الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
متربى ع الكس - حتى الجزء الرابع
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="صبرى فخرى" data-source="post: 86580" data-attributes="member: 2260"><p>مش انا يا افندم اللى عاكستها صدقنى حضرتك</p><p></p><p>= اخرس ياله ما تتكلمش من غير اذن</p><p></p><p>- اسمك و سنك و مهنتك ايه يا حلو يا اللى عامل لى عنتر انت ؟</p><p></p><p>= اسمى سلامة يا باشا باشتغل فى المكتبة اللى جنب الجامعه سعادتك و عمرى 19 سنة</p><p></p><p>- اه سلامة طب انت بعملتك دى مش هاتشوف سلامه ابدا</p><p></p><p>= ليه بس يا باشا طب اسال عم ناصر الحارس اللى كان ع البوابة ، يا باشا انا جوه المكتبه ماخرجتش غير لما جه البوكس خدنى</p><p></p><p>- خدوه ع الحجز</p><p></p><p>= حجز ليه بس يا افندم طب ابوس ايد سعادتك خلينى هنا فى مكتب سعادتك و انا مش هاتحرك</p><p></p><p>- اخرس ياله ما اسمعش صوتك ، اتفضلى يا آنسه ده انا هاربيهولك الكلب ده ، تشربى ايه ؟</p><p></p><p>-------------------------------------------</p><p></p><p>حجز !! طيب و ادى قعده ، زنزانة مقرفة و ضيقة و حر و ريحة معفنة ، طب بس يوم ما ادخلها مش تبقا بسبب فعلا ، انما معاكسة ايه بس هو انا محتاج اعاكس !! اخرتها اتحبس فى حاجه ماعملتهاش و اتبهدل و هى اصلا شكلها راضعه على قرد ، بس اهى مسنودة و اهلها تقال اوى ، قال اعاكس قال ! ده انا شبعان ، و عمرى ما بصيت لاى بنت او ست غير اختى الوحيدة و حبيبتى وردة اكبر منى ييجى باربع سنين بس ماحبيتش غيرها و لا حسيت بحضن الا حضنها مش ناسى ابدا اول مرة نكتها فيها من كام سنة لما كان ابويه و امى فى الشغل و كان النور قاطع و انا كان نفسى اشغل التليفزيون و قاعد مكتئب و نفسى اخرج و هى بتحايلنى عشان اسكت و بعدها قالت لى تعالى هاوريك حاجه احسن من التليفزيون و من الخروج و خدتنى من ايدى لاوضتنا ما احنا كنا بننام فى اوضة واحده و قالت لى بص بس ماتقولش لحد على اى حاجه و بدأت رحلتى مع الجنس من اليوم ده ، كنا بنفهم بعض بالاشارة و نحس بعنينا اننا عاوزين بعض ، كل يوم من غير ما اطلبها و لا تطلبنى ، مجرد ما ابص لها او تبص لى و نسكت شوية نلاقى نفسنا دخلنا الاوضة و نعيش مع بعض اجمل لحظات ، ايام مش هانساها ابدا ، كان لينا كل يوم نفس اللقاء ده من اول ما بابا و ماما يخرجو لحد ما يرجعو ، و بالليل ننام فى هدوء عشان بابا و ماما كانو بيدخلوا اوضتنا يطمنو علينا و احنا نايمين كنا متفقين على كده انا و هى ، و بقيت بحبها اكتر من اى حد فى الدنيا حتى بابا و ماما ، مابقيتش اسمع كلام حد غيرها ، كنت حاسس اوى ان اللى هى بتعمله معايه ده حنان بس زيادة اوى عن اى حنان عشته او شوفته مع اى حد ، و تمر الايام و حبنا بيكبر و علاقتنا بتكبر و طول الفترة اللى فاتت دى كانت لقاءاتنا سريعة زى ما نكون متعودين تعود الاكل و الشرب لكن ما زهقناش من بعض ابدا</p><p></p><p>و سنين على كده لحد ما بلغت و بقيت اعرف انزل لبن ،و فصلونا عن بعض كل واحد فى اوضة ،لكن كانت لقاءاتنا مستمرة بالنهار ، و لما كنت عديت 16 سنة و كبرت و بقيت فاهم كل حاجه و عندى خبرة جامده كنت بردو بحب انها تكون القائد فى الجنس ، و كانت وردة كبرت و ادورت و جسمها بقا مساوى كده و حلو حلاوة ، كانت بيضة و شعرها طويل لدرجة انه كان بيغطى طيزها لما تفرده على ضهرها ، و عيونها كانت سوده زى المتكحلة و خدودها لونها احمر على طول طبيعى ، و بزازها بقت اكبر من انى امسك البز بايد واحده و الشعر اللى حوالين كسها كان زى الاشقر كده خفيف و ناعم مش خشن ، و كانت طيزها بارزة لورا و من الاجناب و وسطها رفيع و حلو و طولها كان قريب من طولى فبقيت احب اتفرج على جسمها العريان و اتمتع بمنظره ، و هى كانت بقت خبيرة معايه بتعمل كل حاجه حلوة تمتعنى و تمتع نفسها ، تفرجنى جسمها حتة حتة و تخلينى المس كل مكان بايدى و تقولى بوس هنا و بوس هنا و تشاورلى على بزازها ، فى منتهى الجمال و الروعة ، كانت تقولى لى اقلع انت كمان و فرجنى اشمعنا انا ؟ و تقلعنى بايدها و تلعب فى زبى و تنزل بين رجلى و انا قاعد ع السرير و تروح عند زبرى تبوسه و تحط الحلمة على راس زبى و تلاعبه ، و الاقيها اتحولت من البوس فى زبى بس للمص و الرضاعة وانا منهمك فى بوسها و التحسيس على كل حتة فى جسمها ، و اه لما كانت تناملى على بطنها و ادعك لها فى جسمها و اشوف طيزها و هى نايمة و حجمها و لونها الاحمر واحس بزبرى بيصرخ و اللبن بيكركر جواه ، اه علقتنى بالجنس و النيك و مابقيتش قادر استحمل فراقها ولما تلاقينى وانا معاها بدأت اسخن اوى و انهج و نفسى يروح و ييجى قالت لى تعالى كده و الاقيها نامت على بطنها و قالت لى اركبنى زى الحصان ، و فعلا كنت اركبها زى الحصان ، تفضل ترجعنى لورا شوية شوية لحد مابقى قاعد على طيزها بالظبط ، تروح ماده ايدها مظبطة زبى عشان يبقا داخل بين فلقتين طيزها و تقول لى اعمل زى اللى راكب حصان هو بيبقا قاعد كده و خلاص ؟ لازم يزقه بجسمه عشان يمشى ، اعمل كده و تتحرك هى تحتى شوية لحد ما فهمت و بدات اتحرك فوقها و ايدها فوق زبى مثبتاه و مع الحركة الاقيها بدات تسكت و ابقى سامع صوت نفسها وتشدنى طالع نازل و ابوسها من ضهرها و من كتفها و من رقبتها و كل ما ابطل بوس تقولى بصوت رايح بوسنى كمل تبوسنى ما تبطلش مش عاوزاك تبطل ااااااه ، ده انا مبسوطة اوى يا سلامة ، وقتها كنت باحس انها فى عالم تانى خصوصا لما تبدأ تكلمنى بوشوشة و تقولى حاسس بايه ؟ اقولها حاسس بحاجه حلوة اوى و سالتها انتى اتعلمتى الحاجات دى من مين قالت لى انها شافت بابا و ماما بيعملوها بس حلفتنى تانى انى ما اقولش على اى حاجه تحصل بينى و بينها ، سيناريو كان دايما بيتكرر بالشكل ده و بنفس التفاصيل قبله و بعده ، افضل نايم فوقها عريان و هى كل شوية تحركنى فوقها و شوية تكلمنى و شوية تنام على بطنها و تنيمنى فوقها و شوية تقعدنى جنبها و تقولى ارضع بزى ، و ارضع و امص و اعيش فى احلى ساعات لكن اتحرمت لفترة منها فجأة خلتنى اعرف معنى الحرمان من النيك بعد الشبع منه</p><p></p><p>فى يوم بابا كان فى مأمورية فى بلد بعيدة و فيها معالم كتير سياحية و كانت كلمة سوده قلتها له لما قال انه رايح هناك خمستاشر يوم قلت له انا نفسى اوى اشوف البلد دى ، ماكدبش خبر و خدنى انا لوحدى معاه و ساب ماما عشان شغلها و اختى معاها ، و سافرت معاه و عدى يوم و التانى و التالت و بقيت حاسس انى هاموت على نيكة و حسيت بزبرى بقا زى الحديده فى يوم قبل ما انام مسكته و فضلت الاعبه شوية و انا باتخيلها لحد ما ارتحت و كانت دى اول مرة اضرب عشرة فى حياتى ، فى الليلة دى كررتها ييجى اربع مرات كل ما اقلق و احس انه واقف اضرب عشرة لحد ما المده خلصت و رجعت لحضن اختى حبيبتى و لاول مرة اسهر و انا مشتاق ان النهار يطلع عشان البيت يفضالنا انا و هى و اول ما النهار طلع صحيت جرى عليها و هى فى المطبخ بتحضر الفطار لبابا و ماما قبل ما يصحو و روحت واخدها فى حتة حضن لقيتها بتعيط و بتقولى وحشتنى اوى يا سلامة بجد كل يوم كنت باحس انى محتاجالك و متشوقالك طبطبت عليها و قلتلها ماتزعليش منى معلهش مش هاتتكرر تانى و لا عمرى ابعد عنك لحظة تانى استنى لما يمشو يروحو شغلهم و ابقا انا و انتى لوحدنا ، لقيتها قالت لى بشويش و هى مبتسمه " بحبك " و خرجت من المطبخ عملت انى باكمل نومى لحد ما حسيت بابا و ماما خرجوا روحت ع الباب قفلته من جوه و خدتها و دخلنا اوضتها</p><p></p><p>كانت اول حاجه اعملها هى انى احضنها اوى اوى مش عارف كانت واحشانى بجد مش حكايه انى انيكها وبس لقيتها بتقلعنى هدومى و انا كمان فى لمح البصر قلعتها هدومها و حضنتها و فضلت كتير اوى ابوسها من شفايفها و زبرى بقا واقف اوى اول ما حسيت بيها بتمسكه و بتمشى بايدها عليه خليتها لفت و حضنتها من ضهرها و فضلت العب فى بزازها و امشى ايدى على كسها من برة بس و زبرى بقا عارف طريقه لطيزها و مشينا روحنا للسرير بالراحة و نامت على بطنها و انا فوقها ، كنت الاول مش بادخله فى طيزها كنت باحركه من برة بس ابله بأى زيت او حاجه و احركه بين الفلقتين عندها لحد ما اخلص و افضل الاعبها و نكمل لعب مع بعض و احضان و تقفيش فى السرير ، لكن فى اليوم ده حسيت ان زبرى مشتاق يدخل من تانى جسمها بعد ما بقت تمنعنى عن كسها و بدات الاعب خرم طيزها و نزلت عليه زى المجنون الحسه بلسانى لقيتها مبتسمه و بتقولى انت عاوزها ؟ قلت لها اوى يا ورده قالت لى طب استنا دقيقة واحده و راجعالك ، و راحت الحمام ظبطت حاجه و رجعت لى و دهنت راس زبرى كريم زى الفازلين كده و قالت لى حاول بس بشويش احسن تعورنى ، بس بعبصنى الاول عشان اخد على ان حاجه تخش جوه طيزى صباعك اصغر من زبك و هايشوقنى اكتر ، بعد شوية من البعبصة قالت لى تعالى بقا هات زبرك ، و فعلا بقيت احاول لقيتها فى الاول بتفلت منى لكن بعد شوية لقيتها بتفتح لى طيزها بايديها و بتقولى دخله دخله بقا مش مستحمله ، دخلته الراس لقيتها بدات تقول الاه بشكل رهيب و تتوجع بس بلذاذة ، و كملت دخوله واحده واحده لحد ما حسيت بحرارة طيزها من جوه مغطية زبرى قالت لى استنا ماتتحركش انا هاتحرك ، و بدات تتحرك مع زبرى حركات خفيفة لحد مالقيتها بتعلى معايه اوى و بتتحرك بقوة ثبتتها و بدات انا ادخله و اخرجه بشويش بردو زى ما اتعلمت منها و امد ايدى و امسك بزازها و ابوسها من رقبتها و امسك شعرها بسنانى كان ناعم و حلو و هى مابقيتش مستحملة بس كانت متمتعه و ممتعانى اوى و شوية شوية لقيت زبرى بينزل جوه طيزها دفعة ضعيفة من اللبن نتيجة العشرات اللى كنت باضربها و انا بعيد ، لما حكيت لها قالت لى حبيبى من النهارده عمرى ما هاسيبك تانى تحس انك عاوز تضرب عشرة انا بتاعتك و ملكك يا سلامة اعمل فيه انا اللى انت عاوزه يا حبيبى ، كلمة حبيبى لما طلعت منها تانى هيجتنى و جننتنى و قمت ابوسها من جديد و ارضع بزازها و اقفش فيهم و نزلت عند كسها ابوسه برغم انى كنت عارف انى مش هانيكها فى كسها لكن نزلت عنده و فضلت ابو فيه و امص فيه و الحس فيه لقيتها بتقولى اه يا سلامه حلو كده يا حبيبى كمان كمان انت بتريحنى اهه ، نامت و رفعت رجليها على اد ما قدرت و انا نزلت لحس فى كسها لحد ما حسيت بيها كأن كسها بينزل حاجه طعمها كان لاذع شوية بس اتعودت على طعمه ، حتى ريحة كسها بدات تتغير و بقت احلى اوى بعد شوية ييجى ربع ساعة لقيتها هديت و قالت لى تعالى كمل انت متعتك جوه طيزى حبيبى زى ما متعتنى اوى كده و نامت من جديد على بطنها و فتحت لى طيزها بايدها و بدات تانى ادخله زى اسهل من المرة الاولانية و فضلت فوقها بانيكها و بنتكلم و بنضحك و بنهزر و زبرى جوه طيزها لحد ما سكتت و انا فضلت رايح جاى باستمتاع لقيتها بتبوس ايدى و انا حاططها تحت خدها و بتقولى بحبك اوى يا سلامه انت كمان بتحبنى ؟ قلت لها اكتر من اى حد فى الدنيا يا ورده و لما حسيت انى هانزل لقيت نفسى باغمر وشها و شفايفها و رقبتها بالبوس و هى بتتقلب تحتى من النشوة و المتعة و قالت لى بصوت سريع و حنين اوى حط ايدك تحت كسى بسرعة بسرعة روحت مدخل ايدى تحت كسها و فضلت هى تتحرك على ايدى لحد ما حسيت باللبن بينزل من زبرى و حسيت بيها بتهدى ، نزلت من فوقها و انا باخدها فى حضنى و روحنا فى نوم هااااادى .</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء الثاني</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>ولما كنت بتذكر ازاي نمت انا واختي روحت نايم في الزنزانه و صحيت على صوت حد بيقولي الفطار يا ......</p><p></p><p>وانا بفطر في الحجز افتكرت اختي لما</p><p>كنت قاعد انا و ابي وامي الصاله وكانت ورده دخلت الى الحمام و لما خرجت منه كانت لابسه من اجمل ما لديها من ملابس و حاطه بارفان من اجمل انواعه لدرجه اني حسيت زبي هيطلع من مكانه لما شفتها كده و معدتش قادر اتحمل دلعها علي و مكنتش مصدق اهلي يخرجو من البيت عشان اهجم عليها و اكلها كنت بحس وقتها ان زبي واقف زى ايد الشاكوش و كنت بحس ان اللبن تحجر فيه وكنت خايف حد منهم ياخد باله من حالتي وكنت بلملم نفسي شويه كده و شويه كده و اختي ورده خدت بالها من حالتي واللي بيحصلي و ابتدت تتعمد اغرائي اكتر من غير ما ماما وبابا ياخدو بالهم مره تحط ايدها على كسها و مره تحرك شفايفها وتعض عليهم وانا كل ماني بتهيج اكتر لدرجه اني حسيت نفسي هتفجر من كتر ما هجت عليها وكنت بستنا يخرجو ماما وبابا اصلهم كانو رايحين على فرح نبويه بنت عمت جارنا و انا احترق من نار الشهوه التي سكنت زبي بفعل اختي وحبيبتي وردة</p><p></p><p>وقبل خروج اهلي رقعتنى غمزة اختي فيها كل معاني الشوق و قالت انها ذاهبه الى غرفتها و هنا عرفت انها ذهبت لتستعد الى لقاء جديد بينها وبيني وما ان خرج ابي و امي حتى ذهبت سريعا الى اختى لاجد الباب مقفل و انتظرت حتى تفتح لي الباب وما ان فتحته شوفت انثى ثانيه غير ورده التي اعرفها لقد سرقت ورده من دولاب امي ملابسها السكسيه و لبستها لي لقد كانت لابسه قميص شفاف لونه اسود مثير جدا لدرجه اني حسست البن خرج من زبي اول ما رئيتها ولم تكن تلبس حماله صدر و كان صدرها بارزا و واقفا بوضوح و حلمتها واقفه و هذا زاد من اثارتي و كانت تلبس اندر فتله خيط عالجنب و مكان كسها كان باين اثار الشهوه عليه</p><p>فوردة اختي كانت شبقه جدا كانت شهوتها عاليه وما ان رئيتها على هكذا حتا هجمت عليها و بدئت اقبل وجهها وشفتيها وهيه تضحك و تقول لي استنا مش كده و بعدت عني وقالت لي اتفضل هنا و انا حرقص لك الاول و هدلعك مش انت جوزي و اخويا وحبيبي وانا حابه ارقصلك وانا كده ومتعك وراحت شغله اغنيه شيك شاك شوك و ابتدت ترقص على الوحده ونص وانا عقلي طار مع هزت خصرها و مع حركه و نطنطه صدرها الجميل</p><p></p><p></p><p>لم يعد في مقدوري التحمل اكثر من كده بجد كنت بحس اني هتفجر و بضاتي هيتفجرو من كتر هيجاني و اختي لم ترحمني مما تفعله بي وهي بترقص رحت سحبتها من ايدها و ج تقاعده بين رجليه و بصتلي بعنيها و قالت لي بحبك يسلامه انتا جوزي و اخويا وحبيبي و راحت ماسكه زبي و مطلعاه و قعدت تلعب بيه و قربت شفايفها و ابتدت تبوس راسه و بتكلمه و بتقول له انت يا مهيجني يا متعني مش حسيبك النهار ده هموتك لو ما فشختني و شبعتني نيك و انا كنت بتهيج اكتر من كلامها الي كله شرمطه و هيجان و بدات ترضع بزبي بلسانها اول ما ابتدت مسكته و باسته من راسه و هي واخده معاها شهوتي الي باينه عليه و بدات تنزل بلسانها من غير ما تحطه في بقها تمشي لسانها عليه لغايه البيضات و انا كنت بحس بان كهربا ضربتني كانت ترضع زبي بخبره و لبونه و اظهرت كل فنون المص و الرضاعه</p><p></p><p></p><p>لدرجه ان جبت لبن في بقها و خدتهم كلهم و ما سابت زبي الا و هو ناشف و طلعت لشفايفي و نزلنا مص و بوس ببعضينا و انا من هيجاني قلعتها القميص و هيه بتضحك بشرمطه وتدلع و بتقولي وحشوك بزاز اختك لبوتك وانا بقولها كلك وحشتيني وحشتيني نيك و ابتديت ارضع في بزها الشمال و هيه ابتدت تصدر اصوات المحن و الشرمطه منها و كانت بتطلب مني ارضع كمان وانا برضع في بزازها و انا نازل على بطنها و وصلت لسوتها وهي تتمحن و و تصدر اصوات و كلمات اغلبها مش مفهومه</p><p></p><p></p><p>كانت تقول انت اخويا و جوزي انا شرموطتك انا لبوتك انتا و انا وقتها كنت واصل لكسها و ابتديت فيه لحس وكان طعم كسها يجنن وهو غرقان بشهوته وكنت بلحسه من تحت لفوق او من فوق لتحت</p><p>وفتحت كسها و ابتديت الحس العسل الي نازل منه بحرفيه خليتها تتجنن منه لدرجه انها صارت تتنفض و ضهرها تقوس من هيجانها</p><p>وطلبت مني انها ترضع زبي و لما قدمت زبي لها ترضعه و قربته من بقها ابتدت ترضعه بحرفيه و تكلمني كانت ترضع شويه و تكلمني شويهوانا ارد عليها كان كلامها زي العسل</p><p></p><p>وحشتيني يا وردتي</p><p>ولغايه دلوقتي بفتكر كل كلامنا كنا بنقول لبعض</p><p></p><p>زبك و بيضاتك يا سلامه مفيش اطيب من طعمتهم لو رضعتهم العمر كلو مش هشبع منهم</p><p></p><p>و انا نفسى افضل العمر كله فى حضنك انتى اللى كل حاجه فيكى حلوة بفت متعتى الوحيدة انى المسك</p><p></p><p>وانتا يا حبيبي و اخويا بقيت انتا كل احاسيسي</p><p></p><p></p><p></p><p>انا مابقيتش اقدر افكر غير فيكى فى نظرات عيونك لما تنادينى</p><p></p><p>ولا انا مش قادره ديما انتا في بالي يا سلامه</p><p>بقيت بهلوس بسلامه مش قادره ابطل تفكير فيك</p><p></p><p>انا بحبك اوى يا وردة انتى اغلى حاجه عندى وانا بموت بحبك سلامه يا خويا مش عيزاك تبعد عني ولا تحب حد غيري</p><p></p><p>عمرى ما هفكر فى حد غيرك انا مش شايف بنات فى الدنيا الا انتى</p><p></p><p></p><p>وانا كمان بوعدك اني مش هحب غيرك ومش هتمتع الا معاك انتا وزبك الي مدلعني</p><p>انتا اخويا وجوزي وحبيبي</p><p></p><p>تعالى يا وردتى نامى على بطنك عاوز انام فوقك و تبقى تحتى</p><p></p><p>انا تحت امرك يا جوزي و متعني اهو نمت على بطني</p><p></p><p>اه من جمال جسمك و حلاوته استنى عاوز ابوس كل حته فيكى يااا خرابى على جمال طيزك بحب الاعبهم و لسانى حلو على خرمك</p><p></p><p>عيونك و لبنك اللي خلوه حلو كده و حبك بيغذيني ياااه شفايفك سخنين بيحرقوني شويه شويه انا مش قد دلعك يا سلامه لسانك يجنن جوة خرمي اوعى توقف</p><p>خليك كده اااااااااااااه لسانك بيكهربني</p><p></p><p>اوقف ازاى ده انا روحى فيكى</p><p></p><p>انتا روحي وجوزي وكل دنيتي عايزة متعتي منك انتا وبس عايزة انتا الي تنيكني وبس</p><p></p><p>وردة حبيبتى !</p><p></p><p>يا روح ورده يا روح حبيبتك</p><p></p><p>هادخل زبى بس ماتتوجعيش استحملي شويه علشان خاطري</p><p></p><p>بس على مهلك او اعمل زي كل مره بعبصني بصباعك ووسع خرمي شويه</p><p>في كريم بالدولاب هات منهم شويه</p><p></p><p>انا عاوز اوسعه براس زبى المرة دى بس بليهولى بلسانك و ريقك يا روحى</p><p></p><p>انا كلي تحت امرك انتا وزبك زب سلامه اخويا مش هلاقي احن من زبك على طيزي</p><p>تعاله وحشني تعال امصلك زبك شويه هات زبك ادخله في بقي وحشني طعمه الحلو</p><p></p><p>كمااااان ااااه طعم شفايفك عليه بيدوخنى</p><p></p><p>يااااااااااااه زبك سخن وجامد اوووووووووووووووووف مش بشبع منه ومن مصه بشفايفي</p><p></p><p>و انتى شفايفك حلووووة اه هاتى بوسة يا وردة مش قادر</p><p></p><p>تعال كلني عايزاك تقطعي شفايفي من البوس اعمل فيه الي انت عايزة لو هتدبحني مش هعترض لاني بحبك يا سلامه</p><p></p><p>دى مش شفايف ابدا دى كريز دى ملبن دى امتع طعم دوقته فى حياتى احضنيييينى جااامد</p><p></p><p>وانتا شفايفك يجننوني فيهم طعم تاني مش هدوق زي طعمهم عضني من شفتي يا سلامه عضني بسنانك وشد شفتي لبرا و سيبها</p><p></p><p>انا لو سبت نفسى عليهم هاكلهم يا وردتى</p><p></p><p>كلهم هما عايزينك تاكلهم وتقطعهم بسنانك</p><p></p><p>هاتى لسااانك خليه جوة بقى</p><p></p><p>وانتا دخل لسانك في بقي عايزة امصه وهو طعم خرمي فيه</p><p></p><p>خليهم يتقابلو لسانى و لسانك بيحبو بعض زى زبرى ما بيحب خرم طيزك</p><p></p><p>ااااااااااااااااه زبك بيجنني وهو بخرم طيزي يالا عايزك تنيكني بقى مش قادره يا سلامه نيك اختك وريحها</p><p></p><p></p><p>هريحك يا احلى اخت بالعالم انزلى بركبتك ع الارض و خلى جسمك ع السرير هانيكك فى الوضع ده</p><p></p><p>انا جاهزة يا سلامه يالا عايزة احس زبرك بخرميعايزة اتناك من زبر حبيبي</p><p></p><p>تعالى حبيبتى هادخله بحنية اهه على مهلى خالص</p><p></p><p>ااااااااااااااااااااخ شوي شوي بيبوجعني زبك جامد مقدرش استحمله مره وحده</p><p></p><p>حاضر يا حياة قلبى افتحى طيزك بايديكى وسعيهوملى شوية واسترخى خالص</p><p></p><p>حاضر يا خويا فتحتها و بتقول لزبك نكني وريحني</p><p></p><p>ايوة اهو بدخله بالراحه خالص بس طيزك دي هتجنني</p><p></p><p></p><p></p><p>اوووووووووووووف زبك جامد اوي مش قادره هصرخ</p><p></p><p>ماتصرخيش بقا انا بازعل</p><p></p><p>هحاول اكتم صوتي لغايه ما تدخله يا بختها الي تدوق الزب ده</p><p></p><p>محدش حيدوق زبي غيرك انتي ده بتاع ورده و بس</p><p></p><p>وورده هتكون ملك زبك وبس وشرموطتك انتا وزبك بس اخخخخخخخخخخخ</p><p></p><p>اهه الراس عدت امسكى نفسك شوية</p><p></p><p>بيوجعني مش قادره خليك كده شويه لغايه ما اخد عليه كده اااااااااااخ حاسه خرمي انفسخ نصين</p><p></p><p>اهه حاضر حفضل كده شويه يا حبيبتي</p><p></p><p>يالا كمل بس وحده وحده ااااااااااااااااااااااااااه امممممممم زبك ده هيموتني بس بحبو</p><p></p><p>مش قادر يا وردة اااااه طيزك نار بتهيجنى سامحيييينى</p><p></p><p>اااااااااااااااااااااااااه انتا وزبك الي خليت طيزي نار اااااااااااااااااي مش قادره دخله كله بطيزي زبك كبير اوي ويجنن بحبه وهو داخل بطيزي</p><p></p><p>هانزل على جسمك انام عليه بجسمى عاوز اكلمك فى ودنك عاوز اقولك انى عمرى فى حياتى ماحسيت بالمتعة الا و انا بانيكك نفسى انيكك كل ساعة</p><p></p><p>وانا يا حبيبي يا سلامه عمري مش هحب او اتمتع الا معاك وبس ولو ينفع كنت اتجوزتك و جبت اولاد منك وبقيت انتا ابوهم وخالهم</p><p></p><p>احنا خلاص مش هانقدر نستغنى عن بعض انا العمر كله هافضل جنبك ليكى لوحدك ومش هحرمك من حاجه</p><p></p><p>عمري مش هستغني عنك يا خويا يا سلامه هفضل شرموطتك حتا لو تجوزت يا سلامه جسمي وروحي مش هتتمتع الا معاك انتا وزبك</p><p></p><p>اه مش قادر اتصورك مع حد تانى انا بغير عليكى من هدومك بحبك اوي يا وردتي</p><p></p><p></p><p>تتجوزني يا سلامه بس مينفعش ولو هتجوز حد تاني بس علشان اقدملك كسي هديه لانك مش قابل تفتحني اااااااااااااااخ مشتاقه لزبك بكسي جامد و تفشخني فيه</p><p></p><p>يعنى لو اتجوزتى هتخلينى انيكك من كسك يا وردة</p><p></p><p>منى عيني يا سلامه حلم حياتي انك تنيكني من كسي وتمتعني بزبك الي بحبه وحالا لو ينفع بس انتا معارض</p><p></p><p>انا معارض علشانك يا حبيبتي وكمان لازم تخليه هدية جوازك بس اوعدينى</p><p></p><p>بوعدك يا حبيبي ان كسي هيكون ملكك ومش هيتمتع الا معاك انتا وبس واول ما اتجوز عايزه اول ولد بيكون منك انتا عايزة ابني يكون انتا ابوه</p><p></p><p>اااااه كلامك بيهيجنى انتى بتعملى فيا ايه اه يانارى منك بحبك بحبك</p><p></p><p></p><p>وانا بموت بحبك سلامه حبيبي يالا دخله مش قادره</p><p></p><p>هاحضنك و انا بادخله وهخليكي تعيشي لحظات معشتيش زيها سامعه قلبى</p><p></p><p>اه سمعاه يا حبيبي سامعاه بيغني وبيقولي طيزك تجنن يا وردتي وانا هغني معاه</p><p>اااااااااااااااااه</p><p>يا زب سلامه</p><p>يا مدلعني</p><p>يا زب حبيبي</p><p>يا متعني</p><p>يا زب عشيقي</p><p>يا مولعني</p><p>يا زب سلامه</p><p>عايزاك تنيكني</p><p>يا زب اخويا</p><p>عايزك تحبلني</p><p></p><p>كلماتك تهيجني اممممم ااااه هانزل يا وردة</p><p></p><p>نزل جوه طيزي ااااااااااااااااه عايزاهم جوايه عايزة احتفظ بيهم اوووووووووووووف</p><p></p><p>حسى بيهم بيغنو فى طيزكوفرحانين انهم نزلو فيها</p><p></p><p>لبنك سخن اوي جبت معاك يا سلامه لبنك وزبك خلاني اجيب خلي زبك بطيزي مش عايزاه يطلع بره</p><p></p><p>خليه يا حياتى جواكى لو اعرف اخليه طول اليوم بطيزك حتى و انتى ماشية</p><p></p><p></p><p>اااااااااااوف</p><p>اكون اسعد انسانه وقتها وزبك بطيزي بحبك يا سلامه بحب كل حته بجسمك بحب زبك الي بيمتعني ومش حارمني من حاجه</p><p></p><p>و انا بعشقك يا وردتى يا زهرة عمرى يا روح قلبى يا نووور عينى</p><p></p><p>ياااااااااااااااه من كلامك الحلو الي مش بشبع منه لو هتجوز عايزة جوزي نسخه منك</p><p>مع ان مفيش حد زي اخويا سلامه</p><p></p><p>انا نفسى مش شايف ستات غيرك و لا فيه حد زيك</p><p></p><p>وانتا كمان يا خويا مفيش حد زيك وزي حنيتك على اختك يخليك لي يا سلامه</p><p>وميحرمنيش منك و من ده الي يفشخني</p><p></p><p>و يخليكى ليا حبيبة قلبى و لا يحرمنى من حبك و لا من جسمك و يكبرلى طيزك كمان و كمان عاوز انام عليهم بخدى</p><p></p><p>هتكبر بفضل زبك التخين ده يالا كبرها بهمتك وهمت زبك مش عايزة اضيع وقت من المتعه معاك بس الوقت اتاخر و اهلك زمانهم جايين</p><p></p><p>انا لو سبت نفسى عليكى حبيبتى هانيكك ليل و نهارتصدقى يا وردة</p><p></p><p>يا ريت يا سلامه اصدق ايه يا خويا</p><p></p><p></p><p>طول السنين دى ما شبعتش منك</p><p></p><p>ولا من طيزك و بزازك الي مجنناني</p><p></p><p>وانا مش هشبع منك العمر كلو انتا كل حياتي</p><p></p><p>تعالي ننام فى حضن بعض يا وردة</p><p></p><p>تعال نام بحضني و على دراعي وانا بلعبلك بشعرك</p><p></p><p>لا هنام على صدرك و اخلى حلمة بزك فى بقىامصمص فيها وانا نايم</p><p></p><p>اوووف انتا هتولعني تاني كده</p><p></p><p>انا عاوز انيكك كمان مرة اصلا بس باسيبك ترتاحى شوية</p><p></p><p>بس نيكه سريعه على شان اهلنا ممكن يجو باي لحظه</p><p></p><p>حاضر يا عمرى تيجى نعملها تحت الشاور بسرعه متخافيش عشان خاطرى</p><p></p><p>حاضر يا حبيبي انا مقدرش ارفضلك طلب</p><p></p><p>تسلمى لى يا رووووح قلبى تعالى</p><p></p><p></p><p></p><p>وانا كنت بفكر باختي والي كان يجرى بيني وبينها</p><p>مشفتش الا باب الحجز بيتفتح و الشاويش داخل عليه بيقول لى قوم حضرة الظابط عايزك عايزني بالوقت ده حاضر يا فندم بس ممكن مفيش داعى للكلبشه من ايدي اصلها بتوجع ايدى اوي بعد ما حضرة الظابط يستجوبك هابقا افكهالك فوت قداااااااامى اهو بفوت يفندم بس بشويش عليه وصلت قدام الظابط لقيته مجهزلى قايمة اسئلة و كانى متهم فى جريمة ****** انتظرونا في الجزء القادم لنعرف ماذا حصل بين سلامه و الضابط</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>الجـــزء التالت</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>الشاويش : أفك الكلبش من ايده يا افندم ؟</p><p>الظابط : كلبش ايه اللى تفكه يا ابن الهبلة انت ، ده عايز كلبش فى رجله كمان انت ما بتفهمش ؟ امال لو ماكنتش معايه لما التقرير ده وصلنى !</p><p>الشاويش : اسف يا افندم حقك عليه</p><p>الظابط : طب اقف على جنب كده</p><p>الشاويش : هاقف ع الباب سعادتك</p><p>الظابط : جرالك ايه يا له ! ما تسمع الكلام</p><p>الشاويش : تمام يا افندم</p><p>الظابط : ازيك يا سلامة نمت كويس ؟</p><p>= آه سعادتك نمت كويس</p><p>الظابط : قول لى يا سلامه انت بتشتغل فى المكتبة دى من امته ؟</p><p>= بقالى خمس شهور سعادتك</p><p>الظابط : طب ليه سبت الكلية و اشتغلت فى المكتبة</p><p>= انا ماسبتهاش بس قلت اصرف على نفسى و لو عرفت اكمل هاكمل خصوصا بعد ...</p><p>الظابط : ما تكمل بعد ايه ؟ بعد ما والدك طردك من البيت مش كده ؟</p><p>= هو ماطردنيش ، انا اللى سبت البيت سعادتك</p><p>الظابط : قولى يا سلامه هو انت سبت البيت ليه ؟</p><p>= هو ده ايه علاقته بالتحقيق سعادتك</p><p>الظابط : انت تجاوب و بس انا هنا اللى باسأل</p><p>= ماهو يا افندم دى خصوصيات سعادتك</p><p>الظابط : آه خصوصيات ! لا يا شاطر ، سبب طردك من البيت هو نفسه سبب اعتداءك على البنت اللى كانت فى المكتبه و هو نفسه سبب دخولك مصحة للامراض النفسية .</p><p>= يا افندم !!!</p><p>الظابط : تقدر تقول لى هربت ليه من المصحة قبل ما تكمل علاجك هناك ؟ و ليه ما رجعتش على بيتكم بعد ما هربت منها ؟ و ليه قررت انك تبعد خالص عن بيتكم و تعتمد على نفسك ؟ و ليه قلت لصاحب المكتبه انك يتيم و بتشتغل عشان تصرف على اخواتك ؟ و ليه كنت بتنادى البنت و انت نايم فوقها فى المكتبه بتقولها وحشتينى يا وردة !! مش اسم ورده دا يبقا اسم اختك برضه ؟</p><p>= ماتجيبش سيرتها على لسانك ! انا ماعملتش اى حاجه من دى ، انت مجنون ، مجنون ، كلكم مجانين ، ملعون ابوكم كلكم ، انا هانتقم منكم كلكم</p><p>الظابط : خد الحيوان ده من قدامى يا زفت رجعه الزنزانة ، بتتفرج على ايه يا شاويش ، انت يا زفت تعالى خده من هنا رجعه الحجز بسرعه</p><p>الشاويش : حححححاضر يا افندم بس .. يا صابر تعالى معايه نمسكه نرجعه الزنزانة</p><p>-------------------------------------</p><p></p><p>و شالونى هما الاتنين و انا فى حالة هياج و رجعونى الزنزانة ، حدفونى جواها كأنى كلب و قفلو الباب عليا و مشيو ، صعبت عليا نفسى و انا باترمى ع الارض و الكلبشات لسه فى ايدى ما فكوهاش ، مش عارف حتى اتعدل ع الارض او اقوم اقعد ، و يادوب نص ساعة و لقيت الباب بيتفتح و بياخدونى من جديد هما الاتنين على عربية المصحة .. آآآه هارجع تانى للعلاج و الجلسات من تانى ! هو الظابط كان جاهز بالقرار ده حتى من قبل ما تجيلى حالة الهياج قدامه ، ركبت العربية و انا دموعى نازلة و باصرخ لحد ما دخلت من باب المستشفى بس مين هايسمعنى ؟</p><p>دكتور حسام : تعالى يا سلمى اديله الحقنة المهدئة دى ، ساعدها يا رمزى على بال ما اقرا التقرير اللى جاى من القسم .</p><p>سلمى : حاضر يا دكتور</p><p>دكتور حسام : ارتاح يا سلامه و اهدى علشان نقدر نتكلم سوا ، انا مش هقولك انت هربت ليه و لا هاسألك مين اللى ساعدك تهرب من هنا بس عاوز اسألك سؤال تانى ، انت مش عاوز ترجع تانى سلامة الهادى المؤدب الطيب زى ما كان كل الناس بيحكو عنك ؟</p><p></p><p></p><p>= انا فعلا كده يا دكتور ، و عاوز افضل كده ، بس اصل انتو بتسألونى على حاجات انا عمرى ما عملتها و مصممين ان انا فعلا عملت كده ، مش عارف بتجيبو الكلام ده منين يعنى انت و الظابط و البنت اللى اتهمتنى ظلم دى ..</p><p>دكتور حسام : بس هى ما اتهمتكش ظلم ، اللى هى قالته قاله زميلك اللى كان واقف معاك فى المكتبه و قاله اتنين طلبة من الجامعه كانو واقفين بيصورو ورق محاضرات ..</p><p>= كدب كدب كدب ، كلكم بتكدبو ، كلكم ضدى و متفقين عليا</p><p>دكتور حسام : طب بس اهدى و خلينا نتكلم بالراحة بعد ما تنام شوية ، ارتاح فى سريرك يا سلامه و انا هارجعلك لما تصحى تلاقيك ما عرفتش تنام فى القسم .</p><p>و نمت و انا مش قادر افهم الناس دى بتعمل كده ليه معايه ، انا عملتلهم ايه ؟ مفيش حد فى الدنيا بيحبنى غير وردة ، بس هى فين دلوقتى ، اااااه وحشتينى يا وردة ، مش قادر انسى الحزن اللى دب فى قلبى يوم خطوبتك ، و لا قادر انسى قضيت ليلتها ازاى فاكر بعد ما جم حسين و اهله يخطبوها و مشيو و دخلنا ننام و انا خرجت اتسحبت من قوضتى و روحت لها و لقيتها نايمة ، نايمة و انا باتقطع و جسمى بيغلى يا ورده ! خطوبة بعدها جواز و تسيبى البيت و تروحى بيت جوزك و تسيبينى ..</p><p></p><p></p><p>= وردة ! وردة ! اصحى يا حبيبتى عشان خاطرى</p><p>- اممممم سلامه ! ايه هو بابا و ماما راحو الشغل ؟</p><p>= لا احنا لسة بالليل</p><p>- يا خبر طب مش خايف حد منهم يدخل علينا ؟</p><p>= انا مش خايف من حاجه انا تعبان اوى يا ورده</p><p>- طب بس اصبر لحد النهار ما يطلع و هما يخرجو و نبقا مع بعض</p><p>= لا مش قادر انا عاوز اتكلم معاكى انا حاسس انك هاتنسى وعدك ليا اننا نفضل مع بعض بعد جوازك</p><p>- يووووه يا سلامه معقول تفكر بالشكل ده ! يا واد ده انت حبيبى و عشيقى و اخويه و كل حاجه ليا</p><p>= بجد يا قلبى ! يعنى مش هاتبعدى عنى</p><p>- ده انت روحى و نور عينى يا سلامة معقول اقدر ابعد عنك يا جوزى ! ده انا هاديك كسى هدية جوازى يا حبيب قلبى</p><p>= يا حبيبتى يا ورده تعالى فى حضنى عاوز انام جنبك للصبح</p><p>- هههههههه طب استنى لما اخرج اطمن ان بابا و ماما نايمين و ارجعلك يا روح قلبى</p><p></p><p></p><p>و رجعت لى وردة و قفلت باب اوضتها علينا من جوه و قبل ما تخش فى حضنى قلعت كل هدومها و انا قلعت كل هدومى و دخلت جنبى فى السرير و حضننا بعض و احنا عريانين ، كانت اشواقى و اشواقها نار والعة مخليه ليلنا نهار ، نمت فوقها و انا شفايفى بتقطع فى شفايفها و هى ايديها بتمسك فى شعرى و تقربنى لشفايفها و تبعدنى و هى بتبص فى عيونى و تبتسملى ، و تقولى بحبك ، و انا النار تاكلنى اكتر و انزل فى جسمها كله بوس و لحس ، و بسرعة نامت هى فوقى و هى بتقول لى مش عاوزاك تقلق عليا يا قلبى او تغير من حسين ، انا كلى ملكك و جسمى تحت امرك ، و زى ما قلتلك انى باتجوز عشان كسى هو كمان يبقا بتاعك ده مشتاق اوى لزبرك ، هاته بقا يسلم عليه ، نيمتها على ضهرها و فتحت رجليها و مسكت زبرى و فضلت امشيه على شفايف كسها خفيف خفيف و هى مبسوطة و بتتاوه و فى عالم تانى و تناجينى بوشوشة و تقولى اه بحبك اوى يا سلامة ، لو الف راجل ناكونى هاتفضل انت عشيقى و حبيبى الوحيد و هايفضل زبرك حبيب كسى ، كنت باحرك زبرى على كسها و انا بانهج و باتنهد و عرقى نازل من جسمى زى اللى خارج من حمام سباحه ، فكرت فى لحظة انى ادخله جوه كسها عشان تفضل ليه لوحدى ، لكن رجعت فى اخر لحظة ، دى حبيبتى و اختى مش ممكن افضحها ابدا او ازعلها منى ، نبضات كسها تحت زبرى و حركاته و العسل اللى نزل منه خلانى فهمت انها ارتاحت خلاص ، نزلت الحس كل العسل اللى نزل منها و اشربه و اطلع عند بزازها اقضى معاهم احلى وقت فى المص و الرضاعه و هى بتمسك لى كل بز و ترضعنى ..</p><p></p><p></p><p>قلبى كان بيدق بصوت عالى اوى لما لقيتها اتقلبت و نامت على بطنها و فتحت لى طيزها بايديها و دهنت خرمها كريم و قالت لى دخله يا سلامه .. آه ، أى ، تؤ تؤ مش كده بيوجعنى أخص عليك ، طب مخاصماك ، و كلامها كان بيزود نارى و يخلينى عاوز اكل جسمها اكل ، دخلته و انا بالاعبها فى رقبتها و فى شعرها و حاسس مع دخول زبرى بنار قايده جوه طيزها اللى كبرت فى عينى مرة واحده ما قدرتش استحمل منظرها المرة دى و لاول مرة مع زقة و التانية و التالتة لزبرى فى طيزها لقيتنى بانزل لبنى كله جواها شلال و هى بتتنهد اوووى و بتنفخ و تقول آآآآآح ايه ده انت جبت على طول ليه يا حبيبى ؟ للدرجة دى كنت مشتاق لى يا قلب اختك ! قلت لها انا حاسس انك الليلة دى اجمل من كل يوم ، تعرفى ان النيك بالليل احسن بكتير من النهار ، و طعم المغامره معاكى و ماما و بابا هنا مدى للنيكه طعم احلى بكتير ..</p><p>لقيتها بتقول لى خلاص كل ليله نبقا نتقابل سوا بعد ما نطمن ان بابا و ماما نامو و تبقا تجيلى هنا او اروحلك اوضتك لحد ما ييجى معاد الفرح و ساعتها هاتبقا مقابلاتنا اسهل يا روح قلبى لما يبقا حسين فى الشغل و تبقا انت معايه و زبرك جوه كسى بيدلعه و بيدلعنى و يعوضنى سنين الحرمان من طعم زبرك جوه كسى ، عاوزاك تبقا تيجى تنيكنى كل يوم و انا هابقا مستنياك و فاتحة رجلى و كسى بيناديك ، هاعيش معاك انت سنين عسل محدش عاشها قبلينا و لا حد بعدينا هايعيشها ..</p><p></p><p>و مرت الايام و الليالى و بقيت انيكها بالليل و بالنهار كنت عاوز اشبع منها عشان كنت خايف الايام الجاية تكون مخبيالنا حاجه ، 3 شهور كاملة هى فترة الخطوبة ، اول ما حسين ييجى البيت افضل قاعد معاه هو و هى ما اتحركش ، حتى لما كانو بيخرجو كان لازم اكون معاهم ، كنت هاتجنن كل ما اتخيل ان ده هو اللى هايفتح كسها بزبره ، كنت خايف يمتعها و تنسى المتعة اللى عاشتها معايه ، كان نفسى يختفى من الدنيا كلها هو و اى حد يفكر ياخد اختى حبيبتى منى ، لكن خلاص جه يوم الفرح اللى كان اسود يوم فى عمرى كله ، حضنتها قبل ما تدخل شقة حسين و انا بابكى بالدموع و بحرقة و بابوسها من خدودها ، كان نفسى ابوس شفايفها حتى لو قدامهم كلهم ، حضنتها و انا نفسى احسس على طيزها و هى بفستان الفرح و اقولها هاتوحشنى طيزك و لياليها الحلوة و انا زبرى جواها ، بصت فى عينى و هى بدموعها و بعدين وشوشتنى فى ودنى و قالت لى ماتخافش يا حبيبى حسين واخد اسبوع بس اجازه و بعدها هانمتع سوا انا و انت ، انا عمرى ما حبيت و لا هاحب حد غيرك ، كانو اللى حوالينا مش فاهمين هى بتقول لى ايه بس لقيتهم بيطبطبو عليا كأنهم بيواسونى على فراق حبيبتى ، و رجعنا البيت .. لاول مرة هبات لوحدى و البيت مافيهوش ورده ، مافيهوش حبيبتى و نور عينى ، فضلت ابكى و ابكى لحد ما نمت من التعب ..</p><p></p><p></p><p></p><p>دكتور حسام : انت صحيت يا سلامة و شكلك قايم فايق و مبسوط اهه</p><p>= مبسوط آه خير يا دكتور فيه ايه ؟</p><p>دكتور حسام : لا مفيش اى حاجه احنا بس هاندردش شوية و انت بتشرب الشاى معايه تعالى يا راجل قوم بلاش كسل</p><p>= حاضر .. لما اشوف اخرة اللى احنا فيه ده ايه !!</p><p></p><p></p><p>انتظروني بالجزء القادم لتعرفو كل ما هو جديد ومشوق</p><p></p><p>محبتكم دلوعه نسةنجي</p><p></p><p></p><p>الجزء الرابع ..</p><p></p><p>دكتور حسام : خير يا سلامة انت مش عاوز تقعد معايه و لا ايه ؟</p><p>= أبدا يا دكتور بس انا مش شايف لزمة للى بتعملوه معايه ده ، انا عادى بنى آدم عادى مش مجنون و لا باهبل عشان كل الحوارات دى</p><p>دكتور حسام : ماهو عشان انت شايف نفسك كده انا عاوز اتكلم معاك ، مفيش احلى من قعدة الدردشة مع بنى آدم عاقل كده زيك</p><p>= حاضر خير يا دكتور طلباتك ؟</p><p>دكتور حسام : انا بس نفسى تعتبرنى صاحبك و اخوك و تحكى لى بصراحة عن حياتك</p><p>= احكى لك ايه يا دكتور بالظبط قول لى</p><p>دكتور حسام : تحكى لى علاقتك باهلك بقرايبك ... بورده أختك</p><p>= علاقة عادية يا دكتور ، عادية و ما اظنش ده هايفيد بشئ و بعد اذنك شوف موضوع تانى نتكلم فيه ده لو عاوزنا نتكلم يعنى زى ما بتقول</p><p>دكتور حسام : طيب لما كنت فى المكتبة يوم الحادثة اللى حصلت كنت شايف البنت اللى بلغت عنك ازاى ؟</p><p>= هو ايه اللى كنت شايفها ازاى ! المكتبة بيدخلها الف بنت كل يوم ، كنت شايفها زى اى بنت</p><p>دكتور حسام : متاكد انك شوفتها بنت عادية ؟</p><p>= اه متاكد و انا لسه بعقلى يعنى ما اتجننتش عشان اعمل اللى هى قالت عليه ده</p><p>دكتور حسام : اوك طيب ثوانى و راجعلك ما تقلقش</p><p>= اتفضل يا دكتور هاستناك ! ما هى ايام سودة اصلا</p><p>دكتور حسام : هبه ! الخلاص تمام اوى اللبس ده ، البلوزة الحمرا و الجيبة السودة و تسريحة شعرك و البيرفيوم اللى انا قلت لك عليه مخليينك طبق الاصل من البنت اللى هو هجم عليها ! تعالى ادخلى الاوضة دى و اعملى زى ما قلت لك</p><p>هبه : طيب حضرتك هاتكون موجود يعنى و لا هاتسيبنى ؟</p><p>دكتور حسام : ما تقلقيش يا هبه انا معاكى متخافيش ، خشى</p><p>هبه : حاضر يا دكتور **** يستر بقى ادينى داخلة</p><p>***************</p><p></p><p>بعد لحظات .. صريخ من هبه ، و دخول الدكتور حسام للاوضة بيشيل سلامه من فوقها بالعافية و هو بيحاول يقلعها الجيبة .. بياخد سلامة يديله حقنة مهدئ و بيسيبه فى اوضته و بيخرج يهدى هبه اللى طبعا بتلوم دكتور حسام على تأخيره خمس دقايق عن الوقت اللى حدده ، لكنه بيعتذرلها و بيقول لها كان ضرورى علشان كل ده يتكتب فى التقرير و بعدين ماحصلش حاجه وحشة يعنى الامر عدى بسلام ، و بيشكرها و يدفع لها مبلغ فى ايدها و بتمشى ، و بتعدى الليلة دى و تانى يوم بيروح دكتور حسام لسلامة مرة تانية و بيفتح معاه الموضوع بنفس الطريقة لكن مع تكرار رفض سلامة بيضطر دكتور حسام يشغل له فيديو .. فى الفيديو بتظهر صورة هبه و هى داخلة الاوضة على سلامة و بتلف من غير ما يشوف وشها و اول ما سلامة بيشوفها بيقوم فورا يحضنها من ضهرها و هو بيقولها ورده حبيبتى وحشتينى اوى ، كده اهون عليكى تسيبينى المدة دى كلها ، مكانش لازم ابدا تسيبينى و انتى عارفة ان روحى فيكى ، تعالى عوضينى عن غيابك وحشتينى وحشتينى اوى اوى يا وردة و بيبدأ يقلعها هدومها و لما تبدا تقاومه بيوقعها ع الارض و يركب فوقها و هو منهمك فى البوس فى كل حتة فى وشها و بيمسك بزازها و بيمد ايده و هى بتصرخ تحاول تمنعه و هو مستمر و مصمم يقلعها الجيبة بتاعتها و هوفى نفس الوقت بيقلع بنطلونه عشان يحرر زبره لكن فى اللحظة دى بيدخل دكتور حسام و يمنعه من استكمال ما بداه و هو بيضربه بوكس فى وشه و بيخرج هبه من الاوضة و هو بيطبطب عليها ..</p><p>*************</p><p></p><p>دكتور حسام : ها إيه رأيك بقا فى اللى شوفته ؟ يا ترى فاكر انك عملت اى حاجه من اللى شوفتها دى ؟</p><p>= ( حالة بكاء هيستيرى ) انا مش مصدق ! انا اللى فى الفيديو ده !! انا عملت كده ! و مين دى اللى فى الفيديو يا دكتور حسام !! مين البنت دى ؟</p><p>دكتور حسام : دى بنت كانت بتتعالج هنا من الادمان و كانت بتكرهنى جدا ايام ما كانت هنا ، لكن بعد فترة فهمت انى عاوز مصلحتها و بدأت تثق فيا و اطمنت لى و عملت كل اللى طلبته منها و ده اللى وصلها للشفا و خلاص خفت و خرجت بالسلامة من شهرين لكنى لما طلبتها فى المهمة دى ما اتاخرتش عنى لانها عرفت ان وجودها مهم لحالة تانية لازم تتعالج !</p><p>= مهمة ايه اللى طلبتها ليها ؟</p><p>دكتور حسام : مهمة اكتشاف حاجه هتساهم بشكل كبير فى علاجك من حالتك اللى انت مش عاوز تصدقها</p><p>= حالتى ! هى ايه حالتى يا دكتور ؟</p><p>دكتور حسام : حالتك اللى هى عبارة عن غياب وعيك لما تشوف بنت بمواصفات معينة بتنسى اى شئ غير انك تمارس معاها الجنس و انت بتناديلها باسم اختك وردة</p><p>= ( بغضب و بحدة شديدة ) يا دكتور لو سمحت بقا كفاية ارجوك بدال ما اتعامل معاك بطريقة تانية</p><p>دكتور حسام : اهدى انت و اسمعنى ! انا روحت قابلت والدك و والدتك و عرفت سبب طردهم ليك من البيت و شوفت كمان صور وردة و اللى تشبه اوى البنت اللى انت كنت عاوز تغتصبها و هبه اللى انا استدعيتها هنا عشان اختبر نظريتى اللى وصلت لها فى استكشاف حالتك</p><p>= و بعد ما خلاص اثبتت صحة نظريتك يا ترى ايه المطلوب منى ؟</p><p>دكتور حسام : تهدى كده و تحكى لى بهدوء عن كل اللى انت مخبيه عنى و تنسى خالص ان انا دكتور او تنسى كمان ان فيه حد معاك فى الاوضة دلوقتى ، اعتبر انك بتفتكر و بتحكى لنفسك و بس</p><p>= و بعد ما احكى لك ! كل اللى باحكيه تكتبه و تعرضه ع النيابة و الجرايد تكتب و تنشر و الفضيحة تبقا بجلاجل مش كده !</p><p>دكتور حسام : مين قالك انى ممكن اعمل كده يا سلامة ؟ النيابة عاوزة تقرير عام عن حالتك و بس عشان يشوفوا اجراءاتهم اللى هايتبعوها معاك يعنى يعاملوك كانسان سليم و لا انسان مريض محتاج علاج ماتقلقش يا سلامة كل اللى هتقوله سر هايساعدنى انا فى علاجك و بس لكن ملف القضية ده حاجه تانية .. احكى و انت مطمن و اعتبر ان انا و انت شخص واحد دلوقتى ، ما تحاسبش على اى كلمة تقولها و قول اى لفظ ييجى على بالك و لا يهمك ، احكى يا سلامة !</p><p>= حاضر يا دكتور هاحكى لك كل شئ ، دلوقتى صدقت انى لازم اتعالج ، مش عشان نفسى و بس لا ، لكن علشان انا بقيت خطر على كل بنت ممكن اشوفها و افتكر و عقلى يروح منى ، هحكى لك و بمنتهى الحرية حتى فى اختيار الالفاظ مش هاركز عشان كانى باحكى لنفسى عشان جايز بعلاجك ليا تقدر تخلينى بنى آدم عادى يعيش فى الدنيا بسلام ، ماكانش بايدى اتحول لوحش مفترس بيروح عقله لما يشوف اى انثى بصفات معينة قدام عنيه ، هارجع لزمان اوى اوى لما بدات احس بطعم اول مرة جنس مع اختى شقيقتى وردة اللى حبيتها بجد و عمرى ما بصيت لاى بنت او ست غيرها ، وردة اكبر منى ييجى باربع سنين بس ماحبيتش غيرها و لا حسيت بحضن الا حضنها مش ناسى ابدا اول مرة نكتها فيها من كام سنة لما كان ابويه و امى فى الشغل و كان النور قاطع............................... .....و .........................و ...............</p><p>و بعد عشر أيام بس من جواز وردة و حسين كنت نايم فى اوضتى اللى ياما شافت ليالى حلوة بينى و بينها بحاول اقتل فى الوقت بأى شكل ، كانت الساعة قربت على تسعة مساء لما حسيت بشفايف وردة على خدودى بتصحينى ، صحيت و انا حاسس انى فى حلم جميل ، لكنه ماكانش حلم ، كانت ورده فعلا قدام عينى فى اول زيارة لينا بعد جوازها و لما عرفت انى نايم جت بنفسها تصحينى ، وقمت و انا مش مصدق نفسى خدتها فى حضنى ، يااااااااااه يا وردة اد ايه وحشتينى يا حبيبتى مش مصدق نفسى انك تانى بين ايديه كان حضنى ليها بعيد عن اى رغبة فى النيك ، لكن كنت محتاجلها بجد ، كل الحب اللى فى قلبى ليها خرج فى الحضن ده ، و فى لحظة خرجتنى ورده و ايدى فى ايدها للصالة برة سلمت على حسين جوزها و انا نفسى اقتله و قعدنا كلنا احنا الخمسة نتعشى سوا انا و هى و جوزها و بابا و ماما ، و كنت قاعد جنبها ع السفرة و بتأكلنى بايدها قدام الكل و هى بتبتسم و بابا و ماما بيضحكوا ، طول العشا ماكنتش مستمتع باى شئ إلا رجلها و هى بتلاعب رجلى و صباع رجلها الكبير و هى بيخش بين صوابع رجلى و هى بتحضنه و كف رجلى و هو ماشى على رجلها لحد سمانة رجلها ، كنت دايب من الشوق و حسيتها مشتاقة اكتر منى ما حسيتش بنفسى بعد العشا الا و انا بقول لها تعالى بقا معايه الاوضة عشان عاوز اسالك على حاجات كتيرة اوى ، و فى لحظة و بدون تفاهم قامت معايه و ايدها فى ايدى قدامهم كلهم و دخلنا اوضتنا و هما بيبتسموا لنا ، دخلنا و قفلنا الباب ورانا بالترباس ، و اول حاجة كانت الحضن اللى مليان شوق بيننا ، بصت لجدران الاوضة اللى ياما شافت احلى نيك بينى و بينها كأنها عاوزة تحضنها ، خدتنى فى حضنها و انا و هى دايبين فى احلى معانى ، حسيت بقلبى بيدق يدق يدق و جسمى كله بيرتعش اول مالقيتها بتقولى فى ودنى النهارده هاتنيكنى فى كسى يا روح قلبى ، بس مش هقلع بقا كل هدومى عشان فى اى لحظة ممكن حد يناديلنا ماشى عاوزاك تخلص بسرعه المرة دى و من بكره هكون تحت امرك انا و كسى فى اى وقت ، كنت طاير م الفرحة و انا بسمع كلامها وكنت عاوز اقولها انى اصلا مش هاستحمل اقعد كتير ده يادوب اول زبرى ما هايدخل كسها هايعيط م الفرحه جواه ، كنت عاوز اقولها انى مشتاق بجنون لجسمها و النار قايدة فى قلبى من الحرمان .</p><p>دخلنا ع السرير و نامت ع الحرف و رفعت هدومها و شدت الكلوت قلعته و فتحتلى رجليها و قالت لى تعالى يا حبيبى دوق كس اختك ، نزلت الحسه لقيتها بتشدنى تقولى معندناش وقت نيكه على طول بقا يا سلامة ، طلعت فوقها و حطيت زبرى على كسها لقيته رايح معاه دخل كله جواه حسيت وقتها بفرحة خلتنى اضحك من قلبى و احس انى خدت الميداليه الدهب فى اقوى بطولة ، اه من الحلم لما يبقا حلو اوى كده ! و اه لما الحقيقة تبقا احلى من الحلم ، روحت و رجعت بزبرى فى كسها مرتين تلاتة لقيته مزفلط اوى ، قلتلها هو واسع و لا انا بيتهيألى ؟ قالت لى لا مش واسع ده الحاجات اللى نزلت منه مخلياه سهل عشان اللى انت عملته فيا و احنا ع السفرة نازل دعك فى رجلى هيجتنى ياض يا سلامة و خليت كسى مفرفر عاوز زبرك اااااه ، اى وحشتنى اوى يا سلامة انت مش بتبوسنى ليه مركز مع كسى و بس ! طعمه حلو يا سلامه ! هه ! قول يا حبيب اختك ! طعمه ايه ! حاسس بايه ! احساس حلو ! هخليك تعيش الاحساس الحلو ده على طول ، من النهارده زبرك مش هايسيب كسى ابدا ! و لا كسى هيرتاح الا مع زبرك ! تعرف يا سلامة انا كسى ماحسش بالمتعة الا دلوقت معاك و حيات حبى ليك يا قلبى اول مرة احس انى اتجوزت بجد لما زبرك دخل كسى !</p><p>كانت بتتكلم و انا فى عالم تانى مش فاهم و لا حاسس الا بالمتعة اللى فى كل جسمى معاها و لحظة و التانية و لقيت زبرى بينطر لبنه جوة كسها ، كانت لسه بهدومها لكنها خدت كلوتها نشفت لى زبرى بيه و نشفت كسها و لبسته و هى بتقول لى الكلوت ده انا هاحتفظ بيه عندى للذكرى الجميلة دى ، ذكرى اول مرة تنيكنى فى كسى و لبنك اللى عليه ده هايخلينى دايما مشتاقالك اوعا تسيبنى اشتاقلك يا سلامة ، حضنتها و انا باحسس على طيزها لقيتها فاهمه ان طيزها وحشتنى قالت لى نيكها بس خليك شاطر كده المرة دى و خلص بسرعه عشان نخرجلهم احسن حد يخبط علينا و لا يسمعنا يا روح قلبى اهه ، و اتقلبت على بطنها و شدت الكلوت لتحت شوية و انا بابص لطيزها بكل شوق ، افتكرت كل اللى عدى معاها و حلاوتها و زبرى داخل فيها و قلت لها توعدنى ان طيزها دى تبقا ليا انا لوحدى و ماتخليش حسين ينيكها فيها ابدا ، قالت لى وعد يا حبيبى طيزى ليك انت و بس ، يلا دخل بقا بل الخرم و بل راس زبرك و دخله و فعلا دخلته جوه طيزها و فضلت انيكها لحد ما اللبن نزل تانى جواها ، و خلصنا النيكة دى و احنا بنحضن بعض و اتفقنا ان مقابلتنا هاتكون كل يوم فى شقتها او فى شقتنا لما تكون فاضية و اظن محدش يمانع ان اخ يزور اخته او ان بنت تزور اهلها فى بيتهم ، و اتفقنا ان مقابلاتنا تكون الصبح الساعة 9 بعد ما يخرج حسين لشغله ، واتفقنا ان اول مقابلة تكون تانى يوم لزيارتها لينا و انتظرت الساعه تيجى 9 بالظبط و روحت لها دقيت على الباب و فتحت لى و هى عروسة مستنية عريسها ، شياكه و جمال و دلال و عطر فواح و شعر سايح و ابتسامة ماليه وشها منوراه ، خدتها فى حضنى و انا باشيل عنها كل حاجه مغطية جسمها ، كانت لابسة قميص موف لحد فوق ركبتها و حمالاته واحدة نازلة على كتفها الشمال مبينة نص بزها و التانية مرفوعه يا دوب لكنى نزلتهالها علشان تنكشف قدامى بزازها بجمالها و حلاوتها و انزل على ركبة و نص و اقابل بزازها فى بقى و هى تقومنى من الارض و تشدنى على اوضة نومها و هى جسمها بيترج قدامى و انا باقلع فى هدومى مش قادر استحمل .</p><p>اصدقائي و صديقاتي</p><p></p><p>ايه الي حصل مع سلامه و ورده</p><p></p><p>و ايه سلامه قال للدكتور</p><p></p><p>هذا ما سوف نعرفه في الجزء القادم</p><p></p><p>محبتكم نسرين</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="صبرى فخرى, post: 86580, member: 2260"] مش انا يا افندم اللى عاكستها صدقنى حضرتك = اخرس ياله ما تتكلمش من غير اذن - اسمك و سنك و مهنتك ايه يا حلو يا اللى عامل لى عنتر انت ؟ = اسمى سلامة يا باشا باشتغل فى المكتبة اللى جنب الجامعه سعادتك و عمرى 19 سنة - اه سلامة طب انت بعملتك دى مش هاتشوف سلامه ابدا = ليه بس يا باشا طب اسال عم ناصر الحارس اللى كان ع البوابة ، يا باشا انا جوه المكتبه ماخرجتش غير لما جه البوكس خدنى - خدوه ع الحجز = حجز ليه بس يا افندم طب ابوس ايد سعادتك خلينى هنا فى مكتب سعادتك و انا مش هاتحرك - اخرس ياله ما اسمعش صوتك ، اتفضلى يا آنسه ده انا هاربيهولك الكلب ده ، تشربى ايه ؟ ------------------------------------------- حجز !! طيب و ادى قعده ، زنزانة مقرفة و ضيقة و حر و ريحة معفنة ، طب بس يوم ما ادخلها مش تبقا بسبب فعلا ، انما معاكسة ايه بس هو انا محتاج اعاكس !! اخرتها اتحبس فى حاجه ماعملتهاش و اتبهدل و هى اصلا شكلها راضعه على قرد ، بس اهى مسنودة و اهلها تقال اوى ، قال اعاكس قال ! ده انا شبعان ، و عمرى ما بصيت لاى بنت او ست غير اختى الوحيدة و حبيبتى وردة اكبر منى ييجى باربع سنين بس ماحبيتش غيرها و لا حسيت بحضن الا حضنها مش ناسى ابدا اول مرة نكتها فيها من كام سنة لما كان ابويه و امى فى الشغل و كان النور قاطع و انا كان نفسى اشغل التليفزيون و قاعد مكتئب و نفسى اخرج و هى بتحايلنى عشان اسكت و بعدها قالت لى تعالى هاوريك حاجه احسن من التليفزيون و من الخروج و خدتنى من ايدى لاوضتنا ما احنا كنا بننام فى اوضة واحده و قالت لى بص بس ماتقولش لحد على اى حاجه و بدأت رحلتى مع الجنس من اليوم ده ، كنا بنفهم بعض بالاشارة و نحس بعنينا اننا عاوزين بعض ، كل يوم من غير ما اطلبها و لا تطلبنى ، مجرد ما ابص لها او تبص لى و نسكت شوية نلاقى نفسنا دخلنا الاوضة و نعيش مع بعض اجمل لحظات ، ايام مش هانساها ابدا ، كان لينا كل يوم نفس اللقاء ده من اول ما بابا و ماما يخرجو لحد ما يرجعو ، و بالليل ننام فى هدوء عشان بابا و ماما كانو بيدخلوا اوضتنا يطمنو علينا و احنا نايمين كنا متفقين على كده انا و هى ، و بقيت بحبها اكتر من اى حد فى الدنيا حتى بابا و ماما ، مابقيتش اسمع كلام حد غيرها ، كنت حاسس اوى ان اللى هى بتعمله معايه ده حنان بس زيادة اوى عن اى حنان عشته او شوفته مع اى حد ، و تمر الايام و حبنا بيكبر و علاقتنا بتكبر و طول الفترة اللى فاتت دى كانت لقاءاتنا سريعة زى ما نكون متعودين تعود الاكل و الشرب لكن ما زهقناش من بعض ابدا و سنين على كده لحد ما بلغت و بقيت اعرف انزل لبن ،و فصلونا عن بعض كل واحد فى اوضة ،لكن كانت لقاءاتنا مستمرة بالنهار ، و لما كنت عديت 16 سنة و كبرت و بقيت فاهم كل حاجه و عندى خبرة جامده كنت بردو بحب انها تكون القائد فى الجنس ، و كانت وردة كبرت و ادورت و جسمها بقا مساوى كده و حلو حلاوة ، كانت بيضة و شعرها طويل لدرجة انه كان بيغطى طيزها لما تفرده على ضهرها ، و عيونها كانت سوده زى المتكحلة و خدودها لونها احمر على طول طبيعى ، و بزازها بقت اكبر من انى امسك البز بايد واحده و الشعر اللى حوالين كسها كان زى الاشقر كده خفيف و ناعم مش خشن ، و كانت طيزها بارزة لورا و من الاجناب و وسطها رفيع و حلو و طولها كان قريب من طولى فبقيت احب اتفرج على جسمها العريان و اتمتع بمنظره ، و هى كانت بقت خبيرة معايه بتعمل كل حاجه حلوة تمتعنى و تمتع نفسها ، تفرجنى جسمها حتة حتة و تخلينى المس كل مكان بايدى و تقولى بوس هنا و بوس هنا و تشاورلى على بزازها ، فى منتهى الجمال و الروعة ، كانت تقولى لى اقلع انت كمان و فرجنى اشمعنا انا ؟ و تقلعنى بايدها و تلعب فى زبى و تنزل بين رجلى و انا قاعد ع السرير و تروح عند زبرى تبوسه و تحط الحلمة على راس زبى و تلاعبه ، و الاقيها اتحولت من البوس فى زبى بس للمص و الرضاعة وانا منهمك فى بوسها و التحسيس على كل حتة فى جسمها ، و اه لما كانت تناملى على بطنها و ادعك لها فى جسمها و اشوف طيزها و هى نايمة و حجمها و لونها الاحمر واحس بزبرى بيصرخ و اللبن بيكركر جواه ، اه علقتنى بالجنس و النيك و مابقيتش قادر استحمل فراقها ولما تلاقينى وانا معاها بدأت اسخن اوى و انهج و نفسى يروح و ييجى قالت لى تعالى كده و الاقيها نامت على بطنها و قالت لى اركبنى زى الحصان ، و فعلا كنت اركبها زى الحصان ، تفضل ترجعنى لورا شوية شوية لحد مابقى قاعد على طيزها بالظبط ، تروح ماده ايدها مظبطة زبى عشان يبقا داخل بين فلقتين طيزها و تقول لى اعمل زى اللى راكب حصان هو بيبقا قاعد كده و خلاص ؟ لازم يزقه بجسمه عشان يمشى ، اعمل كده و تتحرك هى تحتى شوية لحد ما فهمت و بدات اتحرك فوقها و ايدها فوق زبى مثبتاه و مع الحركة الاقيها بدات تسكت و ابقى سامع صوت نفسها وتشدنى طالع نازل و ابوسها من ضهرها و من كتفها و من رقبتها و كل ما ابطل بوس تقولى بصوت رايح بوسنى كمل تبوسنى ما تبطلش مش عاوزاك تبطل ااااااه ، ده انا مبسوطة اوى يا سلامة ، وقتها كنت باحس انها فى عالم تانى خصوصا لما تبدأ تكلمنى بوشوشة و تقولى حاسس بايه ؟ اقولها حاسس بحاجه حلوة اوى و سالتها انتى اتعلمتى الحاجات دى من مين قالت لى انها شافت بابا و ماما بيعملوها بس حلفتنى تانى انى ما اقولش على اى حاجه تحصل بينى و بينها ، سيناريو كان دايما بيتكرر بالشكل ده و بنفس التفاصيل قبله و بعده ، افضل نايم فوقها عريان و هى كل شوية تحركنى فوقها و شوية تكلمنى و شوية تنام على بطنها و تنيمنى فوقها و شوية تقعدنى جنبها و تقولى ارضع بزى ، و ارضع و امص و اعيش فى احلى ساعات لكن اتحرمت لفترة منها فجأة خلتنى اعرف معنى الحرمان من النيك بعد الشبع منه فى يوم بابا كان فى مأمورية فى بلد بعيدة و فيها معالم كتير سياحية و كانت كلمة سوده قلتها له لما قال انه رايح هناك خمستاشر يوم قلت له انا نفسى اوى اشوف البلد دى ، ماكدبش خبر و خدنى انا لوحدى معاه و ساب ماما عشان شغلها و اختى معاها ، و سافرت معاه و عدى يوم و التانى و التالت و بقيت حاسس انى هاموت على نيكة و حسيت بزبرى بقا زى الحديده فى يوم قبل ما انام مسكته و فضلت الاعبه شوية و انا باتخيلها لحد ما ارتحت و كانت دى اول مرة اضرب عشرة فى حياتى ، فى الليلة دى كررتها ييجى اربع مرات كل ما اقلق و احس انه واقف اضرب عشرة لحد ما المده خلصت و رجعت لحضن اختى حبيبتى و لاول مرة اسهر و انا مشتاق ان النهار يطلع عشان البيت يفضالنا انا و هى و اول ما النهار طلع صحيت جرى عليها و هى فى المطبخ بتحضر الفطار لبابا و ماما قبل ما يصحو و روحت واخدها فى حتة حضن لقيتها بتعيط و بتقولى وحشتنى اوى يا سلامة بجد كل يوم كنت باحس انى محتاجالك و متشوقالك طبطبت عليها و قلتلها ماتزعليش منى معلهش مش هاتتكرر تانى و لا عمرى ابعد عنك لحظة تانى استنى لما يمشو يروحو شغلهم و ابقا انا و انتى لوحدنا ، لقيتها قالت لى بشويش و هى مبتسمه " بحبك " و خرجت من المطبخ عملت انى باكمل نومى لحد ما حسيت بابا و ماما خرجوا روحت ع الباب قفلته من جوه و خدتها و دخلنا اوضتها كانت اول حاجه اعملها هى انى احضنها اوى اوى مش عارف كانت واحشانى بجد مش حكايه انى انيكها وبس لقيتها بتقلعنى هدومى و انا كمان فى لمح البصر قلعتها هدومها و حضنتها و فضلت كتير اوى ابوسها من شفايفها و زبرى بقا واقف اوى اول ما حسيت بيها بتمسكه و بتمشى بايدها عليه خليتها لفت و حضنتها من ضهرها و فضلت العب فى بزازها و امشى ايدى على كسها من برة بس و زبرى بقا عارف طريقه لطيزها و مشينا روحنا للسرير بالراحة و نامت على بطنها و انا فوقها ، كنت الاول مش بادخله فى طيزها كنت باحركه من برة بس ابله بأى زيت او حاجه و احركه بين الفلقتين عندها لحد ما اخلص و افضل الاعبها و نكمل لعب مع بعض و احضان و تقفيش فى السرير ، لكن فى اليوم ده حسيت ان زبرى مشتاق يدخل من تانى جسمها بعد ما بقت تمنعنى عن كسها و بدات الاعب خرم طيزها و نزلت عليه زى المجنون الحسه بلسانى لقيتها مبتسمه و بتقولى انت عاوزها ؟ قلت لها اوى يا ورده قالت لى طب استنا دقيقة واحده و راجعالك ، و راحت الحمام ظبطت حاجه و رجعت لى و دهنت راس زبرى كريم زى الفازلين كده و قالت لى حاول بس بشويش احسن تعورنى ، بس بعبصنى الاول عشان اخد على ان حاجه تخش جوه طيزى صباعك اصغر من زبك و هايشوقنى اكتر ، بعد شوية من البعبصة قالت لى تعالى بقا هات زبرك ، و فعلا بقيت احاول لقيتها فى الاول بتفلت منى لكن بعد شوية لقيتها بتفتح لى طيزها بايديها و بتقولى دخله دخله بقا مش مستحمله ، دخلته الراس لقيتها بدات تقول الاه بشكل رهيب و تتوجع بس بلذاذة ، و كملت دخوله واحده واحده لحد ما حسيت بحرارة طيزها من جوه مغطية زبرى قالت لى استنا ماتتحركش انا هاتحرك ، و بدات تتحرك مع زبرى حركات خفيفة لحد مالقيتها بتعلى معايه اوى و بتتحرك بقوة ثبتتها و بدات انا ادخله و اخرجه بشويش بردو زى ما اتعلمت منها و امد ايدى و امسك بزازها و ابوسها من رقبتها و امسك شعرها بسنانى كان ناعم و حلو و هى مابقيتش مستحملة بس كانت متمتعه و ممتعانى اوى و شوية شوية لقيت زبرى بينزل جوه طيزها دفعة ضعيفة من اللبن نتيجة العشرات اللى كنت باضربها و انا بعيد ، لما حكيت لها قالت لى حبيبى من النهارده عمرى ما هاسيبك تانى تحس انك عاوز تضرب عشرة انا بتاعتك و ملكك يا سلامة اعمل فيه انا اللى انت عاوزه يا حبيبى ، كلمة حبيبى لما طلعت منها تانى هيجتنى و جننتنى و قمت ابوسها من جديد و ارضع بزازها و اقفش فيهم و نزلت عند كسها ابوسه برغم انى كنت عارف انى مش هانيكها فى كسها لكن نزلت عنده و فضلت ابو فيه و امص فيه و الحس فيه لقيتها بتقولى اه يا سلامه حلو كده يا حبيبى كمان كمان انت بتريحنى اهه ، نامت و رفعت رجليها على اد ما قدرت و انا نزلت لحس فى كسها لحد ما حسيت بيها كأن كسها بينزل حاجه طعمها كان لاذع شوية بس اتعودت على طعمه ، حتى ريحة كسها بدات تتغير و بقت احلى اوى بعد شوية ييجى ربع ساعة لقيتها هديت و قالت لى تعالى كمل انت متعتك جوه طيزى حبيبى زى ما متعتنى اوى كده و نامت من جديد على بطنها و فتحت لى طيزها بايدها و بدات تانى ادخله زى اسهل من المرة الاولانية و فضلت فوقها بانيكها و بنتكلم و بنضحك و بنهزر و زبرى جوه طيزها لحد ما سكتت و انا فضلت رايح جاى باستمتاع لقيتها بتبوس ايدى و انا حاططها تحت خدها و بتقولى بحبك اوى يا سلامه انت كمان بتحبنى ؟ قلت لها اكتر من اى حد فى الدنيا يا ورده و لما حسيت انى هانزل لقيت نفسى باغمر وشها و شفايفها و رقبتها بالبوس و هى بتتقلب تحتى من النشوة و المتعة و قالت لى بصوت سريع و حنين اوى حط ايدك تحت كسى بسرعة بسرعة روحت مدخل ايدى تحت كسها و فضلت هى تتحرك على ايدى لحد ما حسيت باللبن بينزل من زبرى و حسيت بيها بتهدى ، نزلت من فوقها و انا باخدها فى حضنى و روحنا فى نوم هااااادى . الجزء الثاني ولما كنت بتذكر ازاي نمت انا واختي روحت نايم في الزنزانه و صحيت على صوت حد بيقولي الفطار يا ...... وانا بفطر في الحجز افتكرت اختي لما كنت قاعد انا و ابي وامي الصاله وكانت ورده دخلت الى الحمام و لما خرجت منه كانت لابسه من اجمل ما لديها من ملابس و حاطه بارفان من اجمل انواعه لدرجه اني حسيت زبي هيطلع من مكانه لما شفتها كده و معدتش قادر اتحمل دلعها علي و مكنتش مصدق اهلي يخرجو من البيت عشان اهجم عليها و اكلها كنت بحس وقتها ان زبي واقف زى ايد الشاكوش و كنت بحس ان اللبن تحجر فيه وكنت خايف حد منهم ياخد باله من حالتي وكنت بلملم نفسي شويه كده و شويه كده و اختي ورده خدت بالها من حالتي واللي بيحصلي و ابتدت تتعمد اغرائي اكتر من غير ما ماما وبابا ياخدو بالهم مره تحط ايدها على كسها و مره تحرك شفايفها وتعض عليهم وانا كل ماني بتهيج اكتر لدرجه اني حسيت نفسي هتفجر من كتر ما هجت عليها وكنت بستنا يخرجو ماما وبابا اصلهم كانو رايحين على فرح نبويه بنت عمت جارنا و انا احترق من نار الشهوه التي سكنت زبي بفعل اختي وحبيبتي وردة وقبل خروج اهلي رقعتنى غمزة اختي فيها كل معاني الشوق و قالت انها ذاهبه الى غرفتها و هنا عرفت انها ذهبت لتستعد الى لقاء جديد بينها وبيني وما ان خرج ابي و امي حتى ذهبت سريعا الى اختى لاجد الباب مقفل و انتظرت حتى تفتح لي الباب وما ان فتحته شوفت انثى ثانيه غير ورده التي اعرفها لقد سرقت ورده من دولاب امي ملابسها السكسيه و لبستها لي لقد كانت لابسه قميص شفاف لونه اسود مثير جدا لدرجه اني حسست البن خرج من زبي اول ما رئيتها ولم تكن تلبس حماله صدر و كان صدرها بارزا و واقفا بوضوح و حلمتها واقفه و هذا زاد من اثارتي و كانت تلبس اندر فتله خيط عالجنب و مكان كسها كان باين اثار الشهوه عليه فوردة اختي كانت شبقه جدا كانت شهوتها عاليه وما ان رئيتها على هكذا حتا هجمت عليها و بدئت اقبل وجهها وشفتيها وهيه تضحك و تقول لي استنا مش كده و بعدت عني وقالت لي اتفضل هنا و انا حرقص لك الاول و هدلعك مش انت جوزي و اخويا وحبيبي وانا حابه ارقصلك وانا كده ومتعك وراحت شغله اغنيه شيك شاك شوك و ابتدت ترقص على الوحده ونص وانا عقلي طار مع هزت خصرها و مع حركه و نطنطه صدرها الجميل لم يعد في مقدوري التحمل اكثر من كده بجد كنت بحس اني هتفجر و بضاتي هيتفجرو من كتر هيجاني و اختي لم ترحمني مما تفعله بي وهي بترقص رحت سحبتها من ايدها و ج تقاعده بين رجليه و بصتلي بعنيها و قالت لي بحبك يسلامه انتا جوزي و اخويا وحبيبي و راحت ماسكه زبي و مطلعاه و قعدت تلعب بيه و قربت شفايفها و ابتدت تبوس راسه و بتكلمه و بتقول له انت يا مهيجني يا متعني مش حسيبك النهار ده هموتك لو ما فشختني و شبعتني نيك و انا كنت بتهيج اكتر من كلامها الي كله شرمطه و هيجان و بدات ترضع بزبي بلسانها اول ما ابتدت مسكته و باسته من راسه و هي واخده معاها شهوتي الي باينه عليه و بدات تنزل بلسانها من غير ما تحطه في بقها تمشي لسانها عليه لغايه البيضات و انا كنت بحس بان كهربا ضربتني كانت ترضع زبي بخبره و لبونه و اظهرت كل فنون المص و الرضاعه لدرجه ان جبت لبن في بقها و خدتهم كلهم و ما سابت زبي الا و هو ناشف و طلعت لشفايفي و نزلنا مص و بوس ببعضينا و انا من هيجاني قلعتها القميص و هيه بتضحك بشرمطه وتدلع و بتقولي وحشوك بزاز اختك لبوتك وانا بقولها كلك وحشتيني وحشتيني نيك و ابتديت ارضع في بزها الشمال و هيه ابتدت تصدر اصوات المحن و الشرمطه منها و كانت بتطلب مني ارضع كمان وانا برضع في بزازها و انا نازل على بطنها و وصلت لسوتها وهي تتمحن و و تصدر اصوات و كلمات اغلبها مش مفهومه كانت تقول انت اخويا و جوزي انا شرموطتك انا لبوتك انتا و انا وقتها كنت واصل لكسها و ابتديت فيه لحس وكان طعم كسها يجنن وهو غرقان بشهوته وكنت بلحسه من تحت لفوق او من فوق لتحت وفتحت كسها و ابتديت الحس العسل الي نازل منه بحرفيه خليتها تتجنن منه لدرجه انها صارت تتنفض و ضهرها تقوس من هيجانها وطلبت مني انها ترضع زبي و لما قدمت زبي لها ترضعه و قربته من بقها ابتدت ترضعه بحرفيه و تكلمني كانت ترضع شويه و تكلمني شويهوانا ارد عليها كان كلامها زي العسل وحشتيني يا وردتي ولغايه دلوقتي بفتكر كل كلامنا كنا بنقول لبعض زبك و بيضاتك يا سلامه مفيش اطيب من طعمتهم لو رضعتهم العمر كلو مش هشبع منهم و انا نفسى افضل العمر كله فى حضنك انتى اللى كل حاجه فيكى حلوة بفت متعتى الوحيدة انى المسك وانتا يا حبيبي و اخويا بقيت انتا كل احاسيسي انا مابقيتش اقدر افكر غير فيكى فى نظرات عيونك لما تنادينى ولا انا مش قادره ديما انتا في بالي يا سلامه بقيت بهلوس بسلامه مش قادره ابطل تفكير فيك انا بحبك اوى يا وردة انتى اغلى حاجه عندى وانا بموت بحبك سلامه يا خويا مش عيزاك تبعد عني ولا تحب حد غيري عمرى ما هفكر فى حد غيرك انا مش شايف بنات فى الدنيا الا انتى وانا كمان بوعدك اني مش هحب غيرك ومش هتمتع الا معاك انتا وزبك الي مدلعني انتا اخويا وجوزي وحبيبي تعالى يا وردتى نامى على بطنك عاوز انام فوقك و تبقى تحتى انا تحت امرك يا جوزي و متعني اهو نمت على بطني اه من جمال جسمك و حلاوته استنى عاوز ابوس كل حته فيكى يااا خرابى على جمال طيزك بحب الاعبهم و لسانى حلو على خرمك عيونك و لبنك اللي خلوه حلو كده و حبك بيغذيني ياااه شفايفك سخنين بيحرقوني شويه شويه انا مش قد دلعك يا سلامه لسانك يجنن جوة خرمي اوعى توقف خليك كده اااااااااااااه لسانك بيكهربني اوقف ازاى ده انا روحى فيكى انتا روحي وجوزي وكل دنيتي عايزة متعتي منك انتا وبس عايزة انتا الي تنيكني وبس وردة حبيبتى ! يا روح ورده يا روح حبيبتك هادخل زبى بس ماتتوجعيش استحملي شويه علشان خاطري بس على مهلك او اعمل زي كل مره بعبصني بصباعك ووسع خرمي شويه في كريم بالدولاب هات منهم شويه انا عاوز اوسعه براس زبى المرة دى بس بليهولى بلسانك و ريقك يا روحى انا كلي تحت امرك انتا وزبك زب سلامه اخويا مش هلاقي احن من زبك على طيزي تعاله وحشني تعال امصلك زبك شويه هات زبك ادخله في بقي وحشني طعمه الحلو كمااااان ااااه طعم شفايفك عليه بيدوخنى يااااااااااااه زبك سخن وجامد اوووووووووووووووووف مش بشبع منه ومن مصه بشفايفي و انتى شفايفك حلووووة اه هاتى بوسة يا وردة مش قادر تعال كلني عايزاك تقطعي شفايفي من البوس اعمل فيه الي انت عايزة لو هتدبحني مش هعترض لاني بحبك يا سلامه دى مش شفايف ابدا دى كريز دى ملبن دى امتع طعم دوقته فى حياتى احضنيييينى جااامد وانتا شفايفك يجننوني فيهم طعم تاني مش هدوق زي طعمهم عضني من شفتي يا سلامه عضني بسنانك وشد شفتي لبرا و سيبها انا لو سبت نفسى عليهم هاكلهم يا وردتى كلهم هما عايزينك تاكلهم وتقطعهم بسنانك هاتى لسااانك خليه جوة بقى وانتا دخل لسانك في بقي عايزة امصه وهو طعم خرمي فيه خليهم يتقابلو لسانى و لسانك بيحبو بعض زى زبرى ما بيحب خرم طيزك ااااااااااااااااه زبك بيجنني وهو بخرم طيزي يالا عايزك تنيكني بقى مش قادره يا سلامه نيك اختك وريحها هريحك يا احلى اخت بالعالم انزلى بركبتك ع الارض و خلى جسمك ع السرير هانيكك فى الوضع ده انا جاهزة يا سلامه يالا عايزة احس زبرك بخرميعايزة اتناك من زبر حبيبي تعالى حبيبتى هادخله بحنية اهه على مهلى خالص ااااااااااااااااااااخ شوي شوي بيبوجعني زبك جامد مقدرش استحمله مره وحده حاضر يا حياة قلبى افتحى طيزك بايديكى وسعيهوملى شوية واسترخى خالص حاضر يا خويا فتحتها و بتقول لزبك نكني وريحني ايوة اهو بدخله بالراحه خالص بس طيزك دي هتجنني اوووووووووووووف زبك جامد اوي مش قادره هصرخ ماتصرخيش بقا انا بازعل هحاول اكتم صوتي لغايه ما تدخله يا بختها الي تدوق الزب ده محدش حيدوق زبي غيرك انتي ده بتاع ورده و بس وورده هتكون ملك زبك وبس وشرموطتك انتا وزبك بس اخخخخخخخخخخخ اهه الراس عدت امسكى نفسك شوية بيوجعني مش قادره خليك كده شويه لغايه ما اخد عليه كده اااااااااااخ حاسه خرمي انفسخ نصين اهه حاضر حفضل كده شويه يا حبيبتي يالا كمل بس وحده وحده ااااااااااااااااااااااااااه امممممممم زبك ده هيموتني بس بحبو مش قادر يا وردة اااااه طيزك نار بتهيجنى سامحيييينى اااااااااااااااااااااااااه انتا وزبك الي خليت طيزي نار اااااااااااااااااي مش قادره دخله كله بطيزي زبك كبير اوي ويجنن بحبه وهو داخل بطيزي هانزل على جسمك انام عليه بجسمى عاوز اكلمك فى ودنك عاوز اقولك انى عمرى فى حياتى ماحسيت بالمتعة الا و انا بانيكك نفسى انيكك كل ساعة وانا يا حبيبي يا سلامه عمري مش هحب او اتمتع الا معاك وبس ولو ينفع كنت اتجوزتك و جبت اولاد منك وبقيت انتا ابوهم وخالهم احنا خلاص مش هانقدر نستغنى عن بعض انا العمر كله هافضل جنبك ليكى لوحدك ومش هحرمك من حاجه عمري مش هستغني عنك يا خويا يا سلامه هفضل شرموطتك حتا لو تجوزت يا سلامه جسمي وروحي مش هتتمتع الا معاك انتا وزبك اه مش قادر اتصورك مع حد تانى انا بغير عليكى من هدومك بحبك اوي يا وردتي تتجوزني يا سلامه بس مينفعش ولو هتجوز حد تاني بس علشان اقدملك كسي هديه لانك مش قابل تفتحني اااااااااااااااخ مشتاقه لزبك بكسي جامد و تفشخني فيه يعنى لو اتجوزتى هتخلينى انيكك من كسك يا وردة منى عيني يا سلامه حلم حياتي انك تنيكني من كسي وتمتعني بزبك الي بحبه وحالا لو ينفع بس انتا معارض انا معارض علشانك يا حبيبتي وكمان لازم تخليه هدية جوازك بس اوعدينى بوعدك يا حبيبي ان كسي هيكون ملكك ومش هيتمتع الا معاك انتا وبس واول ما اتجوز عايزه اول ولد بيكون منك انتا عايزة ابني يكون انتا ابوه اااااه كلامك بيهيجنى انتى بتعملى فيا ايه اه يانارى منك بحبك بحبك وانا بموت بحبك سلامه حبيبي يالا دخله مش قادره هاحضنك و انا بادخله وهخليكي تعيشي لحظات معشتيش زيها سامعه قلبى اه سمعاه يا حبيبي سامعاه بيغني وبيقولي طيزك تجنن يا وردتي وانا هغني معاه اااااااااااااااااه يا زب سلامه يا مدلعني يا زب حبيبي يا متعني يا زب عشيقي يا مولعني يا زب سلامه عايزاك تنيكني يا زب اخويا عايزك تحبلني كلماتك تهيجني اممممم ااااه هانزل يا وردة نزل جوه طيزي ااااااااااااااااه عايزاهم جوايه عايزة احتفظ بيهم اوووووووووووووف حسى بيهم بيغنو فى طيزكوفرحانين انهم نزلو فيها لبنك سخن اوي جبت معاك يا سلامه لبنك وزبك خلاني اجيب خلي زبك بطيزي مش عايزاه يطلع بره خليه يا حياتى جواكى لو اعرف اخليه طول اليوم بطيزك حتى و انتى ماشية اااااااااااوف اكون اسعد انسانه وقتها وزبك بطيزي بحبك يا سلامه بحب كل حته بجسمك بحب زبك الي بيمتعني ومش حارمني من حاجه و انا بعشقك يا وردتى يا زهرة عمرى يا روح قلبى يا نووور عينى ياااااااااااااااه من كلامك الحلو الي مش بشبع منه لو هتجوز عايزة جوزي نسخه منك مع ان مفيش حد زي اخويا سلامه انا نفسى مش شايف ستات غيرك و لا فيه حد زيك وانتا كمان يا خويا مفيش حد زيك وزي حنيتك على اختك يخليك لي يا سلامه وميحرمنيش منك و من ده الي يفشخني و يخليكى ليا حبيبة قلبى و لا يحرمنى من حبك و لا من جسمك و يكبرلى طيزك كمان و كمان عاوز انام عليهم بخدى هتكبر بفضل زبك التخين ده يالا كبرها بهمتك وهمت زبك مش عايزة اضيع وقت من المتعه معاك بس الوقت اتاخر و اهلك زمانهم جايين انا لو سبت نفسى عليكى حبيبتى هانيكك ليل و نهارتصدقى يا وردة يا ريت يا سلامه اصدق ايه يا خويا طول السنين دى ما شبعتش منك ولا من طيزك و بزازك الي مجنناني وانا مش هشبع منك العمر كلو انتا كل حياتي تعالي ننام فى حضن بعض يا وردة تعال نام بحضني و على دراعي وانا بلعبلك بشعرك لا هنام على صدرك و اخلى حلمة بزك فى بقىامصمص فيها وانا نايم اوووف انتا هتولعني تاني كده انا عاوز انيكك كمان مرة اصلا بس باسيبك ترتاحى شوية بس نيكه سريعه على شان اهلنا ممكن يجو باي لحظه حاضر يا عمرى تيجى نعملها تحت الشاور بسرعه متخافيش عشان خاطرى حاضر يا حبيبي انا مقدرش ارفضلك طلب تسلمى لى يا رووووح قلبى تعالى وانا كنت بفكر باختي والي كان يجرى بيني وبينها مشفتش الا باب الحجز بيتفتح و الشاويش داخل عليه بيقول لى قوم حضرة الظابط عايزك عايزني بالوقت ده حاضر يا فندم بس ممكن مفيش داعى للكلبشه من ايدي اصلها بتوجع ايدى اوي بعد ما حضرة الظابط يستجوبك هابقا افكهالك فوت قداااااااامى اهو بفوت يفندم بس بشويش عليه وصلت قدام الظابط لقيته مجهزلى قايمة اسئلة و كانى متهم فى جريمة ****** انتظرونا في الجزء القادم لنعرف ماذا حصل بين سلامه و الضابط الجـــزء التالت الشاويش : أفك الكلبش من ايده يا افندم ؟ الظابط : كلبش ايه اللى تفكه يا ابن الهبلة انت ، ده عايز كلبش فى رجله كمان انت ما بتفهمش ؟ امال لو ماكنتش معايه لما التقرير ده وصلنى ! الشاويش : اسف يا افندم حقك عليه الظابط : طب اقف على جنب كده الشاويش : هاقف ع الباب سعادتك الظابط : جرالك ايه يا له ! ما تسمع الكلام الشاويش : تمام يا افندم الظابط : ازيك يا سلامة نمت كويس ؟ = آه سعادتك نمت كويس الظابط : قول لى يا سلامه انت بتشتغل فى المكتبة دى من امته ؟ = بقالى خمس شهور سعادتك الظابط : طب ليه سبت الكلية و اشتغلت فى المكتبة = انا ماسبتهاش بس قلت اصرف على نفسى و لو عرفت اكمل هاكمل خصوصا بعد ... الظابط : ما تكمل بعد ايه ؟ بعد ما والدك طردك من البيت مش كده ؟ = هو ماطردنيش ، انا اللى سبت البيت سعادتك الظابط : قولى يا سلامه هو انت سبت البيت ليه ؟ = هو ده ايه علاقته بالتحقيق سعادتك الظابط : انت تجاوب و بس انا هنا اللى باسأل = ماهو يا افندم دى خصوصيات سعادتك الظابط : آه خصوصيات ! لا يا شاطر ، سبب طردك من البيت هو نفسه سبب اعتداءك على البنت اللى كانت فى المكتبه و هو نفسه سبب دخولك مصحة للامراض النفسية . = يا افندم !!! الظابط : تقدر تقول لى هربت ليه من المصحة قبل ما تكمل علاجك هناك ؟ و ليه ما رجعتش على بيتكم بعد ما هربت منها ؟ و ليه قررت انك تبعد خالص عن بيتكم و تعتمد على نفسك ؟ و ليه قلت لصاحب المكتبه انك يتيم و بتشتغل عشان تصرف على اخواتك ؟ و ليه كنت بتنادى البنت و انت نايم فوقها فى المكتبه بتقولها وحشتينى يا وردة !! مش اسم ورده دا يبقا اسم اختك برضه ؟ = ماتجيبش سيرتها على لسانك ! انا ماعملتش اى حاجه من دى ، انت مجنون ، مجنون ، كلكم مجانين ، ملعون ابوكم كلكم ، انا هانتقم منكم كلكم الظابط : خد الحيوان ده من قدامى يا زفت رجعه الزنزانة ، بتتفرج على ايه يا شاويش ، انت يا زفت تعالى خده من هنا رجعه الحجز بسرعه الشاويش : حححححاضر يا افندم بس .. يا صابر تعالى معايه نمسكه نرجعه الزنزانة ------------------------------------- و شالونى هما الاتنين و انا فى حالة هياج و رجعونى الزنزانة ، حدفونى جواها كأنى كلب و قفلو الباب عليا و مشيو ، صعبت عليا نفسى و انا باترمى ع الارض و الكلبشات لسه فى ايدى ما فكوهاش ، مش عارف حتى اتعدل ع الارض او اقوم اقعد ، و يادوب نص ساعة و لقيت الباب بيتفتح و بياخدونى من جديد هما الاتنين على عربية المصحة .. آآآه هارجع تانى للعلاج و الجلسات من تانى ! هو الظابط كان جاهز بالقرار ده حتى من قبل ما تجيلى حالة الهياج قدامه ، ركبت العربية و انا دموعى نازلة و باصرخ لحد ما دخلت من باب المستشفى بس مين هايسمعنى ؟ دكتور حسام : تعالى يا سلمى اديله الحقنة المهدئة دى ، ساعدها يا رمزى على بال ما اقرا التقرير اللى جاى من القسم . سلمى : حاضر يا دكتور دكتور حسام : ارتاح يا سلامه و اهدى علشان نقدر نتكلم سوا ، انا مش هقولك انت هربت ليه و لا هاسألك مين اللى ساعدك تهرب من هنا بس عاوز اسألك سؤال تانى ، انت مش عاوز ترجع تانى سلامة الهادى المؤدب الطيب زى ما كان كل الناس بيحكو عنك ؟ = انا فعلا كده يا دكتور ، و عاوز افضل كده ، بس اصل انتو بتسألونى على حاجات انا عمرى ما عملتها و مصممين ان انا فعلا عملت كده ، مش عارف بتجيبو الكلام ده منين يعنى انت و الظابط و البنت اللى اتهمتنى ظلم دى .. دكتور حسام : بس هى ما اتهمتكش ظلم ، اللى هى قالته قاله زميلك اللى كان واقف معاك فى المكتبه و قاله اتنين طلبة من الجامعه كانو واقفين بيصورو ورق محاضرات .. = كدب كدب كدب ، كلكم بتكدبو ، كلكم ضدى و متفقين عليا دكتور حسام : طب بس اهدى و خلينا نتكلم بالراحة بعد ما تنام شوية ، ارتاح فى سريرك يا سلامه و انا هارجعلك لما تصحى تلاقيك ما عرفتش تنام فى القسم . و نمت و انا مش قادر افهم الناس دى بتعمل كده ليه معايه ، انا عملتلهم ايه ؟ مفيش حد فى الدنيا بيحبنى غير وردة ، بس هى فين دلوقتى ، اااااه وحشتينى يا وردة ، مش قادر انسى الحزن اللى دب فى قلبى يوم خطوبتك ، و لا قادر انسى قضيت ليلتها ازاى فاكر بعد ما جم حسين و اهله يخطبوها و مشيو و دخلنا ننام و انا خرجت اتسحبت من قوضتى و روحت لها و لقيتها نايمة ، نايمة و انا باتقطع و جسمى بيغلى يا ورده ! خطوبة بعدها جواز و تسيبى البيت و تروحى بيت جوزك و تسيبينى .. = وردة ! وردة ! اصحى يا حبيبتى عشان خاطرى - اممممم سلامه ! ايه هو بابا و ماما راحو الشغل ؟ = لا احنا لسة بالليل - يا خبر طب مش خايف حد منهم يدخل علينا ؟ = انا مش خايف من حاجه انا تعبان اوى يا ورده - طب بس اصبر لحد النهار ما يطلع و هما يخرجو و نبقا مع بعض = لا مش قادر انا عاوز اتكلم معاكى انا حاسس انك هاتنسى وعدك ليا اننا نفضل مع بعض بعد جوازك - يووووه يا سلامه معقول تفكر بالشكل ده ! يا واد ده انت حبيبى و عشيقى و اخويه و كل حاجه ليا = بجد يا قلبى ! يعنى مش هاتبعدى عنى - ده انت روحى و نور عينى يا سلامة معقول اقدر ابعد عنك يا جوزى ! ده انا هاديك كسى هدية جوازى يا حبيب قلبى = يا حبيبتى يا ورده تعالى فى حضنى عاوز انام جنبك للصبح - هههههههه طب استنى لما اخرج اطمن ان بابا و ماما نايمين و ارجعلك يا روح قلبى و رجعت لى وردة و قفلت باب اوضتها علينا من جوه و قبل ما تخش فى حضنى قلعت كل هدومها و انا قلعت كل هدومى و دخلت جنبى فى السرير و حضننا بعض و احنا عريانين ، كانت اشواقى و اشواقها نار والعة مخليه ليلنا نهار ، نمت فوقها و انا شفايفى بتقطع فى شفايفها و هى ايديها بتمسك فى شعرى و تقربنى لشفايفها و تبعدنى و هى بتبص فى عيونى و تبتسملى ، و تقولى بحبك ، و انا النار تاكلنى اكتر و انزل فى جسمها كله بوس و لحس ، و بسرعة نامت هى فوقى و هى بتقول لى مش عاوزاك تقلق عليا يا قلبى او تغير من حسين ، انا كلى ملكك و جسمى تحت امرك ، و زى ما قلتلك انى باتجوز عشان كسى هو كمان يبقا بتاعك ده مشتاق اوى لزبرك ، هاته بقا يسلم عليه ، نيمتها على ضهرها و فتحت رجليها و مسكت زبرى و فضلت امشيه على شفايف كسها خفيف خفيف و هى مبسوطة و بتتاوه و فى عالم تانى و تناجينى بوشوشة و تقولى اه بحبك اوى يا سلامة ، لو الف راجل ناكونى هاتفضل انت عشيقى و حبيبى الوحيد و هايفضل زبرك حبيب كسى ، كنت باحرك زبرى على كسها و انا بانهج و باتنهد و عرقى نازل من جسمى زى اللى خارج من حمام سباحه ، فكرت فى لحظة انى ادخله جوه كسها عشان تفضل ليه لوحدى ، لكن رجعت فى اخر لحظة ، دى حبيبتى و اختى مش ممكن افضحها ابدا او ازعلها منى ، نبضات كسها تحت زبرى و حركاته و العسل اللى نزل منه خلانى فهمت انها ارتاحت خلاص ، نزلت الحس كل العسل اللى نزل منها و اشربه و اطلع عند بزازها اقضى معاهم احلى وقت فى المص و الرضاعه و هى بتمسك لى كل بز و ترضعنى .. قلبى كان بيدق بصوت عالى اوى لما لقيتها اتقلبت و نامت على بطنها و فتحت لى طيزها بايديها و دهنت خرمها كريم و قالت لى دخله يا سلامه .. آه ، أى ، تؤ تؤ مش كده بيوجعنى أخص عليك ، طب مخاصماك ، و كلامها كان بيزود نارى و يخلينى عاوز اكل جسمها اكل ، دخلته و انا بالاعبها فى رقبتها و فى شعرها و حاسس مع دخول زبرى بنار قايده جوه طيزها اللى كبرت فى عينى مرة واحده ما قدرتش استحمل منظرها المرة دى و لاول مرة مع زقة و التانية و التالتة لزبرى فى طيزها لقيتنى بانزل لبنى كله جواها شلال و هى بتتنهد اوووى و بتنفخ و تقول آآآآآح ايه ده انت جبت على طول ليه يا حبيبى ؟ للدرجة دى كنت مشتاق لى يا قلب اختك ! قلت لها انا حاسس انك الليلة دى اجمل من كل يوم ، تعرفى ان النيك بالليل احسن بكتير من النهار ، و طعم المغامره معاكى و ماما و بابا هنا مدى للنيكه طعم احلى بكتير .. لقيتها بتقول لى خلاص كل ليله نبقا نتقابل سوا بعد ما نطمن ان بابا و ماما نامو و تبقا تجيلى هنا او اروحلك اوضتك لحد ما ييجى معاد الفرح و ساعتها هاتبقا مقابلاتنا اسهل يا روح قلبى لما يبقا حسين فى الشغل و تبقا انت معايه و زبرك جوه كسى بيدلعه و بيدلعنى و يعوضنى سنين الحرمان من طعم زبرك جوه كسى ، عاوزاك تبقا تيجى تنيكنى كل يوم و انا هابقا مستنياك و فاتحة رجلى و كسى بيناديك ، هاعيش معاك انت سنين عسل محدش عاشها قبلينا و لا حد بعدينا هايعيشها .. و مرت الايام و الليالى و بقيت انيكها بالليل و بالنهار كنت عاوز اشبع منها عشان كنت خايف الايام الجاية تكون مخبيالنا حاجه ، 3 شهور كاملة هى فترة الخطوبة ، اول ما حسين ييجى البيت افضل قاعد معاه هو و هى ما اتحركش ، حتى لما كانو بيخرجو كان لازم اكون معاهم ، كنت هاتجنن كل ما اتخيل ان ده هو اللى هايفتح كسها بزبره ، كنت خايف يمتعها و تنسى المتعة اللى عاشتها معايه ، كان نفسى يختفى من الدنيا كلها هو و اى حد يفكر ياخد اختى حبيبتى منى ، لكن خلاص جه يوم الفرح اللى كان اسود يوم فى عمرى كله ، حضنتها قبل ما تدخل شقة حسين و انا بابكى بالدموع و بحرقة و بابوسها من خدودها ، كان نفسى ابوس شفايفها حتى لو قدامهم كلهم ، حضنتها و انا نفسى احسس على طيزها و هى بفستان الفرح و اقولها هاتوحشنى طيزك و لياليها الحلوة و انا زبرى جواها ، بصت فى عينى و هى بدموعها و بعدين وشوشتنى فى ودنى و قالت لى ماتخافش يا حبيبى حسين واخد اسبوع بس اجازه و بعدها هانمتع سوا انا و انت ، انا عمرى ما حبيت و لا هاحب حد غيرك ، كانو اللى حوالينا مش فاهمين هى بتقول لى ايه بس لقيتهم بيطبطبو عليا كأنهم بيواسونى على فراق حبيبتى ، و رجعنا البيت .. لاول مرة هبات لوحدى و البيت مافيهوش ورده ، مافيهوش حبيبتى و نور عينى ، فضلت ابكى و ابكى لحد ما نمت من التعب .. دكتور حسام : انت صحيت يا سلامة و شكلك قايم فايق و مبسوط اهه = مبسوط آه خير يا دكتور فيه ايه ؟ دكتور حسام : لا مفيش اى حاجه احنا بس هاندردش شوية و انت بتشرب الشاى معايه تعالى يا راجل قوم بلاش كسل = حاضر .. لما اشوف اخرة اللى احنا فيه ده ايه !! انتظروني بالجزء القادم لتعرفو كل ما هو جديد ومشوق محبتكم دلوعه نسةنجي الجزء الرابع .. دكتور حسام : خير يا سلامة انت مش عاوز تقعد معايه و لا ايه ؟ = أبدا يا دكتور بس انا مش شايف لزمة للى بتعملوه معايه ده ، انا عادى بنى آدم عادى مش مجنون و لا باهبل عشان كل الحوارات دى دكتور حسام : ماهو عشان انت شايف نفسك كده انا عاوز اتكلم معاك ، مفيش احلى من قعدة الدردشة مع بنى آدم عاقل كده زيك = حاضر خير يا دكتور طلباتك ؟ دكتور حسام : انا بس نفسى تعتبرنى صاحبك و اخوك و تحكى لى بصراحة عن حياتك = احكى لك ايه يا دكتور بالظبط قول لى دكتور حسام : تحكى لى علاقتك باهلك بقرايبك ... بورده أختك = علاقة عادية يا دكتور ، عادية و ما اظنش ده هايفيد بشئ و بعد اذنك شوف موضوع تانى نتكلم فيه ده لو عاوزنا نتكلم يعنى زى ما بتقول دكتور حسام : طيب لما كنت فى المكتبة يوم الحادثة اللى حصلت كنت شايف البنت اللى بلغت عنك ازاى ؟ = هو ايه اللى كنت شايفها ازاى ! المكتبة بيدخلها الف بنت كل يوم ، كنت شايفها زى اى بنت دكتور حسام : متاكد انك شوفتها بنت عادية ؟ = اه متاكد و انا لسه بعقلى يعنى ما اتجننتش عشان اعمل اللى هى قالت عليه ده دكتور حسام : اوك طيب ثوانى و راجعلك ما تقلقش = اتفضل يا دكتور هاستناك ! ما هى ايام سودة اصلا دكتور حسام : هبه ! الخلاص تمام اوى اللبس ده ، البلوزة الحمرا و الجيبة السودة و تسريحة شعرك و البيرفيوم اللى انا قلت لك عليه مخليينك طبق الاصل من البنت اللى هو هجم عليها ! تعالى ادخلى الاوضة دى و اعملى زى ما قلت لك هبه : طيب حضرتك هاتكون موجود يعنى و لا هاتسيبنى ؟ دكتور حسام : ما تقلقيش يا هبه انا معاكى متخافيش ، خشى هبه : حاضر يا دكتور **** يستر بقى ادينى داخلة *************** بعد لحظات .. صريخ من هبه ، و دخول الدكتور حسام للاوضة بيشيل سلامه من فوقها بالعافية و هو بيحاول يقلعها الجيبة .. بياخد سلامة يديله حقنة مهدئ و بيسيبه فى اوضته و بيخرج يهدى هبه اللى طبعا بتلوم دكتور حسام على تأخيره خمس دقايق عن الوقت اللى حدده ، لكنه بيعتذرلها و بيقول لها كان ضرورى علشان كل ده يتكتب فى التقرير و بعدين ماحصلش حاجه وحشة يعنى الامر عدى بسلام ، و بيشكرها و يدفع لها مبلغ فى ايدها و بتمشى ، و بتعدى الليلة دى و تانى يوم بيروح دكتور حسام لسلامة مرة تانية و بيفتح معاه الموضوع بنفس الطريقة لكن مع تكرار رفض سلامة بيضطر دكتور حسام يشغل له فيديو .. فى الفيديو بتظهر صورة هبه و هى داخلة الاوضة على سلامة و بتلف من غير ما يشوف وشها و اول ما سلامة بيشوفها بيقوم فورا يحضنها من ضهرها و هو بيقولها ورده حبيبتى وحشتينى اوى ، كده اهون عليكى تسيبينى المدة دى كلها ، مكانش لازم ابدا تسيبينى و انتى عارفة ان روحى فيكى ، تعالى عوضينى عن غيابك وحشتينى وحشتينى اوى اوى يا وردة و بيبدأ يقلعها هدومها و لما تبدا تقاومه بيوقعها ع الارض و يركب فوقها و هو منهمك فى البوس فى كل حتة فى وشها و بيمسك بزازها و بيمد ايده و هى بتصرخ تحاول تمنعه و هو مستمر و مصمم يقلعها الجيبة بتاعتها و هوفى نفس الوقت بيقلع بنطلونه عشان يحرر زبره لكن فى اللحظة دى بيدخل دكتور حسام و يمنعه من استكمال ما بداه و هو بيضربه بوكس فى وشه و بيخرج هبه من الاوضة و هو بيطبطب عليها .. ************* دكتور حسام : ها إيه رأيك بقا فى اللى شوفته ؟ يا ترى فاكر انك عملت اى حاجه من اللى شوفتها دى ؟ = ( حالة بكاء هيستيرى ) انا مش مصدق ! انا اللى فى الفيديو ده !! انا عملت كده ! و مين دى اللى فى الفيديو يا دكتور حسام !! مين البنت دى ؟ دكتور حسام : دى بنت كانت بتتعالج هنا من الادمان و كانت بتكرهنى جدا ايام ما كانت هنا ، لكن بعد فترة فهمت انى عاوز مصلحتها و بدأت تثق فيا و اطمنت لى و عملت كل اللى طلبته منها و ده اللى وصلها للشفا و خلاص خفت و خرجت بالسلامة من شهرين لكنى لما طلبتها فى المهمة دى ما اتاخرتش عنى لانها عرفت ان وجودها مهم لحالة تانية لازم تتعالج ! = مهمة ايه اللى طلبتها ليها ؟ دكتور حسام : مهمة اكتشاف حاجه هتساهم بشكل كبير فى علاجك من حالتك اللى انت مش عاوز تصدقها = حالتى ! هى ايه حالتى يا دكتور ؟ دكتور حسام : حالتك اللى هى عبارة عن غياب وعيك لما تشوف بنت بمواصفات معينة بتنسى اى شئ غير انك تمارس معاها الجنس و انت بتناديلها باسم اختك وردة = ( بغضب و بحدة شديدة ) يا دكتور لو سمحت بقا كفاية ارجوك بدال ما اتعامل معاك بطريقة تانية دكتور حسام : اهدى انت و اسمعنى ! انا روحت قابلت والدك و والدتك و عرفت سبب طردهم ليك من البيت و شوفت كمان صور وردة و اللى تشبه اوى البنت اللى انت كنت عاوز تغتصبها و هبه اللى انا استدعيتها هنا عشان اختبر نظريتى اللى وصلت لها فى استكشاف حالتك = و بعد ما خلاص اثبتت صحة نظريتك يا ترى ايه المطلوب منى ؟ دكتور حسام : تهدى كده و تحكى لى بهدوء عن كل اللى انت مخبيه عنى و تنسى خالص ان انا دكتور او تنسى كمان ان فيه حد معاك فى الاوضة دلوقتى ، اعتبر انك بتفتكر و بتحكى لنفسك و بس = و بعد ما احكى لك ! كل اللى باحكيه تكتبه و تعرضه ع النيابة و الجرايد تكتب و تنشر و الفضيحة تبقا بجلاجل مش كده ! دكتور حسام : مين قالك انى ممكن اعمل كده يا سلامة ؟ النيابة عاوزة تقرير عام عن حالتك و بس عشان يشوفوا اجراءاتهم اللى هايتبعوها معاك يعنى يعاملوك كانسان سليم و لا انسان مريض محتاج علاج ماتقلقش يا سلامة كل اللى هتقوله سر هايساعدنى انا فى علاجك و بس لكن ملف القضية ده حاجه تانية .. احكى و انت مطمن و اعتبر ان انا و انت شخص واحد دلوقتى ، ما تحاسبش على اى كلمة تقولها و قول اى لفظ ييجى على بالك و لا يهمك ، احكى يا سلامة ! = حاضر يا دكتور هاحكى لك كل شئ ، دلوقتى صدقت انى لازم اتعالج ، مش عشان نفسى و بس لا ، لكن علشان انا بقيت خطر على كل بنت ممكن اشوفها و افتكر و عقلى يروح منى ، هحكى لك و بمنتهى الحرية حتى فى اختيار الالفاظ مش هاركز عشان كانى باحكى لنفسى عشان جايز بعلاجك ليا تقدر تخلينى بنى آدم عادى يعيش فى الدنيا بسلام ، ماكانش بايدى اتحول لوحش مفترس بيروح عقله لما يشوف اى انثى بصفات معينة قدام عنيه ، هارجع لزمان اوى اوى لما بدات احس بطعم اول مرة جنس مع اختى شقيقتى وردة اللى حبيتها بجد و عمرى ما بصيت لاى بنت او ست غيرها ، وردة اكبر منى ييجى باربع سنين بس ماحبيتش غيرها و لا حسيت بحضن الا حضنها مش ناسى ابدا اول مرة نكتها فيها من كام سنة لما كان ابويه و امى فى الشغل و كان النور قاطع............................... .....و .........................و ............... و بعد عشر أيام بس من جواز وردة و حسين كنت نايم فى اوضتى اللى ياما شافت ليالى حلوة بينى و بينها بحاول اقتل فى الوقت بأى شكل ، كانت الساعة قربت على تسعة مساء لما حسيت بشفايف وردة على خدودى بتصحينى ، صحيت و انا حاسس انى فى حلم جميل ، لكنه ماكانش حلم ، كانت ورده فعلا قدام عينى فى اول زيارة لينا بعد جوازها و لما عرفت انى نايم جت بنفسها تصحينى ، وقمت و انا مش مصدق نفسى خدتها فى حضنى ، يااااااااااه يا وردة اد ايه وحشتينى يا حبيبتى مش مصدق نفسى انك تانى بين ايديه كان حضنى ليها بعيد عن اى رغبة فى النيك ، لكن كنت محتاجلها بجد ، كل الحب اللى فى قلبى ليها خرج فى الحضن ده ، و فى لحظة خرجتنى ورده و ايدى فى ايدها للصالة برة سلمت على حسين جوزها و انا نفسى اقتله و قعدنا كلنا احنا الخمسة نتعشى سوا انا و هى و جوزها و بابا و ماما ، و كنت قاعد جنبها ع السفرة و بتأكلنى بايدها قدام الكل و هى بتبتسم و بابا و ماما بيضحكوا ، طول العشا ماكنتش مستمتع باى شئ إلا رجلها و هى بتلاعب رجلى و صباع رجلها الكبير و هى بيخش بين صوابع رجلى و هى بتحضنه و كف رجلى و هو ماشى على رجلها لحد سمانة رجلها ، كنت دايب من الشوق و حسيتها مشتاقة اكتر منى ما حسيتش بنفسى بعد العشا الا و انا بقول لها تعالى بقا معايه الاوضة عشان عاوز اسالك على حاجات كتيرة اوى ، و فى لحظة و بدون تفاهم قامت معايه و ايدها فى ايدى قدامهم كلهم و دخلنا اوضتنا و هما بيبتسموا لنا ، دخلنا و قفلنا الباب ورانا بالترباس ، و اول حاجة كانت الحضن اللى مليان شوق بيننا ، بصت لجدران الاوضة اللى ياما شافت احلى نيك بينى و بينها كأنها عاوزة تحضنها ، خدتنى فى حضنها و انا و هى دايبين فى احلى معانى ، حسيت بقلبى بيدق يدق يدق و جسمى كله بيرتعش اول مالقيتها بتقولى فى ودنى النهارده هاتنيكنى فى كسى يا روح قلبى ، بس مش هقلع بقا كل هدومى عشان فى اى لحظة ممكن حد يناديلنا ماشى عاوزاك تخلص بسرعه المرة دى و من بكره هكون تحت امرك انا و كسى فى اى وقت ، كنت طاير م الفرحة و انا بسمع كلامها وكنت عاوز اقولها انى اصلا مش هاستحمل اقعد كتير ده يادوب اول زبرى ما هايدخل كسها هايعيط م الفرحه جواه ، كنت عاوز اقولها انى مشتاق بجنون لجسمها و النار قايدة فى قلبى من الحرمان . دخلنا ع السرير و نامت ع الحرف و رفعت هدومها و شدت الكلوت قلعته و فتحتلى رجليها و قالت لى تعالى يا حبيبى دوق كس اختك ، نزلت الحسه لقيتها بتشدنى تقولى معندناش وقت نيكه على طول بقا يا سلامة ، طلعت فوقها و حطيت زبرى على كسها لقيته رايح معاه دخل كله جواه حسيت وقتها بفرحة خلتنى اضحك من قلبى و احس انى خدت الميداليه الدهب فى اقوى بطولة ، اه من الحلم لما يبقا حلو اوى كده ! و اه لما الحقيقة تبقا احلى من الحلم ، روحت و رجعت بزبرى فى كسها مرتين تلاتة لقيته مزفلط اوى ، قلتلها هو واسع و لا انا بيتهيألى ؟ قالت لى لا مش واسع ده الحاجات اللى نزلت منه مخلياه سهل عشان اللى انت عملته فيا و احنا ع السفرة نازل دعك فى رجلى هيجتنى ياض يا سلامة و خليت كسى مفرفر عاوز زبرك اااااه ، اى وحشتنى اوى يا سلامة انت مش بتبوسنى ليه مركز مع كسى و بس ! طعمه حلو يا سلامه ! هه ! قول يا حبيب اختك ! طعمه ايه ! حاسس بايه ! احساس حلو ! هخليك تعيش الاحساس الحلو ده على طول ، من النهارده زبرك مش هايسيب كسى ابدا ! و لا كسى هيرتاح الا مع زبرك ! تعرف يا سلامة انا كسى ماحسش بالمتعة الا دلوقت معاك و حيات حبى ليك يا قلبى اول مرة احس انى اتجوزت بجد لما زبرك دخل كسى ! كانت بتتكلم و انا فى عالم تانى مش فاهم و لا حاسس الا بالمتعة اللى فى كل جسمى معاها و لحظة و التانية و لقيت زبرى بينطر لبنه جوة كسها ، كانت لسه بهدومها لكنها خدت كلوتها نشفت لى زبرى بيه و نشفت كسها و لبسته و هى بتقول لى الكلوت ده انا هاحتفظ بيه عندى للذكرى الجميلة دى ، ذكرى اول مرة تنيكنى فى كسى و لبنك اللى عليه ده هايخلينى دايما مشتاقالك اوعا تسيبنى اشتاقلك يا سلامة ، حضنتها و انا باحسس على طيزها لقيتها فاهمه ان طيزها وحشتنى قالت لى نيكها بس خليك شاطر كده المرة دى و خلص بسرعه عشان نخرجلهم احسن حد يخبط علينا و لا يسمعنا يا روح قلبى اهه ، و اتقلبت على بطنها و شدت الكلوت لتحت شوية و انا بابص لطيزها بكل شوق ، افتكرت كل اللى عدى معاها و حلاوتها و زبرى داخل فيها و قلت لها توعدنى ان طيزها دى تبقا ليا انا لوحدى و ماتخليش حسين ينيكها فيها ابدا ، قالت لى وعد يا حبيبى طيزى ليك انت و بس ، يلا دخل بقا بل الخرم و بل راس زبرك و دخله و فعلا دخلته جوه طيزها و فضلت انيكها لحد ما اللبن نزل تانى جواها ، و خلصنا النيكة دى و احنا بنحضن بعض و اتفقنا ان مقابلتنا هاتكون كل يوم فى شقتها او فى شقتنا لما تكون فاضية و اظن محدش يمانع ان اخ يزور اخته او ان بنت تزور اهلها فى بيتهم ، و اتفقنا ان مقابلاتنا تكون الصبح الساعة 9 بعد ما يخرج حسين لشغله ، واتفقنا ان اول مقابلة تكون تانى يوم لزيارتها لينا و انتظرت الساعه تيجى 9 بالظبط و روحت لها دقيت على الباب و فتحت لى و هى عروسة مستنية عريسها ، شياكه و جمال و دلال و عطر فواح و شعر سايح و ابتسامة ماليه وشها منوراه ، خدتها فى حضنى و انا باشيل عنها كل حاجه مغطية جسمها ، كانت لابسة قميص موف لحد فوق ركبتها و حمالاته واحدة نازلة على كتفها الشمال مبينة نص بزها و التانية مرفوعه يا دوب لكنى نزلتهالها علشان تنكشف قدامى بزازها بجمالها و حلاوتها و انزل على ركبة و نص و اقابل بزازها فى بقى و هى تقومنى من الارض و تشدنى على اوضة نومها و هى جسمها بيترج قدامى و انا باقلع فى هدومى مش قادر استحمل . اصدقائي و صديقاتي ايه الي حصل مع سلامه و ورده و ايه سلامه قال للدكتور هذا ما سوف نعرفه في الجزء القادم محبتكم نسرين [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
متربى ع الكس - حتى الجزء الرابع
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل