توفي زوجي وأنا في ريعان شبابي .. فأنا أبلغ من العمر 42 سنة . أرملة منذ 5 سنوات لم أتذوق فيها الجنس حتى جاءني ذلك الشاب ليسكن في بيتي الذي ورثته عن زوجي في أحد إحياء القاهرة القديمة- وأعيش فيه مع ابنتي المعاقة والتي بترت ساقها في حادث وحكم عليها أن تعيش بدون رجليها رغم صغر سنها حيث إنها تبلغ من العمر عشرون سنة.. وأختها الأخرى متزوجة وتعيش في إحدى محافظات الوجه البحري.
كانت حياتي كلها لابنتي التي انعزلت عن العالم تماما وتخرجت من جامعتها وهي في نفس الحال .. لا يوجد لها غيري وأختها وصديقة واحدة فقط تزوجت منذ أشهر ..
وكم كنت أموت حزنا عندما أتخيلها هكذا لن تستطيع الزواج وكتب عليه الحرمان من الجنس قبل أن تتذوقه وكنت أشفق عليها وعلى حالي أيضا..
حتى جاءنا هذا الشاب مجدي .. شاب يبلغ من العمر 25 عاما.. رياضي .. فارع الطول .. خجول ومن أول مرة وقعت عيني علية لم استطع إنزال عيني عنه. فقد أسرني .
كان وسيما لدرجة فائقة يكسو جسده الشعر الكثيف.. جاء ليطلب مني استئجار شقة خالية في بيتي المكون من ثلاثة طوابق يسكن الطابق الأول رجل مسن وزوجته وخادمة تلبي طلباتهم ويأتي أبناؤهم لزيارتهم بشكل دوري واسكن أنا في الطابق الثاني أنا وابنتي والثالث توجد شقة خالية عبارة عن غرفة وصالة وحمام ومطبخ حيث صممها زوجي لتكون تراس والمساحة الباقية تستخدم للجلوس سطح فارغ فيه شجيرات نباتات احرص دائما على الاعتناء بها..
طلبت منه مبلغ كتامين فوافق وقال : ما هي شروطك ؟
فقالت : أن تعتني بالبيت كأنك تملكه نحن هنا بمفردنا وسنعتبرك كابن .
دفع مبلغا كبيرا من المال لمدة ستة أشهر فدهشت لتصرفه .. ما الذي يدفعه لفعل ذالك ؟؟ صعدت معه لأريه الشقة وكانت مرتبة وطلبت منه أن ينادي علي إن احتاج إلى أي شيء.. نزلت إلى شقتي وهذا الشاب سيطر على كل تفكيري لدرجة لا تحتمل ..
في اليوم التالي صعدت بحجة ري الزرع وكنت أرتدي جلباب ضيق لا يوجد تحته أي شئ على الإطلاق .. ووجدت الباب مفتوحا وصوت موسيقى ينبعث من الداخل وصوت مياه الدوش في الحمام فاقتربت لأجد باب الحمام مواربا فتجرأت ولا أدري لماذا حاولت مشاهدته عاريا كنت أرغب في ذلك بشدة..
اقتربت في زاوية لا يستطيع رؤيتي فيها وقلبي ينبض بشده حتى استطعت أن أرى ذلك الوحش واضحا منتصبا كجندي متحفزا لاقتحام أوكار العدو.. خرجت سريعا وقد امتلأت إصرارا على تجربة ذلك الوحش .. لكن كيف وهذا الشاب لا يتحدث معنا
قضيت ليلي وأنا أفكر في ذالك وقطع تفكيري نداء ابنتي فقد كانت ترغب في الاستحمام .. فذهبت إليها لأجدها على سريرها ولاحظت أن ملابسها مبتلة ولأنها لا تردي ملابس داخلية فقد كان واضحا بان ماء كسها قد أغرقها فنظرت إليها مستفسرة بخبث فاحمر وجهها .. أنا كنت بحلم بحلم جميل يا ماما أنا ومعايا رجل لا اعرفه فضحكت وقلبي يعتصر حزنا وإشفاقا فقد كنت أعلم أنها لن تتزوج .. فمن يرضى بنصف امرأة.. حملتها إلى الحمام وبدأت أحميها .. ولاحظت كثافة الشعر على كسها وسالت نفسي كيف لم الحظ ذلك.. لو كانت سليمة كأ****ها كانت اهتمت وقامت هي بذلك .
وذهبت لكي احضر ماكينة حلاقة كانت عندنا خاصة بزوج ابنتي .. أبدلت شفرتها وبدأت أحلق لها عانتها حتى ظهر لي كسها جليا .. وردي أشفاره كبيرة جدا لم ألحظها من قبل .. أثارني فبدأت ألمسه وأداعبه ولم تبدي ابنتي اعتراضا فقد كانت مستمتعة إلى الثمالة وعندما أفرغت ماءها احتضنتني وقالت أنا بحبك أوي يا ماما .
فطبعت قبلة على خدها وحملتها لغرفتها .. ذهبت للنوم وكلي شهوة ورغبة عارمة في الجنس
فنادت وقالت : قربي لي الكومبيوتر .
فقربته لها وغادرت .. لم أستطع النوم فعدت إلى غرفة ابنتي لأطمئن عليها واقتربت لأسمع صوت تأوهات حارة فنظرت لأجد ابنتي تشاهد فيلما جنسيا ويدها اليسرى تعتصر صدرها وباليد اليمنى تمسك بزب اصطناعي وتدخله بقوة وتخرجه من كسها .. صعقت في البداية إنها ليست عذراء ومن أين حصلت على هذا الزب ومن أعطاها إياه ؟
فكرت أن أدخل عليها ولكن انتظرت .. ربما رغبتي في المشاهدة وأنا مثارة من حركاتها ومن المشاهد الصريحة للجنس في الكومبيوتر.. بدأت ألعب في كسي حتى ازددت حرارة وشهوة وكدت أن أحترق من نار الشهوة ودخلت عليها ففزعت وحاولت إخفاء الزب الصناعي ولكن يدي كانت الأسرع فاختطفته منها وسألتها من أين وما الذي تشاهدينه فانفجرت بالبكاء فتركتها وذهبت لغرفتي أفكر .. وبدون إدراك بدأت أتخيل ذلك الشاب وزبه كأنه معي ينيكني وأدخلت الزب الصناعي في كسي حتى أفرغت .. وجاءتني الفكرة على الفور فذهبت وأخذت الكومبيوتر لغرفتي ونزعت منه إحدى الوصلات..
في اليوم التالي كانت عطلة مجدي وكان يعمل مهندس الكترونيات في إحدى شركات الكومبيوتر
صعدت إليه في المساء وكان يطبخ طعامه فقلت له : يا خبر انت اللي بتطبخ طيب كنت قول لي وأنا كنت عملت لك الأكل ..
فابتسم وهو يطالع جسدي بشغف وعلى استحياء : مش عايز أتعبك .
نظرت له وقلت : لا تعب ولا حاجة .. أنا عايزاك تصلح لي الكومبيوتر بتاعنا مش عارفة أشغله وأنا هاجهز الأكل .
وافق فورا واستأذنني لكي يغير ملابسة فقد كان يرتدي شورت أظهر زبه المنتصب بشده وتيشيرت قصير ظهرت عضلاته منه بشكل جلي
نزلت مسرعة إلى الأسفل وتوجهت لغرفة ابنتي ووجدتها نائمة.. فأغلقت عليها الباب وتوجهت لغرفتي رتبتها وعطرتها وعطرت نفسي — دقائق ودق الباب فتحت له مرتدية روب أسود وأسفله طقم داخلي عبارة عن خيوط تشابكت معا لتنسج شيئا بسيطا يظهر أكثر ما يخفي.
استقبلته بنظرة كلها رغبة ودلع ولهفة فرد علي بنظرة شهوة خجولة فقلت له : تفضل الكومبيوتر في غرفة النوم .
ولم يكن من الصعب عليه أن يفهم رغبتي فيه .. وعندما دخل الغرفة اكتشف سريعا بأن الجهاز عطل بالعمد فابتسم وقال: ده شيء بسيط .
وأوصل تلك الوصلة وأدار الجهاز وضغط على عدة أزرار متتابعة لم أعرف لماذا ثم نظر إلى شاشة الجهاز وابتسم فقد اكتشف أننا كنا نشاهد فيلما وبدون عناء شغله .
فنظرت إلى الأرض فابتسم وخرج وزبه منتصب..
ولم أكن أستطع تضييع أي ثانية أخرى فسبقته للباب وأغلقته .. فتقدم منى مباشرة بكل تصميم وقوة لينزع عني ذالك الرداء ليظهر له جسدي أمامه وبدون أن يعطي لي فرصة احتضنني وقبل شفتي بقوة ويده تعتصر طيزي من الخلف وأفلت منه باتجاه السرير .. فلحقني وقد تجرد من ما كان يرتديه وهبط بين أفخاذي ليلتهم كسي وأشفاري .. ولم ينتظر أن أتجرد من تلك الخيوط المتشابكة بل مزقها كوحش كاسر بأسنانه وهو يلتهم جسدي بشفاهه تارة وبأسنانه تارة أخرى ويداه تعتصران أثدائي بقوة وكلما زاد أنيني وتأوهاتي زاد هو من اعتصارهما ومص حلماتهما..
استمر في لحسي ومصي ما يقرب من الساعة كطفل جائع لأستقبل زبه في يدي تحسست قوته وسمكه وطوله ومن قوة انتصابه كنت أشعر بعروقه النافرة .. ودفعته في فمي والتهمته مصا ولحسا وتقبيلا حتى بدأ يتاوه ويقول : إنتي حبيبتي أنا بحبك هانيكي يا شرموطة ..هاولع لك كسك يا متناكة .
ولم أكن أريد غير سماع ذلك لتنطلق صرخاتي : أيوه نيييييييييييك …نيييك .
ليقتحم بزبه جدران كسي فأحسست أن روحي تغادرني وشهقت من عنفه وقوته وما هي إلا دفعات متتالية حتى كان مائي ينطلق غزيرا كشلال يسقط من أعلى الوادي .
حملني مرة واحدة ورفعني لأجلس على زبه المنتصب وهو راقدا على ظهره وأدركت حجمه وطوله من تلك الوضعية فقد كان رأسه غليظا وجلست بهدوء حتى أدخلت راس زبه فسحبني من خصري للأسفل بقوة ليولج كامل زبه في فشهقت وانتفضت مرة أخرى ورحت أصعد وأهبط بسرعة حتى أفرغت مائي للمرة الثانية وهو ما زال منتصبا ..
قام ليغير وضعي لأسجد أمامه وبسرعة لم أشعر إلا بذلك الوحش يخترق كسي من الخلف وبطلقات متتابعة ظل يدفعني ذهابا وإيابا حتى قارب على الإنزال فصرخت : نزلهم كلهم جوه.
ودقائق حتى أحسست بسيل من المني الدافئ تتبعه طلقات حارة تندفع داخل جوف كسي
نمت بجانبه فقال : أنا كنت مستني اللحظة دي من زمان .. أنا سكنت مخصوص عندك عشان أكون جنبك وعشان ييجي اليوم وأنام معاكي .. وأنيكك .
استأذن في الخروج وطلب مني الصعود في شقته لنكمل ما قد بدأناه .
غادر وذهبت إلى الحمام لأستحم وكلي سعادة وشوق أكثر وأثناء مروري سمعت ابنتي تبكي فدخلت عليها وجدتها على الأرض راقدة مبتلة من الأسفل وسألتها : ما الذي يبكيها ؟؟ وكيف سقطت ؟؟
قالت : أنا نفسي أعمل زي ما كنتي بتعملي دلوقتي مع مجدي .. أنا شفتكم انتي ما حستيش بيا ..
فاحتضنتها فقالت : أنا عارفة إني مش هاتجوز عشان كده صاحبتي جابت لي البتاع اللي أخدتيه مني تقصد الزب و أظن إني أنا أولى بيه منك إنتي معاكي زب حقيقي .
وبكت بمرارة .
تركتها وأنا في حالة من الحزن وجلست أفكر كيف أساعدها .
صعدت إليه . وجدت باب الغرفة مفتوحا ناديت عليه فخرج عاريا تماما وزبه منتصب بقوة .. سحبني بقوة للداخل وحملني وألقاني على سريرة وباعد بين فخداي ودفن وجهه بين أفخاذي وبدا يلتهم كسي وأشفاري بلسانه وأسنانه حتى أفرغت سيلا من الماء . قام وأدخل زبه بعنف في كسي فصرخت فضاعف من إدخاله فشهقت ولم يرحمني في تلك اللحظات . لم أشعر إلا بنار في كسي ويدان تعتصران بزازي .. وتوقفت عن عد كم من المرات جاءتني الرعشة حتى تهالكنا من التعب فرقد بجواري واحتضنني عارية وأشعلت سيجارة لأدخنها وقلت له : أنا عايزاك تنيك بنتي ..
فصعق وقال : كيف ؟؟ أليست عذراء ؟
فقصصت عليه حكايتها و الحادثة التي حدثت لها فوافق .
في اليوم التالي جهزت طعاما شهيا واتصلت به فكان في الخارج ووعدني بالقدوم بعد ساعة .. ذهبت لابنتي وجدتها تقرأ قصة جنسية فقلت لها : أنا محضرة ليكي مفاجأة إنتي عارفة إن ماما بتحبك .
وحملتها وأدخلتها الحمام وقمت بإعدادها كعروس .. خرجنا إلى الصالة وأرقدتها على الأريكة وبعد مرور الساعة جاءنا مجدي وقلت له : تعالى ساعدني في نقل الكومبيوتر إلى الصالة ..
وفي تلك الأثناء دخلت لكي أغير ملابسي لأرتدي روبا فقط لا يوجد تحته شئ وخرجت لأجده يضحك مع ابنتي فأدرت الفيلم بدون مقدمات وتركتهما وذهبت لإحضار بعض العصير ولم أنسى أن أخبئ الزب الصناعي تحت الأريكة .
عدت فوجدت مجدي يعتصر بزاز ابنتي وهي مستسلمة ومنتشية فجلست في الكرسي المواجه وقلت : خدي راحتك يا حبيبتي مجدي هيكون بتاعنا إحنا الاتنين .
جررتهم من ملابسهم بيدي وأخرجت زب مجدي وبدأت ألحس له وأمص و ابنتي تلعب في كسها .. ثم أدخلته بيدي في كسها .. وأخرجت الزب الصناعي وأدخلته في كسي لأثيرها ولم تكن بحاجة لإثارة أبدا فقد كانت مثارة لأقصى درجة .. أفرغت عدة مرات متتالية حتى تهالكت .
وبعد ذلك قام ليدخل زبه في كسي وأعطيته كسي ليخترقه بعنف وقوة حتى كادت أن تخرج روحي واقتربنا من ابنتي ولحست لها كسها ومجدي ينيكني من كسي من الخلف حتى قارب على الإنزال فأخرج زبه وقذف في كسها فلحست مني مجدي الخارج من كس ابنتي وقامت هي بلعق المني من على زبه ونمنا ثلاثتنا عرايا حتى الصباح.
كانت حياتي كلها لابنتي التي انعزلت عن العالم تماما وتخرجت من جامعتها وهي في نفس الحال .. لا يوجد لها غيري وأختها وصديقة واحدة فقط تزوجت منذ أشهر ..
وكم كنت أموت حزنا عندما أتخيلها هكذا لن تستطيع الزواج وكتب عليه الحرمان من الجنس قبل أن تتذوقه وكنت أشفق عليها وعلى حالي أيضا..
حتى جاءنا هذا الشاب مجدي .. شاب يبلغ من العمر 25 عاما.. رياضي .. فارع الطول .. خجول ومن أول مرة وقعت عيني علية لم استطع إنزال عيني عنه. فقد أسرني .
كان وسيما لدرجة فائقة يكسو جسده الشعر الكثيف.. جاء ليطلب مني استئجار شقة خالية في بيتي المكون من ثلاثة طوابق يسكن الطابق الأول رجل مسن وزوجته وخادمة تلبي طلباتهم ويأتي أبناؤهم لزيارتهم بشكل دوري واسكن أنا في الطابق الثاني أنا وابنتي والثالث توجد شقة خالية عبارة عن غرفة وصالة وحمام ومطبخ حيث صممها زوجي لتكون تراس والمساحة الباقية تستخدم للجلوس سطح فارغ فيه شجيرات نباتات احرص دائما على الاعتناء بها..
طلبت منه مبلغ كتامين فوافق وقال : ما هي شروطك ؟
فقالت : أن تعتني بالبيت كأنك تملكه نحن هنا بمفردنا وسنعتبرك كابن .
دفع مبلغا كبيرا من المال لمدة ستة أشهر فدهشت لتصرفه .. ما الذي يدفعه لفعل ذالك ؟؟ صعدت معه لأريه الشقة وكانت مرتبة وطلبت منه أن ينادي علي إن احتاج إلى أي شيء.. نزلت إلى شقتي وهذا الشاب سيطر على كل تفكيري لدرجة لا تحتمل ..
في اليوم التالي صعدت بحجة ري الزرع وكنت أرتدي جلباب ضيق لا يوجد تحته أي شئ على الإطلاق .. ووجدت الباب مفتوحا وصوت موسيقى ينبعث من الداخل وصوت مياه الدوش في الحمام فاقتربت لأجد باب الحمام مواربا فتجرأت ولا أدري لماذا حاولت مشاهدته عاريا كنت أرغب في ذلك بشدة..
اقتربت في زاوية لا يستطيع رؤيتي فيها وقلبي ينبض بشده حتى استطعت أن أرى ذلك الوحش واضحا منتصبا كجندي متحفزا لاقتحام أوكار العدو.. خرجت سريعا وقد امتلأت إصرارا على تجربة ذلك الوحش .. لكن كيف وهذا الشاب لا يتحدث معنا
قضيت ليلي وأنا أفكر في ذالك وقطع تفكيري نداء ابنتي فقد كانت ترغب في الاستحمام .. فذهبت إليها لأجدها على سريرها ولاحظت أن ملابسها مبتلة ولأنها لا تردي ملابس داخلية فقد كان واضحا بان ماء كسها قد أغرقها فنظرت إليها مستفسرة بخبث فاحمر وجهها .. أنا كنت بحلم بحلم جميل يا ماما أنا ومعايا رجل لا اعرفه فضحكت وقلبي يعتصر حزنا وإشفاقا فقد كنت أعلم أنها لن تتزوج .. فمن يرضى بنصف امرأة.. حملتها إلى الحمام وبدأت أحميها .. ولاحظت كثافة الشعر على كسها وسالت نفسي كيف لم الحظ ذلك.. لو كانت سليمة كأ****ها كانت اهتمت وقامت هي بذلك .
وذهبت لكي احضر ماكينة حلاقة كانت عندنا خاصة بزوج ابنتي .. أبدلت شفرتها وبدأت أحلق لها عانتها حتى ظهر لي كسها جليا .. وردي أشفاره كبيرة جدا لم ألحظها من قبل .. أثارني فبدأت ألمسه وأداعبه ولم تبدي ابنتي اعتراضا فقد كانت مستمتعة إلى الثمالة وعندما أفرغت ماءها احتضنتني وقالت أنا بحبك أوي يا ماما .
فطبعت قبلة على خدها وحملتها لغرفتها .. ذهبت للنوم وكلي شهوة ورغبة عارمة في الجنس
فنادت وقالت : قربي لي الكومبيوتر .
فقربته لها وغادرت .. لم أستطع النوم فعدت إلى غرفة ابنتي لأطمئن عليها واقتربت لأسمع صوت تأوهات حارة فنظرت لأجد ابنتي تشاهد فيلما جنسيا ويدها اليسرى تعتصر صدرها وباليد اليمنى تمسك بزب اصطناعي وتدخله بقوة وتخرجه من كسها .. صعقت في البداية إنها ليست عذراء ومن أين حصلت على هذا الزب ومن أعطاها إياه ؟
فكرت أن أدخل عليها ولكن انتظرت .. ربما رغبتي في المشاهدة وأنا مثارة من حركاتها ومن المشاهد الصريحة للجنس في الكومبيوتر.. بدأت ألعب في كسي حتى ازددت حرارة وشهوة وكدت أن أحترق من نار الشهوة ودخلت عليها ففزعت وحاولت إخفاء الزب الصناعي ولكن يدي كانت الأسرع فاختطفته منها وسألتها من أين وما الذي تشاهدينه فانفجرت بالبكاء فتركتها وذهبت لغرفتي أفكر .. وبدون إدراك بدأت أتخيل ذلك الشاب وزبه كأنه معي ينيكني وأدخلت الزب الصناعي في كسي حتى أفرغت .. وجاءتني الفكرة على الفور فذهبت وأخذت الكومبيوتر لغرفتي ونزعت منه إحدى الوصلات..
في اليوم التالي كانت عطلة مجدي وكان يعمل مهندس الكترونيات في إحدى شركات الكومبيوتر
صعدت إليه في المساء وكان يطبخ طعامه فقلت له : يا خبر انت اللي بتطبخ طيب كنت قول لي وأنا كنت عملت لك الأكل ..
فابتسم وهو يطالع جسدي بشغف وعلى استحياء : مش عايز أتعبك .
نظرت له وقلت : لا تعب ولا حاجة .. أنا عايزاك تصلح لي الكومبيوتر بتاعنا مش عارفة أشغله وأنا هاجهز الأكل .
وافق فورا واستأذنني لكي يغير ملابسة فقد كان يرتدي شورت أظهر زبه المنتصب بشده وتيشيرت قصير ظهرت عضلاته منه بشكل جلي
نزلت مسرعة إلى الأسفل وتوجهت لغرفة ابنتي ووجدتها نائمة.. فأغلقت عليها الباب وتوجهت لغرفتي رتبتها وعطرتها وعطرت نفسي — دقائق ودق الباب فتحت له مرتدية روب أسود وأسفله طقم داخلي عبارة عن خيوط تشابكت معا لتنسج شيئا بسيطا يظهر أكثر ما يخفي.
استقبلته بنظرة كلها رغبة ودلع ولهفة فرد علي بنظرة شهوة خجولة فقلت له : تفضل الكومبيوتر في غرفة النوم .
ولم يكن من الصعب عليه أن يفهم رغبتي فيه .. وعندما دخل الغرفة اكتشف سريعا بأن الجهاز عطل بالعمد فابتسم وقال: ده شيء بسيط .
وأوصل تلك الوصلة وأدار الجهاز وضغط على عدة أزرار متتابعة لم أعرف لماذا ثم نظر إلى شاشة الجهاز وابتسم فقد اكتشف أننا كنا نشاهد فيلما وبدون عناء شغله .
فنظرت إلى الأرض فابتسم وخرج وزبه منتصب..
ولم أكن أستطع تضييع أي ثانية أخرى فسبقته للباب وأغلقته .. فتقدم منى مباشرة بكل تصميم وقوة لينزع عني ذالك الرداء ليظهر له جسدي أمامه وبدون أن يعطي لي فرصة احتضنني وقبل شفتي بقوة ويده تعتصر طيزي من الخلف وأفلت منه باتجاه السرير .. فلحقني وقد تجرد من ما كان يرتديه وهبط بين أفخاذي ليلتهم كسي وأشفاري .. ولم ينتظر أن أتجرد من تلك الخيوط المتشابكة بل مزقها كوحش كاسر بأسنانه وهو يلتهم جسدي بشفاهه تارة وبأسنانه تارة أخرى ويداه تعتصران أثدائي بقوة وكلما زاد أنيني وتأوهاتي زاد هو من اعتصارهما ومص حلماتهما..
استمر في لحسي ومصي ما يقرب من الساعة كطفل جائع لأستقبل زبه في يدي تحسست قوته وسمكه وطوله ومن قوة انتصابه كنت أشعر بعروقه النافرة .. ودفعته في فمي والتهمته مصا ولحسا وتقبيلا حتى بدأ يتاوه ويقول : إنتي حبيبتي أنا بحبك هانيكي يا شرموطة ..هاولع لك كسك يا متناكة .
ولم أكن أريد غير سماع ذلك لتنطلق صرخاتي : أيوه نيييييييييييك …نيييك .
ليقتحم بزبه جدران كسي فأحسست أن روحي تغادرني وشهقت من عنفه وقوته وما هي إلا دفعات متتالية حتى كان مائي ينطلق غزيرا كشلال يسقط من أعلى الوادي .
حملني مرة واحدة ورفعني لأجلس على زبه المنتصب وهو راقدا على ظهره وأدركت حجمه وطوله من تلك الوضعية فقد كان رأسه غليظا وجلست بهدوء حتى أدخلت راس زبه فسحبني من خصري للأسفل بقوة ليولج كامل زبه في فشهقت وانتفضت مرة أخرى ورحت أصعد وأهبط بسرعة حتى أفرغت مائي للمرة الثانية وهو ما زال منتصبا ..
قام ليغير وضعي لأسجد أمامه وبسرعة لم أشعر إلا بذلك الوحش يخترق كسي من الخلف وبطلقات متتابعة ظل يدفعني ذهابا وإيابا حتى قارب على الإنزال فصرخت : نزلهم كلهم جوه.
ودقائق حتى أحسست بسيل من المني الدافئ تتبعه طلقات حارة تندفع داخل جوف كسي
نمت بجانبه فقال : أنا كنت مستني اللحظة دي من زمان .. أنا سكنت مخصوص عندك عشان أكون جنبك وعشان ييجي اليوم وأنام معاكي .. وأنيكك .
استأذن في الخروج وطلب مني الصعود في شقته لنكمل ما قد بدأناه .
غادر وذهبت إلى الحمام لأستحم وكلي سعادة وشوق أكثر وأثناء مروري سمعت ابنتي تبكي فدخلت عليها وجدتها على الأرض راقدة مبتلة من الأسفل وسألتها : ما الذي يبكيها ؟؟ وكيف سقطت ؟؟
قالت : أنا نفسي أعمل زي ما كنتي بتعملي دلوقتي مع مجدي .. أنا شفتكم انتي ما حستيش بيا ..
فاحتضنتها فقالت : أنا عارفة إني مش هاتجوز عشان كده صاحبتي جابت لي البتاع اللي أخدتيه مني تقصد الزب و أظن إني أنا أولى بيه منك إنتي معاكي زب حقيقي .
وبكت بمرارة .
تركتها وأنا في حالة من الحزن وجلست أفكر كيف أساعدها .
صعدت إليه . وجدت باب الغرفة مفتوحا ناديت عليه فخرج عاريا تماما وزبه منتصب بقوة .. سحبني بقوة للداخل وحملني وألقاني على سريرة وباعد بين فخداي ودفن وجهه بين أفخاذي وبدا يلتهم كسي وأشفاري بلسانه وأسنانه حتى أفرغت سيلا من الماء . قام وأدخل زبه بعنف في كسي فصرخت فضاعف من إدخاله فشهقت ولم يرحمني في تلك اللحظات . لم أشعر إلا بنار في كسي ويدان تعتصران بزازي .. وتوقفت عن عد كم من المرات جاءتني الرعشة حتى تهالكنا من التعب فرقد بجواري واحتضنني عارية وأشعلت سيجارة لأدخنها وقلت له : أنا عايزاك تنيك بنتي ..
فصعق وقال : كيف ؟؟ أليست عذراء ؟
فقصصت عليه حكايتها و الحادثة التي حدثت لها فوافق .
في اليوم التالي جهزت طعاما شهيا واتصلت به فكان في الخارج ووعدني بالقدوم بعد ساعة .. ذهبت لابنتي وجدتها تقرأ قصة جنسية فقلت لها : أنا محضرة ليكي مفاجأة إنتي عارفة إن ماما بتحبك .
وحملتها وأدخلتها الحمام وقمت بإعدادها كعروس .. خرجنا إلى الصالة وأرقدتها على الأريكة وبعد مرور الساعة جاءنا مجدي وقلت له : تعالى ساعدني في نقل الكومبيوتر إلى الصالة ..
وفي تلك الأثناء دخلت لكي أغير ملابسي لأرتدي روبا فقط لا يوجد تحته شئ وخرجت لأجده يضحك مع ابنتي فأدرت الفيلم بدون مقدمات وتركتهما وذهبت لإحضار بعض العصير ولم أنسى أن أخبئ الزب الصناعي تحت الأريكة .
عدت فوجدت مجدي يعتصر بزاز ابنتي وهي مستسلمة ومنتشية فجلست في الكرسي المواجه وقلت : خدي راحتك يا حبيبتي مجدي هيكون بتاعنا إحنا الاتنين .
جررتهم من ملابسهم بيدي وأخرجت زب مجدي وبدأت ألحس له وأمص و ابنتي تلعب في كسها .. ثم أدخلته بيدي في كسها .. وأخرجت الزب الصناعي وأدخلته في كسي لأثيرها ولم تكن بحاجة لإثارة أبدا فقد كانت مثارة لأقصى درجة .. أفرغت عدة مرات متتالية حتى تهالكت .
وبعد ذلك قام ليدخل زبه في كسي وأعطيته كسي ليخترقه بعنف وقوة حتى كادت أن تخرج روحي واقتربنا من ابنتي ولحست لها كسها ومجدي ينيكني من كسي من الخلف حتى قارب على الإنزال فأخرج زبه وقذف في كسها فلحست مني مجدي الخارج من كس ابنتي وقامت هي بلعق المني من على زبه ونمنا ثلاثتنا عرايا حتى الصباح.