اسمي عامر بدات قصتي عندما بلغته 19 سنه
حيث صرت املك زب كبير حجمه 26 سم كالسيف الذي لا يدخل معركه الا و ينتصر بها
كانت امي هي المسيطره في البيت وابي يخاف منها
كنت امر امام حجره ابي وامي بالليل واسمع امي تقول مص صدري اقل شيء هو افرك لي كسي فانت لا تصلح للنيك في كل الرجال يملكون ازبار كبيره الا انت حجمه 5 سم فوقف زوبري على هذا الكلام فكنت اقف امام الباب مباشره و وجلخ زبي فاذا بامي تفتح الباب لتذهب الى الحمام فترى زبري المنتصب وتسكت لوهله وانا اقف متسمر في مكاني ويبدو انها كانت ساخنه فامسك الزبري بيدها و سحبتني منه الى حجرتي وقالت ليا بتعمل كبرت بتسعد امك فانا لم افهم وكنت خائف فنزلت على ركبتيها ووضعت زبي في فمها فكان كبير جدا ودخل راسه بصعوبه في فمها وقد ادخلته منه 10 سنتيمتر ولا بتتحمل اكثر فصرت النيك فمها وسخنت اكثر ونسيت انها امي وامسكت بزها وصرت ادعكو واكمشه ونزلت اليه بفمي الحس هو امصه اصبحت توحوح وتان اه اه اه اه اح اح اح سحبته من فمها واصبحت اخبطه على وجهه ثم نزلت الى كسها امصها والحس شفرات كسها و اصبحت تأن ويعلى صوتها صارت تقول نيكني وريح كسي نيكني بزبك الكبير فأبوك الخول لا يملك حتى ربعه فهو زبه صغير فهو الطالب وانت الاستاذ فقالت هيا نيكني وانا انتظر ليس الان لسه كتير فكادت تفقد صوابها فتقول هيا نيك وسأعطيك كل شيء اموال ،سيارة ،جسمي ،ومنزل ابوك، هنا رأيت ان الانتظار قد اتى أكله
فقلت لها بس ؟ قالت كل شيء انا اعدك
فدفعتها عالسرير وقفزت فوقها وما ان ادخلت زبري ف كسها حتى جاءت شهوتها فصرت انيك بقوة حتى وصل الى رحمها وهي تتأوه ادخل بقوة واسحب بقوة ثم قلبها على بطنها وادخلت زبري في كسها من جديد وصرت اصفع طيزها بقوة كبيرة حتى اصبحت حمراء وهي تقول نيكني انا متناكتك وانا كلبك من اليوم فهي جابت شهوتها ثلات مرات وانا قد قدمت حممي في رحمها وهي تظن اني انتهيت هههه
سحبته وارجعته لفمها تمصه حتى انتصب وهي تمص وضعت اصبعي في خرم طيزها وادعكه ثم اصبعين حتى توسع قليلا
فدهنت راس زبري بكريمه ووضعته على ابواب خرم طيزها ودفعته قليلا فصاحت اه اححح اه يا لهوي طيزي اتهتكت فتسع طيزها فقلت لهاا تفقعتي يا متناكة
وانا عمال انيك وزبري يحرت طيزها قلتلها من اليوم كلمتي امر
حيث صرت املك زب كبير حجمه 26 سم كالسيف الذي لا يدخل معركه الا و ينتصر بها
كانت امي هي المسيطره في البيت وابي يخاف منها
كنت امر امام حجره ابي وامي بالليل واسمع امي تقول مص صدري اقل شيء هو افرك لي كسي فانت لا تصلح للنيك في كل الرجال يملكون ازبار كبيره الا انت حجمه 5 سم فوقف زوبري على هذا الكلام فكنت اقف امام الباب مباشره و وجلخ زبي فاذا بامي تفتح الباب لتذهب الى الحمام فترى زبري المنتصب وتسكت لوهله وانا اقف متسمر في مكاني ويبدو انها كانت ساخنه فامسك الزبري بيدها و سحبتني منه الى حجرتي وقالت ليا بتعمل كبرت بتسعد امك فانا لم افهم وكنت خائف فنزلت على ركبتيها ووضعت زبي في فمها فكان كبير جدا ودخل راسه بصعوبه في فمها وقد ادخلته منه 10 سنتيمتر ولا بتتحمل اكثر فصرت النيك فمها وسخنت اكثر ونسيت انها امي وامسكت بزها وصرت ادعكو واكمشه ونزلت اليه بفمي الحس هو امصه اصبحت توحوح وتان اه اه اه اه اح اح اح سحبته من فمها واصبحت اخبطه على وجهه ثم نزلت الى كسها امصها والحس شفرات كسها و اصبحت تأن ويعلى صوتها صارت تقول نيكني وريح كسي نيكني بزبك الكبير فأبوك الخول لا يملك حتى ربعه فهو زبه صغير فهو الطالب وانت الاستاذ فقالت هيا نيكني وانا انتظر ليس الان لسه كتير فكادت تفقد صوابها فتقول هيا نيك وسأعطيك كل شيء اموال ،سيارة ،جسمي ،ومنزل ابوك، هنا رأيت ان الانتظار قد اتى أكله
فقلت لها بس ؟ قالت كل شيء انا اعدك
فدفعتها عالسرير وقفزت فوقها وما ان ادخلت زبري ف كسها حتى جاءت شهوتها فصرت انيك بقوة حتى وصل الى رحمها وهي تتأوه ادخل بقوة واسحب بقوة ثم قلبها على بطنها وادخلت زبري في كسها من جديد وصرت اصفع طيزها بقوة كبيرة حتى اصبحت حمراء وهي تقول نيكني انا متناكتك وانا كلبك من اليوم فهي جابت شهوتها ثلات مرات وانا قد قدمت حممي في رحمها وهي تظن اني انتهيت هههه
سحبته وارجعته لفمها تمصه حتى انتصب وهي تمص وضعت اصبعي في خرم طيزها وادعكه ثم اصبعين حتى توسع قليلا
فدهنت راس زبري بكريمه ووضعته على ابواب خرم طيزها ودفعته قليلا فصاحت اه اححح اه يا لهوي طيزي اتهتكت فتسع طيزها فقلت لهاا تفقعتي يا متناكة
وانا عمال انيك وزبري يحرت طيزها قلتلها من اليوم كلمتي امر
