𝙷𝚄𝙻𝙺 𝙼𝙸𝙻𝙵𝙰𝚃
HULK MILFAT THE LEGND OF KILLER
مستر ميلفاوي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
ميلفاوي متميز
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
مترجم قصص
ناقد قصصي
انا امراة مطلقة عمري ثمانية و عشرين سنة و بابا النياك عمره اكثر من خمسين سنة..
و هو رجل يحب الشرب حتى الثمالة و زبه دائما منتصب خاصة و ان امي امراة كبيرة لكنها تبدو شابة و حين ينيكها في الليل كثيرا ما اسمع اهاته مع العلم ان بابا لما ينيك ماما يشتمها و يسبها و هو ينيك فهي عادة عنده . اما انا فقد تزوجت لمدة سنة و فشل زواجي رغم انني كنت مع رجل يحبني و زبه ممتع لكن المشاكل مع امه عجلت بطلاقنا فعدت للعيش في بيتنا رفقة بابا النياك و امي و اخوتي الذكور لانني الفتاة الوحيدة في البيت و انا فتاة جميلة جدا و لي طيز رهيب و احلى بزاز و دائما الاحظ زب ابي المنتصب حين يمشي لانه يلبس ثياب خفيفة و ضيقة على زبه المنتفخ و احيانا اتمنى ان ينيكني بابا النياك حتى اعيش اجمل قصة سكس محارم . ذات مرة دخل ابي البيت و هو ثمل من كثرة الشرب و كان زبه منتصب جدا و كلما حرك رجليه ليخطو خطوة ارى زبه يتحرك و اثر الراس و الخصيتين بارز بقوة و لاحظ ابي اني انظر الى زبه و هو في حالته خاصة و اننا كنا وحيدين في البيت فاقترب مني و امسكني ثم احتضنني و حك زبه على جسمي حتى احسست بصلابته و حرارته ثم خاطبني قائلا هل تحبين زب ابوك و كانه علم اني احب زب بابا النياك لكني لم ارد عليه
و قد بلغت بابي الجراة ان ادخل يده تحت بنطلونه قبل ان يخرجها و هي تمسك زبه الضخم جدا و الرهيب فرغم اني كنت اتناك من زوجي الذي كان زبه كبير جدا و ممتع و يهيجني الا ان زب ابي كان بحجم غريب جدا فطوله بطول ذراعي و عرفت لماذا حين ينتصب يصبح بارز جدا من تحت ملابسه اما راسه فهو يشبه حبة فطر كبيرة حمراء . و راح ابي يلعب بزبه امامي و هو يحركه من الجهة السفلى حيث كان يضغط على خصيتيه و يلعب بهما و عرف اني اريد ان اتناك فانا مطلقة منذ مدة و بحاجة ملحة الى السكس و الزب في كسي لذلك قرب راسي من زبه و قال هيا لا تخجلي متعي ابوك بمصة ساخنة على هذا الزب اللذيذ ثم سالني مرة اخرى هل اعجبك زب بابا النياك . و بدات ارضع زب بابا النياك بكل قوة و كان زبه دافئا جدا و صلبا و احس بنبضاته داخل فمي حين اضغط بشفتاي على الراس و ابي يمسك براسي و يضخ به حول زبه و كنت اعتقد انه سيقذف داخل فمي حين راح يتاوه و يتغنج بتلك الحرارة لكنه امسكني من شعري و جرني الى غرفة النوم على السرير كي ينيكني
بدا بابا النياك يعريني و يقبلني في نفس الوقت بحيث هيجني و الهب حرارتي بسرعة حتى صرت امامه مثلما ولدتني امي ثم نزل في كسي باللحس و المص و كان يمص الشفرتين بطريقة حامية لا توصف ثم يداعب بلسانه البظر الذي احسست انه انتصب و صار كسي غارقا في الماء . و جاءت احلى لحظة في حياتي حين مارست سكس المحارم مع بابا النياك حين احسست ان زبه يتسلل داخل كسي مثل الافعى و هو يباعد بين جدران الكس من شدة ضخامته و غلاظته و صلابته و في كل مرة يدخل الزب اكثر احس بحلاوة اكبر حتى ادخله كاملا و سد كسي به و هنا جاء دوري في التغنج و التاوه فقد صرت مثل المجنونة و انا اتناك بتلك الطريقة مع ابي . و من شدة خبرته في النيك و السكس كان ابي يدفع زبه بطريقة قوية جدا داخل كسيو يخرجه بسرعة كبيرة حيث كان يحرك ما بين النصف الامامي و بين الزب كاملا الى الخصيتين في كسي فحين يدخله يدخله كاملا و حين يسحبه يسحبه الى النصف و انا احس بالراس و احلقة و هي تتحرك داخل كسي و تعطيني منعة كبيرة جدا و لذيذة مع بابا النياك الخبير في الجنس
و قد قلبني ابي عدة مرات و هو ينيكني حتى انه حاول ان ينيكني من طيزي لولا ان زبه كبير جدا ولم يقدر على ادخاله حيث ادخل الراس فقط و سرعان ما اعاده في كسي الذي رغم كل شيئ يبقى ضيقا جدا مقارنة بكس امي لانني لم الد و لم اتزوج الا لفترة قصيرة نسبيا . كنت اتلوى مثل الحرباء حين كان ابي ينيكني و قد عرف اني احب النيك العنيف لذلك ظل يصفعني على خدي و يضغط على حلمات البزاز و يصفع الطيز و لم يتوقف عن شتمي بكلمات اعتاد على التفوه بها حين ينيك امي مثل اشبعي الزب يا قحبة او كيف وجدتي زبي يا بنت الشرموطة و احيانا يسحب زبه كاملا من كسي و يجبرني على رضعه و احس به مالح جدا من شدة اختلاطه بماء كسي . و و بدات احس بالرعشة تقترب حيث صار جسمي كله يرتعد من الشهوة و اللذة حتى اني شعرت اني صرت في شبه غيوبوة و انا اتناك من بابا النياك الذي لم اتوقع انه نياك الى تلك الدرجة رغم انه قارب الستين و صرت افتح رجلاي اكثر حتى يصل زبه الى كامل اعماق كسي و ينزلق بسهولة تامة و بدات شتائمه تتزايد و صفعاته ايضا فعلمت انه قد هاج و بلغ قمة نشوته الجنسية و هنا صرت اترقب ان يقذف في اي لحظة لذلك امرته ان يخرج زبه من كسي حتى لا يقذف داخل كسي و يسبب لي مشاكل
هنا صفعني بطريقة قوية جدا و شتمني ثم قال من قال لك اني ساقذف في كسك يا بنت القحبة و دفع زبه كاملا ثم توقف عن الضخ و ارتاح قليلا و فجاة عاد لينيك بكل قسوة و قوة و صار السرير يهتز من قوة النيك التي كنت اعيشه مع بابا النياك الساخن الهائج . و قد بلغت احلى رعشة جنسية في حياتي في ذلك اليوم حتى رايت ابي يسحب زبه من كسي و يضعه بين بزازي و صار زبه يقذف على حلمتي ثم حوله الى الحلمة الاخرى حتى ملا بزازي بالمني و هي اول مرة اشعر فيها بلذة الجنس لان زوجي كان يقذف داخل كسي حين ينيكني . و لاحظت ان زب ابي ارتخى بسرعة حين قذف و من دون ان يمسحه اخفاه في بنطلونه الذي ظل وفيا لعادته في كشف زبه منتصب تحت البنطلون اما انا فكنت متشبعة و منتشية بالجنس و النيك مع بابا النياك الذي صار يختلي بي كلما كنا وحدنا في البيت كي ينيكني و يجعلني اعيش في
و هو رجل يحب الشرب حتى الثمالة و زبه دائما منتصب خاصة و ان امي امراة كبيرة لكنها تبدو شابة و حين ينيكها في الليل كثيرا ما اسمع اهاته مع العلم ان بابا لما ينيك ماما يشتمها و يسبها و هو ينيك فهي عادة عنده . اما انا فقد تزوجت لمدة سنة و فشل زواجي رغم انني كنت مع رجل يحبني و زبه ممتع لكن المشاكل مع امه عجلت بطلاقنا فعدت للعيش في بيتنا رفقة بابا النياك و امي و اخوتي الذكور لانني الفتاة الوحيدة في البيت و انا فتاة جميلة جدا و لي طيز رهيب و احلى بزاز و دائما الاحظ زب ابي المنتصب حين يمشي لانه يلبس ثياب خفيفة و ضيقة على زبه المنتفخ و احيانا اتمنى ان ينيكني بابا النياك حتى اعيش اجمل قصة سكس محارم . ذات مرة دخل ابي البيت و هو ثمل من كثرة الشرب و كان زبه منتصب جدا و كلما حرك رجليه ليخطو خطوة ارى زبه يتحرك و اثر الراس و الخصيتين بارز بقوة و لاحظ ابي اني انظر الى زبه و هو في حالته خاصة و اننا كنا وحيدين في البيت فاقترب مني و امسكني ثم احتضنني و حك زبه على جسمي حتى احسست بصلابته و حرارته ثم خاطبني قائلا هل تحبين زب ابوك و كانه علم اني احب زب بابا النياك لكني لم ارد عليه
و قد بلغت بابي الجراة ان ادخل يده تحت بنطلونه قبل ان يخرجها و هي تمسك زبه الضخم جدا و الرهيب فرغم اني كنت اتناك من زوجي الذي كان زبه كبير جدا و ممتع و يهيجني الا ان زب ابي كان بحجم غريب جدا فطوله بطول ذراعي و عرفت لماذا حين ينتصب يصبح بارز جدا من تحت ملابسه اما راسه فهو يشبه حبة فطر كبيرة حمراء . و راح ابي يلعب بزبه امامي و هو يحركه من الجهة السفلى حيث كان يضغط على خصيتيه و يلعب بهما و عرف اني اريد ان اتناك فانا مطلقة منذ مدة و بحاجة ملحة الى السكس و الزب في كسي لذلك قرب راسي من زبه و قال هيا لا تخجلي متعي ابوك بمصة ساخنة على هذا الزب اللذيذ ثم سالني مرة اخرى هل اعجبك زب بابا النياك . و بدات ارضع زب بابا النياك بكل قوة و كان زبه دافئا جدا و صلبا و احس بنبضاته داخل فمي حين اضغط بشفتاي على الراس و ابي يمسك براسي و يضخ به حول زبه و كنت اعتقد انه سيقذف داخل فمي حين راح يتاوه و يتغنج بتلك الحرارة لكنه امسكني من شعري و جرني الى غرفة النوم على السرير كي ينيكني
بدا بابا النياك يعريني و يقبلني في نفس الوقت بحيث هيجني و الهب حرارتي بسرعة حتى صرت امامه مثلما ولدتني امي ثم نزل في كسي باللحس و المص و كان يمص الشفرتين بطريقة حامية لا توصف ثم يداعب بلسانه البظر الذي احسست انه انتصب و صار كسي غارقا في الماء . و جاءت احلى لحظة في حياتي حين مارست سكس المحارم مع بابا النياك حين احسست ان زبه يتسلل داخل كسي مثل الافعى و هو يباعد بين جدران الكس من شدة ضخامته و غلاظته و صلابته و في كل مرة يدخل الزب اكثر احس بحلاوة اكبر حتى ادخله كاملا و سد كسي به و هنا جاء دوري في التغنج و التاوه فقد صرت مثل المجنونة و انا اتناك بتلك الطريقة مع ابي . و من شدة خبرته في النيك و السكس كان ابي يدفع زبه بطريقة قوية جدا داخل كسيو يخرجه بسرعة كبيرة حيث كان يحرك ما بين النصف الامامي و بين الزب كاملا الى الخصيتين في كسي فحين يدخله يدخله كاملا و حين يسحبه يسحبه الى النصف و انا احس بالراس و احلقة و هي تتحرك داخل كسي و تعطيني منعة كبيرة جدا و لذيذة مع بابا النياك الخبير في الجنس
و قد قلبني ابي عدة مرات و هو ينيكني حتى انه حاول ان ينيكني من طيزي لولا ان زبه كبير جدا ولم يقدر على ادخاله حيث ادخل الراس فقط و سرعان ما اعاده في كسي الذي رغم كل شيئ يبقى ضيقا جدا مقارنة بكس امي لانني لم الد و لم اتزوج الا لفترة قصيرة نسبيا . كنت اتلوى مثل الحرباء حين كان ابي ينيكني و قد عرف اني احب النيك العنيف لذلك ظل يصفعني على خدي و يضغط على حلمات البزاز و يصفع الطيز و لم يتوقف عن شتمي بكلمات اعتاد على التفوه بها حين ينيك امي مثل اشبعي الزب يا قحبة او كيف وجدتي زبي يا بنت الشرموطة و احيانا يسحب زبه كاملا من كسي و يجبرني على رضعه و احس به مالح جدا من شدة اختلاطه بماء كسي . و و بدات احس بالرعشة تقترب حيث صار جسمي كله يرتعد من الشهوة و اللذة حتى اني شعرت اني صرت في شبه غيوبوة و انا اتناك من بابا النياك الذي لم اتوقع انه نياك الى تلك الدرجة رغم انه قارب الستين و صرت افتح رجلاي اكثر حتى يصل زبه الى كامل اعماق كسي و ينزلق بسهولة تامة و بدات شتائمه تتزايد و صفعاته ايضا فعلمت انه قد هاج و بلغ قمة نشوته الجنسية و هنا صرت اترقب ان يقذف في اي لحظة لذلك امرته ان يخرج زبه من كسي حتى لا يقذف داخل كسي و يسبب لي مشاكل
هنا صفعني بطريقة قوية جدا و شتمني ثم قال من قال لك اني ساقذف في كسك يا بنت القحبة و دفع زبه كاملا ثم توقف عن الضخ و ارتاح قليلا و فجاة عاد لينيك بكل قسوة و قوة و صار السرير يهتز من قوة النيك التي كنت اعيشه مع بابا النياك الساخن الهائج . و قد بلغت احلى رعشة جنسية في حياتي في ذلك اليوم حتى رايت ابي يسحب زبه من كسي و يضعه بين بزازي و صار زبه يقذف على حلمتي ثم حوله الى الحلمة الاخرى حتى ملا بزازي بالمني و هي اول مرة اشعر فيها بلذة الجنس لان زوجي كان يقذف داخل كسي حين ينيكني . و لاحظت ان زب ابي ارتخى بسرعة حين قذف و من دون ان يمسحه اخفاه في بنطلونه الذي ظل وفيا لعادته في كشف زبه منتصب تحت البنطلون اما انا فكنت متشبعة و منتشية بالجنس و النيك مع بابا النياك الذي صار يختلي بي كلما كنا وحدنا في البيت كي ينيكني و يجعلني اعيش في