تبدء القصة عندما قامت خالتي باتصال بي من اجل الحضور لديها وتصليح الكمبيوتر العاطل مع العلم انهاتقطن لوحدها مع ابنتها سهام لان زوجها متزوج عليها ومسافر وكانت سهام اكبر مني شقراء وكنت اشعر دوما بنظرات سكسية منها المهم اعلمتها ان سيارتي عاطلة فقالت سوف اقوم انا بالمجي الى البيت واصطحابك وكانت المفاجاة ان حنان جاءت تصطحبني جلست قربها بالسيارة وانا اشعر بان زبي يكاد ينفجر بمجرد شم رائحتها الزكية واثناء ذهبنا الى بيتها وكانت الساعة العاشرة ليلا وبالسيارة قالت لي الن تخصص لي يوم انا لم افهما وضحكت المهم وصلنا الى البيت سلمت علي خالتي وجلست قليلا ثم بدءت باصلاح الكمبيوتر وكانت المفاجاة ان خالتي لديها سهرة فقلت لي اصلحه بينما نا بلسهرة وسهام سوف تقوم بارجاعك الى البيت او انتظرني فقلت لها موافق وبعد دقائق ذهبت وبقينا ان وحنان لوحدنا وهنا بدء الفيلم اخبرتني انا تريد ان تستحم بينما ان اصلح الكمبيوتر وبالفعل ذهبت الى الحمام وكان مقابل للغرفة التي بها جهاز الكمبيوتر وماهي ثواني حتى بدءت اسمع صوت المياه تتدفق بالحمام عندها قررت ان انظر من ثقب باب الحمام لعللي ارى شي وعندما نظرت لم ارى شي لان المفتاح كان من الطرف الاخر وعندها شعرت بلاحباط وقررت الرجوع الى الغرفة ولكن كانت المفاجاة عندما خرجت حنان من الحمام ورائيتها تلف تلك البشكيرة الصفراء على جسدها وكانت اكتافها ظاهرة وكذالك سيقانها الذين لم ار مثلهمامن قبل قالت لي مارايك اجبتها بماذا قلت برائحة شعري قلت لها بيجنن وعندها ضحكت بصوت عال وجلست ولفت رجل على رجل وانا اشعر بزبي اصبح كصاروخ سكوت واشعلت سيجارة وبدءت تدخن يالا المنظر الجميل وعندها قالت اتستطيع ان تفتح السحابة وتعطيني طلاء الاظافر اريد ان ادهن اصابع قدمي بلون الاحمر وهي تبتسم فقمت عندهاواقتربت منها وقلت لها ماريك لو ادهنك اليوم ضحكت وقاتلي فرجيني شطارتك وهنا جلست بجانبها وقلت لها مدي اجرك على وبلشت ادهنن وهي مدت اجرها الاولى وكانت على زبي وقدامي احلى سيقان قلتها مدي اجرك الثانية وبعدين فجاة صارو التنتين على حضني وانا عم الدهنن وفجاة قاتلي قوم معي على الفرفة بدي افرجيك لبسي الجديد وهون قلتها موافق ودخلنا على الغرفة وقاتلي نقيلي شي البسوا قلتلها شو رايك تفرجيني كيلوتاتك وانقي واحد طالعت اشكال الوان قمت اخترت واحد شفاف لونوا ابيض ولتها فرجيني قاتلي ادير وجهك شي البسوا وهي عم تضحك قلتها انا بدي البسك ياه يلا شيلي البشكيرة وفرجيني هل الكس الحلو قالتلي بخجل وماكملت كلمتها حتى كنت عم اسحب البشيركة الصفراء وهي اصبحت عارية اماي وعندها قلتها بدي انيكك موبس من كسك ومن عيونك قاتلي من زمان قلتها عطيني هل الشفة وبلشت امص لسانها وابوس رقبتها واشم صدها وهي اصبحت تتاوه وفجاة قاتلي طالعلي زبك مشتهية امصوا قلتها مية طلب من هل الطلب ومديت ايد بدي افك السحاب ققتلي هي موشغلتك وبلشت تفك سحاب بنطلون وطالعتوا وقاتلي احلى اير ايرك وبلشت تمصوا وتبوسوا كاني امامها ولد صغير وهي عم تلعبوا وتقلوا انا بعشقك انت بدك تنيكني من كسكوسي هلق وعينيها تنظر الى عيني وانا ادعب شعرها وبلحظة شعرة ان زبي اصبح جاهز للقذف فشدة راسها داخل ايري واخذ يقذف في فمها وهي تكاد تذوب من النشوة ثم اخبرتني انها تتمنى ان اجعلها تشعر بانها انثى سكسية فقلت لها انبطحي على الفراش وفتحي قدميك لابدء الزحف فوقها هنا اخذت اصابع قدمها بفي وانا بمنتهي الهيجان ثم بدءت بتقبيل افخذاها حتى الوصول الى الكس الوردي اخ ياله من كس رائحته ذكية ويكاد يسبح من السوائل هنا بدءت بلحسه وان اقول لها انت احلى شرموطة وهي تكاد تغيب عن الوعي من شدة النشوة واستمريت هكذا حتى اخذت بلرجفان عندها بدءت مرة اخرى بالصعود الى بطنها يالها من بنطن لديها سرة تشبه حبة البندة بدءت بلحس بطنها واخير الوصول الى صدرها كانت حلمتها تشبة حب الفستق من كثرة الوقوف واخذت امص حلمت صدرها ويدي على شعر كسها الرئع واخيرا اخذت تصرخ دخلوا دخيلك ان رح موت ابوس زبك دخلوا هنا انطلق زبي الى كسها واخذت تقبليني وانا انيكها وهي تقول انت رائع وزبك رائع بموت فيك نيكني حبي وهكذا حتى بدءت اشعر انني اقذف حمم بركانية فيها ونظرت اليها ارها منهكة عندها رفعت راسها واخبرتني انها تريد ان تلحس المني الباقي لان طعمه اعجبها وبلفعل وضعت زبي على شفتيها واخذت يلحسه بلسانها وهي تقول ايرك حبيبي بجنن ومشتهيت يبوس طيزي بس غير مرة هلق تاخر الوقت وبخاف ماما تجي فجأة اقوم غسل بس قبل ماتقوم بدك تعمل شي وسائلتها ماهو اخبرتني ان اقبل جميع انحاء جسدها وهي تدخن لانها تشعر بسعادة بعدة تلك النيكة انا هنا لم اكذب خبر اخذت اقبل طيزها وكسها وبطنها وصدرها وهي تجلس كملكة واخيرا قبلة فمها واخبرتها انني ذاهب كي اغسل واذهب عندهاطلبت ان نذهب غدا الى مكان واعيد الكرة وان المرة التالية سيكون النيك اكثر متعة
