كتير مننا بيبقي عندهم خوف من بعض الحاجات، و مع الاسف الخوف اوقات كتير بيمنعنا اننا نعبر عن مشاعرنا، خاصة لو كنا بعمل حاجات مش متعودين عليها او لاول مرة، فالاخر بنبقي قدام خيارين.. الاول اننا نتشجع ونواجه خوفنا و نمنعه من السيطرة علينا و يضيع مننا احلي الاوقات، والتاني اننا نضعف قدام الخوف ويتحكم فينا و يضيع علينا فرص يمكن كانت تنقلنا للاحسن.
بتبتدي قصتنا مع بنت اسمها مريم عروسة جديدة فرحانة بعريسها اللي بتتزف معاه في العربية، ماليها مشاعر كتير مختلطة ما بين الفرحة و الاشتياق للحظة ان يجمعها بيت بحبيبها، و مابين الكسوف و القلق من النهردة يوم دخلتها اللي كانت طول حياتها بتفكر فيه، قدام قاعدة صاحبتها خلود اللي عمالة تزغرد و تسقف ومالية العربية كلها مرح و فرح و بترقص و تغني بصوت عالي و جو من الصخب.
بيوصلوا قدام العمارة اللي فيها شقتهم، و فجأة بينزل عريسها محمد من العربية و بيفتح لها الباب و بيمسك اديها، بيطلعوا قدام شقتهم و بيودعوا احبابهم واصحابهم و أهلهم و بيدخلوا..
محمد: انا مش قادر اصدق نفسي من كتر الفرحة يا مريم .. نورتي بيتنا واتمني اني اقدر اسعدك و اهنيكي
مريم: انا اللي حاسة الدنيا مش سيعاني بجد اني اخيرا مقول علينا بيت و هبقي معاك، اوعدك اني هعمل كل اللي اقدر عليه عشان راحتك و هناك يبقوا علي ايدي
محمد بيضمها لحضنه و بيبوس راسها و هي بتبص له بعينها لفوق و فرحة عنيها بتحكي اللي بيها، حضنها وشالها و هي لفة دراعها علي كتفه و دخلوا الاوضة، بدأت يبوس فيها ويمص شفايفها اللي تحت و يشدها ببقه و سنانه و هية بدأت تطلع اهات خفيفة و دخلت لسانها جوه لسانه و ضمت عنيها
بدأ يحرك ايده علي جسمها و فاجأة ارتبكت و مسكت ايده
مريم: استني يا محمد لما نغير هدومنا انت مستعجل ليه الجواز مش هيخلص النهردة.. قدامنا العمر كله
و ابتسمت ابتسامات خفيفة تخالطها الخجل و الريبة
محمد: احيه انا مشتاق لك اكتر من شوق انفاسي للنسيم يا سيدة الكون
مريم: طيب استني ادخل اغير هدومي وبتشيل الفستان وتجري بخفة علي الحمام، بتقف مربوكة وقلبها بيخفق من المشاعر المختلطة، بتحط ايدها علي صدرها و بتحس بيه بيعلي و ينزل بسرعة من كتر الانفاس، بتطبطب علي صدرها و كأنها بتطمن نفسها
مريم تحدث نفسها: في ايه مالك هربتي ليه ؟!!
مش دا اللي كان نفسك فيه؟! .. مش اول مرة تحضني احمد ولا اول مرة تبوسيه .. طب في ايه خايفة ليه؟
بتبتدي تغير و تفك طرحتها و تقلع الفستان وتبص لجمال جسمها ف المراية و جمال البانتي و البرا الابيض عليهاو تقلعهم و تاخد دوش خفيف
ووتهيج و هي بتحسس علي جسمها و تفتكر في محمد و هو بيحسس عليها و علي جسمها و بيدخل ايده بين فخدها و بعدين بتفوق بسرعة علي خبط علي الباب
محمد :كل دا بتغيري .. ادخل اساعدك
مريم: استني اصبر شوية بقي
محمد: اصبر اكتر من كدة ايييه بس
بتخرج من تحت الدوش و تنشف جسمها و تلبس بيبي دول ابيض كانت حطاه ورا الباب و بتبص لجسمها و بتحاول تطمن نفسها انه كله هيبقي تمام و بتغمض عنيها تاني و بتاخد نفس عميق عشان تهدي.. لكن المرة دي التوتر بيغلبها و يسيطر بتتخيل حاجات غريبة، بتبدا تتخيل انها مع محمد لكن مش قادرة تسمح له انه يلمس كسها، و ان يوم دخلتها بيبوظ، ف بتهرب بخيالها من الفكرة دي و بتحاول تركز في حاجة تهديها وتغير مود التوتر و القلق، ف بتفتكر لقطات حلوة من الفرح و الرقص مع صحباتها و الزفة والجو الحلو اللي خلود كانت عملاه.
بتفكر في خلود ازاي كانت مرحة واكيد لو مكانها كانت هتبقي مش قلقانة زيها، و بتفتكر كلام خلود قد ايه قلبها جامد و جريئة، لدرجة انها لما بتعجب بشخص بتعرف تخرج معاه في ديت، او الموضوع يتطور لسكس، الافكار بتكتر عليها و بتفتكر قد ايه محمد كان بيبص لخلود ف العربية و بيضحك و يتفاعل مع حركاتها، و بتبتدي ترجع تاني لافكار ان محمد بيقرب منها و هي خايفة لما يفتحها الموضوع يبقي مؤلم،
و بتتخيل ان محمد زعل و بيتصل بخلود يشتكي لها، ف خلود بتيجي و بتقعد معاها تهديها لكن محمد من هيجانه بيحسس علي خلود قدامها عشان يغيظها، و خلود بتبص لمحمد و بتبص لزبه اللي باين من تحت الهدوم و بتبص لمريم، و بتتخيل ان نظرات خلود لمريم بتقولها يعني انتي مش عارفة تمتعيه و تمتعي نفسك بيه؟.. و هي قاعدة قدامهم مش عارفة تعمل ايه بتتخيل ان خلود بتبص ف عين محمد و بتشوف عينه مليانة شهوة و هيجان علي خلود وهي كمان بترد عليه بنفس نظرات اللبونة.
بتبتدي خلود تبص لزبه وهو واقف من تحت البنطلون وبتقرب منه و هي قاعده ع الكنبة قدامه.. بتقرب منه بالراحة تشم ريحة الهيجان من غير وشها ما يلمس بنطلونه و بتبص له في عيونه و بتعض علي شفايفها، وبتحط اديها بتحسس علي زبره بدلع و تبص لمريم وتقولها مش عارفة تعملي كدة يا خايبة، احا متعمليش مني حاجة، اخرك تسمعيني ونا بحكي عن اللي بعمله مع اصحابي و اللي بيعملوه وتهيجي وتجيبيهم، انتي دبشة متستاهليش المتعة دي،
كلام خلود بأثر ف مريم بيخلي عندها مشاعر كتير مابين الغيرة علي محمد و بين انها نفسها تتفرج وتشوف وتتمع من بعيد الاول، و تتعلم ازاي تبقي خدامة سريرها، بتبتدي مريم تهيج و انفاسها تعلي و عيونها تغمض اكتر و تحسس باديها علي بزازها من فوق البيبي دول الستان و تحسس علي حلمتها اللي وقفت ونطروا لبرة قوي من تحت البيبي دول الابيض الناعم علي جسمها، و تفتح رجلها و تحسس بالايد التانية علي فخدها وتوصل بالتحسيس علي زنبورها اللي بدا يقف هو كمان.
بترجع خلود لمحمد تبصله ف عينة وتطلع لسانها وتبص لزبره و هي بتريل وبتقرب وشها من زبره بتمرمغ وشها ومناخيرها في زبره و بتنزل بنطلونه و تلحس وتبوس زبره من فوق البوكسر و نتنفس بصوت عالي تشم ريحة اللبن ف بضانه المنفوخة باللبن و محمد بيتمتع و يبص لمريم و هو هيجان نظرات بتقول انه مبسوط، بتقعده خلود علي الكنبة و بتقلعه البوكسر و بتبوسه ف فخدة و تلحس بلسانها فيه توصل لبضانه بتبوسهم وتحتهم و تلحس فيهم و هي بتطلع علي لزبره بوس و لحس و تحسس علي فخده وبطنه وصدره، بتلحس راس زبه و بتبوسها بلبونة و تشفطها و تمص زبره و هي زانقة بزازها ف بضانه.
بيعلي صوت اهات مريم قوي و بتهيج اكتر من الخيال، و بتفوق علي محمد من ورا الباب بيقولها "يا حبيبتي هتقضي الليلة كلها بتجهزي نفسك"
مريم بتتكلم بصوت مرتبك: طبعا دي ليلة لازم لها تجهيزات خاصة
محمد: يا ستي انا حابك كدة من غير اي رتوش.. انا كمان جهزت والدنيا اتظبطت اكتر
مريم و هي بتفتح الباب: خلاص يا عم في ايه متقلش شوية يعني؟!.. هو انا مش عروسة برده؟
محمد بانبهار: ؤباااا (وبيصفر) يا جمدانك يا مريم انتي ازاي حلوة كدة
بتخرج مريم بتلاقي الاوضة الوان اضاتها تجنن .. محمد ولع شموع بتفوح منها ريحة تجنن و عامل جو يجنن
بتدرك في ساعتها ان الواقع حلو برده و مينفش انها تخاف و تقلق منه لان محمد بيحبها
محمد بيخودها ف حضنه و بيبوس راسها و بيشم في شعرها و بيتنفس نفس سخن بيداعب شعرها بتحس بدفاه بيحط شفايفه علي قورتها و بيهمس
"كنت عاوز اقولك اني ليا لكن الجميل اني مبسوط ونا بقولك اني ليكي"
وقتها بتحس بامان و دفا في راسها و عقلها .. قشعرة خفيفة بتتملك جسمها كله، بتضيع كل خيالات سلبية او قلق و خوف، بتبتصم و بتبوسه ف صدره وبتقوله "انت وطني اللي بنتمي ليه"
بيشيلها و بينيمها علي السرير و بيبوس كل حتة فيها، بيشم ريحتها بعشق و بيبوس بطنها و يتلحس سرتها ودخل لسانه فيها، و ايده بتحسس علي جسمها من تحت البيبي دول اللي بيترفع كل م ايده بتطلع فوق لحد لما ايده بتوصل لباطها الناعم، بيشدها بدلع من دراعاتها يرفع ضهرها من ع السرير و يقلعها البيبي دول و بيلاقيها لابسة طقم بانتي و برا دنتيل مبين جمال جسمها و حلمتها واقفة قوي -كانت لسة سخنة من لعبها ف نفسها وهي سرحانة- بدأ يقفش ف بزازها ويدعك بصابعه الكبير حلماتهاو هو بيمص حلماتها و يلحس بين بزازها، لاقاها مغمضة عنيها قالها "متغمضيش عيونك ونتي ف البداية كدة عاوزك تشوفيني ونا بحب فيكي وجسمك.. وتشوفي شوقي ليكي"
طلع يبوسها و يمص رقبتها وودنها وهي بتتاوه ب دلع ومتعة، ومحمد بينزل بايده علي كسها يدعكه، وهي بتبادله البوسة ويتلعب بلسانها ف لسانه وتحسس علي شعره وضهره، كسها بقي مبلول قوي من كتر الهيجان ف مهمد نزل البنطلون وطلع زبره و هو بيبوسها و يحك كسها زبرة و مريم صوتها بيعلي قوي وتقوله "احح هو ناشف قوي كدة ليه" بدخل راس زبره بالراحة و هي بتتأوه و تقوله بالراحة يا حبيبي و هو بيرد عليها "بالراحة خالص يا حياتي" بتسخن معاه قوي و كسها بينزل عسل اكتر و تحضنه قوي وتغرز وشها في برقبته و اهاتها بتيجي جوه ودنه و تقوله " عاوزة اخلف منك يا حبيبي.. عاوزاك تريحني وترتاح ف حضني"
كلامها بيهيج محمد قوي بيبتدي يدخل زبره بقوه و يدك فيها و صوت طرقعة الجسم ف الجسم يعلي و هي تعلي صوتها اكتر ويقولها "مبسوطة .. عاوزة اكتر"و يدقك جامد و يدخل و يخرج زبره بقوة و سرعة و هية بتقوله "اااااه يا محمد اااااه مش قادرة.. نفسي هيتقطع .. قوي اكتر روحي بتروح يا محمااااد هجيبهم اقوي يا محمد" بيقفش فيبزازها قوية و يلطشهم الاتنين و بيقولها هاتي يا حبيبتي هاتيخم و اراتحي و بدا يدعك في كسها و هوي بينيك اكتر و نفسه بيعلي اكتر "اااه يا مريم اااااااااهههعع انا بجيب ااااااه ... بنززززل اااه"بينزل لبنه كله جواها و هي من هيجانه بتجيب معاه و اول م اللبن بينزل سخن جواها بتستريح وهو بيتام بجسمه عليها و صدره علي بزازها و بينهجوا و يبصو لبعض بتحضنه قوي و بتقوله "حبيبي نفسي ميخرجش من جوايا يرتاح في مكانه" و هو بيبوسها بين عنيها و ينام جنبها و يقولها "يا محلي الحياه في قربك يا مريم"
.
.
.النهاية
بتبتدي قصتنا مع بنت اسمها مريم عروسة جديدة فرحانة بعريسها اللي بتتزف معاه في العربية، ماليها مشاعر كتير مختلطة ما بين الفرحة و الاشتياق للحظة ان يجمعها بيت بحبيبها، و مابين الكسوف و القلق من النهردة يوم دخلتها اللي كانت طول حياتها بتفكر فيه، قدام قاعدة صاحبتها خلود اللي عمالة تزغرد و تسقف ومالية العربية كلها مرح و فرح و بترقص و تغني بصوت عالي و جو من الصخب.
بيوصلوا قدام العمارة اللي فيها شقتهم، و فجأة بينزل عريسها محمد من العربية و بيفتح لها الباب و بيمسك اديها، بيطلعوا قدام شقتهم و بيودعوا احبابهم واصحابهم و أهلهم و بيدخلوا..
محمد: انا مش قادر اصدق نفسي من كتر الفرحة يا مريم .. نورتي بيتنا واتمني اني اقدر اسعدك و اهنيكي
مريم: انا اللي حاسة الدنيا مش سيعاني بجد اني اخيرا مقول علينا بيت و هبقي معاك، اوعدك اني هعمل كل اللي اقدر عليه عشان راحتك و هناك يبقوا علي ايدي
محمد بيضمها لحضنه و بيبوس راسها و هي بتبص له بعينها لفوق و فرحة عنيها بتحكي اللي بيها، حضنها وشالها و هي لفة دراعها علي كتفه و دخلوا الاوضة، بدأت يبوس فيها ويمص شفايفها اللي تحت و يشدها ببقه و سنانه و هية بدأت تطلع اهات خفيفة و دخلت لسانها جوه لسانه و ضمت عنيها
بدأ يحرك ايده علي جسمها و فاجأة ارتبكت و مسكت ايده
مريم: استني يا محمد لما نغير هدومنا انت مستعجل ليه الجواز مش هيخلص النهردة.. قدامنا العمر كله
و ابتسمت ابتسامات خفيفة تخالطها الخجل و الريبة
محمد: احيه انا مشتاق لك اكتر من شوق انفاسي للنسيم يا سيدة الكون
مريم: طيب استني ادخل اغير هدومي وبتشيل الفستان وتجري بخفة علي الحمام، بتقف مربوكة وقلبها بيخفق من المشاعر المختلطة، بتحط ايدها علي صدرها و بتحس بيه بيعلي و ينزل بسرعة من كتر الانفاس، بتطبطب علي صدرها و كأنها بتطمن نفسها
مريم تحدث نفسها: في ايه مالك هربتي ليه ؟!!
مش دا اللي كان نفسك فيه؟! .. مش اول مرة تحضني احمد ولا اول مرة تبوسيه .. طب في ايه خايفة ليه؟
بتبتدي تغير و تفك طرحتها و تقلع الفستان وتبص لجمال جسمها ف المراية و جمال البانتي و البرا الابيض عليهاو تقلعهم و تاخد دوش خفيف
ووتهيج و هي بتحسس علي جسمها و تفتكر في محمد و هو بيحسس عليها و علي جسمها و بيدخل ايده بين فخدها و بعدين بتفوق بسرعة علي خبط علي الباب
محمد :كل دا بتغيري .. ادخل اساعدك
مريم: استني اصبر شوية بقي
محمد: اصبر اكتر من كدة ايييه بس
بتخرج من تحت الدوش و تنشف جسمها و تلبس بيبي دول ابيض كانت حطاه ورا الباب و بتبص لجسمها و بتحاول تطمن نفسها انه كله هيبقي تمام و بتغمض عنيها تاني و بتاخد نفس عميق عشان تهدي.. لكن المرة دي التوتر بيغلبها و يسيطر بتتخيل حاجات غريبة، بتبدا تتخيل انها مع محمد لكن مش قادرة تسمح له انه يلمس كسها، و ان يوم دخلتها بيبوظ، ف بتهرب بخيالها من الفكرة دي و بتحاول تركز في حاجة تهديها وتغير مود التوتر و القلق، ف بتفتكر لقطات حلوة من الفرح و الرقص مع صحباتها و الزفة والجو الحلو اللي خلود كانت عملاه.
بتفكر في خلود ازاي كانت مرحة واكيد لو مكانها كانت هتبقي مش قلقانة زيها، و بتفتكر كلام خلود قد ايه قلبها جامد و جريئة، لدرجة انها لما بتعجب بشخص بتعرف تخرج معاه في ديت، او الموضوع يتطور لسكس، الافكار بتكتر عليها و بتفتكر قد ايه محمد كان بيبص لخلود ف العربية و بيضحك و يتفاعل مع حركاتها، و بتبتدي ترجع تاني لافكار ان محمد بيقرب منها و هي خايفة لما يفتحها الموضوع يبقي مؤلم،
و بتتخيل ان محمد زعل و بيتصل بخلود يشتكي لها، ف خلود بتيجي و بتقعد معاها تهديها لكن محمد من هيجانه بيحسس علي خلود قدامها عشان يغيظها، و خلود بتبص لمحمد و بتبص لزبه اللي باين من تحت الهدوم و بتبص لمريم، و بتتخيل ان نظرات خلود لمريم بتقولها يعني انتي مش عارفة تمتعيه و تمتعي نفسك بيه؟.. و هي قاعدة قدامهم مش عارفة تعمل ايه بتتخيل ان خلود بتبص ف عين محمد و بتشوف عينه مليانة شهوة و هيجان علي خلود وهي كمان بترد عليه بنفس نظرات اللبونة.
بتبتدي خلود تبص لزبه وهو واقف من تحت البنطلون وبتقرب منه و هي قاعده ع الكنبة قدامه.. بتقرب منه بالراحة تشم ريحة الهيجان من غير وشها ما يلمس بنطلونه و بتبص له في عيونه و بتعض علي شفايفها، وبتحط اديها بتحسس علي زبره بدلع و تبص لمريم وتقولها مش عارفة تعملي كدة يا خايبة، احا متعمليش مني حاجة، اخرك تسمعيني ونا بحكي عن اللي بعمله مع اصحابي و اللي بيعملوه وتهيجي وتجيبيهم، انتي دبشة متستاهليش المتعة دي،
كلام خلود بأثر ف مريم بيخلي عندها مشاعر كتير مابين الغيرة علي محمد و بين انها نفسها تتفرج وتشوف وتتمع من بعيد الاول، و تتعلم ازاي تبقي خدامة سريرها، بتبتدي مريم تهيج و انفاسها تعلي و عيونها تغمض اكتر و تحسس باديها علي بزازها من فوق البيبي دول الستان و تحسس علي حلمتها اللي وقفت ونطروا لبرة قوي من تحت البيبي دول الابيض الناعم علي جسمها، و تفتح رجلها و تحسس بالايد التانية علي فخدها وتوصل بالتحسيس علي زنبورها اللي بدا يقف هو كمان.
بترجع خلود لمحمد تبصله ف عينة وتطلع لسانها وتبص لزبره و هي بتريل وبتقرب وشها من زبره بتمرمغ وشها ومناخيرها في زبره و بتنزل بنطلونه و تلحس وتبوس زبره من فوق البوكسر و نتنفس بصوت عالي تشم ريحة اللبن ف بضانه المنفوخة باللبن و محمد بيتمتع و يبص لمريم و هو هيجان نظرات بتقول انه مبسوط، بتقعده خلود علي الكنبة و بتقلعه البوكسر و بتبوسه ف فخدة و تلحس بلسانها فيه توصل لبضانه بتبوسهم وتحتهم و تلحس فيهم و هي بتطلع علي لزبره بوس و لحس و تحسس علي فخده وبطنه وصدره، بتلحس راس زبه و بتبوسها بلبونة و تشفطها و تمص زبره و هي زانقة بزازها ف بضانه.
بيعلي صوت اهات مريم قوي و بتهيج اكتر من الخيال، و بتفوق علي محمد من ورا الباب بيقولها "يا حبيبتي هتقضي الليلة كلها بتجهزي نفسك"
مريم بتتكلم بصوت مرتبك: طبعا دي ليلة لازم لها تجهيزات خاصة
محمد: يا ستي انا حابك كدة من غير اي رتوش.. انا كمان جهزت والدنيا اتظبطت اكتر
مريم و هي بتفتح الباب: خلاص يا عم في ايه متقلش شوية يعني؟!.. هو انا مش عروسة برده؟
محمد بانبهار: ؤباااا (وبيصفر) يا جمدانك يا مريم انتي ازاي حلوة كدة
بتخرج مريم بتلاقي الاوضة الوان اضاتها تجنن .. محمد ولع شموع بتفوح منها ريحة تجنن و عامل جو يجنن
بتدرك في ساعتها ان الواقع حلو برده و مينفش انها تخاف و تقلق منه لان محمد بيحبها
محمد بيخودها ف حضنه و بيبوس راسها و بيشم في شعرها و بيتنفس نفس سخن بيداعب شعرها بتحس بدفاه بيحط شفايفه علي قورتها و بيهمس
"كنت عاوز اقولك اني ليا لكن الجميل اني مبسوط ونا بقولك اني ليكي"
وقتها بتحس بامان و دفا في راسها و عقلها .. قشعرة خفيفة بتتملك جسمها كله، بتضيع كل خيالات سلبية او قلق و خوف، بتبتصم و بتبوسه ف صدره وبتقوله "انت وطني اللي بنتمي ليه"
بيشيلها و بينيمها علي السرير و بيبوس كل حتة فيها، بيشم ريحتها بعشق و بيبوس بطنها و يتلحس سرتها ودخل لسانه فيها، و ايده بتحسس علي جسمها من تحت البيبي دول اللي بيترفع كل م ايده بتطلع فوق لحد لما ايده بتوصل لباطها الناعم، بيشدها بدلع من دراعاتها يرفع ضهرها من ع السرير و يقلعها البيبي دول و بيلاقيها لابسة طقم بانتي و برا دنتيل مبين جمال جسمها و حلمتها واقفة قوي -كانت لسة سخنة من لعبها ف نفسها وهي سرحانة- بدأ يقفش ف بزازها ويدعك بصابعه الكبير حلماتهاو هو بيمص حلماتها و يلحس بين بزازها، لاقاها مغمضة عنيها قالها "متغمضيش عيونك ونتي ف البداية كدة عاوزك تشوفيني ونا بحب فيكي وجسمك.. وتشوفي شوقي ليكي"
طلع يبوسها و يمص رقبتها وودنها وهي بتتاوه ب دلع ومتعة، ومحمد بينزل بايده علي كسها يدعكه، وهي بتبادله البوسة ويتلعب بلسانها ف لسانه وتحسس علي شعره وضهره، كسها بقي مبلول قوي من كتر الهيجان ف مهمد نزل البنطلون وطلع زبره و هو بيبوسها و يحك كسها زبرة و مريم صوتها بيعلي قوي وتقوله "احح هو ناشف قوي كدة ليه" بدخل راس زبره بالراحة و هي بتتأوه و تقوله بالراحة يا حبيبي و هو بيرد عليها "بالراحة خالص يا حياتي" بتسخن معاه قوي و كسها بينزل عسل اكتر و تحضنه قوي وتغرز وشها في برقبته و اهاتها بتيجي جوه ودنه و تقوله " عاوزة اخلف منك يا حبيبي.. عاوزاك تريحني وترتاح ف حضني"
كلامها بيهيج محمد قوي بيبتدي يدخل زبره بقوه و يدك فيها و صوت طرقعة الجسم ف الجسم يعلي و هي تعلي صوتها اكتر ويقولها "مبسوطة .. عاوزة اكتر"و يدقك جامد و يدخل و يخرج زبره بقوة و سرعة و هية بتقوله "اااااه يا محمد اااااه مش قادرة.. نفسي هيتقطع .. قوي اكتر روحي بتروح يا محمااااد هجيبهم اقوي يا محمد" بيقفش فيبزازها قوية و يلطشهم الاتنين و بيقولها هاتي يا حبيبتي هاتيخم و اراتحي و بدا يدعك في كسها و هوي بينيك اكتر و نفسه بيعلي اكتر "اااه يا مريم اااااااااهههعع انا بجيب ااااااه ... بنززززل اااه"بينزل لبنه كله جواها و هي من هيجانه بتجيب معاه و اول م اللبن بينزل سخن جواها بتستريح وهو بيتام بجسمه عليها و صدره علي بزازها و بينهجوا و يبصو لبعض بتحضنه قوي و بتقوله "حبيبي نفسي ميخرجش من جوايا يرتاح في مكانه" و هو بيبوسها بين عنيها و ينام جنبها و يقولها "يا محلي الحياه في قربك يا مريم"
.
.
.النهاية