جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
بابا نام مع ماما قدامي
(1)
اسمي خالد .. القصة دي من أكتر من تلاتين سنة، كنا في سنة 84 كان عندي 14 سنة كنت في تانية إعدادي مشغول بالدراسة والمذاكرة، أسرتي مكونة من 6 أفراد، أنا وبابا وماما و3 إخوات بنات أكبر مني في الجامعة، أنا كنت الدلوع بتاع الأسرة وكانت اخواتي البنات بيعملولي كل حاجة أنا عاوزها ويهزروا معايا ويقعدوني وسطهم وهما بيتفرجوا على التلفزيون، بابا وماما كانوا بيرجعوا بالليل من الشغل متأخر
بابا جراح مشهور حضر دكتوراة من بريطانيا وماما طبيبة بتشتغل في مستشفى حكومي، بابا وماما كان ليهم مكان خاص بيهم بياكلوا فيه ويتفرجوا لوحدهم عالتلفزيون وبعدين يخشوا يناموا، احنا نعتبر أسرة غنية ساكنين في فيلا في أطراف المنصورة في منطقة ما فيهاش ناس كتير، الفيلا من طابق واحد بسبع غرف ودور تحت الأرض أعرف إنه موجود بس عمري ما دخلته، بنروح مشاويرنا بالعربية، بابا وماما وإخواتي البنات كلهم عندهم عربيات وحد منهم هو اللي بيوصلني للمدرسة، كنت بحب حياتي في البيت ما عدا حاجتين أبويا اللي قلبه قاسي عمري ما شفته ضحك مرة ولا حتى ابتسم، كنا بنستخبى لما يدخل الشقة، الحاجة التانية إن كل أسبوع ألاقي كل الأسرة لابسين أحسن لبس ومتشيكين ويخرجوا كلهم برة البيت سوا ويسيبوني ويقولولي ما ينفعش تيجي معانا، أنا كنت بقضي الوقت ده في إني أحل الواجب وأتفرج على التلفزيون حبة وأنام
زمايلي في المدرسة كانوا بيقعدوا يتكلموا عن الجنس قدامي وأنا مش فاهم إيه الموضوع وحاسس إنهم عايزين يبانوا صايعين، أنا كنت بقعد وسطهم مكسوف عشان لسة ما بلغتش وأفضل أبص من بعيد للي بيعملوه وهم ما سابوش حاجة إلا وعملوها، مرة عملوا مسابقة مين يضرب العشرة أسرع، مرة عملوا مسابقة مين عنده أطول بتاع في الفصل، وكنت تلاقي الفصل كله هاج وكل واحد بيجري ورا زميله عشان يحط صباعه في طيز التاني ويقوله عليك واحد وحاجات زي دي وأنا كنت بخاف حاجة من دي تحصل معايا فما كنتش بقوم من التختة خالص لحد ما ييجي حد من المدرسين
عدا شهر ورا التاني وخلصت الدراسة وجات أجازة الصيف، وكنت بفكر في اللي بشوفه في الفصل وبضايق إني حاسس إني أقل من زمايلي، وكلامهم ما كانش بيطلع من دماغي، وفي مرة خارج من الأوضة خدت بالي إن ما حدش موجود في البيت وكلهم بره فطلعت بتاعي وقعدت ألعب فيه زي ما بشوف زمايلي و فجأة حسيت بحاجة غريبة لأول مرة وجسمي بيتصرف بطريقة مش مصدقها ولاقيت زبي بينشف ويكبر وفجأة واحدة خرجت منه نقطة بيضة فأنا اتصدمت وعرفت علطول إن دي اللي اسمها عشرة ورحت رايح الحمام بسرعة أغسل زبي بمياه كتيرة وأنا خايف، بعدين بقيت كل يوم بطلع زبي وبلعب بيه لحد ما يطلع العشرة وأروح أستحمى بعدها وأطول في الحمام
وحصل تغير في حياتي وبقيت ببص على لبس اخواتي البنات وهما مش واخدين بالهم وأبص على بابا وماما وأفكر بيعملوا إيه لما يدخلوا يناموا وبقيت لما إخواتي البنات يخلوني أقعد وسطهم أضايق وأروح أقعد في الأوضة لوحدي فترات طويلة
مرة بعدها وأنا في الحمام بضرب العشرة و بخلع البنطلون لقيت شعر صغير بدأ يتطلعلي حوالين زبي فرحت واخد الماكنة بتاعت بابا وحلقته من غير ما حط كريم عشان ما كنتش عارف ولبست هدومي وخرجت من الحمام بسرعة من غير ما اغسل الماكينة ودخلت أوضتي وقفلتها عليا وماطعلتش منها، بالليل لاقيت بابا في الحمام بيزعق بصوت عالي وبيقول مين اللي عمل ماكينة الحلاقة كده، سمعت صوت رجلين بيتحركوا وبعدين سمعت صوت ماما بتوشوشه وبتضحك بصوت واطي، أنا غصت تحت البطانية وغمضت عيني وما نمتش إلا بعدها بتلات ساعات
في اليوم اللي بعده لاقيت بابا وماما راجعين البيت بدري ، وماما ماسكة في إيديها كيسة سودا مليانة حاجات، وقعدوا اتغدوا وأنا واخواتي البنات اتغدينا وكان في حالة سكوت مش طبيعية وأنا بتغدى ورحت دخلت الأوضة أقرأ مجلات واخواتي اتفرجوا على التلفزيون شوية وبعدين كلهم دخلوا أوضهم، الوقت عدى وبقى منتصف الليل وفجأة لاقيت حد بيخبط على باب أوضتي، قولت أيوه، لاقيت ماما بتقولي تعالى يا خلود عشان عاوزينك
خرجت برة في الطرقة، لاقيت واحدة من اخواتي بتخرج راسها من أوضتها وقعدت تبصلي وقامت ضاحكة، ولاقيت ماما بتناديني بصوت عالي عشان أدخل جوه لأوضة نومها هي وبابا اللي ما بخشوهاش، دخلت الأوضة كانت مضلمة ما عدا نور أصفر خفيف طالع من الأباجورة، أوضة نوم بابا وماما واسعة جدًا أكنها صالة مش أوضة، في آخرها عند الحيطة سرير أسود كبير مزخرف بالدهب ومخدات كتيرة ناعمة وطرية جدًا وفي الأوضة تماثيل لمنحوتات رومانية وفازات طويلة وعلى الحيطة لوح غامقة لمناظر في الطبيعة وسطها فهود ونمور وعلى يمين الأوضة الواسعة كرسيين خشبيين بمسند عالي قدام مكتب كبير
بصيت في الأوضة لقيت ماما قاعدة على طرف السرير الأسود لابسة بنطلون قطن خفيف وبلوزة كت بتبين دراعاتها وحاطة مونوكير على شفايفها، كنت أول مرة أشوفها كده وكان صدرها بارز من البلوزة كبير قوي زي صور الفنانات الأمريكيات، وبابا واقف جنبها بترنج أزرق بتاع النوم ووشه عليه صمت رهيب، ماما أقدر أوصفها إنها بيضا ممشوقة القوام طويلة ورفيعة ووسطها ضيق قوي على عكس صدرها الواسع المليان، وبابا أسمر ضخم الحجم أطول من ماما قمحي مسمر ودراعاته قوية شديدة، بابا وماما في الخمسينات في سن واحد اتعرفوا على بعض في الجامعة، المهم أنا كنت واقف ببص مذهول وجوايا قلق مش عارف من إيه، مرت لحظة صمت بعدها لاقيت ماما بتقولي اقعد يا خالد وعينيها بتضحك ومبسوطة، ماما شخصية خجولة عالآخر ومالهاش اصحاب وماتسمعلهاش حس فكان غريب بالنسبة لي إنها تتكلم بالمرح والحيوية دي، خدت كرسي وقعدت في أول الأوضة وبصيت لقيت بابا قام قافل الباب وشد الترباس، قعدت أبصلهم هما الاتنين مستني حاجة تحصل، لاقيت بابا بيقولي انت كبرت ودلوقتي بقيت راجل وأنا وماما قلنا لازم نعمل قلنا نعمل حاجة بالمانسبة دي، وقام بابا قاعد جنب ماما على السرير، وبصلي وقالي عارف يا خالد يعني إيه الراجل بينام مع الست ، أنا صعقت والأرض لفت بيا وسكت ما نطقتش ولقيت ماما ضحكت ضحكة خفيفة
بصيت لاقيت أبويا بياخد نفس طويل ووشه عليه ملامح غريبة أول مرة أشوفها وبيقولي ما تعرفش إزاي تدخل زبك جوه طيز ست، أنا عيني برقت ووشي اصفر من الألفاظ اللي بيقولها، ولاقيت ماما مرة واحدة قامت واقفة وجسمها بقي باين بالنسبالي وأنا بشوفها من النور الضعيف بتاع الأباجورة، شفت بابا وقف وراح مادد إيده ومقلع ماما البلوزة وبزازها البيض طلعوا هينطوا من السنتيانة، وقام منزلها البنطلون وأنا عيني بتخرج لبرة وأنا بشوف ماما لابسة كلوت أحمر بيلمع بيبين الجلد تحتيه والكلوت بيدخل جوه في كسها
بابا بصلي وقالي شايف أمك الفرسة لبوة بصحيح، ولاقيت ماما بتقرب منه وبتبوس بقه وهو بيبوسها بعنف وقاموا مدخلين لسانهم في بق بعض وماما بتتأوه ونفسها مقطوع وأنا جسمي كله بدأ يعرق ودماغي بتسخن وبتاعي بدأ يتحرك جوه البنطلون وأنا بشوف بابا وماما بيبوسوا بعض قدامي
وراح بابا فك سنتيانة ماما فخرجت بزازها برة وحلمة بزازها كبيرة بطول صباعي ولونها غامق وبابا نزل إيده وحط إيديه الشمال على طيزها من ورا ويحسس عليها وإيده اليمين ببتحرك فوق الكلوت من قدام وأمي وشها بيكشر وبتتأوه وراح بابا قلعها الكلوت وظهرلي كس ماما أحمر كبير وشعر محلوق حواليه صغير وراح منزل إيده وداعك كس ماما وماما بتقول أه بالراحة يا بابا وبابا يبدعك كس ماما أكتر وهي بتقول أااااااه امممممم وبتعض شفايفها
بابا قلع البنطلون بتاعه هو والكلوت ولاقيت زب أسمر كبير عروقه ظاهرة خرج من الكلوت بيتحرك يمين وشمال وقام بابا شد ماما للسرير وفاتح رجليها وناطط فوقيها وبيلحس بزاز ماما الكبار ويشد فيهم وإيد بابا الضخمة بتدعك في كس ماما وماما بتغمض عينها وتعض في شفايفها وبتبتصلي بطرف عينيها ولاقتني متجمد من الرعب، ولاقيت بابا بيبصلي وراه وهو نايم على جسم ماما بنظرة باردة ودور وشه تاني، وقام متحرك من فوق ماما ومودي زبه لراس ماما ومدخله في بقها وماما بتمص فيه وتحرك إيديها عليه وتقول أااه زبك طعمه حلو أوي وبابا ماسك راسها وبيشدها ويدخل زبه جوه بق ماما وماما عينيها بتبتص لفوق لوش بابا وبتبصله وهي فرحانة مش عايز أقول هايجة
وقام بابا مخرج زبه وزاققها بإيده ومنيم راسها على المخدة ومدخل صباعه جوه كس ماما وهي صوتها بيعلى أااااه وتصوت وبابا طلع صابعه وقام محرك زبره على كسها ويضربها بيه ومرة واحدة قام مدخل زبره الضخم جواها قامت ماما مصوتة أااااه بالراحة وبابا يدخله أكتر جوه كسها ويضرب بزازها بإيده ويدخله تاني مرة واحدة فماما تصوت فبابا ضربها بالقلم على وشها طرقع ومكمل يدخل زبه وماما سكتت وعضضت على شفايفها وبتقول اممممممم وبقت زي اللي بتتكلم وهي نايمة وتقول بصوت واطي دخل زبك كمان أكتر أنا بعشقه أنا بموت فيه
وبابا يدخل زبه أكتر وإيديه بتفعص في بزازها جامد قوي وراح مقومها ونايم مكانها على ضهره وزبه واقف طويل زي العمود وماما قامت واقفة وموسعة ما بين رجليها ونازلة بالراحة ناحية زب بابا وهي بتبص لبابا لحد ما الزب خش بالكامل جوه كسها وراحت تطلع وتنزل على زب بابا وكس ماما بينزل تحت لغاية ما يخبط في بطن بابا وهو بيبصلها من غير كلام عنيه بتطلع شرار وماما بتدخل زبه وتحرك وسطها يمين وشمال وتقول امممم وطول الوقت طالعة نازلة على زب بابا
بابا خرج زبه واتحرك على السرير وشد ماما وخلاها تقعد على السرير على إيديها ورجليها وحط مخدة صغيرة تحتها وبعنف دخل زبه مرة واحدة من وراها جوه كس ماما وماسك إيديها الاتنين شاددهم لورا وماما بتقول أاااه بالراحة عشان خاطري وبابا بيدخل زبه أكتر جواها وجسمها كله بيهتز وبزازاها بيترجرجوا يمين وشمال وبتعض على شفايفها وشها للخشبة بتاعت السرير وبابا وراها بيضرب طيزها بإيديها فهي ترفع صوتها أكتر وتقول أاااه أأأأأه، وبابا يدخل زبه جواها بعنف أكتر وهي تصوت لحد ما لاقيت حركته بتهدا وراح مخرج زبه ولاقيت سائل أبيض كتير بيخرج من كس ماما وبابا وقف ولبس هدومه وشد الترباس وفتح الأوضة وخرج سايب الأوضة، اتحرك جنبي من غير ما يبصلي ولا يكلمني
ماما عدلت نفسها وراحت تبص لعينيا وتضحك وهي عريانة على السرير بتتفرج عليا وأنا ببحلق في جسمها العريان قاعد متسمر على الكرسي في أول الأوضة وراحت قايمة من السرير متحركة ناحية الكرسي اللي أنا قاعد عليه وبزازها بتتنطط لحد ما قربت مني وقامت منزلة راسها ناحيتي وخبطت بإيديها على كتفي وتقولي شفت النيك النهاردة يا خلود، وبزازها كانت بتتحرك قدام وشي وأنا متجمد وكسها كان قدام إيديا بالظبط، شفت ماما وهي بتتناك يا حبيبي، أنا جسمي قشعر زي اللي اتكهرب من اللي بسمعه وافتكرت إن اللي حصل صدمة عمري لغاية ما سمعت الجملة اللي بعدها، اجهز بقى عشان دورك بكره....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ
بابا نام مع ماما قدامي
الجزء رقم (2)
لما سمعت اللي ماما قالته جسمي كله ارتعش واتخضيت وقمت من الكرسي وحاولت توقفني بإيديها رحت شادد إيديا وخرجت وأنا متعفرت ومخضوض ومش على بعضي من اللي أنا شفته، ومشيت ناحية أوضتي لقيت أختي الكبيرة كوثر في الطرقة بقميص النوم بتاعها واقفة قصادي حاولت أتجاهلها لقيتها بتقولي خالد تعالى لأوضتي حالًا وسحبتني من إيدي لأوضتها ووأول ما دخلت قامت قفلت الأوضة وولعت النور
قالتلي والكلمات بتخرج منها بسرعة عملتوا إيه، قلتلها مش هعرف أتكلم، قالتلي قول أنا عارفة بس عايزة أسمع منك، قلتلها وأنا وشي محمر من الغضب بابا خلاني أشوفه وهو بينام مع ماما، قالتلي دا اللي مضايقك، قلتلها هو في أب في الدنيا يعمل كدا، قالتلي ماانت عارف إنهم طبعًا بيناموا مع بعض إيه الجديد امال ازاي انت جيت للدنيا يا صغير، السما مطرت وماما بقت حامل، قلتلها بس ما كانشي ينفع يا كوثر الناس تقول إيه، قالتلي انت عبيط قوي احنا لازم نتبسط ونتمتع، واحد زيك جميل وجسمه شاب وقوي لازم يشوف الدنيا، ولاقيتها بتمسك دراعاتي الاتنين وبتمشي إيديها عليهم وتقولي انت كبرت يا خالد وحركت إيديها الناعمة أكتر على دراعاتي وأنا ساعتها جسمي كله ساح ونسيت اللي حصل بين بابا وماما وبقيت مركز معاها هي بس
كوثر قالت خالد تعالى، وراحت نايمة على سريرها الصغير، نايمة على بطنها ووشها في السرير وإيديها مفرشحين بعاد عن جسمها وتقولي خالد تعالى، أنا بصيت للمنظر وأنا واقف لاقيت طيزها عالية قوي وكبيرة زي البالونة المنفوخة وفردتين طيازها زي الكورة الكفر، ببص على طيازها وحسيت إن دي مش أختي خلاص وإن دا عالم تاني، ولقيت زبي بيكبر جوا البنطلون منتفض عايز يدوق طيزها، الرغبة اتحركت جوايا وبقت بتسيطر على مخي ونسيت إن دي أختي وإننا في البيت وكل اللي بفكر فيه طيزها الكبيرة اللي بتتنطط قدام زبي
تعالى يللا خالد يا حبيبي عايزاك تبوسني زي ما بابا كان بيبوس ماما، أنا قربت خطوة خطوة ورحت بايسها على راسها، قالتلي بوسني كمان، رحت مقرب جسمي أكتر وبايسها على شعرها وأنا زبي بيكبر قوي، انت ما بتعرفشي تبوس ولا إيه يا خالد، فرشت جسمي على قميص النوم اللي هي لابساها وجسمي كله بقى ضاغط على ضهرها وقمت بايس رقبتها البيضة اللي بتلمع من الحلاوة، احححح إيه الجمال دا يا خالد، لقيت طيزها بتتحرك تحتي وبتعليها ناحيتي، نزلت بوسطي عليها وحركت زبي المنتفخ على طيازها يمين وشمال ورجليا عايمة على رجليها بتمنع حركتها، احححح أنا بحبك أوي يا خلود، نزلت بشفتي أبوس درعاتها والحس فيهم ووصلت لضهرها الملبن أبوس بشفايفي وأعض فيه ووصلت للحسنة اللي تحت الرقبة وقعدت أعضها وأمصها وأحطها ما بين سناني وأحرك الحسنة بلساني، امممم يا خالد، زبي طالع نازل مابين فرديتين طيزها الكبار سخن زي الحديد المحمي وأنا بسخنه أكتر وأكتر في طيازها، ااااااااه عسل يا خالد، قالتلي استنى لحظة واحدة
وقامت واقفة وخلعت قميص النوم وقلعت الكلوت ونزلت السنتيانة وحطيتهم فوق الكوميدنو بالترتيب قميص النوم فوقيه الكلوت فوقيه السنتيانة وبقت قدامي عريانة بالكامل، جسمي أحلى ولا ماما، بزاز كوثر صغيرين بس طالعين لفوق وملعلطين ومليانين نضارة وحياة وحلماتها قصيرين لونهم أحمر متناسقين مع شكل البزاز وطيزها أصغر من بتاعت ماما بس فخادها أعرض بيخلوك مستعد وانت عينك طالعة لطيزها، ما شفتش جسم أحلى من جسمك يا قمر، خالد انت أهبل قوي ازاي لسة لابس كل دا، قلعتني البنطلون والتيشيرت والفانلة الداخلية ومابقاش عليا إلا الكلوت الأبيض اللي أنا لابسه، افتكرت لما كانت أختي بتقلعني الهدوم زمان عشان تحميني، إيه قلة الأدب دي يا أستاذ، بتاعك كبير كدا ليه وريني كده
ونزلت على رجليها وشدت الكلوت قلعته وخرجت زبري منه، رجعت راسها تبص فيه، إيه الوحش اللي عندك دا ياابني، ومسكت بتاعي ما بين إيديها تطلع وتنزل إيديها عليه، إيه الجمال دا كله يا خالد، ونزلت ببقها ودخلت زبي جوه بقها وقعدت تلحسه وتمصمص فيه، تتف عليه وتقوم ممصمصة تاني، أنا عايزة من دا ما ليش دعوة، راحت واقفة وقعدت على الكوميدينو ورمت قميص النوم من عليه هو والكلوت والسنتيانة وفتحت رجليها ونزلت إيديها لكسها وفتحته قدامي، يلا بسرعة يلا يلا، بس أنا ما جربتش قبل كده، انت هتستخول دلوقتي يخربيتك، وقفت واتحركت ناحيتها ومسكت زبي بقربه منها ورحت مدخله سنة وبعدين لاقيته اتزلحق لوحده جواها ملى كسها بالكامل، أيوه كده عفارم عليك يا شطور، دخلت زبي أكتر وأنا جسمي بيسيب مني، ورحت ألعب بإيديا في بزازها الصغيرين، قولي أنا جميلة يا خالد، انتي أجمل واحدة في العالم، امال صاحبي الحمار في الجامعة بيقول أنا وحشة ليه، عشان حمار وما يعرفشي حاجة يا كوثر، انتي أجمل من مديحة كامل، ههههه وتعرف مديحة كامل؟، أجمل ممثلة مصرية شفتها في حياتي
ورحت ماسك بزها الشمال ومطلعه حبه ونزلت أمص حلمة بزها وأعضها، أهي حلمتك دي ألذ حاجة في الدنيا يا قمر، وإيه كمان، طيزك هيا الفجر وبزازك عصافير ملونة في الشجر ورقبتك رحلة لبعد المجرات، انت شاعر بقى واحنا ما نعرفش يا خالد، جمالك هو اللي بيخليني أتكلم، وقفت أختي وخرجت زبي من عندها ولاقيتها بتقرب شفايفها مني وراحت تبوسني بكل قوتها وتمص في شفايفي بعنف أكنها خايفة لتموت قبل ما تدوقهم، وراحت مدخلة لسانها جوا بقي وريقها العسل اختلط مع ريقي ودخلت لساني أحركه جوه بقه وألفه حوالين لسانها، أختي شدتني للسرير ونيمتني على ضهري زبي واقف في النص، وجات أختي ناحيتي وقعدت عليا ودخلت زبي جواها وراحت طالعة نازلة عليه وشها في وشي، ااااااه انت جميل قوي يا خالد كنت فين من زمان يا راجل وحشتنا، حركت وسطها تلوي زبي جوه كسها وتكمل اححح ااااااه، أنا كنت في بحر من المتعة وجسمي بيدوب من الحلاوة اللي عمري ما شفتها وبسمع أهاتها اااااه اممممم، زبي كبر وبقى زي الحجر فجأة فخرجته منها ورحت منيمها على بطنها وناطر اللبن كله على بطنها ورحت واقع أستريح على السرير
مسكت أختي منديل ومسحت العشرة على بطنها وباستني على خدي وخرجت نفس طويل هاااااااااح، نيكة حلوة يا خالد عايزين نكررها تاني، قلتلها بجد انبسطتي، قالتلي أنا طايرة من السعادة، بس تعرف برضه مش زي بابا، بابا؟ بابا يا كوثر؟ أه بابا يا خالد مالك ازبهليت كدا، دا انت أهبل فعلًا، ناولني سيجارة من الكوميدينو، سيجارة؟ انتي بتشربي سجاير يا كوثر؟ يووووووه دا انت حكايتك حكاية وقامت واقفة مخرجة علبة سجاير مارلبورو من الكوميدنو وولاعة، وطلعت سيجارة وولعتها وخرجت طفاية سجاير وحطتها على السرير وجات تقعد جنبي، خدت نفس وقالتلي انت ما تعرفشي عني أنا وبابا، قلتلها لأ، خدت نفس وقالتلي طيب اسمع يا سيدي.......
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ
الجزء رقم (3)
اسمع يا سيدي أنا كنت أول واحدة فيكم وكان بابا وماما مركزين حياتهم حواليا وكل يوم وأنا صغيرة ييجوا ويحكولي قصص وماما تغني وبعدها بابا يغني لحد مانام، فضل الحال كده لحد أولى ابتدائي لغاية ماانتو شرفتوا واحد ورا التاني انت وأختينك التانيين، وبابا وماما أكنهم نسيوا إنهم مخلفين ولاد والحياة اتغيرت مية وتمانين درجة، بابا ما كانشي بالصورة اللي انت شايفها دلوقتي كان قلبه رقيق وحنين ومزاجه حلو دايمًا على عكس دلوقتي
كنت وأنا بكبر وسطيكم أنا وبابا ما بنتكلمش مع بعض زي وأنا صغيرة، ساعات نتبادل نظرات غامضة وكان الألم بيعصر قلبي لما أفتكر الماضي القديم، حصلي مشاكل في الدراسة وكان بيجيلي مغص مالوش سبب وكل أسبوع أروح المستشفى مع ماما نعمل تحاليل وبرضه مافيش فايدة ودخلت في جميع أنواع الاكتئاب وشعري يتقصف وبشرتي تتدبل وماحدش فاهم ليه واعتبروني ملبوسة وراكبني جن وأنا كل يوم كنت عايزة أخبط راسي في الحيطة مش لاقية مخرج من الحالة اللي أنا فيها، كل يوم بعيش نفس الغم اللي ببات فيه أصبح فيه
بس ياسيدي بعدين زي ما انت فاهم دخلت وأنا في أولى إعدادي مرحلة البلوغ وتجيني العادة الشهرية وكانت واحدة صاحبتي تقعد تحكيلي عن اللي المتجوزين بيعملوه، وأنا بسمع ومش مصدقة وبرجع البيت وشي في الأرض مصدومة، ولقيت إيديا لوحدها بتحسس على كسي أكنها عايزة تهرش هناك، قعدت أحك في كسي وأنا بحس بمتعة غريبة ما حسستشي بيها قبل كده فكملت حك في كسي أقوى وأقوى لحد ما حسيت إني مرة واحدة رحت في دنيا غريبة ورجعت تاني كل دا في لحظة واحدة، عرفت بعدين إن دي اسمها النشوة، كل يوم كنت بخلص اللي عليا وأروح على أوضتي أجرب الموضوع الجديد دا، أستحما وأظبط نفسي وأدخل الأوضة أقفلها على نفسي وأبدأ أدخل في عالم مسحور أحرك صباعي على بظري وأحسس على فخادي وأحط المخدة ما بين رجليا وأقعد أحكها في طيزي رايحة جاية وأنا جسمي بيسخن ويولع أكن الحرارة جوايا هتحرق السرير وبقعد أتأوه وخايفة لصوتي يطلع وحد فيكم يسمعني وأهيج أكتر وأكتر لحد ما كسي ألقاه طلع شهوته سائل أبيض ملزق كده وأنا أقوم واخدة استراحة وأقوم مكملة تاني لحد ما أروح في النوم كل يوم كده
عاجبك انت الكلام اللي بتسمعه يا أستاذ خالد صح مش كده، بتاعك بيتحرك بكسوف كدا ليه، وقامت مطفية السيجارة في الطفاية ورافعة الطفاية حطاها على الكوميدنو ودخان بسيط لسه بيطلع من الطفاية وراحت أختي الكبيرة كوثر ماسكة بإيديها اليمين زبري وتحرك إيديها فوق وتحت على زبري وأنا كاتم نفسي مركز مع حكايتها وسايبها تلعب بإيديها ببتاعي وهي بتحكيلي حدوتتها مع بابا ومش قادر أصدق اللي بتحكيه إن بابا كان مزاجه حلو قبل كده وأنا عمري ما شفته بيبتسم وإنه كان بيغنيلها هو وماما ومش قادر أحدد إن دا حصل فعلًا ولا مخها هو اللي متلخبط وتايه في الأوهام وبيخترع الكلام دا
أنا يا أستاذ خالد يا أبو زب جامد جسمي كان بيكبر في الوقت دا وبدأ يظهرلي بزاز وطيزي بتتنفخ لورا يوم ورا التاني وشعر كسي بيكبر وبيسود وبيبقى أكثف يوم عن التاني وكنت بقف كل يوم قدام المراية ألبس بيجامات كتير وأشوف شكل بزازي فيهم وأهزهم قدام المراية وأسخسخ من الضحك أكني مجنونة وأقوم بعدها فاتحة الأوضة أتحرك في الشقة وأمشي فيها أهز طيازي الجديدة وأقعد أتنطط في الشقة خصوصا لما بابا وماما يكونوا موجودين، بعدها لاحظت إن بابا ابتدأ يبصلي وأظبته متلبس وهوا عينيه هتخرم طيزي لما أكون مدياله طيزي وماما بتتكلم معاه وهو ولا هنا وأنا دا زود جنوني أكتر وأكتر وبقيت بشتري بيجامات أضيق وأستحمى وأسرح شعري وأمشي في الشقة وبقيت ببص لماما نظرة استحقار إنها كبيرة وجسمها وحش مش زيي وإن أنا المفروض أكون ملكة البيت وبقيت أتعمد أضايق ماما عشان تعرف قيمتها جانبي وألبس كل يوم بيجامة بلون مختلف عشان أفرس ماما أكتر وأكتر وألفت انتباه بابا بس بابا أياميها لقيته عصبي زيادة عن اللازم وما بقاش بيبصلي وأنا مش فاهمة ومرة حاولت أهزر معاه بقوله إيه الكجولة اللي انت فيها دي يا عم دا انت ولا عمر الشريف لقيت بابا اتنرفز من غير مناسبة وضربني بإيده على كتفي وزعقلي خشي جوا ذاكريلك حاجة وأنا دخلت منهارة من العياط ماسكة المخدة وبعيط فيها مش مصدقة إن بابا ضربني
بعد اللي حصل من بابا الاكتئاب رجع يمسك في جتتي مرة تانية ورحت المدرسة الأسبوع اللي بعده بالعافية وأقعد في الفصل ما كلمش حد وأرجع البيت آكل وأخش أوضتي والأسبوع اللي بعده قررت إني مارحش المدرسة وبابا وماما يحايلوا فيا مافيش فايدة ورجعت ماما توديني أعمل تحاليل تاني وقاموا موديني مصحة نفسية لمدة شهرين ورجعت من المصحة صحتي اتحسنت ورجعت للمدرسة تاني وبابا وماما بيسألوا عليا كل شوية وكنت بشوفهم بيتكلموا مع بعض أكتر من الأول بيتكلموا بصوت واطي وبعدها بأسبوع حصلت أغرب حاجة في حياتي
رجعت من المدرسة وحضرت الأكل ولقيت ماما وبابا راجعين من الشغل كلوا واتغدوا وشربوا شاي وبعدين ماما لقيتها داخلالي الأوضة بتقولي جربي الترنج الأزرق الجديد دا، لبست الترنج، قالتلي استحمي وجربيه تاني شكلك هيبقى أحسن، استحميت وغيرت حتى الكلوت والسنتيانة بتوعي، لبست كلوت أبيض وسنتيان وردي عشان يليقوا على الطقم وخرجت من الحمام لقيت بابا بيبصلي وقالي انتي جميلة
وماما قربت مني ومسحت على شعري قالتلي انتي بقيتي أمورة قوي، أنا وبابا عاملين حفلة خاصة ليكي في الدور اللي تحت ما تقوليش لحد من اخواتك، الساعة واحدة ونص بالليل اخرجي من الأوضة بعد ما اخواتك يكونوا ناموا، فضلت سهرانة لغاية الساعة واحدة ونص وخرجت من الأوضة كلكم كنتوا نايمين والبيت كان هادي خالص، لقيت بابا وماما لابسين هدوم النوم، ولقيت ماما بتبصلي وهيا مبسوطة وبابا وماما خدوني ونزلنا السلم للدور اللي تحت وبابا فتحه بالمفتاح ودخلنا
الدور اللي تحت انت عمرك ما شوفته يا خالد، الدور دا طويل زي صالة البلياردو مليان عفش قديم من السكان اللي كانوا ساكنين الفيلا قابلينا، كراسي قديمة على سراير على دولاب قديم على نجف قديم محطوط على الأرض على كتب لونها أصفر ولما أنا دخلته التراب كان ماليه وريحة عفونة ورطوبة طالعة من الجدران بتاعته والعناكب معششة في السقف، بابا قاد النور، لمبة صفرا كبيرا مليت الأوضة بنور أصفر خلاني أشوف النجف والدولاب والحاجات اللي قولتلك عليها، وماما راحت واخدة كرسيين خشبيين قدام قوي وواخدة حتة قماشة على الأرض ونضفت الكرسيين، وبابا واقف جنب ماما، ماما قعدتني وقالتلي إيه القمر دا يا اخواتي انت كبرتي وبقيتي عروسة زي القمر يا فرحة اللي هيجوزك، بقلها متشكرة يا ماما لقيتها بتكمل وبتزعق بدون مناسبة ايه البزاز دي كلها يا شرموطة إيه الطياز المنفوخة دي يا لبوة يا وسخة عايزة تتشرمطي بسرعة طيزك مش قادرة تستنى يا وسخة، أنا قلبي انكمش بقى زي الرزاية وراح قلبي مخبط في صدري بأقصى قوته وحاسيت إن ما فيش هوا في الأوضة وكل حاجة بقت سودا قدامي ومش مصدقة اللي سمعته أكني في كابوس، عايزة تتناكي يا حلوة ولقيت ماما بتشد البلوزة الزرقا خلعتهالي بزازي باينين من السنتيانة لأول مرة قدام بابا وماما وأنا رحت أغطيهم بإيديا لقيت ماما هاجت أكتر ووشها احمر وشدت إيدي ومسكت السنتيانية بعنف وقعلتهالي وبزازي خرجوا نطوا برة وأنا مرعوبة وماما بتضحك وقامت نازلة بإيديها قالعتني البنطلون وبعديه الكلوت الأبيض ورمتهم على الأرض وبقيت واقفة عريانة خالص قدام بابا وماما وكسي منفوخ أنا مكسوفة من شكله وبابا عينيه بتبص على كسي اللي ما كنتش حلقته بقالي أسبوعين، ولقيت بابا ساكت وأنا الدم بيتسحب من جسمي رحت أجري للباب لقيت ماما شدتني رايحة فين يا وسخة وقعدتني على الكرسي وتقولي ما تتحركيش..
كوثر بتحكيلي وإيديها بدأت تتحرك أسرع على زبي، وأنا صدري مقبوض مش مصدق إن دا كله حصل في البيت
ما تتحركيش يا لبوة كل يوم عيادات فيه إيه بالظبط، وفي لمح البص ماما رفعت قميص النوم بتاعها وخلعت السنتيانة والكلوت وبقت كل حاجة في جسمها أنا شايفاها، بزازها أكبر من بزازي وطيزها أضخم ومليانة أكتر مني وكل دا وبابا واقف ساكت ما بينطقش، ماما بعد ما قلعت قالت شايفة باباك حلو ازاي وراحت ماسكة هدوم بابا مقلعهاله في ثواني وبقى جسمه ولحمه عريان من راسه لحد رجليه، وأنا كان أول مرة أشوف جسم راجل، بصيت على صدره والشعر الخفيف اللي عليه وفخاده الصلبة وطبعًا بتاع بابا اللي كان طويل هيوصل للباب ومنتصب وبيوضه مشدودة وماما بعد ما قلعته راحت ماسكة زب ماما ونازلة مص وتحسيس عليه وتتأوه وتبصلي أاااااااااه حلو قوي الزب دا يا كوثر يا حبيبتي بالدنيا واللي فيها زب أبوكي حلو قوي وتمص في زب بابا وبإيديها تمسك بيوضه تفعص فيه وهيا وشها بيحمر وأنا وشي أنا كمان بيحمر ولقيت كسي بدأ يتحرك وتنزل مياة منه وأنا قاعدة على الكرسي ورحت موسعة ما بين رجليا عشان كسي ياخد راحته وأنا بتفرج هههه، ولقيت ماما مدورة نفسها وساندة على الكرسي بإيديها واقفة مايلة رجليها على جانبين الكرسي، وطيزها بتوسع وكسها ظهر كبير وبتقول لبابا دخله عشان خاطري دخله عشان خاطري
بابا قام رايح ناحيتها وحط زبه مرة واحدة في كس ماما وماما تصوت أاااااااااه جامد أوي عشان خاطري، بابا دخله مرة تانية وماما تصوت أيووووووه عايزة من دا أكتر أااااااه، وبابا زبه بيدخل أعنف جوا كسها يملاه ويدفعه ويخرجه رايح جاي وماما تغمض في عينيها وفتحة مناخيرها بتفتح وتقفل وتطلع لسانها تمص شفايفها وتصوت أااااااه عايزاك تنيكني أكنك عمرك ما نكتني قبل كدا خلي الشرموطة الصغيرة تسخن أكتر، بابا شد في النيك مش راحم ماما وزبه بيطول ويكبر هاري في كسها وفي الآخر قام ضارب العشرة جوه كسها وقام مخرج زبه وكس ماما لسة بينزل اللبن بتاع بابا، ماما وقفت وقعدت على الكرسي وقالت عايزاك تظبط البنت دي، وقالتلي أقف قمت وقفت، وبابا راح مادد إيده محسس بيها على ضهري ومنزلها على كل جسمي دراعاتي ورجليا وفخادي وما بين رجليا وقام بايسني بشفايفه في وسط ضهري وقعد يبوس في الحتة دي، وراح مخليني أوطي راسي وبقيت في وضع الركوع، وأنا جسمي هايج وأعصابي شايطة وساكتة مش مصدقة اللي بابا هيعمله وأنا فرحانة وعايزاه يعمل بسرعة أكتر مش قادرة أصبر، بابا قام حاطط إيديه على وسطي وفجاة واحدة لقيت زب بابا بيلمس كسي
زب بابا بيلمس الشعر بتاع كسي خلاني أتكهرب وأحس بمتعة لا نهائية ومرة واحدة قام مدخل زبه في كسي أنا صوتت والدم خرج من كسي ساح على رجليا وبابا بيدخل زبره أكتر جوه كسي وبقى زب بابا بيدخل أسهل من الأول وبابا بيحطه جوايا وجسمي بينتفض مع كل ضربة لزب بابا جوايا، وبابا فضل مكمل ضرب بزبه جوايا لحد ماأنا هجت على الآخر ومياه خرجت من كسي على زب بابا وبابا بيدخل بتاعه أكتر لحد ما قام ساحبه وقام ناطر العشرة على رجلي الشمال، وقام واقف ولبس هدومه وخرج من الدور اللي تحت طلع فوق من غير ما يتكلم وأنا وماما عريانين والعشرة بتاعته على رجلي وجوه كس ماما ودم البكارة على رجليا، مسحت في القماشة الدم والعشرة ورحنا أنا وماما لابسين وطالعين ، بس كانت أحلى نيكة حصلت في حياتي وبابا بقى بينكني مرتين كل سنة، كل سنة مرتين في الدور اللي تحت وبتبقى أجمل أيام عمري، بس يا سيدي..
أنا ريقي كان نشف من اللي بسمعه من اختي إن بابا بينام معاها، وأختي نايمة على شمالي عريانة جنبي على السرير من غير بطانية رجلها لازقة في رجليا وبزازها بيتحركوا وهي بتحكي وإيديها اليمين ماسكة زبي تلعب فيه وأنا بركز في اللي بتحكيه، ولما خلصت حكي أنا رحت أسألها السؤال اللي جوايا طول الوقت، بابا وماما بيعملوا دا ليه، ماحدش بيعمل كدا في الدنيا يا كوثر، مافيش أب بينام مع الأم قدام ولادهم ولا أب ينام مع بنته، أختي بصتلي ولسة رايحة تتكلم قمنا سمعنا صوت خبط على الباب
أختي خدت بطانية وغطتني بيها وشاورتلي ولا نفس، أيوه مين بيخبط، صوت الخبط كان بيعلى أكتر وأكتر، أختي علت صوتها، مين عالباب؟ مين بيخبط؟...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــ
(1)
اسمي خالد .. القصة دي من أكتر من تلاتين سنة، كنا في سنة 84 كان عندي 14 سنة كنت في تانية إعدادي مشغول بالدراسة والمذاكرة، أسرتي مكونة من 6 أفراد، أنا وبابا وماما و3 إخوات بنات أكبر مني في الجامعة، أنا كنت الدلوع بتاع الأسرة وكانت اخواتي البنات بيعملولي كل حاجة أنا عاوزها ويهزروا معايا ويقعدوني وسطهم وهما بيتفرجوا على التلفزيون، بابا وماما كانوا بيرجعوا بالليل من الشغل متأخر
بابا جراح مشهور حضر دكتوراة من بريطانيا وماما طبيبة بتشتغل في مستشفى حكومي، بابا وماما كان ليهم مكان خاص بيهم بياكلوا فيه ويتفرجوا لوحدهم عالتلفزيون وبعدين يخشوا يناموا، احنا نعتبر أسرة غنية ساكنين في فيلا في أطراف المنصورة في منطقة ما فيهاش ناس كتير، الفيلا من طابق واحد بسبع غرف ودور تحت الأرض أعرف إنه موجود بس عمري ما دخلته، بنروح مشاويرنا بالعربية، بابا وماما وإخواتي البنات كلهم عندهم عربيات وحد منهم هو اللي بيوصلني للمدرسة، كنت بحب حياتي في البيت ما عدا حاجتين أبويا اللي قلبه قاسي عمري ما شفته ضحك مرة ولا حتى ابتسم، كنا بنستخبى لما يدخل الشقة، الحاجة التانية إن كل أسبوع ألاقي كل الأسرة لابسين أحسن لبس ومتشيكين ويخرجوا كلهم برة البيت سوا ويسيبوني ويقولولي ما ينفعش تيجي معانا، أنا كنت بقضي الوقت ده في إني أحل الواجب وأتفرج على التلفزيون حبة وأنام
زمايلي في المدرسة كانوا بيقعدوا يتكلموا عن الجنس قدامي وأنا مش فاهم إيه الموضوع وحاسس إنهم عايزين يبانوا صايعين، أنا كنت بقعد وسطهم مكسوف عشان لسة ما بلغتش وأفضل أبص من بعيد للي بيعملوه وهم ما سابوش حاجة إلا وعملوها، مرة عملوا مسابقة مين يضرب العشرة أسرع، مرة عملوا مسابقة مين عنده أطول بتاع في الفصل، وكنت تلاقي الفصل كله هاج وكل واحد بيجري ورا زميله عشان يحط صباعه في طيز التاني ويقوله عليك واحد وحاجات زي دي وأنا كنت بخاف حاجة من دي تحصل معايا فما كنتش بقوم من التختة خالص لحد ما ييجي حد من المدرسين
عدا شهر ورا التاني وخلصت الدراسة وجات أجازة الصيف، وكنت بفكر في اللي بشوفه في الفصل وبضايق إني حاسس إني أقل من زمايلي، وكلامهم ما كانش بيطلع من دماغي، وفي مرة خارج من الأوضة خدت بالي إن ما حدش موجود في البيت وكلهم بره فطلعت بتاعي وقعدت ألعب فيه زي ما بشوف زمايلي و فجأة حسيت بحاجة غريبة لأول مرة وجسمي بيتصرف بطريقة مش مصدقها ولاقيت زبي بينشف ويكبر وفجأة واحدة خرجت منه نقطة بيضة فأنا اتصدمت وعرفت علطول إن دي اللي اسمها عشرة ورحت رايح الحمام بسرعة أغسل زبي بمياه كتيرة وأنا خايف، بعدين بقيت كل يوم بطلع زبي وبلعب بيه لحد ما يطلع العشرة وأروح أستحمى بعدها وأطول في الحمام
وحصل تغير في حياتي وبقيت ببص على لبس اخواتي البنات وهما مش واخدين بالهم وأبص على بابا وماما وأفكر بيعملوا إيه لما يدخلوا يناموا وبقيت لما إخواتي البنات يخلوني أقعد وسطهم أضايق وأروح أقعد في الأوضة لوحدي فترات طويلة
مرة بعدها وأنا في الحمام بضرب العشرة و بخلع البنطلون لقيت شعر صغير بدأ يتطلعلي حوالين زبي فرحت واخد الماكنة بتاعت بابا وحلقته من غير ما حط كريم عشان ما كنتش عارف ولبست هدومي وخرجت من الحمام بسرعة من غير ما اغسل الماكينة ودخلت أوضتي وقفلتها عليا وماطعلتش منها، بالليل لاقيت بابا في الحمام بيزعق بصوت عالي وبيقول مين اللي عمل ماكينة الحلاقة كده، سمعت صوت رجلين بيتحركوا وبعدين سمعت صوت ماما بتوشوشه وبتضحك بصوت واطي، أنا غصت تحت البطانية وغمضت عيني وما نمتش إلا بعدها بتلات ساعات
في اليوم اللي بعده لاقيت بابا وماما راجعين البيت بدري ، وماما ماسكة في إيديها كيسة سودا مليانة حاجات، وقعدوا اتغدوا وأنا واخواتي البنات اتغدينا وكان في حالة سكوت مش طبيعية وأنا بتغدى ورحت دخلت الأوضة أقرأ مجلات واخواتي اتفرجوا على التلفزيون شوية وبعدين كلهم دخلوا أوضهم، الوقت عدى وبقى منتصف الليل وفجأة لاقيت حد بيخبط على باب أوضتي، قولت أيوه، لاقيت ماما بتقولي تعالى يا خلود عشان عاوزينك
خرجت برة في الطرقة، لاقيت واحدة من اخواتي بتخرج راسها من أوضتها وقعدت تبصلي وقامت ضاحكة، ولاقيت ماما بتناديني بصوت عالي عشان أدخل جوه لأوضة نومها هي وبابا اللي ما بخشوهاش، دخلت الأوضة كانت مضلمة ما عدا نور أصفر خفيف طالع من الأباجورة، أوضة نوم بابا وماما واسعة جدًا أكنها صالة مش أوضة، في آخرها عند الحيطة سرير أسود كبير مزخرف بالدهب ومخدات كتيرة ناعمة وطرية جدًا وفي الأوضة تماثيل لمنحوتات رومانية وفازات طويلة وعلى الحيطة لوح غامقة لمناظر في الطبيعة وسطها فهود ونمور وعلى يمين الأوضة الواسعة كرسيين خشبيين بمسند عالي قدام مكتب كبير
بصيت في الأوضة لقيت ماما قاعدة على طرف السرير الأسود لابسة بنطلون قطن خفيف وبلوزة كت بتبين دراعاتها وحاطة مونوكير على شفايفها، كنت أول مرة أشوفها كده وكان صدرها بارز من البلوزة كبير قوي زي صور الفنانات الأمريكيات، وبابا واقف جنبها بترنج أزرق بتاع النوم ووشه عليه صمت رهيب، ماما أقدر أوصفها إنها بيضا ممشوقة القوام طويلة ورفيعة ووسطها ضيق قوي على عكس صدرها الواسع المليان، وبابا أسمر ضخم الحجم أطول من ماما قمحي مسمر ودراعاته قوية شديدة، بابا وماما في الخمسينات في سن واحد اتعرفوا على بعض في الجامعة، المهم أنا كنت واقف ببص مذهول وجوايا قلق مش عارف من إيه، مرت لحظة صمت بعدها لاقيت ماما بتقولي اقعد يا خالد وعينيها بتضحك ومبسوطة، ماما شخصية خجولة عالآخر ومالهاش اصحاب وماتسمعلهاش حس فكان غريب بالنسبة لي إنها تتكلم بالمرح والحيوية دي، خدت كرسي وقعدت في أول الأوضة وبصيت لقيت بابا قام قافل الباب وشد الترباس، قعدت أبصلهم هما الاتنين مستني حاجة تحصل، لاقيت بابا بيقولي انت كبرت ودلوقتي بقيت راجل وأنا وماما قلنا لازم نعمل قلنا نعمل حاجة بالمانسبة دي، وقام بابا قاعد جنب ماما على السرير، وبصلي وقالي عارف يا خالد يعني إيه الراجل بينام مع الست ، أنا صعقت والأرض لفت بيا وسكت ما نطقتش ولقيت ماما ضحكت ضحكة خفيفة
بصيت لاقيت أبويا بياخد نفس طويل ووشه عليه ملامح غريبة أول مرة أشوفها وبيقولي ما تعرفش إزاي تدخل زبك جوه طيز ست، أنا عيني برقت ووشي اصفر من الألفاظ اللي بيقولها، ولاقيت ماما مرة واحدة قامت واقفة وجسمها بقي باين بالنسبالي وأنا بشوفها من النور الضعيف بتاع الأباجورة، شفت بابا وقف وراح مادد إيده ومقلع ماما البلوزة وبزازها البيض طلعوا هينطوا من السنتيانة، وقام منزلها البنطلون وأنا عيني بتخرج لبرة وأنا بشوف ماما لابسة كلوت أحمر بيلمع بيبين الجلد تحتيه والكلوت بيدخل جوه في كسها
بابا بصلي وقالي شايف أمك الفرسة لبوة بصحيح، ولاقيت ماما بتقرب منه وبتبوس بقه وهو بيبوسها بعنف وقاموا مدخلين لسانهم في بق بعض وماما بتتأوه ونفسها مقطوع وأنا جسمي كله بدأ يعرق ودماغي بتسخن وبتاعي بدأ يتحرك جوه البنطلون وأنا بشوف بابا وماما بيبوسوا بعض قدامي
وراح بابا فك سنتيانة ماما فخرجت بزازها برة وحلمة بزازها كبيرة بطول صباعي ولونها غامق وبابا نزل إيده وحط إيديه الشمال على طيزها من ورا ويحسس عليها وإيده اليمين ببتحرك فوق الكلوت من قدام وأمي وشها بيكشر وبتتأوه وراح بابا قلعها الكلوت وظهرلي كس ماما أحمر كبير وشعر محلوق حواليه صغير وراح منزل إيده وداعك كس ماما وماما بتقول أه بالراحة يا بابا وبابا يبدعك كس ماما أكتر وهي بتقول أااااااه امممممم وبتعض شفايفها
بابا قلع البنطلون بتاعه هو والكلوت ولاقيت زب أسمر كبير عروقه ظاهرة خرج من الكلوت بيتحرك يمين وشمال وقام بابا شد ماما للسرير وفاتح رجليها وناطط فوقيها وبيلحس بزاز ماما الكبار ويشد فيهم وإيد بابا الضخمة بتدعك في كس ماما وماما بتغمض عينها وتعض في شفايفها وبتبتصلي بطرف عينيها ولاقتني متجمد من الرعب، ولاقيت بابا بيبصلي وراه وهو نايم على جسم ماما بنظرة باردة ودور وشه تاني، وقام متحرك من فوق ماما ومودي زبه لراس ماما ومدخله في بقها وماما بتمص فيه وتحرك إيديها عليه وتقول أااه زبك طعمه حلو أوي وبابا ماسك راسها وبيشدها ويدخل زبه جوه بق ماما وماما عينيها بتبتص لفوق لوش بابا وبتبصله وهي فرحانة مش عايز أقول هايجة
وقام بابا مخرج زبه وزاققها بإيده ومنيم راسها على المخدة ومدخل صباعه جوه كس ماما وهي صوتها بيعلى أااااه وتصوت وبابا طلع صابعه وقام محرك زبره على كسها ويضربها بيه ومرة واحدة قام مدخل زبره الضخم جواها قامت ماما مصوتة أااااه بالراحة وبابا يدخله أكتر جوه كسها ويضرب بزازها بإيده ويدخله تاني مرة واحدة فماما تصوت فبابا ضربها بالقلم على وشها طرقع ومكمل يدخل زبه وماما سكتت وعضضت على شفايفها وبتقول اممممممم وبقت زي اللي بتتكلم وهي نايمة وتقول بصوت واطي دخل زبك كمان أكتر أنا بعشقه أنا بموت فيه
وبابا يدخل زبه أكتر وإيديه بتفعص في بزازها جامد قوي وراح مقومها ونايم مكانها على ضهره وزبه واقف طويل زي العمود وماما قامت واقفة وموسعة ما بين رجليها ونازلة بالراحة ناحية زب بابا وهي بتبص لبابا لحد ما الزب خش بالكامل جوه كسها وراحت تطلع وتنزل على زب بابا وكس ماما بينزل تحت لغاية ما يخبط في بطن بابا وهو بيبصلها من غير كلام عنيه بتطلع شرار وماما بتدخل زبه وتحرك وسطها يمين وشمال وتقول امممم وطول الوقت طالعة نازلة على زب بابا
بابا خرج زبه واتحرك على السرير وشد ماما وخلاها تقعد على السرير على إيديها ورجليها وحط مخدة صغيرة تحتها وبعنف دخل زبه مرة واحدة من وراها جوه كس ماما وماسك إيديها الاتنين شاددهم لورا وماما بتقول أاااه بالراحة عشان خاطري وبابا بيدخل زبه أكتر جواها وجسمها كله بيهتز وبزازاها بيترجرجوا يمين وشمال وبتعض على شفايفها وشها للخشبة بتاعت السرير وبابا وراها بيضرب طيزها بإيديها فهي ترفع صوتها أكتر وتقول أاااه أأأأأه، وبابا يدخل زبه جواها بعنف أكتر وهي تصوت لحد ما لاقيت حركته بتهدا وراح مخرج زبه ولاقيت سائل أبيض كتير بيخرج من كس ماما وبابا وقف ولبس هدومه وشد الترباس وفتح الأوضة وخرج سايب الأوضة، اتحرك جنبي من غير ما يبصلي ولا يكلمني
ماما عدلت نفسها وراحت تبص لعينيا وتضحك وهي عريانة على السرير بتتفرج عليا وأنا ببحلق في جسمها العريان قاعد متسمر على الكرسي في أول الأوضة وراحت قايمة من السرير متحركة ناحية الكرسي اللي أنا قاعد عليه وبزازها بتتنطط لحد ما قربت مني وقامت منزلة راسها ناحيتي وخبطت بإيديها على كتفي وتقولي شفت النيك النهاردة يا خلود، وبزازها كانت بتتحرك قدام وشي وأنا متجمد وكسها كان قدام إيديا بالظبط، شفت ماما وهي بتتناك يا حبيبي، أنا جسمي قشعر زي اللي اتكهرب من اللي بسمعه وافتكرت إن اللي حصل صدمة عمري لغاية ما سمعت الجملة اللي بعدها، اجهز بقى عشان دورك بكره....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ
بابا نام مع ماما قدامي
الجزء رقم (2)
لما سمعت اللي ماما قالته جسمي كله ارتعش واتخضيت وقمت من الكرسي وحاولت توقفني بإيديها رحت شادد إيديا وخرجت وأنا متعفرت ومخضوض ومش على بعضي من اللي أنا شفته، ومشيت ناحية أوضتي لقيت أختي الكبيرة كوثر في الطرقة بقميص النوم بتاعها واقفة قصادي حاولت أتجاهلها لقيتها بتقولي خالد تعالى لأوضتي حالًا وسحبتني من إيدي لأوضتها ووأول ما دخلت قامت قفلت الأوضة وولعت النور
قالتلي والكلمات بتخرج منها بسرعة عملتوا إيه، قلتلها مش هعرف أتكلم، قالتلي قول أنا عارفة بس عايزة أسمع منك، قلتلها وأنا وشي محمر من الغضب بابا خلاني أشوفه وهو بينام مع ماما، قالتلي دا اللي مضايقك، قلتلها هو في أب في الدنيا يعمل كدا، قالتلي ماانت عارف إنهم طبعًا بيناموا مع بعض إيه الجديد امال ازاي انت جيت للدنيا يا صغير، السما مطرت وماما بقت حامل، قلتلها بس ما كانشي ينفع يا كوثر الناس تقول إيه، قالتلي انت عبيط قوي احنا لازم نتبسط ونتمتع، واحد زيك جميل وجسمه شاب وقوي لازم يشوف الدنيا، ولاقيتها بتمسك دراعاتي الاتنين وبتمشي إيديها عليهم وتقولي انت كبرت يا خالد وحركت إيديها الناعمة أكتر على دراعاتي وأنا ساعتها جسمي كله ساح ونسيت اللي حصل بين بابا وماما وبقيت مركز معاها هي بس
كوثر قالت خالد تعالى، وراحت نايمة على سريرها الصغير، نايمة على بطنها ووشها في السرير وإيديها مفرشحين بعاد عن جسمها وتقولي خالد تعالى، أنا بصيت للمنظر وأنا واقف لاقيت طيزها عالية قوي وكبيرة زي البالونة المنفوخة وفردتين طيازها زي الكورة الكفر، ببص على طيازها وحسيت إن دي مش أختي خلاص وإن دا عالم تاني، ولقيت زبي بيكبر جوا البنطلون منتفض عايز يدوق طيزها، الرغبة اتحركت جوايا وبقت بتسيطر على مخي ونسيت إن دي أختي وإننا في البيت وكل اللي بفكر فيه طيزها الكبيرة اللي بتتنطط قدام زبي
تعالى يللا خالد يا حبيبي عايزاك تبوسني زي ما بابا كان بيبوس ماما، أنا قربت خطوة خطوة ورحت بايسها على راسها، قالتلي بوسني كمان، رحت مقرب جسمي أكتر وبايسها على شعرها وأنا زبي بيكبر قوي، انت ما بتعرفشي تبوس ولا إيه يا خالد، فرشت جسمي على قميص النوم اللي هي لابساها وجسمي كله بقى ضاغط على ضهرها وقمت بايس رقبتها البيضة اللي بتلمع من الحلاوة، احححح إيه الجمال دا يا خالد، لقيت طيزها بتتحرك تحتي وبتعليها ناحيتي، نزلت بوسطي عليها وحركت زبي المنتفخ على طيازها يمين وشمال ورجليا عايمة على رجليها بتمنع حركتها، احححح أنا بحبك أوي يا خلود، نزلت بشفتي أبوس درعاتها والحس فيهم ووصلت لضهرها الملبن أبوس بشفايفي وأعض فيه ووصلت للحسنة اللي تحت الرقبة وقعدت أعضها وأمصها وأحطها ما بين سناني وأحرك الحسنة بلساني، امممم يا خالد، زبي طالع نازل مابين فرديتين طيزها الكبار سخن زي الحديد المحمي وأنا بسخنه أكتر وأكتر في طيازها، ااااااااه عسل يا خالد، قالتلي استنى لحظة واحدة
وقامت واقفة وخلعت قميص النوم وقلعت الكلوت ونزلت السنتيانة وحطيتهم فوق الكوميدنو بالترتيب قميص النوم فوقيه الكلوت فوقيه السنتيانة وبقت قدامي عريانة بالكامل، جسمي أحلى ولا ماما، بزاز كوثر صغيرين بس طالعين لفوق وملعلطين ومليانين نضارة وحياة وحلماتها قصيرين لونهم أحمر متناسقين مع شكل البزاز وطيزها أصغر من بتاعت ماما بس فخادها أعرض بيخلوك مستعد وانت عينك طالعة لطيزها، ما شفتش جسم أحلى من جسمك يا قمر، خالد انت أهبل قوي ازاي لسة لابس كل دا، قلعتني البنطلون والتيشيرت والفانلة الداخلية ومابقاش عليا إلا الكلوت الأبيض اللي أنا لابسه، افتكرت لما كانت أختي بتقلعني الهدوم زمان عشان تحميني، إيه قلة الأدب دي يا أستاذ، بتاعك كبير كدا ليه وريني كده
ونزلت على رجليها وشدت الكلوت قلعته وخرجت زبري منه، رجعت راسها تبص فيه، إيه الوحش اللي عندك دا ياابني، ومسكت بتاعي ما بين إيديها تطلع وتنزل إيديها عليه، إيه الجمال دا كله يا خالد، ونزلت ببقها ودخلت زبي جوه بقها وقعدت تلحسه وتمصمص فيه، تتف عليه وتقوم ممصمصة تاني، أنا عايزة من دا ما ليش دعوة، راحت واقفة وقعدت على الكوميدينو ورمت قميص النوم من عليه هو والكلوت والسنتيانة وفتحت رجليها ونزلت إيديها لكسها وفتحته قدامي، يلا بسرعة يلا يلا، بس أنا ما جربتش قبل كده، انت هتستخول دلوقتي يخربيتك، وقفت واتحركت ناحيتها ومسكت زبي بقربه منها ورحت مدخله سنة وبعدين لاقيته اتزلحق لوحده جواها ملى كسها بالكامل، أيوه كده عفارم عليك يا شطور، دخلت زبي أكتر وأنا جسمي بيسيب مني، ورحت ألعب بإيديا في بزازها الصغيرين، قولي أنا جميلة يا خالد، انتي أجمل واحدة في العالم، امال صاحبي الحمار في الجامعة بيقول أنا وحشة ليه، عشان حمار وما يعرفشي حاجة يا كوثر، انتي أجمل من مديحة كامل، ههههه وتعرف مديحة كامل؟، أجمل ممثلة مصرية شفتها في حياتي
ورحت ماسك بزها الشمال ومطلعه حبه ونزلت أمص حلمة بزها وأعضها، أهي حلمتك دي ألذ حاجة في الدنيا يا قمر، وإيه كمان، طيزك هيا الفجر وبزازك عصافير ملونة في الشجر ورقبتك رحلة لبعد المجرات، انت شاعر بقى واحنا ما نعرفش يا خالد، جمالك هو اللي بيخليني أتكلم، وقفت أختي وخرجت زبي من عندها ولاقيتها بتقرب شفايفها مني وراحت تبوسني بكل قوتها وتمص في شفايفي بعنف أكنها خايفة لتموت قبل ما تدوقهم، وراحت مدخلة لسانها جوا بقي وريقها العسل اختلط مع ريقي ودخلت لساني أحركه جوه بقه وألفه حوالين لسانها، أختي شدتني للسرير ونيمتني على ضهري زبي واقف في النص، وجات أختي ناحيتي وقعدت عليا ودخلت زبي جواها وراحت طالعة نازلة عليه وشها في وشي، ااااااه انت جميل قوي يا خالد كنت فين من زمان يا راجل وحشتنا، حركت وسطها تلوي زبي جوه كسها وتكمل اححح ااااااه، أنا كنت في بحر من المتعة وجسمي بيدوب من الحلاوة اللي عمري ما شفتها وبسمع أهاتها اااااه اممممم، زبي كبر وبقى زي الحجر فجأة فخرجته منها ورحت منيمها على بطنها وناطر اللبن كله على بطنها ورحت واقع أستريح على السرير
مسكت أختي منديل ومسحت العشرة على بطنها وباستني على خدي وخرجت نفس طويل هاااااااااح، نيكة حلوة يا خالد عايزين نكررها تاني، قلتلها بجد انبسطتي، قالتلي أنا طايرة من السعادة، بس تعرف برضه مش زي بابا، بابا؟ بابا يا كوثر؟ أه بابا يا خالد مالك ازبهليت كدا، دا انت أهبل فعلًا، ناولني سيجارة من الكوميدينو، سيجارة؟ انتي بتشربي سجاير يا كوثر؟ يووووووه دا انت حكايتك حكاية وقامت واقفة مخرجة علبة سجاير مارلبورو من الكوميدنو وولاعة، وطلعت سيجارة وولعتها وخرجت طفاية سجاير وحطتها على السرير وجات تقعد جنبي، خدت نفس وقالتلي انت ما تعرفشي عني أنا وبابا، قلتلها لأ، خدت نفس وقالتلي طيب اسمع يا سيدي.......
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ
الجزء رقم (3)
اسمع يا سيدي أنا كنت أول واحدة فيكم وكان بابا وماما مركزين حياتهم حواليا وكل يوم وأنا صغيرة ييجوا ويحكولي قصص وماما تغني وبعدها بابا يغني لحد مانام، فضل الحال كده لحد أولى ابتدائي لغاية ماانتو شرفتوا واحد ورا التاني انت وأختينك التانيين، وبابا وماما أكنهم نسيوا إنهم مخلفين ولاد والحياة اتغيرت مية وتمانين درجة، بابا ما كانشي بالصورة اللي انت شايفها دلوقتي كان قلبه رقيق وحنين ومزاجه حلو دايمًا على عكس دلوقتي
كنت وأنا بكبر وسطيكم أنا وبابا ما بنتكلمش مع بعض زي وأنا صغيرة، ساعات نتبادل نظرات غامضة وكان الألم بيعصر قلبي لما أفتكر الماضي القديم، حصلي مشاكل في الدراسة وكان بيجيلي مغص مالوش سبب وكل أسبوع أروح المستشفى مع ماما نعمل تحاليل وبرضه مافيش فايدة ودخلت في جميع أنواع الاكتئاب وشعري يتقصف وبشرتي تتدبل وماحدش فاهم ليه واعتبروني ملبوسة وراكبني جن وأنا كل يوم كنت عايزة أخبط راسي في الحيطة مش لاقية مخرج من الحالة اللي أنا فيها، كل يوم بعيش نفس الغم اللي ببات فيه أصبح فيه
بس ياسيدي بعدين زي ما انت فاهم دخلت وأنا في أولى إعدادي مرحلة البلوغ وتجيني العادة الشهرية وكانت واحدة صاحبتي تقعد تحكيلي عن اللي المتجوزين بيعملوه، وأنا بسمع ومش مصدقة وبرجع البيت وشي في الأرض مصدومة، ولقيت إيديا لوحدها بتحسس على كسي أكنها عايزة تهرش هناك، قعدت أحك في كسي وأنا بحس بمتعة غريبة ما حسستشي بيها قبل كده فكملت حك في كسي أقوى وأقوى لحد ما حسيت إني مرة واحدة رحت في دنيا غريبة ورجعت تاني كل دا في لحظة واحدة، عرفت بعدين إن دي اسمها النشوة، كل يوم كنت بخلص اللي عليا وأروح على أوضتي أجرب الموضوع الجديد دا، أستحما وأظبط نفسي وأدخل الأوضة أقفلها على نفسي وأبدأ أدخل في عالم مسحور أحرك صباعي على بظري وأحسس على فخادي وأحط المخدة ما بين رجليا وأقعد أحكها في طيزي رايحة جاية وأنا جسمي بيسخن ويولع أكن الحرارة جوايا هتحرق السرير وبقعد أتأوه وخايفة لصوتي يطلع وحد فيكم يسمعني وأهيج أكتر وأكتر لحد ما كسي ألقاه طلع شهوته سائل أبيض ملزق كده وأنا أقوم واخدة استراحة وأقوم مكملة تاني لحد ما أروح في النوم كل يوم كده
عاجبك انت الكلام اللي بتسمعه يا أستاذ خالد صح مش كده، بتاعك بيتحرك بكسوف كدا ليه، وقامت مطفية السيجارة في الطفاية ورافعة الطفاية حطاها على الكوميدنو ودخان بسيط لسه بيطلع من الطفاية وراحت أختي الكبيرة كوثر ماسكة بإيديها اليمين زبري وتحرك إيديها فوق وتحت على زبري وأنا كاتم نفسي مركز مع حكايتها وسايبها تلعب بإيديها ببتاعي وهي بتحكيلي حدوتتها مع بابا ومش قادر أصدق اللي بتحكيه إن بابا كان مزاجه حلو قبل كده وأنا عمري ما شفته بيبتسم وإنه كان بيغنيلها هو وماما ومش قادر أحدد إن دا حصل فعلًا ولا مخها هو اللي متلخبط وتايه في الأوهام وبيخترع الكلام دا
أنا يا أستاذ خالد يا أبو زب جامد جسمي كان بيكبر في الوقت دا وبدأ يظهرلي بزاز وطيزي بتتنفخ لورا يوم ورا التاني وشعر كسي بيكبر وبيسود وبيبقى أكثف يوم عن التاني وكنت بقف كل يوم قدام المراية ألبس بيجامات كتير وأشوف شكل بزازي فيهم وأهزهم قدام المراية وأسخسخ من الضحك أكني مجنونة وأقوم بعدها فاتحة الأوضة أتحرك في الشقة وأمشي فيها أهز طيازي الجديدة وأقعد أتنطط في الشقة خصوصا لما بابا وماما يكونوا موجودين، بعدها لاحظت إن بابا ابتدأ يبصلي وأظبته متلبس وهوا عينيه هتخرم طيزي لما أكون مدياله طيزي وماما بتتكلم معاه وهو ولا هنا وأنا دا زود جنوني أكتر وأكتر وبقيت بشتري بيجامات أضيق وأستحمى وأسرح شعري وأمشي في الشقة وبقيت ببص لماما نظرة استحقار إنها كبيرة وجسمها وحش مش زيي وإن أنا المفروض أكون ملكة البيت وبقيت أتعمد أضايق ماما عشان تعرف قيمتها جانبي وألبس كل يوم بيجامة بلون مختلف عشان أفرس ماما أكتر وأكتر وألفت انتباه بابا بس بابا أياميها لقيته عصبي زيادة عن اللازم وما بقاش بيبصلي وأنا مش فاهمة ومرة حاولت أهزر معاه بقوله إيه الكجولة اللي انت فيها دي يا عم دا انت ولا عمر الشريف لقيت بابا اتنرفز من غير مناسبة وضربني بإيده على كتفي وزعقلي خشي جوا ذاكريلك حاجة وأنا دخلت منهارة من العياط ماسكة المخدة وبعيط فيها مش مصدقة إن بابا ضربني
بعد اللي حصل من بابا الاكتئاب رجع يمسك في جتتي مرة تانية ورحت المدرسة الأسبوع اللي بعده بالعافية وأقعد في الفصل ما كلمش حد وأرجع البيت آكل وأخش أوضتي والأسبوع اللي بعده قررت إني مارحش المدرسة وبابا وماما يحايلوا فيا مافيش فايدة ورجعت ماما توديني أعمل تحاليل تاني وقاموا موديني مصحة نفسية لمدة شهرين ورجعت من المصحة صحتي اتحسنت ورجعت للمدرسة تاني وبابا وماما بيسألوا عليا كل شوية وكنت بشوفهم بيتكلموا مع بعض أكتر من الأول بيتكلموا بصوت واطي وبعدها بأسبوع حصلت أغرب حاجة في حياتي
رجعت من المدرسة وحضرت الأكل ولقيت ماما وبابا راجعين من الشغل كلوا واتغدوا وشربوا شاي وبعدين ماما لقيتها داخلالي الأوضة بتقولي جربي الترنج الأزرق الجديد دا، لبست الترنج، قالتلي استحمي وجربيه تاني شكلك هيبقى أحسن، استحميت وغيرت حتى الكلوت والسنتيانة بتوعي، لبست كلوت أبيض وسنتيان وردي عشان يليقوا على الطقم وخرجت من الحمام لقيت بابا بيبصلي وقالي انتي جميلة
وماما قربت مني ومسحت على شعري قالتلي انتي بقيتي أمورة قوي، أنا وبابا عاملين حفلة خاصة ليكي في الدور اللي تحت ما تقوليش لحد من اخواتك، الساعة واحدة ونص بالليل اخرجي من الأوضة بعد ما اخواتك يكونوا ناموا، فضلت سهرانة لغاية الساعة واحدة ونص وخرجت من الأوضة كلكم كنتوا نايمين والبيت كان هادي خالص، لقيت بابا وماما لابسين هدوم النوم، ولقيت ماما بتبصلي وهيا مبسوطة وبابا وماما خدوني ونزلنا السلم للدور اللي تحت وبابا فتحه بالمفتاح ودخلنا
الدور اللي تحت انت عمرك ما شوفته يا خالد، الدور دا طويل زي صالة البلياردو مليان عفش قديم من السكان اللي كانوا ساكنين الفيلا قابلينا، كراسي قديمة على سراير على دولاب قديم على نجف قديم محطوط على الأرض على كتب لونها أصفر ولما أنا دخلته التراب كان ماليه وريحة عفونة ورطوبة طالعة من الجدران بتاعته والعناكب معششة في السقف، بابا قاد النور، لمبة صفرا كبيرا مليت الأوضة بنور أصفر خلاني أشوف النجف والدولاب والحاجات اللي قولتلك عليها، وماما راحت واخدة كرسيين خشبيين قدام قوي وواخدة حتة قماشة على الأرض ونضفت الكرسيين، وبابا واقف جنب ماما، ماما قعدتني وقالتلي إيه القمر دا يا اخواتي انت كبرتي وبقيتي عروسة زي القمر يا فرحة اللي هيجوزك، بقلها متشكرة يا ماما لقيتها بتكمل وبتزعق بدون مناسبة ايه البزاز دي كلها يا شرموطة إيه الطياز المنفوخة دي يا لبوة يا وسخة عايزة تتشرمطي بسرعة طيزك مش قادرة تستنى يا وسخة، أنا قلبي انكمش بقى زي الرزاية وراح قلبي مخبط في صدري بأقصى قوته وحاسيت إن ما فيش هوا في الأوضة وكل حاجة بقت سودا قدامي ومش مصدقة اللي سمعته أكني في كابوس، عايزة تتناكي يا حلوة ولقيت ماما بتشد البلوزة الزرقا خلعتهالي بزازي باينين من السنتيانة لأول مرة قدام بابا وماما وأنا رحت أغطيهم بإيديا لقيت ماما هاجت أكتر ووشها احمر وشدت إيدي ومسكت السنتيانية بعنف وقعلتهالي وبزازي خرجوا نطوا برة وأنا مرعوبة وماما بتضحك وقامت نازلة بإيديها قالعتني البنطلون وبعديه الكلوت الأبيض ورمتهم على الأرض وبقيت واقفة عريانة خالص قدام بابا وماما وكسي منفوخ أنا مكسوفة من شكله وبابا عينيه بتبص على كسي اللي ما كنتش حلقته بقالي أسبوعين، ولقيت بابا ساكت وأنا الدم بيتسحب من جسمي رحت أجري للباب لقيت ماما شدتني رايحة فين يا وسخة وقعدتني على الكرسي وتقولي ما تتحركيش..
كوثر بتحكيلي وإيديها بدأت تتحرك أسرع على زبي، وأنا صدري مقبوض مش مصدق إن دا كله حصل في البيت
ما تتحركيش يا لبوة كل يوم عيادات فيه إيه بالظبط، وفي لمح البص ماما رفعت قميص النوم بتاعها وخلعت السنتيانة والكلوت وبقت كل حاجة في جسمها أنا شايفاها، بزازها أكبر من بزازي وطيزها أضخم ومليانة أكتر مني وكل دا وبابا واقف ساكت ما بينطقش، ماما بعد ما قلعت قالت شايفة باباك حلو ازاي وراحت ماسكة هدوم بابا مقلعهاله في ثواني وبقى جسمه ولحمه عريان من راسه لحد رجليه، وأنا كان أول مرة أشوف جسم راجل، بصيت على صدره والشعر الخفيف اللي عليه وفخاده الصلبة وطبعًا بتاع بابا اللي كان طويل هيوصل للباب ومنتصب وبيوضه مشدودة وماما بعد ما قلعته راحت ماسكة زب ماما ونازلة مص وتحسيس عليه وتتأوه وتبصلي أاااااااااه حلو قوي الزب دا يا كوثر يا حبيبتي بالدنيا واللي فيها زب أبوكي حلو قوي وتمص في زب بابا وبإيديها تمسك بيوضه تفعص فيه وهيا وشها بيحمر وأنا وشي أنا كمان بيحمر ولقيت كسي بدأ يتحرك وتنزل مياة منه وأنا قاعدة على الكرسي ورحت موسعة ما بين رجليا عشان كسي ياخد راحته وأنا بتفرج هههه، ولقيت ماما مدورة نفسها وساندة على الكرسي بإيديها واقفة مايلة رجليها على جانبين الكرسي، وطيزها بتوسع وكسها ظهر كبير وبتقول لبابا دخله عشان خاطري دخله عشان خاطري
بابا قام رايح ناحيتها وحط زبه مرة واحدة في كس ماما وماما تصوت أاااااااااه جامد أوي عشان خاطري، بابا دخله مرة تانية وماما تصوت أيووووووه عايزة من دا أكتر أااااااه، وبابا زبه بيدخل أعنف جوا كسها يملاه ويدفعه ويخرجه رايح جاي وماما تغمض في عينيها وفتحة مناخيرها بتفتح وتقفل وتطلع لسانها تمص شفايفها وتصوت أااااااه عايزاك تنيكني أكنك عمرك ما نكتني قبل كدا خلي الشرموطة الصغيرة تسخن أكتر، بابا شد في النيك مش راحم ماما وزبه بيطول ويكبر هاري في كسها وفي الآخر قام ضارب العشرة جوه كسها وقام مخرج زبه وكس ماما لسة بينزل اللبن بتاع بابا، ماما وقفت وقعدت على الكرسي وقالت عايزاك تظبط البنت دي، وقالتلي أقف قمت وقفت، وبابا راح مادد إيده محسس بيها على ضهري ومنزلها على كل جسمي دراعاتي ورجليا وفخادي وما بين رجليا وقام بايسني بشفايفه في وسط ضهري وقعد يبوس في الحتة دي، وراح مخليني أوطي راسي وبقيت في وضع الركوع، وأنا جسمي هايج وأعصابي شايطة وساكتة مش مصدقة اللي بابا هيعمله وأنا فرحانة وعايزاه يعمل بسرعة أكتر مش قادرة أصبر، بابا قام حاطط إيديه على وسطي وفجاة واحدة لقيت زب بابا بيلمس كسي
زب بابا بيلمس الشعر بتاع كسي خلاني أتكهرب وأحس بمتعة لا نهائية ومرة واحدة قام مدخل زبه في كسي أنا صوتت والدم خرج من كسي ساح على رجليا وبابا بيدخل زبره أكتر جوه كسي وبقى زب بابا بيدخل أسهل من الأول وبابا بيحطه جوايا وجسمي بينتفض مع كل ضربة لزب بابا جوايا، وبابا فضل مكمل ضرب بزبه جوايا لحد ماأنا هجت على الآخر ومياه خرجت من كسي على زب بابا وبابا بيدخل بتاعه أكتر لحد ما قام ساحبه وقام ناطر العشرة على رجلي الشمال، وقام واقف ولبس هدومه وخرج من الدور اللي تحت طلع فوق من غير ما يتكلم وأنا وماما عريانين والعشرة بتاعته على رجلي وجوه كس ماما ودم البكارة على رجليا، مسحت في القماشة الدم والعشرة ورحنا أنا وماما لابسين وطالعين ، بس كانت أحلى نيكة حصلت في حياتي وبابا بقى بينكني مرتين كل سنة، كل سنة مرتين في الدور اللي تحت وبتبقى أجمل أيام عمري، بس يا سيدي..
أنا ريقي كان نشف من اللي بسمعه من اختي إن بابا بينام معاها، وأختي نايمة على شمالي عريانة جنبي على السرير من غير بطانية رجلها لازقة في رجليا وبزازها بيتحركوا وهي بتحكي وإيديها اليمين ماسكة زبي تلعب فيه وأنا بركز في اللي بتحكيه، ولما خلصت حكي أنا رحت أسألها السؤال اللي جوايا طول الوقت، بابا وماما بيعملوا دا ليه، ماحدش بيعمل كدا في الدنيا يا كوثر، مافيش أب بينام مع الأم قدام ولادهم ولا أب ينام مع بنته، أختي بصتلي ولسة رايحة تتكلم قمنا سمعنا صوت خبط على الباب
أختي خدت بطانية وغطتني بيها وشاورتلي ولا نفس، أيوه مين بيخبط، صوت الخبط كان بيعلى أكتر وأكتر، أختي علت صوتها، مين عالباب؟ مين بيخبط؟...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــ