𝔸𝕞𝕓𝕒𝕤𝕤𝕒𝕕𝕠𝕣 𝕠𝕗 𝕕𝕖𝕒𝕥𝕙
ميلفاوي كينج
مستر ميلفاوي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ملك الصور
غزلْتُ أحزاني لحناً وناياً . .
وجُبت الْمَدَائِن أشدو بِلَا أغنيات . .
أودعتُ دروبك بَقَايَا الأَمَانِىّ . .
وَأَكْمَلْتُ دربي بِلَا أمنيات . .
مَنَحَتُكِ حباً وَذِكْرَى جَمِيلَة . .
وَسَافَرْتُ اَبْحَثُْ عَنْ ذِكْرَيَات . .
صَالَحْتُ فِيكِ زماناً لَئِيمَاً . .
فَلَا غَدَر يُبكي وَلَا تُؤلم الْخَاصِرَة طعنات . .
غَرَسْتُ عَلَى ضِفاف عينيكِ وروداً . .
وأغرقت أَنْهَار حُبُّك بِصَادِق الْعَبَرَات . .
رَجَوْتُ اللَّه يُعْطِيكِ دُنْيَا وديناً . .
وَيَبْعُد عَنْك شُرُور الحاقدات . .
جعَلْتُ صَدْرِى فراشاً وثيرا ً . .
واستعذبتُ مِنْك حرَّ الزفرات . .
وَفِى الْبَرْد كان شَوْقِي رِدَاءً مُرَفَّلا . .
وَأَوْقَدْتُ قَلْبِى حمماً وجمرات . .
وَزَيَّنتُ الزَّمَان أمَام ناظريكِ . .
وأَهديتُكِ عُقداً بهياً مِن النجماتِ
نَظمتُ حروفى قوافى بَلِيغَة . .
ورُحت أَشْكُو نشاز الْكَلِمَات . .
نثرتُ حُطَام عُمْرَى عَلَى وجنتيك . .
وادَّعيتُ زوراً أَن رَبِيع الْعُمْر فَات . .
وأدُّت حزنك فِي المَهدِ طفلاً رضيعاً . .
وَأَعْلَنْت أَن عَهْد الْحُزْن مَات . .
ودَّعتُ فِى عَيْنَيْك عمراً حزيناً . .
وَاسْتَقْبَلَت عَلَى شفتيك زمانى الآت . .
وجُبت الْمَدَائِن أشدو بِلَا أغنيات . .
أودعتُ دروبك بَقَايَا الأَمَانِىّ . .
وَأَكْمَلْتُ دربي بِلَا أمنيات . .
مَنَحَتُكِ حباً وَذِكْرَى جَمِيلَة . .
وَسَافَرْتُ اَبْحَثُْ عَنْ ذِكْرَيَات . .
صَالَحْتُ فِيكِ زماناً لَئِيمَاً . .
فَلَا غَدَر يُبكي وَلَا تُؤلم الْخَاصِرَة طعنات . .
غَرَسْتُ عَلَى ضِفاف عينيكِ وروداً . .
وأغرقت أَنْهَار حُبُّك بِصَادِق الْعَبَرَات . .
رَجَوْتُ اللَّه يُعْطِيكِ دُنْيَا وديناً . .
وَيَبْعُد عَنْك شُرُور الحاقدات . .
جعَلْتُ صَدْرِى فراشاً وثيرا ً . .
واستعذبتُ مِنْك حرَّ الزفرات . .
وَفِى الْبَرْد كان شَوْقِي رِدَاءً مُرَفَّلا . .
وَأَوْقَدْتُ قَلْبِى حمماً وجمرات . .
وَزَيَّنتُ الزَّمَان أمَام ناظريكِ . .
وأَهديتُكِ عُقداً بهياً مِن النجماتِ
نَظمتُ حروفى قوافى بَلِيغَة . .
ورُحت أَشْكُو نشاز الْكَلِمَات . .
نثرتُ حُطَام عُمْرَى عَلَى وجنتيك . .
وادَّعيتُ زوراً أَن رَبِيع الْعُمْر فَات . .
وأدُّت حزنك فِي المَهدِ طفلاً رضيعاً . .
وَأَعْلَنْت أَن عَهْد الْحُزْن مَات . .
ودَّعتُ فِى عَيْنَيْك عمراً حزيناً . .
وَاسْتَقْبَلَت عَلَى شفتيك زمانى الآت . .