الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
السلسة الثانية من ماما من كامل الإحترام إلي العهر و دياثتي | من الجزء 11 حتي الجزء 20 (xxx123456789)
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="Queen Reem" data-source="post: 3306" data-attributes="member: 22"><p>الجزء الحادي عشر</p><p></p><p>نمت نوم عميق يمكن من فتره كبيره مانمتش زيه . اخيرا معنديش قلق و لا خوف من حاجة . نايم فرحان لأن ماما سعيده . اكيد هانام كويس من غير قلق . الصبح ماما دخلت صحيتنى انا و امير . كأننا عيال صغيره مش عايزين نمشى و هى مصممه نرجع القاهره و نكمل بالشروط اللى قالتها امبارح. ( هنرجع القاهره و اعملوا حسابكوا اللى بنعمله ده هيبقى فى اضيق الحدود لغايه ماتخلصوا امتحانتكوا ) صوت ماما من امبارح فى ودنى . جهزنا نفسنا و رحنا للباص لكن المفاجأه ان مفيش ولا باص فاضى فيه اماكن . الناس كلها خلصت مصيف و راجعين القاهره و لازم الحجز من اليوم اللى قبله . حجزنا فعلا على تانى يوم و روحنا البيت و انا و امير فرحانين اننا هنقعد يوم كمان . وصلنا البيت و اول مادخلنا بدأ امير يبوس ماما</p><p>ماما : ههههههه . اصبر شوية يا واد مش كده</p><p>امير : مش قادر ابعد عنك يا دودو</p><p>ماما : اصبر طيب اكلم جوزى و اهلك علشان يعرفوا اننا مش جايين النهارده</p><p>امير : كلميهم و انا بلعب فيكى</p><p>ماما : يا مجنون</p><p>اتصلت ماما فعلا ببابا و بأهل امير و قالتلهم اللى حصل و ام أمير طلبت تكلمه . خد أمير السماعه و ملامحه اتغيرت بعدها .</p><p>انا : فى ايه يا امير</p><p>امير : ماما قالتلى ان جوز خالتى مات فى حادثه و لازم اروح ابقى معاهم النهارده</p><p>افتكرت خاله امير و هى قريبته اللى اول ماوصلنا اسكندريه راحلهم و كان حكالى عنهم قبل كده و انه كان بيحب جوز خالته ده زى ابوه .</p><p>عزينا امير و غير هدومه علشان ينزل .</p><p>امير : انا مش عارف هارجع امتى و ممكن كمان ابات معاهم و ممكن تمشوا انتوا بكره و انا لو ينفع هاروح معاكوا منفعش روحوا انتوا و انا هافضل .</p><p>نزل أمير و فضلت انا و ماما فى الشقه و حسيت انها زعلانه .</p><p>انا : مالك يا ماما</p><p>ماما : مفيش</p><p>انا : عليا انا برضه ؟</p><p>ماما : مانت شايف كنا راجعين عادى و فجأه حصل اللى حصل</p><p>حسيت انها اتأثرت بحاله الوفاه و قبل ماكمل كلام كملت ماما كلامها</p><p>ماما : كنت وعدت نفسى بيوم زى امبارح و فجأه اليوم باظ</p><p>انا : ههههههههههههه</p><p>ضحكت من غير قصد . كنت انا فاكر انها اتأثرت بحاله الوفاه لكن طلعت زعلانه على النيك اللى هيروح منها</p><p>ماما : بتضحك على ايه</p><p>انا : لا مفيش</p><p>ماما : طيب</p><p>انا : تعالى ننزل نتمشى يمكن نفك التأشيره .</p><p>ماما : ماشى</p><p>نزلنا فعلا و اتمشينا شوية و بعدها روحنا كافيه نشرب حاجة . قعدنا هناك و انا قعدت افكر</p><p>صدف صدف صدف . صدفه بدأت كل حاجة لما امير و اهله سكنوا جنبنا . صدفه خليتنا نصارح بعض بكل حاجة . صدفه خلتنا نقعد فى اسكندريه يوم كمان و صدفه خليت اليوم ده يبقى على الفاضى . ياترى فى صدف تانى فى اليوم ده</p><p>سوميه ؟</p><p>خرجنى صوت ماما من افكارى .</p><p>انا : سوميه مين</p><p>ماما : استنى اشوف هى و لا لأ</p><p>قامت ماما و راحت على طرابيزه بعد طرابيزتنا بكام طرابيزه و كلمت واحده قاعده عليها لوحدها و بعدها شاورتلى علشان اروحلهم . روحت فعلا و لقيت ماما قعدت معاها و بتقولى اقعد</p><p>ماما : اقعد يا محمد</p><p>سوميه : اوعى تقولى ان ده ابنك يا داليا</p><p>قعدت و انا مش فاهم حاجة</p><p>ماما : يا بت قولتلك ابنى</p><p>بصتلى ماما و بدأت تعرفنى على سوميه : دى سوميه صاحبتى من الجامعه و بقالى سنين مشوفتهاش و لا اعرف عنها حاجة</p><p>انا : اهلا يا طنط</p><p>سوميه : هههه لأ طنط ايه امك اكبر منى . قولى يا سوسو</p><p>ماما : اكبر من مين يا بت ده احنا كنا نفس السنه فى الكليه</p><p>سوميه : اكبر منى بكام شهر استريحتى</p><p>قولت ماتدخلش فى كلامهم و اسيبهم يدردشوا مع بعض طالما ده اللى فك ماما و خرجها من الزعل اللى كانت فيه</p><p>ماما : و انتى ايه اللى جابك اسكندريه بقى</p><p>سوميه : يااااااه دى حكايه طويله</p><p>قاطعتها ماما قبل ماتبدأ : لأ لخصى علشان بزهق بسرعه</p><p>سوميه : يابت اسكتى و سيبينى اتكلم</p><p>ماما : احكى و خلصينا</p><p>حسيت ان سوميه انتبهت لما ماما قالت خلصينا انى لسه قاعد معاهم و ميلت على ماما قالتلها حاجة</p><p>ماما : هههههه لأ احكى قدامه عادى ابنى بير اسرار</p><p>سوميه : ههههههه ماشى . انتى عارفه انى كنت بحب كريم زميلنا و واعدنى بالجواز بعد مانخلص دراسه</p><p>ماما : اه</p><p>سوميه : و فعلا بعد ماخلصنا دراسه جه البيت و طلبنى من بابا بس بابا رفض و انا و كريم اتفقنا نهرب و نيجى اسكندريه نتجوز و نعيش هنا . و بعد ماوصلنا اجرنا شقه مفروشه و طبعا انا و هو فى شقه واحده لوحدنا انتى عارفه ايه اللى ممكن يحصل .</p><p>ماما : فتحك</p><p>استغربت سوميه من طريقه كلام ماما قدامى و قبل ماتتكلم كانت ماما بتوضحلها</p><p>ماما : بصى يا سوميه انا و ابنى منفتحين جدا و اعتبرينا واحد مش اتنين</p><p>حسيت بالفرحه من كلام ماما</p><p>سوميه : براحتك انتى و ابنك . كريم فتحنى فعلا .</p><p>ماما : و بعدها طبعا ماتجوزكيش و لا حاجة</p><p>سوميه : اه و قفلى بقى على الموضوع ده . انتى بتعملى ايه هنا فى اسكندريه</p><p>ماما : اهه بنتفسح يومين قبل امتحانات ميدو</p><p>سوميه : انا لغايه دلوقتى مش مصدقه انك مخلفه ولد فى السن ده</p><p>ماما : مش باين عليا صح</p><p>سوميه : ههههههههه . انتوا قاعدين كام يوم ؟</p><p>ماما : النهارده اخر يوم و هنمشى بكره .</p><p>سوميه : ايه ده بالسرعه دى انا لسه مشبعتش منك .</p><p>ماما : هنعمل ايه بقى معلش</p><p>سوميه : خلاص انتوا النهارده هتقضوه كله معايا . بصى انا اعرف شاطئ سرى ميعرفوش كتير من اهل اسكندريه و هاخدك معايا هيبقى يوم ممتع جدا .</p><p>ماما : ايه رأيك يا ميدو</p><p>انا : براحتك يا ماما</p><p>ماما : بس ميدو هييجى معانا</p><p>سوميه : ماشى . انتى عندك مايوه و لا هتعملى زى الستات فى الشواطئ العاديه و تنزلى بجلابيه و لا حاجة</p><p>ماما : يا بت اختشى انتى مش شايفه انى محجبه .</p><p>سوميه : مانا كمان محجبه بس الشاطئ ده نضيف جدا و كل اللى بيروحوه رجال اعمال و ناس تقدر تدفع علشان كده لو لبستى حجاب و لا جلابيه هناك هيضحكوا عليكى</p><p>ماما : امال البس ايه</p><p>سوميه : بيكينى</p><p>ماما : لا انا عمرى مالبسته و انا صغيره هالبسه دلوقتى</p><p>سوميه : شوفتى بقى انك عجزتى</p><p>ماما : يا بت بطلى بقى</p><p>انا : فيها ايه يا ماما ده يوم و فى مكان محدش يعرفنا فيه</p><p>ماما : خلاص يا ميدو علشانك انت بس</p><p>قومنا من الكافيه و اتفقت ماما مع سوميه انهم يتقابلوا كمان ساعه عند الكافيه تانى و خدوا نمر بعض</p><p>روحنا محل و اشترت ماما بيكينى واشتريت انا مايوه و رفضت ماما تخلينى اشوف البيكينى بتاعها و قالتلى هتشوفه هناك . قابلنا سوميه اللى اخدتنا فى عربيتها و روحنا لمكان الشاطئ اللى بتقول عليه و كان فعلا من بره مفيش اى حاجة تقول انه شاطئ . سرى فعلا . دفعت سوميه مبلغ كاش و كان باين انه كبير فعلا لكشك شكله من بره يبان انه كشك عادى عصاير و سجاير و شيبس و كده .</p><p>انا : ايه السريه دى كلها</p><p>ماما : ايه يا سوميه هو احنا داخلين مكان خفى</p><p>سوميه : قولتلك المكان محدش يعرفه الا اللى بيجوه</p><p>دخلنا و لقينا المكان من جوه اوض للتغيير قبل ماتوصل للشاطئ و عند الشاطئ نفسه اوض كتير افتكرتها علشان الواحد يستحمى بعد مايخرج من البحر .</p><p>دخلت غيرت و خرجت لقيت ماما و سوميه غيروا برضه .</p><p>ماما كانت لابسه مايوه برتقانى و رابطه زى ايشارب حوالين وسطها فمكنش باين من تحت لابسه ايه لكن من فوق كان مثير جدا لأنه مش قادر يحتوى بزازها بالكامل . اما سوميه .؟</p><p>سوميه الحقيقه الحجاب كان ظالمها جدا . ازاى مخدتش بالى من جسمها ده قبل كده ؟ جسم مش باين عليه ابدا عمرها ... كانت لابسه مايوه دهبى و برغم ان بزازها متوسطة الحجم لكن كانت برضه ظاهره من المايوه . اما من تحت فهى حته قماش مغطيه كسها و خيط رابطها ببعض . طيزها كانت بالكامل ظاهره لأن المايوه من ورا مجرد خيط .</p><p>مايوه ماما : <a href="https://cdn.newmilfpornpics.com/galleries/31/953/2_629.jpg">https://cdn.newmilfpornpics.com/galleries/31/953/2_629.jpg</a></p><p></p><p>مايوه سميه :</p><p></p><p>مشيوا قدامى و انا محتار ابص لمين و لا لمين و قولت شكلنا هنبقى فرجه الشط . لكن الغريب اننا لما وصلنا لقينا كله لابس زيهم و مفيش حد بيبص عليهم زى ماتوقعت . نزلنا المايه شويه و حسيت ان ماما نسيت زعلها خالص و قعدنا نهزر فى المايه احنا التلاته لغايه ماحسيت انى تعبت و قولتلهم هاخرج اريح شويه . فضلت ماما و سوميه فى المايه و خرجت انا و روحت انا للأوضه اللى افتكرت انى هاستحمها فيها .</p><p>دخلت الاوضه لكنى اتفاجأت ان فى جوه سرير و تلاجه صغيره و حمام . قولت يمكن هما هنا دى طريقتهم مش مهم . دخلت الحمام و قلعت المايوه و بدأت اخد دش و فجأه حسيت بأيد بتلمس ضهرى . لفيت لقيتها سميه</p><p>انا : ايه ده فى ايه</p><p>سوميه : انا مش مصدقه انك ابن داليا</p><p>انا : و هو ده مكان نتكلم فيه فى كده</p><p>سوميه : و كمان بتقولى اتكلم قدامك عادى . قولى بصراحه انت بتنيك امك</p><p>انا : لأ طبعا</p><p>سوميه مدت ايدها و مسكت زبرى : امال ايه اللى بينكوا</p><p>انا : بتعملى ايه يا طنط</p><p>سوميه : لأ طنط ايه و بتاع ايه .</p><p>مدت راسها و بقت بتحاول تبوسنى لكن لأنى اطول منها فلو مانزلتش ليها مش هاتعرف تبوسنى. لكنها كانت ذكيه جدا فشدتنى من زبرى و ده خلانى تلقائيا انزل لتحت و قدرت تمسك راسى و تبوسنى . بوسه جامده قوى . هو ده اللى امير كان بيحسه مع ماما ؟ اول مافكرت فى كده لقيت زبرى شد و وقف على الاخر و سوميه افتكرت ان ده بسبب بوستها ليا</p><p>خرجتنى من تحت الدش و زقتنى فبقيت على السرير و نزلت هى على ركبها و بدأت تحرك لسانها على زبرى . كانت محترفه جدا فى كده و ده خلانى اهيج اكتر .</p><p>انا : ااااااااااه . كملى</p><p>وقفت سوميه مص و بصتلى : هاكمل على شرط</p><p>انا : ايه</p><p>سوميه : قولى ايه اللى بينك و بين امك</p><p>انا : اسأليها هى انا مش هاقولك اى حاجة و لو مش هتكملى سيبينى اقوم</p><p>سوميه : و انت فاكر انها هتخبى عنى يعنى . انا هاخليها تقولى و قدامك كمان</p><p>رجعت زبرى جوه بقها تانى و كملت مص لغايه ماحسيت انى هاجيب منها . زقيتها و قومت و خليتها هى اللى تنام على السرير و نزلت قلعتها المايوه و بدأت الحس كسها . كانت فرصه علشان زبرى يهدى و مجيبش بدرى قوى كده منها . كملت لحس لغايه ماحسيت انها هتجيب و اتمنيت انها تجيب زى ماما و تنطر لبره لكن لقيتها جابت عادى من غير ماتنطر لبره .</p><p>بعد ماجابت لقيتها نيمتنى على السرير و طلعت فوقيا و دخلت زبرى فى كسها . سخن جدا . حسيت كأن زبرى اتلسع . ده اللى امير كان بيحس بيه جوه كس ماما ؟ الفكره لوحدتها خلت زبرى بقى اجمد من الاول و بقيت بنيكها بكل قوة و هى بتتأوه و تشخر و انا زودت سرعتى جدا و حسيت انى هاجيب .</p><p>انا : هاجيب مش قادر</p><p>سوميه : احححححح ااااااااااه</p><p>انا : خلصى يا شرموطة اجيب فين</p><p>سوميه : هاتهم فى كسى</p><p>انا : اااااااااااه . كنت بجيب لبنى و هى لسه بتتكلم</p><p>سوميه : يخربيتك لبنك مولع . اححححححححححححححححححح</p><p>حسيت بيها بتترعش و بتجيب تانى و انا بجيب فى كسها . نزلت من على زبرى و نامت جنبى . دقايق و قومت دخلت استحمى تانى و و أنا فى الحمام افتكرت حاجة مهمه جدا .</p><p>ماما فين ؟</p><p>هنكمل الجزء الجاى .</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>مستنى تعليقاتكم و ارائكم</p><p></p><p></p><p>حسيت بيها بتترعش و بتجيب تانى و انا بجيب فى كسها . نزلت من على زبرى و نامت جنبى . دقايق و قومت دخلت استحمى تانى و و أنا فى الحمام افتكرت حاجة مهمه جدا .</p><p>ماما فين ؟</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ</p><p></p><p>الجزء الثانى عشر</p><p>فوقت من تفكيرى على باب الحمام بيتفتح و سوميه داخله عليا . عرفت انها عايزه تتناك تانى و بصراحه كنت عايز انيكها تانى بس بالى مشغول بأمى . اسألها عليها ؟ ولا ممكن تاخد بالها من حاجة بيننا ؟ ولا ماما قالتلها حاجة ؟ كان واضح ان ماما واخده راحتها مع سوميه بس لغايه فين ؟</p><p>سوميه : ايه انت روحت فين</p><p>انا : لا ابدا مانا قدامك اهه</p><p>سوميه : جسمك قدامى لكن دماغك فى حته تانيه</p><p>انا : لا معاكى اهه</p><p>سوميه : مانت لو معايا كان زبرك وقف . ده انا بقالى خمس دقايق بلعب فيه</p><p>انتبهت ان ايديها فعلا ماسكه زبرى و انى مكنتش مركز معاها خالص و قولت انيكها علشان ماتحسش بحاجة و فعلا نزلتها على الارض علشان تمصلى شوية و بعدين قومتها و نيكتها على السريع لغايه ماحسيت انها اترعشت و انا كمان نزلت .</p><p>انا : يلا نخرج بقى لحسن ماما تحس اننا اتأخرنا</p><p>سوميه : ماشى</p><p>لسه بفتح باب الحمام اتفاجأت بماما قاعده على السرير .</p><p>ماما : خلصتوا بسرعه المره دى يعنى</p><p>سوميه : اصله كان قلقان لتاخدى بالك اننا اتأخرنا</p><p>قعدوا يضحكوا هما الاتنين و انا مش فاهم حاجة خالص</p><p>ماما : مالك يا ميدو</p><p>انا : مش فاهم اللى بيحصل</p><p>ماما : سوميه ممكن تسيبينا شويه</p><p>سوميه : هتعملى ايه</p><p>ماما : يابت مش كل حاجة تفكرى فيها كده</p><p>لبست سوميه المايوه بتاعها و خرجت من الاوضه</p><p>انا : ايه يا ماما ؟</p><p>ماما : بص يا حبيبى احنا اتفقنا على شكل حياتنا الجديد و لما جينا هنا لقيت سوميه بتبصلك بصات انا عارفها كويس</p><p>انا : زى مابتبصى لأمير كده</p><p>ماما : انت لسه بتغير منه يا واد</p><p>انا : لأ انا بهزر معاكى بس</p><p>ماما :ماشى . المهم لما حسيت انها عايزاك قولتلها انى هاسهلها الموضوع بشرط اتفرج عليكوا . و هى وافقت و بعد مادخلت عليك بخمس دقايق دخلت انا و كنتوا ساعتها بتبوسوا بعض و انا استخبيت و اتفرجت عليكوا . انا مش بخبى عنك حاجة زى ماتفقنا اهه .</p><p>انا : حبيبتى يا ماما . بس عايز اسألك سؤال . عملتى ايه لما شوفتينا ؟</p><p>ماما : اللى انت عملته لما شوفتنى .</p><p>قعدنا نضحك و اتفاجأنا بسوميه بتفتح الباب و بتدخل راسها بس</p><p>ماما : بتعملى ايه يابت</p><p>سوميه : كنت فاكراكوا هتبقوا اندمجتوا و ادخل الاقيه راكبك</p><p>ماما : لأ اللى بينى و بين ابنى مش كده . احنا منفتحين و مبنخبيش حاجة على بعض بس اللى فى دماغك ده لأ</p><p>سوميه : خلاص عرفت كده و اتأكدت كمان</p><p>ماما : اتأكدتى ازاى</p><p>سوميه : ماهو لما يبقى واقف قدامك ملط و انتى حتى مبصتيش على زبره و هو لما يبقى قدامه واحده زيك بالمايوه ده و ماينطش عليكى يبقى اكيد مفيش حاجة بينكوا</p><p>خدت بالى ان كل ده انا لسه ملط و ملبستش حاجة و لفيت علشان ادور على المايوه بتاعى و ماما بتضحك</p><p>ماما : استنى ماتلبسش دلوقتى يا ميدو</p><p>انا : ليه ؟</p><p>ماما : عايزاك تنيكها تانى بس المره دى قدامى</p><p>خدت بالى انها عايزه تعيد اللى حصل مع امير بس بالعكس و هى اللى تتفرج المره دى و رغم انى جيبت مرتين الا ان الفكره نفسها هيجتنى و زبرى وقف فى ثانيه</p><p>سوميه : انت لسه فيك نفس علشان يقف تانى</p><p>ماردتش عليها و مسكتها حضنتها و مسكت بزازها على طول بمص و الحس فيهم و هى بتلعب فى زبرى بايديها و مكنش محتاج لأنه كان واقف على اخره . زقيت سوميه علشان تنام على السرير و اتعمدت اخليها جنب ماما بالظبط و نزلت على كسها الحسه و سوميه كانت بتشخر و تتأوه بطريقه تهيج الحجر . رغم انها مانطرتش من كسها لكن حركه جسمها و رعشتها كانت قويه جدا و اول ماحسيت انها جابتهم نطيت فوقيها و دخلت زبرى لقيتها بتتأوة بشكل اقوى و حسيت انها مستمتعه اكتر من المرتين اللى فاتوا .</p><p>فى الوقت ده كانت سوميه نايمه على ضهرها على السرير و انا فوقها و ماما كانت جنبنا بالظبط . لقيت ماما بدأت تحرك ايدها على كسها من فوق المايوة و مع الوقت لقيتها قلعت ملط هى كمان و بقينا احنا التلاته ملط .و زى ماحصل مع امير لقيتها وقفت على السرير و بقت قدامى و بتلعب فى كسها و بتتأوه و هى شايفانى بنيك سوميه اللى كانت اترعشت اكتر من مرة و انا عمال ازود سرعتى و مش قادر اتحمل منظر ماما قدامى . و كل مازود من سرعتى احس ان سوميه بتترعش تانى و بتجيب تانى و انا باصص لماما و سوميه بتشخر تحتى</p><p>سوميه : يخربيتك هموت منك</p><p>انا : مالك</p><p>سوميه : انا نزلت كتير مش مستحمله انزل تانى</p><p>اتحركت عليها بسرعه لغايه ماحسيت انها نزلت تانى</p><p>سوميه : يابن الوسخة كفايه مش قادره</p><p>بصيت لماما اللى حسيت انها هى كمان مش مستحمله و قربت تجيبهم زيى</p><p>انا : هاجيب مش قادر</p><p>سوميه : هاتهم عليا كفايه اللى جبته فى كسى قبل كده</p><p>كنت بوجه كلامى لماما مش لسوميه اصلا و ماما خدت بالها و هى كمان كانت خلاص هاتجيب .</p><p>بصينا لبعض و زى ماحصل قبل كده بدأت ماما تنطر من كسها و اتغرقت انا و سوميه من مايه ماما . مبقتش قادر استحمل فخرجت زبرى من كس سوميه و بدأت انطر انا كمان و لبنى بقى على سوميه و شويه منه جه على ماما . بصيتلها و ضحكت و انا باخد من مايتها اللى عليا و بلحسها و هى كمان بتضحك و بتمسك لبنى و تلحسه . نسيت الغلبانه سوميه اللى اتغرقت بيننا لبنى و مايتى و انا لسه فوقها . قومت من عليها و دخلت استحمى تانى و لبست المايوه و خرجت لقيت سوميه دخلت و انا و ماما قعدنا مستنينها تخرج</p><p>انا : بحبك قوى يا ماما</p><p>ماما : و انا كمان يا حبيبى</p><p>خرجت سوميه و دخلت ماما تستحمى</p><p>سوميه : ده انت طلعت داهيه يا ميدو</p><p>انا : و انتى طلعتى نار</p><p>سوميه : بس انا هاموت و اعرف انت و امك كده ازاى</p><p>انا : اهى عندك اسأليها</p><p>خرجت ماما و قعدت سوميه تحاول تعرف اللى بيننا لكن موصلتش لحاجة و فى الاخر روحنا . وصلتنا سوميه بالعربيه للبيت و قالتلنا هتعدى علينا بكره بدرى توصلنا للباص لو هنمشى و اترجتنا نقعد يوم كمان علشان ماشبعتش مننا لسه</p><p>دخلنا انا و ماما البيت و احنا بنفكر فى كلامها . و بصراحه مكناش عايزين المتعه اللى احنا فيها تنتهى . اول مادخلنا البيت راحت ماما اوضتها تغير و دخلت اوضتى لقيت امير بيكلمنى على الموبايل .</p><p>انا : الو يا امير</p><p>امير : ايوه يا محمد عاملين ايه</p><p>انا : تمام . انت ايه الاخبار عندك</p><p>امير : تمام . بس خلاص هاقعد بكره معاهم و احتمال بعد بكره كمان</p><p>انا : براحتك يا امير حسب ظروفك .</p><p>امير : و انتوا هتعملوا ايه ؟</p><p>فى الوقت ده جه فى دماغى فكره تخلينا نقعد كمان يوم و لا اتنين</p><p>انا : انا هاحاول نقعد بكره كمان علشان نمشى كلنا مع بعض</p><p>امير:ماشى</p><p>قفلت مع امير و كلمت بابا قولتله على الظروف اللى عند امير و انه هيقعد بكره و ان الواجب نفضل معاه و نيجى معاه . وافقنى بابا طبعا و قفلت معاه و انا فرحان جدا اننا هنقعد تانى .</p><p>روحت لأوضه ماما كانت قافله الباب .خبطت عليها</p><p>انا : ماما</p><p>ماما : نعم</p><p>انا : قافله ليه ماتيجى نتكلم</p><p>ماما : ادخل يا ميدو</p><p>دخلت الاوضه لقيتها واقفه ملط قدامى .صفرت باعجاب</p><p>ماما : يا واد هى اول مرة تشوفنى</p><p>انا : كل مرة بتبقى اجمل يا ماما</p><p>ماما : طيب تعالى اختارلى هالبس ايه علشان مجبتش حاجات كتير معانا</p><p>انا : ليه</p><p>ماما : كنت فاكره اننا مش هنطول هنا</p><p>انا : عارف . انا قصدى ليه عايزه تلبسى حاجة</p><p>ماما : هههههههههههه . يعنى افضل كده</p><p>انا : اه طبعا و انا كمان</p><p>قلعت فى لحظة و بقينا احنا الاتنين ملط قدام بعض</p><p>ماما : كنت جاى عايز حاجة</p><p>انا : عندى ليكى مفاجأه</p><p>ماما : ايه</p><p>حكتلها مكالمة امير و مكالمه بابا و فرحت اننا هنقعد بكره تانى . قعدنا نتكلم شوية و بعدين روحت اوضتى نمت و هى نامت . صحيت الصبح على رزع على الباب و كأن فى كارثه حصلت بره فلبست بوكسر بسرعه و روحت اشوف مين على الباب لقيتها سوميه . اول مافتحتلها الباب لقيتها بتقولى بسرعه كده هاتتأخروا على الباص .</p><p>انا : لأ خلاص انا رتبت كل حاجة علشان نقعد النهارده كمان علشان انيكك تانى</p><p>سوميه : يا واد يا جامد . بقى انا عجبتك للدرجه دى</p><p>انا : اه كسك ولعه نار يا طنط</p><p>سوميه : برضه هيقولى طنط و هو لسه نايكنى امبارح</p><p>خرجت ماما من الاوضه و هى لابسه روب و قالت فى ايه</p><p>سوميه : ابدا كنت خايفه تتأخروا على الباص</p><p>قعدنا فطرنا و بعدها سوميه قالتلنا نروح الشاطئ تانى</p><p>ماما : ليه ماللى هنعمله هناك نعمله هنا من غير ماحد يشوفنا و لا تدفعى حاجة</p><p>سوميه : لأ هناك احلى تعالى بس</p><p>استغربنا انا و ماما انها مصممه نروح هناك بس فى الاخر وافقناها و روحنا و طبعا دفعت الفلوس و دخلنا و غيرنا و لبسنا المايوهات .</p><p>روحنا نزلنا المايه زى امبارح و فجأه حسيت ان فى حد بيقرب من سوميه و انا قولت احذرها ليكون عايز يتحرش بيها . قبل ماتكلم و احذر سوميه لقيت ماما بتقول : كريم ؟</p><p>افتكرت انهم امبارح كانوا بيتكلموا عن كريم اللى فتح سوميه و ماتجوزهاش ده و استغربت انه يكون هو نفسه و ازاى له عين يقرب لها تانى</p><p>كان كريم فعلا وصل و بقى ورا سوميه بالظبط و لقيته بيبوسها من ضهرها و هى لفت و اول ماشافته خدته بالحضن و باسته على طول . كنت انا و ماما مستغربين و مش فاهمين ايه اللى قدامنا ده . مش ده كريم اللى فتحها و سابها ؟ طب هى بتبوسه عادى كده ؟</p><p>لقينا سوميه بصتلنا و بتقولنا : مالكم</p><p>مرديناش انا و ماما لأننا مش لاقين حاجة نقولها</p><p>سوميه : لأ احنا نروح الاوضه نتكلم هناك احسن</p><p>خرجنا فعلا من المايه و دخلنا اوضه زى اوضه امبارح و قعدنا كلنا</p><p>سوميه : مالكم مبلمين كده ليه</p><p>ماما : مش فاهمين حاجة</p><p>سوميه : بصى يا داليا زى مانتى فهمتينى علاقتك بابنك هافهمك علاقتى بكريم بس زى مافى حاجات مش عايزه تقوليها انا كمان فى حاجات مش هاقولها</p><p>ماما : ماشى</p><p>سوميه : كريم فعلا فتحنى و كان عايز يتجوزنى بس للأسف اهله ماوفقوش انه يتجوز واحده وافقت تهرب معاها و رفضوا كمان يصرفوا عليه فى اسكندريه لغايه مايلاقى شغل . بعدها مكنش قدامنا غير طريقه واحده نجيب بيها فلوس و هى اللى فى دماغك و بعدها لقينا الجواز ملوش لازمه طالما احنا مع بعض و بقينا عايشين مع بعض و بنكسب كويس و كريم لقى شغل تانى برضه و وضعنا المالى بقى كويس .</p><p>ماما : انا افتكرت انه هرب و سابك بعد مافتحك</p><p>كريم : ليه هو انا شكلى ندل قوى كده</p><p>كانت اول مرة يتكلم فيها كريم من اول ماقعدنا . كان شخص فى نفس عمر ماما و سوميه و جسمه رياضى و عضلاته باينه و كان زبره واضح من المايوه انه حجمه كبير .</p><p>ماما : ده اللى جه فى دماغى لما قالتلى اللى حصل</p><p>قعد كريم و سوميه يضحكوا و انا فى سرى بفكر ان سوميه دى طلعت شرموطة و بفلوس كمان . كنت فرحان ان واحده بتتناك كتير و كمان بتاخد فلوس على كده عجبها زبرى و خليتنى انيكها و ببلاش كمان .</p><p>ماما : على العموم فرصه سعيده اننا شوفناك يا كريم . انا هاخد ميدو و نمشى بقى</p><p>كريم : ليه هو انا جيت علشان امشيكوا ولا ايه ؟</p><p>ماما : لا ابدا عادى</p><p>خدتنى ماما من غير ماتستنى كلام تانى و خرجنا بره و طلعت سوميه ورانا</p><p>سوميه : فى ايه خرجتوا ليه</p><p>ماما : نسيبكوا براحتكوا و هنمشى احنا</p><p>سوميه : لأ خليكوا معانا</p><p>انا : طيب سيبينا نتكلم شوية و هنشوف</p><p>مشيت سوميه و فضلت انا وماما لوحدنا</p><p>انا : فى ايه ؟</p><p>ماما : بص من الاخر كده كريم ده زمان كان بيحاول يلعب عليا قبل مايروح لسوميه و لو قعدنا معاهم دلوقتى جايز يفكر يعمل حاجة تانى و انا مش عايزاك تتضايق</p><p>انا : و اتضايق ليه</p><p>ماما : زى ماحصل مع امير</p><p>انا : انا قولتلك ايه اللى كان فى دماغى ساعتها لكن طالما احنا الاتنين متأكدين اننا بنحب بعض و مش هنحب حد اكتر من بعض يبقى هاتضايق ليه</p><p>ماما : يعنى لو عمل معايا حاجة اسيبه</p><p>انا : لو عايزاه سيبيه لو مش عايزاه ارفضى</p><p>حضنتنى ماما و ضحكنا و روحنا للأوضه اللى فيها سوميه و كريم . دخلنا لقينا سوميه على الارض و بتمص لكريم و كان توقعى صح . كريم زبره كبير فعلا و تخين مش مجرد طول و بس . بصيت على ماما لقيتها باصه على زبره .</p><p>كريم : اهلا بيكوا</p><p>انا : واضح اننا جينا فى وقت مش مناسب</p><p>طلع كريم زبره من بق سوميه و قال : لأ ابدا اتفضلوا</p><p>قعد كريم على السرير و زبره بيتحرك بين رجليه . و سوميه على الارض ملط و بتبصلنا . كلنا مستنين مين اللى هيبدأ . لقيت سوميه بتتحرك على ايديها و رجليها لغايه ماوصلتلنا و بسنانها نزلت المايوه بتاعى و و دخلت زبرى فى بقها . كل ده من غير ماتستخدم ايديها . كانت بتمص بطريقه ممتعه جدا و فجأه اتخضيت انا و ماما لأننا لقينا كريم واقف جنبنا بالظبط و احنا مش مركزين معاه . فك كريم مايوه ماما و بقينا احنا الاربعه ملط و شال كريم ماما بين ايديه و كانت فى ايديه زى **** صغيره . كنت باصص عليهم و مش مركز مع سوميه اللى بتمص فى زبرى . نزل كريم ماما على السرير و نزل هو يلحسلها كسها . اتحركت لغايه السرير و نمت جنب ماما و سوميه جت تمص زبرى . بقى الوضع دلوقتى انا و ماما نايمين على السرير و كريم بين رجلين ماما بيلحسلها كسها و وسوميه بين رجليا بتمص زبرى . مسكت ايد ماما اللى اتكسفت لما مسكت ايدها . بعد شويه قام كريم و شد ماما علشان تمصله زبره و انا خليت سوميه تقف و بقيت بلحسلها كسها و هى واقفه فى وضع غريب جدا لكن كنت عايزه علشان ابقى بقلد حركات ماما و كريم . كانت ماما بتمص لكريم و مش قادره تاخد زبره كله فى بقها . زبره بقى اكبر كمان من الاول و عروقه كانت نافره و واضحه . هاج كريم جدا و زق ماما علشان تنام تانى على السرير و بدأ يدخل زبره فى كسها . نمت على السرير تانى و خليت سوميه تتطلع فوق زبرى . و مسكت ايد ماما تانى . حسيتها بتتألم من زبر كريم الكبير و هى بتقرص على ايدى .</p><p>ماما : اااااه يا ميدو . زبره كبير قوى</p><p>سومية : استحملى يا دودو شويه . مانا مستحمله زبر ميدو اهه</p><p>حسيت بالفرحه ان زبرى بيتقارن بزبر كريم الكبير ده .</p><p>انا : و انتى مالك يا شرموطة . امى بتكلمنى انا .</p><p>بقيت بتحرك بسرعه و ده خلى سوميه تشخر و تتأوه بشكل اكبر من الاول</p><p>ماما : علمها ماتتكلمش من غير مايتوجهلها كلام يا ميدو . ااااااااااااه</p><p>و هى بتكلمنى كان كريم بقى يقلدنى زى ماقلدته و بقى بيتحرك بسرعه هو كمان</p><p>كريم : و انا كمان هربيكى يا داليا . كان نفسى اركبك من زمان يا بت</p><p>ماما : اححححححححح . بالراحه يا كريم هتعورنى كده</p><p>زودت سرعتى و بقيت برفع جسمى لفوق كمان</p><p>سوميه : بس يا ولاد الوسخة كلامكوا بيخلى ميدو يفشخنى .</p><p>ماما : افشخها كمان يا ميدو</p><p>سوميه : يا كريم خلى اللبوة دى تجيب دم علشان تبطل تتكلم</p><p>بقيت انا و كريم عاملين زى تيران هايجه فى سباق و كل واحد فينا بيزود سرعته علشان يتفوق . قومت سوميه من عليا و خلتها بقت نايمه جنب ماما و بقيت انا واقف جنب كريم و بقينا فعلأ كاننا فى سباق و بنجرى جنب بعض . اترعشت سوميه الاول علشان تعلن انى وصلت لرعشتها الاول . بمجرد ماترعشت حسيت ان ماما هتجيبهم و فرحت انها كانت بتمنع رعشتها علشان تخلينى اكسب كريم و اخلى سوميه تترعش الاول . نطرت ماما من كسها و اتفاجئ كريم باللى حصل و هيجه جدا و كان واضح انه اول مره يشوف واحده بتنطر على الواقع مش فى افلام السكس .</p><p>/ /></p><p>بمجرد ماحصل كده طلع كريم زبره من كسها و راح على وشها و نطر لبنه . اول ماكريم جاب لبنه على وش ماما هيجت جدا و حسيت انى هاجيب فقومت جيبتهم انا كمان على وش سوميه . و بمجرد ماجيبتهم روحت حضنت ماما و هى وشها غرقان لبن من كريم و ضحكت لما لقيت كريم مكمل تقليد و راح حضن سوميه برضه . اول ماهيجانى قل خدت بالى من حاجة مهمه قوى مخدتش بالى منها الا دلوقتى . هانتصرف ازاى فى المصيبه دى .</p><p>ياترى ايه المصيبه و هنعمل فيها ايه ؟ نكمل الجزء الجاى</p><p></p><p></p><p></p><p>اول ماهيجانى قل خدت بالى من حاجة مهمه قوى مخدتش بالى منها الا دلوقتى . هانتصرف ازاى فى المصيبه دى .</p><p></p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ</p><p></p><p></p><p>الجزء الثالث عشر</p><p>كريم ده يعتبر قواد . هو بياخد فلوس من الناس اللى بينيكوا سوميه . ازاى الشهوه تعمينا انا و ماما و تتناك منه ؟ فى فرق كبير بينه و بين امير . امير احنا ضامنين انه مش هيتكلم ابدا و لا هيفضح سرنا . لكن كريم ده قواد . يعنى لو لقى فلوس بأى طريقه من ورا ماما هيبيعها فورا . و هيبقى ماسك علينا حاجه يقدر يهددنا بيها . و بعدين فى الورطة دى . هنعمل ايه ؟؟</p><p>ماما خدت بالها انى سرحان .</p><p>ماما : مالك يا ميدو . انا بقلق لما بتسرح كده</p><p>انا : عايز اكلمك شويه لوحدنا</p><p>كانت سوميه وقتها فى الحمام و كريم قاعد على الكنبه بيشرب سيجارة .</p><p>ماما : فى ايه ؟</p><p>انا : مش هنا . لما ندخل الحمام و نطلع بلاش نعمل حاجة تانى معاهم خلينا نطلع الشاطئ شوية نتكلم .</p><p>ماما : ماشى</p><p>خرجت سوميه و دخلت انا استحميت بسرعه و بعدها ماما دخلت و بعد ماطلعنا قولتلهم عايزين نقعد على الشاطئ شوية . خرجنا فعلا و قعدنا على الشاطئ .</p><p>ماما : قول بقى فى ايه قلقتنى</p><p>انا : انتى عارفه كريم ده بيشتغل ايه ؟</p><p>ماما : ايه ؟ هو مقالش شغله</p><p>انا : لأ بيشتغل قواد على سوميه . الشغل التانى ده حاجة جانبيه بالنسبه ليهم</p><p>ماما : و احنا دخلنا ايه</p><p>انا : واحد زى ده كل اهتمامه بالفلوس و لو لقى فلوس هاتجيله منك مثلا ممكن يهددنا باللى حصل ده</p><p>ماما : يانهار اسود . طيب و هنعمل ايه لو حصل كده</p><p>انا : انا لسه بفكر و مش عارف نعمل ايه</p><p>ماما : انا لايمكن اعمل كده .</p><p>انا : سيبينى افكر شويه .</p><p>كنا قاعدين قدام البحر و ورانا الاوض اللى دخلنا واحده منها . لقيت الناس هنا كلها بتتعامل على ان الموضوع ده عادى . الناس بتدخل و تخرج و كأن اللى بيعملوه ده حاجة عاديه جدا . بيتقابلوا على الشاطئ او فى المايه و يدخلوا الاوضه ينيكوا بعض و بعدها يخرجوا يسلموا على بعض و كل واحد يروح لحاله . حاجة عجيبه مكنتش متوقع اشوفها فى اى مكان فى العالم مش بس فى مصر . ازاى ناس تتشارك فى سرير واحد و ينيكوا بعض و بعدها ينسوا كل حاجة عن بعض و لا كأنهم اتقابلوا قبل كده . كان نفسى يكون ده حالنا مع كريم و سوميه . سوميه !! ازاى نسيتها ؟ انا شاغل نفسى بكريم و بس و ناسى سوميه خالص . سوميه هى اللى اصرت نيجى هنا النهارده و اكيد ده كان علشان نقابل كريم . هى مرتبه معاه كل ده ؟ ياترى مرتبين ايه تانى ؟</p><p>قطع تفكيرى ان سوميه قعدت جنبى و بقت على شمالى و ماما على يمينى .</p><p>سوميه : ايه سرحان فى ايه يا حبيبى ؟</p><p>انا : هو انا باين عليا قوى كده</p><p>ماما : مانا قولتلك بيبان عليك لما بتسرح</p><p>انا : ممكن يا ماما تسيبينى شويع عايز اتكلم مع سوميه</p><p>فهمت ماما انى مبفكرش بشكل جنسى دلوقتى و انى بفكر فى الورطة اللى احنا فيها علشان كده من غير كلام كتير او حتى هزار قامت و نزلت المايه و سابتنى انا و سوميه</p><p>سوميه : عايز نتكلم فى ايه . ماتيجى نتكلم فى الاوضه</p><p>انا : لأ انا عايز اكلمك بجد هنا مش فى الاوضه</p><p>سوميه : فى ايه ؟</p><p>انا : انتى كنتى مرتبه كل ده مع كريم ؟</p><p>سوميه : مرتبين ايه</p><p>انا : ان احنا نيجى و نعمل اللى حصل من شويه ده</p><p>سوميه : ههههههههه . و انت غيران من كريم ولا ايه</p><p>انا : انا باتكلم بجد . انتوا عايزين ايه</p><p>سوميه : مالك يا واد ؟ ماتقول فى ايه على طول</p><p>انا : من غير ماتزعلى</p><p>سوميه : قول على طول</p><p>انا : كريم ده قواد و انا قلقان انه يهددنا انا و ماما بعد كده</p><p>سوميه : هههههههههههههههه</p><p>انا : بتضحكى على ايه</p><p>سوميه : انت فاكر كريم بقى عنده بيت دعاره و مشغل فى نسوان شمال و البيت كله نور احمر و دخان و الرجاله داخلين خارجين</p><p>انا : من غير هزار . انا باكلمك بجد</p><p>سوميه : بص يا ميدو . اللى انت بتقوله ده مش اللى بينى و بين كريم</p><p>انا : امال ايه</p><p>سوميه : بص انا هاحكيلك من الاول خالص . زمان اول ماجينا اسكندريه و زى ماقولتلكوا ان اهل كريم رفضوا جوازه منى و رفضوا يصرفوا عليه حتى هنا كنا واخدين شقه ايجار و قاعدين من غير عفش كمان . و لما جه معاد الايجار مكنش معانا فلوس تكفى لكن صاحب العماره هو اللى خلانا نبدأ الشغل ده بأنه عرض علينا ينيكنى فى مقابل فلوس الايجار . بعدها كريم لقى شغل لكن كان بيصرف علينا بالعافيه و طبعا الايجار كنت انا اللى بدفعه علشان نوفر فلوسه . بعدها كريم طلب من صاحب العماره يشوفله مكتب يفتحه و يضيف ايجاره على ايجار الشقه و فعلا ده اللى حصل . فى خلال كام شهر كان كريم فتح و شغل مكتب المحاسبه ده و بقى يجيلنا فلوس احسن شويه و انا كنت بشتغل معاه فى المكتب و لقينا ان علشان نتقدم فى الشغل لازم نفس الطريقه . زباين كبار جدا و ليهم وزنهم مش هيتعاملوا مع مكتب جديد مالوش اسم . لكن بسهره مع ده و ليله مع ده و حتى اسبوع مع ده لو كان يستاهل بقوا يتعاملوا معانا و شوية شوية بقالنا اسم كبير .طبعا هتقولى امال كملتوا فى كده ليه . احنا فعلا حاولنا نوقف اللى بنعمله علشان مانتمسكش لكن اتفاجئنا بأن اللى عملولنا اسم كبير يقدروا يهدوا الاسم ده و يرجعونا لمكان مابدأنا تانى . لكن مفيش شقه دعاره لينا و لا ستات و لا نور احمر . هههههههههههه</p><p>قعدت سوميه تضحك تانى و انا لسه متفاجئ من كلامها . ايه العالم ده</p><p>سوميه : ماتقلقش . اولا داليا دى صاحبه عمرى و اكيد مش هضرها يعنى و ثانيا احنا مش بنشتغل مع اى حد دول مجموعه محدده و انا بس اللى بشتغل معاهم مش اى حد معاه فلوس وخلاص</p><p>انا : طيب و كريم ؟</p><p>سوميه : ماله</p><p>انا : مش جايز يضغط علينا علشان يجبر ماما تشتغل معاكوا</p><p>سوميه : لأ طبعا . اولا الناس اللى احنا شغالين معاهم دول عارفنى من زمان لكن مش اى واحده قدامهم هيعملوا معاها كده .</p><p>انا : و ثانيا ؟</p><p>سوميه : ثانيا بقى ياسيدى . زى ما امك صاحبه عمرى . امك حلم عمر كريم . من و احنا فى الكليه و هو هايج عليها</p><p>انا : و انتى مش غيرانه عليه</p><p>سوميه : لأ . هو هايج عليها لكن كريم حبنى انا</p><p>افتكرت علاقتنا انا و ماما و لقيت انها شبههم بس هما عشاق و احنا ام و ابنها</p><p>سوميه : وانت مش غيران على امك</p><p>انا : بصى زى ماحكيتيلى هاحكيلك . العلاقه بينى و بين امى مش علاقه ام و ابنها و خلاص</p><p>سوميه : يا راجل ؟ تصدق مخدتش بالى خالص</p><p>حسيت بهبل اللى بقوله . احنا كنا مع بعض على نفس السرير اكيد هى عارفه ان علاقتنا مختلفه</p><p>انا : سيبينى اكمل . زى مانتى عارفه ان كريم بيحبك و مش غيرانه عليه انا عارف ان ماما بتحبنى و مش غيران عليها</p><p>سوميه : خلاص اتطمنت من ناحيتى انا و كريم .</p><p>انا : اه</p><p>سوميه : طيب بص كده للبحر</p><p>بصيت لقيت كريم و ماما فى البحر . كانوا حاضنين بعض و ماما لافه رجليها حوالين وسط كريم كأنه شايلها فى المايه و بيبوسوا بعض . فى ثوانى كان زبرى انتفض و وقف .</p><p>سوميه : ماتيجى على الاوضه بقى .</p><p>انا : ......</p><p>مكنتش مركز هى بتقول ايه لأنى كنت متابع ماما و هى بتبوس كريم . مش اول مره اشوفها كده لكن احنا من شويه صغيرين كنا قلقانين منه و ماما بتقول يا نهار اسود . دلوقتى بتبوسه عادى كده ؟</p><p>كان كريم شايل ماما زى ماهما كده و طلعوا من المايه و بقوا قدامنا .</p><p>كريم : احنا رايحين الاوضه . هتيجوا ولا ايه ؟</p><p>ماما : نزلنى دقيقه .</p><p>نزلها كريم و جات ماما توشوشنى فى ودنى</p><p>ماما : انا عارفه اننا قلقانين منهم بس انا مش قادره اقاوم يا ميدو .</p><p>انا : انا اتطمنت من سوميه و هابقى اطمنك بعد مانمشى .</p><p>باستنى ماما من خدى و قامت على طول نطت على كريم اللى شالها زى ماكانوا تانى .</p><p>سوميه : يلا يابنى بقى ولا انت هتفضل قاعد كده</p><p>قومت انا وسوميه ماشيين وراهم . وصلنا الاوضه . نزل كريم ماما على السرير و قلع المايوه بتاعه و قلعها . انا واقف قدام السرير و مش قادر اشيل عينى من عليهم . حست سوميه انها لو ماعملتش كل حاجة بنفسها مش هتتناك دلوقتى . قلعتنى هى المايوه و نزلت تمص زبرى . كان كريم نايم على السرير و ماما نايمه عكسه . هو بيلحسلها و هى بتمص زبره . قلعت سوميه المايوه بتاعها و بعد مامصت زبرى كويس زقتنى فبقيت قاعد على الكنبه اللى قدام السرير و نطت قعدت على زبرى و انا مش شايل عينى من على ماما و كريم .</p><p>كريم : يخربيتك كسك ده ادمان</p><p>مردتش ماما عليه و كملت مص .</p><p>قام كريم و خلاها نايمه زى ماهى و نام على ضهرها و بقى بينيك كسها من ورا .</p><p>ماما : امممممممم</p><p>كانت ماما دلوقتى نايمه على بطنها و وشها ليا و كريم نايم فوقيها . و انا قاعد على الكنبه باصصلها و سوميه فوق زبرى</p><p>ماما : ااااااااااااااه . بالراحه يا كريم</p><p>كريم : مش قادر يا داليا . كسك جامد قوى</p><p>حسيت ان كريم هايج بشكل مش عادى و كانت سوميه جابت مرتين و هى على زبرى و جسمها ساب فنزلتها من على زبرى و بقيت قاعد بتفرج و سوميه نايمه جنبى .</p><p>قام كريم و قولت خلاص هيجيب . لكن لقيته زق ماما و نزل من على السرير و شد ماما خلاها بقت جنبى على الكنبه لكن قاعده بالعكس . نزل يلحس كسها و يبعبص طيزها بايده . قام كريم و مسك زبره و بدأ يدخله .</p><p>ماما : ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااه . طيزى لأ يا كريم</p><p>بصيت كويس لقيت كريم بيدخل زبره فى طيزها مش فى كسها زى ماكنت فاكر .</p><p>كريم : معلش يا دودو طيزك مهيجانى قوى</p><p>ماما : الحقنى يا ميدو مش قادره استحمل</p><p>كان كريم كل ده مدخلش الا راس زبره بس فى طيزها</p><p>[URL unfurl="true"]https://cdn.newmilfpornpics.com/galleries/6/475/13_868.jpg[/URL]</p><p>انا : استحملى يا ماما</p><p>كريم : طيزها جامده قوى يا ميدو . حاسسها بتعصر زبرى . مش قادر لازم ادخله</p><p>بدا كريم يزق زبره لغايه مادخله كله و ماما عماله تتأوه و تشخر لغايه ماتعودت عليه و بدأ كريم يسرع من حركته و عروق جسمه كلها بانت و حسيت انه خلاص هيجيب .</p><p>طلع زبره من طيزها و لقيت ماما وقعت على الارض . سندتها و قومتها و كان كريم فى حاله شبه الوحش . مسكها من ايدى و زقها على السرير و نطر لبنه عليها . كانت اول مره اشوف واحد ينطر الكميه دى كلها مره واحده .</p><p>كنت هيجت و بقيت على اخرى فمسكت سوميه اللى كانت لسه نايمه و دخلت زبرى فى كسها مره واحده . فاقت سوميه و انا زبرى فى كسها و مفيش خمس دقايق و جيبت جوه كسها . لفيت بوشى لقيت كريم بينيك ماما تانى على السرير . استغربت ازاى يقدر انه ينطر الكميه دى كلها و بعدها ينيك تانى على طول .</p><p>كان بينيك فى كسها و ماما مستمتعه جدا</p><p>[URL unfurl="true"]https://cdn.newmilfpornpics.com/galleries/3/248/10_954.jpg[/URL]</p><p>ماما : كمان يا حبيبى . كسى بيحبك . مش قادره خالص</p><p>كريم : لبوه قوى . زبرى مش قادر يسيبك</p><p>فضل كريم كده ربع ساعه كمان و جاب في كسها المره دى . قام من عليها و جه قعد على الكنبه جنبى</p><p>كريم : معلش يا ميدو بس مقدرتش استحمل</p><p>انا : ولا يهمك بس لازم تقولى بتعمل كده ازاى</p><p>كريم : ماشى بس ارتاح شويه دلوقتى</p><p>انا : ماشى</p><p>كانت سوميه قامت من جنبنا و بتلحس وش ماما الغرقان فى لبن كريم و بعد ماخلصت نزلت تشفط لبنه من كسها و ده هيج ماما قوى</p><p>ماما : بتعملى ايه يا شرموطة</p><p>سوميه : عايزه اشفط لبنه يا داليا</p><p>ماما : بالراحه طيب انا كسى اتهرى منه</p><p>سوميه : ماابنك هرى كسى و ماتكلمتش . استحملى شويه يا وسخه</p><p>ماما : هو ميدو جاب فين</p><p>سوميه : فى كسى . ايه عايزه تشفطيه ولا ايه</p><p>حسينا ان ماما اتكسفت من كلام سوميه لكن سوميه من غير كلام حطت كسها على وش امى و بقوا هما الاتنين بيشفطوا اللبن من بعض</p><p>خلصوا شفط قومنا كلنا استحمينا و لبسنا و مشينا .</p><p>وصلنا كريم و سوميه لحد البيت و قالولنا بكره هيعدوا علينا يوصلونا لو هنمشى و يقعدوا معانا لو قاعدين .</p><p>طلعنا البيت وو اتصلت بأمير علشان اعرف هيعمل ايه</p><p>امير : بص يا ميدو انا هاجى بكره على العصر كده و نمشى بعد بكره الصبح بقى</p><p>انا : ماشى يا امير</p><p>روحت بلغت ماما باللى قاله امير و كانت تعبانه قوى فدخلت نامت على طول و روحت انا كمان انام و انا بفكر فى بكره .</p><p>ايه ده . هو احنا لخبطنا كل حاجة ولا ايه ؟ هنتصرف فى بكره ازاى ؟</p><p>نكمل الجزء الجاى</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>______________________</p><p></p><p>الرابع عشر</p><p>احنا نسينا أمير خالص . الراجل كان عنده حاله وفاه و لسه راجع . ازاى نقوله اننا فى اليومين اللى فاتوا بقى فى واحد تانى بينيك ماما و واحده انا بنيكها ؟ المفروض نقدر ظروفه و نوقف اللى كنا مرتبيه لبكره على الاقل . روحت صحيت ماما و قولتلها على اللى فى دماغى . واضح انها مفكرتش فى كده لكن لفتت نظرى لحاجة تانيه .امير مش لازم يعرف اى حاجة عن كريم و سوميه و لا هما يعرفوا حاجة عنه .</p><p>انا : ليه</p><p>ماما : اى حد يدخل حياتنا لازم ميعرفش اى حاجة احنا بنعملها خالص حتى لو كان هو بيشاركنا فى حاجة تانيه . فى حاجات لازم تبقى خاصه بيننا و محدش يعرفها ابدا . السر اللى يعرفه اكتر من اتنين يبقى فضيحه مش سر .</p><p>انا : صح . طيب هنتصرف ازاى و كريم جاى بكره و هما كمان جايين بكره ؟</p><p>ماما : احنا لازم ننام دلوقتى و الصبح نفكر هنعمل ايه .</p><p>نمنا و انا بفكر هنعمل ايه و مش لاقيلها حل . ازاى منعرفهمش على بعض و فى نفس الوقت كلهم جايين بكره ؟الشمس طلعت و ماما جات تصحينى .</p><p>انا : هنتصرف ازاى يا ماما</p><p>ماما : انا فكرت فى حلين</p><p>انا : ايه</p><p>ماما : الاول اننا نقول للاتنين انهم جايين و نفهمهم ان الطرف التانى ميعرفش اى حاجة ولازم نكون محترمين قدامه فالطرفين هيكونوا محترمين</p><p>انا : بس هيفضل فى خطورة برضه انهم يتعرفوا على بعض او اى كلمه تفضح الدنيا</p><p>ماما : الحل التانى اننا نخرج مع سوميه و كريم و نكلم امير نقوله ان واحده صاحبتى كلمتنى علشان نقابلها و هنرجعله بالليل .</p><p>انا : و ممكن نسيبله المفتاح فى اى حته او اقابله اديهوله علشان لو جه قبلنا</p><p>ماما : تمام</p><p>فطرنا و لقينا سوميه بتتكلم بتسأل احنا قاعدين النهارده و لا ماشيين و فرحت لما عرفت اننا قاعدين و بلغتنا انها عشر دقايق و هتعدى علينا . كلمت امير و قولتله ان واحده صاحبه ماما ساكنه هنا لما عرفت اننا فى اسكندريه قالت لازم تشوفنا و نتغدى عندها</p><p>امير : خلاص لما تقربوا ترجعوا البيت كلمونى هاجيلكوا .</p><p>انا : ماشى</p><p>ياااااااااااه . ازاى الدنيا دى غريبه كده . جينا اسكندريه علشان نقفل موضوع امير . فيتفتح الموضوع و يكبر . فنقابل سوميه و بعدها كريم . ياترى هنروح على فين تانى و نقابل مين تانى .</p><p>قطع تفكيرى رنه سوميه اللى عرفتنا انها تحت . نزلنا انا و ماما و ركبنا معاها</p><p>ماما : هنروح الشاطئ اياه برضه</p><p>سوميه : لا هنروح الفيلا على طول</p><p>ماما : فيلا مين ؟</p><p>سوميه :دى فيلا اشتراها كريم و مالهاش اى ورق مخلينها علشان السهرات و الحاجات دى تكون فى مكان بعيد عن العين</p><p>وصلنا الفيلا اللى فعلا بعيده عن العين فى مكان مش سهل حد يوصله . دخلنا الفيلا استقبلنا كريم اللى كان قاعد ملط هناك . و اول مادخلنا لقيت سوميه بتقلع علشان تبقى ملط فى ثوانى هى كمان .</p><p>سوميه : انتوا لسه لابسين</p><p>انا : هههههههههه</p><p>كريم : لا المكان هنا مينفعش القعده فيه بهدوم .</p><p>بدأت انا و ماما نقلع و بقينا احنا الاتنين كمان ملط . راحت ماما على كريم و روحت انا على سوميه و بدأنا نحسس على بعض كلنا . قطع احضاننا صوت التليفون . راح كريم يرد و كان واضح ان التليفون حاجة مهمة . قفل و خد سوميه على اوضه جوه . كنا كل ده لسه قاعدين فى مدخل الفيلا . جت سوميه و كريم بعدها بدقايق .</p><p>سوميه : احنا عندنا موضوع كده لازم تعرفوه</p><p>ماما : ايه</p><p>سوميه : فى واحد من اللى بنشتغل معاهم كلمنا و قال انه عايزنى دلوقتى و ده واحد تقيل جدا و مينفعش نرفض طلبه</p><p>كريم : دلوقتى اللى انتوا عايزينه هنعمله . يأما نقعد فى اوضه تانيه لغايه مايخلص اللى هو عايزه و ممكن نتفرج عليهم من غير مايعرف كمان . يأما اخدكوا اروحكوا انا دلوقتى .</p><p>لفت نظرى انه بيقول يفرجنا من غير مايعرف .</p><p>انا : انتوا مركبين كاميرات هنا ؟</p><p>كريم : لأ متقلقش احنا اكيد مش مركبين كاميرات</p><p>ماما : امال ازاى من غير مايعرف ؟</p><p>كريم : كل اوضه هنا فيها مرايه و المرايات دى عامله زى مرايات اوض التحقيق فى الافلام و المسلسلات الاجنبى لو عارفينها</p><p>انا : اللى هى من ناحيه مرايه و من الناحيه التانيه بتعرض اللى الناحيه التانيه منها ؟</p><p>كريم : اه هى دى بالظبط</p><p>فكرنا انا و ماما فى الموضوع و لقينا ان مينفعش نرجع دلوقتى علشان امير ميشكش فى حاجة</p><p>ماما : خلاص هنقعد بس اللى هيجيلكوا ده ميعرفش عننا اى حاجة</p><p>كريم : طبعا</p><p>دخلنا كريم اوضه و لقيت فعلا اننا شايفين الاوضه التانيه . دقايق و كان الضيف اللى مستنينه وصل و طبعا كريم كان لبس حاجة و سوميه لسه ملط برضه .</p><p>دخلهم كريم الاوضه اللى جنبنا و جه علشان يقعد معانا .</p><p>انا : بقى هو ده الضيف التقيل اللى بتقوله عليه</p><p>كريم : ماله</p><p>انا : ده عيل</p><p>كان فعلا شكله اصغر منى حتى .</p><p>كريم : ميغركش الشكل . اللى انت شايفه ده متحكم فى ثروه عيلته كلها باشاره منه .</p><p>انا : طب الفلوس و متحكم فى فلوس اهله . متحكم برضه فى ازبارهم</p><p>كريم : هتشوف دلوقتى</p><p>كنت بقولها بهزار بس رد كريم كان غريب</p><p>انا : تقصد اي....</p><p>قبل ماكلمها سمعت ماما بتشهق و لفيت لقيتها باصه ناحيه الازاز و كأنها عايزه تعدى الناحيه التانيه منه . بصيت على الازاز لقيت العيل الصغير ده عنده زبر و لا بتوع افلام السكس . بصيت لكريم و قولتله : ايه ده</p><p>كريم : واحد زى ده متربى على الغالى و متحكم فى ثروات و هو فى السن ده . اكيد بلغ من زمان و معتنى بزبره كويس قوى علشان يبقى بالشكل اللى انت شايفه ده .</p><p>انا : و هى الفلوس هتجيبله زبر حلو ؟</p><p>كريم : الفلوس هتخليه يعتنى بيه و يجيب كريمات و زيوت و حاجات اخرنا نسمع عنها بس تخلى زبره حلو كده</p><p>رجعنا نبص احنا الاتنين من الازاز و كانت سوميه بتمص .. قصدى بتتخنق من زبره فى بقها .كان الواد عنيف جدا و فى نفس الوقت زبره كبير و هى بدأت تشرق و تكح و لسه بتمصله .</p><p>شد كريم ماما و خلاها تنزل على ركبها علشان تمصله زبره هو كمان . كانت ماما بتمص و هى باصه على اللى بيحصل فى سوميه الناحيه التانيه .</p><p>شد الواد سوميه و خلاها تقف و نزل هو يلحس كسها لكن مكنش بيلحسه . ممكن نقول كان بيعضه و يبعبصه و لثوانى قليله يدخل لسانه يلحسه . و فورا لقيت كريم بيعمل نفس الحركه و بيشد ماما علشان تقف و ينزل يلحسلها هو . كانت سوميه خلاص مش قادره تقف على رجليها من اللى بيحصلها فوقعت و لحسن حظها كان السرير وراها على طول فوقعت عليه . نام الواد فوقيها و بدأ يدخل زبره بالراحه فى كسها . عرفت ان دى الحركه اللى بعدها لكريم و ماما بس السرير كان بعيد عنهم فروحت زقيته لغايه مابقى وراهم بالظبط . ماما اول ماشافته نامت و طلع كريم فوقيها . بصيت الناحيه التانيه علشان الاقى الواد حرفيا ( بيفحت ) فى سوميه . حركاته سريعه و جسمه متصلب و بيطلع و ينزل بقوه شديده عليها . للحظات حسيت ان سوميه مش مرتاحه معاه لكن لقيتها بتصوت و تشخر دليل على انه عاجبها اللى بيحصلها . بصيت على كريم اللى اول ماسمع سوميه بدأ يتحرك زى الواد بس طبعا جسم كريم اكبر و اتقل من الواد فكان بيفحت فى ماما بس لما بينزل عليها بينزل بوزن اتقل فبيفحتها اكتر من اللى بيحصل فى سوميه .</p><p>ماما : بالراحه يا كريم . مش هستحمل كده</p><p>كان كريم بينهج و مش قادر يرد اصلا</p><p>انا : بالراحه يا كريم ماما مش سوميه مش هتقدر تستحمل الفحت ده .</p><p>كأن كلامى هيجه اكتر و بقى بيتحرك بسرعه اكبر عليها</p><p>ماما : يا ميدو حرام عليك انت بتهيجه اكتر و هو بيتعبنى</p><p>انا : لو تاعبك اقوله يقف خالص يا ماما</p><p>ماما : لا لا</p><p>انا : ايه</p><p>ماما : حلو مش تاعبنى</p><p>انا : شوفت يا كريم اهى عاجبها اللى بيحصل فيها زى سوميه</p><p>كريم هاج اكتر فعلا و بقى بيتحرك بعنف اكتر و بيبص على سوميه من الازاز</p><p>الواد كان واضح انه عاجبه الوضع ده و مكمل فيه و كريم برضه كان مكمل فى الوضع ده لغايه مالواد شخر و قال لسوميه : هاجيبهم جواكى يا شرموطة</p><p>سوميه : هاتهم يا حبيب الشرموطة . اطفى نار كسى</p><p>نزل الواد جوه كسها و نزل من فوقيها بقى نايم جنبها على السرير . لحظات و كان كريم بيجيب جوه ماما بكميه اول مرة اشوفها .</p><p></p><p>الغريب ان رغم النيكه دى كلها الا ان ماما كانت لسه ماجبتش لغايه دلوقتى . قام كريم بعد ماجاب فى ماما على طول و جرى على الاوضه التانيه و انا و ماما اللى مش قادره تقفل رجليها بنبص عليه من الازاز .</p><p>دخل كريم عليهم الاوضه و راح بين رجلين سوميه يلحس كسها و يلحس لبن الواد من جواه . بصيت لماما و لقيتها بصالى . بصات كانت اهم من اى كلام ممكن يتقال . احنا الاتنين عارفين اللى عايزينه فى الموقف ده . نزلت بين رجلها زى كريم ماعمل مع سوميه و بدأت الحس . مع اول لمسه من لسانى لكسها لقيتها بتقولى هاجيب و قبل ماتخلص كلمتها كانت جابت فعلا و نطرت مايتها على وشى .</p><p></p><p>فى نفس اللحظة كان زبرى بينطر لبنه على الارض من غير مالمسه حتى . كل ده حصلنا من مجرد لمسه لكسها الغرقان فى لبن كريم . كملت لحس لكسها و للبن كريم من فوقيه . خدنا دقايق علشان نهدى كان الواد اللى مع كريم و سوميه مشيوا و بعدها روحنالهم .</p><p>كريم : عجبكوا اللى شوفتوه</p><p>انا : اه</p><p>سوميه : بس الواد مفترى قوى</p><p>ماما : كان عاجبك من شوية و هو فوقيكى</p><p>سوميه : زى ماكان كريم فوقك يا لبوة</p><p>كريم : استنوا ناكل حاجة و بعدها نشوف مين فوق مين</p><p>وافقنا كلنا على اقتراح الاكل لأننا كنا واقعين من الجوع بعد المجهود ده كلنا</p><p>بصيت فى الساعه كنا بقينا الضهر . قعدنا ناكل و واحنا بناكل لقيت امير بيتصل .</p><p>ياترى عايز ايه و المكالمه دى جايبالنا ايه ؟</p><p>هنعرف الجزء الجاى بعد ماعرف ارائكوا</p><p></p><p></p><p></p><p>بصيت فى الساعه كنا بقينا الضهر . قعدنا ناكل و واحنا بناكل لقيت امير بيتصل .</p><p>ياترى عايز ايه و المكالمه دى جايبالنا ايه ؟</p><p></p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ</p><p></p><p>الخامس عشر</p><p>قومت رديت على امير</p><p>انا : الو</p><p>امير : ايوه يا محمد . انتوا فين دلوقتى</p><p>انا : بنتغدى فى بيت صاحبه ماما . خير فى حاجة</p><p>امير : لأ انا باشوفكوا فين بس . لما تمشوا كلمنى علشان اجيلكوا</p><p>انا : ماشى .</p><p>خلصنا أكل و قومنا لبسنا هدومنا و ودعناهم انا و ماما . كلمت امير علشان اقوله . كان النهارده اخر يوم لينا فى اسكندريه . جينا هنا فى حال و هنمشى فى حال تانى خالص .جينا بأفكار و هنمشى بأفكار تانيه خالص . قررنا نتفسح شوية قبل مانروح . اتمشينا شوية و بعدين قعدنا فى كافيه .</p><p>انا : زعلانه يا ماما ؟</p><p>ماما : من ايه ؟</p><p>انا : اللى حصل</p><p>ماما : قصدك ايه ؟</p><p>انا : اللى حصل بعد ما كريم خرج من الاوضه</p><p>ماما : انت زعلان ؟</p><p>انا : انا اللى بسألك</p><p>ماما : لأ بس بتسأل ليه ؟</p><p>انا : يعنى اللى اعرفه ان الناس بتندم على حاجات زى دى</p><p>ماما : مش عارفه</p><p>انا : انا محستش بنفسى وقتها .</p><p>ماما : ولا انا</p><p>انا : ........</p><p>ماما : بص يا ميدو . احنا علاقتنا مختلفه عن اى ام و ابنها بس فى النهايه انت ابنى . احنا ممكن نعمل اللى عملناه ده تانى و ممكن نعمل كل حاجة خارجيه بس اى حاجة غير كده لأ .</p><p>انا : انا بحبك قوى يا ماما</p><p>ماما : اهم حاجة متندمش و متكونش زعلان من حاجة . انا قولتلك انى مستعده اعمل اى حاجة علشانك</p><p>انا : و انا كمان يا ماما مستعد اعمل اى حاجة علشانك .</p><p>قومنا نروح و احنا ماسكين ايدين بعض . كنت فرحان ان ماما بتفكر فى متعتى زى مانا بفكر فى متعتها . روحنا البيت و كان لسه امير موصلش . دخلنا و روحت اغير هدومى و مفيش ثوانى و لقيت الجرس بيرن . روحت لقيت امير على الباب . فتحتله و دخل سلم عليا .</p><p>امير : ازيك يا محمد</p><p>انا : ازيك انت</p><p>امير : تعبان فشخ . الايام اللى فاتت كنت مشغول قوى مع خالتى</p><p>انا : معلش . ظروف و عدت</p><p>امير : امال ماما فين ؟</p><p>خرجت ماما من اوضتها . ملط . فى عينيها فرحه اتعودت عليها مع امير . جريت ماما على امير و نطت عليه . رغم ان جسم امير اصغر من جسم ماما لكن امير قدر يحضنها و يبقى شايلها كمان بعد مانطت عليه . بوسه خدوا فيها وقت طويل فكرتنى بأول بوسه ليهم مع بعض . هو انا لسه بغير عليها و لا ايه ؟ انا عارف انها بتحب امير بس عارف كمان انها بتحبنى اكتر من اى حد تانى . نزلت ماما بعد ماكان امير شايلها .</p><p>ماما : وحشتنى قوى يا امير</p><p>امير : و انتى كمان يا داليا و ميدو كمان</p><p>ماما : و وحشنى زبرك ابن الكلب ده</p><p>امير : معلش يا حبيبتى . انا عارف ان الايام اللى فاتت كان المفروض نكون مع بعض بس هاعوضك النهارده .</p><p>ضحكت فى سرى و انا ببص لماما . لو يعرف انها اتناكت من غيره الايام اللى فاتت و حتى النهارده هيعمل ايه ؟</p><p>ماما : ولا يهمك يا حبيبى . تعالى بقى</p><p>زقته ماما على الكنبه و بدأت تقلعه هدومه لغايه مابقى ملط زيها و نزلت بين رجليه تمصله زبره .</p><p>امير : بالراحه يا داليا انا ملمستوش الكام يوم اللى فاتوا</p><p>ماما : ده انت شكلك تعبان قوى .</p><p>امير : يا شرموطة بقولك بالراحه كده هنزل</p><p>كملت ماما مص بعنف</p><p>امير : شايف يا ميدو الشرموطة بتعمل ايه .</p><p>انا : و انت هتسكتلها</p><p>زقها امير وقام وقف و هى راحت تانى تمص زبره و هو واقف بس هو شدها و شالها و جرى بيها على اوضه النوم . قلعت هدومى و روحت وراهم . كان امير منيمها على السرير و بيلحسلها كسها</p><p>ماما : لأ يا امير مش كده حرام عليك</p><p>امير : انتى لسه ماشوفتيش حاجة يا لبوة . علشان تحرمى تتعبينى كده تانى</p><p>كانت ماما بتشد ايديها على ملايات السرير و باين عليها المحنه من اللى بيعمله امير . روحت قعدت جنبها و مسكت ايديها و بقت بتقرص على ايدى كل ما امير يلحسلها زياده .</p><p>امير : كسك غرقان يا لبوة .</p><p>قام امير و بدأ يدخل زبره فى كسها لغايه مادخل كله و نام فوقيها يبوسها . بقى الوضع دلوقتى ماما نايمه و امير فوقيها بيبوسها و بيلعب بأيده فى بزازها و انا جنبهم ماسك ايديها . مع كل هزة من امير و دخول و خروج زبره تتهز ماما . مع كل هزه من ماما احس بيها فى ايديها و اتهز انا كمان . كل شوية كانت ماما تبصلى . و تقرص على ايدى زياده كأنها عايزه تتأكد ان ده مش حلم</p><p>امير : يخربيت كسك يا داليا .</p><p>ماما بصتلى و مرديتش عليه</p><p>امير : كس داليا سخن قوى يا ميدو مش قادر</p><p>ماما : ماتصدقهوش يا ميدو . زبره هو اللى سخن قوى</p><p>انا : انتوا الاتنين سخنين و انا اللى بارد يعنى</p><p>مدت ماما ايديها فى حركه فاجئتنى و مسكت زبرى . كان امير مشغول فى مص بزازها .بمجرد ما مسكت زبرى انفجر فى ايديها و طلع لبنه كله . كانت اول مرة اجيب الكميه دى . اكبر حتى من اللى جبتهم لما نيكت سوميه . خدت ماما شوية من لبنى فى ايديها و مدتها لبوقها . بلعته . كنت فى عالم تانى من اللذه و الشعور الممتع . مخرجنيش منه غير صوت امير</p><p>امير : هاجيب يا شرموطة مش قادر</p><p>ماما : هاتهم على وشى</p><p>خرج امير زبره من كسها و هو على اخره و بدأ ينطر فعلا على وشها .</p><p></p><p></p><p>[URL unfurl="true"]https://cdn.newmilfpornpics.com/galleries/1/498/3_44.jpg[/URL]</p><p></p><p></p><p></p><p>خلص نطر و نام على السرير . لا اراديا اتحركت انا ناحيه ماما . روحت على وشها . بس مش زى قبل كده لما لحست اللبن من على وشها . المره دى بوستها . و فى وسط البوسه كنا بنلعب باللبن اللى على وشها بلساننا .وشوشتها</p><p>انا : بحبك قوى يا ماما</p><p>ماما : و انا محبيتش حد قدك يا ميدو</p><p>قومنا استحمينا و جهزنا نفسنا للسفر بكره و نيمنا .</p><p>تانى يوم صحينا و جهزنا نفسنا للسفر . اتصلت سوميه بينا و جت تودعنا . وصلتنا سوميه بنفسها للباص و ركبنا و احنا راجعين القاهره . بص راجعين انا و ماما اتنين مختلفين تماما عن الاتنين اللى راحوا اسكندريه اصلا .</p><p>اول ماوصلنا القاهره قالتلنا ماما اننا لازم نتكلم كلام مهم .</p><p>امير : ايه</p><p>ماما : احنا فى القاهره لازم نبقى واخدين بالنا كويس قوى علشان محدش يشك فينا .</p><p>امير : طبعا</p><p>ماما : و انتوا داخلين على امتحانات دلوقتى . لازم منتقابلش اكتر من مرة واحدة فى الاسبوع</p><p>امير : مينفعش . مقدرش على مره واحده دى . انا عايزك كل يوم</p><p>ماما : لا مينفعش . اولا علشان مستقبلكوا و ثانيا علشان محدش يشك</p><p>امير : طيب خليها مرتين تلاته</p><p>ماما : انا كمان نفسى فى كده بس علشانكوا انتوا بقول مرة واحدة</p><p>امير : خلاص اللى تشوفيه</p><p>رجعنا البيت بعد ماتفقنا خلاص و قابلنا بابا و اهل امير اللى رحبوا بينا . كنا مرهقين جدا و دخلنا نمنا على طول بعدها . فات يومين و الوضع كان طبيعى جدا فى بيتنا . و تالت يوم كان جمعه و ماما صحيتنى بدرى</p><p>ماما : اصحى يا ميدو</p><p>انا : ايه يا ماما . النهارده اجازة سيبينى انام</p><p>ماما : عايزه اكلمك فى حاجة</p><p>صحيت و قعدت على السرير</p><p>انا : خير ؟</p><p>ماما : انت عارف اننا اتفقنا على مرة واحده كل اسبوع مع امير</p><p>انا : اه</p><p>ماما : و بصراحه بعد كل اللى حصلنا مبقيتش قادره اصبر</p><p>انا : يعنى هترجعى فى كلامك</p><p>ماما : لأ . انا مهتميه بمستقبلكوا برضه . انا مش انانيه</p><p>انا : امال ايه</p><p>ماما : انا فكرت فى واحد تانى</p><p>انا : واحد تانى ؟؟</p><p>ماما : انت لسه بتغير ولا ايه ؟ احنا اللى بينا اكبر من كل حاجة</p><p>كنت بفكر فى حاجة تانيه غير الغيره . احنا واثقين فى امير و واثقين فى كريم و سوميه بس مين الواحد التانى ده و هنثق فيه ازاى</p><p>ماما : بتفكر فى ايه</p><p>انا : خايف يفضحنا و لا حاجة</p><p>ماما : لا متقلقش . انا فكرت فى كل حاجة</p><p>انا : و بقينا نفكر كمان و نخطط</p><p>ماما : هههههههه</p><p>ماما بقت تفكر فى شهوتها و متعتها و دى حاجة مخليانى فرحان و هايج كمان .</p><p>انا : مين طيب الواحد ده و فكرتى فى ايه</p><p>ماما : الواحد ده يبقى سعيد .</p><p>انا : سعيد الزبال ؟</p><p>ماما : ايوه</p><p>كان سعيد راجل كبير و تقريبا هو زبال المنطقه من ساعه ماسكنا فيها . راجل كبير و الكل بيقوله عم سعيد و الكل بيعامله بشكل كويس . هو واخد اوضه فى سطح عماره فى المنطقة و الكل بيعامله كويس . راجل كبير ممكن نقول داخل على الستين . اصله من الصعيد رغم ان لونه الاسمر بيخلى الناس تفتكره من اسوان . متجوز ست من الصعيد برضه لكن مخلفوش خالص .</p><p>انا : بس يا ماما ده كبير و كمان الناس كلها بتقول عليه انه محترم و ممكن يفضحنا لو حاولتى معاه .</p><p>ماما : استنى بقى لما اكمل كلامى . علشان تفهم انا ليه اختارته لازم احكيلك حاجة حصلت قبل كده .</p><p>انا : ايه</p><p>ماما : من كام شهر كده كنت قايمه بدرى فى يوم و قاعده فى الصاله بس سمعت صوت على السلم . قولت جايز قطه ولا حاجة فقومت اشوف فى ايه . لقيت عمك سعيد اللى الناس بتقول عليه محترم و كبير ده زانق واحده من جيراننا على السلم و بيبوس فيها و هى بتتحايل عليه يستنى لما اللى فى البيت ينزلوا علشان يجيلها و هو مرضيش غير لما خلاها نزلت تمصله شوية . و بعد كده سابها على وعد انه هيجيلها لما ينزلوا . يومها فضلت مستنيه و لقيته فعلا بعد مانزلوا بيتسحب على السلم و رايحلها .</p><p>انا : مين الجاره دى</p><p>ماما : مش مهم هى مين . المهم انه هيوافق على كده و كمان ميقدرش يهددنا و لا حاجة و الا هاهدده بأنى اقول اللى شفته و ساعتها هيتفضح فى المنطقه كلها</p><p>انا : طيب هنعمل كده ازاى</p><p>ماما : دى الحاجة اللى كنت عايزه اكلمك فيها بجد</p><p>انا : ايه</p><p>ماما : مينفعش يعرف اللى بيننا و الا هيبقى فيه حاجة يهددنا بيها اقوى من اللى نعرفه عنه</p><p>انا : امال هنعمل ايه</p><p>ماما : انت عارف ان ابوك بينزل بدرى يوم الجمعه قبل الصلاه و يقابل اصحابه</p><p>انا : ايوه</p><p>ماما : و انت هاتستخبى و هاعمل انى لوحدى فى الشقه</p><p>انا : و بعد ماتنسجموا ادخل عليكوا . قشطه قريتها فى قصص سكس كتير</p><p>ماما : ههههههه . لأ يا ناصح . انت مش هتدخل علينا خالص و هو مش هيعرف انك موجود اصلا</p><p>انا : فاهم . انتى مش عايزاه يعرف حاجة عننا . انا كنت بهزر معاكى بس</p><p>ماما : ماشى</p><p>نزل بابا فعلا بدرى كعادته كل جمعه . يروح على القهوه و يقابل اصحابه لغايه معاد الصلاه . دخلت ماما اوضه النوم و دخلت وراها اشوف بتعمل ايه . قلعت ماما الجلابيه و لبست روب . اه بالظبط روب بس . روب و من تحتها ملط . فات نص ساعه و بعدها سمعنا الخبط على الباب . قومت استخبيت فى اوضتى . قامت ماما و لبست طرحه على راسها و فتحت الباب</p><p>ماما : ازيك ياعم سعيد</p><p>سعيد : ازيك يا مدام داليا . عندكوا زباله غير اللى بره دى</p><p>ماما : لا بس كنت عايزاك تعدى عليا بعد ماتخلص العمارة علشان البوتجاز عايزه احركه</p><p>سعيد : ماشى يا مدام</p><p>قفلت ماما الباب و خرجت انا من الاوضه</p><p>انا : ليه مادخلتيهوش دلوقتى و خلاص</p><p>ماما : انا كنت شايفاه بيبص عليا ازاى و لازم اديله وقت يفكر فيا علشان يهيج و كمان يكون خلص العماره ميبقاش وراه حاجة مشغول فيها</p><p>انا : ايه التخطيط ده كله</p><p>ماما : هههههه</p><p>بعد حوالى نص ساعه جه عم سعيد تانى</p><p>ماما : اتفضل يا عم سعيد</p><p>سعيد : يزيد فضلك يا مدام داليا</p><p>دخل عم سعيد و وصلته ماما للصاله علشان يبقى قدام اوضه نومى بالظبط</p><p>سعيد : البوتجاز فين</p><p>ماما : فى المطبخ بس اقعد خد نفسك الاول</p><p>قعد عم سعيد و دخلت ماما المطبخ و انا شايفه بيبص على طيزها و هى ماشيه قدامه . كانت طيزها بتتحرك بكل حريه علشان مش لابسه حاجة عليها . جابتله ماما عصير و قعدت قدامه و عملت كأن الطرحه وقعت من غير ماتاخد بالها .</p><p>ماما : ازيك يا عم سعيد</p><p>سعيد : تمام يا مدام . بس ممكن بلاش كلمه عم دى لحسن بحس انى عجوز قوى</p><p>ماما : مانت كبير فعلا</p><p>سعيد : لا انا لسه بصحتى و بعمل كل حاجة . ابقى اسألى مراتى و هى تقولك</p><p>ماما : اسألها على ايه</p><p>سعيد : لسه زاققلها البوتجاز امبارح</p><p>ضحكت ماما ضحكه بصوت عالى خلت عم سعيد يبقى مش قاعد على بعضه . دلوقتى هما الاتنين متأكدين انهم عايزين نيك لكن الاتنين مستنين المبادره من التانى</p><p>ماما : هنيا يا سعيد من غير عم</p><p>سعيد : شكرا</p><p>ماما : يلا بقى</p><p>وقف عم سعيد و بدأ يتحرك ناحيه ماما</p><p>سعيد : يلا ايه</p><p>ماما : تزق البوتجاز</p><p>قامت ماما و كان عم سعيد بقى قدامها بالظبط . و لفت علشان تروح ناحيه المطبخ لكن عم سعيد مسك ايديها و شدها عليه فورا</p><p>ماما : بتعمل ايه</p><p>ماتكلمش و نزل براسه علشان يبوسها . كان اطول منها و اعرض و كان رغم سنه الا ان جسمه باين كله عضلات . مفيش ثوانى و كانت ماما استسلمت فى البوسه و بقت بتحرك ايديها على راسه كمان . شد سعيد الروب و قلعه لماما و اتفاجئ انها ملط تحته</p><p>سعيد : اه يا شرموطة . مقولتيش من بدرى ليه</p><p>ماما : اقلع انت كمان يلا</p><p>قلع عم سعيد و ظهر جسمه قدامى . عضلات فعلا زى ماتوقعت . جسمه جامد ولا كأنه بيتمرن فى جيم . و زبره مخيبش توقعاتنا انا و ماما . كان زى ازبار الزنوج اللى فى افلام السكس . اسود و عروقه نافره و طول بعرض . نزلت ماما على ركبها تمصله .</p><p>سعيد : مصك حلو قوى يا بت . انا محدش متعنى فى المص زيك يا داليا</p><p>مقدرتش ماما ترد عليه لأنها كانت مشغوله بزبره فى بقها . دقايق و لقيته بيشخر و شالها بين ايده . قلبها بين ايديه و بقوا عاملين وضع 69 بس و هما واقفين مش نايمين . بقى بيلحسلها و هى بتمصله لكن ثوانى و لقيتها سابت زبره و بقت بتصوت من لحسه ليها</p><p>ماما : يخربيتك . انت بتعمل ايه مش قادره .</p><p>سعيد : اهدى يا شرموطة هو محدش مصلك قبل كده ولا ايه</p><p>ماما : انت بتفشخنى مش بتمصلى . لسانك بيقطعنى . مش قادره استحمل .</p><p>دقايق و كانت ماما بتنطر فى وش عم سعيد . نزلها عم سعيد على الارض و نام فوقيها . و بدأ يدخل زبره فى كسها .</p><p>ماما : كفايه كده مش قادره . كسى هيتقطع</p><p>سعيد : استحملى يا مرا . ده لسه فى نصه</p><p>ماما : احححححححححح . لأ متدخلش زياده مش هستحمل</p><p>سعيد : خدى يا وسخة</p><p>دخل عم سعيد زبره كله و ماما كانت بتتأوه و تشخر منه و هو مش معبرها</p><p>سعيد : خلاص دخل يا داليا</p><p>ماما : حرام عليك هاموت</p><p>سعيد : لا يا لبوة مش هتموتى ولا حاجة</p><p>كانت حركه سعيد بطيئه و افتكرت ان ده بسبب سنه لكن طلع انه بيعمل كده علشان يعودها على زبره و بعد كده بدأ يسرع حركته . كان زى المكنه . بيتحرك بسرعات مختلفه و مش مهتم بأهات ماما تحته لغايه ما لقيت ماما بتترعش . قام من عليها و شدها قومها و خلاها توطى و ترفع رجليها على السفره . دخل زبره فى كسها و هو واقف وراها .</p><p>[URL unfurl="true"]https://cdn.newmilfpornpics.com/galleries/0/046/8_838.jpg[/URL]</p><p>كانت ماما دلوقتى قدامى بالظبط و بصالى من الفتحه اللى سايبها فى الباب . و هى بتتهز و سعيد وراها بيتحرك و بينزل على ضهرها يلحس بلسانه ضهرها كلها . كانت ماما جابت تانى .</p><p>سعيد : يلا يا لبوة عايز انيك طيزك الحلوة دى . بعبص طيزها</p><p>ماما : اححححح . لأ مش هينفع دلوقتى . زبرك كبير و لازم اكون مجهزه من قبل كده و الا هتعورنى</p><p>سعيد : يا وسخة مش هاعورك يلا</p><p>ماما : لأ قولتلك . خليها لما ابقى جاهزه علشان نستمتع اكتر</p><p>سعيد : ماشى يا لبوة</p><p>شالها سعيد و حضنها و بقى بينيكها و هو حاضنها كده و طيزها ليا . طيزها عماله تترج و هو بيدخل صباعه فيها جامد . خلته ماما يلف علشان وشها يبقى ليا و هو بينيكها و هى باين على وشها المتعه و الشهوه و الالم . و بتجز على سنانها و بتلحس بلسانها ودنه و رقبته . نص ساعه و هو كده لغايه ماجاب جواها . نزلها على الارض و قام لبس هدومه</p><p>سعيد : هابقى اكلمك علشان نتقابل تانى يا داليا</p><p>ماما : ماشى بس انا اللى هاحدد امتى مش انت</p><p>سعيد : ماشى براحتك . بس المره الجايه هنيك طيزك دى . بعبصها بعبوص جامد</p><p>ماما : خخخخخخخخخخ . بالراحه يا راجل</p><p>خرج سعيد و قفل الباب وراه و خرجت انا و نزلت الحس كس ماما و لبن عم سعيد فيه . كان لبنه كتير لدرجه انه خرج بره كسها كمان . لحست لحد مالقيتها بتجيب تانى . مدت ايديها و مسكت زبرى و قعدت تدعك فيه و مكنتش محتاجه وقت طويل لأنى كنت على اخرى . دقايق و كنت بجيب فى ايديها . قومنا احنا الاتنين استحمينا و لبسنا و انا بفكر فى اللى احنا وصلناله ده كله .</p><p>نكمل الجزء الجاى بعد ماعرف خرج سعيد و قفل الباب وراه و خرجت انا و نزلت الحس كس ماما و لبن عم سعيد فيه . كان لبنه كتير لدرجه انه خرج بره كسها كمان . لحست لحد مالقيتها بتجيب تانى . مدت ايديها و مسكت زبرى و قعدت تدعك فيه و مكنتش محتاجه وقت طويل لأنى كنت على اخرى . دقايق و كنت بجيب فى ايديها . قومنا احنا الاتنين استحمينا و لبسنا و انا بفكر فى اللى احنا وصلناله ده كله .</p><p></p><p>الجزء السادس عشر</p><p></p><p>طلع بابا و اتغدينا و انتهى اليوم من غير احداث مهمه . على مدار الاسابيع اللى بعد كده كانت ماما مكتفيه بمره فى الاسبوع مع امير و مرة او اتنين مع عم سعيد اللى عشمته بنيكة فى طيزها و بتستمتع كل مره بتعذبه و تقوله استنى المرة الجايه . خلصت السنة الدراسيه و خدنا الاجازة و بعد كام اسبوع من الاجازة اقترح بابا اننا نروح اسكندريه نصيف .</p><p>ماما : ليه ماحنا قبل الامتحانات سافرنا هناك</p><p>بابا : انتوا سافرتوا كام يوم انا ماسفرتش معاكوا . و بعدين فيها ايه . ماحنا كل سنة بنسافر فى اجازة محمد نصيف اسبوعين تلاته</p><p>ماما : خلاص براحتك</p><p>حسيت ان ماما متضايقه اننا هنسافر فكلمتها على جنب</p><p>انا : فى ايه يا ماما</p><p>ماما : مكنتش عايزه نسافر .</p><p>انا : ليه</p><p>ماما : مانت عارف</p><p>انا : عارف ايه</p><p>ماما : امير مش هينفع ييجى معانا</p><p>انا : ليه</p><p>ماما : انا كلمت امه امبارح و قالتلى انهم كانوا بيسافروا عند اختها كل سنه بس السنادى مش هينفع علشان جوز اختها لسه ميت و ده اللى امير راحله لما كنا هناك</p><p>انا : و فيها ايه</p><p>ماما : و سعيد طبعا مينفعش يروح معانا</p><p>انا : مش فاهم برضه ايه المشكله</p><p>ماما : المشكله انى مقدرش اصبر من غير نيك . استريحت</p><p>كنت فاهم طبعا ايه المشكله بس كنت عايزها هى اللى تقول</p><p>انا : هههههههه . انتى نسيتى كريم</p><p>ماما : انت نسيت ان ابوك معانا . هاقوله ده كريم صاحبى مثلا</p><p>انا : انتى لما بتبقى متعصبه مبتعرفيش تفكرى . فين افكارك بتاعت قبل كده .</p><p>ماما : محمد انا مش فايقه للكلام ده دلوقتى</p><p>انا : خلاص عموما انا كنت لقيتلك حل بس طالما مش عايزه بلاش</p><p>ماما : قول ايه الحل ده</p><p>انا : لا مش هقول و انتى متعصبه</p><p>ماما : خلاص هديت . قول بقى</p><p>انا : لا</p><p>ماما : قول بقى يا ميدو و حياتى عندك</p><p>انا : ماشى . انتى هتعرفى بابا على سوميه و كريم على ان سوميه صاحبتك و كريم ده جوزها</p><p>ماما : و بعدين</p><p>انا : و بعدين ايه ماخلاص كده كريم و بابا اتعرفوا على بعض من غير مشاكل</p><p>ماما : ايوه و هاقعد مع كريم لوحدنا و ينيكنى هناك ازاى .</p><p>انا : نبقى نتصرف فى الموضوع ده هناك</p><p>فعلا تانى يوم سافرنا و وصلنا اسكندريه بدرى . كلمت سوميه</p><p>انا : الو</p><p>سوميه : ازيك يا ميدو . اخباركوا ايه و اخبار امك الشرموطة اللى بتكلمنى مرة فى الشهر دى ايه</p><p>انا : احنا كويسين و فى اسكندريه دلوقتى</p><p>سوميه : ربع ساعه و اكون عندكوا فى الشقه . وحشتنى قوى</p><p>انا : لأ اهدى كده و اعقلى . ابويا معانا . انا اللى هاجيلك و عايز كريم يبقى موجود علشان نتفق هنعمل ايه</p><p>سوميه : ماشى . احنا فى الفيلا اللى جيت فيها قبل كده . هنستناك</p><p>قفلت معاها و قولت لبابا انى هاروح اقابل ناس اصحابى و قولت لماما انى هتفق مع كريم و سوميه</p><p>نزلت و روحت فعلا الفيلا و دخلت سلمت على كريم و سوميه اللى اول ماشفتنى نطت عليا بقيت شايلها و هى بتبوس فيا</p><p>كريم : يا وسخة اهدى شويه نشوف هيقول ايه الاول</p><p>سوميه : وحشتنى يا بن الشرموطة</p><p>كريم : و الشرموطة وحشتنى كمان يا ميدو</p><p>نزلت سوميه و قعدنا علشان نتكلم</p><p>انا : دلوقتى احنا غير المرة اللى فاتت . ابويا معانا و اللى حصل قبل كده مينفعش دلوقتى .</p><p>سوميه : و هتعملوا ايه</p><p>انا : ماما هتعرفكوا على بابا على اساس انك صاحبتها و كريم يبقى جوزك</p><p>سوميه : ماشى دى مفيهاش حاجة</p><p>انا : بعد كده بقى نشوف هنقدر نخرج من غيره امتى و نقابلكوا</p><p>كريم : بس كده هتبقى اوقات قليله .</p><p>انا : احسن من مفيش خالص</p><p>كريم : ماشى</p><p>سوميه : خلاص كده اتفقنا</p><p>لقيتها مسكت فى زبرى من فوق البنطلون . مسكت انا ايديها و قولتلها فاضل اخر حاجة</p><p>سوميه : ايه</p><p>انا : هنقابلكوا ازاى و فين</p><p>سوميه : مش مهم دلوقتى</p><p>شدت ايدها من على ايدى و فكت حزامى و فى ثوانى كانت قلعتنى البنطلون و بدأت تمص زبرى</p><p>كريم : معلش يا ميدو . سوميه هايجة قوى عليك</p><p>انا : انا هاريحها دلوقتى .</p><p>على بال ماخلصت الكلمتين دول كانت هى قلعت ملط و نامت على الارض و فاتحه رجليها ليا</p><p>سوميه : مش بالكلام يا ميدو . ورينى</p><p>كان كريم جاب مخده و حطها تحت راسها و بقى قاعد جنبها ماسك ايديها و انا نزلت الحس كسها .</p><p>سوميه : احححح . حلو يا ميدو . كمل</p><p>كملت لحس فى كسها لغايه ماحسيت انها هتجيب فسرعت حركة لسانى و دخلت صباعى فى كسها لغايه ماجابت و شخرت و ريحت دماغها على المخده . قومت و بليت زبرى بميه كسها و بدأت ادخله واحده واحده لغايه مادخل كله و بدأت انيكها بالراحه و اسرع نفسى واحده واحده لغايه مالقيتها هاجت تانى و رفعت نفسها بقت حاضنانى و بتبوسنى . نزلتها شوية و بقيت بمص بزازها و هى بتلعب فى شعرى لغايه ماجابتهم تانى و انا كمان كنت قربت اجيب فطلعت زبرى و نطرت على بطنها و لقيت كريم بيلحس اللبن من على بطنها .</p><p>سيبتهم و قومت البس انا و اتفقت مع كريم انهم كمان ساعه و لا اتنين سوميه تكلم ماما فى التليفون و يجيوا الشقه بعدها .</p><p>روحت البيت و فعلا سوميه كلمت ماما . و بعد ما قفلت معاها راحت تكلم بابا</p><p>ماما : سوميه صاحبتى من ايام الجامعه هتيجى تزورنا هى و جوزها</p><p>بابا : هى بتصيف هنا هى كمان ؟</p><p>ماما : لأ هما عايشين هنا و قابلناهم انا و ميدو المرة اللى فاتت بس طبعا مقدرتش اعزمهم عندنا فى البيت و انت مش معانا</p><p>بابا : طيب كويس انك عزمتيهم دلوقتى علشان بالليل هاخرج اقابل سمير صاحبى على القهوة .</p><p>قولت فى نفسى كويس يبقى بعد ما بابا ينزل يجيولنا .</p><p>رن جرس الباب و كان كريم و سوميه وصلوا . فتحت استقبلهم و كان بابا فى الصاله و ماما دخلت تغير هدومها . دخل كريم و سوميه و سلموا على بابا و شوية و ماما خرجت . كانت لابسه جلابيه عاديه و فوقيها حجابها .عرفت ماما بابا على سوميه و كريم و شويه و قومنا علشان نتغدى . قعد بابا على راس السفرة و ماما جنبه و انا جنبها و كريم جنب بابا من الناحيه التانيه و جنبه سوميه و قعدنا ناكل و نتكلم بشكل طبيعى . شوية و حسيت ان سومية بتبصلى و عايزه تقولى حاجة و بعدين لقيتها بتبص لتحت . فهمت انها عايزانى ابص تحت . و فعلا بصيت لتحت لقيت رجل كريم بتلعب على جلابيه ماما من قدام و مكنش صعب افهم ان رجلها هى كمان بتلعب على بنطلونه . كان مستحيل بابا يشوفهم لأنها جنبه لكن وضع الكرسى مختلف . يعنى انا و سوميه شايفينهم علشان وضع كراسينا زى كراسيهم لكن بابا لأ . بهدوء كملوا اللى بيعملوا لغايه ماخلصنا اكل و قامت ماما و سوميه دخلوا المطبخ يعملوا شاى و قعدنا انا و كريم و بابا . بعد الشاى دخلت ماما و سوميه المطبخ تانى و فضلنا احنا بره</p><p>كريم : متشكرين على اليوم الجميل ده يا حاج و عايزينه يتكرر تانى عندنا بقى</p><p>بابا : اكيد هيحصل</p><p>كريم : نقوم نمشى احنا بقى</p><p>بابا : ليه انتوا منورينا</p><p>كريم : لا كفايه كده بقى و نقوم احنا</p><p>قام كريم و قال لبابا انه هينده سوميه مراته من المطبخ</p><p>بابا : وصله يا محمد يابنى</p><p>خدت كريم و دخلنا المطبخ كانت ماما و سوميه واقفين</p><p>كريم : احنا هنمشى بقى دلوقتى</p><p>ماما : ماشى . انا اتفقت مع سوميه اول ماهينزل هاكلمكوا تطلعوا .</p><p>كريم : طيب ماتيجى دلوقتى على السريع كده</p><p>ماما : اعقل و استنى بعدين</p><p>كريم : اعقل ازاى يا داليا . انا اول مارجلى لمستك و لقيت انك مش لابسه اندر تحت الجلابيه قولت لازم انيكك</p><p>ماما : اهدى و لما تيجوا تانى هنعمل اللى انت عايزه</p><p>خد كريم سوميه و خرجوا . كان بابا دخل الاوضه يلبس علشان ينزل</p><p>انا : انتى مالبستيش اندر ليه</p><p>ماما : علشان اخليه على نار لغايه ماييجى تانى . ههههههه</p><p>انا : رجعتى لخططك و افكارك تانى</p><p>ماما : بس بقى ابوك جاى</p><p>خرج بابا بعد مالبس و قالنا انه هينزل . بمجرد مانزل كلمت ماما سوميه و مفيش دقايق وكانوا طلعولنا تانى .</p><p>فتحت الباب و كان كريم عامل زى طور هايج زقنى و دخل جرى يحضن ماما .</p><p>كريم : وحشتينى يا لبوة</p><p>ماما : مانت كنت لسه هنا من عشر دقايق</p><p>كريم : وحشنى كسك . و مد ايده قفش كسها من فوق الجلابيه</p><p>ماما : حححح. وانت كمان وحشته قوى</p><p>كانت سوميه دخلت و قفلت الباب</p><p>سوميه : يخربيوتكوا الناس هتتفرج عليكوا كده .</p><p>كريم : مقدرتش امسك نفسى من صاحبتك دى</p><p>جت سوميه و بدات تمسك فى زبرى . كنت لسه نايكها الصبح و معنديش رغبه انيكها بس كان عندى رغبه اتفرج اكتر . حست سوميه بكده لما لقيتنى مش متجاوب معاها .</p><p>سوميه بصوت واطى : مالك يا ميدو</p><p>انا : عايز اتفرج بس دلوقتى</p><p>سوميه : بتحب تتفرج عليها</p><p>انا : اه</p><p>سوميه : انا هافشخهالك دلوقتى</p><p>راحت سوميه ناحيه ماما و كريم اللى كانوا على الكنبه دلوقتى و لسه حاضنين بعض و كريم بيرفع جلابيه ماما . شدت سوميه الجلابيه و بقت ماما ملط قدامهم و كريم بيبوسها و قافش فى بزازها و نزلت سوميه على الارض تلحس كسها . قام كريم و قلع هو كمان و قعد تانى جنب ماما . بقت ماما ماسكه زبره و هو قافش فى بزازها و سوميه حاطه ايديها على ايد ماما فوق زبر كريم و وشها على كس ماما بتلحسه . دقايق و كانت ماما بتترعش و بتقفل رجلها على راس سوميه جامد . قام كريم و فتح رجلين ماما و شد سوميه لورا و دخل زبره فى كس ماما .</p><p>ماما : وحشنى زبرك قوى</p><p>كريم : هاديهولك كله يا لبوة</p><p>قامت سوميه من على الارض و وقفت ورا كريم و بدأت تلحس طيزه</p><p>كريم : بتعملى ايه يا لبوة انتى كمان</p><p>ماما : كملى اللى بتعمليه يا سوميه لحسن ده هيجه قوى</p><p>بصتلى سوميه و كأنها بتقولى مش قولتلك هافشخهالك و بعدين كملت لحس فى طيز كريم اللى هاج جدا من الحركه دى و بقى بيتحرك بعنف و ماما بقى جسمها كله بيتهز مع كل حركه لكريم لغايه ماجابت تانى و زبر كريم لسه فى كسها . فى وسط المدعكه دى سمعت باب الشقه بيفتح . يانهار اسود . احنا فى الصالون يعنى بابا فى ثوانى هيكون هنا . خرجت علشان اتصرف بسرعه و قولتلهم محدش يتحرك من هنا .</p><p>روحت عند الباب كان بابا و عم سمير صاحبه . سلمت على عم سمير و هما لسه على الباب و خدت بابا اكلمه من غير ماعم سمير يعرف .</p><p>بابا : فى ايه و موقفنا على الباب ليه</p><p>انا : ماما جوه فى الصالون و قاعده بلبس البيت العادى و انت جيت من غير ماتقول</p><p>بابا : خدلها طرحه و لا حاجة و خلاص</p><p>انا : مينفعش هى قاعده بجلابيه قصيره .</p><p>بابا : يعنى اطرد الراجل يعنى</p><p>انا : لأ . ادخلوا الصاله و مطتلعوش الا لما اجيلكوا تكون ماما دخلت اوضتها .</p><p>بابا : ماشى</p><p>خد بابا عم سمير و دخلوا الصاله و روحت انا على الصالون . كان كريم و سوميه و ماما لبسوا هدومهم .</p><p>كريم : هنتصرف ازاى دلوقتى</p><p>انا : انا دخلتهم الصاله دلوقتى</p><p>سوميه : يبقى نمشى احنا بقى قبل مايطلعوا من الصاله .</p><p>ماما : مينفعش . الصاله فى وش الباب و لو روحتوا على الباب هيشوفوكوا .</p><p>انا : انتوا تدخلوا اوضتى و هاقفل عليكوا دلوقتى و لما ضيف بابا يمشى نشوف هتخرجوا ازاى .</p><p>دخلتهم اوضتى و قفلت عليهم و ماما راحت اوضتها تلبس . خرجت ماما بعد مالبست و روحنا للصاله سلمنا على صاحب بابا و راحت ماما تعملهم حاجة يشربوها</p><p>انا : بس مش عوايدكوا تيجوا البيت بدرى كده</p><p>بابا : لقينا الجو برد قوى قلنا نطلع احسن</p><p>سمير : ماقولتلك يابو محمد ان العضمه كبرت و متستحملش هوا اسكندريه بالليل .</p><p>بابا : انت اللى عضمتك كبرت يا سمير</p><p>سمير : فشر . ده انا لسه امبارح كنت مع واحده فى العشرينات قطعتها .</p><p>بابا : مش بقولك كبرت و بتخرف .</p><p>سمير: ولا كبرت و لا حاجة بقولك قطعتها</p><p>بابا : ازاى و انت متجوز يا سمير . و مين دى اللى رضيت بيك</p><p>سمير : و فيها ايه انى متجوز . مكفى مراتى و عندى زياده كمان اكفى غيرها . و اى واحده تتمنانى . انا صحيح كبرت لكن عندى اللى يتعبهم و يخليهم هما اللى يجروا ورايا</p><p>بابا : عمك سمير بيخرف يا ميدو متصدقوش .</p><p>سمير:ولا بخرف ولا حاجة . و لو تحبوا اوريكوا كمان موافق</p><p>بابا : تورينا ايه يا راجل يا مجنون .اقفل بقى على الموضوع ده مراتى زمانها جايه</p><p>جت ماما و قدمت الشاى لعم سمير و لبابا و شوفت فى عين عم سمير نظره انا عارفها كويس . نظرة شوفتها فى عين امير قبل كده . و عرفت انه هيثبت فعلا اذا كان كبر و لا لأ . بس افتكرت كريم و سوميه اللى جوا دول . هنخرجهم ازاى ؟</p><p></p><p></p><p>جت ماما و قدمت الشاى لعم سمير و لبابا و شوفت فى عين عم سمير نظره انا عارفها كويس . نظرة شوفتها فى عين امير قبل كده . و عرفت انه هيثبت فعلا اذا كان كبر و لا لأ . بس افتكرت كريم و سوميه اللى جوا دول . هنخرجهم ازاى ؟</p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء السابع عشر</p><p></p><p>مشي عم سمير و فضل بابا قاعد فى الصاله زى ماهو . شوية و بدأ بابا ينام على نفسه . قومته و دخلته اوضه النوم و شاورت لماما اللى على مادخلت بابا الاوضه و نيمته على السرير كانت خرجت كريم و سوميه من اوضتى و مشتهم . خرجت كانت ماما قاعده فى الصاله .</p><p>انا : كويس اننا قدرنا نخرجهم</p><p>ماما : اه</p><p>انا : مالك فى ايه</p><p>ماما : كنت عايزه نكمل . ابوك و صاحبه طبوا علينا قبل ماجيب</p><p>انا : بس ايه رأيك فى صاحبه</p><p>ماما : ماله عمك سمير</p><p>انا : يعنى مشوفتيش كان بيبصلك ازاى</p><p>ماما : هههههههه . اوعى تكون بتفكر فيه</p><p>انا : هو اللى بيفكر فيكى يا مزة</p><p>ماما : لا ابعد عنه خالص . ده صاحب ابوك مش عايزين مصيبه تيجيلنا منه</p><p>انا : ياستى و انتى شوفتينى جايبه فى ايدى يعنى . انا بقولك شوفته بيبصلك</p><p>ماما : خليه يبص . مش هياخد حاجة اكتر من البصه دى</p><p>انا : ههههههه . ماشى</p><p>ماما : اعمل ايه انا دلوقتى</p><p>انا : استحملى لبكره حتى</p><p>ماما : لا مش قادره . بقولك ايه انا هادخل الحمام احاول اجيب بنفسى و خلاص</p><p>انا : ماشى</p><p>دخلت ماما الحمام و انا شغلت التلفزيون و قعدت اتفرج شوية . خمس دقايق و لقيتها طالعه من الحمام .</p><p>انا : لحقتى</p><p>ماما : لأ مش قادره اعمل حاجة فى الحمام و ابوك نايم جوه مش هينفع اعمل كده على السرير</p><p>انا : ادخلى على سريرى</p><p>ماما : وافرض ابوك طلع هيقول ايه</p><p>انا : خلاص انا هادخل معاكى و لو صحى اقوله انى ندهتلك علشان اى حاجة</p><p>قومنا فعلا و دخلنا الاوضه و قفلت الباب من جوه تحسبا لأى مفاجأت . قلعت ماما الجلابيه و كانت ملط تحتها و قعدت على سريرى وبدأت تلعب فى كسها . شويه و بدأت اهاتها تطلع مكتومه .</p><p>انا : بس كريم النهارده مكنش طبيعى</p><p>ماما : ......</p><p>انا : وسوميه وجبت معاكى و هيجته اكتر كمان</p><p>ماما : اااه</p><p>انا : مكنتش اعرف انه هايج عليكى كده</p><p>ماما : اااااااه يا ميدو . كان هايج قوى</p><p>مقدرتش استحمل فخرجت زبرى من الشورت اللى كنت لابسه و بدأت العب فيه و كان واقف على اخره</p><p>ماما : زبره تعبنى قوى يا ميدو .</p><p>انا : تعبك ازاى و انتى كان نفسك يكمل</p><p>ماما : ماهو التعب ده احلى تعب</p><p>كنت على اخرى و ماما كمان لكن مكنتش عايز اجيب قبلها .</p><p>انا : كريم و لا امير</p><p>ماما : كل واحد فيهم ليه طعم</p><p>انا : يعنى نفسك فى الاتنين مع بعض يا ماما</p><p>ماما : لا . كل واحد فيهم لوحده احلى</p><p>انا : عايزه نيكتين مش نيكه واحده يا ماما</p><p>قبل ماخلص كلمه ماما كانت هى جابتهم و غرقت الملايه تحتها . قامت ماما ولبست جلابيتها تانى و راحت علشان تلم الملايه و تاخدها تغسلها</p><p>انا : استنى</p><p>ماما : ايه . هاغيرهالك و اجيبلك واحده نضيفه</p><p>قومت من مكانى و روحت مكان ماهى كانت نايمه و بدات اشم فى مايتها اللى مغرقه الملايه و بمجرد مازبرى لمس الملايه مكان مايتها كنت بجيب لبنى كله .</p><p>انا : خلاص غيريها زى مانتى عايزه .</p><p>مسكت ماما الملايه وخدت جزء من لبنى بصوابعها و دخلتهم فى بقها فى حركه كانت كفيله ان زبرى يقف تانى . خدت ماما الملايه و جاب ملايه تانى و فرشتها و انا كنت تعبت من اليوم ده كله فقررت انام و خلاص .</p><p>صحيت على الضهر و مالقيتش حد فى البيت . كلمت ماما فى التليفون و عرفت انهم نزلوا يشتروا شويه حاجات و مرضيوش يصحونى و انها شويه و هترجع و بابا هيروح يقعد على القهوة . قولتلها انى هاخرج انا كمان اتفسح شوية . بدأت البس لكن الجرس رن . روحت افتح لقيت عم سمير . معلش يا عم سمير كنت متوقع تستفرد بماما بس للأسف انا اللى موجود مش هى .</p><p>انا : اهلا يا عم سمير</p><p>سمير : ازيك يابنى . انت لوحدك ولا ايه ؟</p><p>انا : اه بابا و ماما نزلوا .</p><p>سمير : و انت بتلبس اهه واضح انى عطلتك</p><p>انا : اه كنت نازل كمان شوية .</p><p>سمير : طيب بابا جاى امته ابقى اجيله بقى</p><p>انا : لا ماما هاتيجى و هو هيروح القهوه اللى بتقعدوا عليها . روحله هناك</p><p>سمير : اه .ماشى هروحله</p><p>معرفش ليه قولتله ان ماما هتبقى لوحدها فى الشقه . يمكن كنت عايز اشوف هتعمل ايه معاه بعد كلامها امبارح . نزل عم سمير و دخلت انا قلعت و بدأت العب فى زبرى و انا بتخيل عم سمير مع ماما . الراجل شكله هايج عليها قوى و لو مسكها مش هيسيبها . بس هى رافضاه . ياترى هاتقدر تمسك نفسها قدام الزبر و لا زى سعيد و قبله كريم و قبلهم امير ؟ . الباب خبط . روحت بصيت من العين لقيتها ماما . معرفش ليه مفتحتش و روحت اوضتى خليت الباب موارب و استنيت وراه . ماما بطلت خبط و فتحت الباب بمفتاحها و دخلت .</p><p>ماما : محمد . محمد</p><p>ماما بتكلم نفسها : هو كان قايلى انه هينزل صحيح .</p><p>دخلت ماما و راحت اوضيتها غيرت و لبست جلابيه قصيره نص كم و خرجت تشيل الحاجات اللى كانت جايباها . كان معظمها اكل و حاجات للمطبخ فراحت تشيلهم فى التلاجه . احساسى طلع صح و مفيش دقيقتين و كان الباب بيخبط و انا عارف انه هيبقى عم سمير طبعا .خرجت ماما و راحت تشوف مين على الباب و بعدها لبست طرحه و فتحتله . استغربت انها فتحتله كده و قولت يمكن عايزه تعمل معاه حاجة هى كمان .</p><p>سمير : ازيك يا ام محمد</p><p>ماما : كويسه . عايز حاجة</p><p>سمير : هو ابو محمد مش هنا ولا ايه</p><p>ماما : لأ انا هنا لوحدى .</p><p>سمير : انا كنت جاى لأبو محمد .طيب مش عايزه منى اى حاجة</p><p>ماما : لأ شكرا</p><p>سمير : انا غرضى اريحك</p><p>ماما : نعم</p><p>سمير : قصدى اى حاجة عايزها اجيبهالك . انا عارف انكوا اغراب برضه و مش هتعرفوا</p><p>ماما : لأ شكرا</p><p>سمير : طيب</p><p>مشى عم سمير و ماما قفلت وراه و بعد كده خرجت انا من جوه .</p><p>ماما : ايه ده انت هنا ؟</p><p>انا : اه</p><p>ماما : طيب ماقولتش ليه و لا فتحتلى الباب</p><p>انا : بصراحه كنت عايز اعرف هتتصرفى ازاى مع الراجل ده</p><p>ماما : انت كنت عارف انه جاى</p><p>انا : اصله جيه من شويه و قولتله ان بابا مش هنا و انك هتيجى و بابا هيروح على القهوه و انا نازل</p><p>ماما : مانا قولتلك مستحيل اعمل معاه حاجة</p><p>انا : انا قولت اتفرج يمكن</p><p>ماما : انا مش شرموطة اى واحد معدى ينيكها و خلاص . و كريم و امير دول انت عارف اللى حصل معاهم كويس</p><p>انا : طيب و سعيد كمان</p><p>ماما : سعيد ده كان حاله خاصه و فكرنا فيها كويس قبلها</p><p>انا : طيب ماتفكرى فى سمير زى سعيد واهه الاتنين بحرف السين</p><p>ماما : ههههههههههه . لا انسى سمير ده خالص</p><p>انا : ليه . ده حتى امبارح كان بيفتخر ببطولاته فى النيك . ماتخلينا نشوف</p><p>ماما : مينفعش</p><p>انا : امال فتحتيله بنص كم و جلابيه قصيره ليه</p><p>ماما : هههههههههه . افتكرت كلامك عنه و قولت اتعبه شويه</p><p>انا : بصراحه عينه كانت بتاكلك . تعبتيه قوى . بس بعد التعب ده كله مش هتريحيه</p><p>ماما : قولتلك مينفعش ده بالذات . مش عايزين اى حد قريب من ابوك .</p><p>انا : ممممممممم . ماشى</p><p>ماما : علشان كده واقف عريان</p><p>افتكرت انى كنت لسه عريان من وقت ماكنت بلعب فى زبرى و بتخيلهم</p><p>انا : اه بس انتى بوظتيلى الموقف</p><p>ماما : ههههههههه . تتعوض</p><p>انا : ماشى انا هالبس و انزل</p><p>ماما : هتروح فين</p><p>انا : معرفش . ممكن اتمشى شوية او اعدى على سوميه</p><p>ماما : ايوه طبعا تروح انت تعوض الموقف و انا افضل فى البيت كده</p><p>انا : عايزه تروحى لكريم</p><p>ماما : ايوه</p><p>انا : خلاص كلمى بابا و قوليله اننا هننزل احنا الاتنين نجيب اى حاجة</p><p>قبل ماخلص كلامى كانت هى قامت كلمت بابا و اتفقت معاه اننا هنخرج و هنرجع بالليل قبل مايرجع هو من القهوه . دخلت ماما تلبس و كانت مهتمه قوى باللى هتلبسه علشان تغرى كريم اكتر و اكتر . لبست لانجيرى ضيق قوى .</p><p></p><p>انا : مخرم و شفاف . يابختك يا كريم</p><p>ماما : بس بقى يا ميدو . ماسوميه بتلبس كده برضه</p><p>انا : سوميه دى ماتتقارنش بيكى يا ماما</p><p>ماما : بجد يا ميدو</p><p>انا : طبعا يا ماما . انتى صاروخ</p><p>ماما : ميرسى يا ميدو . يلا بقى علشان نلحق نروح و نرجع .</p><p>لبست ماما لبسها العادى فوق اللانجيرى و روحت انا اوضتى لبست و نزلنا روحنا لسوميه و كريم و انا بفكر فى هانعمل ايه معاهم النهارده . لكن كل ده اتبخر اول ماوصلنا .</p><p>فتحتلنا سوميه و هى باين عليها انها بتعيط .</p><p>ماما : فى ايه</p><p>سوميه رمت نفسها فى حضن ماما و بدأت تعيط</p><p>انا : قولى فى ايه . حصل حاجة ؟</p><p>رفعت سوميه راسها : كريم هيتحبس .</p><p>وقعت سوميه على الارض مغمى عليها و انا و ماما كأننا اتجمدنا فى مكاننا من المفاجأه . فى ايه ؟</p><p>نكمل الجزء اللى جاى</p><p></p><p></p><p></p><p>رفعت سوميه راسها : كريم هيتحبس .</p><p>وقعت سوميه على الارض مغمى عليها و انا و ماما كأننا اتجمدنا فى مكاننا من المفاجأه . فى ايه ؟</p><p></p><p>الجزء الثامن عشر</p><p></p><p>دخلنا سوميه جوه و قفلنا الباب و ماما راحت تشوف اى حاجة تفوقها و جابت برفيوم تشممه لسوميه . فاقت سوميه و قبل ماتعيط تانى ماما هدتها و قالتلها تتكلم علشان نفهم .</p><p>سوميه : كريم غلط مع واحد من اللى بنشتغل معاهم و الراجل هدده بالحبس .</p><p>ماما : وكريم فين دلوقتى</p><p>سوميه : راح لحد تانى علشان يحاول يحل المشكله قبل ماتكبر</p><p>ماما : طيب اهدى شويه و كريم هيلاقى حل</p><p>سوميه : انا خايفه ميعرفش يحل حاجة</p><p>ماما : خوفك مش هيحل حاجة برضه . اهدى بس و تعالى نخرج من الفيلا نتمشى او نروح اى مكان علشان تغيرى الجو ده</p><p>دخلت سوميه لبست و خرجنا و روحنا مطعم على البحر قعدنا نتغدى . اتصل كريم بسوميه و قالها انه وصل الفيلا و ملقهاش . قالتله احنا فين و بعد عشر دقايق كان كريم وصل عندنا . قعد كريم و هو باين عليه التوتر و ملحقش يقعد و كانت سوميه بتسأله</p><p>سوميه : عملت ايه</p><p>كريم : لسه مفيش حاجة</p><p>سوميه : يعنى ايه ؟</p><p>كريم : الراجل اكدلى انه يقدر يحل المشكله بس مش هيتكلم او يعمل حاجة الا لما يحصل مشكله الاول</p><p>سوميه : مش فاهمه . ازاى يحصل مشكله ؟ امال ايه اللى حصل ؟</p><p>كريم : بشويه اتصالات قدر يعرف ان اللى اتخانقت معاه لسه معملش اى حاجة . فهو مش عايز يتدخل علشان ميكبرش الموضوع يمكن التانى يحاول يحلها ودى و لا حاجة</p><p>سوميه : بس هو قالك انه يقدر يحلها لو حصل اى حاجة</p><p>كريم : اه</p><p>سوميه : انا كده اتطمنت</p><p>ماما : مش قولتلك اهدى و كل حاجة هتتحل . يلا بقى نتغدى</p><p>كان الغدا جه و بدأنا ناكل فعلا . فى وسط الاكل رن تليفون كريم و قام يرد بعيد بس كان واضح عليه ان المكالمه فيها حاجة . قفل كريم و جه قعد تانى</p><p>ماما : خير</p><p>كريم : الراجل اللى اتخانقت معاه عايز يحلها ودى .</p><p>سوميه : حلو</p><p>كريم : بس ليه شروط .</p><p>سوميه : ايه</p><p>كريم : عايزك</p><p>قامت سوميه و كريم و راحوا بعيد اتكلموا شويه و كان باين على سوميه العصبيه و هى معاه و بعدين رجعوا تانى</p><p>ماما : خير يا جماعه قلقتونا</p><p>كريم : بصراحه كده هو عايزك يا داليا</p><p>ماما : ايه ؟ و هو يعرفنى منين ؟</p><p>كريم : هو قريب من هنا و شايفنا دلوقتى و اول ماشافك اتجنن عليكى</p><p>ماما : لأ طبعا</p><p>سوميه : انا اتكلمت معاه يا داليا انى اروحله انا بس الراجل قالها لكريم صريحه يأنتى يأما هيكبر الموضوع و مش هيحلها ودى</p><p>انا : انت مش قولت الراجل اللى روحتله قالك يقدر يحلها . ماتقوله يحلها و تخرجنا احنا بره الموضوع</p><p>كريم : الراجل ده لو عرف ان الموضوع فى واحده برضه هيتدخل و يحلها مع التانى بس هيطلب برضه نفس اللى هو طلبه خصوصا لما يعرف منه انه كان مستعد يحلها بمقابل .</p><p>ماما بعصبيه : و انا المقابل ده</p><p>كريم : اهدى بس . انا مفيش فى ايديا حاجة دلوقتى و الموضوع فى ايديكى انتى . ياتوافقى يأما هتحبس و انا مقدرش اجبرك على حاجة .</p><p>سومية : ابوس ايدك يا داليا . احنا هنضيع لو رفضتى .</p><p>حسيت ان ماما ابتدت تلين و تحس ان صاحبتها و صاحبها فى ورطه و هى فى ايديها تساعدهم ( مش فى ايديها بس فى حته تانيه )</p><p>خدت ماما و روحنا نتكلم لوحدنا و سيبناهم على الترابيزه مستنين مننا الرد</p><p>انا : انتى بتفكرى توافقى !</p><p>ماما : يعنى انت هترضى اننا نبقى السبب ان يجرالهم حاجة</p><p>انا : اكيد فى حل تانى</p><p>ماما : مانت شايف اهه قالك مفيش حل تانى . وبعدين دى كلها مرة و مش هيجرى حاجة</p><p>دار فى دماغى حوار كبير . مرة و خلاص كان بدايه اننا نيجى اسكندريه مع امير . مرة و خلاص قولتها فى نفسى قبل مانيك سومية و قولتها فى نفسى و انا شايف ماما مع كريم . مرة و خلاص عمرها مابتبقى مرة و خلاص .</p><p>كنت هاقولها كل ده لكن حاجة جوايا وقفتنى . يمكن اكون عايز نجرب التجربه الجديده دى . المهم انى فى الاخر قررت اوافقها على كلامها . رجعنا للترابيزه تانى .</p><p>ماما : احنا موافقين</p><p>انا : بس فى شروط</p><p>كريم : ايه</p><p>انا : انا مش هاسيبها لوحدها . و كمان مش هنروح مكان منعرفوش</p><p>كريم : دول سهلين مفيش فيهم مشاكل</p><p>ماما : ولازم نخلص بدرى علشان نلحق نرجع الشقه .</p><p>كان اتفاقنا مع بابا اننا نرجع قبله الشقه . يعنى المفروض نكون فى الشقه قبل 7 بالكتير .</p><p>انا : يعنى لازم نخلص كل حاجة قبل 6 .</p><p>بصيت فى الساعه كانت داخله على اتنين . قام كريم و كلم الراجل و رجعلنا .</p><p>كريم : هو معندوش مشكله انك تكون موجود. انا قولتله انك بتشتغل معاها و مش هتتدخل فى اى حاجة</p><p>انا : قواد يعنى</p><p>كريم : احسبها زى ماتحسبها بس مكنش ينفع اقوله انك ابنها . ولا انت عايزنى اقوله كده</p><p>فكرت فيها لقيت ان كلامه صح و ان فعلا مينفعش يعرفه انى ابنها .</p><p>انا : لا خلاص . كمل</p><p>كريم : هو عنده سويت فى فندق جنبنا هنا و هيستناكوا هناك . و بلغته انكوا لازم تمشوا قبل سته و معندوش مشكله برضه .</p><p>انا : انا قولتلك مش هنروح مكان منعرفوش</p><p>كريم : هو مش موافق ييجى عندنا لأنه خايف نكون بنسجله او بنصوره . و كمان انا موافقتش يكون فى مكان عنده علشانكوا . ده فندق كبير و احنا هنكون فى الفندق تحت مستنينكوا . ماتقلقوش</p><p>وصلنا الفندق اللى الراجل فيه . لحد دلوقتى منعرفش عنه اى حاجة غير انه عنده سويت باسمه هنا محجوز ليه طول السنه . طبعا مكناش هندخل الريسيبشن نسأل عليه و نطلعله مثلا . كلمه كريم و احنا تحت و فى دقايق كان قدامنا واحد بودى جارد شبه اللى بيطلعوا فى الافلام المنفوخين دول . دخلنا معاه انا و ماما و طلعنا للسويت فوق . تقريبا هو واخد الدور كله . البودى جاردات بتوعه ماليين الدور . فتحلنا البودى جارد باب و قالنا ندخل و فضل هو بره . دخلنا السويت و لقينا الراجل . عادل الجندى : رجل اعمال فى التلاتينات من عمره مشهور فى مصر كلها بأنه من اكبر الحراميه و المحتكرين بفضل علاقاته بالحكومه . قولت فى نفسى لما ده اللى اتخانقت معاه يا كريم و تعرف الاكبر منه اللى يقدر يحللك المشكله ، الاكبر منه ده هيبقى مين ؟ . دخلنا كان عادل قاعد و قدامه مكتب و قعدنا احنا قدامه .</p><p>عادل : اهلا و سهلا</p><p>انا : اهلا بيك</p><p>عادل : طبعا انتوا عارفيننى . احب اتعرف بيكوا</p><p>انا : هى الاسامى مهمه فى حاجة ؟</p><p>عادل : ههههههه . واضح انك قلقان منى . ماتقلقش لأنى مش خطير زى مانت متخيل</p><p>انا : لا مش قلقان بس الاسامى ملهاش لازمه</p><p>عادل : انا مش هاضغط عليكوا . بس انا لازم اقولك يا مدام انك جميله جدا . اول ماشوفتك مع سوميه و كريم قولت لازم اقابلك .</p><p>فى سرى : تقابلها بس</p><p>عادل : طبعا كريم مفهمكوا انى خطير و ممكن اتسببله فى مشاكل و حاجات كتير كده . الحقيقه ان كريم حمار فى الشغل و ناجح بس علشان سوميه معاه . لكن لما الاقيه هيبوظ الشغل لازم اهزقه و اشد ودنه شويه . بس فى النهايه مكنتش هأذيه برضه . و حظى كان حلو انى لاقيتك معاه فقولت استغل الفرصه و نتقابل .</p><p>الحقيقه طريقه كلامه تقول انه ابن عز زى مابيقولوا .</p><p>عادل : واضح انك مش عايزه تتكلمى معايا يا مدام . على العموم فى اى وقت تحبوا تمشوا فيه انا مش هامنعكوا .</p><p>ماما : لأ انا بسمع كلامك بس</p><p>عادل : طيب ماتيجوا نكمل كلام و احنا بناكل . انا لسه ماتغديتش و عارف انكوا مكملتوش اكل فى المطعم</p><p>قومنا معاه و قعد على السفره اللى كانت مليانه اكل يمكن اكتر من اللى فى المطعم كله .</p><p>ماما : ايه ده . مين هياكل كل ده</p><p>عادل : ماتقلقيش يا مدام . هناكل اللى ناكله و الباقى التيران اللى بره هيقوموا بالواجب . ههههههه</p><p>بدأنا ناكل و كان عادل فعلا زى مابيتقال عنه . راجل ارستقراطى بمعنى الكلمه . بعد شويه كنت ارتحتله و حسيت انه فعلا مش ممكن يأذينا او يعمل حاجة معانا بالعافيه و كان واضح ان ماما كمان حست بكده . قعد عادل يكلمنا شويه عن نفسه و بداياته و حاجات كده و بدأت ماما تتجاوب معاه .</p><p>ماما : طيب و انت هنا فى اسكندرية ليه</p><p>عادل : تقريبا انا بقضى اربع او خمس شهور فى السنه فى اسكندريه بحكم الشغل بس متفرقين طبعا . انتوا بقى ساكنين هنا ولا بتصيفوا</p><p>ماما : لأ بنصيف</p><p>عادل : اتشرفت بيكوا قوى يا مدام</p><p>ماما : ممكن تقولى دودو و بلاش مدام دى</p><p>عادل : ماشى يا دودو</p><p>بصلى عادل : و انت بتشتغل فى الحكايه دى من زمان بقى</p><p>انا : لأ احنا اصلا مبنشتغلش فى الحكايه دى . بس لأننا نعرف كريم و سوميه اتورطنا فى اننا نساعدهم .</p><p>عادل : هههههههههه . انا قولتلك لو عايزين تمشوا انا مش هاجبركوا على حاجة</p><p>قومنا من على السفرة و روحنا قعدنا فى المكتب . شغل عادل موسيقى و قعد. كان شخصيه غريبه . اول واحد اشوفه من اول مابدأنا حكايتنا انا و ماما يشوفها و ميريلش عليها . ده بيتعامل معانا بمنتهى الرقى . قام عادل و طلب من ماما ترقص معاه . قامت ماما و بدأ يرقص معاها سلو . كان منظرها غريب و هى بترقص سلو بالحجاب و لبسها العادى . خلصوا الرقص و شالها عادل بين ايديه و لف بصلى و قالى : تسمحلى</p><p>انا : اسألها هى .</p><p>عادل : تسمحيلى يا دودو</p><p>سكتت ماما و مردتش عليه</p><p>عادل : السكوت علامه الرضا</p><p>راحوا ناحيه اوضه النوم و انا روحت وراهم . اتفاجئ عادل لما لقانى دخلت الاوضه معاهم .</p><p>عادل : اكمل عادى</p><p>انا : اه</p><p>عادل : و انت هنا ؟</p><p>انا : انا مضايقك فى حاجة</p><p>عادل : لأ</p><p>انا : يبقى كمل</p><p>نزلها عادل على السرير و بدأ يقلع لغايه مابقى ملط و ماما قاعده على السرير بتتفرج عليه . قعد عادل على السرير و قالها دورك . بدات ماما تقلع واحده واحده لغايه ما بقت باللانجيرى .</p><p>اللانجيرى اللى كانت لابساه لكريم بقى من نصيب حد غيره . اول ماشافها عادل باللانجيرى ده ماستحملش و قام يبوسها و يحضنها . زقها عادل على السرير و كان مستعد للافتراس .</p><p>ماما : استنى اقلع اللانجيرى الاول .</p><p>مرة تانيه بيثبت عادل انه مختلف و سابها فعلا تقلعه مش زى اى حد تانى كان هيهجم عليها و يقطعه . قلعته ماما و مشيت ناحيته . كان قاعد على السرير و ماسك زبره بايديه . كان عادى مقدرش اقول انه ضخم . نزلت ماما بين رجليه و مسكت زبره و بدأت تحرك ايديها عليه . ثوانى و كان واقف على اخره . دخلته فى بقها . عادل بقى بيزوم من حركاتها . قومها عادل و خلاها تبقى واقفه و هو بيلحس كسها . كانت حركه جديده بالنسبالى . دايما اللى بيلحس كسها بينيمها على السرير . لكن عادل خلاها تفضل واقفه و هو بيلحسلها .</p><p>/ /> ثوانى و حسيت انها هتقع .طبعا من اللى هو بيعمله لازم تهيج و لأنها اول مره تجرب احساس الهيجان ده و هى واقفه بقت زى ماتكون دايخه و هتقع . حس عادل بكده و كمل لحس فى كسها و هى بدأت تتأوه و تتمحن عليه . نيمها عادل على السرير . و بدأت يلحسلها تانى . المره دى عرفت هى ليه كانت دايخه منه . بصراحه عادل مهاراته اعلى من الباقيين فى لحس الكس . و كمان بيستعمل صوابعه علشان يهيجها اكتر . دقايق و كانت بتجيب شهوتها و مايتها بتخرج . قام عادل و نام على ضهره و نيمها فوقه فى وضع 69 . دقايق و كانت ماما بتجيب تانى . قلعت انا كمان . اعتقد عادل انى هاشاركهم و كان هيقوم علشان يعترض . لكنه لقانى بعد ماقلعت قعدت تانى و بلعب فى زبرى فسكت و كمل لحس . دقايق و كانت ماما تعبت منه فقالتله : يلا بقى</p><p>قومها عادل فوقه و عدلها بحيث انها تبقى راكبه عليه و بدأت ماما تقعد على زبره واحده واحده لغايه ماستقرت عليه. بدأت تنط عليه و هو بيساعدها و يحرك جسمه يمين وشمال لغايه ماتعبت ماما من كده و نامت عليه . قام عادل من على السرير و هى فوقيه . بقى شايلها و زبره فى كسها و ماشى بيها لغايه ماوصل قدامى بالظبط . بقيت انا قاعد و هو واقف قدامى و شايلها و زبره فى كسها و بينططها عليه . لثوانى كنت عايز اقاوم رغبتى لكن رغبتى كسبت فى النهايه و لقيت لسانى بيلحس فى طيز ماما . بمجرد مالسانى لمسها كانت هى بتجيب تانى . المره دى بطلت تتحرك خالص و بقى عادل هو اللى بيتحرك و بينططها على زبره . وقفت و بدأت ادعك فى زبرى وثوانى و كنت جيبتهم على طيز ماما . اول ماحست باللبن على طيزها كأنها رجعلتلها الحياه تانى فمدت ايدها و خدت من لبنى و بقت بتلحسه بلسانها . هاج عادل اكتر لما شاف المنظر ده و سرع فى نيكه . لقيت ماما بتتأوه جامد عرفت انه بيجيب هو كمان . بعد ماخلص لقيته بيبوسها و نزلها على السرير تانى و دخل الحمام ياخد شاور . روحتلها على السرير .</p><p>انا : ايه رأيك فيه</p><p>ماما : غريب . مختلف عن اى حد تانى</p><p>انا : حسيت بكده . كنت خايف منه فى الاول</p><p>ماما : لأ ده شكله طيب . انا قولت هيطلع ضعيف لما لقيته طيب كده</p><p>انا : وطلع ضعيف</p><p>ماما : لأ طلع جامد . ههههههههههههه</p><p>خرج هشام من الحمام و بدأ يلبس هدومه و دخلت ماما تستحمى . و بعدها دخلت انا استحمى . خرجت كانت ماما لبست و بدأت البس انا .</p><p>عادل : هتمشوا بسرعه كده</p><p>بصيت فى الساعه كانت قربت على 5 و مكنش فى وقت لجوله تانيه معاه .</p><p>انا : معلش ظروفنا كده .</p><p>عادل : ماشى . ده الكارت بتاعى لو احتجتوا اى حاجة فى القاهره او فى اسكندريه كلمونى على طول .</p><p>ادانى كرت و ادى لماما كرت .</p><p>ماما : شكرا يا عادل بيه</p><p>عادل : لأ بيه ايه بقى . انتوا مسمحوح ليكوا تقولوا يا عادل بس .</p><p>انا : ده شرف لينا</p><p>عادل : و ياريت ماتعتبروش اللى حصل ده مرة وخلاص . انا عايز علاقتى بيكوا تستمر . عارف انا متجوز و مراتى حلوة كمان . بس بحب امتع نفسى كل فتره و التانيه . بس دودو بصراحه مختلفه. حبيتها و عايزها تانى و تالت كمان .</p><p>انا : لو الظروف سمحت اكيد هنتقابل تانى .</p><p>ودعنا عادل و خرجنا من السويت بتاعه و استلمنا البودى جارد لغايه ماوصلنا تحت عند كريم وسوميه .</p><p>كريم : عملتوا ايه</p><p>انا : الموضوع خلص</p><p>كريم : طيب يلا اوصلكوا فى طريقى</p><p>انا : لأ . احنا هنتمشى شويه</p><p>خرجت انا و ماما و اتمشينا شويه .</p><p>ماما : انت موافقتش يوصلنا ليه</p><p>انا : علشان لو عادل هيراقبنا ميعرفش احنا ساكنين فين</p><p>ماما : يا واد يا خطير . بقيت بتخطط و تنفذ كمان</p><p>انا : ههههههه</p><p>ماما : انا افتكرت علشان نحسس كريم اننا متضايقين و ميفتكرش ان الموضوع عجبنا و ممكن نكرره</p><p>انا : حلوة الفكره دى . الظاهر انى طالعلك يا ماما</p><p>ماما : ههههههههه</p><p>ركبنا الترام و قعدنا نلف بيه شويه و نزلنا فجأه و بعدها ركبنا تاكسى علشان نوصل البيت . كل ده علشان لو حد بيراقبنا ميعرفش عننا حاجة . وصلنا البيت و ماما دخلت تحضر الاكل لبابا قبل مايوصل . شوية و وصل بابا و قعدنا اتعشينا . كانت ماما مرهقه جدا و بابا سألها عن كده فقالتله انها تعبت من اللف الصبح معايا . دخلنا ننام و انا بفكر فى عادل ده كمان . ياترى هتكون مرة و خلاص و لا حكايته ايه ده كمان</p><p></p><p>نكمل الجزء اللى جاى</p><p></p><p></p><p></p><p>دخلنا ننام و انا بفكر فى عادل ده كمان . ياترى هتكون مرة و خلاص و لا حكايته ايه ده كمان</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء التاسع عاشر </p><p></p><p>صحينا تانى يوم بدرى . يوم ممل جدا في المصيف او جايز ان اللى حصل معانا قبل كده خلانى احس ان اليوم العادى يوم ممل . خلص اليوم من غير جديد . اليوم اللى بعده كلمنا سوميه علشان نقابلهم في وقت خروج بابا لكنها اعتذرت علشان عندهم شغل مهم مش هيقدروا يسيبوه . اليوم اللى بعده كنت هايج جدا . يومين من غير اى جنس بعد فتره مليانه بالجنس كانوا كفايه علشان احس انى هاتجنن . لاحظت ماما عصبيتى و سألتنى .</p><p>ماما : مالك في ايه ؟</p><p>انا : يعنى انتى مش عارفه ؟</p><p>ماما : لأ</p><p>انا : بقالنا يومين اهه عادى</p><p>ماما : انت هايج ؟ ههههههه</p><p>انا : ايوه</p><p>ماما : من يومين و بقيت عامل كده . ده انا يتعملى تمثال بقى انى صبرت السنين اللى فاتت دى كلها .</p><p>انا : يعنى انتى مش تعبانة زيى دلوقتى ؟</p><p>ماما : اكيد تعبانه بس لازم تتعود ان مش كل يوم هيبقى فيه جنس .</p><p>انا : .....</p><p>ماما : لازم تاخد بالك ان لو مشينا ورا شهوتنا و خلاص أولا ممكن نتفضح و ثانيا هنبقى حيوانات بتهيج وخلاص .</p><p>انا : فاهم يا ماما</p><p>ماما : يعنى مش اى واحدة تقابلها تفكر فيها تفكير جنسى و لا تخلى زبرك هو اللى ممشيك</p><p>مارديتش ارد لأنى عارف انها بتفكر كويس و اختياراتها للى كانوا معانا قبل كده كانت مفكره فيهم كويس و مخططه كويس كمان . فاكتفيت انى اهز راسى بمعنى انى موافقها على كلامها .</p><p>ماما : حاول تهدى نفسك بقى شوية او اضرب عشرة</p><p>انا : ماشى هاحاول</p><p>دخلت الاوضه و قفلت عليا علشان لو بابا جه بدرى ابقى في الأمان . افتكرت الاوضه دى لما نمت انا و امير هنا . قبل مانا و ماما نتفق ويحصل كل اللى حصل ده . بدأت اهيج نفسى و العب في زبرى . لكن مقدرتش . يمكن علشان الاثاره اللى كنت بحس بيها مش موجودة دلوقتى . في النهايه قررت اخرج شوية جايز لما اشم هوا افك عن نفسى شوية . لبست و قولت لماما انى هاخرج و نزلت الشارع . قولت اتمشى جنب البحر شوية . اتمشيت شويه و تعبت من المشى فوقفت في مكانى اراقب الناس . الناس بيبان عليهم مين بيصيف و مين ساكن هنا . في اللى باصص للبحر و في اللى مستعجلين يروحوا و ماشيين بسرعه . و في الحبيبه اللى ماسكين في ايدين بعض و في كتير . و في عربيات كمان ماشيه بسرعه و في عربيات ماشيه على اقل من مهلها علشان يتفرجوا على البحر . في عربيه ماشيه بسرعه قوى . لمحتها من اول الشارع كأن اللى فيها هربان من حاجة . العجيب ان مع سرعتها دى كلها وقفت قدامى . نزل منها واحد لابس بدله .</p><p>هو : أستاذ محمد ياريت تيجى معايا</p><p>انا : انت مين . و اجى معاك ليه ؟</p><p>هو : انا معرفش اى معلومات اقدر اقولهالك غير انك مطلوب من شخص مهم و لازم تيجى علشان تقابله</p><p>انا : و اذا رفضت</p><p>هو : انا هامشى , و هاييجى بعديا عربيه تانيه فيها اكتر من شخص . مش هيكلموك . هتقف العربيه وهيسحبوك جواها و هتمشى تانى .</p><p>فهمت انه من مكان مهم و بيتكلم بثقه قوى علشان كده قومت معاه . ركبنا العربيه و مشيت . وصلنا فيلا مقدرتش اعرف مكانها من السرعه اللى بيسوق بيها . نزلنا من العربيه و طلب منى ادخل الفيلا . دخلت معاه و وصلنا لأوضه مكتب و وقف و قالى ادخل .</p><p>انا : و انت مش هتدخل .</p><p>هو : لأ . مش مسموحلى</p><p>دخلت الاوضه . مكتبه كبيره جدا مغطيه 3 حيطان و الرابع هو اللى فيه الباب اللى دخلت منه . مكتب كبير و قدامه كرسيين و وراه كرسى عليه شخص قاعد . شخص في الاربيعينيات واضح على جسمه انه رياضى و عضلات . اول حاجة في دماغى كانت انه داخليه او جيش .بدأ بأنه عرفنى بنفسه . أنا اسمى سليم .</p><p>انا : ممكن اعرف انا هنا ليه ؟</p><p>سليم : اتفضل اقعد يا محمد</p><p>انا : انا عايز اعرف انا هنا ليه . انا معملتش حاجة</p><p>سليم : انا ماقولتش انك عملت اى حاجة و ياريت متقلقش من اى حاجة . تشرب ايه</p><p>أنا : ......</p><p>سليم : اقعد بقى . انا عايز أتكلم معاك شويه و بعدها هنوصلك البيت</p><p>قعدت .</p><p>سليم : تشرب لمون علشان يهديك شوية ولا شاى او قهوه علشان تركز معايا</p><p>انا : مش عايز اشرب حاجة</p><p>سليم : لأ لازم تشرب حاجة . انا هاشرب قهوه . نخليهم اتنين ؟</p><p>انا : ماشى</p><p>رن جرس و جه واحد من بره و طلب منه سليم اتنين قهوه مظبوط .</p><p>سليم : معلش على الطريقه اللى جيت بيها بس انا فهمت اللى راح يجيبك انه يتعامل معاك بأحسن طريقه</p><p>انا : هو عمل كده فعلا</p><p>سليم : عظيم . اعتقد انك عايز تعرف انا مين و لازم تعرف شويه معلومات قبل مانتكلم</p><p>انا : ايه</p><p>سليم : انا باشتغل في جهاز انت عمرك ماسمعت عنه قبل كده . الجهاز ده مش تابع للداخليه . انا كنت في الداخلية زمان بالمناسبه . الجهاز ده بقى تابع مباشرة لرئيس المخابرات . احنا مالناش ميول سياسية و لا بنهتم بالسياسة خالص . احنا اللى يهمنا التوازن الداخلى . عارف يعنى ايه توازن داخلى ؟</p><p>انا : .....</p><p>مكنتش قادر استوعب اللى بيقوله و لا افكر في اجابه لسؤاله .</p><p>سليم : التوازن الداخلى معناه ببساطة ان ميكونش في حد اعلى من اللى في مجاله بكتير سواء سياسه او تجارة او اى عمل مهم . يعنى احنا ببساطة مهمتنا نحط حدود للناس كلها . علشان ماتلاقيش تاجر مثلا محتكر حاجة و بيشتغل فيها لوحده و يلوى دراع البلد . يرضيك البلد دراعها يتلوى ؟</p><p>كان لازم ارد على السؤال طبعا</p><p>انا : لأ</p><p>سليم : علشان كده احنا بنحط الحدود دى . بس ساعات يطلع واحد يرفض الحدود دى و يبقى عايز يشتغل من غير حدود . ساعتها لازم نتدخل علشان يوافق</p><p>انا : و انا دخلى ايه بكل ده . انا طالب و ماليش في السياسه و لا التجارة و لا اى حاجة من دى .</p><p>سليم : انا عارف . انا بقولك بس علشان تبقى عارف انا مين و بشتغل ايه .</p><p>انا : .....</p><p>دخل واحد معاه القهوه و حطها و خرج .قام سليم و قعد على الكرسى اللى قدامى .</p><p>سليم : انا عايزك تحط نفسك مكانى . كل واحد مننا في الجهاز بيبقى مسئول عن كام شخص . مسئول انه يحطلهم الحدود و ينبههم لو عدوها و يعاقبهم لو الموضوع مستاهل . افرض بقى انك مكانى و مسئول عن ناس و حد فيهم عدى الحدود . و لما روحت تنبهه قالك انا ميمشيش معايا الكلام ده . مش بس كده لأ ده كمان بقى بيشتغل بشكل اكبر و اكبر . تعمل معاه ايه</p><p>انا : معرفش</p><p>سليم : اقولك انا . اللى زى ده بنهدده بحاجة . كل واحد ليه حاجة ممكن يتهدد بيها .</p><p>انا : ....</p><p>سليم : و انت تقدر تساعدنا في الموضوع ده .</p><p>انا : ازاى</p><p>سليم : الشخص اللى بكلمك عنه ده هو عادل الجندى . اكيد انت عارفه . كنت عنده انت و ماما من كام يوم .</p><p>مكنتش محتاج اسأله عرف ازاى او وصلنا ازاى بعد ماعرفت هو بيشتغل في ايه</p><p>انا : و مطلوب منى ايه .</p><p>سليم : مش مطلوب منك اى حاجة غير انكوا تخلوه ييجيلكوا في مكان هاقولك عليه . و طبعا بعد ما يخلصوا احنا هنكون هناك و هنهدده بأننا عارفين مغامراته الجنسيه و بكده يرجع يتشغل ضمن الحدود تانى .</p><p>انا : انت قولت اننا نخليه ؟ تقصد ان ماما هتتدخل في الموضوع ده</p><p>سليم : اه طبعا . هي اللى هتعمل كل حاجة بس انا فضلت أتكلم معاك انت و انت توصلها الكلام احسن ماهى اللى تيجى هنا .</p><p>انا : انا مستعد اعمل اى حاجة بس ماما ماتتدخلش في الموضوع ده .</p><p>سليم : مينفعش للأسف . بص الموضوع ده هيحصل يعنى هيحصل فالاحسن يحصل بموافقتكوا و تبقوا كسبتوا شخص يقدر يساعدكوا بعد كده عن انه يحصل غصب عنكوا .</p><p>انا : طيب ادينى فرصه افكر أقول لماما الكلام ده ازاى .</p><p>سليم : بكره لازم تكونوا متصلين بيه . هو هيمشى من اسكندريه بعد بكره</p><p>ادانى كرت صغير</p><p>سليم : الكرت ده عليه رقم تليفونه و الناحيه التانيه هتلاقى عنوان فيلا . هتقولوله ان الفيلا دى بتاعت حد انتوا تعرفوه و مديكوا مفتاحها . بأى طريقه بقى تخلوه يجيلكوا هناك .</p><p>خدت الكرت منه . قام سليم و وصلنى لغايه باب العربيه اللى جابتنى هنا . وصلنى السواق لحد باب البيت . طلعت و دخلت الشقه . كان بابا جه من بره .</p><p>ماما : كويس انك جيت . كنت لسه هاكلمك علشان الغدا</p><p>انا : لأ انا مش عايز اتغدى . بعد ماتحطى الاكل لبابا تعاليلى الاوضه عايز أتكلم معاكى</p><p>ماما : في حاجة ولا ايه</p><p>انا : لما تيجى علشان نعرف نتكلم .</p><p>دخلت الاوضه و استنيت ماما و شويه و جاتلى .</p><p>ماما : ايه في ايه</p><p>انا : حكايه اغرب من الخيال</p><p>حكيتلها كل اللى حصل من ساعه ماخرجت الصبح . بعد ماخلصت لقيتها ساكته .</p><p>انا : ساكته ليه</p><p>ماما : أقول ايه . دى مصيبه .</p><p>انا : و هانعمل ايه .</p><p>ماما : مفيش قدامنا حل غير تنفيذ اللى بيقوله .</p><p>انا : و عادل هيعمل فينا ايه لما نعمل كده .</p><p>ماما : عادل في الأعلى منه زى ماكريم قال و اللى هما بيقوله معناه كده برضه . انا : يعنى ننفذ الكلام ده</p><p>ماما : مفيش حل تانى</p><p>اديتلها تليفونى و كلمت عادل . و بعد شويه محن و كلام علشان تهيجه قالها تيجيله الفندق لأنه ماشى بعد بكره . رفضت ماما طبعا زى ماحنا متفقين و قالتله مش هتجيله علشان لو حد شافها يبقى منظرها ايه و كمان منظرها قدام اللى شغالين في الفندق . اديته عنوان الفيلا و قالتله انها فيلا بتاعت جيراننا من القاهره و مديينا المفتاح علشان نخلى حد ييجى ينضفها قبل ماهم ييجوا . اقتنع عادل و قالها انه بكره هييجى . اتفقت ماما مع بابا ان بكره بعد خروجه هنخرج انا و هي نشترى شويه حاجات للبيت و نتفسح شويه .وافق بابا و كده بقت كل حاجة جاهزة .</p><p>تانى يوم اول ما نزل بابا نزلنا احنا كمان و روحنا الفيلا . فتحلنا سليم نفسه . كان ناقص على معاد عادل ساعه . سلم علينا سليم و قالنا نطمن ان مفيش تسجيل و لا اى حاجة وخلانا نشوف الفيلا بالكامل علشان نتأكد ان مفيش كاميرات و لا حاجة .</p><p>ماما : طيب ما من قبل مانعمل اى حاجة تهددوه وخلاص</p><p>سليم : مينفعش .هيقول اى حجة تخليه يبرر وجوده هنا و خلاص . لكن بعد ماتكونوا مارستوا مش هيقدر يعمل حاجة</p><p>انا : انا عايز اسألك عن حاجة</p><p>سليم : اتفضل</p><p>انا : يعنى انا محستش انك متفاجئ باللى بينا انا و ماما خالص</p><p>سليم : شغلى خلانى اشوف حاجات اغرب من دى بكتير . في سياسيين عندهم ميول اغرب من دى و مهما بعدت بخيالك مش هتوصلها برضه .</p><p>مشى سليم و كان فاضل على معاد عادل نص ساعه جهزت ماما نفسها و لبست روب على اللحم و رشت بيرفيوم . وصل عادل و فتحتله الباب . سلم عليا و دخل . سلم على ماما و حضنها . بمجرد ماحضنها حس بانها على اللحم طبعا فأول حاجة عملها انه قلعها الروب فورا . بقت واقفه عريانه . طلب منها تقلعه هي و قلعته و بقى ملط هو كمان .</p><p>عادل : ممكن طلب يا دودو</p><p>ماما : ايه ؟</p><p>عادل : عايز طيزك .</p><p>ماما : هيهيهيهى . ماشى تعالى الاوضه بقى مش هنفضل هنا كده .</p><p>عادل : طيب و احنا رايحين للأوضه عايز زبرى يبقى بين فخادك اللبن دى</p><p>ماما : انا قولت انك هتشيلنى لغايه الاوضه</p><p>عادل : مانا معرفش الاوضه فين يا روحى . امشى قدامى عرفينى الطريق .</p><p>مشيت ماما قدامه و هو لزق فيها من ورا و بقى زبره بين فخادها فعلا . وصلوا الاوضه و نامت ماما على السرير . نام فوقها عادل و بقوا في وضع 69 . كان عادل متمكن من اللحس لدرجه خلت اهات ماما تطلع . كنت فاكر انها هتبقى مشدوده من الموقف اللى احنا فيه . كنت انا المشدود لدرجه انى لسه ماقلعتش . بعد شويه قام عادل و طلب منها تبقى على ايديها و رجليها . بدأ يلحس في طيزها و يغرقها لغايه ماحس انها جاهزة . ضربها على فلقتها و قام بقى وراها بالظبط و بدأ يدخل زبره . واحده واحده لغايه مادخل زبره في طيزها و بقى بيتحرك بسرعة وراها . مع كل دخول و خروج لزبره جسمه بيخبط في فلقاتها فتعمل صوت عالى . حركت ماما ايدها علشان تبقى بتلعب في كسها و هي بينيك طيزها . تعب عادل من الحركة فنام على ضهره و طلعت ماما فوقه . دخلت زبره في كسها و بدأت تتنطط عليه . شوية و خرج زبره من كسها و دخله في طيزها . معرفش ليه كان مهتم قوى بطيزها كده .</p><p>شوية و كان هيجيب . خرج زبره و وقف قدامها و جاب على بزازها .</p><p>عادل : انتى جامده قوى يا دودو</p><p>ماما : و انت كمان</p><p>عادل : انتى تعبتينى قوى . اول مرة واحده تعمل فيا كده .</p><p>ماما : ميرسى</p><p>كنت رنيت على سليم اول ماحسيت ان عادل خلاص هيجيبهم . نسيت أقول ان سليم ادانى نمرته علشان قبل مايخلصوا انبهه . دخلت ماما استحمت و لبست طبعا من غير ماتقول لعادل انها هتلبس . دخل سليم من غير مانحس و لقيته قدامنا في الاوضه و عادل عريان . اتفاجئ عادل اول ماشافه لكن كان واضح انه يعرفه . خرجت ماما و هي لابسه</p><p>سليم : اتفضلوا انتوا و سيبونى أتكلم شويه مع عادل بيه .</p><p>خرجنا و نظرات عادل لينا كأنها رصاص . خرجنا من الفيلا و كان في انتظارنا عربيه . لمحت بودي جاردات عادل واقفين بعيد و معاهم ناس واضح انهم تبع سليم .وصلتنا العربية البيت . طلعنا الشقه .</p><p>انا : تفتكرى هيعملوا معاه ايه</p><p>ماما : هيهددوه باللى حصل و هيضطر يوافقهم على الحدود اللى كان بيتكلم عليها سليم</p><p>انا : اه</p><p>عدى اليوم عادى جدا . صحيتنى ماما تانى يوم و هي بتعيط .</p><p>ماما : اصحى يا محمد في مصيبه</p><p>صحيت على عياطها : في ايه</p><p>مكانتش قادرة تتكلم فاديتنى جرنان النهاردة . الخبر الرئيسى كان : العثور على رجل الأعمال عادل الجندى مقتولا في فيلا مهجورة في الإسكندرية .</p><p></p><p>نكمل الجزء اللى جاى</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>مكانتش قادرة تتكلم فاديتنى جرنان النهاردة . الخبر الرئيسى كان : العثور على رجل الأعمال عادل الجندى مقتولا في فيلا مهجورة في الإسكندرية .</p><p></p><p>الجزء العشرين</p><p></p><p>عادل مات . الخبر كان صدمه لماما و ليا . الراجل كنا لسه معاه امبارح و سلمناه لسليم بنفسنا . اه سلمناه . سلمناه للى قتله . كل ده كان جوايا و انا بقرا الخبر .</p><p>ماما ( وهى لسه بتعيط ) : احنا اللى عملنا كده يا محمد</p><p>انا : لأ . احنا مكناش نعرف ان هيحصل كده . و كنا مجبرين على اللى عملناه .</p><p>ماما : احنا السبب يا محمد</p><p>انا : لأ احنا مالناش دعوة . احنا اتضحك علينا و اللى ضحك علينا هو اللى عمل كده .</p><p>مقدرتش ماما تتكلم لكن رمت نفسها في حضنى و قعدت تعيط . كنت حاسس بحزن على اللى حصله انا كمان لكن مسكت نفسى علشان اقدر اهديها .</p><p>ماما : انا عايزة نروح . مش قادرة اقعد في اسكندرية تانى .</p><p>انا : اهدى بس علشان نفكر هنقول لبابا ايه</p><p>ماما : مش قادرة افكر</p><p></p><p>فكرت انا و لقيت ان طول ماحنا هنا هي هتفضل حزينه كده و لازم فعلا نسيب اسكندرية . لكن هنقول لبابا ايه ؟ احنا في العادى بنقعد في اسكندرية على الأقل شهر . مكنتش قادر افكر انا كمان في اى حاجة .</p><p>صدفة . كل حاجة بتحصل بتبقى صدفة . مرة نتقابل بسوميه فجأة و من غير اى ترتيب علشان يحصل كل اللى حصل لغايه مانقابل عادل و نكون طرف في اخر احداث حياته . مرة يسكن قدامنا امير علشان يكون هو السبب في تحريك الحياة الجنسية لماما اللى كانت واقفه من سنين . مهما نقعد نرتب في حياتنا بتيجى الصدف و تغير كل الترتيب ده . قطع تفكيرى في الصدف صدفة جديدة . رن موبايل ماما لكن هي ماكنتش في حاله تسمحلها انها ترد . خدت الموبايل لقيت خالتى اللى بتتصل . رديت عليها انا .</p><p>انا : الو</p><p>خالتى : الو . ازيك يا محمد</p><p>انا : كويس .</p><p>خالتى : هي ماما مش عندك ولا ايه</p><p>انا : لأ هي نايمة دلوقتى . و قالتلى مصحيهاش غير لو في حاجة مهمة و سايبه التليفون معايا</p><p>خالتى : طيب كويس ان مش هي اللى ردت علشان ماتتخضش</p><p>انا : خير في حاجة ؟</p><p>خالتى : خالك تعب شوية امبارح و دخل المستشفى عملوله عمليه الزايدة . و هو دلوقتى في المستشفى و هيخرج النهارده او بكرة . حاول بقى تقولها الخبر بالراحة علشان ماتتخضش عليه .</p><p>انا : ماشى يا خالتى</p><p>خالتى : سلام . و ابقى خلى ماما تكلمنى لما تصحى و تعرفها الخبر</p><p>انا : حاضر . سلام</p><p></p><p>قفلت مع خالتى و انا بفكر في الصدفة الجديدة . صدفة تخلى عندنا سبب نرجع القاهرة و بسبب مقبول كمان .</p><p>ماما : في حاجة ولا ايه ؟ خالتك قالتلك ايه</p><p>انا : اهدى بس و هفهمك بالراحة</p><p>ماما : في حد مات ولا ايه</p><p>كانت خالتى عندها حق . ماما بتقلق بسرعه و لو قالتلها الخبر في التليفون مكنش حد هيعرف يهديها . قولت لماما اللى خالتى قالته في التليفون بالراحة و هديتها و قولتلها ان الموضوع بسيط . كانت لسه متأثره بموت عادل فخبر العمليه ماخضهاش قوى . قولتلها ان ده هيبقى سبب اننا نرجع القاهره و نقول لبابا ان احنا راجعين بسبب كده . هو فين بابا صحيح ؟</p><p>ماما : بعد ما قرا الجرنان و فطر نزل . و انا بعديها جيت اقرا الجرنان لقيت الخبر ده .</p><p>انا : طيب . جهزى نفسك و هننزل القاهرة زى مانتى عايزة</p><p>قامت ماما تجهز نفسها و كلمت انا بابا قولتله ان خالى عمل عمليه الزايدة و لازم نرجع القاهرة علشانه . كان بابا موافقنى على الكلام بس في نفس الوقت صعب انه فجأه يلغى كل مواعيده مع أصحابه هنا و ينزل . لازم يرتب معاهم الأول . قولتله هننزل انا و ماما و هو يخلص الكلام ده و يبقى يحصلنا . وافق بابا و فعلا خدت ماما و نزلنا القاهرة . اول ما رجعنا الشقه كانت ماما تعبانة و حزينة . طلبت منها تهدى و قعدت أحاول افهمها اننا مالناش دعوة و ان السبب هو سليم . ازاى نسيت سليم ده . انا معايا رقم تليفونه . بس ياترى ده رقمه ولا رقم للعمليه و خلاص ؟ و لو رقمه هيرد عليا ولا لأ ؟ سيبت ماما و دخلت اوضتى اتصل بيه و انا مستنى انه ميردش او ميرنش أصلا . لكن المفاجأة انه رد عليا .</p><p>انا : الو</p><p>سليم : الو . اهلا يا محمد</p><p>انا : ايه اللى حصل ده</p><p>سليم : انا كنت مستنى انك تكلمنى لما تعرف الخبر . بص انا زى ماقولتلك انا شغلى انى انبهه او اعاقبه . لكن القتل اكيد مش مسموح بيه .</p><p>انا : يعنى اللى حصل ده حصل ازاى .</p><p>سليم : بعد مانتوا خرجتوا انا اتكلمت معاه شوية و اتهدد باللى حصل ده . و وافق على كلامى و انتهينا على كده . سيبناه يلبس و مشينا احنا . بعد عشر دقايق كان واحد من البوديجاردات اللى معاه بيكلمنا و يقولنا ان عادل اتقتل . لما روحنا تانى عرفنا انه اتعصب على البودى جاردات اللى كانوا معاه و انهم كانوا المفروض يمنعونا نوصله . و في وسط عصبيته دى بدأ يهددهم و سحب المسدس من واحد منهم و ضربه بالنار و بدأ يلف علشان يضرب التانيين . فواحد منهم طلع المسدس و ضربه قبل مايضربهم .</p><p>انا : بس الخبر بيقول انه كان لوحده .</p><p>سليم : التفاصيل دى لو اتنشرت الناس هتقعد تتكلم . البودى جارد اللى عادل ضربه بالنار هيتصرف لأهله فلوس و هما عارفين ان شغلته معرض انه يموت في اى وقت . المهم انا عايزك تعرف انى ماخلفتش اتفاقى معاك . انا دايما عند كلمتى و لو احتجت اى حاجة كلمنى .</p><p>انا : شكرا</p><p>سليم : طيب مش محتاجين اى حاجة ؟</p><p>انا : لا يا فندم شكرا</p><p></p><p>انتهت المكالمه مع سليم و انا جوايا فرحة اننا ماسلمناش عادل للى قتله زى ما قالت ماما . روحت بلغت ماما بالتفاصيل كلها . حسيت انها هديت شوية لكن لسه بتعيط و بتقول اننا السبب برضه و لو مكناش وديناه هناك مكنش حصل كل ده . حاولت اهديها بكل الطرق و افهمها ان اللى حصل ده كان هيحصل بأى طريقه لأن عمره كده . هديت ماما شوية و روحنا المستشفى لخالى و قابلنا خالاتى التلاته هناك . امى كانت تالت خالاتى سننا . الكبيرة كانت نبيلة و التانية امل و بعدين امى و دينا و بعدين الولد الوحيد كان خالى احمد . قابلتنا خالتى نبيلة و هي اللى كانت كلمتنى في التليفون . طبعا كلهم لاحظوا الحزن على ماما و فسروه انه علشان خالى في المستشفى و هي بتقلق من اى حاجة . لكن انا بس اللى كنت عارف هي شكلها كده ليه . رجعنا البيت و تانى يوم وصل بابا . عدى شهر كامل و حاولت ماتكلمش مع ماما في الموضوع علشان مافكرهاش بيه . وهى كمان مافتحتش الموضوع و لا اتكلمت فيه . طول الوقت ده كان امير بيحاول يكلمها علشان ينيكها تانى و هي مبتتكلمش معاه خالص . كلمنى امير علشان يعرف في ايه و قولتله ان موضوع خالى ده مضايقها شوية فسيبها براحتها . لكن لما الوقت طول موضوع خالى ده مبقاش مقنع . فحاولت أكلم ماما علشان اشوف هتعمل ايه بعد كده .</p><p>انا : انتى لسه زعلانه يا ماما على اللى حصل</p><p>ماما : لأ خلاص . بحاول انسى بس</p><p>انا : امير كلمنى كتير</p><p>ماما : و كلمنى انا كمان كتير</p><p>انا : و هتعملى ايه معاه ؟</p><p>ماما : انا ماليش نفس اعمل حاجة</p><p>انا : يا ماما لازم تخرجى من الحالة دى بقى</p><p>ماما : انا مش زعلانه يا محمد لكن ماليش نفس</p><p>انا : خلاص يبقى قولى كده لأمير بدل ماهو مصدعنى انا</p><p>اتصلت ماما بأمير و قالتله انها مالهاش نفس و يبطل يحاول معاها لغايه ماتقوله . بعد يومين كان يوم الجمعه . نزل بابا بدرى كالعادة . و بعد شوية دخلت ماما عليا الاوضه .</p><p>ماما : ازيك يا ميدو</p><p>انا : كويس . خير في حاجة ؟</p><p>ماما : ليه بتقول كده</p><p>انا : اصل ميدو دى مبتطلعش غير لما يكون في حاجة</p><p>ماما : مانا بدلعك على طول . انت اللى زى القطط تاكل و تنكر</p><p>انا : ههههه . باين انك رايقه النهاردة</p><p>ماما : احنا بقالنا كام يوم اهه بعيد عن الناس كلها . و بصراحة انا عايزة ....</p><p>انا : عايزة امير</p><p>ماما : اه</p><p>انا : عايزاه ليه</p><p>ماما : يعنى انت مش عارف</p><p>انا : لأ</p><p>ماما : خلاص مش عايزاه</p><p>انا : خلاص استنى بهزر معاكى</p><p>ماما : يعنى انت عايزه</p><p>انا : اه</p><p>ماما : عايزه ليه</p><p>انا : علشان ينيكك</p><p>ماما : يا قليل الادب حد يقول لمامته كده</p><p>انا : اه عادى . مانا قولتلك كده</p><p>ماما : خلاص كلمه طيب</p><p>كلمت امير . و اتفاجئت انه خرج مع اهله يزوروا قرايب ليهم و هيرجعوا بالليل . و قولت لماما .</p><p>ماما : و بعدين</p><p>انا : استنى بقى يوم تانى</p><p>ماما : لأ مش قادرة</p><p>انا : كلمى سعيد طيب</p><p>ماما : لأ . اللى زى سعيد ده مينفعش يحس انى انا اللى عايزاه والا هيتحكم فيا . يعنى هي حبكت يخرجوا النهاردة</p><p>انا : ماهو بقاله كام يوم بيتحايل عليكى و انتى اللى رافضه</p><p>ماما : طب و العمل . انا مش قادرة اتحمل دلوقتى</p><p>انا : معرفش بقى . حاولى تريحى نفسك بايدك</p><p>ماما : مممم . خلاص ماشى . انا هادخل الاوضه أحاول و انت خد بالك علشان لو الباب خبط و لا حاجة</p><p>انا : ماشى</p><p>راحت ماما اوضتها و انا فتحت الكومبيوتر و قعدت اتسلى شوية . بعد شوية لقيتها بتندها عليا . روحت الاوضه . كان الباب مقفول .</p><p>انا : افتحى يا ماما</p><p>ماما : الباب مفتوح زقه بس</p><p>فتحت الباب و دخلت . كانت نايمه على السرير عريانة و ماسكة بزها بأيد و الايد التانية على كسها</p><p></p><p></p><p>انا : عايزه حاجة</p><p>ماما : مش قادرة اريح نفسى</p><p>انا : طيب عايزه ايه</p><p>ماما : ممكن تريحنى بأيدك انت</p><p>فتحت ماما رجليها الاتنين بايديها قدامى .</p><p></p><p></p><p>انا : طبعا يا ماما</p><p>روحت على السرير و انا بفكر هاعمل ايه . انا لحست كسها قبل كده و فيه لبن حد . لكن دى اول مرة المسه بأيدى . قربت ناحيه كسها و بدأت الحسه بلسانى زى قبل كده . كانت بتتأوه اهات مكتومه . شوية و لقيتها بتمسك ايدى و بتقربها من كسها . بدأت احرك ايدى على كسها من بره . و بعدين دخلت صباعى . كان إحساس جديد . كسها كان مولع و انا حسيت كأنى مدخل صباعى في فرن من كتر الحرارة . بقيت بحرك صباعى جوه كسها . شوية و بقيت بطلعه و ادخله . و هي بدأت تتأوه بصوت عالى . دخلت صباع تانى . مسكت دراعى بأيديها الاتنين كأنها بقت متعلقه فيه . بقيت مدخل صوباعين جوه كسها و بحركهم و هي بدأت تترعش من حركاتى و صوتها بيعلى اكتر .</p><p>ماما : هاجيب يا ميدو خلاص</p><p>حركت ايدى اسرع و بقيت بدخلها اكتر جوه كسها . جابت ماما شهوتها و غرقت ايدى .</p><p></p><p></p><p>رجعت راسها لورا و نامت على السرير و هي بتنهج . كنت بقيت على أخرى . حست ماما بيا فقعدت على السرير و قلعتنى البنطلون . كان زبرى واقف على اخره . مدت ايديها و حركتها عليه . و الايد التانيه بتحركها على جسمى . كنت هايج جدا و على أخرى و مش مستحمل اللى بتعمل . في دقايق كنت هاجيب . نزلت من فوق السرير و بقت قاعده على الأرض قدام زبرى بالظبط . منظرها كده كان كفايه انى اجيب أصلا . نزلت لبنى على وشها و بزازها .</p><p></p><p></p><p>و نزلت قعدت جنبها على الأرض .</p><p>ماما : دى اكتر مرة استمتعت و انا باجيب فيها</p><p>انا : اكتر من مع كريم و امير و ...</p><p>ماما : اكتر من مع اى حد . مفيش حد فيهم كان ابنى .</p><p>انا : و انا كمان يا ماما</p><p>بوستها و لبنى لسه على وشها و بزازها . قومت استحمى و بعد ماطلعت دخلت هي كمان تستحمى . أخيرا خرجت من الصدمه اللى كانت فيها . بس ياترى هاترجع زى ماكانت و لا هتعمل ايه تانى</p><p>نكمل الجزء الجاى و معلش على التأخير لظروف خاصه</p><p></p><p></p><p>بوستها و لبنى لسه على وشها و بزازها . قومت استحمى و بعد ماطلعت دخلت هي كمان تستحمى . أخيرا خرجت من الصدمه اللى كانت فيها . بس ياترى هاترجع زى ماكانت و لا هتعمل ايه تانى</p><p></p><p></p><p></p><p>لي هنا و تنتهي السلسلة الثانية تحياتي .............?????</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="Queen Reem, post: 3306, member: 22"] الجزء الحادي عشر نمت نوم عميق يمكن من فتره كبيره مانمتش زيه . اخيرا معنديش قلق و لا خوف من حاجة . نايم فرحان لأن ماما سعيده . اكيد هانام كويس من غير قلق . الصبح ماما دخلت صحيتنى انا و امير . كأننا عيال صغيره مش عايزين نمشى و هى مصممه نرجع القاهره و نكمل بالشروط اللى قالتها امبارح. ( هنرجع القاهره و اعملوا حسابكوا اللى بنعمله ده هيبقى فى اضيق الحدود لغايه ماتخلصوا امتحانتكوا ) صوت ماما من امبارح فى ودنى . جهزنا نفسنا و رحنا للباص لكن المفاجأه ان مفيش ولا باص فاضى فيه اماكن . الناس كلها خلصت مصيف و راجعين القاهره و لازم الحجز من اليوم اللى قبله . حجزنا فعلا على تانى يوم و روحنا البيت و انا و امير فرحانين اننا هنقعد يوم كمان . وصلنا البيت و اول مادخلنا بدأ امير يبوس ماما ماما : ههههههه . اصبر شوية يا واد مش كده امير : مش قادر ابعد عنك يا دودو ماما : اصبر طيب اكلم جوزى و اهلك علشان يعرفوا اننا مش جايين النهارده امير : كلميهم و انا بلعب فيكى ماما : يا مجنون اتصلت ماما فعلا ببابا و بأهل امير و قالتلهم اللى حصل و ام أمير طلبت تكلمه . خد أمير السماعه و ملامحه اتغيرت بعدها . انا : فى ايه يا امير امير : ماما قالتلى ان جوز خالتى مات فى حادثه و لازم اروح ابقى معاهم النهارده افتكرت خاله امير و هى قريبته اللى اول ماوصلنا اسكندريه راحلهم و كان حكالى عنهم قبل كده و انه كان بيحب جوز خالته ده زى ابوه . عزينا امير و غير هدومه علشان ينزل . امير : انا مش عارف هارجع امتى و ممكن كمان ابات معاهم و ممكن تمشوا انتوا بكره و انا لو ينفع هاروح معاكوا منفعش روحوا انتوا و انا هافضل . نزل أمير و فضلت انا و ماما فى الشقه و حسيت انها زعلانه . انا : مالك يا ماما ماما : مفيش انا : عليا انا برضه ؟ ماما : مانت شايف كنا راجعين عادى و فجأه حصل اللى حصل حسيت انها اتأثرت بحاله الوفاه و قبل ماكمل كلام كملت ماما كلامها ماما : كنت وعدت نفسى بيوم زى امبارح و فجأه اليوم باظ انا : ههههههههههههه ضحكت من غير قصد . كنت انا فاكر انها اتأثرت بحاله الوفاه لكن طلعت زعلانه على النيك اللى هيروح منها ماما : بتضحك على ايه انا : لا مفيش ماما : طيب انا : تعالى ننزل نتمشى يمكن نفك التأشيره . ماما : ماشى نزلنا فعلا و اتمشينا شوية و بعدها روحنا كافيه نشرب حاجة . قعدنا هناك و انا قعدت افكر صدف صدف صدف . صدفه بدأت كل حاجة لما امير و اهله سكنوا جنبنا . صدفه خليتنا نصارح بعض بكل حاجة . صدفه خلتنا نقعد فى اسكندريه يوم كمان و صدفه خليت اليوم ده يبقى على الفاضى . ياترى فى صدف تانى فى اليوم ده سوميه ؟ خرجنى صوت ماما من افكارى . انا : سوميه مين ماما : استنى اشوف هى و لا لأ قامت ماما و راحت على طرابيزه بعد طرابيزتنا بكام طرابيزه و كلمت واحده قاعده عليها لوحدها و بعدها شاورتلى علشان اروحلهم . روحت فعلا و لقيت ماما قعدت معاها و بتقولى اقعد ماما : اقعد يا محمد سوميه : اوعى تقولى ان ده ابنك يا داليا قعدت و انا مش فاهم حاجة ماما : يا بت قولتلك ابنى بصتلى ماما و بدأت تعرفنى على سوميه : دى سوميه صاحبتى من الجامعه و بقالى سنين مشوفتهاش و لا اعرف عنها حاجة انا : اهلا يا طنط سوميه : هههه لأ طنط ايه امك اكبر منى . قولى يا سوسو ماما : اكبر من مين يا بت ده احنا كنا نفس السنه فى الكليه سوميه : اكبر منى بكام شهر استريحتى قولت ماتدخلش فى كلامهم و اسيبهم يدردشوا مع بعض طالما ده اللى فك ماما و خرجها من الزعل اللى كانت فيه ماما : و انتى ايه اللى جابك اسكندريه بقى سوميه : يااااااه دى حكايه طويله قاطعتها ماما قبل ماتبدأ : لأ لخصى علشان بزهق بسرعه سوميه : يابت اسكتى و سيبينى اتكلم ماما : احكى و خلصينا حسيت ان سوميه انتبهت لما ماما قالت خلصينا انى لسه قاعد معاهم و ميلت على ماما قالتلها حاجة ماما : هههههه لأ احكى قدامه عادى ابنى بير اسرار سوميه : ههههههه ماشى . انتى عارفه انى كنت بحب كريم زميلنا و واعدنى بالجواز بعد مانخلص دراسه ماما : اه سوميه : و فعلا بعد ماخلصنا دراسه جه البيت و طلبنى من بابا بس بابا رفض و انا و كريم اتفقنا نهرب و نيجى اسكندريه نتجوز و نعيش هنا . و بعد ماوصلنا اجرنا شقه مفروشه و طبعا انا و هو فى شقه واحده لوحدنا انتى عارفه ايه اللى ممكن يحصل . ماما : فتحك استغربت سوميه من طريقه كلام ماما قدامى و قبل ماتتكلم كانت ماما بتوضحلها ماما : بصى يا سوميه انا و ابنى منفتحين جدا و اعتبرينا واحد مش اتنين حسيت بالفرحه من كلام ماما سوميه : براحتك انتى و ابنك . كريم فتحنى فعلا . ماما : و بعدها طبعا ماتجوزكيش و لا حاجة سوميه : اه و قفلى بقى على الموضوع ده . انتى بتعملى ايه هنا فى اسكندريه ماما : اهه بنتفسح يومين قبل امتحانات ميدو سوميه : انا لغايه دلوقتى مش مصدقه انك مخلفه ولد فى السن ده ماما : مش باين عليا صح سوميه : ههههههههه . انتوا قاعدين كام يوم ؟ ماما : النهارده اخر يوم و هنمشى بكره . سوميه : ايه ده بالسرعه دى انا لسه مشبعتش منك . ماما : هنعمل ايه بقى معلش سوميه : خلاص انتوا النهارده هتقضوه كله معايا . بصى انا اعرف شاطئ سرى ميعرفوش كتير من اهل اسكندريه و هاخدك معايا هيبقى يوم ممتع جدا . ماما : ايه رأيك يا ميدو انا : براحتك يا ماما ماما : بس ميدو هييجى معانا سوميه : ماشى . انتى عندك مايوه و لا هتعملى زى الستات فى الشواطئ العاديه و تنزلى بجلابيه و لا حاجة ماما : يا بت اختشى انتى مش شايفه انى محجبه . سوميه : مانا كمان محجبه بس الشاطئ ده نضيف جدا و كل اللى بيروحوه رجال اعمال و ناس تقدر تدفع علشان كده لو لبستى حجاب و لا جلابيه هناك هيضحكوا عليكى ماما : امال البس ايه سوميه : بيكينى ماما : لا انا عمرى مالبسته و انا صغيره هالبسه دلوقتى سوميه : شوفتى بقى انك عجزتى ماما : يا بت بطلى بقى انا : فيها ايه يا ماما ده يوم و فى مكان محدش يعرفنا فيه ماما : خلاص يا ميدو علشانك انت بس قومنا من الكافيه و اتفقت ماما مع سوميه انهم يتقابلوا كمان ساعه عند الكافيه تانى و خدوا نمر بعض روحنا محل و اشترت ماما بيكينى واشتريت انا مايوه و رفضت ماما تخلينى اشوف البيكينى بتاعها و قالتلى هتشوفه هناك . قابلنا سوميه اللى اخدتنا فى عربيتها و روحنا لمكان الشاطئ اللى بتقول عليه و كان فعلا من بره مفيش اى حاجة تقول انه شاطئ . سرى فعلا . دفعت سوميه مبلغ كاش و كان باين انه كبير فعلا لكشك شكله من بره يبان انه كشك عادى عصاير و سجاير و شيبس و كده . انا : ايه السريه دى كلها ماما : ايه يا سوميه هو احنا داخلين مكان خفى سوميه : قولتلك المكان محدش يعرفه الا اللى بيجوه دخلنا و لقينا المكان من جوه اوض للتغيير قبل ماتوصل للشاطئ و عند الشاطئ نفسه اوض كتير افتكرتها علشان الواحد يستحمى بعد مايخرج من البحر . دخلت غيرت و خرجت لقيت ماما و سوميه غيروا برضه . ماما كانت لابسه مايوه برتقانى و رابطه زى ايشارب حوالين وسطها فمكنش باين من تحت لابسه ايه لكن من فوق كان مثير جدا لأنه مش قادر يحتوى بزازها بالكامل . اما سوميه .؟ سوميه الحقيقه الحجاب كان ظالمها جدا . ازاى مخدتش بالى من جسمها ده قبل كده ؟ جسم مش باين عليه ابدا عمرها ... كانت لابسه مايوه دهبى و برغم ان بزازها متوسطة الحجم لكن كانت برضه ظاهره من المايوه . اما من تحت فهى حته قماش مغطيه كسها و خيط رابطها ببعض . طيزها كانت بالكامل ظاهره لأن المايوه من ورا مجرد خيط . مايوه ماما : [URL]https://cdn.newmilfpornpics.com/galleries/31/953/2_629.jpg[/URL] مايوه سميه : مشيوا قدامى و انا محتار ابص لمين و لا لمين و قولت شكلنا هنبقى فرجه الشط . لكن الغريب اننا لما وصلنا لقينا كله لابس زيهم و مفيش حد بيبص عليهم زى ماتوقعت . نزلنا المايه شويه و حسيت ان ماما نسيت زعلها خالص و قعدنا نهزر فى المايه احنا التلاته لغايه ماحسيت انى تعبت و قولتلهم هاخرج اريح شويه . فضلت ماما و سوميه فى المايه و خرجت انا و روحت انا للأوضه اللى افتكرت انى هاستحمها فيها . دخلت الاوضه لكنى اتفاجأت ان فى جوه سرير و تلاجه صغيره و حمام . قولت يمكن هما هنا دى طريقتهم مش مهم . دخلت الحمام و قلعت المايوه و بدأت اخد دش و فجأه حسيت بأيد بتلمس ضهرى . لفيت لقيتها سميه انا : ايه ده فى ايه سوميه : انا مش مصدقه انك ابن داليا انا : و هو ده مكان نتكلم فيه فى كده سوميه : و كمان بتقولى اتكلم قدامك عادى . قولى بصراحه انت بتنيك امك انا : لأ طبعا سوميه مدت ايدها و مسكت زبرى : امال ايه اللى بينكوا انا : بتعملى ايه يا طنط سوميه : لأ طنط ايه و بتاع ايه . مدت راسها و بقت بتحاول تبوسنى لكن لأنى اطول منها فلو مانزلتش ليها مش هاتعرف تبوسنى. لكنها كانت ذكيه جدا فشدتنى من زبرى و ده خلانى تلقائيا انزل لتحت و قدرت تمسك راسى و تبوسنى . بوسه جامده قوى . هو ده اللى امير كان بيحسه مع ماما ؟ اول مافكرت فى كده لقيت زبرى شد و وقف على الاخر و سوميه افتكرت ان ده بسبب بوستها ليا خرجتنى من تحت الدش و زقتنى فبقيت على السرير و نزلت هى على ركبها و بدأت تحرك لسانها على زبرى . كانت محترفه جدا فى كده و ده خلانى اهيج اكتر . انا : ااااااااااه . كملى وقفت سوميه مص و بصتلى : هاكمل على شرط انا : ايه سوميه : قولى ايه اللى بينك و بين امك انا : اسأليها هى انا مش هاقولك اى حاجة و لو مش هتكملى سيبينى اقوم سوميه : و انت فاكر انها هتخبى عنى يعنى . انا هاخليها تقولى و قدامك كمان رجعت زبرى جوه بقها تانى و كملت مص لغايه ماحسيت انى هاجيب منها . زقيتها و قومت و خليتها هى اللى تنام على السرير و نزلت قلعتها المايوه و بدأت الحس كسها . كانت فرصه علشان زبرى يهدى و مجيبش بدرى قوى كده منها . كملت لحس لغايه ماحسيت انها هتجيب و اتمنيت انها تجيب زى ماما و تنطر لبره لكن لقيتها جابت عادى من غير ماتنطر لبره . بعد ماجابت لقيتها نيمتنى على السرير و طلعت فوقيا و دخلت زبرى فى كسها . سخن جدا . حسيت كأن زبرى اتلسع . ده اللى امير كان بيحس بيه جوه كس ماما ؟ الفكره لوحدتها خلت زبرى بقى اجمد من الاول و بقيت بنيكها بكل قوة و هى بتتأوه و تشخر و انا زودت سرعتى جدا و حسيت انى هاجيب . انا : هاجيب مش قادر سوميه : احححححح ااااااااااه انا : خلصى يا شرموطة اجيب فين سوميه : هاتهم فى كسى انا : اااااااااااه . كنت بجيب لبنى و هى لسه بتتكلم سوميه : يخربيتك لبنك مولع . اححححححححححححححححححح حسيت بيها بتترعش و بتجيب تانى و انا بجيب فى كسها . نزلت من على زبرى و نامت جنبى . دقايق و قومت دخلت استحمى تانى و و أنا فى الحمام افتكرت حاجة مهمه جدا . ماما فين ؟ هنكمل الجزء الجاى . مستنى تعليقاتكم و ارائكم حسيت بيها بتترعش و بتجيب تانى و انا بجيب فى كسها . نزلت من على زبرى و نامت جنبى . دقايق و قومت دخلت استحمى تانى و و أنا فى الحمام افتكرت حاجة مهمه جدا . ماما فين ؟ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ الجزء الثانى عشر فوقت من تفكيرى على باب الحمام بيتفتح و سوميه داخله عليا . عرفت انها عايزه تتناك تانى و بصراحه كنت عايز انيكها تانى بس بالى مشغول بأمى . اسألها عليها ؟ ولا ممكن تاخد بالها من حاجة بيننا ؟ ولا ماما قالتلها حاجة ؟ كان واضح ان ماما واخده راحتها مع سوميه بس لغايه فين ؟ سوميه : ايه انت روحت فين انا : لا ابدا مانا قدامك اهه سوميه : جسمك قدامى لكن دماغك فى حته تانيه انا : لا معاكى اهه سوميه : مانت لو معايا كان زبرك وقف . ده انا بقالى خمس دقايق بلعب فيه انتبهت ان ايديها فعلا ماسكه زبرى و انى مكنتش مركز معاها خالص و قولت انيكها علشان ماتحسش بحاجة و فعلا نزلتها على الارض علشان تمصلى شوية و بعدين قومتها و نيكتها على السريع لغايه ماحسيت انها اترعشت و انا كمان نزلت . انا : يلا نخرج بقى لحسن ماما تحس اننا اتأخرنا سوميه : ماشى لسه بفتح باب الحمام اتفاجأت بماما قاعده على السرير . ماما : خلصتوا بسرعه المره دى يعنى سوميه : اصله كان قلقان لتاخدى بالك اننا اتأخرنا قعدوا يضحكوا هما الاتنين و انا مش فاهم حاجة خالص ماما : مالك يا ميدو انا : مش فاهم اللى بيحصل ماما : سوميه ممكن تسيبينا شويه سوميه : هتعملى ايه ماما : يابت مش كل حاجة تفكرى فيها كده لبست سوميه المايوه بتاعها و خرجت من الاوضه انا : ايه يا ماما ؟ ماما : بص يا حبيبى احنا اتفقنا على شكل حياتنا الجديد و لما جينا هنا لقيت سوميه بتبصلك بصات انا عارفها كويس انا : زى مابتبصى لأمير كده ماما : انت لسه بتغير منه يا واد انا : لأ انا بهزر معاكى بس ماما :ماشى . المهم لما حسيت انها عايزاك قولتلها انى هاسهلها الموضوع بشرط اتفرج عليكوا . و هى وافقت و بعد مادخلت عليك بخمس دقايق دخلت انا و كنتوا ساعتها بتبوسوا بعض و انا استخبيت و اتفرجت عليكوا . انا مش بخبى عنك حاجة زى ماتفقنا اهه . انا : حبيبتى يا ماما . بس عايز اسألك سؤال . عملتى ايه لما شوفتينا ؟ ماما : اللى انت عملته لما شوفتنى . قعدنا نضحك و اتفاجأنا بسوميه بتفتح الباب و بتدخل راسها بس ماما : بتعملى ايه يابت سوميه : كنت فاكراكوا هتبقوا اندمجتوا و ادخل الاقيه راكبك ماما : لأ اللى بينى و بين ابنى مش كده . احنا منفتحين و مبنخبيش حاجة على بعض بس اللى فى دماغك ده لأ سوميه : خلاص عرفت كده و اتأكدت كمان ماما : اتأكدتى ازاى سوميه : ماهو لما يبقى واقف قدامك ملط و انتى حتى مبصتيش على زبره و هو لما يبقى قدامه واحده زيك بالمايوه ده و ماينطش عليكى يبقى اكيد مفيش حاجة بينكوا خدت بالى ان كل ده انا لسه ملط و ملبستش حاجة و لفيت علشان ادور على المايوه بتاعى و ماما بتضحك ماما : استنى ماتلبسش دلوقتى يا ميدو انا : ليه ؟ ماما : عايزاك تنيكها تانى بس المره دى قدامى خدت بالى انها عايزه تعيد اللى حصل مع امير بس بالعكس و هى اللى تتفرج المره دى و رغم انى جيبت مرتين الا ان الفكره نفسها هيجتنى و زبرى وقف فى ثانيه سوميه : انت لسه فيك نفس علشان يقف تانى ماردتش عليها و مسكتها حضنتها و مسكت بزازها على طول بمص و الحس فيهم و هى بتلعب فى زبرى بايديها و مكنش محتاج لأنه كان واقف على اخره . زقيت سوميه علشان تنام على السرير و اتعمدت اخليها جنب ماما بالظبط و نزلت على كسها الحسه و سوميه كانت بتشخر و تتأوه بطريقه تهيج الحجر . رغم انها مانطرتش من كسها لكن حركه جسمها و رعشتها كانت قويه جدا و اول ماحسيت انها جابتهم نطيت فوقيها و دخلت زبرى لقيتها بتتأوة بشكل اقوى و حسيت انها مستمتعه اكتر من المرتين اللى فاتوا . فى الوقت ده كانت سوميه نايمه على ضهرها على السرير و انا فوقها و ماما كانت جنبنا بالظبط . لقيت ماما بدأت تحرك ايدها على كسها من فوق المايوة و مع الوقت لقيتها قلعت ملط هى كمان و بقينا احنا التلاته ملط .و زى ماحصل مع امير لقيتها وقفت على السرير و بقت قدامى و بتلعب فى كسها و بتتأوه و هى شايفانى بنيك سوميه اللى كانت اترعشت اكتر من مرة و انا عمال ازود سرعتى و مش قادر اتحمل منظر ماما قدامى . و كل مازود من سرعتى احس ان سوميه بتترعش تانى و بتجيب تانى و انا باصص لماما و سوميه بتشخر تحتى سوميه : يخربيتك هموت منك انا : مالك سوميه : انا نزلت كتير مش مستحمله انزل تانى اتحركت عليها بسرعه لغايه ماحسيت انها نزلت تانى سوميه : يابن الوسخة كفايه مش قادره بصيت لماما اللى حسيت انها هى كمان مش مستحمله و قربت تجيبهم زيى انا : هاجيب مش قادر سوميه : هاتهم عليا كفايه اللى جبته فى كسى قبل كده كنت بوجه كلامى لماما مش لسوميه اصلا و ماما خدت بالها و هى كمان كانت خلاص هاتجيب . بصينا لبعض و زى ماحصل قبل كده بدأت ماما تنطر من كسها و اتغرقت انا و سوميه من مايه ماما . مبقتش قادر استحمل فخرجت زبرى من كس سوميه و بدأت انطر انا كمان و لبنى بقى على سوميه و شويه منه جه على ماما . بصيتلها و ضحكت و انا باخد من مايتها اللى عليا و بلحسها و هى كمان بتضحك و بتمسك لبنى و تلحسه . نسيت الغلبانه سوميه اللى اتغرقت بيننا لبنى و مايتى و انا لسه فوقها . قومت من عليها و دخلت استحمى تانى و لبست المايوه و خرجت لقيت سوميه دخلت و انا و ماما قعدنا مستنينها تخرج انا : بحبك قوى يا ماما ماما : و انا كمان يا حبيبى خرجت سوميه و دخلت ماما تستحمى سوميه : ده انت طلعت داهيه يا ميدو انا : و انتى طلعتى نار سوميه : بس انا هاموت و اعرف انت و امك كده ازاى انا : اهى عندك اسأليها خرجت ماما و قعدت سوميه تحاول تعرف اللى بيننا لكن موصلتش لحاجة و فى الاخر روحنا . وصلتنا سوميه بالعربيه للبيت و قالتلنا هتعدى علينا بكره بدرى توصلنا للباص لو هنمشى و اترجتنا نقعد يوم كمان علشان ماشبعتش مننا لسه دخلنا انا و ماما البيت و احنا بنفكر فى كلامها . و بصراحه مكناش عايزين المتعه اللى احنا فيها تنتهى . اول مادخلنا البيت راحت ماما اوضتها تغير و دخلت اوضتى لقيت امير بيكلمنى على الموبايل . انا : الو يا امير امير : ايوه يا محمد عاملين ايه انا : تمام . انت ايه الاخبار عندك امير : تمام . بس خلاص هاقعد بكره معاهم و احتمال بعد بكره كمان انا : براحتك يا امير حسب ظروفك . امير : و انتوا هتعملوا ايه ؟ فى الوقت ده جه فى دماغى فكره تخلينا نقعد كمان يوم و لا اتنين انا : انا هاحاول نقعد بكره كمان علشان نمشى كلنا مع بعض امير:ماشى قفلت مع امير و كلمت بابا قولتله على الظروف اللى عند امير و انه هيقعد بكره و ان الواجب نفضل معاه و نيجى معاه . وافقنى بابا طبعا و قفلت معاه و انا فرحان جدا اننا هنقعد تانى . روحت لأوضه ماما كانت قافله الباب .خبطت عليها انا : ماما ماما : نعم انا : قافله ليه ماتيجى نتكلم ماما : ادخل يا ميدو دخلت الاوضه لقيتها واقفه ملط قدامى .صفرت باعجاب ماما : يا واد هى اول مرة تشوفنى انا : كل مرة بتبقى اجمل يا ماما ماما : طيب تعالى اختارلى هالبس ايه علشان مجبتش حاجات كتير معانا انا : ليه ماما : كنت فاكره اننا مش هنطول هنا انا : عارف . انا قصدى ليه عايزه تلبسى حاجة ماما : هههههههههههه . يعنى افضل كده انا : اه طبعا و انا كمان قلعت فى لحظة و بقينا احنا الاتنين ملط قدام بعض ماما : كنت جاى عايز حاجة انا : عندى ليكى مفاجأه ماما : ايه حكتلها مكالمة امير و مكالمه بابا و فرحت اننا هنقعد بكره تانى . قعدنا نتكلم شوية و بعدين روحت اوضتى نمت و هى نامت . صحيت الصبح على رزع على الباب و كأن فى كارثه حصلت بره فلبست بوكسر بسرعه و روحت اشوف مين على الباب لقيتها سوميه . اول مافتحتلها الباب لقيتها بتقولى بسرعه كده هاتتأخروا على الباص . انا : لأ خلاص انا رتبت كل حاجة علشان نقعد النهارده كمان علشان انيكك تانى سوميه : يا واد يا جامد . بقى انا عجبتك للدرجه دى انا : اه كسك ولعه نار يا طنط سوميه : برضه هيقولى طنط و هو لسه نايكنى امبارح خرجت ماما من الاوضه و هى لابسه روب و قالت فى ايه سوميه : ابدا كنت خايفه تتأخروا على الباص قعدنا فطرنا و بعدها سوميه قالتلنا نروح الشاطئ تانى ماما : ليه ماللى هنعمله هناك نعمله هنا من غير ماحد يشوفنا و لا تدفعى حاجة سوميه : لأ هناك احلى تعالى بس استغربنا انا و ماما انها مصممه نروح هناك بس فى الاخر وافقناها و روحنا و طبعا دفعت الفلوس و دخلنا و غيرنا و لبسنا المايوهات . روحنا نزلنا المايه زى امبارح و فجأه حسيت ان فى حد بيقرب من سوميه و انا قولت احذرها ليكون عايز يتحرش بيها . قبل ماتكلم و احذر سوميه لقيت ماما بتقول : كريم ؟ افتكرت انهم امبارح كانوا بيتكلموا عن كريم اللى فتح سوميه و ماتجوزهاش ده و استغربت انه يكون هو نفسه و ازاى له عين يقرب لها تانى كان كريم فعلا وصل و بقى ورا سوميه بالظبط و لقيته بيبوسها من ضهرها و هى لفت و اول ماشافته خدته بالحضن و باسته على طول . كنت انا و ماما مستغربين و مش فاهمين ايه اللى قدامنا ده . مش ده كريم اللى فتحها و سابها ؟ طب هى بتبوسه عادى كده ؟ لقينا سوميه بصتلنا و بتقولنا : مالكم مرديناش انا و ماما لأننا مش لاقين حاجة نقولها سوميه : لأ احنا نروح الاوضه نتكلم هناك احسن خرجنا فعلا من المايه و دخلنا اوضه زى اوضه امبارح و قعدنا كلنا سوميه : مالكم مبلمين كده ليه ماما : مش فاهمين حاجة سوميه : بصى يا داليا زى مانتى فهمتينى علاقتك بابنك هافهمك علاقتى بكريم بس زى مافى حاجات مش عايزه تقوليها انا كمان فى حاجات مش هاقولها ماما : ماشى سوميه : كريم فعلا فتحنى و كان عايز يتجوزنى بس للأسف اهله ماوفقوش انه يتجوز واحده وافقت تهرب معاها و رفضوا كمان يصرفوا عليه فى اسكندريه لغايه مايلاقى شغل . بعدها مكنش قدامنا غير طريقه واحده نجيب بيها فلوس و هى اللى فى دماغك و بعدها لقينا الجواز ملوش لازمه طالما احنا مع بعض و بقينا عايشين مع بعض و بنكسب كويس و كريم لقى شغل تانى برضه و وضعنا المالى بقى كويس . ماما : انا افتكرت انه هرب و سابك بعد مافتحك كريم : ليه هو انا شكلى ندل قوى كده كانت اول مرة يتكلم فيها كريم من اول ماقعدنا . كان شخص فى نفس عمر ماما و سوميه و جسمه رياضى و عضلاته باينه و كان زبره واضح من المايوه انه حجمه كبير . ماما : ده اللى جه فى دماغى لما قالتلى اللى حصل قعد كريم و سوميه يضحكوا و انا فى سرى بفكر ان سوميه دى طلعت شرموطة و بفلوس كمان . كنت فرحان ان واحده بتتناك كتير و كمان بتاخد فلوس على كده عجبها زبرى و خليتنى انيكها و ببلاش كمان . ماما : على العموم فرصه سعيده اننا شوفناك يا كريم . انا هاخد ميدو و نمشى بقى كريم : ليه هو انا جيت علشان امشيكوا ولا ايه ؟ ماما : لا ابدا عادى خدتنى ماما من غير ماتستنى كلام تانى و خرجنا بره و طلعت سوميه ورانا سوميه : فى ايه خرجتوا ليه ماما : نسيبكوا براحتكوا و هنمشى احنا سوميه : لأ خليكوا معانا انا : طيب سيبينا نتكلم شوية و هنشوف مشيت سوميه و فضلت انا وماما لوحدنا انا : فى ايه ؟ ماما : بص من الاخر كده كريم ده زمان كان بيحاول يلعب عليا قبل مايروح لسوميه و لو قعدنا معاهم دلوقتى جايز يفكر يعمل حاجة تانى و انا مش عايزاك تتضايق انا : و اتضايق ليه ماما : زى ماحصل مع امير انا : انا قولتلك ايه اللى كان فى دماغى ساعتها لكن طالما احنا الاتنين متأكدين اننا بنحب بعض و مش هنحب حد اكتر من بعض يبقى هاتضايق ليه ماما : يعنى لو عمل معايا حاجة اسيبه انا : لو عايزاه سيبيه لو مش عايزاه ارفضى حضنتنى ماما و ضحكنا و روحنا للأوضه اللى فيها سوميه و كريم . دخلنا لقينا سوميه على الارض و بتمص لكريم و كان توقعى صح . كريم زبره كبير فعلا و تخين مش مجرد طول و بس . بصيت على ماما لقيتها باصه على زبره . كريم : اهلا بيكوا انا : واضح اننا جينا فى وقت مش مناسب طلع كريم زبره من بق سوميه و قال : لأ ابدا اتفضلوا قعد كريم على السرير و زبره بيتحرك بين رجليه . و سوميه على الارض ملط و بتبصلنا . كلنا مستنين مين اللى هيبدأ . لقيت سوميه بتتحرك على ايديها و رجليها لغايه ماوصلتلنا و بسنانها نزلت المايوه بتاعى و و دخلت زبرى فى بقها . كل ده من غير ماتستخدم ايديها . كانت بتمص بطريقه ممتعه جدا و فجأه اتخضيت انا و ماما لأننا لقينا كريم واقف جنبنا بالظبط و احنا مش مركزين معاه . فك كريم مايوه ماما و بقينا احنا الاربعه ملط و شال كريم ماما بين ايديه و كانت فى ايديه زى **** صغيره . كنت باصص عليهم و مش مركز مع سوميه اللى بتمص فى زبرى . نزل كريم ماما على السرير و نزل هو يلحسلها كسها . اتحركت لغايه السرير و نمت جنب ماما و سوميه جت تمص زبرى . بقى الوضع دلوقتى انا و ماما نايمين على السرير و كريم بين رجلين ماما بيلحسلها كسها و وسوميه بين رجليا بتمص زبرى . مسكت ايد ماما اللى اتكسفت لما مسكت ايدها . بعد شويه قام كريم و شد ماما علشان تمصله زبره و انا خليت سوميه تقف و بقيت بلحسلها كسها و هى واقفه فى وضع غريب جدا لكن كنت عايزه علشان ابقى بقلد حركات ماما و كريم . كانت ماما بتمص لكريم و مش قادره تاخد زبره كله فى بقها . زبره بقى اكبر كمان من الاول و عروقه كانت نافره و واضحه . هاج كريم جدا و زق ماما علشان تنام تانى على السرير و بدأ يدخل زبره فى كسها . نمت على السرير تانى و خليت سوميه تتطلع فوق زبرى . و مسكت ايد ماما تانى . حسيتها بتتألم من زبر كريم الكبير و هى بتقرص على ايدى . ماما : اااااه يا ميدو . زبره كبير قوى سومية : استحملى يا دودو شويه . مانا مستحمله زبر ميدو اهه حسيت بالفرحه ان زبرى بيتقارن بزبر كريم الكبير ده . انا : و انتى مالك يا شرموطة . امى بتكلمنى انا . بقيت بتحرك بسرعه و ده خلى سوميه تشخر و تتأوه بشكل اكبر من الاول ماما : علمها ماتتكلمش من غير مايتوجهلها كلام يا ميدو . ااااااااااااه و هى بتكلمنى كان كريم بقى يقلدنى زى ماقلدته و بقى بيتحرك بسرعه هو كمان كريم : و انا كمان هربيكى يا داليا . كان نفسى اركبك من زمان يا بت ماما : اححححححححح . بالراحه يا كريم هتعورنى كده زودت سرعتى و بقيت برفع جسمى لفوق كمان سوميه : بس يا ولاد الوسخة كلامكوا بيخلى ميدو يفشخنى . ماما : افشخها كمان يا ميدو سوميه : يا كريم خلى اللبوة دى تجيب دم علشان تبطل تتكلم بقيت انا و كريم عاملين زى تيران هايجه فى سباق و كل واحد فينا بيزود سرعته علشان يتفوق . قومت سوميه من عليا و خلتها بقت نايمه جنب ماما و بقيت انا واقف جنب كريم و بقينا فعلأ كاننا فى سباق و بنجرى جنب بعض . اترعشت سوميه الاول علشان تعلن انى وصلت لرعشتها الاول . بمجرد ماترعشت حسيت ان ماما هتجيبهم و فرحت انها كانت بتمنع رعشتها علشان تخلينى اكسب كريم و اخلى سوميه تترعش الاول . نطرت ماما من كسها و اتفاجئ كريم باللى حصل و هيجه جدا و كان واضح انه اول مره يشوف واحده بتنطر على الواقع مش فى افلام السكس . / /> بمجرد ماحصل كده طلع كريم زبره من كسها و راح على وشها و نطر لبنه . اول ماكريم جاب لبنه على وش ماما هيجت جدا و حسيت انى هاجيب فقومت جيبتهم انا كمان على وش سوميه . و بمجرد ماجيبتهم روحت حضنت ماما و هى وشها غرقان لبن من كريم و ضحكت لما لقيت كريم مكمل تقليد و راح حضن سوميه برضه . اول ماهيجانى قل خدت بالى من حاجة مهمه قوى مخدتش بالى منها الا دلوقتى . هانتصرف ازاى فى المصيبه دى . ياترى ايه المصيبه و هنعمل فيها ايه ؟ نكمل الجزء الجاى اول ماهيجانى قل خدت بالى من حاجة مهمه قوى مخدتش بالى منها الا دلوقتى . هانتصرف ازاى فى المصيبه دى . ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ الجزء الثالث عشر كريم ده يعتبر قواد . هو بياخد فلوس من الناس اللى بينيكوا سوميه . ازاى الشهوه تعمينا انا و ماما و تتناك منه ؟ فى فرق كبير بينه و بين امير . امير احنا ضامنين انه مش هيتكلم ابدا و لا هيفضح سرنا . لكن كريم ده قواد . يعنى لو لقى فلوس بأى طريقه من ورا ماما هيبيعها فورا . و هيبقى ماسك علينا حاجه يقدر يهددنا بيها . و بعدين فى الورطة دى . هنعمل ايه ؟؟ ماما خدت بالها انى سرحان . ماما : مالك يا ميدو . انا بقلق لما بتسرح كده انا : عايز اكلمك شويه لوحدنا كانت سوميه وقتها فى الحمام و كريم قاعد على الكنبه بيشرب سيجارة . ماما : فى ايه ؟ انا : مش هنا . لما ندخل الحمام و نطلع بلاش نعمل حاجة تانى معاهم خلينا نطلع الشاطئ شوية نتكلم . ماما : ماشى خرجت سوميه و دخلت انا استحميت بسرعه و بعدها ماما دخلت و بعد ماطلعنا قولتلهم عايزين نقعد على الشاطئ شوية . خرجنا فعلا و قعدنا على الشاطئ . ماما : قول بقى فى ايه قلقتنى انا : انتى عارفه كريم ده بيشتغل ايه ؟ ماما : ايه ؟ هو مقالش شغله انا : لأ بيشتغل قواد على سوميه . الشغل التانى ده حاجة جانبيه بالنسبه ليهم ماما : و احنا دخلنا ايه انا : واحد زى ده كل اهتمامه بالفلوس و لو لقى فلوس هاتجيله منك مثلا ممكن يهددنا باللى حصل ده ماما : يانهار اسود . طيب و هنعمل ايه لو حصل كده انا : انا لسه بفكر و مش عارف نعمل ايه ماما : انا لايمكن اعمل كده . انا : سيبينى افكر شويه . كنا قاعدين قدام البحر و ورانا الاوض اللى دخلنا واحده منها . لقيت الناس هنا كلها بتتعامل على ان الموضوع ده عادى . الناس بتدخل و تخرج و كأن اللى بيعملوه ده حاجة عاديه جدا . بيتقابلوا على الشاطئ او فى المايه و يدخلوا الاوضه ينيكوا بعض و بعدها يخرجوا يسلموا على بعض و كل واحد يروح لحاله . حاجة عجيبه مكنتش متوقع اشوفها فى اى مكان فى العالم مش بس فى مصر . ازاى ناس تتشارك فى سرير واحد و ينيكوا بعض و بعدها ينسوا كل حاجة عن بعض و لا كأنهم اتقابلوا قبل كده . كان نفسى يكون ده حالنا مع كريم و سوميه . سوميه !! ازاى نسيتها ؟ انا شاغل نفسى بكريم و بس و ناسى سوميه خالص . سوميه هى اللى اصرت نيجى هنا النهارده و اكيد ده كان علشان نقابل كريم . هى مرتبه معاه كل ده ؟ ياترى مرتبين ايه تانى ؟ قطع تفكيرى ان سوميه قعدت جنبى و بقت على شمالى و ماما على يمينى . سوميه : ايه سرحان فى ايه يا حبيبى ؟ انا : هو انا باين عليا قوى كده ماما : مانا قولتلك بيبان عليك لما بتسرح انا : ممكن يا ماما تسيبينى شويع عايز اتكلم مع سوميه فهمت ماما انى مبفكرش بشكل جنسى دلوقتى و انى بفكر فى الورطة اللى احنا فيها علشان كده من غير كلام كتير او حتى هزار قامت و نزلت المايه و سابتنى انا و سوميه سوميه : عايز نتكلم فى ايه . ماتيجى نتكلم فى الاوضه انا : لأ انا عايز اكلمك بجد هنا مش فى الاوضه سوميه : فى ايه ؟ انا : انتى كنتى مرتبه كل ده مع كريم ؟ سوميه : مرتبين ايه انا : ان احنا نيجى و نعمل اللى حصل من شويه ده سوميه : ههههههههه . و انت غيران من كريم ولا ايه انا : انا باتكلم بجد . انتوا عايزين ايه سوميه : مالك يا واد ؟ ماتقول فى ايه على طول انا : من غير ماتزعلى سوميه : قول على طول انا : كريم ده قواد و انا قلقان انه يهددنا انا و ماما بعد كده سوميه : هههههههههههههههه انا : بتضحكى على ايه سوميه : انت فاكر كريم بقى عنده بيت دعاره و مشغل فى نسوان شمال و البيت كله نور احمر و دخان و الرجاله داخلين خارجين انا : من غير هزار . انا باكلمك بجد سوميه : بص يا ميدو . اللى انت بتقوله ده مش اللى بينى و بين كريم انا : امال ايه سوميه : بص انا هاحكيلك من الاول خالص . زمان اول ماجينا اسكندريه و زى ماقولتلكوا ان اهل كريم رفضوا جوازه منى و رفضوا يصرفوا عليه حتى هنا كنا واخدين شقه ايجار و قاعدين من غير عفش كمان . و لما جه معاد الايجار مكنش معانا فلوس تكفى لكن صاحب العماره هو اللى خلانا نبدأ الشغل ده بأنه عرض علينا ينيكنى فى مقابل فلوس الايجار . بعدها كريم لقى شغل لكن كان بيصرف علينا بالعافيه و طبعا الايجار كنت انا اللى بدفعه علشان نوفر فلوسه . بعدها كريم طلب من صاحب العماره يشوفله مكتب يفتحه و يضيف ايجاره على ايجار الشقه و فعلا ده اللى حصل . فى خلال كام شهر كان كريم فتح و شغل مكتب المحاسبه ده و بقى يجيلنا فلوس احسن شويه و انا كنت بشتغل معاه فى المكتب و لقينا ان علشان نتقدم فى الشغل لازم نفس الطريقه . زباين كبار جدا و ليهم وزنهم مش هيتعاملوا مع مكتب جديد مالوش اسم . لكن بسهره مع ده و ليله مع ده و حتى اسبوع مع ده لو كان يستاهل بقوا يتعاملوا معانا و شوية شوية بقالنا اسم كبير .طبعا هتقولى امال كملتوا فى كده ليه . احنا فعلا حاولنا نوقف اللى بنعمله علشان مانتمسكش لكن اتفاجئنا بأن اللى عملولنا اسم كبير يقدروا يهدوا الاسم ده و يرجعونا لمكان مابدأنا تانى . لكن مفيش شقه دعاره لينا و لا ستات و لا نور احمر . هههههههههههه قعدت سوميه تضحك تانى و انا لسه متفاجئ من كلامها . ايه العالم ده سوميه : ماتقلقش . اولا داليا دى صاحبه عمرى و اكيد مش هضرها يعنى و ثانيا احنا مش بنشتغل مع اى حد دول مجموعه محدده و انا بس اللى بشتغل معاهم مش اى حد معاه فلوس وخلاص انا : طيب و كريم ؟ سوميه : ماله انا : مش جايز يضغط علينا علشان يجبر ماما تشتغل معاكوا سوميه : لأ طبعا . اولا الناس اللى احنا شغالين معاهم دول عارفنى من زمان لكن مش اى واحده قدامهم هيعملوا معاها كده . انا : و ثانيا ؟ سوميه : ثانيا بقى ياسيدى . زى ما امك صاحبه عمرى . امك حلم عمر كريم . من و احنا فى الكليه و هو هايج عليها انا : و انتى مش غيرانه عليه سوميه : لأ . هو هايج عليها لكن كريم حبنى انا افتكرت علاقتنا انا و ماما و لقيت انها شبههم بس هما عشاق و احنا ام و ابنها سوميه : وانت مش غيران على امك انا : بصى زى ماحكيتيلى هاحكيلك . العلاقه بينى و بين امى مش علاقه ام و ابنها و خلاص سوميه : يا راجل ؟ تصدق مخدتش بالى خالص حسيت بهبل اللى بقوله . احنا كنا مع بعض على نفس السرير اكيد هى عارفه ان علاقتنا مختلفه انا : سيبينى اكمل . زى مانتى عارفه ان كريم بيحبك و مش غيرانه عليه انا عارف ان ماما بتحبنى و مش غيران عليها سوميه : خلاص اتطمنت من ناحيتى انا و كريم . انا : اه سوميه : طيب بص كده للبحر بصيت لقيت كريم و ماما فى البحر . كانوا حاضنين بعض و ماما لافه رجليها حوالين وسط كريم كأنه شايلها فى المايه و بيبوسوا بعض . فى ثوانى كان زبرى انتفض و وقف . سوميه : ماتيجى على الاوضه بقى . انا : ...... مكنتش مركز هى بتقول ايه لأنى كنت متابع ماما و هى بتبوس كريم . مش اول مره اشوفها كده لكن احنا من شويه صغيرين كنا قلقانين منه و ماما بتقول يا نهار اسود . دلوقتى بتبوسه عادى كده ؟ كان كريم شايل ماما زى ماهما كده و طلعوا من المايه و بقوا قدامنا . كريم : احنا رايحين الاوضه . هتيجوا ولا ايه ؟ ماما : نزلنى دقيقه . نزلها كريم و جات ماما توشوشنى فى ودنى ماما : انا عارفه اننا قلقانين منهم بس انا مش قادره اقاوم يا ميدو . انا : انا اتطمنت من سوميه و هابقى اطمنك بعد مانمشى . باستنى ماما من خدى و قامت على طول نطت على كريم اللى شالها زى ماكانوا تانى . سوميه : يلا يابنى بقى ولا انت هتفضل قاعد كده قومت انا وسوميه ماشيين وراهم . وصلنا الاوضه . نزل كريم ماما على السرير و قلع المايوه بتاعه و قلعها . انا واقف قدام السرير و مش قادر اشيل عينى من عليهم . حست سوميه انها لو ماعملتش كل حاجة بنفسها مش هتتناك دلوقتى . قلعتنى هى المايوه و نزلت تمص زبرى . كان كريم نايم على السرير و ماما نايمه عكسه . هو بيلحسلها و هى بتمص زبره . قلعت سوميه المايوه بتاعها و بعد مامصت زبرى كويس زقتنى فبقيت قاعد على الكنبه اللى قدام السرير و نطت قعدت على زبرى و انا مش شايل عينى من على ماما و كريم . كريم : يخربيتك كسك ده ادمان مردتش ماما عليه و كملت مص . قام كريم و خلاها نايمه زى ماهى و نام على ضهرها و بقى بينيك كسها من ورا . ماما : امممممممم كانت ماما دلوقتى نايمه على بطنها و وشها ليا و كريم نايم فوقيها . و انا قاعد على الكنبه باصصلها و سوميه فوق زبرى ماما : ااااااااااااااه . بالراحه يا كريم كريم : مش قادر يا داليا . كسك جامد قوى حسيت ان كريم هايج بشكل مش عادى و كانت سوميه جابت مرتين و هى على زبرى و جسمها ساب فنزلتها من على زبرى و بقيت قاعد بتفرج و سوميه نايمه جنبى . قام كريم و قولت خلاص هيجيب . لكن لقيته زق ماما و نزل من على السرير و شد ماما خلاها بقت جنبى على الكنبه لكن قاعده بالعكس . نزل يلحس كسها و يبعبص طيزها بايده . قام كريم و مسك زبره و بدأ يدخله . ماما : ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااه . طيزى لأ يا كريم بصيت كويس لقيت كريم بيدخل زبره فى طيزها مش فى كسها زى ماكنت فاكر . كريم : معلش يا دودو طيزك مهيجانى قوى ماما : الحقنى يا ميدو مش قادره استحمل كان كريم كل ده مدخلش الا راس زبره بس فى طيزها [URL unfurl="true"]https://cdn.newmilfpornpics.com/galleries/6/475/13_868.jpg[/URL] انا : استحملى يا ماما كريم : طيزها جامده قوى يا ميدو . حاسسها بتعصر زبرى . مش قادر لازم ادخله بدا كريم يزق زبره لغايه مادخله كله و ماما عماله تتأوه و تشخر لغايه ماتعودت عليه و بدأ كريم يسرع من حركته و عروق جسمه كلها بانت و حسيت انه خلاص هيجيب . طلع زبره من طيزها و لقيت ماما وقعت على الارض . سندتها و قومتها و كان كريم فى حاله شبه الوحش . مسكها من ايدى و زقها على السرير و نطر لبنه عليها . كانت اول مره اشوف واحد ينطر الكميه دى كلها مره واحده . كنت هيجت و بقيت على اخرى فمسكت سوميه اللى كانت لسه نايمه و دخلت زبرى فى كسها مره واحده . فاقت سوميه و انا زبرى فى كسها و مفيش خمس دقايق و جيبت جوه كسها . لفيت بوشى لقيت كريم بينيك ماما تانى على السرير . استغربت ازاى يقدر انه ينطر الكميه دى كلها و بعدها ينيك تانى على طول . كان بينيك فى كسها و ماما مستمتعه جدا [URL unfurl="true"]https://cdn.newmilfpornpics.com/galleries/3/248/10_954.jpg[/URL] ماما : كمان يا حبيبى . كسى بيحبك . مش قادره خالص كريم : لبوه قوى . زبرى مش قادر يسيبك فضل كريم كده ربع ساعه كمان و جاب في كسها المره دى . قام من عليها و جه قعد على الكنبه جنبى كريم : معلش يا ميدو بس مقدرتش استحمل انا : ولا يهمك بس لازم تقولى بتعمل كده ازاى كريم : ماشى بس ارتاح شويه دلوقتى انا : ماشى كانت سوميه قامت من جنبنا و بتلحس وش ماما الغرقان فى لبن كريم و بعد ماخلصت نزلت تشفط لبنه من كسها و ده هيج ماما قوى ماما : بتعملى ايه يا شرموطة سوميه : عايزه اشفط لبنه يا داليا ماما : بالراحه طيب انا كسى اتهرى منه سوميه : ماابنك هرى كسى و ماتكلمتش . استحملى شويه يا وسخه ماما : هو ميدو جاب فين سوميه : فى كسى . ايه عايزه تشفطيه ولا ايه حسينا ان ماما اتكسفت من كلام سوميه لكن سوميه من غير كلام حطت كسها على وش امى و بقوا هما الاتنين بيشفطوا اللبن من بعض خلصوا شفط قومنا كلنا استحمينا و لبسنا و مشينا . وصلنا كريم و سوميه لحد البيت و قالولنا بكره هيعدوا علينا يوصلونا لو هنمشى و يقعدوا معانا لو قاعدين . طلعنا البيت وو اتصلت بأمير علشان اعرف هيعمل ايه امير : بص يا ميدو انا هاجى بكره على العصر كده و نمشى بعد بكره الصبح بقى انا : ماشى يا امير روحت بلغت ماما باللى قاله امير و كانت تعبانه قوى فدخلت نامت على طول و روحت انا كمان انام و انا بفكر فى بكره . ايه ده . هو احنا لخبطنا كل حاجة ولا ايه ؟ هنتصرف فى بكره ازاى ؟ نكمل الجزء الجاى ______________________ الرابع عشر احنا نسينا أمير خالص . الراجل كان عنده حاله وفاه و لسه راجع . ازاى نقوله اننا فى اليومين اللى فاتوا بقى فى واحد تانى بينيك ماما و واحده انا بنيكها ؟ المفروض نقدر ظروفه و نوقف اللى كنا مرتبيه لبكره على الاقل . روحت صحيت ماما و قولتلها على اللى فى دماغى . واضح انها مفكرتش فى كده لكن لفتت نظرى لحاجة تانيه .امير مش لازم يعرف اى حاجة عن كريم و سوميه و لا هما يعرفوا حاجة عنه . انا : ليه ماما : اى حد يدخل حياتنا لازم ميعرفش اى حاجة احنا بنعملها خالص حتى لو كان هو بيشاركنا فى حاجة تانيه . فى حاجات لازم تبقى خاصه بيننا و محدش يعرفها ابدا . السر اللى يعرفه اكتر من اتنين يبقى فضيحه مش سر . انا : صح . طيب هنتصرف ازاى و كريم جاى بكره و هما كمان جايين بكره ؟ ماما : احنا لازم ننام دلوقتى و الصبح نفكر هنعمل ايه . نمنا و انا بفكر هنعمل ايه و مش لاقيلها حل . ازاى منعرفهمش على بعض و فى نفس الوقت كلهم جايين بكره ؟الشمس طلعت و ماما جات تصحينى . انا : هنتصرف ازاى يا ماما ماما : انا فكرت فى حلين انا : ايه ماما : الاول اننا نقول للاتنين انهم جايين و نفهمهم ان الطرف التانى ميعرفش اى حاجة ولازم نكون محترمين قدامه فالطرفين هيكونوا محترمين انا : بس هيفضل فى خطورة برضه انهم يتعرفوا على بعض او اى كلمه تفضح الدنيا ماما : الحل التانى اننا نخرج مع سوميه و كريم و نكلم امير نقوله ان واحده صاحبتى كلمتنى علشان نقابلها و هنرجعله بالليل . انا : و ممكن نسيبله المفتاح فى اى حته او اقابله اديهوله علشان لو جه قبلنا ماما : تمام فطرنا و لقينا سوميه بتتكلم بتسأل احنا قاعدين النهارده و لا ماشيين و فرحت لما عرفت اننا قاعدين و بلغتنا انها عشر دقايق و هتعدى علينا . كلمت امير و قولتله ان واحده صاحبه ماما ساكنه هنا لما عرفت اننا فى اسكندريه قالت لازم تشوفنا و نتغدى عندها امير : خلاص لما تقربوا ترجعوا البيت كلمونى هاجيلكوا . انا : ماشى ياااااااااااه . ازاى الدنيا دى غريبه كده . جينا اسكندريه علشان نقفل موضوع امير . فيتفتح الموضوع و يكبر . فنقابل سوميه و بعدها كريم . ياترى هنروح على فين تانى و نقابل مين تانى . قطع تفكيرى رنه سوميه اللى عرفتنا انها تحت . نزلنا انا و ماما و ركبنا معاها ماما : هنروح الشاطئ اياه برضه سوميه : لا هنروح الفيلا على طول ماما : فيلا مين ؟ سوميه :دى فيلا اشتراها كريم و مالهاش اى ورق مخلينها علشان السهرات و الحاجات دى تكون فى مكان بعيد عن العين وصلنا الفيلا اللى فعلا بعيده عن العين فى مكان مش سهل حد يوصله . دخلنا الفيلا استقبلنا كريم اللى كان قاعد ملط هناك . و اول مادخلنا لقيت سوميه بتقلع علشان تبقى ملط فى ثوانى هى كمان . سوميه : انتوا لسه لابسين انا : هههههههههه كريم : لا المكان هنا مينفعش القعده فيه بهدوم . بدأت انا و ماما نقلع و بقينا احنا الاتنين كمان ملط . راحت ماما على كريم و روحت انا على سوميه و بدأنا نحسس على بعض كلنا . قطع احضاننا صوت التليفون . راح كريم يرد و كان واضح ان التليفون حاجة مهمة . قفل و خد سوميه على اوضه جوه . كنا كل ده لسه قاعدين فى مدخل الفيلا . جت سوميه و كريم بعدها بدقايق . سوميه : احنا عندنا موضوع كده لازم تعرفوه ماما : ايه سوميه : فى واحد من اللى بنشتغل معاهم كلمنا و قال انه عايزنى دلوقتى و ده واحد تقيل جدا و مينفعش نرفض طلبه كريم : دلوقتى اللى انتوا عايزينه هنعمله . يأما نقعد فى اوضه تانيه لغايه مايخلص اللى هو عايزه و ممكن نتفرج عليهم من غير مايعرف كمان . يأما اخدكوا اروحكوا انا دلوقتى . لفت نظرى انه بيقول يفرجنا من غير مايعرف . انا : انتوا مركبين كاميرات هنا ؟ كريم : لأ متقلقش احنا اكيد مش مركبين كاميرات ماما : امال ازاى من غير مايعرف ؟ كريم : كل اوضه هنا فيها مرايه و المرايات دى عامله زى مرايات اوض التحقيق فى الافلام و المسلسلات الاجنبى لو عارفينها انا : اللى هى من ناحيه مرايه و من الناحيه التانيه بتعرض اللى الناحيه التانيه منها ؟ كريم : اه هى دى بالظبط فكرنا انا و ماما فى الموضوع و لقينا ان مينفعش نرجع دلوقتى علشان امير ميشكش فى حاجة ماما : خلاص هنقعد بس اللى هيجيلكوا ده ميعرفش عننا اى حاجة كريم : طبعا دخلنا كريم اوضه و لقيت فعلا اننا شايفين الاوضه التانيه . دقايق و كان الضيف اللى مستنينه وصل و طبعا كريم كان لبس حاجة و سوميه لسه ملط برضه . دخلهم كريم الاوضه اللى جنبنا و جه علشان يقعد معانا . انا : بقى هو ده الضيف التقيل اللى بتقوله عليه كريم : ماله انا : ده عيل كان فعلا شكله اصغر منى حتى . كريم : ميغركش الشكل . اللى انت شايفه ده متحكم فى ثروه عيلته كلها باشاره منه . انا : طب الفلوس و متحكم فى فلوس اهله . متحكم برضه فى ازبارهم كريم : هتشوف دلوقتى كنت بقولها بهزار بس رد كريم كان غريب انا : تقصد اي.... قبل ماكلمها سمعت ماما بتشهق و لفيت لقيتها باصه ناحيه الازاز و كأنها عايزه تعدى الناحيه التانيه منه . بصيت على الازاز لقيت العيل الصغير ده عنده زبر و لا بتوع افلام السكس . بصيت لكريم و قولتله : ايه ده كريم : واحد زى ده متربى على الغالى و متحكم فى ثروات و هو فى السن ده . اكيد بلغ من زمان و معتنى بزبره كويس قوى علشان يبقى بالشكل اللى انت شايفه ده . انا : و هى الفلوس هتجيبله زبر حلو ؟ كريم : الفلوس هتخليه يعتنى بيه و يجيب كريمات و زيوت و حاجات اخرنا نسمع عنها بس تخلى زبره حلو كده رجعنا نبص احنا الاتنين من الازاز و كانت سوميه بتمص .. قصدى بتتخنق من زبره فى بقها .كان الواد عنيف جدا و فى نفس الوقت زبره كبير و هى بدأت تشرق و تكح و لسه بتمصله . شد كريم ماما و خلاها تنزل على ركبها علشان تمصله زبره هو كمان . كانت ماما بتمص و هى باصه على اللى بيحصل فى سوميه الناحيه التانيه . شد الواد سوميه و خلاها تقف و نزل هو يلحس كسها لكن مكنش بيلحسه . ممكن نقول كان بيعضه و يبعبصه و لثوانى قليله يدخل لسانه يلحسه . و فورا لقيت كريم بيعمل نفس الحركه و بيشد ماما علشان تقف و ينزل يلحسلها هو . كانت سوميه خلاص مش قادره تقف على رجليها من اللى بيحصلها فوقعت و لحسن حظها كان السرير وراها على طول فوقعت عليه . نام الواد فوقيها و بدأ يدخل زبره بالراحه فى كسها . عرفت ان دى الحركه اللى بعدها لكريم و ماما بس السرير كان بعيد عنهم فروحت زقيته لغايه مابقى وراهم بالظبط . ماما اول ماشافته نامت و طلع كريم فوقيها . بصيت الناحيه التانيه علشان الاقى الواد حرفيا ( بيفحت ) فى سوميه . حركاته سريعه و جسمه متصلب و بيطلع و ينزل بقوه شديده عليها . للحظات حسيت ان سوميه مش مرتاحه معاه لكن لقيتها بتصوت و تشخر دليل على انه عاجبها اللى بيحصلها . بصيت على كريم اللى اول ماسمع سوميه بدأ يتحرك زى الواد بس طبعا جسم كريم اكبر و اتقل من الواد فكان بيفحت فى ماما بس لما بينزل عليها بينزل بوزن اتقل فبيفحتها اكتر من اللى بيحصل فى سوميه . ماما : بالراحه يا كريم . مش هستحمل كده كان كريم بينهج و مش قادر يرد اصلا انا : بالراحه يا كريم ماما مش سوميه مش هتقدر تستحمل الفحت ده . كأن كلامى هيجه اكتر و بقى بيتحرك بسرعه اكبر عليها ماما : يا ميدو حرام عليك انت بتهيجه اكتر و هو بيتعبنى انا : لو تاعبك اقوله يقف خالص يا ماما ماما : لا لا انا : ايه ماما : حلو مش تاعبنى انا : شوفت يا كريم اهى عاجبها اللى بيحصل فيها زى سوميه كريم هاج اكتر فعلا و بقى بيتحرك بعنف اكتر و بيبص على سوميه من الازاز الواد كان واضح انه عاجبه الوضع ده و مكمل فيه و كريم برضه كان مكمل فى الوضع ده لغايه مالواد شخر و قال لسوميه : هاجيبهم جواكى يا شرموطة سوميه : هاتهم يا حبيب الشرموطة . اطفى نار كسى نزل الواد جوه كسها و نزل من فوقيها بقى نايم جنبها على السرير . لحظات و كان كريم بيجيب جوه ماما بكميه اول مرة اشوفها . الغريب ان رغم النيكه دى كلها الا ان ماما كانت لسه ماجبتش لغايه دلوقتى . قام كريم بعد ماجاب فى ماما على طول و جرى على الاوضه التانيه و انا و ماما اللى مش قادره تقفل رجليها بنبص عليه من الازاز . دخل كريم عليهم الاوضه و راح بين رجلين سوميه يلحس كسها و يلحس لبن الواد من جواه . بصيت لماما و لقيتها بصالى . بصات كانت اهم من اى كلام ممكن يتقال . احنا الاتنين عارفين اللى عايزينه فى الموقف ده . نزلت بين رجلها زى كريم ماعمل مع سوميه و بدأت الحس . مع اول لمسه من لسانى لكسها لقيتها بتقولى هاجيب و قبل ماتخلص كلمتها كانت جابت فعلا و نطرت مايتها على وشى . فى نفس اللحظة كان زبرى بينطر لبنه على الارض من غير مالمسه حتى . كل ده حصلنا من مجرد لمسه لكسها الغرقان فى لبن كريم . كملت لحس لكسها و للبن كريم من فوقيه . خدنا دقايق علشان نهدى كان الواد اللى مع كريم و سوميه مشيوا و بعدها روحنالهم . كريم : عجبكوا اللى شوفتوه انا : اه سوميه : بس الواد مفترى قوى ماما : كان عاجبك من شوية و هو فوقيكى سوميه : زى ماكان كريم فوقك يا لبوة كريم : استنوا ناكل حاجة و بعدها نشوف مين فوق مين وافقنا كلنا على اقتراح الاكل لأننا كنا واقعين من الجوع بعد المجهود ده كلنا بصيت فى الساعه كنا بقينا الضهر . قعدنا ناكل و واحنا بناكل لقيت امير بيتصل . ياترى عايز ايه و المكالمه دى جايبالنا ايه ؟ هنعرف الجزء الجاى بعد ماعرف ارائكوا بصيت فى الساعه كنا بقينا الضهر . قعدنا ناكل و واحنا بناكل لقيت امير بيتصل . ياترى عايز ايه و المكالمه دى جايبالنا ايه ؟ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ الخامس عشر قومت رديت على امير انا : الو امير : ايوه يا محمد . انتوا فين دلوقتى انا : بنتغدى فى بيت صاحبه ماما . خير فى حاجة امير : لأ انا باشوفكوا فين بس . لما تمشوا كلمنى علشان اجيلكوا انا : ماشى . خلصنا أكل و قومنا لبسنا هدومنا و ودعناهم انا و ماما . كلمت امير علشان اقوله . كان النهارده اخر يوم لينا فى اسكندريه . جينا هنا فى حال و هنمشى فى حال تانى خالص .جينا بأفكار و هنمشى بأفكار تانيه خالص . قررنا نتفسح شوية قبل مانروح . اتمشينا شوية و بعدين قعدنا فى كافيه . انا : زعلانه يا ماما ؟ ماما : من ايه ؟ انا : اللى حصل ماما : قصدك ايه ؟ انا : اللى حصل بعد ما كريم خرج من الاوضه ماما : انت زعلان ؟ انا : انا اللى بسألك ماما : لأ بس بتسأل ليه ؟ انا : يعنى اللى اعرفه ان الناس بتندم على حاجات زى دى ماما : مش عارفه انا : انا محستش بنفسى وقتها . ماما : ولا انا انا : ........ ماما : بص يا ميدو . احنا علاقتنا مختلفه عن اى ام و ابنها بس فى النهايه انت ابنى . احنا ممكن نعمل اللى عملناه ده تانى و ممكن نعمل كل حاجة خارجيه بس اى حاجة غير كده لأ . انا : انا بحبك قوى يا ماما ماما : اهم حاجة متندمش و متكونش زعلان من حاجة . انا قولتلك انى مستعده اعمل اى حاجة علشانك انا : و انا كمان يا ماما مستعد اعمل اى حاجة علشانك . قومنا نروح و احنا ماسكين ايدين بعض . كنت فرحان ان ماما بتفكر فى متعتى زى مانا بفكر فى متعتها . روحنا البيت و كان لسه امير موصلش . دخلنا و روحت اغير هدومى و مفيش ثوانى و لقيت الجرس بيرن . روحت لقيت امير على الباب . فتحتله و دخل سلم عليا . امير : ازيك يا محمد انا : ازيك انت امير : تعبان فشخ . الايام اللى فاتت كنت مشغول قوى مع خالتى انا : معلش . ظروف و عدت امير : امال ماما فين ؟ خرجت ماما من اوضتها . ملط . فى عينيها فرحه اتعودت عليها مع امير . جريت ماما على امير و نطت عليه . رغم ان جسم امير اصغر من جسم ماما لكن امير قدر يحضنها و يبقى شايلها كمان بعد مانطت عليه . بوسه خدوا فيها وقت طويل فكرتنى بأول بوسه ليهم مع بعض . هو انا لسه بغير عليها و لا ايه ؟ انا عارف انها بتحب امير بس عارف كمان انها بتحبنى اكتر من اى حد تانى . نزلت ماما بعد ماكان امير شايلها . ماما : وحشتنى قوى يا امير امير : و انتى كمان يا داليا و ميدو كمان ماما : و وحشنى زبرك ابن الكلب ده امير : معلش يا حبيبتى . انا عارف ان الايام اللى فاتت كان المفروض نكون مع بعض بس هاعوضك النهارده . ضحكت فى سرى و انا ببص لماما . لو يعرف انها اتناكت من غيره الايام اللى فاتت و حتى النهارده هيعمل ايه ؟ ماما : ولا يهمك يا حبيبى . تعالى بقى زقته ماما على الكنبه و بدأت تقلعه هدومه لغايه مابقى ملط زيها و نزلت بين رجليه تمصله زبره . امير : بالراحه يا داليا انا ملمستوش الكام يوم اللى فاتوا ماما : ده انت شكلك تعبان قوى . امير : يا شرموطة بقولك بالراحه كده هنزل كملت ماما مص بعنف امير : شايف يا ميدو الشرموطة بتعمل ايه . انا : و انت هتسكتلها زقها امير وقام وقف و هى راحت تانى تمص زبره و هو واقف بس هو شدها و شالها و جرى بيها على اوضه النوم . قلعت هدومى و روحت وراهم . كان امير منيمها على السرير و بيلحسلها كسها ماما : لأ يا امير مش كده حرام عليك امير : انتى لسه ماشوفتيش حاجة يا لبوة . علشان تحرمى تتعبينى كده تانى كانت ماما بتشد ايديها على ملايات السرير و باين عليها المحنه من اللى بيعمله امير . روحت قعدت جنبها و مسكت ايديها و بقت بتقرص على ايدى كل ما امير يلحسلها زياده . امير : كسك غرقان يا لبوة . قام امير و بدأ يدخل زبره فى كسها لغايه مادخل كله و نام فوقيها يبوسها . بقى الوضع دلوقتى ماما نايمه و امير فوقيها بيبوسها و بيلعب بأيده فى بزازها و انا جنبهم ماسك ايديها . مع كل هزة من امير و دخول و خروج زبره تتهز ماما . مع كل هزه من ماما احس بيها فى ايديها و اتهز انا كمان . كل شوية كانت ماما تبصلى . و تقرص على ايدى زياده كأنها عايزه تتأكد ان ده مش حلم امير : يخربيت كسك يا داليا . ماما بصتلى و مرديتش عليه امير : كس داليا سخن قوى يا ميدو مش قادر ماما : ماتصدقهوش يا ميدو . زبره هو اللى سخن قوى انا : انتوا الاتنين سخنين و انا اللى بارد يعنى مدت ماما ايديها فى حركه فاجئتنى و مسكت زبرى . كان امير مشغول فى مص بزازها .بمجرد ما مسكت زبرى انفجر فى ايديها و طلع لبنه كله . كانت اول مرة اجيب الكميه دى . اكبر حتى من اللى جبتهم لما نيكت سوميه . خدت ماما شوية من لبنى فى ايديها و مدتها لبوقها . بلعته . كنت فى عالم تانى من اللذه و الشعور الممتع . مخرجنيش منه غير صوت امير امير : هاجيب يا شرموطة مش قادر ماما : هاتهم على وشى خرج امير زبره من كسها و هو على اخره و بدأ ينطر فعلا على وشها . [URL unfurl="true"]https://cdn.newmilfpornpics.com/galleries/1/498/3_44.jpg[/URL] خلص نطر و نام على السرير . لا اراديا اتحركت انا ناحيه ماما . روحت على وشها . بس مش زى قبل كده لما لحست اللبن من على وشها . المره دى بوستها . و فى وسط البوسه كنا بنلعب باللبن اللى على وشها بلساننا .وشوشتها انا : بحبك قوى يا ماما ماما : و انا محبيتش حد قدك يا ميدو قومنا استحمينا و جهزنا نفسنا للسفر بكره و نيمنا . تانى يوم صحينا و جهزنا نفسنا للسفر . اتصلت سوميه بينا و جت تودعنا . وصلتنا سوميه بنفسها للباص و ركبنا و احنا راجعين القاهره . بص راجعين انا و ماما اتنين مختلفين تماما عن الاتنين اللى راحوا اسكندريه اصلا . اول ماوصلنا القاهره قالتلنا ماما اننا لازم نتكلم كلام مهم . امير : ايه ماما : احنا فى القاهره لازم نبقى واخدين بالنا كويس قوى علشان محدش يشك فينا . امير : طبعا ماما : و انتوا داخلين على امتحانات دلوقتى . لازم منتقابلش اكتر من مرة واحدة فى الاسبوع امير : مينفعش . مقدرش على مره واحده دى . انا عايزك كل يوم ماما : لا مينفعش . اولا علشان مستقبلكوا و ثانيا علشان محدش يشك امير : طيب خليها مرتين تلاته ماما : انا كمان نفسى فى كده بس علشانكوا انتوا بقول مرة واحدة امير : خلاص اللى تشوفيه رجعنا البيت بعد ماتفقنا خلاص و قابلنا بابا و اهل امير اللى رحبوا بينا . كنا مرهقين جدا و دخلنا نمنا على طول بعدها . فات يومين و الوضع كان طبيعى جدا فى بيتنا . و تالت يوم كان جمعه و ماما صحيتنى بدرى ماما : اصحى يا ميدو انا : ايه يا ماما . النهارده اجازة سيبينى انام ماما : عايزه اكلمك فى حاجة صحيت و قعدت على السرير انا : خير ؟ ماما : انت عارف اننا اتفقنا على مرة واحده كل اسبوع مع امير انا : اه ماما : و بصراحه بعد كل اللى حصلنا مبقيتش قادره اصبر انا : يعنى هترجعى فى كلامك ماما : لأ . انا مهتميه بمستقبلكوا برضه . انا مش انانيه انا : امال ايه ماما : انا فكرت فى واحد تانى انا : واحد تانى ؟؟ ماما : انت لسه بتغير ولا ايه ؟ احنا اللى بينا اكبر من كل حاجة كنت بفكر فى حاجة تانيه غير الغيره . احنا واثقين فى امير و واثقين فى كريم و سوميه بس مين الواحد التانى ده و هنثق فيه ازاى ماما : بتفكر فى ايه انا : خايف يفضحنا و لا حاجة ماما : لا متقلقش . انا فكرت فى كل حاجة انا : و بقينا نفكر كمان و نخطط ماما : هههههههه ماما بقت تفكر فى شهوتها و متعتها و دى حاجة مخليانى فرحان و هايج كمان . انا : مين طيب الواحد ده و فكرتى فى ايه ماما : الواحد ده يبقى سعيد . انا : سعيد الزبال ؟ ماما : ايوه كان سعيد راجل كبير و تقريبا هو زبال المنطقه من ساعه ماسكنا فيها . راجل كبير و الكل بيقوله عم سعيد و الكل بيعامله بشكل كويس . هو واخد اوضه فى سطح عماره فى المنطقة و الكل بيعامله كويس . راجل كبير ممكن نقول داخل على الستين . اصله من الصعيد رغم ان لونه الاسمر بيخلى الناس تفتكره من اسوان . متجوز ست من الصعيد برضه لكن مخلفوش خالص . انا : بس يا ماما ده كبير و كمان الناس كلها بتقول عليه انه محترم و ممكن يفضحنا لو حاولتى معاه . ماما : استنى بقى لما اكمل كلامى . علشان تفهم انا ليه اختارته لازم احكيلك حاجة حصلت قبل كده . انا : ايه ماما : من كام شهر كده كنت قايمه بدرى فى يوم و قاعده فى الصاله بس سمعت صوت على السلم . قولت جايز قطه ولا حاجة فقومت اشوف فى ايه . لقيت عمك سعيد اللى الناس بتقول عليه محترم و كبير ده زانق واحده من جيراننا على السلم و بيبوس فيها و هى بتتحايل عليه يستنى لما اللى فى البيت ينزلوا علشان يجيلها و هو مرضيش غير لما خلاها نزلت تمصله شوية . و بعد كده سابها على وعد انه هيجيلها لما ينزلوا . يومها فضلت مستنيه و لقيته فعلا بعد مانزلوا بيتسحب على السلم و رايحلها . انا : مين الجاره دى ماما : مش مهم هى مين . المهم انه هيوافق على كده و كمان ميقدرش يهددنا و لا حاجة و الا هاهدده بأنى اقول اللى شفته و ساعتها هيتفضح فى المنطقه كلها انا : طيب هنعمل كده ازاى ماما : دى الحاجة اللى كنت عايزه اكلمك فيها بجد انا : ايه ماما : مينفعش يعرف اللى بيننا و الا هيبقى فيه حاجة يهددنا بيها اقوى من اللى نعرفه عنه انا : امال هنعمل ايه ماما : انت عارف ان ابوك بينزل بدرى يوم الجمعه قبل الصلاه و يقابل اصحابه انا : ايوه ماما : و انت هاتستخبى و هاعمل انى لوحدى فى الشقه انا : و بعد ماتنسجموا ادخل عليكوا . قشطه قريتها فى قصص سكس كتير ماما : ههههههه . لأ يا ناصح . انت مش هتدخل علينا خالص و هو مش هيعرف انك موجود اصلا انا : فاهم . انتى مش عايزاه يعرف حاجة عننا . انا كنت بهزر معاكى بس ماما : ماشى نزل بابا فعلا بدرى كعادته كل جمعه . يروح على القهوه و يقابل اصحابه لغايه معاد الصلاه . دخلت ماما اوضه النوم و دخلت وراها اشوف بتعمل ايه . قلعت ماما الجلابيه و لبست روب . اه بالظبط روب بس . روب و من تحتها ملط . فات نص ساعه و بعدها سمعنا الخبط على الباب . قومت استخبيت فى اوضتى . قامت ماما و لبست طرحه على راسها و فتحت الباب ماما : ازيك ياعم سعيد سعيد : ازيك يا مدام داليا . عندكوا زباله غير اللى بره دى ماما : لا بس كنت عايزاك تعدى عليا بعد ماتخلص العمارة علشان البوتجاز عايزه احركه سعيد : ماشى يا مدام قفلت ماما الباب و خرجت انا من الاوضه انا : ليه مادخلتيهوش دلوقتى و خلاص ماما : انا كنت شايفاه بيبص عليا ازاى و لازم اديله وقت يفكر فيا علشان يهيج و كمان يكون خلص العماره ميبقاش وراه حاجة مشغول فيها انا : ايه التخطيط ده كله ماما : هههههه بعد حوالى نص ساعه جه عم سعيد تانى ماما : اتفضل يا عم سعيد سعيد : يزيد فضلك يا مدام داليا دخل عم سعيد و وصلته ماما للصاله علشان يبقى قدام اوضه نومى بالظبط سعيد : البوتجاز فين ماما : فى المطبخ بس اقعد خد نفسك الاول قعد عم سعيد و دخلت ماما المطبخ و انا شايفه بيبص على طيزها و هى ماشيه قدامه . كانت طيزها بتتحرك بكل حريه علشان مش لابسه حاجة عليها . جابتله ماما عصير و قعدت قدامه و عملت كأن الطرحه وقعت من غير ماتاخد بالها . ماما : ازيك يا عم سعيد سعيد : تمام يا مدام . بس ممكن بلاش كلمه عم دى لحسن بحس انى عجوز قوى ماما : مانت كبير فعلا سعيد : لا انا لسه بصحتى و بعمل كل حاجة . ابقى اسألى مراتى و هى تقولك ماما : اسألها على ايه سعيد : لسه زاققلها البوتجاز امبارح ضحكت ماما ضحكه بصوت عالى خلت عم سعيد يبقى مش قاعد على بعضه . دلوقتى هما الاتنين متأكدين انهم عايزين نيك لكن الاتنين مستنين المبادره من التانى ماما : هنيا يا سعيد من غير عم سعيد : شكرا ماما : يلا بقى وقف عم سعيد و بدأ يتحرك ناحيه ماما سعيد : يلا ايه ماما : تزق البوتجاز قامت ماما و كان عم سعيد بقى قدامها بالظبط . و لفت علشان تروح ناحيه المطبخ لكن عم سعيد مسك ايديها و شدها عليه فورا ماما : بتعمل ايه ماتكلمش و نزل براسه علشان يبوسها . كان اطول منها و اعرض و كان رغم سنه الا ان جسمه باين كله عضلات . مفيش ثوانى و كانت ماما استسلمت فى البوسه و بقت بتحرك ايديها على راسه كمان . شد سعيد الروب و قلعه لماما و اتفاجئ انها ملط تحته سعيد : اه يا شرموطة . مقولتيش من بدرى ليه ماما : اقلع انت كمان يلا قلع عم سعيد و ظهر جسمه قدامى . عضلات فعلا زى ماتوقعت . جسمه جامد ولا كأنه بيتمرن فى جيم . و زبره مخيبش توقعاتنا انا و ماما . كان زى ازبار الزنوج اللى فى افلام السكس . اسود و عروقه نافره و طول بعرض . نزلت ماما على ركبها تمصله . سعيد : مصك حلو قوى يا بت . انا محدش متعنى فى المص زيك يا داليا مقدرتش ماما ترد عليه لأنها كانت مشغوله بزبره فى بقها . دقايق و لقيته بيشخر و شالها بين ايده . قلبها بين ايديه و بقوا عاملين وضع 69 بس و هما واقفين مش نايمين . بقى بيلحسلها و هى بتمصله لكن ثوانى و لقيتها سابت زبره و بقت بتصوت من لحسه ليها ماما : يخربيتك . انت بتعمل ايه مش قادره . سعيد : اهدى يا شرموطة هو محدش مصلك قبل كده ولا ايه ماما : انت بتفشخنى مش بتمصلى . لسانك بيقطعنى . مش قادره استحمل . دقايق و كانت ماما بتنطر فى وش عم سعيد . نزلها عم سعيد على الارض و نام فوقيها . و بدأ يدخل زبره فى كسها . ماما : كفايه كده مش قادره . كسى هيتقطع سعيد : استحملى يا مرا . ده لسه فى نصه ماما : احححححححححح . لأ متدخلش زياده مش هستحمل سعيد : خدى يا وسخة دخل عم سعيد زبره كله و ماما كانت بتتأوه و تشخر منه و هو مش معبرها سعيد : خلاص دخل يا داليا ماما : حرام عليك هاموت سعيد : لا يا لبوة مش هتموتى ولا حاجة كانت حركه سعيد بطيئه و افتكرت ان ده بسبب سنه لكن طلع انه بيعمل كده علشان يعودها على زبره و بعد كده بدأ يسرع حركته . كان زى المكنه . بيتحرك بسرعات مختلفه و مش مهتم بأهات ماما تحته لغايه ما لقيت ماما بتترعش . قام من عليها و شدها قومها و خلاها توطى و ترفع رجليها على السفره . دخل زبره فى كسها و هو واقف وراها . [URL unfurl="true"]https://cdn.newmilfpornpics.com/galleries/0/046/8_838.jpg[/URL] كانت ماما دلوقتى قدامى بالظبط و بصالى من الفتحه اللى سايبها فى الباب . و هى بتتهز و سعيد وراها بيتحرك و بينزل على ضهرها يلحس بلسانه ضهرها كلها . كانت ماما جابت تانى . سعيد : يلا يا لبوة عايز انيك طيزك الحلوة دى . بعبص طيزها ماما : اححححح . لأ مش هينفع دلوقتى . زبرك كبير و لازم اكون مجهزه من قبل كده و الا هتعورنى سعيد : يا وسخة مش هاعورك يلا ماما : لأ قولتلك . خليها لما ابقى جاهزه علشان نستمتع اكتر سعيد : ماشى يا لبوة شالها سعيد و حضنها و بقى بينيكها و هو حاضنها كده و طيزها ليا . طيزها عماله تترج و هو بيدخل صباعه فيها جامد . خلته ماما يلف علشان وشها يبقى ليا و هو بينيكها و هى باين على وشها المتعه و الشهوه و الالم . و بتجز على سنانها و بتلحس بلسانها ودنه و رقبته . نص ساعه و هو كده لغايه ماجاب جواها . نزلها على الارض و قام لبس هدومه سعيد : هابقى اكلمك علشان نتقابل تانى يا داليا ماما : ماشى بس انا اللى هاحدد امتى مش انت سعيد : ماشى براحتك . بس المره الجايه هنيك طيزك دى . بعبصها بعبوص جامد ماما : خخخخخخخخخخ . بالراحه يا راجل خرج سعيد و قفل الباب وراه و خرجت انا و نزلت الحس كس ماما و لبن عم سعيد فيه . كان لبنه كتير لدرجه انه خرج بره كسها كمان . لحست لحد مالقيتها بتجيب تانى . مدت ايديها و مسكت زبرى و قعدت تدعك فيه و مكنتش محتاجه وقت طويل لأنى كنت على اخرى . دقايق و كنت بجيب فى ايديها . قومنا احنا الاتنين استحمينا و لبسنا و انا بفكر فى اللى احنا وصلناله ده كله . نكمل الجزء الجاى بعد ماعرف خرج سعيد و قفل الباب وراه و خرجت انا و نزلت الحس كس ماما و لبن عم سعيد فيه . كان لبنه كتير لدرجه انه خرج بره كسها كمان . لحست لحد مالقيتها بتجيب تانى . مدت ايديها و مسكت زبرى و قعدت تدعك فيه و مكنتش محتاجه وقت طويل لأنى كنت على اخرى . دقايق و كنت بجيب فى ايديها . قومنا احنا الاتنين استحمينا و لبسنا و انا بفكر فى اللى احنا وصلناله ده كله . الجزء السادس عشر طلع بابا و اتغدينا و انتهى اليوم من غير احداث مهمه . على مدار الاسابيع اللى بعد كده كانت ماما مكتفيه بمره فى الاسبوع مع امير و مرة او اتنين مع عم سعيد اللى عشمته بنيكة فى طيزها و بتستمتع كل مره بتعذبه و تقوله استنى المرة الجايه . خلصت السنة الدراسيه و خدنا الاجازة و بعد كام اسبوع من الاجازة اقترح بابا اننا نروح اسكندريه نصيف . ماما : ليه ماحنا قبل الامتحانات سافرنا هناك بابا : انتوا سافرتوا كام يوم انا ماسفرتش معاكوا . و بعدين فيها ايه . ماحنا كل سنة بنسافر فى اجازة محمد نصيف اسبوعين تلاته ماما : خلاص براحتك حسيت ان ماما متضايقه اننا هنسافر فكلمتها على جنب انا : فى ايه يا ماما ماما : مكنتش عايزه نسافر . انا : ليه ماما : مانت عارف انا : عارف ايه ماما : امير مش هينفع ييجى معانا انا : ليه ماما : انا كلمت امه امبارح و قالتلى انهم كانوا بيسافروا عند اختها كل سنه بس السنادى مش هينفع علشان جوز اختها لسه ميت و ده اللى امير راحله لما كنا هناك انا : و فيها ايه ماما : و سعيد طبعا مينفعش يروح معانا انا : مش فاهم برضه ايه المشكله ماما : المشكله انى مقدرش اصبر من غير نيك . استريحت كنت فاهم طبعا ايه المشكله بس كنت عايزها هى اللى تقول انا : هههههههه . انتى نسيتى كريم ماما : انت نسيت ان ابوك معانا . هاقوله ده كريم صاحبى مثلا انا : انتى لما بتبقى متعصبه مبتعرفيش تفكرى . فين افكارك بتاعت قبل كده . ماما : محمد انا مش فايقه للكلام ده دلوقتى انا : خلاص عموما انا كنت لقيتلك حل بس طالما مش عايزه بلاش ماما : قول ايه الحل ده انا : لا مش هقول و انتى متعصبه ماما : خلاص هديت . قول بقى انا : لا ماما : قول بقى يا ميدو و حياتى عندك انا : ماشى . انتى هتعرفى بابا على سوميه و كريم على ان سوميه صاحبتك و كريم ده جوزها ماما : و بعدين انا : و بعدين ايه ماخلاص كده كريم و بابا اتعرفوا على بعض من غير مشاكل ماما : ايوه و هاقعد مع كريم لوحدنا و ينيكنى هناك ازاى . انا : نبقى نتصرف فى الموضوع ده هناك فعلا تانى يوم سافرنا و وصلنا اسكندريه بدرى . كلمت سوميه انا : الو سوميه : ازيك يا ميدو . اخباركوا ايه و اخبار امك الشرموطة اللى بتكلمنى مرة فى الشهر دى ايه انا : احنا كويسين و فى اسكندريه دلوقتى سوميه : ربع ساعه و اكون عندكوا فى الشقه . وحشتنى قوى انا : لأ اهدى كده و اعقلى . ابويا معانا . انا اللى هاجيلك و عايز كريم يبقى موجود علشان نتفق هنعمل ايه سوميه : ماشى . احنا فى الفيلا اللى جيت فيها قبل كده . هنستناك قفلت معاها و قولت لبابا انى هاروح اقابل ناس اصحابى و قولت لماما انى هتفق مع كريم و سوميه نزلت و روحت فعلا الفيلا و دخلت سلمت على كريم و سوميه اللى اول ماشفتنى نطت عليا بقيت شايلها و هى بتبوس فيا كريم : يا وسخة اهدى شويه نشوف هيقول ايه الاول سوميه : وحشتنى يا بن الشرموطة كريم : و الشرموطة وحشتنى كمان يا ميدو نزلت سوميه و قعدنا علشان نتكلم انا : دلوقتى احنا غير المرة اللى فاتت . ابويا معانا و اللى حصل قبل كده مينفعش دلوقتى . سوميه : و هتعملوا ايه انا : ماما هتعرفكوا على بابا على اساس انك صاحبتها و كريم يبقى جوزك سوميه : ماشى دى مفيهاش حاجة انا : بعد كده بقى نشوف هنقدر نخرج من غيره امتى و نقابلكوا كريم : بس كده هتبقى اوقات قليله . انا : احسن من مفيش خالص كريم : ماشى سوميه : خلاص كده اتفقنا لقيتها مسكت فى زبرى من فوق البنطلون . مسكت انا ايديها و قولتلها فاضل اخر حاجة سوميه : ايه انا : هنقابلكوا ازاى و فين سوميه : مش مهم دلوقتى شدت ايدها من على ايدى و فكت حزامى و فى ثوانى كانت قلعتنى البنطلون و بدأت تمص زبرى كريم : معلش يا ميدو . سوميه هايجة قوى عليك انا : انا هاريحها دلوقتى . على بال ماخلصت الكلمتين دول كانت هى قلعت ملط و نامت على الارض و فاتحه رجليها ليا سوميه : مش بالكلام يا ميدو . ورينى كان كريم جاب مخده و حطها تحت راسها و بقى قاعد جنبها ماسك ايديها و انا نزلت الحس كسها . سوميه : احححح . حلو يا ميدو . كمل كملت لحس فى كسها لغايه ماحسيت انها هتجيب فسرعت حركة لسانى و دخلت صباعى فى كسها لغايه ماجابت و شخرت و ريحت دماغها على المخده . قومت و بليت زبرى بميه كسها و بدأت ادخله واحده واحده لغايه مادخل كله و بدأت انيكها بالراحه و اسرع نفسى واحده واحده لغايه مالقيتها هاجت تانى و رفعت نفسها بقت حاضنانى و بتبوسنى . نزلتها شوية و بقيت بمص بزازها و هى بتلعب فى شعرى لغايه ماجابتهم تانى و انا كمان كنت قربت اجيب فطلعت زبرى و نطرت على بطنها و لقيت كريم بيلحس اللبن من على بطنها . سيبتهم و قومت البس انا و اتفقت مع كريم انهم كمان ساعه و لا اتنين سوميه تكلم ماما فى التليفون و يجيوا الشقه بعدها . روحت البيت و فعلا سوميه كلمت ماما . و بعد ما قفلت معاها راحت تكلم بابا ماما : سوميه صاحبتى من ايام الجامعه هتيجى تزورنا هى و جوزها بابا : هى بتصيف هنا هى كمان ؟ ماما : لأ هما عايشين هنا و قابلناهم انا و ميدو المرة اللى فاتت بس طبعا مقدرتش اعزمهم عندنا فى البيت و انت مش معانا بابا : طيب كويس انك عزمتيهم دلوقتى علشان بالليل هاخرج اقابل سمير صاحبى على القهوة . قولت فى نفسى كويس يبقى بعد ما بابا ينزل يجيولنا . رن جرس الباب و كان كريم و سوميه وصلوا . فتحت استقبلهم و كان بابا فى الصاله و ماما دخلت تغير هدومها . دخل كريم و سوميه و سلموا على بابا و شوية و ماما خرجت . كانت لابسه جلابيه عاديه و فوقيها حجابها .عرفت ماما بابا على سوميه و كريم و شويه و قومنا علشان نتغدى . قعد بابا على راس السفرة و ماما جنبه و انا جنبها و كريم جنب بابا من الناحيه التانيه و جنبه سوميه و قعدنا ناكل و نتكلم بشكل طبيعى . شوية و حسيت ان سومية بتبصلى و عايزه تقولى حاجة و بعدين لقيتها بتبص لتحت . فهمت انها عايزانى ابص تحت . و فعلا بصيت لتحت لقيت رجل كريم بتلعب على جلابيه ماما من قدام و مكنش صعب افهم ان رجلها هى كمان بتلعب على بنطلونه . كان مستحيل بابا يشوفهم لأنها جنبه لكن وضع الكرسى مختلف . يعنى انا و سوميه شايفينهم علشان وضع كراسينا زى كراسيهم لكن بابا لأ . بهدوء كملوا اللى بيعملوا لغايه ماخلصنا اكل و قامت ماما و سوميه دخلوا المطبخ يعملوا شاى و قعدنا انا و كريم و بابا . بعد الشاى دخلت ماما و سوميه المطبخ تانى و فضلنا احنا بره كريم : متشكرين على اليوم الجميل ده يا حاج و عايزينه يتكرر تانى عندنا بقى بابا : اكيد هيحصل كريم : نقوم نمشى احنا بقى بابا : ليه انتوا منورينا كريم : لا كفايه كده بقى و نقوم احنا قام كريم و قال لبابا انه هينده سوميه مراته من المطبخ بابا : وصله يا محمد يابنى خدت كريم و دخلنا المطبخ كانت ماما و سوميه واقفين كريم : احنا هنمشى بقى دلوقتى ماما : ماشى . انا اتفقت مع سوميه اول ماهينزل هاكلمكوا تطلعوا . كريم : طيب ماتيجى دلوقتى على السريع كده ماما : اعقل و استنى بعدين كريم : اعقل ازاى يا داليا . انا اول مارجلى لمستك و لقيت انك مش لابسه اندر تحت الجلابيه قولت لازم انيكك ماما : اهدى و لما تيجوا تانى هنعمل اللى انت عايزه خد كريم سوميه و خرجوا . كان بابا دخل الاوضه يلبس علشان ينزل انا : انتى مالبستيش اندر ليه ماما : علشان اخليه على نار لغايه ماييجى تانى . ههههههه انا : رجعتى لخططك و افكارك تانى ماما : بس بقى ابوك جاى خرج بابا بعد مالبس و قالنا انه هينزل . بمجرد مانزل كلمت ماما سوميه و مفيش دقايق وكانوا طلعولنا تانى . فتحت الباب و كان كريم عامل زى طور هايج زقنى و دخل جرى يحضن ماما . كريم : وحشتينى يا لبوة ماما : مانت كنت لسه هنا من عشر دقايق كريم : وحشنى كسك . و مد ايده قفش كسها من فوق الجلابيه ماما : حححح. وانت كمان وحشته قوى كانت سوميه دخلت و قفلت الباب سوميه : يخربيوتكوا الناس هتتفرج عليكوا كده . كريم : مقدرتش امسك نفسى من صاحبتك دى جت سوميه و بدات تمسك فى زبرى . كنت لسه نايكها الصبح و معنديش رغبه انيكها بس كان عندى رغبه اتفرج اكتر . حست سوميه بكده لما لقيتنى مش متجاوب معاها . سوميه بصوت واطى : مالك يا ميدو انا : عايز اتفرج بس دلوقتى سوميه : بتحب تتفرج عليها انا : اه سوميه : انا هافشخهالك دلوقتى راحت سوميه ناحيه ماما و كريم اللى كانوا على الكنبه دلوقتى و لسه حاضنين بعض و كريم بيرفع جلابيه ماما . شدت سوميه الجلابيه و بقت ماما ملط قدامهم و كريم بيبوسها و قافش فى بزازها و نزلت سوميه على الارض تلحس كسها . قام كريم و قلع هو كمان و قعد تانى جنب ماما . بقت ماما ماسكه زبره و هو قافش فى بزازها و سوميه حاطه ايديها على ايد ماما فوق زبر كريم و وشها على كس ماما بتلحسه . دقايق و كانت ماما بتترعش و بتقفل رجلها على راس سوميه جامد . قام كريم و فتح رجلين ماما و شد سوميه لورا و دخل زبره فى كس ماما . ماما : وحشنى زبرك قوى كريم : هاديهولك كله يا لبوة قامت سوميه من على الارض و وقفت ورا كريم و بدأت تلحس طيزه كريم : بتعملى ايه يا لبوة انتى كمان ماما : كملى اللى بتعمليه يا سوميه لحسن ده هيجه قوى بصتلى سوميه و كأنها بتقولى مش قولتلك هافشخهالك و بعدين كملت لحس فى طيز كريم اللى هاج جدا من الحركه دى و بقى بيتحرك بعنف و ماما بقى جسمها كله بيتهز مع كل حركه لكريم لغايه ماجابت تانى و زبر كريم لسه فى كسها . فى وسط المدعكه دى سمعت باب الشقه بيفتح . يانهار اسود . احنا فى الصالون يعنى بابا فى ثوانى هيكون هنا . خرجت علشان اتصرف بسرعه و قولتلهم محدش يتحرك من هنا . روحت عند الباب كان بابا و عم سمير صاحبه . سلمت على عم سمير و هما لسه على الباب و خدت بابا اكلمه من غير ماعم سمير يعرف . بابا : فى ايه و موقفنا على الباب ليه انا : ماما جوه فى الصالون و قاعده بلبس البيت العادى و انت جيت من غير ماتقول بابا : خدلها طرحه و لا حاجة و خلاص انا : مينفعش هى قاعده بجلابيه قصيره . بابا : يعنى اطرد الراجل يعنى انا : لأ . ادخلوا الصاله و مطتلعوش الا لما اجيلكوا تكون ماما دخلت اوضتها . بابا : ماشى خد بابا عم سمير و دخلوا الصاله و روحت انا على الصالون . كان كريم و سوميه و ماما لبسوا هدومهم . كريم : هنتصرف ازاى دلوقتى انا : انا دخلتهم الصاله دلوقتى سوميه : يبقى نمشى احنا بقى قبل مايطلعوا من الصاله . ماما : مينفعش . الصاله فى وش الباب و لو روحتوا على الباب هيشوفوكوا . انا : انتوا تدخلوا اوضتى و هاقفل عليكوا دلوقتى و لما ضيف بابا يمشى نشوف هتخرجوا ازاى . دخلتهم اوضتى و قفلت عليهم و ماما راحت اوضتها تلبس . خرجت ماما بعد مالبست و روحنا للصاله سلمنا على صاحب بابا و راحت ماما تعملهم حاجة يشربوها انا : بس مش عوايدكوا تيجوا البيت بدرى كده بابا : لقينا الجو برد قوى قلنا نطلع احسن سمير : ماقولتلك يابو محمد ان العضمه كبرت و متستحملش هوا اسكندريه بالليل . بابا : انت اللى عضمتك كبرت يا سمير سمير : فشر . ده انا لسه امبارح كنت مع واحده فى العشرينات قطعتها . بابا : مش بقولك كبرت و بتخرف . سمير: ولا كبرت و لا حاجة بقولك قطعتها بابا : ازاى و انت متجوز يا سمير . و مين دى اللى رضيت بيك سمير : و فيها ايه انى متجوز . مكفى مراتى و عندى زياده كمان اكفى غيرها . و اى واحده تتمنانى . انا صحيح كبرت لكن عندى اللى يتعبهم و يخليهم هما اللى يجروا ورايا بابا : عمك سمير بيخرف يا ميدو متصدقوش . سمير:ولا بخرف ولا حاجة . و لو تحبوا اوريكوا كمان موافق بابا : تورينا ايه يا راجل يا مجنون .اقفل بقى على الموضوع ده مراتى زمانها جايه جت ماما و قدمت الشاى لعم سمير و لبابا و شوفت فى عين عم سمير نظره انا عارفها كويس . نظرة شوفتها فى عين امير قبل كده . و عرفت انه هيثبت فعلا اذا كان كبر و لا لأ . بس افتكرت كريم و سوميه اللى جوا دول . هنخرجهم ازاى ؟ جت ماما و قدمت الشاى لعم سمير و لبابا و شوفت فى عين عم سمير نظره انا عارفها كويس . نظرة شوفتها فى عين امير قبل كده . و عرفت انه هيثبت فعلا اذا كان كبر و لا لأ . بس افتكرت كريم و سوميه اللى جوا دول . هنخرجهم ازاى ؟ الجزء السابع عشر مشي عم سمير و فضل بابا قاعد فى الصاله زى ماهو . شوية و بدأ بابا ينام على نفسه . قومته و دخلته اوضه النوم و شاورت لماما اللى على مادخلت بابا الاوضه و نيمته على السرير كانت خرجت كريم و سوميه من اوضتى و مشتهم . خرجت كانت ماما قاعده فى الصاله . انا : كويس اننا قدرنا نخرجهم ماما : اه انا : مالك فى ايه ماما : كنت عايزه نكمل . ابوك و صاحبه طبوا علينا قبل ماجيب انا : بس ايه رأيك فى صاحبه ماما : ماله عمك سمير انا : يعنى مشوفتيش كان بيبصلك ازاى ماما : هههههههه . اوعى تكون بتفكر فيه انا : هو اللى بيفكر فيكى يا مزة ماما : لا ابعد عنه خالص . ده صاحب ابوك مش عايزين مصيبه تيجيلنا منه انا : ياستى و انتى شوفتينى جايبه فى ايدى يعنى . انا بقولك شوفته بيبصلك ماما : خليه يبص . مش هياخد حاجة اكتر من البصه دى انا : ههههههه . ماشى ماما : اعمل ايه انا دلوقتى انا : استحملى لبكره حتى ماما : لا مش قادره . بقولك ايه انا هادخل الحمام احاول اجيب بنفسى و خلاص انا : ماشى دخلت ماما الحمام و انا شغلت التلفزيون و قعدت اتفرج شوية . خمس دقايق و لقيتها طالعه من الحمام . انا : لحقتى ماما : لأ مش قادره اعمل حاجة فى الحمام و ابوك نايم جوه مش هينفع اعمل كده على السرير انا : ادخلى على سريرى ماما : وافرض ابوك طلع هيقول ايه انا : خلاص انا هادخل معاكى و لو صحى اقوله انى ندهتلك علشان اى حاجة قومنا فعلا و دخلنا الاوضه و قفلت الباب من جوه تحسبا لأى مفاجأت . قلعت ماما الجلابيه و كانت ملط تحتها و قعدت على سريرى وبدأت تلعب فى كسها . شويه و بدأت اهاتها تطلع مكتومه . انا : بس كريم النهارده مكنش طبيعى ماما : ...... انا : وسوميه وجبت معاكى و هيجته اكتر كمان ماما : اااه انا : مكنتش اعرف انه هايج عليكى كده ماما : اااااااه يا ميدو . كان هايج قوى مقدرتش استحمل فخرجت زبرى من الشورت اللى كنت لابسه و بدأت العب فيه و كان واقف على اخره ماما : زبره تعبنى قوى يا ميدو . انا : تعبك ازاى و انتى كان نفسك يكمل ماما : ماهو التعب ده احلى تعب كنت على اخرى و ماما كمان لكن مكنتش عايز اجيب قبلها . انا : كريم و لا امير ماما : كل واحد فيهم ليه طعم انا : يعنى نفسك فى الاتنين مع بعض يا ماما ماما : لا . كل واحد فيهم لوحده احلى انا : عايزه نيكتين مش نيكه واحده يا ماما قبل ماخلص كلمه ماما كانت هى جابتهم و غرقت الملايه تحتها . قامت ماما ولبست جلابيتها تانى و راحت علشان تلم الملايه و تاخدها تغسلها انا : استنى ماما : ايه . هاغيرهالك و اجيبلك واحده نضيفه قومت من مكانى و روحت مكان ماهى كانت نايمه و بدات اشم فى مايتها اللى مغرقه الملايه و بمجرد مازبرى لمس الملايه مكان مايتها كنت بجيب لبنى كله . انا : خلاص غيريها زى مانتى عايزه . مسكت ماما الملايه وخدت جزء من لبنى بصوابعها و دخلتهم فى بقها فى حركه كانت كفيله ان زبرى يقف تانى . خدت ماما الملايه و جاب ملايه تانى و فرشتها و انا كنت تعبت من اليوم ده كله فقررت انام و خلاص . صحيت على الضهر و مالقيتش حد فى البيت . كلمت ماما فى التليفون و عرفت انهم نزلوا يشتروا شويه حاجات و مرضيوش يصحونى و انها شويه و هترجع و بابا هيروح يقعد على القهوة . قولتلها انى هاخرج انا كمان اتفسح شوية . بدأت البس لكن الجرس رن . روحت افتح لقيت عم سمير . معلش يا عم سمير كنت متوقع تستفرد بماما بس للأسف انا اللى موجود مش هى . انا : اهلا يا عم سمير سمير : ازيك يابنى . انت لوحدك ولا ايه ؟ انا : اه بابا و ماما نزلوا . سمير : و انت بتلبس اهه واضح انى عطلتك انا : اه كنت نازل كمان شوية . سمير : طيب بابا جاى امته ابقى اجيله بقى انا : لا ماما هاتيجى و هو هيروح القهوه اللى بتقعدوا عليها . روحله هناك سمير : اه .ماشى هروحله معرفش ليه قولتله ان ماما هتبقى لوحدها فى الشقه . يمكن كنت عايز اشوف هتعمل ايه معاه بعد كلامها امبارح . نزل عم سمير و دخلت انا قلعت و بدأت العب فى زبرى و انا بتخيل عم سمير مع ماما . الراجل شكله هايج عليها قوى و لو مسكها مش هيسيبها . بس هى رافضاه . ياترى هاتقدر تمسك نفسها قدام الزبر و لا زى سعيد و قبله كريم و قبلهم امير ؟ . الباب خبط . روحت بصيت من العين لقيتها ماما . معرفش ليه مفتحتش و روحت اوضتى خليت الباب موارب و استنيت وراه . ماما بطلت خبط و فتحت الباب بمفتاحها و دخلت . ماما : محمد . محمد ماما بتكلم نفسها : هو كان قايلى انه هينزل صحيح . دخلت ماما و راحت اوضيتها غيرت و لبست جلابيه قصيره نص كم و خرجت تشيل الحاجات اللى كانت جايباها . كان معظمها اكل و حاجات للمطبخ فراحت تشيلهم فى التلاجه . احساسى طلع صح و مفيش دقيقتين و كان الباب بيخبط و انا عارف انه هيبقى عم سمير طبعا .خرجت ماما و راحت تشوف مين على الباب و بعدها لبست طرحه و فتحتله . استغربت انها فتحتله كده و قولت يمكن عايزه تعمل معاه حاجة هى كمان . سمير : ازيك يا ام محمد ماما : كويسه . عايز حاجة سمير : هو ابو محمد مش هنا ولا ايه ماما : لأ انا هنا لوحدى . سمير : انا كنت جاى لأبو محمد .طيب مش عايزه منى اى حاجة ماما : لأ شكرا سمير : انا غرضى اريحك ماما : نعم سمير : قصدى اى حاجة عايزها اجيبهالك . انا عارف انكوا اغراب برضه و مش هتعرفوا ماما : لأ شكرا سمير : طيب مشى عم سمير و ماما قفلت وراه و بعد كده خرجت انا من جوه . ماما : ايه ده انت هنا ؟ انا : اه ماما : طيب ماقولتش ليه و لا فتحتلى الباب انا : بصراحه كنت عايز اعرف هتتصرفى ازاى مع الراجل ده ماما : انت كنت عارف انه جاى انا : اصله جيه من شويه و قولتله ان بابا مش هنا و انك هتيجى و بابا هيروح على القهوه و انا نازل ماما : مانا قولتلك مستحيل اعمل معاه حاجة انا : انا قولت اتفرج يمكن ماما : انا مش شرموطة اى واحد معدى ينيكها و خلاص . و كريم و امير دول انت عارف اللى حصل معاهم كويس انا : طيب و سعيد كمان ماما : سعيد ده كان حاله خاصه و فكرنا فيها كويس قبلها انا : طيب ماتفكرى فى سمير زى سعيد واهه الاتنين بحرف السين ماما : ههههههههههه . لا انسى سمير ده خالص انا : ليه . ده حتى امبارح كان بيفتخر ببطولاته فى النيك . ماتخلينا نشوف ماما : مينفعش انا : امال فتحتيله بنص كم و جلابيه قصيره ليه ماما : هههههههههه . افتكرت كلامك عنه و قولت اتعبه شويه انا : بصراحه عينه كانت بتاكلك . تعبتيه قوى . بس بعد التعب ده كله مش هتريحيه ماما : قولتلك مينفعش ده بالذات . مش عايزين اى حد قريب من ابوك . انا : ممممممممم . ماشى ماما : علشان كده واقف عريان افتكرت انى كنت لسه عريان من وقت ماكنت بلعب فى زبرى و بتخيلهم انا : اه بس انتى بوظتيلى الموقف ماما : ههههههههه . تتعوض انا : ماشى انا هالبس و انزل ماما : هتروح فين انا : معرفش . ممكن اتمشى شوية او اعدى على سوميه ماما : ايوه طبعا تروح انت تعوض الموقف و انا افضل فى البيت كده انا : عايزه تروحى لكريم ماما : ايوه انا : خلاص كلمى بابا و قوليله اننا هننزل احنا الاتنين نجيب اى حاجة قبل ماخلص كلامى كانت هى قامت كلمت بابا و اتفقت معاه اننا هنخرج و هنرجع بالليل قبل مايرجع هو من القهوه . دخلت ماما تلبس و كانت مهتمه قوى باللى هتلبسه علشان تغرى كريم اكتر و اكتر . لبست لانجيرى ضيق قوى . انا : مخرم و شفاف . يابختك يا كريم ماما : بس بقى يا ميدو . ماسوميه بتلبس كده برضه انا : سوميه دى ماتتقارنش بيكى يا ماما ماما : بجد يا ميدو انا : طبعا يا ماما . انتى صاروخ ماما : ميرسى يا ميدو . يلا بقى علشان نلحق نروح و نرجع . لبست ماما لبسها العادى فوق اللانجيرى و روحت انا اوضتى لبست و نزلنا روحنا لسوميه و كريم و انا بفكر فى هانعمل ايه معاهم النهارده . لكن كل ده اتبخر اول ماوصلنا . فتحتلنا سوميه و هى باين عليها انها بتعيط . ماما : فى ايه سوميه رمت نفسها فى حضن ماما و بدأت تعيط انا : قولى فى ايه . حصل حاجة ؟ رفعت سوميه راسها : كريم هيتحبس . وقعت سوميه على الارض مغمى عليها و انا و ماما كأننا اتجمدنا فى مكاننا من المفاجأه . فى ايه ؟ نكمل الجزء اللى جاى رفعت سوميه راسها : كريم هيتحبس . وقعت سوميه على الارض مغمى عليها و انا و ماما كأننا اتجمدنا فى مكاننا من المفاجأه . فى ايه ؟ الجزء الثامن عشر دخلنا سوميه جوه و قفلنا الباب و ماما راحت تشوف اى حاجة تفوقها و جابت برفيوم تشممه لسوميه . فاقت سوميه و قبل ماتعيط تانى ماما هدتها و قالتلها تتكلم علشان نفهم . سوميه : كريم غلط مع واحد من اللى بنشتغل معاهم و الراجل هدده بالحبس . ماما : وكريم فين دلوقتى سوميه : راح لحد تانى علشان يحاول يحل المشكله قبل ماتكبر ماما : طيب اهدى شويه و كريم هيلاقى حل سوميه : انا خايفه ميعرفش يحل حاجة ماما : خوفك مش هيحل حاجة برضه . اهدى بس و تعالى نخرج من الفيلا نتمشى او نروح اى مكان علشان تغيرى الجو ده دخلت سوميه لبست و خرجنا و روحنا مطعم على البحر قعدنا نتغدى . اتصل كريم بسوميه و قالها انه وصل الفيلا و ملقهاش . قالتله احنا فين و بعد عشر دقايق كان كريم وصل عندنا . قعد كريم و هو باين عليه التوتر و ملحقش يقعد و كانت سوميه بتسأله سوميه : عملت ايه كريم : لسه مفيش حاجة سوميه : يعنى ايه ؟ كريم : الراجل اكدلى انه يقدر يحل المشكله بس مش هيتكلم او يعمل حاجة الا لما يحصل مشكله الاول سوميه : مش فاهمه . ازاى يحصل مشكله ؟ امال ايه اللى حصل ؟ كريم : بشويه اتصالات قدر يعرف ان اللى اتخانقت معاه لسه معملش اى حاجة . فهو مش عايز يتدخل علشان ميكبرش الموضوع يمكن التانى يحاول يحلها ودى و لا حاجة سوميه : بس هو قالك انه يقدر يحلها لو حصل اى حاجة كريم : اه سوميه : انا كده اتطمنت ماما : مش قولتلك اهدى و كل حاجة هتتحل . يلا بقى نتغدى كان الغدا جه و بدأنا ناكل فعلا . فى وسط الاكل رن تليفون كريم و قام يرد بعيد بس كان واضح عليه ان المكالمه فيها حاجة . قفل كريم و جه قعد تانى ماما : خير كريم : الراجل اللى اتخانقت معاه عايز يحلها ودى . سوميه : حلو كريم : بس ليه شروط . سوميه : ايه كريم : عايزك قامت سوميه و كريم و راحوا بعيد اتكلموا شويه و كان باين على سوميه العصبيه و هى معاه و بعدين رجعوا تانى ماما : خير يا جماعه قلقتونا كريم : بصراحه كده هو عايزك يا داليا ماما : ايه ؟ و هو يعرفنى منين ؟ كريم : هو قريب من هنا و شايفنا دلوقتى و اول ماشافك اتجنن عليكى ماما : لأ طبعا سوميه : انا اتكلمت معاه يا داليا انى اروحله انا بس الراجل قالها لكريم صريحه يأنتى يأما هيكبر الموضوع و مش هيحلها ودى انا : انت مش قولت الراجل اللى روحتله قالك يقدر يحلها . ماتقوله يحلها و تخرجنا احنا بره الموضوع كريم : الراجل ده لو عرف ان الموضوع فى واحده برضه هيتدخل و يحلها مع التانى بس هيطلب برضه نفس اللى هو طلبه خصوصا لما يعرف منه انه كان مستعد يحلها بمقابل . ماما بعصبيه : و انا المقابل ده كريم : اهدى بس . انا مفيش فى ايديا حاجة دلوقتى و الموضوع فى ايديكى انتى . ياتوافقى يأما هتحبس و انا مقدرش اجبرك على حاجة . سومية : ابوس ايدك يا داليا . احنا هنضيع لو رفضتى . حسيت ان ماما ابتدت تلين و تحس ان صاحبتها و صاحبها فى ورطه و هى فى ايديها تساعدهم ( مش فى ايديها بس فى حته تانيه ) خدت ماما و روحنا نتكلم لوحدنا و سيبناهم على الترابيزه مستنين مننا الرد انا : انتى بتفكرى توافقى ! ماما : يعنى انت هترضى اننا نبقى السبب ان يجرالهم حاجة انا : اكيد فى حل تانى ماما : مانت شايف اهه قالك مفيش حل تانى . وبعدين دى كلها مرة و مش هيجرى حاجة دار فى دماغى حوار كبير . مرة و خلاص كان بدايه اننا نيجى اسكندريه مع امير . مرة و خلاص قولتها فى نفسى قبل مانيك سومية و قولتها فى نفسى و انا شايف ماما مع كريم . مرة و خلاص عمرها مابتبقى مرة و خلاص . كنت هاقولها كل ده لكن حاجة جوايا وقفتنى . يمكن اكون عايز نجرب التجربه الجديده دى . المهم انى فى الاخر قررت اوافقها على كلامها . رجعنا للترابيزه تانى . ماما : احنا موافقين انا : بس فى شروط كريم : ايه انا : انا مش هاسيبها لوحدها . و كمان مش هنروح مكان منعرفوش كريم : دول سهلين مفيش فيهم مشاكل ماما : ولازم نخلص بدرى علشان نلحق نرجع الشقه . كان اتفاقنا مع بابا اننا نرجع قبله الشقه . يعنى المفروض نكون فى الشقه قبل 7 بالكتير . انا : يعنى لازم نخلص كل حاجة قبل 6 . بصيت فى الساعه كانت داخله على اتنين . قام كريم و كلم الراجل و رجعلنا . كريم : هو معندوش مشكله انك تكون موجود. انا قولتله انك بتشتغل معاها و مش هتتدخل فى اى حاجة انا : قواد يعنى كريم : احسبها زى ماتحسبها بس مكنش ينفع اقوله انك ابنها . ولا انت عايزنى اقوله كده فكرت فيها لقيت ان كلامه صح و ان فعلا مينفعش يعرفه انى ابنها . انا : لا خلاص . كمل كريم : هو عنده سويت فى فندق جنبنا هنا و هيستناكوا هناك . و بلغته انكوا لازم تمشوا قبل سته و معندوش مشكله برضه . انا : انا قولتلك مش هنروح مكان منعرفوش كريم : هو مش موافق ييجى عندنا لأنه خايف نكون بنسجله او بنصوره . و كمان انا موافقتش يكون فى مكان عنده علشانكوا . ده فندق كبير و احنا هنكون فى الفندق تحت مستنينكوا . ماتقلقوش وصلنا الفندق اللى الراجل فيه . لحد دلوقتى منعرفش عنه اى حاجة غير انه عنده سويت باسمه هنا محجوز ليه طول السنه . طبعا مكناش هندخل الريسيبشن نسأل عليه و نطلعله مثلا . كلمه كريم و احنا تحت و فى دقايق كان قدامنا واحد بودى جارد شبه اللى بيطلعوا فى الافلام المنفوخين دول . دخلنا معاه انا و ماما و طلعنا للسويت فوق . تقريبا هو واخد الدور كله . البودى جاردات بتوعه ماليين الدور . فتحلنا البودى جارد باب و قالنا ندخل و فضل هو بره . دخلنا السويت و لقينا الراجل . عادل الجندى : رجل اعمال فى التلاتينات من عمره مشهور فى مصر كلها بأنه من اكبر الحراميه و المحتكرين بفضل علاقاته بالحكومه . قولت فى نفسى لما ده اللى اتخانقت معاه يا كريم و تعرف الاكبر منه اللى يقدر يحللك المشكله ، الاكبر منه ده هيبقى مين ؟ . دخلنا كان عادل قاعد و قدامه مكتب و قعدنا احنا قدامه . عادل : اهلا و سهلا انا : اهلا بيك عادل : طبعا انتوا عارفيننى . احب اتعرف بيكوا انا : هى الاسامى مهمه فى حاجة ؟ عادل : ههههههه . واضح انك قلقان منى . ماتقلقش لأنى مش خطير زى مانت متخيل انا : لا مش قلقان بس الاسامى ملهاش لازمه عادل : انا مش هاضغط عليكوا . بس انا لازم اقولك يا مدام انك جميله جدا . اول ماشوفتك مع سوميه و كريم قولت لازم اقابلك . فى سرى : تقابلها بس عادل : طبعا كريم مفهمكوا انى خطير و ممكن اتسببله فى مشاكل و حاجات كتير كده . الحقيقه ان كريم حمار فى الشغل و ناجح بس علشان سوميه معاه . لكن لما الاقيه هيبوظ الشغل لازم اهزقه و اشد ودنه شويه . بس فى النهايه مكنتش هأذيه برضه . و حظى كان حلو انى لاقيتك معاه فقولت استغل الفرصه و نتقابل . الحقيقه طريقه كلامه تقول انه ابن عز زى مابيقولوا . عادل : واضح انك مش عايزه تتكلمى معايا يا مدام . على العموم فى اى وقت تحبوا تمشوا فيه انا مش هامنعكوا . ماما : لأ انا بسمع كلامك بس عادل : طيب ماتيجوا نكمل كلام و احنا بناكل . انا لسه ماتغديتش و عارف انكوا مكملتوش اكل فى المطعم قومنا معاه و قعد على السفره اللى كانت مليانه اكل يمكن اكتر من اللى فى المطعم كله . ماما : ايه ده . مين هياكل كل ده عادل : ماتقلقيش يا مدام . هناكل اللى ناكله و الباقى التيران اللى بره هيقوموا بالواجب . ههههههه بدأنا ناكل و كان عادل فعلا زى مابيتقال عنه . راجل ارستقراطى بمعنى الكلمه . بعد شويه كنت ارتحتله و حسيت انه فعلا مش ممكن يأذينا او يعمل حاجة معانا بالعافيه و كان واضح ان ماما كمان حست بكده . قعد عادل يكلمنا شويه عن نفسه و بداياته و حاجات كده و بدأت ماما تتجاوب معاه . ماما : طيب و انت هنا فى اسكندرية ليه عادل : تقريبا انا بقضى اربع او خمس شهور فى السنه فى اسكندريه بحكم الشغل بس متفرقين طبعا . انتوا بقى ساكنين هنا ولا بتصيفوا ماما : لأ بنصيف عادل : اتشرفت بيكوا قوى يا مدام ماما : ممكن تقولى دودو و بلاش مدام دى عادل : ماشى يا دودو بصلى عادل : و انت بتشتغل فى الحكايه دى من زمان بقى انا : لأ احنا اصلا مبنشتغلش فى الحكايه دى . بس لأننا نعرف كريم و سوميه اتورطنا فى اننا نساعدهم . عادل : هههههههههه . انا قولتلك لو عايزين تمشوا انا مش هاجبركوا على حاجة قومنا من على السفرة و روحنا قعدنا فى المكتب . شغل عادل موسيقى و قعد. كان شخصيه غريبه . اول واحد اشوفه من اول مابدأنا حكايتنا انا و ماما يشوفها و ميريلش عليها . ده بيتعامل معانا بمنتهى الرقى . قام عادل و طلب من ماما ترقص معاه . قامت ماما و بدأ يرقص معاها سلو . كان منظرها غريب و هى بترقص سلو بالحجاب و لبسها العادى . خلصوا الرقص و شالها عادل بين ايديه و لف بصلى و قالى : تسمحلى انا : اسألها هى . عادل : تسمحيلى يا دودو سكتت ماما و مردتش عليه عادل : السكوت علامه الرضا راحوا ناحيه اوضه النوم و انا روحت وراهم . اتفاجئ عادل لما لقانى دخلت الاوضه معاهم . عادل : اكمل عادى انا : اه عادل : و انت هنا ؟ انا : انا مضايقك فى حاجة عادل : لأ انا : يبقى كمل نزلها عادل على السرير و بدأ يقلع لغايه مابقى ملط و ماما قاعده على السرير بتتفرج عليه . قعد عادل على السرير و قالها دورك . بدات ماما تقلع واحده واحده لغايه ما بقت باللانجيرى . اللانجيرى اللى كانت لابساه لكريم بقى من نصيب حد غيره . اول ماشافها عادل باللانجيرى ده ماستحملش و قام يبوسها و يحضنها . زقها عادل على السرير و كان مستعد للافتراس . ماما : استنى اقلع اللانجيرى الاول . مرة تانيه بيثبت عادل انه مختلف و سابها فعلا تقلعه مش زى اى حد تانى كان هيهجم عليها و يقطعه . قلعته ماما و مشيت ناحيته . كان قاعد على السرير و ماسك زبره بايديه . كان عادى مقدرش اقول انه ضخم . نزلت ماما بين رجليه و مسكت زبره و بدأت تحرك ايديها عليه . ثوانى و كان واقف على اخره . دخلته فى بقها . عادل بقى بيزوم من حركاتها . قومها عادل و خلاها تبقى واقفه و هو بيلحس كسها . كانت حركه جديده بالنسبالى . دايما اللى بيلحس كسها بينيمها على السرير . لكن عادل خلاها تفضل واقفه و هو بيلحسلها . / /> ثوانى و حسيت انها هتقع .طبعا من اللى هو بيعمله لازم تهيج و لأنها اول مره تجرب احساس الهيجان ده و هى واقفه بقت زى ماتكون دايخه و هتقع . حس عادل بكده و كمل لحس فى كسها و هى بدأت تتأوه و تتمحن عليه . نيمها عادل على السرير . و بدأت يلحسلها تانى . المره دى عرفت هى ليه كانت دايخه منه . بصراحه عادل مهاراته اعلى من الباقيين فى لحس الكس . و كمان بيستعمل صوابعه علشان يهيجها اكتر . دقايق و كانت بتجيب شهوتها و مايتها بتخرج . قام عادل و نام على ضهره و نيمها فوقه فى وضع 69 . دقايق و كانت ماما بتجيب تانى . قلعت انا كمان . اعتقد عادل انى هاشاركهم و كان هيقوم علشان يعترض . لكنه لقانى بعد ماقلعت قعدت تانى و بلعب فى زبرى فسكت و كمل لحس . دقايق و كانت ماما تعبت منه فقالتله : يلا بقى قومها عادل فوقه و عدلها بحيث انها تبقى راكبه عليه و بدأت ماما تقعد على زبره واحده واحده لغايه ماستقرت عليه. بدأت تنط عليه و هو بيساعدها و يحرك جسمه يمين وشمال لغايه ماتعبت ماما من كده و نامت عليه . قام عادل من على السرير و هى فوقيه . بقى شايلها و زبره فى كسها و ماشى بيها لغايه ماوصل قدامى بالظبط . بقيت انا قاعد و هو واقف قدامى و شايلها و زبره فى كسها و بينططها عليه . لثوانى كنت عايز اقاوم رغبتى لكن رغبتى كسبت فى النهايه و لقيت لسانى بيلحس فى طيز ماما . بمجرد مالسانى لمسها كانت هى بتجيب تانى . المره دى بطلت تتحرك خالص و بقى عادل هو اللى بيتحرك و بينططها على زبره . وقفت و بدأت ادعك فى زبرى وثوانى و كنت جيبتهم على طيز ماما . اول ماحست باللبن على طيزها كأنها رجعلتلها الحياه تانى فمدت ايدها و خدت من لبنى و بقت بتلحسه بلسانها . هاج عادل اكتر لما شاف المنظر ده و سرع فى نيكه . لقيت ماما بتتأوه جامد عرفت انه بيجيب هو كمان . بعد ماخلص لقيته بيبوسها و نزلها على السرير تانى و دخل الحمام ياخد شاور . روحتلها على السرير . انا : ايه رأيك فيه ماما : غريب . مختلف عن اى حد تانى انا : حسيت بكده . كنت خايف منه فى الاول ماما : لأ ده شكله طيب . انا قولت هيطلع ضعيف لما لقيته طيب كده انا : وطلع ضعيف ماما : لأ طلع جامد . ههههههههههههه خرج هشام من الحمام و بدأ يلبس هدومه و دخلت ماما تستحمى . و بعدها دخلت انا استحمى . خرجت كانت ماما لبست و بدأت البس انا . عادل : هتمشوا بسرعه كده بصيت فى الساعه كانت قربت على 5 و مكنش فى وقت لجوله تانيه معاه . انا : معلش ظروفنا كده . عادل : ماشى . ده الكارت بتاعى لو احتجتوا اى حاجة فى القاهره او فى اسكندريه كلمونى على طول . ادانى كرت و ادى لماما كرت . ماما : شكرا يا عادل بيه عادل : لأ بيه ايه بقى . انتوا مسمحوح ليكوا تقولوا يا عادل بس . انا : ده شرف لينا عادل : و ياريت ماتعتبروش اللى حصل ده مرة وخلاص . انا عايز علاقتى بيكوا تستمر . عارف انا متجوز و مراتى حلوة كمان . بس بحب امتع نفسى كل فتره و التانيه . بس دودو بصراحه مختلفه. حبيتها و عايزها تانى و تالت كمان . انا : لو الظروف سمحت اكيد هنتقابل تانى . ودعنا عادل و خرجنا من السويت بتاعه و استلمنا البودى جارد لغايه ماوصلنا تحت عند كريم وسوميه . كريم : عملتوا ايه انا : الموضوع خلص كريم : طيب يلا اوصلكوا فى طريقى انا : لأ . احنا هنتمشى شويه خرجت انا و ماما و اتمشينا شويه . ماما : انت موافقتش يوصلنا ليه انا : علشان لو عادل هيراقبنا ميعرفش احنا ساكنين فين ماما : يا واد يا خطير . بقيت بتخطط و تنفذ كمان انا : ههههههه ماما : انا افتكرت علشان نحسس كريم اننا متضايقين و ميفتكرش ان الموضوع عجبنا و ممكن نكرره انا : حلوة الفكره دى . الظاهر انى طالعلك يا ماما ماما : ههههههههه ركبنا الترام و قعدنا نلف بيه شويه و نزلنا فجأه و بعدها ركبنا تاكسى علشان نوصل البيت . كل ده علشان لو حد بيراقبنا ميعرفش عننا حاجة . وصلنا البيت و ماما دخلت تحضر الاكل لبابا قبل مايوصل . شوية و وصل بابا و قعدنا اتعشينا . كانت ماما مرهقه جدا و بابا سألها عن كده فقالتله انها تعبت من اللف الصبح معايا . دخلنا ننام و انا بفكر فى عادل ده كمان . ياترى هتكون مرة و خلاص و لا حكايته ايه ده كمان نكمل الجزء اللى جاى دخلنا ننام و انا بفكر فى عادل ده كمان . ياترى هتكون مرة و خلاص و لا حكايته ايه ده كمان الجزء التاسع عاشر صحينا تانى يوم بدرى . يوم ممل جدا في المصيف او جايز ان اللى حصل معانا قبل كده خلانى احس ان اليوم العادى يوم ممل . خلص اليوم من غير جديد . اليوم اللى بعده كلمنا سوميه علشان نقابلهم في وقت خروج بابا لكنها اعتذرت علشان عندهم شغل مهم مش هيقدروا يسيبوه . اليوم اللى بعده كنت هايج جدا . يومين من غير اى جنس بعد فتره مليانه بالجنس كانوا كفايه علشان احس انى هاتجنن . لاحظت ماما عصبيتى و سألتنى . ماما : مالك في ايه ؟ انا : يعنى انتى مش عارفه ؟ ماما : لأ انا : بقالنا يومين اهه عادى ماما : انت هايج ؟ ههههههه انا : ايوه ماما : من يومين و بقيت عامل كده . ده انا يتعملى تمثال بقى انى صبرت السنين اللى فاتت دى كلها . انا : يعنى انتى مش تعبانة زيى دلوقتى ؟ ماما : اكيد تعبانه بس لازم تتعود ان مش كل يوم هيبقى فيه جنس . انا : ..... ماما : لازم تاخد بالك ان لو مشينا ورا شهوتنا و خلاص أولا ممكن نتفضح و ثانيا هنبقى حيوانات بتهيج وخلاص . انا : فاهم يا ماما ماما : يعنى مش اى واحدة تقابلها تفكر فيها تفكير جنسى و لا تخلى زبرك هو اللى ممشيك مارديتش ارد لأنى عارف انها بتفكر كويس و اختياراتها للى كانوا معانا قبل كده كانت مفكره فيهم كويس و مخططه كويس كمان . فاكتفيت انى اهز راسى بمعنى انى موافقها على كلامها . ماما : حاول تهدى نفسك بقى شوية او اضرب عشرة انا : ماشى هاحاول دخلت الاوضه و قفلت عليا علشان لو بابا جه بدرى ابقى في الأمان . افتكرت الاوضه دى لما نمت انا و امير هنا . قبل مانا و ماما نتفق ويحصل كل اللى حصل ده . بدأت اهيج نفسى و العب في زبرى . لكن مقدرتش . يمكن علشان الاثاره اللى كنت بحس بيها مش موجودة دلوقتى . في النهايه قررت اخرج شوية جايز لما اشم هوا افك عن نفسى شوية . لبست و قولت لماما انى هاخرج و نزلت الشارع . قولت اتمشى جنب البحر شوية . اتمشيت شويه و تعبت من المشى فوقفت في مكانى اراقب الناس . الناس بيبان عليهم مين بيصيف و مين ساكن هنا . في اللى باصص للبحر و في اللى مستعجلين يروحوا و ماشيين بسرعه . و في الحبيبه اللى ماسكين في ايدين بعض و في كتير . و في عربيات كمان ماشيه بسرعه و في عربيات ماشيه على اقل من مهلها علشان يتفرجوا على البحر . في عربيه ماشيه بسرعه قوى . لمحتها من اول الشارع كأن اللى فيها هربان من حاجة . العجيب ان مع سرعتها دى كلها وقفت قدامى . نزل منها واحد لابس بدله . هو : أستاذ محمد ياريت تيجى معايا انا : انت مين . و اجى معاك ليه ؟ هو : انا معرفش اى معلومات اقدر اقولهالك غير انك مطلوب من شخص مهم و لازم تيجى علشان تقابله انا : و اذا رفضت هو : انا هامشى , و هاييجى بعديا عربيه تانيه فيها اكتر من شخص . مش هيكلموك . هتقف العربيه وهيسحبوك جواها و هتمشى تانى . فهمت انه من مكان مهم و بيتكلم بثقه قوى علشان كده قومت معاه . ركبنا العربيه و مشيت . وصلنا فيلا مقدرتش اعرف مكانها من السرعه اللى بيسوق بيها . نزلنا من العربيه و طلب منى ادخل الفيلا . دخلت معاه و وصلنا لأوضه مكتب و وقف و قالى ادخل . انا : و انت مش هتدخل . هو : لأ . مش مسموحلى دخلت الاوضه . مكتبه كبيره جدا مغطيه 3 حيطان و الرابع هو اللى فيه الباب اللى دخلت منه . مكتب كبير و قدامه كرسيين و وراه كرسى عليه شخص قاعد . شخص في الاربيعينيات واضح على جسمه انه رياضى و عضلات . اول حاجة في دماغى كانت انه داخليه او جيش .بدأ بأنه عرفنى بنفسه . أنا اسمى سليم . انا : ممكن اعرف انا هنا ليه ؟ سليم : اتفضل اقعد يا محمد انا : انا عايز اعرف انا هنا ليه . انا معملتش حاجة سليم : انا ماقولتش انك عملت اى حاجة و ياريت متقلقش من اى حاجة . تشرب ايه أنا : ...... سليم : اقعد بقى . انا عايز أتكلم معاك شويه و بعدها هنوصلك البيت قعدت . سليم : تشرب لمون علشان يهديك شوية ولا شاى او قهوه علشان تركز معايا انا : مش عايز اشرب حاجة سليم : لأ لازم تشرب حاجة . انا هاشرب قهوه . نخليهم اتنين ؟ انا : ماشى رن جرس و جه واحد من بره و طلب منه سليم اتنين قهوه مظبوط . سليم : معلش على الطريقه اللى جيت بيها بس انا فهمت اللى راح يجيبك انه يتعامل معاك بأحسن طريقه انا : هو عمل كده فعلا سليم : عظيم . اعتقد انك عايز تعرف انا مين و لازم تعرف شويه معلومات قبل مانتكلم انا : ايه سليم : انا باشتغل في جهاز انت عمرك ماسمعت عنه قبل كده . الجهاز ده مش تابع للداخليه . انا كنت في الداخلية زمان بالمناسبه . الجهاز ده بقى تابع مباشرة لرئيس المخابرات . احنا مالناش ميول سياسية و لا بنهتم بالسياسة خالص . احنا اللى يهمنا التوازن الداخلى . عارف يعنى ايه توازن داخلى ؟ انا : ..... مكنتش قادر استوعب اللى بيقوله و لا افكر في اجابه لسؤاله . سليم : التوازن الداخلى معناه ببساطة ان ميكونش في حد اعلى من اللى في مجاله بكتير سواء سياسه او تجارة او اى عمل مهم . يعنى احنا ببساطة مهمتنا نحط حدود للناس كلها . علشان ماتلاقيش تاجر مثلا محتكر حاجة و بيشتغل فيها لوحده و يلوى دراع البلد . يرضيك البلد دراعها يتلوى ؟ كان لازم ارد على السؤال طبعا انا : لأ سليم : علشان كده احنا بنحط الحدود دى . بس ساعات يطلع واحد يرفض الحدود دى و يبقى عايز يشتغل من غير حدود . ساعتها لازم نتدخل علشان يوافق انا : و انا دخلى ايه بكل ده . انا طالب و ماليش في السياسه و لا التجارة و لا اى حاجة من دى . سليم : انا عارف . انا بقولك بس علشان تبقى عارف انا مين و بشتغل ايه . انا : ..... دخل واحد معاه القهوه و حطها و خرج .قام سليم و قعد على الكرسى اللى قدامى . سليم : انا عايزك تحط نفسك مكانى . كل واحد مننا في الجهاز بيبقى مسئول عن كام شخص . مسئول انه يحطلهم الحدود و ينبههم لو عدوها و يعاقبهم لو الموضوع مستاهل . افرض بقى انك مكانى و مسئول عن ناس و حد فيهم عدى الحدود . و لما روحت تنبهه قالك انا ميمشيش معايا الكلام ده . مش بس كده لأ ده كمان بقى بيشتغل بشكل اكبر و اكبر . تعمل معاه ايه انا : معرفش سليم : اقولك انا . اللى زى ده بنهدده بحاجة . كل واحد ليه حاجة ممكن يتهدد بيها . انا : .... سليم : و انت تقدر تساعدنا في الموضوع ده . انا : ازاى سليم : الشخص اللى بكلمك عنه ده هو عادل الجندى . اكيد انت عارفه . كنت عنده انت و ماما من كام يوم . مكنتش محتاج اسأله عرف ازاى او وصلنا ازاى بعد ماعرفت هو بيشتغل في ايه انا : و مطلوب منى ايه . سليم : مش مطلوب منك اى حاجة غير انكوا تخلوه ييجيلكوا في مكان هاقولك عليه . و طبعا بعد ما يخلصوا احنا هنكون هناك و هنهدده بأننا عارفين مغامراته الجنسيه و بكده يرجع يتشغل ضمن الحدود تانى . انا : انت قولت اننا نخليه ؟ تقصد ان ماما هتتدخل في الموضوع ده سليم : اه طبعا . هي اللى هتعمل كل حاجة بس انا فضلت أتكلم معاك انت و انت توصلها الكلام احسن ماهى اللى تيجى هنا . انا : انا مستعد اعمل اى حاجة بس ماما ماتتدخلش في الموضوع ده . سليم : مينفعش للأسف . بص الموضوع ده هيحصل يعنى هيحصل فالاحسن يحصل بموافقتكوا و تبقوا كسبتوا شخص يقدر يساعدكوا بعد كده عن انه يحصل غصب عنكوا . انا : طيب ادينى فرصه افكر أقول لماما الكلام ده ازاى . سليم : بكره لازم تكونوا متصلين بيه . هو هيمشى من اسكندريه بعد بكره ادانى كرت صغير سليم : الكرت ده عليه رقم تليفونه و الناحيه التانيه هتلاقى عنوان فيلا . هتقولوله ان الفيلا دى بتاعت حد انتوا تعرفوه و مديكوا مفتاحها . بأى طريقه بقى تخلوه يجيلكوا هناك . خدت الكرت منه . قام سليم و وصلنى لغايه باب العربيه اللى جابتنى هنا . وصلنى السواق لحد باب البيت . طلعت و دخلت الشقه . كان بابا جه من بره . ماما : كويس انك جيت . كنت لسه هاكلمك علشان الغدا انا : لأ انا مش عايز اتغدى . بعد ماتحطى الاكل لبابا تعاليلى الاوضه عايز أتكلم معاكى ماما : في حاجة ولا ايه انا : لما تيجى علشان نعرف نتكلم . دخلت الاوضه و استنيت ماما و شويه و جاتلى . ماما : ايه في ايه انا : حكايه اغرب من الخيال حكيتلها كل اللى حصل من ساعه ماخرجت الصبح . بعد ماخلصت لقيتها ساكته . انا : ساكته ليه ماما : أقول ايه . دى مصيبه . انا : و هانعمل ايه . ماما : مفيش قدامنا حل غير تنفيذ اللى بيقوله . انا : و عادل هيعمل فينا ايه لما نعمل كده . ماما : عادل في الأعلى منه زى ماكريم قال و اللى هما بيقوله معناه كده برضه . انا : يعنى ننفذ الكلام ده ماما : مفيش حل تانى اديتلها تليفونى و كلمت عادل . و بعد شويه محن و كلام علشان تهيجه قالها تيجيله الفندق لأنه ماشى بعد بكره . رفضت ماما طبعا زى ماحنا متفقين و قالتله مش هتجيله علشان لو حد شافها يبقى منظرها ايه و كمان منظرها قدام اللى شغالين في الفندق . اديته عنوان الفيلا و قالتله انها فيلا بتاعت جيراننا من القاهره و مديينا المفتاح علشان نخلى حد ييجى ينضفها قبل ماهم ييجوا . اقتنع عادل و قالها انه بكره هييجى . اتفقت ماما مع بابا ان بكره بعد خروجه هنخرج انا و هي نشترى شويه حاجات للبيت و نتفسح شويه .وافق بابا و كده بقت كل حاجة جاهزة . تانى يوم اول ما نزل بابا نزلنا احنا كمان و روحنا الفيلا . فتحلنا سليم نفسه . كان ناقص على معاد عادل ساعه . سلم علينا سليم و قالنا نطمن ان مفيش تسجيل و لا اى حاجة وخلانا نشوف الفيلا بالكامل علشان نتأكد ان مفيش كاميرات و لا حاجة . ماما : طيب ما من قبل مانعمل اى حاجة تهددوه وخلاص سليم : مينفعش .هيقول اى حجة تخليه يبرر وجوده هنا و خلاص . لكن بعد ماتكونوا مارستوا مش هيقدر يعمل حاجة انا : انا عايز اسألك عن حاجة سليم : اتفضل انا : يعنى انا محستش انك متفاجئ باللى بينا انا و ماما خالص سليم : شغلى خلانى اشوف حاجات اغرب من دى بكتير . في سياسيين عندهم ميول اغرب من دى و مهما بعدت بخيالك مش هتوصلها برضه . مشى سليم و كان فاضل على معاد عادل نص ساعه جهزت ماما نفسها و لبست روب على اللحم و رشت بيرفيوم . وصل عادل و فتحتله الباب . سلم عليا و دخل . سلم على ماما و حضنها . بمجرد ماحضنها حس بانها على اللحم طبعا فأول حاجة عملها انه قلعها الروب فورا . بقت واقفه عريانه . طلب منها تقلعه هي و قلعته و بقى ملط هو كمان . عادل : ممكن طلب يا دودو ماما : ايه ؟ عادل : عايز طيزك . ماما : هيهيهيهى . ماشى تعالى الاوضه بقى مش هنفضل هنا كده . عادل : طيب و احنا رايحين للأوضه عايز زبرى يبقى بين فخادك اللبن دى ماما : انا قولت انك هتشيلنى لغايه الاوضه عادل : مانا معرفش الاوضه فين يا روحى . امشى قدامى عرفينى الطريق . مشيت ماما قدامه و هو لزق فيها من ورا و بقى زبره بين فخادها فعلا . وصلوا الاوضه و نامت ماما على السرير . نام فوقها عادل و بقوا في وضع 69 . كان عادل متمكن من اللحس لدرجه خلت اهات ماما تطلع . كنت فاكر انها هتبقى مشدوده من الموقف اللى احنا فيه . كنت انا المشدود لدرجه انى لسه ماقلعتش . بعد شويه قام عادل و طلب منها تبقى على ايديها و رجليها . بدأ يلحس في طيزها و يغرقها لغايه ماحس انها جاهزة . ضربها على فلقتها و قام بقى وراها بالظبط و بدأ يدخل زبره . واحده واحده لغايه مادخل زبره في طيزها و بقى بيتحرك بسرعة وراها . مع كل دخول و خروج لزبره جسمه بيخبط في فلقاتها فتعمل صوت عالى . حركت ماما ايدها علشان تبقى بتلعب في كسها و هي بينيك طيزها . تعب عادل من الحركة فنام على ضهره و طلعت ماما فوقه . دخلت زبره في كسها و بدأت تتنطط عليه . شوية و خرج زبره من كسها و دخله في طيزها . معرفش ليه كان مهتم قوى بطيزها كده . شوية و كان هيجيب . خرج زبره و وقف قدامها و جاب على بزازها . عادل : انتى جامده قوى يا دودو ماما : و انت كمان عادل : انتى تعبتينى قوى . اول مرة واحده تعمل فيا كده . ماما : ميرسى كنت رنيت على سليم اول ماحسيت ان عادل خلاص هيجيبهم . نسيت أقول ان سليم ادانى نمرته علشان قبل مايخلصوا انبهه . دخلت ماما استحمت و لبست طبعا من غير ماتقول لعادل انها هتلبس . دخل سليم من غير مانحس و لقيته قدامنا في الاوضه و عادل عريان . اتفاجئ عادل اول ماشافه لكن كان واضح انه يعرفه . خرجت ماما و هي لابسه سليم : اتفضلوا انتوا و سيبونى أتكلم شويه مع عادل بيه . خرجنا و نظرات عادل لينا كأنها رصاص . خرجنا من الفيلا و كان في انتظارنا عربيه . لمحت بودي جاردات عادل واقفين بعيد و معاهم ناس واضح انهم تبع سليم .وصلتنا العربية البيت . طلعنا الشقه . انا : تفتكرى هيعملوا معاه ايه ماما : هيهددوه باللى حصل و هيضطر يوافقهم على الحدود اللى كان بيتكلم عليها سليم انا : اه عدى اليوم عادى جدا . صحيتنى ماما تانى يوم و هي بتعيط . ماما : اصحى يا محمد في مصيبه صحيت على عياطها : في ايه مكانتش قادرة تتكلم فاديتنى جرنان النهاردة . الخبر الرئيسى كان : العثور على رجل الأعمال عادل الجندى مقتولا في فيلا مهجورة في الإسكندرية . نكمل الجزء اللى جاى مكانتش قادرة تتكلم فاديتنى جرنان النهاردة . الخبر الرئيسى كان : العثور على رجل الأعمال عادل الجندى مقتولا في فيلا مهجورة في الإسكندرية . الجزء العشرين عادل مات . الخبر كان صدمه لماما و ليا . الراجل كنا لسه معاه امبارح و سلمناه لسليم بنفسنا . اه سلمناه . سلمناه للى قتله . كل ده كان جوايا و انا بقرا الخبر . ماما ( وهى لسه بتعيط ) : احنا اللى عملنا كده يا محمد انا : لأ . احنا مكناش نعرف ان هيحصل كده . و كنا مجبرين على اللى عملناه . ماما : احنا السبب يا محمد انا : لأ احنا مالناش دعوة . احنا اتضحك علينا و اللى ضحك علينا هو اللى عمل كده . مقدرتش ماما تتكلم لكن رمت نفسها في حضنى و قعدت تعيط . كنت حاسس بحزن على اللى حصله انا كمان لكن مسكت نفسى علشان اقدر اهديها . ماما : انا عايزة نروح . مش قادرة اقعد في اسكندرية تانى . انا : اهدى بس علشان نفكر هنقول لبابا ايه ماما : مش قادرة افكر فكرت انا و لقيت ان طول ماحنا هنا هي هتفضل حزينه كده و لازم فعلا نسيب اسكندرية . لكن هنقول لبابا ايه ؟ احنا في العادى بنقعد في اسكندرية على الأقل شهر . مكنتش قادر افكر انا كمان في اى حاجة . صدفة . كل حاجة بتحصل بتبقى صدفة . مرة نتقابل بسوميه فجأة و من غير اى ترتيب علشان يحصل كل اللى حصل لغايه مانقابل عادل و نكون طرف في اخر احداث حياته . مرة يسكن قدامنا امير علشان يكون هو السبب في تحريك الحياة الجنسية لماما اللى كانت واقفه من سنين . مهما نقعد نرتب في حياتنا بتيجى الصدف و تغير كل الترتيب ده . قطع تفكيرى في الصدف صدفة جديدة . رن موبايل ماما لكن هي ماكنتش في حاله تسمحلها انها ترد . خدت الموبايل لقيت خالتى اللى بتتصل . رديت عليها انا . انا : الو خالتى : الو . ازيك يا محمد انا : كويس . خالتى : هي ماما مش عندك ولا ايه انا : لأ هي نايمة دلوقتى . و قالتلى مصحيهاش غير لو في حاجة مهمة و سايبه التليفون معايا خالتى : طيب كويس ان مش هي اللى ردت علشان ماتتخضش انا : خير في حاجة ؟ خالتى : خالك تعب شوية امبارح و دخل المستشفى عملوله عمليه الزايدة . و هو دلوقتى في المستشفى و هيخرج النهارده او بكرة . حاول بقى تقولها الخبر بالراحة علشان ماتتخضش عليه . انا : ماشى يا خالتى خالتى : سلام . و ابقى خلى ماما تكلمنى لما تصحى و تعرفها الخبر انا : حاضر . سلام قفلت مع خالتى و انا بفكر في الصدفة الجديدة . صدفة تخلى عندنا سبب نرجع القاهرة و بسبب مقبول كمان . ماما : في حاجة ولا ايه ؟ خالتك قالتلك ايه انا : اهدى بس و هفهمك بالراحة ماما : في حد مات ولا ايه كانت خالتى عندها حق . ماما بتقلق بسرعه و لو قالتلها الخبر في التليفون مكنش حد هيعرف يهديها . قولت لماما اللى خالتى قالته في التليفون بالراحة و هديتها و قولتلها ان الموضوع بسيط . كانت لسه متأثره بموت عادل فخبر العمليه ماخضهاش قوى . قولتلها ان ده هيبقى سبب اننا نرجع القاهره و نقول لبابا ان احنا راجعين بسبب كده . هو فين بابا صحيح ؟ ماما : بعد ما قرا الجرنان و فطر نزل . و انا بعديها جيت اقرا الجرنان لقيت الخبر ده . انا : طيب . جهزى نفسك و هننزل القاهرة زى مانتى عايزة قامت ماما تجهز نفسها و كلمت انا بابا قولتله ان خالى عمل عمليه الزايدة و لازم نرجع القاهرة علشانه . كان بابا موافقنى على الكلام بس في نفس الوقت صعب انه فجأه يلغى كل مواعيده مع أصحابه هنا و ينزل . لازم يرتب معاهم الأول . قولتله هننزل انا و ماما و هو يخلص الكلام ده و يبقى يحصلنا . وافق بابا و فعلا خدت ماما و نزلنا القاهرة . اول ما رجعنا الشقه كانت ماما تعبانة و حزينة . طلبت منها تهدى و قعدت أحاول افهمها اننا مالناش دعوة و ان السبب هو سليم . ازاى نسيت سليم ده . انا معايا رقم تليفونه . بس ياترى ده رقمه ولا رقم للعمليه و خلاص ؟ و لو رقمه هيرد عليا ولا لأ ؟ سيبت ماما و دخلت اوضتى اتصل بيه و انا مستنى انه ميردش او ميرنش أصلا . لكن المفاجأة انه رد عليا . انا : الو سليم : الو . اهلا يا محمد انا : ايه اللى حصل ده سليم : انا كنت مستنى انك تكلمنى لما تعرف الخبر . بص انا زى ماقولتلك انا شغلى انى انبهه او اعاقبه . لكن القتل اكيد مش مسموح بيه . انا : يعنى اللى حصل ده حصل ازاى . سليم : بعد مانتوا خرجتوا انا اتكلمت معاه شوية و اتهدد باللى حصل ده . و وافق على كلامى و انتهينا على كده . سيبناه يلبس و مشينا احنا . بعد عشر دقايق كان واحد من البوديجاردات اللى معاه بيكلمنا و يقولنا ان عادل اتقتل . لما روحنا تانى عرفنا انه اتعصب على البودى جاردات اللى كانوا معاه و انهم كانوا المفروض يمنعونا نوصله . و في وسط عصبيته دى بدأ يهددهم و سحب المسدس من واحد منهم و ضربه بالنار و بدأ يلف علشان يضرب التانيين . فواحد منهم طلع المسدس و ضربه قبل مايضربهم . انا : بس الخبر بيقول انه كان لوحده . سليم : التفاصيل دى لو اتنشرت الناس هتقعد تتكلم . البودى جارد اللى عادل ضربه بالنار هيتصرف لأهله فلوس و هما عارفين ان شغلته معرض انه يموت في اى وقت . المهم انا عايزك تعرف انى ماخلفتش اتفاقى معاك . انا دايما عند كلمتى و لو احتجت اى حاجة كلمنى . انا : شكرا سليم : طيب مش محتاجين اى حاجة ؟ انا : لا يا فندم شكرا انتهت المكالمه مع سليم و انا جوايا فرحة اننا ماسلمناش عادل للى قتله زى ما قالت ماما . روحت بلغت ماما بالتفاصيل كلها . حسيت انها هديت شوية لكن لسه بتعيط و بتقول اننا السبب برضه و لو مكناش وديناه هناك مكنش حصل كل ده . حاولت اهديها بكل الطرق و افهمها ان اللى حصل ده كان هيحصل بأى طريقه لأن عمره كده . هديت ماما شوية و روحنا المستشفى لخالى و قابلنا خالاتى التلاته هناك . امى كانت تالت خالاتى سننا . الكبيرة كانت نبيلة و التانية امل و بعدين امى و دينا و بعدين الولد الوحيد كان خالى احمد . قابلتنا خالتى نبيلة و هي اللى كانت كلمتنى في التليفون . طبعا كلهم لاحظوا الحزن على ماما و فسروه انه علشان خالى في المستشفى و هي بتقلق من اى حاجة . لكن انا بس اللى كنت عارف هي شكلها كده ليه . رجعنا البيت و تانى يوم وصل بابا . عدى شهر كامل و حاولت ماتكلمش مع ماما في الموضوع علشان مافكرهاش بيه . وهى كمان مافتحتش الموضوع و لا اتكلمت فيه . طول الوقت ده كان امير بيحاول يكلمها علشان ينيكها تانى و هي مبتتكلمش معاه خالص . كلمنى امير علشان يعرف في ايه و قولتله ان موضوع خالى ده مضايقها شوية فسيبها براحتها . لكن لما الوقت طول موضوع خالى ده مبقاش مقنع . فحاولت أكلم ماما علشان اشوف هتعمل ايه بعد كده . انا : انتى لسه زعلانه يا ماما على اللى حصل ماما : لأ خلاص . بحاول انسى بس انا : امير كلمنى كتير ماما : و كلمنى انا كمان كتير انا : و هتعملى ايه معاه ؟ ماما : انا ماليش نفس اعمل حاجة انا : يا ماما لازم تخرجى من الحالة دى بقى ماما : انا مش زعلانه يا محمد لكن ماليش نفس انا : خلاص يبقى قولى كده لأمير بدل ماهو مصدعنى انا اتصلت ماما بأمير و قالتله انها مالهاش نفس و يبطل يحاول معاها لغايه ماتقوله . بعد يومين كان يوم الجمعه . نزل بابا بدرى كالعادة . و بعد شوية دخلت ماما عليا الاوضه . ماما : ازيك يا ميدو انا : كويس . خير في حاجة ؟ ماما : ليه بتقول كده انا : اصل ميدو دى مبتطلعش غير لما يكون في حاجة ماما : مانا بدلعك على طول . انت اللى زى القطط تاكل و تنكر انا : ههههه . باين انك رايقه النهاردة ماما : احنا بقالنا كام يوم اهه بعيد عن الناس كلها . و بصراحة انا عايزة .... انا : عايزة امير ماما : اه انا : عايزاه ليه ماما : يعنى انت مش عارف انا : لأ ماما : خلاص مش عايزاه انا : خلاص استنى بهزر معاكى ماما : يعنى انت عايزه انا : اه ماما : عايزه ليه انا : علشان ينيكك ماما : يا قليل الادب حد يقول لمامته كده انا : اه عادى . مانا قولتلك كده ماما : خلاص كلمه طيب كلمت امير . و اتفاجئت انه خرج مع اهله يزوروا قرايب ليهم و هيرجعوا بالليل . و قولت لماما . ماما : و بعدين انا : استنى بقى يوم تانى ماما : لأ مش قادرة انا : كلمى سعيد طيب ماما : لأ . اللى زى سعيد ده مينفعش يحس انى انا اللى عايزاه والا هيتحكم فيا . يعنى هي حبكت يخرجوا النهاردة انا : ماهو بقاله كام يوم بيتحايل عليكى و انتى اللى رافضه ماما : طب و العمل . انا مش قادرة اتحمل دلوقتى انا : معرفش بقى . حاولى تريحى نفسك بايدك ماما : مممم . خلاص ماشى . انا هادخل الاوضه أحاول و انت خد بالك علشان لو الباب خبط و لا حاجة انا : ماشى راحت ماما اوضتها و انا فتحت الكومبيوتر و قعدت اتسلى شوية . بعد شوية لقيتها بتندها عليا . روحت الاوضه . كان الباب مقفول . انا : افتحى يا ماما ماما : الباب مفتوح زقه بس فتحت الباب و دخلت . كانت نايمه على السرير عريانة و ماسكة بزها بأيد و الايد التانية على كسها انا : عايزه حاجة ماما : مش قادرة اريح نفسى انا : طيب عايزه ايه ماما : ممكن تريحنى بأيدك انت فتحت ماما رجليها الاتنين بايديها قدامى . انا : طبعا يا ماما روحت على السرير و انا بفكر هاعمل ايه . انا لحست كسها قبل كده و فيه لبن حد . لكن دى اول مرة المسه بأيدى . قربت ناحيه كسها و بدأت الحسه بلسانى زى قبل كده . كانت بتتأوه اهات مكتومه . شوية و لقيتها بتمسك ايدى و بتقربها من كسها . بدأت احرك ايدى على كسها من بره . و بعدين دخلت صباعى . كان إحساس جديد . كسها كان مولع و انا حسيت كأنى مدخل صباعى في فرن من كتر الحرارة . بقيت بحرك صباعى جوه كسها . شوية و بقيت بطلعه و ادخله . و هي بدأت تتأوه بصوت عالى . دخلت صباع تانى . مسكت دراعى بأيديها الاتنين كأنها بقت متعلقه فيه . بقيت مدخل صوباعين جوه كسها و بحركهم و هي بدأت تترعش من حركاتى و صوتها بيعلى اكتر . ماما : هاجيب يا ميدو خلاص حركت ايدى اسرع و بقيت بدخلها اكتر جوه كسها . جابت ماما شهوتها و غرقت ايدى . رجعت راسها لورا و نامت على السرير و هي بتنهج . كنت بقيت على أخرى . حست ماما بيا فقعدت على السرير و قلعتنى البنطلون . كان زبرى واقف على اخره . مدت ايديها و حركتها عليه . و الايد التانيه بتحركها على جسمى . كنت هايج جدا و على أخرى و مش مستحمل اللى بتعمل . في دقايق كنت هاجيب . نزلت من فوق السرير و بقت قاعده على الأرض قدام زبرى بالظبط . منظرها كده كان كفايه انى اجيب أصلا . نزلت لبنى على وشها و بزازها . و نزلت قعدت جنبها على الأرض . ماما : دى اكتر مرة استمتعت و انا باجيب فيها انا : اكتر من مع كريم و امير و ... ماما : اكتر من مع اى حد . مفيش حد فيهم كان ابنى . انا : و انا كمان يا ماما بوستها و لبنى لسه على وشها و بزازها . قومت استحمى و بعد ماطلعت دخلت هي كمان تستحمى . أخيرا خرجت من الصدمه اللى كانت فيها . بس ياترى هاترجع زى ماكانت و لا هتعمل ايه تانى نكمل الجزء الجاى و معلش على التأخير لظروف خاصه بوستها و لبنى لسه على وشها و بزازها . قومت استحمى و بعد ماطلعت دخلت هي كمان تستحمى . أخيرا خرجت من الصدمه اللى كانت فيها . بس ياترى هاترجع زى ماكانت و لا هتعمل ايه تانى لي هنا و تنتهي السلسلة الثانية تحياتي .............????? [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
السلسة الثانية من ماما من كامل الإحترام إلي العهر و دياثتي | من الجزء 11 حتي الجزء 20 (xxx123456789)
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل