القنـــــــــــــــــــــــــــــــ ــــاع
استقيظت من نومى كانت تنام بجوارى عارية بعد ليلة جنسية رهيبة وممتعه كان السرير ميدان المعركة نظرت اليها وهى ترقد على بطنها وطيزها الكبيرة منشقة نصفين تظهر موضع فتحت الطيز وصولا الى كسها المفتوح تتباعد شفتية عن بعضهما البعض واظن انها لن تتلامس مرة ثانية فهى شرموطة كبيرة تعشق النيك بكل صورة كسها دائما يريد ان يبتلع اى زبر وترحب به فى اى مكان بدون مانع فاهلا وسهلا به داخل فمها ترضع وتمص وتبلع اللبن بكل ارتياحيه وتسعد كثيرا اذا انزلق بداخل طيزها الكبيرة البيضاء التى اتسعت من كثرة النيك بها والطبيعى لديها ان ترتاح جدا والزبر قابع فى كسها
سعاد ممرضة تعمل لدى فى العيادة عيادة امراض نساء منذ ان رايتها وعملت معى عرفت انها شرموطة كبيرة طريقة لبسها مشيتها اسلوبها فى الكلام كل ده كان مفتاح بسيط علشان اعرف هى بتحب الجنس قد ايه تطلقت عدة مرات لاسباب كثيرة ولكن السبب الرئيسى هو الجنس فحظها العابس اوقعها فى رجال لا يجبون الجنس بطريقتها هى
ذات يوم وبعد عملها معى بحوالى يومين او ثلاث كنت اكشف على احدى المريضات واردى العيادة بصفة مستمرة وكانت سعاد معى بطبيعة الحال فى الغرفة وكان زوج السيدة جالس فكانت تتعمد ان تقف امامى وتضع طيزها بمقربة من زبرى بصراحة لم ابالى حرصا منى على سمعتى امام السيدة وزوجها ولكن كنت سعيد لانها بادرت بالامر فالنساء اغلبهم تستطيع ان تجذب اى رجل اليها اذا كانت راغبه فى تذوق زبرة واللعب معه وتعمل جاهدة على ادخال زبره فى غيابات كسها وسعاد بارعة كما سبق ان حدثتكم ولم اعطى الامر اهمية وكانت لدى رغبة شديدة فى التمتع بجسدها وانتهت الكشوفات وجاءت دلال معها الايراد اليومى ودفاتر خاصة بالكشف واعطتنى النقود والاوراق وانصرفت ( دلال ممرضة ثانية فى العيادة تقوم بالحجز ونسجيل اسماء المرضى ) وبقيت سعاد ترتب بعض الادوات والملايات وهكذا وكنت على اهبه الاستعداد للخروج والذهاب الى البيت فدخلت سعاد الحجرة
سعاد : انت ماشى يا دكتور
انا : اه عاوزة حاجة
سعاد : امم امم
انا : ايه فى ايه عاوزة ايه
سعاد تقترب منى وتلصق جسها البط وصدرها العالى فى جسدى واضعة يدها على وسطى تشدنى ناحيتها فوضعت يدى على خديها ..
انا : غيرى هدومك وتعالى مستنيكى فى العربية
انصرفت ذاهبا الى سيارتى منتظرا سعاد التى حضرت فى عشر دقائق وركبت بجوارى فى السيارة وطوال الطريق الذى كان مدته حوالى نص ساعة لم ينطق احدنا باى كلمة توقفت امام احدى العمارات ونزلت من السيارة ونزلت سعاد وهنا تحدثت
سعاد \ هو انت ساكن هنا
انا \ تعالى بس وبعدين حقولك انا ساكن فين
لحظات قليلة هى التى قضيناها حتى كنا داخل شقتى تلك الشقة التى اخذتها خصيصا لهذه الليالى اقتربت من سعاد واضعى يدى فى وشطها جاذبها الى واضعى فمى على فمها ارتشف شفائها واذوق لعاب لسانى ويدى تعصر طيزها التخينة تارة واصعد لاعصر بزازها الكبيرة تارة اخرى وهى فى تنهش وتقطم شفتى واضعه يدها على زبرى من فوق البنطلون تدلكه بيدها تسعد به وهو يكبر فى يداها تحلم بما سوف يفعلة داخل كسها وفتحاتها الاخرى
ابعتها بعد هذا السراع من القبل واخذتها الى حجرة النوم وفتحت الدولاب واخرجت لها قميص نوم اسود قصير بكلوت فتله كنت اعلم ان طيزها سوف تبتلع الكلوت ولكن الشىء لزوم الشىء
سعاد : انت مش ساهل يا دكتور
انا : على اساس انك بنت خام .... انت مصيبة وجسمك ده مصبيتين وبلاش حكاية يا دكتور خليها وليد ويلا روحى الحمام خدى دش والبسى ال........
سعاد : ان تأمر يالوده يا حبيبى وانصرفت سعاد ذاهبه الى الحمام
انا : لودة مرة واحدة
خلعت ما ارتديه زلم يبقى سوى البوكسر ساترا لى واشعلت سيجارة من النوع الملغم منتظرا تلك الشرموطة التى سوف اقضى معها ليلتى خرجت سعاد بعد ربع ساعة ترتدى قميص النوم الاسود ولم اشاهد اى نوع من الكلوتات ترتدية لا اعلم ان كان ضاع فى فتحاتها الكثيرة او فضلت عدم ارتدائه وكانت كما توقعت صدرها ابيض كبير حلمات طويلة منتصبة سوتها بارزة بعض الشىء كسها من ذلك النوع المنفوخ الذى يكتظ لحما هجمت عليها انهل فى لحمها من كل مكان اجده امامى شفايفها رقبتها صدرها ويدى تعبث فى انحاء جسدها اشق طيزها وانا احتضها احاول ان اضع صباعى بداخل فتحت طيزها اقبض بيدى على كسها المربرب وسعاد بارعة كانت قد تخلصت من الشورت فى ثوانى هاجمة على زبرى الذى نال اعجبها بكل تاكيد فهبطت على الارض ماسكة زبرى بيدها ناظرة الى عينى من اعلى
سعاد : هو ده الزبر اللى على حق
انا : عجبك يا شرموطة
سعاد : كنت متوقعة حجمة كبير كده
انا : طاب هو بين ايديك حتعملى ايه
مسكت زبرى بيدها ونهضت تتقدم بخطوات تترجرج طيزها فى مشيتها وطلبت منى النوم على السرير وجلست بين ساقى تلعب فى زبرى بيدها تدلكه من اسفل الى اعلى والعكس ثم انقضت عليه تلحس فيه كانه ايس كريم ثم اخرجت لسانها فى فتحت زبرى كانها تنتظر ان يخرج لها شىء واخذت تبتلع زبرى بطريقة مثيرة فكانت تدخل معظمه فى فمها وتخرجة ثانية وتكرر هذه الحركة عدة مرات وحررت بزازها وضمت بهما زبرى تعتصرة بين هذين الجبلين وترتضع رأسة الخارجة من بزازها استمرت ترضع وتداعب بزازها مدة كبيرة ابتل زبرى بريقها ثم نهضت واستدارت لتعطينى كسها حتى تنال هى دورها مع الحفاظ على زبرى بين شفتيها فى وضعيه 96 كان كسها جميل بحق مكتظ من الجانبين بارز اللحم اخذت اشفط فيه باكملة ثم واضعا لسانى بين شفرات كسها ارتشف منه واعض فيه وهى تثار وتقطم زبرى بشدة وانا اعصر كسها بلسانى واضعا وجهى باكملة فى كسها فمى وانفى وكسها يزداد اتساعا وتزداد معه مياه شهوتها ولم تتوقف عن الرضاعة فى زبرى حتى شعرت بانها سوف تاكلة وتقوم بقطعة بسكين وتبتلعة ولم تسلم تلك الطيز من البعبصة واللعب وادخال صباعى فى خرم طيزها الذى كان يتسع لاكثر من صباع ثم عدلتها وانمتها على السرير على ظهرها رافعا ساقيها على كتفى تلك الطريقة العادية ولكنها البداية وشاهدها مغمضة العين كسها مفتوح تخرج انفاسها بالكاد ولا تقول الا شىء واحد دخلة دخلة بسرعة
انزلق زبرى فى كسها بسرعة كبيرة فى كسها واطلقت صرخة كبيرة وتوجع جميل اح اح اح اح اح لذيذ اه اه اه اه اه زبرك لذيذ هو ده نيك نيك اخذت ادهس فى كسها بسرعة وبزازها تتارجح بطريقة مستفزة تحاول ان تمسكهم ولا تستطيع تحاول ان تفتح كسها اكثر برفع ساقيها انها تحتاج الى اكثر من ذلك وزبرى يخرج ويطلع فى كسها بسرعة وسعاد تهوى بكلمات كثيرة كلها شرمطة ونغح وانا اسخن اكثر واكثر ونمت على جسدها البط واضعا يدى على بزازها ارتشف من حلماتها الكبيرة فى فمى تارة واسنانى تارة اخرى وزبرى يعرف طريقة ةيدك حصون كسها وانا لا اكل ولا امل فى مص بزازها وشفتيها وسعاد تفتح ساقيها بيديها اكثر تكاد تبتلعنى انا ايضا داحل كسها وليس زبرى فقط خارت قواى من تلك الشرموطة واندفع اللبن فى كسها يجرى كشلالات لا تجد من يوقفها وهى كذلك فقد كانت قد انزلت اكثر من مرة اصبحت ملائة السرير تنعم بالمياة كانها بحيرة طبرية ضمتنى بيدها واضعة ساقيها تلف وسطى لا تريدنى ان اتحرك من عليها نمت بحسدى على جسدها فهو افضل بكثير من تلك المرتبة القابعة على السرير ادفن وجهى فى بزازها الكبيرة الطرية وهى تلعب بيدها فى شعرى بطريقة شكر وامتنان على متهعتها التى حصلت عليها
ارتخى زبرى فى كسها وعاد الى وضعة الطبيعى فبلتها ونهضت من عليها وجذبتها من يدها لنذهب الى الحمام سويا نهضت يعاد وكان شىء لم يكن فهى متمرسة بكل تاكيد
كانت مياة الدش تهطل علينا وكلانا يعصر جسد الاخر كان جسدها الممتلىء تحت مياة الدش تنحدر على بزازها له رونق اخر جعل زبرى ينتصب وكان الفضل لها طبعا فلم تتوقف هى عن اللعب فيه بيدها حتى يستقظ مرة اخرى واستجاب الملعون لطلبها بسرعة وانتصب مرة اخرى فاقتربت اكثر ووضعته بين فخذيها مقتربة منى ترتشف شفتى وتضم على زبرى بفخذيها تحك كسها به ويدى تلعب فى طيزها من الخلف اطربها على هذا اللحم الكثير الذى يصدر صوتها من هطول المياة عليه اعذب من سمفونيات بتهوفن فاستدارت الى الحائط وضعت يديها عليها وصدرت طيزها الجميلة فهبت على ركبتى فاتحا طيزها وهى تساعدنى بفتحها ايضا جتى اتضح لى خرم طيزها جليا وضعت لسانى بداخله العق فيه وهى تئن وتخور بطريقة لذيذه وكعادتها هى من تطلب فقالت بكل محن دخلة فى طيزى نيكها استجبت لندائها فكانت طيزها تستحق النيك بكل اللغات تحت مياة الدش وضعت رأس زبرى العريضة على فتحتها فتعثرت قليلا فى الدخول ولكن هى كانت تتحرك يمينا ويسارا حتى ينزلق داخل طيزها ونجحت فى ادخال الرأس وانزلق باقى زبرى فى طيزها التى شعرت بانى زبرى داخل فرن وليس داخل طيز وتالمت بعض الشىء فتوقفت وزبرى داخل طيزها ولكنها رفضت الاستسلام فاخذت تنيك زبرى بطيزها اخذا تدخلة وتخرجة هى فى طيزها وانا واقف لا افعل شىء سوا عصر بزازاها ثم قمت انا بالنيك واخذت اضرب زبرى فى طيزها بكل قوة وقسوة وتتارجح طيزها ولم اكتفى بهذا فكنت اضربها بيدى على طيزها مرة الفرده اليمين ومرة الشمال ومع كل ضربه تزداد سعاد نغجا واهر وتباعد بيدها لكى تتسع طيزها اكثر واكثر وكعادتها تنطق بكلمات غير مفهومة غير واضحة تدل على محنها وشبقها اخذت اضرب بسرعة فى طيزها ووضعت يدى على كسها الذى كان يخرج ايضا مياه غير مياه الدش حتى غرست زبرى فى طيزها قاذفا لبنى بداخلها فاستدارت بسرعة وجلست على ركبتها ممسكة بزبرى تنهم فيه وترضع وتمص ما به وعينها مغمضة تداعب خصيتى بديدها ثم نهضت واحتضنتها وعادت المياة تنهمر علينا وهى فى احضانى وزبرى نائم لا يستطيع النهوض على كسها وبزازها على صدرى ارتشف شفتيها حتى انتهينا من الحمام ولفت جسدها بمنشفة كبيرة وخرجنا وذهبنا الى الصالة
انا : افتحى الثلاجة حتلاقى اكل عندك اعملينى ناكل
سعاد : انت تـأمر يا سي السيد ..... ضحكت على عبارتها
واخذت تعد لنا وليمة ناكلها بعد هذه الحرب
انا : بس انت مفضوحة قوى يا سعاد
سعاد : ازاى يعنى
انا : طريقتك كلامك اسلوبك لبسك كله يقول انك شرموطة
تضحك سعاد : بس بمزاج انا اللى باختار الراجل مش هو اللى بيختارنى
انا : يا واد يا جامد .... وايه مواصفتك فى الراجل اللى بيعجبك
سعاد : يكون زيك كده
انا : طاب شكرا يا شرموطة
سعاد : انا اتجوزت ثلاث مرات ومن حظى الهباب ولا راجل فيهم كان ميكفينى اللى زبرى صغيرة واللى زبرى اول ما يدخل كسى ينزلهم ويسبنى نايمة واللى عاوز ينيك طيزى بس
ضحكت على عبارتها الاخيرة وقلت لها وانا اضربها على طيزها
انا : بصراحة هى تتناك ومحدش يقدر يسيبها
سعاد : معتديش مشكلة ينيكنى فى طيزى بس يمتع كسى كمان
انا : نظرية برضو
سعاد : وانت يادكتور ليه بتعمل كدة
انا : اعمل ايه
اغمضت اخدى عينها وهى تقول : بتعمل كده بتجيب ستات وتنيكها
انا : عادى بحب الجنس وبحب الستات قوى خصوصا المبطبطين اللى زيك
سعاد : لا بجد
انا : عادى يعنى مش متجوز وعندى طاقة زايدة بحب افرغها كل فين وفين
سعاد : مش متجوز ازاى
انا : زى الناس
سعاد : براحتك يا دكتور مش عاوز تحكى براحتك
انا : احكى ايه بس اصلا مفيش حاجة تتحكى كنت متجوز ومراتى اتوفت وعندى ولد عايشين مع ماما ومش عاوز اجيب لابنى مراة اب ومقضيها كده
سعاد : اه مقضيها
انا : ايوه مقضيها
وانتهينا من العشاء وذهبنا الى غرفة النوم مرة اخرى وشربنا سيجارة ملفوفة اخرى انا وهى وداعبت زبرى وانا انظر اليها
انا : انت مش بتتعبى
سعاد وهى تضم زبرى بيدها انا بعشق النيك وبعشق الزبر اللى يفشخنى ويخلينى اصوت
انا : شرموطة شرموطة
وانقضت مرة ثالثة على زبرى بكل نهم تدخلة فى فمها وقضيت ليلتى انيكها فى جميع فتحات جسدها طيز وكس وفم حتى خارت قواى وارتميت بين ثديها وذهبنا فى نوم عميق استقيظت من نومى كانت تنام بجوارى عارية بعد ليلة جنسية رهيبة وممتعه كان السرير ميدان المعركة نظرت اليها وهى ترقد على بطنها فضربتها على طيزها الكبيرة ضربات كثيرة كانت تهتز كقطع الجلى حتى نهضت بتكاسل وتركت السرير هابطة بقدميها الى الارض تهتز بزازها وتتارجح مع حركة طيازها الكبيرة كانت تجعل زبرى ينتصب ويفعل معها مرات ثانية ولكن الوقت تاخر كثيرا و يجب ان اذهب البيت لاطمن على امى وابنى
اهلا احمد حبيب بابا اخبارك ايه يا بطل
احمد هو ابنى يبلغ من العمر 8 سنوات
احمد : كنت فين يا بابا
انا : كنت فى الشغل يا حبيب بابا
تدخل ماما على اثر هذا النقاش
ماما : بتتعب فى الشغل اوى يا حبيبى
ذهبت اليها وقبلتها وانا قول لها : لازم يا ست الكل نتعب دلوقتى لو متعبتش دلوقتى انا وشباب حتعب امتى
ماما : تعالى سلم على مدام ريم صاحبتى
انا : ايه يا ماما هو انا لازم اتعرف على كل صحباتك انا مش فاضى
ماما : تعالى واخلص بلاش مناهده
ذهبت برفقة ماما الى صديقتها كانت سيدة مجتمع تظهر عليها ملامح الثراء الفاحش اهتمامها ببشرتها وجسدها يعطيها عشرون عاما او خمسة وعشرون عاما ولكن اعتقد انها فى سن ماما تجاوزت الخمسين ولكن لا يظهر عليها اطلاقا اقتربت منها ومدت هى طرف اصابعها لاسلم عليها وقامت ماما بعمل المعتاد معها فى مثل هذه المواقف اولا قدمتنا لبعضنا البعض ثانيا قامت بالشكوى لمدام ريم باننى داير على مزاجى واانى مش فاضى ليها ولا لابنى اسطوانة معتدادة ثم تركتهم وانصرفت اقضى بعض اعمالى
فى المساء كنت فى العيادة وكانت مليئة بالنساء وفتحت دلال حجرة الكشف ودخلت سعاد معنا حجرة الكشف ثم امرت دلال ان تقوم بادخال اول سيدة فى الكشف وانصرفت وحاولت سعاد ان تتحدث فيما حدث فنهرتها بشدة وارتفع صوتى عليها بصورة واضحة
انا : مفيش كلام فى العيادة خارج الشغل هنا شغل وبس
لا اعلم ما هو السبب الرئيسى الذى جعلنى انهرها هكذا خوفا منها فهى دائما فى اشتياق الى الجنس خوفا من فعل حركة امام احدى السيدات تقوم بفضيحتى فالطبيب سمعه واذا تلوثت ضاع كل شىء وضاع معها العمر يا ولدى
سعاد تقبلت الامر بصدر رحب ودخلت اول زبونة
واستمر منوال الكشف هكذا على وتيرة واحدة سيدات تدخل وتخرج وانا اشاهد طيز هذه وافخاذ تلك دون ان تتحرك لى شعرة واحدة ارتدى جوارب طبية ادخل يدى واصبعى فى كس المريضة كل هذا علاج انا اقوم بالكشف " مزدوج الشخصية " ولكن هذا عملى
حتى دخلت علينا مدام ريم كانت مدام ريم طويلة متناسقة الجسد صدرها يقف امامها كجنود الحرب على اهبه الاستعداد
رحبت بها اهلا وسهلا مدام ريم ليه حضرتك متكلمتيش فى التليفون ودخلتى من الاول
ريم : لا مفيش مشكلة انا بحب النظام اوى ومش بحب اتعدى على حقوق حد خالص
انا : اتفضلى حضرتك
جلست مدام ريم .... وطلبت من سعاد احضار مشروب لمدام ريم
انا : خير يا مدام بتشتكى من ايه
ريم : معرفش فى حكة وهرش ... ونزلت بيدها الى موضع كسها
انا : لا بسيطه خالص متقلقيش
كنت لا انظر اليها نظره رجل الى انثى فهى صديقة ماما ولكن عندما وضعت يدها على كسها ثم طلبت منها القيام لاجراء الكشف ونهضت وكانت ترتدى بنطلون يعلوه جاكت خفيف استمتعت بجسدها فطيزها من ذلك النوع الممتلى وليس السمين البارز وليس المرهل وكانت سعاد تحضر المشروب وذهبت خلف السرير لخلع ملابسها وبعض لحظات نادت مادام ريم
ريم : دكتور وليد انا خلصت
ازحت الستارة ويا هول ما وجدت وحدت صاروخ ارض جو يقف امامى كانت ريم تقف امام خالعة بنطلونها مرتدية كلوت صغير وجسد مشدود قوام ممشوق افخاذ بيضاء راحتها زكية كسها مقسم المعالم تستطيع ان تسمع نبضاته وهو ينادى عليك ماذا حدث لى انى ارى كثيرا من تلك النوعيات وارى سيدات على حمام السباحة ترتدى البكينى وتكون عاريه او شبة عارية لا اعلم فجسدها به كهرباء تخذبك من موضعك شعرت ريم بما حدث لى وابتسمت وقالت
ريم : ايه يا دكتور انت مش حتكشف عليا ولا ايه
انا : لا طبعا اتفضلى حضرتك على السرير
كان من الضرورى ان تخلع الكلوت وطلبت منها ذلك واصبحت عارية من الاسفل تماما وشاهد كسها الابيض النظيف عن قرب نيران اصبحت تسيطر على رأسى ماذا حدث لى من هذه السيده التى تفعل هذا بكل هذه الجرأه والشجاعة وارتمت على السرير فاتحه ساقيها ليظهر احمرار كسها من الداخل مع افخاذ حميلة ناصعة البيضاء دخلت وسط ساقيها كمن يدخل لينيك سيده لا لكى يجرى الكشف عليها وضعت يدى على كسها اقلب فيه وهى نائمة لا تصدر صوتا لا اعلم لماذا اخذت اداعب كسها بباطن يدى وامرر صباعى من اعلى الى اسفل وانتصب زبرى ولثانية واحدة كنت اريد ان اخرجة واضعة فى كسها ولكن عدلت عن الفكره بكل معانيها
ولمدة خمس دقايق انا اقلب فى كسها والعب فيه ولم اشعر بشىء الا ان باب حجرة الكشف انفتح ودخلت سعاد الحجرة فغيرت من وضعى وطلبت منها ارتداء ملابسها ونهضت سعاد وعلى وجهها علامات السعادة والرضى وساعدتها فى النزول من على السرير واثناء نزولها تعمدت ان تضع يدها على زبرى المنتصب ونظرت الى عينى نظرة تفوح منها رائحة الشهوة كل هذا حدث فى ثوانى قليلة وضعت سعاد المشروب على المكتب وارتدت مدام ريم ملابسها وجلست اماما وحدثتها بان الامر بسيط وكتبت لها العلاج وانصرفت
وتسائلت سعاد عن مدام ريم فاخبرتها انها صديقة ماما
وتم الكشف على باقى النساء وفرغت العيادة بمن فيها ولم يتبقى سوانا انا ودلال وسعاد وانصرفت دلال كعادتها وبقيت سعاد وحاولت سعاد ان انيكها او ان اذهب معها الى الشقة فلافضت بحجة اننى متعب واريد ايضا الجلوس مع ابنى وماما ... لان سعاد لديها رغبة شديده فى الجنس وانا لا احب ذلك الوسطية فى كل شىء والتجديد ايضا مطلوب
انصرفت من العيادة حتى اركب سيارتى ولا اعلم لماذا خطرت مدام ريم على بالى وجسدها المثير ورن تليفونى
انا : الو مين معايا
ريم : ازيك يا دكتور انا ريم اخبارك ايه
انا : مدام ريم اخبارك ايه
ريم : هههههههههه كويسه طبعا ... بس انا زعلانه منك اوى
انا : ليه بس كده انا مقدرش على زعلك
ريم : اصلك طلعت شقى اوى
انا : نعم .. شقى .. ازاى
ريم : انت فين دلوقتى ممكن اقابلك
انا : طبعا انا خلصت العيادة ومروح
ريم : خلاص انا منتظراك فى .............. واعطتنى مكان انتظارها وما هى الا دقائق وكنت بجوارها بسيارتى
ريم : ازيك يا دكتور .. انا مضايقة اوى ونفسى اغير المود بتاعى
انا : تحت امر حضرتك تحبى نروح فين
ريم : مكان هادى نقعد براحتنا
انا : هو موجود بس من غير ما تفهمينى غلط
ريم وهى مبتسمة : شقتك صح
انا : ايه ده انتى عارفة حجات كتير اوى
ريم : يلا بينا وبعدين نتكلم
ركب كل منا سيارته وذهبنا الى شقتى وقمت بوضع مشروب لمدام ريم
ريم : شقتك حلوه اوى ممكن اتفرج عليها
انا : اتفضلى تحت امرك
نهضت ريم بجسدها الفاتن المثير تسير فى انحاء الشقة وانا اسير بجوارها اشم رائحة عطرها النفاذ حتى وصلت الى حجرة النوم
ريم : ايه الحلاوة ديه اوضه نومك جميلة جدا .. واقتربت من الدولاب وفتحته ووجودت مجموعة من قمصان النوم اخذت تقلب فيهم
ريم : ايه الحلاوة ديه كل ديه قمصان نوم انت مزاجك عالى
كانت تقف وتعطينى ظهرا واصبحت شجاع اكثر من قبل فاقترب من خلفها اضمها من الخلف واضعى زبرى الذى انتصب على مؤخرتها الف ذراعى على بزازها زاملى براسى على اذنيها
انا : تحبى تلبسى اى واحد فيهم
ريم : انا ملبسش حجات وحدة تانى لبستها انا ريم
وتركتنى وخرجت احضرت شنطتها واخرجت من كيس اسود لا اعلم ما بداخلة
ريم : حدخل الحمام واجيلك
ذهبت ريم الى الحمام وقمت بعمل طقوسى الخاصة بى واخرجت سجارتى المحشوة وقمت باشعالى ونزعت جميع ملابسى استعداد لقضاء ليلة اخرى مع سيدة انيقة لا تشبة سعاد اطلاقا ولكن لكل منهم مذاق خاص مذاق مطلوب ان يتعرف عليه الرجل مذاق العارة ومذاق سيدات المجتمع التى يشبهن العارهات ولكن باسلوب ارقى وطريقة كبرياء وانتهيت من سجارتى وخرجت ريم وكانت امامى اجمل ممثلة بورنو كانت ترتدى قميص ابيض بحمالات صدر بيضاء بكلوت فتله يظهر كسها اكثر واكثر اقتربت منها وانا اطلق صافرة من فمى
انا : ايه الحلاوة والطعامة ديه انا مشفتش اجمل من كده ... مسكت يدها الناعمه واضعا قبله على يدها اخذت اقبل يدها بزراعى حتى وصلت الى صدرها النافر حجمه كبير ولكن ليس بكبر حجم بزاز سعاد فهذا الصدر عالى مرتفع لصاحبته الجميلة وضعت لسانى بين فلقتين بزازها الحس فيه وهى تلعب باصابعها الذهبية فى شعر راسى وهمست فى اذنى
ريم : مش حنروح اوضه النوم
مجرد سماعى للجمله كنت احملها فوق ذراعى كطفله صغيرة وانا اقبلها واسير بها الى حجرة نومى وضعتها على السرير وارتميت عليها وغصنا فى قبلات لا نعرف لها عددا انا انهل من شفتيها الغليظة وهى ترضع لسانى وتدخلة داخل فمها ويدى تلف على جميع انحاء جسدها كل موطن فى جسدها كان له صرخة مختلفة ورونق اخر ناعمة هى كملمس الحرير طريه جدا خلعت البوكسر ليخرج زبرى الكبير اخذت يدها الناعمة اضعها على زبرى كانت يدها صاعقة نزلت على زبرى لم تلمس سيده زبرى وشعرت بسخونة وشهوة مثلما فعلت ريم اخذت تعبث به وتدلكه بمنتهى النعومة والدلع اخرجت بزازها كم هى رائعة لا بالكبيرة ولا بالصغيرة اخذت ادفن وجهى فى بزازها بكل قوه وانا اعض حلماتها وارضع من بزازها وقمت بالاقتراب من كسها وانا اعطيها زبرى الذى اصبح امام فمها وابعدت الكلوت قليلا عن كسها وانكشف ما كان وضعت لسانى ارشف عسلها كان مذاقها عسل وهى نضع زبرى ى شفتيها وتمرره بداخل فمها وترضع ما فيه وانا الحس كسها بكل نهم وحب رافعا ساقيها لاعلى وهى نائمة على ظهرها وانا نائم فوقها بالعكس واضعا لسانى بين منحنيات كسها كم لبسنا فى مص ولحس بعضنا البعض لا اعلم ولكن انتهينا على شوق ان زبرى سوف يخطرق جدران كسها وخلعت عنها كل ملابسها لتصبح عارية تماما فارسة ترقد امامى بثدى نافر وافخاذ مكتظة رافعا ساقيها لينفتح كسها واضعا راس زبرى عليه ادفعه ببطىء شديد يسيل الى الداخل هى تشهق وتمسك ظهرى بيدها بتدفعنى كى اغرس اكثر واكثر ودفعت زبرى بداخل هذا الكس الرطب وريم فاتحه فما مغمضة العين وهى تئن زبرك لذيذ دخلة اوى اوى فى كسى قطعنى حبيبى مترحمش كسى هبطت عليها اقبل شفتيها وزبرى يدك كسها وهى تداعب وجهى بيدها اخذت ادفع زبرى فى كسها تارة بسرعة شديدة وتارة اخرى بكل هدوووووووووء وريم تزووم وتئن وتطلب المزيد امسكت زراعيها ورفعتها الى اعلى اصبح صدرها اماما وانا جالس وهى تجلس على زبرى المغروس فى كسها واضعا بزازها فى فمى اعض وارضع بكل وحشية وهى تتقلب وتدفع كسها اكثر ليبتلع زبرى ثم نائمت على جنيها الايمن وذهبت من خلفها رافعا احدى ساقيها ليظهر كسها مفتوح امامى ووضعت زبرى بداخلة فانزلق بكل هدوء يعلم اخذت ادك كسها من الخلف وهى ترفع ساقيها اكثر واكثر لتسهل الدخول فيه ثم نامت على بطنها وظهرت طيزها البيضاء الجميلة مرفوعة فهبطت بفمى اقبل طيزها وارتشف بلسانى منها وافتحها واضعا وحى بداخلها وباعدت بين ساقيها وركبتها من الخلف وغرست زبرى من الخلف فى كسها الذى اصبح ضيقا يحك زبرى جوانبة سخنت اكثر لمرجحتها ورجرجه طيزها واخذت انيكها بسرعة شديد واضرب كسها بكل قوة واخرجه وادخلة وهى فى توهان من الشهوة حتى نزلت بكل قونى دافعا زبرى باكملة داخل كسها لتصرخ باعلى صوتها لينصب حليبى باكملة فى كسها وارتميت عليها وزبرى يفرغ حليبة داخل كسها ارتشف خدودها وشفتيها وانتهى زبرى من افراغ الحليب ونهضت ريم وهى بين احضانى
ريم : انت جبار ملكش حل الكلام اللى اتقال عليك مش صح انت اكتر بكتير من اللى بيقول عليك
انا : ومين بقى اللى اللى بيقولى عليا
ريم : ههههههههه بعدين حقولك
انا : بعدين بعدين يا حلى واطعم ست لمسها زبرى ... وجذبتها اكثر وانا اقبلها واعصر فى ثديها ثم افلتت منى
ريم : حرقصلك وانا عريانه
نهضت ريم واشغلت موسيقى بلدى على تليفونها وبدأت بالرقص وهى عارية لا استطيع حقا وصف جمالها وهى عارية وجسدها يهتز وعندما تحرك طيزها وترقص وتتباعد كل واحده عن الاخرى وتقترب مرة اخرى كانت ريم رائعة اخذت نثيرنى اكثر واكثر وكانت الرقص متخللا بعض عروض السكس من فتح طيز وفتح كس ورضع بزازها وهى ترقص وادخال اصبعها فى كسها كل هذا جعل المارد ينتصب مره اخرة وهجمت عليها وهى ترقص وانمتها على الارض ونمت من فوقها وجعلتها بوضعية الدوجى حيث كانت فتحتى كسها وطيزها مقابلتى مباشره وادخلت زبرى ببطى فى كسها واخذت بالاسراع وانا اضغط على وسطها بيدى مما زاد من اتساع كسها اكثر واكثر وبدون مقدمات سحبت زبرى من كسها وكان مبلول جدا من ماء كسها وغرسته فى خرم طيزها دخل بصعوبة شديدة لكبر حجم الرأس ولكن فى النهاية دخل ولم تعترض فى تحب ايضا نيك الطيز واظنها جربتها كثيرا ولكن هى تحافظ على مظهرها بعكس سعاد خالص التى تتسع كل يوم عن الاخر
اخذت ابدل زبرى بين طيزها وكسها وانا منتشى جدا وهى غارقة فى محنها وشهوتها حتى افرغت حليبى على طيزها وكسها معا لتتذوق طيزها وكسها لبنى معاً
انا : رايحة فين باتى هنا معايا
ريم : لا مش ينفع اقابلك بعدين حكلمك انا تانى
تقدمت معها الى باب الشقة واخذت قبله واخرجتها وذهبت الى سريرى كى اكمل نومى
................................... ................................... ............................
ريم تهبط من شقتى تقف عند مدخل العمارة تأتى اليها سيارة فارهه ينفتح زجاج السيارة تنظر ريم الى القابع بالداخل وتؤشر له بابهامها
ريم : كل حاجة تمام
ثم تقوم بفتح الباب وتركب وتتحرك السيارة
................................... ................................... ....................
استيقظت متاخرا جدا وكنت اشعر بصداع يمزق رأسى فصنعت بعض القوى وشربتها وذهبت لانام مدة اخرى ولكن هذه المرة اسفل الماء كى ينتعش بدنى واشعر بالنشوة القيت جسدى فى المياة وانا هائم فى انواع السيدات واخذت اضحك مع نفسى فقد كنت اظن نفسى اننى اصطاد النساء واليوم وامس اكتشفت العكس تماما بين سعاد وريم فانا لم احتار اى واحدة هن اللواتى اعجبن بى وقررن ان ينال زبرى منهن ماذا كان يحدث لو حدث عكس هذا بمعنى اوضح لو كنت انا اعجبت بجسد ريم مثلا واقتربت منها واضعا يدى على اى جزء من جسدها سوف تقوم بضربى ضربا مبرحا ويتعاون معها المارة جميعا كانهم اكتشوا عدو لدود وسوف اذهب الى قسم الشرطة ...ياه كل هذا
حركت رأسى يمينا ويسارا حتى اطرد هذه الافكار التى خطرت ببالى ولم استطيع ان اجيب على سؤالى هل انا اختار الست اللى عاوز انيكها ولا هى اللى بتختار ولا ايه
اخذت حمامى وخرجت وارتديت ملابسى واغلق شقتى وخرجت
................................... ................................... ..........................
- ماما حبيبتى اخبارك ايه
- ازيك يا وليد فينك يابنى كل ده
- الشغل ياماما واخد كل وقتى
- واحنا ينى ملناش فى وقت ده شويه
- طبعا يا ست الكل انا انهاردة معنديش عيادة وحنخرج نتفسح كلنا بس الاول انا عاوز اكل جعان جدا
- حاضر يا حبيب ماما
ذهبت الى ابنى العب معه واجلس معه واتحدث حتى تنتهى ماما من تحضير الاكل وجلسنا ثلاثتنا ناكل
وفى المساء كانت والدتى ترتدى فستان سهرة جميل رغم كبر سنها الا انها تحافظ على حيوتها ونشاطها فهى قصيرة بعض الشىء ممتلىء قليلا بيضاء البشرة طيزها مستديرة عالية وبزازها متوسطة الحجم ولكن تحاول اظهارهم بدون مناسبة والتمتع بجمالهم وخرجنا وقضينا سهرتنا وكنا فى قمه السعادة حتى عودنا واصبحنا كلا ينام على سريرة الخاص به حتى الصباح
................................... ................................... ............................
استيقظت وكانت الساعة الرابعة مساءا اخذت حمام وارتديت ملابس خفيفة وخرجت اجلس مع والدتى فوجئت بها تجلس مع سيدة فى الصالون اقتربت منها فاذا هى ريم اقتربت من ريم والقيت عليها التحية وانصرفت اعد كوب من القهوة لنفسى
- هى ريم تعرف ماما من امتى
- وازاى ماما تعرف وحدة وى ريم ديه
- وهى ريم مالها يعنى علشان نامت معايا
- كل راجل وست محتاج الجنس الجنس غول لو سيطر على حد يدمر حياته
- معظم الطلاقات بتحصل من الجنس واكبر مثال سعاد اطلقت ثلاث مرات وعلشان النيك
كل هذا الحوار كان بينى وبين نفسى وكعادتى نسيت كل شىء ولم اهتم
حتى حان موعد عيادتى وذهبت الى هناك
................................... ................................... ............................
ذهبت الى العيادة وكنت مكتفى جنسيا لا اريد ان انيك اى سيدة اليوم فقد مر يوميين وانا انيك بقوة مع سيدتيين اقل شىء يقال عنهم انهم عاشقات للنيك
قمت بالكشف على النساء اتحسس كس هذه والعب فى طيز هذه وكل من داخل صميم عملى وبطريقة مهذبة وبدون ان ينتصب زبرى
وانهيت كل شىء وخرجت من العيادة راكبا سيارتى وتحركت بها واثناء سيرى بالسيارة تذكرت اننى نسيت هديه فى صورة لعبة لابنى فقمت بالاستدارة عائدا الى العيادة مرة اخرى
فتحت باب العيادة الرئيسى ودخلت الى حجرة الكشف واخذت الهدية وتحركت اغلق كل شىء للخروج ولكن وقفت لسماعى اصوات تنهد اقتربت من حجرة الاستراحة لاسمع سعاد دخل زبرك جامد افشخ كسى يلا يابن الوسخة نيك نيك
لا اعلم لماذا لم اغضب ولكن سيطرت عليا فكرة المشاهدة ان اشاهد نيك حقيقى امامى واخرجت تليفونى وكان الباب مفتوح منتصفا واستطعت انا اشهادهم بكل بوضوح
هو رجل جامد البنيان يتدلى من امامه زبر كبير كبير حقا رأسة غليظة جدا خيل اليا انه ما الا زبر حمار كبير يمسكه بكلتا يدية وسعاد ملقاه على السرير على بطنها فاتحه ساقيها تباعد له ليدخل زبرة من الخلف فى كسها ودخلت تلك الرأس الطربوشية الضخمة وسعاد تصخر اه اه اه اه يا بن الوسخة فشختنى كسى اتفشخ والرجل لا يهتم بها وادخل باقى زبرى الذى تراوح بدون مبالغة 20 سم وسعاد تزوم اح اح اح اح كسى كسى يا بن الوسخة قطعة قطع كسى والرجل يضربها بيده على طيزها ضربات اظن ان الجيران قد سمعت تلك الضربات التى على طيز سعاد وسعاد تمسك ملائة السرير وتشد بها وهو ينيك ويضرب فى كسها حتى اكتفى بهذا وقلبها على ظهرها رافعا ساقيها لاعلى يتدلى زبره بين ساقيه يشكل ساق ثالثه ووضعة فى كس سعاد ولاحظت ان كس سعاد لا يستطيع ان يبتلع راس زبر الرجل الذى غرسة بمنتهى القوة وسعاد تزوم اكثر واكثر اح اح اح اه اه اه اه زبرك حلو يا بن الوسخة قطع كسى اه اه اه اه وهو يضرب ويضرب وسعاد تصرخ وتصرخ ورفع ساقيها لاعلى اكثر وانكشفت طيزها ايضا واصبحت ساقيها بمقربة من رقبتها وانفتح كسها عن اخرة وهو يضرب ويضرب ثك جذبها من يدها ورفعها على زبره وهو واقف وهى تضم ساقيها حول وسطه واخذ يرفعها بيدة لاعلى لتهبط سعاد على زبرة لينغرس زبرة باكملة فى كسها وسعاد تصرخ اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه انا شرموطتك انا متناكة زبرى بيقطعنى اوى اوى وهو لا يكل ولا يمل ويرفعها اكثر وتهبط بكل قوة تجلس على زبرة الذى يعرف طريقة الى داخل كسها ورحمها وحلقها ايضا وبعد مبارة كبيرة اجلسها على حافة السرير فاتحا طيزها بيده وغرس رأس زبرة فى خرم طيزها وهى تصرخ طيزى طيزى انشقت وهو لا يبالى حتى رايت طيز سعاد اصبحت مجرى صرف صحى واتسعت عن اخرها وادخل زبرة باكملة فى طيزها ولم يتوقف عن تعذبيها واداخلة كله فى طيزها ولمدة كبيرة من الوقت والرجل يقلب سعاد بين طيز وكس حتى قذف لبنه ولكن لم يكن لبنا عاديا كان مستودع البان فقد اخذ اللبن يقطر من كس سعاد الكبير ويهطل منه بخلاف ما ابتلعه كسها اى رجل هذا اى زبر هذا كنت اظن ان زبرى كبير ولكن انا *** فى الروضة بالنسبة لهذا العنتيل سجلت كل هذا على تليفونى لا اعلم لماذا ولكنه حب فضول وارتمت سعاد غارقة فى نشوتها وعرقها ولبنها والرجل بجوارها ينهش فى بزازها ويضرب طيزها ويدخل اصبعه فيها انه لم يكتف سوف تقتل سعاد هذا المساء وتركتهم يقضون ليلتهم وخرجت وانا ابتسم مما تفعلة سعاد فهى لا تتوقف عن النيك ابدا ومن اين عثرت على هذا الهرقل
................................... ................................... .............................
استلقيت على سريرى ماسكا تليفونى اشاهد ما قمت بتصويرة من نيك لسعاد وهذا العنتيل وانا مستعمتع جدا وزبرى منتصب وكنت اعيد بعض المقاطع مرة اخرى وانا اشهادها وخبط باب الغرفة واغلقت الهاتف وكتمت زبرى المنتصب
- ادخل
- انت لسه صاحى يا وليد
- ايوه ماما هو فى حاجة حاجة
- لا يا حبيبى بس بكرة انا حنزل الصبح بدرى حروح احضر عزاء وحدة صاحبتنا
- حاضر ياماما واحمد حتبعتيه عند خالتى
- ايوه يا حبيبى
- خلاص تمام وانا حروح اجيبه بليل . تناسيت موضوع زبرى المنتصب وتحركت من على السرير فظهر من البوكسر ولمحت عين ماما قد وقعت عليه ولكن بسرعة
وخرجت ماما وعدت الى مشاهدتى مرة اخرى وانا مسمتمع بكس وطيز سعاد اللى ينهل منها صاحبها
................................... ................................... ..............................
استيقظت فى الصباح على جرس الباب فى البداية لم ابالى ثم بعد ذلك تذكرت ان ماما واحمد بالخارج فذهبت الى الباب وفتحت كانت ريم
- ازيك يا مدام ريم ...... ودخلت واغلقت الباب خلفها وارتميت عليها احضنها واقبلها
- كفاية مامتك تشوفنا
- مفيش حد هنا
- طاب كويس علشان عاوزاك فى موضوع مهم
- موضوع ايه ده
- روح خد شور وافطر وبعدين نتكلم
- طاب متحضرى انت الفطار وانا اخد شور
انتهيت من الحمام ووجد الافطار جاهز وريم تجلس كملكه فى انتظارى واكلنا سويا وشربنا قوتنا وذهبنا الى الصالون
- اسمع بقى يا سيدى وركز فى الكلمتين اللى حقولهملك
- اتفضلى يا ستى
- الناس اصحاب السمو والمال دول ناس طبيعتهم غريبة الفلوس بتخليهم يعملوا اى حاجة فى الدنيا فسح ولعب واكل لكن بتوسل للجنس بيكونوا محرموين منه معظمهم يعنى مش كلهم والستات بتكون محتاجة جدا جدا وطبيعت شغل ازواجهم والسفر وخلافه مش بيكونوا فاضيين ليهم خالص واغلب ازواجهم بيقضى ليالى حمرا مع ستات تانى وبينسى ان مراته ليها حق هى كمان
- اه يعنى الستات مش لاقيه حد ينيكها ولا ايه
- مش بالظبط كده الستات عاوزة حد ينيكها بس يكون انسان محترم
- ينيكها .. ومحترم مش راكبه ديه
- استنى انت بس اسمع كلامى للاخر
- احنا عملنا جميعية
- احنا ... انتوا مين
- اسمع بس
- اه
- عملنا جمعية اسمها جمعية القناع بنجيب واحد جامد زيك كده ونجيب الست وندخلهم اوضه النوم مع بعض وكل واحد فيهم بيكون لابس قناع
- اه شفتها الحكاية ديه فى مسلسل " سبارتكوس "
- بالظبط كده
- وانا بقى حبقى عبد انيك الستات
- بمقابل مادى كبير كبير قوى وكمان ستات مجتمع ستات حاجة كده بسكويت خالص كريمه الكريمه .. ايه رايك
- تعالى انيكك الاول واشبع منك علشان زبرى بقاله فترة جعان
- ههههههههه وانا تحت امر زبرك يا روحى
واقتربت ريم منى وانتزعت البوكسر وظهر زبرى لها واخذت تضعه فى فمها وتلحس جوانبة وتضعة باكملة داخل فمها وبدأ زبرى الانتصاب من لمست يدها وخلعت لها ملابسها لينكشف ثديها اداعبة بيدها وهى ترضع فى زبرى بعشق ونهم وانا اعصر ثدييها بيدى ثم نهضت وانتزعت كامل ملابسها واصبحت عاريه فاوقفتها وهبط انا على ركبتى انهش فى كسها وهى تداعب شعرى وتفتح كسها لادخل لسانى بداخله اكثر واكثر واخذت الحس كسها بنهم شديد وانا اضرب فيها من الخلف فى طيزها الطرية واعض شفرات كسها حتى ابتل وجهى من ماء كسها فانمتها على مقعد الصالون رافعا ساقيها لاعلى واضعا زبرى على باب كسها ادخلة فيها بكل بطىء ولذه وريم تفتح فمها بحبك انت وبس اللى بتعرف تمتعنى وانزلق زبرى فى كسها يضرب جوانبة وسعاد تدعك بزازها وترضع فيها وانا اضرب لكل قوة وبزازها تتارجح وتهتز بكل قوه واستوقفتى واستدارت لتعطينى طيزها مثبته ركبتها على المقعد ودخلت من خلفها لاغرس زبرى فى كسها وتذكرت العنتيل الذى كان مع سعاد واخذت اضرب طيز ريم وانا انيكها واستمتعت ريم جدا بهذا الضرب المبرح الذى جعل طيزها شديدة الاحمرار وهى تصرح اه اه اه اه اه اه اه اه بنغمات متقطعة كسى نار فى كسى طفيها حبيبى وانا لا اتوقف عن الضرب فى كسها وفتحت طيزها وهى تقول دخله جوه طيزى نيك طيزى طبيبى واخرجت زبرى وغرسته فى خرم طيزها وانزلق هذه المرة بسهوله واصبحت طيزها تضم زبرى وتغلق بابها عليه وريم تصرخ باعلى صوتها وهى تطلب المزيد والمزيد واخذت اقلب زبرى بين كسها وطيزها وهى تمور من الشهوة حتى اقتربت على الانزال فطلبت منى ان انزل حليبى فى فمى وجلست على ركبتيها ممسكة زبرى تدخلة فى فمها وانا انيكها فى فمها ادخل زبرى باكلمة واخرجة واضربها على وجهها بيدى واصبح خدها احمر وعيونها كلها دموع حتى قفلت فمها على زبرى وبدأ فى القذف داخل فمها الذى ظل بالداخل حتى فرغت من كل قطرة لبن فيه وابتعلتهم باكلمهم وارتمت على الارض عارية واقتربت منها
- انا موافق بس بشرط تكون الستات كلها زى حلواتك
- ههههه واحلى منى كمان بقولك سيدات معاها فلوس يابنى بتهتم بكل حته فى جسمها
- مش مشكلة خالص فى ستات كمان معهاش فلوس وبتهتم بنفسها اوى
- احنا حناقش قضايا الستات ولا ايه
- لا يا ستى انا موافق طالما حنيك واخد فلوس
- يبقى تمام بكره بليل اول ميعاد معاك وحنخليه فى شقتك انا عاوزة نسخة من مفتاح الشقة علشان نروح قبلك والست تنتظرك فى اوضه النوم جاهزة ولبسة القناع
- احب شغل الافلام ده انا
- واخذت اقبلها وحاولت ان انيكها ثانية ولكنها رفضت وطلبت منى ان ابقى على لبنى لصاحبه النصيب
................................... ................................... ............................
داخل العيادة فى نفس اليوم وانا اجرى الكشف على النساء وسعاد بجوارى وانا انظر اليها وابتسم واتذكرها ليلة امس حتى انتهينا من الكشوفات وقامت دلال ببرنامجها المعتاد وانصرفت وبقيت سعاد تلم وتنظف العيادة فناديت عليها
- حتخلصة وتروحى فين
- زى ما تحب يا دكتور انت عاوزنى
- ايه يا شرموطة مش بتشبعى
- اشبع ايه يا دكتور الكلام ده من اربع ايام او خمسه وكسى محتاجك
- مش بتكلم عليا يا شرموطة بتكلم على ليلة امبارح
- امبارح .. امبارح انا كنت فى بيتنا
- واخرجت التليفون وشغلت لها المقطع وهى تبتسم وكان شىء لم يكن
- ياه يا دكتور انت كنت بتتفرج عليا وانا بتناك طاب ليه مدخلتش وخدت نصيبك
- عاوزة تتناكى من اتنين
- اقتربت على زبرى واضعة يدها عليه وحياتك ولا اربعة كس سعاد مش بيشبع
- طاب ايه فى حد معاكى انهاردة
- لو عاوزنى افضيلك نفسى
- لا انا عندى ميعاد ضرورى وحجيب ابنى من عند خالتى
وتركتها وانا لا اعلم هل ستبيت ليلتها بدون زبر ينغرس بداخل رحمها
................................... ................................... ..............................
طرقت على الباب طرقات خفيفة ثم طربت الجرس خرجت خالتى فاتحة الباب خالتى اسمها ليلى سيده تتراوح عمرها فى الاربعينات جميلة تشبة ماما لحد ما غير انها اطول قليلا من ماما نضرتها كلها حيوية ونشاط متزوجة من مهندس صاحب شركات مقاولات وتوريدات رجل محترم جدا لديها ولدين هشام وعلاء فى مراحل الجامعة فقد تزوجت صغيرة جدا ... لا اعلم ماذا حدث لى تذكرت كلمات ريم سيدات اصحاب سمو واموال سيدات مجتمع اذن خالتى من هؤلاء النساء فزوجها ثرى وهى جميلة وهو مشغول طوال اليوم مشغول فى ال24 ساعة لا يجد وقت حتى يفرغ حليبة فى كس خالتى
لا ادرى لماذا انتصب زبرى عند ذكر كسها هل ارغب بها لماذا لا تكون معى فى الشقة ترتدى القناع اخذتى خالتى من افكارى ومن اعيونى التى سقطت على طيزها الكبيرة التى تهتز من خلف عبائتها وتنقسم الى قسمين يقتربان ويتباعدان
- اتفضل يا وليد ايه مالك انت غريب ولا ايه
- لا يا خالتى بس تعبان شوية من العيادة
- يديك الصحة يا روح خالتك
- فين ولاد خالتى اسلم عليهم
- محدش موجود يا بنى خرجوا الكل بيخرج وبقعد انا لوحدى اكل واشرب وانام لوحدى
- اواى يا خالتى وولادك وجوز حضرتك
- كل واحد معاه مشاغل يا روح خالتك
- بس يا خالتى الظاهر ان القعده لوحدك بتخليكى تحلوى اوى
- بس يا ولد يا بكاش
- طاب فين احمد علشان الحق اروح
نهضت خالتى وكانت عبائتها قد التصقت بطيزها وظهرت واضحة جدا كادت ان تخرج من فمى صفارة اعجاب على جمال طيزها وبروزها وكتمتها فى اللحظات الاخيرة واخذت احمد وخرجت وتركت خالتى بمفدرها وركبنا السيارة
- احمد ايه اخبار جدتك ليلى
- عادى يابابا
- عادى ازاى
- بتتكلم فى التليفون كتير كتير اوى
ذهبت رأسى الى افكار قذرة تتحدث فى التليفون اوقات طويلة اكيد ان لها عشيق تمارس معه الجنس بما انها محرومة وللمرة الثانية ينتصب زبرى على خالتى
................................... ................................... ................................
استعديت كليتا الى ميعادى المنتظر فهذه اول مرة لى فى العمل الجديد وظيفتى الجديدة بنيك ستات وظيفة غريبة بس مش مهم اهو نجرب افكار كثيرة فى رأسى تدور حتى وصلت الى العمارة قابلتنى ريم عند المدخل
- اتفضل يا عريس العروسة منتظرة فى اوضة النوم متحاولش تولع النور خلى النور الخافت زى ما هو
- مش حتفرج على جسمها
- مين قال كده كتتفرج اوى اوى وحتعجبك اوى اوى
- يلا حنيك وحدة مش عارف شكلها ولا اسمها
- قبلتنى فى خدى واقتربت من اذنى ... حجيلك تنكنى وتشبع من وشى القناع موجود فوق على التربيزة
انصرفت ريم وصعدت الى الشقة وكنت مستعد جدا شربت حشيش واخذت حبوب حتى انجح فى اول اختبار فتحت الباب اقتربت من القناع ارتديته كان قناعى مفتوح ناحين العين والفم اخذت اخلع ملابسى قطعة قطعة واقتربت من حجرة النوم فتحت الباب انطلقت الصافرة من فمى بدون ارادة سيدة سمينه بيضاء بياض الشمع جسدها ناعم طرى مغطى وجهها بقناع لا يظهر الا عينها وفتحة صغيرة على الانف وترقد على السرير عارية تداعب بزازها ترجها لتهتز وتضع لسانها على حملاتها الوردية اظن ان تلك السيدة لم يرضع احدا صدرا اقتربت منها امرر يدى على جسدها الابيض الطرى انغرست يدى فى لحمها الطرى خلعت البوكسر نمت فوق بزازها اداعبها وارضع فيها قطعة جلى تتحرك بين يدى ملمسها طرى وناعم رائحة السيدة يشع من العطر من كل مكان اخذت يدى تهبط على كسها تخين ملىء باللحم باعدت بين شفارته واضعا اصبعى الاوسط فى منتصفة ادخلة فى كسها سال ماء كثير منه كل هذا وانا اعصر فى كسها وهى تئن من خلف القناع ارتميت عليها ارفع ساقيها وافتحها ليظهر كسها السمين امامى كقطعة لحم محمرة تطلب ان تاكلها بسرعة اخذت انهل بكل شراسة فى كسها لم اتذوق اجمل منه كس لسانى يدخلة باكملة فى كسها اعض شفرات كسها باسنانى اقطم بزرها البارز اضع لسانى عليه وزبرى ينتصب بشدة من اثر المخدرات رفعت ساقيها لاعلى اكثر وهبطت بزبرى اضعه فى كسها سمعت اهاتها من خلف القناع زبرى يدخل مستودع كسها يجول ويصول فيه وهى تتلوى كافعى تريد المزيد وانا لها اعطيها من جميع الجوانب فى كسها استمريت فى نيكها مدة كبيرة حتى شعرت ان كسها اصبح عجيبنة من كثرة النيك ادرتها على بطنها لتظهر طيزها فى الضوء الخافت لا تقل جمال وروعة عن باقى الجسد عالية طبيرة اخذت ارجها بيدى وتهتز ارتميت بفمى افتح طيزها الكبيرة اضع لسانى على فتحتها حتى طيزها لها رائحة مثيرة اخذت الحس خرم طيزها وامرر فمى على كسها وتقلب يدها وتشد طيزها لتفتحها انها تريد اكثر واكثر وانا تحت امرها وامر طيزها مسكت بزبرى ادفعة فى كسها من الخلف فانزل داخل الكس الكبير اخذت اضرب فى كسها واضعا يدى فى منتصف ظهرا اخذت انيكها بكل قوة وبكل سرعة وهى تزوم وتخرج شهوتها من كسها مرارا وتركرارا اخرجت زبرى واضعه على خرم طيزها انزل بسهولة فطيزها قد شبعت نيك من رجال كثيرة اخذت اضرب فيها واضرب اكثر واكثر بزبرى وبيدى كانت تهتز كقطعة حلى وانا اشعر بشبق لذيذ رفعت طيزها واجلستها وضعية الكلب ووقفت من خلفها امسك جناب طيزها واجذبها اليا انيكها بكل قوة توقفت وزبرى مغروس فى طيزها فاخذت هى تقوم بدورها تدخل طيزها فى زبرى وتخرجة وبسرعة استمريت على هذا الحال مدة لا اعرف تحديدها حتى شعرت بقرب الانزال وقلت لها عاوزهم فين فاخرجت زبرى وارتمت على السرير واشارت على بزازها واقتربت العب فى زبرى واقربه من لحمات صدرها وانزلت لبنى على بزازها شعرت بها سعيدة جدا اخذت تدهن جسدها بالبن كانها تاخذ كريم لحمام شمس اخذت تدعك اللبن فى بزازها وبطنها كان زبرى منتصب مازال فنظرت هى اليه واضعه يدها عليه فى اشارة منها انه منتصب يريد مرة اخرى فقلت لها طبعا هو الجسم ده يقدر حد يقاومه معاكى للصبح نمت على السرير وركبت هى فوق زبرى تدخلة فى كسها انغمس كله فى كسها اخذت تعلو وتهبط وزبرى يدك حصون كسها وبزازها تهتز وانا اساعدها ارفعها على زبرى واغمسها عليه حتى تصبب العرق من جميع جسدها ارتمت على السرير بجنبها فارتقيت خلفها رافعا احدى ساقيها لاضع زبرى من الخلف فى كسها الجميل اخذت انيكها وهى فى دنيا ثانية تطير من الفرح والسعادة وزبرى يضرب بكل قوه حصون كسها لا يكل ولا يمل اخرجت زبرى وهبط من السرير اصبح رأسها فى الارض ووسطها على السرير وبزازها تتدلى خلفها حلست فى منتصف ساقيها اغرس زبرى فى كسها الذى انفتح اكثر واكثر وانا انيك وانيك واضرب كسها ثم اخرجتة بعض وقت طويل فى هذه الوضعية ووضعت يدها على حافة السرير واقفة على سقيها وانا من خلفها فاتحة ساقيها لادخل بينهم واضع زبرى فى كسها من الخلف وانيك وانيك واخرجت زبرى من كسها غرسته فى طيزها وبزازها تهتز كلما دخل زبرى وخرج كان لطيزها طعم ولكسها طعم احلى وزبرى ينتصب ولا يتوقف حتى شعرت بها وقد خارت قواها فارتمت على الارض جالسة وانا احلب زبرى لينزل لبنه عليها واغرقت باللبن وكما فعلت بالمرة الاولى فعلته ثانية اخذت تدهن اللبن فى جسدها ورفعت اصبعها الابهام علامة الاعجاب وتركتها عارية واخذت شور وتركت القناع مكانة وخرجت من الشقة لاجد الشرموطة ريم موجود
- ايه كل ده نيك حرام عليك الست
- ديه حاجة كريمة خالص
- شكلها ماتت فوق
- مفيش ست يا حبيبتى بتموت من النيك الستات بتموت من قله النيك
- خد الكيس ده ويلا سلام
تابعتنى ريم حتى ركبت سيارتى وانصرفت وصعدت هى
................................... ................................... .............................
استلقيت على سريرى وذهبت فى نوم عميق ساعات كثيرة قضيتها فى نومى واستيقظت ومرت ايامى عادية جدا وروتينية جدا حاولت الاتصال بريم وكانت لا تجيب .. مرت حوالى اربع ايام ماذا حدث لماذا لا تتصل ريم او تحضر لوالدتى ماذا حدث هل سقطت فى الامتحان واثناء حديثى مع نفسى رن هاتفى انها ريم
- الو فينك يا تقيل غالى علينا كده ليه
- وحسنى اوى وحشنى زبرك موت
- لو وحشك بجد تعالى هو موجود بينادى عليكى
- اكيد يا حبيبى بس انهاردة معاك معاد فى شقتك بليل
- يعنى نجحت فى الامتحان
- بامتياز طبعا الست بتحلف بزبرك
- تمام يا حبيبتى حكون فى الميعاد
اغلقت الهاتف وبدأت الاستعداد للحفلة
................................... ................................... ........................
ذهبت الى الشقة وقمت بكل طقوسى الخاصة بى واستعديت استعداد تام لسيدة التى سوف اكل من جسدها ودخلت الشقة وخلعت ملابسى وارديت القناع وفتحت الحجرة لاجد امامى سيدة ترقد على السرير سمراء البشرة نحيلة الجسد لم اطلق صافرتى المعتادة فلم اقتنع بها ولكن انا فى عمل ولابد ان اقوم به على اكمل وجه نومت عليها اقبلها بجسدها النحيل وكانت بارعة فى التقلب واظهار مفاتنها وهجمت عليها اغرس زبرى فى كسها كان واسع رغم صغر جسدها وابتلع زبرى كله واخذت تصرخ وتئن بطريقة تثيرنى اكثر واكثر ثم اشارت الى طيزها الصغيرة وانقلبت على بطنها رافعه طيزها لاعلى لافتح وارى خرم طيزها واغرس زبرى بداخلة والسيدة تتوجع وتقفل بطيزها على زبرى اخذت انيكها بكل الاوضاع وكل الطرق نعم هى سمراء البشرة نحيلة الجسد ولكن لديها شهوة كبيرة واثارة فاتنة قذفت بداخلها ثلاث مرات فى كسها وطيزها وعلى بزازها واستمتعت بها كثيرا وخرجت فى انتظار ليلة اخرى ولكن بجسد سمين وليس نحيل فانا اعشق السيدة الممتلئة وليست التخينة هناك فرق
................................... ................................... ..............................
مرت فترة حوالى اسبوع وريم ايضا بعيدة ولم اذهب الى العيادة وذهب طبيب زميل اخر كنت اربح ارباح هائلة واستمتعت جدا باللعبة فانا انيك واخذ اموال ماذا بعد ذلك ورن التليفون
- هو انت حترنى بس علشان تقوليلى على المواعيد
- اصبر انت بس نخلص الشغل وبعدين حظبطك
- وحشانى اوى
- وانت كمان
- ريم ممكن نضم واحد معانا فى الشغل
- لا طبعا مش اى حد ينضم معانا
- خلاص اوك
- المهم .... انهاردة بليل
- تمام
كنت فى المساء فى الموعد المحدد مرتدى القناع بعد دخولى الشقة وخلى لجميع ملابسى وفتحت الباب لاجد سيدة بيضاء يتراوح طولها بين 160 / 165 سم جسمها ممتلىء ولكن انا اعرف هذه السيدة ما هذا هل هى خالتى ليلى ... لا لا لا كيف هذا ليس هى
كانت عارية تماما ترتدى القناع وتلعب فى صدرها اشارت باصبعها للاقتراب كانت افكارى تراودنى ولكن لماذا لا تكون هى وانيكها واستمتع بها انها جذابة ولكن هى خالتى خالتى شرموطة نعم هى محرومة بكل تاكيد لابد لى ان اتاكد قبل اى شىئ
هجمت عليها ارضع فى بزازها واداعب سرتها هبوطا الى كسها لمسته وانتفض جسدى كان ساخن جدا انها شبقه جدا ارتميت اسفل قدميها افتح ساقيها والحس كسها وهى تضغط على وجهى اكثر واكثر ليغوص بكسها وهنا اردت ان اكتشف ماذا افعل واضحى بهذه الوظيفة فهجما عليها وانا اتعمد وضع زبرى بكسها ودخل بكسها بسهولة واخذت ارضع من بزازها وبحركة سريعة رفعت القناع وانكشف وجهها انها هى خالتى ليلى
- انت بتعمل ايه يا حيوان
- انا مش حيوان يا ليلى هانم ... كنت مازلت ارتدى القناع
- انا وليد .... وكشفت القناع
سعقت خالتى واخذت تلملم نفسها وتريد الخروج فاحتضنتها بزراعى بقوة وذهبت بها الى السرير
- متخفيش يا خالتى انا نفسى فيكى من زمان
- وليد اسكت
- مستحيل طبعا يبقى القمر بين ايدى واسكت
وهجمت عليها بكل قوه كانت تقاوم فى البداية ولكنها استسلمت من مداعبتى لها واصبحت تتمنى ان انيكها بعدما اعطيتها زبرى ترضع فيه وتمص وتلحس وكانت خالتى شيقة ونمت على السرير واجلستها على وجهى فاصبح كسها الاحمر الواسع على شفتى الحس فيه وارضع منه وهى تضغط تارة وترفع نفسى تارة اخرى وانا اقطع كسها قطع بلسانى وارضع زنبورها وهى هائمة نيكنى ياوليد الحس كسى حبيبى انا خالتك محرومة الحس يا وليد اوى كان زبرى كصخرة لا تنكسر فذهبت خالتى اليه وهى تلعب فيه ونفنح كسها استعدادا لدخل فيها وجلست خالتى عليه وكاننى اول مرة ادخل زبرى بكس سيدة فالمحارم مذاق اخرى اخذت تعلو وتهبط وعينها مغمضة تريد ان يدخل زبرى فى كسها اكثر واكثر ثم غيرت من وضعية النيك اخذتها وانا واقف وادخلت زبرى من الخلف وكانت تميل قليلا لامام حتى اتمكن من ادخاله فى كسها وكان ينزلق بسرعة وخالتى تصرخ وتئن اوى اوى حبيبى اوى كسى حبيبى قطعنى قطعنى اح احاح اح اح اح اخ انا شرموطة بحب الزبر بحب اتناك اه اه اه نيكنى وكنت مستمتع بكلماتها استمتاع لا مثيل له حتى هبطت واخذت تمص زبرى وتنظفة من كسها وكانت ترضع بطريقة ممتعة ثم وضعتها على السرير نائمة على ظهرها كان جسدها ممتع وكنت ارغب فى الاستمتاع اكثر واكثر ونمت عليها وزبرى يعرف طريقة الى كسها واخذت ادك كسها وانا اقبلها فى وجهها وشفتيها واعض شفتيها وانا ادخل زبرى بكسها كنت استمتع بكل سنتميتر فيها نيك وبوس ولعب فى بزازها ورضاعة كل شىء كنت ارغب ان افعله معها وهمست فى اذنيها عاوز ادخلة فى طيزك المربره ديه وهى تبتسم اعمل اللى انت عاوزة يا روحى ورفعت ساقيها وهى نائمة على ظهرها لتظهر فتحة طيزها وادخلت زبرى وكانت طيزها ضيقة وتالمت خالتى فاقتربت منها هو محدش ناكك فى طيزك فضحكت وهى تقول انا مش بخلى حد ينيكنى فى طيزى طاب اشمعنا انا انت حبيبى انت ممتع واخذت ابلل وبرى من كسها واضعه فى طيزها وادخلت راسه وهى تتلوى ولم اتحرك ثوانى ثم اكملت بهدوء حتى اتسعت طيزها وتقبلت زبرى باكملة وهى تقول طيزى حرقانى فيها نار
اصبرى بس وحتروح النار اخذت انيكها بهدوء حتى تلذذت من النيك وانا اضرب بهدوء وازيد الضربات بسرعات متتالية وخالتى تصرخ نيك الطيز حلو افشخها يا وليد افشخ طيزى تعبت كثيرا وانا انيكها حقا لا عرف كم مرة انزلت فقد قمت بنسكها كثيرا ولكن كانت اجمل نيكه عندما دخلنا الحمام متا احتضنا بحب وشوق والعب فى جسدها واقبله وهى تمسك زبرى وتلعب به وادخلت زبرى فى كسها وهى واقفة رافعه احدى ساقيها وانا اعصر بزازاها وانتهت اجمل نيكه مع خالتى
- ليلى عاوز انيكك فى بيتك
- انت تنيكنى فى اى مكان يا روح خالتك
- ظبطى نفسك انا حجيلك الصبح ودلوقتى لازم انزل علشان ريم متشكش انى عرفتك ويبقى البسى القناع
ارتديت ملابسى وقبلت ليلى قبله كبيرة فى شفتيها وضعت القناع فى مكانه وخرجت وقابلت ريم واخذت النقود وركبت سيارتى كانت مشاعرى مختلطة كثيرا فانا سعيد اننى ظفرت بخالتى الجميلة التى يعشقها معظم الرجال والكل يحسد زوجها بانها ملكه هو ولكنها خالتى لا يهم انه الجنس فلو لم اكن انا الليلة لكان شخص اخر وشبع من جسدها انا او غيرى هى كده كده حتتناك ولكن هل تعلم ماما ...
ماما خرجت من فمى عالية وتوقفت بالسيارة على حين غيره واخذت اكون اضع اشياء بجوار بعضها البعض
ماما صديقة ريم بدايت تعارفى على ريم كان فى بيتنا كانت ريم تزور ماما
ريم حضرت الى العيادة وهى تعلم باننى سوف اقع فريسة وصيد سهل لها فانا اعشق النساء واعشق النيك
ريم تطلب منى ان اقوم بنيك الستات ولماذا ترتدى اقنعة القناع كذبه هناك سر فى الامر
لماذا لا تصدر النساء اى صوت اثناء العلاقة الجنسية
بكل تاكيد لاننى اعرف اصواتهم لانهم صديقات ماما بكل تاكيد السيد الاولى والسمراء الثانية انا اتذكرها تلك السمراء مدام زينب نعم هى بجسدها النحيل ومن الاولى لا استطيع تحديدها فمعظم صديقات ماما جسدهم مقارب لهذا
هل كان الدور القادم على ماما ترقد عارية ترتدى ال****
ماذا اقول بماذا افكر انيك ماما اى فكره هذه لا لا لا طبعا
ولكن لو كانت ماما ضمن هذه اللعبة فهى شرموطة
حل اللغز موجود عند ليلى
اخرجت التليفون وطلبت رقم ليلى خالتى
- ليلى وحشتينى
- يبكاش احنا كنا مع بعض
- كنا نفسى افضل معاكى ع طول
- وانا كمان يا وليد انت متعتنى متعه عمرى فى حياتى محد متعهانى قبل كدة
- ايه ده يا لوله انت شرموطه كبيرة بقى
- بس ياواد عيب
- حاضر يا عيون الواد
- حتيجى الصبح انا حنتظرك
- طبعا بس محدش يعرف حاجة يا خالتى
- طبعا ياروح خالتك
واغلقت التليفون ثم طلبت رقم سعاد
- سعاد انت فين
- انا فى البيت يا دكتور
- متأكده انك فى البيت ومفيش حد راكب عليكى
- لا عندى الدورة وحالى واقف
- طاب الراجل اللى كان معاكى لما صورتك ده مين
- ده واحد بيشتغل جنب العيادة فى شركة الشحن شيال
- طاب انا عاوزة عاوز اتعرف عليه
- ليه بقى
- ملكيش فيه عاوز اتعرف عليه وخلاص
- حاضر بس هو تحش انه عبيط شويه
- وليه تخلى العبيط ينيكك
- زبره يا دكتور زبره فاجر
- شرموطه بنت وسخة .. بكره الساعة 7 بليل اشوفه تمام
- تمام يا دكتور
- سلام
سوف اعرف كل شىء .... كل شىء
فى الصباح حوالى الساعة العاشرة كنت اضرب جرس الباب عند خالتى فانا اعلم انا ابنائها يخرجون فى الصباح وزوجها الى عمله وتبقى هى ساعات طويلة بمفردها واذا وجدت احد فانا ابن اختها لا يضر ذلك شيئا
فتحت ليلى الباب بعبائه بيتى تضم جسدها بشدة لتظهر وكأنها عارية
- صباح الخير يا خالتى .... فى حد موجود
- صباح الفل ياروح خالتك .. محدش ادخل
اغلقت الباب خلفى ومشيت خلفها اشهد طيزها فى العبائة تضمهم وتظهرهم فقبطت بيدى عليها من الخلف
- ايه الطياز ده بس
- عجبتك طيازى
- كلك يا لوله زى العسل
واحتضنتها من الخف احك زبرى فى طيزها واعصر بزازها من الامام وهى ترجع الى الخلف لتجعل طيزها ملتصقة فى زبرى
- اصبر شويه يا لودى انت مستجعل ليه الوقت طويل اوى
- مش قادر يا قمر كنت مستنى النهار يطلع علشان اجيلك
- تعالى نحضر فطار
- يلا
اتجهنا الى المطبخ تسير امامى وانا خلفها واضربها على طيوها ابعبصها اقرصها وهى تنغج وترقصهم وتجرى حتى اصبحنا فى المطبخ بدات بتجهيز الافطار وانا خلفها اقبلها وادعك بزازها وهى تنهرنى تارة وتارة اخرى تستسلم وتتركنى اعبث بحسدها حاى انتصب زبرى فرفعت العبائة حتى اخلعها وكانت لا ترتدى اى شىء كانت عارية تماما
- لوله ايه الحلاوة ده انت مستعده
- وجاهزه خالص مالص ومستنية لودى حبيبى
- قبلتها فى فمها .... وانا حفشخك فشخ
اعطيتها فمى اقبلها واعبث بيدى فى بزازها السمينة وسوتها وهى تمص شفتى وتغمض عينها حتى هبطت على كبتها تفك حزام النطلون وتخرج زبرى من البوكسر واصبح امام وجها
كل ده زبر يا لودى مان بينكنى امبارح
وحينيكك دلوقتى يا روح لودى
خلعت القميص وهى تمص زبرى وتدخلة فى فمها وترضع فيه وتحشر زبرى فى فمها باكبر قدر وتداعب خصيتى بيدها واستسلم زبرى لها واعلن الانتصاب وهى ترضع وتمص وانا خلعت البنلطون واصبحت عاريا
دورى انا بقى
فوقفت خالتى وهبطت انا فاتحا ساقيها اجلس امام كسها اخذت اقبله عده قبلات وابوسه بسرعة ثم اقتربت بلسانى اضعة عليه الفه من الاعلى والاسف وخالتى تمسك رأسى حتى لا اطير او اكف عن مداعبه كسها حتى شعرت انها تريد ان تدخل رأسى فى كسها
نهضت رافعا احدى ساقيها على حافة المطبخ ليصبح كسها مفتوح امامى واخذت اضعه فى ليلى بكل سهوله وليلى تدعك بزازها بيده اح اح اح اح اح اح كسى نار اح كسى مفشوخ اوى اوى اوى كنت انيكها هذه المرة بكل رومنسية بكل هدوء اهرج زبرى وادخلة بهدى فاشتعلت نار كسها اكثر واكثر وهبط تدعك فى كسها وزبرى يدخل ويخرج فيه
اقتربت من اذنيها
شكلك عاوزة زبرى تانى ينيك
عاوزة 100 زبر ينكونى فى كل حته
نمت على ارضيه المطبخ وجلست ليلى على زبرى تدخلة فى كسها وهى تعلو وتهبط
اح اح اح اح اح اح اه اه اه نار حبيبى زبرك حلو اح اح احا احا احا نيكنك اوى نيك اوى وانا اضرب زبرى فى كسها وهى جالسة عليه يخرج ويدخل فى كسها تهتز بزازها بل تتمرجح وكسها اصبح مبلل مبلل جدا رفعتها لاجلسها على الكرسى الموجود على المطبخ جلست عليه تعطينى ظهرها او بالاصح تعطينى طيزها واصبح امامى طيزها وكسها اخذت الحس فى فتحتيها فاحت الطيز وفتحة الكس وهى تمسك فى الكرسى وتصرخ نكنى بلسانك لسانك حلو نيك خالتك الشرموطة شربت من رحيق كسها كثيرا فكان يقذف بكثافة ونهضت واضعا زبرى فى كسها وادخلت مع ضربها على طيزها وكلما اشتد الضرب اشتدت هى فى المحن والعهر وكان لكسها منظرا خلاب وانا ادفع زبرى واخرجة فكنت اسمع صوته وهو يحتك بكسها وماء كسها تبلل زبرى كثيرا فاخرجته لاضعة فى خرم طيزها الضيق واستجابت بكل حب فاتحة طيزها بيدها ووضعة مبللا فى خرم طيزها وانزلق بصعوبة حتى اصبح داخل طيزها الكبيرة البيضاء وانا اضربها بكل قوه على طيزها التى كانت تهتز اثر الضربات لها اخذت انيكها فى طيزها وهى تصرخ وتصرخ حتى انتهيت وافرغت حليبى بداخلها واخرجت زبرى ونزلت من الكرسى وطيزها تخر من اللبن وتنزل قطرات على افخاذها
- انا حسيب لبنك فى طيزى وعلى وراكى
- بحبك يا لوله تصدقى يا لوله انا بستمتع معاكى اوى
- وانا كمان اوى اوى
- طاب ما تحكيلى يا لوله ايه حكاية الراجالة اللى بينكوكى
- فشر يا خول ليه انا شرموطة
- لا يا خالتى ازاى
- ههههههههه لا بجد ...... حقولك الست اللى بتجرب النيك غير اللى مجربتش
- صح يا خالتى
- اللى مجربتش مش بتكون شوتها عالية محدش لمسها قبل كده عندها شهوه بس نائمة محدش صحاها ... اما احنا يعنى الستات المتجوزة او اللى كانت متجوزة وطلقت او جوزها اتوفى بتيجى عليها لحظات وتكون حتموت واى زبر يدخل كسها فى ستات بترضى وتسكت وفى ستات بدور على الزبر ياى طريقة ممكن تتفرج على افلام سكس وتفضل تدعك فى نفسها
- تمام وبعدين يعنى ايه لزمتها الكحاضرة ديه
- استنى بس .... انا من النوع اللى عاوز يستمتع جوز خالتك مقضيها حريم ونيك اشكال والوان بيختار الست اللى بتعجبة ينيكها وانا كمان بعمل كده بختار مواصفات فى الراجل اللى ينيكنى واستمتع بيه
- وعملتو الجمعية ديه صح
- اه محدش بيعرف حد بنتناك ونشبع وبعدين نروح .. فى الاول كنا نقعد ستات مع بعض نفضل نلعب لبعض ونلحس اكساس بعضنا بس مكناش بنستمتع اوى زى لما يكون فى زبر راجل
- ايه انت حتفضلى تتكلمى كده ومش حنفطر ولا ايه
- لا حنفطر بس استنى البس هدومى
- هدوم ايه .... وقرصتها فى حلمه بزتها ..... انهاردة مفيش هدوم عاوزك عريانه اتفرج على جسمك الملبن يا ملبن
- هههههههههه يا خول
- انا خول يا شرموطة هو الخول يكيفك كده ويخلى كسك يتفشخ كده
- لا طبعا انت راجل وزبرك بميت زبر
واخذت تحضر الفطار وانا اعبث بجسدها مرة اهبط خلفها اقبل طيزها واعضها ومرة العب فى بزازها ومرة اضع صباعى فى كسها واغرس زبرى فى اوراكها حتى انتهت من الافطار واكلنا وذهبنا الى غرفة النوم فطلبت ان تقوم بالذهاب الى الحمام واستلقيت على السرير خرجت ليلى بعد بضع دقائق ترتدى قميص اسود شبكة كان يقسم جسدها البض قسمات ويظهر مفاتنها اكثر واكثر ارتمت على السرير
- ده عمرى ما لبسته فى حياتى وانت اول واحد تشوفنى بيه
- يا حبيبتى يا لوله
- خلاص انا مش حقرب من اى راجل تانى حكون معاك وبس
- وانا كمان مش حقرب من ستات تانى
- عارفاك كداب بس انا بقول الصدق
- كده يا ولوله
وهجمت اقبلها بكل رقه وحنان واخذت ارضع فيها وفى شفتيها وهى تمص شفتى وكنا نطير سويا من الشهوه وقطعت القميص اسفل كسها ونمت عليها وضعت زبرى داخل كسها بدون حراك وانا ملقى عليها اقبلها فى شفتيها وزبرى داخل كسها استمتعت كثيرا بهذه الحركة ولم تعترض وانا ارضع من ثديها واقبلها بقيت على هذا الوضع مده كبيرة بوس وعض ومص وزبرى منتصب يصل الى رحمها
وبعد فترة بدون اى حركة من زبرى قذف داخل كسها وضمتنى اليها بكل قوة
- ياااااااااااااااااه وحشنى اللبن وهو بيدخل كسى بقالى كتيير مجربتش الحلاوة ديه
- كل يوم حغرق كسك لبن يا لوله
قضيت معظم اليوم مع خالتى وانصرفت فى النهاية بعد اوضاع من النيك كثيرة جدا
................................... ................................... ...........................
فى المساء التقيت بالرجل الذى كان ينيك سعاد
- ازيك عامل ايه انا اسمى وليد
- اهلا ياباشا انا تحت امرك خدامك سيد
- اسمع يا سيد حقولك على حاجة تعملها وحديلك اللى عاوزة
- انت تأمر يا باشا من غير ولا اى حاجة
- اركب العربية وحقولك تعمل ايه بالظبط
تحركت لاسيارة وانا اقوم بشرح الامر لسيد وما يجب عليه ان يفعلة
ذهبت الى منزلى وجلست مع ماما نشاهد التليفزيون وذهب احمد الى النوم واخذت اتحدث مع ماما فى مواضيع متعدده وفى حوالى الساعة الحاديه عشر رن جرس الباب ذهبت ماما تنظر من العين السحرية من القادم فوجدت سيد فاتت اليا
- فى واحد بره شكله غريب كده روح شوف مين
- تحركت .. حاضر
فتحت الباب
- اهلا يا سيد عاوز ايه
- **** يخليك يا دكتور وليد ... تحب اغسلك العربية
- تغسل العربية دلوقتى يا سيد
- معلش يا دكتور اصلى محتاجد فلوس
- طاب خد الفلوس ومتغسلش العربية
- لا يا دكتور انا اخد فلوس على شغلى
- حاضر يا سيد روح اغسل العربية حنفيه الميه على اول الباب
- **** يخليك يا دكتور
اغلقت الباب واتجهت بمقربة من ماما
- مين ده
- واد غلبان بعطف عليه بكام جنيه كده
- يديك الصحة يا حبيبى
- ماما حروح افرض ضهرى على السرير ولما يجى تانى يبقى نادى عليا
- حاضر يا حبيبى
دخلت حجرتى وبعد نص ساعة كنت متفق مع سيد عليها خرجت بهدوء وضرب جرس الباب فتحت ماما الباب وكان سيد يرتدى شورت وفانله حملات وهذا كان متفق عليه وكان الشورت مبلول مياه من غسيل السيارة وكان واضح جدا ومرسوم زبرة الكبير على الشورت فتحت ماما الباب وشاهدت سيد بهذا المنظر ونظرت الى زبره
- معلش يا ستى الدكتور وليد .. علشان انا غسلت العربية
- وانت طالع كده ازاى
كانت تدقق النظر الى زبرة ولم تقف كثيرا فجرت تنادينى
- وليد وليد تعالى شوف الزفت ده
- حاضر يا ماما
خرجت من حجرتى وانا انظر الى ماما التى كانت تائهة وذهبت الى سيد
- شكرا يا سيد خد ورح يلا
- تشكر يا دكتور سلام عليكم
وانصرف سيد ودخلت الى حجرتى ونمت حتى الصباح
................................... ................................... ..........................
مر يومين دون فعل اى شىء احضرت كامرات صغيرة وضعتها فى البيت اريد ان اعرف الحقيقة كاملة وفى اليوم الثالث استيقظت واخذا احمد ابنى وخرجنا للفسحة وتركت ماما بمفردها فى المنزل بعد الالحاح عليها بالخروج معنا ورفضت فانا اعلم انها لا تحب الخروج نهارا كثيرا وقضينا اوقات جميلة انا واحمد وبعد ساعات كثيرة حضرنا الى البيت فتحت بمفتاحى وكانت ماما نائمة ناديت عليها فاجابتنى بانها متعبه وسوف تخلد الى النوم لساعات ودخل احمد حجرته يفك اللعب التى اشترنيها وذخبت انا الى جهازى ( الاب توب ) اشاهد ماذا سجلت الكاميرات
مما تحرك لتفتح الباب بعد سماعها الجرس سيد يقف على الباب يدور بينهما الحوار
- ازيك يا ستى
- اهلا الدكتور مش موجود
- طاب مش عاوزة اى حاجة اعملهالك يا ستى انفضلك البيت امسحلك الشقة محتاج فلوس يا ستى
- انت ايه حكايتك فى الفلوس خد الفلوس وامشى
- انا مش شحات يا ستى انا بحب اشتغل واقبض فلوسى بعرق جبينى
- اممممممممممم تعالى امسح الشقة واعمل اللى عاوزة
دخل سيد الى المنزل وبدأ فى تحضير ادواته لغسيل الشقة وخلع بنطلونة وقميصة واصبح بالشورت والفانلة وكان الشورت هذه المرة ضيق وكان زبرة الذى يشبة زبر الحمار واضح جدا لاحظت ان اعين ماما تنظر بشدة الى زبر سيد وهو يقوم بمسح الشقة وزبرة يهتز قليلا وتذهب ماما وتدخل حجرتها وتخرج ثانية لتشاهد سيد وزبر سيد
ثم اخذت فى الاقتراب من سيد
- انت ايه اللى بتعمله ده
- فى ايه يا ستى
- فلا حد يمسح كده .. المسيح يكون كده
اخذت المساحة من يد سيد وهو يقف ينظر اليها وهى كانت ترتدى عبائة نص كم وانحنت واخذت تمسح واخذت ترجع الى الوراء ملتصقة بزبر سيد وضعت طيزها العريضة على زبر سيد الذى ظل واقفا لا يتحرك واخذت تحك طيزها فى زبر سيد وكأنها تقوم بالمسح حتى انتصب زبر سيد واصبح اعرض واتخن جنت ماما بمنضر زبرى وكبر حجمة على طيزها فاعتدلت واقتربت منه
- اسمع يا سيد انا حديلك فلوس كتير وحخليك تشتغل شغل كتير بس الشغل ده محدش يعرفه
- حاضر ياستى انا اشتغل اى حاجة
- حتدخل الحمام ده وتستحمى وتطلع عريان خالص
- عريان ليه يا ستى
- متسئلش مش عاوز تشتغل
- ايوه ... حاضر
انصرف سيد الى الحمام وذهبت ماما الى حجرتها وخرجت بعد اقل من عشر دقائق ولكن ماذا ترتدى يا لروعة انها ترتدى كلوت فتله يظهر طيزها من الخلف جبلين يتحركان بياض ناضع طيزها اطرى وانعم من طيز اختها ليلى انتصب زبرى على منظر طيزها ترتدى حماله صدر تضم بزازها الكبيرة خرج سيد عاريا يمشى امامه زبرة شاهدت ماما زبر سيد ومسكته واجلستة على الكنبة وزبرة منتصب امامة برأسة الغليظة المدورة وانحت ماما ممسكة بزبر سيد تضع فمها على رأسة وتمصه وتحاول بلع الرأس الكبيرة وينفتح فمها متسع لبلع زبر سيد وسيد يغمض عينيه من متعه شفاه ماما وزبرة يكبر ويكبر اكثر ثم نهضت ماما بعد صراع بينها وبين زبر سيد كانت تحارب بمفهما وسيد يحارب بزبرة كر وفر وخلعت الكلوت ليظهر كسها الابيض الناعم محمرا من الجوانب طلبت من سيد ان يضع لسانة بداخلة كان لسانه خشن طويل هو الاخر اخر يرضع وينحل من كسها وهى تصرخ
- الحس يابن الوسخة اشتغل بفلوسك يابن الوسخة
- حاضر يا ستى
وقام سيد بعملة جعلها تشخر وتنغج فقام بتقطيع كسها ثم رفعت راسه وركبت على زبرة وهو جالس انفتح كسها واسع جدا ليستقبل زبر سيد الكبير الرأس العريص الطويل شخرت اح اح اخ اح اح اح زبرك كبير يابن المتناكة اه اه اه اه اه اه اه اه اه كسى اتشرك اه اه اه اه دخل يابن الوسخة اهرى كسى يابن المتناكة وسيد يدفع زبرة فى كسها اكثر واكثر وهى تقفذ الى الاهلى وتهبط تستقبل زبرة الكبير فى كسها مع اصدار الصرخات والتوجعات انتصب زبرى انتصب وانا اشاهد ماما تتناك ثم نزلت من زبر سيد واستدارت تعطيها طيوها لسيد الجالس فتضع زبره فى كسها من الخلف وهى تستند على ركبيتها بيدها وتدفع كسها ليدخل فى زبر سيد وخلعت عنها حمالة الصدر التى كانت تكبل بزازها فانفطرت بزازها الى الهواء واخذت ترقص من الشهوه ومن الزبر الكبير تستقبلة فى كسها بكل شبق ومحن تضعه لاخرة فى كسها تصرخ من اللوعه والشبق اخرجت زبر سيد من كسها ممسكه به نامت على السجادة فى الارض فاتحة ساقيها لينفتح كسها لدخل سيد مدفعة فى كسها تصرخ باعلى صوتها يهتز جسدى على صراخها من النيك والشهوة زبرى يلقى بحممه على الارض من منظرها وسيد ينيكها بكل قوه فرغت من سكب لبنى على منظرها وسيد مكمل يدك كسها وهى نائمة تفتح ساقيها لتصل الى اكبر متعه يصل اليها كسها وزبر سيد ينيكه اخذ يدفع سيد زبرة الطويل باكملة فيها وهى تتصبب من العرق ومن المتعه وبعد وقت طويل من هذا الوضع استدارت وجلست وضعية الكلب تعطى طيزها لسيد وتفتح طيزها بيدها وتأمرة
- دخل زبرك الكبير ده فى طيزى
- حاضر يا ستى
يقرب سيد زبرة من طيزها الواسعة التى شبعت ازبار كثيرة من وسعها ويضع سيد زبرة ذو الراس العريضة ويغرسة فى خرم طيزها بصعوبة اح اح اح طيزى اتفشخت طلع زبرك يابن الوسخة اخرج سيد زبرة من طيزها ثم طلبت منه ادخاله مرة اخرى انها لبوه كبيرة تريد زبرة فى طيزها دفعة سيد مرة اخرى كتمت انفاسها حتى ابتلعت طيزها الكبيرة الزبر باكمله اه اه اه اه اه اه اه اه اه نيك اوى اوى دخلة كله افشخ طيزى زبرى ينتصب مرة اخرى على عهرها وسيد يضرب بقوة ويضرب طيزها بيده العريضة وتهتز وتصرخ ماما اح اح اح اح مش حسيبك يبن الوسخة اخذا سيد ينيكها فى طيزها واخرج زبرة من طيزها التى اتسعت وظهر وسعها اصبحت مفتوحة مثل طاقة كبيرة اخذ سيد يخرج زبرة مرة ويدخلة مرة وهى تئن من كبر الزبر حتى اقترب سيد على الانزال فنامت على الارض ووقف سيد يحلب زبره عليها وهى مستلقاه تداعب بزازها بيد وتدعك كسها بيد اخرى حتى قذف سيد كميات كبيرة هبطت على بزازها ووجهها وشعرها فاهذت تلعق ما هبط على وجها وتدع صدرها وانا زبرى اصبح ايضا ينزل حليبة على ماما وعلى كس ماما
واغلقت الجهاز وانا سعيد جدا ومستمتع بما شاهدته فكنت احلم باننى اضع زبرى بداخل كسها
................................... ................................... .............................
مر هذا اليوم ومر معه يوم اخر وخرجت فى المساء فرن تليفونى انه سيد
- ايوه يا سيد
- يا باشا الست هانم اتصلت بيا وعاوزانى اروحلها عندكم فى البيت دلوقتى ... اروح ولا مرحش ؟؟
- روح يا سيد
واغلقت التليفون وانا افكر فى ماما الشرموطة لهذه الدرجة كسها يعشق النيك كنت اظن ان ساعد فقط ولكن انضمت اليها اخرى او اخريات اخذت الف وادور بسيارتى ومرت الساعات وذهبت الى البيت لا اجد احدا فقد كانت ماما نائمة طبعا اكيد سيد فشه ميتين امها بزبره اللى زى زبر الحمار واسرعت الى الجهاز وخلعت كل ملابسى واصبحت عاريا
ماذا يحدث خالتى ليلى وماما تجلسان بقمصان نوم عارية لا يتردون اى شىء جرس الباب يرن تفتح ماما لسيد يدخل عليهم تطلب ماما ان يخل ملابسة تشاهد ليلى زبر سيد فتصرخ ايه عمود النور ده ... كسى حيوسع كده ده زبر حمار واقتربت ماما من زبر سيد تداعبه وخالتى تنظر اليها حتى انتصب زبره من المص والادخال فى فمها فشاركتها خالتى المص واحده من الامام فى الراس ترضع فيها والاخرى من الخلف فى الخصيتان ثم تمص خالتى شفايف ماما اخذت خالتى وماما فى المص والرضع وقت كبير وزبر سيد منتصب فى خدمتهم امسكت ماما خالتى واجلستها على الكنبة ونامت على بطنها فتحت ماما ساق خالتى ممسكة بزبر سيد تضعة فى كس خالتى من الخلف انغرس زبر سيد فى كسها فصرخت اه اه اه كسى كسى وماما تجلس امامها تضربها بالاقلام على وجهها اتناك يا وسخة مش عاوزة زبر يفشخك وسيد يضرب فيها بكل قوه جلست ماما امام خالتى لتلحس كسها وبدأت خالتى فى لحس كس ماما وسيد ينيك خالتى وتصرخ وتعض كس ماما وماما تضربها بالقلم على وجهها كسى يابنت الوسخة وانا اداعب زبرى واداعبه اكثر واكثر وابعدت ماما سيد واخرجت زبرة ونهضت خالتى ونامن ماما على الكنبة تفتح كسها لسيد الذى يعرف واجبة تماما فوضعة فى كسها وهى نائمة فاتحة ساقيها وخالتى جلست تحت كس ماما وسيد يدخل زبرة ويخرجة ترضع ما ينزل من ماما وتلحس زبر سيد فى الدخول والخروح وسيد يضرب ماما بقوه والاصوات تعلو من العهر والمحن وقضى سيد وقته يضرب كس ماما حتى هبط من عليها وجلستا الاثنين بوضعية الكلب تظهر كلا وحده مفاتن طيزها امام زبر سيد الذى وقف من خلفهم يضع زبرة فى كس هذه ويلعب بيده فى كس تلك واصوات خالتى وماما تزداد والصراخ يعلو ويعلو اكثر فاكثر وكان سيد يقوم بالتبديل بينهم يخرج زبرة من كس ماما ليضعة فى كس خالتى وكان كس خالتى صغير لا يتحمل زبر سيد الكبير فكانت تصرخ وتبكى من التعب والمحن حتى قام بادخالة فى طيزها فصرخت والدموع تنزل من عينها ولكن ارتضيت بالتجربة وانزلق فى طيزها يدكها دكا وهى تصرخ وتبكى واخرجه من طيزها ليضعة فى طيز ماما المتسعة سابقا وانزلق بسهوله وسيد يكرر ما فعلة بخالتى فى كس ماما ويضع صباعة فى كس خالتى يغرسة بقوه دقائق كثيرة وسيد يضرب كس ماما وكس خالتى وتغيرت الاوضاع كثيرا حتى قذف سيد حليبة عليهم واستلقت خالتى على الارض لا تستطيع ان تتحرك وجسدها مندى بقطرات الماء واللبن وماما تمسك زبر سيد تمصه وتمسح اللبن من عليه
................................... ................................... .............................
بعد ان انتهيت من المشاهده وانزلت لبنى عليهم اتصلت بسيد وطلبت منه عدم الذهاب الى المنزل مرة اخرى واننى سوف اقوم باعطاه اى اموال يطلبها ومرت اربع ايام لم امارس فيها الجنس ولم ارد على تليفونات ريم او اقابل سعاد كنت استعد ليلة كبيرة ليلة اجمع فيها خالتى بماما فاتصلت بخالتى وطلبت منها ان تاتى الى البيت لان ماما مش موجود وكنت اعلم ان ماما سوف تحضر خلال ربع او نص ساعة واحمد يلعب فى حجرته لا يخرج منها حضرت خالتى وكنت انتظرها وادخلتها حجرتى وخلعت عنها ملابسها واصبحنا عرايا تماما واخذت العب فى صدرها واداعب كسها واقبلها واشعلت جسدها بقوه وارتميت على السرير اضع زبرى فى كسها وهى نائمة على ظهرها وبعد ما يقرب من ربع ساعة انفتح الباب كنت اركز مع الباب وكانت خالتى غارقة فى النيك والاهر سمعت ماما صوت خالتى وتسللت الى الباب المفتوح وفتحت الباب وشاهدت زبرى مغروس فى كس اختها فوقفت ولم تتحدث واغلقت الباب وخالتى تنظر اليها وتوقف ولم يصدر اى منا كلمة ولكن نطقت خالتى
- ايه مالك اول مره تشوفىينى بتناك ... تعالى بس وليد استاذ كمان وانت نفسك فيه يلا بقى بلاش تضيع وقت كسى بيهرى
اقتربت ماما منى ومسحت بيدها على جسدى واحتضنتها ووضعت قبله على شفتيها وزبرى فى كس خالتى ثم هبطت بيدى اداعب بزازها وهى ترتدى ملابسها فخلعت ما تلبس واصبحت عارية تماما جن جنونى فهى اول مره اشهدها هكذا حقيقة عارية تماما اخرجت زبرى من كس خالتى ووقفت احتضن ماما واقبلها بنهم شديد اضغط بزبرى على كسها ادعك بزازها ارضع من شفتيها وانهارت قواها وسقت على السرير وانا راقد عليها رفعت ساقيها ليفتح كسها وزبرى يذهب اليه سوف ادخل زبرى فى كسك ماما انزلق ببطىء داخل كسها احساس رائع كس ممتع وخالتى تقبلها وتدعك فيها وانا اضرب بكسها وارفع ساقيها وافتحها واقبل قدميها واغرس اكثر واكثر ثم ابعدتنى خالتى وهى تقول دورى انا ونامت على بطنها وهى تقول ادخله فى طيزى طيزى عاوزه زبرك وفتحت طيزها اضع زبرى بداخلها وماما ممسكه بزبرى حتى انزلق باكملة بداخل طيزها وانا اضرب واضرب اكثر واكثر وهى تئن ونامت ماما بجانب خالتى فى نفس الوضع فقفذت من خالتى الى طيز ماما ودخل زبرى فى طيزها واخذت اضرب اطيازهم بيدى وارجهم لتهتز طيز كل واحدة منهم وادخل صباعى فى طيز خالتى ابعبصها به ثم نمت على ظهرى وركبت خالتى فوق زبرى وركبت ماما فوق فمى انيك خالتى والحس كس ماما ساعة من النيك المتواصل فى خالتى وماما وقذفت بمقربة من فم كل واحدة منهم شربت كل واحدة منهم نصيبها من لبنى وجلسنا نحن الثلاثة على السرير عرايا نحدث وعلمت من ماما انها هى صاحبة الجمعية وانها التى ارسلت ريم اليا وانها تعلم كل شىء عنى وانها كانت تتمنى ان اضع زبرى فى كسها واصبحنا اكثر جرأه واكثر خبرة ونمت مع نساء كثيرات وانضم سيد الى الجمعية
جمعية القناع
انتهت
استقيظت من نومى كانت تنام بجوارى عارية بعد ليلة جنسية رهيبة وممتعه كان السرير ميدان المعركة نظرت اليها وهى ترقد على بطنها وطيزها الكبيرة منشقة نصفين تظهر موضع فتحت الطيز وصولا الى كسها المفتوح تتباعد شفتية عن بعضهما البعض واظن انها لن تتلامس مرة ثانية فهى شرموطة كبيرة تعشق النيك بكل صورة كسها دائما يريد ان يبتلع اى زبر وترحب به فى اى مكان بدون مانع فاهلا وسهلا به داخل فمها ترضع وتمص وتبلع اللبن بكل ارتياحيه وتسعد كثيرا اذا انزلق بداخل طيزها الكبيرة البيضاء التى اتسعت من كثرة النيك بها والطبيعى لديها ان ترتاح جدا والزبر قابع فى كسها
سعاد ممرضة تعمل لدى فى العيادة عيادة امراض نساء منذ ان رايتها وعملت معى عرفت انها شرموطة كبيرة طريقة لبسها مشيتها اسلوبها فى الكلام كل ده كان مفتاح بسيط علشان اعرف هى بتحب الجنس قد ايه تطلقت عدة مرات لاسباب كثيرة ولكن السبب الرئيسى هو الجنس فحظها العابس اوقعها فى رجال لا يجبون الجنس بطريقتها هى
ذات يوم وبعد عملها معى بحوالى يومين او ثلاث كنت اكشف على احدى المريضات واردى العيادة بصفة مستمرة وكانت سعاد معى بطبيعة الحال فى الغرفة وكان زوج السيدة جالس فكانت تتعمد ان تقف امامى وتضع طيزها بمقربة من زبرى بصراحة لم ابالى حرصا منى على سمعتى امام السيدة وزوجها ولكن كنت سعيد لانها بادرت بالامر فالنساء اغلبهم تستطيع ان تجذب اى رجل اليها اذا كانت راغبه فى تذوق زبرة واللعب معه وتعمل جاهدة على ادخال زبره فى غيابات كسها وسعاد بارعة كما سبق ان حدثتكم ولم اعطى الامر اهمية وكانت لدى رغبة شديدة فى التمتع بجسدها وانتهت الكشوفات وجاءت دلال معها الايراد اليومى ودفاتر خاصة بالكشف واعطتنى النقود والاوراق وانصرفت ( دلال ممرضة ثانية فى العيادة تقوم بالحجز ونسجيل اسماء المرضى ) وبقيت سعاد ترتب بعض الادوات والملايات وهكذا وكنت على اهبه الاستعداد للخروج والذهاب الى البيت فدخلت سعاد الحجرة
سعاد : انت ماشى يا دكتور
انا : اه عاوزة حاجة
سعاد : امم امم
انا : ايه فى ايه عاوزة ايه
سعاد تقترب منى وتلصق جسها البط وصدرها العالى فى جسدى واضعة يدها على وسطى تشدنى ناحيتها فوضعت يدى على خديها ..
انا : غيرى هدومك وتعالى مستنيكى فى العربية
انصرفت ذاهبا الى سيارتى منتظرا سعاد التى حضرت فى عشر دقائق وركبت بجوارى فى السيارة وطوال الطريق الذى كان مدته حوالى نص ساعة لم ينطق احدنا باى كلمة توقفت امام احدى العمارات ونزلت من السيارة ونزلت سعاد وهنا تحدثت
سعاد \ هو انت ساكن هنا
انا \ تعالى بس وبعدين حقولك انا ساكن فين
لحظات قليلة هى التى قضيناها حتى كنا داخل شقتى تلك الشقة التى اخذتها خصيصا لهذه الليالى اقتربت من سعاد واضعى يدى فى وشطها جاذبها الى واضعى فمى على فمها ارتشف شفائها واذوق لعاب لسانى ويدى تعصر طيزها التخينة تارة واصعد لاعصر بزازها الكبيرة تارة اخرى وهى فى تنهش وتقطم شفتى واضعه يدها على زبرى من فوق البنطلون تدلكه بيدها تسعد به وهو يكبر فى يداها تحلم بما سوف يفعلة داخل كسها وفتحاتها الاخرى
ابعتها بعد هذا السراع من القبل واخذتها الى حجرة النوم وفتحت الدولاب واخرجت لها قميص نوم اسود قصير بكلوت فتله كنت اعلم ان طيزها سوف تبتلع الكلوت ولكن الشىء لزوم الشىء
سعاد : انت مش ساهل يا دكتور
انا : على اساس انك بنت خام .... انت مصيبة وجسمك ده مصبيتين وبلاش حكاية يا دكتور خليها وليد ويلا روحى الحمام خدى دش والبسى ال........
سعاد : ان تأمر يالوده يا حبيبى وانصرفت سعاد ذاهبه الى الحمام
انا : لودة مرة واحدة
خلعت ما ارتديه زلم يبقى سوى البوكسر ساترا لى واشعلت سيجارة من النوع الملغم منتظرا تلك الشرموطة التى سوف اقضى معها ليلتى خرجت سعاد بعد ربع ساعة ترتدى قميص النوم الاسود ولم اشاهد اى نوع من الكلوتات ترتدية لا اعلم ان كان ضاع فى فتحاتها الكثيرة او فضلت عدم ارتدائه وكانت كما توقعت صدرها ابيض كبير حلمات طويلة منتصبة سوتها بارزة بعض الشىء كسها من ذلك النوع المنفوخ الذى يكتظ لحما هجمت عليها انهل فى لحمها من كل مكان اجده امامى شفايفها رقبتها صدرها ويدى تعبث فى انحاء جسدها اشق طيزها وانا احتضها احاول ان اضع صباعى بداخل فتحت طيزها اقبض بيدى على كسها المربرب وسعاد بارعة كانت قد تخلصت من الشورت فى ثوانى هاجمة على زبرى الذى نال اعجبها بكل تاكيد فهبطت على الارض ماسكة زبرى بيدها ناظرة الى عينى من اعلى
سعاد : هو ده الزبر اللى على حق
انا : عجبك يا شرموطة
سعاد : كنت متوقعة حجمة كبير كده
انا : طاب هو بين ايديك حتعملى ايه
مسكت زبرى بيدها ونهضت تتقدم بخطوات تترجرج طيزها فى مشيتها وطلبت منى النوم على السرير وجلست بين ساقى تلعب فى زبرى بيدها تدلكه من اسفل الى اعلى والعكس ثم انقضت عليه تلحس فيه كانه ايس كريم ثم اخرجت لسانها فى فتحت زبرى كانها تنتظر ان يخرج لها شىء واخذت تبتلع زبرى بطريقة مثيرة فكانت تدخل معظمه فى فمها وتخرجة ثانية وتكرر هذه الحركة عدة مرات وحررت بزازها وضمت بهما زبرى تعتصرة بين هذين الجبلين وترتضع رأسة الخارجة من بزازها استمرت ترضع وتداعب بزازها مدة كبيرة ابتل زبرى بريقها ثم نهضت واستدارت لتعطينى كسها حتى تنال هى دورها مع الحفاظ على زبرى بين شفتيها فى وضعيه 96 كان كسها جميل بحق مكتظ من الجانبين بارز اللحم اخذت اشفط فيه باكملة ثم واضعا لسانى بين شفرات كسها ارتشف منه واعض فيه وهى تثار وتقطم زبرى بشدة وانا اعصر كسها بلسانى واضعا وجهى باكملة فى كسها فمى وانفى وكسها يزداد اتساعا وتزداد معه مياه شهوتها ولم تتوقف عن الرضاعة فى زبرى حتى شعرت بانها سوف تاكلة وتقوم بقطعة بسكين وتبتلعة ولم تسلم تلك الطيز من البعبصة واللعب وادخال صباعى فى خرم طيزها الذى كان يتسع لاكثر من صباع ثم عدلتها وانمتها على السرير على ظهرها رافعا ساقيها على كتفى تلك الطريقة العادية ولكنها البداية وشاهدها مغمضة العين كسها مفتوح تخرج انفاسها بالكاد ولا تقول الا شىء واحد دخلة دخلة بسرعة
انزلق زبرى فى كسها بسرعة كبيرة فى كسها واطلقت صرخة كبيرة وتوجع جميل اح اح اح اح اح لذيذ اه اه اه اه اه زبرك لذيذ هو ده نيك نيك اخذت ادهس فى كسها بسرعة وبزازها تتارجح بطريقة مستفزة تحاول ان تمسكهم ولا تستطيع تحاول ان تفتح كسها اكثر برفع ساقيها انها تحتاج الى اكثر من ذلك وزبرى يخرج ويطلع فى كسها بسرعة وسعاد تهوى بكلمات كثيرة كلها شرمطة ونغح وانا اسخن اكثر واكثر ونمت على جسدها البط واضعا يدى على بزازها ارتشف من حلماتها الكبيرة فى فمى تارة واسنانى تارة اخرى وزبرى يعرف طريقة ةيدك حصون كسها وانا لا اكل ولا امل فى مص بزازها وشفتيها وسعاد تفتح ساقيها بيديها اكثر تكاد تبتلعنى انا ايضا داحل كسها وليس زبرى فقط خارت قواى من تلك الشرموطة واندفع اللبن فى كسها يجرى كشلالات لا تجد من يوقفها وهى كذلك فقد كانت قد انزلت اكثر من مرة اصبحت ملائة السرير تنعم بالمياة كانها بحيرة طبرية ضمتنى بيدها واضعة ساقيها تلف وسطى لا تريدنى ان اتحرك من عليها نمت بحسدى على جسدها فهو افضل بكثير من تلك المرتبة القابعة على السرير ادفن وجهى فى بزازها الكبيرة الطرية وهى تلعب بيدها فى شعرى بطريقة شكر وامتنان على متهعتها التى حصلت عليها
ارتخى زبرى فى كسها وعاد الى وضعة الطبيعى فبلتها ونهضت من عليها وجذبتها من يدها لنذهب الى الحمام سويا نهضت يعاد وكان شىء لم يكن فهى متمرسة بكل تاكيد
كانت مياة الدش تهطل علينا وكلانا يعصر جسد الاخر كان جسدها الممتلىء تحت مياة الدش تنحدر على بزازها له رونق اخر جعل زبرى ينتصب وكان الفضل لها طبعا فلم تتوقف هى عن اللعب فيه بيدها حتى يستقظ مرة اخرى واستجاب الملعون لطلبها بسرعة وانتصب مرة اخرى فاقتربت اكثر ووضعته بين فخذيها مقتربة منى ترتشف شفتى وتضم على زبرى بفخذيها تحك كسها به ويدى تلعب فى طيزها من الخلف اطربها على هذا اللحم الكثير الذى يصدر صوتها من هطول المياة عليه اعذب من سمفونيات بتهوفن فاستدارت الى الحائط وضعت يديها عليها وصدرت طيزها الجميلة فهبت على ركبتى فاتحا طيزها وهى تساعدنى بفتحها ايضا جتى اتضح لى خرم طيزها جليا وضعت لسانى بداخله العق فيه وهى تئن وتخور بطريقة لذيذه وكعادتها هى من تطلب فقالت بكل محن دخلة فى طيزى نيكها استجبت لندائها فكانت طيزها تستحق النيك بكل اللغات تحت مياة الدش وضعت رأس زبرى العريضة على فتحتها فتعثرت قليلا فى الدخول ولكن هى كانت تتحرك يمينا ويسارا حتى ينزلق داخل طيزها ونجحت فى ادخال الرأس وانزلق باقى زبرى فى طيزها التى شعرت بانى زبرى داخل فرن وليس داخل طيز وتالمت بعض الشىء فتوقفت وزبرى داخل طيزها ولكنها رفضت الاستسلام فاخذت تنيك زبرى بطيزها اخذا تدخلة وتخرجة هى فى طيزها وانا واقف لا افعل شىء سوا عصر بزازاها ثم قمت انا بالنيك واخذت اضرب زبرى فى طيزها بكل قوة وقسوة وتتارجح طيزها ولم اكتفى بهذا فكنت اضربها بيدى على طيزها مرة الفرده اليمين ومرة الشمال ومع كل ضربه تزداد سعاد نغجا واهر وتباعد بيدها لكى تتسع طيزها اكثر واكثر وكعادتها تنطق بكلمات غير مفهومة غير واضحة تدل على محنها وشبقها اخذت اضرب بسرعة فى طيزها ووضعت يدى على كسها الذى كان يخرج ايضا مياه غير مياه الدش حتى غرست زبرى فى طيزها قاذفا لبنى بداخلها فاستدارت بسرعة وجلست على ركبتها ممسكة بزبرى تنهم فيه وترضع وتمص ما به وعينها مغمضة تداعب خصيتى بديدها ثم نهضت واحتضنتها وعادت المياة تنهمر علينا وهى فى احضانى وزبرى نائم لا يستطيع النهوض على كسها وبزازها على صدرى ارتشف شفتيها حتى انتهينا من الحمام ولفت جسدها بمنشفة كبيرة وخرجنا وذهبنا الى الصالة
انا : افتحى الثلاجة حتلاقى اكل عندك اعملينى ناكل
سعاد : انت تـأمر يا سي السيد ..... ضحكت على عبارتها
واخذت تعد لنا وليمة ناكلها بعد هذه الحرب
انا : بس انت مفضوحة قوى يا سعاد
سعاد : ازاى يعنى
انا : طريقتك كلامك اسلوبك لبسك كله يقول انك شرموطة
تضحك سعاد : بس بمزاج انا اللى باختار الراجل مش هو اللى بيختارنى
انا : يا واد يا جامد .... وايه مواصفتك فى الراجل اللى بيعجبك
سعاد : يكون زيك كده
انا : طاب شكرا يا شرموطة
سعاد : انا اتجوزت ثلاث مرات ومن حظى الهباب ولا راجل فيهم كان ميكفينى اللى زبرى صغيرة واللى زبرى اول ما يدخل كسى ينزلهم ويسبنى نايمة واللى عاوز ينيك طيزى بس
ضحكت على عبارتها الاخيرة وقلت لها وانا اضربها على طيزها
انا : بصراحة هى تتناك ومحدش يقدر يسيبها
سعاد : معتديش مشكلة ينيكنى فى طيزى بس يمتع كسى كمان
انا : نظرية برضو
سعاد : وانت يادكتور ليه بتعمل كدة
انا : اعمل ايه
اغمضت اخدى عينها وهى تقول : بتعمل كده بتجيب ستات وتنيكها
انا : عادى بحب الجنس وبحب الستات قوى خصوصا المبطبطين اللى زيك
سعاد : لا بجد
انا : عادى يعنى مش متجوز وعندى طاقة زايدة بحب افرغها كل فين وفين
سعاد : مش متجوز ازاى
انا : زى الناس
سعاد : براحتك يا دكتور مش عاوز تحكى براحتك
انا : احكى ايه بس اصلا مفيش حاجة تتحكى كنت متجوز ومراتى اتوفت وعندى ولد عايشين مع ماما ومش عاوز اجيب لابنى مراة اب ومقضيها كده
سعاد : اه مقضيها
انا : ايوه مقضيها
وانتهينا من العشاء وذهبنا الى غرفة النوم مرة اخرى وشربنا سيجارة ملفوفة اخرى انا وهى وداعبت زبرى وانا انظر اليها
انا : انت مش بتتعبى
سعاد وهى تضم زبرى بيدها انا بعشق النيك وبعشق الزبر اللى يفشخنى ويخلينى اصوت
انا : شرموطة شرموطة
وانقضت مرة ثالثة على زبرى بكل نهم تدخلة فى فمها وقضيت ليلتى انيكها فى جميع فتحات جسدها طيز وكس وفم حتى خارت قواى وارتميت بين ثديها وذهبنا فى نوم عميق استقيظت من نومى كانت تنام بجوارى عارية بعد ليلة جنسية رهيبة وممتعه كان السرير ميدان المعركة نظرت اليها وهى ترقد على بطنها فضربتها على طيزها الكبيرة ضربات كثيرة كانت تهتز كقطع الجلى حتى نهضت بتكاسل وتركت السرير هابطة بقدميها الى الارض تهتز بزازها وتتارجح مع حركة طيازها الكبيرة كانت تجعل زبرى ينتصب ويفعل معها مرات ثانية ولكن الوقت تاخر كثيرا و يجب ان اذهب البيت لاطمن على امى وابنى
اهلا احمد حبيب بابا اخبارك ايه يا بطل
احمد هو ابنى يبلغ من العمر 8 سنوات
احمد : كنت فين يا بابا
انا : كنت فى الشغل يا حبيب بابا
تدخل ماما على اثر هذا النقاش
ماما : بتتعب فى الشغل اوى يا حبيبى
ذهبت اليها وقبلتها وانا قول لها : لازم يا ست الكل نتعب دلوقتى لو متعبتش دلوقتى انا وشباب حتعب امتى
ماما : تعالى سلم على مدام ريم صاحبتى
انا : ايه يا ماما هو انا لازم اتعرف على كل صحباتك انا مش فاضى
ماما : تعالى واخلص بلاش مناهده
ذهبت برفقة ماما الى صديقتها كانت سيدة مجتمع تظهر عليها ملامح الثراء الفاحش اهتمامها ببشرتها وجسدها يعطيها عشرون عاما او خمسة وعشرون عاما ولكن اعتقد انها فى سن ماما تجاوزت الخمسين ولكن لا يظهر عليها اطلاقا اقتربت منها ومدت هى طرف اصابعها لاسلم عليها وقامت ماما بعمل المعتاد معها فى مثل هذه المواقف اولا قدمتنا لبعضنا البعض ثانيا قامت بالشكوى لمدام ريم باننى داير على مزاجى واانى مش فاضى ليها ولا لابنى اسطوانة معتدادة ثم تركتهم وانصرفت اقضى بعض اعمالى
فى المساء كنت فى العيادة وكانت مليئة بالنساء وفتحت دلال حجرة الكشف ودخلت سعاد معنا حجرة الكشف ثم امرت دلال ان تقوم بادخال اول سيدة فى الكشف وانصرفت وحاولت سعاد ان تتحدث فيما حدث فنهرتها بشدة وارتفع صوتى عليها بصورة واضحة
انا : مفيش كلام فى العيادة خارج الشغل هنا شغل وبس
لا اعلم ما هو السبب الرئيسى الذى جعلنى انهرها هكذا خوفا منها فهى دائما فى اشتياق الى الجنس خوفا من فعل حركة امام احدى السيدات تقوم بفضيحتى فالطبيب سمعه واذا تلوثت ضاع كل شىء وضاع معها العمر يا ولدى
سعاد تقبلت الامر بصدر رحب ودخلت اول زبونة
واستمر منوال الكشف هكذا على وتيرة واحدة سيدات تدخل وتخرج وانا اشاهد طيز هذه وافخاذ تلك دون ان تتحرك لى شعرة واحدة ارتدى جوارب طبية ادخل يدى واصبعى فى كس المريضة كل هذا علاج انا اقوم بالكشف " مزدوج الشخصية " ولكن هذا عملى
حتى دخلت علينا مدام ريم كانت مدام ريم طويلة متناسقة الجسد صدرها يقف امامها كجنود الحرب على اهبه الاستعداد
رحبت بها اهلا وسهلا مدام ريم ليه حضرتك متكلمتيش فى التليفون ودخلتى من الاول
ريم : لا مفيش مشكلة انا بحب النظام اوى ومش بحب اتعدى على حقوق حد خالص
انا : اتفضلى حضرتك
جلست مدام ريم .... وطلبت من سعاد احضار مشروب لمدام ريم
انا : خير يا مدام بتشتكى من ايه
ريم : معرفش فى حكة وهرش ... ونزلت بيدها الى موضع كسها
انا : لا بسيطه خالص متقلقيش
كنت لا انظر اليها نظره رجل الى انثى فهى صديقة ماما ولكن عندما وضعت يدها على كسها ثم طلبت منها القيام لاجراء الكشف ونهضت وكانت ترتدى بنطلون يعلوه جاكت خفيف استمتعت بجسدها فطيزها من ذلك النوع الممتلى وليس السمين البارز وليس المرهل وكانت سعاد تحضر المشروب وذهبت خلف السرير لخلع ملابسها وبعض لحظات نادت مادام ريم
ريم : دكتور وليد انا خلصت
ازحت الستارة ويا هول ما وجدت وحدت صاروخ ارض جو يقف امامى كانت ريم تقف امام خالعة بنطلونها مرتدية كلوت صغير وجسد مشدود قوام ممشوق افخاذ بيضاء راحتها زكية كسها مقسم المعالم تستطيع ان تسمع نبضاته وهو ينادى عليك ماذا حدث لى انى ارى كثيرا من تلك النوعيات وارى سيدات على حمام السباحة ترتدى البكينى وتكون عاريه او شبة عارية لا اعلم فجسدها به كهرباء تخذبك من موضعك شعرت ريم بما حدث لى وابتسمت وقالت
ريم : ايه يا دكتور انت مش حتكشف عليا ولا ايه
انا : لا طبعا اتفضلى حضرتك على السرير
كان من الضرورى ان تخلع الكلوت وطلبت منها ذلك واصبحت عارية من الاسفل تماما وشاهد كسها الابيض النظيف عن قرب نيران اصبحت تسيطر على رأسى ماذا حدث لى من هذه السيده التى تفعل هذا بكل هذه الجرأه والشجاعة وارتمت على السرير فاتحه ساقيها ليظهر احمرار كسها من الداخل مع افخاذ حميلة ناصعة البيضاء دخلت وسط ساقيها كمن يدخل لينيك سيده لا لكى يجرى الكشف عليها وضعت يدى على كسها اقلب فيه وهى نائمة لا تصدر صوتا لا اعلم لماذا اخذت اداعب كسها بباطن يدى وامرر صباعى من اعلى الى اسفل وانتصب زبرى ولثانية واحدة كنت اريد ان اخرجة واضعة فى كسها ولكن عدلت عن الفكره بكل معانيها
ولمدة خمس دقايق انا اقلب فى كسها والعب فيه ولم اشعر بشىء الا ان باب حجرة الكشف انفتح ودخلت سعاد الحجرة فغيرت من وضعى وطلبت منها ارتداء ملابسها ونهضت سعاد وعلى وجهها علامات السعادة والرضى وساعدتها فى النزول من على السرير واثناء نزولها تعمدت ان تضع يدها على زبرى المنتصب ونظرت الى عينى نظرة تفوح منها رائحة الشهوة كل هذا حدث فى ثوانى قليلة وضعت سعاد المشروب على المكتب وارتدت مدام ريم ملابسها وجلست اماما وحدثتها بان الامر بسيط وكتبت لها العلاج وانصرفت
وتسائلت سعاد عن مدام ريم فاخبرتها انها صديقة ماما
وتم الكشف على باقى النساء وفرغت العيادة بمن فيها ولم يتبقى سوانا انا ودلال وسعاد وانصرفت دلال كعادتها وبقيت سعاد وحاولت سعاد ان انيكها او ان اذهب معها الى الشقة فلافضت بحجة اننى متعب واريد ايضا الجلوس مع ابنى وماما ... لان سعاد لديها رغبة شديده فى الجنس وانا لا احب ذلك الوسطية فى كل شىء والتجديد ايضا مطلوب
انصرفت من العيادة حتى اركب سيارتى ولا اعلم لماذا خطرت مدام ريم على بالى وجسدها المثير ورن تليفونى
انا : الو مين معايا
ريم : ازيك يا دكتور انا ريم اخبارك ايه
انا : مدام ريم اخبارك ايه
ريم : هههههههههه كويسه طبعا ... بس انا زعلانه منك اوى
انا : ليه بس كده انا مقدرش على زعلك
ريم : اصلك طلعت شقى اوى
انا : نعم .. شقى .. ازاى
ريم : انت فين دلوقتى ممكن اقابلك
انا : طبعا انا خلصت العيادة ومروح
ريم : خلاص انا منتظراك فى .............. واعطتنى مكان انتظارها وما هى الا دقائق وكنت بجوارها بسيارتى
ريم : ازيك يا دكتور .. انا مضايقة اوى ونفسى اغير المود بتاعى
انا : تحت امر حضرتك تحبى نروح فين
ريم : مكان هادى نقعد براحتنا
انا : هو موجود بس من غير ما تفهمينى غلط
ريم وهى مبتسمة : شقتك صح
انا : ايه ده انتى عارفة حجات كتير اوى
ريم : يلا بينا وبعدين نتكلم
ركب كل منا سيارته وذهبنا الى شقتى وقمت بوضع مشروب لمدام ريم
ريم : شقتك حلوه اوى ممكن اتفرج عليها
انا : اتفضلى تحت امرك
نهضت ريم بجسدها الفاتن المثير تسير فى انحاء الشقة وانا اسير بجوارها اشم رائحة عطرها النفاذ حتى وصلت الى حجرة النوم
ريم : ايه الحلاوة ديه اوضه نومك جميلة جدا .. واقتربت من الدولاب وفتحته ووجودت مجموعة من قمصان النوم اخذت تقلب فيهم
ريم : ايه الحلاوة ديه كل ديه قمصان نوم انت مزاجك عالى
كانت تقف وتعطينى ظهرا واصبحت شجاع اكثر من قبل فاقترب من خلفها اضمها من الخلف واضعى زبرى الذى انتصب على مؤخرتها الف ذراعى على بزازها زاملى براسى على اذنيها
انا : تحبى تلبسى اى واحد فيهم
ريم : انا ملبسش حجات وحدة تانى لبستها انا ريم
وتركتنى وخرجت احضرت شنطتها واخرجت من كيس اسود لا اعلم ما بداخلة
ريم : حدخل الحمام واجيلك
ذهبت ريم الى الحمام وقمت بعمل طقوسى الخاصة بى واخرجت سجارتى المحشوة وقمت باشعالى ونزعت جميع ملابسى استعداد لقضاء ليلة اخرى مع سيدة انيقة لا تشبة سعاد اطلاقا ولكن لكل منهم مذاق خاص مذاق مطلوب ان يتعرف عليه الرجل مذاق العارة ومذاق سيدات المجتمع التى يشبهن العارهات ولكن باسلوب ارقى وطريقة كبرياء وانتهيت من سجارتى وخرجت ريم وكانت امامى اجمل ممثلة بورنو كانت ترتدى قميص ابيض بحمالات صدر بيضاء بكلوت فتله يظهر كسها اكثر واكثر اقتربت منها وانا اطلق صافرة من فمى
انا : ايه الحلاوة والطعامة ديه انا مشفتش اجمل من كده ... مسكت يدها الناعمه واضعا قبله على يدها اخذت اقبل يدها بزراعى حتى وصلت الى صدرها النافر حجمه كبير ولكن ليس بكبر حجم بزاز سعاد فهذا الصدر عالى مرتفع لصاحبته الجميلة وضعت لسانى بين فلقتين بزازها الحس فيه وهى تلعب باصابعها الذهبية فى شعر راسى وهمست فى اذنى
ريم : مش حنروح اوضه النوم
مجرد سماعى للجمله كنت احملها فوق ذراعى كطفله صغيرة وانا اقبلها واسير بها الى حجرة نومى وضعتها على السرير وارتميت عليها وغصنا فى قبلات لا نعرف لها عددا انا انهل من شفتيها الغليظة وهى ترضع لسانى وتدخلة داخل فمها ويدى تلف على جميع انحاء جسدها كل موطن فى جسدها كان له صرخة مختلفة ورونق اخر ناعمة هى كملمس الحرير طريه جدا خلعت البوكسر ليخرج زبرى الكبير اخذت يدها الناعمة اضعها على زبرى كانت يدها صاعقة نزلت على زبرى لم تلمس سيده زبرى وشعرت بسخونة وشهوة مثلما فعلت ريم اخذت تعبث به وتدلكه بمنتهى النعومة والدلع اخرجت بزازها كم هى رائعة لا بالكبيرة ولا بالصغيرة اخذت ادفن وجهى فى بزازها بكل قوه وانا اعض حلماتها وارضع من بزازها وقمت بالاقتراب من كسها وانا اعطيها زبرى الذى اصبح امام فمها وابعدت الكلوت قليلا عن كسها وانكشف ما كان وضعت لسانى ارشف عسلها كان مذاقها عسل وهى نضع زبرى ى شفتيها وتمرره بداخل فمها وترضع ما فيه وانا الحس كسها بكل نهم وحب رافعا ساقيها لاعلى وهى نائمة على ظهرها وانا نائم فوقها بالعكس واضعا لسانى بين منحنيات كسها كم لبسنا فى مص ولحس بعضنا البعض لا اعلم ولكن انتهينا على شوق ان زبرى سوف يخطرق جدران كسها وخلعت عنها كل ملابسها لتصبح عارية تماما فارسة ترقد امامى بثدى نافر وافخاذ مكتظة رافعا ساقيها لينفتح كسها واضعا راس زبرى عليه ادفعه ببطىء شديد يسيل الى الداخل هى تشهق وتمسك ظهرى بيدها بتدفعنى كى اغرس اكثر واكثر ودفعت زبرى بداخل هذا الكس الرطب وريم فاتحه فما مغمضة العين وهى تئن زبرك لذيذ دخلة اوى اوى فى كسى قطعنى حبيبى مترحمش كسى هبطت عليها اقبل شفتيها وزبرى يدك كسها وهى تداعب وجهى بيدها اخذت ادفع زبرى فى كسها تارة بسرعة شديدة وتارة اخرى بكل هدوووووووووء وريم تزووم وتئن وتطلب المزيد امسكت زراعيها ورفعتها الى اعلى اصبح صدرها اماما وانا جالس وهى تجلس على زبرى المغروس فى كسها واضعا بزازها فى فمى اعض وارضع بكل وحشية وهى تتقلب وتدفع كسها اكثر ليبتلع زبرى ثم نائمت على جنيها الايمن وذهبت من خلفها رافعا احدى ساقيها ليظهر كسها مفتوح امامى ووضعت زبرى بداخلة فانزلق بكل هدوء يعلم اخذت ادك كسها من الخلف وهى ترفع ساقيها اكثر واكثر لتسهل الدخول فيه ثم نامت على بطنها وظهرت طيزها البيضاء الجميلة مرفوعة فهبطت بفمى اقبل طيزها وارتشف بلسانى منها وافتحها واضعا وحى بداخلها وباعدت بين ساقيها وركبتها من الخلف وغرست زبرى من الخلف فى كسها الذى اصبح ضيقا يحك زبرى جوانبة سخنت اكثر لمرجحتها ورجرجه طيزها واخذت انيكها بسرعة شديد واضرب كسها بكل قوة واخرجه وادخلة وهى فى توهان من الشهوة حتى نزلت بكل قونى دافعا زبرى باكملة داخل كسها لتصرخ باعلى صوتها لينصب حليبى باكملة فى كسها وارتميت عليها وزبرى يفرغ حليبة داخل كسها ارتشف خدودها وشفتيها وانتهى زبرى من افراغ الحليب ونهضت ريم وهى بين احضانى
ريم : انت جبار ملكش حل الكلام اللى اتقال عليك مش صح انت اكتر بكتير من اللى بيقول عليك
انا : ومين بقى اللى اللى بيقولى عليا
ريم : ههههههههه بعدين حقولك
انا : بعدين بعدين يا حلى واطعم ست لمسها زبرى ... وجذبتها اكثر وانا اقبلها واعصر فى ثديها ثم افلتت منى
ريم : حرقصلك وانا عريانه
نهضت ريم واشغلت موسيقى بلدى على تليفونها وبدأت بالرقص وهى عارية لا استطيع حقا وصف جمالها وهى عارية وجسدها يهتز وعندما تحرك طيزها وترقص وتتباعد كل واحده عن الاخرى وتقترب مرة اخرى كانت ريم رائعة اخذت نثيرنى اكثر واكثر وكانت الرقص متخللا بعض عروض السكس من فتح طيز وفتح كس ورضع بزازها وهى ترقص وادخال اصبعها فى كسها كل هذا جعل المارد ينتصب مره اخرة وهجمت عليها وهى ترقص وانمتها على الارض ونمت من فوقها وجعلتها بوضعية الدوجى حيث كانت فتحتى كسها وطيزها مقابلتى مباشره وادخلت زبرى ببطى فى كسها واخذت بالاسراع وانا اضغط على وسطها بيدى مما زاد من اتساع كسها اكثر واكثر وبدون مقدمات سحبت زبرى من كسها وكان مبلول جدا من ماء كسها وغرسته فى خرم طيزها دخل بصعوبة شديدة لكبر حجم الرأس ولكن فى النهاية دخل ولم تعترض فى تحب ايضا نيك الطيز واظنها جربتها كثيرا ولكن هى تحافظ على مظهرها بعكس سعاد خالص التى تتسع كل يوم عن الاخر
اخذت ابدل زبرى بين طيزها وكسها وانا منتشى جدا وهى غارقة فى محنها وشهوتها حتى افرغت حليبى على طيزها وكسها معا لتتذوق طيزها وكسها لبنى معاً
انا : رايحة فين باتى هنا معايا
ريم : لا مش ينفع اقابلك بعدين حكلمك انا تانى
تقدمت معها الى باب الشقة واخذت قبله واخرجتها وذهبت الى سريرى كى اكمل نومى
................................... ................................... ............................
ريم تهبط من شقتى تقف عند مدخل العمارة تأتى اليها سيارة فارهه ينفتح زجاج السيارة تنظر ريم الى القابع بالداخل وتؤشر له بابهامها
ريم : كل حاجة تمام
ثم تقوم بفتح الباب وتركب وتتحرك السيارة
................................... ................................... ....................
استيقظت متاخرا جدا وكنت اشعر بصداع يمزق رأسى فصنعت بعض القوى وشربتها وذهبت لانام مدة اخرى ولكن هذه المرة اسفل الماء كى ينتعش بدنى واشعر بالنشوة القيت جسدى فى المياة وانا هائم فى انواع السيدات واخذت اضحك مع نفسى فقد كنت اظن نفسى اننى اصطاد النساء واليوم وامس اكتشفت العكس تماما بين سعاد وريم فانا لم احتار اى واحدة هن اللواتى اعجبن بى وقررن ان ينال زبرى منهن ماذا كان يحدث لو حدث عكس هذا بمعنى اوضح لو كنت انا اعجبت بجسد ريم مثلا واقتربت منها واضعا يدى على اى جزء من جسدها سوف تقوم بضربى ضربا مبرحا ويتعاون معها المارة جميعا كانهم اكتشوا عدو لدود وسوف اذهب الى قسم الشرطة ...ياه كل هذا
حركت رأسى يمينا ويسارا حتى اطرد هذه الافكار التى خطرت ببالى ولم استطيع ان اجيب على سؤالى هل انا اختار الست اللى عاوز انيكها ولا هى اللى بتختار ولا ايه
اخذت حمامى وخرجت وارتديت ملابسى واغلق شقتى وخرجت
................................... ................................... ..........................
- ماما حبيبتى اخبارك ايه
- ازيك يا وليد فينك يابنى كل ده
- الشغل ياماما واخد كل وقتى
- واحنا ينى ملناش فى وقت ده شويه
- طبعا يا ست الكل انا انهاردة معنديش عيادة وحنخرج نتفسح كلنا بس الاول انا عاوز اكل جعان جدا
- حاضر يا حبيب ماما
ذهبت الى ابنى العب معه واجلس معه واتحدث حتى تنتهى ماما من تحضير الاكل وجلسنا ثلاثتنا ناكل
وفى المساء كانت والدتى ترتدى فستان سهرة جميل رغم كبر سنها الا انها تحافظ على حيوتها ونشاطها فهى قصيرة بعض الشىء ممتلىء قليلا بيضاء البشرة طيزها مستديرة عالية وبزازها متوسطة الحجم ولكن تحاول اظهارهم بدون مناسبة والتمتع بجمالهم وخرجنا وقضينا سهرتنا وكنا فى قمه السعادة حتى عودنا واصبحنا كلا ينام على سريرة الخاص به حتى الصباح
................................... ................................... ............................
استيقظت وكانت الساعة الرابعة مساءا اخذت حمام وارتديت ملابس خفيفة وخرجت اجلس مع والدتى فوجئت بها تجلس مع سيدة فى الصالون اقتربت منها فاذا هى ريم اقتربت من ريم والقيت عليها التحية وانصرفت اعد كوب من القهوة لنفسى
- هى ريم تعرف ماما من امتى
- وازاى ماما تعرف وحدة وى ريم ديه
- وهى ريم مالها يعنى علشان نامت معايا
- كل راجل وست محتاج الجنس الجنس غول لو سيطر على حد يدمر حياته
- معظم الطلاقات بتحصل من الجنس واكبر مثال سعاد اطلقت ثلاث مرات وعلشان النيك
كل هذا الحوار كان بينى وبين نفسى وكعادتى نسيت كل شىء ولم اهتم
حتى حان موعد عيادتى وذهبت الى هناك
................................... ................................... ............................
ذهبت الى العيادة وكنت مكتفى جنسيا لا اريد ان انيك اى سيدة اليوم فقد مر يوميين وانا انيك بقوة مع سيدتيين اقل شىء يقال عنهم انهم عاشقات للنيك
قمت بالكشف على النساء اتحسس كس هذه والعب فى طيز هذه وكل من داخل صميم عملى وبطريقة مهذبة وبدون ان ينتصب زبرى
وانهيت كل شىء وخرجت من العيادة راكبا سيارتى وتحركت بها واثناء سيرى بالسيارة تذكرت اننى نسيت هديه فى صورة لعبة لابنى فقمت بالاستدارة عائدا الى العيادة مرة اخرى
فتحت باب العيادة الرئيسى ودخلت الى حجرة الكشف واخذت الهدية وتحركت اغلق كل شىء للخروج ولكن وقفت لسماعى اصوات تنهد اقتربت من حجرة الاستراحة لاسمع سعاد دخل زبرك جامد افشخ كسى يلا يابن الوسخة نيك نيك
لا اعلم لماذا لم اغضب ولكن سيطرت عليا فكرة المشاهدة ان اشاهد نيك حقيقى امامى واخرجت تليفونى وكان الباب مفتوح منتصفا واستطعت انا اشهادهم بكل بوضوح
هو رجل جامد البنيان يتدلى من امامه زبر كبير كبير حقا رأسة غليظة جدا خيل اليا انه ما الا زبر حمار كبير يمسكه بكلتا يدية وسعاد ملقاه على السرير على بطنها فاتحه ساقيها تباعد له ليدخل زبرة من الخلف فى كسها ودخلت تلك الرأس الطربوشية الضخمة وسعاد تصخر اه اه اه اه يا بن الوسخة فشختنى كسى اتفشخ والرجل لا يهتم بها وادخل باقى زبرى الذى تراوح بدون مبالغة 20 سم وسعاد تزوم اح اح اح اح كسى كسى يا بن الوسخة قطعة قطع كسى والرجل يضربها بيده على طيزها ضربات اظن ان الجيران قد سمعت تلك الضربات التى على طيز سعاد وسعاد تمسك ملائة السرير وتشد بها وهو ينيك ويضرب فى كسها حتى اكتفى بهذا وقلبها على ظهرها رافعا ساقيها لاعلى يتدلى زبره بين ساقيه يشكل ساق ثالثه ووضعة فى كس سعاد ولاحظت ان كس سعاد لا يستطيع ان يبتلع راس زبر الرجل الذى غرسة بمنتهى القوة وسعاد تزوم اكثر واكثر اح اح اح اه اه اه اه زبرك حلو يا بن الوسخة قطع كسى اه اه اه اه وهو يضرب ويضرب وسعاد تصرخ وتصرخ ورفع ساقيها لاعلى اكثر وانكشفت طيزها ايضا واصبحت ساقيها بمقربة من رقبتها وانفتح كسها عن اخرة وهو يضرب ويضرب ثك جذبها من يدها ورفعها على زبره وهو واقف وهى تضم ساقيها حول وسطه واخذ يرفعها بيدة لاعلى لتهبط سعاد على زبرة لينغرس زبرة باكملة فى كسها وسعاد تصرخ اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه انا شرموطتك انا متناكة زبرى بيقطعنى اوى اوى وهو لا يكل ولا يمل ويرفعها اكثر وتهبط بكل قوة تجلس على زبرة الذى يعرف طريقة الى داخل كسها ورحمها وحلقها ايضا وبعد مبارة كبيرة اجلسها على حافة السرير فاتحا طيزها بيده وغرس رأس زبرة فى خرم طيزها وهى تصرخ طيزى طيزى انشقت وهو لا يبالى حتى رايت طيز سعاد اصبحت مجرى صرف صحى واتسعت عن اخرها وادخل زبرة باكملة فى طيزها ولم يتوقف عن تعذبيها واداخلة كله فى طيزها ولمدة كبيرة من الوقت والرجل يقلب سعاد بين طيز وكس حتى قذف لبنه ولكن لم يكن لبنا عاديا كان مستودع البان فقد اخذ اللبن يقطر من كس سعاد الكبير ويهطل منه بخلاف ما ابتلعه كسها اى رجل هذا اى زبر هذا كنت اظن ان زبرى كبير ولكن انا *** فى الروضة بالنسبة لهذا العنتيل سجلت كل هذا على تليفونى لا اعلم لماذا ولكنه حب فضول وارتمت سعاد غارقة فى نشوتها وعرقها ولبنها والرجل بجوارها ينهش فى بزازها ويضرب طيزها ويدخل اصبعه فيها انه لم يكتف سوف تقتل سعاد هذا المساء وتركتهم يقضون ليلتهم وخرجت وانا ابتسم مما تفعلة سعاد فهى لا تتوقف عن النيك ابدا ومن اين عثرت على هذا الهرقل
................................... ................................... .............................
استلقيت على سريرى ماسكا تليفونى اشاهد ما قمت بتصويرة من نيك لسعاد وهذا العنتيل وانا مستعمتع جدا وزبرى منتصب وكنت اعيد بعض المقاطع مرة اخرى وانا اشهادها وخبط باب الغرفة واغلقت الهاتف وكتمت زبرى المنتصب
- ادخل
- انت لسه صاحى يا وليد
- ايوه ماما هو فى حاجة حاجة
- لا يا حبيبى بس بكرة انا حنزل الصبح بدرى حروح احضر عزاء وحدة صاحبتنا
- حاضر ياماما واحمد حتبعتيه عند خالتى
- ايوه يا حبيبى
- خلاص تمام وانا حروح اجيبه بليل . تناسيت موضوع زبرى المنتصب وتحركت من على السرير فظهر من البوكسر ولمحت عين ماما قد وقعت عليه ولكن بسرعة
وخرجت ماما وعدت الى مشاهدتى مرة اخرى وانا مسمتمع بكس وطيز سعاد اللى ينهل منها صاحبها
................................... ................................... ..............................
استيقظت فى الصباح على جرس الباب فى البداية لم ابالى ثم بعد ذلك تذكرت ان ماما واحمد بالخارج فذهبت الى الباب وفتحت كانت ريم
- ازيك يا مدام ريم ...... ودخلت واغلقت الباب خلفها وارتميت عليها احضنها واقبلها
- كفاية مامتك تشوفنا
- مفيش حد هنا
- طاب كويس علشان عاوزاك فى موضوع مهم
- موضوع ايه ده
- روح خد شور وافطر وبعدين نتكلم
- طاب متحضرى انت الفطار وانا اخد شور
انتهيت من الحمام ووجد الافطار جاهز وريم تجلس كملكه فى انتظارى واكلنا سويا وشربنا قوتنا وذهبنا الى الصالون
- اسمع بقى يا سيدى وركز فى الكلمتين اللى حقولهملك
- اتفضلى يا ستى
- الناس اصحاب السمو والمال دول ناس طبيعتهم غريبة الفلوس بتخليهم يعملوا اى حاجة فى الدنيا فسح ولعب واكل لكن بتوسل للجنس بيكونوا محرموين منه معظمهم يعنى مش كلهم والستات بتكون محتاجة جدا جدا وطبيعت شغل ازواجهم والسفر وخلافه مش بيكونوا فاضيين ليهم خالص واغلب ازواجهم بيقضى ليالى حمرا مع ستات تانى وبينسى ان مراته ليها حق هى كمان
- اه يعنى الستات مش لاقيه حد ينيكها ولا ايه
- مش بالظبط كده الستات عاوزة حد ينيكها بس يكون انسان محترم
- ينيكها .. ومحترم مش راكبه ديه
- استنى انت بس اسمع كلامى للاخر
- احنا عملنا جميعية
- احنا ... انتوا مين
- اسمع بس
- اه
- عملنا جمعية اسمها جمعية القناع بنجيب واحد جامد زيك كده ونجيب الست وندخلهم اوضه النوم مع بعض وكل واحد فيهم بيكون لابس قناع
- اه شفتها الحكاية ديه فى مسلسل " سبارتكوس "
- بالظبط كده
- وانا بقى حبقى عبد انيك الستات
- بمقابل مادى كبير كبير قوى وكمان ستات مجتمع ستات حاجة كده بسكويت خالص كريمه الكريمه .. ايه رايك
- تعالى انيكك الاول واشبع منك علشان زبرى بقاله فترة جعان
- ههههههههه وانا تحت امر زبرك يا روحى
واقتربت ريم منى وانتزعت البوكسر وظهر زبرى لها واخذت تضعه فى فمها وتلحس جوانبة وتضعة باكملة داخل فمها وبدأ زبرى الانتصاب من لمست يدها وخلعت لها ملابسها لينكشف ثديها اداعبة بيدها وهى ترضع فى زبرى بعشق ونهم وانا اعصر ثدييها بيدى ثم نهضت وانتزعت كامل ملابسها واصبحت عاريه فاوقفتها وهبط انا على ركبتى انهش فى كسها وهى تداعب شعرى وتفتح كسها لادخل لسانى بداخله اكثر واكثر واخذت الحس كسها بنهم شديد وانا اضرب فيها من الخلف فى طيزها الطرية واعض شفرات كسها حتى ابتل وجهى من ماء كسها فانمتها على مقعد الصالون رافعا ساقيها لاعلى واضعا زبرى على باب كسها ادخلة فيها بكل بطىء ولذه وريم تفتح فمها بحبك انت وبس اللى بتعرف تمتعنى وانزلق زبرى فى كسها يضرب جوانبة وسعاد تدعك بزازها وترضع فيها وانا اضرب لكل قوة وبزازها تتارجح وتهتز بكل قوه واستوقفتى واستدارت لتعطينى طيزها مثبته ركبتها على المقعد ودخلت من خلفها لاغرس زبرى فى كسها وتذكرت العنتيل الذى كان مع سعاد واخذت اضرب طيز ريم وانا انيكها واستمتعت ريم جدا بهذا الضرب المبرح الذى جعل طيزها شديدة الاحمرار وهى تصرح اه اه اه اه اه اه اه اه بنغمات متقطعة كسى نار فى كسى طفيها حبيبى وانا لا اتوقف عن الضرب فى كسها وفتحت طيزها وهى تقول دخله جوه طيزى نيك طيزى طبيبى واخرجت زبرى وغرسته فى خرم طيزها وانزلق هذه المرة بسهوله واصبحت طيزها تضم زبرى وتغلق بابها عليه وريم تصرخ باعلى صوتها وهى تطلب المزيد والمزيد واخذت اقلب زبرى بين كسها وطيزها وهى تمور من الشهوة حتى اقتربت على الانزال فطلبت منى ان انزل حليبى فى فمى وجلست على ركبتيها ممسكة زبرى تدخلة فى فمها وانا انيكها فى فمها ادخل زبرى باكلمة واخرجة واضربها على وجهها بيدى واصبح خدها احمر وعيونها كلها دموع حتى قفلت فمها على زبرى وبدأ فى القذف داخل فمها الذى ظل بالداخل حتى فرغت من كل قطرة لبن فيه وابتعلتهم باكلمهم وارتمت على الارض عارية واقتربت منها
- انا موافق بس بشرط تكون الستات كلها زى حلواتك
- ههههه واحلى منى كمان بقولك سيدات معاها فلوس يابنى بتهتم بكل حته فى جسمها
- مش مشكلة خالص فى ستات كمان معهاش فلوس وبتهتم بنفسها اوى
- احنا حناقش قضايا الستات ولا ايه
- لا يا ستى انا موافق طالما حنيك واخد فلوس
- يبقى تمام بكره بليل اول ميعاد معاك وحنخليه فى شقتك انا عاوزة نسخة من مفتاح الشقة علشان نروح قبلك والست تنتظرك فى اوضه النوم جاهزة ولبسة القناع
- احب شغل الافلام ده انا
- واخذت اقبلها وحاولت ان انيكها ثانية ولكنها رفضت وطلبت منى ان ابقى على لبنى لصاحبه النصيب
................................... ................................... ............................
داخل العيادة فى نفس اليوم وانا اجرى الكشف على النساء وسعاد بجوارى وانا انظر اليها وابتسم واتذكرها ليلة امس حتى انتهينا من الكشوفات وقامت دلال ببرنامجها المعتاد وانصرفت وبقيت سعاد تلم وتنظف العيادة فناديت عليها
- حتخلصة وتروحى فين
- زى ما تحب يا دكتور انت عاوزنى
- ايه يا شرموطة مش بتشبعى
- اشبع ايه يا دكتور الكلام ده من اربع ايام او خمسه وكسى محتاجك
- مش بتكلم عليا يا شرموطة بتكلم على ليلة امبارح
- امبارح .. امبارح انا كنت فى بيتنا
- واخرجت التليفون وشغلت لها المقطع وهى تبتسم وكان شىء لم يكن
- ياه يا دكتور انت كنت بتتفرج عليا وانا بتناك طاب ليه مدخلتش وخدت نصيبك
- عاوزة تتناكى من اتنين
- اقتربت على زبرى واضعة يدها عليه وحياتك ولا اربعة كس سعاد مش بيشبع
- طاب ايه فى حد معاكى انهاردة
- لو عاوزنى افضيلك نفسى
- لا انا عندى ميعاد ضرورى وحجيب ابنى من عند خالتى
وتركتها وانا لا اعلم هل ستبيت ليلتها بدون زبر ينغرس بداخل رحمها
................................... ................................... ..............................
طرقت على الباب طرقات خفيفة ثم طربت الجرس خرجت خالتى فاتحة الباب خالتى اسمها ليلى سيده تتراوح عمرها فى الاربعينات جميلة تشبة ماما لحد ما غير انها اطول قليلا من ماما نضرتها كلها حيوية ونشاط متزوجة من مهندس صاحب شركات مقاولات وتوريدات رجل محترم جدا لديها ولدين هشام وعلاء فى مراحل الجامعة فقد تزوجت صغيرة جدا ... لا اعلم ماذا حدث لى تذكرت كلمات ريم سيدات اصحاب سمو واموال سيدات مجتمع اذن خالتى من هؤلاء النساء فزوجها ثرى وهى جميلة وهو مشغول طوال اليوم مشغول فى ال24 ساعة لا يجد وقت حتى يفرغ حليبة فى كس خالتى
لا ادرى لماذا انتصب زبرى عند ذكر كسها هل ارغب بها لماذا لا تكون معى فى الشقة ترتدى القناع اخذتى خالتى من افكارى ومن اعيونى التى سقطت على طيزها الكبيرة التى تهتز من خلف عبائتها وتنقسم الى قسمين يقتربان ويتباعدان
- اتفضل يا وليد ايه مالك انت غريب ولا ايه
- لا يا خالتى بس تعبان شوية من العيادة
- يديك الصحة يا روح خالتك
- فين ولاد خالتى اسلم عليهم
- محدش موجود يا بنى خرجوا الكل بيخرج وبقعد انا لوحدى اكل واشرب وانام لوحدى
- اواى يا خالتى وولادك وجوز حضرتك
- كل واحد معاه مشاغل يا روح خالتك
- بس يا خالتى الظاهر ان القعده لوحدك بتخليكى تحلوى اوى
- بس يا ولد يا بكاش
- طاب فين احمد علشان الحق اروح
نهضت خالتى وكانت عبائتها قد التصقت بطيزها وظهرت واضحة جدا كادت ان تخرج من فمى صفارة اعجاب على جمال طيزها وبروزها وكتمتها فى اللحظات الاخيرة واخذت احمد وخرجت وتركت خالتى بمفدرها وركبنا السيارة
- احمد ايه اخبار جدتك ليلى
- عادى يابابا
- عادى ازاى
- بتتكلم فى التليفون كتير كتير اوى
ذهبت رأسى الى افكار قذرة تتحدث فى التليفون اوقات طويلة اكيد ان لها عشيق تمارس معه الجنس بما انها محرومة وللمرة الثانية ينتصب زبرى على خالتى
................................... ................................... ................................
استعديت كليتا الى ميعادى المنتظر فهذه اول مرة لى فى العمل الجديد وظيفتى الجديدة بنيك ستات وظيفة غريبة بس مش مهم اهو نجرب افكار كثيرة فى رأسى تدور حتى وصلت الى العمارة قابلتنى ريم عند المدخل
- اتفضل يا عريس العروسة منتظرة فى اوضة النوم متحاولش تولع النور خلى النور الخافت زى ما هو
- مش حتفرج على جسمها
- مين قال كده كتتفرج اوى اوى وحتعجبك اوى اوى
- يلا حنيك وحدة مش عارف شكلها ولا اسمها
- قبلتنى فى خدى واقتربت من اذنى ... حجيلك تنكنى وتشبع من وشى القناع موجود فوق على التربيزة
انصرفت ريم وصعدت الى الشقة وكنت مستعد جدا شربت حشيش واخذت حبوب حتى انجح فى اول اختبار فتحت الباب اقتربت من القناع ارتديته كان قناعى مفتوح ناحين العين والفم اخذت اخلع ملابسى قطعة قطعة واقتربت من حجرة النوم فتحت الباب انطلقت الصافرة من فمى بدون ارادة سيدة سمينه بيضاء بياض الشمع جسدها ناعم طرى مغطى وجهها بقناع لا يظهر الا عينها وفتحة صغيرة على الانف وترقد على السرير عارية تداعب بزازها ترجها لتهتز وتضع لسانها على حملاتها الوردية اظن ان تلك السيدة لم يرضع احدا صدرا اقتربت منها امرر يدى على جسدها الابيض الطرى انغرست يدى فى لحمها الطرى خلعت البوكسر نمت فوق بزازها اداعبها وارضع فيها قطعة جلى تتحرك بين يدى ملمسها طرى وناعم رائحة السيدة يشع من العطر من كل مكان اخذت يدى تهبط على كسها تخين ملىء باللحم باعدت بين شفارته واضعا اصبعى الاوسط فى منتصفة ادخلة فى كسها سال ماء كثير منه كل هذا وانا اعصر فى كسها وهى تئن من خلف القناع ارتميت عليها ارفع ساقيها وافتحها ليظهر كسها السمين امامى كقطعة لحم محمرة تطلب ان تاكلها بسرعة اخذت انهل بكل شراسة فى كسها لم اتذوق اجمل منه كس لسانى يدخلة باكملة فى كسها اعض شفرات كسها باسنانى اقطم بزرها البارز اضع لسانى عليه وزبرى ينتصب بشدة من اثر المخدرات رفعت ساقيها لاعلى اكثر وهبطت بزبرى اضعه فى كسها سمعت اهاتها من خلف القناع زبرى يدخل مستودع كسها يجول ويصول فيه وهى تتلوى كافعى تريد المزيد وانا لها اعطيها من جميع الجوانب فى كسها استمريت فى نيكها مدة كبيرة حتى شعرت ان كسها اصبح عجيبنة من كثرة النيك ادرتها على بطنها لتظهر طيزها فى الضوء الخافت لا تقل جمال وروعة عن باقى الجسد عالية طبيرة اخذت ارجها بيدى وتهتز ارتميت بفمى افتح طيزها الكبيرة اضع لسانى على فتحتها حتى طيزها لها رائحة مثيرة اخذت الحس خرم طيزها وامرر فمى على كسها وتقلب يدها وتشد طيزها لتفتحها انها تريد اكثر واكثر وانا تحت امرها وامر طيزها مسكت بزبرى ادفعة فى كسها من الخلف فانزل داخل الكس الكبير اخذت اضرب فى كسها واضعا يدى فى منتصف ظهرا اخذت انيكها بكل قوة وبكل سرعة وهى تزوم وتخرج شهوتها من كسها مرارا وتركرارا اخرجت زبرى واضعه على خرم طيزها انزل بسهولة فطيزها قد شبعت نيك من رجال كثيرة اخذت اضرب فيها واضرب اكثر واكثر بزبرى وبيدى كانت تهتز كقطعة حلى وانا اشعر بشبق لذيذ رفعت طيزها واجلستها وضعية الكلب ووقفت من خلفها امسك جناب طيزها واجذبها اليا انيكها بكل قوة توقفت وزبرى مغروس فى طيزها فاخذت هى تقوم بدورها تدخل طيزها فى زبرى وتخرجة وبسرعة استمريت على هذا الحال مدة لا اعرف تحديدها حتى شعرت بقرب الانزال وقلت لها عاوزهم فين فاخرجت زبرى وارتمت على السرير واشارت على بزازها واقتربت العب فى زبرى واقربه من لحمات صدرها وانزلت لبنى على بزازها شعرت بها سعيدة جدا اخذت تدهن جسدها بالبن كانها تاخذ كريم لحمام شمس اخذت تدعك اللبن فى بزازها وبطنها كان زبرى منتصب مازال فنظرت هى اليه واضعه يدها عليه فى اشارة منها انه منتصب يريد مرة اخرى فقلت لها طبعا هو الجسم ده يقدر حد يقاومه معاكى للصبح نمت على السرير وركبت هى فوق زبرى تدخلة فى كسها انغمس كله فى كسها اخذت تعلو وتهبط وزبرى يدك حصون كسها وبزازها تهتز وانا اساعدها ارفعها على زبرى واغمسها عليه حتى تصبب العرق من جميع جسدها ارتمت على السرير بجنبها فارتقيت خلفها رافعا احدى ساقيها لاضع زبرى من الخلف فى كسها الجميل اخذت انيكها وهى فى دنيا ثانية تطير من الفرح والسعادة وزبرى يضرب بكل قوه حصون كسها لا يكل ولا يمل اخرجت زبرى وهبط من السرير اصبح رأسها فى الارض ووسطها على السرير وبزازها تتدلى خلفها حلست فى منتصف ساقيها اغرس زبرى فى كسها الذى انفتح اكثر واكثر وانا انيك وانيك واضرب كسها ثم اخرجتة بعض وقت طويل فى هذه الوضعية ووضعت يدها على حافة السرير واقفة على سقيها وانا من خلفها فاتحة ساقيها لادخل بينهم واضع زبرى فى كسها من الخلف وانيك وانيك واخرجت زبرى من كسها غرسته فى طيزها وبزازها تهتز كلما دخل زبرى وخرج كان لطيزها طعم ولكسها طعم احلى وزبرى ينتصب ولا يتوقف حتى شعرت بها وقد خارت قواها فارتمت على الارض جالسة وانا احلب زبرى لينزل لبنه عليها واغرقت باللبن وكما فعلت بالمرة الاولى فعلته ثانية اخذت تدهن اللبن فى جسدها ورفعت اصبعها الابهام علامة الاعجاب وتركتها عارية واخذت شور وتركت القناع مكانة وخرجت من الشقة لاجد الشرموطة ريم موجود
- ايه كل ده نيك حرام عليك الست
- ديه حاجة كريمة خالص
- شكلها ماتت فوق
- مفيش ست يا حبيبتى بتموت من النيك الستات بتموت من قله النيك
- خد الكيس ده ويلا سلام
تابعتنى ريم حتى ركبت سيارتى وانصرفت وصعدت هى
................................... ................................... .............................
استلقيت على سريرى وذهبت فى نوم عميق ساعات كثيرة قضيتها فى نومى واستيقظت ومرت ايامى عادية جدا وروتينية جدا حاولت الاتصال بريم وكانت لا تجيب .. مرت حوالى اربع ايام ماذا حدث لماذا لا تتصل ريم او تحضر لوالدتى ماذا حدث هل سقطت فى الامتحان واثناء حديثى مع نفسى رن هاتفى انها ريم
- الو فينك يا تقيل غالى علينا كده ليه
- وحسنى اوى وحشنى زبرك موت
- لو وحشك بجد تعالى هو موجود بينادى عليكى
- اكيد يا حبيبى بس انهاردة معاك معاد فى شقتك بليل
- يعنى نجحت فى الامتحان
- بامتياز طبعا الست بتحلف بزبرك
- تمام يا حبيبتى حكون فى الميعاد
اغلقت الهاتف وبدأت الاستعداد للحفلة
................................... ................................... ........................
ذهبت الى الشقة وقمت بكل طقوسى الخاصة بى واستعديت استعداد تام لسيدة التى سوف اكل من جسدها ودخلت الشقة وخلعت ملابسى وارديت القناع وفتحت الحجرة لاجد امامى سيدة ترقد على السرير سمراء البشرة نحيلة الجسد لم اطلق صافرتى المعتادة فلم اقتنع بها ولكن انا فى عمل ولابد ان اقوم به على اكمل وجه نومت عليها اقبلها بجسدها النحيل وكانت بارعة فى التقلب واظهار مفاتنها وهجمت عليها اغرس زبرى فى كسها كان واسع رغم صغر جسدها وابتلع زبرى كله واخذت تصرخ وتئن بطريقة تثيرنى اكثر واكثر ثم اشارت الى طيزها الصغيرة وانقلبت على بطنها رافعه طيزها لاعلى لافتح وارى خرم طيزها واغرس زبرى بداخلة والسيدة تتوجع وتقفل بطيزها على زبرى اخذت انيكها بكل الاوضاع وكل الطرق نعم هى سمراء البشرة نحيلة الجسد ولكن لديها شهوة كبيرة واثارة فاتنة قذفت بداخلها ثلاث مرات فى كسها وطيزها وعلى بزازها واستمتعت بها كثيرا وخرجت فى انتظار ليلة اخرى ولكن بجسد سمين وليس نحيل فانا اعشق السيدة الممتلئة وليست التخينة هناك فرق
................................... ................................... ..............................
مرت فترة حوالى اسبوع وريم ايضا بعيدة ولم اذهب الى العيادة وذهب طبيب زميل اخر كنت اربح ارباح هائلة واستمتعت جدا باللعبة فانا انيك واخذ اموال ماذا بعد ذلك ورن التليفون
- هو انت حترنى بس علشان تقوليلى على المواعيد
- اصبر انت بس نخلص الشغل وبعدين حظبطك
- وحشانى اوى
- وانت كمان
- ريم ممكن نضم واحد معانا فى الشغل
- لا طبعا مش اى حد ينضم معانا
- خلاص اوك
- المهم .... انهاردة بليل
- تمام
كنت فى المساء فى الموعد المحدد مرتدى القناع بعد دخولى الشقة وخلى لجميع ملابسى وفتحت الباب لاجد سيدة بيضاء يتراوح طولها بين 160 / 165 سم جسمها ممتلىء ولكن انا اعرف هذه السيدة ما هذا هل هى خالتى ليلى ... لا لا لا كيف هذا ليس هى
كانت عارية تماما ترتدى القناع وتلعب فى صدرها اشارت باصبعها للاقتراب كانت افكارى تراودنى ولكن لماذا لا تكون هى وانيكها واستمتع بها انها جذابة ولكن هى خالتى خالتى شرموطة نعم هى محرومة بكل تاكيد لابد لى ان اتاكد قبل اى شىئ
هجمت عليها ارضع فى بزازها واداعب سرتها هبوطا الى كسها لمسته وانتفض جسدى كان ساخن جدا انها شبقه جدا ارتميت اسفل قدميها افتح ساقيها والحس كسها وهى تضغط على وجهى اكثر واكثر ليغوص بكسها وهنا اردت ان اكتشف ماذا افعل واضحى بهذه الوظيفة فهجما عليها وانا اتعمد وضع زبرى بكسها ودخل بكسها بسهولة واخذت ارضع من بزازها وبحركة سريعة رفعت القناع وانكشف وجهها انها هى خالتى ليلى
- انت بتعمل ايه يا حيوان
- انا مش حيوان يا ليلى هانم ... كنت مازلت ارتدى القناع
- انا وليد .... وكشفت القناع
سعقت خالتى واخذت تلملم نفسها وتريد الخروج فاحتضنتها بزراعى بقوة وذهبت بها الى السرير
- متخفيش يا خالتى انا نفسى فيكى من زمان
- وليد اسكت
- مستحيل طبعا يبقى القمر بين ايدى واسكت
وهجمت عليها بكل قوه كانت تقاوم فى البداية ولكنها استسلمت من مداعبتى لها واصبحت تتمنى ان انيكها بعدما اعطيتها زبرى ترضع فيه وتمص وتلحس وكانت خالتى شيقة ونمت على السرير واجلستها على وجهى فاصبح كسها الاحمر الواسع على شفتى الحس فيه وارضع منه وهى تضغط تارة وترفع نفسى تارة اخرى وانا اقطع كسها قطع بلسانى وارضع زنبورها وهى هائمة نيكنى ياوليد الحس كسى حبيبى انا خالتك محرومة الحس يا وليد اوى كان زبرى كصخرة لا تنكسر فذهبت خالتى اليه وهى تلعب فيه ونفنح كسها استعدادا لدخل فيها وجلست خالتى عليه وكاننى اول مرة ادخل زبرى بكس سيدة فالمحارم مذاق اخرى اخذت تعلو وتهبط وعينها مغمضة تريد ان يدخل زبرى فى كسها اكثر واكثر ثم غيرت من وضعية النيك اخذتها وانا واقف وادخلت زبرى من الخلف وكانت تميل قليلا لامام حتى اتمكن من ادخاله فى كسها وكان ينزلق بسرعة وخالتى تصرخ وتئن اوى اوى حبيبى اوى كسى حبيبى قطعنى قطعنى اح احاح اح اح اح اخ انا شرموطة بحب الزبر بحب اتناك اه اه اه نيكنى وكنت مستمتع بكلماتها استمتاع لا مثيل له حتى هبطت واخذت تمص زبرى وتنظفة من كسها وكانت ترضع بطريقة ممتعة ثم وضعتها على السرير نائمة على ظهرها كان جسدها ممتع وكنت ارغب فى الاستمتاع اكثر واكثر ونمت عليها وزبرى يعرف طريقة الى كسها واخذت ادك كسها وانا اقبلها فى وجهها وشفتيها واعض شفتيها وانا ادخل زبرى بكسها كنت استمتع بكل سنتميتر فيها نيك وبوس ولعب فى بزازها ورضاعة كل شىء كنت ارغب ان افعله معها وهمست فى اذنيها عاوز ادخلة فى طيزك المربره ديه وهى تبتسم اعمل اللى انت عاوزة يا روحى ورفعت ساقيها وهى نائمة على ظهرها لتظهر فتحة طيزها وادخلت زبرى وكانت طيزها ضيقة وتالمت خالتى فاقتربت منها هو محدش ناكك فى طيزك فضحكت وهى تقول انا مش بخلى حد ينيكنى فى طيزى طاب اشمعنا انا انت حبيبى انت ممتع واخذت ابلل وبرى من كسها واضعه فى طيزها وادخلت راسه وهى تتلوى ولم اتحرك ثوانى ثم اكملت بهدوء حتى اتسعت طيزها وتقبلت زبرى باكملة وهى تقول طيزى حرقانى فيها نار
اصبرى بس وحتروح النار اخذت انيكها بهدوء حتى تلذذت من النيك وانا اضرب بهدوء وازيد الضربات بسرعات متتالية وخالتى تصرخ نيك الطيز حلو افشخها يا وليد افشخ طيزى تعبت كثيرا وانا انيكها حقا لا عرف كم مرة انزلت فقد قمت بنسكها كثيرا ولكن كانت اجمل نيكه عندما دخلنا الحمام متا احتضنا بحب وشوق والعب فى جسدها واقبله وهى تمسك زبرى وتلعب به وادخلت زبرى فى كسها وهى واقفة رافعه احدى ساقيها وانا اعصر بزازاها وانتهت اجمل نيكه مع خالتى
- ليلى عاوز انيكك فى بيتك
- انت تنيكنى فى اى مكان يا روح خالتك
- ظبطى نفسك انا حجيلك الصبح ودلوقتى لازم انزل علشان ريم متشكش انى عرفتك ويبقى البسى القناع
ارتديت ملابسى وقبلت ليلى قبله كبيرة فى شفتيها وضعت القناع فى مكانه وخرجت وقابلت ريم واخذت النقود وركبت سيارتى كانت مشاعرى مختلطة كثيرا فانا سعيد اننى ظفرت بخالتى الجميلة التى يعشقها معظم الرجال والكل يحسد زوجها بانها ملكه هو ولكنها خالتى لا يهم انه الجنس فلو لم اكن انا الليلة لكان شخص اخر وشبع من جسدها انا او غيرى هى كده كده حتتناك ولكن هل تعلم ماما ...
ماما خرجت من فمى عالية وتوقفت بالسيارة على حين غيره واخذت اكون اضع اشياء بجوار بعضها البعض
ماما صديقة ريم بدايت تعارفى على ريم كان فى بيتنا كانت ريم تزور ماما
ريم حضرت الى العيادة وهى تعلم باننى سوف اقع فريسة وصيد سهل لها فانا اعشق النساء واعشق النيك
ريم تطلب منى ان اقوم بنيك الستات ولماذا ترتدى اقنعة القناع كذبه هناك سر فى الامر
لماذا لا تصدر النساء اى صوت اثناء العلاقة الجنسية
بكل تاكيد لاننى اعرف اصواتهم لانهم صديقات ماما بكل تاكيد السيد الاولى والسمراء الثانية انا اتذكرها تلك السمراء مدام زينب نعم هى بجسدها النحيل ومن الاولى لا استطيع تحديدها فمعظم صديقات ماما جسدهم مقارب لهذا
هل كان الدور القادم على ماما ترقد عارية ترتدى ال****
ماذا اقول بماذا افكر انيك ماما اى فكره هذه لا لا لا طبعا
ولكن لو كانت ماما ضمن هذه اللعبة فهى شرموطة
حل اللغز موجود عند ليلى
اخرجت التليفون وطلبت رقم ليلى خالتى
- ليلى وحشتينى
- يبكاش احنا كنا مع بعض
- كنا نفسى افضل معاكى ع طول
- وانا كمان يا وليد انت متعتنى متعه عمرى فى حياتى محد متعهانى قبل كدة
- ايه ده يا لوله انت شرموطه كبيرة بقى
- بس ياواد عيب
- حاضر يا عيون الواد
- حتيجى الصبح انا حنتظرك
- طبعا بس محدش يعرف حاجة يا خالتى
- طبعا ياروح خالتك
واغلقت التليفون ثم طلبت رقم سعاد
- سعاد انت فين
- انا فى البيت يا دكتور
- متأكده انك فى البيت ومفيش حد راكب عليكى
- لا عندى الدورة وحالى واقف
- طاب الراجل اللى كان معاكى لما صورتك ده مين
- ده واحد بيشتغل جنب العيادة فى شركة الشحن شيال
- طاب انا عاوزة عاوز اتعرف عليه
- ليه بقى
- ملكيش فيه عاوز اتعرف عليه وخلاص
- حاضر بس هو تحش انه عبيط شويه
- وليه تخلى العبيط ينيكك
- زبره يا دكتور زبره فاجر
- شرموطه بنت وسخة .. بكره الساعة 7 بليل اشوفه تمام
- تمام يا دكتور
- سلام
سوف اعرف كل شىء .... كل شىء
فى الصباح حوالى الساعة العاشرة كنت اضرب جرس الباب عند خالتى فانا اعلم انا ابنائها يخرجون فى الصباح وزوجها الى عمله وتبقى هى ساعات طويلة بمفردها واذا وجدت احد فانا ابن اختها لا يضر ذلك شيئا
فتحت ليلى الباب بعبائه بيتى تضم جسدها بشدة لتظهر وكأنها عارية
- صباح الخير يا خالتى .... فى حد موجود
- صباح الفل ياروح خالتك .. محدش ادخل
اغلقت الباب خلفى ومشيت خلفها اشهد طيزها فى العبائة تضمهم وتظهرهم فقبطت بيدى عليها من الخلف
- ايه الطياز ده بس
- عجبتك طيازى
- كلك يا لوله زى العسل
واحتضنتها من الخف احك زبرى فى طيزها واعصر بزازها من الامام وهى ترجع الى الخلف لتجعل طيزها ملتصقة فى زبرى
- اصبر شويه يا لودى انت مستجعل ليه الوقت طويل اوى
- مش قادر يا قمر كنت مستنى النهار يطلع علشان اجيلك
- تعالى نحضر فطار
- يلا
اتجهنا الى المطبخ تسير امامى وانا خلفها واضربها على طيوها ابعبصها اقرصها وهى تنغج وترقصهم وتجرى حتى اصبحنا فى المطبخ بدات بتجهيز الافطار وانا خلفها اقبلها وادعك بزازها وهى تنهرنى تارة وتارة اخرى تستسلم وتتركنى اعبث بحسدها حاى انتصب زبرى فرفعت العبائة حتى اخلعها وكانت لا ترتدى اى شىء كانت عارية تماما
- لوله ايه الحلاوة ده انت مستعده
- وجاهزه خالص مالص ومستنية لودى حبيبى
- قبلتها فى فمها .... وانا حفشخك فشخ
اعطيتها فمى اقبلها واعبث بيدى فى بزازها السمينة وسوتها وهى تمص شفتى وتغمض عينها حتى هبطت على كبتها تفك حزام النطلون وتخرج زبرى من البوكسر واصبح امام وجها
كل ده زبر يا لودى مان بينكنى امبارح
وحينيكك دلوقتى يا روح لودى
خلعت القميص وهى تمص زبرى وتدخلة فى فمها وترضع فيه وتحشر زبرى فى فمها باكبر قدر وتداعب خصيتى بيدها واستسلم زبرى لها واعلن الانتصاب وهى ترضع وتمص وانا خلعت البنلطون واصبحت عاريا
دورى انا بقى
فوقفت خالتى وهبطت انا فاتحا ساقيها اجلس امام كسها اخذت اقبله عده قبلات وابوسه بسرعة ثم اقتربت بلسانى اضعة عليه الفه من الاعلى والاسف وخالتى تمسك رأسى حتى لا اطير او اكف عن مداعبه كسها حتى شعرت انها تريد ان تدخل رأسى فى كسها
نهضت رافعا احدى ساقيها على حافة المطبخ ليصبح كسها مفتوح امامى واخذت اضعه فى ليلى بكل سهوله وليلى تدعك بزازها بيده اح اح اح اح اح اح كسى نار اح كسى مفشوخ اوى اوى اوى كنت انيكها هذه المرة بكل رومنسية بكل هدوء اهرج زبرى وادخلة بهدى فاشتعلت نار كسها اكثر واكثر وهبط تدعك فى كسها وزبرى يدخل ويخرج فيه
اقتربت من اذنيها
شكلك عاوزة زبرى تانى ينيك
عاوزة 100 زبر ينكونى فى كل حته
نمت على ارضيه المطبخ وجلست ليلى على زبرى تدخلة فى كسها وهى تعلو وتهبط
اح اح اح اح اح اح اه اه اه نار حبيبى زبرك حلو اح اح احا احا احا نيكنك اوى نيك اوى وانا اضرب زبرى فى كسها وهى جالسة عليه يخرج ويدخل فى كسها تهتز بزازها بل تتمرجح وكسها اصبح مبلل مبلل جدا رفعتها لاجلسها على الكرسى الموجود على المطبخ جلست عليه تعطينى ظهرها او بالاصح تعطينى طيزها واصبح امامى طيزها وكسها اخذت الحس فى فتحتيها فاحت الطيز وفتحة الكس وهى تمسك فى الكرسى وتصرخ نكنى بلسانك لسانك حلو نيك خالتك الشرموطة شربت من رحيق كسها كثيرا فكان يقذف بكثافة ونهضت واضعا زبرى فى كسها وادخلت مع ضربها على طيزها وكلما اشتد الضرب اشتدت هى فى المحن والعهر وكان لكسها منظرا خلاب وانا ادفع زبرى واخرجة فكنت اسمع صوته وهو يحتك بكسها وماء كسها تبلل زبرى كثيرا فاخرجته لاضعة فى خرم طيزها الضيق واستجابت بكل حب فاتحة طيزها بيدها ووضعة مبللا فى خرم طيزها وانزلق بصعوبة حتى اصبح داخل طيزها الكبيرة البيضاء وانا اضربها بكل قوه على طيزها التى كانت تهتز اثر الضربات لها اخذت انيكها فى طيزها وهى تصرخ وتصرخ حتى انتهيت وافرغت حليبى بداخلها واخرجت زبرى ونزلت من الكرسى وطيزها تخر من اللبن وتنزل قطرات على افخاذها
- انا حسيب لبنك فى طيزى وعلى وراكى
- بحبك يا لوله تصدقى يا لوله انا بستمتع معاكى اوى
- وانا كمان اوى اوى
- طاب ما تحكيلى يا لوله ايه حكاية الراجالة اللى بينكوكى
- فشر يا خول ليه انا شرموطة
- لا يا خالتى ازاى
- ههههههههه لا بجد ...... حقولك الست اللى بتجرب النيك غير اللى مجربتش
- صح يا خالتى
- اللى مجربتش مش بتكون شوتها عالية محدش لمسها قبل كده عندها شهوه بس نائمة محدش صحاها ... اما احنا يعنى الستات المتجوزة او اللى كانت متجوزة وطلقت او جوزها اتوفى بتيجى عليها لحظات وتكون حتموت واى زبر يدخل كسها فى ستات بترضى وتسكت وفى ستات بدور على الزبر ياى طريقة ممكن تتفرج على افلام سكس وتفضل تدعك فى نفسها
- تمام وبعدين يعنى ايه لزمتها الكحاضرة ديه
- استنى بس .... انا من النوع اللى عاوز يستمتع جوز خالتك مقضيها حريم ونيك اشكال والوان بيختار الست اللى بتعجبة ينيكها وانا كمان بعمل كده بختار مواصفات فى الراجل اللى ينيكنى واستمتع بيه
- وعملتو الجمعية ديه صح
- اه محدش بيعرف حد بنتناك ونشبع وبعدين نروح .. فى الاول كنا نقعد ستات مع بعض نفضل نلعب لبعض ونلحس اكساس بعضنا بس مكناش بنستمتع اوى زى لما يكون فى زبر راجل
- ايه انت حتفضلى تتكلمى كده ومش حنفطر ولا ايه
- لا حنفطر بس استنى البس هدومى
- هدوم ايه .... وقرصتها فى حلمه بزتها ..... انهاردة مفيش هدوم عاوزك عريانه اتفرج على جسمك الملبن يا ملبن
- هههههههههه يا خول
- انا خول يا شرموطة هو الخول يكيفك كده ويخلى كسك يتفشخ كده
- لا طبعا انت راجل وزبرك بميت زبر
واخذت تحضر الفطار وانا اعبث بجسدها مرة اهبط خلفها اقبل طيزها واعضها ومرة العب فى بزازها ومرة اضع صباعى فى كسها واغرس زبرى فى اوراكها حتى انتهت من الافطار واكلنا وذهبنا الى غرفة النوم فطلبت ان تقوم بالذهاب الى الحمام واستلقيت على السرير خرجت ليلى بعد بضع دقائق ترتدى قميص اسود شبكة كان يقسم جسدها البض قسمات ويظهر مفاتنها اكثر واكثر ارتمت على السرير
- ده عمرى ما لبسته فى حياتى وانت اول واحد تشوفنى بيه
- يا حبيبتى يا لوله
- خلاص انا مش حقرب من اى راجل تانى حكون معاك وبس
- وانا كمان مش حقرب من ستات تانى
- عارفاك كداب بس انا بقول الصدق
- كده يا ولوله
وهجمت اقبلها بكل رقه وحنان واخذت ارضع فيها وفى شفتيها وهى تمص شفتى وكنا نطير سويا من الشهوه وقطعت القميص اسفل كسها ونمت عليها وضعت زبرى داخل كسها بدون حراك وانا ملقى عليها اقبلها فى شفتيها وزبرى داخل كسها استمتعت كثيرا بهذه الحركة ولم تعترض وانا ارضع من ثديها واقبلها بقيت على هذا الوضع مده كبيرة بوس وعض ومص وزبرى منتصب يصل الى رحمها
وبعد فترة بدون اى حركة من زبرى قذف داخل كسها وضمتنى اليها بكل قوة
- ياااااااااااااااااه وحشنى اللبن وهو بيدخل كسى بقالى كتيير مجربتش الحلاوة ديه
- كل يوم حغرق كسك لبن يا لوله
قضيت معظم اليوم مع خالتى وانصرفت فى النهاية بعد اوضاع من النيك كثيرة جدا
................................... ................................... ...........................
فى المساء التقيت بالرجل الذى كان ينيك سعاد
- ازيك عامل ايه انا اسمى وليد
- اهلا ياباشا انا تحت امرك خدامك سيد
- اسمع يا سيد حقولك على حاجة تعملها وحديلك اللى عاوزة
- انت تأمر يا باشا من غير ولا اى حاجة
- اركب العربية وحقولك تعمل ايه بالظبط
تحركت لاسيارة وانا اقوم بشرح الامر لسيد وما يجب عليه ان يفعلة
ذهبت الى منزلى وجلست مع ماما نشاهد التليفزيون وذهب احمد الى النوم واخذت اتحدث مع ماما فى مواضيع متعدده وفى حوالى الساعة الحاديه عشر رن جرس الباب ذهبت ماما تنظر من العين السحرية من القادم فوجدت سيد فاتت اليا
- فى واحد بره شكله غريب كده روح شوف مين
- تحركت .. حاضر
فتحت الباب
- اهلا يا سيد عاوز ايه
- **** يخليك يا دكتور وليد ... تحب اغسلك العربية
- تغسل العربية دلوقتى يا سيد
- معلش يا دكتور اصلى محتاجد فلوس
- طاب خد الفلوس ومتغسلش العربية
- لا يا دكتور انا اخد فلوس على شغلى
- حاضر يا سيد روح اغسل العربية حنفيه الميه على اول الباب
- **** يخليك يا دكتور
اغلقت الباب واتجهت بمقربة من ماما
- مين ده
- واد غلبان بعطف عليه بكام جنيه كده
- يديك الصحة يا حبيبى
- ماما حروح افرض ضهرى على السرير ولما يجى تانى يبقى نادى عليا
- حاضر يا حبيبى
دخلت حجرتى وبعد نص ساعة كنت متفق مع سيد عليها خرجت بهدوء وضرب جرس الباب فتحت ماما الباب وكان سيد يرتدى شورت وفانله حملات وهذا كان متفق عليه وكان الشورت مبلول مياه من غسيل السيارة وكان واضح جدا ومرسوم زبرة الكبير على الشورت فتحت ماما الباب وشاهدت سيد بهذا المنظر ونظرت الى زبره
- معلش يا ستى الدكتور وليد .. علشان انا غسلت العربية
- وانت طالع كده ازاى
كانت تدقق النظر الى زبرة ولم تقف كثيرا فجرت تنادينى
- وليد وليد تعالى شوف الزفت ده
- حاضر يا ماما
خرجت من حجرتى وانا انظر الى ماما التى كانت تائهة وذهبت الى سيد
- شكرا يا سيد خد ورح يلا
- تشكر يا دكتور سلام عليكم
وانصرف سيد ودخلت الى حجرتى ونمت حتى الصباح
................................... ................................... ..........................
مر يومين دون فعل اى شىء احضرت كامرات صغيرة وضعتها فى البيت اريد ان اعرف الحقيقة كاملة وفى اليوم الثالث استيقظت واخذا احمد ابنى وخرجنا للفسحة وتركت ماما بمفردها فى المنزل بعد الالحاح عليها بالخروج معنا ورفضت فانا اعلم انها لا تحب الخروج نهارا كثيرا وقضينا اوقات جميلة انا واحمد وبعد ساعات كثيرة حضرنا الى البيت فتحت بمفتاحى وكانت ماما نائمة ناديت عليها فاجابتنى بانها متعبه وسوف تخلد الى النوم لساعات ودخل احمد حجرته يفك اللعب التى اشترنيها وذخبت انا الى جهازى ( الاب توب ) اشاهد ماذا سجلت الكاميرات
مما تحرك لتفتح الباب بعد سماعها الجرس سيد يقف على الباب يدور بينهما الحوار
- ازيك يا ستى
- اهلا الدكتور مش موجود
- طاب مش عاوزة اى حاجة اعملهالك يا ستى انفضلك البيت امسحلك الشقة محتاج فلوس يا ستى
- انت ايه حكايتك فى الفلوس خد الفلوس وامشى
- انا مش شحات يا ستى انا بحب اشتغل واقبض فلوسى بعرق جبينى
- اممممممممممم تعالى امسح الشقة واعمل اللى عاوزة
دخل سيد الى المنزل وبدأ فى تحضير ادواته لغسيل الشقة وخلع بنطلونة وقميصة واصبح بالشورت والفانلة وكان الشورت هذه المرة ضيق وكان زبرة الذى يشبة زبر الحمار واضح جدا لاحظت ان اعين ماما تنظر بشدة الى زبر سيد وهو يقوم بمسح الشقة وزبرة يهتز قليلا وتذهب ماما وتدخل حجرتها وتخرج ثانية لتشاهد سيد وزبر سيد
ثم اخذت فى الاقتراب من سيد
- انت ايه اللى بتعمله ده
- فى ايه يا ستى
- فلا حد يمسح كده .. المسيح يكون كده
اخذت المساحة من يد سيد وهو يقف ينظر اليها وهى كانت ترتدى عبائة نص كم وانحنت واخذت تمسح واخذت ترجع الى الوراء ملتصقة بزبر سيد وضعت طيزها العريضة على زبر سيد الذى ظل واقفا لا يتحرك واخذت تحك طيزها فى زبر سيد وكأنها تقوم بالمسح حتى انتصب زبر سيد واصبح اعرض واتخن جنت ماما بمنضر زبرى وكبر حجمة على طيزها فاعتدلت واقتربت منه
- اسمع يا سيد انا حديلك فلوس كتير وحخليك تشتغل شغل كتير بس الشغل ده محدش يعرفه
- حاضر ياستى انا اشتغل اى حاجة
- حتدخل الحمام ده وتستحمى وتطلع عريان خالص
- عريان ليه يا ستى
- متسئلش مش عاوز تشتغل
- ايوه ... حاضر
انصرف سيد الى الحمام وذهبت ماما الى حجرتها وخرجت بعد اقل من عشر دقائق ولكن ماذا ترتدى يا لروعة انها ترتدى كلوت فتله يظهر طيزها من الخلف جبلين يتحركان بياض ناضع طيزها اطرى وانعم من طيز اختها ليلى انتصب زبرى على منظر طيزها ترتدى حماله صدر تضم بزازها الكبيرة خرج سيد عاريا يمشى امامه زبرة شاهدت ماما زبر سيد ومسكته واجلستة على الكنبة وزبرة منتصب امامة برأسة الغليظة المدورة وانحت ماما ممسكة بزبر سيد تضع فمها على رأسة وتمصه وتحاول بلع الرأس الكبيرة وينفتح فمها متسع لبلع زبر سيد وسيد يغمض عينيه من متعه شفاه ماما وزبرة يكبر ويكبر اكثر ثم نهضت ماما بعد صراع بينها وبين زبر سيد كانت تحارب بمفهما وسيد يحارب بزبرة كر وفر وخلعت الكلوت ليظهر كسها الابيض الناعم محمرا من الجوانب طلبت من سيد ان يضع لسانة بداخلة كان لسانه خشن طويل هو الاخر اخر يرضع وينحل من كسها وهى تصرخ
- الحس يابن الوسخة اشتغل بفلوسك يابن الوسخة
- حاضر يا ستى
وقام سيد بعملة جعلها تشخر وتنغج فقام بتقطيع كسها ثم رفعت راسه وركبت على زبرة وهو جالس انفتح كسها واسع جدا ليستقبل زبر سيد الكبير الرأس العريص الطويل شخرت اح اح اخ اح اح اح زبرك كبير يابن المتناكة اه اه اه اه اه اه اه اه اه كسى اتشرك اه اه اه اه دخل يابن الوسخة اهرى كسى يابن المتناكة وسيد يدفع زبرة فى كسها اكثر واكثر وهى تقفذ الى الاهلى وتهبط تستقبل زبرة الكبير فى كسها مع اصدار الصرخات والتوجعات انتصب زبرى انتصب وانا اشاهد ماما تتناك ثم نزلت من زبر سيد واستدارت تعطيها طيوها لسيد الجالس فتضع زبره فى كسها من الخلف وهى تستند على ركبيتها بيدها وتدفع كسها ليدخل فى زبر سيد وخلعت عنها حمالة الصدر التى كانت تكبل بزازها فانفطرت بزازها الى الهواء واخذت ترقص من الشهوه ومن الزبر الكبير تستقبلة فى كسها بكل شبق ومحن تضعه لاخرة فى كسها تصرخ من اللوعه والشبق اخرجت زبر سيد من كسها ممسكه به نامت على السجادة فى الارض فاتحة ساقيها لينفتح كسها لدخل سيد مدفعة فى كسها تصرخ باعلى صوتها يهتز جسدى على صراخها من النيك والشهوة زبرى يلقى بحممه على الارض من منظرها وسيد ينيكها بكل قوه فرغت من سكب لبنى على منظرها وسيد مكمل يدك كسها وهى نائمة تفتح ساقيها لتصل الى اكبر متعه يصل اليها كسها وزبر سيد ينيكه اخذ يدفع سيد زبرة الطويل باكملة فيها وهى تتصبب من العرق ومن المتعه وبعد وقت طويل من هذا الوضع استدارت وجلست وضعية الكلب تعطى طيزها لسيد وتفتح طيزها بيدها وتأمرة
- دخل زبرك الكبير ده فى طيزى
- حاضر يا ستى
يقرب سيد زبرة من طيزها الواسعة التى شبعت ازبار كثيرة من وسعها ويضع سيد زبرة ذو الراس العريضة ويغرسة فى خرم طيزها بصعوبة اح اح اح طيزى اتفشخت طلع زبرك يابن الوسخة اخرج سيد زبرة من طيزها ثم طلبت منه ادخاله مرة اخرى انها لبوه كبيرة تريد زبرة فى طيزها دفعة سيد مرة اخرى كتمت انفاسها حتى ابتلعت طيزها الكبيرة الزبر باكمله اه اه اه اه اه اه اه اه اه نيك اوى اوى دخلة كله افشخ طيزى زبرى ينتصب مرة اخرى على عهرها وسيد يضرب بقوة ويضرب طيزها بيده العريضة وتهتز وتصرخ ماما اح اح اح اح مش حسيبك يبن الوسخة اخذا سيد ينيكها فى طيزها واخرج زبرة من طيزها التى اتسعت وظهر وسعها اصبحت مفتوحة مثل طاقة كبيرة اخذ سيد يخرج زبرة مرة ويدخلة مرة وهى تئن من كبر الزبر حتى اقترب سيد على الانزال فنامت على الارض ووقف سيد يحلب زبره عليها وهى مستلقاه تداعب بزازها بيد وتدعك كسها بيد اخرى حتى قذف سيد كميات كبيرة هبطت على بزازها ووجهها وشعرها فاهذت تلعق ما هبط على وجها وتدع صدرها وانا زبرى اصبح ايضا ينزل حليبة على ماما وعلى كس ماما
واغلقت الجهاز وانا سعيد جدا ومستمتع بما شاهدته فكنت احلم باننى اضع زبرى بداخل كسها
................................... ................................... .............................
مر هذا اليوم ومر معه يوم اخر وخرجت فى المساء فرن تليفونى انه سيد
- ايوه يا سيد
- يا باشا الست هانم اتصلت بيا وعاوزانى اروحلها عندكم فى البيت دلوقتى ... اروح ولا مرحش ؟؟
- روح يا سيد
واغلقت التليفون وانا افكر فى ماما الشرموطة لهذه الدرجة كسها يعشق النيك كنت اظن ان ساعد فقط ولكن انضمت اليها اخرى او اخريات اخذت الف وادور بسيارتى ومرت الساعات وذهبت الى البيت لا اجد احدا فقد كانت ماما نائمة طبعا اكيد سيد فشه ميتين امها بزبره اللى زى زبر الحمار واسرعت الى الجهاز وخلعت كل ملابسى واصبحت عاريا
ماذا يحدث خالتى ليلى وماما تجلسان بقمصان نوم عارية لا يتردون اى شىء جرس الباب يرن تفتح ماما لسيد يدخل عليهم تطلب ماما ان يخل ملابسة تشاهد ليلى زبر سيد فتصرخ ايه عمود النور ده ... كسى حيوسع كده ده زبر حمار واقتربت ماما من زبر سيد تداعبه وخالتى تنظر اليها حتى انتصب زبره من المص والادخال فى فمها فشاركتها خالتى المص واحده من الامام فى الراس ترضع فيها والاخرى من الخلف فى الخصيتان ثم تمص خالتى شفايف ماما اخذت خالتى وماما فى المص والرضع وقت كبير وزبر سيد منتصب فى خدمتهم امسكت ماما خالتى واجلستها على الكنبة ونامت على بطنها فتحت ماما ساق خالتى ممسكة بزبر سيد تضعة فى كس خالتى من الخلف انغرس زبر سيد فى كسها فصرخت اه اه اه كسى كسى وماما تجلس امامها تضربها بالاقلام على وجهها اتناك يا وسخة مش عاوزة زبر يفشخك وسيد يضرب فيها بكل قوه جلست ماما امام خالتى لتلحس كسها وبدأت خالتى فى لحس كس ماما وسيد ينيك خالتى وتصرخ وتعض كس ماما وماما تضربها بالقلم على وجهها كسى يابنت الوسخة وانا اداعب زبرى واداعبه اكثر واكثر وابعدت ماما سيد واخرجت زبرة ونهضت خالتى ونامن ماما على الكنبة تفتح كسها لسيد الذى يعرف واجبة تماما فوضعة فى كسها وهى نائمة فاتحة ساقيها وخالتى جلست تحت كس ماما وسيد يدخل زبرة ويخرجة ترضع ما ينزل من ماما وتلحس زبر سيد فى الدخول والخروح وسيد يضرب ماما بقوه والاصوات تعلو من العهر والمحن وقضى سيد وقته يضرب كس ماما حتى هبط من عليها وجلستا الاثنين بوضعية الكلب تظهر كلا وحده مفاتن طيزها امام زبر سيد الذى وقف من خلفهم يضع زبرة فى كس هذه ويلعب بيده فى كس تلك واصوات خالتى وماما تزداد والصراخ يعلو ويعلو اكثر فاكثر وكان سيد يقوم بالتبديل بينهم يخرج زبرة من كس ماما ليضعة فى كس خالتى وكان كس خالتى صغير لا يتحمل زبر سيد الكبير فكانت تصرخ وتبكى من التعب والمحن حتى قام بادخالة فى طيزها فصرخت والدموع تنزل من عينها ولكن ارتضيت بالتجربة وانزلق فى طيزها يدكها دكا وهى تصرخ وتبكى واخرجه من طيزها ليضعة فى طيز ماما المتسعة سابقا وانزلق بسهوله وسيد يكرر ما فعلة بخالتى فى كس ماما ويضع صباعة فى كس خالتى يغرسة بقوه دقائق كثيرة وسيد يضرب كس ماما وكس خالتى وتغيرت الاوضاع كثيرا حتى قذف سيد حليبة عليهم واستلقت خالتى على الارض لا تستطيع ان تتحرك وجسدها مندى بقطرات الماء واللبن وماما تمسك زبر سيد تمصه وتمسح اللبن من عليه
................................... ................................... .............................
بعد ان انتهيت من المشاهده وانزلت لبنى عليهم اتصلت بسيد وطلبت منه عدم الذهاب الى المنزل مرة اخرى واننى سوف اقوم باعطاه اى اموال يطلبها ومرت اربع ايام لم امارس فيها الجنس ولم ارد على تليفونات ريم او اقابل سعاد كنت استعد ليلة كبيرة ليلة اجمع فيها خالتى بماما فاتصلت بخالتى وطلبت منها ان تاتى الى البيت لان ماما مش موجود وكنت اعلم ان ماما سوف تحضر خلال ربع او نص ساعة واحمد يلعب فى حجرته لا يخرج منها حضرت خالتى وكنت انتظرها وادخلتها حجرتى وخلعت عنها ملابسها واصبحنا عرايا تماما واخذت العب فى صدرها واداعب كسها واقبلها واشعلت جسدها بقوه وارتميت على السرير اضع زبرى فى كسها وهى نائمة على ظهرها وبعد ما يقرب من ربع ساعة انفتح الباب كنت اركز مع الباب وكانت خالتى غارقة فى النيك والاهر سمعت ماما صوت خالتى وتسللت الى الباب المفتوح وفتحت الباب وشاهدت زبرى مغروس فى كس اختها فوقفت ولم تتحدث واغلقت الباب وخالتى تنظر اليها وتوقف ولم يصدر اى منا كلمة ولكن نطقت خالتى
- ايه مالك اول مره تشوفىينى بتناك ... تعالى بس وليد استاذ كمان وانت نفسك فيه يلا بقى بلاش تضيع وقت كسى بيهرى
اقتربت ماما منى ومسحت بيدها على جسدى واحتضنتها ووضعت قبله على شفتيها وزبرى فى كس خالتى ثم هبطت بيدى اداعب بزازها وهى ترتدى ملابسها فخلعت ما تلبس واصبحت عارية تماما جن جنونى فهى اول مره اشهدها هكذا حقيقة عارية تماما اخرجت زبرى من كس خالتى ووقفت احتضن ماما واقبلها بنهم شديد اضغط بزبرى على كسها ادعك بزازها ارضع من شفتيها وانهارت قواها وسقت على السرير وانا راقد عليها رفعت ساقيها ليفتح كسها وزبرى يذهب اليه سوف ادخل زبرى فى كسك ماما انزلق ببطىء داخل كسها احساس رائع كس ممتع وخالتى تقبلها وتدعك فيها وانا اضرب بكسها وارفع ساقيها وافتحها واقبل قدميها واغرس اكثر واكثر ثم ابعدتنى خالتى وهى تقول دورى انا ونامت على بطنها وهى تقول ادخله فى طيزى طيزى عاوزه زبرك وفتحت طيزها اضع زبرى بداخلها وماما ممسكه بزبرى حتى انزلق باكملة بداخل طيزها وانا اضرب واضرب اكثر واكثر وهى تئن ونامت ماما بجانب خالتى فى نفس الوضع فقفذت من خالتى الى طيز ماما ودخل زبرى فى طيزها واخذت اضرب اطيازهم بيدى وارجهم لتهتز طيز كل واحدة منهم وادخل صباعى فى طيز خالتى ابعبصها به ثم نمت على ظهرى وركبت خالتى فوق زبرى وركبت ماما فوق فمى انيك خالتى والحس كس ماما ساعة من النيك المتواصل فى خالتى وماما وقذفت بمقربة من فم كل واحدة منهم شربت كل واحدة منهم نصيبها من لبنى وجلسنا نحن الثلاثة على السرير عرايا نحدث وعلمت من ماما انها هى صاحبة الجمعية وانها التى ارسلت ريم اليا وانها تعلم كل شىء عنى وانها كانت تتمنى ان اضع زبرى فى كسها واصبحنا اكثر جرأه واكثر خبرة ونمت مع نساء كثيرات وانضم سيد الى الجمعية
جمعية القناع
انتهت