حنان وطارق فى تركيا
إسمي حنان ... لي من العمر ثلاثة وثلاثون عاما أعيش في المدينة التي لا تنام بيروت ... متزوجه منذ عشرة أعوام ... وأم لطفلين ... اعيش مع زوجي عادل حياة شبه طبيعيه.. فانا كنت أعمل مدرسه بدوام كامل وكنت دائما اعود منهكة القوى الى المنزل لاستعد للعمل المنزلي من تحضير الطعام والاهتمام بالاولاد... وكان الجنس بيني وبين زوجي نادر الحدوث ... خاصة بعد ان رزقنا بابننا الثاني... وحتى عند الممارسه اكون شبه نائمه من شدة التعب فلا تستغرق العمليه اكثر من 5 او 10 دقائق على الاكثر ... طبعا كان زوجي يتذمر كثيرا من قلة الممارسة معي ومن عدم تمتعه فيها كما يجب ... الا انه وفي السنتين الاخيرتين .. يبدو انه قد وجد لنفسه عشيقه او اكثر ولم يعد يهتم كثيرا بمضاجعتي وكان احيانا لا ينيكني لشهر كامل وان فعل فتكون بمبادرة مني ... بالطبع انا لا الومه على معاشرة غيري فانا اعلم انه يحب الجنس كثيرا وانا غير قادرة على تلبية احتياجاته الجنسية بالشكل الذي يرضيه ... واستمريت بحياتي معه طالما هو يلبي احتياجاتنا الاساسيه انا والاولاد .. خاصة ان حبه لاولاده ولي كان كبيرا ولم يكن يقصر معنا في أي شئ... اما رغبتي بالجنس فكانت تخبو تدريجيا وعندما تستيقظ في مرات نادرة الجأ الى العادة السريه وينتهي الامر... الى ان قررت في احد ايام الصيف الذهاب الى تركيا مع زوجي وتمضية عدة ايام هناك لعلني اصلح شيئا مما يعكر صفو علاقتنا الزوجيه ... ولكنني فوجئت برفضه متذرعا بعمله ... ولم يكتفي بر فض الذهاب معي... بل وشجعني على الذهاب بصحبة اخي طارق الذي كان وقتها في العشرين من العمر ويدرس في الجامعه ليخلو له الجو في المنزل ... وهكذا قررت الذهاب وانا شبه غاضبه لانني ادركت ان زوجي اصبح يفضل اجساد عشيقاته على جسدي رغم انني كنت لا زلت جميله جدا ومحافظة على جسد رشيق بالنسبه لعمري وكأم لطفلين...
في اسطنبول كان هم اخي الوحيد هو ان ينيك الفتيات الاوروبيات هناك وكان شرطه الوحيد للذهاب معي هو ان اسمح له بذلك ولا اخبر والدي بما يفعل... ولكنه وبعد ثلاثة ايام من وصولنا لم يوفق بأي فتاة ...الى ان شاهدنا في الفندق الذي نقيم فيه فتاة سويديه شقراء و جميلة جدا لا تتجاوز ال 18 من العمر فقلت لاخي اذهب وحاول مع تلك الفتاة فانا اعلم أن السويديات يحبون الشبان العرب ... وبالفعل ... وفي صباح اليوم الرابع لوصولنا ذهب طارق للتعرف على الفتاة السويدية والمحاولة معها عله يصل للحمها الطري اللذيذ ... فيما انتظرته انا في الغرفة...ثم عاد بعد نصف ساعة تقريبا وهو بشبه غيبوبة ... فقلت له ممازحه هل سحرك جمالها؟ فاجاب انها جميلة جدا .. ولكنها تقيم بالفندق مع صديقين لها وبنفس الغرفة فوجئت قليلا بما قاله فهذا يعني ان الفتاة عاشقة للجنس وتمارسه مع شابين بنفس الوقت يا لها من متعة قلت في نفسي... ثم فجاة شعرت بمغصة اسفل بطني واحسست ان كيلوتي قد ترطب قليلا وهو امر اصبح نادر الحدوث معي طيلة السنتين الاخيرتين ... فقلت لاخي بشئ من الشرمطة ( فالمراة عندما تشعر بالبلل بكيولتها يصبح التحدث بالجنس والكلام البذئ مرغوبا لديها لانها ترغب بالمزيد من البلل ومتعته ... اذ ان ترطب الكس لدى الانثى كانتصاب الزب لدى الرجل ... فكلاهما يكمل الاخر ويسهل للاخر مهمته) قلت لاخي : لا تقلق فمبجرد ان ترى ماذا تخبأ لها بين فخذيك سوف تنسى كل اصدقائها; وبالفعل كنت اعلم ماذا اقول فانا الاخت الوحيدة لطارق وهو اخي الوحيد وكثيرا ما كنت ادخل معه الى الحمام لاحممه بحكم الفارق الكبير بالسن بيننا ... وكنت الاحظ كم كان زبره اكبر بكثير من عمره وفي اخر مرة حممته فيها كان في 11 من العمر وانا في ال 22 وكنت مخطوبه لزوجي عادل .. وفي تلك المرة اثارني كثيرا مشهد زبره المتدلي بين فخذيه ورحت اداعبه له بحجة تنظيفه حتى انتصب تماما وعندها لم اتمالك نفسي فخلعت الكيلوت وبدات افرك كسي امامه باحدى يدي.. واليد الاخرى تداعب زبره الرائع وكنت اقول له انظر الى كسي كيف انا ايضا انظفه بالصابون كما انظف لك زبك الجميل ... وقاومت كثيرا رغبة شديده بمص ايره ولكني جعلته يفرك لي كسي بيديه الصغيرتين حتى اتيت شهوتي عدة مرات على اصابع يد اخي طارق الذي لم يكن قد بلغ بعد ... ولكنه كان مسرورا جدا بمداعبتي لزبره .. وجعله منتصبا وشرايينه منتفخة وسر اكثر عندما جعلته يلعب بكسي وبشعر كسي الكثيف ... لا اعلم ان كان طارق يذكر تلك الحادثة ام لا لانها كانت الوحيدة ... حيث تزوجت بعدها وكانت اخر مرة ارى فيها زبر اخي طارق.رد علي طارق بشئ من الخجل ممازحا :; هذه اول مرة اسمعك تتكلمين هكذا ... يبدو ان صهري لا يقوم بالواجب معك; شعرت بشئ من الحسرة واجبته; ان صهرك لا يقوم بالواجب ابدا ... على كل حال انسى موضوعي ولنتكلم عنك ... ماذا قالت لك تلك الشقراء ؟; رد :; في الحقيقه كانت معجبة بي وابدت حماسة للنوم مع شاب عربي لانها تعتقد ان العرب يعشقون الجنس ولكنها في النهاية اشترطت علي ان يوافق صديقاها على النوم معي لانهم متفقون على ان لا يكون لاحدهم اي نشاط جنسي دون معرفة الاخرين به بسبب الامراض السارية; ومتى سترد عليك ؟;اليوم مساء; مبروك ...
يعني اليوم بدك تنيك كس سويدي للصبح ;لم ادري كيف خرجت مني هذه الكلمات امام شقيقي طارق ... ولكنها كانت بالنسبة لطارق كالمفتاح الذي فتح بابا مغلقا باحكام منذ 10 سنوات...
فتغيرت فجاة ملامح وجه وركع امامي حيث كنت اجلس على الكنبة ووضع يديه على ركبتي ثم نظر في وجهي وقال:; وحياتك يا حنان ... لو ما كنتي اختي ما كنت نكت كس غير كسك ... بتتذكري اخر مرة حممتيني فيها ... كانت اول مرة بشوف فيها الكس واول مرة بحط فيها ايدي على كس ... ومن 10 سنين لهلأ ما شفت احلى من كسك وكل بنت نكتها كنت احلم انك انت اللي عم نيكها; صحيح ان كلمات طارق كانت بذيئه وفجة ولكنه كان يتكلم بصدق وبشغف وبعفوية حتى شعرت بانني اتكلم مع عاشق متيم...
اذ لم اكن اتخيل ان تلك الحادثة - النزوة - ما زالت عالقة في راسه حتى اليوم وانها قد اثرت فيه الى هذا الحد ... وفيما انا انظر في عينيه لاتمتع بصدق العشق ورغبة الشهوة الحقيقيه التي كنت محرومة منها منذ اكثر من سنتين ... كانت يدا اخي الوحيد طارق قد وصلت الى منتصف افخاذي رافعة معها فستاني الصيفي القصير حتى بان له كيلوتي الابيض وتحته كسي بشعره الاسود الكثيف فكان طارق يمعن النظر فيه ثم يرفع راسه لينظر في عينيّ وكانه يطلب الاذن مني ليعانق ضالته التي فقدها منذ 10 سنوات
... ووجدها الان ... وجد كسي الذي كان يحلم به طوال تلك السنين وليس بينه وبين ضالته غير سنتمترات قليلة ... اما انا فكنت اتمزق من الداخل ... غير قادرة على اتخاذ قرار ... واي قرار ... تكتفت يداي ... وانعقد لساني... ولم اعد استطيع السيطرة على نفسي ...
وحده كسي كان يهوج ويموج من الداخل ويتكلم بكافة اللغات ليقول كلمة واحدة ...
بدي اتناك ... نيكنى .... عاوزه اتناك ... كسى هايج ... وعمال ينزل .... وغرق رجليه ...
... فكانت نظرات اخي الصادقة المشتهية لكسي وحرماني الطويل من متعة النيك كافيين ليخرجا كل سوائل شهوتي التي راحت تبلل كيلوتي ... بقعة بعد بقعة الى ان فقدت كل مقاومة ... وفقدت معها كل معاني الاخلاق والشرف والحلال والحرام... وجدت نفسي اقرب راسي من راس اخي واضع فمي على فمه لنقبل بعضنا بعنف وشغف كعاشقين فرقت بينهما الايام وتقابلا الان... كنت افتح فمي على اخره لادع لسانه يدخل عميقا في فمي .. يستمتع بلعابي في فمه وانا استمتع بلعابه في فمي ... وبنفس العنف والشغف مسكت يده التي كانت تشد بقوة على اعلى فخذي ووضعتها على كسي ... من فوق الكيلوت اولا .. ثم ادخلت يده داخل كيلوتي وراح يمسك لحم كسي باصابعه الخمسة ويدي فوق يده تشد عليها وتطلب المزيد ... وبدات يدي الاخرى تبحث عن زبر اخي ... نعم اريده ... فانا ايضا اشتقت اليه ... لا لا انني مشتاقة لاي زب حتى لو كان زب اخي ... وما ان لمست يدي لحم زبره المنتفخ كالصخر حتى بدات اهات الشوق والمحن تخرج من فمي فيما كان فمه يقبل ويلحس ويعض كل بوصة في وجهي ورقبتي وصدري واصابع احدى يديه تضغط بقوة على بزازي اما اصابع يده الاخرى فكان اثنين منها داخل كسي والثالث يبعبص بطيزي ... انها لحظات مجنونه ... انها لحظات الفسق والفجور ... انها لحظات الشهوة وطغيانها ... ما امتعها في لحظتها... وما اقساها بعد ذلك وبدا الشيطان يتكلم عني بلساني ... فرحت أتمتم بصوت بالكاد أسمعه ... وبكلمات لم أكن أريد من أخي ان يسمعها ... كلمات اعتقدت أنني أقولها بيني وبين نفسي:;
اه ما بقى فيني نيكني ... بدي انتاك... نيكني يا حبيبي يا طارق ... ابسطني يا حبيبي ... اختك محرومه يا طارق ... اركبني يا حبيبي ... اركب عطيزي وعكسي ... حط زبك بكسي ... يلا حطه ... فوته ...فوت زبك بكسي.;ولكنه سمع تمتماتي ... بل وربما كان ينتظرها .. فمزق طارق الكيلوت لانني لم اكن أجرأ على الوقوف لاخلعه وبلمح البصر ادخل زبه الرائع الى اعماق كسي... اه ما اجمل النيك وما امتعه ... وفي لحظات قليلة سمعته يقول; اه ه ه ... رح يجي ظهري;وسرعان ما تدفقت حممه داخل كسي ... معلنة عودة الحياة له... ولكنني لم اكتفي...ما هذا يا طارق؟ ... لقد بدأت فأنجز ما بدأته ... لقد أشعلت الفتيل ... ولكنك لم تفجر... فما ان اخرج زبه الشبه مرتخي من كسي حتى قمت من الكنبة التي امتلات بماء شهوتي وحليبه المتدفق من كسي ونمت على الارض واضعة راسي تحت بيضاته الحسهم بنهم ثم اخذت زبر اخي في فمي العق ما التصق من حليبي وحليبه على زبه ... صرت كالمجنونة اضع اصابع يدي في كسي لاخرج المزيد من حليب اخي ثم الحس اصابعي الواحد تلو الاخر لتعود يدي ثانية الى كسي بينما امص له زبره والحس بيضاته ثم ارفع راسي لاصل الى بخش طيزه والحس بخشه ... لم يستطع اخي التحمل كثيرا فنام فوقي على الارض راسه بين فخذي وزبره ... الذي عاد لينتصب ثانية يخترق زلعومي ... وراح يلحس كسي مع منيه ويتمتم قائلا:; بحبك وانت شرموطه ... اه بحب كسك الشرموط; ايوه ... انا شرموطتك يا حبيبي ... شرمط على طيز اختك وكسها الممحون ... اه الحسني بعد ... يللا قوم نيك اختك كمان; قام طارق وجلس بين فخذي ... ثم رفعني للأعلى وغرز زبه في كسي ثانية ... ولكن تلك المرة كانت أمتع بكثير ... كان زبه يضرب بعنف ... يصل الى أماكن لم يغزوها زبر من قبل ... وصل الى جدران رحمي يهزه هزا ... تسارعت أنفاسي وتقطعت ... سالت الدموع من عيوني من شدة وطأة الرعشات المتتاليه التي قلبت كياني كله ... فعلت اشياء لم أكن أتصور انني سأفعلها بيوم من الأيام ... خرجت من فمي كلمات لم أكن أتخيل أنني سأقولها لأي رجل ... ثم ... بدأت أسمع اهات أخي وصوته يقول اه ... خدي حليبي ... خدي حليبي بكسك; ايه يللا ... جيبه كمان ... جيب ضهرك بكسي ... حبّل أختك يا حبيبي ... حبّلني .. يللا اه ه..; ثم انهار طارق فوقي ... وأحسست بنبضات قلبه المتسارعة تختلط مع نبضات قلبي الذي كاد يتوقف عن الخفقان ... وضعت يدي على رأس أخي أمسحه بلطف ... ثم فجأة ... سمعته يجهش بالبكاء ... يا الهي ... يالما اقترفت يداي ... يالخطيئتي ورغم إدراكي لعظيم الجرم الذي اقترفناه ... إلا انني لم اكن أريد لأخي الوحيد طارق ان يشعر بعقدة الذنب ... فأنا الملامة على ما حصل ... هو شاب في قمة عطائه الجنسي ولن يستطيع أن يمنع نفسه عني وهو الذي ما زال مشهد كسي وهو يداعبه بأنا مله الصغيرة ماثلا أمام عينيه ... نعم أنا الملامة ... أنا المتزوجه ... أم الأولاد... وأخته الكبرى ... انا التي يجب أن تجهش بالبكاء ... وليس أخي ... ولكن لا... لن أدعه يحمل وزر خطيئتي ... ولن أدعه يشعر بأنه ارتكب خطيئة ... حملت راس أخي بيدي الأثنتين وقبلت جبينه ... ثم فمه ... وأدخلت لساني في فمه لأدعه يشعر انني لست نادمة على ما فعلنا ... وقلت له:; معليش يا طارق ... هيك شغلات بتصير كتير ... المهم انو انا انبسطت كتير ... انا ما شعرت بهيك احساس من سنين طويلة ... رديت الروح لأختك يا حبيبي ...;فاجابني أخي والدموع ما تزال تملأ عيونه; يعني مش زعلانة مني؟;ابتسمت له وقلت:
ابتسمت
له وقلت:صدقني لو ما في كس سويدي حلو ناطرك عشية ... ما كنت خليتك تقوم
عني للصبح ... يللا قوم عالحمام .. خد لك دش ونظف حالك منيح ... ما بدنا الاجانب
يحكوا عليناقام طارق عني وقد انفرجت أساريره بعد ما نجحت بتهدئته... وبعدما شعر
ان ما حصل لم يغضبني ... وقمت انا فجلست على السرير ثم سمعت أخي
يقول:بتعرفي يا حنان لشو مشتاق ؟ فأجبته ممازحة : طيب اللى كنت مشتقلو اخدته
... شو بعد فيظهرت بعض ملامح البرائة والخجل على وجه أخي وأجابني متلعثما:لا ...
مش هيك قصدي... انا يعني بس .. مشتاق تحمميني متل ما كنت تحمميني وأنا
صغيرابتسمت له وقلت : طيب فوت انت هلأ ... وأنا بالحقك بعد شويوعندما دخل طارق
الحمام وبقيت وحدي ... جلست على السرير أفكر فيما فعلت... وأنظر الى أفخاذي التي
كان يسيل منها حليب أخي جداول صغيرة .. فهو قد ملأ كسي مرتين ... في الحقيقة
هالني هذا المشهد .. واغرورقت عيناي بالدموع ... ولكن ... كنت أشعر بكسي ينبض
بقوة ... شعور جميل لم استمتع به منذ سنوات طويلة ... وكأن انوثتي كانت في
غيبوبة مميتة ... وجاء من أنعشها ... فأعادها للحياة ... وهاهي الآن تنبض بقوة ...
معلنة رغبتها بالحياة ... ومتاع الحياة... ولكن لا... لا أريدها من أخي ...فمع أخي
جريمتي جريمتين ... وذنبي ذنبين ... وخطيئتي ... تنوء بها الجبال ... ولكن ما الفائدة
الان من قول لا ... وقد وقع بي ووقعت به ... استمتع بي واستمتعت به ... لقد حصل
ما حصل ولا سبيل لأنكاره الان ... فنهضت ومسحت الدموع من عيوني وخلعت كل
ثيابي ثم لبست روب الحمام ودخلت على أخي لأمنحه ما هو مشتاق اليه ... فأحممه
كما كنت أفعل عندما كان صغيرا ... وما أن رأيت زبره الرائع يتدلى بين فخذيه حتى
اهتز كياني كله ... وراح كسي اللعين يصيح ... أغيثوني .. اغيثوني ... هو يطلبه بألحاح ...
فقد ذاق طعمه وكان طعمه لذيذا ... يا للنفس وشهوتها ... منذ دقائق كنت أقول... لا
... اما الان فانا غير قادرة على قول لا ... ولكنني سأقاوم هذه المرة ... حاولت أن لا تقع
عيناي على زبه ... فطلبت من اخي أن يدير ظهره حتى أفركه له ... وفعل .. ولكني غير
قادرة على تمالك نفسي ... أخي لم يعد ذلك الصغير الوديع ... انه الان رجل ... بل
ويجيد امتاع جسدي وبلحظات تغيرت ملامح وجهي ... من ملامح الاخت الكبرى
الحنونة ... الى ملامح العاهرة الهائجة ... فارتخت جفوني ... وغابت الأبتسامة عن
وجهي ... أصبحت كالمجرم الذي على وشك أن يقدم على جريمته عن سابق تصور
وتصميم ... وبلا شعور وجدت نفسي أخلع عني ما كان يستر جسدي العاري ... ثم
طلبت من أخي أن يستدير ... فاستدار ... وشاهد لحم أخته العاري ... وبأصابعي العشرة
بدأت أداعب شعر صدره ... وأنظر في عينيه ... وينظر في عيني ... وببطء شديد أخذ
يداعب لي بزازي فخرجت مني تنهيدة المحنه ونظرت الى زبره الذي بدا يرتفع الى
الاعلى ويتضخم وتنتفخ عروقه ... وفورا تذكرت تلك اللحظه ... تلك اللحظة التي مضى
عليها عشر سنوات كامله ... حين قاومت رغبتي الشديدة بوضع زبر اخي الصغير في
فمي ... ولكن الان ... رغبتي أشد ... ولا جدوى من للمقاومة بعد أن صال وجال في
جسدي الضعيف ألمقاومة أصلا ... اه ما أجمله من مشهد ... اه لعنفوان الشباب ... اه
ثم اه لضعفي... تسللت يداي الى زبره فشعرت به كالحديد من شدة تصلبه ... رافعا
رأسه للاعلى وكأنه يبحث عن أي حصن حصين ليقتحمه... ويدكه دكا... ويتركه قاعا
صفصفا ... قلت في نفسي ... من هي تلك التي تستطيع أن ترد فارسا كهذا الفارس ...
من هي التي تستطيع ان تقاوم فاتحا كهذا الفاتح ... بالتاكيد ... لست أنا ... فانقضت
عليه أداعبه بلساني وبشفتاي ... وركعت أمام زبر اخي اهدأ من روع فارسه المنتصب
...أدخله فمي حتى تلامس شفتاي بيضاته فأخرج لساني لألحسهم فأزيد من
تشنجهم بينما زبره يملأ حلقي ... ثم أخرجه ...لأدخله ثانية ... حتى فجر غضبه
داخل فمي وتطايرت شظايا مقذوفاته لتملأ فمي وتخترق زلعومي لتصل الى معدتي ...
نعم لقد شربت منيّ اخي ... وأنا ... وأخي لا نشعر اننا في الدنيا التي ولدنا فيها ... كنا
في عالم اخر ... عالم صنعناه بشهوتنا الطاغية ... تلك الشهوة التي كنت اعتقد منذ
زمن بعيد أنني لا أملكها ... ولكن لا ... انها موجودة وتنتظر من يوقظها ... وأيقظها
أخي الوحيد طارق ... كان أخي يصيح ويتأوه بصوت عال وأنا اهمهم كحيوان مفترس
جائع قد حظي بوليمة دسمة ... وعندما بدأ الفارس يترجل ... كنت أنا ما زلت في
منتصف المعركة ... وأشعر بدغدغات في كسي أفقدتني صوابي ... فنهضت
كالمجنونة ... وجلست على حافة البانيو مسندة ظهري الى الحائط وفاتحة ساقيّ ما
استطعت وبدأت فرك كسي بعنف ...وأصيح .. كمن اصابه مس من الجنون ثم أرفع
بزي بيدي لأقرب حلمتي الى فمي امتصها بنهم ... وادعها... لأرفع بزي الاخر وأدخل
حلمتي الاخرى فى فمي ...ثم انتقل الى طيزي ... لأحفرها باصبعي ... وأجلس على
يدي لاشعر بأصبعي كله داخل طيزي ... كل هذا أمام اخي الذي كان ينظر اليّ
مشدوها... غير مصدق ما تراه عيناه ... فاقترب مني وبدأ يلحس لي كسي قائلا: خليني
انا احلبلك كسك بلساني اه ه ه ... ايه ياحبيبي الحسه ...حطو كله بتمك ... اه ه ...
مصللي بزازي .. ياحبيبي ... اه ... كمان الحس كسي كمان ... اه ه ه فأتتني الرعشة ...
تلو الرعشة ... وكان فم أخي يستقبل بنهم ما يجود به كسي من تلك الرعشات ... وانا
أصبحت كالمخدرة غير قادرة على الحراك ... فقط جسدي يرتعش بين الفينة والأخرى
تحت ضربات لسان أخي لكسي وفتحة طيزي وفجأة شعرت بزبه يخترقني للمرة الثالثه
...فالتصق لحم جسدي بلحم جسده ... وراح ينيكني بعنف .. ويغرز اسنانه في بزازي
فأحسست بماء شهوتي يخرج من عميق أعماقي ... ويتدفق غزيرا دفعات دفعات ...
فصحت صيحة قويه ... وسقطت صريعة أمام هذا الفارس ... أمام عنفوان الشباب
وقوته فلم أعد أشعر بشئ سوى بجسد قوي يدفعني دفعا الى الحائط الذي أستند عليه
... ويرد الحائط بدفعي ثانية الى ذلك الجسد الفتيّ ...ليعيدني الى الحائط ... ولم أعد
أدري ماذا فعل الحائط بي ... إستيقظت على صوت طارق يقول لي : يللا قومي يا أحلا أخت
بالدنيا فتحت عيوني لأجد نفسي على السرير مغطاة بشرشف رقيق كان يستر جسدي
العاري ... وللحظات إعتقدت أن كل ما حصل بيني وبين أخي كان حلما ... ولكن الخفقان
القوي الذي أحسسته بين فخذي كذبني بسرعة ... انه لم يكن حلما ...بل واقعا
جميلا ... مريرا ...في نفس الوقت ... نظرت الى أخي فوجدته مرتديا ثيابه وبكامل
أناقته وقال لي:صرلك سبع ساعات نايمة ... شو ما جعت ؟ وفعلا شعرت بجوع شديد
... فنهضت عن سريري محاولة ستر جسدي العاري بالشرشف الذي دثرني أخي به ...
فضحك طارق ... وفورا أدركت سخافة ما أفعل ... فأفلت الشرشف من يدي ... وتوجهت
الى الحمام وأرداف طيزي العارية تتراقص امام عيني أخي ... وبعد أن أخذت دوشا قصيرا
دافئا ... شعرت بالنشاط يعود لجسدي وحاولت تذكر ما حصل قبل أن أفقد وعيي ...
ولكن لا ... لا أريد أن أتذكر ... لقد كان جميلا .. وكفى ...
يتبع
الجزء الثالث والأخير
كانت الساعة تشير الى حوالي السابعة مساءا عندما كنت واخي نتناول الطعام ... ولم
يكن أي منا يتحدث عما وقع بيننا ... بل تجاهلناه تماما ... وكانت كل احاديثنا عن الطعام
وعن المدينة ... ونسينا حتى موعده مع الفتاة السويديه ... وفجأة رن جرس الهاتف
في غرفتنا ... وتناول أخي السماعة ... ففهمت من حديثه أن المتكلم هو أحد صديقي
الفتاة وأنهم يرغبون بالتحدث الينا ... نظر الي طارق مستفسرا عن رأيي بالموضوع ...
فهززت له كتفي ... وقلت له: انت جيت معي منشان هالشغلة ... يللا انبسط ... قل
لهم اننا ننتظرهم هناتردد أخي قليلا ... فبعد الذي حدث بيننا أصبح يشعر بأننا
كعاشقين لا يجوز لأحدنا ان يخون الاخر ... ثم رفع السماعة وقال للشاب .. باللغة
الانجليزية طبعا .. بأننا ننتظرهم في غرفتنا بعد ساعة من الان ... وتوجه بحديثه لي
قائلا: انا ما عاد عندي رغبة... ولكنني قاطعته :اسمع يا طارق ... انت لست مراهقا ...
ولازم تفهم إنو اللي صار بيناتنا هو شهوة ... ولدت بلحظتها ... ولازم تندفن بلحظتها
... وفي المكان اللي ولدت فيه ... هون بهالغرفة ... انا ما بنكر إني كنت بحاجة
لهالشي وانبسطت كتير ... بس ما بدي حياتي وحياتك تتعقد بسبب هالغلطة ... ايه
نعم غلطة ... مهما كانت حلوة ... بس هي غلطةأجابني أخي بجدية لم أعهدها به
من قبل: انتي بالنسبة الك شهوة ولدت بلحظتها ... وبتقدري تدفنيها بلحظتها ... بس
انا بالنسبة لي ... شهوة ولدت من عشر سنين ...وبدي كمان عشر سنين لحتى اقدر
ادفنها... بس ما يهمك .. متل ما قلت ... انا مش مراهق ... وما رح أخلي هالموضوع
يعقد حياتي وحياتك ثم ساد صمت رهيب ... شعرت حينها انني ارتكبت خطيئتين ..
وليس خطيئة واحدة ... الأولى كانت منذ عشر سنوات ... عندما تركت العنان لشهوتي
بمداعبة زبر طارق وحثه على مداعبة كسي ...معتقدة انه صغير ... والثانية ... كانت
منذ سويعات قليلة ... عندما استسلمت لشهوة طارق الكبير ... تلك الشهوة التي كانت
تكبر معه يوما بعد يوم ... تلك الشهوة التي كانت قوية ومخلصة لدرجة انني لم
استطع التنكر لها ... او مقاومتها ... بسبب ضعفي نتيجة الحرمان الذي اكابده مع زوجي
منذ اكثر من سنتين ... ولم استسلم لها فقط ... بل انسقت ورائها كعاهرة فاجرة
وجدت من يحق فجورها ... ولكن أيضا .. كانت خطيئة جميلة ... وأجمل ما فيها ...
أنها أعادتني للحياة أردت شكر أخي الوحيد طارق لانه أعاد انوثتي للحياة ... لانه جعلني
أشعر بأنني انثى مرغوبة من الرجال بعد أن أصبح زوجي عادل يفضل أجساد النساء
الأخريات على جسدي ... أردت شكره لانه فجّر براكين الشهوة داخلي ... تلك البراكين
التي كانت خامدة منذ سنوات طوال ... أردت شكره ولكنني لم أستطع ... لأن القضية ...
بالنسبة له أكبر من ذلك بكثير ... فشكرته بيني وبين نفسي ... شكرا ... أخي الحبيب
طارق ...ثم بدأنا الأستعداد لاستقبال ضيوفنا السويديين ... فأحضرنا قوارير البيرة وما
يلزم من أصول الضيافة ... ولم أكن أشعر أن أخي متحمسا لهذا اللقاء ... لا ليس
بالحماسة التي كان عليها قبل ان يحظى بجسد عشيقته ... أما أنا ... فكان همي أن أبدو
أصغر من سني حتى لا أظهر شواذا في صحبة شبان يافعين ... فغسلت شعري الأسود
كله بالجل ثم اسدلته مجعدا على كتفيّ فصار كله يلمع موحيا للناظر بانني قد خرجت
لتوي من الحمام ... ثم لبست تنورة قصيرة زاهية الالوان ... وقميصا أصفر فوق ستيانة
سوداء ضمت ثديايا الى بعض يتعانقان ... ويغمزان من كانت له عيون لترى ... وربطت
القميص على خاصرتي كاشفة صرتي ولحم بطني الأبيض لكل راغب بلحم مخملي
الملمس ... شهيّ المذاق ... وعندما راني أخي على تلك الحالة قال لي مستهجنا:ألهيئة
انت اللي عندك موعد ... مش انافأجبته بعد أن طبعت قبلة سريعة على فمه: أنا بس
بدي ساعد أخوي الحبيب يحصل على هالكس الأشقر بسهولة ... هيك كس ما بتفوت
فهز رأسه قائلا: ايه و**** ممنونك ... يا أختي الحبيبة وبعد دقائق وصل الضيوف ...
شابان أش**** بعمر طارق تقريبا والفتاة التي لم تتجاوز ربيعها العشرين ... وجلسنا
جميعا في شرفة غرفتنا المطلة على مشهد البحر اثناء الغروب .. نتجاذب أطراف
الحديث ونحتسي أكواب البيرة ... الكوب تلو الاخر ... الى أن ساد الأنسجام بيننا جميعا
...وكان واضحا ان ثيابي المغرية ... وغمزات ثدياي الكبيران قد أتت أكلها ...فبعد
حوالي الساعة من وصولهم ... أصبح الجميع ... بما فيهم انا ... في قمة الاثارة ... ثم
... شاهدت يد الفتاة تتحرك صعودا ونزولا على زب أخي من فوق البنطلون فنظرت الى
عينيه لأجده ينظر الى عيني بل ويخاطبني بهما ... ولكن ردي فاجأه ... إذ وضعت يدي
على زبر الشاب الذي كان يجلس قربي ... فأشاح بنظره عني ... والتفت الى الفتاة ثم
التقت شفتاه بشفتيها واضعا يده داخل قميصها ليداعب بزها الذي لم يكن يعادل نصف
حجم بزي ... فيما انا بدأت أشعر بيد الشاب الجالس الى قربي على أفخاذي ... تتسلل الى
كسي الذي كان قد ملأ كيلوتي بماء شهوتي استعداد لما كان يعتقد انه قادم ... ثم
بدأت يدي تستشعر انتصاب زبر الشاب من تحت بنطاله الجينز ... ولا أدري لماذا فكرت
في تلك اللحظة بالذات بزوجي عادل... لماذا لم تأت معي يا عادل ... لماذا تركتني وحيدة
... فريسة لشهوتي وشهوات هؤلاء الشبان ... أم أنك اعتقدت اني لا املك تلك
الشهوة ... وظننت ان النساء اللواتي تتضاجعهن الان ...وربما على فراشي ... هن فقط
من يملك تلك الشهوة ... لا وألف لا ... انني أملكها ايضا .. ولكنك لم تعطني الفرصة
لأريك اياها ... انك لست بعادل ...يا زوجي عادل ...ثم فتحت ساقي لأسهل ليد الشاب
طريقها الى موضع شهوتي ... ووصل ... فرفع حافة كيلوتي بأصبع واحد ... وبأصابعه
الأخرى بدأ يداعب شفتي كسي فيفتحهم ليلامس بظري ... وخرجت من صدري
تنهيدة قوية ...انتبه لها طارق .. . فنظر الي ... ونهض ممسكا بيد الفتاة ليدخلها الى
الداخل ... إنه لا يريد أن يراني ... أعتذر لك يا أخي ... أعتذر عن كل ما سببته لك منذ
عشر سنوات وحتى الان ... لقد فجرت براكين شهوتي ... ولكنها ليست لك ... ولا
يمكنها أن تكون لك … وتبعته بنظري يدخل الغرفة ورأيته يخلع والفتاة ثيابهما
فأصبحا عاريين بسرعة قياسية .. ثم أجلسها على حافة السرير فاتحا ساقيها حتى بان
لي كسها الوردي الصغير يتلأ بماء شهوتها … فدفن وجه بين ساقيها يلعق رحيقها
… تماما كما كان يفعل لي منذ سويعات قليله … ترى …ايهما ألذ طعما يا طارق ؟ …
ولكني أعرف الجواب … ثم أدرت وجهي نحو الشابين لأستمتع أنا أيضا … كما يستمتع
الجميع الان … بمن فيهم زوجي عادل … قام الشاب الأخر من مكانه وجلس الى
جانبي من الجهة الأخرى ثم ..وبرفق وضع أصابعه على ذقني مقربا وجهي لوجه ...
وفمي لفمه ... حتى لامست شفتاي شفتاه ... فغرقت في قبلة عميقة تحت وطأة
مداعبة اصابع صديقه لكسي ... فتحت فمي عن أخره محاولة التهام فم الشاب ...
ولكن هو أيضا كان يفغر فاه ... ورحنا نتبادل الانفاس ... فيتنفس في فمي واتنفس في
فمه ... وراح لسانينا يتعانقان ... ويشتد العناق .. كلما اشتد رفيقه في اثارتي من
الاسفل ... ثم بدأ ثدياي ياخذان نصيبهما من المتعة ... فراح الشاب الذي أقبله
يدعكهم بقوة محاولا جهده أن تتسع كفه لبزي كله ... ولكن دون جدوى ...انهم
غير معتادين على صدور مثل صدري .. فجن جنونه ... وبدأ يفك ازرار قميصي الواحد
تلو الاخر ... ويساعده صديقه ... ونجحا ... ثم انتقل الاثنان الى ستيانتي يطلبان حلمات
بزازي التي هي الاخرى تطلب أفواهم ... وبثوان كنت عارية تماما من الأعلى في شرفة
غرفتنا ...وتناول كل منهم حلمة يمتصها بنهم ويداعبها بشغف ... وبدأت أنهار كسي
تفيض ... فأتتني اولى رعشاتي أسندت رأسي الى الوراء ... وأغمضت عيني ... استمتع
بشهوات الشباب وبنهمه ...وأنا كلي يقين ... أن الاتي أعظم ... وفجأة وجدت نفسي
محمولة على ذراعي أحدهم ... فادخلني الغرفة ثم وضعني على السرير المقابل
للسرير الذي كان عليه أخي مستلقيا... فيما الفتاة جالسة على زبره الرائع ... لا لم تكن
جالسة... بل تقوم وتجلس لتجعل زبه يحتك بكل جنبات كسها مطلقة صيحات النشوة
...التي أعلم علم اليقين ماذا تعني ... والتقت عيناي بعينيّ أخي ... فيما كان أحد
الشابين يجردني من كيلوتي ... والاخر يقرب زبه من فمي ليرضعني إياه ... فأخذته في
فمي ... وما زلت انظر إلى اخي ... وأخي ينظر إلي ... ولم أشح بنظري عنه إلا بعد أن
شعرت بجسدي كله ينتفض تحت ضربات زب الشاب الاخر لكسي ... انها الغزوة الرابعة
التي يتلقاها كسي هذا اليوم ... وهذا اليوم المشهود لم ينتهي بعد ... إنه يوم مجنون
... انه يوم لم أكن أحلم انه سيأتي عليّ ... واتى عليّ ... وأصابني بجنونه ... ففي بعض
لحظاته كنت أشعر بمتعة ما بعدها متعة... وفي بعض لحظاته شعرت بالندم ... وفي
لحظاته الأخرى بكيت ... وانتهى اليوم المجنون ... بل انتهى يوم المجون وفتحت
عيوني لاجد نفسي عارية بين شابين أشقرين عاريين ... وعند أقدامي ... ترقد الفتاة
عارية ايضا ... كنا أربعة عراة على سرير واحد كنا نحن الأربعة نمارس الجنس الجماعي
... بل نمارس الجنس الجماعي ... ولكن لم نكن اربعة ...كنا خمسة ... كان اخي
معنا ... صحيح انه لم يلمسني ... ولمسني الاخرون كلهم ... بل ناكني الاخرون
كلهم ... ولكنه كان معنا ... فاين هو ... اين أنت يا طارق ... اين أنت يا أخي ... أين أنت
يابن أمي و أبي ...ورفعت رأسي لأنظر الى سرير اخي ... فنظرت ... ووجدته فارغا ...
فناديت بأعلى صوتي ... طارق ... طارق ... ولا من مجيب ... نهضت مسرعة ... من بين
أكوام اللحم الاشقر الذي كان يحيط بي من كل جانب ... ابحث عن أخي ... ولم اجده
لقد غادر اخي ... ترك عشيقته بين احضان عشاقها الجدد ... وذهب يحاول أن ينساها
... النهاية