جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
الجنس الساخن مع آية الحب الأول بعد سنين من الفرقة وقد أصبحت أرملة ولها ولد وبنت
الجزء الأول
كانت تسكن البيت الذي تسكن عائلتي فيه منذ ما يربو على الخمسة عشر سنة وكانت قد تخرجت من كلية اﻵدب جامعة القاهرة وتزوجت من مهندس زراعي وسافرت معه إلى إحدى دول الخليج لتعود آية مرة أخرى إلى القاهرة وليبدأ الجنس الساخن معها بعد سنين من الفرقة وبعد أن تزوجت وعملت في كبرى الشركات وسكنت بعيداً عن والدتي وقد نسيتها. قصتي مع آية جارتنا القديمة وموضوع الحب الأول أو حب مراهقتي إذ كنت أغلق باب حجرتي عليّ وأستمني على خيالها لما تملكه من قوام نحيل متماسك وشعر أسود داكن وابتسامة رقيقة وصدر متماسك نافر للأمام وردفين متوسطي الحجم إلا أنهما مثيران جداً. كنت منذ خمس عشرة عام في الثانوية العامة وهي في آداب فكنت أتعمد الحديث معها في أي شيئ وكانت هي تمزح معي ولكن لم أكن في اعتبارها سوى مراهق يصغرها بأربع سنوات أما هي فكانت موضوع الحب وفانتازيا الشباب الأول بالنسبة لي.قصة الجنس الساخن مع آية تبدأ من اتصال والدتي منذ عامين وأنا في البيت بعدما دق جرس هاتفي فإذا بها والدتي: “ آلو…. ازيك يا ماما..”. والدتي:” أهلاً يا سعيد…. بقلك جارتنا آية عاوزاك تخدمها.” فاستغربت أنا لأني كنت قد نسيت، فسالتها:” آية مين يا ماما؟!” فأجابت والدتي:” آية يا بني جارتنا لقديمة اللي سافرت مع جوزها… .” فتذكرت آية الحب الأول البنت الرقيقة حب مراهقتي ، فأجبتها:” أيوة… أيوة افتكرت آية… هي رجعت عاملة ايه..”. والدتي:” رجعت يا بني تعيش مع أولادها بمصر بعد ما جوزها تعيش انت واترملت ..” ساعتها لم تذكر لي والدتي ما تريده آية بالضبط غير أني في الواقع قد أسفت لها وأسرعت لخدمتها فأسرعت إلى بيتنا، بيت العائلة لألتقيها. حضرت آية الحب الأول وأنا أتأملها فرأيت أنها قدت تغيرت كثيراً فامتلئت بعد أن كانت سمبتيك ذلك لأن حياة الزوجة والأم غير حياة البنت البكر الصغيرة . فتغيرت لمساتها بعض الشئ وتغيرت اشياء كتيرة وكذلك رأيت الأسى بادِ عليها لترملها وهي لم تتجاوز الأربعين إلا بعام واحد . غير أن ابتسامتها لم يطرأ عليها التغيير ولم يتغير سواد عينيها . نظرت إليها كثيراً وأنا مشتاق أني أرى الحب الأول مجدداً . طلبت مني آية الحب الأول تخليص رخصه السيارة الجديدة وأيضاً عمل رخصه قيادة لها فلم أتردد لحظة بل عاودني شعوري بزمن الحب الأول الجميل وفنتازيا الجنس الساخن وهو زمن صبايا وكنت اسعد رجل بالدنيا.أعطتني الأوراق واستأذنت بالعودة إلى منزلها . كانت السعادة تغمرني كثيراً بعودتها وكأنها أعادت زمن الطيشان الأول وزمن الخلو من هموم الحياة وزمن النشوة الأولى . فقد كنت دائما مشتاق لابتسامتها.في يوم استخراج رخصه القيادة كان يجب أن أصطحبها معي فتواعدنا وهناك تكلمنا كثيراً مع بعض وكان الزحام شديد وبالواسطة خلصت لها الرخصة وكانت سعيده جدا. طلبت منها ان نستريح غلى كافية نتناول أي شيئ نشربه فاعتذرت بلباقة وطلبت مني ان اعلمها قيادة السيارة او البحث لها عن مكان لتلعيمها ففرحت جداً لأني سأكون على اتصال متواصل معها. هناك في صحراء القاهرة بعيداً عن الإزدحام رحت أعطي آية دروس القيادة فجلست بجانبي وكنت من الحين للآخر المس جسمها بيدي او بكتفي وكنت احس بنعومه جسدها فكنت كل لمسة أرقب تغييراً على محياها فأحسست أن آية الحب الأول تسعد بلمساتي لها ثم ابتدأت بلمسها اكتر واكتر بل كنت أحياناً أنزل بكفي علي فخذها وأتحجج بتعليمها: “ ما تستعجليش وتدوسي على البنزين أو الفرامل …” وهكذا نعمت بلمسها وقربها وتعلمت آية القيادة.كانت آية الحب الأول ابتدأت تنجذب نحوي مع أني لم أكن أثقل عليها لأنها سيدة كما اعرفها ذات أخلاق وليس من النوع الذي يور على حل شعره . ولكن لأنها انثى ولها أحاسيس فقد انجذبت تجاهي وخاصة وأنها أرملة شابة وهذا ما أحسسته. المهم أن صلتي بآية انقطعت لمده شهر بعد أن انتهيت من تعليمها القيادة فهي لم تعد ا تطلب مني أي شئ وكنت قد اشتقت إليها ولذلك كنت اكثر من زيارة أمي في بيتنا بل كنت أقيم عندها احياناً وأخرج من عندها إلى عملي. ذات يوم كنت جالس عند والدتي بشقتها فإذا بصياح آية مع أبنائها ينتهي إلى مسمعي فقد كانت عصبيه جدا وهي تتعارك مع أولادها. واستمر عراكها اليومي وعصبيتها كل يوم.كنت اعرف أن عصبيتها الزائدة نتيجة الحرمان وعدم إشباع غريزة الجنس لديها فقد كانت أرملة. مرة من المرات وذات عصرية كنت جالساً ببيت والدتي أشاهد التلفاز فإذا بالهاتف يرن وإذا بها آية فاخبرتها أني بجانبها ببيت أمي فإذا بها تضحك لحسن الصدف وتطلب مني خدمة بسيارتها فأسرعت إليها وذهبنا مع بعض وتناولنا الأحاديث بالطريق عن الأولاد ومشاكلهم ومشاكل المراهقة. فالولد لم يتجاوز السابعة عشرة والبنت الخامسة عشرة وقد ازدادت مشاكلها معهم مسؤولياتها بتربيتهم وانها تعبت من حياتها وأحست بثقل حياتها وخاصة بعد وفاة زوجها. أحسست بها وطلبت إليها أن نرتاد كافية لتناول شيئ ما فوافقت ولم تترد ولم ترفض كالسابق.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ
الجزء الثاني
جلسنا نتحادث وتكلمنا عن حياتها و أ ولادها وعن أحاسيسها وعن حزنها لفراق الزوج ثم عدنا للبيت. منذ ذلك اللقاء في الكافية وحديثي معها وآية لم تتوقف أو أتوقف عن الاتصال بي أو بها هاتفياً وفي ساعة متأخرة من الليل. قالت في منتصف المكالمة وقد اتصلت بي:” مش عافرة ليه يا سعيد بقيت عصبية جداً مع الأولاد … أقل حاجة منهم بتخليني أفور ومتحكمش في أعصابي…” فقلت لها:”معلش أنا شايف أن ده شعور مكتوم… شعور بالحاجة… كان بيطلع مع جوزك ودلوقتي مفيش منفذ فبيطلع بعصبيتك مع اولادك.” قالت وكانها تتنهد وتستوضح:” شعور ايه دا يا سعيد !” فأجبتها بعد أ ن ترددت وألحت :” شعور الجنس يا آية… شعور جواكي.. شعور بانوثتك وعاطفتك..” فقالت وكأنها تفاجأت: “ ايه اللي بتقولوا دا يا سعيد!” ثم أغلقت الخط سريعاً وكأنها خجلت من جرأتي. ما هي إلا دقائق حتى رنّ هاتفي فإذا بها آية تقول:” انت جرئ وصريح جدا انت ازاي تقولي كده وانتي ازاي عرفت كده. قلت له بهدوء:” معلش أنا صريح شويتين ومعرفش أحبس الكلام اللي على لساني….أجابت:” ماشي يا سعيد بس متوصلش لكدا خالص!” فاعتذرت :” ا انا اسف ومش هاكلمك تاني بموضوع عصبيتك دا مع السلامة..” ثم أغلقت الخط لنظل يومين دون اتصال ثم تتصل بي في اليوم الثالث وتعتذر علي معاملتها لي لانها عصبيه وانا نكأت جرحها القديم الذي لم يندمل بعد وواجهتها بالحقيقة . في تلك المكالمة احسست أنها جاهزة لتقبل البوح بمشاعري القديمة لها. قلت لها معترفاً بسري ، سر المراهقة والشباب الباكر:” آية انتي بالنسبة ليا الحب الأول…. انا من أيام ما كنت بثانوي وانت في جامعة بتجنني أنوثتك ورقتك ونعومتك وكنت بحبك من صغري وكنت بشتهيكي ولما رجعتي وحسيت بيكي حسيت انك رجعتيلي… “ حينها ازدادت تنهدات آية وقالت هامسة:” كل دا وساكت من سنين يا سعيد!”. أنهينا المكالمة بقبلة طويلة عادت بعدها لأولادها على ان تعاود الإتصال بعد فراغها. ظللنا نمارس الجنس الساخن بالهاتف لمدة تزيد على اليومين دون انقطاع وكاننا نمهد لنار الإلتقاء ونزيل كثير من صعوبات الخجل التي تعترض طريقي وطريقها.وفي الصباح وفي يوم هو السبت وكانت إجازتي وبعد أن تاكدت من مغادرة اولادها إلى مدارسهما قرعت بابها وقد تخففت من ملابسي فتحت الباب ودخلت وكأنها تفاجأت وفعلاً فانا قد فاجأتهاودخلت وأغلقت باب الشقة سريعاً. وفتحت فدخلت عليها بسرعه وقفلت الباب فقالت: “ حرام عليك يا سعيد… مش دلوقتي… لو الأولاد جم هيكون وضعي ايه!” فلم أتفت إلى منطقها ورحت اضمها إليّ وأقبلها فتملصت مني إلى حجره نومها كي تغير ملابسها ثم دلفت خلفها بعد دقائق لأجدها بالحماله والسروال فقط. انقضضت عليها وأخذتها بحضني وحاولت تقبيلها وهي ترفض وتبعد فمها وجها ولا تعطيني فمها. استقويت عليها وقبلتها وكانت آية قد اهتاجت فشرعت أمارس الجنس الساخن معها فطرحتها على فراشها فنامت وساحت و نزلت علي بزازها وأمسكتهما ودلكتهما بقوه وهي تطلق لآت كثيرة تعرب عن رغبتها أكثر من رفضها . ثم نزلت بكفي إلى كسها من فوق الكلوت وهي مستلقية علي ظهرها وقد غرقت في بحر الجنس الساخن المثير .المهم نزلت علي كسها بشفتي من فوق الكلوت وعضضت كسها بشفتي وهي تتأوه وتأنّ .ثم إني صعدت إلى صدرها وأخذت اعضضها بصدرها ثم نزلت إلى فخذيها الحسهما بلساني ووضعت كفي داخل الكلوت وتحسست كسها وقبضت بإبهامي والسبابة على بظرها وكان كبيراً نوعا ما وعندها تاوهت وأطلقات أنين المتعة المتواصل وساحت وراحت تتنهد بعمق وشدة وقالت:” حبيبي سعيد بحبك اح اح اح وحشني اف اف بموت فيك سعيد اه اه اه اه.” فكنت أسمع ذلك منها واهيج اكتر وكنت اتمتع بجسمها وانا أتذكر الايام الماضيه وهي آية الحب الأول ، حب شبابي الباكر. ثم رفعت رجليها علي كتفي وضغط بفخذيها علي صدرها وظهر امامي كسها الأنيق ووضعت راس ذبي عند فتحه كسها وضغطت للداخل فشهقت شهقة الشهوه والحرمان ودخلت ذبي ولاول مره احس بأحلى شعور لي بالدنيا حيث التصق لح ذبي بلحم جدران كسها الساخن وهي تتأوه وتصرخ وتتمتع بلهيب ذبي بكسها وكان كسها يدفع مياهه للخارج وكانت تلعب تحتي كامرأة لها خبره بالنيك وأنا أمارس الجنس الساخن معها فكانت تتحرك بكسها للأمام والخلف . المهم أني استلقيت على ظهري وجعلتها تعتليني ووضعت ذبي بكسها وأخذت تحرك كسها للأمام والخلف وبحركات دائريه وتضغط علي بزراعي كالمصارع. مؤكد أن آية الحب الأول كانت محرومة بعد فقد زوجها ولم تذق الجنس الساخن منذ أن فارقها فتركزت لديها طاقة الحرمان لتخرج كل طاقتها بذبي فأحسست أنها انهدت وضعفت قواها فلفتها ونمت عليها ودفعت ذبي بكسها وأخذت أنيكها ا وانيكها وأذيقها لذة الجنس الساخن والذب الهائج إلى ان التقينا بالقذف فكان احلي قذف بحياتي. من الجدير بالذكر أن الوضع مع آية الحب الأول ولقاءات الجنس الساخن قد استمر كما هو عليه ورفضت هي الزواج بي رغم حبنا ورفضت الزواج عموما من اجل اولادها لكننا بقينا على علاقة جنسية ورومانسية كاملة مثل زوجين او بويفريند وجيرلفريند او متساكنين وقد قمنا باخصاب صناعي حيواني المنوي مع بويضتها برحم بديل وام بديلة حبلت بولد وبنت مني ومن آية قررت تبنيهما لاحقا وذلك تجنبا لمعضلتنا امام مجتمعنا المصري العربي الاسلامي
الجزء الأول
كانت تسكن البيت الذي تسكن عائلتي فيه منذ ما يربو على الخمسة عشر سنة وكانت قد تخرجت من كلية اﻵدب جامعة القاهرة وتزوجت من مهندس زراعي وسافرت معه إلى إحدى دول الخليج لتعود آية مرة أخرى إلى القاهرة وليبدأ الجنس الساخن معها بعد سنين من الفرقة وبعد أن تزوجت وعملت في كبرى الشركات وسكنت بعيداً عن والدتي وقد نسيتها. قصتي مع آية جارتنا القديمة وموضوع الحب الأول أو حب مراهقتي إذ كنت أغلق باب حجرتي عليّ وأستمني على خيالها لما تملكه من قوام نحيل متماسك وشعر أسود داكن وابتسامة رقيقة وصدر متماسك نافر للأمام وردفين متوسطي الحجم إلا أنهما مثيران جداً. كنت منذ خمس عشرة عام في الثانوية العامة وهي في آداب فكنت أتعمد الحديث معها في أي شيئ وكانت هي تمزح معي ولكن لم أكن في اعتبارها سوى مراهق يصغرها بأربع سنوات أما هي فكانت موضوع الحب وفانتازيا الشباب الأول بالنسبة لي.قصة الجنس الساخن مع آية تبدأ من اتصال والدتي منذ عامين وأنا في البيت بعدما دق جرس هاتفي فإذا بها والدتي: “ آلو…. ازيك يا ماما..”. والدتي:” أهلاً يا سعيد…. بقلك جارتنا آية عاوزاك تخدمها.” فاستغربت أنا لأني كنت قد نسيت، فسالتها:” آية مين يا ماما؟!” فأجابت والدتي:” آية يا بني جارتنا لقديمة اللي سافرت مع جوزها… .” فتذكرت آية الحب الأول البنت الرقيقة حب مراهقتي ، فأجبتها:” أيوة… أيوة افتكرت آية… هي رجعت عاملة ايه..”. والدتي:” رجعت يا بني تعيش مع أولادها بمصر بعد ما جوزها تعيش انت واترملت ..” ساعتها لم تذكر لي والدتي ما تريده آية بالضبط غير أني في الواقع قد أسفت لها وأسرعت لخدمتها فأسرعت إلى بيتنا، بيت العائلة لألتقيها. حضرت آية الحب الأول وأنا أتأملها فرأيت أنها قدت تغيرت كثيراً فامتلئت بعد أن كانت سمبتيك ذلك لأن حياة الزوجة والأم غير حياة البنت البكر الصغيرة . فتغيرت لمساتها بعض الشئ وتغيرت اشياء كتيرة وكذلك رأيت الأسى بادِ عليها لترملها وهي لم تتجاوز الأربعين إلا بعام واحد . غير أن ابتسامتها لم يطرأ عليها التغيير ولم يتغير سواد عينيها . نظرت إليها كثيراً وأنا مشتاق أني أرى الحب الأول مجدداً . طلبت مني آية الحب الأول تخليص رخصه السيارة الجديدة وأيضاً عمل رخصه قيادة لها فلم أتردد لحظة بل عاودني شعوري بزمن الحب الأول الجميل وفنتازيا الجنس الساخن وهو زمن صبايا وكنت اسعد رجل بالدنيا.أعطتني الأوراق واستأذنت بالعودة إلى منزلها . كانت السعادة تغمرني كثيراً بعودتها وكأنها أعادت زمن الطيشان الأول وزمن الخلو من هموم الحياة وزمن النشوة الأولى . فقد كنت دائما مشتاق لابتسامتها.في يوم استخراج رخصه القيادة كان يجب أن أصطحبها معي فتواعدنا وهناك تكلمنا كثيراً مع بعض وكان الزحام شديد وبالواسطة خلصت لها الرخصة وكانت سعيده جدا. طلبت منها ان نستريح غلى كافية نتناول أي شيئ نشربه فاعتذرت بلباقة وطلبت مني ان اعلمها قيادة السيارة او البحث لها عن مكان لتلعيمها ففرحت جداً لأني سأكون على اتصال متواصل معها. هناك في صحراء القاهرة بعيداً عن الإزدحام رحت أعطي آية دروس القيادة فجلست بجانبي وكنت من الحين للآخر المس جسمها بيدي او بكتفي وكنت احس بنعومه جسدها فكنت كل لمسة أرقب تغييراً على محياها فأحسست أن آية الحب الأول تسعد بلمساتي لها ثم ابتدأت بلمسها اكتر واكتر بل كنت أحياناً أنزل بكفي علي فخذها وأتحجج بتعليمها: “ ما تستعجليش وتدوسي على البنزين أو الفرامل …” وهكذا نعمت بلمسها وقربها وتعلمت آية القيادة.كانت آية الحب الأول ابتدأت تنجذب نحوي مع أني لم أكن أثقل عليها لأنها سيدة كما اعرفها ذات أخلاق وليس من النوع الذي يور على حل شعره . ولكن لأنها انثى ولها أحاسيس فقد انجذبت تجاهي وخاصة وأنها أرملة شابة وهذا ما أحسسته. المهم أن صلتي بآية انقطعت لمده شهر بعد أن انتهيت من تعليمها القيادة فهي لم تعد ا تطلب مني أي شئ وكنت قد اشتقت إليها ولذلك كنت اكثر من زيارة أمي في بيتنا بل كنت أقيم عندها احياناً وأخرج من عندها إلى عملي. ذات يوم كنت جالس عند والدتي بشقتها فإذا بصياح آية مع أبنائها ينتهي إلى مسمعي فقد كانت عصبيه جدا وهي تتعارك مع أولادها. واستمر عراكها اليومي وعصبيتها كل يوم.كنت اعرف أن عصبيتها الزائدة نتيجة الحرمان وعدم إشباع غريزة الجنس لديها فقد كانت أرملة. مرة من المرات وذات عصرية كنت جالساً ببيت والدتي أشاهد التلفاز فإذا بالهاتف يرن وإذا بها آية فاخبرتها أني بجانبها ببيت أمي فإذا بها تضحك لحسن الصدف وتطلب مني خدمة بسيارتها فأسرعت إليها وذهبنا مع بعض وتناولنا الأحاديث بالطريق عن الأولاد ومشاكلهم ومشاكل المراهقة. فالولد لم يتجاوز السابعة عشرة والبنت الخامسة عشرة وقد ازدادت مشاكلها معهم مسؤولياتها بتربيتهم وانها تعبت من حياتها وأحست بثقل حياتها وخاصة بعد وفاة زوجها. أحسست بها وطلبت إليها أن نرتاد كافية لتناول شيئ ما فوافقت ولم تترد ولم ترفض كالسابق.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ
الجزء الثاني
جلسنا نتحادث وتكلمنا عن حياتها و أ ولادها وعن أحاسيسها وعن حزنها لفراق الزوج ثم عدنا للبيت. منذ ذلك اللقاء في الكافية وحديثي معها وآية لم تتوقف أو أتوقف عن الاتصال بي أو بها هاتفياً وفي ساعة متأخرة من الليل. قالت في منتصف المكالمة وقد اتصلت بي:” مش عافرة ليه يا سعيد بقيت عصبية جداً مع الأولاد … أقل حاجة منهم بتخليني أفور ومتحكمش في أعصابي…” فقلت لها:”معلش أنا شايف أن ده شعور مكتوم… شعور بالحاجة… كان بيطلع مع جوزك ودلوقتي مفيش منفذ فبيطلع بعصبيتك مع اولادك.” قالت وكانها تتنهد وتستوضح:” شعور ايه دا يا سعيد !” فأجبتها بعد أ ن ترددت وألحت :” شعور الجنس يا آية… شعور جواكي.. شعور بانوثتك وعاطفتك..” فقالت وكأنها تفاجأت: “ ايه اللي بتقولوا دا يا سعيد!” ثم أغلقت الخط سريعاً وكأنها خجلت من جرأتي. ما هي إلا دقائق حتى رنّ هاتفي فإذا بها آية تقول:” انت جرئ وصريح جدا انت ازاي تقولي كده وانتي ازاي عرفت كده. قلت له بهدوء:” معلش أنا صريح شويتين ومعرفش أحبس الكلام اللي على لساني….أجابت:” ماشي يا سعيد بس متوصلش لكدا خالص!” فاعتذرت :” ا انا اسف ومش هاكلمك تاني بموضوع عصبيتك دا مع السلامة..” ثم أغلقت الخط لنظل يومين دون اتصال ثم تتصل بي في اليوم الثالث وتعتذر علي معاملتها لي لانها عصبيه وانا نكأت جرحها القديم الذي لم يندمل بعد وواجهتها بالحقيقة . في تلك المكالمة احسست أنها جاهزة لتقبل البوح بمشاعري القديمة لها. قلت لها معترفاً بسري ، سر المراهقة والشباب الباكر:” آية انتي بالنسبة ليا الحب الأول…. انا من أيام ما كنت بثانوي وانت في جامعة بتجنني أنوثتك ورقتك ونعومتك وكنت بحبك من صغري وكنت بشتهيكي ولما رجعتي وحسيت بيكي حسيت انك رجعتيلي… “ حينها ازدادت تنهدات آية وقالت هامسة:” كل دا وساكت من سنين يا سعيد!”. أنهينا المكالمة بقبلة طويلة عادت بعدها لأولادها على ان تعاود الإتصال بعد فراغها. ظللنا نمارس الجنس الساخن بالهاتف لمدة تزيد على اليومين دون انقطاع وكاننا نمهد لنار الإلتقاء ونزيل كثير من صعوبات الخجل التي تعترض طريقي وطريقها.وفي الصباح وفي يوم هو السبت وكانت إجازتي وبعد أن تاكدت من مغادرة اولادها إلى مدارسهما قرعت بابها وقد تخففت من ملابسي فتحت الباب ودخلت وكأنها تفاجأت وفعلاً فانا قد فاجأتهاودخلت وأغلقت باب الشقة سريعاً. وفتحت فدخلت عليها بسرعه وقفلت الباب فقالت: “ حرام عليك يا سعيد… مش دلوقتي… لو الأولاد جم هيكون وضعي ايه!” فلم أتفت إلى منطقها ورحت اضمها إليّ وأقبلها فتملصت مني إلى حجره نومها كي تغير ملابسها ثم دلفت خلفها بعد دقائق لأجدها بالحماله والسروال فقط. انقضضت عليها وأخذتها بحضني وحاولت تقبيلها وهي ترفض وتبعد فمها وجها ولا تعطيني فمها. استقويت عليها وقبلتها وكانت آية قد اهتاجت فشرعت أمارس الجنس الساخن معها فطرحتها على فراشها فنامت وساحت و نزلت علي بزازها وأمسكتهما ودلكتهما بقوه وهي تطلق لآت كثيرة تعرب عن رغبتها أكثر من رفضها . ثم نزلت بكفي إلى كسها من فوق الكلوت وهي مستلقية علي ظهرها وقد غرقت في بحر الجنس الساخن المثير .المهم نزلت علي كسها بشفتي من فوق الكلوت وعضضت كسها بشفتي وهي تتأوه وتأنّ .ثم إني صعدت إلى صدرها وأخذت اعضضها بصدرها ثم نزلت إلى فخذيها الحسهما بلساني ووضعت كفي داخل الكلوت وتحسست كسها وقبضت بإبهامي والسبابة على بظرها وكان كبيراً نوعا ما وعندها تاوهت وأطلقات أنين المتعة المتواصل وساحت وراحت تتنهد بعمق وشدة وقالت:” حبيبي سعيد بحبك اح اح اح وحشني اف اف بموت فيك سعيد اه اه اه اه.” فكنت أسمع ذلك منها واهيج اكتر وكنت اتمتع بجسمها وانا أتذكر الايام الماضيه وهي آية الحب الأول ، حب شبابي الباكر. ثم رفعت رجليها علي كتفي وضغط بفخذيها علي صدرها وظهر امامي كسها الأنيق ووضعت راس ذبي عند فتحه كسها وضغطت للداخل فشهقت شهقة الشهوه والحرمان ودخلت ذبي ولاول مره احس بأحلى شعور لي بالدنيا حيث التصق لح ذبي بلحم جدران كسها الساخن وهي تتأوه وتصرخ وتتمتع بلهيب ذبي بكسها وكان كسها يدفع مياهه للخارج وكانت تلعب تحتي كامرأة لها خبره بالنيك وأنا أمارس الجنس الساخن معها فكانت تتحرك بكسها للأمام والخلف . المهم أني استلقيت على ظهري وجعلتها تعتليني ووضعت ذبي بكسها وأخذت تحرك كسها للأمام والخلف وبحركات دائريه وتضغط علي بزراعي كالمصارع. مؤكد أن آية الحب الأول كانت محرومة بعد فقد زوجها ولم تذق الجنس الساخن منذ أن فارقها فتركزت لديها طاقة الحرمان لتخرج كل طاقتها بذبي فأحسست أنها انهدت وضعفت قواها فلفتها ونمت عليها ودفعت ذبي بكسها وأخذت أنيكها ا وانيكها وأذيقها لذة الجنس الساخن والذب الهائج إلى ان التقينا بالقذف فكان احلي قذف بحياتي. من الجدير بالذكر أن الوضع مع آية الحب الأول ولقاءات الجنس الساخن قد استمر كما هو عليه ورفضت هي الزواج بي رغم حبنا ورفضت الزواج عموما من اجل اولادها لكننا بقينا على علاقة جنسية ورومانسية كاملة مثل زوجين او بويفريند وجيرلفريند او متساكنين وقد قمنا باخصاب صناعي حيواني المنوي مع بويضتها برحم بديل وام بديلة حبلت بولد وبنت مني ومن آية قررت تبنيهما لاحقا وذلك تجنبا لمعضلتنا امام مجتمعنا المصري العربي الاسلامي