🦂 the king Scorpion
مشرف عام
إدارة ميلفات
مشرف عام
مستر ميلفاوي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر محتوي
الأكثر نشر هذا الشهر
- إنضم
- 16 ديسمبر 2023
- المشاركات
- 36,827
- مستوى التفاعل
- 13,531
- النقاط
- 0
- نقاط
- 170,832
- النوع
- ذكر
- الميول
- طبيعي
اجمل سكس و احلى لواط داخل الباص كنت انا احد طرفيه مع شاب لا اعتقد ان هناك واحد احلى منه و الذ حيث كان شاب عشريني شديد البياض و رائحته جميلة جدا و حين صعدنا ركب قبلي و انا رغم ان الباص لم يكن بتلك الزحمة الشديدة لكني وجدت نفسي احس برغبة كبيرة في حك زبي عليه . و من دون ان اقدر على التحكم في نفسي انتصب زبي عليه حتى اصبح بارز تحت بنطلوني و من حسن الحظ انه لا احد تفطن لي و انتظرت حتى امتلا الباص اكثر لاقترب من ذلك الشاب الذي كان تقريبا في نفس طولي و لما التصقت به استدار الي و ابتسم و تاكدت انه فهم ما الذي اريده و كان موافق .
و ازدادت ثقتي اكثر و حرارتي وصرت اتبعه و التصق به و زبي على فلقتي طيزه في اسخن لواط داخل الباص والركاب يتزايدون في كل محطة و الالتحام يكبر و الازدحام يزيد اكثر و طيز الشاب تبدو حارة ودافئة . و ربما حتى الشاب كان يحس بزبي و حرارته و حجمه الكبير خاصة لما اشتد الانتصاب و زبي يحك الطيز و انا اريد الا انزل حتى اكب المحنة و اخرجها و اريد لو كان الامر بيدي ان ارج زبي و انزل له السروال حتى ادخل له زبي هناك في اسخن لواط داخل الباص و لكن كنت اتحكم في شهوتي و اكتفي بالحك و التلذذ السطحي الذي كان جميل جدا و حار
ثم ازدادت محنتي الجنسية الكبيرة و انا ملتصق بالشاب الجميل في احلى و الذ لواط داخل الباص و الزحمة اصبحت شديدة مما جعلني احاول لمس مؤخرته وادخال يدي تحت بنطلونه لالمس لحمه و اقرب فمي من رقبته حتى احصل على نشوة التقبيل و لذته . و كان قلبي يضرب بقوة و شهوتي مرتفعة و اتمنى لو كان معي ذلك الشاب في غرفة لوحدنا حتى اقطعه بالنيك والزب و اجعله يشبع زب في طيزه و انا ما زلت ملتصق به واتلذذ بحك زبي على طيزه واللذة تكبر كلما دفعت زبي على الطيز في احلى لواط داخل الباص و اجمل متعة جنسية واحلى لذة ناعمة و الشاب ما زال يتمتع من دون ان يصدر اي ردة فعل
ثم امسكته من بطنه و دفعت زبي نحو الطيز و حركت زبي للامام والخلف عدة مرات و انا امارس عليه اللواط السطحي واغمض عيني و اذوب في تلك اللذة الجنسية الحارة التي كنت فيها لكن شعرت ان زبي حان وقت اخراج حليبه و لحظتها صرت افعل العكس اي احاول ان اوقف خروج المني من زبي . و يا لها من لحذة لذيذة جدا حين بدا زبي ينزل الحليب في ثيابي بتلك الحرارة الجميلة و انا اريد الصراخ في الذ لواط داخل الباص واشعر ان الشاب ايضا تفطن لي باني كنت اقذف و شعرت بخجل كبير جدا و من حسن حظي ان لا احد في الباص يعرفني .
و ازدادت ثقتي اكثر و حرارتي وصرت اتبعه و التصق به و زبي على فلقتي طيزه في اسخن لواط داخل الباص والركاب يتزايدون في كل محطة و الالتحام يكبر و الازدحام يزيد اكثر و طيز الشاب تبدو حارة ودافئة . و ربما حتى الشاب كان يحس بزبي و حرارته و حجمه الكبير خاصة لما اشتد الانتصاب و زبي يحك الطيز و انا اريد الا انزل حتى اكب المحنة و اخرجها و اريد لو كان الامر بيدي ان ارج زبي و انزل له السروال حتى ادخل له زبي هناك في اسخن لواط داخل الباص و لكن كنت اتحكم في شهوتي و اكتفي بالحك و التلذذ السطحي الذي كان جميل جدا و حار
ثم ازدادت محنتي الجنسية الكبيرة و انا ملتصق بالشاب الجميل في احلى و الذ لواط داخل الباص و الزحمة اصبحت شديدة مما جعلني احاول لمس مؤخرته وادخال يدي تحت بنطلونه لالمس لحمه و اقرب فمي من رقبته حتى احصل على نشوة التقبيل و لذته . و كان قلبي يضرب بقوة و شهوتي مرتفعة و اتمنى لو كان معي ذلك الشاب في غرفة لوحدنا حتى اقطعه بالنيك والزب و اجعله يشبع زب في طيزه و انا ما زلت ملتصق به واتلذذ بحك زبي على طيزه واللذة تكبر كلما دفعت زبي على الطيز في احلى لواط داخل الباص و اجمل متعة جنسية واحلى لذة ناعمة و الشاب ما زال يتمتع من دون ان يصدر اي ردة فعل
ثم امسكته من بطنه و دفعت زبي نحو الطيز و حركت زبي للامام والخلف عدة مرات و انا امارس عليه اللواط السطحي واغمض عيني و اذوب في تلك اللذة الجنسية الحارة التي كنت فيها لكن شعرت ان زبي حان وقت اخراج حليبه و لحظتها صرت افعل العكس اي احاول ان اوقف خروج المني من زبي . و يا لها من لحذة لذيذة جدا حين بدا زبي ينزل الحليب في ثيابي بتلك الحرارة الجميلة و انا اريد الصراخ في الذ لواط داخل الباص واشعر ان الشاب ايضا تفطن لي باني كنت اقذف و شعرت بخجل كبير جدا و من حسن حظي ان لا احد في الباص يعرفني .