اتصلت بي زوجة احد الجيران (ام جهاد) تبلغني ان اختا لها (وفاء) حضرت من ****** لزيارتهم وانها تعاني من تصلب باليد اليمنى والكتف وجزء من الرقبة واعطيت الدواء المناسب وطلب منها جلسات علاج طبيعي .... ونظرا لوضعها المادي وكونها من ****** الحبيبة فانا على استعداد لمساعدتها ، ووافقت ان ابدأ الجلسة الاولى لها مساء نفس اليوم بعد عودتي من عملي بالجامعة وفعلا حوالي السابعة من مساء ذاك اليوم ، ذهبت لمنزل ابو جهاد ، وارتشفنا القهوة واستمعت لها منذ بداية المرض وما العلاجات المعطاة... فطلبت منها الكشف عن رقبتها وكتفها بحضور اختها وابناء اختها لم تكن المرأة جميلة كانت عادية ملتزمة قليلة الكلام بشوشة الوجه خجولة نوعا ما ، وبدأت بتلين عضلات الرقبة والتي كانت كالصخر وكذلك الكتف ... وبعد جهد حوالي الساعة اكتفيت وتعبت وطلبت منها تدفئتها وعدم التعرض للتكيف او المراوح على ان اعود لها باليوم التالي بنفس الموعد ..... وغادرت المنزل عائدا لمنزلي لانهاء تصحيح بعض اوراق الامتحانات .
باليوم التالي .... وجدت زائرة عند ام جهاد بالمنزل في موعد الجلسة فاعتذرت لتأجيل الجلسة لليوم التالي الا ان ابو جهاد ترجاني ان اقوم بها الان لان الالم زاد كثيرا ولم تنم طوال الليل ... فحاولت ان اخبره بانني لا اقوم بالتدليك بوجود كثيرا من الناس حولي حتى استطيع التركيز الا انه افاد بأن ام سمير حضرت لمراقبتي حيث ان لها ابنة تعاني من الام بظهرها وارجلها ... وترغب بأن اقوم بعلاج ابنتها اذا واققت على ذلك... وبعد الاصرار وافقت وطلبت من وفاء ان تكشف عن كتفها ويدها كاملا ... وبدأت تسخين المنطقة والتدليك الفعلي لها وشعرت بتحسن بالعضلات المتصلبة واستطاعت تحريك يدها بحرية مع بعض الالم .... فكانت ردة فعلها مبالغ فيها من الفرح وشكرتني وقامت لتعمل قهوة من جديد لاسمع قصة ام سميرعن ابنتها سمر... واثناء الحديث من هنا وهناك علمت بأنها مطلقة منذ سنتين بعد زواج دام عشرون يوما فقط وانها نصرانية..... وخلال تلك الفترة حضرت سمر... وسألتني هل فعلا انت تعالج بالقرآن الكريم ... فقلت لها انني لا اعالج بالقرآن ولكني **** ، وقالت هل من الممكن ان تعالجني .... وكانت سمر سمينة بعض الشيء .... و وافقت على علاجها مقابل خمسة عشر دينارا لكل جلسة مع عمل الروكيه اذا لزم الامر ..... ولم يحصل شيء بهذه الجلسة وانا لم اكن افكر بشيء .
وفي حوالي الساعة الثانية عشر ليلا سمعت جرس الباب بدون انقظاع .... واذا بها زوجة امجهاد واختها وفاء .... خفت ان يكون حصل لها شيئا ... واستفسرت قبل دخولهما عسى ان يكون خيرا فدفعتا الباب ودخلتا ولم افطن لنفس بأنني لا ارتدي سوى مايوه فقط حيث ان درجة الحرارة عالية وانا احب الحرية وكانت كلاهما بقميص النوم .... فقالت لا تخف ولكن الالم نزل على ظهري واشعر بعدم القدرة على الجلوس او النوم ... وخلعت قميص النوم عن نفسها وانا لا زلت تحت الصدمة وكانت ترتدي كلوتا ابيض يزيد من جمال فتحة طيزها وكسها ... وكان صدرها عاريا صغيرا وكأنها ابنة اربعة عشر ربيعا .... واشارت الى مكان الالم وذهبت ام جهاد للمطبخ لتحضير الماء الساخن لتدفئة منطقة الالم .... او لتفحص ان البيت اذا كان عندي احدا ... لا ادري ؟ حيث انها تعرف انفصالي عن زوجتي وابنائي ... فطلبت منهن فورا مغادرة المنزل حيث انني لا استقبل به احدا وانني سأحضر لزيارتهم بنفس الموعد واننا منهك جسديا بعد عمل يوم مضني واحتاج لراحة .... ولكن محاولاتي بائت بالفشل . وعملت لوفاء جلسة مساج خفيفة وروكي (تنظيم الطاقة بالجسم) ، وذهبت ام جهاد الى منزلها لتحضير القهوة حيث لا يوجد عندي قهوة بالمنزل ، ولكنها تأخرت ... الا ان وفاء جلست بطريقة تظهر شيئا من كسها وقالت ان لاصابعك حنان وحرارة لم اشعربها بحياتي ... كما انك تركز على طيزي كتير خلال التدليك هل بتحب النيك بالطيز اكثر من الكس .... تفاجأت قليلا وقلت لها لا ابدا حسب السيدة فان كانت ترغب بنيك الطيز فلها ذلك واذا من الكس فهو لها او حتى بالمص ... فانا جاهز لكل الطلبات ...؟ ماذا ترغبين ، ليش **** ما رجعت قالت لي انها ذهبت ولن تعود لتترك لنا الحرية اذا رغبت بذلك . كانت طريقة كلامها وحركاتها تجبر الحجر على الكلام فكيف لزبري ان يبقى نائما .... ولكني كنت قد مارست الجنس مع طالبة خليجية باحدى الجامعات تعرفت عليها بواسطة زميلة لها كنت قد درستها في احدى الجامعات . فاقتربت وفاء وجلست بحضني على الكنبة التي لا تتسع لاكثر من شخص واحد فكان جسدها يشع حرارة ونعومة ، فعدلت جلستها لتصبح مقابلة لي وزبري يداعب كسها وبدأت اقبلها وامتص حلمات صدرها الصغير وبدأت اهاتها تعلو ودموع عينها تسيل على خديها ... وكنت الحس دمعها وامتص لسانها بين البرهة والاخرى لاكتم صوتها فحاولت ان تقرب خرم طيزها الى زبري فسألتها ما السبب قالت انها لازالت عذراء ولم تتزوج ... احسست بالخوف وحاولت تركها الا انني لم استطيع .... وقالت ارجوك ارحني فانا لم ارى زبر رجل بحياتي بدأت بمداعبة طيزها وفرك جسدها وكانت كعروس خجولة في ليلة دخلتها .... فزادت رغبتي بها وقالت لا تدعه يؤلمني لان صاحباتي كن يتحدثن عن الالم عند ممارسة الجنس من الطيز .... وقالت اذا بتحب تفتحني فلك ذلك لانني لن اتزوج بعد هذا العمر (35) سنة ..... فلم اتكلم الا انني بدأت ادخل اصبعي في فتحة طيزها وهي تئن وتصرخ وتطلب المزيد وترجوني ان اداعب كسها الذي يحترق .... وفعلا نمت وطلبت منها الجلوس على صدري للتحدث مع كسها ووضع اصبعي في طيزها ... حتى انني ارتويت من شبقها وكانه الشهد وكانت تتلوى وتصرخ وتطلب المزيد حتى شعرت بكسها يفتح وينفث ***** من فوهته ثم جلست على زبري تدخله في طيزها بعد ان ملأتها بالكريم وبدأ زبري يدخل برأسه ويحاول ان يستكشف حجم طيزها الضيق والمحروم وبدأت تتحرك بجنون وتحاول ادخاله في طيزها .... وشعرت انه اغمي عليها فاخرجت زبري وبدات ادخله واخرجه مرارا حتى دخل في طيزها وشعرت بها تحاول ان تضط عليه بقوة خوفا من ان يتركها صغيرها ... وعندما اخبرتها انني ساقذف وساخرجه رجتني وتوسلت ان يقذف داخل طيزها .... ولما انتهينا ... اخبرتها اذا كانت ترغب بالحمام والذهاب لبيت اختها نفت ذلك وطلبت البقاء عندي حتى الصباح
باليوم التالي .... وجدت زائرة عند ام جهاد بالمنزل في موعد الجلسة فاعتذرت لتأجيل الجلسة لليوم التالي الا ان ابو جهاد ترجاني ان اقوم بها الان لان الالم زاد كثيرا ولم تنم طوال الليل ... فحاولت ان اخبره بانني لا اقوم بالتدليك بوجود كثيرا من الناس حولي حتى استطيع التركيز الا انه افاد بأن ام سمير حضرت لمراقبتي حيث ان لها ابنة تعاني من الام بظهرها وارجلها ... وترغب بأن اقوم بعلاج ابنتها اذا واققت على ذلك... وبعد الاصرار وافقت وطلبت من وفاء ان تكشف عن كتفها ويدها كاملا ... وبدأت تسخين المنطقة والتدليك الفعلي لها وشعرت بتحسن بالعضلات المتصلبة واستطاعت تحريك يدها بحرية مع بعض الالم .... فكانت ردة فعلها مبالغ فيها من الفرح وشكرتني وقامت لتعمل قهوة من جديد لاسمع قصة ام سميرعن ابنتها سمر... واثناء الحديث من هنا وهناك علمت بأنها مطلقة منذ سنتين بعد زواج دام عشرون يوما فقط وانها نصرانية..... وخلال تلك الفترة حضرت سمر... وسألتني هل فعلا انت تعالج بالقرآن الكريم ... فقلت لها انني لا اعالج بالقرآن ولكني **** ، وقالت هل من الممكن ان تعالجني .... وكانت سمر سمينة بعض الشيء .... و وافقت على علاجها مقابل خمسة عشر دينارا لكل جلسة مع عمل الروكيه اذا لزم الامر ..... ولم يحصل شيء بهذه الجلسة وانا لم اكن افكر بشيء .
وفي حوالي الساعة الثانية عشر ليلا سمعت جرس الباب بدون انقظاع .... واذا بها زوجة امجهاد واختها وفاء .... خفت ان يكون حصل لها شيئا ... واستفسرت قبل دخولهما عسى ان يكون خيرا فدفعتا الباب ودخلتا ولم افطن لنفس بأنني لا ارتدي سوى مايوه فقط حيث ان درجة الحرارة عالية وانا احب الحرية وكانت كلاهما بقميص النوم .... فقالت لا تخف ولكن الالم نزل على ظهري واشعر بعدم القدرة على الجلوس او النوم ... وخلعت قميص النوم عن نفسها وانا لا زلت تحت الصدمة وكانت ترتدي كلوتا ابيض يزيد من جمال فتحة طيزها وكسها ... وكان صدرها عاريا صغيرا وكأنها ابنة اربعة عشر ربيعا .... واشارت الى مكان الالم وذهبت ام جهاد للمطبخ لتحضير الماء الساخن لتدفئة منطقة الالم .... او لتفحص ان البيت اذا كان عندي احدا ... لا ادري ؟ حيث انها تعرف انفصالي عن زوجتي وابنائي ... فطلبت منهن فورا مغادرة المنزل حيث انني لا استقبل به احدا وانني سأحضر لزيارتهم بنفس الموعد واننا منهك جسديا بعد عمل يوم مضني واحتاج لراحة .... ولكن محاولاتي بائت بالفشل . وعملت لوفاء جلسة مساج خفيفة وروكي (تنظيم الطاقة بالجسم) ، وذهبت ام جهاد الى منزلها لتحضير القهوة حيث لا يوجد عندي قهوة بالمنزل ، ولكنها تأخرت ... الا ان وفاء جلست بطريقة تظهر شيئا من كسها وقالت ان لاصابعك حنان وحرارة لم اشعربها بحياتي ... كما انك تركز على طيزي كتير خلال التدليك هل بتحب النيك بالطيز اكثر من الكس .... تفاجأت قليلا وقلت لها لا ابدا حسب السيدة فان كانت ترغب بنيك الطيز فلها ذلك واذا من الكس فهو لها او حتى بالمص ... فانا جاهز لكل الطلبات ...؟ ماذا ترغبين ، ليش **** ما رجعت قالت لي انها ذهبت ولن تعود لتترك لنا الحرية اذا رغبت بذلك . كانت طريقة كلامها وحركاتها تجبر الحجر على الكلام فكيف لزبري ان يبقى نائما .... ولكني كنت قد مارست الجنس مع طالبة خليجية باحدى الجامعات تعرفت عليها بواسطة زميلة لها كنت قد درستها في احدى الجامعات . فاقتربت وفاء وجلست بحضني على الكنبة التي لا تتسع لاكثر من شخص واحد فكان جسدها يشع حرارة ونعومة ، فعدلت جلستها لتصبح مقابلة لي وزبري يداعب كسها وبدأت اقبلها وامتص حلمات صدرها الصغير وبدأت اهاتها تعلو ودموع عينها تسيل على خديها ... وكنت الحس دمعها وامتص لسانها بين البرهة والاخرى لاكتم صوتها فحاولت ان تقرب خرم طيزها الى زبري فسألتها ما السبب قالت انها لازالت عذراء ولم تتزوج ... احسست بالخوف وحاولت تركها الا انني لم استطيع .... وقالت ارجوك ارحني فانا لم ارى زبر رجل بحياتي بدأت بمداعبة طيزها وفرك جسدها وكانت كعروس خجولة في ليلة دخلتها .... فزادت رغبتي بها وقالت لا تدعه يؤلمني لان صاحباتي كن يتحدثن عن الالم عند ممارسة الجنس من الطيز .... وقالت اذا بتحب تفتحني فلك ذلك لانني لن اتزوج بعد هذا العمر (35) سنة ..... فلم اتكلم الا انني بدأت ادخل اصبعي في فتحة طيزها وهي تئن وتصرخ وتطلب المزيد وترجوني ان اداعب كسها الذي يحترق .... وفعلا نمت وطلبت منها الجلوس على صدري للتحدث مع كسها ووضع اصبعي في طيزها ... حتى انني ارتويت من شبقها وكانه الشهد وكانت تتلوى وتصرخ وتطلب المزيد حتى شعرت بكسها يفتح وينفث ***** من فوهته ثم جلست على زبري تدخله في طيزها بعد ان ملأتها بالكريم وبدأ زبري يدخل برأسه ويحاول ان يستكشف حجم طيزها الضيق والمحروم وبدأت تتحرك بجنون وتحاول ادخاله في طيزها .... وشعرت انه اغمي عليها فاخرجت زبري وبدات ادخله واخرجه مرارا حتى دخل في طيزها وشعرت بها تحاول ان تضط عليه بقوة خوفا من ان يتركها صغيرها ... وعندما اخبرتها انني ساقذف وساخرجه رجتني وتوسلت ان يقذف داخل طيزها .... ولما انتهينا ... اخبرتها اذا كانت ترغب بالحمام والذهاب لبيت اختها نفت ذلك وطلبت البقاء عندي حتى الصباح