قصة زوجة العم المثيره
شاءت الأقدار ان يجتمع كل الأقارب في مبنى سكنى واحد للتقارب
(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)والتواصل فيما بينهم ولكن لم اكن اعرف ان هذا كان سببا في اول تجربة لى فىالنيك. نظرا لغياب الأهل عن الشقة فانا اجلس بها وحدي وامارس حياتي الطبيعية كما اريد ونظرا لطبيعة عملي اليومي فانا استيقظ مبكرا لأب(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)د في الروتين اليومي بأخذ حمام ساخن وخلافة وفي يوم سمعت طرقا بقوة على الباب صباحا فلبست الروب وخرجت من الحمام والماء على كل شبر مني وفتحت الباب وفوجئت بزوجة عمي امامي وهي تبكي. كانت في غاية الروعة والجمال حسناء بيضاء شعرها اسود فاحم لطالما تمنيت مثلها. هدأت من روعها وسألتها عن عمي فأجابتني بأنه خرج لعمله مبكرا جدا لأنه غضبان منها واستغربت من يغضب من هذا الجمال !!!
المهم ادخلتها الشقة واجلستها واستأذنت دقائق حتى اتم حمامي واخرج لأفهم ما السبب وفعلا دخلت الحمام وبدأت اكمل حمامي
(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)حتى سمعت صوتها من الصالة وهي تشكو عمي لي وعن بعض تصرفاته التي لا ترضاها في حياتهما. وطبعا لأني اغلق باب الحمام فلم اكن اسمع جيدا فطلبت منها ان تعلي صوتها طالما ترغب في الحديث وبعدها سمعت صوتها واضحا جدا كما لو انها بجانبي فقد وقفت بجانب الحمام وبدأت الكلام. يعيب حمامنا ان له زجاج مخدش يكشف بعض الشيئ لكنى اكتشفت انه ليس بعيب فأثناء استكمالي حمامي سكتت زوجة عمى ولم اسمع سوى صوت تدفق الماء وفجأة شعرت بأنامل ناعمة تلمس كتفي فاستدرت مباشرة لأجدها واقفة خلفى مشدوهة تطالع جسدي العاري.
ظللنا على هذا الحال قرابة الدقيقة ينظر كل منا للآخر وبعدا اعتذرت فقلت
(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)لها لم الاعتذار !!! كنت احتاج ان افرك ظهري ولكني لم اتمكن ويسعدني ان تساعديني فرأيت علة وجهها الرضا وتناولت اللوف لتبدأ في فرك ظهري وانا جالس على حافة البانيو غير مصدق ما يحدث ومع بضع لمسات بدأ قضيبي في الانتصاب بشدة وبدا كسيف عنترة من شدة الشهوة ولم استطع ان اخفيه وفجأة توقف الفرك فقد وقفت تشاهد قضيبي المنتصب وهي تقول لي ان لي قضيب رائع لطالما حلمت به وبدات الفرك ثانية ولكن ابتعدت عن الظهر ونزلت الي فخذي لتفركه وتصطدم بقضيبي الذي بدأ يزأر ويزأر.
مع تدفق الماء واصدامه بي وبها بدأت ملابسها تبتل وبدأت معالم جسده تظهر واضحة جلية اماي فهذا الصدر الممتلئ البض ومؤخرة تامة الاستدارة كل هذه المعالم دفعتني ان امد يدى لألمس صدرها فنظرت الي نظرة بدأت بعدها في مداعبة هذا الصدر الممتلئ واضغط على من فوق الملابس المبتلة وبدأت هي في امساك قضيبي المنتصب وبدأت تعبث به يمينا ويسارا حتى سمعت منها صوت تأوه وشعرت بحلمتها قد انتصبت فسألتها ان تنزل هذه الملابس المبتله الى ان تجف وفعلا بدأت في التخلص من ملابسها وانا مشدوه لهذ الجسد البض الرائع وما هي الا لحظات وكنا نقف امام بعضنا عاريين
(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)واقتربت منها في سكوت وقبلت شفتيها الممتلئتين وبدأت امصص فيهما وبدات هي في مبادلتي القبلة وتلامست الالسنة وتقابل الجسدان تحت تدفق مياه الحمام.
ظللنا في حالة العناق هذه فترة طويلة او هكذا احسستها بعدها طلبت منها ان نخرج من الحمام فطاوعتني وذهبنا الى غرفتى ونحن نقطر ماءا ولكن لم امهلها فرصة فبمجرد دخولنا الغرفة حتى ارقدتها على السرير ونمت بجانبها اقبلها وانا اتحسس كسها الطري الساخن وبدأت هي في مداعبة ذكري وبدألت العب في بظرها حتى سمعت تأوهاتها من المتعة فاوقفت العناق وتوجهت بذكري الى كسها الساخن وبدأت ادخالة في بطئ وهي تتلوى من الشهوة ولحظات ودخل ذكري كله بها وسكتت للحظات وبدأت انيكها بكل بطئ وهى تشهق بين الحين
(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)والحين وارى سائل يخرج من كسها مع كل شهقة. ومع الزمن بدأ قضيبي يرتعد بشدة وشعرت به يرتعد داخلها فطلبت ان افضي به داخلها لكنى رفضت ومع ارتعاشته الأخيرة اخرجته بسرعة ليقذف بكمية كبيرة من اللبن الساخن على فتحة كسها وبطنها ونهديها وبدأت هي في مسح جسدها باللبن المتناثر على ارجاءة وهي تنظر الى نظرة رضا وسعادة وقضينا ذلك اليوم حت الظهيرة ونحن نتبادل القبلات والنيك قبل ان يأتي عمي من عمله وطلبت منها ان ان تكون هذه اخر مرة ولا تعيدها ثانية(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وخرجت من شقتي وانا اتمنى ان تعيدها بدل المرة الف لكن اسوء ما اصابني بسبب هذا اليوم هو خصم يوم من راتبي بسبب الغياب بدون عذر!!!!!!
شاءت الأقدار ان يجتمع كل الأقارب في مبنى سكنى واحد للتقارب
(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)والتواصل فيما بينهم ولكن لم اكن اعرف ان هذا كان سببا في اول تجربة لى فىالنيك. نظرا لغياب الأهل عن الشقة فانا اجلس بها وحدي وامارس حياتي الطبيعية كما اريد ونظرا لطبيعة عملي اليومي فانا استيقظ مبكرا لأب(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)د في الروتين اليومي بأخذ حمام ساخن وخلافة وفي يوم سمعت طرقا بقوة على الباب صباحا فلبست الروب وخرجت من الحمام والماء على كل شبر مني وفتحت الباب وفوجئت بزوجة عمي امامي وهي تبكي. كانت في غاية الروعة والجمال حسناء بيضاء شعرها اسود فاحم لطالما تمنيت مثلها. هدأت من روعها وسألتها عن عمي فأجابتني بأنه خرج لعمله مبكرا جدا لأنه غضبان منها واستغربت من يغضب من هذا الجمال !!!
المهم ادخلتها الشقة واجلستها واستأذنت دقائق حتى اتم حمامي واخرج لأفهم ما السبب وفعلا دخلت الحمام وبدأت اكمل حمامي
(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)حتى سمعت صوتها من الصالة وهي تشكو عمي لي وعن بعض تصرفاته التي لا ترضاها في حياتهما. وطبعا لأني اغلق باب الحمام فلم اكن اسمع جيدا فطلبت منها ان تعلي صوتها طالما ترغب في الحديث وبعدها سمعت صوتها واضحا جدا كما لو انها بجانبي فقد وقفت بجانب الحمام وبدأت الكلام. يعيب حمامنا ان له زجاج مخدش يكشف بعض الشيئ لكنى اكتشفت انه ليس بعيب فأثناء استكمالي حمامي سكتت زوجة عمى ولم اسمع سوى صوت تدفق الماء وفجأة شعرت بأنامل ناعمة تلمس كتفي فاستدرت مباشرة لأجدها واقفة خلفى مشدوهة تطالع جسدي العاري.
ظللنا على هذا الحال قرابة الدقيقة ينظر كل منا للآخر وبعدا اعتذرت فقلت
(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)لها لم الاعتذار !!! كنت احتاج ان افرك ظهري ولكني لم اتمكن ويسعدني ان تساعديني فرأيت علة وجهها الرضا وتناولت اللوف لتبدأ في فرك ظهري وانا جالس على حافة البانيو غير مصدق ما يحدث ومع بضع لمسات بدأ قضيبي في الانتصاب بشدة وبدا كسيف عنترة من شدة الشهوة ولم استطع ان اخفيه وفجأة توقف الفرك فقد وقفت تشاهد قضيبي المنتصب وهي تقول لي ان لي قضيب رائع لطالما حلمت به وبدات الفرك ثانية ولكن ابتعدت عن الظهر ونزلت الي فخذي لتفركه وتصطدم بقضيبي الذي بدأ يزأر ويزأر.
مع تدفق الماء واصدامه بي وبها بدأت ملابسها تبتل وبدأت معالم جسده تظهر واضحة جلية اماي فهذا الصدر الممتلئ البض ومؤخرة تامة الاستدارة كل هذه المعالم دفعتني ان امد يدى لألمس صدرها فنظرت الي نظرة بدأت بعدها في مداعبة هذا الصدر الممتلئ واضغط على من فوق الملابس المبتلة وبدأت هي في امساك قضيبي المنتصب وبدأت تعبث به يمينا ويسارا حتى سمعت منها صوت تأوه وشعرت بحلمتها قد انتصبت فسألتها ان تنزل هذه الملابس المبتله الى ان تجف وفعلا بدأت في التخلص من ملابسها وانا مشدوه لهذ الجسد البض الرائع وما هي الا لحظات وكنا نقف امام بعضنا عاريين
(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)واقتربت منها في سكوت وقبلت شفتيها الممتلئتين وبدأت امصص فيهما وبدات هي في مبادلتي القبلة وتلامست الالسنة وتقابل الجسدان تحت تدفق مياه الحمام.
ظللنا في حالة العناق هذه فترة طويلة او هكذا احسستها بعدها طلبت منها ان نخرج من الحمام فطاوعتني وذهبنا الى غرفتى ونحن نقطر ماءا ولكن لم امهلها فرصة فبمجرد دخولنا الغرفة حتى ارقدتها على السرير ونمت بجانبها اقبلها وانا اتحسس كسها الطري الساخن وبدأت هي في مداعبة ذكري وبدألت العب في بظرها حتى سمعت تأوهاتها من المتعة فاوقفت العناق وتوجهت بذكري الى كسها الساخن وبدأت ادخالة في بطئ وهي تتلوى من الشهوة ولحظات ودخل ذكري كله بها وسكتت للحظات وبدأت انيكها بكل بطئ وهى تشهق بين الحين
(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)والحين وارى سائل يخرج من كسها مع كل شهقة. ومع الزمن بدأ قضيبي يرتعد بشدة وشعرت به يرتعد داخلها فطلبت ان افضي به داخلها لكنى رفضت ومع ارتعاشته الأخيرة اخرجته بسرعة ليقذف بكمية كبيرة من اللبن الساخن على فتحة كسها وبطنها ونهديها وبدأت هي في مسح جسدها باللبن المتناثر على ارجاءة وهي تنظر الى نظرة رضا وسعادة وقضينا ذلك اليوم حت الظهيرة ونحن نتبادل القبلات والنيك قبل ان يأتي عمي من عمله وطلبت منها ان ان تكون هذه اخر مرة ولا تعيدها ثانية(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وخرجت من شقتي وانا اتمنى ان تعيدها بدل المرة الف لكن اسوء ما اصابني بسبب هذا اليوم هو خصم يوم من راتبي بسبب الغياب بدون عذر!!!!!!