جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
قصة حقيقية
لم يتغير فيها الا الاسماء
بعد عناء اربعة عشر عاما اصبحت
مهندسة ولا انكر السعادة والمرح واللعب والضحك بين عائلتي
وكنت اتمنى ان اعمل بمؤهلي هذا
حتى اشعر باني اجني ثمار فترة عنائي وتعبي في الدراسة
ولاكن هذا عكس تفكير اهلي فانهم يقولون البنت للجواز
وتقدم لي شابا وكان مهندسا ايضا
ولاكن قسم اخر غير الذي درستة
وكانت عائلتي ميسورة وعائلتة ايضا
فلا مانع عندهما في الاسراع في زواجي وخلال اشهر الاجازة الصيفية تم زواجي من هذا الشاب
صلاح هذا اسمة اصبح لي زوجا
وانتقلت الى بيت زوجي وهو فيلا كبيرة نعيش فيها انا وزوجي وباباوالد زوجي وماما والدة زوجي وفي ليلة الدخلة ليلة لا انساها فكان يمدحني صلاح زوجي ويدللني ويتغزل في جسمي وبدأ بلمس يدي ثم قبلها ويدي الاخرى وكانت هذه اول مرة يحدث لي هذا وسريعا ماذاب جسدي واقترب مني وكأنة يحتضنني ويراقصني واحتواني بزراعية على خصري ويدية تتحسس اردافي فذهبت يداي للاعلى على كتفية ثم التفت حول عنقة والتصق صدري بصدرة احسست باني في غاية قمم الاثارة ولأنها اول تجربة سريعا ماشعرت ببلل في كيلوتي وجذبني زوجي من خصري ليضرب عانتي بشئ صلب وقبلني من خدي ثم رقبتي وشفاهي وارتعشت مرارا وتبلل كيلوتي اكثر واكثرفالم أعد احتمل الوقوف على اقدامي فتعلقت في عنقة خشيا من ان اسقط من بين يدية فحملني الى سريري وانامني على ظهري وعاد يقبلني ويداعب صدري ثم رفع قميصي الذي كان قد وصل الى خصري وظهر لة صدري فنظر لة وتغزل بكلام لم اسمعة من قبل ثم انهال على حلاماتي بفمة وكأنة يريد اكلهما وكانت يداي تلامس شعر رأسة وحاول خلع قميصي عني وساعدتة في ذلك ثم كيلوتي ووضع يدة على كسي المبلل وكنت اخشا ان يلومني على هذا البلل
ولاكنة بدأ يدعب كسي وتخلص من ملابسة ورأيت قضيبة ونام فوقي وشفاه على شفاهي وصدرة يدغدغ حلاماتي وقضيبة مددا بين شفرات كسي زاحفا ذهابا وايابا حتى صار لزجا من ماء كسي ورفع افخادي وداعب برأس زبة من اعلى كسي حتى اسفلة وعلي شرجي وظننت بأن هذه قمة الاثارة لاني لم اقوم بمثل هذه التجربة من قبل ووضع رأس زبة على اول طريقة وتسللت يداه تحت كفيي وقبض بكل يدا كتفا ودفع بزبة في كسي فأنزلق سريعا وبكل سهولة فاتحا بوابة كسي منطلقا فية حتى اخر حدودة فماكان مني الا الصراخ ومحاولتي دفعة بيداي عني فلم يقطع الزبد الحديد فقد تمكن مني مسبقا ولا يمكنني الافلات منة وتسارع في نيكي وضربات متتالية من زبة في كسي ورحمي وحاول تقبيلي تمنعت ثم حاول مرة اخرى ونجح في هذه المرة وبدأت يداي تتحسس جسدة فوقي ولساني يخرج من فمي الى فمة واستمر ينيكني حتى قذف بداخلي منية ثم حاول النهوض عني فجذبتة ثم حاول فمنعتة حتى تراخى زبة في كسي فلم استطيع قبضة وبقائة داخلي وتركني وذهب الى الحمام وبعد ان اخذت قسطا من الراحة اعتدلت ونظرت الى كسي لكي اطمئن بما حدث بة الا انني اجدة ملطخا بدمي ومائي ومنية الذي سال من كسي حاولت تنظيفة قبل عودة زوجي صلاح من الحمام ولاكنة قد رأني حيث انظف كسي قال لي اية رأيك الان اجمل او من قبل فلم ارد واسرعت الى الحمام حتى اخفي خجلي وأغتسلت وعدت من الحمام وقبل ان ارتدي ملابسي جذبني الى الفراش حتى نكرر ما فعلناه مرة اخرى ومر شهر ونحن نعيش في هذه الفيلا انا وزوجي ووالد زوجي ووالدتة وفي يوم وانا احضر الفطور وكنت اطهي البيض فصعدت بعض الادخنة فاشعرت بمن يقف خلفي يحتك بمؤخرتي وقضيبة يغوص بين اردافي ويدا تمتد لفتح نافذة المدخة كي تجذب الدخان ظننت انة زوجي ولاكن هذه اليد لم تكن يد زوجي ونظرت خلفي مسرعة الا اني اجدة بابا محمود والد زوجي فدفعتة
وهرولت الى ماما والدت زوجي وكنت انوي ان اعلمها بها حدث رأيت زوجي صلاح يجلس بجانبها وكان بابا محمود والد زوجي قد لحق بي
ويقف عند الباب اعدلت عن ما كنت أنوي وارتبك لساني في الكلام
قلت رجائي ياماما ان تكملي تحضير الفطور لأني متعبة وذهبت الى غرفتي وتمددت على سريري
واخذت افكر حتى اصبحت في صراع ما بين المشاكل والهناء
وكنت خائفة ان اكون سبب تعكير صفوا هذه العائلة هل اخلق الكثير من المشاكل بين زوجي ووالدة هل اكون سبب في هذا هل اتلذذ بصلاح زوجي ووالدة معا هل اضاجع والد زوجي هو الاخر ودون ان أنتبة وجدت يدي تتفقد بين اردافي حيث المكان الذي غاص فية زب بابا محمود وبدأ الصراع مرة اخرى يشغل رأسي ثم جاء زوجي ليخبرني بان الفطور جاهز فقلت لا اتناول الفطور الان فقال بلاش دلع بابا وماما ينتظرونك
ذهبت الى زوجي احتضنة وهو يقول يلا ننزل وانا احتضنة اكثر ثم لففت نفسي جاعلة مؤخرتي على عانتة لعلي اجد ما يمحي اثار زب بابا محمود فجذبني صلاح ونزلنا وجلس زوجي بجانب ماما بهذا جعلني زوجي اجلس بجانب بابا حفاظا على زوقي واحترامي لهذه العائلة وبدأت ماما تطعم ابنها زوجي صلاح وكررت هذا كثرا ونظر اليا بابا قائلا الا تطعميني فاطعمتة وانا اضحك واقول لة هذا الشارب لم يناسبك من الافضل ان تحلقة وعلى الفور قالت ماما قوليلو ياناهد لاني غلبت فية وهو رأسة ناشفة فقلت لها اوعدك ياماما اني اسلمك بابا بدون شارب وهو يقول ماتتعبوش نفسكم وبعد الفطور خرج زوجي لعملة وذهبت ماما معة لتتسوق وحملت الصحون الى المطبخ لكي انظف المطبخ وكان بابا يحمل معي ويحاول مساعدتي وانا اقول لة روح احلق شاربك وكان يحاول لمسي و امساكي وانا افلت منة وتصاعدت منة هذه المعاكسات مما جعلني اسرع الى غرفتي واقفل علي بابي الا انة قد لحق بي قبل ان اقفل الباب وكان يجري ورائي واطلع على السرير وانزل وهو يحاول اللحاق بي وامساكي وخرجت من غرفتي ولاكنة لم يكف عن ذلك واصدم قدمة بقدمي فسطت ارضا وسقط فوقي و ها مرة اخرى يغوص هذا الزب بين اردافي
وحاول بابا تقبيلي ولاكني تمنعت واحسست بشاربة يشك رقبتي وخدودي فقولت لة شاربك قال ماذا بة قلت لة يشكني روح احلقة فسألني احلقة وتسمعي الكلام فقولت احلقة الاول فسألني مرة اخرى هاتسمعي الكلام هززت رأسي بالموافقة فوقف عني وذهب يحلقة وذهبت الى غرفتي
وقفلت الباب بالمفتاح حتى لا يستطيع الحصول عليا وعلى مؤخرتي مرة اخرى ودخلت الحمام اغتسل ربما نجح في الحصول على مؤخرتي يجدها على ما يرام ههههههههههه
وسمعت طرقا على بابي وكنت مازلت بالحمام واستمر الطرق حتى خرجت من الحمام وكنت عارية وفتحت دولابي وانا اقول نعم يابابا
عايز حاجة فقال تعالي وقوليلي اية رأئيك
خلاص حلقتة
ايوة
طيب استنى لما تيجي ماما وخد رأيها
افتحي يا ناهد انا حلقتة عشان خاطرك انتي
لالا لما تيجي ماما
طيب ياناهد
ولم اسمع صوتة ولا حتى طرقا بالباب وبعد انتهائي من ارتداء ملابسي وتجفيف شعري ومكياجي
ولاحظت الهدوء التام خارج الغرفة لعلة انصرف من هذا المكان وفتحت الباب في حذر فلم اجدة ربما غضبت في نفسي لعدم وجودة ولكني عدلت عن غضبي وتراجعت في افكاري هكذا افضل فانا لا اريد ان اخون زوجي
ثم رأيتة مسرعا في اتجاهي واسرعت انا في اتجاه غرفتي لاكنة لحق بي وحملني وحاولت الافلات منة الا انة كان اقوي مني ودخل غرفتي وهو يحملني ووضعني في سريري و بكل قوتة حاول اعتدالي فلم ينجح فنام فوقي وهو يحاول وحاول تقبيلي وكان وجهي يغوص في وسادتي فلم يستطيع وبدأ قضيبة يتصلب كي يغوص للمرة الثالثة في مؤخرتي وارتفع قميصي اثناء هذه المحاولات وكان قميصي خفيفا وكأني كنت ارتديتة من اجل هذا نعم فاني اغتسلت ولبست اجمل الملابس وتزينت وها هو الان فوقي فلماذا امنعة وكثرت محاولاتة الى ان ثبت زبة بين اردفي
من فوق كيلوتي وقبلني من عنقي وشعرت بمؤخرتي تتحرك مع هذا الزب فقال لي ما اروع طيزك انها جميلة ولففت وجهي حتى انظر الية فالتهمت شفاه شفتي وبعد ان رأني قد استلمت بدأ يداعب جسدي بكل حنان وهدوء وخلع عني كيلوتي وخلع البيجامة التي كان يرتديها ونام فوقي مرة اخرى ولاكن هذه لم تكن مثل سابقها فهذه المرة لا ملابس تفرق بينهما
فتمدد هذا القضيب وتصلب بين اردافي واصبح يحتك بفتحت شرجي اااااااااه ما احلاااااااااه وتحركت مؤخرتي فرحا لهذا الزب الرائع
وتمنيت ان يدخل في شرجي وقلبني على ظهري فرأيت وجهه بدون شاربة ماجمل وجهك يابابا دون شارب
ونزع قميصي الذي لا يستر سوى رقبتي واخذ يمص حلمتي وبزازي وشفتي وزبة يضرب عانتي وكسي واصبحت شفاهو تطبع صفوفا من القبلات على جسدي حتى انتهت هذه الصفوف عند كسي وبدأ لحسة والتهام كل مافية من ماء وادخل لسانة في كسي وداعب زانبوري باصابعة وامتصة بين شفايفة ورفع افخادي فتيقنت بانة ساينيكني في كسي ولاكنة لم يفعل بعد وكرر عملية اللحس في كسي وايضا فتحت شرجي ااااااااااااه بابا كفاية ارجوك كفاية بقى اااااااااااه
بحبك يابابا بحبك قوي وانت بتحبني يابابا ؟؟؟
بموت فيكي
اااااااااااااااااااااااه
اوووووووووووووووو
كفاية ياباااااااابا كفاية وترك فمة كسي واعتدل ليضع زبة على كسي وبدأ يدغدغ كسي وفتحت شرجي برأس زبة وحينما وصل زب عند فتحت كسي فصعدت بكسي قليلا محاولة التهام هذا الزب فدخلت الرأس فقط فعلم بابا مطلبي وبدأ ينيكني في كسي بكل راحة وحنان وكان يداعب كل جسمي وهو ينيكني وتجاوب معة كسي فحين يدخل يسير كسي في اتجاه هذا الزب كأنة يقول لة ادخل اكثر فهنا مكانك وحين ينسحب ينقض علية كسي محاولا اعتصارة وكأنة يقول ابقى هنا لا تخرج وذهبت يداي تحسس جسدة فوقي وتجذبة اكثر واخذ بابا ينيكني اكثر سرعة فكنت اشعر بانة احلى زب لقد ناكني احلى من زوجي وهمس في اذني مبسوطة ؟؟فقولت لة هاطير من الفرح فقال بتحبي انيكك تاني في اي يوم فقولت اااااااااااااااه نيكني نيكني يابابا نيكني قوي انت بتنيكني احلى من صلاح بتحبني يابابا بتحب مرات ابنك فقال بحبك بحبك قوي
بتحب تنيك مرات ابنك
ايوة بحب انيكك وبحب كسك وطيزك
وعايز انيكك في طيزك
نيك ياحبيبي يابابا نيك مرات ابنك قوي
نيك كسها وطيزها نيكني ياحبيبي يابابا وارتعش جسدي عدة مرات ونزلت مائي كثيرة وسألني ممكن انيكك في طيزك ؟؟
فلم اعد احتمل السكوت فقولت نيك زي ماتحب نيك مرات ابنك في اي مكان فين صلاح يتعلم منك وانت بتنيكني
يعني مبسوطة
ااااااااااااااااااه قوي ياحبيبي يابابا
واخرج زبة وداعب بة فتحتي الخلفية
واسعدتني هذه المداعبة كم هي لذيذة فكيف اذا ادخل زبة فيها اكيد ساتكون اجمل ومع هذه المدعبة وكنت اتلذذ واذا بة يضغط ضغطة قوية وينزلق نصف زبة في مؤخرتي وانة الم فظيع اشعر بة لالالالالالالالالالالالا
ياااااباااااااااااااااابااااااااااا اه
اااااااااااااااااااااااااااااااه
اخرجة ارجوك اخرجة لا يابابا
ابوس ايدك تخرجة لم اعرف من قبل انة مألم الى هذا الحد فقال لا تخافي اهدئي ثم توقف قليلا حتى هدئت ثم عاود النيك وكنت اصرخ ولاكن ليس كصراخي من قبل وذهبت يدي الى زبة وهو في فتحتي لكي اتأكد من حجمة
وربما اطمئن على فتحتي واذاد في ادخالة حتى اخرة واسرع في حركتة وداعبت يدي صدرة وخدودة ثم جذبتة ليقبلني وقطع القبلة هامسا تحبي انزل فين و بسرعة قولت في كسي في كســــــــــــــي يابابا
في كس مرات ابنك
ونقلة من طيزي الى كسي ومرة واحدة جذبني فوقة فاصبح مددا على ظهرة وانا اجلس فوقة وزبة مازال دخل كسي وبدأ جسدي يتحرك فوقة واصبحت انا اتناك بنفسي وانا الذي اقبلة واضع حلماتي في فمة يمتصهما
اثناء النيك
وقذف بدخل كسي كل منية وكان ساخنا لذيذا اااااااااااااااااااااااااااه يابابا بحبك قوي
وظللت فوقة حتى تراخي هذا الزب داخل كسي وانسحب روادا روادا حتى لا يمكنني التحكم فية بعد ونزلت ونمت بجانبة ويدي تتحسس صدرة
وقال لي هل كنتي سعيدة
نعم ولاكن مزقني هذا وكنت اشير الى زبة
قال بتحبية
قلت وانا امسكة بيدي واضربة بالاخرى نعم احبة ونهض ولملم ثيابة وذهب الى غرفتة كي يغتسل ودخلت الحمام وتحت الماء كنت احاول الاطمئنان على اراضي المعركة التي نتجت عنها التورم والالتهاب والاحمرار وانتهيت من الحمام وخرجت الى المطبخ لاجد بابا يجلس في الصالة وما ان رأني جاء ورائي الى المطبخ وعاود مافعلة في اول مرة ولاكن هذه المرة ليس بسبب المدخنة وانما كان يحتوني بزراعية قلت
اتركة يرتاح شوية قال لم يرتاح الا فيكي
قلت طيب اتركني قليلا من الوقت
حتى اتفرغ لأشكرة وأكافئة
وهز رأسة بالموافقة وطلبت منة الانتظار بالحديقة وسألحق بة وصنعت القهوة ومعها انواع من الفاكهة وذهبت بهما الى الحديقة وقلت لة يجب ان تأكل هذا قبل القهوة وفعل ما اقولة ثم سألني كيف تشكرية وتكافئينة فقولت اقدمة لماما بدون شارب فقال لالا انة لم يحلق شاربة الا من اجلك
قلت بابا يجب ان لا نفعل ذلك
قال لي لا استطيع مقاومت جمالك
وجمال مؤخرتك
قلت اننا مخطئين ثم انك كنت تألمني جدا
ولا استطيع ان اكرر هذا مرة اخرى
وحتى الان لم استطيع الجلوس من الالم
قال لأنها اول مرة ولم تشعرين بهذا الألم في فيما بعد
لا يابابا لن افعل هذا في مابعد
وكنت اجلس بعض دقائق ثم اقف وامشي عدت خطوات ثم اجلس انة من الألم الذي اشعربة في مؤخرتي
او ربما اترقب البوابة او الطريق
لعلي المح ماما فأنها لم تأتي بعد
فماذا تفعل كل هذا الوقت خارج البيت هل تتسوق كل هذا الوقت انها ذهبت مع زوجي في الثامنة والنصف والان
الثانية والنصف آمن المعقول ان تتسوق كل هذا الوقت
وسألني بابا ماذا بيكي
قلت ماما لم تأتي بعد الم تبحث عنها قال لا تنزعجني فانها آتية قريبا او بعيدا وذهبت الى المطبخ لأجلب ما بة من اطعمة فقد عانت البطون جوعا
وبعد ان تناولنا القليل من الاطعمة
ظهرت الحيوية والنشاط على جسد بابا محمود فبدأت يداه تلامسني تذكرت الالم الذي لم يذوب بعد
ومازالت اشعر بة في مؤخرتي
ولمحت قدوم ماما بالقرب من الباب
وبسرعة اخبرتة لكي يكف عن مايفعلة وقولت لها اية رأيك ياماما
قالت و**** برفوا عليكي عملتي
اللي ماقدرتش اعملة طول حياتي
وتركتهما وذهبت الى غرفتي كي انام
كما تعودت على النوم بعد الظهر
ونمت نوما عميقا حتى افاقني زوجي
في المساء حتى نتناول العشاء..
وكنت حرصة ان لاينكني زوجي هذه الليلة خشيا ان يكتشف اثار بابا محمود على جسدي .. وفي الصباح
والنظام اليومي كالعادة الحمام ثم المطبخ والفطور وخروج زوجي مع والدتة .. وكل هذا النظام لم يشغل فكري بشئ الا شئ واحد قد اثار شكوكي هو الخروج اليومي الدائم لزوجي ووالدتة كل صباح وبعد ان كانت تعود في الحادية عشرة صباحا
اثناء فترة شهر العسل انا وزوجي
الا انها بدأت التأخير بعد هذه الفترة
فلا تعود الا بعد الثالثة بعد الظهر
وكانت شكوكي في اين تذهب كل هذه الفترة .. وقطع تفكري في هذا الامر بابا محمود بالشروع في مشوارة الثاني الذي تخلى عن شاربة من اجله فقد اصبح البيت خاليا وحاول معاكستي ومناوشتي واللمس والاحتكاك ولاكني صرخت قائلة لن افعل ذالك مرة اخرى الم تفهم فماكانا منة الا الانسحاب والتراجع عن هذا الشئ وبعد ان انهيت ما كنت اقوم بعملة ذهبت الى غرفتي واخذت حمام ساخن ولبست وتزينت ثم عددت القهوة والفاكهة وذهبت الى الحديقة فلم اجدة ولم ادري ان كنت في هذا الوقت غاضبة لعدم وجودة ام غاضبة بما حدث بالامس ام غاضبة منة لانة لم يصر على حاجتة مني وذهبت الى غرفتة حتى نتناول القهوة هناك وبالفعل كان مددا في فراشة وقلت لة والدلال بين شفتي الم تشرب القهوة
..نظر الي من فوق نظارتة ويدية تميل بكتابة اعلى فخذية وقال متسائلا اشرب القهوة وبس .. وانتبهت بان مع القهوة بعض الفواكة والبسكويت
فمن الطبيعي ان اقول القهوة واللي انت عايزة .. وبسرعة مد يدة الى صدري وقال عايز من دا.. وقفت ضاحكة وقلت اللي انت عايزة من قهوة وفاكهة وبسكويت لا هنا واشرت الى صدري .. بالامس كنتي حريصة على ان اكل الفاكهة قبل القهوة .. واليوم لا تحرصي على ذلك .. لانك بالامس اجهدت نفسك واليوم لا داعي لذلك ومع ذلك خذ ماطاب لك فلا استطيع منعك ... لالا ااخذ شئا الا اذا اجهدت نفسي وانطفض من فراشة الي وامسك بي احتضنني وانا اقول لن افعل وبكل قوة اصرخ وادفعة عني وهو يزيد في احتضاني وضمي الى صدرة ويقبل رقبتي وشفتي وحاولت الافلات منة وانا اقاومة لا يابابا مش عايزة اعمل كدا لايابابا سيبني يابابا واسمترت حتى بدأ جسدي بالتراخي والليونة وارتفعت اقدامي عن الارض من شدة احتضانة لي ومال بي على فراشة ونام فوقي وكثيرا من القبلات من شفتي وعنقي وصدري الذي اخرجة
وكان قضيبة قد استقر بين فخداي ومابعد ذلك هل لي من قوة ان اقاوم
لا لا استطيع ونهض عني حتى يتخلص من مايرتدية وانا اعتدلت جالسة كي اتمكن من خلع ملابسي حتى كيلوتي لم اتركة ليخلصني منة هو بل تخلصت منة كي اكتسب الكثير من الوقت وكالعادة رفع فخذيا ليرتشف ماسال من كسي لحسا ومصا وقبلات وكنت اجذب رأسة الى كسي وكلما داعب فتحت شرجي بلسانة احاول ابعادة عنها واقول لالا هنا لا لانها مازالت تألمني وبعد اكثر من نصف ساعة مضت لحس كسي ومص حلاماتي وبزازي ولساني وشفتي وهاهو الزب يقترب من كسي ولاكنة لم يدخل في كسي فهل ضل طريقة ومددت يدي لاضعة على اول الطريق واذا بمحمود يدفعة في كسي دفعة واحدة واصبح باكملة داخل كسي في ثانية واحدة وارتفع صوتي
قائلة ايوة ايوة كدة كمان كمان قوي
وكان يسألني بتحبي زبي .. ايوة بحبة بحبة قوي وبحبك قوي
وانا كمان بحبك وبحب كسك يانونة وقبلني وهو ينيكني وكان زبة رائعا دخولا وخروجا واتتني هزة الانزال اغترق كسي بمائة واخرج زبة من كسي وقلبني وخفت من ان ينيكني في طيزي فرفضت وقولت لالا طيزي لا
فقال لا تخافي .. لالا يابابا وحياتك يابابا لا تنيكني في طيزي قال حاضر ووعدني ان لا يفعل ذلك وجعلني على ركبتي ورأسي على الفراش وطيزي مرفوعة في الهواء وجاء من خلفي بين سيقاني وادخل زبة وانزلق سريعا داخل كسي وبدأت اتراجع في اتجاه زبة حينما يدفعة وداعب بزازي وحلماتي وكانت عانتة تضرب اردافي وكنت انا اسرع في ضربات كسي نحو زبة حتى افرغ في كسي ونمت على بطني وهو مازال معي نائم فوقي وزبة مازال في كسي وظل حتى اراح جسدة على جسدي ثم تراخا وتسلل زبة من كسي وتمدد بابا بجانبي وسألني لية مش عايزة تتناكي في طيزك
اجبت لانها تؤلمني فقال لا عليكي اذا فسوف اجعلك لا تشعرين باي الم
ولبست ثيابي التي كانت منثرة في كل ارجاء الغرفة وتأكدت باني لم انسى شئا حتى لا تلاحظ ماما ولم يتركني بابا هذا اليوم بعد هذا فأتى الي غرفتي كنت قد خرجت من الحمام وكان يحمل ارقى انواع مرتبات البشرة ... تأكدت مما ينوي فعلة
وقلت لة لاتفكر في هذا فقال .. اوعدك بان لاتشعرين بادنى الم
تذكرت الالم الذي قد شعرت بالامس وقلت لاانسى الم الامس انك لا تشعر كيف يؤلمني هذا وكنت اشير الى زبة
انة لرائع حين تحضتنة اردافي وممتع في لمسة فتحتي وانما غدار بدخولة فيها فلا اتحملة مرة اخرى وبدأ يلامسني ويقبل كتفي وشفتي وانا اقول بكل دلع لو عايز نيكني في كسي
واخذني الى سريري وانامني ونام فوقي وبدأ رحلة القبل المص واللحس اذاب شفتي ولساني ومص حلاماتي بجنون وعض بزازي ولحس كسي وطيزي وادخل لسانة في كسي وذاد هاجي واثارتي وانهارت سوائل كسي ثم سكب كل هذا مرتب البشرة تيقنت ان لا رجعة عن ما يفكر فية لا راجعة عن نيك طيزي واخذ يدلك بيدية صدري وعانتي وفخذيي ثم قلبني وسكب على ظهري وسكب اكثرعلى طيزي ثم دلكهما واهتم اكثر بأردافي وفتحتي طيزي وكسي وأدخل احد اصابعة في شرجي واخرجة وادخلة عدت مرات ثم اضاف الية اصبع اخر وبيدة الاخرى داعب كسي وادخل اصابعة واصبح ينيك كسي وطيزي بيدية وسكب من المرتب على زبة وجاء بة عند فمي فلم اتأخر عن المص لقد زاد احتراقي شوقا لهذا الزب ونام فوقي وقلبي يرجف خوفا وطيزي ترقص هبوطا واترفاعا لملامسة هذا الزب بردفيي
وتوسلت الية واسترحمتة ان لايكون
قاسيا مثل الامس وقبل ان اكمل كلامي كان زبة قد استقرفي اعماقي بكل سهولة ويسر وساعد في ذلك المرتب السحري واخذ ينيك طيزي
وتجاوبت معة وكنت اتصدا ضرباتة بأردافي وارفع طيزي شيئا فاشيئا حتى اصبحت في وضع ساجدة واذيد في دفع طيزي نحوة وهو يداعب بيدة وبالاخري بزازي وحلمتي وسألتة الم يكون لكسي نصيب اخرجة من طيزي وادخلة في كسي ثم تناوب زبة في نيك كسي وطيزي حتى افرغ منية في طيزي وعلى اردافي وتنبهت
ان الوقت قد مضى وماما ستأتي واسرعت وطلبت منة الاسراع في الذهاب من غرفتي قبل ان تأتي ماما زوجتة
واستمر بابا محمود ينيكني كل يوم حتى طلبت من زوجي ان يشتري لي سيارة وما كان زوجي الا الاعترض
وايدني بابا محمود في شراء السيارة
وامر زوجي بهذا وكانت ماما تتأخر يوما وتبكر يوما واخذني بابا محمود الى عدة شقق يمتلكها زوجي حيث انة كان يأخذ شقة في كل برج يقوم ببناءة
وكان بابا يجري اتصالا بزوجي حتى يعلم اين هو ونذهب الية لنتأكد انة في هذه الشقة ثم نذهب الى شقة اخرى حتى يتسع لنا الوقت ولاتزعجنا ماما والدتة زوجي
وذهبت مع بابا كل الشقق الذي يمتلكها زوجي وكان ينيكني في كسي ويداعب طيزي وينيكني في طيزي ويداعب كسي وتمنيت بدلا من هذه المداعبة ان يكون زبا اخر تمنيت
ان اجامع شخصين في ان واحد
لم يتغير فيها الا الاسماء
بعد عناء اربعة عشر عاما اصبحت
مهندسة ولا انكر السعادة والمرح واللعب والضحك بين عائلتي
وكنت اتمنى ان اعمل بمؤهلي هذا
حتى اشعر باني اجني ثمار فترة عنائي وتعبي في الدراسة
ولاكن هذا عكس تفكير اهلي فانهم يقولون البنت للجواز
وتقدم لي شابا وكان مهندسا ايضا
ولاكن قسم اخر غير الذي درستة
وكانت عائلتي ميسورة وعائلتة ايضا
فلا مانع عندهما في الاسراع في زواجي وخلال اشهر الاجازة الصيفية تم زواجي من هذا الشاب
صلاح هذا اسمة اصبح لي زوجا
وانتقلت الى بيت زوجي وهو فيلا كبيرة نعيش فيها انا وزوجي وباباوالد زوجي وماما والدة زوجي وفي ليلة الدخلة ليلة لا انساها فكان يمدحني صلاح زوجي ويدللني ويتغزل في جسمي وبدأ بلمس يدي ثم قبلها ويدي الاخرى وكانت هذه اول مرة يحدث لي هذا وسريعا ماذاب جسدي واقترب مني وكأنة يحتضنني ويراقصني واحتواني بزراعية على خصري ويدية تتحسس اردافي فذهبت يداي للاعلى على كتفية ثم التفت حول عنقة والتصق صدري بصدرة احسست باني في غاية قمم الاثارة ولأنها اول تجربة سريعا ماشعرت ببلل في كيلوتي وجذبني زوجي من خصري ليضرب عانتي بشئ صلب وقبلني من خدي ثم رقبتي وشفاهي وارتعشت مرارا وتبلل كيلوتي اكثر واكثرفالم أعد احتمل الوقوف على اقدامي فتعلقت في عنقة خشيا من ان اسقط من بين يدية فحملني الى سريري وانامني على ظهري وعاد يقبلني ويداعب صدري ثم رفع قميصي الذي كان قد وصل الى خصري وظهر لة صدري فنظر لة وتغزل بكلام لم اسمعة من قبل ثم انهال على حلاماتي بفمة وكأنة يريد اكلهما وكانت يداي تلامس شعر رأسة وحاول خلع قميصي عني وساعدتة في ذلك ثم كيلوتي ووضع يدة على كسي المبلل وكنت اخشا ان يلومني على هذا البلل
ولاكنة بدأ يدعب كسي وتخلص من ملابسة ورأيت قضيبة ونام فوقي وشفاه على شفاهي وصدرة يدغدغ حلاماتي وقضيبة مددا بين شفرات كسي زاحفا ذهابا وايابا حتى صار لزجا من ماء كسي ورفع افخادي وداعب برأس زبة من اعلى كسي حتى اسفلة وعلي شرجي وظننت بأن هذه قمة الاثارة لاني لم اقوم بمثل هذه التجربة من قبل ووضع رأس زبة على اول طريقة وتسللت يداه تحت كفيي وقبض بكل يدا كتفا ودفع بزبة في كسي فأنزلق سريعا وبكل سهولة فاتحا بوابة كسي منطلقا فية حتى اخر حدودة فماكان مني الا الصراخ ومحاولتي دفعة بيداي عني فلم يقطع الزبد الحديد فقد تمكن مني مسبقا ولا يمكنني الافلات منة وتسارع في نيكي وضربات متتالية من زبة في كسي ورحمي وحاول تقبيلي تمنعت ثم حاول مرة اخرى ونجح في هذه المرة وبدأت يداي تتحسس جسدة فوقي ولساني يخرج من فمي الى فمة واستمر ينيكني حتى قذف بداخلي منية ثم حاول النهوض عني فجذبتة ثم حاول فمنعتة حتى تراخى زبة في كسي فلم استطيع قبضة وبقائة داخلي وتركني وذهب الى الحمام وبعد ان اخذت قسطا من الراحة اعتدلت ونظرت الى كسي لكي اطمئن بما حدث بة الا انني اجدة ملطخا بدمي ومائي ومنية الذي سال من كسي حاولت تنظيفة قبل عودة زوجي صلاح من الحمام ولاكنة قد رأني حيث انظف كسي قال لي اية رأيك الان اجمل او من قبل فلم ارد واسرعت الى الحمام حتى اخفي خجلي وأغتسلت وعدت من الحمام وقبل ان ارتدي ملابسي جذبني الى الفراش حتى نكرر ما فعلناه مرة اخرى ومر شهر ونحن نعيش في هذه الفيلا انا وزوجي ووالد زوجي ووالدتة وفي يوم وانا احضر الفطور وكنت اطهي البيض فصعدت بعض الادخنة فاشعرت بمن يقف خلفي يحتك بمؤخرتي وقضيبة يغوص بين اردافي ويدا تمتد لفتح نافذة المدخة كي تجذب الدخان ظننت انة زوجي ولاكن هذه اليد لم تكن يد زوجي ونظرت خلفي مسرعة الا اني اجدة بابا محمود والد زوجي فدفعتة
وهرولت الى ماما والدت زوجي وكنت انوي ان اعلمها بها حدث رأيت زوجي صلاح يجلس بجانبها وكان بابا محمود والد زوجي قد لحق بي
ويقف عند الباب اعدلت عن ما كنت أنوي وارتبك لساني في الكلام
قلت رجائي ياماما ان تكملي تحضير الفطور لأني متعبة وذهبت الى غرفتي وتمددت على سريري
واخذت افكر حتى اصبحت في صراع ما بين المشاكل والهناء
وكنت خائفة ان اكون سبب تعكير صفوا هذه العائلة هل اخلق الكثير من المشاكل بين زوجي ووالدة هل اكون سبب في هذا هل اتلذذ بصلاح زوجي ووالدة معا هل اضاجع والد زوجي هو الاخر ودون ان أنتبة وجدت يدي تتفقد بين اردافي حيث المكان الذي غاص فية زب بابا محمود وبدأ الصراع مرة اخرى يشغل رأسي ثم جاء زوجي ليخبرني بان الفطور جاهز فقلت لا اتناول الفطور الان فقال بلاش دلع بابا وماما ينتظرونك
ذهبت الى زوجي احتضنة وهو يقول يلا ننزل وانا احتضنة اكثر ثم لففت نفسي جاعلة مؤخرتي على عانتة لعلي اجد ما يمحي اثار زب بابا محمود فجذبني صلاح ونزلنا وجلس زوجي بجانب ماما بهذا جعلني زوجي اجلس بجانب بابا حفاظا على زوقي واحترامي لهذه العائلة وبدأت ماما تطعم ابنها زوجي صلاح وكررت هذا كثرا ونظر اليا بابا قائلا الا تطعميني فاطعمتة وانا اضحك واقول لة هذا الشارب لم يناسبك من الافضل ان تحلقة وعلى الفور قالت ماما قوليلو ياناهد لاني غلبت فية وهو رأسة ناشفة فقلت لها اوعدك ياماما اني اسلمك بابا بدون شارب وهو يقول ماتتعبوش نفسكم وبعد الفطور خرج زوجي لعملة وذهبت ماما معة لتتسوق وحملت الصحون الى المطبخ لكي انظف المطبخ وكان بابا يحمل معي ويحاول مساعدتي وانا اقول لة روح احلق شاربك وكان يحاول لمسي و امساكي وانا افلت منة وتصاعدت منة هذه المعاكسات مما جعلني اسرع الى غرفتي واقفل علي بابي الا انة قد لحق بي قبل ان اقفل الباب وكان يجري ورائي واطلع على السرير وانزل وهو يحاول اللحاق بي وامساكي وخرجت من غرفتي ولاكنة لم يكف عن ذلك واصدم قدمة بقدمي فسطت ارضا وسقط فوقي و ها مرة اخرى يغوص هذا الزب بين اردافي
وحاول بابا تقبيلي ولاكني تمنعت واحسست بشاربة يشك رقبتي وخدودي فقولت لة شاربك قال ماذا بة قلت لة يشكني روح احلقة فسألني احلقة وتسمعي الكلام فقولت احلقة الاول فسألني مرة اخرى هاتسمعي الكلام هززت رأسي بالموافقة فوقف عني وذهب يحلقة وذهبت الى غرفتي
وقفلت الباب بالمفتاح حتى لا يستطيع الحصول عليا وعلى مؤخرتي مرة اخرى ودخلت الحمام اغتسل ربما نجح في الحصول على مؤخرتي يجدها على ما يرام ههههههههههه
وسمعت طرقا على بابي وكنت مازلت بالحمام واستمر الطرق حتى خرجت من الحمام وكنت عارية وفتحت دولابي وانا اقول نعم يابابا
عايز حاجة فقال تعالي وقوليلي اية رأئيك
خلاص حلقتة
ايوة
طيب استنى لما تيجي ماما وخد رأيها
افتحي يا ناهد انا حلقتة عشان خاطرك انتي
لالا لما تيجي ماما
طيب ياناهد
ولم اسمع صوتة ولا حتى طرقا بالباب وبعد انتهائي من ارتداء ملابسي وتجفيف شعري ومكياجي
ولاحظت الهدوء التام خارج الغرفة لعلة انصرف من هذا المكان وفتحت الباب في حذر فلم اجدة ربما غضبت في نفسي لعدم وجودة ولكني عدلت عن غضبي وتراجعت في افكاري هكذا افضل فانا لا اريد ان اخون زوجي
ثم رأيتة مسرعا في اتجاهي واسرعت انا في اتجاه غرفتي لاكنة لحق بي وحملني وحاولت الافلات منة الا انة كان اقوي مني ودخل غرفتي وهو يحملني ووضعني في سريري و بكل قوتة حاول اعتدالي فلم ينجح فنام فوقي وهو يحاول وحاول تقبيلي وكان وجهي يغوص في وسادتي فلم يستطيع وبدأ قضيبة يتصلب كي يغوص للمرة الثالثة في مؤخرتي وارتفع قميصي اثناء هذه المحاولات وكان قميصي خفيفا وكأني كنت ارتديتة من اجل هذا نعم فاني اغتسلت ولبست اجمل الملابس وتزينت وها هو الان فوقي فلماذا امنعة وكثرت محاولاتة الى ان ثبت زبة بين اردفي
من فوق كيلوتي وقبلني من عنقي وشعرت بمؤخرتي تتحرك مع هذا الزب فقال لي ما اروع طيزك انها جميلة ولففت وجهي حتى انظر الية فالتهمت شفاه شفتي وبعد ان رأني قد استلمت بدأ يداعب جسدي بكل حنان وهدوء وخلع عني كيلوتي وخلع البيجامة التي كان يرتديها ونام فوقي مرة اخرى ولاكن هذه لم تكن مثل سابقها فهذه المرة لا ملابس تفرق بينهما
فتمدد هذا القضيب وتصلب بين اردافي واصبح يحتك بفتحت شرجي اااااااااه ما احلاااااااااه وتحركت مؤخرتي فرحا لهذا الزب الرائع
وتمنيت ان يدخل في شرجي وقلبني على ظهري فرأيت وجهه بدون شاربة ماجمل وجهك يابابا دون شارب
ونزع قميصي الذي لا يستر سوى رقبتي واخذ يمص حلمتي وبزازي وشفتي وزبة يضرب عانتي وكسي واصبحت شفاهو تطبع صفوفا من القبلات على جسدي حتى انتهت هذه الصفوف عند كسي وبدأ لحسة والتهام كل مافية من ماء وادخل لسانة في كسي وداعب زانبوري باصابعة وامتصة بين شفايفة ورفع افخادي فتيقنت بانة ساينيكني في كسي ولاكنة لم يفعل بعد وكرر عملية اللحس في كسي وايضا فتحت شرجي ااااااااااااه بابا كفاية ارجوك كفاية بقى اااااااااااه
بحبك يابابا بحبك قوي وانت بتحبني يابابا ؟؟؟
بموت فيكي
اااااااااااااااااااااااه
اوووووووووووووووو
كفاية ياباااااااابا كفاية وترك فمة كسي واعتدل ليضع زبة على كسي وبدأ يدغدغ كسي وفتحت شرجي برأس زبة وحينما وصل زب عند فتحت كسي فصعدت بكسي قليلا محاولة التهام هذا الزب فدخلت الرأس فقط فعلم بابا مطلبي وبدأ ينيكني في كسي بكل راحة وحنان وكان يداعب كل جسمي وهو ينيكني وتجاوب معة كسي فحين يدخل يسير كسي في اتجاه هذا الزب كأنة يقول لة ادخل اكثر فهنا مكانك وحين ينسحب ينقض علية كسي محاولا اعتصارة وكأنة يقول ابقى هنا لا تخرج وذهبت يداي تحسس جسدة فوقي وتجذبة اكثر واخذ بابا ينيكني اكثر سرعة فكنت اشعر بانة احلى زب لقد ناكني احلى من زوجي وهمس في اذني مبسوطة ؟؟فقولت لة هاطير من الفرح فقال بتحبي انيكك تاني في اي يوم فقولت اااااااااااااااه نيكني نيكني يابابا نيكني قوي انت بتنيكني احلى من صلاح بتحبني يابابا بتحب مرات ابنك فقال بحبك بحبك قوي
بتحب تنيك مرات ابنك
ايوة بحب انيكك وبحب كسك وطيزك
وعايز انيكك في طيزك
نيك ياحبيبي يابابا نيك مرات ابنك قوي
نيك كسها وطيزها نيكني ياحبيبي يابابا وارتعش جسدي عدة مرات ونزلت مائي كثيرة وسألني ممكن انيكك في طيزك ؟؟
فلم اعد احتمل السكوت فقولت نيك زي ماتحب نيك مرات ابنك في اي مكان فين صلاح يتعلم منك وانت بتنيكني
يعني مبسوطة
ااااااااااااااااااه قوي ياحبيبي يابابا
واخرج زبة وداعب بة فتحتي الخلفية
واسعدتني هذه المداعبة كم هي لذيذة فكيف اذا ادخل زبة فيها اكيد ساتكون اجمل ومع هذه المدعبة وكنت اتلذذ واذا بة يضغط ضغطة قوية وينزلق نصف زبة في مؤخرتي وانة الم فظيع اشعر بة لالالالالالالالالالالالا
ياااااباااااااااااااااابااااااااااا اه
اااااااااااااااااااااااااااااااه
اخرجة ارجوك اخرجة لا يابابا
ابوس ايدك تخرجة لم اعرف من قبل انة مألم الى هذا الحد فقال لا تخافي اهدئي ثم توقف قليلا حتى هدئت ثم عاود النيك وكنت اصرخ ولاكن ليس كصراخي من قبل وذهبت يدي الى زبة وهو في فتحتي لكي اتأكد من حجمة
وربما اطمئن على فتحتي واذاد في ادخالة حتى اخرة واسرع في حركتة وداعبت يدي صدرة وخدودة ثم جذبتة ليقبلني وقطع القبلة هامسا تحبي انزل فين و بسرعة قولت في كسي في كســــــــــــــي يابابا
في كس مرات ابنك
ونقلة من طيزي الى كسي ومرة واحدة جذبني فوقة فاصبح مددا على ظهرة وانا اجلس فوقة وزبة مازال دخل كسي وبدأ جسدي يتحرك فوقة واصبحت انا اتناك بنفسي وانا الذي اقبلة واضع حلماتي في فمة يمتصهما
اثناء النيك
وقذف بدخل كسي كل منية وكان ساخنا لذيذا اااااااااااااااااااااااااااه يابابا بحبك قوي
وظللت فوقة حتى تراخي هذا الزب داخل كسي وانسحب روادا روادا حتى لا يمكنني التحكم فية بعد ونزلت ونمت بجانبة ويدي تتحسس صدرة
وقال لي هل كنتي سعيدة
نعم ولاكن مزقني هذا وكنت اشير الى زبة
قال بتحبية
قلت وانا امسكة بيدي واضربة بالاخرى نعم احبة ونهض ولملم ثيابة وذهب الى غرفتة كي يغتسل ودخلت الحمام وتحت الماء كنت احاول الاطمئنان على اراضي المعركة التي نتجت عنها التورم والالتهاب والاحمرار وانتهيت من الحمام وخرجت الى المطبخ لاجد بابا يجلس في الصالة وما ان رأني جاء ورائي الى المطبخ وعاود مافعلة في اول مرة ولاكن هذه المرة ليس بسبب المدخنة وانما كان يحتوني بزراعية قلت
اتركة يرتاح شوية قال لم يرتاح الا فيكي
قلت طيب اتركني قليلا من الوقت
حتى اتفرغ لأشكرة وأكافئة
وهز رأسة بالموافقة وطلبت منة الانتظار بالحديقة وسألحق بة وصنعت القهوة ومعها انواع من الفاكهة وذهبت بهما الى الحديقة وقلت لة يجب ان تأكل هذا قبل القهوة وفعل ما اقولة ثم سألني كيف تشكرية وتكافئينة فقولت اقدمة لماما بدون شارب فقال لالا انة لم يحلق شاربة الا من اجلك
قلت بابا يجب ان لا نفعل ذلك
قال لي لا استطيع مقاومت جمالك
وجمال مؤخرتك
قلت اننا مخطئين ثم انك كنت تألمني جدا
ولا استطيع ان اكرر هذا مرة اخرى
وحتى الان لم استطيع الجلوس من الالم
قال لأنها اول مرة ولم تشعرين بهذا الألم في فيما بعد
لا يابابا لن افعل هذا في مابعد
وكنت اجلس بعض دقائق ثم اقف وامشي عدت خطوات ثم اجلس انة من الألم الذي اشعربة في مؤخرتي
او ربما اترقب البوابة او الطريق
لعلي المح ماما فأنها لم تأتي بعد
فماذا تفعل كل هذا الوقت خارج البيت هل تتسوق كل هذا الوقت انها ذهبت مع زوجي في الثامنة والنصف والان
الثانية والنصف آمن المعقول ان تتسوق كل هذا الوقت
وسألني بابا ماذا بيكي
قلت ماما لم تأتي بعد الم تبحث عنها قال لا تنزعجني فانها آتية قريبا او بعيدا وذهبت الى المطبخ لأجلب ما بة من اطعمة فقد عانت البطون جوعا
وبعد ان تناولنا القليل من الاطعمة
ظهرت الحيوية والنشاط على جسد بابا محمود فبدأت يداه تلامسني تذكرت الالم الذي لم يذوب بعد
ومازالت اشعر بة في مؤخرتي
ولمحت قدوم ماما بالقرب من الباب
وبسرعة اخبرتة لكي يكف عن مايفعلة وقولت لها اية رأيك ياماما
قالت و**** برفوا عليكي عملتي
اللي ماقدرتش اعملة طول حياتي
وتركتهما وذهبت الى غرفتي كي انام
كما تعودت على النوم بعد الظهر
ونمت نوما عميقا حتى افاقني زوجي
في المساء حتى نتناول العشاء..
وكنت حرصة ان لاينكني زوجي هذه الليلة خشيا ان يكتشف اثار بابا محمود على جسدي .. وفي الصباح
والنظام اليومي كالعادة الحمام ثم المطبخ والفطور وخروج زوجي مع والدتة .. وكل هذا النظام لم يشغل فكري بشئ الا شئ واحد قد اثار شكوكي هو الخروج اليومي الدائم لزوجي ووالدتة كل صباح وبعد ان كانت تعود في الحادية عشرة صباحا
اثناء فترة شهر العسل انا وزوجي
الا انها بدأت التأخير بعد هذه الفترة
فلا تعود الا بعد الثالثة بعد الظهر
وكانت شكوكي في اين تذهب كل هذه الفترة .. وقطع تفكري في هذا الامر بابا محمود بالشروع في مشوارة الثاني الذي تخلى عن شاربة من اجله فقد اصبح البيت خاليا وحاول معاكستي ومناوشتي واللمس والاحتكاك ولاكني صرخت قائلة لن افعل ذالك مرة اخرى الم تفهم فماكانا منة الا الانسحاب والتراجع عن هذا الشئ وبعد ان انهيت ما كنت اقوم بعملة ذهبت الى غرفتي واخذت حمام ساخن ولبست وتزينت ثم عددت القهوة والفاكهة وذهبت الى الحديقة فلم اجدة ولم ادري ان كنت في هذا الوقت غاضبة لعدم وجودة ام غاضبة بما حدث بالامس ام غاضبة منة لانة لم يصر على حاجتة مني وذهبت الى غرفتة حتى نتناول القهوة هناك وبالفعل كان مددا في فراشة وقلت لة والدلال بين شفتي الم تشرب القهوة
..نظر الي من فوق نظارتة ويدية تميل بكتابة اعلى فخذية وقال متسائلا اشرب القهوة وبس .. وانتبهت بان مع القهوة بعض الفواكة والبسكويت
فمن الطبيعي ان اقول القهوة واللي انت عايزة .. وبسرعة مد يدة الى صدري وقال عايز من دا.. وقفت ضاحكة وقلت اللي انت عايزة من قهوة وفاكهة وبسكويت لا هنا واشرت الى صدري .. بالامس كنتي حريصة على ان اكل الفاكهة قبل القهوة .. واليوم لا تحرصي على ذلك .. لانك بالامس اجهدت نفسك واليوم لا داعي لذلك ومع ذلك خذ ماطاب لك فلا استطيع منعك ... لالا ااخذ شئا الا اذا اجهدت نفسي وانطفض من فراشة الي وامسك بي احتضنني وانا اقول لن افعل وبكل قوة اصرخ وادفعة عني وهو يزيد في احتضاني وضمي الى صدرة ويقبل رقبتي وشفتي وحاولت الافلات منة وانا اقاومة لا يابابا مش عايزة اعمل كدا لايابابا سيبني يابابا واسمترت حتى بدأ جسدي بالتراخي والليونة وارتفعت اقدامي عن الارض من شدة احتضانة لي ومال بي على فراشة ونام فوقي وكثيرا من القبلات من شفتي وعنقي وصدري الذي اخرجة
وكان قضيبة قد استقر بين فخداي ومابعد ذلك هل لي من قوة ان اقاوم
لا لا استطيع ونهض عني حتى يتخلص من مايرتدية وانا اعتدلت جالسة كي اتمكن من خلع ملابسي حتى كيلوتي لم اتركة ليخلصني منة هو بل تخلصت منة كي اكتسب الكثير من الوقت وكالعادة رفع فخذيا ليرتشف ماسال من كسي لحسا ومصا وقبلات وكنت اجذب رأسة الى كسي وكلما داعب فتحت شرجي بلسانة احاول ابعادة عنها واقول لالا هنا لا لانها مازالت تألمني وبعد اكثر من نصف ساعة مضت لحس كسي ومص حلاماتي وبزازي ولساني وشفتي وهاهو الزب يقترب من كسي ولاكنة لم يدخل في كسي فهل ضل طريقة ومددت يدي لاضعة على اول الطريق واذا بمحمود يدفعة في كسي دفعة واحدة واصبح باكملة داخل كسي في ثانية واحدة وارتفع صوتي
قائلة ايوة ايوة كدة كمان كمان قوي
وكان يسألني بتحبي زبي .. ايوة بحبة بحبة قوي وبحبك قوي
وانا كمان بحبك وبحب كسك يانونة وقبلني وهو ينيكني وكان زبة رائعا دخولا وخروجا واتتني هزة الانزال اغترق كسي بمائة واخرج زبة من كسي وقلبني وخفت من ان ينيكني في طيزي فرفضت وقولت لالا طيزي لا
فقال لا تخافي .. لالا يابابا وحياتك يابابا لا تنيكني في طيزي قال حاضر ووعدني ان لا يفعل ذلك وجعلني على ركبتي ورأسي على الفراش وطيزي مرفوعة في الهواء وجاء من خلفي بين سيقاني وادخل زبة وانزلق سريعا داخل كسي وبدأت اتراجع في اتجاه زبة حينما يدفعة وداعب بزازي وحلماتي وكانت عانتة تضرب اردافي وكنت انا اسرع في ضربات كسي نحو زبة حتى افرغ في كسي ونمت على بطني وهو مازال معي نائم فوقي وزبة مازال في كسي وظل حتى اراح جسدة على جسدي ثم تراخا وتسلل زبة من كسي وتمدد بابا بجانبي وسألني لية مش عايزة تتناكي في طيزك
اجبت لانها تؤلمني فقال لا عليكي اذا فسوف اجعلك لا تشعرين باي الم
ولبست ثيابي التي كانت منثرة في كل ارجاء الغرفة وتأكدت باني لم انسى شئا حتى لا تلاحظ ماما ولم يتركني بابا هذا اليوم بعد هذا فأتى الي غرفتي كنت قد خرجت من الحمام وكان يحمل ارقى انواع مرتبات البشرة ... تأكدت مما ينوي فعلة
وقلت لة لاتفكر في هذا فقال .. اوعدك بان لاتشعرين بادنى الم
تذكرت الالم الذي قد شعرت بالامس وقلت لاانسى الم الامس انك لا تشعر كيف يؤلمني هذا وكنت اشير الى زبة
انة لرائع حين تحضتنة اردافي وممتع في لمسة فتحتي وانما غدار بدخولة فيها فلا اتحملة مرة اخرى وبدأ يلامسني ويقبل كتفي وشفتي وانا اقول بكل دلع لو عايز نيكني في كسي
واخذني الى سريري وانامني ونام فوقي وبدأ رحلة القبل المص واللحس اذاب شفتي ولساني ومص حلاماتي بجنون وعض بزازي ولحس كسي وطيزي وادخل لسانة في كسي وذاد هاجي واثارتي وانهارت سوائل كسي ثم سكب كل هذا مرتب البشرة تيقنت ان لا رجعة عن ما يفكر فية لا راجعة عن نيك طيزي واخذ يدلك بيدية صدري وعانتي وفخذيي ثم قلبني وسكب على ظهري وسكب اكثرعلى طيزي ثم دلكهما واهتم اكثر بأردافي وفتحتي طيزي وكسي وأدخل احد اصابعة في شرجي واخرجة وادخلة عدت مرات ثم اضاف الية اصبع اخر وبيدة الاخرى داعب كسي وادخل اصابعة واصبح ينيك كسي وطيزي بيدية وسكب من المرتب على زبة وجاء بة عند فمي فلم اتأخر عن المص لقد زاد احتراقي شوقا لهذا الزب ونام فوقي وقلبي يرجف خوفا وطيزي ترقص هبوطا واترفاعا لملامسة هذا الزب بردفيي
وتوسلت الية واسترحمتة ان لايكون
قاسيا مثل الامس وقبل ان اكمل كلامي كان زبة قد استقرفي اعماقي بكل سهولة ويسر وساعد في ذلك المرتب السحري واخذ ينيك طيزي
وتجاوبت معة وكنت اتصدا ضرباتة بأردافي وارفع طيزي شيئا فاشيئا حتى اصبحت في وضع ساجدة واذيد في دفع طيزي نحوة وهو يداعب بيدة وبالاخري بزازي وحلمتي وسألتة الم يكون لكسي نصيب اخرجة من طيزي وادخلة في كسي ثم تناوب زبة في نيك كسي وطيزي حتى افرغ منية في طيزي وعلى اردافي وتنبهت
ان الوقت قد مضى وماما ستأتي واسرعت وطلبت منة الاسراع في الذهاب من غرفتي قبل ان تأتي ماما زوجتة
واستمر بابا محمود ينيكني كل يوم حتى طلبت من زوجي ان يشتري لي سيارة وما كان زوجي الا الاعترض
وايدني بابا محمود في شراء السيارة
وامر زوجي بهذا وكانت ماما تتأخر يوما وتبكر يوما واخذني بابا محمود الى عدة شقق يمتلكها زوجي حيث انة كان يأخذ شقة في كل برج يقوم ببناءة
وكان بابا يجري اتصالا بزوجي حتى يعلم اين هو ونذهب الية لنتأكد انة في هذه الشقة ثم نذهب الى شقة اخرى حتى يتسع لنا الوقت ولاتزعجنا ماما والدتة زوجي
وذهبت مع بابا كل الشقق الذي يمتلكها زوجي وكان ينيكني في كسي ويداعب طيزي وينيكني في طيزي ويداعب كسي وتمنيت بدلا من هذه المداعبة ان يكون زبا اخر تمنيت
ان اجامع شخصين في ان واحد