C
CESAR
ميلفاوي زائر
تقلبت على وجهي الفللي، فجاء هو كالمكلكلِ.
ناجاني باغٍ قتلي في جحوده الاولِ.
سيفي تكلم فما كان الكلام الا ما قال فيه مقولة قولة القيل المُقال قائل المُعْدَلِ.
و احر سيفي قلبه فأصبح مثل الفقير المُعْدَمِ.
نظر غضبي، خاف مني فأنا مثل ليث العرين غضنفرِ.
من طلل بيني و بينه كالمحل قديم العهد طالته أذرعي.
عدوي لا اتركه فإني نسر ذو مخلب الحرب مهلهلِ.
اريد موته قبل موتي، غارقاً في دمائه كالنبيذ الأعنبِ.
كالنمر أسن سناني، قاطعاً جلده الأعرزِ.
صارعته فكان مني كونه مثل الأعورِ.
اطلخم الأمر عليه فهرب مثل الأحمرِ.
سجسج الحرب بيننا و بيني سيفي و سيفه الضريح الاعوجِ.
فقد جعله سيفي مثل الاوقصِ.
فسال دمه المثعنجرِ.
فأخذت نقطة الابخسِ.
تجشمت استسقائي لدمائه الأحمرِ.
فصحت بأعلى سشلقيِ.
طالبٌ عفو الاصلحِ.
لا اريد افنج اللسانِ.
اريد الأثل لا الحطاطِ.
أرفض كوني ك الأحنفِ.
ف لحم الحمام حلال، و حرامٌ لحم الانجسِ.
شفنته شفنة الشافن ذي القبر المُجهَّلِ.
سن أخاه السيف سن منادي الكبير الابرصِ.
لاقيته ملاقي اللقاء المعظم المبعثرِ.
لا خوفا على حياتي، بل خوف أسد العجوز الاقدمِ.
فخاف خوفة خيفة جيف المُذَّهَبِ.
ألمٌ ألَّم بي، فقد كان قوي البنيان مضخمِ.
صرعته أرضا بعدما تعبت تعب الاشرفِ.
ناجاني باغٍ قتلي في جحوده الاولِ.
سيفي تكلم فما كان الكلام الا ما قال فيه مقولة قولة القيل المُقال قائل المُعْدَلِ.
و احر سيفي قلبه فأصبح مثل الفقير المُعْدَمِ.
نظر غضبي، خاف مني فأنا مثل ليث العرين غضنفرِ.
من طلل بيني و بينه كالمحل قديم العهد طالته أذرعي.
عدوي لا اتركه فإني نسر ذو مخلب الحرب مهلهلِ.
اريد موته قبل موتي، غارقاً في دمائه كالنبيذ الأعنبِ.
كالنمر أسن سناني، قاطعاً جلده الأعرزِ.
صارعته فكان مني كونه مثل الأعورِ.
اطلخم الأمر عليه فهرب مثل الأحمرِ.
سجسج الحرب بيننا و بيني سيفي و سيفه الضريح الاعوجِ.
فقد جعله سيفي مثل الاوقصِ.
فسال دمه المثعنجرِ.
فأخذت نقطة الابخسِ.
تجشمت استسقائي لدمائه الأحمرِ.
فصحت بأعلى سشلقيِ.
طالبٌ عفو الاصلحِ.
لا اريد افنج اللسانِ.
اريد الأثل لا الحطاطِ.
أرفض كوني ك الأحنفِ.
ف لحم الحمام حلال، و حرامٌ لحم الانجسِ.
شفنته شفنة الشافن ذي القبر المُجهَّلِ.
سن أخاه السيف سن منادي الكبير الابرصِ.
لاقيته ملاقي اللقاء المعظم المبعثرِ.
لا خوفا على حياتي، بل خوف أسد العجوز الاقدمِ.
فخاف خوفة خيفة جيف المُذَّهَبِ.
ألمٌ ألَّم بي، فقد كان قوي البنيان مضخمِ.
صرعته أرضا بعدما تعبت تعب الاشرفِ.