• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

قصيرة خيال الشهوة (1 مشاهد)

صبرى فخرى

ميلفاوي أبلودر
عضو
ناشر قصص
إنضم
16 أكتوبر 2023
المشاركات
523
مستوى التفاعل
373
النقاط
3
نقاط
536
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
كتير مننا بيبقي عندهم خوف من بعض الحاجات، و مع الاسف الخوف اوقات كتير بيمنعنا اننا نعبر عن مشاعرنا، خاصة لو كنا بعمل حاجات مش متعودين عليها او لاول مرة، فالاخر بنبقي قدام خيارين.. الاول اننا نتشجع ونواجه خوفنا و نمنعه من السيطرة علينا و يضيع مننا احلي الاوقات، والتاني اننا نضعف قدام الخوف ويتحكم فينا و يضيع علينا فرص يمكن كانت تنقلنا للاحسن.

بتبتدي قصتنا مع بنت اسمها مريم عروسة جديدة فرحانة بعريسها اللي بتتزف معاه في العربية، ماليها مشاعر كتير مختلطة ما بين الفرحة و الاشتياق للحظة ان يجمعها بيت بحبيبها، و مابين الكسوف و القلق من النهردة يوم دخلتها اللي كانت طول حياتها بتفكر فيه، قدام قاعدة صاحبتها خلود اللي عمالة تزغرد و تسقف ومالية العربية كلها مرح و فرح و بترقص و تغني بصوت عالي و جو من الصخب.

بيوصلوا قدام العمارة اللي فيها شقتهم، و فجأة بينزل عريسها محمد من العربية و بيفتح لها الباب و بيمسك اديها، بيطلعوا قدام شقتهم و بيودعوا احبابهم واصحابهم و أهلهم و بيدخلوا..

محمد: انا مش قادر اصدق نفسي من كتر الفرحة يا مريم .. نورتي بيتنا واتمني اني اقدر اسعدك و اهنيكي

مريم: انا اللي حاسة الدنيا مش سيعاني بجد اني اخيرا مقول علينا بيت و هبقي معاك، اوعدك اني هعمل كل اللي اقدر عليه عشان راحتك و هناك يبقوا علي ايدي

محمد بيضمها لحضنه و بيبوس راسها و هي بتبص له بعينها لفوق و فرحة عنيها بتحكي اللي بيها، حضنها وشالها و هي لفة دراعها علي كتفه و دخلوا الاوضة، بدأت يبوس فيها ويمص شفايفها اللي تحت و يشدها ببقه و سنانه و هية بدأت تطلع اهات خفيفة و دخلت لسانها جوه لسانه و ضمت عنيها

بدأ يحرك ايده علي جسمها و فاجأة ارتبكت و مسكت ايده
مريم: استني يا محمد لما نغير هدومنا انت مستعجل ليه الجواز مش هيخلص النهردة.. قدامنا العمر كله

و ابتسمت ابتسامات خفيفة تخالطها الخجل و الريبة

محمد: احيه انا مشتاق لك اكتر من شوق انفاسي للنسيم يا سيدة الكون
مريم: طيب استني ادخل اغير هدومي وبتشيل الفستان وتجري بخفة علي الحمام، بتقف مربوكة وقلبها بيخفق من المشاعر المختلطة، بتحط ايدها علي صدرها و بتحس بيه بيعلي و ينزل بسرعة من كتر الانفاس، بتطبطب علي صدرها و كأنها بتطمن نفسها
مريم تحدث نفسها: في ايه مالك هربتي ليه ؟!!
مش دا اللي كان نفسك فيه؟! .. مش اول مرة تحضني احمد ولا اول مرة تبوسيه .. طب في ايه خايفة ليه؟

بتبتدي تغير و تفك طرحتها و تقلع الفستان وتبص لجمال جسمها ف المراية و جمال البانتي و البرا الابيض عليهاو تقلعهم و تاخد دوش خفيف
ووتهيج و هي بتحسس علي جسمها و تفتكر في محمد و هو بيحسس عليها و علي جسمها و بيدخل ايده بين فخدها و بعدين بتفوق بسرعة علي خبط علي الباب

محمد :كل دا بتغيري .. ادخل اساعدك
مريم: استني اصبر شوية بقي
محمد: اصبر اكتر من كدة ايييه بس

بتخرج من تحت الدوش و تنشف جسمها و تلبس بيبي دول ابيض كانت حطاه ورا الباب و بتبص لجسمها و بتحاول تطمن نفسها انه كله هيبقي تمام و بتغمض عنيها تاني و بتاخد نفس عميق عشان تهدي.. لكن المرة دي التوتر بيغلبها و يسيطر بتتخيل حاجات غريبة، بتبدا تتخيل انها مع محمد لكن مش قادرة تسمح له انه يلمس كسها، و ان يوم دخلتها بيبوظ، ف بتهرب بخيالها من الفكرة دي و بتحاول تركز في حاجة تهديها وتغير مود التوتر و القلق، ف بتفتكر لقطات حلوة من الفرح و الرقص مع صحباتها و الزفة والجو الحلو اللي خلود كانت عملاه.

بتفكر في خلود ازاي كانت مرحة واكيد لو مكانها كانت هتبقي مش قلقانة زيها، و بتفتكر كلام خلود قد ايه قلبها جامد و جريئة، لدرجة انها لما بتعجب بشخص بتعرف تخرج معاه في ديت، او الموضوع يتطور لسكس، الافكار بتكتر عليها و بتفتكر قد ايه محمد كان بيبص لخلود ف العربية و بيضحك و يتفاعل مع حركاتها، و بتبتدي ترجع تاني لافكار ان محمد بيقرب منها و هي خايفة لما يفتحها الموضوع يبقي مؤلم،
و بتتخيل ان محمد زعل و بيتصل بخلود يشتكي لها، ف خلود بتيجي و بتقعد معاها تهديها لكن محمد من هيجانه بيحسس علي خلود قدامها عشان يغيظها، و خلود بتبص لمحمد و بتبص لزبه اللي باين من تحت الهدوم و بتبص لمريم، و بتتخيل ان نظرات خلود لمريم بتقولها يعني انتي مش عارفة تمتعيه و تمتعي نفسك بيه؟.. و هي قاعدة قدامهم مش عارفة تعمل ايه بتتخيل ان خلود بتبص ف عين محمد و بتشوف عينه مليانة شهوة و هيجان علي خلود وهي كمان بترد عليه بنفس نظرات اللبونة.

بتبتدي خلود تبص لزبه وهو واقف من تحت البنطلون وبتقرب منه و هي قاعده ع الكنبة قدامه.. بتقرب منه بالراحة تشم ريحة الهيجان من غير وشها ما يلمس بنطلونه و بتبص له في عيونه و بتعض علي شفايفها، وبتحط اديها بتحسس علي زبره بدلع و تبص لمريم وتقولها مش عارفة تعملي كدة يا خايبة، احا متعمليش مني حاجة، اخرك تسمعيني ونا بحكي عن اللي بعمله مع اصحابي و اللي بيعملوه وتهيجي وتجيبيهم، انتي دبشة متستاهليش المتعة دي،

كلام خلود بأثر ف مريم بيخلي عندها مشاعر كتير مابين الغيرة علي محمد و بين انها نفسها تتفرج وتشوف وتتمع من بعيد الاول، و تتعلم ازاي تبقي خدامة سريرها، بتبتدي مريم تهيج و انفاسها تعلي و عيونها تغمض اكتر و تحسس باديها علي بزازها من فوق البيبي دول الستان و تحسس علي حلمتها اللي وقفت ونطروا لبرة قوي من تحت البيبي دول الابيض الناعم علي جسمها، و تفتح رجلها و تحسس بالايد التانية علي فخدها وتوصل بالتحسيس علي زنبورها اللي بدا يقف هو كمان.

بترجع خلود لمحمد تبصله ف عينة وتطلع لسانها وتبص لزبره و هي بتريل وبتقرب وشها من زبره بتمرمغ وشها ومناخيرها في زبره و بتنزل بنطلونه و تلحس وتبوس زبره من فوق البوكسر و نتنفس بصوت عالي تشم ريحة اللبن ف بضانه المنفوخة باللبن و محمد بيتمتع و يبص لمريم و هو هيجان نظرات بتقول انه مبسوط، بتقعده خلود علي الكنبة و بتقلعه البوكسر و بتبوسه ف فخدة و تلحس بلسانها فيه توصل لبضانه بتبوسهم وتحتهم و تلحس فيهم و هي بتطلع علي لزبره بوس و لحس و تحسس علي فخده وبطنه وصدره، بتلحس راس زبه و بتبوسها بلبونة و تشفطها و تمص زبره و هي زانقة بزازها ف بضانه.

بيعلي صوت اهات مريم قوي و بتهيج اكتر من الخيال، و بتفوق علي محمد من ورا الباب بيقولها "يا حبيبتي هتقضي الليلة كلها بتجهزي نفسك"
مريم بتتكلم بصوت مرتبك: طبعا دي ليلة لازم لها تجهيزات خاصة
محمد: يا ستي انا حابك كدة من غير اي رتوش.. انا كمان جهزت والدنيا اتظبطت اكتر
مريم و هي بتفتح الباب: خلاص يا عم في ايه متقلش شوية يعني؟!.. هو انا مش عروسة برده؟
محمد بانبهار: ؤباااا (وبيصفر) يا جمدانك يا مريم انتي ازاي حلوة كدة
بتخرج مريم بتلاقي الاوضة الوان اضاتها تجنن .. محمد ولع شموع بتفوح منها ريحة تجنن و عامل جو يجنن
بتدرك في ساعتها ان الواقع حلو برده و مينفش انها تخاف و تقلق منه لان محمد بيحبها
محمد بيخودها ف حضنه و بيبوس راسها و بيشم في شعرها و بيتنفس نفس سخن بيداعب شعرها بتحس بدفاه بيحط شفايفه علي قورتها و بيهمس
"كنت عاوز اقولك اني ليا لكن الجميل اني مبسوط ونا بقولك اني ليكي"
وقتها بتحس بامان و دفا في راسها و عقلها .. قشعرة خفيفة بتتملك جسمها كله، بتضيع كل خيالات سلبية او قلق و خوف، بتبتصم و بتبوسه ف صدره وبتقوله "انت وطني اللي بنتمي ليه"
بيشيلها و بينيمها علي السرير و بيبوس كل حتة فيها، بيشم ريحتها بعشق و بيبوس بطنها و يتلحس سرتها ودخل لسانه فيها، و ايده بتحسس علي جسمها من تحت البيبي دول اللي بيترفع كل م ايده بتطلع فوق لحد لما ايده بتوصل لباطها الناعم، بيشدها بدلع من دراعاتها يرفع ضهرها من ع السرير و يقلعها البيبي دول و بيلاقيها لابسة طقم بانتي و برا دنتيل مبين جمال جسمها و حلمتها واقفة قوي -كانت لسة سخنة من لعبها ف نفسها وهي سرحانة- بدأ يقفش ف بزازها ويدعك بصابعه الكبير حلماتهاو هو بيمص حلماتها و يلحس بين بزازها، لاقاها مغمضة عنيها قالها "متغمضيش عيونك ونتي ف البداية كدة عاوزك تشوفيني ونا بحب فيكي وجسمك.. وتشوفي شوقي ليكي"
طلع يبوسها و يمص رقبتها وودنها وهي بتتاوه ب دلع ومتعة، ومحمد بينزل بايده علي كسها يدعكه، وهي بتبادله البوسة ويتلعب بلسانها ف لسانه وتحسس علي شعره وضهره، كسها بقي مبلول قوي من كتر الهيجان ف مهمد نزل البنطلون وطلع زبره و هو بيبوسها و يحك كسها زبرة و مريم صوتها بيعلي قوي وتقوله "احح هو ناشف قوي كدة ليه" بدخل راس زبره بالراحة و هي بتتأوه و تقوله بالراحة يا حبيبي و هو بيرد عليها "بالراحة خالص يا حياتي" بتسخن معاه قوي و كسها بينزل عسل اكتر و تحضنه قوي وتغرز وشها في برقبته و اهاتها بتيجي جوه ودنه و تقوله " عاوزة اخلف منك يا حبيبي.. عاوزاك تريحني وترتاح ف حضني"
كلامها بيهيج محمد قوي بيبتدي يدخل زبره بقوه و يدك فيها و صوت طرقعة الجسم ف الجسم يعلي و هي تعلي صوتها اكتر ويقولها "مبسوطة .. عاوزة اكتر"و يدقك جامد و يدخل و يخرج زبره بقوة و سرعة و هية بتقوله "اااااه يا محمد اااااه مش قادرة.. نفسي هيتقطع .. قوي اكتر روحي بتروح يا محمااااد هجيبهم اقوي يا محمد" بيقفش فيبزازها قوية و يلطشهم الاتنين و بيقولها هاتي يا حبيبتي هاتيخم و اراتحي و بدا يدعك في كسها و هوي بينيك اكتر و نفسه بيعلي اكتر "اااه يا مريم اااااااااهههعع انا بجيب ااااااه ... بنززززل اااه"بينزل لبنه كله جواها و هي من هيجانه بتجيب معاه و اول م اللبن بينزل سخن جواها بتستريح وهو بيتام بجسمه عليها و صدره علي بزازها و بينهجوا و يبصو لبعض بتحضنه قوي و بتقوله "حبيبي نفسي ميخرجش من جوايا يرتاح في مكانه" و هو بيبوسها بين عنيها و ينام جنبها و يقولها "يا محلي الحياه في قربك يا مريم"
.
.
.النهاية
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل