جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
أنا وأرملة أبي وأختي منها .. ( الجزء 1 )
هذه قصة حقيقية .. ليست من نسج الخيال ... إنها قصتي أنا شخصيا ... ولسوف أحكي لكم بمنتهي الأمانة ما حدث لي مع أرملة أبي ومع أختي .
قبل أن أبدأ قصتي .. أحب أن أقدم نفسي للقارئ .. حتى يستطيع متابعة أحداث قصتي .
فأنا رجل مصري أعيش في فرنسا منذ أكثر من 30 سنة .. وأنا أستاذ في مدرسة المهندسين العليا في باريس . . . علاوة علي انني متيسر جدا ماديا .. نتيجة ارث ابي وامي ..
توفت والدتي وأنا في سن الخامسة عشر من عمري . . وبعد فترة تزوج والدي من امرأة تصغره بكثير ... فهي أكبر مني بعشر سنوات فقط .. وهي ريفية من احدي قري محافظة الدقهلية الساحلية .. وكان لنشأتها الريفية تأثير كبير عليها . . فهي صارخة الجمال .. وذات جسم رائع .. الصدر الكبير الواقف المرتفع والذي يصرخ .. لماذا تحبسينني خلف هذه الملابس ؟ دعيني أخرج لكي يراني الجميع ... وكله كوم وطيزها كوم تاني .. طيز مدورة بالطول وبالعرض كأنها كرتين باسكت بول مشدودة وعالية كطيز فرسة هايجة تبحث عن فارس يكبح جماحها ... وبالرغم من أن عمرها الآن 65 سنة الا أن كل من يراها لا يعطيها أكثر من 40 سنة ... وانا شخصيا لم أري جمال مثل جمالها ولا حتي هنا في فرنسا ... ولطالما هجت عليها وانا صغير .. وكنت أتجسس عليها وهي في الحمام وأمارس العادة السرية وأنا أتخيل انني انيكها في كسها وفي طيزها .
توفي أبي وترك زوجته وهي في سن ال 35 .. والحق يقال فلقد انكبت أرملة أبي علي تربية بناتها الأربعة اللي خلفتهم من أبويا .. ولم أري منها أي انحراف أو خطأ .... ولقد نجحت في تربيتهم أحسن تربية .... أما أنا فبعد وفاة أبي لم أعد أفكر فيها جنسيا علي الاطلاق .. فلقد ركزت علي دراستي والتفوق فيها ... ثم سافرت الي فرنسا لاكمال دراستي العليا ... وكنت أحضر علي الأقل مرتين في العام لكي أطمئن عليهم .
أنا وأرملة أبي وأختي منها .. ( الجزء2 )
نأتي الآن الي أختي التي أمارس معها الجنس منذ عدة سنوات والي الآن ... هي وأمها ... فهي البنت الكبيرة لأرملة أبي ... وهي أستاذة في الجامعة .. وقد تزوجت ورزقت بولد وبنت ... ولكن القدر لم يمهلها حتي تفرح بولادها مع زوجها ... حيث مرض زوجها بالمرض الخطير وتوفي **** يرحمه.
وأصيبت أختي بحالة نفسية أدت بها في النهاية الي اعاقة في ذراعها الأيمن ... فحضرت من فرنسا الي مصر وقمت بشراء فيلا كبيرة وشيك جدا في أحد الأحياء الراقية جدا في القاهرة .. وأخذت أختي وأمها للاقامة في الفيلا معي .. بعد زواج اخواتي الثلاثة الآخرين وسفر ابن وبنت أختي هذه الي الخارج لتكملة دراستهم .
ولم يكن في عقلي علي الاطلاق أية أفكار جنسية بخصوص أرملة أبي أو أختي ...
وأختي هذه طالعة زي أمها الجمال الصارخ والجسم الرهيب .. ولولا الاعاقة التي أصيبت بها لكانت قد تزوجت .
بدأت القصة بأن جائني تليفون وأنا في فرنسا من أختي وقالت لي بأن أرملة أبي قد زلقت وأصيبت بشرخ في عظام الحوض وأن مفصل الحوض قد خرج من مكانه .. المهم حضرت فورا الي مصر ووجدتها في المستشفي .. وعملوا لها اللازم وعادت الي البيت ... مع تعليمات مشددة من الطبيب بأن لا تتحرك علي الاطلاق ولا تجلس لمدة 3 شهور ومن الافضل ان تنام علي بطنها أو جنبها الايسر ... وأتفقت مع ممرضة لكي تحضر كل يوم لرعايتها والعناية بها ... وكانت بتاخد حقنتين في اليوم واحدة في الصباح والثانية قبل أن تنام .... أقامت الممرضة عندنا في الفيلا مدة اسبوع ... ثم قالت انها سوف تحضر كل صباح وتنصرف علي الساعة الخامسة .. واها سوف ترسل لنا واحد من الاجزخانة لاعطائها حقنة الليل .. ولكن أرملة أبي رفضت أن يعطيها الحقنة رجل غريب ... وقالت لي .. ياحسين انت مش واخد فرقة اسعاف طبي وانت في الجيش ؟ فقلت لها ايوه .. ليه ؟ قالت لي خلاص تديني انت الحقنة بتاعة الليل .... حاولت أن أرفض .. ولكن اصرارها كان قويا ... فقبلت ..
وكانت حجرتها في الدور الثاني معي وأختي كانت في الدور الأول .
وفي الساعة الثامنة تناولت أرملة أبي عشاؤها .. وطلبت مني أن أعطيها الحقنة لكي تنام ... فحضرت الحقنة وهي كانت نائمة علي بطنها كتعليمات الطبيب ... واقتربت منها وقلت لها انا حنزل بنطلون بيجامتك والكيلوت بتاعك علشان اديلك الحقنة ... قالت لي طيب .... وانا كان قلب بيدق بشدة وكنت مرتبك وخايف .. وشعرت بأن زبي بدأ في الوقوف واشتد انتصابه .. وهنا كانت هناك مشكلة لأنني لا ألبس كيلوت أو بوكسر وانا في البيت وبالبس بنطلون البيجامة علي اللحم .. حتي أكون مرتاحا خاصة مع حجم زبي الضخم ده ... مفيش مفر ... اقتربت منها من خلفها حتي لا تري زبي وهو يكاد يمزق البنطلون .. ونزلت بنطلون بيجامتها وكيلوتها الي منتصف فخادها .. وكاد قلبي أن يتوقف عندما رأيت أجمل طيز في العالم أمامي .. تحاملت علي نفسي واعطيتها الحقنة ... وبدأت أدلك مكان الابرة لكي يصرف الواء ولا يكلكلع .. وفجأة قالت لي .. ياحسين انت بتدلكني ولا بتحسس عليا؟ قلتلها انا بأعمل زي الممرضة ما قالتلي ... قالتلي بس الممرضة كان تدليكها ناشف .. وانت تدليكك ناعم وحنين ياحسين ... قلتلها خلاص بلاش تدليك ... فصرخت وقالت لأ والنبي كمل ده انا بقالي سنين محستش بالاحساس ده ... قلتلها احساس ايه يأبله ؟ مردتش ... فقلت ياواد ياحسين ليه محاولش معاها ؟ وأنا كنت في حالة هياج جنسي رهيبة ... كملت تدليك وبدأت ادلك طيزها كلها مش مكان الحقنة فقط .. ولم تعترض .. بل كانت بتحرك طيازها مع ايديا وترخي طيازها وترجع تشدهم .... وبعدين بدأت تغنج بصوت خافت ... آح ح ح ح .... آووووووه ... انا فرحت جدا وبدأت في ادخال يدي بين فلقتي طيزها فصرخت ... أيوه كده ياحسين انزل بايدك لحد كسي .. انت هيجتني بعد كل السنين دي .... انا كسي مولع نار .... طفيه ياحسين ......
فتحت رجليها وبدأت أدعك لها في كسها وزنبورها بمنتهي الحنية وأخذت ادخل صباعي واخرجه في كسها ... وهي تتأوه من فرط اللذة ... وهي تصرخ بقالي عشرين سنة وانا مستنية .. حسين نكني ياحسين ... انا حاموت خلاص ... قلتلها طيب .. وأخذت في ادارتها علي جنبها الآخر وحتي آجي انا من وراها وادخله في كسها لأنها مش ممكن تنام علي ظهرها ... وهنا شافت زبي فصرخت .. ايه ده يخرب بيتك ؟ كل ده زب ؟ ده خوفني .. انا حاخد كل ده في كسي ؟ قلتلها ايوه حتاخديه في كسك وبعدين في طيزك ... انزلقت ونمت خلفها ومسكت بزبي ووضعته علي شفايف كسها وبدات أفرش لها كسها برأس زبي .. ويدي الاخري تعصر في بزازها ... وهي تتأوه .... وعندما احسست يعسلها يهبط من كسها دعكت زبي به ثم بدأت في ادخاله في كسها وكانت ضيقة كأنها بنت بنوت بعد كل المدة دي من غير ما تتناك ... فدفعته بقوة لادخاله فصرخت ... آه ه ه ه وجعتني ياحسين براحه ... ولكني لم اكن في وعيي ولم اتوقف حتي احسست ان بيخبط في رحمها وكانت هي بدأت تبكي من اللذة ... وتقول نيكني ياحسين نيكني جامد .... وانا بقيت زي المجنون بنيك بمنتهي القوة والسرعة وأقولها خدي زبي كله في كسك يأبلة .. ده كان نفسي فيكي من زمان .... وهي تقول لي .. ليه معملتش كده من زمان ... ليه سبتني اتعذب كل السنين دي .... قلتلها بعد النهارده مش حسيبك ابدا ... وحنيكك كل يوم يأبلة سعاد ... قالتلي متقلش أبلة تاني أنا سعاد خدامتك وحفضل خدامتك باقي حياتي .
وبعد حوالي بص ساعة بدأت أحس انني حجيبهم وقلتلها خلي بالك انا حكب .... قالت لي هاتهم في كسي ياحسين ياحبيبي ... وانفجر شلال من المني داخل كسها الساخن وهي تتأوه ....
وأخذتها في حضني وزبي لسه في كسها ... وبدا لي انها سوف تنام .... فسحبت زبي وغطيتها وذهبت الي حجرتي .
هذه قصة حقيقية .. ليست من نسج الخيال ... إنها قصتي أنا شخصيا ... ولسوف أحكي لكم بمنتهي الأمانة ما حدث لي مع أرملة أبي ومع أختي .
قبل أن أبدأ قصتي .. أحب أن أقدم نفسي للقارئ .. حتى يستطيع متابعة أحداث قصتي .
فأنا رجل مصري أعيش في فرنسا منذ أكثر من 30 سنة .. وأنا أستاذ في مدرسة المهندسين العليا في باريس . . . علاوة علي انني متيسر جدا ماديا .. نتيجة ارث ابي وامي ..
توفت والدتي وأنا في سن الخامسة عشر من عمري . . وبعد فترة تزوج والدي من امرأة تصغره بكثير ... فهي أكبر مني بعشر سنوات فقط .. وهي ريفية من احدي قري محافظة الدقهلية الساحلية .. وكان لنشأتها الريفية تأثير كبير عليها . . فهي صارخة الجمال .. وذات جسم رائع .. الصدر الكبير الواقف المرتفع والذي يصرخ .. لماذا تحبسينني خلف هذه الملابس ؟ دعيني أخرج لكي يراني الجميع ... وكله كوم وطيزها كوم تاني .. طيز مدورة بالطول وبالعرض كأنها كرتين باسكت بول مشدودة وعالية كطيز فرسة هايجة تبحث عن فارس يكبح جماحها ... وبالرغم من أن عمرها الآن 65 سنة الا أن كل من يراها لا يعطيها أكثر من 40 سنة ... وانا شخصيا لم أري جمال مثل جمالها ولا حتي هنا في فرنسا ... ولطالما هجت عليها وانا صغير .. وكنت أتجسس عليها وهي في الحمام وأمارس العادة السرية وأنا أتخيل انني انيكها في كسها وفي طيزها .
توفي أبي وترك زوجته وهي في سن ال 35 .. والحق يقال فلقد انكبت أرملة أبي علي تربية بناتها الأربعة اللي خلفتهم من أبويا .. ولم أري منها أي انحراف أو خطأ .... ولقد نجحت في تربيتهم أحسن تربية .... أما أنا فبعد وفاة أبي لم أعد أفكر فيها جنسيا علي الاطلاق .. فلقد ركزت علي دراستي والتفوق فيها ... ثم سافرت الي فرنسا لاكمال دراستي العليا ... وكنت أحضر علي الأقل مرتين في العام لكي أطمئن عليهم .
أنا وأرملة أبي وأختي منها .. ( الجزء2 )
نأتي الآن الي أختي التي أمارس معها الجنس منذ عدة سنوات والي الآن ... هي وأمها ... فهي البنت الكبيرة لأرملة أبي ... وهي أستاذة في الجامعة .. وقد تزوجت ورزقت بولد وبنت ... ولكن القدر لم يمهلها حتي تفرح بولادها مع زوجها ... حيث مرض زوجها بالمرض الخطير وتوفي **** يرحمه.
وأصيبت أختي بحالة نفسية أدت بها في النهاية الي اعاقة في ذراعها الأيمن ... فحضرت من فرنسا الي مصر وقمت بشراء فيلا كبيرة وشيك جدا في أحد الأحياء الراقية جدا في القاهرة .. وأخذت أختي وأمها للاقامة في الفيلا معي .. بعد زواج اخواتي الثلاثة الآخرين وسفر ابن وبنت أختي هذه الي الخارج لتكملة دراستهم .
ولم يكن في عقلي علي الاطلاق أية أفكار جنسية بخصوص أرملة أبي أو أختي ...
وأختي هذه طالعة زي أمها الجمال الصارخ والجسم الرهيب .. ولولا الاعاقة التي أصيبت بها لكانت قد تزوجت .
بدأت القصة بأن جائني تليفون وأنا في فرنسا من أختي وقالت لي بأن أرملة أبي قد زلقت وأصيبت بشرخ في عظام الحوض وأن مفصل الحوض قد خرج من مكانه .. المهم حضرت فورا الي مصر ووجدتها في المستشفي .. وعملوا لها اللازم وعادت الي البيت ... مع تعليمات مشددة من الطبيب بأن لا تتحرك علي الاطلاق ولا تجلس لمدة 3 شهور ومن الافضل ان تنام علي بطنها أو جنبها الايسر ... وأتفقت مع ممرضة لكي تحضر كل يوم لرعايتها والعناية بها ... وكانت بتاخد حقنتين في اليوم واحدة في الصباح والثانية قبل أن تنام .... أقامت الممرضة عندنا في الفيلا مدة اسبوع ... ثم قالت انها سوف تحضر كل صباح وتنصرف علي الساعة الخامسة .. واها سوف ترسل لنا واحد من الاجزخانة لاعطائها حقنة الليل .. ولكن أرملة أبي رفضت أن يعطيها الحقنة رجل غريب ... وقالت لي .. ياحسين انت مش واخد فرقة اسعاف طبي وانت في الجيش ؟ فقلت لها ايوه .. ليه ؟ قالت لي خلاص تديني انت الحقنة بتاعة الليل .... حاولت أن أرفض .. ولكن اصرارها كان قويا ... فقبلت ..
وكانت حجرتها في الدور الثاني معي وأختي كانت في الدور الأول .
وفي الساعة الثامنة تناولت أرملة أبي عشاؤها .. وطلبت مني أن أعطيها الحقنة لكي تنام ... فحضرت الحقنة وهي كانت نائمة علي بطنها كتعليمات الطبيب ... واقتربت منها وقلت لها انا حنزل بنطلون بيجامتك والكيلوت بتاعك علشان اديلك الحقنة ... قالت لي طيب .... وانا كان قلب بيدق بشدة وكنت مرتبك وخايف .. وشعرت بأن زبي بدأ في الوقوف واشتد انتصابه .. وهنا كانت هناك مشكلة لأنني لا ألبس كيلوت أو بوكسر وانا في البيت وبالبس بنطلون البيجامة علي اللحم .. حتي أكون مرتاحا خاصة مع حجم زبي الضخم ده ... مفيش مفر ... اقتربت منها من خلفها حتي لا تري زبي وهو يكاد يمزق البنطلون .. ونزلت بنطلون بيجامتها وكيلوتها الي منتصف فخادها .. وكاد قلبي أن يتوقف عندما رأيت أجمل طيز في العالم أمامي .. تحاملت علي نفسي واعطيتها الحقنة ... وبدأت أدلك مكان الابرة لكي يصرف الواء ولا يكلكلع .. وفجأة قالت لي .. ياحسين انت بتدلكني ولا بتحسس عليا؟ قلتلها انا بأعمل زي الممرضة ما قالتلي ... قالتلي بس الممرضة كان تدليكها ناشف .. وانت تدليكك ناعم وحنين ياحسين ... قلتلها خلاص بلاش تدليك ... فصرخت وقالت لأ والنبي كمل ده انا بقالي سنين محستش بالاحساس ده ... قلتلها احساس ايه يأبله ؟ مردتش ... فقلت ياواد ياحسين ليه محاولش معاها ؟ وأنا كنت في حالة هياج جنسي رهيبة ... كملت تدليك وبدأت ادلك طيزها كلها مش مكان الحقنة فقط .. ولم تعترض .. بل كانت بتحرك طيازها مع ايديا وترخي طيازها وترجع تشدهم .... وبعدين بدأت تغنج بصوت خافت ... آح ح ح ح .... آووووووه ... انا فرحت جدا وبدأت في ادخال يدي بين فلقتي طيزها فصرخت ... أيوه كده ياحسين انزل بايدك لحد كسي .. انت هيجتني بعد كل السنين دي .... انا كسي مولع نار .... طفيه ياحسين ......
فتحت رجليها وبدأت أدعك لها في كسها وزنبورها بمنتهي الحنية وأخذت ادخل صباعي واخرجه في كسها ... وهي تتأوه من فرط اللذة ... وهي تصرخ بقالي عشرين سنة وانا مستنية .. حسين نكني ياحسين ... انا حاموت خلاص ... قلتلها طيب .. وأخذت في ادارتها علي جنبها الآخر وحتي آجي انا من وراها وادخله في كسها لأنها مش ممكن تنام علي ظهرها ... وهنا شافت زبي فصرخت .. ايه ده يخرب بيتك ؟ كل ده زب ؟ ده خوفني .. انا حاخد كل ده في كسي ؟ قلتلها ايوه حتاخديه في كسك وبعدين في طيزك ... انزلقت ونمت خلفها ومسكت بزبي ووضعته علي شفايف كسها وبدات أفرش لها كسها برأس زبي .. ويدي الاخري تعصر في بزازها ... وهي تتأوه .... وعندما احسست يعسلها يهبط من كسها دعكت زبي به ثم بدأت في ادخاله في كسها وكانت ضيقة كأنها بنت بنوت بعد كل المدة دي من غير ما تتناك ... فدفعته بقوة لادخاله فصرخت ... آه ه ه ه وجعتني ياحسين براحه ... ولكني لم اكن في وعيي ولم اتوقف حتي احسست ان بيخبط في رحمها وكانت هي بدأت تبكي من اللذة ... وتقول نيكني ياحسين نيكني جامد .... وانا بقيت زي المجنون بنيك بمنتهي القوة والسرعة وأقولها خدي زبي كله في كسك يأبلة .. ده كان نفسي فيكي من زمان .... وهي تقول لي .. ليه معملتش كده من زمان ... ليه سبتني اتعذب كل السنين دي .... قلتلها بعد النهارده مش حسيبك ابدا ... وحنيكك كل يوم يأبلة سعاد ... قالتلي متقلش أبلة تاني أنا سعاد خدامتك وحفضل خدامتك باقي حياتي .
وبعد حوالي بص ساعة بدأت أحس انني حجيبهم وقلتلها خلي بالك انا حكب .... قالت لي هاتهم في كسي ياحسين ياحبيبي ... وانفجر شلال من المني داخل كسها الساخن وهي تتأوه ....
وأخذتها في حضني وزبي لسه في كسها ... وبدا لي انها سوف تنام .... فسحبت زبي وغطيتها وذهبت الي حجرتي .