الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
حياة - حتى الجزء الثالث
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="صبرى فخرى" data-source="post: 89266" data-attributes="member: 2260"><p>أنا من عيلة مستريحة في الماديات و المستوي الأجتماعي</p><p>الأول نتعرف ب أبطال القصة انا .... انا اسمي علي عندي دلوقتي ٢٠ سنة طولي كويس ١٩٠ سم وجسمي كويس مش هقول مفتول العضلات و كده بس جسمي متناسق بشرتي بيضة قمحي فاتح شعري بني غامق عيني عسلي برضو بلعب سباحة من و انا ٨ سنين و كنت بلعب كونغ فو ٥ من ١١ ل ١٦ انا في تانية جامعة كلية تربية رياضية كنت في مدرسة تجريبي اسمها ******* الرسمية المشتركة لغات* ، أختي الصغيرة عندها ١٦ سنة اسمها ساره جسمها سابق سنها بكتييير زي أغلبيت بنات دلوقتي جسمهم مش فارق معاه سنهم <img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="😂" title="Face with tears of joy :joy:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f602.png" data-shortname=":joy:" /><img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="💔" title="Broken heart :broken_heart:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f494.png" data-shortname=":broken_heart:" /> هي عود فرنساوي شعرها أسود طويل عنيها عسلي زي بردو صدرها يملي كف الأيد و أكبر شوية مشدود كده و عامل نص كوره و طيزها مش كبيره قوي بس شده فشخ من لعب الرياضة ف مبينة الفلق و مشدودة قوي و مسكة نفسها هي بتلعب باليه و بتجري هي في أولي ثانوي* ،جدتي ٦٤ سنة اسمها جيهان عندها مرض مش بيخليها تسجل حاجة في ذاكرتها أخر حاجة هي فكراها من ٧ سنين هي كانت وتكة و هي صغيرة من الصور بتعتها كان شعرها بني فاتح و عنيها عسلي مصفر* كبرت و جسمها عجز بس لسه باين عليها الجمال و الجمدان صدرها كبيير بجد و بس مش مشدود قوي و طيزها كمان* ، أمي ٤٢ سنة اسمها بسمة ميلف السنيييين حاجة الهو ايه الفجر ده صدرها لسة بخيرو كبير و مشدود طيزها كبيرة و مشدوده بطنها مشدوده حاجة كده زي متكون مرسومة شعرها بني عيون عسلي بس عصبية فشخخخخخخخ ، أبويا ٤٥ سنة اسمه الألفي راجل تحس بقا عندو ٦٥ سنة مش ٤٥ من كتر الشغل عندو شركة بيروح كل يوم مبيعملش حاجة في حياتو غير الشغل و النوم* ، أخي تؤمي ٢٠ سنة اسمة عاطف احنا تؤم متطابق بظبط و كمان كنا بنلعب نفس الريضات ف جسمنا تقريبا هو هو محدش بيعرف يفرق بنا ..... أحنا عايشين في عماره واحده تقدرو تقولو بيت العيلة متقسم شقق كتيير بس متقفلة بسبب صفر أغلبيت العيلة البيت ملك والدي ..... انا و أخوي و أمي و أبويا عيشين في شقه و جدتي و أختي في الشقة الفي الوش نظرا ان الشقة مش بتسعنا كلنا انا في أوضه و أخويا في أوضة و أمي و أبويا في أوضة</p><p>أسف أني طولت عليكو جدا في المقدمة و التعريف بس ده مهم عشان تفهمو ظروف كل حاجة طبعا في شخصيات تانيه كتييير لسه معرفنهاش</p><p>تبدأ قصتنا من ٥ سنين كان عندي ١٥ سنة انا و أخويا كنا لسة في ٣ أعدادي في الوقت الكنا بلغنا خلاص و الشهوه أبتدت تظهر علينا كانت المدرسة مكان لتناقل الخبرات و الكلام عن الجنس لمن هم في عمرنا و الأكذيب فمنهم أل كان بيحكي أزاي بيتحرش بشغالة بتعتهم و الي كان بيألف و يقول انه بينام مع بنات و ال كان و ال كان كان في حكايات كتييير قوي في المدرسة ... كان ليا انا و عاطف واحد صاحبنا اسمه چون كان ديما بحكيلنا حاجات كنا شيفنها غريبة كان بيحكلنا في مره ان هو كان في مره أهلو بره و كان هايج قوي و عمال بيضرب و دخل حمام بعد مخلص لمح حاجة بطرف عينه هيجته قوي ... لمح كلت محطوط في بسكت الغسيل لونه أحمر كان كلت أمه مجرد بس بصه عليه كان زبره أبتدا يقف راح واخده أبتدا يشمه و يلحسة و يلحس مكان كس أمه لحد لما جاب عليه ... كان بيحكي ليا انا و عاطف و أحنا مستغربين من البنسمعه بس كنا أبتدينا نهيج بسيط بسبب تخيلنا لأمه والكلت بس عاطف كان باين عايه الهياج و الحماس أن چون يكمل بس الجرس بيرن خلاص بيعلن عن نهاية اليوم و بداية أجازه الأسبوع ...روحنا و أحنا بنفكر في أم چون* و قصته أول مروحنا كنا هيجنين فشخ انا و أخويا دخلنا الشقة سلمنا علي أمنا و دخل كل واحد منه أوضته قعد يضرب عشرة علي أم چون الكانت من أكبر تخيلتنا أصلا خلاصت و خرجت من الأوضة قعدت مع أمي طبعا الكلام مبنا مخليش من زعيقها و كده و شوية و أخويه خرج من الأوضة و جت ستي و أختي و أتغدينا و روحنا قعدنا عند ستي نكمل اليوم كان يوم أسري عادي طبعا منغير أبونا أتعشينا كلنا سوا و عند ستي قمت أغسل أيدي في الحمام عيني لمحت كلت ستي متعلق وره الباب علي الشماعة كان لونه أحمر في ثانية كنت أفتكرت طبعا كلام چون عن لعبه بكلت أمه و لحسه و شمه لكلوت أمه كان نفسي أعمل زيه في اللحظة دي كنت هجت قوييي بس مكنش فيه وقت كان لازم أخرج عشان أخويه يخش هو كمان خرجت و هو دخل و خرج و خرجنا نعض معاهم أول مشفتنا ستي أتفجئت بينا و سلمت علينا تاني و حلفت ناكل طبعا قعدنا نقنعها اننا لسه وكلين ة كده عشان هي ذاكرتها مش في أحسن أحوال شوية و كانت أختي نامت و أمنا راحت تنام في شقتنا و جدتي قامت تنام روحنا أحنا كمان شقتنا و كل واحد دخل أوضته ... بعد خمس دقائق لقيت عاطف جي بيخبط</p><p>طك طك طك</p><p>انا: خوش</p><p>عاطف دخل و قفل الباب وراه بسرعة و باين عليه القلق بصتلو في أستغراب و قلتلو : مالك في ايه ؟</p><p>رد: بص انا عندي ليك مفجأه مش عارف هتبسطك ولا لا</p><p>قلتلو : ايه هي طيب</p><p>رد : قالي انا جبت ده من عند تيته</p><p>و ابتدا يطلع من جيبه كلت ستي ايوه كلت ستي الكان متعلق عندها ورا باب الحمام الكلت اللونه أحمر الكلت فتله أصلا .. انا بصتلو في صدمة أتبسط جدا انه جابه بس مقلتلوش طبعا</p><p>قالي : سكت ليه ؟؟ بقلك رأيك ايه ؟</p><p>رديت قلتلو: جبتو أزاي ؟؟ أفرض طب حد عرف ولا أمك عرفت دي ممكن تطردنا</p><p>رد قالي : يبني متخفش محدش هيعرف أحنا هنلعب بيه شوية زي چون و نرجعة مكانة و ستك مش هتعرف و لو عرفت انت عارف انها هتنسي قبل متعمل أي حاجة</p><p>بصتلو و بصيت للكلت كان هو طبعت لاحظ زبري البقي عامل خيمة في البنطلون و لقيتو دحك و شاوو عليه و قالي: مأنت هايج أهو مالك بقي ... لحظات من الصمت قطعها هو و هو بيقول خلاص انا هخده و أمشي و لعب بيه برحتي</p><p>و أبتدا يتحرك نحيت الباب</p><p>ندهتله و قلتله خلاص تعالي طيب ماشي مش هنخسر حاجة .... و انا من جوه و هموت و أجرب حاجة زي دي ... لقيتو أبتدا يلعب بكلت و يلعب ببتاعو من علي الهدوم قمت و خدت منه الكلت و قعدت أشم فيه .. كان رحتو مش حلوه و مش وحشة .. بس ريحة كده غريبة ريحة جديدة علي منخيري بس ريحة قوية بس بتشد الأعصاب و زبري نزلت البنطلون شوية وطلعت بتاعي و أبتديت ألعب فيه ببص علي عاطف لقيته بيضرب عشره و مندمج قوي كان واضح أنه قرب يجبهم في وقت ده كنا لسة انا زبري كان ١٨ سم و عاطف ١٥ سم شوية أبتديت أحط لساني علي الكلت عند مكان كسها كس جدتي كان طعمه لازع بس لزيز عجبني شوية و لقيت عاطف خلاص جبهم علي الأرض انا أبتديت أوصل انا كمان لنشوتي ايتديت أجيب الكلت علي زبي و أحكهم في بعض لحد لما نزلتهم علي الكلت بتعها قعدت شويه هديت و عدلت هدومي بصيت لعاطف و انا بفكر هنرجع الكلت أزاي ؟</p><p>قلت لعاطف يلا عشان نرجعه لقيته سكت و سهم كده و رد قالي: أزاي</p><p>سكت شوية فكرت و قمت قايله أحنه هنخش من شباك المنور عشان شباك المنور قريب من بعض و انت هتخش الحمام ترجهه و انا هقف عند الأوض عشان لو حد صحي أقولك نستخبه و هنخرج من باب الشقة عادي</p><p>سكت هو كمان شويه و قالي تمام ماشي يلا</p><p>روحنا المطبخ و فتحنا الشباك و شبكتلو نط في اامنو عشان أحني في الور الأرضي و نطيط انا كمان وراه فتحنا شباك تينه عشان هو أزاز بس و دخلنا جوه الشقه .. الدنيه ضلمة بس في نور الطرقة خفيف منور الشقة بسيط أتحركنا رونا الطرقة وقفا قدام أوضيت ستي الكانت مش نيمة غير بلأندر و السنتيان لونهوم أسود تنحنا طبعا ... فوقت بعد توهان في جسمها زقيت عاطف و همستله قلتلة: يلا عشان منتفضحش</p><p>بصلي و هز راسه و أتجه للحمام و انا فضلت واقف مش علي بعضي كنت عايز ألمس جسمها ألي زي الجيلي البازز ده من كل حته بزازها من البره .. البراه كان صعبان عليه من الحمل الشيله</p><p>دخلت قربت عليها جسمها كان أملس كلو من تحت رموشها لرجلها كان الكلت و السنتيان خفاف بيان شفايف كسها و بيان حلمتها* و انا عقلي خلاص مش فيه و كنت هعمل فضيحاه و ألي يحصل بقي سمعت صوت حاجة وقعت جي من الحمام طلعت أجري بسرعة علي الحمام لفيت المدهول عاطف واقق في الحمام الضلمة قومته بسرعة و رجعنا الكلت مكانه و جينه نخرج لقينه جدتي في وشنا ... طبعا منظرها كان يهيج الصخر بس الموقف نفسة يسيب ركب أجدعها راجل و هي بصة مش فهمة أحنا هنا بنعمل ايه و كلتها في أدينا من شوية ... لحظات من الصمت قبل مأنا و عاطف نطلع نجري من الشقة كلها و رحنا شقتنا و دخلنا أوضتي و قفلنا ورانا و قعدنا ناخد نفسنا و نهدي و مخدناش كتير من الوقت قبل منفتكر أنها هتنسي عادي أعدنا نهزر و نضحك علي منظرنا لحد عاطف و هو بيهزر قال ده لو حد نكها مش هتعرف عشان شوية وهتنسي .... كانت دقائق من الصمت الطويل و احنا بصين لبعض .... و فجأه نظرتنا لبعض أختلفت كأنها موفقة علي الفكره ... اه إحني قررنا هنيك ستي أو هنختصبها بس أزاي و أمتي ؟</p><p>ده كان سؤال عاطف ليه قولتله : بص أمي و أختك نازلين بكره الصبح و ده هيبقا أحسن معاد... أما أزاي دي سهله أحنه ٢ و أقوه منها هنختصبها و قد كان أتفقنا ان بكره هتبقا أول نيكة بجد غي حيتنا مش زي الكذب ألي بنقوله لصحبنا في المدرسة قام و هو بيفكر يقلق أزاي ممكن نعمل دن و خايف جدا بس بيحاول يعمل نفسه جامد خرج راح أوضته بعد متفقنا نصحي ١٠ بعد مينزلو بساعة .. عشان بيروحو النادي ساعة يجرو و بعديها يعومو و ممكن يرجعو علي الغده بس نمت و صحيت قبل المنبه علي صوت باب الشقة بيتقفل عرفت انها أمي و أختي طلعت أجري علي الشبااك عشان أتأكد أنهم أتحركو و فعلا أتحركو دخلت صحيت عاطف كانت الساعة بقت ١٠ خلاص كان فاق ... باصين ليعض و كل واحد مستني التاني ياخد خطوه الاول قررت أبتدي انا و قلتلو جدتك زمنها صحيت هنرحلها عادي و نعض معاها شوية و بعدين هخش انا أوضتها أندهلها تيجي* و انت تيجي وراها تقفل باب اأوضة عشان صوتها برضو و هنحاول ودي لو عافرت قوي يبقا هنكتفها بجد هزلي راسو ب اه بس باين عايه القلق .. قلتلو متخفش مهما حصل مش هيجره حاجة كل حاجة هتتنسي قالي ماشي خلاص أبتدينا نجمع شجاعتنه و خرجنا من الشقة و خبطنا عليها جت فتحتلنا كانت لبسة روب لحد الركبة خفيف واصح نحتيه السنتينة و ااكلت بتوع أمبارح سلمت علينا و حضنتنا و دخلنا قعدنا شوية و هي بتعمل فطار غمزت اعتطف و سبتهم و دخلت جوه و ندهتلها</p><p>قالت : عايز ايه</p><p>سامع رجليها جيه شوفتها في الطرقة جاية و عاطف وراها دخلت دخل عاطف علي طول و قفل الباب و وقف و سند عليه .. بصتلنا و قالت:* ايه ده ملكم في ايه ؟ .. كان موقف صعب و انا و هاطف بصين لبعض مش عرفين ميين هيبدأ</p><p>أبتديت أتحرك لتيتا و هي ترجع لحد لما بقت لازقة في عاطف من ضهرها و انا في وشها قبل متكلم كنت حطيط شفيفي علي شفايفها و أبتديت أبوسها هي أتخضت و رجعت بقت في حضن عاطف اللزق فيها و عده ايده و دخلها في الروب و قفش في بزازها في نفس لحظة كنت انا مديت ايدي انا كمان و عدتها من الروب و حطيطها علي كسها من فوق الكلت كان قابب كده و مقلبظ في نفسه قمت قفشة حستها سبتت أكتر سعتها مكنتش عارف هي ثابتة من المفجأة ولا من الشهوه بعد مقفشت كسها ابتدت ألعب فيه و أحسس عليه حاسس بشفايف كسها علي كف أيدي و انا بفرك كسها أحساس ابن متناكة و أصلا الكلت خفيف قوي عمال أبوس في شفيفها و أمصمص فيهم و في ريئها الذي زاد من هياجي في نفس وقت كان عاطف عمال يحك فيها و يقفش جامد في بزازها و يبوس في رقبتها من الجنب و نا شلت أيدي و أبتديت أدخلها من الكلت و هي نازله بنعومة علي كسها الأملس مفهوش ولا شعره و أخيرا أيدي بقت مسكة لحمها بجد منغير هدوم أول مأيدي لمست كسها أبتدت تفوق من الصدمةو تقاوم بسرعة بس كان منغير تأثير خلاص مكنش فيه حاجة ممكم تمنعنا او تنقذها حطيط صباعي علي زنبورها و بين شفايف كسها و فضلت أحركة بسرعة طبعا كانت مقومتها ابتدت تقل و تنعدم و انا عمال أسرع في كسها و أقرص براحة شفايف كسها و زنبرها لحد لما حسيت ببلل علي أيدي أيوه دي المياه بتاعت كسها رجليها مبقتش شيلاها خلاص و حسيت بستجابة بسيطة و انا عمال ابوسها قمت فجأة سبت أيدي علي كسها و بطلت لعب لقتها بتحرك وسطها عشان كسها يحك في أيدي عرفت سعتها أنها هيجة خلاص قمت مدخل أول صباع في كسها بدون أي مقدمات و بعدت شفيفي عن شفايفها و سمعنا أول و أحلي اه في لحظة دي كانت غمضت عنيها و أبتدت تترعش بسيط عاطف شد الروب من عليها وقع و فك السنتيانة من قدام عشان تنزل قدام عيني بزاز بحجم الرمان و أكبر شوية بحلمات مش كبيرة بس واقفة جامد لونها بني فاتح منظر يهبل أي عاقل شدهم جامد من الجناب عليه لوره و زقها بزبره جامد من طيزها الي خلا صباعي يخش كلو فيها جامد صوتها علي أخرو و عمالة تنهج و رجليها سيبة علي الأخر شلناها انا دخلت مبين رجليها و مسكتها من طيازها و شدتها جامد عليه بقت لازقة بكسها الغرقان مياه هو و الكلت في زبري البقي واقف زي وتد الخيمة و عاطف مسكها من تحت درعتها من صدرها و مشين بيها للسرير و طبعا عماله تتهز و تحك أكتر فزبي بكسها ألي مفيش مبينهمغير سنتي هدوم حطناها علي السرير و انا بقيت فوقيها و هي فشخه رجلها و لبسه الكلت بس مسكت بزازها ال٢ بأديه واحد حطيط حلمته بين صوابعي و عمال أقفش عليه كل شوية و أقفش بزها كلو بكف أيدي و التاني مسكه بأيدي عمال أبوس في الحلمه و ألحسها و ألف لساني حوليها علي شكل o بعد كده أقوم عامل x بلساني بعديه علي الحلمة مرتين هي بقت عماله تتأوه جامد و حطط أيدها علي دماغي بتشدني أكتر و بتلعب في شعر راسي ببص لقيت عاطف قلع ملط و راح عند وش ستي و فضل يضربها ببتاعو علي وشها و بؤها هي مسكت بتاعو وطلعت لسنها و عدتو علي راس زبو لقيتو هنج كده و غمص عينه من النشوه و هي ابتدت تلحسه الأول و انا نزلت أيديا الشمال حاولت أقلعها الكلت بس معرفتش هي نزلت أديها الشمال عشان ماسكة زب عاطف بليمين و راحت رافعة طيزها و شدت الكلت بتعها معايه ان أتحركت و جيت علي شملها عشان أعرف أخلعها الكلت و راميته علي الأرض و قمت حطيط أيدي علي فخدها الشمال و عمال أحسس و أقفش فيه و انا طالع عليه رايح بأيدي علي كسها و كل ده و انا لسه بقفش في بزها الشمال و ببوس في رقبتها و هي بقت شغالة مص لعاطف و هو مندمج قوي و عمال يقفش في بزها اليمين بأيديه اليمين و ماسك بشمال شعرها و واضح علي وشو انه علي أخره شوية و هيجيب و انا كنت هايج خلاص عايز أدخلو فيها بس صراحة كان لسه فيه حاجة عايز أجربها نزلت عند كسها عشان ألحسه ولكن يا ويلي مما رأيت ايه الكس ده مفهوش أصلا أثار انه ممكن يكون كان عليه شعر زي متكون شيلاه بليزر ولا شفيف كسها المبطرخ أححح و هو عليه عسلها و بيلمع لونو مش أشود ولا بني لونو مش غامق قوي و من جوه أحمر قوي صراحة ممسكتش نفسي و دخلت فيه بوشي كله قعدت ألحس في شفايفه أفتكرت طعم و ريحت كلتها النزلت عليه عشرتي أمبارح و جيت دخلت لساني جوه كسها كان ضيق قوي و هنا جدتي ألي كانت عماله تتلوه من لحسي صرخت من الشهوه و بتقول : اااااااهه ألحس كمان يا علي يحبيبي ألحس لجدتك ااااااه نيكو جدتكو يا ولاد نيكوهاااا اااه</p><p>طبعا ده أول كلام من ساعت مبدأنا انا قمت قيلها هنيكك يا شرموطة في كسك ده و مسكت زنبورها بسناني وي بشدوه لبره* و هي شغاله ااااااه كسي اههو عالف بيتفرج و هي بتلعبلو قلتلها و في طيزك كمان أهو و جي ألعب بصباعي في خرم طيزها بعد مبليتو من عسلها لقيته بيتزفلط لجوه عادي و دخل كله بسهوله كنت لسة بلحسلها أول مصباعي دخل لقتها فجأه سبتت و برقت و نفسها مشدود قوي و ابتدت تترعش جامد اناشفت ده عرفت انها بتجيب قمت سرعت في الحس و بقيت ألف صباي في طيزها زي البيقور لقيتها أتشنجت جامد و صرخت صرخة أظن ان الشارع سمعها و لقيت فيه حنفيه عسل ضربت في وشي و هي عماله تنهج بدون أي مقدمات قمت واقف منزل البنطلون وزبري واقف بزوية أكبر من ٩٠ وسط زهول عاطف و جدتي من أنتفاخه و قمت راشقة مره واحدة في كسها أتألمت جامد وصرخت بس مهتمتشو فضلت أرزع زي الكلب في كسها الضيق قوي كان سخن فشخ و من ضيقة باين انها متنكتش من سنين* مقعدتش كتيير و لقيت جسمي بيترج جامد و سرعتي زادت قوي و لقيت نفسي بزق زبي بكل قوتي جواها و فضيت جواها زلت كتييير فشخخ لدجة كان بيخرج مم كسها و يقع علي السرير كنت فرهدت جامد و عاطف قال طب انا عايز أنيك و واقف هو و بتاعو جدتي و هي بتنهج شورتلو بصعوبة علي حته فوطه صغيره في القوده زي فوطة اارجل كده راح جبها و أدهلها هي نضفت نفسها بيها و مسحت لبني و قلتلو يلا هو ركب و عمل نفس الكلام بس خد وقت أقل عشان كانت بتمصلو و راح فضه جواها بردو و قعدنا ريحنا و بناجد نفسنا بعديها خلتها تخش تاخد دش و تنضف نفسها و انا و عاطف وضبنا القوصة زي مكانت و مشينا قبل متخرج و روحنا شقتنا كل واحد دخل أستحما و قعدنا شوية أمي و أختي وصلو</p><p>و بكده الجزء ده خلص كنت حابب أعرف رأيكو عشان زي أول مره أكتب عايز أعرف أكملل ولا لا</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء الثاني</p><p></p><p></p><p>الأول أحب أعتذر عن التأخير أسبوعين ... قبل كده لما كنت بتابع قصة و الكاتب بيتأخر مكنتش بفهم ليه بس دلوقتي فهمت أزاي بتبقي مش عارف تجمع أفكارك فتخاف تكنب حاجة تفسد الفات</p><p></p><p></p><p>وقفنا لحد لما أمي وأختي رجعو من بره و دخلو غيروه و امي ابتدت تجهز الأكل و خلصت و خلت أختي ساره تروح تنده جدتي عشان تاكل هنا انا و عاطف تنحنا في وش بعض و أعصبنا أتشدت قوي و لو حد ركز معانه كان خد باله بس محدش كان مركز أعدت انا و عاطف مترقبين وصول أختي صاحبه ال١١ عام و معها جدتي تحشيناها و تحشينا النظر في وشها لحد لما قعدنا كلنا علي التربيزة ناكل و هنا كان لازم نبص في وش بعض كان علي وشها الأبتسامة العادية بتاعت كل يوم كانت بتكلمني و انامش مركز كل المركز عليه دلوقتي عنيها باصص في عنيها و هي بتعملني عادي مش عارفة اني عشرت كسها أمبارح مش فاكره اني نكتها و كانت شرموطة علي زبي الكان راشق فيها زي السيخ و انها جابتهم علي ذبي كل ده مش فاكراه احااااااا كان احساس جامد نييك هيجني* بس في نفس وقت ادركت حاجة خره اندي.مش عباقة سبته و لازم كل مره أغتصبها و لازم يبقا معاية عاطف و مش في كل.مره هنعرف نغتصبها و ممكن نتفضح بجد و فكرت ان عاطف لازم يبقا موجود دي مكنتش عجباني ... فوقت علي جدتي و هي بتقولي الصدر ولا الورك انا عشان نيتي طبعا أول حاجة بصيت عليها صدرها امي خدت بلها من عنيه الخرمت صدر أمها ... رديت علي جدتي قلتلها الصدر .. شويه و خلصنا الأكل و النظرات الكانت ملياه مبيني انا و عاطف علي جدتي و من أمي عليه خلصناه و كل واحد راح يشوف بيعمل ايه شويه و بابا جه من الشغل علي ١١ كده كنا دخلين ننام انا فضلت في القوضة بفكر في الممكن أعمله عشان أفضل أنيك جدتي منغير تعب ولا عاطف شوية و عاطف جه خبط عليه براحه و دخل علي طول و قالي تعالي بسرعه هوريك حاجة</p><p>رديت: ايه ؟</p><p>قالي: تعالي بس</p><p>روحت معاه بره في طرقة القوض و هو ماشي براحه و شاورلي أبص من خرم باب قوضة بابا و ماما ... احا ايه الانا شايفه ده دي كانت اول مره أشوف أبويا راكب علي امي دي اول مره أشوف جسم أمي ميلف السنيييين حاجة الهو ايه الفجر ده صدرها لسة بخيرو كبير و مشدود طيزها كبيرة و مشدوده بطنها مشدوده حاجة كده زي متكون مرسومة شعرها بني عيون عسلي منيمها علي ضهرها و تاني رجلها و عمال يدوك كسها و بزازها عماله تتهز جامد و هي ماسكة حلمة في بقها و عماله تلحسها بلسنها و بتتأوه شويه كده دقيقتين و ابويا اتشنج جامد و قفش في صدرها التاني و جبهم جواها</p><p>قلتلو : احا يا راجل انت احقت ؟!؟!</p><p>رد : جي من الشغل تعبان منتي عارفة</p><p>قالت في سرها (بلا خيبة)</p><p>رد : بتقولي ايه ؟*</p><p>قالت: بقول طب مانت بكره أجازه طب متسهر معايه شوية.... طب خليني أجيب طيب</p><p>رد : مش قادر تعبان بقلك عايز انام</p><p>سبها و نام و هي لسه ملط علي السرير لسه فرس هايج عايز ترويض ... فضلت تبرطم شوية و قشخت رجلها أوي في وش الباب كسها عشان الباب في وش السرير و احا علي كسها ولا منظرها كدههه الهو خخخخ كسم حياتي بقيت هايج قوي و ذبي باين من البنطلون ... ابتدت تفرك كسها و تدخل صوبعها و تتشنج و شغاله أهااات قمت مطلع بتاعي ابتديت ألعب فيه .... عاطف المعاق فكريا بقي عايز يشوف هو كمان ماهو خرم مفتاح واحد فزقني ووقعت و عملت صوت لقيت عاطف تنح و شال راسه بسرعة و بصلي و شورلي أجري جري كل منه علي قوضته سمعت قوضة ماما و بابا بتتفتح و رجلين أمي بتلف في شقه و بتتطمن لفت علي القوض سمعتها بتفتح قوضت ساره بعد ٥ ثواني قفلتها و عاطف بردو جت عندي و مش عارف ده لسؤ ولا لحسن حظي بس ذبي كان لسه واقف من منظر كسها المش عارف أشيلوه من دماغي لقتها دخلت القوضة و قفت جنب السرير كل ده كنت سامع بس و مغمض عنيه خفيف الهو بشوف من من بين رموشي علي خفيف و هي عشان قربت بقيت شيفها كانت لبسه روب شفاف شوية و واضح انه علي اللحم لأني كنت شايف تفاصيل حلمتها الزقه الروب* لقتها بصه عليه شوية و بصت علي ذبي الاتحرك حركه لا أراديه عارف لما تشد عضلته ؟ أهو ده حصل منغير مقصد هي فضلت متنحه شويه و انا ذبي بقت خارجة جزء من راسه من البوكسر و بينه و انا من جوايه ميت من الخوف أصلا و مش قادر من الرعب و الموقف انا مرعوب بس ذبي كان في وادي تاني لقتها متنحه قوي و مركزه و مره واحده لقتها ذي متكون فاقت و لفت ومشيت بس سابت الباب مفتوح معرفش نسيتو بقا ولا ايه .. كان جوايه أحساس غريب ااهو خووف قوي و شهوه قوييي بردو هي خرجت و انا سامع خطواط رجليها لأوضتها و سمعتها دخلت و قفلت الباب خلاص* ... كان لسه عندي فضول أتفرج طبعا كنت عارف ان عاطف جبان و مش هيخرج تاني رةحت خرجت و أتسحبت و رحت عند باب قوضتها تاني لقتها لسه لبسه الروب بس فتحاه و قعده عاي السرير عماله تلعب بأيد فكسها جامد و بأيد بتقفش في صدرها و تلعب في حلمتها و تدخل صوبعين و تلفهم في كسها و أتهزت جامد و جابت جسمها أبتده يرخي ينزل تاني في السرير و هديت خالص لقتها طلعت صوبعها من كسها و كانت مبلوله من كسها جامد و قامت حطاهم في بقها تلحسهم و تمصهم .. شويه ووخلصت خالص و جهزت نفسها عشان تنام كل ده انا بتفرج علي بزازها و هي بتتهز و تترج هي خلصت و لقتها قعدت في السرير خلاص و فتحت الدرج الجنب السرير و طلعت المنوم بتعها عشان هي كتيير بيجلها أرق و بقت بتاخد منوم قوي كتير عشان تعرف تنام بعمق بس هنا انا قررت انه خلاص أمشي و أرجع قوضتي و فعلا رجعت القوضة و انا ابتديت أفكر خلاص في نيكة جدتي الجيه و أزاي هعملها ... اليوم التالي كان كالأتي صحيت بدري نزلت جبت حبت حاجات و عملت ليهم مفاجأه جبت فشار و عصير من الكلنا بنحبه و حضرت فيلم نشوفه كلنا و نسهر أختي الصغيره تعبت و رقدت في السرير و نامت و بعديها مشي اليوم عادي جدا و سهرنا شوفنه الفلم و كلنا نمنه علي نفسنا قدام الفيلم .... ( صدقت الحصل ؟؟ ... كويس ده الأهلي بردو صدقوه .. بس الحقيقة كانت غير كده خالص )</p><p>نفس اليوم</p><p>انا الساعة ٨ كنت صحيت بعد مظبط منبهي امبارح صحيت و انا جاهز لنيكة انهارده و ال هتبقي ليه لوحدي .. أول نيكة أول مخطط منفرد أول مهمه solo خرجت كان البيت كله نايم و والدي أجازه زي معرفت أمبارح خرجت بره في الصاله و روحت لركن كده أو مكا عندنا بنحوط فيه الأدويه و الرشتات و الحجات الطبيه و قعدت أدور لحد لما لقيت الورقة الأنا عايزها الرشتة بتاعت المنوم بتاع ماما خدتها و خلتها معايه و أستنيت لحد لما صحيوه و عملت نفسي اني بتفاجأ بوجود بابا و قولتلهم اني نازل أشتري شوية حاجات و جبت فلوس من ال انا محوشها ( الشخصيه موفره و أقتصاديه جدا لدرجة تميل للبخل ) و نزلت روحت أول مشوار المنغيروه بقيت الحاجة ملهاش لازمة مشوار الصيدليه روحت أجيب المنوم أول مدخلت أكتشفت انا أد ايه محظوظ الكان موجود واحده و باين خريجة جديده روحت و طلعت الرشتة بعدد مكنت طبقتها عشان يبان ان حد كبير هو الأدهاني و أدتهلها و قلتلها انا عايز الدوه الفي الرشتة ده لولدتي لقتها بتحاول تفك تلاسم الدكتور و أخيرا و ليس أخرا فهمت الكتوب</p><p>قالت : بس ده برشتة</p><p>رديت<img src="data:image/gif;base64,R0lGODlhAQABAIAAAAAAAP///yH5BAEAAAAALAAAAAABAAEAAAIBRAA7" class="smilie smilie--sprite smilie--sprite3" alt=":(" title="Frown :(" loading="lazy" data-shortname=":(" />ايه الغباوه دي ) رديت و انا عتمل غبي و قلتلها طب و الرشتة دي لازم أرجع أخدها من ماما ؟</p><p>قالت و باين التوتر عشان لغبتط : لا دي الرشته بس لازم صاحب الرشته هو اليستلم</p><p>رديت و انا برأت الطفل في عنية : أيوه طب ما انا ابنها</p><p>لقتها تنحت شويه الهو شيفاني أهبل و شكلي بكلم بجد لقتها بتقولي ثواني لقتها دخلت المخزن و سمعت زي ٢ بيكلوه بعد كده لقتها جت و معاها الدوه و البلو بتعها بقا مفتوح و مكرمش بسيط عند صدرها فهمت سعتها انها مركزتش معايه عشان أنجز كانت عوزه توزعني صراحه مركزنش معاها أصلا و ولا علي جسمها أو أي حاجة (البطل لما بيركز مع شخصية بوصفها بتفصيل أكتر لاكن لو مش مركز مع شخصية هقول انه موجود في المشهد بس مش هوصفه) خرجت و أنا عارف أني عملت جزء كبير من الخطة روحت جبت عاصير الهو بيكون بدره و تجهزه في البيت و جبت فشار حبوب عشان نعمله و روحت فاجئتهم و كده اننا هنسهر بليل علي فيلم و خلتهم يختارو الفلم و كده و عرفت ان أختي جلها دور برد شديد و السرير دخلت المطبخ بعد الغده عشان أعمل العصير جبت عدد حبوب علي قدنا (انا-عاطف-ساره-بابا-ماما-جدتي) ٦</p><p>جبت ٦ حبات من المنوم المعايه و طحنتهم و خلتهوم مع البدره بتاعت العصير و حططهم في ٦ كبيات مايه متوسطة عشان كل واحدد كبايه يبقا بتقريب خد مفعول حبايه (كلام غير علمي بس عدوها) و غلتهم عشان يدوبو أكتر زي ما</p><p>امكتوب علي علبة العصير و سبتو يهدي ووحطيطو يسقع..... شويه و جه معتد السهره (النيكة) و قلتلهم سيبو المطبخ ليه انا هعمل الحاجة طبعا من أنبسطهم محسوش بحاجة ولا شكو.. طبعا جدتي مقضيه اليوم معانا ..* عملت الفشار بسرعة و جبته هو و العصير و جيت أنصدمت من ان ساره مش قادره تتفرج فهتنام و بكده مش هتشرب عصير عشان كمان طلت مش بتحب الطعم ده ... كانن صدمه لما قررو ياخدو نصبها فهيصبو فيي كبيات كبيره يعني كل واحد هياخد تقريبا أكتر من حباية</p><p>طبعا مكنش ينفع أتكلم عشان متقفش و في نفس الوقت كنت مرعوب من ان حد يجرالوه حاجة ابتده الفيلم و انا ركنت كبيتي و مشربتش منها و محدش.مركز الكل مركز مع الفيلم انا المركز معاهم شربو كلهم و شويه و أبتدو بتساقطو واحد ورا التاني الحيده الأتبقت كانت ماما عشان متعوده عله مفغوله بس شوية و راحت هي كمان سبت الفيلم يكمل عشان لما يصحو الصبح يلقوه خلصان مش واقف عند أخر حته شفوها بس وطيط الصوت و فتحت النور و هنا تبتزي نكتي و قصتي بجد .</p><p>أسف الجزء ده مفهوش نيك بس أوعدكو الجزء الجي فيه أكتر من نيكة و هحاول أطول الأجزء و أخليها أسبوعيا و كمان يريت تعمله لايك للقصة و تقيموها و تسيبه كومنت برأيكو ... و كمان لو ليك أي موقف مع محرمك يريت تكلمني علي kik بتاعي : 3agm</p><p>و انا هدمجه في القصة أو أعمل حاجة نفس الفكره شكرا</p><p></p><p>الجزء الثالث</p><p>أخيرا رجعت للقصة بعد أسبوعين ���� صراحه ملقتش تفاعل معاها كبير فقولت انها فاكس قوي بس صراحه انا عايز أكتبها لأني مش شايف أي قصه دلوقتي حلوه أصلا كل قصص قت بيييييض قوي يعني نفس أفكار كلها مفيش حد بيزود حاجه انا حاولت أني أزود و بزود و في مواضيع محدش بيكلم عنها مش عارف ليه فهكلم عنها يمكن ترجعو تكتبو عنها .... مش هطول عليكوه أكتر بس حابب زي أي جزء أعتذر عن ان معظم الكلمات ناقصها حرف و حرفين صراحه بكسل أراجع الأنا كتبو ����</p><p>رجعنه للقصة بعد مفتحت النور ... احا مش مصدق قدامي أمي و أبويا و جدتي نيمين لا و* جدتي هركبها للصبح قلت أتأكد من ان أختي نايمه رحت قوضتها و بصيت عليها نيمه قتيله و متغطيه كتير قفلت عليها الباب و رجعت الصاله ( قبل أي حاجة هوصفلكو لبسهم جدتي لبسه جلبيه بيتي تقيله شويه و عليها شال* الجلبيه لبعد السمانه شويه مش للأخر و بكوم ... بابا لابس عادي و عليه الروب مش مهم و عاطف لابس بيچامه عاديه مش مهم بردو .. ماما بقا لبسه روب خفيف لونه أبيض و باين ان فيه تحتيه قميص نوم أسود مكنش باين هي لبسه سونتيان ولا لا عشان كده كده بزازها مشدوده و واقفه و الروب واصل لحد ركبها ) طلعت الموبيل و صورتهم كل واحد و صورت حاكات الجنبيهم عشان لو غيرتها أرجعها زي مكانت بظبط قبل ميصحو و صورتهم و سبت الموبيل و قلت أبتدي أشوف المنوم مفعولو قوي قد ايه بس قولت أجرب في عاطف عشان لو فاق النيكة مش هتبوظ قوي و كمان مش هيعرف يتكلم عشان معايه في نفس الحوار و رحت مقرب منو و ابتديت أخبط علي دماغو و هو في عالم تاني .. قمت رازعو قلم تقريبا كانممكن يعيط منو بجد مصحاش بردو عرفت ان مفعول المنوم جامد و انها ليله فشيخة هنا كنت قلعت أصلا في ثواني و أتحركت نحيه ستي و لت من عليها الشال و انا بلف الشال من عليها زبي كان عمال يرشق في بزازها الكوره و هو واقف من علي هدومها شلت الشال و وقفت شويه بفكر هقلعها الجلبيه أزاي لأنها أضخم سيكه مني بس عافرت أحا مهي النيكه مش هتبوظ عشان هدوم ���� ابتديت أقلعها الجلبيه و هي مش جلبيه قوي هي حاجه معاق كده مبين فستان و جلبيه ���� صدرها مفتوح و واسع كيتر فخرجت أيدها من الأكمام و نزلتو لحد بطنها و شفت البزاز التي لطلما عشقتها و لسه راضع منها أمبارح بس المراضي انا لوحدي alone زي مبقولو قعدت أبوس فيهم بقيت عمال أقفش زي المجنون و ألحس حلمتها و أرضع زي الأطفال بزها الواحد قد دماغي حطيط دماغي مبين بزازها و قعدت ألحس و أعوض علي بسيط و ألطش بزازها بأيديا محدش حاسس بأحساس الممكن أكون حاسو عارف أحساس ملك الدنيا و ما فيها هو ده كل أحلامي قدامي و بعريها حته حته و ابتديت أشد لبسها لتحت و أسندها و انا بنزل الهدوم لرجلها و معاه الكلوت بتعها و ذبي عمال يخبط في فخدها و في كسها و في طيزها و حاجة كسم كده بقيت عايز أرشق فيها بقا</p><p>قمت مقعدها و فاشخ رجلها و بعدت ثواني باخد نفسي من المجهود قبل مهجم بس أحا ايه المنظر ده كسم الفخاد عليي الكس الجميل ****** قمت جايب الموبيل من جنبي و مصورها و عملت عليها حفلت صور و قمت جايب ورقه و كاتب عليها أسمي عادي و صورتها علي جسمها منغير وشها و كتبت اسم تاني بحبو ( 3gm ) و صورتها و لميت الحاجة و طبعا زوبري كل ده ماشي بينقط أصلا قمت نازل مبين رجليها و فاشخهم للأخر و نزلت ببقي علي فضلت ألحس الفتحه عشان متبقاش ناشفه و انا بنيك في كسها لأنها متخدره خالص مهتمتش بحاجة في كسها غير الفتحه و اني أرضي نفسي منها و بتعامل مع جسمها بغشوميه و عنف شويه و هريت طيزها بعبيص دخلت صباع في طيازها و صباع في كسها و بضغط في النص و بحاول أمسك الحته الفي النص و أحس بصوابعي و بعد مرضيت رغباتي الشاذه شويه قمت عشان أرضي زوبري حطيط زبي في كسها شحط و نزلت فيه نياكه و عمال أرضع في بزازها مش عارف هعمل ايه بجد منغيرهم و انا عارف ان دي أخر نيكه ليه مع تيته عشان هيبقا صعب تاني لوحدي عمال أرزع وصوت لحمي في لحمها عامل صده في الشقة شويه و حبيت أغير الوضع قمت رافع رجليه علي أدين الكرسي و طلعت فوق الكرسي و حطيط رجلي جنب رجلها علي أيد الكرسي و نزلت بأيدي علي الأرض كأنيي بلعب ضغت و بنكها عكس عكاس و دخلت ذبي و فضلت أنيك جامد و بسرعه أكمني رياضي بس شويه و تعبت و قلت انا لو جبت جسمي هيرخي و هنزل بوشي في الأرض قمت و جبتهاعلي الأرض نيمتها علي وشها و بطنها و خليتها تأمبر لوره و حطيط مخده تحتيها و قمت جايب بزازها علي الجناب بقو طلعين من الجناب و قمت نازل عليها بزبي في كسها من وره فضلت أرزع و أرزع و أتنطط لحد لمه نزلت جواها قمت هديت شويه بعد كده قمت و انا الشيطان بسقفلي عاي فكره جتلي في بالي شيطانيه قمت قلعت أبويه البنطلون و البوكسر و فتحت الروب و جبت جدتي شلتها حطيطها علي حجر بابا و صورتهم يجي ظ،ظ*ظ* صوره بس من اماكن متبينش ان هما نايمين و قمت فشخ رجلها و عملت معاها دور كمان و هي علي حجر أوبويا شعور ابن متناكه الهو انت المسيطر علي كل حاجة جبت جواها قعدت أريح ببص علي أمي لقيت الروب مفكوك شوية و قميص مش ماسك كويس في و في فرده من فرادي بزازها طلعالي في وشي احا مخدتش بالي أزاي كل ده قمت و انا خايف انا عارف انها نومها خفيف و متعوده علي المنوم هي اه بردو خدت أكتر من حبه بس قلت متغباش برضو مسكت بزها بوست حلمته احا علي الطعم و السكر ايه ده فيه ايه كسم كده كنت هتغابه و أركبها طبعا خايف منها عارف انها عصبيه قوي قوي و خايف منها بس مقدرت أمنع أفكاري قمت مطلع الفرده التانيه من بزازها فضلت ألحس فتره صراحة بعد كده قلت هرفع القميص شويه و أبص من تحته علي كسها رافعت القميص بسيط</p><p>احا ... احا دي مش لبسه كلوت الشرموطة باين عليها هايجة قوييييي كان نفسي أمسك نفسي و ممسكش كسها بس متعه انك تمسك الكس في أيدك كده بذات لو كان كده احا ده طلع مقلبظ في نفسه و محمر قوي من جوه و مفيهوش شعر عندي متعه في اني أفعص كس الشراميط بس معرفتش أعمل كده عشان متصحاش طبعا مش محتاج أقولكم اني صورتها و صورتهم كلهم عرايه و زوبري بقي واقف تاني بس خلاص كفايه كده عشان فرهضت و انا بصور أخر صوره في لقيت حد زياده في الكادر احا دي ساره أختي</p><p>يدين أمي عليه أزاي مسمعتش الباب بتعها طبعا اللحظة دي عدت سنين واقف حاسس بأحساس احااااا كده بس في كام لحظة دول كنت سمعت هبده في الأرض لقيتها واقعه علي الأرض طبعا طلعت أجري عليها لقتها سخنه قوي و تقريبا فاقده الوعي شلتها و وديتها قوضتها و حطيطها علي السرير و فضلت أفكر في المصيبة الأنا فيها دلوقتي بس جاتلي الفكره هي **** و ممكن يتضحك عليها منغير مفكر و عشان أنقذ نفسي من الموقف بدون مقدمات قمت قلعتها هدومها و حطيطها في السرير و صورتها صور منغير راسها بس باين فيها القوضة و ان هي الوخداها سلفي و صورتها كتير صراحه جسمها عجبني كمان صدرها النونو مكور علي صغير طلعي لأمها و جدتها و طيزها صغيرت بس كيرع¤ قوي و كسها وري صغيييير قوي رجعتها السرير بعد ملعبت في جسمها شويه و بحضر لسيناريو الهمشيه عليها و لبستها تاني و قلت اني بكره أول مهشوفها هوريها الصور و اقولها ان لو هي أتكلمت هوري ماما الصور و أقولها انها مصوره نفسها طبعا هتخاف لأنها **** و مش فهمه اني حته لو عملت كده هتفشخ و اني بكده أصلا بسبب ضرر أكبر لنفسي بس قولت هخوفها بقي طريقة رجعت برت نضفت كل العملته بسرعة عشان ألحق انام في مدرسة بكره و كده نضفت كس تيتا و لميت كل الأنا عمله و رميت العصير بتاعي عشان يبان أني شربتو كله و رجعت صوت التلفزيون زي مكان و خفيت الصور كلها علي الموبيل و طفيت النور و رحت نمت مكان مكنت قاعد في الأول ....</p><p>صحيت تاني يوم علي عاطف بيصحيني و بيقولي أصحه بسرعة عشان المدرسة احنا راحت علينا نومه كلنا علي القلم الهباب ده أمبارح و انا بفوق ببص ملقتش جدتي ولا بابا و أمي عماله تتحرك في الشقة بتجهز حاجتنا و بتشوف أختي ال من الواضح انها صاحيه رحت عشان أتطمن عليها و أطمن علي نفسي برضو ���� دخلت و أول مشفتني بصت لماما و قلتلها ماما انا أمبارح حصلت حاجة غريبة قوي مش عارفه هي حلم ولا بجد و بصتلي لقتني ببرق ليها طبعا انا كنت خلاص بموت مت جوه مش قادر لقتها مره وحده قالت لماما ماما ممكن ميه ماما خرجت تجبلها و أول مخرجت لقيت ساره بصتلي و من قبل مكلم لقتها بتقولي انت هتجبلي chocolate ب ظ¦ظ* ج و انت جي و طلبت حاجات كتير صراحه أستغربت هي أزاي كده عادي بنسبالها كلام ده بس فكرت و قولت مش هساومها بصور لا دانا هسمع كلمها و أحسسها انها مسيطره لحد لما أجرجر رجلها و أوقعها في سكتي و لأني لو ساومتها مش هاعرف أعمل معاها حاجة لاكن كده هي هتاخد حريتها أكتر و هتتشرمط أكتر و انا هعرف أشرمطها بس وافقت بعد الصدمة و قمت لبست بسرعة و خرجت انا و عاطف رحنه صبحنا علي جدتي الهريناها نيك ���� و نزلنا ركبنا للمدرسة autobus طبعا كان زحمه و بتاع بس خدناجنب انا و عاطف و قلتلو متبقاش أهبل و تحكي أي حاجة لأي حد لقيته قالي ماشي صراحة مستريحتش ليه بس مشغلتش بالي و وقفت أفكر أزاي انا وصلت لكده في ظرف يومين بس أصل انا عايز أنيك و ذكي شويه بس مكنش عندي ثقة في اني أعرف أعمل كده دلوقتي باب ده أتفتحلي و هستغله</p><p>**************** ______________</p><p>الجزء الجي كلو عن اليوم ده في المدرسة و عن ال بيحصل بجد في مدارس ثانوي هحكي بكل شفافيه و كل صراحة من أول ااتحرش و النيك و التعريص للسرقة و مخدرات أرجوكو أدعموني انا عارف اني وصفي قليل بس بحاول احسنه مره في مره الجزء الجي هيبقا من أطول أجزأ القصة</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="صبرى فخرى, post: 89266, member: 2260"] أنا من عيلة مستريحة في الماديات و المستوي الأجتماعي الأول نتعرف ب أبطال القصة انا .... انا اسمي علي عندي دلوقتي ٢٠ سنة طولي كويس ١٩٠ سم وجسمي كويس مش هقول مفتول العضلات و كده بس جسمي متناسق بشرتي بيضة قمحي فاتح شعري بني غامق عيني عسلي برضو بلعب سباحة من و انا ٨ سنين و كنت بلعب كونغ فو ٥ من ١١ ل ١٦ انا في تانية جامعة كلية تربية رياضية كنت في مدرسة تجريبي اسمها ******* الرسمية المشتركة لغات* ، أختي الصغيرة عندها ١٦ سنة اسمها ساره جسمها سابق سنها بكتييير زي أغلبيت بنات دلوقتي جسمهم مش فارق معاه سنهم 😂💔 هي عود فرنساوي شعرها أسود طويل عنيها عسلي زي بردو صدرها يملي كف الأيد و أكبر شوية مشدود كده و عامل نص كوره و طيزها مش كبيره قوي بس شده فشخ من لعب الرياضة ف مبينة الفلق و مشدودة قوي و مسكة نفسها هي بتلعب باليه و بتجري هي في أولي ثانوي* ،جدتي ٦٤ سنة اسمها جيهان عندها مرض مش بيخليها تسجل حاجة في ذاكرتها أخر حاجة هي فكراها من ٧ سنين هي كانت وتكة و هي صغيرة من الصور بتعتها كان شعرها بني فاتح و عنيها عسلي مصفر* كبرت و جسمها عجز بس لسه باين عليها الجمال و الجمدان صدرها كبيير بجد و بس مش مشدود قوي و طيزها كمان* ، أمي ٤٢ سنة اسمها بسمة ميلف السنيييين حاجة الهو ايه الفجر ده صدرها لسة بخيرو كبير و مشدود طيزها كبيرة و مشدوده بطنها مشدوده حاجة كده زي متكون مرسومة شعرها بني عيون عسلي بس عصبية فشخخخخخخخ ، أبويا ٤٥ سنة اسمه الألفي راجل تحس بقا عندو ٦٥ سنة مش ٤٥ من كتر الشغل عندو شركة بيروح كل يوم مبيعملش حاجة في حياتو غير الشغل و النوم* ، أخي تؤمي ٢٠ سنة اسمة عاطف احنا تؤم متطابق بظبط و كمان كنا بنلعب نفس الريضات ف جسمنا تقريبا هو هو محدش بيعرف يفرق بنا ..... أحنا عايشين في عماره واحده تقدرو تقولو بيت العيلة متقسم شقق كتيير بس متقفلة بسبب صفر أغلبيت العيلة البيت ملك والدي ..... انا و أخوي و أمي و أبويا عيشين في شقه و جدتي و أختي في الشقة الفي الوش نظرا ان الشقة مش بتسعنا كلنا انا في أوضه و أخويا في أوضة و أمي و أبويا في أوضة أسف أني طولت عليكو جدا في المقدمة و التعريف بس ده مهم عشان تفهمو ظروف كل حاجة طبعا في شخصيات تانيه كتييير لسه معرفنهاش تبدأ قصتنا من ٥ سنين كان عندي ١٥ سنة انا و أخويا كنا لسة في ٣ أعدادي في الوقت الكنا بلغنا خلاص و الشهوه أبتدت تظهر علينا كانت المدرسة مكان لتناقل الخبرات و الكلام عن الجنس لمن هم في عمرنا و الأكذيب فمنهم أل كان بيحكي أزاي بيتحرش بشغالة بتعتهم و الي كان بيألف و يقول انه بينام مع بنات و ال كان و ال كان كان في حكايات كتييير قوي في المدرسة ... كان ليا انا و عاطف واحد صاحبنا اسمه چون كان ديما بحكيلنا حاجات كنا شيفنها غريبة كان بيحكلنا في مره ان هو كان في مره أهلو بره و كان هايج قوي و عمال بيضرب و دخل حمام بعد مخلص لمح حاجة بطرف عينه هيجته قوي ... لمح كلت محطوط في بسكت الغسيل لونه أحمر كان كلت أمه مجرد بس بصه عليه كان زبره أبتدا يقف راح واخده أبتدا يشمه و يلحسة و يلحس مكان كس أمه لحد لما جاب عليه ... كان بيحكي ليا انا و عاطف و أحنا مستغربين من البنسمعه بس كنا أبتدينا نهيج بسيط بسبب تخيلنا لأمه والكلت بس عاطف كان باين عايه الهياج و الحماس أن چون يكمل بس الجرس بيرن خلاص بيعلن عن نهاية اليوم و بداية أجازه الأسبوع ...روحنا و أحنا بنفكر في أم چون* و قصته أول مروحنا كنا هيجنين فشخ انا و أخويا دخلنا الشقة سلمنا علي أمنا و دخل كل واحد منه أوضته قعد يضرب عشرة علي أم چون الكانت من أكبر تخيلتنا أصلا خلاصت و خرجت من الأوضة قعدت مع أمي طبعا الكلام مبنا مخليش من زعيقها و كده و شوية و أخويه خرج من الأوضة و جت ستي و أختي و أتغدينا و روحنا قعدنا عند ستي نكمل اليوم كان يوم أسري عادي طبعا منغير أبونا أتعشينا كلنا سوا و عند ستي قمت أغسل أيدي في الحمام عيني لمحت كلت ستي متعلق وره الباب علي الشماعة كان لونه أحمر في ثانية كنت أفتكرت طبعا كلام چون عن لعبه بكلت أمه و لحسه و شمه لكلوت أمه كان نفسي أعمل زيه في اللحظة دي كنت هجت قوييي بس مكنش فيه وقت كان لازم أخرج عشان أخويه يخش هو كمان خرجت و هو دخل و خرج و خرجنا نعض معاهم أول مشفتنا ستي أتفجئت بينا و سلمت علينا تاني و حلفت ناكل طبعا قعدنا نقنعها اننا لسه وكلين ة كده عشان هي ذاكرتها مش في أحسن أحوال شوية و كانت أختي نامت و أمنا راحت تنام في شقتنا و جدتي قامت تنام روحنا أحنا كمان شقتنا و كل واحد دخل أوضته ... بعد خمس دقائق لقيت عاطف جي بيخبط طك طك طك انا: خوش عاطف دخل و قفل الباب وراه بسرعة و باين عليه القلق بصتلو في أستغراب و قلتلو : مالك في ايه ؟ رد: بص انا عندي ليك مفجأه مش عارف هتبسطك ولا لا قلتلو : ايه هي طيب رد : قالي انا جبت ده من عند تيته و ابتدا يطلع من جيبه كلت ستي ايوه كلت ستي الكان متعلق عندها ورا باب الحمام الكلت اللونه أحمر الكلت فتله أصلا .. انا بصتلو في صدمة أتبسط جدا انه جابه بس مقلتلوش طبعا قالي : سكت ليه ؟؟ بقلك رأيك ايه ؟ رديت قلتلو: جبتو أزاي ؟؟ أفرض طب حد عرف ولا أمك عرفت دي ممكن تطردنا رد قالي : يبني متخفش محدش هيعرف أحنا هنلعب بيه شوية زي چون و نرجعة مكانة و ستك مش هتعرف و لو عرفت انت عارف انها هتنسي قبل متعمل أي حاجة بصتلو و بصيت للكلت كان هو طبعت لاحظ زبري البقي عامل خيمة في البنطلون و لقيتو دحك و شاوو عليه و قالي: مأنت هايج أهو مالك بقي ... لحظات من الصمت قطعها هو و هو بيقول خلاص انا هخده و أمشي و لعب بيه برحتي و أبتدا يتحرك نحيت الباب ندهتله و قلتله خلاص تعالي طيب ماشي مش هنخسر حاجة .... و انا من جوه و هموت و أجرب حاجة زي دي ... لقيتو أبتدا يلعب بكلت و يلعب ببتاعو من علي الهدوم قمت و خدت منه الكلت و قعدت أشم فيه .. كان رحتو مش حلوه و مش وحشة .. بس ريحة كده غريبة ريحة جديدة علي منخيري بس ريحة قوية بس بتشد الأعصاب و زبري نزلت البنطلون شوية وطلعت بتاعي و أبتديت ألعب فيه ببص علي عاطف لقيته بيضرب عشره و مندمج قوي كان واضح أنه قرب يجبهم في وقت ده كنا لسة انا زبري كان ١٨ سم و عاطف ١٥ سم شوية أبتديت أحط لساني علي الكلت عند مكان كسها كس جدتي كان طعمه لازع بس لزيز عجبني شوية و لقيت عاطف خلاص جبهم علي الأرض انا أبتديت أوصل انا كمان لنشوتي ايتديت أجيب الكلت علي زبي و أحكهم في بعض لحد لما نزلتهم علي الكلت بتعها قعدت شويه هديت و عدلت هدومي بصيت لعاطف و انا بفكر هنرجع الكلت أزاي ؟ قلت لعاطف يلا عشان نرجعه لقيته سكت و سهم كده و رد قالي: أزاي سكت شوية فكرت و قمت قايله أحنه هنخش من شباك المنور عشان شباك المنور قريب من بعض و انت هتخش الحمام ترجهه و انا هقف عند الأوض عشان لو حد صحي أقولك نستخبه و هنخرج من باب الشقة عادي سكت هو كمان شويه و قالي تمام ماشي يلا روحنا المطبخ و فتحنا الشباك و شبكتلو نط في اامنو عشان أحني في الور الأرضي و نطيط انا كمان وراه فتحنا شباك تينه عشان هو أزاز بس و دخلنا جوه الشقه .. الدنيه ضلمة بس في نور الطرقة خفيف منور الشقة بسيط أتحركنا رونا الطرقة وقفا قدام أوضيت ستي الكانت مش نيمة غير بلأندر و السنتيان لونهوم أسود تنحنا طبعا ... فوقت بعد توهان في جسمها زقيت عاطف و همستله قلتلة: يلا عشان منتفضحش بصلي و هز راسه و أتجه للحمام و انا فضلت واقف مش علي بعضي كنت عايز ألمس جسمها ألي زي الجيلي البازز ده من كل حته بزازها من البره .. البراه كان صعبان عليه من الحمل الشيله دخلت قربت عليها جسمها كان أملس كلو من تحت رموشها لرجلها كان الكلت و السنتيان خفاف بيان شفايف كسها و بيان حلمتها* و انا عقلي خلاص مش فيه و كنت هعمل فضيحاه و ألي يحصل بقي سمعت صوت حاجة وقعت جي من الحمام طلعت أجري بسرعة علي الحمام لفيت المدهول عاطف واقق في الحمام الضلمة قومته بسرعة و رجعنا الكلت مكانه و جينه نخرج لقينه جدتي في وشنا ... طبعا منظرها كان يهيج الصخر بس الموقف نفسة يسيب ركب أجدعها راجل و هي بصة مش فهمة أحنا هنا بنعمل ايه و كلتها في أدينا من شوية ... لحظات من الصمت قبل مأنا و عاطف نطلع نجري من الشقة كلها و رحنا شقتنا و دخلنا أوضتي و قفلنا ورانا و قعدنا ناخد نفسنا و نهدي و مخدناش كتير من الوقت قبل منفتكر أنها هتنسي عادي أعدنا نهزر و نضحك علي منظرنا لحد عاطف و هو بيهزر قال ده لو حد نكها مش هتعرف عشان شوية وهتنسي .... كانت دقائق من الصمت الطويل و احنا بصين لبعض .... و فجأه نظرتنا لبعض أختلفت كأنها موفقة علي الفكره ... اه إحني قررنا هنيك ستي أو هنختصبها بس أزاي و أمتي ؟ ده كان سؤال عاطف ليه قولتله : بص أمي و أختك نازلين بكره الصبح و ده هيبقا أحسن معاد... أما أزاي دي سهله أحنه ٢ و أقوه منها هنختصبها و قد كان أتفقنا ان بكره هتبقا أول نيكة بجد غي حيتنا مش زي الكذب ألي بنقوله لصحبنا في المدرسة قام و هو بيفكر يقلق أزاي ممكن نعمل دن و خايف جدا بس بيحاول يعمل نفسه جامد خرج راح أوضته بعد متفقنا نصحي ١٠ بعد مينزلو بساعة .. عشان بيروحو النادي ساعة يجرو و بعديها يعومو و ممكن يرجعو علي الغده بس نمت و صحيت قبل المنبه علي صوت باب الشقة بيتقفل عرفت انها أمي و أختي طلعت أجري علي الشبااك عشان أتأكد أنهم أتحركو و فعلا أتحركو دخلت صحيت عاطف كانت الساعة بقت ١٠ خلاص كان فاق ... باصين ليعض و كل واحد مستني التاني ياخد خطوه الاول قررت أبتدي انا و قلتلو جدتك زمنها صحيت هنرحلها عادي و نعض معاها شوية و بعدين هخش انا أوضتها أندهلها تيجي* و انت تيجي وراها تقفل باب اأوضة عشان صوتها برضو و هنحاول ودي لو عافرت قوي يبقا هنكتفها بجد هزلي راسو ب اه بس باين عايه القلق .. قلتلو متخفش مهما حصل مش هيجره حاجة كل حاجة هتتنسي قالي ماشي خلاص أبتدينا نجمع شجاعتنه و خرجنا من الشقة و خبطنا عليها جت فتحتلنا كانت لبسة روب لحد الركبة خفيف واصح نحتيه السنتينة و ااكلت بتوع أمبارح سلمت علينا و حضنتنا و دخلنا قعدنا شوية و هي بتعمل فطار غمزت اعتطف و سبتهم و دخلت جوه و ندهتلها قالت : عايز ايه سامع رجليها جيه شوفتها في الطرقة جاية و عاطف وراها دخلت دخل عاطف علي طول و قفل الباب و وقف و سند عليه .. بصتلنا و قالت:* ايه ده ملكم في ايه ؟ .. كان موقف صعب و انا و هاطف بصين لبعض مش عرفين ميين هيبدأ أبتديت أتحرك لتيتا و هي ترجع لحد لما بقت لازقة في عاطف من ضهرها و انا في وشها قبل متكلم كنت حطيط شفيفي علي شفايفها و أبتديت أبوسها هي أتخضت و رجعت بقت في حضن عاطف اللزق فيها و عده ايده و دخلها في الروب و قفش في بزازها في نفس لحظة كنت انا مديت ايدي انا كمان و عدتها من الروب و حطيطها علي كسها من فوق الكلت كان قابب كده و مقلبظ في نفسه قمت قفشة حستها سبتت أكتر سعتها مكنتش عارف هي ثابتة من المفجأة ولا من الشهوه بعد مقفشت كسها ابتدت ألعب فيه و أحسس عليه حاسس بشفايف كسها علي كف أيدي و انا بفرك كسها أحساس ابن متناكة و أصلا الكلت خفيف قوي عمال أبوس في شفيفها و أمصمص فيهم و في ريئها الذي زاد من هياجي في نفس وقت كان عاطف عمال يحك فيها و يقفش جامد في بزازها و يبوس في رقبتها من الجنب و نا شلت أيدي و أبتديت أدخلها من الكلت و هي نازله بنعومة علي كسها الأملس مفهوش ولا شعره و أخيرا أيدي بقت مسكة لحمها بجد منغير هدوم أول مأيدي لمست كسها أبتدت تفوق من الصدمةو تقاوم بسرعة بس كان منغير تأثير خلاص مكنش فيه حاجة ممكم تمنعنا او تنقذها حطيط صباعي علي زنبورها و بين شفايف كسها و فضلت أحركة بسرعة طبعا كانت مقومتها ابتدت تقل و تنعدم و انا عمال أسرع في كسها و أقرص براحة شفايف كسها و زنبرها لحد لما حسيت ببلل علي أيدي أيوه دي المياه بتاعت كسها رجليها مبقتش شيلاها خلاص و حسيت بستجابة بسيطة و انا عمال ابوسها قمت فجأة سبت أيدي علي كسها و بطلت لعب لقتها بتحرك وسطها عشان كسها يحك في أيدي عرفت سعتها أنها هيجة خلاص قمت مدخل أول صباع في كسها بدون أي مقدمات و بعدت شفيفي عن شفايفها و سمعنا أول و أحلي اه في لحظة دي كانت غمضت عنيها و أبتدت تترعش بسيط عاطف شد الروب من عليها وقع و فك السنتيانة من قدام عشان تنزل قدام عيني بزاز بحجم الرمان و أكبر شوية بحلمات مش كبيرة بس واقفة جامد لونها بني فاتح منظر يهبل أي عاقل شدهم جامد من الجناب عليه لوره و زقها بزبره جامد من طيزها الي خلا صباعي يخش كلو فيها جامد صوتها علي أخرو و عمالة تنهج و رجليها سيبة علي الأخر شلناها انا دخلت مبين رجليها و مسكتها من طيازها و شدتها جامد عليه بقت لازقة بكسها الغرقان مياه هو و الكلت في زبري البقي واقف زي وتد الخيمة و عاطف مسكها من تحت درعتها من صدرها و مشين بيها للسرير و طبعا عماله تتهز و تحك أكتر فزبي بكسها ألي مفيش مبينهمغير سنتي هدوم حطناها علي السرير و انا بقيت فوقيها و هي فشخه رجلها و لبسه الكلت بس مسكت بزازها ال٢ بأديه واحد حطيط حلمته بين صوابعي و عمال أقفش عليه كل شوية و أقفش بزها كلو بكف أيدي و التاني مسكه بأيدي عمال أبوس في الحلمه و ألحسها و ألف لساني حوليها علي شكل o بعد كده أقوم عامل x بلساني بعديه علي الحلمة مرتين هي بقت عماله تتأوه جامد و حطط أيدها علي دماغي بتشدني أكتر و بتلعب في شعر راسي ببص لقيت عاطف قلع ملط و راح عند وش ستي و فضل يضربها ببتاعو علي وشها و بؤها هي مسكت بتاعو وطلعت لسنها و عدتو علي راس زبو لقيتو هنج كده و غمص عينه من النشوه و هي ابتدت تلحسه الأول و انا نزلت أيديا الشمال حاولت أقلعها الكلت بس معرفتش هي نزلت أديها الشمال عشان ماسكة زب عاطف بليمين و راحت رافعة طيزها و شدت الكلت بتعها معايه ان أتحركت و جيت علي شملها عشان أعرف أخلعها الكلت و راميته علي الأرض و قمت حطيط أيدي علي فخدها الشمال و عمال أحسس و أقفش فيه و انا طالع عليه رايح بأيدي علي كسها و كل ده و انا لسه بقفش في بزها الشمال و ببوس في رقبتها و هي بقت شغالة مص لعاطف و هو مندمج قوي و عمال يقفش في بزها اليمين بأيديه اليمين و ماسك بشمال شعرها و واضح علي وشو انه علي أخره شوية و هيجيب و انا كنت هايج خلاص عايز أدخلو فيها بس صراحة كان لسه فيه حاجة عايز أجربها نزلت عند كسها عشان ألحسه ولكن يا ويلي مما رأيت ايه الكس ده مفهوش أصلا أثار انه ممكن يكون كان عليه شعر زي متكون شيلاه بليزر ولا شفيف كسها المبطرخ أححح و هو عليه عسلها و بيلمع لونو مش أشود ولا بني لونو مش غامق قوي و من جوه أحمر قوي صراحة ممسكتش نفسي و دخلت فيه بوشي كله قعدت ألحس في شفايفه أفتكرت طعم و ريحت كلتها النزلت عليه عشرتي أمبارح و جيت دخلت لساني جوه كسها كان ضيق قوي و هنا جدتي ألي كانت عماله تتلوه من لحسي صرخت من الشهوه و بتقول : اااااااهه ألحس كمان يا علي يحبيبي ألحس لجدتك ااااااه نيكو جدتكو يا ولاد نيكوهاااا اااه طبعا ده أول كلام من ساعت مبدأنا انا قمت قيلها هنيكك يا شرموطة في كسك ده و مسكت زنبورها بسناني وي بشدوه لبره* و هي شغاله ااااااه كسي اههو عالف بيتفرج و هي بتلعبلو قلتلها و في طيزك كمان أهو و جي ألعب بصباعي في خرم طيزها بعد مبليتو من عسلها لقيته بيتزفلط لجوه عادي و دخل كله بسهوله كنت لسة بلحسلها أول مصباعي دخل لقتها فجأه سبتت و برقت و نفسها مشدود قوي و ابتدت تترعش جامد اناشفت ده عرفت انها بتجيب قمت سرعت في الحس و بقيت ألف صباي في طيزها زي البيقور لقيتها أتشنجت جامد و صرخت صرخة أظن ان الشارع سمعها و لقيت فيه حنفيه عسل ضربت في وشي و هي عماله تنهج بدون أي مقدمات قمت واقف منزل البنطلون وزبري واقف بزوية أكبر من ٩٠ وسط زهول عاطف و جدتي من أنتفاخه و قمت راشقة مره واحدة في كسها أتألمت جامد وصرخت بس مهتمتشو فضلت أرزع زي الكلب في كسها الضيق قوي كان سخن فشخ و من ضيقة باين انها متنكتش من سنين* مقعدتش كتيير و لقيت جسمي بيترج جامد و سرعتي زادت قوي و لقيت نفسي بزق زبي بكل قوتي جواها و فضيت جواها زلت كتييير فشخخ لدجة كان بيخرج مم كسها و يقع علي السرير كنت فرهدت جامد و عاطف قال طب انا عايز أنيك و واقف هو و بتاعو جدتي و هي بتنهج شورتلو بصعوبة علي حته فوطه صغيره في القوده زي فوطة اارجل كده راح جبها و أدهلها هي نضفت نفسها بيها و مسحت لبني و قلتلو يلا هو ركب و عمل نفس الكلام بس خد وقت أقل عشان كانت بتمصلو و راح فضه جواها بردو و قعدنا ريحنا و بناجد نفسنا بعديها خلتها تخش تاخد دش و تنضف نفسها و انا و عاطف وضبنا القوصة زي مكانت و مشينا قبل متخرج و روحنا شقتنا كل واحد دخل أستحما و قعدنا شوية أمي و أختي وصلو و بكده الجزء ده خلص كنت حابب أعرف رأيكو عشان زي أول مره أكتب عايز أعرف أكملل ولا لا الجزء الثاني الأول أحب أعتذر عن التأخير أسبوعين ... قبل كده لما كنت بتابع قصة و الكاتب بيتأخر مكنتش بفهم ليه بس دلوقتي فهمت أزاي بتبقي مش عارف تجمع أفكارك فتخاف تكنب حاجة تفسد الفات وقفنا لحد لما أمي وأختي رجعو من بره و دخلو غيروه و امي ابتدت تجهز الأكل و خلصت و خلت أختي ساره تروح تنده جدتي عشان تاكل هنا انا و عاطف تنحنا في وش بعض و أعصبنا أتشدت قوي و لو حد ركز معانه كان خد باله بس محدش كان مركز أعدت انا و عاطف مترقبين وصول أختي صاحبه ال١١ عام و معها جدتي تحشيناها و تحشينا النظر في وشها لحد لما قعدنا كلنا علي التربيزة ناكل و هنا كان لازم نبص في وش بعض كان علي وشها الأبتسامة العادية بتاعت كل يوم كانت بتكلمني و انامش مركز كل المركز عليه دلوقتي عنيها باصص في عنيها و هي بتعملني عادي مش عارفة اني عشرت كسها أمبارح مش فاكره اني نكتها و كانت شرموطة علي زبي الكان راشق فيها زي السيخ و انها جابتهم علي ذبي كل ده مش فاكراه احااااااا كان احساس جامد نييك هيجني* بس في نفس وقت ادركت حاجة خره اندي.مش عباقة سبته و لازم كل مره أغتصبها و لازم يبقا معاية عاطف و مش في كل.مره هنعرف نغتصبها و ممكن نتفضح بجد و فكرت ان عاطف لازم يبقا موجود دي مكنتش عجباني ... فوقت علي جدتي و هي بتقولي الصدر ولا الورك انا عشان نيتي طبعا أول حاجة بصيت عليها صدرها امي خدت بلها من عنيه الخرمت صدر أمها ... رديت علي جدتي قلتلها الصدر .. شويه و خلصنا الأكل و النظرات الكانت ملياه مبيني انا و عاطف علي جدتي و من أمي عليه خلصناه و كل واحد راح يشوف بيعمل ايه شويه و بابا جه من الشغل علي ١١ كده كنا دخلين ننام انا فضلت في القوضة بفكر في الممكن أعمله عشان أفضل أنيك جدتي منغير تعب ولا عاطف شوية و عاطف جه خبط عليه براحه و دخل علي طول و قالي تعالي بسرعه هوريك حاجة رديت: ايه ؟ قالي: تعالي بس روحت معاه بره في طرقة القوض و هو ماشي براحه و شاورلي أبص من خرم باب قوضة بابا و ماما ... احا ايه الانا شايفه ده دي كانت اول مره أشوف أبويا راكب علي امي دي اول مره أشوف جسم أمي ميلف السنيييين حاجة الهو ايه الفجر ده صدرها لسة بخيرو كبير و مشدود طيزها كبيرة و مشدوده بطنها مشدوده حاجة كده زي متكون مرسومة شعرها بني عيون عسلي منيمها علي ضهرها و تاني رجلها و عمال يدوك كسها و بزازها عماله تتهز جامد و هي ماسكة حلمة في بقها و عماله تلحسها بلسنها و بتتأوه شويه كده دقيقتين و ابويا اتشنج جامد و قفش في صدرها التاني و جبهم جواها قلتلو : احا يا راجل انت احقت ؟!؟! رد : جي من الشغل تعبان منتي عارفة قالت في سرها (بلا خيبة) رد : بتقولي ايه ؟* قالت: بقول طب مانت بكره أجازه طب متسهر معايه شوية.... طب خليني أجيب طيب رد : مش قادر تعبان بقلك عايز انام سبها و نام و هي لسه ملط علي السرير لسه فرس هايج عايز ترويض ... فضلت تبرطم شوية و قشخت رجلها أوي في وش الباب كسها عشان الباب في وش السرير و احا علي كسها ولا منظرها كدههه الهو خخخخ كسم حياتي بقيت هايج قوي و ذبي باين من البنطلون ... ابتدت تفرك كسها و تدخل صوبعها و تتشنج و شغاله أهااات قمت مطلع بتاعي ابتديت ألعب فيه .... عاطف المعاق فكريا بقي عايز يشوف هو كمان ماهو خرم مفتاح واحد فزقني ووقعت و عملت صوت لقيت عاطف تنح و شال راسه بسرعة و بصلي و شورلي أجري جري كل منه علي قوضته سمعت قوضة ماما و بابا بتتفتح و رجلين أمي بتلف في شقه و بتتطمن لفت علي القوض سمعتها بتفتح قوضت ساره بعد ٥ ثواني قفلتها و عاطف بردو جت عندي و مش عارف ده لسؤ ولا لحسن حظي بس ذبي كان لسه واقف من منظر كسها المش عارف أشيلوه من دماغي لقتها دخلت القوضة و قفت جنب السرير كل ده كنت سامع بس و مغمض عنيه خفيف الهو بشوف من من بين رموشي علي خفيف و هي عشان قربت بقيت شيفها كانت لبسه روب شفاف شوية و واضح انه علي اللحم لأني كنت شايف تفاصيل حلمتها الزقه الروب* لقتها بصه عليه شوية و بصت علي ذبي الاتحرك حركه لا أراديه عارف لما تشد عضلته ؟ أهو ده حصل منغير مقصد هي فضلت متنحه شويه و انا ذبي بقت خارجة جزء من راسه من البوكسر و بينه و انا من جوايه ميت من الخوف أصلا و مش قادر من الرعب و الموقف انا مرعوب بس ذبي كان في وادي تاني لقتها متنحه قوي و مركزه و مره واحده لقتها ذي متكون فاقت و لفت ومشيت بس سابت الباب مفتوح معرفش نسيتو بقا ولا ايه .. كان جوايه أحساس غريب ااهو خووف قوي و شهوه قوييي بردو هي خرجت و انا سامع خطواط رجليها لأوضتها و سمعتها دخلت و قفلت الباب خلاص* ... كان لسه عندي فضول أتفرج طبعا كنت عارف ان عاطف جبان و مش هيخرج تاني رةحت خرجت و أتسحبت و رحت عند باب قوضتها تاني لقتها لسه لبسه الروب بس فتحاه و قعده عاي السرير عماله تلعب بأيد فكسها جامد و بأيد بتقفش في صدرها و تلعب في حلمتها و تدخل صوبعين و تلفهم في كسها و أتهزت جامد و جابت جسمها أبتده يرخي ينزل تاني في السرير و هديت خالص لقتها طلعت صوبعها من كسها و كانت مبلوله من كسها جامد و قامت حطاهم في بقها تلحسهم و تمصهم .. شويه ووخلصت خالص و جهزت نفسها عشان تنام كل ده انا بتفرج علي بزازها و هي بتتهز و تترج هي خلصت و لقتها قعدت في السرير خلاص و فتحت الدرج الجنب السرير و طلعت المنوم بتعها عشان هي كتيير بيجلها أرق و بقت بتاخد منوم قوي كتير عشان تعرف تنام بعمق بس هنا انا قررت انه خلاص أمشي و أرجع قوضتي و فعلا رجعت القوضة و انا ابتديت أفكر خلاص في نيكة جدتي الجيه و أزاي هعملها ... اليوم التالي كان كالأتي صحيت بدري نزلت جبت حبت حاجات و عملت ليهم مفاجأه جبت فشار و عصير من الكلنا بنحبه و حضرت فيلم نشوفه كلنا و نسهر أختي الصغيره تعبت و رقدت في السرير و نامت و بعديها مشي اليوم عادي جدا و سهرنا شوفنه الفلم و كلنا نمنه علي نفسنا قدام الفيلم .... ( صدقت الحصل ؟؟ ... كويس ده الأهلي بردو صدقوه .. بس الحقيقة كانت غير كده خالص ) نفس اليوم انا الساعة ٨ كنت صحيت بعد مظبط منبهي امبارح صحيت و انا جاهز لنيكة انهارده و ال هتبقي ليه لوحدي .. أول نيكة أول مخطط منفرد أول مهمه solo خرجت كان البيت كله نايم و والدي أجازه زي معرفت أمبارح خرجت بره في الصاله و روحت لركن كده أو مكا عندنا بنحوط فيه الأدويه و الرشتات و الحجات الطبيه و قعدت أدور لحد لما لقيت الورقة الأنا عايزها الرشتة بتاعت المنوم بتاع ماما خدتها و خلتها معايه و أستنيت لحد لما صحيوه و عملت نفسي اني بتفاجأ بوجود بابا و قولتلهم اني نازل أشتري شوية حاجات و جبت فلوس من ال انا محوشها ( الشخصيه موفره و أقتصاديه جدا لدرجة تميل للبخل ) و نزلت روحت أول مشوار المنغيروه بقيت الحاجة ملهاش لازمة مشوار الصيدليه روحت أجيب المنوم أول مدخلت أكتشفت انا أد ايه محظوظ الكان موجود واحده و باين خريجة جديده روحت و طلعت الرشتة بعدد مكنت طبقتها عشان يبان ان حد كبير هو الأدهاني و أدتهلها و قلتلها انا عايز الدوه الفي الرشتة ده لولدتي لقتها بتحاول تفك تلاسم الدكتور و أخيرا و ليس أخرا فهمت الكتوب قالت : بس ده برشتة رديت:(ايه الغباوه دي ) رديت و انا عتمل غبي و قلتلها طب و الرشتة دي لازم أرجع أخدها من ماما ؟ قالت و باين التوتر عشان لغبتط : لا دي الرشته بس لازم صاحب الرشته هو اليستلم رديت و انا برأت الطفل في عنية : أيوه طب ما انا ابنها لقتها تنحت شويه الهو شيفاني أهبل و شكلي بكلم بجد لقتها بتقولي ثواني لقتها دخلت المخزن و سمعت زي ٢ بيكلوه بعد كده لقتها جت و معاها الدوه و البلو بتعها بقا مفتوح و مكرمش بسيط عند صدرها فهمت سعتها انها مركزتش معايه عشان أنجز كانت عوزه توزعني صراحه مركزنش معاها أصلا و ولا علي جسمها أو أي حاجة (البطل لما بيركز مع شخصية بوصفها بتفصيل أكتر لاكن لو مش مركز مع شخصية هقول انه موجود في المشهد بس مش هوصفه) خرجت و أنا عارف أني عملت جزء كبير من الخطة روحت جبت عاصير الهو بيكون بدره و تجهزه في البيت و جبت فشار حبوب عشان نعمله و روحت فاجئتهم و كده اننا هنسهر بليل علي فيلم و خلتهم يختارو الفلم و كده و عرفت ان أختي جلها دور برد شديد و السرير دخلت المطبخ بعد الغده عشان أعمل العصير جبت عدد حبوب علي قدنا (انا-عاطف-ساره-بابا-ماما-جدتي) ٦ جبت ٦ حبات من المنوم المعايه و طحنتهم و خلتهوم مع البدره بتاعت العصير و حططهم في ٦ كبيات مايه متوسطة عشان كل واحدد كبايه يبقا بتقريب خد مفعول حبايه (كلام غير علمي بس عدوها) و غلتهم عشان يدوبو أكتر زي ما امكتوب علي علبة العصير و سبتو يهدي ووحطيطو يسقع..... شويه و جه معتد السهره (النيكة) و قلتلهم سيبو المطبخ ليه انا هعمل الحاجة طبعا من أنبسطهم محسوش بحاجة ولا شكو.. طبعا جدتي مقضيه اليوم معانا ..* عملت الفشار بسرعة و جبته هو و العصير و جيت أنصدمت من ان ساره مش قادره تتفرج فهتنام و بكده مش هتشرب عصير عشان كمان طلت مش بتحب الطعم ده ... كانن صدمه لما قررو ياخدو نصبها فهيصبو فيي كبيات كبيره يعني كل واحد هياخد تقريبا أكتر من حباية طبعا مكنش ينفع أتكلم عشان متقفش و في نفس الوقت كنت مرعوب من ان حد يجرالوه حاجة ابتده الفيلم و انا ركنت كبيتي و مشربتش منها و محدش.مركز الكل مركز مع الفيلم انا المركز معاهم شربو كلهم و شويه و أبتدو بتساقطو واحد ورا التاني الحيده الأتبقت كانت ماما عشان متعوده عله مفغوله بس شوية و راحت هي كمان سبت الفيلم يكمل عشان لما يصحو الصبح يلقوه خلصان مش واقف عند أخر حته شفوها بس وطيط الصوت و فتحت النور و هنا تبتزي نكتي و قصتي بجد . أسف الجزء ده مفهوش نيك بس أوعدكو الجزء الجي فيه أكتر من نيكة و هحاول أطول الأجزء و أخليها أسبوعيا و كمان يريت تعمله لايك للقصة و تقيموها و تسيبه كومنت برأيكو ... و كمان لو ليك أي موقف مع محرمك يريت تكلمني علي kik بتاعي : 3agm و انا هدمجه في القصة أو أعمل حاجة نفس الفكره شكرا الجزء الثالث أخيرا رجعت للقصة بعد أسبوعين ���� صراحه ملقتش تفاعل معاها كبير فقولت انها فاكس قوي بس صراحه انا عايز أكتبها لأني مش شايف أي قصه دلوقتي حلوه أصلا كل قصص قت بيييييض قوي يعني نفس أفكار كلها مفيش حد بيزود حاجه انا حاولت أني أزود و بزود و في مواضيع محدش بيكلم عنها مش عارف ليه فهكلم عنها يمكن ترجعو تكتبو عنها .... مش هطول عليكوه أكتر بس حابب زي أي جزء أعتذر عن ان معظم الكلمات ناقصها حرف و حرفين صراحه بكسل أراجع الأنا كتبو ���� رجعنه للقصة بعد مفتحت النور ... احا مش مصدق قدامي أمي و أبويا و جدتي نيمين لا و* جدتي هركبها للصبح قلت أتأكد من ان أختي نايمه رحت قوضتها و بصيت عليها نيمه قتيله و متغطيه كتير قفلت عليها الباب و رجعت الصاله ( قبل أي حاجة هوصفلكو لبسهم جدتي لبسه جلبيه بيتي تقيله شويه و عليها شال* الجلبيه لبعد السمانه شويه مش للأخر و بكوم ... بابا لابس عادي و عليه الروب مش مهم و عاطف لابس بيچامه عاديه مش مهم بردو .. ماما بقا لبسه روب خفيف لونه أبيض و باين ان فيه تحتيه قميص نوم أسود مكنش باين هي لبسه سونتيان ولا لا عشان كده كده بزازها مشدوده و واقفه و الروب واصل لحد ركبها ) طلعت الموبيل و صورتهم كل واحد و صورت حاكات الجنبيهم عشان لو غيرتها أرجعها زي مكانت بظبط قبل ميصحو و صورتهم و سبت الموبيل و قلت أبتدي أشوف المنوم مفعولو قوي قد ايه بس قولت أجرب في عاطف عشان لو فاق النيكة مش هتبوظ قوي و كمان مش هيعرف يتكلم عشان معايه في نفس الحوار و رحت مقرب منو و ابتديت أخبط علي دماغو و هو في عالم تاني .. قمت رازعو قلم تقريبا كانممكن يعيط منو بجد مصحاش بردو عرفت ان مفعول المنوم جامد و انها ليله فشيخة هنا كنت قلعت أصلا في ثواني و أتحركت نحيه ستي و لت من عليها الشال و انا بلف الشال من عليها زبي كان عمال يرشق في بزازها الكوره و هو واقف من علي هدومها شلت الشال و وقفت شويه بفكر هقلعها الجلبيه أزاي لأنها أضخم سيكه مني بس عافرت أحا مهي النيكه مش هتبوظ عشان هدوم ���� ابتديت أقلعها الجلبيه و هي مش جلبيه قوي هي حاجه معاق كده مبين فستان و جلبيه ���� صدرها مفتوح و واسع كيتر فخرجت أيدها من الأكمام و نزلتو لحد بطنها و شفت البزاز التي لطلما عشقتها و لسه راضع منها أمبارح بس المراضي انا لوحدي alone زي مبقولو قعدت أبوس فيهم بقيت عمال أقفش زي المجنون و ألحس حلمتها و أرضع زي الأطفال بزها الواحد قد دماغي حطيط دماغي مبين بزازها و قعدت ألحس و أعوض علي بسيط و ألطش بزازها بأيديا محدش حاسس بأحساس الممكن أكون حاسو عارف أحساس ملك الدنيا و ما فيها هو ده كل أحلامي قدامي و بعريها حته حته و ابتديت أشد لبسها لتحت و أسندها و انا بنزل الهدوم لرجلها و معاه الكلوت بتعها و ذبي عمال يخبط في فخدها و في كسها و في طيزها و حاجة كسم كده بقيت عايز أرشق فيها بقا قمت مقعدها و فاشخ رجلها و بعدت ثواني باخد نفسي من المجهود قبل مهجم بس أحا ايه المنظر ده كسم الفخاد عليي الكس الجميل ****** قمت جايب الموبيل من جنبي و مصورها و عملت عليها حفلت صور و قمت جايب ورقه و كاتب عليها أسمي عادي و صورتها علي جسمها منغير وشها و كتبت اسم تاني بحبو ( 3gm ) و صورتها و لميت الحاجة و طبعا زوبري كل ده ماشي بينقط أصلا قمت نازل مبين رجليها و فاشخهم للأخر و نزلت ببقي علي فضلت ألحس الفتحه عشان متبقاش ناشفه و انا بنيك في كسها لأنها متخدره خالص مهتمتش بحاجة في كسها غير الفتحه و اني أرضي نفسي منها و بتعامل مع جسمها بغشوميه و عنف شويه و هريت طيزها بعبيص دخلت صباع في طيازها و صباع في كسها و بضغط في النص و بحاول أمسك الحته الفي النص و أحس بصوابعي و بعد مرضيت رغباتي الشاذه شويه قمت عشان أرضي زوبري حطيط زبي في كسها شحط و نزلت فيه نياكه و عمال أرضع في بزازها مش عارف هعمل ايه بجد منغيرهم و انا عارف ان دي أخر نيكه ليه مع تيته عشان هيبقا صعب تاني لوحدي عمال أرزع وصوت لحمي في لحمها عامل صده في الشقة شويه و حبيت أغير الوضع قمت رافع رجليه علي أدين الكرسي و طلعت فوق الكرسي و حطيط رجلي جنب رجلها علي أيد الكرسي و نزلت بأيدي علي الأرض كأنيي بلعب ضغت و بنكها عكس عكاس و دخلت ذبي و فضلت أنيك جامد و بسرعه أكمني رياضي بس شويه و تعبت و قلت انا لو جبت جسمي هيرخي و هنزل بوشي في الأرض قمت و جبتهاعلي الأرض نيمتها علي وشها و بطنها و خليتها تأمبر لوره و حطيط مخده تحتيها و قمت جايب بزازها علي الجناب بقو طلعين من الجناب و قمت نازل عليها بزبي في كسها من وره فضلت أرزع و أرزع و أتنطط لحد لمه نزلت جواها قمت هديت شويه بعد كده قمت و انا الشيطان بسقفلي عاي فكره جتلي في بالي شيطانيه قمت قلعت أبويه البنطلون و البوكسر و فتحت الروب و جبت جدتي شلتها حطيطها علي حجر بابا و صورتهم يجي ظ،ظ*ظ* صوره بس من اماكن متبينش ان هما نايمين و قمت فشخ رجلها و عملت معاها دور كمان و هي علي حجر أوبويا شعور ابن متناكه الهو انت المسيطر علي كل حاجة جبت جواها قعدت أريح ببص علي أمي لقيت الروب مفكوك شوية و قميص مش ماسك كويس في و في فرده من فرادي بزازها طلعالي في وشي احا مخدتش بالي أزاي كل ده قمت و انا خايف انا عارف انها نومها خفيف و متعوده علي المنوم هي اه بردو خدت أكتر من حبه بس قلت متغباش برضو مسكت بزها بوست حلمته احا علي الطعم و السكر ايه ده فيه ايه كسم كده كنت هتغابه و أركبها طبعا خايف منها عارف انها عصبيه قوي قوي و خايف منها بس مقدرت أمنع أفكاري قمت مطلع الفرده التانيه من بزازها فضلت ألحس فتره صراحة بعد كده قلت هرفع القميص شويه و أبص من تحته علي كسها رافعت القميص بسيط احا ... احا دي مش لبسه كلوت الشرموطة باين عليها هايجة قوييييي كان نفسي أمسك نفسي و ممسكش كسها بس متعه انك تمسك الكس في أيدك كده بذات لو كان كده احا ده طلع مقلبظ في نفسه و محمر قوي من جوه و مفيهوش شعر عندي متعه في اني أفعص كس الشراميط بس معرفتش أعمل كده عشان متصحاش طبعا مش محتاج أقولكم اني صورتها و صورتهم كلهم عرايه و زوبري بقي واقف تاني بس خلاص كفايه كده عشان فرهضت و انا بصور أخر صوره في لقيت حد زياده في الكادر احا دي ساره أختي يدين أمي عليه أزاي مسمعتش الباب بتعها طبعا اللحظة دي عدت سنين واقف حاسس بأحساس احااااا كده بس في كام لحظة دول كنت سمعت هبده في الأرض لقيتها واقعه علي الأرض طبعا طلعت أجري عليها لقتها سخنه قوي و تقريبا فاقده الوعي شلتها و وديتها قوضتها و حطيطها علي السرير و فضلت أفكر في المصيبة الأنا فيها دلوقتي بس جاتلي الفكره هي **** و ممكن يتضحك عليها منغير مفكر و عشان أنقذ نفسي من الموقف بدون مقدمات قمت قلعتها هدومها و حطيطها في السرير و صورتها صور منغير راسها بس باين فيها القوضة و ان هي الوخداها سلفي و صورتها كتير صراحه جسمها عجبني كمان صدرها النونو مكور علي صغير طلعي لأمها و جدتها و طيزها صغيرت بس كيرع¤ قوي و كسها وري صغيييير قوي رجعتها السرير بعد ملعبت في جسمها شويه و بحضر لسيناريو الهمشيه عليها و لبستها تاني و قلت اني بكره أول مهشوفها هوريها الصور و اقولها ان لو هي أتكلمت هوري ماما الصور و أقولها انها مصوره نفسها طبعا هتخاف لأنها **** و مش فهمه اني حته لو عملت كده هتفشخ و اني بكده أصلا بسبب ضرر أكبر لنفسي بس قولت هخوفها بقي طريقة رجعت برت نضفت كل العملته بسرعة عشان ألحق انام في مدرسة بكره و كده نضفت كس تيتا و لميت كل الأنا عمله و رميت العصير بتاعي عشان يبان أني شربتو كله و رجعت صوت التلفزيون زي مكان و خفيت الصور كلها علي الموبيل و طفيت النور و رحت نمت مكان مكنت قاعد في الأول .... صحيت تاني يوم علي عاطف بيصحيني و بيقولي أصحه بسرعة عشان المدرسة احنا راحت علينا نومه كلنا علي القلم الهباب ده أمبارح و انا بفوق ببص ملقتش جدتي ولا بابا و أمي عماله تتحرك في الشقة بتجهز حاجتنا و بتشوف أختي ال من الواضح انها صاحيه رحت عشان أتطمن عليها و أطمن علي نفسي برضو ���� دخلت و أول مشفتني بصت لماما و قلتلها ماما انا أمبارح حصلت حاجة غريبة قوي مش عارفه هي حلم ولا بجد و بصتلي لقتني ببرق ليها طبعا انا كنت خلاص بموت مت جوه مش قادر لقتها مره وحده قالت لماما ماما ممكن ميه ماما خرجت تجبلها و أول مخرجت لقيت ساره بصتلي و من قبل مكلم لقتها بتقولي انت هتجبلي chocolate ب ظ¦ظ* ج و انت جي و طلبت حاجات كتير صراحه أستغربت هي أزاي كده عادي بنسبالها كلام ده بس فكرت و قولت مش هساومها بصور لا دانا هسمع كلمها و أحسسها انها مسيطره لحد لما أجرجر رجلها و أوقعها في سكتي و لأني لو ساومتها مش هاعرف أعمل معاها حاجة لاكن كده هي هتاخد حريتها أكتر و هتتشرمط أكتر و انا هعرف أشرمطها بس وافقت بعد الصدمة و قمت لبست بسرعة و خرجت انا و عاطف رحنه صبحنا علي جدتي الهريناها نيك ���� و نزلنا ركبنا للمدرسة autobus طبعا كان زحمه و بتاع بس خدناجنب انا و عاطف و قلتلو متبقاش أهبل و تحكي أي حاجة لأي حد لقيته قالي ماشي صراحة مستريحتش ليه بس مشغلتش بالي و وقفت أفكر أزاي انا وصلت لكده في ظرف يومين بس أصل انا عايز أنيك و ذكي شويه بس مكنش عندي ثقة في اني أعرف أعمل كده دلوقتي باب ده أتفتحلي و هستغله **************** ______________ الجزء الجي كلو عن اليوم ده في المدرسة و عن ال بيحصل بجد في مدارس ثانوي هحكي بكل شفافيه و كل صراحة من أول ااتحرش و النيك و التعريص للسرقة و مخدرات أرجوكو أدعموني انا عارف اني وصفي قليل بس بحاول احسنه مره في مره الجزء الجي هيبقا من أطول أجزأ القصة [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
حياة - حتى الجزء الثالث
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل