عندما عدت الى المنزل, وجدت زوجتى ناهد تتحدث فى الهاتف بسعادة حقيقية, فعرفت على الفور أنها تتحدث الى عمر. عمر هو شاب لعوب, تعلقت به زوجتى منذ أن تعرفت عليه أول مرة. هو شاب جذاب جدا, واثق من نفسه. لا تجده أبدا بمفرده, دائما معه امرأة جميلة, وربما هذا هو ما أثار زوجتى فيه.
انتظرتها حتى أنهت مكالمتها, ونظرت الى وقالت بغنج ودلال "عمر رجع من السفر, أنا هروحله, ممكن توصلنى؟" طبعا وافقت. منذ أن سافر عمر لبضعة أشهر الى لبنان, وزوجتى تكاد تجن. لم أرها بهذه السعادة منذ فترة طويلة جدا.
غابت زوجتى بعض الوقت لتجهيز نفسها, ونادتنى, ذهبت اليها لأجدها بالملابس الداخلية, برا وكلوت مثيرين للغاية, كنت قد اشتريته لها من فيكتوريا سيكريت. الكيلوت لا يغطى الى الطرف العلوى من طيزها, فى حين أن طيزها كلها تبرز خارج الكيلوت, سألتنى "ايه رأيك؟ ياترى هيعجب عمر؟" رددت على الفور "طبعا" ابتسمت بخجل.
ذهبت زوجتى الى غرفة النوم, وعادت وهى مرتدية فستان قصير, ملتصق بفخذيها وطيزها. ومعها حقيبة صغيرة, قالت "أخدت معايا قميصين نوم وغيارات عشان هبات معاه يوم أو يومين".
الطريق الى شقة عمر ليس طويلا, ولكن زوجتى أحست أنه دهر بأكمله. كانت تتلوى فى مقعد السيارة, غير قادرة على الانتظار. سألتها "هو واحشك اوى كده؟" أجابت "آه جداا. انت مش متخيل هو واحشنى قد ايه؟ واحشنى اوى لما بيبوسنى, لما بيبعصنى ويضربنى فى طيزى. زبه واحشنى اوى" وابتسمت فى خجل. كانت كثيرا ما تحكى لى عن زب عمر الأبيض المتناسق الجميل. قالت أنه أحلى زب مصته فى حياتها.
وصلنا الى شقة عمر. طلبت منى زوجتى أن أصعد معها كى أسلم عليه. قمنا برن جرس الباب وانتظرنا قليلا, حتى فتح لنا الباب شاب آخر غير عمر, يبدو أن زوجتى تعرفه جيدا, لأنه حضنها وقبلها قبلة خفيفة على خدها. دخلنا الى الشقة لنجد شاب ثالث. عرفتهم بنفسى وقامت زوجتى بتعريفى بهم, هم أصدقاء عمر, وجاؤو لقضاء بعض الوقت معه.
سألتهم زوجتى بلهفة عن عمر, فأخبروها بأنه فى الحمام يأخذ شاور, أسرعت زوجتى الى الحمام وفتحته ودخلت.
جلست فى الصالة مع الشابين. كان الموقف محرجا لى. أنا معتاد على عمر, ولكن هذين الشابين لم أعرفهما الا الآن. فيم يفكرون ياترى؟ أشعر بهم ينظرون الى ويتبادلون الابتسامات الخبيثة. سأل أحدهم الآخر بصوت مسموع "هى ناهد فين" فأجاب الآخر "مع عمر فى الحمام, بيستحمو مع بعض" فأجاب الأول "يابختك ياعمر" ابتسمت فى خجل حقيقى, كان الموقف محرج ومثير فى نفس الوقت. وجه أحدهم الكلام لى "مراتك بصراحة مزة جامدة جدا" قلت "شكرا" قال الثانى "أنا بحب جسم مراتك اوى, أنا شفتها كتير هنا. بس ماشفتهاش عريانة خالص, عمر بس هو اللى بيشوفها كده. بس على طول بشوفها بقميص النوم, دى عليها بزاز تتاكل أكل" ضحكا سويا, وابتسمت أنا فى فخر.
سمعت باب الحمام يفتح, فتنفست الصعداء, رأيت عمر وناهد قادمين نحونا, ويرتدون روب الحمام. زوجتى مبتلة تماما, وسعيدة وهى محتضة عمر. ابتسم عمر وسلم على بحرارة, وتبادلنا التحيات. كنت أستعد للاستئذان, ولكن عمر أخبرنى بأننا لابد أن نسهر سويا الليلة, وترجانى أن أبقى قليلا وقال "أنا بس عاوز أقول لناهد حاجة كده فى اوضة النوم وهنخرج بعدها على طول" وقبلها قبلة سريعة.
جلست مرة أخرى, لأراهم يذهبون الى غرفة النوم سويا, يد عمر مستقرة على طيز زوجتى. دخلو الغرفة وتركو الباب موارب. غرفة النوم قريبة جدا من مكان جلوسنا, نستطيع كلنا أن نراهم ونسمعهم بوضوح. هل قام عمر بترك الباب موارب عن عمد؟ رأيت يده تمتد وتخلع روب زوجتى, فظهرت عارية تماما. قام عمر بخلع روبه, لنرى زبه منتصبا جدا. نظرت زوجتى الى زبه بمحن حقيقى, لاتكاد تصدق, قالت "زبك وحشنى اوى ياعمر" ونزلت على ركبتيها, وأمسكت زبه بيديها وبدأت تقبله وتلحسه. سمعناه يقول لها "مصى زبى ياشرموطة" أجابته "أنا شرموطتك ياعمر, اعمل فيا اللى انت عاوزه, عاوزة زبك الكبير يدخل جوه كسى, عاوزاه يملانى, ويخلينى أصوت" قال لها "مش عاوزة زب جوزك المعرص؟" أجابت "مش عاوز أتناك من معرصين. أنا الشرموطة بتاعتك انت بس ياعمر"
أخذها من يدها وأوقفها فى قبالة الحائط, كان وجهها على الحائط, وطيزها ناحيته, الآن تستطيع هى أن ترانى أيضا, نظرت الى عينى مباشرة, وقامت بلحس شفايفها بلسانها فى حركة مثيرة وقالت بغنج "نيكنى ياعمر. عاوزاك تدخل زبك جوايا وترفعنى من على الارض بزبك الكبير, عشان زب جوزى الصغير مش بيعرف يرفعنى" رأيته يقوم بادخال زبه فى كسها, رأيتها تتأوه وتعض شفتيها. قال لها "أنا هنيكك ياشرموطة, أنا هورى جوزك المعرص ده ازاى ينيك شراميط, ازاى يفشخهم" كنت فى قمة اثارتى, أشعر أننى سأقذف لبنى فى أى لحظة الآن. رأيته يدخل زبه كله فى كسها, وهى تصرخ آآآآآه, ضربها فى طيزها, وقام باخراج زبه وادخاله مرة أخرى بقوة, فصرخت هى آآآآآه, رأيته يمسكها من وسطها ويدخل زبه فى كسها سريعا ويخرجه سريعا, وصراخها هى يعلو ويعلو, تنظر الى عينى مباشرة وهى تصرخ من لذة الألم. "افشخنى ياعمر" فزاد عمر من سرعته, فى كل ضربة من زبه, كان جسدها كله يهتز اهتزازات رهيبة. "جيبهم جوه كسى ياعمر, عاوزا لبنك جوايا ياعمر" صرخ عمر وهو يقذف بداخل كسها, ظل يقذف لفترة طويلة, وطوال هذه الفترة كانت هى تنظر الى عينى مباشرة. بعد أن انتهى عمر, ارتمى على السرير فى انهاك واضح, ولكن زوجتى جاءت إلىٍ واستدارات بحيث كانت طيزها فى مواجهة وجهى, وقامت بفتح رجليها, ليظهر كسها المبلول. رأيت لبن عمر يخرج من كس زوجتى, ونظرت ناحيتى وقالت "مش عاوز تدوق لبن عمر؟" وضعت وجهى على بين قدميها, وفمى على كسها, قمت بلحس لبن عمر من على كسها, ثم قمت بادخال لسانى داخل كسها, وقمت بلحس اللبن من داخله. قامت زوجتى ونظرت الى وقالت "عجبك طعم لبنه" أجبتها بالايجاب, فقالت "مش قلتلك يامعرص, ان طعمه حلو اوى وهيعجبك" وابتسمت وذهبت الى غرفة النوم لتستلقى بجوار عمر.
انتظرتها حتى أنهت مكالمتها, ونظرت الى وقالت بغنج ودلال "عمر رجع من السفر, أنا هروحله, ممكن توصلنى؟" طبعا وافقت. منذ أن سافر عمر لبضعة أشهر الى لبنان, وزوجتى تكاد تجن. لم أرها بهذه السعادة منذ فترة طويلة جدا.
غابت زوجتى بعض الوقت لتجهيز نفسها, ونادتنى, ذهبت اليها لأجدها بالملابس الداخلية, برا وكلوت مثيرين للغاية, كنت قد اشتريته لها من فيكتوريا سيكريت. الكيلوت لا يغطى الى الطرف العلوى من طيزها, فى حين أن طيزها كلها تبرز خارج الكيلوت, سألتنى "ايه رأيك؟ ياترى هيعجب عمر؟" رددت على الفور "طبعا" ابتسمت بخجل.
ذهبت زوجتى الى غرفة النوم, وعادت وهى مرتدية فستان قصير, ملتصق بفخذيها وطيزها. ومعها حقيبة صغيرة, قالت "أخدت معايا قميصين نوم وغيارات عشان هبات معاه يوم أو يومين".
الطريق الى شقة عمر ليس طويلا, ولكن زوجتى أحست أنه دهر بأكمله. كانت تتلوى فى مقعد السيارة, غير قادرة على الانتظار. سألتها "هو واحشك اوى كده؟" أجابت "آه جداا. انت مش متخيل هو واحشنى قد ايه؟ واحشنى اوى لما بيبوسنى, لما بيبعصنى ويضربنى فى طيزى. زبه واحشنى اوى" وابتسمت فى خجل. كانت كثيرا ما تحكى لى عن زب عمر الأبيض المتناسق الجميل. قالت أنه أحلى زب مصته فى حياتها.
وصلنا الى شقة عمر. طلبت منى زوجتى أن أصعد معها كى أسلم عليه. قمنا برن جرس الباب وانتظرنا قليلا, حتى فتح لنا الباب شاب آخر غير عمر, يبدو أن زوجتى تعرفه جيدا, لأنه حضنها وقبلها قبلة خفيفة على خدها. دخلنا الى الشقة لنجد شاب ثالث. عرفتهم بنفسى وقامت زوجتى بتعريفى بهم, هم أصدقاء عمر, وجاؤو لقضاء بعض الوقت معه.
سألتهم زوجتى بلهفة عن عمر, فأخبروها بأنه فى الحمام يأخذ شاور, أسرعت زوجتى الى الحمام وفتحته ودخلت.
جلست فى الصالة مع الشابين. كان الموقف محرجا لى. أنا معتاد على عمر, ولكن هذين الشابين لم أعرفهما الا الآن. فيم يفكرون ياترى؟ أشعر بهم ينظرون الى ويتبادلون الابتسامات الخبيثة. سأل أحدهم الآخر بصوت مسموع "هى ناهد فين" فأجاب الآخر "مع عمر فى الحمام, بيستحمو مع بعض" فأجاب الأول "يابختك ياعمر" ابتسمت فى خجل حقيقى, كان الموقف محرج ومثير فى نفس الوقت. وجه أحدهم الكلام لى "مراتك بصراحة مزة جامدة جدا" قلت "شكرا" قال الثانى "أنا بحب جسم مراتك اوى, أنا شفتها كتير هنا. بس ماشفتهاش عريانة خالص, عمر بس هو اللى بيشوفها كده. بس على طول بشوفها بقميص النوم, دى عليها بزاز تتاكل أكل" ضحكا سويا, وابتسمت أنا فى فخر.
سمعت باب الحمام يفتح, فتنفست الصعداء, رأيت عمر وناهد قادمين نحونا, ويرتدون روب الحمام. زوجتى مبتلة تماما, وسعيدة وهى محتضة عمر. ابتسم عمر وسلم على بحرارة, وتبادلنا التحيات. كنت أستعد للاستئذان, ولكن عمر أخبرنى بأننا لابد أن نسهر سويا الليلة, وترجانى أن أبقى قليلا وقال "أنا بس عاوز أقول لناهد حاجة كده فى اوضة النوم وهنخرج بعدها على طول" وقبلها قبلة سريعة.
جلست مرة أخرى, لأراهم يذهبون الى غرفة النوم سويا, يد عمر مستقرة على طيز زوجتى. دخلو الغرفة وتركو الباب موارب. غرفة النوم قريبة جدا من مكان جلوسنا, نستطيع كلنا أن نراهم ونسمعهم بوضوح. هل قام عمر بترك الباب موارب عن عمد؟ رأيت يده تمتد وتخلع روب زوجتى, فظهرت عارية تماما. قام عمر بخلع روبه, لنرى زبه منتصبا جدا. نظرت زوجتى الى زبه بمحن حقيقى, لاتكاد تصدق, قالت "زبك وحشنى اوى ياعمر" ونزلت على ركبتيها, وأمسكت زبه بيديها وبدأت تقبله وتلحسه. سمعناه يقول لها "مصى زبى ياشرموطة" أجابته "أنا شرموطتك ياعمر, اعمل فيا اللى انت عاوزه, عاوزة زبك الكبير يدخل جوه كسى, عاوزاه يملانى, ويخلينى أصوت" قال لها "مش عاوزة زب جوزك المعرص؟" أجابت "مش عاوز أتناك من معرصين. أنا الشرموطة بتاعتك انت بس ياعمر"
أخذها من يدها وأوقفها فى قبالة الحائط, كان وجهها على الحائط, وطيزها ناحيته, الآن تستطيع هى أن ترانى أيضا, نظرت الى عينى مباشرة, وقامت بلحس شفايفها بلسانها فى حركة مثيرة وقالت بغنج "نيكنى ياعمر. عاوزاك تدخل زبك جوايا وترفعنى من على الارض بزبك الكبير, عشان زب جوزى الصغير مش بيعرف يرفعنى" رأيته يقوم بادخال زبه فى كسها, رأيتها تتأوه وتعض شفتيها. قال لها "أنا هنيكك ياشرموطة, أنا هورى جوزك المعرص ده ازاى ينيك شراميط, ازاى يفشخهم" كنت فى قمة اثارتى, أشعر أننى سأقذف لبنى فى أى لحظة الآن. رأيته يدخل زبه كله فى كسها, وهى تصرخ آآآآآه, ضربها فى طيزها, وقام باخراج زبه وادخاله مرة أخرى بقوة, فصرخت هى آآآآآه, رأيته يمسكها من وسطها ويدخل زبه فى كسها سريعا ويخرجه سريعا, وصراخها هى يعلو ويعلو, تنظر الى عينى مباشرة وهى تصرخ من لذة الألم. "افشخنى ياعمر" فزاد عمر من سرعته, فى كل ضربة من زبه, كان جسدها كله يهتز اهتزازات رهيبة. "جيبهم جوه كسى ياعمر, عاوزا لبنك جوايا ياعمر" صرخ عمر وهو يقذف بداخل كسها, ظل يقذف لفترة طويلة, وطوال هذه الفترة كانت هى تنظر الى عينى مباشرة. بعد أن انتهى عمر, ارتمى على السرير فى انهاك واضح, ولكن زوجتى جاءت إلىٍ واستدارات بحيث كانت طيزها فى مواجهة وجهى, وقامت بفتح رجليها, ليظهر كسها المبلول. رأيت لبن عمر يخرج من كس زوجتى, ونظرت ناحيتى وقالت "مش عاوز تدوق لبن عمر؟" وضعت وجهى على بين قدميها, وفمى على كسها, قمت بلحس لبن عمر من على كسها, ثم قمت بادخال لسانى داخل كسها, وقمت بلحس اللبن من داخله. قامت زوجتى ونظرت الى وقالت "عجبك طعم لبنه" أجبتها بالايجاب, فقالت "مش قلتلك يامعرص, ان طعمه حلو اوى وهيعجبك" وابتسمت وذهبت الى غرفة النوم لتستلقى بجوار عمر.