كثيراً ما تقودنا مشاعر الحب والانجذاب إلى التقبيل لكن كيف نبدأ؟ ومتى تكون القبلة “صحيحة”؟
كثيراً ما تقودنا مشاعر الحب والانجذاب إلى التقبيل
لكن كيف نبدأ؟ ومتى تكون القبلة “صحيحة”؟
القبل اللسانية
تسمى القبل اللسانية في بعض الأحيان بـ “القبل الفرنسية”، وذلك عندما تقبّلان بأفواه مفتوحة وألسنة متلامسة. هناك طرق مختلفة لفعل ذلك. بوسعك وضع لسانك في فم الشخص الآخر وأن ينزلق اللسانين أو يداعبان بعضهما البعض، مع عدم إغفال الأجزاء الداخلية للشفاه كذلك، الأمر الذي يعطي شعوراً ممتعاً.
هل أقبّل بشكل صحيح؟
لا يمكن تدريس التقبيل. يمكن في الواقع تجربته وتعلّمه بالممارسة. وهو كذلك ليس صعباً. تبدأ القبل اللسانية عادة بالتقبيل على الشفاه: يمكن تحريك شفتيك لاستكشاف شفتي الطرف الآخر، ومن ثم إدارة رأسك قليلاً إلى جانب حتى لا يعترض أنفيكما الطريق. بعد ذلك يمكن فتح الأفواه ببطء، .وجعل لسانك يلج إلى داخل فم الطرف الآخر. لو كان إحساسك جيداً، فأنت تفعل(ين) ذلك بطريقة صحيحة.
كيف أستمتع أكثر بفنون التقبيل؟
القبل الجميلة هي التي تتم بتناغم بين طرفين. كلما حدث توافق بينكما واستمتاع متبادل بالتقبيل ستكون القبلات أفضل. أحياناً تأتي القبلة بشكل قوي لتعبر عن مشاعر قوية بينكما، وأحياناً أخرى تأتي بشكل خفيف ولطيف متدرج ويزيد قوة. وأحياناً لا يستمتع البعض بالقبلة مع بعض الأشخاص لسبب أو لآخر. القبلة لغة تتعدى الكلمات، وكثيراً ما تعبّر عن كم من المشاعر. ولكنها أيضاً تتضمن بعض التقنيات. يمكن استكشاف ومداعبة المناطق المختلفة من الفم باللسان والشفتين.
وهناك أذواق مختلفة في التقبيل. بعض الناس يحبون الشفاه المبللة، وآخرون لا يروق لهم ذلك. البعض يحب التقبيل في المناطق الخارجية، والبعض الآخر يحب أن يدخل لسان الطرف الآخر عميقاً في الفم.
استكشف مشاعرك، وقبل كل شيء كن على اتصال مع الطرف الآخر ومتيقظاً لمشاعره أو مشاعرها.
إيقاع حلو ومتدرج
تدرجا ببطء، ولو شعرت بأن الشخص الآخر يريد التوقف، فلا بأس، تمهّل (ي) قليلاً، داعب(ي) وتغنج (ي) بالطرف الآخر، ثم يمكن المحاولة لاحقاً.
عشر دقائق من التقبيل المتواصل تعتبر أمر قوياً. توقفا من حين لآخر وانظرا لعيني الطرف الآخر مباشرة.
أنفاس نقية
يمكن للتقبيل أن يكون شيئاً رائعاً، لكنه لا يكون ممتعاً لو كانت أنفاسك ذات رائحة غير مستحبة. ولدى كثير من الناس رائحة فم سيئة، خاصة في الصباح بعد الاستيقاظ. السواك الجيد وتنظيف الاسنان واستخدام الخيط تساعد كثيراً وكذلك مراقبة ما تأكله – التوابل النفاذة والثوم قد تجعل رائحة فمك غير مستحبة للطرف الآخر.
التقبيل والمداعبة
بعض الناس يغمضون عيونهم عند التقبيل، والبعض الآخر يستمتع بفتح العينين. البعض يحب إحداث أصوات قليلة أو الأنين خلال التقبيل، والبعض الآخر يحب التقبيل بصمت.
وعندما تقبّل(ين)، بمقدورك أن تستخدم/ي أيضاً اليدين، بوسعكما أن تداعبا بعضكما البعض، ولمس الشعر والرقبة أو المناطق الحساسة.
يمكن أن يقود التقبيل إلى الممارسة الجنسية – لكن ليس بالضرورة. ويمكن أن يساعدك التقبيل في تحديد مدى انجذابك للطرف الآخر، ويمكن أن يتطور التقبيل بين الطرفين مع الوقت.
هل تعلم …..؟
التقبيل يزيد ضربات قلبك من 70 ضربة في الدقيقة إلى ما بين 100 و 150 ضربة.
التقبيل الحميم قد يفقدك الوزن! فأنت على الأقل تحرق(ين) 6.4 من السعرات الحرارية في الدقيقة، لذا فإن عشرة دقائق من التقبيل تستهلك من السعرات ما يساوي تلك الموجودة في قطعة بسكويت.
كثيراً ما تقودنا مشاعر الحب والانجذاب إلى التقبيل
لكن كيف نبدأ؟ ومتى تكون القبلة “صحيحة”؟
القبل اللسانية
تسمى القبل اللسانية في بعض الأحيان بـ “القبل الفرنسية”، وذلك عندما تقبّلان بأفواه مفتوحة وألسنة متلامسة. هناك طرق مختلفة لفعل ذلك. بوسعك وضع لسانك في فم الشخص الآخر وأن ينزلق اللسانين أو يداعبان بعضهما البعض، مع عدم إغفال الأجزاء الداخلية للشفاه كذلك، الأمر الذي يعطي شعوراً ممتعاً.
هل أقبّل بشكل صحيح؟
لا يمكن تدريس التقبيل. يمكن في الواقع تجربته وتعلّمه بالممارسة. وهو كذلك ليس صعباً. تبدأ القبل اللسانية عادة بالتقبيل على الشفاه: يمكن تحريك شفتيك لاستكشاف شفتي الطرف الآخر، ومن ثم إدارة رأسك قليلاً إلى جانب حتى لا يعترض أنفيكما الطريق. بعد ذلك يمكن فتح الأفواه ببطء، .وجعل لسانك يلج إلى داخل فم الطرف الآخر. لو كان إحساسك جيداً، فأنت تفعل(ين) ذلك بطريقة صحيحة.
كيف أستمتع أكثر بفنون التقبيل؟
القبل الجميلة هي التي تتم بتناغم بين طرفين. كلما حدث توافق بينكما واستمتاع متبادل بالتقبيل ستكون القبلات أفضل. أحياناً تأتي القبلة بشكل قوي لتعبر عن مشاعر قوية بينكما، وأحياناً أخرى تأتي بشكل خفيف ولطيف متدرج ويزيد قوة. وأحياناً لا يستمتع البعض بالقبلة مع بعض الأشخاص لسبب أو لآخر. القبلة لغة تتعدى الكلمات، وكثيراً ما تعبّر عن كم من المشاعر. ولكنها أيضاً تتضمن بعض التقنيات. يمكن استكشاف ومداعبة المناطق المختلفة من الفم باللسان والشفتين.
وهناك أذواق مختلفة في التقبيل. بعض الناس يحبون الشفاه المبللة، وآخرون لا يروق لهم ذلك. البعض يحب التقبيل في المناطق الخارجية، والبعض الآخر يحب أن يدخل لسان الطرف الآخر عميقاً في الفم.
استكشف مشاعرك، وقبل كل شيء كن على اتصال مع الطرف الآخر ومتيقظاً لمشاعره أو مشاعرها.
إيقاع حلو ومتدرج
تدرجا ببطء، ولو شعرت بأن الشخص الآخر يريد التوقف، فلا بأس، تمهّل (ي) قليلاً، داعب(ي) وتغنج (ي) بالطرف الآخر، ثم يمكن المحاولة لاحقاً.
عشر دقائق من التقبيل المتواصل تعتبر أمر قوياً. توقفا من حين لآخر وانظرا لعيني الطرف الآخر مباشرة.
أنفاس نقية
يمكن للتقبيل أن يكون شيئاً رائعاً، لكنه لا يكون ممتعاً لو كانت أنفاسك ذات رائحة غير مستحبة. ولدى كثير من الناس رائحة فم سيئة، خاصة في الصباح بعد الاستيقاظ. السواك الجيد وتنظيف الاسنان واستخدام الخيط تساعد كثيراً وكذلك مراقبة ما تأكله – التوابل النفاذة والثوم قد تجعل رائحة فمك غير مستحبة للطرف الآخر.
التقبيل والمداعبة
بعض الناس يغمضون عيونهم عند التقبيل، والبعض الآخر يستمتع بفتح العينين. البعض يحب إحداث أصوات قليلة أو الأنين خلال التقبيل، والبعض الآخر يحب التقبيل بصمت.
وعندما تقبّل(ين)، بمقدورك أن تستخدم/ي أيضاً اليدين، بوسعكما أن تداعبا بعضكما البعض، ولمس الشعر والرقبة أو المناطق الحساسة.
يمكن أن يقود التقبيل إلى الممارسة الجنسية – لكن ليس بالضرورة. ويمكن أن يساعدك التقبيل في تحديد مدى انجذابك للطرف الآخر، ويمكن أن يتطور التقبيل بين الطرفين مع الوقت.
هل تعلم …..؟
التقبيل يزيد ضربات قلبك من 70 ضربة في الدقيقة إلى ما بين 100 و 150 ضربة.
التقبيل الحميم قد يفقدك الوزن! فأنت على الأقل تحرق(ين) 6.4 من السعرات الحرارية في الدقيقة، لذا فإن عشرة دقائق من التقبيل تستهلك من السعرات ما يساوي تلك الموجودة في قطعة بسكويت.