اخته وقام وسابها زي ما هي وفتح الباب وخرج بره البيت ومخادش باله من رضوى اللى كانت جنب الباب وبتبص شافت الوضع اللى فيه اختها الكبيره فحطت ايدها على بؤها وهي شايفه لبن خالها خارج من كس اختها اللى دموعها مغرقه وشها
الجزء الثالث
تاني يوم
عمارة المهندسين
علاء راح لهيام وكانت متوتره جدا
علاء : متخافيش من حاجه انا هفضل جنبك
هيام : بجد يا علاء بيه
علاء : علاء بس .... انتى بتفكريني بنفسي زمان ... كنت مش هاممني حاجه ولو على رقبتي
هيام بتسمعه وهي قاعده عالكنبه وهو بيلف في المكان
علاء : اهم حاجه عندي انتي ناويه على ايه
هيام : مش عارفه بس .... انا خايفه اوي .... هو حد عرف ولا لأ
علاء : انا عرفت انه سافر الفجر فرنسا
هيام : اووووففف ... طمنتنى ... بس متعرفش حد عرف ولا لأ
علاء : معتقدش ان حد عرف .... انا شايف ابوه طبيعي وكمان لو في حاجه كان عالاقل مشى حد ورايا علشان يوصلك .... بس ابنه لو قال حاجه هيقول ايه .... انه لا مؤاخذه
هيام قامت ومسكت ايده بتبوس كف ايده : انا مش عارفه من غيرك كان حصلي ايه
علاء بابتسامه : متخافيش انا هكون جنبك على طول .... بس لازم تفكري معايا هنعمل ايه
هيام بتبصله وهي متوتره وخايفه بس متطمنه : تفتكر هيهرب على طول ... انا عاوزه اتطلق منه
علاء : ممكن لما يرجع نقول انه معرفش يعني وانه مش راجل من ناحية الجواز ويكون سبب منطقي انك تطلقي وخصوصا انك بنت بنوت
هيام اتكسفت من الكلمه وبصت بتوتر في الارض
علاء : مالك ... انا قولت حاجه ضايقتك
هيام : لأ بس .... انا مش واحد صاحبك علشان تتكلم معايا كده
علاء : عندك حق ... انا اسف
هيام : تحب اعملك حاجه تشربها
علاء : لا انا هنزل علشان اشوف شغلي ... وكمان اي حاجه عاوزاها عندك سحر موجوده ( البادي جارد ) اطلبيها منها وهي هتعملهالك
هيام : حاضر
.... علاء
علاء بيبصلها
هيام حضنته : **** يخليك لي
علاء طبطب عليها : متخافيش .... خلي بالك منها يا سحر وخليكي مستعده على طول
سحر : امرك يا باشا
علاء خرج
سحر : طيب اوي الباشا .... هو اخوكي صح
هيام بصتلها : لأ ده صاحب الشغل اللى انا فيه ... بس بيعاملني زي اخته
سحر : بس انتى مستخبيه من ايه يا ست هيام
هيام بصتلها بخوف : مشكله كبيره بس هو هيتصرف
سحر : تحبي تتكلمي ولاااا ....
هيام : بعدين يا سحر ... انا داخله انام شويه
سحر : اوك ... براحتك وانا هنا لو احتاجتي اي حاجه
..........
شقة مالك
مالك : بس محدش عرف هي فين
مروان : علاء مخبيها يا سيدي
وائل : متخافوش انا هعرف مكانها .... هتروح مننا فين
مروان : هو الواد الخول سمير فين
مالك : كان عندي من يومين بنيكه هو ومراته وامه
وائل : الواد سيكا هيجيب مراته بالليل
مروان : طب انا عندي مشوار هعمله واجي عالحفله ... هات مالك معاك
مالك : حفله من ورايا يا مرمر انت ولولو
مروان : بس ييجي انا نفسي افشخله خرمه
وائل : شكله هو اللى هيفتأك
مالك : وحبوب المتعه راحت فين ... تحبوا نصورهم
مروان : انا هروح مشواري وارن عليكم تيجولي
.........
زياد بيصحى من النوم وملئاش زينات ودخل يعمله قهوه
التليفون بيرن
زياد : ألو .... مين معايا .... ياااااااه ازيك يا بت يا ساره ..... دي فين دي .... اه عارفها .... خلاص هاجي ... استنى ... انا معيش فلوس ... خلاص انا هستنى العربيه تجيلي .... ماشي سلام
الباب خبط وراح فتح : زينب
زينب اتفاجئت بزياد واترمت في حضنه جامد وهي بتعيط بدموع الفرح
زياد : اااااه يا زينب وحشتيني كتير .... بس اشي اشي ايه الحلاوه دي
زينب : انت اللى وحشتني اوي ... انت رجعت امتى
زياد : من كام يوم
زينب : امال فين زينات
زياد : صحيت ملئتهاش ... بس احكيلي انتى ايه اللى غيرك كده
زينب : بس ايه رأيك
زياد : بئيتي صاروخ يا بت ... تعالى احكيلي حصل ايه في غيابي
زينب : اووووووو ... حاجات كتير ... مرات اخوك اتجوزت بيه كبير وانا جوزي فتح مكتب وبيشتغل مع علاء ابن اخوك والواطيه مراتك طلقتك
زياد : سيبك منها ... احسن انا كنت متجوزها علشان انيك وبس
زينب : بمناسبة النيك طمني ... لسه فيك حيل ولا خسعت
زياد : خسعت ايه بس انا مشتاق للنيك اوي .... تيجي نعمل واحد في السريع
زينب : لا ياخويا لحسن زيزي تيجي تئفشنا
زياد : هنيكها معاكي ... انا أصلا بنيكها من زمان .... بس كنت لازم اخبي
زينب : اه يا جزم كده من ورايا ... انت بتشرب ايه
زياد : دي قهوه اعملك
زينب : لا يا حبيبي ... بس مقولتليش هتعمل ايه مع ندى
زياد : سيبك منها ... هتيجي هتيجي ...المهم ولادك عاملين ايه زمانهم كبروا دلوقتي
زينب : اه حازم في ثانوي وحاتم في اعدادي
زياد : وجوزك اخباره ايه
زينب : بكر بخير ... اعملك اكل تاكل
زياد : لا انا سارة هتبعتلي عربية كمان شوية وهروح عندهم
زينب : طب ما تفطر قبل ما تنزل
زياد : لا انا هدخل يا دوب استحمى والبس
زينب : طب تعالى انت واحشني اوي ... هحميك بنفسي
دخلوا الحمام وزياد بيخلع هدومه
زينب : ثوانى وجايالك
زياد فتح الدش وبيستحمى وزينب خلعت هدومها ودخلت بتحضنه وبيبوسوا بعض تحت الدش وهما حاضنين بعض
زينب : زبرك سخن وجامد اوي
زياد : حححححح انا اااحححح
زينب بتبوسه جامد وزياد بيرفع رجليها وبيدخل زوبره في كسها
زينب : لا ارفعني عليه
زياد شالها من فخادها ونزلها على زوبره وبتلف رجليها بتحضن وسطه وهي حاضناه اوي وبتتأوه جامد
زينب بتحس بهيجان جامد وكسها بيتنفض وبتنزل كتير
زياد : انتى على اخرك هو بكر مقصر ولا ايه
زينب : اصله بيتعب اوي وبئاله كتييييير منكنيييييش اااااه كماننن زوبرك كبر اوييييي اااااا كماااااان نيكنييييي
زياد : ششششش اسكتى حد يسمعنا
زينب : هاتهم وانا اهداااا اييييي ممممممم
بيبوسها جامد وزينب بتطلع وتنزل على زوبره اللى داخل لأخره في كسها الضيق وحاسه بمتعه كبيره وبتغمض عينيها من فرط المتعه وانفاسها بتسرع وبتنزل كتير ورا بعض
زياد بيلف بيها وبينام بيها عالارض وبيكمل نيك فيها وهو بيبوسها وبيسرع لغاية ما نزل كل حمولة السنين في اعماق كسها
زينب بتبصلهوهي بتنهج ومبسوطه وزياد بيحضنها اوي وبيكمل تنزيل
زينب : طلعه طعمه وحشني
زياد : انتى كمان وحشتيه
..........
مروان روح وبيجهز نفسه وكتب شيكين بالمؤخر ونفقة سنه لندى وزينات ودخل يستحمى
نهله بتجهز في اوضتها علشان تنزل تروح شوبنج مع ساندي ومروان بعد ما خلص حموم طلع يلبس
الباب خبط ومروان لابس الروب بس
مروان : ادخل
هدى: تؤمر بحاجه يا مرمر
مروان : بطلي دلع وقولي عاوزه ايه
هدى: كنت عاوزاك الليله
مروان : مش كفايه بابا وعبده
هدى: بس انت ليك متعه تانيه خالص
مروان : هاتي من الاخر عاوزه ايه
هدى : بصراحه كده أهلي جايبنلي عريس وعاوزه اعمل عمليه
مروان : وجوزك من البلد ولا خاطبه
هدى : بصراحه كان جارنا وجاي من الخليج وجاي محمل فلوس
مروان : خلاص شوفي دكتور يعملهالك وانا معنديش مانع ... انتى ياما خدمتينا
هدى : انت حبيبي وبتبوسه
مروان : خليها بالليل ... هجيلك متأخر
هدى : احسن برضوا .... الست الكبيره نازله كمان شويه
مروان : وانتى ايه عرفك
هدى : اصلها بتاخد شاور ... تحب تتفرج
مروان : يخرب بيتك هيجتيني ... بلاش لبابا ييجي ويقفشني
هدى : متخافش البيه للكبير سافر الصبح وهييجي كمان ٣ ايام
مروان : طب حيس كده انا بدل الفرجه عاوز منك حاجه تانيه هتعمليها ... لو حصلت زي مانا عاوز هخليكي ستها كمان
رشا : وانا معاك طبعا
.........
محمود عند مياده
مياده : وهو ده اللى مزعلك ... طب خلاص بئا ...
محمود : انا مش زعلان انى عملت كده انا زعلان عاللى وصلتله ووصلناله كلنا
مياده : ولادك عاملين ايه
محمود : مبفكرش فيهم ... حتى امهم زمانها نسيتهم
مياده : طب ما تجيبهم انا اربيهم مانا كده كده مخلفتش
محمود : اهم عندك خديهم
مياده : فكك بئا وسيبك من اللى حصل كده كده البنات شراميط ولسه هيتناكوا كتير .... بس انت تسيبك من جو الخال ده وتسمع كلامي وكده كده امهم شرموطه
محمود : مش قبل ما اذل اللى اسمه مروان ده
مياده : مروان ده عيل خول بيتناك يعني هيتحايل عليك تنيكه لكن ... اللى لازم تكسره بجد هي ساندي ... هي سبب اللى حصلك .... كان فيها ايه لو كنت سمعت كلامي وجبتها
محمود : اللى حصل .... المهم اعمل ايه وخصوصا بعد اللى حصل مع رهف
مياده : ولا حاجه ... هتروح عادي جدا وهتتعامل عادي وبعد كده هي اللى هتجيلك يوماتي
محمود : فكرك
مياده : عمريش قولتلك حاجه وطلعت غلط
محمود : ومها
مياده : هي وبناتها هيكونا ملك ذبك بس انت تسيبك من الخيابه اللى انت فيها دي
محمود : عندك حق ... اما اروح واشوف ايه اللى هيحصل
.........
اوضة رهف
رضوى : على فكره انا شوفت كل حاجه ولو عاوزه تقولي لماما انا هشهد معاكي
رهف : امك .... امك دي سبب كل اللى جرالنا .... خالتك وامك طلعوا شراميط وجوز خالتك قواد وخالك بيتهنى بالعسل
رضوى : مش فاهمة
رهف : بكره تعرفي وتفهمي كل حاجه
رضوى : طب انتى كويسه
رهف : متشغليش بالك هكون كويسه
رضوى : طب انا هذاكر شويه ... مش هتذاكريلك شويه
رهف بتبص للكتب : هذاكر وامري *** ... بت يا رضوى اياكي تقولي لامك عاللى حصل وانت يا خالى اما وريتك مبئاش انا رهف
.......
اوضة نهله
هدى : تؤمري بحاجه يا ست هانم
نهله بصالها بقلق : لا يا هدى روحي انتي دلوقتى ولما البيه ييجي قوليله انى عند بنتي
هدى : حاضر يا هانم
نهله نزلت وراحت جري على فيلا علاء واتفاجئت بوجود مأذون وندى وزينات ودخل مروان بعد شويه
نهله : علاء كنت عاوزاك في كلمتين
علاء : خير يا ماما
نهله : لوحدنا
علاء دخل بيها مكتبه وقفلوا كويس
نهله : مروان عاوز يذلك بي
علاء : ازاي الكلام ده
فلاش باك
نهله كانت نازله وسمعت صوت في اوضة مروان
هدى : وانا معاك طبعا
مروان : انا عاوزك تصورى الهانم وهي ملط ولو تدخلي عبده عليها كمان يكون احسن وكل ده يتصور
هدى : بس البيه لو خد خبر
مروان : ومين هيقوله .... انا عاوزك بعد ما تصوريه وهو بينيكها تعمليلها فضيحه وتهدديها كمان
هدى : ماشي كلامك بس كده فيها مكافأه كبيره
مروان : نصيبك محفوظ بس تجيبيلي الفيديو بتاعهم
عوده
نهله : هو ده كل اللى سمعته ولما شوفته هنا والمأذون خمنت انك تكون بتلوي دراعه بحاجه
علاء : انا عاوزك تاخدي كمال بيه وتروحوا مكان بعيد اليومين دول
نهله : ليه
علاء : عاوز استفرد بابنه علشان اعلمه الادب
نهله : حاضر
علاء : متخافيش انتى مخلفه اسد ... **** يرحمك يابا
نهله : اه بالحق ... عمك خرج من المستشفى
علاء : عارف وانا اللى طلعته
نهله : بس ده مش هيعملك مشاكل
علاء : بالعكس انا هستخدمه ... محتاجه في شغلانه كده وكمان هو خف خلاص
نهله : اللى تشوفه ... هتعمل ايه معاهم
علاء : متخافيش كله تحت السيطره يام علاء
نهله : يحميك من كل شر يابني
علاء خرج ووراه نهله وكان بيبص لمروان بثقه
مروان : انا جاهز لتنفيذ الاتفاق
علاء : فين حقهم الاول
مروان طلع الشيكات : اهم زي ما اتفقت
زينات : انتوا هتعملوا ايه
علاء : هتطلقوا ... ايه .... لو عاوزه تكملي مفيش مشكله
مروان : لا ابوس ايدك خلصنى
ندى : للدرجاتى عاوز تخلص مننا
زينات : عاوز تطلقنى تديني حقي كامل
علاء : حقكم بالكامل وصل ... طلقهم يا سيدنا المأذون
بعد اجراءات الطلاق
علاء : كده مفاضلش غير باقى الاتفاق
زياد داخل هو وساره وهي مأنكشاه
ندى بخوف لما شافته : زياد
زياد : ايوه يا نودي يا حبيبتي
ساره : يلا يا زيزي علشان تروحي مع عمو
علاء : محدش هنا يتكلم غيري .... تعالى معايا يا مروان
مروان راح معاه ودخلوا المكتب
زياد : علاء حكالي كل حاجه وزينات بلغتنى باللى عملتوه يا شراميط
نهله : لم نفسك في اغراب يقولوا علينا ايه
زياد : بئا يا جزم يا بهايم مفيش غير سارة اللى تزورني الفترة اللى فاتت كلها
نهله : وانتى ايه اللى كان بيوديكي لعمك
ساره : مش عمي وبتطمن عليه ... ولا علشان مخه لحس خلاص نسيبه ... عالعموم كله بمعرفة ابنك
ندى : غصب عني يا حبيبي الواد لؤطه وكان لازملي قرشين اعيش منهم
زينات : وادينا اخدنا اللى عاوزينه منه واكيد علاء هيربيه
زياد :
ندى : بتضحك على ايه
زياد : اصل علاء هيردك لي بعد شهور العده ومفيش واحده هتاخد حقها منه
علاء خارج ووراه مروان : ده حقيقي ... خلاص انت كده يا مروان ... مش عاوز اشوفك بتعمل حاجه من ورايا تاني
مروان : لالالالا مش هيحصل اؤكدلك
علاء : يله انت باي
مروان : ماشي باي
علاء : الشيكين دول ب٣٠ مليون جنيه حقكم في الجوازه دي يا شراميط .... الفلوس دي هيتفتح بيهم حساب لعمي وهعمله مشروع بيهم وبالنسبالكم انتى يا ندى هترجعيله وتعيشي خدامه تحت رجله باقي عمرك وانتى يا زينات هترجعي لمختار
زينات : بس مختار فين
علاء : انا اتصلت عليه في الكويت وقال انه اتجوز وخلف هناك وحكالي كل اللى حصل بينك وبين محمود
نهله : ماله محمود يا علاء
علاء : محمود ابو ولادها ... مش كده يا زيزي
ساره : عيني عليك ياخويا حبايبك كلهم شراميط
زينات : هو قالك انه هيردني
علاء : يا زيزي انا بحبك ومش عاوز حد يكلمك نص كلمه .... ارجعيله وعامليه كويس وهو بيحبك انا لو مكانه بعد اللى سمعته كنت دبحتك
زياد : انا بئا هعمل مشروع ايه
علاء : انت هتدخل بيهم شريك معايا في شركة من الشركات وهخليك رجل اعمال كبير في ظرف سنه بس عاوزك تشيل النجاسه من دماغك
زياد : انا من ايدك دي لايدك دي
نهله : ياااااه اخيرا اتلم شملنا تاني
زياد : اخيرا يا روح الروح واداها سبانك
علاء : عمي ... احنا لسه مخلصناش كلام
ندى : طب انا هعمل ايه دلوقتي
نهله : هترجعي البيت معايا وتفضلي معايا لغاية ما زياد يردك
ساره : لاااااا ... نودي حبيبتي هتعيش معايا لغاية ما زيزو يردها ... يله يا حلوه قصادى
علاء : بالراحه عليها يا سو
ساره : متخافش انا هربيها
........
صلاح في الشركه مع احمد
احمد : اه لو علاء يعزمنا عزومه زي اللى فاتت
صلاح : احنا فيها ... تحب اتصلك باختها تجيبها
احمد : لا انا قصدي مروان ... اصل طيظه ممتعه اوي اكتر من طيظ مراتك
صلاح : الواد خد الزوبرين في طيظه ولا اجدعها شرموطه ... ايه رأيك لو نعمله مع حنين
احمد : تانى يا صلاح ... انا اما صدقت رجعت مراتي
صلاح : طب ما تضم مراتك وساعتها هتسكت
احمد : ما تحترم نفسك
صلاح : ومالك اتعصبت ليه ... مانا المفروض افشخك انت واختك من الاول
احمد : يا صلاح حنين وضعها مختلف ... انا وانت وحنين من ايام الخطوبه بنعمل كده لكن ساره لو زعلت الكلام هيروح لعلاءوانت عارف صاحبك مش هيرحمنا
صلاح : طب اقولك .... انا هعزمكم ونسكر وندخلها معانا وساعتها هتسكت لانها هتخاف تتكلم
احمد : لا يا عم خليني بره العيله دي احسن اديك شوفت لما اشتكتله بس عمل في ايه
صلاح : طب لو انا جبت صابرين تطمن
احمد : خخخخخ احاااا انت اكيد هبت منك
صلاح : عالعموم شكلك عجبك الخولات وعاوز تنيك طياظ
احمد : الصراحه اه ... عجبتني الفكره انك تنيك خول وتخليه تحت امرك حاجه ممتعه اوي
صلاح : طب انا هخليك تنيك مروان واصحابه كمان بس فكر في موضوع ساره ده بس
احمد : طب ما تيجي نشوفه فين ونروحله
صلاح : لا مليش مزاج ... متنساش بس اختك مستنياك
احمد : اولع انت واختى انا عاوز طيظ مروان
.........
مروان راح لاصحابه عالحفله
مروان : اي ده
سيكا : انتوا جايبني تهزءوني ولا ايه
وائل : ولا نهزأك ولا حاجه اهدا بس .
مالك : يا عم قولتلك اللى فيها سمير هو اللى بيجيبهالنا
سيكا كان واضح عليه السكر : يخرب بيت سمير على ام سمير عاليوم اللى شوفتك فيه يا سمير
مروان : يا ريس سيكا اهدا واحنا عندنا كام سيكا علشان نبسطه هو واهل بيته
سيكا : عندك حق انا جاي انبسط
مالك : يله يا بثبث ارقصيلنا شويه خلي الجو يفرفش
بثينه : لما جوزي يقولي الاول
سيكا : ما خلاص يا مره مانتى بتيجي من ورايا ... يله يله خلينا ننبسط
مروان سحبها ومالك حزمها
وائل : الكاميره جاهزه
مروان : بعد الرقص خدوها وانا هسحبه على جوه
وائل : خلي بالك ده صحته مساعداه
مروان : خد حطله دي في الخمره اعصابه هتسيب خالص
وائل : تمام
بثينه رقصت ومروان سحب سيكا عالاوضه وشغل التصوير
سيكا : هو انت جايبنا هنا ليه ( طبعا مش دريان وسكران )
مروان : همتعك متعة السنين
سيكا : وهي الوليه دي هتمتعنا
مروان : لا انت اللى هتمتعني
سيكا : انا همتعك انتى يا بيضه
مروان : اخلع يله ووريني شطارتك
سيكا خلع هدومه وبين رجليه رجل تالته وبيرفعه بايده ومسك مروان من كتفه : انزل يا حلو مصلي
مروان نزل غصب عنه بسبب قوة ايد سيكا وبيبص لزوبره : كل ده شايله لوحدك
سيكا حط زوبره على شفايف مروان وكان وائل عالباب بيتفرج ومالك بينيك طيظ بثينه واهاتها عاليه
مروان بيمص لسيكا ووائل خلع بنطلونه واستغل انهم سكرانين فهو حط الحبه في ازازة الخمرة وخلاهم شربوا
مروان بيمص لسيكا اللى اعصابه انهارت ونزل قعد عالسرير
وائل دخل ونيم سيكا على وشه وطلع زوبره ورشأه في طيظ سيكا
سيكا : اححححح ذبك حلو
مروان بص لوائل وهو مش عارف يقف : انت بتعمل ايه
وائل : بنيكه الخول طلع خرمه واسع
مروان : احا بئا ... طب أومني
وائل طلع زوبره من طيظ سيكا وأوم مروان ونيمه على وشه ومروان مش عارف يقاوم
مروان : هتعمل ايه انت اتجننت
وائل : ما خلاص يا مرمر هنيكك وانيكه واسيبكم لبعض ووجه زوبره لطيظ مروان
مروان : اااا ... يبن الجزمه ... بتنيكني يا لولو
وائل : معلش يا مرمر استحمل
وائل بعد ما ناك مروان نقل على سيكا وفضل يتنقل من طيظ سيكا لطيظ مروان وفي الاخر سابهم وخرج وكان مالك بيلحس كس بثينه فراح بزوبره لبؤها وخلاها تمصله وكانت الحفله كلها نيك في بعض والمستفيد الوحيد في الليله دي كان وائل اللى ناكهم كلهم من غير ما يتناك
..........
بعد ايام وائل كان مستنى رهف عند المدرسه
رهف : انت ايه اللى جابك تاني
وائل : اركبي الاول وهنروح كافتيريا نتكلم
رهف ركبت معاه وراحوا مطعم كلوا وبعدين راحوا كافتيريا
وائل : انا بحبك
رهف : انت متأكد
وائل : ايوه يا ستي وعاوز اتقدملك رسمي
رهف : حتى بعد ما عرفت اني
وائل : يا رهف منكرش انك كنتى بالنسبالي فكره نزوه ... متعه ... لكن بعد ما اختفيتي الكام يوم دول اكتشفت اد ايه انا حقير ... انا بحبك وكان لازم اكون عند ثقتك في .... تتجوزيني
رهف : موافقه بس بشرط
وائل : ايه هو
رهف : بعد ما نتجوز ... مش عاوزة اعرف حد من عيلتي تاني وانت تقطع علاقتك باصحابك وخصوصا صاحبك اللى كنا عنده في شقته
وائل : ماشي يا ستي موافق ولو عاوزانى معرفهمش أصلا كمان ... انا بحبك انتى ومش عاوز غيرك
رهف : طب انا لازم اطلع بطاقه علشان نتجوز
وائل : انا هخطبك دلوقتي وبعد كده نتجوز واوعدك تكملي دراستك كمان
رهف : حبيبي يا وائل
..........
حسن : يا زكريا باشا الدنيا كلها تمام
زكريا : مش عاوز العيال دول يفلتوا منك .... عاوزك تحكمهم كويس وكمان دول لو فلت زمامهم هنضيع كلنا
حسن : كله تحت السيطره يا باشا ... في حاجه كمان
زكريا : مرات الشيخ غسان وبناته .... موجودين عندنا في امان
حسن : انا كنت وعدته يوصلهم
زكريا : بس انت اشترطت عليه ينضملكم
حسن : عرفت ازاي يا باشا
زكريا : لازم تعرف ان انت وكل رجالتك تحت عينينا وبنعرف عنكم حتى اللى بتفكروا فيه او الشيطان يوزكم عليه
حسن : طب ولاء عاوز اتطمن عليها
زكريا : اتطمن ... بعد ما وليد اتقتل قدرنا نخرجها من هناك ونرجعها وهي دلوقتى في مصر في مكان تحت عينينا
حسن : وليد كان فاكر الدنيا باقياله
زكريا : يا ريت انت كمان تفتكر الكلام ده .... شوف مصلحة بلدك اهم
حسن : من كام يوم ظابط موساد اتكلم معايا وعاوزنى ابعله ابو يس
زكريا : اسمع كلامه ونفذله اللى هو عاوزه واحنا هننقذ ابو يس منهم
حسن : متأكد
زكريا : احنا مش بنلعب يا حسن
حسن : بس متنساش ان ابو يس من كبار القاده
زكريا : هنحميه وهنمنع عنه اي اذى غصبن عن اي حد
حسن : اخبار علاء ايه
زكريا : علاء بخير ومتخافش حقك معاه هترجع هتلائيه
حسن : انا عاوز منك خدمه
زكريا : اؤمر
حسن : عاوز علاء يتجوز ولاء
زكريا : سيبها بظروفها يا حسن
حسن : وهي معاه هتطمن عليها ... انا عارفه راجل بجد
زكريا : هبلغه ولو وافق هسلمهاله
.........
بيت ابو العزم
صفيه في حالة قلق
ابو العزم : مالك من الصبح شكلك ولا اللى عامل عامله
صفيه : لا ابدا هو انا اقدر اعمل حاجه من ورا ضهرك
ابو العزم : مانتى عملتي زمان ... ولا نسيتي العيال اصحاب ابنك
صفيه : بصراحه كده .... هما رجعوا يكلموني تاني
ابو العزم : انتى بتقولي ايه
صفيه : ابنك ليلة دخلته كان عاوز يسلم مراته لاصحابه بس هي اتصرفت وهربت منهم
ابو العزم : انتى بتقولي ايه
صفيه : الواد مالك وصاحبه مروان كلموني وبلغوني اللى حصل ويا اما اروحلهم يا اما هيفضحوا ابني
ابو العزم : وانتى رديتي عليهم بايه
صفيه : اتفقت معاهم اروحلهم بكره بس صدقنى ياخويا غصب عني
ابو العزم : يبئى هتروحي بس زي مانا هقولك ويانا يانتم ياولاد الكلب .... مش عاوزك تخافي هما اللى هيتفضحوا وابنك ده لي كلام تاني معاه لما يرجعلي ....
صفيه : ب**** عليك ما تعمله حاجه
ابو العزم : المهم دلوقتي مراته فين
.........
فيلا عمر
ساندي في البانيو ومتغطيه بالرغاوي مشغله موسيقى هاديه وهي في حالة انسجام وفجأه سمعت صوت فطلعت من البانيو ولبست الروب وطالعه : عمر انت جيت .... عوماااار حبيبي .... انت فين
ساندي ملئتش حد خالص فخافت وجريت عالتليفون واتصلت على علاء : الو الحئني ياعلاء اااا
حد قفل الخط بايده
يا ترى مين اللى قفل الخط وعاوز من ساندي ايه وعلاء هيلحأها ولا لأ ده اللى هنعرفه الجزء القادم
الجزء الرابع
فيلا عمر
ساندي في البانيو ومتغطيه بالرغاوي مشغله موسيقى هاديه وهي في حالة انسجام وفجأه سمعت صوت فطلعت من البانيو ولبست الروب وطالعه : عمر انت جيت .... عوماااار حبيبي .... انت فين
ساندي ملئتش حد خالص فخافت وجريت عالتليفون واتصلت على علاء : الو الحئني ياعلاء اااا
حد قفل الخط بايده
الجزءالرابع
ساندي بتصرخ جامد
عمر : باااس باااس بس .... ايه مالك
ساندي : كده يا عوماار تخضني .... اخص عليك اوعى كده انا مخصماااك
عمر : طب اهدي بس انا اسف ... وادي يا ستي راسك ابوسها ( بيبوس راسها وبيضمها ليه )
علاء داخل مخضوض ومعاه جاردات بسلاح : في ايه يا سنسن
عمر : مفيش بس اختك اتفاجئت بي فخافت
علاء : يا شيخ انت خضتني انا ... اوففف ... خلاص روحوا انتوا يا رجاله
ساندي في حضن عمر والروب موارب عالصدر من الخضه وحجم صدرها باين لعلاء : الحيوان بيخضني أل بيفاجئني
علاء: عيب بئا يا سنسن هو كان بيفاجئك .. وانت يا عمر بلاش هزارك ده ... انا كان هيجرالي حاجه
ساندي فرحت لخوف اخوها عليها وانه متأخرش عليها وفي دماغها صوت اختهم انها اشتاقتله فبتحس بجسمها بيترعش وبلل بين رجليها بينزل وبتعض على شفتها اللى تحت وبتبص لبنطلون اخوها فشافت زوبره متجسم في البنطلون وبتبص على نفسها لئت الروب مبين صدرها وفخادها كلها في مرمى البصر
عمر : تعالى انت واحشني كتير اوي
علاء : لا يا سيدي انا اسيبكم مع بعض واروح انا علشان اطمنهم ( مع انى مش عاوز امشي خالص )
ساندي : طب اتعشى معانا
علاء : اخد ساندي في حضنه وباس راسها ... خليكي انتى مع جوزك اكيد اشتاقتوا لبعض
عمر : براحتك انت الخسران
ساندي : و**** يا حبيبي ما بشوفه خالص
علاء : هبئى اجيب مراتاتي واجيلكم عالغدا بكره
عمر : خلاص اعتبر ده وعد
علاء : وعد
بيمشي علاء
ساندي : تعالى انت بئا علشان مشتقالك محتاجالك واحشتني موووووت
عمر : انتى اللى وحشتيني موت موت موت
ساعتها عمر بيشيلها وبيبان كسها ليه فزوبره بينط جوه هدومه وساندي بتبوسه اوي وهي حاضنه راسه وبتدخل لسانها تلاعب لسانه وبيدخل بيها اوضتهم
.....
فيلا علاء
صابرين : مالها ساندي جرالها ايه
علاء : ابدا عمر بيهزر معاها فاتخضت افتكرته حد غريب
سمر : وايش صار معها
علاء : المهم دلوقتى انتوا وحشتونى كتير وكفايه بئا مشاكل
سمر شايفه زوبر علاء منتصب وهايج والشهوه قاتلاه
صابرين بتبصلها وفهمت: يله يا سمر ورانا طالعه
سمر : ايش ... ايش طالعه هادي
علاء : يله روحوا اجهزوا عقبال ماجيلكم
صابرين : متتأخرش
علاء بيقعد وكل تفكيره طالع من زوبره وهيجانه على جسم ساندي وبيفتكر لما خلعها ملط وشكل كسها وطيظها ( اكيد بتتمتع ياسي عمر ) طلع علاء وهو بيخلع هدومه ودخل اوضتهم وكانت صابرين حاضنه وبتبوس سمر وماسكه بزازها وسمر بصت لعلاء ونظرها نزل على زوبره وشافت سيخ حديد مسلح ففكت نفسها من صابرين وراحت ركعت لزوبره ومسكته بتبوسه
صابرين راحت في حضن علاء بتبوسه وحاسه بنفسه الدافي وانفاسه اللى عارفاها كويس وانفاسها بتعلى وبتسرع : انت هايج اوي كده ليه
علاء بيبصلها بعين شبه مقفوله وبيبوسها جامد وحط ايده على طيظها الناعمه الطريه
سمر بتمص لعلاء وبتلحس لصابرين ومسكت زوبر علاء بتضرب بيه زنبور صابرين وبتمسكه تمصه وتلحسه وبتطلع لفوق وهي بتدخل صباعها في خرم صابرين
صابرين بتحس بالمتعه الشديده وعلاء بياخدها عالسرير وبينام بيها وبيدخل بين رجليها وزوبره عارف طريقه كويس وبيبدأ ينيك جامد
سمر بتبوس صابرين وطلعت بينها وبين علاء وهي بتمسك بزاز صابرين بتلحس حلماتها خلتها اتنفضت جامد
علاء بيبص على ضهر سمر وبيمسك طيظها بيفتحها وبيخرج زوبره من كس صابرين وبيوجهه لكس سمر بيمشيه على شفراته وحس بسخونه وطراوه وهيجان شديد وبيدخل زوبره للأخر وصابرين بترد لسمر اللى عملته معاها وحضنتها وبتكتم اهاتها ببوسه جامده وبتحك كسها في كس سمر وحاسه بزوبر علاء بيعدي بين شفراتها لجوه كس سمر والمتعه والشبق عنوان نيكتهم
علاء في خياله بينيك ساره وساندي سوا وبيسرع في كس سمر وبدأت المتعه تغلب اهاتها وتصرخ من فرط المتعه اللى حاساها وبتنزل عسلها وهنا علاء طلع زوبره المتغرق بشهد سمر وبيغرزه في طيظها وبيحضنها اوي من بزازها وهو حاسس انها طيظ ساره وبينيك جامد
صابرين حاسه بعلاء وانه مش طبيعي وشايفاه مغمض عينيه فبتطلع من تحت سمر وبتقف ورا علاء وبتهمس في ودنه : انا عارفه ان ساره وحشتك طيظها
علاء بيسرع اوي وسمر بتصرخ جامد
صابرين اتأكدت من تفكيرها وعرفت انه بيتخيل اخواته فمدت ايدها بتحسس بيها على صدره وبتحسس على ضهره وبتبوس رقبته
علاء فتح عينيه وخد شفايفها وزوبره زي المكنه في طيظ سمر اللى بتنزل من المتعه ورا بعض
صابرين بتهمسله : للدرجاتى وحشتك طيظ اختك
علاء بيبصلها ووقف نيك في سمر اللى كانت خدت حقها في المتعه بزياده وبتنام على وشها ومش حاسه بحاجه
صابرين بتبوسه وهي مبتسمه لكن علاء مبيعملش حاجه ومستغرب هي عرفت موضوع ساره ازاي لكنها مسكت زوبره بتدلكهوله بطريقه رجعته للمتعه ونزلت بتمصهوله ونامت على وشها جنب سمر وبتبصله : يله طيظي عاوزه تتمتع زي طيظ سمر
علاء بينام فوق منها وبيهمس في ودنها : انا هفرتك طيظك يا حياتي
صابرين : وريني همتك يا حبيبياااااه بالراحه
علاء متغاظ اوي منها وبيرزع جامد وصابرين بتصرخ وتقريبا كده المدينه باكملها بتسمع حفلتهم لايف
.......
فيلا كمال
مروان في اوضته بيفكر ازاي يجيب الفيديوهات وازاي يتخلص من المشكله
نهله : انت لسه صاحي
مروان : تعالي يا ماما
نهله : ماما برضوا يا كلب انت ... عاوز تفضحني عند ابني
مروان : يوووووو... هو انا مش هخلص منك انتى وابنك
نهله : بئا انا اساعدك وانت عاوز تكسر عيني
مروان : خلاص يا ست ماما حقك علي ... ومتشكر اوي عاللى عملتيه
نهله : شايفاك مش مبسوط
مروان : لا بالعكس بس بفكر في موضوع كده
نهله : طب احكيلي مش يمكن اساعدك
مروان بيبصلها بطرف عينه ... : الصراحه موضوع صعب اتكلم فيه معاكي
نهله : اه ... فهمت ... بص يا مروان .. علاءابني مش قاسي ولا بتاع حوارات وان كان عالفيديوهات انا ممكن اساعدك واجيبهملك
مروان اتفاجئ : بجد ... طب انتى ازاي هتساعديني
نهله : لااا كل حاجه وليها مقابل
مروان : ايا كان المقابل انا موافق بس محدش يعرف
نهله : خلاص هتقدملي خدمه مقابل اني اجيبلك فيديوهاتك
مروان : خدمة ايه
نهله : بصراحه كده انا عارفه كل اللى بيحصل هنا من هدى لعبده لابوك وعارفه عنك كمان كل حاجه ... كل ده ميهمنيش ... كل اللى عاوزاه ... ابوك
مروان : ماله بابا
نهله : عاوزاك تقنعه يكتبلي قصر او عزبه من بتوعه
مروان فرح بالعرض : اذا كان كده سهله بس....
نهله : بس ايه تاني مانا هجيبلك الفيديو بتاعك
مروان : اصلي ماضي ورق لابنك يوديني في داهيه
نهله : لا دي معرفش اعملك حاجه فيها
مروان : خلاص اثبتيلي الاول انك تقدري تجيبيلي الفيديو وانا هنفذلك طلباتك كلها
نهله طلعت سي دي وادتهوله : اتفرج وقول هو ولا مش هو
مروان خد السيديهايه وحطها في التى في دي وفتحت معاه الفيديو بتاعه وهو بيتنطط على زوبر احمد وبصلها وهو مكسوف
نهله : ها اقدر ولا لأ
مروان وشه جاب الوان : اه تقدري بس
نهله : هههههه متخافش يا مرمر ... يبني انا عاوزاك تطمن ابوك خلاص جاب اخره وماشي بالمنشطات
مروان : ... معلش يا نهله ... انا عارف انه شطب خلاص
نهله : ممكن تعرفني ايه حكايتكم مع هدى بالظبط
مروان : انا اقولك ... هدى دي خدامه عندنا من زمان وعبده السفرجي يبئى عمها وتقريبا متربيه معانا انا وعمر بس ليها معزه خاصه عند بابا ... انا عارف ان بابا بيروحلها بالليل وياما طلق مراتاته بسبب علاقته بيها ... لكن لما جيتي انتى تقريبا كده قلل علاقته بيها وعارف كمان ان هو زائئها علي علشان ميتجوزهاش وانا عامل نفسي ولا كإني عارف حاجه بس هي عندها طموح تكون مننا وست البيت ... بس صدقيني انا ولا عمري افكر اتجوز واحده زي دي ...
نهله : بس هي متقدملها عريس
مروان : انتى صدقتي ... هي كل فتره تيجي تحكي الاسطوانه دي علشان تطلعلها بمصلحه
نهله : وهي مصلحتها ايه
مروان : عاوزه اعملها عمليه ترجعها بنت
نهله : وهتعملهالها
مروان : لأ طبعا ... انا بجر ناعم معاها لمصلحتي ... البت دي بتعرف تخلصلي مصلحتي عند بابا وسره كله معاها
نهله : وناوي على ايه معاها
مروان : تدفعي كام واقولك
نهله : يا واد انا نهله .. قول متخافش
مروان : طب لو قولتلك توعديني تساعديني
نهله : على حسب
مروان : خلاص مش هقول
نهله : قول متبئاش رخم
مروان : خلاص هقولك بس متجبيش سيره لحد
نهله : وانا سامعاك
مروان بيطلع من مكتبه شريط برشام : شايفه ده
نهله : ده مخدرات ولا ايه
مروان : لأ ده فياجره حريمي ... انا بحطلها منه كل يوم فاضل واحده وتدمنه
نهله : ولما تدمنه هيحصل ايه
مروان : هتكون مستعده تعمل كل اللى انا اطلبه منها من غير مقابل
نهله : وانت بتحطلها ليه منه
مروان : علشان تفضل هايجه وتعمل اللى نفسي فيه
نهله : طب وعبده
مروان ارتبك : ماله عبده
نهله : انت لسه خايف مانا شوفت بعيني
مروان : بصراحه عبده ده اس البلاوي ... زمان من ييجي ١٥ سنه هو اللى عمل في كده ... اصله شاف بابا مع مراته وحب يردهاله بس مراته ماتت بعد ما عرف بشهرين معرفش ليه .... فضل يعمل كده معايا وساعات بيروح لبنت اخوه البت هدى يعمل معاها كده
نهله افتكرت سارة وزياد وسرحت وفضل مروان مكمل كلامه
مروان : بس هي دي كل حكايته معايا ومع البيت كله .... ايه مالك
نهله : ها ... لا ابدا بس سرحت شويه
مروان قرب منها وحط دراعه ورا كتفها : لا بجد مالك
نهله : ابدا بس افتكرت ... لالالا مفيش وانت لازئ في كده ليه
مروان : خايفه مني
نهله : منك انت .... لالالالا انت زي ولادي .... وكمان لو خايفه منك مكنتش دخلت اوضتك يا وسخ... يله اسيبك تنام واروح انا انام انا كمان
مروان : طب كده من غير حضن حتى
نهله : بس كده ... بتحضنه
مروان ضمها اوي في حضنه وبيحضنها اوي ونزل بايده على طيظها بعبصها
نهله زأته عنها وبتبصله بكسوف : انت ... انت ...خرجت بسرعه وراحت اوضتها وقفلت على نفسها
هدى بتدخل لمروان :انت عيل وسخ وخول وملكش امان ... مكانش لازم تقولها الماضي كله يعني
مروان : فكرك هتيجي
هدى : هتيجي متخافش ... استناك ولا انام في حضنك
مروان شدها وبيمص شفايفها
هدى : واضح انها مهيجاك عالاخر
مروان لفها وبيمسك بزازها الاتنين وبيخبط زوبره في طيظها من عالهدوم
هدى بتلف : لا اخلع هدومك انا عاوزه اتناك منك الليلاتي واتمتع
مروان خلع هدومه كلها وهدى بدأت متعتها معاه الليل كله
بعد شويه بدأ صوت هدى يوصل لودن نهله اللى طلعت تتسحب وبتتصنت عليهم وبتتفرج من ورا الباب لكن في الوقت ده عبده شافها وهي بتتصنت عليهم فراح وراها وحط ايده على بؤها وسحبها لاوضتها
نهله : انت ايه اللى عملته ده يا عرص
عبده بيبصلها بسخريه : انتى اللى كنتى بتعملي ايه عندهم
نهله : وانت مال اهلك ... كمان انت ازاي تلمسني ولا تتكلم معايا كده
عبده : بصي يا هانم انا مستعد مقولش عاللى شوفتك بتعمليه
نهله : خخخخ وانت مين علشان تقول ولا متقولش يا خول انت
عبده اتغاظ من كلامها ورفع ايده يضربها لكن نهله مسكت ايده لوتها ورا ضهره ورمته عالارض ومسكت كرسي الفوتيه وضربته بيه على راسه فتحتهاله ومسكت مقص من عالتسريحه وحطت سنه على رقبته وافتكرت المراكبي وازاي قتلته
عبده : ااايييي خلاص خلاص ... مش هعمل كده تاني وماسك راسه وبيقوم من تحتها
نهله : اطلع بره يا كلب والبيه لما ييجي هخليه يطردك انت والكلبه المتناكه بنت اخوك يا عرص
عبده : ارجوكي يا هانم مش هكرر اللى عملته تاني
نهله : هتطلع ولا اكمل عليك
عبده : هطلع هطلع بس ارجوكي بلاش البيه يعرف
نهله : امشي يا خول من وشي الساعاتي وحسك عينك المحك لغاية ما البيه ييجي
عبده ماسك راسه بايده ووشه مليان ددمم وخرج من الاوضه وهو بيتوعد نهله انه لازم ينتقم منها
........
فيلا احمد
احمد : انا بجد مش فاهمك ... ازاي كنتي زعلانه مني بسبب اللى كان بيحصل وازاي عاوزاني اعمل كده تاني
ساره : اختك عماله تزن فوق دماغي ... كمان متخافش هي دفعتلي كويس
احمد : مش متطمنلك ... انا جبتلك فيلا وعربية اخر موديل طمعانه في ايه تاني
ساره : كده يا حبيبي تشك في وفي حبي ليك ... انا لو ماديه صح زي مانت بتقول كنت اخدت كل فلوسك
احمد : بس مترجعيش تزعلي وتقولي لاخوكي
ساره : اوعدك مش هيعرف حاجه
احمد : برضه مش متطمن
ساره : طب اعمل ايه يخليك تطمن وعالعموم لو موافق خلاص ... اعتبرني مقولتش حاجه
احمد : طب خلاص هرجعلهم بس بشرط
ساره : ايه هو
احمد : تكوني موجوده ويحصل قصاد عينك
ساره بتبصله بخبث : انت عاوزنى انضم ليكم ياحمد ... عاوز تبدل مع صلاح علينا انا واختك
احمد : مش القصد بس ... انا مش عاوز اعمل كده تاني ... انا عارف انك بتختبريني وانك عاوزه تشوفي ان كنت
ساره : حبيبي اختك فعلا طلبت مني كده ... بس انا لا يمكن اجبرك على حاجه مش عاوزها
احمد : افهم من كده انك مش متضايقه من طلبها
ساره : تؤتؤ ... هي شرحتلي وفهمتني انها اتعودت عليكم وانا بصراحه اختك صعبت علي ... فقولت اساعدها واسيبك تعوضها حرمانها
احمد : ولو جريتي قولتي لعلاء اعمل ساعتها ايه
ساره : اوعدك هيفضل سر ما بينا ومحدش هيعرف حاجه وكمان عاوزاك تخلف منها وتعوضها الامومه
احمد : انا مش عارف اقولك ايه ... بس حيس كده انا عاوز اطلب منك طلب بس توافقيني عليه
ساره : ايه هو
احمد : اوعديني متضايقيش منه
ساره :اوعدك ... ايه هو
احمد : انا بصراحه عاوز احكيلك على حاجه حصلت بس من ساعتها نفسي اكررها
ساره : ايه هي
احمد حكالها عاللى حصل مع مروان
ساره : وايه يعني ... كس امه عيل خول ... طب انت متأكد انك عاوز تعمل فيه هو ولا عجبتك ست مها
احمد : مها مين دي اللى ابصلها ... اصل طيظ الواد مروان مغرية اوي
ساره : وانت هتعمل كده امتى وفين
احمد : مش عارف بس الواد طيظه كده ليها متعه خاصه
ساره : طب حيس كده انا عاوزه اشوفك وانت بتنيكه
احمد : يعني معندكيش مانع اجيبه انيكه هنا
ساره : لا يا روح امك ... انا محدش يدخلي هنا ... بعدين رجله تاخد على هنا ومش بعيد ينيكني ... اصله جامد برضه
احمد : خلاص هنيكه عند صلاح
ساره : وكده هشوفكم ازاي
احمد : هاخدك معايا
ساره : طب ما تنيك طيظي واتخيل انها طيظ الخول مروان
احمد : فكره .... طب يل اخلعي
ساره : تؤ ... اعتبرني مروان ووريني هتنيكه ازاي
احمد : هنيكك كده ووقف وراها وحضنها وبيضم ضهرها ليه وبيبوس رقبتها
ساره ميلت عالسرير واحمد رفعلها قميص نومها وخلعهولها ملط ونزل على طيظها بياكلها وفتحها بيلحس خرمها
ساره بدأت تئن واهات مكتومه بتخرج منها وحست بتنميل في جسمها وكسها اتبل من الشهوه
احمد خلع هدومه ونيمها على وشها ووقف وراها وحط راس زوبره على خرم طيظها اللى اكبر من طيظ مروان وناعمه وطريه وبيديها اسبانكات وبيدوس وبيدخل زوبره للاخر في طيظ ساره
ساره بتتخيل علاء بينيك طيظها وبتفتح وتقفل طيظها اللى بتتموج فلقاتها على زوبر احمد اللى بيدخل ويخرج زوبره ونام فوق منها وبدأ ينيك ساره وهو بيتخيل مروان وبيمسك بزازها وبيدوس بوسطه على طيظها وبيرزع
اهات ساره عليت وندى في اوضه قريبه خالعه ملط وهي سامعه العلاقه بينهم وبتلعب في كسها والشوق للنيك قاتلها وبتعمل العاده على صوتهم باهات بتعلى كل شويه وبتحاول تكتمها فبتصرخ من الخيال
احمد وساره سمعوا صوت صرخات ندى وبيتسحبوا وبيتفرجوا عليها وهو مكمل نيك في طيظ ساره واصبح الاتنين في صرخات متبادله ندى من جوه اوضتها وساره في طرقة الاوض بره اوضة ندى
احمد : واضح كده انى هدخل انيك خالتك
ساره عجبتها الفكره : طب كيفني وانا اخليك تنيكها معايا
احمد عجبه رد ساره وبيرزع في طيظها
ساره راحت في عالم تاني
ندى : انتوا بتعملوا ايه هنا ... شافت زوبر احمد واتوهمت
احمد : احنا كنا بنتفرج على سكس
ساره بتغمزله وبيروحوا ناحيتها
ندى قلقت منهم : انتوا هتعملوا ايه
احمد شالها ودخل الاوضه ونزلها عالسرير
ساره طلعت بتبوس فيها بس ندى بتتمنع وبتبص على زوبر احمد وبتبلع ريئها
ساره : عجبك زوبر جوزي
احمد ماسك زوبره بيمرجحه قصادها
ندى : ها ... ايه
ساره : لو عاجبك دوئيه ... متخافيش سرنا مع بعض
احمد كان حط زوبره عند وش ندى اللى رفعت ايدها وبتبصلهم بتردد ومسكت زوبره التخين وطويل وثقيل وسخن وبتبصله بدهشه كبيره
احمد : على فكره هيزهأ منك
ندى بدأت تتحرك بشفايفها ناحية زوبره وبتبوسه وعينيها على ساره
ساره فهمت انها مكسوفه : بذمتك مش احسن من بتاع الواد مروان
ندى بتمص زوبر احمد وبتلحسه وهي ماسكاه بايديها الاتنين وشويه شويه بدأت تندمج معاهم
ساره بتبوس احمد وبتلعب في حلمة بز ندى اللى ساحت خالص
ندى : نيكني ياحمد
احمد وساره اتفاجئوا بكلمتها وبصولها
ندى بتصرخ من الشهوه : نيكنييييييي
احمد طلع فوق ندى وبيبصلها في عينيها وبيبوسها وحط زوبره على عانتها
ندى ظبطت زوبر احمد على كسها وبتسحبه جواها
ندى : ااااااخخخخخ زوبرك حلو يا علاء وحشني اححححححح
احمد وساره بصوا لبعض وفهموا ان علاء ناكها
احمد بدأ يحرك زوبره جواها ويشق طريقه في كسها الضيق
ساره مبسوطه ان علاء بينيك خالته وده معناه انها ممكن ترجعله من غير قلق فكده كده ساندي عارفه بعلاقتهم ببعض ومفاضلش غير مراتاته عقبتها الوحيده
احمد بيبص لساره وبيغمزلها وشغال نيك في كس ندى اللى اهاتها وصريخها عالى اوي
.........
بعد ايام
محمود كان رجع البيت ورهف اتخطبت لوائل ومها واخده بالها من ولاده وبيتعامل عادي وبيذاكر في اوضته
رضوى : بتبوس خده .... متشكره اوي يا دكتور
محمود : خلاص خفيتي
رضوى بتهز راسها بكسوف
محمود : مالك مكسوفه ليه
رضوى : بصراحه انا مكنتش اعرف انك شاطر كده ... تعالى يله اكشف علي واتطمن بنفسك
محمود زوبره وقف عالاخر وحس انها بتتلبون عليه : امك واختك فين
رضوى : قالوا انهم رايحين مع خطيب اختي يشوفوا العفش اللى هيشتروه
محمود : طب يله نامي اكشف عليكي
رضوى نامت ونزلت بنطلون بيجامتها وخلعته خالص
محمود فتح رجليها وشاف البلل على كسها فحط طرف الابهام بيمسحه
رضوه : اهحح بتبصله بلبونه
محمود بيفتح شفرات كسها وبيدخل صباعه فبيحس بنعومة كسها وافرازاته
رضوى : ااااه بالراحه يا حوده
محمود بينزل بيشم كسها وبيطلع لسانه بيدوء كسها
رضوى قفلت رجليها على راسه : اااااه حلو اوي يا حوده اححححححح
محمود دخل لسانه جوه كسها وبيفتحه عالجنبين وبيلحسه من جوه
رضوى بتتنفض وبتترتر على وشه ( بول ) : انا اسفه يا حوده بس مكنتش عارفه امسك نفسي ... انا هتشطف واجيلك تكمل كشف ... اصله حلو اوي
محمود فضل مكانه مستنيها وبعد دقايق اتفاجئ بيها داخله بقميص نوم من بتوع امها ومبين كل جسمها : انتى خلعتي بيجامتك ليه
رضوى : بصراحه انا شوفتك انت ورهف وعاوزه تعمل معايا زيها
محمود : بجد .... متأكده
رضوى : يله يا حوده يا حبيبي ... نفسي اجرب ذبك في كسي
محمود شالها بيبوسها ونام بيها عالسرير
رضوى : استنى ... هات ورقه وقلم واكتب علي عرفي
محمود : بس انا خالك مش هينفع
رضوى : وانت لما عملت كده مع رهف مكنتش خالها
محمود : طب ماشي هعمل كده بس يفضل سر ما بينا
رضوى : اوعدك يا حبيبي محدش هيعرف ولا حتى صاحباتي ... بس اكتب علي
محمود كتب ورقه عرفي ومضوا عليها
رضوى خدت الورقه ومبسوطه اوي : يله يا جوزي يا حبيبي ... نيك مراتك
محمود : انتى اتعلمتى ده كله فين
رضوى : كنت بسمع ماما وانت بتنيكها في بيتنا
محمود حط ايده على بؤها وبيبص حواليه وبخوف : انتى تعرفي ايه بالظبط
رضوى : كووول حاااجه ... اعرف كمان ان ولاد خالى مختار اصلا ولادك يا شئي ... واعرف انت وخالتي بتعملوا ايه كمانواعرف ان انت وماما من زمان مع بعض وان اختى الصغيره بنتك
محمود : طب ليه بتعملي كده ... عاوزه ايه
رضوى : اتطمن ... انا عاوزه اتناك منك ... مش هفتح بؤي خالص
محمود : طب لو امك عرفت
رضوى : ساعتها نيكنا سوا
محمود : طب مش خايفه تحملي تاني
رضوى : اتطمن عملت حسابي وخليت واحده صاحبتي جابتلي من اجزخانة ابوها شريط منع الحمل وواخده حبايه ... يله بئا دخله عاوزه اتناك
محمود هجم على شفايفها وحضنها وهي اختفت في حضنه
رضوى نزلتله بنطلونه ومسكت زوبره : حلو وناشف وتخين ... تحب امصهولك
محمود : انتى عرفتي ده كله فين
رضوى : متخافش كله منك انت والشراميط ماما وخالتي
محمود : دانتى طلعتي لبوه صغيره
رضوى : طب اخلص بكس امك عاوزه دخلتي يا عريس
محمود بيبوسها وهو بيحسس على حلمات بزازها الصغيرين فبيقفوا وبيرضع منهم
رضوى : مممممم حلوه الرضاعه بس كسي بيحرقني اوي
محمود نيمها ورفع رجليها وحط زوبره على كسها
رضوى : يله دخل ذبك يا عريس
محمود دخل زوبره في كسها الضيق بسهوله
رضوى : اححححححح بتنااااااك بتتلوى وهي بصاله بشرمطه ولبونه مممممم ايوححححح
محمود هاج عالاخر ودخل زوبره لاخر فرن كسها وبيبوس شفايفها وحاسسها بتحضنه اوي
رضوى حضنته بايديها ورجليها وبتزؤ وسطها بتبلع زوبره كله
محمود بيحرك زوبره في كسها وحاسس بألم ممتع في راس زوبره
رضوى : ذبك حلو اوي يا حبيبي ... نيكني اوي انا كلي ملكك عاوزه لبنك يملاني
محمود بيسرع جامد في النيك ومستحملش كتير وجابهم ونام فوقها وغمض عينيه
رضوى ( اخيرا نيكتنى ... كده انا اتناك من غير خوف ومحدش يقدر يكلمنى .... اما انت يا حسام اما نيكتك انت ومراتك مبئاش انا ... بئا انا تفتحنى يا خول وتضربني .... انا هخلى محمود ينيكك انت وسهام مراتك وكمان هخليه ينيك اخوها جوز خالتي العرص .... تعالى انتى بئا دانا كده اتناك وانتى معايا علشان ماما دي هتوقف حالي .... عقبالك يا رهف لما تنتقمي من محمود ... مستنيه اشوفك بتتناك يا خول .... بتنيك اخواتك وبناتهم .... صبرك علي بس بناتك يكبروا وهخلي ولادك ينيكوهم ) كل ده كان بيدور في دماغ رضوى وهي بتنفذ خطتها .... اااااه كسي يا حوده
محمود حرك وسطه تاني وبيكرر نيكته فيها
..........
زكريا : ده طلب حسن ولازم تنفذه
علاء : هو انا مش هخلص من ولاء دي خالص
زكريا : اعتبرها مهمه وبتنفذها
علاء : بس مراتاتي اعمل معاهم ايه
زكريا : معتقدش يقدروا يتكلموا ولا ايه يا علاء بيه
علاء : امرك يا زكريا باشا ... بس سيبك انا مبسوط ان الشيخ غسان بخير وانه رجع لمراته وبناته
زكريا : عاوزك تبعتلي مجموعه مواسير مخروطه
علاء : عملية جديده
زكريا : هتسلم البضاعه وتمنها ولاء
علاء : يعني هتسلمهالي مع تسليم الشحنه
زكريا : بالظبط كده
..........
في بيت ابو العزم
مالك ومروان بيروحوا لصفيه
صفيه : انا خايفه اوي ومش متطمنه
مروان : متخافيش .... زي المره اللى فاتت هنتمتع شويه وهنمشي
مالك : بصراحه وحشتني توتتك يا صفصف
ابو العزم : وانا هكيفكم يا خول منك ليه
رجالة ابو العزم بيحاصروا مالك ومروان وبيرفعوهم بالسلاح
ابو العزم : خدوهم عالمزرعه وميطلعوش منها الا وهما مخلفين من بعض
مروان بخوف : ابو العزم بيه احنا
ابو العزم : انتوا خولات .... مش عيال زيكم يغفلونى والخول مجدي لما يرجعلي بس
صفيه جريت على ابو العزم اترمت في حضنه وحست بالامان من تاني : **** يخليك لي يا حبيبي
ابو العزم : يله اتحركوا
رجالة ابو العزم مثبتين مروان ومالك وبيجروهم على بره
ابو العزم : اتطمني يا حبيبتي .... انا خلاص عرفت مكان هيام .... مستخبيه عند صاحب الشركه اللى بتشتغل فيها وده يعزني ومعايا في الحزب يعني مفيش خوف منه
صفيه : وهتعمل ايه معاها
ابو العزم : هسيبها لغاية ما ابنك يقرر الرجوع وبعد ما يرجع هراضيها بس ابنك ده لا ابني ولا اعرفه وهحرمه من الميراث
صفيه : طب انا عندي خطه احسن بدل ما تراضيها بفلوسنا
ابو العزم : وايه هي يا قلبي
صفيه : مش انت بتقول مستخبيه عند الراجل بتاعكم
ابو العزم : ايوه
صفيه : خلاص انت طمنه واقنعه يستر على ابنك وينام معاها وبكده مش هيكون لها عين تتكلم على ابننا
ابو العزم : لا .... تؤتؤ ... انا عندي حل تاني
صفيه : ايه هو
..........
فيلا بكر
حازم وحاتم بيرجعوا من المدرسه وكانت زينب في اوضتها نايمه
حازم : يله بسرعه قبل ما امك تصحى وتعملنا بوليكا
حاتم : بس انا خايف
حازم : خايف ... طب اسمع بئا .... يا اما تنفذ اللى قولتلك عليه ... يا اما هقول لامك عاللى شوفته
حاتم : لا خلاص هنفذ ... بس متجيبش سيره لحد
حازم : انت عيل اهبل ...يلا اخلص
حاتم دخل اوضته غير هدومه وراح لحسام
حازم : جاهز
حاتم راح لعنده عالسرير وخلع بنطلونه ونام على بطنه
حازم طلع فوق ضهره ورشأ زوبره في طيظ اخوه ودخل بسهوله للأخر وبدأ ينيك فيه
زينب : يا مصيبتي
حاتم وحازم اتفزعوا
حاتم : ماما انا ....
زينب : تك مو ... بتعمل ايه يا خول في اخوك الصغير ... وانت ازاي تسيبه يعمل فيك كده
حازم بيبص لامه لئاها بقميص نوم مبين اكتر ما هو ساتر وحلمة بزها باينه وهي مش واخده بالها : اصل بصراحه كده ابنك ظبطته بيعمل كده مع مدرس الساينس
زينب : يا نهار ابوك اسود ... بتتناك يا خول
حاتم عيط وجري على اوضته
زينب : انت ازاي تعمل في اخوك كده ... ده بدل ما تحميه وتعلمه الصح
حازم : بصراحه يا ماما انا لما شوفته معرفش ليه حبيت اعمل كده معاه ... خلاص بئا حقك علي اوعدك مش هعمل كده تاني
زينب : لا ابعد عني انا مش عاوزه اسمع صوتك ولا اشوف وشك
حازم بيبوس راسها تسامحه وعينه على بزازها وزوبره واقف لسه مرفعش بنطلونه
زينب : لا اوعى وبتلف تخرج
حازم حضنها من ضهرها : خلاص يا زوبه ... انا اسف
زينب حست بزوبره على فلقة طيظها وحست برعشه اجتاحت كل جسمها : اوعى يا وسخ ... بتنيك اخوك ... لما يجيلي ابوك
حازم بيبوس قفاها وحاسس بهياج وزوبره حاسس بطراوة طيظها
زينب : اااه ابعد بئا تعبتنى
حازم لفها ومسك راسها بيبوسها جامد
زينب غمضت عينيها وساحت في ايده ومش بتعمل حاجه وحاسه برعشه في جسمها كله
حازم اتجرأ وحضنها وقعد بيها على سريره بيبوسها وهي حاسه بتنميل في شفايفها وبتنام على ضهرها
حازم بيرفع قميص نومها وكانت من غير كلوت فبيمص شفايفها وهي بتحضنه وبتمشي ايدها على ضهره في الوقت ده حاتم كان واقف عالباب مصدوم من اللى شايفه وحس بطيظه بتاكله
حازم حط ايده على كس زينب وحس ببلل هو ميعرفش ايه هو وحط راس زوبره على كسها لئاه ناعم وطري ومزفلط فرزعه مره واحده
زينب برأت وحست بزوبر ابنها جواها وصرخت صرخه مايعه : ااااه ... انت عملت ايه
حازم مسمعش كلامها وبيبوسها وكمل نيك فيها بس بيرزع
حاتم نزل بنطلونه ومسك ذبه بيدعكه وهو شايف اخوه الكبير بينيك امه وهي مستمتعه معاه
حازم مسيطر على حركة زينب امه تحته وهي بصاله مفزوعه وفي نفس الوقت مستمتعه وبتحس بكسها عاوز اكتر فبتحاوط وسط ابنها وبتقفل برجليها عليها وبتعيش المتعه
حاتم : ااااه
حازم بيبص وراه شاف حاتم بينطر لبنه وهو حاطط صباعه في طيظه
زينب بتمص شفايف حازم لغاية ما هو نطر لبنه جواها ونام عليها بينهج وبيبصلها لئاها مبسوطه ووشها مورد
سمعوا صوت عربية بكر وقامت بسرعه دخلت حمام اوضتها وحاتم جري على اوضته وحازم نام على ضهره مش مصدق انه ناك اخوه وامه وسيطر عالبيت
.......
في بيت حسام
بدر : ها قولتوا ايه
سهام : وعلى كده فلوس الحاجه دي حلوه
حسام : انا مش موافق
سهام : استنى يا حسام ... انت عارف ان انا كده كده مبخلفش
بدر : وده معناه انها مش هتخلفلك عيل ابن حرام
حسام : وعلى كده هتدف كام
بدر : ٥٠٠ جنيه كل حفله و٥٠٠٠ لو بسطوا الزبون
سهام : موافقه
حسام : بس انا اللى اقبض يا معرص
بدر : متخافش دول ١٠٠٠٠ عربون ولو الراجل اتبسط منها هتتبسط انت كمان
حسام : ادي اللى نابني من اخوكي ... في الاخر هعرص عليكي
سهام : بس انا لي شرط
بدر : ايه هو
سهام : مراتك تكون معانا وتجيب اختها كمان
بدر : دول اصلا اصحاب الحفله
حسام : خلاص اتفقنا ( دانا هنيكك انت ومراتك يا خول ... بئا انت بتهددني ... اما وريتك مبئاش انا،)
الجزء الخامس
مزرعة ابو العزم
مالك ومروان مربوطين ومتعلقين ووشهم للأرض وكل واحد وراه واحد بينيكه وبيستمر النيك فيهم لغاية ما تتملي طياظهم لبن
.....
في الشركه
علاء : ازاي تليفونه مقفول ومجاش من يومين
وائل : هو ده اللى حصل يا علاء باشا
صلاح : في ايه مالك يا علاء اهدا كده صوتك جايب البرج كله
علاء بنرفزه : مروان باشا مجاش من يومين وقافل موبايله
احمد : طب ما يمكن حصله حاجه وانا كلمت البيت وتانت قالت انه مجاش من يوم ما كان عندك
وائل : داهيه ليكون اللى في بالي صحيح
علاء : ما تنطق في ايه
وائل : هقولك بس لوحدنا
علاء متعصب اوي : انطق والا هرميك لكلاب الحراسه
وائل : بس الموضوع خاص بشخصيه مهمه
علاء : احا على اي شخصيه ... انطق يا خول مروان فين ...
صلاح : طب نطلع احنا
علاء : خليكم انتوا كانى انا بالظبط ... فين مروان انطق
وائل : اصل الموضوع قديم شويه وخاص بابن ابو العزم باشا
علاء : اه ... فهمت .... انطق بكس امك مروان فينه
وائل : اصل كان هو ومالك متفقين يذلوا صفيه هانم حرم ابو العزم بيه علشان يعني يعني ... انت عارف
علاء : يعني فكرك ابو العزم عمل فيه حاجه
كمال داخل بحراسات كتير بسلاح : خير ياعلاء .... مال مروان ابني
علاء : اطلعوا انتوا وكل واحد يروح يشوف شغله ... اتفضل يا كمال بيه
كمال : فين ابني يا علاء
علاء : ممكن بس الجرمأ ده يطلع يستنى بره
كمال بيشاورلهم وبيطلعوا كلهم : انطق ابني حصله ايه
علاء حكاله كل حاجه يعرفها
كمال بيسند عالمكتب : معقوله .... لسه بيتراهنوا على مراتاتنا
علاء : لا الموضوع مش كده وحكاله موضوع مجدي
كمال : يعني عاوز تقول ان ابو العزم ورا اختفاؤه
علاء : هو ده المرجح
كمال : ابو العزم ممكن يدفنه بالحيا .... انا معودتش اقدر عليه زي زمان
علاء : ولا يهمك ... انت بس اديني كل عناوين املاكه وانا هدور عليه بنفسي
كمال : المزرعه .... اكيد المزرعه .... ابو العزم عنده مزرعه للكلاب وبيأدب فيها اللى يقرب من عيلته
علاء : طب اصبر بئا ومتعملش حاجه وانا هطلعه من هناك
تليفون علاء رن
علاء : الو ... ايه .... انا جاي حالا
كمال : في ايه
علاء : بواب عمارة الزمالك بيقول ان ناس هجموا على هيام وخدوها معاهم .... اكيد ابو العزم عرف مكانها
كمال : كده كتير ... مش علشان عيل خول يبهدلونا كده
......
في المزرعه
اتنين ماسكين هيام ومغميين عينيها ومركعينها
ابو العزم : ازيك يا هيام
هيام : انت مين وعاوز مني ايه
ابو العزم بيشاور وفكوا عنيها
هيام مرعوبه : انا مقولتش حاجه
ابو عزم : متخافيش انا مش هأذيكي ... بس هخيرك بين خيارين
هيام : انا مستعده اعمل اللى يرضيك
ابو العزم : تمام ... صدقيني هأكلك الشهد
هيام : وانا اكره ... بس ادام الحكايه كده انا هنا ليه
ابو العزم بيشاور ودخل واحد معاه ٤ كلاب ضخمين شرسين زي الاسود
هيام مرعوبه ومش على بعضها وبتعيط
ابو العزم : اخرجوا وسيبونا
كل رجالته خرجوا
ابو العزم بيقرب منها وبيلف حواليها : انتى كنتى عند علاء زكي ليه
هيام : ابنك السبب ... ليلة الدخله جاب اصحابه وكان عاوزهم يشاركوه في ... ولولا علاء بيه كنت زماني مفضوحه
ابو العزم : راجل اوي علاء ده ... بس انا برضوا عندي رجاله كتير .... اسمعي .... ادامك حل من اتنين
هيام بخوف : ايه هما
ابو العزم : يا اما ترجعي لابني واوعدك محدش يقربلك
هيام بخوف : والحل التاني
ابو العزم : يا اما ادخل كلب من كلابي المدربين كويس وده اللى يرضيني ... الكلب ده عارف كويس ياخد شرف اي بنت .... اتمنى تعقلي وتفكري قبل ما تردي
هيام : ارجوك يابو العزم بيه ... انا غلبانه ومش حمل الفضايح
ابو العزم : خلاص ترجعي معايا القصر وابني مش هيلمسك خالص وهناك تكوني لمتعتي انا
هيام بصتله بخوف ووشها متبهدل من المكياج بسبب عياطها فهي دلوقتي بين المطرقه والسندال .... يا كلب يعشرها ... يا تكون خدامه لرغبات ابو العزم
ابو العزم : عالعموم انا هسيبك يومين هيدخلك خلالهم الاكل والشرب كإنك في بيتك والكل هنا تحت امرك وتفكري ..... يانا ..... يالكلب ....
مشي ناحية الباب وهيام بتبص عليه لغاية ما اختفى وبتعيط
........
عمارة الزمالك
علاء طلع الشقه وكانت سحر مضروبه ومربوطه
علاء : ايه اللى حصل
سحر : مووو اووو
علاء بيفكها : ايه اللى حصل
سحر : ناس بسلاح كتير وجتت ضربونى وكتفوني وخدوا ست هيام
علاء : طب خلاص ... مصطفى اديها مرتبها واصرفلها ١٠٠٠٠ جنيه فوق المرتب مكافأه وانتى ولا تعرفي حاجه
سحر : تعيش يا بيه وانا اسفه الكتره تغلب الشجاعه
مصطفى : خلاص يا سحر ... خدى ده حسابك وكافئتك وامشي دلوقتي
علاء : اندهلي الزفت البواب
بعد شويه
البواب : امرك يا بيه
علاء : من النهارده ملكش عيش معايا .... انت سيبت العماره ومكنتش موجود
البواب : يا بيه انا كنت بجيب طلبات السكان وقت اللى حصل
علاء : خلاص ... مصطفى اديله حسابه ومشيه وهات جاردات يخوفوا السكان .... اللى عاوز حاجه ينزل يجيبها بنفسه احنا مبنشغلش خدامين
مصطفى : امرك يا علاء بيه
.......
بعد ٣ ايام في المطار
مجدي راجع من السفر وجارر شنطته وبيرن على مالك ومروان ومش عارف يوصلهم وبيرن على وائل يروحله اللى اتصل بعلاء وبلغه
وائل : علاء باشا .... مجدي ابو العزم وصل المطار
علاء : تمام ... خلي صلاح يروح يجيبه عند كمال بيه
.......
في مكان مهجور شخص مستني بسلاح وبيجيله اتصال وبيتحرك
.........
كمال : برافوا عليك .... هاتوهولي عالمخزن القديم
علاء : معرفهوش
كمال : انا هبعتلك رجالتى تسلمه ليهم
علاء : زي ما ابنك يهمك ... البنت الغلبانه تهمني برضوا
كمال : اركن انت ... انت مش اد ابو العزم
علاء : من امتى تعرف عني اني بخاف
كمال : عالعموم انا خايف عليك مش اكتر وكده كده البنت دي مرات ابنه
علاء : يستلمها مني مش لوي دراع
كمال : خلاص هاته وتعالوا عالمخزن مع الرجاله
.......
بالليل في المخزن
مجدي بيصحى وكشافات بتضرب في عينه : اااااه ... انا فين ... ايييي
علاء : منور يا مجدي باشا .... متخافش انا مش خاطفك ...باباك بس هيجيب فديتك وييجي
مجدي : انت مين
علاء : معقوله نسيتني
مجدي : بجد مش عارفك
صلاح : كمال بيه وصل بالرجاله
كمال داخل ومعاه رجاله بسلاح كتير : عفارم عليك يا علاء
مجدي : علااااء بيييه ... عاوز كني ايه
علاء : انا عاوز مراتك
كمال : وانا عاوز ابني
مجدي : مش معايا ... انا مالي
كمال : مش معاك لكن مع ابوك .... علاء اتصرف معاه لغاية ما ابوه ييجي يستلمه ... انا اتصلت عليه يجيب ابني والبنت مرات البيه
علاء : طبعا .... صلاح .... احمد ... اجهزوا للدخله
كمال : دخلة ايه
علاء : انا عاوزك تاخد جنب وتتفرج هنعمل فيه ايه
مجدي : هتنيكوني ... ده اخركم
صلاح بيشد شعره : تؤتؤتؤتؤتؤتؤ .... اسمها هنمتع العروسه
مجدي : مفرقتش كتير
علاء : انت جبت اصحابك يدخلوا على عروستك وناكوك يا خول ... انا هاخد حق الغلبانه منك وجبت اصحابي وهتتعمل احلى حفله عليك .... احمد .... صلاح .... عاوزها مليطه
مصطفى شد مجدي وخلعه ملط وربطه في سلاسل وبيمرجحه
احمد : عاوزك يا حلوه تمتعيني
صلاح : وانا تدلعيني
احمد وجه زوبره لوش مجدي وصلاح خد مكانه وراه وبدأت الحفله بين نيك ومص ولبن وكله اتصور
علاء : حلو اوي ... جبت المأذون يا درش
مصطفى : جاهز يا علاء بيه
علاء : المأذون هيدخل وتطلق هيام بالتلاته
مجدي : وهتسيبوني
علاء : وهنسيبك
مجدي : بصراحه انا دي احلى مره اتنكت فيها ... مش مطلق وبابي هييجي ينيككم
علاء بيشد شعره : ده بعدك انت وابوك يا كس امك ... مصطفى ... دخل ام العريس
مجدي بيبصله بخوف
مصطفى دخل صفيه وبيزؤها عالارض ومكتف ايديها
مجدي : مامااااااا ... هطلق هطلق بس بلاش ماما
علاء : ابنك اللى عامل دكر اتفق مع اصحابه يجولك وينيكوكي يا عروسه ... انا اولى بيكي من اصحابه
كمال : لا يا علاء ... صفيه لأ
مجدي : الحأني يا خالي
علاء واصحابه اتفاجئوا : خالك .... حظك حلو بس هنكمل نيك فيك قصاد امك .... دخل العريس يا درش
كمال فك صفيه وخدها على جنب
صفيه : بلاش يا كمال ابنك في المزرعه عند ابو العزم
مصطفى داخل شادد حمار وراه : العريس يا علاء باشا
كمال : انت هتعمل ايه
علاء : فكرك ابو العزم بيه بيعمل ايه في المحروس ابنك
ابو العزم داخل وضرب نار كتير من رجالته ومكتف مروان ومالك وهيام
علاء بيصقفله : برافوا
انت كده ... ابوك لحأك .... ابو العزم بيه عندنا يا مرحبا يا مرحبا
ابو العزم : مالك يا ولد يا علاء ... انت اد اللى عملته
كمال : كلامك معايا يابو العزم
ابو العزم : ليه كده يا كمال
كمال : ابنك السبب في كل ده ياب العزم
ابو العزم ضرب رصاصه في راس مجدي
صفيه : ابني ليييييييه
ابو العزم : كان ابني **** يرحمه ... دلوقتي ابنك اهو وانتى يا شاطره اي كلمه هقطع لسانك
علاء فك هيام وخدها في حضنه وهي بتبص لاب العزم وخايفه وجسمها كله بيتنفض وبتنزف ددمم بين رجليها
كمال : انت كده كتبت نهايتك يابو العزم
ابو العزم : العيل الخول اللى يتفق على مراته وامه ده معرص ميلزمنيش
كمال بيبص لعلاء اللى فهم اشارته وبيبص فوق وكان الشخص المسلح شد الاجزاء وضرب رصاصه من بندقية قناص اخترقت راس ابو العزم
صفيه : لييييييييه
كمال : علشان اتحداني وجاب اخره معايا ... وانت يا خول
مروان بتعب : امرك يا بابا
كمال : هتتجوز هيام غصب عنك
هيام : لاااااء ... سيبوني في حالي .... انتوا عاوزين مني ايه
علاء : اهدي بس يا هيام
هيام بتعيط بحرقه وبتبص لعلاء : ابن الكلب ساب علي كلب فتحني ... انا مب ئتش ب نت يا علاء
علاء :
الكل كان مصدوم من اللى سمعوه وصعبت عليهم كلهم
صلاح : طب اهدي يا هيام ... احنا هنحللك مشكلتك ومتكفلين بكل حاجه
علاء : انا اللى هتجوزك يا هيام ... مش عاوزك تخافي من حاجه بعد دلوقتي ... اظن انت كده مبسوط يا مروان بيه
مروان : الحأوا مالك .... هيموتوه .... قالها واغمى عليه
علاء : مصطفى .... عاوزك تدفن الجثث وتمحي اي اثر لاي حاجه حصلت
احمد : يفضل ندفنهم في صبة خرسانه
صلاح : يستحسن برضوا
علاء : اهدي يا هيام ... البقيه في حياتك يا صفيه هانم
كمال : بجد مش عارف اعمل ايه علشانك يا علاء ... بس الف مبروك هيام .... والكلب ده انا هعرف اربيه كويس
احمد : معتقدش انك هتلحأ تربيه يا كمال بيه ... البقاء *** مروان تعيش انت
كمال : انت بتقول ايه
.... ابني .... مرواااااااااان 
..............
كمال مستحملش موت ابنه مروان ومات بعد اسبوعين من موته
بعد سنه
نهله : يختي ومين كان يصدق اننا نعيش في الامله دي
ندى : على قولك يختي .... هي البت ساندي مالها الايام دي
نهله : معلش اصلها هي وساره عندهم امتحانات ومش بيخرجوا خالص غير يمتحنوا وييجوا
ندى : حد يقول ان الواد مروان واصحابه يموتوا كده والراجل الكبير يموت وتورثي كل العز ده
نهله : ابنه هو اللى ورث لكن انا ورثت الفيلا بس ومشيت الجرابيع اللى كانوا شغالين وبدور على غيرهم
ندى : ليه يختى عملوا ايه
نهله : يختيي ... بريه منهم بريه ... حكتلها كل اللى كان بيحصل ... الا بالحق هو المدعوء زياد اخباره ايه
ندى : بلا وكسه ... يا ريتنى كنت فضلت على ذمة مروان ... الخول كل ما اقربله يتحجج ...
زينات : ازيكم يا مقاطيع
ندى : بس يا شرموطه ... ايه اللى حدفك علينا
زينات : جايه اسلم عليكم ... خلاص هروح الكويت مع هباب البرك ...
نهله : ... حد كان قالكم اتشرمطوا ... و**** الواد علاء ابني اثبتلي بكل البراهين انه بيعرف يتعامل معاكم
ندى : يا ريت يرجع يتعامل معانا عالاقل يعوض الخولات اللى رجعنالهم
نهله : انتى لسه فاكره .... دلوقتى متجوز ٤ وكل واحده بمصيبه شكل
زينات : على قولك يام علاء هيبصلنا تاني ليه ... كفايه عليه انه دبسنا في الجوازات الخره دي
ندى : قلبي عندك ياختي
زينات : طب بما ان المكان هنا فاضي ما نجيبه يمتعنا قبل ما اسافر
نهله : اخخخ يا شرموطه ... عاوزه ايه من الواد يا زينات
ندى : عاوزه تتناك
احمد وساره داخلين وبيسلموا واحمد بيبص لندى وهي بتبصله وبتبتسم
ساره : ازيك يا نودي ... ازيك يا زيزي ... ازيك يا ماما عامله ايه
احمد : كده تقعدي عندنا ٣ شهور واخرة المتمه مفيش سؤال بالموبايل
ندى : هو انت يعني اللى كنت بتسأل
ساره : اقولك ايه انتى تباتي عندنا النهارده ... انا هتصلك على زيزو ومش هيرفض
ندى بتبص لاحمد من تحت لتحت : يا ريت ايدي على كتفك
زينات : وانا خلاص وقعت من قعر القفه
ساره : اكيد تنوريني يا عسل .... بس هتباتى انتى وخالتو في سرير واحد
ندى بتغمز لاحمد من غير ما حد ياخد باله واحمد بيبصلها وساكت
نهله : لا ان كان ولابد خدوا زيزي وسيبولي اختى
ندى : طب ما ننقل كلنا هناك النهارده .... بنتك بتعمل تسليه مفيش بعد كده
احمد بصلها وبيبص لساره وساره فهمت دماغه
ساره : ايوه علشان احمد يمشي عالشرع راجل واربع ستات زي علاء
ندى : ايه رأيك ياحمد .... معاك اربع مزز اهم
احمد : لاااا كده كتير علي
نهله : هو انت تطول يلا .... **** يرحم امك وابوك
احمد : هو انا اطول يا قمر انتي .... بس يمكن القعده هناك متعجبكيش
نهله : ومتعجبنيش ليه بئاااا ... انا حتى هكون في بيت بنتي يعني بيتي
ساره : احمد بيهزر يا ماما ... طبعا تنوري في اي وقت البيت بيتك ... اسكت خالص
احمد : خلاص هطلع انا منها
........
فيلا صلاح
حنين : مليش دعوه اهو عندك كلمه
صلاح : هو مين اللى اكلمه ....انتى عارفه احمد من الناحياتي ... عند مراته وبيتحول
حنين : طب ما تجيب صابرين مره ... مش هي راسيه عاللى فيها من قبل الجواز
صلاح : بس علاء لو عرف هيخرب الدنيا
حنين : هما ولاد ام علاء طالعنلي في البخت
صلاح : يا حبيبتي ... مش معنى اني متساهل ومتحرر عاوزه الكل زيي
حنين : اعمل ايه انا دلوقتي ... انتحر يعني
صلاح : لا يا حبيبتي ولا تنتحري ولا حاجه ... انا عندي حل احسن
حنين : ايه هو
صلاح : هقولك
......
فيلا علاء :
ولاء : استنى عندك .... هو انا مش بتكلم
علاء : عاوزه ايه عاوزه ايه .... حلي عن دماغي بئا
صابرين : في ايه يا ولاء ... ما تسيبي الراجل يرتاح ... الا من ساعة ما جه وانتى دودودودودودو ... ايه ارحمي شويه
ولاء : الليله ليلتي ... هو حد بيتكلم في ليلتك
هيام : وهي قالت حاجه .... الليله ليلتك مقولناش حاجه ... بس علاء لازم يرتاح .... حضرتيله الحمام ... عملتيله لؤمه ياكلها .... جبتيله مياه بملح .....
ولاء : ليه هو انا لوحدي هنا
علاء : حلوووو ... يعني معملتيش حاجه .... حظك يا بنت الهبله
ولاء : قصدك ايه ببنت الهبله
علاء : قصدي الليلة ليلة سمر
سمر : للللللللللللللللللللللللي
صابرين : اهي اتعلمت تزغرط
هيام : تستاهلي
سمر : تعالى حبيبي ... انا عشقي لحضن قلبك وحياتي فيك
علاء : هو ده الكلام
سمر : ثواني اظبطلك الحمام والغدا يكون جاهز
ولاء : لأاااااا ... الليله ليلتي اناااااا .... انت لازم نعملك كل حاجه ... انا هطلب دليفري ييجي
صابرين : عرفت الدليفري بنت حسين وابور الجاز
ولاء : ومالها بنت وابور الجاز يختي ... انا واحده معايا مليارات
هيام : اللى اعرفه انك كنتي وعلاء هنا اللى بيملك كل حاجه
ولاء : بت انتى اطلعي من مخي ... انا مش ناقصاكي
صابرين : عالعموم
ااااه بالراحه يا حبيبي
صابرين بتشاور فوق : اهو ... اخبطي دماغك في الحيط
ولاء : اوفففف بئا هو انا كل دور كده
..........
فيلا بكر
حازم : طيظك نار يا حتومه
حاتم : اخخخخ دخله كله ... انت ايه مالك النهارده
زينب : اخلص يا حازم ابوك على وصول
حازم : خلاص اهو هجيب هجييييييييييب
حاتم : اووووففف يا ساااتر
زينب : خلصت ولا لسه .... ابوك بيركن عربيته
حاتم نط من عالسرير وخد هدومه وجري
حازم : طب هدخل اخد شاور
زينب : طب بسرعه
حازم بيبوسها : مستنيك بالليل يا قمر
زينب : لا وانت فالح اوي .... اخلص علشان ابوك لو جه وشافك كده هيدبحنا كلنا
حازم : اوعى البوتشر .... بيركبها الهوا
زينب : بس بئا ... طب اهو
حازم : خلاص هستناكي ... اولما ينزل المكتب تعاليلي
زينب : ماشي ... بس يله خش استحمى بسرعه
...........
وائل مع رهف
رهف : وبعدين يا حبيبي من ساعة ما صاحبك مات وانت متغير معايا
وائل : انا اصحابي ماتوا مش صاحبي
رهف : طب وانت اخدت منهم ايه ... خلاص يا حبيبي الحي ابقى من الميت
وائل : اخدت منهم ايه ... تصدقي جاتلي فكره .... الواد مالك **** يرحمه كان عنده شقه ومعايا مفتاحها وهي جاهزه والواد ده ملهوش حد أصلا
رهف : يعني ايه
وائل : العماره بتاعته ملهاش لا بواب ولا غيره ... ايه رأيك نتجوز فيها
رهف : طب لو حد ظهر ولا حاجه هنعمل ايه
وائل : انا هتصرف واهو احسن من بلاش
رهف : طب ساكت ليه من بدري يلا بينا نروح لماما
وائل : متاخدنيش في دوجا ... عامله ايه في الامتحانات
رهف : زفت ... هو انت مخليني مركزه في حاجه
وائل : ما خالك اللى طلعلي في البخت اللى اسمه مختار ده بيتنك على امي اكمنه جوز عمة صاحب الشركه
رهف : كس امه ... دي عيله أصلا كلها شراميط ... انت عارف عمة صاحب الشركة دي أصلا شرموطه كبيره مخلفه من خالي الصغير وملبساها لخالي الكبير
وائل : يا دلع دلع ... مش دي اللى كانت متجوزه المرحوم مروان
رهف : أيوه هي دي ... وابن اخوها طلقها منه قبل ما يموت ورجعها لخالي
وائل : طب ما اقولك .... ايه رأيك نكسب وقت ونروح نتفرج عالشقه يمكن نلائي حاجه تنفعنا
رهف : اه يا لئيم ... اجى نشوف حاجه ولا عاوز تعمل حاجه
وائل : خليكي ... متر ... الحساب لو سمحت
رهف : استنى يا وائل اقولك بس
........
اخر النهار في اوضة محمود
رضوى : حبيبي في درس مش فاهماه
محمود : طب اقفلي الباب وتعالي
رضوى تربست الباب وراحت قعدت في حكر محمود
محمود : درس ايه يا لبوتي
رضوى : درس اسمه وحشتني
محمود : عندي امتحانات وعاوز اركز ... انتى خلصتي لكن انا لسه
رضوى : على فكره خالي مختار خلاني واقفه في المطبخ وجه لزأ في
محمود : نعم يا روح امك
رضوى : بيقول انه عاوز يعمل معايا ومحدش يعرف اكمنه عرف اللى جرالنا من خالتي الحربوءه
محمود : طب هقولك على حاجه تعمليها وانا هجيبلك حقك تالت ومتلت
رضوى : ايه هي يا حبيبي
محمود : عاوزك تسيبيه يلمسك وتطمنيه ولما يخلع هدومه ترميها بعيد وتصرخي
رضوى : وافرض عمل كده ومحدش لحئني
محمود : هينيكك مفيهاش كلام
رضوى : وانا اعز النيك اوي .... فكرك بيعرف
محمود : طب ابئي خليه يلمسك كده وشوفي هعمل فيكي ايه
رضوى : ماما بتشك في على فكره وحاسه ان في حاجه بيني وبين حد
محمود : امك امرها سهل ... كده كده بنيكها .... المهم رهف عملتي معاها ايه
رضوى : مانا بحطلها المهيج ٥ نقط زي ما قولتلي وبتروح تقابل وائل
محمود : احاااااا ... وهي على كده فين
رضوى : خرجت من الصبح مع وائل
محمود : طب اقولك ايه ... روحي شوفي امك وخالك فين وتعالي
رضوى : ماما مع خالي في اوضته ... اصل زيزي اتصلت وقالت انها هتبات عند قريبتها
محمود جه في باله ساندي : تعرفي يا رورو ... احلى حاجه فيكي انك شبه ساندي
رضوى : كده .... طب خليها تنفعك
قامت وراحت فتحت الباب وخرجت وبصت عليه
محمود بيفتكر ساندي وازاي كانوا بيحبوا بعض وازاي الدنيا غدرت بيه
رضوى رجعت وقفلت الباب : الحأ يا حوده خالو بيبص على ماما من خرم الباب
محمود : احا وريني كده
رضوى : تعالى ورايا بشويش
محمود خرج وراها بشويش واتسحبوا ووقفوا ورا مختار
محمود : بتعمل ايه عندك
مختار ارتبك وفط من مكانه : لا ابدا انا كنت ... انت مش بتذاكر
محمود : بتعمل ايه عندك يا مختار
مختار : بص وانت تعرف
باب اوضة مها اتفتح وخرجت : انتوا واقفين كده ليه
رضوى : أصل سي مختار بيه كان بيبص عليكي من الباب
مها : انت لسه فيك الخصله دي
مختار : انااااا ... انا كنت
محمود : روح يا مختار انت متجوز ومخلف
مختار : ما بلاش انت ...
محمود : بلاش ليه ان شاء ****
مختار : كنت بتعمل ايه مع رضوى
رضوى : يعني ايه كان بيعمل معايا ايه ... خالى وبيذاكرلي
مختار : بيذاكرلك علوم عملي
مها : متستهبلش يا مختار ... محمود خلاص هيتخرج السنادي وهيكون دكتور ... يعني بيشرح للبت ... انت بئا بتتصنت علي ليه
مختار : قولتلك محصلش
رضوى : لا حصل واحنا قفشناك انا وخالي محمود
مختار : خلاص كنت بتزفت ليكم فيه
مها : وعلى كده عجبك جسمي
محمود : ما ترد .... تحب تنيك مها
مختار : يا ريت
مها خلعت الشبشب من رجلها واتدله على دماغه
مختار : خلاص اااااه خلااااص حوشها عني يا محمود
محمود : انت مهزأ ... هتفضل طول عمرك مهزأ
مها : اياك تقرب مني تاني
رضوى : وكان عاوز يزنؤني في المطبخ
مختار بخوف : لالالالا انا كنت بجيب البراد اعمل شاي
مها : اه يبن الكلللللب ... عمل ايه يا بت انطقي
رضوى : زنأني وبيقولي مستنيني النهارده في اوضته ... عاوز يعمل قلة ادب معايا
محمود : اسمع يا مختار ... خد مراتك وامشي
مختار : خلاص بعد بكره ماشيين
محمود : لا انا قصدى تروح لمياده ... هي هتعملك كل اللى نفسك فيه
مختار : بجد انت عيل رخم
محمود : انا في اوضتي ... رضوى ... هاتى كتبك واقعدي ذاكري جنبي
رضوى : انا خلصت
مها : خلاص خليكي جنبي ... وانت يا عرص خد بعضك وروح لميمي هتعملك كل اللى انت عاوزه زي ما قال محمود
رضوى : انا هروح عند حوده أحسن ... اصلي بحب الطب اوي ... مش دبلوم
..........
نهله وزينات وندى راحوا عند ساره زي ما اتفقوا هيباتوا هناك واحمد عزم صلاح واخته وزياد قال انه هييجي يقعد معاهم
رضوى بنت مها
الجزء السادس
نهله وزينات وندى راحوا عند ساره زي ما اتفقوا هيباتوا هناك واحمد عزم صلاح واخته وزياد قال انه هييجي يقعد معاهم
صلاح : اسمع بئا دي فرصه مش هتتعوض
احمد : اوعاك تعمل حاجه يا علء ... العيله كلها جايه
صلاح: شايف دي ... دي حبوب لسه جايه طازه من اوروبا ... حبه من دي في العصير هتحول كل النسوان شراميط
احمد : طب هات مع انى مش متطمن للى هيحصل
صلاح : وهيحصل ايه يعني هننبسط كلنا ولما يرجعوا لوعيهم ولا كإن حاجه حصلت
احمد : ماشي لما نشوف
حنين : مالكم واقفين كده ليه
ساره : ما تيجوا تقعدوا معانا
زياد : مساء الخير يا جماعه
ساره : اهو عمي جه هو كمان
احمد : هنعمل ايه
صلاح: متشربش معاهم
حنين : هو في ايه
صلاح : انتى روحي معاهم احنا بنتكلم في شغل
حنين : شغل ... ماشي يابو شغل
ساره : اما انا عملالكم شوية حلويات هتاكلوا ايدكم وراها
احمد : طب والعصير
ساره : معلش يا حبيبي اعمله انت
ندى : انا هعمله
زياد : ازيك يا ساره عامله ايه
ساره : كويسه يا عموا ... مالك يا صلاح بعيد ليه
احمد دخل المطبخ بعبص ندى فلفت واترمت في حضنه
ندى : وحشتني يا حماده ... كده متجيش مره من بعد رجوعي لبوز الاخص ده
احمد بيحضنها وبيرمي الحبه في الخلاط من وراها : انتى اللى وحشتيني يا حبي ... على فكره تعبان اوي من غيرك
ندى : ليه هي ساره مقصره معاك
احمد : لا طبعا بس اتعودت عليكي
ندى : وانا يعلم **** مشتقالك اوي والبأف اللى معايا خول مش مكفيني وانت فاهم بئا
احمد : اقولك ايه ... حاولي تباتى وهمتعك احلى متعه
ندى بابتسامه : خلاص شويه وهوزعه
احمد : بس اخته وحماتى هنعمل فيهم ايه
ندى : لما الكل ينام هجيلكم الاوضه وكده كده ساره معانا
احمد : طب حطي سكر كتير خلي العصير حلو
ندى : من عيني
احمد سابها ورجع وقف مع صلاح
صلاح : عملت ايه
احمد : رميت الحبه في السكر في الخلاط
صلاح : حاول بس متشربش
احمد : هي بتعمل ايه الحبه دي
صلاح : بتخليك مبسوط بس بعد ما بينتهي مفعولها مبتفتكرش حاجه خالص من اللى حصل
احمد : اوعى توديني في داهيه
صلاح : متخافش
زياد : ايه يا رجاله واقفين كده ليه
صلاح : بنتكلم في شغل
زياد : يا عم سيبك ... الشغل مش هيخلص
احمد ( دانا هفشخك يا خول انت ) عادي ... احنا على طول بنتكلم في الشغل وكل قاعدتنا شغل
زياد : علاء جاي امتى
احمد : معزمتوش لا هو ولا عمر
زياد فرح : احسن برضوا قاعدته كلها كئابه أصلا
صلاح : طب ممكن بس خمسه هنتكلم بس في اسرار
ندى : العصيييييير وبتدى كل واحده كبايه وجابت لزياد واحمد
صلاح : هو انا اللى واقع من القفه
ندى : ما على ما قدرت اشيل
صلاح : لا شكرا يا عسل انا بعمل دايت
زياد : انت بتعاكس مراتي كمان
احمد : مجامله يا عمنا ... يا لهوي عالغيره
ندى : وحياتك ولا غيره ولا بتاع هو بس بيحب يظيط ويعمل منظر
زياد : حلو العصير اشرب اشرب
احمد : لا خد انت انا مليش نفس
زياد : ليه
احمد : بصراحه مبشربش غير من ايد ساره حبيبة قلبي
ندى : اااااه ... شايف الرجاله ... مش انت كاسفنا على طول
احمد خد صلاح على جنب : هو البتاع ده بيشتغل امتى
صلاح : نصايه كده وهتلائيهم بيرقصوا ... الصبر بس
في الجانب الاخر
نهله : هما مالهم احمد وصلاح
ساره : هما على طول كده مبيبطلوش كلام في الشغل
نهله : كده مفاضلش غير علاء وساندي
ساره : انا هتسحب واروح اذاكر معاها اما علاء عنده شغل
نهله : مش هتشربي العصير طيب
ساره : لأ مليش نفس البسبوسه سدت نفسي
نهله : طب خدي لاختك
ساره : عاملة حسابي
احمد : رايحه فين
ساره : هذاكر مع ساندي علشان الامتحان بكره
صلاح : شكلنا اتعزمنا في وقت غلط
ساره : لا خدوا راحتكم انت في بيتك يا صلاح ... احمد تعالى عاوزاك
احمد : محتاجه حاجه
ساره : لما تخلصوا رنلي اجي ... انت واحشني اوي على فكره وباسته في خده
صلاح : ماشيه معاك يا عم
احمد : فاضل اد ايه
صلاح : ١٠ دقايق كمان
احمد : طب تعالى نقعد معاهم ليشكوا في حاجه
نهله : اخيرا خلصتوا شغل
صلاح : هو احنا بنخلص يا ست الكل
احمد : على طول مفحوتين شغل
زينات : هو انتوا معندكمش سماعات
احمد : ازاي ... في بس جوه
زينات : طب ما تيجوا ندخل جوه احسن عالاقل نبئى براحتنا
ندى بتقرب لاحمد : انا هرقص الرقصه دي علشانك انت
زياد : انتوا بتعملوا ايه
زينات : هنرقص ... عندك مانع
زياد : لا طبعا ... هو حد يلائي دلع وميتدلعش
احمد : يا عم اسكت ... اقولك انت داوشنا ليه
نهله : حلوه المزيكا دي يا زيزي هو بيقول ايه
صلاح : ده بعرور العنب
كلهم بيرقصوا عليها نهله وحنين وزينات وندى وزياد بيستعبط وسطهم وبيلمس كل واحده فيهم وبيحك نفسه فيهم
صلاح : شايف حتى عم مراتك اتسطل
احمد : كده احلوت اوي ... انت بتقول مش هيفتكروا
صلاح : جربتها في اختك وقامت عندها زهايمر
احمد : استعنا عالشقى ب**** ....انا هاخد ندى وحماتى وانت خد زينات ومراتك
صلاح : لا يا حلو احنا هنرصهم زي حجر الشيشه ونبدل عليهم كلهم .... متقلقش عامل حسابي وجايب ازرق
احمد : يا حلاوتك ... هات الازرق
صلاح : يلا بينا
احمد : انا عاوز افشخ عم مراتي الاول ... بكس امه باضني
صلاح : انت ايه حكايتك مع الخشن يا صاحبي بتهيج عليه انا كده اقلق
احمد : لا متقلقش
صلاح راح لحنين بيمسكها من وسطها وبيرقص معاها وهي بترقص وبيحك زوبره في طيظها وبتدلع عليه
احمد راح لزياد وبيحك فيه وزياد بيبصله ويضحك ومع الاغانى بيخلعه ملط
نهله بترقص ولا اجدعها رقاصه وزينات وندى دايبين مع بعض
احمد سحب زياد على كنبة الريسبشن ونيمه على بطنه
زياد : عجباك طيظي
احمد : اوي
زياد : طب ما تنييييك
احمد مسكه من وسطه وحشر زوبره مره واحده
زياد : اخخخخخخ طيظي بتوجعنى من ايه طيظى بتوجعنى من ايه طيظي بتوجعني من نيك امبارح ياللى عالترعه حود عالمالح
احمد بيتمتع بطيظ زياد وبينيك وبيرزع جامد وزياد في ملكوت تاني مش دريان بحاجه وبيفضل ينيك لغاية ما جاب في طيظه ووقف حط زوبره في بؤ زياد وزياد ولا اجدعها شرموطه بيمص وهو ولا دريان
صلاح ساب حنين بعد ما رقص معاها وراح لزينات اخدها في بوسه جامده ودوبها فيه وخلعوا ملط واشتغل نيك فيها
احمد راح لنهله وقعدها على ركبها وخلاها تمصله ومستمتع اوي بمصها وبعد ما حس انه قرب وقفها وقعدها على حكره
نهله مسكت زوبره بتظبطه على كسها العطشان وبتنزل وتطلع عليه وهي مستمتعه اوي وبدأت تدوب وتنزل عسل كتير
احمد مسكها من بزازها بيدعكهم وهي بتتنطط على زوبره واهاتها عليت
صلاح راح لندى وبيقفش فيها وخلعها ملط وخلاها في وضع الدوجي وبينزل بيلحسلها كسها وخرمها وبتعوي من المتعه
احمد شاف كده نزل نهله وراح لندى بتمصله وصلاح دخل زوبره للأخر في طيظها وبيرزع فيها لغاية ما حس انه مش قادر وجاب في طيظها
احمد اخد ندى ونيمها على ضهرها وبينيك كسها
حنين راحت لاحمد بتبوسه جامد وصلاح حضنها من ضهرها وشالها ونام بيها عالارض وبينيك فيها
استمرت حفلة النيك ٣ ساعات بين كل الاكساس والطياظ
صلاح بعد النيك : يله يا حماده نلبسهم لحسن هيعملولك صداع لما يفوقوا
احمد : انا مش قادر منك ***
صلاح : ليه بس مش استمتعنا ونكناهم .... ايه مشكلتك
احمد : لا ولا حاجه ... انا اتصفيت بس ... كده مش هعرف اعمل مع مراتي حاجه
صلاح : طب شيل معايا بس نلبسهم ... ام علاء طلعت مكنه ياض ياحمد
احمد : الا مكنه دي هدت حيلي
صلاح : لبس معايا
بعد ما نضفوهم ولبسوهم قعدوا عالكراسي وراحوا في النوم
..........
عند ساره وساندي
ساره : انا خلاص فرهدت
ساندي : وانا كمان ... بيتهيألي كفايه كده
ساره : امك وخالتك وعمتك وصلاح ومراته عندنا النهارده
ساندي : غريبه ... وده من ايه
ساره : اصل كنا عند امك وخالتك شبطت فينا فقولنا نعزمهم كلهم
ساندي : وسبتيهم وجيتي
ساره : ما احمد معاهم ... وكمان هما اغراب يعني ... وكمان بيني وبينك انا عاوزه اتخرج وافتح مستشفى تكون كبيره وفيها كل التخصصات ونجيب كل دكاترة الجامعه في البلد يشتغلوا عندنا
ساندي : تصدقي اول مره تقولي حاجه عدله ومفيده .... ده نفس الحلم اللى بحلمه
ساره : خلاص اتفقنا
ساندى : قوليلي يا ساره .... هو انتى وعلاء كنتوا بتعملوا ازاي
ساره : بتسألي ليه
ساندي : فضول بس ... اصل السؤال ده محيرني وانتى احمد اللى فتح الطريق .... هو علاء مبيعرفش
ساره : لا بيعرف يختي وكمان بتاعه اد كده .. شاورت بطول دراعها ..
ساندي : بتتكلمي جد .... امال كان بيعملك ازاي
ساره : من ورا يا فالحه .... كنت بخليه يدخله في طيظي
ساندي : طيظك ازاي يعني
ساره : هقولك على سر محدش يعرفه .... زمان عمك زياد لما حاول معايا معرفش يدخل بتاعه في ولما معرفش بئا يدخل صباعه في فتحة طيظي وكنت بتوجع في الاول لكن مره ورا مره بئا يدخل صباعه عادى
ساندي : وعلى كده هو اللى فوته في طيظك
ساره : لأ ... اول واحد فوته في طيظي كان فتحي ماث وعلى فكره كان نفسه فيكي بس كان خول كان يفحتنى وامصله ومره عمك شافنى وانا رايحه الدرس ومشي ورايا من غير ماخد بالي وبعد ما بدأنا لئينا الباب بيخبط وكنت لسه لابسه وفتحى فتحله ودخل وعينه بتطأ شرار لما شافني واتخانئ معانا ولما هدي ظهر على حقيقته وساومنا وعملوا حفله علي هما الاتنين وبئيت امصلهم
ساندى : وبعدين كملي
ساره : عمك بعد اليوم ده جالي البيت كنت لسه راجعه من المدرسه وتعبانه وحاول معايا بس انا هددته انى افضحه فخاف ومشي مع انه لو كان باسني كنت سلمتله ... ومره كنت مع فتحي وجاب سيرتك وانه عاوزك
ساندي : علشان كده كنتي بتلحي علي اخد درس معاكي
ساره : الصراحه كنت فرحانه انك رافضه والكلب لما امك كشفتني بكلمه راح سايبني
ساندي : وعملتي ايه
ساره : ولا حاجه ... فضلت فتره احاول مع نفسي لغاية ما اكتشفت بتاع اخوكي فهجمت عليه وخليته يدخله في طيظي وانتى عارفه الباقي بئا ... بس انتى متشائتيش قبل كده
ساندي : الصراحه ... مرة واحده بس
ساره : ازاي قوليلي
ساندي : فاكرة لما امك كشفت علينا
ساره : ودي حاجه تتنسي ... ده ابوكي مات فيها
ساندي : بعد موت ابوكي بفتره دخلت عند علاء والصراحه لو مكانش اخويا كنت سلمته نفسي من زمان ... شوفت فيه راجل شهم جدع بيخاف علينا بيعرف يتصرف يعني راجل بجد .... مره بعد مانتى خلصتى معاه وجيتي تتسحبي زي كل مره بعد ما نمتي اتسحبت وروحتله ونمت في حضنه وكان بالبوكسر بتاعه بس وشوفت الكلوت بتاعك عالارض وجبتهولك من غير ما تحسي وليلتها بوسته من شفايفه كان طعمهم حلو اوي وكان نفسي يصحى ويعمل معايا زيك بس كان ولا القتيل
ساره : وبعدين عملتي ايه
ساندي : ابدا سمعت صوت في اوضة امك وروحت اشوف في ايه فلئيتها كانت بره وبتخلع هدومها وساعتها خوفت اوي وروحت على سريري
ساره : ايه الدوشه دي
ساندي : الصوت جاي من عندكم شكلهم شغلوا رقص
ساره : بت يا ساندي ... فاكرة اتفاقك معايا على علاء
ساندي : اتفاق ايه
ساره : من فتره كده وانا عندي رغبه متوحشه اني اخليه يدخله في ويفحتني ... فاكره لما ظبطتينا وقولتيلي انك عاوزه تجربي معاه
ساندي : يااااااه ده من زمان ... ايه عاوزانى افاتحهولك في الموضوع
ساره : تفاتحي مين يا هبله انتى ... انا عاوزه اجرب ليله معاه فايه رأيك نعملها سوا
ساندي : طب ودي نعملها ازاي يا فالحه
ساره : يعني معندكيش مانع
ساندي : اخلصي متبئيش رخمه
ساره : فاكره لما كنت زعلانه من احمد
ساندي : اه ودي حاجه تتنسي اهو جابلك فيلا وعربيه
ساره : انا كنت زعلانه علشان اكتشفت انه بيخونني
ساندي : بيخونك ... بيخونك ازاي
ساره : البيه هو وصاحبه صلاح بيعملوا مع اخته مع بعض
ساندي : ازااااي
ساره : كنت في يوم نايمه وحسيت بيه خرج واتأخر وطلعت اتسحب وشوفتهم بينيكوا حنين هانم مع بعض
ساندي خبطت على صدرها : يا نهار مش فايت ... مع بعض
ساره : من ساعتها وفكرة اني ارجع مع علاء بتلعب في دماغي بس مش عارفه اجيبهاله ازاي
ساندي : انا كمان قبل ما حمايا يموت كنت هنا لوحدي وعمر خضني وكنت اتصلت على علاء وجه جري برجالته وسلاحه بس ساعتها لما علاء هدي واترميت في حضنه حسيت بانتصابه اصلي كنت بالروب بس كنت باخد شاور وحركت نفسي بحيث اتعرى واشوف رد فعله وزي ما توقعت بتاعه كان مرسوم في بنطلونه ... الغريبه اني ليلتها اتخيلت عمر وهو معايا علاء اخويا
ساره : انا كمان بتخيل ان احمد هو علاء ... يعني متفقين اننا نخلي علاء معانا
ساندي : بس عمر ميستاهلش اخونه يا ساره .... انا وهو بنعشق بعض
ساره : يا بت احنا اخوات في بعضينا ومحدش هيشك لحظه
ساندي ( انتى ايه شيطان ... انا كبيري اتخيله لكن عمر عشق عمري لا يمكن اخونه مهما حصل ...) لا يا ستي هنيالك بيه لوحدك انا مش عاوزه اخون جوزي
ساره : وانا اللى قولت هتفتحيلي بيتك بعيد عن احمد ..اصل احمد بيفكر يضمني ليهم
ساندي : يضمك ازاي
ساره : اصله كذا مره كان عاوز يخليني اروح معاه عند اخته بس مبرضاش وكذا مره افهمه اني ليه لوحده
ساندي : هما بيعملوا كده ازاي دي الواحده بيدخلها واحد بالعافيه
ساره : زوبر في الكس والتاني في الطيظ
ساندي سرحت وبتتخيل ان عمر بينيكها وعلاء بينيك طيظها وسندت ضهرها لورا
ساره : سرحتي في ايه
ساندي : مش عارفه ... مش متخيله ... كمان كفايه اناتى هتروحي جوزك يظبطك لكن انا لسه هيجيلي كمان يومين
ساره بصتلها وقربت منها ومسكت ايدها بتأومها .. طب ما تيجي فوق اريحك
ساندي قامت وماشيه معاها زي المنومه مغناطيسيا واول ما دخلوا الاوضه ساره هجمت على شفايفها بيبوسوا بعض جامد وبيمصوا شفايف بعض
ساره : اتخيليني عمر وانا هتخيلك علاء
الاتنين بيتخيلوا بعض اخوهم علاء ودايبين في بعض وفي خلال ثواني كانوا ملط مع بعض
ساره : يخرب بيت بزازك ملبن
ساندي مغمضه عينيها وسامعه علاء بيكلمها : ايوحححح ارضع يا حبيبي من بزاز حبيبتك
ساره مسكت ايدها حطتها عندها على بزها وساندي بتفرك في حلمة ساره وبتنزل تمصها
ساره : ايوه يا علاء نيكني اوي يا لوءه يا حبيبي ... فاكر زوبرك لما كان في طيظي ... انا عاوزاه في كسي ااااه بالراحه على بزازي
ساندي نزلت ايدها على كس ساره وساره بتحاول تدخل صباعها في طيظ ساندي
ساندي : اححح بيوجعني ايييي بلاش يا حبيبي بيوجععع ااااااه بالراحه
ساره : انزل مص زنبوري يا لوءه احححححح دخل صباعك طه اييييي صباعك حلو يلا الحسلي
الاتنين راحوا في حته تانيه وعملوا وضع 69 ساره بتلحس لساندي وبتاخد من كسها تحط على فتحة طيظها وبتدخل صباعها جواها لغاية ما دخل بسهوله وساندي بتعمل زيها والكهربا مسكت جسم ساندي وبتفرك كسها في وش ساره ونزلت من المتعه وساره بلعت كل اللى نزلته وساندي اتعدلت وحست بوجع في طيظها بس ممتع شويه وعاوزه صباع ساره يدخل تاني
ساندي : انتى عملتي ايه ... انا حاسه طيظي وجعاني بس بتاكلني .... زي ما يكون حرقان
ساره : استنى انا همتعهالك
ساندي : ازاي
ساره بعبصتها : كده حاسه بايه
ساندي بصتلها وابتسمت : كده عاوزه انيكك وراحت شافطه شفايف ساره وبتتعامل معاها زي الراجل وزنبورها واقف وهيجانها عالي وبتحك كسها في كس ساره وهنا مستحملوش ونزلوا مع بعض
بعد ما هديوا بصوا لبعض وانفجروا في الضحك
ساندي مسكت مخده وضربت ساره : يا كلبه كده تفتحيلي طيظي
ساره بتجري منها عالسرير وفي الاوضه وهي بتضحك لغاية ما ناموا جنب بعض في حضن بعض
ساندي : موافقه
ساره : على ايه
ساندي بتعض على شفتها : ان .... ان يعني
ساره : انتى عاوزه علاء زيي
ساندي بتهز راسها موافقه
ساره فرحت وخدتها في حضنها
ساندي : بس بشرط
ساره : ايه هو
ساندي : مش عاوزه حد معاكم .... احمد جوزك ميتضمنش
ساره : ولا حتى الجن الازرق هيعرف
ساندي : رايحه فين
ساره : جوزي مستنيني
ساندي مسكتها : لا انتى هتباتى في حضني يا قمر وباستها جامد ورجعوا اتساحقوا تاني كذا مره لغاية ما ناموا عريانين للصبح في حضن بعض
......
الايام بتمر ورا بعض وساره وساندي اتخرجوا بالفعل وخلوا اجوازهم يبنولهم المستشفى اللى كان نفسهم فيها
يوم الافتتاح كان حافل والمستشفى كانت في المنطقه اللى اتربوا وخرجوا منها والناس كانت مبسوطه انهم هيتعالجوا باسعار على ادهم في مستشفى زي دي
فيلا علاء
الكل عند علاء بيتفرجوا على ماتش نهائي افريقيا ٢٠٠٦ بين مصر و كوديفوار
الكل هاص بعد جول ابو تريكه
علاء : ابو تريكه يا فنااان جوووووووول وبيتنطط من الفرحه
الكل مبسوط وكل واحد واخد مراته في حضنه وعلاء حواليه مراتاته باولادهم ومامته وبيرقص في وسطهم
عمر : مبروك علينا كلنا يا جماعه وبالمناسبة دي انا عازمكم الليله على احلى واشيك باخره في النيل
احمد : وفكرك هنوصل ده زمان البلد كلها بتحتفل في الشوارع
صلاح : خلاص نطلع كلنا في العربيات ونحتفل بالاعلام هو احنا اقل منهم
علاء : فكره حلوه
نهله : فكره حلوه اوي ... انا هركب مع مين
ساندي : معايا انا وعمر يا ماما
احمد : وليه مش معايا انا وساره
علاء : باااااس ... هتركب مع عمر وساندي
ساره : ليه كده بس
علاء : علشان كان المفروض انتى اللى تتكلمي ودي امك
ساندي : حبيبي يا لوءه وحضنته جامد
صابرين : وهنسيب الفلل كده
علاء : وهيجرالها ايه يعني ... يلا بينا
كلهم ركبوا العربيات ومطلعين الاعلام من الشبابيك وصلاح ماسك بيرسول بيولع بيه نار في الهوا واحتفلوا في الشوارع للصبح
بعد اسبوع
ساندي في مكتبها في المستشفى والباب خبط
ساندي : ادخل
ازيك يا ساندي
ساندي بتبص : محمود ازيك 
محمود : مبروك المستشفى ... انا اول ما عرفت انها بتاعتك قولت اجي اباركلك
ساندي : **** يبارك فيك ... اتفضل ... ها قولي بتشتغل فين دلوقتي
محمود : الصراحه فاتح عياده كده على ادي
ساندي : برافو ... يعني امورك تمام
محمود ( لا مش تمام ... انا مشتقالك يا اغلى من نفسي ) اه تمام
ساندي : كويس ... تشرب ايه
محمود : قهوة مظبوط
ساره : ساندي خلصت... أهلا محمود ازيك
محمود : اهلا يا ساره عامله ايه
ساره : تمام .... انت عامل ايه
ساندي : محمود جاي يباركلنا عالمستشفى
ساره : فيك الخير ... ايه رأيك انا عارفه انك تخصص امراض جلديه وتناسليه والقسم ده فيه نقص في الدكاتره ... ايه رأيك تشتغل معانا
محمود فرح : بجد هيكون لي الشرف
ساره : خلاص روح شوف شغلك
محمود : نعم
ساندي : معلش اصل ساره عمليه اوي
محمود : اه واضح ... طب خلاص تعالي سلميني الشغل
ساره : لا انا مشغوله روحي انتي معاه يا ساندي
ساندي : ماشي يا ستي ... تابعي بس دكتور عبدالرحمن علشان اتأخر عالعمليه والحاله حرجه ... وخلى دكتور البنج يجهز
ساره : وانتى هتعملي ايه
ساندي : هسلم محمود الشغل ... يلا
محمود : يلا
محمود كان ماشي جنب ساندي وحاسس بالغربه فهو بيحبها ومش عاوز يرتبط بغيرها وفي نفس الوقت عارف انها جد اوي ومش هتديله فرصه يتكلم معاها في غير الشغل واهو النهارده جاي يشتغل عندها في المستشفى بتاعتها
ساندي : ده القسم وفي عياده خارجيه .... هتكون موجود في العياده من ٨ ل١٠ الصبح ومن ١٠ ل٤ في المستشفى وباقي اليوم بتاعك
محمود : لسه منظمه وعارفه انتى عاوزه ايه زي مانتي
ساندي : وعمري ما اتغيرت ولا اتهزيت وبتبصله برفع الحاجب
محمود : ساندي انا اسف
ساندي : ده مكتبك واي حاجه الدكتور مرتضى هو رئيس القسم ... تعالى اما اعرفك عليه ..... دخلوا لمرتضى ... ازيك يا دكتور
مرتضى : أهلا يا دكتوره يا شقيه .... ايه محتاجه فحص
ساندي : لا متشكره ... اعرفك بدكتور محمود كان الدفعه اللى قبلي وجاي يشتغل معانا
مرتضى : اهلا يا دكتور .... اتفضل .... الشغل معايا هيعجبك اوي
محمود : لي الشرف يا دكتور
ساندي : خلي بالك يا محمود ... دكتور مرتضى بيعشق الهزار والروح الحلوه ولو اخدت كلامه جد هتزعلوا من بعض كتير
مرتضى : متبالغيش اوي كده ... صحيح بحب الهزار والجو الفرفوش لكن في الشغل معنديش رحمه
محمود : وانا اتمنى اكون عند حسن ظنك يا دكتور
مرتضى : خلاص انا استلمته وريني عرض كتافك كده وروحي شوفي غيري ترازي فيه
ساندي : كده ... بئا انا بخف من عليك وانت بتطردني
مرتضى : هو انا اقدر ازعل الباشا .... لا طبعا ... بس ورانا حالات كتير والناس مستنيه واما اشوف دكتور محمووود هيعمل معاهم ايه
ساندي بتبص لمحمود : طب خلاص ... اسمع الكلام يا محمود ومش عاوزه مشاكل
محمود : لا يمكن هتسببلك في مشاكل
...........
ولاء في اوضتها وبتجهز نفسها لليلتها مع علاء
ولاء : استني ياللى بره
صابرين : افتحي يا ولاء انا عاوزاكي
ولاء : طب ادخلي واقفلي علشان قالعه
صابرين دخلت وقفلت وراها : ايه يا بنتى انتى منزلتيش خالص النهارده
ولاء بتنتف رجليها : بجهز لعلاء
صابرين : طب اعمل انا الاكل عقبال ما تخلصي
ولاء : لا خلي هيام تعمل الاكل وتعالى ساعديني نخلص
صابرين : بس يكش يطمر
ولاء : ليه هو انا كنت سرقت ليلتك قبل كده
صابرين : مانتى اللى هبله ... لو تبطلي صوتك العالي وتتعاملي زي الستات ما بتعمل كان زمانك مخلفالك عيل منه بدل قعدتك كده
صابرين بنرفزه : مانا اعمله ايه ... من زمان وهو بيستفزني
صابرين شدت شعرها : بت انتى اتلمي ... انا عارفه انه كان متجوزك عرفي يا روح امك ... ولعلمك انا فوتهاله علشان راجل وبيحبني والا مكانش قالى عاللى عمله معاكي .. وعشانك
ولاء : طب سيبي شعري اااه ايدي متعاصه سيبي
صابرين : انا هنا وفي اي حته ستك ياروح امك
ولاء : كس امك ... خلود **** يرحمها حكتلي على سي صلاح يا لبوه
صابرين : علاء حبيبي عارف وبيحبني يا بتاعة خالد وحسن يا ملطشة الازبار
ولاء بخوف : مالهم خالد وحسن
صابرين : خالد كان متجوزك عرفي من ورا اهلك وفي الاخر اتجوز اختك رسمي وحسن كمل المسيره مكانه ... انا شوفتكم مع بعض يا لبوه
ولاء خايفه : شوفتينا فين انتى كدابه اااااه بتضربيني يا وسخه
صابرين : اوعي تفتكري اني علشان بئيت هانم نسيت اصلي .... لا انسي انا محاميه يا روح الروح وعارفه كل واحد في عيلتك عمل ايه من اول خلود اللى خليت صلاح ينيكها لخالد اللى كان بينيكك انتى واختك وامك لحسن اللى كان بينيكك انتى وامك لخالك اللى مخلف اختك من امك ... اصحي يا لبوه .... علاء متجوزك بامر من فوق ... لولا كده كان زمانك عايشة عيشة الذل مع شوية ارهابيين ومن زوبر لزوبر
ولاء :
صابرين : احنا هنا كلنا مسلمين علاء حياتنا علشان راجل واللى ما بيننا مش سباق ولا منافسه ... هتعيشي معانا لازم تعرفي اننا كلنا هنا واحد .... هتتنططى علينا هنعرفك مقامك يا بنت وابور الجاز .... بطلي عياط وسيبيني اجهزك لسيدي وتاج راسي جوزي حبيبي وحسك عينك تزعليه او تنرفزيه او صوتك يعلى عليه
ولاء بتمسح دموعها وبتشن : حاضر ... اي اوامر تانيه
صابرين بترن على هيام : معلش يا هيما اعملي انتى الاكل اصلي بجهز عروستنا ... تسلمي يا حبيبتي .... كده خلاص تعالى وريني بتهببي ايه
صابرين بتنتف لولاء جسمها من الشعر وكانت ولاء خلاص استوت وكسها بينزل خيوط
ولاء : ااااه ... اااااه ... بالراحه اييي كسي بالراحه انتى ايه بتحاربي
صابرين : كسك حلو يا لبوه وريحته حلوه ... تحبي الحسلك
ولاء : يععع جاتك القرف
صابرين : ما علشان كده يا هبله يا بنت العبيطه بتبئى ليلته معاكي بتقلب بغم ونزلت بتلحس كس ولاء
ولاء نامت على ضهرها وحاسه بدغدغه في كسها : أاااأااه .. بتتلوى ومسكت بزازها ححححح نفسها بيعلى وصدرها بيطلع وينزل وهي حاسه بالمتعه
صابرين بتشفط كل العسل اللى نازل منها ودخلت صباع في كسها
ولاء : ااااااااه حلو حلو حلو .... كملي انا ايده نااااررررر اوووووفففف اووووفففف انا بمووووووت جسمها اترفع ونزل ونزلت عسلها
صابرين بعد ما لحسته كله بصتلها بانتصار
ولاء : يخرب بيتك ... انا كإنى اتنكت
صابرين : تحبي نعمل كده على طول
ولاء : يا ريت ... انا من النهارده تحت امرك يا صاصا
صابرين : لا انا من النهارده طول ماحنا مع بعض اسمي ستك صابرين
ولاء : حاضر يا ستي صابرين ... ممكن اطلب طلب
صابرين : اطلبي
ولاء : عاوزاكي توصي علاء علي
صابرين : اسمه سيدك علاء ... فاهمه يا جزمه انتي
ولاء : فاهمه يا ستي ... خلاص هتكلميه
صابرين : مين هو اللى هكلمه
ولاء : سيدي علاء يا ستي
صابرين : كده انتى شاطره وبتتعلمي بسرعه ... علشان كده هكافئك واحميكي بايدي واجهزك بنفسي
ولاء : بجد يا ستي ... انا مش عارفه اشكرك ازاي
صابرين : بس بشرط .... اقضي معاكم الليله
ولاء زعلت : امرك يا ستي
..........
الجزء السابع
زياد اشترى فيلا وكتبها باسم ندى وكانت جنب اخته زينب في حي الاشجار وبالطبع عزم عيلته كلها في حفله بالمناسبه دي
فيلا نهله
علاء : و**** لو عاوزه تتجوزي تاني معنديش مانع بس يكون حد عالمقام
نهله : يبني انا كبرت خلاص عالجواز وبعد كمال بيه نفسي اتسدت عالرجاله كلهم
ساندي : طب ايه مشكلتك يا ماما ... انا عارفه يمكن الوحده تعباكي
ساره : خلاص احنا كل يوم نتجمع هنا ونقعد شويه معاكي
نهله : يعني هفضل طول اليوم لوحدي
علاء : خلاص انا هجيب هيام وصابرين يعيشوا معاكي وهكون موجود في ايامهم اهو حتى يكونوا ولادنا معاكي على طول
ساندي : انا معاك يا علاء واهو ياخدوا بالها من ماما وخصوصا انك اخترت اكتر ٢ بيفهموا بس انت كده هتسيب سمر وولاء لوحدهم
علاء : لا ما هما يبئوا ييجوا يقعدوا معاهم وبالليل يمشوا
ساره : علاء عنده حق عالاقل ماما بتحب صابرين وهيام محترمه وعشريه
نهله : يا ولاد انا كل اللى يهمني لمتكم جنبي والعمر مبئاش فيه
ساندي : ازاي بئا يا ست ماما انتى حتى احلى مننا وشابه عننا
علاء : هي من ناحية احلى فهي احلى في كل حاجه
ساره : قصدك ايه ياسي علاء
علاء : قصدي انها لو مكانتش ماما كنت اتجوزتها انا
نهله : شوفوا الواد بيفكر في ايه اه يا قليل الادب
ساندي : بصراحه يا ماما علاء عنده حق يتهوس بيكي انا عن نفسي لو راجل مكنتش سيبتك يا جميل
ساره : يا سلاااام ... وهي ماما فيها ايه يعجبكم يعني
علاء : بطلي بئا غيرتك ونفسنتك دي ... انتى على طول كده حتى مستخسره كلمه حلوه لماما
نهله : **** يخليكم لي يا ولاد ... واد يا علاء عاوزاك لو لا قدر **** حصلي حاجه تبيع الفيلا دي وبتمنها تعمل مشروع للناس الغلابه
علاء : بعد الشر عليكي يا ماما واذا كان عالمشروع هعمله من دلوقتي
ساندي بتبوس راس نهله : ليه يا ماما بتقولي كده
نهله : ميغركمش اللى وصلناله يا بنتى .... كل اللى احنا فيه ده صدفه ... لولا علاء مكناش زماننا هنا وكان زمانكم عايشين عيشة الفقر ومتخانقين مع اجوازكم ويمكن مكنتوش اتجوزتوا وبتدوروا على شغل .... انا عاوزاكم تعملوا حساب لبكره ... حساب ليوم هتقفوا فيه قصاد **** وعاوزاكم تفتكروا المرحوم ابوكم وازاي كان متقي **** فينا وعلمكم ورباكم
ساره : ايه يا ست ماما ماحنا الحمد *** عايشين زي الفل ومراعيين **** في اجوازنا والناس
ساندي : بصي يا ماما ... انا هعملك مشروع صغير ... ايه رأيك افتحلك محل ملابس في السنتر هنا واجيب بنات يشتغلوا معاكي واهو تسلي نفسك طول النهار
ساره : يا بنت اللعيبه ... فكره حلوه اوي
علاء : لأ طبعا ... ماما مش هتشتغل ... انا مش موافق وهجيب مراتاتى يقعدوا هما والولاد معاها
نهله : تعيش يا حبيبي .... **** يرحمك يا زكي
البنات قاموا وقفوا جنبها
علاء: خلاص يا ماما احنا ولادك حواليكي ومش هنسيبك لوحدك مهما حصل
نهله بتمسح دموعها وبتحضن ولادها
..........
فيلا صلاح
حنين : مليش دعوه عاوزه اخلف
صلاح : يووووو ... احنا مش هنخلص من الموال ده
حنين : خلاص نروح للدكتور شريف بيقولوا كويس وياما حالات زينا اتعالجوا وخلفوا
صلاح : ما تحضرنا يا عم احمد
احمد : و**** انا مش شايف سبب للاعتراض ... انتوا تروحوا لمراتى وهي هتخلي احسن دكتور في مصر يكشف عليكم ولو في حاجه نعالجها ولو لا قدر **** الموضوع مستحيل نشوف الحقن المجهري انا سمعت انه كويس
حنين : انا بقول كده برضوا
صلاح بيتكلم بشويش : بلاش ياحمد اسمع كلامي الموضوع من عند اختك وانا مش عاوز اتكلم
حنين : ما تعلى صوتك سمعنى بتقول ايه
احمد : ولو هنشوف لو في مشكله نحلها ولعل المانع خير
صلاح : خلاص اللى يكشف عليها ساندي
حنين : معنديش مشكله بس نتعالج
احمد : خلاص نتصل عليها تيجيلنا دلوقتي
صلاح : ماشي يا عم خلينا نخلص
احمد اتصل على ساندي
احمد : خلاص هي هنا وهتيجي حالا
علاء وسارة وساندي راحوا يتطمنوا على حنين وساندي كشفت عليها
صلاح : ها طمنيني
ساندي كتبت حاجات وادتها لصلاح : بص يا صلاح انت بكره هتيجي المعمل وهتعمل انت ومراتك التحاليل دي وانا هوصي عليكم ولو على مراتك هي زي الفل بس بلاش اللى بتعملوه ده ... كتر الموضوع ده بيخلي الحيوانات المنويه ضعيفه .... يا ريت يكون التعامل كل يوم ويوم وواضح انك مش مدي فرصه لنفسك
صلاح : خلاص هحاول بس انا اصلا اللى بتحايل عليها تسيبني
ساندي : وبلاش اللى من ورا ده ها ... اكيد انت فاهم ... اللى ترميه ورا خليه لمكانه
صلاح اتكسف منها : ماحنا مش على طول كده
ساندي : عالعموم انا بقولك الكلام ده بعيد علشان محدش يسمع ولا تحب اذيع
صلاح : لاااا تذيعي ايه ... اوعدك هبطل موضوع ورا ده خالص
احمد : ها ايه الاخبار
ساندي : انا قولت لصلاح كل حاجه وهو هيجيلي بكره يعمل التحاليل المطلوبه وانا هتابعهم بنفسي ان شاء **** لغاية ما يخلفوا
احمد : امين يا رب وابئى خال
ساره : طب يلا بينا
علاء : فعلا انا لازم اروح لحسن اتأخرت
ساندي : طب استنى يا علاء عاوزاك ... تعالى وصلنى وروح
........
فيلا عمر
علاء : خير يا سنسن
ساندي : انا شاكه ان حنين عندها كانسر وممكن تشيل الرحم
علاء : يا خبر ... طب انتى ليه خبيتي
ساندي : محبتش اخوفهم وخصوصا انه مجرد شك
علاء : صلاح لو عرف ولا احمد **** يكون في عونهم
ساندي : تشرب معايا حاجه
علاء : اشرب ايه بئا انا نفسي اتسدت بعد اللى سمعته ... مش كفايه ولاء هيبئى حنين كمان
ساندي : مالها ولاء
علاء : كان حصلها مشكله واتشال فيها الرحم
ساندي : واتجوزتها ليه
علاء : انا متجوزها بامر سيادي
ساندي :
علاء : اضحكي اضحكي
ساندي : يا عم فكك ... مش محمود اشتغل عندي
علاء : عارف ساره حكتلي ... اوعي يكون بيكلمك في حاجه
ساندي : متخافش انا اسد ياض
علاء : ساندي مش عاوزين نكرر اللى حصل ... انا بحبك وخايف عليكي
ساندي : انا بعامله معاملة البوابين أصلا وموصيه عليه يتفحت في الشغل
علاء : اااايوه ... هو ميستاهلش غير كده .... تعرفي ان مروان
ساندي : عارفه ... امك جات يومها تغيظني ... بس انا لي بيتي وابني ... عمر وزكي هما محور حياتي ... امسك الشاي
علاء : اوعي يتجاوز حدوده معاكي وخليكي ناشفه مع الناس بتوعك
ساندي : متخافش علي ... تعرف ان بعد عمر عني مخليه يوحشني اوي
علاء : حقك علي انا اللى جوزتك ليه
ساندي : عمر طيب وراجل ومحترم ومتربي ومبيستحملش علي الهوا
علاء بيضم ساندي ليه : بتحبيه
ساندي : بعشقه
علاء بيبوس راسها : هو جاي امتى
ساندي : كمان ٣ ايام ... انا خلاص عرفت مواعيده كلها ... يغيب اسبوع ويرجع يومين تلاته
علاء : طب لو محتاجه حاجه بلغيني
ساندي : اللى محتاجاه مينفعش الا مع جوزي يا علاء
علاء بيضمها اوي : معلش انا السبب في الجوازه دي
ساندي : بيوحشني اوي يا علاء
علاء : طب اهدي ... بتعيطي ليه بس ... ده طيار محارب يعني نسر بيطير يحمينا
ساندي : انا اسفه اني بشكيلك همي
علاء : انتى عبيطه يا بت ... انتى سنسن ... انتى مش اختى ... انتى احلى حاجه في دنيتي .. بيبوس خدها
ساندي فرحت وحضنته اوي : انا كمان بحبك اوي يا لوءه ... من ساعة ما حسيت برجولتك وكنت خايف علي من الواد سمير وحمايتك لي وانا كان نفسي متكونش اخويا .... كنت بنام واحلم انى عروستك واحققلك كل اللى نفسك فيه وابئى ملكك انت لوحدك
علاء بيمشي كف ايده على خدها وبيبوس اورتها : يا حبيبتي انا راجلك في اي وقت ... انا اللى ملكك وتحت امرك في اي وقت ... انا لما شوفتك مع الخول اللى اسمه سمير الدم غلي في عروقي ساعتها ومرتحتش غير لما بعدتك عنه بس ... بعد كده حسيت بتأنيب الضمير لإنى افتريت عليكي ودخلت اوضتي عيطت ... بئا انا افترى الملاك البرئ ده .... ولما اتخطبتي لخالد كان نفسي افشخه بس وحياتك ردتهاله في فلوسه ومراته ومرتاحتش الا لما عرفته مقامه ... ولما سيبتي محمود وعرفت ليه كان نفسي ادبحه بس الايام خلتك انتى تاخدي حقك ولما اتصلتي بي وانتى مفزوعه كنت هموت وانا بسمع صرختك ... انتى مش مجرد اختي يا ساندي ... انتى الحب المدفون جوايا من سنين ... انتى الحياه اللى عايش بيها ... عارفه ... ساعات كتير اوي كنت بتخيل مراتى انتي ... انا كمان كان نفسي اتجوزك بس مينفعش
ساندي بتدخل في حضنه : ياااااه كل ده جواك وساكت ... طب ليه مقولتليش من زمان ... انا بحبك اوي يا علاء
علاء بيمسحلها دموعها : لا يا سنسن ... العيون دي متعيطش ... انا كمان بحبك اوي ... بس للاسف احنا اخوات مننفعش لبعض
ساندي : للأسف
فضلوا حاضنين بعض فتره وعلاء قطع الصمت ببوسه على راس ساندي : معلش انا متضر امشي علشان ست صابرين ليلتها النهارده
ساندي : استنى يا علاء
علاء بصلها وساندي راحت وقفت قصاده : ممكن اعمل حاجه نفسي فيها
علاء : انا تحت امرك يا سنسن
ساندي بتبص في عينيه وهجمت على شفايفه بتمصهم
علاء ضمها في حضنه وبادلها البوس
ساندي حضنته اوي وخبت راسها في صدره كانت مكسوفه انها عملت كده معاه
علاء رفع وشها وردلها البوسه ببوسه اجمد منها
ساندي بئت تحسس على ضهره والحركه دي بتدوب اي راجل لما بيحضن ست وبالفعل علاء حصله انتصاب لا ارادي ومخه لاغي تفكيره ان دي ساندي سنسن اخته اللى فضل عمره كله يحميها
ساندي حست بانتصاب علاء وفرحت اوي ونزلت بكفها تحسس عليه
علاء اتجنن من لمسات ساندي وشالها ودخل بيها الصالون وقعد بيها عالكنبه : انا بحبك اوي اوي اوي يا سنسن
ساندي بتبص في عينيه وابتسمت ورجعت تبوسه وهي محاوطه راسه وبتشدها عليه وهنا علاء خد القرار وبئت غريزته اللى حكماه وايده بتتحرك على جسم اخته بيتفحصه ويحس بيه وزوبره خلاص تحتها عاوز يدخل المكان المحرم عليه
ساندي حست بيه تحتها والشهوه حكمت عليها خلاص وبئت تتحرك بوسطها فوق حكر علاء عاوزه تحس بيه اكتر
علاء بدأ يخلع ساندي بلوزتها لكنها وقفت وبتخلع هدومها بنفسها وعلاء وقف هو كمان وخلعوا في اقل من ثوانى معدوده والشهوه لغت تفكيرهم خالص وبيستمتعوا بجسم بعض
ساندي ظبطت نفسها على زوبر علاء وبئت تتحرك وهي حاساه من بره كسها وعلاء حاسس بانفاسها الحارة وبلل كسها وبيمسك حلماتها بين صوابعه بيتحجروا وهو سامع انين الشهوه خارج منها
ساندي مدت ايها مسكت زوبره بتدعكه في كسها وبتنزل وهي بتبوسه جامد وحست اخيرا بزوبره بيملى كسها كله وحست بمتعه رهيبه وبتزوم وهي بتبوسه جامد
علاء حاسس بنار جهنم بتنزل لعانته وان زوبره اتدفن في الجحيم وبيضم ساندي اوي وبيقف بيها وبينزل بينام بيها عالارض وشفايفهم كإنهم ملحومين في بعض وساندي هتموت من فرط المتعه وبتنطر عسلها كإنه حنفيه واتفتحت
علاء حس بحركة زوبره اسهل وبيسرع وبيرزع في كسها لغاية ما حس انه لا محاله هيجيب وبالفعل بيحضنها اوي وبيزوء وسطه للأخر وساندى بترفع رجليها لورا علشان تستقبل شلال اللبن من زوبر اخوها وحضنته اوي وبيتنفسوا بصعوبه
بعد شويه فاقوا من اللى حصل
علاء : هو احنا عملنا كده ازاي
ساندي بتحضنه : انا بحبك اوي يا علاء متبعدش عني
علاء بيرفع راسه وبيبصلها في عينيها وشاف توسل عينيها : مش هبعد ... بس محدش يعرف
ساندي حضنته اوي : اوعدك يا حبيبي محدش هيعرف .... بس ممكن طلب
علاء : ايه هو
ساندى : ارفع نفسك شويه
علاء رفع جسمه عنها وهي لفت على وشها ورفعت وسطها
ساندي : زي ما شبعت كسي شبع طيظي
علاء : انتى متعوده على كده
ساندي : لأ ... بس عاوزه اجرب معاك
علاء : هيوجعك
ساندي : متخافش ... هستحمله علشانك ... يله يا لوءه
علاء مد ايده بيفتحلها فلقات طيظها وبيشوف خرمها وبيدخل صباعه بس دخل بصعوبه
ساندي : اييييي ... بالراحه .... اوم هات شنطتي
علاء جابلها شنطتها وهي طلعت مخدر موضعي
ساندي : رشلي على الفتحه
علاء عمل ورش كام رشه وساندي حست بتنميل مكان فتحتها
ساندي : دخل صباعك بئا
علاء مسك زوبره وحطه على فتحتها وقفل عليه ونام بيها عالارض بيبوس رقبتها
ساندي : ااااه كنت بسمعك كتير مع ساره اييييي ك...ن...ت نف...سيييي اتناااااك اااااه زيها ااااا سيبه شويه متحركهوش علاء : الراس بس هي اللى دخلت
ساندي : سيبه وانا هسحبه جوايا بس متزؤش فيه
علاء حضنها وهو ماسك بزازها الاتنين وشغال دعك فيهم وساندي حاسه بمتعه كبيره اوي وبعد شويه بئت تتلوى وتفوت سنه وكل شويه تسحب كمان شويه لغاية ما حست ببطن علاء على طيظها
ساندي : دخل
علاء : اه دخل كله
ساندي : طب متحركهوش وهات شفايفك وحشوني
علاء نام فوقها وبيمص شفايفها لغاية ما حس ساندي بتتحرك تحت زوبره وبتروح وتيجي وهو كمان بئا يحرك وسطه بالراحه وحسوا هما الاتنين بالمتعه واهات ساندي اتحولت لضحك وشرمطه وهي مبسوطه ان حلمها بعلاء اتحقق وفضل علاء ربع ساعه وجاب جواها ملالها طيظها لبن
............
احمد وساره روحوا وكانت ساره حاسه بهيجان شديد ففكرة ان ساندى علاء يروحها كانت مهيجاها ومتخيلاها بتتناك منه بكل الاوضاع
احمد : مالك سرحانه في ايه
ساره لفت وبتبوسه وبتشده وراها من الكرافته
احمد مستغربها لغاية ما طلعوا اوضة نومهم وساره بتخلع احمد هدومه
احمد : طب ايه مالك
ساره :شششششش
بتخلعه هدومه حته حته واحمد بئا هو كمان يخلعها وهو بيحاول يبوسها بس هي بتبعد عنه لغاية ما بئوا ملط ونامت على طرف السرير وفتحت رجليها وبتشاورله على كسها
احمد هاج من اسلوبها ونزل بيلحس وهي غمضت عينيها وشايفه ساندي بتتنطط على زوبر علاء وبتصرخ من المتعه والصوت في دماغها بيطلع من بؤها واحمد نازل لحس في كسها السايه كإنه قالب زبده بلدي بيسيح عالنار وساره بتتلوى وماسكه بزازها بتفرك حلماتها وهي متخيله علاء وهو بيرزع في ساندي وبتتنفض جامد عالسرير وبتنزل وبتاخد نفسها بالعافيه ااااااااااا مش قادره خلااااصصص نيكني نيكنييي ده مكانش امر لاحمد بس كان صوت خيالها واحمد دخل زوبره للأخر
ساره : ااااااااااا نيك نيك نيكنيييييي ااااا بتتنفض تاني وبتنزل كتير
احمد مستغرب هيجانها وشاكك تكون خدت مهيج
يله يا علاء هاتهم جوه طيظي
ساره : هاتهم خلاااااصصص ااااااه املى طيظي بلبنك
احمد بيخرج زوبره وساره نطرت عسلها اللى وصل لوشه وحط زوبره في طيظها وبينيك وهو نايم فوقها وماسك بزازها بياكلهم
ساره : نيكنييييي اوييييي عاوزه لبنك كله الليله .... ااااااا يله نيك اوي كمااااان
ساره مكانش المتعه جواها لكن دي كانت متعة اختها ساندي اللى بتتخيلها وبتتخيل ان علاء منيم ساندي فوقها وبينيك فيهم وبيبدل بينهم ... اااااااااا كمااااان انا هموووووووت
احمد : بجيب خلاص اهو بجيب بجيب بجيييييييب ااااااععع
نزل لبن كتير من كتر الهيجان
ساره غمضت عينيها ونامت بعد ما نزلت حوالى ٧ مرات واحمد نام عليها وزوبره في طيظها من جوه وفضلوا نايمين كده للصبح
........
عند وائل
مها ومحمود ومياده وبدر ورضوى كلهم وصلوا رهف ووائل لشقتهم بعد ما كتب كتابه عليها وكانت مها طايره من الفرح علشان بنتها رغم كل اللى حصل اتسترت
وائل بعد ما الكل مشي دخل لرهف
وائل : أخيرا لوحدنا يا قلبي ومش هتروحي ولا تليفونات ولا شغل القطاعي ده
رهف مبسوطه : وائل انا بحبك اوي ... انا بجد مبسوطه انى اتجوزتك ونزلت بتبوس رجله وهي بتعيط
وائل وقفها وخدها في حضنه : مالك بس ماحنا حلوين مع بعض
رهف : اصلي مش مصدقه انى خلاص خلصت من العيله دي ... كل المصايب اللى حلت علي بسببهم ... تحب تعرف انا اتفتحت ازاي
وائل : لا يا حبيبتي اللى فات .. مات ... انتى دلوقتي معايا انا ومش هسمح لحد يقرب منك ابدا مهما كان مين هو
رهف اتبسطت اوي وفرحت من حب وائل ليها ولفت : حبيبي خلعني الفستان
وائل لف وشها ليه وبيبوسها وايده عالسوسته بينزلها والفستان بينزل لوحده وكانت ملط
رهف كانت فكتله زراير القميص ونزلت فكتله البنطلون وخلعته بايدها وبئوا هما الاتنين ملط وطلعت عالسرير بطريقه سيكسي خلت زوبره طلع من بين رجليه لغاية سرته وهيجانه بمستوى عالي اوي
رهف بصاله ومبسوطه وقامت خدت زوبره بتدلعه زي ما هو معلمها وبتمص بكل مشاعر الحب جواها ووائل حس بمتعه شديده وكانت اعصابه اعلنت الاستسلام وخد شفايفها في بوسه رهيبه كلها رومانسيه مجرده وزوبره كان كله جواها وبينيك ببطء رهييييب وكانت رهف مستمتعه اوي واحلى مره اتناكت فيها ومن متعتها دموعها نزلت عالخدين مش مصدقه ان رغم اغتصابها ومأسيها مع عيلتها واكتشافها ان خيلانها مش رجاله وامها وخالتها شراميط حتى اختها مش مطمنالها ورغم ****** محمود ليها وتحرشات مختار بيها اخيرا هي اتجوزت الشخص اللى بتحبه لأ بتعشقه وبتموت فيه وهي فعلا كانت أنينها ذكريات واهاتها متعه مفرطه وشهوتها عاليه وبتحضن وائل اوي اللى زوبره بيعاقب كسها انه متفتحش منه وهو الاحق بالاحساس ده
وائل كان بينيك بكل حب وبيبوس رهف واخيرا اندمجت معاه وحاوطته بحضن كامل ورفعت وسطها لورا علشان زوبره يدخل ابعد مكان في كسها ويترعشوا سوا وتعصره جواها
بعد ما وائل خلص جولته الاولى بص لعيون رهف : مبروك يا مراتي يا حبيبتي
رهف : مبروك علي انت يا جوزي يا حبيبي
وائل كان زوبره لسه واقف في كسها فحركه تاني وبدأت المتعه
............
علاء بعد ساعتين روح وكان واخد شاور عند ساندي بعد المعارك اللى حصلت
صابرين : ايه يا حبيبي اتأخرت ليه كل ده ... وكمان تليفونك مقفول خضتنى عليك
علاء بيقعد بيتنهد : معلش يا حبيبتي خلصت شغل وروحت لماما وهناك احمد اتصل وقال حنين تعبانه واخدت سارة وساندي وروحنالها وساندي طمنتنا وبعدها وصلت ساندي والكلام اخدنا
صابرين : طب اكلت ولا احطلك
علاء : اكيد انا هموت من الجوع ... عملالنا ايه
صابرين : طلبت معايا اعملك كوارع وممبار
علاء : هو ده الكلام ايوه بئا...( ايوه خليني اعوض ... دانا خربان عالاخر )
صابرين حطت الاكل وانا دايس كإنى باكل في اخر ذاتي
صابرين بصتلي بعطف وحب : للدرجاتى كنت جعان ... بالهنا والشفا يا حبيبي
علاء : اعملي حسابك انتى وهيام وتبلغيها كلامي ده ... هتلمي حاجتك انتى وهي وتاخدي الولاد وهتروحوا عند ماما هتعيشوا هناك على طول
صابرين : بصراحه انا كنت النهارده بفكر نفس الفكره ... اصل ماما صعبانه علي اوي ... عالاقل ابعد عن جوز البهايم دول
علاء : علشان كده هاخدك انتى وهيام هناك
ولاء : مين دول اللى بهايم يا ست صابرين
علاء منع صابرين ترد : ولا كلمه ... انا اللى هرد ... اطلعي يا بهيمه انتى على فوق وحسك عينك تتكلمي مع صابرين او تزعليها
ولاء : هو انت
علاء : ششش ولا كلمه ... يله على فوق
ولاء : يوووو بئا هو كل حاجه صابرين هو معندكش غير ست صابرين
علاء : بطلى برطمه وعلى اوضتك عدل
صابرين : يخليك لي يا حبيبي ... هات الماسوره دي مليانه بهاريز .. بتخبط فيها وبتأكل علاء ... كل يا حبيبي انت شقيان عالاخر
علاء : اوووو ... الحمد**** ... بيمسح بايده على بطنه دليل انها اتملت ... تسلم ايدك يا حبيبتي ... هغسل ايدي واجيلك
صابرين : وانا هكون جهزت على ما تيجي
علاء دخل غسل ايده وبلع الحبه الزرقا وحس بنشاط من تاني وطلع لصابرين اللى كانت فارشه الارض ورد وحاطه شموع حوالين السرير وعامله احلى جو رومانسي ومشغله موسيقى هاديه
علاء بيبص شاف صابرين نايمه عالسرير على جنبها وسانده على كوعها ولابسه جلبيه فلاحي بتلمع فهاج اوي وزوبره بيجري قصاده بيشده ليها : ايه الحلاوه والطعامه دي
صابرين : لوءه ممكن طلب
علاء افتكر ساندي وطلباتها وابتسم : طبعا يا حياتي
صابرين : انا عاوزه بس من غير زعل
علاء : اطلبي ومش هزعل
صابرين : انا كنت عاوزه هيما تيجي تشاركنا
علاء : بس كده ... موافق بس ياريت متكونش زي ولاء وتعكنن علينا
صابرين : لااااا هيما دي حاجه تانيه ... كمان سمر حبتها اوي والنهارده كنا بصراحه بنتفق عليك وعاوزين حفله جماعيه بس لما لئيتك تعبان كفايه عليك انا وهيما بس
علاء : لا اندهي لسمر كمان وهاتي ولاء بالمره لتبوظلنا الليله
صابرين : يا ساتر ... عالعموم متزعلش لو بوظتها لما تيجي
علاء : لا هاتيها انا مزاجي رايئ النهارده
صابرين راحت جابتهم وكانت هيام وسمر لابسين فلاحي زيها وولاء لابسه قميص نوم ازرق زهري
علاء : انتوا متفقين بئا
كلهم : الصراحه اه
صابرين طلعت جنب علاء عالشمال : تعالى يا هيما الناحيه التانيه وانتى يا سمر جهزي ولاء
ولاء : ده مش بيت ... اه وكتاب **** ماهو بيت خالص انا وسط شبكة دعاره
علاء : علشان كده انا هخليكي اخر واحده
ولاء : ليه كده بس
سمر حضنتها من ضهرها اوي وقفشت بزازها وبتبوس فيها
ولاء : اااه بالراحه يا هجمه انتى ... انت ايه منئيهم
علاء وصابرين كانوا دايبين في بوسه وهيام ماسكه زوبره بتمصه وحست بطعم كس عليه فبصتله بشك بس كملت وده علشان هي مش عاوزه تبوظ الليله
سمر : تعالي يا كلبه الحسي كس ستك هيام
علاء بيبص وكانت ولاء على ايديها ورجليها ماشيه جنب سمر بخضوع ووصلت لكس هيام اللى كانت تانيه رجليها وفاتحاها زي المثلث
علاء استغرب بس فرحان فيها وبيكمل مع صابرين وبينزلها الجلبيه لوسطها وبيرضع بزازها وبيقارن بينها وبين بزاز ساندي وصوت الاهات والانين شغال حواليه وكانت هيام بتئن وبتمص زوبره اللى بيزيد حجمه عالاخر وسمر مدخله صباعين في طيظ ولاء وبتفشخها بيهم وهيام بصباع رجلها الكبير بتدعك في كس سمر والتلاته في عالم افتراضي من المتعه والتشنجات
علاء حط ايده على راس هيام وصابرين راحت لكسها بتلحسه بدل ولاء وسمر نزلت ولاء عالارض ونامت على ضهرها ورافعه رجليها وولاء بتلحس عسلها من اعماق كسها
هيام بتهمس لعلاء : طلعت خاين
علاء بيهمسلها : طب اسكتى وهمتعك
صابرين جهزت هيام ومسكت زوبر علاء بتدخله في كس هيام ورفعتلها الجلبيه خلعتهالها وراحت لبزازها بترضع منهم
هيام : اااااا بالراحه يا علاء انت جامد اوي النهارده لاااااااا كسي كسي كسي اييييي نيكني اوييييي ااااااياااهاااا هاتهم هاتهم مش قادرة كسي نار فيه بينزل كتيييييرااااااااا وبعد نص ساعه
علاء شد صابرين تمصله وسمر جابت كلبتها تلحس العسل من كس هيام اللى هتموت من المتعه
صابرين : لالالالالا انت النهارده غير ااااااااااااا كسي يا علاء وجعني ايييييي اييييييي طلعه طلعه انت حاطط شطه فيه ولا ايه لااااااااااااااااا نزلت عسلها وبعد ربع ساعه
علاء متخيلهم كلهم ساندي وبيشد سمر عليه بيبوسها جامد وبيدخل بين رجليها وهي عاوزه تصرخ بس مش قادره هو كاتم صوتها بالبوس وبيدوس على وسطها وبتنزل وهو حاسس بسخونة مية كسها وبيكمل نيك وبعد ربع ساعه التلاته مسكوله ولاء ورفعوها
ولاء : لا انتوا بتعملوا ايه ... نزلونى بقولكم
علاء دخل زوبره للأخر وكان وشها للأرض
ولاء : نزلونيييي ااااااااااه يا لهويييييي حد يلحقني اااااااااا بالراحه والنبي والنبي بالراحه يا علاااااااااااا اااايييييي كسييييييييي انت واخد ايه انا كسي ناااااااار وبتحاول ترفص بس هما ماسكين ايديها ورجليها وعلاء ماسك وسطها بيرزع لغاية ما جاب لبنه في كسها ورجع لورا ونام عالسرير
صابرين وهيام وسمر نزلوا ولاء جنبه وسمر جات من ورا راسها ورفعت رجليها لورا وبئوا التلاته يلحسوا لبن علاء من كسها وهي بتنزل عسلها من العذاب اللى حاسه بيه بس تعزييب ممتع
علاء : يلا جهزولى طياظكم جنب بعض
........
فيلا بكر نفس الليله
بكر وزينب في اوضتهم وكان حاتم وحازم بيتصنتوا عليهم وعرفوا ان باباهم ليه زوبر كبير وكان حاتم معجب بيه اوي وبيتمنى لو يخلي ابوه ينيكه
حازم بعد ما ابوه خلص ليلته سحب حاتم على اوضته : اعمل نفسك نايم بسرعه
بالفعل عملوا نفسهم نايمين وبكر اتطمن عليهم وغطاهم وراح الحمام ... بعد شويه زينب راحت اوضتهم
زينب : ولا يا حازم
حازم فتح عينه وكان بز امه في وشه : نعم يا قمر
زينب : اوعوا تعملوا حاجه لغاية ما ابوكم ينام والا لو كشفكم هيدبحكم
حازم قفش بزها : امرك يا عسل
زينب ضربت ايده : بس يا وسخ قالتها وهي ايده نار ورجعت اوضتهم
بكر : كنتي فين
زينب : كنت بتطمن ان الولاد نايمين
بكر : طب يلا علشان الحبايه عامله شغل عالي اوي
زينب : هو مين جابهالك دي
بكر : زبون كان عندي النهارده وبيوجب معايا
زينب : طب ابئى خليه يجيااااه بالراحه ايييي
حاتم بره بيتفرج وخالع بنطلونه وبيلعب بصباعه في طيظه وهو شايف ابوه بينيك امه ومتمتع اوي
زينب : كماااان ايييي حلو اوي كماااان عاوزاك كل يوم تنيكنيييي اااااه كسي عاوز لبنك يله نزلهم اييييي انا كده هتصفى نزل لبنك
بكر بيرزع بسرعه وبيتأوه وبيدوس بوسطه وبيجيب لبنه وبينام فوق منها لغاية ما زوبره نام وطلع
زينب : خلاص ... ايه مالك
بكر قام شايط ومسك حزام البنطلون وراح ناحية الباب : شوفتك يبن الخول ومش هسيبك
حاتم نط في سريره وعمل نفسه نايم بس ابوه شال الغطا ونزل عليه بالحزام
حاتم : ااااه خلاص يابابا حرمت خلاص ااااااا الحئيني يا ماماااااا
زينب : في ايه يا بكر بس وبتحجز
بكر : علشان خاطر امك بس هسيبك بس لو شوفتك بتعمل حاجه تاني هدبحك ... ومش هاخد في دقيقة يبن المتناكه
حازم : طب هو عمل ايه بس
بكر : الخول بيبص علي انا وامه
زينب : خلاص يابو حازم هو مش هيعمل حاجه تاني
بكر : روحوا اتغمدوا
حازم كل ده ورا امه وحاطط صباعه في طيظها وابوه مركز مع اخوه
زينب بتبصله وبتهمسله : شيل ايدك بئا
حازم : مستنيكي
زينب بتشاورله ابوه ينام وهتجيله
بكر : يلا يا وليه وانتوا مسمعش نفس حد فيكم
بكر طلع ووراه زينب وبتقفل الباب وهي بتغمز لحازم
الجزء الثامن
بعد ما بكر نام كانت زينب صاحيه بس عملت نفسها نايمه لغاية ما اتأكدت انه نام واتسحبت لاوضة حازم
حازم : اتأخرتي ليه انا مستنيكي على نار
زينب : شششش وهجمت على شفايفه وطلعت فوقه
حازم : للدرجاتى هايجه
زينب : ابوك شبعني بس انت زوبرك ليه طعم تاني بحس اني عاوزه اقطعه جوايا على طول
حازم حضنها وهي فوقه وزوبره في بنطلونه راشق في بطنها فمدت ايدها جوه البنطلون بتطلعه
حازم مسك بزازها فرك وبيفعص فيهم وهو بيبوسها وانفاسهم عامله جو
حاتم كان بيبص عليهم وصباعه في طيظه وبيلعب في ذبه
زينب نزلت لتحت بين رجلين حازم وطيظها طايره في الهوا وخلعته بنطلونه باللباس ورمتهم بعيد ونزلت مص في زوبره
حاتم شافها مفلئسه نزل من السرير وراح وقف وراها وبيضرب عشره على منظر كسها وطيظها وراح مقرب منها بيلحسلها
زينب اتنفضت وبصت وراها شافت حاتم فسابته علشان عارفه ان ده اخره وكملت مص في زوبر حازم وفجأه حست بحاتم بيحط ذبه على طيظها وبيمشي راسه على شفرات كسها وبيخبط في زنبورها والحركه دي ولعتها وبدون اي مقدمات كان حاتم دخل ذبه في كسها ومفيش دقيقه كان جايب لبنه ورجع سريره
زينب كانت ولعت من لعب حاتم فيها وطلعت على حازم ونامت بضهرها عليه وبتبوسه
حازم عدلها على جنبها وهو وراها ووشهم للباب وبيدخل زوبره للأخر وكان ماسك شفايفها بياكلهم علشان صوتها ممكن يصحي ابوه وفضل ينيك في الوضع ده تلت ساعه لغاية ما انتفض جواها وارتاح وهي عصرت زوبره بكسها من جوه ونزلت
زينب : شكرا يا حبيبي ... باسته بوسه سريعه وقامت ورفعت الغطا عن حاتم باسته على شفايفه وخرجت واتفاجئت ببكر طالع من الاوضه
بكر : كنتى فين
زينب : كنت بتطمن عالعيال وجيت
بكر : طب يلا علشان ورايا شغل بدري عاوز اخلص
زينب : تخلص ايه
بكر بيشاور على زوبره وشالها : ليلتنا انس ودخل بيها ونزلها عالسرير ودخل زوبره اللى دخل بسهوله ولاحظ ان فيه حاجه سخنه ... انتى لسه بلبني ولا ايه
زينب : اه يا حبيبي هو في لبن غير منك اااااه بالراحه بئا انا اتهريت ... يلعن ميتين دي حبايه ااااه بالراحه يا راجل ااااه ااااايييي كمااااان اححححح ... اي ده انت جبت ... يلعن ميتين اهلك بتهيجني ليه
بكر ولا عبرها وقام بيتمطع ودخل الحمام ورجع نام وشخر
حازم بعد شويه دخلها ناكها وهي جنبه وريحها وخرج راح اوضته
زينب ( حبيبي يا زومه ... مهانش عليك امك تبات تعبانه )
زينب : شخر شخر هو انا باخد منك غير شخيرك ... وراحت في النوم
.............
تاني يوم ساندي قامت بدري وكلها نشاط ووشها مورد وخدت ابنها ودته لنهله وركبت عربيتها وراحت المستشفى وكانت بدري اوي هناك ودخلت مكتبها وكان على مكتبها شاشة بتشوف منها كاميرات المراقبه ولاحظت ان في ٢ بيونيفورم المستشفى في اوضه وبينيكوا بعض فاتصدمت وقربت الصورة عليهم واتصدمت لما شافتهم وعرفتهم وكان الدكتور مرتضى بينيك دكتوره علا اللى في قسم العظام وعلى طول بلغت الامن يجيبوهم وده كان بعد ما خلصوا
ساندي رجعت التسجيل وثبتته
مرتضى : خير يا دكتوره
علا : حضرتك طلبتيني يا دكتوره ... شافت مرتضى ارتبكت
ساندي : حد كان قالكم ان انا فاتحاها اوتيل
مرتضى : ليه يا دكتوره كان حصل ايه
ساندي فرجتهم التسجيل : الكاميرات جابتكم وطبعا كل الامن شافكم
علا لطمت ونزلت تبوس ايدها : ابوس ايديكي يا دكتوره بلاش فضايح
مرتضى : دكتوره ساندي في سوء تفاهم حاصل
علا : ايوه احنا متجوزين ودي قسيمة جوازنا اهي
مرتضى : منكرش اننا عملنا كده في المكان الغلط مكان شغلنا بس احنا كمان معذورين
ساندي : معذورين ... معذورين ازاي يعني ... وكمان مش انت متجوز وعندك عيال
مرتضى : ايوه منكرش بس
ساندي : بس ايه
علا : انا وهو اتجوزنا من ٣ ايام ومن اول يوم واحنا هنا مبنروحش وهو مش بيعرف يشوفني
ساندي : تئوم تجيلها في شغلها وتعملوا اللى شوفناه
علا : ارجوكي يا دكتوره بلاش فضايح
ساندي بتبصلها بحزم من تحت لفوق : انا هسامحكم المرادي ... بس زي ما حضرتك يا دكتور عارف اللوايح الخاصه بالمستشفى ان ممنوع ٢ دكاتره يكونوا متجوزين وعليه اختاروا مين يمشي ... اظن علا
علا : لاااء ... بلاش انا امشي هقول لأهلي ايه .. هو عنده عياده وشغله في الجامعه لكن انا بصرف على اهلي من شغلي معاكم
ساندي : ومفتكرتيش اهلك ليه وانتى بتتجوزي الاستاذ
مرتضى : يا دكتوره
ساندي : انت خنت الامانه يا دكتور وخالفت قوانين العمل بالمستشفى وعليه انا قبلت استقالتك ... اتفضل روح وابئى تعالى كمان يومين خد ملفك ... وانتى يا دكتوره مخصوم منك اسبوع
علا لطمت وداخت
ساندي : اتفضلي على شغلك .... يا امن
امرك يا فندم
ساندي : دكتور مرتضى ملهوش شغل ولا علاقة بالمستشفى وبعد يومين لو جه ينتظر في الاستقبال موظف الاتش ار
امرك يا فندم
..........
ساره ودت ولادها لنهله وعرفت ان ساندي سبقتها من بدري
.......
فيلا زياد
زينب : بلا وكسه ... هو في رجاله الايام دي
ندى : عندك حق يا زينب ... اخوكي زياد بعد ما كان كويس هنج
زينب : يا نهار اسود هنج ازاي
ندى : بيقربلي يوم و١٠ لأ وميحلاش ليه يقربلي غير وانا متنيله
زينب : طب قوليلي كده بالذمه احنا متجوزينهم ليه
ندى : متجوزينهم يقرفونا معاهم ... كان ماله مروان .. **** يرحمه بئا
زينب : ( جيتيلي يا بنت الوسخه ... دانا مستحلفالك اصلا بسبب الموضوع ده ) طب واللى يقولك عالحل
ندى : ازاي يختي قوليلي
زينب : بس الموضوع ده يفضل سر ومتقوليش لحد
ندى : يا وليه قولي هو انتى بتنقطيني ليه
زينب : الواد حازم ابني من كام يوم جاب بنت ومكانش عارف انى في البيت وشوفته بينيك حلو
ندى : طب وانا مالي بالموضوع ده وايه علاقته باللى بنقوله
زينب : انا بقول يعني ابعتهولك وانتى وشطارتك معاه
ندى : يا نهار ابوكي اسود ... انتى عاوزه ابنك يركبني
زينب : عالاقل فاضى مش زي جوز ساره
ندى ارتبكت : ووووانااا مالى انا بجوز ساره
زينب : بت انتى ... انا شايفاكي معاه بالاماره كنتوا تحت الشجرة اللى هناك دي يوم الحفله
ندى خبطت على صدرها
زينب : متخافيش اوي كده ... انا بقول ابني هيشبعك وبالمره تبعدي عن سي احمد اللى طلعلنا في المقدر ... وما دمتى غاويه عيال صغيرين ... ابنى موجود ... يتمتع ومتطلعيش بره وتفضحينا ... ولا تحبي اقول لزياد عاللى شوفته تحت الشجره
ندى بصالها وخايفه : طب انتى جربتيه
زينب : ها ... لالالالا طبعا اجرب ايه انتى اتهبلتي ده ابني
ندى : تبئي جربتيه يا زينب ... عالعموم انا مش هجيب سيره لحد زي مانا قبل كده مجبتش سيره على زياد
زينب : ماله زياد
ندى : لا ابدا اصل كان في واحده زمان سايبه بيتها وجوزها وجات بيت اخوها وحصل ااااا... فهمتى ولا لسه يا حلوه
زينب : ( يا بنت الكللللب ... دانتى طلعتي سو... كان لازم ادلك على ابني يعني ...اديني ذليت نفسي بنفسي لواحده زيك ) فهمت خلاص
ندى : على كده حلو
زينب : هو ايه
ندى : زوبر الواد ابنك
زينب : جربي وهتدعيلي ( داهيه تاخدك مره سو )
........
الباب بيخبط ووائل راح يفتح
وائل : لؤي ... تعالى اتفضل ... معلش هدخل البس اصلي لسه عريس جديد
لؤي : اه يا وسخ كده تتجوز من ورايا ... عالعموم اجيلك وقت تاني
وائل : ودي تيجي ... ثانيه واحده اصحى مراتي تعملك حاجه تشربها
لؤي : لا خلاص انا همشي .. انا قولت اجي بس اشوف مالك من ساعة ما جيت معرفش عنه حاجه
وائل : بصراحه يا لؤي مالك ومروان ومجدي تعيش انت ... الكلام ده عدى عليه اكتر من سنه
لؤي : انت بتقول ايه ... مالك مات .... ازاي الكلام ده ... وانا اللى كنت فاكر انى هرجع الامانه
وائل : امانة ايه
لؤي : انا قبل ما اسافر كنت جيت لمالك وشلت عنده امانه وقولتله لما ارجع اخدها منه
وائل : امانة ايه دي وبتاعة ايه
لؤي : انت غيرت حاجه في الشقه ... انت قاعد هنا ازاي صح
وائل : شششششش ... انا استغليت ان الشقه صاحبها مات وملهاش صاحب فغيرت ملكيتها باسمي بس ده بيني وبينك
لؤي : ولا يهمك بس حيس كده في اوضة مالك في خزنه في الحيطه شال فيها الامانه وارقامها ١٣١٣ خش هات الامانه ... وحلال عليك الشقه
وائل : اوضة مالك اللى هي اضة نومنا دلوقتي
لؤي : اه هي
وائل : طب ثواني اصحي مراتي وندخل نجيب الامانه
دخل وائل صحى رهف ودخلت اوضة ******* ودخل وائل مع لؤي فتحوا الخزنه بس ملئوش غير شوية دولارات وكام الف جنيه ومعاهم اسوره الماظ
وائل : هي دي الامانه
لؤي : لأ ... كان كيس اسود فيه الماظ
وائل : طب دور كويس
لؤي بيمد ايده لئا درج سري فتحه وكان فيه شيك لحامله ب١٠ مليون جنيه وتاريخه من ايام يعني ممكن يتصرف
وائل : ها لئيت حاجه
لؤي خد الشيك وحطه في جيبه : لأ برضوا ... عالعموم الف مبروك يا وائل واوعدك متشوفنيش تاني
وائل : ليه كده بس ... تعالى نطلع نتكلم بره
لؤي : الصراحه وجودي معناه مشاكل كتير ... انا متورط مع ناس خطر جدا ... سابه وجري فتح الباب ومشي
وائل رجع الاوضه وكانت رهف رجعت وقاعده عالسرير ومعاها الكيس الحرير الاسود وبتحدفه وتمسكه وهي مبسوطه
وائل : انتى لئيتي الكيس ده فين
رهف : سمعتكم وبسرعه لئيت الخزنه وفتحتها ولئيت ده في وشي اخدته ولما سمعتكم قفلتها بسرعه وعملت نايمه
وائل : يا بنت اللذين ... وايه ده
رهف : المااااظ
وائل : تعالى نشوف في ايه تاني ... عدي دول كده
رهف : عدت دول ١٥٠٠ دولار ... استنى كده ايه الورق ده ...دي جوابات ... ده شيك ب٢٠ مليون جنيه لحامله وميعاده بكره ودي شهادة جامعه ... ايه شيك بكام ٢٠ مليون احنا عدينا يا وائل هيييييييه
وائل حضن رهف وبينط بيها وهيصه وفرحانين اوي
وائل : فلوس والماظات
رهف : الاسورة دي بتاعتي
وائل بيمد ايده لئا الدرج السري وطلع ورقه بيفتحها : خخخخخخخخ
رهف : في ايه مالك
وائل : الواد مالك طلع متجوز في السر احاااااا عارفة متجوز مين
رهف : مين
وائل : طلع متجوز امك
رهف : امي مين ... وريني كده ... خبطت على صدرها ... يا نهار اسود ... ماما كانت متجوزه صاحبك
وائل : بس ازاي متكلمتش في ورث
رهف : قطع الورقه دي
وائل : لاااا متبئيش عبيطه ... مش يمكن حد يطلعلنا زي الخازوق ويقول انه وريث مالك
رهف : على كده الشقه دي كنز واتفتحلنا ... انا هفتشها حته حته بس اهم حاجه نعرف ايه اللى في الخزنه دي كله وبعد ما نتأكد انها خلاص فضيت من كنزها نبيعها ونشتري في حته بعيده ميعرفهاش حد ونفتح مشروع يكون بتاعنا
وائل : انتى وش السعد علي ... بيبوسها
رهف : استنى بس ايه ده كمان ... ايه السيديهات دي
وائل : مالك لئيتي ايه
رهف : بص ...
وائل : تعالي نشغلها
رهف : بعدين ... اقولك ايه رأيك نغير ونلبس ونروح البنك هنصرف الشيك ونعمل حساب في البنك بيه باسمك ونرجع ومش عاوزه نعرف حد خااالص
وائل : انا بحبك اوي يا رهف
رهف : وانا كمان يا حبيبي ... يلا لم اقفل الخزنه ويلا بسرعه علشان نلحأ وهات الباكو ده معانا انا محتاجه اشتري حاجات
وائل :طب هاتى الاسوره
رهف : لأ دي بتاعتي
...........
ساره : ايه مالك جايه من بدري ليه
ساندي فرجتها الفيديو
ساره : وعملتى ايه
ساندي : طرده وخصمتلها
ساره : خلاص محمود يبئى مكانه رئيس القسم
ساندي : عكروا مزاجي عالصبح
ساره : اهدي بس واحكيلي عملتى ايه مع علاء
ساندي : عند امك ورايا شغل ... انا هنزل اعمل جوله ... لما نروح تعاليلي واحكيلك
ساره : ماشي يا ساندي ... شكلك عملتيها يا كلبه
.......
علاء صحي متأخر واتصل على صلاح يفكره بميعاد المستشفى
صابرين : احنا جاهزين يا لوءه
علاء بيهرش وبيبصلها من الجنب : جاهزين لايه
صابرين : انا وهيام جهزنا شنطنا ولبست العيال وجاهزين نروح عند ماما
علاء : شويه كده افوق ونروح ... خلي سمر تعملي فطار عقبال ماخد دش وانزل
صابرين : سمر تعبانه خليها نايمه انا هعملك الفطار بنفسي
علاء : لا خلي ولاء وانتى تعالي ليفيني
صابرين فهمت قصده وفرحت : حاضر يا حبيبي .... رنت على ولاء بلغتها وخلعت هدومها ودخلت الحمام ورا علاء
تحت الدش علاء خد صابرين في حضنه بيبوسوا بعض وهي بتدعكله زوبره وهو نازل فيها تقفيش وتفعيص وبيرفع رجليها على دراعه وبيدخل زوبره وبينيك فيها
ولاء دخلت عليهم : الفطار جا.....
علاء : انزلي هنخلص ونجيلك نفطر وصحي سمر تاكل معانا
ولاء : شايفه زوبره مكنه في كس صابرين وبتبلع ريئها
علاء : خلصي وبعد الفطار هنيكك ...
ولاء : حاضر ياسي علاء
صابرين : ومتنسيش تصحي سمر
ولاء : حاضر يا صاصا
علاء بيرزع جامد في صابرين وهي بتتأوه وتتمحن وتتمنيك جامد وبتعمل كل اللى بيهيجه وجاب في كسها كتير وكملوا حموم ولبسوا ونزلوا يفطروا
هيام : يا بختك ... ياما نفسي يعمل كده معايا
صابرين : هيحصل ... هو كده كل يوم حسب مزاجه ... عارفه بعد ما نفطر ... هياخد ولاء يكيفها
هيام : انتى بتغظيني صح
صابرين : لا وحياتك ده شفقه ... الهانم شافتنا وتنحت فعطف عليها ووعدها بواحد بعد الفطار
هيام : طب انا نفسي فيه اعمل ايه
صابرين : ابئي خشي معاها افتحي نفسه ... بيحبك على فكره
هيام : انا بعمل كل ده عاوزه اخلفله تاني واخاوي بنتي
صابرين : لطفي معاه اليومين دول وخلي ماما تحبك ... هي بتعزك على فكره
هيام : ماما دي عسل
علاء بيبصلهم : بطلوا رغي وكلوا يومنا لسه طويل .... وانتى يا سمر انتى هنا ست البيت وصابرين وهيام هاخدهم يعيشوا مع ماما
ولاء : وانا
علاء : انتى مراتي ... بس سمر هنا الاقدم علشان كده هتكون الكلمه كلمتها لغاية مادخل البيت .. اظن كلامي مفهوم ... مالك يا سمر
سمر : لا دايخه بس يم اعععع ... جريت عالحمام الارضي وبترجع
صابرين : مالك يا سمر نكلملك الدكتور
سمر : لا انا بعرف ايش صابني ... انا حبله
صابرين : بجد للللللللللللي .... مبروك يا علاء سمر حامل
علاء فرح اوي علشان من فتره محملتش منه وده هيكون تانى اولادها منه وراح شالها وطلعها اوضتها
صابرين : انا هأجل موضوع ماما لغاية ما اتطمن على سمر
علاء : لا انا هجيب ماما تعيش هنا لغاية ما نتطمن على سمر
ولاء حاسه انها غريبه معاهم وانهم بيعاملوها وحش
علاء : عقبالك يا ولاء
هيام : ايوه مفاضلش غيرك يا ولاء ... عقبالك
ولاء : متشكره
صابرين : مالك يا ولاء حساكي مش مبسوطه
ولاء : لا ابدا انا كل اللى يفرح علاء يفرحني بس تعبانه من سهر امبارح
علاء : خلاص خشي ارتاحي شويه
ولاء ( حتى النيكه المتعشمه بيها راحت ) لا يا حبيبي انا هنا معاكم
علاء : دي ماما هتفرح خالص لما تعرف اما اروح ابلغها .... تعالى يا ولاء عاوزك
ولاء فرحت : ايوه يا حبيبي
علاء : انا عارف زعلانه ليه ... ايه رأيك تيجي معايا عند ماما وهمتعك هناك
ولاء : وهخرج كده ازاي
علاء : انتى مرات علاءزكي نائب الشعب حد يقدر يبصلك
ولاء : بجد يا علاء ... انا بحبك اوي
علاء : يلا قبل ما صابرين تلقدك
............
صلاح وحنين راحوا المستشفى وعملوا التحاليل المطلوبه وراحوا لساندي مكتبها
ساندي بتبص في التحاليل : مش عارفه اقول فيكم ايه ... كل التحاليل بتقول ان المدام
بيبصولها بقلق
ساندي : ..... بعد فترة ترقب ... مبروك يا صلاح حنين حامل
حنين : لأ ... لالالاأ ... بتتكلمي جد ولا بتهزري ... ب**** عليكي متكونيش بتهزري
صلاح : بجد يا ساندي مراتي حامل ... بعد السنين دي كلها ... ياااااااه
ساندي : بس للأسف مش هتقدر تروح معاك ... في حاجه صغيره لازم نعملها
صلاح : ايه هي
ساندي : هعملها سنار بس الكلام ده بكره علشان كده هفتحلها غرفه تنام فيها لبكره
صلاح : وانا هبات معاها
ساندي : لااااا انسى ... انت تروح بيتكم ومتقربش ليها لمدة ٣ شهور عالاقل
صلاح : ولمدة سنه لو عاوزه ... دانا كنت خلاص يئست من الموضوع ده ... مبروك يا حبيبتي
حنين : مبروك علينا يا حبيبي ... ليكي علي لو بنت هسميها ساندي
صلاح : لاااا ولد انا عاوز ولد
ساندي : يا عم اهدالنا على جنب ولد ولا بنت كله بتاع ****
صلاح : عندك حق ... اما اكلمهم واطمنهم
ساندي : اعتقد تستنى لبكره احسن
صلاح : ليه
ساندي : بعد ما تشوف ولي العهد بنفسك وتتأكد
ساره : ها يا سنسن اخبار حنين ايه
ساندي : باركلها يا ستي الهانم حامل
ساره : ياااااااه اخيرا هنشوفلك عيال
صلاح : حكمة **** اللهم لا اعتراض ..
ساندي : افتحيلها غرفه في القسم بتاعنا النسا والولاده وانت يا صلاح باشا تجري عالصيدليه تجيبلنا الادويه دي
صلاح : هوا
.............
بالليل
عند محمود في العياده
رضوى : كده مفاضلش حد ... هنروح ولا ايه
محمود : هو انا موحشتكيش
رضوى : بصراحه واحشني بس ماما مزنئه علي
محمود : طب اقفلي العياده واطفي الانوار وتعالي
رضوى : طب هنعمل كده فين
محمود : نعمل هنا ايه مشكلتك
رضوى : حاضر
رضوى طلعت ودخلت : دكتور في واحد بره عاوز يكشف
محمود : يوووو حبكت .... دخليه وامرنا ***
سمير : ازيك يا دكتور
محمود : اهلا ... سيبينا يا رضوى شويه ومتدخليش حد تاني كفايه كده النهارده
رضوى : حاضرررر
محمود : ها بتشتكي من ايه
سمير : بصراحه انا جاي اتعالج من الشذوذ ... من زمان وانا بعمل كده ... الفتره الاخيره قرفت من نفسي وحالي وعاوز اي حاجه تخليني اخف ومرجعش للموضوع ده تاني
محمود : ( انت جيتلي يا خول برجليك ) طب اخلع هدومك ونام على السرير ورا الستاره
سمير : خلاص يا دكتور
محمود راح كشف عليه وبعد ما اتطمن نزل بنطلونه وحشر زوبره في طيظ سمير
سمير : ااااععع بتعمل ايه يا دكتور اااااه ايييي طيظي يا دكتور
رضوى دخلت وشافت محمود بينيك سمير ووقفت تتفرج لغاية ما محمود جابهم في طيظه وخرجت
سمير : ااااخ اييي انا عمري ما اتنكت كده
محمود : يا ريت لما تجيلي بعد كده تجيب امك اختك مراتك اي حد يشيل عنك يعني
سمير : بس انت طلعت دكر اوي يا دكتور ... ده الكارت بتاعي ... لو عاوز اي حد تنيكه انا في الخدمه
محمود : وكمان معرص
سمير : فوتك بعافيه يا دكتور
رضوى بصاله وهو خارج : اظن كده انا مليش لازمه
محمود : لا ده كان تصفية حساب وخلصت القديم كله
رضوى : طب هتروح ولاااا
محمود : ولا ... يلا قفلي وتعالي
رضوى خلعت هدومها ووقفت ملط قصاده
محمود : انتى احلى حاجه فيكي انك على طول جاهزه .. تعالى يا بطل ... بيشدها في حضنه وبيأعدها بضهرها في حكره وبيمص شفايفها
رضوى متجاوبه معاه ونفسها يريحها من ايام فاتت وبتمسك زوبره بتظبطه على كسها وبتنزل وتطلع عليه وهي سانده على وركها وبتتلبون واهاتها هي الموسيقى اللى شغاله في المكان واللى يسمع يقول مشغلين فيلم سكس ومحمود ماسك وسطها وبيطلعها وينزلها على زوبره وهما قاعدين لغاية ما نزلت عليه وغير وضعها للدوجي وبينيك فيها لغاية ما نزل لبنه فيها ولبسوا وروحوا
............
فيلا بكر بعد ما الكل نام
زينب : واد يا حازم ... اوم يا ولا
حازم بيصحى : ماما ... تعالى يا قلبي
زينب : مش جايالك علشان كده ... اصحى عاوزاك
حازم صحي وبيبص جنبه شاف حاتم نايم على سريره : خير يا ماما
زينب : عاوزاك بكره تروح لمرات خالك ... بس بعد ما خالك يروح الشغل
حازم : ليه مالها عاوزه ايه
زينب : عاوزاك تروح وتعمل معاها اللى هقولك عليه بس عاوزاك وانت ماشي تاخد كاميرة الفيديو الديجيتال اللى اشتريتها وتصورلي كل اللى هتعمله
حازم : وانا هعمل ايه
زينب بتبص حواليها : هتنيكها
حازم : هنيك مرات خالي
زينب : ششش ايوه زي ما بقولك وهي هتساعدك كمان ... بس اوعى تاخد بالها انك بتصورها
حازم : وانتى مصحيانى علشان كده
زينب : ايوه ... وعاوزاك تطلب منها بعد ما تخلص فلوس كمان
حازم : بس ده كله ليه
زينب : لما تيجي ومعاك الفيديو هفهمك
بكر : زينب ... بتعملي ايه عندك
زينب : ... لا اصل حازم جاله كابوس وقام مفزوع وانا كنت بتطمن عليه
بكر : وخلاص اتطمنتي
زينب : ايوه خلاص
بكر : طب يله حصليني
زينب : حاضر ... روح وانا جايه وراك .... معلش يا حبيبي هسهرك معايا اصله مبيقدرش
حازم : حاضر هستناكي
بكر : يله يا وليه
زينب : حاضر يا راجل متسربع على ايه
بكر : اصلي مونون اوي
زينب : انت لسه فيك حيل تاني
بكر : يا ساتر خمسه وخميسه
زينب : طب يله لما نشوف اخرتها
الجزء التاسع
تاني يوم حازم راح الصبح بيت خاله وشافه ركب عربيته ومشي ... بعد شويه دخل الفيلا وشاف ندى بتتفرج عالتليفزيون فاتسحب ودخل اوضة نومها حط الكاميره وشغلها ونط من الشباك ورجع ضرب الجرس
ندى فتحتله : ازيك يا حازم ... امال امك فين
حازم : بصراحه بعتتني ليكي وقالت انك عاوزانى اشيلك حاجات
ندى : اه في شنطه فوق الدولاب عاوزاك تنزلهالى وهطلع حاجات من تحت السرير تحطها فيها وتطلعها تاني
حازم : وخالي معملش كده ليه
ندى : خالك .. بتمصمص شفايفها ...هو خالك بئا فيه حيل ...تعالى ورايا
ندى كانت لابسه كاش مايوه فضفاض وطيظها بتترج فيه مع قصرها مخليها ملبن وحازم ماشي وراها وفاهم من كلام امه ان مرات خاله هتساعده في نيكها
ندى : الشنطه فوق اهي ... هي فاضيه
حازم دخل اوضة النوم وصفر من فخامتها : جامده اوي
ندى : هي ايه اللى جامده ياض
حازم : الاوضه يا ندوود يا عسل
ندى : طب يله وريني هتعمل ايه عقبال ما اجيبلك الحاجه من تحت السرير
حازم : طب معندكيش سلم ولا كرسي اقف عليه
ندى : في سلم في المطبخ روح هاته اكون طلعتلك الحاجه
حازم راح جاب الحاجه ورجع وتنح لما شاف طيظ ندى وكانت لابسه كلوت فتله غايظ جواها وخرمها باين ليه وكسها متغطى بالعافيه
ندى طلعت وهي بتبصله وهو عينه هتطلع من مكانها : واقف عندك كده ليه ... اطلع هات الشنطه يله
حازم : واقف مستني الاذن اصل هحط السلم فين وانتى كان في حاجات متصدره كده منعاني
ندى بابتسامه وكسوف مصطنع ودلع : طب حطه يله وهات الشنطه
حازم : هو ايه اللى هحطه
ندى : السلم يا قليل الادب
حازم طلع جاب الشنطه وكانت فاضيه وفتحها حط الحاجه وطلعها تاني ونزل : بس كده
ندى : اه بس كده ... ولا انت شايف حاجه تانيه عاوزه تتشال ... طبعا كلامها بميوعه ودلع
حازم زوبره بيخبط على بنطلونه عاوز يفتحله : اه في
ندى : ايه هو اللى عاوز يتشال
حازم : انتى يا ندوود تتشالي عالراس من فوق
ندى : وانت مش كفايه عليك بتشيل امك
حازم عمل نفسه مرتبك : وماما هشيلها ليها
ندى : واد انت امك قالتلي وحكتلي كل حاجه
حازم : طب لما انتى عارفه كل حاجه ما تدخلي دغري في اللى انا جايله ... مكانش في داعي لهات الشنطهوحط الشنطه ونزل الشنطه وطلع الشنطه ( قرب منها وحضنها من جنبها ) مع انى شوفت شنطه عاوزه تنزل وتطلع
ندى بدلع : هو ايه اصله ده اوعى كده ... انت فاكرني امك ولا ايه
حازم : وهي امي في حلاوتك ولا جمالك ولا جسمك ولا حتى شنطتك
ندى هيهييي بضحكة مايعه ضربته على كتفه بكفه
حازم باس ايدها على كتفه
ندى : يا واد بطل شئاوه ده خالك مبيعملش كده
حازم : خالي مين اقسم ب**** العلي العظيم لو انتى مش مراته ما كنت حليتك مني الا وانا مخلف منك
ندى : يا قليل الادب
حازم بيمسح خده وبيبوس كفه خلى ندى الشهوه اكلتها وحضنها من ضهرها : طب يرضيكي افضل تعبان ده بدل ما تريحيني
ندى بدلع : روح لامك هتريحك وبتبصله وعينها على شفايفه
حازم حضنها اجمد وبيمص شفايفها
ندى لفتله وحضنته وبتمسح ورا كتفه وبتبادله البوس وده خلى حازم ينزل باكتاف الكاش مايوه ويعري صدرها وينزل يبوس فيه وهو بيلحس رقبتها ومسك بز بايد وبيشفط حلمة البز التاني
ندى ساحت عالاخر وجسمها ولع ونزلت بايدها عالبنطلون بتحسس عليه ولئت حازم تعبان خالص وزوبره ناشف اوي
حازم فك زرار البنطلون ونزل السوسته : انزلي هو مستنيكي من بدري
ندى بعيون نعسانه : وانا كمان تعبني
حازم : خلاص انا هنام وانتى مصيه وانا هلحسلك
ندى عرفت انه مش سهل وعنده خبره فطلعت فوق منه بعد ما خلعوا هدومهم ملط وادته كسها وراحت لزوبره اللى عجبها طوله وتخنه وصلابته كإنه عمود طالع من بطنه ونزلت تمص فيه بنهم وهي حاسه لسانه بيكهرب كسها وبينيكها بيه زي زوبر زياد وحست انها بتتشنج جامد بعد دقايق قليله ونزلت عسلها وبتصرخ من متعتها
ندى : لاااااااااا اوم نيكني انا عاوزاه اوي عاوزاه خالص انت طلعتلي منين ... اااااااا كسي عاوز يتناك اوي
حازم بكل ثقه : اطلعى انتى عليه وكان نايم مكانه متحركش
ندى نزلت بكسها على زوبر حازم وكإنها اول مره تتناك في حياتها : يا لهوي عالمتعه اللى امك فيها ... وديني لما تجيلي اللبوه ... بئا انتى يا زينب عندك ابن بزوبر جامد وبتتمتعى بيه لوحدك يا لبوه ااااااا كماااااان ايييييي كسي حساه بيتفتح من جديد وجه في بالها علاء اللى فتحها والمتعه زادت لإنه سابها من زمان بعد ما اتجوزت وجسمها اتشنج خالص ونزلت بكل عزمها ونزلت ولسه حاسه بنار في كسها
حازم نزلها عنه وقلبها على جنبها ووشهم للكاميره وبيغمز ونازل دعك ونيك ورزع فيها واستمر النيك لقبل الظهر بدقايق
ندى : انا خلاص اتفحت ... قالتها وهي نايمه على ضهرها وبتبص لفوق .... اسمع يلا انت تجيب امك ونعمل كلنا سوا واوم اقفل الكاميره دي يا كس امك
حازم قام قعد مكانه وباصصلها متفاجئ : اناى شوفتيها ازاي
ندى : وانت بتجيب السلم يا خول ... اوم اطفيها مش خلصنا خلاص ... اوم اطفيها وتعالى متع طيظي زي كسي
حازم : بجد ... معلش بئا يا زوز هبئى احكيلك
ندى : هيهييي تعالى يله نيكني .. قالتها بدلع
حازم بيبص وراه شاف طيظها متصدره وواخده وضع النيك
..........
.صلاح راح المستشفى وشاف السونار واتأكد من حمل حنين
حنين مبسوطه اوي : ياااااه اخيرا يا حبيبي هنجيب عيال
ساندي بتبص لحنين : بس زي ما وصيتك يا صلاح امنع اللى ورا وخليك قدام وبلاش تقربلها لشهرين كمان لغاية ما نتأكد من تثبيت الحمل وهجيلكم كل اسبوع اتابعها بنفسي وهجيبلكم جهاز يكون في البيت عندكم اكشف بيه
صلاح : بصراحه يا ساندي انا مش عارف اشكرك ازاي وانا من النهارده هبطل اي حاجه تبوظ علينا عيشتنا
حنين طبعا زعلانه لإنها متعوده على ورا ومتعته
صلاح : اقدر اخدها معايا طبعا
ساندي : اه بس سوق بالراحه وهي تقعد عالكنبه في النص علشان ضغط العجل على بطنها
صلاح : مفهوم طبعا
ساندي : وممنوع تتحرك الا للحمام وبس
صلاح : انا هجيبلها شغاله تخدمها وهكلم صابرين تفوت تطمن عليها
ساندي : طب ما توديها عند ماما وكده كده علاء هيودي صابرين هناك
صلاح : هو انتى مترديش : مش سمر حامل وماما معاهم عند علاء
ساندي ( اتاريه مجاليش امبارح ) بجد ... طب كويس خلاص بس اهم حاجه تبعد عنها الموبايل وتنام على ضهرها كتير
صلاح : سامعه ... يعني مفيش رغي كتير
حنين : مش مهم المهم انى هبئى أم ... بئا انا حامل ومش حاسه ... طب مانا كنت بعمل مجهود وعادي
ساندي : لو مسمعتيش الكلام ممكن يعملك مشاكل ومتخلفيش خالص
حنين : لااااا على ايه ... ارتاح يختي وماله
صلاح : امسكي ده شيك تبرع مني للمستشفى تعملوا بيه غرفة عمليات وتجهزوها باحدث الاجهزه
ساندي : متشكرين ياسي صلاح بس ده كتير اوي
صلاح : كفايه انكم وش السعد علي وهخلف عندكم
ساندي : متنسوش تمشوا عالدوا اللى كاتباه ودي فيتامين علشان صحة الجنين
صلاح وحنين بيبصوا لبعض ومبسوطين وبعد ما مشيوا ساندي اتصلت بعلاء
ساندي : بئا يا واطي اعرف من بره .... مبروك يا سيدي لسمر ....طب اتصل عبرني ..... عالعموم انا وساره هنتابعها .... انت ناسي ان تخصصي العقم ولا ايه وساره امراض نسا وولاده .... اه يا سيدي وحنين حامل .... الحمد *** انا كنت خايفه ومش عارفه لو كان كانسر كنت قولتها ازاي ... لا اوعى تقول خلي اخوها هو اللى يبلغها متزعلهوش مني ... ماشي ... هتجيلي النهارده ... ما عمر جاي بكره .... طب خلاص هستناك .... انا برجع على ٧ كده ... علاء .... بحبك... وانا كمان
ساره : مستنياه وبحبك .... كده وقعتي يا حلوه
ساندي : ساره انتى هنا من امتى
ساره : من اول حنين حامل ... بتتشائي من ورايا يا سنسن
ساندي : طب اسكتى وركزي معايا ... سمر حامل وهنتابعها
ساره : حلو اوي ... طب جوزك جاي امتى
ساندي : بكره
ساره : خلاص علاء بتاعي وهو هنا ولما يمشي نستفرد بيه سوا
ساندي : للدرجاتي واحشك
ساره : عالاقل راجل وكمان مانتى جربتي واكيد وحشك
ساندي : الصراحه ... اه
ساره : طب يله علشان محمود يستلم القسم
ساندي : سيبك منه ايه رأيك في رباب ... شاطره وتقاريرها مظبوطه
ساره : ومحمود ... انا قولت اشغله يمكن
ساندي : اخرسي ... انا لا يمكن افكر فيه تاني الخول ده
ساره : طب اهدي بس ... انا بعتت لوكيل الوزاره الرشوه اللى طلبها وبلغت علاء ... وهو طلع التصاريح
ساندي : مكانش في داعي تدخلي علاء في شغلنا
ساره : علاء راجلنا يا ساندي وكمان حبيناه سوا ففيها ايه نشتغل سوا
ساندي : طب متتكررش تاني ... انا مش عاوزه اسببله مشاكل
..........
فيلا علاء
نهله مع الولاد ومبسوطه بيهم اوي
صابرين : الاكل جاهز يا ماما
نهله : لا انا هاكل مع سمر ... دخلتولها اكلها ولا لسه
هيام : انا معايا اكلها اهو هطلعهولها
نهله : طب هاتيلي اكلي انا كمان
هيام : حاضر يا ماما يا سكر
نهله : و**** انتى اللى شهد مكرر ... متتأخريش وخلى ولاء تحط الاكل للولاد
ولاء من المطبخ : انا بحطلهم من غير ما تقولي
نهله طلعت لسمر
سمر : امي انتى جيتي بنفسك
نهله : ليه يعني هو انا عندي كام سمر ... كفايا انك شايله ابني وبتحبيه وبيشكر فيكي ... اوم لما تحتاجيني متلائينيش ... انا اشيلك من عالارض شيل على كفوف الراحه
هيام : و**** ياماما سمر يمكن اكتر واحده بتحبه فينا ومهما بيعمل فيها بتراضيه
نهله : وهو الواد علاء بيعمل ايه قوليلي عمل ايه مكسور الرقبه ده وانا اطينلك عيشته
سمر : علاء ... بدون قسم مافي مثل علاء ... طيب القلب ... حنون ... دمه حامي ... بيغار علي ... كل اللى يبغاه انا انفذه حتى لو قال اطعن قلبي بسكين حامي
هيام : شايفه يا ماما الحب دي بتعشقه
نهله : طبعا يا هيام مانا ابني يتحب
هيام : لوءه راجل ياماما ... بصراحه انا هتكلم عن اللى بيعمله معايا ... شايلني وشايل عيلتي ومش معوزهم حاجه ... جدع ... شهم ... ابن حلال مصفي ... اسد ... لما بكح بيتخض وبيوديني للدكتور ... بيعرف يحل اي مشكله ... حتى لما بكون زعلانه معاهم بيراضيني ... انا حبيته اوي ياماما
نهله : سيدي يا سيدي فينك يا علاء تسمع الشعر اللى بيتقال فيك
ولاء : انا اكلت الولاد يا ماما
نهله : تعالى يا بت يا خايبه انتى
ولاء : نعم يا ماما
نهله : مالك كده مش عاجباني وكانك شايلة هموم الدنيا ... مالك احكيلي .... علاءمزعلك في حاجه
ولاء : علاء ... هو في زي علاء يا تانت ... علاء حبيته من زمان لما كان بييجي لحسن البيت يسأل عنه ... كنت شايفاه راجل بجد يعتمد عليه ... حسن كان على طول علاء علاء علاء علاء حتى خالد ابن خالي مكانوش ليهم سيره غيره وانهم ياما استلفوا منه وانهم رجالته ومهما حصل هيفضلوا اصحاب ... يكش بس اللى عمله هباب البرك خالد وبوظ اللى بينهم بس سمر تحكيلك ماهو كان جوزها ... علاء ميتخاصمش.... علاء من غيره الدنيا ملهاش طعم ... زمان كان مواعدنى نتجوز لما اشتغلت معاه بس صابرين كانت كل حاجه عنده مكانش شايف غيرها وكان بيزعل لما اتكلم عليها وحشوده اللى خلانا منكملش مع بعض بس... مكنتش اعرف انه هيتجوزنى بعد ده كله ... بس لما جيت هنا كلهم بيعاملونى كانى بنت البطه السوده حتى ليلتي بيخطفوها مني
نهله : ما علشان انتى خايبه .... اكسبيه وسيبك منهم ... ماهو كان امبارح معاكي زي الفل وانا شوفتكم ... كان مسربك عندي ها
ولاء ارتبكت : ما خلاص بئا يا تانت
هيام وسمر بيبصوا لبعض : اهاااا ... وايه كمان
هيام : يعني كنتى بتعطي معاه من ورانا
نهله : بس يا بت منك ليها محدش يكلمها ولا يزعلها وانتى عاوزه صوتك يوطى وتلبسي كويس بدل لبس الخدامات ده وكمان حطي احمر واصفر واخضر زي الستات ولا انتى عاجبك شكلك ده
سمر : ست ولاء هانم ما بيهمها راحة زوجها كيف تبغي راحتها
هيام : ان كنا بنعاملها وحش فده علشان بتعامله وحش وعلى طول موتراه
نهله : خلاص ... هي من دلوقتى هتعمل كل اللى قولتلها عليه ... صح يا ولاء
ولاء : صح يا تانت
نهله : تعالى يا بت هنا ... بتمسك ودانها انا اسمي ماما ... اسمي ايه
ولاء : ماما ااااه اااه خلاص يا ماما
نهله : يله انزلي اقعدي مع الولاد شويه واوعي حد فيهم يعيط
ولاء : حاضر يا ماما
هيام : اديكي شوفتي بنفسك مبتجيش غير بالعين الحمرا
نهله : هي هتبئى كويسه بس فكوكم منها ... دوئيني كده اكلك ... تسلم البطن اللى جابتك
هيام : صابرين هي اللى عملته على فكره
نهله : تربية ايدي عمرها ما خيبت ظني
سمر : ليش ... انا خيبت ظنك ميتى ... اكلي الكل بيشهد انه احلى طعم
نهله : اومى بالسلامه وزي ما بحكم على اكل غيرك هحكم على اكلك
.........
فيلا بكر
حازم دخل اوضته واتفاجئ بحاتم بيلحس كس زينب
حازم : هي ناقصاك انت كمان
زينب : عملت ايه اااه بالراحه يا خول
حازم : حصل وصفتنى بنت المنيوكه
زينب : طب وريني ... ايوه كده دكر يا واد
حازم : هي شافت الكاميره وخلتني اصورها وطول التصوير تجيب سيرتك
زينب : مش مهم ... المهم عملت معاك ايه في الاخر
حازم : عاوزانا معاها على طول
زينب : الواطيه ... شكلها مبيتالنا على نيه
حاتم : عاوز ادخله شويه
زينب : دخله بس اياك تجيب بسرعه
حازم : انا هاخد دش وانام شوية لحسن هدت حيلي
زينب : طيب يا حبيبي ... واد يا حاتم هتعرف ولا زي المره اللى فاتت
حاتم رفع رجليها ومسك ذبه دخله وهو ذبه اصغر من زوبر حاتم بمراحل وفضل ينيك فيها خمس دقايق وجابهم
زينب : خلصت يا موكوس
حاتم : اه يا ماما خلصت
زينب : طب يله خش استحمى ونام قبل ما ابوك ييجي
حاتم : هو بابا حلو يا ماما
زينب : خايب زيك جاتك نيله عليك وعلى ابوك
........
اخر النهار صلاح ذاع خبر حمل حنين والكل باركله
فيلا ساره
احمد : يااااه اخيرا حنين حامل
ساره : اظن كده كفايه اوي
احمد : كده كده مش هقربلها تاني
ساره : محمد كبر وعاوزه ادخله حضانه
احمد : اللى تشوفيه
ساره : مالك بترد كده
احمد كان متضايق انه خلاص مش هيقرب لحنين تاني وحاسس بحاجه ناقصاه : لا ابدا بس تعبان شويه
ساره : يااااه متعرفش انا مبسوطه لحنين اد ايه
احمد : وانا اكتر ... عملالنا اكل ايه
ساره : جيت عملت مكرونه وجمبها كام حتة بانيه
احمد : لا تعالى نخرج ناكل بره احسن
ساره : هنروح فين ماحنا لسه جايين
احمد : في مطعم في المهندسين اكله حلو بيحكوا عنه ... تعالى نجربه
ساره : طب هجهز ونخرج
ساره طلعت بتغير هدومها واحمد طلع لئاها بالبرا والاندر فهاج اوي ودخل من وراها مسك بزازها
ساره فرحت وبتبصله وبتتلبون : طب بشويش عليهم
احمد : انتى وحشتيني اوي وبيشم شعرها
ساره : ولحئت اوحشك مانت فرتكت امي الصبح
احمد سمع فرتكت امي وافتكر نهله وصورتها نطت في ساره وبيتعامل معاها على انها نهله
ساره لفت وبتبوسه لكن احمد كل همه انه يلحس رقبتها ويمصها وبينزل على بزازها بياكلهم ويعض فيهم وساب اثر للعض
ساره : اااه ياحمااااد انت ايه مهيجك اوي كده اييي بزييي حرام عليك بهدلتهم اييي
احمد بيشد حلماتها في بؤ واحد بسنانه
ساره : يا لهويييي بزي ياحمد بزي بالراحه يا راجل انا معاك مش هطير
احمد مسك كسها وبيدخل صباعه بسهوله وبيدخل معاه التاني وكل همه ان نهله تحت منه
ساره : ااااه بالراحه طيب
احمد شالها لفوق بكفه وبيبوس فيها جامد كإنه بيغتصبها وساره مستمتعه اوي وبيبدأ يبدل البوس بالعض وعض خدها ورقبتها ونيمها عالسرير وخلع هدومه وساره اول ما شافت زوبره واقف اوي جريت نزلت تحت منه بتمصه جامد وبتعضه جامد بتعذبه زي ما عذبها ورجعت على طرف السرير نامت وفتحت حوض
احمد رشأ زوبره وبيرزع جامد واهات ساره ماليه الاوضه وهو مغمض عينه شايف نهله بتتلبون وفجأه اتخيل طيظ حنين وبيدخله ويخرجه
ساره كانت في عالم تاني من الشهوه والجنس الممتع وصريخها متعه وهاجت عالاخر وبتتخيل علاء معاها وبترفع رجليها لفوق واحمد بيدخله للأخر وجاب وكانت ساره بتنزل وبتنهج وبتاخد نفسها من المعركه وتبصله وتضحك وحطت ايدها على وشها وبتضحك من المتعه
بعد ما هديوا
ساره : لسه هنروح ناكل بره ولا اجهز العشا
احمد حضن ضهرها ومسك بزها : انا هتعشى بيكي انتى وعشاكي عندي
ساره فهمت ونزلت تمصله زوبره وهو مسك كسها بيلحسه برومانسيه وبيشفط اللبن والعسل منه وبعد تملك الشهوه منهم كرروا معاركهم لغاية ماناموا وزوبره جوه طيظها للصبح
..........
علاء راح لساندي زي ما وعدها
ساندي : اتأخرت ليه يا حبيبي كده مستنياك من بدري
علاء : معلش كان عندي شغل
ساندي : تعالى فوق انا نيمت الواد من بدري
علاء : طب ارتاح شويه
الباب بيتفتح وعمر داخل
ساندي عملت مبسوطه بس هي زعلانه : عومااار
جريت عليه حضنته
عمر بيبوسها : اي ده علاء باشا هنا ... ازيك يابو نسب
علاء : كده انا خلصت مهمتي
ساندي : اصل علاء بييجي يتطمن علي كل يوم ويسهر معايا
عمر : بيته في اي وقت هو دي فيها كلام
علاء : طب استأذن انا
عمر : لا يمين طلاق لانت واكل معانا ... ولا تاخد اختك معاك
ساندي خبطته في كتفه : واهون عليك ... طب مخاصماك
علاء : قابل بئا ... هو يقدر يا سنسن
عمر : يا بت بعز اخوكي وعارفه مش هيرضى ف
علاء ( ايه الكلام اللى يوجع الضمير ده بئا ... بس كويس انى مطلعتش والا كان زماننا مقتولين او مفضوحين ) عيب عليك ... خلاص يا سيدي هاكل واسيبكم
عمر : طب يمين
علاء : باااس هسهر .. انت جاي ناوي عالطلاق ولا ايه
عمر : هو انا اقدر ... طب يمين **** بابا جابلي اختك هديه ... الاكل
ساندي : تعالى شيل معايا
عمر : يااااه انتى عامله محمر ومشمر ومشوي ... انتى عرفتي منين اني جاي
علاء : القلوب عند بعضها ولا ايه يا ساندي
ساندي : علشان تعرف بس اني بحس بيك حتى لو مش شايفاك
عمر : ما تمد ايدك يا علاء ولا انت مكسوف ... ده طبيخ اختك
علاء : عارفه من زمان ... انت هتقولي
بعد ساعه علاء مشي وسابهم وهو بياخد نفس عميق وبيرجع بيته
..............
بعد شهر
وائل : ارجوا ان حضرتك يا علاء بيه تقبل استقالتي
علاء مضاله بالموافقه : واضح ان العروسه وشها حلو عليك انا عارف انك فتحت مشروع صغير لحسابك ... اتمنى يكون في شغل ما بيننا ولو احتجت اي حاجه تعالالى على طول
وائل : وده العشم يا علاء بيه
علاء : المهم انت محتاج اي حاجه
وائل : اكيد هرجعلك لو حاجه قابلتني يا كبير
صلاح : خلاص يا هندسه ... خده بالحضن ... هتوحشنا ياض
وائل شاف معامله حلوه منهم وخد كل حقوقه ومشي
رهف : يااااااه اخيرا ... انت متعرفش انا كنت كارهة الشركه دي اد ايه
وائل : ليه كده بس دول حتى محترمين اوي وادونى كل فلوسي وكمان اسبوع حجز في شرم الشيخ
رهف : بجد ... هيييييه ... بس بردوا كان شغلك معاهم بيفكرني بأهلي
وائل : طب نطلع على شرم ولا نقضيها غل
رهف : شرم طبعا .... حبيبي ممكن طلب صغير
وائل : امرك يا قمري
رهف : اركن في مكان فاضي بعيد عن الناس
وائل : ليه هتقتليني وتورثيني
رهف : انت رخم على فكره
وائل ركن في شارع محدوف ورهف اترمت في حضنه
رهف : انا بحبك اوي وطالبه معايا تنيكني عالكنبه اللى ورا
وائل : يا بت المجنونه ... طب كنا نروح
رهف : لاااأ ... انا عاوزه اعمل كل حاجه حلوه او وحشه معاك ... المهم ان اللى ييجي في بالي يمتعنا هنعمله
نزلوا من العربيه ورهف فتحت الباب اللى ورا وخلعت فستانها ونامت عالكنبه ووائل كان قلقان بس من جنانها هاج وناكها وجابهم بعد ١٠ دقايق ولبسوا ومشيوا راحوا البيت خدوا هدوم وراحوا على شرم وفي الطريق كانت حاطه ايدها على زوبره طول الطريق وعدوا النفق وفي وسط الصحرا ركنوا وناكها تاني ومصتله وناموا شويه وكملوا الطريق ووصلوا الصبح
رهف كانت مستمتعه اوي بجوازها من وائل ولما اغتنوا حبته اوي ونسيت عيلتها حتى اختها وبئت كل حياتها مع وائل وفضلت جنبه وهو خلاها تكمل تعليمها وجابلها خدامه فلبينيه وعيشها عيشة الهوانم واخد فيلا في الشيخ زايد ونقلوا حياتهم هناك وبعد كام شهر
وائل داخل من باب الفيلا
رهف جريت عليه بتحضنه : حبيبي وحشتني
وائل : انتى اكتر يا قلبي
رهف : لااا من النهارده مسمهاش انتى اسمها انتوا
وائل باستغراب : ازاي انتوا
رهف : وائل انا حامل
وائل : بجد يا حبيبتي ... من النهارده متعمليش حاجه ... انتى مكانك السرير ... شالها وراح بيها اوضة النوم وحطها في السرير
رهف : طب نبه على فاتيما تعمل كل اللى اقولها عليه
وائل : بس كده ... دانا هكسرلها دماغها لو مسمعتش كلامك
رهف : لأ بلاش ... حبيبي ... انا عاوزاك متعملش حاجه من ورايا ولما تعوز يعني دلع ولا عاوز تعمل حاجه خش اعمل معاها ..
وائل : انتى بتقولي ايه ... عاوزانى اخونك يعني
رهف : يا حبيبي قصاد عيني احسن من ورايا بس حسك عينك تحمل منك
وائل : مش لو قربتلها اصلا ... المهم سيبك انتى انا مش عاوز غيرك انت يا جميل
رهف : اوعى يا مجنون الدكتورة قالت متقربش مني لغاية ما الحمل يثبت
وائل : يوووووو ... فاتيما
فاتيما : yes sir
وائل : lunch please
رهف : بذمتك مش احلى مني
وائل : ما تسكتي بكس امك بئا
رهف حست انها مبسوطه بالشتيمه : طب تعالى يا حبيبي هدلعك
وائل : هتعملي ايه
رهف : همصلك
وائل : ما مالاول ... خلع ملط وراحلها وفضلت تمصله لغاية ما جابهم في بؤها وشربتهم كلهم زي ما بيحب
فاتيما قصادهم : الغداء جاهز
رهف : شوفت مبتتكسفش
وائل : مش كافره ... المهم هاكل واجيلك
.......
فيلا زياد
زياد : انتى ايه حكايتك انتى بتتكلمي على حازم اكتر ما بتتكلمي عن حياتنا
ندى : ايه يا راجل هتغير من ابن اختك
زياد : مش القصد ... انا بس شايف اسمه لبانه في بؤك
ندى : الواد جدع وكمان بييجي هنا هو وامه معاه يعني مش بيختلي بي
زياد : انتى تفكيرك راح لفين ... انا قصدى انك تتكلمي معايا عن حياتنا عن ابننا وبنتنا اللى لازم نقدملهم في المدرسه عن اي مشروع نعمله مش كل حاجه حازم راح حازم جاب حازم شال حازم عمل هو مقرر حازم ولا ايه
ندى : طب خلاص مش هجيب سيرته ... تحب ادلعك وارقصلك ... الا محكتلكش الواد حازم عليه رقص
زياد : يووووووو هو حازم بئا راجلك ولا ايه ما تتظبطى بدل ما اظبط
ندى : تظبط مين يا عينيا ... زيزو ... زياااد .. ان كنت ناسي افكرك ... المواعين كتير وانا حيلي مهدود يا تجيبلي شغاله يا تئوم تغسلهم وتجيلي تدعكلي رجلي لحسن واجعني
زياد : يا حبيبتي انتى زعلتي ليه
ندى : مش حاسس بتقول ايه ... يعني ايه العيل ده راجلي ولا اكمن حظي مهبب معاك هشوفلي عيل أل
زياد : خلاص يا حبيبتي انا هغسل المواعين واجيلك وهمتعك احلى متعه والليلة دخلتك يا عروسه
ندى بصوت ممحون : بجد يا زيزو هتمتعني ... طب هدخل اجهزلك واروألك الجو وخلص شوف هتعمل ايه وحصلني وغمزتله
زياد : يا بووووووي بتولعيني يا لبوه
زياد بعد ما خلص مواعين راح لندى بعد ما خد الحبايه اللى بتطول زوبره ووقته ودخل شايل زوبره على كتفه
ندى كانت لابسه بيبي دول شفاف اصفر من غير حاجه تحته وشغلت اغنية لحكيم بترقصله عليها وزياد زوبره وجعه وخلع ملط وقام يرقص معاها وهو بيحك فيها لغاية ما الاغنية خلصت وراحوا للسرير وندى طلعت عليه وهو وراها بيتفرج على كسها المزبد وطيظها الرجراجه اللى بترج معاها قلبه ونام فوق منها وهي نايمه على وشها وبترقصله طيظها ونزل بشفايفه على رقبتها وهي مدت ايدها مسكت زوبره
ندى : ححح ناشف اوي وطويل دخله مش قادرة استنى
زياد : طب الحسلك
ندى : كسي جاهز هياخد زوبرك كله جواه
زياد حط زوبره على اول كسها وداس وزوبره غاص جواها وحس بالمتعه فكسها من جوه سخن مولع وقافل عليه والوضع ده مخليه هايج اوي وبيطلعه ويدخله ببطء
ندى : نيكني يا حبيبي وبتغمض عينيها وتفكيرها في حازم وبتكلم زياد على انه حازم وزوبر حازم بس مش احساس حازم وبتتلبون عليه اوي وبتطلع اهاتها من قلبها وبتتوجع باحساسها في حضن حازم وفضل زياد ينيك ويسرع اوي وهي بتصرخ تحته وطوافرها بتحفر في ملاية السرير وفجأه حست انه جاب
ندى رفعت راسها وبتبصله وكان زياد قام من عليها : جبت ... جبت يا خول ... طب وديني يا زياد لو ما اتظبطت وروحت تتعالج لاجيب رجاله تدخل ازبارهم بايدك في كسي ولا نسيت ليلة دخلتناااا
زياد : لا يا حبيبتي انا بس كنت هايج وكمان طولت معاكي
ندى : بس انا مرتاحتش
زياد : هلحسلك لغاية ما ترتاحي
ندى بتبصله بقرف ... اوم شوف هتعمل ايه
زياد نزل بيلحسلها لغاية ما نزلت عسلها وارتاحت وبينام جنبها
ندى : انت هتنام فين
زياد : جنبك امال فين
ندى : لا انت من النهارده تنام عند الولاد وكل يوم تيجي تنيكني وتروح تنام
زياد : بس
ندى قامتله : بره بره براااا ... طلعته وقفلت
بعد شوية لما نام اتصلت على حازم
ندى : حازم ازيك
حازم : اااه بالراحه يا زوز ... غير يا ندى
ندى : يا بخت زوز بيك ... تعرف تخلص معاها وتجيلي ... بس تجيلي من الشباك هسيبهولك مفتوح
زينب خطفت الموبايل : عاوزه الواد ليه يا ندى
ندى : يريحني زي ما بيريحك يا حلوه ولا انا علشان مرات اخوكي
زينب : طب هيخلص ويجيلك
حازم : خلاص هخلص واجيلك ساعه
ندى : انا طارده خالك هتنام معايا للصبح
زينب : تصبح على خير يا حبيبي
ندى : يله لو خلصت تعالى
حازم : شويه وهكون عندك
الجزء العاشر والاخير
بتمر الايام بسرعه والحال هو الحال لغاية ما جه يوم ولادة سمر و في نفس اليوم كانت ولادة حنين
غرفتين للعمليات موجودين ساره بتولد حنين وساندي معاها دكتور رامي و بتولد سمر والكل بره منتظرين الفرج
احمد : ما تهدا يا عم انت وهو خيلتونا وان شاء **** هيولدوا ويطلعوا بالسلامه
صابرين : احمد عنده حق ... الاتنين بيولدوا عادي وهنتطمن عليهم
ممرضه : مين استاذ صلاح
صلاح بيجري عليها : انا
الممرضه : مبروك بنوده زي العسل
احمد : وحنين اخبارها ايه
الممرضه : لا الام زي الفل كلها ربع ساعه وتطلع
احمد : متشكرين يا وش السعد انتى خدي دي ليكي مبروك يا صلاح
كلهم بيباركوله
احمد : مالك مش مبسوط ولا ايه
ساره طلعت من العمليات وقعدت بتاخد نفسها : يلعن ابو شكلك يا صلاح مراتك عذبت امي ... بس هتسمى بنتك ايه
صلاح : هنسميها ساندي طبعا
ساره : بعد ده كله ... ماشي يا عم
صلاح : امها هي اللى مختاره الاسم مش انا
علاء : خشي يا ساره لساندي شوفيها اتأخرت ليه
ساندي طالعه من العمليات ودموعها في عينيها وشايله البيبي
ساره : ها يا ساندي ايه الاخبار
ساندي: امسك ابنك يا علاء ... سمر تعيش انت
كلهم اتصدموا وعلاء اتهز وهو سامع صوت سمر في ودانه بكلامها الرومانسي
صابرين خدته في حضنها بتطبطب عليه : معلش يا حبيبي **** يصبرنا كلنا على فراقها كانت طيبه اوي
علاء مش سامعها وشايف سمر وذكرياته معاها ومش قادر يتكلم
هيام : ولاد سمر هما ولادنا يا علاء ومتزعلش نفسك
ولاء : انا اللى هربي ولادها كإنهم ولادي
نهله خدت علاء في حضنها وحاسه بيه وعارفه من جواه عامل ازاي وبدأ يغمى عليه
احمد وصلاح : علاء
......
بعد ساعات علاء فاق وتقبل الصدمه وروح وابنه في حضنه وكل ما يبصله يشوف سمر لإنه شبهها اوي
بعد العزا
بكر : واضح انه كان بيحبها اوي
زينب : شايف رغم انه متجوز ٤ الا انه قدر يخلي قلبهم على بعض وعليه مش انت بشحت منك الكلام الحلو
حازم : صعبان علي علاء اوي ... يا ترى هيربي عياله ازاي
بكر : هيتربوا هو هيغلب يعني ... علاء وهو في سنك كان شايل ابوه في الشغل وبيحل مشاكل العيله
زينب : ما ابنك طالعله ما شاء **** عليه وبيحل مشاكل كبيره
حاتم : فعلا
حازم : يا ماما دي مشاكل عبيطه
بكر : مشاكل ايه دي بئااا
حازم : مشاكل ماما ومرات خالي
بكر : لااا دانت عبقري بئا ... هو الستات بيتحللهم مشاكل دول كيدهن عظيم
حازم : ما كل شيخ وليه طريقه ياسي بابا
بكر : بما انك ابو المفهوميه كده حل دي ... انا وامك بنتخانق على طول ومش بيعجبها العجب ... اعمل معاها ايه
حازم : خدها شرم ولا غردقه ولا حتى سيدي عبدالرحمن وهتتحل كل مشاكلك
زينب : شوفت اهو الواد جبهالك على بلاطه ... فسحني .. خرجني ... اوف يا ساتر منك راجل
بكر : عاجبك كده ... مبسوط
حاتم : اه ما تفسحها ايه مشكلتك
بكر : خلاص بكره اخدك ونروح العجمي
زينب : شايف ابوك بيسترخص ازاي
بكر : خلاص نروح راس صدر
زينب : ماشي بسالبس على مزاجي
حازم : على جثتي ... خليكي محبوسه احسن
بكر : مش عيب عليكي اهو ابنك قالهالك ... جدع يا حازم بلا مرءعه فاضيه
زينب : كده يا حازم ماشي
حازم : انا قصدي انك زي مانتى محترمه مع جوزك وعيالك تظهري محترمه قصاد الناس
زينب : هو انا قولت غير كده
بكر : ماحنا افتكرنا غير كده
زينب : يعني هنروح
حازم : لما نوصل البيت جهزي الشنط واشوف لبسك الاول
بكر : اخرس ياض انا لسه عايش البسي يا حبيبتي ان شا **** بيكيني
حاتم : اشطه يا زوز جوزك هيعريكي
بكر : عاجبكم كده ... وانت مبسوط اوي ان امك هتتعرى
حازم : ( اه لو تعرف انها مش لابسه كلوت وبنيكها كمان انا وحاتم ) عيب يا حاتم دي ماما برضوا ... وكمان بابا هيكون معاها
بكر : ايوه كده فرحنى انك كبرت وعقلت
..........
زياد وندى روحوا بعد العزا
ندى : الواد علاء قطع بي مبطلش عياط طول العزا شكله كان بيحبها اوي
زياد : ولما هو بيحبها اتجوز غيرها ليه
ندى : علاء اتجوز كل واحده وهو قادر يفتح بيت تاني وتالت ورابع وكلهم احلى من بعض لكن انت
زياد : وانا مالي ... عملت ايه
ندى : عملتك مهببه يا وسخ ... مالك باختى يا كلب البرك انت
زياد : يوووو ... بواسيها وبعزيها ... مشوفتيش كانت زعلانه اوي ازاي
ندى : هو الصراحه حتى ضرايرها زعلانين اوي عليها .. واضح انها كانت محبوبه منهم كلهم ... **** يصبرك على فراقها يا علاء يبن اختي
زياد : اه ابن اختك وليلة دخلتنا كان جوزك يا عيله زباله
ندى : يا شيخ اتلهي ... لولا علاء كان زمانك لسه وسط المجانين
زياد : ادخلي نيمي العيال وتعالي مستنيكي
ندى : وهتعرف ولا هتطلع عيني وفي الاخر تسيبني بناري
زياد : عيب عليكي ... مجهز نفسي ... واحنا في العزا جوز ساره وقع من جيبه شريط برشام هاخد منه حبايه ونجرب شكله مهنى ساره بالحاجات دي
ندى ( اتلهي ... هو احمد محتاج ... ده عنده رجل مش زوبر ... يكش يكون سم واخلص منك )
زياد خد الحبايه ودخل الاوضه
ندى نيمت العيال ودخلت تغير وتجهز في الحمام وراحت لزياد
ندى بتعمل ايه يا منيل
زياد خالع ملط وبيغني بصوت وحش وبيرقص
ندى : طب والنعمه لمصوراك وانت كده ... اتصلت على حازم .... ولا يا زومه هات الكاميره وتعالى ... ايوه اللى بتصور فيديو يا ولا .... هاتها وتعالى بس ... انا هكلم امك واقولها انك هتبات عندي ... مش هتندم اصل خالك عاوز يصور حاجات كده ... مستنياك متتأخرش
...........
محمود روح اليوم ده بعد ما رجع من العزا مع زمايله وكان تعبان ومرهق اوي ودخل ينام
بعد شويه حس بحد جنبه ففتح عينه وكانت مها لابسه قميص نوم اسود جامد عليها
محمود : مها ... خير صاحيه ليه
مها : لئيتك مش معبرني بقالك اسبوع قولت اجي اشوف مالك
محمود : ابدا تعبان من المستشفى للعياده للمشاكل اللى مبتخلصش ... على فكره مرات علاء زكي ابن اخت زيزي
مها : ماله
محمود : مراته ماتت .. كانت بتولد عندنا وماتت
مها : ودي مين فيهم
محمود : اسمها سمر ... اجنبيه اعتقد
مها : افتكرتها البت السعودية اللى ادته فلوسها
محمود : حالته الصراحه تقطع القلب ... كان مقهور عليها اوي
مها بتلعب في شعره ومش هاممها الكلام : وانا مش صعبانه عليك
محمود : الصراحه صعبانه علي اوي ... تعالى ارتاحي
دخلوا في بوسه مع بعض
رضوى : ماما ... خالو
مها : يا مصيبتي ... رضوى اناااا
محمود : كس امك ... كملي كملي سيبك منها
رضوى : كده يا محمود ... ماشي
مها : اما اروح لحسن تفضحنا
محمود مسكها وجابها تحت منه
مها : يا محمود البت هتفضحنا
محمود مش مديها اهتمام ودخل بين رجليها وكانت من غير لباس فرشأ زوبره
مها : ااااه بالراحه يا محمود انت مالك
رضوى واقفه عالباب كانت فاكره انها هتذل امها وتكسر عينها علشان تتناك براحتها
مها بتبصلها : البت يا محمود شايفانا اوعى ااااه اااي اييي يا لهوي اوعى
محمود مكتفها وبينيك فيها : اخلعى يا رضوى وتعالي
مها بصتله متفاجئه
رضو خلعت ملط ودخلت وراه
مها بصالها مستغربه وبزازها بتترج من النيك وسكتت من الصدمه
محمود طلع زوبره ووقف ورضوى نزلت على ركبها بتمصله
مها : يبن الكلب شرمطت البنت
محمود : طلعالك يا لبوه ... مصي يا رورو كويس
رضوى : حاضر يا قلب رورو وبتمص بنهم
مها : ومن امتى الكلام ده
رضوى : من يوم ما اختى اتخطبت
مها : وانا اللى فاكراك بتذاكرلها
رضوى : محمود بيحبني ومتجوزين
مها : ضحكت عالبت يا محمود
محمود شدها من شعرها ونزلها معاها : بدل الرغي الكتير انزلي علميها ... اللى عمل كل ده مياده لما خلتني انيكها وانيكك وخلتنى انيك بنتك رهف ... بجد عندها حق تتبرى مننا ... انا مضحكتش على حد انتى واختك شراميط وانا معرص عليكم ولا نسيتي مروان واصحابه ... رهف جات حكتلي ونكتها وانتى وبنتك التانيه بتتناكوا عادي مني ... ايه يعني لما انيككم مع بعض
رضوى وقفت وباسته وراحت سندت بايديها عالسرير ومحمود وقف وراها ودخله كسها للأخر
رضوى : ااااه ايييي كسي كماااان نيكني يا دكري يا جوزي يا حبيبي
مها : ليه يا محمود ... انا مقصرتش معاك في حاجه
محمود : انتى هتتمنيكي ... انتى شرموطه برخصه ... نسيتي ان جوزك مات لما شافنا مع بعض
مها : لا منسيتش ... بس انا حبيتك
رضوى : وانا كمان بحبه ... كفايه انه هو الوحيد اللى وقف جنبي ... اوعى يا محمود ... كنتى فين لما كنت عند تيته والبواب ناك طيظي ... كنتى فين لما روحت الدرس والاستاذ ناكني ... كنتى فين لما اتحولت لشرموطة المدرسه وانتى كان كل همك الشرمطه وازبار الرجاله ... محمود انقذني من دول كلهم ... اتجوزته بورقه عرفي وعارفه انه حرام ... بس حرام بحرام مانتى كمان بتعملي الحرام مع نفس الراجل
مها مصدومه من جراءة رضوى : اناااا ...
محمود : هتتناكوا وانتوا ساكتين ولا تسيبوني انام
رضوى : ها يا ست ماما
مها : ماشي يا لبوه ... هتنيكنا بس زي ماحنا عاوزين مش زي مانت عاوز
محمود : مش مهم ... المهم هنيكك انتى وبنتك ... ولا عندك رأي تاني
مها : اتفووو عليك حقير ابن كلب .... من النهارده مش عاوزه اعرفك تاني وانتى
رضوى : انا ايه اااا الحئني يا محمود
مها : فزي قدامي ومش هتلمس شعره مننا يا دكتور
محمود : ولا يهمني ... اما انام احسن
............
رهف : ايوه يا حبيبي مبسوطه اوي حححح اييي بالراحه دخل راسه بس ااه حلو
وائل : خلاص هانت كلها شهر وتولدي و٤٠ يوم وترجعي حضني
رهف : هي فاتيما مش مشبعاك
وائل : لا محدش يشبعني ولا يكيفنى غيرك
رهف : يا لهوي على حلاوة كلامك بتثبتني ايييي اااه كمااان ححح حححح حححح بالراحه يا لولو
وائل : هجيب يا ريري
رهف : هاتهم في كسي دفيني حححححح.... فاتيما
فاتيما : امرك ست ريري
رهف بتشاور على زوبر وائل وفاتيما طلعت ربطت شعرها ورا راسها ديل حصان ونزلت تمص بنهم وكانت رهف بتبصلها وبتغمز لوائل اللى كان مستمتع بمص فاتيما لزوبره وبعد ما نضفت زوبره نزلت عالارض ونامت على وشها على طرف السرير ووائل راح وراها ودخله في طيظها ورهف مستمتعه باللى بمتعة وائل لغاية ما حس انه قرب فطلعه وطلع لرهف شبطه واتعامل تانى وجاب جواها وفاتيما بتمصله تاني لغاية ما جاب في بؤها وبلعتهم
.............
حازم راح وشاف اللى بيعمله زياد وفهم ندى كانت عاوزه ايه وفعلا صوره
حازم : اشطه يا خالو ... دانت طلعت تحفه
ندى بتبوس حازم وهو اتهوس من ريحة برفانها وزوبره نط مترين قدام
ندى : استنى لما يتهد وهخليك تعمل اللى ميتعملش بس خلي التصوير جاهز
حازم : يا ندوود انا زومه متخفيش علي
حازم خلع كل هدومه وخد ندى بوسه فرنساوي وكانوا مستمتعين ببعض
زياد : يله يا مره علشان انيكك ... عاوز انيييك
ندى وحازم بيبصوا لئوه ماسك الشماعه بيبوس فيها
حازم راح جاب الكاميره وبيصوره وكان زياد هايج اوي وحازم فكر يخلى ندى تستمتع معاه شويه وبالفعل ندى فهمت اشارات حازم ونزلت تمص لزياد لكن زياد جاب بسرعه وندى تفت لبنه في بؤه وطلعت عالسرير
حازم طلع وراها وزياد راح جنبهم
حازم مسك راس خاله زياد ودخل زوبره وكان بينيك بؤه وبعدين قلبه على وشه ودخل زوبره بسهوله
حازم : اي ده خالي بيتناك من امتى
ندى : من زمان يا حبيبي ... علاء ابن خالك زكي ناكه في ليلة الدخله وناكني قصاد عينه اقولك على حاجه كمان هو اللى حطلي زوبره بايده
حازم هاج اوي من الكلام وعاوز يعمل زي علاء وبينيك زياد جامد وزياد ولا هو هنا لغاية ما حازم حس ان زياد بيضيق طيظه وبيتأوه زي الشراميط
حازم : هجيب يبن المتناكه احححححح
ندى : جبت
حازم : مقدرتش اقاوم لبونة امه
ندى : مليش دعوه عاوزه زيه
زياد : عاوزه ايه
ندى : تمسك زوبر اللى جنبك تحطه في كسي يا خول
زياد بص جنبه شاف حازم : هات زوبرك ياض ادخل في كس المتناكه دي
حازم مش مصدق وزوبره وقف جامد
زياد : حلو الزوبر ده ... تسلفهولي يومين ... اتعدل معايا
ندى نامت مستنيه زياد يدخل زوبر حازم وزياد اول ما شبطه حازم زئه من عالسرير وبينيك ندى
ندى : احححححح اخيرا نيكني جامد يا زومه يا راجلي يا جوزي يا حبيبي
زياد وقف يضحك : اديني بعيد معاكي ليلة الدخله ... وقع من طوله ونام
حازم كمل نيك في ندى ومتعها وهي كانت مبسوطه انها كسرت زياد من تاني
ندى : نيك ولا يهمك ... زمان الخول ده ناك خالتك وامك
حازم وقف نيك
ندى : خد الكبيره ... انت ابنه
حازم : ايه
ندى : انت رايح فين
حازم خد الكاميره و خرج من البيت بيعيط ومرجعلهاش تاني
...........
تانى يوم بكر وزينب راحوا راس صدر يقضوا اسبوع
حاتم دخل الاوضه شاف حازم زعلان
حاتم : مالك يا حازم هي المزه متكيفتش ولا ايه
حازم : الخول ده ابوك صوت بيتردد في دماغه ومش مصدق اللى سمعه
حاتم قرب منه وبيحسس على زوبره : لأ نايم ... مالك احكيلي
حازم : مفيش ( انا لازم انتقم منك يا شرموطه .... مرات خالى الكبير اختك الكبيره ... ودين امي لانيكك انتى وعيلتك )
حاتم : زومه ... زومه
حازم : عاوز ايه
حاتم : احنا الاسبوع ده متعه مع بعض صح
حازم : منفسكش تنيك زي مانت متناك
حاتم : يا ريت بس ازاي
حازم : انا هعلمك وهخلي ليك زوبر كمان كبير بس تسمع الكلام
حاتم : وانا من ايدك دي لايدك دي ... بس ازاي يا زومه هتعمل كده
حازم : مش بنات خالك عندهم مستشفى
حاتم : ايوه
حازم : البس وتعالى معايا ... هنروح وهتتعالج واول نسوان هيتناكوا منك هما
حاتم : اتعالج ماشي بس انيكهم ازاي ... واحده جوزها ظابط والتانيه جوزها جته هروح منهم فين
حازم : طب ايه رأيك في امهم
حاتم : فرتيكه ... متقولش هننيكهم
حازم : وحياتك ما هخلى نتايه الا ونايكها ( انا وراكي يا ندى والزمن طويل )
حاتم : عالعموم انا لابس ... تعالى نروح
............
في المستشفى
ساره : خير يا حازم في حاجه
حازم : بصراحه يا ساره انا جايلك علشان في موضوع يخص حاتم اخويا وعاوزله علاج
ساره : خير ماله
حازم : بصراحه حاتم اتعرض في المدرسه لاغتصاب وانا عرفت وانتقمتله بس الحادثه دي اثرت عليه وادمن الحكايه دي وانا جاي خايف عليه
ساره : قصدك ان حاتم شاذ
حازم : ايوه هو كده ... بس حاله يصعب عالكافر ... علشان كده قولت اجيلك تتصرفي وتعتبريه اخوكي الصغير ... غير كده لما غير قصادي حسيته بيتكسف
ساره : طب هاته في اطباء متخصصين عندنا في المجال ده واوعدك ان حتى ساندي مش هتعرف ... قولي يا حاتم انت شاطر ولا لأ
حاتم : بصراحه بدأت درجاتي تقل بسبب الموضوع ده
ساره : طب هنعملك عمليه صغيره بس قبلها في علاج هتمشي عليه
حاتم : موافق بس اخلص
ساره : دكتوره رباب تعاليلي مكتبي .... الدكتوره رباب رئيس قسم امراض الذكوره ... هتشوف عندك ايه واوعدك هتعالجك في سريه تامه
حاتم : يا ريت انا زهئت
حازم : خلاص بئا متعيطش
رباب : خير يا دكتوره
ساره عرفتها على حاتم وشرحتلها حالته
رباب : طب استأذنك تيجي معايا
ساره : تشرب ايه يا حازم
حازم : لا ولا اي حاجه
ساره : طب خليك هعمل جوله واجيلك
حازم : ماشي
.......
رباب كشفت على حاتم وكان مكسوف اوي
ساره : ايه الاخبار
ربابا : عنده شذوذ ونقص في الذكوره ... انا هكتبله على محفزات ومطهر موضعي يطهر الشرج من جوه وهكتبله على دوا هيعلى هرمون الذكوره عنده ويستمر عالعلاج شهر وبعد شهر يبطله ويجيلي تاني ولو اتحسن مش هنحتاج لعمليه
ساره : طب لو متحسنش
رباب : كده افضل حل نعمله تحويل من ذكر لأنثى
حاتم : لأ ... انا عاوز ابئى راجل ... هو انا جاي اتعالج ولا افضل طول عمري كده
ساره : خلاص تسمع الكلام وانا هفهم اخوك واوعاك تنسى العلاج
حاتم : مش هنسى ... هو انا مستغنى وبيحط ايده على مكان ذبه
رباب وساره بيضحكوا عليه وساره خدته تحت دراعها وخرجت بيه وراحوا مكتبها
حازم : خير طمنيني
ساره حكتله وشرحتله ياخد الدوا ازاي وهي مبتسمه : وعاوزه بعد شهر تورينا الهمه يا بطل ولا انت عارف
حازم : لا هياخد الدوا وانا اللى هدهوله بنفسي ... متشكر اوي يا ساره
ساره : على ايه انتوا اخواتى ... بس يا ريت منتضطرش للتحويل
حاتم : خلاص حفظت وفهمت
طبعا حازم كان مبسوط ان خطته بدأت صح واخوه هيتعالج ورجعوا البيت وهما بيخططوا ازاي هيوصلوا لكل واحده بس كان لازم الاول حاتم يتعالج
...........
بكر وزينب وصلوا راس البر وكانوا مستمتعين اوي طول الاسبوع وكانوا بيروحوا من البحر للفندق ومن الفندق للبحر لغاية ما سمعوا عن شاطئ العراه وزينب كانت عاوزه تجرب وتروح هناك
بكر : تجربي ايه يا وليه انتى اتجننتي
زينب : يا راجل محدش يعرفك ولا يعرفني هنا وكمان البلد كلها اجانب ... فيها ايه لما نجرب يوم مش هيقتلونا في البلد يعني
بكر : وافرضي حد عرفنا
زينب : هيكون ملط زينا وساعتها مش هيفتح بؤه
بكر : انا كان قلبي حاسس انك عاوزة تيجي تتشرمطي مش تتفسحى
زينب : هنتشمس فيها حاجه دي
بكر : لا مفهاش ... بس بكره وبس
زينب : ماشي يا بكر ... يعني موافق
بكر : هو انا هعرف اخلص منك ومن زنك
تانى يوم راحوا شاطئ العراه وكان بكر بيتلفت حواليه وشاف بزاز واكساس وازبار اشكال والوان واغلبهم اجانب وكانت زينب ماشيه عادي وقعدوا عالرمل وناموا عليه
زينب : يااااه عالحريه
بكر : اوعى يا وليه تغلطي ولسانك يفلت وتقولي حاجه
ست : بكورتييي
زينب : مين دي بئا ياسي بكر
بكر ( نهار ابوكي اسود هو انا ناقصك ) دي دي دي
الست : انا بدريه كنت مراته يختي وطلقنى من٧ شهور علشان يتجوز حضرتك ويتسرمح وسايب ولاده وداير على حل شعره
بكر : انا هفهمك
زينب : تفهم ايه وتنيل ايه متجوزها ومخلف منها كمان دانت سنة ابوك سوده
بدريه : تعالى يا ملك يا بت يا اسراء
بكر شاف طليقته وبناته ملط واتصدم
زينب : وكمان اكبر من حازم انت ايه حكايتك بالظبط
ملك : ياااه بابا هنا هو ومراته
اسراء : ايه يا مز اتشائيت على كبر
بكر : انتوا ايه جابكم هنا
بدريه : جايين مع سامح بيه ابوربيع جوزي مليونير اد الدنيا
سامح : استاذ بكر ازيك
بكر : سامح بيه
سامح : انا عارف انك زعلان مني ان بناتك ملط بس هما اللى شبطوا
زينب : يا مصيبتي ... ما ترد علي مين دول ومتجوزها من امتى
بدريه : انا كنت مراته قبلك والبيه مخلف مني ملك وعندها ٢٠ سنه وفي كليه واسراء ١٧ سنه في ثانويه وده بكر ابن عمي اللى طلقنى علشانك
بكر : بااااس
سامح : يا عم روأ ... انتوا مكبرين الموضوع ليه ... كانت مراته يا مدام وهي دلوقتي مراته
زينب : هو المشكله في مراته وطليقته المشكله ان عندي منه ولدين حازم من دور اسراء وحاتم في اعدادية ... كل السنين دي وانت مستغفلني ... طلقني
بكر : مش هينفع وانتوا يا بنات هتيجوا تعيشوا معانا
زينب : خخخخخخ ييجوا فين الفيلا فيلتي مش فيلتك
بدريه : وكمان فيلا ... دانت اغتنيت بئا ... كده في نفقة للبنات
ملك : ان كان كده انا اسراء معندناش مانع نيجي معاكم
بدرية : بس يا ملك
ملك : انا اولى بفلوس ابويا
زينب : يا لهوي ... بئا بعد ما كبرتك ونطفتك وعملت منك بني ادم تطلع متجوز علي ومخلف بنتين على وش جواز ...هتطلقنى وهخلي علاء بيه زكي ابن اخويا يطردك وميتعاملش معاك
سامح : هو حضرتك عمة علاء بيه زكي واو ... ممكن صورة مع حضرتك
بكر : لو سمحت انا مسمحلكش
بدريه : تسمح بايه ومتسمحش بايه كلنا ملط
سامح : اهدي بس يا هانم ... الموضوع اسهل مما تتصوري .. احنا نقضي اليوم ولا كإن حاجه حصلت
بكر : يلا يا زينب احنا هنمشي
ملك : يلا يا اسراء نشوف وشك بخير يا مامي ... استنى يا بابا جايين معاك
.........
بكر وزينب وبناته رجعوا مصر
زينب اول ما دخلت طلعت اوضتها وقفلت على نفسها
بكر : حازم ... حاتم
حازم نازل ووراه حاتم : بابا
حازم : اهلا يا بابا فين ماما ومين دول
بكر : امك طلعت فوق ... دول ملك واسراء اخواتك
حازم وحاتم بصوا لبعض : اخواتنا
حازم صفر باعجاب لاخواته
بكر : ولد دول اخواتك
ملك : انا ملك وبتمد ايدها
حازم بيسلم : وانا حازم وبيبوس ايدها
اسراء : وانا اسراااء هههه
حازم : اسراء بكر
اسراء : يا لهوي حازم بكر
بكر : انتوا تعرفوا بعض
حاتم : عز المعرفه... اصلهم كانوا مزنوءين في دكه واحده
بكر : حاتم انت كده كده سايب اوضتك ... من النهارده هي اوض اخواتك
حاتم : لي الشرف طبعا ... كده هتذاكروا سوا براحتكم ... ماشيه معاك يا عم
بكر : هو في ايه
حازم : اصلنا كنا متواعدين نتجوز بس طلعت اختي
اسراء خايفه : ااااه يا بابا هو كان عاوز ييجي يتجوزني وبتتكلم بحركات متوتره
حازم بيحضنها : متخافيش هنفضل مع بعض
ملك : طب تعالى يا قرد انت وريني اوضتي فين واعمل حسابك يا بابا لما ماما ترجع تجيبلنا هدومنا وحاجتنا من هناك
حازم : وليه تستنوا مانا ممكن اجي معاكم ونجيب حاجتكم
ملك : فكره برضوا ... فين الاوضه
حاتم : كده هنقل سريري عندكم
بكر : لا انا هنزل اشتريلهم اوضة نوم بسريرين ودولاب
ملك : اهم حاجه متتأخرش علشان تعبانين اوي
حازم : ادخلوا ناموا عندنا واحنا هنفضل هنا لغاية ما بابا يجيب الاوضه
ملك : طب تعالى وريني سريرك انت يا عسل
حازم : لي الشرف تعطريه
بدريه
ملك
اسراء
وقفنا اخر جزء في السلسله الرابعه عند محمود لما خرج من الحمام وشاف سمير ومعاه واحده ودخلوا اوضة وكانوا بيفتشوا على حاجه
سمير : اهي
عبير : افتحها كده شوفها شغاله ولا مطفيه
سمير : لا شغاله ... صفر صفاره طويله ... كده ولعت عالاخر ... الواد ده كان خطيب البت اللى كنت ماشي معاها زمان
عبير : وريني كده ...
حتى ده طلع بيتناك محمود : انتوا مين ودخلتوا هنا ازاي
سمير بارتباك خد الكاميره وعبير وهيخرج بس محمود ضربه بقبضة ايده على دماغه وخد الكاميره بيبص فيها : يا ولاد الكلب ... اما وريتكم
عبير مخضوضه على سمير : سمير ... انت عملت فيه ايه
محمود : ولا كلمه
مش عاوز اسمعلك صوت ... مسح الفيديو وكسر الكاميره وطلع السي دي كسرهعبير وهي خايفه : اااانت مين
محمود بيبصلها ومردش عليها
سمير بيفوق وشاف الكاميره متكسره : ااااه دماغي ... خلاص ارتحت ... ممكن تسيبني امشي
محمود : تمشي فين يا كس امك ... انت قولت ان البت اللى كنت خاطبها كانت ماشيه معاك
سمير : اااانا مقولتش حاجه وسيبني امشي
محمود : مش سايبك الا اما اعرف
عبير : سيب جوزي ... من الاخر كده خطيبتك كانت ماشية مع جوزي زمان وهما عيال
سمير : ايوه كنت ماشي معاها بس اخوها ظبطنا مع بعض ومشوفتهاش تاني
محمود بغيظ : وعلى كده عملتوا حاجه مع بعض
سمير بصله بخوف : ايوه لأ معملناش
محمود
: اتكلم عدل ... اه ولا لأسمير : لأ محصلش بس كنا اتفقنا خلاص واخوها شافني وضربني
محمود : شاف ايه انطق
سمير : شافني كنت داخل معاها الجنينه بس شافنا وضربني هو واصحابه
محمود ارتاح نفسيا وخد نفس عميق
عبير : بس انت بتقول انها كانت خطيبتك ... انت محموء اوي كده ليه عليها
محمود : انتوا مين بئا علشان ابئى عارف بكلم مين
عبير بمياصه : انا عبير وده سمير جوزي واحنا اصحاب مروان بيه وبنيجي كل فتره نشوفه نسهر معاه
محمود : ايوه ايوه ... فهمت .... يعني شرموطه ومعرص
سمير : عليك نوووور ... بس كلنا في الهوا سوا يا خول
محمود بصله بغيظ
عبير : ما خلاص يا حوده روأ كده ماحنا شوفنا كل حاجه
محمود بصلها بهدوء : طب محدش يعرف اللى شوفتوه
سمير : تدفع كام
محمود : متخلنيش اعملها معاك ومسكه ولوى دراعه ونيمه على وشه وفك الفوطه
عبير :
كل ده وبتتناكمحمود : مكنتش في وعيي يا لبوه ... هااا تحب انيكك
سمير : هو كبير يا عبير
عبير : كبير اوي
محمود اتغاظ وحط زوبره اللى اتشفط في طيظه شحط
سمير : اااااههه يخرب بيييتك اي كل ده
عبير : يا بختك ... انا مش هعتأك ... انت لازم تنيكني معاه
محمود : هيحصل ... صبرك علي يا شرموطه ( كده يا ساندي ... كنتى عاوزه تتناكي من الخول ده )
......
يوم الفرح في فندق كبير
الحزب كله معزوم وكل رؤساء الاحزاب المعارضه والدينيه وكانت الحفله طبعا متخلاش من المصالح والصفقات
مجدي العريس : يااااه اخيرا هنتجوز ونكون لوحدنا
علاء : مبروك يا عريسنا .... خلي بالك من عروستك ... انا بعتبرها اختي
مجدي : انت مش هتوصيني على حب عمري يا علاء باشا
عزام : خلي بالك من ابني يا هيام .... انا لولا علاء بيه مكنتشوافقت
علاء : اوباااا ... انا مليش دعوه ... كمان يا باشا انت كده بتشيلني جميله انا مش ادها
عزام : لا بشيلك ولا حاجه .... انت كده كده هتردها
علاء : رقبتي سداده يا كبير
هيام : بس متنساش نسبتي يا عزام بيه
عزام : لا انتى تقوليلي يا بابا على طول
مجدي : لأ طبعا ... تقولك يا بابا وتيجي تقول انها اختى ومينفعش
عزام : خلاص يا ستي قوليلي اي حاجه
هيام : هقولك يا عزومتي ايه رأيك
عزام من طريقتها زوبره وقف : لاااا انا كده اقعد مكان العريس
مجدي لمح بنطلون ابوه وعرف انه مشتهي مراته : يا بابا انت الكل في الكل
بعد الرقص والاغانى من مطربين كبار ورقصه من دينا ولعت بيها رجالة الفرح
مجدي خد هيام وطلعوا الجناح في الفندق
هيام مبسوطه وطايره من الفرح : ياااااااه اخيرا يا حبيبي لوحدنا ومفيش حد هيتعبنا مع دماغه
مجدي : اوفففف اخيرا يا حبيبتي
هيام : بص بئا ... انا من زمان مستنيه اللحظه دي ... في ثانيه تكون بلبوص
مجدي :
المفروض انا اللى اقولك كدههيام خلعت الفستان وكانت من تحته ملط ومجدي خلع كل هدومه
هيام شافت زوبر مجدي اتصدمت ( صغير حوالى ١٢ سم وتخين ) : هو ده
مجدي : لا ده لسه لما يقف هيكون حاجه تانيه
هيام : اقولك ايه انا مش هستنى ... شوف اعملك ايه يوقفه ... انا عاوزه ... اتنااااااك ... عاوزه ايه .... اتناااااك
مجدي : هتتناكي بس اصبري
هيام هجمت على شفايفه بتمصهم جامد ومجدي حضنها جامد وزوبره بدأ يقف وهو شايلها في حضنه وحست بزوبره بين رجليها فبصتله وابتسمت
مجدي شايلها من تحت طيظها ونزل بيها على زوبره
هيام : اااه بالراحه مش كده ... انت كده هتحطه غلط
مجدي خدها ونام عالسرير على ضهره وهي طلعت فوق منه بتبوسه وحاسه ان في نار في كسها
هيام : تحب امصلك
مجدي : انتى تعرفي الحاجات دي منين
هيام : اسمع يلا ... انا مش زي كل البنات اللى كنت تعرفها بروح امك ... طنط صفيه امك انا مش نحنوحه ولا ملزئه زيها .... انا احب الفرفشه ... وكمان هو ده الكلام بين المتجوزين .... انا كنت بسمع بابا وماما بيتكلموا كده ساعة الفرفشه
مجدي : تعرفي ... بابا كان عنده حق ... انتى قفلتيني منك خلاص
هيام : خخخخخخخخخخ قفلت ايه يا كس امك .... دانا اطلع ملط واقولهم العريس ملهوش فيها
مجدي اتصدم
هيام نزلت جابت سكينه كانت مع الفاكهة وطلعت حطتها على رقبته : واد انت ... هتنيكني ولا اجيب رقبتك
مجدي اترعب وبيبصلها وهو خايف وبيبص للسكينه
هيام : هتنيكني ولا انيكك
مجدي شدها تحته : تنيكي مين يا كس امك ... اوعي تفتكري انى علشان ابن ناس هخاف منك ورزعها ألم رن في ودان الفندق كله
هيام : اااااه ... طب بالراحه انا كنت بهزر معاك
مجدي : خخخخخخ تهزري ده ايه دانا هفشخك انتى وعيلتك ... مصيلي يا كلبه
هيام : حححاضر ... طبعا هي مبسوطه ونزلت لزوبره بتمصه بس سنانها بتخربش راس زوبره
مجدي : اه اي بالراحه ... اوعي سنانك اااه .. اييي
هيام عطت راس زوبره جامد
مجدي : ااااه بتعملي ايه
هيام كانت مدخله صباعين في طيظه : طلعت خول يا متناك .... ايه الخرم ده كله
مجدي : ااااه بالراحه طيب
هيام : يعني انا احافظ على نفسي وانت مش عارف تدافع عن نفسك ... على كده مش هتعرف تدافع عني
مجدي : ارجوكي يا حبيبتي متقوليش لحد ... الموضوع ده كان زمان
هيام : زمان ايه يا متناك ... دي طيظك نفق ولا نفق احمد حمدي اللى في سينا
مجدي : انا هحكيلك بس ارجوكي ابوس ايدك استري علي
هيام : اوم يا خول انت اللى قفلتني ... جاتك القرف ... انا عارفه حظي من الاول .... امال كان المحروس ابوك بيتتنك ليه على امي
مجدي باصص في الارض ومش بيرد وكلام هيام نازل عليه زي الرصاص
هيام : اسمع بئا .... ما دمت انت داخل علي مفتوح تجيب اللى فحتلك طيظك يفتحنى
مجدي : ......
هيام : مبتردش ليه
مجدي : اصل اللى عمل كده .....
هيام : ما تنطق يبن اللبوه
مجدي : اللى عمل كده كمال بيه صاحب بابا
هيام : خخخخخخخخخخخ .... لالالالالا .... انت تحكيلي كل حاجه من طقطق لسلامه عليكم
مجدي : هحكيلك بس اوعديني محدش يعرف
هيام : احكي ولو لئيت انك اتغدر بيك هوعدك ...شوفت انا جدعه ازاي
مجدي : من ييجي ١٠ سنين كنت مع مروان ابن كمال بيه ومعانا اصحابنا مالك ووائل ولؤي وكنا سهرانين ولعبنا لعبه كانت سبب مشاكلي كلها .... كنا بنلعب بوكر وكان الرهان على امهاتنا واللى يخسر امه تتناك من كل اصحابه
هيام مصدومه وحاسه بحاجه مخلياها مشمئزه
مجدي : يومها انا اللى كسبت ولؤي هو اللى خسر وطبعا لؤي علشان امه ميته حولنا الرهان على اخته دنيا ودي كانت اكبر مني ب٤ سنين وكانت لسه عروسه وفعلا بعد شهر وصلنالها عن طريق لؤي اللى خدرها ودخلنا عليها .... بعدها تمر الايام وكل واحد بيخسر بيحصل معاه كده لغاية ما مروان خسر وعلشان هو يتيم الام كان الرهان على مرات ابوه وفعلا روحنا لكن من سوء حظنا المهبب كمال بيه طب على دوري وشافنى وشاف مراته متخدره فمسكنى وكتفني وعمل في كده
هيام : ومراته عمل معاها ايه
مجدي : طلقها واداها حاجتها
هيام : بس انت كده بتتكلم من ١٠ سنين ... عاوز تقول ان النفق ده من ١٠ سنين
مجدي : بصراحه لأ .... امبارح كنت مع مروان ومالك
هيام : طب اسمعني كويس .... انا هسكت خالص بس تطلقنى ولو حد سأل قول اختلفنا وشتمتنى بأهلي فطلبت الطلاق
مجدي : يا هيام انا بحبك
هيام
: بس انت كسرت فرحتي يا مجديالباب خبط ومجدي لبس وراح فتح
وائل : ها يا عريس سبع ولا ضبع
مروان : اكيد ابو السباع ... ولا طيظك لسه واجعاك من حفلة امبارح
مالك : انا جايبلك ازازة امريكانى اصلي
هيام في الاوضه سمعتهم فقفلت الباب وهي مرعوبه واتصلت على علاء يلحأها
بعد شويه علاء راح الجناح الخاص بيهم ومعاه رجالته وشاف وائل بينيك مجدي ومالك بينيك مروان فأمر رجالته يضربوهم وطبعا كانوا سكرانين فخدوا علئه معتبره
علاء دخل لهيام اللى كانت بقميص نوم وعليه روب وعرف منها كل حاجه قالها مجدي وانها بنت بنوت ملمسهاش
علاء : طب كده انتى في خطر .... البسي هدومك وتعالي معايا وانا هعرف احميكي كويس
هيام اترمت في حضنه بتعيط بحرقه : كسرني
علاء بيطبطب عليها : معلش يا هيما ... البسي بسرعه وانا هستناكي في الهول تحت
هيام : لأ ... خليك ... انا خايفه ليعملوا في حاجه
علاء : طب خلاص انا هخرج عقبال ما تغيري
هيام غيرت هدومها ووداها شقه في عمارته اللى في الزمالك ونبه عالبواب يخلي مراته تشوف طلباتها وان محدش يطلعلها غيره هو ومرات البواب
......
مجدي واصحابه صحيوا او بمعنى اصح فاقوا الصبح وكانوا متدغدغين حرفيا
مروان : ااااع ... انا ولا كإنى مضروب جامد ... ايه القرف ده ... انا هنا ازاي .... مجدي ... مجدي ... اوم بس
مجدي : اااخ دماغي ... اااه يا ضهري ... انتوا عملتوا في ايه ...
انا كده ازاي ... انتوا عملتوا ايه ... وهيام ... اوعالي كدهطلع الاوضه لئاها فاضيه وفستانها وهدومها مش موجودين
وائل عالباب بيهرش في شعره : انا بيتهيألي شوفت مراتك مع ناس ماشيين
مجدي : يا نهار اسود .... شكلنا كده اتفضحنا
وائل : ليه هو ايه اللى حصل
مالك : في ايه يا بوب
مروان : عروسة مجدي مش موجوده وشكلها رجعت بيت اهلها
مالك :
يا نهار اسود ... يعني شافتنا واحنا بننيك بعضمجدي : انا اتفضحت خلاص
مروان : المهم دلوقتي تحاول تصالحها قبل ما تفضحنا ... ده علاء لو عرف هتبئى مصيبه وانا مش ناقص
وائل : ايوه علاااااء ... هو ده اللى جه وخدها معاه
مروان حط ايديه على راسه : يا نهار مش معدي .... علاء شافنا .... بس انت عرفت ازاي
وائل : مكنتش مسطول زيكم يا فالح
مروان : طب يله ناخد شاور ونلبس ونروح الشركه قبل ما نتفضح
وائل : النهارده اجازه
مروان : اه صحيح ... طب والعمل
مالك : احنا نروح ... مش عارف يا مجدي اقولك مبروك ولا قلبي عندك ... بس لو عرفت بنت الجزمه دي فين قولنا واحنا هنكسرلك عينيها وهنخرسهالك خالص
مروان : يا عم اسكت ... بيقولك علاء جه وخدها ... يعني مش هنعرف نوصلها ... المهم دلوقتى نروح ونسكت خالص
مجدي : انتوا هتسيبوني لوحدي وتمشوا
وائل : انا عندي حل
ايه هو قالوها كلهم
وائل : انا هراقب علاء وهعرف مكانها ... ما اكيد هو مخبيها في مكان وهيروحلها
مروان : صح ... انت صح
مجدي : طب اهالينا جايين كمان شويه هعمل ايه معاهم
مالك : انت تلبس وتيجي معايا شقتى فاضيه ولما يتصلوا عليك قول انك اخدت عروستك وسافرت
مجدي : ما هيعرفوا من الريسيبشن يا حدء
مروان : لو عالريسبشن هنظبطهولك ... اهو لغاية ما نعرف مكانها ونتصرف
.......
علاء : اسمع يا مصطفى ( بادي جارد اجمد واحد عنده )
مصطفى : امرك يا كبير
علاء : عاوزك تجيبلي بنات جاردات جامدين لو حد قربلهم ينيكوه
مصطفى : موجودين يا باشا بس دول باليوم
علاء : مش مهم المهم هيكونوا مع هيام يحرسوها ونبه عليهم محدش يعرف مكانها
مصطفى : امرك يا كبير
صابرين : في ايه يا علاء ... انت منمتش من امبارح
علاء حكالها كل حاجه
صابرين :
يا نهار اسود ومش طالعله نهااار ... مروان عمل كل ده ... امال الواد طول وعرض وعضلات ... طلع دبله يعععععلاء : مترضيش كتير ... مش عاوز الهبله اللى فوق تعرف ... البت دي لو مجدي وصلها مش بعيد يتفق مع اصحابه عليها ويغتصبوها علشان ترضى باللى عاوزينه او يقتلوها
صابرين : طب هتعمل ايه ... الحكايه كده عكت خالص
علاء : لو حد قربلها لا يهمنى عزام ولا غيره ... مش علشان بنت غلبانه هيستفردوا بيها
صابرين : طول عمرك راجل يا حبيبي
........
في بيت كمال
مروان داخل وطلع على اوضته على طول وبعد شويه
نهله : انت لسه جاي ( كانت لابسه روب على جسمها ولسه صاحيه من النوم )
مروان : اه لسه جاي ... كنت مع جماعه اصحابي ... انتى مالك اصلا اجي دلوقتى ولا بعدين
نهله : انا بتطمن عليك بس ... اصل في حد كده معرفش تعرفه منين جالك الصبح ومكنتش موجود
مروان : حد مين ده
نهله : الواد الخول اللى اسمه سمير
مروان التفتلها : مين
... وده عاوز ايهنهله : اهو مربوط في المطبخ ... اصله بص لهدى وحاول يعاكسها فربطته في المطبخ
مروان : هدى عملت كده
نهله : انت تعرفه منين ... الواد ده مشيه بطال وكمان بياخد فيها
مروان : ايه بطال وياخد فيها ده ... سوفاج
نهله : هو انت بئا اللى بتأنأنه ولا هو اللى ...
مروان : سشسششش ... ايه انتى ايه ...
نهله : عالعموم عبده الخدام قام بالواجب معاه وكيفه عالاخر هيهيي
مروان : طب انا نازل اشوفه عاوز ايه ده كمان ... بس قوليلي حد عرف ... بابا
نهله : متخافش ... ابوك نايم من امبارح ... اصله كان عريس امبارح هيهي
مروان :
طب يله انا نازل يا عروسهمروان نزل وشاف سمير مربوط على كرسي في المطبخ : ايه اللى جابك يا خول
سمير : طب فكني الاول
مروان : اخلص عاوز ايه
سمير : الواد اللى كان خاطب مرات اخوك .... عرف كل حاجه
نهله بره سامعاهم
مروان : يعني انت جاي بكس امك علشان تقول انه عرف ...
انت ايه وداك هناك مش انا واخد منك المفاتيحسمير : انت واخد مفاتيح شقة مالك مش الشقة الايجار
مروان بيصب كاس ويسكي : كس امك على امه ... ما يعرف ... المهم اني نكته
سمير : طب هتفكنى ولا
مروان فكه : عبده
عبده : امرك يا بيه
مروان : الواد ده تنيكه وترميه ملط في الشارع وتبلغ انه حاول يسرق الشمعدان الدهب بتاع البيه الكبير
سمير : نععععععم ... لااااا
سمير جري منهم وطلع على بيتهم جري لغاية ما بعد وركب مكروباص الجيزه
نهله حست ان محمود حصلتله مصيبه ومش مستريحه لكلامهم وطلعت اوضتها
مروان فتح الباب وكان ماسك كاس الويسكي : خلاص مش هييجي هنا تاني
نهله : هو انت عملت ايه مع محمود
مروان :
نهله : انت صحيح اللى سمعته
مروان : استنى ... دخل اوضته جاب سي دي وركبه في التي في دي وشغلها الفيديو وكان محمود مع مياده ومروان بينيكهم مع بعض
نهله
مروان : مالك يا مرات بابا ... نهله
نهله : ها
... هو ازاي كدهمروان حضنها من ضهرها و بيهمس في ودنها : تحبي تجربي
نهله بعدت عنه : مروان انت شكلك سكران ... روح اوضتك
مروان قرب منها وميل عليها طبع بوسه على خدها : انا عملت كده علشان بنتك ... انا بحب ساندي ... ايوه بحبها من ساعة ما شوفتها ومستعد اي حد يضايقها هعمل فيه اكتر من كده بس هي متضايقش
نهله مصدومه من كلامه : طب متجوزتهاش انت ليه
مروان :
نهله : انت بتفكر ازاي ... دي مرات اخوك دلوقتي
مروان : وايه يعني ... هو انا قولتلك هنام معاها ... انا بحبها وغصب عني ... مش بايدي مش عارف اشيلها من تفكيري ... الواد ده كان لازم اكسر عينه علشان ميقربلهاش في الجامعه ولا براها علشان لو فكر هفضحه
نهله : انت بجد كبرت في نظري يا مروان ... بس مش عاوزه افكرك انها مرات اخوك ولازم تحافظ عليها
مروان نزل على ركبته : انا ماما ماتت وهي بتولدنى وعمري ما حسيت بحضن الام الا معاكي ... اول مره حد يخاف علي ويديني حنان الام كان انتى ... متخافيش ولادك اخواتى وعمري ما هفكر فيهم وحش ...
نهله حضنته زي ابنها : بجد يا مروان ... طب يا حبيبي ساندي بنتى سابته من زمان ومبتفكرش فيه وهي دلوقتى مرات اخوك ومخلفه منه انت ايه فكرك بيه
مروان نزلت دموعه : علشان هو اللى حرمني منها ... لو مكانتش بنتك رفضتنى علشانه كنت نسيته ... لو مكانش مد ايده علي قصادها كنت نسيته ... صحيح كانت اول مره اشوفها بس حسيت بحاجه جوايا بتخليها كبيره اوي في عيني .... انا عملت كده وناوي اوريها اللى سابتنى علشانه عملت فيه ايه
نهله : بلاش .... لو انت بتحبها بجد ... بلاش تصغر نفسك عندها وخليك اخ وسند ليها وكفايه انك انتقمت منه مع اني ... مع انى زعلانه عليه بس اللى شوفته اكدلي انه ميستاهلهاش بجد
مروان : طب خلاص ده كفايه عندي اني اخدت حقي منه .... على فكره في حاجه كنت عاوزك تعرفيها
نهله : ايه هي يا حبيبي
مروان : ندى اختك وزينات عمة ولادك
نهله : مالهم
مروان : انا كانوا ... بيبلع ريئه .... مش عارف اجيبهالك ازاي
نهله : قول ومتخافش
مروان : انا متجوزهم عرفي
نهله : انت بتقول ايه
مروان طلع ورق جوازه منهم وورهولها
نهله : خبطت على صدرها ومنطقتشوقعدت على طرف السرير مصدومه
مروان : انا اتجوزتهم من اسبوع مع بعض ... بس مش عاوزك تكلميهم ولا تعرفيهم اني قولتلك
نهله : وانت قولتلي ليه
مروان : بصراحه عاوز اخلص منهم ... اصلهم طماعين اوي .... وكمان حسيت ان هتحصل مشكله مع بابا
نهله : طب سيب الموضوع ده علي وانا هخلصهولك بمعرفتي
مروان : بجد يا نهله
... انتى بجد احلى نهله في الدنيانهله : بس بشرط .... لو مش عاوز ابوك يعرف تنفذ اللى هقولك عليه
.........
تاني يوم عند ساره
حنين : علي النعمه انتى هبله .... يا بت انتى خلاص من اصحاب الاملاك
ساره : لو مبعديش عني يا حنين مش هبلغ اخوكي لا ... انا هبلغ علاء وهو لو عرف هيفشخك انتى وصلاح
حنين : يا بت انا عاوزه مصلحتك ... كمان احمد خلاص بعد عننا ومبئاش يجيلنا ولا بشوفه زي الاول ففيها ايه لو نتلم زي الاول انا في بيتي وانتى في بيتك
ساره : اللى في دماغك مش هيحصل يا حنين وعيب اوي تطلبي مني اجيبلك جوزي بنفسي
حنين : طب اعمل ايه غصب عنى .... انا اتعودت عليهم هما الاتنين مع بعض ولما بكون مع صلاح لوحدي مبحسش زي لما بيكون احمد معانا
ساره : طب خلاص انا هكلمه بس لو رفض تنسي
حنين : وانا هكون شايلالك الجميل ده طول العمر
ساره : لا يا حبيبتى انتي هتكتبيلي شيك بمليون جنيه وتمضيه
حنين : موافقه ... يعني اعتبر ان كده خلاص
ساره : مش لما يوافق
حنين باستها في شفايفها : هيوافق
.......
في المصنع القديم
وائل : ايه الاخبار
مروان : محصلش حاجه ... مجدي فين دلوقتي
وائل : مع مالك .... مش لؤي رجع مصر
مروان : على كده الحفله عند مالك
وائل : لا انا عندي حفله تانيه ... انا طبيت يا معلم
مروان : بجد ... طب مين
وائل : بنت كده في ثانوي بس كرباج ... بئالي كام يوم بظبط معاها وخرجنا سوا
مروان : وعلى كده خاتم ولا دبله
وائل : انا مش بتاع خواتم ... اكيد دبله .... انا كنت عاوزك بس تشوفلي وكر من بتوعك اخدها اكيفها فيه
مروان : امسك المفتاح ده ( مسك قلم بيكتب ) روح العنوان ده ظبط الشقه في الدور التاني نمره ٤ وخدها بس على كده تستاهل
وائل : افتح سكه وهظبطك معاها
مروان : تمام ... تمام .... مفيش اخبار عن هيام
وائل : هو احنا لسه اتحركنا ... الصبر ورجليها هتيجي لوحدها
مروان : ايه رأيك نعمل زياره لصفيه ونمسكها عليها
وائل : مش فاهم
مروان : لما نزورها هنفكرها باللى عملناه زمان وكمان هتتقبل اي حاجه على ابنها وهتدافع عنه
وائل : مع انى مش فاهم بس اكيد انت صح
مروان : شوفلي سيكا فين
وائل : قصدك سيكا الخول
مروان : اه هو ... انا سمعت انه متجوز ...ايه رأيك نعزمه وننيكه هو ومراته
وائل : فكره حلوه اوي .... بس امتى
مروان : الليله عند مالك هنقول ان في حفله وعازمينه هو والمدام علشان يجيبها
وائل : بس انا كده مش معاكم
مروان : خلاص خليها بكره ... اظن كده ملكش حجه
وائل : تمام ... كبيييير
.......
في بيت بكر
زينب : ياااااه كل دي فلوس
بكر : ولسه ... انا كمان هشتري فيلا جنب علاء بس في حي الاشجار
زينب : انا هيكون عندي فيلا
بكر : الا الاولاد فين وحشونى ولاد الكلب
زينب : ولادك في الدرس وخلاص على وصول
بكر : انا هنقلهم في مدرسه دوليه
زينب : طب ما ندخلهم لغات احسن
بكر :
طب اللغات هي الدوليه يا جاهلهزينب : وانا اش عرفني ... يعني خلاص هنودع الفقر يا بكورتي
بكر : احنا ودعناه خلاص يا زنوبتي
زينب اتشعبطت في رقبة بكر وبيبوسوا بعض
حسام : ايوه يا سيدي ... احنا نروح الدرس وانتوا تبوسوا بعض
حازم : بوووس يا عم ... طبعا متجوز مزه
زينب : باباكم يا ولاد هينقلكم مدرسه دو ... هي لغات
حسام : بجد يا بابا .... ايوه كده بئا
بكر : للدرجاتي
حازم : اصل بيقولوا المدارس دي فيها مزز حلوه
زينب : شوف الواد اللى مطلعش من البيضه
بكر : سيبيه يا زينب يعيش عمره صح
حسام : انت المفروض تاخد اوسكار احلى اب في الدنيا
زينب : شوفت افكاري وصلتنا لايه
بكر : على فكره اخوكي هيطلع من المستشفى
زينب افتكرت زياد وازاي كان بين رجليها بيعشرها وحست برعشه وهي مبسوطه : بجد يا بكر ... حبيبي ياخويا
........
في بيت محمود
رهف بتكلم وائل في المحمول : بجد يا وائل ... خلاص هقابلك بكره
محمود : مين وائل
رهف : اتفاجئت بمحمود في اوضتها قصادها .. دا دا دا دا زميلي يا خالو
محمود : زميلك .... طب اقفلي معاه وتعالي عاوزك
رهف : حاضر يا خالو ... باي انت دلوقتي
محمود في اوضته وحاطط راسه بين ايديه بيفكر في كل المصايب اللى حلت عليه
رهف : خالو ده زميلي
مها : مالكم في ايه
محمود : مفيش يا مها ... تعالى يا رهف .... من امتى وائل
رهف بتبص لمها وبتبصله : بصراحه هو مش زميلي ... ده مهندس في شركه كبيره معجب بي وعاوز يتجوزني
محمود : هو قالك كده
مها : طب هيتجوزها ازاي
محمود : اصبري انتى يا مها لما نشوف حكاية وائل ده كمان
رهف : كان هيخبطنى بعربيته واتعرفنا على بعض وقال انه بيحبني
محمود : وبكره هتروحوا فين
رهف خايفه ووشها بيترعش : قال انه جاب الشقه وعاوز يفرجني عليها
مها :
الالم ده علشان خبيتي علي و وده كمان علشان بتعرفي حد من ورانا وكمان شقهمحمود : سيبيها يا مها
رهف :
لو مش مصدقه تعالى معايامحمود : روحي معاها بكره يا مها
مها : حاضر يا محمود .... انجري قدامي لما اشوف مصيبتك
محمود فاقد الشغف خالص وبيفتكر ساندي وبيعيط
.........
في بيت زياد
الباب بيخبط وزينات راحت تفتح
زينات : زياااااااد
حضنته جامدزياد : يااااااااه ... ياااااااه ... حبيبتي يا زيزي .... وحشتيني اوي
زينات : وانت كمان يا حبيبي ... ادخل بيتك ومطرحك
زياد : هي ندى طلقتني
زينات : انساها يا حبيبي متستهلكش
زياد : احسن .... دي وش بومه ... المهم انتى عامله ايه مع مختار
زينات : اتطلقنا واتجوزت ابن راجل كبير في البلد
زياد : ومش عايشه معاه ليه ... لحظه .... ابن راجل كبير ... ده كام سنه ده
زينات : اصغر مني ... اتجوزته انا وندى علشان نطلعلنا بقرشين من وراه
زياد : شراميط يعني
زينات : جوزي يا زياد
زياد : طب انا تعبان عاوز انام
زينات : ادخل جوه اوضتك ريح فيها
زياد دخل نام ونااااام كإنه منمش من زمان
زينات ( ياااااه وحشتني اوي يا زياد ... يا ترى زوبرك لسه شديد زي ما هو ولا خسعت )
الجزء الثاني
وائل قابل سيكا في مكتبه وعرفه بالحفله وانه لازم يجيب مراته معاه زي ما مروان قال بالظبط
تانى يوم في بيت كمال
نهله بعتت لعلاء وقعدوا مع بعض وكانت ندى موجوده
علاء : الكلب الواطي انا هقتله
نهله : اهدا بس انا مش بقولك علشان تتهور انا بقولك علشان تتصرف
علاء : وفين الهانم اختك دلوقتي
نهله : في اوضتها فوق
علاء : بلغيها تلم هدومها وتيجي عندي وانا هعرف اخليها ازاي تتعدل اما بالنسبه لزيزي انا هعرف اتصرف معاها ازاي وبالنسبه لمروان انا هفحته كويس هخليه ميعرفش يقف على حيله تاني
نهله بلغت ندى ان علاءهياخدها عنده وبالفعل راحت معاه
.......
رهف ومها راحوا يقابلوا وائل زي ما اتفقوا ووائل مكانش عنده مانع خالص واتصل على مروان ييجي يقابله في الشقه على انه بيبيعهاله
رهف ركبت العربيه وكانت لابسه فستان طويل ومها ركبت معاها وكانت لابسه فستان مشجرلغاية قصبة رجليها
وائل : ازيك يا طنط ... لالالا انتى مش طنط انا هناديكي باسمك انتى ماشاء **** عليكي اخت رهف الكبيره مش مامتها
مها : **** يخليك يبني ... بس مش الاصول تكلم اهلها
رهف : ما هو كان هييجي يتكلم بعد الامتحانات يا ماما
مها : وعلى كده انت بتشتغل ايه
وائل : انا مهندس في شركة الاصدقاء
مها
: مش دي بتاعة استاذ علاء زكيوائل : بالظبط هو ... هو حضرتك تعرفي الشركه
مها : انا اعرف الشركه وصاحب الشركه كمان
وائل : غريبه
مها : ولا غريبه ولا حاجه اخويا الكبير يبئى جوز عمته واخويا الصغير كان هيتجوز اخته الصغيره بس محصلش نصيب
رهف : يا محاسن الصدف ... كده انتى اتطمنى يا ست ماما
مها : اسكتى انتي ... بس قولي ياخويا هو انت بتشتغل في انهي مصنع
وائل : بشتغل في المصنع القديم بس انا نائب المدير مروان بيه
مها
: قصدك مروان بيه كمالوائل : اه هو ... واضح اني مش هلائي مشكله انك توافقي علي .... على فكره الشقه بتاعته وانا هشتريها منه بس تعجب العروسه الاول طبعا
رهف : اظن كده انتي معندكيش مانع يا ماما
مها بتهمسلها : مش قولتلك تسكتى يا وش المصايب انتي
وائل ركن العربية قصاد عماره كبيره في الدقي : يله احنا وصلنا
رهف ومها نزلوا وكانت رهف منبهره بالشارع الهادي والشجر والعمارة الكبيره الفخمه وطلعوا الشقه في الاسانسير
دخلوا الشقه وكان فرشها مودرن وواضح انه جديد والمساحه كبيره ومطبخ امريكاني وبار وطرقه بسلم يودي عالاوض
رهف : الشقه حلوه اوي اوي يا وائل
مها : بس البار ده لازم يتشال من هنا
وائل : لا اسف ... بيتهيألي انا حر في شقتي ... كمان انا صاحب مزاج
مروان خارج من الطرقه : أهلا أه
اتفاجئ بمها ورجع ابتسم أهلا أهلا .... ازيك يا مها هانمرهف استغربت معرفة الشخص ده بامها
مروان : زوءك حلو يا باشمهندس
وائل : اقدملك رهف خطيبتي وبيغمزله ... مروان بيه يا رهف
رهف مدت ايدها بتسلم : اهلا يا باشا
مروان مسك ايدها وباسها وراح عالبار طلع ويسكي وبيشرب
مها : ازيك يا واد يا مروان ... مش كنت تقول انك بتشتغل مع علاء
مروان : اكيد مجاتش مناسبه
مها : مياده قالتلي عاللى عملته يا وسخ ... لما اجيلك بس ظانا هقطعهولك
وائل في الوقت ده خد رهف وبيفرجها عالشقه
مروان : وحشتيني يام لسان طويل ووحشتنى قلة ادبك ... على فكره انا زوبري تعبان اوي
مها : طب اصبر هجيلك بعد ما اروح البت
في اوضة النوم رهف مبسوطه اوي بالشقه ووائل حاضنها من ضهرها
وائل : مبسوطه يا حبيبتي
رهف : اكيد يا حبيبي
وائل بيلفها وبيقرب من شفايفها وهي بتبص لشفايفه وحست انها عاوزه تبوسه اوي وقربت منه وبتبص على شفايفه وهي بتقرب وبتحس برعشه في كل جسمها
وائل حط شفايفه على شفايفها وهي بتتجاوب معاه وحضنت رقبته في حين هو حاضنها ايد على ضهرها بتمشي عليه وايد على طيظها بيقربها من مصدر الانتفاخ
رهف حست بنشوه كبيره ودابت معاه في البوسه وكانوا نزلوا عالسرير هي على ضهرها وهو فوقها بياكل شفايفها وبيعصر بزها وضاممها بايده التانيه وزوبره عاوز ينيكه علشان سايبه وبيتمتع لوحده بيها فمد ايده فتح سوستة البنطلون وطلعه ومسك ايد رهف حطها عليه ومسكهولها
رهف برئت وزئته وقعدت بتاخد نفسها : انت ايه اللى عملته ده انت اتجننت ... ماما لو دخلت علينا تقول ايه ... اوعى عني كده
وائل : انا اسف يا حبيبتي بس غصب عنى حسيت انى عاوز اكلك واعمل كده من حبي فيكي
رهف وقفت : طب يله نطلع علشان مياخدوش بالهم وظبطت هدومها وهو كمان ظبط هدومه وخرجوا وكانت متغاظه اوي منه
مها كانت عند البار مع مروان وباين عليها شربت وسكرت وكانوا ملط وقاعده على البار ومروان بينيك فيها
رهف اتصدمت وكانت هتصرخ بس وائل لحئها وحط ايده على بؤها وشدها ناحية الطرقه وكانت رهف بتترعش جامد
وائل حضنها وسحبها على اوضة النوم وكانت لسة مصدومه ومش عارفه تقول ايه فهي اتفضحت قصاد حبيبها
وائل : انسي اللى شوفتيه ... اكيد شربوا لغاية ما سكروا وقعد جنبها عالسرير
رهف : انا مش مصدقه ... ازاي ماما تعمل كده
وائل بيمسك ايدها المتلجه من الخوف والصدمه وبيدفيهالها : انسي ماما دلوقتى وبصيلي
رهف بتبصله لكن صورة امها وهي ملط بتتناك بره على بعد امتار وصوت اهاتها بدأ يوصلها خلاها مش عارفه تعمل ايه
وائل بيقرب من رهف وبيحضنها ورهف بتحضنه اوي لكن وائل بيطمنها وبياخدها في حضنه
رهف :
وائل : بتعيطي ليه بس
رهف : انا اتفضحت يا وائل واكيد هتبعد عني
وائل : وانا لا يمكن ابعد عنك وبيمسحلها دموعها وبيبوسها في اورطها
رهف بتحضنه اوي وهي بتترعش جامد
وائل بيحضنها اوي وبيبوس رقبتها وبينفخ بنفسه السخن عليها وبيطلع بيبوس وشها وبيقرب من شفايفها بس رهف بتبعد شفايفها عنه
وائل : لسه خايفه مني
رهف بتبوسه : لا مش خايفه منك ... بس مينفعش اعمل معاك حاجه
وائل بيخطف شفايفها وبينام بيها على ضهرها وبيبدأ يحول الخوف جواها لانتعاشه : لسه خايفه يا حبيبتي
رهف : لا يا حبيبي انا حاسه في حضنك بالأمان
وائل بيبوسها وبيفترس شفايفها وطلع زوبره تاني بس المرادي بيستغل نشوتها وبيرفعلها الفستان واحده واحده
رهف ايدها حوالين رقبة وائل
وائل بيحط ايده على وركها الناعم وبيمشيها عليه وحس بكلوتها دافي ومبلول فبيوصل للاستك بينزلهوها وكانت رهف في عالم تانى مش حاسه غير بانفاس وائل اللى مدوباها وفجأه برئت لما حست بصباع وائل في كسها الغرقان في عسلها : اااه بتعمل ايه ااااه .. طب بالراحه
وائل بهمس : حاسه بايه
رهف : حاسه اني طايره في عالم تاني حححححح
وائل دخل صباعه في كسها وبيلعب في زنبورها
رهف حست بمتعه رهيبه ... احححححح حلو اوي يا وائل كمل كمل حلو ااااه ااااااه ااااييي اااااه صباعك حول
وائل : لسه ... انا عاوز ارضع منك
رهف اتعدلت وخلعت فستانها كله
وائل نزل على بزها الصغير بياكله ورهف حست انها بتتمتع وكسها بيطلع من منبعه عسل كتير
وائل مسكها زوبره لما اتطمن وبيمشيها عليه وسابها وهي بتكمل تدليك بالراحه عليه
رهف صورة امها بتتناك نطت في دماغها وغمضت عينيها وهي سامعه صرخاتها واهاتها بره وحست بوائل بيطلع فوق منها بين رجليها ومسكهم من تحت الركبه وحط راس زوبره السخنه على شفايف كسها المولع وخطف شفايفها
رهف حضنته بايدها ورجليها وحست بمتعه اكبر وحاجه سخنه اوي بتدخل جوه كسها فشهئت جامد وبتبص لوائل بدمعه في عيونها لكن وائل بيحضنها وبيبوسها وبعد شوية بدأ يحرك زوبره داخل خارج في كسها
رهف حست بمتعه كبيره محستهاش الا مع وائل وبتزوم وعاوزه تصرخ من الهيجان بس وائل بيبوسها جامد وبيكمل نيك فيها ورهف تحت منه بتتلوى من فرط المتعه وبتنزل عسل بغزاره لغاية ما حست ان وائل بيترعش جامد وجسمه بيهدا وبينام فوقها بياخد نفسه
رهف حضنته اوي وهي حاسة بحاجه سخنه بتطلع من كسها : حبيبي انا عاوزه تاني ... اصله بصراحه طلع حلو
وائل : بجد ... يعني مش زعلانه مني اني فتحتك
رهف : تؤتؤ ... انا أصلا مفتوحه ☺
وائل : احااااا
.... ان كان كده انا مش هسيبك النهاردهرهف : وانا مش هسيبك العمر كله حتى لو اتجوزت علي بدل الواحده ١٠٠٠
وائل : طب بتعرفي تمصي
رهف : لأ بس معاك اجرب كل حاجه مادام هتبسطك بس انت حركني وعلمني اعمل ايه
...........
في نفس الوقت في البيت عند محمود
محمود بيذاكر ورضوى بنت مها الصغيره دخلتله
رضوى : خالو ممكن اتكلم معاك
محمود : تعالى يا رضوى
رضوى قعدت جنبه : هو انا كده بئيت ست كبيره
محمود : انتى ست البنات ... احنا خلاص خلصنا من حملك وكمان مع الوقت هتنسي
رضوى : بس انا سمعت من البنات في المدرسه ان البنت لما تكبر بيجوزوها وتحمل وتخلف وانا حملت يعني انا بئيت كبيره
محمود : لا يا حبيبتي انتى لسه صغيره واللى عمل كده انا هعلمه الادب بس اخلص من الامتحانات
رضوى : بس انا سمعت كمان ان الست الكبيره بتنزل ددمم من تحت وانا بيحصلي كده وكمان ساعات بحس اني عاوزه اهرش جامد هنا وبتشاور مكان كسها
محمود : بالليل هوديكي لدكتور ويكتبلك على علاج
رضوى : امال دكتور ازاي لما توديني لدكتور ... انا مش عاوزه حد يشوف عندي تاني لاحمل تاني
محمود : يا حبيبتي انا لسه بدرس طب يعني مش دكتور لسه وكمان اتطمني مش كل راجل بيشوف عندك هيحملك
رضوى : وانت مش هتعرف تكشف علي ليه
محمود : هعرف بس لازم دكتور علشان يعرف يشخص صح ويكتبلك علاج صح
رضوى : طب ممكن تجرب تكشف انت ولو معرفتش نروح لدكتور
محمود
: طب اخلعى لباسك وغطي نفسك وانا هكشف عليكي واشوفكرضوى طلعت عالسرير وراه وغطت نفسها
محمود : مخلعتيش ليه
رضوى : انا من غير لباس اصلا ... يله اكشف
محمود اتصدم منها وحس ان في حاجه مش مظبوطه : طب انا هحط ايدي ومكان ما تحسي بالوجع قوليلي
رضوى : ماشي ☺
محمود بيمد ايده على كسها وكان في شعر خفيف ورضوى اول ما ايده لمست كسها اترعشت جامد
محمود : احنا نروح لدكتور احسن
رضوى بتوسل : لا ارجوك كمل كشف ورفعت الغطا ومحمود اتصدم من حلاوة كسها زي كس امها بالظبط
محمود نزل بيقرب منه وبيضغط على شفايفه وحس ببلل ودخل صباعه حس بالتهابات من جوه
محمود : عندك التهابات هتنزلي تجيبي الدوا اللى هقولك عليه
رضوى : يعني دي حاجه حلوه ولا وحشه
محمود : متخافيش هتخف كمان ٣ ايام
رضوى : بس انا بحس انى عاوزة اهرش في بتاعي
محمود : متخافيش هتروح مع الالتهابات ويله اومي علشان اذاكر
رضوى باسته في خده وطلعت ومحمود لئى نفسه بيحط صباعه في بؤه بيدوءه
محمود ( معقوله البليه دي كبرت وبئت انسه ... لالالا مدام ... بس زي امها حلوه في كل حاجه ... انا كنت على اخري ... طب ما انيكها ... ايه المشكله ... كده كده هي مفتوحه )
.........
في شقة مروان
مها : اااااه كمااااان كسي وطيظي هريتهم يا مفتري مروان : تعالى نخش جوه احسن وشالها ودخل بيها اوضة النوم وكانت رهف بتطلع وتنزل على زوبر وائل وحط مها وراها وطلع بين رجليها
رهف بتبص لمروان وخايفه بس وائل شدها عليه
مها : اي ده انت جايبني جنب واحده بتتناك وبتحط صباعها في طيظ رهف وده هيجها اوى وبئت بتتنطط على زوبر وائل جامد لغاية ما جابت ووائل قلبها على وشها وطلع عليها ورفع وسطها وبيفتح فلقات طيظها ودخل زوبره بسهوله
مها مش
دريانه باللى بتعمله وبتنام على وشها جنب رهف وبتاخد شفايفها
مروان طلع على طيظ مها وبيدخل زوبره للأخر وبينيك فيها وبعد شويه بيبدل هو ووائل
وائل اول ما دخل زوبره في كس مها مستحملش وجابهم بسرعه
رهف على طول خدت زوبره بتنطفهوله زي ما علمها ومروان بينيك طيظها بس مش حاسه بالمتعه زي مع وائل وراحت عادله نفسها وزئته
رهف : اوعى يا خول ... انا بتاعة وائل وبس
مروان : في ايه يا كس امك ... انا انيك براحتى
وائل : خلاص يا مروان ... تعالى معايا يا رهف
رهف : لا معاك ولا معاه انا مش شرموطه ... عندكم ماما اعملوا معاها اللى عاوزينه
مروان اتعصب
وائل : خلاص قولتلك يا مروان ... يا حبيبتي ايه مضايقك بس ماحنا كنا كويسين
رهف : مكنتش اعرف انك عرص ... ممكن تروحني
اااامروان ضربها على وشها وشد شعرها : انا محدش يشرط علي بكس امك .... اسمعي يا حلوه انا نايك عيلتك من امك لخالتك لخالك وهنيكك انتى كمان سواء رضيتي او لأ
رهف :
روحني يا وائل ارجوك وائل : خلاص يا مروان
خلصها منه ... البسي وانا هروحك
..........
......
تانى يوم
فيلا عمر
ساندي : يله يا حبيبي هتتأخر ... انا جهزتلك شنطتك
عمر : انا خلاص بلبس اهو ... هتوحشيني يا حياتي
ساندي : بتبوس عمر ... هتوحشني اوي
عمر : وانتى كمان يا حبيبتي ... عاوزك تروحي عند اخوكي اليومين الجايين ... اصلي هطول شوية
ساندي : هنا يا حبيبي دنيتي انا مش هروح لحد ... كفايه عندي انت وزكي ابننا ... وكمان انا فرصه بذاكر في هدوء وخلاص كلها كام يوم والامتحانات تبدأ
عمر : تحبي اجيبلك ايه معايا
ساندي : كفايه رجوعك لي يا حبيبي
عمر بيمشي وبعد شويه ساره ونهله وبيروحوا يزوروها
نهله : ازيك يا سنسن يا حبيبتي
ساندي : ازيك يا ماما اتفضلي
ساره : ازيك يا سنسن ... معلش بئا بئالي فتره مش بروح الكليه
ساندي : متخافيش هديلك ملخصات وكمان تعالى نذاكر سوا بدل مانتى مطنشه الكليه كده
نهله : هو انتى خلاص قاطعتينا
ساندي : ولا قاطعت ولا حاجه بس زي مانتى عارفه من كليه للبيت للواد فمعنديش وقت اخرج ولا ابص جنبي
نهله : الواد مروان عرفني حاجه كده قولت ابلغك
ساندي : حاجة ايه
نهله : الواد الزباله ضحك على محمود اللى كان خطيبك وال ايه نام معاه
ساندي : ايه
.. نام معاه ازاي يعنيساره : خلا محمود مراته
ساندي :
نهله : احنا جينا نقولك علشان متتكلميش مع اللى اسمه محمود ده تاني
ساندي : وانا مالي بمحمود ... انا متجوزه ومليش دعوه بيه ... وكمان انا مالي بكل القصه دي
ساره : اهدي بس ... احنا الحق علينا بنحكيلك اللى بيدور حواليكي وانتى زي الهبله كده
نهله : امال فين الواد زكي ... وحشني اوي الكلب ده
ساندي : ابني مش كلب يا ست ماما واهو نايم فوق
نهله : اما اطلعله اصله وحشني اوي
ساره : مالك متضايقه ليه
ساندي : مش شايفه ماما واستفزازها لي .. انا مش عارفه حطانى في دماغها ليه كإني مش بنتها
ساره : يا عبيطه هو انتى تايهة عن امك ... كمان انتى مش مع جوزك وابنك ودي بالدنيا بحالها
ساندي : قوليلي بس احمد عامل معاكي ايه
ساره : المشكله مش احمد المشكله في اخته ... ست حنين عاوزاه معاها هي وجوزها في السرير ... طلعت حكايتهم من حكايه ومع بعض من زمان
ساندي : قولتيلي ... علشان كده روحتى لعلاء وخلتيه يشتريلك فيلا باسمك .... بس كان في من كام سنه على ما افتكر كان في واحده بتتسحب بالليل لاوضة اخوها
ساره : انتى لسه فاكره ... يا ريت الايام دي ترجع تاني
ساندي : بت انتى انتى ايه حكايتك بالظبط
ساره : بصراحه البت حنين خلتنى افتكر علاء وبتاعه اللى كان بيفحتني
ساندي : يخرب بيت سنينك ... انا ولعت من كلامك وجوزي قصاده اسبوع وييجي
ساره : لو تحبي اريحك
ساندي : بطلي امك فوق تسمعنا
ساره : امك كمان بريحها وخدي عندك صابرين وسمر كمان .... فكرك يعني هنروح لحد يريحنا ... بنريح بعض في غياب البهوات اللى متجوزنهم
ساندي: لاااااا دانا كده فايتنى كتير .... انا اعمل شاي وتحكيلي كل حاجه وبالتفصيل
ساره : لا خليها قهوه احسن
ساندي دخلت مطبخها الامريكاني وبتكلم ساره وهي بتعمل القهوه
نهله : انتوا فين يا بنات
ساندي : احنا هنا يا ماما بنعمل قهوه
.......
في فيلا علاء
علاء وندى دخلوا ومعاهم شنط هدومها
سمر : ايش فيكم
علاء : ابدا خالتي هتقعد معانا كام يوم
صابرين سحبته على جنب : مالها خالتك ما هي مرزوعه عند امك
علاء : هفهمك بس اصبري تطلع اوضتها ... سمر معلش خليهم يطلعوا الشنط لاوضة ندى
سمر : تؤمرني حبيبي
ندى : انا مش فاهمه ليه صممت اجي معاك
علاء دور الضرب فيها وندى بتصرخ وبيشدها من شعرها : من النهارده مفيش خروج من البيت لغاية ما اعرف اتصرف مع الكلب مروان
ندى بخوف : امرك
يا علاء ... خلاص مش هعمل حاجه تاني بس هو جوزي مش غلط صابرين : يا نهار اسود .... اتجوزتى عيل ... هو مروان حد يعتمد عليه يا وليه
ندى : ااااا خلاص يا علاء ااااااا
علاء : انتى هتفضلي هنا ومسمعش انك خرجتى من اوضتك فاهمه
ندى : حاضر يا علااااء
علاء طلع موبايله وكلم واحد من الجاردات يجيبله زينات
صابرين : اهدا بس وقول في ايه
علاء بعصبيه : الهانم هي وعمتي متجوزين مروان ... وعدكم بايه يا شرموطه منك ليها
صابرين : اهدا بس .... وانتى يا هانم اطلعي فوق .... اهدا بس
ندى طلعت وهي بتتوجع وتعيط
سمر : ايش حصل ... انا سامعاكم بتصرخوا ... ايش اللى حصل يا حبيبي
صابرين : خلاف عائلي بينه وبين خالته ملناش دعوه بيه
علاء : تعالي يا صابرين عاوز اتكلم معاكي
سمر : وليش هي لحالها ... ليش مو انا كمان زوجتك ولا ايش
علاء : تعاااالي انتي كمان ... ما هي ناقصه هبل امك
دخلوا المكتب
علاء : اسمعوني كويس واللى هقوله يتنفذ... عمتى جايه دلوقتى وهتعيش في اوضه لوحدها ... اكل كل واحده وشربها يتحطلهم من ورا الباب .... ممنوع واحده فيهم تخرج الا للحمام ... ممنوع واحده فيكم تتكلم معاهم او تدخل عندهم .... اللى هتعمل كده طالق وملهاش حاجه عندي ... مفهوم
سمر وصابرين في نفس واحد : مفهوم وبيبصوا لبعض
صابرين : ممكن تهدا بس .... انا عندي حل مناسب
علاء : ايه هو
صابرين : انت تطلقهم منه وتعرف ابوه واكيد ابوه هيعلأه من قفاه
علاء : تؤ ... انا عندي حل احسن ... انا هخليه يركع على رجليه قصادي وهبيعه هدومه
سمر : طب ليش ما يطلقهم ونستغل زواجهم ونكتبه مبلغ محترم ما يقدر يدفعه ونهدده بيه وبهيك نقدر نضغط عليه ونعرفه انه لو قابل مره منهم راح نقول لابوه
علاء : صح ... انا هكتبه شيك بقيمة املاك ابوه
سمر : وليش ما يكون بقيمة نصيبه في ميراث ابوه
صابرين : صح ... بكده لو ابوه مات نسحب الشيك وتقدر تطرده من البيت ونستولى على نصيبه
علاء : صح كلامكم .... اما وريتك يا مرمر مبئاش انا علاء ... اتصلي باخوكي انا عاوزه ييجي هو واحمد دلوقتي
سمر : اهدا يا حبيبي انت لازملك تتسبح بايدي
صابرين : ما تتهدي هو كل حاجه نيك ... اطلع يا حبيبي خدلك دش وريحلك ساعتين كده ولما تيجي زينات هحبسها وهحبس ندى كمان وعاوزك تطمن
سمر : انا طالعه اسبحك بايدي يا حبيبي
علاء : بطلوا شغل نائر ونئير بتاعكم ده
.........
اخر النهار علاء وصلاح واحمد اجتمعوا في فيلته واتفقوا عاللى هيعملوه مع مروان
.....
خلف الحدود الشيخ غسان طلع من المعتقل وقابل حسن واتفق معاه ينضم ليهم وعرفه بموضوع النفق وازاي بتبادلوا البضايع والسلاح
حسن : ياااااه كل ده بيحصل مع المخابرات المصريه
غسان : المهم عندي الحين مرتي وبناتى بدي اعرف مكانهم
حسن : هحاول اعرفلك هما فين بس المهم انك تمشي عالنظام
غسان : بدي اعرف قبل اي شئ وين مرتي وبناتى وبعدين نتحدت عن النظام
حسن : اوعدك هوصلك ليهم في اسرع وقت
.......
احمد وصلاح عرفوا مكان مروان وراحوله عالعنوان واتأكدوا من عربيته انه لسه موجود وكان في شقته هو ومها ملط زي ما وائل سابهم وبلغوا علاء اللى جالهم عالعنوان واول ما دخلوا اتصدموا من وجود مها
صلاح : اشطه يابا احنا ليلتنا عسل وراح لمها سحبها ففتحت عينيها وغمضتها ... اوففف على ده كس
احمد : هتعمل ايه يا علاء
علاء : كل الحرس يمشوا يستنونا تحت
كل الجاردات نزلوا تحت العماره
علاء : انا عاوز اللى هيحصل ده يتصور
احمد : انا معايا كاميره فيديو ديجيتال في عربيتي
علاء : انزل هاتها
صلاح خلع ملط ونام جنب مها وبيبوس فيها
احمد : اهي ...
علاء : شغلها وظبطها على وشه ومتجيبش وش حد فينا وخلع ملط وطلع فوق ضهر مروان وشحط زوبره في طيظ مروان
مروان : اااااه بالراحه وبيبص وراه واترعب ااااااه اييييي طلعه طلعه تخين اوي
احمد بيصور وبيلف حواليهم وبيجيب وشه وتعابيره من كل زاويه وزوبر علاء داخل طالع من غير رحمه في طيظ مروان لغاية ما جاب لبن كتير في طيظه وطلع زوبره بينقط على ضهر مروان
احمد : بص كده .. بيوريه الفيديو فيه مروان بيتناك ويصرخ ويتأوه
علاء : تمام كده ... انت وصلاح هتنيكوا اللبوه دي
صلاح : ايوه بئا
احمد خلع كل هدومه وراح لمها وكان صلاح صحاها وبيمص شفايفها وعلاء خد مروان على جنب يساومه وطلعله ايصال امانه بصمه ومضاه عليه بقيمة ٤ مليار جنيه وكتبه شيكين بالمبلغ
علاء : كده تعجبني .... هتدفع الفلوس هتاخد الفيديو ... مش هتدفع ... الفيديو ده هيروح لابوك
مروان مزعور : لاااا ارجوك ... انا هدفعلك بس ارجوك متجيبش سيره لبابا
علاء : وتطلق خالتى وعمتي وتديهم حقهم
مروان : حاضر انا اصلا عاوز اخلص منهم
علاء : وملكش دعوه ببيت ابوك خالص وهتبيعلي الفيلا بتاعتك باللى فيها بيع وشرا
مروان : وهتديني الشيكات وايصال الامانه
علاء : لما تدفع قيمتهم يا روح امك ... الفيلا باللى فيها من ضمن الاتفاق
مروان : بس كده انا هشحت ... اجيبلك ٤ مليار منين
علاء : واضح انك مبتعرفش تحسب ... دول ٨ مش اربعه
مروان : ايه
ده ولا نصيبي في تركة باباعلاء : بالظبط كده ٨ مليار والفيلا ومحتوياتها ومتهوبش ناحية حد من عيلتي تاني والا هخلي ابوك يشوف كل حاجه
اااااه كمااااان ايييي زوبرين مره واحده
صلاح : ااااه لو اختك كمان
مها : ايييي كمانننن كسي ااااه طيظي اااه مخي خلاص طار طار طاااار
علاء : هتدفع ولا اخليهم يفشخوك يا خول
مروان نفسه يتفشخ زي مها بس متردد
علاء : متخافش هخليهم يفشخوك وانا بنفسي هصور المعركه دي
مروان :
علاء : انا مستنيك بكره تيجي تطلق وتدفع المؤخر لكل واحده كاش ماني
مروان : حاضر وبيبص على مها اللى بين احمد وصلاح
علاء : احمد .... تعالى نيك الخول ده
احمد قام وراح لمروان وضربه كف على وشه ونيمه على بطنه وطلع فوق طيظه ودخل زوبره للأخر ومروان حس بألم ممتع وعلاء راح سحب مها ودخل زوبره في كسها وبينيك فيها بشهوه عاليه فهي في يوم من الايام كانت اخت خطيب اخته واكتشافه انها شرموطه هيجه اوي وصلاح راح لمروان ينيك فيه مع احمد ودخلوا ازبارهم في طيظه مع بعض ومروان بيصرخ من المتعه وبيتأوه زي الشراميط واستمر النيك في مروان ومها من ال٣ لمدة ساعتين كاملين غرقوهم لبن في كل فتحه فيهم وكل ده اتصور من غير وشوش علاء واصحابه
.......
عند محمود
رهف داخله اوضتها ساكته وهي خايفه
محمود : امال فين امك
رهف بتبصله وخايفه
محمود : ما تنطقي حصل ايه
رهف قامت سحبت محمود جوه الاوضه وقفلت الباب وبتبص لمحمود اللى مش فاهم حاجه
رهف : احنا روحنا اتفرجنا عالشقه ( حكتله كل اللى حصل هناك )
محمود بصلها بأسى وهو مغلوب على أمره بعد اكتشافه علاقة اخته بمروان اللى ناكه هو كمان وازاي ناك بنت اخته كمان في طيظها
رهف : متزعلش يا خالي
محمود من جواه غليان عاوز ينفجر فبص لرهف وهجم على شفايفها بياكلها
رهف اتصدمت وبتحاول تزؤه عنها بس هو تقيل عليها وهي ضعيفه تحت منه ونزل بنطلونه وقلبها ودخل زوبره في كسها
رهف سكتت خالص وهي مبرئه لمحمود خالها ومصدومه انه بدل ما ياخدلها حقها ويتحرك قلبها وبينيك فيها بقوه ومكانتش حاسه بأي حاجه غير انها مصدومه ودموعها نزلت منها ومحمود اترعش وجابهم في كس بنت اخته وقام وسابها زي ما هي وفتح الباب وخرج بره البيت ومخادش باله من رضوى اللى كانت جنب الباب وبتبص شافت الوضع اللى فيه اختها الكبيره فحطت ايدها على بؤها وهي شايفه لبن خالها خارج من كس اختها اللى دموعها مغرقه وشها
الجزء الثالث
تاني يوم
عمارة المهندسين
علاء راح لهيام وكانت متوتره جدا
علاء : متخافيش من حاجه انا هفضل جنبك
هيام : بجد يا علاء بيه
علاء : علاء بس .... انتى بتفكريني بنفسي زمان ... كنت مش هاممني حاجه ولو على رقبتي
هيام بتسمعه وهي قاعده عالكنبه وهو بيلف في المكان
علاء : اهم حاجه عندي انتي ناويه على ايه
هيام : مش عارفه بس .... انا خايفه اوي .... هو حد عرف ولا لأ
علاء : انا عرفت انه سافر الفجر فرنسا
هيام : اووووففف ... طمنتنى ... بس متعرفش حد عرف ولا لأ
علاء : معتقدش ان حد عرف .... انا شايف ابوه طبيعي وكمان لو في حاجه كان عالاقل مشى حد ورايا علشان يوصلك .... بس ابنه لو قال حاجه هيقول ايه .... انه لا مؤاخذه
هيام قامت ومسكت ايده بتبوس كف ايده : انا مش عارفه من غيرك كان حصلي ايه
علاء بابتسامه : متخافيش انا هكون جنبك على طول .... بس لازم تفكري معايا هنعمل ايه
هيام بتبصله وهي متوتره وخايفه بس متطمنه : تفتكر هيهرب على طول ... انا عاوزه اتطلق منه
علاء : ممكن لما يرجع نقول انه معرفش يعني وانه مش راجل من ناحية الجواز ويكون سبب منطقي انك تطلقي وخصوصا انك بنت بنوت
هيام اتكسفت من الكلمه وبصت بتوتر في الارض
علاء : مالك ... انا قولت حاجه ضايقتك
هيام : لأ بس .... انا مش واحد صاحبك علشان تتكلم معايا كده
علاء :
عندك حق ... انا اسفهيام : تحب اعملك حاجه تشربها
علاء : لا انا هنزل علشان اشوف شغلي ... وكمان اي حاجه عاوزاها عندك سحر موجوده ( البادي جارد ) اطلبيها منها وهي هتعملهالك
هيام : حاضر
.... علاءعلاء بيبصلها
هيام حضنته : **** يخليك لي
علاء طبطب عليها : متخافيش .... خلي بالك منها يا سحر وخليكي مستعده على طول
سحر : امرك يا باشا
علاء خرج
سحر : طيب اوي الباشا .... هو اخوكي صح
هيام بصتلها : لأ ده صاحب الشغل اللى انا فيه ... بس بيعاملني زي اخته
سحر : بس انتى مستخبيه من ايه يا ست هيام
هيام بصتلها بخوف : مشكله كبيره بس هو هيتصرف
سحر : تحبي تتكلمي ولاااا ....
هيام : بعدين يا سحر ... انا داخله انام شويه
سحر : اوك ... براحتك وانا هنا لو احتاجتي اي حاجه
..........
شقة مالك
مالك : بس محدش عرف هي فين
مروان : علاء مخبيها يا سيدي
وائل : متخافوش انا هعرف مكانها .... هتروح مننا فين
مروان : هو الواد الخول سمير فين
مالك : كان عندي من يومين بنيكه هو ومراته وامه
وائل : الواد سيكا هيجيب مراته بالليل
مروان : طب انا عندي مشوار هعمله واجي عالحفله ... هات مالك معاك
مالك : حفله من ورايا يا مرمر انت ولولو
مروان : بس ييجي انا نفسي افشخله خرمه
وائل : شكله هو اللى هيفتأك
مالك : وحبوب المتعه راحت فين ... تحبوا نصورهم
مروان : انا هروح مشواري وارن عليكم تيجولي
.........
زياد بيصحى من النوم وملئاش زينات ودخل يعمله قهوه
التليفون بيرن
زياد : ألو .... مين معايا .... ياااااااه ازيك يا بت يا ساره ..... دي فين دي .... اه عارفها .... خلاص هاجي ... استنى ... انا معيش فلوس ... خلاص انا هستنى العربيه تجيلي .... ماشي سلام
الباب خبط وراح فتح : زينب
زينب اتفاجئت بزياد واترمت في حضنه جامد وهي بتعيط بدموع الفرح
زياد : اااااه يا زينب وحشتيني كتير .... بس اشي اشي ايه الحلاوه دي
زينب : انت اللى وحشتني اوي ... انت رجعت امتى
زياد : من كام يوم
زينب : امال فين زينات
زياد : صحيت ملئتهاش ... بس احكيلي انتى ايه اللى غيرك كده
زينب : بس ايه رأيك
زياد : بئيتي صاروخ يا بت ... تعالى احكيلي حصل ايه في غيابي
زينب : اووووووو ... حاجات كتير ... مرات اخوك اتجوزت بيه كبير وانا جوزي فتح مكتب وبيشتغل مع علاء ابن اخوك والواطيه مراتك طلقتك
زياد : سيبك منها ... احسن انا كنت متجوزها علشان انيك وبس
زينب : بمناسبة النيك طمني ... لسه فيك حيل ولا خسعت
زياد : خسعت ايه بس انا مشتاق للنيك اوي .... تيجي نعمل واحد في السريع
زينب : لا ياخويا لحسن زيزي تيجي تئفشنا
زياد : هنيكها معاكي ... انا أصلا بنيكها من زمان .... بس كنت لازم اخبي
زينب : اه يا جزم كده من ورايا ... انت بتشرب ايه
زياد : دي قهوه اعملك
زينب : لا يا حبيبي ... بس مقولتليش هتعمل ايه مع ندى
زياد : سيبك منها ... هتيجي هتيجي ...المهم ولادك عاملين ايه زمانهم كبروا دلوقتي
زينب : اه حازم في ثانوي وحاتم في اعدادي
زياد : وجوزك اخباره ايه
زينب : بكر بخير ... اعملك اكل تاكل
زياد : لا انا سارة هتبعتلي عربية كمان شوية وهروح عندهم
زينب : طب ما تفطر قبل ما تنزل
زياد : لا انا هدخل يا دوب استحمى والبس
زينب : طب تعالى انت واحشني اوي ... هحميك بنفسي
دخلوا الحمام وزياد بيخلع هدومه
زينب : ثوانى وجايالك
زياد فتح الدش وبيستحمى وزينب خلعت هدومها ودخلت بتحضنه وبيبوسوا بعض تحت الدش وهما حاضنين بعض
زينب : زبرك سخن وجامد اوي
زياد : حححححح انا اااحححح
زينب بتبوسه جامد وزياد بيرفع رجليها وبيدخل زوبره في كسها
زينب : لا ارفعني عليه
زياد شالها من فخادها ونزلها على زوبره وبتلف رجليها بتحضن وسطه وهي حاضناه اوي وبتتأوه جامد
زينب بتحس بهيجان جامد وكسها بيتنفض وبتنزل كتير
زياد : انتى على اخرك هو بكر مقصر ولا ايه
زينب : اصله بيتعب اوي وبئاله كتييييير منكنيييييش اااااه كماننن زوبرك كبر اوييييي اااااا كماااااان نيكنييييي
زياد : ششششش اسكتى حد يسمعنا
زينب : هاتهم وانا اهداااا اييييي ممممممم
بيبوسها جامد وزينب بتطلع وتنزل على زوبره اللى داخل لأخره في كسها الضيق وحاسه بمتعه كبيره وبتغمض عينيها من فرط المتعه وانفاسها بتسرع وبتنزل كتير ورا بعض
زياد بيلف بيها وبينام بيها عالارض وبيكمل نيك فيها وهو بيبوسها وبيسرع لغاية ما نزل كل حمولة السنين في اعماق كسها
زينب بتبصلهوهي بتنهج ومبسوطه وزياد بيحضنها اوي وبيكمل تنزيل
زينب : طلعه طعمه وحشني
زياد : انتى كمان وحشتيه
..........
مروان روح وبيجهز نفسه وكتب شيكين بالمؤخر ونفقة سنه لندى وزينات ودخل يستحمى
نهله بتجهز في اوضتها علشان تنزل تروح شوبنج مع ساندي ومروان بعد ما خلص حموم طلع يلبس
الباب خبط ومروان لابس الروب بس
مروان : ادخل
هدى: تؤمر بحاجه يا مرمر
مروان : بطلي دلع وقولي عاوزه ايه
هدى: كنت عاوزاك الليله
مروان : مش كفايه بابا وعبده
هدى: بس انت ليك متعه تانيه خالص
مروان : هاتي من الاخر عاوزه ايه
هدى : بصراحه كده أهلي جايبنلي عريس وعاوزه اعمل عمليه
مروان : وجوزك من البلد ولا خاطبه
هدى : بصراحه كان جارنا وجاي من الخليج وجاي محمل فلوس
مروان : خلاص شوفي دكتور يعملهالك وانا معنديش مانع ... انتى ياما خدمتينا
هدى : انت حبيبي وبتبوسه
مروان : خليها بالليل ... هجيلك متأخر
هدى : احسن برضوا .... الست الكبيره نازله كمان شويه
مروان : وانتى ايه عرفك
هدى : اصلها بتاخد شاور ... تحب تتفرج
مروان : يخرب بيتك هيجتيني ... بلاش لبابا ييجي ويقفشني
هدى : متخافش البيه للكبير سافر الصبح وهييجي كمان ٣ ايام
مروان : طب حيس كده انا بدل الفرجه عاوز منك حاجه تانيه هتعمليها ... لو حصلت زي مانا عاوز هخليكي ستها كمان
رشا : وانا معاك طبعا
.........
محمود عند مياده
مياده : وهو ده اللى مزعلك ... طب خلاص بئا ...
محمود : انا مش زعلان انى عملت كده انا زعلان عاللى وصلتله ووصلناله كلنا
مياده : ولادك عاملين ايه
محمود : مبفكرش فيهم ... حتى امهم زمانها نسيتهم
مياده : طب ما تجيبهم انا اربيهم مانا كده كده مخلفتش
محمود : اهم عندك خديهم
مياده : فكك بئا وسيبك من اللى حصل كده كده البنات شراميط ولسه هيتناكوا كتير .... بس انت تسيبك من جو الخال ده وتسمع كلامي وكده كده امهم شرموطه
محمود : مش قبل ما اذل اللى اسمه مروان ده
مياده : مروان ده عيل خول بيتناك يعني هيتحايل عليك تنيكه لكن ... اللى لازم تكسره بجد هي ساندي ... هي سبب اللى حصلك .... كان فيها ايه لو كنت سمعت كلامي وجبتها
محمود : اللى حصل .... المهم اعمل ايه وخصوصا بعد اللى حصل مع رهف
مياده : ولا حاجه ... هتروح عادي جدا وهتتعامل عادي وبعد كده هي اللى هتجيلك يوماتي
محمود : فكرك
مياده : عمريش قولتلك حاجه وطلعت غلط
محمود : ومها
مياده : هي وبناتها هيكونا ملك ذبك بس انت تسيبك من الخيابه اللى انت فيها دي
محمود : عندك حق ... اما اروح واشوف ايه اللى هيحصل
.........
اوضة رهف
رضوى : على فكره انا شوفت كل حاجه ولو عاوزه تقولي لماما انا هشهد معاكي
رهف : امك
.... امك دي سبب كل اللى جرالنا .... خالتك وامك طلعوا شراميط وجوز خالتك قواد وخالك بيتهنى بالعسلرضوى : مش فاهمة
رهف : بكره تعرفي وتفهمي كل حاجه
رضوى : طب انتى كويسه
رهف : متشغليش بالك هكون كويسه
رضوى : طب انا هذاكر شويه ... مش هتذاكريلك شويه
رهف بتبص للكتب : هذاكر وامري *** ... بت يا رضوى اياكي تقولي لامك عاللى حصل وانت يا خالى اما وريتك مبئاش انا رهف
.......
اوضة نهله
هدى : تؤمري بحاجه يا ست هانم
نهله بصالها بقلق : لا يا هدى روحي انتي دلوقتى ولما البيه ييجي قوليله انى عند بنتي
هدى : حاضر يا هانم
نهله نزلت وراحت جري على فيلا علاء واتفاجئت بوجود مأذون وندى وزينات ودخل مروان بعد شويه
نهله : علاء كنت عاوزاك في كلمتين
علاء : خير يا ماما
نهله : لوحدنا
علاء دخل بيها مكتبه وقفلوا كويس
نهله : مروان عاوز يذلك بي
علاء : ازاي الكلام ده
فلاش باك
نهله كانت نازله وسمعت صوت في اوضة مروان
هدى : وانا معاك طبعا
مروان : انا عاوزك تصورى الهانم وهي ملط ولو تدخلي عبده عليها كمان يكون احسن وكل ده يتصور
هدى : بس البيه لو خد خبر
مروان : ومين هيقوله .... انا عاوزك بعد ما تصوريه وهو بينيكها تعمليلها فضيحه وتهدديها كمان
هدى : ماشي كلامك بس كده فيها مكافأه كبيره
مروان : نصيبك محفوظ بس تجيبيلي الفيديو بتاعهم
عوده
نهله : هو ده كل اللى سمعته ولما شوفته هنا والمأذون خمنت انك تكون بتلوي دراعه بحاجه
علاء : انا عاوزك تاخدي كمال بيه وتروحوا مكان بعيد اليومين دول
نهله : ليه
علاء : عاوز استفرد بابنه علشان اعلمه الادب
نهله : حاضر
علاء : متخافيش انتى مخلفه اسد ... **** يرحمك يابا
نهله : اه بالحق ... عمك خرج من المستشفى
علاء : عارف وانا اللى طلعته
نهله : بس ده مش هيعملك مشاكل
علاء : بالعكس انا هستخدمه ... محتاجه في شغلانه كده وكمان هو خف خلاص
نهله : اللى تشوفه ... هتعمل ايه معاهم
علاء : متخافيش كله تحت السيطره يام علاء
نهله : يحميك من كل شر يابني
علاء خرج ووراه نهله وكان بيبص لمروان بثقه
مروان : انا جاهز لتنفيذ الاتفاق
علاء : فين حقهم الاول
مروان طلع الشيكات : اهم زي ما اتفقت
زينات : انتوا هتعملوا ايه
علاء : هتطلقوا ... ايه .... لو عاوزه تكملي مفيش مشكله
مروان : لا ابوس ايدك خلصنى
ندى : للدرجاتى عاوز تخلص مننا
زينات : عاوز تطلقنى تديني حقي كامل
علاء : حقكم بالكامل وصل ... طلقهم يا سيدنا المأذون
بعد اجراءات الطلاق
علاء : كده مفاضلش غير باقى الاتفاق
زياد داخل هو وساره وهي مأنكشاه
ندى بخوف لما شافته : زياد
زياد : ايوه يا نودي يا حبيبتي
ساره : يلا يا زيزي علشان تروحي مع عمو
علاء : محدش هنا يتكلم غيري .... تعالى معايا يا مروان
مروان راح معاه ودخلوا المكتب
زياد : علاء حكالي كل حاجه وزينات بلغتنى باللى عملتوه يا شراميط
نهله : لم نفسك في اغراب يقولوا علينا ايه
زياد : بئا يا جزم يا بهايم مفيش غير سارة اللى تزورني الفترة اللى فاتت كلها
نهله : وانتى ايه اللى كان بيوديكي لعمك
ساره : مش عمي وبتطمن عليه ... ولا علشان مخه لحس خلاص نسيبه ... عالعموم كله بمعرفة ابنك
ندى : غصب عني يا حبيبي الواد لؤطه وكان لازملي قرشين اعيش منهم
زينات : وادينا اخدنا اللى عاوزينه منه واكيد علاء هيربيه
زياد :
ندى : بتضحك على ايه
زياد : اصل علاء هيردك لي بعد شهور العده ومفيش واحده هتاخد حقها منه
علاء خارج ووراه مروان : ده حقيقي ... خلاص انت كده يا مروان ... مش عاوز اشوفك بتعمل حاجه من ورايا تاني
مروان : لالالالا مش هيحصل اؤكدلك
علاء : يله انت باي
مروان : ماشي باي
علاء : الشيكين دول ب٣٠ مليون جنيه حقكم في الجوازه دي يا شراميط .... الفلوس دي هيتفتح بيهم حساب لعمي وهعمله مشروع بيهم وبالنسبالكم انتى يا ندى هترجعيله وتعيشي خدامه تحت رجله باقي عمرك وانتى يا زينات هترجعي لمختار
زينات : بس مختار فين
علاء : انا اتصلت عليه في الكويت وقال انه اتجوز وخلف هناك وحكالي كل اللى حصل بينك وبين محمود
نهله : ماله محمود يا علاء
علاء : محمود ابو ولادها ... مش كده يا زيزي
ساره :
عيني عليك ياخويا حبايبك كلهم شراميطزينات : هو قالك انه هيردني
علاء : يا زيزي انا بحبك ومش عاوز حد يكلمك نص كلمه .... ارجعيله وعامليه كويس وهو بيحبك انا لو مكانه بعد اللى سمعته كنت دبحتك
زياد : انا بئا هعمل مشروع ايه
علاء : انت هتدخل بيهم شريك معايا في شركة من الشركات وهخليك رجل اعمال كبير في ظرف سنه بس عاوزك تشيل النجاسه من دماغك
زياد : انا من ايدك دي لايدك دي
نهله : ياااااه اخيرا اتلم شملنا تاني
زياد : اخيرا يا روح الروح واداها سبانك
علاء : عمي
... احنا لسه مخلصناش كلامندى : طب انا هعمل ايه دلوقتي
نهله : هترجعي البيت معايا وتفضلي معايا لغاية ما زياد يردك
ساره : لاااااا ... نودي حبيبتي هتعيش معايا لغاية ما زيزو يردها ... يله يا حلوه قصادى
علاء : بالراحه عليها يا سو
ساره : متخافش انا هربيها
........
صلاح في الشركه مع احمد
احمد : اه لو علاء يعزمنا عزومه زي اللى فاتت
صلاح : احنا فيها ... تحب اتصلك باختها تجيبها
احمد : لا انا قصدي مروان ... اصل طيظه ممتعه اوي اكتر من طيظ مراتك
صلاح : الواد خد الزوبرين في طيظه ولا اجدعها شرموطه ... ايه رأيك لو نعمله مع حنين
احمد : تانى يا صلاح ... انا اما صدقت رجعت مراتي
صلاح : طب ما تضم مراتك وساعتها هتسكت
احمد : ما تحترم نفسك
صلاح : ومالك اتعصبت ليه ... مانا المفروض افشخك انت واختك من الاول
احمد : يا صلاح حنين وضعها مختلف ... انا وانت وحنين من ايام الخطوبه بنعمل كده لكن ساره لو زعلت الكلام هيروح لعلاءوانت عارف صاحبك مش هيرحمنا
صلاح : طب اقولك .... انا هعزمكم ونسكر وندخلها معانا وساعتها هتسكت لانها هتخاف تتكلم
احمد : لا يا عم خليني بره العيله دي احسن اديك شوفت لما اشتكتله بس عمل في ايه
صلاح : طب لو انا جبت صابرين تطمن
احمد : خخخخخ احاااا انت اكيد هبت منك
صلاح : عالعموم شكلك عجبك الخولات وعاوز تنيك طياظ
احمد : الصراحه اه ... عجبتني الفكره انك تنيك خول وتخليه تحت امرك حاجه ممتعه اوي
صلاح : طب انا هخليك تنيك مروان واصحابه كمان بس فكر في موضوع ساره ده بس
احمد : طب ما تيجي نشوفه فين ونروحله
صلاح : لا مليش مزاج ... متنساش بس اختك مستنياك
احمد : اولع انت واختى انا عاوز طيظ مروان
.........
مروان راح لاصحابه عالحفله
مروان : اي ده
سيكا : انتوا جايبني تهزءوني ولا ايه
وائل : ولا نهزأك ولا حاجه اهدا بس .
مالك : يا عم قولتلك اللى فيها سمير هو اللى بيجيبهالنا
سيكا كان واضح عليه السكر : يخرب بيت سمير على ام سمير عاليوم اللى شوفتك فيه يا سمير
مروان : يا ريس سيكا اهدا واحنا عندنا كام سيكا علشان نبسطه هو واهل بيته
سيكا : عندك حق انا جاي انبسط
مالك : يله يا بثبث ارقصيلنا شويه خلي الجو يفرفش
بثينه : لما جوزي يقولي الاول
سيكا :
ما خلاص يا مره مانتى بتيجي من ورايا ... يله يله خلينا ننبسطمروان سحبها ومالك حزمها
وائل : الكاميره جاهزه
مروان : بعد الرقص خدوها وانا هسحبه على جوه
وائل : خلي بالك ده صحته مساعداه
مروان : خد حطله دي في الخمره اعصابه هتسيب خالص
وائل : تمام
بثينه رقصت ومروان سحب سيكا عالاوضه وشغل التصوير
سيكا : هو انت جايبنا هنا ليه ( طبعا مش دريان وسكران )
مروان : همتعك متعة السنين
سيكا : وهي الوليه دي هتمتعنا
مروان : لا انت اللى هتمتعني
سيكا : انا همتعك انتى يا بيضه
مروان : اخلع يله ووريني شطارتك
سيكا خلع هدومه وبين رجليه رجل تالته وبيرفعه بايده ومسك مروان من كتفه : انزل يا حلو مصلي
مروان نزل غصب عنه بسبب قوة ايد سيكا وبيبص لزوبره : كل ده شايله لوحدك
سيكا حط زوبره على شفايف مروان وكان وائل عالباب بيتفرج ومالك بينيك طيظ بثينه واهاتها عاليه
مروان بيمص لسيكا ووائل خلع بنطلونه واستغل انهم سكرانين فهو حط الحبه في ازازة الخمرة وخلاهم شربوا
مروان بيمص لسيكا اللى اعصابه انهارت ونزل قعد عالسرير
وائل دخل ونيم سيكا على وشه وطلع زوبره ورشأه في طيظ سيكا
سيكا : اححححح ذبك حلو
مروان بص لوائل وهو مش عارف يقف : انت بتعمل ايه
وائل : بنيكه الخول طلع خرمه واسع
مروان : احا بئا ... طب أومني
وائل طلع زوبره من طيظ سيكا وأوم مروان ونيمه على وشه ومروان مش عارف يقاوم
مروان : هتعمل ايه انت اتجننت
وائل : ما خلاص يا مرمر هنيكك وانيكه واسيبكم لبعض ووجه زوبره لطيظ مروان
مروان : اااا ... يبن الجزمه ... بتنيكني يا لولو
وائل : معلش يا مرمر استحمل
وائل بعد ما ناك مروان نقل على سيكا وفضل يتنقل من طيظ سيكا لطيظ مروان وفي الاخر سابهم وخرج وكان مالك بيلحس كس بثينه فراح بزوبره لبؤها وخلاها تمصله وكانت الحفله كلها نيك في بعض والمستفيد الوحيد في الليله دي كان وائل اللى ناكهم كلهم من غير ما يتناك
..........
بعد ايام وائل كان مستنى رهف عند المدرسه
رهف : انت ايه اللى جابك تاني
وائل : اركبي الاول وهنروح كافتيريا نتكلم
رهف ركبت معاه وراحوا مطعم كلوا وبعدين راحوا كافتيريا
وائل : انا بحبك
رهف : انت متأكد
وائل : ايوه يا ستي وعاوز اتقدملك رسمي
رهف : حتى بعد ما عرفت اني
وائل : يا رهف منكرش انك كنتى بالنسبالي فكره نزوه ... متعه ... لكن بعد ما اختفيتي الكام يوم دول اكتشفت اد ايه انا حقير ... انا بحبك وكان لازم اكون عند ثقتك في .... تتجوزيني
رهف : موافقه بس بشرط
وائل : ايه هو
رهف : بعد ما نتجوز ... مش عاوزة اعرف حد من عيلتي تاني وانت تقطع علاقتك باصحابك وخصوصا صاحبك اللى كنا عنده في شقته
وائل : ماشي يا ستي موافق ولو عاوزانى معرفهمش أصلا كمان ... انا بحبك انتى ومش عاوز غيرك
رهف : طب انا لازم اطلع بطاقه علشان نتجوز
وائل : انا هخطبك دلوقتي وبعد كده نتجوز واوعدك تكملي دراستك كمان
رهف :
حبيبي يا وائل..........
حسن : يا زكريا باشا الدنيا كلها تمام
زكريا : مش عاوز العيال دول يفلتوا منك .... عاوزك تحكمهم كويس وكمان دول لو فلت زمامهم هنضيع كلنا
حسن : كله تحت السيطره يا باشا ... في حاجه كمان
زكريا : مرات الشيخ غسان وبناته .... موجودين عندنا في امان
حسن : انا كنت وعدته يوصلهم
زكريا : بس انت اشترطت عليه ينضملكم
حسن : عرفت ازاي يا باشا
زكريا : لازم تعرف ان انت وكل رجالتك تحت عينينا وبنعرف عنكم حتى اللى بتفكروا فيه او الشيطان يوزكم عليه
حسن : طب ولاء عاوز اتطمن عليها
زكريا : اتطمن ... بعد ما وليد اتقتل قدرنا نخرجها من هناك ونرجعها وهي دلوقتى في مصر في مكان تحت عينينا
حسن : وليد كان فاكر الدنيا باقياله
زكريا : يا ريت انت كمان تفتكر الكلام ده .... شوف مصلحة بلدك اهم
حسن : من كام يوم ظابط موساد اتكلم معايا وعاوزنى ابعله ابو يس
زكريا : اسمع كلامه ونفذله اللى هو عاوزه واحنا هننقذ ابو يس منهم
حسن : متأكد
زكريا : احنا مش بنلعب يا حسن
حسن : بس متنساش ان ابو يس من كبار القاده
زكريا : هنحميه وهنمنع عنه اي اذى غصبن عن اي حد
حسن : اخبار علاء ايه
زكريا : علاء بخير ومتخافش حقك معاه هترجع هتلائيه
حسن : انا عاوز منك خدمه
زكريا : اؤمر
حسن : عاوز علاء يتجوز ولاء
زكريا : سيبها بظروفها يا حسن
حسن : وهي معاه هتطمن عليها ... انا عارفه راجل بجد
زكريا : هبلغه ولو وافق هسلمهاله
.........
بيت ابو العزم
صفيه في حالة قلق
ابو العزم : مالك من الصبح شكلك ولا اللى عامل عامله
صفيه : لا ابدا هو انا اقدر اعمل حاجه من ورا ضهرك
ابو العزم : مانتى عملتي زمان ... ولا نسيتي العيال اصحاب ابنك
صفيه : بصراحه كده .... هما رجعوا يكلموني تاني
ابو العزم :
انتى بتقولي ايهصفيه : ابنك ليلة دخلته كان عاوز يسلم مراته لاصحابه بس هي اتصرفت وهربت منهم
ابو العزم : انتى بتقولي ايه
صفيه : الواد مالك وصاحبه مروان كلموني وبلغوني اللى حصل ويا اما اروحلهم يا اما هيفضحوا ابني
ابو العزم : وانتى رديتي عليهم بايه
صفيه : اتفقت معاهم اروحلهم بكره بس صدقنى ياخويا غصب عني
ابو العزم : يبئى هتروحي بس زي مانا هقولك ويانا يانتم ياولاد الكلب
.... مش عاوزك تخافي هما اللى هيتفضحوا وابنك ده لي كلام تاني معاه لما يرجعلي ....صفيه : ب**** عليك ما تعمله حاجه
ابو العزم : المهم دلوقتي مراته فين
.........
فيلا عمر
ساندي في البانيو ومتغطيه بالرغاوي مشغله موسيقى هاديه وهي في حالة انسجام وفجأه سمعت صوت فطلعت من البانيو ولبست الروب وطالعه : عمر انت جيت .... عوماااار حبيبي .... انت فين
ساندي ملئتش حد خالص فخافت وجريت عالتليفون واتصلت على علاء : الو الحئني ياعلاء اااا
حد قفل الخط بايده
يا ترى مين اللى قفل الخط وعاوز من ساندي ايه وعلاء هيلحأها ولا لأ ده اللى هنعرفه الجزء القادم
الجزء الرابع
فيلا عمر
ساندي في البانيو ومتغطيه بالرغاوي مشغله موسيقى هاديه وهي في حالة انسجام وفجأه سمعت صوت فطلعت من البانيو ولبست الروب وطالعه : عمر انت جيت .... عوماااار حبيبي .... انت فين
ساندي ملئتش حد خالص فخافت وجريت عالتليفون واتصلت على علاء : الو الحئني ياعلاء اااا
حد قفل الخط بايده
الجزءالرابع
ساندي بتصرخ جامد
عمر : باااس باااس بس .... ايه مالك
ساندي : كده يا عوماار تخضني .... اخص عليك اوعى كده انا مخصماااك
عمر : طب اهدي بس انا اسف ... وادي يا ستي راسك ابوسها ( بيبوس راسها وبيضمها ليه )
علاء داخل مخضوض ومعاه جاردات بسلاح : في ايه يا سنسن
عمر : مفيش بس اختك اتفاجئت بي فخافت
علاء : يا شيخ انت خضتني انا ... اوففف ... خلاص روحوا انتوا يا رجاله
ساندي في حضن عمر والروب موارب عالصدر من الخضه وحجم صدرها باين لعلاء : الحيوان بيخضني أل بيفاجئني
علاء: عيب بئا يا سنسن هو كان بيفاجئك .. وانت يا عمر بلاش هزارك ده ... انا كان هيجرالي حاجه
ساندي فرحت لخوف اخوها عليها وانه متأخرش عليها وفي دماغها صوت اختهم انها اشتاقتله فبتحس بجسمها بيترعش وبلل بين رجليها بينزل وبتعض على شفتها اللى تحت وبتبص لبنطلون اخوها فشافت زوبره متجسم في البنطلون وبتبص على نفسها لئت الروب مبين صدرها وفخادها كلها في مرمى البصر
عمر : تعالى انت واحشني كتير اوي
علاء : لا يا سيدي انا اسيبكم مع بعض واروح انا علشان اطمنهم ( مع انى مش عاوز امشي خالص )
ساندي : طب اتعشى معانا
علاء : اخد ساندي في حضنه وباس راسها ... خليكي انتى مع جوزك اكيد اشتاقتوا لبعض
عمر : براحتك انت الخسران
ساندي : و**** يا حبيبي ما بشوفه خالص
علاء : هبئى اجيب مراتاتي واجيلكم عالغدا بكره
عمر : خلاص اعتبر ده وعد
علاء : وعد
بيمشي علاء
ساندي : تعالى انت بئا علشان مشتقالك محتاجالك واحشتني موووووت
عمر : انتى اللى وحشتيني موت موت موت
ساعتها عمر بيشيلها وبيبان كسها ليه فزوبره بينط جوه هدومه وساندي بتبوسه اوي وهي حاضنه راسه وبتدخل لسانها تلاعب لسانه وبيدخل بيها اوضتهم
.....
فيلا علاء
صابرين : مالها ساندي جرالها ايه
علاء : ابدا عمر بيهزر معاها فاتخضت افتكرته حد غريب
سمر : وايش صار معها
علاء : المهم دلوقتى انتوا وحشتونى كتير وكفايه بئا مشاكل
سمر شايفه زوبر علاء منتصب وهايج والشهوه قاتلاه
صابرين بتبصلها وفهمت: يله يا سمر ورانا طالعه
سمر : ايش ... ايش طالعه هادي
علاء : يله روحوا اجهزوا عقبال ماجيلكم
صابرين : متتأخرش
علاء بيقعد وكل تفكيره طالع من زوبره وهيجانه على جسم ساندي وبيفتكر لما خلعها ملط وشكل كسها وطيظها ( اكيد بتتمتع ياسي عمر ) طلع علاء وهو بيخلع هدومه ودخل اوضتهم وكانت صابرين حاضنه وبتبوس سمر وماسكه بزازها وسمر بصت لعلاء ونظرها نزل على زوبره وشافت سيخ حديد مسلح ففكت نفسها من صابرين وراحت ركعت لزوبره ومسكته بتبوسه
صابرين راحت في حضن علاء بتبوسه وحاسه بنفسه الدافي وانفاسه اللى عارفاها كويس وانفاسها بتعلى وبتسرع : انت هايج اوي كده ليه
علاء بيبصلها بعين شبه مقفوله وبيبوسها جامد وحط ايده على طيظها الناعمه الطريه
سمر بتمص لعلاء وبتلحس لصابرين ومسكت زوبر علاء بتضرب بيه زنبور صابرين وبتمسكه تمصه وتلحسه وبتطلع لفوق وهي بتدخل صباعها في خرم صابرين
صابرين بتحس بالمتعه الشديده وعلاء بياخدها عالسرير وبينام بيها وبيدخل بين رجليها وزوبره عارف طريقه كويس وبيبدأ ينيك جامد
سمر بتبوس صابرين وطلعت بينها وبين علاء وهي بتمسك بزاز صابرين بتلحس حلماتها خلتها اتنفضت جامد
علاء بيبص على ضهر سمر وبيمسك طيظها بيفتحها وبيخرج زوبره من كس صابرين وبيوجهه لكس سمر بيمشيه على شفراته وحس بسخونه وطراوه وهيجان شديد وبيدخل زوبره للأخر وصابرين بترد لسمر اللى عملته معاها وحضنتها وبتكتم اهاتها ببوسه جامده وبتحك كسها في كس سمر وحاسه بزوبر علاء بيعدي بين شفراتها لجوه كس سمر والمتعه والشبق عنوان نيكتهم
علاء في خياله بينيك ساره وساندي سوا وبيسرع في كس سمر وبدأت المتعه تغلب اهاتها وتصرخ من فرط المتعه اللى حاساها وبتنزل عسلها وهنا علاء طلع زوبره المتغرق بشهد سمر وبيغرزه في طيظها وبيحضنها اوي من بزازها وهو حاسس انها طيظ ساره وبينيك جامد
صابرين حاسه بعلاء وانه مش طبيعي وشايفاه مغمض عينيه فبتطلع من تحت سمر وبتقف ورا علاء وبتهمس في ودنه : انا عارفه ان ساره وحشتك طيظها
علاء بيسرع اوي وسمر بتصرخ جامد
صابرين اتأكدت من تفكيرها وعرفت انه بيتخيل اخواته فمدت ايدها بتحسس بيها على صدره وبتحسس على ضهره وبتبوس رقبته
علاء فتح عينيه وخد شفايفها وزوبره زي المكنه في طيظ سمر اللى بتنزل من المتعه ورا بعض
صابرين بتهمسله : للدرجاتى وحشتك طيظ اختك
علاء بيبصلها ووقف نيك في سمر اللى كانت خدت حقها في المتعه بزياده وبتنام على وشها ومش حاسه بحاجه
صابرين بتبوسه وهي مبتسمه لكن علاء مبيعملش حاجه ومستغرب هي عرفت موضوع ساره ازاي لكنها مسكت زوبره بتدلكهوله بطريقه رجعته للمتعه ونزلت بتمصهوله ونامت على وشها جنب سمر وبتبصله : يله طيظي عاوزه تتمتع زي طيظ سمر
علاء بينام فوق منها وبيهمس في ودنها : انا هفرتك طيظك يا حياتي
صابرين : وريني همتك يا حبيبياااااه بالراحه
علاء متغاظ اوي منها وبيرزع جامد وصابرين بتصرخ وتقريبا كده المدينه باكملها بتسمع حفلتهم لايف
.......
فيلا كمال
مروان في اوضته بيفكر ازاي يجيب الفيديوهات وازاي يتخلص من المشكله
نهله : انت لسه صاحي
مروان : تعالي يا ماما
نهله : ماما برضوا يا كلب انت ... عاوز تفضحني عند ابني
مروان : يوووووو... هو انا مش هخلص منك انتى وابنك
نهله : بئا انا اساعدك وانت عاوز تكسر عيني
مروان : خلاص يا ست ماما حقك علي ... ومتشكر اوي عاللى عملتيه
نهله : شايفاك مش مبسوط
مروان : لا بالعكس بس بفكر في موضوع كده
نهله : طب احكيلي مش يمكن اساعدك
مروان بيبصلها بطرف عينه ... : الصراحه موضوع صعب اتكلم فيه معاكي
نهله : اه ... فهمت ... بص يا مروان .. علاءابني مش قاسي ولا بتاع حوارات وان كان عالفيديوهات انا ممكن اساعدك واجيبهملك
مروان اتفاجئ : بجد
... طب انتى ازاي هتساعدينينهله : لااا كل حاجه وليها مقابل
مروان : ايا كان المقابل انا موافق بس محدش يعرف
نهله : خلاص هتقدملي خدمه مقابل اني اجيبلك فيديوهاتك
مروان : خدمة ايه
نهله : بصراحه كده انا عارفه كل اللى بيحصل هنا من هدى لعبده لابوك وعارفه عنك كمان كل حاجه ... كل ده ميهمنيش ... كل اللى عاوزاه ... ابوك
مروان : ماله بابا
نهله : عاوزاك تقنعه يكتبلي قصر او عزبه من بتوعه
مروان فرح بالعرض : اذا كان كده سهله بس....
نهله : بس ايه تاني مانا هجيبلك الفيديو بتاعك
مروان : اصلي ماضي ورق لابنك يوديني في داهيه
نهله : لا دي معرفش اعملك حاجه فيها
مروان : خلاص اثبتيلي الاول انك تقدري تجيبيلي الفيديو وانا هنفذلك طلباتك كلها
نهله طلعت سي دي وادتهوله : اتفرج وقول هو ولا مش هو
مروان خد السيديهايه وحطها في التى في دي وفتحت معاه الفيديو بتاعه وهو بيتنطط على زوبر احمد وبصلها وهو مكسوف
نهله : ها اقدر ولا لأ
مروان وشه جاب الوان : اه تقدري بس
نهله : هههههه متخافش يا مرمر ... يبني انا عاوزاك تطمن ابوك خلاص جاب اخره وماشي بالمنشطات
مروان :
... معلش يا نهله ... انا عارف انه شطب خلاص نهله : ممكن تعرفني ايه حكايتكم مع هدى بالظبط
مروان : انا اقولك ... هدى دي خدامه عندنا من زمان وعبده السفرجي يبئى عمها وتقريبا متربيه معانا انا وعمر بس ليها معزه خاصه عند بابا ... انا عارف ان بابا بيروحلها بالليل وياما طلق مراتاته بسبب علاقته بيها ... لكن لما جيتي انتى تقريبا كده قلل علاقته بيها وعارف كمان ان هو زائئها علي علشان ميتجوزهاش وانا عامل نفسي ولا كإني عارف حاجه بس هي عندها طموح تكون مننا وست البيت ... بس صدقيني انا ولا عمري افكر اتجوز واحده زي دي ...
نهله : بس هي متقدملها عريس
مروان : انتى صدقتي ... هي كل فتره تيجي تحكي الاسطوانه دي علشان تطلعلها بمصلحه
نهله : وهي مصلحتها ايه
مروان : عاوزه اعملها عمليه ترجعها بنت
نهله : وهتعملهالها
مروان : لأ طبعا ... انا بجر ناعم معاها لمصلحتي ... البت دي بتعرف تخلصلي مصلحتي عند بابا وسره كله معاها
نهله : وناوي على ايه معاها
مروان : تدفعي كام واقولك
نهله : يا واد انا نهله .. قول متخافش
مروان : طب لو قولتلك توعديني تساعديني
نهله : على حسب
مروان : خلاص مش هقول
نهله : قول متبئاش رخم
مروان : خلاص هقولك بس متجبيش سيره لحد
نهله : وانا سامعاك
مروان بيطلع من مكتبه شريط برشام : شايفه ده
نهله : ده مخدرات ولا ايه
مروان : لأ ده فياجره حريمي ... انا بحطلها منه كل يوم فاضل واحده وتدمنه
نهله : ولما تدمنه هيحصل ايه
مروان : هتكون مستعده تعمل كل اللى انا اطلبه منها من غير مقابل
نهله : وانت بتحطلها ليه منه
مروان : علشان تفضل هايجه وتعمل اللى نفسي فيه
نهله : طب وعبده
مروان ارتبك : ماله عبده
نهله : انت لسه خايف مانا شوفت بعيني
مروان : بصراحه عبده ده اس البلاوي ... زمان من ييجي ١٥ سنه هو اللى عمل في كده ... اصله شاف بابا مع مراته وحب يردهاله بس مراته ماتت بعد ما عرف بشهرين معرفش ليه .... فضل يعمل كده معايا وساعات بيروح لبنت اخوه البت هدى يعمل معاها كده
نهله افتكرت سارة وزياد وسرحت وفضل مروان مكمل كلامه
مروان : بس هي دي كل حكايته معايا ومع البيت كله .... ايه مالك
نهله : ها
... لا ابدا بس سرحت شويهمروان قرب منها وحط دراعه ورا كتفها : لا بجد مالك
نهله : ابدا بس افتكرت
... لالالا مفيش وانت لازئ في كده ليهمروان : خايفه مني
نهله : منك انت
.... لالالالا انت زي ولادي .... وكمان لو خايفه منك مكنتش دخلت اوضتك يا وسخ... يله اسيبك تنام واروح انا انام انا كمانمروان : طب كده من غير حضن حتى
نهله : بس كده ... بتحضنه
مروان ضمها اوي في حضنه وبيحضنها اوي ونزل بايده على طيظها بعبصها
نهله زأته عنها وبتبصله بكسوف : انت ... انت ...خرجت بسرعه وراحت اوضتها وقفلت على نفسها
هدى بتدخل لمروان :انت عيل وسخ وخول وملكش امان ... مكانش لازم تقولها الماضي كله يعني
مروان : فكرك هتيجي
هدى : هتيجي متخافش ... استناك ولا انام في حضنك
مروان شدها وبيمص شفايفها
هدى : واضح انها مهيجاك عالاخر
مروان لفها وبيمسك بزازها الاتنين وبيخبط زوبره في طيظها من عالهدوم
هدى بتلف : لا اخلع هدومك انا عاوزه اتناك منك الليلاتي واتمتع
مروان خلع هدومه كلها وهدى بدأت متعتها معاه الليل كله
بعد شويه بدأ صوت هدى يوصل لودن نهله اللى طلعت تتسحب وبتتصنت عليهم وبتتفرج من ورا الباب لكن في الوقت ده عبده شافها وهي بتتصنت عليهم فراح وراها وحط ايده على بؤها وسحبها لاوضتها
نهله : انت ايه اللى عملته ده يا عرص
عبده بيبصلها بسخريه : انتى اللى كنتى بتعملي ايه عندهم
نهله : وانت مال اهلك ... كمان انت ازاي تلمسني ولا تتكلم معايا كده
عبده :
بصي يا هانم انا مستعد مقولش عاللى شوفتك بتعمليهنهله : خخخخ وانت مين علشان تقول ولا متقولش يا خول انت
عبده اتغاظ من كلامها ورفع ايده يضربها لكن نهله مسكت ايده لوتها ورا ضهره ورمته عالارض ومسكت كرسي الفوتيه وضربته بيه على راسه فتحتهاله ومسكت مقص من عالتسريحه وحطت سنه على رقبته وافتكرت المراكبي وازاي قتلته
عبده : ااايييي خلاص خلاص ... مش هعمل كده تاني وماسك راسه وبيقوم من تحتها
نهله : اطلع بره يا كلب والبيه لما ييجي هخليه يطردك انت والكلبه المتناكه بنت اخوك يا عرص
عبده : ارجوكي يا هانم مش هكرر اللى عملته تاني
نهله : هتطلع ولا اكمل عليك
عبده : هطلع هطلع بس ارجوكي بلاش البيه يعرف
نهله : امشي يا خول من وشي الساعاتي وحسك عينك المحك لغاية ما البيه ييجي
عبده ماسك راسه بايده ووشه مليان ددمم وخرج من الاوضه وهو بيتوعد نهله انه لازم ينتقم منها
........
فيلا احمد
احمد : انا بجد مش فاهمك ... ازاي كنتي زعلانه مني بسبب اللى كان بيحصل وازاي عاوزاني اعمل كده تاني
ساره : اختك عماله تزن فوق دماغي ... كمان متخافش هي دفعتلي كويس
احمد : مش متطمنلك ... انا جبتلك فيلا وعربية اخر موديل طمعانه في ايه تاني
ساره : كده يا حبيبي تشك في وفي حبي ليك ... انا لو ماديه صح زي مانت بتقول كنت اخدت كل فلوسك
احمد : بس مترجعيش تزعلي وتقولي لاخوكي
ساره : اوعدك مش هيعرف حاجه
احمد : برضه مش متطمن
ساره : طب اعمل ايه يخليك تطمن وعالعموم لو موافق خلاص ... اعتبرني مقولتش حاجه
احمد : طب خلاص هرجعلهم بس بشرط
ساره : ايه هو
احمد : تكوني موجوده ويحصل قصاد عينك
ساره بتبصله بخبث :
انت عاوزنى انضم ليكم ياحمد ... عاوز تبدل مع صلاح علينا انا واختك احمد : مش القصد بس ... انا مش عاوز اعمل كده تاني ... انا عارف انك بتختبريني وانك عاوزه تشوفي ان كنت
ساره : حبيبي اختك فعلا طلبت مني كده ... بس انا لا يمكن اجبرك على حاجه مش عاوزها
احمد : افهم من كده انك مش متضايقه من طلبها
ساره : تؤتؤ ... هي شرحتلي وفهمتني انها اتعودت عليكم وانا بصراحه اختك صعبت علي ... فقولت اساعدها واسيبك تعوضها حرمانها
احمد : ولو جريتي قولتي لعلاء اعمل ساعتها ايه
ساره : اوعدك هيفضل سر ما بينا ومحدش هيعرف حاجه وكمان عاوزاك تخلف منها وتعوضها الامومه
احمد : انا مش عارف اقولك ايه ... بس حيس كده انا عاوز اطلب منك طلب بس توافقيني عليه
ساره : ايه هو
احمد : اوعديني متضايقيش منه
ساره :اوعدك ... ايه هو
احمد : انا بصراحه عاوز احكيلك على حاجه حصلت بس من ساعتها نفسي اكررها
ساره : ايه هي
احمد حكالها عاللى حصل مع مروان
ساره : وايه يعني ... كس امه عيل خول ... طب انت متأكد انك عاوز تعمل فيه هو ولا عجبتك ست مها
احمد : مها مين دي اللى ابصلها ... اصل طيظ الواد مروان مغرية اوي
ساره : وانت هتعمل كده امتى وفين
احمد : مش عارف بس الواد طيظه كده ليها متعه خاصه
ساره : طب حيس كده انا عاوزه اشوفك وانت بتنيكه
احمد : يعني معندكيش مانع اجيبه انيكه هنا
ساره : لا يا روح امك ... انا محدش يدخلي هنا ... بعدين رجله تاخد على هنا ومش بعيد ينيكني ... اصله جامد برضه
احمد : خلاص هنيكه عند صلاح
ساره : وكده هشوفكم ازاي
احمد : هاخدك معايا
ساره : طب ما تنيك طيظي واتخيل انها طيظ الخول مروان
احمد : فكره
.... طب يل اخلعيساره : تؤ ... اعتبرني مروان ووريني هتنيكه ازاي
احمد : هنيكك كده ووقف وراها وحضنها وبيضم ضهرها ليه وبيبوس رقبتها
ساره ميلت عالسرير واحمد رفعلها قميص نومها وخلعهولها ملط ونزل على طيظها بياكلها وفتحها بيلحس خرمها
ساره بدأت تئن واهات مكتومه بتخرج منها وحست بتنميل في جسمها وكسها اتبل من الشهوه
احمد خلع هدومه ونيمها على وشها ووقف وراها وحط راس زوبره على خرم طيظها اللى اكبر من طيظ مروان وناعمه وطريه وبيديها اسبانكات وبيدوس وبيدخل زوبره للاخر في طيظ ساره
ساره بتتخيل علاء بينيك طيظها وبتفتح وتقفل طيظها اللى بتتموج فلقاتها على زوبر احمد اللى بيدخل ويخرج زوبره ونام فوق منها وبدأ ينيك ساره وهو بيتخيل مروان وبيمسك بزازها وبيدوس بوسطه على طيظها وبيرزع
اهات ساره عليت وندى في اوضه قريبه خالعه ملط وهي سامعه العلاقه بينهم وبتلعب في كسها والشوق للنيك قاتلها وبتعمل العاده على صوتهم باهات بتعلى كل شويه وبتحاول تكتمها فبتصرخ من الخيال
احمد وساره سمعوا صوت صرخات ندى وبيتسحبوا وبيتفرجوا عليها وهو مكمل نيك في طيظ ساره واصبح الاتنين في صرخات متبادله ندى من جوه اوضتها وساره في طرقة الاوض بره اوضة ندى
احمد : واضح كده انى هدخل انيك خالتك
ساره عجبتها الفكره : طب كيفني وانا اخليك تنيكها معايا
احمد عجبه رد ساره وبيرزع في طيظها
ساره راحت في عالم تاني
ندى : انتوا بتعملوا ايه هنا
... شافت زوبر احمد واتوهمتاحمد : احنا كنا بنتفرج على سكس
ساره بتغمزله وبيروحوا ناحيتها
ندى قلقت منهم : انتوا هتعملوا ايه
احمد شالها ودخل الاوضه ونزلها عالسرير
ساره طلعت بتبوس فيها بس ندى بتتمنع وبتبص على زوبر احمد وبتبلع ريئها
ساره : عجبك زوبر جوزي
احمد ماسك زوبره بيمرجحه قصادها
ندى :
ها ... ايه ساره : لو عاجبك دوئيه ... متخافيش سرنا مع بعض
احمد كان حط زوبره عند وش ندى اللى رفعت ايدها وبتبصلهم بتردد ومسكت زوبره التخين وطويل وثقيل وسخن وبتبصله بدهشه كبيره
احمد : على فكره هيزهأ منك
ندى بدأت تتحرك بشفايفها ناحية زوبره وبتبوسه وعينيها على ساره
ساره فهمت انها مكسوفه : بذمتك مش احسن من بتاع الواد مروان
ندى بتمص زوبر احمد وبتلحسه وهي ماسكاه بايديها الاتنين وشويه شويه بدأت تندمج معاهم
ساره بتبوس احمد وبتلعب في حلمة بز ندى اللى ساحت خالص
ندى : نيكني ياحمد
احمد وساره اتفاجئوا بكلمتها وبصولها
ندى بتصرخ من الشهوه : نيكنييييييي
احمد طلع فوق ندى وبيبصلها في عينيها وبيبوسها وحط زوبره على عانتها
ندى ظبطت زوبر احمد على كسها وبتسحبه جواها
ندى : ااااااخخخخخ زوبرك حلو يا علاء وحشني اححححححح
احمد وساره بصوا لبعض
وفهموا ان علاء ناكهااحمد بدأ يحرك زوبره جواها ويشق طريقه في كسها الضيق
ساره مبسوطه ان علاء بينيك خالته وده معناه انها ممكن ترجعله من غير قلق فكده كده ساندي عارفه بعلاقتهم ببعض ومفاضلش غير مراتاته عقبتها الوحيده
احمد بيبص لساره وبيغمزلها وشغال نيك في كس ندى اللى اهاتها وصريخها عالى اوي
.........
بعد ايام
محمود كان رجع البيت ورهف اتخطبت لوائل ومها واخده بالها من ولاده وبيتعامل عادي وبيذاكر في اوضته
رضوى : بتبوس خده .... متشكره اوي يا دكتور
محمود : خلاص خفيتي
رضوى بتهز راسها بكسوف
محمود : مالك مكسوفه ليه
رضوى : بصراحه انا مكنتش اعرف انك شاطر كده ... تعالى يله اكشف علي واتطمن بنفسك
محمود زوبره وقف عالاخر وحس انها بتتلبون عليه : امك واختك فين
رضوى : قالوا انهم رايحين مع خطيب اختي يشوفوا العفش اللى هيشتروه
محمود : طب يله نامي اكشف عليكي
رضوى نامت ونزلت بنطلون بيجامتها وخلعته خالص
محمود فتح رجليها وشاف البلل على كسها فحط طرف الابهام بيمسحه
رضوه : اهحح بتبصله بلبونه
محمود بيفتح شفرات كسها وبيدخل صباعه فبيحس بنعومة كسها وافرازاته
رضوى : ااااه بالراحه يا حوده
محمود بينزل بيشم كسها وبيطلع لسانه بيدوء كسها
رضوى قفلت رجليها على راسه : اااااه حلو اوي يا حوده اححححححح
محمود دخل لسانه جوه كسها وبيفتحه عالجنبين وبيلحسه من جوه
رضوى بتتنفض وبتترتر على وشه ( بول ) : انا اسفه يا حوده بس مكنتش عارفه امسك نفسي ... انا هتشطف واجيلك تكمل كشف ... اصله حلو اوي
محمود فضل مكانه مستنيها وبعد دقايق اتفاجئ بيها داخله بقميص نوم من بتوع امها ومبين كل جسمها : انتى خلعتي بيجامتك ليه
رضوى : بصراحه انا شوفتك انت ورهف وعاوزه تعمل معايا زيها
محمود : بجد
.... متأكدهرضوى : يله يا حوده يا حبيبي ... نفسي اجرب ذبك في كسي
محمود شالها بيبوسها ونام بيها عالسرير
رضوى : استنى ... هات ورقه وقلم واكتب علي عرفي
محمود : بس انا خالك مش هينفع
رضوى : وانت لما عملت كده مع رهف مكنتش خالها
محمود : طب ماشي هعمل كده بس يفضل سر ما بينا
رضوى : اوعدك يا حبيبي محدش هيعرف ولا حتى صاحباتي ... بس اكتب علي
محمود كتب ورقه عرفي ومضوا عليها
رضوى خدت الورقه ومبسوطه اوي : يله يا جوزي يا حبيبي ... نيك مراتك
محمود : انتى اتعلمتى ده كله فين
رضوى : كنت بسمع ماما وانت بتنيكها في بيتنا
محمود حط ايده على بؤها وبيبص حواليه وبخوف : انتى تعرفي ايه بالظبط
رضوى : كووول حاااجه ... اعرف كمان ان ولاد خالى مختار اصلا ولادك يا شئي ... واعرف انت وخالتي بتعملوا ايه كمانواعرف ان انت وماما من زمان مع بعض وان اختى الصغيره بنتك
محمود : طب ليه بتعملي كده ... عاوزه ايه
رضوى : اتطمن ... انا عاوزه اتناك منك ... مش هفتح بؤي خالص
محمود : طب لو امك عرفت
رضوى : ساعتها نيكنا سوا
محمود : طب مش خايفه تحملي تاني
رضوى : اتطمن عملت حسابي وخليت واحده صاحبتي جابتلي من اجزخانة ابوها شريط منع الحمل وواخده حبايه ... يله بئا دخله عاوزه اتناك
محمود هجم على شفايفها وحضنها وهي اختفت في حضنه
رضوى نزلتله بنطلونه ومسكت زوبره : حلو وناشف وتخين ... تحب امصهولك
محمود : انتى عرفتي ده كله فين
رضوى : متخافش كله منك انت والشراميط ماما وخالتي
محمود : دانتى طلعتي لبوه صغيره
رضوى : طب اخلص بكس امك عاوزه دخلتي يا عريس
محمود بيبوسها وهو بيحسس على حلمات بزازها الصغيرين فبيقفوا وبيرضع منهم
رضوى : مممممم حلوه الرضاعه بس كسي بيحرقني اوي
محمود نيمها ورفع رجليها وحط زوبره على كسها
رضوى : يله دخل ذبك يا عريس
محمود دخل زوبره في كسها الضيق بسهوله
رضوى : اححححححح بتنااااااك بتتلوى وهي بصاله بشرمطه ولبونه مممممم ايوححححح
محمود هاج عالاخر ودخل زوبره لاخر فرن كسها وبيبوس شفايفها وحاسسها بتحضنه اوي
رضوى حضنته بايديها ورجليها وبتزؤ وسطها بتبلع زوبره كله
محمود بيحرك زوبره في كسها وحاسس بألم ممتع في راس زوبره
رضوى : ذبك حلو اوي يا حبيبي ... نيكني اوي انا كلي ملكك عاوزه لبنك يملاني
محمود بيسرع جامد في النيك ومستحملش كتير وجابهم ونام فوقها وغمض عينيه
رضوى ( اخيرا نيكتنى ... كده انا اتناك من غير خوف ومحدش يقدر يكلمنى .... اما انت يا حسام اما نيكتك انت ومراتك مبئاش انا ... بئا انا تفتحنى يا خول وتضربني .... انا هخلى محمود ينيكك انت وسهام مراتك وكمان هخليه ينيك اخوها جوز خالتي العرص .... تعالى انتى بئا دانا كده اتناك وانتى معايا علشان ماما دي هتوقف حالي .... عقبالك يا رهف لما تنتقمي من محمود ... مستنيه اشوفك بتتناك يا خول .... بتنيك اخواتك وبناتهم .... صبرك علي بس بناتك يكبروا وهخلي ولادك ينيكوهم ) كل ده كان بيدور في دماغ رضوى وهي بتنفذ خطتها .... اااااه كسي يا حوده
محمود حرك وسطه تاني وبيكرر نيكته فيها
..........
زكريا : ده طلب حسن ولازم تنفذه
علاء : هو انا مش هخلص من ولاء دي خالص
زكريا : اعتبرها مهمه وبتنفذها
علاء : بس مراتاتي اعمل معاهم ايه
زكريا : معتقدش يقدروا يتكلموا ولا ايه يا علاء بيه
علاء : امرك يا زكريا باشا ... بس سيبك انا مبسوط ان الشيخ غسان بخير وانه رجع لمراته وبناته
زكريا : عاوزك تبعتلي مجموعه مواسير مخروطه
علاء : عملية جديده
زكريا : هتسلم البضاعه وتمنها ولاء
علاء : يعني هتسلمهالي مع تسليم الشحنه
زكريا : بالظبط كده
..........
في بيت ابو العزم
مالك ومروان بيروحوا لصفيه
صفيه : انا خايفه اوي ومش متطمنه
مروان : متخافيش .... زي المره اللى فاتت هنتمتع شويه وهنمشي
مالك : بصراحه وحشتني توتتك يا صفصف
ابو العزم : وانا هكيفكم يا خول منك ليه
رجالة ابو العزم بيحاصروا مالك ومروان وبيرفعوهم بالسلاح
ابو العزم : خدوهم عالمزرعه وميطلعوش منها الا وهما مخلفين من بعض
مروان بخوف : ابو العزم بيه احنا
ابو العزم : انتوا خولات .... مش عيال زيكم يغفلونى والخول مجدي لما يرجعلي بس
صفيه جريت على ابو العزم اترمت في حضنه وحست بالامان من تاني : **** يخليك لي يا حبيبي
ابو العزم : يله اتحركوا
رجالة ابو العزم مثبتين مروان ومالك وبيجروهم على بره
ابو العزم : اتطمني يا حبيبتي .... انا خلاص عرفت مكان هيام .... مستخبيه عند صاحب الشركه اللى بتشتغل فيها وده يعزني ومعايا في الحزب يعني مفيش خوف منه
صفيه : وهتعمل ايه معاها
ابو العزم : هسيبها لغاية ما ابنك يقرر الرجوع وبعد ما يرجع هراضيها بس ابنك ده لا ابني ولا اعرفه وهحرمه من الميراث
صفيه : طب انا عندي خطه احسن بدل ما تراضيها بفلوسنا
ابو العزم : وايه هي يا قلبي
صفيه : مش انت بتقول مستخبيه عند الراجل بتاعكم
ابو العزم : ايوه
صفيه : خلاص انت طمنه واقنعه يستر على ابنك وينام معاها وبكده مش هيكون لها عين تتكلم على ابننا
ابو العزم : لا .... تؤتؤ ... انا عندي حل تاني
صفيه : ايه هو
..........
فيلا بكر
حازم وحاتم بيرجعوا من المدرسه وكانت زينب في اوضتها نايمه
حازم : يله بسرعه قبل ما امك تصحى وتعملنا بوليكا
حاتم : بس انا خايف
حازم : خايف ... طب اسمع بئا .... يا اما تنفذ اللى قولتلك عليه ... يا اما هقول لامك عاللى شوفته
حاتم : لا خلاص هنفذ ... بس متجيبش سيره لحد
حازم : انت عيل اهبل ...يلا اخلص
حاتم دخل اوضته غير هدومه وراح لحسام
حازم : جاهز
حاتم راح لعنده عالسرير وخلع بنطلونه ونام على بطنه
حازم طلع فوق ضهره ورشأ زوبره في طيظ اخوه ودخل بسهوله للأخر وبدأ ينيك فيه
زينب : يا مصيبتي
حاتم وحازم اتفزعوا
حاتم : ماما انا ....
زينب : تك مو ... بتعمل ايه يا خول في اخوك الصغير ... وانت ازاي تسيبه يعمل فيك كده
حازم بيبص لامه لئاها بقميص نوم مبين اكتر ما هو ساتر وحلمة بزها باينه وهي مش واخده بالها : اصل بصراحه كده ابنك ظبطته بيعمل كده مع مدرس الساينس
زينب : يا نهار ابوك اسود ... بتتناك يا خول
حاتم عيط وجري على اوضته
زينب : انت ازاي تعمل في اخوك كده ... ده بدل ما تحميه وتعلمه الصح
حازم : بصراحه يا ماما انا لما شوفته معرفش ليه حبيت اعمل كده معاه ... خلاص بئا حقك علي اوعدك مش هعمل كده تاني
زينب : لا ابعد عني انا مش عاوزه اسمع صوتك ولا اشوف وشك
حازم بيبوس راسها تسامحه وعينه على بزازها وزوبره واقف لسه مرفعش بنطلونه
زينب : لا اوعى وبتلف تخرج
حازم حضنها من ضهرها : خلاص يا زوبه ... انا اسف
زينب حست بزوبره على فلقة طيظها وحست برعشه اجتاحت كل جسمها : اوعى يا وسخ ... بتنيك اخوك ... لما يجيلي ابوك
حازم بيبوس قفاها وحاسس بهياج وزوبره حاسس بطراوة طيظها
زينب : اااه ابعد بئا تعبتنى
حازم لفها ومسك راسها بيبوسها جامد
زينب غمضت عينيها وساحت في ايده ومش بتعمل حاجه وحاسه برعشه في جسمها كله
حازم اتجرأ وحضنها وقعد بيها على سريره بيبوسها وهي حاسه بتنميل في شفايفها وبتنام على ضهرها
حازم بيرفع قميص نومها وكانت من غير كلوت فبيمص شفايفها وهي بتحضنه وبتمشي ايدها على ضهره في الوقت ده حاتم كان واقف عالباب مصدوم من اللى شايفه وحس بطيظه بتاكله
حازم حط ايده على كس زينب وحس ببلل هو ميعرفش ايه هو وحط راس زوبره على كسها لئاه ناعم وطري ومزفلط فرزعه مره واحده
زينب برأت وحست بزوبر ابنها جواها وصرخت صرخه مايعه : ااااه
... انت عملت ايهحازم مسمعش كلامها وبيبوسها وكمل نيك فيها بس بيرزع
حاتم نزل بنطلونه ومسك ذبه بيدعكه وهو شايف اخوه الكبير بينيك امه وهي مستمتعه معاه
حازم مسيطر على حركة زينب امه تحته وهي بصاله مفزوعه وفي نفس الوقت مستمتعه وبتحس بكسها عاوز اكتر فبتحاوط وسط ابنها وبتقفل برجليها عليها وبتعيش المتعه
حاتم : ااااه
حازم بيبص وراه شاف حاتم بينطر لبنه وهو حاطط صباعه في طيظه
زينب بتمص شفايف حازم لغاية ما هو نطر لبنه جواها ونام عليها بينهج وبيبصلها لئاها مبسوطه ووشها مورد
سمعوا صوت عربية بكر وقامت بسرعه دخلت حمام اوضتها وحاتم جري على اوضته وحازم نام على ضهره مش مصدق انه ناك اخوه وامه وسيطر عالبيت
.......
في بيت حسام
بدر : ها قولتوا ايه
سهام : وعلى كده فلوس الحاجه دي حلوه
حسام : انا مش موافق
سهام : استنى يا حسام ... انت عارف ان انا كده كده مبخلفش
بدر : وده معناه انها مش هتخلفلك عيل ابن حرام
حسام : وعلى كده هتدف كام
بدر : ٥٠٠ جنيه كل حفله و٥٠٠٠ لو بسطوا الزبون
سهام : موافقه
حسام : بس انا اللى اقبض يا معرص
بدر : متخافش دول ١٠٠٠٠ عربون ولو الراجل اتبسط منها هتتبسط انت كمان
حسام : ادي اللى نابني من اخوكي ... في الاخر هعرص عليكي
سهام : بس انا لي شرط
بدر : ايه هو
سهام : مراتك تكون معانا وتجيب اختها كمان
بدر : دول اصلا اصحاب الحفله
حسام : خلاص اتفقنا ( دانا هنيكك انت ومراتك يا خول ... بئا انت بتهددني ... اما وريتك مبئاش انا
،)الجزء الخامس
مزرعة ابو العزم
مالك ومروان مربوطين ومتعلقين ووشهم للأرض وكل واحد وراه واحد بينيكه وبيستمر النيك فيهم لغاية ما تتملي طياظهم لبن
.....
في الشركه
علاء : ازاي تليفونه مقفول ومجاش من يومين
وائل : هو ده اللى حصل يا علاء باشا
صلاح : في ايه مالك يا علاء اهدا كده صوتك جايب البرج كله
علاء بنرفزه : مروان باشا مجاش من يومين وقافل موبايله
احمد : طب ما يمكن حصله حاجه وانا كلمت البيت وتانت قالت انه مجاش من يوم ما كان عندك
وائل : داهيه ليكون اللى في بالي صحيح
علاء : ما تنطق في ايه
وائل : هقولك بس لوحدنا
علاء متعصب اوي : انطق والا هرميك لكلاب الحراسه
وائل : بس الموضوع خاص بشخصيه مهمه
علاء : احا على اي شخصيه ... انطق يا خول مروان فين ...
صلاح : طب نطلع احنا
علاء : خليكم انتوا كانى انا بالظبط ... فين مروان انطق
وائل : اصل الموضوع قديم شويه وخاص بابن ابو العزم باشا
علاء : اه ... فهمت .... انطق بكس امك مروان فينه
وائل : اصل كان هو ومالك متفقين يذلوا صفيه هانم حرم ابو العزم بيه علشان يعني يعني ... انت عارف
علاء
: يعني فكرك ابو العزم عمل فيه حاجهكمال داخل بحراسات كتير بسلاح : خير ياعلاء .... مال مروان ابني
علاء : اطلعوا انتوا وكل واحد يروح يشوف شغله ... اتفضل يا كمال بيه
كمال : فين ابني يا علاء
علاء : ممكن بس الجرمأ ده يطلع يستنى بره
كمال بيشاورلهم وبيطلعوا كلهم : انطق ابني حصله ايه
علاء حكاله كل حاجه يعرفها
كمال بيسند عالمكتب : معقوله .... لسه بيتراهنوا على مراتاتنا
علاء : لا الموضوع مش كده وحكاله موضوع مجدي
كمال : يعني عاوز تقول ان ابو العزم ورا اختفاؤه
علاء : هو ده المرجح
كمال : ابو العزم ممكن يدفنه بالحيا .... انا معودتش اقدر عليه زي زمان
علاء : ولا يهمك ... انت بس اديني كل عناوين املاكه وانا هدور عليه بنفسي
كمال : المزرعه .... اكيد المزرعه .... ابو العزم عنده مزرعه للكلاب وبيأدب فيها اللى يقرب من عيلته
علاء : طب اصبر بئا ومتعملش حاجه وانا هطلعه من هناك
تليفون علاء رن
علاء : الو ... ايه .... انا جاي حالا
كمال : في ايه
علاء : بواب عمارة الزمالك بيقول ان ناس هجموا على هيام وخدوها معاهم .... اكيد ابو العزم عرف مكانها
كمال : كده كتير ... مش علشان عيل خول يبهدلونا كده
......
في المزرعه
اتنين ماسكين هيام ومغميين عينيها ومركعينها
ابو العزم : ازيك يا هيام
هيام : انت مين وعاوز مني ايه
ابو العزم بيشاور وفكوا عنيها
هيام مرعوبه : انا مقولتش حاجه
ابو عزم : متخافيش انا مش هأذيكي ... بس هخيرك بين خيارين
هيام : انا مستعده اعمل اللى يرضيك
ابو العزم : تمام ... صدقيني هأكلك الشهد
هيام : وانا اكره ... بس ادام الحكايه كده انا هنا ليه
ابو العزم بيشاور ودخل واحد معاه ٤ كلاب ضخمين شرسين زي الاسود
هيام مرعوبه ومش على بعضها وبتعيط
ابو العزم : اخرجوا وسيبونا
كل رجالته خرجوا
ابو العزم بيقرب منها وبيلف حواليها : انتى كنتى عند علاء زكي ليه
هيام : ابنك السبب ... ليلة الدخله جاب اصحابه وكان عاوزهم يشاركوه في ... ولولا علاء بيه كنت زماني مفضوحه
ابو العزم : راجل اوي علاء ده ... بس انا برضوا عندي رجاله كتير .... اسمعي .... ادامك حل من اتنين
هيام بخوف : ايه هما
ابو العزم : يا اما ترجعي لابني واوعدك محدش يقربلك
هيام بخوف : والحل التاني
ابو العزم : يا اما ادخل كلب من كلابي المدربين كويس وده اللى يرضيني ... الكلب ده عارف كويس ياخد شرف اي بنت .... اتمنى تعقلي وتفكري قبل ما تردي
هيام :
ارجوك يابو العزم بيه ... انا غلبانه ومش حمل الفضايحابو العزم : خلاص ترجعي معايا القصر وابني مش هيلمسك خالص وهناك تكوني لمتعتي انا
هيام بصتله بخوف ووشها متبهدل من المكياج بسبب عياطها فهي دلوقتي بين المطرقه والسندال .... يا كلب يعشرها ... يا تكون خدامه لرغبات ابو العزم
ابو العزم : عالعموم انا هسيبك يومين هيدخلك خلالهم الاكل والشرب كإنك في بيتك والكل هنا تحت امرك وتفكري ..... يانا ..... يالكلب ....
مشي ناحية الباب وهيام بتبص عليه لغاية ما اختفى وبتعيط
........
عمارة الزمالك
علاء طلع الشقه وكانت سحر مضروبه ومربوطه
علاء : ايه اللى حصل
سحر : مووو اووو
علاء بيفكها : ايه اللى حصل
سحر : ناس بسلاح كتير وجتت ضربونى وكتفوني وخدوا ست هيام
علاء : طب خلاص ... مصطفى اديها مرتبها واصرفلها ١٠٠٠٠ جنيه فوق المرتب مكافأه وانتى ولا تعرفي حاجه
سحر : تعيش يا بيه وانا اسفه الكتره تغلب الشجاعه
مصطفى : خلاص يا سحر ... خدى ده حسابك وكافئتك وامشي دلوقتي
علاء : اندهلي الزفت البواب
بعد شويه
البواب : امرك يا بيه
علاء : من النهارده ملكش عيش معايا .... انت سيبت العماره ومكنتش موجود
البواب : يا بيه انا كنت بجيب طلبات السكان وقت اللى حصل
علاء : خلاص ... مصطفى اديله حسابه ومشيه وهات جاردات يخوفوا السكان .... اللى عاوز حاجه ينزل يجيبها بنفسه احنا مبنشغلش خدامين
مصطفى : امرك يا علاء بيه
.......
بعد ٣ ايام في المطار
مجدي راجع من السفر وجارر شنطته وبيرن على مالك ومروان ومش عارف يوصلهم وبيرن على وائل يروحله اللى اتصل بعلاء وبلغه
وائل : علاء باشا .... مجدي ابو العزم وصل المطار
علاء : تمام ... خلي صلاح يروح يجيبه عند كمال بيه
.......
في مكان مهجور شخص مستني بسلاح وبيجيله اتصال وبيتحرك
.........
كمال : برافوا عليك .... هاتوهولي عالمخزن القديم
علاء : معرفهوش
كمال : انا هبعتلك رجالتى تسلمه ليهم
علاء : زي ما ابنك يهمك ... البنت الغلبانه تهمني برضوا
كمال : اركن انت ... انت مش اد ابو العزم
علاء : من امتى تعرف عني اني بخاف
كمال : عالعموم انا خايف عليك مش اكتر وكده كده البنت دي مرات ابنه
علاء : يستلمها مني مش لوي دراع
كمال : خلاص هاته وتعالوا عالمخزن مع الرجاله
.......
بالليل في المخزن
مجدي بيصحى وكشافات بتضرب في عينه : اااااه ... انا فين ... ايييي
علاء : منور يا مجدي باشا .... متخافش انا مش خاطفك ...باباك بس هيجيب فديتك وييجي
مجدي : انت مين
علاء : معقوله نسيتني
مجدي : بجد مش عارفك
صلاح : كمال بيه وصل بالرجاله
كمال داخل ومعاه رجاله بسلاح كتير : عفارم عليك يا علاء
مجدي :
علااااء بيييه ... عاوز كني ايهعلاء : انا عاوز مراتك
كمال : وانا عاوز ابني
مجدي : مش معايا ... انا مالي
كمال : مش معاك لكن مع ابوك .... علاء اتصرف معاه لغاية ما ابوه ييجي يستلمه ... انا اتصلت عليه يجيب ابني والبنت مرات البيه
علاء : طبعا .... صلاح .... احمد ... اجهزوا للدخله
كمال : دخلة ايه
علاء : انا عاوزك تاخد جنب وتتفرج هنعمل فيه ايه
مجدي :
هتنيكوني ... ده اخركمصلاح بيشد شعره : تؤتؤتؤتؤتؤتؤ .... اسمها هنمتع العروسه
مجدي : مفرقتش كتير
علاء : انت جبت اصحابك يدخلوا على عروستك وناكوك يا خول ... انا هاخد حق الغلبانه منك وجبت اصحابي وهتتعمل احلى حفله عليك .... احمد .... صلاح .... عاوزها مليطه
مصطفى شد مجدي وخلعه ملط وربطه في سلاسل وبيمرجحه
احمد : عاوزك يا حلوه تمتعيني
صلاح : وانا تدلعيني
احمد وجه زوبره لوش مجدي وصلاح خد مكانه وراه وبدأت الحفله بين نيك ومص ولبن وكله اتصور
علاء : حلو اوي ... جبت المأذون يا درش
مصطفى : جاهز يا علاء بيه
علاء : المأذون هيدخل وتطلق هيام بالتلاته
مجدي : وهتسيبوني
علاء : وهنسيبك
مجدي : بصراحه انا دي احلى مره اتنكت فيها ... مش مطلق وبابي هييجي ينيككم
علاء بيشد شعره : ده بعدك انت وابوك يا كس امك ... مصطفى
... دخل ام العريسمجدي بيبصله بخوف
مصطفى دخل صفيه وبيزؤها عالارض ومكتف ايديها
مجدي : مامااااااا ... هطلق هطلق بس بلاش ماما
علاء : ابنك اللى عامل دكر اتفق مع اصحابه يجولك وينيكوكي يا عروسه ... انا اولى بيكي من اصحابه
كمال : لا يا علاء ... صفيه لأ
مجدي : الحأني يا خالي
علاء واصحابه اتفاجئوا : خالك .... حظك حلو بس هنكمل نيك فيك قصاد امك .... دخل العريس يا درش
كمال فك صفيه وخدها على جنب
صفيه : بلاش يا كمال ابنك في المزرعه عند ابو العزم
مصطفى داخل شادد حمار وراه : العريس يا علاء باشا
كمال : انت هتعمل ايه
علاء : فكرك ابو العزم بيه بيعمل ايه في المحروس ابنك
ابو العزم داخل وضرب نار كتير من رجالته ومكتف مروان ومالك وهيام
علاء بيصقفله : برافوا
انت كده ... ابوك لحأك .... ابو العزم بيه عندنا يا مرحبا يا مرحباابو العزم : مالك يا ولد يا علاء ... انت اد اللى عملته
كمال : كلامك معايا يابو العزم
ابو العزم : ليه كده يا كمال
كمال : ابنك السبب في كل ده ياب العزم
ابو العزم ضرب رصاصه في راس مجدي
صفيه : ابني
ليييييييهابو العزم : كان ابني **** يرحمه ... دلوقتي ابنك اهو وانتى يا شاطره اي كلمه هقطع لسانك
علاء فك هيام وخدها في حضنه وهي بتبص لاب العزم وخايفه وجسمها كله بيتنفض وبتنزف ددمم بين رجليها
كمال : انت كده كتبت نهايتك يابو العزم
ابو العزم : العيل الخول اللى يتفق على مراته وامه ده معرص ميلزمنيش
كمال بيبص لعلاء اللى فهم اشارته وبيبص فوق وكان الشخص المسلح شد الاجزاء وضرب رصاصه من بندقية قناص اخترقت راس ابو العزم
صفيه : لييييييييه
كمال : علشان اتحداني وجاب اخره معايا ... وانت يا خول
مروان بتعب : امرك يا بابا
كمال : هتتجوز هيام غصب عنك
هيام : لاااااء ... سيبوني في حالي .... انتوا عاوزين مني ايه
علاء : اهدي بس يا هيام
هيام بتعيط بحرقه وبتبص لعلاء
: ابن الكلب ساب علي كلب فتحني ... انا مب ئتش ب نت يا علاء علاء :
الكل كان مصدوم من اللى سمعوه وصعبت عليهم كلهم
صلاح : طب اهدي يا هيام ... احنا هنحللك مشكلتك ومتكفلين بكل حاجه
علاء : انا اللى هتجوزك يا هيام ... مش عاوزك تخافي من حاجه بعد دلوقتي ... اظن انت كده مبسوط يا مروان بيه
مروان : الحأوا مالك .... هيموتوه .... قالها واغمى عليه
علاء : مصطفى .... عاوزك تدفن الجثث وتمحي اي اثر لاي حاجه حصلت
احمد : يفضل ندفنهم في صبة خرسانه
صلاح : يستحسن برضوا
علاء : اهدي يا هيام ... البقيه في حياتك يا صفيه هانم
كمال : بجد مش عارف اعمل ايه علشانك يا علاء ... بس الف مبروك هيام .... والكلب ده انا هعرف اربيه كويس
احمد : معتقدش انك هتلحأ تربيه يا كمال بيه ... البقاء *** مروان تعيش انت
كمال : انت بتقول ايه
.... ابني .... مرواااااااااان ..............
كمال مستحملش موت ابنه مروان ومات بعد اسبوعين من موته
بعد سنه
نهله : يختي ومين كان يصدق اننا نعيش في الامله دي
ندى : على قولك يختي .... هي البت ساندي مالها الايام دي
نهله : معلش اصلها هي وساره عندهم امتحانات ومش بيخرجوا خالص غير يمتحنوا وييجوا
ندى : حد يقول ان الواد مروان واصحابه يموتوا كده والراجل الكبير يموت وتورثي كل العز ده
نهله : ابنه هو اللى ورث لكن انا ورثت الفيلا بس ومشيت الجرابيع اللى كانوا شغالين وبدور على غيرهم
ندى : ليه يختى عملوا ايه
نهله : يختيي ... بريه منهم بريه ... حكتلها كل اللى كان بيحصل ... الا بالحق هو المدعوء زياد اخباره ايه
ندى : بلا وكسه ... يا ريتنى كنت فضلت على ذمة مروان ... الخول كل ما اقربله يتحجج ...
زينات : ازيكم يا مقاطيع
ندى : بس يا شرموطه ... ايه اللى حدفك علينا
زينات : جايه اسلم عليكم ... خلاص هروح الكويت مع هباب البرك ...
نهله :
... حد كان قالكم اتشرمطوا ... و**** الواد علاء ابني اثبتلي بكل البراهين انه بيعرف يتعامل معاكمندى : يا ريت يرجع يتعامل معانا عالاقل يعوض الخولات اللى رجعنالهم
نهله :
انتى لسه فاكره .... دلوقتى متجوز ٤ وكل واحده بمصيبه شكلزينات : على قولك يام علاء هيبصلنا تاني ليه ... كفايه عليه انه دبسنا في الجوازات الخره دي
ندى : قلبي عندك ياختي
زينات : طب بما ان المكان هنا فاضي ما نجيبه يمتعنا قبل ما اسافر
نهله : اخخخ يا شرموطه ... عاوزه ايه من الواد يا زينات
ندى : عاوزه تتناك
احمد وساره داخلين وبيسلموا واحمد بيبص لندى وهي بتبصله وبتبتسم
ساره : ازيك يا نودي ... ازيك يا زيزي ... ازيك يا ماما عامله ايه
احمد : كده تقعدي عندنا ٣ شهور واخرة المتمه مفيش سؤال بالموبايل
ندى : هو انت يعني اللى كنت بتسأل
ساره : اقولك ايه انتى تباتي عندنا النهارده ... انا هتصلك على زيزو ومش هيرفض
ندى بتبص لاحمد من تحت لتحت : يا ريت ايدي على كتفك
زينات : وانا خلاص وقعت من قعر القفه
ساره : اكيد تنوريني يا عسل .... بس هتباتى انتى وخالتو في سرير واحد
ندى بتغمز لاحمد من غير ما حد ياخد باله واحمد بيبصلها وساكت
نهله : لا ان كان ولابد خدوا زيزي وسيبولي اختى
ندى : طب ما ننقل كلنا هناك النهارده .... بنتك بتعمل تسليه مفيش بعد كده
احمد بصلها وبيبص لساره وساره فهمت دماغه
ساره : ايوه علشان احمد يمشي عالشرع راجل واربع ستات زي علاء
ندى : ايه رأيك ياحمد .... معاك اربع مزز اهم
احمد : لاااا كده كتير علي
نهله : هو انت تطول يلا .... **** يرحم امك وابوك
احمد : هو انا اطول يا قمر انتي .... بس يمكن القعده هناك متعجبكيش
نهله : ومتعجبنيش ليه بئاااا ... انا حتى هكون في بيت بنتي يعني بيتي
ساره : احمد بيهزر يا ماما ... طبعا تنوري في اي وقت البيت بيتك ... اسكت خالص
احمد : خلاص هطلع انا منها
........
فيلا صلاح
حنين : مليش دعوه اهو عندك كلمه
صلاح : هو مين اللى اكلمه ....انتى عارفه احمد من الناحياتي ... عند مراته وبيتحول
حنين : طب ما تجيب صابرين مره ... مش هي راسيه عاللى فيها من قبل الجواز
صلاح : بس علاء لو عرف هيخرب الدنيا
حنين : هما ولاد ام علاء طالعنلي في البخت
صلاح : يا حبيبتي ... مش معنى اني متساهل ومتحرر عاوزه الكل زيي
حنين : اعمل ايه انا دلوقتي ... انتحر يعني
صلاح : لا يا حبيبتي ولا تنتحري ولا حاجه ... انا عندي حل احسن
حنين : ايه هو
صلاح : هقولك
......
فيلا علاء :
ولاء : استنى عندك .... هو انا مش بتكلم
علاء : عاوزه ايه عاوزه ايه .... حلي عن دماغي بئا
صابرين : في ايه يا ولاء ... ما تسيبي الراجل يرتاح ... الا من ساعة ما جه وانتى دودودودودودو ... ايه ارحمي شويه
ولاء : الليله ليلتي ... هو حد بيتكلم في ليلتك
هيام : وهي قالت حاجه .... الليله ليلتك مقولناش حاجه ... بس علاء لازم يرتاح .... حضرتيله الحمام ... عملتيله لؤمه ياكلها .... جبتيله مياه بملح .....
ولاء : ليه هو انا لوحدي هنا
علاء : حلوووو ... يعني معملتيش حاجه .... حظك يا بنت الهبله
ولاء : قصدك ايه ببنت الهبله
علاء : قصدي الليلة ليلة سمر
سمر : للللللللللللللللللللللللي
صابرين :
اهي اتعلمت تزغرط هيام : تستاهلي
سمر : تعالى حبيبي ... انا عشقي لحضن قلبك وحياتي فيك
علاء : هو ده الكلام
سمر : ثواني اظبطلك الحمام والغدا يكون جاهز
ولاء : لأاااااا ... الليله ليلتي اناااااا .... انت لازم نعملك كل حاجه ... انا هطلب دليفري ييجي
صابرين : عرفت الدليفري بنت حسين وابور الجاز
ولاء : ومالها بنت وابور الجاز يختي ... انا واحده معايا مليارات
هيام : اللى اعرفه انك كنتي وعلاء هنا اللى بيملك كل حاجه
ولاء : بت انتى اطلعي من مخي ... انا مش ناقصاكي
صابرين : عالعموم
ااااه بالراحه يا حبيبي
صابرين بتشاور فوق : اهو ... اخبطي دماغك في الحيط
ولاء : اوفففف بئا هو انا كل دور كده
..........
فيلا بكر
حازم : طيظك نار يا حتومه
حاتم : اخخخخ دخله كله ... انت ايه مالك النهارده
زينب : اخلص يا حازم ابوك على وصول
حازم : خلاص اهو هجيب هجييييييييييب
حاتم : اووووففف يا ساااتر
زينب : خلصت ولا لسه .... ابوك بيركن عربيته
حاتم نط من عالسرير وخد هدومه وجري
حازم : طب هدخل اخد شاور
زينب : طب بسرعه
حازم بيبوسها : مستنيك بالليل يا قمر
زينب : لا وانت فالح اوي .... اخلص علشان ابوك لو جه وشافك كده هيدبحنا كلنا
حازم : اوعى البوتشر
.... بيركبها الهوا زينب : بس بئا ... طب اهو
حازم : خلاص هستناكي ... اولما ينزل المكتب تعاليلي
زينب : ماشي ... بس يله خش استحمى بسرعه
...........
وائل مع رهف
رهف : وبعدين يا حبيبي من ساعة ما صاحبك مات وانت متغير معايا
وائل : انا اصحابي ماتوا مش صاحبي
رهف : طب وانت اخدت منهم ايه ... خلاص يا حبيبي الحي ابقى من الميت
وائل : اخدت منهم ايه
... تصدقي جاتلي فكره .... الواد مالك **** يرحمه كان عنده شقه ومعايا مفتاحها وهي جاهزه والواد ده ملهوش حد أصلارهف : يعني ايه
وائل : العماره بتاعته ملهاش لا بواب ولا غيره ... ايه رأيك نتجوز فيها
رهف : طب لو حد ظهر ولا حاجه هنعمل ايه
وائل : انا هتصرف واهو احسن من بلاش
رهف : طب ساكت ليه من بدري يلا بينا نروح لماما
وائل : متاخدنيش في دوجا ... عامله ايه في الامتحانات
رهف : زفت ... هو انت مخليني مركزه في حاجه
وائل : ما خالك اللى طلعلي في البخت اللى اسمه مختار ده بيتنك على امي اكمنه جوز عمة صاحب الشركه
رهف : كس امه ... دي عيله أصلا كلها شراميط ... انت عارف عمة صاحب الشركة دي أصلا شرموطه كبيره مخلفه من خالي الصغير وملبساها لخالي الكبير
وائل : يا دلع دلع ... مش دي اللى كانت متجوزه المرحوم مروان
رهف : أيوه هي دي ... وابن اخوها طلقها منه قبل ما يموت ورجعها لخالي
وائل : طب ما اقولك .... ايه رأيك نكسب وقت ونروح نتفرج عالشقه يمكن نلائي حاجه تنفعنا
رهف : اه يا لئيم ... اجى نشوف حاجه ولا عاوز تعمل حاجه
وائل : خليكي ... متر ... الحساب لو سمحت
رهف : استنى يا وائل اقولك بس
........
اخر النهار في اوضة محمود
رضوى : حبيبي في درس مش فاهماه
محمود : طب اقفلي الباب وتعالي
رضوى تربست الباب وراحت قعدت في حكر محمود
محمود : درس ايه يا لبوتي
رضوى : درس اسمه وحشتني
محمود : عندي امتحانات وعاوز اركز ... انتى خلصتي لكن انا لسه
رضوى : على فكره خالي مختار خلاني واقفه في المطبخ وجه لزأ في
محمود : نعم يا روح امك
رضوى : بيقول انه عاوز يعمل معايا ومحدش يعرف اكمنه عرف اللى جرالنا من خالتي الحربوءه
محمود : طب هقولك على حاجه تعمليها وانا هجيبلك حقك تالت ومتلت
رضوى : ايه هي يا حبيبي
محمود : عاوزك تسيبيه يلمسك وتطمنيه ولما يخلع هدومه ترميها بعيد وتصرخي
رضوى : وافرض عمل كده ومحدش لحئني
محمود : هينيكك مفيهاش كلام
رضوى :
وانا اعز النيك اوي .... فكرك بيعرفمحمود : طب ابئي خليه يلمسك كده وشوفي هعمل فيكي ايه
رضوى : ماما بتشك في على فكره وحاسه ان في حاجه بيني وبين حد
محمود : امك امرها سهل ... كده كده بنيكها .... المهم رهف عملتي معاها ايه
رضوى : مانا بحطلها المهيج ٥ نقط زي ما قولتلي وبتروح تقابل وائل
محمود : احاااااا ... وهي على كده فين
رضوى : خرجت من الصبح مع وائل
محمود : طب اقولك ايه ... روحي شوفي امك وخالك فين وتعالي
رضوى : ماما مع خالي في اوضته ... اصل زيزي اتصلت وقالت انها هتبات عند قريبتها
محمود جه في باله ساندي : تعرفي يا رورو ... احلى حاجه فيكي انك شبه ساندي
رضوى : كده .... طب خليها تنفعك
قامت وراحت فتحت الباب وخرجت وبصت عليه
محمود بيفتكر ساندي وازاي كانوا بيحبوا بعض وازاي الدنيا غدرت بيه
رضوى رجعت وقفلت الباب : الحأ يا حوده خالو بيبص على ماما من خرم الباب
محمود : احا وريني كده
رضوى : تعالى ورايا بشويش
محمود خرج وراها بشويش واتسحبوا ووقفوا ورا مختار
محمود : بتعمل ايه عندك
مختار ارتبك وفط من مكانه :
لا ابدا انا كنت ... انت مش بتذاكرمحمود :
بتعمل ايه عندك يا مختارمختار : بص وانت تعرف
باب اوضة مها اتفتح وخرجت : انتوا واقفين كده ليه
رضوى : أصل سي مختار بيه كان بيبص عليكي من الباب
مها : انت لسه فيك الخصله دي
مختار : انااااا ... انا كنت
محمود : روح يا مختار انت متجوز ومخلف
مختار : ما بلاش انت ...
محمود : بلاش ليه ان شاء ****
مختار : كنت بتعمل ايه مع رضوى
رضوى : يعني ايه كان بيعمل معايا ايه ... خالى وبيذاكرلي
مختار : بيذاكرلك علوم عملي
مها : متستهبلش يا مختار ... محمود خلاص هيتخرج السنادي وهيكون دكتور ... يعني بيشرح للبت ... انت بئا بتتصنت علي ليه
مختار : قولتلك محصلش
رضوى : لا حصل واحنا قفشناك انا وخالي محمود
مختار : خلاص كنت بتزفت ليكم فيه
مها : وعلى كده عجبك جسمي
محمود : ما ترد .... تحب تنيك مها
مختار : يا ريت
مها خلعت الشبشب من رجلها واتدله على دماغه
مختار : خلاص اااااه خلااااص حوشها عني يا محمود
محمود : انت مهزأ ... هتفضل طول عمرك مهزأ
مها : اياك تقرب مني تاني
رضوى : وكان عاوز يزنؤني في المطبخ
مختار بخوف : لالالالا انا كنت بجيب البراد اعمل شاي
مها : اه يبن الكلللللب ... عمل ايه يا بت انطقي
رضوى : زنأني وبيقولي مستنيني النهارده في اوضته ... عاوز يعمل قلة ادب معايا
محمود : اسمع يا مختار ... خد مراتك وامشي
مختار : خلاص بعد بكره ماشيين
محمود : لا انا قصدى تروح لمياده ... هي هتعملك كل اللى نفسك فيه
مختار : بجد انت عيل رخم
محمود : انا في اوضتي ... رضوى ... هاتى كتبك واقعدي ذاكري جنبي
رضوى : انا خلصت
مها : خلاص خليكي جنبي ... وانت يا عرص خد بعضك وروح لميمي هتعملك كل اللى انت عاوزه زي ما قال محمود
رضوى : انا هروح عند حوده أحسن ... اصلي بحب الطب اوي ... مش دبلوم
..........
نهله وزينات وندى راحوا عند ساره زي ما اتفقوا هيباتوا هناك واحمد عزم صلاح واخته وزياد قال انه هييجي يقعد معاهم
رضوى بنت مها
الجزء السادس
نهله وزينات وندى راحوا عند ساره زي ما اتفقوا هيباتوا هناك واحمد عزم صلاح واخته وزياد قال انه هييجي يقعد معاهم
صلاح : اسمع بئا دي فرصه مش هتتعوض
احمد : اوعاك تعمل حاجه يا علء ... العيله كلها جايه
صلاح: شايف دي ... دي حبوب لسه جايه طازه من اوروبا ... حبه من دي في العصير هتحول كل النسوان شراميط
احمد : طب هات مع انى مش متطمن للى هيحصل
صلاح : وهيحصل ايه يعني هننبسط كلنا ولما يرجعوا لوعيهم ولا كإن حاجه حصلت
احمد : ماشي لما نشوف
حنين : مالكم واقفين كده ليه
ساره : ما تيجوا تقعدوا معانا
زياد : مساء الخير يا جماعه
ساره : اهو عمي جه هو كمان
احمد : هنعمل ايه
صلاح: متشربش معاهم
حنين : هو في ايه
صلاح : انتى روحي معاهم احنا بنتكلم في شغل
حنين : شغل ... ماشي يابو شغل
ساره : اما انا عملالكم شوية حلويات هتاكلوا ايدكم وراها
احمد : طب والعصير
ساره : معلش يا حبيبي اعمله انت
ندى : انا هعمله
زياد : ازيك يا ساره عامله ايه
ساره : كويسه يا عموا ... مالك يا صلاح بعيد ليه
احمد دخل المطبخ بعبص ندى فلفت واترمت في حضنه
ندى : وحشتني يا حماده ... كده متجيش مره من بعد رجوعي لبوز الاخص ده
احمد بيحضنها وبيرمي الحبه في الخلاط من وراها : انتى اللى وحشتيني يا حبي ... على فكره تعبان اوي من غيرك
ندى : ليه هي ساره مقصره معاك
احمد : لا طبعا بس اتعودت عليكي
ندى : وانا يعلم **** مشتقالك اوي والبأف اللى معايا خول مش مكفيني وانت فاهم بئا
احمد : اقولك ايه ... حاولي تباتى وهمتعك احلى متعه
ندى بابتسامه : خلاص شويه وهوزعه
احمد : بس اخته وحماتى هنعمل فيهم ايه
ندى : لما الكل ينام هجيلكم الاوضه وكده كده ساره معانا
احمد : طب حطي سكر كتير خلي العصير حلو
ندى : من عيني
احمد سابها ورجع وقف مع صلاح
صلاح : عملت ايه
احمد : رميت الحبه في السكر في الخلاط
صلاح : حاول بس متشربش
احمد : هي بتعمل ايه الحبه دي
صلاح : بتخليك مبسوط بس بعد ما بينتهي مفعولها مبتفتكرش حاجه خالص من اللى حصل
احمد : اوعى توديني في داهيه
صلاح : متخافش
زياد : ايه يا رجاله واقفين كده ليه
صلاح : بنتكلم في شغل
زياد : يا عم سيبك ... الشغل مش هيخلص
احمد ( دانا هفشخك يا خول انت ) عادي ... احنا على طول بنتكلم في الشغل وكل قاعدتنا شغل
زياد : علاء جاي امتى
احمد : معزمتوش لا هو ولا عمر
زياد فرح : احسن برضوا قاعدته كلها كئابه أصلا
صلاح : طب ممكن بس خمسه هنتكلم بس في اسرار
ندى : العصيييييير وبتدى كل واحده كبايه وجابت لزياد واحمد
صلاح : هو انا اللى واقع من القفه
ندى : ما على ما قدرت اشيل
صلاح : لا شكرا يا عسل انا بعمل دايت
زياد : انت بتعاكس مراتي كمان
احمد : مجامله يا عمنا ... يا لهوي عالغيره
ندى : وحياتك ولا غيره ولا بتاع هو بس بيحب يظيط ويعمل منظر
زياد : حلو العصير اشرب اشرب
احمد : لا خد انت انا مليش نفس
زياد : ليه
احمد : بصراحه مبشربش غير من ايد ساره حبيبة قلبي
ندى : اااااه ... شايف الرجاله ... مش انت كاسفنا على طول
احمد خد صلاح على جنب : هو البتاع ده بيشتغل امتى
صلاح : نصايه كده وهتلائيهم بيرقصوا ... الصبر بس
في الجانب الاخر
نهله : هما مالهم احمد وصلاح
ساره : هما على طول كده مبيبطلوش كلام في الشغل
نهله : كده مفاضلش غير علاء وساندي
ساره : انا هتسحب واروح اذاكر معاها اما علاء عنده شغل
نهله : مش هتشربي العصير طيب
ساره : لأ مليش نفس البسبوسه سدت نفسي
نهله : طب خدي لاختك
ساره : عاملة حسابي
احمد : رايحه فين
ساره : هذاكر مع ساندي علشان الامتحان بكره
صلاح : شكلنا اتعزمنا في وقت غلط
ساره : لا خدوا راحتكم انت في بيتك يا صلاح ... احمد تعالى عاوزاك
احمد : محتاجه حاجه
ساره : لما تخلصوا رنلي اجي ... انت واحشني اوي على فكره وباسته في خده
صلاح : ماشيه معاك يا عم
احمد : فاضل اد ايه
صلاح : ١٠ دقايق كمان
احمد : طب تعالى نقعد معاهم ليشكوا في حاجه
نهله : اخيرا خلصتوا شغل
صلاح : هو احنا بنخلص يا ست الكل
احمد : على طول مفحوتين شغل
زينات : هو انتوا معندكمش سماعات
احمد : ازاي ... في بس جوه
زينات : طب ما تيجوا ندخل جوه احسن عالاقل نبئى براحتنا
ندى بتقرب لاحمد : انا هرقص الرقصه دي علشانك انت
زياد : انتوا بتعملوا ايه
زينات : هنرقص ... عندك مانع
زياد : لا طبعا ... هو حد يلائي دلع وميتدلعش
احمد : يا عم اسكت ... اقولك انت داوشنا ليه
نهله : حلوه المزيكا دي يا زيزي هو بيقول ايه
صلاح : ده بعرور العنب
كلهم بيرقصوا عليها نهله وحنين وزينات وندى وزياد بيستعبط وسطهم وبيلمس كل واحده فيهم وبيحك نفسه فيهم
صلاح : شايف حتى عم مراتك اتسطل
احمد : كده احلوت اوي ... انت بتقول مش هيفتكروا
صلاح : جربتها في اختك وقامت عندها زهايمر
احمد : استعنا عالشقى ب**** ....انا هاخد ندى وحماتى وانت خد زينات ومراتك
صلاح : لا يا حلو احنا هنرصهم زي حجر الشيشه ونبدل عليهم كلهم .... متقلقش عامل حسابي وجايب ازرق
احمد : يا حلاوتك ... هات الازرق
صلاح : يلا بينا
احمد : انا عاوز افشخ عم مراتي الاول ... بكس امه باضني
صلاح : انت ايه حكايتك مع الخشن يا صاحبي بتهيج عليه انا كده اقلق
احمد :
لا متقلقشصلاح راح لحنين بيمسكها من وسطها وبيرقص معاها وهي بترقص وبيحك زوبره في طيظها وبتدلع عليه
احمد راح لزياد وبيحك فيه وزياد بيبصله ويضحك ومع الاغانى بيخلعه ملط
نهله بترقص ولا اجدعها رقاصه وزينات وندى دايبين مع بعض
احمد سحب زياد على كنبة الريسبشن ونيمه على بطنه
زياد : عجباك طيظي
احمد : اوي
زياد : طب ما تنييييك
احمد مسكه من وسطه وحشر زوبره مره واحده
زياد : اخخخخخخ طيظي بتوجعنى من ايه طيظى بتوجعنى من ايه طيظي بتوجعني من نيك امبارح ياللى عالترعه حود عالمالح
احمد بيتمتع بطيظ زياد وبينيك وبيرزع جامد وزياد في ملكوت تاني مش دريان بحاجه وبيفضل ينيك لغاية ما جاب في طيظه ووقف حط زوبره في بؤ زياد وزياد ولا اجدعها شرموطه بيمص وهو ولا دريان
صلاح ساب حنين بعد ما رقص معاها وراح لزينات اخدها في بوسه جامده ودوبها فيه وخلعوا ملط واشتغل نيك فيها
احمد راح لنهله وقعدها على ركبها وخلاها تمصله ومستمتع اوي بمصها وبعد ما حس انه قرب وقفها وقعدها على حكره
نهله مسكت زوبره بتظبطه على كسها العطشان وبتنزل وتطلع عليه وهي مستمتعه اوي وبدأت تدوب وتنزل عسل كتير
احمد مسكها من بزازها بيدعكهم وهي بتتنطط على زوبره واهاتها عليت
صلاح راح لندى وبيقفش فيها وخلعها ملط وخلاها في وضع الدوجي وبينزل بيلحسلها كسها وخرمها وبتعوي من المتعه
احمد شاف كده نزل نهله وراح لندى بتمصله وصلاح دخل زوبره للأخر في طيظها وبيرزع فيها لغاية ما حس انه مش قادر وجاب في طيظها
احمد اخد ندى ونيمها على ضهرها وبينيك كسها
حنين راحت لاحمد بتبوسه جامد وصلاح حضنها من ضهرها وشالها ونام بيها عالارض وبينيك فيها
استمرت حفلة النيك ٣ ساعات بين كل الاكساس والطياظ
صلاح بعد النيك : يله يا حماده نلبسهم لحسن هيعملولك صداع لما يفوقوا
احمد : انا مش قادر منك ***
صلاح : ليه بس مش استمتعنا ونكناهم .... ايه مشكلتك
احمد : لا ولا حاجه ... انا اتصفيت بس ... كده مش هعرف اعمل مع مراتي حاجه
صلاح : طب شيل معايا بس نلبسهم ... ام علاء طلعت مكنه ياض ياحمد
احمد : الا مكنه دي هدت حيلي
صلاح : لبس معايا
بعد ما نضفوهم ولبسوهم قعدوا عالكراسي وراحوا في النوم
..........
عند ساره وساندي
ساره : انا خلاص فرهدت
ساندي : وانا كمان ... بيتهيألي كفايه كده
ساره : امك وخالتك وعمتك وصلاح ومراته عندنا النهارده
ساندي : غريبه ... وده من ايه
ساره : اصل كنا عند امك وخالتك شبطت فينا فقولنا نعزمهم كلهم
ساندي : وسبتيهم وجيتي
ساره : ما احمد معاهم ... وكمان هما اغراب يعني ... وكمان بيني وبينك انا عاوزه اتخرج وافتح مستشفى تكون كبيره وفيها كل التخصصات ونجيب كل دكاترة الجامعه في البلد يشتغلوا عندنا
ساندي : تصدقي اول مره تقولي حاجه عدله ومفيده .... ده نفس الحلم اللى بحلمه
ساره : خلاص اتفقنا
ساندى : قوليلي يا ساره .... هو انتى وعلاء كنتوا بتعملوا ازاي
ساره : بتسألي ليه
ساندي : فضول بس ... اصل السؤال ده محيرني وانتى احمد اللى فتح الطريق .... هو علاء مبيعرفش
ساره : لا بيعرف يختي وكمان بتاعه اد كده .. شاورت بطول دراعها ..
ساندي :
بتتكلمي جد .... امال كان بيعملك ازايساره : من ورا يا فالحه .... كنت بخليه يدخله في طيظي
ساندي : طيظك ازاي يعني
ساره : هقولك على سر محدش يعرفه .... زمان عمك زياد لما حاول معايا معرفش يدخل بتاعه في ولما معرفش بئا يدخل صباعه في فتحة طيظي وكنت بتوجع في الاول لكن مره ورا مره بئا يدخل صباعه عادى
ساندي : وعلى كده هو اللى فوته في طيظك
ساره : لأ ... اول واحد فوته في طيظي كان فتحي ماث وعلى فكره كان نفسه فيكي بس كان خول كان يفحتنى وامصله ومره عمك شافنى وانا رايحه الدرس ومشي ورايا من غير ماخد بالي وبعد ما بدأنا لئينا الباب بيخبط وكنت لسه لابسه وفتحى فتحله ودخل وعينه بتطأ شرار لما شافني واتخانئ معانا ولما هدي ظهر على حقيقته وساومنا وعملوا حفله علي هما الاتنين وبئيت امصلهم
ساندى :
وبعدين كمليساره : عمك بعد اليوم ده جالي البيت كنت لسه راجعه من المدرسه وتعبانه وحاول معايا بس انا هددته انى افضحه فخاف ومشي مع انه لو كان باسني كنت سلمتله ... ومره كنت مع فتحي وجاب سيرتك وانه عاوزك
ساندي : علشان كده كنتي بتلحي علي اخد درس معاكي
ساره : الصراحه كنت فرحانه انك رافضه والكلب لما امك كشفتني بكلمه راح سايبني
ساندي : وعملتي ايه
ساره : ولا حاجه ... فضلت فتره احاول مع نفسي لغاية ما اكتشفت بتاع اخوكي فهجمت عليه وخليته يدخله في طيظي وانتى عارفه الباقي بئا ... بس انتى متشائتيش قبل كده
ساندي : الصراحه ... مرة واحده بس
ساره : ازاي قوليلي
ساندي : فاكرة لما امك كشفت علينا
ساره : ودي حاجه تتنسي ... ده ابوكي مات فيها
ساندي : بعد موت ابوكي بفتره دخلت عند علاء والصراحه لو مكانش اخويا كنت سلمته نفسي من زمان ... شوفت فيه راجل شهم جدع بيخاف علينا بيعرف يتصرف يعني راجل بجد .... مره بعد مانتى خلصتى معاه وجيتي تتسحبي زي كل مره بعد ما نمتي اتسحبت وروحتله ونمت في حضنه وكان بالبوكسر بتاعه بس وشوفت الكلوت بتاعك عالارض وجبتهولك من غير ما تحسي وليلتها بوسته من شفايفه كان طعمهم حلو اوي وكان نفسي يصحى ويعمل معايا زيك بس كان ولا القتيل
ساره : وبعدين عملتي ايه
ساندي : ابدا سمعت صوت في اوضة امك وروحت اشوف في ايه فلئيتها كانت بره وبتخلع هدومها وساعتها خوفت اوي وروحت على سريري
ساره : ايه الدوشه دي
ساندي : الصوت جاي من عندكم شكلهم شغلوا رقص
ساره : بت يا ساندي ... فاكرة اتفاقك معايا على علاء
ساندي : اتفاق ايه
ساره : من فتره كده وانا عندي رغبه متوحشه اني اخليه يدخله في ويفحتني ... فاكره لما ظبطتينا وقولتيلي انك عاوزه تجربي معاه
ساندي : يااااااه ده من زمان ... ايه عاوزانى افاتحهولك في الموضوع
ساره : تفاتحي مين يا هبله انتى ... انا عاوزه اجرب ليله معاه فايه رأيك نعملها سوا
ساندي :
طب ودي نعملها ازاي يا فالحهساره : يعني معندكيش مانع
ساندي : اخلصي متبئيش رخمه
ساره : فاكره لما كنت زعلانه من احمد
ساندي : اه ودي حاجه تتنسي اهو جابلك فيلا وعربيه
ساره : انا كنت زعلانه علشان اكتشفت انه بيخونني
ساندي : بيخونك
... بيخونك ازايساره : البيه هو وصاحبه صلاح بيعملوا مع اخته مع بعض
ساندي :
ازاااايساره : كنت في يوم نايمه وحسيت بيه خرج واتأخر وطلعت اتسحب وشوفتهم بينيكوا حنين هانم مع بعض
ساندي خبطت على صدرها : يا نهار مش فايت ... مع بعض
ساره : من ساعتها وفكرة اني ارجع مع علاء بتلعب في دماغي بس مش عارفه اجيبهاله ازاي
ساندي : انا كمان قبل ما حمايا يموت كنت هنا لوحدي وعمر خضني وكنت اتصلت على علاء وجه جري برجالته وسلاحه بس ساعتها لما علاء هدي واترميت في حضنه حسيت بانتصابه اصلي كنت بالروب بس كنت باخد شاور وحركت نفسي بحيث اتعرى واشوف رد فعله وزي ما توقعت بتاعه كان مرسوم في بنطلونه ... الغريبه اني ليلتها اتخيلت عمر وهو معايا علاء اخويا
ساره : انا كمان بتخيل ان احمد هو علاء ... يعني متفقين اننا نخلي علاء معانا
ساندي : بس عمر ميستاهلش اخونه يا ساره .... انا وهو بنعشق بعض
ساره : يا بت احنا اخوات في بعضينا ومحدش هيشك لحظه
ساندي ( انتى ايه شيطان ... انا كبيري اتخيله لكن عمر عشق عمري لا يمكن اخونه مهما حصل ...
) لا يا ستي هنيالك بيه لوحدك انا مش عاوزه اخون جوزيساره : وانا اللى قولت هتفتحيلي بيتك بعيد عن احمد ..اصل احمد بيفكر يضمني ليهم
ساندي : يضمك ازاي
ساره : اصله كذا مره كان عاوز يخليني اروح معاه عند اخته بس مبرضاش وكذا مره افهمه اني ليه لوحده
ساندي : هما بيعملوا كده ازاي دي الواحده بيدخلها واحد بالعافيه
ساره : زوبر في الكس والتاني في الطيظ
ساندي سرحت وبتتخيل ان عمر بينيكها وعلاء بينيك طيظها وسندت ضهرها لورا
ساره : سرحتي في ايه
ساندي : مش عارفه ... مش متخيله ... كمان كفايه اناتى هتروحي جوزك يظبطك لكن انا لسه هيجيلي كمان يومين
ساره بصتلها وقربت منها ومسكت ايدها بتأومها .. طب ما تيجي فوق اريحك
ساندي قامت وماشيه معاها زي المنومه مغناطيسيا واول ما دخلوا الاوضه ساره هجمت على شفايفها بيبوسوا بعض جامد وبيمصوا شفايف بعض
ساره : اتخيليني عمر وانا هتخيلك علاء
الاتنين بيتخيلوا بعض اخوهم علاء ودايبين في بعض وفي خلال ثواني كانوا ملط مع بعض
ساره : يخرب بيت بزازك ملبن
ساندي مغمضه عينيها وسامعه علاء بيكلمها : ايوحححح ارضع يا حبيبي من بزاز حبيبتك
ساره مسكت ايدها حطتها عندها على بزها وساندي بتفرك في حلمة ساره وبتنزل تمصها
ساره : ايوه يا علاء نيكني اوي يا لوءه يا حبيبي ... فاكر زوبرك لما كان في طيظي ... انا عاوزاه في كسي ااااه بالراحه على بزازي
ساندي نزلت ايدها على كس ساره وساره بتحاول تدخل صباعها في طيظ ساندي
ساندي : اححح بيوجعني ايييي بلاش يا حبيبي بيوجععع ااااااه بالراحه
ساره : انزل مص زنبوري يا لوءه احححححح دخل صباعك طه اييييي صباعك حلو يلا الحسلي
الاتنين راحوا في حته تانيه وعملوا وضع 69 ساره بتلحس لساندي وبتاخد من كسها تحط على فتحة طيظها وبتدخل صباعها جواها لغاية ما دخل بسهوله وساندي بتعمل زيها والكهربا مسكت جسم ساندي وبتفرك كسها في وش ساره ونزلت من المتعه وساره بلعت كل اللى نزلته وساندي اتعدلت وحست بوجع في طيظها بس ممتع شويه وعاوزه صباع ساره يدخل تاني
ساندي : انتى عملتي ايه ... انا حاسه طيظي وجعاني بس بتاكلني .... زي ما يكون حرقان
ساره : استنى انا همتعهالك
ساندي : ازاي
ساره بعبصتها : كده حاسه بايه
ساندي بصتلها وابتسمت : كده عاوزه انيكك وراحت شافطه شفايف ساره وبتتعامل معاها زي الراجل وزنبورها واقف وهيجانها عالي وبتحك كسها في كس ساره وهنا مستحملوش ونزلوا مع بعض
بعد ما هديوا بصوا لبعض وانفجروا في الضحك
ساندي مسكت مخده وضربت ساره : يا كلبه كده تفتحيلي طيظي
ساره بتجري منها عالسرير وفي الاوضه وهي بتضحك لغاية ما ناموا جنب بعض في حضن بعض
ساندي : موافقه
ساره : على ايه
ساندي بتعض على شفتها : ان .... ان يعني
ساره : انتى عاوزه علاء زيي
ساندي بتهز راسها موافقه
ساره فرحت وخدتها في حضنها
ساندي : بس بشرط
ساره : ايه هو
ساندي : مش عاوزه حد معاكم .... احمد جوزك ميتضمنش
ساره : ولا حتى الجن الازرق هيعرف
ساندي : رايحه فين
ساره : جوزي مستنيني
ساندي مسكتها : لا انتى هتباتى في حضني يا قمر وباستها جامد ورجعوا اتساحقوا تاني كذا مره لغاية ما ناموا عريانين للصبح في حضن بعض
......
الايام بتمر ورا بعض وساره وساندي اتخرجوا بالفعل وخلوا اجوازهم يبنولهم المستشفى اللى كان نفسهم فيها
يوم الافتتاح كان حافل والمستشفى كانت في المنطقه اللى اتربوا وخرجوا منها والناس كانت مبسوطه انهم هيتعالجوا باسعار على ادهم في مستشفى زي دي
فيلا علاء
الكل عند علاء بيتفرجوا على ماتش نهائي افريقيا ٢٠٠٦ بين مصر و كوديفوار
الكل هاص بعد جول ابو تريكه
علاء : ابو تريكه يا فنااان جوووووووول وبيتنطط من الفرحه
الكل مبسوط وكل واحد واخد مراته في حضنه وعلاء حواليه مراتاته باولادهم ومامته وبيرقص في وسطهم
عمر : مبروك علينا كلنا يا جماعه وبالمناسبة دي انا عازمكم الليله على احلى واشيك باخره في النيل
احمد : وفكرك هنوصل ده زمان البلد كلها بتحتفل في الشوارع
صلاح : خلاص نطلع كلنا في العربيات ونحتفل بالاعلام هو احنا اقل منهم
علاء : فكره حلوه
نهله : فكره حلوه اوي ... انا هركب مع مين
ساندي : معايا انا وعمر يا ماما
احمد : وليه مش معايا انا وساره
علاء : باااااس ... هتركب مع عمر وساندي
ساره : ليه كده بس
علاء : علشان كان المفروض انتى اللى تتكلمي ودي امك
ساندي : حبيبي يا لوءه وحضنته جامد
صابرين : وهنسيب الفلل كده
علاء : وهيجرالها ايه يعني ... يلا بينا
كلهم ركبوا العربيات ومطلعين الاعلام من الشبابيك وصلاح ماسك بيرسول بيولع بيه نار في الهوا واحتفلوا في الشوارع للصبح
بعد اسبوع
ساندي في مكتبها في المستشفى والباب خبط
ساندي : ادخل
ازيك يا ساندي
ساندي بتبص : محمود
ازيك محمود : مبروك المستشفى ... انا اول ما عرفت انها بتاعتك قولت اجي اباركلك
ساندي : **** يبارك فيك ... اتفضل ... ها قولي بتشتغل فين دلوقتي
محمود : الصراحه فاتح عياده كده على ادي
ساندي : برافو ... يعني امورك تمام
محمود ( لا مش تمام ... انا مشتقالك يا اغلى من نفسي ) اه تمام
ساندي : كويس ... تشرب ايه
محمود : قهوة مظبوط
ساره : ساندي خلصت... أهلا محمود ازيك
محمود : اهلا يا ساره عامله ايه
ساره : تمام .... انت عامل ايه
ساندي : محمود جاي يباركلنا عالمستشفى
ساره : فيك الخير ... ايه رأيك انا عارفه انك تخصص امراض جلديه وتناسليه والقسم ده فيه نقص في الدكاتره ... ايه رأيك تشتغل معانا
محمود فرح : بجد هيكون لي الشرف
ساره : خلاص روح شوف شغلك
محمود : نعم
ساندي :
معلش اصل ساره عمليه اوي محمود : اه واضح ... طب خلاص تعالي سلميني الشغل
ساره : لا انا مشغوله روحي انتي معاه يا ساندي
ساندي : ماشي يا ستي ... تابعي بس دكتور عبدالرحمن علشان اتأخر عالعمليه والحاله حرجه ... وخلى دكتور البنج يجهز
ساره : وانتى هتعملي ايه
ساندي : هسلم محمود الشغل ... يلا
محمود : يلا
محمود كان ماشي جنب ساندي وحاسس بالغربه فهو بيحبها ومش عاوز يرتبط بغيرها وفي نفس الوقت عارف انها جد اوي ومش هتديله فرصه يتكلم معاها في غير الشغل واهو النهارده جاي يشتغل عندها في المستشفى بتاعتها
ساندي : ده القسم وفي عياده خارجيه .... هتكون موجود في العياده من ٨ ل١٠ الصبح ومن ١٠ ل٤ في المستشفى وباقي اليوم بتاعك
محمود : لسه منظمه وعارفه انتى عاوزه ايه زي مانتي
ساندي : وعمري ما اتغيرت ولا اتهزيت وبتبصله برفع الحاجب
محمود : ساندي انا اسف
ساندي : ده مكتبك واي حاجه الدكتور مرتضى هو رئيس القسم ... تعالى اما اعرفك عليه ..... دخلوا لمرتضى ... ازيك يا دكتور
مرتضى : أهلا يا دكتوره يا شقيه .... ايه محتاجه فحص
ساندي :
لا متشكره ... اعرفك بدكتور محمود كان الدفعه اللى قبلي وجاي يشتغل معانامرتضى : اهلا يا دكتور .... اتفضل .... الشغل معايا هيعجبك اوي
محمود : لي الشرف يا دكتور
ساندي : خلي بالك يا محمود ... دكتور مرتضى بيعشق الهزار والروح الحلوه ولو اخدت كلامه جد هتزعلوا من بعض كتير
مرتضى : متبالغيش اوي كده ... صحيح بحب الهزار والجو الفرفوش لكن في الشغل معنديش رحمه
محمود : وانا اتمنى اكون عند حسن ظنك يا دكتور
مرتضى : خلاص انا استلمته وريني عرض كتافك كده وروحي شوفي غيري ترازي فيه
ساندي : كده
... بئا انا بخف من عليك وانت بتطردنيمرتضى : هو انا اقدر ازعل الباشا .... لا طبعا ... بس ورانا حالات كتير والناس مستنيه واما اشوف دكتور محمووود هيعمل معاهم ايه
ساندي بتبص لمحمود : طب خلاص ... اسمع الكلام يا محمود ومش عاوزه مشاكل
محمود : لا يمكن هتسببلك في مشاكل
...........
ولاء في اوضتها وبتجهز نفسها لليلتها مع علاء
ولاء : استني ياللى بره
صابرين : افتحي يا ولاء انا عاوزاكي
ولاء : طب ادخلي واقفلي علشان قالعه
صابرين دخلت وقفلت وراها : ايه يا بنتى انتى منزلتيش خالص النهارده
ولاء بتنتف رجليها : بجهز لعلاء
صابرين : طب اعمل انا الاكل عقبال ما تخلصي
ولاء : لا خلي هيام تعمل الاكل وتعالى ساعديني نخلص
صابرين : بس يكش يطمر
ولاء : ليه هو انا كنت سرقت ليلتك قبل كده
صابرين : مانتى اللى هبله ... لو تبطلي صوتك العالي وتتعاملي زي الستات ما بتعمل كان زمانك مخلفالك عيل منه بدل قعدتك كده
صابرين بنرفزه : مانا اعمله ايه ... من زمان وهو بيستفزني
صابرين شدت شعرها : بت انتى اتلمي ... انا عارفه انه كان متجوزك عرفي يا روح امك ... ولعلمك انا فوتهاله علشان راجل وبيحبني والا مكانش قالى عاللى عمله معاكي .. وعشانك
ولاء : طب سيبي شعري اااه ايدي متعاصه سيبي
صابرين : انا هنا وفي اي حته ستك ياروح امك
ولاء : كس امك ... خلود **** يرحمها حكتلي على سي صلاح يا لبوه
صابرين : علاء حبيبي عارف وبيحبني يا بتاعة خالد وحسن يا ملطشة الازبار
ولاء بخوف : مالهم خالد وحسن
صابرين : خالد كان متجوزك عرفي من ورا اهلك وفي الاخر اتجوز اختك رسمي وحسن كمل المسيره مكانه ... انا شوفتكم مع بعض يا لبوه
ولاء خايفه : شوفتينا فين انتى كدابه
اااااه بتضربيني يا وسخهصابرين : اوعي تفتكري اني علشان بئيت هانم نسيت اصلي .... لا انسي انا محاميه يا روح الروح وعارفه كل واحد في عيلتك عمل ايه من اول خلود اللى خليت صلاح ينيكها لخالد اللى كان بينيكك انتى واختك وامك لحسن اللى كان بينيكك انتى وامك لخالك اللى مخلف اختك من امك ... اصحي يا لبوه .... علاء متجوزك بامر من فوق ... لولا كده كان زمانك عايشة عيشة الذل مع شوية ارهابيين ومن زوبر لزوبر
ولاء :
صابرين : احنا هنا كلنا مسلمين علاء حياتنا علشان راجل واللى ما بيننا مش سباق ولا منافسه ... هتعيشي معانا لازم تعرفي اننا كلنا هنا واحد .... هتتنططى علينا هنعرفك مقامك يا بنت وابور الجاز .... بطلي عياط وسيبيني اجهزك لسيدي وتاج راسي جوزي حبيبي وحسك عينك تزعليه او تنرفزيه او صوتك يعلى عليه
ولاء بتمسح دموعها وبتشن : حاضر ... اي اوامر تانيه
صابرين بترن على هيام : معلش يا هيما اعملي انتى الاكل اصلي بجهز عروستنا ... تسلمي يا حبيبتي .... كده خلاص تعالى وريني بتهببي ايه
صابرين بتنتف لولاء جسمها من الشعر وكانت ولاء خلاص استوت وكسها بينزل خيوط
ولاء : ااااه ... اااااه ... بالراحه اييي كسي بالراحه انتى ايه بتحاربي
صابرين : كسك حلو يا لبوه وريحته حلوه ... تحبي الحسلك
ولاء : يععع جاتك القرف
صابرين : ما علشان كده يا هبله يا بنت العبيطه بتبئى ليلته معاكي بتقلب بغم ونزلت بتلحس كس ولاء
ولاء نامت على ضهرها وحاسه بدغدغه في كسها : أاااأااه .. بتتلوى ومسكت بزازها ححححح نفسها بيعلى وصدرها بيطلع وينزل وهي حاسه بالمتعه
صابرين بتشفط كل العسل اللى نازل منها ودخلت صباع في كسها
ولاء : ااااااااه حلو حلو حلو .... كملي انا ايده نااااررررر اوووووفففف اووووفففف انا بمووووووت جسمها اترفع ونزل ونزلت عسلها
صابرين بعد ما لحسته كله بصتلها بانتصار
ولاء : يخرب بيتك ... انا كإنى اتنكت
صابرين : تحبي نعمل كده على طول
ولاء : يا ريت ... انا من النهارده تحت امرك يا صاصا
صابرين : لا انا من النهارده طول ماحنا مع بعض اسمي ستك صابرين
ولاء : حاضر يا ستي صابرين ... ممكن اطلب طلب
صابرين : اطلبي
ولاء : عاوزاكي توصي علاء علي
صابرين : اسمه سيدك علاء ... فاهمه يا جزمه انتي
ولاء : فاهمه يا ستي ... خلاص هتكلميه
صابرين : مين هو اللى هكلمه
ولاء : سيدي علاء يا ستي
صابرين : كده انتى شاطره وبتتعلمي بسرعه ... علشان كده هكافئك واحميكي بايدي واجهزك بنفسي
ولاء : بجد يا ستي ... انا مش عارفه اشكرك ازاي
صابرين : بس بشرط .... اقضي معاكم الليله
ولاء زعلت : امرك يا ستي
..........
الجزء السابع
زياد اشترى فيلا وكتبها باسم ندى وكانت جنب اخته زينب في حي الاشجار وبالطبع عزم عيلته كلها في حفله بالمناسبه دي
فيلا نهله
علاء : و**** لو عاوزه تتجوزي تاني معنديش مانع بس يكون حد عالمقام
نهله : يبني انا كبرت خلاص عالجواز وبعد كمال بيه نفسي اتسدت عالرجاله كلهم
ساندي : طب ايه مشكلتك يا ماما ... انا عارفه يمكن الوحده تعباكي
ساره : خلاص احنا كل يوم نتجمع هنا ونقعد شويه معاكي
نهله : يعني هفضل طول اليوم لوحدي
علاء : خلاص انا هجيب هيام وصابرين يعيشوا معاكي وهكون موجود في ايامهم اهو حتى يكونوا ولادنا معاكي على طول
ساندي : انا معاك يا علاء واهو ياخدوا بالها من ماما وخصوصا انك اخترت اكتر ٢ بيفهموا بس انت كده هتسيب سمر وولاء لوحدهم
علاء : لا ما هما يبئوا ييجوا يقعدوا معاهم وبالليل يمشوا
ساره : علاء عنده حق عالاقل ماما بتحب صابرين وهيام محترمه وعشريه
نهله : يا ولاد انا كل اللى يهمني لمتكم جنبي والعمر مبئاش فيه
ساندي : ازاي بئا يا ست ماما انتى حتى احلى مننا وشابه عننا
علاء : هي من ناحية احلى فهي احلى في كل حاجه
ساره : قصدك ايه ياسي علاء
علاء : قصدي انها لو مكانتش ماما كنت اتجوزتها انا
نهله : شوفوا الواد بيفكر في ايه اه يا قليل الادب
ساندي : بصراحه يا ماما علاء عنده حق يتهوس بيكي انا عن نفسي لو راجل مكنتش سيبتك يا جميل
ساره : يا سلاااام ... وهي ماما فيها ايه يعجبكم يعني
علاء : بطلي بئا غيرتك ونفسنتك دي ... انتى على طول كده حتى مستخسره كلمه حلوه لماما
نهله : **** يخليكم لي يا ولاد ... واد يا علاء عاوزاك لو لا قدر **** حصلي حاجه تبيع الفيلا دي وبتمنها تعمل مشروع للناس الغلابه
علاء : بعد الشر عليكي يا ماما واذا كان عالمشروع هعمله من دلوقتي
ساندي بتبوس راس نهله : ليه يا ماما بتقولي كده
نهله : ميغركمش اللى وصلناله يا بنتى .... كل اللى احنا فيه ده صدفه ... لولا علاء مكناش زماننا هنا وكان زمانكم عايشين عيشة الفقر ومتخانقين مع اجوازكم ويمكن مكنتوش اتجوزتوا وبتدوروا على شغل .... انا عاوزاكم تعملوا حساب لبكره ... حساب ليوم هتقفوا فيه قصاد **** وعاوزاكم تفتكروا المرحوم ابوكم وازاي كان متقي **** فينا وعلمكم ورباكم
ساره : ايه يا ست ماما ماحنا الحمد *** عايشين زي الفل ومراعيين **** في اجوازنا والناس
ساندي : بصي يا ماما ... انا هعملك مشروع صغير ... ايه رأيك افتحلك محل ملابس في السنتر هنا واجيب بنات يشتغلوا معاكي واهو تسلي نفسك طول النهار
ساره : يا بنت اللعيبه ... فكره حلوه اوي
علاء : لأ طبعا ... ماما مش هتشتغل ... انا مش موافق وهجيب مراتاتى يقعدوا هما والولاد معاها
نهله : تعيش يا حبيبي .... **** يرحمك يا زكي
البنات قاموا وقفوا جنبها
علاء: خلاص يا ماما احنا ولادك حواليكي ومش هنسيبك لوحدك مهما حصل
نهله بتمسح دموعها وبتحضن ولادها
..........
فيلا صلاح
حنين : مليش دعوه عاوزه اخلف
صلاح : يووووو ... احنا مش هنخلص من الموال ده
حنين : خلاص نروح للدكتور شريف بيقولوا كويس وياما حالات زينا اتعالجوا وخلفوا
صلاح : ما تحضرنا يا عم احمد
احمد : و**** انا مش شايف سبب للاعتراض ... انتوا تروحوا لمراتى وهي هتخلي احسن دكتور في مصر يكشف عليكم ولو في حاجه نعالجها ولو لا قدر **** الموضوع مستحيل نشوف الحقن المجهري انا سمعت انه كويس
حنين : انا بقول كده برضوا
صلاح بيتكلم بشويش : بلاش ياحمد اسمع كلامي الموضوع من عند اختك وانا مش عاوز اتكلم
حنين : ما تعلى صوتك سمعنى بتقول ايه
احمد : ولو هنشوف لو في مشكله نحلها ولعل المانع خير
صلاح : خلاص اللى يكشف عليها ساندي
حنين : معنديش مشكله بس نتعالج
احمد : خلاص نتصل عليها تيجيلنا دلوقتي
صلاح : ماشي يا عم خلينا نخلص
احمد اتصل على ساندي
احمد : خلاص هي هنا وهتيجي حالا
علاء وسارة وساندي راحوا يتطمنوا على حنين وساندي كشفت عليها
صلاح : ها طمنيني
ساندي كتبت حاجات وادتها لصلاح : بص يا صلاح انت بكره هتيجي المعمل وهتعمل انت ومراتك التحاليل دي وانا هوصي عليكم ولو على مراتك هي زي الفل بس بلاش اللى بتعملوه ده ... كتر الموضوع ده بيخلي الحيوانات المنويه ضعيفه .... يا ريت يكون التعامل كل يوم ويوم وواضح انك مش مدي فرصه لنفسك
صلاح : خلاص هحاول بس انا اصلا اللى بتحايل عليها تسيبني
ساندي : وبلاش اللى من ورا ده ها ... اكيد انت فاهم ... اللى ترميه ورا خليه لمكانه
صلاح اتكسف منها : ماحنا مش على طول كده
ساندي : عالعموم انا بقولك الكلام ده بعيد علشان محدش يسمع ولا تحب اذيع
صلاح : لاااا تذيعي ايه ... اوعدك هبطل موضوع ورا ده خالص
احمد : ها ايه الاخبار
ساندي : انا قولت لصلاح كل حاجه وهو هيجيلي بكره يعمل التحاليل المطلوبه وانا هتابعهم بنفسي ان شاء **** لغاية ما يخلفوا
احمد : امين يا رب وابئى خال
ساره : طب يلا بينا
علاء : فعلا انا لازم اروح لحسن اتأخرت
ساندي : طب استنى يا علاء عاوزاك ... تعالى وصلنى وروح
........
فيلا عمر
علاء : خير يا سنسن
ساندي : انا شاكه ان حنين عندها كانسر وممكن تشيل الرحم
علاء :
يا خبر ... طب انتى ليه خبيتيساندي : محبتش اخوفهم وخصوصا انه مجرد شك
علاء : صلاح لو عرف ولا احمد **** يكون في عونهم
ساندي : تشرب معايا حاجه
علاء : اشرب ايه بئا انا نفسي اتسدت بعد اللى سمعته ... مش كفايه ولاء هيبئى حنين كمان
ساندي : مالها ولاء
علاء : كان حصلها مشكله واتشال فيها الرحم
ساندي : واتجوزتها ليه
علاء : انا متجوزها بامر سيادي
ساندي :
علاء : اضحكي اضحكي
ساندي : يا عم فكك ... مش محمود اشتغل عندي
علاء : عارف ساره حكتلي ... اوعي يكون بيكلمك في حاجه
ساندي : متخافش انا اسد ياض
علاء : ساندي مش عاوزين نكرر اللى حصل ... انا بحبك وخايف عليكي
ساندي : انا بعامله معاملة البوابين أصلا وموصيه عليه يتفحت في الشغل
علاء : اااايوه ... هو ميستاهلش غير كده .... تعرفي ان مروان
ساندي : عارفه ... امك جات يومها تغيظني ... بس انا لي بيتي وابني ... عمر وزكي هما محور حياتي ... امسك الشاي
علاء : اوعي يتجاوز حدوده معاكي وخليكي ناشفه مع الناس بتوعك
ساندي : متخافش علي ... تعرف ان بعد عمر عني مخليه يوحشني اوي
علاء : حقك علي انا اللى جوزتك ليه
ساندي : عمر طيب وراجل ومحترم ومتربي ومبيستحملش علي الهوا
علاء بيضم ساندي ليه : بتحبيه
ساندي : بعشقه
علاء بيبوس راسها : هو جاي امتى
ساندي : كمان ٣ ايام ... انا خلاص عرفت مواعيده كلها ... يغيب اسبوع ويرجع يومين تلاته
علاء : طب لو محتاجه حاجه بلغيني
ساندي : اللى محتاجاه مينفعش الا مع جوزي يا علاء
علاء بيضمها اوي : معلش انا السبب في الجوازه دي
ساندي
: بيوحشني اوي يا علاء علاء : طب اهدي ... بتعيطي ليه بس ... ده طيار محارب يعني نسر بيطير يحمينا
ساندي : انا اسفه اني بشكيلك همي
علاء : انتى عبيطه يا بت ... انتى سنسن ... انتى مش اختى ... انتى احلى حاجه في دنيتي .. بيبوس خدها
ساندي فرحت وحضنته اوي : انا كمان بحبك اوي يا لوءه ... من ساعة ما حسيت برجولتك وكنت خايف علي من الواد سمير وحمايتك لي وانا كان نفسي متكونش اخويا .... كنت بنام واحلم انى عروستك واحققلك كل اللى نفسك فيه وابئى ملكك انت لوحدك
علاء بيمشي كف ايده على خدها وبيبوس اورتها : يا حبيبتي انا راجلك في اي وقت ... انا اللى ملكك وتحت امرك في اي وقت ... انا لما شوفتك مع الخول اللى اسمه سمير الدم غلي في عروقي ساعتها ومرتحتش غير لما بعدتك عنه بس ... بعد كده حسيت بتأنيب الضمير لإنى افتريت عليكي ودخلت اوضتي عيطت ... بئا انا افترى الملاك البرئ ده .... ولما اتخطبتي لخالد كان نفسي افشخه بس وحياتك ردتهاله في فلوسه ومراته ومرتاحتش الا لما عرفته مقامه ... ولما سيبتي محمود وعرفت ليه كان نفسي ادبحه بس الايام خلتك انتى تاخدي حقك ولما اتصلتي بي وانتى مفزوعه كنت هموت وانا بسمع صرختك ... انتى مش مجرد اختي يا ساندي ... انتى الحب المدفون جوايا من سنين ... انتى الحياه اللى عايش بيها ... عارفه ... ساعات كتير اوي كنت بتخيل مراتى انتي ... انا كمان كان نفسي اتجوزك بس مينفعش
ساندي بتدخل في حضنه : ياااااه كل ده جواك وساكت ... طب ليه
مقولتليش من زمان ... انا بحبك اوي يا علاء علاء بيمسحلها دموعها : لا يا سنسن ... العيون دي متعيطش ... انا كمان بحبك اوي ... بس للاسف احنا اخوات مننفعش لبعض
ساندي : للأسف
فضلوا حاضنين بعض فتره وعلاء قطع الصمت ببوسه على راس ساندي : معلش انا متضر امشي علشان ست صابرين ليلتها النهارده
ساندي : استنى يا علاء
علاء بصلها وساندي راحت وقفت قصاده : ممكن اعمل حاجه نفسي فيها
علاء : انا تحت امرك يا سنسن
ساندي بتبص في عينيه وهجمت على شفايفه بتمصهم
علاء ضمها في حضنه وبادلها البوس
ساندي حضنته اوي وخبت راسها في صدره كانت مكسوفه انها عملت كده معاه
علاء رفع وشها وردلها البوسه ببوسه اجمد منها
ساندي بئت تحسس على ضهره والحركه دي بتدوب اي راجل لما بيحضن ست وبالفعل علاء حصله انتصاب لا ارادي ومخه لاغي تفكيره ان دي ساندي سنسن اخته اللى فضل عمره كله يحميها
ساندي حست بانتصاب علاء وفرحت اوي ونزلت بكفها تحسس عليه
علاء اتجنن من لمسات ساندي وشالها ودخل بيها الصالون وقعد بيها عالكنبه : انا بحبك اوي اوي اوي يا سنسن
ساندي بتبص في عينيه وابتسمت ورجعت تبوسه وهي محاوطه راسه وبتشدها عليه وهنا علاء خد القرار وبئت غريزته اللى حكماه وايده بتتحرك على جسم اخته بيتفحصه ويحس بيه وزوبره خلاص تحتها عاوز يدخل المكان المحرم عليه
ساندي حست بيه تحتها والشهوه حكمت عليها خلاص وبئت تتحرك بوسطها فوق حكر علاء عاوزه تحس بيه اكتر
علاء بدأ يخلع ساندي بلوزتها لكنها وقفت وبتخلع هدومها بنفسها وعلاء وقف هو كمان وخلعوا في اقل من ثوانى معدوده والشهوه لغت تفكيرهم خالص وبيستمتعوا بجسم بعض
ساندي ظبطت نفسها على زوبر علاء وبئت تتحرك وهي حاساه من بره كسها وعلاء حاسس بانفاسها الحارة وبلل كسها وبيمسك حلماتها بين صوابعه بيتحجروا وهو سامع انين الشهوه خارج منها
ساندي مدت ايها مسكت زوبره بتدعكه في كسها وبتنزل وهي بتبوسه جامد وحست اخيرا بزوبره بيملى كسها كله وحست بمتعه رهيبه وبتزوم وهي بتبوسه جامد
علاء حاسس بنار جهنم بتنزل لعانته وان زوبره اتدفن في الجحيم وبيضم ساندي اوي وبيقف بيها وبينزل بينام بيها عالارض وشفايفهم كإنهم ملحومين في بعض وساندي هتموت من فرط المتعه وبتنطر عسلها كإنه حنفيه واتفتحت
علاء حس بحركة زوبره اسهل وبيسرع وبيرزع في كسها لغاية ما حس انه لا محاله هيجيب وبالفعل بيحضنها اوي وبيزوء وسطه للأخر وساندى بترفع رجليها لورا علشان تستقبل شلال اللبن من زوبر اخوها وحضنته اوي وبيتنفسوا بصعوبه
بعد شويه فاقوا من اللى حصل
علاء : هو احنا عملنا كده ازاي
ساندي بتحضنه : انا بحبك اوي يا علاء متبعدش عني
علاء بيرفع راسه وبيبصلها في عينيها وشاف توسل عينيها : مش هبعد ... بس محدش يعرف
ساندي حضنته اوي : اوعدك يا حبيبي محدش هيعرف .... بس ممكن طلب
علاء : ايه هو
ساندى : ارفع نفسك شويه
علاء رفع جسمه عنها وهي لفت على وشها ورفعت وسطها
ساندي : زي ما شبعت كسي شبع طيظي
علاء : انتى متعوده على كده
ساندي : لأ ... بس عاوزه اجرب معاك
علاء : هيوجعك
ساندي : متخافش ... هستحمله علشانك ... يله يا لوءه
علاء مد ايده بيفتحلها فلقات طيظها وبيشوف خرمها وبيدخل صباعه بس دخل بصعوبه
ساندي : اييييي ... بالراحه .... اوم هات شنطتي
علاء جابلها شنطتها وهي طلعت مخدر موضعي
ساندي : رشلي على الفتحه
علاء عمل ورش كام رشه وساندي حست بتنميل مكان فتحتها
ساندي : دخل صباعك بئا
علاء مسك زوبره وحطه على فتحتها وقفل عليه ونام بيها عالارض بيبوس رقبتها
ساندي : ااااه كنت بسمعك كتير مع ساره اييييي ك...ن...ت نف...سيييي اتناااااك اااااه زيها ااااا سيبه شويه متحركهوش علاء : الراس بس هي اللى دخلت
ساندي : سيبه وانا هسحبه جوايا بس متزؤش فيه
علاء حضنها وهو ماسك بزازها الاتنين وشغال دعك فيهم وساندي حاسه بمتعه كبيره اوي وبعد شويه بئت تتلوى وتفوت سنه وكل شويه تسحب كمان شويه لغاية ما حست ببطن علاء على طيظها
ساندي : دخل
علاء : اه دخل كله
ساندي : طب متحركهوش وهات شفايفك وحشوني
علاء نام فوقها وبيمص شفايفها لغاية ما حس ساندي بتتحرك تحت زوبره وبتروح وتيجي وهو كمان بئا يحرك وسطه بالراحه وحسوا هما الاتنين بالمتعه واهات ساندي اتحولت لضحك وشرمطه وهي مبسوطه ان حلمها بعلاء اتحقق وفضل علاء ربع ساعه وجاب جواها ملالها طيظها لبن
............
احمد وساره روحوا وكانت ساره حاسه بهيجان شديد ففكرة ان ساندى علاء يروحها كانت مهيجاها ومتخيلاها بتتناك منه بكل الاوضاع
احمد : مالك سرحانه في ايه
ساره لفت وبتبوسه وبتشده وراها من الكرافته
احمد مستغربها لغاية ما طلعوا اوضة نومهم وساره بتخلع احمد هدومه
احمد : طب ايه مالك
ساره :
ششششششبتخلعه هدومه حته حته واحمد بئا هو كمان يخلعها وهو بيحاول يبوسها بس هي بتبعد عنه لغاية ما بئوا ملط ونامت على طرف السرير وفتحت رجليها وبتشاورله على كسها
احمد هاج من اسلوبها ونزل بيلحس وهي غمضت عينيها وشايفه ساندي بتتنطط على زوبر علاء وبتصرخ من المتعه والصوت في دماغها بيطلع من بؤها واحمد نازل لحس في كسها السايه كإنه قالب زبده بلدي بيسيح عالنار وساره بتتلوى وماسكه بزازها بتفرك حلماتها وهي متخيله علاء وهو بيرزع في ساندي وبتتنفض جامد عالسرير وبتنزل وبتاخد نفسها بالعافيه ااااااااااا مش قادره خلااااصصص نيكني نيكنييي ده مكانش امر لاحمد بس كان صوت خيالها واحمد دخل زوبره للأخر
ساره : ااااااااااا نيك نيك نيكنيييييي ااااا بتتنفض تاني وبتنزل كتير
احمد مستغرب هيجانها وشاكك تكون خدت مهيج
يله يا علاء هاتهم جوه طيظي
ساره : هاتهم خلاااااصصص ااااااه املى طيظي بلبنك
احمد بيخرج زوبره وساره نطرت عسلها اللى وصل لوشه وحط زوبره في طيظها وبينيك وهو نايم فوقها وماسك بزازها بياكلهم
ساره : نيكنييييي اوييييي عاوزه لبنك كله الليله .... ااااااا يله نيك اوي كمااااان
ساره مكانش المتعه جواها لكن دي كانت متعة اختها ساندي اللى بتتخيلها وبتتخيل ان علاء منيم ساندي فوقها وبينيك فيهم وبيبدل بينهم ... اااااااااا كمااااان انا هموووووووت
احمد : بجيب خلاص اهو بجيب بجيب بجيييييييب ااااااععع
نزل لبن كتير من كتر الهيجانساره غمضت عينيها ونامت بعد ما نزلت حوالى ٧ مرات واحمد نام عليها وزوبره في طيظها من جوه وفضلوا نايمين كده للصبح
........
عند وائل
مها ومحمود ومياده وبدر ورضوى كلهم وصلوا رهف ووائل لشقتهم بعد ما كتب كتابه عليها وكانت مها طايره من الفرح علشان بنتها رغم كل اللى حصل اتسترت
وائل بعد ما الكل مشي دخل لرهف
وائل : أخيرا لوحدنا يا قلبي ومش هتروحي ولا تليفونات ولا شغل القطاعي ده
رهف مبسوطه : وائل انا بحبك اوي ... انا بجد مبسوطه انى اتجوزتك ونزلت بتبوس رجله وهي بتعيط
وائل وقفها وخدها في حضنه : مالك بس ماحنا حلوين مع بعض
رهف
: اصلي مش مصدقه انى خلاص خلصت من العيله دي ... كل المصايب اللى حلت علي بسببهم ... تحب تعرف انا اتفتحت ازايوائل : لا يا حبيبتي اللى فات .. مات ... انتى دلوقتي معايا انا ومش هسمح لحد يقرب منك ابدا مهما كان مين هو
رهف اتبسطت اوي وفرحت من حب وائل ليها ولفت : حبيبي خلعني الفستان
وائل لف وشها ليه وبيبوسها وايده عالسوسته بينزلها والفستان بينزل لوحده وكانت ملط
رهف كانت فكتله زراير القميص ونزلت فكتله البنطلون وخلعته بايدها وبئوا هما الاتنين ملط وطلعت عالسرير بطريقه سيكسي خلت زوبره طلع من بين رجليه لغاية سرته وهيجانه بمستوى عالي اوي
رهف بصاله ومبسوطه وقامت خدت زوبره بتدلعه زي ما هو معلمها وبتمص بكل مشاعر الحب جواها ووائل حس بمتعه شديده وكانت اعصابه اعلنت الاستسلام وخد شفايفها في بوسه رهيبه كلها رومانسيه مجرده وزوبره كان كله جواها وبينيك ببطء رهييييب وكانت رهف مستمتعه اوي واحلى مره اتناكت فيها ومن متعتها دموعها نزلت عالخدين مش مصدقه ان رغم اغتصابها ومأسيها مع عيلتها واكتشافها ان خيلانها مش رجاله وامها وخالتها شراميط حتى اختها مش مطمنالها ورغم ****** محمود ليها وتحرشات مختار بيها اخيرا هي اتجوزت الشخص اللى بتحبه لأ بتعشقه وبتموت فيه وهي فعلا كانت أنينها ذكريات واهاتها متعه مفرطه وشهوتها عاليه وبتحضن وائل اوي اللى زوبره بيعاقب كسها انه متفتحش منه وهو الاحق بالاحساس ده
وائل كان بينيك بكل حب وبيبوس رهف واخيرا اندمجت معاه وحاوطته بحضن كامل ورفعت وسطها لورا علشان زوبره يدخل ابعد مكان في كسها ويترعشوا سوا وتعصره جواها
بعد ما وائل خلص جولته الاولى بص لعيون رهف : مبروك يا مراتي يا حبيبتي
رهف : مبروك علي انت يا جوزي يا حبيبي
وائل كان زوبره لسه واقف في كسها فحركه تاني وبدأت المتعه
............
علاء بعد ساعتين روح وكان واخد شاور عند ساندي بعد المعارك اللى حصلت
صابرين : ايه يا حبيبي اتأخرت ليه كل ده ... وكمان تليفونك مقفول خضتنى عليك
علاء بيقعد بيتنهد : معلش يا حبيبتي خلصت شغل وروحت لماما وهناك احمد اتصل وقال حنين تعبانه واخدت سارة وساندي وروحنالها وساندي طمنتنا وبعدها وصلت ساندي والكلام اخدنا
صابرين : طب اكلت ولا احطلك
علاء : اكيد انا هموت من الجوع ... عملالنا ايه
صابرين : طلبت معايا اعملك كوارع وممبار
علاء : هو ده الكلام ايوه بئا...( ايوه خليني اعوض ... دانا خربان عالاخر )
صابرين حطت الاكل وانا دايس كإنى باكل في اخر ذاتي
صابرين بصتلي بعطف وحب : للدرجاتى كنت جعان ... بالهنا والشفا يا حبيبي
علاء : اعملي حسابك انتى وهيام وتبلغيها كلامي ده ... هتلمي حاجتك انتى وهي وتاخدي الولاد وهتروحوا عند ماما هتعيشوا هناك على طول
صابرين : بصراحه انا كنت النهارده بفكر نفس الفكره ... اصل ماما صعبانه علي اوي ... عالاقل ابعد عن جوز البهايم دول
علاء :
علشان كده هاخدك انتى وهيام هناكولاء : مين دول اللى بهايم يا ست صابرين
علاء منع صابرين ترد : ولا كلمه ... انا اللى هرد ... اطلعي يا بهيمه انتى على فوق وحسك عينك تتكلمي مع صابرين او تزعليها
ولاء : هو انت
علاء :
ششش ولا كلمه ... يله على فوقولاء : يوووو بئا هو كل حاجه صابرين هو معندكش غير ست صابرين
علاء : بطلى برطمه وعلى اوضتك عدل
صابرين : يخليك لي يا حبيبي ... هات الماسوره دي مليانه بهاريز .. بتخبط فيها وبتأكل علاء ... كل يا حبيبي انت شقيان عالاخر
علاء : اوووو ... الحمد**** ... بيمسح بايده على بطنه دليل انها اتملت ... تسلم ايدك يا حبيبتي ... هغسل ايدي واجيلك
صابرين : وانا هكون جهزت على ما تيجي
علاء دخل غسل ايده وبلع الحبه الزرقا وحس بنشاط من تاني وطلع لصابرين اللى كانت فارشه الارض ورد وحاطه شموع حوالين السرير وعامله احلى جو رومانسي ومشغله موسيقى هاديه
علاء بيبص شاف صابرين نايمه عالسرير على جنبها وسانده على كوعها ولابسه جلبيه فلاحي بتلمع فهاج اوي وزوبره بيجري قصاده بيشده ليها : ايه الحلاوه والطعامه دي
صابرين : لوءه ممكن طلب
علاء افتكر ساندي وطلباتها وابتسم : طبعا يا حياتي
صابرين : انا عاوزه بس من غير زعل
علاء : اطلبي ومش هزعل
صابرين : انا كنت عاوزه هيما تيجي تشاركنا
علاء : بس كده ... موافق بس ياريت متكونش زي ولاء وتعكنن علينا
صابرين : لااااا هيما دي حاجه تانيه ... كمان سمر حبتها اوي والنهارده كنا بصراحه بنتفق عليك وعاوزين حفله جماعيه بس لما لئيتك تعبان كفايه عليك انا وهيما بس
علاء : لا اندهي لسمر كمان وهاتي ولاء بالمره لتبوظلنا الليله
صابرين : يا ساتر ... عالعموم متزعلش لو بوظتها لما تيجي
علاء :
لا هاتيها انا مزاجي رايئ النهاردهصابرين راحت جابتهم وكانت هيام وسمر لابسين فلاحي زيها وولاء لابسه قميص نوم ازرق زهري
علاء :
انتوا متفقين بئاكلهم : الصراحه اه
صابرين طلعت جنب علاء عالشمال : تعالى يا هيما الناحيه التانيه وانتى يا سمر جهزي ولاء
ولاء : ده مش بيت ... اه وكتاب **** ماهو بيت خالص انا وسط شبكة دعاره
علاء :
علشان كده انا هخليكي اخر واحده ولاء : ليه كده بس
سمر حضنتها من ضهرها اوي وقفشت بزازها وبتبوس فيها
ولاء : اااه بالراحه يا هجمه انتى ... انت ايه منئيهم
علاء وصابرين كانوا دايبين في بوسه وهيام ماسكه زوبره بتمصه وحست بطعم كس عليه فبصتله بشك بس كملت وده علشان هي مش عاوزه تبوظ الليله
سمر : تعالي يا كلبه الحسي كس ستك هيام
علاء بيبص وكانت ولاء على ايديها ورجليها ماشيه جنب سمر بخضوع ووصلت لكس هيام اللى كانت تانيه رجليها وفاتحاها زي المثلث
علاء استغرب بس فرحان فيها وبيكمل مع صابرين وبينزلها الجلبيه لوسطها وبيرضع بزازها وبيقارن بينها وبين بزاز ساندي وصوت الاهات والانين شغال حواليه وكانت هيام بتئن وبتمص زوبره اللى بيزيد حجمه عالاخر وسمر مدخله صباعين في طيظ ولاء وبتفشخها بيهم وهيام بصباع رجلها الكبير بتدعك في كس سمر والتلاته في عالم افتراضي من المتعه والتشنجات
علاء حط ايده على راس هيام وصابرين راحت لكسها بتلحسه بدل ولاء وسمر نزلت ولاء عالارض ونامت على ضهرها ورافعه رجليها وولاء بتلحس عسلها من اعماق كسها
هيام بتهمس لعلاء : طلعت خاين
علاء بيهمسلها : طب اسكتى وهمتعك
صابرين جهزت هيام ومسكت زوبر علاء بتدخله في كس هيام ورفعتلها الجلبيه خلعتهالها وراحت لبزازها بترضع منهم
هيام : اااااا بالراحه يا علاء انت جامد اوي النهارده لاااااااا كسي كسي كسي اييييي نيكني اوييييي ااااااياااهاااا هاتهم هاتهم مش قادرة كسي نار فيه بينزل كتيييييرااااااااا وبعد نص ساعه
علاء شد صابرين تمصله وسمر جابت كلبتها تلحس العسل من كس هيام اللى هتموت من المتعه
صابرين : لالالالالا انت النهارده غير ااااااااااااا كسي يا علاء وجعني ايييييي اييييييي طلعه طلعه انت حاطط شطه فيه ولا ايه لااااااااااااااااا نزلت عسلها وبعد ربع ساعه
علاء متخيلهم كلهم ساندي وبيشد سمر عليه بيبوسها جامد وبيدخل بين رجليها وهي عاوزه تصرخ بس مش قادره هو كاتم صوتها بالبوس وبيدوس على وسطها وبتنزل وهو حاسس بسخونة مية كسها وبيكمل نيك وبعد ربع ساعه التلاته مسكوله ولاء ورفعوها
ولاء : لا انتوا بتعملوا ايه ... نزلونى بقولكم
علاء دخل زوبره للأخر وكان وشها للأرض
ولاء : نزلونيييي ااااااااااه يا لهويييييي حد يلحقني اااااااااا بالراحه والنبي والنبي بالراحه يا علاااااااااااا اااايييييي كسييييييييي انت واخد ايه انا كسي ناااااااار وبتحاول ترفص بس هما ماسكين ايديها ورجليها وعلاء ماسك وسطها بيرزع لغاية ما جاب لبنه في كسها ورجع لورا ونام عالسرير
صابرين وهيام وسمر نزلوا ولاء جنبه وسمر جات من ورا راسها ورفعت رجليها لورا وبئوا التلاته يلحسوا لبن علاء من كسها وهي بتنزل عسلها من العذاب اللى حاسه بيه بس تعزييب ممتع
علاء : يلا جهزولى طياظكم جنب بعض
........
فيلا بكر نفس الليله
بكر وزينب في اوضتهم وكان حاتم وحازم بيتصنتوا عليهم وعرفوا ان باباهم ليه زوبر كبير وكان حاتم معجب بيه اوي وبيتمنى لو يخلي ابوه ينيكه
حازم بعد ما ابوه خلص ليلته سحب حاتم على اوضته : اعمل نفسك نايم بسرعه
بالفعل عملوا نفسهم نايمين وبكر اتطمن عليهم وغطاهم وراح الحمام ... بعد شويه زينب راحت اوضتهم
زينب : ولا يا حازم
حازم فتح عينه وكان بز امه في وشه : نعم يا قمر
زينب : اوعوا تعملوا حاجه لغاية ما ابوكم ينام والا لو كشفكم هيدبحكم
حازم قفش بزها : امرك يا عسل
زينب ضربت ايده : بس يا وسخ قالتها وهي ايده نار ورجعت اوضتهم
بكر : كنتي فين
زينب : كنت بتطمن ان الولاد نايمين
بكر : طب يلا علشان الحبايه عامله شغل عالي اوي
زينب : هو مين جابهالك دي
بكر : زبون كان عندي النهارده وبيوجب معايا
زينب : طب ابئى خليه يجيااااه بالراحه ايييي
حاتم بره بيتفرج وخالع بنطلونه وبيلعب بصباعه في طيظه وهو شايف ابوه بينيك امه ومتمتع اوي
زينب : كماااان ايييي حلو اوي كماااان عاوزاك كل يوم تنيكنيييي اااااه كسي عاوز لبنك يله نزلهم اييييي انا كده هتصفى نزل لبنك
بكر بيرزع بسرعه وبيتأوه وبيدوس بوسطه وبيجيب لبنه وبينام فوق منها لغاية ما زوبره نام وطلع
زينب : خلاص ... ايه مالك
بكر قام شايط ومسك حزام البنطلون وراح ناحية الباب : شوفتك يبن الخول ومش هسيبك
حاتم نط في سريره وعمل نفسه نايم بس ابوه شال الغطا ونزل عليه بالحزام
حاتم : ااااه خلاص يابابا حرمت خلاص
ااااااا الحئيني يا ماماااااازينب : في ايه يا بكر بس وبتحجز
بكر : علشان خاطر امك بس هسيبك بس لو شوفتك بتعمل حاجه تاني هدبحك ... ومش هاخد في دقيقة يبن المتناكه
حازم : طب هو عمل ايه بس
بكر : الخول بيبص علي انا وامه
زينب : خلاص يابو حازم هو مش هيعمل حاجه تاني
بكر : روحوا اتغمدوا
حازم كل ده ورا امه وحاطط صباعه في طيظها وابوه مركز مع اخوه
زينب بتبصله وبتهمسله : شيل ايدك بئا
حازم : مستنيكي
زينب بتشاورله ابوه ينام وهتجيله
بكر : يلا يا وليه وانتوا مسمعش نفس حد فيكم
بكر طلع ووراه زينب وبتقفل الباب وهي بتغمز لحازم
الجزء الثامن
بعد ما بكر نام كانت زينب صاحيه بس عملت نفسها نايمه لغاية ما اتأكدت انه نام واتسحبت لاوضة حازم
حازم : اتأخرتي ليه انا مستنيكي على نار
زينب :
شششش وهجمت على شفايفه وطلعت فوقهحازم : للدرجاتى هايجه
زينب : ابوك شبعني بس انت زوبرك ليه طعم تاني بحس اني عاوزه اقطعه جوايا على طول
حازم حضنها وهي فوقه وزوبره في بنطلونه راشق في بطنها فمدت ايدها جوه البنطلون بتطلعه
حازم مسك بزازها فرك وبيفعص فيهم وهو بيبوسها وانفاسهم عامله جو
حاتم كان بيبص عليهم وصباعه في طيظه وبيلعب في ذبه
زينب نزلت لتحت بين رجلين حازم وطيظها طايره في الهوا وخلعته بنطلونه باللباس ورمتهم بعيد ونزلت مص في زوبره
حاتم شافها مفلئسه نزل من السرير وراح وقف وراها وبيضرب عشره على منظر كسها وطيظها وراح مقرب منها بيلحسلها
زينب اتنفضت وبصت وراها شافت حاتم فسابته علشان عارفه ان ده اخره وكملت مص في زوبر حازم وفجأه حست بحاتم بيحط ذبه على طيظها وبيمشي راسه على شفرات كسها وبيخبط في زنبورها والحركه دي ولعتها وبدون اي مقدمات كان حاتم دخل ذبه في كسها ومفيش دقيقه كان جايب لبنه ورجع سريره
زينب كانت ولعت من لعب حاتم فيها وطلعت على حازم ونامت بضهرها عليه وبتبوسه
حازم عدلها على جنبها وهو وراها ووشهم للباب وبيدخل زوبره للأخر وكان ماسك شفايفها بياكلهم علشان صوتها ممكن يصحي ابوه وفضل ينيك في الوضع ده تلت ساعه لغاية ما انتفض جواها وارتاح وهي عصرت زوبره بكسها من جوه ونزلت
زينب : شكرا يا حبيبي ... باسته بوسه سريعه وقامت ورفعت الغطا عن حاتم باسته على شفايفه وخرجت واتفاجئت ببكر طالع من الاوضه
بكر : كنتى فين
زينب : كنت بتطمن عالعيال وجيت
بكر : طب يلا علشان ورايا شغل بدري عاوز اخلص
زينب : تخلص ايه
بكر بيشاور على زوبره وشالها : ليلتنا انس ودخل بيها ونزلها عالسرير ودخل زوبره اللى دخل بسهوله ولاحظ ان فيه حاجه سخنه ... انتى لسه بلبني ولا ايه
زينب : اه يا حبيبي هو في لبن غير منك اااااه بالراحه بئا انا اتهريت ... يلعن ميتين دي حبايه ااااه بالراحه يا راجل ااااه ااااايييي كمااااان اححححح ... اي ده انت جبت ... يلعن ميتين اهلك بتهيجني ليه
بكر ولا عبرها وقام بيتمطع ودخل الحمام ورجع نام وشخر
حازم بعد شويه دخلها ناكها وهي جنبه وريحها وخرج راح اوضته
زينب ( حبيبي يا زومه ... مهانش عليك امك تبات تعبانه )
زينب : شخر شخر هو انا باخد منك غير شخيرك ... وراحت في النوم
.............
تاني يوم ساندي قامت بدري وكلها نشاط ووشها مورد وخدت ابنها ودته لنهله وركبت عربيتها وراحت المستشفى وكانت بدري اوي هناك ودخلت مكتبها وكان على مكتبها شاشة بتشوف منها كاميرات المراقبه ولاحظت ان في ٢ بيونيفورم المستشفى في اوضه وبينيكوا بعض فاتصدمت وقربت الصورة عليهم واتصدمت لما شافتهم وعرفتهم وكان الدكتور مرتضى بينيك دكتوره علا اللى في قسم العظام وعلى طول بلغت الامن يجيبوهم وده كان بعد ما خلصوا
ساندي رجعت التسجيل وثبتته
مرتضى : خير يا دكتوره
علا : حضرتك طلبتيني يا دكتوره ... شافت مرتضى ارتبكت
ساندي : حد كان قالكم ان انا فاتحاها اوتيل
مرتضى : ليه يا دكتوره كان حصل ايه
ساندي فرجتهم التسجيل : الكاميرات جابتكم وطبعا كل الامن شافكم
علا لطمت ونزلت تبوس ايدها : ابوس ايديكي يا دكتوره بلاش فضايح
مرتضى : دكتوره ساندي في سوء تفاهم حاصل
علا : ايوه احنا متجوزين ودي قسيمة جوازنا اهي
مرتضى : منكرش اننا عملنا كده في المكان الغلط مكان شغلنا بس احنا كمان معذورين
ساندي : معذورين
... معذورين ازاي يعني ... وكمان مش انت متجوز وعندك عيالمرتضى : ايوه منكرش بس
ساندي : بس ايه
علا : انا وهو اتجوزنا من ٣ ايام ومن اول يوم واحنا هنا مبنروحش وهو مش بيعرف يشوفني
ساندي : تئوم تجيلها في شغلها وتعملوا اللى شوفناه
علا : ارجوكي يا دكتوره بلاش فضايح
ساندي بتبصلها بحزم من تحت لفوق
: انا هسامحكم المرادي ... بس زي ما حضرتك يا دكتور عارف اللوايح الخاصه بالمستشفى ان ممنوع ٢ دكاتره يكونوا متجوزين وعليه اختاروا مين يمشي ... اظن علاعلا : لاااء ... بلاش انا امشي هقول لأهلي ايه .. هو عنده عياده وشغله في الجامعه لكن انا بصرف على اهلي من شغلي معاكم
ساندي : ومفتكرتيش اهلك ليه وانتى بتتجوزي الاستاذ
مرتضى : يا دكتوره
ساندي : انت خنت الامانه يا دكتور وخالفت قوانين العمل بالمستشفى وعليه انا قبلت استقالتك ... اتفضل روح وابئى تعالى كمان يومين خد ملفك ... وانتى يا دكتوره مخصوم منك اسبوع
علا لطمت وداخت
ساندي : اتفضلي على شغلك .... يا امن
امرك يا فندم
ساندي : دكتور مرتضى ملهوش شغل ولا علاقة بالمستشفى وبعد يومين لو جه ينتظر في الاستقبال موظف الاتش ار
امرك يا فندم
..........
ساره ودت ولادها لنهله وعرفت ان ساندي سبقتها من بدري
.......
فيلا زياد
زينب : بلا وكسه ... هو في رجاله الايام دي
ندى : عندك حق يا زينب ... اخوكي زياد بعد ما كان كويس هنج
زينب : يا نهار اسود هنج ازاي
ندى : بيقربلي يوم و١٠ لأ وميحلاش ليه يقربلي غير وانا متنيله
زينب :
طب قوليلي كده بالذمه احنا متجوزينهم ليهندى : متجوزينهم يقرفونا معاهم ... كان ماله مروان .. **** يرحمه بئا
زينب : ( جيتيلي يا بنت الوسخه ... دانا مستحلفالك اصلا بسبب الموضوع ده ) طب واللى يقولك عالحل
ندى : ازاي يختي قوليلي
زينب : بس الموضوع ده يفضل سر ومتقوليش لحد
ندى : يا وليه قولي هو انتى بتنقطيني ليه
زينب : الواد حازم ابني من كام يوم جاب بنت ومكانش عارف انى في البيت وشوفته بينيك حلو
ندى : طب وانا مالي بالموضوع ده وايه علاقته باللى بنقوله
زينب : انا بقول يعني ابعتهولك وانتى وشطارتك معاه
ندى : يا نهار ابوكي اسود ... انتى عاوزه ابنك يركبني
زينب : عالاقل فاضى مش زي جوز ساره
ندى ارتبكت : ووووانااا مالى انا بجوز ساره
زينب : بت انتى ... انا شايفاكي معاه بالاماره كنتوا تحت الشجرة اللى هناك دي يوم الحفله
ندى خبطت على صدرها
زينب : متخافيش اوي كده ... انا بقول ابني هيشبعك وبالمره تبعدي عن سي احمد اللى طلعلنا في المقدر ... وما دمتى غاويه عيال صغيرين ... ابنى موجود ... يتمتع ومتطلعيش بره وتفضحينا ... ولا تحبي اقول لزياد عاللى شوفته تحت الشجره
ندى بصالها وخايفه : طب انتى جربتيه
زينب : ها
... لالالالا طبعا اجرب ايه انتى اتهبلتي ده ابنيندى : تبئي جربتيه يا زينب ... عالعموم انا مش هجيب سيره لحد زي مانا قبل كده مجبتش سيره على زياد
زينب : ماله زياد
ندى : لا ابدا اصل كان في واحده زمان سايبه بيتها وجوزها وجات بيت اخوها وحصل ااااا... فهمتى ولا لسه يا حلوه
زينب : ( يا بنت الكللللب ... دانتى طلعتي سو... كان لازم ادلك على ابني يعني ...اديني ذليت نفسي بنفسي لواحده زيك ) فهمت خلاص
ندى : على كده حلو
زينب : هو ايه
ندى : زوبر الواد ابنك
زينب : جربي وهتدعيلي ( داهيه تاخدك مره سو )
........
الباب بيخبط ووائل راح يفتح
وائل :
لؤي ... تعالى اتفضل ... معلش هدخل البس اصلي لسه عريس جديدلؤي : اه يا وسخ كده تتجوز من ورايا ... عالعموم اجيلك وقت تاني
وائل : ودي تيجي ... ثانيه واحده اصحى مراتي تعملك حاجه تشربها
لؤي : لا خلاص انا همشي .. انا قولت اجي بس اشوف مالك من ساعة ما جيت معرفش عنه حاجه
وائل : بصراحه يا لؤي مالك ومروان ومجدي تعيش انت ... الكلام ده عدى عليه اكتر من سنه
لؤي :
انت بتقول ايه ... مالك مات .... ازاي الكلام ده ... وانا اللى كنت فاكر انى هرجع الامانهوائل : امانة ايه
لؤي : انا قبل ما اسافر كنت جيت لمالك وشلت عنده امانه وقولتله لما ارجع اخدها منه
وائل : امانة ايه دي وبتاعة ايه
لؤي : انت غيرت حاجه في الشقه ... انت قاعد هنا ازاي صح
وائل : شششششش
... انا استغليت ان الشقه صاحبها مات وملهاش صاحب فغيرت ملكيتها باسمي بس ده بيني وبينكلؤي : ولا يهمك بس حيس كده في اوضة مالك في خزنه في الحيطه شال فيها الامانه وارقامها ١٣١٣ خش هات الامانه ... وحلال عليك الشقه
وائل : اوضة مالك اللى هي اضة نومنا دلوقتي
لؤي : اه هي
وائل : طب ثواني اصحي مراتي وندخل نجيب الامانه
دخل وائل صحى رهف ودخلت اوضة ******* ودخل وائل مع لؤي فتحوا الخزنه بس ملئوش غير شوية دولارات وكام الف جنيه ومعاهم اسوره الماظ
وائل : هي دي الامانه
لؤي : لأ ... كان كيس اسود فيه الماظ
وائل : طب دور كويس
لؤي بيمد ايده لئا درج سري فتحه وكان فيه شيك لحامله ب١٠ مليون جنيه وتاريخه من ايام يعني ممكن يتصرف
وائل : ها لئيت حاجه
لؤي خد الشيك وحطه في جيبه : لأ برضوا ... عالعموم الف مبروك يا وائل واوعدك متشوفنيش تاني
وائل : ليه كده بس ... تعالى نطلع نتكلم بره
لؤي : الصراحه وجودي معناه مشاكل كتير ... انا متورط مع ناس خطر جدا ... سابه وجري فتح الباب ومشي
وائل رجع الاوضه وكانت رهف رجعت وقاعده عالسرير ومعاها الكيس الحرير الاسود وبتحدفه وتمسكه وهي مبسوطه
وائل : انتى لئيتي الكيس ده فين
رهف : سمعتكم وبسرعه لئيت الخزنه وفتحتها ولئيت ده في وشي اخدته ولما سمعتكم قفلتها بسرعه وعملت نايمه
وائل : يا بنت اللذين ... وايه ده
رهف : المااااظ
وائل : تعالى نشوف في ايه تاني ... عدي دول كده
رهف : عدت دول ١٥٠٠ دولار ... استنى كده ايه الورق ده ...دي جوابات ... ده شيك ب٢٠ مليون جنيه لحامله وميعاده بكره ودي شهادة جامعه ... ايه شيك بكام ٢٠ مليون
احنا عدينا يا وائل هيييييييهوائل حضن رهف وبينط بيها وهيصه وفرحانين اوي
وائل : فلوس والماظات
رهف : الاسورة دي بتاعتي
وائل بيمد ايده لئا الدرج السري وطلع ورقه بيفتحها : خخخخخخخخ
رهف : في ايه مالك
وائل : الواد مالك طلع متجوز في السر احاااااا عارفة متجوز مين
رهف : مين
وائل : طلع متجوز امك
رهف : امي مين ... وريني كده ... خبطت على صدرها ... يا نهار اسود ... ماما كانت متجوزه صاحبك
وائل : بس ازاي متكلمتش في ورث
رهف : قطع الورقه دي
وائل : لاااا متبئيش عبيطه ... مش يمكن حد يطلعلنا زي الخازوق ويقول انه وريث مالك
رهف : على كده الشقه دي كنز واتفتحلنا ... انا هفتشها حته حته بس اهم حاجه نعرف ايه اللى في الخزنه دي كله وبعد ما نتأكد انها خلاص فضيت من كنزها نبيعها ونشتري في حته بعيده ميعرفهاش حد ونفتح مشروع يكون بتاعنا
وائل : انتى وش السعد علي ... بيبوسها
رهف : استنى بس ايه ده كمان ... ايه السيديهات دي
وائل : مالك لئيتي ايه
رهف : بص ...
وائل : تعالي نشغلها
رهف : بعدين ... اقولك ايه رأيك نغير ونلبس ونروح البنك هنصرف الشيك ونعمل حساب في البنك بيه باسمك ونرجع ومش عاوزه نعرف حد خااالص
وائل : انا بحبك اوي يا رهف
رهف : وانا كمان يا حبيبي ... يلا لم اقفل الخزنه ويلا بسرعه علشان نلحأ وهات الباكو ده معانا انا محتاجه اشتري حاجات
وائل :طب هاتى الاسوره
رهف : لأ دي بتاعتي
...........
ساره : ايه مالك جايه من بدري ليه
ساندي فرجتها الفيديو
ساره :
وعملتى ايهساندي : طرده وخصمتلها
ساره : خلاص محمود يبئى مكانه رئيس القسم
ساندي : عكروا مزاجي عالصبح
ساره : اهدي بس واحكيلي عملتى ايه مع علاء
ساندي : عند امك ورايا شغل ... انا هنزل اعمل جوله ... لما نروح تعاليلي واحكيلك
ساره : ماشي يا ساندي ... شكلك عملتيها يا كلبه
.......
علاء صحي متأخر واتصل على صلاح يفكره بميعاد المستشفى
صابرين : احنا جاهزين يا لوءه
علاء بيهرش وبيبصلها من الجنب : جاهزين لايه
صابرين : انا وهيام جهزنا شنطنا ولبست العيال وجاهزين نروح عند ماما
علاء : شويه كده افوق ونروح ... خلي سمر تعملي فطار عقبال ماخد دش وانزل
صابرين : سمر تعبانه خليها نايمه انا هعملك الفطار بنفسي
علاء : لا خلي ولاء وانتى تعالي ليفيني
صابرين فهمت قصده وفرحت : حاضر يا حبيبي .... رنت على ولاء بلغتها وخلعت هدومها ودخلت الحمام ورا علاء
تحت الدش علاء خد صابرين في حضنه بيبوسوا بعض وهي بتدعكله زوبره وهو نازل فيها تقفيش وتفعيص وبيرفع رجليها على دراعه وبيدخل زوبره وبينيك فيها
ولاء دخلت عليهم : الفطار جا.....
علاء : انزلي هنخلص ونجيلك نفطر وصحي سمر تاكل معانا
ولاء : شايفه زوبره مكنه في كس صابرين وبتبلع ريئها
علاء : خلصي وبعد الفطار هنيكك ...
ولاء : حاضر ياسي علاء
صابرين : ومتنسيش تصحي سمر
ولاء : حاضر يا صاصا
علاء بيرزع جامد في صابرين وهي بتتأوه وتتمحن وتتمنيك جامد وبتعمل كل اللى بيهيجه وجاب في كسها كتير وكملوا حموم ولبسوا ونزلوا يفطروا
هيام : يا بختك ... ياما نفسي يعمل كده معايا
صابرين : هيحصل ... هو كده كل يوم حسب مزاجه ... عارفه بعد ما نفطر ... هياخد ولاء يكيفها
هيام : انتى بتغظيني صح
صابرين : لا وحياتك ده شفقه ... الهانم شافتنا وتنحت فعطف عليها ووعدها بواحد بعد الفطار
هيام : طب انا نفسي فيه اعمل ايه
صابرين : ابئي خشي معاها افتحي نفسه ... بيحبك على فكره
هيام : انا بعمل كل ده عاوزه اخلفله تاني واخاوي بنتي
صابرين : لطفي معاه اليومين دول وخلي ماما تحبك ... هي بتعزك على فكره
هيام : ماما دي عسل
علاء بيبصلهم : بطلوا رغي وكلوا يومنا لسه طويل .... وانتى يا سمر انتى هنا ست البيت وصابرين وهيام هاخدهم يعيشوا مع ماما
ولاء : وانا
علاء : انتى مراتي ... بس سمر هنا الاقدم علشان كده هتكون الكلمه كلمتها لغاية مادخل البيت .. اظن كلامي مفهوم ... مالك يا سمر
سمر : لا دايخه بس يم اعععع ... جريت عالحمام الارضي وبترجع
صابرين : مالك يا سمر نكلملك الدكتور
سمر : لا انا بعرف ايش صابني ... انا حبله
صابرين : بجد
للللللللللللي .... مبروك يا علاء سمر حاملعلاء فرح اوي علشان من فتره محملتش منه وده هيكون تانى اولادها منه وراح شالها وطلعها اوضتها
صابرين : انا هأجل موضوع ماما لغاية ما اتطمن على سمر
علاء : لا انا هجيب ماما تعيش هنا لغاية ما نتطمن على سمر
ولاء حاسه انها غريبه معاهم وانهم بيعاملوها وحش
علاء : عقبالك يا ولاء
هيام : ايوه مفاضلش غيرك يا ولاء ... عقبالك
ولاء : متشكره
صابرين : مالك يا ولاء حساكي مش مبسوطه
ولاء : لا ابدا انا كل اللى يفرح علاء يفرحني بس تعبانه من سهر امبارح
علاء : خلاص خشي ارتاحي شويه
ولاء ( حتى النيكه المتعشمه بيها راحت ) لا يا حبيبي انا هنا معاكم
علاء : دي ماما هتفرح خالص لما تعرف اما اروح ابلغها .... تعالى يا ولاء عاوزك
ولاء فرحت : ايوه يا حبيبي
علاء : انا عارف زعلانه ليه ... ايه رأيك تيجي معايا عند ماما وهمتعك هناك
ولاء : وهخرج كده ازاي
علاء : انتى مرات علاءزكي نائب الشعب حد يقدر يبصلك
ولاء : بجد يا علاء ... انا بحبك اوي
علاء : يلا قبل ما صابرين تلقدك
............
صلاح وحنين راحوا المستشفى وعملوا التحاليل المطلوبه وراحوا لساندي مكتبها
ساندي بتبص في التحاليل : مش عارفه اقول فيكم ايه ... كل التحاليل بتقول ان المدام
بيبصولها بقلق
ساندي : ..... بعد فترة ترقب ... مبروك يا صلاح حنين حامل
حنين : لأ ... لالالاأ ... بتتكلمي جد ولا بتهزري
... ب**** عليكي متكونيش بتهزري صلاح : بجد يا ساندي مراتي حامل ... بعد السنين دي كلها ... ياااااااه
ساندي : بس للأسف مش هتقدر تروح معاك ... في حاجه صغيره لازم نعملها
صلاح : ايه هي
ساندي : هعملها سنار بس الكلام ده بكره علشان كده هفتحلها غرفه تنام فيها لبكره
صلاح : وانا هبات معاها
ساندي : لااااا انسى ... انت تروح بيتكم ومتقربش ليها لمدة ٣ شهور عالاقل
صلاح : ولمدة سنه لو عاوزه ... دانا كنت خلاص يئست من الموضوع ده ... مبروك يا حبيبتي
حنين : مبروك علينا يا حبيبي ... ليكي علي لو بنت هسميها ساندي
صلاح : لاااا ولد انا عاوز ولد
ساندي : يا عم اهدالنا على جنب ولد ولا بنت كله بتاع ****
صلاح : عندك حق ... اما اكلمهم واطمنهم
ساندي : اعتقد تستنى لبكره احسن
صلاح : ليه
ساندي : بعد ما تشوف ولي العهد بنفسك وتتأكد
ساره : ها يا سنسن اخبار حنين ايه
ساندي : باركلها يا ستي الهانم حامل
ساره : ياااااااه اخيرا هنشوفلك عيال
صلاح : حكمة **** اللهم لا اعتراض ..
ساندي : افتحيلها غرفه في القسم بتاعنا النسا والولاده وانت يا صلاح باشا تجري عالصيدليه تجيبلنا الادويه دي
صلاح : هوا
.............
بالليل
عند محمود في العياده
رضوى : كده مفاضلش حد ... هنروح ولا ايه
محمود : هو انا موحشتكيش
رضوى : بصراحه واحشني بس ماما مزنئه علي
محمود : طب اقفلي العياده واطفي الانوار وتعالي
رضوى : طب هنعمل كده فين
محمود : نعمل هنا ايه مشكلتك
رضوى : حاضر
رضوى طلعت ودخلت : دكتور في واحد بره عاوز يكشف
محمود : يوووو حبكت .... دخليه وامرنا ***
سمير : ازيك يا دكتور
محمود : اهلا ... سيبينا يا رضوى شويه ومتدخليش حد تاني كفايه كده النهارده
رضوى : حاضرررر
محمود : ها بتشتكي من ايه
سمير : بصراحه انا جاي اتعالج من الشذوذ ... من زمان وانا بعمل كده ... الفتره الاخيره قرفت من نفسي وحالي وعاوز اي حاجه تخليني اخف ومرجعش للموضوع ده تاني
محمود :
( انت جيتلي يا خول برجليك ) طب اخلع هدومك ونام على السرير ورا الستارهسمير : خلاص يا دكتور
محمود راح كشف عليه وبعد ما اتطمن نزل بنطلونه وحشر زوبره في طيظ سمير
سمير : ااااععع بتعمل ايه يا دكتور اااااه ايييي طيظي يا دكتور
رضوى دخلت وشافت محمود بينيك سمير ووقفت تتفرج لغاية ما محمود جابهم في طيظه وخرجت
سمير : ااااخ اييي انا عمري ما اتنكت كده
محمود : يا ريت لما تجيلي بعد كده تجيب امك اختك مراتك اي حد يشيل عنك يعني
سمير : بس انت طلعت دكر اوي يا دكتور ... ده الكارت بتاعي ... لو عاوز اي حد تنيكه انا في الخدمه
محمود : وكمان معرص
سمير : فوتك بعافيه يا دكتور
رضوى بصاله وهو خارج
: اظن كده انا مليش لازمهمحمود : لا ده كان تصفية حساب وخلصت القديم كله
رضوى : طب هتروح ولاااا
محمود : ولا ... يلا قفلي وتعالي
رضوى خلعت هدومها ووقفت ملط قصاده
محمود : انتى احلى حاجه فيكي انك على طول جاهزه .. تعالى يا بطل ... بيشدها في حضنه وبيأعدها بضهرها في حكره وبيمص شفايفها
رضوى متجاوبه معاه ونفسها يريحها من ايام فاتت وبتمسك زوبره بتظبطه على كسها وبتنزل وتطلع عليه وهي سانده على وركها وبتتلبون واهاتها هي الموسيقى اللى شغاله في المكان واللى يسمع يقول مشغلين فيلم سكس ومحمود ماسك وسطها وبيطلعها وينزلها على زوبره وهما قاعدين لغاية ما نزلت عليه وغير وضعها للدوجي وبينيك فيها لغاية ما نزل لبنه فيها ولبسوا وروحوا
............
فيلا بكر بعد ما الكل نام
زينب : واد يا حازم ... اوم يا ولا
حازم بيصحى : ماما ... تعالى يا قلبي
زينب : مش جايالك علشان كده ... اصحى عاوزاك
حازم صحي وبيبص جنبه شاف حاتم نايم على سريره : خير يا ماما
زينب : عاوزاك بكره تروح لمرات خالك ... بس بعد ما خالك يروح الشغل
حازم : ليه مالها عاوزه ايه
زينب : عاوزاك تروح وتعمل معاها اللى هقولك عليه بس عاوزاك وانت ماشي تاخد كاميرة الفيديو الديجيتال اللى اشتريتها وتصورلي كل اللى هتعمله
حازم : وانا هعمل ايه
زينب بتبص حواليها : هتنيكها
حازم :
هنيك مرات خاليزينب :
ششش ايوه زي ما بقولك وهي هتساعدك كمان ... بس اوعى تاخد بالها انك بتصورهاحازم : وانتى مصحيانى علشان كده
زينب : ايوه ... وعاوزاك تطلب منها بعد ما تخلص فلوس كمان
حازم : بس ده كله ليه
زينب : لما تيجي ومعاك الفيديو هفهمك
بكر : زينب ... بتعملي ايه عندك
زينب :
... لا اصل حازم جاله كابوس وقام مفزوع وانا كنت بتطمن عليهبكر : وخلاص اتطمنتي
زينب : ايوه خلاص
بكر : طب يله حصليني
زينب : حاضر ... روح وانا جايه وراك .... معلش يا حبيبي هسهرك معايا اصله مبيقدرش
حازم :
حاضر هستناكي بكر : يله يا وليه
زينب : حاضر يا راجل متسربع على ايه
بكر : اصلي مونون اوي
زينب : انت لسه فيك حيل تاني
بكر : يا ساتر خمسه وخميسه
زينب : طب يله لما نشوف اخرتها
الجزء التاسع
تاني يوم حازم راح الصبح بيت خاله وشافه ركب عربيته ومشي ... بعد شويه دخل الفيلا وشاف ندى بتتفرج عالتليفزيون فاتسحب ودخل اوضة نومها حط الكاميره وشغلها ونط من الشباك ورجع ضرب الجرس
ندى فتحتله : ازيك يا حازم ... امال امك فين
حازم : بصراحه بعتتني ليكي وقالت انك عاوزانى اشيلك حاجات
ندى : اه في شنطه فوق الدولاب عاوزاك تنزلهالى وهطلع حاجات من تحت السرير تحطها فيها وتطلعها تاني
حازم : وخالي معملش كده ليه
ندى : خالك .. بتمصمص شفايفها ...هو خالك بئا فيه حيل ...تعالى ورايا
ندى كانت لابسه كاش مايوه فضفاض وطيظها بتترج فيه مع قصرها مخليها ملبن وحازم ماشي وراها وفاهم من كلام امه ان مرات خاله هتساعده في نيكها
ندى : الشنطه فوق اهي ... هي فاضيه
حازم دخل اوضة النوم وصفر من فخامتها : جامده اوي
ندى : هي ايه اللى جامده ياض
حازم : الاوضه يا ندوود يا عسل
ندى : طب يله وريني هتعمل ايه عقبال ما اجيبلك الحاجه من تحت السرير
حازم : طب معندكيش سلم ولا كرسي اقف عليه
ندى : في سلم في المطبخ روح هاته اكون طلعتلك الحاجه
حازم راح جاب الحاجه ورجع وتنح لما شاف طيظ ندى وكانت لابسه كلوت فتله غايظ جواها وخرمها باين ليه وكسها متغطى بالعافيه
ندى طلعت وهي بتبصله وهو عينه هتطلع من مكانها : واقف عندك كده ليه ... اطلع هات الشنطه يله
حازم : واقف مستني الاذن اصل هحط السلم فين وانتى كان في حاجات متصدره كده منعاني
ندى بابتسامه وكسوف مصطنع ودلع : طب حطه يله وهات الشنطه
حازم : هو ايه اللى هحطه
ندى : السلم يا قليل الادب
حازم طلع جاب الشنطه وكانت فاضيه وفتحها حط الحاجه وطلعها تاني ونزل : بس كده
ندى : اه بس كده ... ولا انت شايف حاجه تانيه عاوزه تتشال ... طبعا كلامها بميوعه ودلع
حازم زوبره بيخبط على بنطلونه عاوز يفتحله : اه في
ندى : ايه هو اللى عاوز يتشال
حازم : انتى يا ندوود تتشالي عالراس من فوق
ندى : وانت مش كفايه عليك بتشيل امك
حازم عمل نفسه مرتبك : وماما هشيلها ليها
ندى : واد انت امك قالتلي وحكتلي كل حاجه
حازم : طب لما انتى عارفه كل حاجه ما تدخلي دغري في اللى انا جايله ... مكانش في داعي لهات الشنطهوحط الشنطه ونزل الشنطه وطلع الشنطه ( قرب منها وحضنها من جنبها ) مع انى شوفت شنطه عاوزه تنزل وتطلع
ندى بدلع : هو ايه اصله ده اوعى كده ... انت فاكرني امك ولا ايه
حازم : وهي امي في حلاوتك ولا جمالك ولا جسمك ولا حتى شنطتك
ندى هيهييي بضحكة مايعه ضربته على كتفه بكفه
حازم باس ايدها على كتفه
ندى : يا واد بطل شئاوه ده خالك مبيعملش كده
حازم : خالي مين اقسم ب**** العلي العظيم لو انتى مش مراته ما كنت حليتك مني الا وانا مخلف منك
ندى : يا قليل الادب
حازم بيمسح خده وبيبوس كفه خلى ندى الشهوه اكلتها وحضنها من ضهرها : طب يرضيكي افضل تعبان ده بدل ما تريحيني
ندى بدلع : روح لامك هتريحك وبتبصله وعينها على شفايفه
حازم حضنها اجمد وبيمص شفايفها
ندى لفتله وحضنته وبتمسح ورا كتفه وبتبادله البوس وده خلى حازم ينزل باكتاف الكاش مايوه ويعري صدرها وينزل يبوس فيه وهو بيلحس رقبتها ومسك بز بايد وبيشفط حلمة البز التاني
ندى ساحت عالاخر وجسمها ولع ونزلت بايدها عالبنطلون بتحسس عليه ولئت حازم تعبان خالص وزوبره ناشف اوي
حازم فك زرار البنطلون ونزل السوسته : انزلي هو مستنيكي من بدري
ندى بعيون نعسانه : وانا كمان تعبني
حازم : خلاص انا هنام وانتى مصيه وانا هلحسلك
ندى عرفت انه مش سهل وعنده خبره فطلعت فوق منه بعد ما خلعوا هدومهم ملط وادته كسها وراحت لزوبره اللى عجبها طوله وتخنه وصلابته كإنه عمود طالع من بطنه ونزلت تمص فيه بنهم وهي حاسه لسانه بيكهرب كسها وبينيكها بيه زي زوبر زياد وحست انها بتتشنج جامد بعد دقايق قليله ونزلت عسلها وبتصرخ من متعتها
ندى : لاااااااااا اوم نيكني انا عاوزاه اوي عاوزاه خالص انت طلعتلي منين ... اااااااا كسي عاوز يتناك اوي
حازم بكل ثقه : اطلعى انتى عليه وكان نايم مكانه متحركش
ندى نزلت بكسها على زوبر حازم وكإنها اول مره تتناك في حياتها : يا لهوي عالمتعه اللى امك فيها ... وديني لما تجيلي اللبوه ... بئا انتى يا زينب عندك ابن بزوبر جامد وبتتمتعى بيه لوحدك يا لبوه ااااااا كماااااان ايييييي كسي حساه بيتفتح من جديد وجه في بالها علاء اللى فتحها والمتعه زادت لإنه سابها من زمان بعد ما اتجوزت وجسمها اتشنج خالص ونزلت بكل عزمها ونزلت ولسه حاسه بنار في كسها
حازم نزلها عنه وقلبها على جنبها ووشهم للكاميره وبيغمز ونازل دعك ونيك ورزع فيها واستمر النيك لقبل الظهر بدقايق
ندى : انا خلاص اتفحت ... قالتها وهي نايمه على ضهرها وبتبص لفوق .... اسمع يلا انت تجيب امك ونعمل كلنا سوا واوم اقفل الكاميره دي يا كس امك
حازم قام قعد مكانه وباصصلها متفاجئ : اناى شوفتيها ازاي
ندى : وانت بتجيب السلم يا خول ... اوم اطفيها مش خلصنا خلاص ... اوم اطفيها وتعالى متع طيظي زي كسي
حازم : بجد
... معلش بئا يا زوز هبئى احكيلكندى : هيهييي تعالى يله نيكني .. قالتها بدلع
حازم بيبص وراه شاف طيظها متصدره وواخده وضع النيك
..........
.صلاح راح المستشفى وشاف السونار واتأكد من حمل حنين
حنين مبسوطه اوي : ياااااه اخيرا يا حبيبي هنجيب عيال
ساندي بتبص لحنين : بس زي ما وصيتك يا صلاح امنع اللى ورا وخليك قدام وبلاش تقربلها لشهرين كمان لغاية ما نتأكد من تثبيت الحمل وهجيلكم كل اسبوع اتابعها بنفسي وهجيبلكم جهاز يكون في البيت عندكم اكشف بيه
صلاح : بصراحه يا ساندي انا مش عارف اشكرك ازاي وانا من النهارده هبطل اي حاجه تبوظ علينا عيشتنا
حنين طبعا زعلانه لإنها متعوده على ورا ومتعته
صلاح : اقدر اخدها معايا طبعا
ساندي : اه بس سوق بالراحه وهي تقعد عالكنبه في النص علشان ضغط العجل على بطنها
صلاح : مفهوم طبعا
ساندي : وممنوع تتحرك الا للحمام وبس
صلاح : انا هجيبلها شغاله تخدمها وهكلم صابرين تفوت تطمن عليها
ساندي : طب ما توديها عند ماما وكده كده علاء هيودي صابرين هناك
صلاح : هو انتى مترديش : مش سمر حامل وماما معاهم عند علاء
ساندي ( اتاريه مجاليش امبارح ) بجد ... طب كويس خلاص بس اهم حاجه تبعد عنها الموبايل وتنام على ضهرها كتير
صلاح : سامعه ... يعني مفيش رغي كتير
حنين : مش مهم المهم انى هبئى أم ... بئا انا حامل ومش حاسه ... طب مانا كنت بعمل مجهود وعادي
ساندي : لو مسمعتيش الكلام ممكن يعملك مشاكل ومتخلفيش خالص
حنين : لااااا على ايه ... ارتاح يختي وماله
صلاح : امسكي ده شيك تبرع مني للمستشفى تعملوا بيه غرفة عمليات وتجهزوها باحدث الاجهزه
ساندي : متشكرين ياسي صلاح بس ده كتير اوي
صلاح : كفايه انكم وش السعد علي وهخلف عندكم
ساندي : متنسوش تمشوا عالدوا اللى كاتباه ودي فيتامين علشان صحة الجنين
صلاح وحنين بيبصوا لبعض ومبسوطين وبعد ما مشيوا ساندي اتصلت بعلاء
ساندي : بئا يا واطي اعرف من بره .... مبروك يا سيدي لسمر ....طب اتصل عبرني ..... عالعموم انا وساره هنتابعها .... انت ناسي ان تخصصي العقم ولا ايه وساره امراض نسا وولاده .... اه يا سيدي وحنين حامل .... الحمد *** انا كنت خايفه ومش عارفه لو كان كانسر كنت قولتها ازاي ... لا اوعى تقول خلي اخوها هو اللى يبلغها متزعلهوش مني ... ماشي ... هتجيلي النهارده ... ما عمر جاي بكره .... طب خلاص هستناك .... انا برجع على ٧ كده ... علاء .... بحبك
... وانا كمانساره : مستنياه وبحبك .... كده وقعتي يا حلوه
ساندي :
ساره انتى هنا من امتىساره : من اول حنين حامل
... بتتشائي من ورايا يا سنسنساندي : طب اسكتى وركزي معايا ... سمر حامل وهنتابعها
ساره : حلو اوي ... طب جوزك جاي امتى
ساندي : بكره
ساره : خلاص علاء بتاعي وهو هنا ولما يمشي نستفرد بيه سوا
ساندي : للدرجاتي واحشك
ساره : عالاقل راجل وكمان مانتى جربتي واكيد وحشك
ساندي : الصراحه ... اه
ساره : طب يله علشان محمود يستلم القسم
ساندي : سيبك منه ايه رأيك في رباب ... شاطره وتقاريرها مظبوطه
ساره : ومحمود ... انا قولت اشغله يمكن
ساندي : اخرسي
... انا لا يمكن افكر فيه تاني الخول دهساره : طب اهدي بس ... انا بعتت لوكيل الوزاره الرشوه اللى طلبها وبلغت علاء ... وهو طلع التصاريح
ساندي : مكانش في داعي تدخلي علاء في شغلنا
ساره : علاء راجلنا يا ساندي وكمان حبيناه سوا ففيها ايه نشتغل سوا
ساندي : طب متتكررش تاني ... انا مش عاوزه اسببله مشاكل
..........
فيلا علاء
نهله مع الولاد ومبسوطه بيهم اوي
صابرين : الاكل جاهز يا ماما
نهله : لا انا هاكل مع سمر ... دخلتولها اكلها ولا لسه
هيام : انا معايا اكلها اهو هطلعهولها
نهله : طب هاتيلي اكلي انا كمان
هيام : حاضر يا ماما يا سكر
نهله : و**** انتى اللى شهد مكرر ... متتأخريش وخلى ولاء تحط الاكل للولاد
ولاء من المطبخ : انا بحطلهم من غير ما تقولي
نهله طلعت لسمر
سمر : امي انتى جيتي بنفسك
نهله : ليه يعني هو انا عندي كام سمر ... كفايا انك شايله ابني وبتحبيه وبيشكر فيكي ... اوم لما تحتاجيني متلائينيش ... انا اشيلك من عالارض شيل على كفوف الراحه
هيام : و**** ياماما سمر يمكن اكتر واحده بتحبه فينا ومهما بيعمل فيها بتراضيه
نهله : وهو الواد علاء بيعمل ايه قوليلي عمل ايه مكسور الرقبه ده وانا اطينلك عيشته
سمر : علاء
... بدون قسم مافي مثل علاء ... طيب القلب ... حنون ... دمه حامي ... بيغار علي ... كل اللى يبغاه انا انفذه حتى لو قال اطعن قلبي بسكين حاميهيام : شايفه يا ماما الحب دي بتعشقه
نهله : طبعا يا هيام مانا ابني يتحب
هيام : لوءه راجل ياماما ... بصراحه انا هتكلم عن اللى بيعمله معايا ... شايلني وشايل عيلتي ومش معوزهم حاجه ... جدع ... شهم ... ابن حلال مصفي ... اسد ... لما بكح بيتخض وبيوديني للدكتور ... بيعرف يحل اي مشكله ... حتى لما بكون زعلانه معاهم بيراضيني ... انا حبيته اوي ياماما
نهله : سيدي يا سيدي فينك يا علاء تسمع الشعر اللى بيتقال فيك
ولاء : انا اكلت الولاد يا ماما
نهله : تعالى يا بت يا خايبه انتى
ولاء : نعم يا ماما
نهله : مالك كده مش عاجباني وكانك شايلة هموم الدنيا ... مالك احكيلي .... علاءمزعلك في حاجه
ولاء : علاء
... هو في زي علاء يا تانت ... علاء حبيته من زمان لما كان بييجي لحسن البيت يسأل عنه ... كنت شايفاه راجل بجد يعتمد عليه ... حسن كان على طول علاء علاء علاء علاء حتى خالد ابن خالي مكانوش ليهم سيره غيره وانهم ياما استلفوا منه وانهم رجالته ومهما حصل هيفضلوا اصحاب ... يكش بس اللى عمله هباب البرك خالد وبوظ اللى بينهم بس سمر تحكيلك ماهو كان جوزها ... علاء ميتخاصمش.... علاء من غيره الدنيا ملهاش طعم ... زمان كان مواعدنى نتجوز لما اشتغلت معاه بس صابرين كانت كل حاجه عنده مكانش شايف غيرها وكان بيزعل لما اتكلم عليها وحشوده اللى خلانا منكملش مع بعض بس... مكنتش اعرف انه هيتجوزنى بعد ده كله ... بس لما جيت هنا كلهم بيعاملونى كانى بنت البطه السوده حتى ليلتي بيخطفوها مني نهله : ما علشان انتى خايبه .... اكسبيه وسيبك منهم ... ماهو كان امبارح معاكي زي الفل وانا شوفتكم ... كان مسربك عندي ها
ولاء ارتبكت : ما خلاص بئا يا تانت
هيام وسمر بيبصوا لبعض : اهاااا
... وايه كمانهيام : يعني كنتى بتعطي معاه من ورانا
نهله : بس يا بت منك ليها محدش يكلمها ولا يزعلها وانتى عاوزه صوتك يوطى وتلبسي كويس بدل لبس الخدامات ده وكمان حطي احمر واصفر واخضر زي الستات ولا انتى عاجبك شكلك ده
سمر : ست ولاء هانم ما بيهمها راحة زوجها كيف تبغي راحتها
هيام : ان كنا بنعاملها وحش فده علشان بتعامله وحش وعلى طول موتراه
نهله : خلاص ... هي من دلوقتى هتعمل كل اللى قولتلها عليه ... صح يا ولاء
ولاء : صح يا تانت
نهله : تعالى يا بت هنا ... بتمسك ودانها انا اسمي ماما ... اسمي ايه
ولاء : ماما ااااه اااه خلاص يا ماما
نهله : يله انزلي اقعدي مع الولاد شويه واوعي حد فيهم يعيط
ولاء : حاضر يا ماما
هيام : اديكي شوفتي بنفسك مبتجيش غير بالعين الحمرا
نهله : هي هتبئى كويسه بس فكوكم منها ... دوئيني كده اكلك ... تسلم البطن اللى جابتك
هيام : صابرين هي اللى عملته على فكره
نهله : تربية ايدي عمرها ما خيبت ظني
سمر : ليش ... انا خيبت ظنك ميتى ... اكلي الكل بيشهد انه احلى طعم
نهله : اومى بالسلامه وزي ما بحكم على اكل غيرك هحكم على اكلك
.........
فيلا بكر
حازم دخل اوضته واتفاجئ بحاتم بيلحس كس زينب
حازم : هي ناقصاك انت كمان
زينب : عملت ايه اااه بالراحه يا خول
حازم : حصل وصفتنى بنت المنيوكه
زينب : طب وريني ... ايوه كده دكر يا واد
حازم : هي شافت الكاميره وخلتني اصورها وطول التصوير تجيب سيرتك
زينب : مش مهم ... المهم عملت معاك ايه في الاخر
حازم : عاوزانا معاها على طول
زينب : الواطيه ... شكلها مبيتالنا على نيه
حاتم : عاوز ادخله شويه
زينب : دخله بس اياك تجيب بسرعه
حازم : انا هاخد دش وانام شوية لحسن هدت حيلي
زينب : طيب يا حبيبي ... واد يا حاتم هتعرف ولا زي المره اللى فاتت
حاتم رفع رجليها ومسك ذبه دخله وهو ذبه اصغر من زوبر حاتم بمراحل وفضل ينيك فيها خمس دقايق وجابهم
زينب : خلصت يا موكوس
حاتم : اه يا ماما خلصت
زينب : طب يله خش استحمى ونام قبل ما ابوك ييجي
حاتم : هو بابا حلو يا ماما
زينب : خايب زيك جاتك نيله عليك وعلى ابوك
........
اخر النهار صلاح ذاع خبر حمل حنين والكل باركله
فيلا ساره
احمد : يااااه اخيرا حنين حامل
ساره : اظن كده كفايه اوي
احمد : كده كده مش هقربلها تاني
ساره : محمد كبر وعاوزه ادخله حضانه
احمد : اللى تشوفيه
ساره : مالك بترد كده
احمد كان متضايق انه خلاص مش هيقرب لحنين تاني وحاسس بحاجه ناقصاه : لا ابدا بس تعبان شويه
ساره : يااااه متعرفش انا مبسوطه لحنين اد ايه
احمد : وانا اكتر ... عملالنا اكل ايه
ساره : جيت عملت مكرونه وجمبها كام حتة بانيه
احمد : لا تعالى نخرج ناكل بره احسن
ساره : هنروح فين ماحنا لسه جايين
احمد : في مطعم في المهندسين اكله حلو بيحكوا عنه ... تعالى نجربه
ساره : طب هجهز ونخرج
ساره طلعت بتغير هدومها واحمد طلع لئاها بالبرا والاندر فهاج اوي ودخل من وراها مسك بزازها
ساره فرحت وبتبصله وبتتلبون : طب بشويش عليهم
احمد : انتى وحشتيني اوي وبيشم شعرها
ساره : ولحئت اوحشك مانت فرتكت امي الصبح
احمد سمع فرتكت امي وافتكر نهله وصورتها نطت في ساره وبيتعامل معاها على انها نهله
ساره لفت وبتبوسه لكن احمد كل همه انه يلحس رقبتها ويمصها وبينزل على بزازها بياكلهم ويعض فيهم وساب اثر للعض
ساره : اااه ياحمااااد انت ايه مهيجك اوي كده اييي بزييي حرام عليك بهدلتهم اييي
احمد بيشد حلماتها في بؤ واحد بسنانه
ساره : يا لهويييي بزي ياحمد بزي بالراحه يا راجل انا معاك مش هطير
احمد مسك كسها وبيدخل صباعه بسهوله وبيدخل معاه التاني وكل همه ان نهله تحت منه
ساره : ااااه بالراحه طيب
احمد شالها لفوق بكفه وبيبوس فيها جامد كإنه بيغتصبها وساره مستمتعه اوي وبيبدأ يبدل البوس بالعض وعض خدها ورقبتها ونيمها عالسرير وخلع هدومه وساره اول ما شافت زوبره واقف اوي جريت نزلت تحت منه بتمصه جامد وبتعضه جامد بتعذبه زي ما عذبها ورجعت على طرف السرير نامت وفتحت حوض
احمد رشأ زوبره وبيرزع جامد واهات ساره ماليه الاوضه وهو مغمض عينه شايف نهله بتتلبون وفجأه اتخيل طيظ حنين وبيدخله ويخرجه
ساره كانت في عالم تاني من الشهوه والجنس الممتع وصريخها متعه وهاجت عالاخر وبتتخيل علاء معاها وبترفع رجليها لفوق واحمد بيدخله للأخر وجاب وكانت ساره بتنزل وبتنهج وبتاخد نفسها من المعركه وتبصله وتضحك وحطت ايدها على وشها وبتضحك من المتعه
بعد ما هديوا
ساره : لسه هنروح ناكل بره ولا اجهز العشا
احمد حضن ضهرها ومسك بزها : انا هتعشى بيكي انتى وعشاكي عندي
ساره فهمت ونزلت تمصله زوبره وهو مسك كسها بيلحسه برومانسيه وبيشفط اللبن والعسل منه وبعد تملك الشهوه منهم كرروا معاركهم لغاية ماناموا وزوبره جوه طيظها للصبح
..........
علاء راح لساندي زي ما وعدها
ساندي : اتأخرت ليه يا حبيبي كده مستنياك من بدري
علاء : معلش كان عندي شغل
ساندي : تعالى فوق انا نيمت الواد من بدري
علاء : طب ارتاح شويه
الباب بيتفتح وعمر داخل
ساندي عملت مبسوطه بس هي زعلانه :
عومااارجريت عليه حضنته
عمر بيبوسها : اي ده علاء باشا هنا ... ازيك يابو نسب
علاء : كده انا خلصت مهمتي
ساندي : اصل علاء بييجي يتطمن علي كل يوم ويسهر معايا
عمر : بيته في اي وقت هو دي فيها كلام
علاء : طب استأذن انا
عمر : لا يمين طلاق لانت واكل معانا ... ولا تاخد اختك معاك
ساندي خبطته في كتفه : واهون عليك ... طب مخاصماك
علاء : قابل بئا ... هو يقدر يا سنسن
عمر : يا بت بعز اخوكي وعارفه مش هيرضى ف
علاء ( ايه الكلام اللى يوجع الضمير ده بئا ... بس كويس انى مطلعتش والا كان زماننا مقتولين او مفضوحين ) عيب عليك ... خلاص يا سيدي هاكل واسيبكم
عمر : طب يمين
علاء : باااس هسهر .. انت جاي ناوي عالطلاق ولا ايه
عمر : هو انا اقدر ... طب يمين **** بابا جابلي اختك هديه ... الاكل
ساندي : تعالى شيل معايا
عمر : يااااه انتى عامله محمر ومشمر ومشوي ... انتى عرفتي منين اني جاي
علاء : القلوب عند بعضها ولا ايه يا ساندي
ساندي : علشان تعرف بس اني بحس بيك حتى لو مش شايفاك
عمر : ما تمد ايدك يا علاء ولا انت مكسوف ... ده طبيخ اختك
علاء : عارفه من زمان ... انت هتقولي
بعد ساعه علاء مشي وسابهم وهو بياخد نفس عميق وبيرجع بيته
..............
بعد شهر
وائل : ارجوا ان حضرتك يا علاء بيه تقبل استقالتي
علاء مضاله بالموافقه : واضح ان العروسه وشها حلو عليك انا عارف انك فتحت مشروع صغير لحسابك ... اتمنى يكون في شغل ما بيننا ولو احتجت اي حاجه تعالالى على طول
وائل : وده العشم يا علاء بيه
علاء : المهم انت محتاج اي حاجه
وائل : اكيد هرجعلك لو حاجه قابلتني يا كبير
صلاح : خلاص يا هندسه ... خده بالحضن ... هتوحشنا ياض
وائل شاف معامله حلوه منهم وخد كل حقوقه ومشي
رهف : يااااااه اخيرا ... انت متعرفش انا كنت كارهة الشركه دي اد ايه
وائل : ليه كده بس دول حتى محترمين اوي وادونى كل فلوسي وكمان اسبوع حجز في شرم الشيخ
رهف : بجد
... هيييييه ... بس بردوا كان شغلك معاهم بيفكرني بأهليوائل : طب نطلع على شرم ولا نقضيها غل
رهف : شرم طبعا .... حبيبي ممكن طلب صغير
وائل : امرك يا قمري
رهف : اركن في مكان فاضي بعيد عن الناس
وائل : ليه هتقتليني وتورثيني
رهف : انت رخم على فكره
وائل ركن في شارع محدوف ورهف اترمت في حضنه
رهف : انا بحبك اوي وطالبه معايا تنيكني عالكنبه اللى ورا
وائل : يا بت المجنونه ... طب كنا نروح
رهف : لاااأ ... انا عاوزه اعمل كل حاجه حلوه او وحشه معاك ... المهم ان اللى ييجي في بالي يمتعنا هنعمله
نزلوا من العربيه ورهف فتحت الباب اللى ورا وخلعت فستانها ونامت عالكنبه ووائل كان قلقان بس من جنانها هاج وناكها وجابهم بعد ١٠ دقايق ولبسوا ومشيوا راحوا البيت خدوا هدوم وراحوا على شرم وفي الطريق كانت حاطه ايدها على زوبره طول الطريق وعدوا النفق وفي وسط الصحرا ركنوا وناكها تاني ومصتله وناموا شويه وكملوا الطريق ووصلوا الصبح
رهف كانت مستمتعه اوي بجوازها من وائل ولما اغتنوا حبته اوي ونسيت عيلتها حتى اختها وبئت كل حياتها مع وائل وفضلت جنبه وهو خلاها تكمل تعليمها وجابلها خدامه فلبينيه وعيشها عيشة الهوانم واخد فيلا في الشيخ زايد ونقلوا حياتهم هناك وبعد كام شهر
وائل داخل من باب الفيلا
رهف جريت عليه بتحضنه : حبيبي وحشتني
وائل : انتى اكتر يا قلبي
رهف : لااا من النهارده مسمهاش انتى اسمها انتوا
وائل باستغراب : ازاي انتوا
رهف : وائل انا حامل
وائل :
بجد يا حبيبتي ... من النهارده متعمليش حاجه ... انتى مكانك السرير ... شالها وراح بيها اوضة النوم وحطها في السريررهف : طب نبه على فاتيما تعمل كل اللى اقولها عليه
وائل : بس كده ... دانا هكسرلها دماغها لو مسمعتش كلامك
رهف : لأ بلاش ... حبيبي ... انا عاوزاك متعملش حاجه من ورايا ولما تعوز يعني دلع ولا عاوز تعمل حاجه خش اعمل معاها ..
وائل : انتى بتقولي ايه ... عاوزانى اخونك يعني
رهف : يا حبيبي قصاد عيني احسن من ورايا بس حسك عينك تحمل منك
وائل : مش لو قربتلها اصلا ... المهم سيبك انتى انا مش عاوز غيرك انت يا جميل
رهف : اوعى يا مجنون الدكتورة قالت متقربش مني لغاية ما الحمل يثبت
وائل : يوووووو ... فاتيما
فاتيما : yes sir
وائل : lunch please
رهف : بذمتك مش احلى مني
وائل : ما تسكتي بكس امك بئا
رهف حست انها مبسوطه بالشتيمه : طب تعالى يا حبيبي هدلعك
وائل : هتعملي ايه
رهف : همصلك
وائل : ما مالاول ... خلع ملط وراحلها وفضلت تمصله لغاية ما جابهم في بؤها وشربتهم كلهم زي ما بيحب
فاتيما قصادهم : الغداء جاهز
رهف : شوفت مبتتكسفش
وائل : مش كافره ... المهم هاكل واجيلك
.......
فيلا زياد
زياد : انتى ايه حكايتك انتى بتتكلمي على حازم اكتر ما بتتكلمي عن حياتنا
ندى : ايه يا راجل هتغير من ابن اختك
زياد : مش القصد ... انا بس شايف اسمه لبانه في بؤك
ندى : الواد جدع وكمان بييجي هنا هو وامه معاه يعني مش بيختلي بي
زياد : انتى تفكيرك راح لفين ... انا قصدى انك تتكلمي معايا عن حياتنا عن ابننا وبنتنا اللى لازم نقدملهم في المدرسه عن اي مشروع نعمله مش كل حاجه حازم راح حازم جاب حازم شال حازم عمل هو مقرر حازم ولا ايه
ندى :
طب خلاص مش هجيب سيرته ... تحب ادلعك وارقصلك ... الا محكتلكش الواد حازم عليه رقصزياد : يووووووو هو حازم بئا راجلك ولا ايه ما تتظبطى بدل ما اظبط
ندى : تظبط مين يا عينيا ... زيزو ... زياااد .. ان كنت ناسي افكرك ... المواعين كتير وانا حيلي مهدود يا تجيبلي شغاله يا تئوم تغسلهم وتجيلي تدعكلي رجلي لحسن واجعني
زياد : يا حبيبتي انتى زعلتي ليه
ندى : مش حاسس بتقول ايه ... يعني ايه العيل ده راجلي ولا اكمن حظي مهبب معاك هشوفلي عيل أل
زياد : خلاص يا حبيبتي انا هغسل المواعين واجيلك وهمتعك احلى متعه والليلة دخلتك يا عروسه
ندى بصوت ممحون : بجد يا زيزو هتمتعني ... طب هدخل اجهزلك واروألك الجو وخلص شوف هتعمل ايه وحصلني وغمزتله
زياد : يا بووووووي بتولعيني يا لبوه
زياد بعد ما خلص مواعين راح لندى بعد ما خد الحبايه اللى بتطول زوبره ووقته ودخل شايل زوبره على كتفه
ندى كانت لابسه بيبي دول شفاف اصفر من غير حاجه تحته وشغلت اغنية لحكيم بترقصله عليها وزياد زوبره وجعه وخلع ملط وقام يرقص معاها وهو بيحك فيها لغاية ما الاغنية خلصت وراحوا للسرير وندى طلعت عليه وهو وراها بيتفرج على كسها المزبد وطيظها الرجراجه اللى بترج معاها قلبه ونام فوق منها وهي نايمه على وشها وبترقصله طيظها ونزل بشفايفه على رقبتها وهي مدت ايدها مسكت زوبره
ندى : ححح ناشف اوي وطويل دخله مش قادرة استنى
زياد : طب الحسلك
ندى : كسي جاهز هياخد زوبرك كله جواه
زياد حط زوبره على اول كسها وداس وزوبره غاص جواها وحس بالمتعه فكسها من جوه سخن مولع وقافل عليه والوضع ده مخليه هايج اوي وبيطلعه ويدخله ببطء
ندى : نيكني يا حبيبي وبتغمض عينيها وتفكيرها في حازم وبتكلم زياد على انه حازم وزوبر حازم بس مش احساس حازم وبتتلبون عليه اوي وبتطلع اهاتها من قلبها وبتتوجع باحساسها في حضن حازم وفضل زياد ينيك ويسرع اوي وهي بتصرخ تحته وطوافرها بتحفر في ملاية السرير وفجأه حست انه جاب
ندى رفعت راسها وبتبصله وكان زياد قام من عليها : جبت ... جبت يا خول ... طب وديني يا زياد لو ما اتظبطت وروحت تتعالج لاجيب رجاله تدخل ازبارهم بايدك في كسي ولا نسيت ليلة دخلتناااا
زياد : لا يا حبيبتي انا بس كنت هايج وكمان طولت معاكي
ندى : بس انا مرتاحتش
زياد : هلحسلك لغاية ما ترتاحي
ندى بتبصله بقرف ... اوم شوف هتعمل ايه
زياد نزل بيلحسلها لغاية ما نزلت عسلها وارتاحت وبينام جنبها
ندى : انت هتنام فين
زياد : جنبك امال فين
ندى : لا انت من النهارده تنام عند الولاد وكل يوم تيجي تنيكني وتروح تنام
زياد : بس
ندى قامتله : بره بره براااا ... طلعته وقفلت
بعد شوية لما نام اتصلت على حازم
ندى : حازم ازيك
حازم : اااه بالراحه يا زوز ... غير يا ندى
ندى : يا بخت زوز بيك ... تعرف تخلص معاها وتجيلي ... بس تجيلي من الشباك هسيبهولك مفتوح
زينب خطفت الموبايل : عاوزه الواد ليه يا ندى
ندى : يريحني زي ما بيريحك يا حلوه ولا انا علشان مرات اخوكي
زينب :
طب هيخلص ويجيلكحازم : خلاص هخلص واجيلك ساعه
ندى : انا طارده خالك هتنام معايا للصبح
زينب : تصبح على خير يا حبيبي
ندى : يله لو خلصت تعالى
حازم : شويه وهكون عندك
الجزء العاشر والاخير
بتمر الايام بسرعه والحال هو الحال لغاية ما جه يوم ولادة سمر و في نفس اليوم كانت ولادة حنين
غرفتين للعمليات موجودين ساره بتولد حنين وساندي معاها دكتور رامي و بتولد سمر والكل بره منتظرين الفرج
احمد : ما تهدا يا عم انت وهو خيلتونا وان شاء **** هيولدوا ويطلعوا بالسلامه
صابرين : احمد عنده حق ... الاتنين بيولدوا عادي وهنتطمن عليهم
ممرضه : مين استاذ صلاح
صلاح بيجري عليها : انا
الممرضه : مبروك بنوده زي العسل
احمد : وحنين اخبارها ايه
الممرضه : لا الام زي الفل كلها ربع ساعه وتطلع
احمد : متشكرين يا وش السعد انتى خدي دي ليكي مبروك يا صلاح
كلهم بيباركوله
احمد : مالك مش مبسوط ولا ايه
ساره طلعت من العمليات وقعدت بتاخد نفسها : يلعن ابو شكلك يا صلاح مراتك عذبت امي ... بس هتسمى بنتك ايه
صلاح : هنسميها ساندي طبعا
ساره : بعد ده كله ... ماشي يا عم
صلاح : امها هي اللى مختاره الاسم مش انا
علاء : خشي يا ساره لساندي شوفيها اتأخرت ليه
ساندي طالعه من العمليات ودموعها في عينيها وشايله البيبي
ساره : ها يا ساندي ايه الاخبار
ساندي
: امسك ابنك يا علاء ... سمر تعيش انتكلهم اتصدموا وعلاء اتهز وهو سامع صوت سمر في ودانه بكلامها الرومانسي
صابرين خدته في حضنها بتطبطب عليه : معلش يا حبيبي **** يصبرنا كلنا على فراقها كانت طيبه اوي
علاء مش سامعها وشايف سمر وذكرياته معاها ومش قادر يتكلم
هيام : ولاد سمر هما ولادنا يا علاء ومتزعلش نفسك
ولاء : انا اللى هربي ولادها كإنهم ولادي
نهله خدت علاء في حضنها وحاسه بيه وعارفه من جواه عامل ازاي وبدأ يغمى عليه
احمد وصلاح : علاء
......
بعد ساعات علاء فاق وتقبل الصدمه وروح وابنه في حضنه وكل ما يبصله يشوف سمر لإنه شبهها اوي
بعد العزا
بكر : واضح انه كان بيحبها اوي
زينب : شايف رغم انه متجوز ٤ الا انه قدر يخلي قلبهم على بعض وعليه مش انت بشحت منك الكلام الحلو
حازم : صعبان علي علاء اوي ... يا ترى هيربي عياله ازاي
بكر : هيتربوا هو هيغلب يعني ... علاء وهو في سنك كان شايل ابوه في الشغل وبيحل مشاكل العيله
زينب : ما ابنك طالعله ما شاء **** عليه وبيحل مشاكل كبيره
حاتم : فعلا
حازم : يا ماما دي مشاكل عبيطه
بكر : مشاكل ايه دي بئااا
حازم : مشاكل ماما ومرات خالي
بكر : لااا دانت عبقري بئا ... هو الستات بيتحللهم مشاكل دول كيدهن عظيم
حازم : ما كل شيخ وليه طريقه ياسي بابا
بكر : بما انك ابو المفهوميه كده حل دي ... انا وامك بنتخانق على طول ومش بيعجبها العجب ... اعمل معاها ايه
حازم : خدها شرم ولا غردقه ولا حتى سيدي عبدالرحمن وهتتحل كل مشاكلك
زينب : شوفت اهو الواد جبهالك على بلاطه ... فسحني .. خرجني ... اوف يا ساتر منك راجل
بكر : عاجبك كده ... مبسوط
حاتم : اه ما تفسحها ايه مشكلتك
بكر : خلاص بكره اخدك ونروح العجمي
زينب : شايف ابوك بيسترخص ازاي
بكر : خلاص نروح راس صدر
زينب : ماشي بسالبس على مزاجي
حازم : على جثتي ... خليكي محبوسه احسن
بكر : مش عيب عليكي اهو ابنك قالهالك ... جدع يا حازم بلا مرءعه فاضيه
زينب : كده يا حازم ماشي
حازم : انا قصدي انك زي مانتى محترمه مع جوزك وعيالك تظهري محترمه قصاد الناس
زينب : هو انا قولت غير كده
بكر : ماحنا افتكرنا غير كده
زينب : يعني هنروح
حازم : لما نوصل البيت جهزي الشنط واشوف لبسك الاول
بكر : اخرس ياض انا لسه عايش البسي يا حبيبتي ان شا **** بيكيني
حاتم : اشطه يا زوز جوزك هيعريكي
بكر : عاجبكم كده ... وانت مبسوط اوي ان امك هتتعرى
حازم : ( اه لو تعرف انها مش لابسه كلوت وبنيكها كمان انا وحاتم ) عيب يا حاتم دي ماما برضوا ... وكمان بابا هيكون معاها
بكر : ايوه كده فرحنى انك كبرت وعقلت
..........
زياد وندى روحوا بعد العزا
ندى : الواد علاء قطع بي مبطلش عياط طول العزا شكله كان بيحبها اوي
زياد : ولما هو بيحبها اتجوز غيرها ليه
ندى : علاء اتجوز كل واحده وهو قادر يفتح بيت تاني وتالت ورابع وكلهم احلى من بعض لكن انت
زياد : وانا مالي ... عملت ايه
ندى : عملتك مهببه يا وسخ ... مالك باختى يا كلب البرك انت
زياد : يوووو ... بواسيها وبعزيها ... مشوفتيش كانت زعلانه اوي ازاي
ندى : هو الصراحه حتى ضرايرها زعلانين اوي عليها .. واضح انها كانت محبوبه منهم كلهم ... **** يصبرك على فراقها يا علاء يبن اختي
زياد : اه ابن اختك وليلة دخلتنا كان جوزك يا عيله زباله
ندى : يا شيخ اتلهي ... لولا علاء كان زمانك لسه وسط المجانين
زياد : ادخلي نيمي العيال وتعالي مستنيكي
ندى : وهتعرف ولا هتطلع عيني وفي الاخر تسيبني بناري
زياد : عيب عليكي ... مجهز نفسي ... واحنا في العزا جوز ساره وقع من جيبه شريط برشام هاخد منه حبايه ونجرب شكله مهنى ساره بالحاجات دي
ندى ( اتلهي ... هو احمد محتاج ... ده عنده رجل مش زوبر ... يكش يكون سم واخلص منك )
زياد خد الحبايه ودخل الاوضه
ندى نيمت العيال ودخلت تغير وتجهز في الحمام وراحت لزياد
ندى
بتعمل ايه يا منيلزياد خالع ملط وبيغني بصوت وحش وبيرقص
ندى :
طب والنعمه لمصوراك وانت كده ... اتصلت على حازم .... ولا يا زومه هات الكاميره وتعالى ... ايوه اللى بتصور فيديو يا ولا .... هاتها وتعالى بس ... انا هكلم امك واقولها انك هتبات عندي ... مش هتندم اصل خالك عاوز يصور حاجات كده ... مستنياك متتأخرش...........
محمود روح اليوم ده بعد ما رجع من العزا مع زمايله وكان تعبان ومرهق اوي ودخل ينام
بعد شويه حس بحد جنبه ففتح عينه وكانت مها لابسه قميص نوم اسود جامد عليها
محمود : مها ... خير صاحيه ليه
مها : لئيتك مش معبرني بقالك اسبوع قولت اجي اشوف مالك
محمود : ابدا تعبان من المستشفى للعياده للمشاكل اللى مبتخلصش ... على فكره مرات علاء زكي ابن اخت زيزي
مها : ماله
محمود : مراته ماتت .. كانت بتولد عندنا وماتت
مها : ودي مين فيهم
محمود : اسمها سمر ... اجنبيه اعتقد
مها : افتكرتها البت السعودية اللى ادته فلوسها
محمود : حالته الصراحه تقطع القلب ... كان مقهور عليها اوي
مها بتلعب في شعره ومش هاممها الكلام : وانا مش صعبانه عليك
محمود : الصراحه صعبانه علي اوي ... تعالى ارتاحي
دخلوا في بوسه مع بعض
رضوى : ماما ... خالو
مها : يا مصيبتي ... رضوى اناااا
محمود : كس امك ... كملي كملي سيبك منها
رضوى : كده يا محمود ... ماشي
مها : اما اروح لحسن تفضحنا
محمود مسكها وجابها تحت منه
مها : يا محمود البت هتفضحنا
محمود مش مديها اهتمام ودخل بين رجليها وكانت من غير لباس فرشأ زوبره
مها : ااااه بالراحه يا محمود انت مالك
رضوى واقفه عالباب كانت فاكره انها هتذل امها وتكسر عينها علشان تتناك براحتها
مها بتبصلها : البت يا محمود شايفانا اوعى ااااه اااي اييي يا لهوي اوعى
محمود مكتفها وبينيك فيها : اخلعى يا رضوى وتعالي
مها بصتله متفاجئه
رضو خلعت ملط ودخلت وراه
مها بصالها مستغربه وبزازها بتترج من النيك وسكتت من الصدمه
محمود طلع زوبره ووقف ورضوى نزلت على ركبها بتمصله
مها : يبن الكلب شرمطت البنت
محمود : طلعالك يا لبوه ... مصي يا رورو كويس
رضوى : حاضر يا قلب رورو وبتمص بنهم
مها : ومن امتى الكلام ده
رضوى : من يوم ما اختى اتخطبت
مها : وانا اللى فاكراك بتذاكرلها
رضوى : محمود بيحبني ومتجوزين
مها : ضحكت عالبت يا محمود
محمود شدها من شعرها ونزلها معاها : بدل الرغي الكتير انزلي علميها ... اللى عمل كل ده مياده لما خلتني انيكها وانيكك وخلتنى انيك بنتك رهف ... بجد عندها حق تتبرى مننا ... انا مضحكتش على حد انتى واختك شراميط وانا معرص عليكم ولا نسيتي مروان واصحابه ... رهف جات حكتلي ونكتها وانتى وبنتك التانيه بتتناكوا عادي مني ... ايه يعني لما انيككم مع بعض
رضوى وقفت وباسته وراحت سندت بايديها عالسرير ومحمود وقف وراها ودخله كسها للأخر
رضوى : ااااه ايييي كسي كماااان نيكني يا دكري يا جوزي يا حبيبي
مها : ليه يا محمود ... انا مقصرتش معاك في حاجه
محمود : انتى هتتمنيكي ... انتى شرموطه برخصه ... نسيتي ان جوزك مات لما شافنا مع بعض
مها : لا منسيتش ... بس انا حبيتك
رضوى : وانا كمان بحبه ... كفايه انه هو الوحيد اللى وقف جنبي ... اوعى يا محمود ... كنتى فين لما كنت عند تيته والبواب ناك طيظي ... كنتى فين لما روحت الدرس والاستاذ ناكني ... كنتى فين لما اتحولت لشرموطة المدرسه وانتى كان كل همك الشرمطه وازبار الرجاله ... محمود انقذني من دول كلهم ... اتجوزته بورقه عرفي وعارفه انه حرام ... بس حرام بحرام مانتى كمان بتعملي الحرام مع نفس الراجل
مها مصدومه من جراءة رضوى : اناااا ...
محمود : هتتناكوا وانتوا ساكتين ولا تسيبوني انام
رضوى : ها يا ست ماما
مها : ماشي يا لبوه ... هتنيكنا بس زي ماحنا عاوزين مش زي مانت عاوز
محمود : مش مهم ... المهم هنيكك انتى وبنتك ... ولا عندك رأي تاني
مها : اتفووو عليك حقير ابن كلب .... من النهارده مش عاوزه اعرفك تاني وانتى
رضوى : انا ايه
اااا الحئني يا محمودمها : فزي قدامي ومش هتلمس شعره مننا يا دكتور
محمود : ولا يهمني ... اما انام احسن
............
رهف : ايوه يا حبيبي مبسوطه اوي حححح اييي بالراحه دخل راسه بس ااه حلو
وائل : خلاص هانت كلها شهر وتولدي و٤٠ يوم وترجعي حضني
رهف : هي فاتيما مش مشبعاك
وائل : لا محدش يشبعني ولا يكيفنى غيرك
رهف : يا لهوي على حلاوة كلامك بتثبتني ايييي اااه كمااان ححح حححح حححح بالراحه يا لولو
وائل : هجيب يا ريري
رهف : هاتهم في كسي دفيني حححححح.... فاتيما
فاتيما : امرك ست ريري
رهف بتشاور على زوبر وائل وفاتيما طلعت ربطت شعرها ورا راسها ديل حصان ونزلت تمص بنهم وكانت رهف بتبصلها وبتغمز لوائل اللى كان مستمتع بمص فاتيما لزوبره وبعد ما نضفت زوبره نزلت عالارض ونامت على وشها على طرف السرير ووائل راح وراها ودخله في طيظها ورهف مستمتعه باللى بمتعة وائل لغاية ما حس انه قرب فطلعه وطلع لرهف شبطه واتعامل تانى وجاب جواها وفاتيما بتمصله تاني لغاية ما جاب في بؤها وبلعتهم
.............
حازم راح وشاف اللى بيعمله زياد وفهم ندى كانت عاوزه ايه وفعلا صوره
حازم : اشطه يا خالو ... دانت طلعت تحفه
ندى بتبوس حازم وهو اتهوس من ريحة برفانها وزوبره نط مترين قدام
ندى : استنى لما يتهد وهخليك تعمل اللى ميتعملش بس خلي التصوير جاهز
حازم : يا ندوود انا زومه متخفيش علي
حازم خلع كل هدومه وخد ندى بوسه فرنساوي وكانوا مستمتعين ببعض
زياد : يله يا مره علشان انيكك ... عاوز انيييك
ندى وحازم بيبصوا لئوه ماسك الشماعه بيبوس فيها
حازم راح جاب الكاميره وبيصوره وكان زياد هايج اوي وحازم فكر يخلى ندى تستمتع معاه شويه وبالفعل ندى فهمت اشارات حازم ونزلت تمص لزياد لكن زياد جاب بسرعه وندى تفت لبنه في بؤه وطلعت عالسرير
حازم طلع وراها وزياد راح جنبهم
حازم مسك راس خاله زياد ودخل زوبره وكان بينيك بؤه وبعدين قلبه على وشه ودخل زوبره بسهوله
حازم : اي ده خالي بيتناك من امتى
ندى : من زمان يا حبيبي ... علاء ابن خالك زكي ناكه في ليلة الدخله وناكني قصاد عينه اقولك على حاجه كمان هو اللى حطلي زوبره بايده
حازم هاج اوي من الكلام وعاوز يعمل زي علاء وبينيك زياد جامد وزياد ولا هو هنا لغاية ما حازم حس ان زياد بيضيق طيظه وبيتأوه زي الشراميط
حازم : هجيب يبن المتناكه احححححح
ندى : جبت
حازم : مقدرتش اقاوم لبونة امه
ندى : مليش دعوه عاوزه زيه
زياد : عاوزه ايه
ندى : تمسك زوبر اللى جنبك تحطه في كسي يا خول
زياد بص جنبه شاف حازم : هات زوبرك ياض ادخل في كس المتناكه دي
حازم مش مصدق وزوبره وقف جامد
زياد : حلو الزوبر ده ... تسلفهولي يومين
... اتعدل معاياندى نامت مستنيه زياد يدخل زوبر حازم وزياد اول ما شبطه حازم زئه من عالسرير وبينيك ندى
ندى : احححححح اخيرا نيكني جامد يا زومه يا راجلي يا جوزي يا حبيبي
زياد وقف يضحك :
اديني بعيد معاكي ليلة الدخله ... وقع من طوله ونامحازم كمل نيك في ندى ومتعها وهي كانت مبسوطه انها كسرت زياد من تاني
ندى : نيك ولا يهمك ... زمان الخول ده ناك خالتك وامك
حازم وقف نيك
ندى : خد الكبيره ... انت ابنه
حازم : ايه
ندى : انت رايح فين
حازم خد الكاميره و خرج من البيت بيعيط ومرجعلهاش تاني
...........
تانى يوم بكر وزينب راحوا راس صدر يقضوا اسبوع
حاتم دخل الاوضه شاف حازم زعلان
حاتم : مالك يا حازم هي المزه متكيفتش ولا ايه
حازم : الخول ده ابوك صوت بيتردد في دماغه ومش مصدق اللى سمعه
حاتم قرب منه وبيحسس على زوبره : لأ نايم ... مالك احكيلي
حازم : مفيش ( انا لازم انتقم منك يا شرموطه .... مرات خالى الكبير اختك الكبيره ... ودين امي لانيكك انتى وعيلتك )
حاتم : زومه ... زومه
حازم : عاوز ايه
حاتم : احنا الاسبوع ده متعه مع بعض صح
حازم : منفسكش تنيك زي مانت متناك
حاتم : يا ريت بس ازاي
حازم : انا هعلمك وهخلي ليك زوبر كمان كبير بس تسمع الكلام
حاتم : وانا من ايدك دي لايدك دي ... بس ازاي يا زومه هتعمل كده
حازم : مش بنات خالك عندهم مستشفى
حاتم : ايوه
حازم : البس وتعالى معايا ... هنروح وهتتعالج واول نسوان هيتناكوا منك هما
حاتم : اتعالج ماشي بس انيكهم ازاي ... واحده جوزها ظابط والتانيه جوزها جته هروح منهم فين
حازم : طب ايه رأيك في امهم
حاتم : فرتيكه ... متقولش هننيكهم
حازم : وحياتك ما هخلى نتايه الا ونايكها ( انا وراكي يا ندى والزمن طويل
)حاتم : عالعموم انا لابس ... تعالى نروح
............
في المستشفى
ساره : خير يا حازم في حاجه
حازم : بصراحه يا ساره انا جايلك علشان في موضوع يخص حاتم اخويا وعاوزله علاج
ساره : خير ماله
حازم : بصراحه حاتم اتعرض في المدرسه لاغتصاب وانا عرفت وانتقمتله بس الحادثه دي اثرت عليه وادمن الحكايه دي وانا جاي خايف عليه
ساره : قصدك ان حاتم شاذ
حازم : ايوه هو كده ... بس حاله يصعب عالكافر ... علشان كده قولت اجيلك تتصرفي وتعتبريه اخوكي الصغير ... غير كده لما غير قصادي حسيته بيتكسف
ساره : طب هاته في اطباء متخصصين عندنا في المجال ده واوعدك ان حتى ساندي مش هتعرف ... قولي يا حاتم انت شاطر ولا لأ
حاتم : بصراحه بدأت درجاتي تقل بسبب الموضوع ده
ساره : طب هنعملك عمليه صغيره بس قبلها في علاج هتمشي عليه
حاتم : موافق بس اخلص
ساره : دكتوره رباب تعاليلي مكتبي .... الدكتوره رباب رئيس قسم امراض الذكوره ... هتشوف عندك ايه واوعدك هتعالجك في سريه تامه
حاتم : يا ريت انا زهئت
حازم : خلاص بئا متعيطش
رباب : خير يا دكتوره
ساره عرفتها على حاتم وشرحتلها حالته
رباب : طب استأذنك تيجي معايا
ساره : تشرب ايه يا حازم
حازم : لا ولا اي حاجه
ساره : طب خليك هعمل جوله واجيلك
حازم : ماشي
.......
رباب كشفت على حاتم وكان مكسوف اوي
ساره : ايه الاخبار
ربابا : عنده شذوذ ونقص في الذكوره ... انا هكتبله على محفزات ومطهر موضعي يطهر الشرج من جوه وهكتبله على دوا هيعلى هرمون الذكوره عنده ويستمر عالعلاج شهر وبعد شهر يبطله ويجيلي تاني ولو اتحسن مش هنحتاج لعمليه
ساره : طب لو متحسنش
رباب : كده افضل حل نعمله تحويل من ذكر لأنثى
حاتم : لأ ... انا عاوز ابئى راجل ... هو انا جاي اتعالج ولا افضل طول عمري كده
ساره : خلاص تسمع الكلام وانا هفهم اخوك واوعاك تنسى العلاج
حاتم : مش هنسى ... هو انا مستغنى وبيحط ايده على مكان ذبه
رباب وساره بيضحكوا عليه وساره خدته تحت دراعها وخرجت بيه وراحوا مكتبها
حازم : خير طمنيني
ساره حكتله وشرحتله ياخد الدوا ازاي وهي مبتسمه : وعاوزه بعد شهر تورينا الهمه يا بطل ولا انت عارف
حازم : لا هياخد الدوا وانا اللى هدهوله بنفسي
... متشكر اوي يا سارهساره : على ايه انتوا اخواتى ... بس يا ريت منتضطرش للتحويل
حاتم : خلاص حفظت وفهمت
طبعا حازم كان مبسوط ان خطته بدأت صح واخوه هيتعالج ورجعوا البيت وهما بيخططوا ازاي هيوصلوا لكل واحده بس كان لازم الاول حاتم يتعالج
...........
بكر وزينب وصلوا راس البر وكانوا مستمتعين اوي طول الاسبوع وكانوا بيروحوا من البحر للفندق ومن الفندق للبحر لغاية ما سمعوا عن شاطئ العراه وزينب كانت عاوزه تجرب وتروح هناك
بكر : تجربي ايه يا وليه انتى اتجننتي
زينب : يا راجل محدش يعرفك ولا يعرفني هنا وكمان البلد كلها اجانب ... فيها ايه لما نجرب يوم مش هيقتلونا في البلد يعني
بكر : وافرضي حد عرفنا
زينب : هيكون ملط زينا وساعتها مش هيفتح بؤه
بكر : انا كان قلبي حاسس انك عاوزة تيجي تتشرمطي مش تتفسحى
زينب : هنتشمس فيها حاجه دي
بكر : لا مفهاش ... بس بكره وبس
زينب : ماشي يا بكر ... يعني موافق
بكر : هو انا هعرف اخلص منك ومن زنك
تانى يوم راحوا شاطئ العراه وكان بكر بيتلفت حواليه وشاف بزاز واكساس وازبار اشكال والوان واغلبهم اجانب وكانت زينب ماشيه عادي وقعدوا عالرمل وناموا عليه
زينب : يااااه عالحريه
بكر : اوعى يا وليه تغلطي ولسانك يفلت وتقولي حاجه
ست : بكورتييي
زينب : مين دي بئا ياسي بكر
بكر ( نهار ابوكي اسود هو انا ناقصك ) دي دي دي
الست : انا بدريه كنت مراته يختي وطلقنى من٧ شهور علشان يتجوز حضرتك ويتسرمح وسايب ولاده وداير على حل شعره
بكر : انا هفهمك
زينب : تفهم ايه وتنيل ايه متجوزها ومخلف منها كمان دانت سنة ابوك سوده
بدريه : تعالى يا ملك يا بت يا اسراء
بكر شاف طليقته وبناته ملط واتصدم
زينب : وكمان اكبر من حازم انت ايه حكايتك بالظبط
ملك : ياااه بابا هنا هو ومراته
اسراء : ايه يا مز اتشائيت على كبر
بكر : انتوا ايه جابكم هنا
بدريه : جايين مع سامح بيه ابوربيع جوزي مليونير اد الدنيا
سامح : استاذ بكر ازيك
بكر : سامح بيه
سامح : انا عارف انك زعلان مني ان بناتك ملط بس هما اللى شبطوا
زينب : يا مصيبتي ... ما ترد علي مين دول ومتجوزها من امتى
بدريه : انا كنت مراته قبلك والبيه مخلف مني ملك وعندها ٢٠ سنه وفي كليه واسراء ١٧ سنه في ثانويه وده بكر ابن عمي اللى طلقنى علشانك
بكر : بااااس
سامح : يا عم روأ ... انتوا مكبرين الموضوع ليه ... كانت مراته يا مدام وهي دلوقتي مراته
زينب : هو المشكله في مراته وطليقته المشكله ان عندي منه ولدين حازم من دور اسراء وحاتم في اعدادية ... كل السنين دي وانت مستغفلني ... طلقني
بكر : مش هينفع وانتوا يا بنات هتيجوا تعيشوا معانا
زينب : خخخخخخ ييجوا فين الفيلا فيلتي مش فيلتك
بدريه : وكمان فيلا ... دانت اغتنيت بئا ... كده في نفقة للبنات
ملك : ان كان كده انا اسراء معندناش مانع نيجي معاكم
بدرية : بس يا ملك
ملك : انا اولى بفلوس ابويا
زينب : يا لهوي ... بئا بعد ما كبرتك ونطفتك وعملت منك بني ادم تطلع متجوز علي ومخلف بنتين على وش جواز ...هتطلقنى وهخلي علاء بيه زكي ابن اخويا يطردك وميتعاملش معاك
سامح : هو حضرتك عمة علاء بيه زكي واو ... ممكن صورة مع حضرتك
بكر : لو سمحت انا مسمحلكش
بدريه : تسمح بايه ومتسمحش بايه كلنا ملط
سامح : اهدي بس يا هانم ... الموضوع اسهل مما تتصوري .. احنا نقضي اليوم ولا كإن حاجه حصلت
بكر : يلا يا زينب احنا هنمشي
ملك : يلا يا اسراء نشوف وشك بخير يا مامي ... استنى يا بابا جايين معاك
.........
بكر وزينب وبناته رجعوا مصر
زينب اول ما دخلت طلعت اوضتها وقفلت على نفسها
بكر : حازم ... حاتم
حازم نازل ووراه حاتم : بابا
حازم : اهلا يا بابا فين ماما ومين دول
بكر : امك طلعت فوق ... دول ملك واسراء اخواتك
حازم وحاتم بصوا لبعض : اخواتنا
حازم صفر باعجاب لاخواته
بكر : ولد دول اخواتك
ملك : انا ملك وبتمد ايدها
حازم بيسلم : وانا حازم وبيبوس ايدها
اسراء : وانا اسراااء هههه
حازم : اسراء بكر
اسراء : يا لهوي حازم بكر
بكر : انتوا تعرفوا بعض
حاتم : عز المعرفه
... اصلهم كانوا مزنوءين في دكه واحده بكر : حاتم انت كده كده سايب اوضتك ... من النهارده هي اوض اخواتك
حاتم : لي الشرف طبعا ... كده هتذاكروا سوا براحتكم ... ماشيه معاك يا عم
بكر : هو في ايه
حازم : اصلنا كنا متواعدين نتجوز بس طلعت اختي
اسراء خايفه : ااااه يا بابا هو كان عاوز ييجي يتجوزني وبتتكلم بحركات متوتره
حازم بيحضنها : متخافيش هنفضل مع بعض
ملك : طب تعالى يا قرد انت وريني اوضتي فين واعمل حسابك يا بابا لما ماما ترجع تجيبلنا هدومنا وحاجتنا من هناك
حازم : وليه تستنوا مانا ممكن اجي معاكم ونجيب حاجتكم
ملك : فكره برضوا ... فين الاوضه
حاتم : كده هنقل سريري عندكم
بكر : لا انا هنزل اشتريلهم اوضة نوم بسريرين ودولاب
ملك : اهم حاجه متتأخرش علشان تعبانين اوي
حازم : ادخلوا ناموا عندنا واحنا هنفضل هنا لغاية ما بابا يجيب الاوضه
ملك : طب تعالى وريني سريرك انت يا عسل
حازم : لي الشرف تعطريه
بدريه
ملك
اسراء
