١ No name
ميلفاوي مؤسس
مستر ميلفاوي
كاتب فضي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر محتوي
ملك الصور
منذ زمن مضى حينها كنت أبلغ 16 من ألعمر وكألعادة ذهبت صباحاً للمدرسة و في ذلك أليوم كان إضراب إحتجاجا لسبب ما إتفقنا نحن ألطلبة بألذهاب للملعب ألبلدي وتمضية ألوقت بألألعاب ألرياضية و ذهب كل منا لبيته لتغيير ملابسه و إلاجتماع من جديد بمكان محدد ؛ وأنا بطريقي لمكان ألاجتماع إلتقيت بزميلي ( ؟؟؟ ) و كان ألاعز لي من بين ألبقية حيث إنه جديد معنا بألمدرسة و كانت ألالفة متبادلة بيننا بألرغم من أن ليس له علاقة بأي نوع من أنواع ألرياضة و من خلال تبادلنا ألأحاديث سألني عن ما أملك من ألمال أجبته مصروفي أليومي سألني إن كان بإمكاني تأمين مبلغ معين ( 0000 ) أجبته شو إنت بتحلم من وين بدي جيب هألمبلغ ( ألمبلغ 10 اضعاف مصروفي أليومي ) يعني ما فيك تأمن هيك مبلغ ؟ اجبته أكيد لا و بعدين لشو بدك هألمبلغ قال لي إنسى إلموضوع أنا عازمك سألته لوين ؟ خلص شو بدك مشي معي بعدين بتعرف ؛ قلت له ألزملاء ناطرين بدنا نروح نلعب رياضة ؛ أجاب فيك تلعب رياضة بأي وقت بس هألمشوار ما بيجي كل مرة ؛ طيب شو هألمشوار ألمهم ؟؟ صدقني حتشوف شي ما شفتو !!! و لأني أثق به وافقته وركبنا ألتاكسي و طلب من ألسائق مكان معين نزلنا به ثم مشينا مسافة على ألأقدام حتى وصلنا دكان صغير لا يوجد به سوى طاولتين و 4 كراسي إمرأة عجوز و رجل يدخن و كأنه من ألقرن ألحجري نظرت لصاحبي متعجباً لم ينطق بحرف واحد بل طلب من ألعجوز زجاجتين عصير بدورها قالت تفضلوا إجلسوا و بألوقت ألذي نشرب به ألعصير سألتنا عن مهنتنا فكان جوابنا باننا تلاميذ مدرسة ؛ و سألت لماذا نحن خارجها فأليوم ليس ألأحد و لا ألجمعة ؛ أجابها زميلي بأن أليوم إضراب؛ألتفتت للرجل و تكلمت معه بلهجة هجومية قاسية و بشكل ألغاز غادر ألرجل ألمكان على إثرها و ألعجوز غابت عنا لفترة من ألوقت خلالها سألت زميلي عن ألمكان ؛ أجاب ما تستعجل طول بالك و لما رجعت ألختيارة كنا أنهينا ألعصير سألها زميلي عن سعر ألعصير فأجابت بإبتسامة تريدوا أن تدخلوا ؟ أجابها بكل ثقة بألايجاب ( و أنا متل ألأطرش بألزفة ) سألته لوين بدنا نفوت ؟ و قبل أن تقول عن سعر ألعصير شو صاحبك أول مرة ؟ ثم طلبت سعر غير ألسعر ألمتعارف عليه و دون تردد أعطاها ألمبلغ حينها قالت إلحقوا بي بعد قليل و خرجت؛ يا ( ؟؟؟؟ ) شو عم يصير ؟؟ طول بالك من شو خايف ؟ مش خايف بس بدي إفهم ؛ ألقى نظرة من ألباب و قال يلا نمشي خرجنا من ألمحل و على بعد عدة أمتار كانت ألعجوز تفتح باب حديد أخضر أللون و ما أن وصلنا قالت تفضلوا و بعد دخولنا أغلقت ألباب و نحن واقفان بألمدخل قال لي يلا نفوت لجوّا ألمهم دخلنا صالة كبيرة و عدة أبواب على حيطانها و مجموعة من ألكنب و إمراتين جالستين واحدة عمرها شي 55 سنة إذا ما أكتر و ألتانية أصغر منها وكل منهما تمسك سيجارة بيدها و قالت إحداهن أهلا بألتلاميذ تفضلوا و باعدوا بين فخديهما لأرى ما لم أره من قبل شعر كسها بلحظتها إنتصب أيري واقفاً و هي تحرك فخدها و ايري ينتفح داخل ملابسي حتى أحسست و كأني ألمني سيخرج منه كان زميلي يتكلم مع ألأصغر سناً ( طبعاً هو ألذي سيدفع و له ألأفضلية بألأختيار ) و يفاصل بألتسعيرة حتى إتفقا على ألمبلغ بعد خصم للتلاميذ ( أكيد هيدي مش أول مرة لزميلي ) و حين أخرج ألنقود ليدفع عنا لأن ألدفع سلف سألته بدك تدفع عنه قال لها أنا عزمته تضامنت معنا و خصمت له مبلغ آخر و دخلا للغرفة و قالت تلك ألجالسة يلا يا حبيبي لشوف شو حيطلع منك ؛ دخلت غرفة ثانية و دخلت ورائها إستلقت على ألسرير وضعت مخدة خلف ظهرها و أخرى تحت طيزها رفعت تنورتها إلى أعلى و باعدت فخداها وبعد أن خلعت بنطلون ألرياضة باشرت بخلع ألشورت نظرت إلي و قالت ( شو خايف عألحمامة ما تطير ) ألمهم تخلصت من ألشورت و ألكيلوت و كان أيري يمشي أمامي ما أن صعدت على ألسرير أخذت قليل من ألكريم بإصبعها و ضعته على كسها ثم فركت أصابعها مسكت أيري ووضعته على مدخل كسها أحسست بسخونة لم أتردد بدفعه مرة واحدة لداخل كسها صرخت و قالت على مهلك شو هيدا لم أحرك ساكناً سوى أن أيري مستقر داخل كسها أشعر بحرارة رهيبة و شيء يضغط على أيري ما صدقت و قالت لي يلا دق فيه و ما هي إلا حركتين لأيري داخل كسها دخول و خروج حتى نفر ألحليب من أيري و بكل قوة ضغطت به للداخل بألوقت ألذي لفت ساقيها حول اسفل ظهري و ضغطت بي عل كسها وما أن أنتهى كل شيء يلا قوم حليباتك حرءسولي كسي ( بدأت تشعر بحكة داخل كسها من أثر ألمني ) أخرجته من كسها و ما زال أيري منتصباً و ضعت عدة محارم كلينكس على كسها و نظرت لأيري و قالت ( شو بعدو واقف ) ؛ إلحق بي و غسل زبك ؛ خرجنا من ألغرفة و أنا ورائها دخلنا ألحمام قالت غسل زبك على ألمغسلة و ألصابونة هنا و هي جلست ألقرفصاء و أخذت بيدها نبريش ألماء تدفق منه على و داخل كسها و بألوقت ألذي أغسل أيري أسترق ألنظر لأستكشف معالم ألكس لأني لم أتمكن من رؤيته جيداً و حينها بدأ أيري ينتصب من جديد ( أمر طبيعي عند كل ألشباب بمثل هذا ألعمر فألطاقة ألجنسية تكون عالية ) وحين لاحظت إنها إنتهت تركتها و خرجت متوجهاً للغرفة لأرتدي ثيابي و قبل أن اصل قابلت ألإمراة ألثانية متوجهة للحمام و أيري شبه منتصب نظرت لأيري و قالت ما شبعتك ما قدرت تنيم زبك إبتسمت لها و تابعت للغرفة و قبل أن أنتهي من إرتداء ملابسي دخلت و أغلقت ألباب و قالت ليش لبست تيابك ؛ قلت كم مرة بينكو بالمبلغ ضحكت و قالت مرة واحدة بس جاء دوري بألنياكة لا أخفي عنكم سيقاني ترجف و قلبي ينبض حتى إني عجزت عن ألكلام من شدة ألخوف و لم يهدأ بالي حتى قالت واضح إن هذه ألمرة ألأولى لك مع ألنساء وافقت على كلامها بهز رأسي فقط مدت يدها على ألشورت و بدات تنزله وهي تقول يلا نيكني بس هألمرة على كيفي و بتعمل متل ما أنا بدي فهمت قصدها إرتاحت أعصابي خلعت ملابسها كاملة و أنا أيضاً و صعدنا على ألسرير حاولت أن أنام فوقها قالت لا متل ما أنا بدي ؛ شو بدك ؟ قالت مص حلمات بزازي بدأت بألمص مرة يمين و مرة شمال ثم قالت دور بلسانك على ألحلمة فعلت ما طلبت ثم سألتني إن كنت أرغب بمص كسها على ألفور جاوبت بألنفي؛ وضعت قليل من ألكريم على إصبعي و مسكت بيدي ووضعتها على كسها بنقطة محددة عرفت فيما بعد بأنه ألزمبور أو ألبظر و طلبت أن أفرك لها و بعد فترة سمعتها تأن بصوت مخنوق تعجبت ذلك ألوقت للذي يحصل لكني لم أتوقف بناء لرغبتها ثم إستدارت لتنام على جنبها ألأيمن و رفعت فخدها ألأيسر و بقيت أفرك بكسها أو بألأحرى بزمبورها ثم مسكت أيري بعد أن أحسست أن عليه بعض ألبلل و لم أعرف حينها كيف حصل و لكني شعرت بشي دافء وبدأت تفرك أيري على حلمة بزها و إستمرت بألفرك بأيري و أنا أفرك على كسها حتى طار ألحليب على بزازها إستلقت على ظهرها و قالت يلا قوم دق بكسي كان أيري نصف منتصب و لكن بعد فركي لكسها بألكريم أصبح دخول ايري سهل بعض ألشيء بعد أن رفعت ساقيها عاليا و ليس متل ألمرة ألأولى دخل أيري بكسها بهداوة دون مشاكل و بدأت بنياكتها و هذه ألمرة تتحرك تحتي مع دخول و خروج أيري بكسها و ما لفت نظري إنها تفرك بزازها و حلماتها بألمني و تقرص بأصابعها على حلماتها و تشد بهما للأعلى و تصرخ قائلة ( جبلي ضهري ) نيكني قوي فلعلي كسي قوي دق بكسي مَوتو كلمات سمعتها للمرة ألأولى و ما زال صداها رغم مرور ألسنين بألوقت ألذي أنيك كسها بكل قوة تحرك أسفل جسدها من تحتي بشكل دائري وترفع به للأعلى ليرتطم كسها بألمنطقة فوق أيري مكان ألشعر لغاية ما أطلقت صرختها آآآآآآآآآآآآخخخخ ويييييييي ولم أدري ما كان ذلك و لماذا لكني أذكر وقتها و بتلك أللحظة لم ينزل من أيري سوى عدة نقاط من ألمني ولاحظت أن ألمرة ألأولى بعد أن سحبت أيري من كسها تدفق ألمني لخارج كسها و إستعانت بألكلينس لتوقف تدفقه من خارج كسها إلا أن هذه ألمرة لم يحصل ذلك و كأن شيئاً لم ينزل و من هنا كانت تجربتي ألجنسية ألأولى
التعديل الأخير: