الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
لحظة ملكتني عائلته - كاملة الاجزاء
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="صبرى فخرى" data-source="post: 87450" data-attributes="member: 2260"><p>(الجزء الاول)</p><p>في مدينة الاسكندرية كان عادل راكبا الاتوبيس المزدحم عائدا الي بيته وفي زحمة الاتوبيس كان هناك هذه السيدة ذات البزاز الضخمة التي جذبت اعين عادل نحوها خاصة وان بلوزتها مفتوحة، ولم يكن عادل هو الشخص الوحيد الذي ينظر لبزازها ولكن كل الموجودين كانوا ينظرون يشدة نحو هذا البزاز الرائعة المجسمة من تحت ملابسها ولكن كان هناك شخص يقف امام عادل ولكنه لم يبد اي اهتمامكانت الاثارة بلغت بعادل من رؤية هذه البزاز خاصة وانه جالس في البيت وحده وليس له اي علاقات، وادت الاثارة الي بداية الانتصاب وزاد مع اثارته احتكاك عادل بطيز الشخص الذي امامه</p><p>شعر د/ رامي بالاحتكاك وبانتصاب زبر من خلفه وعجبه الامر فبدأ رامي يتراجع للخلف مع اهتزاز الاتوبيس ليلصق اكثر بزبر عادل وهذا ساعد عادل علي لانتصاب بشدة حتي انه بدأ يؤلمه بسبب البنطلون الجينز فحرك عادل يده لكي يعدل زبره من فوق البنطلون وفي هذه اللحظة لامست يد عادل طيز رامي الذي شعر بكثير من الفرحت، وزاد من ضغطاته وكان يحاول ان ينظر لهذا الشخص خلفه ولكن المكان مزدحم واذا استطاع ان يلمحه وجده ينظر بعيدا وكأنه لا يفعل شيئا، ولكن عادل كان ينظر بعيدا لأنه لم يستطع ان يبعد عينه عن هذه البزاز الضخمة الخرافية</p><p>مر الوقت في الاتوبيس دون ان يشعران بالوقت بسبب المتعة التي يعيشها كل منهما بالرغم من اختلاف تفكيرهما حتي اتت محطة نزول عادل، فنزل عادل من الاتوبيس وهو يتنفس الصعداء بسبب هذه الفتاة وبسبب الحر القاتل في الاتوبيس وبدأ يتوجة للبيت مشيا</p><p>وفجأة سمع عادل شخصا يناديه فالتف نحوه فوجد شابا ليس بطويل مثله وله جسم ابيض ممتلئ قليلا ولكن جسمة مناسب ولكن مختلف عن عادل فكل الصفات فعادل اسمر وطويل وجسمه رياضي متناسق جدا</p><p>اقترب هذا الشخص من عادل وعرف نفسه انه د/رامي وطلب من عادل ان يتحدثا قليلا فاستغرب عادل وحاول الاعتذار ولكن رامي نجح في اقناعه بان يتقابلوا بعد يومين حيث راحة عادل من العمل وبالطبع تبادلا الارقام</p><p>ذهب عادل للبيت وبدأ بلعب الرياضة محاولا نسيان هذه البزاز ولكي يقلل من الاثارة المشتعلة بداخله وقد نجح بذلك</p><p>وبعد يومين اتصل رامي علي عادل وعزمة علي الغداء، وبدأ رامي يتكلم كثيرا عن عمله واخذ يلمح انه يحتاج لجسد مثل هذا لبعض التجاربن وكان عادل يسمع مستغربا وخاصة ان رامي حاول اغراءه بالمال الذي سيعطيه مقابل عمله وانه لن يؤثر علي صحته او عمله الاخر</p><p>اخذ عادل يفكر فاقترب منه رامي ووضع يده علي فخذه ويحركه لاعلي واسفل باثارة شديدة جذبت انتباة عادل وجعلته ينظر ليده التي تتحرك ، فقاطع رامي هذا الهدوء واخبره انه رأي ما كان عليه في الاتوبيس ويري ان هذا سيساعده بشدة في دراسته، وانه يحتاج للنجاح بشدة</p><p>واقتنع عادل بالعمل خاصة وانه مجزي ماديا عن عمله بالرغم من انه مهندس، ولكن وضع عادل عدة شروط انه من يحدد مكان العمل ومواعيده حسب ظروفه وانه يمكنه التوقف في اي وقت ان لاحظ ان الامر لا يعجبه</p><p>واتفق الاثنان علي الميعاد وان المكان شقة عادل</p><p>– وصل رامي في الميعاد المحدد بشنطته وبعد ان اخذ ضيافته في بيت عادل، طلب من عادل ان يخلع التيشرت والشورت ويبقي بالبوكسر فقط وفعل عادل وعندها فتح لامي فمه فقد وجد جسم متناسق الشعر يغطي صدرة جسمه قمحاوي مائل للسمار الجميل، وكان يظهر انتفاخ خفيف خلف البوكسر</p><p>بدأ رامي في الكشف علي جسمه والاطمئنان علي صحته الجيدة ، ثم طلب منه الوقوف وطلب منه انزال البوكسر فتسمر عادل مكانه فلم يمهله رامي وقام بإنزال البوكسر بنفسه وعندها نظر الي هذا الزبر الاسمر المتدلي وبيضاته الكبيرة جلس رامي وجعل وجهه امام زبر عادل ن فشعر عادل بانفاس رامي تلهب زبره الذي بدأ في الانتفاخ البسيط والذي حاول عادل السيطرة علية</p><p>نظر رامي الي اعلي وطلب من عادل ان يغمض عينه ويفكر حتي يجعل زبره ينتصب دون ان يلامسه</p><p>بدأ زبر عادل في الانتصاب حتي اصبح واقفا كالحديد وشامخا لاعلي وفم رامي مفتوح من هول هذا الزبر، بدأ رامي في مسك الزبر ولمس البيضتين الضخمتين وهو مذهول فقد كان زبرا كبيرا طوله يتعدي 22 سم وعريض فبالكاد يستطيع غلق يده عليه</p><p>بدأ رامي يحرك يده لاعلي واسفل علب الزبر والاخري مسكة ببيوضه وكان عادل مغمضا عينه شاعرا بالاستمتاع فقد كانت يد رامي ناعمة، ولم يتمالك رامي نفسه اما هذا الوحش وبدأ فعليا في مصه بقوة وشراهة ويحاول ادخاله بالكامل في فمه بحركات احترافية، فتح عادل عينه ونظر نحو رامي مذهولا فوجد رأسه تتحرك بسرعة وزبره يخرج ويدخل بقوة في فمه، ظل عادل مصدوما ومثارا من هذا الموقف ثم تنبه فتراجع للخلف فجلس علي الكرسي</p><p>فلم يمهله رامي اي لحظة وخلع ملابسه واستدار حتي ظهرت طيزه البيضة المدورة امام عادل واقترب رامي وجلس بطيزه علي زبر عادل الضخم وبدأ يتحرك عليه بحنيه ويحرك يده للخلف ليمسك رقبة عادل ويقربها منه، كان عادل في حالة ذهول غير طبيعية وصامت بشكل مخيف، ولكن بعد لحظات ابتسم ابتسامة خفيفة</p><p>انفعل عادل بقوة ودفع رامي علي الارض واجلسه في وضع الكلب وقال له: استمتع بما سأفعله بك فلا رجعة</p><p>وتحول عادل من شخص مصدوم لشخص وحشي وعنيف،ـ فضرب رامي بقوة علي طيزه البيضاء حتي ان الاثر الاحمر ظهر مباشرة علي طيزه، ووجه زبره الي فتحة طيزه التي تبدو مدربة علي الازبار واقترب عادل من اذنه وهمس قائلا: هتستحملي يا شرموطة</p><p>فرد رامي بميوعة: دخله بسرعة انا من زمان نفسي بزبر زي ده</p><p>اندفع زبر عادل بقوة في احشاء طيز رامي الذي تابعها بصرخة قوية فهو لم يتخيل ان يدفعه مباشرة بهذا الشكل والقوة وبالرغم من ان رامي طيزه مفتوحة الا ان ه شعر وكأن عادل فتحه مرة اخري</p><p>ضربه عادل علي طيزه مرة اخري وقال: اكتم نفسك عايز اسمع اهات مكتمومة، وبدأ عادل في اخراج زبره وادخاله بسرعة كبيرة غير مهتم بألم رامي وضغط بيده علي رأسه من الخلف حتي التصقت بالرض وظل يدفع زبره بقوة، حتي قال له رامي ان يشعر انه سيقذف بشدة[</p><p>فاخرج عادل زبره بسرعة وضربه بيديه الاثنين علي فلقتي طيزه وهو ينظر لفتحة طيزه الواسعة وهي تضيق بعد خروج هذا الوحش منها، وقال له: احا يا خول عايز تجيب علي سجادتي لف ونام علي ضهرك عشان لما تجيب تجيبهم علي نفسك وتبلعهم كلهم</p><p>ولف رامي ولم يمهله عادل حتي يعتدل ولكن رفع قدمية علي كتفه ودفع زبره مباشرة الي طيزه وزاد في الدفع وهو يضربه علي وجهه ليحمر وكان رامي ممسكا بقضيبه العادي الذي يبدو كنصف زبر عادل، وزاد عادل في اندفاعه ورفع جسمه من اسفل حتي اصبح راسه فقط علي الارض وزبر رامي مواجه لوجهه وقال عادل وهو يندفع بقوة: جيب علي وشك يا متناك واياك حاجة تيجي علي الارض والا حافشخك، وما هي الي لحظات حتي بدأ رامي يقذف علي وجهه وفتح فمه ليبلع كل لبنه، وعادل مبتسما ويزيد في اندفاعه حتي بلع رامي كل منيه[</p><p>اخرج عادل زبره وضربه علي طيزه وطلب منه ان يقف مستندا علي الحيطة ومعطيا ظهره له ويحرك طيزه وكأنه يرقص لاعلي واسفل</p><p>جلس عادل للحظات ينظر لطيز رامي المهتزة وزبره مشدود وينبض من الاثارة، وقام عادل واتجه نحو رامي والتصق به من الخلف حتي زنقه في الحيطة وقاله حتستحملي يا شرموطة</p><p>ولم يمهله عادل حتي يسمع الاجابة ولكنه ادخل زبره بقوة في طيزه فسمع من اهههههههههههههه عالية جعلت عادل يكتم صوته حتي لا يسمع الجيران، واخذ زبر عادل يندفع بقوة حتي شعر عادل انه سيقذف فسأل رامي عايز لبني فين</p><p>قال رامي: في بقي نفسي ادوق طعمه</p><p>تركه عادل وجلس علي الكرسي وطلب منه ان يمص زبره حتي يقفذ واياه ان تقع شئ علي الارض</p><p>نزل رامي علي ركبته وبدأ بالمص السريع وما هي الا لحظات حتي بدأ عادل يقفز بشدة في فم رامي الذي لميلحق ان يبلعه فاستخدم يده تحت بقه حتي لا يقع شئ علي الارض</p><p>وظل زبر عادل منتصبا مما زاد اعجاب رامي به، وبدأ يلحس راسه بطريقة مثيرة جدا ولا اجدع شرموطة</p><p></p><p>شعر رامي بالسعادة واسرع للحمام بينما قام عادل وزبرة زي الحديدة امامه وتوجة الي سرسر غرفته، حتي اتي رامي علي قدمية ويديه مثل الكلب وصعد للسرير وبدأ في مص زبر عادل[</p><p>وبعد ذلك طاب منه عادل ان يصعد فوقه ويركب زبره وهذا ما فعله رامي بمهارة وظل يصعد وينزل بسرعة شديدة واهاته تعلو بشدة، وبدأ زبرة ينتصب ثانية، فقلبه عادل علي ظهره وركبه وظل يدفع زبره بقوة في طيز رامي حتي قذف رامي منيه القليل علي بطنه وبسرعة بدأ يستخدم يده حتي مسحه كله ولحسه من يده، هذه الحركات زادت اثارة عادل الذي اسرع فحركته وضغطه علي رامي حتي اصبحت اقدامي رامي عند راسه وه يصيح باعلي صوته: مش قادر زبرك فاشخني ده وصل لمعدتي مش قادر</p><p>هدأ عادل واخرج زبره وكان رامي ينهج من التعب ويحاول ان يلمس فتحة طيزه بيده ليشعر بوسعها</p><p></p><p>ولكن عادل لم يمهله وقلبه علي بطنه وانامه بالكامل علي السرير ادخل زبره في طيزه وثبته بالداخل ونام فوق رامي للحظات وهو هادئ وهمس في اذنه ان الوضع ده بيخليني هايج جدا، ومش حبطل غير لما اجيبهم فلازم تستحمل</p><p>وبدأ عادل بالحركة واخذت سرعته تزداد وهو يضرب بقوة علي طيزة التي احمرت واما رامي فكان شعوره بالسعادة لا يوصف وكانت اهاته تعلو مع اندفاع زبر عادل الوحشي في طيزه، وظل هذا الوضع 10 دقائق حتي صرخ رامي وهو يقول: حاجيب تاني انا مش مستحمل</p><p>ولكن عادل ظل بقوته وقاله: مش مشكلة انا كمان حاجيب في طيزك يا متناك</p><p>وما هي الا لحظات حتي قذف رامي علي السرير وقذف عادل بقوة في طيز رامي ورامي قاعد يقول: نار في طيزي نار</p><p>وقام عادل من فوق رامي وقاله: علي الحمام يا متناك واياك حاجة تنزل علي الارض</p><p>فاسرع رامي لحمام، وجاء من بعده عادل الذي اقترب منه وهو جالس علي المرحاض وامسك براسه وجعله يمص زبره قليلا ثم تركه جالس ودخل ليستحم ثم خرج وتركه حتي نظف نفسه وخرج</p><p>وعندما خرج رامي ليبلس ملابسه وجد عادل جالس عاري وزبره الطويل متدلي بين افخاده، فقال رامي: انت سيدي وكل حياتي انا استمتعت جدا معاك متعة مكنتش اتخيلها بس انا لازم امشي</p><p>قال عادل مبتسما: امشي مأنت طيزك حتجيبك يا متناك بس انا لازم اعرف من امتي وانت بتاخد في طيزك المرة اللي جاية حتكيلي كل حاجة وحنبقي مع بعض علي تليفون</p><p></p><p>بعد مرور يومين تجدد اللقاء في بيت عادل وبالطبع عادل فشخ طيز رامي لدرجة انه بقي بيتحرك مفرشخ طيزه من الوجع غير انه كان بيضربه بقوة بالحزام</p><p>وبعد ان انتهوا وجلسوا ليأكلوا معا وهم عرايا، قال رامي: انا الدكتورة اللي معايا والممرضات خدو بالهم اني مفشوخ وان حركتي مش طبيعية</p><p>فضحك عادل وقال: علي كدة جامدين ولا معفنين[</p><p>قالوا رامي: حابعتلك صور ليهم وانت احكم وامر وانا انفذ</p><p>قال عادل: عايزك تحكيلي حكاية طيزك من بدايتها</p><p>بدأ رامي يحكي ما حدث له في الماضي مع ابن خالته ياسر الذي كان له شرف فتح طيزه وهو يكبر رامي بسنتين</p><p>وبدأ الامر عندما كان يلتقيان كثيرا عند رامي ويجلسان معا في الغرفة مع الكمبيوتر وكان عمر ياسر 17 وعمر رامي 15 اي من حوالي 10 او11 سنة</p><p>وتكلم رامي عن ان زبره بدأ ينتصب وان معه اسطوانة سكس واخرجها وبدأوا يتفرجوا عليها، وبالطبع بدأت ازبارهم تنتصب وتشد من تحت اللبس</p><p>قال ياسر: لما لا نخلع اللبس ونشوف مين زبر اطول</p><p>وطبعا كان زبر ياسر اطول من زبر رامي ومشدود عنه، ولمس ياسر زبر رامي بيده وطلب من رامي ان يفعل مثله</p><p>وعندما لمس رامي الزبر شعر بقشعريرة في جسده، فسأله ياسر: ايه رأيك في زبري</p><p>فقال راميك جامد ومشدود بالرغم من انه مش زي اللي في الفيلم بس حلو</p><p>قال ياسر: طيب ما تيجي نلعب مع بعض بدل الفرجة</p><p>قال رامي: ماشي عايز نعمل ايه؟</p><p>قال ياسر: بما ان زبي اطول من زبك يبقي تمصلي الاول زي الفيلم لغيط ما اجيب وبعدين يجي الدور علي، بس اقلع خالص عشاان نكون براحتنا والباب اصلا مقفول</p><p>ونزل رامي وهو ملط وبدأ يمص زبر ياسر وظهرت السعادة علي وجة ياسر مما جعل رامي يزيد في مصة، وعندما شعر ياسر انه سيقذف امسك براس رامي بقوة ودفع زبره لداخل بقه بقوة وقذف داخل فمه ولم يخرج زبره حتي بلع رامي كل منيه</p><p>سأله ياسر: ايه رأيك في لبني؟</p><p>قال رامي مبتسما: طعمه جميل مع سخونته انا حبيته، ثم قام رامي منتظرا دوره في المص</p><p>فقال ياسر مبتسما: انا زبري كبير ولكن انت لسه صغير لما يكبر حموصهولك، ولكن رامي غضب، فقام ياسر بتليك زبر رامي بيده للحظات حتي قذف رامي علي يد ياسر الذي وضع يده مباشرة في فم رامي وجعله يشرب منيهن وبعدها لبس وترك البيت وخرج</p><p>كان عادل مستمتعا بالقصة حتي ان زبره انتصب مرة اخري وبدأ رامي يلمسه وهو يقول نكمل الحكاية ولا نخليها بعدين</p><p>قال عادل: ابعد عن زبري وسيبه وكمل الحكاية يا متناك</p><p>وفي المرة الثانية اقترح ياسر ان نلعب مصارعة والفائز هو من يخلع ملابس الاخر، وبسبب قوته فاز ياسر وجعل رامي عاريا امامه ، وعندما حاول رامي الهرب امسكه ياسر وانامه علي بطنه علي السرير ونام فوقه، وبدأ يحرك يده علي طيزه وكان رامي يحاول ان يقاوم ولكن جسم ياسر كان ثقيل ومنعه من الحركة، وهدأ اكثر عندما بعبصه ياسر فظهرت عليه الصدمة ولكن بدأ شعور اللذة يدخل لقلبه، واستمر ياسر يبعبصه ويدخل صوباع وبعدين اثنين وهكذا</p><p></p><p>وعندما شعر ياسر ان مقاومة رامي اختفي وانه بدأ يستمتع ابتعد عنه وفك بيده الاخري بنطلونه واخرج زبره واخذ يحركه علي طيزه واخرج مرهم من جيبه ودهن به طيز رامي وهو يبعبصه ودهن به زبره الذي شد وانتصب من منظر طيز رامي الجميلة وبعد ذلك بدأ في ادخال زبره في طيز رامي الذي كان مستسلما نوعا ما مع بعض الحركات التي تدل علي التمنع مع وجود رغبة تجبره ان يظل في هذا الوضعوظل ياسر يحاول ادخال زبره في طيز ياسر بهدوء حتي نجح في ذلك الا ان المر لم يصير الا دقيقتين حتي قذف اللبن في طيز رامي وبعدها هدأ واخذ يبوس رامي في رقبته وهو يقول بحبك وبحب طيزكفرد رامي قائلا: وان كمان حبيت اللي حصل وعايزين نكرره تانيقال رامي لعادل: ودي كانت اول فتحة لطيزي من زبر ياسر الصغير ومن بعديها واحنا بنستفرد بنفسينا عشان ينكني وبقيت انا بحب زبره وهو بيعتبرني ماكنه التفريغ اللي بيفضي فيها رغبته الجنسية وظل الامر كذلك حتي دخل الكلية وايضا في اول سنة كان بيجي عشان ينكني ولكن مع الوقت بدأ الامر يقل وبدأ يتهرب مني وبالرغم من محاولاتي اغراءه الا انه بدأ يمتنع عني وبعدها ابتعد خالص و*** دقنه وبقي بيكرهني وبيحاول ميقربش مني او يتكلم معايةقال عادل: جميل قصتك عاجبتني، يالا كمل انا عايز اعرف ايه اللي حصل.....</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ</p><p>(الجزء الثاني)</p><p>4– قال رامي لعادل: ودي كانت اول فتحة لطيزي من زبر ياسر الصغير ومن بعديها واحنا بنستفرد بنفسينا عشان ينكني وبقيت انا بحب زبره وهو بيعتبرني ماكنه التفريغ اللي بيفضي فيها رغبته الجنسية</p><p>وظل الامر كذلك حتي دخل الكلية وايضا في اول سنة كان بيجي عشان ينكني ولكن مع الوقت بدأ الامر يقل وبدأ يتهرب مني وبالرغم من محاولاتي اغراءه الا انه بدأ يمتنع عني وبعدها ابتعد خالص و*** دقنه وبقي بيكرهني وبيحاول ميقربش مني او يتكلم معاية</p><p>قال عادل: جميل قصتك عاجبتني، يالا كمل انا عايز اعرف ايه اللي حصل</p><p>رجع رامي يكمل الحكاية وهو قاعد تحت رجلين سيده عادل ابو زبر فاجر اللي منتصب من اول الحكاية</p><p>مرت الايام ولم يكن يسعد رامي الا الخيار فهو كان عاجزا ان يخبر احد برغبته المكبوتة في طيزه لكي يتناك ولا يمكنه الحصول علي شخص موثوق وراغب، فقرر انن يعيش مع الخيار</p><p>ومرت الايام ودخل رامي كليه الطب وكان من المتفوقين وكان كل الدكاترة يعرفوه ومن بينهم استاذه وحبيبه د/طارق والذي جعله يدخل هذا القسم بسببه وكان رامي دائما ملازم لطارق وقد كان شخص في اواخر الاربيعينات ولكن جسمه كبير وقوي ولديه كرش بسيط وليس بضخم وابيض قليلا وهادئ ولبسه انيق جدا تحسه دائما شخصية قوية وهامة وطبعا لديه عيادته الشهيرة التي اخذها رامي بعد وفاته</p><p>ومن حب د/ طارق لرامي جعله هو وطالبة اخري اسمها روان يتدربوا عنده في العيادة وعندما ذهب رامي الي هناك وجد ممرضتين يبدو انهم في أوائل الثلاثينات ولكن جسمهم فاجر ولابسين ضيق والاثنين بزازهم كبيرة بس رنا ارفع شوية من هدى وطبعا الاثنين متجوزين</p><p>قال عادل: تصدق البنات دي شكلها جامدة فعلا في الصور حتي البنت روان جسمها متقسم مع ان لونها قمحي شوية</p><p>اكمل رامي القصة فهو وروان يمشون بعد نهاية الكشوفات ولكن يبقي دائما د/ طارق مع الممرضتين، وفي احد الايام نسى رامي او تناسا موبايله بالعيادة ورجع لكي يأخذه ولم يكن الباب الخارجي مغلق فدخل للعيادة ووقتها سمع آهات عالية من رنا فاقترب من غرفة الكشف وفتح الباب براحة ونظر للداخل فوجد طارق جالس علي الكرسي وفوقه رنا ولكن ما جذب انتباهه هو هدي التي كانت تلبس زبر صناعي وبتداخله في طيز رنا ورنا بتصوت وتقول مش كفاية الزبر اللي فاشخ كسي كمان حتفشخي طيزي، رنا اهاتها اصبحت عالية وبدأت تتنفس بصوت عالي وهي بتشخر وتشتم نفسها، وبعد دقائق اخرجت هدي الزبر الصناعي وقالت لرنا: كفاية كدة عليكي انا كسي هايج وعايزة اركب زبره</p><p>فقامت رنا من فوق طارق فظهر زبر كبير يقترب من طول زبر عادل وان كان ارفع قليلا منه ولكنه مشدود فنظر له رامي بشبق وتخيله في طيزه ، وجلست هدي علي زبر طارق وهي تتمايل بسبب كبر زبره وهي معطيه ظهرها له فشدها طارق بقوة ليخترق زبره كسها فصرخت هدي بصوت عالي كتمتها رنا بقبلة حارة واخزت هدي تصعد وتنزل علي زبر طارق وهي تتأوه ورنا نزلت لتمص بيضان طارق بشهوة عارمة</p><p>اخذ رامي يفكر كيف يصل لهذا الزبر فهو سيغنيه عن الخيار وقرر ان يدخل عليهم وكأنه متفاجئ وبعد ان يدخل معهم في معركة النيك القائمة يحاول ان يتقرب من هذا الزبر لانها فرصة لا تعوض</p><p>دخل رامي عليهم غرفة الكشف فتفاجأ الجميع ولكن طارق نظر لهدى وضربها علي طيزها فقامت هدي من علي زبر طارق وتوجهت نحو رامي وبزازها الكبيرة المتدلية تهتز امامها وشعر رامي بانتصاب زبره فاقتربت منه واخذت تقبله مباشرة ومدت يدها تحسس علي زبره من فوق الملابس وانتصب زبره سريعا في يدها فشدته نحو المكتب وجعلته يستند عليه ونزلت علي ركبتيها وانزلت البنطلون وبدأت سريعا في المص بالرغم من صغر زبره مقارنة بزبر طارق شعر رامي بنشوة كبيرة فهي محترفة مص وتدخل زبره بالكامل في فمها وكلما اخرجته سال لعابها علي زبره ورفع رامي نظره نحو الطرف الاخر فوجد رنا في وضع الكلب وطارق يدخل ويخرج زبره بسرعه وهو يشد شعرها للخلف وتهتز بزازها الضخمه مع حركته السريعه وهو لا يهدأ مهما صرخت وتوسلت له ان يبطء قليلاً</p><p>اما هدي استمرت في المص بحرفية جعلت رامي يقذف منيه سريعا في فمها فقال طارق: براحة يا شرموطة الواد مش حملك ده لسه جديد في النيك</p><p>فضحكت هدي وقالت: متخفش مش حخليه ينام النهارده وحخليها ليله مينسهاش</p><p>رجعت هدي لمص الزبر واغمض رامي عينيه مستمتعا بما تفعله فيه وبدأت تمص بيضانه وهي تحرك يدها علي زبره فوسع رامي بين قدميه فأخذت هدى تلحس بيضانه ثم نزلت لتلحس بالقرب من فتحة طيزه فسمعت منه اهه طويله تدل علي استمتاعه بلحسها لطيزه ولما ارادت ان ترجع مسك رأسها ودفعها نحو الاسفل حتي لامس لسانها فتحة طيزه وهو يشعر بلذه شديدة وفجأة وضعت هدي صوبعها في فتحة طيزه فانتفض لفوق وفتح عينيه فوجد هدي تبتسم له وتشير له ان يلتف وينام علي المكتب</p><p>ولمح رامي بنظره وهو يلتف ان هدي ذهبت نحو طارق ورنا الذي قلبها علي ظهرها وهي يفشخها بطيزه وهي ترتعش تحته ثم همست لطارق وبعدها لبست الزبر الصناعي</p><p>وقتها شعر رامي بلذة جديدة وهو يعرف ان هدي ستنيكه، واقتربت هدي ونزلت مرة اخري علي ركبتيها واخذت تلحس في فتحة طيزه بلسانها ثم ادخلت صوباع فوجدت ان طيزه واسعة فضربت بيدها علي طيزه وقالت: مين اللي سبقني وفتحها ولا انتي شرموطة من زمان</p><p>فقال رامي في محن: انا فاشخ نفسي من زمان بالخيار انا زبري مبيقومش غير لما تبقي خيارة في طيزي</p><p>قامت هدي ووقفت خلفه ثم مالت عليه حتي لامس زبرها الصناعي طيزه وقالت: طيب حنشوف شرمطتك</p><p>وبدأت هدي في ادخال الزبر الذي دخل بسرعة وسريعا بدأت تتحرك بعنف وهي تضرب طيز رامي وامسكت هدي بيدها زبره واخذت تدعكه مع اندفاعها وزادت اهات رامي حتي قذف في يدها فرفعت يدها نحو وجه رامي الذي اسرع ولحس منيه من علي يدها فاخرجت هدي الزبر وطلبت منه ان ينزل ليمصه وبسرعه نزل رامي ليمص الزبر الصناعي فامسيكت هدي برأسه وادخلت الزبر بعنف شديد حتي بدأ يكح رامي بسبب كبر الزبر</p><p>كان طارق قد قذف علي وجه رنا التي ظلت مستلقية علي الكنبة وهي متعبة مما فعله طارق بها اما طارق فنادي علي هدي قائلا: تعالي انتي والشرموطة عشان الجولة الثانية لاني خلاص خلصت علي المتناكة الاولي</p><p>فتحرك رامي علي رجليه ويديه نحو زبر طارق وهو سعيد جدا انه سيطول هذا الزبر وبدأ يمصه في نهم شديد بينما خلعت هدي الزبر وتوجهت تقبل طارق وتجعله يمص بزازها الضخمة وانتصب زبر طارق مرة اخري بسبب مص رامي وجمال بزاز هدي</p><p>فابعد طارق هدي وشد رامي ورماه في وضع الكلب فوق رنا التي مازالت مستلقية علي الكنبة وقال: حجرب الشرموطة دي وبعدين انيكك</p><p>ادخل طارق زبره بقوة في طيز رامي الذي صرخ واراد ان يبتعد ولكن طارق امسكه من وسطه وبدأ طارق يتحرك بسرعة ويدخله بقوة في طيزه حتي انه ظهر صوت تلاحم الاجساد وكأنه صفع متكرر علي طيز رامي الذي لم يتحمل هذا الزبر الكبير حتي ان رأسه نزلت علي بزاز رنا المتعبة تحته وهي تبتسم من صوت اهاته العالية وهي تقول: انت باين عليك شرموطة كبيرة وبتموت في النيك</p><p>نزلت هدي واخذت تلعب في زبر رامي وتحركه علي كس رنا ولم يمهلها وقتا كثيرا حتي قفز ما به ، وبعدها اخرج طارق زبره وجلس وطلب منه ان يأتي ليجلس علي زبره</p><p>فقام رامي متعبا ليجلس علي زبره وجها لوجه بينما توجهت هدي للحس لبنه من علي كس رنا ولكن رنا ابعدتها وقالت: ده في املاكي انا اللي حلحسه وبدأت تأخذه بيدها وتدخله لفمها</p><p>فطلب طارق من هدي ان تلحس بيضانه ورامي يقفز لأعلي وأسفل علي زبره وطارق يضربه علي طيزه ليتحرك اسرع وكانت اهات رامي عالية</p><p>ثم فجأة قام طارق وهو يحمل رامي واقفا ثم استدار ووضعه علي الكنبة علي ظهره واخذ يدفع زبره بقوة بينما قامت هدي وجلست فوق رأس رامي الذي اخذ يلحس كسها وطيزها</p><p>ومرت دقائق معدودة وبعدها قذف طارق منيه في طيز رامي فنزلت هدي بسرعة لتلحس طيزه فهي تعشق اللبن ، ولم ينتظر طارق حتي يهدأ زبره ولكنه ادخله مباشرة في طيز هدي لينتصب بالداخل خاصة وهي في وضع الكلب علي الارض وطيزها امامه وهي تلحس طيز رامي الذي يرفع رجليه لأعلي لكي يسمح لها بنهش طيزه</p><p>واستمر طارق في نيك طيز هدي حتي زادات صيحاتها بشدة وهو يدفع زبره بقوة وهو ممسك ببزازها الكبيرة مما ساعد علي تصلب زبره بداخلها</p><p>وبعدها ابعد طارق رامي من علي الكنبة وجلس طارق وركبت هدي فوقه وادخلت زبره في كسها وطلب منها طارق ان تمص زبر رامي الذي وقف فوق الكنبة ليضع زبره في فم هدي وعندما لاحظت رنا هذا الشكل قامت مسرعة ولبست الزبر الصناعي و فهم طارق ما تريده فأمسك هدي جامد فجاءت رنا من خلفها وادخلت الزبر الصناعي في طيزها فصرخت هدي وبتقول: براحة يا متناكة</p><p>قالت رنا وهي تضحك: واحدة بواحدة وحافشخك زي ما عملتي فية يا متناكة</p><p>رأى رامي هذا المشهد فنزل مسرعا وجاء من خلف رنا وادخل زبره النصف منتصب في طيزها فشخرت رنا وقالت: ايه البعبوص اللي في طيزي ده</p><p>واستمر هذا المشهد المثير لدقائق حتي قذف رامي نقطتين في طيز رنا التي استمرت في فشخ طيز هدي دون رحمة وبعدها بلحظات انزلهم طارق من فوق واجلسهم علي الارض وقذف في وجوههم جميعا امامه</p><p>وبعدها جلس طارق علي الكنبة من التعب واخذ الباقيين يقبلون بعض وكأنهم 3 شراميط</p><p>قال رامي لعادل: وهكذا بدأت متعتي مع زبر دكتوري اللي متعني</p><p>قال عادل مبتسما: قصة انما عبرة صحيح بتشجع الخول انه يوصل حتي بعد كل المصاعب</p><p>قال رامي: اه بس لسه حكايات العيادة مخلصتش لان روان حتنضم لينا</p><p>قال عادل: لا دي خليها بعدين عشان اديك اللي في النصيب وتمشي عشان الوقت اتأخر</p><p>وقام عادل وحمل رامي بقوته علي كتفه واخذه نحو غرفة النوم ورماه علي السرير وانقض عليه بزبره المنتصب ولم يرحمه من النيك العنيف لمدة نصف ساعة وبعدها مشي رامي علي وعد بلقاء اخر</p><p>ولكن قبل ان يمشي نادي عادل علي رامي وقال له: انا عايز صور لأمك واخواتك الثلاثة في اوضاع مثيرة وكل ما تصور صور ابعتها</p><p>قال رامي: ليه؟</p><p>قال عادل مبتسما: عشان عايزك تبقي خول وديوث وبعد كدة اياك ترد لي كلمة</p><p>قال رامي: حاضر ثم ذهب</p><p>5 – يوم الخميس هو يوم مميز فقرر عادل ان يعزم رامي علي السينما وبالطبع اتي رامي واخذه بالسيارة ولكن عادل امره ان يتركه يقود السيارة</p><p>ودخلوا السينما ورامي مستغربا من ذهابهم للسينما لان طيزه بتاكله واكيد البعبصة اللي بيعملها عادل بتهيجه اكثر</p><p>ومع بداية الفيلم قام عادل للذهاب للحمام وطلب من رامي ان يتبعه بعد دقائق</p><p>ودخل رامي الحمام فشده عادل داخل احد الحمامات واغلقه عليهم وبدأ عادل يقبله في رقبته ثم لفه وانزل بنطلونه وهمس في اذنه حفشخك هنا وعايز احلي اهات مكتومة مش عايزين فضايح</p><p>فقال رامي وهو يري عادل ينزل بنطلونه قليلا ويخرج زبره: انت زبرك جامد ومبقدرش استحمله</p><p>فنظر عادل له واشار له بالسكوت ثم اجلسه علي الارض وجعله يمص زبره حتي شد وانتصب، فأوقفه عادل وجعله يلف وادخل زبره بهدوء في طيزه حتي لا يصرخ وقام رامي بوضع يده علي فمه حتي لا يسمع صوته خاصة وان هناك اصوات بالخارج</p><p>وبدأ عادل يتحرك ببطء ليدخل الزبر ويخرجه براحة ووضع يده علي فم رامي وبدأ يسرع في حركته ولم تمر دقائق حتي قذف زبر رامي وهذا شئ عادي لكن الغريب انه قذف دون ان يلمسه احد من كثر الشهوة</p><p>فجلس عادل علي الكابنية بعد ان اغلقه وجعل رامي يجلس فوق زبره ويتحرك بسرعة واستمر عادل واضعا يده علي فم رامي وبيده الاخري اخذ يقرص طيزه وهي تهتز فوق زبره</p><p>وبعد مرور ربع ساعة قذف عادل في طيز رامي</p><p>وخرج عادل ليكمل مشاهدة الفيلم وبعده بنصف ساعة خرج رامي وتوجة للخارج وانتظره في السيارة حتي انهي الفيلم</p><p>6 – خرج عادل وركب السيارة وبدأ يقود وطلب من رامي ان يكمل له الحكاية وكيف دخلت روان معهم؟</p><p>فقال رامي: مانكملها في البيت ولا احنا مش حنسهر مع بعض</p><p>فقال عادل مبتسما: يخربيت هياج طيزك، لا يا فالح انا حانيكك في الهواء الطلق، واحكي عشان اكيفك، عايز اهيج من القصة</p><p>قال رامي ضاحكا: تهيج امال الوحش اللي مستخبي في البنطلون ده مبينمش ، بس حاكيلك لحد ما نوصل</p><p>اكمل رامي قصته حيث تكررت اللقاءات مرتين اسبوعين بينهم الاربعة وكانت لقاءات شبقة بسبب وجود زبرين و3 طياز وكسين و4 بزاز ميتسابوش</p><p>وطبعا روان لاحظت اني اليومين دول مبروحش معاها بعد نهاية العيادة ولما بدأت تكلمني قلتلها لو حابة تعرفي السر وريني بزازك وطيازك، انصدمت روان من هذا الكلام وغضبت ومشيت وبعدها بكام يوم رجعت تتكلم معاي وقالت: انت ليه عايز تشوف جسمي وانا مخطوبة اصلا</p><p>فقال رامي: اولا عشان انا متخيلك جامدة بالرغم من انك مش بيضة ولا مليانة بس في تناسق في جسدك ونفسي اعرف شكل بزازك عاملة ايه، ثانيا عشان السر اللي حتعرفيه ميطلعش بره</p><p>قالت روان: بس لو شفتهم مفيش لمس</p><p>قال رامي: لا انا مش عايز المسهم دلوقتي</p><p>استغربت روان من كلامه وبدأت ترفع ملابسها فظهر بزاز ليست بالكبيرة مثل هدي ورنا ولكنها مشدودة وليست متدلية مثلهم وكانت حلماتها جميلة ووردية ووقتها اخذ رامي صورة لوجهها ببزازها</p><p>فانزلت روان ملابسها في غضب فقال رامي في ثقة: صدقيني انا مش محتاج الصورة الا لحد نهاية اليوم الا لو مشفتش طيزك ساعتها سأهددك بالصورة</p><p>ففهمت روان ما يريده واستدارت وانزلت البنطلون وظهرها طيزها ثم رفعت البنطلون وخرجت</p><p>وفي نهاية اليوم طلب منها ان تذهب وتعود بعد ربع ساعة وهو حيسيب الباب مفتوح وهي تقدر تخش وتشوف بعينيها</p><p>وبعد نهاية الكشوفات ذهبت روان وبعدها عادت واقتربت من غرفة الكشف وكان الباب موارب واخذت تنظر وتفاجأت من زبر طارق الكبير وكل من هدي ورنا جالسين علي الارض</p><p>وكانت هذه اللحظات مثيرة وظلت روان واقفة ولكنها بدأت تحرك يدها علي كسها وخاصة عندما ادخل طارق زبره في كس رنا وهي تجلس فوقه</p><p>وفجأة ظهر خلفها رامي الذي دفع الباب وادخلها للداخل وهي قد نسيته بسبب اعجابها بزبر طارق وبالطبع قامت هدي لإستقبالها</p><p>واستقبلتها هدي بقبلات ساخنة جعلت روان تعيش في خيال اخر ووقتها كنت ملتصق خلفها وبحك زبري في طيزها وانا ببوس في رقبتها وهدي كانت تحرك يدها علي بزها والاخري علي كسها مما جعل روان تسيح خالص وتذوب بين رامي وهدي</p><p>وقام رامي بإنزال بنطلون روان ونزل لأسفل ليلحس طيزها بينما هدي تكفلت ببلوزتها ونزعتها هي والبرا وانقضت علي بزازها الصغيرة وهي تعض حلماتها وروان تأن من الالم وبدأت تعلو اهاتها، اما رامي فنزل تحت طيزها وبدأ يلحس بلسانه بين فتحة طيزها وكسها ذهابا وايابا ويشم بأنفه رائحة كسها وطيزها</p><p>لم تتمالك روان نفسها وعلت صرخاتها وفقدت اتزانها في الوقوف ولكن هدي مسكتها واخذتها نحو طارق الذي كان ينظر لها وروان تنظر لزبره عندما قامت رنا من فوقه وكانت سوائلها تزين زبره المنتصب، ورامي اتي خلفهم وهو يمشي علي اربع</p><p>ودفعت هدي روان لتنزل لهذا الزبر ولم تتأخر روان في رد فعلها بل انقضت علي زبره مص ولكن لم تكن خبيرة فأخذت رنا تساعدها بالمص واخذوا يتبادلون بين رأس زبره وبيضاته الكبيرة</p><p>اما هدي فجعلت رامي يقترب من طيز روان ويلحس فيها ويوسعها بيده وتأخرت هدي للحظات حتي لبست الزبر الصناعي وضربت رامي علي طيزه ضربة قوية ثم دفعت زبرها بقوة في طيزه فصرخ بشدة فألتفت روان لتري هذه المفاجأة وخاصة ان هدي تتحرك سريعا محركة الزبر دخولا وخروجا في طيز رامي الطرية</p><p>فقال طارق: انا الزبر الاوحد هنا اتفرجي اللي حعمله في رنا</p><p>قام طارق بوضع رنا في وضع الكلب في وجه روان علي الارض وادخل زبره في كسها فصاحت رنا قائلة: ارحمني براحة</p><p>واصبحت روان امام رنا تقبلها وطارق فاشخ كسها بسرعة وقوة ومن خلفها رامي بيدخل صوابعه في طيزها حتي استطاع ادخال 3 صوابع واخذ يحركهم ببطء للخارج ثم يعود لإدخالهم مرة اخري وهو واضع رأسه علي طيز روان ويصيح بشدة بما تفعله فيه هدي وهي تضحك من اهاته وتضربه علي طيزه وهي تدفع زبرها بقوة</p><p>قام طارق واخرج زبره وقال لهدي: خدي روان علي المكتب وظبطي طيزها بزبرك عشان الجولة الثانية ليكم</p><p>ثم سحب روان وجعلها تنام علي ظهرها علي الكنبة وطلب من رامي ان يدخل زبره الصغير في كسها وينام فوقها وهي فاتحة رجلها لأعلي وعندما فعل رامي ما طلبه طارق جاء طارق من خلفه وادخل زبره في طيز رامي فتلاقت صيحات رامي مع صيحات رنا التي شعرت ان زبر رامي الصغير يدخل اكثر في كسها واخذ طارق يدفع زبره في طيز رامي فيحس رامي بألم ممزوج بالمتعة من هذا الزبر وتحس رنا ان زبر رامي وكأنه يكبر في كسها</p><p>اما هدي فأدخلت نصف زبرها ببطء في طيز روان التي مالت علي المكتب من الالم واخذت هدي تتحرك براحة للخارج والداخل وبدأت تحرك يدها من اسفل علي كس روان فتغيرت مشاعر روان من الألم الي المتعة وزادت اهاتها ولم تكمل دقيقة حتي بدأ عسلها ينزل مع رعشة سرت في جسدها جعلت هدي تبتسم وتضربها علي طيزها واخرجت زبرها من طيز روان</p><p>فقالت روان: لا دخليه انا عايزاه متحرمنيش من هذه المتعة</p><p>فطلبت هدي منها ان تنام علي المكتب بظهرها ورفعت رجليها وادخلت زبرها براحة ونامت علي روان وبدأت تقبلها وهي تضغط علي بزازها الصغيرة وتحرك نفسها برومانسية لكي يدخل الزبر اكثر في طيزها وشعرت روان بسعادة لا توصف لدرجة انها لفت رجليها حول هدي مما جعلهم يلتصقون معا ودخل الزبر بأكمله في طيز روان التي صرخت عاليا وهي تحضن هدي بشدة</p><p>اما رامي فلم يتحمل هذه المتعة فقذف في كس رنا بعدها قام طارق من فوقهم وابعد رامي واخذ رنا واجلسها فوقه بحيث ان يكون ظهرها له وجعلها تنزل بطيزها علي زبره حتي اخترق فتحة طيزها فقالت رنا: احه هو مش ناوي يرحمنا وينزل ولا حيستنا يكبر ويفشخنا</p><p>واخذت رنا تتنطط علي زبره وتهتز بزازها بشده وهي مغمضة عينيها وتتأوه بشدة فتحرك رامي نحو بزازها وأمسكها ونزل يمص فيهم بنهم شديد وكأنه *** وبعد مرور دقائق انفجر زبر طارق مخرجا منيه الساخن في طيز رنا وعندما قامت رنا لتمص زبر طارق انقض علي طيزها رامي ليلحس لبن طارق من طيز رنا</p><p>قال طارق يلا يا شراميط دوركم وانتي يا بت يا رنا خدي رامي وانتي عارفة حتعملي ايه</p><p>بالطبع اسرعت روان وهدي بعد ان خلعت الزبر الصناعي ورمته لرنا نحو زبر طارق شبة المنتصب ونزلوا ليمصوه بشراهة وهو جالس علي الكنبة، واخذ زبره ينتقل بين فم هذه وفم هذه، حتي قال طارق لهدي: البت جاهزة تتفشخ ولا مش حتستحمل</p><p>قالت هدي بدلع: دي حتموت عليه انت مش شايف بتمصه ازاي</p><p>فرفعها طارق ووضعها علي الكنبة علي ظهرها ونزل فوقها يقبل بزازها المشدودة بينما حركت هدي يدها وامسكت زبره ووجهته نحو طيز روان وعندها شعرت روان برأس زبر طارق عند فتحة طيزها فأرادت ان تتحرك لتدفعه للداخل فهي قد احبت شعور الزبر داخل طيزها</p><p>دفع طارق زبره براحة ولكن لم يدخل بسهولة بسبب كبره فساعدته هدي علي دخول رأسه وبدأ يدفعه وهو يبوس روان فخرجت منها اه مكتومة وما ان ابتعد عنها حتي صاحت قائلة: ده كبير ان طيزي اتشقت انا اتفشخت</p><p>فبدأ يسحب طارق زبره براحة فصاحت فيه روان: اياك تتطلعه انا حبيته</p><p>ابتسم طارق وبدأ يدخله ويخرجه ثم طلب من هدي ان تجلس فوق رأسها ففعلت هدي وجعلت روان تلحس كسها واما طارق فأخذ يلعب ويقبل بزاز هدي الضخمة المتدليه ويده تلعب في كس روان وزبره بيشق طيزها</p><p>ولم تتحمل روان هذا الكم الهائل من الاثارة وتبعتها برعشة قوية زادت اثارة طارق مما جعله يزيد من سرعة ادخال واخراج زبره</p><p>اما رنا فلبست الزبر الصناعي وانقضت علي رامي النائم علي ظهره علي الارض ورافع قدميه وادخلت الزبر مباشرة في طيزه واخذت تدفع بسرعة حتي انتصب زبره فأخرجت زبرها وقامت وجلست فوق زبره وصارت تصعد وتنزل بسرعة حتي قذف في طيزها فقامت بسرعة ووضعت طيزها فوق رأسه ليشرب لبنه، وقد كان الامر هذا يتكرر اكثر من مرة في كل لقاء</p><p>ابتعد طارق عن روان وجذب هدي وأجلسها فوقه وادخل زبره في كسها تاركاً روان لترتاح واخذت هدي في التحرك فوق زبره بينما امسك طارق ببزازها الكبيرة بيديه واخذ يمص فيهم بنهم شديد</p><p>وارتحت روان قليلا ثم شعرت بيد طارق التي تركت بزاز هدي تمتد لكسها وتلعب فيها فقامت روان ودفعت هدي قائلة: انتي جربتيه كتير سبيه انا لسه مشبعتش منه</p><p>فقامت هدي ضاحكة: ده مبيتشبعش منه يا شرموطة</p><p>جاءت روان لتركب علي الزبر ولكن تفاجأ طارق انها تريد ادخاله في كسها فمنعها بقوة وادخله في طيزها</p><p>فقالت روان بعصبية: انا هيجانه ولازم يدخل في كسي</p><p>فقال طارق: اهمدي انتي مش مفتوحة</p><p>فقالت روان وهي تصعد وتهبط علي زبره المخترق لطيزها: انا عايزة اتفتح دلوقتي</p><p>فقالت هدي: بلاش هبل يا شرموطة ده انتي مخطوبة</p><p>امسكها طارق وانزلها بقوةعلي زبره حتي اخترق بالكامل طيزها وثبتها حتي لا تتحرك وصارت تصرخ روان بشدة وهي تهلوس بحبها لهذا الزبر ثم همس طارق في اذنها قائلا: متخفيش حفشخلك كسك بس بعد جوازك وعشان جوزك يبقي اول زبر في كسك والايام جاية كتير</p><p>اقتنعت روان واخذت تسرع حركتها علي زبر طارق وهو يضربها براحة علي بزازها بينما اتت هدي من خلفها ونزلت لتحت لتمص بيضان طارق ولكنها مدت يدها للامام لتلامس كس روان وتزيد هياجها وبعدها بلحظات اتت رعشة تالية لروان واخذ العسل ينزل من كسها وارتمت بجسدها علي جسم طارق الذي اخذ يقبل رقبتها وجسدها بينما روان تلحس العسل النازل من كسها علي زبر طارق</p><p>بعدها ابعد طارق روان لتستريح قليلا وعدل هدي في وضع الكلبة علي الارض وادخل زبره بقوة مرة واحدة في طيزها لتصيح بصوت عالي وتحاول ان تبتعد قليلا للأمام حتي يخرج قليلا ولكن طارق لم يعطها فرصة واخذ يدفع زبره بقوة في طيزها حتي ضغط وجهها في الارض وبعد قليل قامت روان وهمست في اذن طارق فابتسم لها طارق وحرك رأسه مبديا موافقته وضرب هدي علي طيزها بقوة واخرج زبره وجلس علي الكنبة وطلب من هدي ان تأتي لتركب علي زبره وتفاجأت هدي انه سيعيد نفس الوضع السابق وهذا ليس من عادته ولكنه ادخل زبره في كسها واخذ يحركها سريعا فوق زبره</p><p>بينما توجهت روان نحو رنا ورامي الذان هدأ بعد ان اصبح زبر رامي لا يقوي علي الانتصاب واخذت روان من رنا الزبر الصناعي ولبسته سريعا وجاءت خلف هدي ورامي ورنا يراقبوها وهم مبتسمين</p><p>وفجأة امسك طارق بهدي بقوة علي زبره، واسرعت روان ودفعت بالزبر الصناعي في طيز هدي التي خرجت منها شخرة عفوية وهي بتقول: احة يا رنا براحة يا متناكة</p><p>فأمسكت روان ببزازها وهي خلفها وقالت: انا مش رنا وحفشخك يا متناكة</p><p>ومرت دقائق قليلة وروان وطارق يدفعون ازبارهم في طيز وكس هدي التي ذابت في اثارة الموقف وتوالت عليها الرعشات وهي تصرخ بشدة وتقول: ارحميني ده انتي لسه في الاول اومال بعد كدة حتعملي فينا ايه</p><p>لما تهتم روان بما تقوله هدي في وسط صرخاتها ولكنها كانت مبسوطة وتشعر بنشوة كبيرة مما تفعله</p><p>وبعدها قذف طارق في كس هدي لبنه، فاخرجت روان زبرها ودفعت هدي لتقع علي الكنبة وانقضت علي كسها لتشفط منه لبن طارق بشكل غريب بينما توجهت رنا لمص زبر طارق وتنظيفه اما رامي فكان في شبة غيبوبة ولا يقوي علي الحركة</p><p>7 – وصل عادل ورامي الي منطقة مقطوعة في المقطم ونزلا الاثنين ورامي يكمل كلامه قائلاً: وبعدها تعددت اللقاءات مرتين اسبوعيا وكانت روان في كل مرة تزداد خبرة وايضا هياجا وهي تحاول ان تدفع طارق لفتح كسها لتكمل متعتها ولكن طارق كان حاسما في هذا الامر وكان قادرا علي منعها بسبب خبرته الواسعة، ومرت الايام حتي تزوجت روان وذهبت لشهر العسل وفي هذا الوقت مات د/طارق وتسلمت منه العيادة خصوصا انه لا يمتلك اولاد بعد موت زوجته</p><p>قال عادل: قصدك انه مبيخلفش يعني</p><p>قال رمي: لا ولكنه كان يحب زوجته كثيرا وماتت بعد شهر من الزواج ومن حبه لها لم يتزوج بعدها او حتي يفكر في الاولاد</p><p>قال عادل ضاحكا وهو يسند علي السيارة من الخارج: اه مرداش يتجوز بس بينيك أي حد يجي في سكته</p><p>قال رامي: لا دي شهوة ومتعة بس هو من حبه فيها عمره ما خانها طول فترة تعارفهم لحد الجواز لحد ما ماتت لدرجة انه مكنش بيشوف غيرها ولحد الان بيفتكرها</p><p>قال عادل: المهم روان عملت ايه؟</p><p>قال رامي ضاحكا: حظها وحش ملحقتش تجرب زبره في كسها وطبعا كانت حزينة عليه كأنه كان جوزها، وبعديها بقينا احنا 4 نتقابل مرتين ايضا نحاول نريح بعضنا بالزبر الصناعي بس مقدرناش ننسي زبر دكتورنا اللي كان مكيفنا</p><p>اقترب عادل من رامي وشده ووضع يده علي السيارة وجعله يفنس لورا وبدأ يحك زبره في طيز رامي المايل بجسمه علي كبوت السيارة، وقال عادل: انا اللي حنسيهولك وانسيه لهم كمان</p><p>قال رامي وهو يدفع طيزه للخلف قائلا: انا خلاص نسيته بعد ما لقيت الاكبر واقوي منه بس هم انت وشطرتك معاهم انا حساعدك تتعرف عليهم</p><p>بالطبع بدأ عادل في نيك رامي في الهواء الطلق فبدأ بإنزال بنطلون رامي واخراج زبره ورشقه مباشرة في طيزه ثم قلبه وجعله ينامعلي الكبوت ورفع رجليه وهو ينظر حوله وادخل زبره وهو يكتم صرخات رامي الذي اصبح غير قادر علي كتم اهاته بسبب المتعة الشديدة</p><p>ثم اخذه عادل لداخل السيارة في الخلف وانامه علي بطنه علي الكنبة الخلفية لكي يعيد الوضع الذي يحبه وادخل زبره بقوة واسمر في ذلك 10 دقايق دون توقف حتي قذف في طيزه</p><p>بعدها توجه عادل لبيته ولكن عند نزوله اخبر رامي انه لن يقابله هذا الاسبوع بسبب بعض ظروف الشغل التي ستبدأ من بكرة الجمعة وانه سيعاود الاتصال به بعد ذلك لتظبيط الميعاد</p><p>8 – كان رامي يريد ان يخبر هدي ورنا وروان بمعرفته بعادل وفي يوم بعد انتهائهم من جلسة النيك امسك رامي موبايله وجعلهم يشاهدون صورة لزبر عادل</p><p>فقالت روان: ياريت كان معانا دلوقتي انا فعلا نفسي في زبر زي زبر طارق</p><p>قالت رنا: لا يا بت ده اكبر ومشدود بشكل جميل</p><p>قالت هدي ضاحكة: بس يا بت يا هايجة منك ليها، لازم نعرف رامي بيورينا الزبر ده ليه؟</p><p>قال رامي: لو عاجبكم انا ممكن اجيبلكم واحد زيه</p><p>قالت روان في سعادة: يعني الزبر ده حقيقي وممكن يجي يركبني</p><p>فقالت هدي: يخربيت كسك اللي مش بيهمد، اسمع يا رامي من غير الغاز اشرح كل حاجة</p><p>قال رامي: ده زبر بيحب النيك وممكن يحب انه يقابلكم بس اشوف موافقتكم</p><p>قالت رنا: انت جربته؟ ولا كلام بس</p><p>قال رامي: اه جربته وكيفني بصراحة اكثر حتي من د/ طارق</p><p>قالت روان: احنا موافقين كلمه خليه يجي</p><p>قالت هدي: بس يا هبلة يجي فين وامتي وبعدين انتو تعرفوا هو مين مش لازم ناخد بالنا الا يجيه ينيكنا ويفضحنا</p><p>قال رامي: لا متخافيش ده مهندس واسمه عادل ومحترم جدا وانا اللي جريته عشان ينيكني يعني انا اول نيكة في حياته ومحاولش حتي يهددني او يطلب مني حاجة بالرغم من اني معاي فلوس كتير انا اضمنه برقبتي</p><p>قالت رنا: انا كمان موافقة بس تحكلنا ازاي اتعرفتوا ووقعته في طيزك</p><p>قال رامي: بدأ الامر عندما تعطلت سيارتي وقررت ان اركب الاتوبيس لكي اتمتع بالاحتكاكات التي تحدث بشكل كثير ....</p><p>واخذ رامي يحكي وسط ضحكات البنات حتي اتفقوا اخيرا ان يتناكوا منه</p><p>وفي اليوم التالي اتصل عادل برامي وطلب منه ان يفتح العيادة يوم الجمعة لانه قادم ليكشف في هذا اليوم، فأكد له رامي ان الجميع سيكون في انتظاره</p><p>9 - وفي يوم الجمعة وصل عادل للعيادة ليستقبله رامي ويتعرف علي روان ورنا وهدي ويجلسون معا ليتغدوا في غداء تم تجهيزه جيدا فقد كان مليئاً بكل انواع الاسماك والجمبري وكل ما هو فسفور، وبالطبع كان زبر عادل شبه منتصب وقد لاحظه الجميع ولكن عند الاكل وهو ينظر ويتكلم مع البنات اشتد زبره لدرجة انه كان يريد ان يعدله داخل البنطلون الجينز فقامت روان بمسك منديل وامسكت به زبره حتي لا توسخ البنطلون بالسمك وعدلته له وهي تقول: خليها علي متتعبش نفسك</p><p>فقالت رنا: خلاص يا بت شيل ايدك مش عدلتيه</p><p>فقالت روان ضاحكة: اصلي مش مصدقة فقلت اشوف الا يكون معاه سلاح ولا حاجة</p><p>فقالت هدي: ولاقيتي سلاح ولا ايه؟</p><p>قالت روان: لا انا لاقت عمود طويل وعريض ومنفوخ ومشدود وبصراحة انا كسي تعابني وعايزة اتناك دلوقتي وفكونا من الاكل</p><p>قال عادل: متنقلقيش حعوضك عن اللي فات بس لازم اشرب كوباية الشاي الاول</p><p>فقامت روان مسرعة وقالت: خلاص حاعمل شاي لحد ما تخلص اكل</p><p>10 – دخلوا جميعا لغرفة الكشف بعد الاكل لتبدأ المعركة وهمست هدي لرامي قائلة: حنشوف حيعمل معانا ايه بعد الفسفور والفياجرا والتامول</p><p>فقال رامي: احه ده من غيرهم مبينامش الا بعد 3 مرات احنا كده حنتفشخ</p><p>ولم تنتظر روان كثيرا ولكنها نزلت لأسفل وأنزلت البنطلون اتفاجأ بزبر عادل الكبير فقالت روان: هو ده اللي نفسي فيه من زمان</p><p>قالت هدي لرامي: ده شكله جامد ده واقف لفوق مش للامام زي الناس اللي بتنيك لازم نتعبه قبل مايتعبنا</p><p>كانت روان ورنا منسجمين في مص زبر عادل وكل واحدة تمصه من جانب لانه كبير علي ان يدخل في فم واحده منهم وهنا اقتربت هدي ودفعتهم ونزلت تمصه وتحاول ادخال اكبر جزء منه في فمها، فضحك عادل وقال: وانتي الجامدة اللي فيهم</p><p>ثم امسك رأسها وبدأ يدفع زبره بقوة في فمها ثم يخرجه وهي تشهق من كبر زبره الذي دخل نصفه فقط وخرج ويسيل لعابها عليه وخلعت روان كل ملابسها وجلست علي الكنبة وقالت: انا حتناك الاول</p><p>فنظر نحوها عادل نظرة الاسد لفريسته وانقض عليها سريعا وأدخل زبره بقوة وصرخت روان عاليا قائلة: براحة انت كدة فتحتني تاني انا كنت بتناك من صباع بتاع جوزي مش من زبر انت فشختني بجد</p><p>اخذ عادل في ادخال واخراج زبره بسرعه وهي تصرخ وتتأوه بصوت عالي وجاءت ووقفت فوقها هدي معطيه ظهرها لعادل فضربها عادل علي طيزها ومع استمراره في نيك روان التي ارتعشت بشده تحته كان يلحس طيز هدي وهو يدفع بأصابعه في كسها</p><p>واستمر هذا الوضع لدقيقتين ولكن هدي لم تتحمل هذه الاثارة وانزلت عسلها علي روان التي كانت في شبه غيبوبة من المتعة وارتعشت هدي وكادت تقع علي روان ولكن عادل امسكها وانزلها بهدوء واسرع عادل في نيك روان للحظات حتي صرخت مع رعشة قوية تملكت جسدها بالكامل واخرج زبره لينفع ماءها بقوة واخذت تشير له ولكنها لا تستطيع ان تتنفس ثم قالت : ارجوك.... مش قادرة اخذ نفسي</p><p>فألتف عادل خلفه فوجد رنا راكبه فوق زبر رامي الصغير فجاء من خلفها ودفعها لتنام بصدرها علي صدر رامي وادخل زبره في طيزها وقد كان الامر صعب في الاول بسبب كبر زبره ولكنه دفعه بقوة في طيزها فصرخت بقوة ولم تهنأ بالزبرين طويلا حيث لم يتحمل رامي هذه الاثارة وقذف سريعا في كسها فقام عادل برفعها من فوقه وحملها وطلب من رامي ان يلف جسمه ثم انزلها فوقه في وضع الكلب بحيث فم رامي امام كسها وبالطبع اسرع رامي في لحس لبنه من كسها بينما هي لم تعبأ بزبره فهي كانت في دنيا اخري مع شهوتها وصرخاتها، وبعد ان نظف رامي كسها اخرج عادل زبره من طيزها التي اصبحت مفشوخة وادخله في كسها فصاحت بشدة وكان عادل مندفعا ينيك بقوة وبسرعة وهو يشدها من شعرها بينما رامي يبدل لسانه بين كس رنا وبيضان عادل وكان زبر عادل له مفعول السحر حيث ان كسها لم يتحمل جبروته وانزلت رنا ماءها علي وجه رامي الذي فتح فمه ليستقبله، بينما اخرج عادل زبره من كسها وضرب علي طيزها وتركها نائمه فوق رامي بالعكس وهي تحاول ان تريح نفسها</p><p>توجه عادل مرة اخرى نحو هدي التي لم تتحرك من مكانها حيث وضعها عادل، فابعدها عادل وجلس مكانها وشدها لتجلس فوق زبره وهو يقول: انا مش عارف هو شادد ليه اكثر من اللازم انا حاسس اني لسه بدري علي ما اجيب لبني</p><p>ضحكت هدي وجلست فوق زبره وهي تصرخ قائلة: حتلاقي الغدا عمل مفعوله</p><p>لم يهتم عادل بكلامها ولكنه امسك بيديه الاثنين فلقتي طيزها وانقض بفمه علي بزازها الكبيرة وبدأ يحركها سريعا فوقه وامتد يده الي فتحة طيزها ليزيد اثارتها فارتعشت هدي بعدها بلحظات ولكنه استمر في دفعها فوقه دون رحمة حتي توالت رعشتين متتاليتين وهي تمسك رأسه بشدة وتتأوه من عنفه وتقول بصوت متقطع: انا.... في.... دنيا تانية.... انا عمري.... ما وصلت للمتعة دي</p><p>وبعد 4 رعشات لهدي فوق زبر عادل دفعت روان هدي قائلة: خلاص انا جاهزة وارتحت</p><p>وبالطبع نزلت روان بكسها علي زبره ووجهها له وهي تقبله بنهم شديد وتنزل ببطء حتي استقر الزبر في كسها وتركها عادل لتتحرك فوقه بشكل مثير جدا بينما هو يمص حلمات بزها المشدود، ونزلت هدي واقتربت رنا ليلحسا بيضان عادل وطيز روان وهم يلعبون بأيديهم ويدخلون اصابعهم في طيز روان وتوجة رامي ليجلس علي الكنبة بجانب عادل قائلا: وانا مليش نصيب</p><p>قال عادل: لا خليك في الجولة الثانية</p><p>زادت اثارة عادل فامسك بوسط روان واخذ يحركها بسرعه فوق زبره وهي ترتعش بشدة وتصرخ بصوت عالي وانزلت روان كثير من عسلها الذي انساب الي بيضان عادل واخذت هدي ورنا يتبادلان في لحسها</p><p>وبعد دقائق شعر عادل انه سيقذف فانزل روان ورامي ليكونا بجانب هدي ورنا وبدأ يدلك زبره للحظات حتي قذف كميات كبيرة علي وجههم واخذت هدي تمص زبره حتي اخر قطرة وكان زبره مازال مشدودا دون ان يفقد أي من قوته</p><p>طلب منهم عادل ان يجلسوا علي الكنبة جميعا في وضع الكلبة حيث يكون وجههم نحو المسند اما طيازهم نحوه، وتوجه عادل نحو طيز رامي وضربه علي طيزه وقال: الجولة الثانية للطياز كل واحدة حيتفشخ طيزها</p><p>وبدأ عادل برامي وادخل زبره بقوته المعهودة واخذ يدفع زبره بسرعة وبعد 10 دقائق كان زبر رامي قذف منيه دون ان يلمسه احد ولكن اثارته من زبر عادل جعلته يقذف فأخرجه عادل من طيز رامي وتوجه لطيز هدي التي كانت واسعة ولكن عندما دخل زبر عادل منزلقا شخرت هدي وقالت: احه ده اكبر زبر دخل طيزي انا حاسه اني طيزي وسعت اكثر</p><p>ولم ينتظر عادل كثيرا ولكنه اخذ يدفع زبره في طيزها مستمتعا بصيحاتها المختلطة بشخراتها المتتالية وحرك عادل يده اليسرى للعب في كسها بينما يده اليمني امسكت بزها الايمن واخذ يقرص حلماتها وهو يدخل زبره الي اخره في طيزها ولم يتعدى عادل 5 دقائق حتي ارتعشت هدي مرتين خلالهما واخذت تنهج بصوت عالي، وانتقل بعدها عادل لطيز رنا وفعل بها ما فعله بما قبلها ولكنه شدها من شعرها للخلف لكي تلتصق طيزها بجسده وشعرت رنا بزبره وكأنه سيخرج من فمها بسبب كبر زبره الذي اخترق طيزها حتي اخره واستمر عادل يفشخ طيز رنا 10 دقائق وهو يدلك كسها بيده اليسرى وممسكا شعرها بيده اليمنى حتي ارتعشت رنا وانزلت عسلها بكثرة، فتركها عادل جثة هامدة وتوجه الي روان التي قالت: اخير حتفشخني يلا بسرعة انا علي نار</p><p>عدل عادل طيزها ووجه زبره لفتحة طيزها التي كانت ضيقة عن الباقين وادخل زبره براحه حتي استقر بصعوبة نصفة فطيزها وهي تشهق وتتنفس بصعوبة واخذ يتحرك ببطء قليلا للخارج والداخل حتي تعودت علي زبره الكبير واخذ يدفع زبره اكثر ويزيد من سرعته تدريجيا وهو يقترب بجسده من ظهرها ويقبل ظهرها ورقبتها من الخلف وهي في دنيا تانية وشعورها لا يمكن وصفه حتي قالت في هيام ممزوج بآهاتها: انا بحبك</p><p>واستمر الوضع 5 دقائق ارتعشت روان فيهم 3 مرات في حالة هياج غير طبيعية، وبسبب ما اخذه عادل دون علمه لم يقذف زبره بل لم يقترب حتي قليلا من القذف فكرر الوضع ومر بزبره علي طيز رامي ثم هدي ثم رنا ثم ختم بروان مرة اخري وقد اعتادت قليلا علي زبره الذي فشخها وقد شعر عادل بجمال طيزها فاخذ يدفع حتي قذف في طيزها فتوجهت رنا وهدي للحس مني عادل من طيزها بينما توجه رامي لمص زبر عادل</p><p>استغرب عادل ان زبره لم يفقد أي من انتصابه وانه اصبح يطول في النيكة الواحدة ومكنش مصدق ان شوية جمبري ممكن يخلوه كده اصله ميعرفش الا فيها</p><p>وسحب عادل رنا ودفعها نحو المكتب وانامها عليه ورفع رجلها اليمني علي المكتب وادخل زبره في كسها قائلا: الجولة الثالثة يا شراميط</p><p>واخذ ينيك في رنا وكل دقيقتين يخرج زبره وتنزل رنا سوائلها بكثرة ثم يعود لإدخاله مرة اخرى وكرر هذا الامر 4 مرات حتي اصبحت رنا غير قادرة علي الحركة وتنهج بشدة وعندها قام عادل بوضع رامي بجانبها علي المكتب وفي نفس الوضع ورأسه مائلة علي المكتب ورامي ينظر لوجه رنا المرهق جدا، وبالطبع فشخ عادل طيز رامي كالعادة حتي قذف مرة اخري لبنه دون ان يلمس زبره</p><p>وبعدها التف عادل فوجد هدي نائمه فوق روان بوضع 69 فاعجبه الوضع وبسرعة انقض علي هدي من خلفها وادخل زبره في كس هدي التي صرخت وادخلت صوابعها بقوة في كس روان التي صرخت بشدة واستمر عادل في نيك هدي تاركا سوائلها تنزل علي وجه روات التي تشرب بنهم شديد وتحرك لسانها علي بيوض وزبر عادل عند خروجه ودخوله في كس هدي وارتعشت هدي فقام عادل من فوقها والتف للناحية الأخرى ورفع رجل روان وادخل زبره في كسها بسرعة وهدي فوقها لا تتحرك مما فعله عادل بها، وبالطبع روان لم تتحمل الزبر كثيرا بل اخذت ترتعش بشدة حتي توقف عادل عندما علت صرخاتها وهي تترجاه ان يتوقف ولكن بعد ان وقف سكتت روان للحظات حتي هدأت انفاسها ولكن هدي فاقت قليلا وقالت: افشخ فيها دي كانت ارفانا طول الوقت ان نفسها في زبر عنتيل مترحمهاش</p><p>فعاد عادل لاندفاعه وهدي حركت يدها لأسفل لتدخل اصبعها في طيز روان التي عادت لصرخاتها ورعشاتها المتتالية ولكن زادت مع لحس هدي لكسها وادخال اصبعها في طيزها</p><p>واتت روان رعشة قوية انتشرت مع سوائلها واخذت تتحرك بقوة لدرجة ان هدي قامت من فوقها من حركتها، تركهم عادل لتهدئها هدي وذهب نحو رنا واخذها في حضنه ثم رفعها لأعلي وامسكت هي برقبته لتتعلق به وفهم رامي ما سيفعله فاسرع وامسك زبره وادخله في كس رنا المتعلقة برقبته واخذ عادل يرفعا وينزلها بسرعة على زبره دون رحمة وفجأة تشنجت رنا وشدت جسمها حتي اخرجت زبر عادل من كسها وانزلت كثيرا من السوائل فانزلها عادل علي الارض واشار لروان وهدي فاتوا ليمصوا زبره مع رامي ويبادل بينهم حتي قذف في فم هدي التي بدأت تجمعه في فمها ثم تقبل روان وتضع جزء منه في فمها ثم تقبل رامي وتضع جزء في فمه اما رنا فكانت نائمة علي الارض دون أي حركة من التعب</p><p>نظر عادل لرنا ثم نظر لهدي التي تقبل روان ورامي ونظر الي زبره وقال: شكلك كده حتخلص علي حياتي وانت مش بتهدى خالص ولا راضي حتي تقلل انتصابك عشان اطمئن انك طبيعي ومش حتستني كده علي طول</p><p>وبعد ان كلم عادل زبره امسك هدي ووضعها في وضع الكلبة علي الارض وادخل زبره في طيزها واخذ يدفع بقوة شديدة حتي اخذت تنزل هدي للامام لتخفف من حده زبره ولكنه كان يستمر في اندفاعه وفي هذه اللحظة صرخ رامي قائلا: لا متنميش كده علي الارض</p><p>ولكن هدي نزلت حتي اصبح جسدها كله ملامسا الارض وفوقها عادل الذي توقف في هذه اللحظة عن الحركة وابتسم وكانت الابتسامة التي تسبق العاصفة واخرج زبره من طيزها وادخله في كسها وهي علي وضعها تحته وهو ضاغط علي جسدها ليلتصق بشدة بالأرض ولان هذا الوضع جعل الاثارة تشتعل في عادل لدرجة شديدة فاخذ يدفع زبره بقوة في كسها دون رحمة وهو يضرب بيده علي طيزها ومرت دقائق معدودة ارتعشت فيها هدي بشكل متتالي وصرخاتها واهاتها غير طبيعية حتي اتي رامي نحو عادل وهو يطلب منه انه يريحها وعندها لاحظ عادل ما يفعله فاخرج زبره ودفع رامي لينام بجانبها في نفس الوضع وادخل زبره الضخم في طيزه بعنف بينما اقتربت روان من عادل لتقبله واخذوا يتبادلون القبلات وتزيد اثارة عادل التي شعر بها رامي وطيزه بتتفشخ وشعر رامي انه سيقذف لكن لم ينزل الا نقطة واحدة بعدها اخرج عادل زبره ليفعل بروان ما فعله بالسابقين ونام بجسده فوقها وهو يقبلها واخذ يدفع زبره بكسها بشدة وهي في شبه غيبوبة وهي ترتعش بشدة ولم يتمالك عادل هذه الاثارة فقذف في كسها لبنه ولم يلحق يخرجه من كسها ابتعد عنها وبدأ لبنه يخرج من كسها وكان يريد ان يكلمها ولكنه نظر نحوهم جميعا فوجد رنا نائمة علي ظهرها وكل من هدي ورامي وروان نايمين علي بطنهم ثم شعر ان زبره بدأ يهدى شوية فقام يغتسل بالحمام وخرج ليأخذ لبسه ويلبس ويمشي لانهم سيظلون نائمين لفترة وان زبره بدأ يرجع للانتصاب عندما رأى اجسامهم العارية فخرج مسرعا وذهب لبيته وهو يقول لنفسه: يبدو ان نيك البنات افضل من نيك الخولات لدرجة ان زبري مش عايز ينام فقرر عادل ان ينزل ليجري او يذهب للجيم لكي يخرج طاقته لانه متعب ولكنه لا يريد النوم وقد استغرب عادل ما يحدث له</p><p>11 – بعد 3 ساعات بدأت تفيق هدي من نومها وبدأت توقظ الباقين والذي بدا عليهم التعب الشديد لدرجة ان هدي طلبت من كل واحد ان يأخذ ربع تامول لكي يفيق قليلا ولكي يقل الم اجسادهم فقالت رنا: انتي عندك حق انا حاسة ان كسي اتفتح علي خرم طيزي من كتر الفشخ اللي اتفشختوا</p><p>ضحك رامي وقال: انتو السبب ده كان يقوم بيكم من غير فياجرا وتامول وسمك تقوموا تحطوا كل ده</p><p>قالت روان: اصل محدش كان متخيل ان زبره قوي بالشكل ده</p><p>قالت هدي: 4 نيكات مش حيتنسوا بس الغريبة انه مشي وسابنا نايمين</p><p>قالت روان بسرعة: كلمه يا رامي اصل وحشني</p><p>قال رامي وهو يتصل بيه: يابت ارحمي نفسك جوزك يقول ايه</p><p>رد عادل علي رامي وهو ينهج لانه كان يجري فقال رامي: مالك بتنهج ليه هو انت بتنيك حد تاني</p><p>قال عادل: ليه ماكينة تفريغ بروح امك انا بس بحاول اهدي عشان زبري لسه واقف انا مش عارف ايه اللي حصلي</p><p>ضحك رامي فأخذت هدي الموبايل وقالت: معلش احنا اسفين الغلطة دي عندنا اصلنا شكلنا كترنا الفياجرا والترامادول في اكلك</p><p>غضب عادل وقال لها: احه انا عمري ما اخذت حاجة من كدة انا بحافظ علي صحتي وبعدين الاسوء ان التامول مش مخليني انام ولا مخلي زبري ينام انا تعبان ومش عارف استريح يامتناكة</p><p>قالت هدي ضاحكة: وانا كان ايه يعرفني انك جامد قوي كدة انا كنت عايزة اتمتع</p><p>قال عادل: اديك اتفشختي ورينا حتعملي ايه لما ازواجكم يشوفكم كده</p><p>قالت هدي: لا دي مش مشكلة المشكلة ان جسمنا كله مكسر ومش قادرين حتي نتحرك وبعدين رجلين مفرشخة بشكل غير طبيعي يعني مش حنعرف نتحرك يوم ولا يومين بعد اللي عملتوه فينا</p><p>قال عادل: عشان تحرموا تعملوا كده تاني وبعدين لازم تفهموا ان فيه نيك طبيعي يمتع ونيك مرعب يفشخ وانتوا مشفتوش غير الفشخ بس بعد كدة حظبطكم يا شراميط يلا سلام عشان وراي جري</p><p>استمر عادل في جريه حتي تعب ورجع مباشرة للنوم بينما الاخرين وصلوا لبيوتهم وناموا مباشرة خاصة وان ازواجهم اما مكسورة عينهم او بيسهروا بره لوش الصبح ومبيشغلوش بالهم لأزواجهم</p><p>12 – صحا عادل متعبا في اليوم الثاني علي صوت الباب وعندما فتحه تفاجأ بروان التي دخلت مباشرة للبيت فقال عادل: بصي انا تعبان ومش فايق عايزة ايه</p><p>قالت روان: متخفش انا مش قادرة اتناك اصلا مع ان نفسي تنكيني بس كنت عايزة اطمن عليك اصل كله تعبان النهاردة ولاغينا العيادة ومكن شمعاي رقمك فقلت اجي عشان اطمن عليك اصلي كنت قلقانة عليك</p><p>قال عادل مستغربا: قلقانة.... هو فيه ايه</p><p>قالت روان: واضح انك قوي جنسيا وده معناه ان اندفاع الدم قوي وبعدين اخذت ترمادول يعني ضغطك حيزيد وممكن يسبب مشاكل جسديه وخاصة انك بعد كل النيك كان زبرك لسه واقف</p><p>قال عادل مفزوعا: انتي قصدك ايه</p><p>قالت روان: خلاص متخفش باين ان الامور عدت بسلام بس كنت عايزة اقيس الضغط</p><p>قال عادل: الموضوع لسه معداش ده لسه واقف واستني حستحمي عشان نمت بعد الجري علطول</p><p>ودخل عادل للحمام وخلع ملابسه وهو ينظر لزبره المنتصب وهو يقول: شكلك حتموتني انا ايه اللي حصلي ما انا كنت كويس وعايش عادي يخربيتك يا رامي</p><p>وفجأة وجد روان عارية خلفه وهي ممسكة بزبره فقال: ارحميني من النيك</p><p>قالت روان وهي تلتف لتكون امامه وتنزل تحت نحو زبره: انا اصلا مقدرش اخذ زبرك انا كسي وطيزي ملتهبين لان زبرك كبير اوي بس حمصلك وانت ساعدني عشان تقذف ده حيريحك</p><p>وبعد ربع ساعة من المص والتدليك لزبر عادل قذف عادل منيه او اقصد الباقي من منيه وبعد ان انهوا الحمام قاست روان الضغط لعادل واطمأنت عليه وبعدها رفعت كيس معها علي الطرابيزة واخرجت اكل ليأكلوا معا وبعد الاكل مشيت روان ليرتاح عادل في البيت خاصة مع اختفاء مفعول الحبوب</p><p>13 – كان عادل في الشغل عندما ارسل علي الواتس لرامي طالبا منه ان يرسل صور مثيرة لعائلته واقصد هنا امه واخواته البنات الثلاثة</p><p>وطبعا وافق رامي فهو يشعر انه ديوث وبالطبع كان هناك كلام كثير بين مقيمي العيادة عن حالتهم بعد فشخ يوم الجمعة</p><p>14 – تكررت اللقاءات الجماعية مرتين في الاسبوع</p><p>وكان رامي يرسل لعادل صور مثيرة لأخواته البنات وامه وحقيقة تأكد عادل ان جمال رامي لم يأتي من فراغ فقد امه جميلة وهذا كان اسمها وايضا وصفها فهي ممشوقة القوام وتمتلك بزاز كبيرة وطيز مدورة وبياض مثير وليست بسمينة بالرغم من ان سنها 45 ولكن حفاظها علي جمالها يجعل من يراها يعطيها في اوائل الثلاثينات وكان رامي اكبر اولادها وعمره 25 سنة ويليه نهي عمرها 24 متزوجة وزوجها بالخليج ولديها بنت صغيرة لسه مولودة اسمها مروة ونهي تشبه امها في الجمال وان كانت ممتلئ قليلا عن امها ربما بسبب الحمل ولكن لا يوجد ترهلات بجسمها والبنت الثانية اسمها علا وهي فائقة الجمال فكما يقال ان خراط البنات خرطها بشكل مثالي فهي رفيعة مع بزاز متوسطة ومشدودة وطيز متناسقة مع الجسم مما يجعل من يشاهدها يشعر بالإثارة الشديدة وعندما تتحرك تجد وسطها يهتز يمينا ويسارا بشكل مثير لدرجة ان زبر عادل انتصب وهو يشاهد صورها او فيديوهاتها التي ارسلها رامي ام البنت الثالثة فاسمها ساندي فعمرها 17 سنه وهي في الثانوية العامة وطبعا رفيعة ولسه صغيرة وبزازها صغيرة ولكنها دلوعة واكثر ما يميز هذه العيلة هي بياضهم مع اطيازهم المدورة والمثيرة</p><p>وقد جعلهم عادل هدفا له وكان دائم مشاهدة صورهم كل يوم ليلا قبل النوم</p><p>15 – في الاسبوع التالي سافر عادل لمدة اسبوعين مع الشغل وابتعد عن الاسكندرية وعندما عاد يوم الجمعة حضرت قائمة العيادة لاستقباله حيث امتلاء الشبق في اعينهم فهم محرومين خاصة ان عادل منعهم من أي لقاءات بدونه وكان لقاء الجمعة ممتعا بدرجة تقترب من اول لقاء ولكن بدون منشطات ولكن برغباتهم المكبوتة التي انفجرت بشدة امام زبر عادل المسيطر وايضا الزبر الصناعي المساعد</p><p>بعد نهاية الحفلة الجميلة اخبر عادل رامي انه سيأتي معه للبيت غدا لأنه اخذ اجازة لمدة اسبوع من الشغل وسيقضيها في بيت رامي الذي لم يعترض بل كان مبسوط انه سينام بجانب عادل كالزوجة التي تنام بجانب زوجها</p><p>وذهب عادل ليرتاح في بيته من تعب السفر وتعب الحفلة وهو يشعر بالسعادة لأنه غدا سيكون في بيت البياض وخاصة انه كان يميل للبنات البيضة بحكم لونه القمحي الذي يمتاز به معظم المصريين وان كان اسود قليلا</p><p>16 – في اليوم التالي حضر رامي عند العصر لعادل ليأخذه لبيته بعد ان ضبط كل شيء في بيته، وتوجه عادل ورامي ليبت رامي...</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ</p><p>(الجزء الثالث)</p><p>16 – في اليوم التالي حضر رامي عند العصر لعادل ليأخذه لبيته بعد ان ضبط كل شيء في بيته، وتوجه عادل ورامي ليبت رامي</p><p>وعندما دخل عادل للبيت وجد انهم منفتحين عادي جدا وليس فقط في الصور التي اخذها رامي فقد تفاجأ انهم جميعا بشعرهم بل يلسبون ملابس ضيقة ومثيرة وكأن وجودي عادي وبالطبع تحركت الام لتسلم علي عادل وقد جذبها جسمه المتناسق والقوي الذي يختلف شكلا وموضوعا عن رامي وبعدها سلمت عليه ساندي بدلع ثم اتت من خلفهم نهي وهي تحمل بنتها الصغيرة وسلمت علي عادل، الذي بدا عليه علامات الاستغراب من عدم تواجد علا خاصة انهم جلسوا جميعا ليأكلوا ويتحدثوا ثم مال عادل علي رامي للحظات وسأل عن علا فعرف من رامي انها في رحلة وستعود بعد 3 ايام</p><p>وكان البيت كبير ويوجد به 3 حمامات وغرفة رامي وعادل علي الجانب الاخر من البيت، وقد جذب عادل انتباه جميع من في البيت باسلوبه وضحكاته وكذلك بتصرفاته الرجولية لدرجة انه فرض علي ساندي ان تقوم للمذاكرة بل ساعدها في بعض مسائل الرياضيات واستطاع عادل في نصف يوم ان يكسب حب اسرة رامي ماعدا علا التي لن يراها حتي يوم الثلاثاء</p><p>17 – وفي الليل دخل عادل ورامي لغرفتهم وكان عادل هائج جدا بسبب الاجسام المثيرة التي كانت حوله ولكنه امسك نفسه وطلب من رامي ان يلبس طقم بناتي عشان يفشخه بس طلب منه ان يشرح وضع البيت عموما قبل ان يقوم ليتجهز له</p><p>قال رامي: كل واحد هنا في حاله حتي لما بنجتمع على الاكل بيكون كلامنا سطحي فبعد ما والدي توفى ورثنا شركته التي يشارك فيها اخواته بنسبة صغيرة وهما وليد ووائل بعد كدة ماما نزلت الشغل وبعديها سابت ماما الشركة لعمامي ليديروها ويأتوا كل شهر للحساب مع امي ولكن كل واحد يأتي في يوم لوحده، اما اختي متزوجة ولكن زوجها مسافر بس كل اول شهر بتروح عند اهله في البيت تبات هناك اسبوع او اقل عشان يشوفوا بنتهم وعشان جوزها بيبعت الفلوس علي اخوه نادر واختي علا دايما مش موجودة في البيت ومقضياها سهر وخروج وبيات عند صحباتها وطبعا الصغيرة ساندي مطلعة عنينا في مذاكرة الثانوية العامة بس وانا انت عارفني</p><p>فقال عادل وهو يشد رامي نحو السرير: اه طبعا انتي شرموطة كبيرة حتتفشخ دلوقتي</p><p>وبالطبع اخذ عادل رامي علي السرير وكأنه زوجته وبدأ في تقبيله مع لمسات يده علي جسم رامي الاملس واغمض رامي عينيه وحرك يده ليخرج زبر عادل من مخبأه</p><p>وما ان خرج الوحش حتي اسرع في الدخول لطيز رامي بحيث جعل عادل رامي ينام علي جنبه ونام هو خلفه علي جنبه واخذ ينيكه في طيزه وهو يهمس في اذنه انا هيجان علي عيلتك ومش حمشي من هنا غير لما اناكهم</p><p>وكانت هذه الكلمات تهيج رامي لدرجة ان زبره انتصب وظل عادل ينيك في رامي في اوضاع مختلفة حتى قذف في طيزه ، وبعدها نام الاثنين</p><p>18 – في اليوم التالي خرج رامي ليتأكد من وجود احد في البيت فلم يجد احد فقد خرجت امه لعملها فهي ايضا موظفة حكومية واخته نهي ذهبت الي عائلة زوجها واخته ساندي ذهبت للدرس ورجع ليخبر عادل الذي اخبره انه سينيكه في كل ركن بالبيت</p><p>وقام عادل من علي السرير وهو عاري وزبه منتصب وشامخ لأعلى وطلب من رامي ان يسبقه على المطبخ ليأكل حاجة وهو بينيكه هناك</p><p>فأسرع رامي بعد ان خلع كل ملابسه للمطبخ ولبس مريلة المطبخ عارية وطيزه باينة من ورا</p><p>دخل عليه عادل وهاج من منظره وتصرفاته الأنثوية وهو يجهز الاكل كما تجهز الزوجة الاكل لزوجها ولم يحتمل عادل هذا المنظر وهجم عليه من الخلف وهو فاتح الثلاجة وادخل عادل زبره في طيز رامي مما دفع رأس رامي داخل الثلاجة واستمر عادل في دفع زبره في طيز رامي ورامي يتأوه بشدة وبسبب سخونة النيكة لم يشعر رامي ببرودة الثلاجة بالرغم من ان نصف جسده بالداخل، ثم اخذه عادل ودفعه علي الطرابيزة بجانب الاكل واخذ ينيكه بقوة في طيزه وكانت صرخات رامي عالية حتي شعر عادل ان الجيران سيسمعوه فأغلق فمه بوضع عيش في فمه وهو ينيكه بقوة في طيزه بلا رحمة ثم شد رأسه لأعلى حتي التصق ظهر رامي بصدر عادل وهو يحركه امامه ومازال زبره في طيز رامي</p><p>وخرج عادل ورامي الي الصالة ودفع عادل رامي علي الكنبة وقلبه علي ظهره ورفع رجله وادخل زبره مباشرة في طيزه واستمر في نيكه 5 دقائق حتي اتت شهوة رامي وقذف علي نفسه واخذ يلحس لبنه بيده مما زاد هيجان عادل الذي ضغط بجسده علي رجلي رامي حتي اصبحت اقدامه عند راسه واخذ يدفع بقوة وسط صيحات غير عادية لرامي مما جعل عادل يكتم فمه بيده منعا للفضيحة واستمر عادل في اندفاعه الشديد في نيك طيز رامي حتي اخرجه وقذف في فمه ليشرب لبنه ثم تركه عادل وهو مرمي علي الكنبة وينهج بشدة وهو بشبة غيبوبة</p><p>19 – ذهب عادل الي الحمام ودخل تحت الدش للاستحمام وترك طبعا الباب مفتوح لعدم وجود احد ولاعتقاده ان رامي سيأتي عندما يأخذ نفسه وقد هدأ عادل قليلا وهدأ زبره وبدأ يرتخي عندما شعر فجأة بشخص خلفه يمد يده ليمسك زبره وهو ملتصق به خلفه فاغمض عينه قائلا: انت مبتحرمش.....</p><p>ثم سكت للحظات لان شعور بهذا اليد مختلف فهي يد صغيرة قليلا وايضا الجسم الملتصق من الخلف يبدو قصيرا قليلا واملس بشكل ناعم ففتح عينه ونظر ناحية زبره الذي عاد سريعا لانتصابه وشموخه ونظر الي هذه اليد الانثوية فابتسم عادل ابتسامة انتصار</p><p>التف عادل ليجد امامه ساندي هذه الفتاة الصغيرة في سنها وايضا جسدها فلم تكبر بزازها بعد كباقي عائلتها، ولم يمهلها عادل أي لحظة فقد انقض عليها يقبل شفتيها في قبلة ساخنة خاصة انه لاحظ هياجها في عيونها خاصة اذا كانت شاهدت المشهد الجنسي السابق</p><p>فاخذ عادل يقبلها وهو يحسس بيده علي جسدها حتي نزلت يده علي طيزها الصغيرة الجميلة فضربها ضربة خفيفة فابتعدت عنه قليلا ونزلت علي ركبتيها وهي تضحك وامسكت بزبره وقالت: ممكن العب بيه شوية اصله كبير اوي وعايزاه يمتعني ويفشخني زي اخويا الخول وانقضت عليه ساندي تمصه باحترافيه فعلي ما يبدو لم تكن اول مرة</p><p>وقد هاج جدا عادل علي منظرها فرفعها لتترك زبره المنتصب ثم حملها بقوة لأعلي حتي رفع كسها عند فمه بالأعلى واخذ يلحس في كسها ويشرب عسلها واخذت ساندي تتلوي وهي تصرخ وتقول: يلا نيكني انا خلاص مش مستحملة عايزة زبرك في كسي</p><p>فأنزلها عادل وخرجا من البانيو وجعلها تميل علي الحوض وبدأ يدخل صباع في فتحة طيزها فقالت ساندي: لا انا عايزة اتناك من كسي ده بياكلني اوي</p><p>مال عادل فوق جسدها الصغير وهو يدخل الصوباع الثاني في طيزها قائلا: متخافيش حفتحلك كسك بس لما تجيبي اعلي من 98% في الثانوية العامة حيكون زيارة زبري لكسك الجائزة ولكن لو نقصتي واحد من عشرة مش حتطولي زبري خالص لا في كسي ولا طيزك</p><p>قالت ساندي: طب ظبطني دلوقتي عشان اعرف اجيب النتيجة اللي انت عايزها</p><p>امسك عادل بكريم موجود ودهن علي زبره وعلي طيزها ثم بدأ يدخل رأس زبره الكبير فشخرت ساندي من الألم فقال عادل: شكلي مش اول واحد يزور طيزك بس زبره شكله صغير</p><p>فصاحت ساندي من الالم: احه انا كنت فكراه زبر قبل ما شوف الوحش اللي شق طيزي ححكيلك كل حاجة بعد ما تمتعني</p><p>ادخل عادل زبره براحة بسبب كبر زبره حتي دخل نصفه ثم توقف واخذ يقبل رقبتها من الخلف وهو يحرك يده من الاسفل نحو كسها وبعد لحظات اخذ يخرج ويدخل زبره في طيزها براحة وكل مرة يغوص زبره اكثر في طيزها حتي اعتادت عليه وهي تتلوي من الاثارة بسبب زبره ويده التي تلعب في كسها الهائج ولكن اكثر ما اثارها هي القبلات المتتالية لرقبتها وخلف اذنها وكانوا جميعا جعلوها في قمة الاثارة</p><p>بدأت حركة عادل تزداد سرعة مع زيادة المها واهاتها المتتالية حتي مالت بجسمها اكثر علي الحوض وارتعشت بعدها بسبب لعب يده فابعد يده واخرج زبره فشهقت ساندي وظهرت فتحت طيزها الكبيرة فضربها بيده علي طيزها التي احمرت من الضربة وشدها نحو البانيو ثم رفع رجلها اليمين علي طرف البانيو تاركا الأخرى علي الارض وادخل زبره مرة اخري في طيزها وكانت ساندي ستتحرك للأمام مبتعدة بسبب ألم زبره ولكنه حضنها من الخلف واضعا يديه الاثنين علي بزازها واخذ يدفع زبره بقوة في طيزها وهو يقرص حلمات بزازها الصغيرة التي اصبحت نافرة من هياجها، وبعد دقائق شعر عادل بأنها اصبحت متعبة ولا تتحمل الوقوف علي رجليها فأخرج زبره وضربها علي طيزها فوقعت علي الارض لتستريح وهي تنهج وتقول: انا مش قادرة اتنفس انا عندي احساس محستهوش قبل كدة ابدا</p><p>توجه عادل نحو الكابنية واغلقه وجلس فوقه وأشار اليها فجاءت ساندي زاحفة نحو وبدأت بمص بيضانه ثم رأس زبره فرفعها عادل ليجلسها علي زبره ويدخل زبره في طيزها وتنزل علي زبره وهي تصرخ وتشخر بصوت عالي بينما هو يمص في حلماتها وينزلها ببطء علي زبره حتي دخل بالكامل واخذ ينيكها بقوة وهي تهتز فوقه وهو يعض حلماتها حتي شعر انه اقترب يقذف فوقف بها ليدفعها اكثر في زبره حتي قذف بقوة في طيزها وهي تحضنه بشدة من المتعة التي شعرت بها وما ان خرج زبره حتي شعرت ساندي بلسان يلحس فتحة طيزها فمالت برأسها في الخلف فوجدت اخوها رامي كالكلب يلحس اللبن النازل من طيزها وبعدها انزلها عادل فمسكت زبره واخذت تمص رأسه وتقبله شكرا علي مجهوده الرائع، فابتعد عنها عادل ونظر لها نظرة الامر وطلب منها ان تستحم وتذهب لمذاكرتها وقد نفذت اوامره مباشرة ليس فقط لانها احبته ولكن لانها شعرت كأن هناك من يخاف علي مصلحتها كوالدها</p><p>20 – بعد وقت رجعت الام فوجدت ان رامي خرج تاركا عادل وساندي وحدهم ونظرت نحو غرفة ساندي فوجدت عادل يذاكر لساندي بل ويتوعدها اذا اخطئت شعرت جميلة انه الاخ التي كانت تفتقده ساندي فدخلت عليهم وتحاورت معهم قليلا عن مساعدته لساندي وعن الفطور وعن سماع ساندي لكلامه وبعدها اخبرتهم انها ستغلق الباب عليهم لأن عم الاولاد وليد سوف يحضر بعد قليل</p><p>وبعد وقت قليل جاء وليد الذي دخل مباشرة وطبع قبلة علي جبين جميلة التي يبدو عليها الغضب ولكنها صامتة ثم توجة وليد مباشرة لغرفة نوم جميلة وهي تتبعه وهي مخفضة رأسها حتي دخلوا واغلقوا الباب خلفهم، بعدها خرج عادل تاركا ساندي تكمل حفظ درسها واقترب من غرفة جميلة فسمع صوت وليد يقول لها: انا حديك نصف ارباح الشهر واخوي لما يجي من السفر حيجي ويديكي الباقي يلا تعالي عشان انيكك</p><p>كانت الكلمات صعبة على عادل تبعها صوت مص للزبر ثم بداية النيك مع وجود اهات لجميلة فقد انقض وليد عليها وادخل زبره في كسها وهو يمص بزازها فهو عاشق لبزازها الكبيرة وشبقها نحو الجنس وظل وليد على هذا الوضع ربع ساعة حتى قذف في الواقي الذي كان يلبسه ثم سمعهم عادل وهو يقول لها: انا بجيب بسرعة معاكي بالرغم من اني واخد حباية ولابس واقي عشان عايو استمتع بيكي يلا قومي مصيه شوية عشان يقف ثاني عشان انيك تاني يا شرموطة</p><p>21 – ابتعد عادل ودخل غرفة ساندي وزبره منتصب بقوة وطلب من ساندي ان تطلب من جارتها اللي خلت اخوها ينيك ساندي تيجي هنا عشان حينكهم مع بعض بعد ما يشوفهم بيتساحقوا معا، وبالطبع اتصلت ساندي بنوال واخبرتها انها تريدها الان في البيت لتجرب معها مدرس رياضة جديد وطبعا نوال لم يكن لديها مانع وبعد 5 دقائق كانت عند الباب وفتحت لها ساندي قبل ان تطرق الباب وأدخلتها للغرفة وكان عادل مختفيا بغرفة رامي</p><p>وما ان دخلت ساندي حتي بدأت تقبل نوال في نهم شديد فضحكت نوال وهي تقع على السرير وقالت: يا بت استني لما الواد اخوي يجي ويريحك</p><p>فردت ساندي وهي تقلعها ملابسها: لا يا شرموطة ده زبره صغير وبيجيب بسرعة انا حسيبه ينيك فيكي ودلوقتي حنمتع بعض</p><p>قالت نوال مبتسمة: طيب براحة يا شرموطة اقلعي وبعدين انتي عندك حق زبره مش بيكيف خالص بس احسن من مفيش</p><p>وانقضت ساندي تقبل بزاز نوال التي لم تختلف عن بزاز ساندي كثيرا فهي ايضا صغيرة ولكن الاختلاف في لون بشرتها القمحي قليلا وكذلك طيزها صغيرة لانها ارفع من ساندي</p><p>وانقلب الوضع بعدها بلحظات إلى وضع 69 وكانت نوال فوق ساندي وطيزها نحو الباب وتحتها رأس ساندي التي تلحس بلسانها في كس نوال وتضع 3 صوابع في طيزها ونوال بتصرخ وبتحاول تعمل نفس الوضع في ساندي ولكن ساندي قد تعودت على الزبر الوحشي اللي اكبر من ايد العيال الصغيرة دي</p><p>فتح عادل الباب ببطء ودخل وأغلق الباب واخذ يهيج علي المنظر وخلع كل ملابسه وتوجه نحو رأس نوال مباشرة التي تفاجأت به لدرجة انها عجزت عن الكلام ولكن ما زاد مفاجأتها هي زبره الكبير المنتصب لأعلى بشكل مخيف ومتناسق مع جسده الرياضي القوي وقطع هذه اللحظة ساندي التي ضربتها علي طيزها وقالت: يلا يا بت جربي مدرس الرياضيات ومصي بسرعة</p><p>فأمسك عادل برأسها وادخل زبره في فمها فقامت نوال من فوق ساندي ونزلت من السرير للارض لتمصه بنهم ونزلت بجانبها ساندي وقالت: شكله عجبك اوي اديني امصة شوية</p><p>واخذت ساندي تمصة وتحاول ادخاله في فمها بقوة بينما قالت نوال: احه هو ده الزبر اللي البنت تتناك منه مش اخويا الخول ابو زبر صغير</p><p>ثم مالت تمص بيضانه شعر عادل بإثارة شديدة خاصة وهم يتبادلون مص زبره وبيوضه بشكل سريع وبهياج غير طبيعي، فهجم عادل علي نوال ورفعها ورماها علي السرير ورفع رجليها علي كتفه واسرعت ساندي تساعده بإدخال زبره في طيز نوال التي شخرت ثم وضعت مخدة فوق رأسها لتكتم صرخاتها وهي تحاول الابتعاد ليخرج زبر عادل ولكنه كان ممسك بأرجلها جيدا، ثم ثبت زبره بداخل طيزها حتي بدأت تعتاد على هذا الحجم وبدأ يدخله ويخرجه وطلعت ساندي علي السرير وابعدت المخدة واخذت نوال في قبلة طويلة تبعتها رعشة لنوال وكانت رعشة قوية اهتز جسدها بالكامل حتى اخرج عادل زبره وتركها تستريح قليلا وسحب ساندي نحوه في وضع الكلبة وضربها علي طيزها فهو يشعر بالسعادة عندما يري احمرار فلقتيها وبعدها ادخل زبره في طيزها بقوة ومال بجسمه فوقها حتي التصق جسدها بالكامل بالسرير واخذ يدفع زبره بقوة بينما حرك يده من تحتها اليسرى نحو كسها واليمنى نحو بزها الايمن وبالطبع شعرت ساندي وكأن زبره كبر وحست وكأن زبره سيخرج من فمها وكتمت صرخاتها في المرتبة وعادل كان في قمة اثارته لدرجة خيالية حتي همست نوال في اذنه قائلة: انا كمان عايزة اتمتع</p><p>فاخرج عادل زبره فشخرت ساندي وقالت: لا انا شكلي حقتل نوال</p><p>ووضع عادل نوال بجانب ساندي على بطنها في نفس الوضع وناكها بنفس الشكل ولم تحتمل 5 دقائق حتي اتت شهوتها وراحت في غيبوبة فاخرج عادل زبره وعاد لساندي وبعد ربع ساعة فوق ساندي التي كانت في شبة غيبوبة من المتعة حتى قذف عادل في طيزها وهي ترتعش وتقذف شهوتها تحته</p><p>قام عادل ونظر في الساعة فوجد انه مرت ساعة منذ وصول نوال فقام بتغطيتهم ليتركهم نائمين على السرير وخرج متسحبا وتوجه نحو غرفة جميلة فلم يجد أي صوت فعرف ان وليد قد مشي بعد النيكة الثانية وان جميلة نائمة الان فتوجه للاستحمام واكل حاجة بسيطة من المطبخ وكأنه بيته ثم دخل ليستريح في غرفة رامي</p><p>22 – وبعد ساعتين قام من النوم وخرج فوجد ان جميلة في المطبخ تحضر الغداء فدخل لها وسألها عن صاحبة ساندي اللي بتذاكر معاها وكأنه لم يرها او ينيكها فأخبرته جميلة انها جارتهم وانها اتت لتذاكر مع ساندي بعد دخولي للنوم</p><p>فذهب لهم عادل وطلب منهم بشكل صارم ان يراجعوا حاجات معينة لأنه سيسمع لهم ثم أغلق الباب وخرج وتوجه نحو المطبخ ووقف خلف جميلة ملتصقا بها وقبل ان تتكلم قال لها: انا عايز اعرف بالضبط ايه المشاكل بينكم وبين عمام الاولاد</p><p>شعرت جميلة ان زبره ينتصب وكانت تريد الابتعاد ولكنه التصق بها اكثر حتي شعرت ان زبره رشق بين فلقتي طيزها لدرجة ان البنطلون دخل للداخل وقال: مش حتحرك وابتعد غير لما اعرف هما ماسكين عليكي ايه؟</p><p>كانت همسات عادل في اذنها مع انفاسة التي تتلمس رقبتها مثيرة فهي تشعر بانوثتها وليس مجرد ماكينة نيك فقالت بصوت مبحوح: ده موضوع يطول شرحه ومينفعش حد يسمعه حقلك بس بعدين في الغرفة عندي</p><p>فابتعد عادل عنها قليلا ولفها نحوه ونظر في عيونها وطبع قبلة خفيفة على جبينها وقال: انا عازمكم النهاردة على اكل من برة ولسه الاكل بعد ساعتين حكون فهمت كل حاجة</p><p>وامسكها من يدها وسحبها نحو غرفتها وهي تتبعه مسلوبة الارادة ويخالجها شعورين بين الشعور الجميل الذي شعرت بلمساته وبين ان شهوتها ستجعلها تنام مع صاحب ابنها</p><p>واغلقوا الغرفة وحضنها عادل للحظات ثم اخذ يقبلها بنهم شديد واغمضت جميلة عينيها وسبحت في جمال هذه اللحظات مع لمساته الرقيقة وفتحت عيناها عندما وقعت على السرير فوجدت نفسها عارية وهو عاري وزبره منتصب بجانبها وعاد عادل لقبلاته الحارة مع حركة يده التي تلمس كل جسدها وتشعل رغبتها فتحركت يدها لتمسك زبره وهي هائمة ونزل عادل بقبلاته حتي وصل لبزازها الكبيرة واخذ يمرغ وجهه بينهم ثم طلع فوقها ووضع زبره بين بزازها وبدأ يحرك زبره بينهم حتي يصل رأسه لفمهما فتلحسه بلسانها ثم عاد لينام فوقها ويقبلها ودخل زبره براحه في كسها فشهقت وقالت: براحة اصله كبير اوي</p><p>اخذ عادل يقبلها وهو يدخله ويخرجه براحه ثم زاد من سرعته وزادت هي من اهاتها حتي ارتعشت تحته فقلبها علي وضع الكلب ونزل يلحس كسها بلسانه ثم ادخل زبره في كسها وهو يحسس بيده علي طيزها الكبيرة وحرك يده حتي امسك بزازها الكبيرة واخذ ينيك فيها بقوة وهي تتأوه وتحاول كتم المها وفجأة ابتعدت عنه ورمت نفسها علي السرير وهي ترتعش وتشير له ان ينتظر قليلا</p><p>فنام عادل بجانبها واخذ يقبلها فهاجت اكثر ومسكت زبره تريد ادخاله في كسها فوضعها علي جنبها الايسر وهو خلفها ورفع رجلها اليمنى وادخل زبره واسرع في نيكها وهو يمسك بزها بيده الثانية حتي شعر انه سيقذف فسألها عن مكان القذف فأخبرته انها تريد استطعام لبنه فأخرج زبره ووضعه في فمها وقذف في فمها ليس بالكثير وشربته كله وهي مستمتعه</p><p>ثم اخذها عادل في حضنه علي السرير وهم عرايا وقال لها: انتم من الان اسرتي وانا راجلكم ولازم احافظ عليكم وعشان كدة حنتقم من عمام الاولاد بس عايز اعرف الحكاية واعرف اكثر حاجة بيخافوا منها</p><p>قالت جميلة: بص الحكاية بدأت بعد موت جوزي وقراري اني ادير الشركة اللي جوزي بيمتلك معظمها ولما رحت هناك اتهجموا علي في مكتب جوزي وناكوني مما جعلني اتغيب اسبوع ثم استجمعت شجاعتي وعدت للمكتب ولكنهم ناكوني تاني وصورني وطبعا بيذلوني لان النيك بيهيجني اوي وانا ببعتلك دلوقتي الفيديو عشان تعرف هم عملوا فيه ايه عشان يسيطروا علي الشركة وبعديها اتفقوا انهم حيجيبوا نصيبي كل شهر حسب مزاجهم ومقابل انهم ينيكوني مرة كل شهر وساعات بيزيد في الشهر حسب هيجانهم وانا طبعا معنديش حد يحميني منهم خاصة وانهم مناسبين نائب وزير واخدين بنات الاثنين فوليد متجوز ماهي الصغيرة ووائل متجوز سيلين الكبيرة واكثر حاجة بيخافوا منها هي زوجاتهم حيث انهم يخافون بشدة منهم ومن ابوهم لان حصلت من فترة مشكلة بين وليد وماهي وكانت اخرتها اعتذارات وفلوس وذل عشان ميفكروش تاني</p><p>قال عادل: طيب اوصل لهم ازاي</p><p>قالت جميلة: كل يوم بيروح النادي الصبح</p><p>قال عادل: خلاص يا حبيبتي انا حخلص كل حاجة يلا بينا نستحم عشان الاكل زمانوا جاي ورامي جاي</p><p>وعلى الاكل كان الجالسين عادل ورامي وامه جميلة واخته ساندي وصحبتها نوال وطبعا سأل عادل عن نهي الكبيرة وبنتها وعندها عرف انهم ذهبوا ليجلسوا يومان عند اهل زوجها ثم سيعودوا</p><p>ومر باقي اليوم هادئ فقد قرر عادل الا يفعل شيئا تجهيزا لغدا وطلب من رامي ان يحضر له مقويات ولم يخبره بالسبب وطبعا رامي لم يبخل عليه بشيء ولكنه تفاجأ انه لم يأخذهم ولكن وضعهم في جيبه وذهب للنوم وخبر عادر رامي انه لن يستطيع نيكه اليوم لأن لديه عمل هام غدا ويجب ان يكون في كامل صحته</p><p>23 – في اليوم التالي توجه عادل نحو النادي وهو يشاهد الفيديو الخاص بنيك وائل ووليد لجميلة في مكتب العمل وقد بان عليهم انهم في هياجهم على جمال جميلة وجسدها الملبن الذي لا يقاوم وقد بدأ الامر</p><p>الجزء الرابع بعد اسبوع من الان..........</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ</p><p>(الجزء الرابع)</p><p></p><p>23 – في اليوم التالي توجه عادل نحو النادي وهو يشاهد الفيديو الخاص بنيك وائل ووليد لجميلة في مكتب العمل وقد بان عليهم انهم في هياجهم على جمال جميلة وجسدها الملبن الذي لا يقاوم وقد بدأ الامر</p><p>دخل وليد ووائل الذي كان يحمل كاميرا واغلق باب المكتب بالمفتاح وقال: بصي ياجميلة احنا اللي حندير الشركة ونبعتلك الارباح كل شهر من غير متتعبي نفسك</p><p>قالت جميلة: انتو شكل تصرفاتكوا غريبة وبعدين انا مشتكتش من التعب انا حدير الشركة بحكم امتلاكي اغلبية الاسهم وبعدين ايه الكاميرا دي</p><p>فأعطي وائل لوليد الكاميرا وتوجة مباشرة نحو جميلة وسحبها من علي الكرسي ومسكها من وجهها وقال: حتوافقي ولا اتصرف معاكي بشكل مختلف</p><p>قالت جميلة: ابتعد بدل ميعلى صوتي وتبقي مشكلة</p><p>فلم يمهلها وائل ورمي كل شئ علي المكتب ووضع جسدها علي المكتب ورجلها علي الارض والتصق بها وكتم فمها بيده ومال بجسده فوقها وقال: كنت بحسد اخوي عليكي بجسمك الملبن الذي لا يقاوم</p><p>وبدأ وائل ينزل بنطلونه مخرجا زبره ووليد يصور كل الاحداث وزبره منتصب ايضا وانزل وائل بنطلون جميلة وأدخل زبره في كس جميلة التي عضت يده التي علي فمها وصرخت ولكن وائل قد ظبط كل شئ مع الموظفين بالخارج، فلم يهتم بما فعلته ولكنه اخذ ينيك فيها بقوة وهو يضرب طيزها البيضة بيده وكلما ارادت القيام من علي المكتب دفعها بيده لتعود لموضعها وبعد 5 دقائق بدأت تقل مقاومتها وقد غلبها شوق كسها للزبر وبدأت تستلذ بالأمر ولكنها تماسكت وحاولت ألا تظهر شيء وأما وائل فقد كان في قمة شهوته وخاصة ان جسم جميلة خرافي كما أنه كان موهوم بطيزها المربربة وبعد دقائق شعر وائل أنه سيقذف وقد تفاجأ بذلك فقد أخذ حبوب مقوية ولكن اثارة جسمها كان فوق الوصف</p><p>لذلك اخرج وائل زبره وقال لوليد: سيب الكاميرا وتعال دورك جيه</p><p>وبسرعة خلع وليد لبسه وظهر زبره المقارب لزبر وائل في الطول ولكن ارفع قليلا وامسك وائل بالكاميرا وزبره مازال منتصبا واما وليد فقلب جميلة علي المكتب علي ظهرها ورفع رجليها علي كتفه ورشق زبره في كسها وكان يتحرك بسرعة وهو ينظر لبزازها التي تهتز بشدة امام اعينه وقد كان وليد مخالفا لوائل ومحبا لبزازها الضخمة وزادت اثارته فطلع فوق المكتب وبدأ يضغط بجسمه علي رجليها حتي وصلت قدميها بجانب رأسها وهو يميل بجسده وينيك بسرعة ويمسك بزازها بيده ويفعص فيها بشده وآهات جميلة علت بشكل مثير وأغمضت عينيها واستمتعت بما يحدث فيها</p><p>كان المشهد مثير جدا خاصة مع آهاتها مما جعل وائل في قمة الاثارة حتي انه شعر انه سيقذف علي المشهد فاقترب ووضع زبره في فم جميلة التي اخذته دون اعتراض وما هي الا لحظات حتي قذف لبنه وفي نفس الوقت قذف وليد في كسها</p><p>سحب وائل جميلة من شعرها نحو كنبة بالمكتب وجلس وجعلها تمص زبره وهي جالسة علي الارض تحته اما وليد فجلس قليلا علي الكرسي ليأخذ نفسه وبعدها أعطاه وائل الكاميرا ثم رفع جميلة واجلسها فوقه ليبدأ الجولة الثانية واخذ يحركها فوقه بسرعة وهو يعض في حلماتها المنتشية وبعد 10 دقائق وضع وليد الكاميرا علي المكتب بحيث تصورهم جميعا وجلس بجانب وائل علي الكنبة وسحب جميله من فوقه وأجلسها فوقه وتركها تتحرك فوقه بينما هو اهتم كثيرا برضع بزازها والتقفيش فيها بيديه وأما وائل فقرر أن يجرب طيزها فقام من خلفها ولمس فتحة طيزها فأثارته هذه الطيز المكورة فأمسك فلقتي ووسعهما وأدخل زبره في طيزها وقد كانت مفتوحة من قبل فدخل الزبر سريعا تبعته شخرة من جميلة واخذ الاثنان ينيكان فيها بقوة شديدة حتي قذف وائل ووليد وارتخت ازبارهم لتخرج من طيز وكس جميلة التي ارتمت علي الكنبة منهكة من النيكة</p><p>بينما قام وائل ولبس ملابسه واخذ الكاميرا وطلب من وليد ان يقوم فقام وليد متثاقلا ليلبس ملابسه وقال وائل: انتي جامدة جدا احنا اتفشخنا من جسمك ده بالرغم من الحبوب اللي اخدناها يا متناكه</p><p>توقفت الكاميرا عند هذا المشهد فنظر عادل علي المشهد الثاني نظرة سريعة فوجده مقارب للمشهد السابق ولكن في اخره اقرت جميلة امام الكاميرا انها ستتركهم ليديروا الشركة وان ينيكوها مقابل الارباح</p><p>24 – وصل عادل للنادي وقد هاج من النيكة اللي لسه شايفها وكان يعرف شكل ماهي وظل يبحث عنها وايضا يفكر في طريقة ليستفرد بها ويجعلها تشاهد الفيديو</p><p>دخلت هبة صاحبة ماهي إلى غرفة المساج لتفاجأ بشخص يلبس الشورت ولكنه مختلف عن أكرم فهو يميل للسواد وليس ابيض كأكرم فقالت: أين أكرم فهو يعرف ما اريده</p><p>ألتف إليها عادل وقال: اسف هو مش موجود النهاردة وأنا بديله وسوف أفعل كل ما تأمريني به وسوف تستمتعي معي</p><p>ابتسمت هبة وألقت نظرة علي جسمه المقسم في الاعلى والانتفاخ بين فخذيه ثم قالت: وماله بس لازم تعمل كل حاجة عايزاها والا حيكون اخر يوم لشغلك</p><p>فابتسم عادل وطلب منها ان تتفضل لتنام ليبدأ عمله فنامت هبة وقد كانت تلبس بيكيني لأنها جاءت من البسين وخاصة أن الجو اليوم حارا قليلا مع قرب دخول الصيف وقد كانت هبة رفيعة وبزازها صغيرة وقمحية قليلا ولكن شعرها طويل وسايح حتى طيزها بدأ عادل في تدليك جسدها وكانت تشعر هبة بلمسات يده التي تقترب من طيزها ولكنه يعود ويبتعد مرة اخري ونظرت بين فخذيه فوجدت انتفاخ قد زاد فشعرت بالاثارة وقالت له: انت لا تعرف ما كان يفعله أكرم؟</p><p>فمال عادل نحو اذنها وهمس فيها قائلا: يمكن انتي اللي مستعجلة</p><p>وفجأة شعرت بإصبعه يلمس فتحة طيزها فشعرت بإنتعاشة وقالت: ألف</p><p>فضربها عادل علي طيزها ضربة خفيفة وقال: سيبي نفسك ليا</p><p>واخذ عادل يلمس فتحة طيزها ثم يتحرك ليلمس كسها وبعدها دخل الصوباع في كسها ثم اقترب بوجهه وبدأ يلحس كسها وطيزها بطريقة مثيرة جعلتها تلتف سريعا وتخلع البرا ليظهر اثدائها الصغيرة وهي تقول: جميل شكلي حيعجبني شغلك</p><p>استمر عادل في لعبه ولحسه لكسها وهي اغمضت عينيها وهي تأن من الألم فرفع عادل رأسه وقال: هو ده بس اللي بيعمله أكرم</p><p>فقالت هبة وهي ترمي نظرها حول الانتفاخ الضخم: لا بس بتاعه كان صغير مش بيشجعني علي حاجة تانية</p><p>وأمسكت زبره بيدها من فوق الملابس ولمعت عيناها وقالت: بس مع ده احب اجرب كل اللي تقدر تعمله</p><p>فمال عليها عادل وقبلها قبلات متتالية بينما أدخلت هبة يدها لتخرج زبره الذي كان شامخا احتراما لها ونتيجة الحبوب واثارة الفيديو ايضا</p><p>فقلبها عادل مرة اخري علي بطنها ورجلها علي الارض وادخل زبره براحة بسبب ان كسها صغير وأخذ ينيك فيها وزبره يخرق كسها وهي تتألم وتتأوه بشدة وآهاتها علت وآلمها زاد وهي تقول: هي دي المتعة</p><p>ثم تبعتها برعشة جسدية فأخرج عادل زبره وقال: شكلي احسن من جوزك يلا تعالي مصيه</p><p>فنزلت هبة علي ركبتيها وقالت: انا نسيت اني متجوزة اصلا بعد ما زبرك زار كسي</p><p>اخذت تمص هبة زبر عادل بشهوة وعادل مبتسما لشعوره بسيطرته عليها ثم رفعها عادل وحملها علي يده وادخل زبره في كسها وهي متعلقة برقبته واخذ يحركها بقوة فوقه وعندما شعر ان جسدها بدأ يرتخي ولم تعد تحتمل النيك فسندها علي الحائط وترك رجليها ينزلون للارض ولكن دون ان يخرج زبره الذي ظل يعمل بكد في فشخ كسها وهي متعلقة في جسد عادل وتصرخ بشدة لدرجة ان اظافرها رشقت في ظهر عادل فألمته وبعدها ارتعشت مرة اخري، فحملها عادل بعد اخراج زبره وجعلها تنام مرة اخري علي سرير المساج واخذ يقبلها قليلا لترتاح ثم رفع رجليها علي كتفه وادخل زبره لكسها واسرع في نيكها حتى شعر انه سيقذف فأخرج زبره وقذف لبنه علي بزازها وكسها</p><p>ظل زبر عادل في انتصابه الشديد بينما قامت هبة ومسحت جسمها من اللبن وقالت له: انت حتعملها تاني شكلك لسه عايز تنيك وانا وقتي فاضل عليه ربع ساعة</p><p>ابتسم عادل وقال: لو بدأت معاكي تاني سأحتاج ساعة عشان اخلص وبعدين خليها في مرة تانية بس أنا عايز منك طلب انك تخلي صاحبتك ماهي تيجي هنا</p><p>ضحكت هبة وقالت: انت عجبك جسمها الجامد بس هي ملهاش في النيك</p><p>قال عادل: لا انا عايز اكلمها على انفراد عن زوجها واخليها تشوف حاجة، انا اصلا جيت هنا عشان اقدر اوصلها بس هجت عليكي</p><p>قالت هبة: انا حخليها تيجي عشان المتعة دي متتوصفش بس علي شرط تتديني رقمك عشان اقدر اقابلك</p><p>مشت هبة لتتكلم مع ماهي لتجعلها تذهب لغرفة المساج بينما اغتسل عادل ولبس وجهز نفسه للقائها ولكن مشكلته أن زبره مازال منتصبا</p><p>25 – جاءت ماهي ودخلت فأشار عادل لها لتستريح فنامت وكانت تلبس ايضا بيكيني ولكنه فاضح اكثر من بتاع هبة وبدأ عادل يدلك جسدها ويقترب من طيزها المدورة التي تزداد جمالا مع بياضها الجميل فوجدها تقول له: توقف لا يمكنك ان تفعل ذلك</p><p>ثم قامت لتقف فأمسكها عادل ونظر في عينيها نظرة جعلتها تتسمر في مكانها وخاصة ان عيني عادل لمعت بدموع يحاول ان يمسكها ثم قال عادل: اسف حقا لم اقصد ان اغضبك</p><p>قالت ماهي: لا مشكلة كأنه لم يحدث شيء</p><p>قال عادل: لكني اعتذر لأني جئت إلى هنا لكي اريكي فيديو لزوجك وأخوه وهم يخونوكم وعندما وجدت حفاظك على نفسك اعتذرت ان يكون واحدة في جمالك ومستواك وعقلك مع شخص حقير مثل وليد</p><p>لمست هذه الكلمات قلب ماهي قبل عقلها فقالت: اريني الفيديو</p><p>رأت ماهي الفيديو وعينها تدمع فمسح عادل دموعها وقال: انا جيتلك عشان انا عايز انقذ جميلة مرات اخوهم لأنهم بيهددوها وانا عرفت انهم بيخافوا منكم بس بعد نزول دمعتك انا حساعدك انتي واختك عشان ننتقم منهم بس لازم تكوني قوية عشان الانتقام عايز قلب اسد</p><p>ارتمت ماهي في حضن عادل العاري وشعرت بقلب حنون ولمست جسده المتناسق وقالت: انت شكلك جامد اوي وكمان قلبك حلو انا اصلا محبتهوش بس كنت بصونه ولكن الان سوف انتقم منه وسوف اتفق مع سيلين وسوف نجتمع معا</p><p>وحركت ماهي يدها لأسفل نحو زبره وامسكته وشهقت قائلة: تصدق مهما وصفته هبة مش ممكن تقدر تتخيله ده يستحق فعلا ان البنت تجري وراه</p><p>ثم رفعت رأسها وابتسمت له وقالت: اذا كنت عايزنا نساعدك لازم الاول ترضيني</p><p>قال عادل: انتي جامدة جدا وانا زبري هايج جدا ولو بدأت مش حقدر اقف</p><p>فلم ترد عليه ماهي ولكنها خلعت البيكيني ونزلت واخرجت زبره المنتصب وانقضت عليه تمصه بنهم وقالت: انت حتخليني انسي كل همومي وحتكون حياتي</p><p>فشعر عادل بالسعادة فرفعها وانامها علي سرير المساج ونزل يلحس كسها بلسانه فهاجت ماهي بشدة واخذت تتلوي وتحاول ان تبعد رأسه عن كسها ولكن عادل كان ملتصقا ومشتهيا لطعم عسلها الذي عجبه ثم ابتعد عندما ارتعشت ومال نحوها يقبلها ثم شعرت بزبره يدخل كسها براحة وهو يتحرك برومانسية لمستها مع قبلاته الحارة التي تتنقل بين رقبتها ووجها وهو يهمس في اذنها معبرا عن جمالها وعن جمال جسدها بينما يده تتلمس بزازها المدورة متوسطة الحجم والمشدودة بشكل مثير ثم نزل عادل بقبلاته علي بزازها المثيرة مما جعله يسرع في نيكها واغمضت ماهي عينها واستسلمت لمتعتها وآهاتها وجاءتها رعشة كبيرة جعلتها تهتز بشده تحت عادل مما جعله يتوقف عن الحركة فصرخت بحب قائلة: متوقفش انا لسه مشبعتش</p><p>وعاد عادل لينيكها ويزيد سرعته وهي تنتشي مما يفعله زبره فيها حتي ارتعشت مرة اخري وحضنته بشده فأخرج عادل زبره وقلبها علي بطنها وعاد لينيك كسها ولكنه كان يتلمس فتحة طيزها فقالت: لا مش دلوقتي انا حخليك تفتحها بعد انتقامنا</p><p>فمال عادل بجسده على ظهرها قائلا: مع ان طيزك متتقومش وانا حموت عليها بس انتي تؤمري</p><p>واستمر في نيك كسها 10 دقائق حتي ارتعشت فأخرج زبره وقفز لينام على سرير المساج فإنقضت ماهي تمص زبره وتلعب في بيضانه وبعدها صعدت فوقه وركبت زبره واخذت تتحرك فوقه وهي تتأوه بلذة لم تعهدها من قبل بينما توجهت اليد اليمنى لعادل لتمسك بزها ويده اليسرى تلعب في كسها واستمرت 10 دقائق ثم اتتها رعشة قوية جعلتها تميل بجسدها فوق عادل وايضا عادل قذف في نفس اللحظة بكسها فقالت ماهي: جميل لبنك في كسي سخن وجميل</p><p>وبعد ربع ساعة قاموا ولبسوا ملابسهم واتفقوا ان ماهي ستقابل سيلين وستتصل به لتخبره على لقاء بينهم والمكان ليتفقوا علي كل شيء وغمزت له ماهي قائلة: وحتعجبك سيلين</p><p>فقال عادل: يلا بينا انا خلاص ارجع مهندس وسبيني من شغلانة بتاع المساج</p><p>وتوقف عادل فجأة وقال ينهار اسود انا نسيت الراجل مربوط في الدولاب وكنت حمشي</p><p>وعاد عادل وفتح الدولاب واخرج أكرم وقال له: انا متشكر جدا ان انت استحملتني وعايزك تنسى اللي حصل وإلا حيكون غضبي وحش</p><p>فضحكت ماهي ونظرت له وقالت: متخفش مش حينطق وهو عارف كويس</p><p>وخرج عادل وماهي علي وعد باللقاء وعاد عادل لبيته وليس بيت عادل واستحمي وقرر ان يرتاح قليلا حتى تتصل به ماهي</p><p>26 – بعد ساعتين قام عادل من نومه على صوت الموبايل وعندما رد أبلغته ماهي بأن يأتي الان لفيلا سيلين وعرفته العنوان واخبرته انهم سيتغدون معا</p><p>وصل عادل إلى هذه الفيلا العملاقة واستغرب عادل كيف للأخ الكبير أن يرضى لأهله يجلسوا بشقة بينما اخواته جالسين بفلل وهو ايضا من يمتلك معظم الشركة وكان الرد حاضرا في ذهن عادل انه ده هو السبب في طمعهم لأنهم لاقوا ان الفلوس بتيجي بالساهل دون تعب منهم فقرروا يخدوا مال اخوهم كله ويعطوا اولاده الفتافيت</p><p>دخل عادل فوجد سيلين وماهي يلبسان فساتين سهرة تقريبا لا تغطي شيئا فقد رأي ارجلهم الناعمة بالكامل كما انها شفاف ناحية البطن مما يزيدها اثارة مع لون الفستان وبالطبع نصف بزازهم الكبيرة منتفضة خارج الفستان ولا يمنعها من الخروق إلا فتلة صغيرة تمسك الفستان من الكتف وبالطبع الظهر باين ويلمع فيه بياضهم الجذاب، وكان الرد الفعل الطبيعي لهذا المنظر هو اعلان زبره الاعتصام وعمل وقفة لنيكهم الان</p><p>جلسوا جميعا حول السفرة التي كانت تحتوي صنوفا من الاكل بعضها يعرفه عادل والبعض لا يعرفه ولكن المؤكد انهم من انواع السمك، وكان عادل موهوما بجمالهم، وزبره كان مثارا بشكل لا يصدق</p><p>فقالت سيلين: تصدقي يا ماهي ده طلعت اجمد من وصفك هو ده اللي حيخلصنا منهم</p><p>فقال عادل: لا احنا حنعيشهم مذلولين مش نخلص منهم ونسيبهم وانا حقولكم حنعمل ايه بالضبط</p><p>قالت سيلين: انا مش عايزة اعرف حاجة غير لما اخونه الاول واشفي صدري واتمتع بالزبر اللي حيفرتك البنطلون ده وبعدين نتكلم</p><p>فضحكت ماهي قائلة: وانا كمان لازم ادوق هتاني احنا حنعمل حفلة خاصة وان كل الشغالين مشناهم عشان نستفرد بيك</p><p>قال عادل: في البداية انا كنت جاي عشان الاتفاق بس اول مشفتكم لاقيته اعلن الحرب وحلف مش حينام غير لما ينتصر على اكساسكم بس النيك حيكون في غرفة نوم سيلين</p><p>وبعد الغداء وشرب الشاي طلب منهم عادل ان يصعدوا للغرفة وهو يتبعهم لينظر إلى حركة طيزهم التي اشعلت النار في جسده جعلته يسرع ويجري ويشدهم خلفه حتى ادخلهم الغرفة وخلع ملابسه في ثانية ظاهراً جسده الرياضي المتناسق ومعه عمود منتصب لأعلى ومنتفخ بشكل مهول وطلب منهم ألا يخلعوا ملابسهم حيث انه قرر ان يقوم بهذه المهمة اقترب عادل من سيلين ودار حولها واقترب بوجهه من رقبتها وتنفس رائحتها العطرة وامسكها من الخلف حتي التصق طيزها بزبره المنتصب وقال: نفسي اعرف ازواجكم الخولات دول عايزين ايه اكثر من الجمال ده</p><p>قالت ماهي: ايوه بس جميلة فاجرة برده ده سيلين هاجت على شكلها</p><p>أدار عادل سيلين ليتقابل وجههم وطبع قبلة طويلة على شفتيها فاقتربت منهم ماهي فقبلها ايضا وبدأ يحرك يده من الخلف على ظهورهم ليفتح سوستة الفساتين بينما امتدت ايديهم لتتلمس زبره في اعجاب وشوق</p><p>نزلت الفساتين على الارض ليظهر اجسادهم الرائعة وكانا متشابهين كثيرا إلا أن سيلين أعرض قليلا مما يجعل طيزها اجمل فدفعهم عادل على السرير ثم نام فوق سيلين واخذ يقبلها ويده امتدت لتحت لتخلع الفتلة المتبقية التي تغطي كسها ثم نزل بقبلاته إلى بزازها التي بدأ ينعم في جمالهم بالمص وعض حلماتها المنتصبة ويده تحسس على كسها بينما اختها تقبلها في فمها مما جعل سيلين تسيح جدا وتتلوى تحتهم حتى اقترب زبره من شفتي كسها وبدأ يفرشها بتحريك زبره لأعلى ولأسفل حتي صرخت قائلة: دخله خلاص مش قادرة ارحمني انا حموت عليه</p><p>ادخل عادل زبره براحة لتتعود على حجمة واحاطها بيده وهو يقبلها وبدأ يسرع في حركته وهي تهتز تحته وتتأوه بشدة وتعلو اهاتها بينما تلعب ماهي في كسها وتنتظر دورها، ولم تمر 5 دقائق حتى ارتعشت سيلين وهي تتلوى وتحيط برجليها حول ظهره وزادت اهاتها واغمضت عينيها فأخرج عادل زبره وسحب ماهي ووضعها بوضع الكلبة فوق سيلين وادخل زبره في كسها واخذ يدفع بقوة وهي تصرخ وسيلين تفعص بزازها التي تهتز مع حركتها السريعة حتى ارتمت فوق اختها وهي تنزل عسلها بشدة وترتعش وقد حضنا بعضهما وهم ينهجون، فضرب عادل على طيز ماهي وطلب منها ان تحضر كريم لأنه سيخرق اطيازهم التي لا تقاوم</p><p>فقالت سيلين: لا مش حينفع زبرك كبير اوي ودي اول مرة</p><p>قال عادل: انا مميز لازم اجرب معاكم حاجة جديدة والطيز دي حتتعود على زبري</p><p>قامت ماهي بينما قلب عادل سيلين على جنبها ونام خلفها على جنبه وادخل زبره وأخذ ينيكها بالجنب ويتحرك سريعا وهي تتأوه حتى عادت ماهي بالكريف فقال عادل لها: خليه في الجولة التانية اصلي لسه مشبعتش من أكساسكم</p><p>ثم نام عادل على ظهره ورفع سيلين فوقه ومازال زبره يفشخ فيها دون ان يخرجه ومن سرعة نيكه مالت بظهرها على صدرة وهي تنهج فدفع عادل زبره بقوة فكسها فخرجت صرخة كبيرة مع اهتزازة عنيفة لكل جسدها جعلتها تنزل من فوق عادل فهجم عادل على ماهي وأنامها على ظهرها ورشق زبره في كسها واخذ ينيكها بقوة ويضغط بجسمه على رجليها حتى وصلت رجليها عند رأسها وهو ينيك بقوة بلا رحمة وهي منتشية بشدة من زبره وروعته ثم فجأة اخرج زبره وابتعد عنها فصرخت ماهي بشدة قائلة: لا ارجوك دخله تاني انا خلاص حبيتك</p><p>فوضع عادل سيلين نائمة على بطنها وسحب ماهي وأنزل رجليها على الارض وأنامها على بطنها على السرير خلف سيلين وطلب من ماهي ان تلعب في طيز سيلين حتى توسعها وتركها تدخل اصبعها في طيز سيلين التي تتألم بينما ادخل زبره في كسها واسرع في نيكها حتى ارتعشت من النيك فأبعدها وطلع فوق سيلين التي كانت في دنيا ثانية حتى نام بجسده فوقها وهو يقبلها علي رقبتها ويحرك خصلات شعرها المنساب فقالت سيلين في لهفة: وحشني اوي يلا دخله</p><p>فقال عادل: المشكلة اني بحب الوضع ده جدا وبكون هايج أوي وخايف عليكي</p><p>قالت سيلين: انا حتعود على زبرك ومش حبعد عنه ابداً</p><p>فأدخل عادل زبره في كسها واخذ ينيك فيها بسرعة وقوة وقد ارتعشت سيلين وانزلت شهوتها 4 مرات في 10 دقائق بشكل متتالي ولكن عادل كان في غيبوبة متعة خاصة مع ركوبه لهذا الجسد الجميل وبالوضع المثالي له وبعدها بدقائق قذف عادل لبنه السخن في كس سيلين التي شعرت بكميات هائلة في كسها وشعرت بسخونته ونام عادل بجسده للحظات عليها وهو ينهج وزبره مازال منتصبا في كسها ثم قام وأخرج زبره فنزلت ماهي تمص زبره لتحصل على باقي اللبن الممتزج بعسل كس سيلين التي أغرقت الملاية، فطلب منهم عادل أن يغيروها ليبدأ المعركة الثانية</p><p>كانت الفتاتان منهكتين من الجولة الاولى حتى انهم طلبوا الراحة قليلا وهم ينظرون لزبر عادل الذي لم يفقد أي من فاعلية انتصابه وشموخه خاصة مع تأثير الحبوب والاسماك التي أكلها</p><p>وبعد دقائق توجه عادل نحو ماهي وقال: أبدأ بيكي الاول عشان سيلين شكلها مش قادرة</p><p>وقلب عادل ماهي على بطنها ونزل يلحس كسها واخذ يدخل اصبع ليوسع فتحتها وتبعه بإصبع اخر ثم ثالث وهي تتلوي على السرير من المتعة ثم استخدم عادل الكريم ودهن زبره وفتحة طيزها وبدأ يدفع رأس زبره براحة فشعرت ماهي بكبره فقفزت للأمام فأمسك عادل بوسطها وضغط على ظهرها وبدأ يدخله مرة اخري براحة جدا وتوقف بعد دخول الرأس للحظات وهو يدلك بيده على ظهرها وبعدها اكمل ادخاله حتي دخل منتصفه وبدأ يتحرك براحة دخولا وخروجا وبدأت تتعود ماهي على حجم زبره في طيزها وتحول ألمها إلى متعة واهات وأفاقت سيلين واقتربت من عادل وذابوا معا في قبلات حارة جعلت عادل يسرح ويدخل زبره للأخر في طيز ماهي من الشهوة فصرخت ماهي صرخة كبيرة جعلت عادل يخرج زبره نهائيا فقالت ماهي: لا دخله تاني بس براحة وبلاش كله انا حبيت النيك في طيزي</p><p>ارجعه عادل لطيز ماهي وحركه دخولا وخروجا براحة وهو هائم في قبلات مع سيلين وقبلات لبزازها المشدودة الجميلة وادخل صوبعين في طيزها مما جعله يسرع في طيز ماهي حتي صرخت بصوت عالي ثم اخرج زبره ووضع سيلين بجانب ماهي علي بطنها علي السرير ورجليها على الارض ودهن طيزها بالكريم ودهن زبره مرة اخري واخذ يدخل زبره براحة وهي تتألم وتقول: لا ده كبير اوي مش قادرة خليها لما اجهز نفسي</p><p>فأخرج عادل زبره بعد ان وجد الامر صعب ومؤلم لها وادخله في كسها واخذ ينيكها وهي تهتز تحته من قوة خرق زبره لكسها</p><p>بعدها ابعدهم عادل ونام على السرير وطلب من ماهي تأتي لتركب زبره وطلب من سيلين تركب فوق رأسه وركبا الاثنين ووجههما متقابلين وأدخلت ماهي زبر عادل في طيزها فقد اعجبها النيك في طيز ونزلت براحة على زبره بسبب كبره وأما سيلين تركت كسها للسان عادل وطيزها لأصابع يده ومالت بجسمها نحو اختها وتبادلا القبل الممزوجة بالآهات العالية وهم يتلون في حركاتهم فوق عادل وبعد وقت شعرت ماهي بالتعب فقامت من على زبره فدفع عادل سيلين لتركب زبره مكانها وركبت فوقه وادخلت زبره في كسها وهي معطية ظهرها له واخذت تتحرك بسلاسة فوقه وهي مستمتعة وعندما رأي عادل طيزها تهتز امامه زاد هياجه وامسك طيزها وبدأ هو يتحرك تحتها بسرعة قصوى فزادات صرخاتها بشكل مهول جعل ماهي تقوم وتقترب من عادل تحاول تهدئته ولكنه كالثور الهايج ظل في اندفاعه بالرغم من قبلات ماهي التي لم يهتم بها حتى ارتعشت سيلين رعشة قوية اكثر من قبل ورمت نفسها بظهرها على بطن عادل وهي في شبة غيبوبة فأنزلها عادل من على جسده ليريحها علي السرير واخذ ماهي وأنامها على ظهرها ورفع رجليها ووجه زبره لطيزها وادخله بقوة قليلا ثم مال بجسده فوقها يقبلها وزبره مخترقا لطيزها دون حركة ثم بدأ يتحرك سريعا فاشخاً طيزها وهي تصرخ وجسمها يهتز بالكامل وخاصة بزازها الجميلة وبعد مرور 10 دقائق قذف عادل في طيز ماهي وتركهم علي السرير في شبة غيبوبة وماهي تنهج بشدة</p><p>ونام الاثنين قليلا فتوجه عادل للحمام ونزل تحت الدش وهو ينظر لزبره المنتصب ويقول لنفسه: انا اتغبيت تاني واخذت حباية ترامدول كاملة ودي النتيجة انا عايز انيكهم تاني وهم خلاص مش قادرين بس البنات دي جامدة جدا انا مش عارف ازواجهم يرواحوا لغيرهم ليه اكيد طبع الرمرمة مع ان بردوة جميلة جسمها ملبن وليه طعم مختلف بس دول يخلوا زبرك واقف علطول وكان بيحبوا يتاكوا بس شكل ازواجهم وسخين اصلا</p><p>خرج عادل فوجد سيلين تتحرك وتهز طيزها وهي تنظر له فاقترب منها ليبدأ جولة جديدة واخذ ينيك فيهم مرة ثالثة وهم نائمين على بطنهم ويبادل بينهم وهم غير قادرين على الحركة غير انهم ينزلوا عسلهم ويصرخوا ويتأوهوا من متعة النيك حتى قذف على اطيازهم ثم عاد للاستحمام ولبس ملابسه وكتب ورقة لهم في التفاصيل التي سيفعلوها للسيطرة على ازواجهم والحصول على توقيعهم ثم وضعها بجانبهم وغطاهم وتركهم نائمين بجانب بعض وخرج ليعود لبيت رامي</p><p>27 – رجع عادل لبيت رامي مع قرب الليل وجلس قليلا مع جميلة وشرح لها انه غدا سوف يعيد الشركة لممتلكاتها وبالطبع تأكد من مذاكرة ساندي وكأنه والدها</p><p>وتفاجأ عادل ان نهى رجعت من عند اهل زوجها ولكن ما جذب انتباهه انها تتحرك بصعوبة ويبدو كأن جسمها مكسر فاستفسر من امها جميلة والتي حكت له عما يفعله اخو زوجها نادر بها</p><p>فقالت جميلة في حزن: نادر شخص سادي بدرجة خيالية وبيفرض على نهى انها تروح عنده اسبوع كل شهر عشان يرضى يعطيها فلوس زوجها واذا لم تذهب لانها لا تحتاج المال فيجعل والدته تتصل بزوجها وتجعله يرغمها على الذهاب لبيت والدته حيث يسكنون جميعا في نفس العمارة في ادوار متتالية, وخلال الاسبوع ده بينيكها ولكن بعنف وبيمارس عليها كل انواع السادية لدرجة انه الاسبوع ده عادة بيكون اجازة من الشغل عشان يتفرغ لتعذيبها هي وزوجته سارة التي تعيش دائما في هذه السادية لدرجة ان نادر اشترى كل مستلزمات التي تخدم ساديته بداية من الكرباج وجعل غرفة في البيت للسادية والاذلال والغريب ان امه بتساعده عشان يستمتع</p><p>بعد ان عرف عادل قصة نهى مع اخو زوجها نادر وما يفعله بها سأل جميلة: طيب هي مقعدتش عنده اسبوع ليه</p><p>قالت جميلة: اصله اضطر يرجع الشغل فطلب منها تمشي وترجع الاسبوع الجاي</p><p>قال عادل: حسنا غدا انتهي من امر اعمام الاولاد وبعدها حفشخه هو وامه</p><p>ثم توجه عادل لغرفة نهى ودخل وجلس معها واخذ في حضنه واقسم لها انه سينتقم لها وانها ستشاهد هذا الانتقام بعينيها غدا وسمع منها تفاصيل زيادة عن ما يفعله في زوجته سارة وانها في عذابة طول العمر لدرجة انه لا يسمح لها بلقاء اهلها كما انه يربطها كثيرا بل ويتركها لتنام واقفة في بعض الاحيان او يتركها تنام في مياه باردة ولا يتركها ابدا لترتاح، وكان عادل يسمع مبتسما ثم نظر في عينيها وقال: ايام ذلك انتهت لأنكم اصبحتوا اهلي وانا سأحميكم ولكن عايز اعرف اذا كنتي عايزة تتطلقي ام لا</p><p>فقالت نهى: اه عايزة انا اصلا الحاجة الوحيدة اللي تخليني اتمسك بيه سافر وخدها معه</p><p>ضحك عادل وقال: شكله كان بيكيفك</p><p>قالت نهي مبتسمة: قصدك كان بيريحني</p><p>قال عادل: لا تقلقي بعد ان انهي امر اخوه غدا حكيفك وريحك وحخليكي تنسي كل الايام السودة اللي فاتت وانا اللي حربي بنتك مروة عشان انا اخوكم من الان</p><p>تركها عادل وخرج وهو يقول لنفسه: كان نفسي انيكها واريحها بس مع كل حكايتها عن نادر وسارة والنيك اللي بيحصل زبري موقفش وجسمي وجعني اوي انا لازم اريح عشان بكرة يوم مخيف او اقدر اسميه يوم الانتصار</p><p>ودخل عادل لينام مهدودا من مجهوده الرائع الذي فعله</p><p>28 – في اليوم التالي اتى اتصال لعادل في نصف اليوم من سيلين التي اخبرته انهم جهزوا كل شئ وانه يقدر يجي كمان ساعة حيلاقي كل حاجة جاهزة وانه حيلاقي المفتاح امام بوابة الفيلا يقدر يخش ويطلع على طول</p><p></p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ</p><p></p><p></p><p>(الجزء الخامس)</p><p></p><p>28– في اليوم التالي اتى اتصال لعادل في نصف اليوم من سيلين التي اخبرته انهم جهزوا كل شئ وانه يقدر يجي كمان ساعة حيلاقي كل حاجة جاهزة وانه حيلاقي المفتاح امام بوابة الفيلا يقدر يخش ويطلع على طول</p><p>فقرر عادل ان يتغدى ويأخذ الحباية ويذهب للفيلا ليتمم عمله</p><p>في فيلا سيلين وفي غرفتها نجد ان وليد ووائل مربوطان في السرير من ايديهم وارجلهم بكلبشات وامامهم ماهي وسيلين واقفان عاريتان امامهم مما جعل ازبارهم تنتصب خاصة وان كل منهم ينظر لزوجة الاخر عارية لأول مرة</p><p>تفاجأ الاخوان ان سيلين تمص زبر وليد زوج ماهي ووان ماهي تمص زبر وائل زوج سيلين في تبادل رائع جعل الشهوة تنفجر في الاخوان وما زاد شهوتهم هي انها اول مرة يمصون ازبارهم فيها وكانت سيلين وماهي تحركان يدهما علي بيوضهم وتنزل نحو فتحة طيزهم لتتحسسها مع مص شرة يجعل ازبارهم تدخل بقوة في فمهم وكانا الاخويين في قمة هيجانهم لدرجة لا توصف وما هي الا لحظات حتى قذف وليد لبنه اولا وشربته سيلين كله ثم توجهت نحو شفتيه وقبلته قبلة طويلة جعلته يشعر بلبنه في فمه ولكن شعور اللذة لم يجعله يعترض خاصة وهي تحرك يدها على زبره حتى لا تجعله يرتخي وعلى هذا المنظر قذف وائل وحدث معه نفس ما حدث مع اخيه وليد</p><p>واخذت الفتاتان تقبلان اجسادهم وهم ينزلون لأسفل مرة اخري حتى عادوا الي ازبارهم وبدأوا يمصوها ولكن بقسوة مع بعض العض الخفيف الذي يزيد الهيجان وامتدت اصبعهم لفتحة الطيز وبالرغم من محاولات الاعتراض لدي الاخوان الا ان الفتيات كانوا يكتموهم بالعض لرأس ازبارهم فيتألمون وكانا الاخوان في حالة ألم ممتزجة بمتعة لم يعهدوها قبلاً</p><p>استسلما الاخوان لما يفعله الفتاتان وبدلا من اصبع اصبحوا اثنان وهذا اوصلهما لشهوة عارمة جعلت الاخوان يقذفان بشكل هستيري لكمية اكبر من الاولى وهم يزمجران بأصواتهم وتهتز اجسادهم وبعد ذلك ارتخت ازبارهم مما اغضب الفتاتان وجعلهم يقرصوهم من بيضانهم حتى يستفيقوا خاصة وانهم لم يفعلوا شيئا حتى الان</p><p>فأخذتا الفتاتان تلعبان بأصابعهم في طياز الاخوان اللذان استسلما لما يتم فعله فيهما حتى بعد أن دخلا في اطيازهم 3 اصابع وتتحرك بسرعة للداخل والخارج في اطيازهم حتى تحول الالم الي متعة خيالية جعلت ازبارهم تعود للانتصاب وبعد دقائق عاد كل زبر شامخا وان كان فيه ألم قليلا من الشد</p><p>اخرجت الفتاتان اصابعهم من طيازهم وفجأة صاحا الاخوان بصوت عالي مع شخرة كبيرة من وائل وهو يقول: احة ايه اللي في طيزي ده؟</p><p>ضحكت سيلين قائلة: براحة عليه يا ماهي دي طيز بكر دخلي الخيارة براحة</p><p>ثم قامت الفتاتان بركوب الازبار حيث ركبت سيلين زبر وليد وركبت ماهي زبر وائل وكانا يصعدان وينزلان بسرعة وهم يسخرون من ازبار ازواجهم وينعتوهم بالأزبار الصغيرة التي لا تمتعهم نهائياً</p><p>وكانت النشوة لدى الاخوان وائل ووليد عالية بسبب حركة الفتاتين السريعة على ازبارهم بالإضافة للخيار المخترق لطيازهم وما هي الا لحظات حتى قذفوا لبنهم في الاكساس، فقامت الفتاتان ليركبوا فوق رؤوسهم ويجعلوهم يلحسوا اللبن من اكساسهم</p><p>اعترض الاخوان على هذا ولكن الفتاتان اقنعوهم انهم سيخرجون الخيار من طيازهم اذا لحسوا اكساسهم باللبن فاضطروا لفعل ذلك وقد بدأوا يعتادون على شرب لبنهم، وبعدها اخرجت الفتاتان الخيار من طيازهم ثم وضعوها بالعافية في فمهم وكان الاخوان متفاجئان لدرجة سمحت بدخول الخيار في أفواههم قبل أن يقذفوها</p><p>فقالت ماهي: شكلهم كدة مش عايزين يتفكوا</p><p>فرد سيلين: سيبك منهم دي حتى ازبارهم اصبحت شبة الحباية</p><p>رجعت الفتاتان يدخلون اصابعهم في اطيازهم بقوة اكثر من الاول وهم يأمروهم أن يأكلوا الخيارة وعندما زاد اعتراضهم وغضبهم قامت سيلين بإحضار حزامين وأعطت واحد لماهي وبدأوا يضربونهم بقوة على أجسامهم بداية بصدرهم وبطنهم وأزبارهم حتى ارجلهم وهم يضربون بغل والاخوان يصيحون في ألم وبعد 10 دقائق أكل وليد الخيارة وتبعه وائل بعد أن اعياهم الألم</p><p>اختفت الفتاتان عن انظارهم لدقيقة ثم عادوا بشكل مخيف فقد كانا يلبسان ازبار صناعية ضخمة فقالت ماهي: شكلهم مش حيستحملوا الازبار دي</p><p>فقالت سيلين ضاحكة: اومال لما يجي الزبر الوحشي حيحصل فيهم ايه؟</p><p>29 – دخل عادل للفيلا وصعد ناحية الغرفة وكان يسمع صيحات الغضب من وليد ووائل فخلع عادل كل ملابسه ونظر لزبره الشامخ نظرة وكأنه يخبره ان عليه مجهود كبير</p><p>دخل عادل فوجد الفتاتان تلبسان الزبر الصناعي ولكنهم يعانون بسبب انهم فكوا اقدامهم والاخوان يتحركون لكي يمنعوهم من لمسهم وهم يشتمون بأقبح الالفاظ</p><p>فقام عادل بقوته بمسك قدمي وليد ثم رفعهم وقلبهم حتى جعلهم عند يديه المربوطتان ثم جعل سيلين تكلبش قدميه واصبح يدي وقدمي وليد مربوطين في نفس الجهة بالقرب من رأسه وطيزه مرفوعة وظاهرة وفعل نفس الشئ مع وائل واخذ ينظر لطيازهم وما فعلته الفتاتان في فتحتهم فطلب منهم عادل ان يكملوا مهامهم فقفز الاثنان فوق السرير ووجهوا ازبارهم الصناعية نحو فتحات طيازهم وادخلوا ازبارهم بقوة حتى فشخت طيازهم وظلوا يفشخونهم بقوة وسرعة دون رحمة بينما عادل امسك بالحزام واخذ يضرب وليد قليلا ثم يضرب وائل ثم يعود لوليد واخذ يبادل بينهم وكان يضرب بغل وقوة مما جعل اجسادهم تحمر من شدة الضرب ثم ترك الحزام ووقف خلف سيلين وقبل رقبتها وقال: شكلك عايزة محفز عشان بتنيكيه براحة</p><p>وادخل عادل زبره في كسها فضغطت سيلين بزبرها على طيز وليد واخذ عادل يسرع في نيكها وهي تتألم من قوة زبره وتندفع اكثر نحو وليد لتفشخ طيزه مما جعله يصرخ ويتألم بشدة وبعد عدة دقائق أتت شهوة سيلين فتركها عادل وقد بدأت تهدأ ولكنها محافظة على الزبر في طيزه وتوجه نحو ماهي ليفعل بها نفس الشئ حتى ارهقها من نيك كسها بينما وائل تحول إلى متناك فعليا مستمتعا بالزبر في طيزه وهو يتأوه بشكل ممتع ويبدو على وجهه الاستمتاع والابتسام</p><p>عاد عادل لنيك وليد بنفسه وطلب من سيلين ان تنيك زوجها بينما وضعت ماهي زبرها الصناعي في فم وائل الذي مصه وهو يتناك من سيلين في نشوة غريبة، ادخل عادل زبره بقوة وفي دفعة واحدة اطلقت صرخة عالية جدا من وليد واخذ عادل يفشخه في طيزه بسرعة وقوة دون رحمة ويخرق طيزه بزبره كاملا لدرجة جعلت وليد في حالة شبة غيبوبة وبعد أن فشخه توجه نحو وائل وجعل ماهي تنيك زوجها بينما تضع سيلين زبرها في فم وليد الذي مصه دون أي اعتراض، وناك عادل وائل بقوة وسرعة ولكن وائل كان مستمتع بزبره وهو يتأوه بشدة ويقول وهو في نشوته: نكني افشخني انا متناك النيك من الطيز حلو اوي زبرك ملوش مثيل</p><p>فقال عادل: انا خلاص حجيبهم في طيزك المتناكة دي</p><p>بعد لحظات قذف عادل لبنه في طيز وائل الذي شعر بسخونة ولزوجة لبنه الكثيف وكانت علامات الرضا والاستمتاع عالية جدا عنده</p><p>نزل عادل وجلس على الكرسي وزبره منتصب فأتت الفتاتان لتمصا زبره في نهم وحب فقال وليد: هو انتو عايزين مننا ايه؟</p><p>فنظر عادل نحوه ونظر نحو البنات مبتسما وقال: هو انتوا مقلتلهمش احنا عايزين ايه؟</p><p>فضحكت سيلين وقالت: تصدق نسيت هو انا دماغي دفتر</p><p>فقالت ماهي: بصراحة بتستعبطي يا سيلين</p><p>قال عادل ضاحكا وهو ينظر نحو وليد: معلش الغلطة دي عندي انا حنكهم وفشخهم على الغلطة دي واحنا مش عايزين منك غير حاجة بسيطة انك تمضي وتبصم بس</p><p>ثم نظر عادل نحو ماهي وسيلين وقال: مش دلوقتي مرحلة الشمعة والمشابك</p><p>فقامت ماهي وسيلين وهم مبتسمين وذهبوا ليعدوا العدة فنظر عادل نحو وليد ووائل وقال: كان عندكم مزز حلوين فرحتوا تنيكوا مرات اخوكم وتأخذوا حقها وحق اولادها طيب دلوقتي احنا معانا الكاميرا الخفية تقول نذيع حنذيع تمضوا وتبقوا كلاب زوجاتكم مش حنذيع مع ان اداءكم رائع جدا</p><p>جاءت ماهي وسيلين وجلس عادل ليشاهد ما سيفعلوه في أزواجهم وقبل أن يبدأوا قال وائل: انا حمضي وحكون كلب تحت رجلين ستي سيلين وعايز اتناك في طيزي دايما وكل حاجة حتكون بإسمها وتقدر تعمل معايا اللي هي عايزاه</p><p>اقتربت منه سيلين وقبلته وقالت: شاطر يا متناك وحمتعك اوي عشان بتسمع الكلام</p><p>اقتربت ماهي نحو وليد ونظرت له بقوة وهي ممسكة بالشمع وقالت: شكلي معرفتش اربيك كويس يعني متناك اختي يوافق وانت لا، انا حفشخك ومش حرحمك</p><p>فأسرع وليد وقال: انا حعمل كل حاجة</p><p>فأبتسم عادل وفك وائل أولا وجعله يمضي علي كل الاوراق التي تثبت بيعه لكل ممتلكاته لسيلين وايضا على شيكات علي بياض، ثم ربطه عادل مرة اخرى ولكن في وضع الكلب وفعل نفس الشئ مع وليد وبذلك اصبحا الاخوان لا يمتلكان شئ وكل شئ بإسم زوجاتهم</p><p>قال عادل: طبعا انتوا كنت مطعين ولكن ده مش معناه انكم مش حتتعذبوا لأن الكللابب لازم تترود عشان تعرف انها لو غلطت حيكون شكل العذاب ازاي</p><p>جلس عادل على الكرسي ليشاهد ما سيفعله الفتاتان اللتان بدأ مباشرة في وضع الزبر الصناعي في أطيازهم ثم بدأوا بوضع المشابك وتعليقها علي جلودهم والمشابك كلها مربوطة بسلك في النهاية ووضعوا مشبكين على حلماتهم ومتدلي منها ثقل لأسفل مما يشد حلماتهم بقسوة ثم أخذوا يضربوهم بقسوة على طيازهم حتى احمرت وبعدها استخدموا الشمع مما جعل الاخوان يتلون من الالم فقامت الفتاتان بوضع كلوتاتهم في افواه الاخوان ليكتموا اهاتهم مع توعدهم اذا تركوها تخرج من افواههم وبعد ذلك عادوا لضرب طيازهم بالحزام مرة اخري وفجأة سحبوا سلك المشابك فشدت جلودهم بقوة ومعها صرخة قوية جدا ولكنها مكتومة من افواههم وكانوا يتلون على السرير من الالم مع ضحكات الفتاتان العالية، وهاج عادل على المنظر وقام واخذ سيلين ووضعها فوق وائل في نفس وضع الكلب واخذ ينيكها في كسها وهو يلعب باصبعه في طيزها وهي تتأوه بشدة وتصرخ وتقول لزوجها: زبره جامد سيدي وسيدك بيفشخ في كسي وبيبعص طيزي ارجوك قله ينيكني في طيزي</p><p>قال وائل: ارجوك يا سيدي افشخ طيزي ستي سيلين وافشخ طيزي انا كمان</p><p>بعدها ارتعشت سيلين من فرط الشهوة فأخرج عادل زبره واخرج الزبر الصناعي من طيز وائل وخرقه بزبره واخذ ينيكه بقوة حتى قذف وائل بضع قطرات من اللبن من قوة شهوته وبعدها اخرج عادل زبره وعاد به إلى طيز سيلين وأدخل زبره براحة حتى بدأت تتعود عليه واخذ ينيكها بزبره الكبير وهي تشخر وتصرخ من الالم والمتعة الجميلة، ونظر عادل بجانبه فوجد ماهي تنيك في وليد بعد ان لبست الزبر الصناعي وهي تشد المشبكين المعلقين في الحلمات وكلما فلتوا تعيدهم مرة اخرى لتشدهم ثانيا ووليد في حالة شهوة عارمة ومغمض العينين، وعندما زادت شهوة سيلين من نيك عادل لطيزها بالإضافة لحركة يده التي تلعب في كسها حصلت رعشة قوية جدا جعلت سيلين تشد الثقل بقوة فتنزع المشبكين من على حلمات وائل فصرخ وائل بشدة مع صرخات سيلين وهي تنزل شهوتها وترتعش لتجتمع صرخاتهم الممزوجة بالمتعة ويخرج عادل زبره تاركا سيلين نائمة فوق ظهر وائل وهما في حالة ثبات</p><p>وتوجه عادل نحو ماهي التي تنيك وليد وادخل زبره في طيزها دون سابق انذار واخذ ينيكها بسرعة وهو ممسك بيديه ببزازها الرائعة وهي تتلوى بين يديه حت ى اتت شهوتها فابعدها عادل وطلب منها ان تخلع الزبر الصناعي وادخل زبره في طيز وليد واخذ ينيكه بسرعة وهو يتأوه من المتعة التي جعلته يندمج ويدفع بطيزه للخلف ليدخل زبر عادل كله في طيزه وبعد دقائق نام عادل على السرير بين وليد ووائل المربوطان في وضع الكلب وسيلين تنام فوق ظهر وائل وجاءت ماهي لتركب زبره وتدخله كسها وتصعد وتنزل عليه بسرعة خارقة ليخترق زبر عادل كسها بالكامل وبعد دقائق شعر عادل انه سيقذف فقال لماهي: انا خلاص حجيبهم</p><p>فقالت ماهي بصوت متقطع: وانا كمان جيبهم في كسي وانت يا وليد اترجاه عشان يجيبهم في كسي عشان اخلف راجل مش خول</p><p>فقال وليد بمحن: جيبهم يا سيدي في كسها</p><p>وما هي الا لحظات حتى ارتعشت ماهي واتت شهوتها ومعها قذف عادل لبنه في كسها</p><p>كانت معركة نيك حقيقية وقوية وظلت متتابعة بين بعض الراحة والعودة للنيك حتى عند الاكل كان عادل يجلس علي الكرسي وعلى كل فخذ تجلس ماهي وسيلين وكل منهما ممسكة بسلسلة مربوطة بطوق حول عنق زوجها اقصد كلبها وهم يضعون الاكل في فم عادل والذي يسمح لهم برمي بعض الاكل على الارض ليأكله كلابهم بفمهم دون أن يستخدموا ايديهم</p><p>وظل النيك المتنوع حتى نام عادل وهو يحضن الفتاتان والكللابب نايمة على الارض جنب السرير حتى تاني يوم عندما قام عادل وقبل كل من ماهي وسيلين وودعهم على وعد باللقاء واتفقا على أن يدير هو الشركة</p><p>وبذلك خرج عادل سعيدا بما انجزه وانه اعاد الشركة لجميلة واولادها وترك ماهي وسيلين يستمتعون بكلابهم وممتلكاتهم الجديدة ويضعوا قوانينهم مع كلابهم</p><p>30 – عاد عادل لبيت رامي وهو يستعد لينتقم من نادر اخو زوج نهى وجلس ليأكل وأعطى لجميلة الورق الذي يعيد لها حقها مما اشعر كل من في البيت بالأمان وبعدها طلب من رامي ونهى أن يستعدي بعد الغداء للذهاب لنادر لإنهاء هذا الامر ودخل عادل ليستريح ولكن قبل أن يدخل همس في اذن رامي طالبا منه شئ لكن لم يسمعه باقي البيت ثم التف نحوهم وسألهم عن موعد عودة علا فهو لم راها فاخبروه انها ستعود اليوم ليلا أو غدا صباحا، فدخل عادل ليستريح</p><p>استيقظ عادل بموعد الغداء وبعدها نزل عادل ورامي ونهي متوجهين لبيت نادر وعندما وصلوا هناك استخبى عادل ورامي وطرقت نهى الباب فنظر نادر من العين السحرية ثم فتح الباب مبتسما وفجأة جاءته ضربة على رأسه افقدته اتزانه وبعدها دخل عادل بقوته وانامه على بطنه على الكنبة وربطه بالكامل من يديه ورجله وجسمه حتى لا يتمكن من أي حركة، ودخلت نهى وفكت سارة واخرجتها وكانت سارة تمتلك بزاز كبيرة وطياز ضخمة ولونها قمحي ويبدو عليها اثار التعذيب ولكن جسمها ملبن يهتز كله وهي بتتناك</p><p>خلع عادل ملابسه وسط ذهول سارة ونهى بسبب ظهور زبره الشامخ امامهم وكان نادر يصيح حتى كتمه رامي بأن جلس فوق رأسه وقطع عادل كل ملابس نادر حتى ظهرت طيزه فضربه بقوة على طيزه وأغلق عينيه وأدخل زبره بعنف شديد في طيزه فخرقها حتى نزفت ددمم وظل ينيك وصرخات نادر تزداد وان كان عادل يكتمها وظل عادل ينيك في نادر دون رحمة بنفس الوضع لمدة ربع ساعة حتى تفاجأ عادل بخفوت حركة نادر وتوقفه عن التألم فوجدوه قد اُغمي عليه فتركه عادل ودخل عادل ليستحم سريعا ليغسل أثر الدم</p><p>خرج عادل بزبره الشامخ فوجد رامي في غيبوبة قبلات مع سارة وهما عاريين وفجأة اقتربت منه نهى وامسكت زبره وهي تقول: تسمحلي اريحك</p><p>ثم نزلت على ركبتيها واخذت في مصه ومحاولة ادخال جزء منه في فمها فهاج عادل عندما نظر فوجد سارة بتخنها راكبة فوق رامي ونازلة وطالعة عليه وهو ماسك بزازها الكبيرة وبيدعك فيهم، فقلب عادل نهي ووضعها على الكرسي في وضع الكلب بحيث رجل على الكرسي والاخر على الارض وادخل زبره فصاحت نهي وهي تتناك بقوة واهاتها زادت حتى انها جعلت نادر يفيق ليرى زوجته تتناك من رامي وزوجة اخية بيفشخها عادل بالطبع لم يتحمل رامي وقذف لبنه في كس سارة التي نزلت تمص زبره وتلعب في طيزه فعلى ما يبدو انه اخبرها بوضع طيزه، بينما عادل قلب نهي على ظهرها ورفع رجليها على كتفه وعاد لنيك كسها ولم يرحمها نيك حتى شعر انه سيقذف فشدها من شعرها وأنزلها على الارض وشد سارة وقذف عليهم الاثنان</p><p>نظر عادل لنهى وسارة وهما يقبلان بعض ويلحسان اللبن حتى شربوه بالكامل فقال عادل لسارة: ألا تريدي تعذيبه؟</p><p>فقالت سارة: طبعا انه وقت الانتقام</p><p>جلس عادل وجلست نهي على رجليها بينما دخل رامي خلف سارة التي عادت ومعها عدة غريبة وبدأت تدخل حاجات عدة في طيز نادر بعد ان كتمت فمه بكمامة حتى لا يعلو صوته وكان الباقين يشاهدون ما تفعله سارة ومساعدها رامي، وبعدها قامت سارة باستخدام سكينة تم تسخينها على النار وقامت بحرق كل فردة من طيزه وبعدها ركبت خطاف في طيزه وشدت طرفه وعلقته في فتحتي انفه مما جعل رأسه تتشد للخلف ثم علقت ثقل كبير في بيوضه وبعدها استخدمت السكين مرة اخري بعد تسخينها مرة اخري واخذت تلمس بها جلده وهو يتألم ويتحرك وكلما يتحرك يشعر بشدة الخطاف في طيزه وانفه وشد كبير في بيضانه بسبب الثقل ولم تكتفي بذلك بل وضعت دبابيس صغيرة مربوطة معا في سلك في كل اجزاء جسمه حتى حلمات بزازه واخذت تشدها ببطء وهو يصرخ صرخات مكتومة وكان الموقف مثير ومقزز مع ظهور ددمم نتيجة الدبابيس وكان نتيجة ذلك أن نهى نزلت على زبر عادل وظلت تتحرك على زبره في شهوة جعلتها ترتعش وتنزل شهوتها وتعود مرة اخرى للركوب</p><p>وعندها اتى تليفون لرامي فنظر لعادل الذي طلب من سارة ان تنهي الامر وتتركه لأن هناك ضيف لديه عمل مهم معه وبعدها سمعوا صوت جرس الباب ودخلت دكتورة سعاد ونظرت حولها لكل المناظر العارية ولكن ما جذب انتباهها ارتعاش نهى الشديد الذي جعلها تقوم من على زبر عادل الجبار فقالت سعاد: طبعا المربوط ده هو اللي حتخصوه والزبر ده اللي حيكيفني بعد العملية طبعا غير اتعابي</p><p>وبعد ساعة خرجت سعاد بعد أن انهت العملية فوجدت رامي بينيك في سارة وبيبوس فيها وسمعت صوت عادل ونهى بالحمام فدخلت عليهم فوجدت نهى تحميه وتغسل جسده وزبره مازال شامخاً فخلعت ملابسها وانضمت لهم وكانت سيدة في قرب الاربعينات ممتلئ قليلا وليست جميلة ولكن عادل فشخها في كسها وطيزها ولم تتحمل قوة زبره لدرجة انها نامت على ارض البانيو وتركت عادل ينيك فيها حتى قذف على بزازها</p><p>وبعدها خرج عادل ولبس وجلس هادئا حتى اتت نهي والدكتورة سعاد ولبسوا وصحوا رامي وسارة النائمين في حضن بعض ودخلوا ليستحموا وعادل توجه لنادر في الغرفة وقال: دلوقتي اصبحت متناك وكمان من غير زبر اذا كنت عايز تعيش وتنسي اللي اتصور يبقي تطلق سارة وتنسى اصلا عيلة نهي واياك اشوفك ولو صدفة</p><p>فقال نادر وهو يبكي: حاضر مش حتشوفني تاني ارجوك ننسى بعض وننسى فيديو النيك والتعذيب والخصي لزبري</p><p>بعدها اتت سارة فطلقها نادر وكانت سعادة رامي كبيرة فعلى ما يبدو انهم اعترفوا بحب بعض وايضا يبدو انهم مناسبين لبعض</p><p>31 – تركتهم الدكتورة سعاد ومشت بعد أن اخذت نيكتها ومالها مقابل العملية وعندما كانوا نازلين طلبت سارة من رامي أن يعذبوا أم نادر فقال عادل: طبعا سنفعل بل وسنجعلها تطلق نهي من زوجها وبالطبع فعلوا نفس الشئ فطرقت نهى الباب وعندما فتحت الأم الباب امسكها عادل ومباشرة قطع لبسها وأخذ ينيكها حتى اصبحت مستمتعة بالرغم من أن عادل كان متقزز وكان يبعد وجهه ولا ينظر وهم يصورها وهي مستمتعة جدا حتى قذف عادل في كسها وتركها</p><p>فقالت نهى: لو مخلتيش ابنك يطلقني ويتنازل عن بنته حنفضحك انتي وابنك والفيديو موجود وانتي ست كبيرة</p><p>فوافقت الست ووعدتها انه غدا سيطلقها وسيرسل لها ورقتها وورقة التنازل</p><p>وخرج الجميع في سعادة متوجهين لبيت رامي وأما سارة فقررت ان تذهب لبيتها لأهلها على وعد باللقاء مع رامي</p><p>32 – رجع عادل ونهى ورامي للبيت وقرر عادل أن يحتفل معهم بالانتصار بنيك جميلة ونهى وساندي ورامي معا</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ</p><p></p><p>الجزء السادس والاخير</p><p></p><p>هذا هو اخر جزء للقصة اتمنى أن تكون اعجبتكم</p><p>32 – رجع عادل ونهى ورامي للبيت وقرر عادل أن يحتفل معهم بالانتصار بنيك جميلة ونهى وساندي ورامي معا جلس عادل واسرة رامي ليأكلوا وهم في قمة السعادة وقد أوضح عادل لهم أنه ناك كل واحد فيهم مما جعلهم يشعرون براحة حتى طلبت جميلة من الجميع أن يجهز نفسه للاحتفال برجلهم عادل فقاموا جميعا حتى رامي ودخلوا ليلبسون قمصان نوم</p><p>وخرجوا واحد تلو الاخر وكان عادل قد جهز نفسه بحباية ليستطيع أن يقوى على هذه الحرب، وحقا كانوا فاتنين جدا مما جعل زبره يشد وينتصب وهو عاري فضحكت ساندي قائلة: العامود شد وشكله حيفشخنا وبعدين مبيرحمش حد</p><p>فقال عادل: يلا كل شرمطة حترقص عشان عايز اعمل مسابقة رقص</p><p>وبدأت نهى ترقص وبعدها رامي الذي كان فاشلا في الرقص مما جعلهم يضحكون عليه وهو يحاول هز وسطه ثم بعده قامت ساندي وقد كانت بارعة في الرقص وكانت الخاتمة فوق الوصف برقص جميلة واهتزاز كل جسمها مع حركاتها الراقصة</p><p>وهاج عادل على منظر جميلة وهي ترقص فأمسك بنهى وجعلها تنزل لتمص زبره فنزلت معها ساندي لتمص بيضانه واخذا يتبادلا في المص بنهم وعادل يتابع جسد جميلة ورامي يلعب في زبره ويده الثانية تلعب في طيزه وهو ينظر نحو امه</p><p>ثم أشار عادل لجميلة التي أتت ومالت نحوه فأنقض على بزازها الملبنة وهو يقفش ويبوس فيهم وهو يقلعها ما تبقى علي جسدها ثم سحبها لتركب فوق زبره فصرخت جميلة وهي تركب وقالت: هو كبر ولا ايه؟</p><p>فقالت ساندي: اه شكله كبر فعلا</p><p>وأخذت جميلة تنط بقوة فوق زبر عادل وهي تتأوه وتخرج آهاتها بصوت عالي ونهي تجلس على الارض تحتهم تلحس بيضان عادل، اما ساني فتوجهت نحو رامي ورفعت رجليه لأعلى واخذت تمص زبره ويدها تلعب في طيزه وبعد دقائق قذف رامي لبنه سريعا في فم ساندي اما جميلة فأنزلت عسلها وهي ترتعش وأخذت نهى تلحسه من على بيضان عادل، فأراح عادل جميلة وأمسك بنهى وجعلها تركب على زبره ولكن ظهرها ناحيته ووشها للخارج وأخذت تقفز عليه وهو ممسك بيده اليسرى ببزها الايسر بينما يده اليمنى تلعب في كسها مع حركتها السريعة على زبره وكانت نهى تشخر وتتأوه بشرمطة كبيرة وفجأة قامت من على زبره ونطرت كمية كبيرة من عسلها وهي تتشنج ثم نامت بظهرها على صدره وهي تنهج فأبعدها عادل</p><p>وقام من مكانه ووضع رامي على الارض في وضع الكلب ووضع ساندي فوقه واخذ يدخل زبره في طيز رامي وهو يلعب بيده في كس وطيز ساندي ثم يخرجه من طيز رامي الى طيز ساني التي كانت تعض في كتف رامي بغل من الألم والمتعة وهي تصرخ بشدة ومدت يدها نحو حلمات رامي وقرصتهم بشدة لتخفف الألم عنها وليجتمع آهاتهم معا واخذ ينيك فيهم حتى مال رامي بجسده على الارض بالكامل وكانت فوقه ساندي كان وضعا مثيرا بالنسبة لعادل فزاد في سرعة نيكه وساندي ترتعش تحته وهي ورامي في قمة نشوتهم حتى قذف عادل في طيز ساندي وهو يقبل ظهرها وبعدها اخرج زبره وترك ساندي فوق رامي وهما الاثنان في شبة غيبوبة من التعب</p><p>وعاد عادل للكنبة حيث جميلة ونهى وجميلة تشير له وهو كالوحش الذي سيهجم على فريسته رفع رجلي جميلة على كتفيه وادخل زبره في كسها وضغط بجسمه نحوها وبدأ ينيكها بقوة وتحركت يده لتلمس كس نهى وتلعب فيه مما جعلها تفيق وتقترب منه وتقبله وزاد عادل في سرعته في نيك جميلة حتى اهتزت تحته وهي تأخذ نفسها بصعوبة فأخرج عادل زبره وهدأ للحظات ثم وجهه نحو طيزها فقالت نهى: انا عايزة اتناك انا عليا الدور</p><p>فردت جميلة بصوت متقطع: سيبه الملك يعمل اللي عايزه يا متناكه</p><p>فأدخل عادل زبره براحة حتى استقر في طيز جميلة وأخذ يتحرك وهو يزيد سرعته وجميلة تتأوه وهى تتكلم عن زبره وكبره وان طيزها مش قادرة تتحمله وزاد عادل من دخول زبره في طيزها حتى خرق طيزها بكامل زبره وخرجت منها صرخة هستيرية من كبر زبر عادل واخذ ينيكها حتى ساحت منه جدا</p><p>وبعدها اخرج زبره وتوجه نحو نهى ووضعها في وضع الكلبة وادخل زبره في طيزها واخذ ينيكها بقوة وهو يحرك يده على كسها ويفرك فيه بقوة وهو يقبل ظهرها وهى تتأوه بشدة حتى تعبت جدا فأخرجة من طيزها وأنامها علي بطنها على الكنبة ورجليها على الارض ليعود للوضع الذي يحبه ولكن بشكل مختلف قليلا وضربها بكلتا يديه على فلقتي طيزها ثم ادخل زبره سريعا في كسها ولم تتحمل نهى هذا الوضع سريعا وارتعشت بشدة ويخرج عسلها بكثرة فأخرج عادل زبره وأمسك برأس جميلة وجعلها تمص زبره للحظات حتى قذف في فمها وطلب منها ان تشارك نهى في اللبن فتوجهت جميلة نحو بنتها نهى وتبادلا القبل واللبن بين فمهما حتى شربوه بالكامل</p><p>كانت الجولة الثالثة جولة مميزة بالنسبة لعادل فقد جعلهم جميعا ينامون على الارض على بطونهم وانقض عليهم لينيك في اطيازهم جميعا وفي اكساس جميلة ونهى بشكل متتالي وهو في قمة هياجه حتى شعر أنه سيقذف فقام ووقف واخذ يقذف لبنه على اطيازهم وقد وزعه على اطيازهم جميعا وتركهم في حالتهم ودخل للحمام ليستحم ثم خرج من الحمام وذهب لغرفته ونام على السرير وكأنه في غيبوبة من التعب والارهاق الذي مر عليه في اليومين السابقين خاصة وأن الحبوب مفعولها انتهى</p><p>33 – قام عادل من النوم على ميعاد الغداء في اليوم التالي فقد نام ما يقرب من 16 ساعة وكان كل جسمه متكسر من التعب ولبس وخرج ليقابل لأول مرة علا التي ابتسمت له وفقالت: اهلا برجل البيت</p><p>وقف عادل في حالة صمت ينظر لها وعجز لسانه عن النطق ينظر نحو وجهها الجميل وعينه تلتقي بعينيها الجميلة، اقتربت علا منه لتسلم عليه فمد يده سريعا ليتلمس يدها ولكن جرت قشعريرة بجسده فهو ينظر لها بشكل مختلف عن كل النساء السابقين</p><p>واخيرا نطق عادل دون أن يترك يدها: انا انتظرت اسبوع هنا بس عشان اشوفك</p><p>استغربت علا الكلام واستغربت اكثر من نظراته ولم تستطع أن ترد عليه حتى قاطعت جميلة هذه اللحظة الغريبة قائلة: يلا عشان الغداء جاهز</p><p>جلسوا جميعا على الاكل وبدأت الجميع يتكلم وعادل ينظر فقط نحو علا في هيام شديد وقلبه يدق بشدة وبالرغم من أن نهى اخبرتهم أنها تطلقت إلا انه لم يهتم أو يرد ولكنه كان يتابع علا وهي تحكي عن رحلتها مع صاحباتها وبعد ذلك وجهت كلامها لعادل وهي تكلمه عن ما فعله ليعيد الشركة لهم وكيف أنه انقذ نهى من براثن هذه العائلة القذرة واخذ عادل يبادلها الكلام بل حكى أمام الجميع كل التفاصيل ولكنه ختم كلامه بشيء غريب جعل الجميع يصمت فقال: أنا عمري ما جربت ممارسة الجنس لكن في اخر شهر جربت أنواع كثيرة من الجنس والنساء وحقيقة استمتعت مع كل واحدة بشكل مختلف ولكن قلبي حب شخص اخر أنا انظر له الان</p><p>كان الصمت يخيم على الجميع وعيني عادل مصوبة نحو علا التي خفضت عينيها وهي مرتبكة بشدة وقامت علا وشكرت امها على الغداء وقام عادل بعدها وخرج للبلكونة وهو يسأل نفسه : ما الذي فعلته؟</p><p>جاءت علا من خلفه وقالت: من أول لحظة قابلتك فيها وأنا شايفة نظرة غريبة جدا مش نظرة جنسية ولكن نظرة حب خالص وشوق لرؤيتي ولكن من أمتى وانت بتحبني؟ خاصة انك أول مرة تشوفني</p><p>ألتف عادل نحوها وهو ينظر بشغف وقال: يوم وقع نظري على صورتك التي أرسلها لي اخيك في هذه الحظة شعرت بشعور مختلف، كل الصور كنت انظر لها نظرة جنسية ولكن صورتك كانت نظرتي مختلفة تملكني شعور ورغبة في أن اراكي فقط أن اتكلم معكي، كل لحظة أنظر لصورتك أنظر لوجهك لجمالك لعينيك لملامحك حتى أنها اخر شئ اراه قبل أن اغمض عيني، وعندما رأيتك اليوم شعرت بقلبي ينادي عليكي أنه احساس لم ألمسه من قبل انه احساس جميل أن ترى وتتكلم من تحبه</p><p>كانت كلمات عادل نابعة من قلبه وقد اخترقت قفصها الصدري لتسكن قلبها واحمر وجهها الابيض وقالت: انا عايزة اعرف عنك كل حاجة عشان احكيلك كل حاجة</p><p>وبدأ عادل يحكي لها كل التفاصيل حتى عن موت اهله وانه اصبح وحيد وكانت هي تسمع وهي مبسوطة انه يحكي كل شئ حتى ما يحزنه، وبعدها حكت علا له عن حياتها وعن تجربة حب سابقة قد قهرتها عندما تركها حبيبها وأنها قررت ان تبتعد عن صنف الرجال حتى أنها امتنعت عن كل من يتقربون إليها أو يدعوا حبها اعجابا بجمالها ولكن نظرته لها كانت مختلفة</p><p>وظل عادل وعلا يتكلمان و يضحكان معا لا يقاطع جلستهما الا جميلة التي تحضر بعض الطعام وكأنهم مخطوبين وقد حل الليل حتى قال عادل فجأة: تتجوزيني!</p><p>تفاجأت علا وصمتت للحظات ثم نظرت في عينيه وقالت: موافقة بس بشرط</p><p>قال عادل: طبعا مش حقولك كلام الافلام اللي يقولك موافق من غير ما أعرف ولكن سأكون صادق معكي وأخبرك أن استطعت أن انفذ الشرط لن أتردد فيه</p><p>قالت علا: لا ده بسيط وبعدين حاجة عملتها الفترة اللي فاتت كثير جدا، أنا عايزة أشوف جسدك وتشوف جسدي دلوقتي</p><p>لم ينتظر عادل ولكنه أمسك يدها وشدها وتوجه إلى غرفتها وقال في طريقه لجميلة: خلاص وافقت وحنخلص حاجة في الغرفة وبعدين نطلع عشان نجهز للفرح</p><p>ودخل عادل وعلا للغرفة فجلست علا على طرف السرير وبدأ عادل يخلع ملابسه حتى أصبح عاريا أمامها وزبره كبير متدلي بين فخذيه ولكنها نظرت من فوق لتحت لترى كل جزء من جسمه وجذبها تقسم صدره وبطنه وقوته الجسدية ولونه القمحي فقامت علا من على السرير واقتربت نحوه وهي تعض على شفتيها ووضعت يدها على صدره ثم مالت برأسها على صدره فهذا هو طولها وقالت: إني أسمع نبض قلبك</p><p>فقال عادل في لوعة: أه أصله بينادي عليكي</p><p>رفعت علا نظرها لتتلاقى أعينهم وأخذت تحرك يدها على صدره وتنزل نحو بطنه ونزلت يدها حتى أمسكت بزبره تتحسه ثم تركته عندما رأته بدأ في الانتصاب من ملمسها ورجعت خطوة للخلف وبدأت في خلع ملابسها ليظهر جسدها الابيض الناعم وبالطبع وقف زبر عادل شامخا احتراما لهذا الجسد الرائع وعين عادل تقلب في هذا الجسد وقال لنفسه: أنه الجسد المثالي الذي لا يمكن الثبات أمامه</p><p>إنها تمتلك وجه خيالي فعينيها عسليتان وشفتيها صغيرتان وأنف صغيرة مع خدود وردية وبزاز متوسطة مشدودة بحلمات وردية منتصبة وطبعا لا يوجد كرش بل بطنها نازلة بإنسيابية لكسها الوردي ومع فخاذ رجل بيضة مثيرة بشكل غير عادي ومؤخرتها ملفوفة ومدورة ولا يمكن أن تجد أفضل من ذلك، وحقا لا يمكن وصف جمالها لذلك سأعطيكم صورة قريبة من جمالها</p><p>/ /></p><p>/ /></p><p>قالت علا: لا تتحرك واجعل يدك خلف ظهرك ولا تفعل شئ لأني أرى عينيك جيدا</p><p>فضحك عادل وقال: طيب بذمتك ده جسم الواحد يثبت أمامه ولكن عشان خطرك ماشي</p><p>اقتربت علا مرة اخري منه وطبعت قبلة طويلة على شفتيه وبعدها قبلت رقبته وبعدها صدره ثم بطنه حتى نزلت على ركبتيها ليقابل وجهها زبره المنتصب وبدأت في تقبيل الرأس قبلات صغيرة وعادل ينظر لما تفعله في نهم شديد وبعدها بدأت تلحس رأس زبره بلسانها وتحرك لسانها عليه ببطء بحركة دائرية جميلة وبعدها بدأت تمص رأس زبره ويدها اليمنى تتحرك على باقي زبره براحة ويدها اليسرى تتلمس بيضانه وترفع علا عينيها وهي تمص فتجد أن عادل أغمض عينيه من الشهوة فهو يمسك نفسه بالعافية فهو يعرف أنه في هذه اللحظة يريد أن يمسك رأسها ويدفع زبره بقوة في فمها من الإثارة الشديدة التي يمر بها ولكنه يريد أن يتركها تفعل ما تفعله خاصة وأنها محترفة</p><p>أخذت علا تقبل زبره حتى نزلت نحو بيضانه الكبيرة وبدأت تمصها وتأخذ بيضه في فمها ثم تتركها وتأخذ الأخرى وتبادل بينهم بينما يدها اليمنى تتحرك فوق رأس زبره ويدها اليسرى تدلك باقي زبره ثم عادت مرة اخري لتمص زبره ولكن بشكل أسرع وتحاول إدخاله لفمها وإن لم تستطع إدخال إلا نصفه فقط بسبب كبره وحركه يدها على ما تبقى خارج فمها وعلى بيوضه</p><p>وكان عادل في قمة اثارته لدرجة فوق الوصف وخرجت منه تأوهات مكتومة ويبدو عليه أثر الهياج الشديد واقتراب القذف وعندما شعرت علا بقرب قذفه توقفت عن أي حركة بحيث رأس زبره في فمها ويدها اليمنى ممسكة بقوة وضاغطة على زبره ويدها اليسرى أفشه بقوة في بيوضه</p><p>وكان عادل يريد أن يخبرها ألا تتوقف ولكن خرجت منه آهات متتالية وبين كل آه قذف للبنه في فم علا : آه.. قذف.. آه.. قذف.. آه.. قذف.. آه.. قذف.. آه.. قذف.. آه.. قذف..</p><p>وقذف عادل ما يقرب من 12 دفعة بكميات كبيرة من اللبن حتى أن علا لم تتحمله في فمها وتركت الباقي ينفع على صدرها</p><p>قالت علا: أنها كمية كبيرة جدا، انت حقا وحش</p><p>وأخذت تدلك اللبن على صدرها والباقي تشربه في فمها وهي تقول: إنه ساخن ورائع</p><p>وأخذت تنظر نحو الزبر الذي مازال منتصبا وقالت: احنا لازم نستحم ونلبس ونخرج لأني هجت ولو استنيت هنا دقيقتين كمان حنط على الزبر ده ومش حسيبة اللي بعد أن يخرق كسي وطيزي دون رحمة</p><p>وقامت علا لدخول الحمام وأراد عادل أن يتبعها فقال: انت رايح فين؟</p><p>فقال عادل: مش أنتي قلتي حنستحمى</p><p>قالت علا مبتسمة: أه بس كل واحد في حمام مش مع بعض</p><p>أتت جميلة من خلف عادل وأمسكت بزبره ووجهت كلامها نحو علا قائلة: يعني مش حرام تسيبه هايج كده</p><p>فقامت علا بإبعاد يد جميلة وقالت: محدش يلمسه عشان احنا دخلتنا بكرة</p><p>وذهب عادل للحمام ليستحم وبعدها نام هو وعلا في غرفتها في احضان بعض دون أن يفعلوا شئ</p><p>34 – تقوم علا من النوم وتنظر لحبيبها عادل ثم تحضر ورقة وتجلس لتكتب فيها وبعدها بدقائق قام عادل من نومه عندما شعر بعدم وجودها فنظر فوجدها منهمكة في الكتابة على مكتب بالقرب منه فقال لها: صباح الخير ا أغلي ما لدي بتعملي أيه؟</p><p>قالت علا: تعال بص على افكاريا</p><p>فقام عادل من السرير واقترب خلفها ونزل يطبع قبلة على خدها ثم نظر للورقة وقال: ده بجد ولا بتهزري ده صعب جدا</p><p>قالت علا: لا اعتقد ده صعب عليهم مش عليك</p><p>وبعدها قاموا للغداء وبدئوا في تجهيز معطيات الزواج واتفقوا مع المأذون على الحضور عند الساعة الرابعة، وفعلا جاء المأذون في الميعاد وكتب الكتاب</p><p>وعند دخول الليل بدأت الحفلة مع وصول المدعويين وقد كانوا مجموعة العيادة (رنا وهدي ود/روان) وأعمام رامي وزوجاتهم(وليد وماهي ووائل وسيلين) وطبعا كان هناك طوق يلف رقبة كل منهم وايضا صاحبة ماهي (هبة) وبالطبع أتت حبيبة رامي والمتفقين على الزواج بعد نهاية شهور العدة والمطلقة حديثا من نادر (سارة) ودعت ساندي صديقتها وجارتها (نوال)ووصلت متأخرة قليلاً (الدكتورة سعاد)</p><p>وقف عادل بين هذا الجمع وقال: أنا فقدت أبي وأمي وأصبحت وحيدا ولكن منذ فترة قريبة ارتبطت مع كل واحد هنا بعلاقة وقد أحببت هذه العلاقة ولذلك دعوتكم يوم زواجي لتكون عائلتي فحقا أنا أحببتكم جميعا، أنا احب علا جدا واليوم اريدكم أن تشهدوا حبي لها فهي أغلى ما لدي فحبي لها هو حب عشيق لعشيقته فأنا مجنون حبها ولذلك أريدكم أن تقفوا بجانبي وتكون حقا عائلتي في هذه الليلة</p><p>وشعر الجميع بالسعادة خاصة بعد أن شعروا بحب عادل لعلا وباركوا للعروسين</p><p>قالت علا: أنا أيضا اشهدكم أني أعشقه فقد وجدت فيه فتى أحلامي ولكني اليوم دعوتكم لأعطبكم هذا الجدول فهو سيكون جدول اسبوعي للقاء مع عادل هنا في هذا البيت وفيه كل شخص له موعد يحق أن يأتي اذا أراد نيكة جميلة ولا يوجد إخلال بالجدول للحفاظ على صحة وحشنا وطبعا الجدول حيبدأ بعد أسبوعين بعد رجوعنا من شهر العسل</p><p>وطبعا جلس الجميع لبعض الوقت وهم يتكلمون عن علاقتهم وبالطبع كثر كلامهم عن وضع عادل المحبب وتأثيره على هياج عادل وبعدها سحب عادل علا من يدها تاركا الجميع ليدخلا معا لغرفة نومهما</p><p>أغلق عادل باب الغرفة ثم أمسك علا وحضنها وقال: إياكي في يوم من الأيام تبعدي عني فأنتي كل حياتي فأنتي أغلى من الكون كله</p><p>ووضع عادل يده على رقبتها وجعلها تنظر لأعلى لكي يلتقيا عينيهما واقترب بشفتيه ليطبع قبلة على خدها ثم تبعها بقبلة على شفتيها واخذ يتابع قبلات شفتيها في نهم وهو يدفعها للخلف حتى ألتصقت بالحائط وقبلها قبلة طويلة ويده تتلمس رقبتها وخلف شعرها في حركات مثيرة جعلتها تسيح ولا تستطيع الوقوف ولكنها مزنوقة بين الحائط وبين عادل الذي خلعها ملابسها بالكامل دون أن تشعر فقد كانت سارحة في قبلاته لشفتيها وهو يمص لسانها ويعض على شفتها السفلية ثم تبعها بقبلة شرسة طالت جدا وكانت عيني علا مغمضة وكأنها في غيبوبة وبعدها رجع يقبل خدها حتى وصل إلى اذنها فهمس قائلاً بحبك بجنون ثم أتبعها بقبلة خلف اذنها ساحت علا ولم تعد تستطيع الوقوف على قدميها من أنفاسه التي تدغدغ اذنها بين قبلاته المثيرة وهمساته عن مدى حبه لها</p><p>كانت دقائق معدودة ملهبة جدا بين لمسات يده لرقبتها وبين أنفاسه وقبلاته التي تلهب اذنها فتعالت أنفاس علا وهي تنهج وقالت بصوت متقطع: مش قادرة ارجوك اسندني وريحني</p><p>فقام عادل برفع رجليها وحملها وقد عاد ليقبلها قبلة طويلة في شفتيها حتى وصل للسرير ووضعها عليه، ونزل بقبلاته لرقبتها ليقبلها مع حركة لسانه ليلحس رقبتها البيضاء ويده تحركت لتتلمس حلمات بزازها المنتصبة ويده الأخرى نزلت لتتحرك فوق كسها ولم تمر دقيقتين حتى تشنجت علا وشدت جسمها من الاثارة حتى أنها رفعت ظهرها عن السرير للحظات قبل أن يعود ظهرها للسرير، وانتقل عادل بشفتيه لاليقبل حلمات بزازها اليمنى تاركا يده اليمنى تلعب في بزازها اليسرى وتفعص فيها وتقرص حلماتها قرصات خفيفة تخرج آهات مثيرة منها وأما يده اليسرى فتعرف عملها تحت وهي تتحرك لفوق وتحت على كسها المبتل بعسلها زادت أنفاس علا لأنفاس مسموعة وهي تنهج وبينها تخرج آهاتها المتقطعة وفجأة قالت: ارحمني وافتحني أنا خلاص مش قادرة</p><p>ولكن عادل كان يريد أن يتمتع بكل جزء من جسدها وأن يهيجها قبل دخول زبره ونزل بشفتيه يقبل بطنها ولمس بلسانه سرتها فسرت قشعريرة في جسدها مع بعض الضحكات يبدو أنها تغار من هذه المنطقة ونزل بقبلاته حتى اقترب من كسها فوجدها تدفع رأسعه بيدها ليذهب لسانه نحو كسها ولكنه فاجأها وقام واقفا وهي نايمة أمامه على السرير ورفع رجليها لأعلى وأخذ يقبل باطن قدميها وهو يعري نفسه وينزل بقبلاته علىرجليها حتى أردافها وعاد ليقبل بشفتيه كل جسدها حول كسها وهي تنهج وتتمنى أن يلمس فمه كسها وعندما زاد هياجها قالت بصوت مبحوح: خلاص أنا كسي حيموتني</p><p>فشعر عادل بلوعتها ونزل على كسها وقعد يبوسة قبلات سريع قبل ما يطلع لسانة ويلحس بصوت مسموع اكنة بيلحس جيلاتى ويقول دة عسل نحل ولم تمر دقائق حتى ارتعشت علا واهتز جسدها وحاولت دفع رأس عادل بعيدا عن كسها ولكن الغريب أنها في نفس الوقت أحاطت برجليها حول رأسه ليغوص رأسه في كسها لينقض على هذا الكس يلحسه ويمصه ويحرك لسانه عليه بشهوة عالية وتحركت اصبعه ليخترق طيزها البكر ليزيد هياجها فقالت: ارحمني ودخل زبرك أنا بموت من الهياج والنار مولعة في كسي</p><p>وعادل مازال منهمكا في تدمير هذا الكس بلسانه قبل زبره وزادت حركات علا على السرير وهي تتشنج من تأثير النشوة وممسكة ببزازها وتدعك فيهم بقوة كبيرة وتضغط على حلماتها المنتصبة حتى أتتها الرعشة مرة أخرى وعادل منهمك في شرب عسلها</p><p>وبعدها عاد عادل ليقبل بطنها مرورا ببزازها الجامدة إلى رقبتها حتى عاد إلى فمها ليطبع قبلة طويلة أخرى على شفتيها ويده تلعب في بزازها وحلماتها وأما زبره الضخم فهو يتحرك فوق فتحة الكس وكأنه يدلكه من الخارج وذابت علا في قبلات عادل الحارة ولم تفق الا عندما شعرت بألم خفيف بسبب كبر زبره وسمعت همساته في اذنها وهو يقول: مبروك يا أحلى وأجمل عروسة وقد دخل فقط جزء صغير من هذا الوحش وثبت عادل على هذا الوضع لانه يعرف أن زبره كبير وهو لا يريد أن يؤلمها وبعد دقيقة بدأ يزيد من دخول زبره ولكنه سمع اهاتها فقرر أن يكتفي الان بنصف زبره</p><p>وبعدها اخرج زبره ومسح الدم وتركها تذهب للحمام للمياه الدافئة ولتريح نفسها قليلا وكانت علا تتحرك متمايلة مما جعل عادل يحملها للحمام خوفا من أن تقع وليساعدها قليلاً</p><p>وعادوا للغرفة مرة أخرى وقبلات عادل وعلا لا تنقطع وشفتيهم ملتصقين ببعض وقد قطعوا شفايف بعض من العض والشهوة حتى عادوا للسرير وعاد عادل لهواية تقبيل ولحس جسمها فقالت علا: لا كفاية ارجوك أنا خلاص سحت وحموت على زبرك</p><p>فطلع عادل وهو يقبلها ووجه زبره نحو كسها وأدخله براحة حتى منتصفه فسمع شهقتها فأخرجه فسمعها تصرخ قائلة: دخلة وإياك تطلعه وافشخني بيه كله</p><p>فأدخله عادل براحة مرة اخري وضغط حت اخترق زبره كسها حتى شعرت وكأنه سيصل لمعدتها بسبب كبره وأخذ عادل يتحرك فوقها وزبره بيفشخ في كسها وعلت صرخاتها وآهاتها بشكل فوق العادة وهي تنطق ببعض الكلمات المفردة مثل بحبك وبتفشخ وبتناك وزبرك مكيفني وغيرها من الكلمات التي زادت شهوة عادل وجعلته يسرع قليلا في حركته فلم تتحمل علا وتشنجت وارتعشت لتخرج من كسها شلال عسل جميل وعاد عادل بزبره واخذ ينيك مرة أخرى ويدخل زبره حتى اخره في كسها ثم يخرجه وأحاطت علا برجليها حول ظهر عادل لتمنعه من اخراج زبره، فانتهز عادل الفرصة ورفع جسمها ليقف وهو يحملها وزبره راشق في كسها وهي متعلقة برقبته وأخذ ينططها على زبره وهي في قمة متعتها حتى أنها عضت في كتف عادل لا شعورياً وبعدها بدقائق ارتعشت مرة أخرى وقذفت عسلها على الأرض</p><p>عاد عادل بها على السرير ولكنه تركها فوقه ونام على ظهره وأدخل زبره في كسها وكان يريدها أن تنط فوقه ولكن كانت علا متعبة ولم تتحمل فقام عادل بمسك طيزها وأخذ يرفعا وينزلها على زبره وهي مالت بجسدها على صدره وأخذت تقبل صدره وتلعب في شعر صدره وآهاتها تعلو حتى أتت صرخة قوية مع شخرة وهي ترتعش بشدة فوقه وألتصقت بصدره وهي تنهج بشدة وكأنها لا تستطيع أخذ نفسها فأراحها عادل قليلا فوقه حتى قالت بعد لحظات: أنا عايزة اجرب الوضع بتاعك</p><p>فعجب عادل هذا ودفعها وجعلها تنام على بطنها وجاء فوقها وأخذ يقبل ظهرها حتى نزل إلى طيزها فضربها ضربة خفيفة ألهبتها ثم أدخل زبره في كسها وهي نايمة على بطنها على السرير ومال بجسمه ليركب فوقها وبدأ يحرك زبره ببطء في الأول ثم أسرع في نيكها وهي فقط تتأوه وتعلو صرخاتها وهي تقول: ان الوضع ده جامد</p><p>واستمر عادل في نيكها في هذا الوضع لدقائق حتى أتت شهوتها وغرقت الملاية وتبعها عادل يقذف بقوة لبنه في كسها وهو يزوم كاتما هياجه ويقبل ظهرها ثم يقوم من فوقها ويقلبها ويأخذها في حضنه فشعرت علا أنه لا يريد فقط الجنس ولكنه فعلا يحبها</p><p>نامت علا في حضن عادل الذي غطاها ونام معها</p><p>وهكذا بدأت حياة هذين الحبيبين وإن كان معركة النيك اختلفت عن هذه الرومانسية لبعض القوة والسرعة بعد أن تعود الكس والطيز على تحمل الزبر وبالطبع كانت علا تحب جداً الوضع المميز الخاص بعادل</p><p>وبعد إجازة شهر العسل عاد عادل وأمسك شركة جميلة وأولادها وأمسك شركات ماهي وسيلين التي امتلكوها</p><p>وأصبح عادل يتابع عمله ثم يعود ليعمل على مواعيد الجدول وبرغم الإرهاق قليلا من النيك المستمر الا أنه وعلا يكونا مستمتعين بما يحدث ويشعرون بتغيير مستمر</p><p>وهكذا عادل تملك هذه العائلة حتى أصبحت عائلته</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="صبرى فخرى, post: 87450, member: 2260"] (الجزء الاول) في مدينة الاسكندرية كان عادل راكبا الاتوبيس المزدحم عائدا الي بيته وفي زحمة الاتوبيس كان هناك هذه السيدة ذات البزاز الضخمة التي جذبت اعين عادل نحوها خاصة وان بلوزتها مفتوحة، ولم يكن عادل هو الشخص الوحيد الذي ينظر لبزازها ولكن كل الموجودين كانوا ينظرون يشدة نحو هذا البزاز الرائعة المجسمة من تحت ملابسها ولكن كان هناك شخص يقف امام عادل ولكنه لم يبد اي اهتمامكانت الاثارة بلغت بعادل من رؤية هذه البزاز خاصة وانه جالس في البيت وحده وليس له اي علاقات، وادت الاثارة الي بداية الانتصاب وزاد مع اثارته احتكاك عادل بطيز الشخص الذي امامه شعر د/ رامي بالاحتكاك وبانتصاب زبر من خلفه وعجبه الامر فبدأ رامي يتراجع للخلف مع اهتزاز الاتوبيس ليلصق اكثر بزبر عادل وهذا ساعد عادل علي لانتصاب بشدة حتي انه بدأ يؤلمه بسبب البنطلون الجينز فحرك عادل يده لكي يعدل زبره من فوق البنطلون وفي هذه اللحظة لامست يد عادل طيز رامي الذي شعر بكثير من الفرحت، وزاد من ضغطاته وكان يحاول ان ينظر لهذا الشخص خلفه ولكن المكان مزدحم واذا استطاع ان يلمحه وجده ينظر بعيدا وكأنه لا يفعل شيئا، ولكن عادل كان ينظر بعيدا لأنه لم يستطع ان يبعد عينه عن هذه البزاز الضخمة الخرافية مر الوقت في الاتوبيس دون ان يشعران بالوقت بسبب المتعة التي يعيشها كل منهما بالرغم من اختلاف تفكيرهما حتي اتت محطة نزول عادل، فنزل عادل من الاتوبيس وهو يتنفس الصعداء بسبب هذه الفتاة وبسبب الحر القاتل في الاتوبيس وبدأ يتوجة للبيت مشيا وفجأة سمع عادل شخصا يناديه فالتف نحوه فوجد شابا ليس بطويل مثله وله جسم ابيض ممتلئ قليلا ولكن جسمة مناسب ولكن مختلف عن عادل فكل الصفات فعادل اسمر وطويل وجسمه رياضي متناسق جدا اقترب هذا الشخص من عادل وعرف نفسه انه د/رامي وطلب من عادل ان يتحدثا قليلا فاستغرب عادل وحاول الاعتذار ولكن رامي نجح في اقناعه بان يتقابلوا بعد يومين حيث راحة عادل من العمل وبالطبع تبادلا الارقام ذهب عادل للبيت وبدأ بلعب الرياضة محاولا نسيان هذه البزاز ولكي يقلل من الاثارة المشتعلة بداخله وقد نجح بذلك وبعد يومين اتصل رامي علي عادل وعزمة علي الغداء، وبدأ رامي يتكلم كثيرا عن عمله واخذ يلمح انه يحتاج لجسد مثل هذا لبعض التجاربن وكان عادل يسمع مستغربا وخاصة ان رامي حاول اغراءه بالمال الذي سيعطيه مقابل عمله وانه لن يؤثر علي صحته او عمله الاخر اخذ عادل يفكر فاقترب منه رامي ووضع يده علي فخذه ويحركه لاعلي واسفل باثارة شديدة جذبت انتباة عادل وجعلته ينظر ليده التي تتحرك ، فقاطع رامي هذا الهدوء واخبره انه رأي ما كان عليه في الاتوبيس ويري ان هذا سيساعده بشدة في دراسته، وانه يحتاج للنجاح بشدة واقتنع عادل بالعمل خاصة وانه مجزي ماديا عن عمله بالرغم من انه مهندس، ولكن وضع عادل عدة شروط انه من يحدد مكان العمل ومواعيده حسب ظروفه وانه يمكنه التوقف في اي وقت ان لاحظ ان الامر لا يعجبه واتفق الاثنان علي الميعاد وان المكان شقة عادل – وصل رامي في الميعاد المحدد بشنطته وبعد ان اخذ ضيافته في بيت عادل، طلب من عادل ان يخلع التيشرت والشورت ويبقي بالبوكسر فقط وفعل عادل وعندها فتح لامي فمه فقد وجد جسم متناسق الشعر يغطي صدرة جسمه قمحاوي مائل للسمار الجميل، وكان يظهر انتفاخ خفيف خلف البوكسر بدأ رامي في الكشف علي جسمه والاطمئنان علي صحته الجيدة ، ثم طلب منه الوقوف وطلب منه انزال البوكسر فتسمر عادل مكانه فلم يمهله رامي وقام بإنزال البوكسر بنفسه وعندها نظر الي هذا الزبر الاسمر المتدلي وبيضاته الكبيرة جلس رامي وجعل وجهه امام زبر عادل ن فشعر عادل بانفاس رامي تلهب زبره الذي بدأ في الانتفاخ البسيط والذي حاول عادل السيطرة علية نظر رامي الي اعلي وطلب من عادل ان يغمض عينه ويفكر حتي يجعل زبره ينتصب دون ان يلامسه بدأ زبر عادل في الانتصاب حتي اصبح واقفا كالحديد وشامخا لاعلي وفم رامي مفتوح من هول هذا الزبر، بدأ رامي في مسك الزبر ولمس البيضتين الضخمتين وهو مذهول فقد كان زبرا كبيرا طوله يتعدي 22 سم وعريض فبالكاد يستطيع غلق يده عليه بدأ رامي يحرك يده لاعلي واسفل علب الزبر والاخري مسكة ببيوضه وكان عادل مغمضا عينه شاعرا بالاستمتاع فقد كانت يد رامي ناعمة، ولم يتمالك رامي نفسه اما هذا الوحش وبدأ فعليا في مصه بقوة وشراهة ويحاول ادخاله بالكامل في فمه بحركات احترافية، فتح عادل عينه ونظر نحو رامي مذهولا فوجد رأسه تتحرك بسرعة وزبره يخرج ويدخل بقوة في فمه، ظل عادل مصدوما ومثارا من هذا الموقف ثم تنبه فتراجع للخلف فجلس علي الكرسي فلم يمهله رامي اي لحظة وخلع ملابسه واستدار حتي ظهرت طيزه البيضة المدورة امام عادل واقترب رامي وجلس بطيزه علي زبر عادل الضخم وبدأ يتحرك عليه بحنيه ويحرك يده للخلف ليمسك رقبة عادل ويقربها منه، كان عادل في حالة ذهول غير طبيعية وصامت بشكل مخيف، ولكن بعد لحظات ابتسم ابتسامة خفيفة انفعل عادل بقوة ودفع رامي علي الارض واجلسه في وضع الكلب وقال له: استمتع بما سأفعله بك فلا رجعة وتحول عادل من شخص مصدوم لشخص وحشي وعنيف،ـ فضرب رامي بقوة علي طيزه البيضاء حتي ان الاثر الاحمر ظهر مباشرة علي طيزه، ووجه زبره الي فتحة طيزه التي تبدو مدربة علي الازبار واقترب عادل من اذنه وهمس قائلا: هتستحملي يا شرموطة فرد رامي بميوعة: دخله بسرعة انا من زمان نفسي بزبر زي ده اندفع زبر عادل بقوة في احشاء طيز رامي الذي تابعها بصرخة قوية فهو لم يتخيل ان يدفعه مباشرة بهذا الشكل والقوة وبالرغم من ان رامي طيزه مفتوحة الا ان ه شعر وكأن عادل فتحه مرة اخري ضربه عادل علي طيزه مرة اخري وقال: اكتم نفسك عايز اسمع اهات مكتمومة، وبدأ عادل في اخراج زبره وادخاله بسرعة كبيرة غير مهتم بألم رامي وضغط بيده علي رأسه من الخلف حتي التصقت بالرض وظل يدفع زبره بقوة، حتي قال له رامي ان يشعر انه سيقذف بشدة[ فاخرج عادل زبره بسرعة وضربه بيديه الاثنين علي فلقتي طيزه وهو ينظر لفتحة طيزه الواسعة وهي تضيق بعد خروج هذا الوحش منها، وقال له: احا يا خول عايز تجيب علي سجادتي لف ونام علي ضهرك عشان لما تجيب تجيبهم علي نفسك وتبلعهم كلهم ولف رامي ولم يمهله عادل حتي يعتدل ولكن رفع قدمية علي كتفه ودفع زبره مباشرة الي طيزه وزاد في الدفع وهو يضربه علي وجهه ليحمر وكان رامي ممسكا بقضيبه العادي الذي يبدو كنصف زبر عادل، وزاد عادل في اندفاعه ورفع جسمه من اسفل حتي اصبح راسه فقط علي الارض وزبر رامي مواجه لوجهه وقال عادل وهو يندفع بقوة: جيب علي وشك يا متناك واياك حاجة تيجي علي الارض والا حافشخك، وما هي الي لحظات حتي بدأ رامي يقذف علي وجهه وفتح فمه ليبلع كل لبنه، وعادل مبتسما ويزيد في اندفاعه حتي بلع رامي كل منيه[ اخرج عادل زبره وضربه علي طيزه وطلب منه ان يقف مستندا علي الحيطة ومعطيا ظهره له ويحرك طيزه وكأنه يرقص لاعلي واسفل جلس عادل للحظات ينظر لطيز رامي المهتزة وزبره مشدود وينبض من الاثارة، وقام عادل واتجه نحو رامي والتصق به من الخلف حتي زنقه في الحيطة وقاله حتستحملي يا شرموطة ولم يمهله عادل حتي يسمع الاجابة ولكنه ادخل زبره بقوة في طيزه فسمع من اهههههههههههههه عالية جعلت عادل يكتم صوته حتي لا يسمع الجيران، واخذ زبر عادل يندفع بقوة حتي شعر عادل انه سيقذف فسأل رامي عايز لبني فين قال رامي: في بقي نفسي ادوق طعمه تركه عادل وجلس علي الكرسي وطلب منه ان يمص زبره حتي يقفذ واياه ان تقع شئ علي الارض نزل رامي علي ركبته وبدأ بالمص السريع وما هي الا لحظات حتي بدأ عادل يقفز بشدة في فم رامي الذي لميلحق ان يبلعه فاستخدم يده تحت بقه حتي لا يقع شئ علي الارض وظل زبر عادل منتصبا مما زاد اعجاب رامي به، وبدأ يلحس راسه بطريقة مثيرة جدا ولا اجدع شرموطة شعر رامي بالسعادة واسرع للحمام بينما قام عادل وزبرة زي الحديدة امامه وتوجة الي سرسر غرفته، حتي اتي رامي علي قدمية ويديه مثل الكلب وصعد للسرير وبدأ في مص زبر عادل[ وبعد ذلك طاب منه عادل ان يصعد فوقه ويركب زبره وهذا ما فعله رامي بمهارة وظل يصعد وينزل بسرعة شديدة واهاته تعلو بشدة، وبدأ زبرة ينتصب ثانية، فقلبه عادل علي ظهره وركبه وظل يدفع زبره بقوة في طيز رامي حتي قذف رامي منيه القليل علي بطنه وبسرعة بدأ يستخدم يده حتي مسحه كله ولحسه من يده، هذه الحركات زادت اثارة عادل الذي اسرع فحركته وضغطه علي رامي حتي اصبحت اقدامي رامي عند راسه وه يصيح باعلي صوته: مش قادر زبرك فاشخني ده وصل لمعدتي مش قادر هدأ عادل واخرج زبره وكان رامي ينهج من التعب ويحاول ان يلمس فتحة طيزه بيده ليشعر بوسعها ولكن عادل لم يمهله وقلبه علي بطنه وانامه بالكامل علي السرير ادخل زبره في طيزه وثبته بالداخل ونام فوق رامي للحظات وهو هادئ وهمس في اذنه ان الوضع ده بيخليني هايج جدا، ومش حبطل غير لما اجيبهم فلازم تستحمل وبدأ عادل بالحركة واخذت سرعته تزداد وهو يضرب بقوة علي طيزة التي احمرت واما رامي فكان شعوره بالسعادة لا يوصف وكانت اهاته تعلو مع اندفاع زبر عادل الوحشي في طيزه، وظل هذا الوضع 10 دقائق حتي صرخ رامي وهو يقول: حاجيب تاني انا مش مستحمل ولكن عادل ظل بقوته وقاله: مش مشكلة انا كمان حاجيب في طيزك يا متناك وما هي الا لحظات حتي قذف رامي علي السرير وقذف عادل بقوة في طيز رامي ورامي قاعد يقول: نار في طيزي نار وقام عادل من فوق رامي وقاله: علي الحمام يا متناك واياك حاجة تنزل علي الارض فاسرع رامي لحمام، وجاء من بعده عادل الذي اقترب منه وهو جالس علي المرحاض وامسك براسه وجعله يمص زبره قليلا ثم تركه جالس ودخل ليستحم ثم خرج وتركه حتي نظف نفسه وخرج وعندما خرج رامي ليبلس ملابسه وجد عادل جالس عاري وزبره الطويل متدلي بين افخاده، فقال رامي: انت سيدي وكل حياتي انا استمتعت جدا معاك متعة مكنتش اتخيلها بس انا لازم امشي قال عادل مبتسما: امشي مأنت طيزك حتجيبك يا متناك بس انا لازم اعرف من امتي وانت بتاخد في طيزك المرة اللي جاية حتكيلي كل حاجة وحنبقي مع بعض علي تليفون بعد مرور يومين تجدد اللقاء في بيت عادل وبالطبع عادل فشخ طيز رامي لدرجة انه بقي بيتحرك مفرشخ طيزه من الوجع غير انه كان بيضربه بقوة بالحزام وبعد ان انتهوا وجلسوا ليأكلوا معا وهم عرايا، قال رامي: انا الدكتورة اللي معايا والممرضات خدو بالهم اني مفشوخ وان حركتي مش طبيعية فضحك عادل وقال: علي كدة جامدين ولا معفنين[ قالوا رامي: حابعتلك صور ليهم وانت احكم وامر وانا انفذ قال عادل: عايزك تحكيلي حكاية طيزك من بدايتها بدأ رامي يحكي ما حدث له في الماضي مع ابن خالته ياسر الذي كان له شرف فتح طيزه وهو يكبر رامي بسنتين وبدأ الامر عندما كان يلتقيان كثيرا عند رامي ويجلسان معا في الغرفة مع الكمبيوتر وكان عمر ياسر 17 وعمر رامي 15 اي من حوالي 10 او11 سنة وتكلم رامي عن ان زبره بدأ ينتصب وان معه اسطوانة سكس واخرجها وبدأوا يتفرجوا عليها، وبالطبع بدأت ازبارهم تنتصب وتشد من تحت اللبس قال ياسر: لما لا نخلع اللبس ونشوف مين زبر اطول وطبعا كان زبر ياسر اطول من زبر رامي ومشدود عنه، ولمس ياسر زبر رامي بيده وطلب من رامي ان يفعل مثله وعندما لمس رامي الزبر شعر بقشعريرة في جسده، فسأله ياسر: ايه رأيك في زبري فقال راميك جامد ومشدود بالرغم من انه مش زي اللي في الفيلم بس حلو قال ياسر: طيب ما تيجي نلعب مع بعض بدل الفرجة قال رامي: ماشي عايز نعمل ايه؟ قال ياسر: بما ان زبي اطول من زبك يبقي تمصلي الاول زي الفيلم لغيط ما اجيب وبعدين يجي الدور علي، بس اقلع خالص عشاان نكون براحتنا والباب اصلا مقفول ونزل رامي وهو ملط وبدأ يمص زبر ياسر وظهرت السعادة علي وجة ياسر مما جعل رامي يزيد في مصة، وعندما شعر ياسر انه سيقذف امسك براس رامي بقوة ودفع زبره لداخل بقه بقوة وقذف داخل فمه ولم يخرج زبره حتي بلع رامي كل منيه سأله ياسر: ايه رأيك في لبني؟ قال رامي مبتسما: طعمه جميل مع سخونته انا حبيته، ثم قام رامي منتظرا دوره في المص فقال ياسر مبتسما: انا زبري كبير ولكن انت لسه صغير لما يكبر حموصهولك، ولكن رامي غضب، فقام ياسر بتليك زبر رامي بيده للحظات حتي قذف رامي علي يد ياسر الذي وضع يده مباشرة في فم رامي وجعله يشرب منيهن وبعدها لبس وترك البيت وخرج كان عادل مستمتعا بالقصة حتي ان زبره انتصب مرة اخري وبدأ رامي يلمسه وهو يقول نكمل الحكاية ولا نخليها بعدين قال عادل: ابعد عن زبري وسيبه وكمل الحكاية يا متناك وفي المرة الثانية اقترح ياسر ان نلعب مصارعة والفائز هو من يخلع ملابس الاخر، وبسبب قوته فاز ياسر وجعل رامي عاريا امامه ، وعندما حاول رامي الهرب امسكه ياسر وانامه علي بطنه علي السرير ونام فوقه، وبدأ يحرك يده علي طيزه وكان رامي يحاول ان يقاوم ولكن جسم ياسر كان ثقيل ومنعه من الحركة، وهدأ اكثر عندما بعبصه ياسر فظهرت عليه الصدمة ولكن بدأ شعور اللذة يدخل لقلبه، واستمر ياسر يبعبصه ويدخل صوباع وبعدين اثنين وهكذا وعندما شعر ياسر ان مقاومة رامي اختفي وانه بدأ يستمتع ابتعد عنه وفك بيده الاخري بنطلونه واخرج زبره واخذ يحركه علي طيزه واخرج مرهم من جيبه ودهن به طيز رامي وهو يبعبصه ودهن به زبره الذي شد وانتصب من منظر طيز رامي الجميلة وبعد ذلك بدأ في ادخال زبره في طيز رامي الذي كان مستسلما نوعا ما مع بعض الحركات التي تدل علي التمنع مع وجود رغبة تجبره ان يظل في هذا الوضعوظل ياسر يحاول ادخال زبره في طيز ياسر بهدوء حتي نجح في ذلك الا ان المر لم يصير الا دقيقتين حتي قذف اللبن في طيز رامي وبعدها هدأ واخذ يبوس رامي في رقبته وهو يقول بحبك وبحب طيزكفرد رامي قائلا: وان كمان حبيت اللي حصل وعايزين نكرره تانيقال رامي لعادل: ودي كانت اول فتحة لطيزي من زبر ياسر الصغير ومن بعديها واحنا بنستفرد بنفسينا عشان ينكني وبقيت انا بحب زبره وهو بيعتبرني ماكنه التفريغ اللي بيفضي فيها رغبته الجنسية وظل الامر كذلك حتي دخل الكلية وايضا في اول سنة كان بيجي عشان ينكني ولكن مع الوقت بدأ الامر يقل وبدأ يتهرب مني وبالرغم من محاولاتي اغراءه الا انه بدأ يمتنع عني وبعدها ابتعد خالص و*** دقنه وبقي بيكرهني وبيحاول ميقربش مني او يتكلم معايةقال عادل: جميل قصتك عاجبتني، يالا كمل انا عايز اعرف ايه اللي حصل..... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ (الجزء الثاني) 4– قال رامي لعادل: ودي كانت اول فتحة لطيزي من زبر ياسر الصغير ومن بعديها واحنا بنستفرد بنفسينا عشان ينكني وبقيت انا بحب زبره وهو بيعتبرني ماكنه التفريغ اللي بيفضي فيها رغبته الجنسية وظل الامر كذلك حتي دخل الكلية وايضا في اول سنة كان بيجي عشان ينكني ولكن مع الوقت بدأ الامر يقل وبدأ يتهرب مني وبالرغم من محاولاتي اغراءه الا انه بدأ يمتنع عني وبعدها ابتعد خالص و*** دقنه وبقي بيكرهني وبيحاول ميقربش مني او يتكلم معاية قال عادل: جميل قصتك عاجبتني، يالا كمل انا عايز اعرف ايه اللي حصل رجع رامي يكمل الحكاية وهو قاعد تحت رجلين سيده عادل ابو زبر فاجر اللي منتصب من اول الحكاية مرت الايام ولم يكن يسعد رامي الا الخيار فهو كان عاجزا ان يخبر احد برغبته المكبوتة في طيزه لكي يتناك ولا يمكنه الحصول علي شخص موثوق وراغب، فقرر انن يعيش مع الخيار ومرت الايام ودخل رامي كليه الطب وكان من المتفوقين وكان كل الدكاترة يعرفوه ومن بينهم استاذه وحبيبه د/طارق والذي جعله يدخل هذا القسم بسببه وكان رامي دائما ملازم لطارق وقد كان شخص في اواخر الاربيعينات ولكن جسمه كبير وقوي ولديه كرش بسيط وليس بضخم وابيض قليلا وهادئ ولبسه انيق جدا تحسه دائما شخصية قوية وهامة وطبعا لديه عيادته الشهيرة التي اخذها رامي بعد وفاته ومن حب د/ طارق لرامي جعله هو وطالبة اخري اسمها روان يتدربوا عنده في العيادة وعندما ذهب رامي الي هناك وجد ممرضتين يبدو انهم في أوائل الثلاثينات ولكن جسمهم فاجر ولابسين ضيق والاثنين بزازهم كبيرة بس رنا ارفع شوية من هدى وطبعا الاثنين متجوزين قال عادل: تصدق البنات دي شكلها جامدة فعلا في الصور حتي البنت روان جسمها متقسم مع ان لونها قمحي شوية اكمل رامي القصة فهو وروان يمشون بعد نهاية الكشوفات ولكن يبقي دائما د/ طارق مع الممرضتين، وفي احد الايام نسى رامي او تناسا موبايله بالعيادة ورجع لكي يأخذه ولم يكن الباب الخارجي مغلق فدخل للعيادة ووقتها سمع آهات عالية من رنا فاقترب من غرفة الكشف وفتح الباب براحة ونظر للداخل فوجد طارق جالس علي الكرسي وفوقه رنا ولكن ما جذب انتباهه هو هدي التي كانت تلبس زبر صناعي وبتداخله في طيز رنا ورنا بتصوت وتقول مش كفاية الزبر اللي فاشخ كسي كمان حتفشخي طيزي، رنا اهاتها اصبحت عالية وبدأت تتنفس بصوت عالي وهي بتشخر وتشتم نفسها، وبعد دقائق اخرجت هدي الزبر الصناعي وقالت لرنا: كفاية كدة عليكي انا كسي هايج وعايزة اركب زبره فقامت رنا من فوق طارق فظهر زبر كبير يقترب من طول زبر عادل وان كان ارفع قليلا منه ولكنه مشدود فنظر له رامي بشبق وتخيله في طيزه ، وجلست هدي علي زبر طارق وهي تتمايل بسبب كبر زبره وهي معطيه ظهرها له فشدها طارق بقوة ليخترق زبره كسها فصرخت هدي بصوت عالي كتمتها رنا بقبلة حارة واخزت هدي تصعد وتنزل علي زبر طارق وهي تتأوه ورنا نزلت لتمص بيضان طارق بشهوة عارمة اخذ رامي يفكر كيف يصل لهذا الزبر فهو سيغنيه عن الخيار وقرر ان يدخل عليهم وكأنه متفاجئ وبعد ان يدخل معهم في معركة النيك القائمة يحاول ان يتقرب من هذا الزبر لانها فرصة لا تعوض دخل رامي عليهم غرفة الكشف فتفاجأ الجميع ولكن طارق نظر لهدى وضربها علي طيزها فقامت هدي من علي زبر طارق وتوجهت نحو رامي وبزازها الكبيرة المتدلية تهتز امامها وشعر رامي بانتصاب زبره فاقتربت منه واخذت تقبله مباشرة ومدت يدها تحسس علي زبره من فوق الملابس وانتصب زبره سريعا في يدها فشدته نحو المكتب وجعلته يستند عليه ونزلت علي ركبتيها وانزلت البنطلون وبدأت سريعا في المص بالرغم من صغر زبره مقارنة بزبر طارق شعر رامي بنشوة كبيرة فهي محترفة مص وتدخل زبره بالكامل في فمها وكلما اخرجته سال لعابها علي زبره ورفع رامي نظره نحو الطرف الاخر فوجد رنا في وضع الكلب وطارق يدخل ويخرج زبره بسرعه وهو يشد شعرها للخلف وتهتز بزازها الضخمه مع حركته السريعه وهو لا يهدأ مهما صرخت وتوسلت له ان يبطء قليلاً اما هدي استمرت في المص بحرفية جعلت رامي يقذف منيه سريعا في فمها فقال طارق: براحة يا شرموطة الواد مش حملك ده لسه جديد في النيك فضحكت هدي وقالت: متخفش مش حخليه ينام النهارده وحخليها ليله مينسهاش رجعت هدي لمص الزبر واغمض رامي عينيه مستمتعا بما تفعله فيه وبدأت تمص بيضانه وهي تحرك يدها علي زبره فوسع رامي بين قدميه فأخذت هدى تلحس بيضانه ثم نزلت لتلحس بالقرب من فتحة طيزه فسمعت منه اهه طويله تدل علي استمتاعه بلحسها لطيزه ولما ارادت ان ترجع مسك رأسها ودفعها نحو الاسفل حتي لامس لسانها فتحة طيزه وهو يشعر بلذه شديدة وفجأة وضعت هدي صوبعها في فتحة طيزه فانتفض لفوق وفتح عينيه فوجد هدي تبتسم له وتشير له ان يلتف وينام علي المكتب ولمح رامي بنظره وهو يلتف ان هدي ذهبت نحو طارق ورنا الذي قلبها علي ظهرها وهي يفشخها بطيزه وهي ترتعش تحته ثم همست لطارق وبعدها لبست الزبر الصناعي وقتها شعر رامي بلذة جديدة وهو يعرف ان هدي ستنيكه، واقتربت هدي ونزلت مرة اخري علي ركبتيها واخذت تلحس في فتحة طيزه بلسانها ثم ادخلت صوباع فوجدت ان طيزه واسعة فضربت بيدها علي طيزه وقالت: مين اللي سبقني وفتحها ولا انتي شرموطة من زمان فقال رامي في محن: انا فاشخ نفسي من زمان بالخيار انا زبري مبيقومش غير لما تبقي خيارة في طيزي قامت هدي ووقفت خلفه ثم مالت عليه حتي لامس زبرها الصناعي طيزه وقالت: طيب حنشوف شرمطتك وبدأت هدي في ادخال الزبر الذي دخل بسرعة وسريعا بدأت تتحرك بعنف وهي تضرب طيز رامي وامسكت هدي بيدها زبره واخذت تدعكه مع اندفاعها وزادت اهات رامي حتي قذف في يدها فرفعت يدها نحو وجه رامي الذي اسرع ولحس منيه من علي يدها فاخرجت هدي الزبر وطلبت منه ان ينزل ليمصه وبسرعه نزل رامي ليمص الزبر الصناعي فامسيكت هدي برأسه وادخلت الزبر بعنف شديد حتي بدأ يكح رامي بسبب كبر الزبر كان طارق قد قذف علي وجه رنا التي ظلت مستلقية علي الكنبة وهي متعبة مما فعله طارق بها اما طارق فنادي علي هدي قائلا: تعالي انتي والشرموطة عشان الجولة الثانية لاني خلاص خلصت علي المتناكة الاولي فتحرك رامي علي رجليه ويديه نحو زبر طارق وهو سعيد جدا انه سيطول هذا الزبر وبدأ يمصه في نهم شديد بينما خلعت هدي الزبر وتوجهت تقبل طارق وتجعله يمص بزازها الضخمة وانتصب زبر طارق مرة اخري بسبب مص رامي وجمال بزاز هدي فابعد طارق هدي وشد رامي ورماه في وضع الكلب فوق رنا التي مازالت مستلقية علي الكنبة وقال: حجرب الشرموطة دي وبعدين انيكك ادخل طارق زبره بقوة في طيز رامي الذي صرخ واراد ان يبتعد ولكن طارق امسكه من وسطه وبدأ طارق يتحرك بسرعة ويدخله بقوة في طيزه حتي انه ظهر صوت تلاحم الاجساد وكأنه صفع متكرر علي طيز رامي الذي لم يتحمل هذا الزبر الكبير حتي ان رأسه نزلت علي بزاز رنا المتعبة تحته وهي تبتسم من صوت اهاته العالية وهي تقول: انت باين عليك شرموطة كبيرة وبتموت في النيك نزلت هدي واخذت تلعب في زبر رامي وتحركه علي كس رنا ولم يمهلها وقتا كثيرا حتي قفز ما به ، وبعدها اخرج طارق زبره وجلس وطلب منه ان يأتي ليجلس علي زبره فقام رامي متعبا ليجلس علي زبره وجها لوجه بينما توجهت هدي للحس لبنه من علي كس رنا ولكن رنا ابعدتها وقالت: ده في املاكي انا اللي حلحسه وبدأت تأخذه بيدها وتدخله لفمها فطلب طارق من هدي ان تلحس بيضانه ورامي يقفز لأعلي وأسفل علي زبره وطارق يضربه علي طيزه ليتحرك اسرع وكانت اهات رامي عالية ثم فجأة قام طارق وهو يحمل رامي واقفا ثم استدار ووضعه علي الكنبة علي ظهره واخذ يدفع زبره بقوة بينما قامت هدي وجلست فوق رأس رامي الذي اخذ يلحس كسها وطيزها ومرت دقائق معدودة وبعدها قذف طارق منيه في طيز رامي فنزلت هدي بسرعة لتلحس طيزه فهي تعشق اللبن ، ولم ينتظر طارق حتي يهدأ زبره ولكنه ادخله مباشرة في طيز هدي لينتصب بالداخل خاصة وهي في وضع الكلب علي الارض وطيزها امامه وهي تلحس طيز رامي الذي يرفع رجليه لأعلي لكي يسمح لها بنهش طيزه واستمر طارق في نيك طيز هدي حتي زادات صيحاتها بشدة وهو يدفع زبره بقوة وهو ممسك ببزازها الكبيرة مما ساعد علي تصلب زبره بداخلها وبعدها ابعد طارق رامي من علي الكنبة وجلس طارق وركبت هدي فوقه وادخلت زبره في كسها وطلب منها طارق ان تمص زبر رامي الذي وقف فوق الكنبة ليضع زبره في فم هدي وعندما لاحظت رنا هذا الشكل قامت مسرعة ولبست الزبر الصناعي و فهم طارق ما تريده فأمسك هدي جامد فجاءت رنا من خلفها وادخلت الزبر الصناعي في طيزها فصرخت هدي وبتقول: براحة يا متناكة قالت رنا وهي تضحك: واحدة بواحدة وحافشخك زي ما عملتي فية يا متناكة رأى رامي هذا المشهد فنزل مسرعا وجاء من خلف رنا وادخل زبره النصف منتصب في طيزها فشخرت رنا وقالت: ايه البعبوص اللي في طيزي ده واستمر هذا المشهد المثير لدقائق حتي قذف رامي نقطتين في طيز رنا التي استمرت في فشخ طيز هدي دون رحمة وبعدها بلحظات انزلهم طارق من فوق واجلسهم علي الارض وقذف في وجوههم جميعا امامه وبعدها جلس طارق علي الكنبة من التعب واخذ الباقيين يقبلون بعض وكأنهم 3 شراميط قال رامي لعادل: وهكذا بدأت متعتي مع زبر دكتوري اللي متعني قال عادل مبتسما: قصة انما عبرة صحيح بتشجع الخول انه يوصل حتي بعد كل المصاعب قال رامي: اه بس لسه حكايات العيادة مخلصتش لان روان حتنضم لينا قال عادل: لا دي خليها بعدين عشان اديك اللي في النصيب وتمشي عشان الوقت اتأخر وقام عادل وحمل رامي بقوته علي كتفه واخذه نحو غرفة النوم ورماه علي السرير وانقض عليه بزبره المنتصب ولم يرحمه من النيك العنيف لمدة نصف ساعة وبعدها مشي رامي علي وعد بلقاء اخر ولكن قبل ان يمشي نادي عادل علي رامي وقال له: انا عايز صور لأمك واخواتك الثلاثة في اوضاع مثيرة وكل ما تصور صور ابعتها قال رامي: ليه؟ قال عادل مبتسما: عشان عايزك تبقي خول وديوث وبعد كدة اياك ترد لي كلمة قال رامي: حاضر ثم ذهب 5 – يوم الخميس هو يوم مميز فقرر عادل ان يعزم رامي علي السينما وبالطبع اتي رامي واخذه بالسيارة ولكن عادل امره ان يتركه يقود السيارة ودخلوا السينما ورامي مستغربا من ذهابهم للسينما لان طيزه بتاكله واكيد البعبصة اللي بيعملها عادل بتهيجه اكثر ومع بداية الفيلم قام عادل للذهاب للحمام وطلب من رامي ان يتبعه بعد دقائق ودخل رامي الحمام فشده عادل داخل احد الحمامات واغلقه عليهم وبدأ عادل يقبله في رقبته ثم لفه وانزل بنطلونه وهمس في اذنه حفشخك هنا وعايز احلي اهات مكتومة مش عايزين فضايح فقال رامي وهو يري عادل ينزل بنطلونه قليلا ويخرج زبره: انت زبرك جامد ومبقدرش استحمله فنظر عادل له واشار له بالسكوت ثم اجلسه علي الارض وجعله يمص زبره حتي شد وانتصب، فأوقفه عادل وجعله يلف وادخل زبره بهدوء في طيزه حتي لا يصرخ وقام رامي بوضع يده علي فمه حتي لا يسمع صوته خاصة وان هناك اصوات بالخارج وبدأ عادل يتحرك ببطء ليدخل الزبر ويخرجه براحة ووضع يده علي فم رامي وبدأ يسرع في حركته ولم تمر دقائق حتي قذف زبر رامي وهذا شئ عادي لكن الغريب انه قذف دون ان يلمسه احد من كثر الشهوة فجلس عادل علي الكابنية بعد ان اغلقه وجعل رامي يجلس فوق زبره ويتحرك بسرعة واستمر عادل واضعا يده علي فم رامي وبيده الاخري اخذ يقرص طيزه وهي تهتز فوق زبره وبعد مرور ربع ساعة قذف عادل في طيز رامي وخرج عادل ليكمل مشاهدة الفيلم وبعده بنصف ساعة خرج رامي وتوجة للخارج وانتظره في السيارة حتي انهي الفيلم 6 – خرج عادل وركب السيارة وبدأ يقود وطلب من رامي ان يكمل له الحكاية وكيف دخلت روان معهم؟ فقال رامي: مانكملها في البيت ولا احنا مش حنسهر مع بعض فقال عادل مبتسما: يخربيت هياج طيزك، لا يا فالح انا حانيكك في الهواء الطلق، واحكي عشان اكيفك، عايز اهيج من القصة قال رامي ضاحكا: تهيج امال الوحش اللي مستخبي في البنطلون ده مبينمش ، بس حاكيلك لحد ما نوصل اكمل رامي قصته حيث تكررت اللقاءات مرتين اسبوعين بينهم الاربعة وكانت لقاءات شبقة بسبب وجود زبرين و3 طياز وكسين و4 بزاز ميتسابوش وطبعا روان لاحظت اني اليومين دول مبروحش معاها بعد نهاية العيادة ولما بدأت تكلمني قلتلها لو حابة تعرفي السر وريني بزازك وطيازك، انصدمت روان من هذا الكلام وغضبت ومشيت وبعدها بكام يوم رجعت تتكلم معاي وقالت: انت ليه عايز تشوف جسمي وانا مخطوبة اصلا فقال رامي: اولا عشان انا متخيلك جامدة بالرغم من انك مش بيضة ولا مليانة بس في تناسق في جسدك ونفسي اعرف شكل بزازك عاملة ايه، ثانيا عشان السر اللي حتعرفيه ميطلعش بره قالت روان: بس لو شفتهم مفيش لمس قال رامي: لا انا مش عايز المسهم دلوقتي استغربت روان من كلامه وبدأت ترفع ملابسها فظهر بزاز ليست بالكبيرة مثل هدي ورنا ولكنها مشدودة وليست متدلية مثلهم وكانت حلماتها جميلة ووردية ووقتها اخذ رامي صورة لوجهها ببزازها فانزلت روان ملابسها في غضب فقال رامي في ثقة: صدقيني انا مش محتاج الصورة الا لحد نهاية اليوم الا لو مشفتش طيزك ساعتها سأهددك بالصورة ففهمت روان ما يريده واستدارت وانزلت البنطلون وظهرها طيزها ثم رفعت البنطلون وخرجت وفي نهاية اليوم طلب منها ان تذهب وتعود بعد ربع ساعة وهو حيسيب الباب مفتوح وهي تقدر تخش وتشوف بعينيها وبعد نهاية الكشوفات ذهبت روان وبعدها عادت واقتربت من غرفة الكشف وكان الباب موارب واخذت تنظر وتفاجأت من زبر طارق الكبير وكل من هدي ورنا جالسين علي الارض وكانت هذه اللحظات مثيرة وظلت روان واقفة ولكنها بدأت تحرك يدها علي كسها وخاصة عندما ادخل طارق زبره في كس رنا وهي تجلس فوقه وفجأة ظهر خلفها رامي الذي دفع الباب وادخلها للداخل وهي قد نسيته بسبب اعجابها بزبر طارق وبالطبع قامت هدي لإستقبالها واستقبلتها هدي بقبلات ساخنة جعلت روان تعيش في خيال اخر ووقتها كنت ملتصق خلفها وبحك زبري في طيزها وانا ببوس في رقبتها وهدي كانت تحرك يدها علي بزها والاخري علي كسها مما جعل روان تسيح خالص وتذوب بين رامي وهدي وقام رامي بإنزال بنطلون روان ونزل لأسفل ليلحس طيزها بينما هدي تكفلت ببلوزتها ونزعتها هي والبرا وانقضت علي بزازها الصغيرة وهي تعض حلماتها وروان تأن من الالم وبدأت تعلو اهاتها، اما رامي فنزل تحت طيزها وبدأ يلحس بلسانه بين فتحة طيزها وكسها ذهابا وايابا ويشم بأنفه رائحة كسها وطيزها لم تتمالك روان نفسها وعلت صرخاتها وفقدت اتزانها في الوقوف ولكن هدي مسكتها واخذتها نحو طارق الذي كان ينظر لها وروان تنظر لزبره عندما قامت رنا من فوقه وكانت سوائلها تزين زبره المنتصب، ورامي اتي خلفهم وهو يمشي علي اربع ودفعت هدي روان لتنزل لهذا الزبر ولم تتأخر روان في رد فعلها بل انقضت علي زبره مص ولكن لم تكن خبيرة فأخذت رنا تساعدها بالمص واخذوا يتبادلون بين رأس زبره وبيضاته الكبيرة اما هدي فجعلت رامي يقترب من طيز روان ويلحس فيها ويوسعها بيده وتأخرت هدي للحظات حتي لبست الزبر الصناعي وضربت رامي علي طيزه ضربة قوية ثم دفعت زبرها بقوة في طيزه فصرخ بشدة فألتفت روان لتري هذه المفاجأة وخاصة ان هدي تتحرك سريعا محركة الزبر دخولا وخروجا في طيز رامي الطرية فقال طارق: انا الزبر الاوحد هنا اتفرجي اللي حعمله في رنا قام طارق بوضع رنا في وضع الكلب في وجه روان علي الارض وادخل زبره في كسها فصاحت رنا قائلة: ارحمني براحة واصبحت روان امام رنا تقبلها وطارق فاشخ كسها بسرعة وقوة ومن خلفها رامي بيدخل صوابعه في طيزها حتي استطاع ادخال 3 صوابع واخذ يحركهم ببطء للخارج ثم يعود لإدخالهم مرة اخري وهو واضع رأسه علي طيز روان ويصيح بشدة بما تفعله فيه هدي وهي تضحك من اهاته وتضربه علي طيزه وهي تدفع زبرها بقوة قام طارق واخرج زبره وقال لهدي: خدي روان علي المكتب وظبطي طيزها بزبرك عشان الجولة الثانية ليكم ثم سحب روان وجعلها تنام علي ظهرها علي الكنبة وطلب من رامي ان يدخل زبره الصغير في كسها وينام فوقها وهي فاتحة رجلها لأعلي وعندما فعل رامي ما طلبه طارق جاء طارق من خلفه وادخل زبره في طيز رامي فتلاقت صيحات رامي مع صيحات رنا التي شعرت ان زبر رامي الصغير يدخل اكثر في كسها واخذ طارق يدفع زبره في طيز رامي فيحس رامي بألم ممزوج بالمتعة من هذا الزبر وتحس رنا ان زبر رامي وكأنه يكبر في كسها اما هدي فأدخلت نصف زبرها ببطء في طيز روان التي مالت علي المكتب من الالم واخذت هدي تتحرك براحة للخارج والداخل وبدأت تحرك يدها من اسفل علي كس روان فتغيرت مشاعر روان من الألم الي المتعة وزادت اهاتها ولم تكمل دقيقة حتي بدأ عسلها ينزل مع رعشة سرت في جسدها جعلت هدي تبتسم وتضربها علي طيزها واخرجت زبرها من طيز روان فقالت روان: لا دخليه انا عايزاه متحرمنيش من هذه المتعة فطلبت هدي منها ان تنام علي المكتب بظهرها ورفعت رجليها وادخلت زبرها براحة ونامت علي روان وبدأت تقبلها وهي تضغط علي بزازها الصغيرة وتحرك نفسها برومانسية لكي يدخل الزبر اكثر في طيزها وشعرت روان بسعادة لا توصف لدرجة انها لفت رجليها حول هدي مما جعلهم يلتصقون معا ودخل الزبر بأكمله في طيز روان التي صرخت عاليا وهي تحضن هدي بشدة اما رامي فلم يتحمل هذه المتعة فقذف في كس رنا بعدها قام طارق من فوقهم وابعد رامي واخذ رنا واجلسها فوقه بحيث ان يكون ظهرها له وجعلها تنزل بطيزها علي زبره حتي اخترق فتحة طيزها فقالت رنا: احه هو مش ناوي يرحمنا وينزل ولا حيستنا يكبر ويفشخنا واخذت رنا تتنطط علي زبره وتهتز بزازها بشده وهي مغمضة عينيها وتتأوه بشدة فتحرك رامي نحو بزازها وأمسكها ونزل يمص فيهم بنهم شديد وكأنه *** وبعد مرور دقائق انفجر زبر طارق مخرجا منيه الساخن في طيز رنا وعندما قامت رنا لتمص زبر طارق انقض علي طيزها رامي ليلحس لبن طارق من طيز رنا قال طارق يلا يا شراميط دوركم وانتي يا بت يا رنا خدي رامي وانتي عارفة حتعملي ايه بالطبع اسرعت روان وهدي بعد ان خلعت الزبر الصناعي ورمته لرنا نحو زبر طارق شبة المنتصب ونزلوا ليمصوه بشراهة وهو جالس علي الكنبة، واخذ زبره ينتقل بين فم هذه وفم هذه، حتي قال طارق لهدي: البت جاهزة تتفشخ ولا مش حتستحمل قالت هدي بدلع: دي حتموت عليه انت مش شايف بتمصه ازاي فرفعها طارق ووضعها علي الكنبة علي ظهرها ونزل فوقها يقبل بزازها المشدودة بينما حركت هدي يدها وامسكت زبره ووجهته نحو طيز روان وعندها شعرت روان برأس زبر طارق عند فتحة طيزها فأرادت ان تتحرك لتدفعه للداخل فهي قد احبت شعور الزبر داخل طيزها دفع طارق زبره براحة ولكن لم يدخل بسهولة بسبب كبره فساعدته هدي علي دخول رأسه وبدأ يدفعه وهو يبوس روان فخرجت منها اه مكتومة وما ان ابتعد عنها حتي صاحت قائلة: ده كبير ان طيزي اتشقت انا اتفشخت فبدأ يسحب طارق زبره براحة فصاحت فيه روان: اياك تتطلعه انا حبيته ابتسم طارق وبدأ يدخله ويخرجه ثم طلب من هدي ان تجلس فوق رأسها ففعلت هدي وجعلت روان تلحس كسها واما طارق فأخذ يلعب ويقبل بزاز هدي الضخمة المتدليه ويده تلعب في كس روان وزبره بيشق طيزها ولم تتحمل روان هذا الكم الهائل من الاثارة وتبعتها برعشة قوية زادت اثارة طارق مما جعله يزيد من سرعة ادخال واخراج زبره اما رنا فلبست الزبر الصناعي وانقضت علي رامي النائم علي ظهره علي الارض ورافع قدميه وادخلت الزبر مباشرة في طيزه واخذت تدفع بسرعة حتي انتصب زبره فأخرجت زبرها وقامت وجلست فوق زبره وصارت تصعد وتنزل بسرعة حتي قذف في طيزها فقامت بسرعة ووضعت طيزها فوق رأسه ليشرب لبنه، وقد كان الامر هذا يتكرر اكثر من مرة في كل لقاء ابتعد طارق عن روان وجذب هدي وأجلسها فوقه وادخل زبره في كسها تاركاً روان لترتاح واخذت هدي في التحرك فوق زبره بينما امسك طارق ببزازها الكبيرة بيديه واخذ يمص فيهم بنهم شديد وارتحت روان قليلا ثم شعرت بيد طارق التي تركت بزاز هدي تمتد لكسها وتلعب فيها فقامت روان ودفعت هدي قائلة: انتي جربتيه كتير سبيه انا لسه مشبعتش منه فقامت هدي ضاحكة: ده مبيتشبعش منه يا شرموطة جاءت روان لتركب علي الزبر ولكن تفاجأ طارق انها تريد ادخاله في كسها فمنعها بقوة وادخله في طيزها فقالت روان بعصبية: انا هيجانه ولازم يدخل في كسي فقال طارق: اهمدي انتي مش مفتوحة فقالت روان وهي تصعد وتهبط علي زبره المخترق لطيزها: انا عايزة اتفتح دلوقتي فقالت هدي: بلاش هبل يا شرموطة ده انتي مخطوبة امسكها طارق وانزلها بقوةعلي زبره حتي اخترق بالكامل طيزها وثبتها حتي لا تتحرك وصارت تصرخ روان بشدة وهي تهلوس بحبها لهذا الزبر ثم همس طارق في اذنها قائلا: متخفيش حفشخلك كسك بس بعد جوازك وعشان جوزك يبقي اول زبر في كسك والايام جاية كتير اقتنعت روان واخذت تسرع حركتها علي زبر طارق وهو يضربها براحة علي بزازها بينما اتت هدي من خلفها ونزلت لتحت لتمص بيضان طارق ولكنها مدت يدها للامام لتلامس كس روان وتزيد هياجها وبعدها بلحظات اتت رعشة تالية لروان واخذ العسل ينزل من كسها وارتمت بجسدها علي جسم طارق الذي اخذ يقبل رقبتها وجسدها بينما روان تلحس العسل النازل من كسها علي زبر طارق بعدها ابعد طارق روان لتستريح قليلا وعدل هدي في وضع الكلبة علي الارض وادخل زبره بقوة مرة واحدة في طيزها لتصيح بصوت عالي وتحاول ان تبتعد قليلا للأمام حتي يخرج قليلا ولكن طارق لم يعطها فرصة واخذ يدفع زبره بقوة في طيزها حتي ضغط وجهها في الارض وبعد قليل قامت روان وهمست في اذن طارق فابتسم لها طارق وحرك رأسه مبديا موافقته وضرب هدي علي طيزها بقوة واخرج زبره وجلس علي الكنبة وطلب من هدي ان تأتي لتركب علي زبره وتفاجأت هدي انه سيعيد نفس الوضع السابق وهذا ليس من عادته ولكنه ادخل زبره في كسها واخذ يحركها سريعا فوق زبره بينما توجهت روان نحو رنا ورامي الذان هدأ بعد ان اصبح زبر رامي لا يقوي علي الانتصاب واخذت روان من رنا الزبر الصناعي ولبسته سريعا وجاءت خلف هدي ورامي ورنا يراقبوها وهم مبتسمين وفجأة امسك طارق بهدي بقوة علي زبره، واسرعت روان ودفعت بالزبر الصناعي في طيز هدي التي خرجت منها شخرة عفوية وهي بتقول: احة يا رنا براحة يا متناكة فأمسكت روان ببزازها وهي خلفها وقالت: انا مش رنا وحفشخك يا متناكة ومرت دقائق قليلة وروان وطارق يدفعون ازبارهم في طيز وكس هدي التي ذابت في اثارة الموقف وتوالت عليها الرعشات وهي تصرخ بشدة وتقول: ارحميني ده انتي لسه في الاول اومال بعد كدة حتعملي فينا ايه لما تهتم روان بما تقوله هدي في وسط صرخاتها ولكنها كانت مبسوطة وتشعر بنشوة كبيرة مما تفعله وبعدها قذف طارق في كس هدي لبنه، فاخرجت روان زبرها ودفعت هدي لتقع علي الكنبة وانقضت علي كسها لتشفط منه لبن طارق بشكل غريب بينما توجهت رنا لمص زبر طارق وتنظيفه اما رامي فكان في شبة غيبوبة ولا يقوي علي الحركة 7 – وصل عادل ورامي الي منطقة مقطوعة في المقطم ونزلا الاثنين ورامي يكمل كلامه قائلاً: وبعدها تعددت اللقاءات مرتين اسبوعيا وكانت روان في كل مرة تزداد خبرة وايضا هياجا وهي تحاول ان تدفع طارق لفتح كسها لتكمل متعتها ولكن طارق كان حاسما في هذا الامر وكان قادرا علي منعها بسبب خبرته الواسعة، ومرت الايام حتي تزوجت روان وذهبت لشهر العسل وفي هذا الوقت مات د/طارق وتسلمت منه العيادة خصوصا انه لا يمتلك اولاد بعد موت زوجته قال عادل: قصدك انه مبيخلفش يعني قال رمي: لا ولكنه كان يحب زوجته كثيرا وماتت بعد شهر من الزواج ومن حبه لها لم يتزوج بعدها او حتي يفكر في الاولاد قال عادل ضاحكا وهو يسند علي السيارة من الخارج: اه مرداش يتجوز بس بينيك أي حد يجي في سكته قال رامي: لا دي شهوة ومتعة بس هو من حبه فيها عمره ما خانها طول فترة تعارفهم لحد الجواز لحد ما ماتت لدرجة انه مكنش بيشوف غيرها ولحد الان بيفتكرها قال عادل: المهم روان عملت ايه؟ قال رامي ضاحكا: حظها وحش ملحقتش تجرب زبره في كسها وطبعا كانت حزينة عليه كأنه كان جوزها، وبعديها بقينا احنا 4 نتقابل مرتين ايضا نحاول نريح بعضنا بالزبر الصناعي بس مقدرناش ننسي زبر دكتورنا اللي كان مكيفنا اقترب عادل من رامي وشده ووضع يده علي السيارة وجعله يفنس لورا وبدأ يحك زبره في طيز رامي المايل بجسمه علي كبوت السيارة، وقال عادل: انا اللي حنسيهولك وانسيه لهم كمان قال رامي وهو يدفع طيزه للخلف قائلا: انا خلاص نسيته بعد ما لقيت الاكبر واقوي منه بس هم انت وشطرتك معاهم انا حساعدك تتعرف عليهم بالطبع بدأ عادل في نيك رامي في الهواء الطلق فبدأ بإنزال بنطلون رامي واخراج زبره ورشقه مباشرة في طيزه ثم قلبه وجعله ينامعلي الكبوت ورفع رجليه وهو ينظر حوله وادخل زبره وهو يكتم صرخات رامي الذي اصبح غير قادر علي كتم اهاته بسبب المتعة الشديدة ثم اخذه عادل لداخل السيارة في الخلف وانامه علي بطنه علي الكنبة الخلفية لكي يعيد الوضع الذي يحبه وادخل زبره بقوة واسمر في ذلك 10 دقايق دون توقف حتي قذف في طيزه بعدها توجه عادل لبيته ولكن عند نزوله اخبر رامي انه لن يقابله هذا الاسبوع بسبب بعض ظروف الشغل التي ستبدأ من بكرة الجمعة وانه سيعاود الاتصال به بعد ذلك لتظبيط الميعاد 8 – كان رامي يريد ان يخبر هدي ورنا وروان بمعرفته بعادل وفي يوم بعد انتهائهم من جلسة النيك امسك رامي موبايله وجعلهم يشاهدون صورة لزبر عادل فقالت روان: ياريت كان معانا دلوقتي انا فعلا نفسي في زبر زي زبر طارق قالت رنا: لا يا بت ده اكبر ومشدود بشكل جميل قالت هدي ضاحكة: بس يا بت يا هايجة منك ليها، لازم نعرف رامي بيورينا الزبر ده ليه؟ قال رامي: لو عاجبكم انا ممكن اجيبلكم واحد زيه قالت روان في سعادة: يعني الزبر ده حقيقي وممكن يجي يركبني فقالت هدي: يخربيت كسك اللي مش بيهمد، اسمع يا رامي من غير الغاز اشرح كل حاجة قال رامي: ده زبر بيحب النيك وممكن يحب انه يقابلكم بس اشوف موافقتكم قالت رنا: انت جربته؟ ولا كلام بس قال رامي: اه جربته وكيفني بصراحة اكثر حتي من د/ طارق قالت روان: احنا موافقين كلمه خليه يجي قالت هدي: بس يا هبلة يجي فين وامتي وبعدين انتو تعرفوا هو مين مش لازم ناخد بالنا الا يجيه ينيكنا ويفضحنا قال رامي: لا متخافيش ده مهندس واسمه عادل ومحترم جدا وانا اللي جريته عشان ينيكني يعني انا اول نيكة في حياته ومحاولش حتي يهددني او يطلب مني حاجة بالرغم من اني معاي فلوس كتير انا اضمنه برقبتي قالت رنا: انا كمان موافقة بس تحكلنا ازاي اتعرفتوا ووقعته في طيزك قال رامي: بدأ الامر عندما تعطلت سيارتي وقررت ان اركب الاتوبيس لكي اتمتع بالاحتكاكات التي تحدث بشكل كثير .... واخذ رامي يحكي وسط ضحكات البنات حتي اتفقوا اخيرا ان يتناكوا منه وفي اليوم التالي اتصل عادل برامي وطلب منه ان يفتح العيادة يوم الجمعة لانه قادم ليكشف في هذا اليوم، فأكد له رامي ان الجميع سيكون في انتظاره 9 - وفي يوم الجمعة وصل عادل للعيادة ليستقبله رامي ويتعرف علي روان ورنا وهدي ويجلسون معا ليتغدوا في غداء تم تجهيزه جيدا فقد كان مليئاً بكل انواع الاسماك والجمبري وكل ما هو فسفور، وبالطبع كان زبر عادل شبه منتصب وقد لاحظه الجميع ولكن عند الاكل وهو ينظر ويتكلم مع البنات اشتد زبره لدرجة انه كان يريد ان يعدله داخل البنطلون الجينز فقامت روان بمسك منديل وامسكت به زبره حتي لا توسخ البنطلون بالسمك وعدلته له وهي تقول: خليها علي متتعبش نفسك فقالت رنا: خلاص يا بت شيل ايدك مش عدلتيه فقالت روان ضاحكة: اصلي مش مصدقة فقلت اشوف الا يكون معاه سلاح ولا حاجة فقالت هدي: ولاقيتي سلاح ولا ايه؟ قالت روان: لا انا لاقت عمود طويل وعريض ومنفوخ ومشدود وبصراحة انا كسي تعابني وعايزة اتناك دلوقتي وفكونا من الاكل قال عادل: متنقلقيش حعوضك عن اللي فات بس لازم اشرب كوباية الشاي الاول فقامت روان مسرعة وقالت: خلاص حاعمل شاي لحد ما تخلص اكل 10 – دخلوا جميعا لغرفة الكشف بعد الاكل لتبدأ المعركة وهمست هدي لرامي قائلة: حنشوف حيعمل معانا ايه بعد الفسفور والفياجرا والتامول فقال رامي: احه ده من غيرهم مبينامش الا بعد 3 مرات احنا كده حنتفشخ ولم تنتظر روان كثيرا ولكنها نزلت لأسفل وأنزلت البنطلون اتفاجأ بزبر عادل الكبير فقالت روان: هو ده اللي نفسي فيه من زمان قالت هدي لرامي: ده شكله جامد ده واقف لفوق مش للامام زي الناس اللي بتنيك لازم نتعبه قبل مايتعبنا كانت روان ورنا منسجمين في مص زبر عادل وكل واحدة تمصه من جانب لانه كبير علي ان يدخل في فم واحده منهم وهنا اقتربت هدي ودفعتهم ونزلت تمصه وتحاول ادخال اكبر جزء منه في فمها، فضحك عادل وقال: وانتي الجامدة اللي فيهم ثم امسك رأسها وبدأ يدفع زبره بقوة في فمها ثم يخرجه وهي تشهق من كبر زبره الذي دخل نصفه فقط وخرج ويسيل لعابها عليه وخلعت روان كل ملابسها وجلست علي الكنبة وقالت: انا حتناك الاول فنظر نحوها عادل نظرة الاسد لفريسته وانقض عليها سريعا وأدخل زبره بقوة وصرخت روان عاليا قائلة: براحة انت كدة فتحتني تاني انا كنت بتناك من صباع بتاع جوزي مش من زبر انت فشختني بجد اخذ عادل في ادخال واخراج زبره بسرعه وهي تصرخ وتتأوه بصوت عالي وجاءت ووقفت فوقها هدي معطيه ظهرها لعادل فضربها عادل علي طيزها ومع استمراره في نيك روان التي ارتعشت بشده تحته كان يلحس طيز هدي وهو يدفع بأصابعه في كسها واستمر هذا الوضع لدقيقتين ولكن هدي لم تتحمل هذه الاثارة وانزلت عسلها علي روان التي كانت في شبه غيبوبة من المتعة وارتعشت هدي وكادت تقع علي روان ولكن عادل امسكها وانزلها بهدوء واسرع عادل في نيك روان للحظات حتي صرخت مع رعشة قوية تملكت جسدها بالكامل واخرج زبره لينفع ماءها بقوة واخذت تشير له ولكنها لا تستطيع ان تتنفس ثم قالت : ارجوك.... مش قادرة اخذ نفسي فألتف عادل خلفه فوجد رنا راكبه فوق زبر رامي الصغير فجاء من خلفها ودفعها لتنام بصدرها علي صدر رامي وادخل زبره في طيزها وقد كان الامر صعب في الاول بسبب كبر زبره ولكنه دفعه بقوة في طيزها فصرخت بقوة ولم تهنأ بالزبرين طويلا حيث لم يتحمل رامي هذه الاثارة وقذف سريعا في كسها فقام عادل برفعها من فوقه وحملها وطلب من رامي ان يلف جسمه ثم انزلها فوقه في وضع الكلب بحيث فم رامي امام كسها وبالطبع اسرع رامي في لحس لبنه من كسها بينما هي لم تعبأ بزبره فهي كانت في دنيا اخري مع شهوتها وصرخاتها، وبعد ان نظف رامي كسها اخرج عادل زبره من طيزها التي اصبحت مفشوخة وادخله في كسها فصاحت بشدة وكان عادل مندفعا ينيك بقوة وبسرعة وهو يشدها من شعرها بينما رامي يبدل لسانه بين كس رنا وبيضان عادل وكان زبر عادل له مفعول السحر حيث ان كسها لم يتحمل جبروته وانزلت رنا ماءها علي وجه رامي الذي فتح فمه ليستقبله، بينما اخرج عادل زبره من كسها وضرب علي طيزها وتركها نائمه فوق رامي بالعكس وهي تحاول ان تريح نفسها توجه عادل مرة اخرى نحو هدي التي لم تتحرك من مكانها حيث وضعها عادل، فابعدها عادل وجلس مكانها وشدها لتجلس فوق زبره وهو يقول: انا مش عارف هو شادد ليه اكثر من اللازم انا حاسس اني لسه بدري علي ما اجيب لبني ضحكت هدي وجلست فوق زبره وهي تصرخ قائلة: حتلاقي الغدا عمل مفعوله لم يهتم عادل بكلامها ولكنه امسك بيديه الاثنين فلقتي طيزها وانقض بفمه علي بزازها الكبيرة وبدأ يحركها سريعا فوقه وامتد يده الي فتحة طيزها ليزيد اثارتها فارتعشت هدي بعدها بلحظات ولكنه استمر في دفعها فوقه دون رحمة حتي توالت رعشتين متتاليتين وهي تمسك رأسه بشدة وتتأوه من عنفه وتقول بصوت متقطع: انا.... في.... دنيا تانية.... انا عمري.... ما وصلت للمتعة دي وبعد 4 رعشات لهدي فوق زبر عادل دفعت روان هدي قائلة: خلاص انا جاهزة وارتحت وبالطبع نزلت روان بكسها علي زبره ووجهها له وهي تقبله بنهم شديد وتنزل ببطء حتي استقر الزبر في كسها وتركها عادل لتتحرك فوقه بشكل مثير جدا بينما هو يمص حلمات بزها المشدود، ونزلت هدي واقتربت رنا ليلحسا بيضان عادل وطيز روان وهم يلعبون بأيديهم ويدخلون اصابعهم في طيز روان وتوجة رامي ليجلس علي الكنبة بجانب عادل قائلا: وانا مليش نصيب قال عادل: لا خليك في الجولة الثانية زادت اثارة عادل فامسك بوسط روان واخذ يحركها بسرعه فوق زبره وهي ترتعش بشدة وتصرخ بصوت عالي وانزلت روان كثير من عسلها الذي انساب الي بيضان عادل واخذت هدي ورنا يتبادلان في لحسها وبعد دقائق شعر عادل انه سيقذف فانزل روان ورامي ليكونا بجانب هدي ورنا وبدأ يدلك زبره للحظات حتي قذف كميات كبيرة علي وجههم واخذت هدي تمص زبره حتي اخر قطرة وكان زبره مازال مشدودا دون ان يفقد أي من قوته طلب منهم عادل ان يجلسوا علي الكنبة جميعا في وضع الكلبة حيث يكون وجههم نحو المسند اما طيازهم نحوه، وتوجه عادل نحو طيز رامي وضربه علي طيزه وقال: الجولة الثانية للطياز كل واحدة حيتفشخ طيزها وبدأ عادل برامي وادخل زبره بقوته المعهودة واخذ يدفع زبره بسرعة وبعد 10 دقائق كان زبر رامي قذف منيه دون ان يلمسه احد ولكن اثارته من زبر عادل جعلته يقذف فأخرجه عادل من طيز رامي وتوجه لطيز هدي التي كانت واسعة ولكن عندما دخل زبر عادل منزلقا شخرت هدي وقالت: احه ده اكبر زبر دخل طيزي انا حاسه اني طيزي وسعت اكثر ولم ينتظر عادل كثيرا ولكنه اخذ يدفع زبره في طيزها مستمتعا بصيحاتها المختلطة بشخراتها المتتالية وحرك عادل يده اليسرى للعب في كسها بينما يده اليمني امسكت بزها الايمن واخذ يقرص حلماتها وهو يدخل زبره الي اخره في طيزها ولم يتعدى عادل 5 دقائق حتي ارتعشت هدي مرتين خلالهما واخذت تنهج بصوت عالي، وانتقل بعدها عادل لطيز رنا وفعل بها ما فعله بما قبلها ولكنه شدها من شعرها للخلف لكي تلتصق طيزها بجسده وشعرت رنا بزبره وكأنه سيخرج من فمها بسبب كبر زبره الذي اخترق طيزها حتي اخره واستمر عادل يفشخ طيز رنا 10 دقائق وهو يدلك كسها بيده اليسرى وممسكا شعرها بيده اليمنى حتي ارتعشت رنا وانزلت عسلها بكثرة، فتركها عادل جثة هامدة وتوجه الي روان التي قالت: اخير حتفشخني يلا بسرعة انا علي نار عدل عادل طيزها ووجه زبره لفتحة طيزها التي كانت ضيقة عن الباقين وادخل زبره براحه حتي استقر بصعوبة نصفة فطيزها وهي تشهق وتتنفس بصعوبة واخذ يتحرك ببطء قليلا للخارج والداخل حتي تعودت علي زبره الكبير واخذ يدفع زبره اكثر ويزيد من سرعته تدريجيا وهو يقترب بجسده من ظهرها ويقبل ظهرها ورقبتها من الخلف وهي في دنيا تانية وشعورها لا يمكن وصفه حتي قالت في هيام ممزوج بآهاتها: انا بحبك واستمر الوضع 5 دقائق ارتعشت روان فيهم 3 مرات في حالة هياج غير طبيعية، وبسبب ما اخذه عادل دون علمه لم يقذف زبره بل لم يقترب حتي قليلا من القذف فكرر الوضع ومر بزبره علي طيز رامي ثم هدي ثم رنا ثم ختم بروان مرة اخري وقد اعتادت قليلا علي زبره الذي فشخها وقد شعر عادل بجمال طيزها فاخذ يدفع حتي قذف في طيزها فتوجهت رنا وهدي للحس مني عادل من طيزها بينما توجه رامي لمص زبر عادل استغرب عادل ان زبره لم يفقد أي من انتصابه وانه اصبح يطول في النيكة الواحدة ومكنش مصدق ان شوية جمبري ممكن يخلوه كده اصله ميعرفش الا فيها وسحب عادل رنا ودفعها نحو المكتب وانامها عليه ورفع رجلها اليمني علي المكتب وادخل زبره في كسها قائلا: الجولة الثالثة يا شراميط واخذ ينيك في رنا وكل دقيقتين يخرج زبره وتنزل رنا سوائلها بكثرة ثم يعود لإدخاله مرة اخرى وكرر هذا الامر 4 مرات حتي اصبحت رنا غير قادرة علي الحركة وتنهج بشدة وعندها قام عادل بوضع رامي بجانبها علي المكتب وفي نفس الوضع ورأسه مائلة علي المكتب ورامي ينظر لوجه رنا المرهق جدا، وبالطبع فشخ عادل طيز رامي كالعادة حتي قذف مرة اخري لبنه دون ان يلمس زبره وبعدها التف عادل فوجد هدي نائمه فوق روان بوضع 69 فاعجبه الوضع وبسرعة انقض علي هدي من خلفها وادخل زبره في كس هدي التي صرخت وادخلت صوابعها بقوة في كس روان التي صرخت بشدة واستمر عادل في نيك هدي تاركا سوائلها تنزل علي وجه روات التي تشرب بنهم شديد وتحرك لسانها علي بيوض وزبر عادل عند خروجه ودخوله في كس هدي وارتعشت هدي فقام عادل من فوقها والتف للناحية الأخرى ورفع رجل روان وادخل زبره في كسها بسرعة وهدي فوقها لا تتحرك مما فعله عادل بها، وبالطبع روان لم تتحمل الزبر كثيرا بل اخذت ترتعش بشدة حتي توقف عادل عندما علت صرخاتها وهي تترجاه ان يتوقف ولكن بعد ان وقف سكتت روان للحظات حتي هدأت انفاسها ولكن هدي فاقت قليلا وقالت: افشخ فيها دي كانت ارفانا طول الوقت ان نفسها في زبر عنتيل مترحمهاش فعاد عادل لاندفاعه وهدي حركت يدها لأسفل لتدخل اصبعها في طيز روان التي عادت لصرخاتها ورعشاتها المتتالية ولكن زادت مع لحس هدي لكسها وادخال اصبعها في طيزها واتت روان رعشة قوية انتشرت مع سوائلها واخذت تتحرك بقوة لدرجة ان هدي قامت من فوقها من حركتها، تركهم عادل لتهدئها هدي وذهب نحو رنا واخذها في حضنه ثم رفعها لأعلي وامسكت هي برقبته لتتعلق به وفهم رامي ما سيفعله فاسرع وامسك زبره وادخله في كس رنا المتعلقة برقبته واخذ عادل يرفعا وينزلها بسرعة على زبره دون رحمة وفجأة تشنجت رنا وشدت جسمها حتي اخرجت زبر عادل من كسها وانزلت كثيرا من السوائل فانزلها عادل علي الارض واشار لروان وهدي فاتوا ليمصوا زبره مع رامي ويبادل بينهم حتي قذف في فم هدي التي بدأت تجمعه في فمها ثم تقبل روان وتضع جزء منه في فمها ثم تقبل رامي وتضع جزء في فمه اما رنا فكانت نائمة علي الارض دون أي حركة من التعب نظر عادل لرنا ثم نظر لهدي التي تقبل روان ورامي ونظر الي زبره وقال: شكلك كده حتخلص علي حياتي وانت مش بتهدى خالص ولا راضي حتي تقلل انتصابك عشان اطمئن انك طبيعي ومش حتستني كده علي طول وبعد ان كلم عادل زبره امسك هدي ووضعها في وضع الكلبة علي الارض وادخل زبره في طيزها واخذ يدفع بقوة شديدة حتي اخذت تنزل هدي للامام لتخفف من حده زبره ولكنه كان يستمر في اندفاعه وفي هذه اللحظة صرخ رامي قائلا: لا متنميش كده علي الارض ولكن هدي نزلت حتي اصبح جسدها كله ملامسا الارض وفوقها عادل الذي توقف في هذه اللحظة عن الحركة وابتسم وكانت الابتسامة التي تسبق العاصفة واخرج زبره من طيزها وادخله في كسها وهي علي وضعها تحته وهو ضاغط علي جسدها ليلتصق بشدة بالأرض ولان هذا الوضع جعل الاثارة تشتعل في عادل لدرجة شديدة فاخذ يدفع زبره بقوة في كسها دون رحمة وهو يضرب بيده علي طيزها ومرت دقائق معدودة ارتعشت فيها هدي بشكل متتالي وصرخاتها واهاتها غير طبيعية حتي اتي رامي نحو عادل وهو يطلب منه انه يريحها وعندها لاحظ عادل ما يفعله فاخرج زبره ودفع رامي لينام بجانبها في نفس الوضع وادخل زبره الضخم في طيزه بعنف بينما اقتربت روان من عادل لتقبله واخذوا يتبادلون القبلات وتزيد اثارة عادل التي شعر بها رامي وطيزه بتتفشخ وشعر رامي انه سيقذف لكن لم ينزل الا نقطة واحدة بعدها اخرج عادل زبره ليفعل بروان ما فعله بالسابقين ونام بجسده فوقها وهو يقبلها واخذ يدفع زبره بكسها بشدة وهي في شبه غيبوبة وهي ترتعش بشدة ولم يتمالك عادل هذه الاثارة فقذف في كسها لبنه ولم يلحق يخرجه من كسها ابتعد عنها وبدأ لبنه يخرج من كسها وكان يريد ان يكلمها ولكنه نظر نحوهم جميعا فوجد رنا نائمة علي ظهرها وكل من هدي ورامي وروان نايمين علي بطنهم ثم شعر ان زبره بدأ يهدى شوية فقام يغتسل بالحمام وخرج ليأخذ لبسه ويلبس ويمشي لانهم سيظلون نائمين لفترة وان زبره بدأ يرجع للانتصاب عندما رأى اجسامهم العارية فخرج مسرعا وذهب لبيته وهو يقول لنفسه: يبدو ان نيك البنات افضل من نيك الخولات لدرجة ان زبري مش عايز ينام فقرر عادل ان ينزل ليجري او يذهب للجيم لكي يخرج طاقته لانه متعب ولكنه لا يريد النوم وقد استغرب عادل ما يحدث له 11 – بعد 3 ساعات بدأت تفيق هدي من نومها وبدأت توقظ الباقين والذي بدا عليهم التعب الشديد لدرجة ان هدي طلبت من كل واحد ان يأخذ ربع تامول لكي يفيق قليلا ولكي يقل الم اجسادهم فقالت رنا: انتي عندك حق انا حاسة ان كسي اتفتح علي خرم طيزي من كتر الفشخ اللي اتفشختوا ضحك رامي وقال: انتو السبب ده كان يقوم بيكم من غير فياجرا وتامول وسمك تقوموا تحطوا كل ده قالت روان: اصل محدش كان متخيل ان زبره قوي بالشكل ده قالت هدي: 4 نيكات مش حيتنسوا بس الغريبة انه مشي وسابنا نايمين قالت روان بسرعة: كلمه يا رامي اصل وحشني قال رامي وهو يتصل بيه: يابت ارحمي نفسك جوزك يقول ايه رد عادل علي رامي وهو ينهج لانه كان يجري فقال رامي: مالك بتنهج ليه هو انت بتنيك حد تاني قال عادل: ليه ماكينة تفريغ بروح امك انا بس بحاول اهدي عشان زبري لسه واقف انا مش عارف ايه اللي حصلي ضحك رامي فأخذت هدي الموبايل وقالت: معلش احنا اسفين الغلطة دي عندنا اصلنا شكلنا كترنا الفياجرا والترامادول في اكلك غضب عادل وقال لها: احه انا عمري ما اخذت حاجة من كدة انا بحافظ علي صحتي وبعدين الاسوء ان التامول مش مخليني انام ولا مخلي زبري ينام انا تعبان ومش عارف استريح يامتناكة قالت هدي ضاحكة: وانا كان ايه يعرفني انك جامد قوي كدة انا كنت عايزة اتمتع قال عادل: اديك اتفشختي ورينا حتعملي ايه لما ازواجكم يشوفكم كده قالت هدي: لا دي مش مشكلة المشكلة ان جسمنا كله مكسر ومش قادرين حتي نتحرك وبعدين رجلين مفرشخة بشكل غير طبيعي يعني مش حنعرف نتحرك يوم ولا يومين بعد اللي عملتوه فينا قال عادل: عشان تحرموا تعملوا كده تاني وبعدين لازم تفهموا ان فيه نيك طبيعي يمتع ونيك مرعب يفشخ وانتوا مشفتوش غير الفشخ بس بعد كدة حظبطكم يا شراميط يلا سلام عشان وراي جري استمر عادل في جريه حتي تعب ورجع مباشرة للنوم بينما الاخرين وصلوا لبيوتهم وناموا مباشرة خاصة وان ازواجهم اما مكسورة عينهم او بيسهروا بره لوش الصبح ومبيشغلوش بالهم لأزواجهم 12 – صحا عادل متعبا في اليوم الثاني علي صوت الباب وعندما فتحه تفاجأ بروان التي دخلت مباشرة للبيت فقال عادل: بصي انا تعبان ومش فايق عايزة ايه قالت روان: متخفش انا مش قادرة اتناك اصلا مع ان نفسي تنكيني بس كنت عايزة اطمن عليك اصل كله تعبان النهاردة ولاغينا العيادة ومكن شمعاي رقمك فقلت اجي عشان اطمن عليك اصلي كنت قلقانة عليك قال عادل مستغربا: قلقانة.... هو فيه ايه قالت روان: واضح انك قوي جنسيا وده معناه ان اندفاع الدم قوي وبعدين اخذت ترمادول يعني ضغطك حيزيد وممكن يسبب مشاكل جسديه وخاصة انك بعد كل النيك كان زبرك لسه واقف قال عادل مفزوعا: انتي قصدك ايه قالت روان: خلاص متخفش باين ان الامور عدت بسلام بس كنت عايزة اقيس الضغط قال عادل: الموضوع لسه معداش ده لسه واقف واستني حستحمي عشان نمت بعد الجري علطول ودخل عادل للحمام وخلع ملابسه وهو ينظر لزبره المنتصب وهو يقول: شكلك حتموتني انا ايه اللي حصلي ما انا كنت كويس وعايش عادي يخربيتك يا رامي وفجأة وجد روان عارية خلفه وهي ممسكة بزبره فقال: ارحميني من النيك قالت روان وهي تلتف لتكون امامه وتنزل تحت نحو زبره: انا اصلا مقدرش اخذ زبرك انا كسي وطيزي ملتهبين لان زبرك كبير اوي بس حمصلك وانت ساعدني عشان تقذف ده حيريحك وبعد ربع ساعة من المص والتدليك لزبر عادل قذف عادل منيه او اقصد الباقي من منيه وبعد ان انهوا الحمام قاست روان الضغط لعادل واطمأنت عليه وبعدها رفعت كيس معها علي الطرابيزة واخرجت اكل ليأكلوا معا وبعد الاكل مشيت روان ليرتاح عادل في البيت خاصة مع اختفاء مفعول الحبوب 13 – كان عادل في الشغل عندما ارسل علي الواتس لرامي طالبا منه ان يرسل صور مثيرة لعائلته واقصد هنا امه واخواته البنات الثلاثة وطبعا وافق رامي فهو يشعر انه ديوث وبالطبع كان هناك كلام كثير بين مقيمي العيادة عن حالتهم بعد فشخ يوم الجمعة 14 – تكررت اللقاءات الجماعية مرتين في الاسبوع وكان رامي يرسل لعادل صور مثيرة لأخواته البنات وامه وحقيقة تأكد عادل ان جمال رامي لم يأتي من فراغ فقد امه جميلة وهذا كان اسمها وايضا وصفها فهي ممشوقة القوام وتمتلك بزاز كبيرة وطيز مدورة وبياض مثير وليست بسمينة بالرغم من ان سنها 45 ولكن حفاظها علي جمالها يجعل من يراها يعطيها في اوائل الثلاثينات وكان رامي اكبر اولادها وعمره 25 سنة ويليه نهي عمرها 24 متزوجة وزوجها بالخليج ولديها بنت صغيرة لسه مولودة اسمها مروة ونهي تشبه امها في الجمال وان كانت ممتلئ قليلا عن امها ربما بسبب الحمل ولكن لا يوجد ترهلات بجسمها والبنت الثانية اسمها علا وهي فائقة الجمال فكما يقال ان خراط البنات خرطها بشكل مثالي فهي رفيعة مع بزاز متوسطة ومشدودة وطيز متناسقة مع الجسم مما يجعل من يشاهدها يشعر بالإثارة الشديدة وعندما تتحرك تجد وسطها يهتز يمينا ويسارا بشكل مثير لدرجة ان زبر عادل انتصب وهو يشاهد صورها او فيديوهاتها التي ارسلها رامي ام البنت الثالثة فاسمها ساندي فعمرها 17 سنه وهي في الثانوية العامة وطبعا رفيعة ولسه صغيرة وبزازها صغيرة ولكنها دلوعة واكثر ما يميز هذه العيلة هي بياضهم مع اطيازهم المدورة والمثيرة وقد جعلهم عادل هدفا له وكان دائم مشاهدة صورهم كل يوم ليلا قبل النوم 15 – في الاسبوع التالي سافر عادل لمدة اسبوعين مع الشغل وابتعد عن الاسكندرية وعندما عاد يوم الجمعة حضرت قائمة العيادة لاستقباله حيث امتلاء الشبق في اعينهم فهم محرومين خاصة ان عادل منعهم من أي لقاءات بدونه وكان لقاء الجمعة ممتعا بدرجة تقترب من اول لقاء ولكن بدون منشطات ولكن برغباتهم المكبوتة التي انفجرت بشدة امام زبر عادل المسيطر وايضا الزبر الصناعي المساعد بعد نهاية الحفلة الجميلة اخبر عادل رامي انه سيأتي معه للبيت غدا لأنه اخذ اجازة لمدة اسبوع من الشغل وسيقضيها في بيت رامي الذي لم يعترض بل كان مبسوط انه سينام بجانب عادل كالزوجة التي تنام بجانب زوجها وذهب عادل ليرتاح في بيته من تعب السفر وتعب الحفلة وهو يشعر بالسعادة لأنه غدا سيكون في بيت البياض وخاصة انه كان يميل للبنات البيضة بحكم لونه القمحي الذي يمتاز به معظم المصريين وان كان اسود قليلا 16 – في اليوم التالي حضر رامي عند العصر لعادل ليأخذه لبيته بعد ان ضبط كل شيء في بيته، وتوجه عادل ورامي ليبت رامي... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ (الجزء الثالث) 16 – في اليوم التالي حضر رامي عند العصر لعادل ليأخذه لبيته بعد ان ضبط كل شيء في بيته، وتوجه عادل ورامي ليبت رامي وعندما دخل عادل للبيت وجد انهم منفتحين عادي جدا وليس فقط في الصور التي اخذها رامي فقد تفاجأ انهم جميعا بشعرهم بل يلسبون ملابس ضيقة ومثيرة وكأن وجودي عادي وبالطبع تحركت الام لتسلم علي عادل وقد جذبها جسمه المتناسق والقوي الذي يختلف شكلا وموضوعا عن رامي وبعدها سلمت عليه ساندي بدلع ثم اتت من خلفهم نهي وهي تحمل بنتها الصغيرة وسلمت علي عادل، الذي بدا عليه علامات الاستغراب من عدم تواجد علا خاصة انهم جلسوا جميعا ليأكلوا ويتحدثوا ثم مال عادل علي رامي للحظات وسأل عن علا فعرف من رامي انها في رحلة وستعود بعد 3 ايام وكان البيت كبير ويوجد به 3 حمامات وغرفة رامي وعادل علي الجانب الاخر من البيت، وقد جذب عادل انتباه جميع من في البيت باسلوبه وضحكاته وكذلك بتصرفاته الرجولية لدرجة انه فرض علي ساندي ان تقوم للمذاكرة بل ساعدها في بعض مسائل الرياضيات واستطاع عادل في نصف يوم ان يكسب حب اسرة رامي ماعدا علا التي لن يراها حتي يوم الثلاثاء 17 – وفي الليل دخل عادل ورامي لغرفتهم وكان عادل هائج جدا بسبب الاجسام المثيرة التي كانت حوله ولكنه امسك نفسه وطلب من رامي ان يلبس طقم بناتي عشان يفشخه بس طلب منه ان يشرح وضع البيت عموما قبل ان يقوم ليتجهز له قال رامي: كل واحد هنا في حاله حتي لما بنجتمع على الاكل بيكون كلامنا سطحي فبعد ما والدي توفى ورثنا شركته التي يشارك فيها اخواته بنسبة صغيرة وهما وليد ووائل بعد كدة ماما نزلت الشغل وبعديها سابت ماما الشركة لعمامي ليديروها ويأتوا كل شهر للحساب مع امي ولكن كل واحد يأتي في يوم لوحده، اما اختي متزوجة ولكن زوجها مسافر بس كل اول شهر بتروح عند اهله في البيت تبات هناك اسبوع او اقل عشان يشوفوا بنتهم وعشان جوزها بيبعت الفلوس علي اخوه نادر واختي علا دايما مش موجودة في البيت ومقضياها سهر وخروج وبيات عند صحباتها وطبعا الصغيرة ساندي مطلعة عنينا في مذاكرة الثانوية العامة بس وانا انت عارفني فقال عادل وهو يشد رامي نحو السرير: اه طبعا انتي شرموطة كبيرة حتتفشخ دلوقتي وبالطبع اخذ عادل رامي علي السرير وكأنه زوجته وبدأ في تقبيله مع لمسات يده علي جسم رامي الاملس واغمض رامي عينيه وحرك يده ليخرج زبر عادل من مخبأه وما ان خرج الوحش حتي اسرع في الدخول لطيز رامي بحيث جعل عادل رامي ينام علي جنبه ونام هو خلفه علي جنبه واخذ ينيكه في طيزه وهو يهمس في اذنه انا هيجان علي عيلتك ومش حمشي من هنا غير لما اناكهم وكانت هذه الكلمات تهيج رامي لدرجة ان زبره انتصب وظل عادل ينيك في رامي في اوضاع مختلفة حتى قذف في طيزه ، وبعدها نام الاثنين 18 – في اليوم التالي خرج رامي ليتأكد من وجود احد في البيت فلم يجد احد فقد خرجت امه لعملها فهي ايضا موظفة حكومية واخته نهي ذهبت الي عائلة زوجها واخته ساندي ذهبت للدرس ورجع ليخبر عادل الذي اخبره انه سينيكه في كل ركن بالبيت وقام عادل من علي السرير وهو عاري وزبه منتصب وشامخ لأعلى وطلب من رامي ان يسبقه على المطبخ ليأكل حاجة وهو بينيكه هناك فأسرع رامي بعد ان خلع كل ملابسه للمطبخ ولبس مريلة المطبخ عارية وطيزه باينة من ورا دخل عليه عادل وهاج من منظره وتصرفاته الأنثوية وهو يجهز الاكل كما تجهز الزوجة الاكل لزوجها ولم يحتمل عادل هذا المنظر وهجم عليه من الخلف وهو فاتح الثلاجة وادخل عادل زبره في طيز رامي مما دفع رأس رامي داخل الثلاجة واستمر عادل في دفع زبره في طيز رامي ورامي يتأوه بشدة وبسبب سخونة النيكة لم يشعر رامي ببرودة الثلاجة بالرغم من ان نصف جسده بالداخل، ثم اخذه عادل ودفعه علي الطرابيزة بجانب الاكل واخذ ينيكه بقوة في طيزه وكانت صرخات رامي عالية حتي شعر عادل ان الجيران سيسمعوه فأغلق فمه بوضع عيش في فمه وهو ينيكه بقوة في طيزه بلا رحمة ثم شد رأسه لأعلى حتي التصق ظهر رامي بصدر عادل وهو يحركه امامه ومازال زبره في طيز رامي وخرج عادل ورامي الي الصالة ودفع عادل رامي علي الكنبة وقلبه علي ظهره ورفع رجله وادخل زبره مباشرة في طيزه واستمر في نيكه 5 دقائق حتي اتت شهوة رامي وقذف علي نفسه واخذ يلحس لبنه بيده مما زاد هيجان عادل الذي ضغط بجسده علي رجلي رامي حتي اصبحت اقدامه عند راسه واخذ يدفع بقوة وسط صيحات غير عادية لرامي مما جعل عادل يكتم فمه بيده منعا للفضيحة واستمر عادل في اندفاعه الشديد في نيك طيز رامي حتي اخرجه وقذف في فمه ليشرب لبنه ثم تركه عادل وهو مرمي علي الكنبة وينهج بشدة وهو بشبة غيبوبة 19 – ذهب عادل الي الحمام ودخل تحت الدش للاستحمام وترك طبعا الباب مفتوح لعدم وجود احد ولاعتقاده ان رامي سيأتي عندما يأخذ نفسه وقد هدأ عادل قليلا وهدأ زبره وبدأ يرتخي عندما شعر فجأة بشخص خلفه يمد يده ليمسك زبره وهو ملتصق به خلفه فاغمض عينه قائلا: انت مبتحرمش..... ثم سكت للحظات لان شعور بهذا اليد مختلف فهي يد صغيرة قليلا وايضا الجسم الملتصق من الخلف يبدو قصيرا قليلا واملس بشكل ناعم ففتح عينه ونظر ناحية زبره الذي عاد سريعا لانتصابه وشموخه ونظر الي هذه اليد الانثوية فابتسم عادل ابتسامة انتصار التف عادل ليجد امامه ساندي هذه الفتاة الصغيرة في سنها وايضا جسدها فلم تكبر بزازها بعد كباقي عائلتها، ولم يمهلها عادل أي لحظة فقد انقض عليها يقبل شفتيها في قبلة ساخنة خاصة انه لاحظ هياجها في عيونها خاصة اذا كانت شاهدت المشهد الجنسي السابق فاخذ عادل يقبلها وهو يحسس بيده علي جسدها حتي نزلت يده علي طيزها الصغيرة الجميلة فضربها ضربة خفيفة فابتعدت عنه قليلا ونزلت علي ركبتيها وهي تضحك وامسكت بزبره وقالت: ممكن العب بيه شوية اصله كبير اوي وعايزاه يمتعني ويفشخني زي اخويا الخول وانقضت عليه ساندي تمصه باحترافيه فعلي ما يبدو لم تكن اول مرة وقد هاج جدا عادل علي منظرها فرفعها لتترك زبره المنتصب ثم حملها بقوة لأعلي حتي رفع كسها عند فمه بالأعلى واخذ يلحس في كسها ويشرب عسلها واخذت ساندي تتلوي وهي تصرخ وتقول: يلا نيكني انا خلاص مش مستحملة عايزة زبرك في كسي فأنزلها عادل وخرجا من البانيو وجعلها تميل علي الحوض وبدأ يدخل صباع في فتحة طيزها فقالت ساندي: لا انا عايزة اتناك من كسي ده بياكلني اوي مال عادل فوق جسدها الصغير وهو يدخل الصوباع الثاني في طيزها قائلا: متخافيش حفتحلك كسك بس لما تجيبي اعلي من 98% في الثانوية العامة حيكون زيارة زبري لكسك الجائزة ولكن لو نقصتي واحد من عشرة مش حتطولي زبري خالص لا في كسي ولا طيزك قالت ساندي: طب ظبطني دلوقتي عشان اعرف اجيب النتيجة اللي انت عايزها امسك عادل بكريم موجود ودهن علي زبره وعلي طيزها ثم بدأ يدخل رأس زبره الكبير فشخرت ساندي من الألم فقال عادل: شكلي مش اول واحد يزور طيزك بس زبره شكله صغير فصاحت ساندي من الالم: احه انا كنت فكراه زبر قبل ما شوف الوحش اللي شق طيزي ححكيلك كل حاجة بعد ما تمتعني ادخل عادل زبره براحة بسبب كبر زبره حتي دخل نصفه ثم توقف واخذ يقبل رقبتها من الخلف وهو يحرك يده من الاسفل نحو كسها وبعد لحظات اخذ يخرج ويدخل زبره في طيزها براحة وكل مرة يغوص زبره اكثر في طيزها حتي اعتادت عليه وهي تتلوي من الاثارة بسبب زبره ويده التي تلعب في كسها الهائج ولكن اكثر ما اثارها هي القبلات المتتالية لرقبتها وخلف اذنها وكانوا جميعا جعلوها في قمة الاثارة بدأت حركة عادل تزداد سرعة مع زيادة المها واهاتها المتتالية حتي مالت بجسمها اكثر علي الحوض وارتعشت بعدها بسبب لعب يده فابعد يده واخرج زبره فشهقت ساندي وظهرت فتحت طيزها الكبيرة فضربها بيده علي طيزها التي احمرت من الضربة وشدها نحو البانيو ثم رفع رجلها اليمين علي طرف البانيو تاركا الأخرى علي الارض وادخل زبره مرة اخري في طيزها وكانت ساندي ستتحرك للأمام مبتعدة بسبب ألم زبره ولكنه حضنها من الخلف واضعا يديه الاثنين علي بزازها واخذ يدفع زبره بقوة في طيزها وهو يقرص حلمات بزازها الصغيرة التي اصبحت نافرة من هياجها، وبعد دقائق شعر عادل بأنها اصبحت متعبة ولا تتحمل الوقوف علي رجليها فأخرج زبره وضربها علي طيزها فوقعت علي الارض لتستريح وهي تنهج وتقول: انا مش قادرة اتنفس انا عندي احساس محستهوش قبل كدة ابدا توجه عادل نحو الكابنية واغلقه وجلس فوقه وأشار اليها فجاءت ساندي زاحفة نحو وبدأت بمص بيضانه ثم رأس زبره فرفعها عادل ليجلسها علي زبره ويدخل زبره في طيزها وتنزل علي زبره وهي تصرخ وتشخر بصوت عالي بينما هو يمص في حلماتها وينزلها ببطء علي زبره حتي دخل بالكامل واخذ ينيكها بقوة وهي تهتز فوقه وهو يعض حلماتها حتي شعر انه اقترب يقذف فوقف بها ليدفعها اكثر في زبره حتي قذف بقوة في طيزها وهي تحضنه بشدة من المتعة التي شعرت بها وما ان خرج زبره حتي شعرت ساندي بلسان يلحس فتحة طيزها فمالت برأسها في الخلف فوجدت اخوها رامي كالكلب يلحس اللبن النازل من طيزها وبعدها انزلها عادل فمسكت زبره واخذت تمص رأسه وتقبله شكرا علي مجهوده الرائع، فابتعد عنها عادل ونظر لها نظرة الامر وطلب منها ان تستحم وتذهب لمذاكرتها وقد نفذت اوامره مباشرة ليس فقط لانها احبته ولكن لانها شعرت كأن هناك من يخاف علي مصلحتها كوالدها 20 – بعد وقت رجعت الام فوجدت ان رامي خرج تاركا عادل وساندي وحدهم ونظرت نحو غرفة ساندي فوجدت عادل يذاكر لساندي بل ويتوعدها اذا اخطئت شعرت جميلة انه الاخ التي كانت تفتقده ساندي فدخلت عليهم وتحاورت معهم قليلا عن مساعدته لساندي وعن الفطور وعن سماع ساندي لكلامه وبعدها اخبرتهم انها ستغلق الباب عليهم لأن عم الاولاد وليد سوف يحضر بعد قليل وبعد وقت قليل جاء وليد الذي دخل مباشرة وطبع قبلة علي جبين جميلة التي يبدو عليها الغضب ولكنها صامتة ثم توجة وليد مباشرة لغرفة نوم جميلة وهي تتبعه وهي مخفضة رأسها حتي دخلوا واغلقوا الباب خلفهم، بعدها خرج عادل تاركا ساندي تكمل حفظ درسها واقترب من غرفة جميلة فسمع صوت وليد يقول لها: انا حديك نصف ارباح الشهر واخوي لما يجي من السفر حيجي ويديكي الباقي يلا تعالي عشان انيكك كانت الكلمات صعبة على عادل تبعها صوت مص للزبر ثم بداية النيك مع وجود اهات لجميلة فقد انقض وليد عليها وادخل زبره في كسها وهو يمص بزازها فهو عاشق لبزازها الكبيرة وشبقها نحو الجنس وظل وليد على هذا الوضع ربع ساعة حتى قذف في الواقي الذي كان يلبسه ثم سمعهم عادل وهو يقول لها: انا بجيب بسرعة معاكي بالرغم من اني واخد حباية ولابس واقي عشان عايو استمتع بيكي يلا قومي مصيه شوية عشان يقف ثاني عشان انيك تاني يا شرموطة 21 – ابتعد عادل ودخل غرفة ساندي وزبره منتصب بقوة وطلب من ساندي ان تطلب من جارتها اللي خلت اخوها ينيك ساندي تيجي هنا عشان حينكهم مع بعض بعد ما يشوفهم بيتساحقوا معا، وبالطبع اتصلت ساندي بنوال واخبرتها انها تريدها الان في البيت لتجرب معها مدرس رياضة جديد وطبعا نوال لم يكن لديها مانع وبعد 5 دقائق كانت عند الباب وفتحت لها ساندي قبل ان تطرق الباب وأدخلتها للغرفة وكان عادل مختفيا بغرفة رامي وما ان دخلت ساندي حتي بدأت تقبل نوال في نهم شديد فضحكت نوال وهي تقع على السرير وقالت: يا بت استني لما الواد اخوي يجي ويريحك فردت ساندي وهي تقلعها ملابسها: لا يا شرموطة ده زبره صغير وبيجيب بسرعة انا حسيبه ينيك فيكي ودلوقتي حنمتع بعض قالت نوال مبتسمة: طيب براحة يا شرموطة اقلعي وبعدين انتي عندك حق زبره مش بيكيف خالص بس احسن من مفيش وانقضت ساندي تقبل بزاز نوال التي لم تختلف عن بزاز ساندي كثيرا فهي ايضا صغيرة ولكن الاختلاف في لون بشرتها القمحي قليلا وكذلك طيزها صغيرة لانها ارفع من ساندي وانقلب الوضع بعدها بلحظات إلى وضع 69 وكانت نوال فوق ساندي وطيزها نحو الباب وتحتها رأس ساندي التي تلحس بلسانها في كس نوال وتضع 3 صوابع في طيزها ونوال بتصرخ وبتحاول تعمل نفس الوضع في ساندي ولكن ساندي قد تعودت على الزبر الوحشي اللي اكبر من ايد العيال الصغيرة دي فتح عادل الباب ببطء ودخل وأغلق الباب واخذ يهيج علي المنظر وخلع كل ملابسه وتوجه نحو رأس نوال مباشرة التي تفاجأت به لدرجة انها عجزت عن الكلام ولكن ما زاد مفاجأتها هي زبره الكبير المنتصب لأعلى بشكل مخيف ومتناسق مع جسده الرياضي القوي وقطع هذه اللحظة ساندي التي ضربتها علي طيزها وقالت: يلا يا بت جربي مدرس الرياضيات ومصي بسرعة فأمسك عادل برأسها وادخل زبره في فمها فقامت نوال من فوق ساندي ونزلت من السرير للارض لتمصه بنهم ونزلت بجانبها ساندي وقالت: شكله عجبك اوي اديني امصة شوية واخذت ساندي تمصة وتحاول ادخاله في فمها بقوة بينما قالت نوال: احه هو ده الزبر اللي البنت تتناك منه مش اخويا الخول ابو زبر صغير ثم مالت تمص بيضانه شعر عادل بإثارة شديدة خاصة وهم يتبادلون مص زبره وبيوضه بشكل سريع وبهياج غير طبيعي، فهجم عادل علي نوال ورفعها ورماها علي السرير ورفع رجليها علي كتفه واسرعت ساندي تساعده بإدخال زبره في طيز نوال التي شخرت ثم وضعت مخدة فوق رأسها لتكتم صرخاتها وهي تحاول الابتعاد ليخرج زبر عادل ولكنه كان ممسك بأرجلها جيدا، ثم ثبت زبره بداخل طيزها حتي بدأت تعتاد على هذا الحجم وبدأ يدخله ويخرجه وطلعت ساندي علي السرير وابعدت المخدة واخذت نوال في قبلة طويلة تبعتها رعشة لنوال وكانت رعشة قوية اهتز جسدها بالكامل حتى اخرج عادل زبره وتركها تستريح قليلا وسحب ساندي نحوه في وضع الكلبة وضربها علي طيزها فهو يشعر بالسعادة عندما يري احمرار فلقتيها وبعدها ادخل زبره في طيزها بقوة ومال بجسمه فوقها حتي التصق جسدها بالكامل بالسرير واخذ يدفع زبره بقوة بينما حرك يده من تحتها اليسرى نحو كسها واليمنى نحو بزها الايمن وبالطبع شعرت ساندي وكأن زبره كبر وحست وكأن زبره سيخرج من فمها وكتمت صرخاتها في المرتبة وعادل كان في قمة اثارته لدرجة خيالية حتي همست نوال في اذنه قائلة: انا كمان عايزة اتمتع فاخرج عادل زبره فشخرت ساندي وقالت: لا انا شكلي حقتل نوال ووضع عادل نوال بجانب ساندي على بطنها في نفس الوضع وناكها بنفس الشكل ولم تحتمل 5 دقائق حتي اتت شهوتها وراحت في غيبوبة فاخرج عادل زبره وعاد لساندي وبعد ربع ساعة فوق ساندي التي كانت في شبة غيبوبة من المتعة حتى قذف عادل في طيزها وهي ترتعش وتقذف شهوتها تحته قام عادل ونظر في الساعة فوجد انه مرت ساعة منذ وصول نوال فقام بتغطيتهم ليتركهم نائمين على السرير وخرج متسحبا وتوجه نحو غرفة جميلة فلم يجد أي صوت فعرف ان وليد قد مشي بعد النيكة الثانية وان جميلة نائمة الان فتوجه للاستحمام واكل حاجة بسيطة من المطبخ وكأنه بيته ثم دخل ليستريح في غرفة رامي 22 – وبعد ساعتين قام من النوم وخرج فوجد ان جميلة في المطبخ تحضر الغداء فدخل لها وسألها عن صاحبة ساندي اللي بتذاكر معاها وكأنه لم يرها او ينيكها فأخبرته جميلة انها جارتهم وانها اتت لتذاكر مع ساندي بعد دخولي للنوم فذهب لهم عادل وطلب منهم بشكل صارم ان يراجعوا حاجات معينة لأنه سيسمع لهم ثم أغلق الباب وخرج وتوجه نحو المطبخ ووقف خلف جميلة ملتصقا بها وقبل ان تتكلم قال لها: انا عايز اعرف بالضبط ايه المشاكل بينكم وبين عمام الاولاد شعرت جميلة ان زبره ينتصب وكانت تريد الابتعاد ولكنه التصق بها اكثر حتي شعرت ان زبره رشق بين فلقتي طيزها لدرجة ان البنطلون دخل للداخل وقال: مش حتحرك وابتعد غير لما اعرف هما ماسكين عليكي ايه؟ كانت همسات عادل في اذنها مع انفاسة التي تتلمس رقبتها مثيرة فهي تشعر بانوثتها وليس مجرد ماكينة نيك فقالت بصوت مبحوح: ده موضوع يطول شرحه ومينفعش حد يسمعه حقلك بس بعدين في الغرفة عندي فابتعد عادل عنها قليلا ولفها نحوه ونظر في عيونها وطبع قبلة خفيفة على جبينها وقال: انا عازمكم النهاردة على اكل من برة ولسه الاكل بعد ساعتين حكون فهمت كل حاجة وامسكها من يدها وسحبها نحو غرفتها وهي تتبعه مسلوبة الارادة ويخالجها شعورين بين الشعور الجميل الذي شعرت بلمساته وبين ان شهوتها ستجعلها تنام مع صاحب ابنها واغلقوا الغرفة وحضنها عادل للحظات ثم اخذ يقبلها بنهم شديد واغمضت جميلة عينيها وسبحت في جمال هذه اللحظات مع لمساته الرقيقة وفتحت عيناها عندما وقعت على السرير فوجدت نفسها عارية وهو عاري وزبره منتصب بجانبها وعاد عادل لقبلاته الحارة مع حركة يده التي تلمس كل جسدها وتشعل رغبتها فتحركت يدها لتمسك زبره وهي هائمة ونزل عادل بقبلاته حتي وصل لبزازها الكبيرة واخذ يمرغ وجهه بينهم ثم طلع فوقها ووضع زبره بين بزازها وبدأ يحرك زبره بينهم حتي يصل رأسه لفمهما فتلحسه بلسانها ثم عاد لينام فوقها ويقبلها ودخل زبره براحه في كسها فشهقت وقالت: براحة اصله كبير اوي اخذ عادل يقبلها وهو يدخله ويخرجه براحه ثم زاد من سرعته وزادت هي من اهاتها حتي ارتعشت تحته فقلبها علي وضع الكلب ونزل يلحس كسها بلسانه ثم ادخل زبره في كسها وهو يحسس بيده علي طيزها الكبيرة وحرك يده حتي امسك بزازها الكبيرة واخذ ينيك فيها بقوة وهي تتأوه وتحاول كتم المها وفجأة ابتعدت عنه ورمت نفسها علي السرير وهي ترتعش وتشير له ان ينتظر قليلا فنام عادل بجانبها واخذ يقبلها فهاجت اكثر ومسكت زبره تريد ادخاله في كسها فوضعها علي جنبها الايسر وهو خلفها ورفع رجلها اليمنى وادخل زبره واسرع في نيكها وهو يمسك بزها بيده الثانية حتي شعر انه سيقذف فسألها عن مكان القذف فأخبرته انها تريد استطعام لبنه فأخرج زبره ووضعه في فمها وقذف في فمها ليس بالكثير وشربته كله وهي مستمتعه ثم اخذها عادل في حضنه علي السرير وهم عرايا وقال لها: انتم من الان اسرتي وانا راجلكم ولازم احافظ عليكم وعشان كدة حنتقم من عمام الاولاد بس عايز اعرف الحكاية واعرف اكثر حاجة بيخافوا منها قالت جميلة: بص الحكاية بدأت بعد موت جوزي وقراري اني ادير الشركة اللي جوزي بيمتلك معظمها ولما رحت هناك اتهجموا علي في مكتب جوزي وناكوني مما جعلني اتغيب اسبوع ثم استجمعت شجاعتي وعدت للمكتب ولكنهم ناكوني تاني وصورني وطبعا بيذلوني لان النيك بيهيجني اوي وانا ببعتلك دلوقتي الفيديو عشان تعرف هم عملوا فيه ايه عشان يسيطروا علي الشركة وبعديها اتفقوا انهم حيجيبوا نصيبي كل شهر حسب مزاجهم ومقابل انهم ينيكوني مرة كل شهر وساعات بيزيد في الشهر حسب هيجانهم وانا طبعا معنديش حد يحميني منهم خاصة وانهم مناسبين نائب وزير واخدين بنات الاثنين فوليد متجوز ماهي الصغيرة ووائل متجوز سيلين الكبيرة واكثر حاجة بيخافوا منها هي زوجاتهم حيث انهم يخافون بشدة منهم ومن ابوهم لان حصلت من فترة مشكلة بين وليد وماهي وكانت اخرتها اعتذارات وفلوس وذل عشان ميفكروش تاني قال عادل: طيب اوصل لهم ازاي قالت جميلة: كل يوم بيروح النادي الصبح قال عادل: خلاص يا حبيبتي انا حخلص كل حاجة يلا بينا نستحم عشان الاكل زمانوا جاي ورامي جاي وعلى الاكل كان الجالسين عادل ورامي وامه جميلة واخته ساندي وصحبتها نوال وطبعا سأل عادل عن نهي الكبيرة وبنتها وعندها عرف انهم ذهبوا ليجلسوا يومان عند اهل زوجها ثم سيعودوا ومر باقي اليوم هادئ فقد قرر عادل الا يفعل شيئا تجهيزا لغدا وطلب من رامي ان يحضر له مقويات ولم يخبره بالسبب وطبعا رامي لم يبخل عليه بشيء ولكنه تفاجأ انه لم يأخذهم ولكن وضعهم في جيبه وذهب للنوم وخبر عادر رامي انه لن يستطيع نيكه اليوم لأن لديه عمل هام غدا ويجب ان يكون في كامل صحته 23 – في اليوم التالي توجه عادل نحو النادي وهو يشاهد الفيديو الخاص بنيك وائل ووليد لجميلة في مكتب العمل وقد بان عليهم انهم في هياجهم على جمال جميلة وجسدها الملبن الذي لا يقاوم وقد بدأ الامر الجزء الرابع بعد اسبوع من الان.......... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ (الجزء الرابع) 23 – في اليوم التالي توجه عادل نحو النادي وهو يشاهد الفيديو الخاص بنيك وائل ووليد لجميلة في مكتب العمل وقد بان عليهم انهم في هياجهم على جمال جميلة وجسدها الملبن الذي لا يقاوم وقد بدأ الامر دخل وليد ووائل الذي كان يحمل كاميرا واغلق باب المكتب بالمفتاح وقال: بصي ياجميلة احنا اللي حندير الشركة ونبعتلك الارباح كل شهر من غير متتعبي نفسك قالت جميلة: انتو شكل تصرفاتكوا غريبة وبعدين انا مشتكتش من التعب انا حدير الشركة بحكم امتلاكي اغلبية الاسهم وبعدين ايه الكاميرا دي فأعطي وائل لوليد الكاميرا وتوجة مباشرة نحو جميلة وسحبها من علي الكرسي ومسكها من وجهها وقال: حتوافقي ولا اتصرف معاكي بشكل مختلف قالت جميلة: ابتعد بدل ميعلى صوتي وتبقي مشكلة فلم يمهلها وائل ورمي كل شئ علي المكتب ووضع جسدها علي المكتب ورجلها علي الارض والتصق بها وكتم فمها بيده ومال بجسده فوقها وقال: كنت بحسد اخوي عليكي بجسمك الملبن الذي لا يقاوم وبدأ وائل ينزل بنطلونه مخرجا زبره ووليد يصور كل الاحداث وزبره منتصب ايضا وانزل وائل بنطلون جميلة وأدخل زبره في كس جميلة التي عضت يده التي علي فمها وصرخت ولكن وائل قد ظبط كل شئ مع الموظفين بالخارج، فلم يهتم بما فعلته ولكنه اخذ ينيك فيها بقوة وهو يضرب طيزها البيضة بيده وكلما ارادت القيام من علي المكتب دفعها بيده لتعود لموضعها وبعد 5 دقائق بدأت تقل مقاومتها وقد غلبها شوق كسها للزبر وبدأت تستلذ بالأمر ولكنها تماسكت وحاولت ألا تظهر شيء وأما وائل فقد كان في قمة شهوته وخاصة ان جسم جميلة خرافي كما أنه كان موهوم بطيزها المربربة وبعد دقائق شعر وائل أنه سيقذف وقد تفاجأ بذلك فقد أخذ حبوب مقوية ولكن اثارة جسمها كان فوق الوصف لذلك اخرج وائل زبره وقال لوليد: سيب الكاميرا وتعال دورك جيه وبسرعة خلع وليد لبسه وظهر زبره المقارب لزبر وائل في الطول ولكن ارفع قليلا وامسك وائل بالكاميرا وزبره مازال منتصبا واما وليد فقلب جميلة علي المكتب علي ظهرها ورفع رجليها علي كتفه ورشق زبره في كسها وكان يتحرك بسرعة وهو ينظر لبزازها التي تهتز بشدة امام اعينه وقد كان وليد مخالفا لوائل ومحبا لبزازها الضخمة وزادت اثارته فطلع فوق المكتب وبدأ يضغط بجسمه علي رجليها حتي وصلت قدميها بجانب رأسها وهو يميل بجسده وينيك بسرعة ويمسك بزازها بيده ويفعص فيها بشده وآهات جميلة علت بشكل مثير وأغمضت عينيها واستمتعت بما يحدث فيها كان المشهد مثير جدا خاصة مع آهاتها مما جعل وائل في قمة الاثارة حتي انه شعر انه سيقذف علي المشهد فاقترب ووضع زبره في فم جميلة التي اخذته دون اعتراض وما هي الا لحظات حتي قذف لبنه وفي نفس الوقت قذف وليد في كسها سحب وائل جميلة من شعرها نحو كنبة بالمكتب وجلس وجعلها تمص زبره وهي جالسة علي الارض تحته اما وليد فجلس قليلا علي الكرسي ليأخذ نفسه وبعدها أعطاه وائل الكاميرا ثم رفع جميلة واجلسها فوقه ليبدأ الجولة الثانية واخذ يحركها فوقه بسرعة وهو يعض في حلماتها المنتشية وبعد 10 دقائق وضع وليد الكاميرا علي المكتب بحيث تصورهم جميعا وجلس بجانب وائل علي الكنبة وسحب جميله من فوقه وأجلسها فوقه وتركها تتحرك فوقه بينما هو اهتم كثيرا برضع بزازها والتقفيش فيها بيديه وأما وائل فقرر أن يجرب طيزها فقام من خلفها ولمس فتحة طيزها فأثارته هذه الطيز المكورة فأمسك فلقتي ووسعهما وأدخل زبره في طيزها وقد كانت مفتوحة من قبل فدخل الزبر سريعا تبعته شخرة من جميلة واخذ الاثنان ينيكان فيها بقوة شديدة حتي قذف وائل ووليد وارتخت ازبارهم لتخرج من طيز وكس جميلة التي ارتمت علي الكنبة منهكة من النيكة بينما قام وائل ولبس ملابسه واخذ الكاميرا وطلب من وليد ان يقوم فقام وليد متثاقلا ليلبس ملابسه وقال وائل: انتي جامدة جدا احنا اتفشخنا من جسمك ده بالرغم من الحبوب اللي اخدناها يا متناكه توقفت الكاميرا عند هذا المشهد فنظر عادل علي المشهد الثاني نظرة سريعة فوجده مقارب للمشهد السابق ولكن في اخره اقرت جميلة امام الكاميرا انها ستتركهم ليديروا الشركة وان ينيكوها مقابل الارباح 24 – وصل عادل للنادي وقد هاج من النيكة اللي لسه شايفها وكان يعرف شكل ماهي وظل يبحث عنها وايضا يفكر في طريقة ليستفرد بها ويجعلها تشاهد الفيديو دخلت هبة صاحبة ماهي إلى غرفة المساج لتفاجأ بشخص يلبس الشورت ولكنه مختلف عن أكرم فهو يميل للسواد وليس ابيض كأكرم فقالت: أين أكرم فهو يعرف ما اريده ألتف إليها عادل وقال: اسف هو مش موجود النهاردة وأنا بديله وسوف أفعل كل ما تأمريني به وسوف تستمتعي معي ابتسمت هبة وألقت نظرة علي جسمه المقسم في الاعلى والانتفاخ بين فخذيه ثم قالت: وماله بس لازم تعمل كل حاجة عايزاها والا حيكون اخر يوم لشغلك فابتسم عادل وطلب منها ان تتفضل لتنام ليبدأ عمله فنامت هبة وقد كانت تلبس بيكيني لأنها جاءت من البسين وخاصة أن الجو اليوم حارا قليلا مع قرب دخول الصيف وقد كانت هبة رفيعة وبزازها صغيرة وقمحية قليلا ولكن شعرها طويل وسايح حتى طيزها بدأ عادل في تدليك جسدها وكانت تشعر هبة بلمسات يده التي تقترب من طيزها ولكنه يعود ويبتعد مرة اخري ونظرت بين فخذيه فوجدت انتفاخ قد زاد فشعرت بالاثارة وقالت له: انت لا تعرف ما كان يفعله أكرم؟ فمال عادل نحو اذنها وهمس فيها قائلا: يمكن انتي اللي مستعجلة وفجأة شعرت بإصبعه يلمس فتحة طيزها فشعرت بإنتعاشة وقالت: ألف فضربها عادل علي طيزها ضربة خفيفة وقال: سيبي نفسك ليا واخذ عادل يلمس فتحة طيزها ثم يتحرك ليلمس كسها وبعدها دخل الصوباع في كسها ثم اقترب بوجهه وبدأ يلحس كسها وطيزها بطريقة مثيرة جعلتها تلتف سريعا وتخلع البرا ليظهر اثدائها الصغيرة وهي تقول: جميل شكلي حيعجبني شغلك استمر عادل في لعبه ولحسه لكسها وهي اغمضت عينيها وهي تأن من الألم فرفع عادل رأسه وقال: هو ده بس اللي بيعمله أكرم فقالت هبة وهي ترمي نظرها حول الانتفاخ الضخم: لا بس بتاعه كان صغير مش بيشجعني علي حاجة تانية وأمسكت زبره بيدها من فوق الملابس ولمعت عيناها وقالت: بس مع ده احب اجرب كل اللي تقدر تعمله فمال عليها عادل وقبلها قبلات متتالية بينما أدخلت هبة يدها لتخرج زبره الذي كان شامخا احتراما لها ونتيجة الحبوب واثارة الفيديو ايضا فقلبها عادل مرة اخري علي بطنها ورجلها علي الارض وادخل زبره براحة بسبب ان كسها صغير وأخذ ينيك فيها وزبره يخرق كسها وهي تتألم وتتأوه بشدة وآهاتها علت وآلمها زاد وهي تقول: هي دي المتعة ثم تبعتها برعشة جسدية فأخرج عادل زبره وقال: شكلي احسن من جوزك يلا تعالي مصيه فنزلت هبة علي ركبتيها وقالت: انا نسيت اني متجوزة اصلا بعد ما زبرك زار كسي اخذت تمص هبة زبر عادل بشهوة وعادل مبتسما لشعوره بسيطرته عليها ثم رفعها عادل وحملها علي يده وادخل زبره في كسها وهي متعلقة برقبته واخذ يحركها بقوة فوقه وعندما شعر ان جسدها بدأ يرتخي ولم تعد تحتمل النيك فسندها علي الحائط وترك رجليها ينزلون للارض ولكن دون ان يخرج زبره الذي ظل يعمل بكد في فشخ كسها وهي متعلقة في جسد عادل وتصرخ بشدة لدرجة ان اظافرها رشقت في ظهر عادل فألمته وبعدها ارتعشت مرة اخري، فحملها عادل بعد اخراج زبره وجعلها تنام مرة اخري علي سرير المساج واخذ يقبلها قليلا لترتاح ثم رفع رجليها علي كتفه وادخل زبره لكسها واسرع في نيكها حتى شعر انه سيقذف فأخرج زبره وقذف لبنه علي بزازها وكسها ظل زبر عادل في انتصابه الشديد بينما قامت هبة ومسحت جسمها من اللبن وقالت له: انت حتعملها تاني شكلك لسه عايز تنيك وانا وقتي فاضل عليه ربع ساعة ابتسم عادل وقال: لو بدأت معاكي تاني سأحتاج ساعة عشان اخلص وبعدين خليها في مرة تانية بس أنا عايز منك طلب انك تخلي صاحبتك ماهي تيجي هنا ضحكت هبة وقالت: انت عجبك جسمها الجامد بس هي ملهاش في النيك قال عادل: لا انا عايز اكلمها على انفراد عن زوجها واخليها تشوف حاجة، انا اصلا جيت هنا عشان اقدر اوصلها بس هجت عليكي قالت هبة: انا حخليها تيجي عشان المتعة دي متتوصفش بس علي شرط تتديني رقمك عشان اقدر اقابلك مشت هبة لتتكلم مع ماهي لتجعلها تذهب لغرفة المساج بينما اغتسل عادل ولبس وجهز نفسه للقائها ولكن مشكلته أن زبره مازال منتصبا 25 – جاءت ماهي ودخلت فأشار عادل لها لتستريح فنامت وكانت تلبس ايضا بيكيني ولكنه فاضح اكثر من بتاع هبة وبدأ عادل يدلك جسدها ويقترب من طيزها المدورة التي تزداد جمالا مع بياضها الجميل فوجدها تقول له: توقف لا يمكنك ان تفعل ذلك ثم قامت لتقف فأمسكها عادل ونظر في عينيها نظرة جعلتها تتسمر في مكانها وخاصة ان عيني عادل لمعت بدموع يحاول ان يمسكها ثم قال عادل: اسف حقا لم اقصد ان اغضبك قالت ماهي: لا مشكلة كأنه لم يحدث شيء قال عادل: لكني اعتذر لأني جئت إلى هنا لكي اريكي فيديو لزوجك وأخوه وهم يخونوكم وعندما وجدت حفاظك على نفسك اعتذرت ان يكون واحدة في جمالك ومستواك وعقلك مع شخص حقير مثل وليد لمست هذه الكلمات قلب ماهي قبل عقلها فقالت: اريني الفيديو رأت ماهي الفيديو وعينها تدمع فمسح عادل دموعها وقال: انا جيتلك عشان انا عايز انقذ جميلة مرات اخوهم لأنهم بيهددوها وانا عرفت انهم بيخافوا منكم بس بعد نزول دمعتك انا حساعدك انتي واختك عشان ننتقم منهم بس لازم تكوني قوية عشان الانتقام عايز قلب اسد ارتمت ماهي في حضن عادل العاري وشعرت بقلب حنون ولمست جسده المتناسق وقالت: انت شكلك جامد اوي وكمان قلبك حلو انا اصلا محبتهوش بس كنت بصونه ولكن الان سوف انتقم منه وسوف اتفق مع سيلين وسوف نجتمع معا وحركت ماهي يدها لأسفل نحو زبره وامسكته وشهقت قائلة: تصدق مهما وصفته هبة مش ممكن تقدر تتخيله ده يستحق فعلا ان البنت تجري وراه ثم رفعت رأسها وابتسمت له وقالت: اذا كنت عايزنا نساعدك لازم الاول ترضيني قال عادل: انتي جامدة جدا وانا زبري هايج جدا ولو بدأت مش حقدر اقف فلم ترد عليه ماهي ولكنها خلعت البيكيني ونزلت واخرجت زبره المنتصب وانقضت عليه تمصه بنهم وقالت: انت حتخليني انسي كل همومي وحتكون حياتي فشعر عادل بالسعادة فرفعها وانامها علي سرير المساج ونزل يلحس كسها بلسانه فهاجت ماهي بشدة واخذت تتلوي وتحاول ان تبعد رأسه عن كسها ولكن عادل كان ملتصقا ومشتهيا لطعم عسلها الذي عجبه ثم ابتعد عندما ارتعشت ومال نحوها يقبلها ثم شعرت بزبره يدخل كسها براحة وهو يتحرك برومانسية لمستها مع قبلاته الحارة التي تتنقل بين رقبتها ووجها وهو يهمس في اذنها معبرا عن جمالها وعن جمال جسدها بينما يده تتلمس بزازها المدورة متوسطة الحجم والمشدودة بشكل مثير ثم نزل عادل بقبلاته علي بزازها المثيرة مما جعله يسرع في نيكها واغمضت ماهي عينها واستسلمت لمتعتها وآهاتها وجاءتها رعشة كبيرة جعلتها تهتز بشده تحت عادل مما جعله يتوقف عن الحركة فصرخت بحب قائلة: متوقفش انا لسه مشبعتش وعاد عادل لينيكها ويزيد سرعته وهي تنتشي مما يفعله زبره فيها حتي ارتعشت مرة اخري وحضنته بشده فأخرج عادل زبره وقلبها علي بطنها وعاد لينيك كسها ولكنه كان يتلمس فتحة طيزها فقالت: لا مش دلوقتي انا حخليك تفتحها بعد انتقامنا فمال عادل بجسده على ظهرها قائلا: مع ان طيزك متتقومش وانا حموت عليها بس انتي تؤمري واستمر في نيك كسها 10 دقائق حتي ارتعشت فأخرج زبره وقفز لينام على سرير المساج فإنقضت ماهي تمص زبره وتلعب في بيضانه وبعدها صعدت فوقه وركبت زبره واخذت تتحرك فوقه وهي تتأوه بلذة لم تعهدها من قبل بينما توجهت اليد اليمنى لعادل لتمسك بزها ويده اليسرى تلعب في كسها واستمرت 10 دقائق ثم اتتها رعشة قوية جعلتها تميل بجسدها فوق عادل وايضا عادل قذف في نفس اللحظة بكسها فقالت ماهي: جميل لبنك في كسي سخن وجميل وبعد ربع ساعة قاموا ولبسوا ملابسهم واتفقوا ان ماهي ستقابل سيلين وستتصل به لتخبره على لقاء بينهم والمكان ليتفقوا علي كل شيء وغمزت له ماهي قائلة: وحتعجبك سيلين فقال عادل: يلا بينا انا خلاص ارجع مهندس وسبيني من شغلانة بتاع المساج وتوقف عادل فجأة وقال ينهار اسود انا نسيت الراجل مربوط في الدولاب وكنت حمشي وعاد عادل وفتح الدولاب واخرج أكرم وقال له: انا متشكر جدا ان انت استحملتني وعايزك تنسى اللي حصل وإلا حيكون غضبي وحش فضحكت ماهي ونظرت له وقالت: متخفش مش حينطق وهو عارف كويس وخرج عادل وماهي علي وعد باللقاء وعاد عادل لبيته وليس بيت عادل واستحمي وقرر ان يرتاح قليلا حتى تتصل به ماهي 26 – بعد ساعتين قام عادل من نومه على صوت الموبايل وعندما رد أبلغته ماهي بأن يأتي الان لفيلا سيلين وعرفته العنوان واخبرته انهم سيتغدون معا وصل عادل إلى هذه الفيلا العملاقة واستغرب عادل كيف للأخ الكبير أن يرضى لأهله يجلسوا بشقة بينما اخواته جالسين بفلل وهو ايضا من يمتلك معظم الشركة وكان الرد حاضرا في ذهن عادل انه ده هو السبب في طمعهم لأنهم لاقوا ان الفلوس بتيجي بالساهل دون تعب منهم فقرروا يخدوا مال اخوهم كله ويعطوا اولاده الفتافيت دخل عادل فوجد سيلين وماهي يلبسان فساتين سهرة تقريبا لا تغطي شيئا فقد رأي ارجلهم الناعمة بالكامل كما انها شفاف ناحية البطن مما يزيدها اثارة مع لون الفستان وبالطبع نصف بزازهم الكبيرة منتفضة خارج الفستان ولا يمنعها من الخروق إلا فتلة صغيرة تمسك الفستان من الكتف وبالطبع الظهر باين ويلمع فيه بياضهم الجذاب، وكان الرد الفعل الطبيعي لهذا المنظر هو اعلان زبره الاعتصام وعمل وقفة لنيكهم الان جلسوا جميعا حول السفرة التي كانت تحتوي صنوفا من الاكل بعضها يعرفه عادل والبعض لا يعرفه ولكن المؤكد انهم من انواع السمك، وكان عادل موهوما بجمالهم، وزبره كان مثارا بشكل لا يصدق فقالت سيلين: تصدقي يا ماهي ده طلعت اجمد من وصفك هو ده اللي حيخلصنا منهم فقال عادل: لا احنا حنعيشهم مذلولين مش نخلص منهم ونسيبهم وانا حقولكم حنعمل ايه بالضبط قالت سيلين: انا مش عايزة اعرف حاجة غير لما اخونه الاول واشفي صدري واتمتع بالزبر اللي حيفرتك البنطلون ده وبعدين نتكلم فضحكت ماهي قائلة: وانا كمان لازم ادوق هتاني احنا حنعمل حفلة خاصة وان كل الشغالين مشناهم عشان نستفرد بيك قال عادل: في البداية انا كنت جاي عشان الاتفاق بس اول مشفتكم لاقيته اعلن الحرب وحلف مش حينام غير لما ينتصر على اكساسكم بس النيك حيكون في غرفة نوم سيلين وبعد الغداء وشرب الشاي طلب منهم عادل ان يصعدوا للغرفة وهو يتبعهم لينظر إلى حركة طيزهم التي اشعلت النار في جسده جعلته يسرع ويجري ويشدهم خلفه حتى ادخلهم الغرفة وخلع ملابسه في ثانية ظاهراً جسده الرياضي المتناسق ومعه عمود منتصب لأعلى ومنتفخ بشكل مهول وطلب منهم ألا يخلعوا ملابسهم حيث انه قرر ان يقوم بهذه المهمة اقترب عادل من سيلين ودار حولها واقترب بوجهه من رقبتها وتنفس رائحتها العطرة وامسكها من الخلف حتي التصق طيزها بزبره المنتصب وقال: نفسي اعرف ازواجكم الخولات دول عايزين ايه اكثر من الجمال ده قالت ماهي: ايوه بس جميلة فاجرة برده ده سيلين هاجت على شكلها أدار عادل سيلين ليتقابل وجههم وطبع قبلة طويلة على شفتيها فاقتربت منهم ماهي فقبلها ايضا وبدأ يحرك يده من الخلف على ظهورهم ليفتح سوستة الفساتين بينما امتدت ايديهم لتتلمس زبره في اعجاب وشوق نزلت الفساتين على الارض ليظهر اجسادهم الرائعة وكانا متشابهين كثيرا إلا أن سيلين أعرض قليلا مما يجعل طيزها اجمل فدفعهم عادل على السرير ثم نام فوق سيلين واخذ يقبلها ويده امتدت لتحت لتخلع الفتلة المتبقية التي تغطي كسها ثم نزل بقبلاته إلى بزازها التي بدأ ينعم في جمالهم بالمص وعض حلماتها المنتصبة ويده تحسس على كسها بينما اختها تقبلها في فمها مما جعل سيلين تسيح جدا وتتلوى تحتهم حتى اقترب زبره من شفتي كسها وبدأ يفرشها بتحريك زبره لأعلى ولأسفل حتي صرخت قائلة: دخله خلاص مش قادرة ارحمني انا حموت عليه ادخل عادل زبره براحة لتتعود على حجمة واحاطها بيده وهو يقبلها وبدأ يسرع في حركته وهي تهتز تحته وتتأوه بشدة وتعلو اهاتها بينما تلعب ماهي في كسها وتنتظر دورها، ولم تمر 5 دقائق حتى ارتعشت سيلين وهي تتلوى وتحيط برجليها حول ظهره وزادت اهاتها واغمضت عينيها فأخرج عادل زبره وسحب ماهي ووضعها بوضع الكلبة فوق سيلين وادخل زبره في كسها واخذ يدفع بقوة وهي تصرخ وسيلين تفعص بزازها التي تهتز مع حركتها السريعة حتى ارتمت فوق اختها وهي تنزل عسلها بشدة وترتعش وقد حضنا بعضهما وهم ينهجون، فضرب عادل على طيز ماهي وطلب منها ان تحضر كريم لأنه سيخرق اطيازهم التي لا تقاوم فقالت سيلين: لا مش حينفع زبرك كبير اوي ودي اول مرة قال عادل: انا مميز لازم اجرب معاكم حاجة جديدة والطيز دي حتتعود على زبري قامت ماهي بينما قلب عادل سيلين على جنبها ونام خلفها على جنبه وادخل زبره وأخذ ينيكها بالجنب ويتحرك سريعا وهي تتأوه حتى عادت ماهي بالكريف فقال عادل لها: خليه في الجولة التانية اصلي لسه مشبعتش من أكساسكم ثم نام عادل على ظهره ورفع سيلين فوقه ومازال زبره يفشخ فيها دون ان يخرجه ومن سرعة نيكه مالت بظهرها على صدرة وهي تنهج فدفع عادل زبره بقوة فكسها فخرجت صرخة كبيرة مع اهتزازة عنيفة لكل جسدها جعلتها تنزل من فوق عادل فهجم عادل على ماهي وأنامها على ظهرها ورشق زبره في كسها واخذ ينيكها بقوة ويضغط بجسمه على رجليها حتى وصلت رجليها عند رأسها وهو ينيك بقوة بلا رحمة وهي منتشية بشدة من زبره وروعته ثم فجأة اخرج زبره وابتعد عنها فصرخت ماهي بشدة قائلة: لا ارجوك دخله تاني انا خلاص حبيتك فوضع عادل سيلين نائمة على بطنها وسحب ماهي وأنزل رجليها على الارض وأنامها على بطنها على السرير خلف سيلين وطلب من ماهي ان تلعب في طيز سيلين حتى توسعها وتركها تدخل اصبعها في طيز سيلين التي تتألم بينما ادخل زبره في كسها واسرع في نيكها حتى ارتعشت من النيك فأبعدها وطلع فوق سيلين التي كانت في دنيا ثانية حتى نام بجسده فوقها وهو يقبلها علي رقبتها ويحرك خصلات شعرها المنساب فقالت سيلين في لهفة: وحشني اوي يلا دخله فقال عادل: المشكلة اني بحب الوضع ده جدا وبكون هايج أوي وخايف عليكي قالت سيلين: انا حتعود على زبرك ومش حبعد عنه ابداً فأدخل عادل زبره في كسها واخذ ينيك فيها بسرعة وقوة وقد ارتعشت سيلين وانزلت شهوتها 4 مرات في 10 دقائق بشكل متتالي ولكن عادل كان في غيبوبة متعة خاصة مع ركوبه لهذا الجسد الجميل وبالوضع المثالي له وبعدها بدقائق قذف عادل لبنه السخن في كس سيلين التي شعرت بكميات هائلة في كسها وشعرت بسخونته ونام عادل بجسده للحظات عليها وهو ينهج وزبره مازال منتصبا في كسها ثم قام وأخرج زبره فنزلت ماهي تمص زبره لتحصل على باقي اللبن الممتزج بعسل كس سيلين التي أغرقت الملاية، فطلب منهم عادل أن يغيروها ليبدأ المعركة الثانية كانت الفتاتان منهكتين من الجولة الاولى حتى انهم طلبوا الراحة قليلا وهم ينظرون لزبر عادل الذي لم يفقد أي من فاعلية انتصابه وشموخه خاصة مع تأثير الحبوب والاسماك التي أكلها وبعد دقائق توجه عادل نحو ماهي وقال: أبدأ بيكي الاول عشان سيلين شكلها مش قادرة وقلب عادل ماهي على بطنها ونزل يلحس كسها واخذ يدخل اصبع ليوسع فتحتها وتبعه بإصبع اخر ثم ثالث وهي تتلوي على السرير من المتعة ثم استخدم عادل الكريم ودهن زبره وفتحة طيزها وبدأ يدفع رأس زبره براحة فشعرت ماهي بكبره فقفزت للأمام فأمسك عادل بوسطها وضغط على ظهرها وبدأ يدخله مرة اخري براحة جدا وتوقف بعد دخول الرأس للحظات وهو يدلك بيده على ظهرها وبعدها اكمل ادخاله حتي دخل منتصفه وبدأ يتحرك براحة دخولا وخروجا وبدأت تتعود ماهي على حجم زبره في طيزها وتحول ألمها إلى متعة واهات وأفاقت سيلين واقتربت من عادل وذابوا معا في قبلات حارة جعلت عادل يسرح ويدخل زبره للأخر في طيز ماهي من الشهوة فصرخت ماهي صرخة كبيرة جعلت عادل يخرج زبره نهائيا فقالت ماهي: لا دخله تاني بس براحة وبلاش كله انا حبيت النيك في طيزي ارجعه عادل لطيز ماهي وحركه دخولا وخروجا براحة وهو هائم في قبلات مع سيلين وقبلات لبزازها المشدودة الجميلة وادخل صوبعين في طيزها مما جعله يسرع في طيز ماهي حتي صرخت بصوت عالي ثم اخرج زبره ووضع سيلين بجانب ماهي علي بطنها علي السرير ورجليها على الارض ودهن طيزها بالكريم ودهن زبره مرة اخري واخذ يدخل زبره براحة وهي تتألم وتقول: لا ده كبير اوي مش قادرة خليها لما اجهز نفسي فأخرج عادل زبره بعد ان وجد الامر صعب ومؤلم لها وادخله في كسها واخذ ينيكها وهي تهتز تحته من قوة خرق زبره لكسها بعدها ابعدهم عادل ونام على السرير وطلب من ماهي تأتي لتركب زبره وطلب من سيلين تركب فوق رأسه وركبا الاثنين ووجههما متقابلين وأدخلت ماهي زبر عادل في طيزها فقد اعجبها النيك في طيز ونزلت براحة على زبره بسبب كبره وأما سيلين تركت كسها للسان عادل وطيزها لأصابع يده ومالت بجسمها نحو اختها وتبادلا القبل الممزوجة بالآهات العالية وهم يتلون في حركاتهم فوق عادل وبعد وقت شعرت ماهي بالتعب فقامت من على زبره فدفع عادل سيلين لتركب زبره مكانها وركبت فوقه وادخلت زبره في كسها وهي معطية ظهرها له واخذت تتحرك بسلاسة فوقه وهي مستمتعة وعندما رأي عادل طيزها تهتز امامه زاد هياجه وامسك طيزها وبدأ هو يتحرك تحتها بسرعة قصوى فزادات صرخاتها بشكل مهول جعل ماهي تقوم وتقترب من عادل تحاول تهدئته ولكنه كالثور الهايج ظل في اندفاعه بالرغم من قبلات ماهي التي لم يهتم بها حتى ارتعشت سيلين رعشة قوية اكثر من قبل ورمت نفسها بظهرها على بطن عادل وهي في شبة غيبوبة فأنزلها عادل من على جسده ليريحها علي السرير واخذ ماهي وأنامها على ظهرها ورفع رجليها ووجه زبره لطيزها وادخله بقوة قليلا ثم مال بجسده فوقها يقبلها وزبره مخترقا لطيزها دون حركة ثم بدأ يتحرك سريعا فاشخاً طيزها وهي تصرخ وجسمها يهتز بالكامل وخاصة بزازها الجميلة وبعد مرور 10 دقائق قذف عادل في طيز ماهي وتركهم علي السرير في شبة غيبوبة وماهي تنهج بشدة ونام الاثنين قليلا فتوجه عادل للحمام ونزل تحت الدش وهو ينظر لزبره المنتصب ويقول لنفسه: انا اتغبيت تاني واخذت حباية ترامدول كاملة ودي النتيجة انا عايز انيكهم تاني وهم خلاص مش قادرين بس البنات دي جامدة جدا انا مش عارف ازواجهم يرواحوا لغيرهم ليه اكيد طبع الرمرمة مع ان بردوة جميلة جسمها ملبن وليه طعم مختلف بس دول يخلوا زبرك واقف علطول وكان بيحبوا يتاكوا بس شكل ازواجهم وسخين اصلا خرج عادل فوجد سيلين تتحرك وتهز طيزها وهي تنظر له فاقترب منها ليبدأ جولة جديدة واخذ ينيك فيهم مرة ثالثة وهم نائمين على بطنهم ويبادل بينهم وهم غير قادرين على الحركة غير انهم ينزلوا عسلهم ويصرخوا ويتأوهوا من متعة النيك حتى قذف على اطيازهم ثم عاد للاستحمام ولبس ملابسه وكتب ورقة لهم في التفاصيل التي سيفعلوها للسيطرة على ازواجهم والحصول على توقيعهم ثم وضعها بجانبهم وغطاهم وتركهم نائمين بجانب بعض وخرج ليعود لبيت رامي 27 – رجع عادل لبيت رامي مع قرب الليل وجلس قليلا مع جميلة وشرح لها انه غدا سوف يعيد الشركة لممتلكاتها وبالطبع تأكد من مذاكرة ساندي وكأنه والدها وتفاجأ عادل ان نهى رجعت من عند اهل زوجها ولكن ما جذب انتباهه انها تتحرك بصعوبة ويبدو كأن جسمها مكسر فاستفسر من امها جميلة والتي حكت له عما يفعله اخو زوجها نادر بها فقالت جميلة في حزن: نادر شخص سادي بدرجة خيالية وبيفرض على نهى انها تروح عنده اسبوع كل شهر عشان يرضى يعطيها فلوس زوجها واذا لم تذهب لانها لا تحتاج المال فيجعل والدته تتصل بزوجها وتجعله يرغمها على الذهاب لبيت والدته حيث يسكنون جميعا في نفس العمارة في ادوار متتالية, وخلال الاسبوع ده بينيكها ولكن بعنف وبيمارس عليها كل انواع السادية لدرجة انه الاسبوع ده عادة بيكون اجازة من الشغل عشان يتفرغ لتعذيبها هي وزوجته سارة التي تعيش دائما في هذه السادية لدرجة ان نادر اشترى كل مستلزمات التي تخدم ساديته بداية من الكرباج وجعل غرفة في البيت للسادية والاذلال والغريب ان امه بتساعده عشان يستمتع بعد ان عرف عادل قصة نهى مع اخو زوجها نادر وما يفعله بها سأل جميلة: طيب هي مقعدتش عنده اسبوع ليه قالت جميلة: اصله اضطر يرجع الشغل فطلب منها تمشي وترجع الاسبوع الجاي قال عادل: حسنا غدا انتهي من امر اعمام الاولاد وبعدها حفشخه هو وامه ثم توجه عادل لغرفة نهى ودخل وجلس معها واخذ في حضنه واقسم لها انه سينتقم لها وانها ستشاهد هذا الانتقام بعينيها غدا وسمع منها تفاصيل زيادة عن ما يفعله في زوجته سارة وانها في عذابة طول العمر لدرجة انه لا يسمح لها بلقاء اهلها كما انه يربطها كثيرا بل ويتركها لتنام واقفة في بعض الاحيان او يتركها تنام في مياه باردة ولا يتركها ابدا لترتاح، وكان عادل يسمع مبتسما ثم نظر في عينيها وقال: ايام ذلك انتهت لأنكم اصبحتوا اهلي وانا سأحميكم ولكن عايز اعرف اذا كنتي عايزة تتطلقي ام لا فقالت نهى: اه عايزة انا اصلا الحاجة الوحيدة اللي تخليني اتمسك بيه سافر وخدها معه ضحك عادل وقال: شكله كان بيكيفك قالت نهي مبتسمة: قصدك كان بيريحني قال عادل: لا تقلقي بعد ان انهي امر اخوه غدا حكيفك وريحك وحخليكي تنسي كل الايام السودة اللي فاتت وانا اللي حربي بنتك مروة عشان انا اخوكم من الان تركها عادل وخرج وهو يقول لنفسه: كان نفسي انيكها واريحها بس مع كل حكايتها عن نادر وسارة والنيك اللي بيحصل زبري موقفش وجسمي وجعني اوي انا لازم اريح عشان بكرة يوم مخيف او اقدر اسميه يوم الانتصار ودخل عادل لينام مهدودا من مجهوده الرائع الذي فعله 28 – في اليوم التالي اتى اتصال لعادل في نصف اليوم من سيلين التي اخبرته انهم جهزوا كل شئ وانه يقدر يجي كمان ساعة حيلاقي كل حاجة جاهزة وانه حيلاقي المفتاح امام بوابة الفيلا يقدر يخش ويطلع على طول ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ (الجزء الخامس) 28– في اليوم التالي اتى اتصال لعادل في نصف اليوم من سيلين التي اخبرته انهم جهزوا كل شئ وانه يقدر يجي كمان ساعة حيلاقي كل حاجة جاهزة وانه حيلاقي المفتاح امام بوابة الفيلا يقدر يخش ويطلع على طول فقرر عادل ان يتغدى ويأخذ الحباية ويذهب للفيلا ليتمم عمله في فيلا سيلين وفي غرفتها نجد ان وليد ووائل مربوطان في السرير من ايديهم وارجلهم بكلبشات وامامهم ماهي وسيلين واقفان عاريتان امامهم مما جعل ازبارهم تنتصب خاصة وان كل منهم ينظر لزوجة الاخر عارية لأول مرة تفاجأ الاخوان ان سيلين تمص زبر وليد زوج ماهي ووان ماهي تمص زبر وائل زوج سيلين في تبادل رائع جعل الشهوة تنفجر في الاخوان وما زاد شهوتهم هي انها اول مرة يمصون ازبارهم فيها وكانت سيلين وماهي تحركان يدهما علي بيوضهم وتنزل نحو فتحة طيزهم لتتحسسها مع مص شرة يجعل ازبارهم تدخل بقوة في فمهم وكانا الاخويين في قمة هيجانهم لدرجة لا توصف وما هي الا لحظات حتى قذف وليد لبنه اولا وشربته سيلين كله ثم توجهت نحو شفتيه وقبلته قبلة طويلة جعلته يشعر بلبنه في فمه ولكن شعور اللذة لم يجعله يعترض خاصة وهي تحرك يدها على زبره حتى لا تجعله يرتخي وعلى هذا المنظر قذف وائل وحدث معه نفس ما حدث مع اخيه وليد واخذت الفتاتان تقبلان اجسادهم وهم ينزلون لأسفل مرة اخري حتى عادوا الي ازبارهم وبدأوا يمصوها ولكن بقسوة مع بعض العض الخفيف الذي يزيد الهيجان وامتدت اصبعهم لفتحة الطيز وبالرغم من محاولات الاعتراض لدي الاخوان الا ان الفتيات كانوا يكتموهم بالعض لرأس ازبارهم فيتألمون وكانا الاخوان في حالة ألم ممتزجة بمتعة لم يعهدوها قبلاً استسلما الاخوان لما يفعله الفتاتان وبدلا من اصبع اصبحوا اثنان وهذا اوصلهما لشهوة عارمة جعلت الاخوان يقذفان بشكل هستيري لكمية اكبر من الاولى وهم يزمجران بأصواتهم وتهتز اجسادهم وبعد ذلك ارتخت ازبارهم مما اغضب الفتاتان وجعلهم يقرصوهم من بيضانهم حتى يستفيقوا خاصة وانهم لم يفعلوا شيئا حتى الان فأخذتا الفتاتان تلعبان بأصابعهم في طياز الاخوان اللذان استسلما لما يتم فعله فيهما حتى بعد أن دخلا في اطيازهم 3 اصابع وتتحرك بسرعة للداخل والخارج في اطيازهم حتى تحول الالم الي متعة خيالية جعلت ازبارهم تعود للانتصاب وبعد دقائق عاد كل زبر شامخا وان كان فيه ألم قليلا من الشد اخرجت الفتاتان اصابعهم من طيازهم وفجأة صاحا الاخوان بصوت عالي مع شخرة كبيرة من وائل وهو يقول: احة ايه اللي في طيزي ده؟ ضحكت سيلين قائلة: براحة عليه يا ماهي دي طيز بكر دخلي الخيارة براحة ثم قامت الفتاتان بركوب الازبار حيث ركبت سيلين زبر وليد وركبت ماهي زبر وائل وكانا يصعدان وينزلان بسرعة وهم يسخرون من ازبار ازواجهم وينعتوهم بالأزبار الصغيرة التي لا تمتعهم نهائياً وكانت النشوة لدى الاخوان وائل ووليد عالية بسبب حركة الفتاتين السريعة على ازبارهم بالإضافة للخيار المخترق لطيازهم وما هي الا لحظات حتى قذفوا لبنهم في الاكساس، فقامت الفتاتان ليركبوا فوق رؤوسهم ويجعلوهم يلحسوا اللبن من اكساسهم اعترض الاخوان على هذا ولكن الفتاتان اقنعوهم انهم سيخرجون الخيار من طيازهم اذا لحسوا اكساسهم باللبن فاضطروا لفعل ذلك وقد بدأوا يعتادون على شرب لبنهم، وبعدها اخرجت الفتاتان الخيار من طيازهم ثم وضعوها بالعافية في فمهم وكان الاخوان متفاجئان لدرجة سمحت بدخول الخيار في أفواههم قبل أن يقذفوها فقالت ماهي: شكلهم كدة مش عايزين يتفكوا فرد سيلين: سيبك منهم دي حتى ازبارهم اصبحت شبة الحباية رجعت الفتاتان يدخلون اصابعهم في اطيازهم بقوة اكثر من الاول وهم يأمروهم أن يأكلوا الخيارة وعندما زاد اعتراضهم وغضبهم قامت سيلين بإحضار حزامين وأعطت واحد لماهي وبدأوا يضربونهم بقوة على أجسامهم بداية بصدرهم وبطنهم وأزبارهم حتى ارجلهم وهم يضربون بغل والاخوان يصيحون في ألم وبعد 10 دقائق أكل وليد الخيارة وتبعه وائل بعد أن اعياهم الألم اختفت الفتاتان عن انظارهم لدقيقة ثم عادوا بشكل مخيف فقد كانا يلبسان ازبار صناعية ضخمة فقالت ماهي: شكلهم مش حيستحملوا الازبار دي فقالت سيلين ضاحكة: اومال لما يجي الزبر الوحشي حيحصل فيهم ايه؟ 29 – دخل عادل للفيلا وصعد ناحية الغرفة وكان يسمع صيحات الغضب من وليد ووائل فخلع عادل كل ملابسه ونظر لزبره الشامخ نظرة وكأنه يخبره ان عليه مجهود كبير دخل عادل فوجد الفتاتان تلبسان الزبر الصناعي ولكنهم يعانون بسبب انهم فكوا اقدامهم والاخوان يتحركون لكي يمنعوهم من لمسهم وهم يشتمون بأقبح الالفاظ فقام عادل بقوته بمسك قدمي وليد ثم رفعهم وقلبهم حتى جعلهم عند يديه المربوطتان ثم جعل سيلين تكلبش قدميه واصبح يدي وقدمي وليد مربوطين في نفس الجهة بالقرب من رأسه وطيزه مرفوعة وظاهرة وفعل نفس الشئ مع وائل واخذ ينظر لطيازهم وما فعلته الفتاتان في فتحتهم فطلب منهم عادل ان يكملوا مهامهم فقفز الاثنان فوق السرير ووجهوا ازبارهم الصناعية نحو فتحات طيازهم وادخلوا ازبارهم بقوة حتى فشخت طيازهم وظلوا يفشخونهم بقوة وسرعة دون رحمة بينما عادل امسك بالحزام واخذ يضرب وليد قليلا ثم يضرب وائل ثم يعود لوليد واخذ يبادل بينهم وكان يضرب بغل وقوة مما جعل اجسادهم تحمر من شدة الضرب ثم ترك الحزام ووقف خلف سيلين وقبل رقبتها وقال: شكلك عايزة محفز عشان بتنيكيه براحة وادخل عادل زبره في كسها فضغطت سيلين بزبرها على طيز وليد واخذ عادل يسرع في نيكها وهي تتألم من قوة زبره وتندفع اكثر نحو وليد لتفشخ طيزه مما جعله يصرخ ويتألم بشدة وبعد عدة دقائق أتت شهوة سيلين فتركها عادل وقد بدأت تهدأ ولكنها محافظة على الزبر في طيزه وتوجه نحو ماهي ليفعل بها نفس الشئ حتى ارهقها من نيك كسها بينما وائل تحول إلى متناك فعليا مستمتعا بالزبر في طيزه وهو يتأوه بشكل ممتع ويبدو على وجهه الاستمتاع والابتسام عاد عادل لنيك وليد بنفسه وطلب من سيلين ان تنيك زوجها بينما وضعت ماهي زبرها الصناعي في فم وائل الذي مصه وهو يتناك من سيلين في نشوة غريبة، ادخل عادل زبره بقوة وفي دفعة واحدة اطلقت صرخة عالية جدا من وليد واخذ عادل يفشخه في طيزه بسرعة وقوة دون رحمة ويخرق طيزه بزبره كاملا لدرجة جعلت وليد في حالة شبة غيبوبة وبعد أن فشخه توجه نحو وائل وجعل ماهي تنيك زوجها بينما تضع سيلين زبرها في فم وليد الذي مصه دون أي اعتراض، وناك عادل وائل بقوة وسرعة ولكن وائل كان مستمتع بزبره وهو يتأوه بشدة ويقول وهو في نشوته: نكني افشخني انا متناك النيك من الطيز حلو اوي زبرك ملوش مثيل فقال عادل: انا خلاص حجيبهم في طيزك المتناكة دي بعد لحظات قذف عادل لبنه في طيز وائل الذي شعر بسخونة ولزوجة لبنه الكثيف وكانت علامات الرضا والاستمتاع عالية جدا عنده نزل عادل وجلس على الكرسي وزبره منتصب فأتت الفتاتان لتمصا زبره في نهم وحب فقال وليد: هو انتو عايزين مننا ايه؟ فنظر عادل نحوه ونظر نحو البنات مبتسما وقال: هو انتوا مقلتلهمش احنا عايزين ايه؟ فضحكت سيلين وقالت: تصدق نسيت هو انا دماغي دفتر فقالت ماهي: بصراحة بتستعبطي يا سيلين قال عادل ضاحكا وهو ينظر نحو وليد: معلش الغلطة دي عندي انا حنكهم وفشخهم على الغلطة دي واحنا مش عايزين منك غير حاجة بسيطة انك تمضي وتبصم بس ثم نظر عادل نحو ماهي وسيلين وقال: مش دلوقتي مرحلة الشمعة والمشابك فقامت ماهي وسيلين وهم مبتسمين وذهبوا ليعدوا العدة فنظر عادل نحو وليد ووائل وقال: كان عندكم مزز حلوين فرحتوا تنيكوا مرات اخوكم وتأخذوا حقها وحق اولادها طيب دلوقتي احنا معانا الكاميرا الخفية تقول نذيع حنذيع تمضوا وتبقوا كلاب زوجاتكم مش حنذيع مع ان اداءكم رائع جدا جاءت ماهي وسيلين وجلس عادل ليشاهد ما سيفعلوه في أزواجهم وقبل أن يبدأوا قال وائل: انا حمضي وحكون كلب تحت رجلين ستي سيلين وعايز اتناك في طيزي دايما وكل حاجة حتكون بإسمها وتقدر تعمل معايا اللي هي عايزاه اقتربت منه سيلين وقبلته وقالت: شاطر يا متناك وحمتعك اوي عشان بتسمع الكلام اقتربت ماهي نحو وليد ونظرت له بقوة وهي ممسكة بالشمع وقالت: شكلي معرفتش اربيك كويس يعني متناك اختي يوافق وانت لا، انا حفشخك ومش حرحمك فأسرع وليد وقال: انا حعمل كل حاجة فأبتسم عادل وفك وائل أولا وجعله يمضي علي كل الاوراق التي تثبت بيعه لكل ممتلكاته لسيلين وايضا على شيكات علي بياض، ثم ربطه عادل مرة اخرى ولكن في وضع الكلب وفعل نفس الشئ مع وليد وبذلك اصبحا الاخوان لا يمتلكان شئ وكل شئ بإسم زوجاتهم قال عادل: طبعا انتوا كنت مطعين ولكن ده مش معناه انكم مش حتتعذبوا لأن الكللابب لازم تترود عشان تعرف انها لو غلطت حيكون شكل العذاب ازاي جلس عادل على الكرسي ليشاهد ما سيفعله الفتاتان اللتان بدأ مباشرة في وضع الزبر الصناعي في أطيازهم ثم بدأوا بوضع المشابك وتعليقها علي جلودهم والمشابك كلها مربوطة بسلك في النهاية ووضعوا مشبكين على حلماتهم ومتدلي منها ثقل لأسفل مما يشد حلماتهم بقسوة ثم أخذوا يضربوهم بقسوة على طيازهم حتى احمرت وبعدها استخدموا الشمع مما جعل الاخوان يتلون من الالم فقامت الفتاتان بوضع كلوتاتهم في افواه الاخوان ليكتموا اهاتهم مع توعدهم اذا تركوها تخرج من افواههم وبعد ذلك عادوا لضرب طيازهم بالحزام مرة اخري وفجأة سحبوا سلك المشابك فشدت جلودهم بقوة ومعها صرخة قوية جدا ولكنها مكتومة من افواههم وكانوا يتلون على السرير من الالم مع ضحكات الفتاتان العالية، وهاج عادل على المنظر وقام واخذ سيلين ووضعها فوق وائل في نفس وضع الكلب واخذ ينيكها في كسها وهو يلعب باصبعه في طيزها وهي تتأوه بشدة وتصرخ وتقول لزوجها: زبره جامد سيدي وسيدك بيفشخ في كسي وبيبعص طيزي ارجوك قله ينيكني في طيزي قال وائل: ارجوك يا سيدي افشخ طيزي ستي سيلين وافشخ طيزي انا كمان بعدها ارتعشت سيلين من فرط الشهوة فأخرج عادل زبره واخرج الزبر الصناعي من طيز وائل وخرقه بزبره واخذ ينيكه بقوة حتى قذف وائل بضع قطرات من اللبن من قوة شهوته وبعدها اخرج عادل زبره وعاد به إلى طيز سيلين وأدخل زبره براحة حتى بدأت تتعود عليه واخذ ينيكها بزبره الكبير وهي تشخر وتصرخ من الالم والمتعة الجميلة، ونظر عادل بجانبه فوجد ماهي تنيك في وليد بعد ان لبست الزبر الصناعي وهي تشد المشبكين المعلقين في الحلمات وكلما فلتوا تعيدهم مرة اخرى لتشدهم ثانيا ووليد في حالة شهوة عارمة ومغمض العينين، وعندما زادت شهوة سيلين من نيك عادل لطيزها بالإضافة لحركة يده التي تلعب في كسها حصلت رعشة قوية جدا جعلت سيلين تشد الثقل بقوة فتنزع المشبكين من على حلمات وائل فصرخ وائل بشدة مع صرخات سيلين وهي تنزل شهوتها وترتعش لتجتمع صرخاتهم الممزوجة بالمتعة ويخرج عادل زبره تاركا سيلين نائمة فوق ظهر وائل وهما في حالة ثبات وتوجه عادل نحو ماهي التي تنيك وليد وادخل زبره في طيزها دون سابق انذار واخذ ينيكها بسرعة وهو ممسك بيديه ببزازها الرائعة وهي تتلوى بين يديه حت ى اتت شهوتها فابعدها عادل وطلب منها ان تخلع الزبر الصناعي وادخل زبره في طيز وليد واخذ ينيكه بسرعة وهو يتأوه من المتعة التي جعلته يندمج ويدفع بطيزه للخلف ليدخل زبر عادل كله في طيزه وبعد دقائق نام عادل على السرير بين وليد ووائل المربوطان في وضع الكلب وسيلين تنام فوق ظهر وائل وجاءت ماهي لتركب زبره وتدخله كسها وتصعد وتنزل عليه بسرعة خارقة ليخترق زبر عادل كسها بالكامل وبعد دقائق شعر عادل انه سيقذف فقال لماهي: انا خلاص حجيبهم فقالت ماهي بصوت متقطع: وانا كمان جيبهم في كسي وانت يا وليد اترجاه عشان يجيبهم في كسي عشان اخلف راجل مش خول فقال وليد بمحن: جيبهم يا سيدي في كسها وما هي الا لحظات حتى ارتعشت ماهي واتت شهوتها ومعها قذف عادل لبنه في كسها كانت معركة نيك حقيقية وقوية وظلت متتابعة بين بعض الراحة والعودة للنيك حتى عند الاكل كان عادل يجلس علي الكرسي وعلى كل فخذ تجلس ماهي وسيلين وكل منهما ممسكة بسلسلة مربوطة بطوق حول عنق زوجها اقصد كلبها وهم يضعون الاكل في فم عادل والذي يسمح لهم برمي بعض الاكل على الارض ليأكله كلابهم بفمهم دون أن يستخدموا ايديهم وظل النيك المتنوع حتى نام عادل وهو يحضن الفتاتان والكللابب نايمة على الارض جنب السرير حتى تاني يوم عندما قام عادل وقبل كل من ماهي وسيلين وودعهم على وعد باللقاء واتفقا على أن يدير هو الشركة وبذلك خرج عادل سعيدا بما انجزه وانه اعاد الشركة لجميلة واولادها وترك ماهي وسيلين يستمتعون بكلابهم وممتلكاتهم الجديدة ويضعوا قوانينهم مع كلابهم 30 – عاد عادل لبيت رامي وهو يستعد لينتقم من نادر اخو زوج نهى وجلس ليأكل وأعطى لجميلة الورق الذي يعيد لها حقها مما اشعر كل من في البيت بالأمان وبعدها طلب من رامي ونهى أن يستعدي بعد الغداء للذهاب لنادر لإنهاء هذا الامر ودخل عادل ليستريح ولكن قبل أن يدخل همس في اذن رامي طالبا منه شئ لكن لم يسمعه باقي البيت ثم التف نحوهم وسألهم عن موعد عودة علا فهو لم راها فاخبروه انها ستعود اليوم ليلا أو غدا صباحا، فدخل عادل ليستريح استيقظ عادل بموعد الغداء وبعدها نزل عادل ورامي ونهي متوجهين لبيت نادر وعندما وصلوا هناك استخبى عادل ورامي وطرقت نهى الباب فنظر نادر من العين السحرية ثم فتح الباب مبتسما وفجأة جاءته ضربة على رأسه افقدته اتزانه وبعدها دخل عادل بقوته وانامه على بطنه على الكنبة وربطه بالكامل من يديه ورجله وجسمه حتى لا يتمكن من أي حركة، ودخلت نهى وفكت سارة واخرجتها وكانت سارة تمتلك بزاز كبيرة وطياز ضخمة ولونها قمحي ويبدو عليها اثار التعذيب ولكن جسمها ملبن يهتز كله وهي بتتناك خلع عادل ملابسه وسط ذهول سارة ونهى بسبب ظهور زبره الشامخ امامهم وكان نادر يصيح حتى كتمه رامي بأن جلس فوق رأسه وقطع عادل كل ملابس نادر حتى ظهرت طيزه فضربه بقوة على طيزه وأغلق عينيه وأدخل زبره بعنف شديد في طيزه فخرقها حتى نزفت ددمم وظل ينيك وصرخات نادر تزداد وان كان عادل يكتمها وظل عادل ينيك في نادر دون رحمة بنفس الوضع لمدة ربع ساعة حتى تفاجأ عادل بخفوت حركة نادر وتوقفه عن التألم فوجدوه قد اُغمي عليه فتركه عادل ودخل عادل ليستحم سريعا ليغسل أثر الدم خرج عادل بزبره الشامخ فوجد رامي في غيبوبة قبلات مع سارة وهما عاريين وفجأة اقتربت منه نهى وامسكت زبره وهي تقول: تسمحلي اريحك ثم نزلت على ركبتيها واخذت في مصه ومحاولة ادخال جزء منه في فمها فهاج عادل عندما نظر فوجد سارة بتخنها راكبة فوق رامي ونازلة وطالعة عليه وهو ماسك بزازها الكبيرة وبيدعك فيهم، فقلب عادل نهي ووضعها على الكرسي في وضع الكلب بحيث رجل على الكرسي والاخر على الارض وادخل زبره فصاحت نهي وهي تتناك بقوة واهاتها زادت حتى انها جعلت نادر يفيق ليرى زوجته تتناك من رامي وزوجة اخية بيفشخها عادل بالطبع لم يتحمل رامي وقذف لبنه في كس سارة التي نزلت تمص زبره وتلعب في طيزه فعلى ما يبدو انه اخبرها بوضع طيزه، بينما عادل قلب نهي على ظهرها ورفع رجليها على كتفه وعاد لنيك كسها ولم يرحمها نيك حتى شعر انه سيقذف فشدها من شعرها وأنزلها على الارض وشد سارة وقذف عليهم الاثنان نظر عادل لنهى وسارة وهما يقبلان بعض ويلحسان اللبن حتى شربوه بالكامل فقال عادل لسارة: ألا تريدي تعذيبه؟ فقالت سارة: طبعا انه وقت الانتقام جلس عادل وجلست نهي على رجليها بينما دخل رامي خلف سارة التي عادت ومعها عدة غريبة وبدأت تدخل حاجات عدة في طيز نادر بعد ان كتمت فمه بكمامة حتى لا يعلو صوته وكان الباقين يشاهدون ما تفعله سارة ومساعدها رامي، وبعدها قامت سارة باستخدام سكينة تم تسخينها على النار وقامت بحرق كل فردة من طيزه وبعدها ركبت خطاف في طيزه وشدت طرفه وعلقته في فتحتي انفه مما جعل رأسه تتشد للخلف ثم علقت ثقل كبير في بيوضه وبعدها استخدمت السكين مرة اخري بعد تسخينها مرة اخري واخذت تلمس بها جلده وهو يتألم ويتحرك وكلما يتحرك يشعر بشدة الخطاف في طيزه وانفه وشد كبير في بيضانه بسبب الثقل ولم تكتفي بذلك بل وضعت دبابيس صغيرة مربوطة معا في سلك في كل اجزاء جسمه حتى حلمات بزازه واخذت تشدها ببطء وهو يصرخ صرخات مكتومة وكان الموقف مثير ومقزز مع ظهور ددمم نتيجة الدبابيس وكان نتيجة ذلك أن نهى نزلت على زبر عادل وظلت تتحرك على زبره في شهوة جعلتها ترتعش وتنزل شهوتها وتعود مرة اخرى للركوب وعندها اتى تليفون لرامي فنظر لعادل الذي طلب من سارة ان تنهي الامر وتتركه لأن هناك ضيف لديه عمل مهم معه وبعدها سمعوا صوت جرس الباب ودخلت دكتورة سعاد ونظرت حولها لكل المناظر العارية ولكن ما جذب انتباهها ارتعاش نهى الشديد الذي جعلها تقوم من على زبر عادل الجبار فقالت سعاد: طبعا المربوط ده هو اللي حتخصوه والزبر ده اللي حيكيفني بعد العملية طبعا غير اتعابي وبعد ساعة خرجت سعاد بعد أن انهت العملية فوجدت رامي بينيك في سارة وبيبوس فيها وسمعت صوت عادل ونهى بالحمام فدخلت عليهم فوجدت نهى تحميه وتغسل جسده وزبره مازال شامخاً فخلعت ملابسها وانضمت لهم وكانت سيدة في قرب الاربعينات ممتلئ قليلا وليست جميلة ولكن عادل فشخها في كسها وطيزها ولم تتحمل قوة زبره لدرجة انها نامت على ارض البانيو وتركت عادل ينيك فيها حتى قذف على بزازها وبعدها خرج عادل ولبس وجلس هادئا حتى اتت نهي والدكتورة سعاد ولبسوا وصحوا رامي وسارة النائمين في حضن بعض ودخلوا ليستحموا وعادل توجه لنادر في الغرفة وقال: دلوقتي اصبحت متناك وكمان من غير زبر اذا كنت عايز تعيش وتنسي اللي اتصور يبقي تطلق سارة وتنسى اصلا عيلة نهي واياك اشوفك ولو صدفة فقال نادر وهو يبكي: حاضر مش حتشوفني تاني ارجوك ننسى بعض وننسى فيديو النيك والتعذيب والخصي لزبري بعدها اتت سارة فطلقها نادر وكانت سعادة رامي كبيرة فعلى ما يبدو انهم اعترفوا بحب بعض وايضا يبدو انهم مناسبين لبعض 31 – تركتهم الدكتورة سعاد ومشت بعد أن اخذت نيكتها ومالها مقابل العملية وعندما كانوا نازلين طلبت سارة من رامي أن يعذبوا أم نادر فقال عادل: طبعا سنفعل بل وسنجعلها تطلق نهي من زوجها وبالطبع فعلوا نفس الشئ فطرقت نهى الباب وعندما فتحت الأم الباب امسكها عادل ومباشرة قطع لبسها وأخذ ينيكها حتى اصبحت مستمتعة بالرغم من أن عادل كان متقزز وكان يبعد وجهه ولا ينظر وهم يصورها وهي مستمتعة جدا حتى قذف عادل في كسها وتركها فقالت نهى: لو مخلتيش ابنك يطلقني ويتنازل عن بنته حنفضحك انتي وابنك والفيديو موجود وانتي ست كبيرة فوافقت الست ووعدتها انه غدا سيطلقها وسيرسل لها ورقتها وورقة التنازل وخرج الجميع في سعادة متوجهين لبيت رامي وأما سارة فقررت ان تذهب لبيتها لأهلها على وعد باللقاء مع رامي 32 – رجع عادل ونهى ورامي للبيت وقرر عادل أن يحتفل معهم بالانتصار بنيك جميلة ونهى وساندي ورامي معا ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ الجزء السادس والاخير هذا هو اخر جزء للقصة اتمنى أن تكون اعجبتكم 32 – رجع عادل ونهى ورامي للبيت وقرر عادل أن يحتفل معهم بالانتصار بنيك جميلة ونهى وساندي ورامي معا جلس عادل واسرة رامي ليأكلوا وهم في قمة السعادة وقد أوضح عادل لهم أنه ناك كل واحد فيهم مما جعلهم يشعرون براحة حتى طلبت جميلة من الجميع أن يجهز نفسه للاحتفال برجلهم عادل فقاموا جميعا حتى رامي ودخلوا ليلبسون قمصان نوم وخرجوا واحد تلو الاخر وكان عادل قد جهز نفسه بحباية ليستطيع أن يقوى على هذه الحرب، وحقا كانوا فاتنين جدا مما جعل زبره يشد وينتصب وهو عاري فضحكت ساندي قائلة: العامود شد وشكله حيفشخنا وبعدين مبيرحمش حد فقال عادل: يلا كل شرمطة حترقص عشان عايز اعمل مسابقة رقص وبدأت نهى ترقص وبعدها رامي الذي كان فاشلا في الرقص مما جعلهم يضحكون عليه وهو يحاول هز وسطه ثم بعده قامت ساندي وقد كانت بارعة في الرقص وكانت الخاتمة فوق الوصف برقص جميلة واهتزاز كل جسمها مع حركاتها الراقصة وهاج عادل على منظر جميلة وهي ترقص فأمسك بنهى وجعلها تنزل لتمص زبره فنزلت معها ساندي لتمص بيضانه واخذا يتبادلا في المص بنهم وعادل يتابع جسد جميلة ورامي يلعب في زبره ويده الثانية تلعب في طيزه وهو ينظر نحو امه ثم أشار عادل لجميلة التي أتت ومالت نحوه فأنقض على بزازها الملبنة وهو يقفش ويبوس فيهم وهو يقلعها ما تبقى علي جسدها ثم سحبها لتركب فوق زبره فصرخت جميلة وهي تركب وقالت: هو كبر ولا ايه؟ فقالت ساندي: اه شكله كبر فعلا وأخذت جميلة تنط بقوة فوق زبر عادل وهي تتأوه وتخرج آهاتها بصوت عالي ونهي تجلس على الارض تحتهم تلحس بيضان عادل، اما ساني فتوجهت نحو رامي ورفعت رجليه لأعلى واخذت تمص زبره ويدها تلعب في طيزه وبعد دقائق قذف رامي لبنه سريعا في فم ساندي اما جميلة فأنزلت عسلها وهي ترتعش وأخذت نهى تلحسه من على بيضان عادل، فأراح عادل جميلة وأمسك بنهى وجعلها تركب على زبره ولكن ظهرها ناحيته ووشها للخارج وأخذت تقفز عليه وهو ممسك بيده اليسرى ببزها الايسر بينما يده اليمنى تلعب في كسها مع حركتها السريعة على زبره وكانت نهى تشخر وتتأوه بشرمطة كبيرة وفجأة قامت من على زبره ونطرت كمية كبيرة من عسلها وهي تتشنج ثم نامت بظهرها على صدره وهي تنهج فأبعدها عادل وقام من مكانه ووضع رامي على الارض في وضع الكلب ووضع ساندي فوقه واخذ يدخل زبره في طيز رامي وهو يلعب بيده في كس وطيز ساندي ثم يخرجه من طيز رامي الى طيز ساني التي كانت تعض في كتف رامي بغل من الألم والمتعة وهي تصرخ بشدة ومدت يدها نحو حلمات رامي وقرصتهم بشدة لتخفف الألم عنها وليجتمع آهاتهم معا واخذ ينيك فيهم حتى مال رامي بجسده على الارض بالكامل وكانت فوقه ساندي كان وضعا مثيرا بالنسبة لعادل فزاد في سرعة نيكه وساندي ترتعش تحته وهي ورامي في قمة نشوتهم حتى قذف عادل في طيز ساندي وهو يقبل ظهرها وبعدها اخرج زبره وترك ساندي فوق رامي وهما الاثنان في شبة غيبوبة من التعب وعاد عادل للكنبة حيث جميلة ونهى وجميلة تشير له وهو كالوحش الذي سيهجم على فريسته رفع رجلي جميلة على كتفيه وادخل زبره في كسها وضغط بجسمه نحوها وبدأ ينيكها بقوة وتحركت يده لتلمس كس نهى وتلعب فيه مما جعلها تفيق وتقترب منه وتقبله وزاد عادل في سرعته في نيك جميلة حتى اهتزت تحته وهي تأخذ نفسها بصعوبة فأخرج عادل زبره وهدأ للحظات ثم وجهه نحو طيزها فقالت نهى: انا عايزة اتناك انا عليا الدور فردت جميلة بصوت متقطع: سيبه الملك يعمل اللي عايزه يا متناكه فأدخل عادل زبره براحة حتى استقر في طيز جميلة وأخذ يتحرك وهو يزيد سرعته وجميلة تتأوه وهى تتكلم عن زبره وكبره وان طيزها مش قادرة تتحمله وزاد عادل من دخول زبره في طيزها حتى خرق طيزها بكامل زبره وخرجت منها صرخة هستيرية من كبر زبر عادل واخذ ينيكها حتى ساحت منه جدا وبعدها اخرج زبره وتوجه نحو نهى ووضعها في وضع الكلبة وادخل زبره في طيزها واخذ ينيكها بقوة وهو يحرك يده على كسها ويفرك فيه بقوة وهو يقبل ظهرها وهى تتأوه بشدة حتى تعبت جدا فأخرجة من طيزها وأنامها علي بطنها على الكنبة ورجليها على الارض ليعود للوضع الذي يحبه ولكن بشكل مختلف قليلا وضربها بكلتا يديه على فلقتي طيزها ثم ادخل زبره سريعا في كسها ولم تتحمل نهى هذا الوضع سريعا وارتعشت بشدة ويخرج عسلها بكثرة فأخرج عادل زبره وأمسك برأس جميلة وجعلها تمص زبره للحظات حتى قذف في فمها وطلب منها ان تشارك نهى في اللبن فتوجهت جميلة نحو بنتها نهى وتبادلا القبل واللبن بين فمهما حتى شربوه بالكامل كانت الجولة الثالثة جولة مميزة بالنسبة لعادل فقد جعلهم جميعا ينامون على الارض على بطونهم وانقض عليهم لينيك في اطيازهم جميعا وفي اكساس جميلة ونهى بشكل متتالي وهو في قمة هياجه حتى شعر أنه سيقذف فقام ووقف واخذ يقذف لبنه على اطيازهم وقد وزعه على اطيازهم جميعا وتركهم في حالتهم ودخل للحمام ليستحم ثم خرج من الحمام وذهب لغرفته ونام على السرير وكأنه في غيبوبة من التعب والارهاق الذي مر عليه في اليومين السابقين خاصة وأن الحبوب مفعولها انتهى 33 – قام عادل من النوم على ميعاد الغداء في اليوم التالي فقد نام ما يقرب من 16 ساعة وكان كل جسمه متكسر من التعب ولبس وخرج ليقابل لأول مرة علا التي ابتسمت له وفقالت: اهلا برجل البيت وقف عادل في حالة صمت ينظر لها وعجز لسانه عن النطق ينظر نحو وجهها الجميل وعينه تلتقي بعينيها الجميلة، اقتربت علا منه لتسلم عليه فمد يده سريعا ليتلمس يدها ولكن جرت قشعريرة بجسده فهو ينظر لها بشكل مختلف عن كل النساء السابقين واخيرا نطق عادل دون أن يترك يدها: انا انتظرت اسبوع هنا بس عشان اشوفك استغربت علا الكلام واستغربت اكثر من نظراته ولم تستطع أن ترد عليه حتى قاطعت جميلة هذه اللحظة الغريبة قائلة: يلا عشان الغداء جاهز جلسوا جميعا على الاكل وبدأت الجميع يتكلم وعادل ينظر فقط نحو علا في هيام شديد وقلبه يدق بشدة وبالرغم من أن نهى اخبرتهم أنها تطلقت إلا انه لم يهتم أو يرد ولكنه كان يتابع علا وهي تحكي عن رحلتها مع صاحباتها وبعد ذلك وجهت كلامها لعادل وهي تكلمه عن ما فعله ليعيد الشركة لهم وكيف أنه انقذ نهى من براثن هذه العائلة القذرة واخذ عادل يبادلها الكلام بل حكى أمام الجميع كل التفاصيل ولكنه ختم كلامه بشيء غريب جعل الجميع يصمت فقال: أنا عمري ما جربت ممارسة الجنس لكن في اخر شهر جربت أنواع كثيرة من الجنس والنساء وحقيقة استمتعت مع كل واحدة بشكل مختلف ولكن قلبي حب شخص اخر أنا انظر له الان كان الصمت يخيم على الجميع وعيني عادل مصوبة نحو علا التي خفضت عينيها وهي مرتبكة بشدة وقامت علا وشكرت امها على الغداء وقام عادل بعدها وخرج للبلكونة وهو يسأل نفسه : ما الذي فعلته؟ جاءت علا من خلفه وقالت: من أول لحظة قابلتك فيها وأنا شايفة نظرة غريبة جدا مش نظرة جنسية ولكن نظرة حب خالص وشوق لرؤيتي ولكن من أمتى وانت بتحبني؟ خاصة انك أول مرة تشوفني ألتف عادل نحوها وهو ينظر بشغف وقال: يوم وقع نظري على صورتك التي أرسلها لي اخيك في هذه الحظة شعرت بشعور مختلف، كل الصور كنت انظر لها نظرة جنسية ولكن صورتك كانت نظرتي مختلفة تملكني شعور ورغبة في أن اراكي فقط أن اتكلم معكي، كل لحظة أنظر لصورتك أنظر لوجهك لجمالك لعينيك لملامحك حتى أنها اخر شئ اراه قبل أن اغمض عيني، وعندما رأيتك اليوم شعرت بقلبي ينادي عليكي أنه احساس لم ألمسه من قبل انه احساس جميل أن ترى وتتكلم من تحبه كانت كلمات عادل نابعة من قلبه وقد اخترقت قفصها الصدري لتسكن قلبها واحمر وجهها الابيض وقالت: انا عايزة اعرف عنك كل حاجة عشان احكيلك كل حاجة وبدأ عادل يحكي لها كل التفاصيل حتى عن موت اهله وانه اصبح وحيد وكانت هي تسمع وهي مبسوطة انه يحكي كل شئ حتى ما يحزنه، وبعدها حكت علا له عن حياتها وعن تجربة حب سابقة قد قهرتها عندما تركها حبيبها وأنها قررت ان تبتعد عن صنف الرجال حتى أنها امتنعت عن كل من يتقربون إليها أو يدعوا حبها اعجابا بجمالها ولكن نظرته لها كانت مختلفة وظل عادل وعلا يتكلمان و يضحكان معا لا يقاطع جلستهما الا جميلة التي تحضر بعض الطعام وكأنهم مخطوبين وقد حل الليل حتى قال عادل فجأة: تتجوزيني! تفاجأت علا وصمتت للحظات ثم نظرت في عينيه وقالت: موافقة بس بشرط قال عادل: طبعا مش حقولك كلام الافلام اللي يقولك موافق من غير ما أعرف ولكن سأكون صادق معكي وأخبرك أن استطعت أن انفذ الشرط لن أتردد فيه قالت علا: لا ده بسيط وبعدين حاجة عملتها الفترة اللي فاتت كثير جدا، أنا عايزة أشوف جسدك وتشوف جسدي دلوقتي لم ينتظر عادل ولكنه أمسك يدها وشدها وتوجه إلى غرفتها وقال في طريقه لجميلة: خلاص وافقت وحنخلص حاجة في الغرفة وبعدين نطلع عشان نجهز للفرح ودخل عادل وعلا للغرفة فجلست علا على طرف السرير وبدأ عادل يخلع ملابسه حتى أصبح عاريا أمامها وزبره كبير متدلي بين فخذيه ولكنها نظرت من فوق لتحت لترى كل جزء من جسمه وجذبها تقسم صدره وبطنه وقوته الجسدية ولونه القمحي فقامت علا من على السرير واقتربت نحوه وهي تعض على شفتيها ووضعت يدها على صدره ثم مالت برأسها على صدره فهذا هو طولها وقالت: إني أسمع نبض قلبك فقال عادل في لوعة: أه أصله بينادي عليكي رفعت علا نظرها لتتلاقى أعينهم وأخذت تحرك يدها على صدره وتنزل نحو بطنه ونزلت يدها حتى أمسكت بزبره تتحسه ثم تركته عندما رأته بدأ في الانتصاب من ملمسها ورجعت خطوة للخلف وبدأت في خلع ملابسها ليظهر جسدها الابيض الناعم وبالطبع وقف زبر عادل شامخا احتراما لهذا الجسد الرائع وعين عادل تقلب في هذا الجسد وقال لنفسه: أنه الجسد المثالي الذي لا يمكن الثبات أمامه إنها تمتلك وجه خيالي فعينيها عسليتان وشفتيها صغيرتان وأنف صغيرة مع خدود وردية وبزاز متوسطة مشدودة بحلمات وردية منتصبة وطبعا لا يوجد كرش بل بطنها نازلة بإنسيابية لكسها الوردي ومع فخاذ رجل بيضة مثيرة بشكل غير عادي ومؤخرتها ملفوفة ومدورة ولا يمكن أن تجد أفضل من ذلك، وحقا لا يمكن وصف جمالها لذلك سأعطيكم صورة قريبة من جمالها / /> / /> قالت علا: لا تتحرك واجعل يدك خلف ظهرك ولا تفعل شئ لأني أرى عينيك جيدا فضحك عادل وقال: طيب بذمتك ده جسم الواحد يثبت أمامه ولكن عشان خطرك ماشي اقتربت علا مرة اخري منه وطبعت قبلة طويلة على شفتيه وبعدها قبلت رقبته وبعدها صدره ثم بطنه حتى نزلت على ركبتيها ليقابل وجهها زبره المنتصب وبدأت في تقبيل الرأس قبلات صغيرة وعادل ينظر لما تفعله في نهم شديد وبعدها بدأت تلحس رأس زبره بلسانها وتحرك لسانها عليه ببطء بحركة دائرية جميلة وبعدها بدأت تمص رأس زبره ويدها اليمنى تتحرك على باقي زبره براحة ويدها اليسرى تتلمس بيضانه وترفع علا عينيها وهي تمص فتجد أن عادل أغمض عينيه من الشهوة فهو يمسك نفسه بالعافية فهو يعرف أنه في هذه اللحظة يريد أن يمسك رأسها ويدفع زبره بقوة في فمها من الإثارة الشديدة التي يمر بها ولكنه يريد أن يتركها تفعل ما تفعله خاصة وأنها محترفة أخذت علا تقبل زبره حتى نزلت نحو بيضانه الكبيرة وبدأت تمصها وتأخذ بيضه في فمها ثم تتركها وتأخذ الأخرى وتبادل بينهم بينما يدها اليمنى تتحرك فوق رأس زبره ويدها اليسرى تدلك باقي زبره ثم عادت مرة اخري لتمص زبره ولكن بشكل أسرع وتحاول إدخاله لفمها وإن لم تستطع إدخال إلا نصفه فقط بسبب كبره وحركه يدها على ما تبقى خارج فمها وعلى بيوضه وكان عادل في قمة اثارته لدرجة فوق الوصف وخرجت منه تأوهات مكتومة ويبدو عليه أثر الهياج الشديد واقتراب القذف وعندما شعرت علا بقرب قذفه توقفت عن أي حركة بحيث رأس زبره في فمها ويدها اليمنى ممسكة بقوة وضاغطة على زبره ويدها اليسرى أفشه بقوة في بيوضه وكان عادل يريد أن يخبرها ألا تتوقف ولكن خرجت منه آهات متتالية وبين كل آه قذف للبنه في فم علا : آه.. قذف.. آه.. قذف.. آه.. قذف.. آه.. قذف.. آه.. قذف.. آه.. قذف.. وقذف عادل ما يقرب من 12 دفعة بكميات كبيرة من اللبن حتى أن علا لم تتحمله في فمها وتركت الباقي ينفع على صدرها قالت علا: أنها كمية كبيرة جدا، انت حقا وحش وأخذت تدلك اللبن على صدرها والباقي تشربه في فمها وهي تقول: إنه ساخن ورائع وأخذت تنظر نحو الزبر الذي مازال منتصبا وقالت: احنا لازم نستحم ونلبس ونخرج لأني هجت ولو استنيت هنا دقيقتين كمان حنط على الزبر ده ومش حسيبة اللي بعد أن يخرق كسي وطيزي دون رحمة وقامت علا لدخول الحمام وأراد عادل أن يتبعها فقال: انت رايح فين؟ فقال عادل: مش أنتي قلتي حنستحمى قالت علا مبتسمة: أه بس كل واحد في حمام مش مع بعض أتت جميلة من خلف عادل وأمسكت بزبره ووجهت كلامها نحو علا قائلة: يعني مش حرام تسيبه هايج كده فقامت علا بإبعاد يد جميلة وقالت: محدش يلمسه عشان احنا دخلتنا بكرة وذهب عادل للحمام ليستحم وبعدها نام هو وعلا في غرفتها في احضان بعض دون أن يفعلوا شئ 34 – تقوم علا من النوم وتنظر لحبيبها عادل ثم تحضر ورقة وتجلس لتكتب فيها وبعدها بدقائق قام عادل من نومه عندما شعر بعدم وجودها فنظر فوجدها منهمكة في الكتابة على مكتب بالقرب منه فقال لها: صباح الخير ا أغلي ما لدي بتعملي أيه؟ قالت علا: تعال بص على افكاريا فقام عادل من السرير واقترب خلفها ونزل يطبع قبلة على خدها ثم نظر للورقة وقال: ده بجد ولا بتهزري ده صعب جدا قالت علا: لا اعتقد ده صعب عليهم مش عليك وبعدها قاموا للغداء وبدئوا في تجهيز معطيات الزواج واتفقوا مع المأذون على الحضور عند الساعة الرابعة، وفعلا جاء المأذون في الميعاد وكتب الكتاب وعند دخول الليل بدأت الحفلة مع وصول المدعويين وقد كانوا مجموعة العيادة (رنا وهدي ود/روان) وأعمام رامي وزوجاتهم(وليد وماهي ووائل وسيلين) وطبعا كان هناك طوق يلف رقبة كل منهم وايضا صاحبة ماهي (هبة) وبالطبع أتت حبيبة رامي والمتفقين على الزواج بعد نهاية شهور العدة والمطلقة حديثا من نادر (سارة) ودعت ساندي صديقتها وجارتها (نوال)ووصلت متأخرة قليلاً (الدكتورة سعاد) وقف عادل بين هذا الجمع وقال: أنا فقدت أبي وأمي وأصبحت وحيدا ولكن منذ فترة قريبة ارتبطت مع كل واحد هنا بعلاقة وقد أحببت هذه العلاقة ولذلك دعوتكم يوم زواجي لتكون عائلتي فحقا أنا أحببتكم جميعا، أنا احب علا جدا واليوم اريدكم أن تشهدوا حبي لها فهي أغلى ما لدي فحبي لها هو حب عشيق لعشيقته فأنا مجنون حبها ولذلك أريدكم أن تقفوا بجانبي وتكون حقا عائلتي في هذه الليلة وشعر الجميع بالسعادة خاصة بعد أن شعروا بحب عادل لعلا وباركوا للعروسين قالت علا: أنا أيضا اشهدكم أني أعشقه فقد وجدت فيه فتى أحلامي ولكني اليوم دعوتكم لأعطبكم هذا الجدول فهو سيكون جدول اسبوعي للقاء مع عادل هنا في هذا البيت وفيه كل شخص له موعد يحق أن يأتي اذا أراد نيكة جميلة ولا يوجد إخلال بالجدول للحفاظ على صحة وحشنا وطبعا الجدول حيبدأ بعد أسبوعين بعد رجوعنا من شهر العسل وطبعا جلس الجميع لبعض الوقت وهم يتكلمون عن علاقتهم وبالطبع كثر كلامهم عن وضع عادل المحبب وتأثيره على هياج عادل وبعدها سحب عادل علا من يدها تاركا الجميع ليدخلا معا لغرفة نومهما أغلق عادل باب الغرفة ثم أمسك علا وحضنها وقال: إياكي في يوم من الأيام تبعدي عني فأنتي كل حياتي فأنتي أغلى من الكون كله ووضع عادل يده على رقبتها وجعلها تنظر لأعلى لكي يلتقيا عينيهما واقترب بشفتيه ليطبع قبلة على خدها ثم تبعها بقبلة على شفتيها واخذ يتابع قبلات شفتيها في نهم وهو يدفعها للخلف حتى ألتصقت بالحائط وقبلها قبلة طويلة ويده تتلمس رقبتها وخلف شعرها في حركات مثيرة جعلتها تسيح ولا تستطيع الوقوف ولكنها مزنوقة بين الحائط وبين عادل الذي خلعها ملابسها بالكامل دون أن تشعر فقد كانت سارحة في قبلاته لشفتيها وهو يمص لسانها ويعض على شفتها السفلية ثم تبعها بقبلة شرسة طالت جدا وكانت عيني علا مغمضة وكأنها في غيبوبة وبعدها رجع يقبل خدها حتى وصل إلى اذنها فهمس قائلاً بحبك بجنون ثم أتبعها بقبلة خلف اذنها ساحت علا ولم تعد تستطيع الوقوف على قدميها من أنفاسه التي تدغدغ اذنها بين قبلاته المثيرة وهمساته عن مدى حبه لها كانت دقائق معدودة ملهبة جدا بين لمسات يده لرقبتها وبين أنفاسه وقبلاته التي تلهب اذنها فتعالت أنفاس علا وهي تنهج وقالت بصوت متقطع: مش قادرة ارجوك اسندني وريحني فقام عادل برفع رجليها وحملها وقد عاد ليقبلها قبلة طويلة في شفتيها حتى وصل للسرير ووضعها عليه، ونزل بقبلاته لرقبتها ليقبلها مع حركة لسانه ليلحس رقبتها البيضاء ويده تحركت لتتلمس حلمات بزازها المنتصبة ويده الأخرى نزلت لتتحرك فوق كسها ولم تمر دقيقتين حتى تشنجت علا وشدت جسمها من الاثارة حتى أنها رفعت ظهرها عن السرير للحظات قبل أن يعود ظهرها للسرير، وانتقل عادل بشفتيه لاليقبل حلمات بزازها اليمنى تاركا يده اليمنى تلعب في بزازها اليسرى وتفعص فيها وتقرص حلماتها قرصات خفيفة تخرج آهات مثيرة منها وأما يده اليسرى فتعرف عملها تحت وهي تتحرك لفوق وتحت على كسها المبتل بعسلها زادت أنفاس علا لأنفاس مسموعة وهي تنهج وبينها تخرج آهاتها المتقطعة وفجأة قالت: ارحمني وافتحني أنا خلاص مش قادرة ولكن عادل كان يريد أن يتمتع بكل جزء من جسدها وأن يهيجها قبل دخول زبره ونزل بشفتيه يقبل بطنها ولمس بلسانه سرتها فسرت قشعريرة في جسدها مع بعض الضحكات يبدو أنها تغار من هذه المنطقة ونزل بقبلاته حتى اقترب من كسها فوجدها تدفع رأسعه بيدها ليذهب لسانه نحو كسها ولكنه فاجأها وقام واقفا وهي نايمة أمامه على السرير ورفع رجليها لأعلى وأخذ يقبل باطن قدميها وهو يعري نفسه وينزل بقبلاته علىرجليها حتى أردافها وعاد ليقبل بشفتيه كل جسدها حول كسها وهي تنهج وتتمنى أن يلمس فمه كسها وعندما زاد هياجها قالت بصوت مبحوح: خلاص أنا كسي حيموتني فشعر عادل بلوعتها ونزل على كسها وقعد يبوسة قبلات سريع قبل ما يطلع لسانة ويلحس بصوت مسموع اكنة بيلحس جيلاتى ويقول دة عسل نحل ولم تمر دقائق حتى ارتعشت علا واهتز جسدها وحاولت دفع رأس عادل بعيدا عن كسها ولكن الغريب أنها في نفس الوقت أحاطت برجليها حول رأسه ليغوص رأسه في كسها لينقض على هذا الكس يلحسه ويمصه ويحرك لسانه عليه بشهوة عالية وتحركت اصبعه ليخترق طيزها البكر ليزيد هياجها فقالت: ارحمني ودخل زبرك أنا بموت من الهياج والنار مولعة في كسي وعادل مازال منهمكا في تدمير هذا الكس بلسانه قبل زبره وزادت حركات علا على السرير وهي تتشنج من تأثير النشوة وممسكة ببزازها وتدعك فيهم بقوة كبيرة وتضغط على حلماتها المنتصبة حتى أتتها الرعشة مرة أخرى وعادل منهمك في شرب عسلها وبعدها عاد عادل ليقبل بطنها مرورا ببزازها الجامدة إلى رقبتها حتى عاد إلى فمها ليطبع قبلة طويلة أخرى على شفتيها ويده تلعب في بزازها وحلماتها وأما زبره الضخم فهو يتحرك فوق فتحة الكس وكأنه يدلكه من الخارج وذابت علا في قبلات عادل الحارة ولم تفق الا عندما شعرت بألم خفيف بسبب كبر زبره وسمعت همساته في اذنها وهو يقول: مبروك يا أحلى وأجمل عروسة وقد دخل فقط جزء صغير من هذا الوحش وثبت عادل على هذا الوضع لانه يعرف أن زبره كبير وهو لا يريد أن يؤلمها وبعد دقيقة بدأ يزيد من دخول زبره ولكنه سمع اهاتها فقرر أن يكتفي الان بنصف زبره وبعدها اخرج زبره ومسح الدم وتركها تذهب للحمام للمياه الدافئة ولتريح نفسها قليلا وكانت علا تتحرك متمايلة مما جعل عادل يحملها للحمام خوفا من أن تقع وليساعدها قليلاً وعادوا للغرفة مرة أخرى وقبلات عادل وعلا لا تنقطع وشفتيهم ملتصقين ببعض وقد قطعوا شفايف بعض من العض والشهوة حتى عادوا للسرير وعاد عادل لهواية تقبيل ولحس جسمها فقالت علا: لا كفاية ارجوك أنا خلاص سحت وحموت على زبرك فطلع عادل وهو يقبلها ووجه زبره نحو كسها وأدخله براحة حتى منتصفه فسمع شهقتها فأخرجه فسمعها تصرخ قائلة: دخلة وإياك تطلعه وافشخني بيه كله فأدخله عادل براحة مرة اخري وضغط حت اخترق زبره كسها حتى شعرت وكأنه سيصل لمعدتها بسبب كبره وأخذ عادل يتحرك فوقها وزبره بيفشخ في كسها وعلت صرخاتها وآهاتها بشكل فوق العادة وهي تنطق ببعض الكلمات المفردة مثل بحبك وبتفشخ وبتناك وزبرك مكيفني وغيرها من الكلمات التي زادت شهوة عادل وجعلته يسرع قليلا في حركته فلم تتحمل علا وتشنجت وارتعشت لتخرج من كسها شلال عسل جميل وعاد عادل بزبره واخذ ينيك مرة أخرى ويدخل زبره حتى اخره في كسها ثم يخرجه وأحاطت علا برجليها حول ظهر عادل لتمنعه من اخراج زبره، فانتهز عادل الفرصة ورفع جسمها ليقف وهو يحملها وزبره راشق في كسها وهي متعلقة برقبته وأخذ ينططها على زبره وهي في قمة متعتها حتى أنها عضت في كتف عادل لا شعورياً وبعدها بدقائق ارتعشت مرة أخرى وقذفت عسلها على الأرض عاد عادل بها على السرير ولكنه تركها فوقه ونام على ظهره وأدخل زبره في كسها وكان يريدها أن تنط فوقه ولكن كانت علا متعبة ولم تتحمل فقام عادل بمسك طيزها وأخذ يرفعا وينزلها على زبره وهي مالت بجسدها على صدره وأخذت تقبل صدره وتلعب في شعر صدره وآهاتها تعلو حتى أتت صرخة قوية مع شخرة وهي ترتعش بشدة فوقه وألتصقت بصدره وهي تنهج بشدة وكأنها لا تستطيع أخذ نفسها فأراحها عادل قليلا فوقه حتى قالت بعد لحظات: أنا عايزة اجرب الوضع بتاعك فعجب عادل هذا ودفعها وجعلها تنام على بطنها وجاء فوقها وأخذ يقبل ظهرها حتى نزل إلى طيزها فضربها ضربة خفيفة ألهبتها ثم أدخل زبره في كسها وهي نايمة على بطنها على السرير ومال بجسمه ليركب فوقها وبدأ يحرك زبره ببطء في الأول ثم أسرع في نيكها وهي فقط تتأوه وتعلو صرخاتها وهي تقول: ان الوضع ده جامد واستمر عادل في نيكها في هذا الوضع لدقائق حتى أتت شهوتها وغرقت الملاية وتبعها عادل يقذف بقوة لبنه في كسها وهو يزوم كاتما هياجه ويقبل ظهرها ثم يقوم من فوقها ويقلبها ويأخذها في حضنه فشعرت علا أنه لا يريد فقط الجنس ولكنه فعلا يحبها نامت علا في حضن عادل الذي غطاها ونام معها وهكذا بدأت حياة هذين الحبيبين وإن كان معركة النيك اختلفت عن هذه الرومانسية لبعض القوة والسرعة بعد أن تعود الكس والطيز على تحمل الزبر وبالطبع كانت علا تحب جداً الوضع المميز الخاص بعادل وبعد إجازة شهر العسل عاد عادل وأمسك شركة جميلة وأولادها وأمسك شركات ماهي وسيلين التي امتلكوها وأصبح عادل يتابع عمله ثم يعود ليعمل على مواعيد الجدول وبرغم الإرهاق قليلا من النيك المستمر الا أنه وعلا يكونا مستمتعين بما يحدث ويشعرون بتغيير مستمر وهكذا عادل تملك هذه العائلة حتى أصبحت عائلته [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
لحظة ملكتني عائلته - كاملة الاجزاء
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل