الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
حبيت زبيدة بنت خالتي و فضيت بكارتها برضاها
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="جدو سامى 🕊️ 𓁈" data-source="post: 89258" data-attributes="member: 731"><p>حبيت زبيدة بنت خالتي و فضيت بكارتها برضاها ...</p><p>قصة حقيقية حدثت سنة 1982 في قرية ريفية نائية . = ممكن تكون فى العراق او تونس او الجزائر او المغرب او السودان او الاردن او لبنان او سوريا او اليمن او تركيا او ايران او باكستان او افغانستان =</p><p>في سنة 1982 كان عمر 19 سنة و ادرس في الجامعة سنة أولى و أنا الوحيد من القرية جامعي و قريتنا صغيرة و تعتمد على الفلاحة و تربية الحيوانات و معزولة ، في الصيف رجعت من الجامعة للدوار في شهر جوان و كلي اعتزاز و فخر كوني جامعي ، كنت على علاقة مع جارتي و بنت خالتي في نفس الوقت زبيدة عمرها 17 سنة لكن علاقتنا من بعيد فقط و بالكلام و الرسائل ، كان بيننا قصة حب حقيقية . في أحد الأيام وقت المقيل بعد الظهر خرجت رحت للوادي ( عندنا في القرية وادي نسقي منه و البنات يغسلون فيه الثياب ، في ذلك الزمان لم يكن عندنا لا ماء ولا صرف صحي ولا هاتف ، فقط الكهرباء متوفرة لكن كنا عايشين و مرتاحين ، لذلك البنات تضطر تروح للنهر لغسل الملابس لكن يذهبن مع بعض و كانت الدنيا أمان الصراحة . يعني الوادي كان بالنسبة لنا هو شريان الحياة الرئيسي ). رحت للوادي و سمعت صوت ضحك البنات و كان وقت كأس العالم في إسبانيا و الجميع مهتم بالكرة أو بالفلاحة و الرعي . تسللت بين الأشجار و جلست أتفرج على البنات المراهقات و العزبات ربما اشوف كيلوت او فخذ او سوتيان ههههههههه كنت هايج و شفت زبيدة معهن فزاد هياجي ، بقيت اتفرج مدة ساعة أو أكثر شوي حتى غادرن النبع و قررت احلب زبي و اعمل العادة السرية لأني سخنت كثيرا ، لكن لما نزلت للنبع و اخرجت زبي سمعت صوت خطوات فهربت داخل الغابة بسرعة و بدأت أنظر فإذا بزبيدة في طرف النهر تعاود غسل بعض الثياب و عرفت انها اسقطت بعض ملابسها المغسولة فرجعت لغسلها من جديد لكنها كانت بمفردها و قررت أخرج وأتكلم معاها فهي عشيقتي و حبي . خرجت خلفها فانتبهت و لما شافتني قالت لي : يخرب بيتك هذا أنت أفزعتني . قلت لها لا تخافي أنا لحالي ، المهم بدأنا نتحدث و هي تغسل الثياب و لما حاولت الذهاب أمسكتها من يدها فابتسمت و نفسي قامت فقبلتها من الخد و هي لا تقاوم ، كانت تلبس عباءة خفيفة تسمى عندنا بدعية . لما قبلتها طلبت منها المزيد و هي تقولي ربما يشوفونا و ننفضح ؟ قلت لها لا تخافي تعالي معي حبيبتي ؟ دخلنا في الشجر حوالي 20 متر و الغابة كثيفة و بدأنا نمارس الحب و الجنس السطحي و اول مرة ألمس جسدها الطري و قبلتها من الفم فساحت بين ذراعي و رجعت خلفها اقبلها من الرقبة و يدي في بزازها و هي تتنهد بحرارة و صدرها يبرز للأمام و زبي قام بقوة و ضغط على طيزها ، وضعت يدي في كيلوتها لما رفعت عنها العباءة و بدأت أتلمس كسها الصغير الطري و هي تتنهد فقط ثم وضعت يدها في زبي من فوق السروال و هي تتحسسه . نزلت السروال لما رايتها مهتمة بزبي و اخرجت زبي من طرف الكلسون و وضعته في يدها و هي تتفقده ممكن اول مرة تمسك زب بيدها و ربما سخنت من لمسي لكسها و هنا ادخلت زبي بين فخذيها من الخلف حتى خرج من الأمام و لمس كسها الطري و هي وضعت يدها على زبي و الصقته بكسها و دعكته بقوة ، كان كسها بدا يفرز السوائل و زنبورها انتفخ مثل حبة الحمص و هي تتعرق و تنازع آآههههههه أههههه أمممممممممم ، نيمتها على ظهرها بعد ما نزعت ملابسي و فرشتها في الأرض و نزعت عنها عباءتها و كيلوتها الصغير الأحمر و رفعت رجليها ، في ذلك الوقت ما كنت اعرف الجنس كثيرا ولا هي ، يعني ما لحست كسها و هي ما مصت زبي هههههههه فقط بدأت افرش كسها بزبي و هي تتلوى من اللذة ، كان منظرها و هي تتلوى و تتمحن غريب عجيب ، رضعت بزازها حتى شبعت و زبي فوق كسها حتى تعبى سوائل ، كل ما ادخلت زبي بين شفرات كسها ترتعش البنت و ترجف فاخرجه بسرعة و هي تمسكه بيدها و ترجعه بين شفرات الكس ، كنت أطلع و أنزل زبي رايح جاي بين شفرات كسها و هي تتخبط تحتي و تمسك رجليها و تضمهم لصدرها و تفتح كسها على الآخر ، لما غلبتني الشهوة حاولت إدخال زبي لكن ما عرفت اول مرة ههههههههههه كان زبي ينزلق للطيز أو للعانة ، عانتها فيها شعيرات قليلة صفراء . لكن بعد مدة انتفخ زبي بشدة و هي ما تمنعت إطلاقا و غلبتها الشهوة فقررت أن أدخل زبي من غير وعي مني ، حكيت زبي بين شفرات كسها ثم ضغطت بقوة شوي فبدا زبي يدخل و ينساب حتى حسيت بحاجز في الكس يمنع زبي من الدخول و زبيدة صرخت أيييييي أيييييييييي اييييييييييي أحححححححح لمست عشاء بكارتها بزبي فاخرجت زبي بسرعة و خفت شوي لكنها عاودت إدخال زبي في كسها و هنا دفعته بقوة حتى دخل للنصف و احسست ان الحاجز الذي يمنع زبي تقطع أو انزاح و زبيدة مسكتني بقوة من ظهري و صرخت أييييييييي أيييييييي أحححححح واصلت إدخال زبي حتى وصل للبيضات في الكس و لما سحبته لقيت لونه أحمر مليان ددمم و كسها فيها فطرات ددمم تسيل في الجنب فانتبهت و عرفت أني فضيت بكارة زبيدة حبيبتي و هي تتالم قليلا لكن شهوتها غلبتها لذلك لم تمانع ، عاودت إدخال زبي في كسها و هي تتلوى و تتاوه و تتألم أمممممم أححححح آآيييييييي حتى زال عنها الألم و بدأت تنتفض تحتي و أنا أنيك فيها و زبي لما يخرج أو ينزلق هي ترجعه بسرعة و ترمي جسمها ضدي كي يدخل بعنف ، أدخلت و اخرجت زبي مدة غير طويلة فبدأت تتخبط تحتي و تتنهد و تزفر بشدة و حرارة و ادهشتني محنتها و لما مسكت بزازها كانت صلبة كثيرا و جسمها متصلب و متخشب و هي ترتعش وتتخبط و تغرز أظافرها في ظهري و تقول أححححح أحححححححح أممممممممم زيد لا توقف زيييييد ارجوك زيييييد دخله أكثر أمممممم كانت في ذروة الشهوة و اللذة و المحنة ، بقيت هكذا حوالي 3 دقائق و زبي في كسها داخل خارج ثم بدأت ترتخي و جسمها يفقد صلابته ، أنا عرفت أنها جاءتها الشهوة و قضت محنتها فاسرعت النييك و قويت الضرب بزبي حتى انتبهت و كانت مغمضة العينين ففتحت عينيها و قالت لي بالراحة ارجوك ؟ ما طولت حتى انفجر زبي بالمني و اللبن في كسها حاولت إخراج زبي كي اقذف على بطنها لكن غلبتني اللذة و نزلت كل المني في رحمها و نمت فوقها نرتاح من التعب و نتمتع باللحظات هذه . لما فقنا من غيبوبتنا بدأت تبكي فاخذت قميصي و رحت بسرعة للنبع بللته بالماء و رجعت مسحت الدم من كسها و قبلتها و طمنتها أنها سوف تكون زوجتي ، نزلت العباءة و نفسي انيكها مرة ثانية لكن خفت تتمنع ، هي رجعت لبيتهم و انا بدأت انتظر علامات الحمل و الفضيحة لكن هذه المرة مرت سليمة و لما سالتها بعد شهر او أكثر قلت لها زبيدة جاتك العادة الشهرية ؟ قالت لي نعم ، ففرحت أففففف .</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="جدو سامى 🕊️ 𓁈, post: 89258, member: 731"] حبيت زبيدة بنت خالتي و فضيت بكارتها برضاها ... قصة حقيقية حدثت سنة 1982 في قرية ريفية نائية . = ممكن تكون فى العراق او تونس او الجزائر او المغرب او السودان او الاردن او لبنان او سوريا او اليمن او تركيا او ايران او باكستان او افغانستان = في سنة 1982 كان عمر 19 سنة و ادرس في الجامعة سنة أولى و أنا الوحيد من القرية جامعي و قريتنا صغيرة و تعتمد على الفلاحة و تربية الحيوانات و معزولة ، في الصيف رجعت من الجامعة للدوار في شهر جوان و كلي اعتزاز و فخر كوني جامعي ، كنت على علاقة مع جارتي و بنت خالتي في نفس الوقت زبيدة عمرها 17 سنة لكن علاقتنا من بعيد فقط و بالكلام و الرسائل ، كان بيننا قصة حب حقيقية . في أحد الأيام وقت المقيل بعد الظهر خرجت رحت للوادي ( عندنا في القرية وادي نسقي منه و البنات يغسلون فيه الثياب ، في ذلك الزمان لم يكن عندنا لا ماء ولا صرف صحي ولا هاتف ، فقط الكهرباء متوفرة لكن كنا عايشين و مرتاحين ، لذلك البنات تضطر تروح للنهر لغسل الملابس لكن يذهبن مع بعض و كانت الدنيا أمان الصراحة . يعني الوادي كان بالنسبة لنا هو شريان الحياة الرئيسي ). رحت للوادي و سمعت صوت ضحك البنات و كان وقت كأس العالم في إسبانيا و الجميع مهتم بالكرة أو بالفلاحة و الرعي . تسللت بين الأشجار و جلست أتفرج على البنات المراهقات و العزبات ربما اشوف كيلوت او فخذ او سوتيان ههههههههه كنت هايج و شفت زبيدة معهن فزاد هياجي ، بقيت اتفرج مدة ساعة أو أكثر شوي حتى غادرن النبع و قررت احلب زبي و اعمل العادة السرية لأني سخنت كثيرا ، لكن لما نزلت للنبع و اخرجت زبي سمعت صوت خطوات فهربت داخل الغابة بسرعة و بدأت أنظر فإذا بزبيدة في طرف النهر تعاود غسل بعض الثياب و عرفت انها اسقطت بعض ملابسها المغسولة فرجعت لغسلها من جديد لكنها كانت بمفردها و قررت أخرج وأتكلم معاها فهي عشيقتي و حبي . خرجت خلفها فانتبهت و لما شافتني قالت لي : يخرب بيتك هذا أنت أفزعتني . قلت لها لا تخافي أنا لحالي ، المهم بدأنا نتحدث و هي تغسل الثياب و لما حاولت الذهاب أمسكتها من يدها فابتسمت و نفسي قامت فقبلتها من الخد و هي لا تقاوم ، كانت تلبس عباءة خفيفة تسمى عندنا بدعية . لما قبلتها طلبت منها المزيد و هي تقولي ربما يشوفونا و ننفضح ؟ قلت لها لا تخافي تعالي معي حبيبتي ؟ دخلنا في الشجر حوالي 20 متر و الغابة كثيفة و بدأنا نمارس الحب و الجنس السطحي و اول مرة ألمس جسدها الطري و قبلتها من الفم فساحت بين ذراعي و رجعت خلفها اقبلها من الرقبة و يدي في بزازها و هي تتنهد بحرارة و صدرها يبرز للأمام و زبي قام بقوة و ضغط على طيزها ، وضعت يدي في كيلوتها لما رفعت عنها العباءة و بدأت أتلمس كسها الصغير الطري و هي تتنهد فقط ثم وضعت يدها في زبي من فوق السروال و هي تتحسسه . نزلت السروال لما رايتها مهتمة بزبي و اخرجت زبي من طرف الكلسون و وضعته في يدها و هي تتفقده ممكن اول مرة تمسك زب بيدها و ربما سخنت من لمسي لكسها و هنا ادخلت زبي بين فخذيها من الخلف حتى خرج من الأمام و لمس كسها الطري و هي وضعت يدها على زبي و الصقته بكسها و دعكته بقوة ، كان كسها بدا يفرز السوائل و زنبورها انتفخ مثل حبة الحمص و هي تتعرق و تنازع آآههههههه أههههه أمممممممممم ، نيمتها على ظهرها بعد ما نزعت ملابسي و فرشتها في الأرض و نزعت عنها عباءتها و كيلوتها الصغير الأحمر و رفعت رجليها ، في ذلك الوقت ما كنت اعرف الجنس كثيرا ولا هي ، يعني ما لحست كسها و هي ما مصت زبي هههههههه فقط بدأت افرش كسها بزبي و هي تتلوى من اللذة ، كان منظرها و هي تتلوى و تتمحن غريب عجيب ، رضعت بزازها حتى شبعت و زبي فوق كسها حتى تعبى سوائل ، كل ما ادخلت زبي بين شفرات كسها ترتعش البنت و ترجف فاخرجه بسرعة و هي تمسكه بيدها و ترجعه بين شفرات الكس ، كنت أطلع و أنزل زبي رايح جاي بين شفرات كسها و هي تتخبط تحتي و تمسك رجليها و تضمهم لصدرها و تفتح كسها على الآخر ، لما غلبتني الشهوة حاولت إدخال زبي لكن ما عرفت اول مرة ههههههههههه كان زبي ينزلق للطيز أو للعانة ، عانتها فيها شعيرات قليلة صفراء . لكن بعد مدة انتفخ زبي بشدة و هي ما تمنعت إطلاقا و غلبتها الشهوة فقررت أن أدخل زبي من غير وعي مني ، حكيت زبي بين شفرات كسها ثم ضغطت بقوة شوي فبدا زبي يدخل و ينساب حتى حسيت بحاجز في الكس يمنع زبي من الدخول و زبيدة صرخت أيييييي أيييييييييي اييييييييييي أحححححححح لمست عشاء بكارتها بزبي فاخرجت زبي بسرعة و خفت شوي لكنها عاودت إدخال زبي في كسها و هنا دفعته بقوة حتى دخل للنصف و احسست ان الحاجز الذي يمنع زبي تقطع أو انزاح و زبيدة مسكتني بقوة من ظهري و صرخت أييييييييي أيييييييي أحححححح واصلت إدخال زبي حتى وصل للبيضات في الكس و لما سحبته لقيت لونه أحمر مليان ددمم و كسها فيها فطرات ددمم تسيل في الجنب فانتبهت و عرفت أني فضيت بكارة زبيدة حبيبتي و هي تتالم قليلا لكن شهوتها غلبتها لذلك لم تمانع ، عاودت إدخال زبي في كسها و هي تتلوى و تتاوه و تتألم أمممممم أححححح آآيييييييي حتى زال عنها الألم و بدأت تنتفض تحتي و أنا أنيك فيها و زبي لما يخرج أو ينزلق هي ترجعه بسرعة و ترمي جسمها ضدي كي يدخل بعنف ، أدخلت و اخرجت زبي مدة غير طويلة فبدأت تتخبط تحتي و تتنهد و تزفر بشدة و حرارة و ادهشتني محنتها و لما مسكت بزازها كانت صلبة كثيرا و جسمها متصلب و متخشب و هي ترتعش وتتخبط و تغرز أظافرها في ظهري و تقول أححححح أحححححححح أممممممممم زيد لا توقف زيييييد ارجوك زيييييد دخله أكثر أمممممم كانت في ذروة الشهوة و اللذة و المحنة ، بقيت هكذا حوالي 3 دقائق و زبي في كسها داخل خارج ثم بدأت ترتخي و جسمها يفقد صلابته ، أنا عرفت أنها جاءتها الشهوة و قضت محنتها فاسرعت النييك و قويت الضرب بزبي حتى انتبهت و كانت مغمضة العينين ففتحت عينيها و قالت لي بالراحة ارجوك ؟ ما طولت حتى انفجر زبي بالمني و اللبن في كسها حاولت إخراج زبي كي اقذف على بطنها لكن غلبتني اللذة و نزلت كل المني في رحمها و نمت فوقها نرتاح من التعب و نتمتع باللحظات هذه . لما فقنا من غيبوبتنا بدأت تبكي فاخذت قميصي و رحت بسرعة للنبع بللته بالماء و رجعت مسحت الدم من كسها و قبلتها و طمنتها أنها سوف تكون زوجتي ، نزلت العباءة و نفسي انيكها مرة ثانية لكن خفت تتمنع ، هي رجعت لبيتهم و انا بدأت انتظر علامات الحمل و الفضيحة لكن هذه المرة مرت سليمة و لما سالتها بعد شهر او أكثر قلت لها زبيدة جاتك العادة الشهرية ؟ قالت لي نعم ، ففرحت أففففف . [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
حبيت زبيدة بنت خالتي و فضيت بكارتها برضاها
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل