هل العنف اللطيف مستحب في العملية الجنسية؟
الجنس ذلك الشئ الجميل في حياتنا وبالأخص حياتنا الزوجية
والذي يشكل أساسها المتين ومبعث السعادة في أرجائها
والشئ المحبب إلى كل من الزوج والزوجة على حد سواء
وللجنس مثيرات تؤدي إلى حدوثه منها ماتقوم به المرأة نفسها من اغراء للزوج
بملابس مثيرة تثير نشوته الجنسية أو بعطور فاتنة تخلب لب الزوج
أو بحركات اغراء تعرفها النساء وتمهد به للعملية الجنسية ومداعبات تجعل الزوج يقع في شباكها
ولكن في المجتمع الشرقي, تظل المرأة سر مغلق على نفسها
لا تستطيع ان تتكلم او تبوح برغباتها و أسرارها حتى لأقرب الناس
لأنها دائما ما يتم اتهامها بسوء الأدب و سرعان ما يتم وصفها بكل معاني الخطيئة
تتربى الفتاة في اي مجتمع شرقي على الانغلاق
على انكار كل شئ و أي شئ يتعلق برغباتها او جسدها
و هذا يخلق من المرأة الشرقية كائن يخاف من رغباته و احلامه, و يتنكر لها
و بالتدريج تجد الفتاة نفسها عدوة لكل مظاهر الرغبة
ولا شعوريا تنتقد هي الاخرى هذه المظاهر وتلوم نفسها
لو أنها فكرت في شئ من هذا على الإطلاق
أحد هذه الرغبات التي تخاف الفتيات التحدث عنها هو الجنس العنيف
و هناك جانب آخر موجود بالفعل ولا يتحدث عنه كثير وتخجل الزوجات أن تخبر به أزواجهن
وأن تطلبه منهم رغم حبهن له الا وهو استخدام العنف اللطيف والخفيف في العملية الجنسية
والذي إذا عرف الزوج استخدامه بشكل سليم لأوصل زوجته إلى أقصى درجات المتعة الجنسية
الا أن الملاحظة المهمة وهذه نصيحة للأزواج الا يكون العنف مضرا بمشاعر المرأة وجسدها
والا أصبح عنف ضارا ضد المرأة ولسبب لها أضرارا نفسية وصحية كثيرة
ولأعطى نتائج سلبية غير تلك المرتجاة منه
فالمرأة كيان في غاية الحساسية والنبل
و رقيقة كالقوارير و ينبغي التعامل معها برقة
حتى عند استخدام العنف الجنسي اللطيف
* ......... *
العنف أثناء الجنس له أشكال كثيرة
وما نتحدث عنه هنا هو الحد المعقول من العنف
وليس العنف المرضي و السادي
تتنوع اشكال العنف اثناء الجنس
منها مثلا الضرب على المؤخرة
الربط و التقييد
تغطية العينين
الضرب الخفيف وشد الشعر
العض الخفيف
الكلمات الاباحية اثناء الجنس
و ربما يكون كل ذلك مجتمعا
الجنس ذلك الشئ الجميل في حياتنا وبالأخص حياتنا الزوجية
والذي يشكل أساسها المتين ومبعث السعادة في أرجائها
والشئ المحبب إلى كل من الزوج والزوجة على حد سواء
وللجنس مثيرات تؤدي إلى حدوثه منها ماتقوم به المرأة نفسها من اغراء للزوج
بملابس مثيرة تثير نشوته الجنسية أو بعطور فاتنة تخلب لب الزوج
أو بحركات اغراء تعرفها النساء وتمهد به للعملية الجنسية ومداعبات تجعل الزوج يقع في شباكها
ولكن في المجتمع الشرقي, تظل المرأة سر مغلق على نفسها
لا تستطيع ان تتكلم او تبوح برغباتها و أسرارها حتى لأقرب الناس
لأنها دائما ما يتم اتهامها بسوء الأدب و سرعان ما يتم وصفها بكل معاني الخطيئة
تتربى الفتاة في اي مجتمع شرقي على الانغلاق
على انكار كل شئ و أي شئ يتعلق برغباتها او جسدها
و هذا يخلق من المرأة الشرقية كائن يخاف من رغباته و احلامه, و يتنكر لها
و بالتدريج تجد الفتاة نفسها عدوة لكل مظاهر الرغبة
ولا شعوريا تنتقد هي الاخرى هذه المظاهر وتلوم نفسها
لو أنها فكرت في شئ من هذا على الإطلاق
أحد هذه الرغبات التي تخاف الفتيات التحدث عنها هو الجنس العنيف
و هناك جانب آخر موجود بالفعل ولا يتحدث عنه كثير وتخجل الزوجات أن تخبر به أزواجهن
وأن تطلبه منهم رغم حبهن له الا وهو استخدام العنف اللطيف والخفيف في العملية الجنسية
والذي إذا عرف الزوج استخدامه بشكل سليم لأوصل زوجته إلى أقصى درجات المتعة الجنسية
الا أن الملاحظة المهمة وهذه نصيحة للأزواج الا يكون العنف مضرا بمشاعر المرأة وجسدها
والا أصبح عنف ضارا ضد المرأة ولسبب لها أضرارا نفسية وصحية كثيرة
ولأعطى نتائج سلبية غير تلك المرتجاة منه
فالمرأة كيان في غاية الحساسية والنبل
و رقيقة كالقوارير و ينبغي التعامل معها برقة
حتى عند استخدام العنف الجنسي اللطيف
* ......... *
العنف أثناء الجنس له أشكال كثيرة
وما نتحدث عنه هنا هو الحد المعقول من العنف
وليس العنف المرضي و السادي
تتنوع اشكال العنف اثناء الجنس
منها مثلا الضرب على المؤخرة
الربط و التقييد
تغطية العينين
الضرب الخفيف وشد الشعر
العض الخفيف
الكلمات الاباحية اثناء الجنس
و ربما يكون كل ذلك مجتمعا