الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
الشاطر صخر البهلوان - 9 اجزاء
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="صبرى فخرى" data-source="post: 89251" data-attributes="member: 2260"><p>قصة الشاطر صخر البهلوان</p><p></p><p>القصة بصيغة جديدة او قد تكون من باب التسلية والتغير</p><p>كان يا مكان في غابر العصر وسابق الاوان زمن السحر والغيلان وملوك الانس والجان والشطار والفرسان كان في مدينة طيز استان فتى يقال له صخر ابن زبران ابن فاشخ النسوان كان من ابناء التجار يعيش في رغدا وبحبوحه من الحال وكان يعيش مع ابيه عيران واخته سيسبان وامة لمانة . وكان ابيه يدربه على الفروسية والحرب والطعان حتى اصبح داهية في لقتال والفروسية . ومرة الايام وسافر ابيه في تجارة وغاب سنة بعدها عاد احد البحارة الذين كان مع ابيه في السفينة واخبرهم بغرق السفينة وموت من فيها ونجاته فاوقنوا بموت ابيهم وساد الحزن والسهاد وبعدها اصبح صخر واخته وامة في ضيق من الحال فباعوا بيتهم وسددو ديونهم ورحلو من حارة التجار وسنكنوا بحارة الفقراء التعساء . فخرج صخر للشغل ودخل السوق فحاول العمل باي شيء ولاكنة لم يفلح بشغل الى ان اجتمع مع الصيع والبلطجية فرتفع شاته بينهم واصبح من الشطار فكان كل قرد في القفز على الدور والدكاكين وكل قط في تسلق الجدران واصبح اذكى الشطار والسراق فاصبح يلقب بصخر البهلوان . وفي يوما من الايام كان صخر يتمشى ليلا وهو زهقان من حاله وما كان فحملته ركليه الى اخر سور قصر السلطان شلتوت . فنظر الى ثعلب يخرج من بين شجيرات تنبت على جدار السور العالي فنظر واذا بحفرة تحت السور فوسعه بيدية وحفر وحفر الى ان دخل خلف السور فنظر وانشغل بجمال البساتين الغناء والطيور العجيبة والحيوانات الغريبة ففرح واخذ يقطف الثمار ويصيد الطير والغزلان وياخذها لاامه واخته وبات يدخل كل يوم ويقطف الثمار ويصيد الطيور والارانب والغزلان وكان هناك ايوان بنائه عجيب تحفه الازهار اعمدته من الابنوس مرصعة بالؤلوء الرطب ومقاعده من ريش النعام وستائره من الاستبرق الاخضر مطرز بالذهب الاحمر وفي يوم كعادته ذهب صخر الى البستان ليستريح في الايوان فوجد الانوار والشموع والعبيد شاهرين السيوف والجواري تحيط بالديوان والقهرمانه في خصرها السيف الصقيل والعازفات يعزفن وفي وسط الايوان جارية فتنه للابصار بيضاء بخصر نحيل ولحظى كحيل وثغر كانه العسل وبزازين كانهم الرمان وافخاذ كانهم الرخام وكس كانه وردة حمراء . فصعد صخر على شجره وتخفى يراقب الايوان وبعد قليل دخل فتى كانه القمر المضيء وفنهضة له الجارية وتعانقا والتقت الشفتين وناما على الارائك فامرة القهرمانه فذهب العبيد ولتفت الجواري حول الايوان والقهرمانه تدور حول الجواري فشرع الفتى يجرد الفتاة من ملابسها وخلع هو ايضا ملابسه اخذ يمص شفايفها بعدها نزل على رقبتها وبززها بعدها اخذ يلحس سوتها والفتاة في اهاهاهاه واياياياياياياي وهيا تغنج وتان حتى اخذ يلحس كسها ويمص زنبرها والفتاة تان وتتغنج وكان صخر قد ذاب وزبره وصل لبطنه واخذ يراقب وعيونه جاحظة ثم قام الفتى وزبره صغير ولم ينهض كثيرا فبدئة الفتاة تمص زبر الفتى وهيا تبلعه وتمصه بشدة حتى قام كدى نص سوى فوضعت الفتاة اصبعها بخرم الفتى فتوتر زبره وقام ونتصب فادخله بكس الفتاة الذي كان يلمع من الضوء الشموع من عسلها فادخل الفتى زبره بكس الفتاة واخذ يدكها دكا الى ان غيرا الوضع وركبت فوق زبره فاخرجت اصبعها من خرمه فخرج صوت من دبره (ظرط ) الفتى فضحك صخر فسمع الجواري والكهرمانه فقفز الفتى عن الفتاة ونادة القهرمانة العبيد وهجمو على صخر الذي تلثم ونزل فضرب احد العبيد واخذ سيفه وجرح بعض العبيد فتضارب مع الكهرمانه فجرحها بيدها وهرب فلم يلحقوه . ولاكن الكهرمانه طمنة الفتى والفتاة بانها ستقبض او ستقتل هذا الدخيل وكانت داهيا من الدواهي اسمها شرشوحة بنت الحيحانة رمانة .</p><p>فذهبت شرشوحة الى السوق وكان لها اتباع من الشطار والحرامية تشمشم الاخبار وتسئل وهيا تسئل عن اوصاف فتى طويا القامة يقفز كل قرود ويضرب كل فرسان عاقد الحاجبين له عيون سوداء ملؤها الصرامة والشجاعة فصاح الجميع اتقصدين الشاطر صخر البهلوان فطلبت ان تراه دون ان يراها فتنكرة وذهبت مع احد الصبيان حتى ابصرته وعرفته وعرفت سكنه وعنوانه . وبعد كم يوم تنكرة شرشوحة بزي تاجرا ورع وذهبت الى صخر وتعارفت عليه واخبرته انها تعرف اباه وان اباه له *** برقبتها ففرح صخر بان لاابيه مال عند التاجر الغريب وذهبا الى بيت صخر وفرحت ام صخر بالمال وعزموا على التاجر تغدا عندهم وتواعدوا على القاء في اليوم الثاني</p><p>جاء التاجر وتكلم وقال</p><p>شوف يبني انا راجل كبير في السن</p><p>ومعنديش ولد وعاوزك تمسك تجارتي وتسافر فيها</p><p>سكت صخر فردت امه</p><p>ياشيخ احنى معندناش غيروا</p><p>التاجر يستي هما كم شهر يبيع ويشتري ويرجع سالم وغانم</p><p>صخر فكر بالامر وفرح به فهذا هو كار ابيه وجده</p><p>فوافق</p><p>عندها اخرج التاجر صرة بها 10 من الدنانير واعطاها لاام صخر</p><p>وعشرة زيهم لصخر مصروف جيب</p><p>واتفقا على السفر بعد ثلاثة ايام</p><p>وفي اليوم الثاني كان صخر في السوق حين مر موكب السلطان وولديه الاميرة بدر البدور والامير قمر الزمان فلما راهم صخر تعجب وفغر فمه وبرقت عيناه فهم الفتى والفتاة الذين راهم في الايوان يتجامعان فعجب غاية العجب وتذكر الامير والاميرة فقام زبره وضحك على ضرطة الامير وكتم سره ولم يخبر به احدا .</p><p>في اليوم الثالث سافر صخر على احد السفن وبعد 6 ايام من السفر ثار البحر وخاف البحارة والربان وغرقت السفينة وتمسك صخر والربان باحد الاخشاب وبقيا يوما وليلة تتقاذفهم الاموج الى ان القتهم على جزيرة كلها غابات وجبال وكان الربان اصيب اثناء غرق السفينة صعب ان يقوم فاخذ صخر يحضر له الماء والثمار وهو يعاني سكرات الموت فقال لصخر</p><p>يبني اسمعني اكويس</p><p>فقال صخر ياعم لاتتكلم كثيرا</p><p>الربان يبني اسمعني</p><p>اولا انتا كان مضحوك عليك</p><p>صخر اي وبتسم ودى مين الي ضحك علية</p><p>الربان يبني احنى اشتريناك من شرشوحة قهرمانة السلطان بخمسين دينار وكنا حنبيعك بمدينة المرجان لاكن القدر نجاك من العبودية ووقعك في هذه الجزيرة</p><p>صخر اي يعمي انتى بتهرج تقول اي</p><p>الربان يبني اسمعني انتى عامل لشرشوحة اي فتذكر صخر مافعل وما شاف من الامير والاميرة وجرحه لشرشوحة</p><p>فعرف انه اتنصب عليه</p><p>فقال للربان كلامك صح فلم يرد الربان فقد فارق الحياة</p><p>وبقى صخر متحير فدفن الربان بعد ما اخذ سيفه وصرة من المال ودخل الغابة يفتش على مخرج ولم يشعر الا بهجوم الزنج عليه فقاتلهم واشتد الوطيس وهم يرمونه بالرماح وهو يطعنهم بالسيف ويرد عليهم الرماح واثخن فيهم الجراح</p><p>فسمع صيحة قوية</p><p>فتوقف الزنوج عن مهاجمته ورى رجل كبير يركب فيل</p><p>كلمة بلسان يفهمه من انت وما اتى بك الينا</p><p>فحكى صخر حكايتة الى ملك الزنج</p><p>فعفى ملك الزنج عنه وطلب منه الذهاب معهم وهذا ما كان</p><p>فوصل الى قرية كبيرة وبيوت من الشجر والورق النخيل</p><p>وعاش بينهم فاحبهم واحبوه وعجب كل العجب من عاداتهم وطريقة حياتهم فكانت النساء لكل الرجال والرجال لكل النساء اذا اتى الرجل لااي بيت من بيوت القرية وغرس رمحه في الباب فهو يبيت ليلته مع نساء هذا البيت</p><p>والنساء اذا اعجبها اي رجل تلقي عليه قلادة من القواقع فتاخذه الى بيتها وينيكها</p><p>وهذا ماحدث مع صخر من احد بنات القبيلة فاخبرة زعيم القبلة بعاداتهم وفهم صخر وذهب معها الى احد الاكواخ فلما دخل اتته البنت تمشي على ركبتيها واخرجت زبره وبدئة تمص وتلعق خصيتيه فتكهرب صخر وبدء يان من فرط الذه حتى بقى زبره كزبر الحديد فرمة الفتاة ماتلبس واستدارة بوضع الكلب واومات اليه ففهم ونظر اطيزها وكسها بدفع زبره وكان يعرف والغريزة دلته فغرس زبره بقوى حتى جحظت عيون الصبية واخذ يدكها دك الوحوش وهيا تزوم وتان واه اها اه اه اه اي اي اي اي وكلمات لاتفهم وتهمهم وتزمجر وهو يدكها ويزمجر زئير الاسد حتى قذف فيها فقد كان كسها ضيق وكل مرجل الحامي حتى قفذ فيها فنامت على بطنها وهيا مهدوده فلما نامت وهو ينظر الى هذا الطيز المدور الملبن قام زبره ثانيتا ونام فوقها وادخل زبره بها وكان كسها غرقان من عسلها وعسلو فدخل بسهوله ولاكن كان يدك بكل قوته فخرج من كسها ودخل طيزها فصرخة ولاكن احس صخر بضيق وحرارة خرمها فستمر بالدك وهيا تعض اطراف ملبسها الجلدي وتان وتون وتشخر وتهتز وطال الدك حتى اهتزت الفتاة بضع هزات وصخر قذف مائه بطيزها الي بقى زي الجمر</p><p>وبعد هذا الجهد نام جنبها وهيا لازالت على بطنها وراسها مدفون بالارض بعدها قامت ولبست ملابسها وخرجت وصخر لازال نائم وهو سعيد باول نيكة في هذه القبيلة وبعد برها رجعت وهيا تحمل الطعام والفواكه والحم وعصير لفواكه</p><p>وهيا سعيده ولاكنها تعرج وهكذا تعلم صخر نيك الدوج وعرف اصول النيك الدوجي وقضى ليلتة في الكوح وهيا كل ساعة يضربها بزبره حتى اصبحت البنية ياعيني تزحف زحفى فشاع الخبر في القبلة فتكاثرة عليه النساء وصار زير نساء ونكاح القبلة وعنتيلها . وبقى بينهم ستت اشهر الى ان طلب من الزعيم انه يريد العوده لبلده</p><p>فقال للزعيم</p><p>يا ملك الادغال اني اريد ان ارجع لبلدي فلي بها ام واخت وليس لهم معين</p><p>فقال الملك على ان تبقى تدرب رجال القبلة على طرقك في القتال وانت ايضا تتعلم قتالنا وطبنا وسحرنا وتتعهد بالاتخبر احد عن جزيرتنا فان علم الناس بما لنا من جواهر وخيرات كثرة بنا المطمع</p><p>فتعهد صخر بهذا</p><p>ثم قال الملك لك ام واخت وتريد ان تدكهما كما فعلت في قبيلتنا</p><p>فضحك صخر وقال ليس هذا من عاداتنا فتعجب الملك من هذا القول</p><p>فطلب الملك من صخر ان يتدرب مع القبلة ويعلمهم طرق قتاله ويعلمونه اسرار قتالهم ودوائهم وسحرهم واعشابهم التي فيها دواء وسم وبنج ومنوم فتعلم صخر كل هذا وعلمهم طرق من قتال السيف وطعن الخناجر .</p><p>وتعلم بعض السحر والشعوذه</p><p>بعدها بمده</p><p>اخبروه بانهم جهزو له زورق يوصله بمدينة وزوده بالجواهر التي تكثر في جزيرتهم وودعهم وبكا وبكوا وسار بزورقه مدة عشرون يوما وطاب له الريح ونظر من البعد مدينة فنزل على احد شطئانها واخفى زورقه وبضاعته فهو لايعلم ما بهذه المدينة ...... الى القاء الى الجزء الثاني</p><p></p><p>الجزء الثاني من حكاية الشاطر صخر البهلوان</p><p></p><p>بعد ان وصل الى مدينة المرجان وتعجب من جمال بيوتها وعظيم زرعها وبساتينها ذهب لسوق المدينة وتعجب من كثيرا دكاكينها وبيعها وشرائها وحماماتها وخماراتها واسواق الجواري والحسان فباع جوهرمن جواهره واشترا دار فسيحة مليحة فاثثها وجلب مايلزم ثم ذهب لسوق النخاسة فشترى الجاريات الحسان والطباخات والقهرمانه والعبيد ما يعينه على امور الحياة وعند رام ان يخرج من السوق لاحظ جارية من الزنج كانت مصفدتا بالحديد والسوط يلسع قفاها فبح النخاس على ان يشتريها احد حتى صاح بعشرين دينار وكانة لبوتا وحشية لم يستطيعوا ترويضها فلم لم يسعر احد نادى صخر بانه اشترى ففرح النخاس واستلم صك الشراء فلما اراد اخذها امر النخاس الرجال بان ياخذوها مع صخر فقال</p><p>صخر سبوها وفتحو الاغلال من اديها</p><p>النخاس ياسيدي دي خطرة وخاف عليك تؤذيك</p><p>فضحك صخر فلما فتح الاسلاسل والاغلال هجمت على الرجال وهرب الناس وبقى صخر ينظر اليها فارادة ان تهاجم صخر فامسكها من افاها وامسك يدها ولواها فاذلها وصرخة ثم غاب وعيها فحملها على كتفه وكانها دبيحة يحملها قصاب</p><p>فلما وصل البيت اجلسها ورمى الماء على وجهها (ويقال فحل بصل ) فافقت وعلمت انها لاتقدر على قتال صخر</p><p>فكلمها بلسان الزنج وسئلها مسمك ومن اي البلاد انتي فتعجبت وقالت</p><p>اسمي كينة من بلاد جبل الدخان وانا فارسة بجيش سلطان البلاد غلبني البحارة بالكثر والخديعة فاسروني واساموني الوان العذاب</p><p>صخر لقد ذهب ماكان وانتي الان معي فامني وقري عينا فانا لا اجبرك على شيء</p><p>فاخذ صخر من قلب كينة ما اخذ وقبلت به سيدا</p><p>فارسلها مع الجواري لحمام النسوان وذهب معهم وسلم معلمة الحمام صرة من الدراهم وقال انزلي منها جبال الاقذار ونظفيها وارسل معها ملابس جديده .فكانت كل لؤلوة السوداء ولونها كل مسك الازفر وشعرها كجدائل الفرس الاصيلة .</p><p>فاعجب بها صخر ولاكن لم يمسسها حتى في ليلة لم يشعر صخر الا برطوبه على زبروه وفز ماسكن الخنجر ولاكن راى كينة وهيا عارية ووثبت عليه كل نمرة السوداء وتبوس زبره وتلحس جسمه فثار كل الاسد الغضباب وادخل يده فامسك بكسها واحس بعسلها فامسك زنبورها فنحنحت وانت وزئرة وونت فامسك بزها ورضع ثم اخذ شفتيها واخذت شفتيه وعمل البوس ما عمل فذابت ودابت</p><p>ونامت على ظهرها ورفعت وراكها فبان وانكشف كسها امامه فحركه على اشفار كسها فوق وتحت وتحت وفوق فوق وتحت وتحت وفوق وفوق وتحت وتحت وفوق لاباس بالاعاده ففيها استفاده فوق وتحت وتحت وفوق ..... ثم غرز زبه الجبار فهمت بالهروب من الم الزبر الحارق ولاكن هيهات فقد سبق الزبر العدل وهيا تحت اسدا يزئر فدكها دكا وطعنها طعنن كانه السيل الجارف وهيا في اه اه اه اه اه اخ اخ اخ اخ اخ فدام بها مده فكابت عسلها دفعات ولم يرحمها بل زاد من طعنها حتى احس بقرب القفذف فثبتها ودفع زبره لااخره فجحظة عيونها وفغرفة فاها فاحست بحريق في احشائها وهيا تقول جن دلي جن دلي الترجمه اه ياني اه ياني</p><p>فلما اخذا الخيط الاول قلبها على بطنها وحرك زبره على اطيزها فقام وتوتر وكانه ساق بين ساقيه فامرها بالسجود ( الدوك ) فغرس زبره فيها وفزعت وحاولت الهروب الى الامام فمسكها من خصرها وجذها عليه حتى استقر العود في المكحلة فبكت وقالت اندورنا اندورنا الترجمه فشختني فشختني واخذ يضرب فيها ضرب الابطال ويغزها غز الرماح فبكت وانت ثم اطال النيك حتى كادت ان تموت فقذف فيها مائه وكان كل جمر يكوي بواطن رحمها فاجلسها بحضنه وباسها وباسته ففرحة بانها نجت من هذا الفتى وزبره الكاسر فباس شفتيها ومص بزيها فحست بعودة الشهوة اليها وبقيى مده حتى لفت رجليها على اوراكه فلم تشعر الا بطعنت نجلاء من زبره فشالها وهو واقف وكان يرفعها وينزلها على زبره وهيا كل دمية بين يديه تلف ايديها على رقبته(وكان هذا في كتاب العافي في كيفيت النيك الواقف) واخذ ينيكها حتى قلب لون كسها من الاسود الى الاحمر ثم الازرق وورم كسها وطال شقائها فقالت</p><p>كوما ماما اين ترجمة انتى متشبع يبن المفكوعة ففهم ماقالت فزاد من طعنها ونيكها وكانه هزاز لايفتر ولا يسكن حتى قفذ فيها فاحست بعقارب يلدغن بطنها وبقى هكذا للصباح في نيك ورهز ودك وغرز حتى قالت اكونا بي اكونا بي ترجمة الحقولي يناس الحقولي يناس بعدها ناما وهم هكذا حتى الظهر نهض واستحمى والبنية نائمة كل قتيلة فامر بان تترك حتى تفوق</p><p>وذهب الى السوق يرى ما يباع ويشترى وفي احد الايام وهو يمشي في الاسواق راى الشيء العجب راى الفرسان والرجال ينزلون في اول حارة وهم يمشون بخيلاء وهمه ويرجعون بعد حين مهدودين ومسلوبين الحيل والهمة فسئل احد الرجال</p><p>هو اي دى قال الرجل هنا دار بغاء فيه ما لا رات عين ولافكر فكر نساء انواع وصبية مابين رومية وحبشية وهندية وسند وفارسية واعجمية يدخل الرجال فتضحك عليهم النساء ويسلبنهم همتهم ومالهم فتعجب صخر ودخل</p><p>فرى اول الحتى ست ثلاثينية تجلس على كرسي وجنبها صبية مليحة اما الست فكانت طويلة القامة قد قسم جسمها تقسيم بيضاء بلجاء عيونها خضراء وشعرها اصفر وبزاز كبير وخصر نحيل واطياز كبيرة وثغرا باسم كانه التفاح الاحمر اما الصبية فكانت نسخه عن امها ولاكن كغصن البان قصيرا وليست بقصيرة نحيفتا وليست بنحيفة بيضاء كانها الثلج وعيونها زرقاء وشعرها كانه لون الذهب في الشمس فتعجب صخر من جمالهن وقال</p><p>ايتها السيد اريدك انتي وابنتك وكانت فعلا بنتها فاشبة لايحتاج تفسير فضحكة السيدة وقالت يبني دي بنتي صح بس انا القواده ودي البنات كلها تحت امرك اختر من شئت</p><p>قال لا لااريد البنات اريدك انتي وبنتك</p><p>قالت القواده يبني انتى حتلقى اي دنا بقيت مغارة حتى اصبحت قواده</p><p>صخر ولو انتي كبرتي صح ولاكن ارى فيكي جمال اخاذ وكمان خبره</p><p>فضحكة القوادة وقالت قد لاتستطيع علينا ولا على ثمننا فروح بعيد يشاطر وشوف الي ادك</p><p>فضحك صخر ورمى عليها صره فيها خمسين درهم فتعجبت الام وبنتها ووافقتا على ان ينيكهن هنا الاثنان</p><p>فدخلو الدار واغلقن الباب وهو يسير خلفهن بكل هدوء ودخلن اوضى مفروشى كاملاتا فرمى نعله كما رمين نعلهن في الباب وجلس وجلسن ثم قمن يخلعن ملابسهن فحار عقل صخر بايهن يبداء ثم خلع ملابسه واصبح مثلهن ملط الا من لباسه فانام الام على ظهرها وانام البنت على بطن امها</p><p>فاخرج زبره وهن غافلات فضربه على كس الام وكان كسها كبير وردي اللون قد مرة عليه الازبار وتركة جرحا غائر لاتشفيه السنون ولا القرون وخرم طيزها كمغارة اما البنت فكان كسها صغير وكانها لم تمس من قبل وراى خرمها واسع لونه لون الورد ففرح بهن ثم قام زبره وهن الا الان لم يرين زبره فتف بيده وبلل كس الام ثم وجه السهم فغرس زبره بكس الام فصرخة البنت فقد عظتها الام بافاها واخذ يدك والام تصيح وتستغيث ولا مجيب حتى بعد حين قلب البنت على بطنها فوق بطن امها وغرس زبره لبنت حتى دمعة عيناها وهيا تشتم امها على الساعة الي خلفتها بيها ولام تزوم فقد تذكرة ايام صباها فحنت وانت ولم يدم صفاها الا وصخر يخرجه من كس بنتها ليدخله فيها مرة واحده فسرخة الام وقالت اه ياني يبني فكنا واعطيك خمسين درهم فوق فلوسك واعتقنا يبني فقال صخر هيهات فقد سبق الزبر العدل واخذ يحس على بزاز الام وكان ملبن ففرح واخذ يسحبه ويرجعه ويضربه ويمصه حتى صار لونه احمر اما بزاز البنت الي كان قدر برتقاله فقد سحقه باسنانه فهو ساعة يمص بز البنت ويعصر بز الام ويحول يمص بز الام ويعصر بز البنت حتى قذف في كس الام الي اخذت تزوم وتبرطم وتان والبنت لاتسمع منها الا اه اه اه اه فاخرجه من كس الام وادخله بكس البنت ودكها كانت تبكي وتان وتقول يمى دى زبرو بزوري ولام معلش يبنتي استحملي حتى قفذ في البنت ثم جلس وهو ينذظر لكسين صارى احمرين وينظر الى مغارة الام فيقوم زبره فادخله بكس الام فشاطة وحاولت النهوض فمنعها ثقل بنتها وتثبيت صخر لذراعيها واخذ يدك بكل سرعة والام تخرج حروف من فمها ا ه ي ا ن ي يا و ي يلي وهو بهذا الحال اذ خرج زبره من كسها ونغرس بخرم طيزها فشهقة الام شهقة كادت تكون القاضية وصخر حس بحرارة خرم الام فزاد الدك حتى قذف لبنه في بطنها فصاحت نار تكويني فلما اخرج زبره ضرطة الام فضحك صخر وابنتها فغضبت الام فامسكت زبر صخر ووجهت لطيز بنتها وعرف صخر القصد فادخله بطيز البنية التي كانت تشتم امها وتعض صدرها وتبكي وتولول وهيا تنطق بلااه والويل والثبور وعظائم الامور على امها ولي خلفوها وقفذف صخر لبنه بالبنت الي عاطة وصاحة سفوت حديد حامي ابطني الحقيلي يمه والام تقول ومن سمعك يبنتي فوثب صخر كل الصقر ولبس هدومة الام والبنت على وضعهما فاراد السلام فستوقفته الام وقالت</p><p>خذ فلوسك ودي فلوس ادهم على ان تعاهدني ان لاتصل الينا فضحك صخر وارجع مالها وقال اعهدك وخرج وتركهن كل الجثث</p><p>وعاد لبيته فستحم واكل ونام والى هنا ينتهي الجزء الثاني الى القاءءءءءءءءء</p><p></p><p>الجزء الثالث</p><p>قصة الشاطر صخر البهلوان</p><p></p><p>بعد ان ناك صخر القواده وابنتها وتعهد بعدم الذهاب الى بيوت الدعارة قرر ان ينقل البضائع التي اتى بها من ملك الزنج كما مر علينا في الجزء الاول استاجر مجموعة بغال وذهب هو وكينة جاريته فلما وصا لمكان الزورق رفع عنه الاشجار والاغصان والاوراق فاخرج صرر كبيرة ومجموعة العاج الذي اهداه ملك الزنج وصرر اخرة لايعرف مابها حملوها وعادو بها الى الدار وهناك فتحو الصرائر فكانت جلود مدبوغة وصرر من اعشاب نادرة تفيد الوداء واخرى للبنج واخر للسم والترياق . وصرر فيها ما نفس من الجواهر والعقيق . ففرح صخر بها وعمد للجلود فاخذ منها ما نفس ونعم واكترى دكان في السوق فباع الجلود ثم عمد للعاج وكان عندهم اغى من الذهب فباع منها جزء وترك جزء ثم عمد مع جاريته كينة وجمع الاعشاب من الغابات فجعل له ما يكفيه منها ثم اشاع انه طبيب وقدم الناس عليه فشاع صيته وكثر ماله وعز جانبه وفي يوم اتاه مقدم الشرطة ومعه العسس فطلبو منه ان يذهب معهم للملك يطلبه فذهب وكان الملك اسمه جاري ووزيره اسمه شلعان فستقبله واكرمة وقربه منه ثم امر الحاضرين باخلاء المجلس فبقى صخر والملك</p><p>الملك يا بني اريد ان اتمنك على سر يبقى بيني وبينك</p><p>صخر اعتبرني خازن اسرارك وقل ماشئة</p><p>قال الملك اتعاهدني فتعاهدا واقسم صخر على الكتمان فامنة نفس الملك ثم قال</p><p>يا صخر انتى تعلم باني متزوج ولي من الجواري الكثير ولاكن زبري لايقوم كما كان وانت تعرف النسوان اذا حرمة من الزبر تثرثر وتقول ماكان او يكون فتقل هيبتي</p><p>صخر هيبتك محفوظة دام جاهك وعظم سلطانك</p><p>اما ماتقول فللعمر احكامه وارى انك بلغة من العمر مايكون من الكهولة من اوزار وعلل واسقام</p><p>الملك اعلم يابني ولاكن الملكة ليست بعمري فهي لم تبلغ الثلاثين .</p><p>صخر ساعمل لك خلطة من الاعشاب وستكون بها من الشباب على ان لاتكثر فتضرك ولا تقل فلا تنفعك</p><p>فستاذن من الملك وعمل له خلطة مقدار صرة بوزن رطل واشترى ميزان يزن بهي الذهب وذهب للملك</p><p>صخر مولاي الملك هذا ربع دانق تزن بهي من الدواء فلا تقل ولا تكثر ثم تضع الدواء بالماء وتشرب وتنتظر ساعة ثم تذهب الى الملكة وترى العجب</p><p>ففرح الملك وشكر صخر واعطاه الف دينار ففرح صخر</p><p>وفي اليوم التالي ذهب صخر الى الملك فوجه محمر الخدود صافي البال سعيد</p><p>فسلم وحيى تحية الملوك فقام له الملك واعلا مقامه واجلسة جنبه .</p><p>قال الملك وهو يهمس لصخر عملت خيطان بعين الحاسد الزنان</p><p>فهنئه صخر وطلب ان لاياخذ الدواء كل يوم ولاكن ان وجب الامر</p><p>وبقى على هذا الحال مدة عامان بعدها سار الوهن باوصال الملك فبعث على صخر واخبره بان الدواء لم يعد ينفع</p><p>صخر هناك علاج ولاكن قد لا تستطيع ان تاخذه</p><p>الملك ماهذا الدواء هاته بالحال</p><p>صخر سيدي انا هذا الدواء لاياخذ بالفم</p><p>الملك فاين</p><p>صخر في دبرك يامولاي فسكت الملك ورفع حاجب وحك لحيته وقال</p><p>اهو نثار ام لبوس ام ماذا</p><p>صخر لا هذا ولا ذاك بل هو سكت</p><p>الملك قل يابني فلا حرج في الطب</p><p>صخر انه زبرا من خشب و\منقوع بدواء ومعالج بزيوت</p><p>الملك بعد تفكير هاته ولاتجعله صغير بل وسط</p><p>صخر يكلم نفسه ماهذا اانت خول</p><p>ثم استطرد يقول سيعمل لمدة شهران بعدها لكل حادث حديث</p><p>فخرج صخر وذهب لبستان الملك واخذ غصن من شجرة رمان وذهب لبيته ثم هذبه بسكين حاد فجعلها كهيئة زبر وانقعه بزيت الزيتون وماء الورد يومان وانقعه بزيت الزعفران ثم عمل خلطة دواء وجعلها كل عجين ودهن بها الزبر الخشبي وجعلها بالشمس يومان حتى جفت ثم عالجها بالجلد الخشن فجعلة زبرا ناعم انقعه بماء الورد حتى طابت ريحه ولفه بقماشة من الحرير المطرزة بالذهب واخذها واعطاها للملك فامر الملك له بالف دينار .</p><p>وفي صباح اليوم التالي ذهب صخر للملك فراى على وجهه السرور فعلم بنجاح دوائه</p><p>صخر طبت صباحا مولانا دامت افراحك ومسراتك</p><p>الملك احسنت ياصخر احسنت انه دواء ناجع ولولا قولك انه يعمل شهران لقلت انه يعمل مدى الزمان</p><p>صخر هذا هو غاية الدواء ولا نستطيع ان نفعل اكثر</p><p>وبعد شهران ارسل الملك الى صخر وطلب لقائه منفردا</p><p>الملك ياصخر اريد ان تعمل لي دواء اخر</p><p>صخر لاياسيدي انه يؤثر على صحتك</p><p>الملك وما العمل صخر سيدي ارفق بحالك وصحتك</p><p>الملك وهذه الخرمانه ماذا اقول لها</p><p>صخر ايت خرمانه</p><p>الملك ياصخر لقد وجدتك اهلا لحفظ الامانه واثبت انك لاتظهر للسر علامة اناالملكة شبقة لاترضى لابزبر الا اثنين او اكثر وانت ترى حالي وعمري جاوز الستين ولم يبقى دواء لم استعمله فاشر عليه فاني ارك من الناصحين ولقد اخبرتني انك ستجد لي حلا بعد الشهرين</p><p>صخر ياسيدي انه لاحرج بالطب ولاكن هذا الامر صعب جدا</p><p>الملك قل اني اسمعك</p><p>صخر بعد تردد سيدي هذا اختبار يجب عمله اولا الملك وما هو</p><p>ناتي بجارية من جواريك التي تعزها وتهواها</p><p>الملك نعم صخر ثم تجعل لنا انا وهي غرفة وتجعل لك بها فتحه ترانا ولا نراك فانيكها فاذا قام زبرك وتصلب ناتي للجزء الثاني من العلاج</p><p>فامر الملك بجاريته متعة النظار وامرها ان تذهب وتنتظر الحكيم صخر وتعطيه مايريد ففهمت وذهبت بعدها ذهب الملك ودخل غرفة سرية ملحقة بغرفة الجارية واخذ ينظر لما يجري ودخل صخر على الجارية</p><p>فسلم عليها واخبرها بانه **** الملك اليها ففهمت المغزا فحضنها صخر واخذ يقبلها وتقبله ثم ذهبا بقبلة طالت وتهيجة الجارية وطار عقلها فهي لم يمسسهى احد منذ مده طويلة فلفت يديها على رقبة صخر فهو اطول منها وصخر امسك بزها ويد يمسك بها كسها فغابة عن دنيا الوجود ودخلت دنيا الرغبة والشبق والمتعه فاخلعها صخر ملابسها وبقت عارية ونزعت عن صخر ملابسه فبقى فقط بلباسه ثم اخذ صخر يقبل فمها وكانت بخصر نحيل وردف ثقيل وصدر نافر وثغر صغير وشعر اسود طويل وعيون عسلية افخاذ عاجية عطرها يذهب العقول وكلامها معسول فاخذ صخر يقبل ثغرها ثم رقبتها ثم بزها ثم سرتها ثم امسك كسها الصغير ذو الطعم اللذيذ والعطر الفريد فانت وحنت وصدرة الاه ثم الاوف وانامها صخر على ظهرها ورفع وركها واخذ بافخاذها على كتفيه واراد ان يغرز زبره بها فتحركة وقامت وامسكت زبر صخر فباسته ثم لحسته واردة مصه فلم يدخل فمها فعادة تلحسه وتحرك شفاهها على زبره وتبوس كيسه حتى ظهرا اوردة زبره وعضلاته فشهقة الصبية وسمعا شهقة من مكان ولم يلتفتى فنامت الصبية وكسها ينقط العسل المصفى فحرك صخر زبره هلى كسها وضغط زنبورها فاخذت الصبيه تحرك اوراكها ثم وجه زبره لكسها وادخل من ربع فشهقة وانشبت اظافرها بظهر صخر وبقى ينيك بربع زبر حتى اخذة الجارية تحرك وركها معه فادخل النصف فسرخة وكان قرب السرير اناء ماء فشربت واستمر صخر يدكها بنصف زبر حتى اهتاجة واهتزة وهيا تاتي بعسلها للمرة الثانية عندها صخر دفع نفسه حتى ضرب كيسه كسها فصمتت واغمضت عينيها وصاحت ماء فاعطاها الماء وكل شويا تصيح ماء وهو يدكها حتى قرب ان يقذف لبنه وهيا تصيح ماء فقال لها صخر ماذا اانتي في الفراش ام تسقين بساتين الملك فقالت نشفت ريقي واحس زبرك بزوري ارحمني مش قدره استحمل اكثر فاسرع صخر وهيا اخ اخ اخ اي اي اي اي اي ماء اخ اخ اخ اي اي اي ماء حتى قذف لبنه فصاخة ييييييييييا ان لبنك يلسع رحمي فنام صخر فوقها وهيا تفتح ساقيها فسمعا وقعه فلبس صخر وركض الى الملك الذي وقع من طوله من فرط ما قذف من لبنه قد وسخ كل شيء قربه ووجد الزبر الخشبي بطيزه فاخذه صخر الى قصره وطلب منه ان يستحمى ويرتاح وفي اليوم التالي ذهب صخر الى الملك وكلم الملك</p><p>الملك لقد قام زبري وبقى مثل الزبر الى ادتناه ولم اتملك نفسي فقذفت مرتان وتمنية ان تكون الملكة قربي لفشخة كسها</p><p>صخر اذا لقد هان الامر</p><p>الملك بلهفة اخبرني ماهو الحل</p><p>صخر وتعطيني الامان</p><p>الملك لك الامان</p><p>صخر ان يكون في سريرك ثالث اما ينيكك او ينيك الملك وهذا هو الحل الوحيد وتختار اخلص اتباعك ويكون ثقى ولا يفشي اسرار</p><p>فصمت الملك واطرق ثم حك لحيته وغاب وهو يفكر</p><p>صخر سيدي انا ذاهب اتاذن لي</p><p>الملك نعم ادهب وسابلغك قرار ي بعد ان اتشاور مع نفسي ( يكذب بعد ان يستشير الملكة الحيحانه )</p><p>ذهب صخر وفي اليل اتاه **** الملك بموافقته ففرح صخر بانه سينيك الملكة ولو سمحت الظروف ينيك الملك</p><p>فنام وهو فرحان بعد ان ناك كينة وجعلها تان</p><p>وفي الصباح ذهب الى الملك</p><p>ففطر مع الملك كل ما لذ وطاب الغداء كذالك وكثر فيه اللحم والسمك وفي العشاء كذالك ومن الفاكة والعصائر وبعد ان خلا ديوان الملك ذهبا الى القصر واستقبلت الجواري الملك بالغناء والمدام ثم امر فخرجة الجواري وخلا المكان واغلقة الابواب</p><p>فخرجة الملكة وهيا تغطي راسها بقماش من الحرير الابيض وكانها عروس في دخلتها</p><p>وجلست جنب الملك وازاحت القماش فنبهر صخر بجمالها فكانت بيضاء وعيونن عسلية بشعرا كانه ليالي العاشقين وثغرا باسم كانه العسل المصفى بقدا نحيل وردفا ثقيل وبطنن صقيلة وافخاذ رخامية وصدرا ناهد كانه الرمان النافر ونظرة شبقة وكلام مثير يقيم الزبر ولو كان كسير وامر الملك الملكة بان تلقي ماعليها من الملبس وخلع هو وبقى صخر جالس فقبل الملك الملكة ورتوى من رحيقها ثم مص بزها ولعب بيده بكسها الكبير ذو الزنبور الناتء وكان صخر يشاهد ثم قدمو المدام وشربوا حتى ارتووا ولعب الخمر في عقولهم فقام الملك وزبره قائم حديد فاخل زبره بكس الملكه وهو يزمجر والملكة فرحة واه اه اه مولاي اكثر اكثر وهو يزئر حتى قذف لبنه بها وهو فرحان فقال الملك ان مجرد حضورك بيننا اثارني وجعلني انيك الملكة كاني شاب</p><p>الملكة لقد نكت اليوم كا الاسد</p><p>صخر انا رهن اشارتك وطوع بنانك</p><p>الملك احسنت</p><p>الملكة تقرب الاكل والفواكة والمدام للملك فاكلو الثلاثة وشربوا المدام وطابت النفوس</p><p>ثم اخرج صخر زبره فندهشة الملكة وثار كسها واصبح عسلها كل الانهار فضحك الملك وقال هذا من نظرة فعل فعلته فقام زبر الملك من جديد نام على الملكة واخذ يرهزها قليل</p><p>فقال صخر مولاتي الملكة خذي وضع السجود انت مولاي الملك كن خلفها واغرس زبرك بكسها ففعلا فثار الملك شهوتا وقوة وعلا صوة الملكة وهيا تدك من الملك وهيا في اه اه اه اي اي اي دخلوا كلو اسرع اسرع اه اه حتى قفذ لبنه بها</p><p>فجلسى يرتاحان ساعه</p><p>فشربا العصائر واغتسلا ثم عادا لمجلسهم وصخر ينظر الى الملكة التي كانت عينها تفيض شبقا ورغبة فقال صخر يا مولاتي الملكة اسجد للملك وقال للملك كن خلفها وتقدم صخر وقال للملكة امسكي زبري فقام وثار زبر الملك ونكح الملكة الخيط الثالث وهو وهيا مستمتعان بهذا النيك الرائع حتى هدى الملك بعد ان انزل لبنة فقالت الملكة لقد انزلت اكثر من خمسة مرات والملك ناك الخيط الثالث فتعانق الملك والملكة وناما وخرج صخر واغلق الباب خلفه وطلب بان لايزعجوهما وذهب الى بيته ودخل غرفة الجواري فوجد احداهن تنام على بطنها فحملها ولما اجست خافت ولما رائة سيدها هدئة وابتسمة ..... الى القاء</p><p></p><p>الجزء الرابع</p><p>الشاطر صخر البهلوان</p><p>بعد ان عاد صخر الى داره وهو في قمة الشهوى وزبره امامه امسك احد جواريه وقد كانت تنام على بطنها فحملها فاحست به فخافة ولما تبينت انه سيدها هدئة وابتسمت فوقف صخر وقطع ثوبها واجلسهى على زبره بعد ان وضع شيء من ريقه على زبره ووضعت هيا شيء من ريقها على كسها فادخل زبره بها واخذ فمها وشفتيها يقبلهما واخذ يدكها دكا يرفعها وينزلها على زبره وهيا ممسكتا رقبته وتان انين الثكاله من هو ل ما دخل بها كانها في لحظات الاولاده فترك ثغرها واخذ يرضع بزها فثارت ثائرتها واخذة ترغي وتزبد وعسلها انهار على زبر صخر وافخاذه حتى اهتزة وقذفت عسلها وهو ايضا ملاء رحمها لبن ساخن فلما احست بنوم زبر صخر بها فرحت واخذت ترفع اورراكها وتنزل عليه حتى رمت عسلها فاثارة صخر الذي اناما على ظهرها ورفع اقدامها حتى تكاد تلمس الارض فتقوس ظهرها ووصار كسها الىالاعلى كانه مسكين يستغيث وكان وضع صعب على الجاريى لولى صغر سنها ومرونت جسمها لما استحملت فغرس صخر زبره بها واخذ يزرع بها حتى احس بزبره في زورها وهيا اه اه اه اه اه الرحمة يامولاي الرحمة واخخخخخخخخخخ ياخرابي ياخراشي</p><p>فلم يزل يطعنها حتى اخذة على هذا الوضع وبدء مائها يسيل على كسها الذي احمر من زبر صخر ورمى لبنه فستراح وقام عنها وهو يقول هذه الابيات</p><p>سموت اليها بعد ما نام اهلها ... فقالت سباك **** انك فاضحي ... الست ترى السمار والناس احوالي ...</p><p>فقلت """" ابرح قاعدا ... ولو قطعوا راسي لديك واوصالي.</p><p>وناما حتى الصباح وهكذا كان يتاجر ويداوي الناس ويقبض العطايا من الملك والوزراء فكثر ماله وعز شانه واصبح يملك المال والجواري والعبيد واشترى جاريه روميا صهباء بشعرا احمر ووجها صبوح كانه القمر يملئه النمش بيضاء بياض الثلج كانت جميلة جدا وبلغة من العلم مابلغة وتعلم الغات وما مر من احداث الزمان ذات دراية وحنكة وفارسة من فرسان مجاهل بني الاصفر اسمها جينا</p><p>ولما راى صخر ما الت اليه الحال قرر العوده الى وطنه وزار الملك وطلب الاذن بالسفر فحزن الملك والحاشية على فراقه وامر له بسفينة وارسل معه الهدايا لملك طيز استان وحمله برسالة فطلب صخر من الملك ان يكتب اسمة جاري على اسم الملك ففرح الملك وكتب الى ملك طيز استان من الملك جاري ملك بلاد المرجان</p><p>الى ملك بلاد طيز استان</p><p>وبعد لما نظرنا امر الامير جاري وما عليه من خلق رفيع وادبا وسيع وحرفا في التجارة ومهارة في الحكمة والطب فقد قررنا ان تكون لنا حلفا معكم بتعاون التجاري وان يعم الخير للبلدين والسلام ختام</p><p>ملك بلاد المرجان وختمها وارسلها مع الهدايا الى ملك طيز استان</p><p>فامر الملك بسفينة تحمل بالاموال والهديا لصخر ولملك طيز استان فكانت الاموال كثيرا والبضائع كبيرة فشترى صخر سفينة واستاجر الربان والبحارة وحمل الاموال والبضائع وسارت السفن وودع الاصدقاء وسارت بهم السفن مسيرة اشهر وكان صخر يفكر بما مر من الايام وكان قد فارق بلاده 6 سنين فحن وتذكر امه واخته وكان يمر بالبلاد فيبيع ويشتري وكتب له الربح الوفير حتى وصل بلاده طيز استان</p><p>فنزل مع جاريتيه كينة وجينا ولم ينزل الاحمال وذهب الى الدلال فشتر قصر وارض وانقد المال واخذ الصكوك ورجع فانزل الاحمال واكترى الحمير والبغال فحملوها وكانت كثيرا اولها بقصره واخرها بالميناء فانزل بضائعه وحاجياته وامر العبيد بتاثيث القصر والجواري بالتنظيف وفرش الافرشة وكان اهل المدينة ينظرون بدهشة وذهول وبقى يومان اكمل قصره وارتاح ثم خرج بموكب مهيب وذهب الى قصر ملك طيز استان واسمه الملك بهمان .فاستقبله الملك والاعيان ورحب به غاية الترحيب والاكرام واعطاه الرساله ففهم معناها وفرح بها وانزل الاميرجاري (صخر) الهدايا التي ارسلها ملك بلاد المرجان ففرح بها الملك بهمان وكتب رساله وحمل الهدايا الى ملك بلاد المرجان وسارت سفينة الملك ورحلت بعد ان ودعها الامير جاري (صخر ) وقربه الملك بهمان واصبح من الاعيان فرجع صخر الى قصره وفي اليل اخذ معه الجاريتان كينه وجينا وذهب الى داره القديمة التي ولد بها وترعرع فوجها خالية ينعقها الغراب ويسكنها البوم فقال</p><p>يا طارق الباب رفقا حين تطرقه فانه لم يعد في الدار اصحابو ا</p><p>تفرقوا في دروب الارض ونتشر كانه لم يكن ..انس واحباب</p><p>ارحم يديك فما في الدار من احدا لاترجو ردا فااهل الود قد راحوا</p><p>ولترحم الدار ..لاتوقض مواجعها للدور روح كما للناس ارواح..</p><p>وفي اليوم التالي تنكر صخر بهيئة تاجر كبير السن ومع الجاريتان يبحث عن امه واخته ولم يطل البحث حتى وجدهم قد بنو عشه في حارة الشحاتين ومتهن غزل الصوف وسلال الخوص وانتظر حتى جاء اليل فدخل عليهن وهن جالسات ياكلن الخبز والماء فرمى بنفسه على امه وهيا مستغربة متعجبه من فعل الشيخ وهو يبكي فقامت امه لمانه وقالت مابك ايها الرجل اجننة</p><p>فرفع الحيه والشارب ومسح وجهه بالماء فعرفته وكادت ان تسرخ فسد فمها واحتضنته وبكت واحتضنها وبكى ثم التفت الى اخته سيسبان فلم تعرفه فامسكها كما يفعل من قبل من شعرها وجذبها اليه وحتضنها وهو يبكي فقالت امه لسيسبان هذا اخوكي صخر فضجة الصبية بالبكاء واحتضنة اخيها وبكيا ثم تلثم صخر واخذ اامه واخته الى قصره فتعجبا غاية العجب من ما وصل له صخر من عز وجاه وفرحتا بان ودعتا حياة الفقر والفاقه وجلسا يحكي لهم حاله وما حدث له من احداث وكيف باعته شرشوحة ولم يذكر سبب ما فعلت فلا كل مايعرف يقال فبكا الجميع وعرفهم على جاريتاه وموضع ثقته كينه وجينا وطلب من امه واخته بان لايغادرا القصر حتى لاتكشف خطتة ولو خرجا فب**** حتى يامن شر الشطار وشرشوحة</p><p>وفي اليوم التالي خرج صخر في الاسواق وراى الناس قد كثر بهم الفقر فكبرة كروش التجار والعسس والشطار والقضاة والامراء وهزل الفقراء والحرافيش والبسطاء وعمة السرقة والنصب والاحتيال وزدهر الشطار وكثر الفساد وانتعش الفجار .</p><p>فذهب الى سوق التجار واستقبلوه ورحبوا به فمالوا اليه واكرموه فطلب منهم ان يشتري دكانان متلاصقان فبعثوا بطلب الدلال وذهب يبحث عن الطلب وعاد بعد مدى وهو يقول سيدي لم نجد الدكانين ولاكن هناك دارا في السوق يملكها شاه بندر التجار هيا خالية لم تسكن جعلها مخزن فلتفت الى شاه بندر وطلب ان يشتريها منه فوافق بالحال وتكاتبا واخذ الصك وانصرف بعد ان ودع التجار وانقد العطاء الوفير للدلال وانقد شاه بندر المال .فذهب الى دكة البنائين والنقاشين والعمال فطلب منهم هدم الدار وبناء دكانين وباب بينهما ومخزن خلفهما بباب من احد الدكاكين ... واشتغل العمال والاسطوات حتى اكتمل البناء والنقاشة فاصبح من اكبر واجمل الدكاكين في سوق المدينة ففتح احدهم للتجارة والبيع والشراء واحدهم للطب والعطارة والعلاج فشاع صيته ووقف الناس طوابير على باب دكان الطب والعلاج وعالج الناس وراؤف بالفقراء واحسن اليهم وعالجهم بالمجان واحبه الناس ومالوا اليه واحبه التجار لما يقدم لهم من بضاعة وتساهل ... فصار يحضر جلساتهم وافراحهم واتراحهم وتقرب الى الملك فقربه وادناه ... كان يراقب شرشوحه بطرف خفي فقد اصبحت كبيرة القهرمانات في قصر الملك وكثيرة الحاشية والاتباع ولها صوة مسموع وامر مطاع .. فبعث لها الهدايا وتقرب اليها فاصبح لديها من الاحباب .. وفي يوم كان يجالس امه واخته فقال لهن لما لاتذهبن للحمام فردة السيسبان اخته بان الحمام لاتذهب له النسوان لاانهن يتعرضن للاعتداء وسرقة ملابسهن وسيغتهن من صغار وصبيان الشطار او قد ينظرون لهن وهن عاريان من ثقوب ثقبوها بالحمام فضحك صخر ففكر بفكرة لما لاا ابني حمامان واحد للرجاله والثاني للنسوان على طريقة بلاد المرجان فكان كبير وواسع ودافء ومريح ترتاح به الانفس والابدان فزار الحمام ووجده يملئه الدخان والسماخ وبنائه قديما وريحه نتنه ... فقرر بناء حمامان وذهب الى اصحاب الحمامات وكلمهم بشراء الحمامان فوافقا فورا وفرحا وانقدهم مالهم وطلب منهم ان لايسرحو العمال وان يعملو عنده ففرحو ودعو له فهدم وبنا على طريقة بناء بلاد المرجان فجعلهم تحفة للنظار وزرع حولهن الورد والاشجار وجعل داخلهن من المرمر واوقف الاعبيد والاجناد في كل ركن من اركان مداخل الحمام وجعل يعمل خلطة لازالت الشعر عن الابدان وفي اول يوم من الافتتاح دعى الملك والملكة فدخل الملك حمام الرجال هو والحاشية والملكة حمام النسوان هيا وحاشيتها فشمو روائح الطيب والبخور وارتاحو ثم كبسو من قبل العبيد والجواري وبعد ان اكملو قدم لهم شراب الزعفران مع عصير الرمان واصناف الفواكه ففرح الملك ورتاح جسده وشعر بهمة ورفع مابه من شعر العانه والابطين وكذالك الملكه فخرجا وكلما صخر او الامير جاري فاعطاه الملك مئة دينار والملكه مثلهن والحاشية كلا حسب سعته ثم ذهب الملك والملكه وجاء الناس ودخلو فاعجب به الجميع فتزاحم عليه الناس وقد شغل اصحاب الحمامان القديمان وصبيانهم واضاف لهم العبيد والجواري وجعل في كل حمام له عين يبلغه بكل ما يسمعون فالحديث كثير وبهذا دخل له المال وعلم بكل صغيرة وكبيرة من ما يجري في المدينه ودعى شرشوحه وابنتها وامها فدخلا الحمام وفرحا ودخل السرور انفسهن واكرمهن ولم ياخذ منهن اجر ورجع الى قصره فعاد الجارية والعبد فاخبروه بخير ما سمعا وما راى فصرف العبد وابقى الجارية فقال اخبريني عن شرشوحه</p><p>الجارية اما لسانها فزفر واما روحها فخبيثة اما جسدها فهو متعة الناظر فهي كما تعلم طويلة جسيمة ذو بشرة ناعمه بيضاء ونهديها كبيرة مثل البطيخة ناعمة الملمس ملبن اما وسطها فهو نحيا ام فخذيها فهن رخام ابيض اما كسها فبعد ان ازلنا الشعر عنه ظهر وبان كان كبير ولها زنبور لم ارة اطول منه لونه احمر وخرمها عريض قد نالت منها الازبار مانالت اما اطيازها فلم ارى اجمل واكبر منها فكانهم ريش النعام بالملمس وشعرها بني طويل فسكتت صخر اكملي اما بنتها فاسمها العره جميلة بيضاء ذات لسان سليط كثيرة الشتم والسب والشرمطة والصياعة جسمها يقوم الحجر شعرها مثل امها الا ان صدرها فوق الوسط بحلمتان ورديتان وكس وردي صغير كل خاتم وطيزها كبير وثقيل وملمسها كل حرير وهيا تثير القتيل خرمها مفتوح وكسها منسوف العفاف اما الحيحانه رمانه ام شرشوحه فهي العجب العجاب صخر ما ذاك الجارية سيدي هيا كبيرة بالعمر صغيرة بالمعاني والوصف جسمها كجسم فتاة بكر لم تمسسها السنون الا بعض التجاعيد برقبتها وتحت عينيها ذات كسا كبير وزنبور طويل وخرما عريض جسمها كملمس المسك وطيبها كطيب العنبر ثم سكتت صخر اذهبي لشانك ...</p><p>وجلس يتفكر فجائته جينا وهي ناكسة الراس</p><p>مالك ياجينا اتريدين شيء</p><p>لاياسيدي فرامت العوده فنادى عليها وقال مالك قولي قالت سيدي انا اريد ان ان فحمرت خداها وقالت سيدي مذ ان اشتريتني لم تفكر يوما ان تمسني فبتسم صخر وقال اتعرفين امرا انا لا اريد ان اخذك غصبا وكما فعلت مع كينة فهي التي اتتني ونالت ماتريد لااحب ان اغصبك على شيء قالت انا جارتك وطوع بنانك قال الا في هذا الامر ياتي عن تصافي وقبول قالت وانا قبلت بك سيدا وحبيبا فاخذ شفاها بفمه فذاق ريقها فاذا هو كل عسل وتحاضنا وهم يقبلاان بعض بشغف ثم القا مايلبسان فنظر لها فتحسر على الايام التي لم ينكها بها فكان جسم لايوصف بزا ناهد وحلمت مرفوعة وسره كانها درهم من الذهب وكس وردي الجوانب ذو زنبور صغير مدبب وافخاذ كانهن من اعمدة معابد اليونان وشعرها الاحمر يغطي طيزها كانه حمرة الشفق في عيون عاشقين فقا ومسكها وضمها وضمته وتعانقى كانهما البرعمان الملتفان فاخ يقبلها بشفتيها وخدودها ونحرها وهيا تقبله في كل مكان حتى امسك بزها فرضعه ولحسه برقة وحنان ثم انزل لسانه في سوتها فاخذ يلحسها ثم نزل لكسها فشمه وباسه واخذ يرتشف الرحيق كمل تفعل النحلة بالزهرة وهيا واقفا تزوم وتنتحل وتبتهل كانها راهبا سكران ثم انامها واخذ يبوسها ويلحسا من راسها لركبتيها ثم قلبها على بطنها ولحسها وباسها من افاها الاسفل ركبتيها فكان جسمها يلمع من ريقه ونور المصباح بعدها قامت وامسكت زبره فشهقة وفرحت به واخذت تعزف عليه كان بيدها ناي ثو تبلع حتى يقطع نفسهى فتخرج زبره وتعود لمثلها حتى قذف صخر لبنه بفمها فبلعت ما بلعت بعدها شربت ماء الورد وغسلت فمها وعادى الى التقبيل وعسلها ينزل كشلال على افخاذها فلما راى صخر حالها قام وجلس بين فخذيها وامسك زبره واخذ يحكة لفوق ولتحت ويدك زنبروها به حتى فتك به وهيا اه اه اه اه اه ماي كارد فكمي بليس فلم يعرها صخر انتباه واستمر الى ان نزل عسلها وهذا للمرة الثانيه بعدها ادخل صخر زبره بحنيه شويا شويا الى النصف ثم اخرجه بحنيه وهيا تزبد وترعد وتقول واي بايز فكمي فادخله دفعتا واحدى فجحضة عيناها وصاحة او ماي سستر ما برذر هيلبمي ترجمة يخواتي الحقولي ودكها دكا وبقى على هذا الحال حتى كاد ان يغمى عليها من فرد الشهوة والالم ثم اسرع حتى قفذ لبنه بها وهيا تقول فاير فاير ترجمه نار نار حتى هدء بعدها نام فوقها وكان جسمها ناعم كل حرير واخذ لسانها ومصه واخذت لسانه ومصته بعدها لحظ صخر خيال خلف الاستار فعرف ان هناك من يراقب وظن انها كينه ولاكن كان لكينا شعرا منفوش وطويل لبان شعرها انها غيرها واستمر مع جينا حتى قام زبره ونام وجلست على زبره وهيا تنزل بشويش الى ان غاص بها وبقت تعمل دواير وكسها يعصر زبر صخر وهو في قمة الشهوى فامسك بزازها واخذ يمص حلمتها ويعصر بالاخر حتى سال من كسها انهار عسلها فامسكها من خصرها ورفعها ثم انزلها الى ان صوتة وقالت نتبتبنتمبسيتص صخر اي بتقولي اي واخرج نصف زبره منها فقالت لقد بلغ الاوتار الصوتية فلخبطة الحروف فغرسه فيها وارفعها قليلا واخذ يدكها الى ان نزلت سرخة فقد قذف بها لبنه واخذت تان وتون وتتحرك شمالا ويميننا كل سكران من فرط شهوتها وقوة صخر فازاحها عنه ونام جنبها للصباح ....</p><p>وفي الصباح صحي وفطر لكنه لاحظ على اخته كثرة المزاح من الجواري ولسانها يطلق افجر الالفاض</p><p>فجلس مع امه واخته قال بت ياسيسبان مالك فيكي خفه اي لسانك الوحش دى الام يبني سمحها دي لسى ازغيرا</p><p>صخر ودي ازغيرة دي بغلة وضحكوا فقامت اخته وجلست بحضنه وقالت انا اختك الصغيرة الي كنت دائما اجلس بحضنك وتبوس راسي وتضمني اليك صخر ياه انتي لسى فاكره فضمها وطلب من امه ان تجلس جنبه فضمهما اليه وهو يسقيهم من حنان الاخ والابن الا انه لاحظ حركة طيز اخته تحرك وركها فتسحق زبره فلم يعر الامر اهمية ثم قال غدا سا ادعو شرشوحة وبنتها وامها فلا اريد ان تخرجا من غرفكن حتى يرحلن فقلن بالسمع والطاعة وارسل دعوى بيد احد العبيد لشرشوحة وابنتها وامها لغداء على شرف السيده شرشوحة فقبلن الدعوا وحضرن فزاد باكرامهن وجعل الاكل من جميع اصناف الطعام من ما نطح وطار وسعى في الارض وما غاص في المياه بعدها انزل الحلو وكان من كل صنف بعدها امر بالفاكها والعصائر بعدها امر بالمدام والجاريات للعزف والطرب فطربن وزاح مابهن من حشمة مصطنعة فاخذن بالغو والشتم والسب بينها وعيونها تقيس وتعري صخر ثم قام صخر وخرج فاخرج زبره من معقله ولم يكن فوقه سوى الثوب الحرير وجلس معهن فلما ران رسم زبره شهقن وتباسمن وتهامسن وتعالة ضحكاتهن فقامت العره بنت الشرشوحة تعمل انها تطعمه من الفواكة وتسقيه من الخمر وكل شويا تضع يدها على زبره تتظاهر بالغلط وهو عينيه لم تسقط عن شرشوحة التي احست بالوجد والغرام يتسلل الى قلبها المتحجر فاحست بالميل الى الامير جاري وبلغ من نفسهى ما بلغ من ابنتها التي كانت مستعده ان ترمي ملبسها وتظهر كسها لهذا الفتى الشهي الجميل فصاحت عليها امها فنعدلت ورجعت لمجلسها حتى قالت شرشوحة انه ان يسمح لهن بالانصراف على ان يكون مدعوا عندها بعد يومان وفي اليوم التالي بعد عودت الامير جاري من عمله وجد بنت الشرشوحه تنتظره عند باب قصره فسلم عليها وسلمت عليه فدعاها الى الدخول معه القصر وامر بمائدة الغداء فاكلا ثم شربا اكلا الحلو والفواكة فقامت العره وجلست جنب صخر وقالت انها لم تنم مذ يوم امس تفكر به وانا الشوق قد اتى به لباب قصره ونها ترجوا ان يتعطف عليها وان يتيح لها الوصال فجذبها اليه وقبلها على جبينها وقال انا لست افكر بالزواج قالت من كاب سرة الجواز انا عوزاك (فعرف ان خطته نجحة وسوف ينال من شرشوحة وامها وبنتها فجذبها اليه وامر بان لايدخل احد عليه وجرد عره من ثيابها فظهر ما اخبرته الجارية فقبلها قبلت بفمها قد غابت عره من الوجود ثم رمى ما يلبس وبقيى ملط ومص ثدييها بعدها نزلت تمص زبره وهيا تتمتم بكلام تقول احلم بيك انا بحلم بيك تكلم زبره وصخر بسره سترين الحلم كابوس على كسك بعدها حملها وانامها على ظهرها ففشخ افخاذا وكان كسها مبلول من عسلها فادخل راس زبره وامسك اكتافها وثبتها فرشقها بزبره كله مره واحده فسرخت وشتمت وبرطمة واحست بروحها تخرج حتى فمها تيبس ريقها واخذ يدكها وهي تشتم نفسها وتقول انا شرموطة انا عره انا صيعة بعدها دفس زبره بها وتوقف عن الدك فاخذ شفتيها ومص صدرها حتى تعود كسها على زبره فاخرجت لسانها تلحس لسانه وشفتيه وتبوس صدره ورقبته بعدها دكها صخر وهيا تصيح كسي انفشخ تعالي يمه شوفي كس بنتك اتهرس اه اه اه اه اه اي اي يا اي يا اي اي اي يامير بشويش دخل بشويش انت وراك اي حرب ولا سفر متعتق عره وهو يدكها فانزلت عسلها وهيا تصيح انا نزلت ياه بقالي اتناك مده منزلتش كدى واخذ يسرع حتى قذف بها وهيا ترمي عسلها كشلال فنام فوقها وزبره بها وهو يقبلها وهيا تلحس بسانه كل وجهه ويخرج لسانه فتمصه وتلحسه فقام زبره فامرها بالسجود وقام خلفها فغرس زبره بكسها واخذ يدك وهيا تعض المرتبه وتسرخ بفم مغلق ايييييييييييييييييييي اييييييييييييي ثم خف من الرزع والدك واخ يدخله بحنية فستعادة رباط جاشها وهيا تصيح اه كسي اتفرى انا حرمت تبت من كل زبر انا الي جيت بركلية</p><p>ثم زاد سرعته وهيا تان واه كسي محسش بي هو خرج مع زبرك وكان كسها اصبح كلون الدم فقذف بها وهيا رمت عسلها مرتان ثم قام وانامها على ظهرها ونام جنبها يقبلها وتقبله فكانت لبوى لاتشبع بعدها ادخل اصبعه بخرمها بعد ان وضعه بفمها تمصه فوجدها مفتوحه فقام وامرها ان تنام على بطنها فقالت لا خلي الطيز بعدين فشخط بها فخافت واطاعة فجلب زيت ووضع على خرمها وبلل زبره ثم وضع وساده تحت اوراكها فرتفع طيزها فوجه زبره لخرمها ودفعه فسرخت اه ان حموت انا اتقسمت نصين واخذ يرهزها ويدكها دكا وكانت واسعه لاكن ليس على زبره فقد ملاء اركان خرمها ووصل لمعدتها فكانت عوزه تركع وظل يدك ختى تعودة على زبره وتقول نيك طيزي برد الدوده الي متهدا ابدا فظل يدك ثم قال لها نامي على ظهرك فنامت ورفع افخاذها حتى وصلت لراسها فبان خرم طيزها وهو كل غار فادخل زبره بها وكان وضع صعب عليها فلم تستطع الكلام حتى قفذ لبنه وقام فصاحت اي انتى رميت جمر بطيزي وهو يبتسم فمدت رجليها وفتحتهم وقالت هو دى النيك ولا بلاش عاوزى ازغرط ....وبقة كذالك مدى فاردت النهوض ولم تستطع فساعدها وشربت الماء بكثرة ثم لبست وهيا تسير بصعوبه فاتحه اقدامها فضحك صخر بسره وهيا تمشي وتولول . فاستحمى واكل ونام حيث راى احدا يهرب وعرف من هو او هي الى القاء</p><p></p><p>الجزء الخامس</p><p>حكاية الشاطر صخر البهلوان</p><p>كان صخر قد شاهد خيال انسان يراقبه حين النيك وطعن الازبرار وفشخ الاكساس ولادبار فقرر كشف هذا المتطفل وانزال به اشد العقوبه فعمد الى حيلة من حيله فالبس كينه ملابسه وعمامته وامرها بلثام و امر جينا بان تذهب معها وتتصنعا انه صخر سينيك جينا وهو اختبى خلف ستاره فنتظر ليس ببعيد واذا بالخيال يطل عليهم فوثب كل ليث الغضبان فاطبق على فريسته وكانت اخته سيسبان فتعجب واستغرب فسكت وامسكها من اذنها وسحبها الى غرفة امه كما كان يفعل وهم صغار حين تعمل شقاوى سيسبان فدخل على امه فلما راتهم ضحكة وتذكرة ايام زمان فقالت</p><p>مافعلت هذه المفعوصة</p><p>صخر كانت تتلصص علية وان انيك الجواري</p><p>فضحكة امه</p><p>فقال يجب ان تعاقب كما كنتي تعاقبيها سابقا فضحكة الام وسيسبان فنامت بحضن امها الجالسه وضربتها ضربتان بخفة على اطيازها فتصنع صخر الغضب وقال هو دى ضرب عاوز ضرب اسمع سرخها با خر القصر قضربتها ضربة شديده شويا فجفلت سيسبان ونظرة الى امها نظرة عتاب وتكلمة بكلام غير مسموع ثم جلس صخر جنب امه وقال ارفعي ثوبها وتضربيها على طيزها بشده فترددة الام ثم رفعت ثوب سيسبان فبان الجبلان فتعجب صخر على هذا الطيز الملبن الابيض ولاكنه لم يرى الا القمتان فكان وجهها عليه وطيزها من جهت امه فشخط صخر اضربيها فضربتها امه ضربة سمع صوتها جاخ فقال هو دى ضرب ادبيها يااماه فقالت يبني دي كبرة ولطلطة وبقى طيزها زي ريش النعام وملبن انا مش قدره عليها قال صخر</p><p>هتيها فانامها على بطنه بحضنه ونزل بضربه قويه فلسوعها وهتزت وخرجة دموعها ثم اعاد الضربه فحمر طيزها وراى خرمها الوردي وكسها الكبير وزنبورها الصغير فانزل بضربه اخرى ولاكن ليست قويه فستمر يضرب وزبره قام فنبت بصرة السيسبان فاحست به فحاولت ات تدفع نفسها الى الامام حتى يكون زبره على كسها ولاكن صخر كان مثبتها بحضنه جيدا ثم قرص طيزها وامه تنظر وتضحك وقد احمرة خدودها قال صخر اماه ان لم تضربيها فعل الاقل اقرصيها فقرصتها بزنبورها فسرخة سيسبان فتجر صخر وقرص احد اشفارها فاهتزة ونزل عسل اخته بغزارة امه شوف البنت تنزل عسلها اي يبت انتي حتى على الضرب تشد شهوتك فضحكة وصخر واخته</p><p>فقام بغرس اصبعه بكسها فانت وصدر منها اه اه فقال لاامه هيا البت حصلها اي بغيابي دي حيحانه وكسها نار وينزل انهار</p><p>الام يبني دي كبرة وحلوت وعاوزا دكر يهدها صخر في سره دا الدكر موجود بس ميصحش دي مهما كان اختي ثم ضربها بحنية وقال كفى ضرب فقالت سيسبان لي انا مفعوصة وصيعة وعديمة الترباية عقبني كمان وكمان فضحك صخر وامه قالت امه شوف البت عاوزى تتضرب كمان</p><p>صخرلا يامه دي عوزا تتناك ونا حشوف احد ابناء التجار وزوجهالوا ونرتاح</p><p>سيسبان ونا مش موفقة انا عاوزا دكر يربيني مش يعرص علية فلسعها صخر بضربه والبنت تضحك وكانت مرتفعة اطيزها لفوق وكان تحتها وساده الام يبنتي متنزلي اطيازك شويا البنت يمه انتي مش شيفة العمود الي رفعني فلما امعنت النظر شهقة اي دى يبني دى يشبه زبر جدك فاشخ النسوان دى يقال انه اذا تزوج تبقى زوجته نائمه ثلاث ايام حتى تستطيع الوقوف</p><p>صخر لا مش للدرجادي</p><p>سيسبان لا يمة دا اكبر من زبر فاشخ النسوان دى خلى بنت شرشوحة تزحف ولما قامت كانت رجليها مفتوحة وهيا بنت شرشوحة ال ي اتناكة حتى من كلاب السكك وطوب الارض</p><p>فلسعها صخر بضربة وقال ونتي عرفتي منين</p><p>سيسبان هيا كانت صحبتي وحنى لسى صغيرين</p><p>صخر وانتي عملتي زيها ولا اي</p><p>الام لا يبني انا حفظة على اختك</p><p>صخر حفظتي اي يمه دخرمها واسع</p><p>فتركها وقامت السيسبان وجلست جنب صخر فقال صخر يمه عاوز احط راسي بحضنك زي زمان وانتي تنيميني فوضع صخر راسه بحضن امه وهيا تهز راسه فرتاح ونام وبقى كدة مده الى صحة وهو فرحان فقال لاامه اتمنى ان تعود تلك الايام فننام سويتا ونحن ننتظر رجعة ابي من اسفاره كان لا يهمنا هم ولا يقلقنا شان واحمرة عيناه وتحسر</p><p>فقلقة الام وباست راس ابنها وقالت اي دى دانت حامل هموم الارض مالك يبني احكيلي</p><p>صخر يمه انا شوفت الالم وجعت وكنت حتباع كالعبد بسبب شرشوحة وانا اراها كل يوم واصطنع البسمة وبقلبي اتمنى ان اجرد سيفي واضربها واطيح براسها وارى الناس تتضور من الجوع والامراء والشطار والعسس يملؤن كروشهم ثم ارى اختي بحاله من الشهوى والشبق لو كلمها عبد كلمتين تشوفيها تحته تتناك ....</p><p>الام يبني لقد تغير الزمان وصار الناس في هرج ومرج وكثر الفساد ولاانزه ابنتي ولاكن هيا بالنسبة لبنات سنها شريفة</p><p>ففهم صخر القول وقال يمة انتي ايضا لبنات سنك شريفة فضحكة فعلم انا الزمن اجبر امه واخته على تقديم التنازلات وعلم انا الشاطر شرار هو الذي وطء بيته وحريمة فغضب وكتم غضبه</p><p>فاخبر امه بانه سياخذ اخته لغرفتة ليكلمها بامر ففهمت واخذ سيسبان وعند اغلاق الباب هجمت عليه وحاولت تقبيله فاعرض عنها فنظرة اليه فعاجلها بالم لفت مرتين وجلست وهيا مدهوشة انتي يبت كيف تتلصصي علية ولااحترمتيني ولا حسبتي ليه حساب امام العبيد والاماء وايه الضحك وهزارك البايخ مع الجواري الاماء واظهر وجهه المخيف فخافت واعتذرة وباست اديه وقدميه وتعلقت بساقه</p><p>فقال شوفي يبنت انتي لو حسيت انك لعبتي بديلك كدى ولا كدى انا حدفنك وتاويكي ولاالدبان لزرء يلاقيكي سمعتي وفهمتي ولا لا فحست برهبه وخوف شديد وتعهدة باغلض الايمان بانها تابت ولم يسمع لها صوة بعد الان .فرق لحالها وقال بسره ليها يوم بس اشوف شرار الكلب دى .</p><p>وفي اليوم التالي ارسل عيونه وعرف شرار وسكنه واخته وزوجته فاولا بدء بتقرب من اخته وكان يتنكر بزي بحار ولطشها من صاحبها واحد من صبيان اخيها وبقى يقبلها كل يوم ويعطيها الهدا الى فيوم اخذها بخرابا بعيده وكان اسمها ريحانة فقبله كانت حنطية تميل للسمار بعيون عسلية ووجه مليح رفيعة شويا ببز صغير وطيز صغير مدور وجسم كانه الاسفنج فمص لسانها وقبل وجهها وباس ولحس شحمة اذنها فدابت بين يديه فرما ملبسها وظهر كسها وكان ملحم كثير اللحم وخرم عريض مفتوح فمص بزها ولحس سوتها وباس كسها ثم اخرج زبره من مضجعه فبهتت البنية وقالت اي دى جذع نخل ولاكن غلبت شهوتها عقلها وصخر لم يعطها مجال لتفكير فنزل عسلها فرفعها كما يحب فلفت يديها على رقبته ووركيها على بطنه فادخل زبره بها بشويش وهيا اخ اخ اخ اي اي اي اي ارجوك بشويش علية انا مش حملك وبعد ان ادخل نصفه سحبه ثم غرسه بقوى فسرخت ولاكن لامجال للفرار فقد نشب زبره بها واخذ يدكها دكا بحقد حتى سرخت وشتمت نفسها انا شرموطة انا منيوكة مالي ومال الحب فدئب صخر على الزرع وقذف بها لبنه فنامت على صدره وهو واقف وهيا محموله بين ذراعيه وزبره مغروس بكسها فتنفسة قليلا ثم انامها على ظهرها وفتح فخذيها وغرس زبره بها فانت ووتن ثم قالت نيك ياحبيبي نيك وزاد من دكه بها حتى انزلت عسلها وهيا بين الم ومتعه وظل يطعنها حتى قفذ بها زفاخرج زبره ورتاحت ريحانه ثم قلبها على بطنها وبلل زبره من لبنه وعسلها وغرسه بطيزها فذعرة وارادة الهروب ولاكن هيهات فقد تمكن منها وفشخ كسها وخرمها وبقى يدكها وهي تسرخ ولاكن لا مجيب حتى رمى لبنه بطيزها ووحملها الى اول المدينه فانزلها وقال امشي امامي الى ان اطمئن انها دخلت دارها فسار بين الناس واختفى وذهب الى دكانه ورمى ماتنكر به ولبس ملابسه وخرج لعمله ثم امر بالجارية التي تعمل في الحمام وسئلها عن زوجة الشاطر شرار وما اسمها فتجسست وسئلت وطقسة حتى عرفت كل شيء عنها فهي تاتي للحمام كابقي النسوان اسمها رقه فقال صخر للجارية اريدك ان تصادقيها وتكرميها ثم تمدحي شاب اسمه برهان وكل ما تاتي تعطيها ورده وتذكري محاسن هذا الشاب وانه ولهان وعاشق وتبقي تزني عليها فاذا رايتي منها تجاوب تخبريها بانه يهواها ويراقبها من بعيد عندها تخبريني .... فاصادقة الجارية زوجة الشاطر شرار واكرمتها ثم كانت تعطيها زهرة كل ما تاتي للحمام وتسئل زوجة شرار عن مرسلها فلا تخبرها حتى احست بميل قلب البنية لمرسل الزهور فتوسلت بالجارية ان تخبرها قصته فعلمت الجارية بان الست استوت فاخبرتها بانه التاجر برهان وانه قد رائاها يوما فاغرم بها وكان يراقبها في الاسواق حتى تاتي الحمام فيرسل الورود لها وكما قيل كثر الزن امر من السحر فوقعت بحبائل الجارية ومن خلفها صخر فالتقى اكثر من مرة حتى امنت له واحبته فاخذ يخرج بها ويمشيان ويتبادلا كلام الحب والهيام فاخذها يوما الى بستان ملكه وكان رتب الامر مسبقى فوضع الاكل والفاكهة والحلو وبعض المدام فجالس الصبية واسمعها عذب الكلام فذابت واكلت وشربت فاستوت فاخذ يقبل راسها ويديها ويعاملها بحنية فسقطة بشباكه ورمى ثيابها فعجب من حسنها وجمالها بقد نحيل وعود مربوب وبز كبير وطيز ثقيل وجسم ناعم كملمس الحرير فرمى ملبسه ونظرة زبره فعظم عندها وباسها ولحس اذنها وشفتيها وسرتها وباس كسهى وكان بني الون بزنبور دقيق وشفرتان صغيرتان فثار عسلها وبل كسها فتعانقا وثار بينهم القبل فمص شفتيها ولسانها وفعلت مثله فانامها على ظهرها ورفع فخذيها وخرك زبره على كسها فغنجت ولانت لزبره فادخله بحنية فصاحت اه واه واه كاني في يوم دخلتي افتح من جديد فحست بلحم رحمها يدخل مع دخول زبر صخر فانت وحنت وبنزل عسلها فبلل زبر صخر فرشقها بزبره فسرخة واهتزة ورمت مائها وعسلها وهو يدكها وكانت لاتشبع من نيك فقالت انا منيوكتك وشرموطتك فاخذت تحرك نفسها مع حركات صخر فاذا ادخل سحبت نفسها واذا اخرج دفعت وركها ليقل المها وتزيد متعتها حتى قذف لبنه وهيا معه فرتاحه مده ثم قلبها صخر وامرها بالسجود ومال خلفها فرشق زبره بها فانت وصاحت نار بشويش يابرهان ولاكنه زاد الدك حتى احس بعسلها يبلل زبره فاخذ يخرج بشويش ويدك بشويش الى ان هدئة ثم اسرع ثانيتا وهو يمسك بزيها ويعتصر حلمتها فصارت كل مجنونه وهيا تقول انا اول مرة اتناك دى شرار كن يبعص بس مش ينيك وبقى الى ان قذف لبنه ولبسا ملابسهم وتواعدى على القاء وذهب كلاالى حاله بعدها تنكر صخر بهيئة راعا فقير وبيده سيف جميل الصنع وتقرب من مكان شرار وصاح سيفا للبيع فتكاثر حوله الشطار وصبيانهم وارادو اخذ السيف منه فلم يستطيعوا فعمدو للحيلة بعد ان اخبرو الشاطر شرار فاتاه وهو يبتسم وطلب ان يعاين السيف فاعطاه فقال بكم تبيع فقال بعشرين دينار وهو مبلغ زهيد بالنسبة للسيف فقال تعال بعد ساعة وانقدك مالك فذهب صخر فضحك الشطار على صخر وهم يتصورون انهم قد خدعوه فعاد بعد ساعة وقال لشرار اين مالي فاخرج صره بها دينارين وقال خذ هذا مالك فتحها وراى مابها فقال بعتك بعشرين وانت تعطيني دينارين فهات سيفي فقال انت بعتني بديناران واخذة مالك فذهب وضحكوا عليه فذهب للقاضي واخبره قصته فارسل بطلب شرار وكان يتقلد السيف فقال القاضي اعطي للرجل ماله فقال لقد باعنب بدينارين واخذ ماله فقال صخر انظر ياسيدي القاضي هذا هو السيف فهل سعره ديناران فقال القاضي لا هذا سعره اكثر وحلف صخر وحلف شرار فحكم القاضي لشرار فهو فاسد وكان في المدينه ساحة اذا اختلف اثنان ولم يرضيا بحكم القضاة يتبارزا بهذه الساحه والغالب ياخذ ما تخاصما عليه فطلبه صخر للبراز فضحك القاضي وشرار فوافق بالحال وتكاتبا وتواعدا على صباح اليوم التالي فعلم الناس وتجمع الخلق فخرج صخر وهو متنكر بهيئة راعي ومعه كينة وجينا وهو يتقلد سيف دمشقي وجاء شرار وصبيانه وجماعته من الشطار وحضر القاضي والمقدم ريس العسس وجمع غفير والفقراء يدعون للراعي بالنصر فبرز شرار وكان عظيم الجثة طويل القامه كبير الهامه فتقدما واقسما على ان لايثار اهل القتيل من القاتل وتقدما فشهر كلا سيفة فتضاربا وما لبث صخر ان اسقط سيف غريمه ثم قال احمل سيفك فهجم شارا وعينيه تتطاير شرار فسبقة صخر بضربه قطعة حبائل غمد سيفه وسقط لباسه فضحك الناس فستشاط شرار غضبا فتقدم وهو يحاول ان يضرب ولاكن هيهات فقد تمكن صخر منه وعاجله بضربه فسقط شرار صريعا فاخذ السيف وخرج من الساحة واختلط بالناس وذهب لدكانه فرمى تخفيه ولبس ملبسه ةالناس تعود من الساحة وصخر يسئلهم عن ما جرى فقص له القصى فترحم لشرار وجلس يعالج ويبيع ويشتري ولناس تشمت وتلعن شرار وسلسبيل الي خلفو وفرح الناس وفرح الشطار بان ازيح منافس فاخذو ا مكانه وضاع صبيانه ولما رجع الى القصر اغتسل وامر بالطعام فاكل وجائت له امه وجلست جنبه فنظرة اليه وقالت افعلتها فنظر اليها وتبسم ابتسامه قليلة ففهمت امه وقد كانت من النظار للمبارزة وهي تعرف ابنها ولو تنكر الف نكار قبلته بين عينية وقالت الان هدء بالي فقبلها بجبينها وعانقها وعانقته وجائة اخته فجلست قرب صخر وهيا تتمسح به كل قطه وقالت اي في اي ولاحضان دي عشان اي فكريني غبية انا عرفة لي متشمتين بمقتل شرار وانا كمان فرحانه وفي اليوم التالي تزين صخر باجمل زينه وتعطر وخرج ليل سنعرف الى اين ... الى القاء</p><p></p><p></p><p></p><p>الشاطر صخر البهلوان الجزء السادس</p><p>ارجو المعذرة عن التاخير لظروف قاهره</p><p>كنا قد توقفنا عند خروج صخر ليلا بعد ان تطيب وتعطر وذهب الى بيت شرشوحة فطرق الباب فخرج العبيد فرحبو به وستقبلوه ثم استقبلته ام شرشوحة رمانه الحيحانة وهيا ترحب به وتقدم له الطعام والشراب ثم سئل عن شرشوحة وقالت امها انها في قصر الملك .فهم بالخروج فامسكت بهي رمانه وداعبته وطلب السهر معها فطعما العشاء ثم جيء بالمدام فشربا ثم جائة الجواري وهن يعزفن ويغنين حتى اطربا فقامت رمانه وصرفت الجواري وجلست جنب صخر ثم حدثته باجمل حديث وهيا تضع يدها على فخذه حتى وصلت الى زبره قشهقة من هول حجمه ثم باست زبره من فوق ملابسه ثم قالت سعت الحظ متتعوضش فجعلت تخلع ملابس صخر وهو ساكت ينظر لها ثم امسكة زبره وباسته بوسة الام لولدها فحنت عليه وتكلم زبر صخر وتقول اين كنت ايها العزيز فمثلك من يملء الكس والطيز فباسته ولحسته ثم مصته ومرغت وجهها به كانها تشكو له فامسكها صخر وشق لاباسها وامسك بزها فعصر حلمتيها ثم امسك زنبورها وعصره وامسك كسها فلم يجد اكبر واعرض منه فقد فعلت الازبار فعلها به فتركته متشعب الاشفار متهري الاستار محمر الجوانب وادخل اصبعان بكسها فدخلا دون عناء ثم اخرج يده وادخل اصبعه في خرم طيزها فوجده مغاره تششقق اطرافها فاحس برطوبه تسري على يديه فاحس بعسلها ينزل من رمانه فحملها واجلسها على زبره فدخل زبره الى النصف فانزل رمانه بقوه على زبره فسرخة اه اه اه يازوري وكانت ست ضئلة الجسم لم تترك السنون اثر على جسمها كما وصفناها من قبل فامسك وسطها واخذ يرفعها وينزلها وهو يدكها دكا وكانت رمانه تشخر وتزمجر وتفتح فمها وتغلقة حتى احس بمائها ينزل دفعات وهيا تهتز كانها غصن بوجه ريح حتى انزلت عسلها ثلاث مرات وصخر يدكها حتى قذف لبنه بها فهدء وهدئة وارتخت فحملها وانامها على ظهرها وهيا لازالت لم تصحو من الخيط الاول فرفع فخذيها ودفعهما حتى انحنى ظهرها وسيقانها قرب راسها فغرس زبره بها بكل قوى فلم تتحمل فظرطة فضحك صخر واخذ يدكها وهيا تستغيث كفايا مش قدره اي اي اي اي خخخخخخخخخخي خي خي بي بي ري ري ري بي بي تي تي تي اه انا انفشخت وصخر يقول خذي يشرموطة خذي يحيحانه حوريكي النيك على اصوله وهيا تصيح انا الي كبته لنفسي اه ياني وصخر يرزعها بزبره حتى احمر كسها واصبح مثل الطماطم واسرع وكسها بدء ينشف فكان لحم كسها يخرج مع زبره ويعود معه حتى احست بان رحمها يقلع من مكانه فقذف بها وهيا تزوم وتقول مع كل دكة اء اء اء اء ثم اخرج زبره وقام عنها فسقطة افخاذها لجنب وهيا لاتتحرك فاخذ صخر قليلا من الماء فرمى على وجهها ففتحت عيونها وهيا تحرك فمها من غير صوة فامهلها صخر مده حتى افاقة وهيا تان ثم قلبها صخر على بطنها ووضع وساده تحت وركها وبلل زبره بريقه وغرسه بطيزها فادخل زبره دفعه واحده فسرخة رمانه وشتمة ودمدمت وزمجرت وارادة الهروب ولاكن لم تسعفها اقدامها واخذ يدكها وهو يشعر بحرارة خرمها وظل يدكها ويغرس زبره بها حتى كانت تسحب نفسها مع كل ادخال وهو على هذا الحال وهي في اه اه اه اي اي اي اف اف اف كخ كخ كخ بخ بخ بخ ياي يا ياياي وهيا تقول اذا عشة بعد هذه النيكة ساضحي بطيز خروفان للطيز الاعظم خرمان واصوم عن الكلام يومان وصخر امسك ببزازها وعصرهم وهو يسحبها من بزها ثم من حلمتها فمطهما واحس بقدوم قذفه فاخرجه وادار رمانه ووضع زبره بفمها وقذف فحمرة وجحظة عيون رمانه فبلعة ما قدرة على بلعه ونزل الباقي على وجهها وجيدها وهيا تكح وتتنفس بصعوبه فقام صخر وهو يقول متشكرين يا رمانه وودعها وخرج وهيا على هذه الحاله ورجع لقصرة وستحمى ونام وفي اليوم التالي خرج لدكانه فباع واشترى وعالج وداوى ثم ذهب لقصر الملك وقد اصبح من اقرب ندماء الملك وفي يوم كان الملك تظهر عليه بوادر الحزن والهم ... فاحس صخر به وبعد ان خلا الديوان من الوزراء والحاشية والاتباع اختلا الامير جاري (صخر ) بالملك وقال مالي ارى الحزن في محياك والهم والغم على كتفاك</p><p>الملك لقد قلت صدقا فانا في مشكلة كبيره ولا اعرف حلها</p><p>ثم اردف الملك لصخر لما لاتصادق ابني الامير قمر الزمان</p><p>صخر ولاكني مذ ان رجعت لابلادي لم ارى الامير قمر الزمان الا مرة او مرتين علما اني الازم مولانا الملك</p><p>الملك وهذه مشكلته انه دائما مع اخته الاميرة بدر البدور ومع الجواري ثم سكت الملك وتحسر ولم يعقب</p><p>صخر مولانا الملك اهناك سر في الامر فقل لي وانا خازن اسرارك وكاتم امرك</p><p>فتردد الملك كثيرا ثم قال اسمع عني واكتم امري</p><p>صخر سرك في بير لايعلمه احد</p><p>الملك اني ارى ولدي قمر الزمان يميل للرجال وليس للنسوان</p><p>صخر وكيف هذا</p><p>الملك بحركاته وسكناته وملبسه ورقته واريد منك ان تصادقه وتاخذه معك للصيد وتعلمه الفروسية والجلد لعله يعود لرشده</p><p>صخر اهذا كل شيء يامولانا الملك</p><p>الملك نعم</p><p>صخر من الغد سالازم الامير قمر الزمان واطلب من مولانا ان يامر الامير بالخروج معي غدا</p><p>فوافق الملك واتفقى على الخروج الامير جاري مع الامير قمر الزمان</p><p>وفي اليوم التالي خرج الامير جاري ومعه كينة وجينا والامير قمر الزمان ومعه الجند والاعوان فخرجو للصيد وتقرب الامير جاري من قمر الزمان فوجده شاب مليح طيب القلب يركن للراحة والعب ويبغض القتال والصيد والنزال ولايتحمل المسؤلية وبعد ان خرجو من العمار ودخلو الغابات والاراضي الشاسعة ونصبوا الخيام قام صخر والامير قمر وخرجا على ظهور الخيل للصيد وبعد ان بعدا عن الخيام وصخر يصيد وقمر يضحك ويتاسف على الحيوان المقتول فاظهر رقة تشبه رقة النساء فجالسه صخر وكلمة وتسامر معه وضاحكه فمال قلب الامير قمر لصخر وكثر خروجهم حتى في يوم كانا خرج للصيد فبعدا عن الخيام والناس ونزلا عند عين ماء فسقوا الخيل وجلسى على الارض تحيط بهم الاشجار والثمار وتغرد قربهم الطيور وكان منظر يريح النفوس ...</p><p>فقال الامير قمر لصخر</p><p>يا جاري اني اشعر بنجذاب لك</p><p>صخر وانا كذالك اشعر بانك اخا لي</p><p>قمر لا ما هذا عنية</p><p>صخر وما تعني</p><p>قمر ارجو ان تكتم ما اقول واني لااثق بك</p><p>صخر ثق بي وقل ما بقلبك</p><p>قمر اني اشعر بالحب لك برجولتك وفروسيتك</p><p>صخر وقد عرف القصد وقال بسره ( انا عارف انك خول ومعرص من زمان ) وقال ماذا تعني يا قمر</p><p>اتحبني كما يحب الاخ اخيه او الصديق صديقة ام كما تحب المراة الرجل</p><p>فصمت قمر وتردد وقال الثانية احبك واريد ان اصبح تحتك وتعاملني كما تعامل الجواري والنساء على ان يكون الامر بيننا</p><p>صخر اوافق بشرط انك تظهر للملك والناس بانك رجل وستكون ملك يوما ما وتترك مجالس النسوان وتجالس ابيك وتثبت للناس انك ابن ملك</p><p>فسكت قمر لمدة وقال موافق ومال على قمر يقبل شفتيه وهيا كل الرمان ويضع يده على صدره ويدلك حلمته ثم خلع ملابسه فوجده بجسم بديع ليس به شعره وخصر نحيل وارداف ثقيلة وجسم كملمس الحرير ملبن وناعم فخلع صخر ملابسه فلما راى قمر زبر صخر دمعة عيناه واحتضن زبر صخر وباسه ثم لحسه ومص اطرافه حتى قام واصبح كمارد من الجن بعروق نافره وطربوش كبير فمال صخر عليه يقبلة فانامه على بطنه ولحس صخر طيز الفتى قمر وعظ برقه اطيازه ثم لحس خرمه بلسانه فوجده مفتوح ولونه وردي والفتى يان كما تان النساء فلما لمس لسان صخر خرم الامير قال اه اه اه اه فاخرج صخر من ملابسه قنينة وصب منها زيت على خرم الفتى وعلى زبره</p><p>وركب الامير وادخل راس زبره به ففزع الفتى وحاول التحرك ولاكن صخر كان قد ثبته بمكانه وبقى صخر على هذه الحاله حتى تعود الامير على زبره واخذ يدخله بشويش والفتى يان ويسرخ ولاكن صخر كتم فمه بيده وادخل زبره كله وهو ثابت لايتحرك والفتى يسرخ ويرغي ويزبد حتى تعود وذهب الام وجائة الذه فاخذ يحرك اوراكه وصخر ثابت فلما احس صخر بهذا اخرج زبره قليلا ودفعه وبقى يدك الامير والامير اه اه اه انا اتفشخت اه انا انشطرة وصخر يدكة ويرزع زبره فيه الى ان هاج واخذ يغرز زبره بقوى وقمر يبكي ويسرخ كل نساء ويولول ويقول اين انتي يا بدر البدور تعالي شوفي اخوكي مفشوخ اي اي اي اخ اخ اخ اوف اوف اوف اوف وبقى على هذا الحال حتى قرب ان يقذف اخرج صخر زبره ونطر لبنه على طيز الامير الذي بقى على حاله لايتحرك وخرمه واسع مفتوح محمر الجوانب .... وبقى مده بعدها البسه صخر ملابسه ولبس هو واركبه فرسه فلم يستطيع الركوب فركب ورجلاه من جانب واحد مثل النساء ورجعا للخيام ونام الامير من الظهر لثاني يوم باليل فلما صحي قدم له الطعام والماء واكل وشرب ثم رجع للنوم وبقى ثلاث ايام على هذا الحال حتى برء خرمه وبقى يخرج مع صخر ويلازمه ودخل ديوان الملك وبقى يلازم الديوان ويخرج للصيد وفرح الملك واكرم صخر واجزل له العطاء من مال وذهب وملبس وجواهر واعطاه جارية هيا فتنة النظار وقمر الاقمار بخدود مورده وعيون زرقاء وجسم ابيض كل حليب وبز قاعد وطيز بارز وملمس كل الحرير ...وقربه الملك منه اكثر ما كان واصبح الامير جاري صديق ابن الملك ونديم الملك وزاد صيته ولمع نجمه</p><p>الى القاء</p><p></p><p></p><p>الجزء السابع</p><p>الشاطر صخر البهلوان</p><p>بعد ان اصبح الامير قمر الزمان صديق وحبيب صخر او قد يكون زوجه كثر خروجهما واصبح يعامل صخر في خلوتهم كزوجه اما امام الناس فهو الامير قمر الزمان وصديقه الامير جاري (صخر) وبقى هكذا فترة من الزمان وفي يوم كان الامير قمر الزمان مع صخر في البر يصيدان الضباء قال قمر لصخر ما رايك باختي بدر البدور</p><p>صخر ما رايي ببنت الملك الاميرة لاراي لي هيا بنت الملك واختك</p><p>قمر انا عاوز اقلك سر</p><p>صخر قل</p><p>قمر انا احب اختي بدر</p><p>صخر وكان يعلم الامر فهو راى الامر من زمان ولاكن حب يكتم مايعرف</p><p>صخر اكيد فهي اختك</p><p>قمر ليس هذا ما عنيت انا احبها وعشيقها بل انا بتردد انيكها</p><p>صخر ماذا فحك راسه ونظر بعيون قمر واخذه بحضنه وقبله بشفتيه حتى ذاب قمر وامسك زبر صخر بيديه</p><p>وقمر ينتظر رد فعل صخر</p><p>صخر وماذا فانا قد سافرة ورايت الكثير وهناك اقوام ينيك الاخ اخته والاب ابنته والابن امه واخته ولكل قوم عادات وتقاليد ومحضور ومسموح</p><p>قمر يقبل خد صخر ويمسك زبره لقد ارتحة الان</p><p>صخر لماذا ارتحة الان</p><p>قمر كان سر لااستطيع ان اخفيه عن حبيبي وجوزي الامير جاري</p><p>صخر ولماذا الان</p><p>قمر الاميرة بدر البدور تشعر باني جفوتها ولا اجالسها كما كنت</p><p>صخر قل لها هذا امر ابي الملك واني يجب ان اكون هكذا فاني ساصبح الملك بعد ابي ويجب ان اتعلم الفروسية والسياسة واكون امير وولي العهد وهذا امر واقع شائنا ام ابينا .</p><p>بدر البدور نعم انه كذالك وانا فرحة بما اصبحت عليه الان فلا يزول ملكنا ونحفظ بلدنا</p><p>ففرح قمر بقولها وباسها بجبينها وجلسى يتحدثان واخذ يكلمها عن الامير جاري وفروسيته ورجولته واكثر المدح به حتى احست الصبية بالميل له و( الاذن تعشق قبل العين احيانا) واصبح الامير جاري محور حديثهما وقمر يخبر اخته كيف يصيد وكيف يسابق بالخيل وكيف يقاتل ويدربه بالسيف حتى اصبح فارس ومقاتل وكذا وكذا فعشقة الفتاة صخر واحبت ان تجالسه وتتعرف بالحقيقة وترى بعينها فعال وخصال الامير جاري وطلبت من اخوها ان تخرج معهم في نزها فاخبر قمر صخر بهذا فوافق صخر على ان لايخرج معها الا جاريتان من جواريها فوافقة وخرجت معهم وكثر خروج الثلاثة ورات ما كان يخبرها اخوها حق بل واكثر فعشقته الصبية ودخل الحب قلبها لصخر</p><p>هذا ماكان من امر الامير قمر الزمان واخته بدر البدور ....</p><p>اما الملك فقد قرب صخر منه وجعله نديمه وكاتم اساره وفي يوم من الايام بعد ان فرغ الديوان ولن يبقى الا صخر والملك شكر الملك صخر وكيف اصبح ابنه فارس ومقاتل يشار له بالبنان</p><p>صخر مولاي لقد عالجنا العلة وبقى ان نعالج السبب</p><p>الملك بدهشة السبب</p><p>صخر نعم ياسيدي السبب الذي جعل الامير على ما كان انه امر دبر بليل</p><p>الملك وما الدافع</p><p>الامير جاري مولاي انه الطمع والحسد لملككم</p><p>الملك الان فهمت ومن يتجرء على فعل هذا</p><p>صخر ساعرفه وساخبرك على ان يبقى الامر بيننا لايعرفه جن ولا انس</p><p>الملك لك هذا وانا اسخر كل قدرات اللمملكة تحت امرك فهذا امر جد خطير</p><p>صخر سابدء بالحال</p><p>فخرج من قصر الملك وعند خروجه صادف خروج القهرمانه شرشوحة فسلمت وعاتبت صخر على عدم السؤال</p><p>صخر لقد زرتكم ولم اجدكي</p><p>شرشوحة نعم وامي الى اليوم لاتستطيع المشي وهيا مفشوخة هههههه</p><p>صخر مش انا هيا الي طلبت وخفت تزعلي اني منفذش طلب امك</p><p>شرشوحة بضحكة ميصة اه دنتا عشان خطري فشخة امي بس ولو مش علشن خطري كنت تشرشح كسها وطيزها ههههههه</p><p>صخرنعمل اي احنى الغلابة نمشي بكلام الحلوين هههههههه</p><p>شرشوحة اه عل غلابة ههههه</p><p>صخر انا كنت جيلك بس ملقتكيش</p><p>شرشوحة نعمه وفضل انك ملاقتنيش كنت حتعمل اي تفشخني نصين</p><p>صخر اكيد قلبك قلك حعمل اي</p><p>شرشوحة لا ونتى الصادق كسي الي قلي هههههههاايي</p><p>صخر طيب بقى امتى المعاد والوصال</p><p>شرشوحة اشوف بدلع</p><p>صخر ساصبر واصبر وليعلم الصبر اني صبرت على شيء امر من الصبري</p><p>فودعها وسار الى داره ثم ذهب الى امه واخته فجلس يتحادثا ويمزح معهم الى ان نام بحضن امه وهو يفكر بما وصل اليه وكيف يكمل ما بدء في خطته بانتقامه من شرشوحة ولم يكد يغفو الا ويد امه تصحيه على العشاء فتعشى بصحبة امه واخته فقالت امه وهيا تضع الطعام بفمه ماذا فعلت بشان شرشوحة فاراد الحديث فاحس بشيء يمنعه من الكلام وهو اللبيب الفطن فقال لاافكر بامر شرشوحة يبدو اني نسيت امرها الام احسن ياولدي فهذه شيطانة واني اخاف عليك منها</p><p>صخر دعينا منها اخبريني عن حالك الام الحال كويسة واهو عيشين بس بحسرة صخر انتبه لحسرتها وتفكر بها ثم قالت الام</p><p>انا اشوف كفايا على اختك العقوبة الي مرة</p><p>صخر ومن قال اني اعاقبها الام يبني باين اصلي اشوفك قليل الكلام معاها ومش تهتم بيها زي اول مجيت من سفرك</p><p>صخر بسره هل احس من كلام امي انها تحرض على ان اتقرب الى اختي طيب ولي هيا اي الي تستفيد منه اذا تقربت او نكت اختي طيب هيا ايه ال عوزاه اي ياولا ياصخر هو انتى في الي يحفر تحتيك ونتى نايم ايه يمه ايه في ايه ولعب الفيل وليس الفار بعبه واكمل عشائه وخرج بعد ان سلم على امه واخته ثم ذهب الى ايوانه وطلب كينة وجينا وامرهم بان يكلفى احد الجواري بان تراقب امه وان تحاول التسنط على حديثها كل كبيره وصغيره حتى ما تفه من الكلام وان يراقبها حتى من تخرج من الدار ومرة الايام وصخر في امرين الاول في داره والاخر في قصر الملك ..... الى القاء</p><p></p><p></p><p></p><p>الشاطر صخر البهلوان</p><p>الجزء الثامن</p><p></p><p>بعد ان شكك صخر بامر امه وما يصبوا له من الانتقام من شرشوحة قرر ان يركز في امر امه وكما قيل ...</p><p>لايكن ظنك الا سيئا ... ان سوء الظن من اقوى الفطن</p><p>فخرج كعادته صباحا ومعه كينة وجينا فجلس في دكانه وامر جينا ان تتنكر بثوب عجوز درويشة مكشوف عنها ال**** ثم رجعا للقصر وسلم على امه واخته ثم طلب من جينا الحضور فامرها بمحضر امه واخته ان تذهب الى احد البساتين التي يملكها وان تبقى به للحراسة فانه قد بلغه عن لصوص يسرقون المحاصيل فذهبة الى الدكان ونامت هناك حتى الصباح وبقيت ثلاثة ايام على هذا الحال حتى في اليوم الرابع تنكرة بهيئة عجوز محدودب ظهرها ابيضا شعرها خشن صوتها ... فاخذها صخر لقصرة وسلمها لاامه لاانها عجوز لا معين لها وانها مبروكه ودرويشة .. فستقبلتها امه بالترحاب واصبحتا نديمتين بل صديقتين بعد ان اخبرها صخر ببعض الامور التي لايعلمها الا هو وامه فتعجبت امه من العجوز واكبرتها واكرمتها واخبرة اخته سيسبان بانها عدلها قريب وستتزوج من ابن ملك فتعجبت الام وابنتها وفرحتا بهذا الطالع .وكان هذا ما اخبر به صخر جينا لتقوله لهما بعدها بكم يوم طلب صخر من اخته ان تستعد للخروج معه للتتريض معه في الخارج واخذها معه بعد ان طلب منها التزين والتتطيب وذهب بها الى المكان الذي خيم به ابن الملك قمر الزمان واخته بدر البدور وطلب منها الثقل وان لا تعطي اهتمام كبير ببن الملك وان تكون مثل الاميراة وثم وصل صخر واخته الى مخيم الصيد فستقبلهما الامير قمر الزمان والاميرة بدر البدور واكرما سيسبان بعد ان علما انها اخت صخر (او الامير جاري) وكانت كل القمر بكتماله بوجه صبوح وخدود محمرة كانها التفاح وعيون عسلية وشفايف كانها الرمان وقد كانها غصن البان فتعجب قمر الزمان منها ودخلت قلبه وتمنى ان تكون له وسيسبان كما امرها اخيها ثقيلة وبكلام موزون وعيون يخشاها النعاس والخجل وكانت عينيها لم تسقط عن اخيها الذي ترى به الرجل الذي تتمناه النساء بطوله الفارع وفروسيته وهمته .. بعدها اخذ صخر اخته واستاذن من الامير قمر وبدر البدور وخرج مع اخته وهيا تجلس خلفه وهو يمشي بحصانه بشويش حتى اذا بعدا عن الخيام والناس ( جلسى يتحدثان ويتسامران وهيا كانت طائرة بغمام الاحلام فقال صخر سيسبان مابك</p><p>سيسبان سعيده فرحانه ونا معاك</p><p>صخر هو ليحب حد ياذيه</p><p>سيسبان بتعجب انا اذيك صخر نعم سيسبان وكيف</p><p>صخر بالمراقبة والتسنط</p><p>سيسبان بعد ان احمرة عيونها ونزلت دمعه اعذرني ياصخر فليس بيدي ولا بامري</p><p>صخر فبيد من وامر من اخبريني</p><p>سيسبان لااستطيع .... صخر فمن الان لستي اختي ولا يجمعني بكي من شيء فقام وهو غاضب فلحقته اخته واحتضنته من الخلف</p><p>صخر ابعدي انه فراق بيني وبينك</p><p>سيسبان وهيا تشهق بالبكاء لا يصخر انا حقول حقول صخر اذا اجلسي فجلس جنبها ووضعت راسها على صدره الذي التهب من انفاس اخته فقالت انا عمري مفكرة اذيك ولا اسبب لك بالم ولاكن امي اقنعتني بل اجبرتني على ان اتنصة عليك واراقب حركاتك وسكناتك كما اجبرتني من قبل</p><p>صخر وما اجبرتك عليه من قبل</p><p>سيسبان وبعد تردد ان لاابوح لك بما فعلت مع الشاطر شرار ولياليها الحمراء وكيف بعد ان اخبرتها بخطئها سلطة عليها شرار واغتصبها بمحضر امها وكيف اذلتها ... وفرحها من مقتل شرار لكي لا يكشف سرها لك</p><p>فارادت ان تمسك عليك زله وتعرف مواطن ضعفك وارسلتني لك لكي تجامعني فتكون تحت رحمتها فهي تخافك بشكل غريب لاافهمه</p><p>صخر ولما الخوف مي وهيا امي فانا لاافكر باذيتها ولا المساس بها</p><p>سيسبان وهذا ما يقتلني فلم افهم لماذا</p><p>صخر يخبر بدانق بكره يبقى ببلاش</p><p>وسيسبان تضع راسها على صدر اخيها وتحرك اصابعها على بطنه وفخذه بحنية فقبلها براسها وقبلته بذقنه تحت شفته فضحك صخر وضربها على طيزها الملبن فرتج وعضها بحنية قرب وذنها فتلعثمة وقبلة رقبته بقبل كانها النار الملتهبه فضحك صخر وقام زبره فاحست به اخته فحاول ان يضربها مرة اخرى على اطيازها فتحركة فاتت يده بين اطيزها فاحس بحرارة من خرمها وكسها فضغط يده على مكان خرمها وكسها فاحس بحرارة والسيسبان بدئة تعض زبره بحنيه من فوق ملابسه فثارة شهوته فرفعها واجلسها بحضه فتقابلت عيوهما وكاه يراها اول مره من بعد فراق دهور وهيا ترى عيونه كما حلمت بها وتمنتها من قبل فقبلت وجهه بوحشية كانها تقبل ما فاتها من سنين من حب اخيها الذي عشقته مذ ا وعية الدنيا فرات به الحنيه والامان والمعين وكل ماتحتاج فتاة من رجل ...</p><p>فقال صخر اتحبيي لهذه الدرجة يا سيسبان</p><p>قالت كيف لااحبك وانت كل حياتي</p><p>قال وهل لهذا الحب من امل فقد ولد ميت سيسبان وما يميته فانت معي وجبي قال صخر وانتي سستزوجين وتذهبين لبيت زوجك</p><p>سيسبا ولو سيبقى الحب في قلبي ... فانشد صخر يقول</p><p>ان غاب عني فان الروح مسكنه... من يسكن الروح كيف القلب ينساه</p><p>فطربة لكلامه وعانقته عناق الام لاابنها واغمضت عيناها وكانها تريد ان تبقى بحضنه دهور واحقاب</p><p>ففكر صخر بان لايستعجل بنيك سيسبان فهو لم يتاكد بانها لم تخبر امه او غيرها فيكون بامر لايحمد عقباه فقرر ان يتانا مع السيسبان</p><p>ثم رجعا الى المخيم وباتا بضحك وسرور وهو ينظر الى الامير قمر وعيوه تاكل اخته فكتم غضبه واعاد اخته لقصرة</p><p>بعدها ظل الامير قمر يلح على صخر بان يخرج اخته معه او تزورهم بقصرهم فغضب وكتم واخذ الامير قمر الى مكانهما قرب العين فناكه نيكه اخرج جزء من امعائه وفشخ طيزه وخرم خرم قرب خرمه وملاء بطنه من لبنه واذنيه وعينيه وفمه فقد قذف لبنه الغليض بوجهه وجعله لايرى لايسمع لايتكلم ثم اغتسل قمر الزمان ورجعى الى المخيم الى في يوم</p><p>طلبه الملك وفاتحه بطلب يد اخته الاميرة سيسبان لاابنه الامير قمر الزمان فوافق صخر على ان يتم الزواج بعد ان يقضي على الخونا الذين تسببوا بنحراف الامير فوافق الملك وكتم الامر</p><p>ثم ذهب صخر الى شرشوحه ودعاها على يومان للتنزه والخروج الى البحر بمركبه وافقة شرشوحه على ان يكون الامر سر حتى لاتهتز صورتها بقصر الملك .. وخرجا ليلا وابحرة السفينه بريح طيبة وصخر وشرشوحة بالمقصورة المعده له والاكل والشراب وانفس الاطياب واغلا المدام فاكلا وشربا ثم قرب صخر لشفتي شرشوحة واخذ يقبلهما حتى اثيرة شرشوحه واخرجة لسانه وهيا تلحس شفتي صخر واخرج لسانه وتصارعا مده حتى شرب رحيق ريقها وشربت ريقه ثم تخلا عن ملبسهما وكانت ترتدي قميص من الحرير الاسود فتعجب من هذا الجسم الجبار وقد وصفناها من قبل فلا باس من الاعاده كانت بجمال لايوصف بعيون سوداء وشعر اسود طويل فانشد صخر</p><p>تبدا في السواد فقلت بدرا ... تجلى في الظلام على العبادي</p><p>فثوبك مثل شعرك مثل حظي سوادا في سوادا في سوادي</p><p>وشفتين منفوختين محمرتين كانهما العقيق الاحمر</p><p>وبزان ناهدان بحلمتين ورديتين مرتفعتين كانهما رماتان وبطن ممشوقه مشدوده بسوة كانها خاتم من الزبردج في صحن رخام ابيض</p><p>نحيلت الخصر كبيرة العزيزة (الطيز) باطياز كانهما كيسا من ريش النعام ملبنان مشدودان الا الاعلى فتنظر الى قفاها فترى وادي بعده جبلان ملبنان وسيقان كانهما العاج الابيض بينهما كس كانه الزمرد الاحمر وخرم كانه حلقة فضى</p><p>فقال نضت عنها القميص لصب مائي ... فورد وجهها فرط الحيائي</p><p>وقابلت النسيم وقد تعرت بمعتدل ارق من الهوائي</p><p>فتقابلا يقفان على ركبتيهما فتعانقا والتهمت الشفتين الشفتين ولعب الشوق والهيام بينهما وزاد المدام شهوتهما وبقيى مدة في قبل ومص ولحس حتى نزل صخر يلثم حلمتها يبوسها يلحسها يقبلها يمصها فقالت اه اه اه فذابت بين يديه ثم انامها على ظهرها ولحس كل شبر بجسمها ثم باس كسها وشرب رحيق عسلها الجاري كانهار الخمر على شفتيه فاسكره رحيق كسها وانعسه ريح كسها فاخذ يقبلة ثم يمص زنبورها ويمضغه بين شفتيه فثارة شرشوجه واغلقت وركيها وسحبت راسه بيديها وهيا تهتز كل زلزال ورعاشاتها تتواصل كل شلال وهي في اه اه اه احبك ياامير جاري اموت فيك اعشقك ياه انا من زمان مرميت عسلي بالكمية دي ثم الحت على صخر ان يدخل زبره بها فاقمها ووضع زبره بفمها فبزغت عيناها من حجم زبره ومن ادخاله لا احم ولا دستور بزورها فختنقت وادمعت عيونها ولاكن اخذها الغرور فلم تظهر له شبقها واختناقها ثم رفع قدميها وادخل زبره بها فانت اه اه فقط الطربوش اه اي اي اي نيك ياحبيبي وهو يتحين الفرصة ليدخل زبره كله بها فما ان اغمضة عينيها حتى ادخله بقوى ففغرة فاهها وبلعت ريقها واخرجة لسانها فقال هو وقت مزاح الان فاخرج نصف زبره وقالت لا بس مش عارفة اي الي دفع لساني لبره ثم دكها وهيا تتوسل ان يسرع وهو يدكها كطرق الحداد للحديد السخن وبدل ان تلاوع وتشتكي كانت تطلب المزيد فاخرجه صخر لغاية الطربوش فخذة نفس ثم حشرة بقوة فحشر الهواء ببلعومها وهيا اء اء اء اء تييييي تيي تع تع تع تاتات وتمتمت وصخر يطعنها بزبره طعن غل من ما فعلت به ثم يرزعها رزع ثم يحرك زبره يمين وشمال ثم لااعلى ولااسفل حتى جعل كسها كصاليت الجمر وهيا تنفخ بفمها كان هواء فمها يبرد كسها ولاكن هيهات فقد كان زبره يشعل جدران رحمها ويصلي اشفار كسها المتورم وبقى هكذا مده حتى قذف وهيا تسرخ من الالم ولاكن تدعي الرغبة والاثارة .. بعدها ارتاحى شويا ثم قام ورفعها فامسكت برقبتة ولفت فخذاها على بطنه ورزعها بزبره فادخله واخذ ينزله وبرفعها فوق وتحت تحت وفوق وهيا تان وتتغنج وكسها يسيل من عسلها حتى اهتزة مرتان وجبهم بكسها شويا وفعل بها ما يفعله من نيك فانامها على ظهرها ورفع رجليها لما اعوج ظهرها وركليها لامسة دمغها فدكها وهي في اه اه اي اي اي اي شي شي شي بي بيبي بي عي عي وكانت وضعية تكاد يكسر ظهرها فبقى الى ان رمى لبنه ثم تركها هنيئة وانامها على بطنها واخذ من رقة وحس زبره بعسلها وادخله بخرمها ففزعة وسرخة كفايا ياسيدي ارحمني حموت ولاكنه استمر وهو يضرب اطيازها الملبن حتى احمرا وينشب اصابعه بها كانهم زبدة وهيا مع المها فهي فرحة بان وجدة من يحتويها ويشعرها بانوثتها في مهما بلغت من قوة ومكر ودهاء فهي انثى وقد شعرة بصخر يفشخ خرمها حتى كاد ان يغشى عليها فاخذ يخرجه وكلما اخرجه ظرطة فقالت انتى تعمل اي قال اعملك نغمة تعجبك احسن من الصامت هعهعهع</p><p>وبقيى يدكها حتى قرب ان يقذف فادارها وفتحت فمها وقفذ لبنه بفمها فبلعت البعض والبعض على وجهها وفي اليوم التالي كانت اجمل بالنسبه لها فهي تعودة عليه وبقى ثلاثة ايام في نيك واكل وشرب لم يغادرا المقصورة الا لقضاء حاجة وفي اليوم الرابع قال صخر اريد افعل بك كما يفعل في بلد زرته قالت مايفعلون قال يربطون يدي البنت لظهرها ويغلقون فمها وينيوكها ويضربوا اطيازها فوافقة بالحال فقد غلب كسها عقلها وربطها واخذ يدكها بوضع الدوك شويا بكسها وشويا بطيزها حتى ورمت وملاء كسها وطيزها من لبنه فهدئة ونامت وكان الوقت ليلا فربط رجلها بثاله من حديد وصحاها ففتح عيونها وهيا مبتسمه ورفع مايسد فمها وقال اتي تعرفيني</p><p>قالت انت سيدي وتاك راسي الامير جاري وضحكة فضحك</p><p>صخر انا احب احكيلك حكاية فقال كان هناك فتى من الشطار اسمه صخر باعته شرموطة لربان سفينة كعبد وبعد هذه السنين عاد الشاطر باسم تاني اسمه الامير جاري وهو ياخذ ثاره من الشرشوحة ومش يبعها بفلوس لا ببلاش اصلها متساوي نكله فجحظة عيناها وسودة الدنيا بعينيهاوحاولت ان تتكلم وقلها بامارة قصر الملك والامير قمر الزمان ينيك الاميره اخته بدر البدور والجرح بايدك فضحك وحاولت ات تسرخ فاخرج خنجره ووضعه على فمها وخافت فقال تكلمي اذا كذبتي بحرف حتكوني عشاء لسمك القرش فسكتت فاغلق فمها ورزعها بالم بقوة على كسها فبكت وسرخة بصوة مكتوم ثم اخرج صرة فيها فلفل احمر مطحون ودسه بخرمها فظلت تشيل نفسهى وترزعها في الارض كل سمكة وهيا تبلبط بعدها اخرج قنينة بها سائل فوضعه بخرمها فهدئة وزال المها ثم رفع سداد فمها وقال تتكلمي ولا اعيد بكسك المرادي فتكلمة وقالت انا اعترف اني عملت نفسي تاجر كبير السن وبعتك بس بمساعدة امك</p><p>صخر وهو يرتجف من الغيض فسد فمها واخرج الصره ووضع بكسها فعملت مثل اول مره وهيا تهتز وتضرب راسها بجدران المقصورة وارضيتها وهو ينظر لها ويبتسم حتى اصفر لونها وكسها مزرق من حرارة الفلفل وهيا تستغيث بصوة مكتوم ثم جعلت تمرغ وجهها على قدمه فاخرج القنينه وصب بكسها فهدئة ثم فتح سداد فمها فبكت وتوسلت وقالت حتكلم انا حقول كل حاجة</p><p>انا اتكلم بصدق واقسمة باغلض الاقسام اها باعتني بمساعدة امي فهيا كانت تريد قتلي لكتم ما راى ولاكن امه منعتها وقالت نبيع احسن منها فلوس ومنها نخلص منه ....</p><p>صخر ولماذا شرشوحة اصلها حبت الشاطر شرار وكانت تريده بشدة بس تخشى صخر ابنها انتى ويخللها الجو اصلو كان واعدها يتجوزها بس اخذ الي هو عوزو بعدها رماها</p><p>صخر يعني كسها اغلى من ابنها شرشوحة هيا امك كدة تعبد الزبر وبوك كان هريها ومكفيها لما مات بقت زي السعرانه للزبر بس كانت تخاف منك وعملتلك سرسيحة تخلص منك</p><p>صخر طيب واي حكاية الامير قمر الزمان والاميرة</p><p>شرشوحة انتى عارف اني قهرمانة القصر الان فحبيت اسيطر عليهم كدة خليت الولد معرص والبنت شرموطة وجمعتهم ووسوسة لهم في البداية عمل عيال وبعدها فتحها ونكها وبقيت ثقتهم وموضع سرهم وكمان فعلت بالملكة ساحقتها وخلتها خاتم بصباعي وخليت عبد من العبيد طواشي ( الطواشي العبد المخصي مقطوع الزبر والخصيتين ) وهو مش مخصي زبره كبير ينيك الملكة كل يوم وطوتها تحت جناحي وكنت افكر اخلي الملك معرص وخول وهو كمان يحب يتناك</p><p>صخر كل دى دنتي مصيبة</p><p>شرشوحة بس انا حبيتك ... صخر ونا كمان حبيتك وحثبتلك سد فمها وخرج وكان الوقت ليل والبحارة نيام لفها بملايه ورماها بالبحر وغرقة ورجع ونام وفي الصباح خرج للبحاره فامرهم بالعودة الى المدينة ورجع ليلا فنزل البحارة وبقى بالسفينة حتى لايشك به احد فنظف المقصورة واعاد كل شيء لسابقة ونام للصباح ذهب لقصره الى القاء</p><p></p><p></p><p>الجزء التاسع</p><p></p><p>الشاطر صخر البهلوان</p><p></p><p></p><p></p><p>بعد ان تخلص صخر من شرشوحة وقد غاب عشرة ايام في البحر ولا احد يعلم بمكانه عاد لقصره ثم ذهب لقصر الملك وجالسه حتى فرغ الديوان فاخبره بنتهاء المهمة ونجاحها وانه سيخبره بالتفاصيل فيما بعد ففرح الملك وامر له باموال وخيول وعبيد وجواري وقربه منه وامر بتزين المدينة وجعل هذا اليوم يوم عيد فقال صخر ارجو ان توزع العطايا والطعام على الفقراء والجياع وتذبح القرابين للطيز الاعظم ...ثم قال</p><p>ياملك الزمان اني اطلب منك الامان فستغرب الملك وتعجب الملك شلتوت ولما هذا السؤال !</p><p>صخر انه بصلب الموضوع فكم مرة نكت الملكة؟</p><p>الملك بعد صمت وحسرة يعني كل شهر او شهران مره او لا</p><p>صخر اعلم ياملك الزمان انا الخائن هو سبب ما وصل له الامير ووسوس للملكه ايضا</p><p>الملك وقد احمر وجهه من الخجل ومن هو الخائن</p><p>صخر القهرمانه شرشوحة هيا من وسوسة الى الامير منذ صغره والملكة بعد ان تم تعينها كبيرة القهرمانات لقصركم العامر</p><p>فهاج الملك ثم قال اين السياف</p><p>صخر لاداعي يامولاي فقد اصبحت طعام لااسماك البحر ففرح الملك ونزع من يده خاتم من الياقوت واعطاه لصخر</p><p>ثم قال عالجنا امر الامير وكيف نعالج الملكة</p><p>صخر وجدة حل لهذا الامر سارسل احد جواري لتكون من حاشيت الملكة وانتى تهديها لها وارجو ان تكرم فهية حرة وليست عبده ولاكن فقط من اجل جلالتكم ولحل مشاكلكم فشكر الملك صخرا وعانقه وقرر جعله وزيره فرفض صخر الا بعد ان تحل كل المشاكل المتعلقة</p><p>وفعلا قام بارسال كينة وافهمها دورها وتم الامر كما خطط له اما بالنسبه للملكة وكان اسمها حب الرمان فقد اقامة الدنيا تبحث عن شرشوحة فابلغة برحيلها بعد ان سرقة جواهر من خزينة المدينة وهكذا خطط صخر ...</p><p>بعدها عاد صخر لقصرة ونام واليوم التالي اشار لجينا بان تذهب للدكان فخرجة معه وهناك تم الحديث</p><p>صخر ها اخبريني بكل شيء</p><p>جينا اعلم ياسيدي انا امكم كانت تخرج ليلا بعد ان ينام الجميع وقد اكتشفت هذا بعد رحيلكم بثلاث ايام وفي اليوم الرابع تابعتها وهي تسير ليلا فتدخل بيتا قديم في حارة الزنوج وتبقى الى قبل طلوع الفجر ترجع لقصركم حاولت ان اصل لداخل الدار وبعد عدة محاولات استطعت ان ارى ما يجري بعد وصول امك يستقبلها رجلان اسودان كانهما الغيلان باجسام ضخام وازبار كانها ازبار الحمير وينيكانها بكل خرم لها وقد استمعت لما يدور</p><p>العبدان بعد دخول لمانة ام صخر انتي اتاخرتي لي يشرموطة وداها بالالم ثم تزحف تبوس اقدامهما واخرجت صرة بها مالذ من الطعام وما غلا من المدام وصرة مال ثم خلعت ما عليها من ملبس ورقصة حتى تعبت ثم قامت للغولان وناكوها بكل خرم ورشوها بلبنهم وبقى كذالك حتى قبل الفجر رجعت وانا سبقتها .....</p><p></p><p></p><p>صخر غير انها شرموطة تسرقني وتديهم للسودان فاستشاط غضبا واحمرة عيناه ووجهه حتى كاد يقوم ويقتلها ولاكنه فكر بانه سينتقم منها ....</p><p>فنتظر هو وجينا الى ان انتصف اليل وجائة لصخر تنظر له فوجدته ينام مع جينا فطمئنة من نومه وخرجة من باب خلف القصر وخرج صخر وجينا وهما بسلاحهما فتسورى بيت الزنجيان وراقب ما حدث فقد اعطتهم صرة مال وطعام وشراب وهما يضربانها بالام ويبعصانها ويضربان اطيازها ويشتمانها باشد الالفاض فستغرب صخر ثم خلعت ملبسها فتعجب صخر لما يراه من جمال جسم امه كانها صبية في العشرين غضة ناعمة بزاز كانه صنع من الجلي واطياز كانهما جبن وكس صغير وبطن لاترهل بها وشعر كانه ليل العاشقين فقام زبره وما كادة ان تنتهي من رقصها حتى هجم صخر عليهما ولم يمهلهما فما انتبهت امه الا ولعبدين صريعان وصخر يمسك حسامه وجينا خلفة وهو عاقد الحاجبين محمر العينين والسيف بيده يقطر دما فجزعة وفزعت والقت بنفسها على الزنوج الموتى وهيا تقبل ارجلهما فغضب صخر وامسكها من شعرها واشار لجينا فاغلتها بالحبال واغلقت فمها واسرعة وجمعة ملبسها وما بل دار من اموال واخذاها للقصر والجميع نيام ثم حبسها بغرفة تحت القصر وامر جينا بان ترسل لها الطعام والماء من تحت الباب ولا تكلمها ولا تحدثا ابدا وتكتم امرها هذا ماكان من امر امه .. اما الملك فقد خطب سيسبان الى الامير قمر الزمان وتزوجاواقامت الافراح وليالي الملاح وافهم صخر اخته اذا لم يقف زبر الامير بان تغرس اصابعها بخرمه وضحكة سيسبان وودعة اخيها وتسائل عن امها فقال لها لقد سافرة للاستجمام وستعود بعد مده اما سيسبان فقد ادخلها صخر بحمام في القصر مع جينا فطلب من جينا ان تضع اصبعها بكس سيسبان ففعلت وقالت ياسيدي انعا مفتوحة بل واسعة فتبسم صخر واخرج ذرور مطحون وانقعها بماء وامر سيسبان بان تجلس بالطشت وتدخل من هذا السائل بكسها وخرمها وبعد مده امرها بالاغتسال بماء فقط فغتسلت فامر جينا بادخال اصبعها فلم يدخل لضيق كسها وخرمها فتعجبت السيسبان وامرها بشرب قاروره صغيرة وقال هذه القارورة ستجعل بولك احمر يشبه ددمم البكارة فشربيها ولا تبولي حتى يدخل الامير قمر وينيكك فاذا ادخل زبره بولي قليلا على زبره ثم اكتمي بولك واغتسلي بهذا البدور مرتات كل اسبوع مره واتركيه سيعود كسك وخرمك كما كان وتذكري بولي قليلا فقط حتى يلامس بولك زبر الامير ويظهر بانك باكر لم تمسي وتصنعي الخوف والبكاء والباقي اتي تعلمين وفعلا تم الزواج وخرج الامير وهو ممسك منديل عفة سيسبان وفرح الجواري والاعيان واعلن الافراح واليالي الملاح ... هذا ماكان من السيسبان والامير قمر الزمان..</p><p>اما ام صخر فقد حبسها بغرفة لايدخلها ضوء لشهران ثم امر بها فاخرجة وارسلها للحمام وتزينت وتطيبة واستعادة صحتها وقوتها وهيا تتذكر العبدان وتتحسر ومكثة شهران حتى عادة نظارتها فامر الجواري بتزينها كانها عروس فزينت فكانت كل قمر ودخل صخر ابنها وهو فرحان فاكرمها وباس يدها فقال لقد سامحتك على مافعلتي مع الزنوج</p><p>اما ما فعلتي بي فانتي تطلبين مني السماح فبكت وحضنت ابنها وتاسفت وتابت من فعلها معه فسامحها ثم امر الجواري فبقى لوحدهما وقال لما تذهبين للعبيد والشطار وانا موجود لو فقط اخبرتيني بشبقك</p><p>لمانة كنت اخجل منك واهابك ولا زلت فما تريدني ا اقول لبني كسي وكلني ... فضحك صخر وقال ولما لا كنت شوفتلك جل</p><p>لمانه الام طيب انا كسي وكلني هات الحل</p><p>صخر بسيطة اخلعي ملبسك فتسمرة الام بمكانها</p><p>صخر ارمي ملابسك بصيغة الامر ... فخلعت ملبسها ثم قال ارقصي خلينا انشوف</p><p>فرقصة حتى تعبت وكان صخر محتار بهذا الجمال</p><p>ثم رما ملابسه فلما رات زبره هرولت نحوه وامسكت زبره وحضنته وباسته وقالت ياه كن زمان فينك يزبران ماهو ابن زبران موجود انتي تامر فضربت جبينها براحت يدها وهيا تقول الخير جنبك وانتي تبحثي بالازبال فحضنة صخر وقالت اسف يزبران معدتش اعملها</p><p>صخر اي هو انتي اتهبلتي انا صخر ابن زبران</p><p>امه لا دا زبران واكبر شويا</p><p>ثم باست زبره ولحسته ومصته و وكبر طربوشه بشفايفها تحرك راسها على جميع جوانبه فقام بكل قوى حتى صخر استغرب لقد ظهرة اوردته ومنحنياته فاصبح كل جان حتى صخر استغرب من هذا الامر وفرحت واستهلت وهيا تبوس وتلحس وصخر جالس ثم استقامت وقربت زبر صخر من كسها وجلست عليه حتى استقر نصفه وهيا تقول اه اه اه فينك ياطربوش تدخل في المتعوس وتزن وتضغط بوركها وتنزل بشويش ثم سرخة وهيا تلعن نفسها ثم تهني نفسها بما وجدة كانها قد جنت وجلست حتى دخل كلة بها وهيا تشد شعرها وتلطم وجهها ثم باست صخر بكل مكان من وجهه وهو ينظر لها وهي كل مجنون ثم قامت شويا وجلست هنا صخر امسكها من وسطها ورفعها ثم انزلها بقوى فشهقت واخذ فوق وتحت وتحت الفوق والولية تولول وتصيح نيك يزبران اشتقة لزبرك ثم انت وحنت وهرجت ومرجت ومائها ينزل كل فيضان وصخر في شغل عنها ثم قام واقف وهيا مسكة رقبته ولفة افخذها حولي وزاد سرعته وامه تزغرد وتبكي وكسها انهرى من النيك حتى قذف لبنه بها وهيا رمت عسلها مرات لاتخصى ...</p><p>ثم انامها على بطنها ومرغ طربوش زبره بعسل كسها ورشقها بزبر كاد ان يشطرها نصفان فبكت وولولت ثم زغردة وصخر كطائر الطنان لاتكد ترى جناحيه واخذ يدكها ويضرب اطيازها وصوة ضرباته جاخ جيخ طاخ وطيخ بكل ما اوتي من قوى بخرمها الناري حتى قذف لبنه ثم اخرج زبره فهجمت على زبره تقبله وتنظف لبنه حتى قام من جديد فانامها على ظهرها ودفع ارجلها حتى نفوخها ثم قوس ظهرها ورزعها بزبره فسرخة وولولت وهات ياي يا يا يا يا اه اه احي احي احي احي فكاد ان تكسر رقبتها وهو يدكها بسرعة ويرمي كل وزنه عليها وهي تشرق كانها خنقت وظل يدكها حتى الهب جدار رحمها وهيا تصيح ياخواتي اشم دخان كسي احترق الحقونا يا يشنبرونا وهو يدكها حتى قرب يقذف فقام منها بسرعة ثم غرس زبره بفمها وقذف لبنه فلم يمهلها لحظة تتنفس فشرقة وكحة وهيا تبلع لبنه مستطاعت هكذا حتى قام منها وهيا كل جثة الهامده ثم استحمى وامر بالطعام فاكل ونام</p><p>الى هنا تتهي قصص صخر البهلوان في السلسلة الاولى راجيا للجميع دوام الصحة والعافية</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="صبرى فخرى, post: 89251, member: 2260"] قصة الشاطر صخر البهلوان القصة بصيغة جديدة او قد تكون من باب التسلية والتغير كان يا مكان في غابر العصر وسابق الاوان زمن السحر والغيلان وملوك الانس والجان والشطار والفرسان كان في مدينة طيز استان فتى يقال له صخر ابن زبران ابن فاشخ النسوان كان من ابناء التجار يعيش في رغدا وبحبوحه من الحال وكان يعيش مع ابيه عيران واخته سيسبان وامة لمانة . وكان ابيه يدربه على الفروسية والحرب والطعان حتى اصبح داهية في لقتال والفروسية . ومرة الايام وسافر ابيه في تجارة وغاب سنة بعدها عاد احد البحارة الذين كان مع ابيه في السفينة واخبرهم بغرق السفينة وموت من فيها ونجاته فاوقنوا بموت ابيهم وساد الحزن والسهاد وبعدها اصبح صخر واخته وامة في ضيق من الحال فباعوا بيتهم وسددو ديونهم ورحلو من حارة التجار وسنكنوا بحارة الفقراء التعساء . فخرج صخر للشغل ودخل السوق فحاول العمل باي شيء ولاكنة لم يفلح بشغل الى ان اجتمع مع الصيع والبلطجية فرتفع شاته بينهم واصبح من الشطار فكان كل قرد في القفز على الدور والدكاكين وكل قط في تسلق الجدران واصبح اذكى الشطار والسراق فاصبح يلقب بصخر البهلوان . وفي يوما من الايام كان صخر يتمشى ليلا وهو زهقان من حاله وما كان فحملته ركليه الى اخر سور قصر السلطان شلتوت . فنظر الى ثعلب يخرج من بين شجيرات تنبت على جدار السور العالي فنظر واذا بحفرة تحت السور فوسعه بيدية وحفر وحفر الى ان دخل خلف السور فنظر وانشغل بجمال البساتين الغناء والطيور العجيبة والحيوانات الغريبة ففرح واخذ يقطف الثمار ويصيد الطير والغزلان وياخذها لاامه واخته وبات يدخل كل يوم ويقطف الثمار ويصيد الطيور والارانب والغزلان وكان هناك ايوان بنائه عجيب تحفه الازهار اعمدته من الابنوس مرصعة بالؤلوء الرطب ومقاعده من ريش النعام وستائره من الاستبرق الاخضر مطرز بالذهب الاحمر وفي يوم كعادته ذهب صخر الى البستان ليستريح في الايوان فوجد الانوار والشموع والعبيد شاهرين السيوف والجواري تحيط بالديوان والقهرمانه في خصرها السيف الصقيل والعازفات يعزفن وفي وسط الايوان جارية فتنه للابصار بيضاء بخصر نحيل ولحظى كحيل وثغر كانه العسل وبزازين كانهم الرمان وافخاذ كانهم الرخام وكس كانه وردة حمراء . فصعد صخر على شجره وتخفى يراقب الايوان وبعد قليل دخل فتى كانه القمر المضيء وفنهضة له الجارية وتعانقا والتقت الشفتين وناما على الارائك فامرة القهرمانه فذهب العبيد ولتفت الجواري حول الايوان والقهرمانه تدور حول الجواري فشرع الفتى يجرد الفتاة من ملابسها وخلع هو ايضا ملابسه اخذ يمص شفايفها بعدها نزل على رقبتها وبززها بعدها اخذ يلحس سوتها والفتاة في اهاهاهاه واياياياياياياي وهيا تغنج وتان حتى اخذ يلحس كسها ويمص زنبرها والفتاة تان وتتغنج وكان صخر قد ذاب وزبره وصل لبطنه واخذ يراقب وعيونه جاحظة ثم قام الفتى وزبره صغير ولم ينهض كثيرا فبدئة الفتاة تمص زبر الفتى وهيا تبلعه وتمصه بشدة حتى قام كدى نص سوى فوضعت الفتاة اصبعها بخرم الفتى فتوتر زبره وقام ونتصب فادخله بكس الفتاة الذي كان يلمع من الضوء الشموع من عسلها فادخل الفتى زبره بكس الفتاة واخذ يدكها دكا الى ان غيرا الوضع وركبت فوق زبره فاخرجت اصبعها من خرمه فخرج صوت من دبره (ظرط ) الفتى فضحك صخر فسمع الجواري والكهرمانه فقفز الفتى عن الفتاة ونادة القهرمانة العبيد وهجمو على صخر الذي تلثم ونزل فضرب احد العبيد واخذ سيفه وجرح بعض العبيد فتضارب مع الكهرمانه فجرحها بيدها وهرب فلم يلحقوه . ولاكن الكهرمانه طمنة الفتى والفتاة بانها ستقبض او ستقتل هذا الدخيل وكانت داهيا من الدواهي اسمها شرشوحة بنت الحيحانة رمانة . فذهبت شرشوحة الى السوق وكان لها اتباع من الشطار والحرامية تشمشم الاخبار وتسئل وهيا تسئل عن اوصاف فتى طويا القامة يقفز كل قرود ويضرب كل فرسان عاقد الحاجبين له عيون سوداء ملؤها الصرامة والشجاعة فصاح الجميع اتقصدين الشاطر صخر البهلوان فطلبت ان تراه دون ان يراها فتنكرة وذهبت مع احد الصبيان حتى ابصرته وعرفته وعرفت سكنه وعنوانه . وبعد كم يوم تنكرة شرشوحة بزي تاجرا ورع وذهبت الى صخر وتعارفت عليه واخبرته انها تعرف اباه وان اباه له *** برقبتها ففرح صخر بان لاابيه مال عند التاجر الغريب وذهبا الى بيت صخر وفرحت ام صخر بالمال وعزموا على التاجر تغدا عندهم وتواعدوا على القاء في اليوم الثاني جاء التاجر وتكلم وقال شوف يبني انا راجل كبير في السن ومعنديش ولد وعاوزك تمسك تجارتي وتسافر فيها سكت صخر فردت امه ياشيخ احنى معندناش غيروا التاجر يستي هما كم شهر يبيع ويشتري ويرجع سالم وغانم صخر فكر بالامر وفرح به فهذا هو كار ابيه وجده فوافق عندها اخرج التاجر صرة بها 10 من الدنانير واعطاها لاام صخر وعشرة زيهم لصخر مصروف جيب واتفقا على السفر بعد ثلاثة ايام وفي اليوم الثاني كان صخر في السوق حين مر موكب السلطان وولديه الاميرة بدر البدور والامير قمر الزمان فلما راهم صخر تعجب وفغر فمه وبرقت عيناه فهم الفتى والفتاة الذين راهم في الايوان يتجامعان فعجب غاية العجب وتذكر الامير والاميرة فقام زبره وضحك على ضرطة الامير وكتم سره ولم يخبر به احدا . في اليوم الثالث سافر صخر على احد السفن وبعد 6 ايام من السفر ثار البحر وخاف البحارة والربان وغرقت السفينة وتمسك صخر والربان باحد الاخشاب وبقيا يوما وليلة تتقاذفهم الاموج الى ان القتهم على جزيرة كلها غابات وجبال وكان الربان اصيب اثناء غرق السفينة صعب ان يقوم فاخذ صخر يحضر له الماء والثمار وهو يعاني سكرات الموت فقال لصخر يبني اسمعني اكويس فقال صخر ياعم لاتتكلم كثيرا الربان يبني اسمعني اولا انتا كان مضحوك عليك صخر اي وبتسم ودى مين الي ضحك علية الربان يبني احنى اشتريناك من شرشوحة قهرمانة السلطان بخمسين دينار وكنا حنبيعك بمدينة المرجان لاكن القدر نجاك من العبودية ووقعك في هذه الجزيرة صخر اي يعمي انتى بتهرج تقول اي الربان يبني اسمعني انتى عامل لشرشوحة اي فتذكر صخر مافعل وما شاف من الامير والاميرة وجرحه لشرشوحة فعرف انه اتنصب عليه فقال للربان كلامك صح فلم يرد الربان فقد فارق الحياة وبقى صخر متحير فدفن الربان بعد ما اخذ سيفه وصرة من المال ودخل الغابة يفتش على مخرج ولم يشعر الا بهجوم الزنج عليه فقاتلهم واشتد الوطيس وهم يرمونه بالرماح وهو يطعنهم بالسيف ويرد عليهم الرماح واثخن فيهم الجراح فسمع صيحة قوية فتوقف الزنوج عن مهاجمته ورى رجل كبير يركب فيل كلمة بلسان يفهمه من انت وما اتى بك الينا فحكى صخر حكايتة الى ملك الزنج فعفى ملك الزنج عنه وطلب منه الذهاب معهم وهذا ما كان فوصل الى قرية كبيرة وبيوت من الشجر والورق النخيل وعاش بينهم فاحبهم واحبوه وعجب كل العجب من عاداتهم وطريقة حياتهم فكانت النساء لكل الرجال والرجال لكل النساء اذا اتى الرجل لااي بيت من بيوت القرية وغرس رمحه في الباب فهو يبيت ليلته مع نساء هذا البيت والنساء اذا اعجبها اي رجل تلقي عليه قلادة من القواقع فتاخذه الى بيتها وينيكها وهذا ماحدث مع صخر من احد بنات القبيلة فاخبرة زعيم القبلة بعاداتهم وفهم صخر وذهب معها الى احد الاكواخ فلما دخل اتته البنت تمشي على ركبتيها واخرجت زبره وبدئة تمص وتلعق خصيتيه فتكهرب صخر وبدء يان من فرط الذه حتى بقى زبره كزبر الحديد فرمة الفتاة ماتلبس واستدارة بوضع الكلب واومات اليه ففهم ونظر اطيزها وكسها بدفع زبره وكان يعرف والغريزة دلته فغرس زبره بقوى حتى جحظت عيون الصبية واخذ يدكها دك الوحوش وهيا تزوم وتان واه اها اه اه اه اي اي اي اي وكلمات لاتفهم وتهمهم وتزمجر وهو يدكها ويزمجر زئير الاسد حتى قذف فيها فقد كان كسها ضيق وكل مرجل الحامي حتى قفذ فيها فنامت على بطنها وهيا مهدوده فلما نامت وهو ينظر الى هذا الطيز المدور الملبن قام زبره ثانيتا ونام فوقها وادخل زبره بها وكان كسها غرقان من عسلها وعسلو فدخل بسهوله ولاكن كان يدك بكل قوته فخرج من كسها ودخل طيزها فصرخة ولاكن احس صخر بضيق وحرارة خرمها فستمر بالدك وهيا تعض اطراف ملبسها الجلدي وتان وتون وتشخر وتهتز وطال الدك حتى اهتزت الفتاة بضع هزات وصخر قذف مائه بطيزها الي بقى زي الجمر وبعد هذا الجهد نام جنبها وهيا لازالت على بطنها وراسها مدفون بالارض بعدها قامت ولبست ملابسها وخرجت وصخر لازال نائم وهو سعيد باول نيكة في هذه القبيلة وبعد برها رجعت وهيا تحمل الطعام والفواكه والحم وعصير لفواكه وهيا سعيده ولاكنها تعرج وهكذا تعلم صخر نيك الدوج وعرف اصول النيك الدوجي وقضى ليلتة في الكوح وهيا كل ساعة يضربها بزبره حتى اصبحت البنية ياعيني تزحف زحفى فشاع الخبر في القبلة فتكاثرة عليه النساء وصار زير نساء ونكاح القبلة وعنتيلها . وبقى بينهم ستت اشهر الى ان طلب من الزعيم انه يريد العوده لبلده فقال للزعيم يا ملك الادغال اني اريد ان ارجع لبلدي فلي بها ام واخت وليس لهم معين فقال الملك على ان تبقى تدرب رجال القبلة على طرقك في القتال وانت ايضا تتعلم قتالنا وطبنا وسحرنا وتتعهد بالاتخبر احد عن جزيرتنا فان علم الناس بما لنا من جواهر وخيرات كثرة بنا المطمع فتعهد صخر بهذا ثم قال الملك لك ام واخت وتريد ان تدكهما كما فعلت في قبيلتنا فضحك صخر وقال ليس هذا من عاداتنا فتعجب الملك من هذا القول فطلب الملك من صخر ان يتدرب مع القبلة ويعلمهم طرق قتاله ويعلمونه اسرار قتالهم ودوائهم وسحرهم واعشابهم التي فيها دواء وسم وبنج ومنوم فتعلم صخر كل هذا وعلمهم طرق من قتال السيف وطعن الخناجر . وتعلم بعض السحر والشعوذه بعدها بمده اخبروه بانهم جهزو له زورق يوصله بمدينة وزوده بالجواهر التي تكثر في جزيرتهم وودعهم وبكا وبكوا وسار بزورقه مدة عشرون يوما وطاب له الريح ونظر من البعد مدينة فنزل على احد شطئانها واخفى زورقه وبضاعته فهو لايعلم ما بهذه المدينة ...... الى القاء الى الجزء الثاني الجزء الثاني من حكاية الشاطر صخر البهلوان بعد ان وصل الى مدينة المرجان وتعجب من جمال بيوتها وعظيم زرعها وبساتينها ذهب لسوق المدينة وتعجب من كثيرا دكاكينها وبيعها وشرائها وحماماتها وخماراتها واسواق الجواري والحسان فباع جوهرمن جواهره واشترا دار فسيحة مليحة فاثثها وجلب مايلزم ثم ذهب لسوق النخاسة فشترى الجاريات الحسان والطباخات والقهرمانه والعبيد ما يعينه على امور الحياة وعند رام ان يخرج من السوق لاحظ جارية من الزنج كانت مصفدتا بالحديد والسوط يلسع قفاها فبح النخاس على ان يشتريها احد حتى صاح بعشرين دينار وكانة لبوتا وحشية لم يستطيعوا ترويضها فلم لم يسعر احد نادى صخر بانه اشترى ففرح النخاس واستلم صك الشراء فلما اراد اخذها امر النخاس الرجال بان ياخذوها مع صخر فقال صخر سبوها وفتحو الاغلال من اديها النخاس ياسيدي دي خطرة وخاف عليك تؤذيك فضحك صخر فلما فتح الاسلاسل والاغلال هجمت على الرجال وهرب الناس وبقى صخر ينظر اليها فارادة ان تهاجم صخر فامسكها من افاها وامسك يدها ولواها فاذلها وصرخة ثم غاب وعيها فحملها على كتفه وكانها دبيحة يحملها قصاب فلما وصل البيت اجلسها ورمى الماء على وجهها (ويقال فحل بصل ) فافقت وعلمت انها لاتقدر على قتال صخر فكلمها بلسان الزنج وسئلها مسمك ومن اي البلاد انتي فتعجبت وقالت اسمي كينة من بلاد جبل الدخان وانا فارسة بجيش سلطان البلاد غلبني البحارة بالكثر والخديعة فاسروني واساموني الوان العذاب صخر لقد ذهب ماكان وانتي الان معي فامني وقري عينا فانا لا اجبرك على شيء فاخذ صخر من قلب كينة ما اخذ وقبلت به سيدا فارسلها مع الجواري لحمام النسوان وذهب معهم وسلم معلمة الحمام صرة من الدراهم وقال انزلي منها جبال الاقذار ونظفيها وارسل معها ملابس جديده .فكانت كل لؤلوة السوداء ولونها كل مسك الازفر وشعرها كجدائل الفرس الاصيلة . فاعجب بها صخر ولاكن لم يمسسها حتى في ليلة لم يشعر صخر الا برطوبه على زبروه وفز ماسكن الخنجر ولاكن راى كينة وهيا عارية ووثبت عليه كل نمرة السوداء وتبوس زبره وتلحس جسمه فثار كل الاسد الغضباب وادخل يده فامسك بكسها واحس بعسلها فامسك زنبورها فنحنحت وانت وزئرة وونت فامسك بزها ورضع ثم اخذ شفتيها واخذت شفتيه وعمل البوس ما عمل فذابت ودابت ونامت على ظهرها ورفعت وراكها فبان وانكشف كسها امامه فحركه على اشفار كسها فوق وتحت وتحت وفوق فوق وتحت وتحت وفوق وفوق وتحت وتحت وفوق لاباس بالاعاده ففيها استفاده فوق وتحت وتحت وفوق ..... ثم غرز زبه الجبار فهمت بالهروب من الم الزبر الحارق ولاكن هيهات فقد سبق الزبر العدل وهيا تحت اسدا يزئر فدكها دكا وطعنها طعنن كانه السيل الجارف وهيا في اه اه اه اه اه اخ اخ اخ اخ اخ فدام بها مده فكابت عسلها دفعات ولم يرحمها بل زاد من طعنها حتى احس بقرب القفذف فثبتها ودفع زبره لااخره فجحظة عيونها وفغرفة فاها فاحست بحريق في احشائها وهيا تقول جن دلي جن دلي الترجمه اه ياني اه ياني فلما اخذا الخيط الاول قلبها على بطنها وحرك زبره على اطيزها فقام وتوتر وكانه ساق بين ساقيه فامرها بالسجود ( الدوك ) فغرس زبره فيها وفزعت وحاولت الهروب الى الامام فمسكها من خصرها وجذها عليه حتى استقر العود في المكحلة فبكت وقالت اندورنا اندورنا الترجمه فشختني فشختني واخذ يضرب فيها ضرب الابطال ويغزها غز الرماح فبكت وانت ثم اطال النيك حتى كادت ان تموت فقذف فيها مائه وكان كل جمر يكوي بواطن رحمها فاجلسها بحضنه وباسها وباسته ففرحة بانها نجت من هذا الفتى وزبره الكاسر فباس شفتيها ومص بزيها فحست بعودة الشهوة اليها وبقيى مده حتى لفت رجليها على اوراكه فلم تشعر الا بطعنت نجلاء من زبره فشالها وهو واقف وكان يرفعها وينزلها على زبره وهيا كل دمية بين يديه تلف ايديها على رقبته(وكان هذا في كتاب العافي في كيفيت النيك الواقف) واخذ ينيكها حتى قلب لون كسها من الاسود الى الاحمر ثم الازرق وورم كسها وطال شقائها فقالت كوما ماما اين ترجمة انتى متشبع يبن المفكوعة ففهم ماقالت فزاد من طعنها ونيكها وكانه هزاز لايفتر ولا يسكن حتى قفذ فيها فاحست بعقارب يلدغن بطنها وبقى هكذا للصباح في نيك ورهز ودك وغرز حتى قالت اكونا بي اكونا بي ترجمة الحقولي يناس الحقولي يناس بعدها ناما وهم هكذا حتى الظهر نهض واستحمى والبنية نائمة كل قتيلة فامر بان تترك حتى تفوق وذهب الى السوق يرى ما يباع ويشترى وفي احد الايام وهو يمشي في الاسواق راى الشيء العجب راى الفرسان والرجال ينزلون في اول حارة وهم يمشون بخيلاء وهمه ويرجعون بعد حين مهدودين ومسلوبين الحيل والهمة فسئل احد الرجال هو اي دى قال الرجل هنا دار بغاء فيه ما لا رات عين ولافكر فكر نساء انواع وصبية مابين رومية وحبشية وهندية وسند وفارسية واعجمية يدخل الرجال فتضحك عليهم النساء ويسلبنهم همتهم ومالهم فتعجب صخر ودخل فرى اول الحتى ست ثلاثينية تجلس على كرسي وجنبها صبية مليحة اما الست فكانت طويلة القامة قد قسم جسمها تقسيم بيضاء بلجاء عيونها خضراء وشعرها اصفر وبزاز كبير وخصر نحيل واطياز كبيرة وثغرا باسم كانه التفاح الاحمر اما الصبية فكانت نسخه عن امها ولاكن كغصن البان قصيرا وليست بقصيرة نحيفتا وليست بنحيفة بيضاء كانها الثلج وعيونها زرقاء وشعرها كانه لون الذهب في الشمس فتعجب صخر من جمالهن وقال ايتها السيد اريدك انتي وابنتك وكانت فعلا بنتها فاشبة لايحتاج تفسير فضحكة السيدة وقالت يبني دي بنتي صح بس انا القواده ودي البنات كلها تحت امرك اختر من شئت قال لا لااريد البنات اريدك انتي وبنتك قالت القواده يبني انتى حتلقى اي دنا بقيت مغارة حتى اصبحت قواده صخر ولو انتي كبرتي صح ولاكن ارى فيكي جمال اخاذ وكمان خبره فضحكة القوادة وقالت قد لاتستطيع علينا ولا على ثمننا فروح بعيد يشاطر وشوف الي ادك فضحك صخر ورمى عليها صره فيها خمسين درهم فتعجبت الام وبنتها ووافقتا على ان ينيكهن هنا الاثنان فدخلو الدار واغلقن الباب وهو يسير خلفهن بكل هدوء ودخلن اوضى مفروشى كاملاتا فرمى نعله كما رمين نعلهن في الباب وجلس وجلسن ثم قمن يخلعن ملابسهن فحار عقل صخر بايهن يبداء ثم خلع ملابسه واصبح مثلهن ملط الا من لباسه فانام الام على ظهرها وانام البنت على بطن امها فاخرج زبره وهن غافلات فضربه على كس الام وكان كسها كبير وردي اللون قد مرة عليه الازبار وتركة جرحا غائر لاتشفيه السنون ولا القرون وخرم طيزها كمغارة اما البنت فكان كسها صغير وكانها لم تمس من قبل وراى خرمها واسع لونه لون الورد ففرح بهن ثم قام زبره وهن الا الان لم يرين زبره فتف بيده وبلل كس الام ثم وجه السهم فغرس زبره بكس الام فصرخة البنت فقد عظتها الام بافاها واخذ يدك والام تصيح وتستغيث ولا مجيب حتى بعد حين قلب البنت على بطنها فوق بطن امها وغرس زبره لبنت حتى دمعة عيناها وهيا تشتم امها على الساعة الي خلفتها بيها ولام تزوم فقد تذكرة ايام صباها فحنت وانت ولم يدم صفاها الا وصخر يخرجه من كس بنتها ليدخله فيها مرة واحده فسرخة الام وقالت اه ياني يبني فكنا واعطيك خمسين درهم فوق فلوسك واعتقنا يبني فقال صخر هيهات فقد سبق الزبر العدل واخذ يحس على بزاز الام وكان ملبن ففرح واخذ يسحبه ويرجعه ويضربه ويمصه حتى صار لونه احمر اما بزاز البنت الي كان قدر برتقاله فقد سحقه باسنانه فهو ساعة يمص بز البنت ويعصر بز الام ويحول يمص بز الام ويعصر بز البنت حتى قذف في كس الام الي اخذت تزوم وتبرطم وتان والبنت لاتسمع منها الا اه اه اه اه فاخرجه من كس الام وادخله بكس البنت ودكها كانت تبكي وتان وتقول يمى دى زبرو بزوري ولام معلش يبنتي استحملي حتى قفذ في البنت ثم جلس وهو ينذظر لكسين صارى احمرين وينظر الى مغارة الام فيقوم زبره فادخله بكس الام فشاطة وحاولت النهوض فمنعها ثقل بنتها وتثبيت صخر لذراعيها واخذ يدك بكل سرعة والام تخرج حروف من فمها ا ه ي ا ن ي يا و ي يلي وهو بهذا الحال اذ خرج زبره من كسها ونغرس بخرم طيزها فشهقة الام شهقة كادت تكون القاضية وصخر حس بحرارة خرم الام فزاد الدك حتى قذف لبنه في بطنها فصاحت نار تكويني فلما اخرج زبره ضرطة الام فضحك صخر وابنتها فغضبت الام فامسكت زبر صخر ووجهت لطيز بنتها وعرف صخر القصد فادخله بطيز البنية التي كانت تشتم امها وتعض صدرها وتبكي وتولول وهيا تنطق بلااه والويل والثبور وعظائم الامور على امها ولي خلفوها وقفذف صخر لبنه بالبنت الي عاطة وصاحة سفوت حديد حامي ابطني الحقيلي يمه والام تقول ومن سمعك يبنتي فوثب صخر كل الصقر ولبس هدومة الام والبنت على وضعهما فاراد السلام فستوقفته الام وقالت خذ فلوسك ودي فلوس ادهم على ان تعاهدني ان لاتصل الينا فضحك صخر وارجع مالها وقال اعهدك وخرج وتركهن كل الجثث وعاد لبيته فستحم واكل ونام والى هنا ينتهي الجزء الثاني الى القاءءءءءءءءء الجزء الثالث قصة الشاطر صخر البهلوان بعد ان ناك صخر القواده وابنتها وتعهد بعدم الذهاب الى بيوت الدعارة قرر ان ينقل البضائع التي اتى بها من ملك الزنج كما مر علينا في الجزء الاول استاجر مجموعة بغال وذهب هو وكينة جاريته فلما وصا لمكان الزورق رفع عنه الاشجار والاغصان والاوراق فاخرج صرر كبيرة ومجموعة العاج الذي اهداه ملك الزنج وصرر اخرة لايعرف مابها حملوها وعادو بها الى الدار وهناك فتحو الصرائر فكانت جلود مدبوغة وصرر من اعشاب نادرة تفيد الوداء واخرى للبنج واخر للسم والترياق . وصرر فيها ما نفس من الجواهر والعقيق . ففرح صخر بها وعمد للجلود فاخذ منها ما نفس ونعم واكترى دكان في السوق فباع الجلود ثم عمد للعاج وكان عندهم اغى من الذهب فباع منها جزء وترك جزء ثم عمد مع جاريته كينة وجمع الاعشاب من الغابات فجعل له ما يكفيه منها ثم اشاع انه طبيب وقدم الناس عليه فشاع صيته وكثر ماله وعز جانبه وفي يوم اتاه مقدم الشرطة ومعه العسس فطلبو منه ان يذهب معهم للملك يطلبه فذهب وكان الملك اسمه جاري ووزيره اسمه شلعان فستقبله واكرمة وقربه منه ثم امر الحاضرين باخلاء المجلس فبقى صخر والملك الملك يا بني اريد ان اتمنك على سر يبقى بيني وبينك صخر اعتبرني خازن اسرارك وقل ماشئة قال الملك اتعاهدني فتعاهدا واقسم صخر على الكتمان فامنة نفس الملك ثم قال يا صخر انتى تعلم باني متزوج ولي من الجواري الكثير ولاكن زبري لايقوم كما كان وانت تعرف النسوان اذا حرمة من الزبر تثرثر وتقول ماكان او يكون فتقل هيبتي صخر هيبتك محفوظة دام جاهك وعظم سلطانك اما ماتقول فللعمر احكامه وارى انك بلغة من العمر مايكون من الكهولة من اوزار وعلل واسقام الملك اعلم يابني ولاكن الملكة ليست بعمري فهي لم تبلغ الثلاثين . صخر ساعمل لك خلطة من الاعشاب وستكون بها من الشباب على ان لاتكثر فتضرك ولا تقل فلا تنفعك فستاذن من الملك وعمل له خلطة مقدار صرة بوزن رطل واشترى ميزان يزن بهي الذهب وذهب للملك صخر مولاي الملك هذا ربع دانق تزن بهي من الدواء فلا تقل ولا تكثر ثم تضع الدواء بالماء وتشرب وتنتظر ساعة ثم تذهب الى الملكة وترى العجب ففرح الملك وشكر صخر واعطاه الف دينار ففرح صخر وفي اليوم التالي ذهب صخر الى الملك فوجه محمر الخدود صافي البال سعيد فسلم وحيى تحية الملوك فقام له الملك واعلا مقامه واجلسة جنبه . قال الملك وهو يهمس لصخر عملت خيطان بعين الحاسد الزنان فهنئه صخر وطلب ان لاياخذ الدواء كل يوم ولاكن ان وجب الامر وبقى على هذا الحال مدة عامان بعدها سار الوهن باوصال الملك فبعث على صخر واخبره بان الدواء لم يعد ينفع صخر هناك علاج ولاكن قد لا تستطيع ان تاخذه الملك ماهذا الدواء هاته بالحال صخر سيدي انا هذا الدواء لاياخذ بالفم الملك فاين صخر في دبرك يامولاي فسكت الملك ورفع حاجب وحك لحيته وقال اهو نثار ام لبوس ام ماذا صخر لا هذا ولا ذاك بل هو سكت الملك قل يابني فلا حرج في الطب صخر انه زبرا من خشب و\منقوع بدواء ومعالج بزيوت الملك بعد تفكير هاته ولاتجعله صغير بل وسط صخر يكلم نفسه ماهذا اانت خول ثم استطرد يقول سيعمل لمدة شهران بعدها لكل حادث حديث فخرج صخر وذهب لبستان الملك واخذ غصن من شجرة رمان وذهب لبيته ثم هذبه بسكين حاد فجعلها كهيئة زبر وانقعه بزيت الزيتون وماء الورد يومان وانقعه بزيت الزعفران ثم عمل خلطة دواء وجعلها كل عجين ودهن بها الزبر الخشبي وجعلها بالشمس يومان حتى جفت ثم عالجها بالجلد الخشن فجعلة زبرا ناعم انقعه بماء الورد حتى طابت ريحه ولفه بقماشة من الحرير المطرزة بالذهب واخذها واعطاها للملك فامر الملك له بالف دينار . وفي صباح اليوم التالي ذهب صخر للملك فراى على وجهه السرور فعلم بنجاح دوائه صخر طبت صباحا مولانا دامت افراحك ومسراتك الملك احسنت ياصخر احسنت انه دواء ناجع ولولا قولك انه يعمل شهران لقلت انه يعمل مدى الزمان صخر هذا هو غاية الدواء ولا نستطيع ان نفعل اكثر وبعد شهران ارسل الملك الى صخر وطلب لقائه منفردا الملك ياصخر اريد ان تعمل لي دواء اخر صخر لاياسيدي انه يؤثر على صحتك الملك وما العمل صخر سيدي ارفق بحالك وصحتك الملك وهذه الخرمانه ماذا اقول لها صخر ايت خرمانه الملك ياصخر لقد وجدتك اهلا لحفظ الامانه واثبت انك لاتظهر للسر علامة اناالملكة شبقة لاترضى لابزبر الا اثنين او اكثر وانت ترى حالي وعمري جاوز الستين ولم يبقى دواء لم استعمله فاشر عليه فاني ارك من الناصحين ولقد اخبرتني انك ستجد لي حلا بعد الشهرين صخر ياسيدي انه لاحرج بالطب ولاكن هذا الامر صعب جدا الملك قل اني اسمعك صخر بعد تردد سيدي هذا اختبار يجب عمله اولا الملك وما هو ناتي بجارية من جواريك التي تعزها وتهواها الملك نعم صخر ثم تجعل لنا انا وهي غرفة وتجعل لك بها فتحه ترانا ولا نراك فانيكها فاذا قام زبرك وتصلب ناتي للجزء الثاني من العلاج فامر الملك بجاريته متعة النظار وامرها ان تذهب وتنتظر الحكيم صخر وتعطيه مايريد ففهمت وذهبت بعدها ذهب الملك ودخل غرفة سرية ملحقة بغرفة الجارية واخذ ينظر لما يجري ودخل صخر على الجارية فسلم عليها واخبرها بانه **** الملك اليها ففهمت المغزا فحضنها صخر واخذ يقبلها وتقبله ثم ذهبا بقبلة طالت وتهيجة الجارية وطار عقلها فهي لم يمسسهى احد منذ مده طويلة فلفت يديها على رقبة صخر فهو اطول منها وصخر امسك بزها ويد يمسك بها كسها فغابة عن دنيا الوجود ودخلت دنيا الرغبة والشبق والمتعه فاخلعها صخر ملابسها وبقت عارية ونزعت عن صخر ملابسه فبقى فقط بلباسه ثم اخذ صخر يقبل فمها وكانت بخصر نحيل وردف ثقيل وصدر نافر وثغر صغير وشعر اسود طويل وعيون عسلية افخاذ عاجية عطرها يذهب العقول وكلامها معسول فاخذ صخر يقبل ثغرها ثم رقبتها ثم بزها ثم سرتها ثم امسك كسها الصغير ذو الطعم اللذيذ والعطر الفريد فانت وحنت وصدرة الاه ثم الاوف وانامها صخر على ظهرها ورفع وركها واخذ بافخاذها على كتفيه واراد ان يغرز زبره بها فتحركة وقامت وامسكت زبر صخر فباسته ثم لحسته واردة مصه فلم يدخل فمها فعادة تلحسه وتحرك شفاهها على زبره وتبوس كيسه حتى ظهرا اوردة زبره وعضلاته فشهقة الصبية وسمعا شهقة من مكان ولم يلتفتى فنامت الصبية وكسها ينقط العسل المصفى فحرك صخر زبره هلى كسها وضغط زنبورها فاخذت الصبيه تحرك اوراكها ثم وجه زبره لكسها وادخل من ربع فشهقة وانشبت اظافرها بظهر صخر وبقى ينيك بربع زبر حتى اخذة الجارية تحرك وركها معه فادخل النصف فسرخة وكان قرب السرير اناء ماء فشربت واستمر صخر يدكها بنصف زبر حتى اهتاجة واهتزة وهيا تاتي بعسلها للمرة الثانية عندها صخر دفع نفسه حتى ضرب كيسه كسها فصمتت واغمضت عينيها وصاحت ماء فاعطاها الماء وكل شويا تصيح ماء وهو يدكها حتى قرب ان يقذف لبنه وهيا تصيح ماء فقال لها صخر ماذا اانتي في الفراش ام تسقين بساتين الملك فقالت نشفت ريقي واحس زبرك بزوري ارحمني مش قدره استحمل اكثر فاسرع صخر وهيا اخ اخ اخ اي اي اي اي اي ماء اخ اخ اخ اي اي اي ماء حتى قذف لبنه فصاخة ييييييييييا ان لبنك يلسع رحمي فنام صخر فوقها وهيا تفتح ساقيها فسمعا وقعه فلبس صخر وركض الى الملك الذي وقع من طوله من فرط ما قذف من لبنه قد وسخ كل شيء قربه ووجد الزبر الخشبي بطيزه فاخذه صخر الى قصره وطلب منه ان يستحمى ويرتاح وفي اليوم التالي ذهب صخر الى الملك وكلم الملك الملك لقد قام زبري وبقى مثل الزبر الى ادتناه ولم اتملك نفسي فقذفت مرتان وتمنية ان تكون الملكة قربي لفشخة كسها صخر اذا لقد هان الامر الملك بلهفة اخبرني ماهو الحل صخر وتعطيني الامان الملك لك الامان صخر ان يكون في سريرك ثالث اما ينيكك او ينيك الملك وهذا هو الحل الوحيد وتختار اخلص اتباعك ويكون ثقى ولا يفشي اسرار فصمت الملك واطرق ثم حك لحيته وغاب وهو يفكر صخر سيدي انا ذاهب اتاذن لي الملك نعم ادهب وسابلغك قرار ي بعد ان اتشاور مع نفسي ( يكذب بعد ان يستشير الملكة الحيحانه ) ذهب صخر وفي اليل اتاه **** الملك بموافقته ففرح صخر بانه سينيك الملكة ولو سمحت الظروف ينيك الملك فنام وهو فرحان بعد ان ناك كينة وجعلها تان وفي الصباح ذهب الى الملك ففطر مع الملك كل ما لذ وطاب الغداء كذالك وكثر فيه اللحم والسمك وفي العشاء كذالك ومن الفاكة والعصائر وبعد ان خلا ديوان الملك ذهبا الى القصر واستقبلت الجواري الملك بالغناء والمدام ثم امر فخرجة الجواري وخلا المكان واغلقة الابواب فخرجة الملكة وهيا تغطي راسها بقماش من الحرير الابيض وكانها عروس في دخلتها وجلست جنب الملك وازاحت القماش فنبهر صخر بجمالها فكانت بيضاء وعيونن عسلية بشعرا كانه ليالي العاشقين وثغرا باسم كانه العسل المصفى بقدا نحيل وردفا ثقيل وبطنن صقيلة وافخاذ رخامية وصدرا ناهد كانه الرمان النافر ونظرة شبقة وكلام مثير يقيم الزبر ولو كان كسير وامر الملك الملكة بان تلقي ماعليها من الملبس وخلع هو وبقى صخر جالس فقبل الملك الملكة ورتوى من رحيقها ثم مص بزها ولعب بيده بكسها الكبير ذو الزنبور الناتء وكان صخر يشاهد ثم قدمو المدام وشربوا حتى ارتووا ولعب الخمر في عقولهم فقام الملك وزبره قائم حديد فاخل زبره بكس الملكه وهو يزمجر والملكة فرحة واه اه اه مولاي اكثر اكثر وهو يزئر حتى قذف لبنه بها وهو فرحان فقال الملك ان مجرد حضورك بيننا اثارني وجعلني انيك الملكة كاني شاب الملكة لقد نكت اليوم كا الاسد صخر انا رهن اشارتك وطوع بنانك الملك احسنت الملكة تقرب الاكل والفواكة والمدام للملك فاكلو الثلاثة وشربوا المدام وطابت النفوس ثم اخرج صخر زبره فندهشة الملكة وثار كسها واصبح عسلها كل الانهار فضحك الملك وقال هذا من نظرة فعل فعلته فقام زبر الملك من جديد نام على الملكة واخذ يرهزها قليل فقال صخر مولاتي الملكة خذي وضع السجود انت مولاي الملك كن خلفها واغرس زبرك بكسها ففعلا فثار الملك شهوتا وقوة وعلا صوة الملكة وهيا تدك من الملك وهيا في اه اه اه اي اي اي دخلوا كلو اسرع اسرع اه اه حتى قفذ لبنه بها فجلسى يرتاحان ساعه فشربا العصائر واغتسلا ثم عادا لمجلسهم وصخر ينظر الى الملكة التي كانت عينها تفيض شبقا ورغبة فقال صخر يا مولاتي الملكة اسجد للملك وقال للملك كن خلفها وتقدم صخر وقال للملكة امسكي زبري فقام وثار زبر الملك ونكح الملكة الخيط الثالث وهو وهيا مستمتعان بهذا النيك الرائع حتى هدى الملك بعد ان انزل لبنة فقالت الملكة لقد انزلت اكثر من خمسة مرات والملك ناك الخيط الثالث فتعانق الملك والملكة وناما وخرج صخر واغلق الباب خلفه وطلب بان لايزعجوهما وذهب الى بيته ودخل غرفة الجواري فوجد احداهن تنام على بطنها فحملها ولما اجست خافت ولما رائة سيدها هدئة وابتسمة ..... الى القاء الجزء الرابع الشاطر صخر البهلوان بعد ان عاد صخر الى داره وهو في قمة الشهوى وزبره امامه امسك احد جواريه وقد كانت تنام على بطنها فحملها فاحست به فخافة ولما تبينت انه سيدها هدئة وابتسمت فوقف صخر وقطع ثوبها واجلسهى على زبره بعد ان وضع شيء من ريقه على زبره ووضعت هيا شيء من ريقها على كسها فادخل زبره بها واخذ فمها وشفتيها يقبلهما واخذ يدكها دكا يرفعها وينزلها على زبره وهيا ممسكتا رقبته وتان انين الثكاله من هو ل ما دخل بها كانها في لحظات الاولاده فترك ثغرها واخذ يرضع بزها فثارت ثائرتها واخذة ترغي وتزبد وعسلها انهار على زبر صخر وافخاذه حتى اهتزة وقذفت عسلها وهو ايضا ملاء رحمها لبن ساخن فلما احست بنوم زبر صخر بها فرحت واخذت ترفع اورراكها وتنزل عليه حتى رمت عسلها فاثارة صخر الذي اناما على ظهرها ورفع اقدامها حتى تكاد تلمس الارض فتقوس ظهرها ووصار كسها الىالاعلى كانه مسكين يستغيث وكان وضع صعب على الجاريى لولى صغر سنها ومرونت جسمها لما استحملت فغرس صخر زبره بها واخذ يزرع بها حتى احس بزبره في زورها وهيا اه اه اه اه اه الرحمة يامولاي الرحمة واخخخخخخخخخخ ياخرابي ياخراشي فلم يزل يطعنها حتى اخذة على هذا الوضع وبدء مائها يسيل على كسها الذي احمر من زبر صخر ورمى لبنه فستراح وقام عنها وهو يقول هذه الابيات سموت اليها بعد ما نام اهلها ... فقالت سباك **** انك فاضحي ... الست ترى السمار والناس احوالي ... فقلت """" ابرح قاعدا ... ولو قطعوا راسي لديك واوصالي. وناما حتى الصباح وهكذا كان يتاجر ويداوي الناس ويقبض العطايا من الملك والوزراء فكثر ماله وعز شانه واصبح يملك المال والجواري والعبيد واشترى جاريه روميا صهباء بشعرا احمر ووجها صبوح كانه القمر يملئه النمش بيضاء بياض الثلج كانت جميلة جدا وبلغة من العلم مابلغة وتعلم الغات وما مر من احداث الزمان ذات دراية وحنكة وفارسة من فرسان مجاهل بني الاصفر اسمها جينا ولما راى صخر ما الت اليه الحال قرر العوده الى وطنه وزار الملك وطلب الاذن بالسفر فحزن الملك والحاشية على فراقه وامر له بسفينة وارسل معه الهدايا لملك طيز استان وحمله برسالة فطلب صخر من الملك ان يكتب اسمة جاري على اسم الملك ففرح الملك وكتب الى ملك طيز استان من الملك جاري ملك بلاد المرجان الى ملك بلاد طيز استان وبعد لما نظرنا امر الامير جاري وما عليه من خلق رفيع وادبا وسيع وحرفا في التجارة ومهارة في الحكمة والطب فقد قررنا ان تكون لنا حلفا معكم بتعاون التجاري وان يعم الخير للبلدين والسلام ختام ملك بلاد المرجان وختمها وارسلها مع الهدايا الى ملك طيز استان فامر الملك بسفينة تحمل بالاموال والهديا لصخر ولملك طيز استان فكانت الاموال كثيرا والبضائع كبيرة فشترى صخر سفينة واستاجر الربان والبحارة وحمل الاموال والبضائع وسارت السفن وودع الاصدقاء وسارت بهم السفن مسيرة اشهر وكان صخر يفكر بما مر من الايام وكان قد فارق بلاده 6 سنين فحن وتذكر امه واخته وكان يمر بالبلاد فيبيع ويشتري وكتب له الربح الوفير حتى وصل بلاده طيز استان فنزل مع جاريتيه كينة وجينا ولم ينزل الاحمال وذهب الى الدلال فشتر قصر وارض وانقد المال واخذ الصكوك ورجع فانزل الاحمال واكترى الحمير والبغال فحملوها وكانت كثيرا اولها بقصره واخرها بالميناء فانزل بضائعه وحاجياته وامر العبيد بتاثيث القصر والجواري بالتنظيف وفرش الافرشة وكان اهل المدينة ينظرون بدهشة وذهول وبقى يومان اكمل قصره وارتاح ثم خرج بموكب مهيب وذهب الى قصر ملك طيز استان واسمه الملك بهمان .فاستقبله الملك والاعيان ورحب به غاية الترحيب والاكرام واعطاه الرساله ففهم معناها وفرح بها وانزل الاميرجاري (صخر) الهدايا التي ارسلها ملك بلاد المرجان ففرح بها الملك بهمان وكتب رساله وحمل الهدايا الى ملك بلاد المرجان وسارت سفينة الملك ورحلت بعد ان ودعها الامير جاري (صخر ) وقربه الملك بهمان واصبح من الاعيان فرجع صخر الى قصره وفي اليل اخذ معه الجاريتان كينه وجينا وذهب الى داره القديمة التي ولد بها وترعرع فوجها خالية ينعقها الغراب ويسكنها البوم فقال يا طارق الباب رفقا حين تطرقه فانه لم يعد في الدار اصحابو ا تفرقوا في دروب الارض ونتشر كانه لم يكن ..انس واحباب ارحم يديك فما في الدار من احدا لاترجو ردا فااهل الود قد راحوا ولترحم الدار ..لاتوقض مواجعها للدور روح كما للناس ارواح.. وفي اليوم التالي تنكر صخر بهيئة تاجر كبير السن ومع الجاريتان يبحث عن امه واخته ولم يطل البحث حتى وجدهم قد بنو عشه في حارة الشحاتين ومتهن غزل الصوف وسلال الخوص وانتظر حتى جاء اليل فدخل عليهن وهن جالسات ياكلن الخبز والماء فرمى بنفسه على امه وهيا مستغربة متعجبه من فعل الشيخ وهو يبكي فقامت امه لمانه وقالت مابك ايها الرجل اجننة فرفع الحيه والشارب ومسح وجهه بالماء فعرفته وكادت ان تسرخ فسد فمها واحتضنته وبكت واحتضنها وبكى ثم التفت الى اخته سيسبان فلم تعرفه فامسكها كما يفعل من قبل من شعرها وجذبها اليه وحتضنها وهو يبكي فقالت امه لسيسبان هذا اخوكي صخر فضجة الصبية بالبكاء واحتضنة اخيها وبكيا ثم تلثم صخر واخذ اامه واخته الى قصره فتعجبا غاية العجب من ما وصل له صخر من عز وجاه وفرحتا بان ودعتا حياة الفقر والفاقه وجلسا يحكي لهم حاله وما حدث له من احداث وكيف باعته شرشوحة ولم يذكر سبب ما فعلت فلا كل مايعرف يقال فبكا الجميع وعرفهم على جاريتاه وموضع ثقته كينه وجينا وطلب من امه واخته بان لايغادرا القصر حتى لاتكشف خطتة ولو خرجا فب**** حتى يامن شر الشطار وشرشوحة وفي اليوم التالي خرج صخر في الاسواق وراى الناس قد كثر بهم الفقر فكبرة كروش التجار والعسس والشطار والقضاة والامراء وهزل الفقراء والحرافيش والبسطاء وعمة السرقة والنصب والاحتيال وزدهر الشطار وكثر الفساد وانتعش الفجار . فذهب الى سوق التجار واستقبلوه ورحبوا به فمالوا اليه واكرموه فطلب منهم ان يشتري دكانان متلاصقان فبعثوا بطلب الدلال وذهب يبحث عن الطلب وعاد بعد مدى وهو يقول سيدي لم نجد الدكانين ولاكن هناك دارا في السوق يملكها شاه بندر التجار هيا خالية لم تسكن جعلها مخزن فلتفت الى شاه بندر وطلب ان يشتريها منه فوافق بالحال وتكاتبا واخذ الصك وانصرف بعد ان ودع التجار وانقد العطاء الوفير للدلال وانقد شاه بندر المال .فذهب الى دكة البنائين والنقاشين والعمال فطلب منهم هدم الدار وبناء دكانين وباب بينهما ومخزن خلفهما بباب من احد الدكاكين ... واشتغل العمال والاسطوات حتى اكتمل البناء والنقاشة فاصبح من اكبر واجمل الدكاكين في سوق المدينة ففتح احدهم للتجارة والبيع والشراء واحدهم للطب والعطارة والعلاج فشاع صيته ووقف الناس طوابير على باب دكان الطب والعلاج وعالج الناس وراؤف بالفقراء واحسن اليهم وعالجهم بالمجان واحبه الناس ومالوا اليه واحبه التجار لما يقدم لهم من بضاعة وتساهل ... فصار يحضر جلساتهم وافراحهم واتراحهم وتقرب الى الملك فقربه وادناه ... كان يراقب شرشوحه بطرف خفي فقد اصبحت كبيرة القهرمانات في قصر الملك وكثيرة الحاشية والاتباع ولها صوة مسموع وامر مطاع .. فبعث لها الهدايا وتقرب اليها فاصبح لديها من الاحباب .. وفي يوم كان يجالس امه واخته فقال لهن لما لاتذهبن للحمام فردة السيسبان اخته بان الحمام لاتذهب له النسوان لاانهن يتعرضن للاعتداء وسرقة ملابسهن وسيغتهن من صغار وصبيان الشطار او قد ينظرون لهن وهن عاريان من ثقوب ثقبوها بالحمام فضحك صخر ففكر بفكرة لما لاا ابني حمامان واحد للرجاله والثاني للنسوان على طريقة بلاد المرجان فكان كبير وواسع ودافء ومريح ترتاح به الانفس والابدان فزار الحمام ووجده يملئه الدخان والسماخ وبنائه قديما وريحه نتنه ... فقرر بناء حمامان وذهب الى اصحاب الحمامات وكلمهم بشراء الحمامان فوافقا فورا وفرحا وانقدهم مالهم وطلب منهم ان لايسرحو العمال وان يعملو عنده ففرحو ودعو له فهدم وبنا على طريقة بناء بلاد المرجان فجعلهم تحفة للنظار وزرع حولهن الورد والاشجار وجعل داخلهن من المرمر واوقف الاعبيد والاجناد في كل ركن من اركان مداخل الحمام وجعل يعمل خلطة لازالت الشعر عن الابدان وفي اول يوم من الافتتاح دعى الملك والملكة فدخل الملك حمام الرجال هو والحاشية والملكة حمام النسوان هيا وحاشيتها فشمو روائح الطيب والبخور وارتاحو ثم كبسو من قبل العبيد والجواري وبعد ان اكملو قدم لهم شراب الزعفران مع عصير الرمان واصناف الفواكه ففرح الملك ورتاح جسده وشعر بهمة ورفع مابه من شعر العانه والابطين وكذالك الملكه فخرجا وكلما صخر او الامير جاري فاعطاه الملك مئة دينار والملكه مثلهن والحاشية كلا حسب سعته ثم ذهب الملك والملكه وجاء الناس ودخلو فاعجب به الجميع فتزاحم عليه الناس وقد شغل اصحاب الحمامان القديمان وصبيانهم واضاف لهم العبيد والجواري وجعل في كل حمام له عين يبلغه بكل ما يسمعون فالحديث كثير وبهذا دخل له المال وعلم بكل صغيرة وكبيرة من ما يجري في المدينه ودعى شرشوحه وابنتها وامها فدخلا الحمام وفرحا ودخل السرور انفسهن واكرمهن ولم ياخذ منهن اجر ورجع الى قصره فعاد الجارية والعبد فاخبروه بخير ما سمعا وما راى فصرف العبد وابقى الجارية فقال اخبريني عن شرشوحه الجارية اما لسانها فزفر واما روحها فخبيثة اما جسدها فهو متعة الناظر فهي كما تعلم طويلة جسيمة ذو بشرة ناعمه بيضاء ونهديها كبيرة مثل البطيخة ناعمة الملمس ملبن اما وسطها فهو نحيا ام فخذيها فهن رخام ابيض اما كسها فبعد ان ازلنا الشعر عنه ظهر وبان كان كبير ولها زنبور لم ارة اطول منه لونه احمر وخرمها عريض قد نالت منها الازبار مانالت اما اطيازها فلم ارى اجمل واكبر منها فكانهم ريش النعام بالملمس وشعرها بني طويل فسكتت صخر اكملي اما بنتها فاسمها العره جميلة بيضاء ذات لسان سليط كثيرة الشتم والسب والشرمطة والصياعة جسمها يقوم الحجر شعرها مثل امها الا ان صدرها فوق الوسط بحلمتان ورديتان وكس وردي صغير كل خاتم وطيزها كبير وثقيل وملمسها كل حرير وهيا تثير القتيل خرمها مفتوح وكسها منسوف العفاف اما الحيحانه رمانه ام شرشوحه فهي العجب العجاب صخر ما ذاك الجارية سيدي هيا كبيرة بالعمر صغيرة بالمعاني والوصف جسمها كجسم فتاة بكر لم تمسسها السنون الا بعض التجاعيد برقبتها وتحت عينيها ذات كسا كبير وزنبور طويل وخرما عريض جسمها كملمس المسك وطيبها كطيب العنبر ثم سكتت صخر اذهبي لشانك ... وجلس يتفكر فجائته جينا وهي ناكسة الراس مالك ياجينا اتريدين شيء لاياسيدي فرامت العوده فنادى عليها وقال مالك قولي قالت سيدي انا اريد ان ان فحمرت خداها وقالت سيدي مذ ان اشتريتني لم تفكر يوما ان تمسني فبتسم صخر وقال اتعرفين امرا انا لا اريد ان اخذك غصبا وكما فعلت مع كينة فهي التي اتتني ونالت ماتريد لااحب ان اغصبك على شيء قالت انا جارتك وطوع بنانك قال الا في هذا الامر ياتي عن تصافي وقبول قالت وانا قبلت بك سيدا وحبيبا فاخذ شفاها بفمه فذاق ريقها فاذا هو كل عسل وتحاضنا وهم يقبلاان بعض بشغف ثم القا مايلبسان فنظر لها فتحسر على الايام التي لم ينكها بها فكان جسم لايوصف بزا ناهد وحلمت مرفوعة وسره كانها درهم من الذهب وكس وردي الجوانب ذو زنبور صغير مدبب وافخاذ كانهن من اعمدة معابد اليونان وشعرها الاحمر يغطي طيزها كانه حمرة الشفق في عيون عاشقين فقا ومسكها وضمها وضمته وتعانقى كانهما البرعمان الملتفان فاخ يقبلها بشفتيها وخدودها ونحرها وهيا تقبله في كل مكان حتى امسك بزها فرضعه ولحسه برقة وحنان ثم انزل لسانه في سوتها فاخذ يلحسها ثم نزل لكسها فشمه وباسه واخذ يرتشف الرحيق كمل تفعل النحلة بالزهرة وهيا واقفا تزوم وتنتحل وتبتهل كانها راهبا سكران ثم انامها واخذ يبوسها ويلحسا من راسها لركبتيها ثم قلبها على بطنها ولحسها وباسها من افاها الاسفل ركبتيها فكان جسمها يلمع من ريقه ونور المصباح بعدها قامت وامسكت زبره فشهقة وفرحت به واخذت تعزف عليه كان بيدها ناي ثو تبلع حتى يقطع نفسهى فتخرج زبره وتعود لمثلها حتى قذف صخر لبنه بفمها فبلعت ما بلعت بعدها شربت ماء الورد وغسلت فمها وعادى الى التقبيل وعسلها ينزل كشلال على افخاذها فلما راى صخر حالها قام وجلس بين فخذيها وامسك زبره واخذ يحكة لفوق ولتحت ويدك زنبروها به حتى فتك به وهيا اه اه اه اه اه ماي كارد فكمي بليس فلم يعرها صخر انتباه واستمر الى ان نزل عسلها وهذا للمرة الثانيه بعدها ادخل صخر زبره بحنيه شويا شويا الى النصف ثم اخرجه بحنيه وهيا تزبد وترعد وتقول واي بايز فكمي فادخله دفعتا واحدى فجحضة عيناها وصاحة او ماي سستر ما برذر هيلبمي ترجمة يخواتي الحقولي ودكها دكا وبقى على هذا الحال حتى كاد ان يغمى عليها من فرد الشهوة والالم ثم اسرع حتى قفذ لبنه بها وهيا تقول فاير فاير ترجمه نار نار حتى هدء بعدها نام فوقها وكان جسمها ناعم كل حرير واخذ لسانها ومصه واخذت لسانه ومصته بعدها لحظ صخر خيال خلف الاستار فعرف ان هناك من يراقب وظن انها كينه ولاكن كان لكينا شعرا منفوش وطويل لبان شعرها انها غيرها واستمر مع جينا حتى قام زبره ونام وجلست على زبره وهيا تنزل بشويش الى ان غاص بها وبقت تعمل دواير وكسها يعصر زبر صخر وهو في قمة الشهوى فامسك بزازها واخذ يمص حلمتها ويعصر بالاخر حتى سال من كسها انهار عسلها فامسكها من خصرها ورفعها ثم انزلها الى ان صوتة وقالت نتبتبنتمبسيتص صخر اي بتقولي اي واخرج نصف زبره منها فقالت لقد بلغ الاوتار الصوتية فلخبطة الحروف فغرسه فيها وارفعها قليلا واخذ يدكها الى ان نزلت سرخة فقد قذف بها لبنه واخذت تان وتون وتتحرك شمالا ويميننا كل سكران من فرط شهوتها وقوة صخر فازاحها عنه ونام جنبها للصباح .... وفي الصباح صحي وفطر لكنه لاحظ على اخته كثرة المزاح من الجواري ولسانها يطلق افجر الالفاض فجلس مع امه واخته قال بت ياسيسبان مالك فيكي خفه اي لسانك الوحش دى الام يبني سمحها دي لسى ازغيرا صخر ودي ازغيرة دي بغلة وضحكوا فقامت اخته وجلست بحضنه وقالت انا اختك الصغيرة الي كنت دائما اجلس بحضنك وتبوس راسي وتضمني اليك صخر ياه انتي لسى فاكره فضمها وطلب من امه ان تجلس جنبه فضمهما اليه وهو يسقيهم من حنان الاخ والابن الا انه لاحظ حركة طيز اخته تحرك وركها فتسحق زبره فلم يعر الامر اهمية ثم قال غدا سا ادعو شرشوحة وبنتها وامها فلا اريد ان تخرجا من غرفكن حتى يرحلن فقلن بالسمع والطاعة وارسل دعوى بيد احد العبيد لشرشوحة وابنتها وامها لغداء على شرف السيده شرشوحة فقبلن الدعوا وحضرن فزاد باكرامهن وجعل الاكل من جميع اصناف الطعام من ما نطح وطار وسعى في الارض وما غاص في المياه بعدها انزل الحلو وكان من كل صنف بعدها امر بالفاكها والعصائر بعدها امر بالمدام والجاريات للعزف والطرب فطربن وزاح مابهن من حشمة مصطنعة فاخذن بالغو والشتم والسب بينها وعيونها تقيس وتعري صخر ثم قام صخر وخرج فاخرج زبره من معقله ولم يكن فوقه سوى الثوب الحرير وجلس معهن فلما ران رسم زبره شهقن وتباسمن وتهامسن وتعالة ضحكاتهن فقامت العره بنت الشرشوحة تعمل انها تطعمه من الفواكة وتسقيه من الخمر وكل شويا تضع يدها على زبره تتظاهر بالغلط وهو عينيه لم تسقط عن شرشوحة التي احست بالوجد والغرام يتسلل الى قلبها المتحجر فاحست بالميل الى الامير جاري وبلغ من نفسهى ما بلغ من ابنتها التي كانت مستعده ان ترمي ملبسها وتظهر كسها لهذا الفتى الشهي الجميل فصاحت عليها امها فنعدلت ورجعت لمجلسها حتى قالت شرشوحة انه ان يسمح لهن بالانصراف على ان يكون مدعوا عندها بعد يومان وفي اليوم التالي بعد عودت الامير جاري من عمله وجد بنت الشرشوحه تنتظره عند باب قصره فسلم عليها وسلمت عليه فدعاها الى الدخول معه القصر وامر بمائدة الغداء فاكلا ثم شربا اكلا الحلو والفواكة فقامت العره وجلست جنب صخر وقالت انها لم تنم مذ يوم امس تفكر به وانا الشوق قد اتى به لباب قصره ونها ترجوا ان يتعطف عليها وان يتيح لها الوصال فجذبها اليه وقبلها على جبينها وقال انا لست افكر بالزواج قالت من كاب سرة الجواز انا عوزاك (فعرف ان خطته نجحة وسوف ينال من شرشوحة وامها وبنتها فجذبها اليه وامر بان لايدخل احد عليه وجرد عره من ثيابها فظهر ما اخبرته الجارية فقبلها قبلت بفمها قد غابت عره من الوجود ثم رمى ما يلبس وبقيى ملط ومص ثدييها بعدها نزلت تمص زبره وهيا تتمتم بكلام تقول احلم بيك انا بحلم بيك تكلم زبره وصخر بسره سترين الحلم كابوس على كسك بعدها حملها وانامها على ظهرها ففشخ افخاذا وكان كسها مبلول من عسلها فادخل راس زبره وامسك اكتافها وثبتها فرشقها بزبره كله مره واحده فسرخت وشتمت وبرطمة واحست بروحها تخرج حتى فمها تيبس ريقها واخذ يدكها وهي تشتم نفسها وتقول انا شرموطة انا عره انا صيعة بعدها دفس زبره بها وتوقف عن الدك فاخذ شفتيها ومص صدرها حتى تعود كسها على زبره فاخرجت لسانها تلحس لسانه وشفتيه وتبوس صدره ورقبته بعدها دكها صخر وهيا تصيح كسي انفشخ تعالي يمه شوفي كس بنتك اتهرس اه اه اه اه اه اي اي يا اي يا اي اي اي يامير بشويش دخل بشويش انت وراك اي حرب ولا سفر متعتق عره وهو يدكها فانزلت عسلها وهيا تصيح انا نزلت ياه بقالي اتناك مده منزلتش كدى واخذ يسرع حتى قذف بها وهيا ترمي عسلها كشلال فنام فوقها وزبره بها وهو يقبلها وهيا تلحس بسانه كل وجهه ويخرج لسانه فتمصه وتلحسه فقام زبره فامرها بالسجود وقام خلفها فغرس زبره بكسها واخذ يدك وهيا تعض المرتبه وتسرخ بفم مغلق ايييييييييييييييييييي اييييييييييييي ثم خف من الرزع والدك واخ يدخله بحنية فستعادة رباط جاشها وهيا تصيح اه كسي اتفرى انا حرمت تبت من كل زبر انا الي جيت بركلية ثم زاد سرعته وهيا تان واه كسي محسش بي هو خرج مع زبرك وكان كسها اصبح كلون الدم فقذف بها وهيا رمت عسلها مرتان ثم قام وانامها على ظهرها ونام جنبها يقبلها وتقبله فكانت لبوى لاتشبع بعدها ادخل اصبعه بخرمها بعد ان وضعه بفمها تمصه فوجدها مفتوحه فقام وامرها ان تنام على بطنها فقالت لا خلي الطيز بعدين فشخط بها فخافت واطاعة فجلب زيت ووضع على خرمها وبلل زبره ثم وضع وساده تحت اوراكها فرتفع طيزها فوجه زبره لخرمها ودفعه فسرخت اه ان حموت انا اتقسمت نصين واخذ يرهزها ويدكها دكا وكانت واسعه لاكن ليس على زبره فقد ملاء اركان خرمها ووصل لمعدتها فكانت عوزه تركع وظل يدك ختى تعودة على زبره وتقول نيك طيزي برد الدوده الي متهدا ابدا فظل يدك ثم قال لها نامي على ظهرك فنامت ورفع افخاذها حتى وصلت لراسها فبان خرم طيزها وهو كل غار فادخل زبره بها وكان وضع صعب عليها فلم تستطع الكلام حتى قفذ لبنه وقام فصاحت اي انتى رميت جمر بطيزي وهو يبتسم فمدت رجليها وفتحتهم وقالت هو دى النيك ولا بلاش عاوزى ازغرط ....وبقة كذالك مدى فاردت النهوض ولم تستطع فساعدها وشربت الماء بكثرة ثم لبست وهيا تسير بصعوبه فاتحه اقدامها فضحك صخر بسره وهيا تمشي وتولول . فاستحمى واكل ونام حيث راى احدا يهرب وعرف من هو او هي الى القاء الجزء الخامس حكاية الشاطر صخر البهلوان كان صخر قد شاهد خيال انسان يراقبه حين النيك وطعن الازبرار وفشخ الاكساس ولادبار فقرر كشف هذا المتطفل وانزال به اشد العقوبه فعمد الى حيلة من حيله فالبس كينه ملابسه وعمامته وامرها بلثام و امر جينا بان تذهب معها وتتصنعا انه صخر سينيك جينا وهو اختبى خلف ستاره فنتظر ليس ببعيد واذا بالخيال يطل عليهم فوثب كل ليث الغضبان فاطبق على فريسته وكانت اخته سيسبان فتعجب واستغرب فسكت وامسكها من اذنها وسحبها الى غرفة امه كما كان يفعل وهم صغار حين تعمل شقاوى سيسبان فدخل على امه فلما راتهم ضحكة وتذكرة ايام زمان فقالت مافعلت هذه المفعوصة صخر كانت تتلصص علية وان انيك الجواري فضحكة امه فقال يجب ان تعاقب كما كنتي تعاقبيها سابقا فضحكة الام وسيسبان فنامت بحضن امها الجالسه وضربتها ضربتان بخفة على اطيازها فتصنع صخر الغضب وقال هو دى ضرب عاوز ضرب اسمع سرخها با خر القصر قضربتها ضربة شديده شويا فجفلت سيسبان ونظرة الى امها نظرة عتاب وتكلمة بكلام غير مسموع ثم جلس صخر جنب امه وقال ارفعي ثوبها وتضربيها على طيزها بشده فترددة الام ثم رفعت ثوب سيسبان فبان الجبلان فتعجب صخر على هذا الطيز الملبن الابيض ولاكنه لم يرى الا القمتان فكان وجهها عليه وطيزها من جهت امه فشخط صخر اضربيها فضربتها امه ضربة سمع صوتها جاخ فقال هو دى ضرب ادبيها يااماه فقالت يبني دي كبرة ولطلطة وبقى طيزها زي ريش النعام وملبن انا مش قدره عليها قال صخر هتيها فانامها على بطنه بحضنه ونزل بضربه قويه فلسوعها وهتزت وخرجة دموعها ثم اعاد الضربه فحمر طيزها وراى خرمها الوردي وكسها الكبير وزنبورها الصغير فانزل بضربه اخرى ولاكن ليست قويه فستمر يضرب وزبره قام فنبت بصرة السيسبان فاحست به فحاولت ات تدفع نفسها الى الامام حتى يكون زبره على كسها ولاكن صخر كان مثبتها بحضنه جيدا ثم قرص طيزها وامه تنظر وتضحك وقد احمرة خدودها قال صخر اماه ان لم تضربيها فعل الاقل اقرصيها فقرصتها بزنبورها فسرخة سيسبان فتجر صخر وقرص احد اشفارها فاهتزة ونزل عسل اخته بغزارة امه شوف البنت تنزل عسلها اي يبت انتي حتى على الضرب تشد شهوتك فضحكة وصخر واخته فقام بغرس اصبعه بكسها فانت وصدر منها اه اه فقال لاامه هيا البت حصلها اي بغيابي دي حيحانه وكسها نار وينزل انهار الام يبني دي كبرة وحلوت وعاوزا دكر يهدها صخر في سره دا الدكر موجود بس ميصحش دي مهما كان اختي ثم ضربها بحنية وقال كفى ضرب فقالت سيسبان لي انا مفعوصة وصيعة وعديمة الترباية عقبني كمان وكمان فضحك صخر وامه قالت امه شوف البت عاوزى تتضرب كمان صخرلا يامه دي عوزا تتناك ونا حشوف احد ابناء التجار وزوجهالوا ونرتاح سيسبان ونا مش موفقة انا عاوزا دكر يربيني مش يعرص علية فلسعها صخر بضربه والبنت تضحك وكانت مرتفعة اطيزها لفوق وكان تحتها وساده الام يبنتي متنزلي اطيازك شويا البنت يمه انتي مش شيفة العمود الي رفعني فلما امعنت النظر شهقة اي دى يبني دى يشبه زبر جدك فاشخ النسوان دى يقال انه اذا تزوج تبقى زوجته نائمه ثلاث ايام حتى تستطيع الوقوف صخر لا مش للدرجادي سيسبان لا يمة دا اكبر من زبر فاشخ النسوان دى خلى بنت شرشوحة تزحف ولما قامت كانت رجليها مفتوحة وهيا بنت شرشوحة ال ي اتناكة حتى من كلاب السكك وطوب الارض فلسعها صخر بضربة وقال ونتي عرفتي منين سيسبان هيا كانت صحبتي وحنى لسى صغيرين صخر وانتي عملتي زيها ولا اي الام لا يبني انا حفظة على اختك صخر حفظتي اي يمه دخرمها واسع فتركها وقامت السيسبان وجلست جنب صخر فقال صخر يمه عاوز احط راسي بحضنك زي زمان وانتي تنيميني فوضع صخر راسه بحضن امه وهيا تهز راسه فرتاح ونام وبقى كدة مده الى صحة وهو فرحان فقال لاامه اتمنى ان تعود تلك الايام فننام سويتا ونحن ننتظر رجعة ابي من اسفاره كان لا يهمنا هم ولا يقلقنا شان واحمرة عيناه وتحسر فقلقة الام وباست راس ابنها وقالت اي دى دانت حامل هموم الارض مالك يبني احكيلي صخر يمه انا شوفت الالم وجعت وكنت حتباع كالعبد بسبب شرشوحة وانا اراها كل يوم واصطنع البسمة وبقلبي اتمنى ان اجرد سيفي واضربها واطيح براسها وارى الناس تتضور من الجوع والامراء والشطار والعسس يملؤن كروشهم ثم ارى اختي بحاله من الشهوى والشبق لو كلمها عبد كلمتين تشوفيها تحته تتناك .... الام يبني لقد تغير الزمان وصار الناس في هرج ومرج وكثر الفساد ولاانزه ابنتي ولاكن هيا بالنسبة لبنات سنها شريفة ففهم صخر القول وقال يمة انتي ايضا لبنات سنك شريفة فضحكة فعلم انا الزمن اجبر امه واخته على تقديم التنازلات وعلم انا الشاطر شرار هو الذي وطء بيته وحريمة فغضب وكتم غضبه فاخبر امه بانه سياخذ اخته لغرفتة ليكلمها بامر ففهمت واخذ سيسبان وعند اغلاق الباب هجمت عليه وحاولت تقبيله فاعرض عنها فنظرة اليه فعاجلها بالم لفت مرتين وجلست وهيا مدهوشة انتي يبت كيف تتلصصي علية ولااحترمتيني ولا حسبتي ليه حساب امام العبيد والاماء وايه الضحك وهزارك البايخ مع الجواري الاماء واظهر وجهه المخيف فخافت واعتذرة وباست اديه وقدميه وتعلقت بساقه فقال شوفي يبنت انتي لو حسيت انك لعبتي بديلك كدى ولا كدى انا حدفنك وتاويكي ولاالدبان لزرء يلاقيكي سمعتي وفهمتي ولا لا فحست برهبه وخوف شديد وتعهدة باغلض الايمان بانها تابت ولم يسمع لها صوة بعد الان .فرق لحالها وقال بسره ليها يوم بس اشوف شرار الكلب دى . وفي اليوم التالي ارسل عيونه وعرف شرار وسكنه واخته وزوجته فاولا بدء بتقرب من اخته وكان يتنكر بزي بحار ولطشها من صاحبها واحد من صبيان اخيها وبقى يقبلها كل يوم ويعطيها الهدا الى فيوم اخذها بخرابا بعيده وكان اسمها ريحانة فقبله كانت حنطية تميل للسمار بعيون عسلية ووجه مليح رفيعة شويا ببز صغير وطيز صغير مدور وجسم كانه الاسفنج فمص لسانها وقبل وجهها وباس ولحس شحمة اذنها فدابت بين يديه فرما ملبسها وظهر كسها وكان ملحم كثير اللحم وخرم عريض مفتوح فمص بزها ولحس سوتها وباس كسها ثم اخرج زبره من مضجعه فبهتت البنية وقالت اي دى جذع نخل ولاكن غلبت شهوتها عقلها وصخر لم يعطها مجال لتفكير فنزل عسلها فرفعها كما يحب فلفت يديها على رقبته ووركيها على بطنه فادخل زبره بها بشويش وهيا اخ اخ اخ اي اي اي اي ارجوك بشويش علية انا مش حملك وبعد ان ادخل نصفه سحبه ثم غرسه بقوى فسرخت ولاكن لامجال للفرار فقد نشب زبره بها واخذ يدكها دكا بحقد حتى سرخت وشتمت نفسها انا شرموطة انا منيوكة مالي ومال الحب فدئب صخر على الزرع وقذف بها لبنه فنامت على صدره وهو واقف وهيا محموله بين ذراعيه وزبره مغروس بكسها فتنفسة قليلا ثم انامها على ظهرها وفتح فخذيها وغرس زبره بها فانت ووتن ثم قالت نيك ياحبيبي نيك وزاد من دكه بها حتى انزلت عسلها وهيا بين الم ومتعه وظل يطعنها حتى قفذ بها زفاخرج زبره ورتاحت ريحانه ثم قلبها على بطنها وبلل زبره من لبنه وعسلها وغرسه بطيزها فذعرة وارادة الهروب ولاكن هيهات فقد تمكن منها وفشخ كسها وخرمها وبقى يدكها وهي تسرخ ولاكن لا مجيب حتى رمى لبنه بطيزها ووحملها الى اول المدينه فانزلها وقال امشي امامي الى ان اطمئن انها دخلت دارها فسار بين الناس واختفى وذهب الى دكانه ورمى ماتنكر به ولبس ملابسه وخرج لعمله ثم امر بالجارية التي تعمل في الحمام وسئلها عن زوجة الشاطر شرار وما اسمها فتجسست وسئلت وطقسة حتى عرفت كل شيء عنها فهي تاتي للحمام كابقي النسوان اسمها رقه فقال صخر للجارية اريدك ان تصادقيها وتكرميها ثم تمدحي شاب اسمه برهان وكل ما تاتي تعطيها ورده وتذكري محاسن هذا الشاب وانه ولهان وعاشق وتبقي تزني عليها فاذا رايتي منها تجاوب تخبريها بانه يهواها ويراقبها من بعيد عندها تخبريني .... فاصادقة الجارية زوجة الشاطر شرار واكرمتها ثم كانت تعطيها زهرة كل ما تاتي للحمام وتسئل زوجة شرار عن مرسلها فلا تخبرها حتى احست بميل قلب البنية لمرسل الزهور فتوسلت بالجارية ان تخبرها قصته فعلمت الجارية بان الست استوت فاخبرتها بانه التاجر برهان وانه قد رائاها يوما فاغرم بها وكان يراقبها في الاسواق حتى تاتي الحمام فيرسل الورود لها وكما قيل كثر الزن امر من السحر فوقعت بحبائل الجارية ومن خلفها صخر فالتقى اكثر من مرة حتى امنت له واحبته فاخذ يخرج بها ويمشيان ويتبادلا كلام الحب والهيام فاخذها يوما الى بستان ملكه وكان رتب الامر مسبقى فوضع الاكل والفاكهة والحلو وبعض المدام فجالس الصبية واسمعها عذب الكلام فذابت واكلت وشربت فاستوت فاخذ يقبل راسها ويديها ويعاملها بحنية فسقطة بشباكه ورمى ثيابها فعجب من حسنها وجمالها بقد نحيل وعود مربوب وبز كبير وطيز ثقيل وجسم ناعم كملمس الحرير فرمى ملبسه ونظرة زبره فعظم عندها وباسها ولحس اذنها وشفتيها وسرتها وباس كسهى وكان بني الون بزنبور دقيق وشفرتان صغيرتان فثار عسلها وبل كسها فتعانقا وثار بينهم القبل فمص شفتيها ولسانها وفعلت مثله فانامها على ظهرها ورفع فخذيها وخرك زبره على كسها فغنجت ولانت لزبره فادخله بحنية فصاحت اه واه واه كاني في يوم دخلتي افتح من جديد فحست بلحم رحمها يدخل مع دخول زبر صخر فانت وحنت وبنزل عسلها فبلل زبر صخر فرشقها بزبره فسرخة واهتزة ورمت مائها وعسلها وهو يدكها وكانت لاتشبع من نيك فقالت انا منيوكتك وشرموطتك فاخذت تحرك نفسها مع حركات صخر فاذا ادخل سحبت نفسها واذا اخرج دفعت وركها ليقل المها وتزيد متعتها حتى قذف لبنه وهيا معه فرتاحه مده ثم قلبها صخر وامرها بالسجود ومال خلفها فرشق زبره بها فانت وصاحت نار بشويش يابرهان ولاكنه زاد الدك حتى احس بعسلها يبلل زبره فاخذ يخرج بشويش ويدك بشويش الى ان هدئة ثم اسرع ثانيتا وهو يمسك بزيها ويعتصر حلمتها فصارت كل مجنونه وهيا تقول انا اول مرة اتناك دى شرار كن يبعص بس مش ينيك وبقى الى ان قذف لبنه ولبسا ملابسهم وتواعدى على القاء وذهب كلاالى حاله بعدها تنكر صخر بهيئة راعا فقير وبيده سيف جميل الصنع وتقرب من مكان شرار وصاح سيفا للبيع فتكاثر حوله الشطار وصبيانهم وارادو اخذ السيف منه فلم يستطيعوا فعمدو للحيلة بعد ان اخبرو الشاطر شرار فاتاه وهو يبتسم وطلب ان يعاين السيف فاعطاه فقال بكم تبيع فقال بعشرين دينار وهو مبلغ زهيد بالنسبة للسيف فقال تعال بعد ساعة وانقدك مالك فذهب صخر فضحك الشطار على صخر وهم يتصورون انهم قد خدعوه فعاد بعد ساعة وقال لشرار اين مالي فاخرج صره بها دينارين وقال خذ هذا مالك فتحها وراى مابها فقال بعتك بعشرين وانت تعطيني دينارين فهات سيفي فقال انت بعتني بديناران واخذة مالك فذهب وضحكوا عليه فذهب للقاضي واخبره قصته فارسل بطلب شرار وكان يتقلد السيف فقال القاضي اعطي للرجل ماله فقال لقد باعنب بدينارين واخذ ماله فقال صخر انظر ياسيدي القاضي هذا هو السيف فهل سعره ديناران فقال القاضي لا هذا سعره اكثر وحلف صخر وحلف شرار فحكم القاضي لشرار فهو فاسد وكان في المدينه ساحة اذا اختلف اثنان ولم يرضيا بحكم القضاة يتبارزا بهذه الساحه والغالب ياخذ ما تخاصما عليه فطلبه صخر للبراز فضحك القاضي وشرار فوافق بالحال وتكاتبا وتواعدا على صباح اليوم التالي فعلم الناس وتجمع الخلق فخرج صخر وهو متنكر بهيئة راعي ومعه كينة وجينا وهو يتقلد سيف دمشقي وجاء شرار وصبيانه وجماعته من الشطار وحضر القاضي والمقدم ريس العسس وجمع غفير والفقراء يدعون للراعي بالنصر فبرز شرار وكان عظيم الجثة طويل القامه كبير الهامه فتقدما واقسما على ان لايثار اهل القتيل من القاتل وتقدما فشهر كلا سيفة فتضاربا وما لبث صخر ان اسقط سيف غريمه ثم قال احمل سيفك فهجم شارا وعينيه تتطاير شرار فسبقة صخر بضربه قطعة حبائل غمد سيفه وسقط لباسه فضحك الناس فستشاط شرار غضبا فتقدم وهو يحاول ان يضرب ولاكن هيهات فقد تمكن صخر منه وعاجله بضربه فسقط شرار صريعا فاخذ السيف وخرج من الساحة واختلط بالناس وذهب لدكانه فرمى تخفيه ولبس ملبسه ةالناس تعود من الساحة وصخر يسئلهم عن ما جرى فقص له القصى فترحم لشرار وجلس يعالج ويبيع ويشتري ولناس تشمت وتلعن شرار وسلسبيل الي خلفو وفرح الناس وفرح الشطار بان ازيح منافس فاخذو ا مكانه وضاع صبيانه ولما رجع الى القصر اغتسل وامر بالطعام فاكل وجائت له امه وجلست جنبه فنظرة اليه وقالت افعلتها فنظر اليها وتبسم ابتسامه قليلة ففهمت امه وقد كانت من النظار للمبارزة وهي تعرف ابنها ولو تنكر الف نكار قبلته بين عينية وقالت الان هدء بالي فقبلها بجبينها وعانقها وعانقته وجائة اخته فجلست قرب صخر وهيا تتمسح به كل قطه وقالت اي في اي ولاحضان دي عشان اي فكريني غبية انا عرفة لي متشمتين بمقتل شرار وانا كمان فرحانه وفي اليوم التالي تزين صخر باجمل زينه وتعطر وخرج ليل سنعرف الى اين ... الى القاء الشاطر صخر البهلوان الجزء السادس ارجو المعذرة عن التاخير لظروف قاهره كنا قد توقفنا عند خروج صخر ليلا بعد ان تطيب وتعطر وذهب الى بيت شرشوحة فطرق الباب فخرج العبيد فرحبو به وستقبلوه ثم استقبلته ام شرشوحة رمانه الحيحانة وهيا ترحب به وتقدم له الطعام والشراب ثم سئل عن شرشوحة وقالت امها انها في قصر الملك .فهم بالخروج فامسكت بهي رمانه وداعبته وطلب السهر معها فطعما العشاء ثم جيء بالمدام فشربا ثم جائة الجواري وهن يعزفن ويغنين حتى اطربا فقامت رمانه وصرفت الجواري وجلست جنب صخر ثم حدثته باجمل حديث وهيا تضع يدها على فخذه حتى وصلت الى زبره قشهقة من هول حجمه ثم باست زبره من فوق ملابسه ثم قالت سعت الحظ متتعوضش فجعلت تخلع ملابس صخر وهو ساكت ينظر لها ثم امسكة زبره وباسته بوسة الام لولدها فحنت عليه وتكلم زبر صخر وتقول اين كنت ايها العزيز فمثلك من يملء الكس والطيز فباسته ولحسته ثم مصته ومرغت وجهها به كانها تشكو له فامسكها صخر وشق لاباسها وامسك بزها فعصر حلمتيها ثم امسك زنبورها وعصره وامسك كسها فلم يجد اكبر واعرض منه فقد فعلت الازبار فعلها به فتركته متشعب الاشفار متهري الاستار محمر الجوانب وادخل اصبعان بكسها فدخلا دون عناء ثم اخرج يده وادخل اصبعه في خرم طيزها فوجده مغاره تششقق اطرافها فاحس برطوبه تسري على يديه فاحس بعسلها ينزل من رمانه فحملها واجلسها على زبره فدخل زبره الى النصف فانزل رمانه بقوه على زبره فسرخة اه اه اه يازوري وكانت ست ضئلة الجسم لم تترك السنون اثر على جسمها كما وصفناها من قبل فامسك وسطها واخذ يرفعها وينزلها وهو يدكها دكا وكانت رمانه تشخر وتزمجر وتفتح فمها وتغلقة حتى احس بمائها ينزل دفعات وهيا تهتز كانها غصن بوجه ريح حتى انزلت عسلها ثلاث مرات وصخر يدكها حتى قذف لبنه بها فهدء وهدئة وارتخت فحملها وانامها على ظهرها وهيا لازالت لم تصحو من الخيط الاول فرفع فخذيها ودفعهما حتى انحنى ظهرها وسيقانها قرب راسها فغرس زبره بها بكل قوى فلم تتحمل فظرطة فضحك صخر واخذ يدكها وهيا تستغيث كفايا مش قدره اي اي اي اي خخخخخخخخخخي خي خي بي بي ري ري ري بي بي تي تي تي اه انا انفشخت وصخر يقول خذي يشرموطة خذي يحيحانه حوريكي النيك على اصوله وهيا تصيح انا الي كبته لنفسي اه ياني وصخر يرزعها بزبره حتى احمر كسها واصبح مثل الطماطم واسرع وكسها بدء ينشف فكان لحم كسها يخرج مع زبره ويعود معه حتى احست بان رحمها يقلع من مكانه فقذف بها وهيا تزوم وتقول مع كل دكة اء اء اء اء ثم اخرج زبره وقام عنها فسقطة افخاذها لجنب وهيا لاتتحرك فاخذ صخر قليلا من الماء فرمى على وجهها ففتحت عيونها وهيا تحرك فمها من غير صوة فامهلها صخر مده حتى افاقة وهيا تان ثم قلبها صخر على بطنها ووضع وساده تحت وركها وبلل زبره بريقه وغرسه بطيزها فادخل زبره دفعه واحده فسرخة رمانه وشتمة ودمدمت وزمجرت وارادة الهروب ولاكن لم تسعفها اقدامها واخذ يدكها وهو يشعر بحرارة خرمها وظل يدكها ويغرس زبره بها حتى كانت تسحب نفسها مع كل ادخال وهو على هذا الحال وهي في اه اه اه اي اي اي اف اف اف كخ كخ كخ بخ بخ بخ ياي يا ياياي وهيا تقول اذا عشة بعد هذه النيكة ساضحي بطيز خروفان للطيز الاعظم خرمان واصوم عن الكلام يومان وصخر امسك ببزازها وعصرهم وهو يسحبها من بزها ثم من حلمتها فمطهما واحس بقدوم قذفه فاخرجه وادار رمانه ووضع زبره بفمها وقذف فحمرة وجحظة عيون رمانه فبلعة ما قدرة على بلعه ونزل الباقي على وجهها وجيدها وهيا تكح وتتنفس بصعوبه فقام صخر وهو يقول متشكرين يا رمانه وودعها وخرج وهيا على هذه الحاله ورجع لقصرة وستحمى ونام وفي اليوم التالي خرج لدكانه فباع واشترى وعالج وداوى ثم ذهب لقصر الملك وقد اصبح من اقرب ندماء الملك وفي يوم كان الملك تظهر عليه بوادر الحزن والهم ... فاحس صخر به وبعد ان خلا الديوان من الوزراء والحاشية والاتباع اختلا الامير جاري (صخر ) بالملك وقال مالي ارى الحزن في محياك والهم والغم على كتفاك الملك لقد قلت صدقا فانا في مشكلة كبيره ولا اعرف حلها ثم اردف الملك لصخر لما لاتصادق ابني الامير قمر الزمان صخر ولاكني مذ ان رجعت لابلادي لم ارى الامير قمر الزمان الا مرة او مرتين علما اني الازم مولانا الملك الملك وهذه مشكلته انه دائما مع اخته الاميرة بدر البدور ومع الجواري ثم سكت الملك وتحسر ولم يعقب صخر مولانا الملك اهناك سر في الامر فقل لي وانا خازن اسرارك وكاتم امرك فتردد الملك كثيرا ثم قال اسمع عني واكتم امري صخر سرك في بير لايعلمه احد الملك اني ارى ولدي قمر الزمان يميل للرجال وليس للنسوان صخر وكيف هذا الملك بحركاته وسكناته وملبسه ورقته واريد منك ان تصادقه وتاخذه معك للصيد وتعلمه الفروسية والجلد لعله يعود لرشده صخر اهذا كل شيء يامولانا الملك الملك نعم صخر من الغد سالازم الامير قمر الزمان واطلب من مولانا ان يامر الامير بالخروج معي غدا فوافق الملك واتفقى على الخروج الامير جاري مع الامير قمر الزمان وفي اليوم التالي خرج الامير جاري ومعه كينة وجينا والامير قمر الزمان ومعه الجند والاعوان فخرجو للصيد وتقرب الامير جاري من قمر الزمان فوجده شاب مليح طيب القلب يركن للراحة والعب ويبغض القتال والصيد والنزال ولايتحمل المسؤلية وبعد ان خرجو من العمار ودخلو الغابات والاراضي الشاسعة ونصبوا الخيام قام صخر والامير قمر وخرجا على ظهور الخيل للصيد وبعد ان بعدا عن الخيام وصخر يصيد وقمر يضحك ويتاسف على الحيوان المقتول فاظهر رقة تشبه رقة النساء فجالسه صخر وكلمة وتسامر معه وضاحكه فمال قلب الامير قمر لصخر وكثر خروجهم حتى في يوم كانا خرج للصيد فبعدا عن الخيام والناس ونزلا عند عين ماء فسقوا الخيل وجلسى على الارض تحيط بهم الاشجار والثمار وتغرد قربهم الطيور وكان منظر يريح النفوس ... فقال الامير قمر لصخر يا جاري اني اشعر بنجذاب لك صخر وانا كذالك اشعر بانك اخا لي قمر لا ما هذا عنية صخر وما تعني قمر ارجو ان تكتم ما اقول واني لااثق بك صخر ثق بي وقل ما بقلبك قمر اني اشعر بالحب لك برجولتك وفروسيتك صخر وقد عرف القصد وقال بسره ( انا عارف انك خول ومعرص من زمان ) وقال ماذا تعني يا قمر اتحبني كما يحب الاخ اخيه او الصديق صديقة ام كما تحب المراة الرجل فصمت قمر وتردد وقال الثانية احبك واريد ان اصبح تحتك وتعاملني كما تعامل الجواري والنساء على ان يكون الامر بيننا صخر اوافق بشرط انك تظهر للملك والناس بانك رجل وستكون ملك يوما ما وتترك مجالس النسوان وتجالس ابيك وتثبت للناس انك ابن ملك فسكت قمر لمدة وقال موافق ومال على قمر يقبل شفتيه وهيا كل الرمان ويضع يده على صدره ويدلك حلمته ثم خلع ملابسه فوجده بجسم بديع ليس به شعره وخصر نحيل وارداف ثقيلة وجسم كملمس الحرير ملبن وناعم فخلع صخر ملابسه فلما راى قمر زبر صخر دمعة عيناه واحتضن زبر صخر وباسه ثم لحسه ومص اطرافه حتى قام واصبح كمارد من الجن بعروق نافره وطربوش كبير فمال صخر عليه يقبلة فانامه على بطنه ولحس صخر طيز الفتى قمر وعظ برقه اطيازه ثم لحس خرمه بلسانه فوجده مفتوح ولونه وردي والفتى يان كما تان النساء فلما لمس لسان صخر خرم الامير قال اه اه اه اه فاخرج صخر من ملابسه قنينة وصب منها زيت على خرم الفتى وعلى زبره وركب الامير وادخل راس زبره به ففزع الفتى وحاول التحرك ولاكن صخر كان قد ثبته بمكانه وبقى صخر على هذه الحاله حتى تعود الامير على زبره واخذ يدخله بشويش والفتى يان ويسرخ ولاكن صخر كتم فمه بيده وادخل زبره كله وهو ثابت لايتحرك والفتى يسرخ ويرغي ويزبد حتى تعود وذهب الام وجائة الذه فاخذ يحرك اوراكه وصخر ثابت فلما احس صخر بهذا اخرج زبره قليلا ودفعه وبقى يدك الامير والامير اه اه اه انا اتفشخت اه انا انشطرة وصخر يدكة ويرزع زبره فيه الى ان هاج واخذ يغرز زبره بقوى وقمر يبكي ويسرخ كل نساء ويولول ويقول اين انتي يا بدر البدور تعالي شوفي اخوكي مفشوخ اي اي اي اخ اخ اخ اوف اوف اوف اوف وبقى على هذا الحال حتى قرب ان يقذف اخرج صخر زبره ونطر لبنه على طيز الامير الذي بقى على حاله لايتحرك وخرمه واسع مفتوح محمر الجوانب .... وبقى مده بعدها البسه صخر ملابسه ولبس هو واركبه فرسه فلم يستطيع الركوب فركب ورجلاه من جانب واحد مثل النساء ورجعا للخيام ونام الامير من الظهر لثاني يوم باليل فلما صحي قدم له الطعام والماء واكل وشرب ثم رجع للنوم وبقى ثلاث ايام على هذا الحال حتى برء خرمه وبقى يخرج مع صخر ويلازمه ودخل ديوان الملك وبقى يلازم الديوان ويخرج للصيد وفرح الملك واكرم صخر واجزل له العطاء من مال وذهب وملبس وجواهر واعطاه جارية هيا فتنة النظار وقمر الاقمار بخدود مورده وعيون زرقاء وجسم ابيض كل حليب وبز قاعد وطيز بارز وملمس كل الحرير ...وقربه الملك منه اكثر ما كان واصبح الامير جاري صديق ابن الملك ونديم الملك وزاد صيته ولمع نجمه الى القاء الجزء السابع الشاطر صخر البهلوان بعد ان اصبح الامير قمر الزمان صديق وحبيب صخر او قد يكون زوجه كثر خروجهما واصبح يعامل صخر في خلوتهم كزوجه اما امام الناس فهو الامير قمر الزمان وصديقه الامير جاري (صخر) وبقى هكذا فترة من الزمان وفي يوم كان الامير قمر الزمان مع صخر في البر يصيدان الضباء قال قمر لصخر ما رايك باختي بدر البدور صخر ما رايي ببنت الملك الاميرة لاراي لي هيا بنت الملك واختك قمر انا عاوز اقلك سر صخر قل قمر انا احب اختي بدر صخر وكان يعلم الامر فهو راى الامر من زمان ولاكن حب يكتم مايعرف صخر اكيد فهي اختك قمر ليس هذا ما عنيت انا احبها وعشيقها بل انا بتردد انيكها صخر ماذا فحك راسه ونظر بعيون قمر واخذه بحضنه وقبله بشفتيه حتى ذاب قمر وامسك زبر صخر بيديه وقمر ينتظر رد فعل صخر صخر وماذا فانا قد سافرة ورايت الكثير وهناك اقوام ينيك الاخ اخته والاب ابنته والابن امه واخته ولكل قوم عادات وتقاليد ومحضور ومسموح قمر يقبل خد صخر ويمسك زبره لقد ارتحة الان صخر لماذا ارتحة الان قمر كان سر لااستطيع ان اخفيه عن حبيبي وجوزي الامير جاري صخر ولماذا الان قمر الاميرة بدر البدور تشعر باني جفوتها ولا اجالسها كما كنت صخر قل لها هذا امر ابي الملك واني يجب ان اكون هكذا فاني ساصبح الملك بعد ابي ويجب ان اتعلم الفروسية والسياسة واكون امير وولي العهد وهذا امر واقع شائنا ام ابينا . بدر البدور نعم انه كذالك وانا فرحة بما اصبحت عليه الان فلا يزول ملكنا ونحفظ بلدنا ففرح قمر بقولها وباسها بجبينها وجلسى يتحدثان واخذ يكلمها عن الامير جاري وفروسيته ورجولته واكثر المدح به حتى احست الصبية بالميل له و( الاذن تعشق قبل العين احيانا) واصبح الامير جاري محور حديثهما وقمر يخبر اخته كيف يصيد وكيف يسابق بالخيل وكيف يقاتل ويدربه بالسيف حتى اصبح فارس ومقاتل وكذا وكذا فعشقة الفتاة صخر واحبت ان تجالسه وتتعرف بالحقيقة وترى بعينها فعال وخصال الامير جاري وطلبت من اخوها ان تخرج معهم في نزها فاخبر قمر صخر بهذا فوافق صخر على ان لايخرج معها الا جاريتان من جواريها فوافقة وخرجت معهم وكثر خروج الثلاثة ورات ما كان يخبرها اخوها حق بل واكثر فعشقته الصبية ودخل الحب قلبها لصخر هذا ماكان من امر الامير قمر الزمان واخته بدر البدور .... اما الملك فقد قرب صخر منه وجعله نديمه وكاتم اساره وفي يوم من الايام بعد ان فرغ الديوان ولن يبقى الا صخر والملك شكر الملك صخر وكيف اصبح ابنه فارس ومقاتل يشار له بالبنان صخر مولاي لقد عالجنا العلة وبقى ان نعالج السبب الملك بدهشة السبب صخر نعم ياسيدي السبب الذي جعل الامير على ما كان انه امر دبر بليل الملك وما الدافع الامير جاري مولاي انه الطمع والحسد لملككم الملك الان فهمت ومن يتجرء على فعل هذا صخر ساعرفه وساخبرك على ان يبقى الامر بيننا لايعرفه جن ولا انس الملك لك هذا وانا اسخر كل قدرات اللمملكة تحت امرك فهذا امر جد خطير صخر سابدء بالحال فخرج من قصر الملك وعند خروجه صادف خروج القهرمانه شرشوحة فسلمت وعاتبت صخر على عدم السؤال صخر لقد زرتكم ولم اجدكي شرشوحة نعم وامي الى اليوم لاتستطيع المشي وهيا مفشوخة هههههه صخر مش انا هيا الي طلبت وخفت تزعلي اني منفذش طلب امك شرشوحة بضحكة ميصة اه دنتا عشان خطري فشخة امي بس ولو مش علشن خطري كنت تشرشح كسها وطيزها ههههههه صخرنعمل اي احنى الغلابة نمشي بكلام الحلوين هههههههه شرشوحة اه عل غلابة ههههه صخر انا كنت جيلك بس ملقتكيش شرشوحة نعمه وفضل انك ملاقتنيش كنت حتعمل اي تفشخني نصين صخر اكيد قلبك قلك حعمل اي شرشوحة لا ونتى الصادق كسي الي قلي هههههههاايي صخر طيب بقى امتى المعاد والوصال شرشوحة اشوف بدلع صخر ساصبر واصبر وليعلم الصبر اني صبرت على شيء امر من الصبري فودعها وسار الى داره ثم ذهب الى امه واخته فجلس يتحادثا ويمزح معهم الى ان نام بحضن امه وهو يفكر بما وصل اليه وكيف يكمل ما بدء في خطته بانتقامه من شرشوحة ولم يكد يغفو الا ويد امه تصحيه على العشاء فتعشى بصحبة امه واخته فقالت امه وهيا تضع الطعام بفمه ماذا فعلت بشان شرشوحة فاراد الحديث فاحس بشيء يمنعه من الكلام وهو اللبيب الفطن فقال لاافكر بامر شرشوحة يبدو اني نسيت امرها الام احسن ياولدي فهذه شيطانة واني اخاف عليك منها صخر دعينا منها اخبريني عن حالك الام الحال كويسة واهو عيشين بس بحسرة صخر انتبه لحسرتها وتفكر بها ثم قالت الام انا اشوف كفايا على اختك العقوبة الي مرة صخر ومن قال اني اعاقبها الام يبني باين اصلي اشوفك قليل الكلام معاها ومش تهتم بيها زي اول مجيت من سفرك صخر بسره هل احس من كلام امي انها تحرض على ان اتقرب الى اختي طيب ولي هيا اي الي تستفيد منه اذا تقربت او نكت اختي طيب هيا ايه ال عوزاه اي ياولا ياصخر هو انتى في الي يحفر تحتيك ونتى نايم ايه يمه ايه في ايه ولعب الفيل وليس الفار بعبه واكمل عشائه وخرج بعد ان سلم على امه واخته ثم ذهب الى ايوانه وطلب كينة وجينا وامرهم بان يكلفى احد الجواري بان تراقب امه وان تحاول التسنط على حديثها كل كبيره وصغيره حتى ما تفه من الكلام وان يراقبها حتى من تخرج من الدار ومرة الايام وصخر في امرين الاول في داره والاخر في قصر الملك ..... الى القاء الشاطر صخر البهلوان الجزء الثامن بعد ان شكك صخر بامر امه وما يصبوا له من الانتقام من شرشوحة قرر ان يركز في امر امه وكما قيل ... لايكن ظنك الا سيئا ... ان سوء الظن من اقوى الفطن فخرج كعادته صباحا ومعه كينة وجينا فجلس في دكانه وامر جينا ان تتنكر بثوب عجوز درويشة مكشوف عنها ال**** ثم رجعا للقصر وسلم على امه واخته ثم طلب من جينا الحضور فامرها بمحضر امه واخته ان تذهب الى احد البساتين التي يملكها وان تبقى به للحراسة فانه قد بلغه عن لصوص يسرقون المحاصيل فذهبة الى الدكان ونامت هناك حتى الصباح وبقيت ثلاثة ايام على هذا الحال حتى في اليوم الرابع تنكرة بهيئة عجوز محدودب ظهرها ابيضا شعرها خشن صوتها ... فاخذها صخر لقصرة وسلمها لاامه لاانها عجوز لا معين لها وانها مبروكه ودرويشة .. فستقبلتها امه بالترحاب واصبحتا نديمتين بل صديقتين بعد ان اخبرها صخر ببعض الامور التي لايعلمها الا هو وامه فتعجبت امه من العجوز واكبرتها واكرمتها واخبرة اخته سيسبان بانها عدلها قريب وستتزوج من ابن ملك فتعجبت الام وابنتها وفرحتا بهذا الطالع .وكان هذا ما اخبر به صخر جينا لتقوله لهما بعدها بكم يوم طلب صخر من اخته ان تستعد للخروج معه للتتريض معه في الخارج واخذها معه بعد ان طلب منها التزين والتتطيب وذهب بها الى المكان الذي خيم به ابن الملك قمر الزمان واخته بدر البدور وطلب منها الثقل وان لا تعطي اهتمام كبير ببن الملك وان تكون مثل الاميراة وثم وصل صخر واخته الى مخيم الصيد فستقبلهما الامير قمر الزمان والاميرة بدر البدور واكرما سيسبان بعد ان علما انها اخت صخر (او الامير جاري) وكانت كل القمر بكتماله بوجه صبوح وخدود محمرة كانها التفاح وعيون عسلية وشفايف كانها الرمان وقد كانها غصن البان فتعجب قمر الزمان منها ودخلت قلبه وتمنى ان تكون له وسيسبان كما امرها اخيها ثقيلة وبكلام موزون وعيون يخشاها النعاس والخجل وكانت عينيها لم تسقط عن اخيها الذي ترى به الرجل الذي تتمناه النساء بطوله الفارع وفروسيته وهمته .. بعدها اخذ صخر اخته واستاذن من الامير قمر وبدر البدور وخرج مع اخته وهيا تجلس خلفه وهو يمشي بحصانه بشويش حتى اذا بعدا عن الخيام والناس ( جلسى يتحدثان ويتسامران وهيا كانت طائرة بغمام الاحلام فقال صخر سيسبان مابك سيسبان سعيده فرحانه ونا معاك صخر هو ليحب حد ياذيه سيسبان بتعجب انا اذيك صخر نعم سيسبان وكيف صخر بالمراقبة والتسنط سيسبان بعد ان احمرة عيونها ونزلت دمعه اعذرني ياصخر فليس بيدي ولا بامري صخر فبيد من وامر من اخبريني سيسبان لااستطيع .... صخر فمن الان لستي اختي ولا يجمعني بكي من شيء فقام وهو غاضب فلحقته اخته واحتضنته من الخلف صخر ابعدي انه فراق بيني وبينك سيسبان وهيا تشهق بالبكاء لا يصخر انا حقول حقول صخر اذا اجلسي فجلس جنبها ووضعت راسها على صدره الذي التهب من انفاس اخته فقالت انا عمري مفكرة اذيك ولا اسبب لك بالم ولاكن امي اقنعتني بل اجبرتني على ان اتنصة عليك واراقب حركاتك وسكناتك كما اجبرتني من قبل صخر وما اجبرتك عليه من قبل سيسبان وبعد تردد ان لاابوح لك بما فعلت مع الشاطر شرار ولياليها الحمراء وكيف بعد ان اخبرتها بخطئها سلطة عليها شرار واغتصبها بمحضر امها وكيف اذلتها ... وفرحها من مقتل شرار لكي لا يكشف سرها لك فارادت ان تمسك عليك زله وتعرف مواطن ضعفك وارسلتني لك لكي تجامعني فتكون تحت رحمتها فهي تخافك بشكل غريب لاافهمه صخر ولما الخوف مي وهيا امي فانا لاافكر باذيتها ولا المساس بها سيسبان وهذا ما يقتلني فلم افهم لماذا صخر يخبر بدانق بكره يبقى ببلاش وسيسبان تضع راسها على صدر اخيها وتحرك اصابعها على بطنه وفخذه بحنية فقبلها براسها وقبلته بذقنه تحت شفته فضحك صخر وضربها على طيزها الملبن فرتج وعضها بحنية قرب وذنها فتلعثمة وقبلة رقبته بقبل كانها النار الملتهبه فضحك صخر وقام زبره فاحست به اخته فحاول ان يضربها مرة اخرى على اطيازها فتحركة فاتت يده بين اطيزها فاحس بحرارة من خرمها وكسها فضغط يده على مكان خرمها وكسها فاحس بحرارة والسيسبان بدئة تعض زبره بحنيه من فوق ملابسه فثارة شهوته فرفعها واجلسها بحضه فتقابلت عيوهما وكاه يراها اول مره من بعد فراق دهور وهيا ترى عيونه كما حلمت بها وتمنتها من قبل فقبلت وجهه بوحشية كانها تقبل ما فاتها من سنين من حب اخيها الذي عشقته مذ ا وعية الدنيا فرات به الحنيه والامان والمعين وكل ماتحتاج فتاة من رجل ... فقال صخر اتحبيي لهذه الدرجة يا سيسبان قالت كيف لااحبك وانت كل حياتي قال وهل لهذا الحب من امل فقد ولد ميت سيسبان وما يميته فانت معي وجبي قال صخر وانتي سستزوجين وتذهبين لبيت زوجك سيسبا ولو سيبقى الحب في قلبي ... فانشد صخر يقول ان غاب عني فان الروح مسكنه... من يسكن الروح كيف القلب ينساه فطربة لكلامه وعانقته عناق الام لاابنها واغمضت عيناها وكانها تريد ان تبقى بحضنه دهور واحقاب ففكر صخر بان لايستعجل بنيك سيسبان فهو لم يتاكد بانها لم تخبر امه او غيرها فيكون بامر لايحمد عقباه فقرر ان يتانا مع السيسبان ثم رجعا الى المخيم وباتا بضحك وسرور وهو ينظر الى الامير قمر وعيوه تاكل اخته فكتم غضبه واعاد اخته لقصرة بعدها ظل الامير قمر يلح على صخر بان يخرج اخته معه او تزورهم بقصرهم فغضب وكتم واخذ الامير قمر الى مكانهما قرب العين فناكه نيكه اخرج جزء من امعائه وفشخ طيزه وخرم خرم قرب خرمه وملاء بطنه من لبنه واذنيه وعينيه وفمه فقد قذف لبنه الغليض بوجهه وجعله لايرى لايسمع لايتكلم ثم اغتسل قمر الزمان ورجعى الى المخيم الى في يوم طلبه الملك وفاتحه بطلب يد اخته الاميرة سيسبان لاابنه الامير قمر الزمان فوافق صخر على ان يتم الزواج بعد ان يقضي على الخونا الذين تسببوا بنحراف الامير فوافق الملك وكتم الامر ثم ذهب صخر الى شرشوحه ودعاها على يومان للتنزه والخروج الى البحر بمركبه وافقة شرشوحه على ان يكون الامر سر حتى لاتهتز صورتها بقصر الملك .. وخرجا ليلا وابحرة السفينه بريح طيبة وصخر وشرشوحة بالمقصورة المعده له والاكل والشراب وانفس الاطياب واغلا المدام فاكلا وشربا ثم قرب صخر لشفتي شرشوحة واخذ يقبلهما حتى اثيرة شرشوحه واخرجة لسانه وهيا تلحس شفتي صخر واخرج لسانه وتصارعا مده حتى شرب رحيق ريقها وشربت ريقه ثم تخلا عن ملبسهما وكانت ترتدي قميص من الحرير الاسود فتعجب من هذا الجسم الجبار وقد وصفناها من قبل فلا باس من الاعاده كانت بجمال لايوصف بعيون سوداء وشعر اسود طويل فانشد صخر تبدا في السواد فقلت بدرا ... تجلى في الظلام على العبادي فثوبك مثل شعرك مثل حظي سوادا في سوادا في سوادي وشفتين منفوختين محمرتين كانهما العقيق الاحمر وبزان ناهدان بحلمتين ورديتين مرتفعتين كانهما رماتان وبطن ممشوقه مشدوده بسوة كانها خاتم من الزبردج في صحن رخام ابيض نحيلت الخصر كبيرة العزيزة (الطيز) باطياز كانهما كيسا من ريش النعام ملبنان مشدودان الا الاعلى فتنظر الى قفاها فترى وادي بعده جبلان ملبنان وسيقان كانهما العاج الابيض بينهما كس كانه الزمرد الاحمر وخرم كانه حلقة فضى فقال نضت عنها القميص لصب مائي ... فورد وجهها فرط الحيائي وقابلت النسيم وقد تعرت بمعتدل ارق من الهوائي فتقابلا يقفان على ركبتيهما فتعانقا والتهمت الشفتين الشفتين ولعب الشوق والهيام بينهما وزاد المدام شهوتهما وبقيى مدة في قبل ومص ولحس حتى نزل صخر يلثم حلمتها يبوسها يلحسها يقبلها يمصها فقالت اه اه اه فذابت بين يديه ثم انامها على ظهرها ولحس كل شبر بجسمها ثم باس كسها وشرب رحيق عسلها الجاري كانهار الخمر على شفتيه فاسكره رحيق كسها وانعسه ريح كسها فاخذ يقبلة ثم يمص زنبورها ويمضغه بين شفتيه فثارة شرشوجه واغلقت وركيها وسحبت راسه بيديها وهيا تهتز كل زلزال ورعاشاتها تتواصل كل شلال وهي في اه اه اه احبك ياامير جاري اموت فيك اعشقك ياه انا من زمان مرميت عسلي بالكمية دي ثم الحت على صخر ان يدخل زبره بها فاقمها ووضع زبره بفمها فبزغت عيناها من حجم زبره ومن ادخاله لا احم ولا دستور بزورها فختنقت وادمعت عيونها ولاكن اخذها الغرور فلم تظهر له شبقها واختناقها ثم رفع قدميها وادخل زبره بها فانت اه اه فقط الطربوش اه اي اي اي نيك ياحبيبي وهو يتحين الفرصة ليدخل زبره كله بها فما ان اغمضة عينيها حتى ادخله بقوى ففغرة فاهها وبلعت ريقها واخرجة لسانها فقال هو وقت مزاح الان فاخرج نصف زبره وقالت لا بس مش عارفة اي الي دفع لساني لبره ثم دكها وهيا تتوسل ان يسرع وهو يدكها كطرق الحداد للحديد السخن وبدل ان تلاوع وتشتكي كانت تطلب المزيد فاخرجه صخر لغاية الطربوش فخذة نفس ثم حشرة بقوة فحشر الهواء ببلعومها وهيا اء اء اء اء تييييي تيي تع تع تع تاتات وتمتمت وصخر يطعنها بزبره طعن غل من ما فعلت به ثم يرزعها رزع ثم يحرك زبره يمين وشمال ثم لااعلى ولااسفل حتى جعل كسها كصاليت الجمر وهيا تنفخ بفمها كان هواء فمها يبرد كسها ولاكن هيهات فقد كان زبره يشعل جدران رحمها ويصلي اشفار كسها المتورم وبقى هكذا مده حتى قذف وهيا تسرخ من الالم ولاكن تدعي الرغبة والاثارة .. بعدها ارتاحى شويا ثم قام ورفعها فامسكت برقبتة ولفت فخذاها على بطنه ورزعها بزبره فادخله واخذ ينزله وبرفعها فوق وتحت تحت وفوق وهيا تان وتتغنج وكسها يسيل من عسلها حتى اهتزة مرتان وجبهم بكسها شويا وفعل بها ما يفعله من نيك فانامها على ظهرها ورفع رجليها لما اعوج ظهرها وركليها لامسة دمغها فدكها وهي في اه اه اي اي اي اي شي شي شي بي بيبي بي عي عي وكانت وضعية تكاد يكسر ظهرها فبقى الى ان رمى لبنه ثم تركها هنيئة وانامها على بطنها واخذ من رقة وحس زبره بعسلها وادخله بخرمها ففزعة وسرخة كفايا ياسيدي ارحمني حموت ولاكنه استمر وهو يضرب اطيازها الملبن حتى احمرا وينشب اصابعه بها كانهم زبدة وهيا مع المها فهي فرحة بان وجدة من يحتويها ويشعرها بانوثتها في مهما بلغت من قوة ومكر ودهاء فهي انثى وقد شعرة بصخر يفشخ خرمها حتى كاد ان يغشى عليها فاخذ يخرجه وكلما اخرجه ظرطة فقالت انتى تعمل اي قال اعملك نغمة تعجبك احسن من الصامت هعهعهع وبقيى يدكها حتى قرب ان يقذف فادارها وفتحت فمها وقفذ لبنه بفمها فبلعت البعض والبعض على وجهها وفي اليوم التالي كانت اجمل بالنسبه لها فهي تعودة عليه وبقى ثلاثة ايام في نيك واكل وشرب لم يغادرا المقصورة الا لقضاء حاجة وفي اليوم الرابع قال صخر اريد افعل بك كما يفعل في بلد زرته قالت مايفعلون قال يربطون يدي البنت لظهرها ويغلقون فمها وينيوكها ويضربوا اطيازها فوافقة بالحال فقد غلب كسها عقلها وربطها واخذ يدكها بوضع الدوك شويا بكسها وشويا بطيزها حتى ورمت وملاء كسها وطيزها من لبنه فهدئة ونامت وكان الوقت ليلا فربط رجلها بثاله من حديد وصحاها ففتح عيونها وهيا مبتسمه ورفع مايسد فمها وقال اتي تعرفيني قالت انت سيدي وتاك راسي الامير جاري وضحكة فضحك صخر انا احب احكيلك حكاية فقال كان هناك فتى من الشطار اسمه صخر باعته شرموطة لربان سفينة كعبد وبعد هذه السنين عاد الشاطر باسم تاني اسمه الامير جاري وهو ياخذ ثاره من الشرشوحة ومش يبعها بفلوس لا ببلاش اصلها متساوي نكله فجحظة عيناها وسودة الدنيا بعينيهاوحاولت ان تتكلم وقلها بامارة قصر الملك والامير قمر الزمان ينيك الاميره اخته بدر البدور والجرح بايدك فضحك وحاولت ات تسرخ فاخرج خنجره ووضعه على فمها وخافت فقال تكلمي اذا كذبتي بحرف حتكوني عشاء لسمك القرش فسكتت فاغلق فمها ورزعها بالم بقوة على كسها فبكت وسرخة بصوة مكتوم ثم اخرج صرة فيها فلفل احمر مطحون ودسه بخرمها فظلت تشيل نفسهى وترزعها في الارض كل سمكة وهيا تبلبط بعدها اخرج قنينة بها سائل فوضعه بخرمها فهدئة وزال المها ثم رفع سداد فمها وقال تتكلمي ولا اعيد بكسك المرادي فتكلمة وقالت انا اعترف اني عملت نفسي تاجر كبير السن وبعتك بس بمساعدة امك صخر وهو يرتجف من الغيض فسد فمها واخرج الصره ووضع بكسها فعملت مثل اول مره وهيا تهتز وتضرب راسها بجدران المقصورة وارضيتها وهو ينظر لها ويبتسم حتى اصفر لونها وكسها مزرق من حرارة الفلفل وهيا تستغيث بصوة مكتوم ثم جعلت تمرغ وجهها على قدمه فاخرج القنينه وصب بكسها فهدئة ثم فتح سداد فمها فبكت وتوسلت وقالت حتكلم انا حقول كل حاجة انا اتكلم بصدق واقسمة باغلض الاقسام اها باعتني بمساعدة امي فهيا كانت تريد قتلي لكتم ما راى ولاكن امه منعتها وقالت نبيع احسن منها فلوس ومنها نخلص منه .... صخر ولماذا شرشوحة اصلها حبت الشاطر شرار وكانت تريده بشدة بس تخشى صخر ابنها انتى ويخللها الجو اصلو كان واعدها يتجوزها بس اخذ الي هو عوزو بعدها رماها صخر يعني كسها اغلى من ابنها شرشوحة هيا امك كدة تعبد الزبر وبوك كان هريها ومكفيها لما مات بقت زي السعرانه للزبر بس كانت تخاف منك وعملتلك سرسيحة تخلص منك صخر طيب واي حكاية الامير قمر الزمان والاميرة شرشوحة انتى عارف اني قهرمانة القصر الان فحبيت اسيطر عليهم كدة خليت الولد معرص والبنت شرموطة وجمعتهم ووسوسة لهم في البداية عمل عيال وبعدها فتحها ونكها وبقيت ثقتهم وموضع سرهم وكمان فعلت بالملكة ساحقتها وخلتها خاتم بصباعي وخليت عبد من العبيد طواشي ( الطواشي العبد المخصي مقطوع الزبر والخصيتين ) وهو مش مخصي زبره كبير ينيك الملكة كل يوم وطوتها تحت جناحي وكنت افكر اخلي الملك معرص وخول وهو كمان يحب يتناك صخر كل دى دنتي مصيبة شرشوحة بس انا حبيتك ... صخر ونا كمان حبيتك وحثبتلك سد فمها وخرج وكان الوقت ليل والبحارة نيام لفها بملايه ورماها بالبحر وغرقة ورجع ونام وفي الصباح خرج للبحاره فامرهم بالعودة الى المدينة ورجع ليلا فنزل البحارة وبقى بالسفينة حتى لايشك به احد فنظف المقصورة واعاد كل شيء لسابقة ونام للصباح ذهب لقصره الى القاء الجزء التاسع الشاطر صخر البهلوان بعد ان تخلص صخر من شرشوحة وقد غاب عشرة ايام في البحر ولا احد يعلم بمكانه عاد لقصره ثم ذهب لقصر الملك وجالسه حتى فرغ الديوان فاخبره بنتهاء المهمة ونجاحها وانه سيخبره بالتفاصيل فيما بعد ففرح الملك وامر له باموال وخيول وعبيد وجواري وقربه منه وامر بتزين المدينة وجعل هذا اليوم يوم عيد فقال صخر ارجو ان توزع العطايا والطعام على الفقراء والجياع وتذبح القرابين للطيز الاعظم ...ثم قال ياملك الزمان اني اطلب منك الامان فستغرب الملك وتعجب الملك شلتوت ولما هذا السؤال ! صخر انه بصلب الموضوع فكم مرة نكت الملكة؟ الملك بعد صمت وحسرة يعني كل شهر او شهران مره او لا صخر اعلم ياملك الزمان انا الخائن هو سبب ما وصل له الامير ووسوس للملكه ايضا الملك وقد احمر وجهه من الخجل ومن هو الخائن صخر القهرمانه شرشوحة هيا من وسوسة الى الامير منذ صغره والملكة بعد ان تم تعينها كبيرة القهرمانات لقصركم العامر فهاج الملك ثم قال اين السياف صخر لاداعي يامولاي فقد اصبحت طعام لااسماك البحر ففرح الملك ونزع من يده خاتم من الياقوت واعطاه لصخر ثم قال عالجنا امر الامير وكيف نعالج الملكة صخر وجدة حل لهذا الامر سارسل احد جواري لتكون من حاشيت الملكة وانتى تهديها لها وارجو ان تكرم فهية حرة وليست عبده ولاكن فقط من اجل جلالتكم ولحل مشاكلكم فشكر الملك صخرا وعانقه وقرر جعله وزيره فرفض صخر الا بعد ان تحل كل المشاكل المتعلقة وفعلا قام بارسال كينة وافهمها دورها وتم الامر كما خطط له اما بالنسبه للملكة وكان اسمها حب الرمان فقد اقامة الدنيا تبحث عن شرشوحة فابلغة برحيلها بعد ان سرقة جواهر من خزينة المدينة وهكذا خطط صخر ... بعدها عاد صخر لقصرة ونام واليوم التالي اشار لجينا بان تذهب للدكان فخرجة معه وهناك تم الحديث صخر ها اخبريني بكل شيء جينا اعلم ياسيدي انا امكم كانت تخرج ليلا بعد ان ينام الجميع وقد اكتشفت هذا بعد رحيلكم بثلاث ايام وفي اليوم الرابع تابعتها وهي تسير ليلا فتدخل بيتا قديم في حارة الزنوج وتبقى الى قبل طلوع الفجر ترجع لقصركم حاولت ان اصل لداخل الدار وبعد عدة محاولات استطعت ان ارى ما يجري بعد وصول امك يستقبلها رجلان اسودان كانهما الغيلان باجسام ضخام وازبار كانها ازبار الحمير وينيكانها بكل خرم لها وقد استمعت لما يدور العبدان بعد دخول لمانة ام صخر انتي اتاخرتي لي يشرموطة وداها بالالم ثم تزحف تبوس اقدامهما واخرجت صرة بها مالذ من الطعام وما غلا من المدام وصرة مال ثم خلعت ما عليها من ملبس ورقصة حتى تعبت ثم قامت للغولان وناكوها بكل خرم ورشوها بلبنهم وبقى كذالك حتى قبل الفجر رجعت وانا سبقتها ..... صخر غير انها شرموطة تسرقني وتديهم للسودان فاستشاط غضبا واحمرة عيناه ووجهه حتى كاد يقوم ويقتلها ولاكنه فكر بانه سينتقم منها .... فنتظر هو وجينا الى ان انتصف اليل وجائة لصخر تنظر له فوجدته ينام مع جينا فطمئنة من نومه وخرجة من باب خلف القصر وخرج صخر وجينا وهما بسلاحهما فتسورى بيت الزنجيان وراقب ما حدث فقد اعطتهم صرة مال وطعام وشراب وهما يضربانها بالام ويبعصانها ويضربان اطيازها ويشتمانها باشد الالفاض فستغرب صخر ثم خلعت ملبسها فتعجب صخر لما يراه من جمال جسم امه كانها صبية في العشرين غضة ناعمة بزاز كانه صنع من الجلي واطياز كانهما جبن وكس صغير وبطن لاترهل بها وشعر كانه ليل العاشقين فقام زبره وما كادة ان تنتهي من رقصها حتى هجم صخر عليهما ولم يمهلهما فما انتبهت امه الا ولعبدين صريعان وصخر يمسك حسامه وجينا خلفة وهو عاقد الحاجبين محمر العينين والسيف بيده يقطر دما فجزعة وفزعت والقت بنفسها على الزنوج الموتى وهيا تقبل ارجلهما فغضب صخر وامسكها من شعرها واشار لجينا فاغلتها بالحبال واغلقت فمها واسرعة وجمعة ملبسها وما بل دار من اموال واخذاها للقصر والجميع نيام ثم حبسها بغرفة تحت القصر وامر جينا بان ترسل لها الطعام والماء من تحت الباب ولا تكلمها ولا تحدثا ابدا وتكتم امرها هذا ماكان من امر امه .. اما الملك فقد خطب سيسبان الى الامير قمر الزمان وتزوجاواقامت الافراح وليالي الملاح وافهم صخر اخته اذا لم يقف زبر الامير بان تغرس اصابعها بخرمه وضحكة سيسبان وودعة اخيها وتسائل عن امها فقال لها لقد سافرة للاستجمام وستعود بعد مده اما سيسبان فقد ادخلها صخر بحمام في القصر مع جينا فطلب من جينا ان تضع اصبعها بكس سيسبان ففعلت وقالت ياسيدي انعا مفتوحة بل واسعة فتبسم صخر واخرج ذرور مطحون وانقعها بماء وامر سيسبان بان تجلس بالطشت وتدخل من هذا السائل بكسها وخرمها وبعد مده امرها بالاغتسال بماء فقط فغتسلت فامر جينا بادخال اصبعها فلم يدخل لضيق كسها وخرمها فتعجبت السيسبان وامرها بشرب قاروره صغيرة وقال هذه القارورة ستجعل بولك احمر يشبه ددمم البكارة فشربيها ولا تبولي حتى يدخل الامير قمر وينيكك فاذا ادخل زبره بولي قليلا على زبره ثم اكتمي بولك واغتسلي بهذا البدور مرتات كل اسبوع مره واتركيه سيعود كسك وخرمك كما كان وتذكري بولي قليلا فقط حتى يلامس بولك زبر الامير ويظهر بانك باكر لم تمسي وتصنعي الخوف والبكاء والباقي اتي تعلمين وفعلا تم الزواج وخرج الامير وهو ممسك منديل عفة سيسبان وفرح الجواري والاعيان واعلن الافراح واليالي الملاح ... هذا ماكان من السيسبان والامير قمر الزمان.. اما ام صخر فقد حبسها بغرفة لايدخلها ضوء لشهران ثم امر بها فاخرجة وارسلها للحمام وتزينت وتطيبة واستعادة صحتها وقوتها وهيا تتذكر العبدان وتتحسر ومكثة شهران حتى عادة نظارتها فامر الجواري بتزينها كانها عروس فزينت فكانت كل قمر ودخل صخر ابنها وهو فرحان فاكرمها وباس يدها فقال لقد سامحتك على مافعلتي مع الزنوج اما ما فعلتي بي فانتي تطلبين مني السماح فبكت وحضنت ابنها وتاسفت وتابت من فعلها معه فسامحها ثم امر الجواري فبقى لوحدهما وقال لما تذهبين للعبيد والشطار وانا موجود لو فقط اخبرتيني بشبقك لمانة كنت اخجل منك واهابك ولا زلت فما تريدني ا اقول لبني كسي وكلني ... فضحك صخر وقال ولما لا كنت شوفتلك جل لمانه الام طيب انا كسي وكلني هات الحل صخر بسيطة اخلعي ملبسك فتسمرة الام بمكانها صخر ارمي ملابسك بصيغة الامر ... فخلعت ملبسها ثم قال ارقصي خلينا انشوف فرقصة حتى تعبت وكان صخر محتار بهذا الجمال ثم رما ملابسه فلما رات زبره هرولت نحوه وامسكت زبره وحضنته وباسته وقالت ياه كن زمان فينك يزبران ماهو ابن زبران موجود انتي تامر فضربت جبينها براحت يدها وهيا تقول الخير جنبك وانتي تبحثي بالازبال فحضنة صخر وقالت اسف يزبران معدتش اعملها صخر اي هو انتي اتهبلتي انا صخر ابن زبران امه لا دا زبران واكبر شويا ثم باست زبره ولحسته ومصته و وكبر طربوشه بشفايفها تحرك راسها على جميع جوانبه فقام بكل قوى حتى صخر استغرب لقد ظهرة اوردته ومنحنياته فاصبح كل جان حتى صخر استغرب من هذا الامر وفرحت واستهلت وهيا تبوس وتلحس وصخر جالس ثم استقامت وقربت زبر صخر من كسها وجلست عليه حتى استقر نصفه وهيا تقول اه اه اه فينك ياطربوش تدخل في المتعوس وتزن وتضغط بوركها وتنزل بشويش ثم سرخة وهيا تلعن نفسها ثم تهني نفسها بما وجدة كانها قد جنت وجلست حتى دخل كلة بها وهيا تشد شعرها وتلطم وجهها ثم باست صخر بكل مكان من وجهه وهو ينظر لها وهي كل مجنون ثم قامت شويا وجلست هنا صخر امسكها من وسطها ورفعها ثم انزلها بقوى فشهقت واخذ فوق وتحت وتحت الفوق والولية تولول وتصيح نيك يزبران اشتقة لزبرك ثم انت وحنت وهرجت ومرجت ومائها ينزل كل فيضان وصخر في شغل عنها ثم قام واقف وهيا مسكة رقبته ولفة افخذها حولي وزاد سرعته وامه تزغرد وتبكي وكسها انهرى من النيك حتى قذف لبنه بها وهيا رمت عسلها مرات لاتخصى ... ثم انامها على بطنها ومرغ طربوش زبره بعسل كسها ورشقها بزبر كاد ان يشطرها نصفان فبكت وولولت ثم زغردة وصخر كطائر الطنان لاتكد ترى جناحيه واخذ يدكها ويضرب اطيازها وصوة ضرباته جاخ جيخ طاخ وطيخ بكل ما اوتي من قوى بخرمها الناري حتى قذف لبنه ثم اخرج زبره فهجمت على زبره تقبله وتنظف لبنه حتى قام من جديد فانامها على ظهرها ودفع ارجلها حتى نفوخها ثم قوس ظهرها ورزعها بزبره فسرخة وولولت وهات ياي يا يا يا يا اه اه احي احي احي احي فكاد ان تكسر رقبتها وهو يدكها بسرعة ويرمي كل وزنه عليها وهي تشرق كانها خنقت وظل يدكها حتى الهب جدار رحمها وهيا تصيح ياخواتي اشم دخان كسي احترق الحقونا يا يشنبرونا وهو يدكها حتى قرب يقذف فقام منها بسرعة ثم غرس زبره بفمها وقذف لبنه فلم يمهلها لحظة تتنفس فشرقة وكحة وهيا تبلع لبنه مستطاعت هكذا حتى قام منها وهيا كل جثة الهامده ثم استحمى وامر بالطعام فاكل ونام الى هنا تتهي قصص صخر البهلوان في السلسلة الاولى راجيا للجميع دوام الصحة والعافية [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
الشاطر صخر البهلوان - 9 اجزاء
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل